Skip to main content

Full text of "Quran"

See other formats


الحزء الأول ١‏ 





-١‏ [قال الامام جلال الدين المحلي]: 

سورة الفاتحة 
مكية» سبع آيات بالبسملة إن كانت منهاء والسابعة «صراط الذي إلى آخرها. وان لم 
تكن منها فالسابعة «غيرٌ المغضوب» إلى آخرها. ویقذر فى آوّلها «قولوا»» ليكون ما 
قبل (إِيَاك نعبد» مناسيًا له بكونه من مقول العباد. 


- «الخمد يِلو6 جملة خبرية» قَصِدّ بها الثناء على الله بمضمونها من أنه - تعالى - 59 
۳ ۱ 7 


ناليس 


مالك لجميع الحمد من ا أو مُستحقٌ لأن يَحمّدوه. والله: عَلم على المعبود © ا 
بحن. ررب العالمین» ۲ أي: مالك جميع الخلق» من الانس والجنّ والملائكة ج یر © مفو ين © 
والدوات وغيرهم. وكلّ منها يُطلق عليه عالّم - يقال: عالّم الانس وعالّم الجن إلى" دیرب © 
غير ذلك وا في جمعه بالیاء والنون» آولو العلم على غیرهم. وهو من العلامت 5 میتی سیر © صو 
لأنه علامة على موجده - الرحمن الرجيم) 4“ أي: ذي ال . وهي إرادة الخير 1 أت انمت ع عضوب 
لأهله. مك یوم الدينِ4 ؛ أي: الجزاء. وهو يوم القيامة. وحص بالذكر لأنه لا عا ات هه 


ملك ظاهرا فيه لاحد الا لله - تعالی - بدلیل: من المُلكُ الوم له ومن قرأ 

«مالك» فمعناه: مالك الامر كله في يوم القيامة» أي : : هوا موصوف بذلك دائما و 

(غافر لب aS eS‏ ۱ ۱ 
۲- اک نَعبْدٌ وإيّاك نَستَعِينُ) ه أي : اک الم دناس ترد وغيره» وتاب" 

منك المعونة على العبادة وغيرها. #اهدنا الضراط المُستَقيم 6‏ آي: آرشدنا اف 

وییدل منه: إصراط الْذِينَ آنعمت علیهم 4 4 بالهدايةء وییدل . من «الذين» بصلته غير ل علیهم 4 وهم الیهود. [ولا): وغیر 

«الضَالَينَ4 ۷ وهم التصاری. كه البدل فاد أن المهتدين لوا يهودًا ولا نصاری . 

)١(‏ فسر المحلي سورة الكهف. واي إلى آخر سورة النامن .. ثم زجع إلى آول المصحف» فلا ها الفاتحة. والایات 75-١‏ من سورة البقرة» 

توفي كما قال الخطیب الشربيني في تفسیره «السراج المنیر». وانظر حسن المحاضرة ۱ :۰ وشذرات الذهب ۳۰۶:۷. والظاهر أن السيوطي حذف تفسير 


المحلي لیات البقرة» وكمل التفسير هن آولها لین آخر سورة ا ونحي : قدمنا تفسیر سورة اا ۳ اول الكتاب» لمتابعة نسق المصحف الشف 
وسمیت هذه الفاتحة لأنها يفتتح بها القرآن الكريم في المصاخف؛ زتفتتح بها تلاوة القرآن في الصلاة . مجموعه محددة من نص القرآن الکریم لها 








اسم خاص» تتضمن ثلاث آيات أو أكثر. وقال الرسول ي في فضل قراءة الفاتخة : قال الله عي ا ة بيني وین عَبِدِي تصفین» ولِعَبدِي ما سأل. 
فاذا قالَ العید: «الحمد لله رب العالمینَ! قال الله تعالی : دای عبر . وإذا قال : E‏ حلي لیم قال الله تعالى: «أثتى على عبدی) . وإذا قال : 
«مالك یوم الذينا قال: (مَُجَدَني عبدی) . فإذا قال : اك ا وا تفت از قال: ٠‏ هذا ِِ وبين عبدي» ولعبدي فا هیال ار فاذا قال اهنا الصراط 


ال ضیراط الَّذِينَ آنغمت عليهم» غير المَغضوب عليهم» ولا الال فال لهذا لى ولِعَبِدِي ما سأل». الحديث ۳۹۵ من مسلم. وقال العلماء: 

المراد بالصلاة هنا الفائحت سمیث بذلك لأنها لا تصح الا بها . صحيح مسلم بشرح النووي ۳۱:۲. وكون البسملة من السورة هو قراءة أهل مكة والكوفة. 
وان كانت منها» يعني : شرط کون السورة سبع آيات مقيد بملابسة الله ٠‏ وفي أولها أ في أول السورة. وما قبل إياك نعبد أي : الایات 5-١‏ . ومناسا 
لای ل «إياك نعبد»؛ من حيث انه خطاب العباد للمولی. ومن قول العباد ای أنه تمجید ودعاء على على آلسنتهم حين التلاوة. (۲) الرحمة: العطف بالاحسان 
والفضل . والاسم: لفظ يطلق على الذات لتعرف بهء ويستدل به علیها. والله : لفظ الجلالة اسم عَلَمّ للمعبود بحق وحده المتصف بالكمال المطلق» والواجب الوجود 
المستحق للالوهية والتوحيد ولجميع المحامد بذاته وصفاته وأفعاله. أصله ١‏ ۲ على وزن: فعال» بمعنى مفعول من مصدر: ل ا عبد . فهو المعبود بحق وحده. 
وقد حذفت ألفه في الرسم اصطلاخا لها ودخلت عليه «آل» للتزيين اللفظي والتعظیم فحذفت همزته للتخفیف» وأدغمت اللام الأولى في الثانية وبقيت في الرسم 
اصطلاحا أيضًا. والألف المحذوفة رسمًا تفخم في اللفظ مع اللام قبلهاء وإذا كان قبلهما كسر وجب ترقيقهما لفظاء ولا تجوز الامالة فيهما حفاظًا على التفخيم . 
ا ا جمیع اناس او کر ادن . والرحيم: مبالغة اسم الفاعل تخص المؤمن بالعطف والخير في الدنيا والآخرة. والحمد: 
E ONE‏ وجملة يعني : الترکیب المکون من المبتداً والخبر المحذوف. وقصد بها الثناء أي: انشاء الثناء 
وإحداثه بالقول. وعلم أي : اسم علم خاص . والعالم: ١‏ سم لما يُعلّم به كالخاتم . ورب : : للمبالغة في ثبوت الربوبية . ولاهله أي : لعو كوه له ی وملك يوم 
الدين آي : المتفرد بحيازة ما يكون فيه من الحساب والجزاء دون منازع . واليوم: الوقت والزمن. والجزاء: المكافأة بالثواب والعقاب. وخص أي: يوم الدين. وظاهرًا 
ا متحققًا ظهوره للناس جمیکا خلافا لما يظهر لهم في الدنيا انیا تا . والدلیل المذکور هو في الاية ۱۲ من سورة غافر . وغافر الذنب : في الاية ۳ من تلك السورة . 
(۳) تعید: البدس الوخد روطع وانطلب منك المعونة تفسير ل «نستعين». والصراط : الطريق الواضح . والمستقيم : المعتدل لا اعوجاج فيه ولا اضطراب . ويبدل منه 
اق : من صراط . وأنعمت: : تكرمت وتفضلت . والبدل من «الذين» هو «غيرا» فيه الدلالة على البيان والتوكيد. والمغضوب عليهم : : عصاة الکفار سخط الله عليهم . والیهود 
آول وأشهر من وصف بذلك . والضال : من خرج عن رین اى وان . وأصح من وصف بهذا هم النصارى. إذا لم يؤمنوا برسالة الاسلام. والنکتة : الفكرة اللطيفة 
الدقيقة. وأفادت: ال . ويْسَنْ للقارئ والامام والمؤتم» بعد نهاية الفاتحة» قول ايقن أ : استجبٌ يا رب . انظر الحدیث ۷۷ في البخاري. 


۳ الحزء الأول 


۱- [قال الامام جلال الدين السیوطی]: 





ببسم 1 الق اليس 
الحمد لله حمدًا مُوافيًا لنِعمه مُكافنًا لمزيده» والصلاة والسلام على سيّدنا محمّد 
واله وصحبه وجنوده. 
ها ما اشتدّت الیه حاجة الراغبین» في تكملةٍ تفسیر القرآن الكريم . الذي أله 
الامام المحقّق جلال الدين محمّد بن آحمد المحلي الشافعي - رحمه الله - وتتميم ما 
فاته - وهو من أوّل سورة «البقرة» إلى آخر «الاسراء» - بتتمة على نمطه ‏ من ذكر ما 
يم به کلام الله - تعالی - والاعتماد على آرجح الاقوال؛ وإعراب ما يُحتاج إليه» 


تر ويد الك ]رب یی ا 
نج نزن یب یه ۱ ۷ ۰ ۱ : ۲ ی ۱ ۲ . 1 ل 
a 1001102‏ د وتنبیه على القراءات المختلفة المشهورة» على وجه لطیف وتعبیر وجيزء وترك 
رازن بين ق التطويل بذكر أقوالٍ غير مَرْضِيّة واعاریب محلها كتب العربيّة 


ميمه 0 فيد 1 َ 0 وال أسأل النفع به في الدنياء وأحسنّ الجزاء عليه في العقبی» بمته وكرمه. 


سورة البقرة 


مذنية » وهي مایّتان شت أو سبع وثمانون 2-5 





تنم آثر الق اند 
۴- - «الم» ١‏ الله أعلم بمراده ذلك (ذلِك» أي : هذا 8 الکتاب #4 4 الذي يقرؤه محمّد 9لا ریب )€ 4: لا شك (إفيه) أنه من عند الله - وجملة 
النفي حبر ) متدوه «دلك»» والأشارة به - هی ¢ خبر تال أي : هاد د (للمتّفينَ4 ۲ : الضائرين 3 التقوی» بامتثال الأوامر واجتتاب 


f 2 


النواهي» لاتقائهم بذلك ا ل الَّذِينَ بومنون 4 : 9 #بالغیب 4 : بمأ غاب و من البعث والجه والنار» (ويقيمون الصّلاة أي : 
یأتون بها بحقوقهاء #ومما رَرُقناهم 4 : اعطیناهم فقو ۳ في طاعة الله » وین توه ون پما نز إليك # آی : القران ژد نز من 
قبلك) أي : التوراةٍ والانجيل وغيرهماء «وبالآخرة هم يُوقِنُونَ) ؛ : يُعلمون. «أوليكَ4 الموصوفون بما ذُكِرَّ (إعَلَى هذى من رَبهی وأولیك هم 
المفلخون 6 ۵ : الفائزون بالجئة الناجون من النار. 


)۱( الموافي : المقابل للمقدار. والمکافی: الممائل والمساوي. وفاته أي : لم یستطم القیام به لوفاته. وامن ول سورة البقرة» انظر تعلیقنا على أول الصفحة 
۱ والنمط : الأسلوب والطريقة. والاعراب: بیان وظائف المفردات والجمل ومعانیها النحوية» وعلاقاتها بما حولهاء وما في المفردات من تغیر صوتي. 
و«کتب العربیة» أي: مصنفات النحو وآعاریب القرآن. والعقبى: عاقبة الأمر ونهایته. (۲) قیل: آربع آیات من آول هذه السورة نزلت في المؤمنين» وایتان 
بعدها نزلتا في الكافرين» ثم ثلاث عشرة اية تزلت في المنافقین . الواحدي ص ۰.۹۱ والخلاف في عدد الایات مصدره اختلاف الروایات في تحدید آواخر 
الفواصل المعروفة. ودأعلم بمراده بذلك» يعنى أنه حروف مقطعة استأثر الله بعلمها. وهي سره المکنون في کتابه العزیز . انظر تفسیر الخازن ۲ و وال 
الرسول 35 : (افروّوا القُرآنَ. فانه 2 يوم ا شَغیمّا لأصحابة: اقَرَّؤُوا الزَّهراوَين : ار وسُورةً آل عمران. انیم تايان یوم م القيامة كأنّهُما غمامتان آو 
نما غَيايتَانِء أو كأنّهُما فزقان مِن طیر صواف. تُحَاجَانٍ عن آصحابهما. اقا ور الق فان ادها ررك E‏ عكر درولا ستطیمها الطله0: 
الحدیث ۸۰۶ في مسلم. وانظر المسند ۲٤۹:٥‏ و۲۵۱ و۲۵۵ والمستدرك ۲۸۷:۲. والزهراء: المنيرة بهدايتها وعظيم أجرها وان سا نط "ابا د قوق * 
رأسه. والمراد أن ثواب السورة كالغياية. والفرق : الجماعة . وتحاج : تدافع بئوابها وتشفع . . وصواف: جمع صافه ا تبسط آجنحتها. ویستطیعها: يقدر 
عليها. والبطلة: السّحرة رموس حم اال آي : ساحر. والكتاب: ما يكون فيه كتابة. والمراد هنا ا ومن عند الله : ا بأمره وقضائه وحي 
مرل غل بیان ريل وكين ای في محل رفع خبر. والنفي لوجود الشك يعني الثبوت المؤكّد للحى والصدق بنزول القرآن وحيّاء وللتكليف بالتبليغ 
والدعوة. والهادي: المرشد المییّن. والضاكرون: الدين یوول أمرهم ويتحولون من الضلالة . والتقوى: تجنب الغضب وطلب الرضا بلزوم الطاعة للأمر 
والنهي . ویجا غاب آي : بما لا تدركه الحواس ولا العقول بالمشاهدة. والصلاة: ا 0 كل يوم خمس مرات. و ما بينه الشرع مر 
الشروط والارکان والاداب. وینفق: یصرف ویبذل للراجب والمندوب والمواساة. وآنزل: آوحي علی لسان جبریل. ومن قبلك اي: من قبل زمانك. 
والتوراة: الکتاب الذي آنزل في آلواح على موسی ية والانجیل : الذي أنزل على عيسى کل . وغيرهما اف ما آنزل على الرسل من وحي» کادم وت 
وإدريس وإبراهيم وداود؛ عليهم السلام. والآخرة: الحياة المتأخرة» تكون بالبعث بعد الموت للحساب والجزاء. ويعلمون اف پدر کون ادراکا قطعيًا ينفي 
الشبهة والشك. وما ذكر أي: في الآيات 5-7 . والهدى: الرشاد إلى الحق وخير الدنیا والآخرة. ومن ربهم أي: من عنده بفضله وكرمه. والرب: الخالق 
المالك المتفرد يرعى مصالح ملكه. 


الحزء الأول ۳ 


- ود الَذِينَ روا 4 كأبي جهل وأبي لهب ونحوهماء سوام علیهم اند نذرتهم»‎ - ١ 
بتحقیق الهمزتین» وابدال الثانية الما وتسهیلها ولدخال ألف بین ال‎ 
وتركه - (أم لم یزغم لا ويون ليلم الله منهم ذلك. . فلا تطمع في‎ 0 
1 ایمانهم. والانذار: اعلام مع تخویف. تم اله على قلوبهم: طبع علیها واستوثق مک‎ 
6 فلا پدخلها خیر» #وعلی سمعهم 6 أي : مواضعه فلا ینتفعون بما پسمعونه من الحق. رس‎ 
+۳ (إوعلى آبصارهم غشاوة): غطاء فلا يُبصرون الح «ولَهُم عَذَابٌ عَظیم؟ ۷: توي 0 0 ا‎ 
امه مرضا ور‎ O 1 ۱ 








7 6 ح رتچ مس 7 و ور 


وتو 


لحترا 
4 1۷ 
DD N‏ 


اعد داق أل 0 
دصرد رم و بر ب 56 1 


IG O FD ج‎ 
ا‎ ESS 
YA 7 ج725‎ 2 


SAGO DAES 
۹ GD IIS 6 EN Sê 4 
ونث‎ VANES 


رس ور و 


13 . 54 
1 7 دای الیو یماکانوایکز پوت ٩‏ و وال هم 0 
۲- ونزل في المنافقين: وین التاس من يَقول: آمَنَا بالل » وبالیوم الاخر أي : : یوم 0 ف ege‏ توا “ا 1 
القيامة لا نه آخرٌ الأيام» # وما هم بمزینین6 ۸. . روعي فيه معنی امن دان یر ی 4 
(یقول» ان #بخادعون الله والذِينَ آمنوا) ¢ بإظهار خلاف ما آبطنوه من الكفرء 3 برا کاش اراك کی 0 
لیدفعوا عنهم آحکامه الدنیویّة 9إوما بُخادعُون الا آشتهم» ) لان وبال خداعهم راجع 0 میم شْفَهاء و موی وی وی الم ۳ 
SS‏ ما ور توق ياوا ¦ 
#وما یشعرون ۹4: یعلمون أن خداعهم لا نفسهم e‏ من واحد» كعاقبت 3 کو ا و 0 و 1 
اللصّ. وذكرٌ الله فيها تحسينٌ. وفي قراءة: «وما يَحدَعُونَ». في قلویهم مَرَض) : 3 ا ۱ ددن اش رلک 0 


I‏ فهو يمرض قلوبهم أي : يضعفهاء > #فزادهم الله مَرَضَا بما أنزله من 
القرآن لكفرهم بهء وولهم عَذَابٌ ألِيم): مولم #بما كاثوا يُكَذْبُونَ4 ۱۰ بالتشديد 
أي نبي الله» وبالتخفيف أي: في قولهم: آمنًا . 


د ر س و 8S‏ 4 

3G تر‎ 

هم وماك لس 4 

5 E E E 737 





۳- فزوإذا قيل لَهُم) أي: لهؤلاء: لا یلوا في الأرض 4. بالكفر والتعویق عن الايمان. قالوا: اّما تَحنْ مُصلِحُونَ4 ۰۱۱ ولیس ما نحن 
عليه بفساد - قال الله تعالى ردا عليهم: ألا للتبيه اتهم هُمْ المُِدُونَ. ولکن لا يَشْعْرُونَ» ۱۲ بذلك - و ولذا قيل لَهُم : آمنوا كما من 
ناس 4 أي : أصحابٌ النبی إقالوا : آنوینْ كما آمَنَ السُمَهاء4 : الجهّال؟ آي: لا نفعل کفعلهم - قال تعالی ردًا علیهم : لا ! انم هم 
السمَهاءُء ولكِنْ لا یعلمون ۱۳ ذلك - ؤ ولذا لقوا »4 أصله «لَیُوا» حَُذِفَت ا للاستثقال» ثم الياء لالتقائها ساكنة مع الواو «الَّذِينَ منوا 
قالوا : آمتا. وإذا خَلُوا منهم ورجعوا 9 إِلَى شیاطینهم4: رؤسائهم فقالُوا : إا معکم6 في الدّينء [إإتما نَحنُ مُستَهِزُِونَ4 ١4‏ بهم بإظهار 
الايمان. 


34 


6 - 


۳ : يُمهلهم وفي طغیانهم) 4: تجاوزهم الحدّ بالكفرء 9يَعمَهُونَ4 ٠١‏ : يتردّدون 
ي : استبدلوها به 3 فما ربخت ت تجارتهم 4 آي : ما ربحوا فيها بل خسروا لمصيرهم إلى 


5- فإ الله یستهزی بهم 4 : يجازيهم باستهزائهم 
تحيّرّاء حال . اولك الّذِينَ اس شلال بای 


النار المؤيدة علیهم. وما كانوا مَهِنَدِينَ ١‏ فيما 


)١(‏ كفر: کذب الله ورسوله. وأبو جهل: عمرو بن هشام المخزومي. وأبو لهب : انظر الآية ١‏ من سورة المسد. والسواء: المستوي. وبإبدال الثانية يريد 
القراءة «آنذرتَهُم». وتسهيلها: جعلها بين الهمزة والهاء» يريد القراءة «أأنذرتهُم». ویادخال آلف يريد القراءة «آنذرتهم». ويؤمن: يصذق الله ورسوله. 
والقلوب : جمع قلب. وهو موطن التدبر والاعتقاد والانفعال» يمد الدماغ والجسم كله بماء الحياة صافیّا . وطبع عليها أي : أغلقها وسدّ منافذها. والسمع: 
قدرة الانسان علی ادراك المسموعات. والابصار : جمع البصر. وهو نور العين التي دوك" الدوقات وا ات ا رت رها 

(۲) آمن: صدّق متيقنًا. والیوم: الزمن. ومعنی من أي : : معنی الجمع فیها. ولفظها أي: دلالة لفظها على الافراد. ویخادعون الله أي: یکیدون لرسوله ولدینه 
ویحتالون في الخفاء. والأنفس: جمع النفس» أي: شخص الانسان وحقیقته وذاته. والوبال: العذاب وعاقبة الأمر. ویشعر: یحس. ویعلمون أي: ما 
امون ومن واحد: يعني أن (یخادع! : معناه «یخدع» وليس فيه معنى المشاركة. وبالتخفيف يريد القراءة ايَكُذِبُونَ) أ : يختلقون الکذب وادعاء الایمان . 
(۳) تَفسد: نسيء وتشيع الشر والضرر. والأرض: موطن الحياة الدنيا. والمصلخ: من يزيل الفساد والشر والأذى. وآمنوا أي: أيقنوا بالتوحيد والبعث. 
والسفهاء: جمع سفيه . . ويعلم: يدرك ويعي . وذلك ائ کونهم هم السفهاء . ولقوهم : : صادفوهم وقابلوهم . وخلوا: انفردوا وتخلصوا. والشیاطین : : جمع 
شیطان . وهو هنا الانسي یوسوس بالشر ويغري به. والمستهزیع : المغرق في السخرية من الاآخرین . والظاهر أن الاستهزاء هنا موجه إلى الممنین والیهود هما 
() الضلالة: الکفر والخروج عن طریق الحق. والهدی: الایمان والرشاد إلى الحق . وربحت : کسّبت وجلبت الخیر والنفع. والتجارة: الصفقة التي یتابعونها 
بالنفاق طلا للنجاة والكسب. والمهتدي: المسترشد إلى الصواب والحق. وفيما فعلوا ا المخادعة والافساد والاستهزاء. 


الحزء الأول 


6 و و کوک هورگ٩‏ لالم تا 7 

a‏ دمک وم تک ویک ا RED‏ ۳ د د س 1 مض 2 س 5 ص ع و 
١‏ س سرس هر له ۹ - مد تفا 5" ی الذ ۱ قل 4 1 أ قد ها نارا 4 ظلمة 
کک ر "1 َع , 7 تم ي تن 3 3 وى اعود ا يدر دارا فين ١‏ 


0 0 (فا ۳ . م لا ه؟ 0 > ا o‏ و 2< ۰ 
0 ی ۳ ُراعاة لمعنى الذي؛ - رگم في ظلمات لا يُصِرُون) ۱۷ ما 
7 ۰ ۳ م لش AE‏ 5 حولهم مر عن الطریق خائفین . فكذلك هؤلاء. أمنوا بإظهار كلمة الایمان» فادا 


اث ره يي 5 مَرالسوعِقَ 3 ۳ ۳ ۳ + و Ê‏ 3 5 ۱ 

3 روت 15 0 با 5 و و هم ا و وز صم عن الحق فلا یسمعونه سماع قبول » 
5 حد 0 الكيفرين ك اي م 2 و IT e E E, o‏ 3 

ر ب والله 1 و بكم 4 : خرس عن الخیر فلا یقولونه و#عمي 4 عن طريق الهدی فلا يرونه» (فهم لا 


x 
9 
2 


6۰ ابصنره 2 يَرجعون 4 ۱۸ عن الضلالة . ۱ 
ونه نی ی يو 3 ۲- «آو4 متلهم #كصَيْب4 أي : كأصحاب مطر . وأصله «صَيُوبٌ» من : صاب يصوبٌ» 
ای در 069 و 0 ردو سح أي : ينزل من السّماء): السحاب» «إفِيو4 أي: السحاب لإظلّمات) بتكائفه (ورَعدٌ4 
و1 هوالمَلّكُ الموگل به» وقیل صوئه وبَرقٌ4: لَمَعانُ صوته الذي یزجره به «إيَحِمَلُونَ4 
أي : أصحابٌ الصيّب (زأصابعَهُم أي : آناملها «في آذانهم» م6 أجل #الصَواعق 6 : 
شِدَةِ صوت الرعد للا يسمعوهاء 9حَذَْرَ46: خوف «المَوتِ» من سماعها. كذلك 
هولای إذا نزل القرآن وفيه ذِكرٌ الکفر المُشْبّه بالظلمات» والوعيدٌ عليه المَشْبّه بالرعدء 
والحُجَحٌ البيّنة المشبّهة بالبرق» يسدّون آذانهم لثلا یسمعوه و إلى الايمان وترك 
دينهم. وهو عندهم موت. ( والله محیط بالكافِرينَ 4 ۱۹ علما 57 فلا يفوتونه. 
#یکاذ46: یقاب ابرق بخطّف ابصارهم6: يأخذها بسرعة. كلما أضاء لَهُم منوا 
فيه € ۰ آي: : في ضوئه 2 وإذا اظلم علیهم قاموا # وقموا ل لإزعاج ما في القرآن من 
قلوبهم» وتصدیقهم بما سمعوا فيه مما يُحبّون» ووقوفهم عمّا یکرمون. ولو 
شاء الله لَدَهَبَ بسميهم) بمعنى آسماعهم د الظاهرة كما ذهب بالباطنة. إن الله على کل شيء6 شاءه كدير ۰۲۰ ومنه (ذهاب ما 





5 


یا أيْها التاس): أي أهلّ مک لاعبْدُوا4: وخدوا ربكم الي خَلَقَكُم4: أنشأكم ولم تكونوا شيئاء و4 خلق لین ين قبیکم. للم 
تون a‏ وود توا ديا 0 وو ا ارت 
لا غايةٌ في الصلابة أو الليونة فلا يُمكنَ الاستقرارٌ عليهاء والسّماء بناء 6 : ستفاه وال ین السّماء ماء. فأخرّج به ین نواع راب رز کم 
تأكلونه وتعلفون به دوابکم . فلا تجعلوا يله أندادًا): شرکاء في العبادة» «وأنثم تلمون) ۲ أنه الخالق ولا بخلقون ولا یکون الها إلا من یخلق . 
و - وان كُشم في زیب 6 شكث وتا تلا علی بين 6 محمّد من القرآن: آنه من عنداه» او پشورو ین یله آي: المترّل» وامن» للبیان 
ا هي مله في البلاغة وخسن , النظم والاخبار عن الغیب - والسورة: قلع لها رن ای اور ثلاث آیات - وادغوا شهداء کم : آلهتکم 
التي تعبدونها من دون ال أي : غیره لتعینکم ان كنم صاوقین4 ۰۲۳ في آن محمّدًا قاله من عند نفسه. فافعلوا ذلك . فإنكم عربيّون فصحاء 
مثلّه. ولْمّا عجزوا عن ذلك قال تعالی: فان لم تفعلو > ما ذُكر لعجزکم - ون تَفْعَلُوا6 ذلك أبدًا لظهور (عجازه اعتراضٌ - فاقوا 
با لایمان باللّ وآنه لیس من کلام ی از التي وَقُودُها الاس #4 : الکقار ([والججارة) کأصنامهم منها . يعني آنها مفر طة الحرارة تقد بما 
دی لا کارا قف بات وه . أَعِدَّتْ ف : هينث «للکافرین 6 ۲4 پعذبون بها . جملة مُستأنفة أو حال لازمة. 


5 


4ے 


(۱) ترك: جعل. والطليزة: السواد الشديد. ويبصر: يرى. وأمنوا أي: من القتل والاهانة. والصم: جمع أصمّ. وهو الذي فقَدَ حاسة السمع. والبكم: جمع 
أبكم . وهو الذي لا يستطيع الكلام. والعمي: جمع أعمى. وهو الذي فَقَدَ البصر. ويرجع: يعود. (؟) مثلهم أي : صفة المنافقین . والصیب : المطر . وتفسیر 
الرعد والبرق مستفاد من الحديث ۳۱۱۲ في الترمذي؛ وهو حديث غريب. والمعروف أن سببهما اضطراب أجزاء السحاب واصطكاكها. ويجعلون: يضعون. 
والاصابع: جمع اصبع . والآذان: جمع آذن. والصواعق: جمع صاعقت أي: الصيحة الشديدة من صوت الرعد. یکون معها قطعة من النار. والموت: مفارقة 
الروح للجسد. ومحیط آي: محدق من جمیم الجهات عالم الیلم الكامل» وقادر على القهر والانتقام. والكافر: من كذب الله ورسوله. ا آظهر 
لهم الطريق وما حوله. وتمثيل: تصوير وتقريب في | لآيتين . وشاء 1 أراد أن يذهب بأسماعهم وأبصارهم . وذهب به أ أذهبه وآعدمه. والشيء: ما هو 
موجود أو محتمل وجوده. والقدیر: ذو القدرة البالغة بذاته دون معین أو منازع . (۳) أهل مكة أي: وغيرهم من المكلفين. وتتقون: تجتنبون. والتحقيق : 
وجوب حصول الوقاية من العقاب. والفراش: ما يفرش ویمهد. والسماء: ما يحيط بالأرض من العوالم العلوية. وأنزل: آسقط. والسماء الثاني مراد به . 
٠‏ السحاب. والثمر: ما ینعقد من زهر النبات. والرزق: ما يهيأ للخلق من حاجات المعيشة. وتجعل: تصيّر. والاأنداد: جمع ندذ. وتعلم: تدرك وتعي. )٤(‏ 

ثتوا بها : أحضروها ۰ والمثل: الشبیه المضاهي. وادعوهم : نادوهم مستعینین بهم. والشهداء: . وهو الناصر القائم بالشهادة . والصادق : من یقول 
08 وتفعلوا: تصنعوا وتنجزوا. واتقوا: تجنبوا واكفوا أنفسكم. والنار: نار جهنم. والوقود: ما توقد به النار. e‏ فرق اا ووس له 


الحزء الأول 0 

















ORE 





DIE _ 





8 وبشر © اخبر ص خر وین آمَنوا 4 2 صد فقو | با له و وعملوا الصالحات 4 من وت رزیت ۳ عع ال ا BE‏ 
الفروض والنوافل ان أي : ان تلهم دم حدائق ذات شجر ومساکن» + - لش 0 هه 4 
2 , ۳ 3 ری من تھا ا لا نهد ما ژزف یبای کرد د 
3 ن تحتها 6 أي : من تحت آشجارها وقصورها «الأنهار 4 أي : المياه فيها - ۶ رر ر 
ثري عن سر من 9 قصور 3 وا مر وه 

۱ 0 ۱ ۱ ا EIEN‏ رشانلا بو-متشیها 1 
والنهر : الموضع الذي يجري فيه المای ان الماء ينهره اق يحفره . وإسناد ار 1 و ی AS‏ © 
الجري إليه مجاز , - کلم رُزْقُوا منها 6 : أطعموا من تلك الجتات؛ من ثَمَرةٍ 9 0 عدي ' ها مه کو8 
رزقا قالوا : هذا الذي. 4 أي : مثلْ ما ؤرُزْقُنا من قبل 6 أي : لطبي الج ١‏ ا 3 ن يِضْرِبَ بعوصه 


2 ا ر م ا ور ا هط 7 
لتشابه تمارها بقرينة #وائو به # 4 أي : جيئوا بالرزق متشابها 4 : a‏ فوقه نام الو ل اا ا 4 
۵4 عد 


ا وم فیها آژواخ6 من الخور وغیرها. مرن من 9 و َك فقوت مداد 

الحيض وکل قذرء «وهُم فیها خالِدُونَ4 ۲۰: ماكثون أبدًا لا يفون ولا يخرجون. ا بهندا ملد لبد سم فا و الو ف کر 1 

دج ونزل ردا لقول الیهود» لما ضرت لله ا في 0 «وان ا : اا لكوت © تشه م 

الذيات شيئًا»» والعنكبوتٍ في قوله: «کمثل العنکبوت»: «ما أراد الله بذكر هذه ]لَه من بعد ميكقد-ويقطعون مَآأْمَرَاللَّه يوان صل 1 

الأشياء الخسيسة»؟: ون الله لا سحي أن بر یجعل ملا : مفعول أوّل € وی دوک الأزين وليك مالك زرب © 1 
- 






رم 


: نكرةٌ موصوفة بما بعدهاء مفعول ثان أيْ: أيّ مثل کان» أو زائدةٌ لتأکید اجب سور بيس 


1 فما بعدها المفعول الثانی» 9إبَعُوضة 4+ : مفرد | وهو صفار ال فا ۳۶ ۳9 لک 
لمفعول الثانی» إبعوضة 4: مفر تشر هو صغار زف 0 E‏ وجرت © هو ١‏ 





2 
44 وت اهر ٠‏ 4 
ا 0 


قها ¢ أي : 1 منها آي : لا ترك بیانه لما فیه ن الجکم. ۱ ۳۳ م ا 
فو كبر a‏ ۱ ۱ کی تاوالع جيف اسقط 


29 فاما لین آمنوا فیعلمون آنه اي : : الل (الحق» : الثابت وت موفعه #من ما e‏ 2 سے وور سے سے سے سے oy‏ 
رهم » وما الذي كوا فقوو ماذا آراد الله بهذا مثلا4؟ تمييرٌ أي: بهذا المئل. )لي یس و E Ga‏ 
وما : استفهام انکار ا ود : بمعنى «الذي» بصلته خبره . ا E‏ فائدة فبه؟ قال ۱ 

- تعالی - في جوابهم : بو أي: بهذا المثل و گثیرا 4 عن الحق لکفرهم به. #ویهدي به كثِيرًا 4 من المومنین لتصديقهم به» «إوما یْضل 
به الا الفاسقی 6 ۲5 : الخارجین عن طاعته» 8الَذِينَ) : نع «یمَضون عَهدَ الله4: ما عهده إليهم في الکتب من الایمان بمحمّدء من بَعَدٍ 
ميثاقه | : توکیده علیهم» ژویقطفون ما مر له به أن يُوصَل 4. من الایمان بالنيي والرجم وغیر ذلك - وان : بدل من ضمير «به» - ویفیدون في 
الاأرض 4 بالمعاصي والتعويق عن الايمان. وأُوليِكَ» المو صوفون بما ذکر هم الخاسرون # (TV!‏ لمصيرهم إلى الثار المؤبّدة عليهم . 





هم 
رو در وید مود 





حورجم 


لها ها ونيا رضي 


3 





ES 


سے ب 
م 


ع- - كيف تکفرون # - يا أهل مكدّ - باش و # قد SED E EY‏ ۳ 

0 للتعجيب من کف رهم مج فیام البرهانء أو ار 20 الم یمینکم عنل انتهاء اجالکم» ۱ ني (ثم بخییکم 6 بالبعث» > نم الیه 

تر جَعُونَ 4 ۲۸ وکا ت ؛ يُجازيكم بأعمالكم؟ وقال دیا على البعث : > لما أنكروه هو الي نم ما في الأرض) اي a‏ 

وما فیها 9 جمیعا ‏ لتنتفعوا به وتعتبروا» نم استوی# بعد خلق الأرض أي : قَصَلَ : وإلى الّماء NE‏ برجع إلى السماء لانها في 
معنی الجمع الایلة الیی ای : صيّرّها كما في آية أخرى «فقضاشنّ» 9سَبِعَ سماوات. وهو کل شيء عل ۶ مجملا ومُفصّلًا . أفلا تعتبرول 


أن القادر على خلق ذلك ابتداء - وهو أعظم منكم - قادر على إعادتكم؟ 


(0) البشارة: الاخبار بما يَسِرّ. والصالحات: جمع صالح. وهوالعمل يرضاه الله . وجعله علماء السلف رطا في كمال الايمان. فتح الباري ۱۳-۲۱:۱. 
وتجری : : تسیل وتتدفق. والانهار : : جمع نهر . . والماء أي : والعسل واللبن والخمر. وافي الجنة» ي يعني أنهم يظنون ما يتناولونه شبيهًا بما نالوه في الجنة قبل » ثم يتبين 
لهم أنه یخالفه في الطعم واللذة. والأزواج: جمع زوج . وهو الزوجة. والمطهرة: المنظفة المنزهة . والطهارة: النظافة الکاملة وصفاء النفس مع الخلق الکریم . 
(۲) الایتان المذکورتان آولاهما هي ۷۳ من سورة الحج» والثانية هي 4۱ من سورة العنکبوت. ويستحبي أي: استحياءً يليق بجلاله وعظمته» فیترك ویهمل . 
والمَثّل: الامر العجیب يذكر لبيان ما یقتضیه من الوقائع المهمة. وما بعدها يعني : بعوضة. 

(۳) یعلم : يدرك ویعتقد. والواقع موقعه أي: ليس هو عبت بل مشتمل على الحکم والأسرار والفوائد. ومن ربهم أي: من عنده وبأمره. وآراد: قصد وعنی. 
والانکار: النفي. فهم یزعمون أنه لا فائدة في هذا المثل» لينكروا أنه من وحي الله تعالی. وینقض: یبطل ویفسخ. وعهده إليهم أي: آمرهم به وکلفهم. 
ویقطع : یفصل ويترك. وأمر: أوجب وفرض. ویوصّل : یم ويُفعل. والمراد بالرحم وصل القرابة بالاحسان والمواساة والبر. وبدل: يعني أن المصدر الموول 
من «آن» وما بعدها في محل جر بدل. والمعنی: ما آمر الله بوصله . ویفسد: يشيع الشر والباطل . والخاسر : الذي ضيع ما كان يؤمله من خير وریح. 

(؟) تکفر به: تنکر توحیده ورسالته. ويا آهل مكة أي: ومن كان مثلهم من الکافرین. والنطف: جمع نطفة. وهي القطرة الدقيقة من ماء الرجل؛ یخرج 
بشهوة. والأصلاب : جمع صلب» آي: العمود الفقري وما يحيط به. ویمیتکم: يزيل آرواحکم من الاجساد. ويحييكم: یرد آرواحکم إلى أجسادها. والیه 
أي: إلى لقاء حسابه. وخلق: آوجد من العدم أي: آراد الخلق وقضاه. وقصد آي : بقضائه وارادته . وهو تأويل للمعنی لا تفسیر . وفي التلخیص : «استواء 
بليق بعظمته وجلاله»» آي: من دون بیان لدلالته الحقيقية» بتکییف أو تمثیل أو تحدید أو تعطیل . والاية المشار إليها هي ذات الرقم ۱۲ من سورة فصلت . 
والعليم: المبالغ في الاحاطة. وتعتبرون أي : تتعظون فتومنون . 


الحزء الأول 





۱- و4 اذکز - یا محمد - 9إذ قال ريك للملائكة : : إني جاعل في الأرض خَليفة) يَخلفني 
في تنفيذ أحكامي فيها وهو آدم . #إقالوا : أتَجعَلٌ فِيها مَن يُفْسِدٌ فیها 4 بالمعاصي› #ويَسفِك 
الدماء): يُريقها بالقتل» كما فعلَ بنو الجانْ وكانوا فيها؟ فلمًا أفسدوا آرسل الله عليهم 
e 1۲ 5‏ ا الملائكة» فطردوهم إلى الجزائر والجبال» وحن نسَبخ# مُلتِسينَ وربحميك) أي نقول : 
و ۳ 9 ۳ ستخان الله ویحمده #ونقدس لك 6 : هك عما لا تون بلك ؟ فاللام زائدة» والجملة 
A n a‏ ۱ ۳ ۹ 
قال انو وف ماه هوا إن سم حال. أي: فنحن أحقٌّ بالاستخلاف . #قال 6 تعالی: إنيَ أعلم ما لا تعلمون4 ۳۰ من 
1 سبك لماکت نیم كي 1 المصلحة. في استخلاف آدمّ وأن ذَرَيّته فيهم المطيعٌ والعاصي» فيَظهرٌ العدل بینهم . 
ی سم E‏ < غ ۳2 مه J‏ 1 7 5 ی ا رز 7 :ا ع ۳ 000 
0 تا e‏ م اوه 2 فقالوا: لن یخلق رينا خلقا اکرم عليه منا ولا اعلم لسبقنا له ورویتنا ما لم یره . فخلق الله - 
0 تعالی - آدمَّ من أديم الأرض أي وجهها. بأن قبض منها قبضة من جمیع آلوانها» وعجنث 
© بالمياه المختلفة» واه ونفخ فيه الروح. فان یازا اا بعد أن كان تم دا 
۲- [وعَلم دم الأسماء» أي : أسماء المُسمَّيات كلها ) حتى القصعةً والقصيعةً والفسوة 
والفُسيّةٌ بان آلقی في قلبه علمهاء ثم َرَضهُم # أي : المسمّیاتِ - وفیه تغلیب العقلاء 
- (علی الملائکت. فقال# لهم تبكيئًا: «أنبتوني4: آخبروني «بأسماء هوّلاء 4 
المُسمّيات». إن کم صادقین » ۳۱ في آني لا أخلق أعلم منكم» أو آنکم أحق بالخلافة. 
وجواب الشرط دل علیه ما قبله . قالوا: سُبحاتّك»: ترا لك عن الاعتراض عليك! 

























IT SERT 56 2 5‏ 3 ی 6 رت u.‏ ی 
OS 2 253 E 9 0‏ 
- ام چاو > 3 7 3 72 €( 55 NE‏ ی 


يا 





۹7 


E 





iG iE: 550‏ 1 مکی کاش 2 روا 


5 
2 


2 


3 


2 رو ر ر و کا ۱ 
ات عاد م اشن انت وَرَوجكَ اة وکا منهارعدا 1 
ا ا کر هکره کک میا مایت © 


رت ۹ اجه ماع نافیه و قلا اه 


م کک یس وسک کرو ومیل کرت | 


2 ی کیت 4 
52 وس 


56 





1 


0 


ی 


2 سرت ور فرح سرع 72 i 5 or‏ ور Seas‏ س بی 

ل الارضمستقفر لع ا (TI‏ 3 مه ۳ 8 ۱ 
ع م NEA‏ 1 م ) شا بص س 44 ۹ 2 7 1 ع 8 3 م ر ر 

3 ۱ مسار وح ارت از ولا علم لنا إلا ما عَلمتنا © ایاه. نك آنت 4: تأكيد للكاف العليم الحكيم 4 E:‏ 
Cae 0‏ ب 0 ۷29 ۲ 2< 4 سے ر ا 1 AA‏ جور ۱ 0 ُ 3 و 3 5 ۹ 

3 1 0 ب عا 4 3 1 1 5۹ 11 0 ۹ سح 1 5 5 6 2 
2 ی i ER‏ 1 لا يخرج شىء عن علمه وحكمته. ۵ قال تعالی: يا آدم أنبلهم 6 ای : الملائکة 
E‏ ی و ديا نيا نوا ردقا نيا بش ونيا رم زرو نيا ونه انو لديل : ا 1 ۳۶ ؟ 


(بأسمانهم) االات یی كل و باسمه» وذکر حکمته التي خلق لها : 
فلم هم بأسمائهم قال تعالى لهم موبّخًا: ألم اقل كم : ني أعلّمُ غَيبَ السّماواتِ والأرض » : ما غاب فيهماء #وأعلّم ما تبدون 6: تظهرون 
من قولكم «أتجعَلُ فيها» إلى آخره. «إوما کم تكثُمُونَ ۳۳: تُسِرّون من قولكم «لن یخلق [ربنا] أكرمَ عليه متا ولا آعلم»۲ 
۳- و6 اذکز 9إذ قلنا للملائکة: اسجُدُوا لدم سُجودَ تحيّة بالانحناء. فسجلوا إلا إبليسَ) هو أبو الجنّ كان بين الملائكة» 9 أَبَى4: امتنع عن 
السجودء «واستكبر» : تكبّرَ عنه وقال: «آنا خيرٌ منه». #وکان من الکافرین 4 ۳۶ في علم الله إوقلنا : پا دم اسكن أنت4: تأكيدٌ للضمير المستتر 
لیعطت عليه «وروجك 4 حَوَاءٌ بالمدّ - وكان خلقها من ضلعه الأيسر - والحَنة» وکلا منها» آکلا «رَغذا4 واسعًا لا حَجْرَ فيه (إحيث شِتثماء ولا 
تَقرّبا هذِهِ الشَجَرة) بالأكل منها - وهي الجنطة أو الكَرْم أو غيرهما - (إفتكونا) 4: فتصيرا وین الظَالِمِينَ» ۳۵ : العاصين . «فرلَهما اسَیطان؟ : ال 
أذهبّهما - وفي قراءة (فأزالهُما): تحاهما - وغَنها 4 4 أي : الجنة» اڭ قال لهما: «هل الما على اة الخلد»؟ وقاسَمهما بالله انه لمن 
التاصحين . فأكلا منهاء «فأخرَّجَهُما مِمّا كانا فيه من النعيم ٠‏ (إوقلنا : اهبطوا) إلى الأرض أي : e‏ ښک 
بعض الذريّة ا( غد ون ظلم بعضهم ا (ولكم في الأرض مُستقر) : موضع قرار» لومَتاعٌ : ما تتمتّعون به من نباتها TE‏ 
وقت انقضاء اجالکم . و فتلقی فتلقی آدَمْ ین ربو گلمابت ۰4 ألهمه إيّاها . . وقي قراءة بنصب (أدَمَ) ورفع «کلمات» أي : جاءه - وهي را ظَلَمْنا ا 
فدعا بها ۶فتات علیه 6 : قبل توبته . اه هو التَوَابُ € على عباده» #الرحیم 4 4 ۷ بهم . 


جم 


وی 


(۱) الملائکة: مخلوقون من نور. تال ملك وجاعل أي : خالق ومصور. ویفسد: ینشر الاضطراب والشر. والدماء: جمع دم. والجزائر أي: جزر البحار . 
وذکر الجان هنا هو رجم بالغیب لبعض المقسرین ؛ بلا دليل علمي . ونسیح أي : E‏ ی ی والحمد : ثناء اللسان والقلب بالفضيلة على الاحسان. 
وأعلم : أحیطٌ بكل شيء بالغ الاحاطة. وتعلمون أي : : تعرفونه . وقالوا آی: سرا بینهم . انظر الاية ۲۳ . والألوان: جمع لون . وهو الشکل والهيئة › أي : : 
والحيوان: ما فيه روح وحياة. انظر تفسير الآية ۷۵ من سورة المائدة. والجماد: م (۲) علمه أى: خلق فيه القدرة على ابتكار اللغة. وآدم : أبو 
ابر والأدمة : السُمرة وال ا : جمع اسم آي : ما یطلق على الاشیاء والکلمات » من اسم وفعل وحرف. . وألقى في قلبه أي : خلق فيه الفطرة» بما وهبه 
من ملكة الکلام لا ما ذكر من تفصيلات الأسماء وألفاظها. انظر البحر .١55:١‏ وعرضهم: : أطلع الملائكة عليهم. والصادق: من يقول الحق. والعلم: 
المعرفة. والحکمة: الاتقان للفعل مع المنع للخروج عن الارادة. . وقولکم يعني : ما ذکر في تفسیر الاية ۰ وزيادة «ربنا" تتمة من ذلك القول . (۳) التحية : 
الاحترام. والجن: يريا ا ومنهم المؤمنون. وابلیس ليس آبا الجن» وهو أب لشیاطین الجنّ فقط . انظر الآية ۵۰ من سورة الکهف . 
والكافر: العاصي لأمر الله عمدًا. وعليه أي: على الضمير المستتر في «اسكن». والزوج: الزوجة. وخلق حواء من ضلع آدم قول مرجوح. انظر «المفصل» 
وتعليقنا على تفسير الآية ١‏ من سورة النساء. والجنة: الحديقة العظيمة. والحجُر: المنع والتضييق. وتعيين نوع الشجرة أمر غيبي يحتاج إلى خبر يقين. فلا حاجة 
إلن التعرض له . مار له قةر اعلا و«أدلكما» هو خلاف ما في الآية ۱۲۰ من سورة طه. فالخطاب فيها لآدم وحده. وقاسمهما : أقسم لهما . واهبط: انزل. 
والعدو: المعادي. ومن نباتها أي : وغیر ذلك من المخلوقات . وتلقی: تلقن وتقبل. وجاءه أي: وصل الیه إلهامًا و ویو ویو و 
فالدعاء بها كان من آدم وحواء. وعليه أي: وعلى حواء أيضًا. وإنه أي: الله تعالى. والتواب: الكثير القبول للتوبة. والرحيم: العظيم العطف بالاحسان . 


الحرء الأول ۱ ۷ 























متهاجیعا فا ماي سے اجه من هدک فمنتیع 
: ۱ ل ر سس مرو کی رہ و و ۳ 
3 تا رن ری جر 1 


1 دوب ی که یی :3 


-١‏ وفلنا: اهبطُوا منها4: من الجتة جَمِيعًا4. کزره لبُعطف عليه: ظإفإمَا4 فيه إدغام 
نون «إن» الشرطية في «ما» المزيدة زیاییکم مني هدّی 6 : کاب ورول فمن تبع 
هداي 4 فامن بي وعمل بطاعتي. فلا خوف علیهم ولا هم يَحرَّنُونَ6 ۳۸ في الآخرة. 
بأن يدخلوا الجّة. این گفروا وا بآيانا» : كنا «أُولئِكَ أصحابٌ التّار هم فیها 
خالِدُونَ 4 9 : ماكثون أبدّاء لا يفون ولا يخرجون. 


: 0 وه 1 و 1 
۲- لزيا بني إسرائيل» : أولاد یعقوب» لاذکُروا نعمتي التي آتعمث علیکُم 4 أي: على +١‏ دود نلك اكد 6 وءامنوایما انزات ١|‏ 
2 فر سے نی مه 2 وهم 
آبائكم» من الانجاء من فرعونٌ وفلق البحر وتظليل افا وغیر ذلك» بأن تشکروها 85 مصتقالمامعکم ولا تکودوا اول کف بو ولاننتواتایی 


£ تمتاقلیلا کی نون © تلو نک یل 1 
6۰ وکوا ای وان تعلموت 9 وا ویو لصو روا ۷" 
رکه وأرَكعوا م عي مرت اسار ؟. 
3 و ر ا در سے ص E‏ کو 4 
0 ووو م بسي 0 
1 یرو شوه ESSE‏ 
: 2 سے سر 13 سر ESS‏ 1 3 
7 تن يمحم پم ليه رجعون ی € 
7 و رص سر اس م ۳ 7 
5 بی ہی سرے رتیل کون نم لیات َ 38 EES‏ 0 
3 ی هايم e‏ 0 
5 ر ور ر وو مر ااا فرح مرو 0 
قبل مها سَفعَة یوعد اعد ولاهم 


تدر نيان يا نيط الي يا بغي فيا نوا ليذ افيا ف وس الام 1 


بطاعتي» لوا بعهدي) الذي عهدته إليكم من الايمان بمحتدء أو 
بقهدکم» الذي عهدته إليكم» من الثواب عليه بدخول الجتةء #ولّاي ۳۹ 
فارمَبُونٍ) 5١‏ : خافونٍ في ترك الوفاء به. دون غيري . قوآمئوا بما آنزلُ 4 من 
القرآن» 8 مص مُصَدّقَا لما کم 4 4 من التوراة بموافقته له في التوحيد والنبوّة» #ولا 
تکوئوا أوَّلَ کافر بو4 من أهل الکتاب لأنّ حَلَمَكم تبمٌ لكم فإثمهم علیکم #ولا تَشترُوا»# 
تستبدلوا «إبآياتي# التي في كتابكم من نعت محمّد 8تْمَنَا قليلا) عوضا يسيرًا من الدنيا . 
آي: لا تكتموها خوف فوات ما تأخذونه من سفلتكم» 9وإيّايَ فائقون6 4١‏ : خافون في 
ذلك دون غيرئء» #ولا تلسُوا: تخلطوا «الحَقَّ» الذي آنزلث علیکم. #بالباطل» الذي 
تغیرونه. و لا فتکتموا الق : نعت محمّدء #وأنتم تَعلْمُونَ4 ۲؛ أنه الحقّء 
«وأقِيمُوا الصَّلاةَ وآتوا الركاة» واركَعوا مَعَ الرَاكعينَ) NF ٤١‏ مع المصلین؛ محمدٍ 
ی ۱ 

۳- ونزل في علمائهم. وکانوا یقولون لأقربائ تهم المسلمین : «اثبتوا على دين محمّد فإنه حقٌ»: «إأتأمُرُونَ الاس بالبر4: بالایمان بمحمّدء #وتَسَون 
انفسکم 6 : تترکونها فلا تأمرونها بهء وا تَلُونَ الکتاب 4: التوراة» وفیها الوعید على مخالفة القول العمل؟ 9إأفلا تَعقِلُونَ ٩۳‏ سُوءَ فعلکم 
فترجعون؟ فجملة النسيان محل الاستفهام الانكاريٌ. 9 واستعينوا ‏ : اطلبوا المعونة على أموركم «بالصّبرة : الحبس للنفس على ما تكرهء 8 والصّلاة 4 
آفردها بالذکر تعظیما لشأنها . وفي الحديث «کان ية إذا ی نز إلى الصَّلا:». وقیل : الخطاب لهود لا عاقهم عن الایمان اش وحبَ الرياسة 
فأمروا بالصبر» وهو الصوم لأنه یکسر الشهوة» والصلاة لأنها تورث ۰ وتنفي الكِبْر. #وإنها) آي: الصلاءً «الكبيرة4: ثقيلة الا على 
الخاشمین 4 40 : الساکنین إلى الطاعت لین ينون : پوقنون (أنَهُم ملاقو ربهم 6 بالبعث » وآنهُم له راجعون 4 "4 في الآخرة فیجازيهم . 
5- > (ی بني اٍسرائیل» اذکروا نعمت نعمتی التي انقمث علیکم) بالشکر عليها بطاعتي » #[وأني فلكم أي : آباءكم على لمالمین 4 ۰ عالمي زمانهم. 
[واتقّوا): خافوا ود تجزی) قش عن تس طيا) - همم الام - و6 بالتاء والیای (إمنها شفاعة4 أي : ليس لها شفاعة 
فتقبل (فما نا من شافع ولا يذ منها عدل6: فدای 8 ولا هم ینصَرون 4 48 : یمنعون من عذاب الله . 











3 


)١(‏ جميعًا أي : مجتمعين. والمزيدة أي : ا ويأتيكم أي : یجینکم ويصل إليكم . ومن آي : من عندي وبأمري. وتبعه : وافقه واستجاب له. 
والخوف: الفزع من مكروه سيكون. ويحزن: يغتم لضياع ما يرغب فيه. أي: انتفى عنهم الخوف والحزن. بدخول الجنة. وكفر: أنكر الرسالة والتوحيد 
والبعت. وکذب بها: جحدها ولم يصدقها. والأصحاب: جمع صاحب. أي: المقارن للشيء يلازمه. والنار: نار جهنم . (۲) البنون: الذرية من الذكور 
والاناک: واسرائیل : لقب لیعقوب بن إسحاق» معناه: عبد الله. واذکروها أي: استحضروها بالقلوب والألسنة والأعمال. والنعمة: التفضل بالخیر. وأوفوا به 
ا دوه كاملا وافيًا كما یجب . وعهدي أي : ما کلفتکم به وآمنتم هقی وراه وعهدکم : ما وعدتكم به جزاء الايمان والعمل . وآمنوا به أي : ثقوا أنه حق 
يقيني. وأنزلت أي: أوحيته على لسان جبریل . والمصدق: المثبت ال والتوراة أي: والانجيل. والسفلة: الأدنياء والأراذل» جمع سَفِيل. ا 
الشيء الثابت لا شك فيه. والباطل : ما لا أعيل له ولائبات عند الاختبار. وتغيرونه أي : تضعونه بدلا من كلام الله تعالى. وتكتم: تخفي. وتعلم: تدرك 
باليقين . وأقيموها : أُذُوها بشروطها وأركانها وآدابها. والصلاة: العبادة المكتوبة خمس مرات في اليوم. واتوها : آعطوها من یستحتها. والزکاة: ما يدفع من 
الأهوال ليطهرها ويطهر أصحابها. (۳) هذا مع ما هن ارا والنواهي» وان كان خاصًا ببني إسرائيل» يعم كل مكلف ولاسيما العالم الواعظء بما يجب 
عليه أن یلزمه من الطاعة. انظر البحر ۱۸۱:۱. وتأمر: توجب وتلزم. والبر: كل خير وإحسان. والانفس: جمع نفس» آي: حقيقة الانسان وذاته. وتلونه: 
تقرژونه وتفهمون ما فيه. وتعقل : 5 والحديث في المسند ١‏ :۰ وحربه أ نزل به وشق عليه. وبادر: أسرع . Ka‏ 

والشره: الحرص الشدید. وتورث : تسیّب. والصلاء أي: والصبر الذي آمروا به أيضًا. وملاقوه أي: يرونه ویتلقون الثواب والعقاب. وإليه أي: ۳ موعد 
حسابه. وراجعون أي: صائرون للحساب والجزاء. )٤(‏ فضلتكم آي: أعطيتكم الزيادة في الخیر . والعالم: الجنس من الخلق. والیوم: الزمن. ولاتجزي 
: لا تغني . واللفس : المخلوق ممن یعقل . وتقبل : یستجاب لها وتتحقق . وبالیاء یرید القراءة «ولایْتیلٌ». والشفاعة : التوسط لدفع شر أو جلب خير. والاية 
المذکورة هي ذات الرقم ۰ من سورة الشعراء. ویژخد: یتقبل ویرضی به. والعدل: الممائل المعادل لغیره ه في القدر . 


۲ - سورة البقرة ۸ الحزء الأول 


9 ا یی 












-١ ۳ 2‏ و4 اذكروا اذ نحینا کم ات آباءكم ج والخطات به وبما بعذه للموجودين في 
































م سرو د سار ےر 

۳۹ 2 

7 و سن ل فرعو وموم و allel‏ آنا تذک| نعم الله له منوا - آل 
اک اکر و و و اه ها هی نی تك له مه لين ل شي 
ا و ا یف ا 

0 ریک زره و 4 یسومو €: بذیفونکم وب العذاب 4 : أشذه - والجملة حال من ضمير 
کی 0 0 7 | انجیناکم» - یذ حون 4 : بیان لما و (بناء کم) المولودین» #ویستخیون 4 : 
و 15 1۳ عون و ون او سوح $3 

1 0 7 وس رت 10 3 و يستبقون «إنساءكُم4» لقول بعض الكهنة له: ان و یلد في بني إسرائيل يكون 
مسومب يديه ۳ سا لذهاب ملکك . #وفي ذلکم 4 4 العذاب أو الانجاء و بلاغ 4 : ابتلاءٌ أو إنعام من ۱ 
ا عقوا ۳ (or) n> ١‏ لا رسع ل ع 0 

او و و ريثم عي :1 

ارت کیت موی آلب وَالْفرََانَ ملک َو ا 9 
کر 2 2 مه مرش کم 24 3 وله و جوم سم 1 

اذ ق وي سب 6 ۲ س وو # اذكروا #إذ فَرَقنا 4 : بكم 4 : بسبیکم والبحر 4 حتی دخلتموه 
€ 2 7 مه وب رو ورس سمش ٩۳‏ ىف ی ود هر EE‏ ردو 
ا NSS‏ هاربین من عدوکم ll‏ من الغرقء $ واغرقنا | آل فرعون 6 : قومه معه 
EEG 6‏ ,$ 

0 عند باریم فاب عَليَكم نهو لواب اليم ١١‏ 4 تظرون» ه إلى انطباق البحر عليهی وولذ واعذنا؟. بالف ودونها 
al:‏ وتیل دی جع 1 ی ار لیلد 6 ی عند انقضائها التوراة لتعملوا بها » 3 ثم انخذتم العجل € 
ها وت لته وا 1 ® مه ہس تنا صاغه لکم السامري ال #من بعده 6 أي : بعد دهاأبه إلى مبعادنا» اإوأنتم 
۹ من > وس © RE‏ 3 وو ظا ن ۱ باتخاذه العبادة انا 27 ع عفونا 8+ محه نا 
بعد رو تخر © لت تسف 0 یمون» وم في غير نكم ) ۹ 
5 5-098 ذنوبكم ین بعد ذلك) الاتخاذ. «لَعَلَكُم كرون ۱ نس علیکم. «(وإذ اتينا 


۵ دس دا ۶ سر اس و ۲ 5 

1 لْعَمَامَ وأ نر لتاع لیک لمن والس لوی e‏ 0 
2 شا e‏ م 7 9 01 و 2 0 

رفک رتم وكاو اسهم ینود © | 


دوز ل ولي ون لون لوزت تاش کی يا عر 


موسّى الکتاب 4 :: التوراة. (والفرقانَ4. ٠‏ عطف تفسیر أي : الفارق بين الحقّ والباطل 
والحللال والحرام ولَعَلَكُم تهتدون ‏ ۵۳ به من الضلال . 


۳ لإوإذ قال مُوسَى لقومو) الذين عبدو العجل : با وم نکم ظلمْم انفسکم باْخَاذکم المجل) لا . وفتوبوا إلى بارئكم): خالقكم من 

عبادته » فاقتلوا أنفسَكُم 6 أي : یل البري* منكم المُجرمَ. (ذلكم» القتل یز لَكُم عِندَ باريكم» . فوفقكم لفعل ذلك؛ وارسل علیکم 

سحابة سوداب لثلا صر بعضُكم بعضًا فيرحمّه» حتی فل منکم نحو سبعين ألقًا. . #فتاب علیکم 6 : فل تویتکم - ره هوَ الاب الرّحِيمُ 54 - 

وإذ قشم EE‏ لتعتذروا إلى الله من عبادة العجل» وت اده : یا موسّی لن نومن لك حَنَّى نری الله جهرة) : اا 
(فآغذنکم الضاعقة عقة ‏ : الصیحة فمتم (وأنم تنظرَون 4 5ه ما حل بكم ٠‏ نم ناكم ) : أحييناكم ین بَعدٍ موتكم > للم تَشكُرُونَ) 1ه 

نعمتنا بذلك» #وظللنا علیکم القماع 6 : سترناکم بالسحاب الرقیق من حر الشمس في اليه (وانزنا عليكم» 6 فيه المَنَّ والسّلوّی 6 - هما 

جين والطیر الشمانی» بتخفیف المیم والقصر - وقلنا : #کلوا من طیباتِ ما رَرَفناگم) 4 ولا تذخروا . فکفروا النعمة وادّخروا فَقَطِمَ عنهم 
#وما ظلمونا 4 بذلك» «ولكِنْ کانوا آنفتهم يَظلِمُونَ 4 ۰6۷ لأن وباله علیهم . 


(۱) نجيناكم : أنقذناكم. والنعم: جمع نعمة. . والآل: الأعوان من الأقباط. وفرعون: ملك مصر في عهد موسى. ومعناه: البيت الأعظم . ثم أطلق على 
الملك. ويذبح: يقطع الحلاقیم . والأبناء: جمع ابن. وهو الذكر من الأولاد. والنساء: واحدته امرأة. والابتلاء: Mou‏ وام 
ربكم أي: من حكمه وقضائه. والعظيم: الضخم لا مثيل له. 

(۲) الیحر: ما اجتمع فيه ماء. وهوالبجر الاخمر ..وکان.فلقه بخسفت؛ وارتفاع لقطع من الأرض بين آجزائه ليعبر عليها بنو إسرائيل. لايم 
دخلها فرعون وجنوده. فكات: لهم الغرق: وما ذكرته من خسف وارتفاع خلاف لما هو مشهور بين العلماء . وأغرقه : قتله خنمّا بالماء. وأ: نتم أي : آباژکم . 
وتنظرون آي : توجهون آبصارکم ایام وواغدناء: خفلیا لوقا مخددا ويدوتها يريك القراءة قوعتا اب وأربعين: ام تمام أربعين. وموسى معناه: الماء 
والشجر. وهو أعظم آنبیاء بني إسرائيل. واتخذ: جعل وصیّر. والعجل: ولد البقرة الصغیر. والسامري ساحر منافق ممن یعبدون البقر» اسمه موسی بن ظفرء 
قصته في الایات ۸۵ لاك عن ر والظالم : من تجاوز حد الحق. وتشکر: تستحضر النعمة وتثني على الله بالقلب واللسان والعمل . وآتیناه: آعطیناه 
وکلفناه بالرسالة. وتهتدي: تسترشد إلى طریق الحق. 

(۳) قوم موسی : بنو إسرائيل. وظلمتم أنفسكم أي: جرم لها وأوفتموها في الهلاك. والانفس: جمع نفس . والاتخاذ: الجعل والتصییر . وتوبوا: اعترفوا 
بالذنب وعاهدوا على تركه واطلبوا المغفرة. وعبادته أي : عبادة العجل . واقتلوها ا أزهقوا آرواحها . والبريء: من بقي على التوحید ولم یعبد العجل. 
ور أنفع من الاستمرار على الشرك. وعنده أي: في حكمه. وتاب: غفر الذنب وصفح عنه . . والتواب: الذي يقبل التوبة كثيرًا. والرحيم: الكثير العطف 
بالاحسان. وخرجتم أي: : بعد توبة عابدي العجل ومقتلهم . وكلامه أي: کلام الله . . ونومن لك آي: نصدقك أن ما نسمعه هو کلام الله. ونراه : رة بأعيتنا . 
وأخذتكم آي: نزلت بكم عقوبة واهانة . والصاعقة: نار محرقة من السماء یکون معها صوت هائل. وتنظرون: ترون بأعينكم . وتشکرون: انظر الآية ۵۲. 
والتيه: واد صحراوي بين مصر والشام سا تاهو :فيه آرت هو وانرل: اطلق واسقط . والترنجبین: حلوی تشبه العسل الابیض. والقصر آي: الالف 
المقصورة. والطيبات: ما يستلذ من الغذاء. ورزق: هيأ ويسر. وما ظلمونا آي : لم يصل منهم إلينا نقص أو ضرر. . والوبال: سوء العاقبة. 


الحزء الأول ۱ ۹ 

























6 7 غ ی سے ا ا ره و سر سرو ور ود2 بر 3 
2 إذ فان ادخلوا هلز والقرّية فحكلواونهاحيث شعت رغدا 5 
هد 3 
ا کہ غ ر و ۶ ر ر غ كر ه > وس رو س عم ع 

56 سے م > کک سس س س ۲۳3۳ سے سے ر ا 
رل سس دم لز > 2 3 کے ۰ و0 4 
1 سنزیدالمحیسنین لاب فبدل‌الذب ظ لموا فولا ف 


۳ ۳ 
مخ کو سم سر سے ف ی سے 
جه 


۳ 2 کو س ص 3 الس سو م کت 
6 غيرالزه قل لهم‌فانزان‌اعلی الزن‌ظلموا رجرامن أ 

2 سے سے وا 2 لير ۵ سرج سم ERS‏ سے بده و ر ریخ 
33 الجماء با کنو یس فون © و از اش تست موس 4 ۰ 


3 لخ 1 9 3 و Fa o ٠١‏ م ۶ 
-١‏ «وإذ قلنا # لهم بعد خروجهم من التیه : و ادخلوا هذه القرية 4 : بيت المقدس أو 
۶ ی مر ۶ و سر ا ع تر كه اھ عير ا 3 و 2 ری ا 
أريحا» #فكلوا منها خیث شتتم رَعَذَا ) : واسعا لا حجر فيه » و وادخلوا البات 4 أي : 
۳ عر o‏ 015 رم 0 5 اء 1 1 
بابها و سجدا): منحنينَء #وقولوا#: مسألتنا #حطة4 أي: أن تحط عتا خطایانا. 
۰ 9 گر 0 مه ۳ 5 مت ۰ ۰ N.‏ 5 7 
نغیر4 - وفي فراءة بالیاء وبالتاءء مَبنيًا للمفعول فیهما - لکم خطایا کم . ۱ 
مه 2 4 ۳ 7 م غ ان 17-2 5 2 ,1 ما 5 a‏ یز 
وشنزید المحیین 4 ۵۸ بالطاعة توابا . و فبدل الذين ظلموا 6 منهم $ قولا غير 


اور 


لذي قیل لَهُم4. فقالوا: حَبَةّ في شَعَرق» ودخلوا یزحفون على آستاههم 








0 ۳ ت سے سے ۱ ۳ 3 دي کچ او یں سر سے اا سے في سے ر رر ل سس مر ج و و و 
2۶ ۳ ۰ + و 2 ¥ ۰ ور ۰ 23 ص و ب 5 SE‏ سي فقلتا۱ 5 | SE ۳ 5-5 0 ١‏ 
و فانزلنا علی الذین ظلموا 4 كي و ممع الظاهر عع المضمر مبالغة کي 5 ا سرب بحص لحجر فانتجرت منه ۳0 


5 حلط ۶ و صد‎ ۳ o 
Aj © کد کک کے و م کے سے کیل کے سے ر س سو 9 بر حر‎ 
+ اثنتاعشرة عي نا قد عام کل أناء ف 7 ۹ ڪلوا‎ ۳ 
سرو و‎ 2 


رم 2 ی و ۳ ۲9۳ و وج 2 ER‏ ود 






ا ل ل ات <o Û‏ 1ه EE TE‏ : 
تقبیح شانهم - #۶رجراة: عذابا طاعونا مِنَ السّمای بما كانوا یفسقون 4 ۵٩‏ : 


2 ا 
ئ E ese‏ .وم دی سر 36 
اقل . 1 ولد َلثم يَدْمُومَئ لن ١‏ عل طعام و جر فادع لناریک ور 


3 
87 


7 
0% 


و 
0 ن 
4 






ی اه و E‏ و لمع E A‏ 
يخرج نا متاتنبت الا ض من بقله‌اوفتایه وفویها 1 


7 ر ص 
۰ 





بو 5 


3 5 ۱ ۰ 2 و 2 و۳ 1 . 5 4 3 - 9 ۰ 
2 2۰ ۰ 0 مج 7 سه مر سه ی ۰ 2 ۳ ود ۶ 1 
9 21 + * 0 ۳ 00 4 
التیه» ‏ فقلنا : اضرب بعصاك الحجر 4 . وهو الذي فر بثوبه خفيف مربع کراس 


34 


1 ع۶ ٩۳.‏ ۳ هم ماس و ار ۱ ت ی .6 5 و ر 6 ب الو يدم 
الرجل» رخام أو گذان. فضربه «إفانفجَرَتٌ4: انشقّثْ وسال لمن اثنّنا عشرة عَيِنَا 4 


5 
0 


ی جرع ع 
SST‏ 270 


3 


دی ما شخ A E Î E‏ اي E‏ 
بعده الااسباط ۳ وقد علم كل اناس : سبط منهم (مشربهم 4 : موصعم شربهمء فل" 
یشرکهم فيه غیرهم - وقلنا لهم : لوا واشربُوا ین زق ال ولا توا في الأرض 
مَفسِدِينَ 4 ۰۰ : حال مؤكّدة لعاملها من «عثى» بکسر المثلثة : أَفسَدّ. 


REF 


7 7 8 2 
وف 







1 


3 
ا و الي ل ال ۵ یس مر هر مسري سر 
لنبيكن بغیرالحق ذالك ماعضوا وكاوا ستدور ک( 


لطر یم مه مه جر نري طن بر مه در مه بر ره ا ا | 
يه اي نيا ونوا روا نو وه اف لها دنک یبن ونوا ی در زجي وديا ات زر 


7 
ع 


۳- (وإذ قلثم: يا موی ن تصبر على طعام» أي: نوع منه #واجی. وهو المنّ والسلوى. فا لنا رَبك بُخرج لنا4 شيا «إمِمًا تبث 
الأرض من : للبيان یلها وقتائها وفومها ) : جنطتها (وعدسها وبَصَلِها. قال4 لهم موسى: «أْتَستَبِدِلُونَ الذي هو آدنی؟ : خسن بالذي هو 
شیر ۱6 أشرف . أي : أتأخذونه بدله؟ والهمزة للانکار . فأيّوا أن یرجعوا فدعا ال فقال تعالی : اهبطوا : انزلوا #مصرا 4 من الأمصار . فان 
لکم 6 فيه ما سألثُم4 من النبات. #وضربث4: جیلث #علیهم اذل : الذل والهوان #والمَسكنة4 أي : أثْرُ الفقر. من السکون والخزي - 
فهي لازمة لهی وإن کانوا آغنیای لزوم الدرهم المضروب لیکته - #وباووا»: رَجَعوا #بغضب مِنَ الله. ذُلِكَ» آي: الضرب والغضب 
بانهم» أي: بسبب آنهم «کائوا يَكفُرُونَ بآياتٍ ای وتو این 4 کزکرناء ویحبی. #بقیر الق أي: ظلمًا. لك يما عضوا. وكانُوا 
یعتدون ‏ ۱ : یتجاوزون الحد في المعاصي . وكرّره للتأكيد. 


(۱) ادخلوها أي: اسكنوها واستقروا فيها. وبيت المقدس: مدينة القدس. وأريحا: مدينة في شمالي القدس كانت للجبارین العمالقة من العرب. وشئتم 
أي آردتم أن تأکلوا. والحجر : المنع . وادخلوه: اعبروه. والسجد: جمع ساجد. وقولوا آي: بدعاء وتذلل. والمسألة: ما يطلب وقوعه. ونغفرها: نسترها 
ولا نؤاخذ بها. وبالياء يريد القراءة «یِغفر. وبالتاء يريد القراءة ١تَعْمَرُ).‏ والخطايا : جمع خطيئة. وهي الذنب الذي يستوجب العقاب. ونزيدهم: نضيف إليهم . 
والمحسن: من يعمل الصالحات مخلصًا. وبدلوه أي: جعلوه بدلا مما أمروا به. وظلم: وضع الشيء في غير موضعه. والقول: ما يقال. وقيل لهم أي : 
أمروا. وحبة في شعرة أي : حبة من غذاء في مجموعة من الشعر. وهو قول معناه العصيان والسخرية. كأنهم أرادوا: حبة قمح مع ما يكون لها في السنبلة. 
يعني أنهم طلاب غذاء ومادق لا طلاب طاعة ومغفرة. والأستاه: جمع است. أي: الدبر. وأنزل: قضى وآرسل. والسماء: العوالم العلوية. ويفسق: يخرج 
عن الطاعة . والساعة: القطعة من الزمن . ۱ 

() قومه أي : من بقي منهم. واضرب آي: اقرع بشدة. وافر بئوبه» انظر الحدیث ۲۷۶ من البخاري. وتعیین الحجر غير لازم؛ وعدم التعيين آظهر للحجة 
كما قال البيضاوي وآخرون. والمربع : الذي له آربعة جوانب. والکذان: الحجر الرخو. والعین : ينبوع الماء الجاري. والاسباط : جمع سبط . وهو القبيلة 
المتسبة إلى آحد آبناء یعقوب. وعلم: أدرك وعرّف. والرزق: ما يهيأ من الحاجات. والارض : مکان التیه . والمفسد: من يشيع الشر والضلال. والمثلثة 
أي : المنقوطة بثلاث نقاط من فوق. 

(۳) نصبر : نتجلد. والطعام: ما يؤكل. وادعه أي: ناده طالبًا ومستغيثًا . والرب : الخالق المالك المتفرد يرعى مصالح ملکه. ویخرج: ینبت ویخلق. وللبیان 
أ لتبیین المقصود من «ما». والقثاء: نوع من الخیار. والمصر: البلد العظیم. وسألتم آي: طلبتموه. والخزي: البلاء والفضيحة. والسکة: حديدة منقوشة 
تسك بها الدراهم. والغضب: السخط مع إرادة الانتقام. ومن الله أي : من عنده وبأمره. ویکفر بها أي: ینکرها. والایات: المعجزات والکتب المنزلة. 
والنبي: من يكلف بالدعوة إلى التوحيد والشريعة مع العمل. وزكرياء من بني إسرائيل هو أبو یحیی. كان قبل المسيحء قتله اليهود نشرا بالمنشار. ويحيى قتلوه 
وهو يصلي. والحق: العدل والحكم الشرعي. وعصوا: خالفوا الأمر والنهي. 


نا ع 

۲ - سورة البقرة ٠١‏ ۱ الحزء الأول 
a f‏ س ر و ۵ص تا ه ر ر سر 
ان الزینءامنواً والذیت‌هادوا والتصتری والصیعیت اه 0 و : 
ر ۳ مد 3 رف 6 ا ۰ 2 < 4 ۰ 0 0 7 ی 3 
رہ ر رر ہے رم می ہے ہر راو ور ا والصایئین ؟: طائفة من اليهود أو النصاری من آمَنَ) منهم (باث والیّوم الاخر 4 

: من | يالله والیو مأ لاخروعمل‌صلحا فلهم أجرهم ا ۲ 2 0 E‏ 4 ۳ 7 ا ۶ و و ۳ ع۶ 5 9 ع 2 ۹ 
5 في زمن نبيّناء #وعمل صالخا بشریعته» #فلهم آجرهم 4 أي: ثواب اعمالهم و عند 


















! ۱- 9 الَّذِينَ آمَنُوا4 بالأنبياء من قبلُء ظوالَّذِينَ هادوا4 هم اليهودء والتصازی 


24 












208 سر تم م‎ BA وم 2 مج مک دب وه‎ e 
5 اعند رَبْهمولاخو عم وهم كروت 9 و بد‎ 


مرا سے لو 7 0 و م 7 7 ۳ 5 2-071 4 71 ۰ 
مه ر ربهی ولا خوف علیهم ولا هم یحزنون 4 ۲ روعي في ضمیر «آمَنَّ» وعمل» لفظ 
2 احد ذ مشق ئعنا ۵ قکم حد ما نتم 59 7 ۱ 
ag‏ سے دہ و2 1 لطور 1 ااتیتج ۱ (من ۷ ) وفيما بعده معناها . 

ی جر نس م چ 
لكتممكف 7 ٠ 2 4 Ch‏ 5 م 1 1 2 4 ۰ 3 ۰ 5 مه الور و 
9 ۲- وو ادکر وا ف إذ اخدنا ميثاقكم 4 : عهدكم بالعمل بما في التوراة» 7و قل 
مرو س 2 م 5 5 1 سا يم 3 
© رفعنا فوفکم الطور ا : الجبل. افتلعناه من اصله علیکم لما آبیتم قبولهاء وقلنا : 










04 ع2 رم مه ما EN TAET‏ تم 
5 يهوو واد رُوامافیه نتفون للا م دو 
سے ےو ر هم یی رس ر روس گر ار 2 


سب 93 رم ۰ 7 مر سم مگ رو 
بعد دك فلو لا فصل له علتکم ورخمتهلکنتممن ‏ 





م سے ص چو سے سے ور مر م ےی سرس عر ه 2 ۳ 3 3 و53 ۳ 
ٍ || £ 3 > م سم 1 5 2 ۱ : ور ۱ 2 ۳ ام 5 و 2 مور و 4 ۳ ۳ ا 2 و ۰ ۳ ی و 
۱ اد لذ عازن 27 5 4 N‏ 32 4 مد 4 هه ۳2 ۰ 5 : 1 
سرد وید ر رمم ی وأمنجق تسب 7 ۶ خذوا ما آتینا کم بقوة 4 : بجد واحتهاد » 3 وادکروا ما فيه 4 بالعمل به » و لعلکم 
د رچ مرو 


م و زد ی و 


نو ني نيا 


ی 2.> مش گر م مگ 1 ل 8مہ ٢‏ ل 0 ۲ 2 ا 2 2 ت 7 ۶ ۳ 1 7 5 
| فقلنا لهم ونوا فرده خَلسِكِين ا لجعلتها تكلا لماك تتقون ۰۳ النارَ أو المعاصي. ۶ نم ليثم : أعرضتم لمن بَعدٍ ذلك الميثاق عن 





کد 
کا مرچ سے مرچ س سے سر ا م سر رو ف سه جحي رو ع ر 5 5 e‏ ۳۳ و ۲ رن ر م و ۶ E‏ 5 س و 
1 بس بدا وماخلفها و موعظه للمتقين لد ولد فال وم الطاعة . و فلولا فضل الله عليكم ورخمته 6 لكمء بالتوبة او تأخیر العذاب» ۶ لکنتم 
۱ سے مب 2 Ee‏ سمه 4 









52 
83 


سے ى اج مر مه 2 هه مج ل ر سم 
| مو سى قوم وع ال يام كم أن تد حو ابقر قالوآ الخدت 


23 من الخاسرین 4 14 : الهالكين. 
و کس سد رم "ام کح 3 
| هروا قال ۱ ذبا آنا کرت میا بکھلیت 69 


۳- ولد 4 - لام قسم - «علمثم6: عرفتم (إالَذِينَ اعتَدوا): تجاوزوا الحد 
نکم في السَّبتِ بصيد السمك. وقد نهیناهم عنه - وهم أهل أيلةَ - «فقلنا لَهُم : 
كُونُوا قِرَدةَ خَاسِيِينَ» 1۵ : مُبِعَدِينَ. فكانوهاء وهلكوا بعد ثلاثة أيّام» 9فجَعَلْناها 4 
أي : تلك العقوبةً 9إتكالا4: عبرة مانعة من ارتكاب مثل ما عملواء لما بَينَ يَدَيها 
وما لها أي: للأمم التي في زمانها أو بعدهاء 9ومَوعِظة لِلمُتّقِينَ6 ٠٦‏ الله. 
وخصَوا بالذكر لأنّهم المنتفعون بهاء بخلاف غيرهم. 

4 - و6 اذكر ذ قالّ مُوسَى لِقَومِهِ4» وقد قُتل لهم قتيلٌ لا يُدرَى قاتله» وسألوه أن 
يدعو الله أن ييه لهم فدعاه: هن الله يأمركم أن تَذْبَحُوا بَقَرة. قالوا: ادنا هروا مهزوءا بناء حيث تُجيبنا بمثل ذلك؟ 9قال: أعُود: أمتنمُ 
إبالله4 من «إأن أكُونَ مِنَ الجاهلین 4 :٦۷‏ المُستهزئین . فلمًا علموا أنه عزم #قالوا: ادْعْ لَنا رَبك یی لنا ما هي أي: ما سنها؟ [قال) 
موسی : «ل4 آي: الله «يَقُولُ: لها بقرةً لا فارض6: مسّف ولا بكر : صغيرت» م(عوانْ6: يضف يبن ذلك) المذکور من السين. 
فافعلوا ما نمرون 4 1۸ به من ذبحها . «قالوا : اذع لَنا ریک يُبيّنْ نا ما ونها؟ قال : له يَقُولٌُ: نها بقرةً صفرا فاق لونها #: شدید الصُفرق 


و 


(نسر التاظرین 6 59 إليها بحسئهاء ائ : لعجبهم . 





2 مه 
6 مه ع مومس ص AIC‏ اوتومي A‏ يرس سر دس فد 
1 ادع لناريك یبن آنا ماهی قال ٍنه یقول! نها بفره 
$4 ر 8 6 ساس وم رہ سے 04 مره مر وس فر ۵ مر 2 مقر سر 
6 لاب عو ان بش ذلك فافع لوا مانو مروت 





2 روي أن هذه الآية تلت في سلمان الفارسي وأصحابهء كانوا قبل البعثة باون ویصومود» ویومنون آن وی ار سيبعث و الواحدي ص ۲ 
4 وآمنوا بهم أي: صدقوهم اعتقادًا. ومن قبل أي: قبل بعثة محمد ية . وهادوا: تهوّدوا. والنصارى: جمع نصرانء أي: الذي نصر المسيح على الحق 
وامن به . والراجح أن الصابئين ليوا من اليهود آو النصارى» وهم قوم كانوا على الفطرة. ون لهم دين مقرر» ثم تنصر بعضهم أو تهود. ولذلك كان 
المشرکون یصفون من ترف الشرك واسلم بأنه صابئ . انظر «المفصل» وتفسير ابن كثير ۱۰۰-۹۹:۱. وآمن بالله أي: عرف قلبه التوحيد وما يلزمه. والیوم: 
الوقت . والآخر: المتأخر یکون بعد الموت. وعمل: اکتسب بنية أو قول أو فعل . والصالح: ما یرضاه الشرع. ولا حوف آي: في الدنیا والاخرة. وانظر آخر 
الك ا ۱ 

(۲) أخذناه: حصّلناه بالقهر. ورفعناه: أعليناه بزلزلة. والطور: جبل فى شمالي فلسطين. وذکر الاقتلاع من الأصل تزيّد لا يفيده نص الآية الكريمة» إذ الرفع 
لا يعني ذلك . وعليكم ا يكاد يسقط عليكم . وخذوه أي: تمسكوا به واعملوا به . وآتی : آعطی . واذکر وه ای ادرسوه واحفظوه وتدبر وا معناه . وتتقولد: 
تتجنبون. وانظر آخر الآية .7١‏ والفضل: التفضل والتكرم. ال ج لحطف بالاحناة» .والتوية أى: على المؤمنين. وتأخير العذاب أي: فى حق الكافرين. 
(۳) السبت أي: يوم السبت ينقطع فيه اليهود عن العمل . وأيلة : مديئة غلى ساحل البحر الأخمر» ويقال لها الآن: أيلات. وقلنا: أمرنا وقضينا. وكونوا أي: 
صیر وا . والقردة: جمع فرد. ومبعدين اي: عن الرحمة والشرقت. وکانوها اي : تحولوا إليها وصاروها. وهلكوا: يعني ان من مسخ لم يعش كثيرًاء ولم يكن 
له نسل» فلیس منه القردة والخنازیر المعر وفة . وریما و حدت بقايا عظام بعضهم » فزعم الدارسون من المضللین آنها دلیل نظریات التطور المکذوبة. انظر 
الحديث TTY‏ في مسلم . وجعل : ترك وصير . والنعال: ما یردع به غير المنتقم منه . وما عملوا آي: من المخالفة والعصيان. والموعظة : ما بذك :ل 
القلب ثوابًا أو عقابًا. والمتقي: من يتجنب الغضب ويطلب الرضا بلزوم الطاعة. 

(8) ذكرٌ القتيل هنا مع ذبح البقرة خرافة إسرائيلية» لم يرد بها نص شرعیء وليس لها إسناد أصلا. انظر «المفصل». فعا کر دفن ی ۵ ۷۲ مر غير 
ظاهر. وهو من القصص الذي لا يصح » إذ لم يرد في کتاب ولا سنة. وقال این کثبر: «الظاهر أنها مأخوذة من كتب بني .إسرائيل ... . فلهذا لا يعتمد علیها». 
وكذلك الحكم في کب سائر الأديان والعقائد الا خحری» وعاداتها واخحلاقها وفوانینها . ویامر : یفرضص علیکم ویوجب.. وتتخد : تجعل وتصير. والهزء: 
السخرية. والجاهل : من يفعل الشىء بیخلاف الصواب . والعزم : الحق الواجب . وادعه ائ ناده وسله بدعائك . ویبین : بحدد: والفارض : ا قطعت سن 
الحمل. والعوان: المتوسطة في العمر. وافعلوا أي: أطيعوا ونفذوا. واللون: ما يتميز به الجسم من حمرة أو بياض» وما في نوعه أيضًا. والناظر: من يدرك 
بعينه ما يرى . 


الحزء الأول ۱ ۱۱ 














o 3‏ ۰ ”0 بس 2 Ca‏ 2 000 1 ۱ ام 2 ا ا رر 5200 م 0 
مرحم :و 1 عيبت 3 

ا بما د دا ا € لکد ته ته نهتد المقصودة إا ت ي شاء الله 056 5 کک سم وی ا 

ت ذكر 8 ¢ ر 09 م6 وإ إن ۶ ی اها ۳۳ ٍ 2 1 


0 ون 4 "١‏ إليها و الحديت ا as‏ . إقال: 

0 نها بت لا تلول): غير مُذللة بالعمل شير یر الأرض 4 : لها للرراعة - 
e‏ صفة «ذلول» داخلة في النفي - ولا نسقي الحرّث؟: الارض المهيّأة 
0 «مسلمة6 من العيوب و ایا العمل › (إلاشية4: لون #فیها # عير و 

و مق آض رو یتیب کت تیان موق سوه 

تلو : الآنَ جنت بالخق 4 : نطقت بالبيان التام . فطلبوها فوجدوها عند الفتی البار 3 چم ۱ 
el‏ شتروها بمل ء مسکها ذُهیا . #فذبخوها وما کادوا یعون ۷۱ لغلاء ثمنها . یو ملک تقو وت € مت ۳ 
وفي الحديث : «لَو دبوا 4 بَقَرَةٍ كانت لاجزآنهم. ولکن شددوا على نشیهم فَشَدَدٌ OTT‏ 
الله علیهم» . alin‏ مزع تار إن ۲ 
۴- - ولذ قا قله 5 ذرانم) روز ا ل € 
أمرها . وهذا اعتراض وهو أوّل ا و اضربوه 6 ۳ القتیل 







0 وچ سوت و بكاو 
1 كلسم نافد ر نم فا وله خر جک تخبون( | 


YS‏ سل و وم 






















رتیت :4 


E NE ۵ 3 RE ASE SE 22 SE 4 ANN ESS 
ر و‎ 

2 6 AO PATA PAE PA O AS gE كا رمج > 2 سح‎ © 
4 5 6 NEN: و‎ N 99 2 ê CPA 













#ببعضها 6 . فضرب بلسانها أو عجب دنبها فحیی وقال : (فتلني فلان ات ۳ ا مت ارام مه 
وفلان» لابْئّي عمّهء ومات فحُرما المیرات وفتلا. قال تعالى: ©كَذْلِكَ4 1 وه 0 


7 و و ر # سم و ع و 
الا حیاء #يحيي الله الموتی » ویریکم آياته € ۰ ۰ دلائل قدرته و لعلکم تعقلون 4 ¥ 0 2 A‏ و 2 تا 
ب 1 - ۳ ۳۹ 
تتدبّرون» فتعلمون أن القادرٌ على إحياء نفس واحدة قادرٌ على إحياء نفوس کثرة لَه يکم ايحا جو عند ريك فلا عون 3 


اف لک شم نو و ی عدر 






فتؤمنون . 

۳ نم قسث قلوبکم» أيها ا من بعد لك 6 المذکور من إحياء القتيل وما قبلّه من ن الآيات» تفه كالججارة4 
في القسوة. أو َشذ قَسُوة) منها - وا من الججارة ما رب النهاژه وا ينها لما َو - فيه إدغام الناء في الال : فى الشین - 

فیخرج منهُ الماغ وان منها ما يَهبط): ينزل من علو إلى سفل من حَشية الله 4. وقلوبكم لا تتأئّر ولا تلين ولا تخشع - «إوما الله بغافل عا 

َعمَلُونَ6 ۰۷4 وانما يؤخركم لوقتکم . وفي قراءة بالتحتيّة, رفم شاك عن ی 

- (أفتَطمَعُونَ- آبها المؤمنون - «أن زینو ا : اليهود #لکم وقد كان فريق): طائفة ینم أحبارهم 7 ا ي 

تورات م حرف : : يُيّرونه ین بعد ما عَقلو) : : فهموه» «روهم يَعلمُون) ۷۵ أنهم مفترون؟ والهمزة للانکار أي : ی اذامبو + 
فى الكفرء ژوذا لقوا) ا منافقو البهود 9 الَّذِينَ آمَنُوا قالوا : آمَنَا4 بان محمدا نب وهو المبشّر به في كتابنا . (وإذا خلا): : رَجَعَ #إتعضهم 

ی بَعض قالوا) أي : : رؤساؤهم الذين لم ينافقوا لمن نافق : : (أتُحدئُوتهُم4 آي: : المؤمنين (إبما فتَح اله علیکم 4 أي : عرّفكم في التوراة من نعت 

محمد ولیْحاجوگم»: : ليخاصموكم - واللام للصيرورة - به عِندَ ربكم في الآخرة» ويُقيموا عليكم الحُجّة في ترك انباعه مع علمكم بصدقه؟ 
فلا عون ۷٦‏ أنهم يحاجونكم إذا حدئتموهم فتنتهوا؟ 





() السائمة: المتروكة ترعى. وما ذكر أي: فى الآيتين ۸ و1۹ . وتشابه: اختلط واستُشکل. وشاء أي: أراد أن نهتدي. والمهتدي: المسترشد يوفق في ٠‏ 
الحق. ولم یستثنوا أي: لم يقيدوا الاهتداء بالمشيئة. والأبد: مدة الزمن. والحديث إسناده منقطع. انظر «المفصل». والاستئناء هنا : تعليق الاهتداء بالمشيئة . 
ولا تسقي : لا تستخدم للسقي. ومسلمة أي : سلمها الله وعافاها . وفها اي : في جسدها. وما ذکر من قصة الفتی دسيسة من الاسرائیلیات . والمسك : الجلد. 
وکادوا : قاربوا . ویفعلون أي : یقومون بما آمروا به. وأجزآتهم : أغنتهم عما كان من التشديد. والحديث موقوف. انظر «المفصل» أيضًا . 

() قتلتم نفسًا أي: قتل بعضکم اانا وذكرٌ الادغام يعني أن الأصل : : «تداراتم»: سكنت التاء وأبدلت دالا ثم آدغمت وزیدت همزة الوصل قبلها 
للتمکن من النطق. وفها آی : في النفس المقتولة وتعیین القاتل. وتکتمون ای : تخفونه. والبعض : القطعة من الشيء . وقد اضطرب المفسرون في هذا 
البعض» ولم 1۳ نص صحيح ذلك ولا فائدة في تعیینه . وا آن قصتّي القتيل والبقرة لا صلة بينهماء والضميرَ «ها» يعود على «نفس» في الاية ۷ 
وضميرَ الغائب المذگر يراد به من انهم لا المقتول. والمراد ضرت المتهم بيد المقتول مشلا وهي متصلة بالجثة. انظر «المفصل». وعجب الذنب : أصله. 
وخرما الميراث يعني: لأن القاتل لا يرث المقتول. ويري: يطلع ويبضّر. 

0 القلوب: جمع قلب. وأشد أي: أقوى وأصلب. ويتفجر: يتفتح ويتدفق. والخشية: الطاعة والانقياد للأمر. والغافل: الساهي لا یطلع ولا تاس 
وتعملون أي : تكتسبونه وتتحملونه من نية أو قول أو فعل. والتحتية : الياء ويف القراعة اليف لود 

(4) تطمع: تحرص نفسّك بشدة على ما تشتهي . ويؤمن: یصدق . والأحبار: جم حر وهو العالم من اليهود. ويسمعه: يتلقاه بالسمع والفهم. والكلام : 
القول المفيد. ویعلم : يدرك ويعي . والسابقة : التقدم والشهرة . ولقوهم: صادفوهم أو اجتمعوا بهم. وللصيرورة أي : للعاقبة والمال لا للعلة الغائية . وتحدثه : 
تخبره . وعنده أي : غيل اة مدي رت وتعقل : : تدرك بعقلك ما يضر وما ینفع . 


۱۲ ۱ الحزء الأول 


- ادلي ولا َو 4 - الاستفهام للتقرير؛ والواو الداخل علیها للعطف‎ ١ 
([أن الله یعلم ما يسِرُونَ وما یعلنون # ۷۷: ما يُخفون وما يُظهرون من ذلك وغیره:‎ 
: تون ® درز لت مون لكك باب فیرعو وا عن ذلك؟ (ومنهم # أي : اليهود «أَمْيُون) : عَوام فلا يعلَمُونَ الكاب)‎ 
التوراة الا لکن «آمانی 4 : أكاذيب توا من رؤسائهم فاعتمدوهاء وا ان 4 : ما‎ 1 : e 
في جحد نب النبين وغيره مما يختلقوته؛ ر ينون 4 ظا ولا عم‎ ٠ ا نت ] م6‎ 
لهم. و فویل 4: شده لان لین يَكتسُونَ الکتات بأيديهم 6 ا مختلقّا من‎ 29 
عندهم» لل يَقُونُونَ : لهذا من عند الله. لیشتزوابه تا قیلا6 من الدنیا ) وهم الیهود‎ 3 
هو یروا صفةً اب بيا في التوراة» وآيةَ الرّجم وغيرّهاء وكتبوها على خلاف ما أنزل.‎ 
فویل لهُم مِمَا کتبّث أيديهم4 من المختلق. ووّیل لَهُم مِمَا یِکیبُون ۷۹ من‎ ۳3 
۱ هم و الرشا.‎ 
(إوقالوا4. لما وعدّهم النبئٌ الناز: ون تَمَسّنا) : ع قالتاز الا یات‎ -۲ 
معدودة) : قليلة أربعين» مُدَةَ عبادة آبائهم العجل. ثم تزول. «فْلْ لهم يا محمّد‎ 
(آتخدتم) - خذفت منه همزة الوصل استغناء بهمزة الاستفهام - یا‎ 
(أم4: بل تقولون على الله ما لا‎ . es بار‎ 











O ESSE 7 


ا ا ی REN‏ 











رت سد عر تح و و 
2 لاوما ماسروک 
0 سرو س ر 


ترا سر ور م 2 سیر یم ور - سر 025 
1 روم موی 












فيهَاحدا دوت لا ولذ ۱۳1 ۳ اص > لت 4 
5 ۳1 58 37 4 
وكيك اک از هم فيا حدر دوت 9 ولد ۱ 
آحذ تا میب سره یل 1 لبون لاه ويا ون 


< رور سر مر هه 


E القرین‎ RS 





0 مر ی ۹99 7 58 ۰ وتخلدون شهك کت سي # : ان وأحاطْث به 
١‏ لاس حُسَمًا و موا اللو 5 وم توا ا 0 بلی) تمشكم من 
7 00 کو خطیتته 4 6 با فراد والجمع أي : استولت علیه وأحدقت به من كل جانب ان سات 


ا E RSE‏ . تس ۳ سور TERS‏ هدك مشر كا خفأوليك آصحات التار 5 ۳ج فیها خالدون ن € 14م 9 وعي فيه معنى (مَن)» 

۱ والذین منوا وعملُوا الضالحات لك أصحات الح هم فیها خالدون) ۸۲ 
و64 ادکر « إذ أخَذْنا میثاق بني إسرائيل 6 في التوراةء وقلنا: ولا تعبدون 4 بالتاء والباء 11 الله 6 . خبر بمعنی النهی - وقری : الا 
0 - و4 آحینوا #بالوالاین إحسانًا»: برا #وفي القربی > : القرابف» عطف على "الوالدین». #والیتامی والعساکین. وفولوا للتاس 4 
قولا فإحَسّئا 4. من الأمر بالمعروف والنهي عن المنکر والصدق في شأن محمّدء والرفق بهم - وفي قراءة بضم الحاء وسكون السين» مصدر 
صف به مبالغة - #وأقِيمُوا الصلاة وآنثوا الرّكاة# . فقبلتم ذلك ثم تولنم > 4: أعرضتم عن الوفاء به - فيه التفات عن العّيبة والمراد آباژهم - 
و قلیلا نکم . وآنتم مُعرضون)) ۳ عنه کابانکم. 


(۱) التقریر: حمل المخاطب على الاعتراف. والداخل علیها أي : التي دخل علیها حرف الاستفهام. وللعطف أي: لعطف جملة «لا یعلمون» على جملة: 
تطمعون. ویعلمه: يحيط به بالغ الاحاطة. ويرعوي: يرجع. والامی: من نسب إلى الم فى الجهل بالقراءة والكتابة والمعارف. والعوامٌ: جمع عامی. 
والامانی : مه اس . والجحد: كاري ام ا ویظن : يتخيل ويتوهم . واا أف دعاء ل ویکتب : يسجل ويدون. والکتاب : 
مایکتب من الکلام . والايدي : : جمع يد. . ويقولون أي: للناس من أتباعهم . وهذا أي : ها کتبوه. ومن عنده أئ:: من الوحي الذي آنزله في صحف موسی . 
0 : يستبدل ويحصّل . والثمن: العوض من المال والجاه. ويكسب: يحصّل ويجمع . انرما : : جمع رشوة. . وهي ما يدفع إلى المرء ليبطل حمًا أو برقع 
. وتكون محرمة على القاضي أو المسؤول عن الأمور العامة» أيّا كان السبب» وهو بها ملعون. فان توصل بها الراشى ي ان باطل فهو ملعون أيضاء وإن 
ا ار و۳ ۱ 
(۲) روي عن النبي ي أنه قال: «اليَهُود من مِن آهل التار». فزعموا آنهم او أربعين يومّاء ثم يخرجون إلى الجنة» لیخلفهم المسلمون في جهنم خالدین. 
فنزلت الآيتان ۸۰ و۸۱ لتكذيب ما زعموه. البحر ۲۷۸:١‏ والدر المنثور ۸۵-۸4:۱ وتفسير الالوسي ۸۰:۱. وقالوا أي: زعموا. ووعدهم النار أي: 
هددهم بنار جهنم . والأيام: جمع یوم. والمعدودة: التي یسهل عدها. وحذف الهمزة يعني أن الأصل : «انتَحدتم»؟ واستغناء: يعني أن همزة الاستفهام تمكن 
من النطق بالساکن. وهو التاء الأولى المدغمة. وعند الله أي: في کتاب آو وحي أو کلام رسول. وبذلك آي: بمدة تعذيبكم في النار. ویخلف: ینقض 
ویبدل . والا! يعني أن الاستفهام معناه الابطال. وتقولون أي: تختلقون. ولا تعلمون آي: لا تتيقنون أنه حق. والسيئة: الذنب القبیح يقتضي العقوبة. 
والخطيئة هي الكبيرة من السیتات. وبالجمع يريد القراءة «خطيئاتة». والاصحاب: جمع صاحب. أي: الملازم للشيء. والخالد: المقیم آبد الدهر. 
ما یرضاه الشرع . والجنة : الحديقة العظيمة . 
(۳) الأولى أن يكون الخطاب N‏ ۶6 وأخذنا: انظر الآية ٦۳‏ . واسرائیل: لقب یعقوب. وبنوه : ذریته من آولاده . وتعبد : تقدس 
وتطيع . وبالياء يريد القراءة «لا يَعبّدُونَ؛. وقراءة «لا تعبدوا» النهي فيها صريح يؤيد تفسير السيوطي قبل» وهي قراءة لابن مسعود واب بن كعب الصحابیین» 
وليست شاذة عند السيوطي» لأنه يرى أن الشاذة هي التي لم يصح إسنادها. الاتقان ۱۹۸:١‏ . والیتامی: جمع يتيم. وهو من فقد قبل البلوغ أباه. والمساكين: 
جمع مسکین . وهو الفقیر والمحتاج . والناس: البشر. والحسن: الطیب فيه الخیر والبركة. وافي قراءة» ريك «حشنا». وآقیموا الصلاة أئ: دوا الفريضة 
المکتوبة بأركانها وشروطها وادابها . والزكاة: ما فرض على الأموال لتطهیرها وتطهیر آصحابها. وآتوها آي: أعطوها مستحقیها. وبه آي : بالمیثاق المذکور. 
ا المتطرقه اه لذ زااسستا راد 


الحزء الأول ۱۳ 





































وا ر AR‏ ی و ر 4 1 5 5 و 

۱- ولد اخذنا میثاقکم 4 وقلنا: # لا تسفکون دماءكم 4: تريقونها بقتل بعضكم 0 3 
بعضاء ولا ترون آنفسکم من ديار کم 6 : لا یخرخ بعضکم بعضا من داره . ونم اا ۳ ۳ ۲ ورو ب جم 
E 000‏ مق یی رت ان 6 آنفسکم من د کر دم 0 
افررتم € : قبلتم ذلك الميثاق» فوأن تشهدون + ۸٤‏ على انفسکم . ۲ تن 0 ۳ f‏ 
۹ ۳ ۹ فش عون شوت اشک نزج ری 
نم شم يا #هوّلاء تون آنفتکم بقتل بعضکم بعضّاء ٠‏ وتخرجون فریقا نکم رهم ته 1 ۹ ۳5 
9 دیارهم. تظاهرون 4 - فيه إدغام التاء في الأصل في الظاء . وفی قراءة ون ۳7 ا يس 1 
بالتخفيف على حذفها - تتعاونون (عليهم ال بالمعصية ۶ والعدوان 4 : : الظلم 5 اجه توب 1 که ۹ و 


یا ا ت 





حأ من تقعل ع سر 


وان یأتوکم آسازی 6 وفي قراءة «أسرّى» « #تفذوهم»# وفي قراءة «تفادوهم» : یر 1 2 عر 


یک ورگ ری خزی ٩‏ 


قوق لا زر بالمال آو غيره » وهو مما عهد إليهم + وهو 4 آي : الشأن JI e‏ جوز مه دون ال اشر ادا رات 25 
|خراجهم 4 ميل حر او و9 راجت نهنا اس من ی 35 ا عر مك ۳۳ مان غفل ع مانعملون و وه ات 1۳ 


القداء . کانت ۳ بعل حالفوا 1 57 النضيرٌ الخ ج“ کان بقار اء رر ۳ ری و 506 010 ا ص 1 9 
ا Aq‏ د 1 
حلفائه یرت رمع ویخرجهم فإذا أ لوق . وکانوا إذا سُئلوا 1 او و ۳( لاهم 





70 2 ا میا لم 00 0 
وتفدونهم * قالوا: ون بالفداء. فيقال: فلم ا ؟ فيقولون: حياءً أن يدن سد @ و وی ی 4 
E‏ 0 سو مرچ سے کے س و کے ا 2 
ا نويلر سلو TT‏ ته | 
1 روح المدین فک لماجا کم رسو لیما لا جو اشک 3 

۳ i+ 


*- قال تعالى : فَومُون يعض الكتاب) - وهو الفداء - إوتكفُرُونَ يتعض)؟ وهو اتر فر کت قرس © كذ 
ترك القتل والاخراج والمظاهرة. إفما جَزاء من یفقل ذلك منكم إلا خزی 4 : وان رب 2 متهم ألم بکف رهم یلا منود( 4 
ذل لظ في الحياة ان نیا 00 و بقتل یه وت النُضير إلى الشام وضرب J hes RISEN Ca NE‏ 
الجزية - ویوم ال لقيامة يُرَدُونَ إلى أَشَد العذاب . وما الله له بغافل عَمَا تقارن Q¿‏ ۸ بالياء والتاء . اوليك الا شَئَرَوًا الحياةً الدنیا بالآخرة 4 
بأن آثروها عليهاء ٠‏ الفلا فت عنهم م العذات. ولا هم بنصرون 6 65 : یمنعون منه . 


84 
کر 






5- - «ولقد آتينا مُوسَى الکتات ا ا «وقَمينا من بَعدِهِ بِالرّسْلِ) أي : أتبعناهم رسولا في أثر رسول» (إوآتينا عِيسَى بن مریم البَيّناتِ 6 
المعجزات. كإحياء الموتى وإبراء الأكمه والأبرصء 3 وآیذناه 6 : قَوَّيناه برهم القذس 6 - من إضافة e‏ إلى الصفة - أي: الروح 
لمقداسة جبريلَ لطهارته. یسیر معه حيث سارء فلم تستقیموا. #آفکلما جاءَكُم رَسُولُ بما لا تهوی 4 a‏ (أنفشكم) فر ال 
(استکبّرتم 4: تكبّرتم عن اثباعه. جوابٌ «كلما» وهو محل الاستفهامی والمراد به التوبيخ. وفقریقا 4 ما منهم (گذبثم كعيسى» «وفریقا 
تقون )؟ ۸۷ المضارع لحكاية الحال الماضيةء 0 قتلتم» کزکریاء ویحیی . فإوقالوا » للنبی استهزاء : قلوبا َلف ؟ جمع ا أ 
مَعْشَاةٌ باغطية فلا تعي ما 7 تقول . قال تعالی : بل 4 للاضراب 9 لعَتَهِم له : آبعدهم عن رحمته. وخذلهم عن القبول إيكفرهم)ء وليس عدم ` 
قبولهم لخلل في قلوبهم. فقلیلا ما و ۸ ما : زائدة لتأکید القت آي : إيمانهم قليل جا . 


)١(‏ آخذنا میثاقکم: انظر الاية ۳ والاماء: جمع دم. وتخرجه: تطرده. والأنفس: توت نفس . والديار: جمع دار. وتشهد: تعترف بما كان من الميثاق 
والاقرار . 

(۲) وصف اليهود هنا يعني آنهم یفعلون ما فيه تناقض . فالقتل والاخراج والتعاون با لام آعمال یفعلونها وان انتقض الميثاق» وأما الفداء فهم يفعلونه عملا 
بالميئكاق. وبنو قريظة وبنو النضير جماعتان من اليهود قرب المدينة. وتقتله : تكون سببًا لموته . والفريق: الجماعة. وبحذفها يريد القراءة ١تَظَاهَرٌون2.‏ ويأتوكم 
أي: يصلوا إليكم بعد أن يقعوا في أيدي حلفائكم . وسار ` : جمع آسیر. فان الموضوع والأمر. والمحرم : الممنوع . 

(۳) تؤمن به : تصدقه وتعمل به. وتكفر به: تنكره وتخالفه. والكتاب: التوراة. والجزاء: العقوبة. وذلك أي: الايمان ببعض والكفر ببعض . وقتل بني قريظة 
كان في السنة الخامسة من الهجرة. بعد خیانتهم للعهد وتألیب المشرکین في غزوة الخندق. ونفي بني النضیر كان إلى خیبر» وبعضهم رحل إلى الشام» في 
السنة الرابعة . انظر «المفصل». ثم ضربت الجزية علیهم وعلی من بقي منهم. وکان جلاژهم في خلافة الفاروق . واليوم: الزمن. والقيامة: م الثاس من 
قبورهم . ويردون: يدفعون. والأشد: الأقسى. والغافل : الساهي . ویعمل : یکتسب ویتحمل من نية أو قول أو فعل . وبالتاء يريد القراءة و ویخفف : 
يقلل. والعذاب: التعذيب في الدنيا والآخرة. 

(5) آتينا: أعطينا . وقفینا بهم أي : جعلناهم متتابعین. والرسل : جمع رسول. وهو من يكلف بالتبلیغ والعمل. وفي أثره آي : تبعه دون تأخر في العمل . 
زق :معاد السين"المتارك: . ومریم: بنت عمران من ذرية داود» واسمها معناه خادمة الله. والاکمه : الذي عماه خلقة أو طاری. والأبرص: المصاب 
بالبرص . وهو بقع بياض تظهر في الجلدء أو منه الجذام. والقدس: التقديس. وجاءكم: أحضر لكم. والفريق: الطائفة. وكذبه: نسبه إلى الكذب. 
والاضراب أي : إنكار ما زعموه من تغلف قلوبهم. فهي مخلوقة على الفطرة لتقبل كل خيرء وهم يزعمون غير ذلك كذبًا . والكفر: التكذيب والستر للحق. 


١‏ الحزء الأول 










-١ ۳‏ ولا جاءهُم كتابٌ ين عند الله مدق لما مَعَهُم) من التوراة - وهو هو القرآن - 
مه 1 e‏ س 2 و وکا ۱ 8: مجيئه « يَستفتخون) : ن 8 الذ 4 
یخی تک نی هم ا 0007 بر در یستتصرون #علی این گفرو ١‏ 









































® ا انصرنا عليهم بان المبعوث آنعز الزمان» فلما جاءمُم ما عَرَقُوا 
ا ۳ و 4 مر من الح - وهو پعة الب - رو بو حسدًا وخوفا على الرياسة. وجوابٌ «لمَا) 
موب موس 0 ا الأولى دل عليه جوابُ الثانية . لفلف الله على الکافرین ۰۸٩‏ بكس ما اشترّوا): باغوا 
نیت ان لقن فضله عل O‏ لبه أَنفْسَهُم4 أي : حظّها من الثواب. وما : نكرة بمعنى «شيئًا») : تمييز لفاعل س 
َو بخضی عل عضب ول رین ا جفهیت زر والمخصوص بالذم أن یکفروا أي : کنزهم #بما أنرل لله من انقرآن, «بَغيًا 4 
ت e‏ 000 مفعول له ل «يكفروا» أي: حَسدًا على #أن بزل الل بالتخفيف والتشديدء #من 
نزلع اود بما ورا موه وحن مه 3 ف : الوحي #علی من يَشاء) للرسالة #من عباده! فباؤوا): 
امي ۳ هت (بعضب من الله بكفرهم بما أنزل - والتنكيرٌ للتعظيم - «إعلى عَضَبٍ »4 
ا © 4 ولد جاءَڪم مُوسَى الست ا استحقّوه من قبل» بتضييع التوراة والکفر بعیسی» و ولِلكافِرِينَ عَذابٌ 
0 کت لول ين ينيو وان يئر © مُهينْ) ۹۰: ذو ۳ 

وید ده مکمک ررقت تاک وڪم الطو د خا e‏ ا ا ل له aS‏ 
اام وار اعت | 3 و قیل لَهُم : آمِنُوا بما آنرّل الله4: القرآنِ وغیره. الوا وین بما نز 
ا ۳ 0 علينا) أي : التوزاة . قال تعالى : ويكفرون) - الواو للحال --لإبما وَراعة6 : سواه 
١‏ وش رون ووم تفیش ۳ أو بعذه من القران» وغو الق : حال. ل«مُصلفَا6: حال ثابتة 9 لما 


2 بشما یمرک بدا مد نش رم موّیزرت (A)‏ 9 
5 9 1 أ ءَ الله ان "كد 
e GT TOE ORC 0‏ جوم پوس | مهم . قل لهم و :فلم تَقثْلُونَ ) ي فتلتم أن نساءً من تبل ان کشم 
مَوْمِنِينَ 4 ٩۱‏ بالتوراق وقد هتم فبها عن قتلهم؟ والخطاب للموجودين : في زمن نبينا 
بما فعل أباؤهم لرضاهم به. و سَى بالبَيّناتِ 4 : بالمعجزات» كالعصا واليد وفلق البحر 9نم انَحَذَتَمُ المجل » إِلَهَا رز 


بعد ذهابه إلى المیقات» (وأنتم 7 ۲ باتخاذه. 


۳- «إوإذ أخذنا میثاقکم» على العمل بما في التورای وک قد إِرَفعنا کم الطور : الجبلَ حين امتنعتم من قبولها ليسقط عليكم» و 
نوا ما آنيناكم قو بج واجتهاد. #واسمعوا 4 ا قالوا : سَمِعْنا 6 قولك «إوعَصّينا 6 أمرك HIN‏ 
البجل» أ : خالط حبه قلوبهم كما يُخالط الشرابٌ» یکفرهم . قل 6 4 لهم : #۶ بش ما 4 : شیا 8 يأم مرکم به إيمانكم» بالتوراة عبادةٌ العجل ‏ ف إن 


و 


لذ موینین4 ٩۳‏ بها كما زعمتم! المعتی : لستم بمؤمنين» لأن الايمان لا يأمر بعبادة العجل . والمراد آباژهم أي ل ا 
بالتوراة وقد کنبتم م لاك والأايمان سا لا يأمر بتكذيبه . 


(۱) كان الیهود في الجاهلية إذا لقوا المشرکین في قتال یقولون: «اللهم نا نسألك» بحق النبي الأمي الذي وعدتنا أن تخرجه لنا في آخر الامان» الا انضرا 
عليهم) . فلما ذكرهم بذلك بعض الانصار قال سلام بن مشکم: ما جاءنا بشيء نعرفه» وما هو بالذي كنا نذکر لکم. الدر المنثور ۸۸۰۱ والمستدرك ۲ :۲۱۳ . 
وجاءهم أي : وصل إليهم ولخي ف والكتاب: القرآن الكريم. ومن عنده ا بأمره ووحیه. والمصدق: الموافق المحقق ما كان في التوراة قبل تحریفها . 
وكفر: کذّب الله ورسوله» وأنكر الرسالة والتوحيد والبعث. وعرف: علم وأدرك يقينًا. وكفر به أي: جحده وأنكر أنه حق مع علمه بصدقه. واللعنة: العذاب 
اله من الرحمة. وبئس : تجاوز الحد في الشر والیوس والفساد. والآنفس : جمع نفس . ونفس الانسان: حقيقته وشخصه. وتمييز ائ في محل 
نصب . وفاعل «بئس»: مقدر ای الشيء شا واه أنفسهم . والمخصوص بالذم آي : المبتدأً الذي خبره الجملة قبله في محل رفع . . وهو مذموم مرتين: 
الأولى في جنسه «الشيء» المقدرء والثانية في اختصاصه هنا. وآنزل أي: آوحاه على لسان جبریل. ومفعول له آي: مفعول لأجله. وبالتشدید يريد القراءة 
«یترّل». والفضل : الانعام بالخير. ويشاء أي : يريد أن يكلفه بالدعوة والهداية. والعباد: جمع عبد. وهو المملوك خلقًا وقهرًا وتعبدًا. والغضب: السخط على 
عُصاة الكفار مع إرادة الانتقام . وقبل أي : قبل البعثة المحمدية. والكافر: من يكذب الله ورسوله وینکر شیتّا من الوحي. 

(۲) قيل لهم أي : أمروا . وآمنوا به أي : صدّقوه واتبعوا مافيه. وأنزل: أوحى. ویکفرون به: یجحدونه ويكذيونه. وللحال: يعني أن جملة «يكفرون» في محل 
رفع خبر لمبتداً محذوف والتقدير: هم یکفرون . والتقييد بالحال بیان لشناعة تناقضهم إذ الكفر بما يصدق التوراة يقتضى الكفر بالتوراة انشا وهو أئ: 
القرآن الکریم . والحق: الصدق الثابت لا یسوغ إنكاره. وثابتة ا حال لازمة لصاحبها آبدذا. . وهي مؤكدة ااي (الجق» . وفي الأصل والنسخ 
والمطبوعات : «ثانیة؟. والأنبياء: جمع نبي. وهو من کلف بالدعوة إلى العقيدة والشريعة مع العمل . وقبل أي: قبل البعثة المحمدیة. وجاءکم أي: آتاکم 
وأحضر لکم. واتخذتم ی جعلتم وصيّرتم. والعجل: ولد البقر. والميقات: موعد 0 و ی وظالمون ان کافرون. 
والظلم : : وضع الشيء في غير موضعه والکفر آفظعه . 

(۳) آخذنا: انتزعنا. والمیثاق: العهد الموکد بیمین . ورفعناه: جعلناه ٠‏ مطللا علیکم . وخذوه أي: تقبلوه واعملوا به. والقبول: الرضا والاتباع. وسمعناه أي 
بلغ مسامعنا وآدرکناه. وعصی : خالف وعاند. والقلوت: جمع قلب . نی : انظر الاية ٩۰‏ + ویامر : بوجت والایمان: الاغتفاد والتصدیق. 


الحزء الأول ۱ 





۱- قل لهم : إن کاتث لَكَمٌ الدَارٌ الآخرة» أي : الجَنَهٌ لإعند الله خالصة 6 : خاصة 
من دون التاس)» كما زعمتمء و« فتَمَنَوا الت إن کم صادقی 6 ۹4 تعلق بتمتیه 
الشرطان» على أن الأول قيد في الناني أي : ان مدقم في مر أنها 0 ومن 
كانت له يؤثرها والمُوصّلٌ إليها الموثُء فتمنّوه. ون يَتَمَنَوهُ أَبَدَاء بما قد 
أيديهم 4. من کفرهم بالنبی المستلزم لکذبهم - وال علیم لالم 4 : 
الکافرین» فيجازيهم - «ولجلهم» - لام تسم - «أحرّصّ التاس على حَياةٍ و 
أحرّص لین ای آشرکواالمتکرینالبعث عليهاء > لجلمهم بان مصیرهم الناژ دون ۶ 
المشرکین» لانكارهم له. یوّد4: يتمد تیش اختهم لو بير السرم - لو: مصدرية 













E‏ وا وی در ما ا لم و 


۳ ی لوهمرا لف‎ e 
2 سے ےہ 2ے‎ YS 

بصيت 4 بجروا بض بص اموت 
۳ جربل فَإِنَّه رل عل قلبک بادنا 


تع زد . وهي بصلتها في ۳ مصدر مفعول «يودٌ» - 9وما هو أي : أحذهم 7 معط ةلتك رف ی یه 9 
رت معده من العذاب 4 : النار ۶ آن يَعَمْرَ) : فاعل (مز حزحه) أي : كن وال وم كيو ورس له وحتریل 0 


ی ی ر سو ۳۳ کی ای 
۳ زره : اف و ١‏ ریت ا ارآ € 
5 ور ع ع هی 1 
1 2 526 0 


اه یه ری تک ظ 
ر ۳ 1 4 


۰ وال يَصِيرْ يما ون 5 - بالياء والتاء - فيجازيهم . 





۲- وسأل ابن صُورِيا النبىّ أو مر عمّن يأتي بالوحي من الملائکت فقال: جبریل . 
فقال : هو عدونا يأتي بالعذاب . ولو كان میکائیل لآمنّاء لأنّه يأتي بالخصب والسلم . 3 


8 #مَن كان عدوا لیر a‏ غا فاته ره أى : القرآن 1 E‏ و عد ال ا عن 9 
ل: (فل) لهم: بل ۳ ١‏ ی در 02 سز قا E e‏ کک 4 
۳ قلبك. بإذن 4 : بأمر 8 اش ةا لما ین يديه 4 : قبلّه من الک لکتب #وهدی 4 0 096 


۳ ۳ 4 بخ 7 0 ۱ ۲ ۳ 8 00 ۱ که هس وم + مهوت 
من الضلالة» وئشزی) بالج لین .٩۷‏ من کارا واه وله اک اروا تلور ي 


وجبریل »4 - بكسر الجيم وفتحها بلا همز » وبه بياء ودونها - و ومیکال 6 : ا 
الملائکت من عطف الخاصض على العام ب وفي قراءة «میکائیل) بهمزة ة وياء» وفي آخری بلا ياء - $ فان الله عدو للکافرین 4 ۹۸ . آو قعه موقع 


۱ (لهم» 1۳ لحالهم . 


ار یی زان ی ره اولي يرن للنين: ما جتتّنا بشيء. وما یِکفر بها إلا الفاسِقُونَ 

> أ کفروا بها کلم عاهدوا ) الله (وعَهدا 4 على الايمان بالنبی إن خرج. أو انين الا يُعاونوا عليه المشركينٌ» «[نبذه): طرحه 9فرِيق 
بر بف جرا اه ور سل الا اقا و - للانتقال - اکثرهم لا یوینون ۰۱۰۰ ولمّا جاءَهُم رَسول من عند الک 
محمد تلآ ٠‏ #مصذق لما مَعَهُم نب ریق من لین وا الكتا. کتاب اللو4 4 أي : : التوراة إوَراءَ ظهورهم6 أي : لم یعملوا بما فیها من الایمان 
بالرسول وغيرهء (كأْنَّهُم لا يَعلَمُونَ) ۱۰۱ ما فيها من أنه نی حقٌّ أو آنها کتاب الله . 


)۱( روي آن الیهود قالوا: ان یدخحل الجنة إلا من كان هودا ونحن أبئاء الله وآحباژه فتالت الآيات 45-0 4 تعجيدًا لهم . الدر المنثور ۱ :#۸۹ وخاصة 
أ مخصوصة بکم. و عند الله ای في حکمه . . ومن دوبهم آی: ما عداهم. وتمنوه: E‏ واطلبوا حصوله. والابد: مده حياتهم . وقدمت ا ما قدموا 
عع امن به وقول وعمل . والعليم : المحيط بالغ الا حاطهة . وتحجد . تری وتعلم. والأحرص : الأكثر جشعًا دوا : عبد مع الله شیثا آخر. وعليها آي : على 
الحياة. وأحدهم اف الواحد من الیهود. ویعمر : : بطال عمره . ۳ المدر لك لل حداث حال وجودها . وبالتاء يريد القراءة الَعْمَلون0: 

۲۱( این صوريا: أجل آحبار الیهود. وعندما دکر قوله هذاء قال عمر : (آشهد أن من كان عدوًا لجبريل فإنه عدو لمیکائیل» ومن كان عدوًا لهما فإنه عدو له . 
وقد رلت ان بموافقة ما قاله . انظر (المفصل) . والخصب: كثرة الخير . والسلم : الأمن. والعدو : المعادي . وجبريل : رئيس المللائکة . ومعنی أسمه : عرد 
الله. وانه أي: جبریل. ونزله أي: نزل به مرة بعد مرة. والقلب: موطن الفهم والحفظ والاعتقاد والتدبر والانفعال. والمصدق: الموافق المحقّق. والهدی: 
الهادي يرشد إل الحق . والیسرعن : المبشر .يما هو خیر. والمؤمن: من عرف قلبه التوحيد وما يلزم . وذكر السيوطي هنا أدبع قراء عات : التي تاه ویفتحها 
يريد اجبریل» . وبه بياء أئ:: ١جَبِرَئِيلَ)»‏ وبدونها ای ١‏ جَبِرَيْلٌ) . وميكال: من أفضل الملائکت» ومعناه: عبيد الله . . وفي آحری يريد القراءة «میکایل. والکافر : 
من ینکر شیثا مما انزله ال . 

(۳) آنزل: آوحی على لسان جبریل. والایات: التصوص القرآنية. وقول ابن صوریا: انظر سبب النزول في المفصل. ويكفر بها : ینکرها ویکذب آنها من 
کلما» توجیه اعرابي مرجوح. انظر «المفصل» آیضا. ومحل الاستفهام يعني أن الانکار مراد به هنا هو ما كان من نقض العهود. وللانتقال أي: عاطفة 
للاضراب لا تتعرض لما قبلها بشي.. والاأکثر : الغالبية العظمى . . يعني أن القليل جذا منهم قد يؤمن» كعبد الله بن سلام وأصحابه. ولا یومن . : یجحد الحق . 
وجاءهم : أتاهم وبلّغهم الرسالة: ومن عنذهة ای مرسل معلف بالتبلیغ . والمصدق : المحقق المت وأوتوا : آعطوا. والظهور: جتمع ظهر . ويعلم : يدرك 
ويعي . 








؟ - سورة البقرة ١5‏ الحزء الأول 
كان E 7 OOOO‏ 5 
2 و باعل مد 2 ۱ - و واتبعو موا 4 - عطفٌ على «تَبَد» - ما تلو ) أي لت و الشیاطین على 4 عهد ۶ ملك 









ب 3 
ری 3 2 


شيلطيرت 


شیور کم روا TA)‏ 











ت بنك سے 3 
ادن وت ا 
مج و اسر یس و 


رت تشر 


- رديه 





بت 09 3 ولا که 
CE E‏ س2 ب« و سه بو 
اواتفوا ل توأ يصَلموت 
9 انلز منوا فووا رىسا وقول | 





سليمان) من السخر. وكانت دفنثه تحت كرسيّه لمّا نع مُلكه. أو كانت تسترق السمع 


9 وتضم الیه أكاذيت - وتلقیه إلى الكينة فیدونونه. وفشا ذلك وشاع أن الج تعلم الغیت» 
8 تضم ال ات یل تست لجن تعلم الغیب 
0 فجمع سليمان الكتب ودفنها. فلمّا مات دلت الشياطينُ عليها الناسَ فاستخرجوهاء 
9 ا ۲ 

8 فوجدوا فيها السحر» فقالوا: إنما ملککم بهذا. فتعلموه ورفضوا كتب انبياتهم . 


۲- قال - تعالى - تبرئة لسليمان وردًا على اليهود في قولهم : «انظروا إلى محمّدء يذكر 
سليمان في الأنبياء» وما كان الا ساحرًا»: «إوما گفر شُلیمان6 أي: لم يعمل السحر لأنه 
كُفرٌّء «ولكِنّ) - بالتشدید والتخفیف - 9 الشَیاطین روا يُعَلّمُونَ لاس السّحرَم - 
الجملة حال من ضمير «کفروا» - و 6 یعلمونهم ما نزن علی المَلَكَينِ4 ا : : آلهماه 
من السحر - وقرئ بکسر اللام - الکائنین #ببابل © : بلٍ في سواد العراق» ثهاروت 
وماژوت : بدل أو عطف بیان للملکین. قال ابن عبّاس : هما ساحران کانا يُعلّمان 
اعد وقیل : ملکان آنزلا لتعلیمه ابتلاء من ال للناس. 


Es e 3‏ ی فتن 4 ۰ رة م 
!أنه وا و وَل رت عدا بال EE‏ ۳ وما یعلمان من # زائدة ap‏ : ما نحن نحن فتنة4 : بليّة من 
ےر E‏ 9 الله للناس » تح بتعليمه . من تعلمه ¢ رکه و ع» لأفلا تكفر» بتعلّمه . 

2 اود اه سک ا الکتب ولا NS‏ ا ال e‏ 

١ 3 7‏ فان آبی لا التعلیم علماه. اور ا ری ورو جه 6 أن ۲۹ 





اا عحکم من خن( ی ده عص 3 
سے ليث 


ا 
2 س 
ماه ره 


قبلها ومن : موصولة - ق اشتر 






: کل إلى الأخره #وما هم) أي : السحرة ة بضارین 4 بالسحر من 4 - زائدة - «أحدٍ 
إلا بادن الله : بارادته (ويَتَعَلمُونَ ما شر في الاحرق وولا تفه . وهو 
السحر. ولد - لام قسم - لعَلِمُوا» أي اليهودٌ: ولْمن > - لام ابتداء مُعلّقة لما 


4: اختاره أو استبدله بكتاب الله ماله في الآخرة من خلاقی : نصيب في الجنّةء #ولبشن ماع : شيئًا وإشَرّوا» : باعوا 


فيه أنفسهُّم) أي الشارين. أي : DD‏ حيث أوجب لهم النار! لو كانوا يَعلَمُون) ۰۲ ۱۰ جحي بسيرود اليه من عدا ۱2 


ا . ولو آنهم 4 آي : اليهود آمنوا) بالنيي والقرآن #واتقو 


تقوا) عقاب الله بترك معاصيه كالسحرء وجوابٌ «لو» محذوف أي : لان دل عله 


لمَوبة 4 : ثواب - وهو مبتدا واللام فيه للقسم - من عند الله خر خبره» مما شروا به أنفسهم . ولو كانوا يَعلَمُونَ ۱۰۳ أنه خير لما آثروه عليه . 
5- با يها الَّذِينَ منوا لا تقولوا) للنبی : #راعنا # . أمرٌ من المُراعاة» وكانوا يقولون له ذلك وهي بلغة اليهود سب من الرّعونة. فسُرُوا بذلك 


وخاطبوا بها النبئ» فد فنهي الجؤمنول. عنها . 
یز ٠١4‏ : مولع هو النار. ا 


و وفولوا # بدلها : قانظرنا ی أي: انظر إلينا. واسمَعوا؟ ما تؤمرون به سماع قبول. #وللکافرین عَذَابٌ 
من آهل الکتاب ولا المش ركينّ © 4 من العرب - عطف على أهل الكتاب ومن : للبيان - (أن يرل 
علیکم من 4 اه و#خیر ؟ : وحي من ربکم 4 سد لكم. وال له بَختّص برخمته 6 : دوه 


ار 5 و ص 
من شا والله دو الفضل | لعظیم 4 ٠١١‏ 


(۱) نزع ملك سلیمان حرافه وضعها الاسرائیلیون والزنادقه . انظر تعلیقنا علی الاية ۶4 من سورة ص . واتبعه : وافقه وعمل به. وتتلو أ تفتري وتکذب . 
والشیاطین : جمع شیطان . . وهو من یوسوس بالشر من الانس آو الجن . وسلیمان: این داود من آشهر آنبیاء بني إسرائيل› واسمه معناه : رجل السلام . (۲) کفر : 
جحد التوحيد وما يلزمه . وبالتخفيف يريد القراءة «ولکن السْیاطینٌ». ویعلمه : يعرفه إياه ويجعله واضحًا ی وت العقل والحواس» بما هو تخییل 


وإيهام. انظر البحر ۳۲۸:۱. وغ الا ها هل 
ونحن نژمن بما ورد في القرآن والسَّنّة لا بالقصص المصنوعه . انظر (المفصل) 


من الصلاح حینذالك . ولجعلهما من الملائكة حقيقة قتصص مختلقة من الاسرائیلیات . 
. وبكسر اللام :يريد «المَلكين» . وبابل : بلد بين الجلة والكوفة . وسواد اي 


مناطق ا فيه . وهاروت و اسمان أعجميان . ا الامتحان ل من المفسد. د 0 27 تعليم تحذير وتحريم للعمل» | 


المراد تبیین 


۹ 2 لمان آخدا حتی 


ینتصحاه » ویقو لا ۷ الما نحن ابتلاء من ا فمن | تعلم اه 9 وعمل ۳ ومن تعلم E‏ عمله مت على او فل" تكفر باعتقاد جوازه والعمل به» . 


ویفوّق : یقطع الالفة والمحبت بالکید والخداع والایهام. والمرء: 


أدرك يقيئًا . ومعلقة له يعني : تعلقه عن العمل الظاهر. د e‏ اا ا ۷ ES‏ واتقاه : 
نفسه منه . ومن عنل ه أي : من تكرمه . وخبر : عميمة النفع ۰ (86) راعن آي : اشملنا بعطفك . واستعملها الیهود خطابا للهزء والایذاء» فنزلت الآية تة ال 
الیهود. وتقول : تخاطب بالقول. والرعونه : قله العقل . و أي : سعد الیهود. والکافرون: من يكذبون الله ورسوله. وهم هنا اليهود وأمثالهم . وکان بعضص 
الصحابة يدعون حلفاءهم من الیهود إلى الا سللام ) فيجيبونهم : «هذا الذي تدعوننا إليه ليس بخير مما نحن فيه. ولوددنا لو كان خيرًا». فأنزل الله الاية ۱۰۵ تكذيًا 
لهم . انظر «المفصل». ویود: یتمنی . والکتاب : التوراة والانجیل . والمشرك : من يعبد مع الله بعض المخلوقات. . وللبیان أي: لتبيين ما في الاسم الموصول من 
و ٠ RB‏ يو حى . :::والحير: ما فيه نفع الدنيا والآخرة. والرب: الخالق المالك المتفرد يرعى مصالح ملكه. ومن ربكم ا من عنده وبفضله . ویحتص : 

يختار ويفضل . والرحمة: العطف بالتفضل والاحسان. ويشاء : يريد أن يرحمه. وذو الفضل أي : صاحب التفضل يتفرد به دون غيره. والعظيم : ما ليس له مثيل . 


الحزء الأول ۱۷ 















ع + ور الم 


سب ی یی 3 رب 





-١‏ ولا طّعنَ الگفار في السخ وقالوا: «إنَ محمّدًا يأمر أصحابه اليوم بأمرء اه 
وينهى عنه غدًا» أنزل الله : :} ما): شرطية نسَح من آبة» أي : تزل حكمّهاء 0 
ما مع لفظها أو لا - وفي قراءة بضم م النون من: نسَح أي نامرك أو جبریل 

بنسخها - «أو تَنْسَأها» : وغزما فلا زٍل خکنّها ونرفعٌ تلاوتهاء أو نوها في اللوح 









6 
یا 

2 

2 
5 


خی لس ار 
۱ ول وَلاضِيرٍ © أمرِيدُوت أن شلوا رسو 













المعو ی أي: ننسکها. أي: نمخها من قلبك - 2 ی 
ر € بو ل 1 0 4 
وجواب الشرط لإنأتِ بخیر منها: أنفعَ للعباد في السهولة أو كثرة الأجرء #أو ا ویب 1 


يثلها) في التكليف والثواب. الم تَملّم أن ان : على کل شي‌و قير 0٠05‏ ومن 
اتسخ والتپدیل؟ والاستفهام دري «ألم تعلم | ملك السّماوات والأرض 4 


E 
یفعل فیهما ما یشای «إوما لکم من دون اللو4 أي : غیره #من 6 - زائدةٌ - ول‎ 


یحفظکم. ولا تصير) ۱۰۷ یمنع عذابه عنکم» إن آتاکم؟ 


ادرو ل باه أهل مّة أن يوسّعهاء ویجعل الصفا ذهبًا : م6 : بل أَلثُرِيدُونَ أن 
تسألوا رَسُولَكُم كما سكل مُوسَى 6 أي : سأله قومه # من قبل)» من قولهم: «أرنا الله 
جهرةه وغیر ذلك؟ ومن يبدل الکفر بالایمان 4 4 أي : يأخذه بدله» بترك النظر فى 
الآيات الييّنات رت حرف ضل مواء شر ۰ أخطاً الطریق الح . 


مر مر لو پا وو 


مک وج رت م وهو 


ل ۾ ی یز 04 ون 
اكع هه 
001 2 


7 
ا 
سین , و E‏ وو @ 
ES O‏ 0 ۳ 2 
و3 R3‏ 





- وود کر من آهل الكتاب لو): مصدريه یردوتکم من بعد ایمانکم کفارا 
خسّدا : مفعول له کائنا ین عند آنشیهم) آي : جاتيم عاب یوج الخبيثة› من بعد ما بين لهم 4 في التوراة 8 الحخق4» في شأن النبی 


> رت ۶ 


ا فاعفوا 6 عنهم أي : 9 واصفخوا) : : أعرضوا فلا تجازوهم» وعتىياني الله بأمرو» فیهم من القتال - إن ن¿ الله على گل شيء 
قير ۰۹ 8 Ê‏ وأقيموا الصّلاة وآتوا الرّكاة . وما دموا لانفیکم من خَي ر4 : طاعةق كصلة وصدقة. و تجدوه) أي : ثوابه ۶ عند الله . إن الله بما 


تَعمَلُونَ بَصِيرٌ) ۰۱۱۰ : فیجازیکم به . 


5- - #(وقالوا : لن يَدخْلَ الجَنةَ | الا من كانَ هودا # : جمع هائدء قآو نصاری . قال ذلك يهود المدينة ونصاری نجران» لما تناظروا بين ن يدي 
النبی بء أي : قال اليهود: لن يدخلها الا اليهودٌء وقال النصارى: لن يدخلها إلا النصارى ى - یلك 4 القولة #أمانيّه م4 : شهواتهم الباطلة - 
(قل) لهم: ماو بُرهاتكم» 4: خجتکم على ذلك 9إن ن گم صاوفین 111ب 5 جك لايم لويس يدي 
انقاد لأمره - وخصّ ا لأنه أشرف الأعضاء فغیره أولى - وهو مُحسِنٌ» : مُوخد (فلة اجره عن َبّه4 أي : ثوابُ عمله الجنّهٌء ولا خو 


سیر 


علیهم ولا هم َحرَنونَ) م ۱۱۲ فى الآخرة. 


() طعنُ الكفار: اعتراضهم على تبديل الأحكام. ومع لفظها أي: نسخ الحکم واللفظ معًا. و«أو ۷ يعني : آو نسخ الحکم دون اللفظ . وبضم النون : 
اننْيِخ). . ولا لا ننسخ. وفي الاصل وخ: «فلا ننزل». . وفي المنحة وبعض المطبوعات : «فلا تزیل» . . ورفع التلاوة: نسخها. ونوخرها اف لا نطلعكم 
عليها. وبلا همز: (ننسها. وانشکها تفسیر للقراءة قبل . ونأت تترل إليكم . ور ار "نفك لها فده : وتعلم : تدرك بالیقین . والقدیر : 
المبالغ في القدرة. والملك: الحیازة والتصرف. والسماء: ما بحیط بالأرض . وزيادة امن" للتنصیص على عموم النفي . والولي : من یتولی آمور غیره . 
والتصیر : المعین لجلب الخیر ودفع الشر . 

(۲) الاية مدنية وسیاقها يقتضي ذکر الیهود أيضًا. انظر «المفصل». وترید: تقصد. ومن قبل أي: قبل زمنکم. وقولهم في الآية ۱۵۳ من سورة النساء. 
والکفر : الجحود للتوحید. والایمان: الاعتقاد اليقيني . والوسط : السوی المعتدل . 

() انظر سبب النزول في المفصل . وود: تمنی . والاهل للشيء: أصحابه. والکتاب : التوراة والانجیل. ومصدرية يعني: ودوا رذکم. ویرد: يُصيّر. وكفاراء 
آي : مرتدین . والحسد: تمني زوال النعمة عن الغیر . وتفسن. الانسان: ضمیره. وين ظهر . والحق: الصدق اليقيني . ولا تجازوهم ا بخصومة أو قتال. 
ويأتي به: یوحیه. والامر: الفرض . وأقيموا الصلاة أي: استمروا على آدائها . وایتاء الزکاة: آداء ما فرض على المال لتطهیره وتطهیر صاحبه . وتقدم: تفعل 
في الحياة الدنیا . وتجد: تصادف . وعند الله أي: في لقاء حسابه بالفضل . وتعملون أي : تکتسبونه. والبصیر : المدرك للأحداث حال وقوعها. 

(6) الجنة: الحديقة العظيمة . والهائد: التائب من عبادة العجل . والتصاری: : جمع نصران. وهو الذي نصر المسیح. ونجران: في شمالي الیمن . والقولة : ما 
يقال . والامانی : جمع أمئية. وهاتوا: أحضروا. والصادق: من يقول الحق . وانقاد ا دحل الا سلام بظاهره. وغیره آولی آي : اند عناكن تمان "اق 
بالا نقياد. وموحد أي : معترف قلبه بالتوحید. وعند ربه آي: في حسابه بفضله. والخوف: الفزع. ویحزن: يغتم لما مضی. 


۱۸ الحزء الأول 





و -١‏ «وقالت اليَهُودُ: لَيِسَتِ اللصازی على شيء4 معت به. وکفرث بعیسی. وقالت 
ے۔ ۳ التَصِارَى : یت اليَهودُ على شيء6 معتدٌ به. وکفرث بموسی» [وهم) آي: 
متیر o‏ موري )رل مسق مب و 
8 کتاب النصاری تصدیق موسی. والجملة حال. 8 گذلك: كما قال هؤلاء «إقال 
الّذِينَ لا يَعلَمُون أي: المشرکون من العرب وغيرُهم مثل قولهم): بیان لمعنی 
7 1 «ذلك». آي: قالوا لكل ذي دین: لیسوا على شيء. 9 فالله ۽ م بيهم یوم القيامة 
او له ایا جزت 3 فیما کائوا فيه يَخْتَلِفُونَ4 ۱۱۳ من أمر دی شیل ال ال ولط - 
رارق امرب 15 ۲- ومن اظلم» اي: لا احد أظلم یمن مَتَعَ مساج الله أن یُذگر فیها اسمَه) 
ام رکه لیے © || باسله وس منتی في رها بالهدم أ سب نزت إخبارا عن رد 
که ولا سب شيعيل ماوت 9 الذين خرّبوا بيت المقدس. أو في المشرکین لمّا صذوا النبي با عام الحديبية عن 
€3 بیع آلسَمو بل ابیت . اوليك ما کان هم أن یدخلوها الا خائفین #. خبرٌ بمعنى الأمرء آی: 
أخيفوهم بالجهاد» فلا ا آحد اما لهم في الدّنيا خزی 4 : هوان بالقتل 
والسبي والجزیت ولهُم في الآخرة عذاب عَظِيم4 ١١5‏ هو النار. 
۳- ونزل ی یره اي تح 13 أو في صلاة النافلة على الراحلة في السفر 
حیثما توجَهت : 9و لله المَشرق والمَغرِبٌُ»4 أي: الأرض كلها لأنهما ناحیتاها. 
فاینما تولو لوا 4 وجوهكم في الصلاة بأمره رفثم 6 : هناك وجه الله 6 : قبلته التي 
رضیها . ون الله واسِع» : یسم فضله کل شيءء «عَلیم ۱۱۵ بتدبیر خلقه. 
(وقالوا بواو ودونها آأي: البهوة والنصازی» ومن زعم أن الملاتكةّ بات اله 
لانََحَدَ الله وَلَدَاكُ. قال تعالى: 8سبحاه 6: تنزيهًا له عنه! بل له ما في السَّماواتِ والأرضٍ) مُلكا وخلقًا وعبيدًا - والمُلكيّة تنافي الولادة. 
ور بلاما؛ تغليئًا لما لا يعقل - کل له قانِثُونَ) 1١5‏ : مطيعون کل بما يُراد منه . وفيه تغليب العاقل . وی السّماواتِ والأرض): مُوجِدُهما 
لا على مثال سبق» وإذا فضی 44 : آراد «أمرًا4 أي : إيجاده 9فَإنّما ب قول له : كُنْ . فیکون 4 ۱۱۷ أي : فهو يكون ی حرا دمن 
-٤‏ (وقال الَذِينَ لا یَعلمون » أي: کفاز مكة للنبی: إلولا) هلا هلا یکلم اله أنك رسولهء [أو تأتِينا آي 4 ممّا اقترحناه على صدقك . 
(كذيك» : كما قال هؤلاء قال الَذِينَ من لو ود كما الأمم الماضية لأنبيائهم» (مثل تولهم) من التعتّت وطلب الآيات» تابث 
ق هم في الكُفر والعناد. فيه تسلية للنبی ككلِ. (إقد بَيِنَا الآياتِ وم يُوقِنُونَ) ١18‏ : يعلمون آنها آيات فيؤمنون. فاقتراحٌ آية معها تعنّت. 
ه- إا آرسَلناك 4 م ا ی بالق 4 : ۳4 ِبَشِيرَا 6 من عات إليه بالجنّة. [وتذِيرًا) من لم يجب إليه بالنارء ولا قیال عن 
أصحاب الججیم) ١15‏ النارء أي : الکفار ما لهم لم یزمنوا؟ ما عليك البلاغ - وفي قراءة بجزم «تسأل» نهيًا - ولن ترضی عنك اليَهُودُ ولا 
التصازی» حختی تتبع مِلتَهُم 4 : دینهم . . «قل: إن هدَى الله ): الاسلام هو الهُدَى4. وما عداه ضلال . «ولین 6 - لام قسم - اتْبَعتَ 


و 


سے سر و أ 2 مِمَّنْمَنْعَ مسجد 


ا کر موجه من یک 1 


م ری 





DTT 
OSD SE SOA E 
و‎ O 


مد 
OR‏ 
5 


SES 


3 


7 


AES 
4 ف‎ 


5 


00 
0 


SOE‏ کر 
ای و 


O PCT, TH 
SSRI 
VERY 


E 
E 


DD EOI 





ری هه ما ل فاد تلو :"يقرا ويّفهم. ولا يعلم: لا يميز الحق من الباطل. ويحكم: يقضي بالحق. واليوم: الوقت. والقيامة: قيام الناس من 
قبورهم للحسات . ويختلفون: از ھون :وخ مون ۲( ۲) ظاهر الاية اعضوم و ات وکل مسجد. والاظلم : ار عدوانًا. والمساجد: جمع لمكان 
السجود. ويذكر: يردد ويقدس. وسعى: عمل بجد. ونزلت أي : هذه الاية. . وعن الروم آي : عما كان منهم. وعام الحديبية هو السنة السادسة. وما كان لهم 
آي: لا يصح لهم فامتعوهم. والسبي : الأسر في الحرب . والجزیة: ما یدفعه الكتابي لیحفظ نفسه وماله في الدولة. والعطیع : الذي لا مثيل له. (۳) لما 
هاجر النبي ي إلى المدينة أمره الله أن يستقبل بيت المقدس للصلاة» فأشاع الیهود أنه تابع لهم وبعد بضعة عشر شهرا آمر بالعودة إلى استقبال الکعبة. 
والنافلة: ما شرع زيادة على الفرض. والراحلة: ما يركب من الابل في السفر. والمراد اباحة صلاة ۳ والمشرق والمغرب: جهتا الشروق والغروب . 
و أي : تتوجّهوا. والواسع: الجواد لاحد لتفضله. والعليم: ا وبواو أي: قبل الفعل. وبدونها يريد ال اة الراك دزن كلف الواو: 
واليهود قالوا: عزيرٌ ابن الله. ونصارى نجران قالوا: المسيح ابن الله. وعنه أي : عما زعمه الکافرون . والامر : الشيء و أي : احدذث. ويكون 
بخذٹ . وبالنضصت يريد القزاءة کین اب وال من .ههنا كثابة عر سرعة الايجادء بإرادة نافذة فورًا من دون قول أو طلب. (5) يكلمنا أي: يخاطبنا بالقول أ 
وحيًا إلينا. وبيّناها أي : جعلناها بينة. والتعنت: التحكم والمکای 2: (8) أرما “نيف اعرد والخی: الاسش الاك وال من يبلغ الخير. i‏ 
المهادء :ولا ال ای" لست محاسّبًا عن کفرهم. والجحیم : ما اضطرب من النار. والکفار أي : : عنهم. . والخطاب للنبي ی والمراد أمته ایضا. وفي 
الاصل : «ولا تال وتتبعها: توافقها وتعمل بها. ودينهم أي: الكفر بالاسلام والرسالة. والهدی: الرشد إلى الحق. والأهواء: جمع هوىء اق الرای 
ينشأ عن الشهوة. وفرضًا أي: علی سبیل الفرض جدلا. وجاءك: وصل اليك . والعلم: المعرفة اليقينية. والولي: القریب يلي آمور غیره. والتضیر : المعین 
يقوي ویدافع . وآتيناهم : أنزلنا إليهم . والحق : الواقع بحسب مايجب » أي : يتلونه بإيمان» فيوجب عليهم الایمان برسالة الإسلام. والحيشة : بلاد في شرفي 
إفريقية. والخاسر: الذي ظلم نفسه. والمصیر : النهاية يوم القيامة. 


الحزء الأول ۱۹ 


آخواءهم 4 التي یدعونك إليها فَرْضَاء لبعد ال ي جاءَكٌ مِنَ العلم) : الوحي من الله 
مالك مِنَ الله من ولي 4 يحفظك. ولا تصیر 6 ۰ يمنعك منه. لین آنيناهم 
الکتاب 4 مبتدأء يتوه ۳ تلاوته 6 : يقرؤونه كما آنزل - والجملة حال. وحقٌ: 
نصب على المصدر - سير «أُولئِكَ يُؤْمِنُونَ په) - نزلت في جماعت من 
الحبشة وأسلموا - ومن يكف به) أي : بالکتاب الموتّی بآن حرف م فأولیك هم 
الخاسرون ‏ ۰۱۲۱ المصيرهم إلى النار المؤيّدة علیهم . 

| (يا بني إسرائيل» اكوا : 0 عمتی التي أنعَمتُ علیکم. وأني فَضَلدَكُم علی‎ -١ 
العالمین ¢ ۲ - تَقدّم م: یله - طوائّقُوا) : خافوا يَومَاء لا تجزي 4 : تغني‎ 
تفن عن تفس فيه «شَيئًا! ولا بُقبل ينها عدل6: دا ولا تا‎ 
شفاعت ولا هم يُنصَرُونَ 177 : يُمنعون من عذاب الله.‎ 

۲- و و4 اذكرٌ [إذ ابتلى) : اختبر 9 إبراهيم # - وفي قراءة «إبراهام» - قربه یکلمات 6 : 
بأوامرَ ونوا کلفه بها - قیل: هي مناسك الحخ. وقیل: المضمضة والاستنشاق 























الب ی ای وس يود 
ایک شم یزود )بو تيل انمسق 7 1 
نعمت یرون ما جع المامیت لوب واتقوا یوم لر 
ْ : اا ری تنش کن ستاو لایقبلیتبا ع لول سب ١‏ 
عة ولاهم نمرون €9 چ رذ ےرک | 


2 م مک رس 


هلق جاک ا ومن دربي وَل .0 
یال عهدیا للم 99 لين و جع لت مه اب الاس 1 
1 ریت زیم فص ل وکود هم 1 


لت 


0 1 94 £ 
¢ ۷ 
م 





ا . اك فص ات سا ٤‏ 1 أ 5 الأظفا 3 نتف الابط ۳ العایت 2 ا یو ۳ A‏ نين وا 2 3 
نو بت 0 0 7 9 ر 2 وقلم ٤‏ ر 3 اق وحلق مس 7 إسملعيل با هرا بقَللطاینت جفن سے سے می ۵2 ۳ 
والختان وال" مد ستنجاء ب 8 فاتمهن 4 4: أذ 0 تامات . و قال 4 تعا له : 131 جاعلك 7 2 ڑا اب س را س (E‏ 

2 3 هن ف علي 2 1 السجو 0 2 شود 69و وا و موی 


لاس ماما : قدوة فى الدّین . #أقالَ: ومن ريي : أولادي اجعل أئمّة. «قال: لا 
ينال عهیی 6 بالامامة «الظَالمِينَ) 4؟١‏ : الکافرین منهم . دل على أنه ينال غيرٌ الظالم. 
۳ «واذ جَعَلْنا ابیت # لکش مثابة للتاس ‏ : مرجعا يثوبون إليه من كل جانب 


رامنا :ماما وج من الظلم والاغارات الواقعة في غيره. كان الرجل یلقی قاتل آبیه 
فيه فلا يهيجه 5 واتخذوا 4. نها الناس #من ۳ إبراهيم #. هو الحجر الذي ا الت ومُصَلَّى» کان صلاة بان تیار | 


7 © + 


خلفه ركعتي الطواف. وفي قراءة بفتح الخاء» خير - #وعهذُنا إلى ابراهیم وإسماعيل 4 : آمرناهما #أن) أي : بأن 8 طهرا تبتي 4 من الاوثان 
للطائفین والعا کیت ) 4 المقيمين فیه «والركّع السجود 6 ۱۲۵ : جمع راكع وساجد. الم : 

؟- ولد ذ قال إبراهيم : رب اجعّل هذا 4 المکان لد آمتا : ذا آمن - وقد آجاب الله دعاءه فجعله رما لا بسك فيه دم إنسان» ولا يُظلم 

فيه آحد ولا یصاد صیده. ولا ُختلى خلا - وررقْ أهله ین ارات 4 - وقد قعل بتقل الطائف من الشام إليه. وکان أقفرَ لا زرع به ولا ماء 


- ومن من بنهم اف واليوم الاجر6 ال اا . وخصهم اااي 2 3 للا ينال عهرِيٍ الظَالِمِينَ) . قال 4 تعالی : و4 آرزق 
روو مخ 3 7 
من گر 00 ىا لكيل 0 7 في | الدنيا بالرزی 2 قلیلا 4 : مذة حیاته 2 أَضْطَرة 4 : الج في الآخرة ۶ إلى عذاب التار 4 فلا 


)١(‏ تقدم مثله أي : 5-007 ۷ و4۸. ويومًا أي: ما يكون في ذلك الو عفرن والتفس : المخلوق العاقل. والشيء: ما هو موجود أو محتمل 
وجوده. (۲) اذكر أي : لنفسك ولأصحابك ولقومك إعلاماء وتصحيحًا لما في مكة من الشرك والضلال. واختبره اى امتحنه ليُظهر ما في نفسه. . وإبراهيم 
هو خلیل الله ۹ بالتوحيد ومعنی اسمه: أب رحيم. كان في العراق» وانتقل إلى فلسطين» ثم صار يزور مكة. والرب: الخالق المالك المتفرد يرعى 
اد وجاعل أي : مصيّر ومرسل . والامام : : من یوم غيره ویقودهم . ویناله : يدركه ويخصه. والعهد: الميثاق. وهو الوعد بالامامة. ا من 

يضع الشيء e‏ 0-7 أشنع ذلك. (۳) روي أن النبي ييه أخذ بيد عمر بن الخطاب وقال: «هذا مقام ابراهیم». فقال عمر: «أفلا نتخذه 
۳ فقال : و '. فلم تغب الشمس حتی نزلت الایة. انظر «المفصل». ویثوب : یتوجه ويجتمع . واتخذوا: اجعلوا وصيّروا. والمقام: مكان 
القيام . وإسماعيل : ساي ومعنى اسمه: استجب يا أله . وقد ولد في مكة بين العرب» فکان عربيًا وجذا لعرب الشمال. وطهراه أ 
احفظا له الطهارة . والبیت : الکعبة المشرفة. والأوثان: : جمع ون آي: التمثال يُعبد. والطائف : سا الت اشواطا للعبادة. والراكع: من يحني 
ظهرة عبادة وتذللا . والساجد: من يضع جبهته وأنفه وكفيه وركبتيه على الأرض. )٤(‏ رب أي: يا ربي. حذف حرف النداء لما فيه من إشعار بمعنی الأمر 
والتنبيه» وحذفت ياء المتکلم للتخفیف. والرب: الخالق المالك المتفرد یرعی مصالح ملکه. واجعل: صيّر. والبلد: المکان المحدود للاستیطان. ویختلی : 
یقطع ويؤخذ. والخلی: الحشیش الرطب . وارزقهم أي: آعطهم ويسر لهم. والأهل: السکان والمقیمون. والشمر: ما ینعقد عن الزهر في النبات . وما ذکر 
عن نقل الطائف مصدره القصص الخرافية المصنوعة» ولیس له أصل صحیح. انظر «المفصل» ومعجم البلدان (الطاتف). والأقفر : الخالي من المنافع. وآمن 
به : صدقه باعتقاد يقيني . والله : لفظ الجلالة اسم علم للواجب الوجود المعبود بحق وحده المستحق للالوهية والتوحید وجمیع المحامد بذاته وصفاته وآفعاله . 
والیوم: الوقت. والاخر: البعید عن الناس یکون بالبعث بعد الموت . و«موافقة ی . وکفر: کذب بتوحيد الالوهية وبالیوم الآخر. 
وآمتعه : آزوّده بالمنافع. والتخفیف أي : : تخفیف التاء مع سکون المیم يريد القراءة «فَأْمْتِعُْ». وعنها أي: عن النار. والمحیص: المهرب والمفر. وشن : 
تجاوز الحد في السوء والبؤس والشقاء. والمصیر : مکان العاقبة والنهاية الأبديتين. 


ةن مرت منم 7 مهم رأ واو اة اوم گر ده 
مت ليلا ثم أَضْطْرة لک عد اب الا ر لمر 9 0 


۸ 2 جا اس لمي ا اح ونه EGY O GE‏ 1 












۳۰ الحزء الأول 





E‏ از ۱- و6 اذکز «إإذ یَرفعْ ابراهیم القَواعد: الاس أو الجدر» من ایب : يبنيه 
- متعلق ب «يرفع» - (وإسماعيل): عطف على «إبراهيم»» يقولان: راء تقبّل 
؟ متا بناءنا - #إنك آنت السَمیع # للقول. 8 العَلِيم4 ۱۲۷ بالفعل - وربا وَاجِعَلْنا 
توت ييه وا N‏ مج E‏ 
کت رکه مر © رت اد ری سلمین؟: منقادین و لك و€ اجعل #من ذرَيينا 4 : ولا امه : حماعة 
i ES‏ هم رسو 1 001 لك - وین کک یو 0 له دلا تال ؛ هدي ي لین - 
00 عَلْهِمْ ء ءابلك و دعلمه م آلکتب والمكمة أ 
بَِإِنَكَ انت کیم €9 وبر ارات" الاج ۳3 0 مع يه تواضعًا E‏ ی _- 
ووب (ريّناء وابِعث فيهم) أي : أهلٍ البيت رولا هم 4 من أنفسهم - وقد أجاب الله 
دعاءه بمحمّد کل - تلو علیهم آياتك 4 : القرآن 8 (ويُعَلْمُهُم الکتات : القرآن 
#والجكمة 4 : ما فيه من الاحکام يرهم( : يُطهّرهم من الشرك . إِنْكَ آنت 
العزیز6 : الغالب الخکیم 4 ۱۲۹ في صنعه. 


سير اس ع رقم 


© ا ا ل 3 5 5 8 
2“ و 4 2 رن ب سے سے سے سے و ابر مر س کا 
e‏ لك ورام 0 


2 54 
3 
پا سس 


> 


س 


مس Î‏ 
و ع به 3 
وربه: اسا CÊ‏ 
a‏ 2 


3 


۷ 


مور من که 
ا 
۰ 


له مكلت گ کل 
ار ا ای 0 
ت15 ي مله ری | ۲- وومن 4 أي : لا يَرِعَبُ عَن ملة ابراهیم ی فیتر کها لا من سَفِهَ نَفْسَهُ »4 : جهل 
ا ؟! آنها مَخلوقة لله يجب علیها عبادته. أو استخف بها وامتهنها؟ ولَقَدٍ اصطفیناه6: 
اخترناه في الدنيا) بالرسالة والخلّة. واه في الآخرة لَمِنَ الصَالِحِينَ4 ۱۳۰: 
لهم الدرجات العُلى. اذکر 9إذ قال له رَبَهُ: أسلم»: اند یی وأخلص له 
. لإقال: اسلمت رت العالبيت ۱۳۱ ابيا يح ی 
بالملة براهیم بيه ویْعقوب # دنه » قال : یا بى ) ِن الله اصطفى کم الدّينَ) د 
الاسلام . فلا تَمُوتُنَّ إلا وأنتم مسلمون # ۰.۱۳۲ نهى عن ترك الاسلام وأمر بالثبات عليه إلى مُصادفة الموت. 


3 


13 


۷ 


r TS FA, E 
E TL LDL NE 
SVE LES ج شم‎ 


و 





ني رم 


وا 
- مر E‏ 
r‏ 


0 


۳- ولمّا قال اليهود للنبی : «آلست تعلم أن یعقوب. يومَ مات أوصى بنيه باليهوديّة»؟ نزل : «أم کم شهداء): حضوراء «إذ حَضَرَ يَعقَوبَ 
المَوتُء إذ» - بدل من «إذ» قبله - «قالَ لِبَنِيهِ: ما تون من بَعدي : عل موتي؟ #قالوا : تَعبْدُ هك وله آبائك إبراهيم واسماعیل واسحاق 4 
- غد |سماعیل من الاباء تغلیٌ» ولآن العم بمنزلة الأب - لها واحدا # : ال ن تولك اه ونحنْ له مسلمون 4 ۱۳۳ . وأم: ن 
الانکار ی : لم تحضروه وقت موته» SL E‏ : مبتدأ - والاشارة إلى إبراهيم ويعقوب وینبهما. وات انیت 
خبره - ملد خلث 6 سَلفث . لها ما كَسَبَتْ» من العمل أي : جزاژه - استتناف - ولکم 4 الخطاب للبهود ما کب ولا سألون عَمَا 
كانوا يَعمَلُونَ ٠١١‏ كما لا يُسألون عن عملکم. والجملة تاکن لنا قبلها:: 


)١(‏ يرفعيا: ييتيها::وتشيد عليها: والتواعد: ۳ قاعدة . الت الكغية لو 0 يكن لها وجود د قبل ی وهو الذي الو وقد ذكر أهل 
تسف وهر ما يقوم به الانسان عبادة . ونب 5 أي ننا ۳ ا ا عما من تقصیر نا . 9 ات : الكثير القبول للتوبة . والرحيم : العظيم 
العطف بالانعام . وابعث أي: آرسل بالهداية. وأهل البيت يعني بيت إبراهيم واسماعیل. والرسول: من يكلف بالدعوة إلى العقيدة والشريعة مع العمل. ویتلو: 
يقرأ وبلغ . ویعلمهم أي : يُعرّفهم ویفهّمهم . والحکیم : ذو الحكمة العالية بکمال العلم واحسان الفعل واتقان الاشیاء. 

(۲) روي أن عبد الله بن سلام كان من أحبار اليهود. ثم أسلم ودعا إلى الاسلام ابني أخيه مهاجرًا وسلمة» فاستجاب الثاني وامتنع م لول فنزلت الآية لتشتّع 
ماکان عليه الممتنع . ویرغب عنها : يزهد فيها ویعرص عنها . والملة: الشريعة والديانة. ونفس ا سای حففته وذاته . والخلة : خلیلا للمولی . والآخرة: 
الحياة بالبعث بعد الموت. والصالح: من يعمل ما يرضي الله. وقال له آي : آلهمه دلائل الایمان والتوحید. والرب: الخالق المالك المتفرد یرعی مصالح 
ملکه . . والعالم: الجنس من المخلوقات. ووصاهم بها وأوصاهم ا عَهد إليهم بها مبيئًا لهم ما يجب العمل به منها مقرونا بالوعظ. والبنون: الأولاد 
الذکور» ویشملون الاناث بالتغلیب. ویعقوب: ابن ٍسحاق بن إبراهيم» ویعرف باسم إسرائيل أيضًا. وكأنه سمي یعقوب لانه بشر به إبراهيم نبا بعد إسحاق. 
فهو يعقبه بالنبوة. واصطفى لكم أي: اختار وجعل لكم. 

)۳( نزل أيئ:: لتكذيبهم في دعوى الوصية باليهودية » وبيان ما فاله یعقوب حينذاك . والشهداء: : جمع شهید یری ویسمع . وحضره : جاءه ونزل به. وتعركل : 
تقدس بالألوهية وتطیع . والاله : المعبود بحق . وإسماعيل هو عم يعقوب . ولذلك جعل ذكره في الاباء من التغليب. والواحد: المتفرد لا شريك له ولا مثيل . 
والمسلم: المذعن المقرٌ بالعبودیه . والامة: الجماعة من الناس نو حل ونا العقيدة . وکت ا حمعته وتحملته . وال ا سوال حساب وجزاء. 
ويعملون 5 یکتسبونه من نية آو قول أو فعل . 





الجزء الأول ۳۱ 











سس 616 ۰ ® 4 
27 هو و 


2 2220 3 نک وم .8 
عي اتانيه Th‏ 8 


۱- وقالوا: کووا هُودًا أو تصازی. 0 أو: للتفصيل. وقائل الأول يهود 
المدينة والثاني نصارى نجران. 3 فل» لهم  :‏ ل شخ( وای ین لال | 
من إبراهيم» مائلا عن الأديان كلها و بن ۱ م وما كان م من المش ر کین ۳۵ . 


اوو سي ساسح م عسل 


3 تاوما أَنزْلَِكَ رھ مو ملعيل وِسحَق وَيعَفوبَ 












قولوا 4 خطاب للمؤمنين: امنا با له وما نز 0 من القرآن» وما نز إلى اکا و E‏ 8 
رای من الشحف العرء لإوإسماعيل وامحاق توب والأسباط4: آرلایه. )اه مق مد 
وما أوتي موی 4 من التوراة (وعیتی) من الانجیل» 8 وما آوتي اون ین رهم 4 رور لانترق بو امنهر ون له مسلون FEE‏ 
من الكتب والایات» الا نرق ین أحَدٍ ینهم © فنؤمنَ ببعض ونکفرّ ببعض كاليهود 1 ن ء او بل ماء منت بو فد توان ووا 
والنصاری» وحن له مُسِلِمُونَ4 ٠١١‏ . هن خاو یکذ ڪهم له وهو یلیم 

: 0 أ صِبْعَةَ له ا 0 و 1 
۲- و فان آمتوا ی أي: الیهود والنصارى «(بمثلٍ 4 - مثل : زائذ - رت منم به فق عيدو | 9 فل نحا وتان اه روبص 1 
اهتتوا. وان توا عن الايمان به 8فَإنّما 2 في شقاق: خلاف معکم. ۸ 


ر م وہ تا وککه آغعلگو و 7 2 سوت © آم ِ 
(إفسيكفيكهم الله يا محمّد: شقاقهم. وهو السمیع» ) لأقوالهم: العلیم # ۱۳۷ 1 1 


* او |2 5 سر مر 
9 0000 06 مد نم تینوی بے 
بأحوالهم . وقد کفاه إِيّاهم بقتل قريظة» ونفي التّضير» وضرب الجزية علیهم . (صبغة 


سے ر ص ود أله 









وال باط 6 وا هو أن اع اا 

0 2 سم ن ۳ 5 2 : دوا هو : وا اور 9 مالله نع 
الله : مصدر مؤكد ل«آمتا» ونصبه بفعل مقدّرء أي: صَبْغْنا الله - والمراد بها دينه الذي 000002 مم 00 
٠‏ 1 ۱ ۳ 1 « اس مر ۶ 1 7 : 0 E‏ لله 1 ا 
فطر الناس عليه لظهور آثره على صاحبه كالصّبغ في الثوب. «ومن4 أي: لا احد وب سوم ۷ دک 5 
6ع مر هو سمل 0 21 و۳ ی ۳2 نیمارو ۸ € تلا ا ماما ارگ 
بي احسن من الله صبغة 4؟ تمييز - 8 ونحن له عابدون 6 ۱۳۸. ۳ "۳ 
2 3 ل رل 0 2 0 ا 0 مس و رم € تم و و مب ۳ زر 0 






ی افده تم بط سب سس یه ت__ تا مر 


5058 ولو كان محمد نب سا لکان متا ۳ () لهم: 9 آتحاجوتنا 6 : ُخاصموتنا في اله 4 أن اصطفی نب من العرب» «وهو ربنا 
وربکم 6 - فله أن یصطفی من ن يشاء - ولنا أعمالنا 6 لما ات يا (ولكم أعمالكم» تجاژون بهاء فلا يبعد أن يكون في أعمالنا ما نستحقٌ 
الا کرام به »¢ ونحن له مخلصون 4 ۱۳۹ ادن والعمل دونکم؟ فنحن آولی با لا صطفاء . والهمزة للانکا والجمل الثلاث أحوال. 


-٤‏ «أم» : بل أيَقّولون) بالياء والتاء: «إإنَّ إبراهيمَ واسماعیل وإسحاق ويَعقُوبَ والأسباط كانوا هُودًا أو تصازی؟ قل 4 لهم : غأآنثم اعم أم 
له)؟ أي: الله أعلم. وقد بر منهما إير اه رت كان تراهم ورد ول ضراه ۲1 وال کوررن مهات 41 #ومن أظلم مِمّن كُتَم 6 : أخفى 
عن الناس 3 شهادة عنده 6 كائنة من الله 4؟ أي : : لا أحد أظلم منه. وهم اليهود كتموا شهادة الله في التوراة لابراهيم بالحنيفية . فزوما الله بغافل 
عَمَا تَعمَلُونَ4 .14١‏ تهديدٌ لهم. (تلك امه قد خَلَتْء لها ما کب ولكُم ما کتبلی ولا تُسأَلُونَ عَمَا كانُوا يَعَمَلُونَ ۰۱8۱ تقدّمَ مثله. 


(۱) زعم كل من أهل الكتاب أن نبيهم أفضل» وكتابهم هو الحق وحده» وكفروا بما دون ودعوا الصحابة إلى اتباعهم. فنزلت الآية توبخ أهل الکتاب 
وتبين ما يجابون به. وكونوا أي: صيروا وتحولوا. وللتفصيل أي : للتقسيم وبيان قول أهل الكتاب . والملة: الديانة والشريعة. والمشرك: من يجعل مع الله في 
الالوهية بعض مخلوقاته. وآمن به: صدّقه باعتقاد يقيني . و آوحي على لسان جبریل. والأسباط: جمع سبط . وهو الولد. وآوتي: آنزل علیه كلما 
بالدعوة إليه. ونفرق: نمیز في صحة الرسالة والدعوة. وبين آحد منهم أي: بینهم. وله آي: لله. والمسلم: الخاضع ينقاد بایمان واحتساب. 

() زائدة أي: مزيدة للتوکید» والمعنی: بما آمنتم به. وذلك لثلا یلزم ثبوت المثل أي الشبیه لله. والصواب أن الاسماء لا تزاد» فالمثل هنا بمعنی حقيقة 
الشيء وذاته» للمبالغة في التوکید. لا للتشبیه والتنظیر» أي: إن آمنوا بنفس ما آمنتم به. وتولوا آي: آعرضوا وامتتعوا. ويكفيك شقاقهم أي: يحفظك منه 
وينصرك علیه. والسمیع: المدرك للمسموعات والاسرار. والعلیم : المبالغ في الاحاطة بکل شيء. والصبغة: آثر الصباغة واللون الذي یکون عنها. و 

آي: آجود. والعابد: المقدس المطیع . 

(۳) المراد هو آهل الکتاب عامت لا اليهود وحدهی كما ذکر جمهور المفسرین. وفي الله آي: في اختياره رسوله. والرب : الخالق المالك المتفرد یرعی 
مصالح عبیده. والاعمال: جمع عمل. وهو ما یکتسبه الانسان بنية أو قول أو فعل. والمخلص : من كان إيمانه بعيدًا من کل آنواع الشر. والانکار أي : 
العیب والنهي» آي: لا ينبغي لکم أن تحاجونا - فاترکوا ما آنتم علیه . و«الثلاث» يعني: هو ربناء ولنا آعمالنا ونحن له مخلصون. فالواوات قبلها للحال 
والاقتران. وجملة لكم أعمالكم : معطوفة على التي قبلها . 

(5) بالتاء يريد القراءة و وأعلم أي : أصح وأوفى علمًا بكل شيء. ومنهما أي: اليهودية والنصرانية . و«بقوله» يعني الآية ور اك عمران. 
وأظلم أي: آکثر انهماکا في العدوان. والشهادة: الاقرار بما هو معلوم محقق. وبالحتيفية أي: ولمحمد بيه بصدق الرسالة. والغافل: الساهي اهمالا . 
والاشارة ب «تلك» هي إلى إبراهيم ومن ذکرمعه . و«تقدم مثله» يعني الاية ۱۳۶. وفي التکرار مبالغة في التوکید والاشعار بمزید بلادتهی وحاجتهم إلى 
التکرار لاقامة الحجة علیهم. 






























ا ا اجه مه 
ےو سا ےو كر 
الاس مهم نوب +الىكاوا 


رد وت دی من ِا ءٍل صر 
وک ل اة وسا ا و ۴ 


.هم وی ال مک تم ۳ و مر ے سے 
1 ا ل اس و 90 سول عك تس 
کک 







ا له باکت ا 











سر سر لله 


1 سوه موی 
© آل راو مَحَيتُ ما AE‏ نت ۴ 


م 
3 ل 5 هل 


1 که کته وه 
9 7 7 

0 1 ® مث مر 4د م 
اعم تعملو 9 وَلِينْ یت الذين أونوا 
و 
5 اج سس صا مر ےسہ 


ءايَةَ he‏ ا أت 0 ۱ 


3 

0 

6 مس موی lT‏ اسر » رت چ" 2 سس 
3 مج مج له 


۳۲ الجزء الثاني 
۱- سيمل السّفَهاءٌ) : الجْهّال. لامِنَ التاس) اليهودٍ والمشركين : ۴ 
ولاهُم): أي شيء صرف النبيّ والمزمنین عن قبلتهم اي کانوا علیها ‏ 
على استقبالها في الصّلاة؟ وهي بيت المقدس والاتیان بالسین الدالة ۳ 
الاستقبال من الاخبار بالغیب. قل : لو المَشْرِقٌ والمَغربٌ4 أي: الجهات 
فيأمر بالتوجه إلى أي جهة شای لا اعتراض علیه يدي من يشا هدایته 
ای صراط 4 : طریق ومُستقیم4 ۱4۲ : مین الاسلام» أي ومنهم ۳ . دل علی 
هذا: (وكذليك) : کما هديناكم إليه #جعلنا کم 4 - یا 4 محمد - 
خيارًا عدولا » لتكونوا شهداء على اللّاس 4 يوم القيامة a‏ 
الرّسُول علیکم شَهِيدَا) أنه بلفکم . 


- وما جَعَلنا 6 : صَيّرنا بل لك الآن الجهة الي کنت علّيها» ارلا - وهي 
الكعبة» وكان ية يصلي إليهاء E‏ لي ألما ورف 
فصلى إليه ستة أو سبعة عشز شهراء ثم حول - إلا لعج هور من بني 
الرَسُولَ)» فيُصدّقه. 8مِمَّن يَنقلِبُ على عَقبیه 4 أي: یرجم إلى الكفر شکا في الدّينء 
وظنا أن النبی ية في حيرة من أمرة > وه ارت لذلك بجماعة > رو ۱۳ مُخففة من 
الثقيلة واسمها محذوف آي : وإنّها (إكاتّث) أي : الَّولية إليها (لگیرة): قاف علی 
الناس «إلا علی الَّذِينَ هَدَى ال منهم وما كان الله لِيْضِيعَ إيماتكم) آي: 


صلاتگم ديت المقدس: بل لش كو هل رن سبوا رياد لقان مانت قبل 
4 بالتاس 6 : المؤمنين «لَرَؤُوفٌ رَحِيمٌ4 ٠١١‏ في عدم إضاعة أعمالهم. والرأفة: شِدّة الرحمة. وقتم الأبلغم للفاصلة. 
*- قد - للتحقيق - ری تَقَلْبَ4 : تصرّت «وجهك في > جهة فالسّماء6؛ مُطلا إلى الوحي» وتشوفا للامر باستقبال الکعبة . وکان يوذ 
ذلك لانها قبلة إبراهيم» ولانه آدعی إلى اسلام العرب . لذ لك 4 : نحولنك «قبلة ترضاها 6 : تشز . #فول وَحِهَكَ»4 4: استقبل في الصّلاة 
«شطرٍ : نحو 9المّسجدٍ الخرام # أي : الكعبة» لوحَيثُما كم خطاب للأمة فولو وَجُومکم ‏ في الصّلاة 5 #شْطره. وا الَّذِينَ أُوتُوا الکتات 
َيَعلَمُونَ آنه أي : التولّی إلى الکعبة «الحَقٌ» : الثابت من ربهمگ لما في كتبهم في نعت النبي من أنه یتحوّل الیها . #وما الله بغافل عَمَا 
تَعَمَلُونَ4 ۰۱44 بالتاء: أيّها المؤمنون» من امتثال آمره» وبالياء أي: الیهود من إنكار آمر القبلة. 


4- «ولین - لام قسم - انیت ت اَذ ین أُونُوا الكتاب بکُل آبة) على صدقك» فى أمر القبلةء ما توا أي: یتبعون (إقبلتك) عنادا وما 
آنت يتابع قبلتهم © ا م سو وا ی CR‏ ی اليهودٌ قبلة النصارى وبالعکس 
وین اَبّعت أهواءم 6 التي یدعونك إليهاء ین بَعدٍ ما جاءك مِنَ اللم) : الوحي نك ف إِذَا) 4 - إن اتبعتهم فَرْضًا - «لمنّ الظَالِمينَ) ٠٤١‏ . 


(۱) السفهاء : : جمع سفیه . . وهو الذي یتجنب المنافع وینغمس في المضار. والقبلة : الجهة المقائلة التي یتوجه إليها المصلون. ويهدي: یوجه ویرشد. 
يريد ويقصد. والمستقيم: المعتدل. وعندما ااا بعودة التوجه إلى الكعبة» بدلا من بيت المقدس» سخر رؤساء اليهود بذلك» فنزلت الآية. 
صيّر. والأمة: الجماعة من الناس يجمعها دين واحد. والخيار: جمع خیّر. وهو الكثير العمل الصالح. والعدول: جمع عدل. وهو المزگی بالعلم 
وتكون: تصير. والشهداء: جمع شهيدء يعترف بما يعلم للفصل بين الظالم والمظلوم. 

(۲) علم ظهور أي: ليظهر في الواقع ما نعلمه. فيكون تمييرًا للمطيع والعاصي ويكون الحساب على ما تحقق. ويتبع: يستمر في الموافقة والطاعة. 
والعقب : موخر القدم . ومخففة : يعني آنها للتوكك. وإليها أي : إلى الکعبة. وهدی آي : آرشدهم وثبتهم على الایمان. وماکان آي : وما يزال دون قيد زمني. 
ویضیع : یهمل ولا يحفظ. والایمان: التصدیق اليقيني . والرحیم: العظیم العطف بالمغفرة. والفاصلة: لفظ آخر الاية. 

(۳) نری أي: رأينا. والوجه هنا مراد به البصر الذي فق ب ا بالا رقي عم تن یا آي : منتظرا. وول أي: حوّل. والمسجد: مکان 
السجود. والحرام ۱ امه کر مها يكل فير وکنتم أي : : وجدتم. . وولوا ای وجهوا . وآوتوه آي : كلموا اتباعه . والکتاب : التوراة. ویعلم : پدر لك 
ویعتقد . ومن ربهم أي : من عنده وبأمره. وغافل: انظر الآية ١5٠‏ قتا و ol‏ ویعمل : یکتسب من نية أو قول أو فعل . 

() أتيتهم بها أي : أحضرتها لهم. والكتاب يراد به التوراة الانجیل : والایة: الحجة الثابتة والدلیل القاطع . ویتبعون أي: ما یتبعون ولا یوافقون. والاأهواء: 
جمع هوىء أي: ماتميل إليه النفس من الشهوات. و«فرضًا» يعني الافتراض الذهني جدلا لما هو غير ممكن. والظالم: من يضع الشيء في غير موضعه. 
والكفر أشنع ذلك . 


ویشاء : 


وجعل: 
والعمل . 


الحز ء الثانی ۳۳ 


-١‏ وین را اي مسلاا ونا N‏ 7 اه 
TS‏ کک 5 e E‏ الذ ١‏ انهم ينمو اَی وهم یسکمون © ! لح ین 
ا ا ا TAIT‏ 
آي : من هذا 9 2 1 تمتّر) - رز الا وجهة) : قبلة 1 ا ت کم جمیکا یت ظ 
هو مُوّليها) وَجِهَهُ في صلاته. وفي قراءة مُوَلّاها». (فاستیقو الخيرات): بادروا + ویر ل © يك کرجت رل 1 
إلى الطاعات وئبولها . (إأيتما تَكُونُوا يأتِ یکم الله جَمِيعًا4: یجمغکم يوم القیامت ٠‏ جَهَكَ شرا مسجد الحاو وَِنَهُلْحَقُمِنْرَيَكُوَمَا ١‏ 1 
فیجازیکم بأعمالكم . ناه على کل شي: یی ۱۸ ۱ ِ هلامك 8 © وین نت ووك 
۲- وین حَيثُ خَرَجتَ» لسفره فول فهك قطر المسجد در ری | : ا ازاك 0 
ربك وما الله ابل ع تمملون) 4 بالتاء والیای تم ون مثله. وکزّره لبیان تساوي کل ره باکر ایمیک هل رک کا 1 
حك ا وغيره- وین حَيثُ خرجت فوّل وَجهّك شَطْرَ ا وحیثما یک توف رازن ولوك ۴ 
کشم ولو 0 شطره) - کزّره للتأكيد - لغلا کون لا البهود آو دوک سک 9 کم آزساتا گم ر Ee‏ 1 
المشركين علي حجة 4 6 أي : ادل 8 التولي إلى غیره» لتنتفي مجادلتهم لكمء _ tp RE‏ 1 


مه 


خی هر هه 
ميجر 
AY‏ 


2 3 


2 


من قول اليهود: جح ي ويتبع قبلتنا»» وقول المشركين: «يذعي مل ا م 7 اک 
ویخالف قبلته»» إلا الذِينَ ظلموا منهم؟ بالعناد. فانهم یقولون: «ما تحول إليها الا جم ۳ 


٤‏ 1 و واشگروای 00 ون ۹ هم کا 


ميلا ا دين آبائه) 2 والااستثناء متصل › والمعنى : لا يكون لحد عليكم كلام إلا 7 و سم سے سے م 
35 جا مه الت كه 


کلام هؤلاء فلا تخشوهم) : تخافوا جدالهم في التولي إليهاء «واخشّوني» بامتثال 
آمري - رای عطف على لتلا يكُون». «نغمتي عليكم) بالهداية إلى معالم 
دینکم» لولعَلكم تون ۱۰۰ إلى الحق. (إكما آرسَلنا4 متعلق ب«أتمٌ» أي : اتماما کاتمامها عاوشالنا فيكم رَسُولَّا مكم) 4 محمّدًا يك (يتلو 
علیکم آپاتنا 4 : مرن ویر كيكم ‏ : يطهركم من شرك ویعا 4 م الکتات # : القران والحکمة 6 : : ما فيه من الااحکام ولمم ما لم 
تکوئوا تَعلَّمُونَ ٠١١‏ . 

؟- وفاذگژوني 4 بالصلاة والتسبیح ونحوه» (أذگرگم) - قيل : معناه آجا زکم ٠‏ وفي الحدیث عن الله من ن دگرني في تفه ذگرثه في نفيي؛ ومّن 
ذكرَني في مَلا ذکرته في ملا حير من مَلنه" - #واشکروا لي) نعمتي بالطاع ولا تکفرون 6 ۱۵۲ بالمعصية . و با ها الذین انرا استهینوا 
على الآخرة پالصّبر 4 على الطاعة والبلای والصلاة) 4. خصّها بالذكر لتكرّرها وعظمها - و الله مَعَ الصَابرِينَ4 ۱۵۳ بالعونٍ - ولا له َقُولُوا 
لکن يقل في سيل الغ : هم 9« أمُواتٌ. بل 4 هم واأحياء 4 أرواحهم في حواصل طيورٍ خضر تسرح في الجنة حيث شاءت» لحديث بذلك» 
«ولكِن لا : تشعرون 4 ۱۵۶ : تعلمون ما هم فيه. 





)١(‏ آتيناهم أي: أعطيناهم مع الأمر بالطاعة. والكتاب: التوراة والانجيل. والفريق: الجماعة. ويكتم: يخفي. والحق: الثابت لا شك فيه. ويعلمون أي: 
رکون الحق وان كتمانهم إياه معصية» وأن صفتك مذكورة في التوراة والانجيل. ومن ربك أي: من عنده وبأمره. وتكون: تصير. وفيه أي: في أنه الحق. 
و«من هذا النوع» تفسیر ل امن الممترین». فالمراد من اتصف بالامتراء. والامم : جماعات المسلمین والتصاری والیهود. والمولي: المانح ال 
والخيرات: جمع خيرة» أي: ما فيه النفع في الدنيا والآخرة. وتكونوا أي: تحصلوا وتوجدوا. وجميعًا أي: مجتمعين. والقدير: الكامل الاقتدار بلا معين أو 
منازع. (۲) لسفر أي: أو لغيره ه من الحاجات. وشطره أي: جهته. وإنه أي: هذا الحكم باستقبال المسجد الحرام . وبالیاء يريد القراءة هار وکرره 
ا ما في الآية ۰۱66 لتأكيد ما في الآيتين ۱66 و۱4۹ . ويكون: يصير. والحجة: الاحتجاج بالحق أو الباطل. والا الذين أي: إلا حجتهم. وظلموا أي : 
وضعوا الأمورفي غر :مواضعها ا لكق والاولى أن اليهود وغيرهم مقصودون بالظلم هناء كالمشركين والنصارى والملحدين. واخشوني أي: خافوا عقابي 
وحدي. وأتمها: آجعلها تامة كاملة بما تؤمرون وما تفعلون. والنعمة: الانعام بخير الدنيا والآخرة. وتهتدي: تسترشد وتوفق في الوصول. وار ت 
لتبليغ العقيدة ة والشريعة والعمل بهما. ويتلو: يقرأ ويوضح. . ويعلم : ينقل العلم للمعاني والحفظ للكلام بالتفسير والعمل. والحكمة: وضع الشيء في موضعه 
بعلم واتقان. وتعلمون أي: تدرکونه وتعرفونه. (۳) اذكروني آي : استحضروا عظمتي وجلالي في النية والقول والفعل. ونحوه أي: الطاعة في كل عمل 
وقصد. وآجازکم: آکافتکم بالئواب. والحدیث عن الله أي : حدیث قدسي . انظر الاحادیث القدسية ٦٦-٦۲:١‏ . والملاً : الجماعة من الخلق تملأ المجلس. 
واشکروها أي: اذکروها وأثنوا على منعمها في القلب واللسان والعمل. ونعمتي: إنعامي علیکم. وتکفرون: تكفروني» أي: لا تجحدوا وحدانيتي ونعمتي 
وتعصوا آمري. وآمن: عرف قلبه التوحید وما یلزمه. واستعینوا أي: اطلبوا العون. والصبر: حبس النفس للتجلد من دون جزع. والصلاة: الصلوات 
المفروضة. ولمن آي: عمّن. وسبیل الله: ما شرعه من الجهاد لاعلاء کلمته. والاموات: جمع میت. والاحیاء: جمع حي. والحواصل: جمع حخوصلة. 
وهي المکان الذي یجتمع فيه الطعام قبل وصوله إلى المعدة. والحدیث آخرجه الترمذي تحت الرقم ۰۳۰۱6 انظر «المفصل». خ: «ولكن لا یشعرون». ولم 
آجد للقراءة بالیاء مصدرًا. فلتحرر. وتعلمون أي: لا تعلمون. 


ا ۳۲ الحز ء الثانی 


6144م همم 

















١ 8 IEEE‏ (ولبلزنگ بقيه من التوب) تلمد (والجوع): القسطء (وقمي من 
رس هه موم ۳ الاْموال بالهلاك ژوالانفس6 بالقتل والموت والأمراض» #والتمرات6 
0 ی 2 بالجوائح ا لتختبركم فننظر: أتصبرون أم إلا ؟ (وبشر الصَابرین 4 ۱6۵ علی 
ص منم وی والب وب رارت | البلاء بالجتة. هم الذینَ إذا وي : بلاء قالوا : لا له ملكا وعبيداء 


1 ل دا آصبتهم مُصِيبَةٌ ۳ َو چون 1 
5 مس 2 





1 اهم 


3 


3 0 یفعل بنأ ما اء ووانا | یه راجفُون) ۱5 فی الاخرة فیجازینا . قن 
Et‏ ۳ 1 مر ر ا س نی کے 94 ۱ 2 7 
۰ له یت عل لوك يتوم وة ویک | 90 الحديث (من سترجع امس جرا شهك وا تلف عليه خی 0 وفيه 


هر و مه 


۰ 0 هم الْمَهْمَدُونَ 2 ك0 إنَلصَعَا و لمروة س ۱ 





أن مصباحّ النبی ی ی فاسترجَع» فقَالَتٌ عائشه : نما هذا مصباحٌ . فقال : 






0 من حَح اليد ت أوأَعْسَمَرَفَكَاجْنَاءَ یه نيطوت 0 كل ما ساء المُوْمِنَ فهو فهو میب یفن داود في مُراسیله . [أولئك علیهم 
32 ےک ص 2 )5 و سير as‏ 
يهاو من و حيرا فان الله شاه ع. ۹ مر 90 © دان 1 صلوات 4 : معفرة ة من ربهی ورخمة) : تعمة. وأولیك هم م المهتدون 4 ۰ إلى 
1 کشم ون ما ان آتامن ات واطدی من بغ د ماب 29 الصواب. 

e 2‏ 2 7 - عي ا« ١‏ 1 2 
Ef a n EK‏ فرغ زو سس رم :5 ۲- «نْ الصفا والمَرْوة4: جبلان بمكة من شعائر الله : آعلام دینه» جمع شعيرة. 
لتاس ف آلککب أو لتك یلمم آنه وم لوؤت 5 ل والمروة. 1 8 من ا 1 6 2 ii KÊ‏ 









5 س ای ۳ 2 ۲ 1 وى ل اله 4 سم سر عم ات ند ۴ ۳ _ e‏ 5 
16 لابو وا و ۲ء ر أ طفمَن حَجٌ ابیت أو اعتمر4 أي: تلبس بالحج أو العمرة - واصلهما القصد والزيارة 






3 0 2 رش 1 - لفلا جناح): انم علیه أن يَطَدَفَُء فيه إدغام التاء فى الأصل في الطاء 
لھ اناالا تالس CY‏ انت موادا 0 ۱ 1 ۳۰ 4 a‏ 0-00 7 7 ی ۱ 
o‏ ا O‏ 11 #بهما» بان يسعى بينهما سبعًا - نزلث لما كر المسلمون ذلك. لأنّ أهل الجاهلية 
٠‏ یک عاو تة لیکو اس أ ان ي ر ب ی e‏ 
© وتف عت اب رس ر كانوا يطوّفون بهماء وعليهما صنمان يمسحونهما. وعن ابن عباس أن السعي غير 
1 1 ت رر 000 5 4 كرض لما فانم رع الم من التخيير . وقال الشافعيّ وغيره: رك ٠‏ وبين َو فرضیته 
اروت لاله هرام دجم 3 0 





بقوله : هن الله كب علیکم السَعی». رواه البیهقی وغیره وقال: اأ انم ا الله 
به». يعني الصفا. رواه مسلم - ومن تَطْوّعَ4. وفي قراءة بالتحتيّة وتشديد الطاء 
مجزومّا وفيه إدغام التاء فيهاء #خیرا أي: بخيرء آي: فعمل ما لم يجب عليه من طواف وغیره. #9 فإن الله شاکر # لعمله بالاثابة علیی 
عا یم 6 ۱۵۸ به . 
۳- ونزل في الیهود وان الَّذِينَ یکتمون6 الناسن ما آنرلنا من البيّنات والهدی 6 کاية الرجم ونعت محمّد وین بَعدٍ ما يناه للناس في 
الکتاب) : التوراة» أولیك یمهم الله) : : یودهم من رحمته» برح اس : الملائكة والمومنون» أو كلّ شيء بالدعاء علیهم 
باللعنةء إلا الَّذِينَ تاو : رجعوا عن ذلك» (إوأصلَحُوا» عملهم. و 1 وا ما کتموا . فاولیت أثُوبُ علیهم» : أقبل توبتهم . ووآأنا التَّوَابُ 
الرجيم ٠١١‏ بالمؤمنين. 8 إن الَّذِينَ كَفَرُواء وماتوا وهم كُفار : أولیك علَيهم لته الله والمَلائكة والتاس أجمَعِينَ) ٠١١‏ أي : هم 
مستحقّون ذلك في الدنيا والآخرة - والناس قیل : عامٌ. وقيل: المؤمنون - 9خالِدِينَ فيها) أي : اللعنة أو النار المدلول بها عليهاء ولا يُحَمْفَ 
عَنْهُمْ العذاب 4 طرفة عين» ولا نزن : پمهلون لتوبة او معذرة. 
6 - ونزل لما قالوا: «صف لا ربك»: «وإلهكم» : الستحی للعپادة منکم ۶ 3 واحد 6 : لا نظیر له في ذاته ولا في صفاته. ولا إله إلا هو 
هو الرّحمن الرّحِيم# ٠١۳‏ . وطلنو| اة عل :ذلك قزل ون في خلت السّماواتِ والارض 4 وما فيهما من العجائب. $ واختلاف اللَيلٍ 
والتهار 6 بالذهاب والمجيء والزيادة والنقصان والفلكِ) : السفن «التي تجري في البحر #4 ولا ترسب. مَوقورةٌ «إيما ينف الاس من 





زو وديا E‏ و ب بر E‏ وزو ی ور و 


)١(‏ القحط: احتباس المطر. والأموال: جمع مال. . والثمر: ما يكون من أولاد ونتاج النبات. والجوائح : جمع جائحة. وهي الافة المستأصلة. ونختبرکم 
ای : نصيبكم ليظهر الصابر من اللجوج. وبشّره أي : بلغه ما يسعده. وآصابتهم: نزلت بهم . وإليه أي: إلى لقاء حسابه بالبعث. وراجعون: مردودون. وافي 
حدیث»: انظر المفصل . واسترجع ی قال : إنا لله وانا إليه راجعون. ومصباح أي : شيء یسیر لا يقتضي الاسترجاع. ومن ربهم آي : من عنده وبفضله. 
والرحمهة : العطف بالاحسان. والمهتدی: المسترشد إلى الحق. 

(۲) الصفا: جبل يبدأ السعي منه. والمروة: جبل ينتهي السعي إليه. والشعیرة: ما یتعبد به. والبیت : الکعبة المشرفة. والائم: الذنب یعاقب فاعله. وذلك 
أي : السعي بين الصفا والمروة. وغیر فرض أي: في الحح والعمرة. والرکن في العبادة: ما لا تقوم بدونه فتفسد بترکه . . وفرضية الشيء : کونه فرضا . وکتب : 
فرض . ومسلم آي : الحدیث ۱۲۱۸ في صحيح مسلم؛ واللفظ فيه «أبدأً» كما آئشٌا. وفيما عدا الأصل : «ابدؤوا). وتطوع : : تبرع . . وبالتحتية يريد یطرَع 
وعلیم أي: محیط بالغ الإحاطة. ۱ 

(۳) یکتمه: يخفيه. وأنزل: آوحی . والبینات : الواضحات الدلالة. والهدی: ما یرشد إلى الحق. وييّنًا: شرحنا. وبالدعاء أي: یلعنونهم به. وأصلحه: 
تدارك ما فيه بالطاعة . وبيّن: آظهر . والتواب: الکثیر القبول للتوبة. والرحیم : العظیم العطف بالعفو. وکفار: جمع كافر. واللعنة: الطرد من الرحمة. وعام 
أي: يعم جمیع البشرء لأن الکافرین یلعن بعضهم بعضًا. والخالد: المقیم أبدًا. وبها يعني : باللعنة. والطرفة: مقدار تغمیض العين وفتحها . 

(5) الواحد: المتفرد. والرحمن: الكثير العطف بالاحسان. والخلق: الايجاد والاختراع. والاختلاف: التفاوت والمغايرة. والفلك: واحدته فلك آیضا.- 


الحر ء الثانی ۵ ۳۲ 


التجارات والحمل»› وما ازل الله مِنَ السَماء من ماء 6 : مطرء (فأخيا به الاارض 4 
بالنبات 9بَعدَ مَوتها): يُبسِهاء «وبَت) : فرق ونشر به (إفيها مِن كل دابّة4 لأنهم 
ینمون بالخصب الكائن عنه» #وتصریف الرّياح 4 : تقليبها جنوبًا وشمالا حارّة 
وباردق والسحاب 4 : الغیم #المسَخر 6 : الملل بامر ان یسیر إلى حیث شاء ال 
5 السّماء والارض 4 بلا علاقة» ولایات 4 : دلا لاات على وحدانيّته - تعالى - 31 E‏ 

وم يَعقِلُونَ4 ۱54 : يتدبّرون. ان ض لأيلت iar‏ 


رام تشه ر مس 





له 4 


5 


وه 


۱- وین الاس مَن يَتَخِذ من ُون اله أي : غیره [أنداةا): أصنامًاء بجوتهم| 
بالتعظيم والخضوع کح الله أي e‏ «والَّذِينَ منوا أذ ۳ له 6 من 
حبهم للأندادء لانهم لا یعدلون عنه بحال ما» والکقار یعدلون في الشدّة إلى الله . 
(ولو تَرَى4 : تُبِصِرٌ - يا محمّد - این ع ظَلَمُوا ) باتخاذ الأندادء 9 إذ يَرَونَ4 بالبناء 
للفاعل والمفعول: یبصرون والعذاب 4 لرأيتَ أمرًا عظيمًا - وإذ بمعنى: إذا - «أن4 
أي: لأن «القوّة4: المُدرة والعَلَبَةَ « الله جَمِيعًا4: حال «وأنَّ الله سَدِيدُ 
العذاب؛ 4 ٠١‏ . وفي قراءة: (يرَى) بالتحتيّة» والفاعل قيل : ضمير السامع وقيل : 
الذین ظلموا. فهي بمعنی : : یعلم. و«أن» وما بعدها سدّت مسد المفعولین وجواب 
«لو» محذوف. والمعنی: لو علموا فى الدنیا شِدّة عذاب الله وأنّ القّدرة لله وحده 
وقت مُعاينتهم له - وهو يوم القيامة 5 اتخذوا من دونه آندادا . 





سے 
ك 


الذِينَ اتبعُوا) 4 أي : : الرؤساء ای لین اتبَعُوا 4 

آي : آنکروا اضلالهم 9و6 قد وإرأ ارو العغذات وتقطعث 4 4: عطف على "تبرّأ» (بهم) : عنهم [الأسبابٌ 1154 : الوْصل التي كانت بينهم في 
الدنيا من الأرحام والمودّة» «إوقال الَّذِينَ انبَعُوا : لو أن نا كرّة) : رجعة ال ان فتبراً مهم أي : المتبوعينَ ۸ كما تبروا متا اليوم . 
و للتمني . ةا : جوابه. (كذيك) : : كما أراهم شدَّة عذابی وتبراً بعضهم من بعض› (يُرِيهِم الله أعمالَهُم4 السيّئة «حسّراتٍ» حال: 
ندامات علیهی وما هم بخارجین مِنَ الثار ۷ بعد دخولها. 


4 
2 


۳۳ #رذ 4 بدل من (إذ) قبله تر 


۳- ونزل فیمن حرم السوائب ونحوها: یا یا الناس» لوا يتا في الأرض علدلا) : حال 8 طيبًا © : ا 500 ولا تتبغو 


خطواتِ4: طرق [الشيطان) أي : تزيبته . 9 إِنْهُ تکم عَدُوٌ مبینْ6 178 : بين العداوة. نما ۳ بالسُوء 4 : الاثم #والفحشاء ) : a‏ 
0 (واذ ر الله ۳ ۱ مش من 0 ما 0 يحرم وغيره : ٠‏ و قبل 2 أف ار و ما ا الله 6 من 


0 , یتبعونهم و كان ت شم ون ا 8 9 ولا یهتدون 6 ۱۷۰ ۳ الحت؟ والهمزة للانكار. (وکز): 8 ۷ 
کفروا ‏ ومن يدعوهم إلى الهدى» کم الَّذِي يَنعِقُ { : فرت زيما لا يَسمَعٌ الا دعاءً ونداء # أي : م ولا يقهم معناه. ا هم في سماع 


-وترسب : تغوص في الماء والقاع. والموقورة : المحملة. وأنزل: أسقط وآرسل. والسماء: السحاب. وأحياها: خلق فیها الحياة. والدابة: ما يتحرك على 

الأرض. والریاح: جمع ریح. وهو الهواء المتحرك. والسحاب : واحدته سحابة. 

)١(‏ يتخذ: يجعل. والأنداد: جمع نذه أي: مثيل. وأصنامًا أي: ومخلوقات كثيرة أيضاء ۰ کالحیواتات والملافكة والجن والبشر ویحبه : يقصد طاعته ویطلب 

راو وا آي : أقوى وأعظم . . وحبهم اق حب الكافرين. ويعدل عنه: ينصرف إلى غيره. ويعدل إليه: ينصرف إليه ويتوجه. والعذاب: التعذيب عقوبة 

وإهانة. والشدة: شدة المصائب والاهوال. وبالتحتية أي : بالیاء. 

() تبرأ: تنصل وتخلص. واتبعه : استجاب له وقلده. ورآوا: آبصروا عیانا . وتقطعت : زالت. والضمیر في «بهم» و«رأوا» للمتبوعین والاتباع. والاسپات: 

جمع سبب. وهو ما یصل بين شیئین . والاارحام : : جمع رجم. وهي القرابة. ويريهم أي : : سیبصّرهم. والعمل ما كان من نية أو قول أو فعل. وحسرات: جمع 
یر والخارج : المغادر للشيء ۶ یتخلص منه . 

(۳) السوائب: : جمع سائبة . وهي الابل ینذر إهمالها للآلهة. انظر الآية ۱۰۳ من سورة المائدة. والحلال: المباح المأذون به شرعًا. والشيطان: من يوسوس 

بالباطل من الجن أو الانس. والعدو: المعادي. ويأمر أي: يزيّن ن الخواطر الفاسدة لمخالفة الحق. وتقولوا عليه أي: تفتروا. واتبعوه: استجیبوا له واعملوا 

به . وا ایام : جمع آب. والبحائر: جمع بحيرة. وهي الناقة تان للالهة فیمنع أن ا ا تد امون بعقله. ويهتدى: يسترشد ويتوجه. 

وكمثل الذي ا : مثل صفة بهائم الراعي الذي. ولا یسمع أي : لا يدرك المسموعات. والدعاء والنداء: التنیه. وانظر الآيتين ۷ و۱۸ . 


۳۹ الحزء الثاني 


الموعظة وعدم تديّرها کالبهاتم» تسمع صوت راعیها ولا تهمه. هم #ضم بكم 





422 EO. 
xX 
مها‎ 


$ 
TSA 
4 










00 4 رهبي عو ا 5 

2 عميٰ › نهم لا يَعقِلون4 ۱۷۱ الموعظة . 

4 ۷ 

۳2 1 ۳ 0 سر د و2 ۳ زا ۶ و 
E‏ ا ا ا 0 ۱- یا أيها الذِينَ آمنوا کلوا من طیبات: حلالاتٍ (ما رزقنا کم واشکروا له 4 
8 و و هون 1 على ما أحلٌ لکم. ون كنم | آناه فون 41۷¥ إنما حرم علیکم المَئنة6 4 أي : أكلّها - 
ا 1۳ ]م اگلو 0 - 2 > 03 ع 

۲ © باه لت ءامنو ھک 1 لدم وکذا ما بعدها . وهي ما لم ید شرا وا لس سا ها امن 
واک وا ان کم ااه < قو 

0 و واللهإن ری ہدوت لا تمحر 4 حي » حم منها السمك والجراد > وواللع 6 أي : المسفوح کم في «لانعام؟ 
عمال RIE‏ سس 15 ولحم الخنزير) - خص اللحم لأنه مُعظم المقصود» وغیژه تبعٌّ له - «إوما أَهِلّ به 
24 ر ر A ar‏ 

قرع باغ ولاعار فلا 8 3 لغیر الله آي : : ذبح على اسم غیره . . والاهلال: : رفع الصوت . وكانوا يرفعونه عند 
1 م 9 8 لیکشت ین 21 الذیح لآلهتهم . 

0 لت ورب تک ۱ 

5 ۲- فمن اضطر أي : ألجأته الضرورة إلى أكل شيء ممّا ذكر» فأكله غیر با : 
72 ۱ ۱ 
اک خارج على المسلمين» ولا عاد) : مُتعدٌ عليهم بقطع الطریی» فلا له في 
ا أكله. ون الله غفور 6 لاولیائه رجيم ۱۷۳ توت ری 
۳ وخرح الباغي والعادي ویلحق بهما كل عاص بسفره كالابق والمکاس. فلا يحل 
2 ۱ اا ی و ای 

SORES 2 


' ۳- وِإنَّ لین تون ما ان الله له مِنَ الكتاب» المشتمل على نعت محمد - وهم 
اليهود - «ویه وو وه O‏ > فلا يُظهرونه خوف فوته علیهم ٠‏ «أوليك ما يأكُلُونَ في بطونهم لا التاز 6 
نها ماله ولا یکلم اله وم القيا قيامة # غضبًا علیهم. ولا رهم 4 : يُطهَرُهم من دنس الذنوب. 9ولَهُم عَذَابٌ آليم) 4 : مؤلم هو النار» 
«أُوليِكَ لین اشْئَرَوًا الضلالة بالهدی 4 : أخذوها بدله في الدنياء والعذاب بالمغفرة4 المعدة لهم في الآخرة» لو لم يكتموا . فما أصبرهم 
على التار 6 ۱۷۰ آي: ما آشذ صبرهم! ! وهو تعجيب للمؤمنين من ارتكابهم موجباتِها» من غير مبالاة. والا فا صبر لهم؟ (إذلك) 4 الذي ذُكِرَ 
من أكلهم الناز وما بعده» (بأن» : : بسبب أن 8 الله رل الکتاب بالق ) : متعلق بزل فاختلفوا فيه حيث آمنوا ببعضه» وکفروا ببعضه بکتمه . 


إن الذي اختلفوا في الکتاب 4 بذلك ج وهم اليهود. وقيل : المشركون 3 في القران حيث قال بعضهم . شعر » وبعضهم : سحر » وبعضهم : 
كهانة» (إلفي شقاني : حلاف 8 وبعید ۱۷١‏ عن الحق . ۱ 


)١(‏ رزق: يسر وهيأ ما يحتاجه المخلوق. واشكر له أي: استحضر نعمه في نفسك ولسانك وعملك. وحرّمه: جعل فعله من الذنوب. والميتة أي: ما مات 
مما كان حلالا أن يؤكل لحمه. والكلام فيه أي: التحريم هنا في الأكلء لا في الحيوان نفسه. وما بعدها يعني: ما بعد الميتة ين اا هلاح دو الوق 
اف في الحكم شرعا. وما أبين: ما قطع من البهيمة وهي حيّة ملحق أيضا في الحكم بالميتة. والسمك والجراد الميتان أخرجا من حكم الميتة بإباحة 
أكلهما . والأنعام يعني الآية ٠٤١‏ من تلك السورة. واللحم: ماكان بين الجلد e‏ والخنزير: الحيوان البري المعروف أنسيًا كان أو 
وحثيًا. اما الخنزير البحري فهو حلال كان الأسماك: وغيره أن غير اللحم مما في الخنزیر كله وأمل: صیح بصوت عال. وبه في وفت ذیحه . 
(۲) الاثم : المؤاخذة بذنب . والغفور: العظیم العفو وستر القبیح . والرحیم: العظیم العطف بالمغفرة والتیسیر. وخرج آي: من حکم المضطر. والابق: | 
الهارب من مولاه. والمکاس : المسافر لجباية المال. وبهما أي: في الحکم. 

(۳) یکتم : انظر الآية ٠١١‏ . والكتاب: التوراة والانجيل. ونعته أي : واه سكو رس لا لرن اناه اعد كان انان الود جرت أن يبعت المي 
منهم ولما بعث من غیرهم خافوا زوال رياستهم ا الناس عن الایمان. الدر المنثور ۱ :۱۱۹ . وفیما عدا الااصل وخ وع: 
«محمد صلى الله عليه وسلم». واليهود أ والتصاری. ویشتری: یستبدل ویأخذ. وبه ی بکتمانه. والثمن : فا تدم البائع . والسفلة: غوغاء الناس. 
والفوت: الضياع. والبطون: جمع بطن؛ ويراد به المعدة. ومآله أي: عاقبة ما يأخذون. ولا يكلمهم أي: لا يخاطبهم. ويطهرهم يعني : لا يطهرهم 
والضلالة: الخروج على الحق. والهدى: الرشد إلى الصواب. والمغفرة: العفو عن الذنوب. والصبر: التجلد وحبس النفس. ونزله: أوحاه وأوجب اتباعه. 
والکتاب : التوراة والانجیل. والحق : الصدق الثابت. واختلفوا: تنازعوا واختصموا. وفي الکتاب آي: ف تقبله والحکم علیه. وبذلك أي: بكتمان بعضه 
والایمان ببعض . وذکر المشرکین هنا يعني أن الکتاب الثاني هو القرآن. والراجح أنه عام یشمل كل کتاب سماوي. فكل من اختلفوا في واحد منها موصوفون 
بالشقاق. والیعید: المتخرف جدا: 


۳۷ 


الحز ء الثانی 





۱- لیس البر أن لوا و جومکم 4 في الصّلات قِبَلَ المّشرق والمَغرب # - ۳1 4 


نزل را على اليهود والنصارى.» حيث زعموا ذلك - «ولکن ابر أي EE‏ 
ب وقرئ : «البارً» ج من من بالله و والیوم الآخر والملائكة والكتاب 4 ا 
الکتب «والیینَ ۰ وآتی المال على ¶ : مع م حه( له وذوي القربی » القرابة. 
والیتامی والمساکین وان السبیل 4 ج شاف # والسّائلِينَ 4 : الطالیین » #وفي 4 
فك ف الرقاب 4 : و والااسری. #وآقام الصَّلاة وآتی الرّكاة# المفروضتة وما 
في التطوع » «(والمُوفونَ بعهدهم إذا عاهدوا 4 الله لله أو الناس » والضابرین : 
لت على المدح. في البأساء 4 : شدة 7 [والضرًاء): ار وجین 
البأس» : وقت شدة القتال في سبيل ا آولیك 4 الموصوفون بما ذکر «الَّذِينَ 
صَدَقَوا ی في إيمانهم أو ادّعاء 0 و اولك هم امو يد الله . 

۴- - وی با الَّذِينَ آمَنُواء کیب : : فرض نّ (علیکم القصاص ) ناد في القتلى) 
وصفا وفعلا : «الحر يقتل #بالحر4 ولا يقتل كب (والعية ِالعَبدِء والأنتّى 
بالأنتى 6 :وت الشتة أن الدكر سل روا اویش وی وی اور 


- ولو عبدا - ادر ولا . #فمن غفي له4. من القاتلينَ› من من 6 6 دم «أخيه »4 
المقتول شي ۶ بأن رك القصاص منه - وتنكيرٌ «شی» يفيد سقوط القصاص العفو 
عن بعضه» ومن بعض الورثة» وفي ذكر «آخیه» تدك ۰ ال ال واد يان 


ا مبتدأ شرطية » أو موصولة والخبر فلع أي : 

















لب 2 سے ير« سر 


| ی 
ع سس الشزق والکی | 
:6 وَالْمَسَكينَ وان اسيا نو رثاب وا 1 
صله وَءَاقَ الكو والموفو رک هدوم راھدا ١‏ 


9 


| ورن ق ا! AE‏ اضرا فن الاين اولك ان 0 
e‏ سے خر 0 0 مرو 3 
+ صدقوا ولیک هُمالمتفون 6 بان منوا کیب 


سر سر و ور ر22 رو 24 مرو 5 


1 3 مزر و لقتل لاله 9 








8 ۳ 

24 7 ۳ ت کر ال ىم مسج و ۲ + 3 

4 اله را و سم ی ا چ ما یر 7 ر $5 
87 2 سین د ك خمیف من رد م ورحمه فمن اعتدی 1 


و سم 


رر فقو 3 
سودي © تن لایخ 
5 0 


اترک اتور هر 






72 رد 3 
اس له مس ES A re. gr‏ مس A‏ ی 
الا فرب سا لمنقین رم فمن بد له. 8 
7 جوع سس صا مله وخا 3 2 ص سیم A)‏ 
0 58 
نت E 7 EE I‏ اتام 


فعلى العافي اتباع للقاتل 9 بالمَعرُوفٍِ # : بأن يُطالبه بالدية بلا غعنف - وترتیب الاتباع 
علی العفو يفيك أن الواجب أحذهما : وهو أحد قولي الشافعيّ» والثاني : الواجبٌ القصاصء والدية بدل عنه. سي 
ورجح - إو على القاتل آداء 6 للدية «إليه6 أي : العافي وهو الوارث. #بإحسان4: بلا مَطل ولا بخس 

۳- لك الحكمٌ المذكورء من جواز القصاص والعفو عنه على الدَيّة» تخفيف) : تسهیل یی ین رف علیکم E‏ حیث وشع 
في ذلك ولم یُحتم واحذا منهماء كما تم على اليهود القصاص وعلی النصارى الذَيّة . (فتن اعتتى) : ال ره ٠‏ بأن قتله لبعد لك 4 أي : 
العفو فله عَذَاتٌ ألِيم4 ۱۷۸ : مؤلم في الآخرة بالنار» أو في الدنيا بالقتل. إولكم في القصاص حياة 4 أي: بقاء عظيم - یا أولي 
الالباب 6 : ذوي العقول - لان القاتل إذا علم أنه يُقتل ارتدع فأحيا نفسه ومن آراد قتلی فشرع 0 قون) ۱۷۹ القتل مخافة القَوّد. 
5- یب : : فرض لإعلَيكُم . إذا خضر أَحَدَكُمْ المَوتُ» أي : أسبابه. ون ترك خیرا: مالاء «الوصية - مرفوعٌ ب«کتب» ومتعلّقُ «إذا» إن 
کانت ظرفیّة» ودال علی جوابها إن كانت شرطية . وجوات «إن» محذوف أي : فيص - ی ات بالعدل: بألا وريد 
غ التلك ولا فصل الغنىء ©حَمَا) : : مصدرٌ موكد لمضمون الجملة قبله» #علی المُتَّقِينَ# ۱۸۰ الله . وهذا منسوخ بآية المِيراك» وبيحديث: 


)۱( البر: الاحسان في عمل الخیر . وتولوا أ توجهوا: وآمن: صدّق بقلبه واعترف بلسانه. واليوم: الوقت. والكتاب أي: الكتب السماوية. وآتاه: أعطاه 
یله والمال: مايملك من نقد وغيره. واليتامى: جمع يتيم. وهو الطفل مات أبوه. والمساكين: جمع مسكين. وهو الفقير ا والس ق 
السفر. وابنه: من يلازمه لأنه في غير وطنه. . وفي الرقاب ا لأجل فکها من الأسر والعبودية . والرقابت : : جمع رقبة. . وأقام الصلاة: أداها کاملة ودام على 
ذلك . واتی الزکاة: آعطاها من یستحقها . وماقبله أي : ماجاء قبل هذا في الآية من إيتاء المال. والموفي: من يؤدي الشيء دون نقص . 

(۲) القصاص : عقوبة الجاني بما فعل. وهنا وفعلا أي: أن ممائلة العقوبة تکون في صفة المجنی عليه ونوع الجناية والأداة أيضّاء ما أمكن ذلك . وبالحر 
أي : بسبب قتله . والعبد: المملوك. وبها أي: بالانثی. يعني: عقوبة لقتله الأنثى. وللفقهاء اختلاف في اعتبار الممائلة في الدين. انظر «المفصل» 


۱ 
أخيه أي : من المطالبة بالعمقوبة عليه. وشيء آي : جزء ما. وترك ا تجاوز أحد الورثة عن الاقتصاص. وسقوط القصاص 55 كله لأنه لا 
تتجزا . ومن بعص الورثة ی : ولو كان العافي واحذا من آلف تیم ا : رجح القول الثاني للشافعي » باتفاق ۳ العلماء . وال دا التأدية ققد 


والاحسان: تطييب القول والفعل. والمطل: التسويف وتأخيرالأداء. والبخس: النقص والاجحاف. 
(۳) الرحمة: العطف بالاحسان. وفي القصاص أي : : في شرعه وتنفيذ حكمه. وأولي أي: أصحاب. والألباب: : جمع لب. وهو العقل الكامل. وشرع أي 
فرض القصاص . وتتقونه : تتجنبونه وتلزمون الطاعة. 

0 : ظهر عليه وصار فیه . وأسبابه: علاماته . والوصیة: التقدم إلى الغیر بما يعمل به. والحق: الثبات المؤكد. وانظر الحدیئین ۲۱۲۱ و۲۱۲۲ في 
سنن الترمذي. وبذله : : غير بعض مضمونه. وعلمه أي : آدرکه ووعاه. والائم : الوبال والعقوبة. ومقام المضمر بدلا من ؛ عليه . وخاف : علم وتوقع 
ومتقلا يريد القراءة: «موَص». وإثمًا أي : ظلمًا وتجاورًا للحق . وأصلح : : فَعَلَ ما فيه الصلاح. وذلك آي : الا صلاح لآنه توجيه نحو الحق . والغفور: الک 

العفو. والرحيم: العظيم العطف بالاحسان. 


۲ - سورة البقرة ۲۸ الجزء الثانی 

















ةلت دمم من رم 














و TT ۱ RA EE‏ 7 
لا سم 5 E‏ «لا و صت لوارث» رواه اكت مذی . 8 فمرء نله أى : الايصاءً م٠‏ شاهد ۳ © بعد 
3 هَمَنّحَافٌ من موص بت ات لا وین ۵ رواه و ي و ي #یصاء من , 0 1 
د E‏ 1 ما سَمِعَهةُ4: عَلِمّهء #فاتما ت۳۲ أى : لایصاء المبدّل 9على الذین يُبَدَلوه6. فيه 
¢ + نان عورم © ی د بهاالذن ءامنوا دنب ۵4 ۳ رت 
7 ووم ۳ 006 55 إقامة الظاهر مَقام المضمر . ون اله سَهیع 4 لقو الموصي» وع بفعل 
عل الصيام کا 8 

$3 الوصی » فمخار له من اف ین ومي) - مُخْفْفًا وم - #جنفا 4 : ميلا عن 
کت 

5 :5 الحق خطاء آو نما 8 نان ۳ ذلك بالزيادة على الثلث ۳ تخصيص غنيٌ مناد 
5 08 وفاصلح بینهم سم 1 م 4 : بين الموصي والموصی له بالا مر پالعدل» ۶ فلا انم عليه ة في 
3 و . . 5 

5 2 تیر ور ذلك . 9 إِنَّ الله غَفُورٌ رجيم 4 1A۲‏ . 

0 رو ۶ و ا ويه ر 0 09 > ورن 4 و 

١‏ لوان تصوموا رڪم 50 ری 15 ۱- یا یا لین واه کیب : رض 9اعلَيكُمْ الصَّيامُ كما کیب علّى الَذِ 

ارم َالِ EEN‏ .لاس بل ا الأممء للم تون 4 ۱۸۳ المعاصی - فانه يكسرٌ الشهوة ای هي 
e‏ سر مجو رورم رم سے سے سے ا من 3 9 

وبیتنت من آلهدی وا لقان فمن سهد منک ماهر | مبدؤها - أَيَّامًا 6 : نْصِبَ ب«الصيام» ا تاضور ترا مَعدُوداتِ) أي : قلائلٌ 


و ٤‏ ر 
8 أو مُؤْقَنَاتِ بعدد معلوم. e‏ وقللة ا ل المكلفين»: 


صاصر سے ص صر ريس بو 


تست من‌گان میا اول سَع رفولین 





0 | كار مر ايه تايحت ادرو 7 2م ا فمن كان منگم4 حين شهوده ( مریضا. أو على سر4 أي: مُسافرًا سفر القَضْرِ 

لشت ولڪ لوا الةو لڪ ر وَأأسَهَعَلَ ما 0 وآجهده الصوم في الحالين فأفطر. فعدة) : فعليه عدد ما آفطر #من یام م خر 4 

75 نک لمکم ڙوت 09 7 و دا سالک 0 ا ۳ e‏ 

ی و ا ۶٩‏ ۲- وعلی این لا یت لكر أو مرضي لا يُرجى بره ناک هي (إطعام 

ا ۳ شاد کارت 0 م 1 مسکین 4 أي : لذ بها نی بوم وهو مد من غالب قوت لیلد لکل یوم . وفي 
ر 


قراءة باضافة «فدية» وهي للبیان . وقیل : ( غيرٌ مقذرة وكانوا مخيّرين في صدر 
الاسلام بين الصوم والفدیف نم نسخ بتعیین الصوم بقو له فمن شهد منکم اشير 
ورن ها باقية بلا نسخ في حقهما . فمَن تَطَوَّعَ خیرا 6 بالزيادة على 
القدر المذکور في الفدية. فهو آي : التطوّع خی له. وأنْ تَصُومُوا. مبتدأ خبره یر لکم 4 من الافطار والفدیت رن کم تعلمون6 ۱۸6 
أنه خير لکم فافعلوه. 

۳- تلك الأيام شهر رَمَضانَ الَّذِي أَنْزِلَ فيه رن # من اللوح المحفوظ إلى السماء الدنیا في ليلة القَدْر منه» هُدّی6: حال هاديًا من الضلالة 
#للّناس» وببّناتٍ 4 : آياتٍ واضحاتٍ وین ای مقا بهدي إلى الح من الأحكام» و4 من القُرقانِ» مما يفرق بين الحق والباطل . فمن 
شهد € : حضر نکم اهر لین تن کان مریضا أو علی سفرٍ فا ین یام خر تا ی وی و و ترا 
رید الل بالیس ولا یر کم الُسرّ - ولذا أباح لکم الفطر في المرض والسفر - ولکون ذلك في معنی العلة أيضًا للامر بالصوم» مطف 

عليه ولْکملوا 4 بالتخفیف والتشدید. 9 العِدّة»# أي : عدَة صوم رمضان. #ولتکیُروا الله € عند إكمالها وإعلى ما هداکم؟ : آرشدکم لمعالم 


مه 


فيه 


سے 
س 


دينه ) وولعلکم تشکرون 4 ۱۸۵ اله على ذلك . 
5 وسال جماعة النبيّ (أقريتٌ ونا فاه أم بعیذ فتنادية»؟ قیال « واذا سالك عبادي عَني فإني قَرِيبٌ 6 منهم بعلمي فأخبزهم بدلك » 


«(أَجِيبُ دَعوةَ الداع إذا دعان 4 باتالته ها سال: ( فلیستحییوا لی 4 دعائی بالطاعة» «ولیومنوا # : پدیموا على الایمان و#بی َعَلَهُم 
يَرشْدُونَ 4 ١85‏ هدول ۰ 


)١(‏ الصيام : الامساك عما يفطر من الفجر إلى الغروب. وتتقيها: تتجنبها بالطاعة وعمل الخير. والمراد بالمعاصي ما لا يجوز شرعًا. والأيام: جمع يوم. 
وهو هنا النهار. وكما سيأتي أي: في الآية ۵ وقلله أي: جعله في شهر واحد. وشهوده أي: حضور شهر رمضان في مكان إقامته. والمريض: المصاب 
بما یضره الصوم. والسفر : البعد عن الوطن . والقصر : رد الصلاة ذات الرکعات الاربع إلى ركعتين. وسفر القصر ما يجوز فيه قصر الصلاة. وفي الحالين 
آي: في السفر أو المرض . بارا غیرها. (۲) لا یطیقونه آي : لا يستطيعون الصيام ولا يمكتهم أداؤه. وفدية أي : أداؤ ما یبذله الانسان ليقي نفسه من 
تقصیر أو بلاء. والطعام: ما يؤكل. والمسکین : الفقیر المحتاج. والمَدٌ: مکیال قديم» آصله أن يَمُدَ الانسان يديه فيملاً کفیه طعامًا. وقد آغفل السيوطي في 
القراءة جمع «مسکین»» وهي : «فدیة طعام مَساكِينَ». انظر «المفصل». وبقوله يعني : في الاية 05 . وتطوع: تبرع یمان وا والخير: العمل اي 
a‏ تن (۳) ام ار الو او بو و آوحي على لسان جبریل» ثم بدی بوحیه. والدنیا : آقرب 
السماوات إلى الأرض. ومثله : يعني ما في الاية 4 . ويريد: يقصد ويقضي . واليسر: السهولة. والعسر: الصعوبة. د يريد القراءة «ولتُكَملُوا» . 
وتكبّروه أي: تعظموه بالتكبير والحمد. وتشکرونه: تستحضرون نعمه في نفوسكم وألسنتكم وأعمالكم. )٤(‏ سألك: استخبرك يريد المعرفة. والعباد: جمع 
عبد. وعني آي : عن قربي إليهم . وأجیت: أن بإرادتي . والدعوة: طلب العون. والانالة: التمكين من الشيء ء وإعطاؤه. وحذفت الياء من «الداع ودعان» 
للتخفيف . ويستجيب : يجيب المطلوب . ويديموا ائ يستمروا. والایمان: التصدیق باعتقاد يقيني . وبي ای بآلوهيتي ووحدانيتي . 


الجزء الثانی ۳۹ 


53 أجل لَكُم ليله الصّيام الرَّلَتُ4 بمعنى الانضاء إلى سائم) بالجماع. نزل‎ -١ 















3 02011 7 ۱ ۱ ۱ 

0 ما اروت مهن لباس ا 

اجل : 3 9 

شنا لما کان في صدر الم من تحريمه ونحريم الكل والشرب بعد العشاء. e‏ هم E‏ 
هن لباس لک وآنتم لباس هن 6 : كناية عن تعانقهماء أو احتیاج كل منهما إلى اوه بیج ۳ ۳ 01 1 1 
صاحبه . عم الله آنکم کم تختانون 6 : تخونون ۳ ؛» بالجماع ليلة الصيام - e‏ نت ان درو 4 
صا 50 يكم : ىك * توا ما کب نله کرو 1 

وفع ذلك لعمر و واعتدروا إلى النيي 5 - 5 قبل توبتكم . 3 م 2 سرع مج ےس ر سے سر ردو 5 
(إوعفا عَنكُم. فالان6: إذ أجل لكم باشروهُنَ: م وتو اطلبوا ۶ لاش a‏ یلیم 1 
سے 4 4 أ 1 2و هر ۰ رر CS‏ 
ما كتبَ الله لكم» أ ي: آباخه من الجماع أو قدّره من الولد وکلوا واشربوا 4 الليل اى الل ولات وھ واس وت ق الدج 
کله (عتى تین ؛: یظهر 8 لکم الخيط الابیّض من الخیط الأسود. مِنَ الفجر 4 ا رت کي 
a ۶ :‏ هم توت کر بش ین ل او ار رورم مر روصو ۱ 

الصادق . بیان للخيط الأبيض› وبيان الأسود محذوف أي : من الليل. شبّه ما | بالل لاس میور (4) ولا تا لوا اموک یک 3 
و ن وما بطايعدين الح بخیطین آپیضس وأسودٌ في الامتداد. 3 0 ل یل وق توبات 
1 تربع >0 2 2 0 

- 2 م أتموا اميم من الفجر (إلى 00 أي : إلى دخوله بغروب و @ ۵ : وک 2 





ع ع و سام رع 2 عا يوم 1 
الشمس» #ولا تباشِرُوهُنً) أي: نساءكم وا ننم عاکفون : مقیمون بنية یت وگو ال ولا 0 


الاعتكاف #في المساجد4: خا ب(اعاکفون) . ٠‏ هي لمن كان يحرج وهو معتكف .2 0 ناوا 2 وت ین ظهورها ولك الم ا ١‏ 
94 سے نی ۱۵ 

فيجامع امرأته 0 . #تلك 4 الأحكام المذكورة «حُدُودُ الله ۳۹۹ لعباده ليقفوا ۳7 0 
و 5 0 

عندها . (إفلا تَقرَبُوها). أبلغ من لا تعتدوها» المعبر به في ار کذیك) : 2 


N 


32 


كما بیّن لكم ما ذكِرَ یی الله آباته للناس هم يَتَقَونَ4 ۱۸۷ محارمه . 

۳ ولا تأگلوا أموالكُم بَيتَكُم) أي : يأكل بعضکم مال بعضص بالباطل 6 : الحرام 
شرعاء کالسرقة والغصب. و لا (تذلوا) : تلقوا #بها# أي: بحکومتها 
بالاموال رشوة إلى الخکام. تا کلوا 6 بالتحا کم #فریقا 6 : طائفة من أمُوال الناس4 ملتبسین لانم وآنتم تَعلْمُونَ 6 ۱۸۸ نكم مبطلون . 
- - «یساألونك» - پا محمد - «عَن الأهلة4 جمع جلال : لِم تبدو دقيقة ثم تزید حتّی تمتلوع نورّاء ثم تعود كما بدت» ولا تکونْ علی حالة 
واحدة کالشمس ۲ (قل) لهم: هي مَواقِيتُ) : جمع بیقات للّاس6: يعلمون بها أوقات زرعهم ومتاجرهم وعِددٍ نسائهم وصيايهم 

قار إوالحح): ۷ على «الناس»», أي : يُعلّم بها وقته - فلو استمرّت على حالة لم یعرف ذلك - #ولیس ابر پآن تأتوا وس 
ظَهُورها 4 في الاحرام» بأن تقبوا فيها نبا تدخلون منه وتخرجون» وتتركوا الباب - وكانوا يفعلون ذلك» ويزعمونه برا - (ولكِنَ ار أي: ذ 
البز من ای 4 الله بترك مخالفته. واه شوا البيُوتَ من أبوابها) في الاحرام كغيره. وائقوا الله لَعَلَّكُم تون ۱۸۹ : تفوزون . 
۵- ولما صد بي عن البيت عام الخديبيق وصالح الكُفَارَ على أن يعود العام القابل» ويُخْلُوا له مكة ثلاثة یام وتجهر لخمرة القضای وخافوا 
ألا ِي فريش ويُقاتلوهم» وكرة المسلمون قتالهم في الحَرّم والاحرام والشهر الحرام» نزل: لإوقاتلوا في سبیل اللو» أي : لاعلاء چینه الَّذِينَ 
قایلوتکم 6 من الكَمَارء زولا تَعتدوا» عليهم بالابتداء بالقتال . ون الله لا يحب المُعتَدِينَ4 :١ ٩۰‏ المتجاوزين ما حد لهم. وهذا منسوخ باية 
(براء۰»8 أو بقوله : 


2 
E 





22 
سس 
ر 
ليه 
ر 
J SERD‏ 


)١(‏ أحل: جعل مباخا وعليه ثواب بفضله»ء تعالى. والرفث: الجماع وما يكون معه. والنساء: واحدته امرأة» أي: الحليلة من زوجة أو أمة. واللباس: ما 
لیس فيكاد يختلط بجسم صاحبه. وعلم: أحاط بالغ الاحاطة. وتخونونها أي : تظلمونها بتعريضها للعقاب. ووقع ذلك أي: حصل جماع الزوجة في ليالي 
رمضان» ولما اعتذر الصحابة مما كان لهم نزلت الآية بالر خصة وقبول توبتهم. انظر «المفصل». وعفا: غفر الذنب. والان: ظرف الزمن الحاضر والمستقبل . 
والامر بعده للاباحة. وکلوا أي: تناولوا الطعام. واشربوا أي: تناولوا الشراب. والخیط الأبیض هو آول ماییدو من باخ الان وا لا منود مهاعد مشود 
الليل كالخيط مع ظهور بياض النهار. والفجر: انكشاف ظلمة الليل عن نور الصبح . والصادق: مايظهر منتشرا في الأفق. والغبش : ظلمة آخر الليل . )۲( 
نموه : اجعلوه اما . وتباشر : تجامع . والاعتعاف : الاقامة في المسجد للعبادة . والمساجد: مم مسحل . وهو المكان للصلاة . و نهي : هذا م هو 
نهي . . والمذكورة أي : : في الآيات المتقدمة من ایجاب وتحريم وإباحة . والحدود: الأحكام» مقر دها تا وهو ما یفصل بر بين الحق والباطل . وابلغ آي : أن 
النهي عن القرب نهي عن المجاوزة أو المخالفة وزيادة. وما دكن أي : في تلك الأحكام. ویسن : یوضح . . ویتقیها: ”حمق ال ترم فوا .م تأكل : ا 
والأموال: جمع مال ای مايملك من متاع وزيلة. والحكومة: الخصو مة والاحتکام . والحكام : جمع حاكم. والاثم: الظلم والذنب. وتعلم : يدرك ونعي . 
)£( تمتلوع نورًا : تصير بدورًا. والميقات : ما يدل علی الوقت . والعدد: م عدة . والحج : قصد اش الحرام للعبادة الک : وا إحسان العمل 
و وتأتوا: تدخلوا. والبیوت : یت بيت . والظهور : جمع والاحرام: الدخول في 00 أو 9 واتقاه: تجنب غضبه وطلب رضاه. 
والابواب: جمع باب . (۵) ف * منع أن يؤدي العمرة. ویخلوها اي : يخر جوا منها . وعمرة القضاء 1 تفق علیها في صلح الحديبية . ای : خشي 
المسلمون. والحرم : الست الحرام . والسبیل : الدین بعقید ته وشرائعه. ویقاتلونکم آي : یبدژونکم بالقتال . ونعتدي : تتجاوز الحق بظلم. و لا يحبهم آي : يه 
یودهم ویکرههم فلايريد لهم الخير ولا يحسن ال 


۲ - سورة البقرة ۳۰ الحزء الثانى 

a NES mn 
4 واقه حيث ثقفتموهم ): وجدتموهم» ۶ وآخرجوهم من حيث آخرجو کم‎ -١ 89 دق رمدم وم ےہ و جنم عه روج وو نم زر رمع مره‎ 
AG اوح توم بوهم ن ثا و ال اوور لبود اا دی‎ ١ 
ميدع ّ ا © آي: من مكة - وقد فعل بهم ذلك عام الفتح . «والفثنة4: الشرك م: منهم آشد6:‎ 4 
١ 4 سنال ووملسي راق یبود ا يها‎ 0 

26 عدم کتک تار م © ۱ 5 أعظم مِنَّ القتل 6 1 في الخدم أ الإحرام الذي ا ولا تُقَاتِلُوهُم 
9 فتلوهم كذالِك جزاءالکفرن لا انان 2٩‏ 

کی © مكيف عل و 1 عند المَسجِدٍ الخرام» أي: في الحَرّم. #حختی پُقاتلوکم ف فيه فان قائلو کم فيه 
e‏ 9 0 (اتومم6 فيه . وفی قراءة بلا آلف في الأفعال الثلاثة 2 - گذيك4 القل والاخراج 
َيِه ا سوأ عدو لا عير سرام 0 جرا الكافِرِينَ -١9١‏ فان انتهوا) عن الكفر وأسلموا «نإنَّ الله غفور) لھم 
4 ال ال )۶ وو 02 ) لو 
2 برآم وا راث وماس قیاع 0 7 زرجیم4 ۱۹ 9 وقاتلوشم ختی 5 تکون 6 ۽ ا فک : شر ویکون 
9 یه بمتل ما اعتدی > 1 که وتوا له رام نله ت الدينُ) : العبادة و لَه € و حده ولا يعبك سواه # فان انتهوا 4 عن الشرك فلا تعتدوا 
ماوت میم ا 2 مت اه : 
5 ا اوق ملأب 3 لحك و علیهم دل على هذا 8 ۶ فلا عدوان 4 : اعتداء بقتل أو غيره إلا على الظَالِمِينَ 4. ۱۹۳ 
۰ و يوا اتيا منت (69) تم ل 3 ومن انتهى فليس بظالمء فلا غدوان عليه. 

و دوس سے قر سرو ۳ ۷ 1«( عو سر یی و 

ا نيرتا OI‏ کک 153 ۲- e‏ المُحَرّمٌ ماب #بالشهر الحرام). E‏ 
1 وی ری یتوس ۱ في مثله - 5 د لاستعظام المسلمین ذلك - #والخرماث 4 : جمع حرمة: ما يجب 
ا احتر امه #قصاص 4 آي قتض لها ادا انتهکت . . فمن اعتدی علّيكم). بالقتال 
في الحَرّم أو الاحرام أو الشهر الحرام فاعتَدُوا عليه بمثلما اعتدّی علیکم ‏ - سَمّى 
ماله اعتداء لشَّبهها بالمقابل به في الصّورة - 9واتّقُوا الله4 في الانتصار وترك 
الاعتداءء #واعلّمُوا أنَّ الله مَعَ المُتَقِينَ4 ۱۹۶ بالعون والنصرء «إوأنفقوا في سَبيل 
اش طاعته الجهاد وغیره» رد تلقوا بأيديكم 4 آنفیکم والباء زائدة» إلى 
التَهلكة» : : الهلاك بالامساكك عن النفقة في الجهاد أو تركدء لأنه يقي العدوٌ عليكم» 
#وأحیئوا 6 بالنفقة وغیرها . إن الله د بحب المُحسنینَ) ۱۹۰ ای شبهع: 

۳- (وأتموا ار لعمرة لله € : اوها بحقوقهماء ٠‏ فان أحصرثم» ا د $ فما استیسر 4: : تیسّر من الهَدي 4 e‏ 
وهو شات ولا تحلقوا رزژوسکم 6 آي : لا تتحللوا حت یلع الهدي 2 #4 المذكور (مجله) : حيث يحل ذیحه . وهو مکان الاحصار عند 
الشافعی ‏ فيُذبح فيه بنية التحلل ويُقرّق على مساكينه. ا Sa,‏ . فمن كان منكم مَريضًاء أو په أذى ین رأسه) كقمل وضداع» 
فحلق في الاحرام فذیة 4 عليه وین صيام) لثلاثة ة یام «أو صدقة 6 بثلانة آصع من غالب ا ل أو نشك أي : : ذبح 
شاة - وآو: للتخییر . OE TT‏ عون لاله اولي بالقنا وك استمتع بغير الحلق» و ل ها ار ای 
و فإذا أمنتم 4 العدو » باق ذهب آو لم بح فمن تَمْتَعَ #: : استمتع #بالعمرة 4 أي سب فراغه منها بمحظورات الا حرام إلى الح 6 ا 
الاحرام بهء يَأ يكون أحرمٌ بها في أشهره. فما استیسر 4 ۰.9 تیسّر من اهدي 4 عليه . وهو شاة يذبحها بعد الا حرام به والافضل یوم النحر . 
5- #فمن لم يجد4 الهديّ. لفقده أو فقد ثمنه» فصیام ‏ أي : فعليه صيام لائ ة يام في الحَج) أي My‏ 
يحرم قبل السابع من دی الحجة. والافضل قبل السادس لکر اهة صوم و عرفة . Cy‏ يجور صومها یام الیشریق على اصح قولي الشافعی 
وه . سَبعةٍ إذا رَجَعَتَم 4 إلى وطنكم مكة أو غيرها. وقيل : إذا فرغتم من أعمال الحجٌ . وفيه التفات عن العيبة #تلك عَشَرةٌ کاملة6 : جملةٌ تأكدٌ کید 


٣ 
اس‎ 
Cn 


O 
4 
ر‎ 5 ۱ 
5 
تیا مر‎ 
٠ 00 
چا‎ 
۶ ۳ 
0 
م2‎ / 
۱ 
O 













39 


VERS 


ا صر ؟ ی 7 1۳۹ ا رمه من و ی St‏ ےد سر 
07 صقر ایح مر ہے مر ورو کچ له ص ی 


تفت نت 5 رو سبع 


رصح 9 و 
LT HER‏ توت 3 


۳ نم 


2 رر و سے سے سس ر في 


کک 
2 موم م 
اج ی 


ا 


)١(‏ الفتنة: الافتتان والضلال. وهبلا ألف» يريد القراءة «ولا تَقتلُوهُما ١‏ حتّی یتلوم أي: يريدوا قتلکم «فإن تَلُوكُم؟ . وانتهوا: . والغفور: الكثير 
الستر للذنوب. والرحيم: العظيم العطف بالعفو. وتكون أي: في مكة. ويكون: يصير. 

(۲) الشهر الحرام ا انتهاك أيامه بالقتال. والحرمة أي: انتهاكها. والقصاص: الممائلة في الجزاء. واعتدى: تجاوز الحق بظلم أو انتهاك لحرمة. وتلقي : 
ترمي وتسلّم . 

)۳( الهدي: مايهدى إلى الحرم فيذبح . والشاة: الواحدة من الضان أو المعز. ويه أ : بالذبح والتفريق. والفدية: مايبذله الانسان ليقي نقسه من تقصير 
أومخالفة . والاصع : جمع صاع. وهو مكيال يسع حوالي ۲۲۰۰ غرام. والبلد: مكة المكرمة. والنسك: العبادة. وللتخيير: يعني أن المحصّر مخيّر بين الثلاثة 
المذكورة. وألحق به أي: بمن حلق لمرض أو عذر. وتمتع : تلذذ وانتفع . و«به» في الموضعين يعني : بالحج . وبها أي: بالعمرة. 

)٤(‏ رجع: عاد من الحج. والحاضر: الموجود المقيم. والمرحلة: المسافة يقطعها من يمشي في يوم واحد. وهي أربعة وعشرون ميلا. ودون أي: أقل من. 
والمراد: من كان أهله في مكان» هو أبعد عن الحرم من المسافة المجيزة لقصر الصلاة. وهي مرحلتان فأكثر. و«فإن کان» يعني: وجود الأهل» من زوجة 
وأولادء في مكان دون تلك المسافة المذكورة. والاستيطان: الاقامة التي تكون للرجل ولأهله وتوجب عليه صلاة الجمعة. وعندنا أي: عند الشافعية. 
و«الثاني ل۷» ر يعنى أن الوجه الثاني : لا يجب عليه ذلك الحكم. وألحق : يعني أن السَّنّة النبوية جعلت حکم القارن كحكم المتمتع» في وجوب الهدي أو 
الصوم . ا القوي لا مثيل له. والعقاب: الانتقام بالعذاب أي : شدید عقانه. 





الحر ء الثانی ۳۱ ؟ - سورة البقرة 
ا سس A BESE‏ 

لما قبلها لك" ۱ السك رء و ب الهدي 5 الصا 4 ۹ عر وو > روس ووآ ہے سرس سے 2 سر اص ا 0 
0 و ا ی ی ا 0 آشھ رم لومت من رض فيو رک احج فلارفت 
لمن لم یک اهل حاضري المسحد الخرام 4 َأ لم 00 على دون مرحلتین من لاشو وا ا أن حور 4 
الحرم عند الشافعی . فإن كان فلا ۳ 1 عليه ولا صیام وان تمتع . وفى دق الأهل 7 ا 7 000 وأمًا ۳-3 ر ا 12 
0 1 / ۱ 0 ۱ و مه الله وت و دما اراد موه ¢ 1 

إشعار پاشتراط الاستیطان . فلو آقام قبل آشهر الحج ولم يستوطن وتمتع فعلیه ذلك. ۳" ۳ يي تسه ا 
3 57 دی 3 5 )ات ۰ 0 : نا اس د ا یت 0 
فيب وکر ال القاون: وهو من يُحرم بالعُمرة والحج معّاء أو يدل الحجّ عليها قبل : 
الطواف - واتقوا الله6 فيما يأمركم به وينهاكم عنه» «واعلَمُوا أن الله شدید 2 
العقاب 4 ١195‏ لمن خالفه. 9 هو یبرم 
۱- الخح6: وقته «آشهر معلوماث 4 4: شوّال وذو القّعدة وعشرٌ لیا من ذي !لم نَالصَالِينَ 7 ثم آفیضوامن‌حَیت آفاض ا 
لجخت وقل: .تن قَرض) على نه لفون العخ) بالاحرام ب (فلا. !لکش وان گنیر اکاک ا کے © © 











رَقَتْ) : جماع فيه » وولا فسوق 6 : معاص»› وولا جدال )€ #الخصام زفي احج و 1 9 ر 
وت الأوَلَينِ. والمراد في الثلائة النهي - «وما تفعلوا من حير كصَدَقَةٍ دسا سس 
ويَملئة | له فیجازیکم به. ونزل في آهل اليمن؛ وكانوا یحجون بلا زاد» فيكونون يم ركان لاوما لشفأ 1 


كلا على الناس: روا ما بُبلغكم لسفركم - فان حير الرّادٍ الَقوّی : ما قى 
به 0 الناس وغیژه - #وانون. يا أولي الألباب 6 ۱۹۷: ذوي ل 

لیس علَيكُم جناخ في #أن تبتعُوا): تطلبوا (إقضلا): رزتا من Bx‏ 
ا - نزل ردا لكراهتهم ذلك - فنا افضتّم 4 : دفعتم ین 9 
بعد الوقوف بهاء ۶ فاذکروا الله 4 بعد المبيت بِمُرْدلِفة» بالتلبية والتهليل والدعای نا 
المَشعَر الخرام 6 هو جبل في آخر المُرْدلِمَةٍ يقال له : قرح - وفي الحديث «أنه يا وف به يَذكُرُ الله ويَدعُوء حى آسفر جذا». رواه مسلم - 
واذگروهُ كما هدام 6 لمَعالم دینه ومناسك حجّه والکاف : للتعلیل - وان : مخففة كسم من قبله): قبل مُداه لَمِنَ الضَالِينَ 194 - ثم 
أفيضوا)› يا قريش» من خی آفاض الناس4 أي : من عرفة» بأن تقفوا بها معهم - وکانوا یقفون بالمزدلفة ترفعًا عن الوقوف معهم. وثمّ: 
للترتیب في الذکر - واستغفروا الله لله من ذنوبكم . رن الله عفور) للمومنین  ١‏ جيم 194 بهم 
۳- اج فإذا قَضَيتَم 6 : : آدیتم «إمنايككم) : عباداتِ حجّكم. نان رمیتم جمرة العقبة وطفتم واستقررتم بمنى» فاذگروا ال بالتكبير والثنای 
و کذکر کم آباء‌کم 6 : كما كنتم تذكرونهم عند فراغ حَجّكم بالمفا خر #أو أشَدَ ذِكرًا» من ذك ركم إيّاهم. ونصبٌ «أشدّ» على الحال من «ذكرًا) 
المنصوب ب«اذكروا»» إذ لو تأخر عنه لكان صفة له. 
6 - من التاس مَن یقول : ربا آینا 4 نصيبنا «إفي انیا 6 . فیزناه فيهاء نوماه في الآخرة من خلاتی4 ۲۰۰: نصیب۰ #ومنهُم مَن یقول: ربا 
آنا في الدّنيا حَسَنةَ4 : نعمة. وفي الآخرة حَسَنةَ4 هي الجة. (إوقنا عذاب التار6 ۱ ۰ بعدم دخولها . وهذا بیان لما كان عليه المشرکون؛ 
ولحال المومنین . والقصد به الحث على طلب خيرّي الدارين» كما وعذ بالئواب عليه بقوله : اوليك لَهُم نَصِيبٌ نصیب 4 : ثواب. وهن أجل 
ما کسبوا: عملوا من الحج والدعاء . 8 والله م سَرِيعٌ الحساب) ۰۲ ۰ یحاسب الخلق كلهم في قدر نصف نهار من أناد الذنا» لخديف 
بذلك. 


ESE 


5 


پل هم ع 
HANE‏ 


)۱( الحج : الفريضة المعروفة. والأشهر: جمع شهر. والمعلومات: المعروفات فيها يجوز الابتداء بالاحرام للحج. وكله أي: کل ذي الحجة. وفرضه: 
آوچ بان أحرم . ولارفث آي: له . يعني : + امن و على تا فا انظر الاية ۷ والفسوق: الخروع عن خدود اين بالا الخلاف 
في الباطل . وبالقراءة يريد: «فلا رَفت ولا فشوق». ومعها «ولا جدال» . والخیر : مافیه نفع. نفع . ویعلم : يحيط کامل الاحاطة. والکل : العالة يسألون الآخرين. 
وتزودوا أي: احملوا ما يكفيكم. وخير: أكثر نفعًا. والزاد: ما يحمل من الطعام r‏ واتقون أي: تجنبوا غضبي واطلبوا رضاي. وأولي أي: 
أصحاب . والألباب: جمع لب. (۲) الجناح: الذنب. ومن ربكم أي: من كرمه. ودفعتم أي: اندفعتم راجعين. وعرفات: الجبل فيه وقفة الحج. واذكروه 
أي: ردّدوا اسمه العظيم. ومزدلفة: بين عرفات ومنى. وعند أي: قرب. والمشعر: معلم للتعبد. والحرام: المحرّم المقدس. وأسفر: ظهر الصبح المذكور 
في الحديث. وانظر «المفصل». وهداكم: أرشدكم بحسب استعدادكم الحسن. والضال: التائه عن الهدى. واستغفروا: اطلبوا ستر ذنوبكم والعفو. والغفور: 
الكثير الستر للذنوب. والرحيم: العظيم العطف بالمغفرة. (۳) المناسك: جمع مَنسَك. والجمرة: الحصاة ترمى في منى. والمراد هنا الجمار السبع ترمى يوم 
النحر إلى العقبة. والاباء: جمع أب. ويطلق على الجد آیضا. والأشد: الأقوى. (5) آتنا: أعطنا. والحسنة: ما يحسن به شأن الانسان. وقنا: جنبنا. 
والتصیب : الشيء المحدد. وسریع آی: لا یشغله آحد عن غیره . والحساب: المحاسبة والجزاء. وذكر أيام الدنيا مبني على فهم ضعیف. لما جاء في 
اهر ۱ الحدیث ٩۹۸۷‏ ص 18١‏ من صحیح مسلم: افي یوم كان مقداره حَمسِينَ آلف سَنة» حى یقضی بَينَ العباد. وانظر تعلیقنا على 
فين | ری الحو ارم 


۳۳ الحزء الثانی 


١‏ - واذگروا الک بالتکبیر عند رمي ی في یام معدودات؟؛ أي 

ام التشريق الثلاثة - لإفمن تَعَجَلَ أي: استعجل بالنفر من منی» (في 
يَومَينٍ) أي: في ثاني أيّام التشريق بعد رمي جماره. «إفلا إثم عليه 
بالتعجيل» ومن تأخْرَ) بها. حتى بات ليلة الثالثِ ورمى جمارهء فلا إثم 
8 عليه) بذلك. أي: هم مُخيّرون في ذلك. ونفئ الاثم من اتقى) الله في حجه 
و لأنه الحاخ على الحقيقة - وانقوا الله واعلموا 2 یه تحشرون  ۲٠۳‏ في 












5 4 الآخرةء فیجازیکم باعمالکم . 

4 2 

0 

0 15 ۲- لومِنَ التاس من يُعجِبكَ قَولَهُ في الحَياةٍ نیا 4 ولا يُعجبك في الآخرة لمُخالفته 
۰ 3 ۳ 3 ملی ما في ل وه وفر ال لامک ۲۰ .۲ 
0 1 





يورت 
ور 
7۹ 
مج 


حلو الكلام نت یحلف اه موس به وشحت له فيدني ماشه ناك له في فلكك - 
ومر بزرع وخمر لبعض المسلمين › فأحرقه وعقّرها ليلا کما قال تعالى : «وإذا 


رب 


1 
1 
تا 4: انصرف عنك سَعَى 6 : مشی في الارض لِيُفسِدَ فيها ویهلك الحرْت 
4 والشسل) وا ی ل لا يجب الفساة) ۲۰۰ آي: لا يرضى به - 8 ولذا 
7 1 قل لَهُ: اث الل في ٠‏ اه ا حملثه اكه والح على العمل 
5 10 
0 وف سس بالا الذ أمر بائقائه . فحنبه 6 : كافيه جهنم المهاذ6 7١5‏ : 
ی ۱۳۳۲9۳۹9۳9 ئم ي امر فيه ۶ وشن الها 


الفراش هي! ومن الناس من يشري» : بیع «نفسه م أ أ و كام الله » 
#ابتغاء 4 : طلب 9 مَرضاة الله 4 : رضاه. وهو ضهیت. لما اذاه المشرکون هاجر إلى المدينةء وترك لهم ماله . وال ف بالعباد 4 ۷ ۲۰ 


۳- ونزل في عبدالله بن سلام وأصحابه» لما عظموا السبت وكرهوا ا ل یا آیها لین آمَنُواء الوا في السّلم بفتح | 56 
وكسرها : الاسلام و کافة 6 : حال من السّلم» 5 : في جميع شرائعه» «ولا تَنَبِعُوا خطوات 6 : طرق [الشيطان) أي : تزييته بالتفريق 55 


بر ۶ 3 و 


علو میین؟ ۸ ۳ : بين العداوة - #فاِنْ للم : يلتم عن الدخول في جمیعه ین بعد ما جاءئُكُمْ البيّا تش : الخجج الظاهرة على أنه حى 
#فاعلموا آن أن الله عزیز 6 : لا يُعجزه شيء عن انتقامه منکم؛ (حكيمغ ٩‏ الى ضيه وهل : : ما ینظرون6: : يتنظر التارکون الدخول فيه لا 
أن يأيَيَهُم الله4 أي: مره كقوله: «أو يأتي ا عذابه» في ظلل) : جمم ظ من الغمام 6 : السحاب 9والمّلائكة وقضي 
الأمر 4 : تم آمر هلاكهم؟ «وإلَى | N‏ ۲۱۰ - بالبناء للمفعول والفاعل - في الخرة فیجازي. 

(۱) معدودات أي : معیّنات مؤقّتات . والتشریق: تقدید اللحم وبسطه في الشمس لیجف بعد یوم النحر. والتفر: الاندفاع إلى البیت الحرام. وفي يومين آي : 
رمی في يومين فقط . والائم : الذنب . والجمرات ثلاث وستون حصاة» يُرمى منها في کل یوم إحدى وعشرون إلى الجمرات الثلاث بالعدل. وتأخر: بقي في 
منی . واتقاه: تجنب غضبه وطلب رضاه. وإليه آي: إلى موقف حسابه يوم القيامة. وتحشرون آي : تجمعون أحياء بالقهر بعد الفناء. 

(۲) يعجبك : يرضيك ویسعدل. والحياة أي: مایکون فیها من الأمور. ویشهده أي: یقسم به ویقول : يَشهد الله . والقلب : موطن التدبر والاعتقاد والانفعال. 
وت نز انس ار والآيات تشمل أيضًا كل منافق. والحمر: جمع حمار. وعقرها أي: قتلها. ويفسد: ينشر الضرر والايذاء بقصد. ويهلك: 
یتلف ویقتل . والحرث : المزروعات. والئسل: المولودات. ولایحب أي: یکره ویمقت . والائم: الظلم والفساد. وجهنم: اسم علم لدار العقاب یوم القيامة. 
و بلغ النهاية في السوء والبوس والشقاء. ونفس الانسان: شخصه بروحه وجسده. وصهیب هو الصحابیْ الرومی المشهور. والرژوف: الشدید 
الرحمة والعطف. والعباد: جمع عبد. وهو المملوك خلقّا وقهرًا وتعبدا . 

(۳) ادخلوا فيه أي: آمنوا به اعتقادًا يقينيًا بالقلب واللسان. وبكسرها يريد القراءة «الشلم؟. وكافة أي : جا وواعدا وا واا و تا رما 
والخطوات: جمع خطوة. وهي مابين القدمين من المسافة حين الخطو. والشيطان: من يوسوس بالشر من الانس والجن. والتفريق أي: لأحكام الاسلام. 
والعدو: المعادي يسرّه ما يؤذيك ویضره ماینفعك . 9 بلغتكم وكلفتم باتباعها . والعزيز: الغلاب على آمره بلا معين ولا منازع . والحكيم: ذو الحكمة 
العالية بکمال العلم وإحسان الفعل واتقان الأشیاء. ويأتيهم: یقصدهم ویأخذهم بالعذاب والاستتصال. والمعنی : يأتيهم الله بما وعدهم من العقاب على 
العصیان . انظر فتج القدير ۱ :۳۱۳-۰. وقوله أي: في الآية ۳۳ من سورة النحل. والعزلة :ها بلاق من الضوء وینشر عليك ال والسحاب اى 
الابیض . والملانکة: جمع ملك» مخلوقات نورانية معصومة مطهرة. والامر: الحكم. وإليه أي : إلى حكمه وقضائه. وترجع: تصير ورد وبالفاعل يريد 
القراءة بالمبني للمعلوم «ترجعٌ» أي: تعود. ويجازي آي: علیها . ۱ 


الحزء الثاني ۳۳ ۲ - سورة البقرة 









اس سا را له إسرائيل € تبكيئًا : كم آتیناه هک كم : استفهامية معلقة 4 
سل - #بني إسرائيل 6 (كم اتيناهم4 کم 5 


اسل» عن المفعول الثاني » وهي ناني مفعولي (آتینا ۷ ومميّرها من آية یه 6 : 
ظاهرة» كفلق البحر وانزال المنّ والسلوی. فبدّلوها كفرًا ؟ ومن يبدل نغمة اه # أي : 


7 
ر أ ی 








ما آنعم به عليه من الآيات لأنها سبب الهدايةء [مِن بعد ما جاءثّه 4. کفرا فان الله ۶ 
ند وشن له . 5 
ع د ۳ ۰ 5 OY‏ الا م واه فک ظ 
۴ ر ین لین ن گفروا ‏ ۱ من اهل محف و الحياة الدنیا 1 بالتمو یه فاحبوهك و4 هم ۹ رشن ی شا ات کر 1 
35 رت ی 7 
e‏ را ام کعمار وبلال وضهیب ‏ آي : : یستهزتود بهم مر f‏ ما ره کی 4 
7 9 ھک ختلف هید( ين أو د 5 مر ١:‏ 
ویتعالون علیهم بالمال. والَذِينَ انقو 6 الشرك - وهم هولاء - فوقهم یوم القيامة . ۳ 1 
وا تررق من شا پقیر جساب) ۲۱۲ أي: رزقا واسعًا في الآخرة» أو الدنیا بأن نت 
اك المسخور منهم أموال ا ورقابهم 0( اک أو یالیو ا لله مهدى من د 0 
4 مس رار ر حقو یر سر رم 2 ”2 ورو وموس یه 
م ش ا كس ی ر ضط مستي 9 ام حسبت مر أن ند خلوا الجمّة ولما 79 
۳ کان لاس أمة واجدة 4 على الایمان» فاختلفو | بان امن بعض وكمر بعض ۰ ا 5 9 کک 
e‏ م2 11 ۳ ل ور و مزر مر ۰ 3 ۲ | 2-6 ام و۳ 
9 فبعث الله لله النبیین لنبیین 4 الیهم رین من امن بالجنة 9 ومنذِرِينَ 6 من كمر بالار» ا وان دک کت سا والضراء 1 


0 و 9 
ا م2 ايك يه و 
چ د سر دب وبر 9 سرو س اکر 9 


لا ی © وکلک ناد د 9 


#وأنزل معهم ٠‏ الكتات) بمعنى الکیّب وبالحق 4 تلن ب«آنزل» (ییحکم) به وین 
التاس فیما اخْتَلَمُوا فيه فيد 5 )€ من الذین» وما ختلف فید) آي: الذین 8 1 الذي ار 


مر E‏ س و سرو مر سے ريد ع سے سے رسد 

ای الکتات» فامن بعض وكفر بعض من بَعدٍ ما جاءَتم تهم البَيّناتٌ 4 : الحجج الظاهرة E‏ ی 
۱ ۱ 2 ف سه جم 1 

على التوحيد - ومن - اة ب«اختلف». وهي 0 ۳3 مقدم م ا لاستثاء يج 8 ر سح ام له يه علي 0 00 


جه 


إن 


المعنی - 9 بَعْيًا ¢ من الکافرین #بينهمی فهّدی الله الْذِينَ منوا لما اختَلفوا فيه فيه من 6 : 
للبيان 00 0 بإرادته . 8 والله بهدی من بشاء 4 هدايته إلى صراط 


EOE‏ : #أم» بل أ« حسبتم أنْ تدخلوا الک لماک لم مایم مثل): به ما أتى اين لوا بن م6 من 


المژمنین من المحن» فتصبروا كما صیروا؟ متهم 4: جملة مستأنفة مبيّنة ما قبله «البأساءخ4: شِدّة الفق والضراء 4 : المرض» 
لو وه م موسي آي: قل الوذ وان شرت سید تم لتناهي الشدة علیهم : 
6ه - لمحت - 2 : ماذا» أي + نيرت رال عمزو انجس ر وكان شيحًا ذا مال» فسأل النبيّ عمّا يُنفق وعلّى 
من ینفق . (فل» لهم: ما e‏ نيان ل(ما») oT‏ وفيه بان و یه ل وم 00 
إنفاق وغیره ‏ فٍن له په علي ۲۱۵ : 0 


۱ اتل النبي یعقوب جد الیهود والنصاری. والتبکیت : التوبیخ. وآتينا : أعطينا. ومعلقة أي: تبطل عمل الفعل لفظًا لا معنی . وكفرًا أي: جعلوا الکفر 
بدل الایمان. وفلق البحر: شقه قطعا منخفضة بينها طرق صلبة» لعبور بني [سرائیل. والمن: کالعسل الأبيض. والسلوی: نوع من الطیر. ویبدلها: یحرفها . 
وجاءته : وصلت إليه وتمکن من معرفتها . 

(۲) ژینت: جعلت محبوبة. وکفر: کذب الله ورسوله. وأهل مکة أي: وغیرها. والحياة أي : مافیها من المتاع والزينة . والتمویه : التحسین الظاهر. ویسخر: 
یتهکم. وآمن: عرف قلبه التوحید . واتقوه: تجنبوه ولزموا الایمان. وهؤلاء أي : الفقراء المذکورون وآمثالهم من المژمنین . وفوقهم أي: في المنزلة . والیوم: 
الوقت . ویرزقه: يهي له ما یکفیه. ویشاء آي: :يريد أن یرزقه. والحساب: المحاسبة بما یستحق» أو يما یسعی له. 

(۳) الامة: الجماعة على دين واحد. والمبشر: من يبلغ بالسعادة. والمنذر: من يهدد بالعذاب. وآنزل: آرسل على لسان جبریل. والکتاب أي: الکتب. 
انظر «المفصل». وآوتوه: أعطوه وکلفوا به . والبغي: الظلم والعدوان. وهداه: آرشده بحسب اختیاره الطیب. ویشاء أي: يريد أن يهديه . والمستقیم : اله 
المعتدل . 

(6) الجهد : كثرة البلاء في غزوة الخندق. وحسب: توهم. . ويأتيكم : ينزل بكم . وخلوا: مضوا. ومست: آصابت. والضراء: الایذاء. وبالرفع يريد القراءة 
یمول» . واستبطاء للنصر أي : لا شکا في عون الله ونصره. وتناهي الشدة: بلوغها غاية ماتکون علیه . والنصر : العون. وقریب أي: واقع لا محالة. 

(۵) ماذا أي: ما قدره وما جنسه؟ وعمرو بن الجموح صحابي من الأنصار. والخیر: ماینفع. والأقرب: الاکثر قربّا . والیتامی: جمع يتيم. وهو الطفل مات 
آبوه . والمساکین : جمع مسکین . وهو الفقیر المحتاج . والسبیل : الطریق العام . وابنه : المسافر من بلده ولم يبق معه مال یکفیه . والخیر : العمل الصالح . 
والعلیم : المحیط بالغ الاحاطة. 


وی ای ۳ الجزء الثاني 
ی ا OOO:‏ 


۱ 2 0 mm 


۵ ریہ یر سر سه < 




















-١ 0‏ يكُيتَ4: فرض فعلیکم القتال) لِلكُنَار وه كرْة6: مكروه (لكم» طبع 
ري و نی ام رز 5 لمشقته . 9إوعَسَى أن تکرهوا شيئًا وهو خیر 1 وعَسَى أن توا شتا وهو شر 3 
موس میداد 3 تکم 


اک وآ و هس > © © جاک عن 5 لكم4. لمیل النفس إلى الشهوات الموجبة لهلاكهاء ونفورها عن | لتکلیفات الموجبة 
4 2 3 خر( 1 لسعادتها . فلعل لکم في القتال» وان کرهتموه خیرا لان فیه إما الظفر والغنيمة أو 
ار ال کیره 29 الشهادة والأجرء وفى تركه وإن أحببتموه شرَّاء لان فيه الذل والفقر وحرمان الأجر. 
ا وک فر بد وَالْمَسْجِر ال ام اهلعف نار ا ور سر 1-6 1 * ۶و 2 ۳ 7 ]و 1 ع 
6 و مر ولخراج ۰ لول وال یلم ما هو خير لکم «وأنتم لا تعلمون 4 ۲٠١‏ ذلك . فبادروا إلى ما يامركم 
3 2 م2 سے سر روح ہے قد ر رم بر مه کل 

| اتسیو یوک 1 به . 





































۰ 2 ۱ 0 معن بر إن أسَعَطعُ ووم يرک ر د‎ o? 

۹ رو سر مسر ا ا وو لع 83 ۲ وارسل الب یار اول سرایاه» وعلیها عبل الله بن جحش » فقاتلوا المشركين 
کو هد نویه تیش ورڪ اتاک حيطت 5 1 7 0 سر و جر ۳ 
اف بت ریک کب بات = وقتلوا ابن الحضرمی » ET‏ والتبس عليهم برجب». رهم 
نوی والاخرة 0 د 3 ET‏ کک ER‏ نال ف بل 
۳ مرو ل س مدر ۱۲ سم rl r‏ ون 

کا اکھد ران را رسد 0 مدا منم م لاس وس اد دینه ‏ وه 57 باللهء 8و4 2 عن 
م تم مو > و وو ور کک م مچ ہے و ۲ 5 TET‏ 3 ۱ 01 

لَه موز نی © وتك عب ار ا [المَسجدِ الحرام) آي : مكة» (وإخراج آهله منه - وهم النبی والمؤمنون 
۱ سره ۶ سر ےہ 9 5 1 85 ۹ 2 ۶ 5 ۳ ۳ ۱ 0 8 1 " .2 
2 امسر فل فيه مد م یور ومع لا و انمهما 1 - وخبرٌ المبتدا © أكبرة: اعظم وزرا عند الله من القتال فیه ر 
5 ر مرج ل 4 موس وله ا و قا 

آڪبڙين نيو وکوک دنق 3 الشرك منك كبر من القتل © مور فه ولا یزاون 6 أ" الکقار ١‏ «إيُقاتلوتكم 4 9 
)5 مر م ر 5 

کي للك ین ال که یت کم کرو © 19 آیها المومنون - #ختی 4 كي یرو کم عن دييكم) إلى الكفرء ون استطاغوا . ومن 


و O‏ لساك شتا پرتدد منكم عن دینه » فیمت وهو کافن فأُولیك خبطت 6 : نطلّت (أعمالهُم6 
الصالحة في الدنيا والآخرة €“ فلا اعتداد بها و ثواب عليها 2 SEE‏ إلى الاسلام لم يبطّل عمله؛ فیثات عليه 
ولا بعیدی کالحح مثلا » ع الشافعي - «وأوليك أصحات التار» هم فيها خالدون) ۲۱۷ . ولما صن السریَة أنهم إن مر مارم فلا 
يحصل لهم أجر ل إن الَّذِينَ آمَنْواء وَالَّذِينَ هاجروا 6 : فارقوا آوطانهی وجاهدوا في سبیل الله 6 : لا علاء دینه «أُولئِتَ پرجون رح 
الو : ثوابه. وا غَفُورٌ للمؤمنين» رجیم6 ۲۱۸ بهم . 


۳- ویسألونك غن الخمر والمَيسر) : القمار ما خکمهما؟ لإقل) لهم : #فیهما أي: في تعاطيهما الم كبير6: عظيم - وفي قراءة بالمُثلئة - 
لما يحصل بسییهما من المخاصمهة والمشاتمة وقول الفحش » ٠‏ ومنافع للتاس 4 باللذة ترج في الخمر واصابه الما بلا 5 في المیسر » 
#وائمهما # آي: ما ينشأ عنهما من المفاسد «أكبَرُ» : أعظم من نفعهما چ . ولا نزلث شربها قوم وامتنم نم آخرون» إلى أن حرمتها اية «المائدة» . 


5- (ويسألوتكَ : ماذا فقو ن 4 آي : ما قدره؟ قر 4 أنفقوا العف آي: الفاضل عن الحاجة ولا تفقوا ما تحتاجون الیه وتضیعوا 


آنفسکم . وقراءة الرفع بتقدير : و . «كذيك»4 0 ين لكم ما در« ی الله لَكُمْ الایات. لَعَلّكُم تَتفَكَرُونَ ۲۱۹ في) أمر قالذنیا والآخرة4. 
فتأخذون بالأصلح لکم فیهما . 


)١(‏ القتال: المحاربة ببذل النفس والمال والجهد. وهوفرض عين يجب على - جميع المسلمين والمسلمات» إذا هجم عدو كافر أو اعتدى على بلد مسلمء 
وفرض كفاية إذا كان لغير ذلك. وقد فن بعد الهجرة. وطبعا آی: في طبع ال الانسان وما جبل عليه من تجنب الأذى. وعسى أي : يجوز وقد يتحقق. 
و ها لذ تدر كرف ور اک ای ۱ 

(۲) السرایا: جمع سَرِيّة. وهي جماعة من الصحابة للقاء المعتدین من الکافرین . وعبد الله استّشهد في غزوة أحد. والتبس علیهم أي: اختلط آمره على بعض 
المحاربین . وبدل: يعني أن «قتال»: بدل من الشهر يفيد البیان والتوکید. وكفرٌ به أي: جحود لالوهیته ووحدانیته. والحرام: المحرم. والاخراج: الاگراه على 
الخروج . وعنده آي : في حکمه . والشرك عنکم. ای : وما اماك ah E‏ 9 ولایزالون آي : سيستمرون دائمًا. والكفار ای المشركون وأهل 
الکتاب والملحدون. ویقاتلونکم : بالسلاح والتآمر والایذاء والافساد. وبالموت عليه أي: على الکفر. والسرية: الصحابة الذین کانوا في السرية وحاربوا. 
وجاهد: بذل أقصى مايستطيع من نفسه وماله وقدراتی لحرب الأعداء ومنع عدوانهم. ویرجون أي: يطمعون ويؤمّلون. والرحمة: العطف بپالاحسان والاکرام . 
والغفور: الكثير الستر للذنوب. والرحيم: العظيم العطف بالعصمة والعفو. 

(۳) يسألونك أي: الصحابة. والخمر: ما یَخمر العقل ویّسکر به الانسان. والميسر: من الیّسر لأن فيه أخذ المال بلا كد. والائم: الذنب. وبالمثلثة يريد 
القراءة «کثیر). والمنافع : جمع منفعة. . و«المائدة» انظر الآيتين ٩۰‏ و۱٩‏ من تلك السورة. 

)٤(‏ ينفق: يصرف لنصرة الدين وعون المسلمين. والعفو: مايزيد عن حاجة الانسان. وبالرفع يريد «العَفُوُ4. ويبين: یوضح ويفصّل. والآيات: الدلائل على 
الأحكام الشرعية . وتتفکرون أي: تستعملون عقولکم لفهم صلاحية الایات لکم وتتدبرونها لتستنبطوا الأحكام. وتفهموا المصالح والمنافع المتصلة بها . 


۳۵ 


الحز ء ع 





ع E‏ ور :اس 






رو 


صاصر صر ھ2 7 _ لكر 
اور ی نبت قل ۳ 


کے 
4 4 


ا ر ks‏ 7۶ | گر جر ١‏ سر 3 
5 عون تا لطوهم وف واک وان ا 1 
۳ و CA‏ 

3 م2 عي ۳۹ 1 7 وير‎ ê 
4 ES المصلح و‎ 26 
کک ومن ولامه مَومِتة حي‎ 5 3 














في آموالهم. بتنميتها ومداخلتکم. حير من ترك ذلك» وان تُخالِطُوهُم 

تخلطوا نفقتهم بنفقتكم ؟فاخوانکم 6 أي : : فهم إخوانكم في الدين» ومن ان لاخ أن 

يُخالط آخای آي: فلكم ذلك. وال َعم المفيدة لأموالهم بمخالطته من 

المُصلِح» بهاء فيُجازي كلا منهما. ولو شاء الله لأعنتکم6: لضَيّقَ علیکم بتحريم أ 

المخالطة. (إِنَّ الله عَزِيرٌ4: غالب على أمره» (حکیم 7٠١‏ في صُنعه. 0 رو کبک از 

۲- ولا تکخوا 6 : تتزوّجوا - أيها المسلمون - [المُشركات) أي: الکافرات دعوم إل لارو رال الج والمشفرو د 
0 


کح بوم لام میکح 


مم كوو لم 0 7 حى ۱ 


وو ر قرو ام محر ل مسر ا 

وی وين - ولأمة فوینة حير من مشک 0 ی وی من و الک قد 6 وت 
EE 53 ۱ E 3‏ 120010 م - 1 عه 3 

مخصوص بغیر الکتابتات» باية اشنا من ۷۳1 ۳2 الکتات» _- #ولا 1 ر کم عي يتل 20008 رت 1 


تتیخوا؟ : نروّجوا «المُشرِكِينَ» أي: الکناز المؤمناتٍ حى يُوْمِنُوا. ولعبدٌ وین 

خير من مشرلی ولو أعجبكم 4 0 وجماله. اوليك أي : آمل الشرك «يَدعُونَ 

إلى التّار6 بدعائهم إلى العمل الموجب لها ٠‏ فلا تليق م مناکحتهم. والله دعو 4 على 

لسان رسله 9إلى الحتة ل العمل الموجب لهما بِإِذْنِهِ # بإرادته. فتجب 
ین آیا س» للم رون ۲۲۱: یتعظون . 


إجابته بحرو أوليائه #ویبین ایا 





ا رک مه مب ویو ی 0 
: 1 مرو و 4 سودي 
3 وم تک و جر 
© واتَقواا تسش و 








94 
لحك 
صا 
١‏ 
۷ 1 
۷ 


هم 
1 





۳ ژویسآلونك عَن المحیض) أي : الحیض أو مکانه 0 فيه ؟ قل عله ۱ ات اقا 

هو دی : قذر أو 3 فاعتَرلوا الشساء 6 : 0 وطأهنّ « في المحیض 4 أي ۱ 

وقته أو مکانی ولا تقربوهن 4 بالجماع و ختی يَطْهُرْنَ 4 5 ا الطای 9 والهاء وفيه إدغام التاء في ۳ في الطاء - آي : 
یفتسلنٌ بعد انقطاعه. و فإذا هرن الوم 00 لمن خیث آمرکم الله 4 بتجتبه في الحيض وهو لر ولا ا الی غیره. . إن الله 


يحب 4 : پیب دیکرم © التَوَابِينَ 4 من الذنوب (ویجب بو نز من الأقذار. 

4 - «نساوگم حرث لكم» أي : محل زرعکم الول. #فائتو 6 أي: محله - وهو المَبُلٌ - « أنى 4 کیف )0 من قيام وقعود واضطجاع 
وإقبال وادیار؟ تزل ردا لقول الیهود: وی یی ا د وی لأشيك) العمل المالم. هل 
الجماع (وائّقوا الله في آمره ونهیه واعلموا نکم ملاقوة4 بالبعث» فیجازیکم بأعمالکم. وتشر المؤينين» ۲۲۳ الذین انقّوه بالجئة . 

۵ - ولا تجعَلوا الله أي : الحلف به «عرَضة) : : عله مانعة «الأيمانكم» آي : لمحت اي سمي باليمين لملابسته له - أن تفعلوه 
وآن» لا وروا وتَتّقواء وتصلخوا بَينَ الاس . فتکره اليمین علی :ذلك ویس فيه الحنثُ ویکفر: بخلافها على فعل البر ونحوه فهي طاعة. 
المعنی : ۷ تمتنعوا من فعل ما NE‏ و ادا حلفتم علیف بل ائتوه کون لا نسي ندوليا الامتناع من ذلك . 3 والله سَمِيع # 


لاقوالکم #علیم ۲۲ بأحوالكم . 


)۱( اليتامى : جمع یتیم أي: الطفل مات أبوه. وواكلوهم أي : خالطوهم في الطعام. ويأثم : يقع في الذنب. وافحرج» أي : یکن في ذلك ضیق وشدة. 
والاصلاح: التحسین والتکثیر. والمداخلة: المشاركة في الاموال والطعام وغیرهما. وخیر أي: آکثر نفعًا. والاخوان: جمع آخ. ولکم ذلك أي: لکم 
المخالطة . ویعلمه : يميّزه من غیره. والمفسد: من يسبب الضرر. وشاء أي: آراد أن یُعنتکم . 

0 یژمنْ: یدخلن في الایمان. والامة: المملوكة. وخر آی: أكثر نفعًا . وأعجبتكم: استحستتم ما فیها. ومخصوص أي: مقصور. والکفار أي: غير 
المسلمین . والعبد: المملوك. وأهل الشرك آي: آصحاب الوثنية رجالا ونسای وأهل الکتاب من الرجال. ویدعون آي: یوجهون ویدفعون. ویدعو: یوجه 
ویرشد. والجنة: البستان العظیم . والمغفرة: الستر للذنوب ومحوها. وآولیاژه أي: المومنون والمومنات. وتتذکر : تستحضر الخیر لتعمل به. 

(۳( المحیض أي : حکمه. والحیض: العادة الشهرية. ومکانه: الفرج نفسه. وفیه أي : في وقت الحیض . ویقربها: یدانیها . وبتشدیدها والهاء يريد القراءة 
ا والقبل : الفرجح. ولاتعدوه ای لا تتجاوزوه إلى الدبر. ويحبه أ یوده فیکرمه . والتواب: الشدید الطلب لترك العصیان وللستر والمغفرة. 
والمتطهر : المتنزه ه والمتزكي بالصلاح والنظافة . 

(5) ائتوا حرتکم أي: جامعوه. واتقوه: تجنبوا غضبه واطلبوا رضاه. واعلموا أي: دوموا على العلم. وملاقوه آي : صائرون إلى لقاء حسابه. وبشرهم : 
آبلخهم مايُسرهم . 

(6) الله أي: القسم باسمه العظيم. والأيمان: جمع يمين. وهو الشيء المحلوف على تركه. وعليه أي : على البر والتقوى والاصلاح. وأن تفعلوه أي: 
غرضة مانعة أن تفعلوا ما أقسمتم عليه. وتبروا ا تفعلوا الْبرٌ. والحنث: a aL‏ فالسّئَة جعلت إنفاذ مثل ذلك القسم آَم ِن مخالفته ودفعکفرته. 
وخلافها أي: بخلاف اليمين. وعليه أي: على الامتناع من فعل البر. وذلك أي: فعل البر. انظر «المفصل» وآخر الآية ٠۸١‏ . 


خر > 




























ی IEE‏ ۰ ماهد ۳ ۲ 

آا 1 لاا 8 اه لوف منک و1 را خدک اسب - لا حدم الله 4 باللغو > الكائن زفي آیمانکم 6 ود وهو ما يُسبق إليه اللسان» من 
ا قد سم )ارفا نابي تك ا عد لي لحو : لا واللّه وبلى والله . فلا إثم فيه ولا کفارة - و ولکن 
ا و تس 1 وخ ہما كَسَبَتْ فوب ؟ أي : قصدته من الأيمانء إذا حنثتم . وال غفور 6 لما 
بو 1 1 9 ۳۹۹ 1و فان لله ع > 0 4 یو لو 2 ینتم #و غَفُورٌ 4 ر 

0 5 آشهر فاد 5 وص ےس تس 3 کان م اللغوء #حلیم؟ ۳۳۵ بتأخير العقوبة عن مستحقها . 

۳ آلطلی فان أله 9 وم لقنت مر ۹ حمدك م 

0 4 هسح علي )وا ا - لین يُوْلُونَ من نسائهم». ای یحلفون لا یجامعوه #تربص 4 : او 

ELO 39‏ تک مال مقر 23 500 
هه رو ولا تلم آن تماق 2 9 «أربَعةٍ أشهّر - فان فاؤوا): رَجَعوا فيها أو بعدهاء عن اليمين إلى الوطءء فان الله 
۳ ا کے مره 31 ES 0 7 CR E‏ کو ۱ 

2 عليه اياده اكيز ویعو ل نح ردهن E‏ غفور 6 لهم ما أتوه من ضرر المرأة بالحلف» #رحیم ۲۲ بهم وان عَرَمُوا 
6 فى یناکت رک ینز ری عکین نون ف الطّلاقَ 4 أي: عليه» بان لم يفيتواء فلیوقعوه فان الله سي( نقرلهم 

5 3 ر 9 د رم به ت مر س مله 2 ۹۹ 7 0 

و بعکم 8 اس تان 0 وعَلِيم ۲۲۷ بعزمهم . المعنى: ليس لهم یهافر ]لذ لته أو 
56 7 2 2 7 00 ي ص مر x‏ #4 
امسا ك مروف اورا he je‏ 8 الطلاق - 9والمُطَلقاتٌ یبن أي: ينتظرْنَ بأنفیهنٌ 6 عن النکاح «إثلاثة 
تا خد وا مما انیم مو pr‏ یقیما : قروء چ تمضي من حين الطلاق - جمع فر بفتح القاف» وهو هو الطهر أو الحیض. 

0 قولان. وهذا في المدخول بِهِنّ» أمَا غيرهنَ فلا عة عليهنَ؛ > بقوله: «فما لکم عَلَيهِنَ 
من عدة)» وفي غير الايسة والصغيرة فعدتهن د ند شه والحوامل فیدتهن أن 
َ: و ی لعي والاماء فعدتهن قرآن بالسّنة - ولا جل له 
3 سر رو م ۳ ی | ی ی کار ای > ريج سم مه 3 أن یکتَمنَ ما خَلقَ الله في أرحامِهنٌ 4. من الولد أو الحيض » ان کن ب یون ب ن بالله و 
00 رجا لته ماجح لمآ نباراجعا إن ظنا أن 28 

ک فرس مر ی هم موم ف لور A‏ ال وبُعُولتُهُنَ 4: آزواجهن #أحق بِرَدْهِنَ4 أي: بمراجعتهن ولو أبَينَء #في 
5 بقیما حدودا نو وتك حدود ال لله ببینها لقو م يعلمون O:‏ | 7 


2 TS e ذيك) اي إن آرادوا‎ her EEG EO EGE 
تحریض على قصده لا شرط لجواز الرجعةء وهذا في الطلاق الرجعی . وأحقٌ: لا‎ 
تفضیل فیه. إذ لا حقّ لغيرهم في نکاحهن في الذة. وله على الازواج مثل الّذِي) لهم (عَلَيهِنَ4 من الحقوق وبالمعزوف» شرعًاء من‎ 
حسن العشرة وترك الضرار ونحو ذلك». وللرجال عَلَيِهِنَ دَرَجِة4 : فضيلة في الحق» من وجوب طاعتهن لهم لما ساقوه من المّهر والانفاق.‎ 

و والله عزیز# في ملكه. حکیم 4 ۲۲۸ فیما دبره لخلقه . 

۳- «(الطلاق > آي : اللطلق التي بترا جم بعده 9 مَرْتا ن¶ أي : اتان . فامساك6 أي : بولك ام کون ماه بان رهوش معرری ون 
غير ضرار» و تسريح) ق إرسال له باحسان ولا جل لکم) - أيها الأزواج - أن تأخذوا مما آتیتموهنَ # من المهور #شیئا € [ذا 
طلقتموهت لا أنْ يَخافا4 أي : الزوجان الا يُقِيما حُدُودَ اللو أي : لا يأتيا بما خذه لهما من الحقوق - وفي قراءة: «یخافا» بالبناء للمفعول. 
فألا يقيما : بدل اشتمال من الضمیر فيه . وقرئ بالفوقيّة في الفعلین - فان خفثم ألا یقیما خدُود الله فلا جُناح عَلیهما فيما افدّث به) نفسها من 
المال لبطلقها آي : لا حرج على الزوج في أخذه ولا الزوجة في بذله. تلك الأحكام المذکورة و خدود الله. فلا تعتَدُوها . ومن يَتَعَدَّ خدود 


8 رو رو وه 


)١(‏ يؤاخذ: یعاقب. وهو آي: اللغو في الایمان. وامن غير قصد الحلف» يعني أن القصد لتوکید الکلام. والأيمان: جمع یمین . وکسبت أي: تحملته بعزم 
صادق . والقلوب: جمع قلب . وحیث: لم يبر بقسمه أي: خالفه أو أخل به. والغفور: الکثیر الستر للذنوب. والحلیم: العظیم الامهال لا يعجل الانتقام. 
(۲) يحلفون أي: يقسمون القسم المانع من الجماع. والأشهر: جمع شهر. وفيها أو بعدها أي: في الأشهر الأربعة أو بعد ذلك. والوطء: الجماع . 
والر حیم: العظیم العطف بالاحسان . وعزموا ای" آصروا بعد مضي الأشهر الأربعة. والطلاق: فراق النساء. و TEE‏ وسمیم علیم : انظر آخر الاية 
۱ والمطلقة : التي وفع علیها الطلاق وصار نافذا . وینتظرن آي : كل منهن تبقى بلا زواج فى قير المطلن لها . والقروء هذه مدة العذة. وقولان أي : 
تفسیران لمعنی القرء. وهذا أي: الحکم المذکور قبل. والامة: المرأة المملوکة. وبهن يعني: باللواتي جامعهن آزواجهن. وبقوله يعني: الآية 4٩‏ من سورة 
الأحزاب . والایسة: التي انقطع عنها الحیض. والصغیرة: التي لم تبلغ سن الحیض. وسورة الطلاق يريد الاية 4 منها. والسنة يعني أن السِّنَّهَ الشريفة جعلت 
عِدَّة الأمة مدة قرأين . ولايحل: لا يجوز. ويكتم: يخفي. وخلق أي: آوجده. والأرحام : جمع رجم» موضع الجنين في البطن. والبعولة: و 
أي: إلى النكاح. ولو أبين آي: وان امتنعن من الرجوع إلى آزواجهن. وإصلاحًا أي: إزالة الخلاف. وقصده أي: قصد الاصلاح. ولاشرط: يعني أن الجملة 
الشرطية ليست قیدا للرجعة. والرجعي: مايجوز معه للزوج رد زوجته» SC‏ ومن الحقوق أي : للنساء كما للرجال حقوق. e‏ ما 
يقرّه الشرع وعادات الصالحين. والفضيلة: الزيادة. وفيها إشارة إلى حض الرجال على البر والاكرام» وحض النساء على التبجيل والطواعية. وساقوه أي: 
دفعوه. والعزيز: الغلاب لا يعجزه الانتقام. والحكيم: العليم بعواقب الأمور ومصالح الخلق. (۳) المراد بالطلاق العدد الشرعي لوقوعه» وبالمرتين هو 
تحديد الجواز. والمهور أي: وغيرها. والحدود: جمع حد. وهو الحكم الشرعي. ويُخافا أي: یخاف ولاة الأمور الزوجين. والضمير فيه أي: في «يُخاف». 
وبالفوقية يريك لا آن اق آلا تقیماا. ولم أقف على سند لهذه القراءة. والجناح: الذنب. وعليهما أي : على الزوجين. والمذكورة يعني: في الآيات ۲۲- 
۹ ولا تعتدوها آي : لا تتجاوزوها بالمخالفة. ویتعدی: یتجاوز ویخالف. وطلقها أي : طلق زوجته طلقة ثالثة. ویطو‌ها آي : یضاجعها. والشیخان: 
البخاري ومسلم. انظر «المفصل». ویتراجعا آي: یرجم کل منهما إلى الاخر بعقد جدید. وظن : غلب على ظنه. والمذکورات يعني: في الایات ۲۳۰-۲۲ . 


الحز ء الثانی ۳۷ اكه البقرة 
ٍ وت مرج ی ف وا 
+ سرح وهن روف ولا كوه الوم[ 1 



















r RS e‏ 0 (فلا تحل له من 
الله وفاوليك هم الظالمون ۲۲۹ . فان طلقها ¢ الزوج» بعد الشنتین» فلا تحل له 
بعد # أي : بعد الطلقة الثالثة» (حنی تكجح) : : تتزوح : روجا غير ويطأهاء كما في 










الحدیث رواه الب ل 2 فان طَلْقَها 6 الزوج الثاني و فلا جناح ليم 1 ا الزوجة € سے سر مر پم .کر سم تخر و م روت مر هر و زوه ور 
5 ده 3 ی ۳ 57 الك فقَد ظام تسه ولانتخدوا ءات الله هروا وأذ وا 3 

۱ إلا إل ان يتراجعا 4 | النكاح بعد انقضاء العدةء # إن ظنا آن يقيما حدود ww‏ 5 5 4 
و كه 2 يتر 0 رم و 5 0 را که ل 2 نالک ب وا[ 2 4 
و 9 ۰ © لعمت الله 9 انرز 2 

الله . وتلك 6 المذکورات خدود اللو يبَيْنْها وم يَعلَمُونَ ۱۲۲۰ يتدبرون . مرم ج ا 1 ا وو 8 
00 ید بعک بسواتقوا له وأعلموأ نانبل کی 11 

أ- ف وإذا طَنم النساع بل جهن 4 ۰ قارین الما عذتهن » فامسکوهن 3 4 ا 5 0 0 E‏ ۳ 
0 6 0 5 ۱ زا lo‏ لقا سا ل حر 3 
تراجعوهنْ #بمعروف # من غير ضرار (أو سرحو هن بمعروف ؟ : 0 حتى عا ء ملعن آجلهن فلا وت 


0 سا م سے مر BE‏ ا 


افو موم 


۱ کل الله والیوما کرد لک زک کک وهر ات 


سے 
سر سے کر ب 


تنقضي عذتهن › ولا KE‏ هن بالر جعة ضرارا؟ : مفعول لا حله 
لتعتدو #۱ عليهنّ بالالجاء إلى الافتداء أو التطليق وتطويل الحبس : 






قعل ذلك فقد ظلم تفه بتعريضها إلى عذاب الله - 8 ولا ٌخذوا ] بات 5 46 ترش © ھت | 14 
و و مج ا 3 5 سے م اک ی سے اشر رت AR? Ar‏ 
مد مهزوءًا بها بمخالفتها 0 اله علبكم) کک 4 6 اس چیه سر 1 


بأن 5056 العمل په 75 AS.‏ 0 ۳ أو اله ۵ کل شيء e‏ ل ا ES‏ رذق ارت ملا 


يخم عليه 2 اذا طَفتم السام فا > َلَعْنَ أَجَلَهُنَ 4 ۰ انقضصت عد فلا 9 مر اس مر سس مه ا ا ر 1 5 
وم و 8 ي روا فبلغن ۱ AS‏ از تس تارج لا ایو اکتا وب ناح علیماوات ۲ 
شوه © - خطاب للأولياء - أي : تمنعوهنّ من 8 أن یَنکخن أزواجَهَنَ 4 المطلقین 1 ا و کرک صو ام سر 6 عر 3 

3 أن تسترضعو اجاح جر‎ 28 5 ۱ E a 
۳ مه لأنّ سب نزولها ان اخت معقّل بن يسار طلقها زوحهك فأراد آن يراجعها 3 ر‎ 


rt 5‏ 1 و 2 1 ےم وج 
هي ال له وا عامو] آن له یا تساو مت ١‏ 
3 


نمنعها مَعقل» كما رواه الحاکم (إذا تراضوا» أي: الازواج والنساء بينم عن رن : 


ِالمَعرُوفٍ» شرعًا. «ذلِكَ4 النهي عن العضل 9يُوعَظٌ به مَن كان منکم يُوْمِنُ بالله 
واليّوم الاخر 4 لانه المنتفع به. (ذلكم) أي : تركالعضل ‏ أزكى 4 : خير «إلكم. واطه رک لكم ولهنّ. لما يخشى على الزوجين من الريبة بسبب 
العلاقة بینهما إوالله بعلم ما فة المصلحت (إوأنتم لا تَعلمُونَ4 ۲۳۲ ذلك . فاتبعوا آمره . 

eS‏ ل رتش حولي 4 : عامین #کاملین 6 : صفةٌ مؤكّدة - ذلك من أراد أن یم الرَضاعة 4 ولا زيادة 
عليه- وعلى المَولُودٍ لَه ي : الاب لإرزقهُنَ) : إطعام الوالدات» «وكِسْوَتْهُنَ 4 على الارضاع إذا كنّ مطلقات» #بالمَعروف؟: بقدر طاقته - 
إلا تکلف تفن ل ست : طاقتها. لا ضار والدة پولدها 6: بسببه بأن ثكره على إرضاعه |ذا امتنعث» [ولا) یضار موود له بولدو 6 
ا أن کلف فوق طاقته . وإضافة الولد إلى كل منهما في الموضعين للاستعطاف - إوعلى الوار ثِْ آي : وارثٍ الأب وهو الصبئٌ» 
أي: على وليّه في ماله مثل ذلك) الذي على الأبء للوالدة من الرزق والكسوة. 

۳- فان آرادا # أي : الوالدان #فصالا: فطامّا له قبل الحولین» صادرا عن تراض 4 : اتفاق #منهما وتشاور 4 بينهماء لتظهر مصلحة الصبی 
فيه فلا جُناح علیهما 6 في ذلك. وان آردتم - خطاب للآباء - (أنْ تستر ضفُوا آولادگم) مَراضعَ غير الوالدات لإفلا جُناح علیکم) فيه 
(إذا سلمتم» البهن ما آتیتم 6 آي : آردتم إيتاءه لهنَ من الأجرةء بالمَعروف: بالجمیل کطیب النفس» (واتقوا ال واعلموا أن الله بما 


الي لون نا ی ند ني نيا نوا ی لي اعون يا 





)1( طلقتم آی : طلاقًا رجعا . والأجل : الوقت المحدد للعدة. وأمسكوهن ا احتفظوا بهن زوجات. وهذا أمر إباحة. وتراجعوهن أ للنكاح من دون 
عقد جديد. والمعروف: ما أقره الشرع والعقل السليم من حسن المعاملة. والضرار: قصد المضايقة والقهر. وتعتدوا: تجوروا عليهن وتظلموهن. والالجاء: 
الاضطرار. ويفعل: يقترف. وذلك أي: المنهي عنه. وظلمها: جار عليها. ونفسه أي: شخصه بروحه وجسده. وكان الرجل في الجاهلية يطلق أو يزوج» ثم 
يقول: كنت آلعب. فنزلت الآية بالزجر والوعيد. الدر المنثور .787:١‏ وتتخذ: تجعل. والآيات: النصوص القرآنية. واذکروها أي : استحضروها بالشكر في 
أنفسكم وآلسنتکم وأعمالكم. والنعمة: الانعام. وأنزل: أوحى وألهم. والحكمة هنا هي السَنَّة الشريفة. ويعظكم: يأمركم ويوصيكم. واتقوه أي: تجنبوا 
غضبه والزموا رضاه. والعليم: المحيط بالغ الاحاطة. والعضل: الحبس والتضییق. والأولياء: أولياء آمور النساء المطلقات. وينكحن أي: يرجعن إلى 
النکاح . والازواج: جمع زوج. وانظر المستدرك ۲۸۰:۲.وتراضوا: رضي بعضهم بعضًا لتجديد النكاح. ويوعظ: يؤمر ويستجيب. ويؤمن: يعتقد يقيئًا . 
والیوم الاخر: يوم القيامة. وآطهر: آکثر إزالة لدنس الائام. والريبة: التهمة. ولاتعلم آي: لا تدرك وتعي. (۲) الوالدة: الم لها طفل رضیع. والأولاد: 
جمع ولد. والحول: السنة بأسرها. والمراد إتمام الحولين بما كان قبل الطلاق. وأراد: قصد. ويم : یکمل . والمولود له: الذي ولد له ولد. والتکلیف 
للوالد واجب. إذا لم يكن للرضيع مال خاص . والرضاعة: ارضاع الأم ولدها . ومطلقات أي: طلَقَهنَ آباء الرضع طلاقّا بائنًا . وتکلف: تلزم وت 
والتفس : ذو الروح من الخلق. وتضار: يسبب لها الضرر والأذى بالافراط أو التفریط . والوارث: o‏ الات هنا هو المتوفی. والصبي : 
الرضيع نفسه . فهو وارث أبيه. وماله آي : مال الصبي . ومثله : ممائله في القدر والنوع . (۳) آراد: قصد وطلب . والتشاور: التفاهم بتبادل الرأي . والجناح : 
الخرج والذنب. وفع : تطلب الارضاع. وسلمتم أي : دفعتم وآوصلتم . وات تيتم : آعطیتم . وطیب النفس هو سماحها ورضاها بما فعلت . وتعمل: تکتسب 
وتتحمل من نية آو قول آو فعل . والیضی : المدرك للأحداث قبل وجودها. وانظر آخر الآية E‏ 


۲ كله 0 ۳۸ الجزء الثانى 





7 شرق ره‎ 1 OOOO A O EEE 
و مگ وہ عن م مر و مر و د تعملون بصیر # ۲۳۳ : لا يخفى عليه شىء منه.‎ 
۱ بحفی سي‎ 3 0-7119 RRR 


7 صم 
4 أربعة اث قرو قافن مهن 4 جَلَهُنَ لاجتَا کر إا 


-١‏ (والَّذِينَ يعوفُونَ : یمونون ینک ويَدَرُونَ 4 : يتركون «أزواجًا. 
سے سر سے ۰ و ص لإ ربعة 
غ ناتان ق اه بالم توف امام 


أ لنتر بصن با نفسهنٌ 6 بعدهم عن النكاح 3 رد ة أشهّر وعشرا# من الليالي - 






0 ا ۲ i‏ وهدذا 5 عير 000 وأمًا الحوامل فعدتهن أن یضعن حملهن باية ( لطللاق)» 
ولا وما کرم یوون خطبة لا >4 ع و 8 e.‏ 5 سب موم سل م ۳ 21 پا © لے ۳ 
2 © والامة على النصف من ذلك بالسنة - © فإدا لعن جهن : انقضت مدة تریصهن 
سوت ین تشر وش کار تسد ون تھ 0 ٍ 

e . 0‏ فلا جاح علیکم) - أيها الأولياء - لفیما َعَْنَ في نيهن من التزيّن والتعرض 
و1 9 3 

لكل ندومن یال توت ا 4 الخطاف» بالمعروف 4 شرعا. 9 والله بما لون خبیر 4 ۲۳ : عالم بباطنه 
ا N‏ 5 کظاهره . 

6 وا ر سرو > ار و رھ ےہ سر د 0 لاس رو ۱ م E‏ 2 و 2 7 5 
ا 8 نال یملع ما شیک اځ روه واعلمو م ۲- وولا جناح علیکم فیما عرضتم ؟ : لوحتم و به من خطبة النساء ¢ المتوفى عنهن 
:1 آن الله عقو ریم 9 لا لاجتاح علک یکر إن لق ال آزواجُهنّ في العدّة - کقول الانسان مثلا : انك لجمیلت ومن يجد مثلك؟ ورب راغب 


2 ت قد 5 ۵ > هر نب سے ا مت ص ۷ > 0 فلت 3 )4 اس 
ya he‏ ا فيك - و آو أكتنتم): آضمرتم #في آنفیکم) من قصد نکاحهن - علم الله ه انم 
ل لمرد ماب موف لت وهی بالجطبة ولا تصبرون عا فآباح لکم التعریض - ر لا 


5 لول و ۳ ES‏ ا وي د TPE‏ ود 
e‏ تواعذُوهنَ سرا ای نکاخا 1 إلا{ لکن أن تقولوا قو لا معروفا # اي : ما ِ 
2 0 سے کے مر رم ۵ 3 شر ع ۰ ال 2 ذلك ولا موأ عُتَدةٌ التكا 1 عقده ۵ 

2 5 ۰ ۰ ۰ و شمرلا اني a‏ 3 ۱ 4 من التعريض فلكم 2 ٠‏ و تعزمو ج ی : علی ۱ ختی 
9۹ ا ر اف الكتاتث 4 أي : المكتوب العدة ۱ ١أجَلَهُ‏ 4 بأن 5 واعلمُوا أن الله د م ما 
1 ۳۳ و اب 0 وه 1 ل ع كن و يتهي 3 


و 9 مضه سوه م ا في في آنشیکم» 4 من العزم وغیره. «إفاحذَرُوة» أن يعاقبكم إذا عرسي واعلمُوا أن الله 
a‏ موس غفور 4 لحرن ار وعَلِيمة ام بتأخير ا تین 

- ولا جناح عليكم» إن طلقتم النساءً. ما لم تَمَسُوهْنَ 6 - وفي قراءة «تماسُوهَنَ» - 
أي : تجامعوهن «أو» لم (تفرضوا لَهُنَّ فربضة 6 0 - وما: مصدريّة ظرفيّة أي: لا تبعةٌ علیکم» في الطلاق زمنَ عدم المسيس والفرض» 
بإثم ولا مَهر - فطلقوهن «ومَتَعُوهْنَ4: أعطوهنٌّ ما يتمتّعن به. «على المُويع) : الغنيٌ منكم در وعلی ت الضیّی الرزق «قَدَرهُ - 
يفيد أنه لا نظر إلى قدّر الزوجة - «ِإمَتاعَاة: تمتيعًا 9 #بالمعروف 4 شرعا: صفة «متاعا" حقّا : صفةٌ ثانية أو مصدر مؤكد» «إعلى 
المحییین 6 ۲۳۰ : المطیعین . ۱ ۱ 
5- - وان طلمُونْ من قبل أن توف , وقد رضم له فریضة فتصف ما فرضلم 4ب يجبٌ لهِنّ ويرجع لکم النصف. (إلا): لكنْ أن 
يَعفُونَ 4 أي : الزوجات فيتركته» آو يَعفوَ الَّذِي بیده فد انکاج - رهو الزوج فيترك لها الكلّ. وعن ابن عبّاس: الوليٌ إذا كانت محجورة - 
فلا حرج في ذلك» وان تعفوا: مبتدأ خبزه «أقرَبُ لِلتّقوّى» ولا تَنسَوًا الفْضل بینکم 4 أي: أن يتفضل بعضكم على بعض . إن الله بما 
تَعمَلُونَ بَصِيرٌ) ۰۲۳۷ فیجازیکم به. 


(۱) یتوفی: تقبض روحه من جسده وتستوفی. والزوج هنا الزوجة. والاشهر : جمع شهر. والليالي أي: الأيام بلیالیها. و«أن یضعن» يعني حصول الوضع 
كله. والآية المشار إليها هي ذات الرقم ٤‏ من سورة الطلاق . وابالشْة» الصواب أن ذلك با لاجماع قياسًا 1 9 في عدّة الامة ا انظر الحدیئین 
۳ و۲۰۸۰ من ابن ماجه. والدارقطني ٤‏ :۰۳۹-۰ والاجل : آخر المدة المحددة. والتربص أى: هد . والاولیاء: جمع ولي. وهم المالكون 
ارا عنهن المتصرّفون بها من الاباء وغيرهم. والظاهر أن الخطاب لجميع المسلمین وهم المخاطون ايا بالاية ۲۳۵ . وفعلن: صنعن. 

(۲) لوحتم به أي: فعلتموه أو تکلمتم به من غير تصریح. والخطبة: التماس النکاح . وفي العِدّة أي: في أيامها. والمراد بهذه الجمل المذكورة هو التعبير عن 
الرغبة في الزواج بالمخاطبة . والنفس: القلب وال ی ا بعد انتهاء العدة. وعلم ای أحاط علمّا بالغ الاحاطة. وتذكرونهن أي : تتکلمون 
عنهن آمام بعض الناس. وتواعد: تعاهد وتونق. وتعزم: تصمم وتقصد قصدًا جازمًا. والعزم: الجدّ في تحقيق النية. ويبلغه: يصل إليه. والمكتوب: 
المفروض . والأجل : نهاية الزمن المحدد. واحذروا ا ۳ وتجنبوا . والحلیم: ذو العفو المطلق والصفح عن الذنوب. 

(۳) روي أن رجلا من الأنصار تزوج امرأة من بني حنيفة› ولم يسم لها مهرّاء ثم طلقها قبل أن يمسهاء > فنزلت هذه الآية» وقال له الرسول ككل «مَتَعْهاء ولو 
اك انظر «المفصل» . واتجامعوهن» تفسير للقراء‌تین. وتفرضوا أى : موا و توا .والشعة : مات تت غل اسان من مسؤزولية أي عقوبة .. فق كان 
النبی بي يكثر النهى عن الطلاق» حتى ظن الناس أن فيه حرجّاء فجاء النفى لذلك. انظر تفسير البيضاوي ص 9". والقدر: مقدار الطاقة والاستطاعة. 
الا ف ۱ 

(6) تمسوهن أي: تجامعوهن. ویعفو: يسمح ویتکرم. وبیده أي: یملك حق [ثبات العَقد وحله. والولي: من یتولی آمر الزوجة. فهو الذي بيده عقدة 0 
والمحجورة: التي حجر علیها لصغر سنهاء أو عجزها عن التصرف. وتعفوا آي : آنتم الازواج والزوجات» وفیه تغلیب الذکور على الاناث . ومبتداً يعني : أن 
المصدر الموول من «أن» ومایعدها في محل رفع مبتدأء آي: عفوٌ کم. والتقوی : تجنب کل من الطرفین ظلم الآخرء مع التزام الاکرام والعطف لاستمرار 
الألفة وطيب النفس في العلاقات. وتنسوا: تهملوا الور ار ال ا 0 


الحز ء الثانی ۳۹ 


- حافظوا على الصَّلّواتِ4 الخمسء بأدائها في أوقاتهاء «والصّلاةٍ الوسطی» - ٠١‏ 

























55 ا سر هد‎ SEA 
و ووک نوی ال‎ Oot 


١ ۱‏ تلش ا e‏ مر ر e‏ 
١‏ ۱ ۱ ا ۸ Eres‏ ظ 
اا o‏ . وأفردها بالذكر لفضلها - وقومُوا 0 تب @ 5 E‏ و 
نيت 4 35 لنت إنْحِفْكمْ وا لا ور فاد من 
يداي ما 4 . قيل : مطیعین. لقوله عل : «كل قُنُوتٍ في المُرآنِ فَهُوَ 5 CA‏ كوو الوك 
۳ فک ڪڪ 
طاعة» : رواه أحمد وفیره - وقیل: ساکتین ؛ لحديث زید بن أرقم : كنا تتکلم في ي 8 و 
يه مه وم چم مر 9 
الصلاة حتّى ولت أا بالشکوت ونهينا 0 ۳ رواه ا - فان مکی کم ويد رود أَْوجَاوْضِيّة O‏ 
۹ 0 ی 1 1 2 سرع تون ج سا 6 سم مساح سا 5 
خفتم 4 من عدو أو سيل 0 سبع #فرجالا): : جمع راجل آي : ماه 00 او 6 لأزوجهممَتدعًا ِل ی 9/۹ 





م 20 0 
رکبانا 4 : جممٌ راکب» أي: كيف آمکن. مستقبلي القبلة أو غيرهاء ویوماً بالرکوع 2 فلاجت ES‏ 0 


روف وال عر ر حم 49 نمطت سکع ۹ 


2 دقو شم ۶ :. كما‎ ١ 

والسجود» > فإذا أيشم» من الخوف و فاد کروا الله 4 اي : صلوا 3 کما 0 ا و 
سر ا صر ب سر صر صو بے من تن i‏ 
بالمعروف حفاعل لیے © ک لبن 3 


لمكم ما لم تَكُونُوا تعلمُونْ ۲۳۹ قبل تعلیمه. من فراتضها وحقوقها. ظ 





والكاف: بمعنى وما e‏ آو مصدربه . ۴۳ 1 له کم اه مک تلود (EJ‏ ۳ 5 
۲ ۳ ز 2 8 5 8 ˆ جا 3 ۳۹ صنة 4 ۳ 3۳ م سس ا © ها ۱ 
- وا دين ون ینکم. ویذرون زوا ۰4 فليو صوا 9 وصية {a‏ 0 ودي 1 زین خر جوا من ریت رهوج و هما ميحد الوق 1 
9۹ و سے وو سے سم ر 
قراءة بالرفع ۳ علیهم - و لازواجهم 4 ویعطوهن و متاعا 6 يتمعن به من النفقة 1 تال لھ ام وا ہآ مهم نله دوق ۱ رس 


والکسوة وی 6 تمام و الخول 4 من موی الا ةة 2 غير اخراچ؟ 1 
حال » أي : غير مُخْرّجات من مسکنهن ۳4 فان خرجن ؛ 4 بأنفسهن فلا جناح علیکم) 
يا 





أولياء المیّت - قفیما فَعَلْنَ في في آنفیهن من معروف 4 شرعا كالتزين 0 
الاحداد وقطع النفقة عنها - ( والله عَزِيرٌ6 في ملک #حکیم4 4 ۰ ۲ في صنعه > رت الي 4 رم و وم تعرس 9 
وال المذکورة منسوخة با المیراث» وتریص الحول باية (أريعة آشهر وعشرا) ا aE EA E‏ : مح 


السابقة الما رة في النزول» والسّكنى ثابتة لها عند الشافعی - لولِلمْطَلقَاتِ متاع »4 
یعطونه لوه بقدر الامکان [ْحَقا) صب بفعله المقتر» على المُتَّقِينَ4 ۲١١‏ الله . كرّره ليعمّ المّمسوسة أيضًاء إذ الآية السابقة في 
یرما . (كَذْلِكٌ4: كما ین لكم ما ذُكرَ ين الله کم آيايه لمکم تَعقِلُونَ4 ۲6۲ تدبرون. 

ا ألم ر4 - بت یت ی ری إلى استماع ما بعده - أي : ینته علمك 9 إلى لین خرجَوا ین ديارهم. وَهُم لوف 4 اا 
أو عشرة أو ثلاثون أو أربعون أو سبعون ألقاء خذر المَوتِ: مفعول له - وهم قوم من بني إسرائيل» وقع الطاعون ببلادهم ففرّوا - «فقالَ 


04 


لهم الله : مُونُوا6 فماتواء ثم أحياهم # بعد ثمانية أيام أو أكثرء بدعاء نهم جزقیل بكسر المهملةٍ والقافِ وسكون الزاي» فعاشوا دهرًا عليهم 
أثر الموت لا لبون ثوبًا إلا عاد كالكفن. ماسوو اي 
هم الكقار - لا يَشْكَرُونَ) ۲:۳ . والقصد من ذكر خبر هؤلاء تشجيع المؤمنين على القتال» ولذا عطف عليه : 

4 - «إوقاتِلُوا في سبیل اللو أي: لاعلاء دينه» (إواعلَمُوا أنَّ الله سم سَمِيمٌ) لأقوالكم: [عَليمٌ) ۲46 بأحوالكم فمجازیکم. لمن ذا الَّذِي يُقرض 


(۷) الوسطی: الأفضل والاعظم. وأقوال يعني: أن في تعيين الوسطى لافقا . وقوموا أي: كونوا في حالة القيام . وزيد بن أرقم : صحابي من الأنصار. 
والشيخان أي : الأحاديث ١١47‏ و۶۲۹۰ في البخاري و۵۳۹ في مسلمء واللفظ لمسلم. وأمة منتم أي : صرتم في طمانينة. واذکروه: استحضروا ذکره بالتعظيم . 
وعلمکم: شرع بالوحي والسّنّةَ الشريفة . وتعلمون أي : تدركونه بالدقة واليقين . 

۲( يتوفى: يقرب من الوفاة. ويذر: يترك على قيد الحياة. والمراد بالأزواج هنا الزوجات. والوصية : ما يقدم إلى الغير ليعمل به. وبالرفع يريد (وَصیَةّ». 
والحول: السنة الكاملة. والتربص :الصبر عن الزواج. وغير إخراح أي: لا بخرجهن ورثة الميت. والجناح: الذنب. وفعلن أي: اكتسبنه. وعنها : يعني أن 
قطع النفقة نتيجة ما فعلته الزوجة. والعزيز: الغالب القهار لمن عصاه. والحكيم: المحكم المتقن ما شرع لمن خلق. والمذكورة يعني : في هذه الآية . واية 
المیراث يعني الایتین ۲ و۷1 من سورة النساء. وبآية يعني ا تربص يت ان . والسابقة: التي وردت في هذه السورة. 3 أ يؤديه 
الازواج إلى المطلقات . وبقدر الامكان اف بقدر حال الزوج . وبفعله المقدر: يعني أن التقدیر : سى ذلك الحکم حقًا . والممسوسة: التي جامعها زوجها. 
وشات أي : الاية ۲ حكمها فیمن لم يُدخل بهن من المطلقات . 

(۳) ينته أي : ألم یصل . والدیار: جمع دار. والحذر: الخوف. . وقصة القوم وعددهم من الاسرائیلیات رواها ؛ بعض الیهود» ولاصحة لها . والراجح آن القوم 
دعاهم نبيهم إلى الجهاد. فتركوا ديارهم للعدو هاربين من الموت. وقال لهم موتوا أي: قضى عليهم بالموت. وحزقيل هو ذو الكفل ويعرف بابن العجوزء 
كان الخليفة الثالث بعد موسى. والمهملة: الحاء. ودهرًا أي: مدة حياتهم. والأسباط: القبائل مفردها سبط . وذو فضل أي: مالكه المستبد به. ويشكر: 
يستحضر النعم ثناء في قلبه ولسانه وعمله. 

(6) انظر الآية .١94٠‏ ويقرضه: : يقدم إليه ما هو سلفة من الطاعة والاخلاص . وبإنفاق ماله أي: وبذل نفسه ومايملك للجهادء تحقيقًا ية نا لانتظام الكلام بما قبله. 
من الأمر بالقتال. ويضاعفه: يجعله أضعافا. وفي بعض المطبوعات نصب الفعل فى الموضعين. والأضعاف : جد القت ا والضعف : 
ماهو مثل الشيء في المقدار. وسيأتي آي : في تفسير الآية ۲٠۱‏ . وإليه ا إلى لقاء موعده يوم القيامة. وترجعون: تردون وتصيرون. 


۲ - سورة البقرة ۶۰ الحزء الثانی 












وود 


4 ۸ 
و اد 


کے لل لز يت ا سے کے 


ألمت E‏ اسه یل من بر موسۍ زد 


ا 












الک بإنفاق ماله في سبيل الله «إقرضًا حسَنا بأن يُنفقه لله عن طيب قلب؛ 
۰ د ۰ 1 وام م دتو ع  #‏ ے نو 

فیْضاعفه 4 - وفی قراءة: «فیضعُفه» بالتشدید - وله آضعافا كثيرة) من عشر إلى 
ع 5 2۳ ۳2 7 ۳ 4م 5 7 

اکثر من سبعماتة؟ كما سياتى. والله يقبض #- مسك الرزق عمن يشاء ابتلاءً» 
ی ا اه ال 
#ویسط 4: يوسّعه لمن یشاء امتحانا» ف والیه ترجعون 4 ۲۵ في الاخرة بالبعث» 


3 $ 
رو 
23 


O 
لا زی لو و نو‎ 
ARRAS 


a 


SASHA 
و‎ 















2 4 ۶۰ ۲ 
1 3 فیجازیکم باعمالکم . 

5 0 ۵ ۱۱-2 > ۳5 . ۳ 3 39 9 2 ق 2 3 
١ 4 5‏ - ؤأآلم تر إلى الملا 4 : الجماعة. من بني إسرائيل من بعد € موت «(موسَىأ 4 أي: 
1 1 7 0 
1 1 إلى قصّتهم وخبرهمء #إذ قالوا لت لَهُم هو شَمْوِيل: : ابع : يه و۳ 
1 00 ع ا E hg‏ . «قال6 النبی لهم: ۵ 
3 و عسيتم - بالمتح والكيت = ون کیت علیکم القتال ألا قاتلوا ۲6 هس توت 
ِ قال نله قله 8 یوت رف تالو : وما نا ألا ال في سَبيل الله وقد خر جنا ين 
۳72 سے سے سے سس سے لے سس وہ سے 1 سر ت 3 53 
يڪم وراد ٥‏ فالسليرواك سه والله ۶۷ ااا بسیبهم وقتلهم؟ وقد ل 4 لاا مانع لنا منه 
ۇز ا جد كي بعكب" ف . قال تعالى : «فْلَمًا کیب علیهم القتال تولوا ¶ عنه وجمنوا 11 
0 ل رم نا 7 59 ۳ 4 ۳ اطق ا هن 
وال له هم دم 1 257 وو قلیلا منهم 4 . وهم الذين عبروا النهر مع طالوت» كما شيأ ی ۶ والله عليم 
4 گر و و 4 بالظالِمین 4 ۲:۲ فمجازيهم . 
۷ ابوث يو ڪي که تن یم وي مما 9 7 
2 0 ول سم از 5 ع - فال النبي ربه قاد ملگ » فأجابه إلى ارسال 5 (وقال لهم هم إن 
ترك ء ل و ون 8 ری 
6 ھا الله له قد بَعَتَ لَكُم طالوت مَلِكًا . . قالوا HE‏ كيف یِکون [ ET‏ 
2 7 احق بالمُلكِ من لأله سظ ال ولا نو ةع وكان قیاع أو راغا 
ا باونو E GEO‏ ور جنا ونم 00 یر محا أحق : لیس من ولا النبوّة» و و ر 


(ولّم يُوْتَ سَعةً ِنَ المالِ4 يستعين بها على إقامة الملك؟ ( (قال» النبی لهم : وان الله 
اصطفاء): اختاره للمُلك علیکم وزادَهُ بَسْطةَ4: سَعة في العلم دالجسم) " وكان آعلم بني إسرائيل يومئذء وأجملهم وأتمّهم لا - 
(إوالله يُؤتى ملكه من يشاء4 إيتاءه لا اعتراض عليه. وان واسع 4 فضلی 8 «عَلِيم4 ۰۲۷ يعن هو اهل له. 
۳ وال یم ۰6 لما طلبوا منه آية على ملکه : وان آية م مله ان ام انا و ERE‏ كان فة صور آلا ناء أنوله الا 0 
واستمرٌ اليهی فغلبتهم العمالقة عليه وآخذوه وكانوا يُستفتحون به على عدوهم. ويقدمونه في القتال ویسکنون إليه» كما قال تعالی ۶ فيه 
سَكِينة 6 : طمأنينة لقلوبكم من ریک وق مما تَر آل مُوسَى وآل هارُونَ) أي : اع كياد و عاد يري ی وا هار : وقفِير 
من المنّ الذي كان ینزل عليهم» وژضاضن من الألواح - لتَحمِلُهُ الملائكة) : حال من فاعل ١يأتيكم)‏ . و في ذلك لَآيةَ لکم 4 على مُلکه. ان 
کنشم مُوْمِنِينَ 6 714 . فحملته الملائكة بين السماء والأرض وهم ینظرون إليه» حتّی وضعته عند طالوت. فاقوا بملکه وتسارعوا إلى الجهاد 
فاختار من شان سبعین آلفا . 


(۱) الجماعة آي : من الأشراف والسادة. وينو إسرائيل : دریه یعقو ب ۰ رصم الیهود. وإلى قصتهم ای مع نبيهم ونهايتها . . وشمويل أي : إسماعيل . وهو من 
سلا لة يعقوب ۰ ولیس أبنه المعروف» كان بعد موسی بمئات السنوات: والملك : الحاكم المتصرف بالامون: ونقاتل : تحارب بالسلاح وما اشقه. والسبیل : 
الطريق الواضح . وسبيل الله : ما شرعه من الجهاد لاعلاء کان دینه . . وعسیتم . : توفع منکم وینتظر. وبالفتح و ا ونا لكين يريد القراءة (ییتم۹. 
وكتب أي فرض . والتقریر: تثبيت الحکم وتحقيقه . والتوفع هو معنی (عسی». وبها آي : ۳ اهل؟ . والمعنی : آتوقع جبنكم عن القتال توفعا 0 
وأخرجنا: طردنا نحن وآباؤنا. والسبي: الأسر. وجالوت: ملك للعمالقة من العرب الکنعانیین» آذل بني إسرائيل او التوراة. ولا مانع : يعني 

أن الاستفهام في الآية هو للنفي . ومنه أي : من القتال. والمقتضي : الداعي فالا فت انیبان وکتب عليهم أ فرض وأمروا به. وتولوا: أعرضوا 
وامتنعوا. وکما شان يعني : في الآية ۲:۹ والعلیم : المبالغ في الاحاطة بكل شيء قبل وجوده وبعذة. والظالم : من يضع الأمور في غير موضعهاء و 

ذلك الفرار من الجهاد. 

(۲) بعثه : لاه الحكم وأمّره. وطالوت : من سلالة بنيامین بن یعقوب . والأحق : الحدر . والسبط : القبيلة من بني إسرائيل . وسبط المملكة ذرية یهودی بن 
یعقو ب . وسبط النبوة درية لاوَى بن یعقوب . ويؤتى : تعطى . والسعة : الكثرة ة والاتساع . والمال: مايملك من النقد والمتاع والزينة . واختاره أي : فضله. 
وزاده: د ظااهرة . 0 المعرفة اليقينية 00 ۳ , لانه كان یحفظ التوراة وأعلم الناس بها. والجسم : جسد الانسان كله. وملكه ا 
)۳( الآية : "مان لقاطع يحدل علی اتن ایک يصل إليكم. وما ذكره السيوطي في التابوت هو من الاسرائیلیات المصنوعة . وقد سر د الالوسئ 
بعضص ذلك وقال: «ولم 5 حديثًا صحيحًا مرفوعّاء یعوّل عليه » يتح قعل هذا الصندوق». تفسيره ۲ :۲۵6 . ویستفتحون أي : يطلبون النصر من اللهء تعالی . 
ومن ربكم آي : من فضله وبأمره . وهارون : آخو مو سی ٠‏ وترکاه هما أي : مو سی وهارون. والقفيز: مكيال قدیم . والمن : شي ء کالعسل الأبيض . 
والرضاض : الفتات والقطع المكسرة . والألواح: ألواح التوراة. وذلك : إشارة ا إتيان التابوت كما وصف. وال العلا مة والدلالة. والمؤمن: من صدّق 
ال ونبیه المرسل . 


الجزء الثاني 3 ۲ - سورة البقرة 



















ج و دس و سر 4 ل 5 
منه فلیس می ومن 
سم 
عد AE ١‏ هیاس عم و 


۶ ۳ 1 4 8 : 
من اعرف غرفهبیده .فش وا مها لا قل له ۷ 


سر ° سر 


): مختبركم 9 تهرك ليَظهرَ المطيع منكم 
والعاصي . وهو بين الاردن وفلسطين. فمن شرب ينه أي: من مائه (فلیس مني 4 
7 را و دوع . © )ور اس ت ال ا ر 
أي : من آتباعي» ومن لم يَطعَمْةُ4: یذفه «فإنهُ مني الا من اغترف غَرْفة4 - بالفتح 0 مق ع يناه رف هه وک ر نرف رو سر اه 
والضم - یو فاكتفى بها ولم يزد عليهاء فإنه متي . (فشربوا یناک لتا وات أا هم فلماجاوزه هوو ليرت عاموامکه,قالو 


سح 
۷ 
61 
5 
۱ 8 
.8 7 
۷ 
ا 










ص 






3 ا و ار 2 )1 سے‎ e 1 ۲ 5 ۳ ۲ 7 n 
1 بکثرة إلا قليلا منهم 6 فاقتصروا على العّرفة. رُوي انها كفتهم لشربهم ودوابهم اا يوم بجالوت وجمودوء قال الزبت>‎ 


وکانوا ثلائْمائة وبضعة عشرّ. ۱ 2 2 
-١‏ (فلما جاور هُوَ والِّينَآمَُا مع وهم الذين اقتصروا على الثرفت. قاا ا٤‏ 
أي: الذين شریوا: لا طاقة6: قرّة نا اليَومَ بجالوت وجُنُودِو4 أي: بقتالهم. ماروا لجا لوت وج ووو هاور أفرم ْ 
وجَبنوا ولم یجاوزوه. ۶قال الَذِينَ ون : یوقنون آنهم مُلاقو اللو بالبعث وهم اع ار وت آفدامت وان ده مک 
الذين جاوزوه: گم4: خبرية بمعنی: كثيرٌ من فِنق4: جماعة (إكليلة غَلَبَثْ فيه 2 

گثیرق بإذنٍ اللو» : بارادته! إوالله مَعَ الضابرین 4 ۲4۹ بالعون والنصر. سم اک ودرا دیص 













+ 4 و 2 ۶ 0 3 0 
۳- «إولمًا بَرَرُوا لجالوت وجُنودو4 أي: ظهروا لقتالهم وتصافوا «إقالوا: دبا ور 
5 ۳2 لم ل سا ص 24 كيس اا الس ساس : م امم ۰٩‏ 1 
أفرغ 6 : اصبب و علينا صِيرا. وثیت اقدامنا 8 بتفو یه قلوينا على الجهاد » ۶ وانصرنا 3 


على الوم الکافرین ۰۲۵۰ فهَرَمُوهم 6 : کسروهم بِإِذنٍ الله» : بارادتی لوقتل داود4 :8 







ا رر ك 
يا فصل عل المدلجيت © تلك ءَايَس تاد 9 
2 م س وھ ۳ ع سس مم س کے سے سے سرام وم کو 4 
((والجكمة4: البزت بعد موت شَمْوِيلَ وطالوتء ولم يجتمعا لأحد قبل تمه تلوهاعليات الق ونك لین المرسلیت © | 
مما پشاء ۰4 كصنعة الدروع ومنطق الطیر . ۶ ولولا دجم الله الناس بعصهم 3٩‏ . بدل 

Rr ê 7 ۰‏ 0 م ما 5 ۳ 0 + ١‏ 2 ۱ ۳-۹ 1 1 نم 
بعض من (الناس 4 #یبعض لفسّدت الارض € بغلبة المشركين وقتل المسلمين وتخريب المساجد. و ولکن الله ذو فضل علی العالمین 4 2-2-۱ 
فدقم Û DE‏ ی ۱ ۱ 

ام مر : 4 ۳ ۳ 2 7 ل rG‏ 7 لز 8 وب ا که 85 

4- #تلك4: هذه الایات يات اللو؛ نتلوها: نقضها #علّيك4 - يا محمّد - (بالحَقٌّ4 : بالصدق. و وإِنَّكَ لَمِنَ المُرَسَلِينَ4 ۲۵۲. التأكيد 
ب«إن» وغيرها رد لقول الكفار له: «لست مُرَسَلا). 


و ر 
ف عسسبه ی 5 اا آم a & 2۸ 2 6 ٠.‏ ۰ ۶ 






)١(‏ الجنود: الاعوان والأنصار جمع جند. والجند: جمع جندي. وهو المحارب المزود بالسلاح. وکان حرًا أي : وکان الوقت حرًا. ومختبرکم أي: 
یعاملکم معاملة من یختبر ویمتحن. والنهر: مجری الماء غير المالح. والاردن وفلسطين : منطقتان في جنوبي الشام. بینهما النهر المشهور والبحر المیت. 
وشرب: تناول الکثیر وابتلعه. ويذقه يعني: لم يذقه. واغترف: آخذ. وبالضم يريد القراءة «غرفةً: مایحصل بيد الغارف من الماء. والید هنا: الکف. 
وشربوا: کرعوا فيه وتناولوا الکثیر . ووافوه أي : وصلوا إليه. 

(۲) جاوزه أي: تجاوز النهر وتخطاه. وآمن : عرف قلبه التوحید ومایلزمه. وقالوا أي: قال بعضهم لبعض» بصوت عال. لیسمعوا المؤمنين ویثطوهم عن 
الجهاد. واليوم : هذا الوقت. وجالوت: ملك للعمالقة العرب الكنعانيين في عهد داودء وهو أحد الجبابرة كان قد أذل بني إسرائيل» وضرب علیهم الجزيةء 
وسلبهم التوراة. الکامل لابن الأثير ۲۲۲-1 . وملاقو الله أي: يلقون حسابه وثوابه. وقليلة أي: عدد أفرادها قليل. وهي عكس كثيرة. وغلبتها : قهرتها 
وانتضرت: عليها : وله لفظط الجلالة اسم علم للواجب الوجود المعبود بحق وحده والمستحق للالوهية والتوحید ولجمیع المحامد بذاته وصفاته وأفعاله. 
والصابر: من يحبس نفسه وقت الضیق. 

() ولما أي: حينما. والرب: الخالق المالك المتفرد يرعى مصالح ملكه. وقالوا أي: بالدعاء. وربنا أي: ياربنا. حذف حرف النداء تعظيمًا لما فيه من 
معنى الأمر. والصبر: التجلد وحبس النفس. وثبتها: اجعلها راسخة لا تتزلزل. والأقدام : جمع قدم. وهو مايطأ الأرض من رجل الانسان. وانصرنا أي: 
آعنا وأئدنا للتغلب والنجاح. والقوم: الجماعة من الرجال. والكافر: من كذب الله ورسوله بقلبه أو بقول أو فعل. وداود: ابن إيشى من ذرية يهوذى بن 
یعقوب» كا ن بينه وبين موسى مثات السنین. وهو من آشهر أنبياء بني إسرائيل. المحبر ص ١‏ وه . وحذفت واوه الثانية في الرسم اصطلاحًا. وآتاه: أعطاه 
ومنحه. والملك: السيادة والسلطان والتصرف بما شرعه له. والحكمة: وضع الشيء في موضعه ببالغ الاتقان. والنبوة في الناس أرفع مراتب الحكمة. ولم 
يجتمعا أي : لم يكن الملك والنبوة. وعلمه: أوحى إليه وألهمه وعرفه. ومما يشاء أي: مما أراد تعليمه إياه. والدروع: جمع درع. وهو مايلبس من الزرد 
ليقي الجذع في الحرب. والمنطق: النطق. والطير: واحده طائر. والمراد بمنطقها القدرة على فهم دلالة أصواتها ومخاطبتها. والدفع: القمع والرد بالقوة. 
والناس : الیشر. والبعض : الطائفة والجماعة. وفسدت : بطلت منافعها وتعطلت مصالحها وتدمرت . والارض أي: وما فيها أيضًا من الخلق. والفضل : التكرم 
بالخير . وذو فضل أي : صاحبه ومالكه المتفرد به. فالمؤمنون يدفع بهم الکافرین لیزول الفساد. وذلك بالجهاد » كما دکر في قصة طالوت وجالوت . وبالجهاد 
يستقر الخير للجمیع» وهو فضل الله تعالى. والعالم: الجنس من الخلق. فالعالمون كل المخلوقات. 

(5) تلك: إشارة إلى الآيات ۰۲۵۱-۲۶۳ والمرسل: من بعث بالدعوة إلى العقيدة والشريعة مع العمل. وغيرها أي: اللام المزحلقة وكون الجملة اسمية. 
فما لت کیت أيضا: وقول الكفار يعني : ما في الآية 4۳ من سورة الرعد. 








۲ - سورة البقرة 4۲ الجزء الثالث 









OSES 


گر ل ل ةع مر یه 











2 ل م 2 و گر 7 د سر ور هر 
! 4 تلك الرسل فضانابمضهم عل بعض 
4 1 


7 
5 
E» 


۹ > جر ع ds‏ مر ۳ 1 ۵ راس ر 
-١‏ تلك 8 : مبتدا و الرسل 4 : صعفه والخبر [ فضلنا بعضهم على تعض ۰6 
بتخصيصه بمنقبة ليست لغيرهء مهم من کلم ال كموسىء 9ورَفْمَ 
تفه ۳1 : فا وأدَرجات 4 200 الدعوة و ختم السوة به» 
۲ بعضهم» أي در تِ 4 على غیره» بعموم الدعوة وختم النبوة ؛ 
53 وتفضيل أمته على سائر الامی والمعجزات E‏ والخصائص العدیدة» 
7 46 4 سے مر مر سم + 7 07 3 2 4 ۳ 
ا ا ل 7 ۳ 4 $ وآتینا عيسى بن مريم المَيّناتِ» وأبُدناه 4 : فویناه #بروح القدس #: جبريل يسير معه 
ا ليا يا 1 کی ا م ار ما اوه 23 | 1 ۱ ۹ ۳ ر العم 00 اد گر 5 ا 
ara‏ دنه من دتم من ولوشاء 9 فتتلو 4 یت سار و ولو شاء الله هدی الناس جميعا ما اقتتل الذین من بعدهم 4 : بعد 


2 ر سج سر رز سر ر از کے سس > م ے س مر 6 مره زد 5 رو 95 ۱ 
وَلَكنَالَهيفْعَلُمَاِوْيدٌ © تايها الزنءامثوآنفقوا ر الرسل أي: أُممهمء 8من بَعدِ ما جاعتهم یناث لاختلافهم وتضليل بعضهم 


فر و سم سر سے ف کی سے ا سے 


مرس سے ر ل و سے سے سے اما ای ۳ 
ورفع بعضه مر درجت وء اتیناعیسی ابن مریم البينلت | 


2 


5 
0 


22 ماهر او مني ع هدي مسر ميو 


/ سر ص23 5 رو سر و مس لو 21 1 
6 من بعدهم من بعد ماجاء نهم بت ول ع اختلفوا 


۰ سے 





3 
2 















سے 








008 سر اس سر سر س مج ءََ 47 1 7 7 

ما کک قا کیان لامرن دول ایو 2۶ ما #ولک. اختَلَفوا لمشتته ذلك - ثافمنهم من آمَنَ46: ثب ۱ 
75 39 ين قبل نياف يوم لا بجع فيد ار 0 بعضاء #ولكن اختلفوا) لمشيئته ذلك - #فمنهم من امن 4 : إيمانه» 
0 ی وی بور م ورور و سل ES‏ مه 2G‏ و ا ك 1-6 7 N‏ ۳ 0 عر 4 ا 
شفلعة وال کفرون هم الظالمون 20 الله لا الله( هو و (ومنهم من كفر 6 كالنصارى بعل المسیح وولو شاء الله ما اقتتلوا € : تاكيك 
6 مرح سر ار مرح سر وس مر ور ور مر للم سم کہ مه وت پر خر ی و 







e 
AG 
5 


0 
2 






الى القيوم لاتاخذه.سنة و نوم له, 
م مق 2 گم سر لر 1 ۹ ۳4 
الا رض من ذا الزى مشفع عنده و لا ذنهءيعلم مابين 6 
1 همل 9 رل 


23 آذ وا لس اي ۱ ار 00 ام 2 
5 آید يهم وماخلفهم ولا یحیطون کم موم علم ات الا بما 5 


سے رر 3 ۱ 2 بل سره مر ۳7 : 
2 4 #ولکن الله یفعا ما رید 6 ۰۲۵۳ من توفيق من شاء وخذلان من شاء. 
4 ۱ د ا م 7 0 د ع اط EE‏ ا ا ۱ 22 
۲- یا أيها الذین آمَنواء آنفقوا مِمَا رزفناکم # زکاته. من قبل أن ياتي یوم لا 
م ام ير .اه Tit 0-١‏ مم ی ۳9 2۹ ا ۳ 
بیع 6 : فداء 8 فيه ولا خلة 4 : صدافه تنفع ولا شفاعة 4 بغير إدنه. وهو يوم القيامة . 


4 
۹( 
عي ب 
- 


¢ 
0 









بو هم 


وفي قراءة برفع الثلاثة. #والكافِرُونَ4 باش أو بما فرض عليهم هم 








: 1 + دبع‎ ۱ AE 

5 سے ص فت س ودس کے راسم ص ل بے مه سم گر و الظا ن € «Toff‏ . | 0 الله و : محله . 

وهوالم العظيم €9 لا دراه رن عد بين الرشد ۱۳ مد اف ل 

١ 3 4‏ سے ا ۹ ۹ ۰ ۰ - ۳ 

ف د و ۰ ۳ 3 ر 2 ٩‏ > في و 
5 « القيوم 6 : المبالغ في القيام بتدبير خلقه ‏ ف لا تاخده سنة 4 : نعاس ولا نوم له ما 


في السّماواتِ وما في الأرض4 مُلكًا وخلمًا وعبيدّاء من ذا ال أي: لا أحدَ 
مغ عِنَهُ الا بإذنه» له فيها؟ یلم ما بین أيديهم» أي: الخلي وما حَلمَهُم4 
آي : من أمر الدنیا والاخرة ولا يُحِيطُونَ بشيء من علیه 6 : لا يعلمون شيئًا من معلوماته إلا بما شاء» أن یعلمهم به منها بإخبار الرسل» 
وَسع كُرسِيّهُ السَماواتِ والارض 4 - قیل : أحاط علمُه بهماء وقیل : ملکه. وقيل: الکرسی بِعَينِهِ مشتمل علیهما لعظمته. لحديثِ اما 
السّماواتٌ السّبع في الكرسي إلا کذراهم ا في رص - ولا يَؤُوده 6 : يقله # حفظهما 4 أي : الستهاوانت والأرض» وهو العَلِىُ 4 
فوق خلقه بالقهر و العظیم 4 ۲۵۵: الكبير. 

5 - (لا إكراة في لین 6 على الدخول فيه . قد تبَيّنَ الرْشذ من الق 4 أي : ظهر با لآيات البيّنات أن الایمان رشد» والکفر غيّ. نزلت فیمن كان 





)١(‏ تلك: إشارة إلى ماذكر من الرسل في هذه السورة. والخبر أي: أن جملة «فضلنا»: في محل رفع خبر. وفضلناه: مترناه بمنزلة فريدة. والمنقبة: الوصف 
الذي یفتخر به. وكلم الله أي: خاطبه بالكلام من غير وساطة. ورفعه: جعل له منزلة عالية. والدرجة: المكانة المتميزة. والعديدة: المعدودة. وهدی الناس 
أي : هدايتهم إلى الحق والصلاح. واقتتلوا : قاتل بعضهم بعضًا. وجاءتهم: وصلت إليهم› وأدركوا دلالتها على صدق الأنبياء. والبينات: البراهين الواضحة. 
واختلفوا: اختصموا واقتتلوا. وذلك أي: الاختلاف. والايمان: اعتراف القلب بالتوحيد ومايلزمه. وكفر: أنكر التوحيد ولزم الشرك. ويفعل: يخلق. ويريده: 
يقضي كونه وحصوله. 

(۲) آمن: عرف قلبه التوحيد وما لفق وأنفقوا ‏ اندلوا وادوا. ورز فاكم ای : أعطيناكم إياه . ويأتي : يجيء ويحصل. واليوم: الزمن. والبيع: إعطاء الشيء 
وأخذ ثمنه. والشفاعة: المطالبة بالتجاوز عن الذنوب. وبرفع الثلاثة يريد ١لا‏ بيع فيه ولاخلة ولاشّفاعةٌ». والكافر: من ينكر بقلبه ولسانه وعمله. والظالم: من 
یضع الشيء في غير موضعه . ۱ ۱ 

: الدائم البقاء أي : بذاته أزلا وأبدًا. وتأخذه: تعتریه. والنوم: غلبة جهد أو عناء للراحة. والسماء: انظر تفسیر الآية ه من سورة آل عهران. ویشفع‎ )۳( ٠ 
یطلب التجاوز عن الذنوب. وعنده آي: في حكمه وقضائه. والاذن: الأمر والسماح. ويعلمه: يحيط به بالغ الاحاطة : وما بين أيديهم أي: آمامهم.‎ 
والأيدي: جمع يد. ويحيط: يدرك ويعلم. والشيء: ما هو موجود أو محتمل وجوده. وشاء أي: آراد: وبعيئه: يعني أن الكرسي مخلوق حقيقي متمیز» لا‎ 
يراد به العلم أو الملك. وهو بين يدي العرش. و«في الكرسي» يعني : بالنسبة إليه. والترس : ماکان يُحمل باليد في الحرب لیتوقی به الضرب والطعن.‎ 
٠ والحدیت : انظر «المفصل». و«يثقله» أي : لا يثقله ولا يُعجزه. والحفظ: التفقد والرعاية. والعلي: المبالغ في علو الرتبة والسلطان‎ 

(6) الاکراه: القسرٌ والزام للغیر. والدین: الاعتقاد الاسلامي. والرشد: الهدی إلى الحق . والغي: الضلال والجهل من الاعتقاد الفاسد. انظر (المفصل». 
ويكفر به: ينكر تقديسه وطاعته. ويؤمن به: يعترف قلبه بوحدانيته وما يلزم ذلك. والعروة: العقدة تكون في الحبل ليمسك منها. والعقد المحكم آي : العقدة 
المُحكمة. والوثقى: الشديدة الاحکام جدًا. والسمیم: المدرك للمسوعات حين وقوعها. والعلیم: المبالغ في الاحاطة بكل شيء. وناصرهم أي: ومحبهم 
ومتولي آمورهم . وآمن : عرف قلبه التوحید ومایلزمه. ویخرجهم ینقذهم دائمًا. والظلمات : جمع ظلمة. وهي السواد الذامس لا يدرك فيه شيء. والکفر 
أشنع الظلمات . والنور: الضیاء یمتاز فیه الخیر من الشر. والایمان آوضح الأنوار وآظهرها. والاولیاء: جمع وليّ. وهم الذين یتولون آمور الکافرین» 
ويضلونهم إذا صادفهم خير أو صلاح. ویخرجونهم أي: يصرفونهم. ويعني بالمقابلة المشاكلة اللفظية» إذ لم يكن الذين كفروا في نور. وافیمن آمن» تفسير 
آحر للمعنی . وهذا المعنی آظهر من الأول والبعث: الارسال للدعوة إلى العقيدة والشريعة. والخالد: المقیم أبذا: 


ام ی عي ل الم برو ص سس ا 


RR 


الشیطان أو الأصنام 7 وهر يُطلق على المفرد والجمع - وین مس تس 7 اد 

تمك بالعروة الؤثقى 6 : بالعقد و لا انفصام 4 : نتطاع لها . واله سح نت را شب 

لما يقال. (علیم) ۲۰۲ بما یفعل . ال له ول #: ناصر «الَّذِينَ مُوا بخرجهم من 6 هر 1 

اظُلّماتٍ» : الكفر إلى النور» : عا (والَّذِينَ کفروا آولیاژهم الطَاغُْوتٌ, 
بخرجوتهم من ع الثور إلى الظلمات . دک الا خراج إما في مقابلة قوله ايخ رجهم من 
الظلمات» أو فيمن آمن بالنبي قبل یه من اليهود ثم كفر به «أُولئِكَ أصحابٌُ الثَار 
هم فیها خالدون 6 6 oN‏ . 





لا قال له: «من ربّك الذي تدعونا إليه»؟: لربی الذي یخبی ویمیث 4 أي : يخلقٌ 
نا 


آي 
SAT STL‏ 22 مر و RT‏ رش ار لإ جب وحوح جاح و 
ONS AKA 0005372 007107 1 7 3 11‏ جم نيه OSA DSS‏ نيهي 0 
NSE NUE SRE SLE SE NRE 0 7‏ مرف RUE‏ حرق SES‏ هم 


١ و‎ 1 , 

الحياة والموت في الاجساد. #قال 6 هو: «أنا آخبی واأمیث4 بالقتل والعفو عنه. ا 

ودعا برجلین؛ فقتل أحدّهما وترك الاخر. فلما رآه بيا قال إبراهيم6 منتقلا إلى ۶ 

حجة ارد منها : فان الله له يأتي بالشمس مِنَ المشرق. فائتِ بها آنت «من + 

2 

المغرب . فبهت الي کفر 4 : وذهش . . 8 واله ل يهدي الوم الظالمین 4 ۲۵۸ 1 

تالک ال مه لا تشر 3 
: لكفر إلى ف شمه زو ره ونه وني نو بره نوا ردي دوا ونا وني و 
۲- « و4 رایت كا كالذ ي 4 - الكاف : : زائدة - مر على قري هي بيت المقدس» راكبًا على حمار» ومعه سل تین وق عصير عصير - وهو عَرَّيا - 

9 


۳ 


وهی خاوية» : ساقطة على عُرُوشِها 6 : : سقوفها» لما خرّبها بَخْتَتصّرٌء لقال : آنی > : کو وا ا فرح 
تعالی . فأماتَه الله وألبثه ؤمائة عام نم بتک أحياه لیریه كيفيّة ذلك» [قال) تعالی له: «گم لت : مشت هنا؟ قال: لبثث يونا أو 

تعض يوم 4 . لائه نام أوّل النهار فقبض ۰ وأحيي عند المُروب قطن اه یو النوم. #قال: بل لَبعتَ مائهة عام . فانظر إِلَى طعامك) 4 التین 
(وشرابك» العصيرء «لم یتست ا e‏ ء قيل: أصل من «سانهتٌ». وقيل : للسّكت من «سانيتُ» . وفي قراءة بحذفها 
- لإوانظر ای جمارك) كيف هو؟ فرآه ميتا وعظامه بیض تلوح» فعلنا ذلك لتعلم. 9 وَلِتَجِعَلَكَ آي 4 على البعث : لاس وانظز ی العظام6 من 

حمارك» #کیف ننشرها 6 : نحییها - بضم النون وفتجها من ««أَنشّرَ ونشر» لغتانٍ. وفي قراءة بضمها والزاي : : نُحرّكها ونرفعها - ثم نَكسُوها 
حًا؟ قظر إليهاء وقد ترقبت وكسيت لحا وخ فيه الروح وق ی له ذلك بالمشاهدة قال أعلم4 علم مشاهدة و (أنَّ الله على 


کل شيء قَدِيرٌ 759 . . وفي قر اءة : «اعلم» مر من الله له. 


7) نمروذ من ذرية سامء كان ملكا في بابل وادعی الربوبية . وألم تر: ألم یصل علمك أ ي: ألم يبلغ علمك؟ والاستفهام للتعجیب والتحقیق والتشویق إلى 
استماع ما بعده» أي : : قد تحقّقتُ معرفة هذه القصة العجيبة وتقرّرت» ا اور بعت ل تكد ا ا إلى قصته. وفي التركيب 
معنى الامر» كأنه قيل: انظر إلى قصته وتعجب منها. . وفي ربه أي: في وجود ربه. وآتاه: أعطاه. والملك: السلطان والسيادة. . وابدل من حاج» لعل المراد: 
بدل من «الذي حاج». وقال له أي: قال النمروذ لابراهیم . وعنه عن القتل . ومنها آي : من حجة الاحياء والاماته . ويأتي بها : يوجدها ويحضرها. 
والشمس: الکوکب الذي يضيء الارض نهارًا . والمشرق: مکان الشروق. والمغرب: مکان الغروب . وکفر: کذّب الله ورسوله وأنکر الایمان والتوحید 
والبعث . ولا يهديه آي : : لا پرشده إلى الحق ولایوفقه في قبوله. لما في استعداده من سوی وفي اختياره من خبث . والقوم : الجماعة عن الداس رال توتسا 
والظالم: : من یضع الامور في غير مواضعها . 

(۲) رأيت أي: علمت وعرفت. وزائدة أي : حرف جر زائد معناه التوکید. والقریة: البلدة. والسلة: وعاءٌ تحمل فيه الثمار. والتفصیلات المذکورة في هذه 
القصة من الاسرائیلیات المصنوعة. لا سند لها یعتبر. و : نبي آقام لبني إسرائيل التوراة لأنه يحفظها عن ظهر قلب بعد أن أحرقت» فرح :عضوم اشن 
الله » تعالى. انظر الآية ۰ من سورة التوبة. والعروش: : جمع عرش . وهو ما ينصب من القصب وغيره کالسقف > لتمتد عليه فروع الأشجار. ويختنضّرٌ : ملك 
بابلي عربي . ات خلق الموت فيه وآبقاه على ذلك . . وقبض : توفي . . وأصل أي : آن الهاء ء حرف آصلي في الفعل . وللسکت آي: أن الهاء زائدة تثبِتٌ في 
الوقف وتحذف في الوصل . وتلوح أي : تلمع . ونجعلك ا والاية: المعجزة القاطعة الدلالة. والعظام: جمع عظم. وبفتحها يريد 
القراءة رها . . والزاي أي : عد لسن ارات يريد «ننشزها) . ونرفعها ای : : نرفع بعضها إلى بعض ونرکبهما لضی لما ددا والاشارة ب «ذلك» إلى 
حصول الاحياء. وأعلم: أدرك وأعي باليقين الحق. والقدير: المبالغ في الاستطاعة دون منازع أو معين. 





۲ - سورة البقرة ٤‏ الجزء الثالث 


1 انط ۹ ا ۰ ۳ 













TREO ۱‏ و مک اه او قال اداه : ره أرق كف تیالو ل 

رم رارق كيف 3 تحي الموق قال اولح 31 ۵ در [ إبراهيم : ر ريي ۲ دبي لموتی 0 3 
2 َ4 کج سک نم ی (إأولم تومن 6 بقدرتي على الاحیاء؟ شتا 4 که علمه بایمانه بذلك » لسجیبه یما سال» 

9 فیعلم السامعون غر ضه . . #قال: بَلَى # آمنت #ولکن 4 سألتك # لیطمئن 4 کن 
















کی س مهم وی نم 4 لعل رجف 2 وج 

1 رت ند 2 E‏ قلسي 4 بالمعاينة المضمومة رسای قال : فح أربعة مِنَ الطیب فصِرهن 
م 0 مه سا وف أن الله عزير ررکم 9© 9 ليك 24 اكيس ا وضمّها : أَلهنْ اليك وقطعْهنَ واخط لحمهن وريشهن» 2 
1 لالم ينفِقُونَ آمهم سیل انه کش لح 0 اجِمَلٌ على کل جب ل من جبال 1۳9 مهن جَزءًا. 3 م ادْعْهُنَ 4 اليك بأتينك 

1 0 سح سا یک مه 2 اه E‏ سَعْيًا 6 : سريعاء (واعلم أنَّ الله عریز 6 : : لا يُعجزه شيء» ( حكيم) 77١‏ في صنعه . 
لمن اء IE‏ اش انون 5 فأخذ طاووسًا ونسرًا وغرابًا وديكاء وفعل بِهنّ ما ذكرء وأمسك رؤوسهنٌ عنده 
ف سلا لاتوت ما نمیا ما ولا اذى ا ودعاهنٌء فتطايرَتِ الأجزاء إلى بعضها حتى تكاملث. ثم أقبلث إلى 
: سوير ا ۳۹ رژوسها . 










2 يب 2 لق < و پو ےہ < مسر دوو ۳۳ 3 
3 © ی خرمن‌صدفهیتبعها 4 











5 ره ارس مر ب ام سل ترم 7 8 5-5 E BD 1 ۰ i‏ 5 7 در : ا ۳ 7 له 4 ] ۲ 
1 دی ESE a‏ ۲- فومَتل6: صفة نفقاتٍ «الْذِينَ يُنفِقَونَ أموالهُم. في سبیل اللو أي : 
e‏ 31 ا يَنفِىٌمالهوَاء الئاس 1 طاعته ‏ ( كَمَثْلٍ حب آنبتث نب سبع سَنابل» في کل سنبلة مائة خی 4 - فكذلك نفقاتهم 
شات لسبعِمِابَّة ضعف . 9 والله يُضاعِف ‏ أكثرٌ من ذلك لمن بشاء ‏ والله واسع 4 
5 2 3 

3 ر 5 ۳ و رو ۳ 0 ل ا و كي - ین يفون موم في بل الله 
© تراب فا ساب وایل فزکه ونم 8 +ء 7 

56 س و 24 کا 1 ۱ وم لک 3 

ِ 17 ۱ جوا و سم 1 i‏ ول وا قاس ایو E‏ 0 یہ ا 





ثواب إنفاقهم ند ربهی ولا خوف علّيهم. ولا هم يَحرَّنُونَ 777 في الآخرة. 


۳- وقول مَعرُوفَ4: كلام حسن ورد على السائل جميلء (إومَغفرة) له في إلحاحه» ویر ِن صَدَقَةٍ یمه اڏی) ا 
بالسؤال. > (إوالله نی 6 عن صَدَقة العباد» خلیم 4 ۲۹۳ تخیر العقوبة عن المان والمژذی. یا أيُها الّذِينَ آمَنُواء لا ئبطلوا صَدَقاتكم) أ 
آجورها الم والاذی ۰4 إبطالا (كالّذِي4 أي : كإبطال نفقة الذي يُنَفِقُ ماله رئاء التاس) مرائیّا لهم» $( ولا یژمن بالله و واليّوم الاخر 4 - وهو 
المنافق - «فْمَئَله كَمَثل صَفوان) : حجر أملس #علیه ترا فأصابه وابل 6 : مطر شديدء 9فتَرَكَهُ صَلْدَا) : ل آملس لا شيء علیه . 
إلا یقدرون # - استثناف لبيان َكَل المنافق المُنفق رياء. وجمع الضمير باعتبار معنى «الذي» - #علی شيء مما كَسَبُوا: عملواء أي: لا 
یجدون له وابّا في الآخرة» كما لا يُوجد على الصفوان شی- من التراب الذي كان عليه لاذهاب المطر له. واه لا بهدي القوم 
الکافرین 4 ET‏ 


(1) رب آي: ياربي. وآرني: صر حقيقة. وتحییهم: تخلق فيهم الحياة. والموتی: جمع ميت. وتؤمن: يعرف قلبك الايمان اليقيني. وسأله أي: سأل الله 
ابراهیم . وبما سأل أي: عما سأله عنه. والسامعون آي: الذین کانوا مع ابراهیم. وبلی: حرف جواب معناه إثبات مابعد النفي المتقدم. والطیر : واحده طاثر. 
وبضمها يريد القراءة (فصر ها . واجعل آي: ضع وألق. والجزء: القطعة المنفصلة. وادعهن أي : نادهن واطلب منهن الحضور. والسعي : الاسراع في 
الشيء . والعزيز: الغلاب على مايريد. والحكيم: ذو الحكمة البالغة فيما يريد. و«إلى بعضها» صوابه كما في الوجيز «بعضها إلى بعض». وهذه التفصیلات 
مما اضطرب فيه القصاصون اضطرابًا كثيرّاء وليس لما ذكروه سند علمي موثق. ولاظهور لحكمة المولى» تعالى. البحر ۲۹۹:۲. 

(۲) ينفق: يصرف. والأموال: جمع مال. وهو ما يُملك من النقد والمتاع والزينة . والسبيل: الطريق الواضح. وطاعته أي: وجوه الخيرات الشاملة للواجب 
والمندوب. والحبة: البذرة من القمح زاو وا أخرج . . والسنبلة: الجزء من النبات يتكون فيه الحب. ويضاعف: يضيف ويزيد. ويشاء أ يريد 

أن يكرمه. والواسع: الذي لا يُحد غناه ولا نهاية لسلطانه. والعليم: المبالغ في الاحاطة الكاملة. ویتبعه أي : تلق نف :والمن دکر التعمة فخرًا . وال دی : 

جلب الضرر. ووقوفه عليه أي : اطلاعه على الانفاق. ونحوه يعني : کالعبوس والدعاء بالشر. وعنده آي : في حكمه وقضائه. والخوف: الفزع مما سيكون. 

والحزن: الغم مما كان قبل. 

(۳) المعروف: ماحشنه الشرع والعقل. والمغفرة : العفو والصفح. وخير: أكثر نفعًا للمسؤول والسائل. والصدقة: التطوع ببذل المال وغيره. ويتبع: يلحق 
ويلي . والتعییر : الذم والتحقیر . والغني : المستغني بذاته وچ على من برید. والحلیم : ذو العفو المطلق والصفح عن الذنوب لا يستخفه عصیان ولایعجل 
بالانتقام . ولاتبطلوا أي: لا تفسدوا وتضيعوا. والرئاء: أن يُري الان الناس آعماله الصالح لیروه الثناء والمدح. ويؤمن به: یصذق قلبی فیکون 
قوله مطابقًا ليقينه . والیوم ی والاخر: المتأخر یکون بالبعث بعد الموت. وم أئ: صفته العجيبة في الانفاق. والصفوان: واحدته صفوانه. وأصابه 
ا نزل علیه . وترکه: جعله. ویقدر علیه : یقوی عليه ویستطیعه. ولا يهدي القوم: انظر آخر الاية ۲۵۸ . والكافر: من جحد التوحيد والبعث وأصرّ على 
ذلك . 


ا لح ء الثا لت 4٥‏ 





م ال : كو وا ار 

(ومكل»6 نفقات «الَّذِينَ فقون آموالهم ابتغاع # : طلت [مَرضاة الله وتئبیتا من 5 مسر گر 2 ن کم یس م ج مس ' 

02 رمک افش یمصفو نمی مرَضَحا ت الہ 1 

ی : قيا للثواب عليهء بخلاف المنافقين الذين لا يرجوته لانکارهم له - 3 ۳ 5020 وه 
E‏ وگل جَن4 : بستان یبوک شیارا ا ۵ وتر وا یوم ۳۳ مک ا 1 
من : ۷ 00 ی رر ادم و ل مر 0 2 ِ 3 ا رر ہے وو ےہ کو 0 
4 قتا نت لها تام تال بل‌فطل 1 


vk 
وآ م کے ےہ و رو ج 7 ص‎ 6 
8 


مستو. #أصابّها وابل فاتث 4: أعطت «أكلها4, يضم 2 الکاف وسکونها: 
ضعفین 6 : مثلي ما يثمر غیرهك و فان لم یَصیّها وابل فطل € : مطر خفيف ی 3 ماش لود ضير 6 و أبود آحدکم أن 5 رت 9 
ویکنیها لارتفاعها. المعنى : تمر وتزكو گر المطرُ أم قلّ؟ فكذلك نفقات من ؤي *8 له ین تخل وآعتاب تجرى من تحتها نهر | 


و رن ۹ ا و 


تز کو عند الله » کرت أم قلت؟ إواللة بما لون تصیر € 276 ذ فيجازيكم به. 0 كاي قروا ل : 


3 


6 فأصابها] عصار فيه ارق حر كييك بت 


2 


¥ یود : أ 1 يحب آخدکم | 3 کور له جَنَة) : : بستان من نَخِبلٍ وأعناب» تجري 0 رای ی 
E‏ له فيها» ا مر رین گل الثَمَراتِ و) قد 3 آصابه ا . 
الكبر عن الكسب» وله دري ضعفاء # : أولاد صغار لا يقدرون عليهء إفأصابها pp‏ 


SE SEVE SAN: SE‏ امججر م لحر ايع رت يه AS WANE E‏ وا I‏ 3 0 تفت هرب 
0 2 حورن 26 خم 6۳0 2ت 26 دن SC PAS ASE Ie 0 O‏ جك أ ري جلك ا ج00 86 ا 5 e‏ )=2 
ار 6 29۵ 0 چا جاتير ا روي و دک یواح وو 
ای بت 5 
0 

آم 


4 ۰ 3 ١ a A e 0 ۶ 0 A 
۳9 إعصار): ريح شديدة «إفِيه نار فاحترقث. فَفقَدّها أحوج ما كان إليهاء وبقي هو وم ازير ين‎ 
| وأولاده عَجَرَةٌ متحيّرين لا حيلة لهم؟ ومذا تمثيل لنفقة المرائي والمان. في ذهابها ۲ء٠ و هریش‎ 


١ 4 < : ۲ 7 5 0‏ ۱ اك بذک الْمَْرَوَيَمُرْحكم بالفحشء 
وعدم نفعها » احوج ما يكون إليها ني الآخرة. والاستفهام بمعبى النفي . وعن ا 0 1 ودک 2 1000 فده وَالَمُواسِع علب ژر عل 6 
فصضلا SOZ‏ 


و 


AS 
گم‎ 
ا‎ 


ا هو لرجل عمل بالطاعات. ثم بُعث له الشیطان فعمل بالمعاصي حتی آحرق ٤‏ مر هو بح سم 
اوو و رو سرت و 1 ۴ 2 من« و ت الحڪمة فقد 4 
أعماله . (گذلك): كما 0 7 ما ذكر يبين أئله لله کم الایات لمکم تَفَكَرُونَ 4 ١5‏ 32 8 نان 4 


3 : 2 7 ,2و 1 تعر هم 


۰ 5 
س 
I ۱‏ 
۰ و ا 
کم وک ی شرع لحي طن ریک ال جيه بر تیه تفن 1 9 من ان 
. بو وات 7 





۳- (زيا أيها الَّذِينَ آمَنُواء آنفقوا 6 أي : زکوا من طْيّبات ) : جيادٍ ما کمبتم # من المال #أوم#ن طیبات ما ی 
من الحبوب والتمار» ولا تَيمموا) : ا 3 الخبیث 4 : الرديء منه 4 آي : من المذکور فوته في الزكاة: حال من ضمير 


ع ۵ و 


موا (ولسكم ازيو أي ا ه في حقوقکم لا أن تغمضوا فیه 4 بالتساهل وغض البصرء فکیف تؤدّون منه حى الله؟ 
راما آن الله ني عن نفقاتکم رد محمود على کل حال. الشیطان کم الفقر 6 يُخوّفكم به إن تصدّقتم فتمسكواء 
(ويأمركم بالفحشاء 6 : البخل ومنع ال کات ۶ والله * دكم على الانفاق 8 © مَعْفِرة 5 مه لذنويكم » #وفضلا) : وه وه . 8 والله واسع € 
فضله. 9عَلِيم6 568 بالمفق» بوتي الحکمة أي : الل سردي إلى العمل مَن يَشاءٌ . ومن یوت الجكمة فقّد أوتي خَيرًا گییرا #. 
و شعاد ادك (وما یذ فيه إدغام التاء في الأصل في الذال: یتعظ إلا أُونُو الألباب) ۲۹۹: أصحابٌ العقول. 


() المرضاة: الرضوان. والنفس آي: القلب والضمير. وابتدائية : يعني أن «مِن»: لابتداء الغاية المكانية. والمراد: تثبينًا حاصلا من أنفسهم لا من جهة 
آخری . وبفتحها يريد القراءة 'يِرَبُوة. وبسکونها يريد القراءة «أَكُلّها». والاکل : مایژکل من النتاج. ويصيبها: ینزل علیها. وتزکو: یزداد محصولها. وتعملون 
آي : تكسبونه وتتحملونه من نية أو قول أو فعل. والبصير: المدرك للأحداث باطنا وظاهرًا. 

() النخیل : : جمع نخل. وهو واحدته نخلة. وهي شجرة البلح والتمر. والأعناب: : جمع عنب. والعنب واحدته عنبة. والمراد جمیع يع آنواع الثمار بدلیل ما 
يلي في الاية . وتجري: تسیل بسرعة. ومن تحتها أي : من تحت آشجارها. والاأنهار : جمع نهر . والنهر : الماء العذب الجاري. وآصایه : حل به . وراک 
الشيخوخة. والضعفاء: حم صعب . وعليه أ غل الکست:: . وریح شديدة آي : eT‏ مع أصوات رهیبق وترتفم کالعمود إلى السماء. 
ویقال لها زوبعة. واحترقت ای تدمرت الجنة بالنار وهلك مافيها. والعجرة: . والنفي ب تيك أحدهم ولايرضاه. و«هو) ا 
التمثیل بما مضی . وکذلك آي: مثل ذلك . وا : یوضح توضيحًا کاملا. رتم بتکم بدا وما د کر ای rs‏ 
ی العلامات التي یوصل بها إلى اتباع الحق. ولعلکم تتفکرون أي: لیرجی لکم أن ۳ آفکارکم فیما یفنی من الدنياء وفیما هو باق لکم في 

خرة 

(۳) زوا أي :ادوا زكاة آموالکم. والطیبات : جمع طیب . وجیاد أي: وحلال أيضًا. والجیاد: جمع جیّد. وکسب: حصّل وجمع. والمال: مایملکه 
الانسان من النقد والتجارة والمواشي. وأخرج: آظهر وأنبت. وتیمموا : تتیمموا. والاخذ: المتقبّل. وتؤدّون: تدفعون وتنفقون. واعلموا أي: دوموا على 
العلم . والغني : المستغتي بذاته عما سواه. والحمید: المستحق للثناء دائمًا . والشیطان: من یوسوس بالشر من الجن والانس. ویعدکم : یخبرکم . والفقر : قلة 
المال والحاجة إلى الآخرين. وتمسکوا أي : تبخلوا. وفیه حذف النون دون سبب واضح. وهو جائز. انظر «المفصل» وشواهد التوضیح والتصحیح ص ۷۰ 
۳ وفي تفسير ابن كثير: اكوا وام لزم ویکلف . والفحشاء: المعصية الشنبعة. ویعد : یتعهد وييسر. والمغفرة: الستر وعدم المؤاخذة. ومنه 
آي: من عنده وبامره. والفضل: التفضل بالنعم. والخلف: التعویض . ويؤتي: يعطي. والخير: مافيه منافع الدنيا والآخرة. والالباب: جمع لب. والعقول 
ى الات ات الهوی . 


3 الحزء الثالث 















-١‏ روما أنفقتم من تفقة4 : أذيتم من زكاة أو صدقت (او تذرثم ين تنو 4 فوفیتم به» 
«فإنَ الله يَعلَمهُ م( جاريم عليه وم للظالمین , بمنع الزكاة والنذن أو بوضع 
الانفاق فى غير محله من معاصى الله › مِن ا مانعین لهم من عذابه . 


SASL SAETA 
58 
Rê 





م 3 و و . 2 A wf HES‏ 7 1 1 و لم اس ر ل 7 ی مهس واي 
وم را سر ره 2 إن تبدوا 4 : تظهروا «الصّدقاتِ4 آي : النوافل فنِعِما هي 4 اي : نعم شینا 
فهو خر من ه معا 2 a‏ ا م 0" ا تر لامب ا او ی 

5 کم و 2 20 إبداؤها! وان تخفوها): تسِرّوها 9وتؤتوها الفقراء فهو خير لکم #4 من 


ياتى © © © عدر هرا 
الى م باه و وَمَاتَنفِموامن حير ل لئلا هم وإيتاؤها الفقراء مُتعيّن - لإويْكَفَرٌ) - بالياء» وبالنون مجزوم 
تشر وه شوش رک ریک وم واه 18 الت على محل «فهو»» ومرفوتًا على الاستتناف - 9#عَنكُم من» 
وس عد ور نم لاتظكموت 19 سياتكم. وال ہما تَعمَلُونَ خَبِيرٌ 4 ۲۷۱: عالم بباطنه کظاهره لا یخفی عليه شيء 
عي تخوس و کی الله 9 منه . 


1 23 1 CS O E 0: 





دنه وإيتائها الأغنياء - أمّا صدقة الفرض فالافضل إظهارهاء ليُقتدى به 






ص 






سے ص سے 


۲ ولمّا مَنَعَ رسول الله لله من التصدّق على المشركين ليُسَلمُوا نزل: ليس عليك 





























3 ِ ی أي : الناس إلى و في 0 إنذا عليك ولک 7 1 هادي 
3 و س 98 من يَشَاءٌ 6 هداي إلى الل - وما تنفقوا م : مال 8 لأن ' 
ا د م B ٠ E 4e6‏ ها 2 ن ا ابتغاءَ وجه اھ أى : تایه لا عه أعراض الدناء 
OR‏ = 1 وق 5 ی . بيع ۰ ۳ DE‏ 4 مر ۹ ° ۶ ۳ ی 
7" الہ ا تیه واه ریز ۲ حبر يمعی النهي . وما تنفقوا من حير یو ف إليكم 6 جزاؤه. و وانتم ا 
ا ر سراو نية فلهمأجره i‏ ء 

ا ا e‏ 4 تظلمون 6 يفف هيوه نه ا والجملتان تاكيد للاولی . 

ايهم ولا وف عله و سیردت © | TNO OT e‏ 
ا ا ۱ 8و 88 ۳۴ اء 4: خر تدأ محذوف ای : الصدقات > الذي أ | 
وس ا و ا ا و ا ر قیقر ۶. حبر مبعثر ی له الذین احصروا في سبیل 


7 اش أي: حَبّسوا آنفتهم على الجهاد - نزلث في أهل الصّفَةء وهم أَربعوائة من 
المهاجرينء آرضدوا لتعلم القرآن والخروج مع السرایا - 8 لا يَستَطِيعُونَ راک : سَفرا في الأرضٍ). للتجارة والمعاش لشغلهم عنه بالجهاد. 
58 يَحمِبْهُمْ الجامل 4 بحالهم (أ غنياة» مِنَ الق أي : لتعفیهم عن السؤال وتركه. لإتعرفهم) - يا مُخاطبًا - (إيسيماهم» : e‏ 
التواضع و ثر الجّهدء ولا یسالْون التاس) شيا فیلحفون «إلحافا» أي : الا سوال لهم أصلا ٠‏ فلا يقع منهم إلحاف . وهو الالحاح . وما تتفقوا 
من خير فان الله به عَلِيم4 ۰۲۷۳ فمجاز عليه. این ينفِقُونَ آنوالهم بالّیل ولتار سِرًا وعَلانِية فلَهُم أجِرّهُم عِندَ ره ولا خوف علیهم. ولا 
هم حون 6 ۲۷. 


(۱) النفقة: ما یصرف من المال في خير أو شر. فالحکم شامل» وتخصیصه بالزكاة والصدقة قول بعض المفسرین. والنذر: ما یوجبه الانسان على نفسه 
تطوعا» لحدوث آمر مرغوب فيه أو دفع مکروه. ویعلمه : يحصيه ويحفظه للحساب . وهذا سبب للمجازاة» وفي إيراده ایجاز بديع . . وكان ضمير المفعول مفردًا 
لذن العطف ب «أو» التي هي اجن ال والظالم : من بضع الشيء ۶ في غير مو ضعه . ا مياد جمع نصير . والنوافل : صدقات التطوع مفردها نافلة . 
ونعما: مركبة من انعم واماا. . ویعم أ بلغ الغاية في الخير والفضل والنعيم. وإبداؤها: إظهارها للناسن : وتسروها آي : تدفعوها ترا وتؤتوها آی : 
تعطوها وتسلموها . والفقراء: : جمع فقير. وهو المحتاج . ولاهو) أي : إخفاؤها. وخر : : أكثر نفعًا في الدنيا والآخرة. والفرض : الزكاة. ویقتدی به آي : بمن 
أظهر صدقة ار رن ویکفر : يستر ويغمر. وبالنون يريد القراءة انُكَفْر) . ومحل فهو: يعني محل جزم جوات الشرط . والسيئة : ما قبححه الشرع من الأعمال. 
وتعملون أي: تکتسبونه من نية أو قول أو فعل . ۲ 

(۲) التصدق: آداء صدقة التطوع . والمشرکون: غير المسلمین. والهدی: التوفیق في الاسترشاد. والبلاغ : الارشاد والحث على المحاسن والنهی عن 
المقابح . و بهدبه : يصرف اختياره ويوجه قدراته ا استعداده الخسن: ويشاء : يريد ويفضي . . والخير: مافیه نفع الدنيا والاخرة. والمال اضله ۷ 
یکون کذلك . ولانفسکم آی: توابه لکم . ونفس الانسان : حقفته وذاته . والایتغاء : الطلب والقصد. و«ثوابه») تأويل ل اوجه اللّه) ۷ تفسير . ولي ۷ یکون 
نا لتفسير اللغوي» فوجه الله صفه من صفاته كما يليق بجلاله وعظمته ۱ من دون تكييف أو تمثيل أو تقریب آو تعیین أو تعطيل . والأعراض: جمع عرض. وهو 
ما یحصل ویزول. وفي النسختین وبعضص المطبوعات : (آغراض» . ویوف : : يوفر لکم وید كاملا . 

)۳( الفقراء : : جمع فقير. وهو الذي لا يملك ما بسد حاحته . وخبر : : يعني أن الجار والمجرور «للفقر اء» : متعلقان بالخبر المحذوف ۳ تقدیره : هي آي: 
الصدقات المذكورة في الآية ۱ وسبيل الله: ما شرعه من العلم والجهاد لاعلاء دينه ونصرته. ا مكان مظلل في مؤخرة مسجد المدينة المنورة. 
وأرصدوا آي : حبسوأ آنفسهم . والسرایا: : جمع سرية. وهي الجيش يبعث به النبي یا لحرب المعتدي من الكافرين أو لردعه. ويستطيعه : يقدر عليه ويتمكن 
مه . رات وفع الأقدام» ی الضرت با لأرجل للتصرف والعمل . ار أ : يظنهم . والجاهل : غير المطلع بالمعر فة . والأغنياء : هت غني . 
وهوالمکتفي بماله لا يحتاج إلى عون . والتعفف : الامتتاع بتکلف عما لا يحل أو لا یجمل. وتعرفهم : : تدرك ماهم فيه من ٠‏ الحاحة. والخطاب لكل سامع ل 
قاری . والعلامة : الأثر الظاهر. والجهد: المشقة . وال" يطلب العون والصدقة. والخیر : المال. والاموال : جمع مال. وباللیل والنهار في کل وفت 
بحسب ما يجب . لمیر : الكتمان عن الآخرين. والعلا نية : الاظهار للناس . والأجر: الثواب . و عنده آي : فى حکمه وفضاثه . والخوف : الفزع مما سیکولن . 


الحزء الثالث ۷ 





-١‏ (َالَّذِينَ یأکلون الرّبا»4 : يأخذونه - وهو الزيادة في المُعاملة بالنقود 
و في القذر أو 0 - إلا يَقَومُونَ 4 من قبورهم {YI}‏ قيامًا و کما 
قوم الذي يتَحَبَطه 4 : يَصرّعه والشیطان مِنَ امس 6 الجنون بهم متعلق ب ب 
(یقومون) . إذلك) الذي نزل بهم بأنهم 6 : ت آنهم (قالوا : نما البيع مثل م 
الرّبا) في الجواز. وهذا من عکس التشبیه مُبالغةَ. فقال تعالی ردا علیهم: (وأحل 
اله البَيعَ وحَرّمَ الربا. فمن جاءة4: یله مَوعظة4 : وعظ ین رب فانتقى» عن 
أكله» ظفَلَهُ ما مَلف# قبل النهي أي لا يُستردٌ من الإوأمرة) : فى العفو عنه إلى 
اف ومن عاد؟ إلى أكله مشبّهًا له بالبيع في الحل فأولیك اسا التار» هم فیها 
خالدون ‏ ۲۷۵ . 


- يَمحَقٌ الله الربا 6 : يُنقصه ویذهب برکته ف ويربي الصدقات 4 : یزیدها وینمیها 
وب ٠‏ وال لابح گل کار بسليل زا یم : فاجر بأكله 
أي : یعاقبه . ان لین آمنوا مار الصالحات . وأقاموا الصّلاء وآنَوًا الرّ کات لهم 
آجرهم عند ره ولا وف علیهم ولا هُم يَحرَّنُونَ ۲۷۷ 


۲- یا ها الّذِينَ آمئوا انوا الله وذَّرُوا4: اترکوا ما بي مِنَ الربا؛ ان کم 
مُوْمِنِينَ # ۲۷۸: صادقین في إيمانكم . فان من شأن المومن امتثال آمر الله - نزلث لما 
طالب بعض الصحابة بعد النهي» بربًا كان له قبل - ؤفإِنْ لم تفعَلوا4 ما آمرتم 
به فاْذنوا 6 : اعلموا برب مِنَ الله ورَسُوله ‏ لکم - فيه تهدید شدید لهم. ولما 
نزلث قالوا: لا يَدَيْ لنا بحربه - وان تُبثُمي4: رجعتم عنه فلکم رُؤُوسُ: أصولٌ 


ww 






















EE اواز‎ i 
م ك سر سح ےہ و ا‎ INS 34 
يخبط سمط من م5 تم هم‌هالوااسمامیم ا‎ 
مرس ال سر مس هد لو‎ 1 3 85 
0 بثل 0 6 زاربا وال هلحرم (أفمن تعن جاء هرمو‎ 
ِِ ی ا ا زا‎ 1 
06 ر سه سر ني 5 سر س‎ 6 
ا‎ E 
رر سوم م مر سل د و سے سر ین ر سے ر و‎ 
0 وءاتواالزکوه لها" امه ی‎ 1 





0 اهم بح ور 9© اهنوا مر 7 

سم ور ۵ سس سے سے کک ی ی ا ي .۰ دعر ۶ ی باس هو 0 
© وذروا مابقی من الربوا! ی ت 1 
انوا 70 E‏ ار ۳ + کو ر رم ورور 3 
4 فاد ی له ورسَول 9 وروی ی 7 
7 ۶ ل ر ص فرعم ور 1 
ام ان تَظلِمونَ ولا تظلمور > رت 9 وَإِنْ كات گت 5 
رز گر سم ۳ AR‏ تم 
6 0 34 2 رت گر مسرم بي مس ر ۲ 4 
ان كنتم ده 

ر و ر y1 3 E‏ 

سم و م۳ و 

نما زو ده كت و سس و بحر نوا ونيا در 


047 Ik 1 ۳ . ت میا ا ين‎ oY. 
۲۷۹ 4 واموالكم. لا تظلمون 4 بزيادة ۶ ولا تظلمون‎ 


6- ون کان4: وقع غریم «إذو عُسْرةٍ فتظرة) له أي : علیکم تأخیره إلى مَيسَرة4» بفتح السین وضمّهاء أي : : وقتِ سره #وآن تصّد تَصَدَقُوا# - 
بالتشدید على إدغام التاء في الاصل في الصاد. وبالتخفیف على حذفها - أي : تتصدّقوا على المُعسر بالابراء خر لکم» ان کم عون » 6 ۲۸۰ 
أنه خير فافعلوه . في الحدیث «من أنظر معسرا ۳ وضع عنه أظَلَهُ الله في خی یوم لا ظِلّ إلا ظله» رواه مسلم . (واتقّوا یوما ترجَعون 6 بالیناء 


(۱) المطعومات أي : ی يصاع ارب والقذر: ربا الفضل. أي : : بيع الشيء و للبائع . والأجل: ربا النسيئة أي التأجيل. وهو الزيادة 
المشروطت يأخذها الدائن من المدين مقابل التأجيل . . ويقومون: ينهضون بالبعث. وفي البيضاوي أن (یتخبطه الشیطان» وارد بناء على مايزعمه الجاهلون» من 

أن الشیطان يخبط الانسان فيُصرع . ۰ والمس: الجنون. وهذا أيضا من زعماتهم أن الجن یمسه فیختلط عقله. والبیع : اعطاء ما له ثمن وأخذ ثئمنه. 11 
فيه ربج او او او فال و خلا جعله مباخا وفيه خير . وحرمه: منعه وجعل له عقابًا. والوعظ : الترهيب والتذكير بالعواقب. ومن ربه ی من عنده 
بو حي او وانتهى: اتعظ واستجاب ب للنهي عن أخذ الربا . وسلف: حصل ومضى. وأمره أي : ی والجزاء. والی الله ای إلى حكمه 


وفضله . وعاد: رجع مخالفا الموعظة ولم يمتنع . والصاحب : الملازم للشيء ء لا یفارقه . والخالد : 


() الصدقة: مايؤدّى إلى الغير تقربًا إلى الله. ولا يحبه أي: يكرهه فلا يريد له الخير ويعاقبه. العا الك الکفر مصه! علی تحلیل المحرمات: فلیتق الله 
من يحللون بفتاوى باطلة بعص آنواع الربا آو تسلمها . والصالح : ما يرضاه الشرع 5 وأقاموها: أذّوها بواجباتها وأركانها وادابها . وآتوها : دفعوها إل 


مستحقيها :وا چ المكافأة. 


(۳) اتقوه: تجنبوا غضبه واطلبوا رضاه. وما بقي آي : بقایا ما شرطتم . والایمان: التصدیق اليقينی . والامتثال: الاستجابة والطاعة. ونزلت أي : ماتان 
الایتان . وبهذا صار الربا محرمًا تحريما قطعيّاء ملعونًا كله وم کل فمن يحلل شيئًا من ذلك يعرض المسلمين لحرب الله. وتفعلوا أى: 00 وبه أ 
بتقوى الله وترك الربا. والحرب: المحاربة والمخاصمة. 50 آي : من عنده بوقوع قتال وفتن في الدنياء لأنكم كالمرتدين. ولايدي لنا أي : لا قدرة لنا 
على محاربة الله. وعنه أي: عن أكل الربا. ورأس الشيء: أ صله. والأموال: جمع مال. وهو مايملك من النقد وغيره. وتظلم: تعتدي. وبزيادة أي : بأخذها 


(4) وقع أي: 8 ا هن وذو العسرة : صاحبها وملازمها. والعسرة: عدم القدرة لفقد المال. والنظرة: الصبر. وتصّدّقوا: تتصدقواء 
أي : تتکر موا وتتفضلوا. ویحذفها يريد القراءة تفن تَصَدقوا». والابراء: الاعفاء من بعضص الل آو کله. و خمير أي : أفضل من التأخیر . وتعلم : تنوك ونعی 


وافعلوه أي: تصدقوا بالابراء. ووضع عنه أي: أعفاه وأبرأ ذمته مما عليه. والظل: ظل العرش. 


ولمسلم) : من تفسير أبن كثير ۱ TIE:‏ ل 5 


الحدیث مما آخرجه الامام ۳ وانظر الحديث 3٠١15‏ في مسلم. واتقوه أ تجنبوا آهواله . والیوم : الوقت . وللمفعول آي : للمجهول . وللفاعل يريد 
القراءة «ترجعُون». وإلى الله أ إل لقاء حسما به وجزائه . . ونوفی : : تعطى بالكمال. ولا یظلمون آي : أل يجار عليهم بالحساب أو الجزاء. 


م الحزء التالث 








AS: 

3 

در e‏ کت 
*نه7 ا 


سر ےو مر ر 


بلا د ےا 






ll 
a ليقف کتک‎ E 











OR‏ ب وس 

3 بسن یس زر ۰ 

۳۳ س سے ا رو میم 9 3 3 

1 الى 2 E‏ نرب ول es‏ ناكا ١‏ - (إيا أيها الَّذِينَ آمَنُواء إذا تدایتم 4 : : تعاملتم (پذین» کلم وقزض. إلى أجل 

0 سے گم سے ور کا رو سر 0 2 ۱ ۵ فا استيثاقًا فعا كتا ال 

07 نان ری َل ِلْحَقَ سفیه أو سر ستيغ سمی: معلوم. «فاکتبوه) ودفعًا للتزاع» ویب كِتاب ین بكم 

دیلو تن 00 هی سل وا رو 9 کاتب بالعدل 6 : بالحقٌ في کتابته. لا يزيد في المال والاجل ولا فص ولا 

4 ان فلملل ول ستشهد شید 5 د ر 

3 2 کا مس N‏ س يأب : : يمتنغ 9كاتِبٌ»4 من و آن یکتب 6 |ذا دعي إليها ٠‏ گم عَلَمَهُ الله أي “فضلة 

7 م“ فان ل ۱ ن 8 و 

6 من راڪم کان لم یک اجان فرج واا و بالكتابة فلا يبخل بها - والکاف: متعلقة بیاب» - فلیکلب) تأكيد. وتیل 

6 رو ین بو سے مر ل س سے سم ع مر 4 ۱ ۱ ِ ۲ 7 7 ۲ 0 د 55 ع يا 

من رون من الشهداه نحل کر یل الکاتب الذي عليه الق 6: الدَّينُ لانه المشهود عليه فَيْقِرٌ لیعلم ما علیی 
شم 2 






سر سم 7 1 و ر ر 5۳ 20210 ٩‏ كرت ما راس ۳ و 3 ور اء 8 الو ”دام ۷ 
رده الو ویب شید ءإِذَامَادعوأ وا م #ولیتز الله ربه 6 في امللائه » #ولا ېخسن € : ینقصن #منه 6 اي : الحق نوشیا فان 
ا سا ون د ع 
أن مقا و کید للد یک افص | اد الذي علیه ال سَفِيهَا 6 : ف و ضمیفّا ) عن الاملاء لصغر أو کب زاو 


او مه سے 


1۱ 


عند الل وآقو مد ردق آلا کرت ول کرت[ ۶ لا يَستَطِيعٌ أن يُمل هُوَ) لخرّس أو جهل باللغة أو نحو ذلك» «فلیْمیل وليه ول 
4 سے سے کے سے بد ر ت رف و ر ج 6 








سم 1 7 ول 
تجدرة حاو تریروتها بینکم فلیس عا أمره» من والد ووصی وقيّم ومترجم #بالعدل6. 


€ 3 2 و 4۳ مس رس مرج وج سه يي اله کر من زار ی 
ی نی ور تتفت ٩‏ ۲- «واستشهذوا: آشهدوا على الدّين شهیدین»: شاهدین» لین رجالکم» 


1 ولا شه ید ون تَفَعَلُوأ که سوق بكم واتقوا توا اي : بالفي المسلمین الاحرار فا لم يكُونا4 آي: الشامدان #رَجْلَین فرَجُل 
5 بتکم ههكن تی, ليم 9 0 وامرأتان # یشهدون. #ممن ترضون من ع الشهداء ‏ لدینه وعدالته» وتعدّد النساء لأجل 
ممه ام و بو اله رن ليا في و و ی ی ين و ی انون له برل (أنْ تضل 4 ین ((حداشما 6 الشهادةً لقص عقلهن وضبطین لدم دا 
والتشديد - #إحداهما» الذاكرة (الأخرّى) 6 الناسية - وجملة الاذکار محل العلّت أي : لتُذکر أن ضلت . ودخلت على الضلال لأنه سببه. وفي 
قراءة بكسر (إِنْ» شرطيّةَ ورفع اتَذَكُرٌ) 00 جوابه - ولا يأب الشهّدا إذا ما): زائدة 9دُعُوا» إلى تحمّل الشهادة وأدائها . 






۳- ولا تَسأمُوا 4 : تَمَلُوا من أن تكتبُوة4 أي : ما شهدتم عليه من الحقّ لكثرة وقوع ذلك» 9إصَغِيرًا4 كان أو گبیرا6: قلبلا أو كثيرّاء إلى 
أجَلِهِ4: وقتِ حلوله. حال من الهاء في «تکتبوه». وإذلكم» أ ”الكت «أقسَط) : اعد (إعند ای وأَقوم للشهادة 4 أي : عون على إقامتها 
لأته يذكرهاء إوأدتّى4: آفرب إلى «إألا ترتابُوا): تشكوا في قذر الحقّ والأجل . 


4 - ولا أنْ تکون 6 : : نع تجارة حاضرة) - وفي قراءة بالنصب» ف«تکونّ» ناقصةٌ واسمها ضمير التجارة - 8 تدیرونها بتکم أي : تقبضونها 
ولا أجل ناه لین عليكم مناغ في (الا ها والمراد بها المُنَّجَرٌ فیه . و آشهدوا إذا تبایعتم » عليه تق ات ی وهذا 
وما قبله آمز ندب - ولا یضار کاب ولا شهید € صاحت الحق ومن عليه وت أو ابد من التهاده أو الکتابت أو لا يَضرَّهما صاحتك 
الحق بتکلیفهما ما لا یلیق في الکتابة والشهادة . وان تلو ما هیتم عنه لفإِنُ فشوق : خرو عن الطاعة لاحِقٌ یکی واتقوا ال في أمره 


ونهيه . وَيُعَلَمُكُمُ اله مَصالِح امور - حال مقدّرة أو مستأنف - وال پل شَيءِ عَلیم ۲۸۲ . 


(۱) السلم: بیع شيء يُسلّم آجلًا بثمن يُقبض عاجلًا . . والقرض: ماتعطيه غيرك من المال على أن يرده إليك بعد زمن. والأجل: آخر وقت الشيء. واكتبوه 
أى: سجلوه ه في عقد موق . ۵ کاتنت ا إنسان متقن للکتابة. وإليها ا إلى الکتابة. ویملل آی: يسيع المدین الکاتت الألفاظ . والحق : الدین المذکور 
قبل. والضعيف: العاجز. ويستطيعه أي: يقدر عليه. والعدل: الصدق والحق. 

(۲) الشهيد: الشاهد يقر صادقًا بما يعلم عند الحاجة. والبالغ: من بلغ سن الرشد. والأحرار: جمع خر أي: ليس مملوگا. وترضون أي: تقبلون شهادته. 
والشهداء : یت ی . وتعدد النساء ای EOE‏ . واحداهما آي : الواحدة منهما. وتذكرها العو ا وبالتشديد يريد 
القراءة «فْتُدْكرَة. والأخرى: الثانية. ومحل العلة: يعني أن الغاية من تعدد النساء فى الشهادة أن تذکر إحداهما الجر هت لا أن تضل فتذکرها. 
والقراءة المذکورة هنا : (إِنْ تَضِلَّ (حداهما فئذکُر». ویأبی: يرفض ويمتنع. وزائدة: یعتی أن «ما»: حرف زائد معناه توکید الاضافة. 

(۳) ما شهدتم: يعني أن الخطاب للشهداء. والراجح أنه للمتعاملین بالدّین» وهم المخاطبون في أول الآية. والکتب: المصدر الموول من «آن تکتبوه». وعند 
الله أي: في حكمه وعلمه. ويذكرها أي: ينص علیها . 

(6) التجارة: مايكون في معاملة البيع والشراء. والحاضرة: الحاصلة في مكان التبايع وزمانه . وبالنصب يريد «تجارةً حاضرةً». والأجل : التأجيل في تسليم 
المبیع أو الثمن. والجناح : الذنب. وبها آي : بالتجارة أوالمبايعة. وعلیه آي: على التبايع . SE‏ : ما في الآية من الاحکام. والندب: مافيه إرشاد 
إلى بات الدنیا وثواب الاخرة. وامانهیتم عنه» صوابه قول ابن کثیر في ۳۱۸:۱: «خالفتم ما آمرتم به أو فعلتم مانهیتم عنه». ویعلمکم: يبيّن ویوضح لکم. 
ومستأنف ای اعتراض . وهو الصواب. 


الحزء الثالث ۹ 





- ه و و - م ۶ ها سے و ۰ ۱ ۱ ۳ ود 3 SES‏ کک 4 3 5-7 5 7 کر وود : وود و ۱ 

ع 2 سم و -افره هن م مقيوضة مر 

ولع عدي o‏ ی . سه را امه اه هر ع ي سا 2 یچ 7 ای 
فرهن 6 وفي قراءة (فرهان» جمع رهن - © مقبوصه € تستونقون بها . وبينت ا 3 ۱ ۱ 4 چرس هر چیه 


تمن املنته رول ۳۳ ی + 


السته جوارٌ الرّهن في الحضر ووجودٍ الکاتب. فالتقييد بما ذكر لأنَّ التوثق فيه 
آشذ . وأفاد قوله «مقبوضة» اشتراط القبض في الرهن والاکتفاء به من المرتهن 
و . (فإن أ من بعضكم بَعضًا أي : الدائنْ الْمَدينَ على حفهء فلم يرتهن. ليود 
الْنِي اوْتَمِنَ6 أي : المَدينٌ و آمانته 4: ديه ولتق الله ربه 4 في أدائه. ولا تكتموا 
الشهادة 6 إذا ذعیتم لإقامتها 5 يَكدّمها فانه اه م قلي . خصن بالذکر لاه محل 
الشهادة. وأنّه إذا یم تبعه غيره» فیعاّب عليه مُعاقبةَ الآثمِينَ. «والله بما تَعَمَلُونَ 5 
ليم ) ۰۲۸۳ لا یخفی عليه شيء منه. ۳ 51 ن 
ا شیک فک ریک ۱ 


۳ - یه ما في السّماواتٍ وما في الأرض؛ وان تبدوا 6 : : نُظوروا ما في آنفیکم 4 من 
الت والعزم عليه » أو تُخفوة ) : 00 «یْحایبکم) ۰۹ یخبرکم و به الله 4 يوم 
القيامة. «فِيَغَفِرُ لمن يشا ۶ المغفرة له 8 ویب من يشاغ4 تعذيبه . والفعلان الجر ی 1 اه 0 
عطفا علی جواب الشرط والرفع ا : فهو . وان على كل شي: دير ۰۲۸۶ و منه 1 ک كا is‏ 
م ر7 ِ ۲ اصیا حملته: عبت رس ور 0 
محاسبتکم وجزاوکم. و امن 4 : دق الرَمُ ول محمّد يما نزن ! ليه من ربه 4 من : أ ل مد م ۾ ا دتا | 
7 ده 8 
القرآن والمومنون 6 : عطف عله 8 کل تنوينه عوض من المضاف إليه من بال | E E‏ تن وان 7 
وملائکته وكُثبه 6 - بالجمع والافراد - 9 ورَسّلِهِ 6 يقولون: ولا فرق ب ات 
رسله 4 افنومن ببعض ا فعل البهود والنصارى. 9 وقالوا: سيا ' 
ای : ما ا نا به سماع قبول «#واطغنا. نسألك ثغفراتك - ریا - واليك المصیر 6 ۲۸۵: المر‌جم بالیعث. 
ي 2 اع قبو ر (غفر ۱ سیر ٩‏ عام 


3 


4 حم ی صر مت مر 





۳-ولما نزلت الآية ة قبلها شکا المومتون من الوسوسة؛ رك علیهم المحاسبةٌبها: فتزل : ولا يكلف | 4 فسا الا وشعها أي ما تَسَعه قدرتها. 
لها ما كَسَبَتْ»# من الخیر أي : واه وعلیها ما اكتَسَبّثْ»# من لد ای وزره. اله ا عد نت عنم ولا بما لم يكسبه مما وسوست 
به نفسّه 9 : ریا > لا تواخذنا6 بالعقاب ون تسینا أو أخطأنا» : ی ور وج . وقد رفع الله ذلك 


عن هذه الأَمّةَ كما ورد في الحدیث - فسواله اعتراف بنعمة الله - رین ولا تحمل علينا اضر ا عا حمل كما حَمَلتَهُ على 
لین ين قَبِنا4 أي : يا م قل انض في او اخرع رع الال يا ی مف اس ولا تحملنا ما لا 
طاة فة : : وة ةَ لا به ‏ من التکالیف والبلاعی #واغف نا ۰.4 امح ذنوبناء #واغفر لنا وارخمنا # فى الرحمة زيادة على المغفرة. (أنتَ 
مولانا 6 : سانا وول اورا . فا ْنا على الوم الكافرينَ» ۲۸۹ بإقامة الحجة والب في تلهم لان ا ال ١‏ متسر ا 


الأعداء. وفي الحدیث «لمّا نَرَلتُ هذه الایةٌ فقرآها يل یل له عَقِبَ کل گلمة: قد فَعَلتُ». 


(0) السفر : الرحلة والتنقل خارج الموطن. وتجد: تلقی وتصادف. والرّهن: الشيء المرهون. والمقبوضة: یتسلمها صاحب الحق. وبیتَتِ الْشَْةْ أي 
آوضحت سُنَّةَ النبي ييا . والحضر : الاقامة في الديار. اف2 الط ا ذكزة: وها کر آي : السقر وعدم وجود الكاتب. وفيه ا في السفر. 
والاكتفاء به يعني : أنه يكتفى فيه بقبض صاحب الحق أو وكيله ی والآثم : المذنب العاصي . . وغيره 5 من أعضاء صاحبه. وتعملون اف تکتسبونه . 
والعليم : المحيط بالغ الاحاطة . 

() تظهروه أي : للا حرین قو لا أو فعلا . امس ۶ القلب وا ام : , ویخبرکم به آي: یطلعکم عليه ویعرفکم إياه. ویغفر: پستر الذنب ولایواخذ به . ویشاء: 
يريد. ویعذبه : یدخله نار جهنم . وبالرفع يريد القراءة ١يَعْفِرٌ.‏ .. ویعَذْب». وأنزل: آوحي على لسان جبریل. ومن ربه آي: من عند ربه وبأمره. وبالافراد يريد 
القراءة «وکتابه". ونفرق: نميّز في التصدیق والایمان. وأطعنا: استجینا وامتثلنا للامر والنهي . وربنا آي : یاربنا . وإليك آي: إلى لقاء حسابك . 

(۳) قبلها أي : الآية 565 'والوسوشة+ الخواطر الرويثة: وذكر المحاسبة على الوسوسة لا يناسب ماذكر قبل» من تقييد المحاسبة بالعزم على السوء . وقد بدا 
هذا الاضطراب لأن السيوطي لفق بين تفسير البيضاوي والوش وت ا أي : تجازينا. والحديث هو قول النبي یا : إن الله وضع عن أَمَتِي الخَطاً فاسان 
وما استكرهوا عليه) . انظر «المفصل». وسواله أي : سؤال عدم المؤاخذة على ذلك. وتحمل علينا أي: توجب علینا. والمغفرة يك فا او عدم الفضيحة 
بالمؤاخذه. والرحمة: العطف بالاحسان. والدعوات في الاية سبع آخرها : انصرنا . والحديث هو تحت الرقم ۲۰۰ في مسلم. وانضرنا: اغا «وغلينا .. وقيل ل 
أي: قال الله له. وعقب أي: بعد. وفعلت أي: قال الله للنبي ية بعد كل کلمة من کلمات الدعوات: «قد أجَبتْ دُعاءك ومَطَلُوبَكَ2. 


۳ - سورة آل عمران 


۰ ۵ الحزء الثالث 








SELAT 5 دجتو لجرت اد اكاب ا لإا اجات اانا‎ SE ا ا ی‎ IE SE 
ر‎ I و و وتو‎ IEEE 0 
اجج ا ا‎ 


E O ۳0‏ 
شود لهات © کا 








سے 







7 5 

1 3 
2 5 8 
0 9 
82 $ 
جح اه 
2 ¥ 
2 ا 






1 2 ۲ ود 000 و سے یم 2 ر سم سے سے 1 سر رو سے قر هر 2 ۳۳۹ و 
ق‌الان ركف مع لا ١‏ إلاهوالءيرا كيم 3 
4 


فر ت رم م 


0 ر r‏ سے 5 7 وو شم ل 0 





۹ 

۷ 

2 
2 
RE 










5 سر م 4 
4 عد 8 
مر مس ورس امس و ما سار گر ار سح لس سم مر وه 
62 وأخرمتشديهلت فاما الذين في فلویهم‌زیع فیتیعون ماتشلبه ا 


39 


با 


32 
7 


بر DH‏ 
دزن ون 


7 
4 


7 
سس 
ی 

لعي .۷ 
ات ار 
بجعت 


وجعله كله محکمّا في قوله «حکمَث آیاته» بمعنی آنه ل 


مدنیق مائُتان أو الا ایة. 
سم ای از الم« 


6 الله علم بمراده بذلك . ال لا رل لا هُوَ الحیْ القَيُومُ ۰۲ نرّل عليك‎ ۱ 6 -١ 
يا محمّد - الکتاب6: القرآن مُلتبسّا بالحق6: بالصدق في آخباره» مُصَد‎ - 
لما بَينَ يَدَيهِ4: قله من الکتب. «إوأنْرّلَ الثّوراةَ والانجیل ۳ ین قبل) أي: قبل‎ 
تنزيله» لهُدَى4: حال بمعنى: هایتین من الضلالة لاس6 من تبعهما - وعَبّر‎ 
فيهما ب«أنزل) وفي القرآن ب«نرّل» المقتضي للتكرسء لأنّهما أن لا دفعة واحدة‎ 
بخلافه - «وأنرّلَ الُرقانَ4 بمعنى الكُتب الفارقة بين الحقّ والباطل. وذگره بعد ذکر‎ 
الثلاثة لیعم ما عداها. خن این كَمَرُوا بآياتٍ اللو4: القرآن وغيره 9لَهُم عَذَابٌ‎ 
شَدِيدٌء واللهُ عَزِيرُ4: غالب على أمره» فلا يمنعه شيء من إنجاز وعيده ووعده» ذو‎ 
انتقام 4 ؛ : 0 شديدة ممن عصاه لا يقدر على مثلها أحد.‎ 

۲- وان الله لا يَخَْى عليه شَيء 4 كائن في الأرض ولا في السَّماء6 ٠٠‏ لعلمه بما 
يقع في العالم من کل وجزئن - وخصّهما بالذكر لاد الحسن لا يتجاوزهما - هو 
اي يُصَوّرُكُم في الأرحام» کیف يَشِاءُ4 من ذكورة وأنوثة وبياض وسواد وغير ذلك؟ 
إلا له إلا هو العَزِير4 في مُلكهء «الحَكِيم ” في صُنعهء ظهُوَ الذي أنرّكَ عليك 
الکتات. من آياتٌ مُحْكَماتٌ4: واضحات الدلالةء لاهن اَم الكتاب): أصله 
المعتمّد عليه في الأحكام, وار مُتشابهات4 لا تفهم معانيهاء كأوائل السور. 
فيه عيب» ومُتشابهًا في قوله «گتابًا مُتَشابِهًا؛ بمعنى أنه يُشبه بعضه بعضا في الحسن 


والصّدق. إفأما الَّذِينَ في قُنُوبهم رَيٌ: ميل عن الح لو ما قشابة ین ابيغاء4: طلبّ 49 لحبّهم لها بوقوعهم في الشبهات 
اللي #وابتغاء تأویله #: تفسیره وما َعلّمُ تأویله» : تفسیره إلا اش( وخ #والراسخون ) : التایتون المتمکنون (إفي العلم): مدا 
خبره (يَقُولُونَ : آمنا به ‏ أي : بالمتشابه أنه من عند الله ولا نعلم معناه. کل من المحکم والمتشابه من عند ربا . وما دک - بادغام التاء 
في الأصل في الذال - أي: يتّعظ « إلا أولو الألباب) ۷: آصحاب العقول. 

- ويقولون أيضًا إذا رأوا من يتبعه : رَيّنَاء لا تُرِغْ ون 6 : لها عن الحقّء بابتغاء تأويله الذي لا يليق بنا كما آزغت قلوب أولئك» بعد إذ 


ی اف ۲ ع 8ش 5 هم تن سے سو ر 
هدیتنا 4 : ارضدئنا إليه ) و وهب لنا من لدنك 4 : من عندك 


2 


«رَخمة 6 : تثبيئًا - 9 إِنََكَ آنت الوَهَابُ84 - يا «رَبّناء نك جامعٌ التاس): تجمعهم 


يوم » آي : في يوم 8 لا ریب ): شك «فيه» . هو یوم القيامة. فتجازيهم باعمالهم كما وعدت بذلك . ون الله لا بْخلف الميعاد) ٩‏ : موعده 


کر سم سم 


بالبعث . فيه التفات عن الخطاب: ويحتمل أن يكون من كلامه تعالی . والغرض من الدعاء بذلك بيان أن همهم أمر الآخرة. ولذللة سالا شات 


على الهداية لينالوا ثوابها . 


٤‏ - روى الشيخان عن عائشةً قالت : «تلا سول الله ية هذه الآيةَ: هو ال أل فلك الكتاتبينة ابات تحكمات» إلى اخرعا» وقال : فاذا 





(۱) الإله: المعبود بحق وحده. والحي: الدائم البقاء. والقيوم: المبالغ في القيام بتدبير خلقه. ونّل: أوحى على لسان جبريل. والتوراة: الکتاب المنزل 
على موسی؛ معناه الشريعة أو الناموس . والانجیل : الکتاب المنزل على عيسى» معناه البشارة والخبر الكريم. والوعيد: التهديد بالعقاب. والوعد: التعهد 
بالخیر. (۲) يخفى : یستتر. ویصورکم أي: یجعل لکم صورا مجسّمة وهيئات . والأرحام: جمع رَحِم. وهو وعاء الجنین في بطن الانیی . وکیف یشاء أي : 
کیف پرید تصویرکم؟ والعزیز : الغلاب لا یعجزه شیء. والحکیم: ذو الحكمة العالية بکمال العلم وإحسان الفعل واتقان الأشياء. و«لا تفهم» اختصار لعبارة 
المفسرينَ. والراجح أن المتشابهات لا يتيسر فهمها بسهوله» وهي تحتاج إلى التأمل والنظر في معانيهاء ليظهر فيها فضل العلمای ویزداد حرصهم على 
الاجتهاد في تدبرها» ویبقی آمر التدارس والتأمل مع الزمن. واقوله» في الآية ۱ من سورة هود. و(كتابًا متشابها» في الآية. ۲۳ من سورة الزمر. والقلوب: 


وتشابه آي : لم يكن صریخا ین معناه . والفتنة : الضلال والصرف عن الصوابت . والعلم : المعرفة اليقينية . وامتا : صدفناه باعتقاد یقینی . ومعناه 


آي : الحقيقي الکامل مطلمًا . ومن عنده أي : من فضله ورحمته وبأمره. وانظر آخر الاية ۲۷۹ من سورة البقرة. (۳) القلوب: جمع قلب. وهو موطن التدبر 
والاعتقاد والانفعال» يمك الدماغ وساثر الحسد بماء الحياة. وهب لنا آي : تفضل علینا . والر حمة : العطف با لا حسان. ونجمعهم آي : بالبعث قهرًا. وفيه أي 
فى مجیثه ووقوعه. ولا یخلف آي: يفي من دون تأخیر أو إخلال. والمیعاد: الوعد. وبذلك أي: بما فى الآية. )٤(‏ الشیخان: البخاري ومسلم. انظر 
«المفصل». وسمّی الله أي: عيّنهم بما في قلوبهم من الزيغ. والكبير: المعجم الكبير. وأبو مالك صحابي كريم. وانظر تفسير ابن كثير ۳۲۷:۱ والدر المنثور 
6:5. ورواية الحديث فيهما: ألا آ اف ب وما يعلم تأويله». والخلال: جمع ا وهى ال والعادة. 
























الجزء الثالث اه ل 
رآیتِ اذيك E E‏ اله . فاحروهُه» . وروی الطبراني دمم سر رو 
في «الکبیر) ۳ مالك الأشعري أنه سمع النبی اول : «ما أخافٌ على أمّتي إلا 1 Te‏ ی ی 
تلا نحلالی»۰ وذکر منها «أن يُفتح له الكتابُ فاده الموین يفي تأویله دلین ‏ وی 0 E‏ ۴ 
تأویله إلا ال والرّاسِحُونَ في العلم يَقُولُونَ: ld tT‏ ۳۳ زین ینروم وار کک 

9 اولك الألباب» الحديث . 8 ا 
۱- ور الَّذِينَ گفروا آن تُغني»: تدفع لعَنهُم أُوالهم ولا آولائمم من الله» أي : كر و کر لک 


عذابه شی! وأُوليِكَ هم وَقُودُ تا ۰۱۰ فخ لواو ما يوقد به » دابهم و کدآر ب 6 : لك موعت تین | 
كعادة 8 4 8 م ل مه 1 3 
د ة 9 آل فرعون والَِينَ من قبلهم من الأمم كعاد ونمود ٠‏ «گذبو بایاتنا > فأحَدَهُمُ + ون ڪا يرونهم مثلنهم رای لعي وألله 1 


ر لر % 


۸۵ EAE 


ان : آملکهم (بذئویهم).. والجملة مفسّرة لما قبلها. «إوالله شَدِيدٌ العقاب# ١١‏ . رد منک کن كيك کی ہے أل 4 
7 ۱ د ر کم ل | 
؟- ونزل لما أمر رسول الله کا اليهود بالاسلام مَرجِعّه من بدرء فقالوا له: «لا یغرنك 2۶ اضر 09 ) دين لتاس حب آلشهوات بتک اليس 1 


أن قتلت نفرًا من قرّیش أغمارًا لا يَعرفونَ القتال»: قل - يا محمّد - وِلِلَّذِينَ ١‏ الس والقكيلر انعر ویرک ال مب والنكة | ٠‏ 
کفروا 4 من اليهود: #سَتعلبون 4 - بالتاء والیاء - في الدنیا بالقتل والأسر ۳ 1 
وضرب الجزية» ون (وتحشرون - بالوجهین - في ال خرة إلى 
َه جهنم ۳ 9 ويئس المهاد) ۱۲ RE‏ هي ! وقد کان کم آية4 : 
عبرة - ود الفعل للفصل - في فتّین4: فرفتین التفتا 6 يوم بدر للقتال 
«فة قاتل في سل اش أي: طاعته - رهم البی ية وأصحابهء وكانوا 
لمائة وثلاثة عشر رجلاء معهم فَرَسانٍ وس أدرُع وثمانيةٌ شيوف. وأكثرهم رجَالة - 1 
(وأخرّى کافر رونهم 4 اي : الکما ر يئليهم 4 أن ة تشن ای كد منهم  e‏ 
وكانوا نحو آلف» رآ العَينِ) أي : رُؤية ظاهرة مُعاينةٌ . وقد نصرهم الله مع قلتهم. «إوالة يويد : يُقرّي «إبتصرو من يشاء) نضره. «إنَّ في 
ديك 4 المذكور للَعبرة لأولي الأبصار 6 ۱۳: لذوي البصائر» آفلا تعتبرون بذلك فتومنون؟ ۲ ۱ 
۷ نتاس حب لشهواب) : ما تشه تشتهيه النفس وتدعو إليهء زيّنها الله ابتلاء أو الشیطان من النّساءِ ء والبَنِينَ» والقناطیر ‏ : الأموال الكثيرة 
(المقنطره) : المجمعة من ع الذّمَبِ 0 ۱ والخیل المسَوّمة 6 : الحسان #والانعام 6 آی : الابل والبقر والغنی 8 والحَرْثِ# : الزرع . 
«ذیك 6 6 المذکور (إمتاع الحياة و الدّنيا) : به فيها ثم یفنی» والله عنده خسن الماب6 ١‏ : المرجع . . وهو الجنة. فينبغي الرغبة فيه دون 


مر سے 


ج سس« ا ی ا رس 
والخل] له مه وا ا 


سے 


۱ ا لت خن مت ماب €9 4 فل 


ر صر ور 7 ۸ 
نض غ یی و س ۳ 
ع ۳ 


ين 5 لک لین موجن رهم ۱ 


مجر ین ها 1 لاتهتر خلرن‌فیها وازوج مله 


ھک كنار 





لفضة 
ر 
ات 
يتمتع 


ل 


۳ 


7 
۱3 
| 
4C 
۱ 
هنم‎ 
e 
2 


5 ۰ Cm ی‎ 9 ۳ ETS 
«أأنبئكم : أأخبركم #بخیر من دلكم) المذكور من الشهوات؟ استفهام تقرير. لین اتقوا4 الشَّركَ «عِندَ‎ ۱ 
۱ 7) ۰ > ۰ )و ۰ ع و و‎ ٠ 5 3 ًَ N a ê نا‎ 
ربهم 4 : حبر مبتدؤه و جنات. ا خالدین 4 اي : مفدرین الخلود و فیها 4 ادا دخحلوها» (وأزواح مُطَهّرة4 من الحیض‎ 





(۱) المراد بالذين كفروا: جميع الذين یکذبون شيئًا من الوحي أو الرسالة. والأموال: جمع مال. وهو ما يُملك من النقد والمتاع والزينة. والأولاد: الذرية 
هن البلين والبنات . 00 ا الحال التي اعتادها المذکورون. والال : الجنود والاعوان. وفرعون : ملك مصر في عهد مو سى . ومعناه الت العظیم) 
أصبح لقا لملو ك مصر في القدیم . وعاد : : قوم النبي هود . ونمود: : قوم النبي صالح . ومفسرة يعني أن حملة (کذبوا بایاتنا» 1 تفسر : تفسر: دأبهم كدأب . والشديد: 


القوي الهائل . والعقاب: الانتقام ممن عصاه. 

)۲( مر جعه ا وقت رحجو عه . والنفر : العدد القلیل . والأغمار: جمع غمر. وهو 0 ری نقهر ون . وبالیاء بر ید القراءة اشعلر نا وبا لوجهین 
أى: بالتاء للخطاب» اليا (ویحشرون» آي : ی بالبعث مون 0 اسم علم 0 المعدة ة ليوم القيامة . وعبرة أي : م کک 
اليك ف ا e‏ المكذية تقاتل في سبيل الشیطان: والمثل : الممائل في المدد. 2 50 و تو فال.: والعيرة 0 
مرتبة العلم. وأولي أي : أصحاب . والأبصار: م a‏ آي : العقل والتبصر . 

جل توانها ذكر هنا ما سفن الال والنساء أشد وأظهر في التشهي لأكثر المذکور ليكون شمولهنٌ من باب الأولى. والحب: الرغبة باندفاع . 
والشهوة: 7 تزوع النفس إلى ما تريده. والقناطير: مم قنطار. وهو مائة آلف دینار آو اک والخیل : واحده خائل آي : الفرس . والحسان: جيم حسن 
وحسناء . والانعام : : جمع نعم. . والحرت: : مایحرث ویزرع . والمتاع : : ما ينتفع به . وعنده أي : فیما وعد من الثواب والا کرام . والمرجم : العاقبة الحميدة. 
() خیر: أكثر نفعًا . واتقوا: : حذروا وتجنبوا بالطاعة والا خلاص. والخالد : المقیم بدا . والجنة: الحديقة العظيمة . . وتجري : : تسيل بسرعة . ومن تحتها أي : 
من تحت قصورها. والأنهار: توت نهر . وهو ما يجري فيه الماء والعسل واللبن والخمر . والأزواج : جمع روج. وانظر (المفصل» والاية ۳۵ من سورة 
8 وبضمه يريد القراءة «ورضوان». واغفرها: استرها ولا تؤاخذ بها. وقنا آي : جنبنا واكفهنا. وعن المعصية أي: عن قبولها أو فعلها. والأسحار: جمع 


۳ - سورة آل عمران o۲‏ الحزء الثالك 
























ER 1 9۳) EBE RAO CEE‏ : ا 
a+‏ مر سس رسیم مت وور س 89 وغيره مما يستقذرء #اورضوان #4 - أوله وضمه لغتان - أى: رضا كشر 8 م الله 
یب هرارش کف رت اون و وغیره مما یستقدر» ورضوان# - بکسر اوله و ٍ - اي: رضا كثير من الله 


۳ وت 9 - والله يَصيرٌ 4 : عالم 9بالعاد» ۱۵ فیجازی گلا م: 2 لد نعت أ 
١‏ عداباتار © اه رت وال بك والقدييت ا والله بصیر #: عالم قبالعباد 4 ۰۱۵ فيجازي كلا منهم بعمله - الذِينَ6: نعت أو 

















7 کی یف رت e‏ 

ا و زر لز ردت ا 8 بدل من «الذین» قبله و#یقولون 4 : يا #رینا. إننا امنا 6 : صدقنا بك وپرسولك. 
3 یوت را تند الأنكار © کی ا E OES‏ 5 
۳۹ ی ی 5 00 e TY‏ و فاغفر لنا دنوينا وقنا عذاب النار ۰۱5 الصابرينَ 4 على الطاعة وعن المعصية : دعت » 
07 تشه لاهه اة او لواا قایم با القسط 49 , ۱ 
له( ون یلر 5 «والصَادِقِينَ4 في الإيمان» #والقانِتِينَ4: المطيعين له والمنفقین #: المتصدّقين» 
3 أ € 

© (والمستغفرین ‏ الله بأن يقولوا: «اللهم اغفِرُ لنا» بالأسحار 6 ۱۷: أواخر الليل. 
3 اس : 4 و ۲ ا 55 58 ۳ ۳ م 2 ۳ 

89 7 4 خصّت بالذکر لا نها وفت الغفلة ولذة النوم. 

١‏ بد اجا هم َو قرات 

0 2 سے ا ار ص م2 + ر مس ب وی رو ا ص مر او 8 

3 و0 له © فان حاجول فقل سامت 4 -١‏ 8 شهد الله 6 : د ی سم لخلقه بالدلائل والایات آنه 0 له 4 : معبود في الوجود بحقٌ 
سر سس ترس ی ت رم ےھ وھ سے سر مر ا ص E Ç3‏ 4 1 7 

5 یب هه و رای سود ی 4 إلا هوّ. و4 شهد بذلك چالملانکة6 با لاقرار» و ولو العلم؟ من الانبیاء 
5 ع مه و جام وچ صر و س یہ صر 4 


والمؤمنين بالاعتقاد واللفظء (إقائمًا) بتدبير مصنوعاته - ونصيّه على الحال 
والعامل فيها معنى الجملة أي : تفرد - بالقسط: بالعدل «الا إِلهَ الا هوک كرّره 


ءَاسلمتمفإن سلموأفقَداهتد هْمَدَوأوَ إن ولد : 


۳ 


E a 


ا 











یکابکا ری يبا لجباد 2) نادن یکمروت ا 

9 4 و 

. ی صنعه‎ ١ یی سر مرچ ات کے مب سے رر ا تأكيدّاء #العریز 4 4 في ملک از الحکیم 4 م‎ 2 e 

8 بعاد الله وشتلور نین يغير. بقتلور- با 2 2 

| للدت اشرت کته و وی تی سريي اه مر وواک لى: ارت ب ار 
۸ رر > حي ھاس ص مت ر ے ہے ےر ےو۔ ۱ إن ۵ عند الله | ا 4 اي: ا | به | 

1 3 e 20 دا السو ير زر اوک كلد حيطت آعملهم‎ E 
- رو ی 8 المبنيٌ على التوحيد 2 اوفي قراءة ات «أن» بدل من «أنه» إلى آخره بدل اشتمال‎ 5 
ا فاليا وا لخ ۃومَالمہ ین تصريت 9) و نيا ات ناریا تاه ای اھا ی و او‎ 
رتست سوسس د ین أوتوا الكعاب): اليهودٌ والتصاری في الدين» بأن ود بعض‎ 


وكمر بعض »2 ف إلا مِن بَعَدٍ ما جاءَهُمْ | ملم ¶ بالتوحید» بغي من الکافرین «بیتهم 
- ون یکفزپیاب الث فان اله ریغ لحساب  ۱٩‏ أي : المجازاة له - فان حاجوك 6 : خاصمّك الکفار - يا محمد E‏ 
ايد لله 5 : 'انقّدذت له آنا لوقن اتبعَني 4. وخص الوجه بالذ کر لشرفه. قغیره #وقل ‏ لين و الکتات : اليهود والنصارى 


(والامیین 4 مشرکی العرب: «أأسلمتم# ۳6 ا شمه . فان اسلموا فقد اهنوا من الضلال وان SE‏ 
البلاغ): التبلیغ نع #والله بتصیر بالعباد 4 ۲۰ فمجازیهم باعمالهم . وهذا قبل الامر بالقتال. 


۳ ان لین یکفرون بأياتِ الله » ویقتلون 6 5 وفي قراءة «ویقاتلون» #النَّبِيّينَ بقیر حى یعون ال لذین او بالقسط 6 : بالعدل #من 
لاس6 - وهم الیهود. ررقي أنهي قتلرا ثلاثة وآربعین ناء فنهاهم مائّة وسبعون من عُبَادهم فقتلوهم من یومهم - خفبشرهم) وی 
آلیم) ۲۱: مژلمی وذكرٌ البشارة تهكم بهمء ودخلت الفاء في خبر «إِن» اة اسمها الموصول بالشرط » «أولئِكَ الذينَ خبطت ) : 
أعمالهم) : : ما عملوا من خی كصدقة وصلة رحم (في الدّنيا والآخرة)› فلا اعتداد بها لعدم شرطها وما لهم ین ناصرینَ) ۲۲: 
من العذاب . 


(۱) الملائكة: جمع مك مخلوقات نورانية معصومة مطهرة. والاقرار: الاعتراف بالقول. وأولو العلم: أصحاب العلم الحقيقي اليقيني . وقام به أي: نفذه 
موفيًا إياه حقه. ومعنی الجملة ای أن جملة «لا إله إل هو» معناها : تفرد. والمراد: تفرد قائما بالقسط . وتأكيدًا آي : توكيدًا لفظا لما في أول: الاب 
والعزيز: الغالب على أمره. والحكيم: ذو الحكمة العالية بكمال العلم وإحسان الفعل وإتقان الأشياء. 

(۲( الدين: الملة بما فيها من عقيدة وشريعة. والمرضي: المقبول. وعند الله أي: في علمه وحكمه. و«أنه» يعني ما في الآية ۰.۱۸ واختلف: تفرق واختصم. 
وأوتوه أي: أعطوه وكلفوا باتباعه. والكتاب: التوراة والانجیل. وجاءهم: وصل إليهم وأدركوه. ويكفر بها أي: يجحدها وينكرها. والآيات: النصوص 
المقدسة والاأدلة القاطعة. والوجه: مایواجه به الاخرون من الرأس . وفي الدین آي: بعد قيام الحجة علیهم. وله أي: لامره في جميع ما قضی وقذر. 
واتبعني : وافقني واستجاب لي. وإئما رسمت الياء في تفسير الجلالين لبيان لفظ القراءة المختارة» ولأن النص منه في تفسير لا في المصحف الشریف. وأو اولی . 
أي: أحق بالدخول فیما ذکر من الانقیاد. يعني أن المراد تسام انقياد النفس كلهاء وذكرٌ الوجه مجاز عن ذلك. والأميون: الذين لم يكن لهم كتاب إلهي . 
TET‏ أي : وغیرهم. . و«أسلموا» يعني أن الهمزة قبل الفعل هي استفهامية بمعنی الم تلطفا وتأنيسًا بالدعوة. واهتذوا: استرشدوا وانقعوا بالو عظ 
4 ولعيو وتولوا : استمروا على الاعراض والامتناع. والبصير : المدرك للأحداث حال وجودها. والعباد: E‏ 

(۳) يقتله أي: يزهق روحه بالسلاح. والحق: العدل. وبغير حق أي: بالباطل والبغي. ويأمر: يعظ ويوجب. ومن الناس أي: من غير الأنبياء. وهم اليهود 
يعني: الكافرين والقاتلين. والمراد هم اليهود في عصر النبوة» لأنهم رضوا بفعل أجدادهم» وحاولوا قتل النبي ‏ مرارًا فعصمه الله منهم. وكذلك حكم 
اليهود في كل زمان ومكان. والأعمال: جمع عمل. وهو مايكتسبه الانسان بقصد واختيار وعزم. وشرط قبول الأعمال عند الله هو الاسلام. والاعتداد: 
القبول والاعتبار الشرعي. وفي الاخرة لا يستحق الكافر ثوابًا. 


الحزء الثالث ۳ یز 0 


- (آلم تر €: تنظر تنظر إلى لین و نصیا 6 : حظ ین الاي التورات 05 0 
۳ حال ال کناب | و 0 ۳۳ 
ويذعَون) : > 2 لله م بینهم يتو فریق منهم و ١‏ ص يك سر صر ےک رو سس فور و ت مر ر ب ہہ کے روہ > ESS‏ 2 
بي : 5 اله لي کک ریق هروشم معرصون را 5 
ل رن ۳9۶ TT‏ زنى منهم اثنان فتحاكموا إلى النيي 5 ی اش ی ری 1 
1 6 تهمقالوأ سمي a‏ 3 
نگ فجکم علیهما بالرجم قابوا فجيء بالتوراة فوجد فيهاء فرجما فغضبوا . ذلك 6 3 1 

28 جر سے ال 
وت €9 کردا 


اتوي والاعراض بانیم تالوا ‏ آي : اع قولهم : إلن مسا الثار إلا یام سر سر س رم مرو کے سر سر و يد 


ر عي 5 سن وب 1-2 الع 5 و ا 7 5 ON‏ 6 ۶ ا ل شمه ا 
معدودات 4 اریعین یو ما مده عبادة ابا تهم العجل» نم تزول ی 5 وعرهم في 87 و0 ۳ 


و ا ی رم ی ی 1 جر EE‏ ری 2۳9 دق مس 
دینهم 6 : متعلق بقوله 8 ما کانوا ارون ۲۶ من فولهم ذك . ولك ساي ولد ۳1 مت 9 فل رم لمكو المللكت | 


سر یہ ت کہ 





جمَْناهم لیو آي : : في يوم ولا ریب 4 : 7 شك شك 9 فيه 4 ۳ القيامة - (ووفیْث ۷ . نع اک یت کته ویر 
ل نَفْسِ» من آهل الکتاب وغبرهم جزاء ما كُسَبَثْ#: عملت من خير وشرّء ٤‏ مر ی دج نا 


(إوهم) أي : الناس إلا بُظلمُون) ۲۵ بنقص حسنة أو زيادة س ۳4 وب 1 
۲- ونزل لما وَعَد النبی لل أمته ملك فارس والروم فقال المنافقون: «هیهات)»: ِ فج تم | 
قل : | 27 : يا له مالك و : تعطي «المُلك مَن تشاغ6 من خلقك» : 
«(وتنرع الملك ممن تشاش وت من تشاء 1 بایتائه ووئیل من تشاغ # 6 بنزعه منه. 
بيدك) : بقدرتك «الخیر 4 آي: موالشره لك على کل شيء قدي *۲ ٠‏ تولخ 
دل الیل في الا وثلخ هار6 : لدحله في اللّیل 4 فیزید کل منهما بما نقص 
من الآحَرء إوتخرج الخی مِنَ المَيْتِّكء کالانسان والطائر من النّطفة والبيضة 
(وتخرج المَيْتَ كالنطفة والبيضة يِن الحَي وترزق من تشاء بغیر ا 5 وج ايا ووه نوا ونه ونوا وني اي قن ايا رقي :لها انها E‏ 
ای رزقا واسعا. 
2۳ إلا یتخذ الموینون الکافرین أولياء) يُوالونهم» من دون أي : غیر المَومنینَ - ومن یِفعل دلك4 أي : يُوالِهم #فلیس مِنَ4 دين «الله في 
شیء - الا أن : تّقَوا منهم تقاة) 4: مصدر تَقيته» أي: تخافوا مَخافت فلكم موالاتهم باللسان دون القلب . وهذا قبل عرّة الاسلام eT‏ 
هو في بلد ليس قوي فيها . و يُحَذَرْكُم 6 : يُخْوفكم ال تسه # أن يغضب علیکم. إن والیتموهم. «وإلى الله المَصِيرٌ4 ۲۸: المرجع فیجازیکم 
- #قل لهم : ون تخفوا ما في ضذور کم) : قلوبکم من موالاتهم أو تبذوة» : تظهروه» «يَعلَّمُهُ الله . و هو 9يَعلَمُ ما في السّماوات وما 
في الارض . واللهُ علی گل شي: قدیر ۰۲۹ و منه تعذیب من والاهم ویر یوم تجذ کل تفس ما عم 4 (من عبر محضرا. وما عَمل)ه 
ین سُوءٍ» : مبتدأ خبره نود لو أنَّ يها وبَيئهُ أَمَدَا میا : غاية في نهاية البعد» فلا يصل إليها . ویحذرگم الله تفسَه 4 - کرر للتأكيد - وال 
روف بالعباد 6 . 


N 


239 
> 
1 
اور 
۳ 
A)‏ 
0 
ا 
للح 
رس 
2 
394 
ر 
y2‏ 
(د 7 
> 
3 
۳ 
۳ 
4 


- 


r‏ م سے سے 


اء من دون الْمَوَّمِيِينَ وس 


4 


وی 





ار 


() آوتوه أي: آنزل إليهم وکلفوا باتباعه. ویدعون: یْحضون ویلجوون. وحال: يعني آن جملة «یدعون» في محل نصب حال من «الذين». ویحکم: یفصل 
الحق من الباطل. ویتولی: یمتنع . والفریق: الجماعة. والمعرض: المنکر بقلبه. وحکمه آي: حکم التوراة. وائنان أي: رجل وامرأة محصنان. ووجد فیها 
آي: حکم الرجم. انظر «المفصل». وتمس: تصیب. والایام : جمع يوم. والمعدودة: التي یمکن عدها لقلتها. وغرهم آي: خدعهم. والدین: الملة من 
عقيدة وشريعة. ومتعلق: يعني أن «في» متعلق ب «یفترون» آي: یزعمونه من الاکاذیب والتضلیل. وجمعناهم: حشرناهم بالبعث للحساب والجزاء. والیوم: 
الوقت. ووفیت : أعطيت بالکمال. والنفس: المخلوق ذو الروح من العاقلین. وعملت آي: باختیار وقصد وعزم. ویظلم: يجار علیه. (۲) انظر سبب النزول 
في المفصل . ووعدهم: بشرهم بما سیکون من الفتح والانتصار. والمالك: الحائز المتصرف النافذ الامر. وتشاء: ترید . والملك: السلطان والغلبة . وتنزع : 
تسترد. وتعزه: تنصره على آعدائه . وتذله: تهینه . ويد الله: صفة من صفاته كما يليق بجلاله وعظمته. من دون تمثیل أو تقریب أو تعطیل . والخیر: عز الدنیا 
والاخرة. وأفضله الایمان. ولم يذكر الشر» وهو مفهوم بالسیاق. والشيء: ماهو موجود أو ممکن وجوده. والقدیر: المبالغ في القدرة بذاته. وتخرجه: تكوّنه 
وتظهره. والحي: من في جسده روح. والمیت : من فارقت روحه جسده. والتطفة : القطرة الدقيقة جدا من المنی. وهي ليست كائنًا حيّاء بل قابلة للنمو» لذا 
قدّر الله لها ذلك بالأسباب الملائمة. وکذلك البيضة من الکائن الحی. وترزقه : تعطیه ما یمتعه ویزینه. وتشاء: ترید أن ترزقه. (۳) يتخذ: یجعل ویصیر. 
والمراد بالكافرين هنا غير المسلمينء إذا كانوا محاربين أو و كيدًا وإفسادًا وتحکمّا» أو مناصرین للعدو. آما غير هؤلاء فله المجاملة والبرء 
كما في الآيتين ۸ و4 من سورة الممتحنة. والأولياء: جمع ولي. ومن الله أي: من دينه وولايته. وهذا أي: جواز الموالاة باللسان. ويجري: يجوز. وليس 
قويًا : يعني أن يكون الاسلام غير ظاهر أو نافظذٍ حكمهء كأن يكون الحكم بغير الاسلام» أو الحكومات غير إسلامية. ونفسه أي: ذاته من دون مشاكلة 
بالمخلوقات . والمرجع آي: بالبعث قهرّا بعد الموت. ولهم آي: للمومنین. وتخفوه أي: تستروه. والصدور: جمع صدر ‏ عیبر به عن القلب لانه بعضه . 
ویعلمه أي : يحفظه علیکم ویطلعکم علیه. والسماء والأرض أي: مافیهما وما في غیرهما أيضًا مما يشاء. انظر تفسیر الاية ۵. وتجد: تری عیانا. واللفس: 
حقيقة الانسان المكلف وذاته. وعملت أي : اكتسبته من نية وقول وفعل. والخير: ماينفع في الدنيا والأخيرة.. شتحضی 2 هخلونا غيرمنقوص . والسوء: ما يسيء 
إلى صاحبه وغيره. وتودٌ: تحب. والأمد: المسافة الحاجزة. والرؤوف: الشديد الرحمة. والعباد: جمع عبد. 


۳ - سورة آل عمران ء ۵ الجزء الثانت 
7 


۳" 
۱ 
1 
YR 





BOTT I HEA‏ وا تا اه شام تن یا 
و مک EE EEE‏ ونز 7 و 00 6 ! 0 و قل لهم 
9 ر > ۶ سس سم س سرو سے روص چ فتخمل < ۶ الله € , نه 
1 نسو ود د لو أن ep BE‏ 0 إن کم تحبون تبعوزي » د 8 بجی ند بكمء $ ویغفر لک 
r‏ و مم ورو لاد @ © 0 ۶ ذتُوبكُم. والله َو لمن البعنو ما سلف منه قبل ذلك» رجیم "١‏ به. (قل»4 
56 لله نفسة دوأ لله رء وف با د نکن 
7 ر ك1 کر و ۳ 0 لهم : ۸ آطیعوا الله 4 والرَسُولَ 24 فيما لامرك به من التو حید. فان تَوَلُوا ) : آعرضوا 
2 وف کل روالله عفور رجحم | عن الطاعة 8 الله لا یب الكافِرِينَ4 ۳۲. فيه إقامة الظاهر مُقام المُضمر 
© لاط ا 2 r‏ 1 1 مسال کک اص 
9 2 قل روک وت فان آنه لیب | 1 ی : لا بحبهم بمعنى أنه يعاقبهم . إن الله له اصطفی 4 6 : اختار ادم ونوحك 
e 0‏ وآل | [براهیم وال عمرانْ 4 بمعنی : آنفسهما على العالَّمِينَ 4 07 بجعل 
E 0‏ 1 سس سا مرج ص ر 3 ون بر ,3 ۳ ۳۳ و ۳ 1 
و ءالع مر نعل العتلمين لعللمین 39 ذرية بمضهامن بعض وال 1 الانبياء من نسلهم» ۸ ذرية بعضها من 6 ولد و بعض © منهم . و والله سمیع 
يع عم 9( 6 نت ی | 000 و 
َ :ا ماق بطینمحررا هب مینک آنت) میم oF‏ 2 - اذکر 9إذ قالّت امرأة عمران) حَنة لما اس واشتاقت 2 فدعت الله 
و کک و SE‏ کا يا ورب اي نذرث) آن لك ما في بطني e‏ 
2 ار 222226 2 ۱ ۱ مه ر 2 
تسیر 1 السمیع# للدعای میم ۵ بالنيّات. وهلك عمران وهي حایل . 
5 لژ فنقبلهار 0 
عسو هت هم ا 4 وضعنها 4 00 ا وكانت ترجو آن یکون غلاما اد لم يكن د يحرر إلا 520 
ت E‏ 4 #قالث 6 8 معتدره : پا ورب إني وضعتها أنئّى - والله اعلم 6 آي : عالم _ 8 بما 
عند ھا ردقا قال یمر آن الي هنذا 1 

2 وضعَتٌ ‏ : جملة اعتراض من كلامه تعالى . ٠‏ وفي قراءة بضم التاء. ويس الذكر) 
الذي طلبث «كالأنتى 4 4 التي وَهبتَ. لاه SS‏ نضعفها 
وعورتهك وما يعتريها من الحیضص ونحوه - لإوإتي سَمَيئها مریم واني أعيذها بك 
وتا : أولاقها من الشيطانِ الرجیم ¢ ۳1 : المطرود. وفي الحديث «ما من مولودٍ یولد الا مَسَّهُ E TT E‏ 

مسّه یاهآ الا مر م م وابنها». رواه الشیخان. 
ا فقا تا أي : بل مریم من مها بول عسن» وآنبتها با حستا 6 : آنشاها بلق حسن» فکانت تنبت في الیوم کما ینبت المولود في 
العام = e‏ 22 الا غار دنه ست المقدس› فقا لت : دونکم هذه النذيرة ge‏ فيها لاني بنك إمامهم › ا زكرياء : آنا ای بها أن 
خالتها عنذي . فقالوا 5 حتّی نقترع . . فانطلقوا ۳3 تسعه وعشرون» ۳9 نهر الارن وألقَوا آقلامهم على أن من نت ت: قلمه في الماء وصعد 
فد ول ها فتبّت قلم زکریَاء فأخذهاء وى لها غرفة في المسجد بشلم. لا يتصعد إليها غيره - وكان يأتيها بأكلها و وذهنها فيجد عندها 
فا كهة الات في الصیف ‏ وفاكهة الصيف في ایا کا قال تعالی ۶ وکفلها گریَاء 6 ۱ : ضمها البه . ٠‏ وفي فراءة با لتشدید ونصب از ک یاء) ممدودا 


7 
4 
1 
۷ 
A 
5 


رز 





() الراجح أن سبب النزول هو الجواب لنصاری نجران إذ قالوا في وفادتهم : نما نعظم المسیح ونعبده حبًا لله وتعظيمًا له. والخطاب یشمل أيضًا کل من 
ادعی محبة الله» وهو یخالف آمره. انظر «المفصل». والحب في المخلوق: ميل النفس إلى من آدرکت فيه کمالا» ويقتضي إرادة طاعته والرغبة فیما يقرب 
إلبه. واتبعوني آي: استجیبوا لي وآطيعوني . ویغفرّها : یمحوها من الصحف ولا يؤاخذ علیها. والذنوب: جمم ذنب. وهو المعصية یکون علیها عقاب. 
والغفور: الکثیر الستر للذنوب والعفو عنها. وسلف: مضی. ورحیم أي: عظیم العطف بالاحسان. ویحبهم: انظر تعلیقنا على تفسیر الاية ۰۳۱ وأطيعوه أي : 
استجییوا له. والکافر: من كذت الله ورسوله. وقد زعم الیهود آنهم على دين إبراهيم»: والنصاری أن عیسی هو ابن الله» فنزلت هذه الآيات ردا علیهم. بان 
إبراهيم كان قبل التوراة والیهودیف وآن عیسی هو من ذرية البشرء ورسول كسائر المرسلین. البحر 474:7. وآدم: آبو البشر وأول الأنبیاء. ونوح: النبي 
الرابم واسمه عبد الغفار. وکان قومه في جنوبي العراق. وعمران: آبو مریم. والعالم: الجنس من الخلق. والعالمون: الانس والجن من معاصري الا تا 
والذرية : السلالة والنسل . والسمیع : المدرك. للمسحوغات وا لا سرا . والعلیم : المبالغ في الاحاطة بکل شيء. (۲) المرأة: الزوجة. وحنة هي جدة عیسی - 
. عليه الصلاة والسلام - من قبل آمه. ونذرث: آوجبت على نفسي. ولك آي: لأجل عبادتك . والبطن : مراد به الرحم. .والمقدس أي: المطهر من الکفر 
والااصنام. والمراد هنا مکان العبادة. وتقیّل آي: خذ مانذرته على وجه الرضا والثواب. وهلك أي: وفی . والجارية: الانثی من البشر. ووضعتها أي: 
المولودة . وبضم التاء ی «وَضفت؟ . . ومریم معناه العابدة المتبتلة . وآعیذها: أحصّنها وأجيرها . ویستهل : یرفع صوته. . و(الشیخان» کذا. والحدیث من .تفسیر 
ابن کثیر ۰۳۳۹:۱ لا من رواية الشیخین. انظر «المفصل» . (۳) ما ذكر عن نمو مریم مبالغة بعيدة كل البعد عن الحقيقة. > تحتاج إلى نص شرعي موثق. 
والنبات الحسن: تربيتها بما یصلحها في جمیع آحوالها . وبالتشدید پرید : «وكفلها زر یاء»» وازگریا»» ای جعله ضامتّا لمصالحها. والأحبار: جمع خبر . 
وهو العالم. والسدنة : : جمع سادن. وهو الخادم. والنذيرة: المنذورة لخدمة المسجد. ودونكموها ا خذوها فعلموها العبادة. والامام : الرئیس . وعندي 
أي: زوجة لي. ونقترع: نستعمل القرعة. وثبت: لم يغخص. وذكر الفاكهة وصغر مریم و«من الجنة» هو من زيادات المفسرین» لم يرد في القرآن أو السَنّةَ ما 
يؤيده. والراجح أن الرزق المذكور هو ما كان يقدمه إليها بعض الصالحین» وفيهم ابن عمها جريج. وفي البحر 447:7: «آن ذلك كان بعد أن كبرث» وهو 
أقرب للصواب». والمحراب: محل العبادة. 


الجزء الثالك ۵ ۵ ۳ - سورة آل عمران 









ومقصورا والفاعل الله و 


وک دَخَلَ علیها رَكَرِيَاءً المحراب6 : الغرفة - وهي أشرف 1 
المجالس - وج عِندَها رزًا. قال: يا مریم آنى): من أينَ لك هذا؟ قالث» ۶ 











ا ع 7 5 ا عل و ری بسن 7 ر 

و ا اا ق ا ر 
۶ 4 و ۱ ی 1 ودا و وا نَالصَّدِلِحِينَ 1 

4 1 JOE 57 0 0 و‎ Eb 8 لا رأى كرتا ذلك» وعلم أن القادر على الاتيان بالشيء في غير‎ E 
ل ل ش » 1 ن قد بلق لک وه‎ 8 ۱ 
حينه قادر على الاتيان بالولد على الكبّرء وكان أهل بيته انقرضواء «إدَعا زَکریَاء ا لى غلم و وامراق عاقرقال‎ 
1 ی ۰ نلف ۰ ۰ 36 للت اله یمصل مادام ر ) قال ر كك لاه‎ ۹ ٠ مسب لما | ۱ ۷ ۳ ۱ قال‎ 
4 9 5 ربه 8 » دخل لمحراب للصلاة جوف م رب ۰ هب لي من 8 من‎ 


عندك لذريَة طَيْبة: ولا صالحًا. نك سَمِيع | مُجیبٌ و الذعاء ۳۸. فناکته ۶ کال یط كد أ 


E: #4 2‏ 
۳ ۳ م 2 3 )۲ ۰ 1 کک 
المَلائكة4 أي : جبریل وهو قائمٌ يُصَلَىي و أي: المسجد «أن4 آي: 20 7 





أن > وفي فراءة بالكل بتقدیر 3 - الله ب 0 شرك 4› مقا وا ژبیحبی | تا ند 1 
مُصَدَّقَا یکلم كات من الله 6 أي : بعیسی آنه 2 الله - وسْمّي كلمة لأنّه خلق ع ام کله کے ل مریم ای ليك وآ جِرى ١‏ 
بكلمة «گن» -2 وسَيدَاع: متبوغاه ا E‏ 0 © يمن أنه 0 1ْ 
۲- لإقال: رت ان )€: كيف ن لى غلام بت وقد بَلَعَنى الکیر# أى ین ر 0 
۱ ا ٍ و3 ۱ تست #یکون ل 1 و لکبر: 7 تو سار 9 e‏ 
بلغت نهاية السن اه وعشرين سنة» «إوامرأتي عاقر 4 لحت تمان وتسعین مت ۳ 9 0 0 
ژقال6: الامر ذلك من خلت غلام منکما. اله يَفعل ما يشا ٩۰‏ لا يُعجزه جم ی یشراب یکره 7/۹ مالو 16 
شين ار قنه انیت ماه E See N‏ 3 
0 1 / ۱ 7 5 0 ۱ ۲ 5 به حونو دنر له ردي بدو ونوا و 
سرعة المُبشّر به قال: رَبّء اجعل لي آية) أي: علامة على حمل امرأتي. ثقال: 
بت عليه للم اقاسن) أي یت و تا 1 بخلاف ذكر الله تعالى» (ثلاثة يام )€ أى : بلياليهاء « 
کت وسَبخ ‏ : صل #بالعشي والابکار 4 4١‏ : آواخر النهار وآوائله . 
۳- و4 اذکز إذ قالتِ المَلائکة 4 أي : جبریل : یا مریم إن الله اصطفاك 6 : اختاركِ #إوطهرَك» من مسيس الرجال و واصطفال على نساء 
العالمينَ) ٤١‏ ا أهل زمانك . ويا مریم اقنتي ربك 4 : آطیعیه ژواسجري واركعي مَعَ الراکعین 4 6 ۶۳ أي : صلي مع المُصلين. لك که 
المذکور من آمر زکریاء ت ۰ ین أنباء ء الغیب # اعفان ها غاب عنك » نوحیه إليك 24 با محمد. «إوما کنت لَدَيهم إذ يُلقَونَ أقلامَهُّم) في 
الماءء یقترعون لیّظهر لهم أيهم یکفل 4 : يُربتي «مَریم؟ وما كنت لذیهم إذ یَختصمون 4 46 في كفالتهاء فتعرف ذلك فتخيرَ به. وانما عرّفته من 
جهة الوحي . 
٤‏ - اذکر [إذ قالَتِ المّلائكة ) أي جبريل : یا مریم إن الله د شرك بكلمةٍ منه # أي : ولد اسمه المَسيح عِيسَى بن مَريَمّ) - خاطبها بنسبته إليها 
تنبیهّا علی آنها تلده بلا آب؛ اد عادة الرجال نسبتهم إلى آبائهم - #وجیها#: ذا جاه. 9إفي الدّنيا 4 4 بالنبوّة #والآخرة» بالشفاعة والدرجات 
العلا ومن المقربین 4 ٥‏ عند الله يكلم التاض في المهد 6 آي : طفاد قبل وقت الکلام و وکهلا. ومن الضالحينَ 4 “£ . 
















غالا رَمرًا4: إشارة. (إواذكر رَبك 


(۱) علم أي: تنبه. وعلى الكبر أي: على الرغم من الشيخوخة. وانقرضوا أي: ذهبوا بالموت. وهب لي أي: امنحني وأحسن إليّ. والذرية: النسل. 
و المبالغ في إدراك المسموعات وما دونها. والدعاء: طلب العون. ونادته: دعته باسمه. ويصلي: يعبد الله ويدعوه. وبالكسر يريد القراءة: «إن). 
فنا يريد القراءة يشر ك ا اڭ ما يسرك . وبيحيى ا بولادته منك ومن زوجتك. واسمه معناه أنه يَحبى بالعلم اليقيني والايمان. والمصدق: 
المومن بصدق عیسی في رسالته . وهو آول من آمن به. وابعیسی» تفسیر ل «بکلمة». وروح يعني أنه سر من عند الله » خلقه بدون وساطة أب. ومنوعا أي: 

کثیر المنع للفسه من مضاجعتهن مع قدرته وحاجته إلى ذلك. وفي الاصل وقرة العینین والصاوي وبعض المطبوعات : «ممنوعا!. والصالح: من يعمل 
مايرضي الله. ولم يهم بها أي: ولم يردها ولم یقصدها. (۲) بلغني : ار کت : والعاقر: التي لا تحمل. واثمانی» صحیح. انظر «المفصل». والامر أي: 
آمرك أنت وزوجتك. ویفعل: یحدث ویبدع. ويشاء أي: يريد أن یفعله . وتاقت : اشتاقت. واجعل أي: صيّرُ. وعلیه أي: على حملها . وتکلمهم: تخاطبهم 
بکلام . وإشارة أي: بالید أو الرأس أو الجفن. واذکره: استحضر اسمه وعظمته. (۳) اختارك أي: بالفضل والاکرام. وطهرك: نزمك وآبعدك. ومسیس 
الرجال أي : الجماع وما یتصل به. والعالم : الجنس من الخلق. والسجود والرکوع: عير بهما عن الصلاء. والاأنباء: : جمع ۳ ونوحي : : ق اسان 
جبريل. ولديهم أي: عند المتنازعين في كفالة مريم ومعهم. والأقلام: جمع قلم. وهو ات به. ویختصمون: يختلفون ويتنازعون. (5) المسيح: معناه 
الميمون المبارك لما فيه من الخير. والدنيا: الحياة القريبة من البشر لأنهم فيها. والآخرة: الحياة بالبعث بعد الموت. والجاه: العز والشرف والسيادة. 
والمقرب أي: في علو المنزلة. وفي هذا أيضًا ما يتضمن رفعه إلى السماء. ويكلمهم: يخاطبهم بالكلام المسموع. والناس: البشر من حوله. والمهد: ما يهيأ 
للوليد ينام فيه. وطفلا أي: قبل بلوغه عُمِرَ من يتكلم من البشر. والكهل: من قارب الأربعين. والصالح: من يعمل ما يرضاه الله. 


۳ - سورة ال عمران ۹ الجزء الثالث 
اه E‏ هاش تن E‏ 


6 ويكام الناس ف المهدو ۳ ۳ -١‏ #قالث: رب نی كيف کون لي ول ولم يمسسني بشر6 بتزوج ولا 
| ویکلم كهلاوم من لمیر" CD.‏ 























ا و 5 . " له غیره؟ #قالَ4: الأمر (گذلك وزاب ان تخل ما تشا اذا 
"ات رب آن یکون یولد ولي oe‏ ال ديف 3 غير و#قال4: الامر و کک . لله تخل ۱ 

38 سيق مك ا و زر ® قَضَى أمرًا): أراد خلقه 9فإنّما یقول لَهُ: كُنْ. فیکون4 ٤۷‏ أي: فهو يكون. 
SEE E:‏ ۰ 7 9وثْعَلّمُة4 - بالنون والياء - n‏ الخ 5 والتّوراة 
7 7 و و والانجيل ۰4۸ و نجعله ور هل إلى بني إسرائيل 4 في او بعل 
3 سس لر 4 ا مس ا سام ت ت < نم 

1 و ی قدجشتک يترون ريحكم إل البلوغ. فنفخ جبريل في جيب درعها فحملث» وکان من #۴ ما ۳ یسور 
1 - مر و 

اف أخلق ل ا 7 المريم» . 

2 قم ن ۹ ادن ان وار : ڪمه ور 3 1 ع2 عِِ عِِ 

a E‏ رم ور 38 ۲- فلا بعثه الله إلى بني إسرائيل قال لهم: إني رسول الله إليكمء > «أني) أي: بأني 
واحی‌المو قَ ادن وای گم بما کون و مادخ رون 8 

ل ده 10 قد جشکم بآية) : علامة على صدقي این زبکم ۰4 ٠‏ هي ون 4 - وفي قراءة بالكسر 
1 لك لاية روز 

2 


9 اتناف - «[أخلق» : اصزر کم ین الطین گهب الطبر» . : مثل صورته - فالكاف : 

35 اسم موزل ب فانفخ فيه 6 الضمیر للكاف #فيَكون طَيرًا 4 وفي قراءة: «طائرًا»» 

8 باذن الله 4 : بإرادته - فخلق لهم الخماش لأنه أكمل ات خلقا » فكان يطير وهم 
ینظرونه فاذا غاب عن أعدهم سقط میا - «وأبرئ : آشفي «الأكمة) : 
الذي ولد أعمى «والأبرَصَ» - وخضا بالذکر لأنهما داء اعیای وكان بعثه 
في زمن الطبّء فأبرأ في يوم خمسین ألما بالدعاء بشرط الایمان - (وأحيي 
التوتی ناو - کزره لنفي توقم لو هتة فیه . فأحيا عازر ضديقا له وان العجوز 
رب العاشرء فعاشوا ووَلِدَ لهم يغام بن وج ومات في الحال - کم يما 
تأكُلونَ. وما تَدَخْرُونَ ‏ : تخبون «في بيُويكم 4 4 مما لم أعاينه. فکان یخبر الشخص 
بما أكل وبما يأكل بعد. «إِنَّ في لك المذكور «الآية كم ان کم مُوْمِنِينَ .4٩‏ و4 جنتکم فَمْصَد مدقا لما بَينَ يَدَيّ) : قبلي من التَّوراقٍ 
ولِأحِلَ لَكُم بَعض الي غرم علَيكم» فيها - فاحل لهم من السمك والطير ما لا صِيصِية له . وقيل: أحلٌ الجميع» فبعض بمعنى: کل - 
وجتکم باب ية من ربكم . و : ([فاتقوا الله واأطیعون6 ۵۰ فيما آمُرُكم به من توحيد الله وطاعته . لن الله وي وركم 
فاعبدوة. هذا) الذي آمرکم به ® صراط 6 : طر طريق «مُستَقِيم# ١ه‏ . فكذّبوه ولم يؤمنوا به. 


۱ 





۳- فلا اعس 6 عَلِمَ «عِيسَى منهم الکفر. وأرادوا قتله. (قالَ: من أنصاري» : آعواني ذاهبًا ی اله) لانصر دینه؟ قال الخواریون : 

نحن أنصارٌ الله : أعوان دینه - وهم أصفياء ء عیسی أوّل من آمنَ به» وکانوا اثني عَشّرَ من الحَوّر» وهو البیاض الخالص . وقیل : کانوا فضارین 
يُحوّرون الثياب أي: بیضونها - آْمَنَا#: صدقنا #باله. واشهذ - يا عيسى - «إبأنا لمرن ۵۲ . ربا امنا بما أنرّلت # من الانجیل 
واتَبَعغنا الرَسُولَ4 عيسى. 9فاكتبنا مَعَ الشَاهِدِينَ4 ۳ لك بالوحدانية ولرسولك بالصدق. 


۱۱۷ يمسسني أي: ينلني ناکخا. والبشر: الانسان الذكر. ویخلق: يُوجد وينشئ من العدم. والأمر: الشيء . وكن: احدث. ويكون: يَحدث . انظر الاية‎ )١( 
أي: وحيًا وإلهامًا وتدریبا. والحكمة: وضع الأمور بعلم وإتقان. وجيب الدرع: ماينفتح على النحر من‎ A من سورة البقرة. وبالياء يريد القراءة‎ 
من تلك السورة.‎ ۳۳ - 1١7 القمیص . وحملت أي: بما صار جنینا في الرحم. وسورة مریم أي: الآيات‎ 

(۲) جنتکم: حضرت لكم من عند الله . . والاية أي: الایات. ومن ربكم أي: من عنده وبأمره. وبالکسر يريد القراءة نی تلن وا عون آي: أشكّل على 
مقدار معیّن . والطیر: واحده طائر. والضمير آي: المتصل. والخفاش: الوطواط . والأبرص: الذي فيه البرص» بياض شديد يعتري جلد الانسان. والإعياء: 


الاعجاز. یعس يعنى أنهما داءان يُعجزان الأطباء . وبشرط الايمان: ی د كان یشرط على من يشفيه آن يو من برسالته . وذكرٌ العدد من الأساطير يلا نص مودق . 
وأحييه : آرد ۹ نت حسسيدة . رو لوو ات ودفن . و مرا 00 e‏ 2 


وتصديق TT‏ و والصالحين. 0 أجعله حلالا . . وحرّم: + عل في التوراة وان ممه رده تا في ساق انطیر و 
الدليل القاطع . ومن ربكم آي : من عنده وبأمره. والمراد بالآية هنا ما سيقوله في الآية ۵۱ . واتقوه أى : . تجنبوا غضبه واطليوا رضاه. وأطيعون أي: أطيعوني 
واستجيبوا لما جئتكم به. واعبدوه أي : قدّسوه وحده وأطيعوه . والمستقيم: المعتدل. 

(۳) الکفر أي : ثباتهم على تکذیب الرسالته وعلام تأثرهم بالایات . وقال آی: للحواريين. انظر الآية ۱6 من سورة الصف. والأنصار: جمع نصير. وذاهبا 
أي: متوجهًا. وإلى الله أئ: إلى نصرة دينه. وقال أي : و والحواريون: جمع حواري. . وهو الناصر الخالص النية. وبالله آی : بو جوده ووحدانیته 
وجلاله . واشهد آي : كن شاهذا لنا يوم القيامة. ومن الانجیل آي : والتوراة. واتبعناه: وافقناه في كل ما يقول. واكتبنا أي : آثبت آسماءعنا برحمتك. ومع 
الشاهدین أي: مع آسمائهم واجعلنا فیما تکرمهم به. 


الجزء الثالث /اه 





ات 2 2 0 2642 6 ب 7 
1 حجر 

ر جر ات بن 7 ظرز مس سم 2 ر 
2 


وه 


نتهریت 62 e‏ وس 


۱- قال تعالی : ومکروا» أي : کفار بني إسرائيل بعیسی» إذ وکلوا به من بقتله لت 
ب عي ابح موقي یو سنوی ورفع عیسی» والله 
خير ر الماکرین 4 ۵4 : آعلمهم به در 9 ذ قال الله : يا عِيسَى» أي متوفيك 6 
قابضك » ژورافعك | ال من إلذنا من غير موت» #ومُطَهرك : مبعدك ی این 
کفروا وجاعل لین ابو : صدقوا و هزم اي والتصاری و فوق لین 
کفروا 6 بك وهم اليهود. عون بالحجّة والسيف إلى يوم القيامة . ثم ی 
رجکم. > فا کم بتکم فیما کم فیه تَختَلِفونً) هه من أمر الدين» «فأمًا لین كَمَدُوا 

فاعم َذابّا شَّدِيدًا في 0 بالقتل والسبي وأخذ الجزية ژوالاخرة) بالتار ۲ کتک 
وما لَهُم من ناصِرِينَ558: مانعين منهء وأمًا الَذِينَ آمئوا وعَمِلُوا الضالحات © * 226 
فيُوَفِيهم4 - بالياء والنون - 9أَجُو جُورَهُم . . والله لا يجب الظَالِمِينَ ۷ه أي : يُعاقبهم . أ 0 ووأ مت 

۲- روي أن الله أرسل إليه سحابة فرفعثه. لاه ی فقال لها : ان لیام دل U‏ ليت ول کی( 
تجمعنا . و ذلك ليلة القدز: تست المقدس. وله ا وثلاثون سنه » وعاشت 


24 


ی 


7 


RO‏ لت 
7 9 کت 
SET‏ 


I 


¥ 
010 00 7 E 


3 


اھ 
8 
سيا 


ْ 


رم مک وه مرها را ما ا مر 
PAPA PANC DATA PAS PA PAC PAPA PATA /‏ جه ا OSLO‏ 
۵ دهد ل د ی رو ری لوي و وي SLE‏ ی O SLES‏ 
ا 
۵ ۳7 


RS 
* ا‎ 
۲ 


C^ 

On pp 

1% 4 
۷ 


16 
5 


2 وه E‏ 
هچ و 


ا € 3 ی 00 7 
2 معنا لله ل ادم دمن راب 
بعذه نت و الشیخان حل (أنه يال السّاعة ة نبنا 2 70 رن ی ی 116 م 
سنین . وروی بت عر ة ویتحکم بشريعة د ی کت الارن 

ول الدَّجَالَ والخنزیر ويَكسِرٌ الصَّلِيبَ ويَضَمٌ الجزية». . وفي حدیث مسلم أنه یمک ۹ ۳ 
ا ای 

سبع سنينَ - وفي حديث عند أبي داود الطیالسی : ار هه حيو عرد وهای فاه نه 
فیحتمل آن المراد مجموع لبثه في الأرض قبل الرفع وبعده . 2 
۳- #ذلك4 المذكور من أمر عيسى #نتلوه: نقصّه «علَيكَ» - يا محمّد - وین 
الایات € : حال من الهاء في انتلوه» ده ی ال والذکر 
الحکیم 584 المحكم أي : القرآن. إن ملع عِيسَى 4 : ا : کشانه في خلقه من غیر آب - وهو من تشبیه القریب 
بالاغرب» لیکون آقطع تلخصم وآوقع ف اللفس - خلقه» أي : ادم أي : قالَبَهُ من ثراب. م قال له كن بشرا . #فیکون 6 وه أي : فكان. 
وح عيض كال له ف یناخ . فكان . الحق من ربك : خبرٌ مبتدأ محذوف أي : “ار عسي فلا تكن م مِنَ الممترین 4 1۰ : | شا کت 
و - إفمن حاجك) : جادلك من ا وف فيه » من بعد ما جاءك من العلم بامری «فقلٌ» 4 لهم : [تعالواء تدع أبناءنا وأبناء کم ونساءنا 
ونساءكُم وأنفْسنا وآنفتکم )4 فتجمنهم. نم تببَهِلُ 6 : نتضرّع في الدعای «إفتجعل لَعْنةَ الله على الکاذبین 4 5١‏ بأن نقول : الهم العن الكاذبٌ في 
شان عيضئ . وقد دعا ييي وفد نجران لذلك لما حاجوه فيه فقالوا : حتی ننظر في آمرنا نم نأتيك . فقال ذو رأيهم : : لقد عرفتم نبوّته» وأنه ما باهل 
قوم نبا إلا ملكواء فوادعوا الرجل وانصرفوا . فأتوه وقد خرج» ومعه الحسن والحسین وفاطمة وعلی وفال لهم : «إذا دعوت فَأمنوا) .قفاوا أن 


يباهلواء وصالحوه على الجزية . وعن ابن عباس : لو خرج الذين یباهلون لرجعوا لا یجدون مالا ولا ماه . وفي روایه : : لو خرجوا لاحترقوا. 


1 


9 
سح 


۹ 


ور 
ye‏ 
۷ 
1 
۹ 
۱ 


ENE SE ۳‏ ويا میت 
اقول و وود وی و 
۷ 9 / 
2 8 
DY‏ 
۰ 5 درو 
4 0 
a‏ + ° 
الى 0 3 
X‏ م لا 
۰ و N3‏ 


(۴ 


واا > 


ناوابنا 








(۱) مکر: خدع ودبر المکاید بالخفاء . والغيلة: الاغتیال بخديعة. ومکرٌ ال آي: آوصل كيدها إلن مستحقه ركو بجر یه ما ۱۳4 والراجج أن الشبه 
المذكور آلقي على أحد آنصار عیسی كلب انظر الاية ۱۵۷ من سورة النساء وتفسیر الالوسي ۳ :4-۰ ۲۸. ولا یبعد أن بعض الیهود علموا أن المقتول 
هو غير عيسىء ولكنهم أشاعوا غير ماعلموا للتضليل والافساد. وقابضك اق آحذل . ورافعك إلى ا ناقلك ومصعدك إلى محل كرامتي . . ومن غير موت : 
المروی:عن ابن غاس آن المي + : مستوفي آجلك ومميتك حتف أنفك» لا أسلط عليك من يقتلك . انظر «المفصل». وجاعل أي : مصيّر. والی أي : إلى لقاء 
حسابي . والمرجع : العودة بالحشر . وتختلفون: تختصمون. والشدید: القوي. وعمل : اتف لية آو قول آوفعل . . والصالح : مایرضاه الله. وبالنون يريد 
القراءة «فوفيهم» ای نعطيهم عطاء غير منقوص . والأجور: جزاء أجورهم . ولا بحبهم أي : : يبغضهم فلا یحسن الیهم ویحب الممنین فیوفقهم ویرحمهم 
والظالم: الكافر. (۲) بعض التفصيلات هنا غير ثابت بخبر موثق» وهو من أقوال النصارى. والشيخان: انظر «المفصل». ويقتل الخنزیر أي : a‏ 
ويضع الجزية أي : يبطلها وينسخ حكمهاء لأنه لا يقبل الا الإسلام. . وحديث مسلم هو في صحيحه تحت الرقم ۰۲۹4۰ (۳) المذکور أي: في الآيات ۳۵- 
۷ وا لا بارش * العلامات الدالة على صحة رسالتك . والذکر: مایذگر بالحق . والمحكم : الذي لا يتطرق إليه الخلل. وعند الله أي : في تقديره وحكمه. 
وأقطع للخصم أي : : أقطع لخجة من یخاصم في ذلك . وخلقه : کوّنه وأنشأه. والقالب: الجسد والصورة. والحق: الامر الثابت أبدًا. () من النصاری أي : 
نصارى نجران وغيرهم. وفيه | في الامر الحقيقي لعیسی . وجاءك : آوحي العلگ: والعلم أ ما يوجب المعرفة إيجايًا قطعیّا بالآيات البینات . وتعالوا: 
هلموا وائتوا. وندعوهم: نطلبهم للاجتماع حقيقة أو بذکر آسمانهم. والابناء : : جمع ابن. والنساء: جمع نسوة. والنسوة واحدته امرأة. والنفس حقيقة الانسان 
بروحه وجسده. ونجعل آي : نطلب الجعل والتصییر بالدعاء. ولعنة الله : الطرد من رحمته. والکاذب : عن توب عن | من . وذو رأيهم ای تم وصاحب 
علمهم وأمرهم. وقال لهم أي: للأربعة المذكورين من أهله. وأمُنوا أ و امير وخرج الذین أي : : خرجوا لما طلب منهم . ورجعوا أي : إلى دیارهم 
وانظر المستدرك ۲٦۹۷:۳‏ وتفسير ابن كثير ۱: ۳6۰-۳۷ 


.اب عمران ۵۸ الحز ء الثالكث 













۲ ۲ ۲ a 0 2 توالت تفج‎ A 

سا کا ا 8 ۱- (إنّ هذا) المذکور هو القَصَصضُ»: الخبر #الحَق»#: الذي لا شك فیه. وم 
E‏ زن‌هند لهوا و 

€ 4 2 ۵ و 

7 8 من»: زائدةٌ 9 إِلَه إلا ال وإِن الله لَهُوُ ا ملک ا 6 ۲ فى صُنعه . 
۳2 6 3 ن ر من وان الله لَهْوْ لعزیز 4 8 في [الحكيم في 





رل فان تَوَلُوا) : م فان الله له علیم بالمفیدین €“ فيجازيهم. وفيه 


۶ 2 1 کی ر و مس مرج مس ۲ 3 
قل د ل کب ڪلم تو سوا e ht‏ 5 وضع الظاهر موضع المضم . (قل: یا أهل الكتاب » : اليهود والتصاری» تعالوا 


ايم 


















1 7 8 الی كَلِمةٍ سَواءِ: مصدرٌ بمعنى مُستو آمرها یتنا وبَيتكُم4. هي «ألَا تَبْدَ الا الله 
9 9 

ولا تشرك به یا ولا يتخ بُعضنا بَعضًا أربابًا من دون الو ی ور 
1 0 والرهبان. فإِنَ تولُوا ی : آعرضوا عن التوحيد «(فقولوا »4 أنتم لهم : #اشهذوا بأنا 
5 لون 251:84 مرون 

ِ به- ا 5 ونزل» ۳ قال البهود : تبراهیم يهودى ونحن على دینه) » وقالت النصاری 
: ر کر ر کے سر گر سے ا ,€ 04 1 
لبقم لَك پر 2 وا اسر 8 کذلك» یا أهل الکتاب لِم تحاجون؟ : : تخاصمون في زير اهب 4 بزعمكم أنه على 
انت 9 تمرم CORO AEE‏ کات دینکم» وما نز التّوراةُ والانجیل الا من : بعدو 6 بزمن طويل . وبعد نزولهما حدنت 
2 ام با مت امقر کی ©©) ناس 0 اليهوديّة والنصرانية؟ $ أفلا تَعقِلُونَ 6 1٥‏ بطلان قولکم؟ و : للتنبيه 8 انتم © : مبتدأ 
له لايك ا ل 0 يا وهوّلاء) والخبر: حاججتم ز فیما لکم به جلم) من آمر موسی وعیسی؛ وزعمتم 
2 7 آنکم على دینهما ۰ نم تَحاجُونَ ف فيما لیس کم به عم € من مان [براهیم ؟ 9 والله 
0۷ و "1 597 7 © ۳ 0 بعلم شأنه. ووآنتم لا تعفوت 6 05 فال تعالی تبرظة لابراهيم : : ما كان ۳ 
5 9 0 يَهُودِيًا ولا تصرانيّاء ولك كان حنيقا 4 : مائلا عن الآديان كلها إلى الدين :ال 


کت تكو رتایت اکر وان 


اله ا ت نيا شم نيا رم وه 








5 | 9مُسلِمَا: مُوخدا. «إوما كان مِنَ المُشْرِكِينَ57. إنَّ آولی التاس: ا 
[بإبراهيم للَّذِينَ اوه في زمانه» ل[وهذا ال محمّد لموافقته له في أكثر شرعه» 
(والَّذِينَ آمَنُوا6 من أمته - فهم الذین ید ینبغی آن یقولوا ین عه ي - #والله ول المومنین نین 4 7۸ ناصرهم وحافظهم: 

۳- ونزل» لا غا الهو معاذا فده ا إلى دينهم: 9وَدْتْ طائفة ین آمل الکتاب لو رکب وما يُضِلُونَ الا آنفسهم 6 لآن إثم 
إضلالهم عليهم» والمومنون لا يطيعونهم فيه» #وما یشعرون 4 59 بذلك . یا أهلّ الکتاب. لِم تَكفُرُونَ بآياتٍ الطو» : القرآن المشتمل علی نعت 
محمد «وآنتم تدهدون ۷۰: : تعلمون أنه حقٌ؟ ۶یا ال الچتاپ. یم ترد تخلطون «الحَقّ بالباطل 6 بالتحریف والتزویر» وتکتمون 
الحق ‏ آي : نعت النبی » (وأنتم تعلمون) ۷۱ آنه حتق؟ 


(۱) المذکور أي: في الایات من آخبار عیسی . وزائدة أي: حرف جر زائد معناه التنصيص على عموم النفي» لسلب الألوهية عما یعبد من دون الله. وا لاله : 
المعبود بحق وحده. والعزيز: الغلاب لا یعجزه معاند ویذل لعزته ماعداه. والحکیم : ذو الحكمة البالغة بکمال العلم واحسان الفعل واتقان الاشیاء . 
والمفسد : الداعي إلى الاضطراب والشر. والعلیم : المبالغ في الاحاطة بکل شو فل وجوده وبعده. وموضع المضمر: يعني أن قول «بالمفسدين») عوض من 
(بهم» لال شيت التهد ند بالمجازاة. وآهله : آصحابه المکلفون باتباعه. والکتاب أي : التوراة والانجیل . وتعالوا آي : هلموا نجتمع ونتفق . والكلمة أ 
الکلام . ومستو آمرها آی: هي عدل وانصاف» فیما جاء به الأنبياء والکتب السماویقف الينصف کل متا الاخر. ونعبد: نقدس ونطیع طاعة مطلقة. ولا نشرك 
به : لا نجعل له شریکا في الألوهية. والشيء : ماهو موجود أو محتمل وجوده أو متوهم . ويتخذ: يجعل. وبعضنا أ : الواحد متا آو الا کر را را نت 
جمع رب. وهو المعبود. والمعنی : آلایطیع بعضنا بعضًا في معصية الله. تال كان جمع احبر . وهوالعالم عند اليهود. وروي أنه لما نزلت هذه الآية قال 
وين ۳ ماکتا نعبدهمء يارسول الله. قال : «ألَيِنَ كانوا یلو لکم ويُحَرّمُونَ فتأخَذُونَ بقولهم»؟ قال : 0 . قال: «هوَ ذاك». وهذا ما عليه كثير من 
المسلمين الآنء يتقبلون فتاوى باطلة وتشريعات مستوردة ويعملون بهاء خلاّا لأحكام الاسلام. وقولوا أي: أنت أيها الرسول والمؤمنون. واشهدوا أي: نحن 
ی فاعلموا واعترفوا دائما . 

)۲( تنازع الفریقان عند الرسول ِیاه فقال: «کلا الفریقین بريء م من إبراهيم ودينه. بل كان خییف مسلما وآنا علی دة راا الناس به. . فاتبغوا دیئه 
الاسلام»). ولكن أهل الکتاب آعرضوا ولم تشحو :رلت الآيات 58-4 . انظر «المفصل» اض ا بعضكم بعضًا. وفي إبراهيم أ في دينه 
وأتباعه . را ا وتعقلون أى : تستعملون عقولکم لتعوا وتدركوا. وحاججتم : جادلتم وخاصمتم. والعلم : المعرفة لما كان في التوراة والانجيل. 
وزعمتم آي : ادعیتم من دون ذل قاطم . والعلم : الادراك اليقيني . ویعلمه : يحيط به بالغ الإحاطة. والمشرك: من يجعل مع الله شريكًا له في الألوهية. 
ویابراهیم أي : بدینه واتباعه . وآمنوا: صذقوا الله ورسوله. 

(۳) ود: تمنی وأحب . والطائفة : الحماعة. ویضلونکم آي : يردونكم عن دينكم ويوقعونكم في الکفر . وما يضلون اق ما يفسدون ولا يؤثمون. ويشعر: 
يحس ویعلم . ذلك ام بأن الضلال هو مختص بهم . وقوله «القرآن المشتمل على نعت محمد» فيه خلل» صوابه في التلخیص : «القرآن وبیان نعت محمد». 
والمراد ببيان نعته هو ما جاء في التوراة والانجیل» كما قال البيضاوي. وأنه حق أي : أنهم يشهدون بذلك فيما بينهم» إذا خلا الأحبار بعضهم إلى بعض » 
وینکرونه أمام الملا ی اگم الذي آوحي على موسى وعيسى. والباطل: ما لا يثبت عند الاختبار إذ لا أصل له في الواقع. وبالتحريف ای 
بوساطة التغيير والتبديل» ف في التوراة والانجیل . والتزوير: تزيين الكذب وتحسينه. وتکتم: تخمي . داتعي العف القايك: وتعلم : تدرك وتعي بالیقین . 








اجات اج ايده اهر يبد اح بم جمد ل رد یمس نه 9 
ی و ةضيان 
























الحزء الثالث ۹ ۳ - سورة آل عمران 
ل ۲ 25 E‏ 
۳ اللي 5 > 2 رع مم 2 ۱ 
ج KG 5 e‏ ا ی 4 سم رصم نز بر سر ھر سے بر 
رو 3 ۱ ۳ 72 2 ر ٩ E‏ ۶و ۳ چ زل على 3 2 سم ي لم تلبسورت ١‏ لحق با لباطل وتكثمون لق | 
آمنوا 6 اي : القران و وجه التهار 6 : او له #واکفروا 6 به 3 اخره. لعلهم ؟ اى : 
المومنین و#یرجعون4 ۷۲ عن دينهم - اذ يقولون: ما رَجَمٌ هو لاء عنه بعد د : فيه 2۸ 
لمؤمنين 8 يرجعون | عن در اد یقولون : رجہ هر E‏ 2 م ےو مر صمي ا ی اف ت ارو روو زو 
2 33 ۳ 6 بالزی أنزل عل الذرتءامنوا وجه المهاروا کفرواءاخره.٩‏ 


50 ا EEE‏ ۱ 
ایتأهل) 
2 سک 72 1 هتم ی > مح ساس ۳ 
١‏ وأنترتملمون ل وقالت طَايمَة مأل الكتبءامنوأ أ 
: ونم عفن يدي عر عم رف اع Es‏ 
وهم أولو عِلمء إلا لعلمهم بطلانه - وقالوا أيضا: زولا تومنوا6: تُصدّقوا ولا ۶ 


1 1 سم کو اس مر مس ےه 1 م 8 ۳ رسد هم‎ a N 
یک یی موس ره بر عفر مج € رجعوت وج ولا نوا لالمن جع دینج فلن وو‎ / 
من 4 اللام زائدة تبع 6 : وافق 9إديتكم 4 - قال تعالى : #فل 4 لهمء يا محمّد: إن رعو چ 92 ا یتکرقل|‎ 


الهُدَى هُدَى اللو الذي هو الاسلای وما عداه ضلال. والجملةُ اعتراض - «أنْ4 + لدی دی من یوق اد ونل ما یزیمور 
بان (يُوتَى اد ثل ما أُوتِيثم» من الکتاب والجكمة والفضائل . وأَنْ: ۱ 
مفحول «تؤمنوا»» والمستخنی منه «أحد) دم غل الي ا وا لیم © يحاص رح متو من جا واه ذو الفشل 
بان أحدًا يُؤتى ذلك إلا من تبع دينكم» [أو) أن ليُحاجُوكم» آي: المومنون ان وین : 
يغلبوكم لإعِندَ ریک 6 يوم القيامة لانکم أصمّ ديئًا. وفي قراءة: «أأَنْ» بهمزة 2 


ع۶ 


التوبيخ أي : أإيتاء أحدٍ مثله تُقِرّون به؟ 1 


ول 


سے سے وذ عه 200 محر مه ل سر سم ےک برای سے 4 
عندریکہ قل ٍن الفضل بید الله بوبه من ياء وال وسم 


1 





ساف سے 





ر سر 


۶ ه 


۲- قال تعالی : #قل : إن الفضل بد الله یژنیه من یشاغ6. فين أين لکم أنه لا یتی ۶ 
۶ 2 ا« 1 زو 7# ر ۵ عم می سے 
احد مثل ما اوتیتم؟ وال واسع4: کثیر الفضل. «علیم 4 ۷۳ بمن هو آهلی کي 


00 










0 م ل الى ا وق باق ٠‏ ۰ م ۳۹ کت مت سے ص ج پیر س چ ا رعس وک او 
ق يحتص برحمته من یشاغ والله دو الفضل العظیم 4 ۷ . 2 الذین مشترون د الله و اد و ذه نأقليلا | 5 
مر 3 و 
م 0 عر مو مر PID ١‏ 2 0 3 0 < ۳ 24“ ۰ 10 و و ru SSA‏ کم 4 
۳- #ومن اهل الكتاب من إن تامنه بقنطار4 أي: بمال كثير يود إليك) لامانته. 8۶ خلاق لهم ف الاخ رة و لا يحكلمهم الله ولا 
۳1 2 عر 13 وذ 6 ۳-4 


5 





8 وم المع لایر یه م وله دبیم 0 1 
بدینار لا یود إلَيكَ4 لخيانته» إلا ما دم علَّيهِ قائمًا4 لا تفارقه. فمتى نار وى لت 

أنكره» ككعب بن الأشرف» استودعه قرشی دينارًا فجحده. (إذلك) أي: ترك الاداء باتهم قالوا) بسبب قولهم : لیس علينا في امین 
اي : العرب (سبيل) أي: إثم. لاستحلالهم ظلم من خالف دینهم. ونسبوه إليه تعالى. قال تعالى: ویقُولُون على الله الكَذِبَ) في نسبة 
ذلك إليهء وهم یعون 6 ۷۵ آنهم کاذبون. وی عليهم فیهم سبیل. لمن آوفی بعهیو6 الذي عاهد علیه. أو بعهد الله إليه من آداء الأمانة 
وغیره» واتقی 6 الله بتركِ المعاصي وعمل الطاعات» فان الله یب لین 4 ۰۷۲ فيه وضع الظاهر موضع المُضمر أي: يُحبّهم بمعنی : 


۳ 


يعيبهم . 

5- ونزل في اليهودء لما بدّلوا نعت النبيّ وعهد الله إليهم في التوراة» أو فيمن حلف كاذبًا في دعوّی أو في بيع سلعة : 9 إن این یشترون 4 : 
يستبدلون یهد اللو إليهم في الايمانٍ باللبي وأداء الأمانةء «وأيمانهم» : حلفهم به - تعالى - كاذبّاء ما قَلِيلَا4 من الدُنياء ای لا 
اچ“ 7 © ا 5900 205006 5 © 7 25 ق 2 ع O a‏ و 4 
خلاق4: نصيبَ 9 لهم في الاخرق ولا یکلمهم لله غضبا علیهم ولا بنظر إليهم): يرحمهم يوم القيامةء ولا يُرَكيهم4: يُطهّرهمء وهم 
عَذاب آليم) ۷۷: مؤلم. وان منقم: آي: أهل الكتاب «الَمَرِيقًا 4 : طائفة» ككعب بن الاشرف» 8يَلْوُونَ ألسنتَهُّم بالکتاب 4 أي : يعطفونها 





كعبدالله بن سلام آودعه رجل ما ومائتی أوقيّةٍ ذهبًا فأدّاها إليهء ووینهم مَن إن تأمنه 0 


)١(‏ الطائفة : الجماعة. والكتاب: التوراة. وآمنوا آي: آظهروا الإيمان والتصديق. وآمّنوا: صدّقوا الله ورسوله. واكفروا به: أنكروا أنه من عند الله. ویرجم: 
نزتك إلى الكفن ای الشرك: و راو يعني آنها زائدة للفرق بين إيمان النجاة وإيمان التصدیق . والهدی : الدلالة الحقيقية إلى الخیر. واعتراض آي : أن «قل إن 
الهدی هدی الّه» معترض بين «لاتؤمنوا» والمصدر المؤول من «أنْ) وما بعدها. ويؤتى: یعطی . ومثله أي : ممائله في الحق. وعند ربكم آي : عند لقاء میعاد 
حسابه وجزائه . 

)۲( الفضل : التفضل بالنعم. وبید الله أي : هو في يده وحده. ویژتیه : یعطیه. ویشاء: يريد أن يؤتيه. والعلیم: البالغ الاحاطة. وأهله: أهل الفضل . 
ويختص : يختار. والرحمة: العطف بالاحسان. وذوالفضل: صاحبه المتفرد به. والعظيم : الذي لا مثيل له. 

(۳) آهل الکتاب : الیهود. والاية تعم کل أهل الکتاب . وتأمنه: ودع عنده. ورجل أي : من قريش. ويؤديه: يرده وقت الطلب. ودمت: بقيت. والقائم : 
الملخ بالطلب. وکعب بن الاشرف: شاعر بهودي. والامیون: الذين ليس لهم کتاب سماوي. فهم ذکروا العرب للخلاف بينهم» ویریدون کل من خالف 
الیهودیة. لأن الیهود یستحلون غیرهم دون شرط. وسبیل أي : طریق إلى الذم. ونسبوه آي: استحلال ظلم من خالفهم فادعوا أنه حکم لهم في التوراة. 
ویقولون : یفترون. والکذب: ما هو مخالف للواقم. ویعلم: يدرك بالیقین. وعلیهم أي: على أهل الکتاب. وفیهم أي: في العرب وغیرهم. وأوفاه: أداه 
کافاد دزن الال وال ها عمن نه واتقاه: تجنب غضبه وطلب رضاه. ویحبهم : یودهم ویحسن إليهم بالاکرام. 

() لا مانع أن یکون للاية أكثر من سبب» غير أن العمدة ما تَبَتَ في الصحیحین. وهو السیبان الأخیران. انظر «المفصل». وعهد الله أي : ما ألزمه وأوجبه. 
والایمان: جمع یمین . وكاذيًا أي: حالمًا غير صادق. والشمن: ما يؤخذ عوضا من المبیم. ولا یکلمهم أي: یوکل بهم ملائكة العذاب. ویرحمهم أي: لا 
يرحمهم» يعني: لا ینظر إليهم نظر رحمة وعطف. ویطهرهم أي: لا یطهرهم من الذنوب والائام. والالسنة: جمع لسان» عبر به عن القراءة لأنه التها. 
والکتاب : التوراة. وهو أي: ما حرفوه وزوّروه. ومن عنده أي: من وحیه على موسى . 


ی ا 2 الجزء الثالث 






OA:‏ هه 


























ا ت n. N.‏ ل ال ةا . نعت الت ككل و: أ 
IEEE 7 E‏ بالکتب له pe‏ بقراءته عن المنزل إلى ما حرفوه من 0 لنبي ىة ونحوه.. 8 (لتحمبوةة ي: 
74 تم و 7 06 ألا ف الکتاب 1 € الذي أناله الله ما الكتاب 
ا ما کلب وماهوم 9 سس کہ ۳ 98 ومن ف ي ب ¢ 7 و هو من لب ۰ وق رن هو من 
O OE‏ زور رس 88 عند الله. وما هو من ند الله» ويقُولُونَ على الله الكَذِبَ, وهم يَعلْمُونَ6 ۷۸ أنهم 
3 من عند له و ماهو من عند الله ويفولونَ علا 000 کاذبون 
يعمو © ماد لسرا IE‏ لکتب | ۱ 

4 2 

10 وليو نم قول وال من 11 ۱ 05 ا E. E‏ 
و 320 TT‏ تال 09 1- ونزل» لما قال نصاری نجران: إن عیسی امرهم أن e‏ ربا»» أو لما طلب 
دون و کی کونو رین ما لکشب در بعض المسلمين السجود له بيل: #ما کان4: ينبغي «ِلِبَشْرٍ أن یوتیه الله الکتاب 
5 و أ € و لیام أن سم وه کک مر ۳ و ره آي 

7 یو 9 اک یل 1 والشكم» أي : الفهم للشريعة وال ثم للتاس: ونوا عباّا لي من دُون 
+ وین زب لام يالْكْف ربدم 4 فسامون | ۳ الله . ولكن) یقول : کونوا رانين 6 3 ۰ 0 508 - مسوت ال الرت بزيادة آلف 
q+ 2‏ سب م سو f‏ سے سم سم 5 ا اود ايام موم 7 وود 

3 و اد خد الله میک یال تسخن سوت 0 ونوك تفخيما - فإيما كسم ون 6 بالتخفیف والتشدید» ۶ الکتات وبما کنتم 









بو ری ما تدرسون 6 ۷۹ أي: بسبب ذلك: فان فائدته أن ۳ کک ایب 
)8 5 جاع زو 7 2 ع 1 0 

6 و نی گر 7 سح 9 ۳ مره 2 + فرج 1 Gu‏ ۰ ۰ ( 

ی ی درا تمع آلشّنهد والنبیین OE‏ الصابئة الملائکف. واليهود ريا )9 عيسى ٠‏ 
لمر مرچ مه 1 «أيأمر گم بالكفرء يَعدَ إذ أنثم مسلمون 6 ۸۰؟ لا ینبغی له هذا. 

: کوک ا كه «أيأمُركُم بالکفر , نتم مسلمون 6 ينبغي 

2 

a SC‏ م سر و ور سے 

CEE BÈ Sil do 8)‏ واف د ا يك .ان کون 7 ۹ 

ا ؟- و و) ادکر 8(ذ 4 حین «أخذ الله ميثاق النبیین 4 : عهد هم #لما4 5 
الك اللام للابتداء وتوكيد معنى القسم الذي في أخل المیئاق » وكسرها ا a‏ 


وما : موصولة على الوجهين - أي : لدي تينم لیام وفي قراءة : ١آتَيناكُم)»‏ 
۱ ل مُصَدق لما يما مَعَكُم4 من الكتاب والحكمة - وهو محمد - ون بو ورن جوابُ القسم» إن 
آدرکتموه» وأممهم تبَعٌ لهم في ذلك . قا 0 : i)‏ و و ابو يه و وی ج عهدي؟ (قلوا: و 


ا E2 EE‏ 
م فأولئك هم الفاسقون 6 AY‏ . 


۳- (آفقیر دين الله يَبِغُونَ4 بالیاء أي : المتولون والتاءء وله أسلم): انقاد من في السّماواتِ والأرض» طَوعًا): بلا لبای وكَرُهًا 4 


زر و 2 ام ۵ : E‏ ع 
بالسیف ومُعاينة ما تلن e‏ بالتاء والیاء. والهمزهٌ للانکار . لركل 6 له » يا محمد: وات اد ی وما انزل 
علّى ابراهیم وإسماعِيلٌ وإسحاق ویْعقوب والأسباط 4: آولاده. وما آوتي مُوسَى وعِيسَى والنْبِيُونَ من ربهم لا نفرق بينَ أَحَدٍ منهم 6 بالتصدیق 


(1) السجود له آي: للنبي. ويؤتيه: يوحي إليه. والکتاب : ما يوحى من الآيات. والحكم هو الحكمة. والنبوة: التكليف بالعقيدة والشريعة دعوة وعملا. 
وکونوا آي : صيروا. والعباد: : جمع عبد. .. وهو العابك المؤله: وبالتشديد يريد القراءة سامون آی: تفشروت :وتو خو و ارت | وتالع الفهم . وذلك 
ای العلم والدراسة. وبالنصب يريد القراءة: «ولایأمُرکم» . وبها تکون ۷ زائدة لتوكيد نفي «ما کان»» ولبيان أن النفي يشمل الأمرين معّا وکلا منهما على 
حدة. والاستفهام بالهمزة هو للنفي والتعجیب آي : هذا محال ويدعو إلى العجب. والخطاب هنا للمؤمنين ونصاری نجران تعجيبًا ممن أراد السجود للنبى 
لله وممن ادعی تألّه عیسی . اش بر الوب ا والکفر: عبادة غير الله |شراکا أو إفرادًا. والمسلم: المصدق لنبیه منقادًا للدین الحق. ۱ 
(۲) اذکر آي: لقومك ولأهل الکتاب. وأخذه: تقبله وأثبته مؤكّدًا بالأیمان. وعهدهم أي : فيما کلفهم من النبوات والکتب المنزلة. ویکسرها يريد القراءة ما 
آئینکم» . واتی : آعطی . وقراءة «تیناکم» ترد مع فتح لام «لما» فقط . وجاءکم: نف و وبلغکم . والرسول: من ان بالدعوة إلى العقيدة والشریعة مع 
العمل . والمصدق: المحقق المیّت . وتومن به: تصدقه بيقين ثابت وتستجیب الیه . : تعینه على عدوه بالدعوة والجهاد. والقسم ی اه 
أخذ المیثاق في أول الآية. وأقررتم أي : اعترفتم . وأعرض أي : عن الایمان بهذا ۱ والفاسق: من خرج عن الحق . 

(۳) روي آن أهل الكتاب اختصموا إلى النبي كن في اتباعهم دينَ إبراهيم» كل يدعي أنه من أتباعه. ولما نفى عنهم ذلك غضبوا وقالوا: ITT‏ 
بقضائك ولانأخذ بدينك . فنزل فیهم هذا. انظر «المفصل». والغیر : المغایر. والدین: الملة ای الاسلام بما فيه من العقيدة والشریعة. ویبغون: یطلبون. 
وبالتاء پرید القراءة رن وانقاد أي: بالایمان أو الخضوع للسلطان أو بهما معًا. والسماء: ما يحيط بالأرض. والارض: موطن الحياة الدنیا. وطوعا 
أي : طائعًا. وكرمًا أي: مُكرّهًا مضطرا. وله أي: إلى الاسلام؛ بالمعجزات القاهرة آو الانتقام الرباني الشديد.. وترضون: أي درن الت للسات 
والجزاء. والیه أي: إلى لقاء ۳ القيامة . وبالياء يريد القراءة رر آي : من في السماوات والأرض. ولهم أي: لأهل الكتاب ممن يجادلك 
في الايمان بالرسل . وامتا به أي : ااا والمسلهوة ودا نة وأنوك: أوحي من عند الله . وألا اط جمع سبط . 5 قبائل بني إسرائيل تفرعت من 
أولاده. وانظر الآية 5 من سورة البقرة. 


الحزء الثالث ٦۱‏ ۳ - سورة آل عمران 


التکذ / 4 :م E E ET‏ 
و يب » و ونحنْ مسلمون 4 مخلصو في دة. 3 مک با وم رک او 3 


5 بر و و ا 9 ل > مک ووک و لس وم اون‎ TT 
e ونزل فيمن ارتد ولحق بالكفار: #ومن یبتغ غير الاسلام دينا فلن یقبل منه وهو في 0 و ا‎ -١ 
موس وجیسی وا ریوک ون زوم لادفرف بین احا‎ | ٤ [ - 


الاخرة مِنَ الخاسرین # ۰۸۵ لمصيره إلى النار المؤبّدة عليه . كيف) أي : لا (يهڍي E EERE ١‏ 
لاو م ی سمو 9 # رماع IS‏ ۱۳90 هم ون هب وَمَن یرالاس 2 
لله فوما ا سيو وشهدوا # اي : وشهادتهم أن الرسُول ا و 4 قد 3 يبتع سم 
E‏ ج 9 9 
لإجاءهم البَيّناتٌ : 4: الحجج ا على 0 الي (إ والله ۱ يهدي الوم 2 دیتا فلن‌یقبل e‏ 2 0 
رو چم سه 2 مه 0 
الظَاله € 85 أي : الكافرين؟ اوليك جَرَاة لَعْنةَ لله والملائكةٍ والنا ک ری ارم سوه بعد ایمنهم وشهدوا بر 
ي: الحافرین؛ # او جزاهم 3 والناس رم - 7 4 
ا خالدین فیها 4 أي : اللعنة نیو بها عليهاء الا يُحَقف عنهم 0 ارح مم ایت ورال 3 
العذابُ» ولا هم يُنظرُونَ4 ۸۸: يُمهلون» الا الْذِينَ تابُوا من بَعدِ ذلك وأصلخځوا) د : afl yT‏ 
عملهم . #فان الله غفور) لهم و رحیم4 ۸٩‏ بهم. ۱ 6 والمل که رامیت( خلل دف 
۱ أ E a‏ ولاهم مک ی ون ۵ OS‏ 
رون وی رن | ین روا 6 ) بعیسي #بعد إيمانهم 4 بموسی » ونم ازداثوا بد دک و < وس که 
کفرا بمحمّد #إلن تقبّل توبتهم 6 إذا غرغروا أو ماتوا کفارا ۳ هم 
الضَالُونَ ۰٩۰‏ ان الَّذِينَ کفرّوا. وماتوا وهم كُمَارٌء فلن يُقبَلَ من خیجم ملء 
الأرض): مقدارَ ما يملؤها «ذْهَبّاء ولو افتدی به 6 2 أدخل الفاء في «ٍن) تشه 
«الذين» بالشرط ولیذانا بتسیّب عدم القبول عن الموت على الکفر - اوليك هم 
عذاب آليم): مزلم فإوما لهم من ناصرِين) ۱۹۱ مانعين منه . إلن نالوا البر 6 أي : 
وابه - وهو الجنّة - 9حَتَى تن تنفقوا 4 : تتصَدقوا ما تَحِبُونَ6 من أموالكم. و وما 
تفقوا من شيء فإنَّ الله به لیم ۰۹۲ فيجازي عليه . 


00 95 I FOG GES 7 
E 2 2 ۶ € چ‎ 0 


4 
23 





ا 
4+4 
ار 
لک 7 
Nr,‏ 
اداو 


() روي أن اثني عت روجا سلما ارتدوا ولحقوا بقريش» ثم كتب بعضهم إلى أهله: «مل لنا من توبة»؟ فنزلت الآيات ۸٩-۸۵‏ وفيها قبول التوبة» فرجعوا 
مق الكفن ای لمان الدر الور ۲ والبحر ۵۱۸-۵۱۷:۲. وانظر الواحدي ص ۱۱١-۱۰۸‏ . ويبتغي : يطلب » ا يدين ویتبع . والاسلام : الذي 
الإسلامي» بالتوحيد وال إلى الله والتفويض إليه. ويقبل منه أي : يرضى ویثاب عليه. والآخرة: الحياة بالبعث يوم القيامة. والخاسر: من ضيع ما كان 
ينتظر من الثواب واستحق العقاب . ولايهديه: لا يُمدّه ولا یوجه قدراته بالدلالة الموصلة إلى الحق. لما فى اختياره من فساد وفى نفسه من الخبث. يعنى أن 
الاستنهام للتفي» ومو انض يليد التعجیب والتهویل للکفر بعد الایمان. والقوم: الجماعة من الناس رجالا ونساء. وکفر: آنکر الترحين والبعث. والایمان؛ 
تصدیق الله ورسوله . وشهد: أقرّ واعترف بقلبه ولسانه . وشهادنهم: يعني أن جملة شهدوا: معطوفة على المصدر ا(یمان» في محل جر» وهي مؤولة بمصدر من 
دون حرف سابك . والرسول: e‏ إلى العقيدة والشريعة مع العمل > وهو محمد ية . وحق آي : صادق لا شك في رسالته. وجاءهم اک وصل 
إليهم وبلخهم. والظالم : من يضع الأمور في غير مواضعها. ا يعني : yT‏ ا اک 
والعصیان. فکیف بمن جاءه الحق وعرفه ثم ارتد عنه؟ وأولئك ا المرتدون. والجزاء: المكافأة على العمل . واللعنة : الطرد من الرحمة والدعاء بذلك. 
فهي تتضمن معنیین معاء لاضافتها إلى الله وعطف الملاتكة والناس علیه. فالرحمة من الاول والدعاء من الملائكة والناس. والملائکة: جمع ملك. وهم 
مخلوقون نورانیون معصومون مطهرون . والناس : البشر . فأل: جنسية للاستغراق الحقيقي في الموضعین . وآولاء: في محل رفع مبتدأ. وجزاء: مبتدأ ان خبره 
المصدر المؤول من «أن». وهذه الجملة في محل رفع تخير: أولاء. والخالد: المقیم آبذا. وبها أي: باللعنة. وعلیها أي: على النار. أي: لأن عذاب النار 
من لوازم اللعنة. وفي الأصل: «عليها بها». ويخفف: يقلل وينقص. ولا يمهلون أي: لا يؤخر عنهم العذاب من وقت إلى آخرء بل ينزل بهم في حينه 
المعيّن. وتابوا: تركوا الكفر ورجعوا إلى الایمان طالبين المغفرة ومعاهدين على الثبات. وذلك أي: الارتداد. وأصلحه: طهره وجعله مما يرضاه الله. 
والغفور: الکثیر الستر للذنوب وعدم المؤاخذة علیها. والرحیم: الکثیر الرحمة والعطف والعصمة للمومنین . ۱ 

(۲( في البهود أي : لکفرهم . يعني : لاستمرار كفرهم بالأنبياء والرسل. انظر تفسیر الطبري ۲ :۵۷۹-۵۷۸ والدر المنثور ۲ .8٩:‏ وکفروا: کذبوا وآنکروا 
Slay E A E O A aA‏ ی وش واه وقعوا في الحشرجة 
وأشرفوا على الموت. والضالون: المتناهون في الخروج عن الحق إلى الكفر والعصيان. ومات: فارقت روحه جسده. والكفار: جمع كافر. وموس كدت 
الله ورسوله. وأحدهم: الواحد منه. والأرض: موطن الحياة الدنيا. وافتدى أي: استنقذ نفسه من العذاب. وتناله: تدركه وتحصّله. والبر: التقوى وعمل 
الخير. وتحبون أي: تفضلونه وترغبون فيه. والأموال: جمع مال. وهو ما يملك من النقد والمتاع والزينة. وليس المقصود هو المال وحدهء وإنما المراد 
كل ما یبذل كالعلم والوقت والجهد والنفس. والشيء: ماهو موجود أو محمتل وجوده. والخطاب للمؤمنين. وفيما عدا الأصل وخ: اتصدقوا». 
والعلیم : المبالغ في الاحاطة. وقوله «يجازي عليه» يعني أن هذه الجملة هي الجواب في التقدیر وما دقن هوشیت لجات ا فيجازي عليه لأنه 


به علیم . 


۲ الحزء الرابع 


eS‏ نك تزعمٌ آنك على ية |براهیم» وكان لا يأكل 
لحوم لاب وألباتها» ٠‏ گل العام كان جلا6: حلالا «لِبني إسرائيل» الا 
ما حرم إسرائيل» : يعقوبٌ (إعلى تفیه سه 8 ) - وهو الابل لما حصّل له عرق 










0 
مر a2‏ مس اي سر اام 


N‏ مه 
ا 
Cr‏ 
9 
8 




















صر کے ر ۳ رمرم رم 720 
!1 حرم سره بل ل لشي ةودن نیس ه من قبل أن تنزل کر 
مس مه E‏ اا ۳ 5 00 انا » بالفتح والقصر فنذر إن شفي لا يا کلها فحرّم علیهم 5 #من قبل أن 
لتورنه فل بالتورئة إن ۵" E E‏ 4 ل التّوراة6 . ودلك بعد !براهيم ولم يكن على عهده حرامّا» كما زعموا . قل 
و و a 4 EN a‏ رد مه ا 2 و 2 
موی توس ا 0 لهم : (إفائتوا بالتوراة فاتلوها > يتين صدق قولکم» ان کنتم صادقین4 ٩۳‏ فيه . 
ره من وم هم هه سم وه هر گس مر لا ۰ 
2 هم لظللمون عسو رسو 3 فبهتوا ولم يأتوا بها . قال تعالی : ۾ فمن افتری على الله الکذت من بعد ۹ 
53 9 1 ظهور الحجَة» بأن التحريم |نما 0 من جهة يعقوب» لا على عهد إبراهيم» فأوليِك 
3 08 عع لايع + 1 ا ا م 
ام هم الظالمون) :۹٤‏ المتجاوزون الحق إلى الباطل. #فل: صلق ال في هذاء 
ا من ده E E‏ کجمیع ما آخبر به . #فاتبعوا ملة إبراهيم 4 التي انا علبه حنیفا 4 : مائلا عن کل 
f fr 06‏ رخ ی و له وا 8 ووس سا 4 $3 
8 من امس ديلا ومن قر فان الله لله عنعن أ 32 5 دين إلى الاسلامء وما كان م من المشركينَ) © . 


۱ 1111 2 3 2 ۶ نم 
9 فلتاهل هکت نکیا بت الله وی 14 ۲ ونزل» لما قالوا : قبلتنا قبل قلتکم»: إن أل بيت وْضِعَ) مُتبدًا للناس4 في 


9 ۶ + صم ۳ 
3 38 الارض للَلَذِي ببَكَة4 - بالباء لغة في «مكّة» سُمَيتُْ بذلك لانها تَبْك أعناق الجبابرت 





0 عَلَمَاسَمَلُونَ هي 9 فتاه لکیل م ترتع 1 






۰ > ۰ سر‎ 1 E 
یره اه من عام و با اا ی وا اي : تدفها . بناه الملائكة قبل خلق آدم» وضع بعده الأقصى. وبينهما آربعون سنة‎ 
أله أزل ما كلية علی وجه المای عند خلق‎ ١ سیل 9 8 کما فی حدیث الصحیحین. وفی حدیث‎ © 
E کور بان ان مد ا ا ا ال و ا ی‎ ۳ 
بو 6 88 السماوات والارض» زبدة بضات فدحِيّتٍ الارض من نحته» - ۾ مبارکا 8 : حال من‎ 2 5 

شا کل سگرن ور لدي آي: برد (وغتی ای ده 
392 : «الذي» اي : ذا بر کف # وهدی للعالمین 4 ٩٩‏ لانه قلتهم - 3 فيه آیات یات 4 منها 
ا ا ان ون بركةء #روهدى للعالمين # تبلتهم - ۶ 


مقام إبراهيم4 آي : الحجر الذي قام عليه عند بناء اليك فار قدماه فیه» ویقی الی 
الآن مع تطاول الزمان وتداول الأيدي عليه ومنها تضعيف الحسنات فيه وأنْ الطير لا يعلوه. لإومن دَخَلَهُ كان آینا» فى اليه بدن أ 
ظلم أو غير ذلك - «إوللهِ على التاس جج ابیت 4 واجبٌ - بكسر الحاء وفتحهاء لغتانٍ في مصدر: حجّ» بمعنى: قَصَدَّ - ويُبِدَلَ من «الناس» 
من استطاع َيه سَبِيكًا4: طريقًاء فسّره كَل بالزاد والراحلة . رواه الحاكم وغيره. وومّن گفر) بالله أو بما فرضه من الح فان الله تن 
العالمين) 917 : الانس والجنّ والملائکة. وعن عبادتهم. #إقل : يا أهلّ الكتاب. لِم تكفْرُونَ بایات الک : القرآن» (والله شَهِيدٌ على ما 
تعملون» ۰۹۸ فيُجازيكم عليه؟ 
۳- «فْلْ: يا أهل الكتاب. لِم نضْدون»: تصرفون لعن سیب الأو أي : : عن دینه من آمَنَ 24 بتكذيبكم النبيّ وكتم تعته» #تبغونها 4 أي : 
تطلبون السبیل #عوّجَا6: مصدر بمعنی : مُعْوَجَة أي : مائلة عن الحقّ» ووآشم شهداء 6 ؛: عالمون بأن الدين المَرْضِصَ هو القيِّمُ دين الاسلام» كما 
في کتابکم؟ وم الله بغافِلٍ عَمَا تَعمَلُونَ ۹٩‏ من الکفر والتكذيب» وإنّما بوركم إلى وقتکم فيُجازيكم . ونزل» لما مر بعض البهود على الأوس 
E‏ فذگرهم بما كان بينهم في الجاهلية من الفتن» فتشاجروا وكادوا یقتتلون : يا أيّها الّذِينَ مئوا إِنْ تُطِيعُوا فریقا من 
الذي ونوا الکتات يَرَدُوكُم بَعد ایمانکم کافرین ۰۱۰۰ وکیف تکفرون) - استفهام تعجیب وتوبیخ - ژوآنتم نتلی علیکم آیات الله وفیکم 


1:١ تم‎ 


٤‏ یی ما يؤكل أو يشرب. وبنو إسرائيل: اليهود. وحرمه: جعله ممنوعًا. والابل أي: لحومها وألبانها. وعرق النسا: عصب يمتد من الورك إلى 
. ویکون به مرض آلیم جداء. وتترل: توحی الی موسی في الألواح. وذلك أي : ا بها أي: أحضروها. واتلوها: اقرؤوا مافيها. 
ی الحق. وبهتوا : تحیروا وانقطعوا عن الجواب. وافتراه: اختلقه. وصدق الله: ثبت صدئه وکذبکم. واتبعوها: الزموها بالایمان والعمل. 
والملة: الدين والشريعة. والمشرك: من يعبد مع الله غیره. ۱ 
(۲) اليف" البناء الك وميد اي مكانا یعبد فيه اللُ. فالأولية التقدم للتعبد. لا التقدم في الزمن على بناء جميع البيوت. والصحيحين آي: الحديثين 
۲ في البخاري و۵۲۰ في مسلم. وليس في الحديث الشريف ذكر لعمل الملائکة» وإنما الثابت أن إبراهيم هو أول من رفع قواعد المسجد الحرام وبناه. 
والحديث الثالث ضعيف. انظر «المفصل». وأنه أي: مكان المسجد الحرام. ودحيت: مَذّت وبسطث. وهدى أي: هاديًا. والعالم: الجنس من الخلق. 
والبينة : الواضحة الدلالة. والمقام : مو ضع القيام . وهو الحجر المذكور. ودخله أ : دخل البیت الحرام. والامن : البعيد من الأذى . وبفتحها يريد القراءة 
«حج». واستطاع : قدّر وتمکن . والراحلة: ما رکب . ورواه آي : روى الحديث المفشّر لذلك. انظر «المفصل» اشا والغني : المستغني بذاته وصفاته . 
والشهید :العالم المطلع . 
(۳) أهل الکتاب : الیهود والتصاری. والشهداء: : جمع شهيد. . والقيم : المقوّم لأمور الناس. والغافل: الساهي لا يعلم ما يكون. ووقتکم أي : وقت عقابکم. 
وانظر سبب النزول في المفصل . والفریق: الجماعة. وأوتوا: أعطوا. . ویردوکم اي : یجعلوکم . وتکفرون : حل مك تدر أي: فعل ما یناقض الایمان 
والصلاح . ی را ورهولة آي : من بعثه وكلفه بالدعوة والارشاد. وبالله أي : بدینه وطاعته . وهدي : آرشد وضرف. والصراط : الطریق الواضح 
والمستقیم : المعتدل» وهو الإسلام» يوصل إلى خير الدنيا والآخرة. 





الجزء الرابع ۳ 











| شر e‏ هرب ی 
لحر لجرا 
DS‏ 


ا سر 0 N ara AS‏ ق ها ر ي 7 
رسوله؟ ومن یعتصم 4 : متك وبا فقد هي إلى صراط مستفیم6 ۱۰۱. 


E 
0 


-١‏ یا أيّها الَّذِينَ اموا انوا الله حَنّ اند6 باأن يُطاعَ فلا يُعصَىء ویر فلا 
5 2 5 - فقالوا: با رسول الله ومن یقوی على هذا؟ اه بقوله 


9 
“56 


1 


۳1 SA 
کد‎ 0 





6 و 0 م 0 ۳ O‏ ی 7 : رن 
تعالى : «افاتقو لله ما | ( و ولا تموتن إلا وأنتم مسلمون) ۲ :١‏ موحدون» 0 5 
ا 0 رحبل اف أي : دينه وَإجَمِيعَاء ولا تفرّقوا © بعد الاسلام 





© مه 2.2 3 st‏ ماع هه 
واذگروا نغمة الله : انعامه إعليكم 6 يا معشر الأوس والخزرج 2 اد کنتم 4 قبل یت بت راب اك 





7 0 
و اعدا فالف: جمع لین ن قلویکُم) بالاسلام (ناصتحكم) . رتم 35 و 








اا الد وال شفا € حفرة من النا 3 
مسر ۶ یه » #و فو 8 € E‏ 1 د و سک رو رر ا 

#بنعمته إخوانا 4 في الدین والو کم م e‏ 7 0 بخان 1 ۳ و ا العروف 

ن وبین الوقوع فيها إلا أن تموتوا کارا ژفانقذکم ينها منها 6 بالایمان . ۲ 9 

3 ۳ ۱ هون عن المرکر وک هُمٌالْمقيخوت لا ول 

(كَذلِكَ4: كما بن لكم ما ذُكرء وین الله لكم آیاتی لَعَلَكُم دون ۰۳ 2.١‏ 5 ی ھا کک ااا ھا | 

+ اتكونواك ن رفوا واختلموامن اج میت € 

۲ ۲- وولتکن ینکم 9 دون إلى الخیر4: الاسلام. ویأمرون ی وینهون رگد کی ن يغ وک ده 

عن المنکر - وأوليك) الداعون الناهون وم المفلخون 4 ؛ ۱۰: الفائزون. جوه فأما لت سوت وجوههم اک م بعد یج 
ومن : : للتبعیضص» أن ما ذکر فرض كفا یه لا پلرم کل ات ولا یلیق بکل ۳ 5 2 

کالجاهل . وقيل : زائدة. أي : لتكونوا أن - ولا تکووا کین ترا عن دينهم. و 










را ماب تاه تکفا و نیت 














9 3 وجو و 2 له م فا حل دون 0 تال ء ای 9 

را ختلفوا 4 فيد لون بعد ما جاعم اجات دوف E E‏ . إوأوليك هم ا ی هم و a‏ 4 

040 ع ور الور 31 ی 

18 59 ع ر 1 القيامة. فا اد 63 أله نتلوها یک ین وم ا ۱ 41 
ب 4 ۵ ۵ 2 ê‏ 8 

یوم تیْض وجوه و" نسو وجو ( ی وم ۳ 7 2< LER‏ 





ا يوم م آحذ الميثاق؟ رو ريو بو نی بو ۱۰ ٠‏ وا یف وجوههم 4 - وهم المؤمنون - فقي رخمة الله 4 
ا جنته › هم فیها خالدون 6 ۷ 5 


- (تلك4 أ هذه الایات آیات الله › تَتلُوها علّيك4 - يا حكن > بای وما الله ب بريد ظلمًا للعالّمِينَ4 A&‏ 1° ان يأخذهم بغير جُرم» 
وف ما في السّماواتٍ وما في الأرضن» ملكا وخلقًا وعبيداء (إوإلى الله ثرجغ) : هیر لو ۰۱۰۹ 


(۱) آمنوا: عرفت قلوبهم التوحيد وما یل مه . واتقوه آي : تجنبوا غعضبه والزموا رضاه بلزوم الطاعة فى الأمر والنهي . و«أن یطاع . . . فلا ینسی ) حديث شريف 
تنسخ وآن (ما استطعتم» بیان لقوله «حق تقاته». البحر ۱۷:۳ والناسخ والمنسوخ للنحاس ۱۳۱-۱۲۸:۲. والنهي هو عن ترك الاسلام» وان كان ظاهره عن 
الموت. والمراد: اثبتوا على الاسلام. والحبل: مایربط به أو يتمسك به للنجاة. وجميعًا أي: مجتمعین على قلب واحد. ولاتفرقوا: لا تتفرقواء أي: لا 
تنقسموا فئات متخاصمة. والزموا الوحدة والوفاق. واذكروا أي: استحضروا في نفوسكمء واعملوا ما يلزم ذلك من حرص على النعم وشكر دائم باللسان 
والفعل . والأعداء: تشع عدو . وهو المعادي والمخاصم. والقلوب: جمم قلب » موطن التدیر والاعتقاد والانفعال» يمد الدماغ بذلك مع ماء الحياة 
الخالص . والنعمة: الانعام بالخير. والاخوان: جمع آخ» أي: متحابين متناصرين كالاخوة في النسب. وكنتم... أي: كانت حالكم قبل الاسلام كحال من 
وقف على طرف حفرة من النار» متهيئًا للسقوط فيها. والحفرة: المكان المحفورء أي: الهوة السحيقة. وأنقذكم: نجاكم وخلصكم. ومنها آي : من الوقوع 
في الحفرة. وما دک يعني . في الایات المتقدمةء من الأحكام والحقائق . ویبین : یوضح . ولعلکم اي : ليكون لكم الترجي . وتهتدون أي: تدومول على 
الرقاد :إلى ال :و الجر ۱ 

(۲) لتکن أي: لتحصل وتوجد. والامة : الجماعة. ویدعون: یوجهون ویحضون. والخیر: ما ينفع في الدنیا والاخرق فسّره بالاسلام لأنه من لوازمه. ویأمر : 
عنهم بفعل بعضهم . وجعل امن ؟ للتبعیضص هو الأصحء لأن زیادتها سیب إشكا لا بين المعنى والاعراب. انظر (المفصل) . ولا تکونوا ا لا تصیروا بعد 
الوحدة والاتفاق. وتفرقوا: انقسموا فتات متباينة. واختلفوا: تنازعوا واختصموا. وجاء‌هم: آتاهم. والمراد هو التوراة والانجیل. والعذاب: التعذیب عقوبة 
واهانة. والعظيم : الهائل لا مثیل له . والیوم : الوقت . وتبيض : تصير نقية بالنور والسرور . والوجوه: جمع وحه. وهو اول ماتظهر عليه علا تم الا نفعال . 
وتسوّدٌ: تصیر سوداء بالكابة والخوف. والکافرون: من أهل الکتاب وغیرهم. والتوبیخ: التعنیف والزجر. وکفر: کذب الله ورسوله بالتفرق والخلاف. 
والمیثاق : العهد المؤكد للایمان والتوحید. وذوقوا: تحسسوا وکابدوا بکامل آجسامکم وآرواحکم. والرحمة: العطف بالعفو والاحسان؛ فسّر بالجنة لأنها 
کالمحل له. والخالد: المقیم آبذا. 

مو ضعه . ومن ذلك أن يكون aT‏ والعام من لیر مد الخلق . ۳9 یعاقب . a.‏ : مايحيط بالأرض من عوالم علوية . 
والأمور: جمع آمر وهي شوون الخلق کله . 


۳ - سورة آل عمران 


5" الحزء الرابع 






















ا OOOO A E‏ . 
1 1 ا وحمي ور نو 

09 _ ا جت لاس مرو وم 
کا کرو ولوا 
اها لكب لكان رل ينهم الم ا 
و و كارهمالْمسِفُود 59 0 وس ۲ 3 
1 وان لو رلوک بارخ سجن 

0 عم الد 2 7 ملاح من وحلمَنا ۱ 
و سب ناوضر عَم الم کته لاک 0 
ما یکفروت یات ولو لب .١‏ 
يرق بماعصوا وکام ایمتدون €9 4# کیسوا سوام ا 
نام الک باه اة بشو یاه ندال ١‏ 
اس و مرح وو 211 ۷ 


EET 
ويا مرو تيا ِالْمَعْرَوفٍ وَسْهُوْنَ و کی‎ 


شب 7 ری مر 
2 


فیلحت ویک من لصَلحین 9 ماتمعاو أ 
8 من حير فلن یک هروه ی 4 


5 ر مج عم و ع و 
سس سس | 


i 





للع 


ee 






2 





St‏ 5 د 





2 یت 





سے 


۳ 3 3 
يا أ : ۱ 


-١‏ گم - يا أَة محمد - في علم الله تعالى خر مق أخرجث أي : ظهرت 
لاس تأَمُرُون بالمعروف ا ونُوْمِنُونَ بالله. ولو من أهل الکتاب 
لكانَ» الايمان (خیرا لهم . و منهم المُومِنون) ا نیت (إوأكثرهم 
الفاسقون ۱۱۰: الکافرون. ۹ يَضْروكُم 6 أي : الیهود - يا معشر المسلمين - 
بشيء لا آذی) باللسان من سب ووعيدء وان يُقَاتَلُوكُم بولک الأدبار 
منهزمين » 2 لا ینضَرون 4 ۱۱۱ لجع بل لکم النصر علیهم. 
۲- ضر بث علیهم ال أيتما تقفوا6: حيثما وجدوا فلا عزَّ لهم ولا ۳ 
ظ لا4 كاتنينَ بیل مِنَ الله وحبلٍ ی التاس): المومنین - وهو عهدهم | 
| بالأمان على أداء الجزية - أي : Ê‏ هه ع ولتم ف وباؤٌوا 6 : رجمو 
ی (یقضب ین اش وضُرِيَتْ علیهم المسكنة . ذلك نهم أي عت ا 
یت قکانوا يَكَفْر ون بآياتِ الله ویقتلون الأنبياء بقیر حى . . ذلِكَ) : تأكيد يما 
عصَوا 4 آمر الله وکانوا یعتدون 6 ۱۱۲ : يتجاوزون الحلال إلى الحرام . 
لیوا أي: أهل الكتاب لإسّواءً): مستوين. من أهلٍ الكتاب امه مَةَ قاد ثمة 6 : 
مستقيمة ثابتة على الحق» كعبدالله بن سلام واصحابه یتلون آیات الله آذ ناء الیل 
آي : في ساعاته» وهم یسخدون 6 ۱۱۳ ساون ال - قیومنون بالله 4 والبوم 
الاخر. ويأمُرونَ بالمَعروفٍ ويَنهُونَ عن المُنكر» ويُسارِعُونَ في الخيراتِ. وأوليك) 
الموصوفون بما دک من الصَالِحِينَ 4 ۰۱۱ ومنهم من ليسوا كذلك وليسوا من 
الصالحین . 


وما ay‏ یم الا مة» والیاء آي : الأ القائمة - من خر فلن تكفروة» . بالوجهین أي : تعدموا توابه بل تجازون عليه . 
ا يم بِالمَتَقِينَ ۱۵ الذین كمَرُوا لن تغني 6 : تدفع عنم أمْوالّهُم ولا أولادُهُم ین ال أي : عذابه شیتا ‏ - وخصّهما بالذكر لان 


)١(‏ روي أن اليهود قالوا لبعض الصحابة: دیننا خير مما تدعوننا إليه» ونحن خير وأفضل منكم. فنزلت الآية تكذبهم وتبين وجه الحق. تفسير الطبري 
۷ وافي علم الله) يعني : : سيحصل ذلك حتمّاء فكونوا خير أمة. وخير أي: أفضل وأنفع. والامة: الجماعة من الناس يجمعها دين واحد. وتؤمنون به 
آي : تعتقدون ألوهيته وتوحيده باليقين. وأهل الكتاب: أصحاب التوراة والانجيل. وكان أئ: صار. وخيرًا لهم أي : آکثر نفعًا من الایمان بموسی وحده في 
زمانه. والفاسق: الخارج عن طاعة الله . ویضروکم آي : يؤذوكم. والاذی: الضرر الیسیر يكون لكم به أجر الجهاد والصبر. ويقاتل: يحارب بالسلاح وما 
يشبهه. ويولوكم أي: يوجهوا إليكم ويوكلوا. والأدبار: جمع دبر. والمراد به هنا ظهورهم. وذكرت الأدبار للتشنيع والتهكم. وينصر: يعان ليتغلب على 


عدو ه . 


(۲) ضربت عليهم أي: أحاطت بهم ولزمتهم كما تُضرب الرسوم والأشكال على النقد المسکوك والمطبوعات . والذلة: الاستخذاء والهوان للنفس. والعر: 
الغلبة والنصر. ق الامتناع والحماية. وهذا هو ما يتصف به الیهود» ولو احتموا بكل سلاح. فهم لا يواجهون المسلمين بقتال حقيقي . وكائنين ام 
حاصلين. وحبل من الله أي: العهد والذمة من عنده وبأمره. والمراد: أن يدخلوا في الاسلام فيكون لهم عهد الله. والناس: البشر من المسلمين وغيرهم. 
والمومنین : يعني أنه لا يكون لليهود طمأنينة إلا إذا سالمهم المؤمنون. فهم خائفون و وصغارء وان كان لهم ظاهر قوة» أوحماية من جماعات 
کافرة ذات سلطان؛ أو من سماسرة للقيم والشموب. والفضب: السخط والانتقام. ومن الله أي: من عنده ویأمره. والمسکنة: التذلل والتخضم والتشبه 
بالمساکین والعاجزین. وذلك أي : ولقود وج من الجین والخذلان والذل والمسکنة. ومستوین آي : في الصفات والاأعمال . والاأمة: الجماعة. ویتلون: 
یقرژون ويرئلون اف تهجدهم: والاناء : جمع أنى . . وهو الوقت والزمن. والليل: مابين الغروب والفجر. ويسجد: يضع جبهته على الأرض حو وعبادة. 
والیوم : الوقت. والآخر: المتأخر عن الناس. ویسارعون أي: یبالغون في السرعة إلى آنواع الخیر» مع كمال الرغبة والحرص . والخیرات: جمع خیرة. وهي 
الخصلة الكريمة النافعة في الدارین . وما دکر أي : من صفات كريمة في الایتین . والصالحون : الذين صلحت آحوالهم عند ال - تعالی - واستحقوا رضاه 


وثناءه . 


(۳) تفعلوا آي : تکتسبوا من نية أو قول أوعمل. وأيها الامة: يعني أن الخطاب للمسلمین . وبالیاء يريد القراءة «وما یَفعَلُوا». والأمة القائمة هي المذكورة في 
الاية ۰۱۱۳ وبالوجهین يريد قراءةٌ بالعاء کما نماك نوناق بالیاء: امك وکل منهما مع ما ناسبها من القراءتین قبل. . والعليم: البالغ الاطلاع. والمتقون: 
من یتجنبون غضب الله ویطلبون رضاه. وعلیم بهم أي: محیط بما یعملون ومجازیهم على تقواهم. والذین کفروا: المشرکون وأهل الکتاب والمجوس 
والملحدون. والأموال: جمع مال . وهو ما يملك من النقد والمتاع والزينة . والأولاد: جمع ولد » وهم الذکور والاناث. وخصهما یعنی : الأموال والاولاد. 
وفداء المال: التضحية به لاستنقاذ النفس من الشدائد. والأصحاب: جمع صاحب . . وهو الملازم للشيء ء لا يفارقة. والخالد: المقيم آبذا. وصفة : : يعني الصفة 
العجيبة تذکر للاعتبار. وینفقون آي : يبذلونه للمفاخرة ودفع الناس عن الايمان. والريح : الهواء المتحرك بشدة. وأصابته: نزلت به. والحرث: المحروث. 
والزرع : المزروع . وظلموها: : جاروا عليها وسببوا لها الخسارة والعقاب. ونفس الانسان: حقيقته وشخصه. وآهلکته : e‏ وأتلفته. ولا ینتفعون بها أي : 


وتکون سببًا لتدمیر غیرها من الاعمال . 


الحزء الرابع 6 ۳ - سورة آل عمران 


A 3 1 ET ۲‏ ا ھھھ OOK OOOO‏ ھک ان E‏ 
الانسان یدفع عن نفسه تارة بفداء المال وتارة بالاستعانة بالاولاد - 9وأوليك 84 ی سم کم دوک 
أ 0 0-0 4 فيها 58 ا مهد م ا ع ىضم م 4 أى ا 0 7 لست كف الو علق تلو آرلدهم 
صحات النان فيها خالدون > مثل 6 : صمه 9 ما ينفة ن : 0 ع و ۳ 7 
أ. 7 ۳ ۳ 1 ۶ مل 7 2 ي ري 6 من أله شيعا رک الب ب‌النار هم فا خللزور 0 
هذه الخياة الدنيا 24 عدار ES a‏ (گمثل ریج فيها صر): خر اوو ر 
وشن دی کت ری 
أو برد شدید » 8 آصایّث حرّث 4 : : زرع قوم ظلموا أنفْسَهُم 4 E‏ والمعصية» 1 1 7 1 ۳ رت 
۵ فأهلکته ) 6 فلم ینتفعوا به. فكذلك نفقاتهم ذاهبة لا ينتفعون بها . «إوما ظَلْمَهُمْ ال > ۰ aA‏ 
م #وَلكِنْ آنشهم یظلمون4 ۱۱۷ بالکفر الموجب لضیاعها . 
- هیا أيُّها لین آمنُواء لا تَتَخِذُوا بطانة : أصفياء تُطلعونهم على رکم ین 
19 أي : غيركم من اليهود ا والمنافقین . لا یلوتم خبالا - 
ا دای لا يقصّرون جهدهم لکم في الفساد؛ ژوذوا) هوا ما عم صد رهم دب تک اديت ان کح 
ا 26 0 05 جک سے ےہ 2 مج 2 
أي : عَنَتَكُم - وهو شِدّة الضرر - ود بَدَتِ4: ظهرت ل[البَغضاء € 6: العداوة لكم من مانت نتم أو لاء بو ولا وتک و ومون با با لکتبک و 
او ی واطلاع المشركين على سِرّكم. ۶ (وما نخفي صُدُورْهم» من 0 کاک اعرا الأنامل ٠‏ 
51 دع e‏ 1 ۴ و و ۲ جم 
ان و أکیر . قد بيا لکم الایات 4 على عداوتهم < ان کم تَعقِلُونَ4 ۱۱۸ ذلك فلك یت EE OA‏ علدا تاشر ٠.‏ 
ته أ 5 سر و e‏ ور ال سر یں ر کا کہ سے o‏ 
وا 0 ا اد سکع تشم ور کیت خر 3 
- ؤها»: للقت 1 نتم 6 5 و آولاء # المومنین نجونهم 4 . وم منكم 3 ع ر و معا 2 ۹4 
3 بهاوإن تصيروأ و کم 1 
۳ زولا 00 لاتحي حم الى اندرو «وتَؤْمِنُونَ بالكتاب کله 4 ا 3 سے مه چم ۱ اه ۳ 
سر س 0 5 : سملت يا ولذ عدوت من 6 
تالک اما ولا تن تاک > واذا موم قالوا: آمَناء وإذا لوا عَضُوا علیکم ۵ ی فك 57 1 
الأنايل 4 : آطراف الاصابع. من الیظ4: شِدَّة الخضب. لما یرو من اد 3 اه توت 2 س 
ويُعبرٌ عن شِدّة الغضب يعض الأنامل مجاژا وان ذ لمبيكن ثم عض - قل : مورا 
بفیظکم 6 اي : ابموا عليه إلى الموت فلن تروا ما يسرّكم . ل ا 2 هلیم لات الصدور6 ۱۱۹ : بما في القلوب» ومنه ما يضمره هؤلاء - 9 إن 
تمسنکم : تصبکم «حَسَنة4: نعمة کنصر وغنيمة تسْوهم4: تحزنهی وان نيكم س 4 كهزيمة وجدب #یفرخوا بها 4 - وجملة 0 
متصلة بالشرط قبل» وما بیتهما اعتراض . والمعنى أنهم متناهون في عداوتكم . فلم توالو نهم؟ فاجتنبوهم - وان تصیرو على أذاهم . و و تتقوا 4 
الله في موالاتهم وغیرها ٠‏ ولا بُضرکم 6 4 - بکسر الضاد وشکون ار ای وضمهما وتشديدها - #کیذهم شيعا ! 9 الله بما یعون 4 بالباء والتاء» 
«محیط 6 ۱۳۰ : عالم فيجازيهم به . 










2۸۵4 
ا 





2 


+9 
8 






















۳ ل ت 5 و و 
1 و لات كوا N‏ لايا لوک حب 
5 و سے ص ۴ سرچ سے سر 2 ا 


2 کت ۳ مر 
۳ 9 سود ۰ دم قد بت ألمضّاه ین آفواههم ٠‏ 





؟- إو اذكر - يا محمّد - «إذ عَدَوتَ من أهلك) من المدينة «نْبْوَئُ4: تنزل 8 المومنین مَقاعِدَ4 : مراكرٌ يقفون فيها (إللقتال - وال سَمِيعٌ 6 
لاقوالکم «عَلِيم6 ۱۲۱ بأحوالكم. ۰ وهی یوم آحده: خرج النبی كله بألف أو إلا خمسين رجلا» والمشرکون ثلاثة آلأف» ونزل بالشعب يوم 
السبت سابع شوّال سنة ثلاث من الهجرة» وجعل ظهره وعسكره ا وسوّی ر وأجلس جیشّا من الرّماةء وأمّر علیهم عبدالله بن 
جر سح الكل وقال: ا عتا بالتبلِ لا ا اغا ق > i)‏ بدل من «ذ» قبله #همَت طائفتان 
ینکم) يو له وش غار ثة جُناحا العسکر أن تفشلا): تجبّنا عن القتال وترجعا لا رجع عبداله بن بي المنافق وأصحابه» وقال: عَلامَ 


تتا اش وأولا5نا؟ وقال لأبي جاير من القائل له: انششکم ای تیش ونشیکه : «لو نعلم قتالا لاتبعناک» . فتبتهما الله ولم ینصرفا 


)۱( تتخذ: تجعل. وبطانة الرجل : جاه د إليهم و ونزع الخافض: حذف «إلى» قبل الکاف وافيی» قبل خا لا). والبغضاء: الکره الشدید. 
والافواه : : جمع فم. والوقيعة: الغيبة یت الفتن . وتخفي: تکتم. والصدور: جمع صدر يراد به القلب. وأكبر أي: أعظم . ویتا: ارفا والایات: 
الادلة القاطعة . وتعقل : تستخدم عقلك 

(۲) تحبه: توده. وتؤمنون به: تعتقدون أنه من عند الله. والکتاب: الکتب السماوية. ولقوکم: التقوا بكم. وخلوا: انفرد بعضهم ببعض . وعلیکم: يسبب 
اتتلافکم . والانامل : : جمع أنملة. وموتوا أي: لتفارق أرواحكم الأجساد. والعليم : المبالغ في الاحاطة الكاملة. وذات الصدور أي: المضمّرات في القلوب. 
وتصبر : تتجلد. وتتقوه: تتجنبوا غضبه وتطلبوا رضاه. ولا يضير: لا یضرّ. وبضمهما يريد القراء: «لا پضرکم: والکید: المکر وتدبير الفتن. وبالتاء يريد 
القراءة : لون 

(۳) غدوت: خرجت لغزوة آحد. والمقاعد: : جمع مقعد. . وهو مكان الوقوف. والقتال: العو الع ی والشعبت : الطریق في جبل أحد. وعسكره أي : 
ظهر عسکره. وانضحوا عنا بالنبل أي: ارموا به الأعداءء لتدفعوهم عنا. ولا تبرحوا أي : لا تغادروا مکانکم. والحدیث : انظر «المفصل». وهمت : حدئتها 
نفسها . والطائفة: الجماعة. وبنو سلمة: من الخزرج» وبنو حارثة: من الأوسء قبیلتان من الأنصار. وجناح العسکر: آحد جانبي الجیش . وعلام أي: لا 
داعي لذلك ولا يجوز أن نفعله. وأبو جابر هو عبد الله بن عمرو بن حرام الأنصاري . والسَلَميٍ : المنسوب إلى بني سَلْمة . ل اق للمنافق . وآنشدکم : 
أسألكم . وفي نبیکم أي : في حفظه من العدو. ولو... لاتبعناكم: هذا قول المنافق عبد الله بن آبی . وانظر الآية ۷ والولي: من يتولى آمر غيره ويؤيده. 
ويتوكل: يعتمد باطمئنان في جميع الأمور. 


۳ - سورة آل عمران ٦٦‏ الجزء الرابع 








ORES 







4 س ا « اطع سوك 2 ۱ .۲ ل هام و 1“ ۰ 

65 2۳0 ت یمان کم أن تسوا ول و و فإ والله ولیهما 4 : ناصرهما. #وعلی الله فلیتو کل الموّمنون 4 ۱۲۲ : ليثقوا به دول 
۶ ۱ 0 35 

. لست وکل 2 مر سر سے وه ام 7 و 4 عیر ه‎ e 

الله فد ع ازيف © کت ا 9 5 داز رم دهم 

0 0 3 ای مایم این اویش ای یو 


IEE A‏ ر سار دسو د ۱ 1 5 8 َو رك وو 
5 ا ول لومت : مكة والمدينة « (إوأنتم أذلة 6 بقلة العدد وا چ 5 «فاتقوا الله ء م 
kek 0‏ کت ان نالیکو 0 تش كرون 6 ۳ a‏ ۳ ف[إذ : ظرف 3 ول للمومنین 6 توعذهم 











2 1 کم AK‏ 2 ۹ 
۰ مت لين 9 بان تضپروآ وتو سم تطميئًا: #ألن يكفيكم أن بمدذکم»: يُعيتكم ربكم بثلائة آلافٍ. مِنَ المَلائكةٍ 


بت تم وو 5 رس وص بے س مر مه ۳۹9 س مہ 9 Dax‏ 


2 منرَلينَ 4 ۲۱۲ بالتخفیف والتشدید . 
و ی طرق ۳9 ۲- بى یکنیکم ذلك . وفي «الأنفال»: «بالف» لانه آمذهم ولا بهاء ثم صارت 


8 ثلاثة» ثم صارت خمسة كما قال تعالى: إن تصبروا) على لقاء العدق وتتقوا6 
ET 09‏ سس یازج وی 9 ۳ 














م جک 2 سورد > ی چو سرج سر 
ع ا وا ره ها توا حابي E‏ 


6م ره > کار سورع هرس 
۹ يتأ 0 يت 


۳ 





0 


7 














3 وقد صبروا SES,‏ أن قاتلث معهم الملائكة على خيل بلقي عليهم مان 
دا دم ےا صُفْرٌ أو بيض» آرسلوها بين أكتافهم. وم جَعَلَهُ لله أي: الامداة الا بشری 
و AR‏ سے ہے ا 0 لکم6 بالنصرء ولطمین 6 : تسكن *فلوبکم بو فلا تجزع من كثرة العدوٌ وقلتکم . 
وم القصر إلا من عند الله العَزِيزٍ الحَكِيم» ۱۲۲ يؤتيه من يشاء؛ ولس ا 
«لیقطع): متعلی بنضرکم» أي: ليْهلِكَ وطرفا مِنَ الذین گفروا) بالقتل والأسرء 
a‏ سس ی (اه يكبتهم) : بذهم بالهزيمة» لفِيََلُوا4: برجموا خائین» ۰۱۲۷ لم ينالوا ما 


اهو 
۳- ونزل لمّا سرت رباعیّه لو وشح وجهه يوم آخد» وقال: «کیف تفلح قَومٌ حَضَبُوا وجه نيهم الم ليس لك ین الأمر شيء» بل 
الأمر لله - فاصبر - 8 أو بمعنى : إلى أن یوت علیهم) بالاسلام (أو يُعَذْبَهُم - فإِنَّهُم ظالِمُون) ۱۲۸ بالکفر - وله ما في السّماوات وما في 
و او وی رب وه ور له ویعَذب من ب شا 6 تعذیبه . وال فوز» لأوليائه» فرَحِيمْ) ۱۲۹ بأهل طاعته. 
- وزيا أيُها الذي ملوا. لا تأكُنُوا الرّبا أضعافًا مُضاعفة» - بالف وئونها - بأن تزیدوا في المال عند حُلول الأجل. وئوخروا الطلب. [واتقوا 
اله © بتركهء كم تفلخون) ۱۳۰ : تفوزون» «إواتقوا الثَارَ التي أعدّث للکافرین 4 ۱۳۱ أن تعذبوا بهاء «أوأطِيعُوا الله والسول لمخم 
تُرحَمُونَ ۰۱۳۲ وسارعوا 4 - بواو ودونها - إلى مَغفِرة من ربکم» وجنه عرضها السّماواتٌ والأرض) أي : كعرضهماء لو وصلت إحداهما 
الا شري E E‏ (أَعِدّتْ لين ۱۳۳ الله بعمل الطاعات وترك المعاصي لین فقون 4 ». في طاعة ال في السّراء 
والضراء 4 او ل 9والكاظِمِينَ الفیظ 6 : الكافينَ عن إمضائه مع الُدرة والعافین عَنِ التاسٍ4 ممّن ظلمهم أي : التاركين عقوبته - 
«إوالله يحب ب المحییینَ 6 ۱۳۶ بهذه الأفعال» أي: يثيبهم - «والَذِينَ إذا لوا فاحشة 6 : ذنبّا قبیخا كالزنى» ۶ أو ظَلَمُوا آنشته م6 بما دونه 


(۱) نصركم: أعانكم فانتصرتم. وببدر: في غزوة بدر. والاذلة: جمع ذليل. والذلة: الضعف. واتقوه: تجنبوا غضبه والزموا رضاه. وتشكر النعمة: 
تستحضرها في نفسك وتذکرها. وتثني على منعمها بالقلب والقول والفعل. وتوعدهم: نتعهد لهم بعون ال ونصره. والتطمین مصدر: طمَنَ. وعندي آنه 
صحيح فصیح . . انظر «المفصل». ويكفيكم: يقوم بأمركم ویغنیکم . والمُئرّل: من آنزله الله من السماء لقضاء آمره. وبالتشدید یرید القراءة «منَرْلینَا. 

(۲) بالأنفال: يعني الآية 4 من تلك السورة. وتصبر: تضبط نفسك وتتجلد. ويأتوكم : يقابلوكم للحرب. والفور: الحالة التي لا بطء فیها. وبفتحها يريد 
القراءة «مسَوَّینَ*» أي : آنهم جعلت: لهم علامات المحاربين. ومعلمین أي: علموا أنفسهم بعلامة الحرب. وأنجزه: حققه فعلا. والبلق: جمع أبلق: وهو 
الفرس الاسود في وجهه وأطرافه بیاض. وآرسلوها أي: آطلقوا أطرافها. وجعل: آوجد. والبشری: البشارة بما يَسرٌ. والقلوب: جمع قلب. وبه أي: 
بالامداد المذکور. والنصر: التغلب علی العدو. ومن عنده أي : بأمره وقضائه. والعزیز: الذي لا یغلب فیما يريد. والحکیم: ینصر ویخذل بالحکمة 
والمصلحة للجميع. ومتعلق: يعني الجارء أي: اللام مع المصدر الموول الذي في محل جر. والطرف: القعة من مجموعة آکبر. وخائبین آي: خاسرین 
منقطعي الامال. 

(۳) الحديث: انظر «المفصل». ويفلح: يفوز بالنعيم. والرباعية : السن التي قبل الناب. والأمر: الحكم في شأن المشركين. ويتوب عليهم: يقبل توبتهم . 
والظالم: من وضع الشيء في غير موضعه. ويغفر: يستر الذنب ويعفو عنه. ويشاء: يريد. والغفور: الكثير الستر للذنوب وعدم المؤاخذة عليها. والرحيم 
العظيم العطف بعون المؤمنين. 

)٤(‏ تأكلوه أي: تأخذوه. والربا: الزيادة الخالية عن عوض شُرِطَتْ لأحد المتعاقدين. والأضعاف: جمع ضعف. والضعف: المثل في القدر. والنهي مراد به 
هنا عن الاخذ للربا مظعا لفیا لعافم اا لأن ذكر الأضعاف هنا إنما كان للتوبیخ. وتدونها يريت القواءة ةا وتر که أي 2 ترك أكل 
الربا أيّا كان قدره. ولعلکم تفلحون أي: لرجاء فوزکم. واتقوها آي: تجنبوا ما یوجب التعذیب بها. وأعدت: هيئت وجهزت. وآطیعوه آي: استجیبوا لما- 


۷ 


الجزء الرابع 


۳ كك شاه عمران 





کالقبلق (ذکروا ال أ اي : : وعیله 3 فاستغفروا لِدَُوبهِم. ومن ن ‏ أي : لا آحد ۳۹ ۹ 


ینز الذَنُوبَ الا الله؟ ولم بُصووا6: يُديموا (على ما لو پل أقلعوا 
عنه» وهم يَعلْمُونَ 4 ۱۳۵ سم (أوليِكَ جزامم مَغفرة من 
رَبهم» وجنات تجري من e‏ خالِدِينَ فیها 4 : حال مقدّرة 
الخلود فیها إذا دخلوها. جر ر العاملین 6 5" بالطاعة هذا الأجرٌ 


-١‏ ونزل في هزيمة ی قد خلث»: مضت من قبلکم سُئَنّ4: طرائق في 
الکثار vT E‏ المؤمنون - (إفي الأرض» فانظروا : 
كيف كان عاقبة لمُكَذَبِينَ) ۱۳۷ الرشل ای : ار د وی ورین 
لخلبتهم فأنا ۷ لوقتهم - «إهذا» القرآن بیان للتاس 4 کلهم 8 وهدی »4 من 
الضلالة» لإوموعظة لین 4 ۱۳۸ منهم - ولا تهنوا) MS‏ 
ولا تَحرّنوا 4 علی ما أصابكم ا ووأنتم الأعلونَ 4 بالغلبة علیهم. للِنْ گن 


ان کنتم 
مومنین # ۱۳۹ 8 و جوابه دل عليه مجموع ما قبله . 


۲- ون يمتشكم) : ُصبکم ا قرح بفتح القاف وضمّها: جهد ف جرح 
55 ۳ مس القوم4: الکفار و مه 4 ببدرء «وتلك الأَيَامُ نداولها 

نُصرّفها وین الناس 4 يومًا لفرقة ویومّا لاخری. لیتعظوا وعلم الله علم ظهور 
9الَذِينَ آمَنوا): أخلصوا قي إيمانهم من غیرهم «ویتخذ منکم شهداء6 یکرنهم ‏ 
۳ - وال لا بحب الظَالِِينَ4 ٠٤١‏ + الكافرين + أن : يعاقبهم وما ینعم به 
علیهم استدراج - ل ولِيْمَخْص الله الَّينَ وا : : یرهم من الذنوب بما يُصيبهم. > وی 


© ۵ مر 


إحدى التاءين في الأصل - «المَوت ین قبل أن تلو حيث قلتم : ليت لنا يومًا کیوم بدر » ليا لقنا نان ماقم 


الحربّء 9 وأنتم تَنظرُونَ 4 ۱:۳ آي : بصراء تتأمّلون الحال كيف هي؟ فلم انهزمتم؟ 





66 66 


سم ساح اس سس دس 
0 بارش رل ۳ ن رد ی 
اتوث والازش 2 اتوق شه ۱ 


قرو ا موی 


e, >۶‏ و 









AEA ALAA 1 


دمم 
4 


1 ۱ جر مت ا 
3 سن م سے مھ 9 
2 اک ماو( 
۷ تاو اون 1 ااا 1 
ع 99 مر هسم أ 
7 سے سے ES‏ اور 2 اس فور 1 
2 ا 9 لك جرا ؤه معيفرة | 
۳ 9 ر م سر سر مر 0 
نتم وجنت جری تبرت 3 
5 ا هس 12 جحي کد 1 E‏ 9 و ور 7 5 
وم آجر جر الع من (و۳) © ود خلت من ة, سان ١‏ € 
6 - ر 4 ا و مس 8 : 
37 قسبرو ی لارض فا روا کف كا نعلفبة التکدبی ۷ 
: ۳۹ سر مس ر توت سه مر سم بو بت 2 چم 
ES 12‏ اس وهی وم لتقب © 

سر +1 0 
ولاتهنوا ولا محر نوا و الور ؤي 3 

۲ ج 7 

سر و ی الوم فرح ره 

| a ۱۳۹( 

3 )إن یمس سکم فرح فد مس لفوم‌فر 


2 خر مه کس 


8 وتلك الايام 


رو سے ص 


مرت کیت 


یمحق 4 : يُهلك «الكافِرِينَ ۱۶۱ ٠‏ أم» : : بل 8 | خیبتم أن 
تَدَخُلُوا الح ولما 6 : لم يعم الله ؛ لین جاهَدُوا مِنكُم» عِلم طهوره م الشايريئ» 1١١‏ في داد ود تر - فيه حذف 


رو 
«أفقد أَيتمُوه» أ سسه 


-أمر ونهی : . ویرید بواو القراءة بواو العطف . والمغفرة اتر الذدوت والعفو عنها. ومن ربكم آي: من عنده بر حمته . وأعدت : هیفت و احضریت: 0 


0 ل راجا" وينمق : و TT‏ اام ار ود والغيظ : الغضب الك وإمضائه أي : تنفیذ ما يتطلبه من 


فيريد لهم الخير. والوعيد: بالعقاب. E mM‏ 9 طلب العقو وعدم وا 9 : جمع ذنب. e‏ ندرك ويعي . 


فعلوه. والاشارة د «أولعتك» هي إلى المذكورين في الآيات ۱۳۵-۳ . والجزاء: 


وا 


المكافأة. 


ومن ربهم أي : من عنده تفضلا. ومن تحتها أي : من 


تحت قصورها وأشجارها. والأنهار: چغ نهر . والخالد: المقيم أا > ونعم: : بلغ الغاية في النعيم والخير والسعادة. والأجر: الیو اشتنر والعاملین ای : 


المستجيبين للأمر والنهي . 


)١(‏ في هزيمة أحد أي: كأنه يقال لهم : لا تحزنوا لان اة ة بالخواتیم» كما كان في تاريخ الأمم المكذبة. ومضت أي : حصلت وتحققت . ون 


ی وهي الطريقة المتبعة. والأخذ: الانتقام بالهزيمة أو الهلاك. والأرض: المناطق التي كان فیها أمم بائدة. وانظروا أي : تدیر وا لتعتبروا . والعاقية 
جمع الأعلى. 0 رفعة لت مقامًا e‏ ا 
0 القرح: آثر الجراحة في الجسم. والمراد بضمها القراءة دقرم 7 التالي كذللك: 
والا فهو آعظم منه. لانه فتل من المشرکین بكر وأسر 


الحقيقية . والبيان: الدلالة التي تزيل الشبهات . . وتحزن: e‏ د والأعلون* 


ذلك مافي الآية ۱۷ . ومثله آي : يماثله في الجملة. 


ا 


ا اسا TT‏ وروي أنه ل 


رجع المسلمون من أحد جعل بعض النساء يلطمن وجوههن على القتلى › فاستاء النبي ييو لذلك فنز لت الآية عظة وتسلية . 0 إحدى النساء قد استقبلت 


العائدین بالسوال عن حال النبي» ولما قلت أنه حي قالت : فلا آبالي . يتخذ الله من عباده شهداء). فيجاء في الآية ماقالت 


ص ۱۲۰. والاشارة ب «تلك» إلى أوقات النصر والفلة , 


بين الأمم. والأيام : hE‏ 2 وهو الوقت . وعلم الظهور أي : علم 8-0 في 58 9 31 


الجزاء . ویتخد : يجعل . والشهداء: : جمع شهید. وهو الذي يُقتل لاعلاء دين الاسلام . ولايحبهم أي : : يبغضهم. والطالم: : من یضع الأعور في غير مواضيعها . 
والکفر آشنع ذلك وأفظعه. والاستدراج: إمهال العدو لیتدرج في مراتب الضلال والبغي. ويهلك أي: بعذاب الدنیا والآخرة. وحیت: ظر . والجنة : الحديقة 


العظیمة . وجاهد : بذل حهده » من النفس والمال والعلم والقدر في قتال العدو ومخاصمته . 


والصابر: من يتجلد. وا بيصي المومین, لم یشهدوا 


غزوة بدر . وتتمناه آي : تحب آن تلماه . والموت هنا: الشهادة أي : تحبول آن و ۴ لقاء موتكم في الجهاد. وتلقوه أي : تشاهدوه وتعانوا شدته . 


ورآیتموه أي : آبصرتم الموت برژية الحرب . ۳ تبصرون بأعينكم . 


۳ - سورة آل ۳ ۸ الجزء الرابع 


اج ا ا ا )ج تسج سس سد 


4 3 و ات اوو AEE‏ ۱ “قن الى اك 
6 ووس سس سا اا 252000116 ر €= CN‏ ١ذ-‏ ونزل فى فر يدهم ء ا اشیم ان الب قتل وقال لهم المنافقون: «إن کان تل 
۰ ولیمچص! ء منوا ویمحق! آم لت ١‏ 7 وو 0000 ف ار 58 
5 1-7 191 کر 4 فارجعوا ا دينكم) : : #وما محمد إلا و قد خلت من فك الرْسْل . افان مات او 
کک E ٠‏ كنا يِل 4 کفیره [انقلبئم علّى آعقایکم: رجعتم إلى الکفر؟ والجْملة الأخيرة محلّ 
نکم ویعلم ورین 9 تم تون ی ا أي : ما كان معيودًا فترجعواء ومن يَنْقَلِبُ على عقبیه عَقِبَيهِ فلن يَضْرٌَ 


EEE 0 6 ۱‏ 14 0 1060 2۶ ۶ 2 س رس وا 2 
أن تلقو رانتمو ا لل 3 ۳ 1 1 
۲ صل أن 5 م4 €9 وم 1 له شیا € وانما يضر نفسه و وسَیّحزي الله الشاکرین ‏ ۱6 نعمه بالشات » # وما 


یر سم ل ا م 0 
الا رسول قد يا ات تل 7 كان ۹ أن تَموت إلا باذن الله : رد اکن «كتايًا 4 : 7 أى : کب ايه للك 
أنقلجتم و 


3 7 < ۳ 0 هم و ماع‎ 2% AN ع 1 _ 2 0 سح عه‎ aa 
e و موّجلا 4: مؤقتا لا يتقدم ولا يتاخر. فلم ا والهزيمة لا تدفع‎ e سير مود‎ 

١‏ 5 والثباث ا يقطع الحياة؟ #ومن يرذ بعمله يَتَوابَ الذّنيا4 أي: جزاءه منها لته 
ترس : برد 1 ْ ينها ما نم له له في ا ومن د يرد وات الآخرة نوته منها 6 أي من 


سے سے 2 


تكرت لو ES‏ 
عر rE‏ رس وو . ی ص ۹ و ۱ 6 ® 5 أءة : (وایا ) الما سم ومع 
وس سبي وم صَعفوأ بر ژوکاین) ی زين ین يل) وفي فر اتل و و 4 
1 زر را وا 7 5ے مس مر مر سر هر و 1 مستدو ه 5 ر ن ۰ o‏ فما و 4 1 ۳ 0 أصاء د 
تک رام بحب لصَديرِينَ 6 ماکان وله تبر 0 بیون كَثِيرٌ4 : جموع كثيرة هنو جینوا بهم في 
ا ار ار مرح ر سم ۰ 3 سیل الله € من جرج وفتل أنبيائهم وأصحابهم. وما ضَعْفُوا 0 عن الجهاد » وما 
دا اخ اا وم اق 9 
موی عرف ور داش لجر اه سید و ا کی 7 0 استكانوا ) : خضعوا لعدوهم . كما فعلتم حين فیل: قتل النبی - وال يحب 
قدامناوانص اعلالقوو ال لکلفرین لمهم الله 541 5 ١‏ : 
ل 2 3 الصابرین & :۱ اد آي : يُثيبهم - وما كان فولهم 4 عند قتل نبيّهمء مع 
۱ و۳ نياو ها 1 ۳ 4 E‏ 7 و 3 
۱ 9 وی لو شات : إلا أن قالها: رتتا اغف لنا دنه تا واس افنا 6 : تتحاود نا الخد ۷ 
و ۳ oS‏ ی 
آمرنا 4 یذانا بان ما آصابهم لسوء فعلهم وهضمًا لانفسهم. 9ولبّث أقدامَنا) بالقوة 
على الجهاد. 9 وانصّرنا على الوم الكافِرينَ ۱۶۷ . فاتاهم الله : ثواب الدنيا 4 : النصرٌ والغنيمةء و وحسنَ واب الاخرة4 أي: الجنة. وحسنه 
التفضل فوق الاستحقاق. لإوالله بحب المحییین .١484‏ 


م 
1 
0 1 
Gp»‏ 
o‏ 
4 - 0 
7 3 
AYE‏ 
5 
مر 
4 7 
جوا 
ی 
A‏ 
5 ر 
A:‏ 
E‏ 
3 
ER‏ 
ES‏ 
E‏ 
Sy‏ 
AS‏ 
3 
RVG‏ 
57 


EL‏ ی ی ار 
6 
ARRAS‏ 


7 
7 


0 2۹ 
معد لصم 


8 EOS 2 
ی‎ fs ef fo 





1 


(۱) ما ذكر هنا من الهزيمة كان في غزوة أحد. فلقد أصاب أحد المشرکین وجه النبي - صلی الله عليه وسلم - بحجره نشج وکسر رباعية من أسنانه؛ فشاع 
الخبر في الناس آنه فلي وانهزم آکثر المسلمین . وعند ذلك قال آنس ر برد تفر «ٍن کان محمد قد فتن , فان رب محمد لم یقتل يقتل . وما تصنعون بالحياة بعد 
رسول الله؟ فقایلوا على ما قاتل عليه» وموتوا على ما مات علیه». ثم علم المسلمون کذب خبر مقتله» فعادوا إلى القتال حتی انتهت المعركة. ونزلت الایات 
۱١۸4-٤‏ . الواحدي ص ۱۲۰ وتفاسیر البغوي ۱: ۳۶۸-۳۰۷ والخازن ۲۸:۱ والالوسي ۱۱۳:۶. والرسول: من بعثه الله لتبلیغ العقيدة والشريعة مع 
العمل . فهو انسان مخلوق» يجري عليه ما يجري على الناس. وخلت : مضت وذهبت. والرسل : جمع رسول. ومات : فارقت روحه جسده بالوفاة العادیه . 
وفتل : استُشهد لاعلاء دين الله. والاعقاب: جمع عقب. وهو عظم في موخر القدم يُعبّر به عن الرجوع والتقهقر. ویقلب على عقبیه أي: يرتد إلى 
ولایضره آي: لا يسبب له مایسوء. ويجزي: يثيب بفضله وکرمه. والشاکر: من یستحضر النعمة ویذکرها» ويثني على منعمها بالقلب واللسان والفعل . 

کان آي: لا يصح ولا يجوز. والنفس : المخلوق الحي من البشر وغيرهم. والكتاس ا التسجیل لما هو محتم وقوعه. ودلكث آی: وت ال ی ویرید: 
يطلب ویقصد بنيته في عمله. ونژتیه : نعطیه ونیسر له المتاع والزينة . ونجزي: نثیب ونکافی بنعيم الدنیا والاخرة. 

(؟) کم أي: للمبالغة في التکثیر والتعجب. والنبي: من کلف بالدعوة إلى العقيدة والشريعة مع العمل. وفتل: استُشهد لاعلاء دين الله . وضمیره أي: الضمیر 
العائد على انبی». ومعه آي : بصحبته في الایمان والجهاد. والربئی: المنسوب إلى الرّبّة. وهي الجماعة تبلغ عشرة الالاف. وجبنوا آي: ماجبنوا. وأصابهم : 
ره بهم . 1 الله : دینه القويم وما شرعه فيه من الجهاد لاعلاء کلمته. وضعف : عجز وقصّر. والصابر: من یتحمل ویتجند. ویحب الصابرین : یودهم 
لصبرهم ويكرمهم بالثواب. وربنا أي: يا ربنا. والنداء ب «يا» يفيد التوكيد للدعاء. وحذفت مبالغة في التوکید» لما تشعر به من الأمر والتنبيه. واغفرها: 
استرها واصفح عنها. والذنوب: جمع ذنب. والمراد بالذنوب: الصغائر من المعاصي» وبالاسراف: الكبائر. والأمر: الشأن من قول أو فعل. والایذان: 
الإعلام. والهضم للأنفس هو التهوين من قدرها تواضمًا. وثبتها أي: رسّخها في مواطن اللقاء. والأقدام: جمع قدم. وانصرنا: أعنًا وغلبنا. والقوم: 
الجماعة من الناس. واتاهم: آعطاهم في الدارين. والثواب: الجزاء. وثواب الدنيا أي: المكافأة في الدنيا. وذكرٌ الغنيمة من البيضاوي والتلخيص 
وتفسير البغوي» وهو قول الزمخشري في الكشاف ۰1۲۵:۱ وفيه إشكال لأن الغنائم لم تحل بغير شريعة القرآن. انظر الأحاديث ۳۲۸ و5797 في البخاري 
و۵۲۱ في مسلم. وفي الفتوحات ۳۲۳:۱ والصاوي ۱۸۳:۱ ما يعني أن المراد هو التمكين من الغنائم» دون تحليل الانتفاع بها. والحسن : الجودة والزيادة 
في الخير. وفسّره بالجنة لآنها أحسن ما يناله الانسان من نعيم. وافوق الاستحقاق» يعني أن الزيادة على ما يستحقه العمل يتفضل الله بها عليهم إحسانا. 
ويحبهم: یودهم ويكافئهم على احسانهم بما هم أهل له مع زيادة إكرام. والمحسنون: من يخلصون في العمل» ويتوكلون على الله ويقرّون باساء‌تهی كما 
فعل هؤلاء. 





الجزء الرابع ۹ و تعد 


1 زر‎ ٤ يا أيّها الَذِينَ منوا ان تُطِيمُوا الَّذِينَ كَفَرُوا4 فيما يأ يدوك‎ -١ 





اعقابكم» إلى الكفرء لوا ا ٠‏ بل الله م مولاكم» : ناصركمء 0 3 yy‏ ۳ 
لذ 1 ب فقوا یری لا و 
خير ر التاصرینَ 6 ۱9۰ . فأطيعوه دوبهم . #سَنلقي في قلوب | دين گفروا الرَعْبَ 2# 0 اي ر )ملق 2 
يسكوك العين وضمّها: الخوف - وقد عزموا بعد ارتحالهم من أحد على الود 9 0 0 0-5 
ق قلوب| Ea EES‏ 
واستتصال المسلمين» فَرُعِبُوا ولم يرجعوا - لإبما أشركوا): بسبب إشراكهم إبالله ما وار کک 
١‏ واس 9 SA‏ 1 
رل به سُلطانًا 4 : حجة على عبادته - وهو الأصنام - إإومأواهم التان وئس 8 ا 
موی ): مأوى َالظَالِمِينَ) :٠١١‏ الكافرين هي! الظلییت © ولقدذصد 


تس مرح و 
۳ 5 , فده إذ E‏ و سود 0 
۲- 9 ولقد صدفکم الله وعده # إتاكم بالنصر»ء 8إذ تحسو نهم 4 : تقتلونهم ۶ باذنه : م 5 00 0 
5 عالت ۰ 7 3 00 8 ۳ kK‏ و و E.‏ ی ۰ 0 1 0 0 
بارادته . و حتی ادا فلت : جبنتم عن القتال» و اختلفتم 8 في لامر 5 
أ اهر ال تالمقاه ف نا فقال بعضکم: نذهت فقد نصر 55202895 
ا ل 0 ا هب ققد نر ۳ 
أصحايبنا . 0 لا تخالف ام ان ۳ أمره فتركتم الموكر 0 8 ره کک 7 
لاجل الغنیمت من بعد ما أراكم) الله ما تُحِبُونَ4 من النصر. وجواب له ماع نو و 


«إذا» دل عليه ما قبله أي : کم نصره - ینم تن یذ لباک فترك المرکز 





۱ ادر ولا لو ا 
للغنيمة وینکم من رید الآخرة) فتَبَتَ به حتّى قتل» كعبدالله بن جبير | و درم و رون 
وأصحابه - 2 صرنکم) : عطف على جواب (إذا) المقذر» ردّكم بالهزيمة #عَنهم4 ۴۶۸ 
أي : الکمار «لِيَبتَلِيكُم4: لیمتحنکم فيَظهَرٌ المخلص من غيره. «ولقّد عفا نكم ما 
ارتكبتموه. «والله ذو فضل علَى المُوْمِنِينَ6 ۱۵۷ بالعفو. 00 





۳- اذكروا 8إذ تصعدون6: تبعدون في الارض ماربین. ولا تَلْؤُونَ4: تُعَرّجون «علَى أَحَدِء والرّسُول یدغوگم في آخراکم 6 أ 
وراتکم یقول : (إليّ عباد ال ی عباة اء فاتابكم): فجازاكم 8غما ؟ © بالهزيمة (بعم) : بسبب غمکم الرسول بالمُخالفة - وقبل: | 
بمعنى . : على» آي : ا على غم فوت الغنيمة ب لکیلا تعلق ر(عفا) أو ب «أثابكم) فلالا ) : : زائدة» «تَحرّنوا علی ما کم 
الغنيمة؛ ولا ما أصابكم# من القتل والهزيمة. إوالله حب حَبِيرٌ بما تعملون 101 . 


(1) روي أن المشركين وأهل الكتاب والمنافقين أمرواء بعد غزوة أحدء ضعفاء الایمان بالعودة إلى الكفرء وقال لهم عبد الله بن أبن : امضوا بنا إلى 5 
سفیان» لنأخذ لکم منه عهدا . آلم قل لکم: ان محمدا لیس بنیی؟ فنزلت الآية بالتحذير والوعيد. والخطاب عام أيضاء یتناول آهل ۹ وغيرهم. ولايزال 
الکافرون مثابرین على افساد عقائد المسلمین وآخلاقهم» وردهم عن الحق» بکل وسائل الاغراء والغش والتضلیل . انظر البحر ۷۱:۳ والاية ۱۰۰. وتطیعه: 
تستجیب لقوله وتنقاد له. والاعقاب: جمع عقب. انظر الاية 6 . يعني آنهم یعیدونکم إلى دینکم الاول. وتنقلبوا خاسرین أي: ترجعوامغبونین في الدنیا 
بالانقیاد للعدو والتذلل له وفي الاخرة بالحرمانٍ من الثواب المزبد والوقوع في العقاب المخلد. وخیر آي: أفضل وأعظم. والناصر : المعين على العدو 
والبلاء. ونلقي: نقذف ونطرح. والقلوب : جمع قلب. وهو موطن e‏ والانفعال ویمد الدماغ بذلك. والذین کفروا أي: المشرکون. وبضمها 
يريد القراءة «الرَغت». ورعبوا: فان و جعل مع الله معبودًا من خلقهء يطيعه ويقدسه. ولم ينزله أي : لم يوجه. والمأوى ۶ السك يلجأ البه 
از تا لا وفي ذكره هنا تهكم . ويس : : بلغ الغاية في لشو والبس 0 والمثوى: مکان الاقامة. وهو ما یصیرون إليه في الا خرة. والظالم : من يضع 
- الشيء في غير موضعه . وآشنم ذلك هو الکفر . 

(۲) روي أن بعض الصحابة قالوا بعد ممصاب أحد : من أين أصابنا هذاء وقد 000 الله انم فنزلت الآية. الواحدي ص ۰.۱۲۱ وصدقه : أثبته وحققه. 
والوعد: التعهد القاطع. وقد وعدهم الله - تعالى - بالنصر إن صبروا وأطاعوا. وتقتلونهم أي: بكثرة وشدة. والأمر: الواجب الملزم. يعني: في امتثال الأمر 
المعهود وتنفيذه. والمقام: البقاء. وسفح الجبل: هضبة هناك. وعصى: خالف. وأراكم آي : نصر کم فلا وأبصرتم ذلك عیانا . وتحبون أي: تودونه 
وتتمنونه. ويريد الدنيا أي : يطلب المکاسب الفانية في الحياة الدنيا. ويريد الآخرة يعني: يطلب ثوابها الأبدي. وردكم بالهزيمة أي : ردكم مهزومين. وعفا : 
صفح وتجاوز. وما ارتكبتموه أي: من مخالفة أمر النبي ييل والفرار من العدو. والفضل : التفضل والتكرم. وذو فضل أي: صاحبه المختص به 

(۳) تعرجون آي: لا تعرجون. والمراد أنهم لا يلتفتون إلى ما وراءهمء ولا يقف أحدهم لانتظار آخر. والرسول: النبي كَل. ويدعو: نادي ويصرخ م على 
صوته. ومن ورائكم يعني أن آ«في» هي تمعنی :مو وان «آخزی! مخ :اجر والحديث من التلخيص والبيضاوي› و زا ل الله. من کر فله 
الجَنْة؛. رواه الطبري وابن المنذر عن ابن عباس. وانظر الدر المنثور ۸۷:۲. وال أي: أقبلواء اسم فعل أمر. والغم: الكرب والحزن الشديد. والمضاعف: 
المزيد فيه مثل قدره. والفوت: الذهاب والخسارة. وزائدة: يعني أن المراد: جازاكم ذلك» لتأسفوا على ما فاتكم وما أصابكم عقوبة لكمء كما ذكر 
البيضاوي. والظاهر هنا أن «لا» غير زائدة» بقرينة توكيدها بمثلها بعدء وأن المعنى: جازاكم غمًا مع غم. تمريئًا لكم على المصائب. وتدريبًا لاحتمال 
الشدائد» فلا تحزنوا فيما بعد على ما يفوتكم من المنافع. فتح القدير 08١:١‏ والبحر ۸9:۳. وتحزن: تغتم وتأسف لما كان. وفاتكم: ذهب أو يذهب عنكم 
ولا تدركونه. وأصابكم أي: حل أو يحل بكم. والخبير: البالغ العلم ببواطن الأمور وخفاياها. وتعملون أي: تكتسبونه من نية أو قول أو فعل. 





۳ - سورة آل عمران ۷۰ الجزء الرابع 

































1 5 ل 5 5 0000 تن 

0 رل ۳ 1 1 1 -١‏ ونم نر علیکم يِن بعد لقع منک : ام و نعاسّا 4 : بدل (يغشى ‏ - بالياء 

۳ 4 ان e‏ 0 والتاء طائفة بنکم 6 وهم ارم و9 فکانوا يميدون تحت الحجف وتسقط 

I a‏ 1 00 ۳ 8 السيوف منهمء لإوطائفة قد أَهَمَتهُم أنه نفشهم» أي : خملتهم على الهم > فلا رغبة ة لهم 

4 0 3 : 1 ا 1 ةيفقو رت 5-5 0 و و + 

1 ر بر 8 نجانها دول واصحایه فلم یناموا 5 وهم المنافقون 5 «يَظُنونَ با 6 ظا 

2 1 غير الط ۱۸ لحق لخق. ظنَّ 6 أي : كظن « الحاهليّة 4 حيث اعتقدوا أن النبيَ فتل أو 

3 لا ب ٠‏ یوت هل 6 ما إلنا ین الأمر) أي : النصر الذي وعدناه من 4 : : ائدة 
2 شَيء؟ - فل لهم: «إنَّ الأمرّ كله بالنصب: توکیدّا والرفع : تك ی 
0 0 لو آي: القضاء له يفعل ما يشاء - ريُحْفُونَ في آنشیهم ما لا ییون : يظهرون 
:] لك يَقُولُونَ4: بیان لما قبله : لو کان نا من الأمر شَيِءٌ ما قیلنا ههّنا4 أي: لو 

2 كان الاختيار إلينا لم نخرج فلم تُقتل. لكن أخرجنا فا 

5 سے سے rs‏ سے سے وسل رو ق هرم : ۱ ۰ ر و 2-0 گر ۰ 

و ۲ مر م 6 ع و رو 

2 ۱ 3 ع 

نکن مامانوآوما | را ول نجهم تُعودهم. 3 06 ۳۹ 0 2 فل ما 

۳7 م ی سیر سے ا سر او کرو ےم ت4 5 بأحدء ست ی 6 8 الله ما صدو ۱ الا خحلا 

5 لوا لجا ۳9 : موی مر لو فعل التي يَحتبرَ في ورگم) : قلوبكم من ص 

2 سر سرو ل سے سے وو ۶ دوم 57 والتفاق » (وَلِيْمَحَصَ 4 يمير ما في قَلوبكُم, وال علیم بذاتِ الصدور) 154 : بما 


4 کو ر جر رہ د ١‏ 134 
وله بماصملون بص د © ولون من سيد لآ 5 
56 که كب سم و ل ا بن ست بيه سر سے کے سے م ا س م سر کے x‏ 0 
هه Ca‏ 73 


/ 






N 


في المُلوب» لا يخفى عليه شيء. وإنّما يبتلي ليُظهر للناس. لن الذي بن ولو منکم 4 
عن القتال» یوم التقى الجمعان 4 : جمع المسلمين وجمع الكافرين 4 - وهم 
المسلموة لا ائني عشر رجلا - ٠‏ إا ۱ ستوله مک : آزلهم الشيطان4 نو اوضق 
یس ما یا الك وم مان أمر الرسول - ولد عفا الله عنهم . إن اله غنوز) للمؤمنين» و9حَلِيم» ۱۵۵: لا يُعجّل على 






۳- وبا أيُّها ال آمئواء لا ونوا كالَّذِينَ كَفَرُوا4 أي: المنافقين» «وقالوا لإخوانهم» آي: في شأنهمء 9إذا ضرُوا6: سافروا في 
الأرض» فماتوا. «أو کائوا غُرّى): : جمع غاز فقُتلوا: لو كاثوا عِندَنا ما مانُوا وما قُتَلوا »4 » أي: لا تقولوا كقولهم؛ ٠‏ لیجعل الله ذیك 4 
القول في عاقبة آمرهم #خشرة في قلوبهم - والله يحبي ویمیث ۰ فلا یمنم عن الموت فقوف 7 بما تَعمَلُونَ ) - بالتاء والياء - 
«إيَصِيرٌ4 ۱۵۰ فيُجازيكم به - (ولَيْن» : : لام قسم تلم في سيل الله) 4 أي : الجهاد. «أو متم - بضم شم نب رها من: مات یّموت ویّمات 
- أي: أتاكم الموت فيه» «الْمَغفِرة 4 كائنة من ال لذنوبكم #ورخمة 4 منه لكم على ذلك» واللام ومدخولها جواب القسم» وهو في موضع 
الفعل مبتدأ خبره: 9خَيرٌ مما تَجمَعُونَ 6 ۱5۷ من الدنياء بالتاء والياءء #ولین 4: لام قسم منم 4 - بالوجهين - #آو قَيِلُم 4 في الجهاد أو غيره 


(۱) آنزل: آلقی. والغم أي: غمکم. والامن: الطمأنينة والهدوء. والنعاس : النوم الخفیف. ويغشاها: یخالط نفوسها وعیونها. وبالتاء يريد القراءة «تخشی». 
والطائفة: الجماعة. ویمید: یمیل. والحجف: مفرده حَجفة. وهي الترس . وطائفة أي : من غیرکم . والنفس : حقيقة الانسان بروحه وجسده. والهم: 
الحرص. ويظن: يعتقد. والحق: الصدق والعدل. والجاهلية: الملة التي كانت قبل الاسلام وقد تتجدد بعده بين المسلمین وغیرهم . وزائدة: يعني آن 
«من»: للتنصيص على عموم النفى. والأمر: الحكم في الكون. وبالرفع يريد القراءة «كَله٤‏ . ويخفون أي: يسترون. والأنفس هنا: القلوب والضمائر. 

)۳( الییوت : جمع بيت. والمضاجع: جمع مضجع. والمصارع: جمع مصرع. وهو مكان الموت. وانظر «المفصل» لحذف النون من «یقتلوا"» ولتقدير: 
فیل. وفعل أي: نقذ. والصدور: جمع صدر. عبر به عن القلب لاشتماله عليه. والعلیم : البالغ العلم . وذات الصدور أي: صاحبتها. وتولوا: انهزموا. 
واليوم: الوقت. والتقی الجمعان: اصطدما للقتال. والائنا عشر هولاء ینوا مع النبي . وأزلهم: آزلقهم وأضلهم. وکسب: فعل باختیار وقصد. وأمر 
الرسول آي: بالثبات في المراکز المحددة. وعفا عنهم آي: رفع عنهم جزاء مخالفتهم. والغفور: الکثیر الستر للذنوب والعفو عنها. والحلیم: ذو العفو 
المطلق لا يستخفه عصیان ولا يعجل بالانتقام. 


)۳( تکون : 7 سیر تعدو ولا وان م أخ . وهو المشارك في النفاق. والغازي : من يطلب حر سب المعتدي 0 ردعه . ویجعل : یصیر . وحسره غما. 
والقلوب: جمع قلب . ويحيي ويميت آي هو الذي يحدث آسیات الموت والحياة. وتعملون أي : دسا با وبالياء يريد القراءة تلن والبصیر : المدرك 
تلا حداث . وبكسرها يريد القراءة (م متما. والمغفرة: ستر الذنب وعدم المؤاخذة عليه . ومن الله من عنله بأمره . والرحمة : العطف بالخير . ومدخولها 


أي : ما ارت اف وهو في موضع الفعل أي : أن التركيب في جملة «مغفرة. . . خیر تقدیره: لخفرن الله لكم ولیرحمنکم. وخخير: افش 
نفعًا . وتجمعون آي : تحصّلونه من متاع وزينة. وبالياء يريد القراءة (یَجمعونا . 3 فم الصواب أن اللام موطئة لجواب قسم محذوفء والتقدیر : ره 2 
لئن متم أو قتلتم فالی الله رون هر تحشرول. وبالوجهين يريد ماذكرناه في الآية المتقدمة من القراءتين. وكل قراءة تكون مع نظيرتها في الآيتين» ئلا 
يظن جواز خلاف ذلك . وإلى الله ا إلى لقاء حسابه يوم القيامة . ونحشرود : : تبعثون وتساقون للحساب . ١‏ 


الحزء الرابع ۷١‏ ۳ - سوره آل عمران 


8 ی ام ۳ 4 E‏ 
SEE E 202‏ 5 و مین سر az‏ 





1 





١ 


- 


3 ر 1 7 1 1 و و ِ ۳ 5 7 ۱ ف ۲ 4 ا : و نم 2 ا 3 
إلى الله لا غيره 9إتحشرون 1584 في الاخرة فیجازیکم. وین مت اوق 3 1 ا 
4 و و 2 ل لله رون 00 2 ۳2 
ع وج سر 44 ِ ج مرو 


9 

شنت هوک O‏ 

0 ۹ و کس کے ر و 

١‏ فاعف عم واستَغفر زیت 


2 7 و 


تا 


آ ات ذ 00 ولو كنت قَظًا): سی للق عبط القلب : جافيً 
فأغلظت لهم. و تفر قو | من حَولِك. فاعف 4 اور (غنهم» ما أتّوه. 
# واستغفر هم # ذنبهم حتی حتّی آغفر لهمء ژوشاوزهم 4 4: استخرج آراءهم في الأمر 4 
آي : شأيك من الحرب وغیره تطبيبًا تقلوبهم ولتت ماک 2 وکان کته کی المشاوره 
لهم - فإذا عَرَّمتَ )€ على إمضاء ما تريد» بعد المُشاورة» «فتوگل علی الله 4 : ین به 
حا ا وف إن الله ب ا إن ن يضر كم اله بعكم على 
مركم كوم بدر ۶ فلا غاب لَكُم؛ وان یخذلکم 4 : ترك نصر کم کیوم آخد قفمن ذا ١‏ تركس بسكم سح من له وتو 
از ي ینضرکم ين بعد ایا بعل خذلانه؟ أي : لا ناصر لكم. وعلی الله) لا غیره © هد رجدت عناوم و يتوت 1۶ 1 


کی( 
الحو 
> 


55 


2 ۳ 7 سرس مر مر م ےت يس صر‎ E 
e تو کل عل آنه لن الله حت امون ن ل إنينه‎ ١ 
75 ور سم مر رس‎ rT مرو‎ EF 
7 0 قرب تک زان كم اذى‎ 


3 با )4 
00 وام OS‏ سے 4 


بو ولآ موم منون 02 و وم 3 
رو سر سے درد ری و سر صرح ر ا رو 
ت ولبات اعمال موز 


؟ تين مات وم لایطموت 6 حم نِ سبع صو 


OOS 
34 


۳۹ 
م5 






دی 


ا 0 
5 
53 





0 


OARS 
505 


3 


میگ 





E 


5 
ص 
2 


و س ۳ کح )۱ هر کي سح 


) لقد من أللهعل الْمَؤمِنِينَ لد بعت فيرخ شوك ةن 
بعالتي ءایته.ورشت ات 
f‏ اد ماري مر 
او أصجتكم یی فداصم ناذآ 
تن مد ایکا نز ع کل کل شى وير 
الك ها وري ولو ی وا توت لوي ل نري ی ی 


REYA 


OE 
1 
١ 


ری وه 


111 


؟- ونزل» ID E‏ و فقال بعض الناس : : لعل النبيّ أخذها» : 
وما كان 4 : ما يبني ملت أن ل) : يخون في الغنيمة د قل ا :يه دراه . وفي 
قراءة بالبناء للمفعول أي : د نسب إلى الغلوا - ومن يلل يأتِ بما غل یوم القيامة 


و 7 2 بے کے و راس ۵ ا 
حاملا له على عنقه. ثم توفی كل تفس 4 الغال وغيرُه جزاء ما کسبَث6: عملت» 


١ 


ی 


۷ 
الست 
7 


مله 
١‏ 





2 
۱ 


۰ 


١ 


8 
ا 


صا $ 


8 
۳ سم 1 ا و یز 


حا 


7 





۳- و آفمن 3 رضوان اله فأطاع ولم یَعْلَ کمن باء4: رَجَع «بسخط من الله4 لمعصیته وغلوله. وماأواه جَهَنَم؟ وشن المَصیر 4 177 : 
المرجع هي ! لا . هم درَجات ¢ آي : اصحات e‏ 8 عند الله 4 ا مختلفو المنازل» فلمن اتبع عه الثوات» ولمن و 
و دا وی ا . «القدم مَنَّ الله على الموّمنینَ إذ بَعَثَ فیهم رسولا ین أنفر 4 أي : عربيًا مثلهی ۰ ليفهموا 
عنه ویشرفوا به» لا ملكا ولا عجمیّا تب تلو علیهم آياته 4 : القرآن (ويركيهم) : بطهرهم من لوب" ویعاً مهم الکتات #: القرآن 
#والجكمة» : الم وان # مخففة أي : 2 لإكانوا من قبل > آي: قبل بعثه #َلفي ضلال مين 154 : بیّن. 


و 
1 2 و ۶ مر سك و 4 تر. ۲ ور م عر و ۲ 7 ۳2 57 3 5 2 و بم و 5 TS‏ 
لس لو | ۹ 2 1 ۳ مهه 5 ۳۷ ۰ E‏ پب 27 ۳ ۰ 0 ۰ 1 9 م مب ۸ 1 ۰ 
ا و ۱ مس مصیبه ؟ با حل 4 بقتل سور 3 منکم 3 7 قل | مم مثلیها 1 سدر بقتل رن وا سر عمسيل e‏ 5 7 4 1 اس 3 ۰ 3 آنی 1 ۰ 


من أي نا هذا( الخذلانُ وحن مسلمون ورسول الله فينا ؟ والجملة الأخيرة محل الا ستفهام الانکاری . قل 4 لهم : هو من عند 
آنفیکم 4 ؛» لانکم ترکتم المرکز فخذلتم . إن الله على کل شيء قَدِيرٌ 4 216 ومنه النصر ومنعه. وقد جازاكم بخلافكم. 


: زائدة آی: حرف زائد معناه اکن والرحمة: العطف بالاحسان اليك والیهم . ولنت : لطفت ورفقت . والفظ: العنيف الجافي المعاشرة. والغليظ‎ N 
القاسي ا میک واستغفر لهم آي : اشفع لهم وادع الله لهم بالستر والعقو. وما آتوه ای من مخالفة في غزوة ا و ای يقتدى بير المسلمین.‎ 
وعزمت: وطنت نفسك. ويحبهم: یودهم ويقدر لهم الخير. والمتوكل: الذي يفوض أمره إلى الله. والغالب: المتغلب القاهر. وینصرکم : يعينكم على‎ 
أعدائكم . والمؤمن: من عرف قابه التوحيد وما يلزمه.‎ 

(۲) القطیفة: کساء من المخمل. وبعض الناس آي: من المنافقين . قیاع الث يكن او حصا بو العفو رد ولا ول أى با عم 
شيئًا من الغنيمة خفية. ويأت ا ها فا اه با افا . والنفس : المخلوق المکلف. وهم آي : جمیع الناس . ویظلم: يجار عليه بنقص 
الختا ت و یاف الا ف 

(۳) اتبعه: عمل بأمر الله واجتنب نهيه. والرضوان: القبول والاكرام. والسخط : الغضب الشديد كما يليق بجلاله وعظمته. ومن الله أي: من عنده وبأمره. 
والمأوی: المکان كا البه . والمرجع: المكان يُرجع إليه. وجهنم: اسم علم للعذاب الذي هيئ للكافرين والمصرّين على العصيان. وعند الله أي: في حكمه 
وعلمه . وبصیر آی: يشاهد ويرى. ومنّ عليهم أي: أحسن إليهم بالنعم. وبعثه: كلفه بالدعوة. ويتلوها: يقرؤها ويعمل بما تقتضيه. ويعلمهم أي : یو ضح لهم 
ویفسر . والحکمة: وضع الامور في مواضعها بإتقان. ومخففة : انظر «المفصل». والضلال: الحيرة والضیاع والکفر . 

() آصابتکم: نزلت بکم. والمصیة: الهزيمة والخسارة. ومثلیها أي : بمقداریها . وأصبتم: نلتم. والاستفهام أي: مافي الهمزة أول الاية من معنی الانکار 
التوبيخي . ومن عند آنفسکم أي: هي سبب ما حدث. والأنفس: جمع نفس. وهي حقيقة الانسان بروحه وجسده. والمرکز: المکان الذي خدّد للمحاربین في 
الغزوة. والشيء: ماهو موجود آو محتمل وجوده. والقدیر : المبالغ في القدرة بذاته دون معین أو منازع. 













ضحد ل هد 
و 





aE CIE AD Û [۲‏ ا TE‏ ۳ فا ی اش و 
کے رص د کے د مد مه سس م وج و - وما اصایکم بو م التق الجمعان 4 باحد ؟ فادن الله #: بارادته» 8 لیعلم 4 الله 
آص بخ بوم لت مان يا وات ولیسام امین و یوم التقی جمعان» باحد ا ني بزر [وليعام | 
۳ مت اج و( 55 GS‏ م ۳ مس 4 ¥ هس ¢ سا مدمه ۳3 ۳ 0 جم و م 
6 ححص - د و KOT‏ گر اقا سس e‏ 1 علم ظهور 9 المؤمنين € ١١١‏ حقاء ۶ ولیعلم الذین نافقوا و8 الد ۶ قیل لهم 4. 
ل ولیعلم لني تافقو وقیل هم تالا لوان سيلا و ی مر ۰ 0 0 0 
عا 7 8 لما انصرفوا عن القتال» وهم عبدالله بن أبيَّ واصحابه : ۶ تعالوا قاتلوا في سبیل الله 4 
5 2 0 37 8 ۱ 1 ۳ 1 55 عو ص ِ ی ۳ 
أعداءه» 5 أو ادفعوا# عنا القوم بتكثير سوادکم» إن لم تقاتلوا - ۶ قالوا: لو نعلم 4 : 
2 یس م ام ها ع و دوگ جز 8 8 3 0 a‏ ۳۷ 
1 ع ۰ ۱ 5 ۲ نت 3 8 
للایمان ۰# بما أظهروا من خذلانهم للمؤمنين» وكانوا قبل اقرب إلى الایمان من 
5 : و الاسم و ره 1 ر ۳ 2 





9 70 3 
SEO 


5 


مہو ساو م 


5 1 1 ا‎ ١ ۲ ۶ 


55 7 


ESE 
PN 


ا لے سس اہی 1 0 
تومیز آقرب منم پلایمتن يقولون بافوههم مالس | 


7 سر 


رگ مت کي سر سح مر ص ساسا ظر فى وس و 
ف فلوم وال عم ایکون © لین الوا لإ وني 
| میم مر 7 سم بر مر کم اف تم ر سس برع 1 0 

و لواطاعونا مافیلوا قل فادرءواعن‌آنفی کم ١‏ 


| وفعذو 


oy 


SEES 





E 90 25 EGE 
هر ام قت‎ 


2z‏ کر سے سے 
9 ی ی ۱9۳ ا 0 ی e aS‏ 5 0 © )یه ۶ و سے برع مه کی که ON‏ .۰ ۲ 8 ۰ 


877 ا 07 ص 
۹ ۰ 
ياء عند ر بهم بررفون ل فرحین ١‏ 
و 2 مر رو جل و مس 1 سرت مر o‏ 
ع فضله ولستبشرون الزن لم يلحقوا | 
0 ۳ سم قر و و رح سدع عد كد بير 
سرج ےل ور سے اا ی ی ررض 


7 ۵ ا 
ربنم تنل وفضل ون اله لابضیع اج 


11 ا ر 1 مر مس fi Es‏ 11 و 00 

۶ قالوا لإخوانهم + في الدين» ۶و4 قد قعدوا 4 عن الجهاد: لو أطاعونا € اي : 

شهداء ادا اخوانتا ف القعود ما یلوا قا € لهم : ۵ فادرژوا : ادفعوا اعد 
3 وا جوا فيج د ۶ ما ضلوا. قل ٤‏ لهم : + فادرووا #. ادفعوا #7عن 

8 او م 6 ر و جچ ا ۰ 91 5 و 

آنفسکم المَوتَء إن كنتم صادقِينَ 4 ۱۰۸ في أن القعود ينجي منه. 


8 

سے 

0 ۷ 
CITA 

۹ 

٠9 

1 ۷ 

اخ ص 

۳ 

0 
١‏ 
وو ني 


١ 
3 
۳۱ 


٠. 


4 f 


2 56 جا 5 2 أو د 5 57 2 4 7 2 07 و شت كأ 2 5 4 مد 5 
ALATA‏ کار کر اک 


6 


و 


۰ 
س سے 53 .و 


TEESE حبسح حم‎ 
0S 00 ا‎ EES 


ت و و 
551 9 2 ۰ 2 م ی ۲ «ê‏ 4 > مه 2 مه #2 
هه ص بل گے ٣‏ 5 5 . ۳ 7 ص ار 0 5 ٠.‏ ب مر لو ۳۹ ۲ 
فی سبیل الله 4 اي : لاجل دینه 8 أمواتا. بل 4 هم احياء عند ربهم ٠)‏ 
تب حي 9 


E 


ص 
سے کچھ ر کا سے سے سے 
ص 
۰ 


ا ۰ ور ۵ نم و۳9 سے و ر 
مین ل ألذين استجابوا نه والرسول مِرن بعر ما 


9 
3 ۳ 


7 


E TUF 





GOY 









34 ی وو << ور 3 ۾ > سر وم <> ساسم 18251 ب و جم E‏ 7 1 م م9 ۳ ۰ 2 و ۵ ه 
0 بهم الفرح لذي احسنوا مهم واتقوا اجر ظيم لبا 0 ارواحهم في حواصل طيور خضر تسرح في الجنة حيث شاءت» كما ورد في 
5 27 ر د SPSS‏ همه ے۶ ےو همه ردح مد 5 0 35 2 زر ِ 1 ۳ 5 0-5 راع و 5 

م الذين فال لهم الناسَإن ناس فد جمَعوا لَك فَأَحْسَّوَهمٌَ :1 حديثء یرون 159: يأكلون من ثمار الجنةء #فرجین4: حال من ضمير 
5 مس ار و سا مر ا سار کک کو د 4ھ هس 5 .> له هام ۶ ,ص شر 5 7 ۹ ی 7 BÈ‏ 1 ۰ 
1 َرَاد هم ی قا لوا دتا الله ون ال كد 9 َ (یرزفون) و بمااتاهم الله من فضله › و8 هم ۶ پستبشرون ٩‏ : يمر حول « بالذين لم 


ZAK 


EINER 





5 2 STE 


ني لحي الا و مر FH E‏ ره ا ٠‏ (الزی۰)۰ شا أم ° 
N RR‏ یلحقوا بهم من خلفهم ؛ من [خوانهم المومنین» ویبدل من (الذین) : و آن ة أي : 


١ 1 ۰ ۲ ۶ 3 2 2 5 ET‏ و ص سم 2 ۹ ۳ 5 ۳۹ 5 5 1 5 7 ۰ 1 ۲ ۰ سر 2 و 
بان 9 لا حوف علیهم 6 اي : الذین لم پلحقوا بهم. ولا هم یحزنون # ۱۷۰ في الاخرة - المعنی : يعر حول بامنهم وفرحهم - #یستبشرون 
بنعمة 6 : تواب ۶ من الله وفضل 4 : زيادة علیه» وان 4 - بالفتح عطفا على «نعمة» والكسر استئنافا - 8 الله ۱ یضیع اجر المومنین 4 ۱۷۱ بل 


3 ى 8 ۳7 ۶ 4 س 3 7 0 u‏ س چ 7 ر ص 
۴۳ و الذین 4 : مبتدا 3 استحابوا لله والرسول 8# دعاءه بالخروج للقتال» لما اراد ابو سشبان واصحابه العود» وتواعدوا ال سوق بدر العام 
دين 1 5 3-4 1 ی 2 e‏ 4 3 3 2 م 6 ۳ 7 4 ك ك ۳ ۰ ۹ 9 مي 3 
المقبل من يوم أحدء 9 من بعد ما أصابهم القرح # باحد» وخبر المبتدا : $ للذین احسنوا منهم © بطاعته ‏ واتقوا # مخالفته » آجر عظیم # ۱۷ 


سے سے 1 5-0 وى 0 ۳ ۶ ۹۹ 7 ووو ۳ f‏ ع ۲ 4 5 05 2 ۳ 1 9 ۱ 1 ع e‏ 2 
هو الجنه ‏ و الذین 8 : بدل من «الذين») قبله او بعتا و قال لهم التاس € اي : نعیم بن مسعود الأشجعي : إن الناسسَ 4 : ایا سفیان وأاصحابه 7 فل 


جَمَعُوا لکم الجموع لیستأصلوکم . فاخشوهم # ولا تأتوهم. ۶ فزادهم 4 ذلك القول #إيمانًا 6: تصدیقا بالله ویقیتا (وقالوا : خسنا الله 6 : 
كافينا آمزهم» لونعمَ الوكيلٌُ4 ۱۷۳: المُفوّضٌ إليه الأمرٌ هو! وخرجوا مع الب فواقوا سوق بدرء وألقى الله الرُعب في قلب أبي سفيان 
وأصحابه فلم يأتواء وكان معهم تجارات فباعوا وربحوا . قال الله تعالی : «فانقَلَبُوا4: رجّعوا من بدرء يعم من الله وفضل 6 : بسلامة وربح» 
تلم يَسَسْهُم سو من قتل أو جرح. ونوا ضوان ال بطاعته ورسوله في الخُروج. وال ذو فضل عَظيم) ۶ على أهل طاعته . ما 


(۱) آصابکم أي: حل بکم. والتقی: التحم للقتال . ونافق: آظهر بلسانه من الایمان خلاف مافی قلبه . وأصحابه أي المنافقون . وتعالوا: أقبلوا إلى احد. 
وسبیل الله : دينه وماشرع فيه من الجهاد لاعلاء کلمته . وتکثیر سوادکم يعني : تکثیر عددکم لنا. ومن حیث الظاهر يعني آنهم کانوا في ظاهر الأمر مومنین . 
والآفواه: جمع فم. والقلوب: جمع قلب . واعلم: أكثر علما منهج ومن المومنین . ویکتمون اي : یخفو نه . والاخوان: جمم اخ. وهو الموافق والمشارك في 
الاعتقاد. وجعل المؤمنين إخوانًا للمنافقين هنا هو من حيث ظاهر الحال. ولاخوانهم أي: في الحديث عن إخوانهم. وقعد: تخلف وامتنع. وأطاعوا: 
وافقوا. 

( خلت بطر وبالتشديد يريد القراءة فوا . اف ان جمع ميت . وخا جمع حي . والحواصل : جمع حوصلة . وهي ما يختزن فيه الغذاء فيل 
وصوله إلى المعدة. والحدیث المذکور: انظر «المفصل». ویرزق: شر ما برید. وآتاهم: آعطاهم. والفضل : التفضل والاحسان. ولم یلحقوا بهم آي: بقوا 
بعدهم في الحياة الذنيا. والنعمة : الانعام بالخير . ومن الله أي من عنده وبا کر امه . وبالکسر يريد القراءة «إِن). ويضيع : يهمل . والآأجر: المكافاة: 

(۳) استجابوا: أجابوا الدعوة ولبّوها.. والمقبل أي: بعد غزوة أحد. وأصابهم: نزل بهم. والقرح: الجراح والآلام. وأحسنوا أي: في طاعة الرسول. 
واتقوا: تجنبوا. والعظيم: الذي لا مثيل له في ضخامته وتميزه. وجمع: حشد. واخشوهم أي : خافوا لقاءهم وتجنبوه. وزادهم أي : أضاف إليهم. ونعم 
اف بلغ الغاية في الفضل والخیر والعون . ووافوها آي : صادفوا السوق عامرة بالناس . ومعهم يعني : مع المتسلمي"ة: والنعمة والفضل : الإنعام والتفضل . 
ویمس : يصيسا . والسوء: ما يؤذي . واتبعوه: طلبوه بالعمل . ورضوان الله : رضاه وقبوله. وذو فضل أي: صاحبه المتفرد به . والعظيم : الضخم لا مثيل له. 


والشیطان: من یوسوس با و تشاد ویخوف: رهب یفزع . و او لا جمع ولي . وأولياءه آی: شر أوليائه بتعظیمه و تضجمه . 











الجزء الرابع ۷۳ ۳ - سورة آل عمران 


وم ۲ 007 : ی و وس و مر ۳ مات خرن 
ذلکم # اي: القائل لكم «إن الناس» إلى اخره ۶ الشيطان يخوّف كم © أولياءه 4: ٤‏ مه هو مه سم کے سم دو ووو رم و م 

ع ل RTT e‏ 5 عم لع ا سي 4 نقلبوا يعمو من اللووفضل لم يمسسهم سوء واتبعوا : 
الکفار . ۵ فلا تخافوهم وخافونی 4 في ركد امري » ف إن كنتم مؤمنين 4 ۱۷۵ حقا. 5 : 


















تحرف جارد 0 ير رع یه( 
50-6506 





ممت 

شي ہے و 

ات ل 
3 


+ سر ت بن سرح اور 


ی چک کس ا س ص یم مس 
رضو ناله واه دوفضلعظیم 7 ليطن ۱ 


۸ 
3 سیر عد 4 
EE‏ هه ALE‏ واي ا گر فرح رم 4 


مخوف أولياء فلا تخا قو وَكَافو نکن مت 69 
ا ا ۳ ها عا ماله 1 0 3 2 وا م م حو ی ۶ ورتم 3 
١‏ ولا يحزنك € هدم الياء وکسر الزای» وبفتحها م الزای هن .۰ عر دده لغة 3 O‏ ااذ“ و ۳ فرح رھ و 2 و ؛ 
ما © امه و مر و #4 + وا e‏ اه ل و ۳ ٤‏ ا 4 ترف ب ردك ۱ زین د نفا اد ج لر دض االله : 
في: احزنه - الذِينَ يسارعون في الکفر #: يقعون فيه سريعًا بنصرته - وهم أهل مكة 1 ردك الدين مسارعونه ل قر انهم لن يصروا ۱ 


1 و ء > a‏ و 5 وي ر ا 7 5 ا ذه ۰ 1 و ۶ 3 
والمنافقون - أي: لا تهتم لكفرهم . إِنهُم لن یضروا الله شيا بفعلهم! وانما يض رون 8 شيشا برد بجعل لهم حظاق ا لاخرو وم عذابٌ 0 


ا عع هه رينم هي سس ر و 17 5 کو ۰ 4 00 3 ی 3 ESB f.7‏ 5 0 سه مسد وه .عر 0 عر + ۵ 
انفسهم . ۶ یرید الله اله يجعل لهم حظا 4 : نصا في الاخرة 4 اي : في الجنة - 1 عظيم ل إِنَ الذي اشتروا الکه با لایمر لن ده وأ 4 
11 5 7 36 4 ۰ له ۳4 ۳ مه ۲ ا سر وم 03 ر ت > سمه ۱ 
ذلك كذ 8 وله ا 4 ۱۷۹ النار. 8 إن الذي اشْكَروًا ۱ - 0 له شاو 4 عدا ب آليم © ولا عص اذ E‏ 
ر ۰ >> kj‏ في ۱3 صر 3 سىرو 6 2 So‏ هم 
E 0‏ »1 2 مه ر کر 1 لاه 2 aR‏ 58 وج سه ۹ 3 رس حرم اس ص وه و رت 
با لایمان 4 اي 1 اخدوه بدله ولن يضروا الله 8 بکفرهم ۶ شيا ! ولهم عذات 2 نما نمی شم حير لا نفيسموم إنما نمل طم لبردادوارضعا 3 


أليم) ۱۷۷ : مؤلم . مهن 2 ٤‏ 


وو سه سر کے ص س و مب مر وو ۳ 
وهم عذاب مهين 2© ماکان الله لیذ را ومین عل 


ر 


Be‏ > فرح ۳9 سم م۳ ام ص سے ص ا قله سر سر مر سے 
أنتم علي و حى یمیز ابیت من لطیب وماکان 


١ ۳۳‏ آ 4 2 7 ۳ ۳ | 5 ا ر مس لو | 4 4 4 ع 1 5 ۶1 ۳ 3 31 ۳ 
: 9 تا : لد ؟ ما 1 : 3 مود سم کو هت له بو سر سے ار 
و2 يحسبر € لياء و 9 ما 30 كفرو لل نما لي © ۱ ي إملاعنا 7 هم 4. 3 عل | لعب .و یک الله حتی من زسلی من اڈ نواد 





1 الا فان ونا GG A‏ ی 0 0 * (8 1 ا 1 
بتطویل ر وتاخيرهم» #9 خير لانفسهم8. و«أن» ومعمولاها سدت مسد ت مور رفس Ss‏ ألا 
نح ان ا 0 توینوا وتمفوا فلك أجرعظيم € ولا ١‏ 

6 


a ° ,‏ ۳ ۳۷ مار ۳ ۰ ۳ f ۳ 4 ۳۹ ٤‏ 2 
المفعولين في فراءة التحتانبة» و مسك الثاني في الأخرى. ۶ إنما نملی 4 : نمهل #لهم 2 : ا رم 9 5 ۱ 
ae‏ الما > : « كع و و عي 2 4 ۷۳ E‏ يبخلون يما ءاتلهم الله من فضلههوخر 2 
لیزدادو نما 4 بكثرة المعاصی ‏ و عذاتب . & ۱۱۷۸ : دو آهانهة ۳-9 8 سے صد قر +8 
0 5 4 ۰ مھیں) و + في حر ار سک رس د فر 71 ص و ہے کے سے س ہہ ھر هم سرو س فرح سے ر کا هد 
2 > )ده وه ی e‏ 7 از ره ان | هم بل هو شر هم سیطوفون ما مخلو یه دوم ]له ۱ 
#ما كان الله ليذر): ليترك طالمُوْمِنِينَ على ما أنثم» - أبُها الئاس - «عليه» مه © ERG GOG‏ 
۱ لچتر): ل من ا تر ل رت e rete r DE‏ 
اختلاط المنافق بغیره. 9 حتى يمير 6 بالتخفيف والتشديد: يَفصِلَ «الحَبيتٌ #: ل 7- توا ض والله ی تعملون خر زهي 5 
2 موز 1 7 5 ا / ۳۲ 3 OEE ۳ 21 EN‏ 
المنافق من الطیّب: المژمن بالتکالیف الشافة المبيّنة لذلك. ففعل ذلك یوم 
3 و 3 و 7 و مسر 1 ۳ ۳ ۰ وب ۰ ۷۳ 8 ۲ 5 ۱ 7 وم رن ی 1 وا« و 0 ۳ 5 
احد 8 وما كان الله لہ لیطلعکم على | لغیب 4 فتعر فقو | المنافق من غيره قبل | لتمییز» ۶ ولکن الله يجتبي 4 : يختار #من رسله من شاء 8 فطلعه 


على غیبه. كما أطلع النبيّ على حال المنافقین . #فآونوا باه ورسْله. وان تومئوا وتتفوا6 النفاق فلکم أجرٌ عَظیم6 ۱۷۹. 


مرچ مر رم 


















a‏ ع 


EE 3 ل کا‎ Ti <-2 : ° No 
ولا تحیین 8 - بالتاء والياء - 8 الذِينَ یبخلون بما آتاهم الله من فضله # أي : بز کاته هو 4 أي : بخلهم خيرًا لهم 4 : مفعول تان والضمير‎ 8 ۳ 
5م رو دي > 00 ع‎ 2# > ۳5 ۹ ۲ 5 52500 7 ۳ 10 5 ۳ 
: للفصل » والاول «بخلهم» مقدرا قبل الموصول على الفوقانيّة» وقبل الضمیر على التحتانيّة . بل هو شر لهم سَیطوّقون ما بخلوا به # أي‎ 
بزکاته من المال» یوم القيامة  بأن یجعل حيّة في عنقه تنهشه» كما ورد في الحدیث. و له میراث السّماوات والارض € يرثهما بعد فناء‎ 
7 8 ۳ س ر‎ 2 2 ۲ ٩ 1 
. اهلهما وال بما تعملون 4 - بالتاء والیاء - قخبیر  ۰۱۸۰ فیجازیکم به‎ 


)۱( يحزن : يسبب الهم والاسی . وبفتحها يريد القراءة و لا بح تلف" . والکفر : التكذيب للتوحيد والنبوة. ول يضروه اف لن يصيبوا اديه ولا آولیاءه بأذى 
كبير أو شن لان ما يكون هو خير للاسلام والمسلمين. وفي تعليق نفي الضرر هنا به - تعالى - تشريف للمؤمنين › وإيذان ان مضارتهم بمنزلة مضارة 
المولی» مع مبالغة في التسلية والوعد الجميل . ج ابكفرهم). وفي الحاشية عن إحدى النسخ : (بفعلهم». ويريد: يحكم ويفعل. ويجعل: يوجد. والآخرة: 
الحياة یوم القيامة. والعظیم : الضخم جدًا لا مثيل له. والایمان: الاعتقاد القاطع بالتوحید وما یلزمه. 

(۲( یحسب : یظن . وبالتاء يريد القراءة «ولا تَحمِسَّنَ». والاملاء: الامهال بتآخیر العقوبة واطالة العمر. والخیر: مافیه نفع حقيقي . ونفس الانسان: حقيقته 
بروحه وجسده. والتحتانية: ياء المضارعة. فهي منقوطة من تحت بخلاف التاء. والمراد قراءة «ولا یَحیسَنٌ". ویزداد: يضاف إليه ویتضاعف. والائم : الذنب 
4 . الواحدي ص ۷ والناس : الیشر من المؤمنين وغيرهم . والتشديد أي : للياء مح كسرها وضم الياء الأولى وفتح المیم» يريد القراءة اليميرٌ) . 
الخلق وحواسهم. والرسل: جمع رسول. وهو المبعوث لتبليغ العقيدة والشريعة مع العمل . ويشاء أي : يريد أن يطلعه. وآمنوا أي: تیقنوا تيقئًا جازمًا . وتتقوا 
النفاق اي : تتجنوه وتطلبوا الطاعة والصلاح . والأجر: الفکافاة والئوابت . والعظيم : الضخم 5 مثيل له ولا یقدر قدره . 

(۳) انظر أول الاية ۰۱۷۸ ويبخل به: يمنع بذل ما يجب عليه. وآتاهم : أعطاهم ويسّر لهم. والفضل: التفضل والانعام. وبزکاته أي : بدفع زكاة ما أعطاهم 
ألله - تعالى 0 من تفضله واحسانه . وشر لهم اي : يجلب لهم الضرر بالعقاب الل ویطو قونه : یجعل لهم کالطوق في أعناقهم . والیوم : الوقت وار 
والقيامة : قيام الناس من قبورهم بالبعث قهرًا. وتنهش : تلسع وتعض . والحديث هو ما أخر جه البخاري تحت الارقام ۱۳۳۸ و۲۸۹ 6 و۶۳۸۲ و 1۵6۷ . 
والميراث : التملك والحيازة لما ينتقل ملكه بين المخلوقات. والسماء: ما يحيط بالأرض من عوالم علوية. والمراد: ما في السماوات والأرض أيضًا. 
وتعملون أي : تكتسبونه من نية أو قول اوفعل . وبالياء يريد القراءة (یعملون» . والخبیر : العالم بخفايا الأموز وظواهرهاء ومنها ما يكون من يذل ومنع وغير 
ذلك 


۳ - سورة آل عمران ۷٤‏ ۱ الجزء الرابع 








-١‏ لد سَمع الل قَولَ لین قالوا: إنَّ الله قَقِيرٌ ونّحنٌ أغنيا). وهم اليهود قالوه» 
و لما نزل «مّن ذا الذي يُقرض الله قرضا حَسَنَا؟ وقالوا : لو کان عا ما استقرضنا. 











21 مد 5 م | ع سای 5 ونفو ل 5 
لوا وفتلهم! ناء بعر وتفوبت 99 | . 
00 2 3 وإسَتكتبٌ 4 : تأمر بکتب ما قالوا) في صحائف أعمالهم. > لیجازوا عليه - وفي قراءة 


دوفواعَدابالحرن | © لیامت ریک 
















کم تس مر ود 2 بالياء مب للمفعول - و نكتبُ تلهم بالنصب والرفع #[الأنبياء بقیر حَقَ . 
مودي ويه 09 لي قَالواإنَ © وتَقُول» بالنون والياء أي: الله لهم في الآخرة على لسان الملائکة: دُوقوا عذابت 
او الحرب يقي # ۱۸۱ : النار. ویقال لهم ادا لوا فيها : «ذیك » 4 العذاب زيما قَدَّمتْ 
1 7 2 1 آیدیک 4 - عبر بهما عن الانسان لأنّ أكثر الأفعال تزاوّل بهما - وان الله ل 
وبا آزی مق لوهم إن هتم صد قن 9 بظلام 6 أي : بذي ظلم للعبید 6 ۷ فيُعذَبَهم بغير ذنب . 

قان کدوک ققد کوب رشقت جاو اينات 9 











وال وال کی لمیر ا عل فی ںا الوك 8 - «الّذِينَ 6 نعت ل«الذين» قبله (قالوا» لمحمّد: ون الله عَهِدَ إلينا) في التوراة 
ا مه ۲ 21 سے ی مر گر ۳ 1 1 : 
ورتم نوفوک اجو رڪم دوم اکن خی ١١‏ 1 نَؤْمِنَ لرسول » : e‏ بقربان تأكُلهُ لتا فلا نوس لك حتی 
انال ا کے م رهلک یا #٠‏ تأتينًا به. وهو ما يعرب به إن الله ۳ وغیرها . فان قبل جاءعت ی 
کا بج سي وم 1 1 من السماء فأحرقته . وإلا بقى مكانه. وعهد إلى بني إسرائيل ذلك إلا ف 
إلا ملع لزور 9© لو رکف موز 3 ۱ 2 بي محانه. وعهد 00 (د في 
ی مس صرح سے سے 1 تعا دا فل 3 زر ۰ 4 
وَأنش گم وا مرک من زین آوثواالککب ۹ لمش و95 لى : (قل) لهم تو کم رُسل من قبلي 





بالبَيّناتِ ‏ : “© لجات «(وبالزي قلئم 6 كر کر با ویحیی فقتلتموهم . 
والخطات لعن ل د تیا وان کان الفعل لا جدادهم؛ بو هم 0 فوفلم 
موم إن کتم صادقین) 4 ۱۸۳ في آنکم تمنون عند الاتیان ره ؟ فان گذیوك فقد 
کُذت رن من قلك جایّوا بِالبَيّناتِ 4 : المعجزات ‏ ووالزبر 6 کصحف إبراهيم 
و#والکتاب 4 - وفی قراءة باثبات الباء فیهما - قالمثیر 6 ۱۸6: الواضح - هو التوراة والانجیل - فاصبر كما صبروا. 





صر 


اب آشرکواآدی كثيرا 3 


۳ کل تنس ذائقةٌ المَوتِء وا نون أجوركم» : جزاء أعمالكم یوم القيامة. فمن زْحزحَ) : بعد عن الثار وأدخل اجه نقد فا : نال 
غاية مطلوبه. وما الحياة الدّني 6 أي : العيش فيها إلا متاح الغرو ٠۸١‏ اي يُتمتّع به قلیلا ثم یفنی . . لبون خذف منه نون الرفع 
لتوالي النونات» ارات سیر لجع لالتقاء الساكنين: لخن #في أه نوالكم »4 بالفرائض فيها والجوائح (وأنفيكم» بالعبادات والبلاءء 
و ا ونوا الکتات من قبلکم 4. الیهود والنصارى. وم الَذِينَ أشركوا» من العرب» «أذْى كَثِيرَا 4 من السب والطعن 
والتشبيب بنسائكم. وان تصبروا) على ذلك وتا امه طفن لك ين عزم لور ۱۸۲ أي : من معزوماتها التي يُعزم عليها لوجوبها . 


)١(‏ سمعه أي: أدركه وعلمه. والفقير: من ليس عنده ما یکفیه . والأغنياء: جمع غني . . وهو المستغني عن الآخرين. . وللمفعول يريد «سَيُكتّبٌ». وبالرفع يريد 
القراءة كلهم مع بناء فعل الكتابة للمجهول أيضًا . والأنبياء: جمع نبي. والحق: العدل. وبالياء يريد القراءة «ويقُولٌ»» مع بناء فعل الكتابة للمفعول ورفع 
«قتل» أيضًا. وذوقوا أي: تحسسوا وكابدوا بكامل أجسامكم وأرواحكم. وقدمت: اكتسبت وتحملت في الحياة الدنيا. والأيدي: جمع يد. والمراد بنفي 
الظلم عنه إثبات أنه عادل عدلا مطلقًا مع التوكيد لذلك. والعبيد: ج . وهو المملوك حلفا وقهرا وتعبدا. 

(۲) نعت أي: في محل جر صفة. uy‏ .وغهد إلا أى: أمرنا وألزمنا. ورسول أي: من يدعي أن الله أرسله إلينا. ويأتينا بقربان أي: يجيئنا 
ومعه قربان. وتأكله: تحرقه وتفنیه. والنعم: الابل والشاء والبقر. وبیضاء أي: لا دخان لها ولا دوي. وجاءکم آي: آتاکم . والرسل: جمع رسول. 
والصادق: ل الحق. وكذبوك ا استمروا على تكذيبك» في أصل النبوة والشريعة. وجاؤوا: أتوا وحضروا. والزبر: جمع زپور . وهو ما يسجل فيه 
الحکم البالغة. وباثبات الباء يريد «وبالزبر وبالكتاب». والمنير: المضيء لتمييز الحق من الباطل . 

(۳) النفس : المخلوق الحي . وذائقته أي : تناله وتعانيه بكامل بنيانها . وتوفونها أي: تعطونها كاملة. وأجور: جمع آجر. وهو المكافأة من واب أو عقاب. 
وأدخلها أي: أكرم بأن يصير فیها. والجنة: الحديقة العظیمة . والمتاع: ما یستمتع به من آلات وأموال وغیر ذلك . والغرور: ما یخدع. والباطل: الزائل 
لاثبات له. وذكر حذف الوا هو ن التلخيصن» e‏ إلى قرة العينين والمنحة وغيرهما. والصواب أن واو الضمير ثابتة. انظر «المفصل». وقد مر النبي 
كله بمجلس فيه عبد الله بن 2 قبل ادعاء إسلامه» مع بعض پعض اهود والمشرکین» ودعاهم إلى الاسلام» فکان ردهم متا اف إلى التساب والفتنة بينهم وبين 
المسلمین» فنزلت الاية ۱۸۲ بالصبر والعفو. انظر «المفصل» . وتختبرون آي: تمتحنون ليظهر الصالح من الفاسد. والأموال: جمع مال. وهو ما يملك من 
المتاع والزينة. والجوائح: جمع جائحة. . وهي المهلكة كالغرق والحرق والزلازل. والأنفس: جمع نفس. وتسمعه: يبلغ سمعك. وأوتوه: أ وکلفرا بما 
فيه . والکتاب : التوراة والانجیل. وأشرك: جعل مع الله شریکا من المخلوقات في التقديس والطاعة. والعرب أي : EE‏ الد فاب لس 
الضرر والغم . وتصبر : تتجلد ولا تستجیب للغضب. وتتقوه أي : تتجنبوا غضبه وتطلبوا رضاه بالطاعة والاخلاص. ویعزم أي : : یصمم. . فالعزم هنا هو ما صمم 
عليه . والأمور: جمع أمر. وهو الشأن والحال. 


الجزء الرابع ۷٥‏ ۳ - سورة آل عمران 
ا“ ر ادکر 11 خد الل میثاق زین أوثو الكتات ¢ ای العهد عليهم في التوراة. و امي ار الک کر 
له 4 أي : الکتاب ناس ولا یِکتمونه 4 - بالياء والتاء في الفعلين - چ 1 ولاک کو دوه ور مور أن شتات 
طر حوا المیثاق #وراء ظُهُورِهِم 4 فلم یعملوا بی ژواشتروا بو6 : آخذوا بدله اه کے بر پر 


۲ مر e‏ َي فش مامشترورک 9 لاس 
قلیلا 4 من الدنيا من سَفِلتهم» برياستهم في العلم. فکتموه خوف فوته علیهم . فیس ی هی رای سم زر 


ما يَشْتَرُونَ4 ۱۸۷: شراؤهم هذا! 2 aE E‏ بوا 





4 
rC 


مد م شح انج رشن ابن رقن کیت ۳ ۵ يه رح 5 2 
DAC: ۳ ۰ /‏ ار و 9 2 حمر دک بر رنه 
EOS E SAAD‏ 4 ی و I‏ 
US‏ 


2 


۲- ولا تَحسبَنَ4 - بالتاء والياء - هاالَذِينَ يَفْرَحُونَ بما أتوا#: فعلوا من إضلال 
الناس 9وَيُحِبُونَ آن يُحمَدُوا بما لم يَفعَلُوا 4 ؟ من هی وهم على ضلال: 
ی اد تب لب | ی ی ا 

الآخرة» بل هم في مكان يُعدبون فيه وهو جهنم . . #ولهم عذاث أليم 4 4 : 00 و رر پر ار 2 

فيها - ومفعولا (یحسب» الأول دل عليهما مفعولا الثانية على قراءة التحتانيّة» وعلى ا تج 
الفوقانية حُذف الثاني فقط - وی ملك السّماواتٍ والأرض): خزائن المطر والرزق ك ابطلا سبك فقتاعذاباتار €3 | 
والنبات وغيرهاء © والله على کل شيء قَدِيرٌ» ۰۱۸۹ ومنه تعذيب الكاقريه وانجاء 


المؤمنين . 


۲۳۳ إن في خلق السماوات والأرض 4. وما شهما امن العجائب» واختلاف الیل 5 ۳ ی 
والتهار 6 بالمجر وا والريادة والقصاة: لایاب : دلالات على قدرته - ©: 


2 
SSE 


وی 
ير 


EDO 


a) 2 
ی‎ 


7 2 گت‎ NSE 3 
SD 
20 


ن 
RE‏ 


24 04 


SSE 
و‎ 


02 
24 
RE 


9 
2 


2۱ 8 
4 کج مه 


5 
REN 
ARS 


کم و 
2 
مرح 

ا 

$ ند 4 


KS 
7 7 E 


۵ 
2 


ANS, 
ED) 





کر ر 
O GES‏ 
ی % 


کر 


رم منز یه مر 


چیه مع‌الابرار | ا 4 


5 ص 2 رو س 2 
1 1 ای 0 لاعف ۱ 73 
ا 8 (لأولي الألباب) 4 فا : لدوي العقول 1 8 لين نت لما قبله او بدل ۵ سمه ا as SOS‏ د 


8 يَذكرون الله قيامًا و وعلى جنوبهم ) : 0 في كن حال - وعن ا 
عباس : صلون كذلك حَسَّبَ الطاقة - ويَتَفْكرُونَ في خلق السّماواتِ والأرض ۰4 لیستدلوا به على قُدرة صانعهماء يقولون: 





۳ 


4 - 9رَيّنَاء ما خلتت هذا الخلق الذي نراه باطلا: حال. عبتا بل دلیلا على كمال قُدرتك. سْبحاّك6: تنزيهًا لك عن العبت! وفقنا 
عذات التار ر ۱٩۱‏ . ریت نك کک € خاو فيها (إفقد أخرّيته 4 : أ هنته» وما للظالمین 4 : الکافرین - فيه وضع الظاهر موضع 
المضمر ا بتخصیص الخزي بهم - 4: زائدة آنصار 4 € 14۲ : یمنمونهم من عذاب الله . رَبَنَاء إننا سَمِعْنا مُناویّا يادي : یدعو 
اناس «الابماو» آي. : إليه - وهو محمد ا أن أ بان آمنوا بر فامتا 4 به . ربا ٠‏ فاغفر لنا دنو پناء وگفر) E‏ عتا 

6 فلا تظهرها بالعقاب عليهاء وتَوَفنا 6 4: اقيض أرواحنا مع : 2 جملة #الابرار 4 ۱۹۳ : الآنبياء والصالحین - ربا - وآینا #: 
أعطنا | (ما وعنتا6 به » «على 6 ألسنة فر رَسْلِكَ # ۰ من الرحمة والفضل - وسوالهم ذلك» وان كان وعده تم ی ا ا سوال لاك ن يجعلهم من 
مسكتخفية ۰ لم لم و استحفافهم له وتکریر (رتنا» مبالغة في التضرّع $ ولا تخزنا یوم م القيامة . نك لا تخلف المیعاد 4 ۱۹ :الول 


SG روي‎ 


REED‏ تلقاه من أقوالهم الصريحة. وأوتوه: أعطوه وأنزل إليهم . ویس . : یوضح بجلاء ۰ ولا یکتمو نه ای" لا يخفون مافيه . وفي الفعلين بريد القراءة 
للفعلین المتقدمین بتاء الخطاب : «َعنته للتاس ولا تکتمونه». والظهور: جمع ظهر. والثمن: ما يأخذه البائع. والسفلة: الأدنياء. وفوته عليهم أي: ذهاب 
الث ن واف 
)۲( انظر اول الآية YA‏ 4 والمراد هنا البهود. ویحب : یود . وبخل : یمدح . . وبالوجهين أي : بالتاء كما اا وبالياء فل" ينهم ا لا يحسبن 
آنفتهم . وكل من و جهي القراءة يكون مخ ما يناسيه من القراءتين فى أول الایة. والتحتانية : الباء. والفوقانية : الثاء . والملك : الحيازة والتصرف ظا 
والقدیر : المبالغ في الا قتدار بلا معين أو معارض . و منه أى : من الشيء المقدور عليه 
)۳( الخلق : الایجاد من العدم. والا ختلاف : التقاوت في كثير من الصفات وعلی قدر ته آي : وعلی و جوده ووحدانته وعلمه وتسلطه المطلق . 
وهو مصدای رسالهة النبي . والالبات : جمع لب . ويذكرونه أي : : يستحضرون عظمته وجلاله باللسان والقلب والعمل. وقياما : : جمع قائم. وقعودًا: : جمع قاعد. 
والجنوت : . جمع جنب . . وهو الطرف من جسم الانسان. وحسب الطاقة أي : على قدر الاستطاعة . ویتفکر : یفکر بعقله ويصيرته. وفي خلقهما يعني : ما فیهما 
من الاتقان والعجائب. 
(5) قنا: امنع عا يو تدغ تقضي عليه بالدخول. والظالم : من يتجاوز الحق فيضع الأمور في غير مواضعها . وأشنع ذلك هو الکفر. وزائدة آي : للتتصیص 
E‏ الج ار جمع نصير . . وسمعنا آي : أدركنا بأسماعنا وعقولنا . والمنادي : الداعي يبلغ ویعظ . وبریکم ا بو جوده وألوهيته ووحدانيته. 
وآمنا به أي : صلقناه جازمین . ومغفرة الذنب: ستر 5 والعفو عنه. والذنوب : : جمع دنب. کت : : جمع سيئة . . وغطها آي : استرها وامحها N:‏ 
بر . ووعدتنا: تغهدت لنا. والرسل: جمع رسول. ولا تخزنا أي: لا تفضحنا بالعتاب ولا تهلكنا بالعقاب. ولاتخلفه أي: لا تهمله ولا تخل به. 








۳ - سورة آل كك 




















۳ و م مرو ۳ 27 حت 
ا ۹ ی 








pA a 

OSES ESS SEE GT DAN.‏ مت 

IK EN SE ی‎ U GS YS ا‎ 
NAA NAOT ی‎ TABS 





1 سے سے راق و 2 ےس 3 
ا اوق یوقت وفتلوا 2 
خر سے سے بر مس له 2 | 6 
عنم انوم ود جلت ریه من نحتها | 





ای دارفا وا و ی ی 3 


س و ل سس قوب 


ارك ل ادن ك اق اب 0 ۱ 
که تم هك رباك لله © تا کت ِ 
کک ج وی کوب میج تس 1 


سے سره 
جر لس 0 دوو 2 








ا 7 
0 و 





ی 








3 






رت 
مک 
07 5 


0 


سے 






سے سے 








ا کے م پک 


م شون لله مروت کایکت ارو 


سے سے هچ کے تیم 





3 EL 


ع ی ان IEE‏ 






2 
OGD. 


3 
سس سس ات ر Ki‏ 


VEN OTST‏ ون 









۷٦‏ الحزء الرابع 
-١‏ إفاستجاب لهم رهم 4 دعاءهم آني» أي ني ۶ لا أَضِيعٌ مَل عایل منکم من 


ذگر أو ی بُعضکم ؟) 4 كائن من شي 0 الذکور من الاناث ی 
ا ا 5 0-0 آي : يم 7 في تما بالأعمال 
قاروا من مكة إلى المدينة. Sl‏ ال 
ديني ۽ وقاتلوا# الکمّار (وقيلُوا» بت بالتخفيف 9 وفي فراءة بتقديمه جد 
گرم عنهم سيكاتهم 4 : آسترها بالمغفرة) ولادخَهُم جنات تجري من تحتها 
الأنهارٌء تُوابًا 4: مصدرٌ من معنی «لأكفرن» موكد له من عند الله). فيه التفات عن 

التکلم . ف والله عنده حسن القُواب# ۱۹۵ : الچزاء. 

۲- ونزل لما قال المسلمون: اعدا الله فیما نری من الخیر» ونحن في الجهد؟: 
لا یرک نقلب الَّذِينَ گفروا : ای وی بای ۱۲ e‏ 

«متاع قلیل 4 يتمتعون به في الدنيا يسیرا ویفنی » نم مأواهم جهن 

المهاد٤‏ ۱۹۷ : ENE‏ 2 لکن الذین انقو مه ۱ رهم هم حنات تحری 0 

الأنهارٌء خالدین 4 أي : مقذرین الخلود #فیها نرْلا 6 هو ما بعد للضيف 2 ونصبه 

على الحال من «جنّات» والعامل فيها معنى الظرف - 9 من عند الله وما عند ال 
من الثواب #خَيرٌ للأبرار 4 ۱۹۸ من متاع الدنيا . 

۳ وان من أهلٍ الکتاب لْمَن یو : بالله 4 ا وأصحابه والنجاشي » 


وما نز لیکم؟ آي : القرآن» وما آنرل إليهم 6 أي: التوراة والانجیل 


۰ ۷ ۳۷ ۳۹ ۱ ۰ ا ۳ 4 0 7 5 5 1 و کر‎ E 
[إخاشعينَ): حال من ضمير «یژمن» مُراعَى فيه معنى «مَن» أي : متواضعين 8 له لا يَسْتَرُونَ بآيات الله التي عندهم في التوراة والانجيل من‎ 


نمت النبی ما قلیلا من الدنیا بأن يكتموهاء خوفا علی الرياسة تيل غیرهم من الیهود. 


بل 24 


مع گر . 5 ۲ 7 
ربهم ۰4 يُؤتونه مرّتين كما في «القصص». 


3 و ۹ ۶ و و ٠.‏ مد 5 3 6 
۶ اولئك لهم اجرهم: تواب اعمالهم ۶ عند 


إن الله سَریع الحساب# ۱۹۹ یحاسب الخلق في قدر نصف نهار من أيّام الدنیا . 


- وی أيُها لین آمَنُواء اصيرُوا 4 على الطاعات والمصائب وعن المعاصي» وصابروا4 الكُفَارَ فلا یکونوا آشد صبرًا منكمء ورابطوا) : 
أَقیموا على الجهاد. واَقوا الله 6 في جميع أحوالكم. ولَعَلَكُم تفلخون # Ye‏ تفوزون بالجنة وتنجود من التاند 


سورة النساء 


مد نبه ) وهي ماه وخمس أو ست أو سبع وسبعون ن آية.. 


4 هذه الآية نزلت کلام‎ )١( 
آجاب بتحقق المراد.‎ 


سلمة» زوحه الرسول عَلة. فعي الآية بشارة للمؤمنين جميعا » 
ضيع : أهمل راطا وهاجر: ا بلده وأهله وماله ليحفظ دینه . وأخرج أي : حمل على 3 اضطرارًا. وار 
وأوذي : 522 الضرر م والسبیل : الطریق تن وفاتل : حارب العدو . وفتل : فارفت رو حه حسله استشهادًا 


: من دکور واناث بما يطلبون من الفضل . واستجات : 
دا 
زر ۰ 


وم را تیا فا القرافة «وقتّلُوا» . 


وتقديمه آی : 5 دك 7 ا «وقتلوا الوا ددا المعصية . و أقضي له بالدخول . والجنة : الحديقة العظيمة . ونجری : : تسیل بسرعه. 


والطيب. (۲) المسلمون أي 


: بعض الصحابة. والجهد: المشقة والفقر. ولا يغرنك أي : لا تنخدع بظاهر ما ترى. والبلاد : جمع بلد. و«هو) أ تقلبهم 


ومن عنده ای فاه وإحجنانا هة ف فة الزلفى والاکرام والحسن : الجمال 


المذکور قبل . والمتاع : ما ينتفع به . والماوی: المكان الذي يفون البه ویخلدون فيه . . وجهنم: اسم علم للنار الموقدة معدة للکافرین. وبئس : جاوز الحد في 


او والسوء والفساد. والمهاد: ما مهدوا لانفسهم ليلقوه ه في الآخرة. 00 0 
أي: بتجنب الشرك والععاصي. ولزوم الطاعة والصلاح. والخالد: المقيم أب 
المتقى . )۳( النجاشی ملك الحبشة حينذاك› واسمه او وأهل 2 و صحابه الدين كلفوا بما فيه » رهم 


بالذم مرتين: في جنسه «المهاد». وفي اختصاصه هذا. واتقوا ربهم 
وخخير: + آکثر نفعّا. والأبرار : جمع بر . وهو المحسن للايمان والعمل ای 
اليهود والنصارى. ويؤمن به: يعرف قلبه 


توحيده وما يلزم ذلك . وعبد الله بن سلام: صحابي جلیل كان من آحبار اليهود وأسلم. وانزل: آوحي من عند ۳ والخاشع: الخاضع الخائف المتذلل. ولا 
پشترون بها آی : ألا یستبدلون بها ولا پبیعونها . ولا ا المؤمنون من أهل زل م و عند ربهم ای بحکمه فيا لهم في الدنیا والاخرة. وفي القصص 


6 


وصابروهم آي : كونوا اض منهم . ورابطوا آي : لا زموا ما شرع الله - تعالى - في جهاد العدو لاعلاء 


يعني : الاية 04 من تلك السورة. و«أيام الدنیا» قول غير صحیح. انظر تعلیقنا على تفسیر الآية ۲۰۲ من سورة البقرة. (8) اصبروا أي: الزموا التحمل . 


کلمته ودینه . ولعلکم ۳ ليت رجى لکم . 








الحر ء الرابع ۷۷ 4 - سورة النساء 
ود عع اضر 
















نمأم ال جم 

- یا أيّها التاس) أي أهلّ مكةء انوا رَبَكُمُ4 أي : عقابه بأن تطیعوه 
والَّذِي حَلَفَكُم ین تفس واجدة): دم ول منها ر ا 
من ضِلْع من أضلاعه اليُسرى» وب : ترم ونشر 8 منهما 6 من ادم وحواء رجالا 
کثیرا ونساء 4 کثیرت واتقوا الله الي تساءلون6 - فيه إدغام التاء في الأصل في 
السين» وفي قراءة بالتخفیف بحذفها - آي: تتساءلون ([إبه) فیما بینکم حیث یقول 
بعضکم لبعض : أسألك بالله وأنشدك باللهء و4 اتقوا #الارحاع6 أن تقطعوها . وفي 
قراءة بالجر عطفا على الضمیر في «بوا. وکانوا یتناشدون بالرجم . إإنَّ الله كان علیکم 07 


3 
تلص سجر 
م۶ 
ای 





۳۰ بدا لا ماکان کیک رقا روک وء نوک اموک ا 
87 ان ری وءانوا و 23 
6 وم E‏ ا 
ولاتتبد ره كوا آمو کم إل آمولکم رنه 21 
37 کا جيرا (؟) 5 وان جف لَانْقَطوا ف انی فانک 3 
07 ۳ ۲ 


و ی سر رہ لع ےہ e‏ سر صر ۸ 
طا بلح یل مل مت وت وزی رن خف در 0 


5 


رَقِيبًا 6 ١‏ : تسا فلا لاعمالکم فیجازیکم بهاء أ : لم يزل ۳ بذلك . 1 کی ومَامَكتَ يدك لک ده تع ولوا )واا 1 
0 0 ص س 0 ع اه سد وی ۶2 و + ۶ 56 و مر رح عا ۲ تن 26 سد 2 
۲- ونزل في يتيم» طلب من وليه ماله فمنعه: 8 واتوا الیتامی 4 الصفغار الالی لا اب 7 اه سکم ملسي رت 2 0 


۹ ا‎ 20 EES ر 6 کے‎ 2 ۵ 2 a اه مر )۰ . سم 0 م‎ FN 
آی : تأخذوه بدله كما تفعلون من أخذ الجیّد من مال اله الردیء من ما سم 4 و کرک‎ 
0 E أ خا الجید من مال الیتیم» وجعل الردي؛ من مالکم‎ e ي: تأخذو‎ 
مکانه. ولا تأکلوا أمْوالهُم4 مضمومة ی أمْوالكُم - إِنَّهْم أي: أكلها كاد ]اينم یکاکح وإ انث تیم ادا‎ 
3 وكان فيهم اک وکا اوسا سے کر صر ص و‎ la حوبا 6 : دبا و کبیرا 4 ۲ لاسا‎ 
لا َو ول کا کاو ها سرا ویدار آن یکیرواومنکان‎ 6 
من تحتّه العشر أو الان من الازوا فلا یعدل بینهن» فنزل: یی تا ر سے ر ا ر ا ا‎ 
۱ غ 3 و و من کان فتبرا فا کل کل با موز فی فاذا‎ ۱ 3 
9 تقیطوا6 : تعدلوا (إفي الیتاقی ۰ فتحرّجتم من أمرهمء فخافوا أيضًا ألا تعدلوا بين ا ددجو مول فاش یدوا عام وک اشا‎ 
9 3 الساء ادا نکحتموهن» ۶ فانکخوا4 : تروجوا ما 6 بمعن : من #طابِ لکم ین دفعتم لیم موم تا 4 دَوأْعليم و‎ 


ام بطم نوه ونوة جو ونه نوا جنا و وا ای أو يريا نوه کی فیک و نر 





AREY 





موس 4 





و 


مب 8 


OE 
CS 





4 


و2 







6 






طم 


التساء» شتی وثلات وزباع» أي : اشن :اتن وثلائا ثلامًا وأربعًا آریعا ولا تزيدوا 

على ذلك» ٠‏ فان خفشم ألا تعلو 4 فيهنَ بالنفقة والقشم (إفواجدة) انكحوهاء ([أو) اقتصروا على ما مَلَكَتْ آیمانکم من الاماءء إذ ليس لهن 
من الحقوق ما للزوجات. دك 6 أي: یکاح E‏ أو التسرّي «آدنی 6 4: آقرت | (آلا ۲۳۵ توا 

۳- توا وا أعطوا و الساء صَدَقَاتهِنَ € 4: جمع صَدقة مهورهن تن نخلة 6 : : مصدرء عطيّةٌ عن طیب نفس - فان طبن كم عن شيء نه تفا 


۳ 


تمييزٌ محوّل عن الفاعل» أي : : طابت تضهن لكم عن شيء من الصّداق فوعَبته لكم لو منیا : طيبّاء مَرِيكًا 6 ؛ : محمودٌ العاقبة لا ضرر 
فيه علیکم في الاخرة. نزل ردا على من کره ذلك - ولا 2 وئوا ی أيّها الأولياءء «السّفهاء4: المبذّرين» > من الرجال والنساء والصبيان» 
(أنوالكم» ی : أموالهم التي في أيديكمء التي َمل اله + لكم قیاما: مصدرٌ: ام أي : تقوم بمعاشكم وصلاح کم فيُضيّعوها في غير 
وجهها - وفي قراءة: «قِيَمَا جمع قِيمة: ما يُقرّم به الأمتعةٌ - 9وَاررُقُوهُم فیها € أي: أطعموهم منهاء (إواكسُوهُم وقُولُوا لَهُم قولا مَعرُوَا) ه : 
عذوهم عِدة جميلة بإعطائهم آموالهم إذا رَشدوا. 

5 - 9 وابتلوا» : اختبروا «الیْتامی 4 قبل البلوغ 56 دينهم وتصرّفهم في آموالهم - «حختی کی إذا بَلَعُوا التكاح 4 أي: صاروا أهلا له بالاحتلام أو 
ی وهو استکمال خمسَ عشْرةٌ سنة عند الشافعيّ فان آنستم 6 : أبصرتم «منهُم رشدا » : صلاحًا في دينهم ومالهم فادفعوا [لیهم أَمُوالَهُم 
- ولا تأکلوها 4. أيّها الأولياءء إسرافا » : ی عي حال 8 وبدارًا 4 أي : مبادرین إلى انفاقها مخافة آن یکبروا 4 شدای فيلزمكم تسلینها 
إليهمء #ومن كان 4 من الأولياء «غنیّا فلیستعفف ) أي :یف عن مال اليتيم ويمتنغ من آکله؛ ومن كان فقیرا فليأكل» منه «بالمَعرُوفٍِ# بقدر 
اجرة عمله. 8 فإذا دَفَعتم إليهم» أ : إلى الیتامی 8 أمُوالهم فأشهدُوا علیهم » آنهم قحلم ها وبرئتم» للد يقع اختلاف فترجعوا إلى البينة. وهذا 
أمرُ إرشاد. وگفی بالله» - الباء: زائدة - خییبا 6 ": حافظًا لأعمال خلقه ومحاسبهم! ۱ 


اب يم 


() خلقكم: أوجدكم. والنفس: الروح والجسد. أي: الانسان. والزوج: الزوجة. وذكر الضلع استنباط مرجوح من حديث شريف. والحق أن ما جاء فيه 
مراد به التمثيل» لما يكون في النساء من عناد ومخالفة للرجال كالضلع العوجاء. انظر «المفصل». وتساءلون: يستعطف بعضكم بعضًا. وبحذفها يريد: 
«تساءلونَ». وانشدك : آستحلفك. والاارحام : : جمع رَحِم. وهم الأقارب مطلقّا» ما يعرف في الميراث بأصحاب الفروض والعَصّبة ومّن بعدهمء أي: الجدان 
والجدتان وأولادهم والحفدة. وصلة الرحم مما كان في الجاهلية وأقره الإسلامء وتکون بالاحسان والعون والدعاء للأحياء والاموات. () بلغوا: آدرکوا 
سن الرشد. وتحته: في عصمته. ونزل أي : الاية التالية بلزوم ولاية اليتامى» والعدل في معاملة الزوجات. وانكحوا: إن شنتم مثنى وان شئتم ثلاث وان شئتم 
رباع. والقسم: النصيب بين الزوجات في الحاجات عدا المحبة والوطء. وما ملكت أيمانكم: 0 للتسرّي» وهو نكاح الجواري المملوكات. (7) 
النحلة : الهبة. وطبن : وهبن . والنقس : القلب والضمیر. وکلوه: خذوه. والمریء: السائغ . و : جمع سفیه ضعاف العقول. والأود: ضعف الحال. 
وارزقوهم : آنفقوا عليهم . واکسوهم: هیئوا لهم الکسوة. والمعروف: ما حسن شرا وعقلا وعرفا. ورشدوا: بلغوا سن الرشد والتمييز للصواب. (4) 
النكاح: سن الزواج. والاحتلام: بلوغ الطفل حد القدرة على الزواج. وادقعوها : سلموها . والاموال: جمع مال. وهو ما يملك للتمتع والزينة. وتأکل := 


۷۸ الجزء الرابع 


ا دن دن يا کان عله الجاملة» من عدم رت .شا :زا 
الاولاد والأقرباء #نَصِيبٌ4: حظء یا تَرَكَ الوالدانٍ والأقرَبُونَ4 المتوفون. 





















اکر ات1 ألو لش یراک (ویلشاء نَصِيبٌ ممّا تَرَكَ الوالدان والأقرَبُونَ مما قل منه» أي : المال «أو گر 
سم 1 ۱ و ۳ جعله الله ونْصِيبًا مَفْرُوضًا ۷: مقطوعًا بتسلیمه يم (وإذا حَضّرٌ القسمة) 
92 لايس کان کیو ا ا ولو القربی 4 : ذوّو القرابة ممّن لا يرث والیتامی والمساکین 
وت ا وی ۳ فارْقوهُم منه 6 شیّا قبل القسمت (وقولوا 6 - أيّها الاولیاء - وله > إذا كان الورئة 
ا لَه وليفو لوا قو لا س 8 صغارًا وقولا معروفا 6 ۸: جمیلا بأن تعتذروا الیهم أنكم لا تملکونه وآنه لصغار . 
يت مولا لی ظ لمات 8 وهذا قيل: إنه منسوخ» وقیل: لا ولكن تهاون النامنُ في تركه. وعليه فهو ندب» وعن 
ا , 0 رايب 
00 3 





تمعن لكر 4 ۲- (ولیخش. أي: لِيَخَفْ على اليتامى. «ِالْذِينَ لو تَرَكُوا أي: قاربوا أن 


















6 مرو سے صر سر ری مر و مس سر ۳ ر ر کر رص 4 7 و + وم با ۰ 2 
gen‏ ك ل 4 4 يتركواء #مِن خلفهم) أي : بعد مونهم » درب ضعافا» : أولادًا صغارا و خافوا 

رم عام او مر رسام 5 : 21 4 ۱ ۱ هړ س ې ږا 
١‏ لصف لاو لحل وینما دش یار علیهم 4 الضیاع وفلیتقوا ی اف تمه ول وا زیم ها سود ۵ سم( 
کے و رہ رم مرو سور و هریت 89 بذریتهم من بعدهم 9 وليقولوا 4 للمتت «اقولا سدیدا46٩:‏ صوایا بان يأم وه أن 
TS 2‏ ل الا 
4 ج و ورت مسح س م یتصدی بدول له » و البافی لورئته ولا یتر کهم عالة . وان الذِينَ ياكلون أموال 
ف ادالاس من ا صیّه د ۳ 7 ص ماء 5 عه م و 2 0 AS‏ 5 
IES‏ در روت أ أو اليَتامى ظلما # اي : بعير حقى و نما ياكلون في بطونهم 4 ملا ها #نارا 4 لا نه 
يهم 8 يؤول الیها ٠‏ «ومَیصلونَ 4 بالبناء للفاعل والمفعول: یدخلون 9 شا سَعِيرَا 6 ۱۰ br:‏ 


شديدة يحترقون فيها . 
۳ بوصم كم : یامرکم و ال في 4 1 4 شأن (آولادکم) نما يذكر. «للذّكر» 
وی إذا اجتمعتا ماه نميف الفال ولهما الصف فان كان معه واحدة فلها ال وله التلغان وإن انفرد 1 
كن 4 أ ي : الأولادُ فنساع» فقط قوق این فَهنَ ثلا ما ترك المیّت» وکذا الاثنتان لأنه للأختين بقوله «فلّهُما ان یات 
ای ولا البنت تستحقّ الث مع الذكر فمع الأنثى آولی - وافوق» قیل : صلة. وقیل ال و او ی توت لما فهم 
ق الثنتين الثلثين من جعل لت للواحدة - الذكر - وان کانث 4 المولودة «[واجدة 4 - وفي 2 بالرفع فاکان»۰ نام - نله 
الصف ولابویه4 أي : المیت» ویدل منهما لكل واجد ینهما السُّدُسنٌ مما ترك لد كان له ولد ذكر أو أنشی. ونكت البدل أفادث آنهما لا 
يشتركان غه وألحق بالولد ولد الابن. وبا لاب ا 
۳ “- وذ لم يكن لوا وورة يواه © فقط آو مع زوج لامي - بضم الهمزت وکسرها فرارًا من الانتقال من ضمّة إلى كسرة لثقله» في 
الموضعین - تک آی : لت المال أو ما يبقى بعد ا 1 للأب» ا فان كان له إخوة 4 آي : اثنان فصاعدا وه وبا 


f أ‎ 


السَّدَسنُ4 والباقي للأب ولا شيء للاخوت U‏ ومن بعد 4 تنفيذ 9 وصية ية پوصي 4 - بالبناء للفاعل والمفعول - او 6 


-تأخذ وتنفق. والاسراف: الافراط . والغنى: من يملك ما يكفيه. والفقير: من ليس عنده ما يكفيه. وآشهدوا: أحضروا من يشهد. وكفى: أغنى عن الحاجة. 
وزائدة: للتوكيد والتزيين. 

(1) الرجال: جمع رجل. وهو الذكر:. وترك: حلف بعد موته. والفربون: المتوارئون بالقرابة . والنساء : واحدته امرأة. وهی الاش وحضرها أي : شهدها 
هنا الأجانب من الیتامی والمساکین . وارزقوهم آي: آعطوا الاصناف الثلائة المذكورة قبل . ومنه أي: من المیراث. وهذا أي: اعطاژهم من المیراث وجوبًا. 
ومنسوخ أي : حكمه نسخ بالآيتين ١١‏ و۱۲ اللتين للميراث والوصية. و«لا» يعني أن الحكم غير منسوخ والآية مُحكمة . وعلیه أي: على القول بعدم النسخ 
فالحكم مندوب ۱ وا جب . )۲( الضعاف : جمع ضعيف . ويتقوه 2 يتجنبوا غضبيه ويطلبوا رضاه بالعدل . و المت:: المشرف على الموت. والعالة: جمع 
مفرده عَيِّل. وهو المحتاج أن يعوله غيره. ويأكل: يأخذ. والبطون: جمع بطن. وهو الجوف. ويؤول إليها يعني: أن أكل مال اليتيم ظلمًا يؤدي إلى نار . 
جهنم . وبالمفعول يريد القراءة «سَیْصلون». (۳) المثل: الممائل في القدر . فا ی وفوق اثنتين أي: زائدات على اثنتين. والثلث: ما يكون من 
اي ل له فيكون الثلئان السا واكلت الباقي 0 0 ا ای یی یکون لا نیین ا إذا لم 
من هي مثلها. وصلة: يعني آن افوق» لفظ زائد. ولیس في القرآن شيء 1 فائدة له. انظر «المفصل)» . ولدفع التوهم 3 أن «فوق» غير زائدة» والمقصود 
پذکر ها ازالة ما یتوهم بدونهك من استحقاق الکتنر ات اک ر ی والمراد بالمولودة الوارثة التي هي ولد ال وبالرفع يريد را دة والنكتة : الفکرة 
العلمية الدقيقة. وفیه أي: في السدس. وولد الابن والجد أي: أن حکم ولد الابن والجذ في الارث کحکم الولد والاب . (5) الولد: الابن أو الابنة. 
وورنه: كان قاری له . والوالدان: الأب والأم والجد والجدة. والمراد بالزوج ماکان د آو وبكسرها يريد القراءة (فلامّه) . وامن ضمة ا كسرة)ت 


الجزء الرابع ۷۹ 


قضاء ودين # © عليه . . وتقديم الوصيّة على الذينء وان كانت مؤخرة عنه في 505" 







كك 5 


چ سے ۳ 1 





3 للاهتمام بها - «آباؤكُم وأبناؤكم : مبتدأ خبره: لا تَدرُونَ: یم 7 اي 1 |S‏ 
ب لکم تفعًا € في الدنیا والخرة؟ فظانٌ أن ابته أنفع له فیعطیه المیراث وس ع مره سیر سم © إن 
يكرد الأب آنفع وبالعکس . وانما العالم بذلك الله ففرض لکم المیراث - م ترکن من بر وم یی ا 0 
فريضة مِنَ الله . ن الله كان عَلِيمًا 4 4 بخلقهء و حكيمًا 4 ١١‏ فيما دیره 58 1 لهرت اارجم ما کس إن لم يكن لك ولد ا 
E‏ ان ڪان ]لطر وله فلهنَ GA‏ َا 
-١‏ ژولکم تصف ما رك أزواجكم. إن لم يكن لَه ول 6 منکم أو من غیرکم» ۶ فان TEE‏ 
کان له ول فلكم الرَيْعٌ ما ركن من بعد وَصیّة يُوصِينَ نے يها أو كين 4 : وألحق بالولد کال واه و نآزا تیک 
في ذلك ولد الابن بالاجماع - (ولْهُنَ4 7 الزوجاتِ تعدذن أو لا «الربع يما ]وير ينه لس فان كا وا ڪر ين دک ١‏ 


ساف 5 6 ها و يه ر ر : وا لاو ون 
ترکتم. إن لم يكن لکم ولد. فإن کان لكم وَل منهن أو من غيرهن 9 فلهن الثمن مما اک خرس هف للك من بعد وص که بوص 
تر کتم› من تعد وصية م صِيِْ نُوصُونَ بها أو دين 4 س وولد الا ین کالولد في ذلك اجماعا 3 هر مصسار وص یه نله واه لس 


SARDAR 


و 
۷ 
3 
N‏ 
کر 


ودس رز وصیّه من اللو لبود 

کا : ا أ وأكلالة 4 أ ا الد له 5 لل ۳ 3 5 1 م تا سے سے ارا ص 
وان ان وجل یورّث ‏ والخبر : 8 ي : 1 و و 0 و €9 تلك حذود أله ومن يطعأ سول 
امرأة4 تون كلالةٌ وله 8 عن اور الكلالة طخ أو أختٌ) 4 أي : 0 ی و سے ف را ایس و 
وقرأ به ابن مسعود وغيره - « لكل واحد منهما السدس! 6 مما ترك فا فان کانوا 4 ۳ 0 س es‏ ۰ 70 و 6 
أي: الاخوة والأخوا الم أ لك 6 أ اعد جف شام و © خلت فيه وذللت عطي © 
بو وا تحر دمن له (أكثر ين دك أي : عن رجه ارقي رك لي 6 2 1 


. و وكرت عضو الله و واه و کل مود يدل 23 
ال : يستوي فيه ذگرهم وأنثاهم, من تعد وصية 2 يوصي بها أو دین» غير 3 ورسو 0 


5 ۳ 5 2 جر لي 
ا یلد فيها و له, داب مهیت 89 | 





0 


تضار): حال 7 0 اثوصي' أي: غير 00 لضرر ال يوصي 1 لها ا بلج وشن تم و 10101 ا ت ا 

تا کی هالت «وَصِيْة 4 : مصدر موکد کی 8 مِنَ الله واه قلیم6 بما د 

لخلقه من الفرائض» حلیم ۱۲ بتأخير العُقوبة عمّن خالفه. وحصت السُِّنَهٌ توریت من ذكره بمّن ليس فيه مانع من قتل أو اختلاف دين أو 
رق. 

۲- وتلك الأحكام المذكورة» من أمر اليتامى وما بعدهء «حدود الله): شرائعه التي حَدّها لعباده ليعملوا بها ولا يتعدّوهاء ومن يُْطِء الله 


34 





-صوابه : من کسرة إلى ضمة. والموضعین آي : هنا وفي قوله: «فلآمه السدس». والثلث: وه من الشيء إذا قسم على ثلاثة. وله أ : للميت الذي لم 
يكن له ولد. والاخوة: جمع أخ. ومن ذكر يعني : الفروع والأصول من الورثة. وما ذكر أي : ما فصل من الأحكام الاق .وال نا مر ال تملك 
من ماله بعد موته لأحد. ويوصي بها أي : يبلغها ويكلف بها. وبالمفعول يريد القراءة ايُوصَى». والدين: القرض ذو الأجل المحدد. والآباء: جمع أب. وهو 
الوالد أو الجد. والمراد هنا الأم والجدة أيضًا. والأبناء: جمع ابن. وهم الأولاد والحفدة. وتدرون: تعلمون علمًا حقيقيًا . وأقرب نفعًا أي: أكثر جلبًا للخير 
ودفعًا للشر. والظان: و بلا علم حقيقي. وبالعکس أي: ومنكم من يظن عکس ذلك. وفريضة: مفروضة محتمة. ومن الله أي: من عنده بحكمته 
وقضائه . ولم یعنی أن «کان» هنا ليست لما مضی من الزمن» بل تفيد الدوام والتأیید. والعليم : المبالغ و في العلم . والحکیم: ذو الحكمة العالية بتمام 
العلم واتقان التو 

)۱( الأزواج: | ا والمراد نصف ما ترکن من المیراث. والتصف الاخر لباقي الورثة. وولد آي: ذکر أو آنثی؛ واحد أو أكثر. والربع: مایکون من 
تقسيم الشيء على أربعة. وألحق أي: أن الولد الذكر أو الأنثى من ابن المتوفى حكمه بالاجماع حكم أبيه» أما ولد البنت فلا يحجب الزوج إلى الربع . 
وتعددن أي: كنّ آکثر من واحدة. و«أو لا» يعني: أو كانت الزوجة واحدة لیس معها غیرها. ولکم ولد أي: منهن أو من غیرهن . والرجل :الذکر. والمرأة: 
الا تیه توش وله ىه كانت المرأة الموروثة کال خالية من الوالد والولد. والموروث الكلالة هو الرجل آو المرأت لان كلد منهما يقال له: موروت. 
و«ابن مسعود» كذاء وقراءة: «أخ دحك من 1 هي لسعد بن أبي وقاص . معجم القراءات القرآنية ۱٠١:١‏ . والظاهر أن السيوطي وهم في تحریف عبارة 
البيضاوي» وفیها: «أي: من الأم. ویدل عليه قراءة ی وسعد بن مالك : وله أخ أو أخت من الام». والشرکاء: جمم ونکت والمفا “ين مشاه ال 
وخصص حکم الأولاد بالفريضة لأنها آقوی وآكد» وحکم الكلالة بالوصية للدلالة على أن الكَلّء وان كان واجب الرعایة» تکون رعاية الأولاد أولى منه. 
والحلیم : ذو العفو المطلق والصفح عن الذنب لا يستخفه العصیان. ولیس فيه مانع : يعني أن القاتل للموروث أو غیر المسلم أو الرقیق لا یکون له نصیب في 
المیراث المذکور» كما جاء في السْنْة الشريفة . انظر الأحاديث ۳ في البخاري و۱۲۱6 في مسلم. 

(۲) المذکورة أي: في الایات ۱۲-۲. والحدود: جمع حد. وهو الحکم الشرعي. وحذها أي: فصّلها محددة. ويطيعه: ینقاد لأمره ونهیه. والرسول: من 
بعث لتبليغ العقيدة والشريعة مع العمل . ويدخله: پیسر له الدخول. والتفانًا يعني : من العيبة إلى التكلم في القراءة ان خلّه) . والجنة: الحديقة العظيمة فها 
الشجر والقصور والنعيم . وتجري : تسيل بسرعة وتتدفق. ومن تحتها ع من تحت قصورها ها و الها جمع نهر . والنهر: المجرى العظيم للماء 
والعسل والخمر واللبن. والخالد: المقيم آبذا. والاشارة ب «ذلك» هي إلى دخول الجنة مع الخلود فيها. والفوز: الظفر بالخير. والعظيم: الضخم لا مثيل له. 
ويعصيه أي: يخالف آمره أو نهيه. ويتعداها: یتجاوزها ويخرج عليها. وبالوجهين: يعني القراءتين للفعل الأخير: بالياء وبالنون. وكل منهما مع ما یمائلها في 
جواب الشرط السابق» من العيبة والتكلم. والنار: نار جهنم. والعذاب: التعذيب عقوبة وإهانة. و«روعي. . . معناها» المراد أن «مَن» لفظها يدل على مفرد؛ 
ومعناها يحتمل الدلالة على جمع» فأعيد عليها في «خالدين» ضمير الجمع» وفيما عدا ذلك هنا ضمير المفرد. 


۸۰ الحزء الرابع 


سبي ل يبي سس يبب م 0 









9 2 ورج سے 7 5 سج سول 4 فيما 3 (یدخله) 3 باليا 1 لمات 2 جنا 
أل EE‏ لبك با ر دا ورسوله) فيما حكم به زیدخله) e‏ «#جنَاتِ تجري من تحتها 






الانهان خالِدِينَ فیها - وذلك المَورٌ العّظیم ۱۳ - ومن يَعص الله ورَسُوله وید خدوده 
يُدْخِلّْهُ # - بالوجهین - #نارًا خالدّا فيهاء وله فيها «عَذَابٌ مُهِينٌ4 ۱6: ذو إهانة. 
وروعي في الضمائر في الایتین , لفظ «من» وفي (خالدين» معناها. 





ها سے ا ار ص صرح 
E‏ ا 



























9 NE SAE a و ا‎ OSE NEE BANE ONE ارا رد‎ SE 
OS 42 رمم ب‎ 2 GOL O GO 2 AO ASOD DIS رم کر و‎ 
ی له ادكه ب یز‎ LA 4 ام وهات‎ 
EIN 
y7 









-١ ۱ ES‏ 5 واللاتي ياين الفاحشة) ال ومن نسائكم . ٠‏ فاستشهدوا علیهنَ ا 
6% و 4 ی بسح کے و و له امین ما سر ی 
8 ضواعنهما إن اسه حكان نوابا رح منكم) أي: من رجال المسلمينء 9فإِنْ شهدوا) عليهنَ بها 00-6 
ES‏ دمي سس ص سم ر ر رت ری ر کر ص و مرح کم ۰ 

1 را إتماالتوبة عل أ و نت ماو ن السو ضيدلة کک ù“‏ 7 ا 

ل إسما لتويّه لو ارت يع ماو اسو : احبسوهنّ #في الیو وامنعوهنّ من مُخالطة الناس» - ی تفن الوت أ 

جهن سره اور تب م 9 و و ت رو یا که 7 

۰ تسوبو رت من قريب فا ليك بتوب الله علي ت 1 ملائکته لوگ إلى أن #یْجعَل الله هُنْ سَبِيُا4 :٠١‏ طريقًا إلى الخروج منها . ۷ 
53 کے ل ده 7 34 





( 
e 
۱ 

ا 
۳ 

۷ 

3 
سس 
۹ 

۷ 
£ 

۱ 
۷ 
۱ 

۱ 

23 
1 
۱6 

3 
۹ 
اسم 
7 


3 0 
ی 


بذلك ود 9 0 | بعل لین - سبیلا جلد لبکر فا وتغربيها عامّاء ورجم 














5 E 

6 2 3 ۳ رج 1 5 9 

2 ا لس ودک و م ا سر و ر ر وم کے فر رج‎ 7 A 

قال إلى ت مس اعد ولا رن د تور هم + کفار 1 لهن سیا e‏ 

٩ 21‏ اڭ ل : واللذان 4 - تخففب النون 9 ب باتیانها 4 ات الفا حشة ا أو 


و 


اللُواطً (يكم» أي 3 ی الرجال (فاذوهُما 4 الب والضرب بالتعال» فإن تابا € 


ودح رودت 
AES‏ 09 


0 
ا منهاء «(وأصلّحا»# العمل 1 ([فأعرضوا عنهما 6 ولا تژذوهما ۰ إن أله كان توَابًا 4 


0 3 ۳ علی تك تانبلا تحبا 4 ۱5 به. وهذا منسوخ بالحد ن رید بها الزنی - وکذا ان آرید 
9 ۱ ۰ 4 بها اللواط عند الشافعيّ . لكنّ المفعول به لا یرجم عنده وان كان محصَنا. بل يجلد 
۱ 0 ا ای بان که اضر وا اون قال : آراد الزاني والزانية. 
با ا نس سا امن التتفيلة تفر الرجاتر :واشت اهنا اف الاذى والتوبة 
والاعراض. وهو مخصوص بالرجال ی الحبس . ما التوبة على ال 4 أي : وت لین 
َعمَلُونَ الشوء» : المعصية (یجهال : حال أي : جاهلين إذ عضوا رهم 9لم تون من 4 4 زمن ۶ قریب 4 قبل أن يُخرغِروا ء فأولیك يَنُوبُ الله 


تر 
+ س 


عليهم »4 4 : یقبل توبتهم - #وکان الله علیما 6 , بخلقه» یا ۱۷ في صُنعه بهم - وليت الب لین یولبات : لنوت - خی 


۹ 


ری ۰ و ل 
95 20 5 0 
وي 


تم 


DAS 2 
4 
7 SI RI 
ENES 


Se 


الح اح Sa‏ وأخذ في النَرْعَ ١‏ قال 4 عند مشاهدة ما هو فيه : : (إني تبث الآن4. فلا ينفعه ذلك ولا تقل منه - ولا الذين وون 
وهم گفار ی ادا تابوا في الآخرة ند معاينة العذاب ۱ تقبل منهم . . اوليك أعتَدنا E:‏ آعددنا تلهم عذانا لیما 4 ۱۸ : : مؤلما. 
۳- ييا أيّها ال آمَنُوا؛ لا جل لَكُم أن روا النساء أي : ذاتهن گرها 4. ماش لغتان» أي مکرهیهنّ على ذلك - کانوا في الجاهلية 


2 


يرثون نساء أقربائهم . فان شاؤوا تزوجوها بلا صداق» أو زوّجوها وأخذوا صَداقهاء أو عضلوما حتّى تفتدي بما ورئته أو تموت فيرثوها . 
فنهوا عن ذلك - (إولا 4 أن با تعضلوهن 4 أي : تمنعوا أزواجكم عن نكاح غیرکم» بإمساكهنّ ولا رغبة لكم فیهن ضرارًاء ولِتَذْمَيُوا بِبَعض ما 
آتَيتْمُوهُنَ # من المَهرء إلا أن يأتِينَ بفاجشة مین 24 بفتح الياء وكسرهاه» أي بت وهی ده ای كي ای شور فلكم أن نشا وھ حتّی 
يَفتدينَ منكم ويَخْتلعْنَ» #وعاشِرَوهُْنَ بالمعروف 4 أي: بالاجمال في القول والنفقة والمّبيت» فان هنومن 4 فاصبروا 9فْعَسَى آن تكرَهُوا 


شكاء ویحعل الله فيه خیرا كَثِيرًا 4 ۰۱٩‏ ولعله يجعل فیهن ذلك بان یرزفکم منهن و لدا صالحا . 


(۱) يأتين الفاحشة أي: يفعلنها. والنساء: جمع نسوة. والمفرد امرأة. واستشهدوا أربعة أي: اطلبوا ممن قذفهن شهادة أربعة. والبيوت: جمع بيت. 
ويجعل : یشرع . ال ل ل ا النور» وما كان من السنة الشريفة . والیکر : التي لم تتزوج قبل . والتغريب: الابعاد عن البلد. 
والمحصنة : المتزوجة. والرجم: a‏ حتى الموت . والحديث تحت الرقم ۰ ای اصح اا 

(۲) وبتشدیدها يريد القراءع «واللّذانْ». وتاب: عزم على الامتناع. وأصلحه: جعله كما يريد الشرع. وأعرضوا : اصفحوا. والتواب : الكثير القبول للتوبة. 
والرحيم: الک العطف بالعفو. ورج بالحد آي : أن الحکم بالايذاء منسوخ بالاية ۲ من سورة النور . والمفعول به يعني الذكرٌ الذي كان اللواط فيه . 
ومخصوص ی آن حكم الايذاء والتوبة والاعراض عن التائ خاص بالرجال» لن حكم النساء تعدم في الآية 1٥‏ . والسوء: ما پست الضرر. والجهالة: 
عدم , المعرفة . والتوبة أي : التي یقبلها الله . والنزع : ۰ برع الروح من الجسد. والکفار : جمع کافر . 

(۳) لا يحل أي : لا يجوز . وداتهن يعني أن المراد هو النهي عن ورانة نكاحهن . وبالضم يريد القراءة «كُرهًا). وعن ذلك أ معاملة النساء معاملة التركة 
۱ وأزواجكم أي : زوجاتکم . ND‏ ات وضرارا أ قهرًا ليحملن على ما يضرهن . وتذهبوا به أي : ادى ويأتين بها أى: 
بفعلنها ۷ يفعلنها. وبكسرها يريد القراءة «مبَيّنةَ) آی : تشن نفسّها وق و بغض الزوج» ات و أو صرف النظر عنه إلى غیره. ویختلعن أي : 
يُطلّقن بفدية من المال. وعاشروهن أي : خالطوهن وصاحبوهن. والاجمال : فعل الجمیل. وعسی آي : پُرتجی ویژمل . ویجعل : یخلق وینشی. والخیر : مافیه 
القع الحقيقي . 


الحزء الرابع ۸۱ 



















ب ام مس عو ساس 3 مر مر ۶ og‏ ۶ ۳ ا 0 
۱- وإن أَرَددّ استبدال زوح مکان زوج 4 أي: أخذها بدلها بان طلقتموهاء 8و»# قد > Aa‏ 0 
او ۳ ت ج( 9 E EE‏ 3 کارت زنع وش 4 


9 رر و 1 


و اه قنطارا فلا دوه E‏ تخد 
0 ارتا کت ۱ : 
ت حت اح را دوك یک 
ریت ليطا( وَلا تكس أمَائَكمَ ؤس 


3 إحدامُنٌ4 أي : الزوجاتٍ قطارا؟: مالا كثيرًا صَداقَاء فلا توا بنه ‏ 
- أتأځذوتة بهتانا 4 : طلا «وائما مبيتا) ۲۰: بيّنَا؟ ونصبّهما على الحال. ‏ 

ی للتوبیخ» وللانکار في وت تأَخُذُوتَهُ 4 أي: باي وجهء «إوقد 

أفضى): وصلّ إبَعضكُم إلى بَعض» بالجماع المُقرّر للمهرء وان منکم 

مِيثاقا 4 : عهدًا لغَلِيظَا ۲۱ : شديدًا؟ وهو ما أمر الله به» من إمساكهنٌ بمعروف أو 1 0 

تسریحهن باحسان - ولا تتکخوا ما) بمعنی: من نک آباؤكم من الشاء. إلا) : | کت لت تک که کیت و 






و 


2 


0 


5-5 


8 
2 


ر 
7۸ و 












عو و ی رب دير 0 ون 
لكنْ ما قد سَلَّفَ) من فعلکم ذلك فإنه معفو عنه. 4 أي: یکاحهن «كانّ ‏ وسا سي @ مت يڪ اک نك ١‏ 
و قبيحَاء وتا سبّا للمقت من الله» وهو أشد البخض. #إوساء4: بش وتاک وا ۷ تس معش كاك وسات 09 
۱ ق". ررم 2 1 

سَبِيلُا 4 ۲۲: طريقًا ذلك! 2 لک يناث الت راد کم ال [صعتک 


1 (غرث علَيكُم أَتَهائكُم4 أن تتکحوهن. E ENS‏ 2 ل 
بش( وشملت ناث الاولاد وان سل لإوأخوائكم) من جهة الأب أو ا ناکم | 
لام (وقتانکم» أي: أخواث آبانکم وأجدادكم وخالانگم4 أي: أخواث | یوت یت 
اکم وجذایکم» (إوبَناتُ الأخ وبّناتٌ الأختِ» - ویدخل فيهنَ بنات آولادهم - © 
وا (وأَهانکم اللاتي أَرضَعْتكُم4 قبل استكمال الحولين خمسَ رَضّعات كما بت 

الحدينك» (وأحوائكم , مِنَ الرّضاعة) - ویلحق بذلك بالشُتَةٌ البناثٌ منها» وهنّ من 
أرضعتهنڻ موطوءتّه» والعمّات والخالات وبنات الاخ وبنات الااخت منها 4 لحدیث : 
«یحرم من الرّضاع ما ب بحرم من التسب» . رواه البخاري ومسلم - مهات نسائگم» 
وربائبکم) : جمع ی ا من کر لت ا کی رون ES‏ ل E‏ ين سائكُمٌ اللاتي 
دَخَلتَم بهن أي : : جامعتموهنَ - فان لم نکونوا دم بهن فلا جناح عليكُم» في یکاح بناتهنَ إذا فارقتموهنٌ - (وخلائل) : أزواح أبنائكم 
الذِينَ من اصلابکم 4 بخلاف من تبئيتموهم فلكم نكا حلائلهم. وان تجمَعوا بَينَ الأختين 4 4 من نسب أو رضاع بالنکاح . ویو ها 
ل الجمع بينها وبين عمتها أو خالتها. ويجوز یکاخ كل واحدة على الات کی ما ويَطأ وانحدة. {YID‏ 4: لكنْ «ما ة قد سَلف 4 في 
الجاهلبة» من تکاحکم بعضّ ما ذکر فلا جناح عليكم فيه. . إن الله كان عُفورًا) لما سلف منكم قبل النهي» 9رَحِيما» ۲۳ بكم في ذلك . 






A 5‏ 0 2 0 تن کین هذ 


وو برستل 2 


o 2‏ ص سر با ےم سر سر سرصم کر ۳ ص 7 
4 © فلا" فلاجتاح 9 حللیل أبنأ e‏ الزن 2 ۱ 
17 8 ء4 :2 5 
Ket |‏ و اک ع« سا مر ۱2 
5 کي سا سح سل ساس قه 0 ع املد د جد مر حر 1 
REI Î TEES 3‏ 92 




















(0) آردتم الاستبدال: فعلتموی آي: إن آبدلتم . والزوج: الزوجة. و«أخذها» تفسير لاستبدال زوج. وبأن طلقتموها يعني : بالطلاق. وشرط الاستبدال لا 
مفهوم له» وذكره هنا من باب الخاص يراد به العام. خخ : بأن طلقتموهن». وات نيتم : أعطيتم تسليمًا أو التزامًا وضمانًا . واحداهن آي : الواحدة منهن. وذكرٌ 
القنطار تمثیل على جهة المبالغة في الكثرة لیکون الشمول لما هو کثیر وما هو قلیل أي کان» ولایلزم عنه جواز المغالاة فى المهور. فكأن المراد: وقد آتیتم 
هذا القدر العظيم لو أحد. والشيء: ماهو موجود آو محتمل وجوده. والبهتان: الكذب مكابرة یهت من يُرمى به. والائم : فعل المحرّم. وعلى 
الحال ات باهتين وآثمين . والصواب أن «بهتانا» هو الحال» وإإِثُمًا»: منصوب بالعطف. فجعله حالا هو ذكر للاعراب الحكمي لا للاعراب الحقيقي . 
وبعضکم ای : احدکم. E‏ مین باقرار مؤكد. والمراد بالمیثاق الغليظ ا ی ی > وما آمر به: يعني ما في الاية 48 من سورة البقرة. 
وبمعنى «من» أي: أن «ما» هنا للدلالة على العاقلة. ونکحها : عقد علیها عقد النكاح. والآباء: جمع آب. ویطلق على الوالد والجد. والمراد الأبوة في 
السب اذ الرضاع. وسلف: حصل فیما مضی. ونکاحهن أي : نکاح الابناء زوجات آبائهم . وكان أي : فيما مضى وما زال. لأن بعض الجاهليين انوا 
يستقبحون ذلك ويستهجنون فاعله. وساء: تجاوز زوس المج والسوء والشر. وطريقًا أي: في النکاح. 

(۲) حرمت : جعل نکاحها حرامّا. وأمهات: : جمع ام وأمّهة. وأن تنکحوهن : يعني أن المحرّم هو نکاحهن لا ذواتهن. والاخوات: : جمع آخت. ومن جهة 
الاب أو الام أي: أو منهما معا . وبنات الأخ وبنات الاخت آي: بنات الاخوة والأخوات. وبنات آولادهم أي: بنات آولاد الاخوة والاخوات. وأرضعن 
آي : من لبن أثدائهن . ويعني الحدیث اف فا ی و«بذلك» يعني : : بتحريم النكاح. ومنها ا من الرضاعة. وموطوءته آي : المرأْة التي ضاجعها . 
و«البخاري ومسلم» کذا. انظر «المفصل» . والمراد أن الرضاع يقوم مقام النسب في التحريم للنكاح . ومن غيره أي : : من زوج آخر غير زوجها الحالي . 
والحجور : : جمع حجر. . وهو مقدم الثوب. والمراد به الكنف والرعاية. ولا مفهوم لها : يعني أن الاسم الموصول مع صلته يفيد وصف الربائب المحرّمات» 
بكونهن في كنف زوج أمهن» وهو ليس مقصودًا به القيدء ليجوز نكاحهن إذا كن في كنف غیره. وإنما المراد بيان الامر الغالب في الربائب . والحلائل : جمع 
حلیلة . وهي الزوجة. والأصلاب: جمع صلب . والمراد هو النسل أي: الذين ولدتمو هم. وحكم الرضاعة هنا أيضا حكم النسب. والأختان أي: الشقيقتان 
أو من أب واحد أو آم واحدة. وبينها يعني: بين الزوجة. وكل واحدة أي : من المحرمتین. ٠‏ وعلى الانفراد أي: أن یکون عقد الرجل على إحداهما في حين 
آن الأ غر لیست في عصمته. وملكهما معا يعني : ويجوز أن يملك الرجل المحرمتین ملكا شرعیّ وينكح واحدة منهما فقط. وسلف: وقع وحصل في 
الماضي . و«بعض ما ذكر» ليس على اطلاقی لان المواة : : لکن ما مضی قبل نزول الآية من الجمع بين الأختين. والغفور : الکثیر الستر للذنوب والعفو عنها 
والرحیم : العطوف الكثير الاحسان. 


6 - سورة النساء e‏ 


اس 


۳ و سور ا مس 
۱ کت 1 KIJ‏ وراه کم أن تب َو کف 
7 م 













- و4 خرمث علیکم الم وی ا رو 
1 تنکحوهنّ قبل مفارقة آزواجهن حرائر مسلماتٍ كنّ أو لا - ولا ما 
۱ 3 مَلَكَتْ أيما الاماء با > وان كا أزواج فى دا 
و مر هه پر سرو مرچ رز زره نکم 6 من لسبي فلکم وطوهن وان ن لهن زواج في ر 
حصیان عبر بي وب ۳ | 

7 نک تب کا E‏ 22 3 ۱ الجر بعد الاستبراء  -‏ کتات الله 4 : نصب علی المضدر آی: کت ذلك 

من فاون أجور رِيصَّةَ ولا جاح یکم ل 
2 ۳ ره 7 3 «عليكم. وأَحَلَّ 6 - بالبناء الل والمفعول - فلكم ما وراء دلکم 4 أي : سوى ما 
1 فسوی اد ینعی 1 


1 و از وس ل [أنْ تبتغوا: تطلبوا النّساء «إبأمُوا E‏ او 
کیا( سطع یک طولا آن کح 8 م 
لے ایک e‏ 










له 7 
$ 












وه 9 مُحصِنينَ )€ : متزوجین #غیر مسافحین 6 : زانين. #فما6: فمّن ۶ ستمتعتم) : 





















2 و 2 ر و 

3 ت ۶ به د ينهن) : ممن تزوجتم 0 ناو #۲ ورن ن التي فر ضتم 
5 فی و مت وال ۵ 2 مر و ۹ 2 1 ام 
أي بع لعف 8 حطها أو بعضها أو زياد عليها. إن الله كان عَلِيمَا» بخلقه. فِحَكِيمَا ۲4 فيما دبره 
4 میم $ لهم 
20 1 ۲ - لا ا ل ا المحصنات ‏ الحرائرَ 
اخ ک ومن لم يسنَطِعْ منكم طولا» ي: غنی ل أن ینک تك الحر 
2 2 و Ee PEY HU Oh E‏ 
N:‏ و و المُؤمنات - وال أعلَمُ بإيما فاا هک 
0 ی شوج وو واد 4 0 فتبانکم موه ا حدم كتفو هر وكلو لسر مو 
< هو و نش وه که ۳ فان ا بتفاصيلهاء ورب أَمَةِ تفضل الحرةًّ فيه. وهذا تأنيس یکاح الاماء . 
6 دا لک د سكن اللہں 15 E DS‏ 4 ۱ 11 | الد فاك تستنكفوا من Es‏ 
E 1‏ ا تشم ين بَعض) أي: أنتم وهن سواء في لین فلا تستتكفوا من نکاحين 
i. SAE Ak‏ َانكِحُومُنَ بإذن أَهِلِهنٌَ) : مَواليِهِنَ» «وآنوهنَ4 : آعطوهن اورم : مهورهن» 


9بالمَعرُوفٍِ): من عير مطل و هه عفائف ‏ جال غير 


مسافحات 6 : زانيات جَهرّا ولا مُتَخذاتِ آخدان 6 : آخلاء يزنون بهنّ سرا. فإذا حصن : زُوّجْنَ - وفي قراءة بالبناء للفاعل : 
تروَجنّ - فان تین بفاحشة 4 : : زنى ی لفعليهِنَ صف ما على المُحصَناتٍ» : الحرائر الأبكار إذا ا ون العذاب 4 : الحد . لدان س 


۵ م بل ۵ سر 


ويُعرَبْنَ نصف سلةٍ. واس فل ۰ العنيد. ولم پْجعل الاحصان شرط 0 لاقادة آنه لا رجم علیهن اصلا 
*- ذلك أي : يكاح المملوكات» عند عدم الطول» لمن خیی6: خاف «العَنَتَ4: الزنى - وأصله المشقّة» سمي به الزنى لأنّه سببها 


بالحد في الدنيا والعقوبة في الآخرة - إمنكم) E GS‏ 20 
الشافعی . وخرج بقوله : من فتیاتکہ المُومِنات» الكافراتٌ» فلا يحلّ له نكاحها ولو عَدِمَ وخحاف - وان تصبرّوا # عن نكاح المملوكات (إخير 
٠ 9‏ لثلا يصير الولدٌ رقيقاء وال غَمُورٌ رجيم ۲۵ E‏ ۱ 

- يريد الله لين لَكُم4 شرائع دینکم ومصالح أمركم» «ويَهدِيَكُم م سْئّنَّ4 : طرائق الَّذِينَ من قبلكم). من الأنبياء في التحليل والتحريم 
كوي ا عي تافو بت وب ب (حَكِيم) ۲٢‏ فيما دبّره لكم - وال يريد 


. أن تنکحوهن : پعني لاريم النکاج لهن لا ذواتهن. و«أو ۷ یعنی : أو كنّ إماء أو من الكتابيات. وملكت أيمانكم : انظر الآية ۳. والوطء: المضاجعة‎ )١( 
ی‎ 00 e یت ری رحم ۱ ارا يريد القراءة وج ا ا ل‎ 
ا‎ i 0 المعين . 17 ۳ وال يعني اسقاط الو ا أو‎ RSL 20 من ند وشن‎ 
.١١ 

)۲( ینکح : تریح ۰ والحرائر: حرّة . وهي غير اله وعير ذات الزوج. ولا مفهوم له 2 يعنى أن الوصف د «المؤمنات» لن مقصودا فیستنم نكاح 
الكتابية . وانما 9۳ تقریر ما هو الأفضل والأغلب في الواقع 1 وملكت أيمانكم : انظر الآ“ 7 والفتاة : المملوكة. وأعلم آي : آکثر علما منكم جملة 
ا وبظاهره أي : بما هو ظاهر من إيمان الاماء. 0 : ما في السرائر. و تسج كفت : : نمتنع . ۵ 5 الإعلام بالموافقة والجواز. والعقائف : اكت 
عفيفة . وهي التي تحفظ نفسها مما لا يحل. والمتخذة: التي حازت وحصّلت . والأخدان: جمع خدل. وهو الخليل تقتصر عليه المرأة ذ فى الزنى خفية 
وللفاعل يريد القراءة «أَحصَنٌ». وأتينها أي: فعلنها. والنصف: الشطر من الكمّيّة. ويقاس أي: يكون حكم العبيد في الزنى كحكم الاماء اا 

)۳( شمسا آي : لأن الزنی سبب المشقة. والمعروف أن العنت أصله دخول المشقة ولقاء ال لا المشقة أف E‏ والکافرات : فاعل جرج 
أي: الممملوکات غیر المسلمات . وعدم وخاف أي : ولو عدم الطول وخاف العنت. 

(0) يريد: يشاء ويقضي . ويبين : : يوضح ويفصل . ويهدي : و لالع جمع سنة . تعد 4 بود 3 ويريدون: يقصدون. وها با تمر 
لها وینقاد . والشهوة ۱ : مايغلب على النفس محبته وهواه. والزناة: a‏ جمع الزاني. والعظيم : الكبير جذا لا مثیل له . وخلق : آنشی من العدم. والضعیف : القليل 
الاحتمال والحزم. 


الجزء الخامس ۸۳ ر 









10 ا ر > يه سير ۳ و 0 0 ر مر وي 2 7 44 و 5 : او كد : RRS OOO‏ رو وود رو 
أن يتوت علیکم ٠)‏ كرره لييني عليه: #ویرید الذین یتیعون الشهوات): البهرد ۱۰ ید یک 
3 ی ۱ ۱ ۳ ۳ 5-5 1 7 3 1 0 و 
وا لنصاری او المجوس أو الزناة أن تميلوا ميلا عَظِيمًا 4 ۲۷ : او 5 عن الحق ر ۳ ی 
و ف وك 1 ساب تیه 


لكا ا و و بیع یرید الله أن يخفف 4: يسهل علیکم | 
أحكام الشرع . وخلق الانسان ضعیفا 4 ۰۲۸ لا پصیر عن النساء اا 


و 






کته ۳۹ اولك تس ۳9 1 


ی ت 










۲ ۱ 3 276 ۱ اد و و 

۱- یا آیها لین آمئوا لا تأكُلوا أ نوالكم بَيتكُم بالباطِلٍ» ؛: بالحرام في الشرع كالربا م سک دة عن تا د لافار سكم | 
و وه صرق مر 7 ان اک ل و سرح م و ولك عن وكا 2 

2 - ولا : ۱ و ل د ن6: تفع إتجارة» ۰ وفي فراءة بالهب آي : تكون 8 دیک ر 5 ا اومن نعل‌دل 2 ۳ 
س مس لحاس بساح سر رم 9 :۱ 

الان أموال تجارة» ادر عن تراض منکم 4 وطيب نفس فلكم أن تأكلوها 7 | وم وک صي و اا وسکان ننک عل اه 1 
سر سرصم سے سے اراس سے ےو سے 2 

ولا لوا آنفسکم 4 4 بارتكاب ما يودي إلى هلاكهاء أيّا كان في الدنيا أو الآخرة. یا e‏ 5 
بقرينة ون اله کان بكم رجا 4¢ e‏ . دلگ ومن يَفعل ذلك 4 ا ۹ کک بد موی 20 کیت 
١ 0‏ / 5 3 + 4 5 سے سے صر سے ا © سے ا بے صرح سے اسر س 
ما تهى عنه [عُدوانا # : جاورا لل ال (وظلمًا 6 : تأکید ‏ «فسّوف نصليه © : ESE‏ 1 0 ۳ 5 ل 
le ۰ 8‏ ۳۹ و ۳ * ۳ : 8 1 ا ۱ ۳۹ 0 ٠‏ 2 2 : ا > سے ص سر سے ۵ س سے 3 4 
ندخله وتار یحتری فيها. #وکان دلك على الله يسيرا + سا 7 ان تحتئیو | تَصِيبمِمَاً 2 0 ا 1 E‏ 
كبائرَ ما عنه 4 - ما عيدج كا | ۱ ابن جم رع متیر جمیر ‏ م هب رد 
تنهونَ وهي ما ورد ۰ كالقتل والزنى والسرقة. وعن 7 وسک اله ِن قض ۈي ڪان آل ڪات بحل" توا 

عب : هي إلى السبعيائة آقرب - انکفر عنکم 4 الصغائر بالطاعات ار و ی و د 
ا 7 سیایکم) ا a‏ ترك اولان 
#وندخا مدا 1 5 بضم الميم وفتحها - ی : اقا لا َو موضعا 0 ر کریما ا 8 ۳۱ 8 رمع حرو 3 3 ی ۳ 50 3 
١ 0‏ ۳ 1 الت سر 2 0 
۶و فربوست و 00 1 

هو الجنة. 2 


13 
4 
ف‎ 
a 
١١ 
, 





۲- ولا تَتَمَنَوَا ما فضل ال به بعضکم على بَعض 4 من جهة الدن آو الذي لا 
يودي إلى التحاسد والتباغض - وللرجال نصیب 4 4 ثواب مها اكتسَبوا» بسبب ما عملوا من الجهاد وغیره وللشاء نَصِيبٌ مما اكتَسَبْنَ # من 
طاعة آزوا جهن وحفظ فرو جهن . با لما قالت 1 0 يخ کت رجا فحاهدیا وک یثل آجر الرجالٍ - #واسألوا 4. بهمزة ودونها 


الله ين فضله) ما احتجتم إليه يُعطكم . ان الله كان بل شيء عَلِيمًا 4 ۰۳۲ ومنه محل الفضل وشوالکم. وولكُل © من الرجال والنساء وجَعَلْنا 
مَوالِيَ»: عَصَبةَ يُعطّون ليما تَرَكَ الوالدان والأقرَبُونَ 4 لهم من المال. [والَذِينَ عاقدث 4 - بألف ودونها - أيمانكم): جمع يمين بمعنى 
الف آو الید أ الحلفاء الدين عاهدتموهم في الجاهليّة على النصرة ة والارث 3 إفاتو هم الآن 9نصِيبهم 6 4: هم من الجيراث: وهو 
ا إن لله كانَ على كل شُيء شهیدا 6 6 ۳۳: مظان و منه حالکم. وهذا منسوح بقو له : دوولر الأرحام بَعضهُم أولى يعض" . 


)١(‏ المراد بالأكل هو الأخذ والانفاق» ليشمل ما ينفقه الانسان بغير حق. والمال: ما يُملك من المتاع والزينة. والباطل: الطريق الذي لم تبحه الشريعة. 
والتجارة: ممارسة البیع والشراء لما فيه مصلحة الخلق. والمراد عموم التصرف المشروع كالهبة والوصية والصدقة. وباللصب يريد «آن کت تجارة» . 
والتراضي : : أن يقع القبول والرضا من الطرفين. وتقتل: تهلك بإزهاق الروح أو التعریض لعذاب جهنم. والقرينة هنا: الدلیل. وکان أي: وما یزال بدون قید 
زماني. والرحیم: المبالغ في الرحمة بعطفه واحسانه. وما نهی عنه : يعني ما في الاية 8 من آکل المال بالباطل وقتل التفس. وعدوان: اعتداء. والظلم: 
المجاوزة للحق. وتجتنبها: تبتعد عنها وتنكرها. والكبائر: جمع كبيرة. وهي الموبقات السیع . وتنهون عنه أي : تمرون شرعا بترکه وتجنبه . ونکفر: نغفر 
ونستر. وبالطاعات آی: بسبب ماتفعلون من لزوم الأمر والنهي . وندخلکم : نجعلکم داخلین ونیشر لکم ذلك . ویفتحها يريد القراءة (مدخلا) . والكريم: 
ات میا 

(۲) تتمنی : تشتهي الشيء بدون عمل صالح بوصل الیه. وفضله آي: خصّه بفضيلة ونعمة. والرجال: جمع رجل. وهو الذکر المکلف. والنصیب: الحظ 
والمقدار المعيّن. واكتسب: فعل وتحمل. والنساء: واحدتها امرأة. وهي الأنثى المكلفة. وحفظ فروجهن ا زیو دل م ر أو هن و«نزل» يعني أن 
قوله - تعالى - في هذه الآية نزل» عندما صرّحت أم سلمة بهذا التمني. وهی أم المؤمنين هند بنت أبي أمية المخزومي. واسألوا أي: اطلبوا بالدعاء 
والسعي . ووا اي او والفضل : التفضل والاحسان. وجعلنا: صيّرنا بتبدیل ما كان متعارفا فى الجاهلية. وعصية الانسان: بنوه وقزابتة 
لابيه: والموالي: جمع مولى. وهو هنا الوارث. والوالدان : الأب والأم أو الجد والجدة. والأقربون: الاک في :لقنت وکان الجاهلي یعاهد الآخرء 
فیقول: دمي دمك. وثاري تارك وسلمي سلمك وترئئی وارئك. ویکون لكل من الحلیفین سدس ميراث الاخر . انظر الحدیث ۳۰6 في البخاري. و 
ا عاهدت وحالفت. وبدونها يريد القراءة «عَقَدَتْ) ا وثقت حلفهم أوعهدّهم. نھن جمع يمين. وفي الجاهلية أى:: وفي الاسلام. وكان أي : 


ول مزال انظر اخرالاية ١١‏ . وقوله یعنی يعني : الایة ۵ من سورة الأنفال. قالا قارب بعضهم آحق بارث بعض من | الحلفای لأن الحلیف لم يبق له نصیب حلافا 


هیا كانت عله الجاهلية والمسلمون قبل نزول الاية ۳۳ هذه . وهو ما دی أنه منسوخ 3 ام بطل العمل بحکمه. انظر الناسخ والمنسوخ للتحاس ۲ ١:‏ ال 
۳۰۹ 


۸٤‏ الحزء الخامس 


ك ۳ 


۰ على النساء ۰4 یوذبونهن وبا دون على أيديهنٌ » 
از 2 لزع بتفضیله لهم علیهنّ بالعلم والعقل والولاية 


۳ و ور سر ۳ پا 73 1 وغير ذلك» 8 ویما آنفقوا ‏ علیهن من آمُوالهم . فالصّالحات 4 منهن و قانتات : 


تسج 


Kk‏ سم و ند ام مُطيعات لأزواجهنّ» (إحافظاث للغیب أي: لفروجهن وغیرها في غيبة آزواجهنّ 
01 وو ا خرف ع ما حفظ هن «الله 4 حي آوصی علیهن الأزواج» (إواللاتي تخافون 
3 وف تسه أكون ییا 1 نشور : : عصیانهن لکم بأن ظهرت آماراته #فعظوهنٌ #: فخوّفوهنّ الله 
يباك 7 مک ات 18 EN‏ ضربًا غير مُبِرّحء إن لم يرجعن بالهجران. 9إفإن 
درو مت هکت علیما خی 3 ناگمه فيما يراد منهن «فلا موا : تطلبوا علَهنَ سَببًا4: طرينا 
:6 © # واعبدوا اله وکا شش کوایو سیکا ویولد اس إلى ضربهن ظلما. ون الله کان عَلِيّا گییرا 6 ۰۳۶ فاحذروه أن يُعاقبكم إن 
ره تاش ةتس اکور والسار ۱1 ظلمتموهن . 
: 1 





8 و یف 3 ۱ 
3 5 ا الت ۱ 2 FW‏ دز 4 ail‏ مر ملد ام اه ۲ و اوه 
0 هرق و 5 ری ا ؟- وان خفتم 4 : علمتم ورشقاف ) : خللاف ( بيئِهما 4 : بين ال وة .ب و 
9 بن الیل ومامَلکت یکمن من للاتساع - أي: شقاقا بیتهما فابعلوا إليهما برضاهما #حکمَا : رجلا عدلا من 

سے ارج سے 5 
۶ کان شتا خو ورا © ادن 11 أهلو»: أقاربه» 2وحَكَمًا من أهلها». ويُوكُلُ الزوځ حَكَمَه في طلاق وقبولٍ عرض 


عليه » وتوكل هي حکمها 0 > فيجتهدان ويأمران الظالم اا أو مراد 
إن رأياه. قال تعالى : ف إن يريد ا : الخکمان 8 اصلاخا وف الله یه € بين 
الزوجین بقذرهما على ما 2 من اصلاح آو فراق . إن الله كان علیما 4 
کل عي ی ۳۰ بالبواطن والظواهر. 

۳ واعبذوا الله : وخدوه وولا تشر کوا به شيا و ات ۶ بالوالدین إحسانا 4 دا ولین جانب» #وبذي ارب ی : القرابة» 8 والیتامی 
والمساکین والحار دي القريى 6 : القريب منك في الجوار أو التسب)» و والجار الب » : البعيد عنك في الجوار آو السو (والصاجب 
بالحنب 4 : الرفیق في سفر أو صناعة وقیل : الزوجت وابن السَبیل 6 : ا ان فا وما ملك آیمانکم من الارقا . إن الله لله لا يحب 
من كان مُختالا 4 : مُتكبّراء #فخورا ۳۹ على النّاس بما آوتي 


-٤‏ (ِالَّذِينَ4: مبتدأ «يَبِحَلُونَ 4 بما يجب عليهمء #ویَمُرُون الناس بالبخل4 به. «زويكتمون ما آناهم ال ين فضله) 4 من العلم والمال. وهم 
البهود. وخبر المبتداً: لهم وعيد شدید - 9 وآعتذنا للکافرین 4 بذلك وبغيره وإعَذَايًا مهینا 4 ۳۷: ذا إهانة - 9والَّذِينَ) 4 : عطف على «الذين» قبله 





(0) القوّام: الکثیر القیام بالمصالح والتدبیر والتأدیب والرعاية. والمسلط: بالحق والمعروف. ويأخذون على آیدیهن أي: یمنعونهن إذا آردن مکروهّا. 
وفضله: خصّه بفضيلة . وبعضهم أي: بعض الناس . وذكرٌ العلم والعقل هو من باب الاغلبیت وهذا لا يمنع أن تکون امرأة أعلم وأعقل من بعض الرجال» 
" وان كان ذلك نادرًا. وغير ذلك أي: کحسن التدبیر ومزید القوة للقیام بالطاعات. وآنفق: بذل ودفع من مهر ونفقة دائمة وتکالیف . والصالحة: المحسنة إلى 
زوجها. والحافظة: الواقية والحامية بالحرص والعفاف. وللغیب آي : لغیب آزواجهن. وغیرها ای ماکان من مال وبیت وآولاد وآسرار. وتخاف: تظن 
وتتوقع . التو الترفع والانصراف بالنفس والتطلعات . والمضاجع : e‏ والضرب كوة یا پا لسو ال وأمثاله» فیما دون الوجه للتنب للتنبیه والردع 
لا للايذاء أو الاهانة. والمبرّح: المؤذي. والأمور الثلاثة مرتبة» ينبغي أن يُتدرّج فيها بحكمة. وعليهن أي: للتعدي عليهن وتجديد الردع. وكان: انظر آخر 
الآية .١١‏ والعلي: العالي على عباده بالخلق والتذليل والقدر دونه كل مخلوق. والكبير: المتكبر على كل شيء. 
(0) الحکم: من يصلح للحكم بالنّصَفة لمعرفته بالشريعة وبواطن الأمور. والاختلاع: طلاق الزوجة بفدية من مالها. وإن رأياه أي: يحكمان بالتفريق إن تعذر 
الوفاق» ورأيا التفريق مصلحة للطرفين. ويريد: يطلب . والاصلاح: إزالة الخصومة بالوفاق أو الطلاق. ويوفق بينهما أي: يوقع الموافقة بين الزوجين على 
حل صالح لهما. وكان: انظر آخر الاية .١‏ والعليم: البالغ العلم والاحاطة. والخبير: العظيم الخبرة والاطلاع لا يخفى عليه شيء. 
(۳) اعبدوه: قدّسوه وأطيعوه. وتشرك به: تقدس وتطيع معه. والشيء: ما هو موجود أو محتمل وجوده أو متخيل. والوالدان: الأب والام أو الجد 
والجدة. وذو القربى: صاحبها في النسب. واليتامى: جمع يتيم. وهو الطفل مات أبوه. والمساكين: جمع مسكين. وهو الفقير المحتاج. والجار: المُجاور 
في السكن أو العمل. والصاحب: المُرافق. والجَنْب: القرب. وما ملكت أيمانكم أي: عبيدكم وإماؤكم» وهم الأرقاء جمع رقيق. ولا يحبه أي: يكرهه. 
والفخور: من یکثر تعداد مناقبه للتطاول. ۱ 
(5) آعتدنا: آعددنا وهيأنا لیوم القيامة. والکافر : الجاحد لما یعلم أنه حق مکابرة وعنادًا. والاموال: جمع مال. وهو ما يُملك من المتاع والزينة . والرئاء: 
أن يظهر الانسان لغيره ه ماليس في قلبه من مقاصد الخير والصلاح» ليقابله ذاك بالتقدير والاحترام. ولايؤمنون به ای یجحدون وجوده وینکرون ذلك . والیوم 
الاخر: يوم القيامة. والشيطان: من يغري بالشر والعصيان من الانس والجن. والقرين: المقارن الملازم. 


الحزء الخامس Ao‏ 


E 


تایه أن الث .اء الثاى ي إى. او عم با وم لک کم ل EE E‏ 
وزيتفقون أموالهم راء ات 6 ژولا يو یژینون باه ولا پالیوم الا خر 2 وان« تعد اله رع لتاب ون 1 
کالمنافقین وآها مکة. الشیطانْ له قَرِينًا 4: صاحیا بأمره کهولای 056 250 ی 5 9 
۱ تین وأمل ‏ روتن يكن فییا6 يعمل بامره که ١:‏ باه ولا پا لیو وا لاخ روم بكي سین اهر يتاك 3 
#فساء 6 : بئس «إقرينا 4 ۳۸ هو! 0 ۴ 3 مع رجو کر 
زس يف 6 ریا له مادام و مث کرت أ 


۳ (إوماذا علّيهم. لو آمَنُوا بال و واليوم الآخرء وأنفقوا ما رَرَقَهُم ال له آي: آي ضرر ۰ متا یت رن‎ -١ 


علیهم في ذلك؟ والاستفهام للانکار ولو: مصدرية لا ضرر فيهء 3 ان 0 تال روف کته 2 e‏ س 
فیما هم علیه وکان ال بهم لیا 6 ۰۳۹ فیجازيهم پما عملوا. ون | الله لا يَظلِم4 0 ۳۹9 بل 28 7 
6 سے مه o‏ مه س ص 


مه ۴ 


کر ۶ 


7 
أحدًا #مثقال: وزن #«ذْرَة) : أصغر تملت بان یمهها من عسات أو پزیدها ف 


سيّئاته» «وان تك الذرّةٌ إحَسَنة4 من مُؤمن - وفي قراءة بالرفعء فهكان»: تامّةٌ - 
(تضایفها6 من مشر الی لاز من سبيماة - وفي ترامت: عها» باتشدید - 
«إويُؤتِ من لدنه) : من عنده مع المضاعنة 9أجرًا عَظِيمًا» ۰؛ لا 0 اد 
إفكيف» الا ار (إذا جتنا من کل أَمَةٍ بشهیدٍ 4 يشهد عليها بعملها. 3 

بكّ) - يا مُحمّد - (علی هْؤْلاءِ شَهِيدًا ۲۶۱ یومَئذٍ6: يوم المجيء يود م ۳ 5 رم تر 

عضو الرَسُولَ و6 آي: أن نوی - بالبناء للمفعول» وللفاعلٍ مع حذف إحدی 8 أحدینکمن‌الایط mm‏ 

سك في الأصلء ومع ادغامها في السین أي : تَتَسَرَى - بهم الأرض) بان یکونوا ۶ وید عضو بوک 

ترابا مثلها لیظم هوله» كما في آية أخرى : «ویمول الکافرٌ: يا ليتني كُنتُ ترابّا. ولا 3 کان عقوا عَعُورًا (©) و ی ون 3 
یکتمون الله حَدِيثًا4 4۲ عما عملوه. وفي وقتٍ آخر یکتمونه: «والله رَبّنا ما کت : ك ان واا 3 





مشرکینَ» . مكنا ري با و ها وني وه اف ی ليه ام پر 
۲- یا أيّها الَّذِينَ آمنوا لا تقربوا الصّلاة4 أي : لا تصلوا ۶ نشم سکاری) من 


الشراب». ی زر ايا مانت مياه الى E 3 ONE‏ ۴ 4 بذ تصشواء [ولا نا بیج ازال - و على 
الحال . وهو يطلق على المفرد ید 1 ري ۵ عازن سيل #: طریق أي: مسافرین» ۶ حتّی تَعْتَسِلُوا4 فلکم أن تصلوا - واستثتى 
لمسافر لأنّ له ُكمًا آخر سيأتي . وقیل : المُراد النهي عن فُربان مواضع الصلاة أي : المساجدء الا عبوزها من غير مکت - وان کم مرضی 4 
تاها یضره المای آو على سَفر6 ا مارد وأنتم جلب آو مُخیون. آو جاء أَحَدٌ منکم مِنَ الغائط # هو المکان المُعَدَ لقضاء الحاجت 
أي : أحدّتء #أو لامستم النساء) - وفي قراءة بلا لف . وکلاهما بمعتّی» من اللمس وهو الجسّ بالید. قاله ابن غمر وعلیه الشافعی وألحَقّ 
به الجسنّ بباقي البَسّرة. وعن ابن عبّاس: هو الجماع - (فلم تَحِدُوا ما تَطَهّرون به للصلاة بعد الطلب والتفتیش وهو راجع إلى ما عدا 
المرضی» لفتَيمّمُوا): اقصدوا بعد دخول الوقت 9صَعِيدًا طَيْبَا4: ترابّا طاهرّاء فاضربوا به ضربتين فامسَحُوا بوْجُوهكم وآیدیکم 6 إلى 
المرفقین منه . ومسّح : یتعدی بنفسه وبالحرف. ون الله كان عفدا غَفُورًا 4 4 ۳ . 

- «ألم تر إلى الَّذِينَ أوتُوا نَصِيبًا: حظًا من الكتاب) - وهم البهود - «إيَشئَرُونَ الضّلالةَ4 بالهدی بشید آن تَضِلُوا السَّبِيلَ) > 
٠ 0‏ لتكونوا مثلهم؟ وال أعلّمُ بأعدائكم) منكم» ۰ فيُخبركم بهم لتجتنبوهمء #وگفی بال وَلِيّا4: حافظًا لكم منهم! [[وگقی بالله 


نصیرا 6 45 : ما نها لكم من کیدهم! 


)١(‏ بالرفع و ویضاعفها: یضاعف آجرها مرارًا. ويؤت أي: یعط صاحب الحسنة تفضلا. ومن عنده أي: باحسانه. والکفار: غير المسلمین. 
وجثنا به : أحضرناه. والشهید: من يقر بما یعلم. وهؤلاء آي: الأنبیاء وجمیع الأمم. ویود: یتمنی. وعصوه: خالفوه. والرسول آي: آم رسولهم. وتسوّی 
بهم: تنشق وتبتلعهم. وللفاعل أي ١تَسَوّى».‏ وبالادغام أي «تَسَوّی». والأرض: مکان حشر الناس. والمراد بالاية الأخرى ذات الرقم 4۰ من سورة التبأ. 
ویکتم: يُخفي . والحدیث : القول. و«وفي وقت" انظر الاية ۳ من سورة الأنعام . 

)۲( الصلاة: العبادة المکتوبة . والسکاری: جمع سکران. والشراب: شرب ما یسکر. وتعلموا أي: تدرکوا. والجنب: البعید عن الطهارة. والایلاج: 
الجماع. والانزال: إلقاء المنی. وکذلك الحیض والنفاس . وتغتسل : تطهّر البدن بالماء. واستثنی المسافر أي: من وجوب الاغتسال. والمرضی: جمع 
مریض . والمحدث : الذي آتی بما ینقض الطهارة الشرعية. وأحدث: امیس سای مین وبلا آلف پرید الث وآ عمر: عبد اله بن. عمر 
ابن الخطاب . وباقي البشرة: سائر جلد الانسان. يعني آن حكم ذلك أيضًا هو حکم الجس بالید. وابن عباس : عبدالله بن عباس . والوقت: وقت الصلا: . 
وامسحوا أي دلكًا بالتراب . ومنه أي : ل ل والعفو : ی یی والغفور : ای Eh‏ 

(۳( ألم توناع» ا عنانا. راو كلفوا باتباعه. ويشتري: يستبدل. والضلالة: الكفر. ويريد: يطلب. وأعلم : آکثر علما وأوفی وأبت وادق. 
والأعداء: جمع عدو . وهو المعادي المخاصم . وكفى ا بلغ نهاية الکفاية بلا معين ولا منازع . 


5 - سورة النساء ۱ ۸۹ الحزء الخامس 










Rf 
4 4 
نرج‎ 0 
ات ار(‎ 5 


بت 
4 


E 5 2-7‏ م -١‏ من لین هادوا € قوم یْرفون» یغیرون والکیم 6 الذي أنزل الله في 
َو ا ا ٤‏ ا اقرز وا ان وو رانب الى الى وید و جرا ا 
| تابا 15 آمرهم بشيء: وسَيغنا) قولك «(وعضینا» آمرك. وواسمغ. غير مسمم؟: : حال 
e AR‏ ياه سس بمعنى الدعاء أي : * لا سيمع و #4 يقولون له: رانا - وقد هي عن خطابه بها. 
ترا مد و 1 وهي كلمة سب بلفتهم - 6 06 «(بألينيهم وطَعْنًا4: قدحًا #في الدّين 
لحان خیرا م و وأقوم ول لک مب یگنر اممو و الاسلام. ولو أَنّهُم قالوا: سَمِعْنا وأطَغنا) بَدَلَ «وعَصيناك (واستغ) ف 
لاقلیلا 3) @ يكأيا از أونوا الْكتَبَءَ اموا ما نرا ِ (وانظرنا» : انظر إلينا بَدَلَ «راعنا»» لكان حَيرًا لَهُم4 ما قالوه (إوأقوَم) : 
7 2-2 یی توس دوم وی مرو منه» ولکن لَعَنَهُمُ اله€: آبعذهم عن رحمته #بکفرهم. فلا يُوْمِنُونَ الا یل 
8 منهم کعبدا له بن سلام وأصحابه . 


RF 





بش و هم 
ROL‏ در 3 
0 مد 


8 3 دا 


2 
ھی 


4 چم 6 5 


ص ر ھر سس ر DE‏ 
j e ۳2‏ 


۲- (يا أيّها لین ونوا الکتات. آمنوا بما رلا 6 من القرآن ومُصَدَقًا لما مَعکم# 


من التورات امن قبل آن تطمس وَجُوهَا»: نمحر ما فيها من العين والأنف 
والحاجب. 98 فتردها على آدبا رها 4 : فنجعلها كالأقفاء لوحا واحذا» #أو نلعتهم 4 : 
نمسخهم قردة كما لَعَنَا 4 : مسخنا #أصحابٌ السّبتِ) منهم - «إوكان أمرٌ اله : 
قضاژه ومفعولا 4۷ . ولمّا نزلث أسلم عبدالله بن سلام. فقیل : كان وعيدًا بشرط . 
فلمًا اسلم بعضهم رفع . وقیل : كرد ممص ومح كل ی - ون الله لا يعفر 
أن يشرك په أي : الاشرال بو« #ویغفر ما دون 4 : ری دك من الذنوب لمن 
بشاغ 4 المغفرة له E‏ باه علا رت ومن دعا بعد دور مش ارين 
ثم يُدخله الجنّة - #ومن پشرك باله فقد افتری الما ک: ذنبًا #عَظیما 6 4۸: كبيرًا. 


۳- «ألم بر إِلَى این يركون أنفْسَهُم4؟ وهم اليهودء حيبت قالوا: «حنْ أبناءً الله وأْحبَاوه». أي: ليس الامر بتزكيتهم آنفتهم. یل الله 
کي : يَطهْرٌ #من بشاء 4 بالایمان #ولا بظلمون ‏ : ینقصون من آعمالهم فتبلا) ¢ 6۹ : قَدْرَ قشرة النواة. (انظز) مُتعجّبًا : كيف يَفترُونَ 
على الله الکذت 4 بذلك؟ #وگفی په نما مبینا 4 4 یا | E‏ بن الأشرف وخر من غلماء اليهود» لما قدموا مكة وشاهدوا قتلی 
را و وا المُشركين على الأخذ بثارهم ومُحاربة النبي ية : ألم د رز ی الَّذِينَ أُوتُوا نصیبّا مِنَ الکتاب. يُوْمِنُونَ يالجبتٍ والطَاغوتٍ) : 

صنمان لقريش» 9(ويَقُولونَ إ لِلَذِينَ كَمَرُوا 4 أبي سُفيان وأصحابه حين قالوا لهم : «أنحن أهدى سبیلا» ونحن ؤلاة البیت : نسقي الحاج ونقري 
الضيف ونفك العاني ونفعلء أم مُحمّد. وقد خالف دین آبائه وقطع الرَّحِمِ وفارق الحَرّم»؟: وهوّلاء» أي: آنتم (أهدى من الَّذِينَ آمَنُوا 


بر 
۳۹ 


سيلا ۵۱ : آأقوم طريمًا؟ أولیكت الَذِينَ لَعَنَهُمُ الله ومن یلن اله فلن تجد لَه تَصِيرًا # ۵۲: مانعًا من عذابه . 
)۱( هاد : لزم طریق اليهودية. والکلم: واحدته کلمة. والمواضع: جمع مَوضع. ونا ادرا وعصينا: كفرنا بك وبقولك. واسمع أ انض ا 
فهم يرفعون آصواتهم ب اسمع» لينصت إليهم ثم یقولون في آنفسهم: «غير مُسمّع». وراعنا: انظر الاية ۱۰۶ من سورة البقرة. والالسنة: جمع لسان. 
والقدح: الشتم والذم. وأطعنا: لزمنا الأمر والنهي. والکفر: الانکار والتکذیب. وعبدالله بن سلام: كان أحد آحبارهم. وأصحابه: من أسلم من الیهود في 
ذلك الوقت. 
(۳) ارتویت اعظزه والرهدا ما فیه. وآمنوا: صدقوا قيا ورلا أ : آوحیناه علی لسان جبريل > ومصدفا لما معكم أي: موافقّا ما أنزلنا إلى أجدادكم. 
والوجوه: جمع وجه. والادبار: جمع دیر. والاقفاء جمع قفا. وهو مور العنق . والأصحاب: جمع صاحب. وهو الملازم للشيء ينسب إليه. والسبت : 
لیوم الأول من الأسبوع؛ كان الاعتداء فيه بالاحتیال للصيد سببّا لمسخ بعض الیهود. وقضاژه: ما حکم به. ومفعولا أي: واقعّا لا مرد له. وبشرط : يعني أن 
الوعيد بالطمس أو المسخ مشروط بعدم الايمان. ويغفر الذنب: يعفو عنه. ويشرّك به: يجعل له شريك في التقديس والطاعة. وذلك آی: الشرك.: ويشياء: 
تويك :ا ترف :| علق 
۳ ألم تر: انظر الآية 44 . ويزكونها: يمدحونها ويطهرونها من الذنوب. والأنفس: جمع نفس. وهي الانسان بروحه وجسده. و«قالوا»: انظر الآية ۱۸ من 
سورة المائدة. ویشاء أي: يريد تزکیته. ویْظلم: يجار عليه ولا ینصف . و«قشرة النواة؛ هنا خطأء وهو تفسیر للقطهیر. والفتیل: خيط دقیق في شق النواة. 
وانظر أي: تأمّل شناعة دعواهم. ويفتري: یکذب. وبذلك آي: بتزكية آنفسهم. وکفی : انظر آخر الاية 40. وبه أي: بزعمهم في التزكية والافتراء. وکعب بن 
الأشرف : أحد علماء اليهود وشعرائهم . والنصیب : القدر المعلوم. ویژمنون به أي: یعتقدون آلوهیته ویقدسونه. والجبت: الرذل لا خير فیه. والطاغوت جعل 
اسما لصنم آخر. والبیت : البیت الحرام. والحاخ: الحجَاج. ونقري: نکرم. والعاني: الاسیر. ونفعل أي: ونفعل غير ذلك من الامور الحسنة. وآهدی: 
آکثر هداية إلى الحق. ولعنهم: طردهم من رحمته. وتجد: تری. 


الحزء الخامس AY‏ 


۱ و ا نصيبٌ ٠‏ الملك ' 8 ا Ak‏ ۶ مله كان #۸ فاد ا ے م صرق و لحار ع رر 

1 € : بل لهم د ار 9 فك لهم شي ۰ ولو & ۳ 3 لحك لاسر فلن تحدله ل 
۷ ون ھر or‏ تن 3 التقرة مي ی النواق لفرط بخلهم . OR‏ 2 ر و 

م 0 1 ام 0 
e CS NEBE‏ ونا تاس 9 17 
7< ی 2 6 سے سے بر ص ۶ سے سے سے سے هر 7 ر 

ا 57 سے رم 2 : م و 7 ۳ ۳ 8 - ۹1 نت و ع اع E4‏ 
اتينا آل إبراهيم 8 حده» کموسی وداود وسلیمان #الکتات والحكمة 4 : النبوّة» الا تراهم و م 1 
I‏ 2 وس 5 سس م ۲ ۶ ١‏ 4 ۱ و 2 و 2 71 بر مه مه ح ار 1 20 
ژوآئیناهم ملكا عَظیما 4 4ه . فكان لداود تسم اتخون امرای ولسلیمان الماد ا عنم منء امن هويم منصد وک م م سویرا 






















و ار ۳ ۳ سرو س رو رع لے هس سم : 
ی و رو 00 : بمحمد » ا : أعرض #اعنه 64 فلم : ۳ ی و 4 


جهن 0 3 وير 4 شا نهم جلو رو سے سے پر ۵ ماج سر سر ركه سیم مر ر 
مع وي اا 
1 ۹ 31 فر کی 


2 لامجك نت ری من کا الا ر دين سرن فپ ااا 1 


- 1۳ این کفروا بایاتنا موف نصليهم): ندخلهم نارای يحترقون 2 
تصقر وو کہ ر اف و و نلک لک زب 
فبها آزواج e‏ طباور 1 


فيهاء (كُلّما تضحث 4 4 : احترقث جلوهم بَدَلْناهُم جُلودا غیرها ‏ ان تاد 
إلى حالها الأوّل غيرَ فر لیوا العذاب 4 : لیقاسوا شدته - ون الله ۱ ۳ ولتت 1 
OE‏ شي»» (عکیا۵۱6 في NEE‏ وا وعیلر اا 7 
الضَالِحاتٍِ سَندخِلهُم جَنَاتِء تجري من تحتها الاتهاز. خا خالِدِينَ فيها أَبَدَاء لهم فيها 2 8 
أزواحٌ مُطَهّرة4 من الحیض وكلّ قذر ٠‏ #وندخلهم ظلا ظلیلا) /اه : دائمًا لا تنسخه 
شمس. وهو ظِل الجنّة . 






4 


23 


RTT: 
NANAN 


4 
وخ 
2 


۳- إن الله یأمرکم أنْ تُوَدُوا الأماناتِ) ما اؤْتّمِنَ عليه من الخقوق إلى أهلها) - 
نزلث لما أخذ عليٌ مفتاح الكعبة من عثمان بن طلحة الحَجَبِيٌ سادنها قسرّاء لما قدم النبي ية مكة عام الفتح» ومع وقال: لو علمت أنه رسول 
الله لم آمنعه . فأمّر ية بردّه إليهء وقال: «هاك خالِدَةَ تالدة» sS‏ 1 ۱۳۱ 
9 راد + زان وروت میسیب جامن دوبيا مر ری اج( جک ین التاس) یأمرکم أن تحکموا بالعدل . إن الله نيما 4 
- فيه إدغام ميم عم في (ما» النکرة المو صوفة - آي : نعم م ی ییظکم به # ا الأمانة والحكم بالعدل! إن اللّهَ كان سَمیعا # لما یقال» 
هیر ۶۸. بما فعل. 


5- ا با أيّها ال الْذِينَ آمنوا. أطِيعُوا الله وأطیعوا الرَسُولَء وأولي): واصحاب «الأمرة أي: الرّلاء «منكم4. ذا آمروکم بطاعة الله ورسوله 
ES 1‏ : اختلفتم #فی شىء فردوه إلى ال أي کتابه #والرسُول 4 مد حياته» وبعده لى 2 اکشفوا علیه منهما إن کم 


۱ 
ن بالله واليّوم الاخر . ذلك) آي: الرد إليهما یر لکم من التنازع والقول بالرأي» «إوأحسَنٌ تأويلًا 6 59: مالا. 


)01 النصيب : القدر المعلوم. والملك: حق التصرف في العالم. ومنه آي: من الملك. فقد زعم اليهود أن ملك الدنيا لهم» وسیحوزونه بکل وسیلة. 
ويؤتون: يعطون. والنقرة: الحفرة الدقيقة. يريد: قدر ما يملؤها وا ولق أن 00 الحسد على العزة وازدياد الرفعة. آما تعدد الزوجات فليس مما یکرهه 
العرب أو أنبياء يهود» حتى يكون سيا للذم. وأريد بالناس النبئُ لأنه جمع كل الخصال الحميدة المتفرقة في الناس. وآتى: أعطى. والفضل: التفضل 
' والاحسان. وال إبراهيم: ذريته من أولاد وحفدة. وجده آي: آل جده. يعني : جد النبي يَِةِ. والكتاب أي: الكتب. والحكمة: وضع الشيء في موضعه بغاية 
الاتقان. والحرّة: الزوجة بمّهر. والسريّة: الجارية المملوكة ينكحها سيدها. وما جاء هنا عن سليمان هو من الاسرائیلیات المنكرة. انظر «المفصل». 
والسعير: شدة توقد النار. 

(۲) الجلود: جمع جلد. اوه يدل لعزته ما عداه. والحكيم: ذو الحكمة العالية. والصالح: ما يرضاه الله. ومن تحتها أي: من تحت قصورها. 
الا تفا جمع نهر. والخالد: المقیم مدة طويلة. وأبدًا آي: إلى نهاية الزمن. والازواج: جمع زوج. وهو الزوجة. وقذر أي: کالنفاس وسوء الخلق 
والخلاف . والظلیل أي: لا ينتقل ولیس فيه ثغرات. 

(۳) تؤدي: تسلم. والحقوق: حقوق الله والمخلوقات والنفس. وأهلها: آصحابها . وعثمان هذا صحابي آسلم في هدنة الحديبية» لا كما يذكر السيوطي بعد. 
والحجبی: منسوب إلى الججابة: خدمة الکعبة وحفظ مفتاحها. ومنعه أي: كان منع عثمانٌ بن طلحة تسلیم المفتاح. وهاك أي: خذ هذه الخدمة. والسمیم: 
المدرك للمسموعات. والبصیر : البالغ العلم. 

(4) الولاة: جمع الوالي» کالخليفة والقاضي والعالم بالشرع والمسژول عن عمل أو إدارة. ومنکم أي: من المسلمین. واختلفتم آي: آنتم وولو الامر. 
والمراد: فیما ليس فيه نص صریح. وردوه أي : اعرضوه. وسنته: ما صح عنه. وخیر: آکثر نفعًا. وأحسن: آجمل . والتفضیل ب خير وأحسن» لاعتبار ما في 
النفوس» من ظن بحسن ما ترغب فيه. 





٤‏ - سورة النساء AA‏ ا لح ء الخامس 








HOO 


4 I Ul 5 1 










۱- ونزل» لما اختصم يهوديّ ومنافق» فدعا المناة ا 















یمان 1 

۱ 4 
ره هه مرش 7 بر عا | ال ا کی فتاه المنا تنا 
١‏ وم زک من تک دون آنیتحاکم وق أ ۳ 00 7" وه یز او نوت مش 
ر سے که و ۱ اف 3 8 مر فذک الهو دی له ذلك فقال للمنافق : أكذلك؟ فقال: نعم . فقتله : #8 ألم تر | 
وقد آیروا أن توا وی رید ا ران را عمر فذكر اليهودي 5 الم تر ای 
9 س ر ® ۳ 1 سر له ای رو هم ما با انزد بت وما نر ین كبك رون أن بتحاگموا ال 

£ صللا بهیدا 29 واذا تعالوا إل ما انول ٩۶‏ 
> © ور ون م نرد و الطَاعُوت 6 : الكثير الطّغيان - وهو كعب بن الأشرف - وقد آمروا أن یکفروا بهو 

سول الرسول رایتالمکفقی یصد ون عنك ا ۱ ۱ ام وه ع 7 

1 0 7 4 ولا يوالوه. ویرید الشيطان أن يُضِلّهُم ضَلالَا بَعِيدًا 6 5 عن الحق؟ #وإذا قیل 
١‏ صَدُودًا 69 کیف رد أصَبَتهُم مص ةيا َهُم : تعالوا إلى ما نَل | 4 في القرآن من الحكم» > إلى الرّسول) ليحكم بينكم» 
إل «رآیت المنافقین يَصدُونَ) : يُحرضون (عَنكَ)» إلى غيرك ِصْدُودًا <١‏ - فكيف) 
















إِحَسَمَاوَتوَضِيقًا © ولتي كَ اليرت ح یلم له ما 0 يصنعون» 9إإذا أصابَتهُم مُصِيبة 4 عقوبة» «إبما َدَّمَتْ أيديهم» من الكفر والمعاصي ؛ 
ف ویو تعرض عبنم وَعِظهُعوَفل روت 31 أي: آیقیرون على الاعراض والفرار منها؟ لا - لثم جاؤوك): معطوف على 
آنشیهم قولابلیغا 69 سای ول و (یصدون) (يَحلِفونَ ال إنْ4: ما اردنا بالمُحاكمة إلى غیرك إلا اچ 
أ که کوش 1 ضلکا نوفیا 4 1۲ : تأليقًا بين الخصمین بالتقریب في الحُكم» دون الحمل على مر 
1 ۳ 0 شرت 0 الحق . 

| کاو نتروا 0 7" 


ئ e‏ ویک ۲- «أولئك اند ۸ الله ما ۹ اس اوكذ 1 
: زین + 00 شیم من 1 في ۳ 





Ca 4‏ حور یی 10 ا 1 جره 4 7 ا 
وب ert‏ ود 2 I AS‏ 
6 ف اسه ات کی © 9 9 ی وت فيهم » 51 اززم ی عن کر ۳ ال 


SELE TY SE 1‏ ج 
aaa YR SSG E 0‏ من ز سول إلا لیطاع 4 1 فيما ۳ یامر به و یحکم . 0 أ بإذن الله ) 4 ۳ مره » ا لیعضی 


وتات ولو نی إذ ظلموا اشهم» بتحا کمهم إلى الطاغوت جاژوك 4 تائبين » فاستغفروا أيه وَاستَغْفَرٌ لَهُمُ الرَسول) - فيه التفات عن 
الخطاب تفخيمًا لشأنه - «لَوَجَدُوا الله تابا 4 ) عليهم؛ «(رجیما ۹4 بهم. . فلا - ورَبّك - لا يُْمِنُونَ) لا : زائدة خی يُحَكُمُوكَ فیما شجر؟ : 


کے سور ر 


اختلط هی نم لا يَجِدُوا في ني انشیهم ر ضیقّا آو د شکا ۶ مما قضیت ‏ به » 9وَيُسَلمُوا) : ينقادوا لحكمك # تسلِيمًا 4 ٠٥‏ من غير 


چا 
و 


معارضة. 


(۱) قوله «نزل» أي: ما في الآيات 14-1۰ . واختصم أي: اختلف وتنازع. ودعا : طلب التحاكم . واتشافق امن ر ركعي الا شب اعد اسان ایرد 
وشعرائهم كان من آشد الناس عداوة للمسلمين والاسلام وقتله بعض الأنصار. ولم يرض أي : بحکم النبي وطلب الاحتكام إلى عمر بن الخطاب. وقتله 
يعني : : قتل عمرٌ المنافق» ثم قال: هكذا أقضي لمن لم يرض بقضاء ء الله رسوله. الواحدي ص ۱۵۵-۱۵۶ والدر المنثور ۱۸۲-۱۸۰:۲. ومضمود الآيات يعم 
أيضًا من يلجأ إلى قضاء الکافرین وقوانینهم المستوردة ویترك أحكام الشرع . والم ر آي:.لقه ریت حمًا. ويزعم: يدعي بالباطل. وآمنوا به: صدّقوه يقيئا . 
ا آوحي ونزل به جبریل . وما ای فلا التوراة. ويريد: يطلب . والطغيان: تجاوز الحد المقبول. واد وجب عليه. ويكفر به: كلت قولف 
والشیطان: من يفري بالشر من الجن والناس. ويضله: يخرجه ويبعده. والبعيد: المغرق في الانحراف. وتعالوا: توجهوا. وأنزل: أوحى على لسان جبريل. 
ورات آبصرت. والمنافق: من یظهر بلسانه غير ما في قلبه . وأصابتهم : حلت بهم. والعقوبة هي مقتل المنافق بيد عمرء وما يكون من البلاء والمحن 
والمذلة للمسلمين المحتكمين إلى قوانين الکفار. وقدمت أيديهم أي: فعلوا وقالوا . والمراد هو التحاكم إلى غير الشرع . والأيدي: جمع يد. والا" يعني أنهم 
هالكون ولا واه لهم نين a‏ وقد حصل ذلك في الدنياء ولهم أشد منه في الآخرة. وجاؤوك أي: أتى إليك أهل المنافق القتيل» و تدان 
ویطالبون بدمه . ومعطوف: يعني أن (فکیف . . . آیدیهم» اعتراض بين المتعاطفین . ویحلف : يسم الایمان . وأردنا: قصدنا وطلبنا. والاحسان: العمل الحسن 
الطیب . والتقریب : التساهل والتوسط . 

(۲) الاشارة ب «أولئك» هی إلى المنافقين وأمئالهم . وفلف حط ك جملة وتفضيلة: والقلوب: جمع قلب. وهو موطن التدبر والاعتقاد والانفعال» یمد 
الدماغ بذلك مع ماء الحياة صافیّا . وآأعرض عنهم أ اتركهم ولا تعاقبهم ولا تعاتبهم بما كان منهم. والصفح: العفو والمسامحة : والا مق جمع 
۳ وهي حقيقة الانسان بروحه وجسده. والبليغ : ما يطابق مدلوله المقصود به. وازجرهم أ : وبخهم وهددهم بالقتل. إن عادوا إلى مثل فعلهم. 
وأرسل: بعث وکلف بالدعوة والعمل . والرسول: من کلف بالدعوة إلى العقيدة والشريعة مع العمل. ویطاع : یستجاب لامره ونهیه . وظلموها: جاروا علیها 
بالهلاك في الدنیا والاخرة. وجاؤوك ای آتوا اليك . واستغفروه: طلبوا منه المغفرة بت والاخلاص. واستغفر لهم الرسول أي : شفع لهم الرسول لیغفر 
لهم :ووجد: علم علمًا يقينيًا. والتواب: الکثیر القبول للتوبة . والرحیم: الکثیر العطف بفضله واحسانه. وانظر «المفصل». والرب: الخالق المائك المتفرد 
يرعى مصالح ملکه. ویژمن : یعرف قلبه التوحید وما یلزمه . وزائدة يعني آنها حرف زائد تکرارا ل «لا» التي قبلها لتوکید الکلام وأن جملة القسم اعتراضية 
بين النفي والفعل المنفي . ويحكموك أي : يجعلوك حکما فتقضي بينهم في ذلك بما هو شرعنا . . هذا في حياة النبي ية وبعد وفاته یکون الحکم بذنك أيضًا ۱ 
على أيدي العلماء والفقهاء بما في القرآن الكريم والسَّنَة الشريفة. واختلط : التبس عليهم وأشكل من الخلاف. . ويجد: یری بتدبره وتعقله. وقضيت: حكمت 
وأمرت . 


الجزء الخامس ۸۷۹ 1 - سورة النساء 


-١‏ وول نا كنا علوم اد نش الوا لفستكم» أو اخرجوا من تام کہا پک ورا كبعتي أبافثل وتان 
ی و ای ی و اپ ای نی ای خم ماقعلوه الیل نوج ولو آ میم فملوامابوعظون | 
نز َي ود تَا (@ و 1 
دا جرا عظیما 49 لھم رطا مس تقیما @ 1: 
من مهو سول اک مع انعم 1 
وت 


مالي واصَدّیقی والشبدا 


سے سے و سے مہ 

















۱۳ 
3 ۳ ۲ 





SSL TIER الك تمد‎ SEE امعد جرع يججا ها بع‎ 
ag LIBA ANDERE PERE 


البدل والتصب على الاستثناء - منم ولو أنّهُم فَعَلُوا ما يُوعَظُونَ به 4 من طاعة ۳" 
الرسول. #لكان خیرا هم وأَسَدٌ تثبیتا 6 ۱۳ : تحقيقًا لايمانهم. ودا( ی : لو ئبتوا :۲ 
لاتیناهم من لَدُنَاك: من عندنا #أجرًا عَظِيمَا4 ۷" هو الجَّف. ل ولَهَدَيناهُم صراط 


۳ 





ا 










ا 
ب لكان حيرا 


سس 











ا اج اليه 


KE 


۲- قال بعض الصحابة للنبی ية : كيف نراك في الجنّة» وأنتَ في الدرجات العلا 
ونحن أسفلٌ منك؟ فنزل: (إومّن يْطِع الله والرَّسُول). فيما مرا به «فأُولئِكَ مَعَْ لین 
أنعَم الله علیهم مِنَ این والصَّدَيقِينَ4 : أفاضل أصحاب الأنبياء لمُبالغتهم في 6! 
الصّدق والتصدیق. «والشهداء6: القتلى في سبيل اش (والصالجین 4 غير من دک اة : 3 
وخشن أُوليِكَ رَِيقا794: رفقاء في الجتة بان يُستمتع فيها برُؤيتهم وزيارتهم ١‏ نموه تنعل( ترا مهم ١١‏ 
والخضور معهم. وان كان مقرّهم في درجات عالية بالنسبة إلى غيرهم! << + )سيدا لژ ولون صب مضنا یفوک گان | 
فك أي: كونهم مع من در مبتدأ خبزه: «القَضلُ ین الله) تفضل به :6 کم تک بتکم وبیته موده یکن کنت معهم افو | 
علیهم لا أنهم نالوه بطاعتهم ووگفی بالله علیمّا 4 ۷۰ بثواب الآخرة! أي : 5 چ 
فثقوا بما آخبرکم به» «ولا یسك ثل حير . ١‏ نروت یز نس یالکو وم بلق | 
۳- لزيا أيُها لین آمنُواء وا حِذْرَكُم» من عدوّكم. أي: احترزوا منه وتیقظوا له 0 سيل مه فیقتل لب وف وير جاع @ | 
إفانِرُوا4: انهضوا إلى قتاله إثباتِ): متفرقين سره بعد آخری. أو انيري 1210051027797722 
جَمِيعًا) ۷۱: مجتمعين» وان منکم لَمَن لین : تا خرن عن القتال» كعبدالله بن أبن المُنافق وأصحابة - وجعله متهم من حيث الظاهر. 
واللام في الفعل للقسم - فان أصابتكم مُصِيبة4. کقتل وهزيمة» «إقال: قد آنقم الله علَىّء إذ لم أكنْ مَعَهُم هید 07 حاضرا فأصات . 
ولین4: لام قسم (إأصابَكم فضل من الک كفتح وغنيمةء يمول نادمًا #كأن4 - مُحَمَفةٌ واسمها محذوف - أي : كأنه لم يَكنْ). بالياء 
والتاء» (إبَيتكم وبَيئهُ مود معرفة وصداقة - وهذا راجع إلى قوله «قد أنعَمَ الله عليّ»» اعتّرض به بين القول ومقوله وهو -: یا للتنبيه 
«لبتتي کنث مَعَهُمء فأفورٌ قَورًا عَظِيمًا) ۷۳: اد حظًا وافرًا من الغنيمة. 


0 










5 
۷ 
N ° 
۷ 










مه و ۰ ۰ ا ۰ وه ° 7 سس ۰ ۰ 5 ٢‏ 3 3 و 4۰ ۰ ۰ ّ 3 2 ۹ 5-5 1 ۰ کم a‏ ۰ ص 7 ET‏ 21 ۰ 
یی 7+ 6 ر موه س هام ال 4 8 os AoE er f‏ اس 5 س ,۳ 1 r‏ ۰ 7 
یستشهد و أو یغلب » : یظفر بعدوی 7 فسوف نو نيه اجرا عظیما 4 ۷٤‏ : توابا جزيلا . وما لكم له تقاتلون 6 2 استفهام توبیح > اي : ۷ مانع لکم 


(۱) کتبنا: آمرنا بالوحي. واخرجوا: ارحلوا. والدیار: جمع دار. وماگتب علی بني |سرائیل مراد به مافرض غل ين آرادوا التوبة من عبادة العجل. 
انظر الایات 28-4 من سورة البقرة. ویوعظ : ینصح. وخیرا أي: أكثر نفعًا. وآشد: آقوی. وئبتوا أي: على الطاعة. وآتینا: أعطينا. والأجر: الثواب. 
والعظیم : الوافر لا یقدر قدره. ومن عندنا أي : بالفضل . ٠‏ هدیناهم : آرشدناهم . والصراط المستقیم : الطریق المعتدل . 

() نزل آي: الایتان ۹ ۸ وانظز الفلا وت یت یهد من وهآ ان النهي أمر با لا يقع الفعل . ومعهم أي : في الدرجات العالية من النعیم 
العظیم . وآنعم : تفضل بالاحسان. والشهداء: جمع شهید. وحسن: كان الطیب والبهجة والجمال فيه طبيعة أصيلة. ورفیق: مُرافق. ومن الله أي: من تکرمه. 
وکفی: انظر الاية ۰۶4۵ وما بين قوسین هو فى الآ.: ۱۶ من سورة فاطر. 

(۳) آمن : عرف قلبه التوحيد وما يلزمه. و أي لازموه. والحذر: الاحتراز والتيقظ . والشّات: الجماعات المتفرقة» واحدتها e‏ والسَّريّة: الجماعة من 
خمسة إلى آربعمائة. ومجتمعين أي: بالأمرين معّاء أن يخرجوا للجهاد على كل حال. ولايكون لهم عذر بقلة أو كثرة» وبتجمع أو تفرق. ومن حيث الظاهر 
اق أن المنافقین هم في الظاهر منکم» ولکنهم في الحقيقة آعداء لکم . وأصابتكم : نزلت بكم. وأنعم علي : آکرفتی: والفضل : التفضل والاحسان. ومن الله 
ای من عنده ویأمره. والفوز: الظفر بالخير والسلامة. والعظيم: الضخم جدًا . 

)2( يقاتل: يحارب العدو . والسبيل: الطريق الواضح. والدنيا: القريبة من الانسان لأنه فيها. والآخرة: الحياة البعيدة تکون بالبعث بعد الموت. ونؤتي : 
نعطي . والعظيم: الضخم لا يقدر قدره. والمستضعف: من أذلّه غيره وأهانه. والرجال: جمع رجل. والنساء: واحدته امرأة. والولدان: جمع وليد. وهو 
الطفل والطفلة والعبد والامة. وأخرجنا: اجعلنا نخرج ويسّر لنا ذلك . والقرية: البلدة. والظالم: من يضع الشيء في غير موضعه. والکفر والعدوان على 
المي أشنع ذلك. والأهل : المصاحبون للمكان» وهم أصحابه المتصرفون في شوونه. واجعل: آوجد وهیین. ومن عندك آي: بفضلك ورحمتك . 
والتصیر : المعين على العدو والشدائد. وولى عليهم أي : بعد فتح مكة. وعتاب: من بني عبد شمس› أسلم يوم فتح مكة. وفي الأصل وقرة العینین : «أسيد». 
وآمن : عرف قلبه التوحيد ومايلزمه. وفي سبيله أي : لنصرة دينه ولطاعته وطلب رضاه. والطاغوت: المبالغ في الطغيان ومجاوزة الحق. وأشنع ذلك یکون في 
الشيطان» لما هو عليه من الضلال والعصيان. والأولياء: جمع وليّ. وهو الموالي والمناصر. والكيد: السعي في الفساد على جهة الاحتيال. 





4 - سك 9 اندوع اس 





- ۳ 5۹ ۳ 
من القتال في سبیل اللو» و4 في تخلیص المستضعفین مِنَ الرجال والنساء 
والولدان) الذين حبسهم الكقار عن الهجرة وآذوهم - قال ابن عبّاس: كنت أنا وی 
منهم - الذین ولون داعین : يا #رینا أخرجْنا من هذه القزية 4 : مكَة «الظايم 
آملها »4 بالكفرء واجعل لنا من دنك 6 : ٠‏ من ادك وول 59 ا إواجعل 
نا ين لك تیبرا) ¢ 76 : يمنعنا منهم؟ وقد استجاب الله دعاءهم» فيسّر لبعضهم 
الخرو وبقي ١‏ بعضهم إلى أن تحت مكّةء وی عليهم اة اب بن سيا فأنصف 
مظلومهم من ظالمهم. 8 [الذِينَ آمنوا يُقاتِلونَ في سيل ای والَّذِينَ کفروا يُقَاتَلُونَ في 
سبیل الطَاغُوت 4 : ۳ الشيطان . فقایلوا آولیاء الشيطان» . انار دینه » تغلبوهم 

لقوّتكم بالله . (إِنَّ کید الیطان 6 بالمُؤمنين ان ضَعِيفًا ۷۹: واهیّا لا يقاوم کید 
الله بالكافرين 


خ ۷ 5 
ميلا هو 


۷ 2 الم 


ال 


م 


0 وو ل ل دوو 
5 قلیل‌وا لاخرة وات 
5 سس ر ق ص 


ف بروج نیصح 


x 
زک‎ 
ر‎ 
ری‎ 
هر‎ 
رب‎ 
ی‎ 
رکب ةا‎ 

2 
ا‎ 
5-8 
Ne 
7 
EA 
۳ رف‎ 
۵ ری‎ 
AA 
o 
E 
e 
ر‎ 
2086 
ور‎ 
اد‎ 
بكر‎ ۱ 
ی‎ 
E 
w9 

$3 
DE 
0 
او‎ 
Di: 
5-0 
4 
I 
٤ 


-١‏ ألم ا َرَ ی الَّذِينَ قِيلَ لَهُم : گفوا أيديكم» عن قتال الكفارء لما طلبوه بمكة 
لاذی الکفار لهم - وهم جماعة من الصحابة - لإوأقِيمُوا الصَّلاةَ وآتوا ال كاة. فلما 

کیب )€ 4: فُرض 9علَّيهم القتال إذا ریق مِنهُم يَخسّونَ) : : يخافون [التاسَ): الکفْان 
آي: عذابهم بالقتل 8 کخنی هم عذات « ال أو اند حَشية) من خشيتهم له؟ 
وا (أشدًَ) على الحال» وجواب «لما) ذل عليه (إذا) و بعدها آي : 


01 


: 
وک‎ 0 
LKN 

سس 





ات (وقالوا» جا البرك راء لِم گتبت كنت خاد علینا القتال؟ لولا 6 : 
إلى أجَلٍ قريب. قل قل) لهم : لإمتاع انیا ا بش فها ار لاس 
بها 8 و قلي 6 آيل إلى الفنای «والآخرة4 4 أي : الحنة خير لمن 0 هی عِقَابَ الله توك معصه ) #ولا تَظلْمُونَ» - بالتاء الاد رن مك 


آعمالکم یلا ۷۷: در قشرة النواة. فجاهدوا. ۶ آیتما 00 در ککم الموت. ولو نتم في بروج : : خصون ف مشيّدة 4 1 مر تفعة . فلا 
دوا القتال وف الموت: 


۲- وان تَصِبَهُم) أي : : اليهوة حستة حت ا تر لوا : هذه من عند الله . وان هم سيئة 4 : جدب وبلاء كما حصل لهم عند قدوم 
النبی يل المدينةء «يَقُولُوا : هذه من عندك 4 - يا مُحمّد - أي: بشومك . اقل 4 لهم : وگل من الحستة والسيّئة إن عند الله» : اب 
#نما لهؤلاءِ الوم لا يَكادُونَ يَفْقَهُونَ» أي: لا يُقاربون أن يفهموا خدیثا ) ۷۸ يلقى إليهم؟ وما : استفهامٌ تعجيب من فرط جهلهم» و 

مُقاربة الفعل أشدّ من نفيه. «ما أصابَّك) - أيّها الانسان - ین حَسَنةٍ خسن 6 : خير نف الله) أتتك فضلا منه. فإوما أصابّك من سي : 4 
فين تفيك) حك حيث ارتکبت ما بستوجیها من انب (إوأرسلناك) - يا مُحمّد - لاس رَسُولَا) : جال موکدق وکفی بالله 


(۱) قال بعض الصحابة قبل الهجرة: يا نب الله» كنا في عرّ ونحن مشرکون» فلما آمنا صرنا آذلة. ائذن لنا في القتال. فأمرهم بالصبر والعفو. ولما هاجروا 
وأمروا بانجهاد تنافلوا یو من أمرهم وتوجيههم إلى ما يجب. المستدرك ۳۰۷:۲ والنسائي 1 :۰ وتفسير الطبري ٥٤۹:۸‏ . وألم تر أي: لقد 
رأيت حقا وبلغ علمك . وكفوا: امنعوا. والأيدي: جمع يد. . ولأذى: الکفار أي : بسبب إيذائهم . . وأقيموا الصلاة أي: أدّوا العبادة المعهودة المكتوبة بشروطها 
وأركانها وآدابها. وآتوا الزكاة أي: أدُوا الفريضة المطهرة للمال وأصحابه إلى مستحقیها. وال ۶ لاه للعدوء . والفريق: :الجماعة ج :واد ای افو 
وأعنف. والجزع : الضجر وقلة الصبر . وذلك کان منهم ما في طبع الیشر من المخافة. فهم يتمنون أن يزاد في مدة الكف عن القتال» ليتسنى لهم الاستعداد 
الأفضل . وأخرتنا: أجّلتنا. وقريب أي: يكون بعد زمن قليل من الآن. وخير: أكثر نفعًا وبركة. واتقاه: تجنبه وحفظ نفسه منه. وتظلم : يجار عليك وتعامّل 
بغیر العدل . وبالیاء يريد القراءة (ولایظلمون». و«قشرة نواة» خطأ . انظر تعلیقنا على تفسیر الآية ۰.4٩‏ وتکونوا: توجدوا. ور يصيب. وكنتم: حصلتم . 
والبروج: جمع برج . 

(۷) تصيبهم : تنالهم . واليهود آي: والمنافتین. انظر «المفصل» . والحسنة: الحال الطيبة المبارکة. والسيئة: الحال الموذية تسوء الناس. ومن فبله يعني 
خلقًا او . فالحسنة تفضّل من الله - سبحانه - والسيئة عقوبة أو تكفير ذنب أو إعلاء مقام. a‏ 
وامتحان ليظهر الصالح من الفاسد. والقوم: الجماعة من الناس رال ونساء. والحدیث: الکلام الذي یقال . وآصابك : نالك . ونفسك أى: شخصك 
وحقيقة ذاتك . ومن 0 يعني أن ذنوبك استوجبث ذلك» والله قضی به وخلقه بلا تدخل اعتی لسن أو الخلق. وأرسلناك: بعثناك مكلمًا بالدعوة 
إلى العقيدة والشريعة مع العمل. والناس: البشر. وكفى: انظر الآية ۲ . والشهيد: المبالغ في الشهادة يثبت حقيقة الواقع فعلا. 


الحزء الخامس ٤ ۹٩۱‏ - سورة النساء 
















١ 1 NEL 5 5 7‏ مت و 
ا ۱ فقّد ۱ :أ منك 9 ف ا 1۳ ۰ 
ومن يط در فول اع لَه ومن َوَلَى 4 عرض عن طاعیّه فلا يهمنك و السو ا لله ومن تول فما الاك 1 


أرسَلْناكَ علیهم حَفِيظًا4 ۸۰: E‏ لا عمالهم بل نذیرّا واا آمرهم فنجازيهم E‏ عفیظ و قولوت طاعَه زوین 
وهذا قبل الأمر بالقتال. (ويقولونَ4 آي : متا عون إذا جاؤوك: أمرّنا طاعة 4 0 تهج 


سے س مر یم مہ ووس سرام ا ۳ مر بر سم و 
عوك بيت طايقة همم ری تفول و وی 


۷ % 2 2 4 
لك . (إفإذا یروا : خرجوا ین عندك یی طائفة منهم 4 بإدغام التاء في الطا ات 5 ا 0 00 E‏ 
وتركه - ای آضمرث غير اي و لك في حضورك من الطاعت أي : 270 - مم 7 عرض عم وتو كلعل لله وک 
م زور داس ترا و وہر ۱ 0 92 الح له لخ € 
غفا وا يكب : ۱ مر بکتر بكتب لما ينون ) في صحائفهم ا علیه . © ات لل امد 3 


#فاعیض عنهم 4 بالصفح. «وتوکل على اله): ثق بهء فانه كافيك» وکفّی بال 4 وناکرا © ورداجاء هم مرن امن 


سس که 7 RS‏ وی نی رصقم : :. 2 
وکیلا 6 :A۸1‏ معوضا إليه! ف أفلا يتدبرون) : يتاملون ف القران 4. وما فيه من المعاني 


مھ سر مور 


او ی سول و! ۳۳ : 













۰ 5 1 4 رم ۰ 2 0 ES‏ - ل 0 7 سح ب کر حور ولول اس ۵ 
البديعة؟ #ولو کان من عند غير الله لوَجَدوا فيه اختلافا كَثِيرًا 4 ۸۲: تناقضًا فى ل لذبن يستنيطوته.ه مه َر ا 
١ ١ : .‏ 1 2 1 ار 9 هی 33 
معانيه» وتبايًا في نظمه. ا ج ویوا 
سر سے ع و س سم خرچ سر مرت الم م حور > 





۲ - وا | أمر) 4 عنِ سرا 7 15 في سمل لهم من الأمن4 بالنص ات کف لاد وح یه 


11 


e 
4 1 م 0 4 75 3 0 ۷« ی ر 11 مد‎ 0 ۳ 


2 4 
مر مس ین مرچ مسر نو سے سے سر و سے سے رم 7و ر 
ات5 4 : من بشفع شفعة حستة عمدو 0 


04 المومنین» کانوا یفعلون ۳ فتضعُف تلوب 0 ويتأذى 7 ای 9 
ولو رَدُوهُ4 أي: الخبرّ إلى الرَسُولٍ والی أولي الامر منهم# أي: ذوي الرأي من ا يورت وم کم شمه ست يك أذ ككل ينها 14 






SS 

أكابر الصحابت أي : لو سكتوا عنه حتّى يُخبّروا به للم هل هو مما ينبغي أن 2 205 و 

و ء مقينا اع لبي 4 
يذاع؟ أو لا الَّذِينَ يَسِتَنِطُونه 6 : يتبّعونه ويطلبون علمه - وعم المذيعون ج کح 2 > ری 16 
(یهم4: من الرسول وأولى الامر. «ولولا قَضلُ الله عليكم» بالاسو ااااحسن یاب 
Ot‏ وود نضل ۳ 0 لمعه ا ا ده 
000 لكم بالقران. و لا تبعتم الشيطان4 فيما يأمركم به من الفواحش ]لا 
تلیلا ¢ ۸۳ 


؟- ال - يا محتد - في سل اله لا نت تفن تتم بتخلفهم عنك. المعنی : قاتل» ولو وحدكء فإنك موعود بالنصر 
#وخرض المَؤْمِنِينَ > : حثهم على القتال ورغبهم فيه » «#عَسَى الله ان يكف بأس) : حرت «الَّذِينَ كَفَرُوا. والله اشد بأسَا)م € منهمء #وآشد 
تنكِيلا 4 ۸٤‏ : ا فقال علا : ولاك لقني ركوو ار جر نولو ی . فخرج بسبعین راكبًا إلى بدر الصُغرى» فکف الله بأس الکقّار 
بإلقاء کک قلوبهم» ومنع م أنا سفيان عن الخروج کما ي «آل عمران». 
تن يَشمَغْ) 4 بين الناس «إشفاعة حَسَنة) : : مُوافقة للشرع اکن لَهُنَصِيبٌ من الأجر 9 منها 6 : كسما > ومن يَشِمَعْ شفاعة سید 6 : مخالفة 
ی له كفل ) : نصيب من الوزر ينها 6 وق . #وکانّ الله على گل شَيء میا 4 ۸۰ : مقتدراء ا ا 
بتَحِيّة4» كأنْ قیل لکم: سلام علیکم #فحَيُوا4 المحیی (بِأَحسَنَ منها ی بأن : تقولوا له : عليك السلام ورحمة الله وبركاته» أو زدوها 4 بأن 
تقولوا له كما قال» آی : الواجب أحدهما والأوّل أفضل . ان الله كانَ على گل شيء حَسِيبًا 6 25 : : محاسبّاء فيُجازي علیه» ومنه رذ السلام. 


وخصّت الس الکافر والمبتدع والفاسقّ. والمسلم على قاضي الحاجة ومن في الحمام والاکل فل" يجب الرد علیهم بل یکره ه في غير الا خیر . 


(۱) يطيعه: يستجيب له بما أمر أو نهى. وهذا أي: أن الأمر شال | لین س الحکم المدكررء فصار الجهاد للمشرکین العرب واا وأمرنا: شانتا 
وحالنا. والطائفة : الجماعة. وبإدغام يريد القراءة ّت طَائفةٌ) بعدم لفظ التاء. وآعرض : انصرف إل عدم المبالاة بهم » فلا تعاتب ولا تفضح . والصفح : 
العفو. ووحد: لقي وصادف . 

(۲) جاءهم: وصل إليهم. والأمر: الخبر. والسرايا: جمع سرية. وهي القطعة من الجيش يرسلها النبي للقاء المعتدين. والأمن: السلامة. والخوف: الفزع. 
وردوه . رجعوا قبه . واولو اوق : المسو ولون عنه یعرفون ما يجب فيه . ومنهم اي من المسلمين. وعلمه: عرف ما يقتضيه من تدبیر . ویستنبطو نه : 
یستخرجون ما یوجبه من العمل . وهم المذیعون: يعني آن المذیعین هم الذین یستنبطونه ویطلبون علمه. انظر «المفصل». والفضل : التفضل . والرحمة: 
العطفت: نز عبان 

(۳) سبیل الله : ماشر عه من الجهاد . ی آي : يوجب عليك . ویکف : ا والبأس : القوة . والحديث رواه البيهقي في دلائل النبوة . وعزوة بدر 
الصغرى كانت في السنة الرابعة. والصواب أن العدد كان ألما وخمسمائهة في عشرة آفراس . وما تقدم آي : الاية ۲ هخ تللت:السه رخ 

629 يشمع : : يتوسط لمتفعة أو دفع مضرة . ویکون: یهسر . والنصيب : الحظ المعیّن . ومخالفة له ا للشرع . والوزر : ال نیت + عتم دعي لكم بالحياة 
والامان . وحیوا: : ادعوا لمن بادرکم بالسلام . وردوها ا ردوا متلها . وخصت ای حددت و ا من والمبتدع : من پحدث ما يخالف الشرع . 
والحاجة : ما یحوج إلى التبول أو التغوط . E‏ من يغتسل . والمراد بالاکل من كان فمه مشغولا بالطعام . ویجب عليه رد التحية وقت خلوّ فمه. 
والأخیر هو المسلم على قاضي الحاجة ومن في الجمام والاکل يجوز رد التحية علیه. وغیر الخیر هم الکافر والمبتدع والفاسق» يجوز الرد عليهم مع 
الک اهة . وعليك أي : عليك ما قلت: ويجمعكم : يحشركم بالبعث . وأصدق : آکثر صدقا . 




























1 ا لصا 7 ۳ 000 1 5 

منم ار لباز مب أ .1 ويقال للكافر: وعليك. الا إلا ).راو یجنم من ور 
رگ @ © تاکن 8 الی»: في یوم القيامةٍ. لا ریب : شك فيو ومن أي: لا أحد 
و ا > ر اصدق مِنَ الله خدیثا 4 ۸۷: قولا؟ 

ا 5 یاک وت شوت 9 

۳ ب ميضلا ی ویارد سب ١‏ - ولمّا رجم تابن عد اه اختلف الناس فيهم» فقال فريق: اقتلهم. وقال 
نكما كوا کون ن سواء لیاوا فريق: لا . فنزل: إإفما لکم6 أي: ما شأنکم صرتم (إفي المنافقین فنتین: فرفتین؟ 
3 5 و 


3 ۳۳ ات توعد وه الوم 


A 


رر 
e‏ 
0 
0 م 
19 7 رمرم ورا هه مرح مسر ب 
۳7 


]لا زین بصلون! وم يط كارك 


0 
3 


۳ (والله آرگتهم 4 : ردّهم بما كُسَبُوا4 4 من الکفر والمعاصي . نیون أن تَهِدُوا مّن 
وان هه و11 َد واولا و لايا ۰ أضل#نه ۵ الله 4 4 أي : تملوهم من جملة المهتدین؟ والامحيهام فى الم فعين لور 


8 - دنو اي اب لَهُ یلا6 ۸۸: طريقًا إلى الهُدی - (إودوا): توا لو 











مج 







26 

200 4 چرس س ا 

حَصرَث شوشم ایدارک ری و مهم ولوشاء ي ت نْ كما کفروا فتَكونونَ 4 أنتم وهم 9 سَواءً 4 ذ فى الکفر . فلا َتَخْذُوا ينهم 
۳7 مرلو و ا 





5 
2 


كت 


6 سا اطعا ۶ AEE‏ 51 ازن 4 والونهم» وان آظهر وا الایمان» حتّیى ا في سيل الله 6 هجرة 
۱ صحیحة جتن |یمانهم. فان تا وأقاموا على ما هم عليه لفخذوهم4 بالأسر 


١‏ وا لوا کج اس فاجعلا لعل سیا 69 از صح 
واقتلوهم خی وَجَدتموهُی ولا تَتََخِذُوا منهم وَل{ توالونه» ولا تصیرا) ۸٩‏ 














6 2 
ا ستذوت ءاي ودود تکوم تک 1 
0 مارد وال ند زکسوانا كن يعارو ىلغار 
آلو نود هم دوه اوشم حيث | دی بل از مه و و 
ره يمد سوه و کک ک1 کی( ۳۳ ۲- ولا الَذِينَ يَصِلونَ4: يلجؤون (إلى قوم نکم وبینهم میثاق 4 : عهد بالا مان 
ا RSE A‏ سس لهم ولمن وصل إليهم» كما عاهد النبيٌ هلال بنَ عویهر الا سلميٌ و الذین 
17 إجاؤُوكم»# وقد «حَصِرث 4: ضاقت «صَدورهم# عن أن یقاتلو کم 4 4 مع قومهمء 
أو یایلوا قَومَهُم 6 معکم أي : او ای وی وقتالهم فلا 9 إليهم بأخذ ولا قتل - وهذا وما بعده منسوخ بآية السيف . ولو 
شاء ا قوي قلوئهی (فلقاتلوكم4 4 ولكنه لم يشأه» فألقى في قلوبهم الرّعب - فان اعِتَرَلُوكُم فلم 
قاتلوگی وألقوا رلیکم السَلَّم) : الصَّلحَّ أي 2 له لکم علیهم سيلا ٩۰‏ : طريقًا بالأخذ والقتل. 







3 


og سر‎ 


۳ «إسَتَجِدَونَ آخَرِينَ» يرد يدُونَ أن يأمَنوكم» بإظهار الايمان عندکم. > #ویأمنوا قو مم4 بالکفر إذا رخا إليهم - وهم آسد وغطفان - کلم 
ردوا إلى الفتتة 6 : دعوا إلى الشرك «آرکشوا فیها : وقعوا آشد وقوع. فإ لم م6 برك کم و6 لم ویلقوا الیکم السَّلَمَ و لم 
(یکُفوا یدیم عنکم. (نخذوهم 4 با لااسر » ژواقنلوشم حيبت لَفتموهم > : : وجدتموهم. واولیکُم جعلنا کم علیهم سلطاتا مبینا  ٩۱‏ : 
ُرهانا با ظاهرّاء على قتلهم وسبیهم لخدرهم . 


(۷) ناس ای بعض المنافقين. والناس: الصحابة. واقتلهم أي : يجب قتلهم قورت کفرهم . والمخاطب هنا بالطلب هو النبي يي . ولا يعني : لا تقتلهم 
لأنهم ينطقون بالشهادتین» فهم من المسلمين. وفي المنافقين أي : في شأنهم وآمرهم. و و ای: جماعتین مختلفتین» في المنافقین الذین رجعوا عن القتال 
يوم غزوة آحد. ا ۶ یدق إلى الاختلاف» لأنهم هاربون من الجهاد» وهذا يدل على الرّدة والکفر. وردهم أي: عن الجهاد منكوسين على رؤوسهم 
وأعقابهم . وكسبوا أي: فعلوا من نیات وأقوال وأفعال بالاختیار والقصد. وترید: تطلب. وتهدي: تنسب إلى الایمان. وأضله: صرف قدراته إلى الکفر 
والنفاق» لما في ضميره واختياره واستعداده من الشر والفساد. وفيما عدا خ: «ومن يضلله الله». والضمير المتصل هو زيادة تخل باللفظ القراني من وجهين. 
انظر «المفصل». وتجد: تلقى. يعني : فلن تجد سبیلا لخلق الهداية في قلبه. والخطاب هنا للنبي كل وتكونون: تصيرون. وهم أي: المنافقون. وسواء أي: 
متساوين متمائلین . وتتخذ: تجعل . والأولياء: جمع وليّ. وهو الصديق والنصير. ويهاجر: يترك ما هو عليه من الباطل . وسبيل الله : الطريق الذي يوصل إلى 
طاعته. وتولوا أي: آعرضوا عن الهجرة. وخذوهم أي: أمسكوهم لأنهم ارتدّوا وتَبَتَ كفرهم. وبالاسر أي: لقصد الاستتابة. فلعلهم يرجعون إلى الايمان. 
ووجد: لقي . 

(۲) القوم: الجماعة من الناس. وهلال أي: مع قومه. وكان العهد ألا يعين هؤلاء المسلمین» ولایعینوا علیهم آحذا. وجاژوکم آي: آتوا إليكم مسالمین. 
والمراد آن الموادع فريقان: فريق التجأ إلى المعاهدین» وآخر جاء معتز لا القتال . والصدور: جمع صدر . ويراد ما فيه من القلب . . ومنسوخ: : يعني أن النهي 
عن الأخذ والقتل مع ما بعدهء أي: تتمة الایف قد تسخ حکمه بنزول الاية © من سورة براءة. وشاء: آراد. وسلطهم: جرآهم. واعتزلوکم: هادنوکم . 
وألقوا: قذموا. وجعل: آوجد. وما جعل أي: منع وحرم. 

(۳) تجدون: تلقّون. وآخرين: كفارًا ومنافقين غير الذين تقدم ذكرهم. ويريد: يقصد. ويأمنوكم أي: یسلموا من قتالكم. وأسد وغطفان: قبيلتان تقيمان حول 
امه مر ی 01 لحرت اسر متا وا وهنا ا اعد ونوا رعو وا ار باشو و القرك أي وان 
قتالکم أيضًا. وآرکسوا: انقلبوا على رژوسهم. ویکف: یمنع. والأيدي: جمع ید. انظر الایات ۷۷ و٩۸‏ و٠٠‏ . 













الحر ء الخامس ۹۳ 4. - سورة النساء 
or TT‏ سا A E IRS‏ 

۱- وما كان لمزین أن یقتل مومنا 1 أ ما ينبغي ان یصدر منه قتل له < الا #: یت ی 056 

9 کل ویک ا‎ E 

جر نصا أو ضره بم لال اا»(قحیز): عن :تس ؤي 


عليه ودية ملد مُؤدَاة إلى أهله له آي : ورثة 0 إلا أن يَصَدَّقُوا) : 
يتصدّقوا عليه بهاء بأن يعفوا عنها. وبيّنَتِ السّنّة أنها مِاتَةَ من الابل: عشرون بنتُ 
مَخاض» وكذا بناث لبون وبنو لبون وحقاق وجذاغ وأنها على عاقلة القاتل - وهم 
عَصَبنّه - إلا الأصلّ والفرع. مُورَّة عليهم على ثلاث سنين» على الغني منهم صف 
دینار والمتوسَط ربع کل سنة. فان لم يفوا فمن بيت المال» فان تعذّر فعلى الجاني. 
۲- فان كان المقتول ین قوم عَدُوّ: حرب فلکم وهو مُوْمِنُء فتحریر ر 
موب على قاتله كفارةء ولا يه تسلم إلى أهله لحرابتهی وا كان المقتول ین 
قوم نکم وبَيَهُم میثاق 4: E‏ ير 
ل المؤمن إن كان يهوديًا أو نصرانيًاء وثلئا عُشرها إن كان مجوسيًا - «وتحريرٌ 
َكب مومنة 6 على قاتله» «فمن لم جد الرقبةء بأن فَقّدها وما يُحصّلها به» #فصِيام 
شهرین متتابعَين) عليه كفارةٌ - ولم يذكر اللهُ تعالى الانتقال إلى الطعام كالظّهار. وبه 
في أصح قوليه - «إتوبة مِنَ الله): مصدر منصوب بفعله المقدّر. 
إوكانّ الله عَلِيمَا بخلقه. وحکیمَا 6 ٩۲‏ فيما دبره لهم. 


الج الشافعی ‏ 













سس 
وم رر رقب ۆة مومت 


نے اه وس و رز تایع 5 ی 
20 بل 2 3 يما 9 ومن یه 9 موه 1 ۱ ۳ 


at‏ سے سے ار سے 






۷ 

0 1 
AG 2 ا‎ CS PIANO FIS 22 STEERED 
232 E ST E SOIR BE ROSS GES SG ا‎ GE O ری‎ CS DCT SO SLD OD a 









متَعمّدا فجرآژه جهنم حل دافم اوعض ب | 
1 20 وعد 0 0 
۳ رداص شم مي لتر وولو 
لع و اع ےر ع | 
عرص وه لد 1 رکا ڪا 0 
0 كتايكت 5 000 فمرى الد کہ 0 
< را مر هس لا 


حيرا 09 







۱ دض نوی و 


e E‏ هش 


۳- «ومن یقثل موم متعمدا 4 بأن بقصد قتله بما یقتل غالبًا عالما بایمانه» (فجراژ؛ جهن خالا فيها» وعْضب الله علیه ولعَنَه): أبعده من 
ر حمته » (وأعَدَ له عَذابا عظیما | 4 ٩۹۳‏ في الاو وهذا مووّل بمن سحل أو أن یلا جزاؤه إن جوزي » ولا بذع في خلف الوعید لقو له : 


زیر ما ود ذلك من شاه . وعن این 


ای ا وأنها وبا می انیا انعر 


وبيّنثُ آية «البقرة» أن قاتل العمد يُقتل 


قصاص فيه» بل دية كالعمدٍ في الصفت والخطأ في التأجيل والحمل. وهو والعمدٌ أولى بالكفارة من الخطأ. 


4 7 ونزل مام من ۱ ترجل ين اي شام اوهو نوی » فسلم عليهمء > فقالوا : ماسلم علینا إلا َيه . فقتلوه واستاقوا غنمه : یا 


لے 


يها این منوا إذا صربم 6 : سافرتم للجهاد في سيل الله ینوا 6 - وفي قراءة «فتتشنوا» بالمثلثة في الموضعین . ولا تقولوا ِن ألقّى ایک 
السَّلامَ 4 بالف ودونها. أي : التحيّةٌ أو الانقیاد بقول كلمة الشهادة التي هي آمارة على إسلامه : لست مُوْمِنَا 4 واتما قلت هنذا شيك 


(۱) الخطأ: أن يعمل الانسان غير ما يريد. انظر «المفصل». والعتق: جعل المملوك حرًا من تملك الغير. والتنمة: الانسان. والدية: المال المأخوذ بدل 
الاقتصاص . والستهة : الحکم النبوي الشریف. وبنت المخاض: الناقة آتمت السنة الأولى. وابن اللبون: البعير أتم السنة الثانية. ومثله بنت اللبون. والحقاق: 
جمع حقة. وهي التي آتمت السنة الثالثة. والجذاع : جمع جلعة. وهي التي أتمت السنة الرابعة. والعاقلة: الذين يدفعون ا والعصبة : قوم القاتل. 
والأصل : أبو القاتل وجدوده. والفرع : أبناؤه وحفدته. 

(۲) حرب أي: محارب. والکفارة: ما يزيل العقوبة. وتسلم: توصل. والحرابة: المحاربة. ولم يجد: لم يملك. والصيام: الامتناع عما يُفطر. والشهر: 
مدة دوران القمر حول الارض مرة واحدة. والمتتابعان: المتصلان. وبه أي: بعدم الانتقال إلى الطعام. والتوبة: قبول الاقلاع والاستغفار. 

(۳) المتعمد: من ينوي ویطلب بتصمیم. والجزاء : العقاب . والخلود هنا: طول الاقامة لأن عصاة المسلمین لا يدوم عذابهم. وغضب علیه: سخط عليه 
وأنزل به عقابه. وأعد: هيأ . والعظيم: ما لا يقدر قدره وليس له مثيل. والمعروف أن صاحب الكبيرة لا يخلد في النار. ولقوله يعني : الآيتين /4 MET‏ 
والاشارة ب «ذلك» هی إلى الإشراك. ويقتل به أي : قصاصًا بمن قتل. وعفي عنه أي : من القصاص . وسبق قدرها يعني : في تفسیر الاية ۳ . وشبه العمد في 
المسند ۰۳:۲ وكالعمد أي: كقتل العمد. والخطأ أي: كقتل الخطأ. والتأجيل : تحديد الأوقات لدفع الدنانير. والحمل: تحمل العاقلة للدية عن الجاني . 
وهو أي: شبه العمد. 


(5) النفر: الرجال من الثلاثة إلى العشرة. والتقية: المصانعة لتوقي الشر. والموضعين: هنا وفي آخر الاية. وسبيل الله: ما شرعه لنصرة دينه. وتبينوا أي : 
اطلبوا بیان الأمر. وتثبتوا أي: اطلبوا التثبت. وبالمثلثة أي : بالثاء بعد التاء. وألقاه أي: حیّا به مبادرًا . وبدونها بريد القراءة «السَلم». والعرّض ی 


الزوال. وعند الله أ فيما قذره وقضاه. e‏ . وهو ما يؤخذ من مال العدو . وكذلك آي: مثل م 
تعلنوا [سلامکم . ومن : آنعم بالخیر . وأن تقتلوا ای : 


من آلقی إليكم ا کنتم» من قبل آن 
خشية أن تقتلوا خطأ. والداخل فيه: من اعتنق الاسلام. والخبیر : العلیم ببواطن الأمور وظواهرها . 




















£ ۹ الحزء الخامس 
A AAS‏ ی 0 HE‏ 
37 ا 7 ZA‏ وود هدر 6۵ 4 روم وی وروی > و ی ۱ 7 
O‏ 3 و 2 توس ص وی مر 92 4 ومالك . فتقتلوه 8 تبتغون 8: تطلبون يذلك عم ۱ لحاة الدنيا 6 : متاء ١‏ 
6 یدود امن عم و رهش سر ۰ 0۹ ۰ 9 عرص چھ سر ۶ 325 عها وه 


5 م - 0 و ےآ ~~ و سر ابي 
رز 7 6 الغنيمة. [فعند الله مغانم كثير 245 بغ ٠‏ قتا مثله لماله . © کذلك کنتم مه قا € 
اهدرم فصر اه 3 فصل امه اهرب بو لهم 3 جد عن الله مجانم كثيرة 24 نغنيكم عسل 0 كنتم سس قبل 4 














واا ال ره و 1 تعصم دماژکم وأموالكم بمجرّد قولکم الشهادة» 98فْمَنَّ الله عليكم) بالاشتهار 
4 د فص( النه 9 7 ٤‏ ۳ 
ا 1 01 بالايمان والاستقامة - ظفتبيُو4 أن تقتلوا مؤمنّاء وافعلوا بالداخل في الاسلام كما 
]تور الور جرا عظیما و درجت هه ومغفرة | 6 


2 3 چم 7 ی منز 
۳ مت ر ےھ سس ور ور 3 فعل بكم. و إن الله كان بما تعمَّلون خبيرًا 4 244 فيجازيكم به . 
4 ورححهة وکا ن له عفرا رجیما چم لا © ی توضهمانکیکه ٠.‏ 









و و - - روز 7 > واع 
-١ 4‏ لو وی القاعدون من المومنین 6 عن الجهاد» غیر آولي الضرر 4 _- - بالرفع 
3 ضغ 3 استثناء ع 3 زمانه أو عمی أو وو [والمُجاهدون في سیل الله 


1 الوا لكي 








صو ا لل نو سانا ا 

جهم دیق وتیل بأمُوالهم ۳ ۳91 ۵ امجاهیین باتهم على القاعدين؟ لضرر 
ا را و و و ص 2ت رو | ۲ ۳24 م مر سم 

0 ریت و 0 a‏ ولا من الفريقين َة الله الخستى): الجنهة - ول ال الجا 
0 6 على القاعدین ک لغیر ضرر 8 ای مد وییدل منه : رجات منه6 : 
2 سرس سرح ترس رو سرڪ تم رو سے ھر 5 ٠‏ | ۱ 4 : 

ا وسرچ ن ار َو 1 5 yT‏ يرا شیم اد اي وتان SN‏ 


المقدّر. #وکان الله غَفُورًا 6 لآوليائه» #رَحِيمًا 6 ٩٩‏ بأهل طاعته. 






sr +‏ سے رر یو و سر مر مس ے ور سل ےو ۳ 3 
دوم کنخ ک0 زمر 
5 © ۰4 ۰ وس ا 5 2 و ۲ 2 عر 1 ۹ 
راء اددحم و 


؟- ونزل في جماعة أسلموا ولم يُهاجرواء فتلوا يوم بدر مع الكُفار: 3 لین 
توَفاهم الملائكة ظالمي آنفیهم ی بالمقام مع الکفار وترك الهجرت «إقالوا» لهم 
مُوبّخين: فيم كنثم »4 أي: في أيّ شيء کسم في آمر دینکم؟ (قالوا تین 
کنا مُستَصعَفِينَ : عاجزین عن [قامة الدين و الأرض ١)‏ أرص مک . قالوا لهم توبيسًا : «ألم تکن أرض الله وایعة. فتهاجروا فيها) من 
أرض الكفر إلى بلد آخر» كما فعل غيركم؟ 0 فأوليك مأواهُم جَهَنَم > وساءث مَصِيرًا 6 ٩۷‏ هي! 9إِلَا المُسِتَضعَفِينَ م 0 
والشماء والولدان 4 الذین ولا يَستَطِيعُونَ جيلة 4 : لا قوّة لهم على الهجرة ة ولا نفقة» #ولا بهتدون سبیلا 6 ۹۸ : : طریقا إلى أرض الهجرة - 
وليك عنی اله أن و عم وان الله عَمُوًا غَمُورًا ۹٩‏ - ومن پهاجز في سَبِيلٍ الله يذ في الأرض مُرَاهَمَا) : مها جرا گییرا وسعةً فی 
الرززق» ومن بخرج من بیته مهاجرًا إلى الله ورَسْولِهِ ثم رک المَوتُ4 في الطريق» كما وفع لجندع بن ضمرة ة اللینی. «فقد وَقَعَ: بت و أجره 
على الله . وكانّ الله غفورا رَحیمّا ۱۰۰. 


00 لم 1 


2 


۳ (وان ضربتم # : سافرتم لإفي الأرض فلیس علیکم ناخ في أن تَقصرٌوا ین الصلاة)» بأن ترڌوها من أربع إلى اثنتين» إن خفثم أن 

کم 6 4 آي: ینالکم بمکروه «الَّذِينَ گفرُوا 4 . راع اد ذاك» فلا مفهوم لاه وق اه أن المراد بالسفر الطویل . وهو أربعة 9 
وهي مرحلتان . ویو خذ من قوله «فلیس علیکم جُناح) أنه رخصة لا واجت. وعلبه الشافعی . ون الكافِرِينَ كانوا کم عَدُوَا مبيئا 4 ۱۰۱ : س 
العداوة. 


(1) پستوون: یکونون متساوین فى الایمان والمنزلة. والقاعد: المتخلف کسلا وجا وبالنصب يريد القراءة «غیر». وأولو الضرر: الذین لا یقدرون علی 
الجهاد. والزمانة: المرض الدائم . انظر (المفصل» . والمجاهد: من یبذل أقصى ما یستطیم . والاموال : جمع مال. وهو مايملك من المتاع والزينة . 
والأنفس: جمع نفس. وفضله: جعله أفضل من غيره. ووعده: تعهد له. والحسنى: النعمة أحسن من كل شيء. والعظيم: الضخم لا يقدر قدره. ومنه أي: 
من فضله وتكرمه. والمغفرة: ستر الذنب وعدم المؤاخذة عليه. والرحمة: العطف بالاحسان. 

(۲) توفاهم الملائكة: قبضوا آرواحهم. وظلم النفس: تعريضها للعذاب. والمقام: الاقامة. والمستضعف: الذي يُعَذّ في الضعفاء. والواسعة: الفسيحة 
الجنبات. وتهاجروا أي: تنتقلوا للحفاظ على دينكم. والمأوى: المكان يُلجأ إليه. والمصير: المكان الذي يصير إليه الانسان. والولدان: جمع وليد. وهو 
الطفل والمملوك والاأمة. والی الله آي: إلى طلب طاعته ورضاه. وابن ضمرة كان شیخا کبیر!. وغقورًا آأي: لما سلف من ذنوب المهاجرین. ورحيمًا أن : 
بوقوع أجره عليه ومکافاته على نيته وهجرته. 

)۳( سافرتم ا رحلتم لمكان وزمان يحددهما الشرع . . والجناح: الاثم. وتقصروها أي : تختصروها بحذف بعض أجزائها كما يحدد ان وا تا 
يعني : : ماکان من صلوات الظهر والعصر والعشاء. یصلی في كل منها رکعتان بد لا من آربع . . وخفتم : : علمتم أو توقعتم . . ولا مفهوم له: يعني أن شرط عدوان 
الكافرين لم يقصد تحققه لجواز قصر الصلاة في السفرء لأنه ذکر هنا لبیان واقع المسلمین إذ ذاك. فلا فرق بين الخوف والأمن في جواز القصر . والبرد: 


هم بر تلد وهو مسافة اثني عقر لا والمر حلة: مسي پم معتدل . ومجموع المرحلتین یقدر بحوالي ۸۱ كبلق را وانظر «المفصل» . وکانوا منذ 
وجدوا وما یزالون . والعدو : المعادي . 


الحزء الخامس و ٩‏ 5 - سورة النساء 


۳ ۳ ی ی 1 EE E ORO EEE‏ 7۳۵ 
SS  ۱ ۱‏ ی ۳ وانتم داه ویر سای فا ETE‏ 
الصّلاة4 - وهذا جَرْيٌ على عادة القرآن في الخطاب. فلا مفهوم له - و فلتقم طائفة 1 مات وا نا دعر عرو و e‏ 
ی ره ولباغذوا4 اي الطائفةٌ التي قامت معك «أسلِحتهم» 8 00 
فا ب سَحلوا )€ آی : صلوا #فلیکونوا» أي : الطائفةً الأخرى لین ورانگم) 
بحرسون إلى أن تقضوا الصلاة» وتذحبّ هه الا تحرسن» بط أخری ل 
ا فا را مول ادوا حلرَهُم وأسلحتهم # 4 معهم إلى أن تقضوا الصلاة. 
وا وس ی ی دي ود لین كفَرُوا لو نون 
إذا قمتم إلى الصلات 9عَن أسلحت؟ وأمتعیکم یلو علیکم مَيلة واجدة" € بأن 
یحملوا علیکم فيأخذوكم . ۳ السلاح . 


۲- زولا جاح عليكم. از كَانَ بکم أذى من مطر أو کم مرضی. أن تَضعوا 
أسلحتكم) فلا تحملوها - وهذا يُفيد ایجاب حملها عند عدم العُذرء وهو أحد قولي 
الشافعی » والثاني أنه شة ورْجحَ - قوغذوا وی احترزوا 150 
استطعتم - ون الله أَعَد للکافرین عَذَابًا مهینا ‏ ذا إهانة - وفاذا فضیتم 
الصّلاة 4 : 0 منها 3 فاذکروا الله بالتهليل ةم و قِيامًا وقَعُودًا وعلی 
جُنْوبكُم 4 : مضطجعين مضطجعين » أ فى کل حال و فإذا اطمأننشم) : آینتم فآقیمو 
الصّلاة4: أدُوها بخقوقها. ون الصَّلاةَ کانث على المُوْمِنِينَ كتابًا): مكتوبًا أي : 
مفروضا «مَوقوتا »۱۰۳ أي: مُقدَّرًا وقتهاء فلا تؤخرٌ عنه. 














2 و م رشم سے سل عع ور 5 هر سے کے م ل سے 93 
5 کف وا 0 کمن سل حتکم وامتعیج فمیاون 1 
0 6 یم مر معاد عر ما 5 
3 1 ميلة ونحدّة ولاجتاح ڪن كان بک ۱ 
50 ع م۳۳ 2 ور و ص چ مس سم ۵ 5 بر جز 4 
:8 آدی من مط راو كسم مرصی آن تصَعواًأ 0 سلحک جرا 
0 ِ 2 مر سر لل م 1 


ورو کر رص 0 


فا ڪر وا نله تیم وفعوداوطل 





۳- ونزل» لمّا بَعتٌ النبيئ يي طائفة في طلب أبي سُفیان وأصحابهء لما رَجعوا من 

أ فشگوا الجراحاتٍ: ولا تَهِنُوا4: تضغفوا «في ابتغاء4: طلب (القوم) الکثار لثقاتلوهم. إن تکونوا تألَمُونَ): تجدون ألم الجراح 
بفاتهم يألَمُونَ كما تألَمُونَ4 أي : مثلكم. فلا تَجبّنوا عن قتالهم (وترجُونَ أنتم من الله من النصر والثواب عليه نما لا يَرجُون) هم . فأنتم 
تزيدون عليهم بذلك» فيتبغي أن تكونوا أرغب منهم فيه. و وکان الله عَليمًا) بكلٌ شيء. «حَكيمًا) ٤١٠في‏ ضُنعه. 


ف ۰ 
سر 
م أ 


6 - وسرق ی بیرف درعا وخاًها عند یهودی.» فو جدت عنده »4 فر ماه ها وحلف أنه هنا سرقها» فال قومه التي أن يجادل عنه 


60 أقمت الصلاة ا أردت أف تبداً بالصلاة اماما . وفیهم آي : کی الخائفین من فتنه العدو وغدره. وهذا آي : شرط وجوده کا . ولا مفهوم له : یعنی أنه 
لبق شتا والحكم كذلك إن لم تكن فيهم. والطائفة: الجماعة. وتتأخر أي: تبتعد عن تحصيل الصلاة لتكون آمام العدو. ويأخذوا أي: يحملوا تأهبًا لما 
قبل. وتأتي: تحضر خلفك للصلاة. والأخحرى: المغايرة لمن صلى معك. ويأخذوا حذرهم أي: يكونوا حذرين متيقظين. وتقضوا الصلاة أي: تنتهوا من 
أدائها جميعا . و«الشيخان» انظر الأحاديث تا TOTS ES‏ ۹ ۲ ۱۱۵ ۶۲ في البخاري و۸۶۲ و۸۶۳ في مسلم . وبطن نخل : : موضع في نجد . وود: 
نمنی . وتغمل : تغل والامتعة : جمع متاع . ردهي الحوائج . ویمیل : 9 ای تمنوا أن ينالوا منكم غرّة في صلاتکم فيشدٌوا عليكم شدة 
واحدة. والعلة : یمتا 

(۲) الجناح: الاثم . والأذى: الجَهد يؤذيه حمل السلاح. والمرضى: جمع مريض. وتضعوها أي: تتركوها وقت أداء الصلاة. ورجح: يعني أن القول الثاني 
هو کون الحمل للسلاح سن لا واجبّا» وهو مرجح على الأول. وأعده: هيّأه لينال صاحبه. والصلاة: صلاة الخوف المذكورة قبل . ومنها أي: على الوجه 
المبين قبل . وادکروه ای بالقلب واللسان. والتسبیح أن : والتحميد والتكبير والدعاء بالنصر . والقیام : تج قائم . والقعود: جمع قاعد . والجنوت : جمع 
جنب . وهو طرف ا انسانا: وأمنتم ای: وسکنت قلوبكم بعل الحرب. آ٠‏ بما لها من الأركان والشروط والآداب. وکانت | من قديم الزمان 
ولاتزال في الحياة. ومكتويًا أي : شينًا مکتونا . ولا تؤخر ا6 ولا تقدم عليه 

)۳( الطائفة : الجماعة من الصحابة . تالو كا لهوق: وترجون: تطمعون رن حصول ما فيه المسرة. ومنه : من فضله واحسانه . و«بذلك» الاشارة فيه 
إلى الثواب على النصر. وكان آي : انظر آخر الآية ١١‏ . 

)٤(‏ اليهودي اسمه زید بن السمین . و آي : عند اليهودي . ورماه بها ا اتهمه يسرقتها . وقومه 2 قوم الأوسي طعمة . وشهد بعضهم زورا أن اليهودي 
هو السارق لیتجنبوا الفضيحة. وکان طعمة هذا وأهله من المنافقین. ونزل: یعنی الآيات ۱-۵ وفيها مع الحکم الخاص بماکان أحكامٌ عامة» لتوجیه 
جمیع المسلمین إلى الحق في مثل هذه الاحوال. وآنزلنا: آوحینا على لسان جبریل. والحق: العدل والصدق. وتحکم: تقضي. وفيه أي: في الکتاب. 
ولاتكن ا ا مر والخائن : من حالف الحق بنقضص الآمانة. واستغفره : اطلب مئه العفو والصفح . ونه يعنى : بالحكم على اليهودي بقطع يدهء وان لم 
ينفذ. وانظر آخر الآية .٠٠١‏ 





EEN 











2 جر ر س عر + 


5 ۳ ۳۳ 5 الجزء الخامس 
EDE SOOO,‏ لغ 
راا رک نان عَفووا وا € لاجرل ١‏ 


یرنه فنزل: «إِنَا آنرّلنا اليك الکتاب6: القرآن #بالخق متعلق بهانزل» 





















ر مه مرچ سر لر س سے ور صر سے ص 0 1۵ و فد ین النا بما أ اك علمك الله € لد للخا ا 
الذت وميه و نأ ۳ منکن 3 س ۳ € ل 1 فيه » و نَكَنْ يبن 4 

ا ر ره 5 E‏ ۱ مُخاصمًا عنهمء لواستغفر الله# مِمَا هممت به. «إنْ الله كان 
2 ستحهون و مد ع ر سم 

مع رور رر ا سه e‏ ل غفورًا رحیما ‏ ۱۰۲ . 

56 1 2 ون نما لابرضئ من | تول وكات € ۳ 5 3 و و 5 

1 رت توا مولي جر مر 00 -١‏ ولا تحادل عَن الذي" ین یختانون ام يخونونها بالمعاصي لان وبال 
عنم عار E‏ او دل مور 2 خیانتهم علیهم . ون الله لجا يبحب ب من کان خوّانا 6 : صمیز الخيانة $ آئیمَا 4 ۱۷ ۱۰ أي : 
ل يعاقبه . #يستخفونَ» أي : هة وق حباء من الناس ولا يَستَحفونَ مِنَ الله وهْوَ 
ن ا ی فداه 6 بعلمی $| ما لا القول 4 

سو 7 ی مر 1 وس ا ' 7 5 ممهم) ین سای ت > 8 ي الس و ۱ ا ا و من عزمهم علی 
2 0 0 ي الحلف ۱ 0 دي وكان الله يما د 0 ا 1 
تم ف موم من یکس بل نما وَإِنَّمَايكيسبة ,عل هسه 8 4 

وکا نله علی ما عکیما ل ومن يكيب کی او 








4 8 ا 00 نةه - (إفي الحياة الذي ٠‏ شن يسيك ال عم و 

و ت مس وو سے کر | 1 

ار بر فقد احمل متناو نمام و ا القيامة)» إذا عذّبهم؟ #أم من یکون علّيهم وَكيلا) ٠١9‏ : يتولى أمرهم ويذبٌ عنهم؟ 
همات | أي: لا أحد يفعل ذلك . 


سج لک ص رص ا ۱7| اب ۳ 
١‏ قصل ایك ودنه ,مت طايفة ةي مها 
7 ہے ور و عد ا 2 
ضار وکا وت نم ماش کون ی î‏ ر سم ۰ و و 04 ی ۳ ۳ 1 1 ًَ 1 2 ۱ 1۹ و 2 
8 ۲- #ومن يعمل سوع4۱: ذنبّا یسوم به غيره کرمی طعمة اليهودي و او یظلم نفسه 6 : 





7 ر سر سے ل س ور ۳ ےک سے سے سے ر‎ N 
e 2 آنزل الله ۹7 عتا لكب لکد و 2 علملك 9 ۰ 5 من ۱۳ سه 7 1 عم 22005 ا‎ 5 
بعمل ذنب قاصر عليهء ثم يَستَغفِر الله 6 منه أى: یتب» #بحد الله غفورا4 له‎ 8 ۱ 
١ 07 7 0 2 3 مس‎ < 0 ۰ 3 YES 

1 : 38 ۵ عل 7 © اس 2 0 و و تم + يي ۰ ۳ 55 
و9 8 (رحیمّا 6 ۱۱۰ بهء ومن يكيب إثمَا» : ذنبًا #فانما یکسبه على نفیه 4 لان وباله 
GEE‏ نوا ونيا GEO‏ يا نوا انها نوا نوا ١ 4 : REG‏ 


عليها ولا يضر غيره - #وكانّ الله عَلِيمًا حَكِيما» ۱۱۱ في صنعه - «إومّن كسب 
خَطِيئة 4 : دنا صا وأو إثما) : دنا كيرا نم یم به یا منهء فد احتمل 6 : تحمل بُهتانا» برمیه وائما مُبينا4 ۱۱۲ عا پک 
إولولا فضل الله عليك 4 - يا م مُحمّد - ورخمة) باليصمة هم آضمرث (إطائفة مِنهم) : من قوم طُعمة أن يُضِلُوكَ) عن القضاء 
بالحقٌ» ٠‏ بتلبيسهم عليك» ۶ وما شون إلا آشتهی وم یَضروتك من 6 : زائدة شيء 4 لأن وبال اضلالهم علیهم! ووآنزد الله 4 عليك الکتاب ) 
القرآن» والحکمة 6 : ما فيه من الاحکام ذوعَلَمَكَ ما لم نكن تَعلّم4 من الأحكام والغيب» إوكانَ فضل الله عليك 4 بذلك وغيره 


وعَظِيمًا 6 .١١*‏ 
(۷) تجادل: تخاصم وتدافع . والنفسن: حقيقة الانسان بروحه وجسده. والائیم : المكثر من الذنب الذي ية يقتضى العقوية . ولا يحبه أي : يكرهه كما يليق به من 


صفات الالوهیة فلايغفرله. ويستخفون: يطلبون الاستتار بخيانتهم» أي: يرتكبون المعاصي مستترين. ولا فون أي: لا يستحيون ولا يخافون. ويرضاه: 
يقبله ويجيزه. والقول: الكلام الذي يقال. وكان أ ولايزال من دون قيد زماني. ویعملون ائ ی والمحیط بالشيء ۶ العدرك له 
من جميع نواحيه. . وذوو الانسان: أهله الأقربون. و«عنه» هذه قراءة ابن مسعود» وهي أيضًا في : «يجادل الله عَنه) . والیوم : الوقت . والقيامة: فیام الثاس من 
قبورهم بالبعث. ويكون: يصير. والوکیل : المحامي الحافظ يكل الانسان أمره إليه. 

(0) يعمل : يكتسب باختيار وقصد. والسوء: ما يؤذي. والرمي: الاتهام. ويظلم : يتجاوز حد الحق ويحمّل نفسه مسؤولية العدوان. ونفس الانسان: حقيقته 
بروحه وجسده. وقاصر عليه أي: لم يتجاوزه إلى غيره» كاليمين الكاذبة ليس فيها ظلم لاحد. وفي قرة العينين والمنحة وط وبعض المطبوعات: يعمل ني 
قاصرًا عليه». ويستغفر: يطلب الغفران. والمراد: مع التوبة الصادقة بشروطها. ويجد: يعلم. والغفور: الكثير المغفرة ب بستر الذنوب والصفح عنها عنها. والرحيم 
ال تا بالتظت. تفیل تکیت : e‏ والذنب هنا : ما يتعلق بالانسان نفسه أو يتجاوزه إلى غيره. وکان: انظر آخر الاية ۲ وفي صنعه 
أى : على حي ما لجسي > لا يغيب عنه شيء منه» ويضع الأمور في مواضعهاء + فيجازي على الاثام بما تقتضيه حكمته. ويرم أي : : يتهم . . والبريء : المتهم 
ولم يذنب. والبهتان: أن يُرِمَى الانسان بأمر منكر يتحير منه لفظاعته. وبيئًا: يعني أنه أوجب عقوبةٌ بهتان عظيم» وجزاء ذنب واضح لا لبس فيه. والفضل : 
التفضل بالخیر . والرحمة: العطف بالاحسان. وه‌آضمرت» کذا من البغوي ۰۶۷۹:۱ بتفسیر الهم علی آنه ا وقوم طعمة قاموا فعلًا 
بما هموا به» ولولا: شرطية امتناعية لوجود فى الماضي تعني نفيَ حصول جوابها في الماضي لوجود شرطهاء أي : نفيَ (ضمارهم إضلاله . والرا- جح آن الهم 
هنا: العزم على الشيء وا يام بو E‏ وأن الطائفة منهم هي : وفد من المشركين من بني ثقیف. لا من بني طعمة المنافقين» قالوا للنبي يي : 
جئناك نبايعك» على ألا ا نعشر» وعلى أن تفا بالی عن سَنة . فلم يجبهم لما ارادفا: وتالت الایة . انظر النهر الماد في حاشية البحر ۷:۳ ۳. 
وهولاء لم یهتموا ی اع کت ات ات ل ا . فنفي ذلك عنهم ظاهر . وقد جمعت الآية بین الفريقين» فكان فيها تشنيع عليهما وتوبیخ» وتقرير 
لعصمة النبي» مع تغلیب مسألة ثقيف لانها أفظع . ونحشر: نجمم للمغازي. ونعشر: يؤخذ عشر آموالنا. ثم أسلم بنو ثقيف» وترکوا طلبهم ذلك. ویضل : 
و ر ا ا اا والأنفس: جمع نفس. وزائدة: يعني أن «ین»: للتنصيص على تعمیم النفي» أي : لا يضرونك ضررًا لا قلیلا ولا 
کو ابح علي 9۳ جبريل. والحكمة: الاتقان 3 الأمور في مواضعها. وعلمك: لقّنك وألهمك. وبذلك أي : بما كر من النعم في هذه 
الاية. 


الجزء الخامس ۹۷ 4 ۶ - سورة النساء 
۳ ۱ - سخ 02201521 مر 8( 
-١‏ ۱ ا النا أ ما یتناجون فيه ۴ هرق هت ی ro‏ ۳ 
خير في کثیر من نجواهم) ي س» أي : a‏ ا © لاح كيين تَجْوَسهُمْإِلَامَنَا 0 
ویتحدثون» إلا{ نجوی من مر بصَدقةٍ أو معروف 4 : : عمل بر وأو ارت 


4 او تروف وا صل بيت ألا ومن فمل درك 
إصلاح ین التاس» ومن یف لِك المذكور (ايغاء) : طلب 9 مَرضاة الله 1 



















تم صر عو سيير 


یاه ممصا تٍ ال فسوف وله أَجَرَاعظيها 89و 
ماقي ال رسو ل من بعد ما بين له آلهدی ود 0 ظ 


سے لر ر 


0 ی ی مات و ص لو جَه کم وساءت 






مر جه عير 


لا غيره مد ET‏ الذنیا #فسوف نوتیه 6 - بالنون» والياء أي: الله - «أجرًا 
ی ۱۱۵ ومن يُشاقِقِ) : يُخالف (الرّسُولَ4. فيما جاء به من الحقّء وین بَعَدٍ ما 
0 له الهُدَى4: ظهرَ له الحقّ بالمُعجزات» وتي طریفا ۱ ی و 

ي: طريقهم الذي هم عليه من الدّينء بان يكفر» هه ما َولّى): نجعله وال لما ١‏ | ميا 9 ده يمريو يغور ماذوت | 
3 من الضلال. بأن نخلي بینه وبینه في الدّنیا ونطله 6 : ۳ في سس کلک لسکا اء ومن دشر باه فقدصضل صللا بییدا ۱ 


«جَهَنم4 4 ليحترق فيها. ۰ (وساعث مصیرا 4 ۱۱۵ : مرجعا هي ! إن اله لا عفر أن ا ا یتک من نالا نتخاون یدغورت 4 
















جو 


4 14 کہ سر سه‎ 7 ۳ e) 
e 2۹ ©9 ولا یط" مَرِيدًا‎ ١١5 شرك بی ویغفر ما دُونَ ذْلِكَ لمن يَشَاءُ ومن يُشرك با فقّد ضَلَّ ضَلالَا بعیدّا‎ 
4 ۳ ر س ر‎ 

عن الحق. منحکاد دوا OS‏ ولامدتهم 1 
؟- «ن4: ما ویدغون»: یعبد المشركون من دونو أي: اف أي: غيرّه ولا 2 وامرتَهم مک ءادا انعر ولاس ١١‏ 
إنانًا 6 : أصنامًا مُوْنَتَة كاللات والعُرّى ومَناىٌ ا ما ره یعبدون بعبادتها € مرک ا ea‏ 
ر 2 ۳ ۳ فل عبرر ‏ و ۷ با ولسا و 


0 شیطانا ریا ۱۱۷ : خارجٌا عن الطاعت لطاعتهم له فيها - وهو إبلييث - ٤‏ ا 

: أبعده عن رحمته. #وقال» أي: الشیطان: «لأتَخِدَنَ4: لاجعلن لي ل ی 2 

5 اوك نَصِيبَا4: حظّاء إتتزوت )810 قر آدعوهم الی امي 1 | ا 0 
(وَلَأَضِلَتهُم) عن الحنّ اسر رهم 4 ألقى فى فو طول الحياة وان 4 ار کنات ا 1 
لا بعث ولا چساب. (ولامهم ب و آذان الأنعام» - وقد فعل ذلك 

بالبحاثر - #ولامر مرنهم رن خلق اللو : ديته بالكفرء وإحلال ما حرّم وتحريم ما أحل . 

۳- ومن یتح الشيطانَ و > یتولاه ويطيعه» وین دون اللو أي: غيرّهء «فقد خر خسرانا ميا 6 ۱۱۹: بَيْنَاء لمصیره إلى النار المویدة 

عليه . و يَعِدْهُم) ل العمرء (ویمیهم تيل الامال 5 الدّنيا وان لا بعث ولا جزاء ژوما یدهم م الشيطان) بذلك 1۳ رورا ¢ 

باطلا . . و أولیك مأوامم جَهَتّ ولا یَجدُون عنها مَحِيضَاك ۱۲۱: معیلا. والَذینَ مُوا وعَمِلُوا الضالحات سَْدخلهُم جَناتِ. تجري من تحتها 


و 


3 
:ل ين دور آل فقد خرن سرا ۱9 


ص 
وید موی 


ا 









)١(‏ الخير: ما ينفع. والنجوی: الحديث سرا أو علانية. وكثير يعني : أن في قليل من نجوى الناس خيرًا. وأمر: ألزم غيره. والصدقة: ما یُدفع إلى 
الخا 2 ۱ 1 لله. والاصلاح: إزالة الخلاف والخصام. ويفعل: يكتسب بالنية أو القول أو العمل اختيارًا وقصدًا. والاشارة ب «ذلك» هی إلى الأمر 
بواحد من الاعمال الثلائة قبل . والمرضاة: الرضوان. ونؤتيه: :“نعطي ادا وبالیاء يريد القراءة «یوتبه». فالفاعل ضمیر یمود على لفظ الجلالة. وروي آن 
أحد بني سُّلِيم سرق بعض مال مَن أضافه. ثم هرب إلى قومه مرتدًا ؛ فنزلت: الاية فيه» وحكمها عام أيضًا . الیحر ۳ وا وضو لد من اس بالدعوة إلى 
الاسلام مع العمل. وتبين: ظهر. ويتبعه: يعمل ما يدعو إليه. والمؤمن: من عرف قلبه التوحيد وما يلزمه. وما تولاه أي : ما اختاره بنفسه ولا لأمره ينقاد له. 
والوالي : ا وساءت: بلغت نهاية السوء والشر. ومرجعا أي : مكان رجوع للحياة ار ولاتکون المغفرة للشرك. إذا مات صاحبه علیه . ویغفر : 
يستر الذنب ولایواخذ عليه. ويشرك به: يجعل له شریکا في الألوهية. ودون ذلك أي : غير الشرك من الذنوب. ويشاء ا يريد أن يغفر له. وضل : انحرف . 
والبعید : ا 

(۲) الاناث: : جمع انك . وهي ما يقابل الذکر . وبعبادتها آی: فى عبادتها . والشيطان: من يوسوس بالشر ويغري بالضلال. والمريد: الذي بلغ الغاية في الشر 
والخروج عن, طاعة الله . وإبليس اى ومن يشبهه من الانس أو الجن. والعباد: حبع عبد . والحظ : المقدار المحدد . والمقطوع : الذي اقتطعه [بلیس 
والشیاطین . را أصرفه وأميل قلبه. ا آعده الامانی الكاذبة آشغله بها. وآمره : و إليه 7 والاذان : : جمع آذن. والا تعام : جمع نعم . 
وهو ابل والبقر والفتم. والبحائر: : جمع بحيرة. . وهي الناقة تلد أربعة طوف كن :قله فى لاص دک فلایحملون علیها ولا يأخذون نتاجها ویترکون آلبانها 
للأصنام. وانظر الآية ۳ من سورة المائدة. ويغيّر: يبدل ويشوّه. والخلق: المخلوق. وهو يشمل مع الدين أيضًا إفساد التكوين لسائر المخلوقات» كما هو 
مرو في 0 والاستنسال» والولادات المشوهة بالعقاقير المصطنعت والانجاب المخبري بالآنابيب» وعمليات التجميل ء غير الضرورية» وتحويل 
الحُنثى إلى ذگیر آو أ وخلخلة التکامل الحيوي من الخلاتق؛ والعبث بالمورثات والمکونات للانسان والحیوان والتبات والجماده این ا ي 
وتشویه وظائفها الفطرية؛ مما یفسد الکون والحياة. ۱ 

(۳) خسر: آضاع مايؤمله من الخیر . ویعدهم : یتعهد لهم. والغرور: (ظهار النفع فیما فيه الضرر. فهو باطل لا یثبت عند التمحیص. والمأوی: 

ويجد: يرى. والمعدل: المهرب. وآمن: صدق الله ورسوله . وعمل: اكتسب من نية أو قول أوفعل باختيار وقصد. والصالح : ما يرضاه الشرع . 0 
نجعلهم داخلين ونيشر لهم ذلك. والجنة: الحديقة يقة العظيمة فيها الشجر والقصور والنعيم. ومن تحتها أي: من تحت شجرها وقصورها. والأنهار: جمع نهر. 
وهو المجرى العظيم للماء والعسل واللبن ا والخالد : لمقیم مدة طویلة . وأبدًا آي : مدة الدهر . "والوعد: التعهد بإيصال المنافع قبل حصولها. 
والحق: الثبوت والتحقق. وأصدق أي: أكثر صدقا فيما يعد وأكثر التزامًا له فيما يقول. والمراد معارضة مواعيد الشيطان الكاذبة بوعد الله الصادق دائبًا . 












8 جت عر ی من E N‏ یب 1 
0 وح 0 من أَصَكٌ 9 دشقلا 9 سرامم 1 ۱- ونزل» لما افتخر المسلمون وأهل الکتاب: لیس الأمر منوطا بأمازیکم» ولا 
اماد اهل ال بم مل واج رید | آمانی أهل الکتاب ي بل بالعمل الصالح. من يَعمّل سُوءًا یج به 6 ام 
ولا دل من دون امه و اراتا 07 9 وت ي أو في الدّنيا بالبلاء والیحن؛ كما ورد في الحدیت. ولا يَجد لَهُ ِن دُون الله اي : 
تعمل‌من ارو یو غيرّه و6 بحفظه. «ولا تَصِيرًا ۱۲۳ یمنعه منه. ومن یعمَل» شيئًا «إمِنَ 


ھر کی س لم وو عم 7 و سساح 0 من او a‏ میم أو و با عرز 
اؤ ليك یذ حَلُونَألْجَنَة ولایظلمون ترا 11 الضالحاتِ ین ذَكرٍ أو أنتّى. وهو مُوْينٌء" فاوليك یدلون» - بالبناء للمفعول؛ 








ی ےو سے 2 
















و ۳ 13 و مر ار بر ور ری رس ا 5 عرو سا مي يودع ابت ي ی 
ظ لا ير تبع 13 والفاعل - © الحنة ولا بظلمون نقیرا 4 ١7‏ : قدر نقرة النواة. 
وم سے 01 رھ بے 2 م برو ا سر کم 1 1 1 
هی يعاود میتی EAS‏ 
ف لسوت و ۲- «#ومن #4 4 أي : لا أحد ف أحسَنُ دِينًا يمن اسلم وجه أي: انقاد وأخلص عمله 


2 وهو ین مت 0 إبراهيم) الموافقهً لملة انز (عنينا)؟ 


اند 1 ر کر مح ف ر لار سم 3 ١‏ ۳ ۲ کلها ص 3 الله 


لیلا 6 ۱۲۵ : صفیّا حالص نوا - e‏ في السّماوات وما في الأرض 4 : 
ملكا وخلقّا وعبيدّاء وکان الله له بل شي: محیطا # ١١‏ علمّا وقدرت آي ۰ لم یزل 









4 سم سس ار س مرس چم سے 7 3 : 
لژ 4 ی كحو هن 3 
4 م وم سر ع سر 9 


ا مود 3 





0 َك سر مر .و و مرو 2 بر متَصفا بذلك ۰ 
سم ۳ TOT‏ 
۳- «ویستفئونك6: يطلبون منك الفتوىء [في) شأنٍ (التساءِ) ومیرائهن. ول 


لهم : #الله فیک فِيهنَ» وما یی علَّيكُم في الکتاب 6 رنه من ره کب فی يتات السا لاني لا ون ما يع 

فرض 8الَهُنَّ# من الميراث ۰ (وترغبُون) 4 - أيّها الأولياء - عن # أن تنکخوهن © لدمامتهن وتعضلومن أن یتززجن طمعًا في ميرائهنَ» 3 
فيكو الا تفعلوا دلك » و4 في ‏ المستضئفین»: الصّغار 9 مِنَ الولدان» أن ر حقوقهم› و يأمركم نْ تَقَومُوا للیتامی بالقسط 4 : 
بالعدل في المیراث والمهر . وما تفعَلُوا من بر فان الله ان به عَلِيمًا4 ۱۲۷ : فیجازیکم عليه. 


00 آهل الات أصحابه المكلفون باتباعه وملازمة أحكامه. . وهم بنو إسرائيل من اليهود والنصارى. فقد روي أن بعض هؤلاء فاخره الصحابة»‎ )١( 
انظر «المفصل». والمنوط : المعلق‎ . ٠٠٠١-٠۲۳ منهم يقول للآخر: بين أفضل منکم. ويعدد المفاخر التي تميزه عليه» برسوله وكتابه والهداية . فنزلت الآيات‎ 
والمحكوم له. والأمانی: جمع أمئيّة. وهي ما يتمناه الانسان ويحب أن یکون عليه : ولما سمع أبو بكر هذه الآية قال: فلا أعلم ِل أني وَجدت انقصامًا في‎ 
EN ظهري» فتمطأت لها. فقال الرسول كلِ: «أمَا آنت - يا أبا بكر - والمؤمنون فجرّود بذلك في الدّنياء»حَتَّى قرا :اله ولیس لحم‎ 
فیَجتمم ذلك لهم » خی یجرّوا به یوم القيامة». الحديث "4 ۰ في الترمذي» وفي إسناده ضعف ومجهول. وانظر الحديث ۲۵۷6 في مسلم» وتفسير أبن كثير‎ 
وتمطات ا تمدد جسمي واقشعر من الفزع . والسوء: ما حرمه الشرع » ویکون فيه إساءة وضرر. ویجزی: یعاقب . وبه ای" بما يستحقه‎ . ۵۲۹ 
عليه من الجزاء. ولایجد: انظر الاية ۰۱۲۱ والولي: من یتولی آمر الانسان ویرعاه. والتصیر: من ینصره ویدافع عنه. والمومن: من صلق الله ورسوله.‎ 
وبالفاعل يريد القراءة اار0 ویظلم : يحرم حقه . والتقیر: الثقب الدقیق في نواة التمرة. يعني: لا ینقص من حسناتهم ولا يزاد في سیئاتهم شيء. بقدر‎ 
. النقير‎ 

(۲) الأحسن: الأفضل. والدین +" العقيدة والشريعة والعبادة. والمحسن: من یعید اف باخلاص کأنه بری الله ولذلك فُشر بالموحد. واتبعها: عمل بها. 
والملة: الديانة. والسماوات: ما يحيط بالأرض. والشيء: ما هو موجود أو محتمل وجوده. ولا يذكر هنا السام لأنه إذا كان مما يعلمه الله صار ممکتا 
وجوده. والمحیط : النافذ العلم والافتدار . ۱ 

(۳) لما نزلت الآية ۳ وما بعدها من هذه السورة شق ذلك على بعض الصحابة» لما فيه من فرض المهر والنصيب الموروث. إذ کانوا 505 الیتیمات بلا 
فور :و اليو تون اله ال ال وب لوا النبي يل عن ذلك» فنزلت هذه الآية. انظر «المفصل». وروي أن عيينة بن حصن قال للنبي : آخبرنا أنك تعطي الابنة 
الف و الات الع راا كنا روت من هد الال وب ر اة خاعانه: #كذلك أمرت2. والآية هنا تؤكد أحكام أول السورة. والفتوى: بيان 
الحكم المُشْكل على السائل. والنساء: واحدتها امرأة. وهي الانثی. ويفتي: : يبين الحكم الحق ويام ت وهن أ :“نيما لمن من الميؤات والمهن اوتتلین : 
ا ولا جمع جمع يتيمة . . واللاتيی: اللواتي. وتزتي: تعطي. غت توق وتمتنع . . وتنکح: تتزوج. . والدمامة: قبح المنظر. وذكرٌ الدمامة أحد 
وجهي التفسیر. والوجه الثاني أن معنی ترغبون: تطمعون وتحرصون. ویقدر بعده «في» بدلا من «عن». فالمراد أن ولي اليتيمة يرغب في نکاحها لجمالها أو 
فاليا ولا يعطيها حقها ۳ المهر . . وتعضل : تمنع . ودلكث آي: ما ذكر من عدم المهرء والرغبة عن کج الیتیمات أو فيه» ومنعهن من الزواج . 
والمستضعف : الذي عا اضر والولدان : جمع ولید . وهو الطفل أو الامة والمملوك. وتقوموا با لقسط آي : تفعلوه . وتفعل : تکتسب من نية أو قول 
أو عمل . والخير: مافیه نفع في الدنیا والآخرة. وکان أي: ولا یزال من دون قيد زماني. والعلیم: المبالغ في الاحاطة. 


الجزء الخامس ۹۹ - سورة النساء 
























EEE SESE 56‏ 
ِ إن 7 قمر سا نت تخت | 
٤‏ شیا : ساوقا ا که : 


0 2 جرا 3 | ون 2 و ا 


س ب مرحم س ے رقم مر 






۱- وان امرأة): مرفوع بفعل يفره خافث4: توقعث» من بعلها : زوجهاء 
و 4 ترفعًا عليها بترك مُضاجعتها والتقصير في نفقتها ك 
آجمل منها أو اعراضا ی عنها بوجهه فلا جُناح علیهما أ ی و 


التاء في الأصل في الصادء وفي قراءة : «یصلحا) من: أصلحَ - #بینهما بینهما صلخا 4 فى 
القشم والنفقة» بأن تترك له شيئًا طلبًا لبقاء الصحبة. فان رضیث بذلك» والا فعلى 


الزوج أن يُوفيَها حقها أو يُفارقها. [والصّلح خير 9 والنشوز والاعراض. : ا 
1 سر سم جوم له ام ۾ ت ار 
قال تعالی » فى بیان جبل عل الا ان : وا حض رت الأنة إل نسح : منك ال خل » را ی سک 


و 5 00 و ت 2 سے کے و کر ۶ راسم | 
اي : جبلت علیه» فكانها حاضرته لا تغيب عنه. المعنی : أن المرأة لا تكاد تسمح ١‏ كَعَطوَانِّمَا €9 دیاین ناس کلا 9 







E 7‏ هو ° چ س 3 2 3 

بنصيبها من زوجهاء والرجل لا يكاد سكام عليها دنفسه ادا احب عيرها» وإن م سوه 92 عم 3 
ت 2 ۳ م 7 ۰ ۳1 ج ا ی 5 ۵ م ل سے سے 4 € 

تحینوا 6 عشرة النساء: وتتقوا) الجور علیهن » ۶ فان الله كان بما تعملون 20 
خبيرًا 4 ۱۲۸ فيجازيكم به . 17 1 
۰ 1 


EFE 


7 - ون تستطيعوا أن تعیلوا 6 : و بين النساءِ 6 في المحبّ ولو حرصم 


على ذلك - و فلا تميلُوا کل المَيل) إلى التي تُحبّونها في القَسْم والفقة. لفَذَرُوها4 0 0 
أي : تترکوا المُمالَ عنها 9 كالمُعَلّقَةِ4 التي لا هي ايم ولا هي ذات بعل - وا 1 1 
تُصلِحُوا» بالعدل في الم «وتَتّقّوا4 الجَون فن الله كان غَفُورًا 4 لما في قلوبكم 0 58 


5 


م رحیمّا # ۱۳۹ بكم في ذلك . وان يَتفرّقا € أي : الزوجانٍ بالطلاق يعن 
لل کلا ی عن صاحبه من سعته 6 أي : فضلی > بأن يرزقها زوجا غيره ويرزقه غيرها . 
2 الله واسعا ۾ لخلقه في الفضل » 3-3 حکیما 4 ۱۳۰ فیما دیره لهم . 


۳2 


7 
27 
ی 
1 ۱ 9 


۳- وه ما في السّماواتِ» وما في الأرض . ولقد وَضّينا الَّذِينَ آوتوا الکتابت € بمعنی الب من يكم 4 | ی و 
- يا أهل القرآن - «آن» آي: بأن «اتقوا الله4 : خافوا عقابه بأن تطيعوه. و قلنا لهم ولکم : ورن تکفروا 4 بما وصیتم به فان له ما في 
السّماوات». وما في الأرض) خلمًا وملکا 2 فلا یضوّه کفرکی وان الله دافن خلقه ویبادتهم؛ خمیدا 4 4 ۱۳۱ : محمودا في 


صنعه بهم» #و له ما فی السّماوات» وما فى الأرض 2# كرازدة تأكيدًا فر موجب التقوی» #وگفی بالله وکیلا 6 33 : شهیدا أن ما فيهما 
له ! 


-٤‏ إن يَشأ ُذوبکم -4 يا «أيّها النَاسُ - ويأت بآخرین» بدلکم. لإوكانَ الله علی دك ییا ۰.۱۳۲ مَن كان يُرِيدُ4 بعمله نوات ادنيا فعنة 
)١(‏ مرفوع: يعني أن التقدير: إن خافتٍ امرأة. والترفع: التعالي. والمضاجعة: المجامعة. والطموح: التلفت والنظر. والاعراض: الصدود. والجناح: 
الاثم. والادغام يعني أن الأصل : «یتصالحا». ویصلحا آي : رباع ييا من الما فد والقسم: إفراز امبر ارات بالعدل عدا المحبة والجماع. 
وتترکه : تتنازل عنه. وخير أي : أكثر نفعا للزوجين. وأحضرت أي : خلق الله فیها. وتحسن: : تجعل الفعل حسنًا. وتتقوا: تتجنبوا. وتعملون أي: تكتسبونه من 
نية أو قول أو فعل . ا العلیم ببواطن الأمور وظواهرها . ۱ 

(۲) تستطيعه أي : تقدر عليه. والنساء: الزوجات. والمحبة أي: ومثل ذلك المحادثة والمجالسة والجماع والنظر. وحرص: تحرى وبالغ في الارادة. وذلك 
ا العدل. وقد نفى استطاعة العدل مع وجود حرص الرجال عليه» إشارة إلى عذرهم في ذلك. وتمیل: تتحیز. و«الممال» خطأ صوابه: الممیل . انظر 
«المفصل) . وفي الاصل والنسختين والصاوي: «الممال عليها». والایم : من هي مطلقة أو مات عنها زوجها. وكان: انظر الآية ١١‏ :: والعقور .الكت :الست 
للذنوب وعدم المؤاخذة علیها . والرحیم : الکثیرالعطف بالاحسان. ویتفرقا أي : ینفصلا . ویغنیه : یجعله مستغنّا . والسعة: اتساع الملك والتصرف . والواسع 
أي : الذي لا حد لقدرته وآفضاله. والحکیم : ذو الحكمة البالغة . 

(۳) السماوات والارض : انظر الآية 111 ووصی: آمر. وأوتوا: أل إليهم وكلفوا به. وتكفروا ا تنكروا. وکان: انظر الاية ۱۱ . والغني: المستغني 
بذاته وصفاته وأفعاله . وموجب التقوی: سببها ومحققها . وهي المذکورة في الاية ٠١١‏ . . وکفی: بلغ الغاية في الاستغناء والکفاية عن جمیع الخلق. والوکیل : 
الل توركل هقی وموك بات 

(8) يشاء أى: يريد إفناءكم وإيجاد غيركم. ویذهبکم : يفيكم جميعًا. ويأتي به: يوجده ويخلقه . وآخرين أي : مخلوقین غیرکم دفعة واحدة. یکونون آطوع 
منكم له. والخطاب للمشركين والمنافقين وأهل الكتاب. وكان: انظر الاية .١١‏ وذلك أي: ما ذكر من الافناء والخلق. والقدير: البليغ القدرة لايعجزه شيء. 
ويريد: يطلب. وثواب الدنيا: متاعها ولذاتها. والآخرة: الحياة يوم القيامة. وعنده أي: بملكه وقدرته وتصرفه. وثواب الآخرة: الأجر فيها. وهو الجنة 
والرضا. وأحدهما أي: أحد الأجرين. والأخس: الخسيس الحقير. وبإخلاصه له أي: بجعله خالصًا للمولی» تعالى. والسميع: المدرك للمسموعات 
وال راز توالت : :درك لا خذات 


۱۰۰ الحزء الخامس 






























































۱7 ۱ ۱ EY | FSR EEE SABRES 3E 
الدنيا 9 لقن اراده. و هيد عيرة . فلم يطلب ا‎ 0 A 1 ۳۳ ۳ آلا وم بل‎ 19 77 
مرت سم رم ك | الاخسن؟ وهلا طلب | پاخلاصه له حیث كان مطلبه لا یوجد إلا‎ 1 

1 رت رالکزرترن ال لس هس که دس 

۳۹ ۳۹ 7 7 1 عنده . #وکان الله سَمیعا تصیرا 4 ۱۳ . 

او َو مالا يعوا مر آن تسد لوأو إن 

17 Kf 1 3 2201 ۳ 6 

0 7 ترا یوجر )ييا 1 8 -١‏ یا یه لین لوا كُوتُوا قَوَامِينَ4: قائمين بالقسط 4: بالعدلء لشْهَداء4 
]ا ان ٤ا‏ منوا اموا باه ور سو لهو الک بل 1 

ہیں a‏ وورسول 1 یرل بالحق 3 لله عرو دوي hE E‏ 
3 عل سول روبع رل منوت تکتموه و4 على ۶ الوالدین والاقربین - ان يکڻ) المشهود عليه [ْعَنيًا أو فقیرا 
الم وم کته وکنبه ورسلی وال وم لک فترصل ٠‏ ۳ منكمء وأعلَّمُ HR‏ - (فلا توا الهوَى» في شهادتکم» بأن 
صکلبمید 3 لب متا کرو 0 8 تحابوا الغنع لرضاه أو الفقیر رحمة له» ل#أنْ4 5 #تعدلوا6: تمیلوا عن الحنّ 

20011 93 و a‏ ۱ 
ا تمر تراد دازا ليك ار ره فرش ولا لد ا rC‏ 3 #وان ¿ تلوواک: تحر فو| الشهادة نت وفي قراءة بحذف الواو الأولى نا 5 و آو 

یلا 69 بَْرا سيقن ال نوين ين د آل N‏ 1 تعرضوا) عن آدائها «إفإنَ الله كانَ بما تَعمَلونَ حَبِيرَاك ۰۱۳۵ فيجازيكم به. 

له ا لمك که 3 

0 يَتَحِذُونَأ لكين مون مین 7 5 1 
0 ال ا زب و ل 2 9 لد 1 با 
رس رک 25 "ريا يها | ین آمنوا. آينوا): داوموا على الایمان باو ورَسُولِهه والکتاب الذي 
1 کب ند مایت PEASE‏ رل علّى رَسُوله) مُحمّد - وهو القرآن - (إوالكتاب الَّذِي انز ِن قبل # على الرّسل» 
5 7 ا و ا o‏ بمعنى : الكَنّب . و اءة بالبناء للفا الفعلین . وه بالله وملائکته 
5 لقعد قحا وام 7 يووا ی ره یی 1 ۱ 4 1 4 1 4 یر 


وه ورُسْلِهِ والیّوم الآخر فقد صل ضَلالًا بدا 6 ۱۳٩‏ ۶ عن الجن . (إنَ ای منوا 
بمُوسى - وهم اليهود - نم كمَرُوا 4 بعبادة المجل؛ 2 ثم آمنوا ‏ بعده نم کفروا 6 
بعیسی» و انم ازدادُوا گفرا)؛ بمُحمّدء «لم يكن الله ليَعْفرَ ر 4 ما أقاموا عليهء 9 ولا 





E 8%‏ مع الْمَفِقِينَ الك جه 


8 ات و 
لِيَهِدِيَهُم سَبِيلًا 4 ۱۳۷: طريقًا إلى الحقّ. 


0 (بثر6: الس ينب (المُنافقِينَ بأن لَهُم عَذَابًا لیما 4 ٠١۸‏ : مؤلما - هو عذاب النار - الَذِينَ) : بدل أو نعت للمنافقين ويَتَخِذُونَ 
الكافِرِينَ أولياء من دون المُوْمِئِينَ4» لما يتوهّمون فيهم من القوّة - 9أْيَبتَعُونَ4: يطلبون عِندَهُمْ العِرّة4؟ استفهام إنكار» أي: لا يجدونها 


ب 


٠ ۳‏ فان ره جمینا6 ۱۳۹ في الدني والآخرةء ولا ينالها إلا أولياؤه - «وقد رل 4 4» بالبنا ء للفاعل والمفعول (علیکم في الكتاب): 
القرآن في سورة «الأنعام) (أن4 4: واسمها محذوف» ای ۳ وإذا سَمعتم آياتٍ الله 4 : القرآن ژیکفر بها ویستّهراً بهاء فلا تقعدوا 


ہے سر لور 


مَعَهُم 4 أي : الكافرين والمستهزئين» 9حَنَّى یَخوضوا في حَدٍ يث غيره. إتكم إذا): إن فعدتم معهم تلهم في الاثم . إن الله له جامع المَنافِقِينَ 
والكافِرِينَ في جهنم جَمِيعًَا» ۰۱۶۰ كما جتمعوا في انیا علی الکفر والاستهزاء. 


)١(‏ كونوا أي: صيروا. وقوامين أي: مداومين على العمل. والقوام: مبالغة في القيام بالعدل. والشهداء: جمع شهيد. وله أي: لوجه الله » لا یراغی في 
الشهادة إلا طاعته. والوالدان: الأب والام. والأقربون: جمع أقرب. وهو الداني النسب. والغني: من يملك ما يكفيه. والفقير: المحتاج إلى مساعدة الناس 
له . وأولی بهما أي : آحق بجنسّي الفقیر والغني . وتتبعوه أي : تنقادوا له. والهوى: ميل النفس إلى الشهوة . وهو هنا ما لم يبحه الله. وتحابوه: تفضلوه. 
وتعدلوا ا في الحكم أو الشهادة. والقراءة المذكورة: تلو آي : تتو لوا إقامة الشهادة وتقوموا بها. وكان: انظر آخر الآية ١١‏ . وتعملون ائ تکتسبونه من 
نية أو قول أوفعل . وخبير أي: عليم ببواطن الأمور وظواهرها. 

(۲) داوموا أي: اثبتوا. والايمان هو التصديق اليقيني القاطع . ورل آوحي على لسان جبریل. ومن قبل أي: من قبل القرآن. وبمعنی الکتب آي: آن 
«الكتاب الذي أنزل» يراد به الكثرة لا كتاب واحد. وفي الفعلين يريد القراءة «والکتاب الَّذِي نَرّلَ علی رَسُولِه والكتاب الَذِي نَل . ويكفر به: ينكر أنه حق . 

والکتب : جمع کتاب . والرسل : جمع رسول. وال خر : المتأخر یکون بالبعثك. والمراد: من يكفر بشیء عنما ذكن: وضل: انصرف. وآمنوا به أي : صدقوه 
باليقين واتبعوه. وکفروا: جحدوا الایمان وارتدوا. وبعبادة العجل أي: لانهم عبدوا العجل. وبعده أي: بعد رجوع موسی الیهم من تکلیم ربه. وازداد: 

تضاعف . وبمحمد أي : بسبب كفرهم به. ويغفر: : پستر الذنب ويصفح عنه. وعليه أي : على الكفر . 

(۳) في جعل التبشیر لللاخبار بالعذاب معنی التهکم. والمنافق: من یظهر بلسانه الایمان وفي قلبه الكفر. ويتخذ: یجعل . ی جمع ولی. وهم مرن 
يوالونهم على المسلمين. والكافرون: غير المسلمين. ودون آي : غير. والعزة: الغلبة والخدة؛ والانكار: التوبيخ لكر ا م وت من الباطل . انظر فتح 
القدير .,85:١‏ والجميع : المجموع بكل أجزائه وأنواعه. ونزل: آوحی على لسان جبریل. الل رويك ا ا والأنعام: يعني الآية 54 من تلك 
السورة. ومخففة ا من «أَن). . وسمع: : أدرك ما يقال. وتقعد معه: تجالسه. ویخوض : يشرع ويتناول. والحديث: ET‏ وغيره ا حديث 
مغاير للكفر والاستهزاء. والمثل: الممائل والمساوي. وجامع أي: حاشر بالقوة والقهر للحساب والعقاب. وجهنم: اسم علم للنار الموقدة أعدت للكافرين 
والمنافقين. وجمیعا 6 مجتمعين بكامل أفرادهم . 


الحر ء الخامس ٠١١‏ > - سورة النساء 
۳( کر E‏ ۳ 


۹ َال : بدل «ا أن <( قبله ات . ن ۸ 9 ¢ الده ای فان 2 مت مس مر مج بن سس عر وه 
رالزین » بن ین ژیتریضون 4 e‏ (یکم) واثر» فان اش ی 1 


كان کم خ): ظفرٌ وغنيمة امن الله قالُوا4 لكم: «ألم نکن معکم4 في الدّين ل تك تخي و6 گرم تست وتو 
والجهاد؟ فاعطونا من الغنيمة. ون كان لِلكافِرِينَ نَصِيبُ4 من الظفر عليكم قاو سم ریخ رون سیر مهس رت 
هرز الم تستخية) : ستول إعليم)» ریز على أخذكم وقتلكم ابيا عليكم؛ و لز يي 
١‏ 02-00 

و و4 ألم إتَمتَعكُم من المومنین ‏ أن يظفروا حم بتخزیلهم ومراسلتکم بأخبارهم یمه ون بل نکن َعَلَ منت سيلا €9 








ی 


™ 













42 
4 





AAS‏ سيره 
وس 





4 














04 0 PAE 

فلنا عليكم المنّة. قال الله تعالى: فان له يَحَكُمْ بینگم) وبينهم جوم م القيامة 4 بان + ان مین عون اه وهو خيعهم ود ام 3 
۱ ۲ 3 5 چم ر مرج سر 0 e‏ 2 0 

يُدخلكم الجنّة ویدخلهم النار «إولن یجعل الله لِلكافِرِينَ علّی المومنین سبیلاک ۰۱4۱ » ره َامُوأ كسا راء ون لاس ولا دروت امک 
و ا طم ص > او 0 


طريقًا بالاستتصال . ١:‏ کی 9 مَدَبدَِينَ بين دک لد إل هلول و 


5 بل له کید له سيبلا € نها لذن ءامو 1 
:8 ادا آلگفرن أي من دون أَلمو روت 1 
آن جك اه م سلطا میا الین ١١‏ 
رد کشک ي الر وير © ١‏ 
0 الت انا A A‏ ا وأو 0 
١‏ دتم یک مک نک 1 
1 ی a‏ 


۹ 
ن الله سر 


RES 


ا ه 
۴ 
١2‏ 
سے بر 


۲- إن المُنافِقِينَ يُحْادِعُونَ ال بإظهار خلاف ما أبطنوه من الكفرء ليدفعوا عنهم 
أحكامه الذَّنيويّة» «وَهْوَ خاوعُهُم) فيُجازيهم على خداعهم. فيفصحون في الدُنيا 
بإطلاع الله نبیّه على ما أبطنوه. ويُعاقبون في الآخرة» «إوإذا قامُوا إلى الصَّلاة مع 
المُؤمنين #قامُوا كُسالى4: مُتناقِلينَء ظيُرَاؤُونَ النّاسَ» بصلاتهمء ولا يَذكُرُونَ 
الله 6 : إصلوة إلا قلیلا ١٤١‏ رياء» مُذبِذَبِينَ 4 : مترددين بين ذلك): 
والایمان» (YD‏ منسوبين فإلى هؤلاء 6 أ الکقا #ولا إلى هؤلاء 4 آي : 
المزمنین . ومن يضْلِلٍ الله فلن تجد له مبیلاٍ ٠٤١‏ : طريقًا إلى الهُدى . 


۳- وبا أيّها الَّذِينَ آمثواء لا تتخذوا الکافرین آولياء من دُون المومنین . أَنْرِيدُونَ آن 





ت تعلو | له علیکم بموالاتهم #سلطانا مبینا ‏ 6 پرهانا بيدا علی شات ورن ا ۰ LEER‏ 
المَنافِقِينَ في الدَّرْكِ#: المكان #الأسمَلٍ مِنَ التار) - وهو قعرها - ون تحد هم تصیرا # ٠٤١‏ : مانعًا من العذاب . طإلا الَذِينَ تابوا » من 
3 


0 و وأصلحوا عملهم ٠‏ واعتصَموا: ووا بالل وأخلصُوا ديهم له 4 من الریاء (فأُولئِكَ مع المومنین € 6 فيما یو تونه . #وسّوف 
له المؤمِنِينَ ع أجرًا عَظِيمًا ) ۱۶۲ في الاخرت هو الجنة . ما يفعل | له بعذابکم إن شکرتم 6 نعمه #وآمتشم 4 به؟ والاستفهام بمعنى اللفی 
3 0 #وکان الله شاکرا لأعمال المؤمنين بالاثابة» ؤعَلِيمًا 6 ۱6۷ بخلقه. 


(۱) قبله آي: ما في الاية ٩‏ . والدوائر: جمع دائرة. e a ST‏ اى پنتظرون وقوعها بکم. وکان: حصل . والفتح: ١‏ 

على الكافرين. ومن الله ائ من عنده تفضلا . والنصیب : الحظ المحدود. ولهم آي : للکافرین . وقوله «ألم» بعد الواو هو خلاف للفصیح من الکلام. 0 
عليه أن يقدم الهمزة على الواو: أوَلم. وإنما جاز له التأخير لأنه يفسر كلامًا ولا يصوغ عبارة. والمنة أي: الاحسان والانعام» فأبقوا علينا وأشركونا في 
الغنائم . ويحكم: يقضي بالثواب والعقاب. واليوم: الوقت. والقيامة: قيام الناس بالبعث من القبور. ويجعل: يُوجد. والاستئصال: إبادة المؤمنين ونزع دينهم 
وشرعهم من الجذور. 

(۲) يخادعون: يحاولون الكيد وهم واهمون. وخادغهم أي: غالبهم في الخدع. وهو إظهار غير ما يَحْفَى على الآخرين كما يليق بجلاله وعظمتهء وإرادة 
المكروه بهم من حيث لايعلمون. وتفسير «خادع» ب «يجازي» يعني أن الجزاء سمي خدعا من باب المشاكلة. وهو تأويل بلازم المعنی» يحسن هنا تجنبه بذكر 
المراد كما فسرنا. وقاموا: نهضوا وتوجهوا. والکسالی: جمع کسلان. ویراژون أي: يُرُون المسلمین تجملهم بالطاعات ی رو و 
والناس: البشر من المسلمین. ویذکره: یستحضر عظمته وجلاله. وریاء أي : بحضور المسلمین تظاهرا بالطاعة والصلاح. والمذبذب: من قلقله الشیطان 
وحیّره» فهو يضطرب ولايعرف الاستقرار ولا الطمأنينة. ويضله: يصرفه عن الهداية ويوجه قدراته بحسب استعداده السيئع واختياره ا وفیما عدا خ 
والفتوحات : «یضلله) . وهو مخل باللفظ القرآني» من كسر اللام الثانية لالتقاء الساكنين» وترقيقٍ اللام من لفظ الجلالة . انظر آخر الآية ۸۸. 

(۳) روي أنه كان للأنصار في بني قريظة رضاع وحلف ومودةء فقالوا: يا رسول الله عن نول ؟ فقال : «المهاجرینَ». ونزلت الایات توکد ذلك وتحذر من 
خلافه. تفسير الخازن 5١5-711:1‏ والبحر ۳۷۹:۳. وحكمها عام أيضا يشمل كل مکلف. حیثما كان. وآمن: عرف قلبه التوحيد وما يلزمه. ويتخذ: يصيّر. 
والأولياء: جمع ولي. وهو الصديق والنصير والمحب. ودون أي: غير. وتريد: تطلب. وتجعل: تصيّر. و«نفاقكم» في هذا ما يعني أن موالاة الكافرين 
والانقياد إليهم نفاق عملي» یجعل الانسان قريب من نفاق الاعتقاد» ویعرضه للوعيد والهلاك. وتجد: تری. وتاب: اعترف بذنبه وطلب العفو وتعهد بعدم 
العصیان» أي: : بعد أن صحح إيمانه. وأصلح العمل: جعله صالخا كما آمر به الله. وأخلصه: جعله خالصًا صافيًا مما كان يخالطه. والدين: الطاعة والعبادة. 
ومع المؤمنين أي : یرافقونهم ويصاحبونهم. ويژتي: يعطي. وفيما عدا الأصل والنسختين والوجيز: «يُوْتِ) بحذف الياء لالتقاء الساکنین» وهو حذف واجب 
في رسم المصاحف. وانما اتك بت الیاء هنا لأن الصن في تفسیر لا في شر ولبيان القراءة التي اختارها السيوطي . والأجر: المكافأة. والعظيم: 
جدًا لايقدر قدره. ويفعل: يصتع ویخلق النفسه. وشكر: اعترف بالنعمة وذكرها وأثنى على المنعم بالقلب واللسان والعمل . ولایعذیکم أي: لانکم أحسنتم 
الشکر والایمان والاخلاص . وکان: انظر الاية ۱۱ . والشاكر: من يكافئ المحسن بأفضلَ مما فعل. والعليم: المحيط الاحاطة الكاملة بما يكون» للا يقع 
غلط البتة في جزاء المحسن وعقاب المسيء. 


٤‏ - سورة النساء ۱۲ الحزء السادس 


2 00 ی ی 


0 














7 


NA‏ ا 
| # لا عيب اله آل جه ربا لسو من لقو لإ لام نظي ون 


سے 


- لا يحب الله 4 الجر بالسوء من القول 4 من أحد. ا بعاقب عليه 
لا مَن ظَلِم4. فلا يُؤاخذه بالجهر بهء بان يُخْبِرَ عن ظلم ظالمه ولع 











سم و ر ص ت سرو ۳۹ 2 و e‏ و 3 
6 الله کبیا یا 8 إن وا کا و و ع کو هر 
e.‏ 3 عليه . زوكان الله سَمِيعًا) € لما يقال» وعلیما ! 84 بما یفعل . إن تبذوا 6 
4 سے ص < ٠ f‏ 1 


سو فان الله كان عفوا قرم (9) 9 اذ ا 


0 5 نظهروا - خیر!) من آعمال الب (أو تُخْنُوه4: تعملوه راء لإأو تفر عن 
























باه ود : ناه تتام ا 

اه ورس لوو ری دوت أن يقر فوأ بین اله ورسلو. 2 سوء © : ظلی ٠‏ قن الله له كان عفر قدیرا # ۱4۹ . 

سس ده م هر سح > 20 

م وولو نیع و نکر جع و دون ۳ 

4$ سے هت سی کر و صمح و3 مر بوه وه 

5 انیت دوا بین درك سيبلا 65 6 کیک همال 27 ۴ - إن الَّذِينَ یکفژون با نله 4 ور له › ویریدون ان قات الله 4 ورسله 6 ان يۆمنوا 
re E:‏ 7 سم ا س و ° 9 

حقا عتد تال کنفرت عَذَابًا مَهِيمًا () وال 7 به دونهم) ژویقولون: : تین ن عض 6 من الرسل» 0 عض منهم ويُرِيدُونَ 
ار ین گر ۵ مرچ سے ی ر 

520 میتی سرب وليك سوت 3 أن يتَخِذُوا بَينَ لك : الکفر والایمان (إسبيلا) ۱۰۰ : طريقًا پذهبون الیه » اوليك 
یوت و الله عفورا رح ما €9 تاک 8 هم الکافرون حَمَا 4 : كر مؤكّد لمضمون الجملة قبله 9 وأعتذنا تلکافرین عَذَايًا 
3 جح تر مم ۳ 2 0 ےہ 00> ۱ 
شلا کلب أن نزلع یگ لبان تما E‏ مهینا 4 ۱ :٠‏ دا إهانة» EE‏ 9 (والَذِينَ منوا پا نله و ورَسّله4 4 كلهم (ولم 
وم تمصع A‏ سم و این أحَد أولئك سَوف eye‏ رهم : ثواب 
9 روا بِينَ پ ينهم اول سَو نوتیهم ) بانو وا #اجورهم 4 : واب 
1 ۱ 0 أعمالهم. « وكان الله غفورا م لأوليائهء 8رَحِيمًا »م ۱۵۲ بأهل طاعته. 

1 9 7 عر وک ا 7 فاك چو رو‎ ۳ a el 
ا ۳ 027 ۳- یسك - يا مُحمّد - «أهل الکتاب4: اليهودُ «أنْ تُنْزِلَ علیهم كتايًا من‎ 2 
کقهم وَقُلْما تیدا ا ےر .ا ء ع , سس عن ی الك‎ 05 
: و السّماء6 جُملً. كما أنزل على مُوسىء تعئنًا. فان استكبرت ذلك لإفقد سألوا) أي‎ 0 pe ا کا لطوريويشقهم وق‎ 
ِ ی ی 2 ْ ب ع م ا‎ 
3 ۳ و یواک اباۋ 9 6 أ 2 ذلك فقاله ۱: آرنا الله‎ 3 
موی اکبَر»: اعظم وین > فقالو 1 جهر‎ Ek 2121207 


ل 8 سر و و 


۶ فآخذنهم الصاعقة 4 اروت عِقابًا لهم (بظلیهم؟. تخت توا فن الشؤال» 2 
انَحَذُوا العجل # 4 إلهاء وین بَعدِ ما جاءتهم البَيّناتٌ : و اك على رت الله » 3 فعفونا عن ذلك) ولم نستأصلهم . (وآتينا توس لت 
مبینا 4 ۱۰۳ : تسلّطًا بيا ظاهرا علیهم» حيث أمرهم حل آنفسهم و فاًطاعوه ورفعنا فوقهم الطور : : الجبل› (بميثاقهم 4 : تسب تغل 
المیناق علیهم لیخافوا فبقبلوه» (وقلنا لهم 4 وهو مظل علیهم : ادحْلُوا البات 4 أ باب القرية وسْحدا 4 سشجود انحناء . خوقلنا لهم : له 
تعدوا 4 - وفي قراءة بفتح العين وتشديد الدال» وفيه إدغام التاء في الأصل 2 الدال - آي : لا تعتدوا في الست 6 باصطیاد الحیتان فیه . 
«وأحَذنا مِنهُم بیناقا عَلِيظًا) ١١54‏ على ذلك فنقضوه. 


(۱) لايحب أي: يكره ويبغض» كما يليق به من صفات الألوهية. والجهر: رفع الصوت ليسمع الآخرون. والسوء: الايذاء بذكر أحوال الناس غيبة أو نميمة 
أو مذمة. وليس الجهر هو المقصود بالكراهة» لأن المراد هو السوء سرًا كان أو علانية. وإنما ذكر الجهر لأنه أشنع» وهو سبب نزول الاية. انظر «المفصل». 
وظلم: أصابه عدوان. وكان: انظر آخر الاية .١١‏ والسميع: المدرك للمسموعات. والعليم: البالغ الاحاطة لايغيب عنه شيء. والخير: ما فيه نفع. وتعفوا 
عنه أي : تصفحوا عنه وتستروه. والعفوٌ: الكثير الصفح عن الذنوب وعدم المؤاخذة علیها . والقدیر : البالغ القدرة لایعجزه شيء. 

(۲) يكفرون به: يكذبونه ويعصون آمره. وهم بنو إسرائيل من أهل الكتاب: فاليهود آمنوا بموسى والتوراة» وكفروا بعيسى ومحمد وما آنزل الله إليهما. 

والنصارى آمنوا بعيسى والإنجيل» وكفروا بمحمد والقرآن. والرسل: جمع رسول. والتعبير بإرادة الفعل» في الموضعین» مقصود به إيجاد الفعل نفسه. 
والمعنی : «ویفرّقون بين الله ورسله ویقولون. . . ویتخذون بين ذلك سبیلا». والدلیل في الاية ۱۵۲ :«ولم يفرقوا». وانظر المغني ص ۰۷۱۸ ويفرق: یفصل 
في وجوب الایمان. والبعض: القسم من الشيء. ویتخذ: یجعل لنفسه . ویذهبون إليه آي: في التفریق بين عناصر الایمان الکامل» يعني: بالرسل كلهم ومن 
أرسلهم . وأولئك: إشارة إلى الموصوفين بالأوصاف المتقدمة في الآية ۱۵۰. وحمًا أي: يقيئًا من دون شك. وأعتدنا: هيأنا. ولم یفرقوا أي: في الایمان 
والتصدیق يقيئًا. وانظر الاية ۱۳۲ من سورة البقرة. ويؤتي: يعطي . و جمع أجر. وبالياء يريد القراءة ١يُوْتِيهم).‏ . وكان: انظر الآية .١١‏ والغفور: الكثير 
العفو والصفح. والرحیم: العظیم العطف پالاحسان . 

(۳) يسألك: يطالبك للتعجیز. وتنزل: تسقط بطلب من الله. وجملة: دُفعة واحدة. والتعنت: طلب الوقوع في الزلل. وذلك آي: تنزیل الکتاب جملة. وآرنا 
إياه أي: أحضره لنراه. وأخذتهم: آهلکتهم. والموت آي: الجماعي السریع. والصاعقة صوت شدید من الجوء یکون بعده نار عظيمة تمحق ما تصادفه. 
والظلم : مجاوزة الحق. واتخذوه: جعلوه. والعجل: ولد البقرة. وعلی وحدانية الله أي: وعلی صدق موسی في رسالته. وعفونا: لم نواخذ تمام المؤاخذة 
بما کان . واتینا: أعطينا. ورفعناه: جعلناه مستعليًا . وفوقهم أي: يكاد یسقط علیهم. والطور: جبل في فلسطین. والمیثاق: العهد المؤكد بالیمین . وایقبلوه» 

المراد قبول ما في او 9 نخد. ان امتنعوا. ومظل عليهم ا : مرفوع ومحاذیهم کالمظلة. وتعیین زمن القول غير کون إذ الأمرٌ بدخول القرية كان بعد 
خروجهم من التيه» ورفع م الطور قبل دخولهم التيه» وبينهما عشرات السنوات. ثم بين الطور والقرية - وهي القدس أو آریحا - مسافات مديدة. وادخلوه: 

اعبروه لتصیروا داخل ما بعده. والقریة: البلدة. وسجود انحناء أي: مطأطئين رژوسکم خضوعًا لله. ولکنهم الت زا وس على أستاههم. ولاتعدوا: 

لاتتجاوزوا ما شرع لكم. والقراءة المذكورة هي الا تدرا والسبت : الیوم الأول من الأسبوع. وآخذنا: تلقینا بالقسر. والغلیظ : المبرم المژکد. 


الحزء السادس ۱۰۳ 4 - سورة النساء 


1 ۱ ۱ 6 الماع الم 2 | NBG‏ ام 8 
دا E‏ مين قد ل و 0 E‏ وله الب 
۱ ۰ شوم : زائدة» وال ی ي هه تست 2 ۳ رهم ات یت الله و ھم الايا 1 
( میثا يثاقهم› وكفرهم د بآيات الى وفتلهم الأنبياء بغیر ع وقولهم 6 ا 0 5 ا 0 هت ویو عن رهم 

۳۹ 3 0 1101 غلف بل‌طبع الله 


فلوبنا عُلفْ) : لا تعي كلامّك - بل طبع 4 : ختم «الله علیها بكفرهم) فلا تعي و 




















































7 فلا نموت لاقلیلا 6 ویک 1 
ما 8 فلا مون إلا قلیلا ¢ ٠٠١‏ منهم » كعد ايله 5 سللام وأصحابه E‏ 27 و 9 له توش 
ی ۱ ۱ 0 1 ١‏ وه 5 نیع میت جیسیابن مر ا 
ل بعیسی » SSE‏ ب(وقولهم على 8 1 ۳ rE‏ 
- می رم مر ره اش 
دس ی بم انا عظ و حيث 0 الى ؛ 0 مفتخرین : إا لها 6 رسو وه کر وت كار | 
3 16 رم 4 € م2 : 
5 ر هرس 2 موی مس سم و وس 2 ۱ 
تعالى تكذيب ۳ في قتله: (إوما لوه وما حون ولکن د ۳۳ المقتول 7 نيأ له ور کی 
5 5 ص تج و< 04 يس سر ل ممل ر سرح سر 
والمصلوب - وهو صاحبهم 7 بعيسى » أي : ألقى الله عليه فظنوه ایاه . وان 7 تن هل الكت ي اون بل موتو عقوم 5 
i‏ ۳ سر م ر ۳ 1 ی EE‏ 
الَّذِينَ اختَلّفُوا فیه ‏ أي : في عيسن ولَفِي شك مِنهُ4: من قتله - حيثٌ قال بعضهم لما الف مةن لیم شید 9© فبظ مایت هادا 
راوا المقتول : الوجه وجه عيسى وا لجسد ليس بجسده فلي به. وقال آخرون: بل رما 2 ا و عم یل له ١‏ 
Si‏ ی ۳۳ ا ما * مر . ماع کی ۰ ۲ ۳ ITE‏ و 1 27 
هو هو - «ما لهم به4: بقتله ومن علی إلا اتباع الظن 4: استثنا منقطع» أي: لکن کردم وق راو ا 
ا 42 2 ١‏ م ۰ مه »ت 5 ۳ ۵ سم i‏ س مه اب 0 2 ?8 ووس > 7 9 
بتبعون فيه الظنَ الذي م وما O‏ حال مؤكّدة لنفي القتل» بل 0 بل وس کف رت 
رفعه الله إليه . وكان الله عزیزا 4 فى ملكهء و حَكِيمًَا ¢ ۱۵۸ فى صنعه. 8 





جو سم و ر۶ سے 
لوف میم ۶ ال 
۵ جر 5 0 بر ۶ ود 1 لبه دو 2 کر 7 ۹ ا 3 رم مت مود صر 
5- وان 4 : ما من اهل الکتاب 4 آحد إلا لَيَؤْمِسْنَ به 6 : بعیسّی» ۶ قبل موته € اي : دض 


الکتابن» حين يُعاين ملائكة الموت فلا ينفعه إيمانهء اران وت عي اك رن 
الساعة كما ورد في حدیث. #ویوم القيامة یکون 6 عیسّی «إعليهم شَهِيدًَا 4 159., بما 
فعلوه 58 بعث إليهم . 


۳ (فظلم» آي: بسبب ظلم من این هادُوا) هم الیهوده «إحرّننا علیهم یاب أُحِلْث لَهُم - هي التى في قوله : «حَرَّمْنا کل ذي ظفر» 
الاية - ژبحنیم) التاس عن سپیل الله : دينه مذ ( کفیرا ۱۹۰ وأخزهم الربا وقد نوا نه في التوراة» وا کلهم آموال الثاس 
بالباطل 6 : بالرشا في الخکم؛ و وآعتذنا للکافرین منهم عذابا ليما 6 ۱۱ : مؤلمًا. 


5 - لکن الراسخو نک : الثابتون #إفي الملم منهم )۰ ا «(والمؤمنون 4 : المهاجرون والاتصان امه 
نز من كَبلِكَ 4 من الكتب - 9والمُقِيمِينَ الصّلاة4 لصب على المدح؛ وقُرئ بالرفع - 9والمُوْتُونَ الرّكاةً والمُومِنُونَ بال 
سَنْوْتِيِهم 4 بالنون والياءء 8 آجرا عَظِيمًا 4 ٠١١‏ هو الجئة. 


() نقض العهد: مخالفته. وزائدة أي: للمبالغة في توكيد السببية. والكفر: التكذيب. والحق: العدل. والقلوب: جمع قلب. وغلف: جمع أغلف. أي: 
معن ف وطبع عليها أي : أقفلها بعد المکابرة. وعبدالله بن سلام: أحد الأحبار أسلم وحسن اسلامه. ویهتانا أي: اتهامًا باطلا. ورموها : اتهموها. 
وفي زعمهم: : يعني أن ما ادعوه را وعم راط فالذین صلبوا لعلهم کانوا على علم آنهم قتلوا غير عيسى. ولکنهم آشاعوا الأكاذيب للتضليل . والراجح 
أن المصلوب أحد حواريي عيسى. وشبّةَ لهم أي : ف تقو و السك الم مد ولیس به آي : ليس المقتول هو عيسى. وهو هو أي : المقتول هو عيسى . 
و«مؤكدة لنفي القتل»: انظر «المفصل» لتعرف اضطراب المراد. والعلم: المعرفة اليقينية. والاتباع: الموافقة. والظن: التوهم. ورفعّه: أصعده من الأرض. 
وإليه آي : إلى سمائه موضع رضاه. والعزيز: الغالب على أمره. والحكيم : الذي بذ يضع الأمور في مواضعها الحقيقية . 
(۲) أهل الکتاب : الیهود والتصاری. والکتابي : يعني أن کل يهودي ی كوك كانتت مه یل رورش که وقبل موت عيسى: يعني أن 
الضمير في «موته» يكون لعیسی» وهو احتمال بعيد. والما ينزل» لحن في التعبير. انظر «المفصل» انا والحديف: الأحادرف TIE TESTA‏ 
البخاري و۵۷ و۱۵۵ في مسلم. ویکون: یصیر. وشهیدا: يقر بما یعلم حقيقة . ۱ 
)۳( هادوا : تابوا عن عبادة العجل . وفي قوله يعني: الاية ٠٤١‏ من سورة الأنعام. وانظر الآية ۳ من سورة آل عمران. والصد: الدفع. والسبیل: الطریق 
الواضح . والأخذ: التناول بالقوة. والربا: زيادة تؤخذ من المدين. وعنه أي: عن أخذه. والأكل: السلب والاغتصاب. والأموال: جمع مال. وهو ما يملك 
من المتاع والزينة. والباطل: ما لا یجوز. وبالرشا أي: وساثر الوجوه المحرمة من الکسب. والرشا: جمع رشوة. وهي ما یعطاه الحاکم وغیره لیْحمل على 
(جراء الباطل. انظر تعلیقنا على تفسیر الآية ۷۹ من سورة البقرة. وأعتدنا: هيأنا. والکافر: من جحد التوحید ومات على ذلك . 
() العلم: الادراك اليقيني. وآنزل : آوحي علی لسان جبریل . والصلاة: العبادة المکتوبة. والمقیم لها هو الذي يؤديها بأرکانها وشروطها وادابها . وبالرفع 
يريد «والمقیمون) . . وهي قراءة غير شاذة عند السيوطي . خلافا لما جاء في الصاوي ۱ ۰ ومن نقل عنه . انظر تعلیقنا على تفسیر الاية ۳ من سورة البقرة. 
ولون e‏ والزكاة: ما فرض على المال لتطهيره وتزكية أصحابه. واليوم: الوقت. والآخر: المتأخر يكون بالبعث بعد الموت. ونوتي : 
نعطي . وبالياء يريد القراءة «سيؤتيهم». والأجر: المكافأة. والعظيم: الضخم جدًا لايقدر قدره. 


۶ - سورة النساء ٠١5‏ الحزء السادس 


-١ ۳ e CELI hE‏ نا أوحينا إِلَيكَء كما آوحینا | لین من بَعَدِوء و6 كما 
EZ‏ کات رم ره و 0 1 ۱ ل 3 7 : 2 خی اد 
IT‏ و ۾ مر لاق الجت ۶و ابراهم ق 4 ابنیه '(ويَعقّوبَ» بن اسحای 
N‏ اژزهی مرو إِسْمعِيلٌ وَإِسَحَقٌ ويعفقوبٌ 3 ٠ش‏ هيم 7 بر 2 7 
رمم 2 1 (إوالأسباط) آولاده. «9وعِيسَى وأيُوبَ ویونس وهارُونَ وسلیمان وآتينا) 


سر رو رح و سر مر و ر ل 


8 وا لاسباط وعسی یوب ودوس وهدرون وسليملن 2٩‏ 

















7 ۲ و مر ی ۶ ر E‏ ل 29 
ی O aE‏ و يس ع اس عه كس 0 ایاه #داود زبُورًا 4 2157 بالمتح : اسم للكتاب الموتی » والضم : مصدر بمعنى : 
0 وءاتينا داو, د زدورا 9 ورسلا قد فصصنهم علیّلک 3 مزبورا ا 1 5 ۲ 

2 2« ع مر و بر ب دج تراج يرس سا at‏ و سر 7 0 - مکتور 
1 من‌فبل ورسلا لم و ووو دب 3 - 9 سلتا [رسْلا قد قبل رساد 0 و 

۹ 1 2 ا و و4 ارسلنا فر من قبل» ور نقصّط 4 
| کسی بش کتری زر | 2 د شش لبق من کل فا تم تضتیم ط) 
EC‏ لس مر و ےم سرح سام و او روي أنه تعالى ر بعث د 1 2 آلااف نبي : 7 آلاف من بني إسرائيلء وأربعة آلاف من 
3 س‌عل‌الله حجة E‏ نله عي براحکیما 3 


ا 5 3 70 00 سائر الناس . قاله الشيخ 7 سورة «غافر» -ووکلم الله مُوسَى 4 بلا واسطة 
ات E‏ کر شود و (تكلِيمًا ۱٤‏ رُسْلَا4: بدل من اسلا قبل» ظمْبَشْرِينَ بالثواب من من 
١‏ المكتوكة بشهدون وکین راکو شرید 89 40 و 5ات .ورین باليقاب من کف أرسلناهم تلا يكُونَ لتاس على الله حجَة4. تقال 
وان هيل تقد صلواضللا بدا وید إرسال ظالرُسْلٍ الم «فیولوا: ربا ولا أرسَلتَ انا رَسولاء فش آياتِكَ 
1 د رک مس کت[ و ونکون من المؤمِنِينَ). فبعثناهم لقطع عذرهم . #وکان الله عریزّا 4 في ملک 
: ۷" بطري 169 2 خکیمّا 6 ٠٠١‏ في صُنعه. ۱ 
و ینودیم © کشت 5 8 ۳- ونزلك لما شثل اليهود عن نبزته إل فأنكروه: اکن الا ین نك 
1 يما نَل اليك 4 من لقرآن المعجن نله 4 مُلتبسًا #بعلمه 4 4 أي : عالما به آو: 
کا وفيه علمه (إوالمَلائكة يَشْهَدُونَ4 لك آیضا. 9وكَمَى بالله شَهِيدَا 4 77 1على ذلك! 
' و لین روا بالله. «وصَدُوا) الناس لعن سَبِيلٍ اللو : دين الاسلام بكتمهم 
نفك محمد - وهم الیهود - قد لوا ضلالا بیدا 6 ۱۲۷ عن الحقَ . إن الّذِينَ كَمَرُوا4 باللّه» «وظلمُوا» نبت بکتمان نعته لم يكن الله لیف 
هی ولا لبهدیهم ۰۹ من الطرق: لا طریق جهنم لم أي : الطریق المؤدّيٌ إليهاء خالدین6: مُقدّرين الخلود فیها ‏ إذا دخلوها 
ید وکان ذلك على الله يَسِيرًا ¢ ۱۱۹ : هينًا . 


ا 
SSS‏ 011 
AANA‏ 


4 
۸ 

4 اي‎ 
E 


2 


amey 
ES 5 


5- یا آیها التاس) من یال مه وق جم ال ل 4 محمد «إبالحَقٌ م من ربكم . فامئوا # بی واتصدوا (خیرّا لکم 6 ؛ ما أنتم فيهء وان 
کرو به فا يله ما في الماوات والأرضر» 2 مُلكا وخلقّا وعبیدّا» فلا یضره كُفركم» > #وکان الله علیمّا ) بخلقی 8 حکیما ۱۷۰ في صنعه 


بهم 


)١(‏ أوحينا آي : رلا على" لان خير ول : والنبي: من بعث بالدعوة إلى العقيدة والشريعة مع العمل . وابنيه يعنى : ابني إبراهيم . وبالضم يريد القراءة و 
والأسباط : جمع سبط . وكانوا اثني عشر» منهم يوسف نبي ورسول» ا 00 

() الرسل: جمع رسول. وغالبًا ما يكون معه كتاب من عند الله. وقصصناهم: سمیناهم لك في القرآن وعرّفناك أخبارهم. ومن قبل أي: من قبل نزول 
الآية: . وفي قرة العينين والمئحة وبعض المطبوعات : J‏ من إسرائيل). وقوله (روي» هذا حليث ضعیف » رواه آبو يعلى في مسنده» عن آنس بن مالك مرفوعا. 
وفيل إن علد الانساء ۶۲۰ آو YY‏ وهذا من علم الغيب» ولم يرد فيه نص بصم الاحتجاج به. انظر «المفصل» . والشیخ: حلال الدين 
المحلی . انظر الآية ۷۸ من سورة غافر. وکلمه أي : خاطبه بالکلام . والمیشر : من يبلغ بالمحبوب الذي يُسعد. . والمنذر: من يهدد. ويكون: يصير . . والحجة: 
اه رون مهم : وافیقولوا» في الاية 4۷ من سورة القصص. وفي صنعه : : انظر آخر الاية ٠١۸‏ . 

)۳( أنكروه أى : آنکر وا ما ذكر من نبوته . انظر «المفصل) 0 آونخی غلی. لسان جبریل . و متس أى: مصاحا . والعلم: الا حاطة الکاملة يما ظهر وما 
خفي . وفيه علمه يعني . فيه بعص معلومه ممأ يحتاج إليه الأمر. والملائكة : ٠‏ جمع ملك» وهم مخلوقون نورانيون مکرمون معصومون مطهرون. ويشهدون 
أ یقرزون بقول صادر عن علم يقيني . وكفى: انظر الآية ۷۹. وكفر به أ نکر وجوده أو توحيده وبعض صفاته. وصد: دفع بالياطل والأكاذيب. 
والسبيل : الطريق الواضح 5 والاسلام هو الطريق الوحيد الذي آ و جبه الله على الناس جمیعا من وت ۱2۳۱ ونعته أي : صقا ته الكريمة التي وردت في التوراة 
مبشرة بقدومه. وضل : 9 الطریق المستقیم وزاغ عنه . . والبعيد: الذي لا نهاية لتطرفه. وظلموه أ جاروا عليه بالعصيان. ويغفر: يعفو ويصفح عن الذنوب 
والستاتا: ولا بهدیهم آي : لايوجه اختيارهم وقدراتهم ولا یوفتهم) بسبب ما هم عليه من الخیت والمکابرة والظلم. والطريق: السبيل الذي يسلكه الانسان 
في الدنیا يوصله اط الجزاء في الاخرة. و جهنم . ا علم لمكان النار التي أعدت 0 وطريقها هو الکفر والظلم» 5 اليهودية التي یعتنقو نها . 
والخالد: المقيم هذا طویلا رو نگ مدة الزمن . وكان أ ولایزال . وذلك : إشارة إلى إضلالهم وخلودهم في جوم 

OA E A RE‏ وال للبشن جي أولى. البحر ۰۰:۳ . وجاءكم: E‏ إليكم وحضر مجالسکم غيانا آو وصل إليكم خبره. والحق: الصدق لاشك 
فيه . ومن ربكم أي : من عنده وبأمره. و نت الخالق المالك المتفرد برعی مصالح ملک . وآمنوا به أي : صدقوه واستجيبوا لأمره ونهيه. وخخير: : أكثر نفعًا في 
الدنيا والاخرة. وتکفر وا آي : تصرّوا على التكذيب . والسماوات : ما يحيط بالأرض . والمراد ما فيهما وهما كا وغير ذلك مما في الكون كله من الخلق. . 
انظر تفسیر الاية ۵ من سوره 1۳ عمران . وکان آي : ولايزال بدون قيد زماني . 


الجزء السادس 16 ۱ 5 = سورة التساء 

















-١‏ یا أهل الكتاب): الانجیل. ولا تَعْلُوا4: تتجاوزوا الحدّ «في دییکم ولا 
تقُولُوا على الله إل 


ضوعو ساح سل سل سے یز 


سے 
عيسى ابن رم رسوا 


AE 
9 


AE 
6 


۳7 ری‎ BD 


نيا ني O‏ 


لا) القول #الحَق 4 من تنزيهه عن الشريك والولد. نما المَسِحٌ 
عیتی بِنُ مریم سول الله وكَلِممُهُ ألقاها): أوصلها «إِلَى مریم وزوخ)؛ أي: ذو 
روح (إمنه 4 . أضيف إليه - تعالى - تشریفا له» ولیس كما زعمتم ابن الله أو إِلَها معه 
آو ثالث ثلائة لأن اال روخ مرگب والالة منژه عن الترکیب وعن نسبة المُرکب الیه . 
3 فامنوا بالله وَرَسّلِهِ ولا َقولُوا ی : الآلهةٌ ؤثلائة )6 الله وعيسى وا #انتهوا )€ عن : a KES‏ 

ذلك وانتوا حيرا لَكُم4 منه. وهو التوحید. 9إِنّما الله إِلَدٌ واج سُبحاَهٌ ی : تنزيهًا له 7 وما الارض وَكَف باه یلا € أن متكت 


ج لس سر 
عو ان 


4 سر 3 
+عمه رر سم تو ر 2 5 ۳ ۲ ۳ 3 ۳ ى E‏ 22 و ا ر سر و کر ی کک سے کے ير 4 ۳ 72 : 
عن ([أن یکون له وَلَدّ له ما في السّماواتِ وما في الأرض) خلمّا ومُلكًا - والمُلكيّة :© المسیح أن يكوت عبد ازل ولا الملهکه المربون 21 


سے ا 


مهم ام ید مهم ی 
O‏ 


س و ر و رر رو 


7 صل مر س رو ر نز اسر و سر ر 
رَسلِو ولا تقولوا تله آنتهوا خر کم نار 
صل 


ر سر 
کو ور ے ص و چ سسس چو ووو ما م 
نجد سب حكنئه:أن یکرت له, لد له ماق امور 


۰ 


مر مرن 
OE‏ 


SEES 


4 
2 





E 


224 
0 


ا ناه 5 مه ل سس ال ”ى 0 ی 05 م2 سی مر 2 چ صا ص صو + سر لع هر 1 
تنافي البنوة - ووکفی بالله وكيلا 4 ۱۷۱ : شهيدا على ذلك! 7 ومن سکف عن عاد روو ڪر ره 


<۹ رم ر ف زر ع .> 520 ر ٠‏ ۳ سم جع ۵ E‏ 

۴ لن پستنکف 4 : اکر ويائف ۶ المییح 4 الذي رعمتم انه اله عن و آن کون 2 
02 ب 5 ع - ۶ ی 2و 8 ۰ ۳ جوم AC‏ ۰ له ِ ۳ ۲ ۳7 4 سے کو ر | 95 ۳ جه 3 م 2 
عبدا لله ولا الملائكة المقربون 4 عند الله لا یستنکفون أن یکونوا عسلدا . وهدا من 84 شَوفِيهم أجورهم و دهم من فص روما لذبت ١‏ 
د 


کاک جیا © اما اذب اموأ وع یلوا للحت | 

أحسن الاستطراد. ذکر للردٌ على من زعم آنها آلهة أو بنات الله كما رد بما قبله على .]إن يركوا وا وا م رسد 

النصا ال | . ذلك | خطا .® ٠‏ يستتكف ٠‏ عادته 4 م2 سے ا ن يد عن کح یر مر 
رى الزاعمين ذلك المقصود خطابهم. «ومّن يستنكف عن عبادته ویستکبر یدود لھم ن شون َو تیر 


: 
۱ ا‎ A EN E ومع رهم مهو يي‎ 
0 e92 ARORA و0 جار‎ OK E (SBD SD û 
ALR SS ak کاو‎ ER 


اه مه 


و ساسم ۶ و و 1 3 4# ۰ ١‏ 4 فم مر 
فسَیحشرهم الیه جمیعا 6 ۱۷۲ فى الاخرة. 8 0 لے رح سا خر نی را 1 ۳1 16 
۳- فاا الَذِينَ منوا وملوا الضالحاتِ فیوفیهم أَجْورَهُم6: ثورات آعما ی ی ی 
و دين امنوا وقیلوا الصالحاتِ فیوفيهم اجورهم4: تواب آعمالهم» )ع سے رررممم رم مرب 
د ل و ۲ 2 ل لفنرق تج ير 7 7 7 ار ءآمنوابالله واعتصموابهفسید 
#ویزیدهم من فضله 8 «ما لا عين رأث ولا آذن سَمعت ولا خطرّ على قلب بشر! 
۳ 5 - س 7 مرف 74 ۲ 5 ووو سر چ رو ص . ص € 
«وأما الذین استنکفوا واستکبروا 4 عن عبادته 9 فیعذبهم عذابا آلیمَا € : مولما هو 2 
. م 72{ 2 وا گر و و 
عذاب النار» ولا یجدون لهم من دون الله ¢ ای : غیره 3 ليا 4 یدفعه عنهم ۶ ولا 
3 2 ۳ و ۳ مس 0 دق ۳ 2 ei‏ ۰ وس 4 ٠‏ اسن 3 5 >ى 8 ا 1 ۾ س 050 2000 
6 - وبا ايها الناس». فد جاء کم برهان 4 : حجة ومن ربكم) علیکم - وهو النبي - «وانزلنا إليكم نورا مبينا 4 4 ۱۷ : بینا . وهو القران . 9 فاما 
١‏ 7 0 ہے د Baa‏ ° مه اه ا كل 2 1 1 | A e AN‏ 
الذین امنوا باه واعتصموا به فسَيدخلهم في رخمة منه وفضل» ويهديهم إليه صراطا ): طريقا مُستَقِيمَا ۰۱۷۵ هو دين الاسلام. 


ES 
6-6 


)١(‏ نزلت هذه الآية لخطاب طوائف النصارى: اليعقوبية والهلكانية والتُسطورية والمرقسیف فيما ادعته من آمر المسيح - عليه السلام - وفيها الزجرٌ عن 
الباطل» والتوجیه إلى الحق. انظر «المفصل». وأهل الكتاب: النصارى. والدين: العقيدة والشريعة. وتقولوا أي: تذكروا وتعتقدوا. والحق: الصدق الثابت. 
وکلمته آي: لی تکوّن بکلمة من الله وهو: كن من غير أت ولا نطفة. وذلك بالارادة لا بالقول المعروف. وألقاها أي: بنفخ جبريل في جيب درع مریم . 
وفیما عدا الاصل والنسخ : «آوصلها الله». والروح: ماتکون به حياة الجسد» سر من آسرار الغیب الالهي. ومنه: من خلقه . يعني أن المسیح انسان من خلق 
الله لأنه وجد بأمره. ومرگب أي : مکون من روح وجسد. والمراد بنسبة المرکب : نسبة الولد. وفي الاصل : «وعن نسبة الترکیب إليه». وآمنوا به: صدّقوا قوله 
اعتقادًا قاطعا . والرسل: جمع رسول. وتقولوا: تذكروا باللسان أو القلب. وانتهوا: امتنعوا. ومنه أي: من ادعاء التثليث. والولد: ما يولد من ذكر أو أنثى. 
وما في السماوات: انظر الآية ۵ من سورة آل عمران. وخلقًا وملكا: يعني أن عيسى أيضًا من خلق الله وملکه. وليس ولدًا له ولا إلَهًّا. وفي بعض 
المطبوعات : «تنافی النبوة». وکفی : انظر الاية 5 . ۱ 

(۲) روي أو ارق نجران قالوا: يا محمد» تعيب صاحبناء فتقول: إنه عبد الله. فقال: اانه لبون هاو ی یون بدا لله». قالوا: بلی. فنزلت 
الآية تحقيقًا لقول النبي 2. تفسيرا البغوي 507:١‏ والخازن 1۲۸:١‏ والواحدي ص .18١‏ والعبد: المخلوق المملوك قهرًا وتعبدًا. والملائكة: جمع ملّك. 
والمقرب: من كانت منزلته دانية رفيعة. والاستطراد هو الانتقال من معنى إلى آخر متصل به. والمراد به هنا ذكر الملائکت وفائدته أنه إذا كان الملائكة - وهم 
لا أب لهم ولا أم وقوتهم فوق قوة البشر - لایستنکفون فكيف بالأضعف الذي هو من البشر؟ وأنها آلهة: يعني أن الملائكة آلهة. فقد كان بعض العرب یعبد 
الملائكة. انظر الآبتين ۵ و١١‏ من سورة الزخرف. وذلك أي : ما ذكر قبل من وصف النصارى لعيسى. والعبادة: الطاعة والتقديس. ويستكبر: يترفع بما 
لا بستححقه . ۱ 

(۳) امن : صدّق الله ورسوله. وعمل: اکتسب. والصالح: ما يرضاه الشرع. ویوفیهم آجورهم: یعطیهم إياها کاملة. والاجور: جمع آجر. وهو المكافأة. 
ویزیدهم: يضيف إليهم ویضاعف الثواب. والفضل : الاحسان والتفضل في العطاء. وما بين قوسین مزدوجتین هو من الاحادیث الشريفة ۳۰۷۲ و1۵۰۱ 
و45۰۳ و۷۰۵۹ في البخاري و۲۸۲ في مسلم . ویعذبهم : یعاقبهم وینکل بهم . ويجد: يلقى ويرى. ومنه ا من الله. وهو الذي قضى عليهم بالعذاب فلا 
زا ۱ 

(6) جاءکم: آتاکم بنفسه أو وصل الیکم خبره. ومن ربكم أي: من عنده بأمره وقضائه. وأنزلنا : آوحینا على لسان جبریل. والیکم أي: بوساطة انزاله إلى 
الرسول. والنور: ما يضيء ویتضح بنفسه ولا یحتاج إلى معونة غيره» بل يعين ما دونه ویکشفه. وآمنوا به: عرفت قلوبهم توحیده يقينًا. واعتصموا: تمسکوا 
والتجؤوا. ویدخلهم: ييسر لهم الدخول. والرحمة: العطف بزيادة ترقية ورفع درجات. ومنه آي: من عنده. والفضل: التفضل والاحسان ومضاعفة الأجر. 
ویهدیهم : یرشدهم ویصرف اختیارهم وقدراتهم بما یناسب استعدادهم الطیب . والیه أي : إلى طاعته ورضاه. والمستقیم : المعتدل لا عوج فيه ولا اضطراب. 


° - سورة المائدة ك١|‏ الحزء السادس 






























و مه 3 ١‏ - یستَفتونك 4 في الكلالة . «(قل: الله له يُفتيكم في الكلالة. إن امرقٌ) : e‏ 
ر Ss‏ يفره هلك : مات لیس له ولذ آي : ولا ا الكلالة - وله أخت > 
1 3 ليس و۱9 >اسجخب) t< 2 ES:‏ ۳ ا 

8 | 0 ب و موم 5 2600 0 من أبوين أو آب (إفلها ضف ما ترك > وهو أي فالآ كذلك یلها 6 جح م ما 
86 ن لح يكن لها ولد فان كانتا ائنتينٍ فلهما الثلثاوماترك زر 

1 4 2 ال E‏ تركث» فان لم ین لها ولد - فان كان لها ولد ذکر فلا شيء له» أو القن فله ما 
a‏ فضل من نصيبهاء وه ی اس و وی لوبق این اول 
9 © 

: ا ٤‏ السُورة - فان کانتا » أي : الأحتان ۷ #اثنتين4 أي: فصاعدا لاأنها نزلث في جابر 
0 2 0 وقد مات عن أخوات» 4 الان مما َر ) الأخء واد کانوا) أي : 
ماسح جاک 76 

۳۹ لور (إخوة رجالا ونساء فللًگر) منهم یثل حط لین 0 الله تکم 4 
3 سے بو صر سر سم @ صم ر 2% 

ات ی ی 2 19 فت دینکم) > لهي زا لا تلو واه 0 شي ی 5 »؛ ومنه 
€ مح e‏ م 1 96 رو سارو س ص 1 ی مر 4 


2 ا 9 E‏ ۳ ین اه له 1 











5 ر سر ص | 7 ف ررح سر سے مر ر ا حل سي ل سے كمسل ميم مر مت ر 207 
0 ارام ولا نی ولا ید ولا امین ابیت 1 سورة المائدة 
¢ ۲ سا سح بو ماب 9 ۳7 بر م ۹ و 7 سم 3 ِِ 
26 اا ا سے رس رم کرو مر سے و 1 2 
۲ کا از ۱۳۳۹ ألْمَسَجِد ۶ 
3 ی سر ار ۵ مر سر مب : 1 6 0 ۳۳ سر ۳ 
1 | كرا أن آن تدا وتعاوتواعل ار لقوق راما سس آم ا ے ا 
مسر 7 2 را وتوا وم يخ لا 3 ۰ 1 ۰ 3 ۰ 7 ی ۲ 
م على الا نموا ود و 0 ۲ فيا ايها لین آمنوا اوفوا بالعقود 4 : العهود المؤكدة التي بينكم وبين الله 
3[ ريا ونوا ويا و ا 6 e‏ ت ا ARAN‏ 


والاش: أجلّث لَكُم بَهیمة الأنعام): الابل والبقر والغنم آکلا بعد الذبح» لا ما 
یی علیکم) تحریه في : E‏ منقطع وکو أذ کن ار والتحريم ا 
«غَيرَ مُجلّي الصَّيدٍ وأنشم خر أي : محرمون . ونُصِب «غیرّ» على الحال من ضمير «لکم». إن الله ب ا رف ۱ من الیل وغيره» لا 
اعتراض عليه . 

۳- یا أيْها لین آمَنواء لا جوا شعائر اللو : جمع شعيرة» أي : معالم دينه بالصيد في الاحرامء ولا الشّهرٌ الحرام) » بالقتال فيهء ولا 
الهڏيّ) : م هد إلى الحم من ام بالتعرض له. ولا القلائد) : جمع قلادة - وهي ما كان يتقلد به من يتحر مه فلا 
تتعرّضوا لها ولا لاصحابها ولا تجلوا ‏ امین : قاصدين ابیت الخرام 6 بان تقاتلوهم. یعون فضلا) : رزقا ین رَبّهم) بالتجارة؛ 
(إورضوانا) منه بقصده بزعمهم - وهذا مسوخ بآية ابراءة1 - لام من الاحرام لفاصطادُوا4 : أمرُ إباحقء ولا یجرمتکم 6 : یکییتکم 
(شنآن > 4ا يلتم الو و : بُخض قوم 6 . . لأجلٍ (آن صدوكم عَنِ المَسحِدٍ الخرام أنْ تعتدوا 6 عليهم بالقتل وغيره. «وتَعاونوا على 
البر فعل ما أمرتم بهء #والتقوی 6 بترك مآ هه عنهء ولا تَعاوَنُوا4 - فيه حذف احدی التاءين في الأصل - على الالم؟ : المعاصي 
#والغذوان):: التعدي في حدود الله «وائّقوا الله : شاف | خقانه بان رةد ١‏ له شَدِيدٌ العقاب4 ۲ لمن خالفه . 





(۱) روي أن جابر بن عبد الله مرضء وکان له آخوات ولا ولد له أو آب وسأل النبي ية عما يصنع بتركته» فنزلت الاية. الحدیث ۱۱۱۲ في مسلم. 
ويستفتي : : يطلب إظهار ما آشکل وبیان ام ویفسره أي: أن «امرژ» فاعل لفعل «هلك» فا او الا دور كان أو اون والنصف الآخر من 
التركة هو لقرابة الميت لأبيه» يأخذون ما أبقى ذوو الفروض من الورثة. ويرثها أي: يرث تركتها. وفرضه أي: فرض کل منهما. وأول TT‏ 
والثلث: ما يكون من الشيء إذا قسم على ثلاثة. وترك أي : تركه. وإخوة أي: وأخوات. فغلب الذكور على الاناث. والحظ: النصيب. وتضلوا: 
عليكم الحق ولا تهتدوا إليه. والشيء : ما هو موجود أو ممكن وجوده. والعليم: المبالغ في الاحاطة الكاملة. وما رواه الشيخان هو الحديثان 0 
البخاري و۱۰۱۸ في مسلم. وانظر «المفصل»2. 

(؟) آمن: عرف قلبه التوحيد وما يلزمه. وأوفوا بها أي: أدوها كاملة بلا نقص أو خلاف. والعقود: جمع عقن واا سنت ا عاذ رها 
كل ذات أربع قوائم. . ويشمل ما كان مجترًا وليس له أنياب. والأنعام: جمع نعم. ويتلى: يقرأ من الوحي والسُنّة. والآية هي ذات الرقم ۳. والمحل: من 
يستحل الأمر. والصيد: اصطياد الحيوان. والحرم: جمع حرام. . وهو من كان في حج أو عمرة. . ويحكم: يفرض ويقضي . 

(۳) الشهر أى: الأشهر الحرم الأربعة: ذو القعدة وذو الحجة ومحرم ورجب. والقلائد أى: أضصحات القلائد. ويتقلد به أى: يضعه في عنقه كالقلادة. وفي 
ط والمنحة: (ما كان يقلد به من شجر الحرم». رامین أي : قوم مشر کی امه ويبتغي : يطلب . والرضوان: القبول. وهذا أي: مانص على تحریمه عدا 
الشعائر. وبراءة: يعني سورة التوبة» والآية ۸ منها. وروي أن أحد المشركين ادعى الاسلام شرق انا الالء > ثم جاء إلى الکعية بها لیهذیها» فلت 
الآية بتحریم قتاله . الواحدي ص ۰.۱۸۱ وبسکونها يريد القراءة شنآن». وصد: منع . . والبر: الاحسان. والتقوی: تجنب المحظور . تن الأصل 
في المضارع «تتَعاوَنُوا)» فحذفت التاء الثانية للتخفيف . e‏ القوي ا 


الحزء السادس ۱۷ 5 - سورة المائدة 
-١‏ - ه#حرمّث لك الب ایا آکلها ووالتم» آي : المسفوح كما في تعام۷ ی 
وولحم الخنزیر» وما آهل لیر الله به به 6 تا عا اعم غيره» (والمُنخَيقة 4 : 0 وسيب سويد 
نورد (والتوثوة» : ای ٠‏ ووالمتردية) : مات 00 9 :؟ لمم لاما E‏ آللصب وان تیمها 7 
فماتت» (والتطيحة 6 : المقتولة بنطح أخرى لهاء وما أكل e‏ إلا E‏ 0 د و 
م أي آدرکم فه ار من هه الأشياء مره وبا ع علی) اسم اق ماک ا هن و 
«النُضُبِ»: جمع نصاب - وهي الاصنام - وأن ینوا تطلبوا انم شوه راجتو ارما ما د ممت ده 
رالشکم المع جمع زلّم» بفتح الزاي وضتها مع فتح اللام: قح بكسر القاف لمعم ديت اسلو ۱[ 1 
صغير لا ريش له ولا نصل. وکانت سبعة عند ساون الكعبة عليها عدم وكانوا 3 حبصا عير متجازفی لو شمان له عو رصم 7 
EE‏ فان أمرتهم ائتمرواء وان نهتهم انتهوا . (ذلکم فسقٌ» : روج عن 5 

الطاعة . ونزل بعَرَفةٍ عام حَجَةٍ الوداع : الیو یس این كَفَرُوا من دییکم 6 أن ترتذوا : رح مک ای 
سب طمعهم في ذلك» لما روا من قوته .فلا تخشوځم واخشون. الوم کلت مخ وک توف ريغ سای 
ETO OR GE SOE‏ و لبجل 


له كا 2 ۱ ۳7 5 
نعمتي 4 باکماله» وقيل: بدخول مِنِينَ. #ورَضِيتُ4: اخترث «لكم و لک لوط مک حل لولحم کب یی یت ۳ 













2 


رسع هر دم 
1 رح 3 اا م کر 
34 د 

a 

HED 


9 


مر ام E‏ ر 


تج تت مرش 
56 
o e‏ 


2 
9 











31 سور اص 00 عاو لے مسار IG‏ س مر مر 4 
رتیل یکت رامش 3 


سل 









ی 
دیتا . اضطٌ في مخمصةء 4 : مجاعة إلى اکل شيء مما حرم عليه فأكل. غير 5 EE‏ ارد 7 26 1 
۳۹ ۳7 مِنالدين ونوا َلَککب مكبلا ءلمو حورهن 2 
نف 4 : مائل و لاثم معصية » ۶ فان الله غَفُورٌ 4 له ما أكل؛ #رحیم 4 ۳ به في 5 E‏ 1 ۳ 4 
۱ 2 , 5 3 7 ص aê‏ ص 4 
إباحته له» بخلاف ما لاثم أي: المُلتبس به كقاطع الطریق والباغي متلا, نید کم زين عور موجن ولامشخنری آخداٍومن+ 
1 5 مر مر گر مرن عم مس سس هتم 
0 له 0( ۳ الاين فعد حرط عمل وهو فال حرو لسن ۳ 
GEGE‏ ني وني ES E ETE ERE E‏ 


سا نشلذاث ۱ اليب رابوم وا من تربع وار نی ادعب 
بالتشديد: أرسلته على الصيدٍ - لته 6 : حال من ضمير «مكلْبينَ) أي : : تودّبونهن وم ما عَلْمَكُمْ الله4 و من آداب الصيد. #فکلوا ممّا أمسَكْنَ 
عليكم)» وان قتلنه بأن لم يأكلن منه» بخلاف غير المُعلّمة فلا يحل صيدُها - وعلامتها أن قوسا ی وي ]ذا كر ودر يسيك 
الصیدٌ ولا تأكلٌ منه. وأقل ما يُعرف به ذلك ثلاث مرّات. فإن أكلنَ منه فليس متا آمسکن على صاحبهنّ فلا يَجل آکله. كما في حديث 
الصحیحین . وفيه أن صيد السهی |ذا آرسل وذکر اسم الله عليه كصيد المُعلم من الجوارح - [واذکروا اسم الله عليه) عند إرسالهء [واتقوا 
الله . إن الله سَرِيعٌ الجساب) 4 . 300 
۲ اليو اجل کم الطیاث > المستلذات. ۶ وطعام الَّذِينَ أوتُوا و : ذبانخ البهود والتصاری جل) : حلال لک 2 
اتام جل لهم والمُحصّناتٌ من e‏ ات الحرائدٌ من الَّذِينَ أُونُوا الکتات من نیکم» جل لکم أن تنکحوهنّ «إذا 
َتیتمَوهنَ َجُورَهُنَ) : : مهورهنّ» 8 مُحصِيِينَ) : متزوّجين» و نايس مُعلِنينَ بالزّنى بهن. ولا مُنَخِذِي أخدان» منهنّ سرون بالرّنى 
بهن. ومن یکفر بالایمان 6 أي اال میت قبل ذلك. فلا یعتد به ولا ثاب عليه» وهو في الآخرة مِنَ الخاسرین6 ه إذا 
مات علیه . 


e‏ : منع . eS‏ الا ا ES‏ وأهل : بقع الصوت حين نیع e‏ اوت ا 
يجب على من خوج له القدح . ویش : ٠‏ تلع مله 50 5 الله و ا ای ابطال آمره ۳9 الک ولا نحشوهم اج لا تخافوا 
يتغليوا . واخشون أىق: اخشوني وحدي . وأكملته : ختمت كماله. والنعمة : الانعام . وین العقيدة والشریعة . واضطن: ا بالضرر فأرغم . والغفور: 
الک المحو للذنوب . والرحيم 8 العظیم العطف بالمغفرة . والباغي: المجرم . ,۲( نا بعضص الصحابة عما أحل لهم مما تصطاده الكلاب» فنزلت الآية. 
الواحدي ص ۱۸۳ . وأحل: جمل حلا لا . والعسال: ماتستطيبه الطباع السليمة . والجوارح: حم جارح . وهو الذي سس نی ما يصيذه . والكواسب: ج 
كاسب. وحال أي : من فاعل : غلم والمعروف أن کلیته : علمته الضراوة وعودته على الصید. ولیس هذا خاصًا بالكلاب . ومن ضميره ا قوف 
المستتر فيه. وأمسكن أي: اصطدنه وحفظنه. والأمر بالأكل للاباحة . والعلامة: الصفة المميزة. وفي المنحة وبعض المطبوعات: «فإن أكلت». والحديث هو 
تحت الرقمین ۲ في البخاري و155١‏ في مسلم. وأرسل : أطلق ورمي به. . واتموه: تجنبوا عصیانه والزموا طاعته . . وسريع الحساب : سریع حسابه . 
)۳( الطعام : مايكون من غذاء وشراب». عدا ماحرم کلحم الخنزیر وما لگ : ووه أعطوه . والكتاب: التوراة والانجیل . والحل : الحلال . والحراثر : 
جمع حرة. . وهي غير المملوكة. وتنکحوهن أى : قا صدر ين التزوج بهن . واتیتم 1 أعطيتم أو ددم دزالا جود جمع آجر. والمهور : جمع مهر . . والمسافح: 
من يتخذ خليلة للزنى جهارًا . والمتخذ: الجاعل . والمراد: sy‏ . والاخدان : : جمع خدند. . وهو الخليلة للزنى سرا. ويكفر به: - يرجم 
عبه . والايمان: الاعتقاد اليقيني . وحبط : فبيل. والعمل : فا تیه والخاسر : الذي أضاع ثواب الآخرة. وعليه اق على الارتداد. 


8 — لكت المائدة م١٠١‏ الحزء السادس 


3 


E -‏ و سر کو او 7 س ,7 1 7 00 2 ET‏ داع 1 6خ هه + f‏ 2 
2 ]چات 1 2 ا 8 1 ١‏ ويا آبها الاین امنو ادا قمتم) 2 اردتم القیام 9 إلى الصّلاة 4 وانتم 
و / وی کول لفق ۳ رادم و إن محدئون. ۶ فاغيلوا وجو وایدیکم إلى المرافق € اي: معها كما بينته السنت 

0 7 E 7 و 2 مسحوايرء 2 99 ۹ راع و و ص‎ ١ 
#وامسحوا پرژوسکم 4 - الباء : للالصاق اي: الصقوا المسح بها من غير إسالة ماء.‎ 0 EL اک 0 و‎ 
۳۹ نون ون تم ج بأفاطهروا 3 اض عات 5 ان‎ 
مع اد رس ار 88 وهو اسم جنس فيكفي اقل ما يصدق علیه. وهو مسح بعض شعرة. وعلیه الشافعيّ‎ 7 
۴ 1 و م دنم عق راوج یزیر‎ 4 











5 م دس A‏ 7 - (وأرجلكم4. 0 عطفا على «أيديكم»» والجرّ على الجوار. إلى الکعبین 4 
ی یتمه عیداطیجا وخ أي: معهما كما بيه السّنَهَ - وهما العظمان الناتئان في كلّ رجل عند مَفصِل الساق 
مسوا بو جوھ E‏ 1 والقدم . والفصل ب بين الأيدي والارجل المغسولة بالرأس الممسوح يفيدٌ وجوب 
1 ا شم نع ولک رڈ یرگ الترتیب في طهارة هذه الاعضاء» وعليه الشافعی . و سن الحو النبة فيه » 
ول 1 فم کوت © 19 كغيره من الیبادات - 9وإنْ کنشم جا روا : فاغتسلوا . ۱ 
+ واڏڪروايممة ا یمه الى وائتگم 8 ۲- - وان کم مرضی مَرَضّا يضرّه المای «إأو علی سَفَر4 أي : مُسافرِينَ» أو جاء 


۱۵۹ 
ES 


3 لودو 


عناة 1 اه علي یات 23 
E>‏ بل لشم یمتا واطعتاواتقوا وا نله ید و خد نکم من ن الغائط 4 أي ا آو لامستم النساء 6 - سبق سبق يله في اند (النساء) 


9 1 

5 دواع ام ره وم ۲ 000 ۱ 7 

آنشذرر © © تیه لیر منوا کونو میت له | - فلم تجدوا ماء) بعد طلبه» ۳ 4: اقصدوا #صعیدا طا 4 : ترابّا طاهوا 
و سس 16 و ےس ےت عر و و ر لیر ۷ 

و هرد موس يه 2 1-7 بجُومکم وانتیک 4 ی فين 9 منه 6 بضربتين . . والباء: للالصاق. 


' لو اک 5 8 وبنت السُنَهُ أنّ الْمُرادَ استیعات ن بالمسح. ما رید الله لِيَجِعَلَ علیکم4 في 
83 الله سيراب > وعد هزین مت توا لین من ۹ ضيق» بما فرض عليكم من الوضوء والعْسل والتیمم» ۶ (ولكِنْ 
که 2 ا ۴ بريد هکم 4 من ٠‏ الأحداث وال و (ولیتم نعمته نعمته مه علیکم 6 بالاسلام ببيان شرائع 
ا ت ا 8 الین. لَعَلْكُم َشكُرونَ) ٦‏ نِعمّه. 


۳- (واذكروا نغمة الله علیکم 6 بالاسلامء «وميثاقة6 عهده الذي واتقكم به): 
عاهدكم علیه» (إإذ قلتم) للنبی حين بايعتموه: 8 9سَمِعْنا وأطغنا 4 في كل ما تأمر به وتنهى عنهء مما تحت وتكرهء «إوائقوا ال فى میثاقه أن 
تنقضوه . إن الله عَلِيمٌ بذاتِ الضُدُور 6 ۷: بما في القلوب» فبغيره اا 


5- ۵یا أيها | الذين آمنوا» گرا قَوَامِينَ 4 : قائمين 8 لله 6 بحقوقه. (إشهداء بالقسط ): بالعدل. ولا یجرمنکم : تحولنکم (شتان): ب 
قوم أي : الكُمَارٍ #علی ألا تعیلوا 6 فتنالوا منهم لعداوتهم . 8اعدلوا6 في العدو والولن - «هُو4 أي : العدل ا ینوی - توا اف 


(۱) المحدث: من كان في حدث أصغرء أي: عدم الوضوء. واغسلوا وجوهكم أي: بإسالة الماء والدلك. والوجوه: جمع وجه. وهو من مبداً سطح الجبهة 
إلى امش للحي .ونا بين شحمتي الأذنين. أما المضمضة ان ومسح الأذنين فمن الستة. والأيدي: جمع يد. والمرافق: جمع مَرفق. وهو موضع 
اتصال الذراع بالعضد. ومعها آي: مع المرافق. والسْتَة أي: ما ثُبّتَ عن الرسول ية في وضوله. انظر «المفصل» . وامسحوا أي: بتمرير اليد مع الماء. 
والرؤوس: جمع رأس. وهو هنا مایکون فيه الشعر من دون ره والارجل: جمع رجل. وبالجر يريد القراءة «وارجلکم». وعلی الجوار يعني: لأجل 
جوارها الاسم المجرور «رژوس". ومعهما أي : مع الكعبين. وعلیه الشافعي يعني: على وجوب الترتیب في الوضوء. والمراد بالسّنةَ هنا الحدیث الاول في 
البخاري. والنية: القصد وعزم القلب على آمر من الأمورء وقد تکون باللسان مع ذلك أيضًا. والجنب: البعید عن الطهارة بالحدث الاکبر» ویکون بالتقاء 
ختاني الذکر والأنثی» أو بنزول المنی» أو بالحیض أو التفاس . واغتسلوا: اغسلوا آبدانکم على آتم وجه. 

(۲) المرضی : جمع مریض . انظر «المفصل». والسفر : التنقل بين البلاد للرحلة أو العمل . والغائط : مکان قضاء الحاجة. وأحدث أي: آفسد وضوءه بخروج 
شيء من مخرج البول أو مخرج البراز. وهو الحدث الاصغر. ولامس أي: ضاجع؛ أو لمس بيده أو بغیرها. وسبق مثله: يعني الاية 4۳ من تلك السورة. 
ولخد ترى : وبضربتين 1 بنقلتین . ویرید: یقصد. ویجعل : یوجد. ویطهر : ينظف . والحداث: جمع حدث. وهو الجنابة. والنعمة: الانعام . والنعم : 
(۳) اذكروها أي: استحضروها في القلب واللسان والعمل. واتقوه أي: تجنبوا عصيانه والزموا الطاعة. وعليم: محيط بالغ الاحاطة. والصدور: جمع صدر. 
والمراد به القلب. وذات الصدور أي: الأمور المصاحبة للقلوب لا يطلع عليها بشر. 

9) کونوا ای : استمروا: وله آی: لوجهه تعالى اانا واحتسابًا. والشهداء: جمع شهيد» يؤدي مايعلم لاحقاق الحق وإبطال الباطل. والقوم: الجماعة من 
الناس . واعدلوا أي: الزموا الحق والانصاف. والولي: من توالونه وتخلصون له. وهو جماعة المومنین. وللتقوی: للدلالة على تجنب العصیان والحصول 
على الطاعة. والخبیر : المبالغ في علم بواطن الأمور وظواهرها . وتعملون أي: تکتسبونه. ووعدهم آي: تعهد لهم بما هو محبوب. وآمن: صلق الله 
ورسوله. والصالح: مایرضاه الشرع. والمغفرة: ستر الذنوب والعفو عنها. والأجر: الثواب. والعظیم: الضخم عدا لا سترعية یه وکوا کل ار 
ورسوله. وکذبوا بها أي: آنکروها . والأیات: النصوص القرآنية والأدلة على التوحید والبعث. والاصحاب: جمع صاحب. والجحیم: النار الشديدة التأجج 
سس 





الحزء السادس ۱۰۹ 

















1 كد م7 و و ون سے سے رو a‏ 
اگ ابیت اولح 
عدا يا | ۹ الجئة لذ أ 15 ۱ انا 32 سر اص س ص 6 رح 0 ٍ2 

و وهم تغفرة وأجر ز عطي ۹ راجت وال قروا وذ ١‏ یر( يكام یت ی 8 
أُوليِكَ آصحاث e‏ ےر وم ری 00 

7 ىه ۱ 0 






- یا نان .از نش اف کم اذ هم قوم 6 - هم قریش‎ -١ 
نْ يَبِسُطُوا » : منوا رلیکم أيدد هم لیتیکوا یکی فکف هم عنک م6‎ 3 










1 

وعصمکم ما أرادوا بكمء (إوائقوا الله وعلّی الله فَلْيتَوَكل الموْنونَ 4 ۱۱. e‏ 
E‏ 4 ۳ 2 سس رم سر ور سے ر مر 2 

1 ا تہ NTE‏ 5 

0 0 2 59 9 مر مر ا ل عام مره‎ 73 ۰ ۰ sî 

2 - «ولقد أحَذ الله میثاق بني إسرائيل »© بما يكن م 9 وبَعثنا # - فيه التفات عن يا قرضا |« 
5 206 مر 0 و ا بر سم ی 2۸ 

الفية - اننا مهم اي عشر نقِيبًا 4 نی يكون کفیلا على قومه 0 ی اتک ولاد < ا 3 
2 05220121 سر سے سے سرو 0 99 





لوقاش یمق بر تا عليهم» لإوقال» لهم ( :اي مَعَكم) بالعون والنصر . لين : 
ام ۳ 0 الصلاة وا الركاة: داش برسلي وعزرتموهم6 : نصرتموهيء ۲ 

ارم اله ترضا ا لامرن ن نکم سبنیکم. ولأدخکم مت هس سر ید 
جنات تجري من تحنها الأنهان فمن کف بعد ذَلِكَ 4 الميثاق نكم فقد ضل ِ 





















2: 


ص 
ن سر وم 


۳ 







و و 

a‏ الارن ویو وتو قاتا 

سَواء السّبيل4 ۱۲: أخطأ طریق الحقّ. والسواء في الأصل: الوسّط. فنقضوا لر جر ا جف کے و 
ا 1 ذ کر وا ولا تال یلع اینة مهم لا فليلامهم 7 
الميثاق. 5 سو و ا 11 عي ير صدو مس 1 06 4 
متا ریت نله مب المحيسييت وم 1 

ار لو دنک مد یک مان ان نک ور نک و نون و نی و 


۳- قال تعالی: فما نقضهم 4 - ما: زائدة - #ميثاقهم لعناهم 4 : ابعدناهم عن ۱ 
رحمتنا (وجَعَلنا فلوم قاسسة سية) لا تلين لمَبُول الایمان يُحَرْهُونَ للم الذي في التوراة من نعتٍ مُحمّد وغيره عن مواضعه4 التي وضعه 
پېدلونه» وونموا: تركوا «9حَظًَا 6 : نصيبًا ما ذْكُرُوا) : آمروا بو في التوراة» من اتباع مَحمّد ولا تزال4 - خطاب 

- (تَطْلِعْ) : : تظهر «أعلّى خائنة 6 أي : خيانة 8 منهم 4 بنقض العهد وغیره لا قلبلا منهُم) یتن أسلم. (فاعف عَنهّم واصفّخ . إنَّ اله 
بر 00 . هذا منسوخ باية السیف: ۱ 


1 3 


() اذکروا أي: استحضروا في نفوسکم. وفي الاية ۷ ذگرهم بتیسیر الخیر لهم» وهنا یذگرهم بدفع البلاء عنهم . فقد روي أن المشرکین رأوا المسلمین 
نصلوك صلاة الظه في غزوة ذي الرّقاع بعسفان وأخلوا مباغتتهم بالهجوم إلى الصلاة التالية» فأنزل الله حکم صلاة الخوف» فکان أن عجز المشرکون عن 
المباغتة . . وفي هذه الاية تذکیر بدلك. البحر 8۱:۳ . وانظر الاية ۲ من سورة النساء. وهم: نوی وعزم . والقوم : الجماعة من الناس. وكفا: منع 
وحبس. والایدی: جمع ید. وعصمکم آي: حماکم وحفظکم. وهذه هي النعمة المقصودة وذكرٌ هم العدو بالفتك هنا إيذان بوقوعه وقت الحاجة إليه. 
واتقوه أي: تجنبوا عصیانه وعقابه والزموا طاعته ورضاه. ویتوکل : یعتمد مفوضًا آمره. والمؤمن: من عرف قلبه التوحید وما یلزمه. 

(۲) آخذ: تلقى وتقبل . والمیثاق: العهد المؤكد بالقسم. والمراد به قوله بعد: «إني معكم لئن...». وإسرائيل هو ابي یعقوب بن اسحاق» علیهما السلام. 
وبنوه أي: ذريته من آبنائه الاثني عشر. والنقيب: ولی أمر الجماعة والأمين على آسرارها وأحوالها. والسبط في بني إسرائيل كالقبيلة عند العرب. رات 
الصلاة: حافظتم على آدائها في آوقاتها بشروطها وآرکانها وادابها . والصلاة: العبادة المکتوبة. وآتیتم الزکاة: آعطیتموها مستحقيها. والزكاة: ما فرض على 
المال لتزکیته وتطهیر صاحبه. وآمنتم بهم أي: صدفتموهم باعتقاد يقيني. والرسل: جمع رسول. وهو من بعث بالدعوة إلى العقيدة والشريعة مع العمل . 
والمراد بالاقراض هنا البذل والصدقة غير الزكاةء من المال والجهد والوقت والجاه والعلم والصحة والنفس. والحسن: الجميل E my‏ 
ولا أذى ولا تفاخر. وأكفر : آستر وأغض. والسيئة : الذنب يكون عليه عقاب. وأدخلكم : أجعلكم دا خلين وأيسر لكم ذلك. والجنة: الحديقة العظيمة فيها 
الشجر والقصور والنعيم. وتجري: تسيل بتدفق. وتحتها أي: تحت قصورها وأشجارها. والأنهار: : جمع نهر. وهو المجرى الكبير للماء والعسل واللبن 
والخمر. وكفر أي: أنكر شيئًا مما ذكر في الشروط المتقدمة» أو لم يعمل بموجبها. والسواء: المعتدل القويم. وطريق الحق: الطريق المستقيم» أي: الدين 
ا 

(۳ نقض المیثاق: الاخلال بالعهد ومخالفته» بتكذيب الرسل وقتل الأنبياء وتحريف التوراة وتضييع الفرائض . وجعلنا: صیرنا. والقلوب: جمع قلب. وهو 


۱ موطن الاعتقاد والتدبر والانفعال. والقاسية : الغليظة المتحجرة . والکلم : واحدنه کلمة . والمواضع : جمع موضع . وهو المكان الذي آرید للكلمة من الد لا له 


والحكم. وغيره أ وغير النعت» من أصول العقيدة والا حکام الشرعبة والأخبار والمعلومات التي لاتوافق أهواءهم . ولاتزال آي : ستبقی ونستمر . 

والخائنة: المكر والغدر. والمراد بالقليل هنا أمثال عبد الله بن سلام وأصحابهء من اليهود الذين حسن إسلامهم وأخلصوا. واعف أي: سامح ولاتعاقب. 

00 تجاوز ولا تاخد . ویحه : یو ده ویحسن إليه بالخير والفضل . والمحسن : ل ات ویعفو ویصفح. یمان واحتسایا . ا 
يعني أن الأمر بالعفو عن خيانتهم منسوح با لاية ۳۹ من سورة التوبق» و الاية ۵۸ من سوره الا قال 


١١‏ الحزء السادس 


۱- وین الَّذِينَ قالوا : تا تصاری) . تعلق بقوله ادنا میثاقهم» کما أخذنا على 

۱ 00 ار سم تن عراس . ol‏ نيوا خظا فنا دك واي و , الایمان وغيره 

3 وتا هو - 1 یت ات فو ۱ کرد ۵ في الانجیل من 00 

ی ۳ و 8 ونقضوا الميثاق› و فاغرینا € : آوقتن بينهم الاو والبغضاء إلى ع القيامة4 . 
ااا مَل وق الك سد 2ه 

FRE aS 


لج سس ور 4 يو 
لاو 
سے 


ای 


بتفرقهم واختلاف آهوائهی فكل فرقة اغ ووسّوف ينبلهم | الله 8 
الاخرة (إيما کانوا یصنعون 4 ۰۱6 فیجازيهم علیه . 

- یا أهل البهود والنصارى› قد جاء کم رَسُولَنا 6 محمّد وین 
يرا ما کشم نخفون4: تکتمون. من الکتاب: التوراة والانجیل كآية الرجم 
الام رت ار موز ی یی و فسوی 


بي ۵ سر بو 


کانوا يصيعو 


ا 


و 


و 


وقد جاء كم من الله 3 هو النبی #وکتاب؟: فرآن 8 مین 6 ۱۵: بين 

9 ظاهرء يهي بو آي: بالکتاب «الله مَن انب رضوانه . ان ا ٠‏ سبل 

مرا هررد 1 1 تس طرق EAE‏ الكفر «إِلَى الثو : الایمان 
50 8 وقد قر لیم الوا : ُو الي ب ترم جيث جعلوه لها . ی 


اليعقوبيّة» فرقة من النصاری ۳۹ فمن يَملِكُ4 أن يدفع من 4 عذاب #الله شيئاء 
إن أراد أن يهِلِكَ اليح بنَ مَريمَ واه ومن في الأرض مِيعًا4؟ أي : لا جد لك 
ذلك . ولو کان المسیح لها عدر عليه . وه مُلك السّماواتٍ والأرض وما بَينَهُما . 
يَخْلّْقُ ما شا وا علی کل شي ء 6 شاءه قَدِيرٌ4 ۱۷ . 





(۱) قالوا آي: صرحوا بالقول لفظا. ذلك لأنهم آطلقوا على آنفسهم هذا الاسی كما في الآيتين ۵۲ من سورة آل عمران و۱6 من سورة الصف. وانما سب 
هذه التسمية إليهم» ولم يصفهم بها حقيقة» إشعارًا بأن قول آکثرهم «نحن آنصار الله» هو تقول محض بعید من الصدق. ونصاری: جمع نصران ونصرانة. وهم 
الذین يتحرّون الالتزام بالدین النصرانيی» وینتسبون إليه. ومتعلق: يعني أن «من» لابتداء الغاية المکانية تتعلق ب «آخذ». وآخذنا: تلقینا بالقبول. والمیثاق: 
العهد الموثق بالقسم. ونسوا: آهملوا وترکوا. والحظ: القسم من الشيء . وذکر: نبّه وأمر. وغیره آي: الواجبات والمندوبات . وآغرینا: آلزمنا وألصقنا. 

وبینهم آي : : بين فرق النصاری المختلفة . والعداوة: المعاداة والخصام والنزاع . والیغضاء : شدهة التباغض. وهذا كله فيهی وان استتر بظاهر من الوفاق آخیانا 
لالت علی المسلمین ومساعدة الیهود. والیوم: الوقت . والقيامة: قیام الناس یهن «وزهم للحساب والجزاء. وسوف : للتحقیق في المستقبل وان تأخر 
الحصول. وینبیع: رومام وفي ذکر «ينبئهم» إيجاز» بالدلالة على الحساب والجزاء أيضًا. ویصنعون ی : یعملونه من العصیان والکفر باختیار وقصد 
وتصميم » وقد صاروا فيه أهل خبرة وإتقان» ولاسيما في العصور الأخيرة» حين هادن اکت البهود وبرژوهم من الصلب. وانقادوا إليهم في التوجه والعمل 

وتأثروا بأخلاقهم ومبادئهم الفاسدة. 

() روي أن البهود آتوا النبي یش يسألونه عن حکم الزانتین المحصتین» فقال : ١أَيُكُم‏ أعلّم»؟ فأشاروا إلى الخبر ابن صُوريا. فأقسم عليه بكل أيمان مغلظة 
حتی آخذته الرعدف وقال له: «هل تجذون الرجم في کتابکُم»؟ فقال : إن نساء‌نا حسان. وقد کثر فینا القتل . ولمّا کثر [أي: 'الزنى] فینا اختصرنا أخصورة» 
فجلدنا مائّة وحلقنا الرژوس . فحکم النبي علیهما بالرجم ونزلت الاسا ۱۵ ۱۱۵ تان الرجم وغیره» مما كان الیهود والنصاری یخفونه . البحر ٤٤۷:۳‏ 
والدر المنثور ۲۲۸:۲- ۰۲۱۹ والکتاب آي: التوراة والانجیل . اه رو و۳9 والاکثر» ویدل هنا على اثنين. وآهله: أصحابه الذین آنزل 
إليهم وكلفوا بما فيه» وهم بنو إسرائيل من اليهود والنصارى. وجاء وصل الیکم وبلغ مجالسکم عیانا. والرسول: المبعوث لتبلیغ العقيدة والشريعة مع 
العمل. ويبين: يُظهر ویکشف. وكثيرًا أي: عددًا وافرًا. واية الرجم أي: نص التوراة الذي فيه حكم رجم الزاني المحصّن. وصفته آي : صفة النبي ميه كما 
جاءت في التوراة والانجيل. ويعفو: يتجاوز ويغضي . ومن الله أي: بسبب فضله وإرادته. والنور: ما يضيء السبيل ويميز الخير من الشر. وفيما عدا الأصل 
والنسختين: «هو النبي ي . وبيّن أي: فيه بیان لكل ما اختلفتم فيه. ويهديه أي: يوجه اختياره وقدراته» ويُمده بحسب استعداده الحسن ويوفقه. واتبعه: طلبه 
وعمل بما یقتضیه . والرضوان: مبالغة في الرضا. خ: امن آمن». والسبل: جمع تخاب :وهو الطريق الواضح. والسلامة أي من الضلال والهلاك في الدنيا. 
والآخرة. ويخرجه: ينقذه. والظلمة : الظلام يُضل الناس عن الصواب . والصراط : الطريق الواضح . والمستقيم : المعتدل لا اعوجاج فيه ولا اضطراب . 

(۳) کفر آي: جك الى وكذت الصدق الذي لاشك فيهء وادعى الباطل الشنيع . وقالوا أي: بألسنتهم أو بقلوبهم وأعمالهم. والمسيح: الرسول ع 

عليه السلام. وفي الاصل : «هو المسيح عيسى بن مريم». ومريم: بنت عمران. وحيث أي: حین» زمانية تفيد السببية بمعنی: إذ. واليعقوبية: فرقة نسبت إلى 
يعقوب البراذعي الذي عاش في الشام قبیل الاسلام. وکان یقول بالطبيعة الواحدة في المسیح. آي : اتحاد اللاهوت والناسوت. يريد أن المسيح له وإنسان. 

فاذا قال : «المسیح له واحد» فقد قال: [ هو تسج البحر ٤٤۹:۳‏ . ويملكه: يستطيعه ويتصرف فيه بحزم واقتدار. وفي الأصل وع وقرة العينين وبعض 
المطبوعات : «آي یدفع». والشيء: اه موجود أو محتمل وجوده. وآراد: قصد وقضی . ویهلکه : يفنيه إفناء نهائيًا . وتخصیص ذکر الم مع اندراجها فیمن 
عطف بعدء لزيادة تقرير مضمون الكلام بجعل حالها كحال غيرها. والأرض: مكان الحياة الدنيا. وجميعًا أي : لل وعلیه آي: على 
دفع العذاب والاهلاك. والملك: الحيازة والتصرف دون منازع أو معين. والسماء: ما يحيط بالأرض من عوالم علوية. ویخلق: يوجد وينشئ من العدم. 
ويشاء أي: يريد أن يخلقه. والقدير: ذو القدرة البالغة لايعجزه شيء. 


الحز ء السادس ١١١‏ 6 سورة المائدة 





















رم ی 0 8 

إوقالتِ اليَهُودُ والنصازی4 آي: كل نو : نحن نحن أبنام | الله 4 أي : : كأبنائه في تسر ا 1 
97 ول وهو كأبينا. في الرحمة وال فقة ف وَأحِبَاؤة . قل 4 لهم يا محمّد : و £ - 0-0 3 ۶ س د ٍ2 2 
لم ا يعد د بذنویخ: بل انش رده مسن ڪل میت و 


کم a‏ €“ إن موم یو و و الحبیت ية 


100 2 


شا ORE ASO‏ ال تلض 
ا و یز باکت جاک 


با نکر منت ٠‏ یغ لمن شا المنف له » بر ی تعذيبه » 57 ۳ 2 چ ور و 
و 9 د ۱ کا ا A CILÎ‏ 

لا اعتراض علیه . وله مُلكَ السّماوات والأرض وما بَيتَهُماء والیه العصیر۱۸: > بن کم عل قرم ال رس أن تقولواماجاءنا وم 
rE ۹ ١ 3‏ ۽ و وو م و 5 و 





سر و هر < 0 


۲- یا أهل الکتاب. قد جاءكم رم سولنا » مُحند وین لکم 4 شرائم الدين» على بوچ وا هو 0 


فثرة 4 : ۰ لین الرل6 اذ لم يكن بینه وبین عیسی رسول» ومدة ذلك 32317 دجم فیک a‏ وجصلخ ماو 





2 
8 


5 
3 


خحمسماة وون س - قآ ن 4 لا «تقولوا 6 4 إذا غذبتم : 8 و ما جاءنا من 4 : : زائده وء تنگم مالم یوت مم ریت وج يمو واد خلا : 
#بشیر ولا نذیر. فد جاء‌گم بَشِيرٌ وتذیر فلا عذر لکم إِذَا. «واللهُ على كل شيء از عو TT‏ ير 
دی ۰۱۹ ومنه تعذییکم إن لم تتبعوه. 3 0 
۳- و6 اذکز اد قال مُوسَى لِقَومِهِ: يا قوم . اذکروا نِعْمةَ الله عا و علیکم. إذ جَعَلٌ 









سرت دور عرو و 
« 


ات ES‏ عرد ] 
نان وروی موی 






الشام - ولا ترتدُوا على آدبار کم 6 : تنهزموا خحوف العدقٌ #فتقللوا خاسرین 6 ۲۱ 
في سعيكم . 

5 - قالوا: موی۰ > إن فيها قومًا جَبَارِينَ4 من بقايا عادٍ طوالا دوي قُوّةء «وإنا أن ندخلها حتّی یخرجوا منها. فإنْ يَخْرّجُوا منها فان 
داخِلُون) 4 لها . قال 3 لهم رجلاو ين اين تا شخالقة أمر لله - وهم يُوشَعُ وکالبٌ» من التُقباء الذين بعثهم مُوسى في كشف 
أحوال الجبابرة - ق نم | لله عليهما) بالیصمت. فكتما ما اطعا عليه من حالهم الا عن موسى» بخلاف بقيّة الثُّقباء فأفسّوه فَجَيُنوا : الوا 
علیهم الباب 6 : با ب القرية ولا تخشوهم. فانهم آجساد بلا قلوب - فذا دَحَلتَمُو فانکم اون . قالا ذلك تيّنًا بنصر الله وانجاز وعده - 








فیکم) أي : منكم #أنبياء, وجَعَلَكُم ُل وکا أصحابَ خدّم وخشم. ژوآناکم ما لم ١‏ اد يرج و ٤‏ کن مت 
يؤت أحَذًا من العالمین 6 ۳۰ من المن والسلوى وفلق الد وعیر ذلك. وزيا و > رن 2 س م مس مج و و 
7 ۱ لله علیما اد < عر لاست ادا ي 
ادخُلُوا الارض المُقدسةَ: المُطهّرة. التي تب الله لكم»: أمركم بدخولها - وهي ورس ے و رر ہے مس مور 1 
کم َو وع اله وک وان کش منیب | 


SO 0 EY 


ITS 


(۱) منهم أي: من الفريقين. انظر «المفصل». والأبناء : جمع. ابن . والأحباء : جمع حبیب . وهو الذي يكرّم ويحسّن إليه. ويعذبكم: يعاقبكم في الدنيا وفي 
الآخرة. والذنوب: جمع ذنب. وهو المعصية يكون عليها عقاب. والحبيب: المحبٌ. وحبيبه أي: محبوبه. وبشر أي: أناس من بني آدم. وخلق أي: أنشأ 
من العدم. وفي بعض المطبوعات والنسخ: «بشر ممن: جملة من خلق». وفي ط وقرة العينين والمنحة: ابشر ممن: من جملة من خلق». وبهذا القول وما 
قبله من الاستدلال» امتنعت البنوة المزعومت وما ادعوه من أنهم أحباء الله. ويغفر: يستر الذنوب ولايؤاخذ عليها. ولمن أي : للذي آمن به وبرسله. ويشاء 
أي: يريد. وملك السماوات: انظر الآية ۷ وإليه أي: إلى لقاء حسابه وجزائه. والمرجع أي: الرجوع يوم القيامة. 

() الرسل: جمع رسول. وهو من كلف بالدعوة إلى العقيدة والشريعة مع العمل. وغالبًا ما يكون معه كتاب منزل. والعدد المذكور هو المدة بين ولادتي 
عيسى ومحمد - عليهما السلام - لابين مدتي إرسالهما. وتقولوا أي: معتذرين من كفركم والعصيان. وما جاءنا أي: ما أتانا. وزائدة: يعني أن «مِن»: حرف 
جر زائد للتنصيص على العموم في النفي. والبشير: الذي يبشر بالخير من لزم التوحيد والشريعة. والنذير: من يهدد العصاة بعذاب الله. وجاءكم بشير نذير 
(۳) موسى: أعظم أنبياء بني إسرائيل» أنزلت عليه التوراة. وقومه: الجماعة التي هو منها ويعيش معها. وياقوم أي: ياقومي. والنعمة: الانعام 00 
والأنبياء: جمع نبي. وهو من كلف بالدعوة إلى العقيدة والشريعة مع العمل. والملوك: جمع ملك. وهو ذو السلطان والتصرف في البلاد وأهلها. 

آعطی . والعالمون: واحده عالم . وهو الجنس من المخلوقات. والسلوی: انظر تفسیر الاية ۵۷ من سورة البقرة كيدا ما من از خی 
وفيه نظر لأن ولا كان في اله کر قوس هنا وآمرهم بدخول الأرض المقدسة کانا قبل التيه. وفلق البحر: شقه بخسف الماء وبروز مرتفعات من 
القاع» ليعبر موسى وقومه أمام لحاق فرعون وجنوده. والمطهرة أي: بإقامة الأنبياء وكثرة الدعوة إلى التوحيد. والشام: ما يعرف الآن بسورية ولبنان والأردن 
وفلسطین . والمراد هنا مدينة آریحا. وهي بلدة شمال القدس . وترتدوا ا تقو ولا هبار جمع دب ئ لاترجعوا مدبرين. وتتقلبوا ای تصيروا. 
والخاسر : من ظلم نفسه فخسر منافع الدنیا والاخرة. 

(6) قالوا أي: آجابوا. وفیها أي: في البلدة المذکورة. والقوم: الجماعة من الناس رجالا ونساء. والجبار: من يحمل الناس على ما يريده لقوته وبطشه. 
عاد: قوم النبي هود. رضي الله عنه. وهم من العرب العاربة . ویخاف: یخشی ویتجنب . ویوشع: ابن نون صار نيا بعد موسی. وکالب: سيد تقي من بني 
إسرائيل. وأنعم عليه: أحسن إليه. والعصمة: الحفظ من الشر والضلال. وحالهم أي: شأن الجبابرة داخل المدینة . والنقباء: جمع نقیب. وأفشوه: آشاعوا 
ما رأوا. وجبنوا أي: امتنعوا من الدخول. وادخلوا أي: اقتحموا بعنف. والقرية: المدينة. وتوكلوا عليه أي: ثقوا به وحده. والمؤمن: الذي عرف قلبه 
التوحید وما یلزمه . ۱ 


ه - سورة المائدة 











همم 


OOOO, 


























1 یر 
0ج سم 1 س ج و سرس کے کو سے 


۳[ دم 


1 سے 
71 


























وش سے سے سے مر 7 هه ور سے ۱ 0 

1 أنت ورب فیک نا ههتاتوژورک با قال‌رب 94 ۲ ۳ ۶ 
000 هت ˆ 59 هم. انا ههنا دون ۲٤‏ وما إقال» م وسی حیتذ: رب ني لا امي 

eee 5‏ اال د 1 

E 7‏ 7 کي إلا تفي و € إلا اح خي 24 ولا أملك غيرهما فأجيرَ حبر هم على الطاعة . فافرق 6 : 

© مسفن ل قال فا مة علمهم أرب 7 208 

لين 2 ی ها محر ی 20 4 فافصل بيننا وبين القوم الفاسقین 4 ۲۵ . 

اط بو ف آلذرض فاد أ لالم صقرت | ۲- ([قال) تعالی له: و فنها 6 أي : الأرض المقدسة محر رم مة عليهم) أن 
.40 2 رصم با ان ۳ 2 ور 2 9 ند 2 
ل واتل‌علهم نبا ابی ءاد م و تنیز 7 يدخلوها ([أربَعِينَ سَنة» يَتِيهُونَ6: يتحيّرون إفي الأرض). وهي تسعة 
۳ سپ مس سمي > مج رس مر لا 9 00 1 ۳ > ی ۳ 2 0 0 

فقيل من آحديتاو قبل من لاخر ل فراسخ » قاله ابن عباس . ۶ فلا تاس 4 : نحزن على القوم الفاسقین 4 ۲۰ . 
3 روي انهم کانوا ون اللبا جادین» فإذا | | إذا هم فى الموضع الذي 
0 نهم كانوا يسيرون الليل جادين صبحوا إذا هم في الموضع 

3 ايتدؤوا منه. ويسيرون النهار كذلك» حتّى انقرضوا كلهم إلا من لم يبلغ العشرينَ. 

3 قيل: وكانوا ستّماة ألفٍ . ومات هارون وموسى في اليه یه لمم نضا 
0 لأولئك. وسأل موسى ربّه عند موته أن يُدنيه من الأرض المُقدّسة رَميةٌ بحجره فأدناه 
7 كما في الحديث . وى يُوشّمٌ بعد الأربعينَ وأمر بقتال الجبّارين» فسار بمن بقى معه 
مس و هم 8 وقات کان یوم الجمعة ووقفث له الشمسن ساعة حتی فرغ من فنا ۱ 

RTD CG E‏ ال 
د .الت 1 دع تفر ارو موی هر ۱ انیل في م ۳ إن اليد 5 تت غل بش إلا یوش م يالى سار إل 
8 0 خی ا را ی و 

ار و و 0 س سم الج 1 نيت ا 

الع ل ی 1 ۳- طواتل» - يا مُحمّد - «علّيهم مك ما 4ه عو وات مک هایا 
TT AEE Gh N‏ وا زد تل 4 4 على ر ونب : خبر (رابني ل يبل 


وقابيلَ» ظبالحَقٌ4 : مُتعلّق ب«اتل»» «إذ قَرّبا ناک إلى الله - وهو كبش لهاییل 
وزرع لقابیل - فقيل من أحدهما 4 وهو هابیل أن نزلث نار من السماء فأكلث فُرباته» ومیل من لاخ 4 وهو قابيل: م 
موی ا 00 «إقال4 له: «الأفثلتك 4 . قال : لِم؟ قال : لتقبّل قربانك دُوني. لقالَ: اّما یل الله من المُتَقِينَ ۲۷. لَيِنْ) : 
لام قسم بسَطت 4 : : مددت ال يدك لِتَقتلّني. ما آنا بباسط يَدِيَ اليك لاقتلك . اي أخاف الله رب العالّمِينَ6 ۲۸ في قتلك . و 
و6 : ترجع ائمی): بائمقتلي» وائيك) الذي ارنکبته و ون ین اصحاب | لثار ی ولا أريد أن آبوة بائمك إذا قتلتك» فأکون 
ا 
6 - قال تعالى: #وذلك جرا الظَالِمِينَ 74 . فطَوَّعَتْ»4 : زینث (لَهُ تفه قتل أخيه فقتلك فأصبَحَ) : فصار من الخاسرينَ) ۳۰ بقتله - ولم يدر 
ما یصنع به لانه | آّل ميّت على وجه الأرض من بني آدمء فحمله على ظهره - فبَعَتَ الله غرابّا يَبِحَتْ في الأرض» : كن کات تفا وه 
وبرجلیه ویثیره على غراب ميّت معه حتّى واراه» لیر كيف يواري> یستز « سَوءة6 : جيفةً «أخيه؟ قال: يا وَيلّتاء أعَجَزث عن #أنْ آکون 
مثل هذا الغراب» فأواري سَوءة أخي؟ فأصبّح من التایبین» ۳۱ على حمله» وحَمَرَ له وواراه. 


() بدا أي: مدة الحياة. وداموا أي: بقوا واستمروا. وههنا أي: في هذا المکان. وقاعدون أي: مقیمون لانتقدم للحرب. ورب آي: یا ربي. ولا أملك : 
لا يجيبني إلى طاعتك . ونفس الانسان: حقيقته وذاته. وأخوه هو النبي هارون» عليه السلام. وافصل أي: احکم. والقوم: هولاء الجماعة. والفاسق: 
العاصي للامر . 

(۲) محرمة أي: ممنوعة لایصلون الیها . والفراسخ مقدار العرض. وطولها ثلائون فرسخا. والفرسخ: قرابة خمسة كيلو مترات. ومن لم يبلغ العشرین : يعني 
أن من كان دون العشرین من عمره لم يهلك لانه لم يكن من المکلفین العصاة. وتعبین عدد القوم فيه خرافات. . انظر البحر 508:7 والنهر الماد في حاشیته . 
ورمية بحجر أي : المسافة التي تكون برمية حجر. وعدي تي ویس ۳۷ و ا بعت نا لتجدید الدعود. ویوشع هو آحد المذکورین 
في الآية ۲۳. والأربعين: يعني مدة بني إسرائيل في التيه. وكان أي: يوم مم القتال للجبارين. ووقفت له الشمس يعني: لدعائه بذلك خشية أن تدخل ليلة 
الس e‏ وتحبس : توقفا. . وروی أحمد أي: في المسند ۲ .PYo:‏ 

(۳) اتل: اقرأ. والحق: الصدق الثابت. انظر «المفصل». وذكرٌ الحج هنا ورد بصيغة التمريض في البحر ٤٦١:۳‏ والمعروف أن الكعبة لم تكن وجدت 
حينذاك. انظر تعليقنا على تفسير الآية 47 من سورة آل عمران. وقرّب: قذم. والقربان: ما يُتقرّب به إلى الله. و«أكلتٌ قربانه» يخالف ما سيرد في تفسير الاية 
۷ من سورة فاطر. والمتقي : المؤمن يتجنب ماحرّمه الله ويطلب رضاه. وأريد أي: أطلب من الله. وتكون: تصير 

)٤(‏ ذلك أي: الكون من أصحاب النار. والجزاء: العقاب. والظالم: من يتجاوز الحق ويرتكب إحدى e‏ ل الضمیر والقلب. والخاسر: من 
فقد الخير وما ينتظر من الکسب. وبعث: وجْة. والغراب: طائر يضرب به المثل في السواد والبكور والحذر. ويريه: يعلمه. ل شاه شوش اسان 
ويسبب له الشر. ويا ويلتا أي: ياهلاكي تعالّ فهذا أوان حضورك وحصولك. وعجزت: ضعفت ولم أستطع. والیثل: الممائل في المعرفة والقدرة. 
والنادم: من يتأسف ويحزن لما كان. 





ی ها ايل «كَتَبنا على ب بني إسرائيل أ یه أ اي: الشأن من 


قتل تفسا بغیر تفس : ئلهاء (أو» بغير قساو6 أتاه في الأرض» من گفر أو زى ۰ 

أو قطع طريق وخر #فكأتما قَتَلَ النَاسَ جَمِيعًا. ومن جف بان ا 0 

لها (فكاما أحيا ۷ انس ود قال ین ا من عرث ا رمت ا E‏ 2 

كيرا نهم عة ذلك في الأرض رف ۳۲: 3 e‏ 3 3 

ذلك . ۱ جز جر و رسوا علض 3 
5 ىت سیر 2 مر کاوسم ر a‏ 0 

۲- ونزل فى العْرَنِّينَ» لما قَدِموا اب وعم ي فأذن لهم النبی بي أن يخرجوا اف EE‏ او تقطع أَيَديهم ي 


إلى الابل ويشربوا من أبوالها وألبانهاء فلمّا صحوا قتلوا راعي النبی بيه واستاقوا 1 حك ی سب مت آلازض راک ۳ 
ل نما جَرَاءٌ لین بحاربون الله ورَسُولَه 4 بمحارية المسلمین ژویستون في 1 1 5 
الأرض فسادا 4 بقطع الطریق» أن و أو يَصَلبُوا أو تقطع أيديهم وارجلهم من ۳۳ او و و ا 
خلاف 4 أي : أيديهم الي وأرجلهم الیستر ین آو یتفوا ین الاارض 4 . ا تريب أ ہہ کی ر 2 © يعي اديت س ا 0 
الأحوال. فالقتل لمن قَتَلَ فقط» والصلبٌ لمن قَتَلَ وأخذ المال والقطمٌ لمن أحد ٠‏ 1 
المال ولم یقتل والنفيئ لمن أخاف فقط . قاله ابن عبّاس» وعليه الشافعيّ. وأصِحٌ 
0 : قبله قلیلا . ويّلحَق بالنفي ما أشبهه في التنکیل 
+ ليك ا المذكور لهم خزې 4 : ذل إفي الدذنياء ولهُم في الاجرة عذات 
عَظِيم4 ۰۳۳ هو عذاب النار ولا لین توا 4 من المحاربین والقطاع من قبل أن 
َقَدِرُوا علیهم. فاعلَمُوا ا ل قفوز) لهم ما اوه َجیم4 ۲4 بهم . عبر بذلك دون «فلا تَحُدُوهُم) ليُفيد أنه لا سقط عنه بتوبته الا خدودٌ الله - 
تعالى - دون خقوق الاد مِيينَ. كذا ظهرّ لي». ولم از من تَعرْض له . والله أعلم . فإذا قَتَلَ وأخذ المال يُقتل ویقطع ولا يُصلب - وهو أصح قولي 
الشافعي - ولا فيد توبته بعد القّدرة عليه شيك . وهو اضح قوليه أيضًا. 


ع - يا أيّها لین آمئوا. اقوا الله» : خافوا عقابه بأن تطیعوه وابتغوا # : اطلبوا له وی ما يقرّبكم إليه من طاعته. # وجاهِدوا في 
جيل لاعلام دینه کم خن ۳۰: تفوزون. لین زا و تبث ان هم ما في الأرضي يا ول لیفتذوا په من عذاب 
يوم القيامت ما قبل ینم ولَهُمِ عَذابٌ أليم ۰۳۲ يُرِيدُونَ 4 8: كمون أن پخرجوا مِنَ التار وما هم بخارِجينَ منها. ولهم عَذابٌ ب مقیم ؟ ۳۷: 
دائم . 
)١(‏ الاجل: الجنایة. وکتبنا : قضینا. واسرائیل: یعقوب بن إسحاق. وبنوه: ذریته وسلالته . والشأن: الا توش وال الانسان ذو الریح. وبغير 
تین أ + بدون أن یکون المقتول قد استوجب القصاص . والفساد: الافساد. وبغیر نفس آوفساد أي : بغیر حق شرعي . واناه: فعله وقام به . وأحیاها: تسبب 
في بقائها على الحياة بحق . وجاء‌تهم : : أتتهم . والرسل : جمع رسول. والبینة : الحجة الواضحة. وبعد ذلك آي : بعد مجيء البينات . وفي الأرض أي : حيث 
جلو ان نامو 

(۲) نزل ای : حکم الایتین و وهو یشمل من یشبه آوئنك في الفساد. والعرنیون : المنسوبون إلى قبيلة عرينة من بني قحطان. انظر «المفصل». 
والجزاء : العقاب في الدنيا . ويحاربونه أي: يعصّون أحكامه. ویسعی : يسرع . . وقطع الطريق: رنيو لسارو ی ای یلته مهم ویقتل أي : یحقق فيه 
القتل . والتصلیب: تشيت المجرم على خشب اوا والأيدي : : جمع يد. والأرجل : جمع رجل. والخلاف : المخالفة. وينفوا أي : يطردوا. والأرض 
ا بلدهم التي هم فیها. وترتیب الأحوال يعني : تقسیم آحوال العقوبة تقسيمّاء موزعا على حالات المجرمین وجناياتهم. ویلحق أي: أن السجن أو ما 
يمائله» من إصابة بما يُكرّه ویژلم» حكمه حكم النفي أيضًا. 

(۳) المذكور أي: في هذه الآية. ولهم أي : للذين يحاربون الله ورسوله. والعذاب: التعذيب للعقوبة والتنكيل. والعظيم: الهائل جدًا لا يقدر قدره. وتابوا: 
رجعوا عما هم علیه» وطلبوا العفو وردوا ما پمکن رده إلى أصحابه. والقطاع : جمع قاطع . وهو من يقطع الطريق على الناس للسلب والقتل والايذاء. 
وتقدروا علیهم : تتمکنوا منهم بالأسر أو الاعتقال . واعلموا آي : و عا و والغفور: الكثير الستر للذنوب وعدم المؤاخذة علي علیها . والرحیم : العظیم 
العطف بالعفو والاحسان. ولاتحذوهم آي : لا تقيموا عليهم الحذ في حقوق الناس. ودون حقوق الآدميين : يعني أن حق ولي ال وقوله 
«لم أر من تعرض له» انظر «المفصل). 

(6) تطيعوه أي: فيما أمر ونهى هو ورسوله. وإليه أي : إلى رحمته ورضاه. والوسيلة: التوصل إلى الشيء برغبة. وهي هنا مراعاة سبيل الله بالعلم والعبادة 
وتحري مکارم الشریعة. وجاهدوا آي : ابذلوا عه وجهودكم وأموالكم. في محاربة أعدائه الظاهرة والكامنة. والذين كفروا أي : المشركون والمرتدون 
والمعادون من الیهود والنصاری . وما فیها آي : من أصناف المتاع والزينة. ومعه آي : مع ما فن الارض. ويفتدي : يقدم ما ینقذه. والیوم: الوقت . وتقبل منه 
SI NCE‏ ویتجوا: 


له وبواد الس وجلهذوأفي س 
۶ ملک تخب لت 
له ماف رض يعاو نله مد 





وه 


١١5‏ الجزء السادس 





-١ CR 17 ۰‏ والسّارق ى والسارقةک «أل» فيهما موصولة تدا ۰ 7۹7 بالشرط دخلت الفاء في 
ی مت اک رف : 3 خبره» وهو فاقطعُوا آیدیهما ) ۾ أي : يمين كل منهما من الکوع 2 ونت اد أن 
ECELA‏ مه 7 8 الذی بة قفو دینار فصاعدّا وأنه ان عاد فظنت رجله الیسری من مَفصل الق 
یه اجره یم بانکلاین من نله وا ۳ 27 1 4 7 للد ما ۱ و 2 3 > روم : ١‏ 
© 5 5 کات ثم اليد الیسری ثم الرزجل اليُمنى» وبعد ذلك يُعزّر - و جزاء: نصب على المصدر 
يتيند عد داصل فاکش | زيما كتباء تعالا: عقوا لهما ین الله. وال عَزِيرٌ: غالب على أمره. 
وج ؛ © اتف 0 (حَكِيمُ) ۳۸ في خلقه. 
ی جوم 94 تا 1 ۳۹ 
| ۲- 0 تاب ب ظلبو) : 0 7 اام زوأ و يلك غ 
هس 4 بتوبته ج ا من e‏ ورد د المال. تع نب ك عت ال أنه إن عفا عنه قبل 5 
هَادُواًسكغورت | 10 إلى م سقط القطع . وعليه الشافعي . الم ت - الاستفهام فيه للتقریر - 
وه وی سه فيط 1 أن الله له له مك السّماوات والارض يُعَذّبُ من یشاء6 تعذینه » #ویغفر لمن يَشاءُ 6 


000 المغفرة له وا علی کل شَيءِ قدير )€ 3 و منه التعذیب والمغفرة؟ 


آنا ف 5 


/ 8 
7 
لمر 
مدا 
4 نم 
CG‏ 
7 تم 
2 
۳ 
3 
5 
ع 


لج آي 
1 
x‏ 


ی ر 
۵ 4 
7 3 


737 


ی 


1 ۳ 
AR 


AO تحت‎ 
FID SR IOS BS 


۳۹ 


۳ با يا يها ها الرَسُولُء لا حك صمح لین يُسارِعُونَ في الکف رغ : یقعون فيه 
9 بشرعة» أي: يُظهرونه إذا وجدوا (ین: للیبان الَّذِينَ قالوا : متا 
رو | بأفواهم): بألسنتهم متعلق ب «قالوا» (ولم وين ويهُم). وهم المنافقون. 
a‏ 0 هادُوا 4 قوم 9سَمَاعُونَ للکذب 4 الذي افترته أحبارهم سَماعَ قبولٍ» 
(سَمَاعون4 منك لقوم4: لأجل قوم آخرین) 4 من اليهود «لم يأو - وهم أهل خيبرٌ» زنی فيهم مُحصَنان فكرهوا رجمهماء فبعثوا فرظ 
a‏ - يفون الكلم) 4 الذي في التوراة كآية الرجم» لین بَعدٍ مواضعه) التي وضعه الله عليها أي : : يبدّلونه» «يَقُولُونَ 6 
لمن أرسلوهم : 8إِنْ آوتیتم هذا الخکم المحرّف. أي : الجَلدٌء أي : أفتاكم به مُحمّد لفخُذوة) : فاقبلوم» اران لم نو بل آفتاکم بخلافه 
ناحلا أن بل ووتن برو ال و : إضلاله (فلن تملك له ین الله شيئًا) في دفعها . اوليك الَذِينَ لم یرد الله ا آن يُطَهُرَ فلوم من 
الکفر - ولو آراده لكان - لهم في الذنیا خزي 4 : دلب شا و لت رد ولَهُم في الآخرة ذا عَظيم) 4١‏ . 


°2 
$ 


3 
0 


O 


3 
49 





() السارق: الذي أخذ مال غيره مستخفيًا . وموصولة أي: أن «أل»: حرفية موصولة للعاقل . ولشبهه بالشرط : يعني أن الما الشعل الا الموضولة شه 
القرظ, وافطفوا: انتزوان زالایدی: جمغ ید. والمراد من اليد ما حدده الشرع» وسیذکره السيوطي. والکوع: مفصل الکف عن الساعد. والمراد بالشئة 
ماجاء في الحدیئین ۸ ۰ من البخاري و۱۱۸ ی : وصاعدا أي : أكثر منه. ويعزر أى : یعاقبه القاضي بما یردعه . والحکم المذکور : انظر «المفصل». 
والجزاء: مافيه الكفاية من المقابلة للجريمة. وكسبا أي : ربحاه. والنکال: المعاقبة بما يمنع الغير. ومن الله أي : من شرعه وحکمه. والحکیم : ذو الحکمة 
البالغة. 

(۲) بعد ظلمه أي: وبعد نيل العقوبة الشرعية. انظر «المفصل». وأصلحه: جعله كما يريد الشرع. ومن إصلاح العمل أن يرد ما سرق أو يدفع وا ف 
ويتوب عليه أي: یتجاوز عنه ويقبل توبته. وغفور رحيم : انظر آخر الآية 85”. وما تقدم أي: في تفسير تلك الآية. وعفا: سامح صاحبٌ ما سرق. والرفع 
ا رفع القضية إلى القضاء. وتعلم: تدرك باليقين. والتقرير: الاثبات. والمُلك: الحيازة والتصرف. ويعذبه: يعاقبه. ويشاء: يريد. ويغفر: يستر الذنب 
ولايؤاخذ عليه. والقدير: ا ا 

(۳) یحزنك: یسبب لك الحسرة والالم. ویسارع: يتعجل. وفرصة: زمّا يتمكنون به من الظفر. وللبيان: يعني أن «من»: لتبيين الجنس المقصود ب «الذين» 
۳9 والاأفواه: : جمع فم. . ومتعلق يعني : بأفواه. وتؤمن: تعرف التوحيد وما يلزمه. والقلوب: جمع قلب. وهاد: تحرّى طريق اليهودية. وسماع للكذب 
آي : يتتبع الكذب ويطلبه دائما ال و ا كما ذکر الكواشي في التلخیص وهم يهود من من ذرية هارون» کانوا مسالمین للنبي کل وجواسیس 
ليهود خيبر. والقوم : الجماعة من الناس. ولم اڭ أي : لم یحضروا مجلسك لبغضهم وتکبرهم. والمحصنان: يهودي متزوح ويهودية متزوجة» کانا مره 
أشرافهم. انظر تفسير الآية ۱۵ والمفصل . والكلم: واحدته كلمة. والمواضع: جمع موضع. . وهو المكان المعیّن يكون للشئء: وفي الأصل : (عن مواضعه 
Ty‏ وانظر الآية ١‏ . ويقولون لهم أي: يخاطبونهم آمرين . وأوتيتم : : أعطيتم وا وتؤتوه أي : اتعطوة وتؤمروا به. 
واحذروا: تجنبوا وامتنعوا. ويريد: يحكم ويقضي. وقول السيوطي «إضلاله» من التلخيص. وفي الوجيز: «ضلاله»» وفي البيضاوي: «ضلالته». وهما أولى 
مما ذكره السيوطي» لأن المراد بالفتنة افتتان العبد نفیه آي : انصرافه عن الحق لسوء ء استعداده وتوجههء وفساد قلبه كما سيرد بعد. وهو مما يوصف به العبد 
وتتعلق به إرادة الله. الفتوحات .491١:١‏ وتملكه: تستطيعه وتتصرف فيه باقتدار. ومن الله أي : من إرادته وتوفيقه . وأولئك أي : المنافقون واليهود المذكورون 
في هذه الآية. ويطهرها أي: ينقيها ويخلصها. والعظيم: الضخم جدًا لا يقدر قدره. 


الحزء السادس ١١6‏ 


-١‏ هم 9 سَمَاعَونَ لذب أكَالونَ للسحخت 4 5 بضم ۾ الحاء وسکونها - ا الحرام 
کالفا ان جاؤوك) لتحکم ينهم [فاحکم يَبنَهُم أو أعرض عنهم 4 ج اا 
منسوخ بقوله «وأنٍ احكم بَنَهُم هما الاب فيجب الحکم بينهم إذا ترافعوا إلينا . . وهو أصحٌ 
قولي الشافعي . فلو ترافعوا لينا مع ملم وجب إجماعًا - ون تعرض عَنَهُم فلن 
يضرو شبة! وان حَكَمت) بينهم لإفاحكُمْ بيهم بالقسط) : بالعدل . إن الله بح 
المفسطین  4١‏ + لخادلین في الحکم أ : يشيبهم . (وگیف يُحَكمُونَكَ وعندهم ١‏ 
التوراة فيها خکم اللو ES EGE‏ دای : لم يقصدوا بذلك معرفة الحق 1 يكيا e‏ 
بل ما هو ون علیهم» نم ولون : عرضون عن حکيك بالرجم الموافق لکتابهی کارا 

و#من بَعدٍ د ذْلِكَ 6 التحكيم؟ #إوما أولئِكَ بالمومنین ‏ 4۳ . ۳ 




















۲- نا أَنرّلنا التوراق فیها هُدّى) من الضلالة» «ونوز: بیان للاحکام. ایک 

بها اون من بني إسرائيل الَّذِينَ أَسلَمُوا : انقادوا لل طلِلَّذِينَ هاذو ۰ 
والَبانئُونَ) : العلماء منهم «والأحبار4: الفقهاء «إيماة أي: بسیب الذي 1 
«استحفظوا ) : استُودِعُوه أي: استحفظهم الله یاه من كتاب الله أن يدلو 1 
#وکانوا عليه شهداء 4 أنه حقّ. 9 فلا تخشوا الناس 6 - آیها ال مه 0 8 
دتم من تخت سحاد ارچ وغيرهماء «واخشوني # 8 في كتمانه. ولا تشر ۳ 
ت باياتي مت قلیلا 4 من الدنیا تأخذونه على کتمانها. ومن لم 9 3 
ازل الله فأولیك هم الكافرُونَ) 4؛ به . 





اا ور ينيب جرم © مر 
ا eee‏ 













5 خر “ سے سے ر سے ت روو 
كاك دك بد ركاذ و 


ر 


ا رڪم یله فأو ليک هم‌الظلمون © 


SEES SIDI‏ سوسوم سحو د ENR‏ ی سییر ی هر 
ها نف موب وشن رحن E‏ نز الها وش ان وم 






۳- إوكتينا 4 : فرضنا (علیهم فيها € أي: التوراة. أن التفس 4 تقتل بالتقس 4 إذا فتلها. «والعَينَ» تفقا تفقأ #بالعین والأنف 4 یجدع 
(بالانف والأدنَ تقطع یلا والس تقلع وْبالسَن - وفي قراءة بالرفع في الار ربعة - (والجرو ۰6 بالوجهین قصاص؟ أي : يقتصُ 
فيها إن أمكن» كاليدٍ والرّجِلٍ والذگر ونحو ذلك. وما لا لمكن فة الك مةب وعدا انشکم. وان كتب علیهم» فهو مقرّر في شرعنا . فمن 
سدق به» أي : : بالقصاص › بان مکن من نفسه» #فهُو كفارة ل{ “لما ی ومن لم يَحكُمْ يما أنرّل الله 4 في القصاص وغیره؛ «فأولیك هم 
الظَالِمُونَ 6 ٤٠‏ . 


31 


)١(‏ الكذب: الباطل من القول. وأكال: كثير الأخذ جشعًا. والمراد أنهم يُشجعون على الكذب ويأخذون الرشا للحكم بالباطل. 00 : جمع رشوة. وهي 
مايدفع الت ولي أمر لابطال حق أو إحقاق باطل. ومنذ قرنين» أصدر السلطان محمود أمرًا بمعاقبة الراشي والمرتشي والرائش . انظر تقسیر الالوسي 
7 وتعليقنا على تفسير الآية ۷۹ من سورة البقرة. وبسكونها يريد القراءة الِلسَّحْتِ». وهو المال المقطوع البركة. واحكم: E OEE u‏ 
والآية يعني : ذات الرقم 48 . وترافعوا إلينا آي: احتکموا إلى المسلمین . انظر «المفصل». ولن یضروك 1 لك بوا للك أذ : . ومعنى يحبهم: یودهم ويريد 
لهم الخیر . 0 يطلبون منك الحكم في زنى المحصنين . وأولئك أي : اليهود المذكورون قبل . ونفي الايمان أي : بكتابهم وما يوافقه من الشرائع 
() آنزلیا : . والهدی: الدلالة علی الحق. والنور: الضیاء یکشف به ما خفي . ویحکم: يقضي . وبها أي : بما فیها د هم این جاور 
ی ی يقة اليهودية. والرباني: المنسوب إلى الرب. والأحبار: جمع حبر. واستحفظهم: جعلهم حفظة وعاملين. ا 
كراهة أن يبدلوا شیگا لو انه سوا والشهداء : : جمع شهید. يقر بما هو معلوم مع الحماية من التغییر . وعلبه على کتاب الله. وتخشوا: تخافوا. 
ونعت محمد أي: ما وصف به في التوراة. والرجم: حكم الرجم للزاني المحصّن . واخشوني: خافوني وحدي. وفيما عدا الأصل وخ وع: «واخشون» 
بحذف ياء المتكلم تخفيقًا . والثمن: العوض . وقال ابن عباس ومجاهد: «من لم يحكم بما أنزل الله» ردا للقرآنء وجحدًا لقول الرسول يلل فهو کافر». 
والمراد به عموم المسلمين وغيرهم. وكذلك حكم ختام | لآيتين الال . يعني : آن الوصف بالظلم والفسق يضاف إلى الكفر فيمن حكم بغير شريعة الله أو 
طلب ذللك. 
(۳) عليهم: على الذين هادوا. والنفس: الإنسان الحي. . وتقتل: تزهق ويصار إلى مفارقة الروح للجسد. وإذا قتلتها أي: إذا كانت النفس الأولى قتلت النفس 
الثانية بغير حق. والعين: عضو الابصار. وتفقاً: : تقلع وتخرج. والأنف: عضو التنفس والشم . 00 : يقطع. والأذن: عضو السمع. والسن: القطعة 
العظمية تنبت في الفك. وفي الأربعة ا في المواضع الأربعة ۱ و العين. دالا ةا لذن ی ان والجروح: : جمع جرح . . وهو الشق في البدن. 
وبا لو جهین يريد: قراء‌تي النصب كما آثبتنا والرفع : «والجروح» . والقصاص : معاقبة الجاني بمثلما فعل . وإن آمکن آي : إن آمک. ن القصاص فيها. وما لايمكن 
فيه الحكومة یعنی: الذي لايمكن فيه القصاصٌ يجب فيه الحكم بما يناسب ما نقص من المجني عليه. . وذلك نحو رض في اللحم أو کسر في العظم أو جرح 
في البطن. وتصدق ا اعترف وأقردء وتفذت: فيه العقوية. واهو» أي ى: التصدق. والكفارة: ما يغطي الاثم ويزيل عقوبته يوم القيامة. وما أتاه أي: ما فعل 
من الجرم. والظالم : الجائر ف في الحکم والمخالف للحق والعدل. وانظر تعلیقنا على آحر الآ ٤٤‏ . 































/ 4 1 یووم > 2 2 2 - ر ۶ ۳ 0 
0 52 0 ع سر سے سے ی گم اس مرچ سے ۳ 9 ١‏ = ل قفينا ع : آتبعنا 1 اثاره 1 او ۱ ۱ 2 لت ۶ بعیسی ١‏ ۱ ب م بم مد مُصَدَّقًا 7 8 
لع مرو رن اماس وا 0 یه : قبله مه التوراق وتا الإنجيلَ ز فیه هذى )€ من الضلالة : #ونور 4 : بیان 


رد ةلح مك شوه 


سے 


ESS 






للاحکام ريام حال وإلِما بَينَّ يديه مِنَ التّوراة4» لما فيها من الأحكام. 
«(وهُدَّى ومَوعظة لِلمْتَّقِينَ 45 و قلنا : دلْيَحكُمْ آمل الانجیل بما أنرَلَ الله فيه من 
مر ولي قرام قبي كم كبر لامه عسها علی تعمرای ۳71 . ومن لم 
يَحَكُمْ يما أنرّلَ الله فأولیك هم الفاسِقُونَ4 4۷. 


562 ی سر خر سر 3 ار فان 9 سرظر 
یدیم الور وهدی ومو 5 ۴ - ی () ول م2 
0 : سے سے 





رسیم ۱/۸ 
ا 13 


۳۳ کش شرت © 8 ۳ یک الکتب ١١‏ 
ق مصو فا مامت ید یه من لحکتلی اکتا ومهييتًا 1 
ا ر 2 


يت | ی أهواء هم 5 
عَمَاجَاء ك ین لح لحل جملتاو کم شرع ومنهاجا 8 








۲ وأنرّلنا لك - يا محمّد - #الکتابت: القرآن «بالحَقٌ» : متعلق ب«أنزلنا»» 
مُصدقا لما بِينَ پدیه 6 :تن الاب ومهیمتا ‏ : شاهذا #علیه 4 . ولالکتاب) 










و وشا له لحم کم امه وید وللکن وا 3 نع الك فاحکم بَينَهُم تهم): بين أهل الکتاب» |ذا ترافعوا إليك» «إبما أنرّلَ 
اتن قاتا وم Ra‏ اه 6 إليك» ولا ت شع مرش عادلا عَمَا جاءك مِنَ الحقّ . ِل جنا کم - 
کیک یه خر نید تشرد © کت 0 ها الأمم - وو : شريعة 2 وینهاجا 6 : طريمًا واضحًا في لذین يمشون علیه 
رل رواشم وا رهم آن یواک ع 1 شاءَ الله ام یس على شريعة واحدة. #ولکِنْ 4 فرقکم فرقا 
تم ور ای م سر ١‏ (لتبلوكم» : a‏ وات یت نوتس یت مت 
3 رن 8 والعاصي. تس الخيراتِ6: سارعوا الیها. إلى الله مرجعکم جمیمَا # 


و6 يعض ذو ۱ و ترس و و ای و 138 ِ ۳ و2 : 
i‏ ی هر رت ر راد f‏ “ف رت ا بالبعث » و فینبتکم بما کنتم فيه تختلفون 4 ٤۸‏ من امر الد ويجزري كله منكم 
0 اهلد يعون ومن حسمن بو كما لفو وقنون © و 

E‏ ني TG VEO O‏ سمش لما 


1 


بهم وت کمن ساموت 9 آفحی 12 






2005 ”" ته بما أنرّلَ الله ولا ت ع أهواءهم واحذَرْمُم4. ل (أنْ) لا (يفيئوك) : يُضِلُوك لإعَن عض ما آنزل الله إليك. فان لوا 

عن الحکم الم له وأرادوا غيره» فاعم أذ نما رید الله آن يُصِيبَهُم) بالعقوبة في الدنيا تعض ذنوبهم) التي أنّوها - ومنها التولي - ویجازیهم 
على جميعها في الأأخرى 5 وان گرا مِنَ الناس د عت آنخکم الحاهليّة يَبِعُو هون 24 بالياء والتاء : یطلبون من المداهنة والمیل» اد 
ول استفهام إنكارء #ومن أي: لا أحد «#أحسَّنٌ من الله حكمّاء > قوم : عند قوم «يُوقِنُونَ) ۵۰ به؟ خصوا بالذكر لأنهم الذين 
یتدبرونه . 


AEG‏ جمع آثر. وآثر الشيء: عقبه ومابعده. وقفینا به على آثارهم أي: بعثناه بعدهم على آثرهم. و«النبيين» تفسیرللضمیر في «آثارهم». يعني: على آثار 
النبيين المتقدمين. وعيسى: الرسول الذي زعم اليهود أنهم صلبوه. والمصدق: المؤيد أن ماقبله هو من عند الله. وتصديق الصادق من صفات الأنبياء 
والصالحين. ل «بين يديه». والتوراة: كتاب اليهود. وآتيناه: أوحينا إليه. والانجیل: كتاب النصارى. والهدى: الهداية والارشاد إلى الحق 
وال :واو ء يكشف ما تشابه. وقوله «حال» كذا. والواو: للعطف. انظر «المفصل». وهدى وموعظة أي: هاديًا وواعظاء يوجّه وينصح ويذكر 
بالعواقب للمطيع والمتقي: من يتجنب غضب الله ويطلب رضاه بالصلاح والطاعة. وأهل الانجیل: النصارى. وأنزل أي: أوحاه على لسان جبريل. 
وفيه أي: في الانجیل. وبالنصب يريد القراءة «لِيَحكُمَ». والفاسق: الذي خرج وتمرد على حكم الله . وانظر تعليقنا على ختام الآية 46 . 

(۲) الحق: الصدق الثابت. انظر تعليقنا على تفسير الآية ۰۲۷ وبما أنزل الله إليك أي: من الأحكام الموافقة لِما كان قبلك أو الناسخة له. وتتبع: توافق 
وتطیع . والأهواء : جمع هوى . وهو ما تمیل إليه النفس من الشهوات. آي : لا توافق آغراضهم الفاسدة. وعادلا أي : مائلا . وجاءك: وصل إليك بالوحي . 
ولكل أي : لكل قوم منكم . و وضعنا. والشرعة والشريعة: الدين. والمراد أن كل قوم له شريعة خاصة به» مع اتفاق جميع الشرائع في الأصول» 
والاختلاف في بعض الفروع . وشاء آي: آراد وحدتكم. وجعل: صيّر. والأمة: الجماعة من الناس على دين واحد. أي: لو أراد الله أن تكونوا أمة واحدة 
لصيّركم جماعة متفقة على دين واحد أبدًا. وآتاکم : أعطاكم وکلفکم. والخیرات: الاعمال الصالحة التي نزلت بها الکتب السماوية. والی الله أي: إلى لقاء 
حسابه . وجميعًا آي: مجتمعین لایتخلف منکم آحد. وینبی: یخبر ویطلع . وتختلفون: نتنازعون وتختصمون. 

(۳) عن ابن عباس أن بعض آحبار الیهود آرادوا خداع النبي يي فقالوا له: إن اتبعناك اتبعنا الیهود ورن بيننا وبين قوم خصومة» ونحاکمهم إليك فتقضي لنا 
علیهم ونحن نؤمن بك ونصدقك. فأبى النبي ذلك» فنزلت الآيتان تبیتّا له. انظر «المفصل». واحذرهم أي: احترز منهم. ویضلوك: یصرفوك. والبعض: 
الجزء من الشيء» ولو كان قلیلا جدًا. والمنرّل: الموخی. وتولوا: آعرضوا وامتنعوا. واعلم أي: فلیکن في علمك. ویرید: یشاء ويقضي. ويصيبهم: ینزل 
بهم. والذنوب: جمع ذنب. وهو المعصية التي تستوجب العقوبة. وأتوها: فعلوها. والتولي: الاعراض عن حکم الله. أي: إن آعرضوا عن الحکم بالحق 
والایمان فان ذلك لارادة الله تعجيلٌ العقوبة لهم . والفاسق: المتمرد في الکفر. والحکم: الفصل في الخصومات . والجاهلية :. آدیان الناس قبیل الاسلام تقوم 
على الشهوات والأوهام والظلی وقد تکون بين المسلمین وغیرهم بعد. وبالتاء يريد القراءة اتَبِعُونَة خطابّا للیهود ومن شابههم. والمداهنة: بذل الدین لأجل 
الدنیا . وهي عکس المدارات أي: بذل الدنیا لاصلاح الدین. والمیل آي: مع الهوی والشهوات. وأحسن: آجود وأعدل وآعم نفعًا. والقوم: الجماعة من 
الناس . ویوقنون به أي: یعلمون علم اليقين حسن آحکام الله ویتبینون عدله المطلق. ویتدبرونه يعني: من أيقن بایمان مطمئن تدبر ذلك وعلم حقیقته. 


الجزء السادس ۱۷ 
























۱- یا أيه لین آمنوا لا تَتَخَذْوا اليَهُودَ والتصاری آولیاء #4 4 توالونهم 1 ۰ ا تا عطي 
۳ ر ا 


وتُواةونهم . . «بعضهم آولیاغ بعض)) لاتحادهم في الكفرء ومن تلهم منم 
فانه منهم 4 : إن الله لا بهدي القوم الظَالِمِينَ4 ١ه‏ بموالاة 
الکتّار و#فتری الذِينَ في لوبهم مَرَض): ضعف اعتقاد 0 الله بن بت 
یسارعون فیهم 4 : في موالاتهم «بقولون> معتذرین عنها : 11 نخشی أن تصیینا 
دائرة) یدوز بها الدهر علینا من جدب أو غلبقف ولا يتم آمر محمّد فلا یمیرونا . 


م سم سر عر سر ر سے 
1 تللم | در رشک 5 
4 رو سے ص شور رر r1‏ 


أن تصیب تا ابره فعس ی الله 





سر مه و 


3 ا و ی 7 د 3 سر ۾ صر ييه سرحي مر 56 

در ۰ ۰ : 
8 و ين ءا منوا أهؤلاء الذین يق جهد ایمننم أ 
9 و E‏ ر و ۳ ر مه سر 
4 م ۹ ای ا 21 صبحواخسم سل از 0 0 تاا 7 


xR‏ 2 سر مر مر هر اج خر o‏ مرو مر مر مهم 


اماس عن دنه سود ان الله بوصم 


و تعالى : 3 ف فعسی الله أن بأتي بالفتح) : بالنصر ل لاظهار دينه » أو أمر من 
نا a‏ واقتضاحهی ١ن‏ فیْصیخوا على ما َسَروا في آنفیهم»# من 

S| ۹ ۳ ۱‏ الكما إناد 8 o‏ ر 1 ج ا اسعنافا أ د تالتضیت ۵ م سے 2 سم هو 7 

لشك ومو ر #ناییین "5 . ویقول4 - , ترفع 4 ۰ 2 0 8 و شوه أَذ أوَعلَالْمَؤْمِنِينَ روع ارين هدوف 
9 على (یأتی > سب د الَّذِينَ آمَنوا 4 لبعضهم ادا هتك سترهم تعجا : و آهوّلاء الذین ر 00 3 ل على ۱۳ ۳ سس سما 


کو اس ت 9 1 ۳7 لاله لايخافون مه لا پم ذلك فصل الله بو به من يشا 
آقسموا بالله جَهدَ آیمانهم 6 : غاية اجتهادهم فيها إنهم لمَعكم 4 في الدين؟ قال + سول ولا یخافون لومة لاير 


7۱ 





4 سم و و وه و سم سور هکس E‏ 
تعالى: (حبطث): لت واا الصالست. (نامبخوای: صاروا 9 1 و وین علي رک 00 1 
((خاسِرِينَ» ۵۳ الذنیا بالفضيحة» والآخرةً بالعقاب! E‏ فيلوت صل ویو ارزگ رکو وهم ککمون لو ومن يتوأ | 
1 رو لت »مان حر ب نوم 2 ا 
۳- با ها الّذِينَ منوا من يَرتَدِدْ» بالفك والادغام: یرجم م منکم عن دینه # إلى 1 ثرا ليوا لينو ود 20 اکا 1 


الكفر - إخبارٌ بما ا تعالی و . وقد ارتد ممع ا النبی كه - ١؟‏ لکتب تا کد ر إن گی 07 
نوف تي الله € بدلهم بقوم. بحبهم ویحبونه 6 - قال ل : : الهم وم هذا) واناد OEE‏ ( 
وم أبي موسو الأشعريٌ. 1۹ الحاكم في صحيحه - اذل : غاطدين . على 

المومنین» أعرّة 6 : آشداء #علی الکافرین یحاهدون في سيل الى ولا یخافون لومة لائم) فيه» كما یخاف المنافقون لوم الما ر . ظ ذلك 6 
المذکور من الأوصاف فضل الله » يؤتبه من شاء والله واسع 4 : کثیر الفضل »› 7 یمن هو آهله . 






1 


و ما قال این سلام: دیا رسول FR‏ ۇتو 
وهم راكعون 4 هه : خاشعون» آو لسرن صلاة e‏ # ومن ول الله ورش والَِّينَ تنا - فیعینهم ویتصرهم - سر ال هم 


الغالبون 4 05 لنصره إِيّاهم . أوقعه موقع «فإتهم بيان ا أي : أتباعه. یا أيه الذي آمئواء لا تتَخِذَوا لین دواد كم هُرُوًا 4: 
مهزوءًا به قولعبّا من € - للبيان این ونوا الكتات من تبلکم والکفار 6 لهس کین => بالجر والتصب > و آولیای واتقوا ۱ له ؛ نترك 


موالاتهم وان كسم مَؤْمِنِينَ 6 ۷ صادقين فى إيمانكم. وو الدين و إذا ناديتم 4 8 دعوتم إلى الصّلاة 4 بالأذان «انَحَدُوها 4 أ : الصلاة 
هروا ولعبا ی بأن يستهزئوا بها ویتضاحکوا. لك الاتخاذ «بأَنّهُم4: بسبب آنهم ظقُومٌ لا يَعقِلُونَ ۸ه . 


(۱) تتخذوا: تجعلوا. انظر «المفصل». والاولیاء: جمع ولي . وهو الذي یتولی آمورك ويوجهك ویتحکم في شؤونك. ومن جملتهم آي: من آهل دينهم . 
ولایهدیه آي : لایرشده إلى طریق الایمان والصلاح. والظالمون: الذین نافقوا بموالاة الکفار. وتری: تبصر. والقلوب: جمع قلب. ویسارع: یتعجل. 
وتصیینا : تنزل بنا. والدائرة: المصيبة العظیمة. ویمیرونا آي : یعطینا الكفارٌ الميرة. وهي مایکون للطعام والشراب. 

(0) يأتي به: يخلقه. والأمر: الخلق للأشياء. ویصبحوا أي: يصير المنافقون. وأسروا: أضمروا. والنفس: القلب. ودونها أي: لون اق و یل اج 
شولا و والبعضهم) : خطأ في التعبير. انظر «المفصل». وأقسم: حلف. وجهد أي: لاف افو :وال ينان جمع يمين. وهي القسّم. 
والأعمال: جمع عمل . والصالحة أي: بحسب الظاهر. والخاسر: من ضيّع ما كان ينتظره. 

)۳( الفك: إظهار الدالين في اللفظ. وبالادغام تويك القراءة یر تا وما زال الارتداد يستفحل باسم التنصير والاستعمار والعولمة. ويأتي بهم أي : بهیتهم . 


ويحبهم : يودهم ویتیبهم . ويحبونه ا : يودونه فیطلبون رضاه. وارواه) انظر المستدر ك ۲ ۰ والمفصل . و أذلة: جمع دلیل . وأعزة : . جمع عزیز. . ويجاهد: 
یبذل أقصى ما يملك . وفي سببله اق لا اه والفضل : التفضل والاحسان. ویو نبه . : يعطيه. ويشاء أ يريد 3 والعليم : البالغ الاحاطة والتقدير 
والاحکام . ۱ 


(8) عبد الله بن سلام أحد علماء الیهود أسلم . انظر «المفصل». والولي: الذي يرعى المصالح. ویقیمونها : يؤدونها بشروطها وأركانها وآدابها . ویوتون 
الزکاة : یدفعون ما يجب على آموالهی تطهیرا لها وللنفس . ویتولی الله : پختاره ولیّا يعبده وحده. وحزبه: جنده وأنصاره. والغالبون: المنتصرون بالقوة أو 
بالحجة. ونصره إياهم: عونه لهم. وأوتوا: أعطوا. والكفار: جمع كافر. واف القراءة رالا واتقوه آي: تجنبوا سخطه واطلبوا رضاه. وروي 
أن بعض النصارى واليهود والمشركين كانواء إذا سمعوا الأذان للصلاة. يستهزئون ويتضاحكون» فنزلت الآية. الدر المشور 94:7؟. ودعوتم أي: دعا 
بعضكم بعضا. ولايعقلون أي: لا عقول لهم تفكرء فهم في سفه وجهل . 





۵ سه سورة المائدة ۱۱۸ الحزء السادس 












N OOOO EE 





وا ۱ ا 8 ١‏ لما قا 1 “سا »؟ فقال: «بالله وما أن[ 
0 7 مس متا مر وم مد حاون ما قال ١‏ نے“ ع : اىم“ تؤمء مب السا )؟ فقال : « ا 
وید ادیش لى صوق واه ویکنت ران فو ونزل» ل لیهو د للنبي : امن من لرسل با لله 
0 به 5 1 الینا» الای فلمّا ذُکر عيسى قالوا: «لا نعلم دیا شرًا من دينكم»: «إقل: يا 


5 
2 


م 


۱ لایمتلوتَ 60 یهلا لكك هلنمو 5 نمناالاا نام 34 
7 


4 الکتاب. هَل د تنقمون ‏ : ا ال وما آنزل الینا وما آنزل م 


9 






أهلّ 
من 
ما 


کا اہ وما زر نت وما رل من قل وان اک ٤‏ 9 ۳ 

ا 2 ينناو زاین نون رقاو LO‏ قبل 6 إلى الا نامه وان أكتركم فاسقون #؟ ه عطف على «أنْ امتا 4 . ۱ لمعن : 
070 هل اک ذلك ثوبة عند الله من لته الل وعضت له 

رین موی من وعضصست 2 


: تكرون الا إيماتنا ومُخالفتكم في عدم قبوله. 0 بالفسق اللازم عنه . ولیس 


سے سے سے م ولو و فر کس سے س ا اک سے ل کے س ہے 2 , 


اه بعلمب القر دة ولاز وب دحوت وی 2 
ak 1-7 3‏ 7 ل ۳ 
۱ 6 كاناوأضل عن سوكء لسَّبِيلٍ ل ولد وک الوم 













0 م 7 1 ۳ 2 سم ۶ 1 4 5 ۲ ۳9 م 
ع ۲- ول : هل تبنم : آخبرکم #بشر من) أهل ذلك الذي تَقِمُونهء «مَثوبة): 







E 0‏ بر سارح دح سس 3 2 و < 9 e‏ کر نز ید ۳ ۲ 7 
وقد د خلو یال کف وهم قد حرجوايد-وا نت لیمک وأ يمون E‏ ثوايا بمعنی : جزاء 9 عند الله 4؟ هو من لعته الله : أبعده من رحمته وغضبٌ عليه 
ور IDE DIESE‏ 3 وجعل منهم القردة والخنازیر 4 بالمسخ و وگ من عبد الطاغوت € : الشيطان 


3 
کے ۵ سرچ ا سے SS‏ 


سحت لتس ما ايع ماوت ۵ | لوا هلهم ابو 89 بطاعته. وراعى في «منهم» معنى «مَن» وفيما قبله لفظها - وهم اليهود - وفي قراءةٍ 








ا 
3 رھ هج اس لو سم و سرت تم مزر ÇÊ os‏ 
ل كله 7 : ت لیس ماکان بضم باء «(عَيدَ) وإضافته اى ما بعذه ١‏ اسم جمع لحد ونصبه با لعطف على «القردة)» . 
و کات آل ید امه مو شتأ یم ولصو اوليك سر مکانا6: تمییژ لاد مأواهم النار» واضل عن سَّواءِ السّبیل 4 ٠١‏ : 
57 روم 3 ۲ 
E‏ داه ea‏ خی کف یناورد 00 طریق الحق . وأصل السواء : الوسَط . وذكرٌ «شرّ وأضَل» في مقابلة قولهم : لا نعلم 


< 225 + و۳‎ E> 
۰ سے ری سے سین س ريد سے کر ر ر و و ۶ سے سے ر ر ك دينا شرا من در‎ e 57 4 
2 مهم ال موی نیک ور و 7 اي لمك‎ 





TG‏ ا ۱ زک اک سس ی e‏ ۳- وواذا جاژو کم 6 أي : منافقو الیهود قالوا : آمَنَاء وقد دلوا 4 إليكم ملتبسین 

و وابعضاء ان يو اليم هدوا را للحرب 2 2 ات دي امي 

مرف الأ اا واک ب الم بم ا بالكُرِء وهُم قد حَرَجُوا 4 من ندکم مُلتبسين یو ولم يؤمنوا - اف عل ب 
و سس كانوا يَكتُمُونَ) ١ه‏ من التفاق - غوتزی كثيرًا مِنهُم» أي : البهود (يُسارغُون): 
RRR‏ یز ۶ ا 


یقعون سریعا #فی الاثم 4 : الكذب» #والعدوان 4 @: الظلم ژوأکلهم السّحَتَ 6 
الحرامٌ كالرّشا . لیس ما کائوا ۷۷ قيلي مذا! ولا : هلا وینهاهم الرَانِيُونَ والأحباز4 منهی (عَن قولهم الائم4: الکذب 
وأکلهم السَخت . لیس ما کانوا يَصتعون 6 ۰-۱۳ ترك نهیهم! 

-٤‏ 9إوقالتِ الِيَهُود 4 لما ميل علیهم بتکذیبهم النبيّ > بعد أن كانوا اک الناس ما : وید الله 4 مَغلولة 4 : E‏ - کتوا 
به عن البخل - تعالى عن ذلك . قال تعالى : وعُلَّتْ) : Ee‏ وج دعاء عليهم. ٠‏ وولعئوا بما قالوا . بل یداه 
مَبسُوطْتان 4 4 : مُبالعْةٌ في الوصف بالجود . وی اليد لافادة الكثرة» إذ غاية ما يبذله السخي من ماله أن يُعطي بیدیه . ويُنَفِقٌ كيف يَشاءُ) من توسيع 
وتضييق؟ لا اعتراض : عليه. ولیْزیدَن كثيرا منهم ما نز ليك من رَبك من القرآن طغیانا و کفرا 6 لکفرهم به. «(وألقينا بِينَهُم العَداوة 


(۱) الاية اي : ذات الرقم ۹ من سورة البقرة. وآهل الکتاب: الیهود. وتنکرون أي : ون وتعيبون. ومتا أي: من صفاتنا وأحوالنا. وآمن: صدّق مع 
اعتقاد يقيني. وأنزل: آوحي من عند الله. ومن قبل أي: من قبل القران. والفاسق: الخارج عن الایمان. 

(۲) شر أي: أكثر ضررًا. وغضب عليه: سخط عليه فأراد عقابه. وجعل: صيّر. والقردة: جمع قرد. والخنازير: جمع خنزير. . والمسخ : تحویل صورة الشيء 
إلى أقبح منها وال اه اماب a‏ ان اهن مات انار یات ۱۱۴ ها و عد پر 51510 امن يور ة ال غراف وتو امكده یا 
وكل من أطاع أحدا في معصية الله فقد عبده. والطاغوت : الکثیر الطغیان . فالشیطان آول الطواغيت. واليهود أ والتصاری . وبضم الباء يريد القراءة «عبد 
الطَاعُوتِ». والمكان: المنزلة يوم القيامة. وأضل: أكثرٌ بعدًا. والسبيل: الطريق الواضح. والوسط : المعتدل. 

(۳) جاؤوكم: لقوكم. انظر «المفصل». وآمنا أي: صدّفنا الله ورسوله باعتقاد جازم. ودخلوا إليكم أي: واجهوكم وقابلوكم. والكفر: التكذيب. وأعلم: 
أكثر إحاطة منكم ومنهم. ویکتمون: يسترون. وتراهم: تبصرهم عِيانًا. والائم: الذنب يكون عليه عقاب. والأكل: التناول بانهماك وجشع. والرشا: جمع 
رشوة. انظر تعليقنا على تفسير الآية ۷۹ من سورة البقرة. والسحت: المال المستأصّل من جذوره. وبئس أي: تجاوز الحد في السوء والبؤس والشر. 
ويعملون 6 يكتسبون من نية أو قول أو فعل. وینهی: يمنع. والرباني: العابد المنسوب إلى الرب. والأحبار: جمع خبر. وهو العالم المتقن. وكانوا أي : 
وما زالوا. يعني الربانيين والأحبار. ويصنع: يعمل بانهماك وخبرة. 

(5) ضيق 327 انظر «المفصل». وإذا كان اليهود يقصدون بقولهم اليد نفسها فهم ينطلقون من مذهبهم في التجسيم. انظر فتح القدير ۸۳:۲ والبحر 
۳-۳ . ولعنوا: طردوا من رحمة اللهء فکانوا شیاطین الیش وبما قالوا أي: بسبب قولهم المنكر. ومبسوطة: مفتوحة مطلقة. وينفق: يعطي ويرزق. 
ويشاء أي: يريد الانفاق. ويزيده أي: يضيف إليه. وكثيرًا منهم أي: الأحبار ومن يجاريهم . وأنزل: آوحي على لسان جبریل. ومن ربك أي: من عنده بأمره. 
OG‏ لمحل ,زا عصان وال ای الس #9 رشخنا . وبينهم أي: بين فرق اليهود وجماعاتهم. ولكنهم لحرب المسلمين یکونون قا 
واحدًا في الظاهر. والعداوة: مبالغة المعاداة. والبغضاء: مبالغة التباغض . والقيامة: بعث الناس للحساب. وأوقد: أثار بالتحریض. والحرب: المحارية. 
وأطناها: ها اد كلما ارادوا هرت الموفتيئ تخاذلرا ‏ وغلبوا : وهذا شأنهم في التاريخ كلهء بخلاف ما يكونون فيه من محاربة لضعاف الایمان 
وشعارات فارغت» كما هو الحال في هذه الأيام ب بين الدول الاسلامية. ویسعی : يجتهد. والفساد: إشاعة الشر . وبالمعاصي آي : الجرائم والفواحش» في 
الكيد للاسلام والمسلمین» ور لعن قن نارين جميعا . ولا يحبه أي : ییغضه فلا یجازیه الا شرا بما كسب» ويكف عدوانه ومفاسده عن المؤمنين. 


الجزء السادس ۱۱۹ 


والبْغضاء إلى یوم القيامة). فکل فرقة منهم تخالف الأخری. کلما آوقذوا نارا 
آي 















ت و مرو ب سم 


e ES 
3 ۱ 
“e 
تيا سے‎ 
© 
0 ۳ 
x 
E 





4 527 بر «آطنآها اش ۲ ی ' 
للحرب 3 لحرب النبيٌ < اطفاها الله € أي : كلما راد ردهم . ۶ ویسعون في مه 2 E‏ 0-3 0 تلع م 0 €9 ولوآت آق o:‏ 
الأرض فسادا 4 أئ مقس بالمعاصی . وال ل ت المفسدین ¢ :5 بمعنى أنه مر ی ۳ ا ا 99 

3 3 ۱۳2 ا رپ ن كاين 19 


4 


سر E‏ اى سے ور شي 0 
0 وقھ رومن تحت أرجله مم مقتصدة وكرم a‏ 
8 سے ل چ 9 


۱- ولو أنَّ أهلّ الکتاب آمَنُوا4 بمحمد. «وانّقَوا الکفن لفرنا عم | سک قاری © كاك مارب 
سَیثاتهی ولادحلناهم ات التعيم 7۵ ولو ا أقامُوا التّوراة والانحیل € نيك وان تمقافت رسا وال تيفك | 
بالعمل بما فيهماء ومنه الايمان باب وما أَنزِلَ إلَيهم4 من الب لین ربهی ۶ ومسي gy‏ 1 
لاگلوا من قوقهم ومن تحت ارجُلهم) 4 بأن يُوسّع عليهم الرزق وفيض من كَل جهة. اک 
مهم أه م rS‏ - وهم تن أبن بال کی کعبد الله بن 
سلام وأصحابه - ظوكثِيرٌ مهم ساء): بئس ما6 شيئًا «یلود 4 ٦١‏ ! 


7۳ 
1 














ریک نز یکم یگیم مت منک 
للك من ريك ر امتا اورا نکیا 1 
1 میس هادوأوا لصون وا مه ا 


و 
8 


؟- - یا أيّها الرَسُولُء بل جميع فإما انز ليك من ربك 4 ولا تكتم شيئًا منه خوفا 
أن تنال بمکروه - وان لم تفعل أي يلم عم ما أن ايك فما لت 
رسالته4. بالافراد والجمع لان کتمان بعضها ککتمان کلها - و 








E ۳‏ م سروس دور سر 
۳ عليه ولاهم يحزنوت € 1 
2 5 چا رسیم سے 


مات رس شولا با 1 









التاس 4 أن یقتلوك . وكان ول يُحرّس حتی نزلث. فمّال: «انصّرفوا فد عَصَمني الله و 0 1 
روا الحاکم. إن اله لا هدي الوم الكافرينَ 39 . a‏ سوسس 


ك قل : يا آهل الكتابء سٿم على شَيءِ) من الڏين مُعتذ به لح ختی تقِيمُوا التَّوراةَ والانحیل > وما آنزل إِلَِكُم من ریم ان ماه نهنا 
فيه . ومنه اللایمان بي . وین ییا نهم ما نز إل ليك من رَبّك)» من القرآن. طغیانا وگفرا 6 ١‏ لكفرهم به. فلا تأ س ) : تحزن «إعلى الوم 
الکافرین 4 ٠٦۸‏ إن لم يؤمنوا بك » أن لا تهتم بهم . إن الذي آمَنواء وَالَّذِينَ هادوا 4 3 الیهو د : تا والصَابئون 6 : فرقة شوم 
والنصازی. 4 ویبدل من المبتدا من آمَنَ) منهم باه والیوم الاخر وعمل صالخا > فلا خوف علیهم ولا هُم يَحَرَّنُونَ6 4 في الاخرة: خر 
المیتد ودال على : خبر (إِنْ). 


؟ - «القّد أحَذّنا میثاق بني إسرائيل) على الایمان بالله ورسله (وآرسَلنا إليهم رسلا کلما جاءَهُم رَسُولٌ )€ منهم يما لا هوی آنفشهم "۳ 


(۷) أهل الکتاب: بنو إسرائيل من اليهود والنصاری. وآمنوا به أي: صدّقوه معتقدين. واتقوا: تجنبوا. وكفر: ستر وغفر. والسيئة: المعصية يجب عليها 
العقاب. والنعيم: النعمة الكثيرة. وأقاموها: آظهروا ما فيها وأطاعوا أمره ونهيه. وأنزل: أوحي. والكتب: القرآن الكريمء وكتب أنبيائهم القديمة التي أنزلت 
على مثل شعياء ودانيال وداود. ومن ربهم ا من عنده تا وأكلوا آي: كان لديهم ما يأكلون ویشربون. والأرجل : جمع رجل . ومنهم ای : من الیهود 
والنصارى. والمقتصدة: المعتدلة لا تغالي ولاتقصر. وأصحابه أي: ومن أسلم من النصارى أيضًا كالنجاشي وآخرين. وساء: تجاوز الحد في السوء والفساد. 
ويعمل : یکتسب من النية والقول والفعل. في المکابرة وتحريف الحق والاعراض عنه. 

(۲) روي أن النبي يي كان قد يضيق ذرعا بتكذيب اليهود والنصارى والمشركين» ويشفق على نفسه منهم» فلا یجا هرهم ببعض ضلالاتهم وانکار ما هم فیه 
فنزل آول الایة» للتنبیه والتحذی فقال: «یازت» كيف اصتع؟, آنا واحد. آخاف أن يَجِتَمِعُوا علع». فنزلت بقية الآية» تطمئنه وتبشره بالحماية والنصر. تفسير 
الطبري ۰:۷۱:۱۰ وبلغ ما آنزل اليك أي: آعلم الناس ما آوحي إليك من القرآن وغیره. وبالجمع يريد القراءة «رسالایه» آي: جمع رسالة. ویعصمك: 
يحفظك. والناس : البشر من الکافرین. وما رواه الحاکم هو في المستدرك ۳۱۳:۲. ويهدي: پرشد إلى الحق. ولایهدیه أي: یوجه اختیاره وقدراته إلى ما 
پناسب استعداده الخبیث . والکافر: المنکر للحق. 

() المعتذ به: ما يكون له قيمة. وما أنزل إليكم أي: الكتب التي أوحاها الله إلى أنبياء بني إسرائيل ومحمد بي . وآمنوا أي: برسالة الاسلام اا 
وهادوا: التزموا طريقة اليهودية. ومنهم أي: من اليهود. وفي هذا خلاف. انظر تعليقنا على تفسير الآية ؟5 من سورة البقرة. وفائدة جعل الخبر للمذكورين أنه 
إذا كان هؤلاء ینجون» بالايمان والعمل الصالح» فالمومنون المخلصون أولى منهم بذلك. 

(؟) آخذنا : تلقينا بالاقرار والقبول. والميثاق: العهد المؤكد بالأيمان. وإسرائيل هو يعقوب بن إسحاق. وبنوه: سلالته من أبنائه. وأرسلنا: بعثنا. والرسل: 
جمع رسول. وجاءهم: أتاهم وبلغهم. وتهوى أي: تحب من الفساد والظلم. والنفس: القلب. والفريق: الجماعة. وكذبوه: جحدوا ما جاء به. ويقتلونه 
أي: يزهقون روحه. وللفاصلة أي: للمحافظة على مجانسة لفظ رؤوس الآيات. ومخففة: يعني أن آصلها «أن». حذفت نونها الثانية. وبالنصب يريد القراءة 
مألا تكو والفتنة: الامتحان. وعمي: دهبت بصیرته وفسد تمییزه للخیر من الشر. وصم: فمَد ما يعينه على السمع الواعي. وتاب علیهم: بل توبتهم 
وصفح عنهم . وبدل : يعني أن «كثيرًا» بدل من واو الجماعة. والبصير: المدرك للأحداث حال وجودها. ويعملون أ یکتسبونه من نية أو قول أو فعل . 


ه - سورة المائدة 


۱۳۰ ۱ الجزء السادس 









AREA EEE 


َك م2 سب ورن 7 و م مه - 
او عي ھک روترائ لله 















4 


1 



















۳ سے سے ی و مور 0 ىم سا 1 
10 ی 2 کت 2 ب CR‏ 
0 00 5 عمواو صم وأْصسكيير منهم واللهبصير د جما 55 
e, 4‏ 
پچ مه تن 
ا 1 
۳۳۹ کر 
الم 9 
ا 
ر 4 
68 زره 
و 70 : 
52 4 
مه E‏ 
GARE‏ 4 بو 
3 4 
4 35 
9 € 
58 9 
E‏ سے 1 وه aw‏ 0 کک 9 سح كم - 5 
1 ی مرب یم( لا ر سوا 22 
2 0 
RE‏ ۱ 
ام يع سے وہ کے رس ور lA‏ 
۳2 اد یت ۱ ا 


و ار اور 
0 و تكرت 8 e‏ 






مومت ی سید ۲ 


الحنّ کذبوه. #فریقا 4 منهم «كَذَبُواء وفرِيقا 4 منهم «یقتلون» ۷۰ کزکریّاء ویحیی - 
والتعبیر به دون «قَتَلُوا؛» حكايةٌ للحال الماضية» للفاصلة - وحیبُوا6: ظنوا أن 
لا تَکونْ6 - بالرفع و«آن» مختفت ی - أي : تق (إفشة): عذاب 
بهم على تکذیب الرسل وقتلهم فعموا 4 عن الحق فلم یبصروه. وصموا4 عن 
استماعه 2 م تاب الله علیه م) لما .1 ثم عَموا وصموا 6 ثانيًا # کثیر منهم) : 
بدل من الضمير. 9 والله تصیر یز بما يَعمَلُونَ) ۰۷۱ فیجازیهم به . 


-١‏ قد قر الي تالا اله هو لیخ بن مَريَم6 - سبق وثله - (إوقال) لهم 
(المییخ: يا بنی إسرائيل»› اعبدّوا الله ري وربكم . فإني عبد ولست باله . لته من 
برك باه في العبادة غیره فقد رم الله عليه ال منعه أن یدخلها «#ومأواه 
التارء وما لِلظَالِمِينَ مِن) : زائدهٌ ‏ آنصار 6 ۷۲ یمنعونهم من عذاب الله . لقد گفر 
الَّذِينَ قالوا : إن الله ثالث آلهة «اثلاثة» أي : أحدّهاء والآحَرانٍ عيسى وأمّه. . وهم 
فرقة من النصارى . وما من اه إلا له واجِدٌ» وان لم ینوا عَمَا يقولون) من 00 
ويُوحدواء يمس الّذِينَ گفرُوا). أي : توا على الكفرء «إمِنهُم عَذَابٌ أليم) ۷۳ 
مۇلم› هو النار. فلا يَتُوبُونَ إلى الله نزو مقا قالوا - استفهام توبيخ - 
(والله غَفُورٌ4 لمن تاب. «رَحیم6 ۷4 به؟ 


۲- ما المَسِبحُ بنُ مریم إلا ر سُولُء قد خَلَتْ) : مضت من قَبلِهِ الرسْل 4 - 


يمضي مثلّهم وليس باه > كما زعموا. والا ا مضی - را ا مبالغة في الصّدق . 9 كانا يأكلان الطْعام 4 كغيرهما من الحيوانات . 
ومن كان كذلك لا يكون ها + لتركيبه وضعفه وما ينشأ منه من البول والغائط . انظ مُتعجَيًا : : كيف ين هم الآياتٍ» على وحدانينا؟ نم 


انظ : أنى ) : کیف کون 4 ۷۵: تصرفون عن الحق» 


مع قيام البرهان؟ و قل : آتعبدون من دُون الله 4 أي : : غيرّه ما لا يَمِلِكُ کم ضرا ولا 


َفعَاء وال هُوّ السَّمِيعٌ» لأقوالكم «الَلیم 6 ۷۲ بأحوالكم؟ والاستفهام للانکار. 


(۱) سبق مثله أي: ما ورد في الاية ۷ . واعبدوه أي: قدسوه وآطیعوه وحده. والله: لفظ الجلالة اسم علم للمعبود بحق وحده والواجب الوجود المستحق 
لجميع المحامد بذاته وصفاته وأفعاله. والرب: الخالق المالك المتفرد يرعى مصالح ملكه. فشتك ی يجعل له شريكًا من المخلوقات في العبادة 
والطاعة. وحرم: منع منعًا مطلقًا . والجنة: الحديقة العظيمة فيها الشجر والقصور والنعيم. والمأوى: المكان الذي يُلجأ إليه. وفي هذا تهكم. والنار: نار 
جهنم. والظالمون: المشركون. فالظلم: مجاوزة 7 بوضع الأمور في غير مواضعها. والشرك أفظع أنواع الظلم. وفي ذكر الظالمين إقامةٌ للاسم الظاهر 
مقام المضمر لتحقيق هذا الوصف فيهم» ومراعاة لمعنى الجمع في «مَن». ولولا ذلك لقيل: وما له من أنصار. وزيادة «مِن2 للتنصيص على عموم اي 
والأنصار: جمع نصیر. وهو من یقوم بالتأیید والدفاع. وکفر: جحد الحق وانهمك في الباطل. وثاللها: واحد منها. وفرقة من النصاری يعني طانفتي 
ان والملکانية من بني إسرائيل . والاله : المعبود بحق . وواحد أي: لایکون في الوجود من یستحق العبادة 1 ال لا ا رد 
وينتهي : یمتنع . ویمس : یخص ویصیب . والعذاب : التعذیب عقوبة واهانه. ویتوب: ابجع ی فا ری ر که و ای ویستغفره : 
يطلب منه ستر الذنوب وعدم المؤاخذة عليهاء بالتنزیه له مما أشركوا به. وقول السيوطي «توبیخ» من التلخیص. والأولى أن الهمزة استفهامية للامر» أي: 
لیتوبوا إلى الله ولیستغفروه. والغفور: العظیم العفو والصفح. والرحیم: الکثیر الرأفة والعطف بالاحسان. 

(9) ال سول هن بعث للدعوة إلى العقيدة والشريعة والعملء ومعه كتاب منزل. ومضت ای دهت وفيت والرسل: جمع رسول. والما مضی» کذا وهو 
لحن» يعني : لو كان إلها لما مضی . انظر «المفصل". وفي الصدق أي: وفي التصديق لایات الله وتعاليمه. ویأکل : يتناول ما يحتاج إليه لاستمرار الحياة. 
والطعام : ما يؤكل أو يشرب للغذاء والتلذذ. والحیوانات: الاحیاء من البشر» جمع حیوان. وهو اسم یقع على كل ذي روح» ويفيد المبالغة من الحياة. انظر 
الایة 74 من سورة العنکبوت وکین الا ۰ من سورة البقرة . والمراد أنهما كانا من نتن ادم يتغذيان بالطعام والشراب» مثل سائر الكائنات الحية التي تعيش 
بالروح والجسد. » فهما یحتاجان إلى هايقوتهما لأنهما من البشر. وقد أسقط بعض الناشرين «الحيوانات» تحرجا أو لأنه لم یفهم معناه أو تصرف في العبارة. 
انظر مطبوعة حلب لدار القلم العربي. وفي المنحة: «كغيرهما من الناس». وذكرٌ البول والتغوط لا ضرورة لايراده هناء لد وه إلى التغذي كاف في 
الدلالة على البشرية الحقيقية» كما جاء في نص الآية الكريمة. ثم ليس كل أكل يكون منه ماذكر من تبول وغائط وأهل الجنة يأکلون ولا پحدئون. تفسیر 
الرازي 2٠١-504:‏ والمحرر ۲۲۲:۲. وانظر أي: تدبر وتأمل ما يحمل على التعجب. ونبين: نوضح. والآيات: الأدلة الظاهرة. وتعبد: تقدس وتطيع. 
وما أ من . والمراد عيسى. > عليه السلام. وَعيّرَ ب «ما» لتحقيق أنه بمعزل عن الألوهية» ومنتظم في سلك ماخلقه الله . ويملك: يستطيع بقدرته الخاصة. 
والضر: جلب السوء والأذى. والنفع : إضاك الور والسميع : الدورك:للعسموغات: الا سار والعليم : المحيط بالغ الاحاطة قبل وجود الأشياء وبعده. 


وى 


لل يا أل الكتاب» اليهرة والنصارى. (ل تفُو/»: تُجاوزوا الحدّ (في أ 
5 بر «غيرَ الحق ۰4 بأن تضعوا عيسى أو ترفعوه فوق حقّه» ولا تتبعُوا أهُواء ار 1 

0 من قبل 6 بعْلوّهم - وهم أسلافهم - (وأضَلُوا كَثِيرًا  من لتاس‎ E 
وشوا عن سوا السّبيل) ۷۷: طريق الحق. والسواء في الأصل: الوسط‎ 
۳ روآ بت لته یل يسان دود ويج‎ - yT من الَّذِينَ قروا من بني إسرائيل» علّى لسان دا‎ -۲ 
| @ قردة - وهم أصحاب یلا - فوجیتی بن مریم 4 بان دعا عليهم فمسخوا خنازيرٌ. وهم م ابن مریم ذلك یماعصوا قکانوایسندوت‎ 


و ار لل ۳ OEY‏ ر ھک سے کر ص و مس و > 
أصحاب المائدة #ذلك 6 اللعن ما عصوا. وكانوا يَعتَدَونَ ۷۸. كانوا لا یتناهون # :كا کا ي تتا هوت عن منک فكاو أبنت ۱ 











۳ Ea 


و سر ور 3 1 
۳ 17 و 1 


ا ل س 













أي: لا ينهى بعضهم بعضًا عَن» مُعاودة نکر لو لشن ما كاثوا غ يقتت © كر مک نوتیز | 0 
يقعَلوت) ۷۹ فعلهم هذا! Fe‏ راشم | 
ا ا ضير ارو ای کرو من آهل مكة» نض 3 8 

لك . لبش ما قَدَّمَتْ قث لَهُم آنشنهم »۰ من العمل انعم المُوجِبٍ لهم. (أن مخط © 0 
الله عليهم وفي العَذْاب ب هم خالِدُونَ ۱۸۰ ولو كانوا يُوْمِنُونَ بالله والنیی 6 0 


ey‏ وما آنرل ا ما انَحَذْوهُ م4 ا الک ف آوليای ولک كيرا 


ینم فاسقون6 ۸۱ : خارجون عن الايمان. 

رز E e‏ عداوة زین منوا هو این 
وی (رکحته أَقَربَهُم موده لین آمَنوا لین تاو زا إنا نصاری. یت ) آی: : قرت ی وی 
مودتهم للمؤمنين بان : بسبب أن ينهم 3 قسیس قِسيسِينَ ‏ : لما ورمبانا 4 : عنادا 

(وأنْهُم لا يَستكبرُونَ4 ۸۲ عن اثباع الحقّء كما بستکبر البهود وأهل مكّة . نزلت في وفد النجاشي القادمین 
سورة شا فیکوا له وقالوا: ما أشبه هذا بما كان ینزل على عيسى! قال تعالی : 


() قل أي: خاطب بالقول جهارًا. وأهل الشيء: آصحابه المسژولون عنه. والکتاب: التوراة والانجیل اسم جنس يلل علی الواحد والأكثر. فهو هنا يدل 
على ائنین. والمراد بالدین هنا ما أنزله الله عليهم. وغيره أي: المغاير له. والحق: الصدق والعدل. وتضعوا عيسى أي: تخفضوا منزلته - أيها اليهود 
الأْفاکون - بانکار نبوته وادعاء أنه ابن زنی . وتتبعوها : تطیعوها وتنقادوا لها. والاهواء: جمع هوی. وهو ما تدعو شهوة النفس إليهء وأكثر مایکون في الشر . 
والقوم : الجماعة من الناس رجالا ونساء. والمراد هنا علماء آهل الکتاب من آحبار وقسیسین ورهبان وراهبات. وضلوا أي: انحرفوا عما آمر الله. وقبل أي : 
قبل بعثة محمد كَللِ. وأضلوا أي: صرفوا وأفسدوا من قبل ومن بعد إلى الآن. وطریق الحق: الدین الاسلامي. والوسط : الاعتدال بين النقیضین في کل 
شيءء أي: الدين الحق. (۲) لعن : فضي عليه بالطرد من رحمة الله» وبنزول غضبه به. وبنو إسرائيل هنا هم اليهود والنصارى من سلالة يعقوب. لأن قدماء 
الجماعتین کانوا منهم وکذلك حال آکثر آعاجم النصاری والیهود الآن و ی العرب الآن من ذلك كذيبًا وافتراء. وعلى 
لسان داود وعيسى ا أن الله أنزل في الزبور والانجيل ما معناه: (ملعون من يكفر من بني إسرائيل». ثم دعا داود وعيسى ایشا كما ذكر السيوطي هنا. 
وكفر: كد الوك و کر واللسان: الجارحة التي يكون بها الكلام. واا مدينة على ساحل البحر الأحمر يقال لها : ایلات. وأصحابها هم الذين اعتدوا 
في السبت. انظر الآيتين ۵ من سورة البقرة و۱۱۳ من سورة الأعراف. وأصحاب المائدة ای النصارى الذين كفروا بعد نزول المائدة عليهم . انظر الآيات 
۱۸-۲ . وعصوا: خرجوا عن طاعة الله. ويعتدون: يتجاوزون الحد بالعصيان والكفر. وينهى: يمنع. ومعاودة الشيء: العودة إليه مرارًا. والمنكر: ما 
. تستقبحه الشريعة والعقول الصحيحة. وفعله: اکتسبه واقترفه. وبئس : تجاوز الحد في الشر والفساد والبوس . وافعلهم» مذموم مرتین : في جنسه «فاعل بئس ۷ 
وفي اختصاصه هذا. (۳) تری: تبصر عیانا. والخطاب للرسول و ولکل سامع آو قاری حينذاك. ومنهم أي : من منافقي أهل الکتاب . ویتولونهم: 
يصادقونهم . وكفر: كب الله ووسوله وحن ال خی وما قدمت لهم أنفسهم يعني : ما قدموه لأنفسهم» أي : فعلوه. والمعاد: الرجوع إلى الحساب والجزاء. 
والموجب: الذي آوجب وحقق. وسخط: غضب غضبًا شديدًا يقتضي العقوبة. یعنی أن ماعملوه ه ليوم القيامة أوجب لهم غضب الله عليهم . والعذاب : 
التعذيب في جهنم عقوبة وإهانة. والخالد: المقيم أبدًا. ويؤمن به أي: يصدّقه و ا آوحي علی لسان جبريل. واتخذ: جعل» أي: ا 
المنافقون في إيمانهم ما تولوًا الكافرين . والتقدير: لو آمنوا لتركوا ولاية الكافرين. والاولیاء: جمع ولي. وهو الذي تصادقه وتواده وتنصره. ولكن كثيرًا منهم 
لکنهم . وانما ذکر «کثیرا منهم» - وهوفي آول ANI‏ عم وش ها ی نت المضمر ‏ > لما طال الكلام. ولا كان المعنى : 0 
الكنين:'(5)"تهن: ترى وتعلم. والجكلات الكل سافع أو قاری أيضًا. وأشد: أقوى وأفظع . والعداوة: المعاداة. والیهود: واحده يهودي. وأشرك: : جعل مع 
الله شریکا بالتقديس والطاعة. و«أهل مكة) آي : : وغیرهم في کل زمان ومکان» من المشرکین والملحدین. وأقربهم : آقرب الناس . والمودة: الالفة. والمراد 
أنهم كذلك. إذا لم ينقادوا لليهود ويتابعوهم في التفكير والسلوك. والمقصود هنا النصارى الذين يلتزمون حقيقة النصرانية» لامن صاروا كاليهود في الأخلاق 
والعمل» وبرؤوهم من الصلب. وانظر الفتوحات ۵۱۹:۱. والقسيس: عالم النصارى. والرهبان: جمع راهب. والنجاشي هو ملك الحبشة حينذاك واسمه 
آصحمت استقبل المهاجرين الأوائل وأكرمهم وسمع دعوتهم فأسلم. ولما توفي صلى عليه النبي ية والصحابة صلاة الغائب. انظر «المفصل» والآيات ۸۲- 
1 وعدم تشدید الیاء هو الصواب. ولا یستکبرون: لا يُظهرون من آنفسهم أوسا تفن 


TEE‏ سے مزر کر سا سم سے اسر لو و 


۱ دی كو تم لیهود 
لی اہ رید حَ أيهم مود ة لل 






9 


SS 9‏ 7 
5 ان °2 ZAN‏ 
یرت لمعه ا 








۵ - سورة المائدة ۱۳ الجزء السابع 





۸A۸ 





HOO 


0ه ۳۳۳ ان 














ف | 
6 = و ۱- 3 إذا موا ما ا :ل إل ١٠‏ ل 4« القر ان ا - الذمع 
و ام ۳ يعض مرت 8 د 0 نول إلى کک 3 را ی عیْتَهُم تفیض من - 
١١‏ الع ماروا ا کیو راتائ ع 3 رق لحق» يَقُولُونَ ربا » 6: صدقنا نيك وکتايك . فاکتبنا م 
f‏ جم ويف 7 a‏ مرمع 5 الشاهدین »© ۸۳ : المقرین بتصديقهما . و( قالوا في جواب من عیرهم با لا سلام 
کک 0000 ۇين يالو وماجاء نات لج و1 من اليهود: ما نا لا تین بای وما جاءنا من الحَقّ): القرآن - أي: لا مانع لنا 
۳ سم نایار افا سجر 0 IO‏ ورو > ف ۳ و ۳ ۹ ۳ ۳7 56 
0 کک ی( انبم 4 من الایمان مع وجود مُقتضيه - ونطمّع4: عطف على «نؤمن» 8 آن بدخلنا ربنا مَعَ 
rT 2‏ جح رم و 1 5 
یاک ریم ها لته درو ربیب القوم الضالِجينَ) 84 المؤمنين الجك؟ 
3 وداک جزام مالمحسنتن ل( 9 وَالَّذىَ كوا 0 ۱ 
یت ولیک آمب احير © () ایا زین منوا ۲- قال تعالی : (إفأثابَهُم الله بما قالوا جَتّات تجري ین تحتها الأنهار. خالیین 
م2 میم مه سے یه ۳ شرع ی 0 
لار حرم وأطيباتٍ ما احل الله یس ریت 4 فیها . وذلك جزاء المحینین 6 Ao‏ بالايمان» والَّذِينَ کفروا وكَدَيُوا بآياتنا . لك 
2 و بو سر صر سے کی کب معا ا رت N‏ 
ی a gy‏ ۱ يا َصحابٍ الجحیم؟ ۸۰. 
06 ص ت کر ۵ ميهد ت 7 و 


الغو ف لیکو 1 یی 0 واف 1 2۳ ونزل» لما هم قوم من الصحابة أن د روا الصوم والقيام؛ ولا مر بو | النساءً 


3 ۳ 5 5 

1 کر ا را ا E‏ ا 5 و 4 ایا ولا يأكلوا العم ود ینامو! على الفراش : یا أيها الذِينَ منوا لا رما 
۳ 13۳ 97 ا وقي 1 طیّبات ما ال الله لكم. ولا ا تتجاوزوا أمرّ الله - ون الس لا بح 
و 25 و بررقبة 2 2 دونه 2 وا 7 5 ۳ 

۷ سیام 3 المُعتَدِينَ ۸۷ -وكُلوا. سما ررقم الله خلالا طا مفعول» والجار والمجرور قبله 





4 
1 1 2 ذال e‏ تسم وی عنم 1 4 
2 0 7 و ۳ کا ا به» واقوا الله الذي آنتم ب به 4 مُؤْمِنونَ 6 ۸۸. 


5- - لا بُواخذکم الل 4 الغو الكائن في آیمانکم» - هو ما یسق إليه اللسان من 
غير قصد الحلف» كقول الانسان: وا وبلى والله - #وَلكِنْ ُواخذگم بما ع دتم 6 - بالتخفيف والتشدید. وفي قراءة اعاقَدْتَمك 
(الأيمانَ» عليه بأن حلفتم عن قصد. «فكَفَارته 4 أي : ٠ Ss‏ لكُلَ يسكين مد لين أوسَطٍ ما نطیمُون» 
منه ‏ آهلیکم 6 أي : اقضیه وأغليه لا أعلاه ولا آدناه» أو کشوم ) بما يُسمّى ككسوةٌ كقميص وعمامة وإزار - ولا يكفي دفع ما ذكر إلى مسكين 
واخل و وغاة الشافعي - آو تحریر؟: عتق «رَقَبة4 أي : مومنش كما في کفارة القتل والظهار حملا للمُطلق على اتب «فمن لم يجذ4 
واحدًا مما ذكر لیام[ ثلاثة آيام) 00 وظاهره أنه لا يُشترط التتابع» وعليه الشافعيّ. «ذيِكَ»4 4 الشدكرة (فارة ماگمه إذا حلفتم 6 


وحَينتم . . #واحفظوا آیمانکم 4 أن تنكثوهاء ما لم يكن على فعل بر أو إصلاح بينَ الناس» كما في سورة «البقرة» . . «كذيك» : مثلما بِيّنَ لكم ما 
ذكرَ < يبن الله َه لَكُم آیاتی لَعَلَكُم تَشكرُوتَ» ۸٩‏ ه على ذلك. 


(۱) آأنزل: أوحي على لسان جبريل . وترى: تبصر. والأعين: جمع عين. وتفيض: تطفح خشوعًا وإيمانا e‏ ماء العين. وعرفوا: أدركوا بعد تفكير. 
والحق : الدین الصحیح . واکتبنا أي: سجل آسماءنا وأئبتّها . اهدو امه هنن لا نها قافن بالرسل جما ویر يذللك: وفي المنحة وبعض المطبوعات : 
«المقربین بتصدیقهم». ونومن به أي: نصدقه اعتقادا جازم . وجاءنا : آتانا. والمراد: لاشيء نحصل عليه إذا لم نؤمن» فنعود بالخسارة والندم. ونطمع: 
نشتهي. والصالح: من جعل عمله كما أمر الله. وإنما فشر الصالحون بالمؤمنين» لأن العمل لایقبل إلا مع الايمان. 

)۲( أثابهم : قر لهم أحسن الجزاء. وتجري: : تسيل وتتدفق. ومن تحتها أي: من تحت قصورها وأشجارها. والأنهار: جمع نهر. والخالد: 
وذلك ا الثواب . والمحسن: المخلص في عمله كأنه يرى الله. وكفروا 5 جحدوا الايمان. وهم غير المسلمين. وكذبها: أنكر صحتها. وا 
التصوص المنزلة والادلة الموجبة للایمان. والجحیم : نار جهنم المتوقدة. ۱ 

(۳) نزل ا الایات ۰۸۹-۸۷ . وهم: : قصد وعزم. ۳۳9 قيام ا انظر «المفصل». وتحرموه آي : تجعلوه حرامًا. والطیبات : ما تستلذه 
النفوس السليمة. وأحله: جعله حلالا . ولايحبهم: يبغضهم ویدعهم لما هم فيه من الظلم والعدوان. والمعتدین : المتجاوزین للحق. وکلوا آي: تمتعوا بأنواع 
الرزق. ورزق: : آعطی وهياً . وحال آي: أن الجار والمجرور متعلقان بحال مقدمة محذوفة عن «حلالا». واتقوه أي : تجنبوا عصيانه والزموا طاعته . 

(6) يؤاخذ: يعاقب ويوجب الكفارة: ۰ وعقدتم: ونّقتم بالنية والعزم. والآيمان: جمع يمين. وهو القسم. وهو أي : اللغو في الایمان . وانظر «المفصل». 
وبالتشديد يريد القراءة اعَفَدْتُم). . وعليه أي: على ما أقسمتم. والكفارة: ما يستر الخطيئة ويزيل الاثم والعقاب. واليمين: يعني الحلف الذي خیِث فيه ولم 
یف حقه. . والاطعام : تقديم الغذاء. والمساكين: جمع مسكين. وهو الفقير المحتاج. والمد: مكيال قديم مقدار سعته ما وزنه حوالي 1۰۰ غرام من الحنطت 
أو ضعفه من التمر مثلا. والأوسط : المتوسط في القدر والمنزلة. والعتق : التخليص للمملوك من خدمة المالك. والظهار: أن يقول الرجل لزوجته: أنت عليّ 
كظهر أمي . وهو وع .من ي الجاهلية . وذکره هنا سهو من السيوطي» دیهان ۱ في فى القران ليس فيه وصف الرقبة بالايمان. انظر الآية ۲ من سورة 
المجادلة . ولم يجد أي : : لم يستطع الاطعام أو الكسوة ة أو تحریر الرقبة. وحننثم أي : : في اليمين . ونكث اليمين: نقضها. والبقرة اع الآية 4 منها. ویبین : 
يوضح . والآيات: أعلام الشريعة. وتشکرونه : تثنون عليه بالقلب واللسان والعمل. 


الجزء السابع ۱۲۳ 


۵4 اه بر مرو ۳ م ر یو 0 وی و ES RE we‏ ی ۹ تن تس وی ۱ 
-١‏ ويا ایها الذین امنو انما الخمر 6 : المسكر الذي یخامر العقل » ۶ والمیسر 4 : ۳ َي انم رارصا ال وا مالكب ولرک رج ع 9 
5 ی ۱ | ۱ ١‏ بم يتاعها الرین»امنوال لميسسروا لاضاب والازلم رجس × 
القمارء #والانصاب4: الاصنام #والأزلام: قداح الاستقسام (رجسن6: خبیت * ۳۳9 3 


۰ ی و 9 جم عي 
٠ ۳۹ 5 "5 ۳۹ ۲ 7‏ 0 + 0 
E‏ عن ملا جم ن قا لجو 0 سے نل ا ی 1 7 

ی( 





a" 5‏ 3 ۰ تور 1 ۰ 9 ١‏ 0 ۶ ۳ ۳ 11 1 03 م مر ۰ 8 5 
SS‏ 0 
۲ ۱ 3 + ره 5 7 ۳ و ۳ و 0 و 8 ۳۹ 1 ج 7 و + اس ۰ i‏ 
هذه الاشیای أن تفعلوی ۶ لعلکم تفلحون ٩۰‏ . إنما يريد الشیطان أن یوقم يكم 5 لشیطن نبوقع بتکم وه والبغضاءف اشپروالمیسر لد 
۳ سے سر ج 


ی ۱ 7 ۱ 1 بو ی سح مه سس مس کم هم A‏ وم 0 
العداوة والبْفضاع في الخمر والمَيسِر 6 إذا أتيتموهماء لما يحصّل فيهما من إل“ 86 ويصد هنوع نا لصوو مهل أنام مندہون لر وأطيموا 
۰ ب اس 3 7 ل 1 ۳ + 00 7 ت چ 5 3 4 Sef ST‏ ر مج روج مس 2 0 0 
والفتن «ویضدکم 4 با لا شتغال بهما #عن دکر الله وعن الصّلاة 4 . خصها بالذ کر 5 أللّهوأطيعوا الرسول وأحذرو ا فإن يتم فاعلموأأنماعل 0 
تعظيمًا لها . فهل أنثم مُعَهُونَ) ٩۱‏ عن إتيانهما؟ أي: انتهوا. ١‏ رسوا الي (© لدع نو یاو ا 
۲ و اہ اود َه 1 4 )م 3 و r‏ 9 ۳ ص سے سم ین 1 له ا ص هس مر لو 0 1 
۲- ف واطیعوا الله واطیعوا الرسول» واحذروا 4 المعاصي . ۶ فان تولیتم 4 عن الطاعة © لمحت جتاح فیماطمموالذامااتقواوءامنواوعملوا > 
1 ا 1 1 ۰ 2 0 م گم ° | ۰ 30 2 سے متیر يي e‏ سر بو ع سم هس yal‏ رت At‏ م 2 
(فاعلموا آنما على رسولن ا المبين 4 ۲ : ليه البین » وجزاوکم علينا . الل لش أتقوأوء|منوأم وأو نوأوالله یتست 3 
لیس على الذِينَ آمتوا وقملوا السّالحات جنا فیما طَعِمُوا6: أكلوا من الخم كا وشوو 2 رس هو | 
الاك ی ی تیش ا لیموا: أكلوا من الخور و6 و© كن املو لجرك اتکی نوش ال2 3 
ا ۳ ۰ و 0 5 6 َه ۳ ۳ چ 6 7/4 
والمیسر قبل التحریم» إذا ما اتقوا 4 ی و وامنوا وعملوا الصالحات. ثم 3 ریک ورمام مه 51 TS‏ 1 
2 ۶ مر , عم 9 خر OA‏ 8 ل قم - دك 2 6 الا 2 ا لغيب : 4 
اتقوا وآمَنوا4 : ثبتوا على التقوى والایمان» نم اتقوا وأحسّئوا 4 العمل . وال يحب ا 0 ۱ 
و 5 4 ۱ ۰ ۹ 6 
المحسنین ‏ ۲ تمعن أنه irr‏ را 35 e‏ ر م يل أ EA GE‏ ا ۱ : 
۱ 2 1 > یا 1 ر ا هی سل MOR‏ ا ۳4 ابه 7 وانب ۵ و هد متعمد : لا من لم و 
۳- يا اها الذین آمئوا لیلوَنکم»: لیخبرنکم لاله بقيء6 پُرسله لک این ۵ وانتم حرم ومن فلل رونكم عدا فجراء يشل سای نامر | 


فك لحن فرع ۳ 1 ١‏ 0 ۱ 8 هرا سس سا مرح خرن اس ور 
الصَّيدٍ تَنالةُ4 أي : الصفار منه «أيديكم ورماخکم الكبار منه - وكان ذلك بالخديبية ٠‏ يحكميدذواعد ل منكم هديا بيع الكعبة أوكمرة طعا | 
و 8 ۰ ‌ 5 9۴ 1 ۲ ور 1 ل بر ۳ 4 و رت 3 

وحم جر مو فكانت الوحش والطير تغشاهم في رحالهم - وَلِيَعلمَ | 4 علم ظهور 


2 و ف که جحي مهس هک سس وروی دقرم وى ےو ر أ 


ع 


من بخافه بالغیب 6: حال آي: غائيًا لم یره فيَجتنبُ الصید. «إفمَن اعتَدَى بَعدَ 
ذلك 4 النهی عنه فاصطاده ۵ فله عذات آلیم # ۹6 . 
- یا أيّها الَذِينَ آمَنُواء لا تقتلوا الصَّيدَ وأنثم خرمْ: مُحرمون بالحج أو العُمرة 


ومن قَتَلَهُ مدكم مُتَعَمدَا فجَّزاء)» بالتنوين ورفع ما بعدی أي: فعليه جزا هو مثل ما قَتَلَ مِنَ الم أي: شِبِهُهُ في الخلقة - وفي قراءة 
باضافة «جزا۶» - ویحکم بو أي : بالمثل رجلان ڏوا عدل منکم): وما فط پیت ال وها أنه الا قشاع ره - وقد حكم ابن عباس وغمر وعليٌ 
في النعامة یدنق وابن عباس وأبو عبيدة في بر الوحش وحماره ببقرة» وابن غمر وابن عوف في الظبي بشاة وحکم بها ابن عبّاس وغمر 
وغیرهما في الحمام لانه يُشبهها في العب - هذیا : حال من «جزاء"» #بالغ الكغبة» أي: يبلغ به الحرم فيُذبح فيه ويُتصدّق به على مساکینه - 
ولا یجوز آن اناس حیث کان. ونصیّه نا لما قبله» وان ضیف لأن إضافته لفظيّة لا تفيد تعریفا . فان لم يكن للصید مثل من النعم کالمصفور 


0 


والجراد فعليه قيمته - [أو) عليه «إكفارة4 غیر الجزاءء وان وجده. هي 8 طعام مَساكِينَ 6 من غالب قوت البلد ما يساوي قيمة الجزاء لكل 


هم ۹ 





ب 


و ۰ ۳ 5 هم 2 ۹ 5 4 ۵ ص ر 5 الى ۱ 1 7 7 3 کې و ر و وه ۳ 
مسكين مل س وقي قراءة بإضافة «كفارة») لما بعده . وهي للیبان - و آو6 عليه 8 عدل 6 : مثل ودلك 4 الطعام و صیاما #يصومه. عن كل مل یوم 
3 ۰ ر زر 0 وه 5ع f‏ ۰ َ 5 سراي ت مين ف a‏ مر م 
وان وجده. وجب ذلك عليه ۶ لیذوق وبال € : تقل جزاء ۶ امروة الذي فعله . و عفا الله عَما سَلف 2.6 من قتل الصيد قبل تحر يمه » * ومن عاد 4 


)١(‏ كان سعد بن أبي وقاص مع بعض الصحابة »في مجلس شراب قبل تحریم الخمر وفضّل بکلام له المهاجرین على الانصار. فضربه أحدالأنصار وجرح 
أنفه» فشكا أمره إلى النبي ی فنزل تحريم الخمر وما معها هنا. الحديث ۱۷4۸ في مسلم ص ۱۷۷۸-۱۸۷۷ والدر المنشور ۳۱۵:۲. ويخامره أي: يغطيه 
ويمنعه أن يعي ويفكر» فيفقد بذلك أخصّ صفات الانسانية . والقمار: لعب فيه مراهنة أن يأخذ الما من يتغلب. والأنصاب: جمع نصب. وسمي الصئم 
لأنه يرفع ويعلى للعبادة. والأزلام: جمع رَلَم. وهو سهم لاريش له. والقداح: جمع قدح. وهو قضيب قصير. والاستقسام: طلب المعرفة لما ف 
للانسان من عمل وغیره. والخبیث : القبیح النجاسة. وعمله أي: وسوسته بالشر. والشیطان: من يغري بالباطل من الجن والانس. واجتنبوه آي: ابتعدوا عنه 
وعما یتصل به. وتفلحون: تفوزون بما تبتغون. ویرید : یقصد. ویوقع : يُحدث . والعداوة: المعاداة. والبغضاء: التباغض. ویصد: يرد. والذکر: استحضار 
العظمة بالقلب واللسان والعمل . ومنتهون أى: ممتنعون. (۲) آطیعوه: الزموا الامتثال لامره. واحذروا: تجنبوا. وتولیتم : امتنعتم. واعلموا آي: ليكن في 
علمکم. وعمل: اکتسب. والصالح: ما یرضاه الشرع. والجناح: الذنب. وقبل التحریم آي: قبل نزول الایات ۰۹۲-۹۰ وانظر «المفصل». واتقوا: تجنبوا 
وترکوا. والمحسن: من جعل عمله حسنا. ویحبه: يوده فیکرمه ویحسن الیه. (۳) يختبركم: یعاملکم ممتحنًا. انظر «المفصل». والصید: مایصاد من 
الحیوان. وتناله: تقدر على صیده. والايدي : جمع ید. والرماح: جمع رمح. والوحش: من الحیوان. والطیر: واحده طائر. وتغشاهم: تحیط بهم. 
والرحال: ما یوضع على ظهور الابل. وعلم ظهور أي : لیظهر علمه فیتمیز المطیم من العاصي . واعتدی: تجاوز حکم الشرع. (5) لا تقتلوا الصید أي: لا 
تصطادوا. والحرم: جمع حرام. والغمرة: زيارة البیت الحرام. انظر «المفصل». والجزاء: العقوبة والکمّارة. والنعم: الابل والبقر والغنم. وباضافة: يريد 
القراءة «فجَزاء مثل». ویحکم: يقضي. وذوا عدل: صاحبا حکم بالحق. والبدنة: الواحد من الابل إذا دخل في السنة السادسة. وأبو عبيدة: أمين الأمّة أحد 
العشرة المبشرین بالجنة. وابن عمر: عبد الله بن عمر بن الخطاب. وابن عوف: عبد الرحمن آحد المبشرین بالجنة آیضا. والشاة: الواحدة من الغنم. 
والعب : الشرب من غير مص أو تنفس. والهدي: ما يُهدَّى إلى الحرم. والکفارة: ما یستر الذنب ویزیل عقوبته. ووجده أي: استطاع تنفیذ الجزاء. والمد: 
انظر تعلیقنا على تسیر الاية ٩‏ ولما بعده يريد القراءة «كَمَارَةٌ طعام) . وعدل أي : معادل . وسلف : مضی . 


ص 


© - سورة المائدة ۱۳ الجزء السابع 


4 ا AS‏ ۳4 د و 

اه 0 إليه و فينتقم الله منه . والله ریز 4 : غالب على آمره» ُو انتقاو 40 ممّن عصاه. 
f‏ ۱ وألجق بقتله متعمداه فيما 0 الخطأ . 

دا سب ۱۹ ۱ 

۱ ره ل -١‏ أجل لَكُم) - أَيُّها الناس - خلالا کنتم أو مُحرِمِينَ (صَيدُ التحر) أن 

3 ا دل ا ١‏ کک اا ت ء ِ 1 ١‏ 

روت (7) 4۷ جع لاله له الكتبسة ابیت الصرام ١‏ مت تأکلوه - وهو ما لا یعیش إلا فيه كالسمك» بخلاف ما يعيش فيه وفي البر 



















2 ۳ 0 99 کے کر سے ل مج میم زرم سم مر 2 4 سرح موسرم 0 
مه ره دورو سوه یت 7 کالسرطان - وطعامه 6 : ما يقذفه ميتا» « متاعًا 4: : تمتيعًا «لکم 6 تأكلونه 
20 آ ا ر ور 


يكل 0 «وللسیّار4: رین مم درل عم بد ا - وهر ما یش 
هد ا - أن تصیدوه ا وعدم كرما 6 فلو صاده خلال فللمحرم 
0 و نه السّنّة . *وائقوا الله الَّذِي البه نحشرون6 ٩٦‏ . ۱ 
و ۲- فإجَعَل الله الكغبة البَيتَ الحرام4: المحرّمَ «قِيامًا للتاس 4: يقوم به أمر دينهم 





5 عع مر س مر سس م سل 
+ بدون وماتکتمون 


ve 
سر بر س اح مقر برچ سے سح یره عر و‎ 
هو مه‎ ۰ 






کا : ما ی سر که لاله و هی ی اه ی هی تکاله 
+ وَلواعَجبك ه الخبيث فاتقوا الله یک ولي الال الح رل TT‏ وعدم تعرضس ۳ ا 0 
سے مس مرت سے ری واس سے 0 < فراءة (قیما) بلا أله مصدر «(قا ( غير ۱ ۳ و : و ۳ م۱ ۳4 : 1 | ا 
عو وس مه 
۳2 مق سم 22 و الحرم ذو القعدة وذو الحجة والمحرم ورجب» قياما لهم 0 القتال فها 


مه چ سر 0 مق م 
9 89 و مر © مر - ۱ ۳۹ ن ۶ 1 3 2 


تیه و وم ی و سح سم یو FEA‏ ا 

لادک ۇر رت ولِتَعلمُوا ۹ الله يَعلّم م في السّماواتِ وما في الأرض» وأ لله بل د شَيءِ 
26 چک سس و یی مس مج مس ور هر و وت 

سا لھا تن تیک تم اصبخو یا گفربت ل 9 1 ليم ) ۷ . فان عله ذلك» لجلب المصالح لکم ودفع المضار یه قبل وقوعهاء 
١‏ ماجعل ینب ول ترا وس یکت ولو 9 دلیل على علمه بما ھر فى شنز وما هو کائن. الم أن الله شدیذ العقاب #4 
ع 50 1 






سے 


لأعدائهء وان الله غَفُور) لأوليائه» #رحیم ۹۸ بهم 
۳- ما على الرّسُو ابلاغ ) : الإبلاغ لكم ٠‏ وال ملم ما ُو رو 
العمل ٠‏ «زوما تکتمون 4 11 : تخفون منه» فيُجازيكم به. (قل: لا َستّوي الخبیث) : 
الحرام والطَيّبُ 4 : الحلال ٠‏ وولو َعجبك 6 أي : سرك و کثرة الخبيثِ . فان قوف في ترکه- يا أولي الألباب - لَعَلَكُم تفلخون ‏ ۱۰۰ : تفوزون . 
5- ونزلء لما أكثروا شواله ل : یا أيّها این آمَنُواء لا تسألوا عن آشیای إن دک : تظهر كم َسُؤكم) لما فيها من المشقة. (وإن تسألوا 
قنها جين یترّل القرآن» أي : في زمن النبی لب کم 4 . المعنى : إذا سم عن أشياء في زمنه نز رن ببدائهاء ومتى أبداها ساءتكم. فلا 
قالزنا . قد لعفا الله 4 نها 6 : عن مسألتکم. فلا تعودوا . لإوالله عَفُورٌ حَلِيمٌ ۰۱۰۱ قد سألها )أي : الاشیاء وم من قبلکم 6 آنبیاء‌هی فأجيبوا 
سان أحكامهاء 3 م أصبّحوا » : صاروا بها کافرین 4 ۲ ٠‏ بتركهم العمل بها. ۱ 
e‏ شرع #الله من بحیرق ولا سائبةٍ ولا وَصِيلة ولا حام» كما كان أهل الجاهليّة يفعلونه - روى البخاريّ عن سعيد بن المُسَيِّب 
PE‏ سم که للطواغيت» فلا يُحلبها أحد من الناس. اه كانوا شيل نها لآلهتهم لا يُحمل عليها شيء e‏ 
الناقة البكر کر في آول نتاج الابل ا ۳ ا وکانوا يُسَيبُونها لطواغيتهم ا افیا الا ی لمن ا 
والحام : فحلْ الابل يَضْرِبٌ الضرابً المعدوت td‏ ی I‏ 


)الاين الشن لاله أي: غير محرمین لحح أو عمرة. وآن تأکلوه أي: أن تصیدوه. والسمك أي: وغیره من الحیوان. القرطبي :۰۳۱۹ وطعامه أي : 
الطعام الذي يكون من البحر دون صيد. وما يقذفه أي : ما يلقيه البحر. انظر «المفصل». والتمتيع: الانتفاع . والسيارة: واحده سیّار أي : المسافر. ودمتم: 
بقيتم. والحرّم: المحرمون» مفرده حرام. وحلال أي: إنسان غير مُحرم. والمراد بالسنّة ماورد في الحديثين ۱۷۲۵ من البخاري و97١١‏ من مسلم. واتقوه أي : 
تجنبوا تحريم ما أحل وتحليل ما حرم. وإليه أي: إلى موعد حسابه. وتحشرون: تجمعون يوم القيامة للحساب والجزاء. (۲) جعل: صيّر بحکم جازم. 
والبيت: المسجد في مكة المكرمة. والمحرّم أي: الذي حرم فيه القتال وكثير مما يجوز في غيره. والقيام: ما يكون سببًا لاستقرارالشيء. والناس: البشر. 
والجبي: الجلب والورود. وغیر معل : انظر «المفصل؟. والهدي: للم الذي يُهدى إلى البيت الحرام. والقلائد: جمع قلادة. وهي ما كان يضعه المحرم في 
عنقه أو في عنق بعیره. وتعلموا أي: تدرکوا وتفهموا. ویعلمه: يحيط به بالغ الاحاطة. والعقاب : الضرر مع الاهانة. والغفور: العظیم الستر للذنوب والصفح 
عنها . والاولیاء: جمع ولي. وهو المطیع لله. والرحیم: الکثیر العطف بالاحسان. (۳) الرسول: من کلف بالدعوة والعمل. وهو محمد ية . ولایستویان أي : 
لایتساویان في القدر والقیمة. وسرك آي: آدخل السرور إلى نفسك. والکثرة: الوفرة والضخامة. واتقوه أي: تجنبوا غضبه واطلبوا رضاه بالطاعة. وآولو 
الالباب: أصحاب العقول السليمة التي تمیز الطیب من الخبیث . والالباب: جمع لب. ولعلکم أي: لیترجی لکم. (6) سبب النزول في المفصل . وآمن : عرف 
قلبه التوحید وما پلزمه . وتسأل: تطلب حکما. وأشياء آي: آمور لم تکلفوا بها ولاضرورة إلى السوال عنهاء جمع شيء. وتسو؛کم : تلحق بكم ما يَشينكم. 
وينزل: یوحی بحكمة الله على لسان جبریل. وعفا: صفح ولم يُعيت. والمسألة: السوال. والحلیم: ذو العفو المطلق لا یستخفه عصیان ولا یعجل بالانتقام. 
والقوم : الجماعة من الناس . والکافر: الجاحد للشيء ینکره. (9) البخاري يعني: في الحدیث ٤۳٤١‏ . وسعید بن المسیّب : سيّد التابعین وأحد الفقهاء السبعة 
في المدينة . والدر: اللبن الحلیب. والطواغیت: الاصنام. يعني أن اللبن يُجعل للاصنام. ویسیبونها أي: يُسرّحونها. والحام: انظر «المفصل». والضراب: 
وثوب الفحل على الناقة للشهوة. وودعوه: ترکوه. وکفر: کذب الله ورسوله. ویفترون: یکذبون. ولایعقلون أي: لایدرکون ویقلدون دون تفکیر. وتعالوا آي: 
هلموا وأقبلوا. وکافینا يعني : لانرید شیثا غیره. وکانوا آي : وما یزالون. ولا یعلم: لایدرك. ويهتدي: یسترشد ویتوجه. والانکار أي : التوبيخ والزجر . 


کات یدز 1۳۹ E‏ م یعون 9© 


ا عر ۳ بوني ايم 


ا 


الحزء السابع ۵ ۱۲ 


«(ولكِنَ الَّذِينَ كَمَرُوا يَفتّرُونَ على الله الكَذِبَ) في ذلك ونسبته إليه» ب(وأكترهم لا 
يَعقِلُونَ) ۳ ۰ أن ذلك افترای لأنْهم قلدوا فيه آباءهم» ژواذا قبل لَهُم : تعالوا 0 
نَل الله» وإلّى الرَسُولٍ) أي : إلى حُكمه. من تحليل ما حرمتم قالُوا: حَشسْينا4 

كافينا 3 50 عليه سا من الدين ادن قال تعالى . 18 > کک ذلك» 








1 1 ا 
1 تار ۱ 


ره > 8 ع سم 1 امنواعا برع هر سر ۱ 
E 1‏ 















رد و مب بر عع مرج شع انر 5 7 یی سر وی ان و 
5 ويا أثها لین وا ۳ نشف 8 ا ا ا ولا 5 ووم ود ص00 4 1 
هو ۳ و 5 2 1 2 ر ص ۳ سس تس 7 کی 4 
یضر کم من صل إذا إذا اهتديتم 4 . قيل : 0 يد یضر کم من ضل من اهل الکتات . ١‏ | يت ا وي 






2 > رد سے سر لر . مج ور 


وقيل: المراد غیژهم. لحديث آبي تعلبة ا سألت عنها رسول الله ميو فقال : هو سید إن أنتمصرَيك نیا لارض | 
«كتَمِرُوا موف وتناهموا عَن المنگر. ET‏ اء CA‏ ی بتدا شزو 
2 مور واعجاب کل ذِي رأي برأيه» فعليك نفسك) . رواه الحاكم وغيره. . إلى ا 
لو ترجفکم جییفا. فلکم پما گشم تون ۰۱۰۰ فيُجازيكم به و 
ا Fey i eR aN‏ | اس رت ایس 
الوَصِيَةَء اثنان ڏوا عدل ي منكم ) - خبرٌ بمعنی الأمرء ا اي واضافة «شهادة) 
ا علی الانساع . وحينَ: بدل من ذا» أو ظرف ل١حَضّرً)‏ - أو آخران من اتح ون فش 1 
قیرگم6 أي : غير ملتكمء رن آم رم سافرتم لإفي الأرض» فأصابَدكُم مُصِببة جیاتن۲ طن 10 دَلِكَ | 
المَوتِء تحبنونهما6: وقفونهما صفةٌ «آخران» #مِن بَعدٍ الصَّلاة4 أي: صلاة دق مه عل وجه ها أو كاهو ا أن ترد امن بعد ¦ 


ھ2 رج و سر 007 ر ر ر ا ل لد رلا 


راو ی اا : 










ا سکحی ڪلم الد ولان فيه مان باه لدد تا احق 


صم 


اد اپالشه‌ندة ول وجه ها ریاف آنتردآمن بسد | 
به ۳۹ میرح نهر و سره سر 

العصر » #فیقسمان 4 : بحلفان وبا إن ٍ ارتبتم6 : شحوم فيهما» ويقولان: ولا 6 یم واه تقو ا له وات سارى 
نشتري به : باللّه متا 6 : عوضا تأخذه بدله من الدتا بان تحلف به آو نشهد به SS‏ رکش 
كاذبًا للأجلهء ولو كان» المّقِسَمْ له أو المشهوذ له ذا ُربَى» : قرابة مناء ولا نکتم 
شهادةً الله4 التي أمرنا باقامتها . نا إدا): إن کتمناها من الآثِمِينَ ٠٠١‏ . فان یر 6 : اطلع» بعد حلفهما: ٠‏ على أنَهُما استحقا ما 4 أي : 
فلا ما یوجبه من خيانة أو کذب في الشهادة. بان و جد عندهما مثلا ما اتهما بهء وادّعيا آنهما ابتاعاه من المیت آو وصّی لهما به قران 
يَقومان مقامهما 4 في توجه اليمين عليهما من لین استجق عليهم) الوصِيّةٌ - وهم الور نه - ويبدل ۰ من «آخران) ۶ الاولیان 6 با لمیت ا 
الأقربانِ إليه - وفي ا «الأوَّلِينَ): جمع آوّل أن بدل من «الّذِين» - «فَيُقسِمان بالله 8 على خيانة الشاهدین ويقولان: 9 لشهادتنا 6 : 
يمينا «احق4 ی من شهادتهما 6 : يمينهماء (إوما اعتدّينا € : تجاوزنا الحقٌّ في اليمين. ف إنا إا لَمِنَ الظَالِمِينَ4 ٠٠١۷‏ . 

المعنى : لیشهد المحتضر على وصيّته اثنين أو يُوصي إليهماء من أهلٍ دينه» أو غیرهم إن دهم لسفر ونحوه ورد ا روز مهم فيهماء فادعوا 
أنهما خانا بأخذٍ شيء أو دفعه إلى شخص زعما أن الميت أوصى له بهء فليحلفا إلى آخره رن اطلم على امار زنك هنا O‏ سای 
أقربُ الورثة على كذبهما وصدق ما ادَعوه. والخکم ثابتٌ في الوصیین منسوخ في الشاهدين» وكذا شهادةٌ غير أهل المِلّة منسوخة . واعتبار صلاة 
العصر للتغليظ» وتخصیص الحلف في الآية بائنين من أقرب الورثة لخصوص الواقعة التي نزلت لها . وهي ما رواه البخاريّ» أن رجلا من بني 
سهم خرج مع تميم الداريّ وعدي بن بَدَاءِ - أي وهما نصرانیّان - فمات السهمی بأرض ليس فيها مُسلم . فلمًا قدما بتركته فقَدُوا جامًا من فضة 
مُخوَّصًا بالذهب. فرفعا إلى النبی بيا فتزلث فأحلفهما ثم وُجد الجام بمكة» فقالوا: ابتّعناه من تميم وعدي . فنزلتٍ الآيةٌ الثانية» فقام رجلان 
من أولياء السهمی فحلفا . وفي رواية ارف فقام عمرو بن العاص ورجل آخر منهم فحلفاء وكانا أقرب إليه . وفي رواية : فمرض فأوصى 
إليهماء وآمرهما أن بلغا ما ترك أهله. فلمّا مات آخذا الجای ودفعا إلى أهله ما بقي . 
۳ 9ذلِكَ4 الحكم المذكورء من رد اليمين على الورثة» دی : آقرب إلى #أن يأتوا 4 آی: الشهود أو الأوصياء (بالشهادة علی وجهها 4 
)۱( لا يضر اه لا شنت آذی مهما . انظر سبب النزول في المفصل . وأبو تعلية 56 ممن بايع تحت الشجرة. والمؤئرة: التي تفضل على الآخرة. 
والمعنی: إذا لم يبق آحد تنفعه النصيحة» فاکتف باصلاح ما یخصك . ومحال أن یخلو العالم ممن یقبل الصلاح» وما آورده السيوطي من الحدیث ضعیف. 
وإلى الله ای إل لماء موعده للحساب . والمرجع : الرجوع و القيامة . وینبتکم : یعلمکم . وتعمل : تکتسب . (۲) حضر: جاء وظهر. والوصية : التمليك 
للتركة. وذوا عدل ا رجلان صاحا عدالة. آي : استقامة وصلاح. وأصابت: قربت. وفيهما أ في صدق قول الآخرين. وبه : :يعن يدلا من الله أ 
من حرمته . وکاذنا آي : قسما کاذنا . ونکتم : : نخفي . . وإقامة الشهادة: أداؤها كاملة. والآثم : المرتكب للذنب. وآخران أي : شاهدان غير اللذين ظهر كذبهماء 

من الذین وجبت لهم الوصية بالتر کة . والشاهدین آي : أو الوصیین اللذین غثر على کذبهما . والظالم: الکاذت . وفقدهم آي : لم يكن معه مسلمون. والامارة- 
العلامة بوضوح . . والنسخ مراد به أن كم تحليف الوصيين ابت في الشرع وحکم تحلیف الشاهدين وشهادة : غير المسلمين : ب و لبت لها ا نولت 
الآيات °٦‏ -۸ ۸ ها . والبخاري ای الحديث ۳۳۸ في صحیحه . دج أ : في سمر. والجام : كأس کبيرة . ورفعا أ : رفع أمر خيانتهما لا 
ونزلت فأحلفهما أ الآية ٠5‏ ۱۰ . وحلفا آی : على خيانة التصرانیین» ورد د الجا م إليهما. وحديث الترمذي في سننه تحت الرقم E‏ وعمرو بن العاص : 
صحابي من بني سهم. وأقرب إليه أي: إلى السهمي. وأهله أي : ل (۳) رد اليمين أي: ما جاء في الاية ۰۱۰۷ يعني : توجه الیمین< 


۲ ۴ ۱ الحزء السابع 


جا الذي تحتلوما عليه» من غير تحریف ولا خيانة» (أو» أقربُ إلى أن 

| يَخافوا أن رد یمان بَعدَ أيمانهم» على الورثة المدّعِينَ - فيحلفون على 
ا مس مه خیانتهم وکذبهم ففتضحون ویغرمون - فلا یکذبوا. «وائقوا الله 4 2 
اف ند و ES‏ 3 الخيانة والکذب وواسمَعُوا6 ما تؤمرون به سماع قبول. وال لا يَهِدِي الوم 


ی کاس الم و حك سک ف الفایقین ۱۰۸: الخارجین عن طاعته إلى سبیل الخیر . 
1 تسکت ةا واج أرق 06 تخلق 21 ۱- اذکز یوم يَجمَعٌ الله الرسْل» - هو يوم القيامة - (إفيقول) لهم توبيخًا لقومهم 





3 .: 

خی اب با تک مج 
اس ی 

هن 

8 سر سے م مم الله لر 
3 

م 

E 

ê 

MS 

3 


ست رصح ورو 


HE 





: 3 کر سے 00 4 2 
سوت فافتکون طبر #ماذا 4 آي : [ما ] الذي اجنم به» حين دعوتم الثاس إلى التوحید؟ قالوا: 
اڈ E‏ یره اسه EE‏ علم لا € © بذلك» إلا ما علمتنا. هنك آنت علام الغیوب): ۰۹ ۰ ما غاب 0 العباد 
ات و ون[ 3 ودهب عنهم علمه. لشته هول يوم القيامة وفزعهم. ثم يشهدون على آممهم لما 
كام عر + 7 ۲- اذك ولد قال | ی بن مریم اذگز نعمتی عليك وعلّى والدنك 
et‏ لا دکر 8 ل ١‏ یا عيسى بل فين ذدکر تعمي وعلى 3و 4 


هو ر رد اه دزت وري فجن سب 
8 الکاف في «أيّدتك). لإفي المهدٍ 6 آي : طفلا وکهلا) - يُفيد نزوله قبل الساعت 
0 لأنه رفع قبل الكهولة كما سبق في «آل عمران» ولد لب الکتات والحكمة 
2 ود 1 والّوراة والانجیل. وإِذْ تخل من الطْين کهیتة: كصورة و الطیر6 - والکاف: اسم 
$ سكليه وكيد ۶ بمعنی «یثل» مفعول - #باذني فتفځ فیها فتکون طبرا باني4: بإرادتي» #وثبرع 
ا تيب | الأكمة والأبرَصَ بإذفي» وذ تخر المَوتَّى» من قُبورهم أحياء لإيإذني» و كَقَفتُ بتي 
کفرّوا منهم : إن) ما يا الذي جنت به الا سِحرٌ مین ۱۱۰ - وفي قراءةٍ «ساجِرٌ» أي: عيسى - ولد أوحيتٌ إِلَى الحَوارِيّينَ6 أمرتهم 
على لسانه [أنْ) آي: بان «آمِنُوا بي ويرسولي4 عیسی . #قالوا: ما6 بهما. «واشْهَدُ بأنّنا مُسلِمُونَ4 ۰۱۱۱ 
۳ اذكز تال الحَواريونَ: يا عِيسَى بن مریم هل يستطيع) أي : يفعل (إربڭ) - وفي قراءة بالفوقانة ونَصبٍ ما بعده أي : تقدر أن تسأله - 
(إأن يُنْزِكَ علَينا مائدة مِنَ السّماء؟ قال) لهم عيسى : انوا الله4. في اقتراح الآيات. ان کش مُوْمِنِينَ ۰۱۱۲ قالوا : رید 6 سوالها من أجل 
وآن ناكل منهاء وتطمئن : تسكن لوا 4 5 اليقين» خونعلم 6 : نزدادً علما ون محمّفت أي : آنك «إقد صَدَقتَنا4 في ادّعاء السوّف 
#ونکون علیها مِنَ الشاهدین ‏ ۱۱۳. 


سر سے س رہ ص کا سے ر 21 


| کی ۳-9 


=إلى آولیاء المیت» إذا ظهر من الوصیَین أو الشاهدین خيانة أو کذب. ويأتوا بها أي: یژدوها. ویخاف: یخشی. وترد أي: یصیر حق اليمين للورثة 
والأيمان: جمع يمين. وهي القسم. ویغرم: يَلزمه تأديةٌ العوّض . وافلا یکذبوا» کذا. وعبارة السيوطي من التلخیص» وفیه : «فیحلفون. .. ویغرمون فلا 
یحلفون کاذبین». واتقوه أي: خافوه واحذروا عقابه. ولایهدیه: لایرشده ولایوفقه» بل يتركه لما هو فيه من الفسوق . 

(0) الیوم : الوقت. ويجمعهم: : يبعثهم ويحضرهم جميعًا . . والرسل: جمع رسول. وأجبتم : قوبلتم به قولا وعم والعلم : المعرفة والاحاطة الحقیقیتان . 
والمراد ب «ذلك» هو جميع ما أجيبوا به قولا وفعلا. وعلمتنا أا يسرت لنا تعلمه. وسقط إلا ما علمتنا» من الأصل ا والمطبوعات› وال بحاشية 
الأصل مصححا عليه. والعلام: مبالغة اسم الفاعل من العلمء أي: الاحاطة البالغة بكل شيء. والغيوب: جمع غيب» أي: الشيء الذي غاب عن حواس 
المخلوقات وعقولهم. والسيوطي استعمل «لما» قبل الفعل المضارع ایسکنون» بمعنى: حين. وهذا خطأ. انظر تعليقنا على تفسير الاية ۱۵۹ من سورة النساء. 
(۲) النعمة: الانعام. والوالدة: الأمّ. وفي ط وقرة العينين وبعض المطبوعات: «اشكرها». وروح القدس: الروح المقدسة. والمهد: ما يُمهّد للطفل. وطفلا 
أي: قبل وقت الكلام. وهذا رد على النصارى القائلين: إنه تكلم في السن التي يتكلم فيها الأطفال. والكهل: من تجاوز سن الثلاثين. وما ذكره السيوطي هنا 
عن الكهل يخالف ما ذكر في تفسير الاية ۷ من سورة آل عمران. و«آل عمران» أي: الآيات 1٩-45‏ من تلك السورة. وعلمتك: یشرت لك التعلم. 
والكتاب: الكتابة. والحكمة: الاتقان للتفكير والقول والفعل. وتخلق: تصوّر وتشكل. والطين: التراب المجبول. والطير: واحده طائر. وتنفخ: تبعث نفسك 
بقوة. وفيها أي: في هيئة الطير. وتكون: تصير. وثبری: تشفي من المرض. والأكمه: من خلق بغير بصر. والأبرص: من فيه مرض البرص. وتُخرج : 
كعك واو جمع ميت . . وكففت: منعت. وجنتهم بها: فعلتها. والسحر: الاحتيال يخدع الأبصار والبصائر ممن كان على غير اتزان. والمبين: الواضح 
لا شك فيه. والحواريون: أول من آمن به من بني إسرائيل. واشهد أي : اعلم لتطمئن ور لنا بذلك يوم القيامة. 

(۲) یفعل : يعني أن اليستطيع» هنا بمعنی: یستجیب لدعائك . وبالفوقانية يريد القراءة «هل تستطیم رَبّك»؟ أي: هل تطلب لنا و وينزل: يسقط. وقد 
أثبتناه هنا كما ضبط في الأصل وط وعء خلافا لما في ث والمطبوعات: ا" والمائدة: الخوان العالي عليه الطعام . واتقوه: تجنبوا عصیانه آي: دعوا 
هذا الطلب والزموا الاستسلام والاخلاص. ونريد: نقصد. ونأكل: نتغذی . والقلوب: جمع قلب. والعلم: الادراك اليقيني بالمشاهدة. ومخففة: يعني أن 
أصلها «أن». وصدقت: قلت الحق. ونكون: نصير. والشاهد: من يقر بالحقيقة. 





الحر ء السابع ۱۳۷ ۵ - سورة المائدة 





















۹ و مت دی تن © م5 ا 6م ر لما و و ناي ١‏ که 46 وه 
وه وا : ال رین e‏ ¢ تکون 1 يي : EEE‏ 1 
6 نعظمه : فيهء «الأوَّلنا»#: بدل من «لنا» باعادة الجان >2 در ی رز 2 

يوم نزولها «رعِيد وسر و 0 ۱ ˆ کون آنامیدا لاولتاوءاخر وهای نك وارزقناو وت لل 


xX 
له‎ 1 







ازوآخرنا) ممن ا بعدنك وآية منك 6 علی قدرتك ونبوّتي . #وارزفنا 6 آیاها . 
و#وآنت خير رز الرازقِينَ ۱۱۶. قال أللّه له جا 1 اني مها ِ بالتخفيف 


0 


۳ کا 


لارو €9 لاه عاق مره اع که فمن د 


2 





چ سم و مر سم هه 2 سے جر 2 عر اس 0 
6 میک قا عدب ,عذابا لا أعذ 1 و العلمن(۵) ٩‏ 
والتشديل 2 (علیکم. فمن يكف بعد ائ بعذ نزولها وینکم فان أَعذبه عذایا لا 05 ی 1 من 2 یه 
و وو ار و ۳ و 0 3 کے ر سے لس م 9 
أَعَذْبْهُ أَحَدَا مِنَ العالّمِينَ4 ٠٠١‏ . فنزلت الملائكة بها من السمای عليها سبعة أرغفة 98 وإذقال هي بلعيسى ابن مریم نت لت این 
۰ ۱ 30 ۰ و 7 0 سے مر ے 35 









ا أحواتٍ. فأكلوا منها حي شیعو | . قاله این عباس . وفي حدیت : «آنزلت 1 وأ هن من دو وال شتتک مایکوی آن 3 


ار کت مس ورو ورو 
المائدة منّ السَّماء ا ونا ۷ i‏ ولا دخروا لد فان وادَّخَرُوا ١‏ وک مالس يحي نكت فاشه. ديه ملم ماف 
4 بو 


546 - سس عت قر صرح ر 
رفوا و رده وخنازِيرً) . دمو سه 
e: 3 ۱‏ 50 0 مس ےو سے 2 صم ر سر س صر بے 
قلت هه لام مرتی بد يدوا الله ری ورد 5 
ص 1 





۲- و6 اذکز 9 إِذْ تال أي : یقول زان 4 لعیسی > في القيامة توبیخا لقومه: یا کک تب تدم شقن موی کنت آنت ایب 
عِيسَى بن مریم أأنت نت قلت لاس : اَخِذُونِي وأمي ین ين ُون الله؟ قال # عیسی 
۳ ۱ سج بر سر پر سس نی 7 3 
وقد آرود: مد با ۳ یه موی وما یکون6 : ات و A‏ ۰ 
ل ما ق4 : الس » لات إن كنت قله قد ۱ 7 ےو 

| ما # 9 نی نفيي ‏ ولا اعلم ما في نفيك ¶ أي : ما و من 8۸ 7 لع اد e a‏ 
5 عو 1 0 بترم 

معلو ماتك . رک آنت لام اليو ۱۱۰ . ما قلث هم إلا ما آمرتي يو6 - وهو ف( 3 ا 2 وم تن 

اعبْدُوا الله ر - وگن اف اتید ما ما وملك سوت ولا رض ومَافنَ وهو عل 1 

و 9 د.ي وربکم وو علیهم شهید € 9 ۳ یقولون؛ و دمت 0 OE SE GE GS‏ رفن اليه ! مسج و 

فيهمء فلما وفيتتي 6 : قبضتني بالرفع (لی السماء کت آنت الرَّقِيبَ ۲ ب علیهم: ۱ ۱ 

الحفيظ اا 0 ني و 0 هم ولك بعدي وغیر ذلك» يه ملع 4 به . 0 تعذهم) آی : 55 

أنتَ العَزِيرٌ6 اه رف في صنعه . 












4 هم 6 شم قا میم يع رف يع ات 
AS ee SIK aa rE aa SO INE a‏ دک OO,‏ 
و 4 اا ا ا ا 


ت 
4 سر سس سر e‏ تور و 


علهم وأنت عل ل‌تی شید 60 تمهت 





که 





266 











3 


حامر 


- قال الله : هذا) أ يوم القيامة وفع الضاوقین) في اللنب کعیسی (صدفهم 4. لآنه يوم : الجزاء. لهم جنات تجري من تحيها 
الأنهان خالدین فيها أَبَدّاء رَضِيَ الله عنهم | 4 بطاعته (ورّضوا عَنه ) # بئوابه . ذلك القوز العظیم 4 4 ولا ينفع الكاذبين في الذنیا صدفهم 
فيه کالکفار لما یومنون عند روية العذات . («لله ملك السّماواتِ والأرض) : خزائن ¿ المطر والنبات والرزق وغيرها وما فیهنْ 4 - آتی ب «ما» 


تغليمًا لغير العاقل ب #وفو علی کل سىء قدیر ۰۱۲۰ ومنه اة الصادق 9 الکاذب . وخص العقل ذاته» فليس عليها بقادر. 


(۱) اللهم : يا أله . وتكون: تصير. والعيد: ماد يعد بارج وق رلک يوم لاحك وفیما عدا الأصل وع: «ونشرفه». والاية: البرهان والدليل. ومنك أي : 
من عندك وبأمرك. وارزقنا أي: آعطنا. وخیر: آکثر نفعًا. ومنزلها أي : یی الدغافة بترا لها فا را لي ویر ۱ کال سا 
وأعذبه: أقضي عليه بالعذاب. والعالمون: جمع عالم. وهو الجنس من المخلوقات. والأحوات: جمع حوت. وهو السمکة. والحدیث في الترمذي تحت 
الرقم ۰۳۰۳۳ بخلاف في اللفظ. وادّخروا أي: خبؤوا لأنفسهم. وفي البحر ٥۷:٤‏ أن الخلاف كثير في كيفية نزول المائدة» وما كان عليها ومن أكلوا منه. 
وما آل إليه أمرهمء ٠‏ ليس منه شيء يدل عليه لفظ الآية . a a a‏ إلا ما جاء في الحديث الصحيح. 

(۲) الناس أي : قومك . واتخذونيی: اجعلوني . وا لاله : المعبود. ومن دونه أي: غیره. والمراد: معه . وقال أي: یقول. وآرعد: ارتعدت أعضاؤه من الفزع . 
والحق : الشيء الثابت . انظر «المفصل». وعلمته أي : ظهر علمك . وما في نفسي آي : ما آخفیه في قلبي . واعبدوه: قدسوه وحده وآطیعوه. ودمت : آقمت. 
وقبضتني بالرفع أي: رفعتني وأنقذتني. والعباد: جمع عبد. وتغفر: تستر الذنوب وتصفح عنها. والحکیم: المبالغ في معرفة الاشیاء وایجادها على غاية 
الاتقان . ۱ 

(۳) قال أي: یقول في ذلك الیوم. وینفعه: یوصل الیه الثواب» ویمنع عنه العقاب . والانهار : جمع نهر . والابد: مدة الزمان كله. ورضي عنهم: قبل 
أعمالهم وأكرمهم . ورضوا عنه: اطمأنوا إلى ما أكرمهم به. و«لمّا يؤمنون» خطأ. انظر تعليقنا على تفسيره للآية ۰۱۰۹ والقدير: الكامل الاقتدار. وخص 
العقل : يعني أن «كل شيء» مع شموله للمولی - تعالی - يراد به غيره من الموجودات. ذلك لأن الله ليس كالأشياء. ولهذا استث ستثنی العقل الذات الالهية الواجبة 
الوجود من سلطان هذه القدرة المطلقة. إذ هي تتعلق بالممکنات لا بالمستحیلات التي هي افتراض وهمي. + ویظهر مما ذکرنا فا للأدب في الکلام على 
الله» سبحانه. ولو قال السيوطي: «لأنها ليست من الموجودات التي تتعلق بها قدرته» لأوضح المراد» وتجتّب الاشکال واضطراب الشراح في التعلیق على 
عبارته. وقد أسقطها ناشرو المنحة وبعض المطبوعات جهلا بمضمونها أو تأدبا وخشية التوهم. 


1 - سورة الانعام ۱۳۸ الجزء السابع 




















iu « e 1-6 00 هه‎ O: 7 @ ا تاش‎ 

E ES.‏ سوره الا نعام 

۲ "00 : 3 E 
ج ا مكيّة إلا «وما قدروا الله حق قدره» الايات الثلاث» وإلا «قل تعالوا» الايات‎ 
. ال ي اذى خلقا منوت وَالْارَص وَجَعََاَلظتِ للات مانه وحمس أو ست وستول ايه‎ 

رم IE‏ ر سن وص 2 7 

ا والنورتما ذبن کقروا رو يعد لوت ي 9ه هوالزی 1 

3 4 ار س سر سے 26 مح ےر س ور ج مه و 5 وس رو 1 

لقم من طن ثم قصۍ أجل OTE‏ ان شس و 1 الغ حسم 

ده رم سم مر لو را دم : 1 : i‏ 
تمترون لي وهوانه ناسوت وفيا لار ضيعم سکم 3 ١ذ-‏ و الخمد 6 وهو الوصف بالجمیل » ثابت و له # - وهل المراد الا علام بذلك 
ا ۱ 1 0 ۳ 2 1 : 

ا س سے و جر فين 3 هه 0 4 3 ۹ س ء٠‏ 
جر عم ماتکیبونَ 0 ل وماتایهرننءابونن للایمان به » او الثناء به »¢ او هما احتمالات آفندها الال قاله أ دي سو ره 
تلعب یی )قلح | «اکیده - لاي َل الشماوات والأرض)» خضهما بالذكر انا أع 
5 با 7 و ی ب سا ہے 5 0 کب 1 قا للنا حه الظلّمات ۱ ا ل 
:لم جاءهم سوق بأتیآ بو ماک أي سرود 170 3 لمخلوقات للناظرين» (وجَعَل: خلق ۲ والثور» أي : : کل ظلمة ونور - 


&| O ون 55 اهنا عنام :نول 1 متیر و ناث‎ IE 
رک لکامن 5 باه منقرن 2 مف رض مال 51 وجمعها دونه لكثر بابها . و من د ئل و يمه 2 س گفرُوا)‎ 1 


1 ۵ مر الا 7 
1 هذا الدلیل ۰ #بربهم يعد يَعدِلُونَ4 ۱ یسوون غیرّه في العبادة. 





















موی وس سم عم 

کی تکارت و روت 0 ۲- (هُوَ الَذِي خَلَفَكُم من طین4 بخلق أبيكم آدمٌ منم 2 ك لكم 
ىه ون توم هل 8 دایم انتا ون بعرم قرت 1 تموتون عند انتهائه. (واجل مه مُسَّى): : مضروت (إعنده) لبعثكم› نما نتم 6 - أيه 
ب 00 لار - تون ؟: تشكُون في البعث؛ بعد لمكم أنه ابتدأ خلفكم - ومن كد 
و ا خی 1 على الابتداء فهو على الاعادة أقدرٌ - ووفو ال مُستحقٌ للعبادة لإفي السَّماواتِ 
1 ليمك ولوا رمک یی کت شم که ۰ 1 دفي الأرض . َعلّمُ سِرَّكُم وجَهرَكُم4: ما تسرّونه وما تجهرون به بينكمء [إويَعلَّمٌ ما 
متام رواج لزنا یو و O‏ شنک از انوا نوا ونيا نيا ونيا واي ونوا نو اندرا 


۵ ۳: تعملون من خير وشرٌ. 

۳- ظوما تأتيهم 6 أي: آهل مكة من - زائدة - ابق م من آياتٍ ربهم 4 من القران» « لا 2 عنها معرضین ؟ . ان بالحق 6 : 
بالقرآن» لما جاعمی ٠‏ فسوف یأنبهم أنباغ4 : عواقبُ ما كانوا به يَستَِزِئُونَ ه . ألم یروا ) في أسفارهم إلى الشام وغيرها کم : خبريّة بمعنى 
کثیرا 3 آهلکنا مِن قبلهم من فرن 4 : أَمَةٍ من الأمم الماضیة؟ «ْمَکناهم6: آعطیناهم مکانا (إفي الأرض»» بِالقَوّة والسّعق ما لم نکن 6 : نعط 
«لكم» ET‏ تست میم وعَلیهم مدرازا 6 : مُتتابعا 9 وجَعَلنا الانهار تجري من تحتهم 4 : تحت مساکنهم 
فاملکناهم بلْوبهم»: : بتکذیبهم الانيای «وأنشأنا من م قرتا آخرِينَ4 ١‏ . 

٤‏ - ولو تَزّلنا عَليك کتابا 6 مكتويب #في قرطاس 4 : رق كما اقترحوی 3 الوا O‏ من «عاینوه» لأنه آنقّی للشكٌ - (لَقالَ الَّذِينَ 
کفروا: ان 4 ما هذا الا حر مین ۰۷ تعتيًا وعِنادًا . وقالوا : ولا : هلا « آنز 11 عليه 4: على مُحمّد مك » يُصلدّقه. ولو آنّلنا مَلکاک 
كما اقترحوه» فلم يؤمنواء و#لقضی الا لذ 49 مر بهلاکهمی ثم لا يُظَرُونَ) ۸: ا لتوبه أو معذرة. كعادة الله فيمن قبلهم» من اهلا کهم عند 


)١(‏ ثابت: مستحق دائمًا. وبذلك أي: بثبوت الحمد. وبالثالث يريد الاحتمال الأخيرء أي: هما. وهو أن يجمع قائل «الحمد لله» بين الایمان بثبوت الحمد 
لله » وصدور الحمد منه لله . وقاله أي : حللال الدين المحلي» في تفسير أول سورة الكهف . و آوجده من العدم. والسماء : ما يحيط بالأرض. ولانهما 
أعظم المخلوقات للناظرين: يعني أن في الکون ما هو اعظم منهماء ولکن الناس محجویون عنه لا یعلمونه. فقد جاء في الاثر أن ملکوت الله ۱۷۰۰۰ عالی 
السماوات والأرض واحد منها والظلية: السواد الدامس تغيب فيه معالم الأكنناءة كالليل وما في الاجسام الکشفة والعقائد الباطلة. و حرفن لدم 
أضخم من الأنوار. ولذا كان الجمع . والنور: الضوء الساطع تتضح به الحقائق درو کف 7 کذّب الله ورسوله. (۲( الق التراب المجبول. وقفضی : قذر 
و والأجل: المدة المحددة لنهاية الشيء . والمضروت: المقذر . وعنده آي : في علمه. وجعل الأجل الثاني عنده لآنه لايعلمه إلا هو - بخلاف الأول 
الذي للناس علم به في الجملة إذ هومحدود بالأعمار التقريبية . ویعلمه : يحيط به کامل الاحاطة. وتسره آي : تخفیه . وتجهر به آي : تظهره وتعلنه للآخرين. 
(۳( تأتیهم : تنزل إليهم. وزائدة: يعني آن (من) : للتنصيص على عموم النفي . والاية: العبارة القرانية أُثْرَ الوقوف في نهایتها غالبا . والمعرض: المنصرف 
تکذیا . والحق: الشيء الثابت . وجاءهم: آتاهم. ويأتيهم : دل بهم . والأناء: ع ا وهو الخبر المزعح . ویستهری : يسخر . ويروا ا یعلموا. 
وغيرها أي : إلى غير الشام» كاليمن يسافرون إليه في الشتاء. وأهلك: دمر وأفنى. وأعطيناهم ان أي : تبتناهم فيه . ولم نعط أي : لم حجر لك 1 
وارسلنا: أطلقنا بغير قيد وحساب. وجعل: صيّر. والأنهار: جمع نهر. والذنوب: جمع ذنب. وهو المعصية عليها عقاب. وأنشأ: خلق. وآخرين أي: 
مغايرين لهم ليس فيهم واحد ممن هلك. )٤(‏ روي أن صناديد المشركين قالوا: يامحمد» والله لا نؤمن لك حتى تأتينا بكتاب من عند الله» ومعه أربعة من 
الملائکت يشهدون أنه من عند الله وأنك رسوله. فنزلت الآيات ۹-۷ . الواحدي ص .5١8‏ ونزلنا: آرسلنا من السماء مع جبريل. والرق: الجلد يكتب عليه. 
وهو غير القرطاس . وتفسیر السيوطي هنا غير سدید. ولمس : تحسس ليدرك الحقيقة . والأيدي: جمع ید » أع: الكفا. والسحر: ما هو تمويه وتخييل يحدع 

حصن ران والعقول لضعاف الايمان و والمیین : الواضح لااشك فيه. وآنزل: آرسل من عند الله . ويصدقه أي : يخبرنا بصدفه في النبوة. وفضي 
الأمر: ابرم آمرهم أي : الحكم عليهم وتقذ فیهم . وجعلنا : صيرنا ٠‏ وصورته أي : صورة الرجل. ویلبسون آي: یلبسو نی يشبهونه ويجعلونه مشکلا يسك فيه 
ولا يُطمأن إليه. 


الجزء السابع ۱۳۹ 5 - سورة اا 

































هه ERA ESE‏ 
سے ص 3 بج ig‏ سے سر هت سے متخ صر سے س ور 5 
وجود مُقترحهم» إذا لم یژمنوا. #ولو جَعَلْناةُ4 أي: المنرل إليهم ما لجَملناه» ِ وت تست یه 2 e‏ 


سے 


9 
2 


اى المَلك 9رَجْلُا4 أي : على صورتهء ليتمكنوا من رژیته» إذ لا قوّة للبشر على رژية 
المَلْكء و6 لو أنزلناه وجعلناه رجلا بسن شبّهنا «عَلَيهِم ما يَلبِسُونَ4 ٩‏ على 


ET 





2 
۸ 


فب لاف 


HAN 
تب‎ 


5 ل 5 3 4 

1 ۲ 0 1 52 
أنفسهمء بأن يقولوا: ما هذا لا بشر یتلکم. 9 ا 
0 اش وف لا انا وا رت علقبهة 0 

2۱ الْمَكدَبيت 03 قل لمن ماق السّمنوات والارض قل ن‎ ١ 

ولد استهزئ برشل من قبلك 4 فيه تسلية 7 - #فحاق 4 : نزل با لَذِينَ 8 ا دت © 9 للم ارا 8 
سمَخروا ينهم ما كانوا 3 یستهزون 6 ۱۰ 0 العذاسبء فعذا بحیق یمن ۱ 4 كلب عل تسه أليَحْمَة حمه ایجمعتک إل يو أله يلم ا 


„er‏ اوم تر ا 


استهزأ بك . قل لهم : «میروا في الارض. نم انظرُوا: كيف كانّ عاقبة و ییا مج تور 4 





o‏ 61 سروس و معس وك 

المُكَذْبِينَ ۱۱ لرسل» من هلاكهم بالعذاب؟ 0 . #قل: لمن ما فى 91 چک کنیع 
a 4 3 ۱‏ تسس مس سر سے سرف لي مت ارم 9 

السّماوات والأرض؟ َل : لله 4 . إن لم يقولوه. لا كرات غيرّه. کب : ۳ وی وی ال 4 
قضی 9على ۳ الرّحْمة 24 فض له منه. وفه تلف في دعائهم إلى الایمان . 1 E O E‏ ا 5 


لیجمَعنکم إلى يوم القيامة 4. > لیجازیکم بأعمالكم. 9لا ریب : شلف لا فیه . لین 
خسروا أُنفْسَهُم 4 بتعریضها للعذات : ميتدأ خبره «إفهم لا يُؤْمِنُونَ# ۱۲. 


تکونزت من الم کین 9) فل ان آعاف ان عَصَيتٌ 
مر( 9 من مرف عَلهَم زفق 
* م 5 03 تمن 43 %3 7 3 f‏ 1 ها o‏ تیه گنز € ون یمسسک نله بضر 7 
۲- وله - تعالى - ما سَكَنَّ: حلّ (إفي الیل والها رک أي : ي: کل شيءء فهو ربّه 5 اک ھر وان ۵ ا 
2 بمسّسك خر ۲ 
وخالقه ومالکه. وهو السَّمِيعْ4 لما یقال. #العلیم 6 ۱۳ 7 يُفعل. قل 6 0 اه هم ومو هرق ارت وف © 3 
1 ۳ 2 92 که 3 
و آغیر الله أَنَخْذْ ول( آعبده» #فاطر 007 والار ص : مبدعهما وو 98 ا EEE Kê‏ 7 8 3 ی | 
ا عي لم SERS‏ ابيا ني جنا TE‏ وشن :نوكر روه رهم جنا رو عن جر 





E SN 
- : 


75 





يُطهم 4 : يرزق 8 (ولا بطعم»: يُررّق؟ لا. قل ني یر أن اون لعن اسل . 
لو ا وقیل لي : ولا وی ین المُشركينَ) ۱4 به. #قل : ای ي آخاف. إن عَصَيتٌ رَبّي) بعبادة غيره» (عذاب یوم عَظِيم) د ٠‏ هو 


رم یه من پصرف - بالبناء للمفعول أي : العذات» وللفاعل أى: الله . والعائد محذوف ا آراد له 
الخیر . (وذلك افو امین 4 ۱5 : النجاة الظاهرة. 


و 4 


۳- (وان يمك الله بضر) : : بلای کمرض وفقر » فلا کاشف 4 : رافع له الا هی وان يَمِسَسْكَ بخیر 4 کصخة وغتّی. فهو على كل شیء 
قدِيرٌ» ۰۱۷ وت ماک وین ولا یقدر على رده عنك غیره وهو القاهر 4 : القادر الذي لا یعجزه شيء مستعلیّا #إفوق عبادی وهو الحکیم 4 في 
خلقه . ۶ الخبیر ۱۸ ببواطنهم کظواهرهم 


)۱( الرسل: جمع رسول. وهو الذي کلف بالدعوة إلى العقيدة والشريعة مع العمل وغالبّا ما یکون معه کتاب منزل. ونزل أي: وأحاط من کل جانب 
وسخر: استهزأ. ومنهم أي: من الرسل. وسيروا: امشوا وتنقلوا. وانظروا: تفكروا فيما تشاهدون. والعاقبة: ما ينتهون إليه من العقاب. ولمن ا من 
یملك ویتصرف تصرفا مطلمّاء من دون معین أو منازع؟ والسماء: ما يحيط بالارض من عوالم علوية. ولا جواب غيره أي: هو الجواب الوحيد. ونفسه أي: 
ذاته وحقيقته . والرحمة: العطف بالاحسان. والمراد: جعل ذلك واجبًا علیه» فضلا آي: على وجه التفضل والامتنان. والأمر الأول لطلب السوال» والثاني 
لرد الجواب. وکذلك ما في الاية ۰.۱٩‏ ویجمعکم: یحشرکم بالبعث بعد الموت للحساب والجزاء. والیوم: الوقت. والقيامة: قیام الناس من القبور. وفیه 
آي: في حصول يوم القيامة. وخسرها: ظلمها وآهلکها . ونفس الانسان: عد ۱ وبري يعرف سر وق با E‏ 

(۲) عن ابن عباس آن المشرکین قالوا: یامحمد انا علمنا أنه !نما پحملك علی ما تدعونا الیه الحاجة. فنحن نجعل لك نصیبّا في آموالنا. حتی تکون أغنانا 
رجلا > وترجع عما أنت عليه. فنزلت الآيات ۳ تفسیر القرطبي .۳۹٦:٦‏ وله أي: بملكه وتصرفه وحده. وما سكن يشمل الساكن والمتحرك أي: 
كل شيء. والسميع والعليم : من السمع الکامل والعلم المطلق ۰ أي: أنه وحده المختص بذلك. وأتخذ: آجعل. والولي: المعبود یتولی آمر الناس ویتصرف 
في شؤونهم. وفاطرهما أي: الذي خلقهما من العدم على غير مثال سابق. ويُرزق يعني: لایرزق لأنه غني عن العالمين. وأمرت: فرض علی. وأكون: 
اضر فا ول الا مس : وأسلم أي : انقاد واستسلم. . فهو آیضا مكلف بدعوة نفسه إلى الاسلام؛ وأول من آمن بالرسالة. والمشر: : من يجعل مع الله شريكا 
٠‏ له في التقديس والطاعة. وأخاف: آتوقع . وعصيته : # حرجت ات أو خالفتها . واليوم: الوقت. الع المهول لایقدر قدره ولیس له مثیل . ویصرف : 
یمنع ویحجب . وبالفاعل يريد القراءة (یْصرف)» . والتقدیر: من يصرفه ال . ویصرفه: یمنعه. والعائد أي : الضمیر العائد على العذاب. ويومئذ أي : : یوم م اد 
يكون العذاب. ورحمه: آوجب له الرحمت فعطف عليه وأنعم . وذلك آي: ما ذکر من الرحمة وصرف العذات. 

(9) يمسّك به أي: یقذره عليك» وان كان يسيرًا. والضر: ما يؤذي. والخير: ما فيه نفع ومسرة. وكل: لاستغراق آفراد النکرة. والشيء: ما هو موجود أو 
محتمل وجوده. والقدير: الكامل الاقتدار. وبه أي: بما ذكر من الضر والخير. والعباد: جمع عبد. والحكيم: الكامل الحکمة. أفعاله متقنة آمنة من وجوه 
الخلل والفساد. والخبير: البالغ العلم والاحاطة. 


SRR FEE‏ و ریس 


و 








: ونزلء لما قالوا ا عن اک و3 فان أهل الکتاب أنكرُوك»‎ - ١ 


OOS €‏ ا 8 ] سح سر ساح تحص 220 4 
5 ءا كبر شبد يت وبیتک ووی إا 2 وه 
2 2 28 
0 8 و رک مواق کک (قل» لهم: اي شيء أكبَرٌ شَهادة4؟ تمييز محوّل عن المبتدأ ٠‏ (قل: الله4. إن لم 
ج الفرء 3 لتشهدون ات 2 و7 
0 6 8 يقولوه . لا جواب غيره. هو (شَهِيدٌ بيني وبینکم4 على صدقي. (وأوحِي لت هذا 


و أن نج سوم 4 

الهة ره قل لد آشهد مل تما هی( که ونيد ولگ بر وم القرآن لأنذِركم4 - يا أهل مک - ب ومن بل عطف على ضمير «أنذركم» أي : 
دقر رکد (9) الدب ءاتَسهما لکتب يعرفوندكما يعرفوت | ١‏ 
35 رون له الدينء يع روند ضايع رفوت 4 بلغه المرآن من الانس والجن . نکم شهدون أن 3 م الله آلهة أخرى»؟ استفهام 









ی ری یر امون 9 )نظام إنكار. «قُلْ4 لهم : لا أشهَّدُ» بذلك. «قل: اّما هُوَ إل واحك واي بَرِيءٌ مِمَا 
١‏ من افریعقآنه هرک كاين انفلخ اطي 5 تشر کون ۱۹ ل «الَّذِينَ آتیناهم الکتات یر فوته 4 أي ١‏ محملا 4 اننفعة 
3 وم شرم جیا ام ول ی شک أن شک زک 0 في كتابهمء گما يَعَرِقُونَ آبناعشی این خسوا آشهم» منهمء فهّم لا 
لدي bot‏ © شارت تلاوت | يُؤْمنُونَ4 ۲۰ به. ومن أي: لا أحد «أظلم ممن افتزی على الله كذبًا» بنسبة 
و ری ماک مکی 9 آطرکی فَكَدَبوأعل اشم و سلا الشريك إليهء «أو کذب بایایه: القُرآنِ؟ هن أي: الشأنَ «لا ین 
ع مه( تم تمع دجتف 1 الظَالِمُونَ ۲۱ بذلك . 5 

77 وماك آنبفقه هوه وق ادام وف وان برو كل ءاي | + ٤‏ "- }و4 ا يوم نحشرهم جمیعّا 0 م تقول لِلَّذِينَ آشرکوا4 توبیا: «أينَ 
ile MESES‏ ۱ ر لذین کشم تزمون 4 ۲۲ أنهم شركاء لله؟ ونم لم کن ار مت 
PEGE es AE‏ بي at‏ 
8 1 3 تین نعت» والنصب : ندا - ما كنا مشرکین ۲۳ . قال تعالی : (انظر 4 


5 وم أ سمه ۰ چم سر مر سره 
که مووي 


سے 






ت گیف کذیوا على أنشيهم). بنعي الشرك عنهم » (وضَل) : غاب نهم نھ 
0 يَفْتَرُونَ # ۲+ على الله من الشركاء؟ 
۳ (وينهُم من بَستَيع َك إذا قرأت» وجتلنا علی قلویهم أكنة 4 : أغطية» ك 
أن لا (ینتهوه» : يمهموأ الّران (إوفي آذانهم وقرا 6 : صَممًا فلا یسمعونه سماعٌ قبول وان یروا كل آ ية لا یژمنوا بها - حتّی إذا جاووك 
يُحَادِلوتَكَ تقول الذي گفروا: إن): ما هذا) القرآن ولا آساطیر6: أكاذيبٌ ل وَلِينَ) ۰۲۵ كالأضاحيك والاعاجیب» عن آسطورة بالضم 
- فوم يَنهَونَ) الناس ع4 أي: عن اتباع ال ٠‏ بي (زوينأونَ 4 : يتباعدون إعَنه) فلا يؤمنون به وقيل: نزلت في أبي طالب» كان ينهى 
عن اذاه ولا يؤمن به. وان 6 : ما یْهلکون) بالناى عنه ۵ الا أنفسَهُم» . لأن ضرره علیهم» وما یشعرون 6 ۲ بذلك . 
-٤‏ وولو تری» - يا مُحَمّد - 9 وقفوا): عر ضوا على التارء فقالوا : ياÇ‏ - للتنبيه - (إليتنا رَد إلى الدّنياء إولا نکب بایاتِ ربّناء 
وتکون مِنَ المومنین 4 ۳۷5 . برفع الفعلین استثنافاء ونصبهما في جواب التمني» ورفع الا وّل ونصب الثاني. وجوات «لو): رات اهر غ 
قال تعالی : بل # - للإضراب عن إرادة الايمان المفهوم من التمئي - بدا 6: ظهر وم ما کاوا يُحْفُونَ من قبل): یکتمون» بقولهم وال 
دسا ها كنا کنا مشرکِینَ! بشهادة جوارحهم. فتمنّوا ذلك» ولو رذوا۲ 4 إلى الذنیا مَرْضًا «لعاذوا لما نهوا عنه 6 من ارك وانهم لکاذبون 4 ۲۸ في 
وعدهم بالایمان. 


5 سرس لک نس سے سر رس دس > 


6 فقا لوایللینتانرد ولان ذب رایت ریت ونون مر 4 
SS EERSTE‏ 


91 


)١(‏ انظر «المفصل» لسبب النزول. والأكبر: الأصدق. والشهادة: الخبر الحق القاطع 7 . وعن الممتداً : يعني أن کک مب ا اک 
3 جواب غيره: انظر الآية ۱۲ . وأوحي ا آنزل عد عند اغى لسان جبريل» ود بسر لي تعلمه وحفظه وتفهمه : وصل إليه. وتشهدون: 
رون . والالهة: جمع إله. وهو المعبود بحق. والواحد: المتوحد المتفرد لامئيل له. لي القتا ی المتره: تشد کون ام ا ری ۳ 
واتیناهم: آعطیناهم نکلفهم بالایمان والعمل. ویعرف: یعلم بيقين قاطع. والأبناء: جمع ابن. والاظلم: الاکثر و للباطل في مکان الحق. وممن أصله 
«مِنْ مَن» أبدلت النون میا وأدغمت في المیم بعدها. وافتری : اختلق. وکذب بها: آنکرها بعد ما تبین آنها حق. ولایفلح : لایفوز بخیر. والظالمون: 
الکافرون من المشرکین وأهل الکتاب وغیرهم. . (۲) الیوم: الوقت آي: ما فيه من الاهوال. ونحشرهم: : نجمعهم بالقهر من قبورهم للحساب والعقاب. 
وجمیکا أي: مجتمعین كلهم لایتخلف أحد منهم. ونقول أي: على لسان الملائکة. وآشرکوا : جعلوا مع الله شریکا له في التقدیس والطاعة. والشرکاء: جمع 
شريك » أ شركاء الله في رأیکم. وتزعمون: تدعون بالباطل والافتراء. وتكون: تصير. وبالياء يريد القراءة الم یِکنْ» . والفتنة: الاختبار . وبالرفع يريك 
«فتکْهُم". والنصب يريد به قراءة «ربنا". ويفتري: یختلق. (۳) انظر «المفصل» لسبب النزول. وجعلنا: خلقنا بسبب عنادهم والمکابرة. والقلوب: جمع قلب. 
والأكنة: جمع کنان . . والأغطية: جمم غطاء. والاذان: جمع أذن. . والاية : الدلیل الواضح بالمعجزات. ویجادل: یخاصم بالقول . والأولون: قدماء الامم. 
والأسطورة: المقولة الباطلة تروى. وینهی: یدفع بالأباطيل والمکاید. ونزلت أي: هذه ۳7 وأبو طالب: عم النبي بل ووالد الامام علی. ویهلك : يوذي 
۳ الاق ى وبالنهي . وضرره أي: ضرر الاهلاك. ویشعر: يعي ما يشاهد. (5) تری: تبصر بعينيك. وعرضوا علیها أي: وعاینوها. 

: نعاد. ونكون: نصير. وقول السيوطي «جواب التمنی» الصواب آن «نکذت) : منصوب ب «آن» مضمرة بعد واو المعية. البحر :۱۰۱ . + ر الأول 
ونصب الثاني ويد القراءة الول ا کی ی انطو اکن ونون فلأي من قبل شهادة جوارحهم. وقولهم المذكور هو في الآية ۲۳. 
والجوارح : الاعضاء العاملة من الجسد. وردوا: آعیدوا. وفرضا آي: افتراضا عقلیّا غير واقع. ونهوا عنه أي: آمروا بترکه وحرّم علیهم. 


الجز ء السابع ۱۳۱ 


-١‏ إوقالوا» أي ا إن أ 4: ما ما زمي؟ ا الحا 0 عاك انا 
قال )¢ تعالى لان الملائكة و ار 0 ات 2 
بالحق؟ قالوا : بَلَى ورَبّنا 4 إنه لحق. (إقالَ: فذوقوا العَذابَ بما کنثم تكفرُونَ4 ۳۰ به 
۱ 

























1 0 مگ 04 وو دسم ور 
0 بلب اك ۳۳ ۳ 
0 یر سر ص و سے سے گر 


وم ذبن | عو n‏ 


e)‏ ۵ € ولوت رىد قعل روم ل 
ملق باقن دوفو مب نتم تکفرون 
© يا فد یمن كابلا ا َه دا تم اعد 5 
ظ 6 تا مان وا ۱ 


ا ر سے عر تا سر ت 


۱ َل ظْهُورهم لاسا مروت( عا وما الحیوه الد نالا 







۳ 
19 


IE 







7 


۲- فد ج ر الَذِينَ کَذیوا بلقاء الله : بالبعث . «ختّی 4 - غاية للتکذیب - و 


2 
/ 2 
2 


جاءتهم م السّاعة 4 : القيامة بغ : فجأة و 1 با شرا ) - هی شدة ی 
قي 


ريد 


ونداژها مجاز أي: هذا أوائكِ فاحضري - «إعل ما فرطنا: قصّرنا «أفِيها# أ 58 4 
6 وو ل rr‏ م رش سرح ور نا عي سق 6 2 كر 
5 ء و وللدارا لآآخرة خير لازي بنقون فلاتمقلون 0 


الدّنيا . . وهم يَحمِلُونَ آوزارشم على ظَهُورِهِم4: بأن تأتيهم عند البعث على أقبح شيء 


e 5‏ 2 اوہ خر رک 0 
صورة وأنتنه ریخا فترکبهم . ألا ساء 6 : بس ما پزرون 4 ۳۱: يحملونه حملهم © یحاری يفولون قا نع لایکذیو لت 1 
ذلك! «وما الحَياةٌ الدنبا) أي: الاشتغال فيها (إِلَا لیب ولهو وأما الطاعة 8٩‏ ون لین ات اه جدود ل ونکت 1١‏ 


وما یعین عليها فمن آمور الآخرة» #وللذار الآخرة 4 تج وفي قراءة نار الآخرة) 2 
أي : ال خير للذین يفون #الشّرك . فلا یعون 4 ۰۳۲ بالياء والتای ذلك . 
فیژمنون؟ 


۰ رین فك فصبروا عل ما شاقن تنم 1 
1 لگا والمرسليرت © 
5 ا 0 2 خر ل سے 2 ری ۳ 
€ وان كان کرعد علک عراضم إن ستطمت نيج 1 
و3 (قد4 للتحقیق للتحقيق #تعلم | إ4 آي : الشأن لَیحرَنْك الذي ولو لك من ماف الاش را نان الما ینزور 1 
التكذيب . هم لا يُكَذَبُونكَ» في السر ' لعلمهم أنك صادق و ٠ E‏ سس فک تن منالجَهلت 60 
ائ تولف إلى الکذنت: وک الظالمین > - وضعّه موضِعٌ المضه مجو ی 
بایات الله » : القرآن (یححدون ۳۳: كدو (ولقد کب شل من قبلك 4 - فیه تسلبة للنبي 5 © فصَبَروا على ما کذیوا و ختی آناهم 
نصرنا © باهلاك قومهم . فاصبر حتى يأتيك النصر باهلاك قويك. وا لا مدل لِكَلِماتٍ الله : مواعبده. ولد جاءك من نبا المرسلینَ 4” ما 


ا 
> - وان کان گر عظم لإعلَيكَ إعراضُهُم» عن الاسلام ات یی ٠‏ فان استطعت أن تبتفی نفقا 4 : سَربّا في الارض آو سُلمَا : 


مصعدًا في السّمای تأیه بآية) مما اقترحواء فافعلٌ - المعنی : إنك لا تستطيع ذلك. ا 2 حتّى يحكّم الله - وولو شاء الله4 هداب 
لجَمَمَهُم على الهُدَى». ولكن لم يشا ذلك فلم يُؤمنوا . لأفلا تكوئنَ مِنَ الجاهلین # ۳۰ بذلك . 9 إِنّما یستحیب 4 دعاءك إلى الایمان | لین 


پسمعون € سماع تفهم واعتبار #والموتی # أي : الکمّاد - شبّههم بهم في عدم بيه - عم ان 4 في الاخرت ثم له يرجَعون # ٦‏ اوري 


(۱) الحیاة: العیش روخا وجسدًا. والمبعوث: من یخرج من القبر للحساب والجزاء. والمراد: ليس لنا حياة غير هذه التي نحن فيها بالدنیا» ولن نبعث بعد 
الموت . ولو ترى: انظر الآية ۲۷ . والحق: الموجود الثابت . وذوقوه أي: : تحسسوه بکامل الجسم والروح وقاسوا آهواله . والعذاب : التعذیب. وتکفرون به 
ای تکذبونه وتجحدونه . 
(۲) خسر: : فاته نعيم الجنة واستحق الخلود في جهنم . ولقاؤه أي: لقاء حسابه وجزائه بعد الموت. وغاية أي : : ما زال بهم التكذيب إلى وقت حسرتهم» عند 
حضون اسان الموت. وجاءتهم: وصلت إليهم . والساعة: وقت مقدمات الموت. و«احضري» المراد الاعتراف بهول ما وقع لهم من شدة الندم والتفجع. 
حتى اضطروا إلى نداء ما لاينادى. وقصّرنا أ بالكفر والعصيان. والأوزار: : جمع وزر. وهوثقل الذنب. والظهور: جمع ظهر. وساء أي : تجاوز الحد في 
البؤس والشقاء والشر . واللعب: ما یشغل النفس عما تنتفع به. الهو در وا إلى الهزل . والآخرة: المتأخرة تكون بالبعث بعد الموت. وخير أي: أكثر نفعًا 
من الحياة الدنیا . ویتقون الشرك أي: یتجنبونه ویلتزمون التوحید. ويعقل: يفكر لیمیز الخیر من الشر. وبالتاء يريد القراءة «أفلا تعقل ۳0 
(۳) نعلمه: نحيط به کامل الاحاطة. والشأن: الامر والموضوع. ویحزنك : يمك ویحز في نفسك . انظر «المفصل». وبالتخفیف يريد القراءة «لا یکذپونك». 
والظالم : الکافر یفضل الباطل على الحق. والرسل: جمع رسول. ومن قبلك أي: من قبل زمانك. وصبر: ثُبَتَ ولم یجزع. وآوذوا: أصيبوا بالضرر. 
وأتاهم : : چاءهم. والتصر : العون والتأیید. والمیدل: : من ينقض ویغیر. ونفي المبالغة (مبذل" يفيد مبالغة للنفي . 
(6) إعراضهم: ابتعادهم . . وبحرصك علیهم آي : بسبب رغبتك في إيمانهم. انظر «المفصل». واستطعت : قدرت . وتبتفي: تتخذ. والسرب : المنفذ یُدخل فيه 
إلى جوف الأرض. وفتأتيهم باية ع لتحضر لهم معجزة تماق و وشاء: أراد وقضى . و«هدایتهم» صوابه: «جمعهم على الهدى». وجمعهم : 
ألف بين قلوبهم ووخد بينها بالقهر. والهدى: الرشد والبصيرة بالحق. وتکون: تصير. والجاهل: من لايعرف حقيقة الأمور. ويستجيب: يجيب بالقبول. 
الاتعاظ وتقبل النصح . والموتی: موتی القلوب» أي: الذین لایعقلون ولایتدبرون. ٠‏ ویبعشهم : يخرجهم من قبورهم أحياء بعد الموت الحقيقي . وإليه 
: إلى موقف 4 a‏ وعن این عباس أن هذه الآية نزلت في رؤساء فر الوا الرسول مَل معجزة تعنتًا منهم . والا فقد جاء‌هم بایات 
و مقنع . البحر :۱۱۸ Es‏ ألقي 557 " والایة: المعجزة ة تضطرهم إلى ااال ومن رنه آي : من عند ربه. والقادر: الکامل الاستطاعة. 
وبالتخفيف يريد القراءة یه . واقترح: اختلق وطلب . ویعلم : يدرك ويعي. 


یر 








E 


۱۳۲ الجزء السابع 


پردون فیجازيهم بأعمالهم . وقالوا # أي : کفار مک ة: «لولا4 : هلا 8د رل 
عليه آية من رَبّه ۰ کالناقة والعصا والمائدة. قل لهم: إن اله 4 قادز على 












4 


۷ وا اس ون 
A.‏ 
4 
3y‏ 


1 


A 
مد‎ 





م نس هر و 


عرو ر راس بنج رد 7 
3 وقالوا ل صو سوه 


1 


2 
5 5 0 
2 22 


a 






ل 





ا 0 أن یرل - بالتشدید والتخفیف - آية 4 مما اقترحوا «ولکنٌ آکترشم لا 
و یت رهم 7 يمون 9و 3 ۰ ع سار 2 31 
کم یس موم ا یعلمُون6 ۳۷ أن ترولها بلاء عليهم» لؤؤجوب هلاکهم إن جحدوها . 
نداب ترا رض ولا طیر بطم iS‏ تج 









-١‏ ووما ین - زائدة - (إدابة) تمشي في الأرض› ولا طائر بطیر 4 : في الهواء 


6 AS AES 


۶ سم سرس ج وت 
1 رای الكت من کی ونم وک ریم شوت 09 ۱ 















: ناص کی في الظلمت من ول 1 00 فإ بخناخیه إلا ام أمثالكم 4 . 5 تقدير خلقها ورزقها وأحوالها - ما قطنا‎ SA 

3 هه ل 4 ۳3 Re‏ تركنا في الكتاب» : اللوح المحفوظ «إين» : زائدةٌ 9شَيءِ4» فلم : تكب - إلى 
e‏ ةم 11 ربوم يُحشرون4 ۲۸ فيقضى بینهم» ويُقتص للجماء من القرناء» ثم يقول لهم: كونوا 
اتود كر صقي © بلا کیش ما 1 انا ذوالَّذِينَ كَذَيُوا بآياينا 4 : القرآن صم عن سماعها 0 قبول» ۰ (ویکم» 





3 عن النطق بالحق» #في الظّلّماتِ) : الكفر . ومن يشا الله 4 | 


2 نَم سر سد رجنم سم ضلاله فیْضللف ومن 
1 | تدعون یه ان سَاء وتَنسو و ما دشردون و 6 ) ولفدارسلتا ۶ 


ضلاله 
ين الاسلام. 







ن وم ی E‏ چ یہ چ و ہے و ر | يا هدایته غَیَحعَله على صراط 4 : طریق (مستفیم) ۰۳۹ ین 
ام ممن نی تسه الضراء لعلهم بتضرعون | 
2 1 ۱ 






0 جد سير سل سم ای رس نز مر مه وم سے سے سے f e‏ 8 9 ع ۳۲ ا 9 سم 7 
0 بخ وب دكن هس 0 25 ١-9إقل»‏ - يا مُحمّد - لأهل مكة: «أرَأَيتَكم»: أخبروني - ان أتاكم عذات الله 


4 









ONE BSE ۵ 6d 9 
5 وج .5 + چگ‎ O 
E TY AAS AS 





















87 مر مر ی ام منم ی ۵ مر مر رص مره 1 أ أت ك الشاعةك ۰ اف ا( ي 4 
1 0 7 ا کا و لورت © 2 0 في الدنيا ٠‏ وار اتتكم الساعة 4 : القيامة المشتملة عليه بختة و آغیر الله ۾ تدعون 4 1 
O:‏ یرم یر کک لام ظإن كد قب & 4۰ ف أن الأصنا فادعو ها ایاه6 لا غیره 
تم و یز سفق 1 إن e‏ في ۰ و 0 دعوهاء بل 1 غیر 
6 > اير سیم غرسمو مه مرح سر سس ور مر و یام 4 ند ن | ائد » #فیکیف تد لل ل يكشف و ©« 
حو! ذافرحوا و یم أو لد که بح دهم ملسو نَ 029 4 عو يي 9 ۱ ف 5 م ق 

e‏ ا و ای ت شا ت ی ی ان شاء4 کشفه. ووتسون#: تترکون ما تشر کون 6 ۱ معه من الاصنام فلا 





تدعونه. 


۳- «ولقد ارسّلنا إلى أَمَم مِن» - زائدةٌ - ققبلك» رسلا فکذبوهم. «فاغذناهم بالبأساء): شِدّة الفقر #والضُراء: المرض. عم 
يَتَضْرَعَونَ )€ ۲ : یتذللون فيؤمنون. (فلولا»: فهلا. غاد جاعم e‏ عذابنا #تضرعوا؟ آي: لم یفعلوا ذلك مع قيام المقتضي له 
فولكِن قسَث قلوبهمٍ فلم تلن للایمان» «ورَیِنَ هم الشيطانُ ما كانوا يَعمَلُونَ # 4 4۳ من المعاصی. فأصرّوا عليها. فلم نشوا 7 تا کر 
و ما ذکُروا 6 : وعظوا وخوفوا به من البأساء ا فلم یتعظوا فتخناگ - بالتخقیف والتشدید - (علهم آبوات کل شيء 4 عر 
ا استدراجًا لهم . . (إحتّى إذا فرځوا بما آوئوا 4 فرح بطر آغذناهم 6 بالعذاب فد : فجأة» ف فإذا هم مبلسْون 4 ٤٤‏ : آیشُون من 
کر فتطع دابر القوم لین ظَلَمُوا) 4 أي: آخرهمء بأن استُؤصلوا. «والحمدٌ لله رَتْ العالّمِينَ4 ۰۶6 على نصر الرّسل وهلاك 
الکافرین . 


(۱) زائدة آي : للتنصيص على عموم النفي . والدابة : الحيوان يتحرك في بر أو بحر . واللأرض: موطن الحياة الدنيا : وبطیر : یعلو ویتنقل . والامم : جمع أمة. 
وهي المجموعة من الخلق. والأمثال: جمم مثل . وهو المُشابه. وترکنا أي: آهملنا. واللوح المحفوظ: سجل فيه ما كان وما سیکون في الوجود. والی ربهم 
آي : إلى نفاذ قضائه . ویحشرون أي: يُهلكون جميعًا. و«يقتص. . ترابًا» هذا قول لبعض المفسرین» مبني على حدیث لابي هريرة أن الرسول بي قال: 
«لَتُوَدُنَ الْقّوق إِلَى أهلها یوم القيامة» حتّی يُقادَ للشَاة الجلحاء منّ الشَّاةٍ القّرناء». الحدیث ۲۵۸۲ في مسلم. وزاد فيه بعض الرواة ماجاء بعذ هناء مع 
حساب للحجر والعود... أيضًا. انظر فتح القدیر ۱16:۲. والراجح أن حشر الحيواناتِ هو موتها كما ذکرنا قبل» وذكرٌ حسابها هو للتمثيل في الحساب 
والقتصاص ۰ ا لابن عباس والحسن البصري وآخرین ۰ والجلحاء والجماء : التي لا فرن لها . والصم : تهج اصم . والبکم: جمع آبکم. وهو من 
a‏ ۰ ا السواد لا تتبین فیه الامور . ویشاء: یرید . ويضله : یمد قدراته يما يناسب اختياره الفاسد واستعداده 0 ویجعل : ۷ 
(۲) لأهل مكة أي: وغیرهم من الکافرین. وأخبروني أي: عن حالتکم العجيبة المتناقضة. ورن نزل بكم. وتدعونه: تستغيئون به لكشف 
العذاب . والصادق: من یقول الحق . ویکشفه : يرفعه ویزیله. وان شاء کشفه آي : إن آراد أن یکشفه کشفه . تشر کون أي : تجعلو نه مارکا ال في التقدیس 
واا 

)۳( الأمم: جمع أمة. وهي الفئة من الناس يجمعها دين آو اعتقاد. وزائدة : انظر المفصل . وأخذناهم : عاقبناهم على دنوبهم . وجاءهم : نزل بهم . والمقتضي 
بالسر من الاسن أو الجن . ویعملون آي : يكتسبوته باختيار وقصد. وفتحنا: أطلقنا ونا لتسشِيديد يريد القراءة: «فتّخنا) . والابواب : جمع باب . وهو ما يتوصل به 
الف الخفايا. واستدراجا ای خداعًا لهم وإمهالا ليزدادوا کقرا . وفرحوا: أ ستیسر 9 ۳ ولم يتعظوا . وأوتوا : أعطوا من الخيرات . وقطع : كن وسمع من الحياة. 
والدایر : کل من كان منهم . وظلموا: کفروا. والحمد : الثناء بالجميل ظاهرًا وباطتا علی المنعم . والعالم : الجنس من الخلق . فالعالمون: كل المخلوقات . 





الحر ء السابع ۱۳۳ 5 - سورة 56 











EEE RRS‏ القند 


۱ ن مدا مت ا واا E E‏ 


۳9 
7 


۱- ول لامل مد (آرآینم): أخبروني - إن أخَذَّ الله سَمعَكم) : أصَمّكم 


930 


بر 










ست a‏ مه 1 RE‏ 52 | 
#وابصارکم 4 : اعماکم «#وختم 4 : طبع #علی قلوبکم ‏ فلا تعر فول شیا ومن 5 21 > م ا ی َو ۶ 4 
١ 1 5 ۳۷ 8 1 51 5 1‏ ۱ ۱ ۰ انيه . ي ا أ قَلْأرءَسْمإِنَأَحَدَ نله سكم ودر وحم قلويكم | 
ر لله 5 تیکم kk‏ 3 حده منک بزعمکم؟ ۶ نظر : ت تصرف ٩‏ مس 3 سے a‏ سح رم بو ۳ قا م ور کر .سر وج 0 
ال )اص A‏ لد 7 2 223 يام 1 e‏ ث موه ۰ : : 4 من له عير الله ياد ا هك یس نصرفالايلتٍ سب وین 
ف الایات 6 : ۱ لالات على وحدانيتناء ثم هم يصدفون 8 11 : يعر صول عنهك فلا ا ۳ 5 و 7 ۳ 
2ر رع ريه 7 ا 2 ی نز 7 7 5 2 ل ahe‏ ۰ 7 4 

یژمنون؟ قل 4 لهم : رای > إن آتا کم عذات الله بعته أو جهَرة 4 : ليلا او نهارا 6% ثمهم يصدفون و © : قل ر ننک دافا 31 
يم ی بو ود اور وی تنه اعفد عجان لاق شیر و 1 
#هل يهلك ! القوم | لمون € ٤١۷‏ ۱ فر ود : اي : ما پهلك الا هم . 2 4 





06 5 2 ر و مر سے س سے که سر 

1 1 سلا ا لا مرن ومنذرین فمن اما 

۵ و وما 52 المرسَلِينَ إلا مُبَشْرِينَ 4 من آمن بالجنت (ومنیرین4 من کفر بالنار. 1 ر ترس پچ مر سم لے ج ر ب ص 5 
ا خو مک ولاهم روت @ وا زین گنبوایاییها :١‏ 


5 
و فمن آمَنَ 4 بهم (وأصلح» عمله 8 فلا خوف - علیهم. ولا هم يَحرَّنُونَ 4 41 في 0 





















و و و 1 سس RII‏ ووي مس 6 2 3 گرم 
الآخرة» (والَّذِينَ کذبوا بآياتّنا يَمَسهُم العَذابٌ. بما كانوا يَفْسْقَونَ 6 9 یخرجون عن يمس لاب يما نینس تون 000 ِ_ دنک 
الطاعة . ا عند یرای ن ولا میب ول أو لمن ك 

۳ ۱ میرحت لیکو یکی اتيب ا 

۳- «فل6 لهم: لا آقول لکم عنٍي خزائن 6 التي منها یرزق» #ولا؟ إني گت نَ 9 وا ا 00 250 
f“ < ۱‏ 4 اقلا تة نذربه اد | 
و أعلم الغيبَ #: ما غاب عني د۳ ب 0 0 أقول لکم : إني مك 4 5 ون لیا واندرید و وی 
مه 2 2 4 5 مس اس 014 ۳۹ ر فرح میت سم 9 
الملائكة. وان 4 : ما نیع إلا ما يو حى إلىّ. قن : هل بستوي الأعمّى): ET‏ ول ولاشفيع لَعَلْهم یمن 


ا المؤمن؟ . «أفلا ی 5 ات فتومنون؟ و خوّف ار 
«به 4: نا لقان لین بخافون أن پحشروا إلى ربهی لین لَهُم ین ذونه # أي غیره تاكن کین تن ونين يد 
(ليٌ) بتصرهمء ولاف يشفع لهم - وجملة اللفي: حال من ضر لت تنك رك يار @ | 
ايُحشروا»» وهي محلّ الخّوف. والمراد بهم المُؤمنون العاصون - للم Ee‏ ا 
تون 4 ۱ الله باقلاعهم عما هم فیه وعمل الطاعات . 

5- ولا تطرد الَّذِينَ یدعون رهم د بالغداة و والعشی ٠‏ پریدون6 بعبادتهم © وَحِهَه 4 - تعالی - لا شيئًا من آعراض الدنیا وهم لفقراء. وکان 
المشرکون طعنوا فیهم؛ وطلبوا أن يطردهم ليُجالسوهء وأراد النبی ذلك طمعًا في إسلامهم . ما عليك ین جسایهم ین 4 - زائدة - ۱ #شيء 6 إن 
كان 1 غير مَرْضيّء وما مِن جسابك علیهم ین شيء فَطردَهُم #: جواب النفي فْتکون مِنَ الظَالِمِينَ4 ۲ إن فعلت ذلك . وكَذَلِكَ 
فنا 6 : ابتلب علا (یعضهم بعص 6 آي: لشریف بالوضیم راح اشير بأن قدّمناه بالسبق إلى الايمانء ولیولوا أي: الشّرفاءٌ والأغنياء بِمَكّة 
منكرينَ : «أهؤلاء 6 الفقراء ومَنَّ | له علیهم من بَيئِنا 6 بالهدایة؟ أي: لو كان ما هم عليه هدی ما سبقونا إليه. قال تعالی: 8 لیس الله باعلم 
بالشاکرین # ۵۳ له فیهدیّهم؟ بلی . 


ری 






1 


295 م 
ا ا 


اب 





5 






(۱) انظر أول الآية 6٠‏ . وأخذه: أفناه. والسمع: القدرة على إدراك المسموعات. والأبصار: جمع بصر. . والقلوب: جمع قلب. وختم عليها : : عطل بصائركم 
وعقولکم؛ وس عليها منافذ التدبر. وانظر: تفكر وتدبر. وأرأيتكم : انظر الآية: 6۰ أيضاء. وة النجاءة. والجهرة: تكون مع سبق علامات دالة. ريُهلك : 
يُدمّر ویفئی سخطًا. والظالم : بن بعد ی ی . والکفر أقبح ذلك. (۲) نرسل: نبعث للدعوة إلى العقيدة والشريعة مع العمل. والمرسل 
الرسول. والمیشر: المخبر بما يَسرٌ. وبالجنة: متعلقان ب «مبشرین". والمنذر: المهدد بالنقمة والعذاب . وبالنار: متعلقان ب «منذرین». 0۳1 أئ: صذقهم 
واستجاب لهم. وأصلحه: جعله صالخا كما آمر الله . والخوف: الفزع مما يأتي. ویحزن: يغتم لما کان. وکذبوا بآياتنا: انکروا الدلالات على الوحدانية 
وجحدوها . ویمسهم أي: ینزل بهم. وجعل العذاب ماسّا كأنه ذو حياة» یفعل بهم ما شاء من الالام. (۳) انظر سبب النزول في المفصل . وعندي أي: في 
حوزتي وتصرفي . والخزائن : جمع خزانة. وهي مکان الحفظ للمتلکات . وأعلمه: أعرفه وأحيط به. والملك: مخلوق نوراني ليس فيه حاجات البشر من طعام 
وغیره» أي: لاآدعي أ: بى ملك؛ فاخالفت البغر : في آحوالهم وتصرفاتهم. وأتبعه: أعمل به. ويوحى: يُنزل على لسان جبریل؛ وییسّر لي تعلمه وحفظه وتبليغه 
واتباعه. ویستویان: ۷ متساويين في الحكم والعهزة والجزاء. وتتفکرون: رن 0 تيم ترون وتسمعون» من الایات والأدلة على صدق الرسالة. 
ویخاف : یخشی ویتهیب. ویحشروا: یجمعوا من قبورهم بالبعث يوم القيامة. والی ربهم آي: إلى موقف حسابه وجزائه. والولي: الذي یتولی آمور الاخرین 
ویحمیهم . والشفیع: الذي يطلب التجاوز عن الذنوب. ومحل الخوف يعني: أن الخوف لایراد به الحشر نفسه وانما يراد به أن یُحشروا غیرّمنصورین ولا 
مشفوعا لهم. ویتقونه: یخافونه فیلتزمون طاعته. (5) تطرد: تبعد عنك. ویدعون ربهم: یعبدونه ویلجوون إليه ویخصونه پالدعاء. والغداة: ما بين الفجر 
وطلوع الشمس. والعشي: من منتصف النهار إلى المغرب. والمراد بهما جمیع الأوقات للصلوات والدعاء. ویریدونه أي: یطلبونه مخلصین. والأعراض 
جمع عَرَض. وهو المتاع يزول سريعا. والحساب: المحاسبة على الأعمال وجزاؤها. وزائدة ا للتنصيص على عموم النفي . والشيء : ما هو موجود آو 
محتمل وجوده. والنفي أي: انتفاء حساب کل من الطرفين عن الاخر. والمعنى: ما يُسأل أحدكم عن أعمال غيره في الاخرة» ليكون ذلك سببًا لتجنبهم . 
فأنت لاتبعدهم عنك. وتكون: تصير. والظالم: من يضع الأمور في غير مواضعها فيتجاوز الحق ويظلم نفسه وغيره. والاشارة ب «ذا» إلى ابتلاء مشركي مكة 
بإسلام الفقراء. و«بمكة» سقط مما عدا الأصل». وهو يشير إلى سبب نزول الایف آي: ما كان يقوله زعماء قريش. ومنّ: تفضل بالنعم العظيمة. واعلم: 
الأكثر إحاطة مما سواه. والشاكر: من يستحضر النعم في نفسه» ويثني على المنعم بالقلب واللسان والعمل. 


5 - سورة الأنعام ۱۳ الجزء السابع 


اكه مسا 





EASE‏ م مه 




















۱ ت واس سم رن مس ار ۳ : 
3 سے ی سروس سے و مار رسمه نع سر > م ل لويم 3 اك 3 اذا حاءَك الذین 6 384 مه 9 بايا تنا ف 1 3 سَلام کتب 4 : 29 
رڪ دال ڪت بعصم يعض ليوو آھتۇ لام ء و و لهم : 0 0 ور درس فضى 
4 5 ع سج ور م 1 ص سر مه تفسه خم نه 8 ي ل ۰ و 5 بد 1 (a‏ 2 
١‏ عليه من يننا أ لسا لله بمب باد( جڪرن EHO‏ على في و م من 
KEG.‏ کش تست میک مر دم تن قیل ینگم ُو بجَهالةٍ» منه حيثٌ ارتکبه. نم تاب 4 : : رجم من بعد 
6 جاء ك ا لدان 5 لع 2 ور 
22 1 500 بعدٍ عمله عنه #وأصلح 6 عمله. (فإنه4 أي : الله «غَفُورٌ) له السو ٠‏ وفي 


2 
0 مر پر گم مت مر 1 » ۳ 3 > 5 ویو 5 ک و و 
4 رکم عل‌نقسها لرحمة «منعَمل من کم سو 1 قراءة 0 أ فالمغفرة له. وگذلك) : کما ا ما ذكرء «(نفصّل: 0 


2 7 1 A 27 ا واک‎ 0 6 HOA: 
ب من بعلو وأصلح فا نه,خفوررحیم )| «الآياتِ#القرآنَء ليَظهرٌ الحقّ فيُعمَلَ به. «وشتبین6: | تظهر «سَبيل6 € : طريقٌ‎ 9 


سے رس لل و ی £ ضحد« 2 ۲ 
کف ا لالت ولتسترين سيل لْمَجَرِمِينَ 9 ۶ المحرمین 6 6 فتجتت. وفي قراءة بالتّحتانيّة وفي ا بالفوقانية ونصب 


0 ۱ 1 
E‏ داور وچ عم ع م ر ا 2 , 5 
0 قلق ن و و بو (سّبیل) : خحطات با 

53 ی سرد > و جاع سس 0 5 3 1 

6 وله حك قد ت وا الم 2 

5 د 

ê ES‏ %1 1 2 م و ۳9 ۱ TK‏ و 
۳2 قل ای عل بَينَةٍ ون سک شب یدیل ۲ و قل : إني هيت أن عبد لین ندغون 4 : : تعندون» من دون الله . قل : 0 اتبع 
4 


e‏ ت 










E a E‏ ج ج وم و شش فرع 
0 9 ۰ 


هور | و . قد ضللث إذا) 4إن ابعتها + وما آنا ين المهتدين 65 





7 اني على بي د ۶من 0 و4 قد قد «كَدَبتُم په): بربي» حيث أشركتم. ما 
ه28 ویک 0 ا ا ض موی به 4 من العذاب ٠‏ ل ما #الحکم؟ في ذلك وغیره 
ا ا ا 3 (إلا لل 4 الجا (الحق. وهو خير الفاصِلِينَ4 لاه: الحاکمین» 
2 وعم مَفَايِحَ تجا میب لمکم اه اف 1 اجرب ۳ 0 يقضي. 1 ۶ الق هو خير 1 
1 5 8 14| وفي قراءةٍ «یقص» أي: یقول. 








سر سر و LS:‏ رس سے 7# مرچ سر ۳ ۹9 
و اش دمک لت هه 4 1 


1۳ ([فل) لهم: لو أنَّ عندي ما تستَمجلون به لقضي الأمز بيني وبینکم 6 بأن 
۳ لكم وأستريح . ولکنه عند الله < والله ام بانالمین ۸ه متی یعاقبهم؟ 
#وعنده 4 - تعالى - ؤإمَفَاتِحُ الغیب ‏ أي : حزائنه او بالطرق الموصلة إلى عليه « لا يَعلَمُها إلا هو - وهي الخمسة التي في قوله تعالی : إن 
لله عِندَهُ علم السَاعة» الآية» كما رواه البخاريّ - (ويَعلَم ما 6 یحد ذث (في البَرٌ: القفار» (والبحر6 : القرى التي على الأنهار وما تَسقط 
من - زائدة - ۵ وَرَقة قة إلا يَعلمُها > ولا حية حبة في ظُلّماتِ الأرض. ولا رطْب ولا يابس»#: عطف على «وَرَقة». إلا في کتاب مبین 4 59 هو اللوح 
المحفوظ. والاستثناء ل اشتمال من الاستثناء قبله . 


(۱) جاءك : لقيك أو حضر مجلسك. ویومنون بها: یصدقونها ویتبعون ما يراد بها. والایات: آیا ات القرآن الکریم وعلامات النبوة. والذين يؤمنون: الذين 
أراد المشركون إبعادهم عن مجلس النبوة. فصار مَل إذا راهم بدأهم با لسلام وقال: امد لله ۳ جَعَلُ في متي من ار أن أبدأهُم بالسّلام؟ . سينا 
البغوي ٠٠٠:۲‏ والخازن .١١5:”‏ وقل لهم اك خاطبهم جهارا للطمأنة والتودد. وسلام أي : تحية دعاء بالسلامة والخیر الدائم . والرت : الخالق المالك 
000 9 مصالح ملکه . ا العطف با لا حسان. 0 7 والموضوع . ويه يريد ا 0 00 اکتسب من نية کی قول و ل 
العطف بالاحسان. 2 يريد القراءة «فأنه و وتكون أيضا مع فتح همزة «أنه مَّن» لامع كسرها. وما ذكر يعني: ما تقدم في 0 اه آمز 
الطاعة والأمم الكافرة. وننصب (سبیل» یکون معنی (انستین! : تعلم آیها المخاطت . والمجرم : من پرتکب الجرائم اختبارا ۱ وبالتحتانية يريد القراءة 
الْمَستَبِينَ ) ٠‏ أي: بنقتطين من تحت . وبالفوقانية يعني منقوطة من فوق. وللنبي أي: ولكل سامع أو قارئ» ليتعظ ويسلك السبيل القويمة» في عمله ومعاملته 


68 نهت : أمرت بعدم ۳ عله وتسفيهه . وأعبد : آقدس وأطيع . ومعنی (دون) : غير . وأتیعها: أغمل نما تزینه . والاهواء: جمع هوی . وهو ما 
تميل إليه النفس من الشهوة. : ترکت سبيل الهداية إلى الباطل. والمهتدي: المسترشد إلى الصواب. وكان رؤساء قريش يقولون استهزاء: «يامحمدء 


اتنا بالعذاب الذي تعدنا به!. وگن وما بعدها. الواحدي ص .5١5‏ والمراد بالبينة الدليل الواضح وهو الشريعة المشرقة والدين القيم. ومن ربي 
ا من عنده وبأمره. وکذبتم به : : جحدتم وحدانيته. وتستعجلون به أي : تطالبون بوقوعه قبل أوانه. والحكم : القضاء المبرم . ويقضي : يدبر ويصنع . . وفيما 
عدا الأصل والنسختين وط والصاوي: «يَقض» على ما هو واجب في رسم الم این مرف نان ها عه E‏ للقائها لام التعريف الساكنة. 
والحق: العدل الثابت. وخير أي: لايدانيه أحد في الفصل بين المختلفین» وقضاء ما يناسب مصلحة الكون. 

(۳) عندي أي: في قدرتی واستطاعتي. وقضي الأمر أي: أنزلته بكم. والظالمون: الكافرون. وعنده أي: في ملكه وتصرفه. ومفاتح: جمع مَفتِح. وهو 
الخزانة. والغيب: ما غاب عن حواس المخلوقات وعقولهم. ورواه البخاري: يعني الحديث 476١‏ في صحيح البخاري. والاية الواردة هنا هي ذات الرقم 
۶ من سورة لقمان. والبر والبحر يشملان الأرض كلها. وتسقط: تقع. والحبة: الجزء الدقيق من الحجر. وظلمات الأرض: ما فيها من خفايا لا يدرك منه 
شيء. والرطب واليابس: كل ما في الدنيا. والمبين: العظيم الایضاح والبيان. واللوح المحفوظ : كتاب فيه سجل ما كان وما سيكون في الوجودء من قضاء 
محتمل أو مبرّم. والأربعة المذكورة هنا كلها من علم الله وفي كتاب مبين. 


الجزء السابع ۱۳۵ 5 - سورة الأنعام 
ک[ تاکز | 















۱ 
2 سو ا ون 

١ذ-‏ 2 72 الذ 3 فا با 1 أ | عند ۱ ما 2 م کر رر ا سر سر و سے مر و 
a‏ 8 0 17 1 لي ال رواحیم نوم سم 0 ا رت ون E‏ ۳۳ 
سب #بالنهار 1 ۵ فیه ‏ أي : النهار برد أروا م3 لصي اعل می 4 1 سے س لر ا کک e‏ ر 4 
۱ ۷ 5 ۲ 3 به كم فر فيه لقصو أجل 5 جك 0 
هو أجل الحا 2 ٠‏ ثم | َيه مُرجعکم 4 بالبعث › نم کم 1 3 تعملون ‏ 5 5 3 کے هک با a‏ ا ® ا £ مد وم 
م نه ا ۳ بت و ف ده 0 
فیجازیکم به » و رس #فوق 5 ويُرسِل علیکم حَفَظة) : ملائكة 3 


کے 
س 


تحصی آعمالکم . حتی ادا حاءَ آحدکم المّوت توف > وفى قراءة تفا _- 


7 


رسلنا 6 الملائكة اون بقبض الأرواح؛ لومم لا يرون 11 . یقصرون فيما 


TIDES 5 0 1‏ وه 
ما رس a‏ وف ف یرلو ام 520 





يۇمرون به » 2 م رُدُوا 4 آي : الا إلى الله 0 4 مالكهم› 3 الکق 4 : الثابت الا کم وهو اس سین سب 9 يكين 
العدل ليُجازيهم. (ألا لَه الخکم: القضاء النافذ فيهمء ووهُو أسرع اوه سر سه 3 
الحَاسِبينَ4 ٩۲‏ یحاسبٌ الخلق كلهم في قدر نصف نهار من أيَام الذنياء لحديث 1 کون ملش کین ا فل جک نبا ومن کی کر 
۳ ۱ شاتنرژه و نز د ن يبعت عل ا کب 

۲- وقل6 - يا مُحمّد - لامل مكة: من بت يكم من ظلماتِ ابر والحر 6 : 5 






4 


أهوالهما في آسفارکم» حين 9تَدعُونَهُ تَضَرّعَا) : علانية وخفیة6: راء تقولون : ۳ 2 تاگ ی اب 2 رم 0 
لين لام قسم «(أنجَيتنا4 - وفي قراءةٍ «أنجانا» أي: الله - من هنو الظلمات ٣‏ 2 ومک ورا لمعل وکر © رک | 
2 1 ل Sa‏ 


A یر‎ 


والشدائد» «الَكُوئَنَّ من 0 الشاکرین » ۹۳: المومنین؟ «ف 6 لهم : اد نجبكم) - 7 مک ل عبر و 
: بمستقروسوف تعلمون €9 وا رازن وضو في و 
بالتخفيف والتشديد - #منها ومن کل گرب : اه نم آنتم تشر کون 14 ا و و 
سر ر ت ع لت فاعض عنهم حو بخوضو ا في يڻ عبرو مينک © 
به . وف : و القادِرٌ علی أن يَبِعَتَ علیکم عَذابا بن فوقکم 6: من السماء کالججارة ب ا ۳ ۳ 3 
۲ 1 شِيَعَا 6 شین تلد ری نیت 
الصيحة» : 0 تحت أ € الست : : یخلطکم 2 ۱ 
و 8 او من رجلکم) ۰ ۶ و يليس بسكم 4 ۱ ۶ شیعا ak‏ ا انها هه > راو رف وده E‏ ونيا ذو دوا 
فرفا مُختلفة الأموای وی بعضكم بأس عض بالقتال . قال که لما بر لت 525 
أهوّن) با ولما نزل ما قله : ود بوَجهِكَ». رواه البخاری . وروی مسلم ای «سالت و ألا یجعل اد مت یه فمنعنیها) 
وفي حديث الما تلت قال : آما إِنّها كائنة ولم بات تأوِيلُها رد انظر: كيف نضرف6: : 0 #الایات 4 : الدلالات على فرت 
عم یفقهُون # 6 يعلمون أن ما هم عليه باطل؟ 8 [وگذب به 4 : بالقرآن 1 قومك» وهو لت 4: الصدق. قل لهم : و بت علیکم 
بوکیل 4 4 فأجازیکم. نكا نا يدوه وأمرکم إلى الله. وهذا قبل الأمر بالقعال. لكل با : خبر خبر مستقر4 : وقت يقع فيه ویستقر» ومنه 
عذابک تعلمُون) 1۷ ا لهم .. 
۳ ف وإذا رأیت ت الَّذِينَ بو ضران في آياتنا 4 : القرآن بالاستهزاء فأعرض عنهم 4 ولا تجالسهی (حتی بخ هیر | في حدیث غیره. . واما # - فيه 
دام نون «إن») العامة في ((ما) المزيدة ينك 6 > بسکون النون والتخفیف وفتحها وا شلد الشیطان 4 فقعدت معهم ۶ فلا تقعد بعد 1 


الذکری 6 ا E‏ ومع الوم الظَالِمِينَ 6 58 . فيه وضع الظاهر موضع ال و فا هن إن ما کی خاضواء لم نستطع أن 






er 


)١(‏ يتوفاكم أي: يستوفي بالنوم منكم الادراك. وذكر الأرواح مبني على أن للانسان روحين: إحداهما للتمييز والتدبر تذهب بالنوم زویف ولا خرف الها 
تذهب بالموت. ويُقضى: يُستوفى ويُنهى. والأجل: العمر من الزمن. والمرجع: الرجوع يوم القيامة. والقاهر: الغالب فيما يريد. والعباد: جمع عبد. ويرسل 
علیکم: يكلف بكم. والحفظة : جمع حافظ. وهو الذي يحفظ الأعمال ويدفع كثيرًا من البلاء. وجاء الموت: حضرت اا وتوفته : بعت زوج الحياة. 
والرسل: جمع رسولء. آعوان مك الموت. وردوا: أعيدوا بالبعث يوم القيامة. وإلى الله أي: إلى لقاء موعده المحقّق. والعدل: العادل. وأسرع أي: لامثيل 
له في السرعة. و«من أيام الدنيا» قول غير صحيح. انظر تعليقنا على تفسير الاية ۲۰۲ من سورة البقرة. 

(۲( ینجیکم : ينقذكم . والظلمات تستعار للشداند. وأسفارکم ای واقامتکم . وتدعونه: تلجوون إليه للانقاد. والتضرع : التذلل. وبالتشديد يريد القراءة 
نکم . وتشركون به: تعبدون معه بعض مخلوقاته. والقادر: الكامل القدرة. ويبعثه أي: يرسله عليكم. والشيع: جمع شيعة. والبأس: العذاب والشدة. 
ولما نزلت أي: الجملة الأخيرة «ويذيق بعضكم بأس بعض». انظر «المفصل». و«أعوذ بوجهك» ورد مرتين: الأولى عند التهديد بالعذاب من فوقء والثانية 
عند التهديد به من تحت الأرجل. والحدیثان هما ٤٠٠١‏ و5887 في البخاري و۲۸۹۰ في مسلم. وتأويلها أي: حصولها ووقوعها. و«لما نزل... بعده 
الحديث 5١58‏ في الترمذي» وفي إسناده ضعف الرواية. وكذب به: أنكره. والوكيل: الحفيظ یوگل إليه أمر الآخرين. وهذا: يعني أن ترك أمرهم تسخ 5 
في الایات ۳- -1 31 من سورة براءة. وتعلم : تدرك حقيقة ما تكذبه. 

(۳) يخوضون: يتحاورون ويتحادثون. وأعرض: انصرف. والادغام يعني إبدال النون میم ثم إدغام المیم في الثانية. وزيادة «ما» للمبالغة في توکید الشرط . 
ط : انتيلك ا2 وبفتحها يريد القراءة «تتسيتك»: یجعلك تنسی . والشیطان: من یوسوس بالشر من الانس أو الجن. . وتقعد معهم آي: تجالسهم . وتذكره : يعني 
تذكرٌ الامر بالاعراض . والقوم: الجماعة من الناس. والظالم: من يضع الشيء في غير موضعه فیتجاوز الحد. والمسجد أي: المسجد الحرام. وزيادة امن» 
للتنصيص على عموم النفي . ویتقونه : یتجنبون عصیانه ویطلبون رضاه بالطاعة والا خلاص. والحساب: المحاسبة. والوعظ : التصح والتذکیر بالعواقب. ولعلهم 
آي: لیترجٌی لهم. ۱ 


5 - سورة الانعام ۱ ۱۳۹ الجزء السابع 


PAROS‏ سس کت 

کار ر رہ 7 المسجد وأن ف . فنزل: ما لد ن 6 الله وق حسا 

مامت یتفر ین جح بتک ور تكن تب 3۹ 4 و ا 3 4م 

: 500 20 ي 0 fd‏ ت اة کک و شر د ¢ 2 
Ah EY‏ يم کر تضین» وین - ز رشي هم وک عليهم 
3 ورد 1 سم هر 2 2 هر و صح ا ر < اگم 0 #ذکری 4 : تذكرة لهم ووعظ » ولَعلّهُم تون 4 944 الخوض 


و مر رد سے سے وور که سے کے ہے : 
1 ۱ > ا E‏ | وف پر 
ن تبسل تاک این اب و -١‏ «وذر»: اترك «الذِينَ انخذوا دینهم 4 الذي کلفوه لبا ولهوا باستهزائهم 

































۳ ۰ 1 و 2 ١‏ اک 79 م سر تور و سیر 3 2 ۷ 5 ته 
۷ وک يځ و تن[ کل عنل لوح يما اوي به» ۰ (وخرتهم ان ۵ وی سا سوت و۱ 
1 5 ا ال و اب س سے مر 4 1 ۳ fib CC‏ سل e‏ 


وو ار ومع IY‏ و - 
ایا او 1 EY‏ تبث 6 : عملت لیس ها من دون اللہ - غيره 0 :تاره ولا شيع ) 


46 س صر سے سے او سے سر سے سے لس اکر سے ےر مرچ مر و رص سے عر ی تم ۳۳ 

ما لایتتَتاولایسر ونرد عق آعقایتا بداد هد تان 3 بمنع ع العذاب ژورن ال کل دل 4 : : تمد ل فداء #۶ 3 لا يُوْحَدٌ منها 4 ما تفدّی 
5 ين | مى ساح سا وراص 0 م ۳ 5 4 رھ 

2 كالزىا استَهوته ال طن ف ا لارض رنه لا صحب ۸٩‏ به . اوليك لین ابوا بما كُسَبواء هم شرات من حَمِيم) : ماء و بالغ ا 





کا سح ر سر م صمح ياس 23 مر ترس صو وس 


: مرس ۶ 72 Ç8‏ 
7 يدعو تل الهدَى اتتناقل ت هدی الله هوالهدی ۲۱ 
8 1 8 


36 کرو اا کے کہ وم سے صر 8 
لشیم در اكيت 9 وآنآقیموا وة ا 


الحرارة» ووعذاب أليم 4 5 > یما كانوا یکفرون 4 ۷۰: بکفرهم . 

1 

2 

4 ا ل ا 5 و 1 3 5 رق ر 

0 ۲- وقل : أندعو»: أنعبد طمن دون الله ما لا ينفعنا ‏ بعبادته. ولا يَضْرنا 6 بتركها 
1 

8 















7 E» 

امع + قاس و کے ۳2و @ TAN‏ 

د8 وار موه أل ةلةه مخت رس VJ‏ ۱ 3 

20 9 رو 1 جر عد وهر الت - وهو الأصنام 2 ونر على أعقاينا 6 : اه م بعد اد هدانا الله € 4 إلى 
57 الوت وال زک را لح ووم يفول ڪن 1 2 

کا ب و ت ررد د 7 8 (كالزي | ستهو ته hk‏ في الاوفي: ۳7 رم لا 
+ کون فوله الڪ e‏ 3 

- مه الم مره وهو کڪ م الخر ا 7٩‏ 

E‏ کک E‏ ا له : اج فلا يُجيبهم تهیه؟ لاسام 


O‏ 05 ايد کر 
وخصيلة اة اند قن “فج | «قل : إن هدّى الله ) الذي هو الاسلام هو 
دی »۰ وما عداه ضلال» «وأمِرْنا لنسلم) أي باسك «لِرَبّ العالَمِينَ ۰۷۱ وأنْ» أي : بأن «أقِيمُوا الصَّلاةَ واتّقَوهُ4 تعالى. «وَهْوَّ الّذِي 
الیه ۾ تحشرون 6 ۷۲: يوم القيامة للحسات . 


و وفع الذي خَلََ السّماواتٍ والارض بالحق4 أي : مُحِقّاء و6 اذکز یوم یقول؛ لاشيء ء: کُْ. فیکون هو یوم القيامة - یقول للخلق : 
قو موا. فيقومول - «قَولَهُ الحق) : : الصدق الواقع لا محالة. وله الملك ؛ يوم نفخ في الصّور) : : القرن النفخة الثانية من اسرافیل لا ملك فيه 
لغيره «لمن المُلك الیوم؟ لله #عالم الغیب والشهادة 4 : ما غاب وما وه وهو ال کہ ۴ فى خلقه. [الخبير4 ۷۳ بباطن الأشياء 
کظاهرها . 


)١(‏ اتركهم أي: لا تبال بتكذيبهم ومجونهم. ولا تشغل قلبك بهم. واتخذوا: جعلوا وصيّروا. والدين: العقيدة والشريعة. واللعب: العبث وما لایجدی 
نا . واللو: ما یشخل عن الخير والحق. وغرتهم: خدعتهم باللذائذ والشهوات فأنکروا التوحيد والبعث. والحياة ای( جانى العش من العم والزينة: 
وهذا: یعنی یعنی أن حکم الا عراض عن المشرکین العرب وعدم قتلهم منسوخ بایات جهادهم . وذكر به أي : انصح ومنذرا مذکرا بالحساب والجزاء. 
والنفس : ان هن اال وغیره: یعنی أن «دون» بمعنی: غیر. والشفیع : من يطلب لغیره التجاوز عن الذنوب والجرائم . والعدل : الفداء. ويؤخذ: 
برقن هد واا عا کو اش لدو إلى العذاب اكرات وما بترم فیک و كات الك ورسوله. 

(۲) دون الله ای" غيره. وينفع : : يفيد ويجلب الخير. ويضر: يؤذي ويجلب الشر. والأعقاب: جمع عقب. وهو عظم مؤخر القدم» يعبر به عن خلف 
الانسان. وهدانا: وه قلزاتا وامدها رحست یار نا الصالح واستعدادنا للخیر. والشیاطین : جمع شیطان . وهو من یوسوس بالشر من الجن آو الانس . 
و اتسار فار الا نها شا جمم صاحب. ویدعونه : يطلبون منه المجيء . والهدی: طریق الحق والرشاد. وائتنا آي: تعال لین . وهدی الله 
| ما هدانا إليه بالقرآن. وأمرنا: فرض علينا و نستسلم وننقاد. والعالم : : مجموع الجنس من الخلق . فالعالمون: كل المخلوقات . وأقيموا الصلاة: 
حافظوا على آدائها بشروطها وأركانها وادابها . واتقوه أي : خافوه وتجنبوا عصیانه واطلبوا رضاه بالطاعة والاخلاص . والیه آي : إلى ميعاد لقاء حسابهء لا إلى 
الفناء النهاتي ولا إلى ماتعبدون من المخلوقات . 

(۳) خلتها : أوجدها من العدم. والحق: العدل الجاري على وفق الحكمة ومصالح المخلوقات. ويقول له أي: يأمره أمر خلق. والشيء: ما هو محتمل 
وجوده. . وکن فیکون أي : ادت فیحدث فورا . وقوله أي : عو أى: لابد من ذلك. والملك: حيازة الأمور والتصرف فیها بدون معين أو 3 
وینفخ : : يدفع الهواء بقوة. والصور: مخلوق عظيم لايعلم حقيقته حقيقته الا اللّهء وقد ذكرّتٍ السّة بعض آحواله. ثم أطال القصاصون في تفصيلات لا سند لها يعتبر 
والقرن هنا هو على صورة البوق . والعالم: المحیط کامل الاحاطة بالشيء قبل وجوده وبعده. وغاب ای خفي عن حواس المخلوقات وعقولهم. وما ۳ 
أي : أحسوا به أو آدرکوه. والحکیم: من الحكمة. وهي وضع الأمور في مواضعها المناسبة بالعلم والاتقان. والخبیر: من الخبرة. وهي الاحاطة بما لطف 
إدراكه من الأمور. 


الجزء السابع ۱۳۷ ۱ 5 - سورة 00 





2 ق ی - 3 
-١‏ وو ادکر و 5 ذ قال ابراهيم لأبيه آزر 4 > هو لقبه واسمه تارّخ : تخد ۳۹ 6 
أصنامًا يوام" تعبدها؟ مد توبيخ . . (إني أراك وفوتك )۰ باتخاذها زفي تصقر 
ضلال 4 عن مین 6 ۷4: بین. وگذلك 6 : : كما آریناه اضلال أبيه تاره 2 
55 نري ا مَلَكُوتَ) : ۳ #السَّماواتِ والأرض ٠‏ لدل به على م مکوت ال کوت رض ولیک 
وحدانيّتناء «وليكونّ مِنَّ المُوقِنِينَ4 6, بها . وجملة «وكذلك» وما بعدها اعتراض . 3 








0 ® 
ير 


۲- وعغطف على «قال» «إفلمًا جَنّ: اظلم علیه ۾ اللّيل رأى گوکا) - قيل: هو 00 
لزعرة - قال 4 لقومه وكانوا تَجَامِينَ: #هذا رَبِّي4. في زعمكم. فما أقل) : كم 
غاب قال : لا أَحِبُ الافلین 4 ۷٦‏ أن آتخذهم آربابّا» لان الرت e‏ 
والانتقال» لانهما من شأن الحوادث. فلم ینجع فیهم ذلك . «فلمًا رأى الَْمَر 
بازغا 6 : طالعًا فال» لهم : هذا ربي . . فلما أفل قال : ge‏ بستني 
على الهُدى» | ون القوم الضالينَ» الا. . تعريضٌ لقومه بأنهم على ضلال. 07 


ب / فلَمَا رأى الشمس بازغة قال : هذا 6 - ذكره لتذكير خبره - رربي هذ هذا أكبر4 سن 
رکب ونم فما 4 رثریث عليهم الحُجةء ولم ترجعواء . قال : يا قوم» 





أي ب بريء م مما ینا نش رگون» 4 YA‏ با لله » من 0 ا الیتخد 2 اما حة 7 


6 : خلق #السّماواتِ E‏ 4 الله» ي ی مائله ره 1 الفم» ور أنا من ن المشر کین # ۷۹ به . 


34 - $[ وحاجه قومه 4 : جادلوه في دینه. وهدّدوه بالأصنام أن صيبه بسوع» إن تركها . لإقال: اتحاجوني 4. بتشدید النون وتخفیفها بحذف احدی 
النونين» وهي نون الرفع عند التّحاة ونون الوقاية عند الق أتجادلوتني «إفي4 وحدانية اش وقد هَدان) عا الي #ولا أخاف ما 
تشر کول بو 6 من الأصنام. أن تصييني بسوء لعدم قدرتها على شيء إلا4: لكن آن يُشاء رَبِي شَيتًا) من المکروه يُصييني فيكون. . 9وَسِعْ 
بي کل شيء عِلمَا) آي : رسع علمّه کل شيء. . #أفلا تلذگزون4 ۸۰ هذا فتؤمنون؟ وگیف آخاف ما آشرکثم باثهه وهي لا تضرّ ولا تفع» 
ولا تخافونَ» آنتم من الله اك و ل E‏ : بعبادته «(علّيكُم سلطا 4 : حجّة وبرهاناء وهو القادر على كُلّ 


شيء؟ فاي الفریقین أخى بالأمن 6 من العذاسب» أنحن أ م آنتم؟ إن كنم تعلمون ‏ ۸۱ من ی به - ا ٠‏ وهو نحن - فاتبعوه. 


a‏ وتتخذ : تجعل . والاصنام: : جمع صنم. وهو ما يصنع على شكل إنسان من الحجارة أو الخشب أو الذهب أو الفضة. والالهة: 


إله. وهو المعبود. وأرى: أعلم . وقومك اف الناس الذین اتبعوك في عبادة الأصنام . والضلال : عدم الهداية. وإضلال أنه وقومه يعنى: الحكم 
بالضلال لما هم .عليه من الاختیار الخسث وا لاستعداد للباطل . وبري ائ بعین البصیرة يعني . لعاف والملكوت: بعص ما هو ملك الله . والسماء : ما 
يحيط بالأرض . ويستدل أي : : في دعوة قومه وحوارهم. ويكون: يصير یصیر . والموقن : : من یعلم بعد التأمل للدلائل علمّا تابن . وبها آي : بالو حدانیة . 


() القمر: النجم يستضيء بالشمس وينير الأرض في الليل. ورأى: أبصر. والكوكب: النجم يدور حول الشمس ويستضيء بنورها. والزهرة: ألمع كوكب 
" بعد الشمس والقمر. والنجام : العابد للنجوم . والرت: الععتود: :وأحب: أودٌ وأعيد: . وفي خ وبعض المطبوعات: «التغيير والانتقال»). والحوادث: جمع 
حادث. وهو ما يحدث من المخلوقات فهو يفنى أيضًا . وقال آي: ا م قا والهدى: الرشاد إلى الحق. وأكون: أصير. والضال: من 
فقذ الهداية إلى الصواب. 

الس النجم الرئيس تدور حوله الأرض وتنعم بنوره ودفئه. وأكبر أي : : أضخم حجمًا وضوءًا ونفعًا . والحجة: البرهان على ضرورة التوحيد. وياقوم 
ی : ياقومي. والبريء: السليم المتباعد. وتشركون أي: تجعلونه مشاركا في الألوهية تقديسًا وطاعة. والأجرام : : جمع جرم. وهو جسم الشيء. والمحدّئة: 

المخلوقة المنشأة . والمحدث: الخالق المنشوء. ووجهته: صرفته في جهة واحدة. وإنما ذکرالوجه هنا لأنه قد يُطلق على الشخص کل إذ المراد: صرفت 
نفسي قلبّا وقالبًا و الجادلة یی 1 «الدي؟ , والمش رك : : من يعبد مع الله بعض المخلوقات بالتقديس والطاعة في منكر. 

1۵:۱ بالحذف يريد القراءة «أتحاجُوني»؟ و«القرّاء؛ كذا في الأصل والنسخ والمنحة وبعض المطبوعات . وفي ط وقرة العينين: «عند الفرّاء؛. انظر الهمع‎ )٤( 
. خ وع: «هداني . وأخاف : آخشی . ويشاء: يريد. ووسعه: أحاط به. والرب: ر بحق‎ ٠ . والمفصل . وهدان: هداني » ای صرف قدراتي وآمدّني‎ 
والعلم: الاحاطة الكاملة بالأمور . وتتذكرون: تستحضرون ما في أذهانكم مر من الحقيقة وتتعظون. وما أشركتم أي: المعبودات من الأصنام. ورل يوحي‎ 
ویعلم . وأحق بالأمن أي : حقيق بالطمأنينة وزوال الخوف. وتعلم: تدرك وتعي.‎ 


" - سورة الانعام ۱۳۸ الجزء السابع 













































EEE FARA EEE ۰۰‏ ۲۰ ۱ 
ام ساس تر ولاس سرح وره ساس گر 2 1 3 ك ال > آم أ و يَلبِسوا 4 : يخلطوا 9 یمان بظلم 4 4 أي د لک 
ایی اشوا وکر تیش ایهم برأ 2 0 ممالامن 1 7 ر لين 2 لم أو ۳ #4 جر اس اور 
اوشم م ون (6) ول عو 2 هام 001 4 ۳ بذ في حديث لصحیحین » ۶ اولك ليك لهم 4 من بت ؟ (إوهم 
ا کک ره 0502 ھ مهتَدون ۸۲ . وتلك4 : مُبتدأء ويُبدل منه 8 ححجتنا4 التي 5-5 بها إبراهيم على 
مه جلت م دما ۳ حدم علو( 5 8 

عقوم و نرشع در من کک 0| وحدانیه ال من أفول اريم وما بعذه» والخبرٌ : ( آتيناها إبراهيم © : آرشنناه لها 
0 اع ق ود نوت خلا تاو را e‏ قوب رف رجات من تشاء) - بالاضافة والتنوین - في العلم 
۳۹ سر سے بو سے و مس و مس ت و ی سے سے ۹ 5 

این لوین يواوه وسک تکیت .+ والجكمة. رب حَكِيمٌ في طنعه؛ (علیم4 ۸۳ بخلقه. 

- سے سو ص - 2 ES‏ 0 

۱ ۱ ` رو رح ود کرت ی تیه(‎ E 

گرا وی وعیسی وَإِلْيَا سي نَالصَدلِحِيت © 28 ۲- و وبا لَهُ إسحاق ويَعقُوبَ» ابتهء «كلا) منهما لهَدَيناء ووخا هَدَينا من قبل 6 
2 حون وعيسى و[ س دل تن ۳9 ۶ ووه ۱ و ويعقوب 6 ابنه» ۶ كا 6 منهما ۶ هديناء ونو يع ص قبل 6 
2 ا سے رھت س س و وله رو مرت ع لك سا وس مر 3 ۶ هد ۳ ر ۲ : 4 و و 5 « 6 م 
ولدیل والیسع ویوس ولوط اتتا اي : قبل إبراهيم » #ومن یه 4 f‏ اي: ت داود وسلیمان 4 این ژوایوب 
9 س ص پچ ا x‏ 7 ۳ ۹ 

2 الْعدليين | يا ومن ابایھ م ود رینم و لحم وأ میم 1 ويُوسُف »4 ابنَ یعقوب» #إومُوسَى وهارون - وكَذَلِكَ : كما جزیناهم» نجزي 








5 


ا سے سے سے ر س م 


4 
۳ ود یته مان ص رط مُسَيَقِبِو 3 9 دلك هدیاه ری 


1 المحینینَ ۸٤‏ - وزگریَاء ویحیی 4 ابنه. ف وعیسّ ی ابن مریم يفيد أن الذرية تتناول 








سے رص ی ¢ ê‏ ۳ 6 ۳ - 

ید ی کن ےا ناد وک اقا لط عت رباج و ا آولاد البنت. قوالیامن» این أخي هارونَ أخي موسى - (كُل» منهم ین 
7 ره or‏ د له سر ص يك سس سس حوس قر حر صرح سه م عر سر 7 : ۸۵ - 1 ١#‏ 5 | ۱ ند ۱ ۵ < 0 
1 سَمَلُونَ ©) کیک لدب اهما ۳ 1 الصَالِحِينَ ۸۰ - وإسماعيل) ابن إبراهيم وإواليسع 6 اللام زائدة» ويوس ولوطا ‏ 


ميت ع 


ص 


8 بالئوت‎ ۸٩ 6 اذ فا وان رس لا فَضَّلْنا العالمی‎ PE 
sS رین یکر امول رک کیت‎ 





8 اه میم وم ور وم ag‏ ماه آبائهم وذریّاتهم واخوانهم 4 - عطف على «کلا» أو «نوځا)» ومن: للتبعيض لأن 
3( اوليك اذه تیا فرشل 4 ۳ ی مرو 
مش ال لکیس 3 چم لو بعضهم لم يكن له ولد» وبعضهم كان في ولده كافر - 9واجتبيناهم4: اخترناهم . 
56 8 عائه 29 مر مس و 1 ۳ 7 

۶ أستلكمعيه ربن مو زاوی یی سس ار (وهَديناهم إلى صراط مستقیم 4 ۸۷. 


SSSI 3‏ 
ان و اا ی ی ی اننا 


۳- وذْلِكَ» الدّين الذي مُدوا إليه ©هُدَى اش هدي به من يَشاءُ ین بادو. ولو أشرَكوا» ترضا (لَحبط عنهم ما كانُوا يَعَمَلُونَ ۰۸۸ أوليك الَّذِينَ 
آقنامم الکتاب 4 - بمعنی الکتب - #والخکم؟ : الحكمة لإوالنبوة . فان یکفر بها 6 أي : بهذه الثلاثة ة (هولاء > أي: آمل مكّة «فقد وَكلْنا بها ) : 
آرصدنا لها #إقومًا ٠‏ لیوا بها بکافرین) ۰۸٩‏ هم المهاجرون وال نصار. اوليك الَّذِينَ مدا ) 4 هم 8 الله . فبهُداهم 4 : طریقهم من التوحید والصبر 
فد بهاء السکت وقفًا ووصلا. وفي قراءة بحذفها وصلا. قل لاهل مکة: إلا سالگ علیه # أي : القران جرا تعطونیه . ان 
هو : ما القرآن الا ذكرّى): عظة (للعالمينَ) ۹۰: الانس والجنّ. 


کے 


)١(‏ آمن : صدّق الله ورسوله. وفي حدیث الصحیحین أنه لما نزلت هذه الایة شق ذلك غلى,المسلمين» فقالوا: یارسول الله ایا لایظلم نفسه؟ قال: اليس 
ذیك . اّما هُوَ السرك». الأحاديث: ۷۸ في اللؤلؤ والمرجان و۳۲ في البخاري و۱۲6 في مسلم. وانظر «المفصل. والمهتدي: المقیم على الحق . وا ار 
«تلك» إلى ما كان في الآيات ۸۱-۲ . والحجة: البرهان. واا + خلمينا:: . ونرفع : : نفضل. والدرجات : المراتب. ونشاء أي : نرید أن نرفعه . وبالتنوین يريد 
القراءة «دَرَجاتِ». والحكيم: ذو الحكمة العالية بكمال العلم وإحسان الفعل وإتقان الأشياء. والعليم: المبالغ في الاحاطة بالأمور. 
(۲) وهینا: منحنا . وابنه يعني أن يعقوب هو ابن اجات هكا يسرنا قدراته بحسب اختياره الصالح واستعداده الطيب. ورك : نسله من آبنائه وبناته . 
وابنه ا آن سلیمان هو ابن داود. ا يعني أن الضمير في اذریته؛ يعود على نوح لاعلى إبراهيم› لان لوطا المذكور 5 لیس من ذرية ۳ 
ونجزي: نفضل بالنعم. والمحسن: من يراقب الله في اعتقاده ونياته وأعماله. والصواب إسقاط كلمة «أخي» الأولى لأن إلياس هو ابن ياسين الذي هو ابن 
حفید هارون . وگل منهم أي : : كل واحد من الأنبياء الاربعة عشر المذکورین قبل. والصالح: من كان كاملا في الصلاح. والیسع : ی ۱۳ 
٠‏ واللام يعني «آل». وفضاناه: خصصناه بزيادة إكرام. والعالم : : مجموع الحتين من الخلى. والاباء: جمع آب. أ: الوالد أو الجد. والاخوان: جمع أخ. 
SS a‏ الطریق القویم أي : توحید الله وتنزیهه عما لایلیق به من الصفات . 
(۳) هدی الله: الاسلام دين التوحید. وبه ای الیه. ویشاء أي: يريد هدايته. والمراد هب منز سین لذللة وعالج ل4, E‏ : جمع عبد. وهو 
الممل جلا وتان ۱ وعبودية. وأشركوا اک جعل أولئك الانبيا مع الله شريكًا له في الألوهية بالتقدیس والطاعة. وفرضا : يعني أن الشرط ب «لو» هنا هو 
على سبیل الافتراض الذهني؛ لا على سبیل الاحتمال. فلو كان منهم شرك» مع فضلهم وتقدمهم» لبطل عملهم الصالح وسقط ثوابه. . فکیف بمن عداهم من 
الناس؟ وحبط : سقط وبطل . ویعملون 1 یکتسبونه من نيه آو قول أو فعل. والاشارة ب «أولئك» في الموضعين هي إلى مجموع الأتناء. القمانه عشر 
المذکورین قبل» ومن عُطف عليه أيضًا. وآتینا: أعطينا. والکتب : يعني التي آنزلت . والنبوة : التکلیف بدعوة التاس إلى العقيدة والشريعة مع العمل . ویکفر 
بها : ينكرها. وبهذه الثلاثة يعني : أو ببعضها. وأهل مكة أي: أو غيرهم من الأقوام. وأرصدنا لها أي : وفنا في اام . والقوم: 0 
تاع :وليصوا بها يكافريق ای هم مؤمنون بها . واقتد به آي: اتبعه وافعل مثل فعله. وهاء السكت: يعنى أن الهاء حرف زائد جيء به لبيان حركة الدال في 
5 أي: قطع القراءة بالصمت . وبحذفها پرید القراءة ١افز‏ قَلْ». ولا أسألكم آي: ل آطلب منکم. وعلى القرآن أي: على تبليغكم إياه. والأجر: 
المكافأة بمال أو غيره. 


الجزء السابع ۱۳۹ ٦‏ - سورة الأنعام 
سا کی 
بر ۵ ہے سم مت م سے هي 8 

قدروعلذ الوا ما آنزل انه عل بش من شیم 4 

3 کک سے سے سے 2 سر ۳ ا 3 مد ل 
2 ملكتب e‏ 





















۱- وما قَدروا؟ أي : لیهود #الله حَقَّ قَدْرِوِ6 أي: ما عظموه حى عظمته» أو ما 
عرفوه حقٌّ معرفته رد الوا للنبي وقد خاصموه في القرآن : 0 أنرَلَ الله على شر 






سے ی 
3-1 
2 


ِ وه ل 2 
من شيء. قل 4 ۹ #من ازل الكتات الَنِي حاء 2 موسّی وهدذی للناس E‏ رر رح رر و مسر 2 
يَجِعَلُوتهُ 6 - بالياء والتاء في المواضع الثلاثة - ثراطیس) ا يكتبونه في دفاتر حاو ۳ لد 

2 آنترولاعا ۱ (a)‏ € 
51 ويدُوتها) أي: ما يبون إبداءه منها «ویخفون كَثِيرًا 6 مما فیها کنعت 20 آنترولا ل لت | 


وم ر ر م بے م سرحت سر مرو س الو 


۱ 3 3 س 7 قر 
زرم وع 1 5 تھا اليهود - فى القرآن 1 0 20 | أنتم ولا آباژک 4 من ئ وَعلدَاكتب لته مارك د مصوق ای بين يديو وإ زر 1 
7 تم 4 4 520007 ر رم به سيرج راس 2 اس 2 گر سر عد 3 
التوراة» بیان ما التبس عليكم واختلفتم فیه. ‏ ل )انب نم و ۷ 


ام لفریه وم خو وان پم نون اد 1 يؤمنون بو 2 






موب غيذه - ون شم في ونم :بای 6 ومع صلایم اود 89 yh‏ بت | 

EES ۱‏ آوی إل ولم بو لو سىء ومن قال سارل | 
-١‏ فزوهذا» انقرآن کناب ناف مارك مدق اي بين ذی4: كله من الکمب. مر َو کرعتا یهوک مرن لوب 13 
لإ ولِتنذِرَ». ا والياء عطف على معنى ما 7 أي : آنزلناه البرك ی اليك اه ؟ رج شک ای 1 
ولتنذر به هام القرزی ومّن خولها أي: أهلّ مكّة وسائرٌ الناس» 8والذین يُؤْمِنُونَ نک داب یت عكر حي 1 











مه ی سس 


بالاجرة ون پو وهُم على صلاتهم يُحَافِظُونَ 4 ٩۲‏ خحوفا من عقابها . (وتن) أي ' 7و ا کے ر زج ۳۳ 
لا | حد و ممن افترى على الله گذپا 4 باذعاء 000 ة ولم ا آو 0 أو وجي ۳2 مر سے 020 r‏ ر سے کھ ا ر > مسر ا 


و تمعن ما هنن 0 4 








5 7 سنوی 1 و 
اي ولم بوخ حَ إلَيه ۾ شي 5 نزلت في مسيلمة 5 #و و 8 من #من قال : سأئزل مثل ما و مه رت ار کہ شک أ 
رل الله)؟ وهم المُستهزئون قالوا: لو نشاء لقلنا ثل هذا. ولو تَرَى» - يا مُحمّد - دوم گوس ا هم 7 
إذ الظالمون 4 المذكورون في عْمَراتِ» : سكرات ۶ المَوتِ» والمَّلائكة e.‏ 2 ملع ۱ تم رعموت 0 


ERTS RE 


ایدیهم 4 إليهم ak‏ والتعذيب» يقولون لهم تفا آخرجوا آنفسکم؟ اا 
لنقضها . . #الیوم تجرّونٌ عذات الهون 4 : الهوان» #بما كسم د َقُولُونَ على الله غیر الحَقٌّ4 بدعوی النبوة والا یحاء کذیا (إوكنشم عن آياته 
تستکبرون ٩۳‏ : : تتکیرون عن الایمان بها. وجواب «لو) : لرآیت أمرًا فظيعًا . 


۳ و يقال هم إذا بعئوا: ولد جنتمونا فرادى) : منفردین عن الاهل والمال والولد. كما خلقنا کم ول مر ی : ا غراة ل 
لوت رکم ما حَوَّلناكم 6 : أعطيناكم لو و#وراء ظهُور کم 6 : في الدنیا بغیر اختیارکم» و4 يقال تب توبيخا : وما ری مغك 


شفعاء کم 6 : الأصناء م این زعملم هم فيكم» 1 : في استحقاق عبادتكم فشرکاء) لله . (لقد تقطع بینکم 6 1 وصلکه أ َسْنَّتَ جمعکم - 
وفي قراءة بالتضت طرف آي : وصلکم بینکم - #وضل 4 ذهب نكم ما کنتم تزعمون 4 ٩6‏ في الدنیا من شفاعتها . 


)١(‏ كان بعض أحبار اليهود قالوا : يامحمد» أنزل الله عليك كتايًا؟ قال: «نَعّم». فأنكروا كل وحي. وقالوا: والله ما أنزل الله من السماء كتابًا. فنزلت الآيات 
۹۳-۱. الواحدي ص ۲۱۵ والدر المتئور :594 ,واد ل: آوحی. د الانسان. والشيء: ما وجد. والكتاب: التوراة. وجاء به أي: بلغ قومه إياه 
ونوا : واضخا بيا بنفسه. وهدى أي: مرشذا إلى الحق. والناس: بنو اسرائیل. ویجعل: یصیّر. وبالتاء ر القراءة جل وان اا واوا 
والقراطیس: جمع قرطاس . وهو ما یکتب عليه من الورق. ویبدون: یظهرون للناس . ویخفون: یکتمون. والکثیر : القدر الکبیر. وغلم: عُرّف. وتعلموا أي: 
رة وزكر دو الا جمع آب. وهو الوالد أو الجد. والتبس: خفي. وذر: دع واترك. والخوض: الشروع في الشيء وتداوله. ویلعب: یسخر 
ويستهرئ . 
(۲) آنزلناه: آوحیناه على لسان جبریل» ويسرنا حفظه وتبليغه. والمبارك: الكثير الخير. ومصدق أي: موافق. وتنذر: تخوف بالعقاب لمن عصی. وبالياء 
يد القراءة «ولینذر». والقرى: : جمع قرية. وهي البلدة. وإنما سمّيت مكة أم القرى لآنها أعظمهاء وغيرها تابع لها . وسائر الناس ا باقيهم. ویژمن بها: 
۳ اعتقادًا جازمًا. والآخرة: الحياة بالبعث يوم القيامة بعد الموت. و آي: بالقرآن الکریم . ويحافظون عليها أي : في أوقاتها كما يجب بالشروط 
والأركان والآداب. واظلم أي : آکثر كفرًا رای ی A‏ وأوحي إلى أي: + بعت ا : سات عر كادي ا ادعى النبوة. راحم عام الكل 
فخ اسه ماه وأنزل أى: أنظم كلام . انظر «المفصل». وترى : شر ت والغمرات : : جمع غمرة. . وهي الشّدة الفظيعة. وباسطو أيديهم ا يمدون 
أيديهم. والايدي: جمع ید . وأخرجوها: خلصوها. والأنفس: جمع نفس. وهي الروح. واليوم: الوقت. وتجزون: تعاقبون. والحق: القول الثابت. 
والایات : التصوص القرانية والأدلة على التوحید وصدق الرسالة. 
(۳) انظر سبب النزول في المفصل. ويقال لهم أي: على لسان ملائكة العذاب. وجتتمونا : 5 بالقهر والعنف . وفرادی: جمع فرید. وخلق: آوجد. 
وأول مرة أي : حين التكون والولادة. والغرل: جمع أغرّل. وهو الذي لم تقطع منه جلدة الختان. وتركه: أهمله. والظهور: حلم كار والشفعاء: جمع 
شفيع. وهو الذي یتوسط للمذنب في التجاوز عما فعل . والأصنام أي: وغيرها ممايعبده الكافرون» بشرا أو حيوانًا أو جمادًا أوجنًا أو ملائكة. وتقطم: تفرق 
وتمزق . . وبالنصب يريد القراءة «بیتکم». . وتزعم: تدعي من غير دليل علمي ثابت. 

















سر عن رھ E‏ و 20005 3 3 
د ا مر ألميتو. 4 
لت من‌الی گنه ند کت )نا 3ُالإضباح 21 
5 "7 1 


سے س س ر ی سر چم و 13 سے سے سے اه حار سر 

مز لل تاو EE‏ قم رح بان لك فلع 
ی ھت سے رس صر س و م 
١‏ لیا لمیر © ربکا لک التجوء توا 


باق لت لرَ وال سل قرت 









ف 





0 3 
0 5 
0 مهن مسر مره مرگ مه ام سح مج وس > 5 
3 0 7 ما متا اک لشیو خرجاینه 3 
36 ۹ 2 07 
ضا ى 5# هر و HE‏ تم 8 0 
E:‏ جس وس سرض جر سا سرض هت مر هر ےر 3 
۳2 قر انا یب کت و 7 4 
سے ہے و ہے قد 9 2 


یز تم زو دال 5 
ها سے سے سے r‏ چ مر مسل 1 
ع2 “f‏ ع 0 ر رس ر ص ار ۲ PI‏ 9 
0 0 0 بر و a‏ 3 ص 2 30 
۱ و نی( برعا مه سبّحننه و 7۳ اما و 


ان پات ۷ 
فوت ل یلسوت وا رض موم 4 
تک له ص ده و و کل تیوه و کل شین تیه ال 0 


/ emS 

















۱:۰ الجزء السابع 


-١ ۳۹‏ إن ١‏ لله فالق )¢ : شاق #الخب © عن الات والتوی # عن النخل» 
انا 9 الحَىّ مِنَ المَيْتِ 6 کالانسان والطائر من اة والسضت وومُخرخ 
میب : النطفة والبيضة من الحی - ذَلِكُم4 الفالق المخرج «اللهُ - فأنی 
تَؤْفَكُونَ 4 44 : فکیف تصرفون عن الایمان مع قیام البرهان؟ فالق الاصباح: 
مصدر بمعنی الصبح آي: شاف عمودٍ الصّبح - وهو آوّل ما يبدو من نور النهار - 
ظلمة اللیل. #وجاعل الليل سَكَنَا4: تسكن فيه الخلق من التعب. #والشمس 
والقمر6 - بالنصب عطفًا على محل «الليل» - «حُسبانًا» : حسابًا للأوقات . أو الباء 
محذوفة a‏ 0 من مقذر اي . بخسیان کما في أية «الرحمن» . #ذلك 6 
3 (رف الي عماجم ُو بها في مزاع في انار 
(قد فصلا 6 : بنا #الایات 4 : الدلالات على قدرتنا «لِقوم يَعلْمُونَ 6 ٩۷‏ : یرون 
- #وهو الذی ي أنشّأ كم 6 : خلتکم من تفس واجدة) هي اد (نستر؟ 4 منکم في 
الرجم؛ و في انضلب . وفي قراءة بفتح القاف آي كان قرار لکم. 
قد فصّلنا الایات لقوم يَفقَهُونَ6 ۹۸ ما يقال لهم . 

۳- ور الَذِي نول مت السّماء ماع فأخرجنا» - فيه التفات عن الغّيبة - (إبه): 
بالماء بات کل شيء» یتبث «فاخرجنا من أي: النباتِ شيئًا «حَضِرًا بمعنی 
| أخضر طنْخْرِجُ منه6: من الحَضِرٍ 9عَبًا مُتَراكبًاع: يركب بعضه بعضا کسنابل 
الجنطة ونحوها - #ومن التخل): خبرٌ ويُبِدَل منه من طلعها 6 : أوْلٍ ما يخرج منها 





والمتبدأ وقئوان: عراجينٌ دانيةک : قريب بعضها من بعض - 9و4 آخرجنا به وجنات : بساتينَ من آعناب والزَّيتُونَ والرمان مُشْتَبِهًا» 
۳ : حال» «اوغَيرَ مُتشابو) ثمرهما . «انظرُوا4, يا مخاطبينَ› e‏ مرو4 - بفتح الثاء والمیم وضمهما . وهو جمع ندر 
FRC‏ تك وخشّبة وخشب ضار إذا اشر أَوَلَ ما يبدو كيف هو؟ (و) إلى 8« يَنْعِهِ 6 : : نُضجه إذا آدرك كيف يعود؟ ود في ذَلِكُم لایات 6 : 
دلالات على قدرته - تعالى - على البعث وغیره. «لقوم يُؤْمِنونَ 4 99. ا بالذكر لأنهم المنتفعون بها في الايمان» بخلاف الكافرين. 
٤‏ - لوجَعَلُوا لله : منعول ان (إشركاء): مفعول أوّلء ويُبدل منه «إالجنّ4. حيث آطاعوهم في عبادة الأوثان» و4 ند وِخَلقَهُم). فکیف 
کون رکا (وخرقوا ی بالتخفیف والتشدید» أئ : اختلقوا وله ین وناب بِقَيرٍ علم ۰4 حيث قالوا : زیر ابن الله» والملانكة بنات الله . 
سبحانة): تنزیها له! وتعالی عَمَا يَصِفْونَ4 ۱۰۰ بان له ولدا . هو بیع السَماوات والأرض» : مبدعهما من غير مثال سبق 2 أنَى 4 :: گنف 


() الحب واحدته حبة. وهي القطعة من القمح ونحوه. والنوی واحدته نواة. وهي القطعة الغليظة داخل ثمر النخل وما نان ویخرجه : یخلقه . والحي: ما 
ينمو بنفسه وتقدير الله . كاك أي: خالقه . والجاعل: المصیّر. والسکن: ما سكنت إليه واسترحت . والأوقات: الأيام والليالي وما يكون عنها» من ساعات 
وأسابيع وشهور وسنوات وقرون. والرحمن: يعني الآية ه من سورة الرحمن. وتقديره أي: جعل الشيء على مقدار ووجه مخصوصين. والعزيز: الغلاب على 
آمره. والعلیم : الذي لا يعزب عنه شيء من من آحوال خلقه. (۲) جعل: خلق. والنجوم: جمع نجم. وهو الکوکب المضيء. وتهتدوا أي: تستدلوا 9 
السواد لایری فيه شيء. والبر: الارض الیابسة. والبحر: ما اجتمع فيه الماء الکثیر. وفي الاسفار أي: وفي غیرها. والنفس: المخلوق الانساني بروحه 
وجسده. والمستقر: المتمكن زمئًا طویلا. وهو الجنين. والمستودع : ما كان وديعة لزمن قصیر . وهو النطفة والبويضة. والصلب: العظم الذي يضم فقار الظهر 
من الأب والأم. انظر تعلیقنا على تفسیر الآية ۷ من سورة الطارق. وبفتح القاف يريد القراءة «فمسفر». وهو خصية الرجل ومّبیض المرأة. ویفقهون: يُحسنون 
الاستدلال بخلق الانسان على قدرة الخالق ووحدانیته. 5 0 أسقط بتفضله. والسماء: السحاب. والماء: المطر والثلج والبَرّد والندى. وأخرج : اك 


نهآ بسببه. والحب واحدته حبة. اللا 
وبه اي . و . وهي 


م الكمن. والنخل واحدته نخلة. و عي سجرة مرها ال والقنوان: a‏ . فالقنوان تحرج 


من الطلع النابت من النخل . والعراجين : : جمع عرجون. 0 ا کعنقود العنب. وبه ا بالماء . وجنات : : جمع جنة. . والاعتات: a‏ 


والمشتبه: المتشابه فى الشكل واللون. وانظر تفسير الآية 1" 


والاعتبار: التأمل والاتعاظ. والثمر: ما يلعقد عن الزهر . وضمهما يراد به القراءة مرو 


أي: ثمر كل من النخل والأعناب والزيتون والرمان. والاشارة ب «ذلكم» إلى ما مضى في الآيات ۹۹-۵ من عجائب الخلق. وبها أي: بالآيات. 69 
جعلوا: صيّروا. والضمير لمن يستجيب لمزاعم سحر الجن. انظر «المفصل». والشركاء: جمع شريك. والجن واحده جني. وهو هنا الشيطان يغري بالشر. 
وفي عبادة الأوثان ای وعبادة بعض المخلوقات» أو اعتقاد أباطيل السحرة والمشعبذين. وخلقهم ای خلق الجن. وبالتشديد يريد القراءة لوك و3 
والعلم : الادراك بنص شرعي أو دليل برهاني لاشك فيه. وبعض النصارى قالوا: المسيح ابن الله . وتعالى ا E‏ وتقدس . ویکون: یحصل . وخلقه : 
أوجده من العدم. والمعنی : محال أن یکون لله ولد» وآسبات الأبوة منتفية. وهي مضمون الجمل الثلاث التالية : تنزهه عن اتخاذ زوجه وگل مادام هو دقن 
مخلوقاته فلا یکون ابن لیب وإحاطةٌ علمه بكل شيء ولا كذلك غيره. 


الجزء السابع ١‏ 5 - سورة الأنعام 
ORO‏ 22-2 سمل 8 
مدع مكلت 
در جلي لس 
ار وه ویر مرو یف ۳ 9 


رو مه ا سر صر س سے و میم صر سے 


ود من رَد e‏ 1 

























(یکون 1 له ولد ولم تک لَه صاحبة) : : زوحه وخلق کل شيء» من شأنه أن يُخلّق. 
وف بل شيء لیم ۰۱ ۹ 

-١‏ وم الله رگم لا ال الا هی خالِقُ گل سَيءِ - فاعبدوهک : وخدوه - # وهو 
على گل شَيءِ رکیل 4 ۰۲ ۰ حفیظ لا تدركة الأبصارٌ»6 آي: لا تراه - وهذا 
مخصوصء لرؤية المؤمنين له في الآخرة لقوله تعالى : «وجُوهٌ يُومَئذٍ ناضرة إلى رها 
ناظرة4 وحدیت الشیخین نكم سترون ربکم کما رول الق ليله البدر». وفیل : 
المراد لا تحبط به - وف يدرك الابصا رک أي : يراها ولا تراه ولا يجوز في غیره أن 
يدرك البصرَ وهو له زک أو Es‏ به علماء وهو الَلطِيفٌ 4 اوا 6 انم 1 ی ۱ 

۱ * عير 3 و اس N. ٠‏ رم 3 e‏ وي م و کس e Trg‏ کے رر نے سے ام کے 9 
«الخبير» ٠١‏ بهم. قل - يا محمد - لهم: قد جاء کم بصائر 4 : : حجج #من المترکن لا لْوَسَاءَ اله ما اشردوا وماجعلندك عل 
ربکی > فمّن آبصر 6 ها فآمن (فلتفیه)) أبصرء بسن ومن عمي 4 7 
عنها فضل إنعلبوا )اياك اضلاله > وما أنا علَيكم بحفیظ فیظ ؛ 56 رقیب لاعمالکم. 


4 


8 
ر 























سر 4 5 سے ےو و ا > Ia‏ 


درست ولنبسنه رت © 3 7 


مأو لک ین یک لرک الا هو وم رشن 
قل 8 





رشن SDS INT‏ 
7 و 7 و 7 






من 


دک امد إن 2 سیم مرجع ھم تیه راکو 












.و گللك یا اما دک نض ى الآناث لع بان مر را ما و ی سر وج وا 
۱ (وكذيك» : كما 0 ما ذکن (نقرف) نبین رالا یات لیعتبروا. $ ولیقولوا 4 ی 2 e‏ د ن 0 
أي الكفار فى عاقبة الأمر: «دارَسْتَ4: ذاکرت آهل الكتاب - وفى قراءة درست ا وم روء يس ممم 59 عر مر + 
ET‏ اا مر a‏ 83 ومان بها قل نما الابت عند الله وم مادشع کم انالا 4 
أي: کب الماضین وجئت بهذا منها - 9 ولنبینه لقوم یملمون ۰۱۰۵ اتب ما أوجي 6 رس يو ىا 0 





وب دورو ِ 
مم ر و جص س مس لو gr‏ 0 
وای اول رز زوتذرف فطعنم مه ور 3 


21 و‎ 
e $ E3 


هی اله ام - وأعرض من المُرِِينَ .۰ 








۳ ولا تسوا eT‏ ل لله عدوا 4 : اعدا وتا و يكير عم 2 : جهلا منهم بالله . 
٠ E hr‏ م إلى رهم مرجنهم4 في الآخرة. فیتبلهم يما کائوا 
يَعمَلُون ۰۱۰۸ فيُجازيهم به. 

- و وأقمموا» آي: کفار مكة باه جَهُد آیمانهم» أي : غايةً اجتهادهم فيهاء لین جاءتهُم 4 مما اقترحوا لیم بها . قل 6 لهم : نما 
الآياث عند الله يُنزلها كما یشاء وإنما أنا نذيرء لإوما يُشعركم) : يُدريكم بإيمانهم إذا جاءت ا E‏ . 8 نها [ذا جاءعث لا 
يُؤْمِنُونَ م ۰۹ ۰ لما سبق في علمي - وفي قراءة بالتاء خطایا للکار وفي E‏ نی «لعل) اوه لها قبلها - وق 
آفیدتهم 6 : حول تلهم عن الع فلا یفهمونه وآبصارهم» عنه فلا تبصرونه فلا يُؤمنون «إكما لم يُؤْمِنُوا به6 ۳ نف إن اميق الاك 
ول مَرّق ونَذَرُهُم4: نتركهم (في طغيانهم): ضلالتهم: (يَعمَهُونَ4 ۱۱۰: يتردّدون متحيّرين. 


e 


(۱) لاله : المعبود بحق. والخالق: المنشی للموجودات من العدم. والابصار : : جمع بصر. . وهو حاسة النظر. ولا تحيط به: يعني أن بعض الأبصار تراه يوم 
القيامة» ولکن لاتحیط بکنهه وحقیقته . وهذا تفسير ثان لنفي رؤية الناس للمولی» أورده السيوطي بصيغة التمريض . والأول عنى به أن نفي الرؤية مقصور على 
زمن الدنیا لأن المؤمنين يرونه يوم القيامة» واستدل على ذلك بالآيتين ۲ و۲۳ من سورة القیامة» والحديثين فى الصحيحين: ذي الرقم 4 في البخاري 
وذي الرقم ۳ في مسلم. واللطيف: الخفئ المحتجب لايحيط به بصر ولابصيرة. وجاءكم: أتاكم . والبصائر : جمع بصيرة. وهي النور الذي تدرك به 
القلوب . والحجج : جمع حجة. وهي الدلالة التي توجب إدراك الحقائق. وأبصرها: وعاها واهتدى بها. وعمي: عجز عن الادراك لفساد اختياره واستعداده. 
وعلیها أي: على نفسه. و«وبال إضلاله» صوابه «وبال ضلاله» ا ی و ی نی بالضلال. (۲) الایات أي: آيات القرآن ارم وذاکرتهم 
: قرات معهم فتعلمت منهم هذه الحجج . ودرستها: قرآتها وأخذتها عنهم. ونبینه: نوضحه ونفصله . والمشرك: : من جعل مع الله شریکا في الالوهية. 
وآعرض عنهم أى: انصرف عنهم ولا تلتفت إلى آرائهم ولاتخاصمهم . وشاء أي : اراد عدم (شراکهم . والمعنی : أراد لهم الإشراك. لطلبهم إياه وفساد 
اختيارهم واستعدادهم فكان منهم ذلك . وجعل: صيّر. والوكيل: الذي وكل الله إليه آمورهم لیتو لاها ويسير مصالحهم. وهذا يعني أن الأمر بالاعراض عن 
المشركين › وعدم مجابهتم بالخصام مبوخ بآيات القتال لهم في أوائل سورة براءة. (۳) انظر سبب النزول في المفصل . ويدعونهم أي: يعبدونهم لما 
يعتقدون فيهم. ودونه أ غيره. ويسبوه أى : با فيد كر يما يليو به والعلم : الادراك لتمييز الحق من الباطل. وزیناه: خلقنا في نفوسهم المحبة 
له. والعمل: ما یکتسبه الانسان من نية أو قول أو فعل . وإلى ربهم أي : إلى لقاء موعده بالبعث والحساب. والمرجع: الرجوع. وينبئ: يخبر. (4) أقسموا 
أي: حلفوا. والأيمان: جمع يمين. وهو القسّم المغلظ . وجاءتهم أي: أتتهم فشاهدوها. والایة: المعجزة. واقترحوا: اخترعوا وطلبوا. ويؤمن: یصدّق 
تصديق يقين . انظر «المفصل». وعند الله أي : أنه هو المختص بها ينزلها حين تقتضيها حكمته. وجاءت: أتت وحصلت . وفي علمي أي : لما في نفوسهم من 
اختيار الضلال والاصرار على الكفر والعصيان. وبقوله «خطابًا للكفار» يريد القراءة: «لاَوَمتُونْ». ۰ وبفتح «أن» يريد القراءة «أنّها». والأفئدة: : جمع فؤاد. وهو 
القلب . والأبصار: : جمع بصر. . وأول کرة آي: وقت نزول الآنات: السابقة 


: ار ۱:۲ الجزء الثامن 


ا چم سه سس ی 


و ن ا OF‏ 211107 د 






-١‏ ولو اتا رذن إلبهم الملانکت ولمم الموتی # كما اقترحواء 
ترا .3 5 اا أن که ار لك #وخشرنا 6 : جمعنا (علیهم گل شَيءِ قبلا € بضمّتين : جمع قبيل أي فوججا 
1د 2 و و ا کک و فوجا وبکسر القاف وفتح الباء آي: ما فشهدوا بصدفك $ ما کانوا 
1 ای 189 00 دون ار ١‏ و 8 34 و 3 0 8 به IRN‏ على ور )ا لقي 8 

1 5 ا 4 ليؤمنوا 4 لما سبق في علم الله ۷8 لکن و آن يشاءً الله 6 إيمانهم 


6 4 فيؤمنون» وک آکترم يَجهَلُونَ ۱۱۱ دلك . 
3 رخ 3 ات روم ۳ 
و راو 7۶ 00 وک «(وكذَلِكَ یلا لکل نبي عدوا 4 كما حعلنا ر أعداءك وییدل منه 


















2 شیاطین؟: مَرَدةَ #الانسٍ والجن يُوحِي» : يُوَسْوِسُ #بعضهم إلى بعض زخرّف 


ا ا کر سس وق و راو 
ی رفس رون 11 القول )€ مموهه ا #«غرورا 6 ا لیغروهم = ۳۳ شاع رَبك 7 عَلوه 4 
رس ر مسرت | 










ر سر 


3 













57 ك أي: الايحاء المذکوز. فرهم 6 : : ع الکقار وم يترون ۱۱۲ من الکفر‎ py 
بل هد وي ی 7 متا 5 لهم . وهذا قبل الا بالقتال - 9 ولتصغى 4 ا على «غرورًا) ا تميل‎ 
قلیه4 أي: الزخرف «آفیدةی: قلوبٌ این لا يُوْمِنُونَ بالآخرة» ولیرضوه‎ 36 
ا يتين ید 0 ولیقترفوا 6 : یکتسبوا ما هُم مُقتَرِفُونَ ۱۱۳ من الذّنوب» فيُعائبوا عليه.‎ | 

1 يلع حارس برض وه عن سي لان 0 ۳" ونزلء لما طلبوا من النبي أن يجعل بينه وبينهم ای (أفقير اللو آبتغي) : 
yy 200 1‏ وس خی ا و ا ل ا خی 
9 7 کال 0 فصا م فيه الح د الباطل؟ (والَّذِينَ آتيناهم الكتاب 4 : التوراة» كعبدالله بن 






۳ 


سلام وأصحابه» 9يَعلَمُونَ أنه مرل 4 - بالتخفيف والتشديد - من ربك بالحَق . فلا 
تكُونَنَّ مِنَ المُمتَرِينَ4 ۱۱6: الشائین فيه. والمراد بذلك التقريرٌ للكفار أنه حقّ. 
«وتَمّتْ گلماث رَبْكَ) بالأحكام والمواعيد» «إصِدقًا وعدلا6: تمییز» ولا مدل 
لكلماته) بنقص أو خلف. وضو السَمیعٌ # لما يُقالء قالعلیم# ۱۱۵ بما يُفعل. وان نُطِعْ اکتر من في الأرض» أي : الكَمَارَ برد عن 
سَبيل الله : دينه . «إإِنْ»: ما عون | لا ال 4 في مُجادلتهم لك في أمر المَيتةء إذ قالوا : ما قتلّ الله أحقٌّ أن تأكلوه ممّا قتلتم» وان : 

هم الا يَخْرُصُونَ) ١١‏ : يكذبون في ذلك . إن رَبك هو أعلم4 أي : عالمٌ من يَضِل عَن سَبیلف وفو أعلّمٌ بالمهتدین ۰۱۱۳۷4 فيُجازي كلا 


- 9فكُلُوا مِمَا ذكرَ اسم الله علّيهِ# أي ي: ذبح على اسمهء إن ن كنتم بآياته مُوْمِنِينَ ۱۱۸ ,ونا کم اا ان علبو من الذبانح» 


)١(‏ نزلنا: أرسلنا. والملائکة: جمع ملّك. مخلوقات نورانية معصومة مطهرة. وكلمهم أي: خاطبهم بأمرنا. والموتی: جمع ميت. وكما اقترحوا أي: ما 
طلبوا في الآيات ۷ من سورة الحجر و۲٩‏ من سورة الاسراء و"۳ من سورة الدخان. والقبيل: واحدته قبيلة. ومعاينة أي: أن يكونوا بحيث يشاهدهم الكفار 
ا ر يريد القراءة «قبّلا». ویژمن : یعرف قلبه التوحید وما یلزمه. ویشاء: يريد. ویجهل : لايدري. وذلك آي: : عدم إيمانهم بالمعجزات 
وأن كلا من الایمان والكفر هو بمشيئة الله وقدره» لمن يستحق ذلك بحسب استعداده واختياره المتاضل. 

(۲) جعلنا: صيّرنا. والعدو: المعادي. والشياطين: جمع شيطان. والمردة: جمع مارد. وهو المتمرد على الطاعة. والقول: قولهم المزخرف. والمموه: 
المحبّب إلى النفس. والغرور: الخداع. وشاء أي: أراد إيمانهم. وفعلوه أي: قاموا به. ويفترون أي: يختلقونه كذيًا. وهذا يعني أن الأمرء بالموادعة 
والاعراض عن المشرکین» كان حكمه قبل نزول آيات القتال لهم في أوائل سورة التوبة. فهو منسوخ بها. والأفئدة: جمع فؤاد. ولايؤمن أي: يكذب وينكر. 
والآخرة: الحياة بالبعث بعد الموت للحساب. ويرضوه أي: يقبلوه. ومقترفون أي: مكتسبوه من نية أو قول أو فعل. 

(۳) الحکم: من عنده الحكمة والانصاف. انظر «المفصل». وأنزل: أوحى على لسان جبريل. ویعلم :يدرك إدراك يقين. وأنه أي: القرآن الكريم. وبالتشديد 
و یرل . والحق: الصدق الثابت . وتکون: تصیر . وفیه آی: في علم أهل الكتاب أن القرآن من عند الله . وتمت ای بلغت الغاية في الکمال. 
فاضيد قا وعدلًا أ : صادقة في الأخبار والمواعید للطائعین والعاصین» وعادلة في الأحكام الشر عة والميدل: المغيّر والمحرّف. والخلف: عدم التنفيذ. 
والسميع والعليم: من السمع والعلم. وتطيعهم: توافقهم. ويضلوك: يصرفوك. والسبيل: الطريق الواضح. ويتبعونه أي : يعتقدون مايزينه. والظن: التوهم 
والميتة أي: وغيرها من الباطل. ويخرص أي: الأباطيل والأوهام. ويضل: ينصرف. وسبيله: طريق دينه. والمهتدي: المسترشد إلى الحق. 

(8) انظر سبب النزول في المفصل . وکلوا أي : تناولوا للغذاء والمتعة. وهو أمر إباحة. وعليه أي: على ذبحه. والآيات: نصوص القرآن وأدلة التوحيد 
والبعث وصدق الرسالة. والمومن: المصدق يقيئًا . وفطلا : ین وأوضح بدقة واستیعاب . وبالفاعل يريد القراءة «فَصَّلَ لکم ما حَرَّم). والفاعل یعود على لفظ 
الجلالة. وحرم: منع. وافي آية» کذا. والاية المذکورة هي الثالثة من سورة المائدة المدنية» والایات هنا مكية. فلا يصح الاحالة هنا على ما سینزل بعد. 
والصواب آن المراد بما فصل من المحرمات هو في الایات ۱۲۱ و۱۳ و۱۳۸ و۱۳۹ و١٤٠‏ من هذه السورة. وهذا يعني أن ماذکر اسم الله عليه لیس من 
المحرم. واضطررتم : آلجنتم بقوة قاهرة. والكثير: العدد الوافر من الناس. ويضلون: ينحرفون عن طريق الحق. وبضمها يريد القراءة المضِلُونَ»» ا 
یصرفون غیرهم. والأهواء: جمع هوی. وهو ميل النفس إلى ما تشتهیه وغالبًا ما یکون من الباطل. وبغیر أي: بشيء لاصلة له بالعلمء آي: المعرفة اليقينية 
بوحي أو دلیل قاطع. والرب: الخالق المالك المتفرد يرعى مصالح ملکه. وأعلم: آکثر (حاطة من جمیع الخلق . 





الحزء الثامن ۱:۳ " - سورة الأنعام 


000 ۱ ۱ ۱ ۱ 70 وو ا مات کے با 
ژوقد تنل 4 - بالینا للمفعول وللفاعل في الفعلین - لكم ما حرم علیکم 8 في اية 


میا سر سر وم سپس سر 








AS 



















) المَيْتَةُ) 111 ما اج / 3 الیه ميك و أيضًا حلال 1 1 7 : E‏ 5 ل مين ام 0 3 وه 9 
حرَمّت ت علیکم ۱ ضطررتم 1 4 2 5 7 0 تک ما ک کم اتر رت ردو گال ون ٩۶‏ 
یت لكم من آکل ما 7 وقد لکم المحرم ۳ و هذا لیس مله . وان کت 5 ا E‏ > 
E‏ 1 | & بأهوايهم بغیرعلم إن ريلف هوا عَلَمَبَالْمْمَئَيِنَ © (و) 3 

لَيَضِلُونَ 4 - بفتح الياء وضمّها - «يأهوائهم 4 : ب 0 أنقسهم من تحليل الميتة 220 ا 0-9 ۳ 
وغيرهاء (بفیر علم) یعتمدونه في ذلك. «ن رَبك هُوَ اعلم بالمعتدین 4 :١١9‏ 1م ودرا ظهرا ام وباط إن اليرت یکی بوا 0 
f‏ مر ر سح ہے م ل سد هی س عردم مه نم 

المتجاوزين الحلال إلى الحرام 35 و يما کانوایقترفون 9 ولا تاس يتيك 
با اسا ترشیت وخ E‏ 


۱- «ودْروا: اترکوا (ظاهر الاثم وباطِته 6 : علانيته وسرّه - والائم قيل: الرنی 
۱ وقيل: كلّ معصية. لا الَّذِينَ يَكسِبُونَ الاثم سیْجرَونک في الاخرت. يما کانوا وه موس رن ام 

یقترفون)» ۱۲۰: یکسبون - ولا تالو كالم تكراب a‏ أن مات .زو سکن کل ناس یار یکرت 3 
ذبح على اسم غبره» وإلا فما ده المسلم ولم يسم فيه عمدا آو نسیانا» فهو 1 0 نیت ترس ( وكدَِكَ ج ١‏ 
حلال - قاله ابن عبّاس» وعليه الشافعی - وات أي : الأكلّ منه «الفسق 4 : خروج و 1 
ع جل ول الشَّياطِينَ لَيُوحُونَ) : 7 و إلى أوليائهم» : الکثار وب کر مخ رمیا ینزیار 1 
یجوم في تحلیل الميتة» لو : توش یه اکم لَمُشْرِكُون ۰۱۲۱ 0 ال ونر 0 


06 ۳9 ۲ 86 عر E‏ و 2 
بر إن 2 
5 ژلبايهم ليلو وول هم از شرن 8 1 





6ے ر ا م بر اي مر ۳ عن ین ۳ ل سره و و 3 و 
8 ءا يَّهَقا لوا لن تون حت وق مشل‌مااوق رس ل الله اله 
TT‏ وغيره: نکاما بالكُفرء «فأحييناة» بالفدى» 6 ألمي يَيْمَور” 
(وجَعَلْنا له نورًا ب يَمشِي به في الناس 4 : يتبضّر به الح من غیره وهو الایمان # کمن 


روم 


مله 4 - مثل : زان - آي : کمن هو في الما لس بخارج منها)» وهو الكافر؟ heel‏ 
لا . وكذيك»: كما رین للمؤمنين الایمان رین یلکافرین ما كانُوا يَعمَلُونَ4 ۱۲۲ 

من الكفر والمعاصي» (وكذْلِكَ» كما جعلنا فُسَاق مَكة أكابرّهاء جَعَلْنا في کل قرية أکابز مُجرمِيهاء لِيَمِكُرُوا فیها # بالصد عن الايمان» ۶ وما 
كرون لا بأنفيهم 6 لأن وباله علیهم. وما یشعرون ۱۲۳ بذلك. 


۲- وواذا جاءثهم 4 آي: أهلّ مكة وی على صدق النبی. لو : آن تُؤمِنَ» بهء حى نوی مدل ما أوتي رل الله) من الرسالة ویوخی 
الا وا را وكيا فا تما هجو سید بر وی وحيث : مفعول به لفعل دل عليه «اعلم» أي : 
عل ی ی أهلا لها. «سَيْصِيبٌ سَيْصِيبُ الَّذِينَ آَجرمُوا 4 بقولهم ذلك لصَغارٌ) : ذل عند الله وعَذابٌ 
شدیذ. ہما كانوا يَمكْرُونَ 4 ۶ أي: بسبب مکرهم. 


() اترکوا أي: تجنبوا واحذروا. والظاهر : ما تقوم به الجوارح من الذنوب. والباطن: ما يُنوى بالقلب كالرياء والحسد والکبر والاصرار على الذنوب. 
ینت : يعمل ويحصّل . ويجزون: يعاقبون. وتأكل : تتناول للغذاء والمتعة. ولم يسم آي: المسلم. وما ذبحه یا أهل الكتاب وهم اذون السعية كان 
حلا لا يسمّى عليه ویژکل . انظر «المفصل». والاکل منه أي: مما مات حتف أنفه أو ذبح على اسم غير الله. والشیاطین: ابلیس وجنوده من الانس أو 
جمع شيطان. والأولياء: جمع ولي. وهو الذي يتولى الشيطان ويطيعه فيما یوسوس . ویجادل : يخاصم . والميتة أي: وغيرها من الأباطيل. وأطعتموهم 
وافقتموهم واستجبتم لمزاعمهم. والمشرك: من يجعل بعض المخلوقات شریکا في الالوهية تقديسًا أو طاعة. 

(0) أبوجهل هو زعيم المشركين من قريش. وغيره أي: غيره من المؤمنين. انظر «المفصل». والميت: من عَطل عقله عن التدبر» فكان کمن فقد الحياة. 
وأحييناه: بعثنا في عقله الاستعداد للتفكر والاهتدای بسبب ما لديه من استجابة للحق. وجعلنا: خلقنا. والنور: ما یضیء الظلمات فتتبين به الأشياء» ويُعرّف 
الخير من الشر. ويمشي: يهتدي ويستضيء. وفي الناس أي: فيما بينهم. و«زائد» كذا. والحق أن المَثّل قل رة هع نات الشيء. فالمعنى: كمّن ذائّه في 
الظلمات . والظلْمةَ: السواد يخفي كل شيء فتضيع معالم الخير والشر ويختلط بعضها ببعض. والمراد ظلمات الكفر والجهالة وعمى البصيرة. والخارج: 
المتخلص . ولا يعني أن الاستفهام في أول الآية معناه النفيء أي: ليس 0 سواء. وژین: جحل مما تعشقه النفوس. ویعملون آي: یکتسبونه نية أو 
قو لا أو فعا . ا ضير وآکای رها بعفتی: کار آی: رؤساء. والقرية: البلدة. والمجرم: الذي يرتكب sS‏ باختیار وقصد. ویمکر: يخدع. 
والنفس: حقيقة الانسان بجسمه وروحه. ووباله أي: aS‏ ويشعرون: يحسّون. ونفي الشعور هو نفي لما ي ٤‏ يتمتع به البهائم . فهم أحط منها . 

(۳) قال الونید : بن المغيرة للرسول ع «لوکانت النبوة حقَا لکنت آولی بها منك لال اک گیب واک تنك مالا »6 برقال ایو جيل : رانا شن عيذ 
مناف في الشرف» حتی إذا صرنا كفرسّي رهان قالوا: منا نبی یوحی إليه. والله لا نومن به ولانتبعه یله الا آن یأتینا وحی کما ا فنزلت الایات. البحر 
6 وجاءتهم: نزلت الیهم. والاية :الیرهان القاطم. ونوتی: نعطی. ویجعل: یضع. والرسالات: جمم رسالة. وفي ث وقرة العینین والمنحة: 
(رسالته». وحیث یجعل رسالاته أي: من یستحق أن یکلفه بالرسالة. وبالافراد يريد القراءة «رسالته». ويصيبهم: ينزل بهم. وآجرموا: ارتکبوا جرائم الکفر . 
وعند الله ای في حکمه وقضائه . ویمکر : يخادع ویفجر . 


١‏ 0 سورة الأنعام :5 ١‏ الحزء الثامن 
ren‏ سار 


مرچ سر حت مر ا مھ سم ور و 


فمن برد له آن بهی یه KETE‏ 3 










۱- فمن یرد الله ی ا بأن یقذف في قلبه نُورًا فیتفیح له 
ويَقبلّه كما ورد في حدیث؛ ومن رد ن أن يُضِلَّهُ يحل صَدرَهُ صَيْقَا - بالتخفیف 


غ2 


0 0 و 2 < مر یں ۶ ر 
نة ما درو 29 يَقَاحرَجَاكأْنْمَايَضَكَدُ 5 






0 

6 مر ره ۲ ۱ 8 والتشدید - عن قبوله. (خرجٌا 6 : شدید الضیق» بكس الراء: صفةٌ» وفتجها: مصدر 
فالا کرک لاه ال تخس عآ زیت ۳ 1 0 ا 1 رم 1 
ا مه میم هم وصف به مبالغة $ کانما يصع - وفي قراءةٍ اايصاعد) . وفيهما إدغام التاء 
1 ليومت €9 حارط ریک مستقیماقد قدفصلنا ٩۷‏ 

7 5 5 عد | في الأصل في الصاد رفي ا بشکونها - في السماء 4 ادا 5 
تلد کروت 9 9 4 فم دار اوعد ر 2 اسك الايمان لشِدّته عليه. (كذيك)» الجعلٍ «یجعل الله الرّجْسَ»4: العذاب أو 







سے ی سے اانا 2و ور 


















ر کے هر ہچ رھ مر پک 

3 يك تار N‏ 6 الشبطان آي : تاه (علی الّذِينَ ل يۇينون) ۱۲۵ . 

2 ا 1 ا مس لس ور یں سم ی ۳ یام ارو 7 

۹ مرن قاس کنرت ينا لان وقال آولباژه 1 1 (وهنا4 الذي أنت عليه - يا مُحمّد - #صراط6: طریق ربك مُستَقِيمًا4 : لا 
34 2 صرح وک 1 سے وو سے سے سے وه سر مت بو اا رتم سا 120 32 ص 
من الاس وت و و موی 4 عوج فيه . ونصبه على الحال المؤكدة للجملة. والعامل فيها معنى الإشارة. قد 
4 ےہ i‏ رو ر سنا ولع ت 5 

8 أجلت اقا لَ التارمتونک کیلرن‌فیها ھا لا ماشاء اد فصلا : ا [الآياتِ لوم يرون ۱۲۹ » فيه إدغام التاء في الأصل في الذال» 
۳7 5 7 سج به 2 4 

- ترچ ای تج از أي : يتعظون . و بالذكر لأنهم المنتفعون؛ هم داز السّلام) أي : : السلامة‎ SS 
مه هم نی ره 2 > موشيير ساس‎ ۳ 

0 13 وا و د کر وان ایک | وهي الجنة يد رهم وهو ول بما كانوا یعون » ۱۳۷. 

مم 222200 وروي 1 مايق 0 1 ۳ و4 ۳ یوم م حشرهم - بالنون» والیاء أي : الله - الخلق 9جَمِيعًا 4 ويقال 
2 9 ری 8 لهم: فيا معشر الح قد استکترئم من | باغو اتكم . (وقال آولباژهم 6 الذ 
کم رم Cêr‏ 0 لهم : (إيا مَعشْرٌ الجن يكرد ص 0 بإغوائكم . 8 وقال آولیاوهم ؟ الذين 
وان وه ۳ ب ©: 8 آطاعوهم «مِنَ الانس: ریت استمتع بعضنا ۰ يعض : م الانس بتریین الجن لهم 
وشیدو يي 7 كيرت ور ر 1 الشهوات والجنُ بطاعة الانس لهمء > ولا أجَلَنا الَّذِي أجلْتَ لنا4. وهو يوم 
1 ]| آن یکن ربك مهيك القر بظر وأهلها ا 0 القيامة. وهذا تحشر منهم. «إقال4 تعالی لهم على لسان الملاتکة: قالنار 
ل ا نات ريون نيه ا ١ E OR‏ 


مَنُواكم 6 : مأواكم. > 8 خالدينَ فیها > الا ما شاء الله 4 ی را 

ل . فانه خارجهاء كما قال تعالى: «تّمَ إنَّ مَرَجِعَهُم لالی الججیم». وعن ابن عبّاس أنه فيمّن عَلِمَ الله أنهم يؤمنون. ف «ما» بمعنى 
من . إن ربك حکیم 4 في صُنعهء 9 عَلِيم 4 ۱۲۸ بخلقه. 

4- زوگذیت) ؛: كما متّعنا عَصاءً الانس والجنّ بعضهم ببعض» نولي من الو لاية يعض الظالمینَ بَعضا) أي: على بعض» میا کانوا 
يَكسِبونَ 4 ۱۲۹ من المعاصي . یا مَعَشَرٌ الجن والانس الم یم رشل منگم) ۾ أي : من مجموعكم الصادق بالانسء آووشا ال ا 
الذين یستمعون کلام الرسل ون قومهم و اي رز ويُنذِرُوتكم لقاء يُويكم هذا؟ قالوا : شهذنا على أنفينا ) أن قد بَلَعَنا - قال 
تعالی : ورتم الحياةً الذنيا) فلم يُؤمنوا - ( ژوشهذوا على أ نفیبهم انهم کاو کافرین ۱۳۰. لك 4 أي : إرسال الرسل #أنْ) - اللام مُقدّرة 
وهي مخففة - أي : لائه لم یکن رَبْكَ مُهلِكَ القْرَى بظلم؟ منهاء > «وأهلها غافِلُونَ4 ۱۳۱ : لم يُرسَل الیهم رسول يبيّن لهم . 


() رید : يقضي ویقدر. ویهدیه : يوجه قدراته بحسب اختیاره الطیب واستعداده الخيّر. ویشرح صدره: يوسّعه للتصدیق والطاعة. والمراد بالصدر ما فيه من 
القلب. والاسلام: دين الله. والحدیث المذکور: انظر «المفصل». وفیما عدا الاصل وخ وع: «ومن يرد الله أن يضله». ویضله: یصرف قدراته إلى الضلال 
بحسب اختیاره السيئ وکثرة طغيانه. ویجعل : يصيّر. والضَّيّْق: الشدید التحجرء لا ينفذ إليه رشاد. وبالتشدید يريد القراءة «ضيمًا». وبفتحها يريد القراءة 
«حرجٌا». ویضعد: یتعلی» آي : یتکلف الصعود بمشقة ولا یستطیعه فهو یزاول آمرا مستحیلا عليه. وبسکونها يريد قراءة ثالثة ايَضْعَدُه. وفي المنحة ص ۱۸۳ . 
حصر هذه القراءة بفتح راء احَرجَااء خلافا لما ورد في کتب القراءات. ویجعل أي: يصيّر. ولايؤمن أي: یکفر بالتوحید والبعث. 

(۲) المؤكدة للجملة: انظر «المفصل». والقوم : الجماعة من الرجال والنساء. ويذكرون أي : يستحضرون آيات القرآن ويتدبرون معانيها ويدركون الحق. 
والدار: مكان الاقامة والاستقرار. وعند ربهم أي: يوم القيامة في ضيافته والمنزلة المقربة العالية. ووليهم : مُواليهم وناصرهم على أعدائهم. ويعملون أي : 
يكتسبونه من نية أو قول أو فعل. 

)۳( الیوم : الوقت وما فيه من الاهوال . . ونحشرهم آي : Sk GS‏ رز ور ۱۳ . وبالياء يريد القراءة «ْحْرُّم». والمعشر: الجماعة. واستکثرتم : 
أضللتم كثيرًا . والأولياء : جمع ولي . وهو العابد e‏ وأطاعوهم أي : أطاعوا الشياطين . ونلا در کاب وا جلت ا عينته وحددته. ومأواكم: مكان 
إقامتكم . والخالد: من يقيم أبدًا . وشاء آي : أراده وقدره. والحميم : الزات البالغ نهاية الغلیان . و«خارجها» الصواب أن الجحيم والحميم هما في نار 
جهنم . . وقوله تعالی هو الاية 7۸ من سورة الصافات . والحكيم والعلیم : مبالغتا اسم الفاعل من الحكمة والعلم. 

(6) الولاية: التحکم. والظالمون: الکافرون ومن یتجاوز الحق من المسلمین. ویکسبون أي: یعملونه من نية أو قول أو فعل. ویأتیکم : یجینکم. والرسل : 
جمع رسول. + وهی تعرس N‏ . والصادق بالانس : يعني أن الرسل كلهم من الانس. فهم حقّا من مجموع المخاطبین الانس والجن معا . 
والنذر: جمع نذیر. وهو الرسول المهدّد بعذاب من عصی. ویقصونها: یتلونها مع التوضیح. . وینذرونکم: يُعلِمونكم ما یکون من عذاب الآخرة. واللقاء: 
الحضور. وشهدنا: آقررنا. وغرتهم: خدعتهم بزخارفها والشهوات. والکافر: المکذب للتوحید وعبادة الله. والمهلك: المدمّر. والقری: جمع قریة. وهي 
البلدة . والظلم: الکفر والعصیان. والغافل: من ترك بغیر تبشیر وإنذار. 


الجزء الثامن ١‏ 5 - سورة الأنعام 





















5 و2 5 و 5 85 ب 

۱- #ولکل؟ من العاملین #دَرجات: جزا #مما عملوا) من خير وشن #وما © 3 
#ولکل 4 من العاملين اكرات ا حرا کر ره ملوا © من خير وصرء و ۴ ی ی ا 
ی م لا ری تب وریپ و ا اول ڪل ريما يلوو مارك يتفي كتا 
ربك بغافل عما یعملون 6 ۲ بالياء والتای ۶ وربك الغنىٌ 4 عن خلقه وعبادتهم #إدو مرچ ار ا 1 
الوا ا د ا 9 ت © وری کالم درا مه إن ۱7 
الرحمق إن يشا يذمبكم # 1 يا اهل مكة 0 بالإهلاك, 9 ویستخلف يمن بعد کم ما ل و سے م مور سرو > ۵ سرع عو سس وس ر و 
۱ هڪم وھ تلف من رڪم مایشاء كما 7 

ل 2 9 ا خر م ۳ سے یر سے مر 7 
کم من ذريَة فوم ءاخر ۳ ۱ ما 7 


سر سرس 


4 


و وخ / 2 226 لين و اعدف و .عو 1 
بشاغ 4 من الخلق. 8 كما انشاکم من ذرية قوم آخرین 4 ۱۳۳ آذهبهم. ولکنه آبقاکم 


رحمه 






کہ سے هر م ا و رس سم و 
© توعدورة لات‌وما نش م معزت () قل يمور 0 


لا م رعش من اه راداب (لآنو) ل تملا ر الم تماق کی کیان تد | 
بحرو 1ن كس ا و ا ا اا ا ون ر 
حالتكم. #إني عایل 4 على حالتي. #فتوف تعلمون مّن): موصولة مفعول الیلم ۰ یر له 
کون له عاقبة الذار 4 أي: العاقبة المحمودة في الدار الآخرة» آنحن آم آنتم؟ رنه 8۶ © 

لا يفلح) : يسعد ؤالظَالِمُونَ4 ۱۳۰: الکافرون. 










7 9 ا 4 0 عرب و 1 ۳ مر : ۳ سر‎ ١ 

۳- #وجعلوا» أي: کفار مكة ( لله مِمَا ذرَأ) : خلق. هَمِنَ الخرث4: الزرع 
ê e > 4 ۹‏ ا / 9 ِ 
والانعامی نصيبا 4 يصر قو به ا الضیفان والمساکین» ولشرکاتهم نصا یصر فو نه ۳ 
E‏ 1 ۰ 5 ر 7 ۰ 5 ۳ ۰ ص چ 

سَدَنتهاء 8 فقالوا: هذا له برَعمهم» - بالفتح والضم - [وهذا لشرکائنا # . فكانوا إذا ٠‏ 
سقط في نصيب الله شيء من نصيبها التقطوه» أو في نصيبها شيء من نصيبه تركوه» ي بو اھ رم مد كلض اع و 
قالوا: إن الله غنىٌ عن هذا . كما قال تعالی: فما كان لشرکائهم فلا يَصل إلى رب شركاؤهم ليرد وهم ولسلیسواعلتهم دينهم | 
3 ع رک كن ۰ ۰ 3 نل ل نهم ل ع عاك کم کر مسر سار م عر سار یہ کے و ہے مج عر جد رر رم مر چے ا 
1 ۱ ۵ مومع 1 عم ی سس هد مر , شتاء الله فعلوه فذرهم ومايفتروت ل 4 
اي : لجهته. #وما كان له فهو یصل إلى شركائهم . ساءً 4 : بلس وما یحکمود4 ۱۳۱+ سس 


حکمهم هذا! 

١ ۹‏ 2 ۲ بے ۱ عر 2 ۳ ضا ۲ ع ۶۹ ل 5 س سے 
4- ووگذلك»: كما رُيّنَ لهم ما ذكرء رین لکثير مِنَ المُشرکین قَتَلَ أولادهم» بالوآد «شْرکاوهم) من الجنّ - بالرفع : فاعل «رَينَّ6. وفي 
قراءة يمنا ئه للمفعول ورفع قل ونصب الاو لاد ره وجر اش رکائهم» بإضافته . وفيه الفصل بين المضاف والمضاف إليه بالمفعول» ولا يضر . 
واضافة القتل إلى الشركاء لأمرهم به - «الِيُرْدُوهُم) : يُهلكوهمء 9ولِيَلبِسُوا4: یخلطوا علیهم دِينَهُم وله شاخ الله ما نم فذَرْهُم وما 


یفترون )€ ۷ . 





















)١(‏ لكل أي : لكل مكلف . والدرجة: المرتبة تناسب من یستحقها. وجزاء آي : درجات من المراتب المختلفة. وعمل: اکتسب وتحمل . والغافل: الساهی 
تخفى عليه مقادير الأعمال. وبالتاء يريد القراءة ا والغنى: المستغنى بذاته. وذو الرحمة ا صاحبها المتفرد بها. والرحمة: العطف ان 
وا ئ يرد إذهابكم . ویستخلف: بش ویوجد خلفا کک e‏ اق ۳ يريد استخلافه . وأنشأكم : أوجدكم. والذرية: السلالة. وآخرين: مغايرين لم 
يكونوا مثلكم في العصيان. وهم نوح ومن آمنوا به. 

(۲) توعدون: تهدّدون به . الان الواقع حتما. والمكانة: الناحية والجهة. والمراد: اثبتوا على الكفر والعداوة. وهو أمر تهديد. وعامل أي: مستمر في 
العمل . وتعلمون: تدركون. وتكون: تصير. والعاقبة: النهاية. ويسعد أي: لايسعد في الدنيا والآخرة. 

(۳) جعلوا: صيّروا. والحرث: المحروث. والأنعام: ما يرعى من الابل والبقر والشای مفرده نَعَمْ. والنصيب: القدر. والضيفان: جمع ضيف . والشركاء: 
الأصنام التي یعبدونها. والسدنة: خدمة الأصنام جمع سادن. والزعم: الكذب لانهم ابتدعوا ذلك» من غير أن يأمرهم به الله أو يشرعه لهم. وبالضم يريد 
القراءة «برعمهم». وكذلك هي في الآية ٠١۸‏ . والتقطوه أي : نزعوه مما سقط فيه» وردوه إلى نصيب الأصنام التي أشركوها بالله. وكان: صار. وساء: تجاوز 
الحد في السوء والشر والفساد. ويحكمون: يضعون من الأحكام الباطلة. وحكمهم هو المخصوص بالذم. 

(8) ما ذكر: يعني قسمة القرابين بين الله والأصنامء وجِعْلَ الأصنام شركاء له. وزينه: زخرفه وجعله مما تميل النفوس إليه. والكثير: العدد الوافر جدًا. 
والمشرك: من يعبد مع الله بعض المخلوقات بالتقديس والطاعة. والقتل: إزهاق الروح من الجسد. والأولاد: جمع ولد. والمراد: البنات يُدفَنّ على الحياة 
خوف السبي والفقر» والبنون يذبحون قرابين للأصنام أو لدفع الفقر. والوأد هو الدفن للأحياء؛ كان بعض ربيعة ومضر يفعلونه في بناتهم. ومن الجن أي: 
ومن السَّدَنة والکهان وکبار الجاهلیین . فهم شرکاء لهم في الضلال والقتل للأولاد. وللمفعول آی : للمجهول . ورفع «فتل) يعني أنه نالب فاعل . وبه آي : 
بالمصدر: قتل. و«بإضافته» المراد قراءة ابن عامر: 2 لکثیر من المشركينَ فتل آولادهم شركائهم». ف«قتل» هو الذي آضیف إلى «شركاء» لا العکس» وهو 
الذي وصفه السيوطي نفسه ب «الأصح». انظر الهمع 57:7. وفيه أي : في هذا البناء للمفعول مع ما تبعه من رفع ونصب وجر. والفصل حاصل بين «قتل» 
وبين «شرکاء» بقوله تعالى «آولادهم» وفيه مفعول به للمصدر المضاف «قتل» مع المضاف إليه والميم. ويهلكوهم أي: في عذاب جهنم. ويخلطوا أي: 
یدخلوا الباطل والضلال والشك. ودينهم أي: دين إبراهيم» یُدخلون فيه الأباطيل والضلالات» لیصرفوهم عنه ویجعلوهم مشرکین. وشاء أي: آراد عدم فعل 
المزینین والمشرکین. وما فعلوه آي: ما زین الشرکاء قتل الاولاد. وما قتل المشركون آولادهم. وذرهم وما يفترون أي: اتركهم بلا خصام ولا قتال» ومع 
آباطیلهم بلا جدال ولا اهتمام لانك رسول تبلغ ولست مسوولا عن ضلالهم. ویفترون أي: یختلقونه من الاثم والباطل . 


3 سید ۱:1 الجزء الثامن 











ا ال is7‏ ۵ ی 00 O‏ 00 ور تم 
و5 12 (وقالوا: هذه آنعام وحَرْث ججْر): حرام» لا يَطعَمها إلا مَن نشاغ4۶ من خدمة 





2 مس وو ص سے و 
أرق أهزواة” و جه لابطع مها لام 


5 
م 2 م 2 9 ہیں سے چ 9 0 سر 
:ا اء مهم وانم حرمت ظَهُورَهَا درون 


الأوثان وغيرهم» #برّعمِهِم» أي: لا حُجّة لهم فيهء إوأنعامٌ رمث ظهُورُها فلا 


N 
م‎ 













NEYA 
م‎ 


uw Hila M7 {SAE يد‎ A “f N مب وی + كه اع‎ E 

1" بد ا همه مه رهم ديا 2 ۳ تركب كالسّوائب والځوامي» (وآنعامٌ لا يَذكرون اسم الله عليها 4 عند ذبحهاء بل 
ع اسوائدة عد > عي سجر هسم ر 2 

5 





ا 0 يذكرون اسم آصنامهم ونسبوا ذلك إلى الله وافتراء عليه - سَيجزيهم بما كانوا 
0 > 9 وکاثرا ماو e‏ ۱ و ی ی مش و E‏ 

5 زع 3 75 4 اه عليه - $ وقالوا: ما فى بطون هذه الأنعام 4 المحرّمة - وهي السوائب 
۳ 4 ۶ کورتاو ۳ 5 حاو ]إن .9 ۳ 45 . 2 لگ ا م ےه ۶ 8 - 

م دی رسكا مره یک ا 3 بالرفع ا ف تأنيث الفعل 500 - نی فيه راء 


0" 
E EE‏ و 
ا سیم عم © قد حورأ لذن قتلوا ول 1 سَیّجزیهم 4 الله (وَصفهُم » ذلك بالتحليل والتحريم أ ا ج ان 









E‏ و مسح سرصم صر 












ا سمه ابرع لر وکر موا مارقه م الله اف راء علا 1 حَكيمٌ) في صُنعهء ل(إعَليم) ۱۳۹ بخلقه. قد حير این واي - 
عابي سودي وی © # وموالزی 3 بالتخفیف والتشدید - «أولاكمم» بالواد ها جیلا یقیر عل 
اکآ کتک کلخوا 33 ۰ وڪرموا ما رم اف متا ذکر «افيراة على الله. قد ضَنُوا وما کال 
نواعت مساو ١‏ مهقیین4 ۱6۰ 






رس سے سے سے سے ۶ ۵ سر و سرو مر 2 5 












2 رد و‎ 2 E 

مکی کلوأین تم رود مرو تاه لوم لا اَی | موش 

۹ 7 32 7 9 8 ° ۱ جا شتا 2 1 5 
هزات یروت | بقع اغا حش صا ر سا سس تک سس 
۱ ,رس #98 الارض ا ووغیر معروشات 4 بان ارتفعت على ساق کالنخل و6 انشا 
لوو الا مت حمولَة وک کنو یعرف کم 4 3 1 > و مور 5-5 5 1 ص ع ب سمس 
ی وخ و تن و و #التخل والزرع مختلفا أکله4: ثمره وحبّه في الهيئة والطعی ووالزیتون والرمان 
8 الله e ES‏ بر 7۳ معد 9 م 3 a‏ مج ر زر 5 و ور چ و 
Ee 4‏ 2 رت حور حك م 2 كل LEL ET Sh E EERIE‏ 2 متشابها 6 ورقهما ۱ : حال» 9 وغيرَ متشابه 4 طعمهما ۳ و کلوا من دمر ادا آئمر 6 قبل 


اع ٠‏ (وآثوا حَقَهُ 6 : زكائه يوم حصا بالفتح والكسرء من العُشر أو نْصفه 
زولا سرف ب باعطاء كلّهء فلا یبقی بیس شي وه لا يحب ب المُسرِفِينَ) ۱6۱ : المتجاوزین م ما ايد 0 : (م) أذ أنشأ ی بای 
و م الله ولا 6 ا خطرات التيطان): E‏ والتحلیل . E‏ مَبِينٌ 6 ۱۶۲ : تا 


(۱) الاشارة ب «هذه» إلى ما جعلوه نصيب أصنامهم في الآية ۰۱۳٩‏ يفصّلون حكمه هناء فيجعلونه ثلاثة أقسام. والأنعام: جمع نع وهو مايرعى من الابل 
والشاء والبقر. والحرت: الزرع وما یکون من النبات . ویطعمها ای يأكل لحمها أو يتذوقه. ومن نشاء أي : من نرید أن یطعمها . . وغیرهم يعني : : الرجال دون 
النساء. والزعم: الکذب والباطل. وحرمت: جعلت محرمة. والسوائب والبحاثر: انظر الآية ۱۰۳ من سورة المائدة. وظهورها أي: ركوب ظهورها. ولا 
يذكرونه : لايلفظون به ولايحجّون على تلك الأنعام . فهي تركب في کل حال الا في الحج. والافتراء: الکذب . ويجزي: یعاقب ویعذب. والبطون : 
بطن. والمراد بها الأرحام التي تحوي الأجنة. فما ولد حیّا يأكله الرجال وحدهمء وما ولد ميا يأكله الرجال والنساء. والخالصة هنا المخصصة 0 
وهو جمع ذکر. والمحرم: الممنوع شرعا عندهم. والاآزواج: جمع زوجء الزوجات. ویکن آي: بحصل ویقع . وبالتضينب ورین الق اع مها وبالعا نت : 
اه الى مو نت رة القراءة ١تَكَنْ».‏ والفعل لا یذکر ولا يؤنث» وفي عبارة السيوطي تسمح. وهم آی: الذكور والاناث معًا على التغليب. وفيه أي: 7 
ا والشركاء: المشترکون؛ جمع شريك. والوصف: ما وضعوه أحكامًا من أباطيل. وجزاءه أي: جزاء وصفهم المذكور. والحكيم والعليم: 

من الحكمة والعلم. وفي ذلك أن عقابهم على ما زعموه يكون بحكمته وعلمه. وخسر: : ضیع الخير والربح . وبالتشديد يريد القراءة «ََلّوا». والوأد: دفن 
لات أحياء. وکان بعض ربيعة ومضر من العرب يفعلونه» خشية السبي والفقر . وکان بعض آخر من العرب یذیحون الأبناء خوف الفقر أو قربانا للأصنام . 
والعلم: المعرفة بنص شرعي» أو ببرهان علمي قاطع. ورزقهم: هيا لهم. ومما ذكر أي: مما رزقهم الله إياه. والافتراء: الكذب. وضلوا: انحرفوا عن طريق 
الحق. والمهتدي: المسترشد للصواب يطلبه ويعمل به. 

(۲) انظر الآية 49 و أي: والعنب والقرع والقثاء. والزرع: ما يُزرع. . والمختلف : المتباين المتباعد. وأكله: ما يؤكل من المزروعات. والمتشابه: ما 
يشبه بعضه بعضّاء يقاربه أو يماثله. والثمر: ما ينعقد عن الزهر واحدته ثمرة. والنضج: إدراك الثمر وصيرورته طيب المأكل. وآتوا أي: أدوا إلى الششدی 
من الناس . والحق: ما يجب أداؤه عن المال ليتطهر هو وصاحبه. وبالكسر يريد القراءة «حصاده». وحصاد الثمر: بلوغه وقت قطعه لنضجه. وعشر الشيء : 
ما یکون منه إذا قسم على عشرة. ویجب هذا فیما كان سقیه بالمطر . ونصفه أي : نصف العشر . وهو یجب فیما كان سقیه بالالة. بو وب لا تتجاوزوا 
الحد . وایراد السيوطي للعشر ونصفه يعني أن الآية مدنية. وهو خلاف لما نص عليه في مستهل تفسیر السورق من أن هذه الایات مكية. انظر «المفصل». 
وسبب هذا التناقض أنه نقل النصَّ على المكية من التلخیص > وذكرَ العشر والنصف من الوجیز دون تحقیق أو توفیق . وإنه أي : الله . ولا یحبهم : لایودهم» 
ا تون كما يلين دمن صذات الألوهية» فلا یرحمهم وینتقم منهم بالعذاب الشدید في الدنیا والاخرة. والحمولة: ما يحمل عليه من الابل . ورزفکم : 
أعطاكم ويسّر لكم. ومما رركي ای لي یا امه لكمء وحرّم الجاهليون بعضها باطلا. وتتبعوها أي: تأتمروا بها وتعملوا 

ما تفرضه عليكم. والخُطُوة: مسافة ما بين القدمين حين المشي. والشيطان: من يوسوس بالباطل ويغري به من الجن أو الانس. والعدو: المعادي. 


الجزء الثامن ٠‏ ۱:۷ 5 - سورة ا 





عه ء ر سه سے سر 34 س 2 4 2 رال 20 ۳3 ۷ 4 2 
5- تما 4 1 | ۱ یاه رد 0 ) ۹ له 2 شا ) ۳ 8 : 72 سے > ہے ع ر ص سے ور ص سے 
۳ نية زواج؟ صناف : بدل a Ss‏ الضان 6 دوجن یک زوم بت : E E TEE‏ 
1 | م 5 ۱ 138 یا 0 9 سم ره مرچ چ > کا مر چم 9 
(اثتين) ذکر وآنشی وین المع بالفتح والسکون. «ائتَينٍ - قَل) خن املال رم الاين آما اشکمات مه ا 


حرم م ود الأنعام تاره انا بها أخرى » ونسب ذلك إلى الله : (آلذگرین € من الضأن 
والمعز الله عليكم آم الأسينٍ» منهماء ام ما اسْتَمَلَتْ عليه ۵ أرحام 

لین 4 ذكرًا كان أو أنثى؟ بوني بعلم 6 عن كيفية تحریم دلك» : ۱ (إن کنتم ره ا فش ی ل وف لض ا 
صاوقیر > ۱:۳ فيه. المعنی : ین أين جاء التحریم؟ فإن كان من قبل 1 یت جر رالانشیین آما آشتمات َيه آزحام ‏ لانَیین 
الذکور حرام أو الأنوثة فجميع الاناث» أو اشتمال الرحم فالزوجان. فمن أين 04 
التخصيص؟ والاستفهام لإانكار - وین الابل این د البق این . 3 آلذگرین 
حَرّمَ أم الاين 1 ما اشتَمَلَت علیه أرحامٌ الأنكيين؟ أمْ»: بل أ كنم شُهَداء) : 

خضورًاء « (إذ وضاکم الله بهذا 6 التحريم» فاعتمدتم ذلك؟ لا بل أنتم ا 

وفمن4 أي : لا أحد 8 الم ین افو علی اف کذبا € بذلك «لیْضل النامن» بغير 

علم؟ إن الله لا يهي ب الو الظَالِمِينَ4 ١44‏ . 


بون بي ٽو إن ڪن مدق ن 9 1 


خی میگ سیر سر رو 


و ابل تن رم المع اين فل ال کین 


7 
1 


8 
0 
A‏ 
و 
4< 
ليت 
ار 
ا 
رت ۲۳ 
الحو 
2 
ری( 
مر 
اد 
اور 
ر ۳ 
اا 
ا 
رب( 
2 
010 
3 
3 
4 
0 
o‏ 
مر 


مت مر و ور 556 ۳ 4 ۹ 0 
۲- ول : لا اجذ فیما آوجی ال 6 شین ابجاو دود وم أن يَكُونَ 24 ِ وروي 9 © َلآ 1 
بالياء والتای مین 4 - الا وفي قراءة 34 مع | نيه - أو دم مڪ یکر کی اکر اکر کر 4 
مَسفوخا 6 : سائله ا غيره کالکید e‏ و بحام افا رجسس 4 : شحو e‏ مات ظهورهما آو اا % 





4 مرچ ہے مر سر rE‏ ر ل وم مه 
ج - أو فسقا هل لیر الله بو4 4 أي ١‏ ثیح علی اسم غیره فمن اضطرٌَ4 إلى شيء اسه کک 
مما کا غير 4 ولا عاد. فان ربك عفر" 1 له ما آکل رجیم4 ١45‏ به . 5 IEEE‏ 
ا بالشّْة» كل ذي ناب من السّباع ومخلب من الطير. 


۳- #وعلی الَذِينَ هاوا) ای البهود ۶ (حَرّئنا کل ِي غم - وهو ما لزق نرق آصابعه کالابل وائنعام - وین ابقر والقلم خرن علیهم 
و شخومهُما 6 : الشروب وشحم الکلی إلا ما خلت هورهما 4 أي : ما علق بها منه. و آو 6 حملته ۵ الخوایا 6 : لامعا جمعٌ حاویاء ء أو 


ر ۵ 


حاویف و ما الط پتظم) مه وهو شحم الأليّة. فانه أجل لهم. ذیك 4 التحريم (جَرَيناهُم) به (يتغيهم4 سيب ع يما سق قن 
سورة (النساء» . فوإنا َصاوقون 4 45 ١‏ في آخبارنا ومواعیدنا . 


(۷) الازواج: جمع زوج ۰ المخلوق معه آخر من جنسه يحصل منهما نسل . والأصناف: : جمع صنف. والجنس و والنوع أصناف . والضأن: مفرده 
ضائن وضائنة. والمعز: مفرده ماعز وماعزة. وهو ذو الشعر من الغنم. وبالسکون يريد القراءة «المَعْرّ». والتارة: الحین. وأخرى أي: تایه آ زین والذکرین : 
مركب من همزة الاستفهام و«الذکرین». ومنهما أي : من الضأن والمعز. وحرم أي: آمر بتحریمه. ورسم «أم ما" یکون في المصاحف مدغمًا: «أمّا». وجاز 
ا بعد » لأن ما پذکره ه السيوطي آيات متفرقة في کتاب تفسیر ولیست في مصحف . واشتملت علیه : احتوته. . والارحام: : جمع رجم وعاء الجنین 
فوع الط + ونبئوني : : آخبروني. والعلم : المعرفة بالاخبار عن الله. والصادق : من يقول الحق . وفيه اي : في تحریم دللت: . وجمیع الاناث اي : : هو حرام 
أا والزوجان أي : الذکور والاناث حرام. وللانکار يعني: ما حرم الله شيئًا من هذا. والابل: الجمال والنوق. والبقر: الحیوان الذي تشق وتار به الأرض 
ويشرب لبنه. وفيما عدا الأصل والنسختين وقرة العينين: «بل كنتم». والشهداء: جمع شهيد. وهو الحاضر المشاهد. ووصى: أمر. وأظلم: أكثر 
ومجانبة للحق. وافترى: اختلق. ويضلهم: يميل بهم عن طريق الحق إلى الباطل. والعلم: انظر الآية .١47‏ ولا يهديه: لايصرف قدراته إلى طريق الحقء لما 
فیه من اختیار للضلال واستعداد م ویر که فیما پناسب نفسه اله 
9 سد ار وی حي : آنزل على لسان جبریل . والمحرم : الممنوع. ۳ الانسان يتغذى بالشيء . وبالتاء پرید القراءة کرد والميتة : الدابة 
المباح آکل لحمها؛ وا الحياة من دون ذبح شرعي. وبالتحتانية يريد القراءة «أن يكو نَ مد . وهي قراءة غير مسندة. والدم: ما يجري في عروق الحبوان 
حن الدع والخنزير: الحيوان البري المعروف. والفسق: الخروج عن الطاعة. وفيما عدا الأصل والنسخ : دأو الا أن يكون فسقًا». يعني أن «فسمّا» معطوف 
على ميته . والظاهر أن السيوطي أسقط هذه الزيادة للتخلص من إشكال. وأهل : : رفع الصوت عاليًا . ولغیر الله آي : لأجل غيره. وبه ا : فى وقت ذبحه. 
واضطر: ألجأته الضرورة. والباغي: المچرم . والعادي : القاطع ریق والغفور: الكثير الستر والعفو عن الذنوب. والرحيم: الكثير العطف بالفضل . ويلحق 
به: يعني أن حصر المحرمات في هذه الاية هو خاص ا ومد محرمات غيرها م بها :لان ال نصت علیها. والناب : السن المدببة فى الفك . 
والسباع: جمع سبع کالضبع والذئب. والمخلب: هو الظفر الحاد الجارح. والطير: واحده طائر. ۱ 
(۳) حرمنا مل امم وذو الظفر : ما له في آصابعه آظافر . وكالابل والنعام يعني : وما يشبهها مما له أظافرء کالبط والاوز. والشحوم : : جمع شحم. 
وهو الجزء الأبيض في اللحم. والثروب: جمع تَرْب. وهو الشحم الرقيق يحيط بالكرش والأمعاء. والكلى: جمع كلية. والظهور: جمع ظهر. ومنه أي: من 
الشحم. واختلط به أي: تدخل بين أجزائه. وشحم الألية يكون على العصعص. وجزيناهم: عاقبناهم. والنساء: الآيات ۱۲۱-۱۵۵ من تلك السورة. 
ا ا نوكه لان تر حل ن 


۱:۸ ۱ الحزء الثامن 


-١‏ فان بوک فيما جنت به» (فقل» لهم: ربكم ذو رخمة واصعة)» حيث لم 
يعاجلكم بالعُقوبة - وفیه تلطّف بدعائهم إلى الایمان - ولا یرد باس : عذابه إذا 
جاء عَن الوم المُجِرِمِينَ ۱۶۷ . سَيَقَولٌ الَّذِين آشرکوا : لو شاء الله ما آشرکنا6 نحن 
EF‏ ۱ ۱ ولا آباؤناء ولا حَرّمَنا ين يو . فإشراكنا وتحریمنا بمشیئته فهو راض به. قال 
TEE:‏ ار وم تعالی: إگذلك) : كما كذب موه گب این من قبلهم) زلم ٠‏ حت ذاقوا 
:علو فشخرجوه لناإن تتيعوت ول و أسنا): عذابنا. فل : قل عِندَكُم من علم» بأ الله راض بذلك» فخ رجوة لا 6؟ 
أي : لا علم عندكم . إِنْ)ُ: ما نیع ن في ذلك وا الظّنّ وان 6 : ما وآنتم إلا 
تخرضون 6 ١58‏ تكذبون فيه. 
۲- فل 6 : إن لم يكن لکم خجِة حجة ی لح ابا : التامّة . فلو شاء 6 
جدایتکم هدام أَجِمَعِينَ ٠٤١‏ . قل: هَلمٌ»: احضروا (شهداءکم الَّذِينَ 
يشهَدُونَ آن الله حرم م هذا الذي حرمتموه. . فان شهدوا فلا تشهد مَعَهُمء ولا 


و 4 و LL‏ 


تم م آهواء لین کذیوا بآياتّنا › وَالَذِينَ لا يؤمنون بالآخرة. وهم بربهم 
یعیلون 4 ۱۵۰: يُشركون. 5 
- ثقل: تعالوا أتل» : آقر ما رم زبکم علیکم. آن) - مُفْسْرةٌ - إلا تشر کوا 
به شیا و ات ۶ بالوالدین احسانا ولا تقتلوا آولادکم 6 بالوآد من 4 # أجل 
لا : فقر تخافونه - «إنَحنُ تررقکم وإِيَاهُم - ولا تَقرَبُوا الفواجش 4 : الكبائر 
ا ۱ کال اهر ھا وت بطم : علانيتها وسرّها» ولا توا لس التي حَرّمَ 
المع میس 


() روي أنه عندما ذکر رتیت 0 09 ما حرمه الله علی المسلمين».وماخرهه من قبل على اليهوة» قالوا له: ما أصيت: آي: كذبوه»: فنزلت الآية. 
الوجیز ۲۱۲:۱. وکذبوك أي: اتهموك أنك تختلق تلك الأحكام. والرحمة: العطف بالاحسان إلى العصاة والطائعین. والواسعة: التي تحیط بکل شيء. 
ویرد: یمنع. والبأس: الشدة في العقوبة. والمجرمون: الذین یرتکبون الکباثر باختیار وعزم. وفي الاية (خبار بما سیکون في المستقبل» وقد دقع ذلك فکان 
یو وروی O‏ پر و وا ون وشاء أي: آراد عدم |شراکنا وعدم تحریمنا. والاباء: جمع آب. وحرمناه: 
جعلناه محرمًا. وذاقوه: أصابهم وكابدوا شدته. والعلم: الشيء المعلوم حقا. وتخرجوه أي: تظهروه. وتتبعون الظن: تنقادون إلى التوهم و يه وفیه 
أي: فيما ادعيتم على الله. (۲) الحجة: الدليل. والبالغة: التي بلغت حد الكمال. وهي إنزال الكتب وإرسال الرسل» وخلق العجائب الباهرة في الكون 
والحياة. وشاء: أراد. وهداكم: أرشدكم إلى الايمان ووفقكم فيه. والشهداء: عنم ا ویشهدون: بخبرون خبرّا قاطعًا بعلم. وشهدوا أي: جاء ۳ 
للكافرين. ولاتشهد معهم: لاتصدق مقالهم بل وضح فساده وبطلانه. ولاتتبع أهواءهم: لاتوافقهاء أي: فاثبت على ما أنت عليه. والأهواء: جمع هوى. 
وم مر ان الي ما تشتهيه. ويكذبون بها: ينكرونها. ولايؤمنون بها: يكفرون بها. والآخرة: يوم القيامة للحساب والجزاء. ويعدلون بربهم: يجعلون له 
عدیلا» آي: مثیلا في n‏ فهم مشرکون. (۳) تعالوا: هلموا وتقدموا. وماحرم أي: ما شرع تحریمه. والرب : الخالق المالك المتفرد یرعی مصالح 
ملکه. وعلیکم أي: وعلی الناس جميعًا. والمعنی: «أتل آياتِ ماحرم» هي أن لا تشرکوا..۰.». والمحرّمات هنا آحد عشر شیثا : الشرك بالله. وعدم الاحسان 
إلى الوالدين» وقتل الاولاد. والقرب من الفواحش؛ وقتل النفس بغیر حق» وأکل... وعدمٌ اتباع الصراط المستقيم» واتباغ السبل المتفرقة: ستة بصیغ 
النهي» وخمسة بصیغ الامر. وهي متلائمة لأن الامر هو طلب وقوع الفعل» والنهي هو طلب عدم وقوع الفعل. وبهذا لایکون الاشکال الذي اصطنعه 
المعربون. انظر البحر :۰۲۵۱-۲۵۰ وتشرك به: تجعل له مشارکا في الألوهيةء بالتقدیس والطاعة. والخطاب للمشرکین» وان كان حکم غیرهم في ذلك 
حکمهم أيضاء إذ الدعوة للناس كافة. البحر ۰۲۶۹:۶. والوالدان: الأب والام قاتا واه خا أي: برا وإكرامًا في القول والفعل . وتقتلها: تزهق 
روحها. والاولاد: جمع ولد. فالوآد یکون للبنات بدفنهن آحیای وللأبناء الذبح. ونرزقکم: نعطیکم ونیسر لکم ما تکون به الحیاة. ولاتقربوها آي: لا تدنوا 
منها ولاتقوموا بها» أي: تجنبوها وما یتعلق بها مع الانکار. والفواحش : جمع فاحشة. وهي ما عظم قبحه من نية أو قول أو فعل. وظهر: انکشف للآخرین. 
وبطن : اختفی عنهم. والعلانية: ما يراه الغیر. والسر: ما لايراه الغیر؛ کالخش والخداع والریاء والحسد والکبر والعجب. والنفس: النفس الانسانية. وحرم 
أي: منم قتلها. والحق: العدل الشرعي. والقود: هو قتل القاتل. والحد: الحکم الشرعي . والردة: الرجوع عن الاسلام. والمحصن: المتزوج إذا زنی . 
والمذکور أي: الأمور الخمسة في الآية. ووصاکم: آمرکم وفرض علیکم . ولعلکم أي: لیترجی لکم . وتتدبرون أي: تتأملون بعقولکم هذه التكاليف» وتتبینون 
فوائدها في الدنيا والآخرة. واليتيم: الطفل مكدو لدت والخضلة: الحلی. وک جنا ما : والمراد: هن ا لليتيم وأنفع . إذ لايكفيه 
الخصلة الحسنةء بل الخلة الأحسنء ليكون التصرف على أفضل ما يمكن» ولا يؤكل من ماله إلا وقت الضرورة. ويبلغ : يدرك والاشد: : جمع شدت أ 
استحکام قوة الشباب» وهي غالا في الثامنة عشرة. ويحتلم أي : يبلغ مرحلة الرجولة والنکاح. وأوفوا الکیل آي: أدوا بالتمام كيل ما تكيلونه. والميزان: 
وزن ما تزنون. والبخس: النقص والغش . ونکلفها: نوجب علیها. واللفس: المخلوق الحي. والوسع: ما یستطیعه المکلف ویکون أقل من قدرته. وأخطأ 
آي : وقع في الخطأ. وعدم المؤاخذة لا يُعفي المخطی من تعویض ما أخطأ فيه. والحدیث مرسل» آخرجه ابن مردویه عن سعيد بن المسيب» وهو غیرما ذکر 
في المنحة ص 184. انظر تفسير ابن كثير ۱۸۱:۲ والدر المنثور ۵۵:۳ وقرة العينين ص ۱۸۹. واعدلوا: کونوا عادلين في القول والفعل. وذ قري ای" 
صاحب قراية لکم . واوالسکون» سبق قلی ده لسو في القراءات سكون الذال. والصواب أن يقول: «وبالتخفیف»» يعني القراءة «تَذْكرُونَ). وعهد الله : 
المیثاق المؤكد بتكاليف العقيدة والشريعة. والذي يعاهد به بعضكم بعضًا . وأوفوا به: ادوه كاملا . والاشارة ب «ذ1) هي إلى ما جاء في الاية من آمر ونهي. 


0 9 
کی کج 


2 


93 
OY 
ر‎ 


3 


ESS 
aH: 4 


اه را هرا 


۳7 














e ES SNE 
O 


1 0 


جرا 
رو 


8 EOS 
ARENA 


الحزء الثامن 4 ١‏ 


الله إلا بالخق 4 E‏ ورجم المُحصَن - کم المذکور (وضاگم پو 


س و 


لعلکم و نس : تتدبرون - #ولا تقرَبُوا مال التبم إل بالتي 4 أي : بالخصلة 
التي (هِيَ أ حسَنٌ 24 وهي ما فيه صلاحه وحتی یلع آشده 4 بأن يحتلم › (وأوفوا 
الكَيلَ والميزانَ بالقسط4: بالعدل وترك البَخس - «لا نکلف تَفْسَا الا وسعها) : 
طاقتها في ذلك . فان اخطا في الكل والوزن» a,‏ فلا مُؤاخذة علیی زي - 

3 »3 2 کار مت یگیم و لا 
کا ف وإذا قلثم» في کم أو غيره (فاعيلوا) بالصدق› ولو 7 


0 ےھ سا د س 
كان # المقول له أو عليه وذا قربی 4 : ابه #وبعهدٍ الله آوفوا ٠‏ ذلکم وضاکم ب به › 3 بكم عن سَبِيو. لک وص کہ به لمکم 3 
كس ا E‏ آل ی 0 
لَعَلَكُم کرو 4 ۱9۲ اليد تون الک 3 9 نو تا مومیال کلب تَمَامَعَلَ أأزى ا 
tl:‏ سردت مه ور سے ا ب 1 
ديلا لکل ن رسمه 0 
3 (وأن4 5 العم 0 7 ا 00 ستئناقا - وإهذاة الذي وصیتکم به ي ۰ 9 0 0 ور وو 
e‏ ۳ 7 رھ ومون 9 وهذا كتنب رلته ميارك فا 
صراطي مُستَقِيمًا: حال. او ولا توا سل الطَرقَ المُخالفة له 0 e TEES‏ وین 
وھ لا مه یر 5 2 2 1 9 
۲ فتفرق 4 فيه حذف نت تمیل e‏ بيله 4 دينه. #2 خیم وَصَاكُم 8 ونقو ن 


2 سر سے ریم ر سے وو 
ره عو 


بف لعلكم تَتَقَونَ 4 ۳ . وين تناك قوستو لكو 
0 وولو زک رل الکتب نک آهدی 


۳ و ر 004 ی - 24 ات ص 
9 وصل که بد علیہ گت 9 © 


ها 
جرج ون" 


5 سے سے و 73 


س خر 
1 #7 فقد جاء کم بینه 
وعلّی الذي أحسَنَ) بالقیام به. #وتفصیلای: بیانا لكل شيءٍ )€ یحتاج إليه في ۶ 
الذین» #وهدی و َعَلّهُم 4 أي : فان ارال ف بلقاء ربهم 4 : ال لعت 06 
ییون ٠4‏ . 


1 


۲- ونم آنينا موسّی الکتات 4 : لوراك وم لو تست ال 4 للتعمة 


لقان من رڪم و وطدى ورحمه فمن ۱ 1 
قد 0 


: 5 آم سر مس مد 
N E‏ 





۲- يزوهذا» القُرآن (كتابٌ أنرَلناه مارك - فائیعُوه يا با أهل مکةه بالعمل بما فيه . 

ف وان تقو الكُفر کم تُرحَمُونَ ٠٠١‏ - أنزلناء ل آن» لا ولوا : اّما نز الكتابُ على طائة فتین ‏ البهود والنصارى من قبلناء وإن» : 
مكففة واشهها محذوف أي : إن کت عن دراستهم 4 ۳ لغافلین 6 ۰۱۵5 لعدم معرفتنا 0 . آو وا “لق آنا أَنزِلَ 
علینا الكتابٌ لکثا أهدّى مِنهُم) لجودة أذهاننا . فد جاءكم ): بیان لین ريكُم» وی ورَخمة) لمن امه . (فمن» أي : لا حدٌ (أظلم 
مِمَّن گذت بآياتِ الله » وصدف 4 : أعرض عنها؟ سَنْجِرِي الْذِينَ یصیفون عن آیاتنا سوء العذاب 4 أي : امه #بما كانوا يَصِدِفونَ # ۱۵۷ . 


() تقدير اللام أي: لام السبية قبل أن والکسر أي کسر الهمزة. يريك القراءة «وان*. وقوله اا تاا الصواب أن الواو في هذه القراءة تعطف جملة 
«إن» على جملة «لا تشرکوا»» فتکون جملة اتبعوه: معطوفة أيضًا على جملة (إِنَ) المتضمنة معنی السبب لها. والذي وصیتکم به يعني ما ذکر في الایتین 
السابقتين. والاولی أن الاشارة هي إلى الاسلام» والواو: حرف عطف لجملة «اتبعوا» على جملة «لا تشركوا»ء والفاء: حرف زائد للتوکید والسببية. وقل من 
تنبه لهذا العطف. والصراط: الطريق الواضح. وصراطي أي: ديني. والياء تعود 1 0 يي . والمستقيم: لا عوج فيه ولا التواء. واتبعوه: التزموه واعملوا 
بما يوجبه من أمر ونهي. ولاتتبعوها أي: تجنبوها وانصرفوا عنها. والسبل: وهو الطريق. والطرق المخالفة: الأديان والعقائد والمذاهب 
والأحزاب والقوانين المستوردة. وتفرق بكم : ُفرّفكم وتجعلکم جماعات مختلقة . سرا و الأصل : ١فتَتَمَرْرَق1ا0‏ حذفت التاء الثانية للتخفيف» 
وأدغمت الراء الاولی في الثانية. والاشارة ب «ذا» إلى اتباع الاسلام وتجنب غيره. وتتقون 1 تتجنبون طرق الضلال» وتحفظون أنفسكم من عذاب الثار. 
(۲) آتيناه: أعطيناه وأنزلنا إليه. وموسى: أعظم أنبياء بني إسرائيل. ولترتيب الاخبار أي: ترتيب ذكر المعلومات» بلا مهلة زمنية في وقوعها ولاترتب بعضها 
على بعض» لأن إيتاء موسى الکتاب كان قبل نزول القرآن. خ: اللترتيب الاخباري». والتمام: الاكمال والاستيفاء. والمراد ب «الذي» هو من اتبع التوراة أي 
كان. وأحسته: أجادّه وأجمله. والقيام بالأمر هو العمل بما يوجبه. والشيء: ماهو موجود أو محتمل وجوده. والهدى: الهداية والارشاد إلى الحق. 
والرحمة: العطف بالاحسان على بني اسرائیل» المدلول علیهم بذکر موسی والکتاب. ولقاء ربهم آي : الرجوع إليه يوم القيامة كما وعد. ويؤمنون ا 
يصدقون ویعتقدون اعتقادا يقينيًا قاطعًا. 

(۳) آنزلناه: أوحيناه ویسرنا حفظه وتبلیخه. والمبارك: الکثیر النفع والخیر في الدین والدنیا. واتبعوه: التزموا سبیله بصدق واخلاص. وقوله «يا أهل مکة» 
جعل الخطاب لهم لأنهم هم المعاندون في ذلك الوقت . والا فالخطاب یشمل غیرهم من الکافرین جميعًا. واتقوا الکفر آي: تجنبوه وابتعدوا عنه. وترحمون : 
تکونون أهلا للرحمة بالعطف وإحسان الله. وتقولوا أي: تحتجوا بالقول یوم القيامة اعتذارّا من کفرکم. وأنزل: آوحي. والکتاب أي: التوراة والانجیل. 
والطائفة: الجماعة. ودراستهم أي: دراسة آهل الکتاب للتوراة والانجیل . والغافل: الساهي لايدري ما حوله. وعلینا أي : بلختنا : اوكنا أ : ضرا واه 
ار قدا واستقامة. ومنهم أي: من اليهود والنصارى . وفي الأصل : (بجودة آذهاننا». وجاءكم: أتاكم | وبلغتم به. والبينة: القرآن الکريی لانه الحجة 
الواضحة الدالّة النیرق حيث نزل عليهم بلسانهم؛ وألزم العالم أحكامّه وشریعته . ومن ریکم اي : من عنده ویأمره. والأظلم: الأكثر كفرًا ومجاوزة للحق. 
وكذب بها: جحدها وأنكرها بعل آن تحقق صدفها . ولا یات النصوص القرانية والأدلة الکونية . ونجزي: نعاقب. والسوء: القبیح الشنيع . والعذاب: 
التعذیب في الدنیا والاخرة عقوبة وإهانة. وبما کانوا أي: بسبب کونهم. 





۱۵۰ الحزء الثامن 


س 


-١ 5‏ وهل ینظرَونْ6: ما ينتظر لو 17 أن هم - بالتاء والياء - 
2000 مرس و لو (الملائكة لقبض آرواحهم. «أو يأتي ربك6 أي: آمزه بمعنى: عذابّه (أو يأتي 
ل رون بم ل لوا 5 بعض آباتٍ ول أي : 0 َو اي عضن يات رَبك - 
ی وهي طلوع الشمس من مَغربها كما في حدیث الصحیحین - لا ی ۶ تنكأ [نجا نها 

وکا ی وج صفة انفس» - و تفا لم تكن کب في 

يمانها یرام : طاعة» أي: لا تنفعها توبتهاء كما في الحديث. لاقل : انتظروا 


4 


RE 
رب ی روکد‎ TV م حيرت عه و رح وروت‎ 
ESSERE وود‎ N 


كو سح و عير ل rr‏ مر 0 1 
عشرآمتالهاومن جاء السك 70 اد دة اناغ انا منتظرون 4 ۸ ذلك. 


کدی مور و 
فلا زئ روت ی 0 یمه هدي رق 9 


19 


1 


7 و لین قروا دينهم 4 باختلافهم فيهء E‏ بعضه وتر کوا ب وکانوا 

شيعا 4 : فِرَقَا في ذلك - وفي قراءة «فارقّوا» أي : ترکوا دینهم الذي ار به . وهم 
یهد والتصارى - لست ينهم في شيء) كاد کر كيم . إنّما آمرهم ای الک 

مک مک مس 1 یتو لاه م ونم ینبگهم 6 في الآخرة يما کانوا یفعَلون 6 ۰۱۵۹ فیجازیهم به. وهذا 

ا یی فص مه سوم : مكل ١‏ منسوخ بآية السیف . من جاء بالحَسَنة 6 أي «لا الّه إلا الله» 9 عدر بیع ای 

ی ربلد از و فد جزاء عشر حسنات» «ومّن جاء بالسَّيّيَةِ فلا يُجرّى إلا مثلها # أي : جزاءه. «وهُم لا 

یکت نی شرت 9 بای يُظَلَمُونَ4 1١‏ : یُنقصون من جزائهم شيئًا . 

ر در رر ر وج سر در مسر لد 

eT‏ 1 ۳- ظثُلْ: إِنَّي هَداني رَبّي إلى صراط مُستقيم4. ویدل من محله «إديئًا تما 

فى ما اتر ينر e‏ ورد | مستقيمّاء همِلَةَ إبراهيمَ حَنِيقَاء وما كان مِنَ المُشْرِكِينَ ۰۱۲۱ قل: إنَّ صلاتي 


e EE 
E 


٠ 
7 
£ 


يودينا 


کی لات کر 2 Ey‏ 
AS‏ 


را للمین 9 لا شیک[ لو لكأم 1 اي 8 


0 
0 
١ 
١ ١ 
0 
N 


ونشكي 6 nS Ts‏ ۰ موني » لله رت 
: التوحيد یرت وأنا أوّل المُسَلِمِينَ) ١‏ ا 


4 - (قل: آغیر اله آيفي ربا اما لا أطلب غيره» «وهو رب 4 : مالك کل شَيءِ. ولا تیب کل تَفْسٍ) دبا لا علّيهاء ولا رر : 
تحمل نض إوازرة4 : آلمة وزر) نفس «أخرّى. ثم م إلى ربكم مرجفکم» کم بما كُنشّم فيه فيه تَخْتَلِفونَ ۱5۶ . وهو اي جَعَلَكُمٍ خلانف 
الأرض» : جمع خليفة» أي : يخلّف بعضكم بعضًا فيهاء #ورَقَعَ بَعضَكُم فوق بَعضٍ رجات 4 بالمال والجاه وغير ذلك. وتلوم : لیختبرکم 


.م 


#فیما آتاکم 4: اعطاکم ‏ ليّظهر المطيع منكم والعاصي . ان رَبَكَ سَرِيعُ العقاب 4 لمن عصاهء واه لَعَفورٌ4 للمؤمنين › #رحیم 4 هذا بهم . 





(۱) تأتیهم: تجيئهم . . وبالياء يريد القراءة «يأَِيَهُمُ». والملائکة: جمع ملّك. والمراد هنا ملك الموت وآعوانه. ويأتي ربك أي: كما اقترحوا في الاية ۲۱ من 
سورة الفرقان. انظر فتح القدير as ٠٠١٠:۲‏ تأويل للمعنى لاتفسير. ويأتي: يحصل ویحدث. وی الشمس من مغربها هو تفسير ل ابعض» 
فى الجملتين الماضيتين. وحديث أي : الأحاديث 1۳۵٩۹‏ و۶۱ في البخاري 4 صلم وهي تفسیر لهده الاية . . وینفع : : يجلب الخير ويدفع اا 
والنفس : المخلوق المكلف. والايمان: التصديق الیقینی. وكسبت: استفادت. وفي إيمانها أ وهي مؤمنة. والخير: ما يكون نفعه في الذنيا .والآخرة. 
والحديث يعني ما ذكر قبل قليل. وانظر «المفصل». وانتظروا أي : ترقبوا ما وعدتم به. ومنتظرون: مترقبون أيضا . 
(۲) فرقوه: جعلوه أقسامًا متفرقة. وکانوا: صاروا. والشیع: : جمع شيعة . . يعني آنهم انقسموا جماعات» کل منها تتشيع لزعيم وتخاصم لأجله. وتركوا أ 
أكثرٌ شريعتهم وأحكامهاء فما بقي من الدين عندهم شيء. ومنهم أي : آنت بريء مما هم فيه . . وینبلهم: یخبرهم. . ويفعلون أي : EOE‏ 
عمل. ومنسوخ: : يعني أن موادعة أهل الكتاب نسخت بالآية ٩‏ من سورة التوبة. والصواب أن الموادعة واجبة ماداموا على مسالمة حقيقية» وإنما يكون النسخ 
للأمر والنهيى. وهما | مفقودان في الآية. وجاء بها ا أتى يوم القيامة مصاحا لها . والحسنة هنا تعم كل عمل حسن. انظر «المقصل» . والأمثال: جمع يئل . 
وهو المماثل في المقدار. والمراد بالسيئة أيضا عموم مانهى عنه الله. ويجزى: يعاقب. وجزاءه يعني : جزاء مثلها. وهم أي: العاملون للحسنات أو السيئات. 
(۳) هداني: عرّفني الهداية ووفقني فيها. والصراط : الطريق الواضح. والمستقيم : المعتدل. ويبدل: يعني أن «دینا»: بدل من محل «إلى صراط» وهو 
النصب . وفي ط والمطبوعات: «قَيَمَا». والملة: الدين والشريعة. والحنيف: المائل عن الضلالة إلى الاستقامة. والمشرك: من يجعل مع الله معبودًا من 
المخلوقات. وصلاتي ونسکي اي : (خلاصهما نية وعملا. ومحياي ومماتي آي: خلقهما وما يقع فیهما وبعدهما. والعالم : الجنس من المخلوقات . 
والشريك : الميارلة.وامرت” و على . وال وله اسان المتقدم على غيره في الزه: والمسلم: المستسلم المنقاد لأمر الله . يعني آنه کلف ا شا 
پا لاسلام کغیره ه من الناس» فکان آسبقهم إليه في زمنه . 
(۶) أبغي: آطلب. وتکسب: تعمل إثمًا باختیار وقصد. والوزر: الذنب. الأ شش : المغايرة للآخَرينَ. وإلى ربكم أي: إلى لقاء موعده بالبعث والحساب. 
والمرجع: الرجوع. وینبتکم: يخبركم. وفیه أي: بسببه. وتختلفون أي: تختصمون من آمور العقيدة والشريعة والعمل. وجعل: صيّر. ورفعه: جعله آرفع 
زاغل .ودزعات:: مرا وغ ذلك آي : کالقوة والجمال والعلم والخلق. ویختبرکم آي : یعاملکم معاملة من یمتحنکم . وآتاکم آي : آتاکموه من النعم 
والمحن . والعقاب : آي : عقابه. وغفور ورحیم : من الغفران والرحمت آي : ستر الذنوب والعفو عنهاء والعطف بالاحسان والفضل Re‏ 


الحزء الثامن ۱۱ ۷ ل ی 












سورة الأعراف 
مكية إلا «واسآلهم عن القریة» الثمان آو الخمس آیات» مائتان وخمس dl‏ 


2 
سيت انات 


ا 7 فر 2 
یی ی وی نی 
چا 
AY‏ 


3 
4 


مد 


2 
4 


:8 
4 ا“ 


ek 


ی 





كي 


: سے سر‎ ull 
سس 1 ی اير سے س صر مر سیر س ۳ سے ار ت س سم‎ 
رز دی ماباب اوه تا رت‎ 


- (الْمصنّ» ۱ الله اعلم بذلك . هذا و کتات نزن اليك 4. خطاب للنبی - 








SR‏ / د سر قرح اج مر هر ILA‏ من سس ا 
(إنلا ين في صدر حَرَع): مین (ينة) أن يله قحا أن تعلب - وين از eT‏ | 
متعلق , «أنزل) أي : للانذار وذکری 4 : تذكرة 9 للمؤمِنِينَ # ۲ به. قل ۷ 3 ين ری فتن فلنستلن الزیت ارس َو ولنستارت 18 

3 9 2 + سرس گت e‏ ص حجر 4 ۱ 
وا ما انز لیم من رنگم 4 أي : المُرآنَ زولا توا تتخذوا من دُونه) أي : الیل تفصع یوار رما کایرت ©| 
و سای را ترس عت رم وو < 


مر ور r‏ سر 
روز ینلع تفت مو زي4 فا یاک فم 


کے 


الله أي : غیره 8 أولِياءَ 2# تطیعونهم في معصيته تعالی . #قلیلا قلیلا ما کون ۳. بالتاء 4 
,و کو مر سر ر ر و ص م ص سس و 2 
والباء : تتعظون . وفيه إدغام التاء في الأصل في 0 وفي قراءة سكونهاء وما: ویو یود وک الزبن حسروا 






۱ : 5 9 
زائدة لتأكيد القلة. مد ن 0 کت و > 
۲- ووکم: E‏ من قرية) ا «أهلكناها»: أردنا إهلاكهاء فالا ترجه بت لک O‏ 


۹ , و E‏ مرآ جر ی لصحم مس مر یم ر تج سس 
لإفجاءها بأسنا): عذابنا 8بَيانَا4: ليلاء قآو هُم قائلونَ4 4: نائمون بالظهيرة! ا مو یو که 
والقيلولة : اتف انعر نض تیاده وان لم يكن معها نوم - أي : مره جاءها ليلا ومرة 


نهارًا - #فما كان دَغواهم 4 : قولهم. (إذ جاءهم بأسُناء إلا أن قالوا: نا کتا 
ظالمین 6 ه. 


۳- و فلتسالن الذِينَ أرسل إليهم) أي ي: الأممَ عن إجابتهم سل وعملهم فيما بلغهم. «ولَتسألَنَ المرسلین 4 عن الابلاغ. فصن علیهم 
بعلم 6 : برهم عن علم بما فعلوه. #وما گنا غائ ن الرسل والأمم الخالية فيما عملواء فوالوَزن# للأعمال أو لصحاتفها 
سيران له ان وار کما ورد قي حدیث» كان یوم أي : يوم م السؤال المذكور ر وخويوم القيامة - 9الحَقٌ» : العدل صفة ١‏ «الوزن»ء 
فمن تقَلث موازینه € با لحستات فأوليك هم م المفلحون 6 4 الفائزون. # ومن فف موازینة بالشكات اوليك لین خیروا آنفتهم 4 
بتصییرها إلى النار» #إيما کانوا بایاتنا يَظلِمُونَ4 ٩‏ : يجحدون. 






- خولقد مکتاکم) - پا بني آدم في الأرض» وملا کم فیها ممایش ۰6 بالباء : اشا دا با تعيشون بها جمع معيشة - #قلیلا ماگ لتأكيد 
القلةء #تَشکرون ۱۰ على ذلك - لإولقد غلنناکم) أي : آباکم آدم» ظ 2 نم صَوَّرْنا کم 6 أي : صوّرناه وأنتم في ظهره نم قلنا للملائکة 
اسحدوا لادم 6 € سجود تحبه بالانحناء. 9فْسَحَدُوا إلا إبليس » أبا الجنّ» كان بين الملائكة. لم يكن من ع الشاجدينَ 4 ١١‏ . 


(۱) آنزل إليك : آوحي إليك وکلفت بما فيه رسولا. ولا یکن: لا بحصل . يعني : : لا تتحرج من تبلیفه. والانذار: التهدید لمن عصی . والتذكرة: الوعظ 
واتبعوه أي : اعملوا به. من زیم آي: من عنده وبأمره. والأولياء: جمع ولي. وهو من یولونه آمرهم ویعبدونه. وتذکرون: تستحضرون الحق فتستجیبون له . 
وبالياء يريد «يذگرُونَ». . وهي وليست شاذة عند السيوطي . انظر الاتقان ٠۹۸:١‏ . وابسكونها» خطأء eS‏ بفتحها مخففة» أي : «تَذْكُرُونَ). 

(۲) خبرية يعني : للتكثير والتعجب. والقرية: البلدة. وأهلكنا: دمّرنا. وجاءها: نزل بها. والبأس: الشدة. وقائلون: هم في وقت غفلة غير متوقعين للانتقام. 
آي : كثيرًا من القرى. فبعض منها كان عذابه ليلا كقوم لوط » وبعض كان عذابه نهارًا كقوم شعيب. والدعوى: الاستغاثة بالله. والظالم : الكافر» لأن الظلم 
مجاوزة الحق» والکفر آشنعه . 

(۳) نسأل الامم: نقزرها ونحملها على الجواب» مع توبیخها على الظلم. وأرسل : بعث للدعوة مع العمل. وعلیهم آي: على الامم والمرسلین. والعلم: 
الاحاطة الكاملة بما ظهر وماخفي . والغائب: من لم يشهد. والوزن: بیان المقدار والقیمة. والصحائف: جمم صحيفة. وهي ما یسجل فيه حسنات الانسان 
وسیثاته. وثقلت: رجح وزنها. والموازین: جمع موزون» أي: الاعمال والنيات. والفائزون: الذین یفوزون بالنجاة من النار وبثواب الجنة. وخفت : قلّ 
وزنها. وخسروا آنفسهم: آهلکوها. 

(؟) مكناكم في الأرض : يسّرنا لكم فيها مكانًا وقرارًا. وجعلنا: خلقنا. والمعيشة: ما یعاش به من ضرورات الحیاة. وتشکر: تستحضر النعمة في القلب. 
وتظهر الثناء على المنعم بالقلب واللسان والعمل. وخلقناه : آوجدناه من العدم. وصورناه: رکبناه في صورة كاملة. ل حدر بح ع دع الصانع . 
وفي ظهره آي : في موضع أصول النطف منه. والملائكة : جمع مك . واسجدوا آي : انحنوا تقديرًا وإكرامًا. و«أبا الجن» الصواب آن (بلیس آب للشیاطین من 
الجن» وليس با لجميع الجن . انظر الآية ۰ من سورة الکهف. ولم يكن أي: لم يصر. 


۷ - سورة الأعراف ۱ ۱۰۲ الحزء الثامن 
ی BEDE SOREN A‏ ا ۱ ۳ ۱ 00 2 من 5 ۲ ۱ 

E 7 ١‏ 7 - قال تعالی : ما مَتعك ألا 4 - زائدة - 8 تسحد اد / (آمرتك؟ قال : أنا 
الا ا ا E:‏ ۶ ل لی و لد 6 ر 1 كف ع حين 2 مرتك ل 













9۹ کاک رین علد 6 داخ رتا کا ا 2 خير مِنهُ. حَلَقتّني من نار وحَلَقتَهُ ِن طين ٠١‏ . قالَّ: فاهيط ينها) أي: من الجلّت 
۳9 78 (2) دنک .` وقیل : من السماوات - (إفما یکون 6 : ينبغي 8 لك أن تتكبّرَ فیها - فاخرخ 4 منها . 
6 فا فا حرج إنك ون رن جوم عون وو كر ار با اج > ۱ AR‏ کی و اد N‏ 
د 3 نك من الصَاغِرِينَ4 ۱۳: الذليلين. 9قالَ: أنظرني): آخرني إلى یوم 






سر رر 2 LA EK‏ ا lr‏ 
ey‏ دی وی Sg‏ 9 کک ا 

0 یرطق الستيم 0 و یروا 8 - #قال: نك ین ن المنظرین 6 ۵ وفي فى آية أخرئ: «إلى يوم الوقت المعلوم» 

9 و وکن شیم نید کر تکیت( وقت النفخة الأولى. وقال : فبما اتی) أي : بإغواتئك لي .2 والباء : ت 


١‏ نامه تخود تس ری یی بو وجوابه ش لاقعَدن هم آي: لق آدم 4 الستقیم ٠١‏ أي: على الطریق 





















0 
اج اج موس وی وی َي 19 المُوصل اليك. وم لَآتبنّهُم من بين آبدیهم ومن خلفهم وعَن أيمانهم وعَن 
۱ 1 روت وش 3 يأتي من فوقهم لكلا يحول بين العبد وبين رحمة الله تعالی - ولا تجذ أکترهم 

ما کا رماع زا ا یالکو شاکرین 4 ۱۷: مُؤْمنِينَ٠‏ , 
اک اسما لمع سا چم أا ۳- وإقال: احرج ينها منوا بالهمز: میا أو ممقوتاء مدخوزا6: مُبِعَدَا عن 
کا هش اي 0 الرحمة - لمن تَبِعَكَ منهم: من الناس» واللام: للابتداء أو موطئة للقسمء و 


€ 


«الأملأنَ جَهَنّمَ نكم أجِمَعِينَ) ۱۸ آي : ك ل و ار یه تناب 
الحاضر على الغائب» وفي الجملة معنى جزاء «من» الشرطية» اق ك اغا 
و و 6 قال : فإيا دم اسكن آنت 4 : تاكبك لاض في «اسکن» لبعطف عليه 
ووَوجك 6 حواء بالمدّ لالح فكلا من حیث شِتتُّماء ولا تقربا هه الشجرة6 


- سر سے ۳ ۹ م ۳ 1 م7 3 
+ یی فان تیان وزق اج ناد ام pa‏ ید 4 
5 سے - چم یه ۳ 9 ق رصم يدص بے سر 3 € 
2< ار و و 54 اسب ۱ 





بالأكل منها - وهي الجنطة - (إفتكونا مِنَ الظَالِمِينَ» ٠۹‏ . 

£ - #فوشو من لَهُما الشيطانْ) : ابلیس » ل لبدي 6 : يُظهِرَ لما ما وُورِيَ4 - فوعِلَ من المُواراة - (عنهما من سَوءاتهما وقال : ما تهاکما 
ربُكُما عن هه الشّجَرةٍ الا كراهة أن تکونا ملکین] 4 - وفری بکسر اللام - (آو تکونا مِنَ الخالِدِينَ4 ۲۰ أي: وذلك لازم عن الأكل منهاء 
كنا فی آية آخری : ّل ذلك على مَجَرة الخد وملك لا ییلی"۴ ۶ وقاسَمَهُما # أي : أقسم لهما با لإإني كما لین النَاصِحِينَ ۲۱ في ذلك . 


ع 


۵- فدلاهما 6 : حطهما عن منزلتهما (بفرور ‏ من خفلما ذاقا الشحرة 4 أي : آکلا منها بدت ما سَوءالهُما 6 أي : ظهر لكل منهما فبله 


ی 


و و وی ووو 


وقبل | الآحر یره - وشمي کل منها سوءة لا انکشافه يسوء صاحبّه - وطفقا بخصفان) : آخذا يُلزقان علیهما من وَرَقٍ الجَنْةِ6 لیستترا به 
ژوناداهما رها : ألم آنهکما عن تلکما الشحرق واقل لکما : إن الشَيطانَ لکما عدو مبین # ۲۲ : فك العداوة؟ استفهام بر تا وقالا : راء 
ظَلَمْنا أنفْسَنا 4 بمعصيتناء وان لم تفر نا وترخمنا کون من الخاسرین) 77 . 


(۱) منع: صرف. وزائدة: يعني أن «لا»)مزيدة للتوكيد. وخير أي: أفضل وأكرم. والنار: اللهب يكون عن الاحتراق. والطين: التراب المجبول بالماء. 
واهبط: انزل. وتتکبر : تمتنع عن الطاعة . وأخرني آي: أخر موتي. واليوم: الوقت. ویبعثون: يخرجون من القبور للحساب والجزاء. 

(۲) المنظرون: المؤجّل موتهم كثيرًا . لتق الا خیم ۸ من سورة الحجر و۸۱ من سورة ص . والنفخة الأولى يموت لها الخلق كلهم. وأغويتني 
وفقتني وأوقعتني في الضلال. وأقعد: أقيم مترصدًا لأمنع وأضلّل. والصراط: الطريق الواضح. والمستقيم: المعتدل. وآتيهم : أهاجمهم مضللا. ومن بين 
أيديهم أي: من أمامهم. . والأيمان: جمع يمين. وهو الطرف الأيمن. والشمائل: جمع شمال. وهو الطرف الأيسر. وسلوكه أي: سلوك الصراط المستقيم. 
وتجد: تلقی . والشاکر : بن على ی لقنن ce‏ 

(۳) اخرج : ابتعد. وتبعك : انقاد إليك. وللابتداء أي: حرف توکید. وأملؤها: أضع فيها قدر ما تتسع له. واسکن الجنة: ادخلها للاقامة والاستقرار. وعلیه 
أي : على الضمیر المذکور . والزوج: الزوجة. والجنة: الحديقة العظيمة. وکلا: تغذیا وتمتعا. وشئتما: آردتما الأكل. ولا تقربا این لا تذانیا: والشجره: 
البتة لها ساق وثمر. وتکونا أن : تصیرا E‏ من الذین ظلموا آنفسهم وضروها بما یفعلون. 

)٤(‏ وسوس: آغری بالکلام الخفي المکرّر. وووري: شرب والسوغة: القوزة اعد ها جب من هن لاسام :ونهى تن وجرا ليرا والجلك: 
واحد الملائکة. وبکسر اللام يريد القراءة «ملِکین . والخلد: بقاء المخلوق دون آن یتعرض لفساد أو فناء. واية: : يعني یعنی الاية ۱۲۰ من سورة طه. والناصح : 
من يرشد إلى الخیر والصلاح . 

(۵) الغرور: إظهار النصح مع إبطان الغش . والقبل : عضو الذكورة أو عضو الأنوثة. والدير: ما یکون خلف الفرج. ویخصف الورق: یلزق بعضه ببعض. 
وعلیهما: على سوءاتهما . والعدو: المعادي. وظلمنا آنفسنا أي : أسأنا الیها وسببنا لها الضرر. وأنفسنا أي: نفسینا. وجاز التعبیر بالجمع عن المثنی لانهما 
من اثنين منفصلین . ونفس الانسان: حقیقته بروحه وجسده. وتغفر لنا : تستر ذنبنا وتعفو عنه. وترحمنا: تعطف علینا وتحسن إلينا. ونکون: نصیر . والخاسر : 
المغبون بالعقوبة سببها لنفسه . 


الحزء الثامن ۱۰۳ ۷ - سورة الأعراف 





























قال : ۱ 1 00 4 2 0 5 غ ۳۹ 3 و و 4 E‏ چ 2 HOO OOOO:‏ ا ۱ 
0000-7 هبطو د تما # :در تكماء (بعضکم): 5 کک س س سے سے نم س مر پم کل 
ر ي 1 8 0 ی ۴ 71 رعاش ود لسر نارح كول 1 
بعض الذر ۷ تة «لیعض عدو مِن ظلم بعضهم بعضّاء ولکم في الارض مستقر 6 : O‏ بت( ال آخیطوا CS 3 5 o)‏ 
مکا استقرار» وع تع «[إلى جین) € تنقضي فيه اجالکم. وقال : فيها € a.‏ سر رود 





ب تم 


ي: الارض إتَحيّونَ وفیها تموتون ومنها تخرجون# ۲۵ بالبعث» بالبناء للفاعل 


1 ا اشر ای NS‏ ۰ 
0 1 


تموثون ومنها مخرجون (9)) يمف دم ارتا یلاس 1 


0-0 


ا سو ص 3 
۱ 3 00 یک وراو باس ا دک حير ذلاک‌من 4 


0 یاب بتي آڌې قد آنّلنا علیکم لِباسَا4 اي : خلقناه لکم» (يُواري): يست ی بت اه هید کون © مخ ویو 
(سَوءاتکی وریشا هو ما يُتجمّل به من الثیات» #ولباس اللقوی 4 تاو العام ِ 


رو 


الک خر بوتكم ين که مه اما 


E 22۳‏ ر و بر رر ر ار e‏ سي ار ور 
أو الست الحسه > بالنصب : عات على «الياسًا) 3 رح 5 خبره ll‏ ذلك ۳7 ریما E‏ لي 1 





1 8 ۳ سے سے کہ سے کے سر 4 

خير . . ذلك من آیات الله لله ¢ : E‏ فرت مم يذ كرون 4 6 فیومنون. فيه التفات اجا لت بلط ۳ 7۳ 
ا 3 7 ۳ 1 ۰ 7 سر کر کم 8 کم سم بو کر ص صر ميت رم ما لم ر مه م ۹ 5 

عن الخطاب ل الغيبة. یا بني آدمّء يه نی € یُضلتکم و الشیطان 4 اي : يه 1 حِسَهُ تلو 0 3 | اا ناوا ص تا سا فل ارت اه 2 







0 
ا هت 


و رو ۳-۹ ا ات اشر اع 4 50 ا یه 5 ع ای چم و 7 r.‏ و سے رص عير ر ر س و جرج ١‏ 
فتفتتنوا 8 كما اخرج ایویکم؟ بياخ وین اجه برع 6: حال «عنهما لأ مرب لفحشاء آتقولون عل آلو ما اموت (0) قل ١‏ 
انيما لیریهما سوءاتهما . إنه 4 اي : الشیطان اگم هُوَ وقبيلة) : : جنوده» #من 





3 





لا لا جَعَلْنا الشَاطِينَ أوليا 1 مانا شوو هكين مكل سير 
خی و 8 فه أجساد أو عد أ أذ ٩)‏ انا جحعلنا | اول 6: : رم 35 سوم 21 غير ۳ 7 0 
ر تروهم نز لوانهم 2 باطین اواد غو لصب له الرس | که تعودون @ فرية 8 





أعواتا فون لین لا يۇمنون¶ ۲۷ . 


رم 1 و و هم 


5 هدَىٰ دا یما نهم ادوا الطب 






3 ل 
19 1 و ام من سو ام eS‏ سر چم 0 
۳- «إوإذا فَعَلُوا فاجشة 24 كالشرك و افهم بالبيت غراة» قائلين: «لا نطوف في © ت 0 السك : نم تا 
۹۹ $ 2 50 50 د 


ات الله فيها»» فنُهوا عنها «قالوا: وَجَدْنا علیها اس فاقتدينا بهم وال 
آمرنا بها أيضًا. «إقل»4 لهم: فد الله لا يمر بالَحشاء. أَتَقُولُونَ على الله ما لا تَعلَمُونَ4 ۲۸ أنه قاله؟ استفهام إنكار 5 أمَرَ ريي 
بالیسط): سوا AER‏ ال آفسطوا وأقیموا. آو و قبله «فاقبلوا» مُقدّرًا - «وَجوعکم) ٠‏ لله 9عِندَ گل 
مسجد آي: آخلصوا له شجودكم» وادغوه: اعبدوه مُخلصین له الدّينَ4 من الشَّرك. كما بدأکم 4 : خلقکم ولم تکونوا شیا 
«تَعُودُونَ # ۲۹ أي : : يُعيدكم أحياء يوم القيامةء «فَرِيقًا4 منکم ؤهَدَى. وفریقا حَقَّ علیهم الضْلالة. . إِنَهُمُ انَحَذُوا الشَياطِينَ آولياء من دُون ال 
أي: غیره. لويَحِيسُونَ نهم مُهِنَدُونَ 4 Tk‏ 


)١(‏ قال ع قضى وأمر. واهبطوا: انزلوا من الجنة. وبعض الشيء : مقدار منه. والعدو: المعادي» أي: انتم متعادون متخاصمون. والأرض: موطن الحياة 
الدنيا ولمع ما يتمنّع یه aS‏ وتحیون: تعیشون. وتموتون: تفارق آرواحکم الأجساد. وتخرج: تبرز للحساب. وبالمفعول يريد 
القراءة تخر جُونً» . 

(۲) بنو آدم : فيه تغليب الذكور على الاناث» هنا وفيما بعد. لأن المراد جميع الأولاد من الجنسين. واللباس: ما يلبس من الثياب. والسوءات: جمع سوءت 
ما يجب ستره من چم والريش: مايكون فيه المتاع والزینة. وفي ط وبعض المطبوعات: «ولِياسُ التَّقَوّى". والتقوى: الفزع من الله بتجنب غضبه وطلب 
رضاه. ولباسها ها يشا عنها. اش : لباس من التقوی یحفظ صاحبه من العذاب . والسمت : الهيئة والشکل . وبالرفع يريد القراءة «ولباسٌ». والشیطان: ابلیس 
وأعوانه ممن یغرون بالشر والضلال. وأخرجه : نزعه . والابوان: الوالدان آدم وحواء. والجنة: الحديقة العظیمة. وینزع: یخلع بعنف. واللباس: ما کانا 
يستتران به قبل الفتنة. ویریه آي : ببصره عيانًا . ٠‏ ويراكم: : پیصرکم ویشاهدکم . وحيث اک مکان . ولا ترونهم آي : لا تبصرونهم لأنهم من طبيعة نارية خفية» 
وقد تكون لبعض الرسل رؤيتهم. وما يدعيه السحرة والمشعبذون من رؤية الجن باطل الاباطیل. وجعلنا: صيّرنا. والشياطين: جمع شيطان. والأولياء: جمع 
ولي . ولا یژمنون أي: لا یصذقون الله ورسله وما كول 

(۳) فغلوها: مارسوها. والفاحشة: العمل المتتاهي : في القبح . ووجدنا: أبصرنا. وعليها: أي: على فعلها. والاباء: : جمع أب. وأمر بها: أوجبها وفرضها. 
" ولایأمر بالفحشاء أي: ولایرضی أن تفعل. وتقولون : تفترون وتختلقون. وتعلم : تعرفه باليقين القاطع . وأمر: فرض . وأقيموا: وجهوا إلى العبادة الخالصة. 
و«معطوف. . . بالقسط» المعنى: آمر ربي أن أقسطوا وأقيموا . وتقدير «فأقبلوا» ذكرٌ لتوجيه آخرء هو أن يقدّر فعل أمر قبل «أقيموا» ليعطف علیه أي : فأقبلوا 
على ذلك وأقيموا. والوجوه: : جمع وجه. . والمراد الأجسام والقلوب أيضًا. والدین : العبادة والطاعة. واخلاص الدین: تبرئته من کل مزاعم الکفر . وتعودون 
أى : ترجعون أحياء بالبعث بعد الموت. والفريق: الجماعة. وهداه: وجّه قدراته وأمدّه بما يناسب اختياره واستعداده الطيب» فأرشده إلى الايمان ووفقه فه. 
وحق : A E I RE‏ والضلالة: الانصراف إلى الكفر تبعًا للاستعداد السيئ. واتخذوا: جعلوا. والأولياء: جمع ولي. وهم الأعوان والأنصار 
يتولونهم . وجملة «نهم اتخذوا» تفيد السببية لثبوت الضلالة. وهذا دليل على أن علم الله لاأثر له في ضلالهی وأنهم هم الضالون باختيارهم وتوليهم الشیاطین 
من دون الله وقد حق عليهم ذلك لاتخاذهم الشياطين أولياء. تفسير الالوسي / ۵۰ ويحسبون: يظنون. والمهتدي: المسترشد إلى الحق . 


ا ۱9 الحزء الثامن 





Ee 37‏ 3 00 6 وزيا بني دم خلوا زیتکم) : ما ر عورتکم. 2 کل مَسجِدٍ حل عند 
ا 6 ارت الصلاة والطو اف | وا 4 شكتم ۵ ولا ا. َه لا 
A‏ رفت © من عم ريك ةن 21 و1 نم والطواف. وکا واشرَبُوا) ما شئتم رد تُسرفوا. | يحب 
2 الاما 7 المُسرفِينَ ۰۳۱ قل) إنكارًا عليهم: من حرم زينة اللو التي آخرخ ایو من 
ا لووك ار ۳ E‏ الباس: «والطَيّباتِ»: المُستَلَذَاتِ من الرزی؟ قل: هي لِلذينَ آمنوا في الحَياةٍ 
ف لصوو الدناحالصة رما لقم نفصلا لار 
> مز 4 ا ۳ لك ليت الذنیا ¢ با لا ستحقاق » وان شاركهم فيها غيرهم » خالصة) خاصة بهم 2 ق 
ا موم یمرن ی کیت والنصب : حال - یوم م القيامة. ذلك تْمَص الآيات» : ثُبيّنها مثل ذلك التفصيل» 
| سا سے عر ضح الى “تس سس فح سرت سر عو لح سر س سل ير ر 
بط ونم وال بر وآن شر e‏ «لقوم يَعلَمُونَ 6 FY‏ دون فإنهم المنتفعون بها 
2 ساطتاوآن تقو لوا أعَلَ اما لانعاموت رب ۳0 یر جل 3 
0 م 72 سے سے مر e e‏ ۰ 0 له ۱۳۹ ۴ 3" ۰ لیا م ,1 68 سم سر ۲ 
7 فا فاذاجاء بل لا اس شوت سره 0 © e‏ ۱-۲ قل : إنما حرم ري الفوا< جمن . الکبا ئرَ کالرنی» ۶ وما ظهر منها وما بطن 4 أي 
0 س و و کر که ع اع ن ۳ 3 جهرها و ووالائم 6 : المعصية» ۸ وان 6 على الناس 9 بغير الحق) هر 
یت اوگ نش لت يفشو کت 2 ۱ 
5 ودع خر ق و ت و ی 8 م الظلمء > #وأن : تشر کوا باش ما لم ین بو : بإشراكه 8 9 سلطا سُلطانا 6 : ححت (وأن َة َقُولوا 
تی وأصلح فلاخو فعلتهم وا اه راو نون ن و 0 
وی و یگ سس ليك تكد على الله ما لا تون ۰۳۲ من تحريم ما لم د وغیره. . ولل َم 2 اج ل4: مدق 
9 برقأعتها أو ۵ فإذا جاءَ أَجَلْهُم لا يَستأخِرُونَ4 عنه ساعت ولا یستَقَدمون 4 ۳۶ عليه . 





رمرم مر پچ مر ۸ 


شْ 4 ۳- ڈیا بني 0 إا 4 - فيه إدغام 0 1 الشرطيّة فى «ما» المزيدة - «یایتکم 
AA‏ الا ىنا بو وت انم ۲۶ رُسل منک يفصُونَ علیکم آياتي فمن تقى) الشرك (وأصلح4 عمله + لافلا خوف 

A‏ موه :۹ هم ولا شم ۲۵ في لآير (واذي لسع 3 تکیر وا 
#عنها ۰6 فلم یمنوا بها ٠‏ أَولیك آصحات التار» هم فیها خالدون6 ۰۳۰ 





۶ 


۱ - - و#فمن # أي: لا أحد #أظلَمْ من افتَرَى على الل گزبا)؛ بنسبة الشريك والولد 


لیف . (او کب 0 at‏ و ری E‏ میگ او و هی ی و ۵ 


07 


نأ #ء 4 فلم نرهم ٠‏ وهو 71 اشبم) علد الموت ا( كانُوا u‏ 


)١(‏ كان بعض الجاهليين يطوفون بالكعبة عراة» أنفة أن يعبدوا الله بثیاب عصّوه فيهاء فالرجال يطوفون في النهارء والنساء بالليل» وكانوا لايأكلون في الحج 
لحما ولادسما؛ وهم اون أن یقلدوهم في تحریم الطعام فلت الایتان. انظر «المفصل». وخذوا زینتکم آي : تزينوا بأحسن هيئةء باللباس والنظافة 
سي ا وکلوا واشربوا آي : تغذوا تا الله حمًا. ولاتسرفوا آي : لاتخرجوا عن الاعتدال في التحلیل أو التحریم والمنع» 
لما كان من الزينة والطعام والشراب. ولا يحبه أي: يكرهه فلا يحسن إليه . وحرمها: جعلها حرامًا. وزينة الله: ما خلقه زيئة للناس وأباحه. وأخرجها: 
أظهرها. والطيب: ما تستلذه النفوس الصالحة. والرزق: ما ييسر للخلق. اماد عسل الت وه ينين ماه والاخحرت ولم يكن فيه ربح للعدو 
وتمکین له من استعبادناء أو استعلاء علینا بما يقدمه من المغریات والکمالیات وشبه المخدرات أو انشغال للمسلمین عن الصلاح والجهاد والعمل الايجابي 
للتحرر والسيادة. واللام وفي: يتعلقان بالخبر المحذوف. وخالصة: خبر ثان. وبالنصب يريد القراءة «خالصةً» . والیوم : الزمن . والاشارة ب «ذلك» هي إلى ما 
ورد من أحكام في الآيتين. ويعلمون أي: يدركون أن الله واحد لاشريك له أحل الطيبات وحرم الخبائث فيلتزمون أحكامه مع الشكر والحمد. 

(۲) الفواحش: جمع فاحشة. . وهي ما تناهى في القبح من القول والعمل. وظهر: بدا للناس. وبطن: اختفى على الناس أو كان في القلب كالنفاق والكفر 
والخش والحسد والکبر. والحق: العدل. وتشرکوا به أي: تسوّوا به في الالوهية. ولم ینزل: لم یوح إلى نبي. وتقولوا: تکنبوا. وتعلمون أي: تدرکون 
باليقين حقيقة مصدره وصدقه . والأمة: الجماعة من الناس . والمدة: مقدار العمر . وجا ار وأجلهم : آخر وقت من عمرهم . . ولایستاًخرون ولایستقدمون 
أي : لايتأخرون ولايتقدمون. وإذا كانوا لايستأخرون» حين مجيء الأجل» فعجزهم عن الاستقدام هو من باب الأولى. وساعة أي: قليلا من الزمن. 

(۳) الادغام ي يعنى: أبدلت النون ميمًا وأدغمت في الميم الثانية . ومزيدة أي: حرف زائد لتوكيد الشرط . والرسل: جمع رسول. ويأتينكم رسل : يجيئون إليكم 
مركن الي وا لار ویقصون آياتي أي : يتلون أحكامي ويبينونها . واتقی الشرك : تجنبه وتوجه إلى التوحید. وأصلحه: جعله صالخا كما آمر الله. ولا 
خوف عليهم أي : هم في نجاة من العذاب وفي نعيم الجنة لا يخافون أبدًا . . ولا يحزن أي: لا يغتم لعاقبة ما مضى . . وكذبوا بها: أنكروها. وأصحاب النار: 
الملازمون لها يوم القيامة. والخالد: المقيم أبدًا . 

)٤(‏ أظلم: أكثر كفرًا ومجاوزة للحق إلى الباطل. وافترى: اختلق. والكذب: ما ليس له وجود أصلا . وكذب به أي: أنكره. والكتاب: المكتوب. واللوح 
المحفوظ : سجل لكل ما كان وسيكون في الوجود» من أقدار محتومق أو محتملة تبعًا للظروف واختيار الانسان. وجاءتهم : أتت لقبض أرواحهم. والرسل: 
ضع تن والملائکة : ملق الوت وأعوانه . . ويتوفونهم: یستوفون أجالهم . والتبكيت: التوبيخ والتقريع . وتعبدون أي : بالتقديس والطاعة. ومن دون الله 
أي: من غیره كالأصنام والحیوان والملائكة والشیاطین والبشر. وشهدوا: أقروا واعترفوا بما یعلمون يقيئًا. والانفس: جمع نفس. وهي ذات الانسان بروحه 
وجسده. والکافر : الجاحد للحق یعبد شيئًا من المخلوقات . 


الحزء الثامن ۱9۵ ۷ - سورة الأعراف 





-١‏ «قال» - تعالى - لهم يوم القيامة : 9ادخُلُوا في) + جملة و ا مم قد خلت من 
قبل 1 مِنَ الجن والانس ‏ في النار 4 : فلق ب «ادخلوا»), لما ۳7 مد © النار 
9لَعَنَثْ َعَنَتْ أخمّها» التي قبلها لضلالها بها . (ختی ادا ادارکوا) : تلا حقو | #فیها جَمِيعًا 


7 أخراهُم 4 - وهم الأتباع ج (لأولامم» ۾ أي : لأجلهم وهم المتبوعون: 
















212 اک سے ے 000 وه سرت 11 
یگ دخلری ات 51 
چ سے ا ار 


ارتیم باکر الوق 


Dt 

نیوا 

4 3 

e RT O pe THE 2 DD ٠ 
E EO SUE FE UO E E NES 0 
ار" حون ۹ تربيه چ ر ا‎ 


ر ر ر 4 ررم رصل as‏ رس یت و[ ار 

و ۳ ١‏ 7 5 جر ۱ ۱ بأد فام 1 1 00 86 

ربا هؤلاء أضَلُونا. فاتهم عَذَايًا ضعفا ) : 1 مضعما # من النار. قال 64 تعالى : 5 زاب تاا کن لا EE‏ 
a OS 3‏ 00 1 


کل م ومنهم (ضعف 6 : عذاب مضعّف ولکن لا تَعلْمُونَ4 ۳۸ - بالتاء 
والیاء - ما لكل فریق . وقالث أولاهُم لاخراهم: : فما كان لكم علینا من فضل ۰ 
لانکم لم تکفروا بسببنا . فنحن وأنتم سواء. قال - تعالی - لهم : فذوقوا العَذاب بما 
کم تکیبُون ۳۹. 7 اجه لسن 7وروی 
١١‏ ارمس © تن هم او دورما ۱ 


۲- ان الذین گذبوا بایان ۳ واستكبروا » : تكبروا 8 وعنها 4 فلم يۇمنوا بهاء ۶ إلا س وک جریا 1 لدت A‏ 5 
0 المي 3 9۱ ع کک 3 
ا ت لر 


هم آبواث السماء 4 ادا عرج بأرواحهم إليها بعل الموت» هط بها إلى سچین ) ۲ 9 و 
ا ۱ TL‏ لر 3 ۸ 
بخلاف E‏ بروحه اون السماء السابعت كما ورد في حديث» ديه ااوسعهآوتیک ۱ 


مر ومد 
فد ی 9 مزب کذهوا ا 
يا شتکیرواعبا الق لم أو اا 8 


مح ال ل ا 






6 








۵ 3 


ولا یلو الجَنَه حَتّی بلح : يدخل [الجَمَل في سَم الخیاط 6 : تقب الابرة. ۷ 
٠ 0‏ فكذا دخولهم ایو ای رای سک و 1 


هس رم 


1 مداد‎ EE 






ر 
6 مر سے و یی 272و ا + ورو 20 9 اه 
هم من جهنم مهاذ: فراش» #ومن فوقوم غواش 6: أغطيةٌ من النار. جمع اکا ریو نم لقدجاءت رسل رتا بای : 
#2 520008 وم مه 0 ۶ © Jel‏ سر ا 7 
عاشیه» وتنوینه عوض من الياء المحذوفة. #وگذلك تجزي الظَالِمِينَ > 598 1 اا نیک لله آورنشمی ام( 3 
سي سس 0 





۳- والَّذِينَ آمَنُوا وعَمِلُوا الضالحات 4 : مبتدأ - وقوه (إلا كلف تفا الا وستها : 
طاقتها E‏ اعتراض بينه وبين خبره - وهو ولیک أصحابٌُ الجن E‏ وتغنا ما في صُدُورِهِم ين غل) : حقد» كان 


بینهم في الذنیا» تجري من تحيهم) : : تحت فصورهم #الأنهارٌ, وقالوا) 4 عند الاستقرار في منازلهم : امد له الذي دانالهذا العمل الذي 
هذا 9 #وما کا لنهتدي و لا أن هدانا الله . خذف جواب "لولاه لدلالة ما قبله عليه . «لقد جاءت رشل ریا بالق . ونوذوا أن - 


. 17 ا أنه آو مفسرة في المواضع الخكوشة - #تلکم الجن أووُوقا يما کم تَعمَلونَ‎ FE 


(۱) ادخلوا في أمم: : صیروا معهم. والامم: جمع أمة. وهي الجماعات الكافرة. وخلت من قبلكم: مضت وسبقتكم إلى النار. والجن: مخلوقات نارية 
واحدها جنىٌ. والانس: بنو آدم واحدهم انسی . والنار : نار جهنم . ودخلتها : صارت فها ۰ ولعنتها : دعت علیها بزيادة العذاب . وأختها شبیهتها في 
الكفن»:.واذاركواة ساروا فعا وفيها: في النار. وجميعًا أي: كلهم لم يتخلف منهم أحد. ا : مؤنث آخر الذي للتفضيل . فاخر کل أمة يدعو على 
أولها. ولا جلهم : : يعني أن اللام الجارة في «لاولاهم» هي للسببيةء والخطاب ب «قالت» هو للمولی - سبحانه - لا للمتبوعین. ث: : «لاجلهم». وفي ط وقرة 
العینین 0 المطبوعات: «لأجلائهم». وربنا آي: ياربنا.. حذف حرف النداء تعظیمّا» لما يحتمله من معنى الأمر. وأضلونا: شرعوا لنا الانصراف إلى 
الکقر . تهم: آعطهم. والمضعف : المزید فيه إلى ما لا نهایة. ولاتعلمون آي: لا تدرکون . وبالیاء يريد القراءة (لا تعلمون»: والفضل : التمیز لتخفیف 
العذات . 9 : بل کفرتم طمعا بمتاع الدنیا ولذائذها. وذوقوا آي: تحسسوا وتحملوا. وتکسبون أي: تقترفونه وتربحونه باختیار وقصد . 
() کذبوا بها: آنکروها. والایات: نصوص القرآن والادلة على التوحید والبعث . وتفتح: تطلق. والأبواب: جمع باب. وهو المدخل. والسماء: العالم 
العلوي . وسجين: واد في جهنم لسجن أرواح الكافرين. والحديث في المسند :۲۸۸-۲۸۷ وأبى داود ۲: ۵۳-71۵۲ والمستدرك ۳۷:۱ والمصنف 
۳ ولا يدخلها: لايصير فيها. والجنة: الحديقة العظيمة. والجمل: ا ق اربع ستین. والخياط: ما يخاط به. والاشارة د 
«ذلك» إلى عدم تفتح آبواب السمای واستحالة دخول الجنة» والخلودٍ في النار . ونجزی: نعاقب . والمجرم : من اقترف الكفر باختيار وعزم. والظالم: 
الكافر. 

(۳) آمنوا: صدّقوا الله ورسولهء وأقرّوا بما جاءهم من الوحي والشراء ئع. وعمل: اکتسب. والصالح: ما حسّنه الشرع. ونکلف : 00 والنفس أي: 
الانستال: والوسع : فا تسه فدرة المكلت: واعتراض يعني : أن جملة «لانكلف»: اعتراضية . والأصحاب: : جمع صاحب. والخالن» المقیم بدا مر 
الا هلف ور : جمع صدرء يعبّر به عن القلب . ولال أن نزع الغل كناية عن خلقهم في الجنة متوادّين متعاطفین . . وتجري: تسل والانهار: : جمع نهر 
والحمد: الثناء بالجمیل ظاهرًا وباطنا :. وهدانا له آوفیدنا إليه. والجزاء: الثواب. ونهتدي: نسترشد إلى الایمان والعمل الصالح . وحذف : 0 
المحذوف تقدیره: لما اهتدينا. وجاءت بالحق أي: أتت في الدنيا بالموعود الواقع حقاء وبلغتنا به» وهو الآن مشاهد عِيانًا. والرسل: جمع رسول. وهو 
المکلف بالدعوة إلى العقيدة والشريعة مع العمل. والرب: الخالق المالك المتفرد یرعی مصالح ملکه. والحق: الشيء الثابت من دون شك. ونودوا أي: دُعوا 
بأسمائهم . والمواضع الخمسة يعني بعد «نودوا» حتی «أن آفیضوا» في الاية ۵۰. وآورئتموها : یرت لکم کالارث فضلا من الله ورحمة. وتعملون آي : 
تکتسبونه من الصالحات نية آو قولا و فعلا. 


۷ یواوه الأعرات ۱۹ الجزء الثامن 


27 اناك 1 ری 













۳ ۱- لإوناتى أصحابٌ ال أصحاب الا » تقريرًا وتبكينًا: أن قد وَجَذْنا ما وَعَدَنا 


سے ارچ ر سے صر لیے کے r‏ سے فپ 


دیب تاه رو روم 0 3" 0 

و و زر ر و ب او 4 ربنا € E‏ وعّا. نهل وَجدتم ما وَعَدَ 4 كم (ربكم» من العذاب «حتّا؟ 
۶ فهل وج ی حقافالواهم فاذن مسق06 0 قالوا : عم . فأذَنَ مُوَذْنّ4 : نادی مناد بَيتهُم4 : بين الفريقين آسمعهم : «أنْ لَعْنه الله 
ر م س ال 1 و ف سس اس سرع بو مسر 5 ذن ون دی ۳ 5 8 . بين یقین ن لله 
7 مه اكه عا 0 ین صد ود عن سيل ويو 3 


: الذ ين يدون ناس عن سيل اله : دینه» #ویبغوتها 4 أي‎ ٤٤ على الظَالِمِينَ‎ 9 TT E 
٠١ ات 0 بل بطلبون الیل ل[عوجا): مغرجة. (وقم بالآجرة كاؤزوة)‎ 

جال يعون رد اتب لمعي ۳۹ 

1 ورد ضرفت برهم لقا‎ # )(( SS 
۱ ارو اا ره ادا‎ 6 


2 پر سح ظ سور 


العاف رجا یروم سبكم وم اعد مه 


۴ وویینهما #أي : أصحاب الجئة والنار #ححاب 4 : حاجز - قيل: هو 
شور الاعراف - #وعلی الأعرافي» وهو سور الجنة #رجال 4 استتونت 


1 و حستاتهم وسیئاتهی كما في الحدیث ویعرفون كلا) من آهل الجنّة والنار . 

















کون © ھوک از تسیر کیت یه ا و بریماهم 4 : تن - وهي بیاض الوّجوه للممنین: وسوادها للکافرین» لرؤيتهم 
3 9 و ٢‏ < 
تا سور الك اذ عال - #ونادوا آأصحاب الحنة : أن سَلا ار ال ۵ 
روا ۳ ور ا 
722 ش بدخلوها 4 آي : اصحات الااعراف الجتّ وهم یطمعون 6 ٤٦‏ في دخولها. قال 
١ ۰ 8 ۰ 1‏ ۷ 7 س Ee E‏ ا ۳ 
7 ري ل ل ا 
0 ذلك إذ طَلَعَّ عليهم رَبك فقال: قومُوا ادخلوا الجَنّهَ. فقد غفرّت لکم». 

56 م۰2 7 ا > و ايمر 1 5 

الکیفیت با آلزیت] تخ|ذوادينه و ۲ ۱ 

4 سم بجاو و مج سےے لام 200 رت رس فرح مر سم رم د | 126 15م ا و 0 : A ahe‏ 2 * 

3 مروت الد نبا ی 7 ۳ 0 4 صرفت 0 اي : اصحاب یلت جهة 00 
5 و 2 ۳ 7 3 : لمع 


TE |‏ زوه LETE TO‏ : | الأعراف رجالا من ات الثارء 228 ی ال : ما آغتی عَنَكُم 6 

من الثار (جسنکم) الال أو کترتکم» وما كنم تستکبرون 6 48 أي : واستبكاركم 
عن الایمان؟ ویقولون هيه مشيرين إلى ضعفاء المسلمين : : (أهؤلاءٍ الزین أقد متم لا یلم اله برحمة)؟ قد قيل لهم : «ادخُلُوا الحَت لا خرف 
علیکم ولا آنتم تَحرَّنُونَ 4 14 . وقری : «أذخلوا» بالبناء للمفعول» «ودَخَلُوا؛. فجملة النفي حال أي : 00 لهم ذلك . 


73 


4 - وناتى أصحابٌ التار أصحاب الجَنَة : أن آفیضوا علّينا مِنَ المای أو ممّا رَرَقَكم الله» من الطعام . #قالوا : لو الله حَرَّمَهُما 4 : منعهما #علی 


يرع 


الكافِرِينَ ۰۵۰ الَذِينَ انَخَذُوا دتم لها ولَعبَاء وغرتهم الحباة الدّنيا. فالیوم تنساهم؟4: نتركهم في النارء كما نوا لقاء يَومِهِم هذا بتركهم 
العمل له وما کانوا بایاتنا یححد ون ۱ ائ" وكما جحدوا. 


(۱) ناداه: دعاه باسمه ونبهه تبجحخا وتحیرا. والااصحاب: جمع صاحب. وتقریرا آي: أن الاستفهام 1 ب «هل» لحمل المخاطب على الاقرار بما علم 
حقا» للتشفي والشماتة. والتبکیت : التوبیخ والتقریع على ما كان من الکفر والعصیان. ووجد: رأى. ووعدنا: مانا به وبشرنا في الدنیا. والحق: الصدق 
الواقع فعلا. ووعدکم آي: خوفکم به. وأسمعهم أي: أسمع الفريقين. ولعنة الله: الطرد من رحمته. والظالم: الکافر. ویصدون: یمنعون. والسبیل : الطریق 
الواضحة. تذکر وتونث . وعوَجٌا أي: آنهم یحاولون تغییر دين الله» وطریقته التي شرعها لعباده ویحرفونهما لیضللوا الناس. والاخرة آي: البعث والحساب 
والجزاء یوم القيامة. والکافر: المکذب الجاحد اعتقادا وعملا . 

(۳۲( روي في تفسیر «الاعراف» بضعة عشر قولاء الجیذ منها ماجاء فى حديث جابرء وتفسیر جماعة من الصحابة. قیل : یارسول الله. فمن استوت حسناته 
وسیئاته؟ قال : «أولنك أصحابُ الأعراف». الدر المنثور ۸۷:۳ وتفسیر ابن کثیر ۲ ۰ والبحر 4 :۰۳۰۲-۳۰۱ والحاجز: ما يحجز ويّمنع وصول آثر کل من 
الدارین إلى اا والأعراف: جمع غرف . وهو ما آشرف وعلا. وسمي سور الجنة بالأعراف لارتفاعه وإشرافه عليها وعلى الان :اا والرجال: 
رجل. ویعرف: يميز ويعلم بالتفكير والتدبر. ويسيماهم أي: زيادةً على وجود هؤلاء في الجنة وأولئك في النار. ولرؤيتهم أي: لرؤية أصحاب الأعراف كلا 
من الفريقين. والمراد أنه إذا نظر أصحاب الأعراف إلى الجنة نادّوا أهلها وسلموا عليهم. ويدخلها: يلجها ليصير في منازله المعدّة له. ويطمعون: يتيقنون 
والحسن هو الحسن البصري التابعي المشهور. وحذيفة: ابن اليمانٍ الصحابی المعروف. وطلع عليهم أي: ‏ أزال عنهم الحجب المانعة من رؤيته» فظهر لهم 
ورأوه. والحديث في المستدرك ۳۲۰:۲. 

(۳) صرفت: خوّلت على غير قصد منهم. والأبصار: جمع بصر. وهو العين. ودعاؤهم هنا لاستعظام هول ما يقاسية الكافرون. وتجعل: تصيّر. والظالم: 
الکافر . والرجال هنا: رؤساء المشركين والكفرة» كفرعون وأبي جهل وسماسرة القيم والشعوب. وسيماهم: علامتهم كيزن ها وا ی دفع . والاستكبار: 
الامتناع مع المكابرة والعناد. وأقسمتم: حلفتم. وينالهم: يتغمدهم ويكرمهم. والرحمة: العطف بالتفضل والاحسان. والخوف: الفزع مما سيكون. وتحزن: 
تغتم وتتحسر لما كان. ۱ 

(5) أفيضوا: ألقوا. ومن الطعام أي: وغيره من نعيم الآخرة» كأنواع المشروبات. والكافر: من كذب الله ورسوله ومات على ذلك. واتخذوا: جعلوا. 
ودينهم: ما شرعه الله لهم. واللهو: صرف الهم بما يَشغل عن الواجب. واللعب: طلب الفرح بما لايّحسن. وغرتهم: شغلتهم بطول العمر والشهوات. 
واليوم : هذا الوقت . ونسوه: غفلوا عنه. وجحدوا: كذيوا آیات الكش المقلسةه والأدلة علی التوحید وصدق الرسل. 


الجزء الثامن ۱5۷ /ا - سورة الأعراف 


OSORNO‏ ا 























۳ 
ر و مر 


> (ولقد جئنا ا ا فك ( بكنا € ان «مَصَلْنا 4 مناه بالأخما ج و رم‎ -١ 

وو قم ی هل و قر 3 ۱ 2 میک ةفد و 
الوعد والوعيد : حال آی : عا نما #هدی 6 : حال من ٤‏ رک ررر ره 
والوعد والوعید. على عِلم): حال أي: عالمین تیا سس وی ی تظروت اتاویله یوم بان تاویله یفول | 
الهاء ([ورخما لقم يُؤمنُونَ4 ۵۲ به . هل يَنطْرُونَ4 : ما ینتظرون إلا اويل : عاقبة ۷ 


کو و ا رس چ es‏ سدع E‏ 
0 لب ۵ من‌قبل قدجاءّت رسل رسايا لحي فهل لما 5١‏ 
ما فنه؟ يوم يأتي تأويله 4 هو يوم القيامة» يمول الْذِينَ نسوه من قبل 4 : تر کوا شوه قبل 4 


عر رہ ر ج ر ۱ 1761 ور سے سس روا صر هم 


مت رح ر و 
الایمان به : لإقد جاءت سل رب بالق . نهل نا من شُفعاء فیَشفعُوا لناء أو هل من شفعاء فیشف موه وی یوت ۳ 
رَد إلى الذنيا و غیر الَذِي کنا تعمَل): نوخد الله ونترك الشرك؟ فيقال لهم : ا 0 
لا . قال الله تعالی : #قد خسروا انفسهم 4 إذ صاروا إلى الهلاك (وضَل 4: ذهب اک ریخ اا زی لق السو والازض ف ية 
نهم ما كانوا فون ۳ من دعوى الشريك . باتوی عمش ی الیل التاریطه ید 5 


الث دي اش الزی کہ اا ب 1 1 ن 1 e E‏ رم تام ھ 1 0 
۲- ون ربكم الله الذي خلق السماوات واللارض» في ستة یام من أيَام الدنياء ا + والشمس والقمروالنجوم محرت مرو لا هلح 1 
ا 0 لم يكن ثم شمس - ولو شاء خلقهنَ في لمحة. والعدول عنه لتعليم الاش ار له رب یی ل آدخوارک کم ضرعا 19 


شاق ا خد وى علیالقرش 4 موفي لد : سرير الملك. استواء يليق به که یب آلمتتییت © ولاش دوق 


0 0 قذي . 78 a>‏ سر ص 6 ۹ ها سر و سر 3 
(زيغشي اليل التهار 4 مكنا ملد أ يُغطي 36 منهما با لاخ (یطلبه 6 : یو 0 ماع مت 1 





يطلب کل منهما الآخرَ طلا حییفا 4 : سریعا والشمس والقَمر والنجوع لكر 
بالنصب ظا اي ات) 1 مبتدأ ۵ س «مُسَخَراتِ) : 1 ذل i:‏ و رع لم وه 
2 ت 59 رس م > رهم 
على ا و و 5 ۴ ريم 3 YY‏ ک اقل سک 
(بأمرو) : ره ألا له الخلق 4 جمیعا ژوالامر 6 كلس «تَبارَك) : تعظی الله ۷ و 5 3 و ءارس سي وم طلز 
رک 4 لیا f‏ اتا ۱ سقته بمب یی 
ر : مالك لمین4 01 ۱ 1 وت کنا کف اس 1 کت 
و ی 7 49 E‏ 2 تاو و 6 ال للت ت فل ڪرو 
۳- وادعوا را حال تذللا 8 خفية 4 : | - لانه لا يحب ده ۱ ۱ 
5 9 عو 1 نصر و الل 2 2 TASS ESTES OSES ASAD DEE‏ 
المعتدین 4 هه في الدّعاء بالتشدق ورفع الصوت - ولا تفس دوا في الارض 4 بالشرك 
والمعاصي بعد اصلاحها € ببعث الرسل $ وادغوه خوفا # من عقابه «وطمَعَا # في رحمته. هن رة الله قَرِيبٌ مِنَ الم تین 4 ٩٦‏ : 
المطيعين . وتذكير اقريب) آل به عن «رحمة» لاضافتها إلى «الله» . 
5- - ووفو الَذِي برس الرباحَ نشرا بِينَ يدي رَحْمِتِه 6 أي : مُتفرَقةٌ ام المطر . وفي قراءة بسكون الشين تخفيفاء وفي أخرى بسكونها وفتح 
النون: مصدرا وق أخرى کا وصم م الم دة يدل اون أ مبشرات . ا ول والأخيرة : 00 حَنَّى إذا 











() جئناهم : أنزلنا إليهم. والعلم: الاحاطة الكاملة. وهدى أي: مرشدا إلى الحق. والرحمة: العطف بالاحسان. ویومنون: يصدّقون ويعملون. وبه أي : 
بالکتاب الذي هو القرآن . وینتظر ون : یتو فعون. وتأویله : تأويل القرآن» أي : وفوع مافيه من الوعد لد ويأتي : یحصل . وسوه : غفلوا . عن القرآن الكريم 


وححدوه. نعو قبل أ : من قبل تیان تأويله. e‏ أتث . والرسل : جمع رسول. وهو هنا بمعنى النبي . والحق : الصدق الا والشفعاء: : جمع 
شفيع . وهو الذي يطلب التجاوز عن الذنوب. a‏ ا ونعمل آي : E‏ وخسروا أنفسهم أي : ضيعوها وأهلكوها بعذاب جهنم . وذهب ای غاب . 
ويفترون: يكذبون. 


(؟) خلق: أوجد من العدم. والسماء: ما يحيط بالأرض من عوالم علوية. والأيام: E‏ أي: في أوقات ستة متوالية» مقدار كل يوم من هذه الأيام 
آلف سنة آأو اک ولیس من أيام الدتتا : انظر تعلیقنا على تفسیر الاية ۷ من سورة هو د . ونم آي: فى ذلك الوقت . والعرش : أعظم ا 

u‏ 5 ع حقیقته الا الله . 3 به أي : استواء يناسب عظمة مة المولى 0 دون او للكيفية SE‏ وا ذا رد 00 يا 

نجم . ٠‏ وبالرقم يريد القراءة «والشّمسة واوا ا وخخبره: "عع سات بالرفع . a‏ آي : u E SLL‏ 
والخلق: الايجاد للأشياء من العدم. والأمر: الحكم والتصرف. والعالّم : الجنس من المخلوقات . فالعالمون كل المخلوقات. 

)۳( ادعوه أي : ناجوه لطلب الخير ودفع ال ولایحه : سعضه فلا بر یل له الخير . والمعتدي : الذي بتجاوز الحد . ولاتفسدوا: نهى عن الافساد. وأمر 
بإصلاح النفوس والعقول والعقائد» والأبدان والأموال وسائر مظاهر الخير. وإصلاحها أي: إصلاح الله لها بخلقها على الوجه النافع» وبإنزال العقائد 
والشرائم . والطمع : توقع ما هو محبوب . والر حمه: العطف بالانعام . وقرب الرحمة من المحسن لوجود الصلاح عنده . والمحسن : من جعل عمله حسما 
بالاخلاص ومراقبة الله . ولاضافتها: يعني أن إضافة «رحمة» إلى اسم مذكر - وهو لفظ 0 التذكير. فجاز أن یکون الخبر مذکرا. 

ر پرسل : يحرك . والرياح : نت وی الهواء المتحرك. وبين يديها أئ: قبلها . تمع و أي : منشورة. وذكر السيوطي هنا ثلا رثك 
قراءات : «نشرا» و«نشرا» و«بشرا غير التي آشتناها . والموحدة: الا والسحات : بت والثقال : جمع تقبلة آي : مترعة بما یکون غیثا . 

وسقّناه : وجهناه . والبلد: ا البایست يذكر ویو . میت الفاقد للحياة ت وع (مبت؟ . وآنزل : ا وأخرج : أنيت : والثمرة : : ما 
بنعقل عن زهر الشجر من آنواع الغذاء. . ونحرج: نبعث. والموتی : جمع میت . وتذکرون آي : تستحضرون قدرة الله ومسؤولية الحساب. وفيما عدا الأصل 2 
وع وط : او والعذب : السائغ الکریم المبار : . ویحرج: بست ویظهر . والنبات: ما آخحرجته الأرض من شجر ونحوه. وإدنه : مشيئته وأمره. وخبث: 
كان رديعًا فاد ونصرف : نردد ونکرر . والایات : البراهين الدالة على الو حدانية . ویشکره: یعترف نتعمه ویمنی عليه بالقلب واللسان والعمل . 


۷ - سورة رب ١‏ الجزء الثامن 
الال AKA‏ 
ا 
















1 1 OO ی‎ OOOO 
مج و وم مسر سم وی ( ۱ ت 4: حملّت ا #سَحایا ثقالا) بالمطر ف سْقناه 4 ا السحات - وفيه‎ 
a لفات من احم یر مَيْتِ 6 به ) "۷ رم ع‎ 


1 





س ا TT‏ رح 


ود م27 
هم ی 





ت ر ا بس هر ر 
3 1 ۳ لاک کس ہے ر ر و 7 CB ESR‏ 
اتک لک تصرف لایت لهو مشک © 51 


> چ رحس و 4 ا تیاو 313 # و و ور 20 سر ر 
کی مد Se EE‏ 
7 من الا غو رها >اخاف رم 


2 


AVAA 
: 00 


م9 المَوتّى) من قبورهم بالاحیاء و اه ال 79 تس 
fo‏ 9 . و g32,‏ ر ۳ ۱ مس ور ۳ 1 ۱ 
۳ العدب رورت انه ته # حسنا و باذن ربه 4 - هذا مثل المؤمن» يسمع الموعظهة 
5 فیتفع بها - والٍي که 

2 مَل الكافر. وکللك»: كما بيا ما ذكرء #نصرف46: بين الآيات تقوم 
پشکرون 4 9۸ الله فیمنون . 

-١‏ «لقد) - جوابٌ قسم محذوف - #أرسَلْنا نوخا إلى قوم ٠‏ فقال: یاقوم اعبّدٌوا 
الله مالک ين ال غير . بالجرٌ صفةٌ ل الوا والرفع بدل من محله . و 
علیکم» - إن عبدتم غيره - لإعَذَابَ یوم عظیم 4 ۰0۹ هو یوم القيامة. 8 قال 
الملا : الأشراف من قومه : إا تراك في ضلال مُبِينِ4 له و 

۲- ف قال : يا وی لیس بي ضَلالة# - و الماك سبال من 
تفه - ولكني زول ن رت العالمینَ ۰٩۱‏ بلشکم 4 بالتخفيف 0 
ژرسالاتِ ربي وأنضخ) : ۷ الخیر لک واعلم مِنَ اله ما لا تعلمون ٩۲‏ . 
کذبتم «وَعَجبِتم أن جاء کم وکر 4 : موعظة. من رد على » 2 ربق 
لر گم) العذات إن لم 2 ولتقوا 4 ال «ولْعَلّكُم ترحمُون 71 بها؟ 
۱ نکذبو ۵ فانحیناه والذینَ معه # من الغرق ۶ ذ في الفلك 6 : : الشفته: وأغرفنا لین 
کذبوا بایاینا بالطوفان. نم كانوا قومّا عَمِينَ 6 14" عن الحق. 

۳ 9و تسلا (إلى عاد الال «أخاهم هودًا. قال : يأ وم اعندوا له 4 : وحدوه مالکم من إله 4 غيرة. أفلا ون > تخافونه 
فتؤمنون؟ قال الملا لین كمَرُوا ین قَومِه : إنا تراك في سَفاهة) : جهالت وان نك ین الکاذپین» 75 في رسالتك . 

ك لإقال: يا وم ل بي ا ولكني ر ول من رت العالمِينَ ۰1۷ ننک رسالات ربي» وأنا کم ناصح مین 6 58 : رد على 
الرسالة . 9أْوَعَجِبتم أن جاءَ گم ذكرٌ من ریم علی # لسان لرَجُلٍ نكم | يَُذِرَكُم؟ واذكروا إذ جَمَلَكُم خلفاع4 في الارض» لين بَعدٍ قوم وج 
وزانگم في الق بَشطة) : EY‏ . وکان طویلهم مائة ذراع وقصیزهم ستین . ۵ فاذکروا آلاء الله : نعمه لمکم تُفْلِحُونَ»4 ٠۹‏ : تموزون. 





N 


بت ترا لا بخرج 6 € نباته وإلاتيت» : عيبا اة وهذا 





0 - ۰9 ا 7 

ما کا 1 2 1 
و ر 2 ۳ ۶« سو م کچھ سے ب و و 
جلت و لقو ولک مون لو کد بوه 
مه وتف ET e‏ ڪا 
: ر يو م رو مر 


ا تيم افو مایت( © ولل عا 
9 مر راا E E E‏ 


: ۵ (2) ا الملا الب كفروأمن فرعاال 
۳3۹ ص ین ۳ سے ۶ سے ر 
اسَفَامَةٍ رتیت کت 140 


0 


مر مس سر دس سس له 2 م 
الو 5 








ا 


م 
e‏ 
أ 





N 
ام‎ 
a 


ل بيع MASA‏ 

ARS وه كبر‎ PAS 02 
LSE IES: 7 9 
5 ( AX د‎ 9 


1 









EES‏ 5 سا ی 


تم 


(۱ و بعثناه کر ۰ ونوج هو آول رسول» بعل تبوة آدم وسیت وادریس . 97 الرجل : آقرباژه من جل واحد. واعبدوا: و حدوا. والاله : المعبود 
بحق . . وبالرفع يريد القراءة الغيرّة) . ومحله يعني : في الاعراب» لان «إله» : مجرور لفظًا مرفوع محلا مبتدأ مؤخر. وأخاف: أتوقع إن لم توحدوا. والعظیم : 
الضخم يدا لا بقدر قدره . والملا : : الر وساء يملؤون المجالس باجسامهم والقلوت مهانة والعیون اجلالا . وبری : تعلم . والضلال : الجهالة والانحراف عن 
)۲( العالّم : جى الجنس من الخلق . وأبلغكم ای أوصل إليكم وأعلمكم. والتخفف ای تخفيف اللام . وبالتشدید بر ید القراءة کم والرسالة: ما 
رک به من تكاليف التوحيد والشريعة. وأعلم : أعرف معرفة يفين . ومن الله اي : من شوونه وبطشه ودینه الحق . وعجب ات آنکره لعدم اعتياده إياه. 
وجاءکم: اتاکم . والذکر : التذكر فيه نصح وإرشاد. ومن ربكم اي : من عنده وبامره. ومنكم أي : بشر من جنسكم تعرفون تسبه . وینذرکم : يخوفكم بالانتقام 
من العاصین . وتتقوه أي: تخافوه وتتجنبوا عصيانه» وتطلبوا رضاه بالایمان والطاعة. ولعلکم آي: لیترجّی لکم. وترحمون: يُرأف بكم ویحشن إل 
وتکرمون. و کذبوه آي : استمر وا علی انکار ما جاءهم به . واناه اه ومن معه أي : الذین استقر وا بصححيته . رهم الموّمنون والموّمنات . وکان من ذرية 
هو لا ء أجناس ال المعروفة» لا من أبناء نوج وحدهم. انظر الایتین 1 من سورة الاسراء و۵۸ من سورة مریم . وأغرقناهم : أمتناهم عيقًا بماء الطو فان . 
وا لایایت؟ النصوص السماوية والآدلة على التوحيد والبعث . والعمون: جمع العمي . وهو من عمیّت بصيرته فلا یعرف من آموره تا 

(۳) انظر أول الاية ٥١‏ . وعاد من العرب العاربة قبل المیلاد بآلاف السنین والالاف» وهم قوم هود ثلاث عشرة قبيلة كانت تنزل بين عمان وحضرموت. ولهم 
أقدم الآثار التي یعرف آصحابها في التاریخ. وآخاهم أي: من نسبهم وجماعتهم. وهود: من حفدة نوح. وفي الأصل: «هودا فقال». وتتقون: انظر الاية 
۳ والملا : انظر الآية 1 وكفروا: أنكروا التوحيد ولبوة هو د . ونرالك : نعلمك . ونظن : نعتفل . والكاذب: الذي ید عی الباطل . 

(؟) انظر الایتین ۱ و1۲ . والناصح: من يريد الخیر للآخرين ويعرّفهم وجه المصلحة. . وعجبتم: انظر الآية 1۳ . واذكروا: تذكروا واستحضروا في آذهانکم . 
وجعل : والخلفاء : جمع خليفة . ٠‏ وهو الذي يحل مكان غيره في عمل آو موضع . . وزادكم ا شيا الیکم ومنحکم . والخلق آي: خلفكم وتکوینکم . 
والذراع المذكور هنا هنا مراد به ذراع قوم هود» أ طول دراع اليد منهم . وهذا الوصف بالطول لم يرد ما یصدقه من القرآن آو الحدیت الصحيح › وهو قول 
ينكره العقل والخیال» مصدره دسائس اسرائیلیات لا بعتمل علیها ولايحتج منها بشىء . انظر تفسير المنار CAAA‏ وقرة العينين ص ۳ لد" ولا١ة.‏ 
والآلاء: جمع ألو 





الجزء الثامن ١‏ /ا - سورة الأعراف 


7 ۱ ا 0 مشاه ی : 
۱- (إقالوا: أجتتنا لْعبدّ الله وحده وتذرک: نترك ما كان يعد آباؤنا؟ فائينا بما + .م زگ ۶ 00 
۳ ف 0 ۱ رت ۳ کڪ 
تعدنا 6 به من العذاب» وان کت من الصادقین 4 ۷۰ في قو لك . > E‏ 00 هس و 


1 لس + ر ر 0 رت سم ۱ 7 
- «إقال: قد وَقَعَ4: وجب (عليكم من ربكم رِجْسنٌ6: عذاب ظوعْضَبٌ. اساي و 1 


ااا سَمْيتْمُوها) آي سميتم بها شم وآباؤکم) أصدامًا تعدونها َو 


۵ م سح رم ار و سر یس هم 5 

ما رل الله 4 بها 4 أي : بعبادتها ومن سلطانِ) : حجة ة وبرهان؟ $ فانتظروا ¢ العذات . ات سا 
f‏ 5 0000 ب 9 8 

(إإني مَعَكُم من المنتظرین 6 4 الا ذلك بتكذيبكم لي. ناروت عليهم الريح العقيم. 1 2 بدا ی هکت ین رقم 


r‏ سپ سے سے کے 


: دوع کم ي 
۳- (فأنجيناة6 أي: هوداء لین مک من المُؤمنين» «برّخمةٍ منا» وقَطَغنا دار تج رلوتنی وت ماو سمشم UU‏ 1 
القوم (الَّذِينَ کذیوا بآیاتنا 6 أي : استأصلناهم. #وما كانوا مومنین 6 ۲ عطف على ال ههان ۶ لم ابو يڪم 4 


9 شیب که ویرک معه رورت ١‏ 

ا _- 5 دواد وما اوآمومبت |^ 
5- 1 أرسلنا إلى ثمود). بترك الصرف ا به القبیلة ۳ صالخا . قال : ِ هم صد الوم اعم دوه 1 1 
ا > اعبُذوا الله > ما کم ین | لوغ قد جاع: ينه : : معجزة من ربكم على ۳ 0007 
صدقي . هه ناقة اش لکم آية 6 : ان عاملها معنی الاشارة. وکانوا سألوه أن 7 تن 71 


جروج اه در 


سم د 


54 


يخرجها لهم من صخرة ة عينوها . #فذروها تأكل في آرض الله ولا تمشوها بسوء6: 
بعقر أو ضرب» (فیأخذکم عذات ليم ۷۳. واذکروا إذ جَعَلَكُم خلناء) في الارض 
#من تعد عاد» وبَوَأكُم) : أسكنكم في الأرض» تتخنون من سهولها ة قصورًاة 


3006 


سے 
لوول تمسو 
اج ميرح ل عبرت 





(۱۷) قالوا آي: خاطبوا بالقول جهارًا واستنکارا. وجثتنا : آتیتنا وقصدتنا بما تدعيه. ونعبد: نقدس ونطیع . والله : لفظ الجلالة اسم علم للمعبود بحق وحده 
والواجب الوجود المستحق للألوهية والتوحید ولجمیع المحامد بذاته وصفاته وأفعاله. وکان أي: وما یزال. والاباء: جمع قلة للأب يراد به الکثرة. والاب 
یطلق على الوالد والجد. وائتنا بما تعدنا أي: أحضر ما هددتنا به من عند ربك» وأنزله بنا. والصادق: من یقول الحق الذي لاشك فيه. 

(؟) قال أي: أجابهم بعد كثير من الجدال. ومن ربكم أي: من عنده وبقضائه لما آنتم عليه من الکفر والعصیان. والغضب : السخط وما یکون معه من إرادة 
للانتقام والاهانة. وتجادلون: تخاصمون وتنازعون. والأسماء: جمع اسم. وهو ما يطلق على الشيء تمييرًا له من غيره. وما نرّل أي: ما أوحى ولا أمر. 
والمعنى: بل أمر بترك عبادتها وبتوحيدهء خلافا لما تزعمون. وبعبادتها أي : على عبادتها. وانتظروه: توقعوه وترقبوی لأنه واقع فيكم لامحالة. والمنتظر: 
المترقب المتوقع . وذلك آي : العذاب المذكور. وفي قرة العينين والمنحة وبعض المطبوعات: «ذلكم بتكذيبكم). والريح : الهواء الشديد الهبوب كالعواصف 
والزوابع. والعقيم: التي لاخير فيها وتحمل الدمار والهلاك. كانت شديدة جدّاء واستمرت ثمانية أيام فأهلكتهم. انظر الآيات 8-7 من سورة الحاقة. 

(۳) أنجيناه: آنقذناه من الريح العقيم ومن الهلاك. والرحمة: العطف بالاحسان والاكرام. ولما نجا هود وأصحابه رحلوا إلى مکت فعاشوا فيها موحدين حتى 
ماتواء وانتشرت ذريتهم في اليمن ومصر ثم في بلاد الشام. ومنا أي: من عندنا وبإرادتنا. والدابر: الآخرء أي: من كان من الأجيال خاتمًا لهم. فقطعه يعني 
قطع ما قبله آیضا. وهو الاستتصال الكامل. وكذبوا بآياتنا: أنكروا النصوص المقدسة التي كانت قبلهمء ودلائل التوحيد ومعجزات هود أيضًا. 
و«استأصلناهم» تفسیر : قطعنا دابر الذين كذبوا. والمؤمن: الذي صدّق الله ورسوله. واعترف قلبه بالتوحيد وما يلزمه من الطاعة والصلاح. 

(5) انظر الآية 4. وثمود: قبيلة من العرب العاربة كانت منذ آلاف السنين والالاف قبل الميلاد ومساكنها في الحجر. بين الحجاز والشام إلى وادي القرى. 
وبترك الصرف يعني أن ثمود: مجرور بالفتحة عوضا من الكسرة» ولم ينون أيضًاء لأنه ممنوع من الصرف للعلمية والتأنيث. وصالح من حفدة سام بن نوح. 
وهو أخو أبناء القبيلة لأن نسبه فيهم. وجاءتكم: بلغتكم ورأيتموها عِيانا. ومن ربكم أي: من عنده وبأمره. والناقة: الأنثى من الابل. وإضافتها إلى لفظ 
الجلالة تشريف وتعظيم. وآية: علامة على صدق الرسالة. فهم بخير وسلامة» إذا لم يؤذوا الناقة. و«من صخرة» هذا قول بعض المفسرين باعتماد الأساطير 
الإسرائيلية. وعن الحسن البصري وآخرين أن صالخا اختار ناقة من النوق المعروفة حينذاك. معانى القرآن وإعرابه ۲ :۳۵۰-۳۹ والبحر .۳۲۸:٤‏ وقد اختلف 
أصحاب الأخبار والقصص في بيان عجائب هذه الناقة» وأورد الرازي في تفسيره ۲٠۳: ٤‏ بعض ذل ثم قال: «اعلم أن القرآن قد دل على أن فيها آية. فأما 
ذکر آنها كانت آية من أي الوجوه فهو غير مذكور. والعلم حاصل بأنها كانت معجزة» من وجه ما لامحالة. والله أعلم». وليس من الضروري بیان حقيقة كل 
معجزة. انظر الاية ۸۵ وتفسیر الالوسي ۲۱۲-۲۱:۸. وذروها : دعوها واترکوها ولاتتعرضوا لها. وتأکل آي: وتشرب وتسرح. ولاتمسوها أي: لا تقربوها 
بشيء من الأذی . والعقر: قطع !حدی القوائم تمهیدا للذبح. وأو ضرب آي: وغیر ذلك من الایذاء. ويأخذكم : یصیبکم ویذهب بکم. والالیم: المژلم. 
واذکروا. . . عاد: انظر الاآيتين 5 و٩‏ . وتتخذون: تصنعون وتبنون . والسهول: جمع سهل . وهو الأرض المنبسطة اللينة. والقصور: جمع قصر . وهو البناء 
الواسع المحصّن بالجدران العالية» لمنع الفقراء والاعداء والوحوش من نيله أو الدخول إليه. وتتحت: تنجر وتحفر. والجبال: جمع جبل. وهو ماعلا وصلب 
من الأرض. والبیوت : جمع بیت. وهو البناء للاقامة والاستقرار. والمقدرة: يعني أن بيونًا : حال من «الجبال» على تقدير ما ستژول إليه فیما بعد. لأنها لم 
تكن الجبال بیوتّا وقت النحت. والالاء: التعم مفردها أَلْوّ. ولا تعثوا أي: لا تُفْسِدوا. 


۷ - سورة الأعراف ۱۹۰ الجزء الثامن 
















EE REE 7 2 

3 اه سس 2 » 73 1 ل الجبال بیوتا! الشتاء: 

۰ 3 ۳ 0 الحال المقدّرة: ا فاد وا آلا الله ولد ۱ ۱ ر ا 5ن . 
1 و ۲ 7 تعلو في ض ین 4 

رد 


ا ساسم اا ا رو 0 


آلجبال ا فاد ڪروا لك اتنا الارْضٍ | : 









۱- لإقالَ الملا الَذِينَ استكبَرُوا مِن قومه 4 : تكبّروا عن الايمانِ به لِلَّذِينَ استُضعفواء 
لمن امن منهم 6 آی : e‏ بدل مما قبله بإعادة الجار: «أَتَعلمُونَ أن صالخا 
: شرل من ر إليكم؟ (قالوا) : نعم ولا بما أَرسِلٌ به مُؤْمِنُونَ ۷۵. قال لین 
استکیروا : إنا بالّذِي آمنتم به کافرون 6 ۷٩‏ . 


۲- وکانت الناقة لها يوم في الماء ولهم یوم فملوا ذلك» فعقروا الاقة6 عَمَرَها 
3 رهم و قالوایصیحآختنا 3 داز بأمرهم» بأن قتلها بالسیف» #وعتوا عن آمر ربهی وقالو : يا صالح. اتنا بما 
لرل 5 هماج 57 يي أ مدنا )به من العذاب على قتلهاء ورن كنت من المْرسَلِينَ 77. 

جين © فتول عنم ول یتقو لد فشڪ | 


34 سے مس نم سے صر سے ست ل سس 0 ور مر 0 
7 ر ریرح لک رک ىلەۋ 
4 





۳- نآخذتهم ارَجفةک : ال الشديدة من الارض والصيحة من السمای 


© ا SE‏ (فأصبَحُوا في دارهم جائِمِينَ) ۷۸: بارکین على الركب میتین؛ وتولی): عرض 


صالح وعنهی وقال: یا وم مد لقد ابلشک رسالة ربي ونضحت لکم ولكِنْ لا 
تَحِبُونَ النَاصِحِينَ 6 ۷۹. 


ااا لیب( :© اتکم لاون 


د سے نی له ندم 2 
وة من دوت آلنساء بت وم رات 3 7 
E‏ 





0 


6 - و6 اذكر وت ويُبدل منه 9إِذْ قال لقومه: أتأثُونَ الفاحشة4 أي : آدباز 
الرجال ما سَبَقَكُم بها ین آعد ین العالیین) ۰ الانس والجنّ؟ (أإنكم) - بتحقيق الهمزتین» وتسهیل الثانية» وإدخالٍ الالف بینهما على 
ا لو جهین - «التأثونَ الرجال شَهُوة من دون النساء؟ بل آنتم قوم مُسرفونَ6 ۸۱: ا الحلال إلى الحرام . 


)١(‏ الملاً: الأشراف الذين يملؤون صدورالمجالس 0 والقلوب بجلالتهم وهيبتهمء والعيون بجمالهم وأبهتهم. وقوم الانسان: الجماعة التي هو 
منها. والايمان: التصديق والطاعة. واستضعفوا: جعلوا من الضعفاء الأذلاء. وآمن أي: بنبوة صالح وما أرسل به» واستجاب بالطاعة والصلاح. وبدل: يعني 
أن الجار والمجرور «لمن»: بدل من «للذين». فهما في 0 نصب . وإعادة الجار أي: ذكر حرف الجر» وهو اللام. وتعلمون: تتيقنون بإيمان وتجزمون 
بحق . والمرسل : المبعوث للدعوة إلى العقيدة والشريعة مع العمل . ومن ربه ای من عنده وبأمره. وأرسل به: بعث به من التوحيد والبعث. وبه مؤمنون أي : 
نحن نعلم ذلك ونصدقه ونمتثل أمره. وآمنتم أي : ا واعتقدتم جازمین . والکافر : المکذب الجاحد. 
(۲) ملوا أي: لم يحتملوا أن يكون للناقة» کل يومين» يوم خاص بها تشرب فيه الماء وحدهاء ولهم كلهم يوم أيضًا. انظر الآية ۱۵۵ من سورة الشعراء. 
وعقرها: قطع إحدى قوائمهاء فسقطت وتيسر له ذبحها. وقدار: ابن سالف سيد منيع في بني مود وكان جزارًا مشهورًا بالفساد. ث: «قدارا. وتفسير العقر 
بالقتل تفسير للسبب بالمسبّب. وعتوا: ترفعوا وتکبروا. والأمر: الحكم والالزام. وائتنا به أي: أحضره وأنزله بنا. وهو أمر تعجيز واستهزاء. وتعد: تهدد 
وتتوعد . والمرسل : اطول ون ات وت وت والعمل . 
(۳( أخذتهم : أهلكتهم عقوبة واهانة. وأصبحوا: صاروا. وامیتین» تأويل مستفاد من قصة هلاكهم لا من معنى جائمين. وقال لهم ای خاطبهم 7 
مهلکون؛ كما خاطب الرسول با أصحاب القلیب بعد بدر. وأبلغتكم: آعلمتکم. والرسالة ها اسل ی نیز والبعث . ونصحت لکم: عرّفتكم سبیل 
الخیر بنيّة خالصة . ولاتحبون: لاتودون فلاتطیعون. والتعبیر بالمضارع حکاية للحال الماضية باستحضارها كأنها تقع الان. 
)٤(‏ اذکر أي: لقومك ترهيئًا وحنًا على الایمان» ولنفسك وأصحابك تسلية وتصبيرًا على ما تفعل قريش. ولوط هو ابن هاران أخي إبراهيم» هاجر مع عمه 
من بابل إلى بلاد الشام فنزل هو في الأردن» ثم آرسله الله إلى مدينة سدوم. وهي إحدى مدائن قومه قرب حمص. ويبدل منه: يعني أن «إذ»: في محل 
نصب بدل من «لوطا» . ولم قن اوشلا كما في الآيات 1۵ و۷۳ و۸۵ لأن الارسال هنا لم يكن وقت قوله لقومه ما قال. الفتوحات ١5١:7‏ والصاوي 
AE‏ وانظر الآية 6 . ذلك أحد آقوال المقسرین والثاني آن لوط : منصوب انم قدي ارسلناء "كما في الایات قبل » والجملة معطوفة على نظیرتها في 
الآية ۰۵٩‏ واذ: ظرف زمان متعلق ب (آرسل». ۳ الالوسي ۸ وهذا التوجیه آولی من الأول» لیکون موافقا لما قبله وما بعده. وأيسر منهما أن 
«لوطا» معطوف على «نوحًا) في الاية 98 ولا حاجة إلى التقدیر . وتأتون: تفعلون وتمارسون. والفاحشة: هااعظم قبجدمن الأعمال. وسبقکم : تقدمکم فیما 
مضى » أي : لم يلتبس بهذه الجريمة أحد قبلکم. والعالمون: جمع جمع عالم . وهو الجنس من الخلق . والجن آي : والبهائم أيضا . . وفي المنحة تصرف واقحام : 
اك وفي قراءة 0 ا وقول السيوطي «بتحقیق. .. على الوجيين؟ يعني: على تحقيق الهمزتين معًا كما أثبتناء وعلى تحقيتي الأولى وجعل الثانية بین بين : 
«نکم»؟ وزيادة ألف , بينهما للتخفيف في الحالتين : سس ونکم»؟ وتأتون الرجال: تقصدون آدبارهم بالشهوة. وهي الرغبة الشديدة في التلذد الخیت . 
والرجال: جمع رجل. E‏ و غر الاب ۳ . والنسوة واحدته امرأة. والقوم: الجماعة من الرجال. 


الحزء الثامن ۱۱ ك 
























/کعتت لال و 

۱- « وما کا ۱ إلا أ قالوا: ¢ طا وأتبا کاس امس A E EE‏ 5 ۳۲ 
0 ن جواب قوبه | ن قالو و آي 0 0 e‏ کات جوا مه« ناف تن 
أن و مت و ۸۲ 5 ال جا خ فا دام الا ام أنه عور م ٤‏ ب ر ره 35 

هم آنامن يَتَطَهَرُون4 ۸۷ من أدبار الر 1 ی ری هم ناس یه روت ل تم که واه 


الغابرین 4 ۸۳ : الاين في العذاب «وأمطرنا علیهم مطرا 4 هو حجارة السجیل 8۶ 


1 2ت لین € وامطرتاعلیهم 1 
فأهلكتهم . #فانظر: كيف كان عاقبة المُجرمِينَ 4 ۲۸6 0 5 0 ار 4 
تلا تا سے كي ف کار عة المجرييت )1 





ول میت ام كيهو اقش ااه 2 1 


سے 


؟- و4 ا (إلى مین e‏ . قال: يا قوم» اعبدوا الله » ما لکم ین له ۵ سر 4 
غیره . قد حاءعی؟ ین : : معجزة و من 7 1 على صدفي . فأوفوا > : ۳ الكل مال کم ین ولو غیره قد اه : 
و س هر ممم پچ سے ر9 لر 
والمیزان» ولا تَبِحَسُوا ‏ : تنقصوا #الثاس اشیاءهم ولا تفیدوا في الأرض # بالکفر یک افو گیل والمات 
د ۳-9 1 گر 5 و مرج 
والمعاصي 8 بعد اصلاحها 4 00 ببعث الرزسل و ذلکم) المذكور ور خير ر کم إن نتم ا یناف لته 
مَؤْمِنِينَ 4 ۸۵ مريدي الايمان فبادروا إليه - ولا تَقعذوا بكل صراط 4: طریق 8١‏ 
#توعدون 4 : تخوفون الناس بأخذ ثيابهم أو المَكس منهم «#وتَصدون4: تصرفون : 
#عن سبي الله 6 : دینه من امن بو بتوغدکم یا 0 فروتبغونها 4 : سرد ا سا E‏ و کی 0 
الطريق وا 6 معوخت و واد کروا إذ کنتم قليلا فکثر کم وانظروا: كيف كان عاقية واه ۹ راز --. شم ولا فک E‏ 
المُفِسِدِينَ 4 ۸٩‏ قبلکم بتکذ ۳ الهلاك؟ وان كان طائفة سم ا ۰ 
دین 4 ۸۱ قبلکم يبهم رسلهم ي : آخر أمرهم من الهلاك؟ وان ف کی رازم سيب (© ردان 
ينكم منوا الذي اسلف by‏ وطائفة لم يُوْمِنُوا# به. © فاصيروا 4 : انتظرواء و( حتى ا ۹ ور مر 2۶ نوم ۱ 
ار مر عم ؟] عد ی آزسلث ے 9 
م الله ینتا # بإنجاء ال إهلاك ! 30 ( الحا EE SAVE‏ 0-0 3 
سد وبینکم 2 ف لمبطل و وهو خير كمِينَ 4 ۷ 5 عم رت 0 5 4 
اعدا 1 ض وداک یت تکیت 0 3 
۱ ا مس SSS‏ 








۷ 


۵ 2 9 ب ۰ ی ۴1 اس 
مد ( RL AS RRS DSRS‏ ا با 
0 


TP $ ١ 










. في الأصل : «فما کان». انظر الآيتين 1 من سورة النمل و۲۹ من سورة العنكبوت. وجواب قومه أي: رد المستكبرين منهم» على الانکار والتوبيخ‎ )١( 
يعني قول بعضهم لبعض استثارة وتهییجا. وجواب: خبر مقدم ل «کان». والا : : حرف حصر. والمصدر المؤول من «أن» وما مدنا في 0 اسم مؤخر‎ 
ل «كان». والجملة معطوفة على جملة: قال. وليس المراد بهذا آنهم لم يقولوا غير ذلك» بل المراد أنه كان هو الوحيد في آخر ما قالوه . وأخرجوهم ای‎ 
اطردوهم وشردوهم لتتخلص منهم. والقرية : مهم مدوم وما حولها من المدن. ويتطهرون: يتنزهون. وفي هذا تهكم بالمؤمنين لتجنبهم الفاحشت وافتخارٌ‎ 
بما هو عليه الكافرون من القذارة. والأدبار: جمع دبر. وأنجيناه: أنقذناه من العذاب والهلاك. وأهله: من يعولهم كالمرأة اوا واي ناسا ماد‎ 
ا وا ميرت الكفر به وبرسالته» وكانت تنقل أخباره إلى قومها الكافرين وتؤيدهم في الضلال والكفر. وآمنت ابنتاه به فكانتا ممن هاجر معه إلى فلسطين‎ 
مقر عمه ابراهیم. وكانتك: ,ارت وامطرنا:  أوسا انزلا وا فر ما قط مم الجياء .والسها :الاج ]تروق وهو طين يطبخ بالنار ليتصلب.‎ 
وانظر : تأمل وتدبر. والخطاب لكل سامع أو قارئ. والعاقبة : النهاية والمال. ا الذين اقترفوا جرائم الكفر والعصيان باختيار وقصد وتصميم» من‎ 
فوم نوح وهود 02 ولوط وغیرهم.‎ 
إلى مدین. .. من ریکم: انظر الایتین ۵ و۰۷۳ ومدین هنا: مدينة على شاطی اا اا خم تا ده درگ وهي مدينة شعیب النبي العربی من ذرية‎ )( 
إبراهيم العربية» 57 لین بن إبراهيم . ومدین هذا من زوجة عربية أخرى لابراهيم كان له إخوة عرب أيضًاء انتشروا في مكة وغیرها فیما بعد.‎ 
وأخاهم أي : في النسب إلى جدهم إبراهيم. ولم تذکر معجزة شعيب ما هي؟ والكيل والميزان: انظر الآية ۱۵۲ من سورة الأنعام. والناس: البشر.‎ 
والأشياء: جمع شيء. وهي الحقوق والأموال فيما يكون من التعامل. ولا تفسدوا أي: لا توقعوا الفساد والشر قاصدين متعمدين. والأرض: بلادهم‎ 
وماحولها. وإصلاحها: جعلها صالحة لمنافع الخلق والحياة في الدنيا والآخرة. والاشارة ب «ذلکم» إلى ما مضی» من إيفاء الكيل والميزان وترك البخس‎ 
والفساد. وخير: : أكثر نفعًا وفائدة في الدارين. والمراد التفضيل بالنظر إلى ما كانوا یعتقدونه من أن ما هم عليه فيه خير لهم. وإليه أي : إلى :ها دک من الأمر‎ 
والنهي. وتقعدوا أي: تترصدوا الناس. يعني آنهم کانو يقطعون الطريق على الناس ليؤذوهم ويسلبوا ما معهم. ا الفيرية اجنو نيا عرو شهار ند‎ 
حق. وهي هنا الاتاوة والخصب . والسبیل : الطریق يق الواضح لا اعوجاج فيه ولا اضطراب . وآمن به: صدّقه اعتقادًا يقينيًا . وتطلبون الطریق يعني ب «الطریق ق» ما‎ 
: فسر به قبل. وهو الصراط أي: تطلبون غير سبیل الله. وبعض عبارات التفسیر مستفاد من ابن کثی وعنده أن قطع | لطریق حسّي ومعنوي. وفي التلخیص‎ 
«بكل صراط : طريق من طرق الحق... تبغونها عوجًا: تطلبون أن تكون طريق الحق معوجة». فالصراط إذَا قو ميل اله سالفا لما تفده عار‎ 
بوجوب بيان أن المراد هو سبيل الله لا الطريق المذكور قبل. فذاك حسي وهذا معنوي. يعني أن قوم شعيب‎ ١14:7 السيوطي. ولهذا تعقبه صاحب الفتوحات‎ 
واذكروا: حضوو في‎ .۸٦:۲ كانوا يريدون امو سيل ی > لیصرفوا الناس عن الایمان» لا اعوجاج الطریق الذي یسلکه الناس. وانظر الصاوي‎ 
أذهانكم للاعتبار والاتعاظ . وقلیلا أي : في العدد والقوة والمال. وكثركم: جعلکم أكثر عددًا وقوة ومالا. وانظروا أي: تأملوا وتدبروا. والمفسدون: الذين‎ 
يقترفون الكفر والعصيان باختيار وقصد. ا الذين أهلكوا قبلهم لكفرهم. والهلاك پقسر عاقبة آمرهم. والطائفة: الجماعة. وآمنوا: صدقوا واعتقدوا. وما‎ 
آرسلت به آي: الذي بعثت للدعوة إليه والعمل به» من العقيدة والشريعة والأحكام. واصبروا أئ : تحملوا ما يكون من الخلاف وتريثوا. والأمر بالصبر‎ 
خطاب للفریقین معاء للمؤمنين بانتظار النصر وللکافرین بترقب البلاء. ویحکم: يقضي ویفصل بأمره. و«وبینکم» هو من ابن کثیر» بجعل الضمیر في «بيننا»‎ 
لشعیب ومن آمن وجعل الأمر بالصبر للکافرین وحدهم. والأولى أن الضمیر والامر للفریقین» بناء على تفسیرنا قبل وفي ذلك وعد للمزمنین وتهدید‎ 
. للکافرین . وأعدلهم اى أنه منزه عن الجور والمیل والحیف والخطاً ولا مانع لحکمه وعدله‎ 


یجان بسك ۱۲ الجزء التاسع 























رح بو 


یر گر سر یو 0 

مزا خر نم 1 3 

سے سے س و 6 سرس س 1 0 5 تام م ۳ ۳ 
اله ۳ فما RE‏ 9 


-١‏ لقال الملاً لین استكبرُوا ِن قَومِو4 عن الايمان: ظلْنُخْرِجَئَكَ - يا 
شُعِيبُ - والَِّينَ آمَنُوا مَعَكَ من قَرْيتناء أو لَتَعُومْنَ»: برجن «إفي مِلّينا) : 
دیننا . وغلبوا في الخطاب الجممٌ على الواحد» لا شعيبًا لم يكن في متهم 















ما أنه كز + زو ۰ 2 و 
آفترتتا عل ان کزبا زن عَدنافمليحكم أ 
ETN‏ 000 سه 1 وغ عا قال : أ{ نعود فيهاء وولو کنا كارِهِينَ ۸۸ لها؟ 


معدل تاا یوم کنا أن نعود فیها ل ناء 





ار 2۳ ر ۳ oa‏ ۲ مر انکار . 1 افترینا على الله گذنا ان عدنا في یکم عد ذ نخانا الله منها . 
باه با سىء ما | نه توكلنا 1 وما یکون؟ : ينبغي لنا أن غود د فیها 1 آن شا الله له ربنا € ذلك فالا ٠‏ وویع 
3 سے سے سے ر سے سرو سر E‏ مرج سے ص ۶ 3 4 رع 2 

١‏ بینناوپین فوین نابالحی مک( 0116 8 ربا کل شيء علما أي : وسع علمه کل شيء ومنه حالي وحالكم. على الله 
5 دم رس و مرح فرح مسج ال رز ۳9 یر و 2 ا عى شید عع ا رز 

4 وی قوب لین أتبعتم تم شیب ک حيرو 21 وکنا . ربنا افتخ): احکم یتنا وبین قومنا بالخق. وآنت خير الفاتحین 4 :۸٩‏ 






00 9 ¥ 720 
اليا 


aS 2‏ و ب ا و ل ا 7 GE‏ 
وی و وق لب وف نو 9( 2 


وروص سس مر سر 
از تا خد تیم ال رای ره نیمک © | الحا كدر ۱ 
ازا أن لمعتو ها زیت کوش 5 ۲- #وقال الملا الذِينَ گفروا من قومه 6 أي : قال بعضهم لبعض : لین 4 - لام قسم 
3 ۹ ا 8 
28 - بعتم شُعَيبًا انکم إذا لخایرون ۰۹۰ فأخدتهم الرّجْفة6: الزلزلة الشدیدی 








سے ریو کر رو 


کانوأهم لحرت () فَنَولعَنْهُح وال ولد 1 
17 فاصیخوا و في دارهم جائمین 4 ٩۱‏ : باركين على القت + میتین . الَذِينَ كَذَيُوا 
7 نا ا ر ا ۳ ۷ ¢ yo‏ و سا ا ع ع ده رهس 
شعیبا 6 : مبتدا خبره 8 کان 4 - مخففة واسمها محذوف - اي : كانهم ولم یغنوا # : 
يقيموا #فیها: في ديارهم. #الذِينَ گذبوا شعيبًا كانوا هم الخاسرین 4 ۹۲ . الت 


سر ور فرح 
۶ و 


ود 
سے کر رای رر ے ار Gy‏ سر سے 
پلغتعکم ر لل سللتِ رف و صخت لح م اس ۱ ١‏ 


1 و كفت ل © وما رسای فرب RE‏ 


ص الا 


e‏ تک محر مر سم مرف یس کر برچ مر ار 2 تس 
أخذ تنا اه پابالباساء والصرَاءِ لعلهر يضرعون ئي م ۱ ۲ n‏ ۱ 
ات وها و 0 باعادة الموصول وغيره للرد عليهم فى ۶ ۳۶ السايق: 


يدلام و وی ع 1 
بر ریت 


۳ «فَوَلَى 4 : عرض (عنهم وقال: يا وم قد آبلفتکم رسالات رب ونصخت 
لکم # فلم تؤمنوا . «فکیف آسَى4: آحزن على قوم کافرین 4 ۲۹۳ استفهام بمعنی 
النفي. 

-٤‏ إوما أرسَّلْنا في قَرْيةِ من لَبِيّ4 فكدّبوهء لا أَحَذْنا4: عاقبنا «إأهلّها بالبأساء6: شِدَةٍ الفقر لإوالضرًاء): المرض. عم 
يَضَرَّحُونَ4 ۹6: یتذللون فیزمنون یم بَدَلْنا4: أعطیناهم مَکانْ الم : العذاب الحسَتة 4: الغِنى والصحَدء هحَتَّى عَقَوا4: كثرواء 
#وقالوا 4 کفرا للنعمة: #قّد من آ ا الق وا كما مشنا. وهذه عادة الدهر ولیست بعقوية من اله فکونوا علی ما آنتم علی . قال 


تعالی : ز فا خذناهم 4 با لعذاب 8 بَعتة 8 اة (وهم لا بشعرون 4 ۹۰ بوقت مجيئه قبله . 












عات 
ينا 


(۱) قال. .. من قومه : انظر الاية ۵ ونخرج : 5 نطرة و نس کر والقرية هي مَدین» بناها مدين بن إبراهيم فسمیت پاسمه . . وقط أي : فیما مضی من الزمان . 
و یوک ا لسر فجاء الخطاب لهم مع شعيب» بتغليب ضمير الجماعة على المفرد. ولیس المقصود أن شعيبًا كان 
على ملة الكفر قبل» ليراد منه العودة | يها. وعلى نحوه أي: على نحو التغليب المذكور في كلام الکافرین؛ جاء جوابه بتغليب الجماعة على المفرد. وافیها» 
كا هن الوم والتلخيص› ا للعودة فقط ‏ مع آن ذلك للعودة آو الا خراج . وكارهين لها أي: يعض ملح E‏ والكره هنا للأمرين 
أيضًا: العودة إلى الکفر» والخروج من الديار. وافترينا: كذبنا. والكذب: الباطل المخالف للواقع. وعدنا: رجعنا. ونجانا: أنقذنا وهدانا. ويشاء أي: يريد 
عودتنا فیها. والرب : الخالق المالك والمعبود. ویخذلنا ای يتخلى عن عوننا وتثبيتنا . ووسعه: ؟ ا هوا مومت لا . والعلم: الاحاطة بحقيقة 
وعلی الله توکلنا أي: استسلمنا إليه واعتمدنا عليه وحده. وقومنا أي: الذین کفروا. والحق: العدل الثابت لاشك فيه. وخیر: : أفضل وآعدل. ۳( 
۱ ل الملاً : انظر الاية ۷۵. ولام قسم» الصواب أن اللام موطئة لجواب القسم المحذوف. والتقدیر : والله - لئن اتبعتم شعیبا فانکم لد لخاسرون - نکم رد 
0 واتبعتم شعيبًا ESE‏ آمنتم به وعملتم ما رید . وخاسرون أي : مغبونون ومضیعون ۳9 بتوفية الكيل والميزان وترك البخس. وأخذتهم : e‏ 
وأهلكتهم . وأصبحوا: صاروا. انظر الآية ۰۷۸ وكذبوه: أنكروا ما دعا إل ودا ريغتن أن الا سم الموصول «الذين»: في محل رقع مبتدأ خبره 
الجملة : كأن لم يَعْنَوا فیها . وقولهم السابق يعني : ما جاء عنهم في الاية 55 هرق از ال ال ییون : فكان الرد عليهم أن الخاسرين هم لا 
المومنون. (۳) تولى. .. ونصحت لكم: انظر الآية ۰۷۹ وبمعنى النفي يعني أن الاستفهام ب «کیف؟ معناه الانکار الابطالي آق: ا أن آسَى على الذين 
كفروا بآيات الله وجحدوهاء وأصرّوا على الآثام. (5) في الآية إجمال لما فصل في الایات ٩۳-۹‏ من أحوال الا مم المكذبة للرسل» مع التعمیم بالاشارة 
إلى ما [ لم يذكر من ذلك . وفي هذا تهديد لأهل مكة وأمثالهم. وتسلية للمؤمنين بأ النصر لهم. واوسلة: بعثه مکلفا بالتبليغ والدعوة مع التبشير والانذار 
ووخ 0 والقرية : البلدة العامرة بالسکان. والنبي: من بعث وکلف بالدعوة والعمل. وأهل القریة: آصحابها المقیمون فیها . ۳ ا لته وبعش 
المطبوعات : «يتذللون فيؤمنوا». وبدلنا: غيّرناء آی: جعلنا شيئًا مكان آخر للابتلاء والاختبار. و«أعطيناهم» من التلخيص والبيضاوي» وهو حل للمعنى» 
لاتفسير لغوي يوجّه الاعراب ولا بیان لتضمين» خلافا لما تأثره الالوسي في تفسيره 4 : ولما ورد في الآية 1 من سورة النساء. والسيئة: ما يسوء ويؤذي 
من المصائب. والحسنتة: ما پستحسن من النعم. وکثروا آي : عددًا وغنی وقوة. وقالوا ای بعضهم لبعض تبجا بالقول جهارا . وکفرا للنعمة آي: ومكابرة 
وتکذینا للانیاء. . ومسهم ای آصابهم ونزل بهم. والاباء : جمع آب. . وهو یطلق على الوالد والجد. وهذه عادة الدهر : حي وا ی یر 
ولابائهم من الابتلاء والاختبار وأصرّوا على العصیان. وأخذناهم : عاقبناهم بالفناء. ولایشعرون: لایحسون. فنفی الشعور د يعني آنهم أحط من الحیوان الذي 
يشعر بما حوله» فيتجنب الضرر. وبوقت مجيئه أي : لايعرفون وقت حلول العذاب قبل ذلك لانهماكهم في الكفر والعصيان لا 


الحز ء التاسع ۱ ۱۳ ۷ سورة کک 


۱- ولو أن آهل القری» المکذبین «آمَنُوا4 بالله وزسلهم «واتّقَوا4 الكفرَ 
والمعاصي» لْفْتَخنا ی - بالتخفيف والتشديد - (علَيهِم کات من : الما الط 
«إوالأرض» بالنبات» (ولكِنْ كَذَّيُوا 4 تاه ناخلناشم6: عاقبناهم «إبما كانوا 
يكيبُونَ 15 . آفأین أهل القری 4 المکذبون و آن باتهم باسنا 6 : عذابنا ییا : 
ليلا ژوهم نائمون) ٩۷‏ غافلون عنه؟ «أْوَأْمِنَ أهل القَرَّى أن يأتِيهُم بأسُنا ضح ی 6 : 
نهارّاء وم يَلِعَبُونَ ۹۹۸ أفأمئوا کر الله): استدراجه |یّاهم بالنعمة وأخذهم بغتةٌ؟ 
#فلا یأَمَنْ مکر الله الا القوم الخاسرون 4 ۹۹ . ظ 
۲- ولم ي سن ¿ لین َ يرون الارض »4 تالکش #من بعد 6 هلاك ۶ آهلها ۶ ترورض نْب د مها آن ۳ 6 ا 
ان - فاعل مُخففة واسمها محذوف - أي: أنه لو نشاء أصَبْناهُم) بالعذاب یومع قاو E N r‏ 9 
بذنویه مک کما آصینا من قبلهم؟ والهمزة ة في المواضع الأربعة للتوبيخ . والفاء + رن ET‏ 
والواو الداخلة عليهما للعطف . وفي قراءة بسکون الواو في الموضع الأول عطفا د ان گم کانوا لیوّمنوایعا وه 5 ۱ 
اذه وغ نحن لإنطيع): نخيم ملی فلويومء فهُم لا يَسمَعُون ۱۰۰ الموعظة | کتک یلمع فلو با کین( ازج 
۳ اي 4 التى مه ذکرها تق وباك سيا لدم أنباتها) . مر ام ور ررد كه 

07 8 0 با :1 ۱ ین 3 0 ادوس وکای تا ل ورون رم 1 


4 سم و7 ص مارم ور سس سر رصح ۳ 4 
فظلموا يبا فانظرکیت کاب عَلقبَة علقبة المفریین 9 9 3 
یف مد میب وی کردا به (من قب قبل تیم e‏ لوا مر 19 


على الكفر. (كذيكت) الطبع يطبم الله على تلوب الكافِرِينَ ۱۰۱ - وما وزی 8#وقال موسو قرعون إن ی رسول‌ین رت مت E‏ 1 
لاکثرهم 4 ؛ آي : أكثر الناس #من عهد 6 آي : وفاء بعهدهم یوم آخذ المیثاق» و وان 6 








OIA, 


ماوت مب 
الصا ارش ESS‏ 31 

یکیبون 69 آفامن أل الفرك نیام € سای | 
۱ وهم نا امون ل69 آرآمن آهلالفرعت آنبا تیه همست م 
E 0‏ @ © سره 
١‏ ]سرت تن شر | 


إل ایک ی 



















لقان" 


۲ 










سے سے سے رس و م7 ارو کے 


ا ڪرم تن هد وا و کته یوت | 


سے سے م 














| رجه نونک وده بیش دوا وم وجوج‎ O OO نهذ ني‎ j 
3 


- مُخففة - ظوَجَدْنا رهم لَفاسِقَينَ) ٠٠١‏ . 


- 4( نا 0 تب أي : 0 ی 00 الع إلى رون وتا ۰ 00 لا 0 وه ٠‏ 
2 و ي POAT‏ ا TTS E‏ بن - ده 


() أهل القرى: أصحابٌ المدن المذكورون في الآية ٩6‏ . والقرى: جمع قرية. واتقوا: تجتبوا. وفتحناها: وسّعناها فأقبلت وتنرّلت . وبالتشديد يريد القراءة 
لْتخْنا». والبركة: ثبوت الخير الالهي. وهذا يشمل المطر والنبات وغيرهما من النعم. والسماء: السحاب وما حوله من عوالم علوية. وكذبوه: أنكروا ما 
دعاهم إليه. ویکسبون آي : یقترفونه من الکفر والعصیان. وأمن ): اطمأن ولم یخف. ويأتيهم : ينزل بهم. والنائم: من اضطجع ونعس. وسقط «عنه» من خ. 
والضحی : وقت ارتفاع الشمس . ویلعبون : یتلهون بما یضرهم ولاينفعهم. والمكر: الاحتیال والخديعة» كما يليق بصفات الألوهية» لایصال الضرر إلى العدو 
بطریق خفي . والقوم: الجماعة من اللاس رجالا ونساء. والخاسرون: الذين آهلکوا آنفسهم بالکفر والعصیان. فوقعوا في خسران الدنیا والاخرة. (۲) يتبيّن: 
یظهر ویتضح. خ: یییّن». ویرئون الارض أي: یخلفون من هلك ویرئون دیارهم . وفاعل : یعنی أن المصدر المؤول من «أنْ» واسمها وخبرها : : في محل رفع 
فاعل للفعل «یهد»» ا ألم يتبين إصابتنا لهم بالعذاب لو شتنا ذلك . ومحذوف آي : ضمیر الشأن والموضوع . ونشاء : نريد إصابتهم بالعذاب. . وأصبناهم : 
انزلنا بهم وأهلكناهم . وبدنوبهم آي : بسيبها. والذنوت : جمع دنب. وهو المعصية التي تقتضى العقوبة. والمواد ضع الأربعة هي أوائل الآيات ٠٠١-۹۷‏ . 
والداخلةً علیهما يعني : «الدا له الهمزّة عليهما» أي: على الفاء والواو. وعطقًا بأو يعني ال الموضعين اللذين فيهما الواو بعد الهمزةء يريد القراءة «أو 
أمِنَّ» في آول الآية ۹۸ . رطع علیها آي: نغلقها ونسد عليها المنافذء لأنها امتلاات مكابرة: ولا یسمع أ لایدرك المسموعات. والقلوت : جمع قلب. 
والمراد بالموعظة ما جاء‌هم من آخبار الاقوام المهلکت > فهم لايسمعونها كما يجب» فضلا عن التدبر والتفكر فيها والاتعاظ بها. (۳) المراد بالقرى أهلها 
ومن كان فيها. ونقص: نتلو ونفصّل . 00 جمع نبأ . . وهو الخبر العظیم. وجاءتهم بالبينات: أتتهم بها وأحضرتها عیانا . والرسل : جمع رسول. ویژمنوا 
أي : یصدقوا ویقروا يقيئًا . والمراد ب «مجیئهم» في الموضعین : مجيء الرسل بالمعجزات . والکافرون: المکذبون للتوحید والرسل والایات پاصرار وعناد . 
ووجد: لقي وصادف. والمراد بالعهد: ما عهد الله - تعالى - إلى الناس من الايمان والتقوی» بنصب الدلائل والحجج وإنزال الایات. و«أخل المیثاق» يشير 
إلى ما سيرد في الآية ۲ وهو مذهب بعض المفسرين. ووجدنا أي: علمنا. والفاسقون: الخارجون عن الطاعة . (5) بعثنا: أرسلنا للدعوة 50 
والایات: المعجزات. والتسع: انظر الآية ۱۰۱ من سورة الاسراء. والملاً: السادة الذين یملژون صدور المجالس بأجسادهم والعیون بجمالهم وهيئاتهم 
والقلوب بمهابتهم ويتمالؤون بما لامزيد عليه من المكر والفساد. وظلم: : وضع م الشيء في غير موضعه. والكفر أشنع ذلك وأقبحه. وانظر أى: تأمل وتدبر . 
والعاقبة: النهاية. والمفسد: الذي يسبب الفساد والشر لنفسه ولغيره. ومنه ای من عنذه بتكليف منه. والعالم : مجموع الجنس من الخلق. و«فقال» أى: 
موسى لفرعون. وبتشدید الياء يريد القراءة: عَلَىّ) . . ومعنى «حقيق» على هذه القراءة: واجب ثابت. وعلى الله أي: عنه تعالى . والحق: الصدق الذي لا شك 
فيه. وجئتكم: أحضرت لكم. والبينة: المعجزة المؤيدة للرسالة. وأرسلهم أي : أطلق سبيلهم ودعهم يذهبون. والشام أي: الأرض المقدسة من بلاد الشام. 
وإسرائيل هو يعقوب بن إسحاق . وبنوه أي : ذريته من سلالة أبنائه . . واستعبدهم أي : عاملهم معاملة العنید . 





۷ - سورة الأعراف ٤‏ الجزء التاسع 


مي ا قاس 4 ف سس م 5 95 ء 1 ”7 ۰ 

ية من ربكم . فأرسل معي إلى الشام بني إسرائيل) .٠٠١‏ وكان استعبدهم. 

۱- ؤقال4 فرعون له: إن كنت جثت بآية 6 على دعواك (فائتِ بهاء إن کنت مِنَ 
۱ * 7 1 . 0 4 ۱ ۱ 

الصَادِقِينَ4 ٠١5‏ فيها. #فالقی عصاف فاذا هي تغبان مُبِينُ4 ۱۰۷: حيّة عظیمتف 








0 3 چ ی ما زر ۳ ع ۲ e‏ 3 ا و ۰ 1 7 3 2 ۰ ت ر 

۰۱۰۸ 4 #ونزع يده : اخرجها من جیبه  فإدا هي بیضاء 6 ذات شعاع و للناظرین‎ e 
2 21 ا‎ 
۳۹ ای‎ ۳1 


OS‏ ا ا سے سرو سے س 
بال € ونزع يده فاذاهی‌بیضاه 


و خلاف ما كانت عليه من الادمة. 








5 دق رصع ۳ 1 

١ 0 ۳‏ 82 355 ۰ ۳ يي رم 7 ١‏ ۶ 9 6 7 2 ا ۰ سے عر 0 + 3 ص ۰ ۰ 

۰ للننظربت لب قال الملا من قوم فرعون ات هلذا لسلحر وإ ۲- وقال الملا من قوم فرعون: إن هذا لساحِرٌ لیم ۱۰۹: فائق في علم السحر - 
2 24 ش ب 


اس > AL‏ ور موس ام رم ۱ و د و اس و ده هن ۳ ia‏ و9 و ٤‏ 
او امه وَأَحَاهُ رزیل فا آمداین حشر ل ینود 1 8 يريد أن بخرجکم من آرضکم . فمادا رون 11۰ قالوا: آرجثه وأخاه6 : او 


کل سحرعليم هکره ْو ها لوا ریک 1 أمرهماء وارسل في المدائن حاشِرِينَ4 ۱۱۱: جامعین. یاوك كل ساجر) - 
: لا کت رن مكدع ناحيب © كله كك .١‏ وفي قراءة (سَحار) - #علیم 4 ۱۱۲ یفضل موسی في علم السّحر. 

یمقر © وای لمو سىمان تلقی و كان ۳- فجمعوا 8 وجاء السَّحَرة رون قالوا: آن - بتحقيقٍ الهمزتين» وتسهیل 

تجن للقي 9© ال شنت نا سا 1 الثانية» وادخال ألف بینهما علی الوجهین - لا لاجر إن کت نحن الغالبين *1 61 

الك ی واه و سخ رعظيم (6) 7 قال: َعَم وانکم لمِنَ المقربین؟ ٠٠١‏ . 


# وَأوَحِيَنا إل مومع آن‌آلق‌عصا 


بل 
0 و £> س س 2 ر و ر ےہ توو AS‏ ا 75 ع 
ليا برد نبرک مَنْأَبْضكفَمَادَاكَامْرُو سه € 3 وفى «الشعراء» أنه من قول فرعون نفسه فكانهم قالوه معه على سبيل التشاود > 










E 











د ميق 
۵ تيد 6 
E‏ 


SPSS 





-٤‏ لقالوا: يا مُوسَىء إا أن لقي» عصاك. 9وإمًا أن تَكونَ تحن 
المُلقِينَ4 ١١‏ ما معنا. #قالَ: ألقُوا4. أَمَرَ للاذن بتقديم إلقائهم توصْلا به 
إلى إظهار الح . «فلمَا آلقوا 6 جبالهم وعصيّهم «سَحروا أعيِّنَ التاس): 
صرفوها عن حقيقة إدراكهاء واسترعبُوهُم 4: خوفوهم حيث خیلوها حيّاتِ تسعی 
«إوجاؤوا بسحر عظیم 4 ۰۱۱5 
۵- ووآوخینا إِلَى مُوسی: أن ألق عصال . فإذا هي تلقّف. بحذف احدی التاءين من الاصل : تبتلعٌ ما یأَفْکون ۱۱۷: یقلبون بتمويههم 
فوقع الق : بت وظهر. #إوبَطّل ما کائوا يَعمَلُونَ4 ۱۱۸ من الشحر #فقلیوا4 آي: فرعون وقومه «هنالك. وانقَلْبُوا صاغرین 4 ۱۱۹: 
صاروا ذليلين» وألقی السحَرةٌ ساجِدِينَ ۰۱۲۰ قالوا: آنا برَبّ العالّمِينَ ۰۱۲۱ رَبّ مُوسَى وهارُونَ» ٠١١‏ . لیلمهم بأنَ ما شاهدوه من العصا 
لا يتأتى بالشحر. 













ار ل ل ا سم مره مر 2 رح و مرچ مر لگ سے 
کون لل فوقع الق وبطل‌ما نوأيحَمَلُونَ 


ه و > جم رأ 


ATA 
هنا لك وانقلبواصطغرین [9) وا‎ 


SO E EES SE O E SSS SSRIS 


20۳ نی YT PE E‏ رت 
کر PALA AL DATE‏ 0 
بو 7 2% $ صر 2 


1 
۸ 


36 
e 


۳ 
5 2 
اي 


(۱) جنت بآية أي: حملت وأحضرت دلیلا وبرهانا. وائت بها أي: أظهرها لتصح دعواك ویثبت صدقك. والصادق: من يقول الحق لاشك فيه. وألقاها : 

رماها من يده إلى الأرض . والعصا: ما يتخذ من الخشب وغيره للتوكؤ أو الضرب. و«حية عظيمة» تفسير للثعبان. والمبين: الظاهر للعیان لايُشك في أنه 
تعبان . ونزعها أي: بعد ما جعلها تحت إبطه الأيسر. ويده آي : كفه اليمنى. والجيب: طوق القميص. وهو ما يدخل منه الرأس عند لبسه. وبيضاء أي: ذات 
لون أبيض . والناظر: المبصر بعينه. والأدمة: السّمرة. وكان موسى شديد السّمرة. 

(۲) قوم فرعون هم الاقباط العرب الذين يعبدونه ويعينونه على بني إسرائيل. والساحر: من يخدع أبصار الناس وعقولهم. بالتخييل والتمويه لما هو غير 
حقيقي . والشعراء: يعني الآية 4+ من سورة الشعراء. و«(أنه» يعني القول (إن هذا لساحر عليم». ويريد: يقصد ويطلب. ويخرجكم: يبعدكم لتكون له السيادة 
ولقومه. وأرضكم أي: أرض مصر. أي: يريد أن يجعل لبني إسرائيل سلطاناء يا أيها الأقباط. وتأمرون أي: تشيرون علينا في شأنه. وفي هذا تلطف 
لاستمالة القلوب آأکثر . وفي ث وقرة العينين والمنحة: «آرجه». وأخر أمرهما أي: أجل الحكم في شأنهما. وأرسل: ابعث. والمدائن: مدن المملكة جمع 
مدینة. وجامعین أي: الذین یجمعون السحرة والناس . ویأتوك به أي: یحضروه إلى مجلسك . والعلیم : الخبیر بخفایا الأمور ودقائقها . 

(۳) جمعوا أي: جمع الحاشرون السحرةً. وجاژوه أي: حضروا مجلسه. والسحرة: جمع ساحر. وابتحقیق. . . على الوجهین» يريد ثلاث قراءات» بالاضافة 
العا انا «أإنّ» و«آإنّ» و«إنَّ». والاجر: المكافأة بالمال والجاه والسلطان. وکنا أي: صرنا. والغالبین آي: المتغلبین على موسی في السحر وإبطال ما 
يأتي به. ومن المقربین يعني : ولکم المنزلة الرفيعة عندي؛ زيادة على الاجر . 

(5) تلقيها: ترميها إلى الأرض لتصنع ما تريد. وألقُوا أي: ارموا ما معكم. وإظهار الحق أي: القصد بتقديم إلقائهم هو إلى تغلب الحق على الباطل . 

والحبال: جمع حبل. والعصي: جمع عصا. والأعين: جمع عين. وهي عضو الابصار. والناس أي: البشر في ذلك المكان» وهو موضع احتفال بعيد لهم . 

واعن حقيقة إدراكها» يعني : عن إدراك حقيقتها. وجاؤوا به: فعلوه. والسحر: تخبیل في الأشياء لعين الرائي وإدراكه» مع أن الأشياء المرئية هي على حقيقتها 
لم تتغير. والعظيم : الكبير الضخم في فنه وأثره. 

(۵) أوحينا أي: آنزلنا الأمر على لسان جبریل. والحق: الأمر الذي لا شك فيه. وبطل: ظهر فساده. ويعمل أي: يصطنع ويموّه بخبرة ومهارة. وغلبوا: 

خسروا وقهروا. وهنالك: في مكان اجتماعهم. وألقي السحرة: خروا على وجوههم مذعنين لما بهرهم» من صدق موسى وبطلان سحرهم. والسحرة : جمع 
ساحر. والساجد: من يحني ظهره ويضع جبهته على الأرض خضوعا وتعظيمًا. وآمنا: صدّقنا واعتقدنا يقيئًا. والرب: المالك والمعبود. والعالم: مجموع 
الجنس من الخلق. فالعالمون كل الخلاتق . وهارون: أخو موسىء. وكان رسولا معه. ولا يتأتى بالسحر أي: لايتيسر ولايمكن حدوثه بالسحر» وهو معجزة 
من عند الله » تعالی . 


2 . ۷ - سورة الاعراف 


Aa. a AERA ARYANS 
1۳:۱ 
کا سر سه س س و7‎ 


20 1 بات ےہ اہ ا مس سس ور > 8 ا 
3 قالواء امنا يرب العكلمين رب مومئ وَهَدرُونَ € ال ' 
ع e,‏ سح رس لو > جح سل م سے سے کے ست وو سے ر ار( 
E‏ ا u e‏ > وه رت چ ر ص َو مر هی مرت سے 5 
ف مه لدخرجوامنها أهلهافسوف تعاموت افطع ۷ 
¢ مر ر ر ,۳ 00 ۰ مرس چم ہر مس ۶ جر ۳ م 0 
2 يديك رلک من جلف ثم لأا لب امیت 9 ١‏ 
اس شرسمه مس اس عر 


قالو انا إل ریت قلود 79 ماقم متا لا تما 



























-١‏ لقال فرعون: آمتم» - بتحقيق الهمزتين» وإبدال الثانية ألمًا - به6: بموسی» 
A CIN ۱۰ A ۰1 5۶‏ 1 حت م : جا ی 
قبل أن آذن) آنا «إلكم؟ إن هذا) الذي صنعتموه «لَمَكرٌ مکرتموة في المَّدِينة 
رہ بير : 7 مل IG e‏ ت م ر 6 ررد 
لتخر جوا منها اهلها. فسّوف تعلمون 4 ۱۲۳ ما ینالکم مني . 9 لا قطعن أيلد 
و م #۶ سس و 


و سد مه ر ۶ 2 لات و 3 و اوك 3 32 
وارجلکم. ین خلافي) أي: یذ كَل واحد اليُمنى ورجله الیّسری» نم لأصلب 
آجمَعین 6 ۱۲ . 






9 
E 





دس 0 7 س هم مس دا 2 a‏ 

1 و قالوا : إنا إلى ربا € بعد موتنا باى ميد كان $ منقلبون 4 ۱۳۵ : راجعون فى م عبن ا ا ی و رہ ج س سر ر ج کک ر وک ی ۲۳۳ 7 0 
7 م بي و سن شل لس کے الى ی و #6 بایلت‌ریالماجاء‌تتارینا افر علناصماوتوفامسلمن 59 

الآخرة. وما تنقم4: تنکر امنا إلا أن آمَنا بایات ربنا لمَا جاءتنا. ربناء أفرغ علینا ‏ ر ر خر 
ر 3 رہ ع و( ۱ 2 و 0 ص EE‏ م یرو وه و i‏ 

بر اه م 3 e‏ ا ةر م + ر f‏ ۵9 مول 2 ل PEA‏ 2 
صبرا 4 عند فعل ما نو عده ین لیلد و كفاراء وتوفنا مسلِمينَ 4 E: . ۱۲١‏ نفو 9 رعوی وو وين 0 





are.‏ مس سم سر کک سے سے عع عر خا ص ند عر رک هم سم یز زر ام( 
اه رم سره ی ار سل Aa‏ اه a‏ افیا لارض وبدرك وء ال هتت قال سنقیلآبناء ه وشستی. وا 
ات وقال الملا من قوم فرعون 8 له : و آتذر 4 : نترك 8 موسی و۳9 لیفسدوا فی 8 3 ۳ ۳ 9 ا 

0 2 2 8 ۱ ا ی سي مرچ ۶ ۳ ۳ 2۱-۰ 9 E‏ 2 9 کے ۱ 010 0 0 ره 
الارض 4 بالدعاء إلى مُخالفتك. ویَذرك وآلهتك 4؟ وکان صنع لهم أصنامًا صغارا + ضاهشم نا فوقی قهزوت € مومی موه 8 
۱ 1 ا مس ۳ 007 مر 2 دمو اعد قير ما ااا سر اک ها ار سم و 
یعبدونها» وقال: أنا ربكم وربها . ولذا قال «آنا ربكم الاعلی». #قال: سنقتل ‏ - © #استمينواياههواصيرواإمت الارض يله بورنی‌امن ۲۱ 


۳2 مر > ةد 
الد اا هم 











0 و ۳۰ 7 Ar‏ ی رم جر د السو 3 
3 آبناء‌هم 4 المولودین» «#ونستخیی 6 : نستبقي #نساءهم 4 + ياء من عادو اة لفرت لوق لو وزيا 1 
وإنا 4 


۰ 2 ا و« 7 » 71 ۰ ۰ 5 56 سر ج همم م سرت م ع تررح بض عد وس سل ليل 2 ند 
كفعلنا بهم من قبل . فوقهم قاهرون 4 ۱۲۷ : فادرون. ففعلوا بهم دلك » فشكا 82 ین قبل أن تاتینا وین بعر ماجنتناقال عمی ربكم 1 


۱ 5 جع ورد زر سم تم یم عرس سا ساس سم جر + . مم 2 4 
AS‏ سے س ص لے کہ د ا ۵ 


(قال 1 ۱ ۱ 1 جك ا .ل ار EE‏ سوم 32 ب O eS‏ عله ب ألا 
“٤‏ #قال مُوسَى لِقَومِهِ: استعينوا باه واصبروا» على آذاهم. إن الارض الله ا فنظر حكيف تعملون ل ولد آخذناء‌الفرعون 19 


4 7 7 ا 2 ی مر خر بر ۳ 
پورثها 6 : يُعطيها لمن يَشاءُ من عبایی والعاقبة 4 المحمودة «ِلِلمُتّقِينَ6 ۱۲۸ الله. 2 


3 بم 4 e‏ ۳ ةى elm‏ یر 1 ی ق ر و ۳۹ ۲ ۳ ۳ 1 3۳ ۹3 ۳27 ۳۹3 9 
«إقالوا: أوذينا من قبل أن تأتيّناء ومن بعد ما جئتنا. قال: عَسَى ربکم أن پهلك E‏ 
ر يبر 


عَدُوَكُم ويَستَخلِفَكم في الارض. فینظر: كيف تَعمَلُونَ4 ۱۲۹ فيها؟ 


یر هه 7 ا 2 و اق كلق عم 5 ٩‏ 5 
-٥‏ «إولقد آخذنا آل فِرعَونَ بالسَّنِينَ) : بالقحط » 8 ونقص من الثمراتٍء لعَلهُم يَذَكرُونَ 6 ۰ يتعظون فيؤمنون» 8 فإذا جاءتهم الحَسّنة 4 : 









نی 


) ريو ب ی‎ RT“ 7<. “Î 
پالسنین ونمص من الشّمراتٍ بدحكرون لوي‎ 


بے ر مس نه مر 





ت ا را 
RD‏ 3 


1 9 ۳ SL A ESE SEEN او‎ HERETESEE 
LEE GEO رن ود‎ 





(0) قال آي: للسحرة. وآمنتم به أي: صدقتموه واعتقدتم ما يدعو إليه. وقول السيوطي «بتحقيق . . . ألقَا» يريد قراءتين: الأولى هي ما آثبتنا» والثانية: 
«آمتتم» . مع تقدير المدة بألفين لأنها مبدلة من همزتين: الهمزة المزيدة على الفعلء والهمزة التي هي فاء ا املك لین الاد نی أن أن الات 
للخبر بهمزة بعدها آلف» خلافا لما جاء في الفتوحات ۱۷۷:۲ و۱۰۱:۳ و۲۷۸ والصاوي ٩۱:۲‏ وقرة العینین ص ۰۲۱۱ انظر «المفصل». وهمزة الاستفهام 
معناها الانکار التوبيخي وتقریم السحرة على استسلامهم للحق. وآذن لکم آي: آسمح لکم وآمُركم. والمکر: الحيلة والخداع. ومکرتموه أي: احتلتموه آنتم 
وموسی وتواطاتم علیه. والمدينة هنا هي مصرء أي: لتخرجوا الأقباط ویستبد بها بنو إسراتيل. فهو یموه على الناس للا یتبعوا موسی والسحرة. وآهلها أي : 
آصحابها الأصليون» وهم العرب الاقباط . وسوف تعلمون: تهدید ووعيد» أي: سوف ترون. وأقطعها: أفصلها عن الجسد. والايدي: جمع ید. والید: من 
المنکب إلى آطراف الاصابع. والأرجل جمع رجل. وهي من أصل الفخذ إلى أطراف آصابع القدم. ومن خلاف أي: مختلفة. وأصلبنکم: أجعلنكم مصلوبین 
في جذوع النخل . والصلب هو شد صلب الانسان 0 ظهره» إلى الخشب أو غيره بحبال ومسامير. وأجمعين آي : کلکم مجتمعین لایتخلف منکم آحد. 
0 إلى ..ربنا أى: إلى لقاء موعده بالحشر والحساب. ومنا أي: من أحوالنا. وآمنا بها: صدقناها تصدیق يقين. والایات: المعجزات الدالة على صدق 
موسى. وجاءتنا: أتتنا ورأيناها عیانا. وأفرغ علينا صبرا: ارزقنا إياه واسعًا يفيض علينا. والصبر: التحمل والتجلد. وما توعّده بنا يعني : مانَّوعَدَنا به. ففي 
العبارة قلب للترکیب . وفي قرة العينين والمنحة والمطبوعات: «ما توعدنا به. ومسلمين أي: أمِيّنا ثابتين على الاستسلام لك . 

(۳) انظر الاية ۹ وقوم موسی: من آمن به من بني إسرائئل» ویفسدوا أى: یشیعوا الفساد والشر. والارض أي: مصر. ودرك ا نگ موی و 
عبادتك ویعبدوا غيرك . وآأسند هذا الترك إلى موسی. مع أنه لم يكن یعبد فرعون قبل» لانه هو سببه . والآلهة : جمع إله. والمراد بالااصنام ماجعله على شکل 
الکواکب والبقرء. لیعبدها الناس . و«لذا قال» انظر الآية 4 من سورة النازعات. ونقتلهم : نزهق آرواحهم . وبالتخفیف يريد القراءة: «سَْْل». والأبناء: جمع 
ابن. وهو الولد الذکر والحفید. والنساء: واحدته امرأة. وهي الأنثى صغيرة كانت أو كبيرة. و«كفعلنا»: انظر الآية ٩‏ من سورة البقرة. وفوقهم آي: 
مستعلون عليهم مسيطرون. وشكا أي: إلى موسى. 

62 استعينوا: اطلبوا العون والنصرة. واصبروا أي: تجلدوا وتحملوا. ويشاء أي: يريد إعطاءه إياها وتمليكه. والعباد: جمع عبد. والعاقبة: نهاية الأمر. 
والمتقون: الذين يخافون ويطيعون الأمر والنهي. وأوذينا : ابتلينا بالذبح والتعذيب والاستخدام. وتأتينا أي : تجيء إلينا بالرسالة. وعدوكم: معاديكم. 
ويستخلفكم: يجعلكم خلفاءهم فيملككم بلادهم وأموالهم. وينظر: يرى رؤية تحقق وحدوث. والمراد هنا بالنظر إظهار آعمالهی لأن الله يحاسب الناس 
عليهاء لا على ما يعلم منهم فحسب. وتعملون أي: تكتسبون من نية وقول وفعل. 

(8©) أخذنا: ايشلا وعدينا: وال فرعوك: فة وانصار». والسنون: جمع سنة. وهي الجدب واحتباس المطر. والنقص: التقليل بالآفات والكوارث. والثمرة: 
ما ينعقد عن الزهر للغذاء. ولعل : للترجي والتعليل أي: ليُترجََّى لهم تذكر قدرة الله ونعمه. وجاءتهم: كانت في بلادهم. والحسنة: ما يستحسن من النعم 
والخير. وتصبهم: تنزل بهم. والسيئة: ما يسوء ويؤذي. وشومهم أي : ما تشاءموا به ولحقهم من السوء. وعند الله أي: إرادته وحكمته وأعمالهم المكتوبة 
عنده هي سبب شؤمهم وابتلائهم. لا وجود المؤمنين بينهم. ويعلم: يدرك ويعرف. ونفي العلم يعني إثبات الجهل مؤكدًا . 


۷ - سورة الأعراف ۱٦‏ الجزء التاسع 















۹ 


1 مه‎ 
O 














3 


9 


IS Si 8 1‏ ۲ ی ads SSE‏ 
کد 50 رتم دو و مر رار ت ا وص س مت ر 2 یوم | الخصب والغنى «إقالوا : لنا هذه أي : نستحقها - ولم يشكروا عليها - 9 وإن تصبهم 
© فإذاجاء تهم احسنه قا ا لاهو وان تصهم سيه ان ی : 001 e‏ 
e ۶ 7‏ ت Ç3‏ ا ر 7 وت )ره مد 0 ” ۳ را کر ھے م 34 
کا ر و ۳ 000 4 سیئه 8 : جدب وبلاء «يطيروا 6 : يتشاءموا 8 بموسّى ومن معه 6 من المومنین . 1 


د وأیموسی ومن عدا لا ما يرهم عند انو وک | 5 200 E N‏ أ اس ۶ مه 6 4 
۶ الما طاترهم»: شؤمهم «عندَ ال يأتيهم به» ولكِنَ أكثرهم لا یعلمون؟ ۱۳۱ أن 


وا 2 ع سس يرس بس و کے مرس ۵ سر 7 
۰ ڪهم لايع كمون €9 وقالوآمهماتآنایسین» ایو ی , 
2 موم و- 8 ما بصم من عدم 


اس مس رم O‏ ر س سے سے 0 
6 لتنا اما نحن لك يمؤمنيت لو فارسلناعلييم ۷ 


س 


a سے سر ف ارس مر مرچ کے ا سرا ی من مر مره یس سے مر ےھ سس مس‎ - a: 
۱ الطوقان وا مراد والَمل وا لضفادع والدم ءات مفصلت‎ | 
۳0 سه ی سر کے ر مر سم بر‎ 5 E هد مر ی سح سار 4 رح‎ 

: س مر 8 ص 2۷ 


2 


6 جر قالوایمومیآدع ریک بماعَهد ند لین ١‏ 


۱- (وقالوا» لمُوسى: مهما تأتّنا به ين آیق لِتَسحَرَنا بها. فما نَحنُ لك 
بمومنین 6 ۲ . فدعا علیهم. 9فأرسّلنا علیهم الطوفان ی وهو ماء دخل بيوتهم 
ووصل الوم خلوق الجالسین سبعة یام #والحراد # فأکل زرعهم ونمارهم کذلك » 













اي سر مر وت 2 ۲ ع cT AG‏ ی 3 fate‏ رز 2-1 2 .اس ١‏ ۵ مر ا 
کشت عنا الرجر ومن لَك و رسن معلك بق 1 #والَمَل6 : السوسن أو نوع من القراد فتتبع ما تر که الجراد» (والضفادع 4 فملات 








بیوتهم وطعامهم. والدَّمَ4 في مياههی 9آياتٍ مُفصّلات): میات #فاستکبروا؟ 
e 2 2‏ و کے سک مس » سه < اوس ج 0 0 3 7 اس و ص 

8 هم بلغو زد هم ی بنکتوت © هامرهم ا عن الایمان بهاء فوکانوا قومًا مجرمین4 ۱۳۳ . ۱ 
5 2 سر یره ۱ 
6 + مس ا گر ی کت سے 0و مر يي 4 

دابیات وکاب عفیرت © | 


کک 9 ۱ 
4 کے ج میم رم مر مهو وم مج ےھ مر ی ا 














۲- «ولمّا وَقَعَ علیهم الرّجرُ4: العذاب #قالوا: يا مُوسَىء ادع لنا ربّك بما هد 












E 0 02 5‏ - س هم E‏ و ل 
ام مر مر صر رص Kî‏ ر میج سم رس چم و و رای نع 1 عندك 24 من كشف العذاب غا إن إمناء ف لین 4 ۹ لا سم =z‏ ۾ کشفت عنا الرجز 
۷ ض ومع ر به اا لیب رکنافہا و مت مت ريك 8 لنُوْمِئَنَ لك ولَنْرْسِلَنَ مك بَنى إسرائيلَ ۰۱۳4 فلا تنا بذعا مُوسی «عَنهم 
e 4‏ و س نز بو سے ص سر سے کے ا سے سم 1 ۱ ۶۰ م ۰ ¢ و ۰ : ۴ د ۱ : 0 9 ؟ 2 ۶ 7 ۰ 





لرّجِرَّء إلى اجَل هُم بِالِغُوه إذا هُم يََكْنُونَ4 ۱۳۵: ينقضون عهدهم. ويُصرّون على 


۳2 سر نر قاری حمر 3 


چ مر ال ,عت سر سر رو : ٠‏ 
E E a 4‏ ۰ سار 7 
يصنع فرعون وقومة,وماڪانوایعرشوت لا 7: 
ور رن 
اذ بيار بي نيا ولي O‏ لو انها ريا ارو لزيا ايا ان انها OE‏ انها ني وا 


7 






ابأنّهُم4: بسبب أنهم (كَذَّبُوا بآياّناء وکائوا نها غافلین4 ۱۳۱ لا يتدبّرونهاء 
(وأورَئنا القوم لین كانوا یستضعَفون4 بالاستعباد - وهم بنو إسرائيل - لمَشَارِقَ الأرض ومَخاربها التي باركنا فیها ؟ بالماء والشجر - صفة 
للأرض وهي الشام - #وتمّث گيمة رَبك الخستی ۰6 وهي قوله «ونرید أن تم على الَّذِينَ استُضعِمُوا» إلى آخره» على بني إسرائيل بما صبروا) 
على أذى عدوّهم. ؤودَمَرْنا 6 : أهلكنا ما كان يَصِنَعُ فرعون وقومه 4 من العمارت #إوما کانوا یعرش ون ۰۱۳۷ بکسر الراء وضمها : يرفعون من 
اليا ۱ 


- «فانتَقَمْنا مِنهُمء فاغرقناهم في اليم : البحر الملح» 3 


(۱) تأتينا به: تحضره وترينا إياه عبانا. والآية: المعجزة على زعمك. وفي ذلك سخرية واستهزاء به. ولذلك عللوا الاتيان بقولهم: لتسحرناء آي: تخدع 
أبصارنا وعقولنا بما هو غير حقيقي. فهم يزعمون أن المعجزات ضرب من السحر والايهام. ومؤمنون: مصدقون ومتبعون. وأرسلناه: أطلقناه وبعثناه. 
والطوفان: الماء الكثير الغامر. وسبعة أيام أي: استمر في تلك المدة وتتابع . والجراد: واحدته جرادة للذكر والأنثى. وكذلك القمل واحدته قمّلة. وهو من 
الحشرات يأكل السنابل غضة. والسوس: نوع من الحشرات يأكل مايعيش فيه. والقراد: دُوَيْبَةَ ذات أرجل كثيرة تتعلق بالحيوان. وافتتبع ما تركه الجراد» تفسير 
للسوس لا للقراد. والضفادع: جمع ضِفدّع للذكر والأنثى» حيوان بزمائي له نقيق مشهور. والدم: السائل الأحمر الذي يسري في عروق الحيوان. قيل: إن 
الله سلط عليهم الرّعاف الشديد» فكان الدم يختلط بما يتناولون من مياه وغيرها. وكان الابتلاء بهذا كله على مراحل» كما سيلي في الايتين ۱۳۶ و۱۳۵ . 
والایات: الأدلة والبراهین. وسات آأي: لا یغیب عن العاقل آنها عذاب بسبب الکفر. وفي الأصل: «آياتٌ مفصلاتٌ بينات». واستکبروا: امتنعوا تكبرًا 
وتجبرّا مع علمهم بالحقيقة . والمجرمون: الذین یقترفون الجرائم بالکفر والعصیان اختيارًا وقصلا . ۱ 

(۲) وقع علیهم: نزل بهم وذاقوا شدته. وکان وقوع الأصناف الخمسة على مراحل» کل منها يكون في مدة وینکشف بدعاء موسی . وادعه آي : ناده باسمه 
مستغيئًا لکشف العذاب عنا. والرب : الخالق المالك المتفرد یرعی مصالح ملکه. وعهد عندك أي: أعلمك إياه ووعدك به. و«لام قسم»: انظر الاية ۹۰. 
والتقدیر: نقسم - لين كشفت عنا الرجز نوم لك - لنومنن لك. وکشفت: رفعت وآزلت. ونومن: نصدق ونتبع. ونرسلهم: نبعثهم إلى البلد الذي ترید. 
والأجل: الوقت المعیّن لنهاية الشيء. وبالغوه أي: مدرکوه وواصلون إلى نهایته لیکون الانتقام . 

(۳) انتقمنا ی أردنا الانتقام - وهو العقوبة ممن كفر - وقضينا به. عبر عن الارادة بالفعل لیزداد توکید ما عطف عليه بعد. و آغرقناهم : آمثناهم خن 
بالماء. والملح: المالح. وهذا يعني أن الغرق كان في بحر لا في نهر خلافًا لما یزعمه المکابرون. انظر البحر 6 :۰۳۷۷ ث: «البحر المالح». وکذبوا بها : 
آنکروها وجحدوا صدقها مع آنهم علموا وجوب الایمان. والایة: المعجزة والدلیل على صدق موسی . وغافلین عنها: تارکین الاستجابة لها . وآورثناهم: 
ملکناهم خلقّا لمن ذهب قبلهم من العمالیق العرب. ویستضعفون: يُجعلون ضعفاء أذلاء. والمشارق: جمع مشرق. وهو موضع شروق الشمس. والمغارب: 
جمع مَغرب. وهو موضع غروبها. والمراد جمیع جهات تلك الارض وما بینها . وبارکنا فیها : جعلنا الخیر فیها كثيرًا جذا. وصفة للأرض: يعني أن «التي»: 
في محل جر صفة د «الثرض». وتمت: تحققت وئیّت کاملة. وکلمة ربك آي: وم الها والضرع :وال تارف وا نادور الج ات 
الأحسن» يراد بها الوعد بالمحبوب یفضل کل شيء حسن . و«قوله» يعني ما في الآيتين ۵ وآ من سورة القصص . وبنو إسرائيل: سلالة الاسباط آبناء یعقوب. 
وصبر : تجلد وتحمل . ویصنع أي: يبنيه بدقة ومهارة. وبضمها يريد القراءة ی تون والبنیان آي: كصرح هامان والقصور والمعابد للأصنام والملوك. 


الجزء التاسع ۱۷ ۷ - سورة الأعراف 
























حت +1 ۳ ۰ ا 1 7 5 +21 اي + اس 53 م 3 مر و ۱ 2 8 2 2 RIL‏ 0 ود ی 3 و ۱ 
۱ #وجاوزنا 4 : عبر نا وی (سرائیل البحر فأتوا 6 : فمروا و على دوم یعکفون € ۳ سر 4 و ا ر کون ع 1 
۱ ۹ کش 2-0 ب وجنوزنابيى إسرء يل البحرف اتوا عل قوم د ن عفن ور 
بضم الكاف وكسرها - وإعلى آصنام لهم : يُقيمون على عبادتها . #قالوا : يا مُوسَىء 0 1 7 






اجمل لنا (لها 6 : ای لوم ا ال لتك قوع لوو 1101 لاسي و و ا 
5 5 5 6 5 م مرو ید و فى RUE‏ ۳ ۷ > ۳ م ۱ 
قابلتم نعمة الله عليكم بما قلتموه. مؤلاءِ مر : مالك ما شم بو وبا اک قوم تلوت 9 رتاش یرتیل 

5 هه 7 0 7 عم جم : ص ۲ 0 9 ۳ 1 و ار ا ES‏ م1 20۳ ۳ ی نم ١‏ في 
کانوا یعملون ۱۳۹. قال: آغیرّ الله آبفیکم إِلَهَا)ُ: معبودًا - وأصله: أبغي لکم - اکا يموت 99 قال آغ ان کم رگا 
سم ۵ مر ا 1 f‏ ۰ ۱ ۰ 1 2 لس OS TARA‏ سر ا و 3 1 
#وهو فضلکم علی العالمین # ۰ فى زمانکم؟ بما ذکره فى قوله : وهو فض لکم عل العدلمييت 9 ود نکم : 
چ :0 ۳ و و سے سر ر ص رح وسار سم موم در و 2 
ام ا ا من ءال فرعورت سومونحكم سوء العذابٍ يقَيْلُونَ 

۶و ٩‏ دکرو 27 الب كم # وفى قراءة (انجاکم» من ال فر عون » A‏ یبن ام سرب مج و سم مر سم رم ت ۳1 يوه 
و ا ی و ا هی E E‏ وی ل ناء کم ویو 2 م وقي ذالحكم بلاء من 
یسومونکم 6: یکلفونکم ویذیقونکم #سوء العَذاب4: آشده. وهو 8 یقتلون ل ا ا مدز ۳9 دز 
ابناء کم ویستحیّون 4 : یستیقون ۶ نساء کم . وفی دلکم 8 الانجاء أو العذات 0 2 9 3 ۲ # رد موسی يلإ 
۳ : ی ND‏ : ی یه 
لإبلاء4: إنعام أو ابتلاء» من رکم عَظِيم4 ٠١١‏ . أفلا تتعظون فتنتهون عمَا )واتممنلهابعشرفتم ميقت ريه أزبويت ليلة وقال 
5 7 1 عه لک عر اه 23 2 سر نز ءءء 1 
قلتم؟ © موس لاخیه هدرورت اخلفنی في فوی واصلح ولاتتيع 2۱ 
‌ ےہ صرح و بو هس اسر یه سے ۳ مه 
2 3 ۰1 و 34 ڪر رت سد لا میدب 99 ولماجاء مومی لمیمَیتا و مه 

۳- #وواعدنا4 - بالف ودونها - 9موسى ثلائین ليلة4 نکلمه عند انتهائهاء بأن 


و 
یصومها - وهي ذو القّعدة - فصامها. فلما تمّت آنکر خلوف فمه فاستاك فأمره الله ۶۶ 
























a 
7 
4 
Ya 
3 
با کے ثرت‎ 


8 7 را ل لے ا س E‏ م ار 0 
به .قال رتٍأرِفة انظر لك قال ن تردن ولیکن انظر ١‏ . 


سے 





۷ 
لم صر سے سے ص س ر > سر صر بي N‏ 
lC E o r r‏ 


استقرمکانه ,فسوف ترب فلما تح 3 


۰ ٠ 





© 1C 
1 
لف‎ 
1 
۷ 
جا سس‎ 
مسا‎ 
5-6 
5 


7 
و2 

















72 ع س و 
۳۹ ت ۴ و ۰ ۰ ۳ 35 5 7 ۳ یت ° ۳ 0 a‏ ۰ لن مھ 4و 
بعشرة أخرى ليكلمه بخلوف فيه» كما قال تعالی: [وأتمَمُناها پعشر4 من ذي الججة» گار و و سم و 
۳ اس له 5 2 سر ر م ۳ 51 7 سے 7 و ا #2 1 ۹ ی 0 ۲ نه ف ۳ فلم 3 
فم میقاث ره 6: وقث وعده بکلامه إا #أربَعِينَ) : حال «لیل: عد ج رنه بلجل جعلهردکا وخرمومی‌صعقافلما فا 
١‏ : ا ۶ ي eT‏ وی سر ماس هم - سر 2۵5 
لقال سبحنلک ست الت وأنا آول الم مب 3 


مُوسى لأخيه هارون 4 عند ذهابه إلى الجبل للمُناجاة: اخلفْنی4: كن خلينتى8 فى 
قومي وأصلخ 4 آمرهم. ولا تَتَبِعْ سيل المُفِسِدِينَ4 ١47‏ بمُوافقتهم على المعاصي . 


ام 1 ۳ زر و مر © ]+ م ۳۹ 1 ۰ ا ۳ ۰ 0 3 _ 3 و مس لاله زر « ص م + » 7 م 2 
٤‏ ولما حاءَ موسّى لميقاتنا 4 أي : للوقت الذي وعدناه بالکلام فيه ۶ و کلمه ربه € بلا واسطة کلام يسمعه من کل جهه. #قال: وت 
ع هر کم ر off‏ ر 5 97 0 1 06 5 ۳ ۶ 1 ۳۹ ر ٤‏ ۲ 5 5 3 2 
ارني 6 نفسّك. و انظر إليك . فال: لن تراني4 أي: لا تقدر على رؤيتي - والتعبير به دون «لن أرَى» يُفيد إمكان رُؤيته تعالى - © ولكن انظْرُ إِلَى 

1 يم ١11‏ ا “AA‏ را ع لاعس وم" عع و ار ار از ده ۳ ی رك قوم ع 
الجَبَل 8 الذي هو أقوى منك  .‏ فان استقر»: ثبت 8مکانه فسّوف تراني4 أي: تَثيّتَ لرؤيتي» والا فلا طاقة لك . #فلما تَجَلَى ریک أى: ظهر 

2 ی ر 5 2 5 

dd” ۶ ۳ مه م ۰ مه وم .۰ ۰ 0 ك % سر صر رر سي 1 5 س 0 ام‎ e 
من نوره قدر صف أنملةٍ الخنصر. . كما في حديث صخحه الحاكم و لِلجَبّل جَعَله دكا بالقصر والمد» أي : مدكوكا مستويًا بالارض. # وخر‎ 
00 ۱ 3 3 ١ 7 2) 3 8 5 0 a 5 م سه 1 ۳ زيچ 6 ۲ وت م میک‎ ۵ 
موسى صعقا 4 : مغشبا علبه لهول ما رای 3 فلما افاى قال : سبحانك 4 : تنزيها لك ! تبت إليك 4 من سوال ما لم اومر به. «وأنا اول‎ 

MM 2‏ ۰ ۰ ۱ ۱ ۱ 0 
المؤمِنِينَ 6 ١57‏ فى زمانی . 


7 5 RS 106 ES 3 ۳7 SLSR 20 EEE EIR REDS ی‎ RN ره‎ 2 22 3 
LSE E EO 


€ 
< 
1 
1 
تا 


)۱( جاوزنا: جزنا بفلق البحرء آي: ارتفاع بعض آراضیه وانخساف مائه ليتيسر العبور. والبحر هوالمعروف باسم الأحمر. والقوم هم الکنعانیون العرب أمر 
موسی بقتالهم . وبکسرها يريد القراءة «یعکنون». والأصنام : جمع صنم. وهو تمثال للبقر من الحجارة وغیرها. وقالوا أي: بعض بني إسرائيل. واجعل لنا 
له اي عيّن لنا صنمّا. والالهة: جمع اله. ونجهلون أي : لاتعلمون حقيقة التوحید والنعم. وماهم فيه أي: من الشرك. والباطل: الفاسد المضمحل. 
وأبغي : أطلب. وفضلکم: شرفکم وأكرمكم بالنعم. والعالمون: الخلق. وفي زمانکم أي: في الوقت الذي تعیشون فيه. 

(۲) آنجیناکم أي: آنقذناکم بأمر الله وفضله . والخطاب تتمة لقول موسی من قبل . وآنجاکم أي: آنقذکم الله. فالخطاب منه لبنی إسرائيل. وآل فرعون: جنوده 
وقومه من العرب الاقباط . ویقتلون: یزهقون الروح. والأبناء: جمع ابن. وهو الولد والحفید. ویستبقونها أي: للخدمة والاستعباد. والبلاء: الاختبار لتميير 
المطيع من العاصي . ومن ربكم اى من عنده وبقضاته . والعظیم : الکبیر الضخم پدرکه كل ذي عقل . وفي ط والمنحة والمطبوعات : فتنتهوا عما تقولون. 
(۳) واعدناه: وضعنا له 1 للقائه . ودونها أ يدون لته يريد القراءة (ووَعَدنا). والمراد هنا بالليلة هو الیوم الکامل . وذو القعدة هوالشهر الحادي عشر 
من السنة القمرية. وصامها أي: الثلاثين یوم .. واستاك : نظف آسنانه بالسواك. وخلوف فیه : تغییر رائحة فمه من أثر الصیام. وانظر «المفصل". وأتممناها: 
اکملنا المواعدة. وتم: اکتمل. وحال: يعني أن «آربعین» حال من : میقات. وأصلح آمرهم أي: احفظ صلاحه وامنعهم من الضلال. ولا تتبع ات 
على التجثب . والسبیل : الطریق والمذمب . والمفسدون: الذين یشیعون الفساد باختیار وقصد. والموافقة هنا مراد بها السماح وعدم الانکار. 

(6) وجاء: حضر. وكلمه ربه اي : آزال الحجاب الذي یمنعه من سماع کلامه. فصار يدركه ویفهمه. ورب: آي: ياربي. وآرني آنظر إليك أي: مکی من 
ولتي إن فعلت ذلك آوجه نظري فارك. ولن تراني اي : لا قدرة لك على رژيتي في الدنیا. وانظر أي : وجه بصرك . والجبل: ما ارتفع فقس ار 
وهو جبل زبير أو الطور قرب مَذَيّن. وتثبت: تستقر. والانملة: المفصل الأعلى من الاصبع فيه الظفر. والخنصر: الاصبع الصغرى. والحديث في المستدرك 
۲ وجعله: صيّره. و«بالقصر» خطأء لأن الألف في «دكا» إنما تكون بدلا من التنوين في الوقف. وبالمد يريد القراءة «55ا» أي : أرما مو 
و والدك : الدق والتفتیت. وخر: سقط بضجة. وما رای ی وما سمع وأدرك. وأفاق: صحا مما كان فيه» ورجع إليه الحس والادراك والفهم. 
وتبت " ندمت على ما طلبت ورجعت عنه. ولم أومر به أي: لم يؤذن لي به وليس من حقي. وفي قرة العينين: «لم أؤمر به. وفي المنحة «لم اؤمر به». 
وكلاهما خطا ظاهر. والمؤمن: المصدق المَقِرٌ بعظمتك ووحدانيتك وأن شي لا يقوم لبطشك . 





۱۸ الجزء التاسع 


۱- [قال) تعالى له: يا مُوسَىء اي اصطَفَيئُكَ»: اخترتك #علی التاس): أهل 


مه م 7 4 1 9 1 E ۳ e‏ ت f‏ ع 9 9 + تس 
امعد مینك ون نس اکن € و سس 8 زمانك #برسالاتي 4 - بالجمع والافراد - #ويكلايي4 أي : تكليمي ایا . فخ م 
6 5 2 سر ره 9 2 













e EEE‏ مرت 9 ES‏ - الفضاء وگن من الشاكرير) ١44‏ لأنعمى . 9وكَتَبْنا له فى الألواح) 
فآ لوا من ڪل سىء مَوْعِظهُ وتنصیلا لڪل يتك 4 من الفضل. وکن من الشا کرین) نعمي. فوکتبنا له في الالواج؟ ‏ 







۳ 9 أ . أ اج 7 سن 8 و ]ات 4 S3 r‏ 
1 3 ی 5 کی اد | 1> 200 016 اي : الواح التوراة. وکانت من سدر الجنة أو زیر جد او زمرد سبعه أو عسره 7 من 
£ شىء فخد بمو وه وامر ک يأ دواد ورتم 8 و کم ۲ . 3 كد وك كه | 5 2 ولام 7 ۳ 
کا ےو ر لے ج ا کل شيءٍ) يُحتاج إليه في الڏين» إمَوعِظة وتفصِيلا) : تیا طإلكل شيو: بدل من 





2 1 مه نَ 9 سا 32 سح ص 2 سے ا سے و 
0 ا ۳۹ 9 ٠‏ ا لمت ِ 7 ب - ۰ مد 4 قاف > كلد سر 6 5 
دَارَالْمسِقِينَ ا سَأضَف عنءایل قالزنتکبروت الجارّ والمجرور قبله. «فخحُذْها» - قبْلّه «قلنا» مقدّرًا - بَوَة4: بجد واجتهاد. 
: ف مه e‏ ص سام صر ا سساح وه سر وه رم و ۱ ال و ۶ ۲ 0 ۲۹ 7 7 5 له 0 5 
في الارضٍ بعی را لحي و زن یروا كل ءاي لايؤموا و (واؤْمُز قَومَكَ يأحُدُوا باحتنها. سأرِيكُم دار الفاسِقِينَ4 :٠٤١‏ فرعون وأتباعه - 
س س سے سے ہے ۵ سر صم 2 م سا يه ,4 خر کی مر 0 3 ۱ 
ساو إن يروا سييل الرشر لایت‌جذوه سيلا و زن‌کروا 9 وهي مصر - لتعتبروا بهم . 


ص مس یه گر هر سر مرس مس وج و سر ا ر م کے : 
| سکیل ‌الغی‌یت‌خدوه سيلا كی ہم کد بوا باينا 










8 م کے ۵ ر اه ر ۳ ۶ یرس ۳ ۹ ره ۳2 2 1 2 مسر مرس 2 
کا وکانو عبا فلت €9 والزیت کد بوا ایتا وَلقاء | ۲- #سأآصرف عن آياتي) : دلائل فدرتي» من المصنوعات وغيرهاء ظ الَذِينَ تبون 


4و مس وو سے 


مره ۳۳ سے ی م و سم 1 2 0 ۰ ۰ 7 ری E‏ 2 ۰ سیر له مر سیر فر نی و و 
‘خرو حيطت مهم هل حور لامک نوا 25 في الارض بغیر الق ۰4 بأن آخذلهم فلا یتفکرون فیها؟ وإن یروا کل اي لا يؤمنوا 





8۳7 و ت سے سے سے OS‏ 1 5 )۱ گر ۲ 5 hk‏ 23 
:4 ملو () وان و ء 0 بهاء وان یروا سَبيل» : طریق «الرْشدِ 6 : الهُدى الذي جاء من عند الله 9 لا یتخذوه 
8 1 1 سا کے سے ا ی سے 







7 ۳ ی ا 
ے س ر سرس | كو خسف كي دسم مرس سارو م ا سیلای: يسلكوهء وان يَرَوا سَبِيلَ الق : الضلال (يتخذوه سَبيلا - ذلك 
ا له خوار ا لمدروا أنه لا یک مهم ولا هدیم 2 ê‏ 0 0 یرو 3 لغيّ 4 - 7 دن 2 ١‏ 1 
9 لس سح ام ایا ا | 8 الصف 8 تم گلا بآناتناء وکانه! عنها غافلب" ۱٠٤١)‏ . تقدم مثله - ۶ والذین 
5 مس ۱ 5 زهو نواظلیییت ل وكاس 38 0 ۳8 ۳ ا ین ۵ 74 2 ١‏ ۳9 7 
f 8‏ وم هام شك و ی 8 كلبوا بایاتتا ولقاء الاخرة 4 : البعث وغیره. و خبطت 4 : نطلت ۶ آعمالهم 4 : ما 
عملوه في الدنيا من خير» كصلة رَجم وصدقة» فلا ثواب لهم لعدم شرطه. وهل 4 : 
٩‏ ر رت ۳ 5 ۳1 م 
ما #یجرژون الا 6 جزاء وما کانوا یُعملون 4 ۰۱4۷ من التکذیب والمعاصي؟ 









۰ و سر لر م ۳ 
فت أيديهم ورآواآنهم قاضلوات لوا لین لم 
5 سساح Roe,‏ هص صح ۲ 
را ويمور أنَا اتکوتن تالحر 











005 






۳- «وانخدٌ قَومُ مُوسَى من بَعدِو» أي: بعدٍ ذهابه إلى المناجاةء وین خلیّهم 4 الذي استعاروه من قوم فرعون بعلة عرس» فبقي عندهم 
«عِجِلا4 صاغه لهم منه السامريٌ» وجَسَذَا) : بدلٌ لحمّا ودمًا له خُوارٌ4 أي: صوت یسمع. انقلب كذلك بوضع التراب الذي أخذه من حافر 
فرس جبريلَ في فمه» فان أثره الحياةٌ فيما يُوضع فيه . ومفعول «اتخذ» الثاني محذوف أي : لها - ألم یروا أنه لا يُكَلْمُهُم ولا بهدیهم سبیلا؟؟ 
فكيف كخذ اله۱؟ «اتّخَدُوهُ4 إِلَهَاء «وكاثوا ظَالِمِينَ6 ۱:۸ باتخاذه - «ولَمَا سقط في أيديهم) أي: ندموا على عبادتی #ورَأُوا4: علموا 


41 


هم قد لوا بها - وذلك بعد رُجوع موسی - «قالوا: لین لم يَرحَمْنا رَبُنا ويَغفِرْ لنا لکونْ ین الخاصرین)) 149 . 


(۱) برسالاتي آي : بتبلیغها مع العمل . وبالافراد يريد القراءة «پرسالتي» . وخنه أي : تناوله وبلغه واغمل به. وآتيتك : أعطيتك إياه. وکن أي: دم على ذلك . 
والشاکر : الذي یذکر النعم ويئني على معطیها بالقلب واللسان والعمل . والانعم: جمع نعمة. وکتبنا فیها أي: خلقنا الکتابة فیها. وکانت الكتابة باللغة العربية 
القبطية» إذ لم يكن لبني |سرائیل لغة خاصة» وهم عائدون من مصر . ولما آقاموا في الشام اصطنعوا لهم لغة من لهجات عربية لدی الکنعانیین والعمالیق . 
والألواح: جمع قلة للوح. وهو الصفيحة العريضة. وسدر الجنة: نوع من شجرها. انظر الآية ۲۸ من سورة الواقعة. والزبرجد والزمرد: نوعان من الحجر 
الكريم . وسبعة أي: سبعة آلواح. وأكثر ما قيل في وصف الألواح هو من الاسرائيليات المختلقة وليس له نقل صحيح. والموعظة: الأمر بالطاعة والنهي عن 
المعصية. ولكل شيء آي : من تكاليف الحياة. وبدل: يعني آن «موعظة»: بدل من محل «كل شي . واژمرهم ای" افرضص علیهم . وا حذوا تناها ا 
يعملوا بما هوأفضل وأنفع . وأريكم دارهم: أشهدكم بلادهم لترئوها . والفاسق: من خرج على الطاعة. 

(۲) آصرف: أمنع بختم القلوب وطمس البصائر. ويتكبرون: يحتقرون الناس ويرون لأنفسهم فضلا عليهم. والحق: الواجب شرعًا. ويروا أي: ييصروا . 
والآية: ما ورد فى الوحی والادلة الكونية والمعجزات . وسیلا: مذهيًا وديئًا. وایسلکوه» تفسیر ل «لایتخذوه» أي: لایسلکوه. ویتخذوه: یختاروه. وكذبوا بها 
أي: آنکروها. ومثله: يعني ما في آخر الآية 5 . وآياتنا أي: ما مر عنه في الآية ٠١١‏ ب «کل آية». ولقاء الآخرة: حضورهم یوم القيامة للحساب والجزاء. 
والاعمال: جمع عمل. وهو ما یکتسبه الانسان من نية أو قول أو فعل. وصلة الرحم: الاحسان إلى الأقربین . ولعدم شرطه يعني : لفقد شرط الثواب على 
العمل . وهذا الشرط هو الایمان. ویجزون: يعاقبون. 

(۳) اتخذ: جعل. وقوم موسی أي: بعضهم. وعلة عرس أي: حجة أن عندهم عرسًا. وعجلا أي: صنمّا في صورة العجل. ولد البقرة. والسامري منافق من 
سحرة فرعون» اسمه موسی بن ظفر وکان صائعًا. والخوار: مایشبه صوت البقر . والظاهر أن الجسد هنا هو جثة جماد» والخوار لآن العجل صیغ مجوَّفاء فيه 
ممرّات تُحدث في مهب الريح ما يشبهه. وذكر التراب وأثره ضقفه أبو حيان» لأن الآثار وردت بأن موسی قد يَرَدَ العجل بالمّبارد وألقاه في البحر. واقحام 
ی ول مردودء لأن الملائكة مخلوقات نورانية غير مجسمة» لاتحتاج إلى خيل تركبها في تبليغ الرسالة. والنهوة ادون یل ويكفروة ربكل ها بای بيه 
فكيف يؤمنون بتراب حافر فرس وهمي له؟ انظر «المفصل» والاية 47 من سورة طهء والبحر ۲ :۲۹۶. ولم يرقا أ : لم یعلموا. ویهدی: پرشد ویوجه. 
وسبيلا أي: طریمّا من طرق الفلاح. والأيدي: جمع يد. وضلوا: خرجوا عن طريق الحق. وبها أي: بعبادة العجل. ويرحمنا: یعطف علينا بفضله. ويغفر 
لنا: یمسح ذنوبنا ویصفح عنا. وفیما عدا الأصل والنسختین : «ویغفر لناء بالیاء والتاء فيهماء لنکونن» يعني أن القراءة جاءت أيضًا: «لم ترخمنا» رینا وتغفر 
لنا». أسقطه السيوطي بعد إثباته في بعض النسخ. والخاسر : الهالك في العذاب ضیع ما كان ینتظره من النعیم . 








الجزء التاسع ۱۹۹ ۱ ۷ - سورة الأعراف 


ا وولا سوه 3 عفنا 4 ف : مہ ایا : TT E O‏ 
و ولما ر- 1 مه غضبان # جهتهم ‏ أسفا »6 : شديد الحزته 1830 دع د ص >> 0 42227 2 سس مور ا 
ا( لهم 4 000 7 4 حلا ف 2 4 5 5 بز ر 00 ۰ ولمارجع موسو إل ووو ناقسا في 4 
وت هم : فزيكس ما أي : بئس خلافة و خلفتموني# ها من بعلي4 خلافتکم E‏ مس ع جو چ رر سور موم ر رہہ رہ 
: و 1 ۱ ۳ و ىر رسع 5 1 7 6 الماع ۱ 0 ی ۲ :من بعارى أعجلت مام رد وألقى لا لواح واخذبراس 
هده» حيث اشركتم! 9 اعجلتم امر ربكم؟ وألقى الألواح) ألواح التوراة غضبًا لربّه 55 عشم يع يي مکی 2ے ي ۔ مر 
اخیه عجر هليه قال ابن امن القوم ستضعفود وکادوا ۱ 






















بخ 


لحي ع ال % عام 5 کب و ۲ ۲ 3 اس بعر له f‏ 7 01 و 
فتکشرت ¢ #واخذ برأس آخیه € اي a‏ یمه a‏ بشماله ١‏ 8 یحره إليه 8 6 > - . وا ۳ سر ۳4 i‏ کی 5 ا 1 
اس 0 rk‏ 1 13 50 5 0 و #7 يفنلونى سمت 2 - عد جعلیی Sy‏ 


ای جر سي د 1 0 
۶ الظلمین € قال رت آعفرل ی ولاف ردان ١‏ 
سر فر سم ير م ۲ 


۳۹ سل سر‎ E 
ا‎ OS ۱ ا سے کہ و س‎ 
| میت وات ارحم لیت له ناس ادوا‎ 


۳ 
۳ 


۹ 5 7 ۳ و ۰ 3 0 ۰ ۳۷ ٣ u‏ ۳ ۰ 2 5 7 
و إن القوم استضعفوني › وكادوا 4 : قاربوا (يقتلونني . فلا سمت ¶ . مرخ زربي 


د 


الأعداء 4 بإهانتك ليّاي. ولا تَجِعَلني مَعَ الوم الظَالِمينَ) ٠٠١‏ بوبادة العجل في 






5 سے 6 

E8 ۳ 2 ۳ 2 8 ۳ 010 1‏ ر ۳ نی عير لس ردس وک a f‏ 0 
المؤاخذة. #قال : رب اغفر لی 4 فا وت با خی #ولاخی 4 - اشرکه فى الدعاء 0 ليجل سيدا هم غضب من زبهم وذلهق یرو الدنيا :1 
۱ 5 3 1 1 ۰ م o‏ 7 6 ام ۳ ۳9 0 سے ب سس e‏ 7 ل چم رو سر سر بر وم کے 55 
ارضاء له ودفعا للشماتة به - و وادخلنا في رحمتك» وانت آرخم الراحمین 4 ۱. ۰ ولك جرى لمترین €9 ولزن یلوا لیات نم ١١‏ 

4 


ê 8 -‏ أن ٤‏ 5 4 8 به و e A‏ 0 7 ۰ 5 26 سحت سا سل سس سس الوسر ري سس مر اس ۳ 
؟- قال تعالى: ان الذِينَ اتخذوا العحل 4 إلها ومینالهم غضب»: عذاب من 8 ابوا من بعد هاو امو انرك من بعد ها فور | 








م 11 ۰5۱۱ ۱ و 5 7 .۰ 7 0 9 0 سر سم مر 7 ۳ سه سر عر ا لمر ۳ 4 
ربهم وذلة في الحياة الدنيا 4 - فعذبوا بالامر بقتل آنفسهم وضربثْ علیهم الذلّة إلى 67 7 لماکت عن مُومیألمصَبأَحَدلا لواح و 7 


3 ٠ eal 
القيامة. #وكذلك ): كما جزيناهم #اتحدى الم یه 6 ۱۵۲ الله بالاشراك هش کے ع ب کر‎ 

را اوح ١: ٠ NGS gs O‏ فشختهاهدى وه رن هم لري م رون( واغتار 
یره - 9 والذِينَ عملوا السَيئاتِ. ثم تابوا): رجعوا عنها من بعدها وآمنوا) ناش ۲8۶ ساح TE A‏ 
وغیره - #والذین عملو تء ثم تابوا»: رجعوا عنها من بعدها وامنوا 4 , 7 مومی‌فومه سبعین رجلا لمیمَیناقلما آخذتهم الرجمة 


سے و ع 





SE ISE 
ESS 


نیا 
2 


7 م a‏ ا E A‏ 5-۹ ر 
لان ربك من بَعيها» أي: التوبة 4 له لرَحِيمٌ) ٠١۲‏ بهم. رب شنت ھلکھ تن کیل ريات 
كك 







- 


عل 












اا آم E A EZE‏ ود وليك ی و A‏ 4 5 0 
۳ #ولما سَكت 4: سكن و عن مو سی الغضب أذ الالواح 6 التي القاهاء #وفي 2 HA 7 44 e E ۳ UES‏ 3 
ی ی وا ام بط هر ی ردان مه ۶اه بخ وه رم السفهاءء إنهى !لا فنننك نض ل يبا من تشاء وتهبری لو 
نشختها € أي : ما نسخ فيها اي : کتب #هدی 4 من الضلالة 3 ورحمة پلذین هم لربهم در کا 72-2 rS‏ 4 
سے عير ام ع ۲ ۳ 0 .كه #۳ ما ا PE‏ ) 7 
یرون ۱۵4: یخافون. وأدخل اللام على المفعول لتقدمه. و Se‏ 

هه ی درا نه زر 


4- (إواختارٌ مُوسَى قُومَُ4 أي: من قومه لسَبِعِينَ رَجُلا) ممّن لم يعبدوا العجل. 
بأمره تعالى. 8«المِيقاتنا 4 أي : للوقت الذي وعدناه بإتيانهم فيه ليعتذروا من عبادة أصحابهم الیجل. فخرج بهم 9فَلَمًا أَحَذَتَهُمْ الرّجفة) : 
الزلزلة الشديدة - قال ابن عبّاس: لأنهم لم يُرَاينُوا قومهم حين عبدوا العجل . قال: وهم غير الذين سألوا الرؤية وأخذئهم الصاعقة - لقا 
موي رت لو نت أهلكتهُم من قبل 6 أي : قبل خروجي بهم » لبعاينَ بنو إسرائيل ذلك ولا يتهموني , #وايّاي. أتهلكنا بما فَعَلَّ | 1 
نا 4؟ استفهام استعطاف» أي: لا تعذبنا بذنب غيرنا. إن : ما هي) أي : الفتنة التي وقعث فيها السّفهاء ولآ فِتْمّكَ) : ابتلاؤك. «مضل 


بها من تشاء 4 إضلالهء #وتهدي مُن تشاء) جدايته. آنت وَلِيّنا4: مُتولي أمورنا. فاغیر نا وارحَمْنا - وآنت یر الغافِرِينَ ۱۵۵ - واكفْبْ): 


«+ 


م 


C1 


قم مه 


() رجع: عاد من اللقاء المذكور في الآية ٠٤١‏ . والغضبان: الشديد السخط. وخلفتموني من بعدي أي: فعلتم في غيابي. وعجلتم أمره: سبقتم ما وصّاكم 
به من التوحید. واتکسرت» هذا من الروایات الاسرائيلية المردودة» وفي الاية ۱۵6 ما یفید آنها لم تتكسر. فإلقاؤها هنا مراد به وضعها. وأخذ به: أمسكه 
وشد عليه. ويجر: يشد بعنف. وقال أي: هارون لموسى. وابن أم أي: شقيقي من أبي وأمي . وبفتحها يريد القراءة «ابنَ أمٌ». ولاتشمت أي: لاتفعل ما 
تا وا عیام جمع عدو. وهو المشرك من بني إسرائيل. وتجعل : تصيّر. والظالم: الكافر المشرك. وقال أي: موسى. ورب أي: ياربي. حذف 
حرف النداء مبالغة في التعظیم. لما یشعر به من معنی الأمر. واغفر : استر وامخ. ولأخي أي : تفریطه في عدم منع عبادة العجل . وآدخلنا فیها أي : اشملنا 
بها. والرحمة: العطف بالاحسان. (۲) اتخذ : جعل. وینالهم: يصيبهم. والغضب: السخط والانتقام. ومن ربهم آي: من عنده وبأمره. والذلة: الضعف 
والهوان. ونجزي: نعذب. والمفتري: الذي یختلق الکذب. وجملة (إن... سینالهم» ابتدائية في اعتراض آخره نهاية الآية ۲۳ ولیست من تتمة کلام 
موسى. وعملوا: اكتسبوا باختیار. والسیئات: ما قبحه الشرع من الکبائر. وبعدها أي : بعد عمل السيئات. والغفور الرحیم: مبالغتا اسم الفاعل من الغفران 
والرحمة. آي: ستر الذنوب وعدم المؤاخذة عليهاء وكثرة العطف والاحسان. (۳) سكن: هدأ. والغضب: السخط الشديد. وأخذها : تناولها ليبلّغ نوا 
والهدی: البیان والارشاد. والرحمة: العطف بالاحسان وصلاح الدنیا والاخرة. و«آدخل) يعني آن اللام في الربهم» حرف جر زائد لتقوية الفعل المتأخر 
(یرهب» للعمل في ارب والتقدیر: ربهم يرهبون. أي: یخافونه ویطلبون رضاه. وبذلك تکون الهداية والرحمة لهم. (4) اختار: اصطفی. وبأمره: يعني آن 
الاختيار كان بأمر الله لموسى. وللوقت أي : للقاء في ذلك الوقت. وأخذتهم: نزلت بهم فأغمي علیهم. وذلك حين کانوا في موقف الاعتذار. وانما آصابتهم 
الرجفة رهبة من تقصيرهم ومن موقفهم هذا. ولم يزايلوهم أي: لم يفارقوهم إنكارًا لعبادة العجل» ولم يأمروهم بالمعروف وينهوهم عن المنكر. وغير الذين 
ا غير المذكورين في الآيتين ۵۵ من سورة البقرة و۱۵۳ من سورة النساء. ورب أي: ياربّي. انظر الآية 181١‏ شعت أئ + اردت. إملذكنا:. وكيلكنا : تم زا 
وتقضي علينا. وفعل أي: اكتسب باختيار وقصد. والسفهاء: جمع سفيه. وهو الضعيف العقل. والمراد هنا من عبد العجل. والابتلاء: المعاملة بما يشبه 
الاختبان» لتهيية المطیع من العاصي . وهو هنا ما صنعه السامري بسحره من صياغة العجل وادعائه آلوهیته ودعوتهم لعبادته . وتضله: توجه قدراته بحسب 
اختیاره واستعداده السبی للعصیان. وتشاء: ترید. وتهدي: تصرف قدراته بحسب اختياره واستعداده الحسن للهداية والطاعة. واغفر لنا أي: استر سيئاتنا 
وامحها . وارحمنا: اعطف علینا بالعفو والهداية إلى الحق. وخير الغافرین أي: أفضلهم وأعظمهم لانك تمحو السيئة وتبدل بها حسنة» فضلا ورحمة لاطلا 
للثناء آو الا جرخ كما یفعل من یصفح من الناس. وأوجب أي: آثت. وحستة الدنیا : ما یحسن من النعم والطاعة والعافية. وحسنة الاخرة هي الجنة. وت 
أي: ورجعنا. وزليك أي: إلى أمرك وطاعتك ورضاك. 








۷ - سورة الأعراف ۱۷۰ الجزء التاسع 










RELA 7‏ 
FES ۳‏ ۹ ۲ ته 1 5 و 
E ۰ 2 ۳ 5 ١ ٍ 9‏ هة 9 * دق e.‏ )۰ . ھ ب 


7 
ی 


2 












8 و تم متا سم ن زمر و ی 0 1 

هدنا لك قال اب سیب يو من اسا وحمت 1 0 8 1 1 و ما هم اسم BE‏ 
7 9 قال ‏ تعالی: «عذابي أُصِيبٌ به مَن آشاء؟ تعذیبه. «#ورخمتي 
© وسعت شىء فسأحكتبهاللزينيئقون ويؤنوت 89 ے روم ے٤‏ شك ير 4 ف تا #فتأكها» ف الآحة #لللیه تقون 
0 8 ویعث»: عمّت کل شيء) في الدنيا. ورفساكتبهاة في الاخرة يلين يتقون 


:1 ويُونُونَ الرّكاد والَّذِينَ هُم بآياتنا ییون 217 الْذِينَ یو الرَسُولَ النبِيّ الآميّ4 





4 ص XT Ted‏ 0 سمه س ف NE‏ 
ال سول آلا لیے اذى عدوک4.مکنوبامندهم 2 







ر ر 


وآ لني ل يام رهم با لمع روف وَيَنْهنهم 


۶ 


0 9 مُحتدا كيا لِالَّذِي يَحِدُوَهُ مَكيُوبًا مهم في الّوراة والإنجيل) باسمه وصفته. 
ی رن اليل امرش ٠‏ (يأمرُهُم بالمعژوف ويَنهاهُم عَنِ المُْكَرء ويُجل لَهُمْ الا مما حُرّم في شرعهم» 
عنام کر وم[ لَه مْالطَيْبَاتٍ ورم كيه 13 ويرم علیهم الحَبائتَ4 من الميتة ونحوها. وضع عَنهُم اصرَهم؟: يقلهمء 
لح ریسم عرشم وا لفك ال ىكات ا «والأغلال4: الشداند التي کانث عَليهم) كقتل الفس في التوبة» وقطع آثر 


سر سر ا و سے رز 1 


مر ع عد رو : 2 2 ۱ 4 O‏ 0 0 5 ممع هر 5 برو تر و 2 
لھ فا آزبی .منوا بو وعزروه وتصروه واتبعوا 28 النجاسة. «إفالذِينَ امنوا بى منهم. 9وعَرْرُوه4: وفروه #ونصّروهء واتبعوا النور 





1 
4 











OE 


Ei 
5 


0 
25 


r Tr 
NE 











$ 





ار ا م ر سے لد و ,م م* و و / خر و 4 5 1 2 سے ی ۶ 2 لام ۹ ۱ 4 و ۰ و که 
۱۳ ور آز ی آنزل معد اوليك هم لممحوت- () فل ۶۱ الذي آنزل معه 6 اي : القران» و اولئك هم المفلحون 8 ۷ ١‏ . 

ل کے ار سے ع ر مه 5 ۳ 0 عر و 4 0 a 7 rd‏ %3 2 7 و / سر و 7 رو 7 ۳1 5 و 
25 وتا ا رو ۳ : کاالزی - شر 20 خطاب للنبيّ ۰ وا آبها الناس » إني رسول الله (لیکم جمیعك الذي له 
شب جو مي سے سے ل ۴ 

و 


e‏ ور ج مت سے سر 
ملل الم وتا 7 
کارا کی ورل لاي اليف پیت انا 
امنا باه ورسوله النی! ميا آزی بؤین بالله 
سے 7 00 ار lrg‏ عرس o‏ مر سے کم ا 


من قو م موسۍ أمَّةَ هدوت بالحق ويه يعدلون 09 8 (۱) العذاب: التعذيب في الدنيا والآخرة عقوبة وإهانة. وأصيب: أعاقب وأعذب. واشاء: 
اأريد بما تقتضيه الحكمة. والرحمة: العطف بالاحسان والخير. وکل: لاستغراق أفراد النكرة. 

والشيء: ما هو موجود أو محتمل وجوده. وأكتبها: أثبتها وأحققها. ويتقون أي: يخافونني 
ویتجنبون عصياني ویلزمون الطاعة والصلاح للحصول على الرضا. ویژتون الزکاة: یژدونها كما فرضت إلى مستحقیها. والزکاة: ما فرض على المال لتطهیره 
وتطهير أصحابه. والآيات: آيات الكتب والمعجزات والدلائل على التوحید وصدق الأنبياء. ويؤمنون بها أي: يصدّقونها اعتقادًا وعملا بما توجبه. ولما سمع 
يهود المدينة الآية ١57‏ تطاولوا لهاء بدعوى أنهم مقصودون بالرحمة لانهم يتقون ويزكون ويؤمنون» فجاءت الآية ۱۵۷ تخرج منهم من لم يؤمن برسالة 
الإسلام. يعني أن الرحمة في الآخرة» للكتابِيّينَ الذين أدركوا زمن النبوة» تكون لهم إذا آمنوا واتبعوا. انظر تفسير الخازن 797:7. ويتبعونه: يؤمنون بما جاء 
به من الدين والشريعة» ويلتزمون أمره ونهيه. والرسول: الذي أوحي إليه كتاب خاص به هو القرآن ليبلغ العقيدة والشريعة. والنبي: صاحب المعجزات 
والاعلام عن الله. والأمَي: الذي لايعرف القراءة ولا الكتابة ودقائق الحساب» كأنه على ما ولد عليه من ذلك. ويجدونه أي: يَلقَون اسمه وصفته. ومكتوبا 
أي : مسجلا في آيات بينات. ويأمرهم: يفرض علیهم. والتوراة: الکتاب الذي أوحي إلى موسىء عليه السلام. والانجیل: الذي آوحي إلى عیسی؛ عليه 
السلام . ويأمرهم: يفرض عليهم ويوجب. والمعروف: مكارم الأخلاق والكفر بالشرك. وينهى: يمنع. والمنکر : الباطل وبذيء الأخلاق. ويحلها: يجعلها 
حلالا يؤجر من يتناولها. والطيبات: المستلذات من الطعام والشراب. ويحرمها: يجعلها حرامًا يعاقب من يتناولها. والخبائث: جمع خبيثة. وهي القذرة 
النجسة. ويضع: يزيل ويرفع. والأغلال: جمع عُنّ. وهو طوق من الحديدء استعير لما يكون من الشدة. وأثر النجاسة أي: أن النجاسة لاتزول بالغسل 
والتنظيف» بل بقطع موضعها من الثوب وما أشبهه. وآمنوا به أي : صدقوه يقيئًا. ونصروه: أعانوه على أعدائه . واتبعوا النور أي : اقتدوا به. والنور: ما يضيء 
فتتبين به الأشياء على حقيقتها . وججعل القرآن نورا لأنه ظاهر بنفسه ومظهر لغيره من الحق والباطل. وأنزل أي: آنزلناه إليه على لسان جبريل. والمفلح: الفائز 
برضا الله وعفوه وجنته. (۲) قل أي: تكلم جهارًا. وهذا يعني أن المأمور رسول مكلف بالدعوة» لا كما يزعم الكافرون. وتكرار ذلك في الآيات القرانية 
يعني التوكيد والتحقيق. وفيما عدا الأصل والنسخ: «خطاب للنبي يه . والناس: العرب وأهل الكتاب وغيرهم من البشر. والرسول: المرسل لتبليغ العقيدة 
والشريعة مع العمل. وجميعًا أي: مجتمعين لايستثنى منكم أحد. والملك : الحيازة والتصرف. وله ملكها أي: له وحده لايشاركه في ذلك اعد ءالما وات 
والأرض أي: ومافيهما وبينهما وغير ذلك من الكون. انظر تفسير الاية ه من سورة آل عمران. والاله: المعبود بحق وحده. ويحبي: يخلق الحياة في فاقدها . 
ويميت: يخلق الموت فى الحی . وفى هذا ما يوجب الاذعان والانقياد للرسول إذ كان المرسل هو الله الذي له الملك والتصرف. والألوهية الخالصة والتفرد 
بالإيجاد والاعدام لما یشاء. وآمنوا به ي: صدْقوه تصدیق یقین. وانما ورد ها ارسول» ولم یرد لايا مع آن الخطاب يقتضي ذلك. لان المراد وجوب 
الایمان بالرسول المتصف بهذه الصفات. أيّا كان. واتبعوه أي : اقتدوا به. ولعلكم أي : ل لكم. وتهتدون أي : إلى طريق الحق والخير. (۳) منهم أي : 
بعضهم. وقوم موسى: الذين آمنوا به من بني إسرائيل . والمقصود بالأمة هنا: من التزم الشريعة قبل نسخهاء أو آمن برسالة الاسلام منهم. ويهدون: يُرشدون 
ويوجهون وينصحون. والحق: الصدق الثابت لاشك فيه من العقيدة والشريعة والسلوك. ويعدلون: يحكمون منصفين. وقطعناهم اثنتى عشرة أي: فرقناهم 
معدودین بهذا العدد. وحال: يعني أن اثنتي: حال من مفعول «قطع» منصوبة بالیاء لأنها ملحقة بالمثنی. والأسباط: جمع قلة للسّبط يراد به الكثرة. والسّبط 
من ذرية یعقوب كالقبيلة من العرب. والأمم: جمع أمة. وبدل: يعني أن آسپاطا: بدل من «اثنتي عشرة» منصوب» وأممًا: بدل من «أسباطا» منصوب. والتمییز 
او و قرف وا وتا اله ام ناه عل لسان جبریل . واستسقاه قومه: طلبوا منه السقياء ولاماء فیما حولهم. واضربه: اقرعه بشدة. والحجر: 
الصخر الصلب من الأرض . انظر تعليقنا على تفسير الآية ٠٠‏ من سورة البقرة. والعين: ينبوع الماء من الأرض . وعلم : عرّف. وكل: لاستغراق آفراد النکرة. 
وأناس أي: سبط من الأسباط. والمشرب: العين التي شرب منها. وظللنا عليهم: جعلنا لهم ظلالا تقيهم حر الشمس. والغمام: السحاب الرقيق واحدته 
غمامة. والتيه: واد بين مصر والشام تاهوا فيه أربعين سنة. وأنزل: أسقط. والترنجبين: نوع من الحلوى يشبه العسل الأبيض ينزل عليهم کالثلح. والقصر:- 









ا و ۳ 85 سم نید ‌ 
ورو رم 8385 ملك السَّماوات والارد اله الا هة منت قامكها الله ورسرلة اله 
وت ۶ مر" هه بر هه ۳-۹4 ۳ از ص 2 2 5 ت ىو 7 سر 7 1 ۰ 
الامي الذي يوين بالله وکلماته 6 القرانی 9 واتبعوه. للکم تهتدون 4 ۱9۸ : ترشدون. 
: 3 ەا Ea‏ س مهد هام سجر 
۳ ومن فوم موس امه 4 : جماعة #یهدون # الئاس #بالخق» وبه بعدلون 4 ۱۵۹ 


7 
7 


E ی‎ TRT 
AIS 


E 
55 





2 
و 


8: 


ARES 





۷ 
ی 
97 





ر 


الحزء التاسع ۱۷۱ ۷ - سورة الاعراف 
SE : 3 27 2‏ 


0 1 و tk ٠ ۱ 2 N‏ و دنه مک توا ۰ ۱ 4 ۱ 2 ص ۳1 ل ۵ اسا ۳ ۳1 E‏ ل a‏ اده ال 3 کف( 
في لحكم ¢ #و ھم ١‏ ص وی ۳ ثيل و سي عسره ٩‏ 8 02 1 01 


















و رم کے مر کر مرگ صد مت عر ام 
5 م ل 7 الى 5 54 8 هی خن ۱ وش رز ؟) وقطعنهم اثنىعشرة أسباطا أمماوأ هنا إلى موس | 
منه» اي : قبائل امما8: بدل مما قبله» #وآوخینا إلى مُوسَى إذ استسفاه فومه) في و ہے مره هو همم مرس م ہے ا 
۱ ۳ ی ی T ۱ TEES E‏ هن سب ردیر 2 93 از استسقله فوم هآ اضرب يعصاك الجر أ 
التبه : أن اضرب بعصاك الحچر 4 . فضر به ) « فانبحست 4 : انفجرت 8 منه اثنتا عشرة چا رہم ر ر و ا مد 0 
® 2 ا ل ل e E e‏ 6 فانبجست منه آثنتاعشره عينا قدعلم کل آناس ١‏ 
یناه بعدد الاسباط - قد عَلِمَ كل آناس): سبط منهم «مَشربهم - وظَلْلنا هم 0 
و اس 2 با bef‏ 12 2 8 2 مر را و 
2 3 چ بد 31 ل اک م 5 مم م 
والطیر السمانی» بتخفیف المیم والقصر - وقلنالهم : و کلوا من طیّبات ما رزفنا کم . 
11۰ ۱ 0 ر 2 
وما نون ولكن كانوا هم بل ۱:۰ 


| رمم وَطئلاعَلهِلعَم را عه م آلمی‎ ١ 
۱ شا ده و ار اش تر ر سر صر سے وي‎ 4 
والس لري كلو امن طیبلت مار ڌو وا‎ 
۷ سر مر و ۶ سر‎ 5 5 
10) ظَلمُوئاءَ كن ڪا أشي بطیموت‎ 
1 ۰ ر رو و ه 5 ر ب ر م و‎ 000 : 
١ قل لھم سكو اهنزو له وسکلوامتها یش‎ 


0 مر اص ےم مر و و ر سر لر ۳۹ _ 59 

SIA —‏ و 4 ا لمن امه تي . < چم و ه o‏ ا ۰0 ,۱ 07000 وک ا 
۱ و ادکر ف إذ قيل لهم : اسکنوا و ال بيت المقدس » و وکلوا منها خیث ۰ شنت وفولوا حطة واد خلوا ال E‏ 
۳ 1 ۰ 1 ۹ 8 2 ۳ 5 »* 005 0 3 0 چ ار ۳ ر ری . هد 

شئتم» وقولوا 4 : آمرنا و حطة. وادخلوا الباب #4 ای : باب القرية 2 سحدا6 : سجود > و E‏ ار ۲ وس 8 









4 1س 8 2 ا 2 نم مر مه 01 5 حرس مگ هت‎ ۲ 2 ۳ 10 O A E 
عیرال زی قیل لهم‎ a انحناء؛ (إنغفِرة - بالنون» وبالتاء مب للمفعول - «إلكم خطایاکم. سَتَرِيدُ ا‎ 


fe 00‏ و مسر ا وق RR‏ ووه ص )ا كي مر 3 3 
المحسِنين ¢ ۱۰۱ بالطاعة ثوابا . #فبّدل الذِينَ ظلموا منهم قولا غيرَ الذي قيل لهم 4 ۱ 
5 


6 و اع و جح که 1 سم 04 

۲ ۱ اي سای مه فارسلناعلیهم رج رامت الما يمَاكانوأ 3 

فقا إل حمة ذ 55 6 : أب حقو ل انا فا سلنا 2 : عذانا سر . م وو e. ac‏ لو 4 
مالو ل و كر كار ات O SS‏ الو كات 1 
من السّماء بما كانوا یظلمون # ٠١۳۲‏ . 9 ی 00 4 
ف E‏ حاضرة أل لخر (ذیعدود سكف السَّيتِإِدْ تَا يهر 


52 ی گر و رو صر سے ہے ۳ 4 ورب کک و و 4 سے و 
5 0 / 5 2 ۳ ۳۳ 3 ه ص 5 ۳ 2 ۴ حيتا دو ۰ شرعا و نو 5 ` تة : 9 

۲- 9 واسألهم4 - يا : - توبيخا و عن القرية التي كانت حاضرة البحر 4 : مجاورة 2 9 فا م وی 0 
۳ 9 هو وهو ۳ e‏ سر س ۶ ۰ ها 47 "7 4 ۵ ۳۳ 7« سر 2 3 

ود ۶ 1 دن اه رسع e‏ م 5 لا تان حصن لك نلو بماد نوانقسقون (۱۳) في 

بحر القلزم - وهي أيلة - ما وقع بأملها اد يعدون): يعتدون لإفي ات4 بصيد ا لس وهم م د يس فون ای : 
ر 1 : ١ ١‏ ا O OOS‏ ل مر ره ون ان ون وني نا ری جر 


3 
2 
ب 97 























00 


السمك المأمورين بترکه فيه» ([إذ): ظرف ل «یعدون» #تأتیهم حِيتانُهُم يَومَ سهم 
شرعَا 4 : ظاهرة على الماء» «رويَومَ لا يَسبِتَونَ4: لا يُعظمون السبت أي : سائرٌ الأيام لا تأتیهم ابتلاء من الله - ذلك تَبلُوهُم بما كاثوا 
يَفسُقونَ6 ۱۲۳ . ولما صادوا السمك افترقت القرية أثلانًا : ثلث صادوا معهم. وثلث موه ولك آمسکوا عن الصيد والنهي - #وَإِدْ: عطف 
على «إذ» قبله لقال آَم منهم) لم تصذ ولم تنه لمن نی : وم تمظون قَومَاء الله مُهلِكُهُم أو مُعَدَبُهُم َذابّا شَّدِيدًا؟ الوا : موعظتنا «معذرة) 
نعتذر بها إلى ریم للا سب إلى تقصير في ترك النهي» للم يمون 174 الصيد. 


ديعني الألف المقصورة. وكلوا منها أي: تغذّوا بها. والطيبات: ما تستلذه النفس التي خلت من الانحراف والأمراض. ورزقنا: خلقنا ويسرنا. وما ظلمونا 
اف لم يكن کفر هم بالنعم ظلما لناء إذ وبال أمرهم يعود علیهم . والانفس : جمع نفس . ونفس الانسان: حقيقته بروحه وجسده. ویظلمونها: يسببون لها 
غضب الله وعذابه في الدنیا والاخرة. 

(1) قيل لهم أي: أمرنا بني إسرائيل» بعد خروجهم من التيه. واسکنوها أي: أقيموا فیها مطمئنین . والقرية: البلدة. ومنها أي: من مطاعمها وثمارها. وحیت 
شنتم أي : في نواحیها التي تریدون» من غير أن يزاحمكم آحد. وحطة: أن تحط عنا خطایانا . والمراد: ما نسأله هو المغفرة والرحمة. والباب: المدخل. 
والسجد: جمع ساجد. وهو الذي حنى ظهره وطأطأ رأسه. ونغفرها أي : نسترها ونصفح عنها. وبالتاء يحتمل قراءتين هما: انعفر لحم خَطِيئائكُم» بالجمع» 
و اخَطِيئكم) بالافراد. والخطايا: جمع خطيئة. وهي الذنب المقصود عمدًا. وفي المنحة: «خطيئاتكم». ونزيد: نضاعف الأجر تفضلا. ط: «وسنزید». 
وا لش :نين اح عبادته . وبدل. ۰ . قیل لهم أي: غيّروا ما طلب منهم وجعلوا مکانه قرلا أخرة وکذلك العمل الذي آمروا به جعلوا مکانه عملا آخر. 
وظلموا: كفروا متعمدین. وحبة في شعرة أي: حبة غذاء في مجموعة شعر. وهو قول مراد به التهکم والعصیان. مع طلب منافع الحياة. انظر «المفصل». 
والاستاه : جمع للاست . وهو الدبر. وآرسلنا: آنزلنا بکثرة. والرجز: العذاب. وهو الطاعون. انظر الآية ۹ من سورة البقرة. وفي الأصل: «رجسًا). 
والسفاء: العالم العلوي . ویظلم: یکفر بالله ونعمه ویفعل غير ما يؤمر. 

() اسألهم أي: سؤال تقرير وتشهير. انظر «المفصل». وعن القرية أي: عما جرى لأهلها. والقرية أي: أهل القرية. وبحر القلزم هو البحر الأحمر الآن. 
ابل مدینه على ساحله يقال لها : إيلات. خ: «ایلیة». ويعدون: يخالفون أمر الله. فقد كان أمرّهم بتعظيم يوم الجمعة فأبوا واختاروا أن يكون التعظيم ليوم 
السبت» فشدد عليهم بالنهي عن العمل في هذا الیوم» ومن ذلك صيدٌ البحر. وفيه أي: في يوم السبت. وتأتيهم : تبدو في مياه البحر. والحيتان: جمع 
حوت» أنواع السمك. وسبتهم: تعظيم يوم السبت بالانقطاع للعبادة. والشرّع: جمع شارع. وسائر الأيام أي : بقيتها من أيام الأسبوع. والابتلاء: الامتحان. 
والاشارة ب«ذلك» إلى ما كان من ابتلائهم» بظهور الحيتان يوم السبت وغيابها في غيره من الأيام» أي : نبلو دائما بني إسرائيل بلاء مثل بلاء صيد السبت. 
ونبلوهم: نعاملهم دائما معاملة من یختبرهم لتمييز المطیم من العاصي . ویفسقون: یخرجون على آمر الله. وافترقت القرية أي: أهلها. وقوله «علی إذ قبله» 
فيه إشكالء. لأن الذي قبله هو «إذ تأتيهم». والعطف عليه يخل بالمعنی» حتی زعم الكرخي أنه یلم عنه [دخال الامة القائلة في حکم المعتدین بالصید. 
الفتوحات ۲۰۳:۲. فالعطف هو على «إذ یعدون» كما جاء في البيضاوي والتلخيص. وقد نقل السيوطي ذلك بتصرف فأخل بالمراد. والأمة: الجماعة. 
وتعظ : تنصح بترك العصيان وملازمة الطاعة. ومهلكهم: مفنیهم. والعذاب: التعذيب في الآخرة. والمعذرة: الاعتذار من الذنب. ويتقون الصيد أي : يتجنبونه 
يوم السبت. 








۷ - سور الأعراف ۱۷ الحزء التاسع 

































ی لامج سس سب وکوا وان و یر 9 د ) بشع 7 2 
َإِدَاتَ أ ا EE‏ 0 0 1 - #فلما نسوا 4 : تركوا و ما ذكروا 4 : ما وعظوا (زبه». ٠‏ فلم پرجعوا ۶ انحینا 
9 هم ۳ کک ا 0 الَّذِينَ يَنَهَونَ عن الشوی وأحذنا الَذِينَ ظَلَمُوا) بالاعتداء (إبعَذاب بئيس): شديدء 
0 ایی اقاامّز ذرةال رت ولعلهم يفون € ا 0 E‏ 
2 ا ا رس ا 1 فزيما كانوا فقو ۱50 . فلما عتوا 6 : تکیروا عن رك طم وا عَنهُ قلنا لَهُم : 
5 فلماضواماذ صكروايوء ينيتهورت عن سو و كُونوا قِرَدةَ خاسِئِينَ» :١5‏ صاغرين. فكانوها. وهذا تفصيل لما قبله. قال ابر 
هلت طلا ی ا اا دایز 
8 ھک ES‏ 0 عبّاس: ما أدري ما فعل بالفرقة الساكتة. وقال عکرمة: لم تهلك لأنها کرهت ما 
9 کے سے | ۳ ۱ ا € ۱ 8 ا ۱ ۳ ۳ ۳ 20 
در عتواعن رواب ماو ی 3 فعلوه. وقالت : لِم تعظون |( أخمره . وروی الحاكم عن ابن عباس أنه زجع إليه 
® مان له إل يو للم من 2 وا عة 

86 7 وس خر فو 
۳ لد رک 1 اقاب ول 20 رھ“ يردي ر“ ر ES‏ 
/ ير 7 ۳ را ۳ 1 ۲ «(وإذ تأَذْنَ 6 €: أعلم رَبك لیبعشن علیهم 6 اي : اليهود # إلى يوم القيامة من 
1 نی 69و یت 0 یسومهم سوء ء العذاب 4 بالذل وأخذ الجزية» فبعث عليهم امان وبعده بِحْتَتصّرَ» 
للخو ت وَمِنهم دون ذلك تهم باکت 1 فقتلهم وسباهم وضرب عليهم الجزيق فکانوا يؤدّونها إلى المجوس إلى أن بُعث نی 
6 3 > و سح As‏ 2 تلا 7 e‏ اه 
؛] وشات عله برجعون ل نخلف بعد هم خلف ية وضربها علیهم . ون ربك لَسَرِيعٌ العقاب 4 لمن عصاه و رنه لَعَفور) لأهل 
ا ور 1۳ لکشب هرز ی طاعته «رحیم6 ۱ بهم 
ران ع ينك لذو اروكذ کر الک yT E‏ 
کک ۱ 9 ۳- ووة قطغناهم 4 : فرّقناهم رفي الارض مما 6 : فِرّقاء 8 منهم الصَالحون. وینهم 4 
3 لطيو ماس بو ا 15 ناس و ع سس والفاسقون؛ رونام 00 العم 


| لكب تكو دادر © کان رو ی م عن آبائهم . (ياغُنُونَ عرض هذا نی 7 

:5377:7555 هک خطام هذا الشيء الدني» أي: الدنيا من حلال وحرامء لويَقُولُونَ: سَيُغْمَرٌ ناک ما 
فعلناه . وان باتهم عَرَضْ مثله دوه ) . الحملة حال» آي : يرجولن المغفرة وهم عائدون إلى ما فعلوه مصوون علیه ولیسن في التوراة وعل 
المغفرة مع الاصرار . 

£ - ام بوخ - وی تقرير - (قلیوم ‏ میاق الکتاب 4 الاضافه و و ىا الله و ۷ الق کک من على 
لام اليا حير » 0 وال ین بمسكو 9۷ ويم ٠‏ (وأقائوا الاح كعبدالله بن 
سلا م وأصحابهء انا 0 ندب که جر المصلحین 4 ۷ الما خبر «الذين»› وفيه وضع الظاهر موضع المضمر أي : أجرّهم . 





کفر وا 1 ۳ عقوبة وإهانة. 0 بشی». ویفسقون : یقترفون 0 باختيار وقصد. وتمرد. وقلا 07 
وقضمنا علیهم . وکونوا: : صیروا. . وهو آمر تکوین و . يعني أنه بمعنی التصییر . والقردة: جمع فرد. وهو الحیوان 3 لمعروف بقبحه وتقليده لل وکانوها 
أي : صاروا قردة خاسئين . ولما قبله أي : لها في الآية 10 1 . واد بن عباس هو حبر الامة عبد الله بن عباس بن عبد المطلب» الصحابي المشهور بالعلم والتقى 
والصلاح. أسد الغابة ‏ ۲۹۰ . والفئة الساكتة: الجماعة التي أمسكت عن الصيد وعن النهي. وعكرمة هذا مولى لابن عباس› أحد المفسرين التابعين . إرشاد 
الأريت 65. وما فعلوه آي : مافعله عياد العجل . والحاكم هو النيسابوري صاحب المستدرك في الحديث النبوي. ورجع إليه آي : إلى قول عكرمة. 
والحديث في المستدرك TTY:‏ صححه الحاكم والذهبي . انظر «المفصل»2. 
(۲) يبعث: بسلط . و : يدايق ويحمل . والسوء: ما يغم ويؤذي. . واليهود لايزالون كذلك في عبودية للامم الغالية» ا لأطماعها وجبروتهاء وفي 
ا ا وان ظهر لهم آحیانا تسلط بحماية سماسرة القيم والشعوب . وفي البيضاوي : لعا لصي E aaa‏ ۴ 
- بختنصر) وهو يعنى أن الذي سُلَط على اليهود هو بختنصر ای ملك البابليين العرب حينذاك. فقد غزا بنی إسرائيل مرتین . . وفتلهم آي : قتل الرجال 
المحاربین منهم . و آي : سبی نساء‌هم a‏ ی وعلیهم ای على من لم يقاتل منهم. وسريع العقاب أي : عذابه واقع فور وجوب الانتقام. والغفور 
والرحيم: مبالغتا اسع a‏ اذو e‏ و وت اى من العفو مع عدم المواخده والعطف بالاحسان. 
)۳( قطعناهم اع الیهود. اس اجتماع بعضهم الآن في الأرض المقدسة» بتخاذل المتمسلمين وتثاقلهم آل الحياة الدنيا واستسلامهم لاهو الأعداءء فليكون 
هلا کهم بأيدي المسلمین قريبًا - إن شاء الله - حتی ليكادٌ ينطق الجماد بتحریض المسلمین وعونهم علیهم . انظر «المفصل». ویرجعون: یتوبون . تالا من يأتي 
بعد غيره فیخلفه . ويأخذون: يأكلون بالظلم رشوة وغصبًا . والعرّض : ما لا ثبات له. ويُغفر: یُمحی . وحال: يعني أن الجملة الشرطية حال من الضمير في «لنا» . 
(€) يؤخذ علیهم: يُحصّل منهم بقبولهم وإقرارهم. والميثاق: التعهد المونّق . والحق: الصدق الثابت. والدار الآخرة أي: ما فيها من ثواب ونعيم. وخخير: 
آکثر نفعا . ویعقل : يستخدم عقله ليتعظ . وبالتاء يريد القراءة «أفلا تَعَقَلُونَ»؟ وبالتخفيف يريد القراءة اکونا اف یتعلقون دون تحريف أو مخالفة. وعيد 
الله بن سلام : آحد أحبار الیهود أسلم في عهد النبوة. وأقاموا الصلاة : حافظوا على العبادة المکتوبة. ولانضیع : لا تنفض : والمصلح : من كان صالح العقيدة 
والعبادة والقول والعمل . 


الجزء التاسع ۱ ۱۷۳ ۷ - سورة الأعراف 









-١‏ [و) اذكز ود نا الجَبَلَ»: رفعناه من أصله قفوم كانه ظل 


وظنوا 6 : أيقنوا أنه وا بهم) ساقط عليهم بوعد الله إياهم بوقوعه. إن لم 
E‏ - فقبلواء وقلنا لهم : 9خُذُوا ما 


ها ا SEBS‏ ا 
4 


5 0 کا مر سس مر بو بر ور سر سمه 26 و 7 > 3 
وتف بل فوقهم؟ هه وظنوا اعم 0 


2 و مسر رسع وه ودک N ® 7 KÎ‏ 
خذوا ماءات يعوو واد كر امَف لعل دنهو 0 0 ْ 

















۱ ود د رک مرابفاد در واه ره ۱5 
آتینا کم بقوَة6: بجدّ واجتهاد. «إواذكُرُوا ما فيه) بالعمل بف لک لذا بك ميض دم ین و رو 1 
نون 7 ع أشي لمشي لال مب 0 14 
د بي امه 3 0 اا اعدا 1۹2 وألا لک 
۲- (و) اذکر 9 إذ»: حین 9أَحَذ ربك من ب بني آدَمَ من ظهورهم 4 یال لقيال نا 1 الْقيِمَةَإِنَا عن هد اعَلفِِينَ (و رن لواإنما اشرك ۱ 





۱ یل سے دس نک ر رمع 9 سم و 
قبله بإعادة الیجار - 9ذْرْياتِهِم 6 بال أخرج بعضهم من صلب بعص من لب ب اد یل رس دوه عدوم نماض 1 

و وم ه نی ۶۵ 2 وو ۱ 
تا ند ليه ارده کال بخان يوم عَرَفَةَ ونصب لهم دلائل على | الْمبَطِلون € وکدلك نو لا لیت و پم رجعوت 3 


ربوییته ورب فيهم عقلاء (وأشهَدَهُم على آنفیهم 4 قال : #ألستٌ بربکم؟ قالوا : 







کے کر کے و م 


© 8 وال هه با زیاتیکه ءایتا هکم مِنْهَاا 





۳ ۰ ت 55 ه ۰ ۱ و ۹ 2 4 7 5 5 سس ۳2 سر رت 1 
بلی 6 آنت ربنا» و شهدنا ) بدلك . A‏ والتاء في ا م عل كم ناور ور ت © زد 13 


2 
1 1 9 2 شیامه : 7 9 2 i‏ ۰ | غاف ۲ لين 4 0 Aa‏ 01 سس 5 وه وك 


۰ 2 3 2 1 ۰ 3 1 1 5 010 سر 2 11 
دعر فه . . أو یقو لوا : إنما درد تابن آي : ۷ وکت a‏ اکر تالس ۱ 1 بان 2 ملك یوب رت و ڪه 
فا قتدینا بهم . آفتهلکنا ) : تعدينا فعَل المطلونَ" ۳ من بائنا بتأسيس 64 مه میم مه و و 5 


۱ یله 
الشرك؟ ود ٠‏ لا يُمكنهم الاحتجا ۳ اشهاد 7 الوخد مومس ر وارد موی مر 
7 . مع إشهادهم على فقا 00 3 القصص تک ی 
والتذکیر به ی ی ة قائم م3 فى النفوس . #وگذلك فصل 9 رش ا هم ْ 
لكلا من مهد 
الآيات): نبيّنها متلما بيا المیثاق لیتدیُروها ولمم برجُون 4 ١7‏ عن گفرهم . ود تن ورد و بهد 
۳- وا 4 - يا محمد 4 أي: البهود «تبأ4: حبر «الی آتيناُ آباتناء ا فهو 1۳ ويد هرید ` 

8 ل ۱ - (علیهم) 08 اليهود خبر 3 ي 1 دا هتکس ا عه اد ري تم 2 
ال ای ا ل فدعا فائقلب عليه له ول اا علی صدره - ( أتبعَه الشيطانٌ 4 : فأدركه فصار 
فرينه › #فکان مِنَ الغاوِينَ ۱۷۵ : ولو تا لرفعناه € إلى منازل العلماء بها 4 بأن نوفقه للعمل» #ولکنه أخلد 4 : سكن 9 إلى الأرض) ا 
الدنيا ومال إليهاء وا واه في دُعائه إليها فوضعناه. (فمئله6: صِفئُهِ وت الکلب. إن تحمل عَلیه 6 بالطرد والزجر 9يَلهَثْ): يَدلمْ 
اانه Oe‏ یچیه ولیس غيره ار ام ل 0 اق e‏ ی 








)١(‏ الجبل يقال له: او وقوله «رفعناه من صله» مبالغة في التفسیر . انظر تفسير الاية ٩۳‏ من سورة البقرة . وفوقهم أي: : ارتفع مظلا عليهم وعلى منازلهم 
وة و والظلة : ما یکون عنه ظل . وخذوه آي : تمسکوا به اعتقادا وعملا . واتیناکم : أعطيناكم . . وتتقون: تخافون الله فتتجنبون العصیان. انظر 
«المفصل». (۲) آخذ: أخرج بالتكوين. والظهور: جمع ظهر. والصلب: العظم الذي يضم فقار الظهر. انظر تعليقنا على تفسير الآية لا من سورة الطارق. 

والذر: صغار النمل . ونعمان : واد قرب جبل عرفة. ویوم: ظرف للفعل : آخرج . . يعني آن ذلك کان في الیوم الموافق لما سیکون في موقف الحجاج بعرقة. 
وتوجيه الآية بإخراج الذر من صلب آدم مردود. فذکر الظهور ينفي الاخراج من صلب آدم . وأخذ العهد یکون ممن له بنية جسدية تتحمل العقل وتدرك 
المسؤولية. وعودة الانسان بالتكوّن تزيل عنه التزام ما مضى قبل ذلك. انظر «المفصل». والعقل أي: العقول. و«نصب... عقلا» هذا قول آخر هو الصواب. 
والمراد أن الله بعد خلقه الا في الدنياء نصب لهم الأدلة الواضحة وجعل لهم عقولا وبصائر» يميّزون بها الضلالة من الهدى. فصار ذلك بمنزلة الاشهاد 
والاعتراف فعلا . واذا فلا إخراج ولاقول ولاشهادة بالفعل. وقد بيّن الامام القاري أن ما آورده السيوطي هنا تلفيق بين القولين في التفسير. وفي هذه الآية ذكر 
المیثاق العام للناس جمیعا بالتوحید» بعد ذكرالميثاق الخاص ببني إسرائيل . . وأشهدهم : : فرّرهم بالربوبية والوحدانية. وبالتاء يريد القراءة اتَقُولُوا؛ هنا وفي آول 
الآية ۰۱۷۳ والغافل: الساهي لعدم التنبيه وبیان الدلیل. والاب یطلق على الوالد والجد. وافاقتدینا بهم» هذه حجة ثانية آبطلها الم إذ جعل المیثاق العام 
سببًا لدفعها. والمبطلون: المشركون الذين ضلوا وأضلوا. فالمیثاق العام بالأدلة القاطعت وتبليغ الرسل. یدفعان کل اعتذار من الضلال. ویرجعون أي: یعود 
المشركون وأهل الكتاب وأمثالهم عن الكفر والضلال إلى الايمان والهداية. (۳) اتل: اقرأ. وآتيناه: علمناه. وقد اختلف المفسرون في تعيين الانسان 
المقصود هناء وفي تفصيل ضلاله وشروره. انظر «المفصل» . وأهدي إليه أي: رشاه الكفار. وكان أي: صار. والغاوون: الراسخون في الضلال والكفر. 
وا ای: اردنا أن نشرفه وننقذه من الضلال. وبها أي: بما تتضمنه تلك الآيات وتوجبه على المؤمنين. . واتبع هواه: انقاد إلى شهواته. ووضعناه: تركناه في 
الضلال. والمعنی: لم نشأ هدایته لانه آثر الضلال وترك الطاعة. فبقي على الکفر والعصیان. وفي هذا دلالة قاطعة أن ضلال الانسان بقصد منه واختیار. 
وتحمل عليه: تطرده وتجهده. ويدلعه: يخرجه ويذليه. وتتركه: تهمله وتنصرف عنه. والقرينة : الدلالة اللفظية والمعنوية. والترتب: كون الشيء فسا :وها قله 
شتا . له وماقبلها يعنى: ما قبل الفاء التي دخلت على «مثله». ودلك ی ماکان عليه المنسلخ من الایات فى شه للکلب . وکذبوا بها آي : آنکروها . 
واقصص : اسرد. والقصص: أخبار القرون الماضية. وعلى اليهود ا وعلی غیرهم من الکافرین . وساء : تجاوز الحد في السوء اج والشر . ویظلمونها: 
يحكمون عليها ظلمًا بعذاب الدنيا والآخرة. ويهديه: يصرف قدراته بحسب اختياره الطيب واستعداده الصالح. والمهتدي: المسترشد إلى آمر الله ونهيه في النية 
والقول والعمل. ويضله: يوجّه قدراته بحسب اختياره الفاسد واستعداده السبیم. والخاسر: الكامل في الخسران بضياع خير الدنيا والآخرة. 






































4 د 0 O IP SH‏ ۲ 
0 0 مه مر فت گذبوا بایاتنا - فاة الق 5 : 
و سيراي 0 7 00 0 1 تضص القصص © علی هود للم یتفکرون4 يتدبرون 
n‏ 00000 و e‏ فيها فیومنون - ساء6: بشس معا القوم 4 أ ل القوم لین كَذَيُوا بآياتّنا . 
الا فهو يي عين لیاوا أذان لا دسپعور سمعون 26 ا 
37 ور ع ر2 توص سرحت قرو رومءم خر چم و وانفسهم کانوا یبظلمون € ۱۷۷ بالتکذیب ! من بهد الله فهر المهتدی ومن يُضلِل 
هکره اتبک اليرت 09 او ما ور ل . 
1 وا ل سام سی فادعوه أ 4 0 و 1 
9 ولله ا عدو ف 3 0- و ولقد ذرأنا ¶ : خلت جم کثیرا ه ن الجن والانس» هم قلوث لا یَفَهُو 
1 و ح‌ مر و و سم م 8 سر س ا سے سے ۳ سساح سس عر اکر 99 
۱ و و و موی ۳9 بها الحنَّء «ولَهُم ین نٌّ لا يُبصِرُونَ بها € دلائلَ قدرة الله بصرّ اعتباره وم 0 
E‏ ور ڪا بر يَسمَعُونَ بها ) الآياتٍ والمواعظ سماع تدبر واا اوليك كالأنعام4. في عدم 
ار 5 یک 0 الفقه والبصر والاستماع» «إبّل هُم أضل6 من الأنعام» لأنها تطلب منافعها وتهرب 
E‏ ۳9 کر ر سے سے سے رت 5 متا و 0 
کته ريكنام حم من جنهة اد 4 من مضارها وهوّلاء یقدمون على النار معا اوليك هم م الغافلون ۹ . و لله 
3 س 11 4 1 0 4 ۶ ۲ زاس ر 2 2 5 و 
۶ هو تسین €9 9 أول ينظ روفي ملکوت التموات ا الأسماء الحُستّى) اعد والتّسعون الواردٌ بها الحدیث . والخسنی: مُؤنث الأحسّن . 


و زفادموة»: سره إيهاء ژد : اتركوا ی حون من: ألحد لخد 







والارض وماق امن شیو وآنعی یداب 














00 ۳ ره 4 

و ای یت بعد ميْؤْمسونَ )مضه كك یمیلون عن الحق في آسمائه 6 ع شتقوا منها ایام لالهتهم ان رفن 
اوی وی له نیم هون لو نع ويه ع والعُرّى من العزیز» ومَناة من الفبان:. «سیجوون 6 في الآخرة جزاء ما كانوا 
2 ا وہ ر سم ارس س سے سم م وم هم و تاو ۱۸۰ 8 و قبل الآمر بالقتال . 

5 ینم سفق نومه امند ری الالو ق 11 هو 1 ۳ ت ا 0 ۳ ر اس 1 : 
د 38 فو ا سس مر ر 2۱ 53 - 8 وممن خلقنا امة م يَهِدُونَ بالق وبه يَعَدِلُونَ4 ۱۸۱ - هم أمّة محمد يي كما في 
ر لسوت وا رضلا اتیک لاه سکلونك انك ج ا ری 





حديث - وان نبا بایاتنا 4 : القرآن من أهل كه لإسَتستدريجهم): : تأخذهم 
قلاا قلیلا. ین حَيتُ لا علو اماه وأملي لهم : آمهلهم. «إنَّ كيدي 
مَتِينْ # ۱۸۳ : شدید لا یطاق . 

*- ظا وَلّم يتفَكَرُوا 4 فیعلموا ما بصاجبهم 4 محمد وین جنة ٠‏ ": چنون» #8 : ما هو الا نذیر مبین 4 ۱۸٤‏ : بيّنُ الانذار؟ لأْوَلَّم ینظروا في 
مَلَكوتٍ» : ملك 9السّماواتِ والأرض » دفي #إما اله من شيء : - ان لك «ما» - فیستدلوا به على قدرة صانعه ووحدانیّته» و في 
(أنْ4 أي: أنه وإعَسَى أن يَكونَ قَدِ اقترت4: قرب | ب (آجلهم : ۰ فيموتوا کارا فيصيروا إلى النار» فيُبادروا إلى الايمان؟ #فبأي حدیت بعده6 
اق القرآنٍ o‏ لَه ويَذْرُهُم : - بالياء والنون مع الرفع, استعنافاء والجزم عطفا على محل ما بعد الفاء - 
في طفیانهم يَعمَهون) ۱۸۰ : : پترددون تحیرا. 

- ویسالوتك أي : أهل مكة عن السَاعة 4 القيامة : 2 بان 4 متی مُرساها؟ قل 6 لهم : (إنّما علمها ۲ 4 متى تكون «عن رَبّيء لا يُجَلّيها) : 
يُظهرُها هالِوَقتِها ) - اللام بمعنی: في - إلا هُوَ. لٺ له ¢ على آهلهما لهولها. 9لا تأتیکم إلا بتک : 





کے 


و OE‏ لون نوكي هاب لها انها لون الو قن الو لو 9 NE‏ 


۳ م رگ وم رس 2 مر هم سم مر ر‎ e 
نا لاعتم امد اده ویک تلن‎ 6 


)١(‏ القلوب: جمع قلب.انظر «المفصل». ويفقه: يفهم. والأعين: جمع عين. والآذان: جع آذن. وأولئك أي: الموصوفون بتعطیل قلوبهم وأعينهم 
د . والأنعام : : جمع نعم. وهي بل ا وأضل ا أكثر بعدًا عن الاستفادة مما وهب الله من القدرات . انظر «المفصل» ايضًا EDE‏ 
جع اسم . . والحسنی : الأعظم ا ی والحدیث هو تحت الرقمین ۰۲ ۳0۰ و۳ ۰ في الترمذي وفي تفسير الآية ۱۱۰ من سورة الاسراء. . وذروهم 
أ اتركوا أتباع هذه تاج التي اختلقها الملحدون لآلهتهم . والَحَدَ) يريد القراءة بالمضارع ادوا واللات والعزی ومناة : أسماء اصنام للجاهلیین . 
وانظر تعليقنا على تفسیر الاية ۳۰ من سورة النجم . ويجزول: یعاقبون بعذاب الدنيا والآخرة. 3 افي الآخرة) یخالف ما ذكره من النّسخ بالقتال. 
ویعملون: یقترفون في النية والقول والفعل . و«هذا» المراد أن موادعة المشرکین» بترکهم علی شرکهم. نسحت بآمر قتالهم في الأیات ۵ -۱۵ من سورة التوبة. 
() خلق: آوجد. ویهدون: پرشدون إلى الخیر. والحق: الاستقامة والعدل. ویعدلون: یجعلون الامور متعادلة. والحدیث : انظر «المفصل». وکذبوا: 
آنکر وا قولا واعتقادا . ونأخذهم قلبلا قلیلا آي : نقربهم الى الهلاك. بإدرار النعم عليهم . ولايعلمون اف يجهلون أله ا وأملي لهم : خرهم مده 
فيها طول. والكيد: التدبير الخفي بإيصال الضرر إلى الكافرين. 00 لباب النقول أن النبي ی قام على الصفا يدعو قريشّاء ویحذرهم بأس الله ونقمه. 
فقال بعضهم لبعض : (إن صاحبکم هذا لمجنون». فنزلت الاية . یعنی یعنی الایات ۱۸۲۱-۵۶ . ویتفکروا: یتدیروا بعقولهم . وصاحبهم آی : : من يعيش بينهم وهو 
منهم . ب تا لت الذي يتوعد العصاة بالعذاب . وينظروا أي : ا باعینهم وبصاترهم . وخلق : آوجده من العدم . والحديث : الكلام المقول. ويبادروا: 
يسارعوا. و يو جه فترانه بنجب اج ره الفاسد واستعداده الس والهادي : المرشد ك الحق . . ویذرهم: : یترکهم لما هم عليه . والقراءات هنا آربع : 
والثانية (لَدَرُهُما والثالئة یرهم والرابعة رهم . . والطغيان: مجاوزة الحد بالكفر والعصيان. (5) سال: يطلب الجواب تعجیا| . انظر «المفصل). 
ومرساها: وفت وقوعها وحصولها . وعلمها آي : معرفة زمن وقوعها . وعند ربي آي : لایطلع عليه أحدًا . ووقتها رفن المعیّن لها . والخطاب لكل الناس» 
اقرش وحدها ابهامّا علیهم . ویعلم : يدرك ويعي . . وأملك الشيء : آتمکن مله وأستطيعه . والنفع : الافادة وإيصال الخير . والضر : الايذاء وإيصال ال ۱ 
وما شاء آي : شا اراد تک مه بان آلهمني إياه ویسره لي. واعلم الغیب: آعرف المغسات . والخیر : ماينفع في الدنيا والآخرة. ومسي > E‏ والسوء: 
ما يضر ويودي. والنذیر: من يبلغ العصاة ما يخيفهم ویرهبهم. والبشیر: من يبلغ المطیعین ما يَسرّ ویسعد . ویومنون آي : تعرف قلوبهم التوحيد» وعندهم 
استعداد لتصذيق الحق والعمل به. 





الجزء التاسع ۱۷ 


فجاة. (إيَسألوتَكَ. نك حَنِيٌ) : : مُبالغ في السّؤال عنها 4 حتى علمتها . لقَلَ: ام 





E‏ 7 1 و . و 
علمها عند الله ¢ - تأکید - 7 و آکثر الا لا تون AV‏ أنما علمها 20 حر ی م ۳ و رم و 
۱ 5 یه ولج 2 1 1 لم اليب لاست ڪرت من الضیروما من 1 
عنده » و قل : لا أملك لتفيي نفعا 4 6 أجلبهء ولا ضرا 6 آدفعی ا 2 ا ۳۳ ۳ © ۵ و 
ما شاء الله . ولو كُنتٌ أعلم ال بَ 4 : ما غاب }لا یکاش ص ندیروسیرل ونون | هو عدر 
AE 1‏ یسک کی 
وما سني السوء) من فقر وغيره. ا سر (ذ4: ما e‏ ی 


ا ما 0 


۳ 2 کک ر 1 
فر 71 ۳ 8 05 ١‏ تیک ی ریت لز ١‏ 
- 3 اي : لله و الذی ي كم من تفس آي اد «وجعل : خلق E‏ ا ر ۳ 4 تاه 8 


ی صر 


(ینها زوجها 4 حرا «لِيَسكنَّ إلَيها 4 ویألفها تغشاها © : حملت ار د 0 یی وی 9 
خملا خفیفا 4 هو ال" لنطفة › و فمرّث به : ذهبت 84 لخفته ‏ #فلما أن ثقلت 4 بكبّر 5 و مب اسر خا الود ۹ 
52018 ۳ 85 5 8 3 رو ر وکا دوگ و : 
الولد في بطنها وأشفقا أن یکون بهيمة 8دعَوا الله رَبَّهُما: لَيِنْ آتیتنا 6 ولدًا #صالحا: 2 اش 4 ولا أنفسهم ينص رو کت 
ِ 1 وان دوه 7 مومسم کم مور دح ا 
سويا کون من الشَاكِرِينَ4 ۱۸۹ لك عليه . ۵2 وان عوهم ‏ ی ۳۳ >سواء اد مرم € 


5 


توت رم ۵ مرج 0 ۵ 0 يا گر 6 

۸ ۳0 هد هر بن هد هر در اه هر« :۵ هد كذ يدج تا مود 4 كن SAKE‏ يا رن ل يذ کیت بط 

> ۹: 

aA‏ و ار 00 AE BO OS QO LSE O QE RROD‏ ود ESD A9 SD PS BRO LES ED LOS ES‏ و 5 TPA‏ 2 کر رک KEY ANS‏ ريع و 

REAVER TERS ریت ا‎ EE E E AS IS ES ES ACRES AS AED 
ج‎ 
DS 


۲- فلا آتاهما گ و لدا اصالتا حملا له هک .٠ف‏ قاءة ۱ 1 َم ا صمتو 9 ا ا شو من رن ا 
۳ ل 
اي : شريكا #فیما آتاهما ) بتسميته عبد الحارث. ولا ينبغي أن يكون عبدًا الا للهى. )م عاد کم هم فیس جوا لحك مان 


9 8 ۳7 - و و دک ۲ 5 ی 5 2 5 7 69 چ کے مج بو م ۳ اوم < 7 
ولیس باشر ال في العبودية لعصمة ادم. وروی 0 عن النبي ا قال: «لما وَلدت ٤‏ موی 48 0 0 : 7 
1 2 ی ی ور ا لكر gw‏ 86 مر فرح سر عور ا 
حواء طاف بها إبلِيسْ - وكان لا یعیش لها ولد - فقال: سَمیه عبد الحارث. فإنه 06 بت يها ام لهمءاذات 3 








۳ 5 و س 1 21 5 و ۳ 1 ۶ 
يعيس . قسمته فعاش ۰ فكان ذلك من وحی الشیطان وامره) . رواه الحاکم وقال : 9 
.8 5 ۲ ا لك رداق 3 ع ميم 5 ع و 8 E‏ ايان ده اليه رک 0177 کي ي د م6 نز هش : ۹20 9 ۹ 
0 ع 1 ۳۹ و 0 33 ۰ یی 5 00 
مكة به من الا صنام ! وا لجملة مسبية عطف على «خلقكماء وما بينهما اعتراض . 


؟- ایکون به في الوبادة (ما لا بلق یا وهم ین ۰۱۹۱ ولا یسیون لَهُم) أي : لعا ۱ بهم نصا ولا اتهم یرو ۱۹۲ 

بمنعها ممّن أراد بهم سوءًا من كسر أو غيره؟ والاستفهام للتوبيخ. وان تَدعُوهُم) أي : إلى الهدی لا يتبعُوكم). بالتشدید 

والتخفیف + لإضواة علیکم ََعونموشم) إليه (۱م ساره ٩‏ ۱۱۳ من انهم لا يتبعوه لعدم سماعهم . إن الّذِينَ تدغون 4 : تعبدون من 

دون الله ه عباد 4 مملوكة (أمثالكم . 9 فلیستحیبوا لکم 6 4 دعاء کم ف ن كنم صادق € ۱۹:4 في آنها آلهة . ثم بیّن غاية عجزهم وفضل 

٠ 000‏ فقال: هم ارجُل يَمشُونَ بها. > أم): بل أ ولهم یر (e< u Ee‏ بل لهم امين ریت اء ام 6: بل 
أ لهم آذان يَسمَعُونَ بها)؟ استفهام |نکار أي: ليس لهم شيء من ذلك ممّا هو لكم. فكيف تعبدونهم وأنتم أتجّ حالا منهم؟ 


3 - قل لهم يا مُحمّد : : (ادعُوا شرکاءکم) 4 إلى ملاکي. نم کیُون فلا تُنظرُونٍ» ۱۹0 : تمهلون. نيا أبالي بكم . يا : يتوئى 
اترو «الذِي رل الکتاب 4 : القرآن #وهو يَتَوَلَى الصَالِحِينَ 4 ۱۹۲ بحفظه ‏ [والْذِينَ تدغون من دونه ۱ پستطیعون نصر کی ولا أَنفْسَهُم 


(۱) خلقکم: : آوجدکم. ومن نفس أي : من جنسها البشري. والزوج هنا: الزوجة. وتغشاها: تغشى الرجل زوجته. وضميرا الفاعل والمفعول ليسا لآدم 
وحواء» بل هما مل لاخرین بان لحال بعض أبناء آدم الكافرينَ؛ ممن ینسی نعم الله ويشرك به. انظر «المفصل». وأثقلت: صارت ذات ثقل بالحمل. 
و«بهيمة» الصواب أن یقال : أن يولد مشوها أو ميئًا. ودعوا الله: نادیاه یستعینان به رجاء الخیر. ونکون: نصیر. والشاکر: من يذكر النعمة بالثناء فى القلب 
واللسان والعمل . ۱ 
(۲) جعلا له شرکاء أي: صيّرا المخلوقات شرکاء له في الألوهية» بتسمية الأبناء عبد مناف وعبد المسیح. أو بعبادة بعض الخلق. والشرکاء: جمع شريك. 
وبكسر الشين والتنوين يريد القراءة «شِركًا»). و«في العبودية» صوابه : «في العبادة» . وکلامه هنا مبني على أن الأبوين هما آدم وحواء. وحمل ذلك على غیرهما 
هو الصواب كما ذكرناء والاشراك حقيقي صریح. والحديث رواه الحسن البصری عن سمرة» وفسر الآية كما ذکرنا قبل . وهذا الحدیث في الترمذي ۸ :۳۳۵ 
والمستدرك ۲ :۰۵۵9 وهو ضعیف منکر» من دسائس الاسرائیلیات . والوحي هنا: الوسوسة بالشر. وتعالی: تنزه وترفع. وعما یشرکون ی عما یجعلونه 
شریکا له في الألوهية والعبادة. و راولب تخب نوالا عدر الى روج انظر «المفصل». 
(9) النصر : تج . وتدعوهم ا : تنادوهم. والهدى: الارشاد إلى الخير. وفيما عدا الأصل والنسخ: لا يبع وكم) . وسواء أي: متساویان. والصامتون: 
الساکتون. : جمع ...هلا معا ؛ جمع مئل . ویست‌جیبوا لکم آي : يطيعوكم ويلبوا طلبكم . والصادق: من يقول الحق. والأرجل : جمع رجل . 
والايدي : ۷:9 7 ویون با عون شف والاعین : الت ۳ ۰ والاذان: : جمع آذن. 
(5) الشرکاء: جمع شريك . وهو من جعل شریکا لله. وکیدون أي: اجتهدوا آنتم وشركاؤكم في ايذائي . . وفي الأصل : (کیدونی» . ونرّل الکتاب أي: آوحاه 
ال وأرسلني لتبلیغه والعمل به. ویتولاهم: ینصرهم ویرعی مصالحهم. والصالحون : الذین صلحت آعمالهم في الاعتقاد والقول والفعل . وتدعوه: تعبده 
وتستغيث به. والهدى: الرشاد. وينظرون أي : للأصنام شکل الأعين» ولایبصرون لأنهم جماد. 


/ا - سورة الأعراف 


۱۷۹ الحزء التاسع 








BEDE EOS ONS REE‏ ا 
نو وا ری که ۱ 
1 ورین عون من دونه لام یحور > نص رز کم ۳ 5 
١‏ شم شروت 09 و اتسوا 5 
ا سيم وہ و سجس و ل 


1 سم وھ 

5 ور همین 0 نویه 9 
E E‏ ق 
این تزا ا مره ت 
1 ربکا أإِذَامْسَمَحْ طیف قطن ند کرو 5 


بو سس و 










3 دهم وروت 2 © رهم موم نا ال ثم 7 
£ لايمصروت و دام اتهم یت لالز جما و 
5 1ه یم سس یه ور س سر سه 1 سو ی ۷ ۱ 


0 قل نما تيع ما دول من ری هند ابصایرمن رد 
۱ 2 سے لو مرفي 4 ۶< ر 3 ۱ 
0 وَشدَى ةلو مود 35 © واداقروک ال ن 1 











2 8 2 5 2 م نت >< سيور سر 26 مسر 
١‏ سمهو ال انوا تعکر شون ) وأذ کرک ١‏ 
۹ مس ما مک مر سا مرو روي 6 
۴ ات رت ول رم اقول بالْفْدو 


ا 


2 2 ع ۳ 1 ۳ 4 
۳ الصا ولات کین ایح وان ار نلف 1 
وس و و 1 مر GOES‏ 


وم ویسیحونه وله 


a 







يَنَصْرُونَ 6 ۰۱۹۷ فكيف أبالي بهم؟ وان تدغوهم6 أي : الاصنام «إِلَى الهُدَى لا 
يَسمَعُوا. وتراهم 6 - يا مُحمّد - أي الأصنامَ یرون إِلَيكَ» أي: يُقابلونك 
کالناظر› وهم لا ببصرون ۱۹۸ . 


۱- (خذ العفوَ»: اليُسرَ من أخلاق الناس ES‏ 4 بالعْرفٍ 
المعروف» (إوأعرض عَنٍ الجاهِلِينَ6 ۱۹۹ فلا تقابلهم بسفههم 5 

نون «إن» الشرطيّة في «ما» المزيدة - 9يَنرَغْنّكَ مِنَ الشيطان بان ا أي 
عتا آمرث به صارف «فاسیل پافر6: جوابٌ الشرط؛ ی کت 


بدفعه عنك . ان سَمِيعٌ # للقول» وليم ۲۰۰ بالفعل . 


۲- إِنَّ الَذِينَ اموا إذا مَسَهُم4: آصابهم یف وفي قراءة: «طاتف» أي : شيء 
زد الدین مسهم بهم ۶ في در ي ٠‏ سي 
ألم بهم من ع الشیطان تَذْكَرُوا 6 عقاب الله وئوابه #فاذا هم مُبصِرون» ۱ ۰ الحقٌّ 


من غیره فیرجعود» (واخوانهم» آي: إخوان الشیاطین من الکقار ویمدونهم6 
الشیاطین 9 في الفی. ٠‏ لم4 هم ولا بتصرون» ۰۲ ۳۰ : یکفون عنه بالتبضّر كما صر 
۱ المتقونء «إوإذا لم تأتوم) أي : أل مكة باية) مما اقترحوا (قالوا : لولا » 

و ا (ثل) لهم: مات ا 


آن ۵ و 


کا یرجه سس سر 3 


9 و 5 اس ا كا ع دم اي‎ e 





4 2 
1 10۱ 


حجج ین 7 ومُدَى ورخمة مد وم زیون ۳ .۲ 


۳- وإذا ری ئ القرآن فاستموا له وأنصتّوا) عن الکلام لک تَرَحَمُونَ 6 ۲۰ . نزلث في ترك الكلام في الاو فا 
لاشتمالها عليه» وقيل : في قراءة القرآن مُطلمًا . (واذكُرٌ رَبك في تفسك) 4 أي : سرا 9تَضَرَعًا 4 : تذللا» «وخيفة) : خوفا منه» و4 فوق السر 
دون الجهر مِنَ القول 4 أي: قصذا بينهماء > بالغدو والآصال) : أوائل النهار وأواخره» ولا تن من الغافلينَ) ۲۰۵ عن ذكر ال . إن این 
عند رف آي: الملائكة ولا بستکبرون 6 : يتكبّرون #عَن عبادته. ويُسَبْحُوتَهُ4 : پنژهونه عمّا لا يليق به» وله يَسجُدُونَ ۲۰۹ أي: یخضونه 
بالخضوع والعبادة. فکونوا مثلهم . 


(۱) انظر سبب النزول في المفصل . وخذ أي: تقبل راضيًا مطمئنا وات ترك السراثر . واژمر به أي: آوجبه. والمعروف: ما حسنه الشرع والعقل السلیم . وأعرض 
أي : انصرف باللطف . والجاهل : الجافي من الناس. وزيادة «ما» تفید توکید الشرط والجواب . والشیطان: من يغري بالشر من الانس والجن. وینزغن : یصیین . 
والنزغ : الاغواء» آي : الوسوسة من الانس آوالجن أو النفس بالنسبة إلى المسلمین. وهو بالنسبة إلى النبي ية یکون من نزغ الانس آوالتفس فقط» بنميمة أو غيبة . 
وغضب أو عداوة. فقد بت في الحدیث الصحیح » وفي إجماع الامت أنه معصوم من الشیطان فى جسمه وخاطره ه ولسانه. انظر ص ۲۱۱۸-۲۱۲۷ من صحیح 
مسلم والشفا بتعریف حقوق المصطفی ۲ :۱۰۵-۱۰4 وتفسیر الالوسي ٩‏ : ۶ واستعذ به : الجأ الیه وتحصن به لیکشف عنك البلاء ويحفظك . 

(۲) اتقوا أي: خافوا الله والتزموا طاعته وتجنبوا عصیانه. والطیف والطائف: ما يدور في النفس الانسانية من الوسوسة والتخیلات الوهمية» ودسائس 
المفسدین والأشرار. والتذگر هنا شامل أيضًا لعداوة الشیطان وكيدهء وللاستعاذة بالله واستحضار عظمته وعونه في القلب» وللتفکر فیما یحقق الخیر 
والصلاح . ومبصرون: من البصيرة. وهي الفطنة وإدراك الحقیقت لتجنب مواقع الخطأ وطلب الخير والصلاح. والاخوان: جمع أخ . وهو الصاحب. واخوان 
الشياطين هم الكفار يجارونهم في الباطل . ويمدونهم: يزيّنون بالاغراء. والهاء تعود على: إخوان. والغي : الضلال. واهم» يعني الكفار. ويكفون أي: لا 
یکف |خوان الشیاطین عن الفي . وانظر «المفصل». واجديتها أي + آتیت بها. وأنبعه آي: أعمل بيه ات ويوحى: يرسل إلى على لسان جبريل» وییسر لي 
علمه وحفظه وتبلیغه. والبصائر: جمع بصيرة . وهي ظهور الشيء» حتی يبصره الانسان فيهتدي به. والهدی: الارشاد إلى الحق. والرحمة: العطف بالاحسان. 
ويؤمنون أي: یتقبلون الخیر بالتصدیق والعمل . 

(۳) استمعوا أي: توجهوا بالسمع والانتباه. وأنصتوا: اسکتوا مستمعین . ولعلکم أي: لیترجی لکم. وترحمون آي: یکون علیکم عطف الرحمن بالاحسان . 
وفي الخطبة آي: وجوب امتناع المستمعین لخطبة الجمعة والعیدین عن الکلام. وفي هذا نظرء لأن الاية مکی والخطبة وجبت في المدينة. الجامع لا حکام 
القرآن ۷ :۰ ولاقيل» هذا تفسیر آخر للآية» یوجب صمت المستمعین حين تلاوة القرآن» وهو هو الراجح وراد گر آي : استحضر عظمته في قلبك وتصرفاتك . 
والخطاب للنبي بي ويعم جميع المسلمين. ودون الجهر أي : تحت درجة الصوت العالي . وهو القصد آي : التوسط والاعتدال . والغدو: جمم غدوة. وهي 
ما بين الفجر وطلوع الشمس. والآصال: جمع أصيل . . وهو من العصر إلى المغرب. والغافل: الساهي لا يعي ما حوله. وعند ربك أي: في الرضا والاكرام 
من المنازل الرفيعة. ويسجد: يتذلل ويخضع . 


الجزء التاسم 00 ۱۷۷ ال سيور فا 


0 EEE ARORA SEE A 








و ات وا 0 


۷ و 
ES UE J‏ 









سورة الأنفال 
مدنية أو الا «وإذ یمکر» الآيات السبع فمكيةء [بل هي مدنية]» خمس أو 


تس 























عي 


لے سے ا 
۱ اء 4 


8 7 وو ا سے ر ر سر تر ی ی صمل بن عي 
PEs‏ ار 4 قلو بهم و إذا تلبت علیهمءایسه, زادتهم یمتا وعل رهم ۱ 
-١‏ لما اختلف المسلمون في غنائم بدر» فقال الشبّان: هی لنا لأننا باشرّنا القتال. 


مر ر سي ره أ و 5 سے را کرام لت مر و 3 

e‏ ۱ .۰ 8۶ ولوت €9 الدب یقیمورتأَلصوه مار 
وقال الشیوخ: «كنا ردء! لكم تحت الرايات» ولو انكشفتم لمتتم إلينا. فلا تستاثروا 2 لز > Ê‏ وچو و مر سک كو ےر r f‏ 
جو ع ع 22 م و ۳ IE‏ ای 5 يسفعون 59 ولتك هم الموّمنون حقا هم درجت عند 2 
۱ بها". نزل : و یسالونك 4 - يا محمد - 8 ن الا نفال 8 : الغنائم لمن هی؟ #قل 6 E:‏ مد ل له 
٤‏ ر ۳ مه ر عن ج نت - لس Lg wm‏ ی هه و 4 15 الا رمي 00 
E‏ 0 و 1 : EE‏ 8 ربهر ومغفرة ورزق ڪرير را جك ريك 53 
8 الانفال ط | 2 و لگ 5 3 شا | هم ی 5 0 ع ۰ 6 سے سے ۳ ام روک هر و 7 
و لله والرسول» يجعلانها حيث شاءا. فقسّمها رسول الله کف بينهم على ۲ بدك با لح وَإِنَهْ ربعم نَالْمُؤْمِنِينَ لکرهوت © 1 

ش بلس مات انش ع مر 2 2 ۲ ن دل 3 9 مسال ل 24 
السواء. رواه الحاكم فى (المستدركا . ۶ فاتقوا الله وأصلخوا دات بینکم 4 اي : حققه د 0 39 5 مت کر و 0 نت 3 
١ ۱ ِِ ۱‏ 7 . 3 3 0 ۰ اب سرو سے مر و 2 2 ى 4 
ما بينكم بالمودّة وترك النزاعء ©وأْطِيعُوا الله ورَسُولَهُ إن کنشم مومنین4 ١‏ حًا ا در لونكفى الي بعد مانبين نمایسافون!لیالموت ١‏ 
۰ ۰ | ووو ہے چم ر در و 4 پچ مرف اد سم مر مرو وه سر ره 
1 ۷ ۰ ۵ م إن مس عنقي كر . ع ل ۱ ۳ نظرون لذییدکم) ۳ الطایفنن اسا ك 
2 نما آلموینون» الکاملو الایمان « الذينَ إذا دکر الله 6 اي : وعیده ۶ وجلت € : وهم بنظرون ا ورد بر ات پان ی 34 
1 مه 8 و اه ف ب ور کو ۳7 را 8 2t‏ م 2 7 ا ی 5 2 4 ر نم 1 او 
خافت (قلوبهم وإذا تلِيّث علیهم آياتة زادنهم إيمانا4: تصدیقا. وعلی رهم 7 لحم وتودوت أن عیرذات لش و که تون کر 3 
۶ 1 1 3 2 6 مس یمه 


Ae‏ ۱ و ا ۰ ا م و a, AO‏ 300 05 سر )سوا مگ 7 4 سوسا سر ن اما سس ا سر و 
یتو کلون 4 ۲ : به یمفو ل ۱ بعیره ۶ الذین یفیمون الصّلاة 4 : ياتون بها بحقوقهاء ۳2 ویریذالله نحق الحقد ٤‏ یه ويقطع دارا لفرین 8 
Î‏ سس raft‏ سر E SR‏ 
بلطل وا كره المجرموت 03 3 


LTR 


ر 










چ بر ۸ ق ا e, rS‏ 4 ا کک و ےو سم 
#ومما رزقناهم 4: أعطيناهم ویتفقون ۳ في طاعة الله. [أولئكڭ) الموصوفون بما 0 9 للق وبيطِلَ) 
ذكر هم المَؤْمِنونَ فا 4: صدفا بلا شك. «لهُم رجا 6: منازل في الجتة «عِندَ ‏ "© 
ربهم. ومغفرة ورزق کریم 4 ؛ في الجنة . 
a‏ و 8 ا دعي , ل بى 00 20 م يور 0 و 2 چ 
۳- كما أخرّججك ربك من بيتك بالحق4: متعلق ب «أخرج». وان فريقا من المُوْمِنِينَ لكارِهُون) ه الخروجٌ - والجملة: حال من كاف 
(آخر جك» . وکما: خر ندا محذوف» أي هذه الحال في كراهتهم لها مثل إخراجك في حال کراهتهم. وقد كان خيرًا له فكذلك أيضا. 
ابو شفیان بالعیر طریق الساحل فنجت. فقيل لابي جهل: ارجغْ. فأبى وسار إلى بدر. فشاور ية أصحابّه وقال: إن الله وَعَدَنى احدّی 
مه ۰ 6 ۰ 9 5 1 ۰ مره 5 95 ۶ 3 ا ص 11 9 ۳۹ 
الطائفتین» - فوافقوه على قتال النفیر» وکره بعضهم ذلك وقالوا: الم نستعد له»» كما قال تعالی : یجادلونك في الق ) : القتال» ۶ بعد ما 
تبيّنَ4: ظهر لهم. ( كأنما يُساقونَ إلى المَوتِ» وهم يَنظُرُونَ4 " إليه یا في کراهتهم له. 
6 - #و4اذکر ٍذ بعدکم الله بحدی الطائفتین 4: العيرَ أو النفیر أنها لكم. وتودُون : تریدون 3 آن غیر ذاتِ الشوكة4 أي : البأس والسلاح - 
سرد ۶ مد ۳-9 ر ص و سر ٠‏ 1 1 و و و ۶ 2 ا م و الم 2 ۳7 ۹۹ ۳ 
وهي العیر - #تکون لكم) لقلة عَدَدها وغددها بخلاف النفيرء لإويريد الله أن يُحقَّ الحقَ 4 : یظهره $ یکلماته 4 السابقة بظهور الاسلام 8 ویَقطع 
(۱) الردء: الحماية والعون. وانکشفتم: انهزمتم. وفئتم : التجاتم . ولاتستأثروا بها آي: لاتخصوا بها آنفسکم. انظر «المفصل». ويسألونك أي: سوال 
استفتاء لحل الخلاف . والأنفال: جمع تفل . والمراد بالغنائم ما يُعطاه المجاهد ليده على نصیبه. وله والرسول آي: حکمها مختص به - تعالی - یقسمها 
الرسول دون تدخل احد . و اند 2۱ يعنى ماورد ۳ To:‏ و۳۲ منه. واتقوه اي : خافوه بتجنب عصانه ولزوم طاعته . واصلحوه: أزيلوا مافيه من 
الخلااف. وذات الشىء : حقيقته ونقسه . قاس الروابط . والمومن : من عرف قلبه التو حید وما يلزمه . 
20 لفظ «المؤمنون») فيه تغليب الذكور على الاناث لأن المراد به الرجال والتساء. و8 الله : ورد أسم من اسه والقلوب: جمع قلب» موطن اليد 
والاعتقاد والانفعال. وتليت: قرئت وبيّن حکمها. والآيات: النصوص القرآنية. وزادته: أضافت إليه. والرب: الخالق المالك المتفرد يرعى مصالح ملكه. 
والصلاة: العبادة المكتوبة. وينفق: يصرف. وفي طاعة الله : فيما شرع من الزكاة وغيرها. والمؤمنون: الكاملو الایمان. وعند ربهم: فى حكمه بفضله 
ور حمته . والمغفرة: ستر الذنوب والعفو عنها. والرزق : ما ييسّر للمخلوق من نعم . والکریم : الدائم مع الا کرام والتعظيم . 
(۳( خر جك : قذر لك الخروج . وال مکان الا قامة والاستقرار . والحق : ما وجب من الجهاد . انظر (المفصل) . ومتعلق : یعنی حرف الجر الباء . 
والفریق: الجماعة. والکاره: من يأبى ولایرید. و«فكذلك» أي: فقسمة الغنيمة بالعدل مثل ذلك الخروج» في أن كلا منهما خیر. وأبو سفیان: صخر بن 
حرب سید قريش في الجاهلية . والعیر : الابل الحاملة للتجارة. ویذپوا أي : یقاتلوا ویدافعوا. والنفير: العسکر المجتمم. وآخذ طریق الساحل أي: عدل إلى 
طريق بساحل البحر. وذکر الطائفتین يشير إلى الاية ۷. وظهر أي: تحثّمٌ القتال وثبوت النصر فيه. ویساقون إلى الموت: یُدفعون إلى القتل . 
(6) یعدکم إحداهما أي: یتعهد لکم بها. وذات الشوکة: صاحبتها. وتکون لکم أي: تصير لکم في اللقاء والتملك . وبخلاف النفیر: یعنی أن لقاء النفیر فيه 
حرب وفتل » ولقاء العير فيه غنيمة بقلیل من المتال . ویر ید : يقضي . ویحق : يثبت ویغلب. والحق : الشيء الثابث وهو التوحید . وکلماته : آوامره وفضاژه . 
ويقطع : يفني ويمحق . والباطل : ما لا اصل له عند الاختبار . وکره: آبخض ولم يرض . والمجرم : من يقترف الشاك والجرائم باختيار وقصد. وذلك يعني : 
انتصار الإسلام وهزيمة الكفر. 


۸ - سورة الأنفال ۱۷۸ الجزء التاسع 
LH RH A EEE 7‏ 
خی ون ریک ناس جاب کم آن ممدک بالق ا 
| الماک مت که رفت 9 وَمَاجَعَلهُ هم لامرك 
١‏ ولتم ییاو کم وما لس لمن الَو تال 

2 ول ان سر ره د ع ره 
ررکم ل میک التعاس أمنة مه وی 
لین ولریط عل فلویکم ویتبت بدا دام 
دیرب الم کیک أن مک ليت اموا | 
















بيجلا جه 


دابر الکافرین 6 ۷ آخرّهم بالاستتصال. فأمركم بقتال النفيرء لِيْحِقَّ الحَقَّ ويُبطِل) : 
یمحق «الباطِلَ4: الکفر. ولو كر المُجرمُونْ6 ۸: المُشرکون ذلك . 

١‏ - اذكرٌ لد تَستَغِيثُونَ ربكم : تطلبون منه الغوث بالنصر علیهم. (فاستجاب لكم 
أنّي» أي : باني وممدذکم6 : مُعینکم «بألفٍ من المَلائكة مُردِفِينَ) ٩‏ : متتابعين يُردف 
بعضهم بعضًا. وعَدّهم بها آولا» ثمّ صارت ثلاثة آلاف ثم خمسةء كما في «آل 







ی ی 


2 
34 





SETA 
حا الا لي‎ 


+ 
2 





2 


عمران». وفری: «بالّف» کافلس جممٌ . (إوما جَعَلَهُ الله6 أي : الامداد الا بُشرَى. 
ولِتَطمَئنٌ به فَلُوبكُم. وما النَّصرٌ الا مين عند الله. إن الله عزیژ حكيم» ٠١‏ . 


۲- اذکز ود یَفشا کم العا مه : اما مما حَصَلَ لكم من الخوف لمن - تعالى 










OOO 





ENIS 






e 


۵ هه هو 807 و م 2 ور 3 
8 سألقی ف قلوالزد_-کضرواالرعب‌فاضروافوق ا 


8 00102 ۱ 
0 مج وس متا 46 جوم عرس مر ۶ س خر عا > وه ا له سل ۳ ۳ 7 یراق ۳ عٍِ © وم ۳ 
3 الاعتاق اض روا ممم کل بان 69 دلک بانهم 4 - #ویتزل علیکم من السماء ماش لیطهر کم بو من الأحداث والجنابات» 9 ويذهِبٌ 






ج : 
00007 سس و چو سے سے ی اکر مسا و مو سلا یی 0 مر 2 
شأفوا لله و رسو | رومن دش اقق الله ورسوله. ف ارت اله 3 
3 2 مر 7S‏ ب د و ص مر 0 
39 عدیدالیتاب 69 ڌ لڪ م فذوفوهوارک للکفرین 56 
رم کے OS‏ ر اه 27 ر سے رلوم ر IS:‏ 3 4 
عَدّاب‌التار €9 بتأیها این ءامنوازد لیم الت | 
۱ 1 7 ا 
5 رر سح یر 0 2 CTE‏ سے اج سے و یو اس . ا 
5 وأزحقافلانولوهمالادبار ومن بو لهم بو ١ FE‏ 


و رك کے ا س د 
دبرا لا مت حرفا اقنال آومتحرا إو ةفقدجاء لا 


نكم رِجْرٌ الشّيطان6: وشوسته الیکم بأنكم لو كنتم على الحقّ ما كنتم ظماء 
محدثين والمشركون على الماء «ولتريط» : يَحبِسَ #علی قلویکم 4 باليقين والصبرء 
ويثبْتَ به الأقدام) ١١‏ أن تسوخ في الرمل . 


۳- ورد يوحي رَبك إلى الملائكة 4 الذين آمذ بهم المسلمين: : اع ن 
لإمََكُم4 بالمون والنصر. فوا ال وا بالاعانة والتبشير. سألقي في قُلُوبٍ 
















3 سے سے هر ام 7 جه .م م< 4 كه س 2 اس 1 ع e‏ ۳ 1 1 

١‏ کپ تلو جهكم وش یلیر (() أ این قروا الرَعبَّ»: الخوف. لإفاضر بوا فوق الأعناقي4 آي : الرؤوسء «رواضربوا 
5 ی ع و رد ۹ ان و ويح ha A‏ 7 ۱ 
9 دنر مه مه رم فیک امه GD‏ عوج منهم کل بنان 4 ۱۲ أي : أطر اف اليدين و الر جلين . فكان الو جل يقصد ضرب رقبة 


الكافر» فتسقط قبل أن يصل سيفه إليه. ورماهم ی بقبضة من الحصی. فلم یبق 
مُشْرك الا دخل فى عينيه منها شىء» فهزموا . ذلك العذاب الواقع بهم #بأنهم شاقوا) : خالفوا الله ورَسُولَهء ومن یُشاقق الله ورشوله فان الله 
شید العقاب) ۱۳ له. کم العذابٌُ - 9فَذُوقُوة4 أيها الكُمّار في الدنيا - «إوأنَ للكافِرِينَ4 في الآغرة عَذاب الاک ۱. 


-٤‏ یا أيّها الَّذِينَ آموا إذا لَقِيُمُ این كَفَرُوا رَحمًا) أي : مجتمعين كأنهم لكثرتهم يزحفون فلا تلم الأدبار) ٠١‏ منهزمين. ومن یلم 
يَومَئَذِ4 أي: يوم لقائهم بر لا متَحَرّنَا) : مُنعطمًا إلقتال). بأن پُریهم الفَرَةَ مكيدةً وهو يريد الکرق «أو مُتَحَيرَاع: مُنضمًا لإإلى فة : 
جماعة من المسلمين یستنجد بهاء «إفقد باء): رجَّع «بعَضب من الله, ومأواهُ جَهَنّم. وشن المصیر) 1١‏ : المرجعٌ هي! وهذا مخصوص بما إذا 
لم یزد الكفَارٌ على الضعف . 


)١(‏ انظر سبب النزول في المفصل. واستجاب لكم أي: قبل دعاءكم وحقق طلبكم. والملائكة: جمع مك مخلوقات نورانية عظيمة القدرات معصومة 
مطهرة . واکما في» يعني الایتین ۱۲6 و۱۲۵ من سورة آل عمران. وجمع آي : 1 جمع ألف. وجعله: أوجده. والبشرى: البشارة. وهي التبليغ بالخير 
' والنصر. وتطمتن: تهدأ. والقلوب: جمع قلب. والتصر : الغلبة على العدو. ومن عنده آي: بأمره وقضائه. والعزیز: الغلاب لایعجزه شيء ويّذل لعزته ما 
عداه. والحکیم : ذو الحکمة العالية بکمال العلم وإحسان الفعل واتقان الاشیاء. . 

(۲) یغشاکم: يحل بکم. وفي ث والمنحة وبعض المطبوعات : «یغشیکم». والنعاس : النوم الخثیف: والامن: الطمانة. ومته آی: من عنده ویامزه.. وینزل: 
یسقط . والسماء: السحاب. والماء: المطر . والاحداث: جمع خذث. وهو فساد الوضوء آوالاغتسال. والجنابة: الحاجة إلى الاغتسال من الحدث الاکبر . 
وذلك أنهم کانوا في كثيب رمل لاماء فيه» واحتلم بعضهم في منامه» فکان المطر لهم مُسعمًا. ویذهب: یزیل. والرجز: العذاب. وفسّر بالوسوسة لانها سبب 
له. والشیطان: من يغري بالشر من الجن. وظماء: جمع ظمان. وهو العطشان. وفي ع وقرة العینین والمنحة: «ظمأى». ویربط على قلوبکم: يقويها 
ویشجعها. ویثبت الأقدام: يرسخها في مواطنها بتلبد الرمال بعد المطر . والأقدام: جمع قدم. وأن تسوخ آي: لثلا تخوص. 

(۳) يوحي إليهم: یلهمهم. وثبتوهم: روا قلوبهم وعزائمهم. وآمن: صدّق الله ورسوله . وألقي: آقذف وآرمي . واضربوا أي: بالسلاح. والاعناق : جمع 
عنق. وهي الرقبة. والبنان: واحدته بنانة. وهي هنا الأصابع . وفي عينيه أي: وفي فمه وأنفه» ليعجز عن القتال. وانظر تفسير الآية ۷ والشدید: القوي 
الفظيع . والعقاب : الجزاء بالعذاب. وذوقوه أي : تحسسوه وقاسوا شدانده. والعذاب: التعذيب عقوبة وإهانة. والكافر من كذب الله ورسوله. والنار: 
نار جهنم . 

(6) لقيتم : قابلتم في الحرب. وتولوهم الادبار أي: تمکنوهم من ظهورکم بالفرار. والادبار: جمع دبر . وهو الظهر . وهذا الحکم عام لكل حرب. لأن 
الآيتين نزلتا بعد انقضاء الحرب یومثذ. انظرالفتح القدیر ۱۳:۲ وتفسیر الالوسي ۰۲۱۹-۰۹ ولقتال أي: لأجل التمکن من حرب العدو. والفرة: 
الهرب . والکرة: العودة إلى القتال. والغضب: السخط وإرادة الانتقام. ومن الله آي: من عنده وفي حکمه. والمأوى: الملجاً الذي يأوي الیه ویلازمه. 
وجهنم: اسم علم للعذاب الذي آعد للکافرین. وبئس: بلغ الغاية في البؤس والقبح والسوء. والمرجع: مکان الرجوع والاقامة. وهي: المخصوص بالذم 
مذموم مرتين : الأولى في جنسه «المصيراء والثانية في اختصاصه هنا. و«هذا» يعني الحكم الوارد في الاية. وبما إذا: انظر «المفصل)». 


الجزء التاسع ۱۷۹ ۸ - سورة الأنفال 


1 وات او ا ل 
میم 3 ی 
Als SAI ED‏ ر کک ل صر سے و < ساسا سه ج06 
فم تق لوهم و ل کاله نله م و مار میت درم 

















1۰ 4 1 س نه بلس مه 7 ۳ % سرس ع 
-١‏ يإفلم تفتلوهم 4 ببدر بوتکم «ولكِنّ الله لهم بنصره إيّاكمء «وما رَمَيتَ# - 
يا مُحمّد - أعيّنَ القوم ود رَمَيتَ بالحصبای لأنّ كفا من الحصباء لا يملا ممیون 
1 


3 
۹ 


40 
ر ص سے س سم کے ا7و نو بو سم ج 26 
le‏ و کک ال ری ولب مودت من باک حا | 
5 م« 7 ۳ 1 7 5 / 5 _ 85 لحب الى 
الكافرين» #ولیبلي المومنین با بلاع: عطاء «9حَسَئًا4. هو الغنيمة. ورد ون ات نله سييع عي € ذیکم هن‌کید | 
5 8 1 
2 


سَمِيع)لأقوالهم لیم ۱۷ بأحرالهم. (ذلكم) الإبلاء حن وان لل وفن: 2 










1 سس 











جح هر سس ۱ 75-908 2r‏ و ۵ و بر سم ع م سر < و 5 
2 لكسفرسن ان د تستفنحوا فقد جاء کم الفتح ۳ 
E‏ سر که شف و 8 3 75 5 


(( 
2 سے 
ا و و مرج یو ٥‏ اء ر رسو 
٠‏ 








Ea, Es a َ‏ سس 99 
رف و کید الکافرین 6 ۱۸ ۱ وآن‌تنهوا فهو 3 وإن تعودوا نعد ولن تغنی 1 
ر 4ب اب ۹ 3 








۳ے ء4 ر 5 59 ۳ و رن ا > 6 مرت سے ساس وه که 6 ر سس و و عه ل سرس ها ووو 
«للهم. أينا كان أقطعَ للرّحِمء وآتانا بما لا تعرف» فأجله العْداءه أي: 2 | > الذيتءامنوا اطیعواا ورسوله و لته لو اعنه وان 


هلک و فقد جاء کم الفتخ 6 : القضاء بهلاك من هو كذلك - وهو أبو جهل سمعون و ولا ک5 نوا کار قا لوا س ناوهم 0 


3 یر 2 ع ی ۶ ۱ EY‏ ع 7 2201011111 4 2 هتم دم ۳ 
۲- ورن تستفتځوا)أيها الُفَار: تطلبوا الفتح أي القضاءء حيتٌ قال أبو جهل منکم: كم شیک ولو کثرت وان َه مع لول( يكأيهَا از 
۱ 0 1 





ومن قتل معه» دون النبيّ والمزمنین - وان نها عن الکفر والحرب فهو 7 لاس معون 9 إن شلوا عند املسم لک 
€ ور مد 


8 د 5 ف و 3 ۳۲ ١‏ مسق 2 0 1 مر ۰ م سر کر سر ص سگ م مگ ر 2 N‏ 
خير لكم. وان تَعُودُوا لقتال الب «نُْدْ6 لتصره علیکم. ون تُغني) : 2 الْذ م لایعقلون 9 ولوعلم امه فیم خر لاسمعهم 1١‏ 
e 2.2‏ ۳ ۵ ۶ 1 مه 5 )4 2 E‏ > سر و سره وس ۳ ند ل وول مم سس 1 
تدفع «إعنكم فتتکم 8: جماعتكم #شیتّا. ولو کثرث! وان الله مَعَ المومنین 4 ۰۱۹ RE‏ تولوأوهم معرضورک € بتآنها الزین ‏ 
عد 












۱ نا 2 و ۱ 87 3 4 
(إن» استئنافا رهد ۰ کا س سر ۵ هچ مس 6 ني ميم ص مس کو سر 
ی و ی ی ۱۲۳۳۳ 0 اموا سی ویو سول دا دمک مایم | 
ب یا أيها الذین امنوا. أطيعوا الله ورسوله. ولا تولوا 4 : تعرضوا و عنه 4 بمخالفة 9 org‏ 7 ار و و سے ص رو ر و 
ع و ام مر و عير و سس - و و 5 ۳ 4 ۳ 2 واعلموا ات اله حول برت المرء و r‏ انه 
امره » ووآنتم تسمعون 4 ۲۰ القران والمواعظ. و ولا تکونوا کالذین قالوا : سمعنا . 3 

وهم لا يَسمَعُونَ ۲١‏ سماع تدبر واتعاظ . وهم المنافقون أو المشرکون. 9إنَّ شر 

ل ا 2 2م 3 مس 2 ۹ + م2 

الدوات عند الله الصم 4 عن سماع الحق » والبكم) عن النطق بهء #الذين لا 


کے سس 
۰ 


یلو ۲۲ +۰ وولو علم اله فيهم خیرا: صلاخا بسماع الحقّ «لَأَسمَعَهُم4 سماع 


1 





- 9 E 1 
( ۷ 
ah 

اما ۰ 






2 


222111 1 210010 ۳ 
او نو في نوا انوا نيا ی EO‏ رو انها ني اليا نوا انها يرا 


19 ۹ 1 راص 4 ی 5 ۶ ؟ ۲ ۰ f SES‏ ۰ 3 ك 2 « ور 2 7 3 ١‏ 
تمهمء ولو أسمَعَهم) - فَرْضًا وقد علم أن لا خير فيهم - (لتوّلوا 4 عنه وهم معرضون # ۲۳ عن قبوله. عنادا وجحودا. 

1 ی 7 1 3 7 ۵ 2 ٩ . 0 E‏ سه < ).۲ u‏ 
5- یا أيها الَذِينَ آمَنُواء استجیبُوا لله وللرسُول 6 بالطاعت «إذا دَعاكم لما بحییکم4 من أمر الدّين لأنه سبب الحياة الأبدیّت «واعلّمُوا أنَّ الله 
م 5 سر میم ۳ 2 5 ۳۷ 7 ۰ 0 8 5 2 1 و 1 5 2 01 ۳ ۹ 
يحول بِينَ المرء وقلبه ۰4 فلا يستطيع أن يُؤمن أو يكفر إلا بارادتی «وأنَهُ إليه تحسَرُونَ 4 4 فیجازیکم باعمالکم (إواتقوا فشنة). إن أصابتكم 
}لا تَصِيبَنَ الّذِينَ ظَلَمُوا منکم خاصّة 6 بل تعمهم وغیرهم - واتقاژها بانکار موجبها من المنکر - 8 واعلموا أن الله شدید العقاب ‏ ۲۰ لمن 


والأنوف والأفواه. والثابت في صحيح الأحاديث أن هذا الرمي كان يوم حنين. وغير بعيد أن يكون قد حصل رمي الحصى في الغزوتين. وکفا أي: ما يملا 
قيضة العف . والحصیاء : الحجارة الصغار . انظر (المفصل) . ورمی ای قدر ال و حقفه بأمره . ويبليهم : ینعم علیهم ویعرفهم فضلی لیعر فوا حقه ويشكروا 
نعمته . و مله أ من عنده وبأمره. والحسّن : الک المخين : وسمیع وعلیم : من السمع والعلم . وحی . آمر ثابت وعدل . وفي الأصل : (موهر ). طط اموه 
مضعف كَيدَ) 4 والکید : المكر وقصد الايذاء. والكافر: هن كلت الله ورسوله. (۲( الفتح : التصير . والقضاء: الحكم بينهم وبين المسلمین . وآبو جهل : سيك 
المشركين يوم بدر. وقطع الرحم: معاداة العشيرة والهجرة. وآتانا أي: أكثرنا أتيًا . والغداة: هذا الصباح. وجاءكم أي: نزل بكم. وكذلك أي: أقطع للرحم 
واتاکم بالباطل. وتنتهوا أي: تستجيبوا للایمان والطاعة. وخير: أكثر نفعًا. والتفضيل هنا باعتبار ما يعتقدون من أنهم فى خير. ونعد أي : نقصد كرة ثانية. 
و کترات: كثر عددها. ومعهم ائ يصحبهم بالعون والنصر. وبفتحها : يعني أن القراءة «وأن» على تقدير: ولأن الله م المومنین فى العون والنصر كان ذلك 
الفتح. (۳) آطیعوا آي: اثبتوا على الطاعة. والرسول: من کلف بالدعوة والعمل. وتولوا: تتولوا. انظر «المفصل». وتسمعونه أي: تدرکونه. وتکونوا: 
تصيروا. وسمعنا : آدر کنا وفهمنا . وشرها: أكثرها ضررًا وإيذاء. والدوات : جمع دابه . وهو ما یدب علی الارض من اسان آو حیوان. و عنده آي : فى حکمه 
الشهوات. وعَلِمّه: أحاط بهء أي: ليس فيهم شيء من الخیر لیعلمه الله. وأسمعهم: آقدرهم على السماع الواعي. و«فرضًا» يعنى: افتراضًا جدليًا غير واقعى. 
وتولوا: انصرفوا وأبوا. والمعرض : الممتنع المتأبي . 623 استجیبوا له : آجییوا أمره ونفذوه. وما بحییکم آی : ما فيه حياتكم الحقيقية بالایمان والصلاح . 
واعلموا ا دوموا على الادراك اليقيني . ویحول بینهما : یحجر کله منهما عن الآخر. وهو تمثيل لغاية القرب والتملك والاقتدار على التحکم . والمرء: 
الانسان. والقلب: العقل وما فيه من اعتقاد وتدبر وانفعال. وإليه أي : إل لاء موعذه يوم القيامة . وتحشرون: تجمعون بالبعث للحساسه. واتقوها ا 
توا آسبانها. وهي شيوع المنكرات والفواحش وتحكم الشهوات أو تعطيل الجهاد وبعض الأحكام الشرعية» أو الانقياد إلى غير المسلمين واتباعهم في 
الخلق والسلوك» آو قبول قوانيئهم ومذاهبهم السياسية والفکرية أو الاعتماد عليهم فى المرافق العامة والنصرة. والفتنه: الکوارت الطبيعية والحروب المدمرق 
والاوبئة والقحط وتسلط الظلمت والذلة والهوان والاستسلام. وتصیبه: تنزل به. والذین ظلموا: المقترفون للکفر أو العصیان أو البغی أو الفساد. والخاصة: 
التي تخص بعض الناس. والموجب: السبب. وشدید العقاب: انظر آخر الا ۳ واذکروا: استحضروا في نفوسکم دائمًا. والمستضعفون: الذين یعاملهم 

























۸ - سورة الانفال ۱/۸ الحزء التاسع 
١‏ ۱ مس 0 خالفه ‏ 00 رد أ إذ آنتم قلیل مُستضعَفونَ في الارض 6 : آرض مکت 8 تخافون أن 
8 جد مد 24 ۳4 ری ل 3 يَتَحَطَّفَكُمُ الناس : 6: يأخذكم الکفار بسرعة» ناراک ال المدينة. (وايّدكم) : 
ا n‏ یدمص رفک 3 3 8 ی 
وچ 5 EO‏ 9 یج فواکم ور یوم بدر بالملائکت ورز من الطیبات6 : الغناتم للم 
6 من 2 لطبت لم کم شح رون لرا ءامو ون جو ا 

5 3 ا له و و نوأ دک سر د به ل م7 0 تشکرون 4 33> ak‏ 

زین ترا ره 00 و جر 3 ۱- ونزل في أب لبابة بن عبد المُنذرء وقد بعثه اة إلى بني قريظة لیتزلوا على حكمه 
وم یو وازلدم فتنهوات له وم اسا و فا سار إليهم أنه الذبخ؛ لأنّ عياله وماله فيهم : با أيُها الَّذِينَ آمَنُواء لا 
E‏ هس i‏ 

ند 2 کے © با مرت 8 و الله والرسْول و) لا إتخونوا أمانايكم) : ما امعم عليه من ای م 
1 تمل لك وا کف رڪم سیعان کون فر ووآنتم تَعلمون ۰۲۷ واعلموا أنه أموالكُم وأولادكم د فة 6 لكم صادة ا 
e e‏ رح مر اح سا 0 3 3 ١‏ 6 وطس ا E‏ . 0 1 ۱ 

کرو ولد فضل المطیر €9 ! دی E‏ الاخرة. 8 وأن الله عنده أجر عظیم 4 ۲۸ . فلا تفوتوه بمراعاة الأموال والأولاد 
€ 1 و 2 و 5 . اليم KI‏ متا ۳ و 
5 كفروا يشتوك ا Eh‏ ا مک والخيانة اللو ونزل في توبته : : فيا أيه لین آمنوا إن سین بالامانة 
f 3 gz ۳ 1‏ < 0 

لته و تخسر رام 2 ڪرت © وال هم وا تتا ا وغيرها یل لَك فرقانا بینکم وبين ما تخافون فتنجون. قیفر سیک 
1۳ یناک تام هذا تال 0 ویغفر ز لكم» ذنوبكم . ف والله ذو الفضلٍ ی ۱۳۱ 

3 سکلت لِينَ © وَإِدْمَالُو أ و ی دی - یمک بك الَّذِينَ کفروا 4 وقد اجتمعوا للمشاورة فى 
3 رص ر ص سر سے ان شانك بدار الندوة خلیینوك 4 : يوئقوك ویحبسوك 8 أو لوق 4 كلهم قتلة رجلٍ 
3 ا و حي 8و OT‏ من مکة - O‏ بك E‏ ا 
و 8 سے و واحد » (أو بخرجو من مكة - #ویّمکرون ۶ ود 4 بهم بتدبير مرك 









۳ 528 ۳ مرچ سر سح ,ور 
6 وت فیم وم لله معز بهم وهم دستخفرون ل 


بان آوحی اليك ما ديّروه وأمرك بالخروج» $ والله 4 خیر الماکرین 6 ۳۰: آعلمهم به - 
«(وإذا تُتلَى علیهم آيائنا ) : القرآنْ قالوا: قد سَمغنا. لو تشاء لقلنا مثل هذا) - ة 


امنيا تن نيا نوك تسه اتن نو سس ۱ ۱ TT‏ ۱ 
اللضر بن الحارث» لا نه كان ياتى الحيرة يتجرء فيشتري كتب أخبار الاعاجم ويحدث 
بها آمل مكة - إن : ما إهذا» القرآن الا آساطیر#: أكاذيبٌ #الْأوَّلِينَ6 ۳۱. 
۳ وود قالوا : ال إن كان هذا الذي يقرؤه محمد هو الحق € 4 الم ل #من عند فأمطِر عَلَينا حجارة مِنَ السّمای أو اننا بعذاب 
أليم) ۳۷4 مؤلم على إنكاره. قاله النضر أو غيره ا وإيهاما أنه على بصيرة و ونجزم بنطلانه . قال تعالی : #إ وما كان اهب 
اله #وآنت فيهم4. لان العذاب إذا نزل عَم ولم عدت 1 إلا بعد خروج 5 والمومنین منهك وم كان الله معلبهم وهم 
یرون 4 ۲۳ حیث یقولون في طوافهم: غفر انك غفر انّك . وفیل : هم المؤمنون المستضعفون فيهم» كما قال تعالى : الوك يلوا 56 الذین 
كَمَرُوا مِنهُم عَذابًا الا 


جميع المسلمين. وأبو لبابة صحابي من الأنصار. وبنو قريظة: جماعة من اليهود سلالة هارون يقيمون قرب 
المدينة» نقضوا العهود وشاركوا المشركين في غزوة ا فحاربهم المسلمون بعد الغزوة حتی طلبوا تحکیم سعد بن معاذ واستشارة آبي ليابة. وحكمه 
يعني حکم النبي» وهو قتل الرجال وسبي النساء. ولما لقیهم او اند ليستشيروه خان ما اژتمن عليه بإشارة. يعني أنه أشار بيده إلى حلقه: إنه الذبح ٠‏ فلا 
تقبلوا. سيرة ابن هشام ۲۲-۲۳۳:۲. وخيانة الأمانة: مخالفتها أو نقضها وعدم الالتزام لبعضها. ولاتخونوه أي: لاتنقضوا عهد الایمان والاخلاص. 
وتعلمون أي: تدركون أن ما وقع منكم خيانة. والأموال: جمع مال. وهو ما يُملك من متاع وروا جمع ولد. وفتنة أي: محنة لبیان من یحفظ 
حدود الله. والمراد أنها وسيلة للاختبار. والأجر: الثواب. والعظيم: الكبير الضخم. وتفوتوه: تضيعوه. وتتقوه أي : مرا عصيانه 0 رضاه. ويجعل 
لكم: يخلق في نفوسکم وبصائركم. والفرقان: الهداية إلى الحق. ويكمرٌ: يغطي. والسيئات: الصغائر. ويغفرها : . والفضل: الاحسان 
بالزيادة في الثواب. والعظيم: الضخم لامثيل له. 

(۲) يمكر: يكيد بالخفاء. والذين كفروا: المشركون من قريش. ودار الندوة: مكان في الحرم المكي جعل قبل الاسلام للمشاورة في عون المظلوم. انظر 
«المفصل». ويخرجوك أي: يحملوك على الهجرة. ويمكر الله بهم أي: يخدعهم ويدبر ما يسوءهم. يعني: يعاملهم بما يقابل مكرهم. وخير الماكرين أي : 
أفضلهم وأقدرهم بتدبير الخداع للماكرين» يعذبهم ويخذلهم من حيث لایشعرون» فيكون ذلك أشد مما يريدون. ونشاء: نريد القول. والنضر أحد زعماء 
المشر کین . وهذا أي: القرآن الكريم. والأساطير: جمع أسطورة» القصص والأخبار الباطلة. والأولون: الأمم الماضية. 

(۳) الهم آي: يا ألله. والحق: الصدق الثابت. وآمطر: آنزل. والحجارة: التي هلك بها آصحاب الفیل . واثتنا: عاقبنا. ولما قال المشرکون ما في الاية 
۲ نزلت الاية ۰۳۳ جوابًا لقولهم الشنیع» وتوكيدًا للتهدید والوعید. انظر الواحدي ص ۲۳۳-۲۳۲ وتفاسیر البغوي ۲۵:۲ والخازن ۲۳:۳ وابن کثیر 
۲ والقرطبي ۳۹۹:۷. ویعذبهم: ینزل بهم عذاب الدنیا بالاستتصال. وفیهم أي: بينهم في مكة. ویستغفرون: یطلبون مغفرة الذنوب. وغفرانك أي: 
ندعوك أن تغفر. والمستضعفون: يعني أن المستغفرین هنا هم المومنون بين الکفار في مكة» ممن لم یستطع الهجرة. وهذا يشمل آیضا کل مسلم مستضعف 
حيثما وجد. إذا كانت دعوة النبي في قلبه وعمله» ويديم الاستغفار. و«قال تعالی» آي : الآية ۵ من سورة الفتح . ولو تزیلوا آي : لو تميز ل عن 
الكفار وغادروا مكة. 


)۱( الخطاب في الآيات هو ا لباب ويعم جميع 


الجزء التاسع ۱۸۱ ۸ - سورة الأنفال 


SANS SAO 222 ا‎ 


عب وها لني الا عدت اله 8 A‏ كن e‏ : ۱ دس ع ےب وو وس و ر 1 
وو لهم لا بهم له 4 ۰ ر sa)‏ وعلى القول أرما ادي ارخ یشوت مسجد 






















1 


2 ا 
۳ 


2 
+ 











344 54 39 0 + زمر ۰ ۰ 5 4 
الاول هی ناسخة لما قبلها ی یج غيره - وهم ید يمنعول قر E‏ ر 0 
و 0 2 7 ون #: 1 الح راو وم کانوا آولآء بان رازه لا موم ٩9‏ 





7 


1 
2 


| ۱ المسحد الخرام ) أ اب ما كانوا أُولِياءَة4 كما 5 
لنبی والمسلمین رن لحرام) و په و نو ود 5 5 > ےو هم لايعلموت €9 وَمَاكانَ او 
زعموا؟ ف[ إن 4 : ما «أولياؤٌ و إلا رت ولک اکترم لا يَعلَمُونَ ۳4 أن لا ولاية 9 
8 
2 


A 
O 9 
یبد‎ 


5 
2 


موی 
شوک 
ا ها 


سر و یر اي صرح سر مر 


0 مه و فوا یداب 


7 
2 









42 


لهم عليه . #وما کان صَلاتَهُم عند الب 1 مکاء ) : ی (وتصدية4 : تصفیقّا 5 5 4 
Cs 3‏ ن 1 

اق جعلوا ذلك موضع صلاتهم التي اا بها . (فذوقوا العذات ¢ ببدر یما كنثم لتر رون ومون وم 
7 3 0 ر ہے ورم 2 8 م مس را هر رم ےہ و 
تکرون ) ۳۰. 6۶ آموالهم لیصّدواعن سيل ال فسینفمونه اد رت 
کی 0( ی 2 1 


ا ون لین كَفْرُوا بنفقون آموالهم 4 في حرب 0 للِيَصُدُوا عَن سَبِيلٍ الله. 3 
سيْنقُوتَها نَم تَكُونُ) في عاقبة الأمر (علیهم خشرة 4 : ندام و وفوات ما یت 
قصدوه. ونم ۾ يُعْلْبُونَ 6 4 في اليا - 9 والَذِينَ كفرُوا 4 سد (إلى جهنم 6 في الآخرة ا 


سے مج 


یْحشرون 4 ۲١‏ ساون 0 (لتمير) : ما «تکون4 بالتخفيف 000 أي وی وه TE‏ 28 
يَفْصِلَ ال الحَبِيتَ 4 : الكافرٌ من الطب : المُؤمن» (إويَجعل الحَبِيتَ بَعضَهُ : بعضه على ها لور الس ا 0 
عضي » فيرُمَُ جمیقا: يجمعه متراكبًا بعضّه فوق بعض» یج في جهن هنت تست شك لأت © قى | 
8 م الخاسرون) ۲۷. اتک تة یود لین له وتات 

۳ طقل ل زین گفروا 4. كأبي سُفیان وأصحابه : إن یا عن الكفر وقتال النبيٍ ر 57 کے ر سو 3 


97 6 آنتهواقارت اه بمایع ملو تبص یر € وان تولو و" 
كه قیغفر لَهُم ما ة قد سَلف 6 من أعمالهمء ٠‏ #وان يَعودوا 4 (لی قتاله فقد مَضت سنه DS o‏ 7 


سرهم ع ر و ار aS‏ 
65 فاعلمو ان 2 هل وف تب 9 4 
الاولین ۳۸ آی : سنتنا وت فکذا . لوقا لا 6 ۶ لَه موللکم د 2 
ولين) ي بهم E‏ لومم نی تکون) 3 كاج نواه نه نيا ل نوه هنومن :ديا قز تاو دوا :نوا ,دوا ونوا وني :دنا :لوا نطو 
وج ((فِئْنة 4 : شرك ویکون این له 4 يلو وحده ولا يُعبَّدَ غير . 9 فان انتهوا 4 عن 
الکفر ۶ فان الله 2 بما يَعمَلُونَ بَصِيرٌ) ۳۹ فيجازيهم به » وان تَولّوا #عن الایمان فاعلَمُوا أن الله تولاکم؟ : ناصرکم ومتولي 5 نعم 
المولی هو. #ونعم النَصِيرٌ) ۰؛ آي: الناصرٌ لکم! 










(۷) بالسیف آي: بالسلاح. و«ناسخة» يعني أن هذه الاية ناسخة لحکم الاية التي قبلها. وقوله بالنسخ هنا یخالف الصواب. لأن النسخ مقصور على الأمر 
والنهي» والاية هذه لیس فيها ذلك . انظر الاتقان 4۵:۲. وببدر أي: في لقاء یوم بدر. وما کانوا آولیاءه أي: لیسوا ولاة آمره ولا متأهلین لذلك . والأولياء: 
جمع ولي. وهو مالك الامر والتصرف. والمتقون : الذین یخافون الله ویطلبون الرضا . وأکثرهم: العدد الوافر منهم . يعني أن منهم من یعلم کذب دعواهم. 
ویعاند ظلمّا ومکابرة. ویعلم: يدرك ويعي. والصلاء: العبادة والدعاء. والبیت آي : البیت الحرام . وموضع صلاتهم يعني : E‏ من صلاتهم. انظر 
«المفصل». وذوقوه أي: قاسوا شدته. والعذاب: التعذيب أسرًا وقتلا وذلة. وتكفرون أي: تكذبون ey,‏ التوحید والنبوة. والخطاب للمشرکین من 
القتلى والأسرى والهاربين. وهذا يعني أن الآيات ۳۲-۳۰ هي مدنية» كما زدنا في مستهل تفسير السورة عن التلخیص. وانظر الاتقان ۲۸-۱۵:۱. 

(۲) ينفق: يبذل ويصرف. والأموال: جمع مال. وهو ما يُملك من المتاع والزينة. وحرب النبي يعني غزوة بدر وما بعدها. والحكم في الآيتين يعم من آشبه 
المشرکین» في محاربة الاسلام والمسلمين. ويصد: يمنع. وسبيل الله: دين التوحيد. وتكون: تصير. ويغلبون: يقهرون في الحرب ويخسرون ما يعتزون به. 
وكفروا: أصروا على الكفر وماتوا عليه. وجهنم: اسم علم لدار العقاب. ومتعلق: يعني أن حرف الجر والمصدر المؤول في «ليميز» متعلقان بالفعل: تكون. 
وبالتشدید يريد القراءة ليمير . والتفسیر بالمؤمن والکافر لایناسب ما ذکره من التعلق ب «یکون». ففي البيضاوي أن :هذا العلوء یکون ال فیه لما آنفقه 
المشرکون مما آنفقه المسلمون. والتعلقَ ب «يحشر» أو «یغلب» إذا كان المّيز للکافر من المؤمن. وانظر تفسیر الالوسی :٩‏ ۰۲۹۸-۲۹۷ فقد لفق السیوطی بين 
جه من التفسير وآخر من الاعراب. والتعلق ب «يحشرة يعنى أن المّيز يكون فى الآخرة لا فى الدنياء وأن ما قبله ا اعتراضا. ویجعل: یلقی : eT‏ 
القسم من الشيء. و«يجمعه... بعض» تفسير لقوله ا وک وإنما يتراكب کر وازدحامه. ويجعله: يقذفه. والخاسرون أي: الذين ا أنفسهم 
وأعمالهم وما كانوا ينتظرون من خير. 

(۳) قل لهم أي: خاطبهم بالقول جهارًا. والأمر موجه إلى النبي ی ويعم جميع المسلمين. والقول موجه إلى الكافرين» وإنما جعل بضمير الغائبين استهانة 
بهم . . وأبو سفیان: سید المشرکین قبل اسلامه. وأصحابه أئ: الکافرون من فريش وغيرها .. وینتهوا: يكفوا ویمتنعوا. ویغفر: یستر ويتجاوز عنه. وسلف: 
وقع فیما مضی . ویعودوا آي : یرجعوا مرة انية. ومضت : سبقت واستقر تنفیذها. والسَّنْة: الحکم والقضاء بالعقاب لكل کافر يصرٌ على الکفر والعصیان 
والمحاربة. والأولون: الامم الکافرة الماضية. وقاتلوهم أي: حارپوهم بالسلاح وغیره. وفتنة آي: فساد وبلاء یعمان العالم کله. وتفسیرها بالشرك لانه 
سببها . ویکون أي : يصير ویتحقق. وانتهی : امتنم وکف وتوجه إلى الایمان والطاعة. ویعملون أي: یکتسبونه من نية أو قول أو فعل . والبصیر: الخبیر بالخفي 
ودقائق الأمور كما في ظاهرها وجهرها . وبه أي: بما یعملونه. وتولوا: أعرضوا وتأبواء أي: لم ینتهوا عن الکفر والقتال. واعلموا أي: دوموا على الادراك 
اليقيني . . ونعم : : بلغ الغاية في الخیر والکمال والعون والتأييد. وقوله اهو» يعنى أن هذا الضمير - ويعود على لفظ الجلالة - هو المخصوص م یکون له 
در مك او دكن «المولى». والثانية في تقديره مخصوصًا ومبتداً الحا قبله» وهي في محل رفع خبر مقدم . والتصیر : المعین والمغلب على العدو 
ال 


۸ - سورة الأنفال ۱۸۲ الجزء العاشر 



























0 ا < > ۳ 41 1 ما اه کم دح و ی Or‏ 5 0 ها 4 
ا ا ر اق -١‏ ون لذن یش ان من گتار یزد زس یم فا 
1 جگ و سم 0 لبد سيره سر ج 1 ۳ خمسه 4 یامر فيه بما يشاء . 9 ولِلرْسُولٍ ولذي القریی € : قرابة النبى ية من 
وی ا لفرق وآليتم: اتکی ايا سین 2۱ 0( ۱ 32" 
کا شوم ماع داوم رک( . عات عضو الو الجا كال اه Ca‏ اباو اسم ۱۳۱ 
ن 32 ۲ و ۱ 1 0 ۳ ۰ ۳ 7 
9 5200089 ۳۷ ی 4 فقراء #والمساکین 4 : دوي الحاجة من المسلمین» ووابن السبیل 4 4 
EO >‏ آلجمهان وان 2 () اد 3 

ماو بو تال کل نی ور لد ۳ 11 المنقطع في سفره من المسلمین - أي: يستحقّه اي والأصناف الاربعة على ما كان 
۴ 78 94 1 ۳ 4 ۶ و 

1 تم یلهد وو الدبیاوهم امد وة الفصوی وال کت 9 بقسمه من أن لکل خحمس الْخْمْس» والأخماس الاريعة الباقية للغانمين و إن گنتم 
r < ES‏ وخا رن ص یر مرج ور و 

0 0 دحكم وکو تو دنزلا تلفت فال 3 آمنتم بال 4 فاعلموا دلك و#وما 6 - عطف على «باللّه) قر «أنرّلنا على عبدنا 6 س 


9 ۳ تسج خر مر و م 2 ی اع ۳ 0 ۴ 2 ۳ کس ص 
و مضأ لله کات ممْعولا هواک من و من الملائكة والایات» #یوم الفرقان4 أي: يوم بدر الفارق بين الحق والباطل» «إيوم 


82 4 
“rf 3114‏ کر سے ور سے سے چ سے م سر ی یک سے e‏ چ ص 7 چ 5 2 بلع 1 و لسر ۳ 0 
ِ ست 2 ی ی و رک اه التقی الجمعان 4 : المسلمون والکفار . #وانه على کل شيء قدیر 4 24١‏ ومنله نصركم 
سے ی مر م خر خر یاو ۰ 33 f‏ ظ - 
۰ لستمیم رم © اد بر اف مامت قلی لا ف قلتكم وکثرتهم . 


ا سس رو رو و Ç3‏ — و A‏ 7 ۲ ۱ 7 ا 2 ا ۶ م : 
ET‏ عرو آل 80 ۲- طإذ - بدل من «یوم» - أنتم4 كائنون بالعدوة الدنيا 4 : القربی من المدينة» 












2 003 # و وة اي ر يم . و 

و یات الي © وهي بضم العين وکسرها : جانپ الوادي؛ ووهم پالمدوة Ea‏ الیعدی منها. 
KR:‏ 011 و مر نیا 9 %۵ ل ع6" 8" 2 0 1 یگ 4 0 3 1 ما 4 1 
E ۳ 9‏ کک یلاو هر روء وال رکب : العیر د ار #أسفل بنكمة مما يلي البحر ترولو تواقدتم) 
57 اا بعر م م2 10 آنتم والنفير لقتال لاختفثم في المیعاد. ولكن) جمتکم بغير ميعاد (ليقضِي الله 
تست مرن ترا وال لقال ام في ب ی 
04 < ومح جو 2222 وم مر آمرا کان مفعولا 4 في علمه. وهو نصر الاسلام ومحق الکفر. فعل ذلك 9 لیَهلك 4 : 
۶7 ترجعا لا مو ری ابیت ا 1 : ۳ ۱ ۲ 

0 هه وس 0 © كربو هك قن بو آي: بعد ا ظاهرة قامت علیه - وهي نصر ادر ري 
نومه حيرا َلك قيس © 


ظ ا ۱ الكثير - (ويخيا): یمن من خی عَن بَيّنةِ. وان الله لَسَمِيعٌ 
ين و ل نار و ی ی ی ی نات متخش لتهم على الجيش الكثير - «ویخیا»: یمن من حي عن بينة. وان الله لسویع 
علیم؟ 17 . 
۳- اذکر و يُرِيكَهُمُ الله في مناك أي : : نومك ۶ قلیلا. فأخبرت به أصحابك فشووا. وولو آراگهم كثيرًا لفشلم 6 : جبنتى وونازعنم) : 
اختلفتم «في الأمر): أمر القتال «ولكِنّ الله سَلمَ كم من الفشل والتنازع - 8©إِنَهُ علیم بذاتِ الصَّدُورِ ؟؛ : بما 4 القلوب - وود 
بریکموهم #6 يها المَومنون (إذٍ التقيتم في أعيّيكم قلیلا 4 نحو سبعين أو مائّة» وهم ألف لتقدِموا عليهم نی أعييه مغ ليَقدِموا ولا 
يرجعوا عن قتالکم - وهذا قبل التحام الحرب. فلم التحم آراهم إِيّاهم مثليهم كما فى «آل عمران» - 9« لِيَقضى الله آمرا كان مفمولا. والی الله 
تَرجع6: تصير #الامور؟ 44 . 
5- ۶یا آیها الذین آمَنواء إذا إذا تم فتة 6 : جماعة كافرة [فائبتوا) لقتالهم ولا تنهزمواء واذکروا الله كَثِيرًا4: ادعوه الخ ۳۳ 
تفلحون # 40 : تفوزون» ۶ وأطيعوا الله نه ورَسُوَلَهُ : ولا تنازعوا4: تختلفوا فیما پینکم» فتقشلوا4 : تجبنوا 9وتَذهَبَ ریخکم 6 : نکم ودولتکم» 
واصبزوا - إِنَّ الله مَعَ الصَابِرِينَ4 45 بالنصر والعون - ولا تکووا كالَّذِينَ خرَجُوا من دبارهم لیمنعوا عیرهم ولم یرجعوا بعد نجاتها 


() غنمت الشيء : فزت به بعد جهد. والخمس: قسم من خمسة آقسام الشيء. وذو القربی: الذي له صلة قرابة بالنسب. وهاشم: ی 
والمطلب : الفیض بن عبد مناف. وهما من آعمام النبي ية . والیتامی : : جم يتيم. وهو الطفل مات آبوه. والمساکین: جمع مسکین. والسبیل : 

وابنه: من يريد الرجوع إلى بلده ولم يجد ما 3 به. والاأربعة: يعني أن الأخماس الباقية من الغنائم هي للمحاربین . والیوم : الوقت. والتقی : ابر 
وقدير: من القدرة. وهي الاستطاعة والتمكن مطلقًا. (؟) العدوة: المكان المرتفع. والمدينة أي: المنورة. وبكسره يريد القراءة «بالعدوة» هنا وفيما يلي . 
والوادي: وادي بدر. وهم أي: جماعة الكفار. والركب: الراكبون للابل واحده راكب. والعير: القافلة التي بقيادة أبي سفيان. وأسفل: أخفض . يعني أن 
القافلة كانت في مكان منخفض قريب من الجیشین . وال البحر الأحمر. وتواعدتم: واعد بعضكم بعضا للقاء. واختلفتم فيه: لم تستطيعوا تنفيذه» لتخلف 
آحد الطرفین أو کلیهما. ويقضي : یتفذ . والأمر: الحادف» ول واقعًا لابد منه. ويكفر أي: يدوم على الكفر. وهلك: كفر. ويحيا أي: يدوم على 
الایمان. وحی: آمن. وسميع علیم: من السمع والعلم» أي: سمیع لأقوالكم وآقوالهی علیم بنیاتکم ونياتهم. (۳) قلیلا أي: يسيرًا قدرهم وأنهم مغلوبون. 
انظر: «المفصل». وفي الاصل : «وتنازعتم». وسلمکم: أنعم علیکم بالسلامة. وعلیم: خبیر بالخفایا ودقائق الخطرات. وذات الصدور: الملازمة لها لایطلع 
علیها الآخرون. والصدور: جمع صدرء آرید به القلب . ویریکموهم: ییصرکم إياهم. والتقیتم أي: في الحرب. والاعین: جمع عین. ویقللکم: یجعلکم 
قلیلین ویهون أمركم. و«مذا» آي: تقلیل المسلمین في أعين الکفار. والحرب مونثة وقد تذكر. وآراهم إياهم: يعني أن الله آری المشرکین عدد المسلمین في 
حدود الألفين. وال عمران: يعني الآية ۱۳ من تلك السورة. وانظر الآية 57. والی الله أي: إلى حکمه وقضاثه. وفي ط وبعض المطبوعات: یرجم . 
والامور: جمع أمر. وهو الشأن والحال . (8) اذکروا الله: ردّدوا اسمه بالتکبیر والدعاء. وتفوزون أي: بالنصر والثواب. وآطیعوا الله: انقادوا لأمره ونهیه . 
وتذهب: تزول وتمحي. والریح: الهواء الشدید النافذ» استعیرت للقوة. واصبروا: تحملوا الشداند: وتارغوا ارغوا .. .ولا تكوثوا ای لا اتصيووا. 
والديار: جمع دار. والعیر : القافلة التي معها تجارة قريش . انظر «المفصل». والبطر: الطغيان بالنعمة. والرئاء: الریاء. والجزور : ما يصلح من الابل للذیح. 
والقیان: جمع قينة . وهي الجارية المغنية . ويصدون: يمنعون. وسبيل الله : دين التوحيد. ویعملون أي : یکتسبونه . ام ره ها و 


الحزء العاشر ۱۸۳ 


۸ - سورة الأنفال 





9بَطَرًا ورئاء الّاس4 حیث قالوا: «لا نرجعٌ حتّى نشرب الخمر وننحرّ الجَزور» 
وتضرب علینا القیان ببدرء فيتسامعَ بذلك الناس»» لويَصّدُونَ4 الناس لعن سيل | 
الله . وال بما يَعمَلُونَ4 - بالياء والتاء - «مُحِيطٌ 4 4٠7‏ عِلمّاء فيُجازيهم به. 


۱- و6 اذك لد رَيّنَ هم الشیطانْ #: إبليس (أعمالهُم4. بأن شجّعهم على لقاء 
الله لما خافوا الخروج من آعدائهم بني بکر » وقال )€ لهم : ولا إلا غالِب کم 


الوم من التاس» واني ي جارٌ كم من كنانة . وكان أتاهم في صُورة سراقة بن مالك سید 


2 وا رو e Rg‏ غير ر 
عن سیل او راف ياي ماود ج یط ود رین لهم ۲ 
ا ای بر 1 


OOO: 





9 8 


لع نها ا تمكو 
ا ا دمر سم لو 


أوتذهب رھ 


2 


1 


7 ساس و 7 
ا لاسر 


2 و 15 
مه ال 


ی رای یشرت 


هریم 


SRLS 
2 ی‎ 0 


e:‏ مرن 
+۵ 


۱ eS 


ES 


9 الوم فرت 8 
مت کی 


تلك الناحية . فما تراءت): التّت «الفكتان» المسلمة 9 ورأى 000 ١‏ 3 
وکان يده في ید ار بن هشام ٠‏ تكص : رجم «على عَقَبَيهِ عَقبیه 4 ماریّا. «إوقالَ4 ' و بيب کاب 8 ول 1 
لما قالوا له: «أتخذلنا على هذا الحال)؟ : اي بَرِيءٌ نکم ن جوارکم. 2 3 
أرَى ما لا تَرَونَ4 من الملائكة. نی أخاف الله أن پهلکنی. «والله شدید 
العقاب 4 1۸ . 


ر 00 


هه رکوک ر رو ٩‏ 


66 آلمتلفقون وأأزيرت ف 0 مَرض‌خرهو 


۲- إذ يمول المُنافُِونَ والَذِينَ في قُلُوبهم مَرَضٌ4: ضعف اعتقاد: عر هُؤلاءِ) 

أي : المسلمين #دینهم4. إذ خرجوا مع قلتهم يُقاتلون الجمع الكثير. توهّمًا أنهم 

مرو بسنبه . قال تعالى في جوابهم: #ومن ينوكل على اللو4 : یی به يَعْلِبُء فان 
الله عزیز 4 : غالب علی آمری 9 حكيم 4944 في صنعه . 





۳ ولو تری - يا محمد - هد وی بالياء والتاء «الَّذِينَ كَفَرُوا الملائكة بضربون 6 : حال #وجوههم وآدبارهم 4 اي حدید ) 
وو 4 4 يقولون لهم: «إذُوقوا عَذابَ الحَرِيق) 5١‏ أي : النار. وجواب «لو»: : لرأيت آمرا عظيمًا . ذیك التعذيب ليما َدَّمَتْ آیدیکم 4 - عبر 
بهما دون غیرهما لان أكثر الافعال نا - ووآن E‏ آي : بذي ظلم للعييد) ١ه ei‏ بغیر ذنب . دأت هو لاء 
کدآب) : كعادة آل فرعون وال زین ِن فبلهم. > گفروا بآیات الل فاغذهم الله4 بالیقاب «بذنویهم». جملة «کفروا» وما بعدها: مفسّرة لما 
تبلها . ون الله قوي 4 على ما پُریده. 9شَّدِيدُ العقاب ۵۲. 


() زين آعمالهم: حسّن لهم الکثر والعصیان. ولما خافوا أي: لما توقع المشرکون من آعدائهم بني بكر بن عبد مناة أن بهاجموا الأهل, 
مكة. والجار: الناصر الحامي. وکنانة: قبيلة في مک ومنها بنو بکر. وافي صورة سراقة» هذا خبر عن الغيب» لایثبت لا بنص شرعي من القرآن أو الستة. 
فهو مردود» والراجح أن تزيين الشيطان هنا من باب مجاز التمثيل ا والتضليل. انظر «المفصل». وسراقة كان سيدا یعتمد عليه المشرکون في تعقب 
المسلمين . وتراءت الفتتان: رأت الجماعتان کل منهما الأخرى. ای راف ا ا هو ابن مها وتكضن :اقلت وال موش 
الرجل . أي : ارتد وبطل کیده. وشدید العقاب أي : ديد غفا 

6 المنافقون: قوم من الأنصار واليهود ٠‏ بقوا في المدينة ولم يشهدوا بدرًا. والذين في قلوبهم مرض هم بعض المسلمين لم يهاجرواء 0 مع 
المكتركية فلا جمیعا . والقلوب: جمع قلب. ودينهم أي: اعتقادهم الجديد بالتوحيد وشريعة الاسلام. ويتوكل عليه أي: يعوّل على إحسانه ويفوّض أمره 
إليه» بعد الاستعداد والاعداد اللازم. والحكيم : الذي يفعل بحكمته البالغة ما قد يستبعده العقل ويعجز عن إدراكه. 

(۳) تری: تبصر بعينك . والخطاب آیضا لكل قاری وسامع تعریضا بالكفار. ویتوفاهم: يستوفي اجالهم أي : : يقبض أرواحهم . وبالتاء يريد القراءة یی . 
وکفر: جحد التوحید والنبوة. والملائکة: جمع مك مخلوقات نورانية معصومة مطهرة. والمراد بهم ملك الموت وآعوانه. ویضرب : يقرع ویصفع بشدة. 
والوجوه: جمع وجه. والأدبار: جمع قث وهو لب الانسان. والمراد جهات الأمام والخلف» أي: کل جانب منهم. وانما ذکرت الأدبار للتشنیع 
والتحقير. والمقامع: جمع مقمعة. وهي كالعصا مُعوّجّة الرأس. يضرب بها للاذلال والاهانة. وذوقوا أي: تحسسوا وقاسوا. والعذاب: التعذيب عقوبة 
وإهانة. والحریق: المحرق. والمراد: عذاب الحريق بالنار. و«لرأيت» يعني أن هذا هو جواب الشرطء وقد حذف للتهويل» إذ يتصور كل إنسان فيه ما 
يناسبه. والتعذيب: ما يكون وقت الموت والعقاب. وقدمت أيديكم : اكتسبتم وجنيتم من الكفر والعصيان» فيما مضى. والأيدي: جمع يد. وبهما أي : 
بالیدین . وفیما عدا الأصل والنسخ : اعيو بها دون غیرها لأن آکثر الأفعال تزاول بها». وتفسير «ظلام» بذي ظلم يعني أن «ظلام» ليس مبالغة اسم الفاعل» 
معنى المبالغة أيضًا. والنفي لمصاحبة الظلم N‏ ويعني إثبات العدل مؤكدًا . والنفي للمبالغة هو 
مبالغة في النفي . والعبيد: : جمع عبد. وهو لول اما وت زا وتعبدا . وانظر الآية ١‏ من سورة آل عمران. وهؤلاء ا كفار قريش . وآل فرعون: قومه 
وأعوانه وهو فيهم انا والذین من قبلهم: کفار الامم اه کر کنیا الات آيات الكتب السماوية والمعجزات المؤيدة للرسل. 
وأخذهم: انتقم منهم ونكل بهم. والذنوب: : جمع ذنب. . وهو المعصية علیها عقاب . . وآخذهم الله بدنوبهم : : تسیر للدأب» بما فيه من کفر وعقاب. والقوي : 
الكامل القدرة لايعجزه شيء بحال من الأحوال. 


حين الخروج من 


واه صيغة نسب نحو: قطاو وساف وفيه 



















































وا ج فا 225 2256 8 الل 5-825 11 ۱ ۹ لك 5 م 11 7 1 2 0 رن 
يك یات آم لك ما ا لها و 1 - دل لك أي تعذيب الكفرة با ن أي مسدب 00 الله لم يك مغير نعمة آنعمها 
کر کر ارت 8 0 a‏ بالنقمة اما لوا ۱ 
4 مابانف > آرک اه س ويم ل 2 کا تال على قوم : لها . #حتی بغیرو ایهم تلو بعمتهم کفرا 
ا ا E‏ 0 پر له كتبديل گفار مكة إطعامّهم من جوع وأمتهُم من خوف وت النبی إليهم. ۲ 
ف 11 نت جک 0 والصذ عن سبيل الله وقتال المؤمنين» وان الله سَمِيعَ لیم 57 , كدأب آل فرعون 
© بذنه بهم ظيلمير” (oc) ٠‏ 5 

۰ 4 1 | وَالَِّينَ من قبلهم گذبوا بایات رهم فاهلکناهم بدنُويهِم: واغرفن آل فرعَون) : : قومه 
0 

1 0 0 معف وگل 37 ت المكذبة ‏ کانوا ظَالِمِينَ) 5 . 

5 6 ا و ع 

]ی ری ارس 7 ۲- ونزل في قريظة: ان شر الدَوابٌ عند الله الي كمَرُوا - فهُم لا يُوْمِنُونَ هه- 
0 ورل الَذِينَ عاهَدْتَ منهم4 الا يُعينوا المشرکین ثم يمون عَهِدَهُم في گل مره عاهدوا 






و یز 7 


١‏ مَرَحَلفَهُم لعلهر سكتوب و روات بن أ فيهاء وهم لا بون 0١‏ الله في غدرهم . 9۹ - فیه وام نون لذ الشرطية في 


















۳2 و سر سره سر مر م حرسم A‏ 

2 0 ریخ اذ لهم اش اکا 9 «ما» المزيدة - «(تشفنهم 4 : تجدنهم وفي الخرب فشرد 4 : فرق بهم من خلفهم 4 
5 سر مس مت رس م أ متیر ا رح کی 98 $ 

ولاکس لذن 2 لاد جروت € 21 ی ا بهم و اس «لَعَلّهُم) أي : الذين خلفهم «يَذْكَرُونَ6 9۷ : 
2 هنن 2 ۳ رمس مر ھ2 سر 1 9 

الما € 2 وه ب‌رباط الخل |« یتعظون بهمء ۶ #ولمَا تخافن من قوم) عاهدوك (خیانة في العهد. بأمارة تلوح لك» 
۳ به عرد حم ليود نوز 0 #فانبذ» رخ ا (إلبهم على سوا : : حال» أي: مُستويًا آنت 0 دم في العام 
9 4 بنقض العهد بأن تعلمهم بهء لثلا يتهموك بالغدر. إن ١‏ لله لا يبحب 
ê 4 ' 5‏ تنب" 4 8ه . 

2 می ور مره رم 9 ای رام لخائنین ؛ 

STA. 50 5‏ © 4ران جما 4 ۱ 1 ۳ e‏ واس ا ل 





للام داجس هاو وک e‏ لسَمیع الطلیم € 1 


ی یود انيه اي هوهق ليا و ی ی ی سَبْقُوا) اف او 0 هم لا يعجر ار يفوتونه. وفي فر 


بالتحتا فالعفعول الاوّل محذوف ا آنفتهم . لدم ار 
اللام - هوأعِدُوا لَهُم4: لقتالهم وما استطعثم ين قو - قال يكةِ: «می الرَّمْئْ). رواه مسلم - وین رباط الخَيلٍ): مصدرٌ بمعنی حبسها في 
سبيل الله « ترهِبُونَ) : تخوفون هو الو ودوم | اي : : مار مکت (وآخرین من دُونهم) أي : : غيرهم - وهم المنافقون أو اليهود - فلا 
تعَمونهی الله يَعلَمَهُم. وما تفقوا من شيء في سَبِيلٍ الله يُوَف الیکم 4 جزاؤه» «وآش لا تَظلَمُون) ۰۰ : قفون فة فا 
85- 1100 مالوا «لِلسلم4؛ بكسر السين وفتحها : : الصّلح #فاجتخ لها 4 وعاهذهم - وقال ابن عباس : هذا منسوخ بآية السیف. 


وج 





(۱) النعمة: التفضل بالمنافع. وما بأنفسهم أي: من الاعتقاد والأخلاق والمقاصد. أو القول والعمل. ويبدلوا نعمتهم أي: يبدلوا ما توجبه من الشكر 
والطاعة. وسمیم علیم أي : بلغ الغاية في السمع والعلم» لما یفکرون ویقولون ویعملون ویترکون. واکدأب. .. بذنوبهم» قال ابن كثير: «أي: کصنعه بال 
فرعون وأمثالهم, حين كذبوا بآياته آهلکهم». فالدأب هنا هو السْنَة. وکذبوا: آنکروا. والآيات: دلائل التوحید والنبوات والتربية والاحسان. وآهلکناهم: 
آفنیناهم . e‏ (کفروا بآياتنا فأهلكناهم». وأغرقناهم: أمتناهم خنقًا بماء البحر. والظالم: من يضع الأمور في غير مواضعهاء فيجور على نفسه بالكفر 
والعصیان . (۲) بنو قريظة: جماعة من يهود المدينة وسلالة هارون نقضوا العهد وأعانوا مشركي مكة بالسلاح یوم بدرء ثم قالوا: نسینا وأخطأناء فعاهدهم 
ثانية فنكثوا ذلك أيضًا بتأييد المشرکین یوم الخندق . وقد نزلت فیهم الایات ۵۷-۵۵ . وانظر الاية ۲۷. والدواب: جمع دابة. بد وه جا دنه عل الا رضی عن 
المخلوقات . وشرها: آکثرها فسادا وضلا لا . وعند الله ای في حكمه وقضائه. وکفروا: أصروا على الكفر. وعاهدته: كان بينك وبينه عهد مؤكد بالقسم. 
وینقضون العهد: یخالقون ما فیه . والمرة آي : الحادثة من المعاهدات. ولايتقون الله أي : لا یخافون غضبه . وزيادة «ما» هنا وفي الاية ۸ هي لتوكيد معنى 
الشرط. وبهم أي : بتقتیلهم . ومن خلفهم : من وراء‌هم کالمشرکین والمنافقین . ویذکرون: یستحضرون ما كان من تقتیل هؤلاء في نفوسهم . وتخاف : تعلم. 
والخطاب لولاة أمور المسلمين جميعًا . والخيانة: الغدر ونقض العهد. والأمارة: الدلالة الواضحة. وتلوح: تظهر. والسواء: المساواة والعدل. ولايحبه أي: 
لايوده فلايحسن إليه . والخائن : الغادر. (۳) أفلت أي : نجا من القتل والأسر. وتحسب: تظن. وفاتوه: تخلصوا من عذابه. وبالتحتانية يريد «ولا يَحيَنَ). 
وتقدیر اللام يعني : قبل «أنّهم) والمعنی : لأنهم . وأعدوا أ جهزوا. والمسلمون مأمورون بذلك لیمارسوه بأنفسهم ویثقوا بکفایته وه با خی 
غيرهم من الأمم المعادية» فتتحكم فيهم وتجعلهم عرضة للذلة والهوان. . ولقتالهم أي: لحرب المشرکین ومن هو مثلهم في العداوة. وما استطعتم أي : 

ما رو ی وتهيئته . ورواه عام : يعني الحدیث ۱۹۷ تور صيحييخة : . والرمی: المهارة في رمي العذو بما يؤذيه أو يردعه أو يدمره» a‏ وما 
يكون بدلا منها في القتال. يعني السلاح بأنواعه» صناعة ودربة واستعمالا . والخيل : واا الفرس . والعدو: المعادي. وأعداء الله هم آعداء الفشامتن : 
والمراد الأعداء المجاهرون بالخصام والقتال» یواجهون بمثل أفعالهم. وآخرين أي: أعداء آخرين يُسرّون الخصام ونية القتال. ولاتعلمونهم: لاتعرفون 
بواطنهم . ويعلمهم : يحيط بهم علمًا وبدخائل نفوسهم. وتنفق: تبذل المال والجهد والعلم والوقت والنفس. وفي سبيل الله أي : لأجل إعلاء كلمته وتحقيق 
ال ویو دى وافيًا في الدنيا والآخرة. (6) جنحوا أي: آعداء الله وأعداؤكم. . ومالوا: قصدوا. وبفتحها يريد القراءة «للگلم». واجنح: توجه معهم 
إلى السلم وعاهدهم لثلا یکون ۳ وخداع . فان رأى الامام الشرعي في الموادعة جلب نفع للمسلمین» أو دفع ضر عنهم» فلابأس فیها» شريطة ألايكون 
العدو غاصبا شيئًا من الحقوق العامة للمسلمين» أو معتديًا على بعض ديارهم. والمشرك والكتابي في هذا سواء. انظر أحكام القرآن ص 487. وقول ابن 
عباس يعني آن قبول المسالمة منسوخ بالآية ۲۹ من سورة براءة. وفیه نظر لأن تلك الاية في المشرکین وأمل الکتاب معّاء والضمیر في «جنحوا» یعود على- 


الحزء العاشر ۱/۸۵ ۸ - سورة الأنفال 














٣‏ اڭ ا ا ا شه تق وعد وق لق و SEE‏ ج 
و ميم هل : مخصو أ ماب ادر ت 5 فر رة و وتو کل على الله 6 : تق 5 ع ی دض ات سس سر O‏ 
مُج ص يأهل الكتاب إذ نزلث في بني 0 حسبک امه هوآلزی رد و 
17 نو( 


١ 


ىق 22 AS E‏ ۱ 73 لا ا ق 2ک ممع ديم 
به انه هو السم ê‏ للقول» « العلیم 4 5١‏ بالفعل - وإن پریدوا أن یخدعوك 4 
بالصلح لیستعدوا لك. وفان حَسْبَك#: كافيّك «اللهُ. هو الَذِى أيَدَكَ بتصره 


مر سح س وکو 
7 3 


م مرت رور اح 3 
لف بيت قلو مم لوأنفقت له 
















۱ ع ۳ 2 1 ah 1< - f‏ ۰ و 

وبالمژمنین ۹ والف 4 : 0006 بین قلوبهم 6 بعل الاخن» ۶ لو آنفقت ما في الارض م 2-26 ووی 2 وام 8 یر هم 2 س ج وس 
ص 0 سم صر اسل ور 1 1 بذ ع رصم 2 او 72 ۲ 1 0 E, ls‏ 5 سم ”توم 4 نک 
جَمِيعًا ما آلفت بَِينَ قلوبهم. ولكن الله آلف بینهم 4 بقدرته . 9 إِنَّهُ عَزِيرٌ4: غالب على الله الف بيهم إنهءعز رحد 1 ها الى 2 


م سر سر سس 7 عر مرج هم GT‏ 3-0 7 
هبعک من لومت 9 ایا نی کرض | 


ع > ني 7 مرا ۹ 8 5 

أمره. #حعیم 1۳ لا یخرج شيء عن حکمته . 57 8 و 8 24 
0 ص” ع و ن 0 ع 5 ی ۹ ۳۰ 2 44 رد 

الموّمنب علا لقتال ان یکن منک رون صیرون ا 


< عي 3 و قو م و کد ر ا ۳ 7 لا سح وه وس تر ا هس عت حر اس كر 
١‏ - ۶یا أيها النبی حشبك الله و#حسبك من اتبعك مِنَ المَوْمِنِينَ ٠٤‏ . يا آبها الى 6 يليوا مان و إن کن مُنحكم ماته يِعَلِوَا أْلْمَامَنَ 3 
7 مر 7 7 0 31 5 اه 


سر وه سے 
۰ 


حَرضٍ): خث ظالمُوْمنِينَ على القتال) للکفار «إن يكن مِنكُم عِسرُونَ صابرُونَ 9 ادكأتم فو اجفقهوت انعم 9 
oe IN A. SU‏ 2 سس ماع ا ع هام د سراح رام سر إن 5-92 
يغلبوا مائتین 4 منهمء 9 وإن یکن » - بالياء والتاء - منكم مائة 4 صابرة 9 يَعْلِبُوا ألفا :© نک وعلم ارت فیک ضعفاؤإن يكن منک اند 4 


مه م مهو ا 0 کر A. NI N‏ 1 1 کا عا ار فول او و عرو تر 7 2 7ل ر الوسر 26س 
من الذِينٌ کفرو بانهم 8 أي : بسبب »+ انهم دوم ۷ يمعهون ٩‏ ۵ ۰ وهدا عبر تمس 2 ا ل مان وق ۳ م کت 3 أله ن 1 
5 5 ۲ ۱ ۳ بل 2 2 A‏ ت سے سے 
الأمرء أي: لیقاتل العشرون منكم الهائتین» والمائةُ الألف. ویییتوا لهم. 1 







ف ص 





۳ 
۳ کے 


دن أله همم طبر € ما کات ی أن 


ره ی 2-7 ۰ 
اضر حو يثخرة ف الار بردوت عر 2 
قد 
امسر lI HESE LA A‏ 
3 لله بريد ا لا و والله عزیر. 0 لا کت 3 
1 آذ سك ر س ره جنر 6۶ 02 )فكأ 8 
1 هو 7 ۳ 7 ۰ ) ۳ 0 
سَبَقَّ لمکم فیمااخذتمعذاب لہ فكوا 
5 4 سییر صر مه وري وو 
, اللات الله عفوررحیم ( 9 
امن نوات ل ل ل ان ل ی ی رز 





0 


9 


و 


۲ ثم سخ لما كثروا بقوله: ون حفّف الله نكم وعلم أن فيكم ضعفا 
الضاد وفتحها - عن قتال عشرة أمثالكم . فان يكن - بالیاء والتاء - «منكُم 
صابرة یغلبوا مائتین 4 منهم. «وإن يكن منکم آلف بَغلیُوا آلفین. بإذن الک : , 
وهو خبر بمعتی الأمرء آي : لتقاتلوا مثليكم وتشتوا لهم . وال مع الضابر 39 
بعونه. 






2 
ا 









1 ۳ ۶ .۰ ء۶ ۲ عم ع مس م و 7 رت E‏ ع 74 
۴- ونزل» لما أخذوا الفداء من أسرى بدر: ([ما كان لنیی أن تکون 6 - بالتاء والياء - له أسرّى. حى خن فى الأآرضص4: يُبالغ في قتل 
م ی 1 9 اج من مد . ما و ۳ »۰ ب١‏ لوو گم وم مر ۶5 2 5% و ۶ 
الكفار. ور تريدون 4 - ايها المؤمنون - عرض الدنیا 6 : حطامها باخذ الفدای © والله يريد 6 لکم 8 الاخرة # اي : توابها بقتلهم 9 والله عزيز 
d<‏ 4 یر لخو اد ا بت و ی ی او و ۳ ME 7. Fl‏ عمسم يي ۰ا 5 س oT‏ 
حکیم 4 ۰۷ . وهدا منسو بقوله (فاما منا بعد واما قداع) . و لو لا کتاب من الله سبق ۰4 باحلال الغنا وا تج > #لمسکم فيما أخذ 8 
oT‏ 32 روم ۲ ۱ ۲ ۱ 20 5 7 1 2 5 0 0 حم لكم ر 00 
من القداء 9 عذاب عظیم ۱۸ . فکلوا مما غیمتم حلالا طا - واتقوا الله - إن الله غفور رجیم 8 1٩‏ . 


-مشركي العرب فقط في قول من يذهب إلى النسخ ومشرکو العرب لهم وضع خاص بهم. فقد وجب قتالهم بعد أن نقضوا العهد ولا یقبل منهم غير 
الاسلام. هذا قول بعض العلماء» وخص الامام مالك منهم قریشّا وحدها بهذا الحکم. انظر البحر ۲۸۱:۲ والناسخ والمنسوخ ۳۸۵:۲. وفیما عدا الأصل 
والنسخ وط : «وقال مجاهد». ویرید: یقصد. وكافيك أي: يحفظك بالمعونة والحماية والنصر . وأيدك: قواك وأمدّك. والتصر : الدفاع عنك والغلبة على 
المشرکین وغیرهم . والقلوب: جمع قلب. والاحن: جمع إحنة. وهي الحقد والحروب والثارات. وأنفقت : بذلت وصرفت . والحکیم: الذي يُحكم الأمور 
كلها بالعلم البالغ والاتقان. 

)۱( حسبك : كافيك وحافظك. والمراد بمن اتبعك: المهاجرون والأنصار في بدر . ویکن : یجتمع . والصابر: الذي یحتمل الشدائد ویتجلد. ومنهم أي: من 
الذين کفروا. وبالتاء يريد القراءة ١تَكُنْ).‏ وکفروا أي: بالله والیوم الاخر والنبوة. ولا یفقهون أي: لا يعرفون الحقيقة يقاتلون للحمية الجاهلية والباطل . 
ویثبتوا آي : لیثبتوا لهم فینتصروا علیهم ویخلبوهم . ۱ 

() کثروا آي : کثر عدد المسلمین. انظر سبب النزول في المفصل. والان أي : من هذا الوقت» بعدما تحقق امتثالکم للأمر رغم ثقله علیکم. وخفف أي : 
التكليف فقلل الثقل وأزال المشقة. وعلم أي: تحقق علمه في الواقع. وعلم الله هنا هو علم ظهور بتحقق مضمونه بعد أن كان خفيًا على الناس مع أنه في 
علمه - عز وجل - واجب الأولية والبقاء لايتغير. انظر أحكام القرآن ص ۸۷۸. والضعف: قلة الجَلّد والقدرة. وبفتحها يريد القراءة «ضَعمًا». وبالتاء يريد 
القراءة «فإن تَكَنْ). وألف أي: صابرة. وألفين أي: منهم. 

)۳( كان النبي يي قد استشار الصحابة في الاسری. فأشار أبو بكر بالفدیة» وأشار عمر بضرب آعناقهی فكان الاختيار لقول أبي بكر بأخذ الفداء وإطلاق 
الاضرى: وفي الیوم التالي تزلت الاپات 1۹-۷ . انظر «المفصل». وما كان أي: ما صح ولا استقام. وتكون: تصير. وبالياء يريد القراءة ١يَكُونَ).‏ 
ات جمع أسير. وتريدونه : تطلبونه. والعرض: المتاع يعرض لصاحبه ويزول. ويريد: يرضى. والعزيز: الغالب ینصر آولیاءه على أعدائهم . والحكيم : 
الذي يُحكم وضع کل شيء موضعه اللائق به. وهذا منسوخ: يعني أن الحکم بوجوب قتل الاسری نسخته الاية ٤‏ من سورة محمد. ونص الآية 1۷ هذه خبر 
لا یحتمل النسخ. والكتاب: الحكم المكتوب في اللوح المحفوظ. ومن الله أي: من عنده وبأمره. وسبق: تحقق إثباته» بألا يعذّب قومًا قبل تقديم التكليف. 
ومسکم: آصابکم. وما أخذتم: ما فبلتموه. والعذاب: التعذیب. ویراد به تسلیط آعداهم علیهم وانزال المحن والفتن والکوارث بهم. والعظیم: الضخم 
لایقدر قدره. وکلوا أي: خذوا وتملکوا. وغنمتم: اکتسبتموه بالقوة. والحلال: ما أحله الشرع. والطیب: ما تستلذه التفوس السليمة. واتقوا الله: خافوه 
وامتثلوا آمره ونهیه . وغفور رحیم: من المغفرة والرحمة أي: من الستر للذنوب مع العفوء والعطف بالاحسان إلى التائبین . 





۸ - سورة الأنفال ۱۸۹ الحزء العاشر 
























6 ۱ ۳ : 0 و 0 86 ت ی ا 3 اوج اساي ام ۳۹ 
ار وس 20 وخر سے ٤,‏ ۲ معي م 2 2 ® .ا ۰ 8 ر 3 “IB > J‏ 
اتا ال | لن ق ایک ل 1 ان ۱ 3 ۱ و یا ايها النبي» فل لمن في آیدیکم س الاساری ۰4 وفي قراءة الااسری ۰ إن 


SA: 
جک‎ 2 
مد‎ 


+ 
3 


یملم الله في فُلُوبكُم خَيرًا: إيمانًا وإخلاصًا يُوتِكُم خَيرًا مما أَخد منكم) من 
الفداءء بأن يُضعِفه لكم في الدنیا وییبکم في الاخرة. (ویغفز لكم» ذنوبکم . وال 


بجع 
6 


لد ی 7 9 
ا 


بر 
0 34 سرح کر لد هر سجن ا رو 
٠‏ 2 0 مه * ۰ ۲ ۰ ۲ 3 
ق مه مرا دوت مره اج ی 0 سے ی ْ 


و 


f‏ کم م م د ا 
اوالله عمور رحيم ل ون درد واخياندك فقد خانوا 


4 


5 ۶ f 3 2 وه م ۶ و و‎ 32 0 E 
لي مر ارال ر غَفورٌ رَحِيمٌ ۷۰. وان يُريدوا) أي: الأسرى «#خيانتك4. بما أظهروا من القول.‎ 
2 ۳ یلک یراع مک © راز 11 دم‎ 


میم 







د 1 1 بح 1 ی 7 ج55 سس سس 7 8 ع 
و مد خائوا الله مِن قبل): قبل بدر بالكفرء «فأمكنّ مِنهُم4 ببدر قتلا وأسرّاء 
و فليتوقعوا مثل ذلك إن عادوا. وال عَليم) بخلقه. غخکیم4 ۷۱ في صنعه. 


CRC 
اک‎ 0 


اس س و 8 س 00 و ۵ وس 5 ر2 000 
اء منوا وهاجروا وجه دوا يامو لهم وَانفسيمٌ في سبیل 
و 2 1 


م س ۵ مس وس مک سح هروه كي وم ۳9 أ 
أله وألذين ءاووا وَنصروأ أؤليك بعضهم أولباء بعضوا 









۳۳ 
z7 


مرو مرو ور هم مسو سا مه ی سا وس و 38 3 7 ت ۳ ۳ 5 رع 5 ء 9 ۲ دتم 
منوا ولم مهاجروا ما لک من ولديتهم من شىء حى اروا 0 ۲- ان الّذِينَ آمَنُوا وماجروا. وجاهَذوا بأموالهم وآنفیهم في سَبِيلٍ اللو - وهم 
ا > CE NAA TT. ° 3 e‏ 0 3 ا اج هم ۹0 3 ا 
ون اس ص رو کمن ادن فع اكم التصّر الاعل‌توم 8 المهاجرون - والزین آوَوا) النبی [إوتَصَرُو) ٠‏ - وهم الأنصار - [أولئك بَعضهم 
فل 2 


یکتم یکی یانما بو )رات أولباء تعض في الأصرة والارت» لین ثوا ولم هاججروا مالم من ولايتهم4 - 







5 مر »رم ۳ ره اس لد هر ع > ر 3 ۳ - 5 0 6 ۳4 1 95 5 : ۰ ۰ 
3 وأ بعصم آولیاء: بعض | لا تَمَعَلوه کی فد فتنه‌ف | بكسر الواو وفتحها - من شيء24 فلا إرث بینکم وبينهم ولا نصيب لهم في 








| لاض وفساد کر ل وا لزب>.امنواوهاجروا 1 الغنيمة» #ختی يهاجروا) - وهذا منسوخ باخر السورة - (روإن استنصّروكم في 


: د م ۳ الّرء فعلک الل €4 من کک 
7 وجَهدواق سي لاله وآلزینءاووأونصروا لک هم 5 الدین علیکم التصرٍ لهم على الكفارء « إلا على قوم بینکم وبَيتهم میثاق: عهد. 
Af:‏ مگ و لخ سردت رف کم وم وال ایا ات 1 1 
المؤمنون حقاهم مُغفرة ورزف درم لوا والذينء منوا عن إن 
سوھ ص رلو ۵ سر عل 0 سر ر 2 مره کے سر وار عم عر ووم هم 2 
بعد وَهَاجَروا وجهدوا مک فا لباک متك وولو جيه 
مه ا سے و 3 4 رم ق هه بو اکس 7 
5 بعص لضف کت أله نَأ ٤‏ یکل‌شیء عم 


۳ و ۴ 0 : 8 CI ANE Ep‏ كذ ها نشي EE‏ 75 2 ر 
SERS PE ER‏ وح وه ال SER‏ اک کی وی و 9۳7 ۶ و 7 






4 
ا و 


یر 


فلا تتصروهم علیهم وتنقضوا عهدهم - والله يما تَعمَلُونَ بَصِيرٌ ۷۲ - والَذِينَ گفروا 
بعصم آولیاء بَعض» في التُصرة والارث . فلا إرث بینکم وبينهم . ولا تَفعلوة4, 
أي : تَولَىَ المسلمين وقطعَ الكُقارء» تكن فة في الأرض وفساذ كبر ۰۷۳ بقوّة 
الکفر وضعف الاسلام. ۱ 


۷ 










۳- والَّذِينَ آمَنُوا وهاجَرُوا وجامَدُوا في سيل اش والَّذِينَ آوَوْا ونَصَرُواء أُوليِكَ هم المُؤْمنُونَ حَفّاء لَهُم مَغفِرةٌ ورزق گريمٌ) ۷4 في الجئّة» 
(والَذِينَ منوا من بعد 4 أي : بِعدٍ السابقين إلى الايمان والهجرت «وهاجَرُوا وجاهَذوا مَعَكُم فأُولِيِكَ منكم 04 أيها المُهاجرون والأنصارء 
(وأولو الأرحام): ذَوُو القرابات لإبَعضهُم آولی يبَعض # في الارث من التوارث بالايمان والهجرة» المذكور في الاية السابقة» قفي كتاب 
الله : اللوح المحفوظ . ون الله کل شَيء عَلِيمُ) ۰۷۵ ومنه جكمة الميراث. 





(۱) الأيدي: جمع يد. وفي أيديكم: في حوزتكم وتصرفکم. والأسارى: جمع أسير. والمراد بهم الذين كانوا في الأسرء وقد أبدّوا ميلا إلى الاسلام إن 
قبل منهم الفداء. وإن يعلم الله أي : إن يحصل ويتبين للناس ما في علمه. يعني : إن يكن. والخير: ما ينفع في الدنیا والآخرة: ويؤتكم : يعطكم . وخخيدًا آي: 
أكثر نفعًا وفائدة. وأخذ: قبل وتُسلّم. ویغفرها : يسترها ولايؤاخذكم بها. والرحيم: العظيم العطف بالاحسان. ويريدوا: يُضمروا ويقصدوا. والخيانة: الغدر. 
وبما أظهروا يعني: إعلان الاسلام والعهد ألا يحاربوك ولا يعاونوا عليك. وخانوا الله : نقضوا المیثاق. وأمكن منهم: أقدرك عليهم. 

(۲) آمنوا أي: سبقوا بالايمان. وهاجروا: سبقوا للهجرة من مكة إلى المدينة أوالحبشة أواليمن. وجاهدوا: بذلوا أقصى جهدهم. والأموال: جمع مال. وهو 
ما يُملك من المتاع والزينة. والأنفس: جمع نفس. وفي سبيل الله أي: لاعلاء كلمته وإعزاز دينه. وأووا النبىّ أي: والمهاجرين» أنزلوهم في ديارهم 
وأسکنوهم منازلهم. وبذلوا لهم آموالهم. ونصروه : دافعوا عنه العدو. وفیما عدا الأصل والنسخ: «ونصروا». والاولیاء: جمع ولي. وهو من یسعی في خير 
من یتولای ویکون أحق به من آقربائه. فکان المهاجرون والأنصار يتوارئون بالهجرة والنصرة» دون الأقارب من الکافرین. وبعضهم آي: الافراد منهم. 
الواحد والأكثر. ولم یهاجروا أي: بقوا في مكة أو في بوادیهم. وولايتهم: تولي آمورهم وموارئتهم. وبفتحها يريد القراءة «وّلایتهم». ومنسوخ: انظر 
«المفصل». واستنصروكم أي: طلب غير المهاجرين منكم العون والنصر. وفي الدين أي: في قتال لأجل الاسلام. والنصر: عونهم وتأييدهم. وكذلك حكم 
من يُظلم من المسلمين في ديار العو أو المغتصب للوطن. وتعملون أي: تكتسبونه من نية أو قول أو فعل. والبصير: الخبير بدقائق الأمور وما خفي منها. 
وكفروا: کذبوا الله ورسوله وعصوهما. ولا إرث آي: ولا مناصرة ولاموالاة. والا تفعلوه يعني : الا تلتزموا أن يوالي المؤمنون بعضهم بعضاء في النصرة 
والارث» ويقاطعوا الكفار مقاطعة تامة. وتكن: تحصل . والفتنة : المحنة والبلاء. والفساد: الاضطراب والخلل. والكبير: الضخم لامثيل له. 

(۳) هاجروا: هجروا ديارهم إلى المدينة بعد عام الحديبية. فهم أصحاب الهجرة الثانية إلى المدينة. والمؤمنون حقّا: ذوو الايمان البالغ الکمال لاشك في 
إيمانهم ٠‏ لأنهم حققوا ذلك بالهجرة والجهاد بالنفس والمال في نصرة الدين. والمغفرة: ستر الذنوب والعفو عنها. ورزق كريم أي: عطاء دائم لاتبعة فيه ولا 
مِتّة. وأولئك منکم ا هم مثلكم في النصرة والموالاة» مَلحقون بكم في الایمان والجهادء وأنتم لكم المرتبة الأولى. وأولو: واحده ذو» آي: الصاحب 
الملازم للشيء. والأرحام: جمع رَحِم. وهي هنا القرابة التي تتعلق بالارث عامةء أي: أصحاب الفروض والعصَبة ومن بعدهم. انظر الآية ١‏ من سورة 
ألا ی الواحد أو الأكثر. وأولی: أحق ممن ليس بقريب. والمذكور أي: التوارث. والاية السابقة يعني الآية ۰۷۲ وأن الحكم هنا تسخ حكم تلك 
ألا فقد كان الانصار یوارئون المهاجرین دون الأقرباء ممن لم یهاجر قبل الحديبية» فنزلت هذه الآية. الناسخ والمنسوخ ۳۹۵-۳۹۶:۲. واللوح 
المحفوظ : سجلّ فيه ما كان وما سیکون في الوجودء من قضاء محتوم أو محتمل بما بحصل من الظروف واختیارات الخلق. والعلیم: الکامل الإحاطة 
بالخفایا والدقائق وغیرها مبالغة اسم الفاعل من العلم الحقيقي . وحکمة المیراث : يعني المیراث بالایمان والهجرة» ونشخه بمیراث القرابة. 


الحزء العاشر AV‏ 


سورة التوبة 








شا ا 


شا ) و چ 






































مدنية أو إلا الايتين اخرهاء يائة وثلاثون أو إلا آية. اي 0 2 1 

۸ ل ای با رد ونر ما وم لت 0 1 ۰ فیسیخوایآلارض آزبعه آشهر واعلموا اتک عير ی 
۱ | معناه 31 أن ا فان و 1 6 لا رج ےہ ے رح مج 7 1 مسر ديه سس 2 
E‏ معناء عن علي 1 هي نزات أرفع ا شتا 
بالسيف» وعن حُذيفة: إلكم تُسمُونها شور التوبة» وهي شور العذاب». “0 ایی لے الست ران اک ری ت ال کد لو 
البخارئ عن البزاء أنهنا اهر سورة رال 2 e‏ 7 و و 7۷1 1 
7 هه 0 و ان تولستم قاع لموا ا 

۲- هذه لإبراءة مِنَ الله ورَسُولِهِ4. واصلهٌ 9إِلَى الَّذِينَ عاهدتم من المُش کین 4 ۱ عهدًا 28 سول ا ونمو 14 





از جر وش رِالدِينَ َكمرأيعَدَامِيٍ لیر 
اک هدك شمش رش شوخ 
1 وري عراز كي عي شال 
ماهمب الْميَقِينَ © ۲ لحار ِ 
۳- [إوأذان): إعلامٌ من الله ورَسُولِهِ إلى التاس» ب یوم الح الأكبّر» يوم النحر ا کک 0[ صروه ١‏ 
كت ف أن الله بريء من المشرکین) وعهودهم | (ورَسولة» بريءَ أيضًا. «وقد 


مطلقاء أو دون أربعة أشهر أو فوقهاء وتَمَضُوا العهدء بما يُذكر في قول : # فسِيحوا » : 
سیروا آمنین - آیها المشرکون - #في الارض أربّعة أشهْرٍ4. اوه شوّال بدليل ما 
سيأتي ولا آمان لكم بعدهاء «واعلَمُوا نم َير مُعجزِي اللو 4 أي : فائتي عذابه. 
وان الله مخزي الكافِرِينَ4 ۲ : : مهم في الدنيا بالقتل » و تون ااك 


۳7 






ردام سل سوه کیرات ألصَلرة 1 
وت و علا من اله - ودهي 0 فان 9 م النحر ا بهذه الآيات» وال 0 وا 7 ا لي O O‏ 
يح بعد ی مشر ولا يطوف بالببت غریان». رواه البخاريّ - فان م6 من 5 ون ادن الم رکه كارك ا يهن حول دسمم 1 
رار / دس ٠‏ وإن ول 0 الإيمان ۳ 07 غير مُمجزي الله . اک ترف اف انکر ا کر 31 
1 في 0 - - iy‏ ی 0 من المُشركين : ثم لم ن يَنقص و كم سيا € © من 
00 ای ٠‏ ولم یظاهروا 6 : یعاونوا #عَلیکم أحَدَا4 من الکثار «فَأتَمُوا ایهم عهدهم إلى ) انقضاء مدتهم 4 التي عاهدتموهم علیها . 
9 إن الله ر حب المُتّقِينَ4 ٤‏ بإتمام العهود. 
جح اسلغ): خرح الاشهر الحرم 4 - وهي آخر مَدة التأجیل - (إفاقثلوا المش کین حَيثْ وجدتموهم 6 في جل أو حرم (وخذوهم؟ 













(۷) فیها أي: في آول السورة. ولم يأمر بذلك أي: أن ذلك توقیف لادخل للرأي فیه. انظر المستدرك ۳۳۰:۲ والمسند 1۹4:١‏ . وفي معناه أي: في عدم 
کیت البسملة. وعلی: ابن أبي طالب. والحدیث أيضًا في المستدرك ۳۳:۲. والامان: السلام والطمأنينة. واهي» يعني سورة التوبة. وبالسیف أي : 
باستعمال السلاح لقتال مشركي العرب. وحذيفة: ابن اليمان صحابي جليل حديثه في المستدرك ۳۳۱:۳. والبراء: ابن عازب صحابي أنصاري. راركت أي 
كاملة. وانظر الحدیئین 4۱۰7 و۳۷۷٤‏ في البخاري. (۲) هذه أي: الآيات القادمة. والبراءة: التبرؤ والتحلل من عصمة المشركين والعهود التي نقضوها. 1 
الله أي : من عنده وبأمره. . وعاهدتم ا : عقدتم بينكم وبينهم عهذا موثقًا بيمين. والمشركون: مشركو العرب وبخاصة قریش» يمهلون أربعة أشهر قبل إعلامهم 
بالحرب . وكذلك من لم يكن له عهد من المشركين العرب. ومن كان له عهد ولم ينقضه فأجله إلى مدته» مهما كان. فقد كان لبعض المشركين عهد 
بالموادع فنقضوه بتأييد أعداء المسلمین» فجاءت الایات 5 تحل المسلمين مما نقضه أولئك . وبما يذكرز ائ بالاباحة المذكورة في الاية التالية . يعني أن 
البراءة من العهود المنقوضة للمشركين هي مصحوبة بالمهلة المذكورة في الآية. والأشهر: : ذو القعدة وذو الحجة ومحرم بعد شوال. واعلموا آي : تيقنوا . وغير 
فائتي عذابه أي: غير قادرين على النجاة من تعذيبه أو الهرب في الدنيا والآخرة. بل هو مدرككم ومجازيكم. والكافر: فخ کات الله ورسوله. (۳) الأذان: 
إخبار بوجوب الاعلام. والاکو أ : غير العمرة ة التي هي الحج الأصغر. ويوم النحر: يوم العيد. والبريء: المتبرئ المتباعد. وعلي: ابن أبي طالب. والسنة 
اال زر لها هلو الو واد آعلم الناسَ بصوت عال. وهذه الآيات يعني الآيات ۰۲۷-۱ ورواه يعني الأحاديث ۳۹۲ و۳۷۸٤‏ و1۳۷۹ في 
البخاري . . وانظر «المفصل». وتبتم: ولتم فى الل يماك والطاكة . وهو أي : المتاب من الكفر. وخير: : أفضل وأكثر نفعًا ٠‏ وتولیتم : آعرضتم وامتنعتم . واعلموا 
آنکم: انظر الآية ۲. والذين كفروا أي: المشركون المذكورن قبل. والعذاب: التعذيب عقوبة وإهانة. وعاهدتم أي: كان بينكم وبينهم عهد مؤكد. ولم 
ينقصوكم ع1 وفوا بالعهود كاملة. انظر تعليقنا على تفسير الآية /ا. وأتموا ا آکملوا دون نقص أو إخلال. والمدة: الوقت المحدد. . ويحبهم: یودهم كما 
يليق بجلاله» فيريد لهم الخير. والمتقي : من يتجنب غضب الله» ويطلب رضاه بالطاعة والصلاح. (4) الأشهر: جمع قلة للشهر. والحرم: جمع حرام. وهي 
الاشهر الأربعة في الاية ۲. وافتلوهم آي : آزهقوا آرواحهم إن لم یتوبوا. والمشرکون هنا: الناقضون لعهودهم من مشركي العرب خاصة. والمراد من كان 
یستطیع القتال. وحیث آي : في كل مكان. ووجدته: صادفته والتقيت به. . وخذوهم أ : ائسروهم وشدوا عليهم القيود. کک ای : حاصروهم وضیقوا 
علیهم بشدة. . واقعدوا لهم آي: ترقبوهم . وكل: لاستغراق آفراد النکرة . والمرصد: الموضع الذی يراقب فيه العدو E e‏ الخافض : حذف 
حرف الجر اى في کل مرصد. وتابوا : دخلوا في الايمان والطاعة. وأقاموا الصلاة : آدّوها تامة. واتوا الزكاة: دفعوها إلى مستحقیها مه را سوليم ایا 
ليكونوامئلكم ذ في الحقوق والواجبات. والغفور الرحيم: مبالغتا اسم الفاعل من الغفران والرحمةء أي: من العفو والعطف بالاحسان. ومن المشركين أي: من 
الغرب قن المحافظية دیعب واستجار: طلب حمايتك» بعد الأشهر الأربعة المحددة. > ويسمع : : يتلقى ويطلع على حقيقة ما تدعو إليه . وأبلغه:أوضلة 
مع من يحميه ویحفظه . والمذکور آي: : وجوب الاجارة وابلاغ المأمن . ولایعلمون آي : يجهلون لأنهم لم يلوا بوعي وإدراك . 














۱۸۸ 020 الجزء العاشر 


با لامتر (واحضروهم) في القلاع والخصون حتى يضطروا إلى القتل أو الاسلای 











5 ۶ واقعد قعْدُوا لهم كل مَرصي): طريق يسلكونه - ونصت «كل» على نزع الخافض - 
۳ 5 فان تابواك ما أقامُوا الصَّلاءَ وآترًا البّكاةً | 4 ولا | 
1 توا لک اس قب وا ۳ و ا 00 من الكفرء لط وأقامُوا الصّلاةَ وآتوّا الرّكاةء فخَلوا سَِيلَهُم4 ولا تتعرّضو 
ا سح بس 1 سرحت م و 1 چرس وش ۳ لهم 5 وان الله غَفُورٌ ز رجیم4 ه لمن تاب 5 وإن اد من المشركِينَ 4 : مرفوع بفعل 
5 مت تس ریک و يفشره «استجارَك4: استأمنك من القتل «إ[فأجِرْة4: آمنه فحتی یسمم کلام الله » : 
9 00 : 2 قلوجهم 1 9 هه 9 ی زر و لم 000 0 5 ٌ 
1 ات ركم مهم کل 9 ( ثم أبلغه مآمته 4 أي افونت بوخ یور دای ترمد قال ريو ِيَنظرٌ في 
3 فیقوت 29 كي ی مره . دك > المذكور باتهم قوم م لا يَعلْمُونَ 4 > دين الله . فلا بد لهم من سماع 
ی ا 0 ل لخر سل ددر کور 4 و ۱ 

0 عَن سیر ساءَ ما کگانو ی ات ۳3 ليعلموا . ۱ 
85 19 ام ٩‏ و جع ورد عست و E‏ 4 ا 
| دزی ولد وتيك م 0 ۱- و کیف 4 اي : کون لِلمُشْرِكِينَ عهد عند الله وعند رسوله 4 › وهم کافرون 
46 عن هر 6 یر 5 کی 13 1 

ا توأ أل که و بهما غادرون؟ إلا 0 عاهدتم عند المَسجِدٍ الحرام 6 يوم الحديبية - وهم فریش 


الب AEN‏ وت € وان نک ها وب ا - لإفما استقاموا لکم : آاموا على العهد ولم ينقضوء او 


كھ دعوم و وان ريڪ تیا[ لَهُم# على الوفاء به . وما: شرطية . إن الله يحب المتَقین 6 ۷. وقد استقام 36 على 
2 ا e CEE asl aa‏ 


4 24 مس م ا و e e‏ * و سم لي سے د 
5 ایمه ا کف اله اوسن ينتهوت 0 






















۳۹ و 7 سر لسر 0 - 9 9 ۲ كيف نف ۱ ۱ 5 1 9 
87( الانتی وت در PT‏ ا : 0 4 يكون لهم عهد وان يَظهَرُوا علیکم »: یظفروا بكم ولا رواک : 
70 الول 9 پراعوا کم إلا : قرابةٌ ولا ذمَة): عهدًاء ل نوم ما استطاعوا؟ وخا 
۳ اخرا سوا وهم کد ء وک وا 3 

رو ع بك و EA‏ که مه وو و الشوط: حال. «یرضوتکم بأفواههم ) : بكلامهم 00 (إوتأبَى لوبهم 00 
ا سونهم کت میت > وا فاسقَو 6 ۸: ناة اشتروا بآياتٍ ال : القرآن متا 
RE‏ ياوها إلا EEE RG TO‏ رو مرو 3 و کثرهم ن{ قضون للعهد . و شترو بت لله لقرآ ن 


" قیلا) 4 من الدنیا » أي : ترکوا اتباعها ی والهوی» فصَدُوا عن سَبيله) : 

نهم ساء6 : بئس ما كانُوا يَعمَلُود 4ه عملهم هذا! لا يرون في مُومن الا ولا تفه رولیت هم مود ٠١‏ . 

۳- فان تابُواء وأقامُوا الصَّلاةَ وآتَوًا الر کات فإخوانكم) أي: فهم |خوانکم «في الذین - ونفص ل6 : ین [الآياتِ لقوم يَعلّمُونَ ۱۱ رز 
- (إوإن تكثوا): نقضوا (رأيماتهم) : مواثیقهم. ین بعد عَهِدِهِمء وطعنوا ذ ي يكم ) : عابوه» لإفقاتلوا أئِمَةَ الکفر4: رُؤساءه - فيه وضع 
الظاهر موضع المُضمر - هم لا آیمان) : عهود ولق لاحو قراءة بالکسر - 9لَعَلّهُم يَسَهُونَ) ۱۲ عن الکفر. (ألا4 للتحضيض وتُقاتِلُونَ 
قوم ٠‏ كنا 6 : نقضوا ۶ آیمانهم4 : : عهودهم ۰ (وعموا پاخراج الرسُولِ4 من مکةه ٠‏ لما تشاوروا فيه بدار الندوة» وهم بَدَؤُوَكُم» بالقتال اول 
مره حيث قاتلوا خزاعةً حلفاء ءکم مع بني بکر» فما يمنعكم أن ثقاتلوهم؟ آتخشونهم» : أتخافونهم؟ فان حق أن تَخضّوهُ4 في ترك قتالهی 
إن كنشم مُوْمِنِينَ) ۰۱۳ 


(۱۷) لا یکون آي: لا یثبت. يعني آن الاستفهام للنفي. وللمشركين أي: الغادرين بالعهود والمواثيق. وعند الله: في حكمه وقبوله. وعاهدتم أي: كان بینکم 
5 8 ی و 0 0 ا الحديبية. ۳ فریش؟ كلا . الانات هذه تلت سنة ات 2 0 لو سنة ثمان فکان 
انظر «المفصل)» او مذ تم RE EE a‏ واستقام : ا و يحب اال انظر ا £ واعلی خر اعد» الصوات 
أن یقول: وقد استقام. . . حتی انتهت نتهت مدة عهدهم» ای عهد بني خزيمة ومُدلج وضمرت لأنهم وفوا به كاملا . اا تريش وینو الدئل فقد انتهی آمرهم قیل. 
(۲) لهم آي: لمشرکي العرت . ویظهر : يتغلب . وفيكم ا في شأنکم . ويرضونكم : يقنعونكم . والآفواه: : جمع فم. E‏ : لمتنع . . والقلوت : ا 
وبه أي: بکلامهم. واشتروا بها: فضلوا عل ات ۳ وللشهوات يعني : ترکوا اتباع الایات لاجل تحصیل الشهوات. فقد روي أن بعضهم 
نقضوا 07 بوليمة دعاهم ایز شقان . وصدوا: | متنعو !۱ . والسبیل : الطریق الواضح . وساء ای بلغ النهاية في السوء وال والفساد. ویعمل : یکتسب 
أ وهو ا 0 Eb‏ جمع يمين . وهو لق بالله . وقاتلوف : E‏ بالسلاح. e DE‏ 508 التكذيب ا 
والیعث . وبالکسر رید القراءة اللا اتمان4: وهو منح الامان والسلم. وینتهون : یمتنعون . والنکث بالعهد هو المشروط في الآية 1۲« وقد أجاب بعضهم الامام 
علياء حين أبلغهم أوائل هذه السورة في منى. بقولهم : آبلغ ابن عمك آنا قد نبذنا العهد وراء ظهورنا وأ لیس نضا وبینه عهد » إلا طعن بالرماح وضرب 
بالسيوف. البحر ۵ : ۷ . وعلى هذا د يُصححح ما سيلي من التفسیر في الاية والتي بعد‌ها . وهموا به أي: نووه وعزموا عليه وقصدوه. والمعنى : قاتلوا قومًا 
اجتمعت فیهم آسباب ثلاث ۳ و فما بالکم باجتماعها؟ والا خراج : النفي والابعاد . والتشاور في دار الندوة كان فيه بعض بنى بكر. 
وقد ائتمر الیهود وهولاء باخراج النبي كه من المدینة. فالمقصود هنا هو الاخراج من ¿ المدينة لا من مکة. وبدژوکم أ : کانوا البادئین المعتدین . والمرة: 
الجزء من الزمان . واحیت قاتلوا خزاعة» هذا مبني على أن المراد فى هذه ری انظن تعلقنا خلن: تقر الا ۷ والصواب أن المراد 
عدوان بني الدئل على خزاعة قبل فتح مكة. وأحق : أولى وأجدر. والمومن : الذي عرف قلبه التوحيد وما يلزمه . 


الجزء العاشر ۱۸۹ 4 - سورة توب 


ور بو و و و 5 4 بت 2111011216 
۱- و الوم یعذبهم الله 6 : یتتلهم «(بأيديكم. ويُحْزِهِم 6 4: يذلهم با لا سر والقهر ‏ 2 























م ا ید يڪم وخر 17 
کم علیهم. ويش صُدُورَ وم مُؤينِينَ4 14 مما فمل بهم - هم بنو خزاعةٌ - و 


یت ® ویذ زهت 3 
1 : طیّهمویشف صد ور فو م موم 

97 غيظ فُلُوبهِم4: كربها. وتوب الله عَلَى من يشاء) بالرجوع إلى الاسلام ٠‏ 52 شرا اک ا دجي ووأ 
کا سفیان . 8 والله علیم خکیم4 ۱6 . 5 ۳ او یما 


#وينص 


سرو کر 


0 شرك : ERAGE‏ مس 
؟- م4 بمعنى همزة الانكار» خیبثم أن د تترگواء لما لم یلم ال علم 4 م و يعلي الله ن جهد و 


I <. 0‏ 
ظهور الْذِينَ جَاهَدُوا منکم) 0 وولم زو من دون الله ولا رسوله ولا یسک رداون دورو وا امین أرق 
8 خر مسح سر بر 


المزینین و : : بطانة وأوليا ۶ المعنی ۱ جح وم وراه ۳ الموصوفون ا رالوت 9 کلمت رک 


24 م وب 
بما دكن - من غيرهم . ا شير ر بما تَعمَلُونَ) ١٠١‏ ا ار تن ریق اه نفسهميا لکفر 1: 





و ع I:‏ کے ا 
ویس ¿ للمشرکین أن یعمروا مسجد اللو - بالافراد والجمع - بدخوله والقعود ۰ ویک حعلت مهو ار کرت ق 
فيه » هدين على یو بالكفر . اوليك خبط 4 : بطلت إأعمالهم)› لعدم pe E‏ وو اس تم وا مرت پات الیو آل 4 
1 4 


ر ر سرو سے 


شرطها التار هُم خالدون ۱۷ ۳ e‏ الله من آمن باه والیوم الآخرء وا ةوا اڪره ول نحش لا له د 
وأقامَ الصَّلاة وآتی الرّكاةء ولم خش 4 أحذا 1۳ الله . فعسي اوليك أن E‏ سن 0 اک أن“ ووا AE‏ يت © 2 أ رس عي 












9 وس اضر من ا ۳ مم ر و سے تفر سر 
المهترین 4 ف ۲ ۱ ۱ ۱ ۱ 0 0 الاچ وضارة السب اراو امن يالو والیورا 1 
5- 1 جعلتم سقاية الحاج وعمارة المسجدٍ الحرام4؛ أي: آهل ذلك کمن آمَنَ 1 و سير رأف ا O‏ 1 


شوش ح یوت تحت ی با سس مس م 9 ال هه میم لا 
(1) يعلبهم: يقدر عليهم العذاب. ويقتلهم أي: يقل بعضهم» ويسر لكم ام ماه ا Oa‏ 
ونسائهم وأولادهم وتشریدهم . والمراد بنو الدئل . e‏ جمع يد. وينصركم : يُغلبكم . يويم وا شا ری ناویک الف ا 1 
ويشف صدورهم: يَسرّها بالنصر وإعلاء دين الله. والصدور: جمع صدر. والمراد به القلب. AE‏ 

والمراد بالمؤمنين هنا المخاطبون الذين يقاتلون» وكل مؤمن لم يحضر القتال. لأن ما يصيب 

أهل الكفر هو سرور لقلب كل مؤمن. وما فعل بهم: يعني أن بني خزاعة المؤمنين أعان بنو الدئل قريشًا في العدوان عليهم بمكة. فالنصر على بني الدئل 
يطمئنهم مع المؤمنين جميعًا. انظر «المفصل». ويذهبه: يزيله ويحل محله السرور. والكرب: الحزن. ويتوب: يصفح ولايؤاخذ بالذنوب. ويشاء أي: يريد 
التوبة عليه . والرجوع ا الاسلام: الدخول فيه. وذكرٌ أبي سفيان هنا يتصل e‏ مكة. والمراد أيضًا من دخل في الاسلام من بني الدئل وغيرهم . وعليم 
ا محيط کامل الاحاطة بما يُصلح عباده وبمن آمن صادقا أو مناففقًا . وحكيم أي: ذو الحكمة البالغة بكمال العلم والاحسان والاتقان في أقواله وأفعاله 
وأحكامه وما يجزي به كل مكلف. (۲) حسبتم: اعتقدتم. وتتركوا أي : تَعفوا من الواجبات والجهاد. وعلم ظهور أي: علم تحقق في الواقع» يظهر لكم به 
ما يعلمه الله من قبل. يعني: ولما يمتحنكمء ليُظهر الذين بذلوا بنية خالصة» ويميزهم ممن كانوا ضعاف الایمان. ويتخذ: يجعل. وما ذكر يعني: الجهاد 
وعدم موالاة الكافرين. وخبير: من الخبرة. وهي الاحاطة التامة بدقائق الأمور ودخائلها. وتعملون أي: تكتسبونه من نية أو قول أو فعل. (۳) انظر سبب 
النزول في المفصل. وما كان أي: ما ينبغي ولا يصحء ولا يجوز لهم بعد اليوم. انظر الآية ۳. والمشرك: من يشرك بعبادة الله بعض مخلوقاته. والمسجد هو 
المسجد الحرام. وبالجمع يريد القراءة «مساجذ الله2. وذكرٌ الدخول والقعود تفسيرٌ لعمارة المسجد. يعني أنه 0 المراد بها هو البناء» فليس لهم شيء مما 
افتخروا به» حتى إن الدخول إلى المسجد والقعود فيه لایجوزان لهم. والشاهد: الذي يقرٌ بما يعلم بلسانه أو فعله. والكفر: تكذيب الله ورسوله» وعبادة 
الأصنام والأوثان في الحرم وغيره. والأعمال: جمع عمل . يعني زيارة المسجد الحرام ورعايته وخدمة الحجاج» وما أشبه ذلك من عمل البر. وشرطها أي: 
ما يحقق ثوابها . وهو الایمان والتوحید والطاعة بالصلاح والجهاد. والخالد: المقیم آبذا . والمراد أنه لايصح لهم أن يجمعوا بين أمرين متنافیین : عمارة ست 
الله والکفر به وبعبادته. فقد فسدت صالحات عملهم ولهم العذاب الابدي إن آصروا على الکفر والعصیان وماتوا علیهما. ویعمره آي: يبنيه ویصلحه 
ويخدمه ويعظمه ويصونه » ويزوره للعبادة والتعلم والذكر بحق. وامن به: صدقه بقلبه ولسانه وعمله. واليوم الآخر: وقت القيامة للحساب والجزاء. وأقام 
الصلاة: أداها كاملة. وآتى الزكاة: أداها إلى مستحقيها. ويخشى: يخاف في نياته وأقواله وأعماله. وعسى أي: وجب وتحقق. وأولئك أي: الموصوفون 
الاوضاف» الأريعة: الإيمان والاقامة والايتاء والخوف من الله. والمهتدي: المسترشد المستمسك بالطاعة الموصلة إلى الجنة. (4) عن ابن عباس أن بعض 
المشركين كان يزعم أن زيارة البيت الحرام وخدمته خير من التوحيد والجهاد؛ فجاءت الآية تكذب ذلك وتبين وجه الحق. انظر «المفصل». وهذا الحكم يعم 
انضا منتغا قوير الحج أو الحجّاجء ويهمل واجبات الايمان والحكم الشرعي والجهاد للعدو الغاصب المهيمن. وجعلتم: : صيرتم . . والسقاية: تقديم الماء 
وتیسیر شربه . والمراد الخدمة اللازمة في مواسم الحح والعمرة . والحاج : مقر ده حاج آنا والعمارة: الزيارة والطواف والقعود. وأهل ذلك : يعني القائمين 
بالسقاية والعمارة. وجاهد: بذل أقصى ما یستطیع من النفس والمال والقدرات والأهل والوطن باخلاص واحتساب . وفي سبیله أي: لاعلاء کلمته ونصرة دینه 
والمتلمین: .ولایستوون: آعن : ليس الفریقان متساویین» بل الثاني هو صاحب الفضل والفلاح. وعنده أي: في حکمه وقضاثه . ولايهديهم أي : یصرف قدراتهم 
بحسب اختیارهم الفاسد واستعدادهم السیی» ولا يوفقهم في التوجه إلى الحق. وانزلت» هذا قول آخر في سبب نزول الآية» يشير إلى ماکان بين جماعة من 
المؤمنين» إذ افتخر بعض بسقاية الحجاج» واخرون بزيارة الكعبة» وآخرون بالايمان والجهاد. فزجرهم عمر بن الخطاب» واستفتی النبيّ َيه في ذلك» فلت 
الاية 4 انظر الحديث ۱۸۷۹ في مسلم و«المفصل». ولامانع آن یکون للآيات أكثر من سبب للنزول. وهاجروا: هجروا ديارهم وأهلهم وأموالهم إلى 
المدينة قبل عام الحديبية . والأموال: جمع مال. وهو ما يُملك من المتاع والزینة. واعظم آي: آرفع وآفخم. ویشر: يخبر بما هو ذو فرح. والرحمة: 
العطف بالفضل . ومنه أي: من عنده بتفضله . والرضوان: القبول للاعمال مع نهاية الاحسان. والجنة: الحديقة العظیمة. والنعیم: نضارة العیش وحسن 
الحال. والخالد: المقین د فو وال بده مدة الزمن كله. وعنده أ في ملكه وتصرفه وعطائه. والأجر: الثوات . والعظیم : الکیتز الفخم لامثيل له . 









کب( 

4 

7 رد 4٠‏ 
5 و 




























٩‏ - سورة التوبة ۱۹۰ الجزء العاشر 
عاد االات موی 3 ۱ 4 
ده ره 1 نهورضوی و وا يالله ء واليّوم الاخر ی لا یستَوون عند الله 6 ۱ فى الفضل - والله لا 
:1 1 7 4 

0 ۳ هدي القَوم الظَالِمينَ 4 SEs ٩‏ وهو العبّاس و 
e‏ کک ا مر 21 عير این آمنوا n‏ وجاهَدوا ا سَبِيلٍ الله و بآموالهم وأنشیهم ( أعظم 
3 هچ ۱9 ۶۱۳ ۲ 2 

N LE‏ ف ر ا رال £ دَرَجةَ 6 : : وتمة ة # عند الله 4 8 من غيرهمء وآولیک هُمْ الفانژون » ۳ بای بالخير» 
4 9 ولياء إل است‌جو و یمس 2 ا ۵ وو لشو ا 

۳ مهن م کے ا یرم ربهم بِرَحْمَةٍ من td‏ وجَنَاتِ لَهُم فیها نییم مُقِيم6 ۲۱: دائی 
ویو لر هم الظلموت ل فلن 00 خالِدِينَ4: حال مُقذرة #فیها أَيََا. إن الله عنده آجر عظیم ؟ ۲۲. 

کات از ساو ما 5 وس شر 00 1 

0 1 وو م E CRE‏ 54 ۶ و و و وول فهر ترك الهجرق لأجل آله وتجارته : یا أيها الَِّينَ آمتُواء لا تَتَخِذُوا 
!وول قرشم هاو رة شون کسادهاومستکه له 










ترضونها کم تن له ورسولیوجهاد | 














اسيل ریات 0 الد | 
اتی آلکر قرت 9 د رڪ إن منز 
كير و مج سب 1 
ایک کی وَضَافُ يڪم الزن 7 
E‏ ا 40 
ا ۶ وعد موسي 1 





دید 
3 0 
0 س بے 


3۳ 





۱ باء‌گم واخوانکم أولياءء إن استحَبُوا6: اختاروا الکفر على الایمان. ومن تلم 
منم نأولئِكَ هُمْ الظَالِمُونَ ۲۳. قل: إن کان آباژکم وأبناؤكم واخوانکم وأزواجكم 
وعشیرتکم 6 : آقرباژکم - وفي قراءة: «عشیرانکم» - وآموال اقترفتموها 4 : 
اكتسبتموهاء «إوتجارةٌ تشون گسادها: عدم تفاقها «ومَساكِنُ ترضونها أحَبّ 
إلَيكم 0 الله ورَسُولِهِ وجهادٍ في سَبیله ۰4 فقعدتم لاجله عن الهجرة والجهاد 
«فتَرَيَصُوا»: انتظروا #ختی يأتي ا ا تهديد لهم. وال لا يَهِدِي القَومَ 
مرخ 


37 - لقد نَصَرَكُم لله في مَواطِنَ 4 للحرب و كثيرة 24 کبدر وقريظة والتضیر؛ و4 
اذکز یوم م واد بين مکة والطائف› أي ابو م قتالكم فيه هوازن - وذلك في 
شوال سنة ثمانٍ - 9إذ»: بدل من «يوم) «(أعجبئكم گثرتکم 6 فقلتم : لن نغلب اليوم 


1 


من قِلَّة - وكانوا الى عشر الها اام لاف - ( ل حنم قبا وشات حلم لأ بم تم مصدريّة أي : مع رحبها أي 
سعتهك > فلم تجدوا مكانا تطمئئون إليه لشِدة ما لحقکم من الخوف نم لیم مُدبرین6 ۲۵: ٠‏ منهرمین » وت ت النبی ية على بغلته البيضاءء 


(۱) ما ذکره السیوطی هنا قد یعنی أن الآيتين مکیتان» خلافا لما ذکره فى مستهل تفسیر السورة. والأقرب إلى الصواب أنه لما آمر الله بالتبري من المشرکین 
قال بعض المسلمین ممن في المدينة ومکة: كيف یمکن أن نقاطع اباءنا وإخواننا وآبناءنا؟ فنزل ما یوجب مقاطعتهم شرعا. تفسیر الخازن ۷۱:۳. وامن: عرف 
قلبه التوحيد وما یلز مه . وتتخذوا: تجعلوا. والاباء : جمع أب. ويراد به الوالد والجد. والاخوان: جمع أخ. ومراد بهم الأقارب کذلك . والآولياء : جمع 
ولي . وهو الصدیق یواده الانسان وت إليه ما في نفسه . واستحب : اخت:: والکفر : تكذيب الله ورسوله . ویقابله الایمان . ویتولاهم : يتخذهم أولياء . 
والظالم: من تجاوز الحد لعصيانه أمر الله . والآبناء : : جمع اين . وهو الولد والحفيد. والأزواج: الزوجات» ج ر والعشيرة: الأقرباء من القبيلة. 
والأموال: جمم مال . وهو ما يملك من المتاع والزينة. والتجارة: البضائع تعد للبیع والربح. ونخشون : تخافون . والتفاق : الرواح وسرعة البيع . وني ا 
والمطبوعات: : عدم نفادها). والمساكن: 0-2 تک وهو الدار للاقامة والاستقرار. وترضونها: تحبونها لحسنها وما فيها . وأحب : آکثر مودة وتفضيلة . 
والمراد هنا الحب الاختياري؛ أي: الملازمة وعدم المفارقة» لا الحب الجبلَّيَ الذي لايخلو عنه البشر. فهذا غير داخل في التكليف الذي یکون ضمن 
الطاقة. E‏ بذل ی ی من این والمال والجهد والجاه والعلم والوقت . وفي سبيله أي : ل دينه . وچ يعني : لأجل 
الضلال ES‏ والقوم: الاما ا والفاسقون: Eley, Es e‏ 07 أعانكم 
على الأعداء. والمواطن : جمع موطن . و هو ۳ يوطن فيه المرء نفسه للقاء العدو. وهي متعدده در العلماء آنها تمانون . وكثيرة ای عددها وافر. 
وبدر: مكان» آي: کمواطن غزوة بدر . فرظ والتضير: لو لیهود سلالة هارون ا 3 دام الوقت . انظر المي 
جمیعا 2 صدر عن واحد منهم » لان أكثرهم لم ينكره. الدر المنثور E TE‏ لم تدفع ولم تم ما يسعف . وضافت ملكي ای 
کأنها انضم بعضها إلى بعض وصغر مداها . ورحبت : اتسعت وامتدت. وولیتم: هریتم. والمدیر : الذي یوجه ظهره لعدوه في الهرت . وأبو سفیان هذا ابن عم 
الرسول» عليه ۳ وهو المغيرة بن الحارث بن عبد المطلب. واخذ بر کا به آي : TSE‏ تست ون ویو أن الذين ثبتوا یومئد هم عشرة 
من الرجال» وام شليم بنت ملحان بيدها جنجر تطعن به» وتقول: بأبي أنت وأمي» يارسول الله. اقتل هؤلاء الذين ينهزمون عنك» كما تقتل الذين یقاتلونك. 
فانهم لذلك أهل . الا صابهة ۸ ۲۰ . وأنزلها : خلقها وآئتها د فى النفوس . وردوا أي : رجعوا كرة واحدة. ویاذنه آي : بأمر النبي ا . وأنزل الجنود : 
بعتها بعثها : ۰ واحده سحلل . والجند : واحده جندي . . ولم تروها أي : لم تيصروها بأعينكم . وعذبهم : آنزل بهم ما يسوءهم من الانتقام . والجزاء : العقاب . 
وكان الاش للنساء والصبيان فبلغ عددهم ستة آلاف وفي الغنائم من الابل انثا عشر ألفاء ومن الغنم والسلاح والمتاع ما لا یحصی . ويتوب على من يشاء 
آي: : يوفق من آراد له التوبة في الرجوع عن الکفر والعصیان» لما یعلمه من استعداده للایمان وحسن اختياره ا وذلك ف التعذیت . E.‏ آي : 
نان یسلم ویدع ال له وقد جاء بعل النصر بعض بني هوازن مبایعین مسلمین » ورجوا استر داد الغنائم والاسری دا بين هذه وهو لاء فاختاروا أن ود ۱ 
إليهم ذراریهم ونساژهم. والغفور والرحیم : من المغفرة والرحمه . يعني أنه له کامل التجاوز عمن أسلمء ان العطف بالاحسان إليه . 


تا ای کم نو ام لس 














یم نا 
ار 














5 ل سے 2 لخي ڪي لو رور yT‏ ۱ 4 4 ات که ات : 7 

معه غ العنا أبو سُفیان اخذ بركابه» 9اثم آنل الله سَكينته 6 : طمانينته ني ا 7 
وایس معه غير العباس» وایو برکابه. ارم آنزل موب ین ب ر الک عم ناه وله فود 
Ê 5 9 2 ۳ ۳‏ 
#علی ر 9 سوله وعلی المومنین 4 » فرذوا إلى النبي ويد لما ناداهم العباس بإذنه واو 0 0 


E 


ژوآنّل نوا لم روما ملائکت وعذب این کفروا) بالقتل والأسر. «وذلك 


3 
2 


@ 


4 









جزاا مان ثم وب الله من بعل ذلك عَلَى من يشاء) منهم بالاسلام. وان 1 اج سا قي ی ا 
میت ۷ 0 2 كاك ا مب ۶ کید )کیرات 
-١‏ (يا ها الذین وا 0 الفش کون و قذر لخبث باطنهم. و توس وت الوم ال اشرو احم 
السجد الحرا4: أي: لا يدخلرا الحرم بعد عايهم هذا عام تسع و الم کشت یلیرت وشا | 
وان جفثم غيلة» و العا اي تج (فسَوف ینک اله ين فضله» إن الڪ بق يو اجره عن ير وهم لوزت | 
اب دواد ساب الح ا کی ۲۸ 26 لبون اشرو 
و 

و لین لا بو بالله ولا بالیوم الاخر6 ا اموا بالنبي - #ولا التسيع ات اتاک ولا هه | 
یخرمون ما حرم الله وَرَسوله) ود ولا دیون دين ن الحق 4 : الثابتٍ الناسخ لغيره یصو E‏ 
من الآديان - وهو ری - من ۱ 1-6 6 «الَذِينَ» الَّذِينَ ونوا الکتات 4 1 1 o‏ | ادوا ۴ 1 
اليهودٍ والتصاری. حت حتی يُعطُوا از ية : يه ل 0 كر 0 0 0 هم که ج أ بان ذو أله المح ا 3 
¢ 0-6 اا ار بأيديهم لا رلون بهاء [وځم صاخروت) ۲۹: الا م ني ۳ 1 
۳ کاک اھ شنک کات رکوت © ١‏ 


۳- (وقالتٍ اليَهُود: عُرَيرٌ ابنُ الله . وقالت التصاری : : المسيح) عيسى ابن اله . لك ل بي ا ی ی 
وله يأفواهِهم» لا مُستند لهم عليه بل 9 يُضاهون ‏ : : يُشابهون به (قول لین گر ۱ 

مين قبل 6 من آبائهم تقليدًا لهم. «قائَلَهُمُ4: لعنهم «الله. آتّى): كيف کون ۳۰: يُصرفون عن الحقّء مع قِيام الدليل؟ 9 اتَحَذُوا 
آحبازهم 4 : علماء البهود زورهباتهم) : عبّادَ النصاری. 8 أربايًا من دون ال حيتُ اتبعوهم في تحليل ما حرم وتحريم ما م والمییح 


(0) انظر سبب النزول في المفصل. والمشرك: من جعل مع الله شریکا له في الألوهية. وبعض العلماء على أن أهل الکتاب هم مشرکون أيضًا. انظر البحر 
٥‏ والاية ۱ ويقربه: يدنو منه. والمسجد الحرام : المسجد الذي فيه الكعبة. والعام : الحول» من أول محرم ال آخر ذي الحجة . واعام تسع» صوابه 
ااسنة oS‏ لصيو ري Ca‏ . وخفتم: خشیتم وتوقعتم. ویخن : يجعلكم ذوي قدرات تکفیکم فلا تحتاجون إلى الغير. والفضل : التفضل 
بالنعم. وشاء أي: أراد إغناءكم. والجزية أي: وإرسال الأمطار النافعة» وإقبال المسلمين على مكة بالتجارات والميرة والمتاع الوافر. وعليم حكيم أي : 
محيط بأحوالكم وما یصلحکم وتصدر مشيئته عن الحكمة. 

(۲) قاتلوهم: حاربوهم بكل وسيلة. ولايؤمن: یکذب ويجحد. واليوم: الوقت. والآخر: المتأخر بعد الموت يكون فيه البعث للحساب. و«إِلَا لآمنوا»: انظر 
تفسيره للآية ۷۵ من سورة الماتدة. فهو يريد: ولولا عدم إيمانهم باه والیوم الاخر ل بالنبي . ذلك لأن الیهود یعتقدون التشبيه والتجسیم. وهم والنصارى 
يعتقدون الحلول. ویظنون بيوم القيامة الأباطيل» ويكذبون كثيرًا من الأنبياء. وانظر الآيات ۰ وکان هرقل قد جمع لحرب المسلمين بعض الروم 
والعرب واليهودء فأمر الله بقتالهم أيضًا . انظر الآية ۳۸. وحرمه: منعه. وكالخمر أي: ولحم الخنزير والكذب على الله والربا والرشوة وإشاعة الفواحش 
والمنكرات. ويدينه: يعتقد صحته بيقين. والدين: العقيدة والشريعة. وأوتوا الکتاب: آنزل إليهم وأمزوا باتباعه. ويعطوها أي : يعطوكم إياها. يعني: يُقَرّوا بها 
ويلتزموا ذلك بعقد موثق. وتفسير السيوطي «عن ید» يحتمل معاني: أحدها أن اليد بمعنى القوة من المخاطبین» أي: صادرين عن قوة منكم وردع لهم. 
والآخر أي: يسلمونها بأيديهم» ولايكلون ذلك إلى غيرهم. وفئن حاشية ع: : «قوله أو بأيديهم ای تؤخذ منهم ولا تبقى بایدیهم». والصاغر: من الصّغار. 
وهو الانقیاد والخضوع . وهذا خاص بالمحاربین» من غير المسلمین وغیر المشرکین العرب» یضعها الامام عليهم إذا غلبوا فى الحرب» ویدفعونها كذلك 
لإقرارهم على الأملاك والديار والمسالمة. ومن الجزية مايكون بالصلح يدفعه المصالحون بالتراضي. ومنها ایکون على ااا دق اليلد الاسلامي 
ضريبة يؤدونها لحمايتهم ورعاية مصالحهم أي: مقابل تمتعهم بذمة الله ورسوله. ومقدار الجزية قرابة دينار في العام الواحد على الرجل غير العاجز. أما 
مشر كو العرب ولا سیما قریش» فلیس لهم إلا الاسلام أو القتال . تفسیر الالوسي ۱۰ ۱۱۷-۰ . 

)۳( انظر سبب النزول في المفصل . واليهود: واحده يهودي . وعزير نبي لهم جاء يجدد عهد التوراةء فزعموا أنه ابن الله تعالى. والنصارى: جمع نصران. 
وذلث أي : ما قاله اليهود والنصارى. والأفواه: : جمع فوه. وهو الفم. وفي ط وقرة العينين والمنحة والمطبوعات: ١يُضَاهئُونَ»).‏ ومن قبل أي : من قبلهم . 
واتخذوا: جعلوا. والاحبار: جمع خبر. والرهبان: جمع راهب. والأرباب: جمع رب. ومن دونه أي : من غيره. وانظر الحدیث ۳۰۹۶ في الترمذي. 
وآمروا: فرض علیهم. ویعبدوا آي : یقدسوا ویطیعوا . والاله: المعبود بحق وحده. وما یشرکون : الاشراك في العبادة والطاعة. ویریدون: يطلب الکافرون. 
ویطفی : يخفي. والنور: ما يضيء فتتبین به الاشیاء. ویأبی : یمنع ولایرید. ویتمه : يزيد |نارته ويحققها کاملة. وکره: أبغض. والکافر: الذي يخفي حقيقة 
الاسلام. وآرسل : بعث إلى الناس جميعًا. والهدی: الدلالة على الحق. ودين الحق: الاسلام. انظر الاية 4. والمشرك: من يعبد بعض المخلوقات مع 


ل 


الله . 


٩‏ - سورة التوية ۱۹۲ الجزء العاشر 


‌ ۳ > وه ۳۹ رس 2 هم ۳ ر سس 2 بو 
3 بریدوت أن يطيعوأ وراه يأفواههم یاف ان 


۳ 
0 
5 


3 م ہے سو ا ال و ,و حمر عولد مك 





















ابنَ مریم وما أُمِرُوا 4 في التوراة والانجيل لا لِيَعبْدُوا4 أي: بأن یعبدوا إلهًا 
واحدّا لا له إلا هو . سُبحائه) : تنزيهًا له (إِعَمَا يُشْرِكُونَ ۱۳۱ يُرِيدُونَ أن بُطفئوا نور 


8 


6 


A 
1626 





















۳ 7 رت و ۳ + 9۶۵ ع ۰ ڪر زو ا و ي 
اما مر مور موس ی مهارق رز 50 الله : شرعّه وبراهینه» «9بأفواههم» : بأقوالهم فيه وياب الله إلا أن بتم6 : 
وال لوي ع ول رو طلم الوا ا 
4 او ٩‏ 9 یبظهر ظ: رف ولو كرة الکافرون ۳۲ ذلك. #هو الذي أرسّل رشوله 4 
ڪا رلوک ره الق کت @ © كاين و ی ی ِي أرسّل رشوث) 
SEG 4‏ ۵ لاه دب 50 00 7 1۷ E‏ 3 د ۶ ۶و 

1 ٍ 0 ۲ 4 مهدا #بالهدی ودين الحق . لیْظهره 6 : يعليّه #علی الدين كله 6 : جميع 


AE 


۳ م ی مه یرس دص ع ر 
اما کنر مرک الاجار والرهبان یا کون 
A‏ ر مس ص #م اس و تشم 4 س قد 3 
نا امول الاس بالطل وص دوت عن سبي ل لله أ 


37 





الأديان المُخالفة لم. ولو گرة المُشركون» ۳۳ ذلك . 





6 NEE 


AA 
3 








مم4 























0 7 5 ۳ ۳ ۳ ۳7 

£ x 2 4 4 2 7 سخ , 2 ر ا کے ل ا ل ۳ ا ۱ 5 ی ا‎ 12 E 
والزر> نزوت الذهب والفِضة ولایفقوها 1 ۱- یا یه الَّذِينَ وا إنَّ کثیرا مِنَ الأحبار والزهبان لیا کلون» : يأخذون وال‎ 4 
۱ ممی ب £ رہ مرج ا أيه ايك ی سوه‎ ¢ 

فی سی لال برهم بعذابآلیر € : م 8 التاس بالباطل کالزشا في الحُكمء (ويَصدون) الناس لعن سَبِيلٍ الله : دینه. 


رر ر ر سر سے ی کے سم م م و سر 1 ٣ 3 ١"‏ وا , 2 2 1 2 م 32 
یاف تار جه کی با جاشهم وجري أ (والِّينَ): مبتدأ (یکیژون الب والفِضةء ولا يُقُوتّها4 أي: الكنودً «إفي سَبيلِ 


۳9۹ سای ۳ ی جر e‏ وی ج کے 3 کم کم 1 ۰ NE‏ ی 2 3 ۰ ۰ . o. ٠. oe‏ 7% 

ا وظھو رشم هداما حك رتم لانش یسک قذوفوآما کت 21 ال آي: لا يُودَون منها حقّه من الزکاق والخبرٌ: «فبشرهم6: آخبزهم وپعذاب 
7 1 سر چم 2 ر ت اور سے سے 3 ۰ 2 ی 1 ۳ : 2004 2 5 ۰ - 0 3 و 
کت €9 (دَع ها لشهوریندا رانا ع که ! أليم) 4": ملم بوم يُحمَى علیها في نار جهن فتکوی: تحرق #بها جباههم 


سرو ص 5 مت سور رر ص م ے 4 وګ وو و وو ر و ى ی ۱۳ : 1 ۱ 0 
راف کب اله يوم لی مت والأرض 4 وجسعوبهم وظهورهم 4 ؛ و جلدهم ی و عليه کلها» ویقال لهم : هذا ما 
س 4 








3 سے سرت § 2 س م ۳ سے ۳ ت 03 د Û‏ 1۹ لأ 7 ۰ فل 0 ۱ ما کت 7 3 : وم أ E‏ ۰ 
یتوص مش وین یز وا كترثم لانفيكم. فلوتوا ما تم تكنزون) ۳۰ أي : جر 


٩ ۵‏ هم وکسیس ۸ مسر مه سم ابرم 

6 آنشکم وقلیلوا الم رکب کفه کم 1 سا 500006 00 ۱ 

3 0 5 ۲- إل عة الشْهُور المُعتدٌ بها للكّنة عند الله اثنا عشر شهرا» فى کتاب الله) : 
2 7 ر a‏ ۰ مر سم في ا 5 7 


اليه 


اللوح المحفوظ يريم خَلَنَ السّماواتِ والأرض. منها» أي: الشهور (أرّعة حَرْمٌ) : 
مُحرّمة : ذو القعدة وذو الججة والمحرم ورجب. دك 6 أي : تحریمها این 
اليم : المستقيم . فلا ظلمُوا فیه 4 أي: الاشهر الحرم آنشتگم» بالمعاصي - فانها فیها أعظم وزرا . وقیل : في الأشهْرٍ لها - إوقاتلوا 
امش کین اة أي: جميعًا في كَل الشهور. كما يُقاتِلُوكُم کف واعلَمُوا أن الله مَعَ لین ۳٩‏ بالعون والنصر. 






3 يه اخ روء 2 ساح سم 44 ع کے 
بوتکم کانة واعلمواآن هم المتقت 9© | 


سے 
۱ 





تبت 


5 1 
ات ۳۹ د ات ا 2 8 ف‎ 5 5 ۹ 5 8 0 4 ۷ 
ین جر‎ UGE SUF لس‎ SO A یک‎ 2 OTO رت نت‎ SE OSES TNS 
ANNA RNA NA NANAN ARVANA NANAN 


4 


(۱) آمن: عرف قلبه التوحيد وما يلزمه. والكثير: العدد الوافر لايحصى. والأحبار: جمع خبر. وهو العالم من اليهود. والرهبان: جمع راهب. وهو العابد 
من النصارى زهد في الدنياء وانقطع عن الناس في الصومعة. والأموال: جمع مال. وهو ما يُملك من المتاع والزينة. والناس: البشر. والباطل: الظلم 
والعدوان. والرشا: جمع رشوة. وهي ما يدفع لاحقاق باطل أو إبطال حق. انظر تعليقنا على تفسير الآية 4/ا من سورة البقرة. ويصدون: يمنعون. والسبيل: 
الطریق الواضح . ویکنز: یجمع وة والذهب: المعدن الا ضفر .التميرة. والفضة: المعدن الأبيض النفيس. والمراد أيضًا ما يصاغ منهما أو يقابلهما من 
النقد والجواهر. وینفق: یبذل ویصرف . والکنوز: جمع کنز . وسبیل الله : الطریق الذي شرعه للانفاق. والعذاب: التعذیب في الاخرة. وهو الكي بالکنوز 
المحمّاة. ونزل هذا الحكم في مانعي الزكاة والحقوق المشروعة» من المسلمين وغیرهم ولاسيما الأحبار والرهبان. انظر الحديثين ۱ و۳۸۳ في 
البخاری وتفاسیر الطبري ۲۲۷:۱٤‏ وابن آبي حاتم 4 والخازن ۸۱:۳ والبحر ۳۱:۵ والواحدي ص ”71. ویحمی عليها أي: تسخن الكنوز من الذهب 
والفضة كثيراء حتی تلتهب وتصبح صفائح من النار. وجهنم: اسم علم لما أعدّ للکافرین من العذاب. والجباه: جمع جبهة. وهي ما بين الحاجبین. والمراد 
هنا جهة الأمام من الانسان کلها . والجنوب: جمع جنب. وهو الطرف. والظهور: جمع ظهر. وهو هنا جهة الخلف کلها. وبذلك یشمل الكي جمیع الجسد. 
وفیما عدا الأصل والنسختین : «وتوسع جلودهم حتی توضع علیها کلها» مع خلاف يسير. ومذا ما کنزتم أي: هذا الک عقاب ما کنزتم لمتفعة آنفسکم. فکان 
عين ضررها وعذابها . وذوقوا أي: تحملوا وقاسوا. وفیه معنی التهکم والتبکیت. 

(۲) كانت العرب في الجاهلية» إذا طال علیها آمد تحریم القتال في ثلاثة آشهر متوالية» تخر شهر محرم فتجعله مکان صفرء لتستحل القتال» وتخر الاشهر 
التالية فتصير السنة ثلاثة عشر شهرًا. وبذلك كان الحج يقع تارة في وقته› وأحيانا في شهر آخرء فنزلت الآية تبين الرجوع إلى الحق وترك ماکان من النسيء. 
وفي حجة الوداع كان الحج قد صار في شهر ذي الحجة على الصواب. تفسير الخازن ۳ والبحر .۳۸-۳۷:١‏ والجمهور على أن حرمة القتال في الأشهر 
الحرم منسوخة بتتمة الآية: انظر تفاسير الخازن ٩۰:۳‏ والقرطبي ١74:8‏ وفتح القدير ۵۰۳:۲. والعدة: العدد. والشهور: جمع شهر. وهو مدة دوران القمر 
حول الأرض مرة واحدة. والمعتدٌ بها أي: المعتبرة في الحقيقة. وعند الله أي: في حكمه لا بابتداع الناس. واللوح المحفوظ: الكتاب الرباني سجل فيه ما 
سيكون في جميع الخلق» من قضاء محتوم أو محتمل. واليوم: الزمن والحين. ويوم: مفعول فيه ظرف زمان منصوب ومضاف . وهو متعلق بصفة محذوفة ل 
«اثنا عشر» أي: ثابتة منذ خلق الا جرام والأزمنة. وتعليقه ب١عدة»‏ مردود لسببين: لأن حكم الله في اللوح المحفوظ كان قبل خلق السماوات والأرض» ولأن 
عدة هنا اسم ذات. فهو غير عامل. انظر «المفصل». وخلق: أوجد من العدم. ومنها أ من الاثني عشرء لا من «الشهور» كما ذكر السيوطي . والحرم: 
جمع حرام. وهو المحترم المعظم يحرم فيه القتال وتكثر فيه الطاعات. والدين: الشرع» أي الحساب الشرعي . والمستقیم آي : المنتظم الواضح الكامل 
البالغ النهاية في الاحكام. ولاتظلموا أنفسكم أي: لاتعتدوا عليها فتسببوا لها العقاب بتجاوز الحق. وأكثروا فعل الخيرات. وفي الأشهر كلها أي: دائمًا. 
وهذا وجه آخر لتفسیر «فیهن». والأول أولى لأن سياق النظم الكريم هو في حکم الاشهر الحرم لا في العامّة منها. وقاتلوهم يعني: ابدژوهم بالقتال. وفي 
كل الشهور أي: الخرم وغيرهاء لأن قتال الجمیم يعني أيضًا جمیم الأحوال والأزمان والبقاع . والمتقون: الذين یتجنبون العصیان ویلزمون الطاعة. 


الجزء العاشر ۱۹۳ 4 - سورة التوبة 





8 2 دن نمه TE VASE SANS‏ ۵ 0 3 
SRO 0‏ م دم 01 
با مه فا هکم هد 1 رم لد کرد 02 


ی 


20 


۳۹ 


اس 


اا اي: التاخیر لخرمةشهر الی اكت کما خانت الجاع تقمله بر 


۶ 
210 المُحرّم إذا هل وهم في القتال» إلى صفر زيادة في الکفر 4 لکفرهم 
الله فيه ويُضَل 6 - بضم الياء وفتحها - به الَذِينَ گفروا يُحِلُوته4 أي : 
يء لإعامًا ویخرّمونه عامّاء لِيُواطِنُوا#: يُوافقوا بتحليل شهر وتحريم آخر بدله 
«#عدة > : عدد ما حرم الله € من الا شهج فلا پزیدون على تحریم آريعة ولا ینقصون 
ولا ینظرون إلى أعيانهاء #فیْجلوا ما حَرّمَ الله. رَبَنَ له سُوءُ أعمالهم». فظتوه 
حسنا. وال لا يَهِدِي القوم الكافرينَ) ۳۷. 


۳ سب‎ 
E 


5 


اهو 


۰ 
+ 


ر 4 2 8 
0 م ۵ زو 0 D¢‏ لد ۹ 
لمي او وی ریات 
: ۳ 

5 

۳ 


ی تیصو 
0:1 


$È 
7 


ال 


۳ 


O 


١ ROA 
ا‎ O 


۲- ونزل» لما دعا رسول الله ية الناس إلى غزوة تبوك» وكانوا في عُسرةٍ وشِدّة وحن 
فشق عليهم: یا ها لین آمَُواء ما کم إذا قیل لَكُمْ: انفروا في سبیل اله . ااقلشم 4 
- بإدغام التاء في الأصل في المُثلئة واجتلاب همزة الوصل - أي: تباطأتم وملتم عن 
الجهاد إلى الأرض » والقعود فیها؟ والاستفهام للتوبیخ . و أرَضیتم بالحیاة الدنیا 6 
ولذاتها من الاخرة4 أي: بدل نعيمها؟ فما متا الحَياةٍ الدّنياء في 4 جنب متا 
#الاخرق الا قلیل ۸ حقير. الا 6 - بادغام «لا» في نون «إن» الشرطيّة في 
الموضعین - وثَنفِرُوا/4: تخرجوا مع النب للجهاد يعدبم عَذابّا آلیما 6 : مؤلما 
(ویستبیل قَومًا غیرکم 6 اي: يأتٍ بهم بدلکم. ولا تضرّوه4 أي: الله أو النبی 
ِشَيئًا بترك نصره! فان الله ناصرٌ دیتّه. وال على کل شَيء یر ۰۳۹ ومنه نصر 


دینه ونبیه . 





۳- ولا تَنضرُوة4 أي : النبى «فقّد نَصَرَهُ اله إذ4: حينَ *أخرجه الّذِينَ كفرُوا 4 من مكة أي : ألجؤوه إلى الخروج. لما أرادوا قتله أو حبسه أو 
فيه بدار الندوةء «إثاني اثتين): حال أي : أحدّ اثنين» والاخر أبو بكر - المعنی : نصره الله في مثل تلك الحالة» فلا يَحْذِله في غيرها - دک 
بدل من «ٍذ» قبله #هما في الغار 6 : تقب في جبل ثورء #إذْ) : بدل ان يمول لصاجبه 4 أبي بکر؛ وقد قال له لمّا نظر أقدام المشرکین : «لو نَظَرَ 
دهم تحت قَدَمَي لا بضرنا» : لا تحزن ان الله مَعنا # بنصره. فآنزل الله سَكِينته # : طماًننته #علیه # - قيل : على النبی» وقیل : على أبي بكر 
- ؤوأيّدَه4 أي : النبيّ 9بِجُنودٍ لم ترَوها 6 : ملائكة في الغار ومواطن قتاله «وجَعَلَ کلمة الَّذِينَ كَفَرُوا# آي : دعوة الشرك «الشفلى» المغلوبةٍ. 
3 وکلمة ال أي : کلمة الشهادة هي العلیا 6 : الظاهرة الغالبة . والله ریز في ملکه. حَكيم4 1١‏ في ضنعه. 





)۱( حرمة الشهر : تعظیمه بعدم القتال فیه. وهل: ظهر هلاله. وهم في قتال أي: وهم راغبون في القتال. فقد کانوا یعتقدون حرمة الاشهر الحرم» ويشق 
علیهم ترك الغارة والمعاصي ثلائة آشهر متوالية. وکان أبناءٌ القَلَمّس الكنانيّ یژخرون تسميةٌ محرم لتکون لصفر. والکفر: التکذیب لامر الله. ویْضَل : یمد بما 
هو فيه من الباطل واختیار العصیان. وبفتحها يريد القراءة «یَضل". أي : پنصرف عن الحق. والسيوطي یذکر هنا قراءتين لا ثلائا خلافا لما فى الفتوحات 
والصاوي والمنحة. ویحلونه: یجعلونه حلالا . وعامًا آي: في أحد الأعوام. و بكار يه ما وأعيانها أي: التعيين الحقيقي للأشهر الأربعة الع 
حرمها الله. وزین: خسن وجمّل . والسوء: القبیح والفاسد. والاعمال : جمع عمل . وهو ما یکتسبه الانسان من نية أو قول أو فعل . ولایهدیه: یمد قدراته بما 
یناسب اختیاره الفاسد واستعداده السیی. والکافر : الذي يصرّ على تکذیب الله وعصيانه. 

(۲( تبوك : حصن قريب من حدود الشام» تجمّع فيه الروم وبعض الیهود وقبائل العرب لحرب المسلمین» فأمر الله بغزوهم في رجب سنة تسع. وشق: اشتد. 
وانفروا: اخرجوا للجهاد سريعًا. وفي سبيل الله أي : لإعلاء كلمته وردع أعدائه ونصرة دينه. وما ذكر عن الادغام يعني أن الأصل اتنا لتم . والزيادة في 
الفعل للمبالغة» سكنت التاء وأبدلت ثاء وأدغمت في التاء الثانية. ولتعذر البدء بالساكن جيء بهمزة الوصل في أول الفعل» فصار الوزن: اتفال. ورضيتم : 
قبلتم. ونعيمها: نعيم الآخرة الدائم. والمتاع: ما يتمتع به ثم يزول. والموضعين أي: أول الآيتين ٩۹‏ و٠٤‏ . وانظر «المفصل». ويعذبكم: يعاقبكم بالقحط 
والفتن» وبالنار في الآخرة. ويستبدل أي: يبدل بكم. ولاتضروه: لا تلحقوا بدينه أذى. والقدير: من القدرة. وهي التمكن من الأمور والتحكم فيها. 

(۳) تنصروه أي : تعينوه بالجهاد وتدافعوا عنه أعداءه. والذين كفروا أي: مشركو مكة. انظر الآية ۰ من سورة الأنفال. ويخذله: يتخلى عنه. وجبل ثور: 
بجنوب مكة على مسير ساعة في الطريق إلى اليمن. ويقول أي : النبي وَيةِ. والصاحب: المرافق في الهجرة. ونظر: أبصر. وفيما عدا الأصل وخ: «لما رأى 
أقدام المشرکین». ولاتحزن: لاتغتمٌ واطمئن. ومعنا أي: يصحبنا ويحفظنا. وأنزل: خلق. وأيده: جعل له الغلبة. والجنود: واحده جندي. وتروها: 
تبصروها. وجعل: صيّر. والسفلى: من السفولء عبر به عن الغلبة. وكلمة الشهادة أي : عبارة التوحيد. والعليا: من الارتفاع والسموء عُيّر به عن التغلب. 
والعزيز والحكيم: من العزة - وهي الغلبة والقهر - ومن الحكمة. وهي وضع الأمور فيما يقتضيه الصواب والحق. 


٩‏ - سورة التوية ۱۹ الجزء العاشر 


+ ۱ ۱ هو مر سس‎ ۳3 SOO EEE 
«انفِرُوا خفافًا وثقالا): نشاطا وغیر شاط - وقيل: آقوياء وضعفاء أو أغنياء‎ -١ ! 



















۷ 





سح 






0 آنف روا ختاناوی الاو جه دوا بام ولک واف رکه ا 

0 ل 1 2 م۳ مرح وت 2 aa‏ سے AS‏ 

ف سیل اللو در یرل کم نک عكرت 9 ر ا ناز ا او ع 000 ا 0007 
سب a‏ تم ی 28 سبيل الله. دلکم خیر لکم. إن کنتم تعلمون 4 4۱ أنه خير لکم فلا تتثاقلوا . ونزل في 
لوکانعرضافریباوسفرا قاصدا لا تبعوك ولکن‌بعدت ۱ 
o 2‏ م 


2 4 ۶ و خاي 1 که اس هه 
: : © وفقراء. وهي منسوخة بآية ليس على الضفاء» - 9وجاهِدُوا بأمُوالکم وآنشیکم في 
1 المنافقين الذين تخلفوا: لو كانَ» ما دعوتهم إليه ظعَرَضَا: متاعًا من الدنيا 





ر م ت کے ر ل ي و رس و ل 

6 ۶ ۱۱۶+ 22 7 ا ۱ و ال ا 2 9 7 8 ۳ 7 زه ا 7 

© علتّهم الشقة وسبحل ستطعنا جنا 89 رچ 2 ی ام هو کم 01 000 006 
86 س سر قریبا » : سهل الماخد» و وسفرا قاصدا 4 : وسَطاء $ لاتبعوك) طلا للغنيمة » 






© «#ولکن عدت علیهم الشقة) : المسافة فتخلفوا. وس له و باله24 إذا رجعتم 







ر رص و صد هس و > و EN A‏ 
معکممیکونا ه یم لکزدون 09 
6 .. 9 سم بم و e‏ م ہے ۰ 7 0 
0 ان 

3 


۱ ES aa E 4 INI بر‎ ON TR A NAS 
ا ل 1 الیهم» ولو استطعنا 4 الخروج ۶ لخرجنا معکم. يهلكون آنفسهم 6 بالخلف الكاذب»‎  ق‎ 
5 مر مر بر ۵ من مج سیم چھے سر رم هس م.ج و ول ی‎ 

۰ صکفرا وتمترالگزیبت © لایتتزنك لین أ واش یلم هم لكاذبُون) 4۲ في قولهم ذلك. 

6 2 2 کے محر مجه ص PI‏ $3 ۰ 4 

ومنو تر اده وألْيْو مآ لخ ر أن يَجَدهِدوأيأموزلهم 3 






؟- وكان - صلى الله عليه وسلم - أذِن لجماعة في التخلف باجتهاد منه. فنزل عِتَايًا 
له» وقُدّم العفو تطميئا لقلبه: ©عَفا الله نك لم أِنتَ هم في التخلف؟ 


کرت ۶ 1 “lal ۲ f‏ ۳ 7 7 7 
A 06‏ رت بالله ۱ ما اس 8 5 5س مر ا و ا م مم To‏ 5 ۰ و 7 
یه ® وه ا ا مت 1 و هلا ترکتهم #حتی يتبين لك الذين صدقوا 8 في العذر ۶ وتعلم 

OEP‏ مس Lal‏ مر 0 ا 1 وچ ا و ر ون 
اف رتیه ددوت € # وَلَوَارادُوا الشررج | الكاذبين» 4 فيه. لا یُستأذنك الذِينَ يُوْمِنُونَ بالله واليّوم الاخر 4 في 

e 2 او هه سل د و مه هرد لال 2 : و‎ RR 
إنما‎ : ٤ ٤ عن آن بحاهدوا بآموالهم وأنفیهم . والله عليم بالمتقينَ‎ ٠ توا عدو وکن حكرء لَه انیعانهم فتبطهم 8 التجلم‎ ۱ 

89 > د E‏ 2 ۳ 0 ۳9 5 ا ب 7 ۰ ۳ ب 
§ يَستأذنك € في التخلف والذین ل يؤمنون بالله والیوم الاخر وارتات 6 : لكت 


مس قل س ۳ 0 9 ۲ 
ا 0 و 7 سو وم ۹ ر 00 SO a‏ ا ر 


۰ 2 







مس ساس لك روم بعس 0 


۰ ۱ Îî 






#وقیلّاتتدوآمع ال ورب © وخ رفك | 


















رس و ب سسا ک2 سح ب مه 20 125 وو ير . 2 بو زد مخ مس 6 6 و 

. مَارَادوكم لاحب الا ولا وضعوا اا بغونجحكم #قلوبهم 4 في الدین» #فهم في ریبهم یترددون 6 40 : یتصر ول‎ ١ 

Û ی جرا کوج سور عم و مس حير‎ N: 

© الفئنة *سملعو أله عليما با لظنلمس [40) 3 1 1 ی ی شم هی ی 5 ار 
۵ سرد نهم و ا 1 ۳ #ولو أرادوا الخروج 4 معك ۸ لا عدوا له عدة 6 : اهبه من الالة والزاد» « ولكِنْ 


1 7 

7 بر سر سر اس‎ RRR 

كره الله انبعائهم 4 اي: لم يرد حروجهم » « فتبطهم 4 : کسلهم: و#وقیل 4 لهم : 

«اقعْدُوا مَعَ القاعِدِينَ4 45 المرضی والنّساء والصّبيان. أي: قدّر الله - تعالى - ذلك . لو رجا فِيكُم ما زادُوكُم الا بالا): فسادًا بتخذيل 

2 ار بر‎ 7 Pi م د عر ۶ ء۶ 7 ۳ ۶ وم‎ fT xv 

المُؤمنينء 9ولأوضَعُوا خلالكم) أي: أسرعوا بينكم بالمشی بالنميمة» 9يَبِعُوتَكم6: يطلبون لكم ([الفشنة) بإلقاء العداوةء «إوفِيكم سَمَاعُونَ 
۳ 2 یس ی ر و ر ع ت ت سے ص 2 

هم » ما يقولون سماع قبول. #والٌ ليم بالظالِمِينَ 4۷ . لد ابتَمَوًا الة 4 لك من قبل6: ول ما قدمت المدينة» وبوا لك الأمُور أي : 


(۱) انظر سبب النزول في المفصل . وانفروا: آسرعوا بالخروج لقتال العدو. والخفاف: جمع خفیف. وهو الذي یسهل عليه الجهاد. والثقال: جمع ثقیل . 
وهو الذي يشتد عليه ذلك. وآية: يعني الآية .9١‏ وجاهدوا: ابذلوا أقصى الجهود. والأموال: جمع مال. وهو ما يملك من المتاع والزينة. والأنفس: جمع 
نفس . وفي سبیل الله آي : لاعلاء کلمته ونصرة دینه . وخیر : أنفع . وتعلم: تدرك. والعرّض : ما يحصل بيسر. وهو المتاع أو الزينة. واتبعوك: ساروا معك 
للقتال. وبعدت: صعب الوصول إليها. ويحلف: يقسم الأيمان. واستطعنا: قدرنا بقوة أبدان وعدة. ویهلك : يتلف لعصيانه. ويعلم : يحيط كامل الاحاطة. 
والکاذب : من یقول غير الحق . ۱ 

(۲) الجماعة التي أذن لها هي من المنافقين» وذكرٌ العتاب يعني أن العفو آورد قبل العتاب على ترك الأفضل» لیتبین آمرهم. فقد كان المغرقون في النفاق 
قالوا: نستأذنه ونتخلف. إن أذن لناء وإن لم يأذن. والأصح أن افتتاح الآية بالعفو هنا يعني أنه لاحرج عليه فيما فعل. وهو استفتاح كلام بالدعاء جرت عادة 
العرب فيه» أن يكون تعظيمًا للمخاطب» كما تقول: أصلح الله الامیر» ورضي عنك وهداك وأكرمك. البحر ۷:۵ . ولفظ «تطمین» صحيح فصيح. انظر 
تعلیقنا على تفسیر الاية ۱۲۶ من سورة آل عمران. وعفا عنك أي : آکرمك الله وأحسن اليك. وأذنت: سمحت. ولم آذنت آي: كان الأولى ألا تأذن» وان 
كان لك مباحًا ما فعلت . ویتبین : یظهر بالفعل . وصدقوا: قالوا الحق. وتعلم : تعرف. والکاذب: من یقول بلسانه ما لا أصل له. ویستأذن: يطلب السماح. 
ویژمنون: یصدقون فلا ولا نا وعملا. والیوم: الوقت. والآخر: المتأخر یکون بالبعث بعد الموت. ویجاهدوا آي: یضحوا ویتبرعوا. والمعنی: لیس من 
عادة المؤمنين الاستئذان في ترك الجهاد دون عذرء لأنهم يبادرون إلى الطاعة دائمًا. واستتذان هؤلاء المنافقين يقتضي التأني في آمرهم لکشف نفاقهم . 
زالأموال والانفس : انظر الاية ۰۶۱ والعلیم : المحيط إحاطة كاملة. والمتقون: الذين يخافون الله فيتجنبون عصيانه ويلزمون طاعته ورضاه. وفي التخلف أي : 
بدون عذر شرعي . والقلوب : جمع قلب. والریب : الشك . وقد آصبح الاستتذان حينذاك دلیل نفاق. 

(۳) آرادوا: قصدوا وطلبوا. وأعدوا: هیژوا وجهزوا. والعّدة: ما يُعَدٌّ للاستعمال وقت الحاجة. والزاد أي: والنية الخالصة للجهاد. وکره: آبخض . ولم 
یرد» تأويل لمعنی : كرهء لاتفسير للدلالة اللغویة. ولذلك قدّم له ب «أي». واقعدوا أي: دعوا الجهاد والزموا التخلف . وذلك أي: قعودهم مع القاعدین . 
فليس هناك قول بذلك لأنه قدر وقع بهم لما هم عليه من النفاق» إذ آلهمهم الله آسباب الکسل والتخلف. وفیکم أي: معکم. وزادوکم : ضاعفوا ما يثيره 
ضعاف الايمان منكم. والخلال: جمع لل . وهو الفرجة بين الشیتین . والفتنة: الشر والفساد. والسمّاع : الكثير الانصات والتقبل. وسماع قبول أي: وطاعة 
وتنفيذ. والعليم: المحيط كاملَ الاحاطة. وانظر آخر الاية 46. والظالم: الذي تجاوز الحق في نيته أو قوله أو عمله. والمراد أن الله محيط بدقائق أمورهم 
وحفیات صدورهم فيجازيهم بما قرت راكوا .طليوا وله امن وقبل اي : قبل هذه الغزوةء حين أثاروا الخصام بين الأوس والخزرج» وحرضوا 
المشركين والیهود» وانسحبوا في غزوة أحدء وغير ذلك. والأمور: جمع أمر. وهو الشأن والرأي. وتقلیب الأمور: تصریفها وتدبرها للمبالغة في المكر. 
ولك آي: لأجلك. وجاء: حصل وتَبّتَ. والحق: الشيء الواقع حتمّا لابد منه : وغ أی: تغلب وانتصر . والکاره: المبخض المتألم. 





الجزء العاشر ۱۹۰ 


آجالوا الفكر في كيدك وابطال دينك حى جاء الق 6: النصرء #إوظَهر4: عر 
مر ال : دینه وهم كارِهُونَ4 48 له فدخلوا فيه ظاهرا. 

















A لقت‎ 


و کت لسعم ب ل يس کو م کے وس سج 
4 لق د اسعوا لت تة من قل وت لوالا لامورحی 
کےا لح لت شم كرت @ | 
ومن من قول ادن ولا نییان ارت و | 
,إن بك کسه تسوشم واد ش بك | 


-١‏ ووینهم من یقول : انْذَنْ لي) في التخلف. ولا تَفتِئّى) . وهو الجَدٌ بن قيس قال 
له النبی : «مَل لك فی جلاد یی الأصفر»؟ فقال ؛ إني مُعْرَّم بالنساء» وأخشى إن رأيتٌ 
جو هيد سم e‏ 11 


تسا بت ال ال أصبرٌ عنهن. فَأفتئنَ. قال تعالی: ألا فى الفثنة سَمَطُوا4 با 1 
۳ 2 5 6 ارت 2و 2 8 1 5 وي لا خسن بر آم لخر سس مه لو 
بالتخلف - وقرئ «سَقَطَ» - اون جهنم لمجيطة بالکافرین # :4٩‏ لا محیص لهم :© مصِيبَة يقولواقد أخذنا أمرنامِن ف ل وتو 1 





SE‏ 3 2 ی 5 ويد على جا ور دجو ل د و س سے ر 
عنها. إن تصبْك حَسَنة@ كنصر وغنيمة وه وان تُصِبْكَ مُصِيبة4: ده وَهم ر رت ( قل لن بصب كال ماڪ 
ام E‏ و ویک مرن ۱ EE‏ و ef = AN j‏ ار سے و ب سر ا 
9« يقولوا: قد اخزنا آمرنا 4 بالحزم حين تخلفنا #من قبل 4 : قبل هده المصيبة . له لناهومولدناوعل أله یت و کل آلموی وت 


ا او 2 ا ITI EIA‏ 
(إويتولوا وم فرخون6 ٠١‏ بما أصابك. 01 فل ھل تور ,تال لا دی الح ینو 






سر 


23 و7 1 2 7 کوک کنو ص ل س و‎ or: 
9 24 ۰ ۳ ۹ 5 به اب‎ . 6 5 
1 تربص بكم صت؟ لله بعد يسن عس لوت‎ ۳2 


ور م 7 ۳ A‏ سے مد ہے ج 

e =‏ ۳۹ ۰ 2 ۰ 7 ۰ 0 ی 2 ۰ ۳۹4 8 2 2۳ . ۷ : 20 9 بعلا ہے مس ر س رو ےس 5 را د 

۲ وثل» لهم: ولن بصیینا إلا ما حب الله 0 4 میت e‏ تاصيرنا ١‏ آویاید تاف ربص وتام عڪم م صوت فل | 
نا . #وعلی الله فليتوكا المُوْمِئونَ ۵۱ . قا : ها € - فيه حذف و ےم مرس > هسیر سوط یسم ور ا 

ومتولي امور وعلی لله فلتو كل م ١‏ ل هل ES‏ اة اطعا آزگرها نیل مک کک سرد 3 
إحدى التاءين من الاصل - أي: تنتظرون أن بقع (إبنا إلا إحدى» العاقبَينِ ٤ءء‏ مم ور ا 


1١ 













وو 
۶ 5 
ا 







8 






e 


r e £ A‏ و6 sS AI‏ ا 
:6 قومافلسقين ل ومامتعه أن تقبل منهج نفقلتهم ١‏ 















2 ل OE e‏ : م أ ۰ ۱ ۰ أ ۱ 7 a‏ ل 0 22 ۶ ره ۱ 7 مس سم 2 0 
ا ل مر ارا ال ار( I‏ 
بكم أن يصييكم الله بعذاب من عنده): بقارعة من السماءء 9أو بأیدینا # بأن يأذن لنا اء E‏ 1 
07 4 ال ۳ ۳ م مرس 4 مسن بر me‏ که ه e‏ 5200 ےر سے ا ا الا ٤‏ هون 2 
و ا ا ا ا 70 0 إلا وهم حكساك ولا فقون لا وهم كثرهون لوب | 
بقتالکم . ۶ فتربصوا؛ بنا ذلك . وإنا معكم متربصون 4 ۵۲ عاقبتكم . هم e a‏ 2 3 


نيبن 


2 
و 4 


تک رک |[ |[ ول رل 
ETE‏ رن ب ره كن ب ی و ني يني لي رز 


۳- فلْ: آنفقوا 6 في طاعة الله طَوعًا أو گرها . لن يُتَقَبَلَ نكم ما آنفقتموه. «إنَكُم كُشم قَومًا فاسِقَينَ) ٩۳‏ . والأمر هنا بمعنى الخبر. وما 


مَنَعَهُم أن قبل 4 - بالتاء والياء - ينهم تفقاتهم إلا أتهّم): فاعل. وأن قبل : مفعول. 9« گفروا با وبِرَسُولِهِء ولا يأثُونَ الصَلاةَ الا وهم 
کسالی 4 : متثاقلون» وولا ينفقون إلا وهم کارهون 4 4ه النفقةٌ لأنهم اوا مغرما . 


)١(‏ منهم أي: من المنافقين. وائذن :اسمح. ولاتفتتي أي: لاتوقعني في المعصية. والجد: كان سید قومه» وقد تخنی یوم الحدييية زقلا بحضر بيعة 
الرضوان» ثم تاب وحسنت توبته. والجلاد: المضاربة بالسيوف. وبنو الأصفر هم الروم معروفون بصفرة بشرتهم. وأفتتن: أسقّط في الفتنة والمعصية. فأذن له 
النبي و بالتخلف. والحديث في تفاسير الطبري ۱6 :۲۸۸-۲۸۷ والبغوي ۲۹۹:۲ والخازن ٠١5:‏ وابن كثير 555:7 والقرطبی ۱۵۹-۱۵۸:۸ والنسفی 
:۱۳۹ والبحر ٩۱:۰‏ وأبي 14 وفتح القدیر ۲ ٩۱۰:‏ والدر المنثور ۴ وانظر «المفصل». وفي مجمع الزوائد ۳:۷: «رواه الطبراني 
في الکبیر والاأوسط وفيه یحیی الحماني. وهو ضعیف». والفتنة أي: المعصية التي ذكرث قبل. وسقط آي: وقع ونبّت. وفي قراءة «سقط» مراعاة الافراد من 
لفظ «من». وفي «سقطوا» مراعاة معناها لأن منافقین آخرین اعتذروا بخوف الفتنة أيضاء كما جاء عن ابن عباس. وجهنم: اسم علم للنار التي آعدت 
للکافرین . والمحیطة: المحدقة من کل جانب. والکافرون: من یکذبون الله والرسول ومنهم المنافقون. والمحیص: المهرب. وتصبك : تُقدّر لك وتنزل يك. 
والحسنة : النعمة المحبوبة. وتسوء: توذي وتولم. وأخذنا آمرنا أي: تلافینا ما آهمنا من الأمورء وحفظنا مودة الکافرین. ویتولوا أي: یعرضوا عن مجالسة 
المسلمين وعن الايمان. وفرحون: مسرورون معجبون. 

( شتا ال :وك كدو وقضى بحكمته التي وضعت قوانين الكون والحياة. ولنا أي: لحالنا بحسب نیاتنا وأعمالنا. ويتوكل عليه: يستسلم إليه 
ویفوض آمره کله. والمؤمنون: الذين صدّقوا الله ورسوله قلبّا ولسانًا وعملا. والحسنيان أي : ما كتب الله لنا. والحسنى: الأعظم حستّا وفضلا. ويصيبكم: 
یقدر عليكم ويُنزل بكم إحدى السوءیین . والعذاب : التعذيب في الدنيا. ومن عنده آي: بأمره من دون تدخل البشر. والقارعة: الصاعقة أو المصيبة العظيمة. 
وبآیدینا أى : بفعلنا نحن. والأيدي: جمع يد. وفيما عدا الأصل والنسخ: «يؤذن لنا في قتالكم». وفي نسخة آخری: ابقتلکم». وانظر الفتوحات ۲۸۹:۲ . 
وتربصوا: انتظروا مواعيد الشيطان لكم من عاقبتنا . وهو أمر للتهديد والوعيد والتهکم. ومتربصون : منتظرون مواعيد الرحمن من عاقبتکم. 

(۳) قوله «طاعة الله» فيه نظرء لأن بذل المنافق لايكون طاعة لله» بل هو رياء وخداع. وأنفقوا أي: بذلتم أموالكم. فالفعل أمر معناه الخبر للتهكم. والطوع : 
التطوع من غير إلزام. والكره: الاكراه والالزام. ولن يتقبل منکم أي: لن يُتلقى منكم بالرضا ولن تثابوا عليه. وكنتم أي : وما زلتم. والفاسق: العاتي المتمرد 
على الطاعة. والمراد به الكافر بالله والرسول. وبمعنى الخبر: يعني أن «أنفقوا» بمعنى: آنفقتم. وفيه التهكم والتبكيت» أي: لن يُتقبل منكم نفقاتکم 
آنفقتموها طوعًا أو كرمًا. والخطاب للجَدٌ بن قيس وأمثاله من المنافقين» نزلت الآية فيهم» لأنهم حين استأذنوا في التخلف خشية الافتتان بذلوا مالهم لتجهيز 
الغزوة. انظر البحر ۵۲:۵ . ومنعهم: حرمهم ودفع عنهم. وبالياء يريد القراءة «أن يُقبَل). و وط : «أن يقبل بالياء والتاء» . وفي المنحة: «بالياء والتاء». 
والنفقة: ما يبذل من المال. وفاعل أي: المصدر المؤول من «أنَ) وما بعدها في محل رفع . ومفعول: يعني أن المصدر الأول المؤول من «أنْ) وما بعدها في 
محل نصب مفعول نان ل «منع» ا حَرَمَهِم کفرّهم قبول نفقاتهم . وكفروا به: كذبوه في قلوبهم وادعوا الايمان. ومتثاقلين اى يجيئون لأدائها مع الجماعة 
نفافًاء وإذا کانوا وحدهم لم یصلوا. والکسالی: جمع کسلان. وینفقون: يبذلون آموالهم. والکاره: المضطرّ إلى ما لا يريد. والمَغرم: ما يُدفع للزوم من غير 
الواجبات: فهم لايرجون عليه ثوابّاء ولا يخافون على تركه عقابّاء لأنهم يرونه خسارة كاملة. 





4 - سورة التوبة ۱۹۹ الحزء العاشر 












و _ وله انس تس نی ۸ ای نی ۱ 
EN:‏ فد و جک او وک و دش ری مه ی 1 -١‏ ف فلا تعحبّك أوالهُم ولا آولادهم 6 آی : 3 007 نعمنا علیهم» فهي 
2 هر ی و در ٩‏ استدراج. الما برید الله لتعد قم 4 آی: آن بعبهم ۱ الحياة اللنیا 4» بما 
ی اوبره قشم همکد ع 60 7 35 برد لله بهم * ي 5 7 بها في 0 2 

ي نر ۲ و E‏ ۳ مر 5 ون في جمعها من المشفة وفيها من المصائب» ود تزهق 4 : و 3 
حلمو تب تسش ولکنهم 3 

0 © رجه 7 ان وس یس م 5 کافرون 6 هه يلبهم في 1 ر نك عذاب . «(ويَحلفونَ بالله انم لمنکم 4 أي 
شرت 9 وت ومعتری اه موّمنون» #وما هم ینکم. ولكِنَّهُم وم ر 4 يخافون أن تفعلوا بهم 
1 معا رل وه مه {OE‏ حو مي > ای 9 7 5 

E 4‏ ر ومهم من یلیر ك كالمشركين» فيحلفون تیه لو بحدون مَلجأ حا | ¢ یلجوون الیه و آو 2 


















3 ۷ 9 4 رم‎ 7 0 r+ E 

2 نیالصََقَبِ وان أمطواء سواون لم يطو مادا 7 سرادیت #أو مدخلا : موضکا اة لوّلوا إليه › وهم بحمحون € 617 : 
ere OS‏ نی يا 1 1 9 ۳ 

0 شرت © روکد تشر نهر 1 یت وان في دخوله والانصراف تون 007 لا پر ده شي ۰۶ کالفرس 
سم E ۹ 4 7 2 e‏ 
1 وا ,وق الواحسبتا لم سب سوت له له من فَصِْلِهِ 9 9 وینهم من مرك 6 : : رف 6 9 قشم الصدقاتِ فان اعطوا 











شوت مر 5خت © + إتاالصتقث | 
ج عرسم ر سر ت سے و وعم 4 
1 ا و ورن e‏ 
ونی اوعد میت وه بصي راصي 0 
اه کت له وا 2 2 ۶ هاوس 0 


منها رَضواء رم يطو نها م ون زو انهم رضوا ما آناهُم 
اله ورَسُولَهُ4؛ من الغنائم ونحوهاء «وقالوا : خسنا © : كافينا 9 الله. سَيُوْتِينا 


سيو 


الله من فضله ورَسُولَهُ 6 من غنيمة أخرى ما يكفينا. نا إلى الله راغبُونَ) 9ه أن 
يُعْنِيّنا.. وجواب «لو»: لكان خیرا لهم . 











3 و E‏ ا م ا ۲- نما الصَّدَقاتُ4: الرّگوات ف 3 للفقراء 6 الذین لا یجدون ما فا 
ا وس نخر كفا e E‏ ۱ ما یکفیهم. 2 نت 00 
4 ا وی رر رلاود ر # من 5 و ين لا یجدون و © أى: 
لحك یناه ودؤمِن میک وة ا لین و 3 ۲ 


رک مس سل وه مَل عدو سل لخر ا ay‏ 
منوا یک وا یووم رسو اعدا الم 9© | 
مومس RR O SG‏ ی لو ور 


الصدقاتِ من جاب وقاسم وکاتب وحاشر وال لوهُم هم لیسلموا أو یثبت 
اسلا مهم آو تسل ظراژهم أو یذبّوا عن المسلمین - آقسام والاول والأخير لا 
يعطيا ا اليو لو ۳ بخلاف الاخرین فیعطیان على الأصحٌ - 
(وفي4 فك «الرقاب» آي : المكاتَبِينَ » ف والغارِمِينَ 4: آمل الدَّينَء إن استدانوا لغير معصيةء أو تابوا وليس لهم وفای أو ومع ذات البين 
ولو آغنيای زوفي سَِيلٍ اللو4 أي : القائمين بالجهاد ممّن لا فيء لهم ولو أغنياة: # وابن ني السَّبِيلٍ 6 E‏ ۶8 فریضةک : ا ا 
المقذر مِنَ الله. والله له علیم 4 بخلقی وخکیم ٠١‏ في صنعه. فد مش ی رز نب هل ولا منعْ صنف منهم إذا جد . . فیقسمها الامام 
عليهم على السواء وله تفضيل بعض احاد الصّنف على بعض . وأفادت اللام وجوب استغراق أفراده» لكن لا يجب على صاحب المال إذا قُسَمْ 
لعشره؛ بل يكفي إعطاء د ثة من کل صنفء ولا يكفي دونها كما أفادته صيغة الجمع . وييّنتِ السّنّةَ أن شرط المعطی منها الاسلامٌ وألا يكون 


همطل 
۳- ووینهم؟ أي : المنافقين 9 9[ الْذِينَ ب ون ال 4 بعيبه وبنقل حديثه» ويَقُولُونَ4 إذا هوا عن ذلك لثلا يبلغه: 3 و آذن4 آي: یسمع کل قيل 


ویقبله» فإذا حلفنا له نا لم نقل نقل صدَّقنا. «فک: هو وان : مستیغ خير لکم) ؛ لا مستمع شر یوم بال ویومن6: يُصدق 9« للمزمنین 4 


)١(‏ الأموال: جمع مال. وهو ما يُملك من المتاع والزينة. والاولاد: جمع ولد. وهو الذکر والأنثى. والاستدراج: ما یکون في الظاهر نعمة» لیزداد من 
يملكه اغترارًا قبل أن يباغت بالعقاب. ويريد: يشاء. ويعذبهم: ينتقم منهم. وبها أي : تبت الافتتان بالأموال والأولاد. والانفس: الارواح چ سین 
ویحلفون: یقسمون. ومنکم ای : مثلكم في الدين. وما هم منكم أي: هم كائرود يتظاهرون بالاسلام. والتقية: الخوف. ويجدون: يصادفون. والملجاً: 
الحصن يحتمى به. والمغارة: ما انخفض في الأرض. وولوا: التجووا: . ومنهم أي : من المنافقين. والصدقات: الغنائم . وکان النبي با يقسم غنائم غزوة 
حنین » فقال أحد المنافقين : اعدل فينا. فأجابه : «ويلكڭ » ومن دل إذا لم أعيل»؟ فتر لت الآية في ذلك وما يشبهه . انظر «المفصل» . وأعطوا ا قدر ما 
یریدون. ورضوا أي: قبلوا. ویسخط: يغضب. ورضیه أي: قبله وطابت نفسه به. وآتاهم: آعطاهم إياه. والفضل: الانعام بما هو زيادة وتکرم. وراغبون: 
قاصدون ومتضرعون . (۲) الزکاة: ما يجب على المال من التأدية لتزکیته وتطهیر صاحبه. والفقراء: جمع فقیر. والمساکین: جمع مسکین . والعاملون علیها : 
الذين يتولون أمرها . ٠‏ وهم الجابي : يسعى في تحصيلهاء والقاسم : يوزعها علی المستحقین» والكاتب: يسجل ما دفعه أرباب الأموال» والحاشر : یجمع 
المستحقین وأرباب الأموال» والحاسب: یقدر ما يجب من تسلم وتسلیم . والمؤلفة قلوبهم : انظر «المفصل». والقلوب : جمع قلب . ویذب : یجاهد. والاول 
والأخير يعني : الكفارٌ يرجى إسلامهمء والمسلمین المحتاجین للتمکن من الجهاد هذان القسمان لایعطیان من الزکاق باستقرار حکم الاسلام وسلطانه. 
والیوم ای في زمن تصنيف هذا التفسير. والفك: التخليص من رق العبودية للناس. والرقاب: جمع رقبة أ : النفس الانسانية المملوكة للغير. والغارم: 
المدین . ولغیر معصية أي: لعمل مباح لا إثم فیه. ولاصلاح: معطوفان على لرا ولعسره أي: لانه یتعذر على صاحب المال التقسیم التام المذکور . 
وبينت السّنّة. أي : جاء في السّنّة الشريفة ما يبين هذا الحكم. وط الأخاام الم ب كك الى او ی قلوبهم . وهاشم والمُطْلِبٍ ابنا عبد مناف. )۳( 
او ال . ويوذي: سيت د والقيل: القول. والخير: ما د يحقق النفع في الدنيا والاخرة. ویژمن به آي: يعترف بوجوده وصفاته 
00 ويؤمن لهم أي: يطمئن إليهم فيصّدقهم. ورحمةٌ أي: رحيم» كثير العطف والشفقة. اه ره تور ات وله توا اق افیا نیاق 
ادعاء وثفاقًا . والعذاب: 26 عقوبة وإهانة في الدنيا والآخرة. 


الجزء العاشر ۱۹۷ 



























E N DOSER 1‏ 
ِ 2 ۱ ا ۱ 5 2 ره و سا اوس 0 
فیما أخيروه ف رمم 00 زائدة للفرق بين إيمان التسليم وغيره لو کار کشر سکم ان و 1 


وخ يه عطفًا على «أُذْنْ» والجرٌ Ll‏ علی (خیرا (لِلَّذِينَ آمنوا منکم» 


1 56 دزن سک ارام میرک 69 الم کی ات 
وَالَّذِينَ دون سول الله و لهم عذات ليم 4 .5١‏ 


. و پوت مقر 6 تار هي جَهَنَمخاِد ريما 1 





١‏ - حون بان م4 - أيها المؤمنون - فيما بلفكم عنهم من أذى الرسول إتهم ما 

4 و ۳ 1 ۳ 7 ۳ 
أتّوه. «لِيُرضوكُم. والله ل أحق آن يُرضوة# بالطاعة. إن کانوا مومنین 4 1۲ 1 n‏ ا لاستهزءوا 1 
حًا وتوحید الضمیر لتلازم 00 أو خبر «اللّهُ) أو ارسوله) محذوف. «(ألم کله لد ضرج مَأ مامحدروت 69 9 و لین 2 










و م بل ابر 7 سے سے ااام 2 4 

يَعلْمُوا أنه ) ) أي : الشأن و مَن يحاددا 4: یشاقق الله ورزشوله فأنّ له نار جَهنم 6 جزاع ا 1 ا کنا رض 14 501 وء‌ایلیه- 7 
3 لدا 1 ۰ العد < ار 2 رم 7 کج م ا 
« خالدا فیها! ذلك الخري می ۱ سول شش رتست هرک @ لا رواد f‏ 


کا سے مر او م ع ورسم 9 
SUK AS EA‏ 1 11 4 2 دایم نک نعف خط اة بت نکم ند نعذب طابفة 28 
7 اد رة: يخاف 8 المنافقون ان تنزل عليهم 4 4 أي : ا له هم سور هم بما ب ن عن 8 


مجو AOE‏ ر 3 
فيفلوبهم من النفاق ات دلت پستهز تول . بقل : استهزئوا » - أمرٌ تهديدٍ - 


9 





ات مكَاوًا ریک © نمکنشوت راکوت 
إن الله مُخْرِحٌ 4 : مُظهرٌ ما تحذرون ‏ 54 إخراجّه من نفاقکم . وین - لام قسم | بعض هرن بعض د مروت با منک رورت 1 
- وسألتهُم4 عن استهزائهم بك والقرآنِ» وهم سائرون معك إلى بوك لول 4 رتیت وا مق و 
ارين لما كتا تخوض ولعبٍ 4 في الحدیث لنقطع به الطريق ولم نقصد ذلك. ‏ رک 

قل) لهم : 8 باه وآياته ورسوله کم تستهزئون؟ 55 لا تَعمَذِرُوا # منه . خقد گفرنم مک 4 ل وک اکر ١‏ 
بعد عد إيمايكُم» آي : ظهر کفرکم بعد إظهار الایمان. 9إن یغف چ مبئيًا فا وو EE‏ اني 6۵ .١‏ 
ی مب تقایل 3 عن م ا 0 حدصي ی ی ۷ ٩‏ حت E EE‏ 
















۳ المنافقون والمنافتات بعضهم من تعض 4 اي متشابهون في الدين كأبعاض الشيء الواحد» #یآمرون بالمنکر 6 : الکفر والمعاصي ‏ 
ووینهون عن المعروف 4 : الایمان والطاعت 8 ویة 1 يقبضون آبدیهم 4 عن الانفاق في الطاعف نشوا الله 6 : تر کوا طاعت و فنییهم 4 : : ترکهم من 


(۱) يحلفون: چون . ويرضوكم ا : لترضوا عنهم وتحموهم من الانتقام . وأحق أن یر ضو ه آي : إرضاؤه أولى من إرضائكم . والمؤمن .: الصادق الاعتقاد 
يقتا بقلبه ولسانه وعمله . یخی بتو حيد | نمی قول الله تعالی ایر ضوه) . ولو جاء على التثنية لقیل : یر ضوهما . والرضاء هو الارضاء. ویعلم : يدرك وبحي . 
والشان ای ا 0 حب الامو اناك ا وإنما ار ا با أريد تعظيمه وتهويله. a‏ بالمحادة إصرار ی اد 
الکمال . والعظیم: الضخم لا مدل 1 

)۲( كان المنافقون پسحرون من الإسلام والمسلمين؟ فيما بينهم » ویتمنون ألا يفشي الله ذلك» فيقول أحدهم : لوَدِدتٌ أن E‏ مائة » ولا يتل فينا شيء 
يفضحنا فل لخ لاي الواحدي ص ۲٩۹‏ . وتنزل؛ له . والسورة: الایات تکون واحدة من سور القرآن. ٠‏ وننبتهم : : تخبر المسلمين. والقلوب: عن نجه 
وهو الضعين: واستهزئوا : اسخروا ما سئتم . . وتحذرون: تخافون. وفي فى المسير إلى غزوة توك كان بعض المنافقين مع جیش المسلمين يقولون: أن عقو هذا 
الرجل آن یفتح قصور الشام وحصونها؟ هيهات هبهات له ذلك ! 3 يزعم آنه آنزل في آصحاینا قرآن» وإنما هو قوله وكلامه. ولما أطلع الله نبيه على 
مقالهی وعاتبهم النبي وياد قالوا: ی نخوض ونعبث بالحديث» ليقصر علينا الطريق . فنزلت الآيتان 516 و انظر «المفصل)» . وسألتهم: طلبت منهم 
الجواب . ونحوض : : نتداول الکلام عبثا . ومنه أي : من الاستهزاء. ويعفى : يصمح . . وبالفاعل يريد القراءة «إن 1 والفاعل ضمير العظمة. ومحشي كان 
منافقّا مع الذين اعتذرو ثم تاب توبة نصوححاء ودعا الله آن E EN‏ »> قسماه النبي ي عبد الله 3 واستشهد باليمامة في حروب الردة. 56 | ینتقم منها 
في الدنيا والآخرة. RO)‏ 4 . وهي تقتضي نصب «طائفةً). وتكون مع ر افيه أرما . والمجرم: عن عارك ی 
(۳) المنافق : من يظهر الايمان ويبطن الكفر والعصيان. والبعض: الفرد أو الا كثر من الجماعة. والدين: الاعتقاد. وهو هنا النفاق. ويأمر به أي : يوجبه . 
والمنکر : ما آنکره الشرع ور وینهی ٠‏ یمنع . . والمعروف: عا في الشرع والعقل السلیم . ويأمرون وینهون أي : بعضهم بعضا . ویقیضون أيديهم : 
يمتنعول بإمساك المال و والايدي : جع ايد وقد فشر نسیانهم هنا بلازمه - ومو الترك - لآن الشتیان لايُدَم عليه صاحبه. وثر کج : گهم: آهملهم 
وأبعدهم . وفي انَسِيّهم) مشاكلة لفظية › ليكون الجزاء من جنس الجريمة اد لايجوز وصف الله ايان الحقيقي . فتح القدیر ۲ : ۵۳۲-۵۳۱ . والفاسق : 
عن الطاعة ی من کل حبر . و جنسية للمبالغة تحت ا الكامل ر E‏ 2 نی نفسه . بت هدد وار و 
وححتسيهم ٠:‏ 900 آي : هي العقوبة الكافية 0 ولاشيء e‏ فلا حاجة ال الزيادة عليها عليها 8 والعذاب: 0 انتا واهانه . ودائ أ في 
بخوف العقاب والقتل › وفي الآخرة بما يزيد على النار من أصناف التعذیت . 














RE اي‎ ORSON CEE EE 
مر مرن # من 520 1 لطفه ۰ 8 المنافقین مم الفا ۷ عل اله الما المنافقا اکتا ناه‎ 0 0 
کی من قبیکم ڪاو اشد و کم و وا ترا 3اد فقین هم سِقَونَ ۰0۷ و فقین و ب والجمار ار‎ ١ 


ا مر کر سره ترط و اش 4 > رر سر کا ھنم خا د بها » ۰ اء وعقاباء 3 مهم الله € : انعد 1 
6 ام لا واولندافاستمتعواعا مه مرف 9 م ضاق 7 5 e‏ خالدين نا هي خنبهم 6 جر : 59 26 اعدم عن 
n‏ مسر مر ار رل رحمته. ولهم عَذابٌ مُقِیم) ۰۸ : دائم 
2 ی کم 0 : 




























1 0 سے سم 7 هر و ویر ۵0 

7 کاازی‌تد ها ۳ حرطت آعسلهم اتا %3 f f ۵ ٩‏ 
0 7 3 موی ام أيها المُنافقون - این ین قبلكُم. > كانوا اشدٌ منکم قُوَة واکتر آمُوالا 
E‏ شب ۵اه | ۱ میأتهم 4 : تون کرو : 
يي 0 لْحَسرونَ © ا © وأولاداء ستمتوا) E‏ ی نصیبهم من الدنياء #فاستمتعتم 6 - أيها 
با زیت ون تلهم قو نوج وع او وود فور دون 3 9 بِخَلاتِكُم كما استَمتَع | ین من تبلِکم بخلاقهم وخضنم) في الباطل 
۳7 و ا و 4 نز ۳ عله 

3 تیم واصحی و ا ا ڑکا لي خاضوا) آي: کخوضهم . أولیك خبطت اعمالْهُم في 
رسلهمبا تیوه 00 مهم وکن . 2 الدّنيا وال 2 أُوَليِكَ م الخا ون # ¢ 159 . 

رم مس هر سح الم ۶ ۳ مون وَالْمَؤّمِستٌ 2 Asr‏ ¥ 3 م 7 

1 6 رو سر و سس سوم SAR‏ م2 4 ۲ 11 ۰۲ 4 لذ ۳ 

او و ی رو جر دز - والم يات نبا 6 : خبر ۱۵ ین ِن قبلهم : قوم نوج وعاد 4: 7 9 هود (وثمُوة) : 
ق کک لصاو ويۇتوت ركه ود ت 2 س و ووم ا ¢ واصخاب مین 6 : 9 کت والمَوتهکات» : : قری 
3 ر سر سر سرو سر ت 6 کے 2 2 و 1 ° ١‏ : هام 2 

ا ورسول ا ولتك س rt‏ ی2 @ کم لوط اي : أهلها؟ آنتهم ر بالبَيناتِ 4 : بالمعجزات فکذبوهم اهلا 


© 7 
E e‏ 420 فما کان الله ل ات عد ولك كا امه ¢ ۷ 
وعَد اه المو یندم والمو کت حت يزوس ته و ل ا ل و ي 














۳ همم ۳ 0 9 بارتکاب الدنت . 
و الا تھ رل رفا اومس َيِهَف جَنَّتِ 0 
کار + س نی وو E‏ یم 3 

2 0 كم الراك el‏ یر © 0 





۳ والَوینون والمومنات بعضهم اولياءُ بعض » بأمرون بالمعروفب وینهون عن 
المُتکر > ویقیمون الصّلاة ویوتون الرّكاةء و الله ورشول: اوليك سَیرحمهم 
اله . إن الله عَزِيرٌ4 : لا يُعجزه شيء عن إنجاز وعده ووعیده حکیم ۷۱: لا يضع شيئًا الا في محله. 


6 - لوعَدَ الله المُؤْمِنِينَ والمومنات جَنات. تجري من تحیها الأنهاژ خالِدِينَ فيهاء ومساکن طیةُ في جَنَاتِ عَدن): اقامة . ورضوان مِنَ الله 
PET:‏ ۶ 5 5 ۳۹ 7 9 ۳ ِ ۱ 
أكبرٌ6: أعظم من ذلك کله. #ذلك هُوّ القوز العَظيم) ۷۲. 


(۱) كالذين أي: كالمنافقين والكافرين. يعني: مثل الذين مضّوا من قبلكم» فيما ذكر من الآيتين ٦۷‏ و1۸ . وأشد: أعظم وأضخم. والقوة: التمكن والقدرة 
في الأبدان والعزائم. وأكثر أي: أوفر قدرًا وعددًا. والأموال: جمع مال. وهو ما يُملك من النقد والعقار والحيوان والسلاح والتجارات والمتاع والزينة. 
والأولاد: جمع ولد. ويطلق على الابن والحفيد. والخلاق: فا فلن وخلق لصاحبه من الرزق. وخضتم: : دخلتم واستمررتم. وفيما عدا الأصل وخ وع: 
«النبي ية . وأولئك أي: الفريقان المشبّهون والمشبّه بهم. وحبطت: ضاعت وبطلت. والأعمال: جمع عمل. والمراد ما اكتسبوه وكانوا يستحقون عليه 
الثواب» لو أنه قارن الایمان. والدنيا: الحياة القريبة من الناس لانهم یعیشون فیها . والآخرة: الحياة المتأخرة بالبعث بعد الموت . والخاسر: من ضيع خير 
الدنیا وئواب الاخرة. 
(۲( ألم يأتهم أي : قد جاء‌هم حمّاء وصار معلومًا لدیهم . وفي الأصل : (ألم یأتکم». ٠‏ ونبژهم أي : خبرما فعلوا من الکفر والتکذیب والعصیان وما نزل بهم 
من الهلاك. والقوم: الجماعة من الرجال والنساء. وعاد: أقدم الأمم التي عرفت في التاريخ آثارها حتى الآنء وهي من العرب العاربة» جدها عاد حفيد لسام 
ابن نوح» وکانت تقیم بين عمان وحضرموت . وئمود: قبيلة عربية قديمة بعد عاد موطنها بين الحجاز والشام وآثارها باقية أيضًا. والأصحاب: جمع 
صاحب . ومدین : بلدة على ساحل البحر الأحمر محاذية لتبوك. وآصحابها آي: أهلها الذین کانوافیها قبل إهلاكهم. وشعیب: نبي عربي من سلالة مدین بن 
إبراهيم كان في عهد موسی وزوّجه ابنته. والموتفکة: المنقلبة» أي: القری التي قلبت عالیها سافلها يمن فيها من الکافرین. ولوط : ابن هاران آخي إبراهيم . 
وأتتهم: جاءتهم وأحضرت لهم. والرسل: جمع رسولء الذين أرسلهم الله إليهم بالتوحيد. وهو في الجمع مضموم السين» سكنت للتخفيف. ويظلمهم آي: 
عور غيم عطي ۷ حصو والأنفس: : جمع نفس . . وهي حقيقة الانسان بروحه وجسده. ويظلمونها © درد علبها سود لها ای والهلاك . 
(۳) في الایتین ۱ و۷۲ أوصاف للمؤمنين» تقابل ما وصف به المنافقون في الآية ¥ والمؤمن هي الذئ تیه قفا هیا فان وا وله 
جمع ولي. وهو الصديق المحب والنصير. والمعروف: ما أمر به الشرع. والمنكر: ما نهى عنه الشرع. ويقيمون الصلاة أ يؤدون الصلوات بشروطها 
وأركانها وآدابها راضين راغبين. ويؤتون الزكاة: يؤدون اف الزكاة إلى مستحقیه» ليطهروا أموالهم وأنفسهم . ویطیعونه اه يلزمون العمل بما أمر 
ونهی . ویرحمهم : يعطف علیهم بالاحسان في الدنا وا تیا الخال ملي امد 
(8) وعدهم: متاهم وهيّأ لهم . والجنة : الحديقة العظيمة فیها الشجر والقصور والنعیم . وتجري: تسیل وتتدفق. ومن تحتها أي: من تحت آشجارها ومنازلها . 
وال تاره من الماء بوالختا وا لختر واللین؛ جمع نهر. والخالد: المقيم أبدًا. والمساكن: المنازل والقصور» جمع مسكن. والطيبة : التي تستلذها النفوس 
وتطيب فيها الحياة. والاقامة: الاستقرار والطمأنيئة. والرضوان: الرضا الكثير والقبول للعمل والنيات. ومن الله أي: من عنده. .وذلك أ جمیع ما ذکر من 
النعم. والفوز: الظفر والنجاة. والعظيم: الضخم لامثيل له. 


الجزء العاشر ۱۹۹ 4ت سدور التوبة 










ا 
















E يا أيّها ال جاهِدٍ الكُمًارَ) بالسيف» ل(والمُنافقينَ) باللسان والحجةء :قار رال کھت ره‎ } -١ 
5 8 با ۱ ۳ ۳ ارچ و رر‎ 

(واغلّظ عليهم) بالانتهار والمقت . «ومأواهُم جهن ويس لمصیر 4 المرجع أ لو رس ال 3 
هي ! (يَحلِفون» أي : المنافقون 8یا ما قالوا 6 ما بلغك عنهم من السبّء ولقد یا 7 رکه و1 يوا 
قالوا كَلِمةَ الكفر . و گفروا بعد (سلامهم # : آظهروا الکفر بعد إظهار الاسلام وهموا رر 0 رم 2 س SE 5E‏ مد ار و 
7 ا وهموایما لا لوا ومانق موا! لا أن اغندهم اله ورسوله 8 

بما َم نالا من الفتك بالنبي ليلة اة عند عوده من تبوك = وهم بضعةٌ عشرٌ رجلا 0 رای یو ره ۲ كلامم | 
 * ۱ ۰ ۱‏ مه ۳ ۰ 5 إن 29 

- فضرب عمّار بن ياسر وجوه الرواحن لما سوه فردوا. وما نقموا 6 : 1 00 ِ 











آنکروا 9إِلَا أن أغناهُم الله ورَسُولهُ من قضله لحل باب ٠‏ بعد شِلّة حاجتهم. ْ 1 
٤ : 1‏ ا 35 و و 2 07 0 

الھک : 9 ينلهم منه إلا هد رن مما ینقم . فان يتوبوا 6 عن التفای 82 یه 207 ر ويه 2 9 0 0 
ويُؤمنوا يك غیرا هم I‏ © يُعَذْبْهُمُ الله عذابا آلیما في + دامن فصر علد مالسل €9 1 
عه 1 ۰۰ 4 مه سم 5 و 4> نهد 

الذنیا 4 بالقتل «والآخرةة بالنارء (وما لَهُم في الأرض من ول 4 : يحفظهم منه. :فلم ءاکده ,من فصّله بكرأ رشو 0 




















ولا تصِير) ؟۷: يمنعهم . ول فا نتافاف فلوم رل بو موه ري ماخلا || 
۲- لإومنهُم من عاد الله لَيْنْ آتانا من فضله لَنَصَّدَّقنَ4 - فيه إدغام التاء في الأصل 0 4 ماوع شوه ویتا سک كر NS‏ ' 
في الصاد - فزولتكوننَ ین الضالجین 4 ۷۰ - وی ی كال لحن اس رک ت له یم رهم مومع وا رک له عنم 
یت ويودي منه كل ذي حق حقه - فدعا له فو سَع علیه ات ی © ارب بل زورک میک من | 
وی ای موی بت نمب توب 0 نیت فشكت اب لل 1 
و یی a‏ ا ا کیا 0 
اي لوبهم إلى يوم وه أي: اله - وهو يوم القيامة - (إيما اخلفوا الله ما LER EE‏ 





وَعدوة. وبما كانوا يَكذِبُونَ 4 ۷۷ فيه . فجاء بعد ذلك إلى النبی كَل بزکاته» فقال: إن 

لله مَتَعَنِ أن أقبَّلَ منك». . فجعل يحثو التراب على رأسه. ثم جاء بها إلى أبي بكر فلم يقبلها ٠‏ ثم إلى عمر فلم يقبلهاء ثم إلى عثمان فلم يقبلها . 

ومات في زمانه. ألم یعلمُوا 6 أي : المنافقون أن الله یلم سِرّهُم4: ما أسرّوه في أنفسهم» «(ونجواهم» : ما تناجوا به بينهی وان الله له لام 

یوب 6 ۷۸: ما غاب عن العیان؟ 

۳- ولما نزلت آية الصدقة جاء رجل فتصذق بشيء كثيرء فقال المنافقون: مُرائي. وجاء رجل فتصدّق بصاع. فقالوا وا نوی 
هذا. فنزل: لین ا #یلمرُون4 : یعیبون سطزین؟: المتنفلین مِنَّ المومنین في الصَّدَقاتِ. وَالَّذِينَ لا بَحدُون الا جهذهم 4 : 

طاقتهم فيأتون به. افیّسخرون منهم4. والخبر: #سَخر الله منهم): جازاهم على سخريتهم. (ولهُم عذاب آلیم# ۷۹. 


)١(‏ جاهدهم أي: قاومهم وخاصمهم. والكفار: جمع كافر. وبالسيف أي: وكل سلاح قاتل. والمنافق: الذي يظهر الايمان ويبطن الكفر. واغلظ: كن 
شدیدا ما آمکن . والانتهار: الاهانة. والمقت: البغض الشدید. والمأوی: المکان تاا إليه. وفي هذا تهكم وسخرية. وجهنم: اسم علم للنار التي أعدت 
للكافرين والمنافقين. وبئس: بلغ النهاية في السوء والشر والفساد. واهي» ضمير یعود على «جهنم!» مذمومة مرتین: في دکر جنسها «المصيراء وفي 
اختصاصها هنا. ويحلفون: يقسمون. وكان بعض المنافقين في الطريق إلى تبوك يشتمون النبي ييه ويريدون الغدر به» ولما عاتبهم في ذلك أقسموا أنهم بريئون 
مما يقول. انظر «المفصل». وكلمة الكفر: الشتم للنبي يك والطعن في الدين. وهموا: عزموا وحاولوا. وينالوا أي: يدركوه ويحققوه. والعقبة: جبل بين تبوك 
والمدينة. والرواحل: جمع راحلة. وهي الابل تركب في السفر. و«ردوا» أي: رجعوا مدبرين منحطين إلى بطن الوادي. وفضله أي: إحسان الله عليهم 
بالنعم . ویتوب : یم على ما مل فیعزم: على ترکه بويطلت المغفرة. وخیرا أي : أنفع . ويتولوا: یصروا على ذلك . > ویعلبهم: ینتقم منهم . " والالیم: المؤلم. 
والولي: الصدیق یتولی آمورهم. والتصیر : المعين على البلاء. (۲) منهم أي: من المصرّين على النفاق. وعاهد: آقر بعهد موکد بالقسم. وآتانا: آعطانا. 
والفضل : لحان وه وتصدق : نودي الصدقات . ونکون: نصیر . ویودي : : يعطي . والصوات : يتي . . والخبر بذکر ثعلبة ضعیف جدا وفي إسناده من هو 
متروك. وثعلبة أنصاري شهد بدرًا واستشهد في أحد. فذکره في النفاق باطل. وإن قصد حاطب رامع ار صر ات إذ التائب | الصادق في 
توبته في الدنیا لا ترفضص عبادته شرعا. وتجب معاملته بظاهر فعله. انظر «المفصل». والصواب أن الایات نزلت في جماعة من المنافقین › ومنهم من أبى دفع 
ما يجب علیه. فتح القدیر 757:7 والدر المنثور ۲۰۱:۳. وآتاهم : أعطاهم . وبخل: آمسك وضنّ. وبه أي: بحق الله من زكاة وبذل للجهاد. وتولوا: 
امتنعوا. والمعرض : المتصرف. والقلوب: جمع قلب . والیوم: الوقت . ویلقونه أي: يبعثون لیلقوا الحساب والعقاب. إذ لیس للمنافق أوالكافر أن يرى الله 
تعالی . فقول السيوطى «الله) فيه مسامحة ولا يحمل على ظاهره. وأخلفوا: نقضوا. وبعد ذلك بعد نزول الایات هذه. ویعلموا: یدرکوا. ویعلمه: يحيط 
به كامل الاحاطة. وا تحدثوا خفية. والعلام: مبالغة اسم الفاعل من العلم. والغيوب: جمع فت: 111 الصدقة هي الآية 7١‏ أو ۰۱۰۳ ومضمونها 
فرض الزكاة. وعدم حذف الياء من «مرائي» جائز. انظر «المفصل». والصاع: مكيال للحبوب . والمطوع: من يعطي عن تطوع. والمتنفل: من يتصدق بالزيادة 
على الفرض والواجب. والصدقات: صدقات التنفل والتطوع . ولايجد: لا يملك ولا يحصّل. والجهد: الشيء الب تمر فا . وسخر منهم أي : 
هزی بهم فأهانهم وآذلهم. والتعبير بهذا هو من باب المشاكلة اللفظية. فتح القدير ۲ :۵6۰ . والعذاب: التعذيب. 


٩‏ - سورة التوبة ۳۹ الجزء العاشر 










توب اال هی تون سس 0 كر 
تور الیل ور سم ۱- لاستغفز) يا محتد -لإلهم أو لا تسف هم : تخیر له في الاستغفار وتركه. 
53 






1 قال م : اي یرت فاخترت» . ی وا رواه البخاري . وان تستغفر ر لهم 


ین ل و 


موسو مت یایور سورد 







يدك من ۲ بت © رح 26 8 سبعین مر فلن پغفر الله له لهم. قيل: المراد بالسبعين المبالغة في كثرة الاستغفار. 
سس 39 256 3 E‏ 0 وفي البخاريّ حدیث «لو أعلَمٌ يلو زدث على الم ین عفر زد عليها». وقيل : 
ا معد همخف خاک شوت رهوأ أن 3 سك و المُراد العدد المخصوص لحدیثه أيضًا: «وسأزيد علی التبهی». لق له حسم 
1 شف سب لوالو 2200 : 


ور جهنم وم متفه با ماه حل استظرت لل ام نف ابي بت الي قرا با 
دحا وک نوابمهون لا فيض کک افیا و لكوأ كيرا 1 


ا ورَسُولِهِ. والله لا يَهِدِي القوم الفاسقین4 ۸۰. 













4 124 سے سے سے ۳ سے سرصم مر کر 

66 جرا يما كا نوأ يكسيو جعت نله 1 

9 و ۳ دق ی سم 34 ۴ - فرح المُحَلَّمُونَ 4 عن بوك و : بقعودهم (خلاف» أي : بعد 9رَسُولٍ 
ن قاس "ابداولن 53 

:4 و لوح شل لن رجو ۳ ال وگرهوا أن يُحاهدوا بأموالهم وأنفيهم في سَبیل الد وقالوا) 0 قال بعضهم 
یعرش و نقحود وداول مد | لبعض : ولا تَنفِروا ¶ : تخرجوا إلى الجهاد في الحر . قل: نار جَهَسَمَ آشد حرا 6 من 
میت( انلع اح نم مات أبداولائقم 1 تبوك . فالأولى أن یتقوها بترك التخلّف - هلو گانوا یفَهُون6 ۸۱: یعلمون ذلك ما 
ا 7 E Sy‏ 

عل لی و جک شرل ارارم رت 3 خلت - (فلیضحکوا قلیلا 4 في الدنياء «ولییکواک في الآخرة « كثيراء جزاء بما ا 
07 شید امش واو هم ب اهوم | کانوا يَكيبُونَ4 ۸۲. خبرٌ عن حالهم بصيغة الأمر. 

2-5 ا نم دو سوت گر 4 8 1 ی 3 

عاق ل و ی 1 1 و فان رَجَعَكَ ) : ردك اش من اك إلى طائفة ة منهم ‏ : : ممن ماوت با لمدينة 
انر ت شورة آن مامتا واو وجه دوا مع ر سوه امد نلك او من المنافقین » فاستأذنوك للخروج؟ معك لی غزوة ا (فقل4 لهم : لن 
8 ۳۲ ج کے ص ھاو ص هم لد 

8 االطول ية واه رکنم ملتسي ©| 3 تخرجَوا مَعِيَ أَبَدَاء ون تُقاتِلُوا مَعِي عَدُوًا . نکم رَضِيتُم بالقمُود ول مَرَةِ. فاقغدوا مَعَ 
امات نياخ نيا نوا ونوا وني لزيا رفن دم مص مد 4 الخالفین ‏ ۸۳ : المتخلفین عن الغو مین السا والصّبیان وغیرهم. 


٤‏ - ولا صلى النبي ی على ابن آبی نزل: ولا صل على أحَدٍ منهم مات بدا ولا قم على بر لدفن أو زيارة - انهم كمَرُوا بالل ورَسُولهء 
ومانُوا وهُم فاسِقَونَ4 14 : : كافرون - ولا تُعجِبِكَ أموالهُم وأولادهم. [نما رال أن يلبهم بها في انیا وتزهق 4 : تخرج (أَنفْسَهُم وهُم 
کافرون 86. وإذا آنرلت سُورة أي : طائفة من القرآن : (أن» أي : بان آمنوا بای وجاهدوا مَعَ رَ رس سول استأدتكَ ألو الطّولٍ) : وو الخنی 
ینیم وقالوا : دنا نکن 2 مَعَ القاعِدِينَ ۸٩‏ . رَضُوا بأن يَكُونوا م مَعَ الخوالف) E‏ اف : النساء الاي تفن في ارت 9وطْبعَ على 


تلوبهم فهم لا يفقهون) ۸۷ الخیر . 





(۱) روي أنه لما نزلت الاية ۷۹ طلب بعض المنافقین الاستغفار لهم. فاستجاب النبي 5 لهم > فتزلت الاية تبين الحکم في ذلك. البحر ۰۷:۵ وتخییر 
يعني : ان شتت استغفرت لهم» وان شئت لم تستغفر. والبخاري يعني الحديثين 1۳۹۳ و5795 في البخاري. وحسم المغفرة ة في الاية " من سورة المنافقون. 
وذلك ای اليس من الغفران لهم . وکفروا: کذبوا في قلوبهم وألسنتهم وأعمالهم. ولايهديهم: يوجه قدراتهم إلى ما يناسب اختيارهم الفاسد واستعدادهم 
السییم. والقوم: الجماعة من الناس. والفاسق: المتمرد في كفره بالخروج عن الايمان. والمعنى : ا ااا لهم هو بسپب کفرهم . 

(۲) كان المعتذرون المخلفون حوالي التسعین. انظر «المفصل». والمخلفون: الذين خلفهم عن الجهاد کسلهم أو نفاقهم . وعن برك ای عن المسیر إلى 
غزوة تبوك. وكرهوا: أبت نفوسهم. . ويجاهد: يبذل ما يستطيع . والأموال: ج مان وهو ما ملك من المتاع والزينة. والانفس: جمع نفس. وفي سبیل الله 
آي: لاعلاء كلمته ونصرة دينه. والحر: شدة الحرارة في الصيف . وأشد: أقوى وأفظع . ومن تبوك أي: مما في تبوك حينذاك . وضحك: انفرجت شفتاه 
وبدت أسنانه من السرور. والجزاء: 0 والعقاب. ویکسبون آي : يربحونه ويقصدونه من نفای وفسق في النية والقول والعمل . ويصيغة الأمر ای آن 
المعنی : سيضحكون قلیلا ويبكون كثيرًا. وإنما كان بصيغة الأمر للدلالة على تحتم وقوعه» لأن الأمر المطاع لايكاد يتخلف عنه المطیع . 

(۳) الطائقة: الجماعة. واستأذن: e‏ والخروج: الذماب . ولن تخرجوا معي آي: لن تصحبوني في سفر آو جهاد. والأبد أي: مدة حياتكم ما 
دمتم على النفای . والعدو : المعادي في خصام أو حرب. ورضیتم : : قبلتم وسررتم. + اتود ای تخلفکم عن الجهاد . . وأول مرة أي : وقت الخروج إلى غزوة 
تبوك . واقعدوا : آقیموا في دیارکم . 

(5) ولما توفي عبد الله بن أَبِيَ طلب ابنه من ابيز قميصه يكفنه به وأن يصلي عليه ویستغفر له» فحا ول عمر منع ذلك دون جدوی. وآبی هو آبوه 
وار ی ید ولاتصل ا یالتعا وایدا ا مدة حياتك. ولاتقم أ لاتقف. وكفروا به أي: د وجحدوا ما كلفهم به. والفاسق: من 
حرج عن أمر الله وتمرد عليه بقصد وإرادة واختيار. وانظر الآية 0. وفي التكرار لما في تلك الآية توكيد للمضمون» وتثبيت في النفوس» لئلا يشغل 
المخاطب عنهء مع خلاف يسير في العبارة للدلالة على أن الفائدة واحدة» وان اختلف التعبير. وأنزلت: أوحيت إلى النبي تكلِِ. والطائفة: القطعة. وآمنوا 
أي : أخلصوا في الايمان اعتقادًا وقولا وعملا. وجاهدوا: ابذلوا ما تستطيعون من المال والنفس والجهد. وأولو: أصحاب. وذرنا: دعنا واترکنا. ونكون: 
نصير. والقاعدون: المقيمون المتخلفون عن الجهاد. ورضوا: فبلوا وسُرّوا واطمأنوا. ویکونوا: يصيروا. وفي هذا تهجين لهم ومبالغة في الذم. وطبع عليها : 
أغلقتٌ وختمت وسدت منافذها ومنعت من قبول الايمان» لما اختاروه وأصروا عليه من الكفر والعصيان. والقلوب: جمع قلب. وغو. مون الاعتقاد والتدبر 
والانفعال. ولایفقهون: لا یفهمون ولا یدرکون. والخیر آي: في الایمان والجهاد» والشر في الكفر والعصيان. 


الجزء العاشر ۲۰۹ 





۱ ۳ و ان ۳ 0 5 يم م | ا انز / 4 م برع لته ل ا وجا وه 
-١‏ «لکن الرَّسُول والذِينَ آمنوا مَعَهُ جاهدوا بأمُوالهم وأنفيهم. وأولئك لهم نوارك ام توا و مه 
الخیرات 4 في الدنيا والاخرة و وآولئك هم المفلخون 6 ۸۸ اي : الفائزون» ف أَعَذ الله کر" مسر 13 20 ا م 3 
و راس 4 م2 ع 1 0 1 و ا و E‏ بممهور > ا لکا لر سو وا لد >ءامنوامیه, 4 
جنات د ن تححتها الانهار. خالدین فيها. ذلك الفوز ا ¢ A۹‏ . 5 ۳-9 7 ۱ ۳۰۳ 6 
۳1 ري ص 2 و 0 س ر ر ی وا ۲ “ا KC‏ ي سي ووم سوم خر 
جنهدوا با موم وانفسهم وأو کیلک شم النرات 
5 ر مج و و« ص سم نی" هم یه 
الک هم الْمميحونَ © أعد ا 


8 < برا ضح ع سا و سر 


00 ۳ 2 و ۳ 2-2 

؟- 9إوجاء المعذرون 4 - بإدغام التاء في الأصل في الذال أي: المعتذرون بمعنی دم داد ا 
م 7 یه ١‏ ۳۹ :> و ر 2 و ی .ےہ ا ا بر 1 

المعذورین . وقری به - #8 مِنَ الا عراب # إلى النبىء #لیوذن € في القعود لعذرهم من تحتها الا ورب فها ذلك الغو ر العم وبا 







۹7 ۰ همم 0 7 منرم یلحم 4 79 ۰ ن ۰ ھم 5 a e‏ م کے 1 - Ha‏ زرد لاس ا 2 + 
فاذن لهم» (وقعَدَ الذین كذبوا الله ورَسوله)› في اذعاء الايمان من منافقي الأعراب». 1 المعلررون یرت لاع اب دنهم وقعدا تن گنه 


ا م کے مرس بر ۳۹ الو 7 م كر ۲ حرس f‏ 


٤ CT 5 ™ ۴ 2 2 2 1 22 ۱‏ هو 
عن المجيء للاعتذار . #سَيْصِيبٌ الذین کفروا منهم عذات اليم ٩‏ . :له ورس ریصب | زین کفروا مهم عذ اب لیم 


و هر هر هر رقف ۳۵۳ ARORA‏ 
ا ا POE PON TON TO‏ کر 7و هر ره PEA‏ 
ان ا A‏ هه AA‏ ار دم و اور افيه وا یا 
يا ی 
0 
0 


ک8 چ رہ رص يقر سک سح ےی رزوی 
:0 يا لسع لَالضَعَص] ولاعل الْمَرَصَ ولاعل أأزيت 0 
ر 0 2 و" ار 5 5 1 ل ما تر 3 جح 1 66 سم ۳ ر ر مر ۵ یه ساسا 3 2 
۴- ولیس على الضعفاع؟ کالشیوخ» ولا على المرضی4 كالعني والرّنتى» ولا ا دوک ماقو حر اتسور ورول 


> 


NE ۳‏ ر و 2 و چم ۰ بح رم ي ۰ آء 5 )؟* 5 س صر صر مج وو ل ار ی بیه 
علی الذین لا یحدون ما ينفقون € في الجهادء و حرح 4 : إثم في التخلف عنه. ۶ دا ما المح نيدرس هن سک لوا ور رح م 2 


کک ی لے AS‏ 5 3 
SAE‏ 





هس و س و ۰ hae‏ و ۹ رس ص م مسر چم سر 2 ر 
نصحوا لله ورَسُولِهِ 4 في حال فعودهم. بعدم الارجاف والتشبيط والطاف وما علی و عل الاما أو ليهر فل آذ 
الم لمحسنينَ 6 بذلت #من سَبيل 4 : طريق بالموّاخذة» 8 والله غفور € له ۱ 
27 وي ۳ 5 مه ۰ 6 5 1 1 3 2 ۰ < ۴ 2 و 74 
رجیم ٩۱‏ بهم بالتوسعة في ذلك - $ ولا على الذین إذا ما اتوك لتحملهم 4 
5 ۳ ۳ و e‏ 
معك إلى الغزوء وهم سبعة من الانصار؛ وقیل : بنو مقرّن قلت: لا آجد 
ا ال بت رن و ۱ 4 وو 

ما أحملکم عليه4: حال. ل«اتَوَلُوا) : جواب «إذا» آي : انصرفوا» «(وأعينهُم 
EP EN‏ اا ٠ 4 TON‏ كلوه ساي 

تقیض 64: تسيل (زمن4: للبيان «الدمع حَرَّنا. لأجل آلا يجدوا ما 


فقو ن 4 5 في الجهاد. 


رد همرت 
® رک 


4 


ی سر و گر ےو سر سر ر و حو روء م 2 
ما علد اسهم نمی 





ر 
مرج رصم 420 و ۶ ور 


-٤‏ نما السّبيل على الَّذِينَ يَستأْؤِنُوتكَ4 في التخلّف. وم آغنیاغ. رَصُوا بأن یکونوا مَعَّ الخَوالِفِء وطبعَ الله على قُلُوبِهِمء فهُم لا 
یعلمون # 97. تقدّم مثله. 9يَعتَذِرُونَ إليكم4 في التخلف. 9إذا رَجعتم إليهم4 من الغزو. قل لهم: لا تعتذروا. لن نؤْمِنَ لكم» : 


)١(‏ لكن: حرف عطف واستدراك لتوكيد ما قبله وتحقيق ما بعده» وقد وقع بين متنافيين: صفات المنافقين وصفات المؤمنين. والرسول: المرسل بالتوحيد 
والشريعة مع العمل. وآمنوا أي: بالله. صدّقوا قلبًا ولسانًا وعملا. وجاهدوا: بذلوا جهدهم وأقصى ما يستطيعون. والأموال والأنفس: انظر الآية ۸۱. 
والخيرات: جمع خيرة. وهي الفاضلة لغيرها بالنفع الدائم. وسقط «أي الفائزون» من الأصل والنسخ. وأعدٌ: خلق وهيأ. والجنة: الحديقة العظيمة. وتجري : 
تسيل وتتدفق. وتحتها أي: تحت قصورها وأشجارها. والأنهار: جمع نهرء من الماء أو العسل أو اللبن أو الخمر. وخالدين: مقيمين أبدًا. والاشارة د 
«ذلك» هي إلى ما أعده الله لهم. والفوز: الظفر بالخير والنجاة من الشر. والعظيم: الضخم جدًا لامثيل له. 

(۲) جاء: أتى إلى مجلسك. والادغام يعني أن الأصل «المُعْتَذِرُونَ؛ نقلت حركة التاء إلى الساكن قبلهاء وأبدلت ذال وأدغمت في الذال الثانية. وقرئ به يريد 
«المَعْتَذِرُونَ). وهم أصحاب العذر الشرعي. والأعراب: سكان البادية من العرب واحدهم أعرابي. وهم بنو أسد وغطفان ورهط عامر بن الطفيل» كانوا في 
شِدَةء يهددهم أعداؤهم بالغزو. ويؤذن: يباح ويسمح. وقعد: أقام في دياره. وكذبوه: ادعوا له ما يخالف قلوبهم ونياتهم. ويصيبه: ينزل به ویناله . وکفروا: 
کذبوا التوحید والنبوة. والعذاب : التعذیب عقوبة واهانة. والالیم : الشدید الایلام. ۱ 

(۳) قال زيد بن ابت: كنت أكتب للرسول و براءة. فإني لواضع القلم على آذني إذ آمرنا بالقتال» فجعل الرسول ینظر ما ینزل عليهء إذ جاءه أعمى فقال : 
كيف بي - یارسول الله - وأنا آعمی؟ فتزلت ية الدر المعون 718 ولبات النقوك: والضعفاء: جمع ضعيف. وكالشيوخ أي: والنساء والأطفال ومن 
خلق. هريد شدید النحافة والضوولة. والمرضی : جمع مریض . والعمي: جمع آعمی. والزمنى: جمع زمن. وهو المصاب بمرض شديد دائم. ولايجدون: 
لايملكون ولا يحصّلون. وهم بنو جهينة ومُزينة وعُذرة» كانوا فقراء محاويج. وينفق: يبذل ويصرف. ونصحوا: يعني أن يتركوا الفتن وتكون نياتهم وأقوالهم 
لخير المؤمنين» وداعية لهم بالنصر. والارجاف: إثارة الفتن. والتثبيط: التكسيل لمن أراد الجهاد. والمحسن: الذي أخلص نيته وقوله وعمله. والغفور 
والرحيم: من المغفرة والرحمة. أي: ستر الذنوب والعفو عنهاء والعطف بالاحسان. وفيما عدا لأصل وخ: «في التوسعة». وتفیض: تمتلئ وتسيل. والاعین : 
جمع عين. واللبيان» كذا. انظر «المفصل». والدمع : واحدته دمعة. والحزن: الغم والألم. وقد سمي هؤلاء المذكورون «البکائین» فحمل العباس اثنين منهم 
للجهاد. وعثمان ثلاثة» وآخرون الباقين. 

( الببيل:الطريق للمواخدة والمعافة : وان يطلب الاباحة والسماح. والأغنياء : جمع غني . وهو من يملك ما يستغني به عن طلبه مساعدةً الآخرين› 
فهو قادر على الجهاد. يعني أنهم واجدون لأهبة الغزوء مع سلامتهم من الضعف والمرض. ولايعلم: لايدري ولايعرف ما ينفعه مما يضره. ومثله: يعني ما 
في الاية ۷ ویعتذر: یحتج للتملص من ذنب التخلف . و«إليكم» يعني: أيها المؤمنون. ورجعتم: عدتم. والأخبار: جمع خبر. وسيراه الله أي : سيعلمه علم 
واقع» بظهوره للناس» فیکون عليه جزاء. والعمل: ما یکسبه الانسان من نية أو قول أو فعل. وتردون: تُرجعون. والیه أي: إلى میعاد لقائه وحسابه. 
والعالم : المحيط کامل الاحاطة. والغیب: ما غاب عن حواس الخلق وادراکهم. والشهادة: ما يشهده الخلق ویعلمونه. وینبیع: یخبر. وتعمل : تکتسب. 





4 - سورة التوبة ۳ الجزء الحادى عشر 


مدرو تل کد mag‏ ا ات نو " 
| آن نیت نم تین نیا رڪم ری | 
مک وله رذ وتال ع ی ایب | 


سر بيه س سر ره و ۶ ۳7 مر رو چ سر در مرچ سے خر سا 

الشهلدة فين فِنتَفکم‌یما کشم تعملوں 09 سیحلفون ۷ ماه 2 o‏ و N x e al‏ د كك مرا 1 1 : 
و 7 ر 1 و -١ e,‏ وسَيَحلِفونَ بالله لكم إذا انقلبتم 4 : رجعتم |لبهم# من تبوك» إنهم معذورون 
: ” ااا م + 7 أل ۰ ر 7 ناه 0 1 ۰ ۳ ۰ 3 - 5 22 0 به » ۰ 4 2 2 1 
لوحكم نفلت تم له لتعرضوا عنهم فاعرضوا 4 فى التخلف» ۶ لتعرضوا| عنهم 4 و المعاتبة فأعرضوا عنهم . إنهم رجسنٌ ) : فدر 





ANA‏ يعو VSS‏ ار تراط ينج ردنا 





نُصدّفكم . وقد نا الله من أخبا ركم 6 أي : أخبرنا بأحوالكم. وسَبَرَى ا بر ترك 
2 


وشول. نم ترون بالبعث وی عام القیب والشّهادة) أي: ای فیک يما 
کنتم تعملون6 ۰۹6 فيُجازيكم عليه. 












ها 







۳ سح رو 34 2 م رہ رح مسب ور سس سار سس 1 7 ع و سا بز و مر من 7 و > م ی مس هه 
عنم ر جس وما ونه جهنم ج راء یم کاوا 1 لخيث باطنهم ژوماواهم جهنم جراء بما کانوا یکسبون ۵ - یحلفون لکم لتر ضو | 


عا 


05 رسد جم سح هو سا هو وم ووم یس ل مر و ی ا و ی ۶ )الم a‏ م 6ر0 1 ا 
3 یکی یوت 69 تلو تک اضعب شین 20 عنهم. فان ترضوا عنهم فان الله لا یرضی عَن القوم الفاسِقِينَ) 15 أي: عنهم ولا 
























ضوع برت اک ارس عن ریت ينفع رضاکم مع شخط اله . 

ون رکه رسوا وا ر يم رم ۷- (الاعراب): أهل البدو درا ونفاتا من أهل المدن» لجفاتهم وخلط 
رای ی کی ما طباعهم وبعدهم عن سماع القران» وأجدر6: آولی «أن» آي: بأن ثلا يَعلَّمُوا 
85 ای جم مسج اد ع 2 


5 ره 2 شاه ل 4 اال ره د رن . الية ولع _ SS‏ وضع م) AP‏ داه 

3 1 ی IEE‏ م۳ م و سے حدود ما انزل الله على رسوله 24 ل الا حکام و واه علیم 4 بخلقه » 

بت ات 0 2 مس | ممه کت 3 مس 1 ۰ 0 53 2 2 متام » رکه #4 د 2 
م 1 و#خکیم4 ۹۷ في صنعه بهم - وین الأعراب مَن يتخذ ما ینفق4 في سبيل الله 






2 اص ا‎ Ct مج وس سر ۳۳ > سخ ع سروه‎ e 

الراب ومن پالوالیورالاخرویتخد وه میم در دج من ۱ ی ۱ 
ما تفت ڈ کت مدا وکات لول کا «مَغْرَمَا6: غرامة وخسرانا. لانه لا يرجو وابه بل ینفقه خوفا. وهم بنو اس 
85 مأينفق فربلت عند ألله فت اقفر به | 0000 ی ار ری ل نز ی سم 
کک ۳ ۳ وغطفانَء «ويتربَصُ4: ینتظر «إبكم اللوائر6: دوائر الزمان أن تنقلب عليكم 
8 سيد خلهم ادق رحمته : 5 5 2 ۳ 3 ۳ س ۴ ۲ 0 

ی ی لض 4 ج دائرة | fe‏ ا الفتح» اى: ید العذات وا ك 
ی ا ل ال ني ا فیتخلص - #علیهم دائرة السّوءِ. بالضم والفتح» أي: يدور العذاب والهلا 


عليكم . 9 والله سَمِيع 4 لأقوال عباده #علیم 4 ۹۸ بأفعالهم = ومن الأعراب من 
س و 5 3 0 2 + و * ج 7 5 4 ص ص ۲ م 3 م 95 
يُوْمِنُ بالله واليّوم الآخر4. كجُهينةً ومُزينة» وويَتَخِذْ ما يُنَفِقُ4 في سبيله ([قربات) تقرّبه «عِندَ ال و#وسيلة إلى «صَلواتٍ4: دعواتٍ 


۳ 


#94 ۹ 5 2 3 ر ۾ لب ۰ 1 7 5 سم 0 م بل + د ی‎ ۹ ee ر زا‎ N 7 ITS 
€ الرْسُولٍ4 له . آلا نها 4 أي : نفقتهم 8 قربة 4 - بضم الراء وشکونها - ولهم 6 عنده . #سَیدخلهم الله في رخمته 6 : جنته . ون الله غفور‎ 9 
مس م4‎ ۵ 95 5 

لا هل طاعته ‏ ورحیم 4 ۹٩‏ بهم . 





(۱) یحلفون: یقسمون. وفیما عدا الأصل والنسختین وط : «آنهم معذورون». وتعرضوا أي: تنصرفوا وتمتنعوا. والمعاتبة مراد بها : التوبیخ والتقریع. وقیل : 

إن هذا من آول ما نزل في المنافقین . فقد استأذنوا لعدم الذهاب إلى تبوك وآذن النبي بيه لهم فخرجوا یسخرون به ویقول بعضهم لبعض : «ماهو إلا شحمة 
لاوّل آکل». وقد أمر النبي الصحابة حين رجع إلى المدينة ألا یجالسوهم ولا یکلموهم فنزلت الآية. تفاسیر البغوي ۳۲۰:۲ والخازن ۱۳۷:۳ والبحر 
۵ . وأعرضوا عنهم: تجنبوهم واحذروهم» واترکوا کلامهم وسلامهم. والمأوی: ما يُلجأ إليه ویحتمی فيه. وفي ذکره هنا تهکم وسخرية من المنافقین . 

وجهنم : اسم علم للنار التي أعدت للکافرین . والجزاء : المكافأة والعقاب. ویکسب: یقترف بارادته واختیاره. من التفاق والعصیان والکذب. وروي أن عبد 
الله بن أبن حلف بالله الذي لاإله الا هو لایتخلف بعد أبدّاء وأن ابن أبي سرح حلف لنکونن مع الرسول بي على عدوه» وطلب الرضا والدعاءء فنزلت الاية. 

تفاسير: الوا ۲۲۳۰۲ والبضر ٩۸-۸۹۵‏ وان السعود ۶ :۹۵ . وانظر الآية ٦١‏ . وترضوا عنهم أي: تقبلوا عذرهم وتحسنوا إليهم. ولايرضى عنهم: لا يقبل 
ما اعتذروا به ولاقسمهم عليه. والقوم : الجماعة من الرجال. والفاسق: الخارج عن الطاعة بارادة. 

(۲) نزلت الایتان ٩۷‏ و۹۸ في آعاریب من آسد وتمیم وغطفان وأعاريب من حاضري المدينة المنورة. البحر ٩۰:۵‏ والدر المنشور ۲۹۹:۳ والواحدي ص 
۲١۹4-۸‏ . والأعراب: واحده آعرابي. وأل: جنسية لتعریف الماهية» أي جنس هولاء كذلك. لا کل واحد منهم. وأهل البدو أي: آصحاب البادية. 

وأشد: آقسی وأعنف. والکفر: التکذیب لله ورسوله والجحود للحق. والنفاق: إظهار الایمان وإبطان الکفر. وأهل المدن يعني : کفار أهل المدن ومنافقيهم . 

وعن سماع القرآن أي : ومجالسة العلماء ومتابعة الدرس والتحصیل . ولذلك كان الفهم الصحیح للاسلام آظهر في المدن منه في القری والبادیف خلافا لما 
يزعمه المضللون اليوم من مقولات «علم الاجتماع»» ولما يكون في الأديان الخرافية القائمة على الأساطير والأوهام. وأولى أي: أحقّ. ويعلم: یعرف 
ويدرك. والحدود: جمع حد. وهي الفرائض ومقادير التكاليف والأحكام. وأنزل: أوحى وفرض . والعلیم: المحيط بدقائق الأمور وخفاياها. والحكيم: الذي 
يضع كل شيء فيما تقتضيه الحكمة. ويتخذ: يجعل . وينفق: يبذل. وغطفان أي: وتميم. فقد كانوا يقولون عن الزكاة أو الصدقات: ما هي إلا جزية أو قريبة 
من الجزیة . والدواثر: جمع داثرت آي: ما يتقلب من الأحداث والمصائب. ويتخلص أ : من الانفاق. وبالفتح يريد القراءة «السَّوءِ). وهو الفساد. ط: 

«دائرةٌ السوع». وفیما عدا الأصل والنسخ: «والهلاك علیهم لاعلیکم». والسمیع : المدرك للمسموعات والأسرار. وبأفعالهم آي: وبنياتهم. ویژمن به : یصدقه 
قلبّا ولسانًا وعملا. والیوم: الوقت. والاخر: المتأخر یکون بالبعث بعد الموت. وجهینة: قبيلة من قضاعة. والمراد من حشن اسلامه منهاء كبني رشدان ومن 
بايع تحت الشجرة. ومّزینة: قبيلة من بني الیاس بن مضرء یراد منها آیضٌا هنا بنو مقرّن المذکورون في تفسیر الاية ۲ ویتخذ: يجعل. وفیما عدا الأصل وخ 
وع: «في سبیل الله». وقربات: جمع لقربة المضمومة الراء أو الساکنتها. وهو ما یقاب به. وبسکونها يريد القراءة «قَرْبةة. وعند الله أي: في حکمه منزلة 
ورفعة. والرسول: من كلف برسالة التوحيد والبعث مع العمل . ویدخلهم: ييسر لهم الدخول ويهيئه لهم . والرحمة: العطف بالفضل والاکرام. وتفسیر الرحمة 
بالجنة من قبيل تفسير السبب بالمسبب . 


الحر ء الحادی عشر ۳ ۲ 


٩‏ - سورة التوبة 





۳ س 2 5 4 7 ۳ و ۳ 4 ر ۳ 0 

-١‏ ۶والسَایقون الاولون من المهاجِرِينَ والانصار 4 - وهم من شهد بدرا أو جميمٌ 
وا ا سو و | = E‏ 3 لع 

الصحابة $ والذین اتبعوهم 4 لو مه القيامة ۶ باحسان # في العمل » رضي أئله 
E E E E (9‏ 0 مر وی 
عنهم 4 بطاعته ورصوا عنه 4 بثوابه» واعد لهم جناتِ تجري تحتها الأنهار) - وفي 
م و سر چ عرو ۱ 2 5 و ۳ 4 
قراءة بزيادة امن - و خالدین فیها ابدا . ذلك الفوز العظیم 4 ]أي 

1 9 ع رگ 4f‏ 2 9 + 7 4 7108 عن + وت ۶ 
۲- وممن خولکم - يا أهل المدينة - من الأعراب منافقون 4. کاسلم وأَشجَم 
وغفار. وین أهل المیينة4 منافقون آیضا. روا علی التفاق4: لجوا فيه 

اس 1 2 و و ۳ ۲ 2 8م ۶ 2 عع ل وتو و مهي f‏ 
واستمرّواء ول تعلمهم 4 نت خطاب للنبي 35 و ۰ 4 ستعديهم مرتين 6 

ی ا ۲ ۲ ۲ : 7 و هه دي . 32 1 
بالفضيحة أو القتل في الدنیا وعذاب القبر» ثم پردون 4 في الاخرة «إإلى عذاب 
عَظلل 4# ۰۱ ARIE SAE‏ ا ا 0 
عظیم 4 ٠١١‏ كو الاو وو 64 قوم (اخرون4: مبتدأ #اعترفوا بذنوبهم4 من التخلف : 
ری ی 2 کش قاس ا ۰ 
نعته والخبر : خلطوا عملا صالخا 4 - وهو جهادهم قبل ذلك أو اعترافهم بذنوبهم أو 
د _ ٩ ۵ PED E 2 TN‏ م ق مس 1 ا 2 
غير ذلك (وآخر سا 4 وهو تخلفهم ء 8 عسى الله أن يتوت عليهم . إن الله غفور 
م یم ۱ مر ع a‏ 51 : 
رحیم 4 ۰۱۰۲ نزلت في ابي لبابة وجماعة أوثقوا انفسهم في سواري المسجد. لما 


بلغهم ما نزل في المتخلفین» وحلفوا لا یحلهم إلا النبئ بي . فحلّهم لما نزلت. 


۳- و خذ ین آموالهم صَدَقَةَ تُطَهُرُهُم وئرکیهم بها 4 من ذنوبهم - فأخذ ثُلث آموالهم 
وتصدق بها - #وصل علیهم؟ آي: ادع لهم . ون صلواتك سكن : رحمة وله 
٠‏ 17 کے 5 ۱ ۳ عم 2 9 

وقيل: طمأنينة بقبول توبتهم - وال سَمِيعٌ عَلِيمٌ ۱۰۳ - ألم یِعلموا أنَّ الله هُوَ يَقبلُ 














9 ۳ مه 4 سے 500 T~‏ سر رصم سس سک 4 
3 والسمفور تالا ولون منالمهحرن وا لاصاروالزن 1 
0 2 سے س 

و سوق چ سر سے ر ا 


علد ا 


دک بیع جر وا ی | 1 1053000 


۱ كوء تس 


سے مه سر سے ام سس و و سح مه سسا 
جلت تجری نحتها الانهدر خرن فيا ابدا 
یس صخ سح م جر ر سرح > ۳ مم کے ۱ 


صد 
۵ سر س ص 


2 مر مر و فو جوز وه سم سر چم مر عد 
مقون رین هل ألْمدِية مرد وأعلى الفاق لاعلمهر | 










کهورگ ےو وع ہے هروه سر اع 4 
9 : سنعد دور ۰ ب $3 
3 نحن نعلمهم 62م مرب ر << 2 الوم 


۱ کو سے ce Ca e‏ بر _ و و کر سر 9 
| عظی ل وه خرون آعترفو بدني خاطوأعم صرحا ٠‏ 

مس سیر ا سے یں ا لل 6 مور آي ع 0 6 چدهی ١‏ 
وء ار سیقاعمی له أن سوب ڪلم إن آله عمو ررحم و ۱ 


Ca a‏ مر مر ب رر مد 
سے 


از eT‏ > 
1 خذمن امو يم صد قة تطهرهم وتز با وصلٍ عَليّهُمْ 





سس 


ا رم ت e‏ سم 
5 إِنَصَلَوتَكَ سکن طم واه سمیع علب م )ریما 
رقم مه ص مر سر 


31 ای و سے رع خاو م‎ 2 ar 
: أن ألله هو دقل الوب عَنعِبَادِووَبَأخْدٌ ألصَّدَقَتِ وا‎ : 
E م پر رصم مب 2 مرش صم ا‎ ١ 

آله هو لتواب الريجيم ل وقل آعملوا یلع | 


5 مس بو کو روء 7 ر 4 ۳2 صر سرو ا 
(8 ورسو له والمومنو ن وستردو مت ]عد ایب واه 
لح Rr‏ سر ES‏ 7 


2 7 2 2 7 و 3 سے 3> سر ۳۹ 
8 فینتت ریما هم هملون ل وء اخروت مرجون لام 


قد 
38 الس للح سإ سب ع سلس مرو سس وو SR‏ 
ل الله ! يعد بهم و لماسوب علمم والله عليم كيم 





و 


همم 9 








SER 


۱ 
A 


E 


۵ 


ی 


ر 





و 


2 








34 


ی 






ری وامله 5 
LA‏ کوب 





التوبة عن عبادی ويأخذ» : یقبل 9 الصَدقاتِ وأن الله هوّ الَوّاب # على عباده بقبول توبتهم #الرحیم 8 ۱۰ بهم؟ والاستفهام للتقریر» والقصد 
3 هه هط أ : ۰ 1-2 ۱ : مس تم له 2 -1 دو 1 aT‏ ا 
به هو تهییجهم إلى التوبة والصدقة. «وقل 6 لهم أو للناس : «اعمَلوا ما شتتم . فسَيَرَى الله عَمَلَكُم ورَسُولَُ والمؤمنون» وسَترَدُونَ 4 بالبعث 


و 


إلى عالم القیب والشهادة) أي: الله ینبم بما کشم تَعمَلُونَ ۰۱۰۰ فیجازیکم به. 


سر وو 


من اد ا gaa‏ ام ل : 00 ه | Ik‏ ی ۵ ۱ ا دكا 
- #واخرون 4 من المتخلفین #مرجَوّون 4 بالهمز وترکه : مژخرون عن التوبة» «لامر ال 4 فیهم بما يشاءء © إِمَا يُعَذْبهُم بأن يُميتهم بلا توبت 


لآ اسر و ع عو ع و 9 57 5 رم : و ا ۳ هم و 
«وإما يتوب علیهم - وال علیم4 بخلقه. خیم ٠٠١‏ في صنعه بهم - وهم الثلاثة الآتون بعد: مُرارة بن الربيع وكعب بن مالك وهلال بن 


11 
ايام حسم 


1 


ية . تخلفوا كسلا ومّیلا إلى الدّعة لا نفاقّا» ولم یعتذروا إلى النبي و كغيرهم» فوقف آمرهم خمسین ليلة وهجرهم الناس. حتی نزلت توبتهم 


۱( السابقون: الذین سبقوا بالایمان والجهاد. والولون: المتقدمون في دلك . والمهاجرون: الذین هاجروا إلى المدينة. والأنصار: الأوس والخزرج . 
واتبعوهم : افتدوا بهم . والاحسان: مر افبة الله في القول والعمل والنبة . ورضي عنهم : قبل منهم ما فعلواء وتجاوز عن سيئاتهم . ورضوا عنه : تقبلوا فضاءه 
بالطمانيئة . واعد: خلق . والجنة : الحديقة العظيمة . ونجري: تسيل وتتدفق . وتحتها ی تحت آشجارها وقصورها. والأنهار: جمع نهر . وبزيادة امن يريد 


قراءة «من تَحتها» . وقوله يوهم الاقحام في النص القرآني . قال البيضاوي: «وقرأ ابن كثير: من تَحتها الأنهارٌ. وهي ثابتة فى مصاحف مكة». والخالد: 


زمنًا طویلا . والأبد: مدة الزمن. والفوز: الظفر بالنعيم. والعظيم: الضخم لامثيل له. 


(0) حولکم أي: حول بلدکم. والاعراب: المقیمون في البادية. وأهل المدینة: المقیمون فى المدينة المنورة. 


عد يب هو 


الفاسد. ويتوب عليهم: يقبل توبتهم. والغفور والرحيم: من المغفرة والرحمت 
الصّفة. انظر تفسيرالآية 
الآية. انظر «المفصل». 
المخلصین . 


المقیم 


حقيقة امرهم آنهم منافقون. ونعذبه: نعاقبه . ويردٌ: يصير آمره. واعترف : أقِدٌ وندم على ما فعل. والذنوب: جمع ذنب. والصالح: النافع. والسیی: 
۷ من سورة الانمال. والسواري : جمع ساریة. وهي عمود من الخشب. وحلهم ا أوسا إل من حل وثافهم. حين نزلت هذه 


جمع مال . والصدقة: ما يدفع تطوعًا . وتطهرهم أي : تزيل عنهم الذنوب. وتزكيهم: ترفعهم إلى مراتب 
والصلوات جمع لتعدد المدعوٌ لهم . وفيما عدا الا صل والنسخ : اصلاتك) . وسميع عليم أي : سميع لاعترافهم علیم بندامتهم . انظر (المفصل) . 


ويعلموا: يدرك غير التائبين ويمهموا. ویشلها : پر ضاها . والعباد : جمع عبد . والرحیم : العظیم العطف بالا کرام . وشتتم : اخترتم . ويرى الله : انظر الآية £ 


(6) آخرون أي : غير الذين ذكروا في الایات المتقدمة . وفي ث والمنحة وبعض المطبوعات: «مرجَون». وابالهمز وترکه» كذا. وانظر «المفصل». 
حكيم: انظر الآية ۹۷. والاتون بعد يعني : في الاية .١١4‏ وهم من أهل المدينة كأولئك المذكورين فى الآية ۱۰۲. 


وعليم 


والدعة: الراحة والکسل . فقد كان هؤلاء 


الثلاثة تخلفهم لغير عذرء ولا یستطیعون الكذب للمبالغة في الاعتذار . ونزلت آي : نزل قبول توبتهم في الآية ١1١48‏ . 





4 - سورة التوبة ٤‏ الجزء الحادى عشر 


اله ام اي و ۳ 1 4 ۲ ۳ امد | مسحدا 6 - اهنا مال المنافة 9 د ارا): 

لت اڈ اچد ارادا وک فر تفای و رم ویر در را ا ا ا 
١‏ 5 فز مضارة لاهل مسجد فبای #۶وکفرا4 لانهم بتوه بامر آبي عامر الراهب» لیکون مَعقلا 

لم ینور وز رص دامن حار بت الله ورسوله.م كذ هل 4 بد 7 9 
اين ورس رس ع و ام ا 17 7 مر 9 ۳ فيه من يأتي من عنده - وکان ذهب ليأتي بجنود من قيصر لقتال النبی ميل - 
: ]خسوا هگ گیزبوت سم 

0 وو 0 0 لو طوتَفرِيقًا بَينَ المُؤْمِنِينَ4 الذين يُصلون ببای بصلاة بعضهم في مسجدهمء 

۲ 69 لاتم فيد ةا ار عل قنك 


2 66 6 






























72 رک رر ر قوارصادا): ترا من حارَبّ الله ورَسُولَهُ ِن قبل 4 آي: قبل بنائه. وهو أبو عامر 
0 جیوه هس " و المذكورٌ. 9 ولَيَحلِفْنَ إن): ما «أرَدنا» ببنائه «إلا» المَعلةَ الخستی4 من الرفق 
وا وی فمن‌اشسر بلیتنه 1 بالیسکین في المطر والحرّء والتوسعة على المسلمین» وال يَشْهَدٌ هم 
0 عل تقو مرک آله ورضوان رام من كس باه َكَاذِبُونَ4 ٠١7‏ في ذلك . 

لاجر نكا اجه یی 1 ۲- وکانوا سألوا النبی أن يصلي فيه» فنزل لا تقم) : 4: صل یه أبَدَ4. فارسل 
١‏ الوم نایبت 6©9 © رهز ۳ پر و جماعة هدموه وحرّقوه وجعلوا مكانه كُناسة يُلقى فيها الجيف . (لمَسجد مس : 
فقويو ولتت ش ر2 واا يئك نيت قواعده على التَّقَوّى. من أوَّلٍ یوم رضم م يوم حللت بدار الهجرة - 
ا اریت التؤمييب شت اا 1 وهو مسجد اء كما في البخاريّ - لأَحَقّ) منه [أن) أي: بان إتقوم» 

١ 1‏ تصلي «فِيه. فيه رجال6 هم الأنصار يُحِبُونَ أن يَتَطَهّرُوا. وال 2 


کید لکیس HEN‏ 1 ۲ 
1 1 المطهرینَ 4 ۱۰۸ آي: پثیبهم . وفیه إدغام التاء في الأصل في الطاء. روی 
صقف : آنه يك أتاهّم في مسج باو فقال : 








5 را ا وت مه دشرت نزمه 50 1 

0 2 ا ا اه - تعالی - قد أحسَنَ علیکم الناء في الطْهور في فَضة مسجیگم. فما هذا ی 
KE:‏ به وداک هو 2 و 1 

2 کک سب و ور و الل ممق ا و ل اه ال ال اه ان ا 
تاد يها ,نيا پم لوا E E O OT ES‏ م َي یر 7 وا . والله - يا رسول الله تملم ۳1 جيرات ون 


اليَهُووِء فكاثوا يَعْسِلُونَ أدبارَهم مِنَ الغائط» فعتلنا گما عُسَلوا» - وفي حدیث رواه 
البّرار: فقالوا : نتب الحجارً بالماء - «فقال: هو ذاك. فعلیکموه». 
۳- 9 أفمن سس يُنِيانَه علی تَقوّى 4 : مخافة من الله و #رجاء 1 لإرضوانٍ) من 8 خير آم م من أَسَّسَ بنياته علی شَفا) : طرف و جرف 2.4 بضم 
الرام ونيا اي حو مار محرو على ار 2 سقط مع بانيه في نار جهنم * خیر؟ تمثیل للبناء على ضد التقوى بما يؤول 
إليه . ا أي : الأول ي له داي a‏ والله لا بهيي الوم الظَالِمِينَ ۰۹ 5 لا پزال 


۶و و 


ناه اي بتوا ريبة 4 : شکا في فلوبهم. الا أن فطع : تتفصل للبم بأن یموتوا . 8 والله 4 غلم 4 بخلقه کم ۱۱۰ في ف بهم . 
5- إن الله اد شتری مِنَ المُوْمِنِينَ أنفسَهُم وأمْوالَهُم4. بان يبذلوها في طاعته کالجهاد بان له الجََةَ يُقَاَلُونَ في سَبِيلٍ ای فیقنلون ویقتلون 4 
جملة استئناف بيان للشراء . وفي قراءة بتقديم المبنی للمفعول» أي : فيقتل بعضهم ويقاتل الباقي ؛ (وَعدًا عليه حَمَا 6 : مصدران منصويان بفعلهما 


(۱) اتخذوا: صنعوا. والمسجد: مكان للصلاة. ومسجد قباء: مسجد التقوى جنوبي المدينة المنورة. وكفرًا آي: لتشجيع الكفر والعصيان. وكان آبوعامر 
ترهب» ولزم محاربة المسلمین. انظر «المفصل». والتفریق: إثارة الفتن. ومن عنده آي: من عند أبي عامر. وآردنا: قصدنا. والحسنی: الا کثر خیرّا. 
ویشهد: یخبر خبرا قاطعا. وفي دلك آي: في حلفهم . (۲) آبدا أي : مدة حباتك . والکناسة: ما يُجمع من الفایات. والجیف : جمع جيفة. وهي جثة 
الحیوان المنتنة. والتقوی: الخوف وطلب رضا الله . والبخاري: انظر «المفصل». وأحق: آجدر وآولی. والرجال: جمع رجل. ویحبون: یفضلون. ویتطهروا 
أي: یزیلوا الحدث وسائر النجاسات. ویحبهم: یودهم ويريد لهم الخیر. وعویم صحابي من الأوس . وانظر الحدیث ۸۳ في صحیح ابن خزيمة والمسند 5:5 
والمستدرك ۱۵۵:۱. والثناء: المدیح. والطهور: التطهّر. وفیما عدا الأصل والنسخ: «وکانوا یغسلون». والأدبار: جمع دبر. وهو مخرج الغائط . ونتبع 
الحجارة بالماء أي: نستنجي بالماء بعد المسح بالحجارة. وهو ذاك أي: هو الذي أثنى الله علیکم به. وعلیکموه أي: الزموه واستمروا فیه. وماروي عن 
البزار هو من تفسیر ابن کثیر ۳۷۳:۲. (۳) آسس بنیانه: أنشأ آمور دینه وما بنیت علیه. والرضوان: القبول للعمل الصالح. وبسکونها يريد القراءة «جرّف». 
ويؤول إليه: يصير إليه وينتهي. ولایهدیه أي: لایرشده إلى ما فيه صلاحه. والظالم: من یتجاوز الحق. وريبة آي: سبب اضطراب. وتقطع : تتقطع. 
والقلوب : جمع قلب . والعلیم : المحیط بالنیات ودقائق الأمور. (5) انظر سبب النزول في المفصل . واشتراها: بل آخذها بثمن کریم. والانفس: جمع 
نفس» آي: الروح والجسد . والاموال : جمع مال. وهو ما يُملك من المتاع والزینة. والجنة: الحديقة العظیمة. وفي سبيله أي: لاعلاء کلمته ونصرة دینه. 
وللمفعول يريد القراءة «فيُقئَلُونَ ویئلُونَ». فلا يشترط اجتماع الأمرين في الشخص الواحدء بل يتحقق الفضل العم بمجرد و واستثناف : يعني جملة : 
يقاتلون. والصواب أنها حالية. والوعد: التعهد بالخير. والحق: الثبوت الصادق. ومصدران: يعني أن التقدير: وعذهم ذلك وغدا وه تا واو اک 
وأثبتٌ وفاء. والعهد: الوعد الموئق. واستبشروا: افرحوا أقصى ما يكون. والبيع: مراد به الجهاد الذي يؤدي إلى الجنة. والفوز: الظفر بالخير. والعظيم: 
الضخم لامثيل له. ومبتداً: يعني أن التقدير: هم التائبون. وانظر سبب النزول في المفصل أيضًا. والعابد: المطيع لله. والحامد: من يشكر بالقلب واللسان 
والعمل. والراكع والساجد أي: المصلي. والامر: من يوجب ویلزم. والمعروف: ما استحسنه الشرع. والناهي: من يمنع. والمنكر: ما استقبحه الشرع. 
والحافظ لها: من يراعيها. والحدود: جمع حد. ونر المومين أى: أبلغ هؤلاء الموصوفين بتلك الفضائل ما يسرهم. 


الحزء الحادي عشر ۳۰۵ الكت حت 





رف في اللّوراة والانجیل والقرآن - ومن أوفى بعهده ‏ 9 ین اش)؟ ا لا أحد 3 
أوفى منه - لإفاستبشرُوا)» فيه التفات عن الغّيبة» لببَِعِكُمْ | اي با َعم په . وذلِكَ) 1 ys‏ 

ی 1 گن } بایمتم 5 اکر آلکیہڈ ر آل مات وي 35 
:"وكامو عن الک روا فظوت د ود له 


سیر 
2 ۲ 
منوآآن 


البيع وه القوز المَظِيم) ۱۱۱ : المنیل غاية المطلوب. اون 4 رفع على المدح 
بتقدیر مبتد من الشرك والنفاق #العابدون6 : المخلصون العبادة لله ط الحامدون 6 له مر 
على كل حال «السَائحُونَ6: الصائمون. ظالرَاكمُونَ السَاجِدُونَ4 أي: المُصلّونء وکت رانم زیت مرت لیر ا٤اہ‏ 
«الآمِرُونَ بالمعروف والنَاهُونَ عَن المُنكر» والحافِظونَ لِحُدُودٍ اللهو4: لأحكامه بالعمل 2 م بت کقورا مت ڪين وڙڪ اوا اولي ور بعد 3 
م ور المومنین6 ۲ بالجة. ‏ ۰ ماب کا ا اليب 69 رک | 
۱- ونزل في استغفاره کل لعته آبي طالب؛ واستغفار بعض الصحابة ر ۶ اَسََعْقَا اهلام لاص ىتما 1 
لمُشرگین: ما کان لِلبِّيّ والین آمئوا أن يَستَغفِرُوا یلمشرکین ولو كاو ۳ تس که دق و تیاه لیم 
قُرَى 6 : ذوي قرابق لین بَعدِ ما تبيّنَ هم هم أصحابُ الحجيم) ۰4 النارء بأن ۶ ارم کات E‏ و ویو 
ماتوا على الكفرء وما كان استغفارٌ إبراهِيمَ لأبيه هلا عن مَوعِدوٍء وَعَدَها ِیاه بقوله : 7 کا راد کل موه | 
«سأستَخرُ لك رب رجاء أن يُسلم» فما َي له اه و و بموته على کف لث نالک e EET‏ 1 
1 ترا منه 6 وترك الاستغفار له. إن إبراهيم لأا 6 : کثیر التضرع واا اا تووار © کا 
علي 11: سور على ای سا رای مه هچریت کار 
۴ - وما كان الله لیتضل ومّا بعد إذ هداهم6 لد «حتی ین هم ما تون 6 62 

من العمل» فلا يتقوه فيستحقّوا الاضلال . إن الله بل شيء لیم ۰۱۱۰ ومنه 

مُستحق الاضلالي والهداية ٠‏ ان الل له ُلك السّماواتِ والارض. بُحيي ویمیُ. وما 

لکم 6 - آیها الناس - لمن دون اللو أي: غیره من وَلیْ: یحفظکم من ولا 

نصِير ۱۱۳ : یمنع عنکم ضرره. 

۳- لد تاب الله لله أي : آدام توبته (على ال والمُهاجِرِينَ والأنصار این اتَبَعُوهُ في ساعة العشرة 4 أي: وقتها - وهي حالهم في غزوة تبوك 
كان لجان شمان ر وال د فقون الغ آلراعتن وا الحرّ حتّی شربوا المَرْث - من بَعدٍ ما كاد تزیغ۰4 بالتاء والیاء: تمیل 
فلوب قَرِيقٍ منهم 6 عن اتباعه الی التخلف. لما هم فيه من الشّدَّة ثم تاب ب علیهم بالثیات - وه بهم روف رحیم ۱۱۷ - و6 تاب على 


2 


مق 


دايز 


ع سر خر لور 
EASE ۳‏ 





)١(‏ سبب النزول في المفصل . وما كان أي: لا يصح ولا یجوز. وآمنوا: صدّقوا الله ورسوله بالقلب واللسان والعمل . ويستغفر: يطلب من الله ستر الذنوت 
وعدم المؤاخذة علیها. والمشرك: من عبد مع الله بعض مخلوقاته بالتقدیس والطاعة. وتبین: اتضح وتَبَتَ. وأنهم أي: المشرکین. والاصحاب: جمع 
صاحب . والموعدة: التعهد بشيء . وبقو له يعني : الاية ۷ من سورة مریم . . والعدو: المعادي والمحارب للشرع والدین . وتبراً منه : تخلص منه وتخلی عنه 
وقطع استغفاره. 

(۲) روي أنه كان بعض المسلمین بعیدین عن المدينة» یشربون الخمرة ویصلون إلى بيت المقدس» ثم علموا أن القرآن نزل بغیر ذلك بعد مدق وخشوا أن 
يكونوا آئمین» ولما نزلت الآية ۳ بمنع الاستغفار للمشركين خاف المؤمنون أن يؤاخذوا بما صدر عنهم قبل نزولهاء فنزلت هذه الآية تطمئن بعدم المؤاخذة. 
التسهيل 85:7 وفتح القدير ۵۷۹:۲. وما كان أي: وما يزال. ولا يضل قومًا أي: لا يوقع الضلال في قلوبهم» ما لم ينصرفوا عن الطاعة بإرادة منهم 
وإصرار. وهداهم: أمدّ قدراتهم بما يناسب اختيارهم واستعدادهم. ويبين: يوضح. ويتقون: يتجنبون. والعليم: المحيط بدقائق الأمور وخفياتها. وامستحق» 
يعني أن الاستحقاق يكون بما يختاره الانسان» عن علم وإرادة» فیمله الله بما يناسب ذلك. والملك: الحيازة والتصرف. والسماء: ما يحيط بالأرض من 
عوالم عُلوية. والأرض: موطن الحياة الدنيا. والمراد أيضًا: وما في الكون كله. انظر تفسير الآية ۵ من سورة آل عمران. ويحبي: یخلق ما يشاء من العدم. 
يميت: يفني ما يشاء من الخلق. والولي: الذي يتولى الأمور ويرعى المصالح. والنصير: المعين المنقذ. 

(۳) التوبة على النبي: رفع درجاته إلى الكمال. والمهاجرون: المسلمون الذين هجروا ديارهم إلى المدينة. والأنصار: المسلمون من أهل المدينة. والتوبة 
علیهم : قبول توبتهم عما بدا لدى بعضهم من الضيق والوساوس قبل المسير إلى تبوك» وخلال الطريق. واتبعوه: صاحبوه. والساعة: الوقت. والعسرة: 
الْشْدّة. وغزوة تبوك يقال لها: غزوة العسرة. ویعتقبونه : یرکبه هذا ساعة وهذا ساعة. والفرث: ما یکون في كرش الناقة أو البعیر برع یمد نیج یشرت 
بدل الماء. وکاد: قرب جدا . وبالیاء يريد القراءة «یزیغ». . والقلوب: جمع قلب. ومعنى الرؤوف والرحيم أنه يرفق بالمؤمنين دائماء ویعطف علبهم كيرا في 
المعاملت فلا یحملهم ما لایطیقون» ویزیل عنهم الضرر ویقذر لهم النفع» ویتجاوز عما كان منهم في الشدائد . والثلانة ئة هم المذکورون في الایة > ۳ 
وخلفوا: ا وتركوا عن قبول العذر. فقد تخلف هولاء عن غزوة تبوك ولم یختلقوا عذرا. انظر «المفصل» . والمراد بالقرينة أن ما يأتي من ألا يؤيد 
جعل «خلفوا» لتأخير 00 لا للتتخلف عن الغزوة. وضاقت عليهم : اسودت في اعینهم» > وكأنها تقلصت فلم يدوا شاا یلجوون إليه. ورحبت : اتسعت. 
والأنفس: : جمع نفس . مخففة أي : «أنْ» آصلها «أن». والملجأ: المکان يُلجأ إليه ویعتصم به . ومن الله آي : من غضبه وعقابه . والیه آي : إلى استغفاره. 
ويتوبوا أي : توبة 0 والتواب: الكثير القبول لتوبة الصادقين. والرحيم: الكثير العطف بالاحسان. واتقوه: تجنبوا غضبه واطلبوا بالطاعة والصلاح رضاه. 
وكونوا: صيروا دائمًا في النية والقول والعمل. والصادقون: أصحاب الصدق والوفاء. 


لتك E‏ 35 الحزء الحادى عشر 


لثَلائةِ الّذِينَ خُلّفُوا4 عن التّوبة عليهم. بقرينة خی إذا ضَاقَّتْ علیهم الأرض بما 
كت آي: : مع رحبها آي : سعیها فلا یجدون مانا طون اليس (وضافث 
> 2 هم هس علیهم آنفشهم 4 : : قلوبهم 0 بتأخیر تویتهم 9 سرور ولا س 
50 ره رل هوا 
7 7 با رای «وظنوا» : أيقنوا 8 أن 4 : مخففة إلا مَلجأ مِنَ ال | الا الیی م تاب علیهم 6 : وفقهم 
ليم 9 اما ای وی ایح مع للتوبة 9لِيَتوبوا . إن الله هو الوا الرجیم ۱۱۸ . با أيّها الذِينَ آمَنُواء انّقوا له 4 
الروت €9 ماکاّلا هل الیو تن حور بترك معاصيه» «إوكونوا مَعَ الصَادِقِينَ ١١9‏ في الايمان والعُهودء بأن تلزموا 
س سم سر مرب ر ۵ سے سر و 5 7 

7 الصدق . 












AYA EE 
و کل گر ده‎ ES 
2 ۳ 


A 
562 


7 





VAN SASHA 


ا 


1 
۵ 


نلاب آنیتخلفوامن سول آله ولا تركو 
لا ب ووم و" لوا ع ر ا تين 05 
عن تسو دنک هك EE‏ 1 
7 تنیمل لا تطفورت موطا بقل 


8 ۱- ما كانَ لأهل المَدینة ومن خولهُم من الأعراب. أن يَتَخَلّفُوا عن رَسُولٍ اله إذا 
00 ع ایوس 


غزاء ولا یربا بانفیهم عن تَفسٍِ6 أ ا تب 
وه دزی ان زر وذْلِكَ 4 أي : النهین عن التخلف #بانهم»: بسبب آنهم ولا 
يُصِيبَهُم ظمَأ) : عطش > #ولا تصَبٌّ) : تعبا » (ولا مَخْمَصِة) : جوع لزني 
سبیل الى ولا يَطَؤُونَ موطنا 6 : مصدر بمعنى ظا #بغیظ 4 یغضب 
«الكفَارَ ولا يَنالُونَ من عَدُوٌ4 لله تلا قتلا أو أسرًا أو نهیا الا کیب 
د ان 1 به صالِحٌ 4 لیجاژوا عليه - إن الله لا د يُضِيعْ أ- رز المحسنية € ۱۲۰ 
۱ ]ما کر | و را هم عتل ع ۳ 4 م سك ۱ 

رو و تس ج لو أي : أجزهم بل هم - رنه یر ولو تمر ولا كير ول 
ون رواو مه ا قطن واديًّا4 بالتیر لا کیب لهُم4 ذلك (لِيَجِزِيَهُمْ الله أحسَنَ ما کائوا 


۳ ا لوه وو ونوا يا ووه > 
يَعمَلُونَ 6 ۱۳۱ ای جزاءه . 












1 متك رد بجر 9 
02 رون 0 e‏ سا 1 


سے سے کر" ر 










۲- ولما وبخوا على التخلف وأرسل ال سَرِيّة قروا جميعًاء فنزل: وما كان المُوْمِنُونَ یروا إلى الغزوء «كاقة. فلولا): فهلا «تَمْرَ من 
گل فرقة) : قبيلةٍ «إمنهُم طائفة4 : جماعة» ومكّتٌ الباقون «لِيتَفَقَهُوا) أي : الماکتون في الدین ولبنذروا قَومَهُم إذا رَجَعُوا إليهم) من الغزو 
بتعليم ما تعلموه من الاحکام 9لَعَلّهُم يَحدَّرُونَ ۱۲۲ عقاب الله بامتثال آمره ونهيه. قال ابن عباس : فهذه مخصوصة بالسراياء والتي قبلها 
بالنهي عن تخلف أحد فیما إذا خرج النبي .ليا ها لین منوا قايِلُوا الَّذِينَ ونم ین الکفار» أي : الأقرب فالأقرب منهی «ولْيَحِدُوا فيكم 
غلْظة ¶ : شِدّةء أي : أغلظوا عليهم» ٠‏ «واعلموا أن الله مَعَ المَتَّقِينَ 4 ۱۲۳ بالعون والنصر. 


)١(‏ ما كان أي: لا يجوز. وأهل المدينة: من يقيم في المدينة المنورة. والأعراب: سكان البادية» واحدهم أعرابي. ويرغبوا بها أي: يترفعوا ويكرهوا 
لأجلها. والأنفس: جمع نفس. وهي الروح والجسد. والخبر هو النفي ب «ما» في أول الاية وما دخلت عليه. ويصيبهم: يقع بهم. وسبيله: طريق طاعته 
واعلاء كلمته. ويطأ: يدوس بقدمه. والكفار: جمع كافر. وينال: یصیب . والعدو: المعادي. والنهب: الغنيمة تؤخذ بالقوة. وكتب: سُجل في صحائف 
الأعمال. وبه أي: بسبب كل ذلك. والصالح: النافع في الدنيا والآخرة. ويضيع: يهمل. والأجر: الثواب. والمحسن: الذي أحسن النية والقول والعمل 
بمراقبة الله. ويثيبهم أي: ويتفضل عليهم بما هو أعظم وأنفع. وينفق: يصرف إيمانا واحتسابًا. وفيه أي: في سبيل الله. والضغيرة: القليلة القدر. والكبيرة: 
العظيمة القدر. ويقطعه: يمر به. والوادي: ما بين الجبلين. ذكر هنا وأريد به كل قطعة من الأرض . وذلك أ الانفاق والقطع . . وفي بعض المطبوعات: 
«بذلك عمل صالح». وجزاءه آي : حسنّ جزاء آعمالهم . ط: جزاءهم . 

(۲) وبخوا آي: بما في الآيات 95-8١‏ و ۱۰۲-۱۰۲ و8١١.‏ وفيما عدا الأصل وخ: «النبي بي . و«جميعًا» يعني: وتركوا النبي يي وحده في المدينة. وقد 
کانوا آقسموا ألا يتخلفوا عن الجهاد أبدًا. الواحدی ص ۲۱۲ وتفاسیر البغوي ۳۳۹:۲ والخازن ١57:‏ والنسفی ۱۵۱:۲ والبحر ۱۱6:۵. والمومنون : 
الصادقون في الإيمان الكاملون فيه. وينفر: يخرج بسرعة. والغزو: محاربة المعتدي لردعه أو الانتقام منه. وكافة أي : جميعًا. ویتفقه : يتعلم ويفهم الأحكام 
والتكاليف. والدين: العقيدة والشريعة. وينذر: يبلغ ويرشد. وقوم الإنسان: الجماعة التي ینتسب إليها أو يعيش فيها. وفيما عدا الأصل والسختين: «بتعليمهم 
ما تعلموه». ویحذر: یخاف ویتجنب. والسرایا: جمع سرية. وهي الجیش يبعثه النبي كل لردع المعتدین أو قتالهم. و«التي قبلها» يعني الایتین ۱۲۰ و۱۲۱. 
وفیما عدا الأصل والنسخ: بالنهي عن تخلف واحد فیما إذا». وفیما عدا الأصل وخ وع: «النبي يي . وإذا خرج النبي أي: في الجهاد الذي يشارك فيه 
النبي ية لردع المعتدین أو لحربهم. وقاتلوهم أي : ابدؤوا بالحرب من كان معتديًا . فقد روي في الأثر : «اترکوا الرابضینَ ما تَرَكُوكُم». ویجب البدء بالقتال 
لعدو غزا دیارنا أو اعتدی على حقوق المسلمین في دیارهم؛ أو كان یستعد قریّا مناء حتی يكف عن ذلك. انظر آحکام القرآن ص ۱۰۳۲ والبحر ٠٤:١‏ . 
ویلونکم: یقربون من بلادکم. والکفار: المشرکون وأهل الکتاب والمجوس والملحدون» جمع کافر. ولیجدوا أي: لیصادفوا. فالامر للکافرین والمراد به آمر 
المؤمنين بالشَّدّة والقسوة علیهم. وهذا من إقامة المسیّب مَقام السبب للمبالغة. واعلموا آي: استحضروا العلم وتذکروا. والمتقون: الذین یتجنبون سخط الله 
ویخافون عقابه» فیمتثلون الأمر والنهي طلبّا للرضا. وفي هذا تنبیه على أن یکون القتال والغلظة للتقوی» لا للغنيمة أو الفخر . 


الجزء الحادی عشر ۱ ۷ ؟ 


-١‏ «وإذا ما أنزلث سُورة) من القرآن #فینهمی. أي المُنافقين» من يَقول» 
لأصحابه استهزاء: «أيّكُم زادَتهُ هذه إيماتا): تصديقًا؟ قال تعالى: فا الَذِينَ منوا 
فراختهم إيمانا » . تتصدیقهم بها > (وهم پستیرون» ۱۲۶ : يمرحون بهاء ® 0 
في قُلُوبهم مرض): ضعف اعتقاد لإفزاتهُم رجسًا ای رجیهم) : كُفرًا | کفرهی 
لکفرهم بها » إوماتوا وهم كافِرون# ۱۲۰ . 


5 


؟1- 9 أوَلا رون بالیاء آي : المنافقون» والتاء أيها المزمنون 5 اتهم یفتنون ‏ : 
تون ففي کل عام مر أو مرن بالقحط والأمراض» 3 ثم لا يَتُوبُونَ 4 من نفاقهم. 
ولا هُم کرو ۱۲۰ يتعظون؟ رونا ی وقرأها النبئّ » 


03 عي ع ي يي 44 
8 4 مر رش ل آي ڪم ادن هو 


EE 2 ۳ 56‏ سر ی َ 
و 9 85 
۷ 0 


سیر 


۳ 
ر سے سے 


5 ا سرون 1 


م سا و 04 4 و 30 
از کف ووو ترش مراد تی یښک 3 
کح 


0 9 9 اوا رو درون 


سے ا پم سر 


0 شم تیم +۰ 7 
ما فرص انم ات ود 10 
© قد جاء ڪم رسوا من شڪ م عور 1 
E. 2‏ وء 0 
E ٣‏ ع وماع تر حرص کم بالمؤيرت 1 
- «القد جاءَكم رَس ع أنه نفیکم 6 أ : منكم محمد ياء «عَزيرٌ 4 : شديد #علیه 8۶ 7 E‏ مور Î‏ 
۱ 9 ۲ 9 كم 0 7 ي 7 00 قن 7۷ 1 4 ۴ 9 ees E‏ 

عتم اي : عنتکم) ي شفتكم وله ؤكم ۱ و وز حريص ل 9 e‏ ج ور ور ر ا 

ا ب ا 2 

٠ 0‏ بالمُؤينين موف : ل و فان EE‏ 
وثقت 1 بغیره» 9وَهْوَ رَبّ القرش) ا (التقيم) ۲۹ خصّه با ۳ 


أعظم المخلوقات. روى الحاكم : في «المستدرك» عن أب بن كعب قال : اخر آية تزلت «لَقَد جاءكُم رَسُولَ) أل آخر السورة: 


نز بطم ی تهب يدون الهرب» يقولون: قل ام ون أ 0 
بیج ام رز 6 ۷ الحق لعدم تدتره " 





2 
سوره يونس 
6 - مكية إلا «فان كنت في شك» الایتین أو الثلاث. أو «ومنهم من یژمن به» الایقف ماگّة وتسع أو عشر آيات. 


() أنزلت: أوحيت على لسان جبريل. والسورة: القطعة. وأيكم يعني : أئْ واحد منکم؟ وزادته لیمانا أي : قوت إيمانه. والقلوب : جمع قلب . والمرض : 
الكفر والنفاق. وتفسير السيوطي له بضعف الاعتقاد مردودء لأن النفاق كفر وليس كضعف الايمان. والرجس: الشيء المستقذر. وزادتهم رجسًا أي: قوّت 
كفرهم وكثرته. والكافر: من كذب الله ورسوله. وفي هذه الآية تعيين لحالهم» أنهم موصوفون بالشك والنفاق» إذ اكتسبوا من الآيات زيادة کفر» خلافا لما 
اكتسبه المؤمنون. : 

() يرون: يعلمون ويدركون يقيئًا . وبالتاء يريد القراءة «أُوَلاتَوَونَ)؟ ويفتنون أي : يعذبون بسبب ما في قلوبهم وأعمالهم. » من النفاق والعصيان اختيارًا وعزما. 
والعام : السنة الهجرية من آولها إلى آخرها. والمرة: المدة من الزمن. والمراد بورود «مرة ومرتین» مجرد التكثير» لابيان الوقوع بحسب العدد المذكور. تفسير 
الالوسي ۷-۷۳:۱۱. ویتوب: يندم على عمله ویطلب المغفرة. ونظر: وجه بصره. ونظر بعضهم إلى بعض آي: تغامزوا بالأعين إنكارًا وسخرية. واثبتوا» 
زاد في الوجیز: «مکانهم حتی یفرغ من خطبته». وانصرفوا: ذهبوا. وصرف قلوبهم: منعها وحجبها. لما هي عليه من الکفر اختيارًا وإصرارًا. وقوم: جما 

من الناس . ولا یفقهون: لا یعلمون ولا یفهمون. آي: لعدم فقههم. يعني : لجهلهم وتعطیل عقولهم عن التفکیر . 

(۳) الخطاب للعرب» وهو يشملل أيضًا جمیع الناس» لأن النبي ية هو من جنسهم. وفي ذلك صفة موثرة في التبلیغ والفهم عنه والتانس به» مع الاشعار 
بالمنَ عليهم والتلطف للاستجابة والایمان. وجاءكم: بعثه الله إليكم. والرسول: المرسّل لتبليغ العقيدة والشريعة مع العمل . والأنفس : جمع نفس . 
والحريص: الكثير الرغبة والسعي. وعليكم أ على هدايتكم وصلاح شأنكم . وبالمؤمنين ای بالمصدقين منكم 00 سانا اوش والرحمة: العطف 
والشفقة والاحسان. وتولوا أي اعرض الکفار والمنافقون وامتتعوا: بعد هذا كلت والاله: المعبود بحق. وعليه توكلت أي: فوضت كل أمر إليه وحده. 
والرب : المالك . والعرش: مخلوق عظیم جذا يضم في حوزته سائر المخلوقات بما فیها الكرسي» لایقذر قدره ولایمرف کنهه إلا الله. وتفسیره بالکرسي غير 
صحیح . والعظیم: الذي لامثیل له. وآخر آية يعني : آخر الایات نزلت. ولاالی آخر السورة» کذا في الاتقان ۵۸:۱. وهو في تفسیر ابن کثیر ۳۸:۲ مرويًا 
عن الامام آحمد. .. عن ابن عباس. آما ما في المستدرك ۳۳۸:۲ فهو: «آخر مانزل من القرآن». وهذا مبني على أن الآيتين المذکورتین مدنیتان أيضًاء 
والسورة كلها مدنية. انظرالاتقان ۱: ۱۰-۵۷ والبرهان في علوم القران ۲۱۰-۲۰۹:۱ وتفسیر الالوسي ۷۷:۱۱ . 

(4) الایتین أي: الآيتين 945 و۹۵ هما مدنیتان. فمجوع المدني رد آية واحدة أو اثنتان أو آربع» والمذکور هنا ثلاثة أقوال. انظر تفسیر القرطبي ۳٠٤:۸‏ 
والبحر ۱۲۱:۵. والثلاث هي الایات ۹۷-4 مدنية في قول ابن عباس باعتبار ۹۳ و۹۷ آية واحدة. ولهذا الاعتبار كان الخلاف في عدد آیات السورة 
أيضًا . فمجوع المدني على هذا القول آربع . والآية: يعني ذات الرقم 4۰ فهي مدنية. 


۱۰ - سورة پونس ۳۰۸ الحزء الحادي عشر 























ات ا ا e‏ ماوت _ هی مین ۲ 

اة ا ا 

3 4 و 

ان 15 -١‏ تالک الله أعلم بمُراده بذلك . تلك4 أي: هذه الآيات قآیاث الكتاب» القرآن 
یت تک اکر 7 © ا۴ر ا ۱- (لر) لله ام 3( ۱ 4 اش 


خر ی وه م - والاضافة بمعنى: من - كيم |:١‏ «أكانَ للتاس) أي: أهل مکت 
7 داوج میتی 3 انان راتاس ر الت اموا + استفهام إنكار» والجار e‏ وجا 00 م 
نله رَد دق عند ریم فا آحکنفرون ارت هنذا 
a‏ ۳ 0 م ي والرفع انها وال وهو اشيا غلن الا ول :ان أوعينا # أي ١‏ عاونا اى 
لس 0 سوت والاض 21 جل ينهم) محمد : آن»: مُفشرةٌ وانیر4: خرف (التاس) الكافرين 
ie‏ بالعذاب (وبَشْر الَّذِينَ آمئوا أن أي: بان «لَهُم قَدَم): سلف #صدق عند رتهم) 
تلا 1و أي : أجرًا حسئًا بما قدّموا من الاعمال؟ لقال الکافرونَ : إن هذا » القرآن الما 
على ذلك ليحر مُبِينٌ4 ۲: بین. وفي قراءة: «لساحرّه. والمشارٌ إليه النبيّ. 
| ۲- و رَبَكُمْ الله الَّذِي حَلَقَ السّماواتٍ والارض في ستة آيّام) من أيام الدنياء أي : 
بانط واا ڪ مروا له شراب ین ڪي و ود اب | في قذرهاء لأنه لم يكن تم شمس ولا قمر - ولو شاء لخلقهن في لمحة. والعدول عنه 
یک توا یکفروت 9 هوالزی جَلَ نمی سم خلقه الت - له نم استوّی على العرش 4 استواء يليق به» یر الامر6 بين 
۲ ياء الق رورا أا اام اموه 3 الخلانق ما من 0 (شفیع» یشفم لأحد «الا من بُعد ذنه#. رد لقولهم : ان 
. الأصنام تشفع لهم . «ذلِكُم) الخالق المُدبّر اله ربكم - فابدُوه 6 : وخدوه. لأفلا 
رون ۳؟ بإدغام التاء في الأصل في الذال - وال تعالى مر جفكمٍ جَمِيعًا : 
وغد الله لله ما 6 : مصدران مرا بفعلهما المقذر . ان - بالكسرٍ استئناقا والفتح 
1 على تقدير ۳ وید الخلق 6 أي : بدأه بالانشای 32 یمیده 4 بالبعث» 
(لتجري) : 4 تیب لین موا وضلا الصَالِحاتِ بالقسط وَالَّذِينَ کفروا لَهُم 


ب أليم 6 : ول بما کائوا يكفرُونَ) ؛ أي : سیب که 


۳ 9هُوَ الَّنِي جَعَلَ امس ضیاء 4 : ذات ضیاء آي: نورء والَمَر وا وقَدَّرَهُ4 من حیث سيره «مَنازل6 لا وعشرین منزلا في ثمان 
وعشرين ليله من کل شهرء ويستتر لیلتین إن كان الشهر ثلاثين يومّاء وليلة إن كان تسعة وعشرین يومّاء (شلیی) بذلك «عَدد السّنِينَ 
والحسات . ما لق الله لله ذلك 4 المذكور إلا بالحق 4 لا عبثاء ال و لك یل بالیاء والنون» يُبِيّن «الایات لقوم یعلمون ‏ ۵ : 
يتديرون. رن في اختلاف اليل والتّها رک بالذهاب والمجيء ء والزيادة والفصان» ما لا في الماوات) من ملائكة وشمس وقمر جوم 
وغير ذلك» و6 في #الأرض» من حيوان وجبال وبحار وأنهار وأشجار وغيرهاء و لآياتِ» : : دلالاتٍ على قدرته - تعالى - وم ينود "+ 
فيؤمنون. خصّهم بالذكر لأنهم المنتفعون بها. 


















یج 3 


1 
1 
5 
5 
1 
$ 
7 
4 
4 
4 
4 
4 
34 
7 ا 


1 


شراب من خویم 4 : ماء بالغ اة الحرارق 8 وعذ عد 


(۱) المحكم: المنظوم نظمًا متقتًا. وانظر سبب النزول في المفصل. والانکار أي: لايليق بهم أن يتعجبوا من إرساله» وهو معروف بالصدق والصلاح 
والكرم. وبالرفع يريد القراءة «عَجَب». وهي قراءة ليست شاذة عند السيوطي. انظر الاتقان : ۸۰ وأوحينا: أنزلنا على لسان جبریل» ويشسّرنا الحفظ 
والاتقان والتبليغ . . وبشرهم: : أبلغهم ما يسرهم. والسلف: ما قدمه المؤمنون من عمل. والصدق: الصلاح. وعنده ا في حكمه وبالمنزلة المقربة. وذلك 
أف الاندار :هشیش والستخر: تمويه وخداع للعقول والحواس» يخيّل إليها مالیس له وجود في الواقع . والساحر: من يفعل ذلك بخبث ودهای فيوهم 
الأغبياء والسفهاء أنه يأتي بالمعجزات . 

(۲) خلقها: أنشأها من العدم. والایام: جمع يوم. وهو هنا بمعنى الوقت؛ ولیس مرادًا به مقدار أيام الدنیا . فالمراد ستة أوقات غير محددة القدر. انظر 
تعليقنا على تفسير الآية ۵۶ من سورة الأعراف. ولتعليم خلقه: يعني أن الله لم يخلق ذلك في لمح وخلقه في أزمانء ليعلّم الناس التمهل في شؤون الحياة. 
وانظر سبب النزول في المفصل . واستوى: علا وارتفع منزمًا عن التكييف والتحيز والتشبيه والتعطيل. والعرش : مخلوق عظيم يحيط بسائر المخلوقات. اق 
به أي: يناسب عظمته وجلاله» كما عناه سبحانه لا كما يتصوره بعض الضالين. ويدبره: يقضيه على الوجه الأكمل. والأمر: شأن الكائنات. والشفيع: من 
پنصر غيره لدفع البلاء وجلب الخیر . والاذن : السماح . وتذکرون: تتعظون لترك الکفر . والیه أي : إلى میعاد لقاء حسابه وجزائه . والمرجع : المصير النهائي . 
والوعد: التعهد وجوپا. والحق: الثابت فعلا. و«بفعلهما المقدر» انظر تعليقنا على تفسير الآية ۱ من سورة التوبة. وبالفتح يريد القراءة 0ه ويبدؤه ای 
أوجده من العدم. والخلق: المخلوق. ويعيده أي : يرد الخلق إلى الوجود بعد عدمه. وعمل: اكتسب من نية أو قول ابعر يرجيام والصالحات: 
الاعمال الناقعة في الدنیا والآخرة» حسّنها الشرع وأمر بها. والقسط : العدل. ۱ 
(۳) جعل : أنشأ من العدم. وقدره: وضع له المقادیر المحكمة. والمنازل : مواقعه التي كانت العرب تنسب إليها الأنواء» جمع مَنزل. وهو هو الموضع الذي یقع 
فيه ال الب إلى الا وشن ند مشبرته. روما کاملا: وتعلم : تعرف. والسنون: جمع سنة. والحساب: تقدير الأوقات من فصول وأشهر وأيام وساعات. 
وخلق: أوجد من العدم. والمذکور أي : ما ذکر قبل في الایات ۳- -ه. والحق: الحكمة البالغة. وبالنون يريد القراءة انفَصّلٌ) . والایات : الأحوال والعلامات 
الدالة على التوحيد. ويتقونه أي: يخافون غضبه ويمتثلون الأمر والنهي طلبًا للرضا . 


الحزء الحادي عشر ۳۹ ٠‏ - سورة يونس 












2 ا SORO:‏ 
- ون الذِينَ لا يَرجُونَ لقاءنا) بالبعثء «ورَضوا بالخياة الدّنيا الاخرة ك مس + ر مج م ر 
-١‏ «ان الذِينَ لا برجون لقاءنا) بالبعث. «إورضو و الانی ‏ 2 دم لاجر رقا اوش ایوا الذي وتان 1 
لإنكارهم لها [واطمانوا بها ): سکنوا إليهاء ول هم عَن آيايّنا» e‏ ۳ مر رتم هرد ق 
وو 2 ھا وات هم عنء انیا َو ارب موه و 
و غافلون) ۷: تاركون للنظر فيهاء (أوليتَ مأواهم التار يما کانوا ۲۸ 


















© اراڪادا ا ات و 

بُو ۸ من الشرك والمعاصي. لین وا وعَمِلُوا الضالحات يَهديهم): ی ی 3 موا 

4 ب 0 ۲ ۳ 1 و الط ی و مر‎ IS 

ترشدهم رهم ایمانهم4: به بأن یجعل لهم نورًا یهتدون به یوم القيامة. #تجري من 2 ت بد دهم رهم با تم تجرف من 1 
7 1 کال نهرف جنب الیم دعر فا هه 3 

تحتهم الأنهارٌ في جَنَاتِ تیم 4 دعواهُم فيها4: طلبهم لما يشتهونه في 2 ٠‏ 1 نحم اهدرف لمیر ل دعودهم نها 2 
3 و | مر ور سر ا نو مر سے بو 0 + 

الحنة أن يقولوا : #سبحاتك الهم 4 آي : يأ ۳۷ فادا ما طلبوه ا بين 1 الله وع فا تر مر له 
ع سم ثلاث رباع sS‏ یس خر نی ا 2 م 9 

آیدیهم (وتحيتهمة فيما بینهم فيها سام واخر دعواهم أن) ب نزن 1 ياكلبيت © ف ولو عمجل انه تکاس سر 2 
(الحمدٌ لله رَبّ العالمین6 ۱۰. نوا یگیم مه 
Be‏ < 3 مور EHO‏ 5 


۲- ونزل لما استعجل المشركون العذاب: ولو يُعَجُل الله َه ناس الشَرّ استعجالهُم 6 E‏ 
آي: کاستعجالهم «بالخیر لَقَضِيَ 6 - بالبناء للمفعول وللفاعل - #الیهم نو متا یم سره 2000 : 
بالرفع والنصب. بان یهلکهم ‏ ولكن يمهلهم - «إفتدذر) : درك الذينَ لا 00 ز ات 0 

لقاءنا في طغيانهم یعمهون 6 ۱۱ : تردةون متحيّرين - و وإذا م مَسنّ الانسان6: | ۳ 

[الضرٌ) : المرض والفقر «إدّعانا لخنبه 4 أي مضطجعاء «أو قاعِدًا أو قائمًا4 9 
في کل حال. 9فلَمَا گشفنا عن ره مر على كُفره «إكأن4. مُخففةٌ واسمها 
محنوف» آي: كانه 2 إلى ضر مَسَّهُ. گذلك): كما ين له الدعا عند الضرر 
والاعراض عند الرخاء. لإرَيْنَ للمسرفی4: المُشركينَ ما کائوا يَعمَلُونَ4 ۱۲. 














ر مر بو 


ها 


۰ ® ب ® ۸ 
لارض من ۱ ۳ 5 


OR‏ زعي و و و در 





۳ ولد أهلكنا رون الأمم ین قبلکم) بي أهل مكة - هلما ظَلَمُوا ak‏ و) قد (جاءتهم زد 2 بالبَيناتِ 4 : ا 
صِدقهم » ٠‏ #وما كانوا ليۇمنوا) : عطف على «ظلموا» - (كذيك» : كما أهلكنا اولك نجي الوم المجرمين # ۱۳ : الکافرین - ونم 
جَعَلْناكُم 24 يا أهل مک إخلائف) : : جمع خليفة 9رفي الأرض من بَعدِهِمء لِتَنظر: كيف تَعمَلُونَ4 ؛ ١‏ فيها؟ وهل تعتبرون بهم فتص1قوا 
۲ 


( ۷ برجون: لا یتوقعون ولا یخافون. ولقاژنا أي: لقاء موعدنا للحساب والعقاب. ورضوا بها: قبلوها واکتفوا بها. وتارکون آي : لا یتفکرون في ذلك 
أصلاء وان نبّهواء لانهماكهم بما يشغلهم من الضلال. والمأوى: المکان يُلجأ إليه من البلاء. وکانوا أي : یا وا غ للف يمن دور یمان 
وتوبة. ویکسبون اد يقترفونه باختيار وقصد وارادة» من نية أو قول أو فعل. والايمان: التصديق اليقيني القاطع . . وتجري: تسيل وتتدفق . وفي الأصل : « 
تحتها!. والانهار : جمع نهر. والجنة: الحديقة العظيمة . والنعيم: طيب العيش. وذكر مايشتهون أطال فيه بعض المفسرين بذكر ألوان الطعام 0 
والشهوات: ولول أن الدعوی هنا دعاء لله ونداء للذكر لا للاستحضان بدليل قولهم «اللهم». . فهم ییتهجون بتنزیه الله ویتلذذون» ویتعجبون مما تفضل به 
عليهم . وسلام آي : سلامة من کل مکروه. وآخر دعواهم ای: خاتمة دعائهم في كل مجلس . والحمد: الثناء بالفضيلة . والعالم : ما يدل على الجنس من 
المخلوقات. 

(۲( انظر سبب النزول في المفصل . ويعجّل الشر: یوقعه قبل آوانه. والناس : البشر. والخیر: ی یه والسعادة. وقضي : :لفك وانتهی. وللفاعل يريد 
القراءة الْقَضَى) . ولایرجون لقاءنا : انظر الاية ۷. والطغیان: تجاوز الحد بالعصیان وانکار البعث. ومسه: أصابه. والانسان: ابن آدم عامة بالغالبية» ولیس 
مرادًا به الکافر وحده لأن مایذکر هنا هو الغالب على أكثر الناس . فذکر الکفر هنا غير لازم . ودعانا: اسثغاث بنا. ولجنه أي : على أحد أطرافه. وكل 
حال : يعني أن ذكر الجنب والقعود والقيام يفيد شمول أحوال المواقف. وكشفنا: أزلنا. ومر: استمر على ما هو فيهء من الغفلة والانهماك بمتاع الدنیا. 
وزين: جُعل محيّبًا إلى النفس. والمزيّن هو الله بما خلق في النفوس» ثم شياطينٌ الجن والانس بما یزخرفون» وشهواتٌ النفوس بما تتطلب. والمسرف: من 
يبذل ما يملك من المال لمطامعه. ويعملون أي : E‏ 

(۳) في هذه الآية وعيد وتهديد للمشركين وكل كافر أو مص” على العصيان» وان كان الظاهر أن الخطاب للمشركين في عهد النبوة. وأهلكنا: دمرنا 
واستأصلنا . والقرون: جمع قرن. ولما ظلموا أي: حين تجاوزوا الحد. وسقط «بالشرك» من خ. وجاءتهم: أتتهم مرسلة إليهم بالتوحید والبعث والملاج: 
وا جمع رسول. وهو المرسّل لتبليغ الدعوة مع العمل. وفيما عدا الأصل وث وع: «الدالات». وما كانوا ليؤمنوا أي: ماصح لهم وما استقام أن 
يصدقوا الله والرسل» لعدم استعدادهم لذلك ولانیماکيم في الکذر والعصیان بإرادة وعزم. ونجزي: نعاقب بالعذاب الشدید. والقوم : الجماعة من الناس 
رجا لا ونساء. والمجرم: من يقترف الجرائم والكبائر بقصد واختيار. وأشنع ذلك هو الكفر. وجعل: صيّر. وخلائف» أي: مستخلفين. والأرض: موطن 
الحياة الدنیا . . ومن بعدهم أي : : من بعد إهلاكهم . وننظر أي : : نعلم علم ظهور. بتحقق ما في نفوسکم» فتعاملکم معاملة من یراقب ویحاسب. وکیف تعملون 
أي : أيّ عمل تعملون؟ وانظر الاية ۲ وتصدقوا ائ وتکونوا مژمنین طائعین صالحین. 


۳۰۰ الحر ء الحادى عشر 


۱- «وإذا ی علبهم آبائنا4: ان یناب 4: ظاهراتٍ حالْ» قال الَِينَ لا 
: و رجون لقاعنا) : لا يخافون البعث : ائتِ ت يرن بر هذا) ليس فيه عيب آلهتنا > أو 
۳ بای وت ۳ 
رو و 1 مر ص دل من تلقاء نفسك . #قل» لهم : ما يحون : ينبغي 9 لي أن ید من تلقاء 4 : 
6 آن ابت له من‌تلقای نفس ىإن انيع E.‏ ا 
اه اج سس عه ا ۱ هی هه سرسم 3 قبل 8 نفيي . إن 6 : ما [أنَبِعُ إلا ما يُوحى إلى . اي اف إن عصیت ربي# بتدیله ‏ 
© اخاف إنعصيت رف عداب بو عظيم له 1 (عَذاب یوم حَظيم) ۱۵ هو یوم القيامة. (قل: لو شاء الله ما تلنَهُ علیکم ولا 





با 

E: 
چیا اس عد‎ 
٠ 


7 مکمک ولا رسكم بد :2 م أدراگم): أعلمكم (إبه). ولا: نافية» عطف على ما قبله. وفي قراءة بلام جوابَ 
ایس نان ت توت ماق دلوت أي : لأعلمكم به على لسان غيري. فد بت مکثث فيكم عُمُرًا4 من 
1 دود موحد هيه که أربعين ین تلو لا أحدّئكم بشيء. «أفلا تَعِقِلُون6 ٠١‏ أنه لیس من قِبَلي؟ 
: رک © یذ من دوب له 13 (فمن» أي: لا أحدّ (أظلَمٌ ین افتزی علی الله گذبا) بيسبة الشريك الیه أو 
]نی زر و مه 1 گذب بآيا ته : القرآن؟ 4 آي: الشآن «لا یفلخ: يسعد و 37 : 
3 ْ 00 
لمعك عشت 1 7 - ويَعبدُونَ من دون اللو» أي: غیره ما لا د يَضْرَهُم 6 - إن لم یعبدوه - ولا 
د | تس عم ۴ ي ينفعهم 4 إن عبدوه» عر الاسام ی مه إهؤلاء شْفعاژٌنا عند الله . قل4 
Es ۳‏ ّ لهم : ل ذا ون الله4 : تخبرونه «إبما لا یٌعلم في السّماواتِ ولا في الارض ؟ استفهام 
تب ۳۷ يكيف E‏ رر أ انکار أي: لو كان له شريك لعلمه» إذ لا يخفى عليه شيء . #سبحائه) : تنزيهًا لى 
#وتعالی عَم يشر کون ۰۱۸ معه ! وم کان لاس الا ای واجدة4: على دين واحد 
ور سم - من لذن آدمَّ إلى نوح» وول اهن یا إبراهيمٌ إلى عمرو بن لح 
ات بان ثبت يعض وكفر بعض. «ولّولا كَلِمة سَبَقَتْ من رَبك بتأخير 
الجزاء إلى یرم القيامت للضي بینهم 4 ا الناس في الدنياء #فیما فيه ۾ یحو ۱۹ من الدّينء بتعذيب الكافرين . 


۹72 رر و 
5 ® و وت 5 ارگ ل عَلهءایکه گید فلي 


1 


ی خر 


کرک الم 


2 
= و 





۳- #ویقولون» أي : أهل مكة : إلولا): هلا [أنزل علیه 6 : على مُحمّد وآية من ری كما كان للأنبياء من الناقة والعصا والید - «فقل 6 
e‏ ا وان ا وف ع بر هو » ای | ا ¢ العذاب» 00 


إن لَه مكو في با ا والتكليد: (ثل) ليم : i) ١‏ آسرع کر میجا متا او e‏ ال کون ما کمک ۳۱ 
بالتاء والباء . 


() ی ترتل للدعوة والتبلیغ. ولایرجون لقاءنا : انظر الآية ۷. وائت به أي: اخترعه واصنعه. انظر «المفصل». وأتبع: آطیم. ویوحی إلي: يُنزل الي على 
لسان جبریل» یا بالحفظ والرعایف زاوف فا رال نان وأخاف: أتوقع . وعصيته : : خرجت عن طاعته. الوقت . والعظیم : الذي لا مثیل 
له . وشاء آي : أراد ألا أتلوه. و«لا: نافیة» سهوء لأنها زائدة لتوكيد النفي . وبلام يريد القراءة «لأدراكُم». أي : لاعلمکم . وفیکم آي : بینکم وفي بلادکم . 
وفیما عدا الأصل وقرة العینین والمنحة: «سنيئًا». وهي لغة لبعض العرب . انظر التصریح على التوضیح ۱ :۰۷۷-۰ وتعقلون: تتدبرون الوقائع وتستدلون بها 
علی الحق. وافترى: اختلق. وكذب بها: أنكرها e‏ من یقترف الجرائم باختيار وقصد. (۲) یعبدون: یولهون بالتقدیس والطاعة. ویضرهم: يلحق 
بهم الأذى. ویفعهم: یوصل إليهم الخیر. والشفعاء: جمع شفیع. . وهو الذي ینصر غیره لدفع البلاء وجلب المنفعة. وعند الله أي: في الدنیا لیصلح معاشنا . 
ویعلمه: يحيط به کامل الاحاطة. وفیما عدا الأصل والنسخ: «إذ لو کان». وتعالی: ترفع وتبارك وتعظم. ويشرك: یعبد مع الله بعض المخلوقات. . والامة: 
الجماعة يربط بعضها ببعض دين واحد. وعمرو بن لحي كان يلي حجابة الت الحرام ولما زار بعض بلاد الأردن ورأى فيها عبادة الأصنام نقل ذلك إلى 
مكة. واختلفوا: خرفرا فى اعتعادات یه واختصمرا . والکلمة: تقدیر القضاء بما یناسب الحکمة البالعة. وسبقت أي : مضت وشت ت في أم الکتاب . ومنه 
آي : من حکمه وتقدیره. . وقضي بینهم : : مذ فيهم ما یستحقه كل منهم . و e‏ ومن ربه أي: من 
عنده. والناقة هي معجزة النبي صالح. والعصا والید معجزتا موسی . . وأمره: یعنی آمر الغیب وعلمه وتحقیق ما یتضمنه . ومنه آي : . وانتظروا أي : 
ترقبوا . ومن المنتظرين أي: من المترقبين لما يفعل الله بكم. lS‏ ی تجا ابو سنا 
قائلا : ادع لنا پالخصب. فان آحصیا صدقنا. فسال الله لهم فجاء‌هم الغیث» واستمروا على الکید والعصيان؛ فنزلت الآية تصف آباطیلهم . وآذقناهم ای 
يسّرنا لهم. والرحمة: العطف بالنعم . ومن بعدها أي : من بعد نزولها بهم. والضراء: شدة الضرر . ومستهم : : لمستهم لمّا خفيفا. والمکر: اخفاء الحیل 
و 0 3 ۱9 . والآيات: آيات القرآن والأدلة على التوحيد. ٠‏ خ: : «أو التكذيب». وأسرع آي : أعجل تحقيقًا وأنفذ مما يفعلون. والتفضيل في 
«أسرع» يشير إلى مفاجأة مكرهم للنعم» وأن انتقام الله أعجل من سرعة مكرهم. ومكر الله: مقابلة الخداع والحیل بأدق من ذلك كيدًا وخفای بالاستدراج 
والامهال. مع تقدير ایصال العقاب في حينه خفية. ورسلنا آی: رسل ربناء جمع رسول. وهو الملك جين وی ات الناس وأقوالهم . والجمع.. 
مضموم 0 سكنت للتخفيف. ویکتب : يسجل ویدون. وتمکرون: دود من الكد والجداع باعل وفي کتابة ما یمکرون 7 تحقیق للانتقام وتنبیه علی أن 
ما پدبرونه مسجل عي وسينالهم جزاؤه بأسرع مما يعتقدون. . وبالیاء يريد القراءة دک ون 


الجزء الحادي عشر ۲۱۱ ۱ - سورة يونس 
E 7‏ اا ١‏ ی 
واذا ا تست من 
ییاقلا رک ماتمکروب 1 
امار و ی لدا كرف افر 
ِ وجرن وم بريج طْيْبَة وف رح اجه تباریع عاف 
رجاهم مزع وک کان روانم یط يه دحوأ | 
0 لَه یل ون این هدز و ا ر 




















-١‏ «هُو الَذِي يُسيْرْكُم» - وفي قراءة: «رکم» - م #في البر والبحر . حَنََى إذا كنم 
في الفُلْكِ) : : الشفن» (وجرین بهم) - فيه التفات عن الخطاب - إبريح طن E‏ 
(وفرخوا بهاء جاءتها ريح عاصف» : دة الهبوب ا [وجاء‌هم 
ا ا وظَنُوا نهم احیط بهم) أي : اله ودعو | ال م لصيل له 
الدّينَ4: الذعاء لین 6 - لام قسم - «أنجَيتنا مِن هَذِهِ) الأهوال کون من 
f‏ 576 : الموخدین. إفلمًا انجاهم إذا هُم ییون في الأرض . بغیر ر الق 6 : 
بالشرك ٠‏ يا ها لاس نما بغيكم) 4: ظلسکم (على أتشيكم» لأ إثمه عليها. . هو 


۹ ۳ سود 1 5 0 وس ری اس کو وش م 2 
ماع الحياة و الدّنيا 6 تمتعون فيها تلیلا ونم لین مَرَجِعْكُم 6 بعد الموت» ا 1 O‏ 7 هم دام یش یلار مير 
بما كسم تَعمَلُونَ4 ۰۲۳ فنجازیکم عليه . . وفي قراءة بنصب.. : «متاع» آي : و ی ا نما نایک عل شیک تلع الوق ل 

56 أَلدّنَا فد | م وسر 9 7 2 رو لهل 0 
TT‏ ۹ 6 الدیاتمللیا امک دک يشمت 79 1 
۴ نما مت ۰ و الحياة الدّنيا كماء 4 : مطر $ نوّلناه من السّماء. فاختلط ۳ ر Arr‏ 2 مسر رصن دا هم Al ON Np‏ 2< 
۲ ۳ إنمامثل الحمووًا دنا نوس منالسماء فاخنلط به. € 
بو : بسببه تباث الأرض) واشتبك بعضه ببعض › 4 يأكل الناسن) 8 من الب 2 ا رز ری أل 


و بات الارض‌یایا کل الاس وا لام و علض 0 

ا قرفا إوالأنعام4 من الكلاً . ی إذا أَحَدَتِ الأرض زخرفها ‏ : بهجتها یم مه ااا و ا 
من النبات» لواريتثْ4 بالزهر - وأصله أل التاء زایا دشت في الزاي rE‏ مه و هس 3 

5 وه 8 8 2 سے ا ع 

- ون أهلها اتهم ی عليها 6 : مُتمکنون من تحصیل ثمارها. قآتاها آمرنا: تلها زار فجتلتهاحصينا نلم تفر 5 


۳ 7 ۱۰ س 2 ركع سر جر مرك و N‏ 
قضاؤنا أي: عذابنا #لیلا أو تَهارَاء فجَعَلناها) أي: زرعها حصیدا كالمحصود pa‏ ب لقو م کتک رونلا وده 3 


بالمناجل. لكأن - مُحتّفة - أي: كأتها «لم تفن»: تكن #بالامس. كذيك #١‏ يدغوارز اک ری نالي رشي © | 
تفصّل ) 0 #الایات قوم يَتَفَكْرُونَ ۲4. 0 






7 هد 0 2 
IL 5 /‏ 
ی 


یر 


۳- وال يدعو إلى دار المّلام 4 أي : السلامة - وهي الجنة - بالدعاء إلى الایمان» ويهدي من يَشَاءُ 4 هدايته إلى صراط مستقيم ؟ ه 


() يسيركم : يجعلكم في البر راكبين ومشاة» وفي البحر راكبين وسابحين. . وينشركم: يفرّقكم لقضاء حوائجكم. وكنتم ا قار نفك والفلك : مفرده 
فك آیضا. وجرين: اندفعن. والريح: الدفعة من الهواء المتحرك. والطيبة: المواتية للقصد والمنافع. وفرخوا: سُرّوا. وجاءتها أي: توجهت إلى الفلك 
وضربتها. وجاءهم أي : أقبل عليهم بقوة. والموج: ما ارتفع من الماء وتدافع. والمكان: الجهة. وظنوا: علموا بيقين. وأحيط بهم أي: أحاط بهم الهلاك. 
ودعوا الله : استخائوا به. ومخلصين: متجردين من كل شرك ونفاق. و«لام قسم» الصواب آنها اللام الموطئة لجواب القسم» وهي حرف اعتراض أيضًا. 
والتقدیر: والله - لئن آنجیتنا نكنْ من الشاکرین - لنكوننٌ منهم . وآنجیتنا : آنقذتنا. ويبغون: يفسدون ويؤذون. والحق: العدل الثابث . و«بالشرك» تفسير ل 
(بغیر حق». والناس: آهل مکة. ویشمل أيضا کل ظالم کافر بنعم الله. والمراد بالائم هنا عقاب الذنب. والمتاع : : ما ينتفع به ویتمتع . والبنا آي : إلى لقاء 
موعدنا بعد الموت. والمرجع : الرجوع بالبعث للحساب والجزاء . وننبئ : نخبر ونعلم . وتعملون أي : تکتسبونه من نية أو قول أو فعل . 
)۲( المثل : الصفة العجيبة تذكر للوعظ والاعتبار. وكماء أي: كنبات ماء. وأنزلناه: أسقطناه وخلقناه. والسماء: السحاب. واختلط: تداخل بعضه في 
بعض . وسبيه اف بسبب الماء. والنبات : ما ينبت من شجر وغیره. ویأکل 2 یتغذی به طعامًا أو شرایا. والبر: القمح . والانعام : الابل و 
وأخذت : استکملت . وازینت: اکتست وتجملت بأنواع الالوان والاشکال والروائح الطيبة. وظن : حسب وعلم. وأهلها : أصحابها. وأتاها : آصابها. 
الأصل والنسختین : «قضاؤنا عذابنا». وفي المطبوعات : «قضاونا أو عذابنا». وهما تفسيران للأمرء ا والئاني من الوجیز . وف ابد 
النسخ : «قضاژنا وعذابنا». انظر الفتوحات 57:7". والليل: ما بين غروب الشمس وشروقها. والنهار: عكسه. وجعلنا: صيّرنا. والمناجل: جمع منجّل. 
واتکن» كذا من البغوي وابن كثير. والمراد: لم يكن زرعهاء أي: لم ينبت ولم يحصل منه شيء. فحذف المضاف وأقيم المضاف البه مقامه» كما في قوله 
«فجعلناها؟. وبالأمس أي: فيما قبل مجيء أمرنا بزمن قريب . والایات: آيات القرآن والأدلة الموجبة للايمان والتوحيد. والقوم: الجماعة من الناس ذکورا 
وا یا ویتفکرون: يتدبرون الادلة ویدرکون ما ته وتوجبی فيتعظون فينصرفون عن الباطل إلى الايمان والطاعة. 
(۲) يدعو: یحث الناس جمیعا ویرغبهم. والدار: مکان الاقامة والاستقرار. ويهدي : يرشد ویوفق برحمته وفضله. ویشاء: يريد. والصراط : الطریق الواضح 
والمستقیم : المودي إلى الحق والخیر في الدنیا والاخرة. وأحسنوا أي: جعلوا مایکتسبونه خالصًا لوجه الله في النية والقول والعمل. وزيادة أي: مضاعفة 
واضافات على الحسنی. و«مسلم» يعني الحدیئین ۷ ۲۹۸ في ص ۱۲۳ من صحیح مسلم. وزعم الزمخشري في الکشاف 47:7" أن الحدیث مرقوع 
آي : : مرقع مفتری» فتعقبه العلماء واصفین له بالجهل والافتراء. والوجوه: : جمع وجه. وانما كني بها عن الاجسام کلها » لذن ۲ السرور والحزن آظهر ما 
یکون على الوجوه. والذلة: الهوان. واللأصحاب: جمع صاحب. وهو الملازم للشيء لایفارقه. والجنة : الحديقة العظيمة فیها الشجر والقصور والنعیم. 
والخالد: المقیم أبدًا. والنفي هنا يفيد أن الوجوه تطفح بنضرة النعیم والعزة والکرامة» لأن نفي الشيء يدل على عکسه مؤكدًا. وعملوا أي: تحملوا باختيار 
وقصد. والسيئة: المعصية الشنیعة. والجزاء: المكافأة والعقاب. والمثل: الممائل في القدر والقيمة. ومن الله آی: من جهته وعنده. يعني : 9 
0 وزائدة: يعني أن امن»: حرف جر زائد معناه التتصیص على عموم النفي . . والقطع : : جمع قطعة. ویاسکانها يريد القراءة (قطعَا ۱ وفسرها بقوله : 
200 القراءة الاولی فتفسیرها: آجزاء . واللیل : ما بين غروب الشمس والفجر. والمراد باللیل هو ظلمته. والمظلم : الشدید السواد. والنار : ادن 


و نی ۳۲ الجزء الحادي عشر 


























3-1 و ال ODO OO,‏ شو لوك ۳ ۱ ۳ 
0 3 11 و اد و لع وو سعم سود 4 لاسلام . لین أحسّنوا 4 4 بالايمان الحستى): ا #وزيادة هي 
5 © للذينا حسنواً سی و ده و 0 4 ۱ ۳ ی رف 
E 52 ۷‏ 20 1 النظر إليه تعالی» كما في حديث مسلمء ۰ زولا رهق 6 : یفشی لوجُوهَهُم 
0 د لماك 16 و م ر 2 7 8 و ر س ع 
ا : بای چاه ر4: سواد» ولا له : کابة - اوليك أصحابُ الجتة. هُم فیها 





ت لر وص سے س سے ار م گر ار بو 
ا - سئه بمعا لھا د 












0 2 ا ۳۹ رم وه و یل ی خالدون 0 والَّذِينَ) : عطف على «للّذينَ جسن 1 أي : وللدين كسبوا 
1 ينعا صم نما اغشیت و مه مل مظلما 4 السّيّتاتِ € : عملوا الشرك (جزاء سم د کی ۱ > وتَرحَقهُم دق مالهُم من الله ۾ من 6 : 
35 م س ر و ا 2 1 

کاب برهم ناکر © ويم کش رم 3 زائدةٌ لإعاصم» : مانعء (كأنّما أَعْشِيَتُْ عشي ث4 : آلبسث طوٌجُوهُهُم قطفَا 6 بفتح الطاء: 
و م a 12 E‏ 2 


' 3 
جبيعا ثم نقوا تقول لدی اشر کر مکادکه انسر وش کا وکر ف فزيلنا ور جمع قطعت ا ام من الیل مُظلِما . أولئكَ أصحابٌُ التار» هُم فیها 
1 ی وقّال شركاو هه ما وشم کاب نبد وت 0 © که 8 خالدون) ۲۷. 









۳ 

سي يسنا رک دی لعفت 9 ۱ 

١:‏ الك تلو كرتف سفت ورد وال اموم 19 -١‏ «و4 اذكز يوم تحشرهم» أي: الخلق (جمیغا م تقول لِلَّذِينَ آشرکوا: 
ا رتیوت( میک | تكالكم4 - نصبٌ ب «الزموا» قرا - (انشم): تأكيد للضمير المُستر في الفعل 
ما ولگ ض من نش کم ول مرمع 8 المُقدّرء ليُعطف عليه وش رکازکم» أي : 2 هزین > نا (يَسَهُم) و بين 
١‏ میتی ریوک ارس كما في ف مس بر دشن و6 مر (ش تک 
کن ا کہ © رم i‏ ِ ما کنتم انا تعبدون). ۲۸ ما: نافية. وفدم المفعول للفاصلة. «فکفی بالله شهیدا 
ِ اورت دايز لمك وف 20 أ بَبتنا وبيتكُم! ان : مُخففة أي: إن کنا عن عباتیکم لغافلین ۲٩‏ . مُنَالِكَ4 أي: ذلك 
ا مر كك | اليم لو - ين البلؤى. وفي قراءة من من لاد - تم ما أسلقّ) : 
اس ETT‏ ماع دم 0 (إوردوا إلى ال مولاهم الحَق» : الثابت الداتم. ٠‏ (وضَلّ4: غاب 


نهم ما کانوا یفترون # ۳۰ عليه . فق اا 


۲- (قل» لهم: امن يَرَرْفَكُم مِنَ السّماء 4 بالمطر ژوالار ض 4 بالشانت؟ لام من یملك السمع 4 بمعنى ی أي : حَلقَها والأبصارً؟ 
ومن يُخرج الحيّ مِنَ المَيْتِه ويخرج المَيْتَ مِنَ الحی؟ دمن یبر ل بين الخلائق؟ 8 فسَيّقو هو «الله. فقل4 ؛ لهم: «إأفلا 


تقو دَ4 الله فتؤمنون؟ (نذيكم) الفاعل لهذه الاشیاء الله رر ربكم الحق لحق ‏ : ال # فماذا بعد 0 ا الضّلالُ)؟ استفهام تقرير» ا 
ن غيره . . فمن أخطأ الحقٌ - وهو عبادة لله - وقع في الضلال. إن ی 6 كيف صرفو ۲۲ عن الايمان مع قيام البرهان؟ 
و كما ضرف هؤلاء عن الایمان #خقت حت كلمة ریک على الذِينَ د قَسَقُوا) : كفرواء وهي «لأملاَنَ هنم الای أو هي هم لا 


(۱) الیوم : الوقت. وبحشرهم : : تجمعهم بالبعث للحساب . ونقول آي : على لسان ملائکة العذات . ا آلهوا : بعض المخلوقات . و«المستتر» كذاء 


والضمير فى المقدر ظاهر متصل لا مستتر. وعبارة السيوطي هي من البيضاوي بتصرف أخلٌ بالمرادء وفيه: «للضمير للضمير المنتقل إليه من عامله». وهذا يعني آن 
(مکان) : به للفعل المقدرء كما هو قول الحوفي . با هذا آن مکانکم : اسم فعل آمر مبني على السكون معناه: اثبتوا والفاعل ضمير مستتر» 
وأنتم: توکید لفظي للفاعل المستتر. وشرکاء: معطوف على الفاعل مرفوع ومضاف. انظر الکشاف ۳۳:۲ والبحر ۱۵۲:۰ والدر المصون :۱۹۰-۱۸۹ 
وتفسير الالوسي .١560-1١645 : ١١‏ والشركاء : جمع شريك . وهو ما جعله الكافرون مشاركا في الالوهية. وذکر الأصنام يعني أيضا : كل ما عبد من دون الله. 
ومیزنا: فرّقنا. والآية المذكورة هي ذات الرقم 8 من سورة يس. والمراد بما نفاه الشركاء: أن المشركين كانوا في الحقيقة يعبدون أهواءهم وشهواتهم التي 
آمرتهم بالشرك. وللفاصلة أ ليوافق آخر الاية في اللفظ سائر الآيات من السورة. والشهيد: من الشهادة. وهي الخبر توت للیخلاف . والعبادة: الطاعة 
والانقیاد. اف : الساهي عن الشيء لا يعلمه. والبلوى: الاختبار أق* تخبر وتعلم. وبتاءين يريد القراءة «َتلو» أي : تقرأ في صحائف آعمالها . وردوا: 
أ ی بعدما کانوا منصرفین إلى شهوانهم : والی الله : إلى حسابه وعقابه. والمولی: من یتولی آمورهم ویجازیهم . ويفترون: يدعونه . 
(۲) يرزقكم: يقدّر لكم ما تتفعون به. والسماء: السحاب. ويملكه أي: يحوزه ويتصرف فيه. وخلقها أي: وتسويتها وحفظها والتصرف فيها. والأبصار: 
جمع بصر. ويخرجه: يخلقه » أي: الكائنّ الحي من النطفة والبيضة - وكل منهما غير قادرة على النمو - والكائنَ الميت من الكائن الحي. والمعنى: من 
يتفرد بالقدرة على الاحیاء والاماتة؟ ويدبر الأمر: يتولى تقدير الشؤون بحكمة ورحمة. وتتقونه أي: تتجنبون غضبه وتلزمون طاعته. والثابت أي: الصادق في 
ربوبيته . ی التوحید في عبادة الله . والضلال : الضیاع في الباطل . وبعد الحق غبرة: وا لتق ر :الات بالنفي  .‏ وتصرفون : تنحرف قلوبکم . وحقت : 
وجبث . والکلمة: القول. وهو الحکم بعذاب المصرّین على الکفر. وفسق: خرج عن الایمان. واهي» ضمیر یعود على الکلمة» وذکر لها السيوطي تفسیرین : 
الأول هو مافي الآية المشار إليها - يعني الایات ۱۸ من سورة الأعراف و۱۱۹من سورة هود و۱۳ من سورة السجدة و۸۵ من سورة ص - والثاني هو نهاية 
هذه الآية. ولا يؤمنون أي: لا يصدّقون الله ورسوله لأنهم اختاروا الکفر بارادة وعزم. 


الجزء الحادي عشر ۳۳ ١‏ - سورة يونس 


















1 ا د aA RB ۸ E‏ 
| کت کا د | ۳ 1 ۱ یعیده؟ 0 الله كنك رز | ۳ 8 رل 5 25 اج سام 0000 50 وه 9 
(قل: هل من نکم من 0 000 يبدا الخلق 5-7 5 قل‌هل‌من‌شر رم یه اه و 


فأنی تُوْفَكُونَ 4 ۳ تصرفون عن عبادته. 0 ۷ ا «قل: ی رکا تر سس و وی ب قح 0 ۱ ری ع 3 

الخلق EE‏ کون و وب قل هلمن شک من ہی له 

پهدي إلى الق بنصب الخجج وا بقل : الله يَهِدِي للق . آفمن يَهِدِي 3 اال ا ع اع ق سدس عم م م۳ 3 
إلى الق - وهو الله - أحق أن يتََعَ آم مَنْ لا يَُدي : يهتدي لا أن يُهِدَى» 8+ ی 

و أن 000 00 تقرير دا آي : 0 0 باتش كيف £ 

مل 00 ۹ و قت © SS‏ 55 ی دوب 3 

فی ا الا صنام 111 4 تفای تلد فيه اا إن الل يُغني من 0 اس 28 يفترئ من : 


و ۱ ۳ و o‏ ا اس رر و 
شيا 4» فیما المطلوب منه العلم! إن ال قلیم بما و6 ۰۳ فيُجازيهم عليه . ل 








3 اين © 7 
- روما کان هذا القرآن أن ری أي : افتراء #مِن دون الله » أي : : غيره» «ولكن» کت مه و توأبسورق 70 


أنزل #تصییق الذي ؛ بين 0 من الکتب ومیل الحاو :تین ع ما كتب الله من ع ا 00 و ب 3 
(تصدیق) أو ب 4 ا وقرئ برفع ا ا بتعدير : هو . 00 کک اگ ایی © 9 
و و وه و من بون به وم نت کنر ۱ 
- (أم» : بل أ #یقولون : افتراه 6 : اختلقه محمد؟ ۶ قل : فائتوا بسورة مثله ۰# فى 5 ۳ > جم - کک ۲ رر وروص | 
الي ۳ : ۱ 200 ١‏ .را لژ بالمقسیت ( واه كشلل علو ىىل 
الفصاحة والبلاغة على وحجه الافتراء چ فانکم عربیون فصحاء ء مثلي ی ۶ وادعوا 4 ۳ یت 2 سح سر ل سر تعَمَلُون و دعر ست 4 
3 ن 0 من ۲ 
للاعانة عليه #مَن استطعتم من دون الله 6 أ : اير ف إن كم دس 4 أنه وتا ۳ 7 00 1 
افتراء: فلم یقدروا على ذلك. فال تعالی: یل كَذَيُوا بما لم يُحِيطوا 8۰ دستوعون| لك أفانت نسمع لصم ولوکانوا لایعقلوت زر 
ا تي 0 ی: بل کذیو 3 بعلمو سس لهم يا OR‏ برها ريا نه eee E‏ 
القرآنِ ولم يتدبّروه. وولما 6 : لم یأتهم تأويلة) : E‏ ا ی 0 
التکذیب «إكَذِّبَ ای من قبلهم6 رسلهم . #فانظر: كيف كان عاقبة قبة الظالمین 4 4 بتکذیب الرسل أي : آخر آمرهم من الهلالك؟ فکذلك یَهلك 


هؤلاء 8 










ع سم 


5- - ووینهم؟ أي : آهل مكة من يُوْمِنُ به6 ۱ (ومنهم من لا یژمن به ؟ © آبدا - - وريك أعلّمٌ بالمّفییین 4 ۰؛ . تهديد لهم. 
وان ذبُوك فقَل) لهم : (لي عمَلِي ولَكُم عمَلکم6 أي : الك نع امات آنثم بَرِينُونَ ما أعمّل. ٠‏ وأنا بريء ما تَعمَلُونَ4 6١‏ . وهذا منسوخ 
بآية السيف - «ومنهم من يَسَمِعُونَ إليك) 4» إذا قرأت القرآن. ۰ (أفانت نسم الصم) - شبههم بهم في عدم الانتفاع بما يُتلى عليهم - ولو 
كانوا 4 مع الصمم 8 لا يقلو 4۲ : : يتدبّرون؟ ونم من يَنظَرٌ لك . أفأنتَ تهدي العمي. ٠‏ ولو كانوا لا يُبِصِرُونَ4 ٣٤؟‏ شبّههم بهم في عدم 


و 


الاهتذاء. بل أعظم «فإنها لا تعمی الابصان ولکن تعمی الت التي في الضدور)» . 


(۱) شركاؤكم أي: المخلوقات التي جعلتموها شركاء لله تقديسًا وطاعة. ويبدأ الخلق: ينشئ المخلوقات من العدم. ويعيده: يرد المخلوقات الميتة إلى 
الحياة بالبعث. وا كيف . والحق: الصواب من الاعتقاد والعمل . وخلق الاهتداء أف لتوفیق للنظر والتدیر والاتعاظ: وقوله «هو الله» يفسر (مَن» المتصلة 
بالفاء؛ آی : الله الذي يهدي إلى الحق . يعني : : يرشد من صلح استعداده وضمیره ويوفقه في الرشاد. وأحق أي : حقيق وجدير. ویتبع : : يطاع ويعبد. ويَهَدي: 
تشر شق وجرت و ط (یهذی) . وبهدی: يحرّكء كما هو شأن الأصنام. وتحكمون: تشرعون الأحكام وتعملون بها. ویتبعه : يهتدي به. والأصنام اق 
وغیرها من المخلوقات المعبودة. والظن: التخیل الوهمي. ويغني: ینفم. والحق: العلم الثابت. والعلیم: المحیط كاملَ الاحاطة بدقائق الأمور وخفیاتها. 
ویفعلون : یکتسبونه من النيات والاقوال والأعمال القبيحة والتوجه الشنیع . 

() یفتری: یصطنم» أي : لا يصح لهذا الکتاب الکریم أن یفتعله مخلوق. والتصدیق : الموافقة والتوئیق. وبين يديه أي: ما كان قبله فیما مضی . والکتاب: 
المکتوب. وکتب الله آي: آمر بکتبه. ومن رب العالمین أي: من عنده وبأمره. والعالم: مجموع الجنس من الخلق . 

(۳) ائتوا بسورة أي: اصنعوها وأحضروها. والسورة: المجموعة من الایات أقلها ثلاث . والمثل: الممائل لغیره في الكيفية والحقيقة. وادعوه: استعینوا به. 
واستطعتم أي : قدرتم على الاستعانة به. والصادق: ا وعلی ذلك ای على شيء یمائل القران الکریم. وکذبوا به: آنکروا أن يكون وحیّا من 
عند الله. ولم يحيطوا بعلمه أي : :لم دروا ما یتضمنه من الحق . و(القرآن» تفسیر د اها آي: سارعوا إلى تکذیبه. من غير أن يطلعوا على ما فيه من 
الشواهد والأدلة القاطعة. ولما يأتهم أي لم ينزل بهم وهو متوقع قریبا اول : وقوع ما یتضمنه. وانظر : تأمل واعتبر . والظالم : من يتجاوز الحق. وهو 
هنا الكافر لأن الكفر أشنع صور الظلم. و«آخر أمرهم» تفسير للعاقبة. ويهلك هؤلاء أي: إن استمروا على التكذيب والعصيان. 

(5) يؤمن به أي: سيعتقد صدق القرآن. ولايؤمن: يصرٌ على الكفر. وأعلم أي: محيط بالحقائق الخفية. والمفسدون: المصرون على الكفر. وكذبوك أي: 
اعادو اا فى كديا والبريء: المتبری. وهذا: یعنی يعني آن حکم المسالمة منسوخ بالایات ۱ -۱۵ من سورة التوبة. انظر «المفصل». ويستمعون: يصغون ویذعون 
آنهم پدرکون . ۰ وتسمع الصم آي : ر ا له را والصم: : جمع اصم. ويعقل : يفهم بالتفكر الواعي. وتهدي: ترشد إلى الحق. والعمي : 
جمع آعمی؛ آي : من عطل بصيرته . ولایبصر : لايدرك حقيقة ما يرى لفقد التنبه والبصيرة. وانظر آخر الاية 1 من سورة الحح . 


۰ ۶ سورة يوسن ۱ ۲14 ۱ الجزء الحادي عشر 












































وی E‏ سو 2۳ ESS‏ لعا 5 

5 رام سے سم ا ا م ) ع ! مه 
ا رینم تب كانت ییا وکا + ١‏ ول ا ا ولكنّ النَاسَ أَنفْسَهُم یظلمون ؛ ؟ . . ویوم بحشرهم 
5 0 کاس ول < کان أي : كأنهم لم یبا > في الدنیا آو القبون 11 ساعة من التهار6 4 لهول ما 
ا له لایظلم شيعا و 

اتو 2206 0 5 رأوا - وجملة التشبيه حال من الضمير - فیتمارفون بينَهُم 6 يي 
ا لقا شب ييا ویو م حشر ششک يلموا لا 

3 0 مور رن ره بو 1 ۳ ل 007 بعثواء ثم يتقطع التعارف اة الأهوال. والجملة اد مسري أو علق الظرف 

98 1 م قل خسم آله € 

ی اکتا لزين كبوا پا ّ و فد خیر الّذِينَ كَذَّبُوا بلقاء الله : بالبعت. وما کانوا مُهِنَدِينَ) ۱40 

6 س ر ری ر م ا کر 0 

نومه کیین منك بعضلزی تیه ود و ۲- ولا إذقا إن الشرطية فی «ما» | اريك بعض الَذِي 
مس مس سم یو مر هس سسوم 0 2 ن «أن» 9" «ما» يدق - 0 
رز تب کعمس و هر ا 2۷ ات - فيه إدغام نون «إن؛ الشرطية في ماه المزيدة - هرك عض الي 
بر ر سد 1 8 تعذهم به من العذاب» فى حياتك - وجواب 0 محذوف أي: فذاك - و 
E‏ سول اه رشو ای میا امن مه و م به من ي 5 - أو 
55 لون © شوت میک ارتفا ری 2 فيك قبل تعذيبهمء «إفإلينا مرجعهم ثم | لله شهید: مطلع (علىٍ ما 
7 ریا وفولون مق هلذا الوعدإن متمصدرفين 3 fre‏ > 

7 ۳ اک ا ر 4 يَفعَلُون) "2 من تکذیبهم وکفرهی فیعذبهم ا العذات» 8 وک أَمَةٍ م من الأمم 
(AS‏ 2 2 7 20 

یش N‏ کک م سول . فاذا جاء رشولهم» لیم فكذّبوه ی بَينَهُم بالقسط»: بالعدل فیعذبون 
۷ سای موی وینجی الرسول ومن صدقه وهم له يُظلْمُونَ 6 ۷ بتعديبهم بغير جرم . فعذلك نفعل 
1 بو سه هار مجلم منه ۱ بهو لا ء . 

مه و 6ص 2 2 ع 3 ۱ 

3 المج رموں ل6 آم لذاماوقہ ءامن دآ he‏ 3 
مجر ۳ نع إذاماوقعء ی ودب 1 ۳- و ولو مَتَى هذا الوَعدٌ» بالعذاب» 9إن شم صادقین6 4۸ فيه؟ 
eh ۶ ۳ 1 0 5-0 5‏ 4 ماس اع ع و o‏ ۱ ۱ 
ا ستاو تی شم قیل لازن ظلموأ ظلموأذ ذوفواعذاب اش #قَلْ : لا آملك لتقيي ضرا أدفغه. ولا تفا أجليه. #لا ما شاء اش 
© م ی 5 مرب 7 وت 
رک کب 9 4# ودستنخوناک و1 تسا أن يقدرني عليه. فكيف أملك لكم حلول العذاب؟ لكل مه أجل 6 : مدهة 
7 سر و ر 4 


7 چحتحر | 1 
1 لعف هو فل ای و اه لح وم نش رمع جزیت 2 9 معلومة لهلا کهم ۵ إذا جاءَ أجَلّهُم فلا يَستأخِرُونَ) : يتأخرون عنه ساعة» 


ای ال هيه لها الوا ليا ونيا وني نوا امن رد وله یش ن4 44 يتقدّمون عليه . تقل . ريثم €: آخبر وني » (إن أتاكم 1 ا( 
أي : الله بَياتا ) : ليلا (أو نهازا ماذا ‏ : أي شيء (يُستعجل منه 6 أي : العذاب المجرمو ن ۵۰ : المشرکون؟ فيه وضع الظاهر موضع 
المضمر ین رن وم : إن أتيتك ماذا ا والمُراد به التهویل أى : ما أعظّمَ ما استعجلوه! ما ما وق 
حل بكم 7 منم به أي: اللو أو العذاب عند نزوله؟ والهمزة لانکار التأخیر. فلا يُقبل منكم» ویقال لکم: وان # تزمنون وقد کنتم به 
اه استهزاءً؟ 2 قبل - للذین ظَلَْمُوا : : دُوقوا عذات الخلد) أي : الذي تخلدون فيه . #هل 4: ما #تجرّون الاک جزاء يما کم 


ی 2 
* 


5- 8 #ویستنگونك 6 : يستخبرونك: #أحق هو أي: ما وعدتنا به من العذاب والبعث؟ #قل: إي): نعم وري إنه لخق. وما آنتم 


ور 


(۱) لا يظلمهم : لاینقصهم مما قدموا. والناس: البشر. ويظلمون أنفسهم أي: يسببون لها الهلاك. واليوم: الوقت. ويحشرهم: يبعثهم للحساب ا 
ولم پلیغوا آي : لم پقیموا. والساعة: المدة القصيرة. وفي الأصل : (من نهار لعظم. و«كأنْ» هنا معناها توکید الظن لا التشبه إذ المراد أن المحشورين هنا 
يَظنون ظنًا ولا يشبّهون. ومتعلق الظرف: يعني أن «يوم» متعلق بالفعل: يتعارف. وخسر: ضيع ماکان ينتظر من الربح. وكذب به أي: أنكره ولم يصدقه. 
ولقاء الله: المصير إلى بعیه الموتى والحساب. والمهتدي: المسترشد إلى الحق والخير. 
(۲) زيادة «ما» لتوکید الشرط . ونرينك ی نبصّرنك عِيانًا . . ونعدهم: نتوعدهم به. وحذف الجواب مردودء لأن جواب الشرطين سيكون بعد. ونتوفاك: 
نستوفي روحك الشريفة. والین أي : إلى لقاء موعدنا لهم بالبعث. والمرجع : المصير للحساب والجزاء. والترقيد فى الخوط يعي ین أي : مهما كان من 
رؤيتك بعض عذابهم أو توفيك قبل فنحن نريك عذابهم العظيم يوم القيامة. والأمة: الجماعة من الناس. وجاء: آرسل بالتوحيد والشرع. وكذبوه أي: كذبه 
بعضهم وآمن به البعض . وقضي : : خکم ونفذ. . وبينهم أي: بين الرسول ومن أرسل إليهم. ولايظلمون: لايجار عليهم . 
(۳) يقولون أي: قال مشركو قريش ومن تابعهم » حين تلي عليهم: «ولما نرينك» الآية انظر «المفصل». يعني : عجّل تحقيق ما تعدنا. ولا أملك أي: ليس 
باستطاعتي . والضر: ما یژلم ويؤذي. والنفع : ما يسر ویسعد في الدنیا والاخرة. وشاع ازاق وقدر: ولكل أمة أجل أي : إن عذابكم له وقت محدد أيضًا عند 
الله. وجاء: حان. وفي الأصل : «فإذا جاء». والساعة: المدة الیسیرة. وفي نفي التقدم بعد نفي التأخر مبالخة لانه اذا کان التاخر محالا فقد 2ك أن التقدم 
نهاية في الاستحالة وان آمکن في نفسه قبل . وأتاكم : أصابكم . والعذاب : التعذیب . والبیات : قضاء الليل في غفلة التاس . والمراد: وقت البیات . والنهار : 
وقت الانشغال بالمصالح. ويستعجله: يطلب تعجيل وقوعه. والمجرم: الذي يقترف الاجرام باختيار وقصد. وآمنتم به أي : تيقنتم أنه حق. ولانکار التأخیر 
يعني : لانکار تأخیر إيمانهم إلى ما بعد وقوع العذاب. والآن: الوقت الحاصل فيه الایمان. ۳ أي: كفروا. وذوقوا أي: تناولوا وقاسوا. والخلد: البقاء 
الأبدي. وتجزون: تعاقبون. وتکسبون أي: تجلبونه لانفسکم بالاختیار والارادة. 
(6) الحق: الثابت الواقع لامحالة . انظر «المفصل». وربي أي: آقسم بربي. والمعجز : الذي لا يقدر عليه آحد. وفائتین العذاب أي: هاربین منه أو ناجین. 
والنفس : الانسان المكلف. وظلمت: وضعت الكفر موضع الايمان. وفيما عدا الأصل والنسخ : «جميعًا من الأموال». و بذلته لتنجو. ورآوا: 
تن والعذاب أ ما سيكون في النار من التعذیب . وأخفاها رؤساؤهم: تفس ال اروا . يعني : الندامة. وهي الأسف للذنب وكرهه. . وقضي : 
فصل . ویظلم : یجار علیه بنقص حسناته آو زيادة سیاته . 


الجزء الحادى عشر ا ۰ 7 سورة يونس 
ا TT‏ ل 0 ره 1 
بمعجزينَ) ۳ بفائتينَ العذات. وولو ن لكل بكسن ظلمت 4 : كفرت ما في ولو ِل طلست تس اتب وه 


الأرد . الأموالء طالَافتَدَتُ به» م العذا القيامت #وأسروا التدامة ¢ ام ررم یر رر ۳ 
رض 4 من الا موال» لزلا فتدت بو من ب يوم اي مء رو اسرو ۰ © التََدَامَة لَمَّا ۳ 





















بحي 
0 


س سرو سر وبرج سر سر عو 





7 1 و َو مقع صا fF, fF‏ : او 
على ترك الايمانء 9لمَا رآوا العَذابَ 4 أي : أخفاها رؤساؤهم عن الضعفاء الذين ب 4 e‏ 
i 2‏ ا د ق ار و لخ و E‏ و 5 معو وس جر وی دول و 
وا مخافة اتعییر: شون بینهم 6 : بين الخلائق #بالقسط 6 : بالعدل» وهم اف ا اجون 2 ۳ 2 

| مت 

رز 17 و د © ۲ 7 ل وک سخ ۳ وه 

۱- لا إن له ما في السّماواتِ والارض. ألا ان وعد الله 6 بالبعث والجزاء 9 1 ور ميات ان 
TT 6‏ ا 94 

تایت » ولك آکثرهم 6 آی : الناس ولا يَعلْمُونَ 6 ¢ ۵۵ ذلك . هو بحيي ویمیت عع ى a‏ یا 
0 > سے 6256 - 1 عم ور ص س 3 

والبه 4 رجَمُون) 01 في الاخرت فيُجازيكم بأعمالکم . یا أيّها التاس 6 أي : و معو کون ل قل‌ارء بش معا رل هلک یر رذق 1 
ل چ2 6 ر پچ ار مخ کر مر مر مر ر کہ و NS‏ 2 

مكةء «قّد جاءتکم مَوعظة من رَيَكُم4: كتابٌ فيه مالكم وعليكم - وهو الفرآن - 82 مج من مكل الوت کم مل او 


9 م ۵ م 5 ۰ 5 9 م م ۳1 22 سرس ص گر هرن" سرج مر مر مر ورام ور‎ 0 3 gq“ A 
١ بت ل وماظ نأ ار شون عل له الحزب‎ «6 e ١ #وشفاء 4 : دواء لما في الصدور 4 8 من العقائد الفاسدة والشکول . (وغدى4 من‎ 


الضلال » ورخمة للمومنین 4 لاه به . طقل : بفضل الله 6 : ادم 8 وبرخمته از کت لت ا وکام 0 
القرانٍ» فك الفضل والرحمة یروا ا ل ۳7 












بالیاء والتاء. E‏ رار 0 
اي 1 E‏ سم 2 تس رو 
a‏ تآ ر س رو مر مه نی ار 2 ۰ 1 3 
و فيه ومايع زب عن ريك من تقال د ۳ وف اضرلا 5 ۳۲ 


۲ قل : آرآیم 4 : أخبروني ما أنرّلَ الله : : خلق فلکم من رزقء فجَعَلئُم ین اتات 19 با 
حراما وحلالا 4 كالبحيرة والسائبة والميتة؟ قل : له أن لَكُم4 في ذلك التحريم 0 7 اتب سین 
والتحلیل؟ لا . م4 : بل #غلی الله تَفترُونَ 4 وه : تکذبون بنسبة ذلك الیه؟ «إوما ظنْ 

ین يَتَرُونَ على الله الكَذِبَ) أي : أي شيء ظتهم یف یوم ا تب لقيامة#؟ آیحسبون أنه لا يُعاقبهم؟ لا . إن الله ذو فضل على التاس) بامهالهم 


والانعام عليهم» ون أكثرَهُم لا يَشْكْرُونَ) 5۰. 





اج (وما تون - يا مُحمّد محمد - (في شان) : آمن (وما تتلو منه 4 أي : من الشأنء أو الله من قرآن) 4 أنزله عليك» > «ولا تَعمَلُونَ 6 - خاطه 
و - وین عم إلا كُنَا علیکم شهُودا) رقا «إذ تفيضون) : تأخذون ۱ فيه أي : العمل» ٠‏ فزوما مزب »: يغيب لقن رَبك من وال : 
وزن دة : أصغر نملق في الأرض ولا في السَّمای ولا أَصَر ِن ذلك و لا أكبَرَ إلا في کتاب مین 4 ٩۱‏ : : بین هو اللوح المحفوظ . ألا 

إِنَّ أولياء الله لا خوف علیه ولا هُم يَحرَّنُونَ4 ٠۲‏ في الآخرة. . هم 8 لذین آمَنوا وكانوا تون ۳+ ان اده ونهيه » لهم البُشرَى في 


)١(‏ ما في السماوت والأرض أي : وما بينهما وما في الكون كله من الخلق. انظر تفسير الاية © من سورة آل عمران. والوعد: التعهد بما سيكون. ولايعلم: 
لايعرف. ویحیی ويميت أي: يخلق الحياةً فى الأموات والموت في الأحياء. وإليه أي: إلى لقاء موعده. وترجعون :تصیرون بالبعث للحساب والجزاء. وأهل 
مکة: الات جميع البشر مخاطب و وجاءتكم : 5-6 إليكم. والموعظة: الارشاد إلى ما ينفع من الأعمال. ومن ربكم أي: من عنده وبأمره. 
والصدور : جمع صدر . والمراد به القلب وما يعيه. والهدی: الارشاد إلى الحق. والرحمة: العطف والرفق للانقاذ من الضلال . والفضل : التفضل بزيادة 
الخير . ویفرح : یسعد. و«هو» آي: ما آشیر إليه ب «ذلك». وخیر أي: أكثر نفعًا في الدنیا والاخرة. ویجمعون أي: يحصّلونه ویتملکونه. وبالتاء يريد القراء: 
«تَجمَعُونَ». والخطاب للناس جميعًا . 

() قل أي : للمشركين . والرزق: ما ييسّر للانسان من متاع الدنيا وزينتها. وجعلتم أي: eS a‏ والحلال: المجلل: والبحيرة 
والسائة وردتا في الاية ۱۰۳ من سورة المائدة . وأذن لکم آي: آعلمکم. والظن : التوهم والتخيل. وتفترون أي : تصطنعون. والكذب: ماليس له أصل في 
الواقع . واليوم: الوقت. والقيامة: قيام الناس من قبورهم للحساب . وذو فضل أي : صاحب الاحسان بزيادة النعم» مختص به دون غیره. ویشکر : یستحضر 
النعم ويثني على معطيها بالقلب واللسان والعمل . 

ان الشيء المقصود. وتتلو: تقرأ. وقوله «أو الله» تفسير آخر للضمير في «منه». يعني: من عند الله. وتعملون: تفعلون من نية أو قول أو علاج. 
والشهود: جمع شاهد. و«العمل» آي: والشأن والتلاوة. انظر «المفصل». وعن ربك أي: عن علمه. والذرة: أصغر جزء مما يكوّن المادة. وفي الأرض 
والسماء أي: وفي الوجود كله والامکان أيضًا. انظر تعلیقنا على تفسیر الاية ۵ من سورة آل عمران. والکتاب : السّجلٌ. واللوح المحفوظ سجلّ. فيه ما كان 
وما سیکون في الدنیا والاخرة من محتم ومحتمل وقد یطلع عليه بعض الملائكة والاأنبیای بخلاف ما في أم الکتاب» لایطلم عليه مخلوق. والأولياء مفرده 
ولی. وهو الذي يتقرب إلى الله بالطاعة» ويتقرب إلنه الله ی والاکرام . ولاخوف علیهم أي : لایعتریهم ما یوجب الفزع مما سیکون. ویحزن : يغتم لما 
مضی . ويتقونه : : يتجنبون غضبه ويلتزمون طاعته ورضاه. و«بالجنة والثواب» كذا. والجر بالباء ورد في المستدرك ٤‏ ۰ من دون تفسير ما في الآخرة. وانظر 
«المفصل» أيضًا. والتبديل: التغيير. والكلمات: الأحكام E‏ . وهي مما تضمنه سجل أ الكتاب. والمذكور أي: كون البشرى لهم. والفوز: الظفر 
بالخير والسعادة. والعظيم: الذي لا مثيل له. 


ی يوسن ۳۹۹ الجزء الحادي عشر 


بح 2 E ZAN‏ يعدب و 4 EE‏ مر حو AN: 1 S1‏ نج 





1 













مهم 
22 


الحَياة الدُنيا4 - فسرث في حديث صحخحه الحاكم» بالرؤيا الصالحة يراها الرجل أو 
ری له - لإوفي الآخرة) بالجتة والثواب. فلا تبییل لِكَلِماتِ اللو: لا خلف 


مر بر چم و رھ سے 


۳ سم هه یی مس سح ۶ سے کے‎ ۳۳۹ a 
| ألا إت آولياء آله لاخ وف عليه ولاهم زنوت‎ 





9 
4 














ک دم مت ام سس ره مرت اي 4 
9 الذيت ءا ۱ اوکاوایتقورت ره لهمالبشرى 7 ع ۰ دعر نو "دومعو ۲ 
E‏ 2 ج 92 لمو اعبده . ۵ لك 4 المذكور #۶ هو الفوز ١‏ © € . 
5 ,ج ص 2 n‏ سے م E e‏ 7 صر سر ت 21 4 + 4 9 5 سره 3 
1 فى الح وة الدیباوف الاخرو لابدیل ڪامت الله 3 
ر OR‏ 3 


1 


r‏ دہ کے ہے ہہ ےر سے 4 وم 
کلت ه مر معط مر €9 ولا زنك فولهم إن 
هه مه یس یه م وم مر كر 2 ۳ 
ای ره جمی ما هوالسَمیم للم لو آلا ات نله | 
1 0 


A 
2 


: 









: ولا يَحِزُْكَ وله م6 لك: لست مُرسَلاء وغيرّه. إن - استئناف - (إالعرة)‎ - ١ 
. القَوّة و لله جَمِيعًا. هُوَ السَّمِيعٌ 4 للقول #العلیم 4 1۵ بالفعل» فيجازيهم وينصرك‎ 


3 


1 
42 


3 
1 1 4 







١ > 3‏ 7 سے سل ر م قد لاسا 0344 و سے ۳ 8 1 5 ۲ ۱ 9 5 9 5 
۰ من یلسوت ومن ف الارضٍ وما عالت 2 الا إِنَّ لله من في السّماواتٍ ومن في الارض» عبيدًا ومُلکا وخلقاء («روما یتبع 
ِ دعوت من دوبن الله شرحكاء إن ينيعو ت إلا 3 الذِينَ یدعون 4 : یعبدون من دون الله 4 اي : غیره اصناما وشرکاء» له علی 
ES‏ ص 3 خر و 01 7 و و کک و صر سے ر سے 3 مت نت 4 1 8 5 T4‏ کت و ی ۲ 2 1 e‏ کر ۶ 1 1 ع 
۰ الظن نم رلابضرضورک € وا ری جعل الحقيقة . تعالی عن ذلك . 9 إن : ما و یتبعون 8 في ذلك إلا الظن 6 اي : ظنهم آنها 


اه ورور 
أ 


نع ال افيه والتیارمتص ار نی درك 19 آلهة تشفع لهم ([إوإن): ما هم إلا يَخْرْصُونَ 75: يكذبون في ذلك . فرهو الذي 















2 رم بیس ص س 00 ل سا وس ا ۰ هم ۳۰ ۰ 
١!‏ یت وم ت ای ا جَمَل لکم اللیل لِتَسكُنُوا فیی والنَّهارَ مُبصِرًا». اسناد الابصار إليه مجاز» لانه مَبِصَرٌ 
€ ی عار 5 ر 9# : ENT ME, RG‏ ا د ا ا “خم 

0 وم لي لافس مه 5 وَمَاق ال 3 قبه . وان في ذلك لايات 4 : دلت علی و حداسته نت تعالى - قوم بسمعون 4 ۷ 
0 م ۶ ۳ نم 2 سماع بد واتعاظ . 

3 7 2< د و ۳ ۶ عاسم 5 0 سه سم هه ۱ 
1 8 ۲- وقالوا»: أي اليهودُ والنصارى» ومن زعم أن الملائكة بنات الله: (اتخذ الله 
Fs $3 9‏ 5 5 5 چ 0 02 ٦‏ ياد - ) 
3 2 وَلدا 6 . قال تعالی لهم : 8 سبحانه 4 : تنزيهًا له عن الولد! #هوّ العَنىُ 4 عن كل احد» 
E E: 53‏ لاله ما ف الكماوات وما ذ EO‏ 
لوعو وس ووو سس وئما يطلب الولدَ من يحتاج إليه» ما في السّماواتٍ وما في الارض4 ملكا وخلقا 


وعبيدًا . إن : ما وإعِندكُم من سَلطان 4 : حَجة بهذا 6 الذي تقولونه . «أتقولون 
علّى الله ما لا تَعلَمُونَ4 58؟ استفهام توبیخ. قل : إنَّ الَّذِينَ يَفتَرُونَ على الله الكَذِبَ4. بيسبة الولد إليهء هلا یفلخون 4 1۹: لا يسعدون. لهم 
(متاغ6 قليل لإفي الدُنيا4؛ یتمتعون به مُدَة حياتهم» ثم نا مرجعُهُّم) بالموت. وم تفه العذابَ الشَّدِيد4 بعد الموت» ليما کانوا 


)١(‏ الآيتان 1۵ وا" متصلتان بما مضى في الآيات ۰۱۰-6۱ من ذكر لكفر المشركين وأكاذيبهم والتهديد لهم. وفي هذا تسلية للنبي - عليه السلام - وتبشير 
بالنصر وهزيمة الكفر. ويحزن: يغم ويؤلم. وقولهم أي: ادعاؤهم عليك من الأباطيل. والست مرسلا» انظر الآية 4۳ من سورة الرعد. وغير: معطوف على 
محل «لست مرسلا» منصوب بالعطف. أي : وغير ذلك من الاتهامات الباطلة. والقوة: القدرة والغلبة دائمًا وأبدًا. والله: لفظ الجلالة اسم علم للمعبود بحق 
وحده والواجب الوجود المستحق للألوهية والتوحيد ولجميع المحامد بذاته وصفاته وأفعاله. وجميعًا أي: مجموعة بكامل أشكالها وأنواعها. والسميع: من 
السمع. وهو إدراك المسموعات وما دونها وما فوقها. والعليم: المحيط علمه بدقائق الأمور وخفاياها. وينصرك أي: في الدنيا والاخرة. والمراد ب «من» 
القاس والملائكة والجن. والسماء: مايحيط بالأرض من جو وأجرام وعوالم عُلوية. والأرض: موطن الحياة الدنيا. ويتبعه: ينقاد إليه ويطيعه. والشركاء: 
جمع شريك . وهو المشارك في التقدیس والطاعة يزعم الکافرین . وعلی الحقيقة : يعني آن ادعاء الشرك باطل ومحال» بدلیل النفي في «مایتبع الذين یدعون» . 
و«ما» يعني أن «إنْ» هي للنفي . وكذلك هي فیما بعد . ویتبعونه : ینقادون إليه ویطیعونه . وذلك آي : عبادة الأصنام والشرکاء. والظن: التوهم والتخیل للباطل . 
ويكذبون أي: في اتباع الظن. وجعل: خلق وأبدع من العدم. والليل: ما بين غروب الشمس وشروقها. والنهار عكسه. وتسكنوا أي: تستريحوا من تعب 
النهار. ومبصّر فيه: يعني أن «مبصِرًا»: اسم فاعل يفيد أن النهار هو الذي يُبِصِرء والمراد أنه مضيء يُبصِر الخلق فيه ما يحتاجون إليه. وحذف ما يقابله لليل 
ائ «مظلمًا»» كما حذف للنهار «لتسعوا فيه» بدلالة «لتسكنوا فيه». وفيما عدا الأصل وث وع : «لآنه پبصر فیه». ودلك : إشارة إلى جعل الليل والنهار كما 
ذكر. والآيات: جمع آية. والقوم: الجماعة من الناس رجالا ونساء. ويسمع: يدرك ما يُسمع ويعي ما فيه من الحق. 

(۲) قالوا أي: صرحوا بالقول جهارًا. واليهود جعلوا غزیرّا ابن الله. والنصارى جعل بعضهم عيسى ابن الله أيضًا. وبعض العرب زعموا أن الملائكة بنات 
أله واتیخذ ولا اتج وه فتاه الول هنا : ولا و آلولد ای وعما یزعمه المشرکون والکافرون والملحدون من الصفات الباطلة. وتنزیها 
أي: وتعجبّا مما یقوله هژلاء الخمق. والغني: المستغني بذاته عمن سواه لایحتاج إلى شيء» کل الخلائق فقراء إليه. وما في الشهای ات اغ 
وتقولون علیه : تکذبون وتختلقون. وما لا تعلمون أي: ما لم يأتكم بعلم يقيني ثابت من وحي أو دلیل يقيني وانما هو تقلید واتباع للظن والاوهام. 
والتوبیخ : التعنیف والنهي عما یکون من الباطل والأکاذیب. وقل آي : خاطبهم بالقول جهارًا. وهذا يعني أنه رسول مكلف بالتبلیغ» لا كما يزعم الکافرون. 
وتکرار ذلك قبل وبعد يفيد المبالغة في التوکید. ویفترون : یختلقون ویکذبون. والکذب: ما یخالف الواقع من الأمور والأحوال. وينسبة الولد الیه آي: وادعاء 
الصفات والأحكام والشرائع والأقوال. ویفلح: یفوز بمطلوبه وینجو من البلاء. والمتاع : ما یکون للانتفاع آوالتلذذ أو التفاخر ثم یزول. وسقط «قلیل» من خ. 
والینا آي: إلى لقاء موعدنا یوم القيامة . والمرجع: الرجوع بالبعث للحساب والجزاء. ونذيقهم : نتزل بهم ونحمّلهم. والشدید: الفظیع. ویکفرون: یکذبون 
الله ورسوله ویفترون الأباطیل . 





الحزء الحادي عشر ۷ ۲ ۱۰ - سورة يونس 























0 0# 
م0 چ 
NG‏ 


2 
2 















بشي فیکم. وتذكيري): وعظي إيّاكم بآياتِ الله. فعلى الله کل 
۰ لس چم ۱ ِ ۱ ۹ 4 عر 
فأجمعوا آمر کم 6 : اعزموا على آمر تفعلونه بي وشرکاء کم الواو بمعنی: مع 
ثم لا يكن أمركم عليكم عْمّة4: مستورّا. بل أظهروه وجاهروني بهء لثم اقضوا 
إليّ4: أمضوا فيّ ما أردتموه. ولا تنظرون4 :۷١‏ تُمهلون. فإني لست ماليا بکم 
فان تولیتم 4 عن تذكيري إفما سألتکم من أجر): ثواب عليه فتتولُوا. «إن4: ما 5 
7 1 2 چم وس هت م۵ رز 6 سس مر سر میم رس سر سس رصحت يي سل سل لصبلا 
او 1 ۳۹ 5 4 اک ينع 6 ۸ ام فنا از کد ہا مات انظ كن هار ا 
مط فتكناء ۱ 5 ١‏ © تستامن بعد و رشلا ل وه رفوم یکت 1 
۲- وفکلیو فتجيناة وقن مَعَهُ في الفلك) السفینت. «وجَعلتاهم» أي: من معه | ںی و مر ی م 
«خلائت» ف الارض 9وأغرقنا ان گیا بآناتنا» ال فاه - ہی e‏ 82 فا کا وا لیومت وایما کذبوآیو من قبل كَدَلِكَ تطبع عل قلوب 4 
خلاتف 4 في الارض. وأغرقنا الذِينَ بوا پاپایتا 6 بالطوفان - ۶ نظر: كيف کب 


و بر ۱ : ا © ام اک شم E e‏ 
كان عاقبة المنذرین 4 ۷۳ من اهلاکهم؟ فکذلك نفعل بمن کذبك - لثم بَعَئْنا من بوي © المعتزين ل ثمربعشنامنبعدر هم موسئ وهارورت إك | 





IA 
a 
اھ ا‎ 


2 
2 


5 ۱ ی ند عبت ۷ تا نار 
- و وات © - يا محمد - $ 1 ای : كما 4 ونا :Q‏ خر نوج 2 اه سر ره حص | اح سح مر وت فا 
و ۹ RE‏ ل ۱ + ۵ وات علوم بأو لذا لتوو قور كير |¿ 

ويبدل منه : إذ قال لقومه: يا قوم» إن کان كبْرَ)4 : شق #علیکم مقامي؟: يا ۶ و 7 2 ع و مکح عه لا 

/ إذ قال لقوبه: با فوم» إن كان كبر»: شق ۶ م۶ نی :| مق یوکیریبکایت الوم اه رڪ تفا يعوا ١‏ 


ل و و ده نم 

مرک وشرکاء کم فلا یکی آمرکم ماک مه نم أقضوا 

ره ۱ هم 2 مه رو ساسا 4 مه 2 ر م 

لَّولا تظرون فان تولتم‌قما سالت‌جرمن آجران 

کے ر ر چ ر و 2س سر ۳ مر رم 

آجری!لاعل لَه وامرت أن أ ون مرت لوین 
ص < رج 


مرحم زر مر سے سے سس ور ۰ : سے مر مر ا > 4 
1 كوه فته ومن معه. فى نك و : خلتيف 





اسف 


58 
2 
SEIS 


ما 
اها اش ها 


و 


56 









6 
° 


00 ۳۹ نب ی س ر ر ا 7 رجف برس 4 

و موی و 2 71 م و -. و و ا 2 ف عون ملا يدء انشا فا شتک روا وكان أ ۴ ی مس (۷۵) لوا 

اي: توح لإرسّلا إلى فومهم4: کابراهيم وهود وصالح» (فجاژوهم بالبینات): © لعو وما ید نید ولو قوب حرم 
1 57 ماه سر س اکسج س س س ر 


ت 0 7 8 عدي سار روم ساك م ا 4 وو ف چک 1 
بالممجزات. «فما کانوا لِيُوْمِنُوا بما گذبُوا به من قَبلُ4 أي: قبل بعثِ الرسل البهم. ۶" فلماجاء هم لح من‌عندنقا لوزن هذ ا لسخرمیین 07 1 
چم ۱ ا 1-6 7 و ۳ زر 1 15 31 2 2 5 > ر ر چ مرج ساس 0 ره م Fills,‏ لس 
إكذلك نطیع: نخیم #علی قلوب المُعَدِينَ4 ۰۷4 فلا تقبل الایمان كما طبعنا على 8 قال موی اتقو لو نحق لاه کم سح وهداولاینح 11 
8 2 0 © مس ۳۳ س رسمه چ و سرع سرحت ا ای بر مریم صر مر رس 4 
قلوب أُولئك. ١‏ السحروت ل قا لوا شتا لتا عماوبد ناليو ءاب]54) ۸ 
۳ مر رڈ مر سرک ۶ سرد و ا م2 مر رو ر و سر پک 4 

EES [1 50-0‏ 
۳- م ننا ين بتعيهم مُوسى ومازون إلى فرعو وملنه) : توب یبا ا اا کوک لک نال ينز 0 | 
و فاستکبروا6 عن الایمان بهاء #وکانوا فوما محرمین ۰۷۰ فلما جاءهم الحق من 

8 ِ E E مسا اه مس ۳ نس‎ ۳ ۳۹ ۲ 14 Taal ۵ ET 

عنینا قالوا : إن هذا لسحر مبینْ # ۷۲: بين ظاهر. قال مُوسَى : أَتَقُولُونَ لِلحَقٌ لَمَا جاء کم 4 : إنه لسحر؟ 8« آسحر هذا). وقد أفلح من أتى به 
۲ م 5 وم و 8 و 7 38 oe ie,‏ ماد af‏ خلا سا 4T7 Orr‏ 
وأبطل السحرة زولا يفلح الساحرون 4 ۲۷۷ والاستفهام في "موجن يجان و قالوا : أجثتّنا لتلفتنا ¢ : لتردنا عَم وحدنا عليه اباع‌نا 
ا 2 اا ۶ . م 9 تر 5 اه د و ۳ 
وتکون لکما الکبریاء 4 : الملك ۶ في الارض 4 ارضن مصر؟ #وما نحن لکما بمومنین 4 ۷۸: مصدقين . #وقال فرعون : ائتوني بكل ساجر 


علیم 4 ۷۹: فائق في علم السّحر. 













() اتل : اقرأ واسرد. وکفار مكة أي: وعلی الصحابة تسلية عما یلقون وبشارة بالنصر . ونوح: النبي الرابع بعد آدم وشيث وإدريس ۰ فیما نعلم . والقوم: 
جماعة الانسان هو منها ويعيش فیها. والبثي فیکم» تفسیر لقراءة «مقامي» مصدر: أقام . وهذه القراءة لم يذكرها السيوطي هنا. أما المقام فهو مصدر: فا 
أي: طول قيامي فيكم للدعوة. والایات : ما آوحي إلى نوح من کلام الله. والادله التي كان يبينها لقومه. وعلی الله توکلت أي: فوضت آمري إليه وحده. 
ومرکم آي: شانکم وإرادتكم . والشرکاء: جمع شريك. وهو ماکان یعبده قوم نوح من الأصنام وغیرها . ولا یکن: لایصبح. وآمرکم أي: قصدکم في شأني. 
وأمضوا آي: نفذوا. وفیما عدا الأصل والنسخ والفتوحات : «امضوا فيما». وتنظرون أي: تنظروني» حذفت من آخره ياء المتکلم للتخفیف . وتولیتم: 
استمررتم في الاعراض. وسألتكم : طلبت منکم. وافتتولوا»: فتنصرفوا عني. وفیما عدا خ وع: «فتولوا». وعلی الله أي: حاصل بفضله. وأمرت : فرض 
عليّ. والمسلم: المنقاد لحكم الله. والمراد أنه مكلف بتبلغ نفسه أيضًا. 

هه كذبوه ا أصرّوا على تكذيه . ونجيناه : أنقذناة. ومن معه آی: المؤمنون والمؤمنات. وجعلنا: صيّرنا. والخلائف: جمع خليفة . وهو الذي يرث غيره 
في التملك. وأغرقناه: أهلكناه اختناقًا. والایات: ما آوحاه الله وما ذگر به نوح. وانظر أي: تأمل وتدبر. والعاقبة: النهاية. والمندّر: الذي بلغه الوعيد 
بالعذاب. وبعثناهم: آرسلناهم ليبلغوا. والرسل: جمع رسول. وهو المرسّل. وقوم الإنسان: جماعته التي هو منها أو يعيش بين أفرادها. وهود وصالح: 
نبيان عربيان. وجاؤوهم أي: أتوهم. وما كانوا ليؤمنوا أي: لما هم عليه من الاستعداد الخبيث› والانهماك في الكفر. وكذلك: مثل ذلك الطبع المحكم 
الذي كان على قلوب الأقوام الماضية. والقلوب: جمع قلب. والمعتدي: الذي تجاوز الحدود المعهودة بكفره. 

)۳( من بعدهم اي : من بعد إبراهيم وهود وصالح . وهارون: أخو موسى بعث معه للدعوة أيضًا. وفرعون: ملك مصر في زمن موسى. والملاً: أشراف 
الناس الذين يملؤون العيون مهابة والمجالس بأجسامهم . والایات : المعجزات . والتسع: انظر الآية ١‏ من سورة الاسراء. وبها أي: بالآيات. واستكبروا: 
اذعوا التعالي بغير حق. والمجرم: الذي يقترف الاجرام اختيارًا وإصرارًا. وجاءهم: أتاهم عِيانًا. والحق: الثابت من المعجزات. ومن عندنا أي: بأمرنا 
وتقدیرنا. والسحر: ما يوهم الابصار والادراك فيتخيل على غير حقيقته. وهو باطل بحت» يظنه السفهاء حقيقة واقعة. وللحق أي: عن الحق. ولما جاءکم 
أف حين مجیثه إليكم. ولا یفلح: لایظفز بمطلوب فيه خير. والساحر: من یقوم بالسحر والتضلیل وخداع العقول والحواس. وللانکار: يعني أن الهمزة قبل 
«تقولون» استفهامية للانکار التوبيخي والتجهيل لهم لما يزعمون» أي: دعوا هذا التعنت واستجيبوا للایمان. والهمزة قبل «سحر» كذلك مع التقريع والتعجيب 
من أمرهم. أي: كيف يكون هذا الاعجاز كما زعمتم وقد كان منه ما كان؟ وما وجدنا عليه آباءنا أي: ما رأيناهم عليه من عبادة الأصنام وتأليه فرعون. 
والاباء: جمع أب. وهو يطلق على الوالد والجد. وتكون: تصير. والكبرياء: التکبر والترفع. وائتوني بهم: جيئوا بهم إلى وأحضروهم. والخطاب لخدمته 
والمتصرفين بين يديه. والفائق: الماهر المتميز يفوق أقرانه ويعلوهم في عمله. 


۰ - سورة يونس ۳۸ الجزء الحادي عشر 









ZEEE‏ هه هتفه 

























EA: : او‎ 5 1 

١‏ وال فرعون نو ون یکل 8 60 ۱- «فلمًا حاءَ السَّحَرةٌ ة قال لَهُم مُوسَى». بعد ما قالوا له: (إما أن تلقی› وإما أن 
8 مر کر 7 2 و 

ار رم و ل مس 39 aS‏ لمات NE‏ مون ۸٠‏ . فلما ألقوا»4 حا قال 
مش ورس جم ویو نون تسن ای وا ما اشم ملقو لقّوا) حبالهم وعصتهم | 
مس مرس ا رو فراصم ری مگ مُوسَى: ما6 : استفهاميّة مبتدأ خبرّه: #جنتم به؟ آلسحر6؟ بدل. وفي فراءة بهمزة 
66 موسی Sa EES‏ بصلح 3 00 00 5 E‏ 
ا © و مر امس واحدة إخبار . فما: موصول مبتدا إن الله سَيْطِلهُ) : سیمحقه - و الله لا بصلح 
مَتَسدن ا وحق الله ا لح بکلمیه وڪره 9 م- 

سر و 0 8 7 9 عَمَلَ اله لمفسدين ۸۱ - ویجق : ثبت ويُظهر الله له الحَقٌّ بكلماته # : یمواعیده » ولو 
COD 9‏ قا اف لمت 5 4 ۱ 

جروت © و نت | کره المحرمون ۸۲. فما آمَنَّ لموسّی إل رة : طائقة ومن آولاد (قومه ) آي : 
وه و ردقته فیک شا 9 ا فرعونَء علی حوفي من فرعون ومَهم أن يَفتتهُم4: يصرفهم عن دينه بتعذيبه. 
در 4> 4 5 7 .اس اب a‏ . د سعد 7 5 0 ابن 3 و 0 ۳ و ۾ مر 

2 تج و #وان شر عون لعال 6 : ای ارضص مصر »© «وإنه لمِنَ المسرفین 6 ۸۳ 
00 رم رم إن سر ھے سس جر هم رقم یه 5 7 ت ب ر3 

ات ا مانو ١ EE ۳ TE‏ المتجاوزين الحل بادعاء الربوسة 

رک را لا عاف تة للم لیت لو 6 - 0 مُوسّی : :ايا وم إن شم آم بالله فعلیه تَوَكُلُواء إن کم مین ۸4. 






رتمک لتو كنيد لو ماروي فقا : على الله وکنا . رَيّناء لا تجعلنا فننة لوم الظَالِمِينَ) ۸۰ أي: لا تظهرهم 
!ا رک بیض ریا وا جع لوأ بوتکم وس عليناء هب آنهم على الحقّ فيفتتنوا بناء (ونجُنا برخمتك مِنَ القوم الكافِرِينَ6 ۸۳. 
و و توت مات ۱9 = (وأوحينا إلى مُوسَى وأخيه أن بو 6 اتخذا وما بيمصر ا 
ا کت زور َك رونت 11 بِيُوتَكُم قبل : مصلی تُصلون فيه لتأمنوا من الخوف - وکان فرمون منعهم من الصلاة 
اس رہ 9 - (وآئیموا الصّلاة) : اتموها (وبشرٍ الموینین ( ۸۷ لقن وا 






حب ووس هی تیه 5- وقال موسّی : : ربا اتك آتیت تيت فرعون 9 زينة واموالا في الحياة الدنياء 
8 ل ممم سس با ) آنيتهم ذلك لِيَضِلُوا 4 في عاقبته فعن سب : دينك. رنه اطوصن على 

آموالهم 4 : ارت واه (واشدُد على فُلُوبهم : اطبغ عليها واف فلا يۇمنوا 
عتّی یروا العَذابَ الأليم) ۸۸: المُؤلم. دعا علیهم وأمن ˆ هارونٌ على دعانه . قال 6 تعالی : (إقد أجیّث دعوَنکما 4 فمُسخت آموالهم ججارة 
وم اوسن الرصوةة حي درک | جر ۱9 . 8 فاستقیما 4 على الرسالة والدعوة إلى أن يأتيهم العذاب ولا نان سَبِيلَ الذِينَ لا يَعلَمُونَ ۸٩‏ في 
استعجال قضائي . روي أنه مكث بعدها آربعین شل 


(۱) جاؤوا أي: وصلوا إلى المکان المتفق علیه . والسحرة: جمع ساحر. وما قالوا ي يق ماورد في الاية ۱۱۵ من سورة الاعراف : وألقوا أي : اطرحوا على 
الاارض ما معکم. وجئتم به : فعلتموه. و«السحر» أصله «أالسحر» , ا بعدها همزة الوصل» آبدلت الثانية ألما . . خ وث: : «االسحر». 
وفي ط والمطبوعات: «(السحر». وفي قرة العينين: «ألسحر». وبدل: يعني أن (السحر) : بدل من «ما» الاستفهامية. وبهمزة واحدة يعني: بهمزة الوصل 
وحدها. ویاخبار أي : لیس في الکلام استفهام . ط : «آخبار». ولایصلحه آی : لايثبته ولا يجعل فيه نفعًا. والعمل: ما یکتسب من النية والقول والفعل . 
والمفسد : المقترف للشر یشیعه باختیار وقصد. والحق : الام دای كما ييه . وکره: أبغض وا والمجرم : الذي یقترف الجريمة والکفر بقصد وعزم. 
وآمن له: صدّقه واتبعه. والذرية: القليل من الرجال والنساء. وقومه ای" قوم فرعون» السحرة وبعض أبناء القبط . والخوف: توقع الشر . والملا : رؤساء 
الذرية وآسیادهم. ودینه أي : دين موسی » زعو الاسام اه 

(۲) قوم أي: قومي. وآمنتم: عرفت قلوبكم وحدانيه الله وأن ما سواه ee‏ وتدبیره . وعلیه توکلوا أي: فوضوا آمرکم إليه وحده ی 
غيره. والمسلمون: المستسلمون المنقادون لحكمه. وربنا أي: يا ربنا. حذف حرف النداء للمبالغة في التوكيد والتعظيم» وتأدبًا لما فيه من إشعار بمعنى الأمر 
واه ولاتجعلنا فتنة أي : لاتمتحتا وتصیرنا موضع امتحان واضلال . . والظالم: تیاور للد لین والعصيان ٠‏ وذ في النسخ : (فیفتنو | بنا#.<وتجنا : أنقذنا” 
والرحمة: العطف بالاحسان. ومن القوم آی: من آیدیهم وظلمهم . . والکافر : من کذب الله ورسوله . 

(۳) أوحينا إليه أي: أمرناه على لسان جبريل. ومصر: البلد الكبير المعروف جنوب غربي فلسطين. انظر البحر ۵ :۰۱۸۵ والبيوت: جمع بيت. وهو بعض 
الدار كالغرفة مثلا ا ليتخذ كل منكم مسجدا من داره للعبادة. . وبيوتكم أي : التي اتخذت من دوركمء رو ا نحو القبلة . وهي القدس 
تتا فى ار ا و وا ای مكان الصلاة. وأتموها أي: حافظوا على أدائها بشروطها وأركانها وآدابها. وبشره: آخبره بما سره ويسعده. 
والمؤمن: الذي صدّق الله ورسوله يقيئًا . 

(5) ربنا: انظر الآية ۸۵. وآتيت: أعطيت. والزينة: ما يُتزين به من اللباس ات والمراكب. والأموال: جمع مال. زهو ما على آلو من انلس 
والفضة والمتاع. ویضل : يعدل وينحرف. وفي عاقبته ائ في نتيجة الايتاء . يعنى أن للدم حل ی لعي العاف والمال» وليست للعلیاع ای آتيتهم ذلك 
ليشكروه ویژمنوا. فصارت النتيجة وعاقبة آمرهم أنهم كفروا وضلوا عن سبيلك. واطمس عليها أي: أهلكها وامحقها. واطبع عليها أي: بثبوت الكفر 
والعصیان. والقلوت : جمع قلب . ولا یمن أ : لا يصدّق الله ورسوله ولا يعترف قلبه بالتوحيد. ويروا العذاب أي : ينزل بهم فيبصروه عیانا ويعانوا ما فيه. 
وأجيبت: قُبلتُ. والدعوة: طلب عقاب الكافرين. والراجح أن الأموال مُحقت فلم يكن فیها خير أو نفع. واستقیما: دوما على الصلاح» ولا تستعجلا 
العقاب . . وتتبع : : تسلك . والسبیل : الطریق والتوجه. والذین لایعلمون: الجهال كرد توت کت بعدها آي : (بقي فرعون بعد الدعوة» وأنواع 
العذاب تتوالی علیه»» كما جاء عن ابن عباس في الدر المنثور ۳: ۳۱۵ ومصادر ۳ وليس المراد أنه «تأخرَ رول العذاب بعد الدعوة» كما في الفتوحات 
۲ والصاوي ۲ :۲۰۱ وقرة العینین والمنحة ص ۰۲۸۰ 





الجزء الحادي عشر ۲۱۹ ۱ ٠‏ - سورة يونس 























۲ 5و نه سم 
0 و سم 5 8 0 مر يس و که 1 3 چ سر 2 و وو م : 2 ا شت ١‏ > ا ت 
-١‏ وجاوزنا بيني إسرائيل البَحرء فَأتبَعَهُم4: لحقهم #فرعون وجُنودة. بَغْيَ 5 تاداع ابد ل ی شور 
+ لل ۰ - 2 5 حصب عوتحكمافاستفيماولا ندبِعانَ سيل 


سے 0 ل ۰ سر ل لا 0 e‏ 0 ۶ 
وعَدُوًا): مفعول له. فحَنَّى إذا أدرَكَهُ العرّق قال : آمنث أنه أي : بأنه - وفى تن مس ل ا ا 
۹ ی ی یف سره ل 3 لب لایع لمون 09 وجلورزناببىإسة یل البحر 7 
فراءة بالكسر استئنافا - ۵ لا اله الا الذي آمنت بد سور اسرائیل» وانا من 6 ر 9 7 3 


ع فابعهرفرعون وجنوده,بعیا وعدوا حى دادر ڪه 
١‏ رف ال امن ان کک که لا لدی امت بو بر کیبل 
مت اشوین © الوم سیک رمد زک لتكت من 


المسلهین 4 ۹١‏ . كرّر ليقبل منه» فلم يُقبل. ودس جبريل في فيه من حَمْأة 
البحر مخافة أن تناله الرحمةء وقال له : 9آلآنَ4 تومن وقد عصیت قبل وکنت من 
المفسِدِينَ) ٩۱‏ بضلالك وإضلالك عن الایمان؟ (إفاليوم نْتَجيكَ4: خرجك من 
البحرء دنك : جسيك الذي لا روح فيه 9لِتَكُونَ لِمَن حَلْقَكَ» : بعدك «آية» : 
عبرة» فيعرفوا عبوديتك ولا يُقدموا على مثل فعلك . وعن ابن عبّاس أن بعض بنى 
إسراقيل شکوا في موته» فاخرح لهم ليرّوه. وود كثيرًا مِنَ التاس) أي: أهل 
(عَن آیاتنا لَغافِلُونَ4 :٩۲‏ لا یعتبرون بها. 


۰ 
سیر 


سم سدس که )۱ کی 
84 خلفكءاية و ان هرا من التاسعنءاییا لعتفلوت ل 
3 12 ل اج و مه موم 
ولقدبرنابی سره یل مَُوَصِدْقٍ وررفته م يطبت 
سم ص ره 7 


2 9 سره رم ور ره د سم مر و ل ر ہے 
ما تلاح ج هلر ربک یی مد 


1 










f rr SLA A. BK 
فیما افو عختلفوت 69 قانکنت نی سلما ارلا کک‎ 3 


رو رح ر سے ور سم 


6 ص 
2 ۵ و ور 2و 7 4 وم تن ر 9 
| قت ايت يقر وة التبم کبک | 


3 7 ست منز سا عرص بض ع معو مد پچ مرو مس من 
7 الحق من زیلت فلا نن‌من! لممترن 69 ولا € سس 
BC‏ لم جل سار مي رسو ی 
0 من لذت کد وا کات ال تمن الخسرین 
2 کے س سے س جوز > ص و س که وو سا 
5 إن الذيت حفت هم کلمت ريك لومون 1 
3 چ و 3 ۳ 

OSS 0‏ 2 را کے یه مسر بو ۵ سس یم مر 2 oC‏ 
1 ڪل ءاي حى روا المد اب نالیم 6 


که رن fa 1 A O‏ 5 1 7 
۲- #ولقد بوًآنا) : انزلنا وبني إسرائيل مَبَوَّأْ صِدقٍ #: منزل کرامة - وهو الشام ومصر 
OW |‏ و 2 2 1 ۰ 7 ١ ES‏ 1 1 ا رعو 
#ورزفناهم ین الطیبات. فما اختلفوا4 بأن آمن بعض وكفر بعض» «حتّی جاءَهُم 
و ت e‏ و سر مر ۷ مه ۰ 2 ۰ e‏ چ 1 9 
العلم. إن ربك يقضي بينهم یوم القيامة فیما كانوا فيه يَخْتَلِفُونَ4 ٩۳‏ من آمر الدّین 
بإنجاء المومنین وتعذیب الکافرین. 2 





و م2 2 م و دم U t2 0 E‏ ی 2 
۳ فان کنت 4 - يا محمل - زفي شك. مما انزلا إليك 4 من القصص فرضك 
#فاسأل الذین يَقَرَؤُونَ الکتاب 4 : التوراة من قبلك 4 - فانه ثابت عندهم - يخبروك 


بصدقه. قال 296: «لا أشك ولا آسأل». «القد جاءك الق من رَبك . فلا تَكُونَنَ مِنَ 
المُمتَرِينَ4 ٩٤‏ : الشاگین فيهء ولا کون من الذین كذبوا بایات الله فتکون من الخاسرین # ۹۰. 









a 


9 
يا RANA NARAYANAN‏ زرو زرو A‏ روک يدم 


01 
و« 


ت 


410 3 ور ۵ 7 0 7 س ی 7 ۰ 7 ۹ 0 وك اماب ۳ مسر و 58 7 + سر 
5- وان الذین حقث #: وجبث #علیهم كلمة ربك؟ بالعذاب $[ لا پومنون 295 ولو جاءتهم کل ایف. ختی یروا العذاب الالیم# 91 فلا ينفعهم 





)١(‏ جاوزنا بهم : جعلناهم یتجاوزون بأن صار لهم أرض يابسة بين الأمواج الخفیض المنشقة . وبنو إسرائيل: ذرية یعقوب من أبنائه. والبحر: بحر الملرم 
المعروف الآن بالأحمر. والجنود: واحده جندي. والبغي: طلب الاستعلاء بالباطل . والعدو : تجاوز الحد بالظلم. وأدركه: كاد يقضي علیه. والغرق: 
الاختناق بالماء. وآمنت: عرفتٌ بقلبي وحدانية الله. وبالكسر يريد القراءة «إنه». والاله: المعبود بحق وحده. ودس جبريل: هذا من حديث صححه الترمذي 
تحت الرقمين ۳۱۰۲ و۳۱۰۷. انظر «المفصل». وفيه أي: فمه. والحمأة: الطين. والآنَّ: في هذه اللحظة. وعصيت: دمت على الخروج من الطاعة. وقبلٌ: 
قبل الآنَّ. والمفسد: المقترف للشر يُشيعه باختيار وقصد. واليوم: الزمن الذي كان فيه الغرق. والبدن: الجسد الضخم. وتكون: تصير. والتعميم في تفسير 
الناس هو الصواب. والايات: الدلائل على وحدانية الله وصفاته العلا . 

(۲) الصدق: الصالح المحمود يصدق فيه الظن . ورزقناهم: خلقنا لهم ما ینتفعون به وهيأناه. والطیبات : ما ستلذ من الطعام والشراب. واختلفوا ای : 
تنازعوا في الدين. وجاءهم: أتاهم من عند الله وکلفوا به. والعلم: علم التوراة. وفي هذا ذم لهم لأن العلم يجب أن يكون سببًا للاتفاق. وفيه ذم أيضًا 
لقريش التي اختلفت بعد نزول القرآن الكريم. ويقضي: يحكم بالحق. واليوم : الزمن. والقيامة: قيام الناس من القبور بالبعث. وكانوا أي: وما زالوا. 

(9) ها ای وأنولناة اوسا في القرآن. وفرضا أي : إن سُلم أنك وقعت في الشك» مع أن هذا الوقوع مستحيل. إذ المشهور أن (إِنْ) لا تحتم 
الوقوع أو الامکان بل قد تکون في الشرط المحال وقوعه عقلا أو عادة. انظر تفسیر الالوسي ۲ واسال* استخبر . ویقرژون: یتلون. وافإنه» أي : 
القصص الذي في الایات ۹۳-۷۱. والحدیث مرسل: آخرجه عبد الرزاق في المصنف :۱۲۹ والطبري في ۲٠٠:٠١‏ عن قتادة. انظر الدر المتثور ۳۱۷:۳. 
وجاءك : أتاك بالوحي . والحق: ما بت وقوعه. ومن ربك أي: من عنده وبأمره. ولا تکونن من الممترين أ : دم على حالك من اليقين. وهو خطاب للنبي 
يد والمراد به مّن يراوده الشك من المؤمنين. وكذلك ما فى الآية .٥‏ وكذب: جحد وكفر. والآيات: النصوص القرآنية والأدلة الكونية على التوحيد. 
وتكونَ: تصير. والخاسر: الذي فسد عمله وأهلك نفسه فضيع الدنيا والآخرة. 

(6) كلمة ربك: علمه وقضاؤه بما یناسب اختیارهم واستعدادهم السیئین» وإصرارهم على الكفر والعصيان. والعذاب ا في الدنيا أو الآخرة. ولايؤمنون: 
لاتعرف قلوبهم التوحید والتصدیق لله والرسول. وجاءتهم: أتتهم كما یطلبون. والاية: المعجزة والدلالة على التوحید. ويروا العذاب: أي: يصيبهم فیقاسوا 
شدته . ولاینفعهم ائ الایمان في ذلك الوقت. لأنه إيمان اضطرار بعد نزول العذات بهم . والمراد بهم هنا مشرکو قريش الذین یقترحون نزول الایات مکابرة 
وعناداء ثم من يكون مثلهم في كل زمان ومكان. والقرية: البلدة. وأريد أهلها : يعني أنه ذکرت القرية والمراد مّن فیها من الناس . وهلا میت ای لم تؤمن 
تلك الأمم الا مضطرة كما كان من فرعون. ونفعها إيمانها أي: قله الله منهاء فكشف عنها العذاب وتاب عليها. وقوم يونس: أهل يى قرب الموصل من 
العراق» كانوا يعبدون الأصنام. وآمنوا: صدقوا الله ورسوله يقيئًا. والأمارة: العلامة والدلالة القاطعة. وكشفنا: منعنا. والخزي: الغضب والاذلال. 
ومتعناهم: هيّأنا لهم ما ينتفعون به من الخيرات. والحين: الوقت. وهو وقت محدّد. 


٠‏ 5 سورة يوسن + ۲ ۲ الجزء الحادي عشر 
27 سک تا اس ی ری ی sS‏ ی ان E E‏ ی ۱ ۱ 
تاک 0 4 : , 4 حينئك . ف فلولا 6 : فهلا 9 كانت قریة 4 ارید اهلها» امنت 4 قبل نزول العذاب بهاء 
2 و هس سر جد سل مرو و و 0 ر e‏ ر ص ا 5 #فتفعها تمانبا: الا 3 i‏ 13 لما آم 1 نل رؤية مار العذاب» و 3 
ان قاع عات زیلانآ يوشررا إلى عرد ل(كقط غم مب الخزي في اليو نا وشا ل 
7 رر صم »م 4 3 رو ۰ عذات ی في 8 ٠‏ و 
9 وت E‏ وید 3 3 ۳ 
5 4 هو سس سم ۳۷ 3 حین € ۸ انقضاء آجالهم. 








-١‏ بو شاء رف لام من في الأرض كُلّهُم جَمِيمًا - أفأنت تکرة التاسَ) بما لم 
اه الله منهم » #حتی یکونوا مَوْمِنِينَ 4 ۹۹؟ لا - وما كان لِنَفسِ أن تَوْمِنَ إلا بإذن 
الله 4 : بارادته» ویجقل الرجس6 : العذاب على الَّذِينَ لا يَعقِلُونَ) ۱۰۰ : یتدُرون 


ت الله . 


| سم 


- 


8 ۲- 0 ۳ مكة : ۰ 1 ذي وني 000 ترا 
اتب : ی کی ۱ عن قوم لا تست في عل الله اي ما تنفعهم . ٠‏ ل 
دود کنا بتو (ِيَمَطِرُونَ» بتكذيك فلا منل يام الْذِينَ خلوا من قبلهم» من الأمم أي: 
1 1 وقائعهم من العذاب؟ قل : فانتَظِرُوا4 ذلك . (إني کم من ارين ۷ اد 
نتخي ‏ - المضارع لحكاية نحل الماضية - رسْلنا والْذِينَ منوا من العذاب. 
«کذلك) الانجاء 9حَمَا لينا ننجي المُوْمِنِينَ ۱۰۳: النبيّ وأصحابه» حين تعذیب 


۳ 3 
عجعج 00 المشرکین. 


0 


ما ج 


11 


7 


3 
7 
او 
1 


3 


Cx 
1 


00 


0 
و 


3 


2 ی 
6 هیک اك 7 
AR‏ 


۳- فقل: يا أيّها الثاس) أ ي أهلّ مه ان کم في شك يِن يني) أنه حقّ فا 


۶ 


عبد الَّذِينَ تَعبْدُونَ من دون | الله أي غيرّه - وهو الأصنام - لشككم فيه (ولكن أعبُّد الله الذي ب وجا ووم ٠‏ ووأیرث أن أي : 
ن أكون مِنَ المؤمِنينَ ۰۱۰4 و4 قبل لي . ا : مائلا إليهء ولا تون ین المُشرِكِينَ ۰۱۰۰ ولا تذع) 0 
E‏ ولا يضر ا #فان فعلت 4 ذلك فزضّا. «فاك إِذَا من الظَالِمِينَ ٦‏ ۰ وان یمسسك 4 : د 
الله بضر كفقر ومرض. فلا كاشف) راع ول إلا هو وان ُرذك بخیر فلا راد : دافع إلفضله» الذي أرادك به. #یصیب بها 
بالخير من يشاءُ من عِباوو. وهو الور 5 جيم ۱۰۷ 


يصبك 


ي: 


)١(‏ روي أن الاية نزلت في أبي طالب. لأنه لم يستجب للدعوة ومات على ملة عبد المطلب. البحر ۱۹۳:۵. وشاء: أراد الايمان للناس. والمعنى: لم يشأ 
الله ذلك فما آمنوا كلهم جميعًا. وإنما آمن الذين فيهم استعداد طيب واختيار للصلاح. وتکرههم: تحملهم قسرًا. ويكونوا: يصيروا. والا" يعني: ليس إليك 
ذلك. ولكنه لله وحده. وما كان: ما صح وما استقام. والنفس: الفرد من المخلوقات العاقلة. وتؤمن: يعرف قلبها التوحيد وما يلزمه. والمراد: ما كان لنفس 
أن تختار إيمانها الا ملتبسة بإرادة الله . فهو یُمدّها بما يناسب استعدادها الطيب واختيارها للحق عندما تطلبه وتسعى له. ويجعل: يقدّر ويوقع. والرجس 
الشىء المؤذي. 

49 لكفار مكة أي: وغيرها أيضًا. وانظروا: تأملوا بالأبصار والبصائر. والسماء: ما يحيط بالأرض من عوالم غلوية. والایات: البراهين الدالة على 
التوحید . وتعغني عنه : تکفیه وتنفعه. والنذیر: الرسول يهدد بالعذاب من يصرٌ على الكفر. والقوم: الجماعة من الناس رجالا ونساء. ولایژمنون: لاتعرف 
قلوبهم التوحید. و(ما تنفعهم» تفسیر «ما تغنی»» يعني : ما تنفعهم الایات والتلر لأنهم لا یتدبرون» تجا هلا ومکابرة» فثبّت فيهم الضلال لعلم الله ما في 
نفوسهم» من الاصرار على الکفر والعناد. وفي الاصل وخ: ما ينفعهم». وهو تفسیر للقراءة الشاذة «وما يُعْنِي». انظر الکشاف ۳۷۳:۲. وینتظر: یتوقع. 
وبتكذيبك أي: بعد تكذيبك ونتيجة له. والأيام: جمع یوم. وهو زمن الوقيعة التي كانت فيه» استعمل للدلالة علی الوقيعة نفسها. وخلوا: هلکوا. 
والمنتظرين: المتوقعين. وننجي: نقذ من العذاب. والرسل: جمع لوقا أي : واجبًا علينا بمقتضى الفضل . و«نجي» كذا بالیای لبيان القراءة التي 
اختارها السيوطي . 

(۳( انیم فى سین اا بن أولى» بل يجح من اح افد الي ۱3 الوقت. والشك: التردد بين الاثبات والانكار. والدين: العقيدة والشریعة. وهو 
الانتلام فين درل وأعبله : آقدسه وأطيعه. وأمرت: آعلمث وألزمت. ومن المومنین أي: الذین آیقنوا بما دل عليه العقل ونطق به الوحي. وأقم وجهك 
ا سئد ننسك للاقبال علی ما مرت به. وإليه أي: إلى الدين. وتكون: تصير. والمشرك: الذي يدعو مع الله بعض المخلوقات» يقدسها ويطيعها في 
المعاصي. ودونه أي: غيره. وینفع: يجلب الخير. ويضر: يجلب الضر والايذاء. وفعلته: اكتسبته. والخطاب للنبي للء ويشمل أيضًا غيره من الناس. 
وفرضا: انظر تفسیر الاية 04 والظالم : الکافر تجاوز الحد بالق كن والضر : الافی. :ورین :قدو عليك ويقضي . والخير: ما فيه نفع وفائدة. والفضل: 
التفضل بزيادة النعم. ويصيب به ای يقضيه ويخص به. وابالخیر» كذا. والصواب: بالمذكور من الضر والخير. ومن يشاء أ" من يريد إصابته. والعباد: 
جمع عبد. والغفور والرحيم: من المغفرة» أي: ستر الذنوب وعدم المؤاخذة عليهاء ومن الرحمة. وهي العطف والاحسان بالنعم. 


الجزء الحادي عشر ۳۳۱ ١١‏ - سورة هود 


-١‏ وقل: يا آبها التاس 6 أ ي اهل فک قد جاء کم ال م من زبکم. فمن اهتدی يسك شش كا2 
فَإنّما يَهِنَدِي لِنفسِه 4 لن ثواب اهتدائه له» (وتن صل فما يَضٍل عَلَيها4 أن وبال 4 ی E‏ 


3 ردك حيرفلا رالا یی دنه 


OOOO: 












له (وما آنا علیکم eK‏ 4 وا 5 2 9 
ضلاله عليهاء وو بوکیل 4 و نا 4 E‏ 7۳9 ما پوخی 6 ام ور مدر وم 9 7 
2 ۳ ت 3 فیهم با ت ەر > و 1 رفور ارم 09 €3 قل‌ تما الا 1 

ی واصيز» على الدعوة وأذاهم» وخی ما6 فيهم بأمر. ف(وقق حبر ام رسيتي رک 
الحاكمينَ) ۱۰۹: أعدَلهم. وقد صبر حتّی خکم على ی بالقتال» واهل زه لح مرک هدیا ای یو ومن 4 


| اا ی 


۱ م ب بأ 5 زیه ۱ 
E 1 r‏ م ۱ 











سورة هود 
۲- مكية إلا «وأقم الصلاة» الآية» وإِلّا «فلعلك تارك الآية و«أولئك يؤمنون به» الآية» 
مائة وثنتان أو ثلاث وعشرون اك 





سم ام اقل جد 1 ا ا 

(الر» الله أ اده بذلك . هذا ۾ کتابٰ ايف آيائه 4 بعجیب النظم وبد لاتعبدوالا نی وم نی : 

۲- و بمر 8 e‏ ۳2 د م ري و وک کاک ی سے ص سے کہ ےم کے روه 0 
المعاني» نم فَصَلَّتْ) : بيت بالأحكام والقصص والمواعظ «إمن لَدُنْ حَكِيم ب کر تووار س ا رز 3 


EN: 
e 
2 3 
#4 
7 
4 
A فصلت من[ ل خير‎ 
AA: 
” 
د‎ 
2 


رو oF‏ کر 2 i‏ 8 کاک ماب وم 
خبیر6 ١‏ أي: ای [أن) أي: بان هلا تَعبْدُوا إلا الله ا کی فض تشه وان رون اف جع 


إن كفرتم» «وبَشِيرٌ» ۲ بالثواب إن آمنتم - «إوأن استَغفِرُوا رَبَكُم6 من الشّركء ثم ؟ 
توبوا 4 : ارجعوا 0 ه 6 بالطاعت کم في الدنياء «مَتاعًا 0 م 
وسّعة رزق. إلى أجل مس مسّمی 4 هو الموت. ویت4 في الآخرة کل ذي قضلٍ) 
فى العمل (فضلة) : وإن لّوا فيه حذف إحدى آي : تعرضوا 
فا آخاف عَلَيكُم عذات یوم کبیر 4 ۳ هو يوم القيامة . إلى الله و مرجمکم. وهو 
على کل شيءِ قدي 4 ومنه الثواب والعذاب. 
4 اليخار يا مواد عيّاس» فيمن كان يستحبي أن يتخلى أو يجامع يفضي إلى السماء» وقيل : في المنافقين (آلا هم شون 
صُدورَهُم لِيَسِتَحْفُوا منه6 أي: الله. «ألا حِينَ يَستَعْشُونَ ثِيابهم 4 : يتغطون بهاء ٠‏ #یعلم6 تعالی ما یرون وما یعلنون 6 فلا يغني 


کر 1۱۴ سهان مه مه هم مر ی 
مير ارت إلى ال مر رف ووا O‏ 5 













وک بطم ها إنوة ,نيا وف ونوا نر وني یز 


)۱( النداء لأهل مکف ویعم جمیع الاش وجاءکم : آتاکم وبلختم به . والحق : دين الاسلام. ومن ربكم اى من عنده ويأمره. ق دنت : الخالق المالك 
المتكفل بمصلحة الخلق. واهتدى : استجاب لأمر الله ولهيه . ونفس تیان حقیقته بروحه و حسده . وضل : دام على الانحراف عن طریق الحق . ۰ 
ای 0 الحفيظ ۶ توكل إليه آمور غير ع ين O‏ 3 أي : رو و یم 
اخحتلاف ا E‏ اوش . والاية اال ن ا ار e‏ والثالثة هما الآيتان ۱۳ 5 e‏ الثلااث مدنيات النزول. > وفي الأصل 
وخ وع: «أو الا». وفي المنحة أغفل الاستتناء الاول وجعل الثاني قو لا واحذا شاملا لات العلات: (۳) الکاب هى القران: وا جك بطم اطا 
مت كأجود ما یکون من البناء المحکم . والایات : الجمل والعبارات من السور المنفصل بعضها عن بعض . ولدن : آي : علد . وحكيم خبير أي : أحكمّها 
حکیم بالغ الاتقان فيما تصدن وفصّلها خبير عالم بوفائع الأمور. ولا تعبدوا: لا تطیعو | وتقدسوا. ومنه . : من جهته ويأمره. والنذیر : المهدد. ال المخبر 
بما يسعد. واستغفروه: اطلبوا منه ستر ذنوبکم السالفة وعدم المحاستة فيها . ويمتعكم : حم ی والأجل : الوقت المعين لحياة 
المخلوق. و مسمى ف مقدّر عند الله تعالى . ويؤني : يجري . والفضل : العمل الصالح يزيد على غيره ذ فى الخير. وتعرضوا ای عن الايمان والطاعة. 
وأخاف: أتوقع باليقين. واليوم : الوم تا کی 3 العظیم لامثيل له. والی الله أي : إلى لقاء موعده یوم القيامة. والمرجع : الرجوع بالبعث للحساب والجزاء. 
والقدیر : من القدرة . وهی الاستطاعة المطلقة من دون معين أو منازع . ومنه : من کل شب ی ء . (( ما رواه البخاري هو الحدیثان ء ۰ ۶ ۶ و6۰۵ 5 
صحیحه. وفیه كما في ابن کثیر ۱۸-4۱۷:۲ أن هذا لتفسیر قراءة: «تثتؤنِي ضدوزهم» أي: تبالغ في الثني والستر. فکان على السيوطي أن یذکر هذه 
القراءة» لعل یوهم آن ما رواه البخاری یتضمن القراءة المشهورة فیقع فيما يشبه التدلیس . ويتخلى : يقضي حاحته من البول والغائط . ویجامم : یضاجع 
حلیلته . ويفضي: تنكشف عورته. و«في المنافقين» قول آخر في سبب نزول الآية بعيد من الصواب . فان الآية مکی والنفاق إنما حصل فى المدينة. فكان على 
السيوطي أن قول : (في المشركين». انظر «المفصل». ويثنون صدورهم أئ: يطوي آحدهم بعضه على بعض لستر العورة أو يخفي ما في صدره من الشحناء 
والعداوة. والصدور: جمع صدر. والمراد به القلب . ٠‏ ويستخفي : يطلب تن والشياضة: جمع ثوب . ویسره : يخفيه عن الا سجر ویعلنه : يظهره مجاهرًا 
بلسانه أو فعله 5 والعليم : المبالغ في الاحاطة. وذات الصدور أي السراثر المصاحة للصدور خفية ع عليها آل وزائدة: يعني آن (من؟2: للتنصيص 
على عموم النفي فیشمل الجنس کله . والدابة : الحيوان يمشي . ويشمل كل ذي حياة يتحرك بذاته. ورزقها ع ما تعيش به من الغذاء وغیره. ویعلمه: يحيط 
به کامل الاحاطة جملة وتفصیلا ۰ قبل التلقیح وتکون الجنین . والمستقر : : موضع الوجود والاقامة . والصلب: e‏ من الوالد والوالدة لهذه الدابة. انظر 
تعليقنا علی تفسیر الآية ۷ من سوره الطارق . والمستودع : الموضع في المكان الخفي . وما دی آي : الداية ورزفها ومستقر ها ومستودعها . واللوح المحفوظ : 
الکتاب الذي :سكل فیه ما كان وما سیکون ف الوجود؛ من المحتملات والمحتمات؛ وهو ظاهر لمن ینظر فیه من بعض الملائكة المقربین. 


١١ ۱‏ - سورة هود ۳۳۲ الجزء الثانی عشر 















۱ 1 استخفاژهم . وه لیم بذاتِ الضْدُو ره أي : بما في القلوب» وما ین 
2۷ ۳1 م ات ۳ - زائدةٌ - ودب في الأرض) هي ما دب عليها الا علّی الله رزقها» تکّل به 
ی یف فضلا منهء عم تقرها 4 : مسکنها في الدنيا أو الطلب (ومُستَودعَها4 
و رتست 1 بعد الموت آو في الرجم؛ کل مما ذكر في كتاب ي : بین» هو 
الیو م وت دس و الوح المحفوظ . 


كم وو ومن 00 لال كل 


-١ 8 37‏ يه الي َل ا والأرض في ست ست أيام6 آلا الا حد وآخرها 
2 9 خرنا عنم اماب ب لو 

























1 أ ی یت ی و Sg TG E‏ 
ا مص رو رب 9 خبرکم: قآیکم أحسَنْ سس عمد عَمَلا» أي : أطوَعٌ يلو؟ نوين قلك) - يا مُحمّد - لهم : 
ات ا یناک نکم مَبعُونُونَ من بُعد المَّوت» لَيُْونَ الّذِينَ کُفروا: إِنْ4: ما هذا6 القّرآن الناطق 
3 س با البعث آو انذي تقوله وا سحر NO‏ بیّن. وفي قراءةٍ EN‏ 
تشر تباث ع ال" ۱ 

1 ارت ارحب أله لتقو ع ۲- «ولین أخَرْنا عَنَهُمُ العذاب إِلَى» مجيء «أمَةٍ6: أوقاتٍ «مَعدودق لَيَقُولنَ4 
۹ 0 ند استهزاء : 08 ۳ ما يمنعه من النزول؟ قال تعالى: «إألا يَومَ يأتِيهم لیس 
ا 1 مصروفا 6 : مدفوعا وعنهم وحاق 6 : نزل (بهم ما کانوا به یستهزئون) ۸ من 
2 ا E‏ وی و و ی سين 


اه لَيَؤْوسسٌ 4 : قنوط من رحمة الله گفوز» :٩‏ شديد الکفر به» وین ناه تما 
بعد ضرا فقرٍ وشِدة لإمَسّته لول ذَمَبَ السات : المصائب «عَنيَ4. ولم 
يتوقع زوالها ولا شكرٌ عليها . إن لفوخ» فَرَحَ بطرء فخو ر ۱۰ على الناس بما أوتي» (ا) : لكن ای صَبَرُوا 4 على الضراء» وعملوا 
الصَالحاتِ 6 في النعمای ٠‏ اوليك هم مغر وأجر کیا هو الجنّة . 
3 و محمد - ((تارك بَعض ما يوی | ليك 4 فلا تبلغهم إِيَاه لتهاونهم به. (وضائقٌ به درك : بتلاوته علیهم لأجل ير 

ا لوا ١‏ ملا أل هک أو جاء مَعَهُ )4 يُصدّقه كما اقترحنا بو اجا عو ادي حابي باس با يي 
OE‏ ل 17 : حفیظ فيُجازيهم. 


OT TEE GE EEO O ER 


(۱) خلقه: قدّر إيجاده من العدم. والسماء: ما يحيط بالأرض من جو وأجرام وعوالم علوية . والأرض: موطن الحياة الدنيا. والأيام: جمع قلة لليوم. وذكر 
الأحد والجمعة مصدره الإسرائيليات» وأهل الانجيل يجعلون أول الأيام الاثنين وآخرها السبت. انظر البحر ۳۰۷:4. والصحيح في مسلم ص ۲۱۵۰-۲۱4۹ 
والمسند ۳۲۷:۲ أن أول يوم للخلق هو السبت» وآخر الأيام هو الخميس. وما دون ذلك فهو باطل الأباطيل. واليوم: الزمن مطلقّا. لا المعروف في الحياة 
الدنياء خلافا لما يذكره الجلالان أحيانًا وكثير من المفسرين. فالمراد: ستة أوقات متوالية» أولها يوافق يوم السبت مما سيكون في الدنياء وكل من هذه الأيام 
يقابله في عالم السماوات آلاف السنوات. انظر تعليقنا على تفسير الآية 04 من سورة الأعراف. والعرش: مخلوق عظيم يحيط بالخلق كله» ولايعلمه البشر 
على الحقيقة لا بالاسم. وليس هو الكرسي ولا ما تذهب إليه أوهام العامة. وعلى الماء أي: عاليًا فوقه. والمراد أنه لا حائل بينهماء وليس المراد أنه كان 
موضوهًا على متن الماء. و«هو» أي: الماء. ويختبركم أي: ليمتحنكم فيُظهر حقيقة كل منكم في الواقم» ويكون الحساب على ما ظهر فعلا. والعمل: يعم 
كل نية أو قول أو فعل. ومبعوئون أي: مخرجون من القبور أحياء بعد الموت للحساب والجزاء. وسحر أي: كالسحر. وهو تمويهات وتخييلات تخدع سفها 
لناس بالباطل» وتوهم الحواس والادراك ما ليس له وجود أصلا. والمبين: البالغ البيان لايخفى على آحد. والساحر: من يفعل ذلك ليخدع السفهاء 
ويضللهم. (۲) انظر سبب النزول في المفصل. وأخرناه: أرجأنا نزوله بهم. والعذاب: التعذيب الذي يهددون به» ويستعجلون نزوله تحديًا ومكابرة. 
والمعدودة: التي يسهل عدها لقلتها. واليوم: الوقت. ويأتيهم أي: يصيبهم العذاب. ونزل أي: وأحاط من كل جانب. ويستهزئون: يسخرون. وأذقناه: 
أعطيناه ما يتذوق لذاته. و«الكافر» الظاهر أن المراد جنس الانسان عامة على سبيل التغليب» لأن اليأس والبطر من سجاياه» الا من رحمه الله من المؤمنين. 
ومنا أي: من عندنا وبتفضلنا. والرحمة: العطف بالاحسان. ونزعناها: أخذناها. وبه أي: بالله تعالى. والنعماء: الحال الحسنة. والضراء: الحال السيئة. 
ومسته: أصابته. وذهب: مضى ولن يعود. والسيئات: ما كان يسوء الانسان ويضره. والفخور: المتبجح المتطاول. والصواب أن الاستثناء متصل وأن 
الضارية رن مها و هف نه اسان فى لاش وا و وا تحلدؤا وتا وغملوا+ اكوا فة أو اقول أو فف والضا لجات ما امه 
الشرع. والمغفرة: ستر الذنوب وعدم المؤاخذة بها بها. والأجر: المكافأة. والكبير: العظيم لامثیل له. (۳) في الوجيز أن سبب نزول الآية هو ما كان 
المشركون يقترحونه من المعجزات» ویطلبونه من تبديل القرآن الكريم وموادعة الأصنام > ليستجيبوا للایمان» وكان النبي إن يكاد يستئقل أن يلقي إليهم ما 
لایقبلونه. لبلا یکرروا مقا لا تهم المؤذية تلك . والتارك: المهمل. ویوحی: ررك علوي هت مکش مر العمل عه والضائق: العاجز 

عن التحمل والأداء. والصدر مراد به القلب والضمير. ولأجل أي: يسبب. وأنزل : آرسل من عند الله. والكنز: المال العظیم. وجاء معه : رافقه في التبلیغ 
والرسالة. والملّك: مخلوق نوراني عظيم معصوم مطهر. والنذير: المهدّد بالعذاب لمن كفر. 


الحزء الثانی عشر ۳۳۳ ١١‏ - سورة هود 
9 


۳ 

A 

7 

ور رم وزج i‏ سے چ وس سج ۳ a‏ 
2 3 

4 

ور 


سور متله.مفارد 


ر 












OA 9 





۳ (أم) : ل 1 9 لون : ۹ تَراة4 أي 21 ن ؟ (قل: فائتوا 25 ۱ سور مثله 6 في 0 آم و a‏ ل 
و افو 1 0 ولا نم 00 

الفصاحة ا جد نكم عربيودٍ فصحاء ور تحذا 0 و ی شرع بعش سس مس 2 

0 3 6 0 تا کی 9 م 1 


شم مان 5 ذل بت 0 يا ت درف E‏ 622 تیر ی وا 
للمعاونة فاعلَموا 6 للمشرکین - (إآتما أنزن) وا بعلم اللو ولیس 1 e‏ 
افتراء عليه (وأنْ4 : مُحْفَفَةَ أي : أنه لا له إلا هو . فهل أنثم مُسِلِمُونَ6 ۱6 بعد هذه ۱8 دیاوف فلج آعملهم‌فبآوهر هرفیا وج 
الحجّة القاطعة؟ آي : أسلموا . 1 © ریک لت لس نی کح ولا اد وک 1 
۲- طمن کان بريد الحَياةً الذنیا وزيتها 6 بأن أَصَرّ على الشرك - وقيل: هي في م مَاصَسَعْ وبا وتطل ناكا كان ينون )انان 1 
المُرائينَ - نوف ایهم اعمالهم4 آي: جزاء ما عملوه من خير كصدقة وصلة رجم | يواوه كاه دونه نوكب ١‏ 


2 7 رصم صر ع مر 2 سر ع مزر مر‎ E 
(فهاک بأن 0 علیهم رزقهم ژوهم فيها» آي: في الدنیا #لا یبخسون4 ۱5: ۶ معا و کنربه. ا‎ 


عام و ه 2 او ۳7 ۳ ومح بع ۱ 
يُنقَصُونَ شا آولیك این لع هم في الآخرة إلا التان وحبط) : بطل وما 5 لاب اوعد َك یمه ا 0 








9 ا إل ه وله ۱ له ۴ ما كاد ۱ عه ١5‏ م 3 © یر سے ور تب 

7 نها ی في جره» 00 ۰ E‏ 0 ۱ و يَعمَلُونَ 6 1 2 مِنرَيْلك ولا کن حك راس لاور ف اومن 7 
۳ ۹ ھت . کا 3 2 * ا 1 55 ۱ ی | ۱ ۳ 7 3 د 0 سر صر a 2 e‏ 
وآفمن كان على بَيّنةِ4: بیان من رَبه - وهو النبي و اجریت ‏ ولي زو ١‏ المع افراع لاه كزبا او کک 0 


القرآنء #ویتلوه6 : مي يُصدّقه #منه 6 أي : من الله - وهو جبریل - «أومِن 5 رر رون هن دل مول ارت EE‏ 0 
4 . عكريهم ویقول الا شهند هز ا كبوا على 0 
قبله 6 ائ المَرآنٍ و کتاب مو : التوراة. شاد له أيضا ماما ورحمة 4 : : حال 3 


9 ساس r‏ ی جر دک ہو م 
E 7‏ الظلمينَ © ان يدون 
کمن لیس کذلك؟ لا رت ی من کان على ین نون بو6 آي: بالفرآن ا ع 1 اون كفو 8 

۱ " ی عم فله کل ۳ تا عوجا وهم با لاخ کفرون ا 

فلهم الحنة ومن یکفز به من الأحزاب): a‏ الکفار #فالاز موعده . فلا َك في REESE E‏ المع CE‏ ره | 
مرية 6 : شك «إمنة) : من القرآن . « اه الحق من ربك ولكِنّ اکتر التاس) أي : هل 
مكة لا يۇمنون¶ ۱۷ . 
5- ان و و ام ام وس رولیت ید یو و يذ يد ی 
OT‏ ی لین دون قن ميل اف : : دین الاسلام 9 شتا ان السبيل (ووبا6: : معوخت 
(إوهم بالآخرة هم : تأكيد « کافرون ۱۹ وی لم وا ممجزین» انه زفي الأرض . وما كان لَهُم من دون الله» أي : غیره #من م أوليا : 









0 


)١(‏ افتراه أي : اختلق محمد ما يوحى إليه تن یت وی ومفتریات : جمع مفتراق أي : مختلقة صنعها البشر. ولم یستیجبوا لکم أي لم یجییوکم 
اه و إليه» وی تس واعلموا أ : أذعنوا بثبوت ما يعلمكم علم الیقین. وآنزل: أوحي . والملتبس : المصاحب . وعلم الله : إذنه وأمره. 
وممخففة : ۶ يعني أن أصلها «أنْ). والاله : المعبود بحق دون غیره. والمسلمون: التابعون لللاسلام . و«آسلموا» يعني آن الا ستفهام ب «هل» معناه الا تلطفا 
بالدعوة وتأنيسًا بالاستجابة. 

(19)تيريدها:: يظلنهاوخدها: وتياك نها وال شا لدد یه وان ویر فة نله کاماد: والأعمال: جمع عمل. وهو ما يكتسبه الانسان من نية أو قول 
آوفعل . والاخرة: الحياة البعيدة تکون بالبعث بعد الموت. والنار أي : العذاب في نار جهنم. وصنعوه: عملوه باتقان مع اختیار وإرادة» دون ایمان أو 
اخلاص . وفیها أي: بطل فیها. وفیما عدا خ: «أي الآخرة». والباطل: الفاسد لا يعت به. ویعملون أي: یعملونه فى الدنیا من البر والاحسان. 

)۳( انظر جب النز ول في المفصل . ولاهو» ا من كان على سنه : ومن ربه اف من عنده ویو حبه وأمره. ویتبعه : يؤيذه ويسلده. والشاهد: المؤيد المقوی 
القرآن» والشاهد هو جبريل» والتوراة شاهد آخر. وحال: يعني أن إمامًا: حال من التوراة» ورحمة: معطوف. والا» هو جواب للاستفهام التقريري» أي : 
لایستویان. والمراد: آفمن كان مصاحبًا للقرآن ويشهد له جبریل والتوراة من قبل. کالمشرك الذي يريد الحياة الدنیا وزینتها؟ محال أن یکونا سوای بل بینهما 
فرق عظيم » يتميز به الأول فى الدنبا والآخرة. وتقدیر السيوطى (كمن ليس كدلك» غير واف بالمعنى المراد فى النظم الکریم . والتوراة شرت بر سالة محمد 
ية . فهي شاهد أيضًا یژیده. ویومنون به أي: يصدّقونه قلبًا ولسانًا وعملا. ویکفر به أي: یکذبه. والأحزاب: جمع حزب . وهو الجماعة من الناس علی دين 
واحد. والتار: نار جهنم خالذا فيها . وموعذه: مكان وعده الذي قسن الیه . والحق : الصدق الثابت . ومن ربك ای" من عنده وبوحيه وأمره. و«أهل مکة) 
الصواب أن المراد جميع لسرب وك يؤمنون أي : dS NSS‏ ا 

(4( اظلم باق اک 2 للحق . وأفظع التجاوز هو الشرك. وافتری: اختلق. ویعرضون: یحضرون فير أعمالهم. واللعنة: ا من رحمة الله . 
ویصدون: يمتنعون ويمنعون الناس. والسبيل: الطريق الواضح. والكافر: المكذب قلبًا ولسانا وعملا. وتأكيد: يعني أن «هم»: توكيد لفظي لنظيره قبل. 
والمعجز هو المتفلت الهارب لايدركه من يطلبه . TT‏ جمع وليّ . ويضاعف : يجعل ا وبإضلالهم ع بسبب اضلالهم غیرهم . ولا پستطعه : 
لایقدر على استعماله. ولایبصرونه أي: لایدرکون دلائله ولایتعظون بها. وخسروا آنفسهم أي: فقدوا سعادتها. وسببوا لها ضياع ما كانت تأمل 7 خير . 
ویفترون ل يختلقونه من الآلهة التي عبدوهاء وزعموا أنها تشفع لهم يوم القيامة. والأخسرون: الأكثر خسارة من غیرهم ا ما أعظم خسارتهم ! 


تشز شود 77 الجزء الثانى عشر 


NEN EAE‏ ار 
OP 2‏ 2 ا 42 جه جم 









RE 77‏ ا لع انصار ِيُضاعَفٌ لَهُمُ العَذ كا 
7 9 ۰ ۰ . ذا ۱ ۱ م ۰ و ذا با ھت 5 ما ۰ ۱ 
' خن ا رد 3 ستَطِيعُونَ السمع» للح. وما کانوا پبصروذ ۲۰+ آي : رط کراهتهم له کانهم 
3 مس هه نب حم + E‏ لا يستطيعون ذلك . اوليك الَذِينَ خسروا آنفسه م4 لمصیرهم إلى النار المویدة 
E‏ سَمَم وم کانوا یرون | © ویک الد یروا 2 ۱ رتش 

. 9 1 علیهم» ٠‏ (وضل) : غات تنه ما انوا تون ١‏ علی الله من دعوى الشريك› 
fi ¢‏ ر E 19 ary‏ وه 4 ولا جرم 4 : 8 انیم في الاخرة هم م الاخسرون 6 5 

ی خروهم‌الا 1 ت ۱8 ینام لو 2 ١‏ - ورن الَّذِينَ منوا وعَمِلُوا الصَالِحَاتِء وأخبَيُوا4: سكنوا واطمأنوا 4 
0 4 أ ۱ و ر 

3 الط رحس واخ وار یم ولیک اب يالجنة ۱ ۳۹ آنابوا إلى رنه أولِيكَ أصحات الجَنَةَ هم فيها خالدون ۲۳ . مت صفة 
و € ۵ تن سکالاخن عی 3 55 (الفريقين): الکقار والمُؤمنين کالاعمی ۳9 - هذا مُثل الكافر - 
ما ل نی جر و ۹۹ 3 (والبتصیر والسیع؟ . هذا مَثل المژمن. هل یِستَویان متلا6؟ لا . ۶آفلا 
9 درون 4 ۰۲6 فيه 6 التاء في الاصل في الذال: تتعظون؟ 


0 وقد ا لد ارساتا وال تویهه ورو للم ميت لا 1 
e 5-1 7‏ وال اف كم عدا بوم ليم 1 ۲- ولد أرسَلْنا وخا ای قَومِهء أني» أي: بأني - وفي قراءة بالكسر على حذف 






0 


1 | شم وصَ لک نوف تون( لاجرم ام 












70 چو ر صر مر ر مر سر و د ر سر 9 
2 © ق اتک الیک این یعابر ٤‏ ا 5 کم نَذِيرٌ ر مبين 6 6 : عن ع الانذار و آن 6 أي 6 1 تَعبدُوا إلا الله . ني 
e‏ 0 


یی ا رم نے ر کا کے 


:8 لاوما اپورا موی َ اخاف علّيكم 4 إن عبدتم غیره» لعَذَابَ یو لیم ۲۰ : مولم في الدنيا والآخرة . 


(فقال الملا لین قروا ين و۰ وهم الأشراف : ما راك إلا شرا مثلنا ی ولا 











چ رن زیر یل رد 

5 ألا يوما ری لَك ليناد فصل بل کم كا رييست 

1 درو ید ر فضل لك علینا # وما تراك اتَبَعَكَ الا لین هُم أراذِلنا 4 : أسافِلنا كالحاكة والأساكفة 
ليد ار کت عل 54 ولتق 1 


بادی الري 4 بالهمز وترکه› اق ابتداء من غير تفكر فيك - ونصیّه على الظرف 
اى : وقت خدوث أول رأيهم - (إوما نْرَى لکم علّينا ِن فضل ۰6 فتستحقون به الاتباع 
متا متا یل نظلکم کافپین ۲۷ في دعوى الرسالة. . أدرجوا قومه معه في الخطاب . 
۳- «قال: يا قو فوم ۰ آرآیتم > : آخبروني» «إن كنت على ین : بيان من ربي وآتاني رَحْمَة) : : نبوّة وین عنیی فعمیّت 6 : حَفِيَتْ (علیکم - 


)١(‏ آمنوا: عرفت قلوبهم التوحيد وما يلزمه. وعملوا الصالحات: قاموا بالأعمال التي حسنها الشرع نية وقولا وأفعك . وإلى ربهم أي : ا ورحمته. 
وأصحاب الجنة: المقيمون فيها كالمالكين. والأصحاب: جمع صاحب. والجنة: الحديقة العظيمة. والخالد: الذي يطيل البقاء فيلزمه أندًا.:. والفريق 

الجماعة. وكالأعمى ا كصفة الأعمى . والااصم : الذي فقد السمع . والا» يعني : لا وه الفرق بینهما كر جذا کالمتناقضین . ومثلا آي : صفة. 
والتذكر: استحضار الأمور في الذهن» للاستدلال بها على الصواب . 

00( أرسلناه : بعثناه رسولا لتبليغ التوحيد. ونوح : رابع نبي كان بعد آدم وشيث وإدريس» فيما نعلم. وقومه: جماعته كانت تعبد الأصنام . و 
القراءة «إني». والمحذوف «قائلا» بعد «نوخا» . والنذير: المخوف بالعذاب لمن کفر وعصى . ولاتعبدوا: لاتطیعوا ولاتقدسوا. وأخاف: ۳ . واليوم: 
الوقت . والملاً: الذين يملؤون المجالس. بأجسامهم والقلوب مهابة. وكفروا کا الله ورسوله وآشرکوا بالله بعض مخلوقاته. ونری: نبصر عیانا. والبشر: 
الادمي . ومئلنا آي : ممائل إيَانا في الصفة والمنزلة. واتبعك : قلدك وأطاعك. والأراذل: جمع آرذل. وهو آکثر الناس رغبة عنه لرداءة حاله ی 
سریع الاستجابة والانقیاد» لا يبالي ما يقول ولا ما يقال له. انظر الآية ١‏ من سورة الشعراء. والحاكة: جمع حائك. وهو الذي ينسح القماش . 
والأساكفة: جمع إسكاف. وهو صانع الأحذية. والبادی والباديی: الأول. والرأي: التفکر في مبادی الأمورء للعلم بما توول إليه من الصواب والخطاً. 
وتر که آي : ترك الهمز . يريد القراءة (بادی». وفومه آي : الذین آمنوا پرسالته . والفضل : الزيادة في القدرات والصفات والعمل . وفي قرة العینین : (#تستحقون). 
وفي المنحهة : افتستحقوا) . ونظنکم : نتیقنکم . وفي هذه الاية ثلاث شبه احتجوا بها . . وهي: آن نوخا انسان» واتباع الفقراء له على غير يقين وصدی. وعدم 
التمیز بما يجيز الرياسة. وسیجاب عنها في الایات ۳۱-۲۸. 

(۳) القوم هنا هم الذين کفروا . ومن ربي آي: من عنده وبوسیه. . واتی: آعطی ومنح. والرحمة: العطف بالاحسان والنبوة مسيّبة عنه. ومن عنده أي: بفضله 
واحسانه . 0 يريد القراءة «فعميّتٌ) ای: لوقي والکاره: المبغض للشيء ء ینکره. وعلی ذلك آي : على إلزامكم (یاها لأنه مما تفردت به قدرة الله. 
وانما نقدر أن ندعوکم وننذرکم . . وآسالکم: آطلب منکم. والمال: ما يملك من المتاع والزينة. وفي الأصل : «تعطونه». وعلى الله أي : آوجبه على نفسه 
تفضلا . والطارد: الثبعد لغیره استخفافًا به. فقد كان الملا الکافرون طلبوا من نوح بالمکابرة والتعنت أن يُبعد المؤمنين عنه لیجالسوه ویتبعوه» ترفعًا عن 
مجالسة الفقراء» كما قال زعماء قريش أيضًا عن فقراء الصحابة للنبي کل : اطرد هؤلاء عنك. ونحن نتبعك. وملاقو ربهم أي : زاجفون: اله .واو : آعلم 
بيقين . وتجهلون: لاتفكرون ولاتعلمون. وفيما عدا الأصل وخ وع وبعض النسخ : (نهلا) . فالهمزة: استفهامية للانكار التوبيخي» ولا: حرف تحضيض 
ومبالغة في التوبيخ. وهذا من نادر بليغ البيان. انظر الآية ۱۱ من سورة البلد. والمعنى: أتستمرون على الجهل والعناد. فلا تتذكرون ما يجب أن تفعلوه من 
الايمان والطاعة؟ دعوا ما أنتم عليه وسارعوا إلى الايمان والصلاح. وعندي ا في تصرفي . . والخزائن: جمع خزانة. . وهي مكان الحفظ للمتلكات. وفي 
هذا ردا ما نری لکم علینا من فضل . . واعلم: آعرف . والغیب: ماغاب عن حواس المخلوقات ومدارکهم. . وفي هذا رد ا تهامهم المؤمنين بالتفاق . 
والمك : واحد الملانکة. وفی هذا رد لاحتجاجهم بأنه بشر. وتزدري أي : : تزدریهم . وا ی : جمع عين. ويؤتى: يعطي . وخيدًا أي : توفيقًا وهداية اننا نا 
وأجدًا . وأعلم أي: محيط الاحاطة البالغة. والأنفس: : جمع نفس . . وقلت ذلك آي: اذعيت ما نفيت عن نفسي من القول کله . والظالم : من یضم الاآمور في 
غير مواضعها. 


الجزء الثانی عشر اا 


0 2 و ۳ ۳ '! موی a}‏ ای ی و ور هو 8 
ه و | ۵ سای نك ۱ الا ل 2 1 ْم ها 3 0 e‏ 5 مر چ ر ر و و سے 0 سے کے 50-08 سیعر 
وه و 50 
(إوآنتم لها كارهون) ۲۸؟ لا نقدر على ذلك ظ ويا وم لا اسالکم عليه 6 : على 7 7 7 3 


عض تن سس 2 و AEE‏ سرد 
۲" 3 ا 
FNS‏ ما (أجرِي) : ثوابي إلا على الله - وما أنا 









SAE 
O 
4 0 
چ‎ 


IESE SAS 
50 


3 
2 





انهم مللفوا ريه ولنکو س آرنجر 


3 و کا a ED‏ ~ رب 008 
بطارد لین متا كما آمرتموني - هم مُلاقو رَبّهم) بالبعث فیجازیهم. ويأخذ لهم ۶۰ ۶ موت فإ کمن بصن یناد طونم 


AEA 
ا‎ 













ا مسر مر 1 رت و مر سہ کک 

نا > 4 أقلا بد حكرون ل ولا آقول لک عنرى رن أله ول © 

ممن وطردهم - «ولكني أراكم قومًا تَجِهَلُونَ) ۲۹ عاقبة آم رک # ويا قوم» 0 2 یبا و د أكوا فم ا 00 1 

من ينضّرني 6 : يمنعني ون الله )€ آی : عذابه» وان طردتَهم #؟ أي : لا ناصر 375 a‏ ولا آقو ی ملک ولا آفول یت تردری و 
2 ۳ و روم و و 

و آفهلا کون ۳۰. بإدغام التاء الثانية في الاصل فى الذال ئ ی تمه آله حيرا له اعلم د يمان هم ادا ٩‏ 
٩‏ > مه کے ل و و یه مس سم هم ا 

0 ن؟ #ولا اقول لکم : عندي خزائن الله . ولا إني #اعلم الغیت. 0 اقول : + لین من ا لیامت لا قالوایدنو- ل EL‏ 4 

نی مَلك. بل آنا بشر مثلكم . زولا آقول لِلَّذِينَ تزدري 6 : تحتقر 8 [آعینکم : لن جلف یماد و روج و 3 
9< لله خیرا . اله أعلم ما في آنفیهم 6 : : قلوبهم . اني ذا{ : إن قلت ذلك من إا وان ا رات EEF‏ : 


0-3 ره أ‎ 1 1 - RR 
ا الي‎ 3 e ركف أن‎ 0 7 ۲١ 4 الظَالِمِينَ‎ 
2 4 7 م‎ 5 2 
سس ا ص‎ < 5 


0 قل 9 کت رم ١‏ ۰ 
0 م ول شج أنه یرت موك ادم من 03 


١‏ - إقالوا: با توح قد جادلتّتا 4 : خاصمتناء #فاکثرت جدالنا. فالینا بما تَعِدُنا» به 

من العذاب› إن گنت من نَّ الصَادقین 4 ۲ فيه . #قال : نما یأتیکم ب به ال إن شاء 4 

تا ۳ ٠‏ فان آمره إليه " إلى ء وما أ نتم تم بمعجزین 6 و 2 بفائتين اب ولا ۳ مهم یهاگ یا ت © ® لک ات 5 

ینفه نصحي » ٠‏ إن أَرَدتٌ أن أز کم > ن كان الله رید أن يُغويكم4 أي : إغواءكم . فلا رد 2 0 

9 سح ا يكرك شيو این کش نىۋ © | 
اب الشرط دل عليه «ولا ر تک( ا ۳ 4 ۳۶ قا د ظلمواتهم 

و دل 9 هو زیکم. وله و ترجَعُونَ 0 7 اوقم نيا نوا ني ني فيا e EG E‏ 

تعالی : [أم): بل أ یقولون 6 ی : کار مكة: #افتراه8: اختلق محمد القران؟ ۱ 

وقل: | ن افتریته فعليّ (جرامي6: أي: عُقوبته. «إوأنا بريء مما تجرفون4 ۳ من إجرامكم في نسبة الافتراء ال . 






۲- «وأوجيِ ی وج اله ن ون من وم ال من دم فلا تمس € : تحزن (يما كانُوا یفعَلون4 ۳۰ من الشّرك فدعا عليهم بقوله : : ارت 
e‏ إلى 7 فاجاب بای کر وقال : کرو اون : السفینت «بأعیننا 6 TE‏ #ووخینا ¶ : 


اى أطلته وعرضت كثيرًا من آنواعه . وائتنا به أي : استحضره وأنزله بنا. وتعدنا: تُوعدنا به وتخوّفنا . والصادق: من يقول الحق. ويأتيكم به أي : 
ينزله بکم . وشاء : أراد. وفا تین الله آي : 0 وناجين منه» إذا ی ات وانما يو حره لحكمة. وينفع : یفید ويجدي. والنصح : 
الارشاد إلى ما فيه الصلاح 1 ويغويكم : يضلكم نت في قلوبكم الضلال» لما أنتم عليه من الاصرار على الكفر والعصيان. وجواب الشرط: يعني جواب 
الشرط الأول في هذه آما الثاني فجوابه ذل علي اش الأول كله. والتقدير: إن کان الله يريد اغواء‌کم واستدراجکم فان آردت نصحکم لاینفعکم 
نصحي . وال الخالق المالك المتفرد ير عی مصالح ما یملك . وإليه أ الو لماء مو عده يوم القيامة» ١‏ إلى غيره مما تعبدون». ولا إلى الفناء المطلق. 
وترجعون: تردون بالبعث من القبور بعد الموت» للحساب والعقاب . ويقولون: يجاهرون بالقول. ودک «كمار مكة») من ابن کتیر » وهو قول بعض المفسّرين 
كما جاء عن مقاتل. . وآخرون على أن الضمیر لقوم نوح ۰ كما روي عن ابن عباس والجواب من نوح نفسه. انظر تفاسير البغوي ۲ :81م" والخازن ۲۲۸:۳ 
وأبي السعود : ۲۰۵ . ویضعف قول الآخرين ورود «قل» و«اوحي ال نوح» غد خلاقا لما جاء في تقأسیر القرطبي 550 والبحر TSO‏ والالوسي 
۲ ۱ فالراجح ما ذکره السيوطي هنك يعني أن الآية ۵ معترضة في قصة نوحء لحان أن مشركي مكة هم مثل قوم نوح في التكذيب والمكابرة. وافتريته : 
اختلقته من 0 نفسي کما نزعمون . والا جرام : اكتساب الذنت: وفيما عدا الأصل والنسخ : الإجرامي إثمي أي عقوبته) . وعقوبته یعنی : عقو به [جرامی . 
والبريء: المتبرئ البعيد كل البعد. . وتجرم: ااتتحمل عن الاتويةروالساف بغار يوإراده وعم 

۲( آوحي إليه : با ای اسان حبري ولن یمن آي: لن يعترف قلبه بالتوحيد وعبودية الخلق لله. وآمن: : توجه إلى الایمان باختياره الصالح لما في نفسه من 
الفطرة» فوفقه الله فيه . ويفعلون أي : يكتسبونه ويتحملونه اختيارًا وإرادة وعرماء بقلوبهم وألستتهم وأعمالهم. و«بقو له انظر الاية 1 من سورة توح . وفي فرة 
العينين والمنحة وبعض المطبوعات: «فأجاب الله دعاءه». ولفظ الجلالة ليس في ث وع . . واصنع الفلك: اعملها متقنة محكمة. والاعین : : جمع عين» يراد به 
ا ا مبالغة في الحفظ والحماية. وعين الله صفة وصف نفسه بها» كما يليق بجلاله وعظمته من دون تمثيل أو تقريب أو تعطیل . ولاتخاطبني 
فيهم أي : لا تراجعني في شأنهم. ولا تدعني برفع العذاب عنهم حين يحل بهم. وظلم : تحاوز الحق فوضع الامور في غير مواضعها. والکفر آشنع دلك .. 
والمغرق: الذي ب یختنق بالماء. 


ایر هوه ۲۳۹ الجزء الثانى عشر 


















ی 7 2110111112 0-6 و اس ار سس 5 
)5 مر سر و ر کر سے E‏ اه ا وا -١ e‏ و#ویصنع الفلك4 - حكاية حال ماضية 5 و کلما 7 مر عليه هت جماعة #من 
Ga‏ وج َه ملاین َوه 4 سجروا وو 

1 2 ماو و ا سو © قومه ۾ سَخروا منه ‏ : استهزووا به. قال : إن تسخروا ما فان نسخرٌ رز منكم كما 
09۹ و م۳ 3 ۳ تسخرون 4 ۰۳۸ ادا نجونا وغرفتم . . #فسَوف ی من 4 : 0 مفعول العلم 
سو بت‌من یت 5 4 (إيأتبه عَذات پخزیه ویحل 6 : ینرل عليه عذات م مقیم مقیم 6 ۳۹: دا 
















میم € کی لدا جا آمرتاوفار لورت جل‌فها 
من ڪل ونان وات لاس سَمََع الول 
هَمَنْءَامَنوَعآءَامْمَعَم ایل © #رتل کب 


فایس وانه خر دهاومرسها OSE‏ 


۳ 


حه خی : رم ویر E‏ 
وین آي امرواش أي e‏ «اثتين» نک ۳۳ 


۳ 


3 


0 
2 


A 























1 رر 4 ج 

ری يهف موچ كال ما وتادى وم بت و کات :2 مفعول ۳ وفي القصة أن الله حشر لنوح السباع والطیر تن فجعل 
۳ ر و سے سے سے سے ر سے سے ر سے ی f‏ ۵ ۵ و 

في فی م زل یو کب معا ولاتکن مم الکفرن () 9 یضرب بيده في کل و وه یده الیمنی علی ل كر ر واليُسرى على الأنثى ؛ فیحملهما 
عو ۱۳ 4 السفينة - وأهلّكٌ»2 أى : آولادهی 9 إلا مَن سَبَقَ عليه القول) أ 

£ قاک‌ستاوی! ببس ليمي ی تلم العام 14 في السفينة - رواهلك 6 أي : زوجته ا 77 لقول 4 أي : 
یت ی لام را اک 86 با لاهلاك - وهو روجته واعلة وولده كنعان » بخلاف سام وحام ویافت ی 
الم 2 جر ل بيدنهما 30 1 ی ,ا مه من أب ونين ا 0 ۳ 
۹ آم سه 0 که بل له سس مسر 2 وزوجاتهم ثلاثة - هومن آمَنَ. وما آمَنَ مَعه الا قلیل# ۰۶۰ قيل: کانوا ستة رجال 
© عن المعرة قبت 09 دیل رض بل ملد و 8 ونساء‌هم. وقیل : , كان فى السفينة ثمانون نصفهم رجال ونصفهم نساء. 
2 ل ص م ماج 1 1 72 ر 2 2 2 لته مں في 5 - يم ل . ونصفهم 

56 و ی 9 

و0 بعد ی © جک اد 4 ۳ #وقال 6 توح : : ارگبوا فيها. باسم الله محراها ومرساها 24 جع ا 
مر ےچ ام مرس ضور 3 مه 41 
!أب ی مه ون وعد ك الْحَقَ وَأَنتَ حكن 0 0 وضمهماء د أي: جریها ورسؤّهاء أي: منتهى سيرها. 7 ربي لَعَهُورٌ 
ا O, E TE‏ | ۲ حي 42 ۱ حيث لم بهلکنا > #وه هي تجر ي بهم في موج کالجبال 4 > في الار تهاع 


م ٠‏ لإوناقى وخ اب کنعان «وكانَ في مَعزل 4 عن السفيئة: : یا بت ازكت 
مَعَناء ولا تک مَعَ الکافرین ٤١‏ . قال : سآوي إلى جَبَل ب يُعصمني 4 : يمنعني من الماء. قال: لا عاصم اليم من أمر الله : عذانی «إلا6: 
لکن من رَجم4 الله فهو المعصوم. قال تعالی : (وحال یم الموج فکان من المغرقین 4 4۳ . 


5- - وقیل : با آرض ابلعي و نو - فشربته» 1 نزل من الستماء فصار آنهارا وبحارا - ويا سماع آقلعي 4 : آمييکي عن 
المطر . فاأمسکث. #وغیض؟: تمص الما وفضي الأمز6: تم آمر هلاك قوم نوح. (واستوث 4 : وقمّتِ السفينة على الجُودِيٌ4: جبل 
بالجزيرة بقرب الموصل» «#وقیل : بُعْدّ6۱: هلاكا 9للقوم ا : الکافرین . #وناتی نو رب فقال: رب إن ابني» کنعان من 
أهلي)» وقد وعدتّني بنجاتهم وا وَعدكٌ الحَقّ4 الذي لا خلف فيهء «إوأنت أحکم الحاكمِينَ) 45 : أعلمهم وأعدلهم . 


(۱) یصنعها: یعملها باتقان واحکام. وحکایتها أي: استحضارها كأنها تحصل الآن. ومر عليه أي: مشی قريبًا منه. وقومه : الناس الذین کذبوه وکفروا. 
وتعلمون: تعرفون بیقین . ويأتيه: ینزل به. ویخزیه : یفضحه . والعذاب : التعذیب عقوبة واهانة . 
(۲) غاية للصنع أي : بقي يصنع السفينة حتى آمرنا بركوبها. وجاء: حل وقته. وفار: نبع الماء. وللخباز: اا والراجح آن 
التنور هنا هو وجه الأرض. انظر فتح القدير ۲ ۰ . واحمل أي: ضع. . والزوجان: من الحيوان كل فردين يحصل بينهما تزاوج. ومفعول: يعني أن «اثنین»: 
مفعول به ل «احمل). والوصف لما كان في السفيئة هو من التفصيلات الاسرائيلية المصنوعة المتناقضة . وسبق عليه أي : مضى وتحقق في علم اله. وأم كنعان 
کافرة. وزوجة نوح الأولى مومنت. وهی هي أم الأولاد المؤمنين» حملها معه في السفينة . وعدد الأولاد قول فيه نظرء زا .من غاش 0 
من الأولاد یتجاوز العشرات آو المتات» حلا فا لما هو شائع في التاریخ . والحدیث الذي تفرد به الترمذي ۰۶۱۸۰۶ في هذا لم یذکر في الصحاح؛ فلا 
یکون دلیلا في الغیبیات . انظر الجامع الصغیر ۶٩:۲‏ وصحيحه 597:١‏ والاية ۰6۸ واثلاثة» کذا بالتاء» وهوجائز صحیح لأن العدد لم يضف إلى المعدود. 
وآمن : عرف قلبه التوحید وما پلزمه . والخلاف فى عدد الذکور والاناث لا فائدة فيه . 
(۳) المرسى: الثبوت والاستقرار. وبضمهما يريد القراءة «مُجراها ومُرساها». ومُجراها: إجراؤها ودفعها. ومُرساها: إرساؤها وإيقافها. والغفور الرحيم: من 
المغفرة» آي : ستر الذنوب وعدم المؤاخذة علیها ومن ٠‏ الرحمت أي : العطف بالاحسان. وتجري: تنطلق بسرعة. والموج: ارتفاع الماء حين اضطرابه. 
والجبال: جمع جبل. والمعزل: الموضع البعيد. وبِنَيَ: ابني» مصغر این» مضافا إلى ياء المتكلم. وفي الفتوحات والصاوي: «يا بنَىّ». وآوي: ألتجئ 
وأتحصّن. والعاصم: المنجٌي. ورحم: : عطف عليه بالنجاة. وحال: فصل. وکان: صار. والمغرق: الهالك خنقا بالماء- 
() قول السيوطي «دون ما نزل من السماء» الصواب أن يقال: ما على وجهك من ماء الطوفان. وابلعيه: اشربيه. والنقص وحذه لايدل على معنى «غيض»؛ 
لأن المراد استمرار النقص حتی نضب الماء وذهب كله. والظالم: من جاوز الحق . وآشنم ذلك هو الکفر. وناداه أي: دعاه متضرعًا. ورب أي: ياربي 
حذفت «یا» للمبالغة في توكيد النداءء وفي التعظيم دفعًا لما تشعر به من معنى الأمر والتنبيه. ومن أهلي أي: من صلبي. والوعد: العهد الموثق e‏ 
النافذ فعلا دون شك . والحاکم : القاضي ذو الحکمة والتبصر . وأحكم الحاکمین : أعلمهم وأعدلهم وأكثرهم حكمة. 


الحزء الثانی عشر ۳۳۷ 

-١‏ إقال) تعالى : فيا نوخ رنه لیس من أهلِكٌ 4 الناجین» أو من آهل ۲ وه 
أي: سُوالك إِيَاي بنجاته لعَمَلَ عُیر صالح). فإنه كافرء ولا نجاة للكافرين. وفى 
قراءة بكسر میم اعمل» : فعلٌء "۳ اغ فالضمیر لابنه. نلا تسألئى 4 3 



















٠. 


0 





E‏ اه جنر و ۶ مر و 77577 عل ےس ے رت 
Lı ۰ ۰ 5-5‏ 1 7 ۰ ۱ 5 5 
قال د بلنوح انه لس ,من هزات إنه ,عم لعي رصلاج فلا سملن 1 
مر اه سے مه ص مر 


ی ۳ ر سر 7 8 9 ۳ 
مالس كبعلم إن اعظك أن 5 کون من هریت : 
RE‏ 6ر ر“ ها کے ا 

قال رمان آعود پلک آن اسکلاک ماس لی به عم وللا ١‏ 











9 






ود 


تبح 
















۹ سم 2 د ع ات ل مر 50 بعتا 

بالتشديد والتخفيف - ما لیس لك به علم) من إنجاء ابنك . نی اأعظك أن تکون 7 2 O I‏ بر 
NIE E E ۲ ۱ ,‏ ملسم یرہ( ٤۷‏ )قا ود 3 
مِنَ الجاهلین؟ ۰41 بسؤالك ما لم تعلم. «إقال: رب انی آعوذ بك{ من «أن © دههری وترحمىاحكن ين وو ی 
2 ام 1 دده 1 ار 2 5 0 ۳ € امم 1 ب ا 9 IG E‏ 03 
سالك ما لیس لي به علم. والا تفر لي) ما فرط مني «وتَرحَمنى اکن من آهیط ریا ور كعك وعلأمَرمَمنَمَدیت 0 
1 0-0 5 ان 5 86 رم وه با ِ 9 

۱ ار ع مه مه ا 0 کے و 
الخاسرین 6 2۷ ۰ 2 و اعدات الم ليه تالف 4 


مات ما 


ر 


ا 





:/ 2 من‌انباء الغيب وا 5 انت وا لاقومك 


* لام 















دح ب + و 4 ۲ 0 اس / 5 ۳ 
ت قيل: يا نوح» اهبط 4 : انزل من السفينة» ۶ بسّلام 4 : بسلامة او بتحية ۶ من 











سے سے و 2 8 50 1 مر 0 ای ۳ هه 1 1 1 چم سر 
وبرکات 4 : خیرات و#عليك وعلی آمم ممن مَعَك 4 في السفینت اي : من اولادهم 7 : 4 
5 ا 7 _ ١‏ ما سي 8 - 5 ی ۹ که ور و 4 چ 3 0 ۳ م ۳ ۳7 ور سر : وح رگ دم 57 4 
وذريّتهم - وهم المؤمنون - #وأمم4 بالرفع. ممن معك «إستمتعهم# في الدناء إا تمان لشم إلا متروت )يراكمه ١‏ 


2ك عع ع لض ور كو فين ١‏ 4 مب > جر هم ۰ 6 
انه د منا عذاب آليم) 48 في الآخرة. وهم الكفار. «تِلك» آي : هذه الآياث چ 4سا مه س ,ك2 مك میم سس در ی 
لع يخ ا قلات الم 14 في الا جرة. وهم اک (إلك) أي: مدد الات کم ورن لر لاع نی راتياق ١‏ 
المتضمنة قِصّة نوح لین أنباء الغيب4: أخبار ما غاب عنك» لإنوجيها إليك) - يا ر ۲ ار هر مسا ع مر لا 
رف ما هی a‏ 0007 2 ا ۳۹ ۱ 0 ودلقوم استغفروارد ثمنوبوا إِليهِ برس السَّماء 1 
محمد - ما كنت تعلمها آنت ولا قومك ن قبل هذا 4 القران . ۵ فا 4 على ال مر 572 7 اه 
4 ص + ۹ ۳ و صیر ) 0۹ 5 7 جر اسيم ۳ ر رح ا ما 0 8 ۷ A)‏ 
ا : EE E‏ :© ع يڪم مد رارا دزد کم قوة ال فوت ولانتولوا ١‏ 
وادى قومك » كما صبر بوح . إن العاقبة 4 المحمودة ۶ للمتقين € ۹ ۳7 ۳ ۹ 0 ل ل ۹ 
۱ | رمت © الوا هود مَايِمْتَنَاببِيَتَةَوَمَاححَنُ 11 
ی ا مکی ر ل کی کے - ۳ 3 
م کار کال نتا عن فلك وماك ہمت © 3 
LER 0‏ 


۳ 





۳ وو4 سنن (إلى عاد أخاهم) من القبيلة #هودا . قال : یا قوی اعبدوا الله 
وخدوه. ما لکم من 6 : زائدةٌ وله غیرة . ان : ما نتم 6 في عبادتکم الأوثانَ 
مفترون »4 ۵۰ : كاذبون على الله. ييا قوم» لا أسألكم علیه 4 : على التوحید 8 آجرا. إن): ما ۶ آجري إلا على الذي فَطَرَنِيَ 6 : خلقنی . فلا 


0 ۹ ا نز رگ و 8 7 وس 2د و ا EE 0 ۷ ۳ ٩‏ ۳ مه ير 
تعقلون ۲۵۱ ويا قوم استغفروا ربکم4 من الشرك. ثم توبُوا/4: ارجعوا إِلَيه» بالطاعة» «يُرسِل السَّماءَ4: المطر - وكانوا قد مُيِعوه - 
€ ا رر 7 e‏ 2 5 س 2 rd‏ ص ا 2 0 3 با و سر 7 و 

#علیکم مدرارا 6 : کر درون وویزذکم قوّة إلى 4 : مع فوّتکم 4 بالمال والولدء زولا تتوّلوا مجر مِينَ 6 ٩۲‏ : مشرکین . 


4 


1 9 2 م ۶ ۳ ۱ aT‏ - 1 2 عير ع 3 0 ا 
4- وقالوا: يا هود ما جثتنا ببينة): برهانٍ على قولك. «إوما نحن بتاركي آلهتنا عن قولك4 أي : لقولك. «وما تَحنٌ لك بِمُوْمِنِينَ ۰۳. إن): 


: الجمهور على أن المراد» بالضمير في إنه» في الموضعين» هو كنعان بن نوح» وعمل أي: ذو عمل. ويرجّح تفسيرٌ الجمهور قراءةٌ «تَمِلَ غَيرَه. والعمل‎ )١( 
الفعل المكتسب باختيار وراد من نية أو قول آو تصرف . وغيرصالح أي : فاسد بالشهوات. وتسألني : تلتمس مني . وقد حذفت الياء فيما عدا الأصل‎ 
والنسخ» وإثباتها جائز لبيان لفظ القراءة. وقد كانت القراءات المختلفة المشهورة. بزيادة لايحتملها رسم المصحف الواجد» ثابتة في بعض مصاحف الامام.‎ 
الاتقان ۳۷:۲ وفي قرة العینین : «فلاتسألنٌ». وبالتخفیف يريد القراءة «فلا تال وما ليس لك به علم أي: ما لا تعلم أصواب هو أم لا؟ والعلم:‎ 
الادراك اليقيني. وأعظك : آنصحك. وتکون: تصیر . والجاهلون: الذین تصرفهم العواطف عن معرفة ما يجب. وأعوذ بك : آلتجی إليك. وتغفر لي : تصفح‎ 
عني ولا تؤاخذني. وترحمني: تعطف علي فتحسن إلى بالعفو والهداية. وأكن: أَصِرٌ. والخاسر : الذي ضيّع ما كان يأمله.‎ 

(۲) منا أي: من عندنا وبأمرنا . والأمم: جمع أمة. وممن معك: انظر تعليقنا على تفسير الآية ۰ ونمتعهم: نهیی لهم ما ینتفعون به ويتلذذون» استدراجًا 
وإغراقا في الغي والعصيان. ويمسهم: ینزل بهم. والأليم: المؤلم. والأنباء: جمع نبأ. ونوحيها إليك: نبلغك إياها على لسان جبريل» ونيسر لك حفظها 
٠‏ وتبلیغ الناس إياها. وتعلمها: تعرفهاء أي: ماكنت تعرفها مفصلة كما ذكرناهاء ون كنت تعلم بعض وقائعها مجملة. واصبر أي: تجلد وانتظر بطمأنينة ما 
سيكون لك ولقومك . والعاقبة: الخاتمة فيما بينه وبين المشركين. والمتقي: من يخاف الله ويتجنب غضبه وعصيانه» ويلزم الامتثال للأمر والنهي . 

(۳) عاد: قبيلة من العرب العاربة» مساكنها بين عُمان وحضرموت. وقوم هود: جماعته. وهو أول نبي في الأمم المعروفة بعد نوح. ووحدوه أي: 2 
التقديس والطاعة. وزائدة: يعني أن این: للتنصيص على عموم النفي. وأسألكم : أطلب منكم. وعلى التوحيد أي : على تبليغي إياكم به. والأجر: المكافأة. 
وتعقلون: تستخدمون عقولکم لتعرفوا الصواب من الخطاً . واستغفروه: اطلبوا منه ستر الذنوب والصفح عنها. ويرسل: ينزل. ومنعوه: خجب عنهم ولم ينزل 
بارضهم . والدرور: التزول والتتابع. ویزدکم : یضاعف علیکم . والقوة: الشدة والبأس. وتتولوا: تعرضوا عن التوحید. والمجرم: من یقترف الجرائم والفساد ‏ 
باختیار وقصد وتصمیم. 

۰3 ما جتنا ببينة آي: ما حضرتها لنا. یریدون المعجزات القاهرة. استهزاء وتعنتّا . وتاركي آلهتنا أي : متخلین عن عبادة الاصنام. والالهة: جمع إله. وهو 
المعبود. والمومن : المصدق المتبع. وبعض الالهة أي : واحد منها أو آکثر. والسوء: ما يؤذي. وخبلك : آفسد عقلك . وتهذي: تتکلم بالکلام الساقط لایقبله 
أحد . وأشهده: أقرٌ أمامه بالحق ليشهد لي ويؤيّدني. واشهدوا أي: اعلموا لكي تعترفوا یوم القيامة وتقرّوا. والبريء: المتبری المتباعد. وتشرکونه أي : 
تجعلونه مشارگا في العبادة والطاعة. ومن دونه أي: غيرَ الله . ولاتنظرون أي: لاتنظروني : حذفت الياء للتخفيف. يعني : اسرعوا في هلاكي إن استطعتم. 
زتوکلت عليه: اعتمدت عليه وحده وائمًا مطمئنًا . وزائدة: يعني أن ین»: للتنصيص على عموم النفي. والنسمة: الكائن الحي فيه الروح. وتدب: تتحرك. = 


۳۳۸ الجزء الثاني عشر 


ما لإتقول) في شأنك ولا : اعتراك) : أصابك بّعض آلِهَتِنا بِسُوءِ ۰6 فخْبّلك لِسبّك 
ایاها فأنت تهذي . قال : اي آشهد ال علي » واشهدوا آني بريء مما 











54 


SAET 
له‎ 
کلم‎ 


خط ل ل 

00 NETE ٤ 
۰ ا برجم ی ۳ پر مس شم نم مسر .بش‎ 

۶ وأشبدوا أن برىء: 3 ار 
5 


: 


AHA: 











9 2 و 4 2 > 
0 7 | تشر کرت ۱۴۶ له یب #من دونه . فكيذوني) : 0 في هلا كي 9 جمیفا 24 آنتم 







7 2 0 $5 وأوثانكم. ٠‏ لانم لا تُنظِرُونِ 5ه : تُمهلون . [إني وک على الله ربي وربكم . ما 
E>‏ ا صان ری عل صرط 8 من): زائدة «إدابة» : E‏ (إِلَا هُوَ آخذ بناصيتها 6 أي : مالكها 
5 قد ابت هم ازمس به | 


OO 


E 


١ 
0 









6 4 وقاهرها ما رد ضرر إلا بادنه . وخص ۴ الناصيةٌ بالذكر اوسا بناصيته 
۳ سے س ا ا 4 و 7 ل لي ل 7 

8 رف شوه ولا دضرونه, شيا إن ری عل شی وحفیظط یکون في غاية الذل . ون ۳ على صراط مستقیم) 5ه ای طریق ات والعدل. 
O 0‏ م 07 ر 2 سے 3 

9 اما ماه وود بو بع E‏ ۳ لوا ی فيه حذف إحدى التاءین» أي: تعرضوا فد و 


وو سر سر ےر 


2 رت يط و اس > ویستخلف رب ومّا غیرکم. ولا تَضرُونَهُ شيا باشراککم! 9إِنَّ ري علّى 














2 سے سے سے رم نامر سره و 3 

ري وعَصوا رس له وات,عوا ا 00 0 شيء حفیظ 4 ۵۷ : رقیب . 

۳7 ص جوم سه كل مسر ےر صت مر مر > و f‏ 15 ۲ 

دما و یم نکن تا 8 ۱ 

0 بدا اوفوشو € راشای هم یحایر ات ۱- ولا جاء آمرنا: عذابا نجیا والَذِينَ آموا مَعَهُ برخمة6 : 
r:‏ ی رم مر 0 هداية متا ونَجَيناهُم من عذاب عَلِيظٍ 4 ۵۸: شديد. «وتِلكَ عادٌ» إشارة 
مهتم سس خر خر رور رس نع سے 4 يه 3 ¢ و هم مس 3 سر مه غلیظ 4 زود ر 
قوم اعبدواا لو ی رض 3 

ا س فا دح ودس ب و ۴ آثارهم . ای فسیحو | في الأرض وانظروا الیها . ٠‏ ثم وصف أحوالهم فقال : 

2 وا ستعمر رفا ستغفروه ثم لوبو بو لين رف قرم ریب جیب | ۹ ز و 

e RNS ۳ ©‏ رو أن 1 7 جحدو پايات رنهی وعصو ر 8 - جمع نهر کی رنيو عصى ی 


١‏ 06 2 عع 
اقا لوصح ود کم مرجوافبل‌هندا اشهنتاان الرسل» الاشتراكهم ف أصل ما جاؤوا به. وهو التوحيد - (واتبغوا» أي : الكَفْلةٌ 
و آمر کل جار عَنِيدِ 9ه : مُعارض للحق من زژسائهم (وأتبعُوا 9 هذه الدّنيا 

لَعْنة # من الناس» وویوم | لقيامة) لعنةٌ على ژژوس الخلائق. ألا إن عادًا کفروا 6 : 
جحدوا إرَبهم. ألا بدا من رحمة الله «لعادٍ قوم هود 1۰ . 






۴ ?و ارا إلى د آخاهم) من القبيلة ۶ صالخا . قال : يأ قوم» اعبدوا الله 6 : وخدوه. مالک من إله ه غیره. 1 e‏ ا 
خلقکم من الارض بخلق آبیکم آدم منها وواستعترکم فیها 6 : جعلکم مارا رن #فاستغفروه 6 من الشرك› ل م تُوبُوا) : 
ارجعوا ( إِلَيه4 بالطاعة . وان رَبي قَرِيبٌ 6 من خلقه بعلم 8 9محيبٌ مُحيبٌ 4 "١‏ لمن سأله . «قالوا اشاح ٠‏ قد كنت فينا مَرجوًا) : نرجو آن تکون 


سيّدّاء «قبل هذا» الذي صدر منك . «إأتنهانا أن تَعبَدَ ما یَعبّد آباؤنا) من الأوثان؟ وان لفي سك مِمّا تَدعُونا إليه) من التوحيدء 
مريب 57 : موقع في الريب. 


-والناصية: الشعر في مقدم الراش وهي حقيقة في بعض الخلق. واستعارة في بعض . والصراط: الطريق الواضح. والمستقيم: المعتدل. وتولوا: تتولواء 
أي: تستمروا على الاعراض عما أبلغكم من التوحيد. وأبلغتكم : بینت لکم. وأرسلت به أي: بعثت للدعوة إليه وأمرت باتباعه وبتبليغه. ویستخلف غيركم 
أ يستأصلكم بالعذاب المهلك» ویخلق بعدکم من يكون صالخا للطاعة والتوحيد. ولا تضرونه ا لا يسبت كفركم ضررًا أو نقصًا لملکه. ورقيب ف 
لاتخفی عليه آعمالکم وأعمالي» فیجازی کلا بما هو أمله. 

(۱) جاء: وقع وحصل . والامر: الحکم والقضاء. ونجیناه: آنقذناه. وآمنوا: عرفت قلوبهم التوحید وما یلزمه. والرحمة: العطف بالاحسان. ومنا أي: من 
عتدنا ویامرتا: والعذاب : التعذیب المهلك بالریح التي سخرت على الکافرین. وتکرار التنجية فيه التوکید» ودفع لقلق اللفظ إذا وقعت «من» بعد «منا). 
تدك کف كدي ما یعلم أنه حق لاشك فیه . والایات: دلالة المعجزات على صدق هود في رسالته. وعصوا: آصروا على المخالفة والعصیان. والرسل : 
جمع رسول. . وهو من بعث وكلف بالدعوة إلى العقيدة والشريعة مع العمل. . وجمع أي: عبر بالجمع لا بالمفرد رسول. واتبعوا أمره: وافقوه وأطاعوه فيما 
آمرهم به. والسفلة: جمع سافل. وهو الحقير الدنيء. والجبار: من يرغم الناس على ما يريد. والعنید: من یخالف الحق وهو یعرفه. وفیما عدا الأصل 
والنسخ : (معاند للحق». واللعنة: الطرد والابعاد عن رحمة الله . و را أي جعلت ملازمة لهم تصاحبهم. و«من الناس» كذا. والصواب: من الله وعباده 
المؤمنين» كما في تفسير ابن كثير. واليوم: الوقت. والقيامة: قيام الناس من القبور بالبعث للحساب والجزاء. ط : «ألا إن عادًا». وجحدوه: أنكروا الإيمان . 
به. والبعد: الطرد والهلاك بالعذاب العظيم. 

() مود هي عاد الثانية قبيلة من العرب العاربة أيضاء أقدمٍ الأمم التي لها آثار معروفة حتى الآن» كان موطنها في الججر . شمال المدينة المنورة. وأخوهم 
أي: من هو أحد آفرادهم لأنه من ذريتهم ويعيش معهم أيضًا . وا لاله : المعبود بحق. والأرض: موطن الحياة الدنیا. واستخفروه أي: اطلبوا منه أن یستر 
ذنوبكم ويصفح عنها. وإليه أي: إلى امتثال أمره ونهیه. وطلب رضاه بترك الكفر واتباع الايمان. وانظر الآية ۵۰. وبعلمه أي: وبرحمته وسلطانه. فالقرب 
بالمكانة لا بالمكان. ومجيب أي: يعطي ما سئل بالدعاء والرجاء. وتنهى: تمنع وتحرّم. ونعبد: نقدس ونطيع. والاباء: جمع أب. وهو يطلق على الوالد 
والجد. والشك: التردّد وعدم الطمأنينة. وتدعونا إليه أي: تبلغنا به وترشدنا إليه. والريب: الحيرة وقلق النفس وانتفاء اليقين. 


الحز ء الثاني عشر ۳۳۹ ١١‏ اكد أ هود 
















0 قال : يا ۰ ی ین 4 : بيا ۵ وآتاه منه مر سر و ۳ بر ی 
ظٍِ 5 | وم إن ین ی و ر 3 اقلت رس ۳۳ 7 
۰« 8 يُنصر > الله € ای عذابه» ۱8 فما اندوز کا سرع عرش ا و 2 
بو فمن ينضرني4: ؛ ین اللو 2 ي 8 مه ره فمن ضرف مرت ان ۳ عصنه.ضماترزدونی و 


۰ د اج 3 
بأمركم لي بذلك «غیر غير تخسير ا : تضلیل . #ویا قوم» هذه ناقة لل تک تن حال مسج 26 EE‏ گرم َيه 
عامله الاشارة. (فدَرُوها تال في أرض الله ولا تمسوها بسشوء 6 : : عقر نات رر 9 وم رهز لديو : ۳ 


۸ 


و سر 
ی عر 1 


کل ف از ض ال ولاتمموها ديو و یا مره ا 
عدات ب قریب6 14 إن عقرتموها . فْعَمَرُوها 4 عقرها قد بأمرهم» فتال) ع فذروها ek‏ سو 1 
( تمتَعو وا : عیشوا 9 في دارگم لا یام نم ۾ تهلکون. «ذْلِكَ وعد غير 8 داب (۱ 8 تمتعوأق دار 
مكذُوب6 ۵ فه 3 رون مش () فلواحناء 2 
مر مج تاصیحا ولد همهم میک 0 





اد 


ان 
2 





۴ ئلا جاه إمزنا باملاکهم ونا صالخا وین انوا 6 - رهم آربعة لاف اد مدان إن ربل هوآلقو مار لخد 


تم وم 


#برحمة مت و4 نجیناهم « #ين خزي يوم #» بكسر ر بکسر الميم إعرابًاء» وفتحها بناء ا الت حتاف دترم حي 4 


لإضافته إلى مني - وهو الأكثر. (إنَّ رَبّكَ هُوَ القوي العَزيرُ4 55: الغالب - «واخد ۲ 


2 


5 
5 


مس صر 


كن لم يتو فما ان مدا خر وا از رز 
















لحي 2 ا 

2 چ >2 ےر 2 9 مر م 0 

لین ظلموا ایح فأصیحوا في دیارهم جائمین 6 ۷ راز کف على میتین » 1 9 0 و 2 د جاه ت راتا رھم اشر تالا | 2 

0 6 ار ر عد CE‏ 

[كأنْ): مخففة واسمها محذوف أي: کأنهم «لم يغتوا): يُقيموا ثفیهاک: في و رسکاقال مَل مات بانب تخب 000 2 

دبارهم. لد موتا قروا ربّهُم. آلا بعد و6 ۰5۸ بالصرفب وترك على معنى | ۳۲۳ رو تک َة 
الح والقبيلة. و وی من ا مه 

:. 37 7 لاف انا أَرْسِلْنا ال قور لوط 9 أنه امد 8 

a < ۹‏ 0 سه سرع للد مر ESR‏ 1 

مد سم زب و 


۳- وقد جاءث رَُسْلّنا إبراهِيمَ بالبشری باسحاق ویعقوب بعده» قالوا: 2 BE RE SES‏ 1 
سَلامًا 4 : مصدر. ا علیکم. «إفما ل أن جاء بعجل حَنِيذٍ 1٩‏ : 

مشويّء #فلما رأى أيدٍ هم لا صل یه كرَهم 6 بمعنى : آنکر هم ٠‏ (وأوجس) : اضمر في نفسه ینم خيفةً): خوفا . #قالوا: لا تَحَفْ. تا 

آرسلنا إلى وم وط ۰ لنهلکهم. (إوامرأتة» أي : 3 راهم سارةٌ قائمة 4 تخدمهی 0 استبشارًا بهلاکهم. 8فبَشَرْناها 

باسحاق ومن وراء 6 : بعد #إسحاق قوب 6 ۷۱ ولدة نی الب أن تراه 


1 


7 رتم اق 1 وی وآتاني : أعطاني . ومنه: من عنده وبأمره. والرحمة: العطف بالاحسان. وعصیته: خالفت آمره. وتزیدوننی: تضیفون إلى ما آنا 
عليه . وتخسير أي : جعلي مضيّعًا ما منحني الله من الخير. والناقة : الأنثى من الابل . انظر تعليقنا على تفسير الآية ۷۳ من سورة الاعراف. ولکم أي : مختصة 
بكم . 9 المعجزة الدالة على صدق النبي صالح. وحال: يعني آن (آيةً) : حال من «ناقة». وذروها آي : اتركوها. وتأکل : تلود وتهس تضنيت. 
والسوء: الأذى. والعقر: قطع ادى القوائم لیتیسر الذبح. ویأخذکم: یعاقبکم. والعذاب: التعذیب المستأصل . والقریب: العاجل لايتأخر بعد إساءتكم إلى 
الناقة. وقدار: ابن سالف من أشقياء بني ثمودء كان جزارًا ذا منعة وسيادة. وداركم: بلدكم . والایام : جمع يوم. وذلك آي : ما أهدّدكم به من العذاب بعد 
الأيام المذكورة. والوعد: الوعيد بالهلاك. 

(؟) في عدد المؤمنين خلاف كبيرء ولا فائدة فيه. انظر تفسير الالوسي ۰-۸ . والخزي: الذلة والعار. ويومئذ أي: يوم هلاك الكافرين. وبفتحها 
يريد القراءة «یمَذْ». ومبني يعني : اد والأكثر: يعني أن بناء «يوم» على الفتح» في مثل هذاء هو أكثر في الاستعمال لا في القراءات هناء إذ الفتح والكسر 
فیها متساویان. الفتوحات ۰۸:۲ والصاوي ۲۲۱:۲. والخطاب بعد هو للنبى يَللةِ. والقوي: الکامل القوة بذاته» لا يعجزه شىء بحال من الاحوال. وأخذ: 
أهلك واستأصل بالقهر والعنف. وظلموا: تجاوزوا الحد بالكفر والعصيان 0000 الصوت العظیم عو ها 21 له الأرض بمن فیها. وأصبحوا: 
دخلوا في الصباح. والديار: جمع دار. ومخففة: يعني أن «كأن» 0 «كأن». وكفروه: جحدوا ألوهيته وتوحيده. والبعد: الهلاك بالعذاب العظيم . 
وبالصرف . : . الحى : یعنی أن تنوين «ثمود» في الموضعين على إرادة معنى الحى. أي: أبناء الجد الواحد. وتركه: ترك الصرف. يريد القراءة «ِنْ مود 
والتمود). فعدم السرين يعني اناو rS‏ ۱ 

(۳) جاءته : أتته وقابلته عيانًا . والرسل: جمع رسول. وهم هنا ملائكة فيهم جبريل. والمشهور أن إبراهيم كان مقيمًا في نابلس» بعد أن هاجر مع زوجته 
سارة ولوط. والبشری: الخبر يسر ويُسعد. وبإسحاق ويعقوب بعده أي: بتبشير الملائكة له أن يكون له ولد اسمه إسحاق»ء وبعدٌ حفيدٌ من إسحاق اسمه 
يعقورب. وهذه البشارة لم ينقلوها إليه حينذاك» وإنما سترد بعد ضحك سارةء وقبلها سيكون التبشير بنجاة لوط وإهلاك قومه. والسلام: السلامة والأمن. وما 
لبش ما نظا .وما تا وجاء بعجل: أحضر ولد بقرة لم يبلغ الشهر من عمره. ورأى: أبصر إبراهيم بعينه. والأيدي: : جمع يد. ولا تصل إليه: لاتمتد إلى 
العجل للاکل . يعني آنهم امتنعوا من الطعام . وأنكرهم : أنكر حالهم» لان امتناعهم من الطعام يعني أنهم لم يقبلوا الضيافة» وقد يكونون ممن 0 له 
الشر» إذ لم يكن یعلم آنهم ملائكة لایأکلون ولایشربون کالبشر . ومنهم: من جهتهم. ولاتخف: اطمئن وائمن. وا بعثنا بأمر الله. وقوم لوط : | 

التي يعيش بينهاقريبًا من مدينة حمص . ولوط لم يكن من نسل هذه الجماعت وإنما آرسله الله إليها بعد هجرته مع عمه إبراهيم من العراق . وی 
قيام ونشاط تعمل لاكرام. الضيف. وضحکت: انفرجت شفتاها من السرور. وبشرناها: آخبرناها على ألسنة الملائكة ما يَسرّها. وبإسحاق أي: بأن تحمل به 
وتلده. وكانت عقيمًا لم تحمل قط. ويعقوب: أبو يوسف. وولده أي: ولد إسحاق. 


۱۱ - سورة هود ۲۳۰ الجزء الثانی عشر 


۹ 1 1 501 ناه ها‎ OSE 
- #قالث: يا ويلتا 4 - كلمة تقال عند أمر عظيم ء والا لف مبدلة من ياء الا ضافة‎ - ١ 2 س و ارام سس مرو کا ا رم‎ 


























و 2 8 و اء ار ۱ ا ام ع ۱ 

2 ری ل «آآلد وآنا عحوز) لى تسم وتسعون سنةء ظ وهذا بعلی شيخا 4 له مائة أو وعشرون 
تراک 0 
رس وو 77 ۱ رم 2 56 8 سنة؟ ونصبه على الحال والعامل فيه ما في (ذ۱» من الاشارة. ون هذا لشيء 
و رنه کر هل لبنت انه ید ید 07 هب ور ر ال - Mek‏ کی سم ۲ ريك . اه NI‏ 
X3 © ۳ 7‏ عَجِيبٌ» ۷۲ أن يولد ولد لهرمین . 8قالوا : أَتَعجبِينَ من آمر الله # : قدرته؟ #رَخمة الله 
3 عنم ارو وی یت و 2 5 ا مس 7 لاا ا ١‏ وکو ر چم ۱ 
0 00 - یی وم تیه 1 ويَرَكائه سر بق يا «أهلّ البَيتِ): بيت إبراهيم. وه حَمِيدٌ4: محمود 
۶۹ رس و و یر سح ور ® 0 ۳ 0 

اا 4 ۲ زفلما ع عن إبراهيم م الرّوع 4 : الوك وجاءته ته البشری 4 بالولد» أخذ 
۹ 20 ت رس e‏ کم ۳ 

ا وم اب و 1 0 ادل زسلنا 4 فان ن فقو u‏ ل یرام تل كثير 
Td -‏ ر A‏ | 0 

لو لمم رن ۳ نی 1 قالوا: لا قال: ماكر قرية فيها اا مد الوا لا . قال: أفُهلكون قرية نها 
ا هوشر : کی 8 آربعون مومتّا؟ قالوا: لا . قال: آفتهلکون قرية فیها أربعة عشَّرٌ مؤمنًا؟ قالوا: لا 
00 رب 93 شن ر 5 EEL BE CG eo USE Sek‏ 
1 1 بتک منحر ۹9 رید 1 قال : آفرآیتم إن كان فیها مومن واحد؟ قالوا: لا . «قال: ان فیها لوطا. قالوا: نحن 
۶ أ أعلم بمن فیها» إلى آخره. فلمًا أطال مجادلتهم قالوا : یا إبراهيم. آعرض عن هذا 6 
الجدال . ۱ قد حاءَ آم ربك بهلا > 7 ند عذات یر ۰ دود) “۷ . 
e ١ 0 ۳ ۹ ۶‏ لزانم ۳۶ ۱ 4 ۳ 
ا ولما حاءت رسلا لوطا سِيءَ بهم : حزد بسببهم ) #وضاق بهم درقا 4 
5 صدراء لانهم جسان الوجوه في صُورة أضياف» فخاف عليهم قومه وقال: هذا 
DK‏ 

5 وم عَصِيب 4 ۷۷: شد‌ید . ف( وجاءه قوم لما علموا بهم #بهرغون 6 : يسرعون 


وله ومن قبل): قبل مجيئهم کاو َعَمَلُونَ السَياتِ). هي إتيان الرجال في 
الأدبار. قال 6 لوه وزيا قوم هو هوّلاء بناتي 4 فتروجوهن» هن هر لکم. فاقوا الله ولا تخرّون 4 : : تقضحوني #في ضيفي : أضيافي . 
لسن منكم + ل رشب 0۷۸6 يأمر بالمعروف وينهى عن المنکر؟ #قالو : لقد قلمت: ما لنا في بنانك ین حق: حاجت (وانك لتعلم ما 
رید ۷۹ من إتيان الرجال. إقالَ: لو أنَّ لي يكم فقو : طاقة» (أو آوي إلى رُكنٍ شَدِيدِ) ۸۰: عير ة تتصرني لبطشت بكم . 
-٤‏ فلمّا رأث الملائكة ذلك قالوا : پا لوط إا رس رب ن یصلوا اليك 4 پسو ع . . #فاشر بأهلك بقطع»: طائفة من الیل ولا بلتفث 


(۱) الويلة: الفضيحة» تستعمل في الكلام للتعجب من أمر يدهم النفس. ومبدلة: يعني أن الأصل: يا وَيلَتِي! وألد: أحمل وأضع طفلا. والعجوز: التي 
تجاوزت الستین سنة. والبعل : الزوج . والشيخ : و الشيخوخة. و«أو» المراد: أو مائة وعشرون سنة. والاشارة يعنى: مافي ۱ من معنى الفعل 
والحدث. انظر الآية 53 . والشيء : ما هو موجود. والعجیب : الغریب حصوله يدعو إلى انکار وقوعه . والرحمة: العطف بالاحسان. والبرکة: الفضل الثابت 
النامي. والأهل: الأصحاب. يعني: أهل بيت النبوة من آزواج وأولاد حاضرين أو قادمين. والحميد: المستحق للحمد والثناء دائمًا. والمجيد: البالغ النهاية 
که ی ۱ 
)۲( ذهب: الك ما اه ستشعره منهم في آول الآية ۰.۷۰ وجاءته: أتته. والبشری: البشارة. ویجادل رسلنا: یعترض عليهم» حرصًا على 
استجاية 5 تسا والأناة: التمهل والترفق في معالجة الأمور. والأوّاه: الکثیر التلهف والتضرع إلى الله. والرجاع: الكثير الرجوع والبعد عما يكرهه 
الله رل ورجاء. والقول المنسوب إلى ابراهیم هنا آسقط السيوطي منه بعض الجمل اختصارًا. انظر الدر المشور ۳4۲:۳. والقرية: المدينة. والی آخره: 
یعنی الاية ۲ من سورة العنکیوت . وآعرض عنه: اترکه وانصرف عنه. والامر : ما حکم به. وجاء: حان وقت وقوعه. وآتيهم : با 
0 التعذدیب المستاصل . وغیر مردود: حاصل لامحالت ولا مرد له بجدال أو دعاء أو غير ذلك . 
)۳( جاءته الرسل : وصلت الملائكة إلى القرية التي يقيم فیها لوط واسمها سدوم» قريبة من حمص . وسيء: : لحقه ما يحزن. وضاق بهم: ۳ 
ا والذرع : القدرة. واليوم: الوقت. ويهرعون: يساقون لطلب الفاحشة في الأضياف. ويعملون: يقترفون. والسيئة: المعصية الشنیعه . وإتيان الرجال 
ای اللواطة بهم. وبناتي أي : بنات قومي » لأن النيي يكون بمنزلة الأب لقومه. واتقوه ای تجنبوا عصيانه والتزموا الامتغال لأمره. و آي : تخزوني» 
حذفت ياء المتكلم للتخفيف . وفي ضيفي : : في شأنهم والاساءة إليهم . والرشيد: المرشد إلى الحق. وعلمت: عرفت معرفة يقينية. والحق: النصيب من 
الشهوة. ونرید: نطلب. وبكم أي : على دفعكم. وآوئ: آلتجوم للاستعانة والاستنصار. والركن: فاون له e‏ والشديك: القوي المنيع . 
(5) الرسل: جمع رسول» ملاتكة لاهلاك الكافرين من قومك. تاطس وما كان يعلم قبل هذا أنهم ملائكة. ولن يصلوا إليك أي: لن يقدروا على إيصال 
ین الا توا كور لك: وأسر : سر في اللیل . وبأهلك: : مع من من آمن بك من أسرتك وقومك . وبقطع : في الجزء الأخير. وهو السّحَر كما في الآية 5 
من سورة القمر. والمراد هو الليل الذي هم فيه. وامرأة لوط اسمها والهة. ولاتسر بها: اتركها مع الكافرين» لأنها كافرة مثلهم. وهذا أحد التفسيرين 
للاستئناء - وهو مستفاد من قراءة النصب - والآخر هو الالتفات مستفادا من قراءة الرفع . والمراد: لاتمنعها من الالتفات لتهلك . لتهلك. والراجح أن الزوجة لم 
تخرج مع المؤمنين لأنها ليست منهمء ولاتثق بما كان من تهديد زوجها للكافرين. وعلى هذا فالاستثناء # a‏ ولا علاقة ا بالخروج 
والالتفات. ومصيبها: يعني: لكن امرأتك نازل بها ومهلكها. واخرجت والتفتت» مبني على ما ذكر قبل. وقولها «واقوماه» تفجع وحسرة وندبة . . وموعدهم: 
وقت وعيد هلاكهم. والصبح: الفجر. وهو بعيد السّحر. وقريب أي: سريع مجيئه. 


الحر ء الثانی عشر ۲۳١‏ 


منکم أحد4 لثلا يَرى عظیم ما ینزل بهم الا ار بدل من «آحد» 
وفي فراءة بالنتصب استثناء من الاهل آی : فلا تشر بها - 9 إنه مصیبها ما 
أصابَهم 4. فقيل: لم يخرج بها. وقیل : خرجت والتفتت فقالت: واقوماه. 
فجاءها حجر فقتلها . وسألهم عن وفك هلا کهم» > فقالوا: فإإن موعدهم 
الصبح) . فقال : آرید أعجَلٌ من ذلك . قالوا: لیس الصّبحٌ بقریب) 4 ۲۸۱ 









ا تج رخ 
1 3 
2 


2 
2 


JAS 
4 
2 0 










89 
4 


مد 
£ 


8 اد سخ نشور 6 ود 
0 ۲ 


2 ده 17 ورگ 
ا و نا 1 ۳ 


ام 
هه 





۱ 9/5 2 
4 2 


کک کر 








0 © «فلما جاء آمرنا) بإهلاكهم (جَعَلْنا عالتها) أي : فراعم سافلها 4 بأن ناف و‎ -١ 
N رفعها جبریل این السماء وا سقطها مقلو بة الی الأرض› (وأمطرنا عليها ححارة من 3 0 الوا ا 2 راا ب و هم‎ 


ساح مر ور ۵ 


531 ۳3 ر > راس سم 2 : 4 
اتف تن 2 ۱ 
56 ی اس و ع بي فورح 0 6 1 
346 بقيّتاللهِ e‏ 3 ۱ 


م ۰ ER‏ ا ۳ مرك أن 


سجیل 4 : طين طبخ بالنار مَنضُود 6 ۸۲: متتابع » «مسَوّمةک 4 : مُعلمة عليها اسم من 
يُرمى بها 9عِندَ رَبك : : ظرف لها . #وما هي 4 : الجتحارة أو بلاثهم ویر الالیین > 
آي : آهل مكة بعیدٍ 6 ۸۳ . 


۲- و آرسلنا 9إلى مَذَيَنَ ع أخاهم شُعَيبًا . قال: با وم اعبدوا ال 4 : وخدوه 
مالکم ین | له یر ولا تشم تقضوا المکیال والميزانَ - اي أراكم بخیر) سيم 
عن التطفیف ۰ «واي آخاف علَيكم ی إن لم تومنوا و#غذات یوم محیط 4 ۸4 ۳ 
يهلككم . ووصف اليوم به مجاز لوقوعه فيه - 9إويا وم آوفوا المكيالَ والميزان) : 

أتمّوهماء «بالقسطِ»: بالعدل. ولا تَبِخَسُوا الاس آشیاء‌هم6: لا تَنقُصوهم من 
حقهم شيئّاء إولا تعئوا في الأرض مُفسِدِينَ ۸۵ بالقتل وغيره. من: عَيي» بكسر 
المُئلئة: أفسد. ومفسدين: حال مؤكّدة لمعنى عاملها: تعتوا. یه الله): رزقٌه 
لباقي لكمء بعد إيفاء الكيل والوزن» حي آم) من البخس» > (إن کم مُوْمِنِينَ وما أنا علیکم بِحَفِيظ) ۸: رقيب 


7 و  *‏ لو 


۳ (قالوا» له استهزاء : وبا شعَيبُ» َصَلوائك تأمرك 6 بتکلیف « أن نترك ما يعد آباؤنا) من الأصنامء 9[ (أو» نترك أن تفعل في أمُوالنا ما 
شاع 4؟ المعنى: هذا آمر باطل» لا يدعو إليه داعى خير . «إِنَكَ لأنتَ الحلیم الرَشِيدٌ» ۸۷. قالوا ذلك ا 


5 - «إقال: يأ وی آرأیتم إن كنت على بَيّنَةٍ من رَبِي . وررَقني منه رزقا خسنا 6 : حلا لا » أفأشويه بالحرام من البخس والتطفيف؟ وما ريد أن 


e 


: جاء آمرنا: : قضي ما أمرنا به. وجعل: صيّر. والعالي: ما كان فوق الأرض من المساكن والمصالح. والسافل: ما كان تحت سطح الأرض» أي‎ )١( 
وسافلها عاليها يهاب وام + أسقظ: والحجارة: جمع حجر. و«معلمة» الرا- جح أن المسومة هي التي عليها علامات تدل على أنهاليست من حجارة الأرض.‎ 
: انظر البحر ۵ ( ۵۰ ۲ . وعد ربك ای سومت بأمر الله . والظالم : من تجاوز الحق . والكفر أشنع ذلك . والراجح أن المراد عموم الظالمين.‎ 

(۲( مين : قبيلة جدها مَديَن . ومعناه محکم . وهو أبن إبرأهيم من زوجتة قنطوری بست مقطور. من اليه العاربة. وكان له إخوة اشفا آقاموا بمکت نم 
تمرقوا فكان منهم قوم شعيب وترك خراسان وما حولها . وأخاهم أي : هو من قبيلتهم . وشعیب نبي عربي كان في عهد موسی وهو آبو زوجته. والاله : المعبود 
بح و حذه. وهر : تقللوا . والمکیال: الكيل . والميزان: الوزن. فقد كانوا يقللون حين يبيعون. ویزیدون حين يشترون» والقوي غالب للضعيف في ذلك . 
ارف ی: آعلم وخ 5 وأخاف : آتوقع بیقین . والعذات : التعذیب الخديل: والیوم : الوقت . و به آي : بمحيط . وأوفوه: اجعلوه وافيًا دون نقص آو زيادة. 
والأشياء: واحدها شىء . ۳ لوف الذي يقترف الفساد ويشبعه بين الناس » اختيارًا وقصدا. والمئلكة : | لثاء . وحال مؤكدة: یعنی آن (مفسدین) : حال تفيد 
توكيد الفعل» لأنها تتضمن ما يدل عليه من المعنى» وهو عامل فيها النصب. وفيما عدا الأصل وخ وع وقرة العينين: «بقیّتَ». وجازت مخالفة هذا الرسم 
الكريم لأن النص هنا في تفسير لا في مصحف شريف. وخير أي: أكثر نفعًا . والمؤمن : الذي صدّق الله ورسوله. 

۳( ا حا وقيما عدا الأصل 2 e‏ «أصلانّك». وا مرج تفه ل كار ی ویطلق علی الوا 
ال 0 إذ تأمرنا بما یناقضه . یا 

(۶) أرأيتم: آخبروني . والبينة : الشان. ومن ربي : ۰ من عنده ویأمره . . ورزفني : : آعطاني . و منه : : من عنده وبفضله . و حلد لا اي : طا . و«أفأشوبه» فيه نظرء ن 
المشهور في جواب الشرط إلا تدخل عليه همزة الا ستفهام . البحر 5 : ۱۳۷ . وکان عليه أن یجعل التقدیر : فهل آشوبه. 2 ؟ وآولی منه آن يقال : فهل يجوز 
لکم آن تقولوا في شان ماقلتم من السخرية والاستهزاء؟ انظر فتح القدير 774:1. وأريد: أقصد. وأخالفكم - يعني أنه لايخلفهم فيما نهاهم عنه. 
ا إصلاحكم . وما استطعت: مدة اقتداري علی ذلك . وتوفیقی : : كوني ملهما الصواب . ص : (وما توفيقئ» . وبالله ا یمعونته . وعليه توكلت: 
فوضت آمري إليه و حده . . وأرجع یی . اي طاعته ورضاه . والضمیر : ضمير المخاطبین . والثا: فى أ (صابتکم . ویصیبکم : ینزل بكم . وانظر الآيات ۵ ۲- 
AY‏ واستغفروه: اطلبوا منه ستر ذنوبکم بعد أن تؤمنوا به وتطیعوه. وتوبوا الیه: ارجعوا إليه بالطاعة وترك العصیان. والرحیم: الکثیر العطف بالاحسان. 


م ۱ له د ان 2616 هاج جه جم 0 
















SS o EER 
۳ شو و‎ 












وه لام رم کم شاف آن دت 4 ما اعات 0 آخالفکم)) پا إلى ما آنها کم عنه ) فأرتكبه إن : ما رید إلا الإصلاح) 
ا : رن ماه و ك ا وما توفيقي 4 : قدرتي على ذلك وغيره من الطاعات إلا 
شج و میج وا لوط تنم E‏ / 
۹ 1 فد ۳ € بالله . عليه تو ثُء والیه أَنِيبُ 6 88 : آرجع - #ویا وم لا بجرمنکم : یکیبتکم 
2 ببعید 09 ليها واستعفروا ستغفرواريحكم نم ان رد 9 

دور ترشیت 000 کی 1 «شِقاقي) اي فاعل ار وی كول أل والثاني : (أن بُصییکم ثل 
6 رحیم نقفه مد 3 ۱ 
ا ارا ی د و ما اصاب قوم نُوح» أو قَومَ مود أو قوم صالج) من العذاب - (وما قَومْ لوط أي : 
532 ۱ هملك أ مننلن 22 ۶ و 
12 و لر ولا 2 ا 2 5 نازیم أو من ملاکهم ب(ینکم ید6 ۸٩‏ . فاعتبروا - [واستَغفروا ربکم. ثم توبوا 
1 2 یمزر 6 مزر يقي آع رمک ن إِلَّيهء إن رَبَى رحیم بالمُؤمنين» ودود ۹۰: مُحبٌ لهم. 


موی که کوب و 










EH‏ 2 وت ۳ روم مک 0 عا م ۱- قالوا) إيذان 1 ی شیب ما نفقه 4 : نفهم (كثيرًا یم تقول. وانا 

E:‏ و که . ر لراك فينا ضَعِيمًا4: ذليلاء «ولولا رَهطك#: عشيرتك (لرَجُمُناك4 بالججارة» 
و 7 5 تن 4و ۹ ا 2 ر ك ٠.‏ 

سوق لعفبو وك ( وما آنت علینا بعزيز) :٩۱‏ کر الر انما رهطك هم الع 

۳ و هس[ 5-7 ر رس ووما آنت علینا بعزیر4 :٩۱‏ کریم عن الرجم. وانما رهط عزة. 

۳ مت نی معکم رَقِيبُ 7 قث 9 وَلَما 1 1 ۶ ES‏ ت - ۳ 

۳ ميهد شرا سرام مارآ شکب 1 ۲- لقال : وی ار علیکم ین الله 04 فته کون قتلي لا جلهم ولا تحفظوني 

RS tm‏ لله » Cy‏ 0 00 ء كم 00 موف حلف ی لا راون 

_- در 

١‏ ازسلنامومی ی یج 1 تا حالیکم - ی ايل على 0 0 َعلّمُونَ 7 بل 

2 سر و سرو ا چم (FÊ‏ 


۳ > ل ١‏ (يأتيه 2 يه كاذتٌ - وارتقنوا: انتظروا عاقبة 
o pes 5‏ | 3 عر ۳ ۶ 2 9 9 ومن هو كاذب - وارتقبوا6: انتظروا عاق 
ل STG‏ ري نوا لقع ونوا نهار | امر كم. و إني معكم رقيب € ۳ : منتظر . 


۳ «ولمًا جاء آمرنا # باهلاکهم 9 نحینا شعیبا وَالَّذِينَ آمنوا مَعَه برخمة نا 


وأحَذّت الَّذِينَ ظلمُوا الصَيحة 4 صاح بهم جبریل. «فأصبخوا في دیارهم جائمین 4 14 بارکین على الرُكب ميّتِينَء (كأن): مُخففه أي : کأنهم 
(لّم یفتوا6 : يُقيموا «فيها. ألا بُعدًا لِمَدْيْنَ كما يَعِدَتْ مود ۹۰. 


ٍ- - (ولقد آرسَلنا موسّی » بایاتنا تب : برهانٍ بین ظاهر » إلى فرعون ومَلَئَهِ؛ فَاتَبَعُوا أمرّ فرعَون, وما آمر فِرعَونٌ برشید 6 ٩۷‏ : 
سدیل . «يقدم) : : يتقدم تومه يوم | لقيامة 6 فيتبعونه كما اتبعوه في الدنيا» فورم : آدخلهم الثار. ویس الورد المورود) ٩۸‏ هي ! 
(وأتبمُوا في هذه 6 آي : الدنيا ول ویوم م القيامة 6 لعن وشن الرفد 6 : القون المَرفوذك ۹٩‏ رفذهم! 





(۱) الایذان: الاعلام. والکثیر: الكمية الوافرة. وتقول: تتکلم نف وقدمو له .. و ف تعلمل. ا ا ا ا الذي رة له خض بها. 
ورجمناك : قتلناك . والعزیز ز: الممتنع بقوته أن یناله أحد بشر. والأعزة: جمم عزیز. 

(۲) رهط الانسان: جماعته من الاقربین. وأعز: آکثر منعة وحمایة. والله: لفظ الجلالة ام مق بحق وحده والواجب الوجود المستحق للالوهية 
والتوحید ولجمیع المحامد بذاته وصفاته وآفعاله. . واتخدتم : : جعلتم. وتعملون: تکتسبونه من نية أو قول أو فعل. ومحیط به أي : کامل العلم بوجوده وأحواله. 
. وياقوم : توکید لفظي لنظیره ه قبل . واعملوا: تصرفوا وتحملوا ما شئتم. وهو آمر تهدید. والمکانة: الجهة. والعامل: المستمر في عمله باختیار وارادة وعزم. 
وحالتي : ما آنا عليه من الاسلام والمصابرة والتبلیغ. وتعلم : تعرف وتدرك يقيئًا . وموصولة مفعول العلم : يعني أن «مَن» : اسم موصول في محل نصب مفعول 
به ل «تعلم) . ويأتيه: يصيبه. والعذاب: او نت ویخزیه : : پذله ویفضحه بين الامم. 

(۳) جاء: حان وقت حصوله. والامر: کم روا مق سيو نجيناه: انقذناه. وآمن: عرف قلبه التوحيد وما يلزمه. والرحمة: العطف بالاحسان. ومنا أي: من 
عندنا وبأمرنا. وأخذت: أهلكت. وظلموا أي: تجاوزوا ل والصیحة: الصرخة العظيمة تزلزل الأرض بمن فیها. وأصبحوا: صاروا. 
والديار: جمع دار. ومخففة: يعني أنه حذفت نونها الثانية للتخفيف. والبعد: الهلاك بالعذاب العظيم. ومدين: القبيلة التي کرت غیت رمدت فلكت 
وطردّت من رحمة الله . وانظر الایات 1۸-1۲ . ۱ 
69 آرسلنا: بعثنا . وموسی : الرسول الذي کلمه الله وأنزل عليه التوراة. والآيات: المعجزات وفیها السلطان المبین الذي يشهد بنبوة موسی» ویحمل الناس 
على تصديقه. وفرعون: ملك مصر في عهد موسى. والملاً : الرؤساء والسادة الذين يملؤون المجالس بأجسامهم والقلوب مهابة بمظاهرهم . . واتبعوه: استمروا 
على اتباعه وطاعته وتنفيذ ذلك. والأمر: ما آوجبه من المفاسد والمظالم والكفر. ونفي الرشد يعني ثبوت الضلال مؤكدًا. وقومه: الجماعة من أتباعه 
وجنوده. . والیوم : الوقت . والقيامة: قيام الناس من القبور بالبعث للحساب والجزاء. والنار: تار جهنم . وبئس : : بلغ الغاية في الشر والضرر والبؤس. . والورد: 
مكان الدخول. وجعلت النار موردهم للتهكم . والمورود: المدخول. وأتبعوا : ألحقوا. واللعنة: الدعاء بالطرد من رحمة ال تدعوها عليهم سائر الأمم. 
والمرفود: المعان به. ورفدهم هنا : اللعنة المزدوجة في الدارین . فالأولى رفد للهلاك بالغرق» والثانية رفد للعذاب في جهنم . والتعبير عنهما بالرفد الذي هو 
في الاصل ما یُستند إليه ليّعمده» تهکم وتقریع . 


الجزء الثاني عشر ۲۳۳ ۱ - سورة هود 























FTE SY NES ۱‏ مس تج 

RF 5 7 ۳ ۱‏ أ ر 4 ووو م 1 ۳ 8 4 ھەن الا ا يا ميد A e‏ ماي لي ا ا اس 
3 و ذلك 4 المذكور مبتدا هیر ۵ . و من نباء القری» تفصبه عليك 4 تس یا محمد ی ی ةوا و 10 سر صر 22 مر 1 > يي 4 
TCT OT‏ ی 6 ۱۰ رت EE‏ لقینمه فاوردهم الت اروس الورد و2 
ومنها 6 أي: القری «إقائم4: هلك أهله دون «إو4 منها (خصید :٠٠١‏ هلك 0 0 3 


سر چم 


مح ساح خر هی ر ^ ل سر 2 سر 
LL‏ م < r‏ ۶ 4 56 | د )4 اد ۷ اهن ند القامة ا 
بأهله فلا آثر له كالزرع المحصود بالمناجل. (وما َلَمْناهُم)6 بإهلاكهم بغير ذنء 12 لمورود لوا وأتيعوافىهدزه ودوم السلمه يس 
(ولكن ظَلَمُوا أنفسَهّم) بالشرك. فما أغتّث» : دفعث «(عنهم هنهم الي يَدعُونَ) : 


۰ 0 بل جر ۶ ی 35 ا ا مت ۱ نت ۳ ھ وی ا 
يعبدول » #من دون الله € أي : غيره » من 4: زائدة شيءِ ! لما حاءَ أمرّ ربك 4 : 
م و 5 و و ۳ 59 ه > u‏ 1 5 ا 


0 م س ۶ے 2 رو ی و ارہ خرس رو 7 
> الرقد المرهود 69 دك من آنباء القری تقصّة مَك 


س ٦‏ کو س س خر اه ل ٦‏ ر کے ساعد سم 6 

تم ۳ 7 ١‏ 8 
5 قايم و حصید لب و ولدکن‌ظلموا 
صل مر عم 


4 3 ۳ ر چم 5 و ی ص ج لير ر 3 
اف د ت عنم ءالهتهم الت يَدَعْونَ من دون 



















2 امع ع روس ر هس جع و 

| وین تیو لماج ریک هماهم ركيب ©| 

۲ 0 كذلك): متل ذلك الأخذٍ «اخذ رَبك إذا أخَذَ لقری4 ۰ ۲ ید أهلّها - وهی وکد لت أذ ريك دا دشر وهی ظاِمَةإنَ خد 4 

ظالمة بالذنوب. أي : فلا يغني عنهم من أخذه شيء. «إإِنَّ آخذه ليم شید ۱۰۲. 7 أ دید كدق ذلك لكيه لم اقغات اة 1 

روی الشیخان عن أبي موی الاشعري قال: قال رسول الله كك: «إنَ الله ملي ٠:‏ دلوم موم التاش ودک وم مشود € رما 

لاير عثی إذا أحَذَهُ لم یقت نم قرو موگذیك أحذ رت الآ لل في فیک يل دور باي لتك انق أ 
3 ص 


2 


ET ۲ 0‏ ت ج د yT,‏ 
گر ام ۰ ۳ 9 4 4 : ۵ ٠‏ خاه . . > > مد هر سر ےہ 1 
ذلك 4 المذكور من القصص و لایة 6 لعبرة » لمن خاف عداب الاخرة ذلك 4 اي لا ب(ذنه-فمنهمرشقی وسصید €9 ااا مين سفوافمی 3 


و 2 ر م و ۴ 9 ۰ حك يوت و 5 اا ر 
يوم القيامة #یوم مجموع له 4 فه © الناس » ودلك يوم مشهود6 ۱۰۳ : بشهده جميع 
1 شر ۶ وو 04 4 مر رم و 1 
الخلائق » و#وما نوخره إلا لاجَل مَعدودٍ» 4 ۱۰: لوقت معلوم عند الله . ل برع سر عرس اور 


دس ع و کک س و و و 
۱ وتوا لار ضا لا ما اء ربك إن ریک فعال لمادرید 


r Ee و اک‎ EAL TY 
EGO 


2 


ع ی - 





۱ | # ھ یی 2~ سر‎ A 
| وم زین سدوا فیس رين ناما دام‎ © ©9 


۹ 4 


ا ET‏ مر 
SARAN‏ 







7 





ا الس اس الى E‏ د A NY‏ : 3 ا خ 2 
۳- «یوم يأتي4 ذلك اليومٌ ۷8 تکلم4 - فيه حذف إحدى التاءين - لنَفْسٌ ال عون وا لض لاما ماه ربك عط عر عق نود © | 
0 ف م7 ۹ ر 6 r N‏ ر f‏ :© السمهات و ساء ر دله یدود 8 
إلا انيو تعالى. فإفمنهم4 أي: الخلق مق و) نهم سين ه.ا ار 
و و ا ا n‏ ا نو ريا ني ني نيا نيا نوا نر نيا بر 
كتب كل في الأزل. «افأمًا الذین شقواQ‏ في علمه - تعالى - (قفِي الثَارٍء لَهُم فِيها 
2 7 8 ہہ » ۳9 2 ۶ مر اع ا اس 
زفیز: صوت شديد #وشهیق ٠٠١‏ : صوت ضعیف. «إخالِدِينَ فيهاء ما دامّتِ السّماواتُ والأرضلٌ» أي : مد دوامهما في الدنياء ولا : 
ى سر لع ۳ f‏ س ۰ ع م a N‏ 1 7 
غیر #ما شاء ربك 4 من الزيادة على مدتهماء مما لا مُنتهى له» والمعنى: خالدين فيها آبدا - إن رَبك فعَال لما يريد ۱۰۷ - وأمًا این 
7 7 4 5 ۾ تك e‏ وه ٠‏ 3 ع 1 2 ۲ و سس 5 ل اعم بر 2 003 ی ۰ 
سَعِدوا ۰4 يكم المفيرة وضمهاء 9 في الحنة خالدین فيها. ما دامت السّماوات والأرض. إلا 4 : عير 5 ما شاء ربك 4 كما تقلع » ودل عليه فيهم 
: او مر "كم ۳ ۲ ۰ ۰ 1 ۰ د ۲ و 
قوله 9عَطاءً غیر مَجذوذ) ۱۰۸: مقطوع. وما تقدم من التاویل هو الذي ظهرء وهو خال من التكلف . والله أعلم بمراده. 





)١(‏ المذكور أي: في الآيات ۹۹-۲۵. ومبتداً خبره: يعني أن «من آنباء»: متعلقان بالخبر المحذوف للمبتداً: ذا. والأنباء: جمع نبأ . وهو الخبر العظيم. 
والقرى: جمع قرية. وهي المدينة. ونقصه: نسرده. ومنها أي: بعضها. والقائم: ما بقي منه آثار. والحصيد: ما دمر واختفى. والمناجل: جمع منجل . وما 
ظلمناهم: ما تجاوزنا العدل في عقاب تلك الأمم المستأصّلة. وبغير ذنب أي: إنما اقترفوا من الذنوب ما يستوجب الهلاك. وظلموا أنفسهم: جاروا عليها 
فعرضوها للعذاب. والأنفس: جمع نفس. والآلهة: ما عُبد من المخلوقات؛ جمع إِله. ويعبدون أي: كانوا يعبدونها. وزائدة أي: للتنصيص على عموم 
النفي. وجاء: وقع وحصل. والأمر: الحكم والقضاء. والرب: الخالق المالك المتفرد يرعى مصالح ملكه. وما زادوهم: ما أضافوا إليهم» يعني: لم حث 
الالهة لعابدیها زيادة. ۱ 

(۲) مثل ذلك آي: ما ذکر في الایات ۱۰۱-۲۵. والاًخذ: العقوبة قهر!. وأهلها: يعني أن التقدیر : إذا أخذ أهل القری. والظالمة: المتجاوزة للحق بالکفر 
والعصیان . ولايغني : لايمنع. والالیم: المؤلم. والشدید: العنیف. والشیخان : الامامان البخاري ومسلم. والمراد بما رویاه الحدیثان 44۰٩‏ في البخاري 
و۲۵۸۳ في مسلم. واللفظ للبخاري بخلاف يسيرء لأن النص نقله السيوطي من تفسیر ابن كثير 44۰:۲. وأبو موسی الأشعري صحابي مشهور. ويملي له: 
یطیل عمره ویزید له متع الحياة استدراجا. ولم یفلته : لم یتر که حتی يستوفي عقابه . والعبرة: الاعتبار والاتعاظ. وخاف: خشي. والعذاب : التعذیب الشدید. 
والآخرة: یوم القيامة في الحياة الآخرة. واليوم: الوقت. ومجموع: محشور من القبور للحساب والجزاء. ویشهده: يشهد فيه ويحضر. والخلائق: جمع خليقة 
من البشر والجن والملائكة. ونؤخره: نؤجل وقوعه. والمعدود: القليل العدد بالنسبة إلى الزمن المطلق. 

(۳) يوم أي : حين. ويأتي: يحدث. وفيما عدا الأصل والنسخ: «يأتِ» بحذف الياء. وجاز إثباتها هنا لتبيين القراءة التي اختارها السيوطي. ولاتكلم: لاتنطق 
بما ينفع . والنفس : الكائن الحي. والاذن: السماح. والشقي: الذي وجبت له النارء لاختياره الكفرَ وإصراره عليه. والسعيد: الذي ينعم بالجنةء لاختياره 
الایمان وصلاحه. والازل: الزمن القديم ليس له ابتداء. فقد علم الله في سابق غيبه أن بعض الناس سيتوجه إلى اختيار الضلال» ويعضًا آخر سيختار الايمان 
والطاعة» فأمدّهم بما يناسب اختیارهم ولرادتهم وأعد لهم المصيرٌ الذي تقتضیه الحکمة. انظر «المفصل». وشقوا: تعسوا. والخالد: المقیم أبدًا. ودامت : 
بقیت . وما شاء: الزمن الذي آوادق.. عوفغال: مت فعله . ويريد: يشاؤه. وسعد: تال النعيم الدائم . وبضمها يريد القراءة «(سعدوا)» ای أسعدهم الله . 
والجنة : الحديقة العظيمة. والعطاء : المنح تكرمًا. وبمراده أي : بحقيقة الاستثناء في الآيتين ۷ و ۰.۱۰۸ فقد اختلف في بیان المراد على عشرین وجهّاء 
اعتار السيوطي منها ماظهر له أنه قرب إلى الصواب. 


۱۱ - سورة هود _ ۲۳ الجزء الثانى عشر 

























a 3 ۱‏ 0 و اس 6< ا طن ا اله 5 

4 0 

0 ورت بير مود 7 أي : كعبادتهه ومن ن ل وقد علبنامم» 4 لموفوهم 6 تلهم 
3 نی لسوت 2 13 ۳ 2 7 

> 8 1 ي #نصیبهم 2: حظهم من العذاب» غير منقوص) ۰۹ ۰ ای : تاما. 
سیک ای کو | 

0 1 ۲- «إولقد آتينا مُوسَى الکتابت4: التوراق تست فيه € بالتصديق والتكذيب 





EE 451‏ 9 2 نهیم 25 
36 ی ہے کچ ہے ےہ ر ر رت ۱2 a‏ ۳2 ار م9 م ۱ ۳ 
2 خا ر لا فا اا کل 4 کالقر ان #ولولا كلمة سَبقت سَبَقَتْ من رَبك 2.6 بتأخير الحساب والجزاء للخلائق إلى يوم 


ِا ۳۳ کول ان میم و القيامت (لفضي هم هم في الدنیا فیما اختلفوا فيه - (إوإتهُم) أي : المکذبین 1 















وه 1" مار و 1 في مك ينه مُريب» ۱۱۰ : موقع في الرّيبة» وان » بالتشديد والتخفیف» وكلا» 
ام دون ۳ 9 

مه مر سم حور لطر کمن در الوم ارا ای کل الخلائق ق لماک - ما : زائدة». واللام : مُوطْئةُ لقسم مُقدر أو فارقة . ولي 

ورس ۳ الوه طرف الا وزلفامن 25 


2 0 0 1 قزاءة بتشدید العا بمعنی: الا. فان: نافية - (ليُوَفِينَهُم رَبك آعمالهم4 أي 
ای ا ركاذت 
2 


م سے 










مس م 2 مه هه Bs‏ جزاءها . َه بما يَعَمَلُونَ خَبِيرٌ ١١١‏ : عالم ببواطنه كظواهره. 

2 سح سرج و سر يرت سل 8 - ® فاستقم )2 a‏ ۸ 
221 ا 4 00 اة وضو 3 ۳- #فاستقم 6 على العمل بأمر ربّك والذعاء إليه و گما ایزت و ليستقم من 
۳9 لدیک اض ار ا بت #: آمن مك ولا تَطْقَوا4: تجاوزوا خدود الله - 9إنه بما تعمّلون 
04 - 2 ۹ منهمروانبع 1 3 4 

7 تم فيد ده 2 0 2 فیجازیکم به - #ولا تَركَنُوا : تميلوا ی الَذِينَ ظَلَّمُوا4 بمودة أو 
۳7 0 ا جرميت ل وما كان 57 7 ۹ 

ک٤‏ ۱ مُداهنة أو رضا باعمالهم ٠‏ ([فتمسكم) : : تصییکم 9الثَارء وما کم ین دون اللو» أي : 


ريك 5 سے موم < مس و سير © 10 
رب کو اشر بط وأهلهامصلحوت هك غيرّه #9 مِن 4: زائدةٌ «أولياء 4 یحفظونکم منه ونم لا ت تنضرون ۱۱۳ : تمنعون من 


وس O‏ ونوا EOE‏ 
عذايه. 


6 - لإوأقِم الصَّلاةَ طرفي التهار): الغداةً والعشيّ؛ أ اي : ال والظهر والعصر. > (ورُلَهَا: جممٌ ژفة أي: طائفة وین الیل أي: المغر 

والعشاء - إن الحَسّنا لحسنا ت46 كالصلوات الخمسء > يُذهِبْنَ السَیات 6 : الذنوت الصغائر . نزلث فيمن قبَّلَ أجنبيّة فأخبره بيا فقال ی هذا؟ 

قال : «ِجويع أمْتِي كلهم . ا ی ذکری لِلذَاكِرِينَ» ۱۱6: عظاً للمتعظین - (إواصيز) يا مُحمّدء على أذى قومك أو على 
لصلاة. فان الله لا يُضِيعٌ أجرٌ المحینین ۱۱۵ بالصبر على الطاعة. 


و 


۵- فلو لا : : فهلا (إكانّ مِنَ القرون 6 : الأمم الماضية لین بكم ولو بت یه 4 : آصحات دين وفضل» يهود عن الفساو في الأرضٍ) وال اد 
به النفي أي ي : ما كان فيهم دلك (ip‏ : لک «قلیلا لا یمن آنجخینا ینم نهوا فنجوا - ومن : : للبيان - (واَبع الذين ظَلَمُوا 4 بالفساد وترك النهي 
ما أترة 
درفو 


۶ ما وا نعموا #فیف وكانوا مُحِرِمِينَ ۰۱۱5 وما كان رَبّكَ لهك القْرَى بظلم منه منه لها (وأهلها مُصلِحُونَ) ۱۱۷ : مومنون. 





)۱( لاتك في مرية أي : م على ما تقد . ويعيك أي : يقدسه. وهؤلاء أي : المشركون. والأصنام آي : وغیرها من المخلوقات كالملائكة والجن والبشر 
والحيوان والأوهام. والآباء : جمع أب . . والمراد الجدود أيضا. . وموفوهم نصيبهم : : نعطيهم إياه كاملا . ومنقوص : : مقلّل متروك بعضه. 

(۲) آتيناه: أعطيناه وكلفناه بالتبلیغ. وموسى: أعظم أنبياء بني إسرائيل. واختلف فيه: كان خلاف وخصام في حقه. . والكلمة: الحكم الأزلي من الله فيما 
علمه وقذره. وسبقت : : وقع تقديرها ووجب القضاء بها EE‏ من عنده وبأمره. . وقضي بينهم : : فصل عاجلا بين المختلفین أي : بما يستحقه الكافر 
والممن. وبه آي : بالقرآن الكريم. والمكذبون هم كفار مكة ومن يمائلهم . والشك: التردد بين القبول والانكار. والريبة آأئ: التوهم للأباطيل. وبالتخقیف 
يريد القراءة «إن». وزائدة أي: للتوكيد. وموطتة . . . نافية: انظر «المفصل». والأعمال: جمع عمل . 

(۳) استقم : نت فيما أنت عليه. وأمرت: ا وتاب: رجع عن الشرك ولزم الايمان. . وتعمل : تکتسب من نية أو قول أو فعل. والبصير: 

بدقائق الأمور وعظائمها . وظلموا: كفروا وأشركوا. والمداهنة: المساهلة بالتنازل عن الحق. وزائدة أي: للتنصيص على عموم النفي . والأولياء : 0 
وهو النصير يعين في الشدائد. 

)٤(‏ آقمها: فم علی القیام بها. . والطرف: الجانب. والحسنة: ما استحسنه الشرع. ویذهب: یمحو. والجملة «إن الحسنات يذهبن السيئات» تفيد أيضًا 
بالمقابلة واللزوم أنّ السيئاتٍ يُذهبن الحسنات. والأجنبية: التي يحل للرجل تکاحها باصول شرعية. انظر «المفصل». ورواه الشیخان: يعني الأحادیث ۵۰۳ 
و ۱۰ 6 في البخاري و۲۷۲۳ في مسلم. ودلك أي : الامر بالاستقامة وما بعده. والذکری: ما يدعو إلى الصلاح . واصبر : تجلد وتحمل. ولا يضيع: 
لايهمل . والأجر: الثواب . والمحسن: من یخلص في نيته وعمله . 

(۵) القرون: جمع قرن. وینهی : یمنع ویزجر. والفساد: الافساد. والنفي: يعني أن «لولا» تتضمن معنی النفي . انظر «المفصل». وأنجينا: آنقذنا. وللبیان 
ای لتبيين الابهام الذي في «قليلا» قبلها . واتبعوها: استسلموا لها. والمجرم: من یقترف الجرائم باختیار ولرادة. . ويهلك : یدمر بالکوارث والعذاب. والقری 
أي : ومن فيها. وهي جمع فریف آي : مدينة . والظلم : مجاوزة العدل. والمصلح: من كان يطلب الخير في عمله. 


١١ ۹ ۱ ۳"‏ - سورة هود 
ی 
کر ده( 0 Ke‏ که وتيت 4 اه 3 


A‏ سے سے 100 عه ا راک ص لس ل ع وول 


عل التا س مه ده ولامرالون مختلفيت ١‏ 















8 ی ۳ ۳ 7 ۱ ور 
۹ #ولو شاء ربك لحعل الناس مه واجدة 6 : اهل دين واحد. ۶ ولا یزالون 








.يه اس ۰ i‏ سر م ل fdr‏ 1 رد 
مُختَلِفِينَ4 ۱۱۸ في الذينء ولا من رجم راك 6 : اراد لهم الخير فلا يختلفون فب .]و6 وى تي رت ر کر مت 
ان 39 2 : 0 4 م و اشن براي ع بغر لا د من رجم ربك وید لاک حلقهر وتمت كلمة ريك لا 
#ولذلك خلقهم 6 أي: أهل الاختلاف له وأهلّ الرحمة لها «وتَمّث كلمة ربك اا ت ۳ ۳۰ 4 


ر 
س بر 
3 


۱ صر کرم ےو ا ۵ وس > مہ سد مج‎ KAS 
لاملان جهنم ينا لجنة والناس أجمعين لز ولا نقص أ‎ 70 


سو ام 


کا ا ا ۳ 
يم سر م ااا صر 


وهي «الأملان جهنم ین الجنة4: الجنّ #والناس أحِمَعِينَ ۱۱۹. وکلای نصب ب 
انقص» وتنوينه عوض من المضاف الیه. أي : کل ما يُحتاج إليه فصن علّيكٌ من آنباء 














0 سامح و عو سد مش و سے ہد و يس مت عل سییر عه 
۲ عليّك من‌انباء الرسا مانشبت يه -فؤادك وجاء كفى هزه 3 
5 بر 4 2 ص س ۰ ر ل 





: ا وم ال و نب وم و امد رفن 2 
و ر ۲ ۳۹ مو ر . ۶ Ee ky‏ .م 2 4 اج“ ذ ومان( ومنون ا 
الرسل , ما 4 : بدل من «کلا) 1 €: نطو ۶ به فۇادك 4 : قليك» ۶ وجاءك في 0 روط ود ری وین لیذ ر دل لدان د وور 4 


1 اس اا ۸ جم و هرس 
ع آعملواعلمکانی کم رتا علملوت 6 وان رو إن ترون | 
5 جر مس م ی ی ۲ کر > ۹ هم سو وه 
١‏ لوه عيب السَموات وا لارض و له برجم لام رکله. 21 
4 


35 ع درم ر مس GR 7 Al e‏ وه 
۱ ۱ 5 فاعبده وتوکل عليه ومارىك بغتفل عَمَاحَملُونَ 9 | 
YY Û ges‏ ای E E‏ ات ا ی EEE‏ 0 
؟- $ وقل للذين لا يؤمنون: a‏ على ی حالتكم انا عاملون) EE ٠١١‏ شور و E‏ 
على حالتنا » تهديد لهم 5 #۶وانتظروا 4 عاقية امر کم . نا منتظرون # ۲ دلك . ۶ وله 3 : 7-7-7 2 
غیت السّماواتِ والارض 4 أي: علم ما غاب فيهماء والیه یرجم بالبناء للفاعل : ا ہے سس وم مي لح | مم مر ا 
ي يا :| اتلك ءات ال کلب المبين ل تا رلته اعرا | 
و 5 يه *و و 5 + ۵ و AE ٠‏ 5 م س م سے = ۳ 
یعودء وللمفعول : یرد #الأمر كله4 فینتقم ممّن عصی. 9 فاعبده 6 : وحده #وتوکل 0 

ا لزه ۰ A‏ ر چ4 س م 2 rt‏ - ی 9 
عليه 4 : ثق به . فانه كافيك . #وما رَبك پغافل عَمَا بعملون 6 ۰۱۲۳ وإنما يؤخرهم © 


هو الأنباء أو الآياتِ #الحَقٌء ومَوعِظة وذکزی للموینین 6 ۰۱۲۰ خضوا بالذکر 
لانتفاعهم بها في الايمان» بخلاف الکفّار. 





7 


ی 


۹ 











س سر ص رس( 

ت و ور سم هت مر ره ررس سا الس ع 3 
٠ ۰ 5‏ إي 54 ف 

سدق سے مر مه ۱ و 


ما أو تال ك هنذا الرء ان وان حكنت من له ۱ 


ی 


ر e‏ 5 
7 رمک 









E 





لوقتهم . وفي قراءة بالفوقانية . E>‏ 000 > سم بچ 
: 5 آمنا لار )ادال و فلا کات ان رامش 
3 ص مرچ ا 8 سس رج مو سے مہ کر رت سس ص 4 


27 


SSIES: 


ادع کرک مواقم نمی سبيت © | 


EE ST O E E 





6 


ل 


سم 


و 
5 
جا 
1 
1 


۳- (الر» الله أعلم بمراده بذلك . لك 6 : هذه الایات ۶ آیاث الكتاب 4 : القرآن - والاضافة بمعنی : من - #المبین6 ١‏ : المظهر الحق من 

الباطل . انا أَنرَلْناهُ قرآنًا عَرَييا» بلغة العرب. «الْعَلَكُم4 - يا أهل مكة - إتعقلون) ۲: تفقهون معانيه. تحن نقصل عليك أحسَنَ القَصَصء 

بما آوخینا 6 : بإيحائنا قليك هذا القرآنَء وان : مخففة أي : وانه و کنت من قبله لَمِنَ الغافِلِينَ 4 . اذکز ود قال پُوسّف لأبيه 6 یعقوب : «يا 

بت - بالكسر دلالة على ياء الاضافة المحذوفة» والفتح دلالة على ألف محذوفة قلبت عن الياء - نی رأيتٌ 4 في المنام 9 أَحَدَ عشر كوكيًا 
م ص ۶و ۳4 00 س 7 7 ره ی ۰ ۰ ۰ 7 ۶ بے 


7 


وب 


3 





ا أراد هداية الناس . وجعلهم : صیرهم . ولایزالون مختلفین أي : سیبقون أبذًا متنازعين . ورحمهم. عطف عليهم بالاحسان. والاشارة ب «ذلك» ھی 
ان الا ختلاف والرحمة . ولام الجر قبلها : للصيرورة . انظر «المفصل). وخلقهم : أنشأهم . وئمت: وجبت. وكلمة ربك: حكمه الأزلى بحسب علمه - عر 
وجل ما سيختاره کل مكلف . وهي“ يعني اذ تتمة الآية هنا تفسير ل «كلمة). وأملؤها : أضع فيها ما يَشْغلها. ونصب ا أن «(كلا» : مفعول به مقدم 
منصوب . ونقص : سرد ونتلو . والانباء : جمع ۳ وهوالخبر العظیم . والرسل آي : مع آقوامهم جمع رسول. ونطمن : نطمئن ونسكن . انظر تعليقنا على 
تفسیر الاية ۱۲۶ من سورة آل عمران. وجاءك: وصل اليك بالوحي. والحق: الصدق من الأنباء» والثابت من الأدلة على التوحید والعدل والنبوة. والمو عظة: 
ما یزجر سامعه ویحمله على الصلاح . وال کر التذکیر بالحق ووجوب الایمان. 

وانتظروا: ترقبوا. وذلك آي: عاقبة آمرکم وأمرنا. وما غاب فیهما أي: وفی غیرهما أيضاء لأن المراد هو الکون كله. انظر تفسیر الاية ۵ من سورة آل 
عمران. وإليه: إلى قضائه وحكمته. ویرجم ع فى الدنیا والاخرة. وللمفعول يريد القراءة (یرجع» . والامر : الحکم على الخلائق. وفی الاأصل : «وحده». 
والغافل: الساهي لا يدري ما يكون. ويعملون: يكتسبونه اختيارًا وقصدًا. وبالفوقانية يريد القراءة ١تَعَمَلُونَ».‏ 

)۳( نزلت السورة إجابة لطلب قريش ذلك. انظر سبب النزول في المفصل . والآيات : النصوص القرآنية. وبمعنى من: يعني أن التقدير: آيات من الكتاب. 
وأنزلناه: أوحينا الكتاب إليك على لسان جبريل» ويسّرنا حفظه» لتتّبع ما فيه وتبلغه الناس. والقرآن: المقروء. والعربي: المنسوب إلى العرب» بلغتهم 
المتناهية في البلاغة والبيان. ونقص: نتلو. والأحسن: الأجود لما فيه من بالغ الصدق والعلم والعظة. والقصص: ما يروى من الوقائع . وأوحينا: بلغنا على 
لسان جبريل. ومخففة: يعني أن أصلها «إن». انظر «المفصل» أيضًا. والغافل: من لم يكن له علم بما يتضمنه القرآن. ويوسف معناه الضيف. وبالفتح يريد 
القراءة «يا أبَتَ». ورأيت: خلمت. والكوكب: النجم يدور حول الشمس. وتأكيد: يعنى أن «رآیتهم» : توكيد لفظي. وساجدين: خاضعين لى داخلين تحت 
رد وبالیاء والنون آي : لم يقل : اة مع أن الكواكب انيت من العقلاء . 







۳۳۹ الحزء الثانی عشر 











ا ۳ رود کر( Ey‏ 0 وین ۳ قا ۶ 1 1 ۰ gle‏ ۱ وس و 1 ای 1 5 5 5 
قال س اق EET‏ دوالك 11 ١‏ 3 ل يا بتي لا تھ تقصص رؤياك على إخوّتك SS‏ يحتالوا فى 

3 مه هم و و و هم رن هلاكك حسذاء لیلمهم بتأويلها من أ الکواکب والشمسن أمَّك والقمرٌ أبوك . 3 
4 لین لاسن عَذوقبیت 0 وک جلاک سك ۶ اا 


E E‏ عا رو 11 الشَيطانَ للانسان عدو 4 ه: ظاهر العداوة. (وكذلك» : کما ا 
55 ا ريك و لمك من یلکوت ر و ا مک مين ۱ ور دو - ۳ ۳ 
e‏ ۱ يجتيك: يختارك «ربك. ويُعَلمُك من تأويل الاحادیث: تعبير 
















1 لیر ب كتاملك موس 1 1 ؤياء ظويْيِمُ نعُمتهُ علَيكَ4 بالنبرّة» ووعلی آل يَعقُوبَ4: آولایه (إگما 
ع ) © قد کان يوسف ولخو 0 أتَمّها4 بالنبرّة «على أَبَوَِيكَ من قَبلُ إبراهيم وإسحاق. إن رب علیم6 
8 ات این 9© ر کار ا 21 ااا تا حکیم ‏ في صُنعه بهم . 

رش ی کلف انا -١ ٠‏ ولقد كان في) خبر وشف وإخوته) - وهم أحد عدر - (آياث»: عب 
یوت آواط رخ 5َرصَايحْلُ 1 رک ککونوامن 13 وللسائلین ۷ عن خبرهمء اذكر «إذ 1 اي : بعض إخوة يُوسف لبعضهم: 


]- ر 


:6 بدو مالین ا قال ایل مه لا فلو ابوس 8 
20 و سم و سے رھ اراسي 4 
و E‏ مت مت توه ره 0 


| (لیوشف»: مبتدأ (وأخوة4: شفیقه یم (أَحَبُ»: حبر إلى أبينا من وحن 
عضبةً): جماعة. إن أبانا في ضلال. خط [ مین 4 ۸: ین بإيثارهما علينا. 





ماخر س و 

















0 1 2 جانتلوا و أو اطرحوه آرضا ) أي : بأرض بعندة » ريخل لكم وجه 
کی آپیکم» بان يُقِلَ عليكم ولا یللفت لغيركم. ٠‏ وتكُونُوا من بعیو أي : ۳ 
قتل یوسف أو 9 «قُومًا صالحین 4 ٩‏ بأن تتوبوا. «قالَ قائل مِنهُم) هو يَهوذَى : 
| تعر 00 000 0 id‏ ولا تقئلوا یوفت» وألقوة» : ای بیج مُظلم البثر - وفي قراءة 
2 نياڪله ف سپ وا لسم عتفلون (۱۱۳ رس نا 
کے هس و م بالجمع - بط عض السَيّارة) 4: المسافرین» ولا :ما ارم من 
ال EE‏ 
ڪا al n‏ التفریق فاکتفوا بذلك . 
ما تیوه E ESSE EE‏ 

۳- قالوا: يا أباناء مالك لا تأمَنَا على بو شت. وإنا له لناصِحُونَ» ۱۱ : لقائمون 


بمصالحه؟ لأرسِلَه مَعَنا غَدَا إلى الصحراءء قرع وئلعب4» بالنون والياء فيهما : ننشط ونتسم» «وإنًا له َحافِظُونَ ۱۲ . قال: إني ليَحرنني أن 
تذهبوا 6 أي : ذهابكم فز #به 6 لفراقه. «(وأخافٌ أن یاک اتب - المُراد به الجنس» وكانت أرضهم كثيرة الذئاب - وآنشم نه غافِلونَ) 1 : 
مشفولون. «قالوا: لین 4 - لام قسم - كله الذئب. وحن غطبة 6 : جماعة» نا إِذا لخاسرَون 6 ١4‏ : عاجزون. فأرسلّه معهم > فْلَمًا وا 
به وأجمَعُوا) : عزموا أن يَجِمَلُوهُ 4 في غيابة الجْبّ6. وجواب «لمّا؛ محذوف. أي: فعلوا ذلك بأن نزعوا قمیصه بعد ضربه واهانته وإرادة 
قتله ۳ فلمّا وصل إلى نصف البئر ألقَوه ليموت» فسقط في الماء ثم أوى إلى صخرة» فنادوه فأجابهم لظن رحمتهم فأرادوا رضخه 

بصخرة فمنعهم يهوذى - (وأوحينا له 4 في الجُبّ وحی حقيقة» وله سبع عشّْرةً سنة أو دونهاء > تطميئًا لقليه : «التتبكتهم4 بعد اليوم 9 بأمرهم» : 
عدن ۱ وهم لا یشعرون ۱۵ يك حال الانباء. 


(۱) بنی : انظرالآية 4۲ من سورة هود. ولاتقصص: لاتسرد. والرؤيا: ما يُرى في النوم. والاخوة: جمع أخ. يعني أن يعقوب علم من قصة الرؤيا أن الله 
يصطفي یوسف للرسالة من دون إخوتهء داد علموا ذلك احتالوا للتخلص منه. والشيطان: من يوسوس بالشر من الانس أو الجن . والعدو: المعادي. 
وا لمش : المظهر . ويجتبيك : یخصك بفیض إلفى تحصل منه أتواع المکرمات . ويعلمك: يلهمك وييسّر لك . والتأويل : رد الشيء إلى الغاية المقصودة به . 
والأحاديث: جمع حديث. وهو ما يُتحدث به من رؤيا في المنام. ويتم نعمته : : يجعل إحسانه كاملا . والآل: الأهل. والأبوان هنا: إسحاق جذه وإبراهيم جد 
آبیه . ویطلق على الجد عند العرب اسم الأب. ومن قبل : من فيلك. والعليم : المحيط علمه بالخفايا والظواهر. والرب: الخالق المالك المتفرد يرعى مصالح 
ملكه. والحکیم: الذي تکون أقواله وأفعاله مع الحكمة البالغة» یضم الاشیاء مواضعها الحقة. 

(۲) الخبر: القصة الحقيقية. وإخوة يوسف هنا هم العشرة من زوجات أبيه الثلاث. وأخوه بنيامين: شقيقه من أبيه وأمّه راحيل. والسائل: من يطلب إخبارًا . 
وأحب: أكثر حبّا وتفضیلا. ونحن عصبة أي: نحن جماعة أكثر نفعًا لأبينا. فنحن أحق بزيادة المحبة منهما. واطرحوه: ألقوه. ويخلو: يتفرغ ويصفو. 
وتكونوا : تصيروا. والصالح: من أصلح عمله وجعله كما شرع الله. والغيابة: ما غاب من الشيء لخفائه وظلمته. وبالجمع يريد القراءة «غيابات». ویلتقطه: 
باه مظن والسارة مف فة ار وهو الكل الا شما ری وفاعلزن #مازهين على التقرقة .ينه يونين ابقر 

(۳) لا تأمنا: لا تطمئن إلينا . انظر «المفصل». والناصح لغیره : من يخلص له المودة وإرادة الخير. وأرسله: لا تمنعه من الذهاب. ونلعب: نتسابق ونتدرب 
على الرمي والمناضلة . وفيهما: في الفعلين. يريد القراءة رتم ویلعب». والحافظ: الحامي. ويحزنني : : يؤلم قلبي . وتذهبوا به: تصطحبوه. هذا هوالظاهر. 
ويقال: ذهب بهء إذا أهلكه أو أبعده. ولعل للعبارة معنيين» أرادهما يعقوب معا لما يتوقعه من نياتهمی وما يعلمه من مستقبل ليوسف. وأخاف: أخشى. 
ويأكله : يقتله ويفترسه. والذئب: حيوان متوحش. وکا یعقوب. بذكره عدوان الذئب» لقّنهم بقصد أو بالهام ما يقولون من العذر بعد. والخاسر: من ضيّع ما 
يأمله. ويجعلوه: يلقوه. وأدلوه: أنزلوه بحبل. والرضخ: الضرب. والتفصيلات من أقاصيص الاسرائيليات» ولم يتعرض القرآن الكريم ولا الحديث الصحيح 
لشيء منها . وأوحينا إليه: بلغناه على لسان جبريل. و«سبع عشرة» الراجح أن يوسف كان أصغر من ذلك» لا يستطيع أن يدفع عن نفسه. انظر البحر 588:9 
وتفسير الآلوسي ۲۹۸:۱۲. وتنبئهم: تعلمهم وتخبرهم. ولا يشعرون: لا يحسون ولا يعلمون. 


الجزء الثانى عشر ضف ۲ - سورة يوسف 
ی ۲ و ۱ ها و ا يهنا 
۱- #وجاوّوا آباهم عشاء4: وقت المساء #إيَبكون ۰۱۲ قالوا: يا أباناء انا ذَهَبنا 5 بت ی رز EE‏ 
ی ی a lS‏ و 9 ماود جوا أن قار فق زور | 
نستیق 4: نرمي» «#وترکنا يُوسُف عند متاعنا: ثيابناء (فأگلة الذئب. وما آنت 0 ۳0۳0۳ 
۶ ب مش مس ا 1 ۳۹ مر ۲ زو لت 2 ۰ ا 0 اتتا كان اق دم رجا 
بمؤْمِنٍ) : بمصدق و 1 ولو صادفین € ۱۷ عند في هذه | لمحية ا @ و EE‏ 
م 6 آبا ۶ تج رت (۱) 5 اد هب تا یی 35 
یوسف . . فکیف وأنت تسیء الظنْ بنا؟ #وجاژوا على قء قميصه 4 - محلّه نصب على وا ا 000 کا ء 
0 : فوفه #بدم کذب؟ أي : دي کلت ان سخلة ولطخوه بدمهك رنه ES‏ ار ما و کار زر نب وماانت ۱ 
وذهلوا عن و وقالوا: إنه دمه . قال یعقوب ۰ لما رآه ^ صحیخا وعلم کذبهم : يمون لتا رتا مدقت € وَجَاءوعَكَ قَيِصِهِ 
0 ل 7 زر افق رز نز ۱ 2 ۱۹9 س بو 1 5 کہ سے يو سر 13 
بل سَوَلَثْ: زیت ولکم آنفشکم آمرای ففعلتموه به. فصب جهیل» لا جزع بکد رکذ ب تال بل َو لک اشک ترا ا جيل م 


مر مر 0 4 


فيه. وهو خبر مبتدأ محذوف أي: آمري. وال المستعان: المطلوب منه العون هنشت کیان عا ی 





6 یو شوزظ 
























1 هة 24 "o‏ ۰ 1 9 5 سے کم ا 2 مركا کر ۵ و ر 
ر و مرو مر مس هجو 
و Efe orp‏ 





ا ا ل ل لت ت رت ور 1 
۲- #وجاءث سَيّارة@: مسافرون من مَذیْنَ إلى مصر. فنزلوا قریبّا من جب پوسف» در ممتَددوَوكَاوْافِدِ ناجيت 39 ٠١‏ 









© درهم معد 
#فارسلو واردهم 6 | ي يرد الما ا (فأدلى 4 : أرسل د دلوه 4 : في البئر 4 ایا شت رده من يمر لام راو کری منونه سو | + 


ادم تجار اي اي ند وشا و ب بيب و تیه رسد كاتف 
ویداو ر وف ۰ ۱ 5-5 2 
اسر أي : ١‏ أخقوا آم جاعليه و بان لا : هذا ی 3 ا اسم 0| 
بخ ان , راهم ردب عشرين ' أو اثنين وعشرين» وکا 8 اي إخوث .2 E a hace EN‏ 


فيه مِنَ الرَّاهِدِينَ» ۲۰. فجاءت به السيّارة إلى مصٌ فباعه الذي ۳ بعشرین 
دينارًا وزوجي نعل وثوبين. 





e‏ 2 خخ عم م 











< 
مه 


۳- وقال الَّذِي اشتراه ين صر - وهو قطفیر العزيز - <( لامرآته) زلیخا : أكرمي موا : مُقامه عندنا عسّی أن يَنمَعَناء أو نتخْذه وَلَدَا) . 
وكان خصورًا . (وگذلك) sS‏ وعطفنا عليه لب العزيز» کشت في الأرضي) : : أرض یصر حتى بلغ ما بلغ . 
وه ین تأويلٍ الاحاویت) : خير الروانا:: . عطف على مُقدَرٍ مُتَعلّي ب ١مكناء‏ أ ل أو الواو: زائدة - «والله غالِبٌ على أمرو». 
تعالى» لا يعجزه شيء ولك اک الناس # وهم الکنار إلا يَعلْمُونَ ۲۱ ذلك - وولْما بلع ده 6 وهو ئلائون سنة أو وثلاث» 3 آتیناه 
حكما4: حکمة «#وعلما 6 : فقها في الذین» قبل أن يُبعث نبيًا . و گذیك 6 : كما جرّیناه (إنجزي المحیین 6 ۲۲ لانفسهم . 


: جاژوه: رجعوا إليه من دون یوسف. ویبکون أي : يتباكون بتکلف الحزن والصراخ. وذهبنا: مضینا ورحلنا. وقول السيوطي «نرمي» آي : ونعدو. يعني‎ )١( 
نتسابق ونتباری في رمي السهام والجري. وترکنا: آبقینا وخلینا . وعنده آي: قربه. وئیابنا: يعني وما كان معنا من طعام وحاجات لأن المتاع: ما ينتفع به‎ 
عامة. وأكله: قتله وأكل بعضه. والصادق:. من یقول الحق. وقول السيوطي «لاتهمتنا» يعني أن «لو» حرف امتناع لامتناع فينتفي عنهم الصدق والاتهام . . وفي‎ 
هذا إحالة إذ المعنى: ما كنّا صادقين فما اتّهمتنا. والصواب أن لو: زائدة للتعميم. والمراد: ما أنت بمصدق لنا على كل حال. انظر «المفصل». والقميص:‎ 
ما لبن من الاب والکذب: المکذوب المختلق. والسخلة: الولید من الغنم. وشقّه: شن القمیص لتحقیق ما زعموه من فعل الذثب. وزینته: جعلته متا‎ 

والفش: الضمير. اقا وم العمل والصنیع . وانظر تفسير المنار ۲۶۹۹-۲۷:۱۱ وا حسن الاحتمال. واخبر» المراد به (صبر) . وأمري : : صبري. وعلی 
ماتصفون : على تحمل ماتصفونه من المزاعم 

(۲) جاءعت: وصلت. وسیارة: انظر ۳ ۰ ومدین: قرية على ساحل البحر الاحمر محاذية لتبوك . والراجح أن البثر قرب نابلس. انظر «المفصل». 

وارسلوا: بعثوا. والدلو: اناء يربط بحبل ويُستقى به الماء من البثر. وببشرى يريد أن القراءة «یابنشری». وهي البشارة. ط: «قال يا بشرزی. وفي قراءة: 
1 والغلام: الطفل . وأتوهم : جاؤوا إليهم . والبضاعة: القطعة من المال تجعل للتجارة. وأبق: اعرد من سيد والعلیم : المحیط إحاطة بالغة بالخفایا 
وغیرها . ویعملون: یکتسبونه من نية أو قول أو فعل . . وفي الجن ۲۹۱:۵ آن المفسرین والقصاصین «ذکروا وا لا متعارضة فیمن اشتراه» وفی الثمن الذي 
اشتراه به. ولایتوقف تفسیر کتاب الله على تلك الأقوال المتعارضة». والثمن : ما يأخذه البائع قيمة لما باعه. والدراهم : الجبع ي E‏ 
النقد ذات قيمة زهيدة. والمعدودة: القليلة يسهل عدها. والزاهد: الراغب عن الشيء يريد الخلاص منه. وزوجَي نعل أي : فردتي نعل . 

(۳) مصر: البلد المعروف بهذا الاسم الآن. والعزيز: وزير ملك مصر مسؤول عن خزائنها. والمرأة: الزوجة. وأكرمي مثواه: اجعلي مكان إقامته كريمّاء 
بأحسن معاملة. وينفعنا: يكون فيه خير لنا بقضاء مصالحنا. ونتخذه: نجعله. وولدًا أي: نتبتاه كولد لنا. وكان أي: العزيز. والحصور: العقيم لاولد له. 
TI EO‏ ليكون متحكمًا. ونعلمه: نلهمه ونيسر له المعرفة والتبصر. والأحاديث: انظر الآية ۰۱ ولا يعلم: لا يدرك ولا يعرف. والغالب: 
القاه لغیره. وأمره: ما پریده. وبلغه: آدرکه. والاشد : منتهی اشتداد الجسم والقدرات . واتیناه: أعطيناه . ونجزي: نكافئ. والمحسن : الذي يحسن في 
عمله بالنية والاخلاص مع مراقبة الله. 


2 اا EE OOO,‏ دسا 6 a‏ وا ۳ ت 3 1 ۰ 7 
سے مر سے ر و ور له ۰ مرو سر ت ل م e‏ سم 3 -١‏ 0 اودته ال همه ذ تھا كد , لخا - وع نفسه | ۱ : طلبت مه أن 
١ 35‏ روئ الى هوف یهام تیور 2 غلقت لا تواب ا [وراو التي هو ي بیتها ) عن ,1 1 ي ۱ 
5 0 رم بط یر مر لل مه لي يُواقعهاء (وَعَلَّقَتِ الأبواب 6 للبیت ٠‏ ونکت له: 9هَيْتَ لك آي: هَلَم. 
E‏ وقالت هيت للك اف فا ماد ان رت احسن‌منوای 20 
3 2 ۳ 19 واللام : لتبیین . وفي قراءة بکسر الهاء» وأخرى بضم التاء. «إقال: معاد الله): أعوذ 
4 إتملا يفلخ الظلمور> ل ولقد همّت به بها 3 ۲ : 








ا بالله من ذلك! © إنه6 أي: الذي اشتراني «رَبي 6: سیّدي» «أحسَن مثواي مقامي 
8 من ريه ڪ دل كتصرف 9 فلا أخونه في أهله. 9 إنه» أي : الشأن « لا يقلح الظَالِمُونَ 4 ۲۳ الزناة. «إولقد هَمَتْ 
E‏ عا 118 م ست ۳۹ 9 ۱ 2 ۴ 6 ت 0 ۱ ۱ 2 5 و ب 0 م 

من عباد التخلصيت ل ستبقا و به : قصدث منه الجماع» وهم بها 6 : قصد ذلك› #لولا أن رأى برهان رب 6 . قال 
ارت یس من دیاس ااا پا ابن عبّاس : مثل له یعقوب فضرب صدره فخرجت شهوته من انامله» وجواب «لولا» 
ات مَاجَرَآءِ من أراد هک 250 تارا اب 48 محذوف. ذلك أريناه البُرهانء قلتصرف عَنهُ السُوء6: الخيانة #والشحشاء6: 
5 عم و رت دک ا / و وف قاءة هن ا 

4 أليم مر( قال هی رود تعن شى وس دَ شَاهد من 5 در یه ۶ انه من عبادنا المخلصین 6 ۲۶ في الطاعة. وفي قراءة بفتح اللام أي : 


5 رر سس سس سح ور سا ۶ 

3 لها بك تشه ینف تسکت یمیت 88 المختارين. 
ا رسس 7 وم 0 

۳ الکنبت 9 ردان یه قد من د رفکدبتوهو | 


3 ماص ما رءا قم 00 " - « واستبقا ال ی دی ل فأمسكت ثوبه وجذبته 
2 سرا کو 7/0 a‏ : 

من NS‏ 0 کم + مه 1 إليهاء #وقدت 4 : ست [قَمِيصَّة م د ¢ وألفیا 6 : : و جدا #سَیدها | : زوجها رد 
وین 2 7 1 2 الباب 4 . فنرّهت ا > ثم : (قالث: ما جزاء من اراد بأملك سُوءًا 6 : 0 
واستغفر: مت من اد نا ط ء ا ۳ 

1 أن سجن 4 : د حبس آي : سجن آو عذات لیم ۲۰ ی بأن 
اضرب لقال يُوسف متیر تا : #هي راوَدتني عَن نفيي. وشهد شاهذ ین 





آهلها ‏ : ابن عمّها - رُوي أنه كان في المهد - فقال : إن كان قمیِضّه فد من 
بل فدّام فصدقث. وهوّ من الکاذبین ۰۲۲ وان كان قَمِيصّهُ فد من دبر6: خلفب 
وفَكَدَبَتْء وهو مِنَ الصَادفین 6 ۲۷. 


سیش مه 


۳ فما ری) زوجها ([قَميصه قد من در قال : 4 أي : قولك (ما جزاء من اراد بأملك» الى آحره من كيدِكنّ. ان گیدکنَ - أيها 
النساء - #عظیم ۲۸. دم قال : یا آعیض عو هذا6 الامر ولا تذکره لتلا يشيع . 8واستغفري 4 - يا زلیخا - «الِذَنبكِ. اتف گنت 
مِنَ الخاطیین © ۲۹ : واشتّهر الخبر وشاع» وقال نشوة في المدينة 4 مدينة مصر : «امرأة العزیز ثراو فناها 6 : عبدها عن نفیه. قد 
شَعَمَها خبّا6: تمييزء أي: دخل خبّه شغاف قلبها. آي: غلافه. نا لتراها في ضلال: خط #مبین4 ۳۰: بيّن بحبّها إياه. 


(۱) راودته: خادعته عة عن تمنعه. ونفسه: قصده واباژه. ویواقعها: یجامعها زنی. والأبواب: جمع باب. وهلم: آقبل. والتییین أي تقول: آخا 
والخطاب لك. وفي قراءة : يريد قراء‌تین «هیت» واهیثْ». والقراء‌ات معناها : تعال وأسرع. وأحسن مثواي: تعهّدني بالاکرام وأْمَرَكِ بذلك. ولایفلح: لایظفر 
بالخیر . ورأى: شاهد ببصیرته مشاهدة واصلة إلى مرتبة عين اليقين. والبرهان: العلم اليقيني والحجة الدالة على تحریم الفواحش. وقد ذکر القصاصون هنا 
آقوا لا كثيرة متناقضة متکاذبة . ولذا یحسن الوقف هنا على «به" لیکون التحقیق ب «لقد» مقصورا على همها وحدها. وجملة هم بها: معطوفة علة جملة «قال» 
لا على جملة: همت به. ومحذوف أي: يدل على الجواب المحذوف ما قبله. وانظر المقباس في حاشية الدر المنثور ۳۲۵:۲. وفي التلخیص: «لولا أن 
رأى برهان ربه لهم بها . وهذا يؤذن بني الهم . أي : أنه لم يهم بها». ونفي الهم - وهو النية وحديث النفس - أبلغ من نفي الارادة أو الفعل نفسه. فيو سف 
لم يحذف نفشة الفا حشة ولم ينوها البتف لأنه عرف البرهان وكان دل راسا في نفسه . . وهذا آولی مما ذكره السيوطي من مزاعم الاسرائیلیات. وفي بعض 
النسخ والمطبوعات: «وجواب لولا لجامعها». وهو تفسير مخالف لما عرف من كلام لجيه لأن الجواب المحذوف يقدر من لفظ ما دل عليه السياق» لامن 
لفظ آخرء إذا استقام المعنى والتركيب» وماقبل الشرط دليل عليه» ولایحذف الشيء لغير دليل. ونصرف: نمنع . . والسوء: ما شح من من الفعل. والفحشاء: ما 
عظم قبحه من الأفعال. والعباد: جمع عبد. وهو العابد. والمخلص: مَّن جعل عمله مجردا لله. وبفتح اللام يريد القراءة «المُخَلْصِينَ). 

(۲( القمیص : الثوب. ومن من خلفه . ولدی : عند. ونزهت نفسها: ادعت آنها تفر من یوسف. وأراد: قصد. وراودتني : خادعتني وأغرتني . وشهد: 
قال ما يُصلح شهادة. والأهل: الأقرباء الأدنون. وفي المهد أي: رضيع في ف السزير :وهی قزل هتك كن خدية ضعف: والمشهور ين المفسرین أن الشاهد 
كان رجلا حكيمًا. انظر «المفصل». وصدقت: قد صح ما تقوله وت . وكذبت أي : فقد بَطَّلَ قولها وثبّتَ كذبها واختلاقها . 

9 )راض افير اا والكيد: المكر والخديعة. والعظيم: لامثيل له. وقد وصف كيد النساء المي وإن كان في الرجال من يكيد أكثرء لأنهن أبعد مكرًا 
بما جُبلن عليه من التلطف والقدرة على النفوذ. ومكرٌ الشيطان ضعيف لأنه وسوسة وُّصف بالضعف لأنه في مقابلة كيد الله» ومکرهن عظيم لأنه مواجهة 
وتلعٌب بالكلام والعواطف. وصف بالعظم في مقابلة كيد الرجال وتداعي أكثرهم أمام اا لاء وأعرض عنه: اكتمه. واستغفري: توبي واطلبي العفو. 
والذنب: المعصية تقتضي العقاب. والخاطئون: جمع خاطئ. وهم يشملون الرجال والنساءء بخلاف الخاطئات. ومن الآثمين أي: بطلب الفاحشة واتهام 
يوسف. وإنما اشتهر الخبر لأن امرأة العزيز نفسها آخبرت بعض النساء بما حصل لهاء ولايكون سرًا ماعرفته النساء. وتراوده: تطلب منه أن يضاجعها. 
والحب: الرغبة القوية والشهوة. ونراها أي: نعلمها بحق. 


الحزء الثاني عشر ۳۳۹ ۱۲ - سورة يوسف 


۱ دنت ۹ ا 5656 3 
00 سَمِعَتٌ ۳ سَلَتْ ١‏ 1 عدت اعد ف“ 4 ی یسک کے < 
بمکرمن4: نیتهن لها (ار یهن E‏ هن 20 عت یم کرو تن وا ادت کیت 


معا : طعامًا 5 بالسكين للاتكاء عنده - وهو توج و أعطت کل IS‏ ِ وج میرب اک 2 
واجدة یهن سکیا ٠‏ وقالت 4 لويف : [اخرج عليهِن. فلما رأيته أكبرته 6 : أعظمئه. 35 0 خخ 0 

َو ایرد 4 و5 قطعن ان و حلش لے ماهد ارا زن هدا مك 
(وقَطّمْنَ آید يهن 6 بالسکاکین» ولم شعن بالألم لشغل قلوبهن بیو سف» ون 7 تن 24 2001 ار 
حاش له : e‏ ۵! ما هذا6 آي: يُوسف شرا إنْ4: ما «هذا الا ملك ات فذا! لت فيد و 7 

ا ر 0 د ع ل 4 ان 

گریم ۰۳۱ لما حواه من الحُسن الذي لا يكون عادة في | اا ی 7 لو فاصم ولینلم فعل ماء E O‏ 
الحدیث أنه «أعطی شطر 0 (قالَت» امرأة العزيزء لما رأت ما 000 3 ملعن 99 شمیت شک 
(نیکن: فهذا هو «الَّذِي ی لمتننى فيه # : : في حبه. بیان لعذرها . فولقد راودته عن 





















52-6 


۶4 
کک 





9 
5 


N 
4 
4 
ثم‎ a 


2 
2 





ASSESSES 


5 


دک اي 








یر 
کچ < لن سد ھا 


ی ر هن 
اندو لاسر 2ن رم َوأهن من الجته اين 





اس لو أمره) 2 رو 6 کے ج صصص چو ےک کے و 2و و 0 
نفیه فاستعصم): امتنع. وین لم يفعَل ما آمره بهء «الَيُسجَئَنَ ولَيَكُوئن من 9 س ات 0 َرَهِنَإِنَه.هوا لسَمِيع !5 
الضاخرین » ۲۳ الذليلين. لفان له : أطع مولاتك. - یم( من اداالات که 7 
6 2 ر سر ر ر ل نآ مر ر 7 سر 0 
؟- إقالَ: رب الجن أحبُ إِلَيّ مما بُدفوتيي إلبه. والا تصرف عني کي حىجين 9 © وَدَحَلَ مه اج کیان الآ دهع 


وس مر ی ا 4 ار روس 3 


0 اسر ور EASE‏ سرا و ت 
أضبُ» : آیل لین واکن»: آصر فاین الجاهلین ‏ ۳۳: المُذنيين. والقصد بذلك + آردنی لمخم وقال خر ای دی یل نرق 
الدعا۶. فلذا قال تعالی: فاستجاب له ربه) ذعاءه. #فصرف عنه كيده - انه هو 0 
السَّمِيعٌ 4 للقول (المييم) ۳۰ بالفعل - منم ثم بدا : ظهر خلَهُی من بُعد ما روا ۶ 
الآيات 6 الدا لات على براءة يُوسف » أن يسجنوه » دل على هذا: ليسجنته 12 حتی 4 : 9 
إلئن جين ۵ ر م فيه كلام الناسء ع جن . : 








بر - ۷ مد امد نهد مه جا لوجر بقرت ليت 
هِب 
AED 29 aD OS dp 2‏ وق 5 ED 29S GD CA‏ کم وموم دک CVA AN PA‏ مج 
E AS DAP‏ اک و رم شا اج 


4 


2 


هم 













ORE‏ برو دایب وي ی 
۳- «ودخل م مَعَهُ السّحِنّ فتیان 6 : غلامان للملك» آحدهما ساقيه والأخر صاحب 


طعامه» فرآیاه يُعبّر الرژیا فقالا : لتَختبرنه. قال أَحَْهما» الساقي: نی آراني أعصِرٌ خمرا4 أي : عنّا. #وقال الاخر صاحب الطعام : 
اي آرايي أحمل فوق رآبي خُبراء تأكل الطَيرٌ ن. نب خبّرنا (بتأويله4 : بتعبيره. نا تراك مِنَ المحینین ۳. قال لهماء مُخبرًا أنه 
عالم بتعییر الرژیا : لا بأتیکما طَعامٌ تررّقانه4 في منامکما لا بأنكّما بتأوبله 4 في الیقظت #قبل أن یانیکماة تأویله . وذلکُما مِمَا عَلَّمَني 

ربي ‏ . فيه خث على ایمانهما . ثم قواه بقوله : (اني ترکث مِلَهَ) : دين فوم لا ییون پاش وهم پالاخرة هم - تأکید يد - 8 کافرون ۰۳۷ 
واتَبَعتٌ له آبائي. إبراهِيم واسحاق ويَعقُوب . ما کان 6 : ينبغي نا أن شرك بالله من : زائدة شيو 6 »> لعصمتنا . «ذلك 4 التوحید ین فْضل 


. المكر: تدبير الأذى. وأرسلت إليهن: دعتهن لزيارتها. وأعتدت: هیأت. والأترج: | لكبّاد. واخرج عليهن: فاجتهن بالظهور. ورأينه: أبصرنه عِيانا‎ )١( 
وأعظمنه : ۶ دعتي بجماله وهیبته» ورأين فيه العظمة البالغة. وقطع : : جرح . الا بد : جمع يد. وفي الأصل : (حاشا له». وحذف الألف للتخفيف على غير‎ 
قياس » تعبيرًا عن الدهشة والاستعظام. والتنزيه: الاقرار بقدرة الله وعظمته لخلق هذا الجمال الباهر. والبشر: الإنسان. وما هذا بشرا أي: مُحال أن يكون‎ 
۲۵۹ إذ منحه هذا الحسن العظیم المفرط . والنسمة: الکائن الحي ذو الروح. والحديث هو تحت الرقم‎ E : هذا من البشر. وكريم أي‎ 
في مسلم . والشطر : النصف. یعنی أنه و حده ری مت امن الذي منح الله الیشر کلهم (یاه. ع «نصف الحسن». وراودت: انظر الآية ی‎ 
وامتنع ای عقا وتنره. ویفعله : ينفذه دون خلااف وآمره به : آدعوه إليه وأطليه منه. ويسجن: يوضع في‎ e وصفتن ل بالقبيح . وات‎ 
وفیما عداها وعدا خ: «وليكونا» اتباعا لرسم المصاحف. وإنما جاز ما آثبتناه لأن النص في تفسیر. والمولاة:‎ r : الجن وكوب 2 .تضيون. اظ‎ 
السيدة. والحق أنهن راودنه أيضاء بدليل الآيتين ۳ و١265 ولم يأمرنه بطاعة مولاته فقط . وهذا شأن النساء المترفات» في المجتمعات الفاسدة.‎ 

(۲) السجن : مكان الحبس . و«أحب» ليس على معنی التفضيل» وإنما هذان شرّان فضل منهما ما لامعصية فیه . ويدعونني إليه: يأمرنني به. وتصرف : تمنع . 
والجاهل : السفيه لايميز الخير من الشر. واستجاب : أجاب . والسميع : العظيم الادراك للمسموعات لحا عمل عفر والعلیم : و ی موی 
شيء. وبدا لهم: تحقق للعزیز ومّن حوله رفت في نفوسهم ٠‏ لثلا يشيع ما كان من زليخا والساء الماجات. وراو علموا علم اليقين. والآية: ١‏ 


القاطعة . ویسجنه: یحبسه لاخفاء جريمة النساء. والحین : الوقت. 

(۳( دخلا معه آي : صاحباه في الدخول. ونختبره: لمعه ملم e‏ وأراني : رايتتي في الحلم. والخمر: ما يسكر من عصير العنب وغیره. 
وأحمل : : أضع . وتأكل: تتغذى. والطير: واوا وتا ولد اول ا كرا وال تاک غاا وا تست فن يعمل ال هو ره ون 
كاد ی وت ی ی ویساعد كل محتاج بما یستطیم . ویأتیکما : يصل إليكما. وترزقانه: تطعمانه. ونبّأ: آخبر. وفي منامكما ا تحلمان به 
في المنام. و«قبل... تأویله» يعني أنه یفسر لهما حلم الطعام قبل وصول طعام إليهما في الیقظة. وعلمني: آوحی لی. وترکتها: تجنبتها. والدین: العقيدة 
والشريعة. ولايؤمنون: يكفرون. وتأكيد: يعني أن «هم» الثاني: توكيد لفظي للأول. واتبعتها: آمنت بها. والآباء: جمع أب. وهو يطلق على الوالد والجد. 
فيعقوب أبو یوسف» وإسحاق جده. وإبراهيم نو جده. ونشرك بالله : نعبد معه بعض مخلوقاته ونطيعهم فيما لايرضاه. وزائدة: يعني أن (من»: للتنصيص 


على عموم النفي . والعصمة : اظ من الضلال . والفضل : التفضل با لا حسان والتعم . و«الکفار) تفر بل ١اك‏ الناس» . ویشکر : يستحضر النعم ويثني على 
الم: لمنعم بقلبه ولسانه وعمله. 


؟١ ‏ سورة يوسف 


E‏ الحزء الثانى عشر 












TAS SA‏ بج رن دم را ايت يق رتنا 
566 


2 ع 






له 









۳ سم سر 52 تا مسر 35 
| سے ا رای ھ ل رح لھ مر مر ر 282 
e‏ وأتبعت م اد ۽ ئ رهيم وإسحق وبعقوب ما تب 3 


4 


و 
2 





ص پک عر رن ر کے کے 


° اد 04 4 - 5 506 0 
لا أن شرك بالله من شىء للت من فصل آله علیَناوعل 


26 











کش سے سے 00340 و 2 2 کرو و ر 4 ور 
الناس وا کک کڪ رالناس لاه دشک ون د 6 نصحی 7 
4 5 0 7 م< e‏ 


A 
SX 
اا م‎ 


2 


مل ع کے وو عا سر موه یور مي ے و 
۱ السجن یاب متفرفوت خی رآ أله الود المهار 
6 حنم ا موه ما و0 )کے مار مر ہے وو سنج گرد 
0 9 ما ون من دونزهء! لا اسماء سم انتم 


٠ 


2 


5 









2 











مد 


مسج زا e I‏ مکی يم ی مر مر جر ر ص 
قستی ريه خمرا وآما الا خرفیصلب فتا کل الط یر ١‏ 
۱ ہچ 2 ب رصع AIS e 1 KZ‏ 
من راسه.قضی الا مرالزی‌فیه تفت يان لیاوا ل للزی 
4] 26 ا 1 سره 1 0 
EE IÊ‏ 


1 5 1 ےھ نز و 0 2 - e‏ 1 1 
e 2 ۳ 3‏ له ۳۹ 1 ۶1 
م 2 ا س ق سے > سال سے منم مھ 7 














4 مراكم سح دوي ل ساسا مرا ل 
4 ام د سال للد سس ع ال 8 ا ان ۱ 
ای یر سے سے ا“ 





م موم مره رم 2و زا لم ل ر وم کے ت ر کے SS‏ 3 
نها الملا آفتون ف رکیز نکر ریا جروت () 3 


2 
5 
ل کت ار‎ EC ERS ۳92 ری وک‎ E O RIE ES ETSI ۹ 
رد رگا‎ RE AANA :زه ری وه برها روه‎ NE ROE N NANO 


لله عَلَّينا وعلّى التاس» ولَكِنَّ کر النّاس» - وهم الكُفَار - ولا یَشکرون4 ۳۸ الله 
فیشرکون. 


١‏ - ثم صرح بدعائهما إلى الایمان» فقال: فيا صاحبي 4 ساكتي ۶المجن. آآربات 
رون یر أم الله الواجدٌ القَهَارُ4 ۳۹ خيرٌ؟ استفهام تقریر . ما تَعبُدُونَ من دُونه6 
أي: غیره | آسمای سَمَیْمُوها6: سمّيتم بها آصنامکم «أنثم وآباژکم ما آنل 
الله بها 6 : بعبادتها من سلطان6: حُجَةٍ وبرهان. «إن»: ما الخکم: القضاء 
إلا ش4 وحده. مر آلا تَعبْدُوا الا إِيَاهُ. ذلك) التوحید لین اليم : 
المُستقيم» «ولكِنّ ار التاس» - وهم الکمّار - لا يَعلَمُونَ 4۰ ما یصیرون إليه 
من العذاب فیشرکون. 


2 


۲- یا صاحبّي السّجِن» أمَا أحَدُكُما 4 أي: الساقي فيخرج بعد ثلاث «إفيّسقِي 
ریه 4 : سمدهة وخمراة على عادته - هذا تأويل رؤياه وآمًا الآخر4 فيخرج بعل 
ثلاث #فیْصلب. فتأكل الطيرٌ من رأسه). هذا تأويل ژژیاه. فقالا: ما رأينا شيئًا . 
فقال: لقُضِيَ)4: تم «الأمرٌ الذي فيه تستفتيان) :4١‏ عنه سألتما. صدقتما أم 
كذبتما. #وقال لِلَذِي ظَنَّ4: أيقن أنه ناج منهمای وهو الساقي: #اذكرني عند 
رَبَكَ): سيّدكء فقل له: إن في السجن غلاما محبوسًا ظلمًا. فخرج فأنساه4 أي : 
الساقي #الشیطان ذکر يُوسفٌ عند رب فلبث): مكث يُوسف في السّجِنِ بضع 
سِنِينَ 4 7غ فا شاه وف اش ره 


E‏ وس A‏ الا تا IE a‏ کین باق 7 ۹ ی 
۳- وإوقال المَلِك) ملك مصر الريّان بن الوليد: و إنيَ أرّى) أي : رایث «سَبع بقراتِ سمانء يأكُلهُنَ4 : يبتلعهنّ «سَبِعٌ4 من البقر #عجاف 6 : 


(۱) الصاحب: من يلازم الشيء. والأرباب: جمع رب. وهو المعبود. والمتفرقون أي: من بشر وملائكة وجن وحيوان وذهب وفضة وخشب وحجارة. 
وخير: أجلب للنفع وأدفع للضرر. والواحد: المتفرد بذاته وصفاته وأفعاله. والقهار: الغالب لجميع الخلق بقدرته المطلقة» فيذلون لسلطانه ويستسلمون. 
وتعبدون: تقدسون وتطيعون - والخطاب هنا صار لأهل السجن كلهم - أي: ما تعبدون الا الألفاظ الفارغة التي سميتم بها ما لايستحق العبادة. فهي كلمات 
أحدثتموها لامسمياتٍ لها. والأسماء: جمع اسم. وهو لفظ يطلق على الشيء ليعرف به أو يستدل به عليه. وسميتموها أي: جعلتموها أسماء. وفيما عدا 
الأصل وث: «سمیتم بها أصنامًا». وأنزل: آوحی وأعلم. ووحده يعني : لیس لکم ولا لالهتکم حكم نافذ دون إرادة الله. وأمر: فرض وأوجب. وتعبدوا: 
تقدسوا وتطیعوا. والدین : العقيدة با لا لوهية وصفاتها. ولایعلمون: لایعرفون لانهم یقلدون الاباء ویتبعون شهواتهم» ولایستعملون عقولهم . وفي قرة العینین 


(۲) أحدكما: واحد منکما دون تعیین إذ المراد الابهام لثلا 


پواجه المقصود بالعذاب . وثلاث: ثلاث ویسقیه : يخدمه في تقدیم الشراب . وتأویل 


رؤياه: يعني أن يوسف شرع في تعبير الرؤياء بعد أن مهد لذلك بالدعوة إلى التوحيد. وفيما عدا الأصل وث وع: «على عادته وأما». والآخر: الثاني المغایر . 
ولت يعلق ورت .على الستب سل وقما عدا الأصل وت دوع «تأويل رؤياكما فقال». وما رأينا شيئًا : يعني آنهما اختلقا قصة الحلمین ليختبراه» ولم 
يريا من ذلك شيئًا في منامهما. والراجح أنهما رأيا الحلمين كما ذكرا قبل. وتم: وجب بإرادة الله. يعني: سيقع حتمًا. والأمر: حكم التأويل. ع: «عنه 
سألتماه». وفيما عدا الأصل والنسخ: «سألتما عنه». وناج: سيتخلص من السجن. واذكرني عنده: حدثه عما أنا فيه. وأنساه: أذهله بما وسوس له من الهم. 
والشيطان: من يغري بالباطل من الجن. والذكر: الخبر. وذكر السّنِين يقتضي أن البضع: من الواحدة إلى العشر. وهو قطعة من العدد. والسنون: جمع سنة. 
وماذكره السيوطي يعني أن المقصود بإحدى المدتين كل ماقضاه في السجن . 

(۳) الملك: الحاكم المتصرف حينئذ. وقد حكم مصرٌ قبل كثير من الفراعنة العرب وبعدهم ارا ق و یا العم الي 
الخلم. والسمان: جمع سمينةء أي : كثيرة اللحم والشحم. والعجفاء: الضعيفة. والسنبلة: الجزء الأعلى من نبات القمح وما يشبهه. والخضر: جمع 
خضراء. والأخر: المغایرات؛ جمع آحری. والیابسة: الجافة بلغت وقت حصادها. والملاً: الکهنة والسحرة. والرژیا: ما يراه النائم من الخیالات . 
وتعبرونها: تفسرونها . واعبروها أي: أفتوني. والأضغاث: جمع ضغث. وهو في اللغة: ماجمع وحزم من أخلاط النبات» استعیر للرژیا الکاذبة. والاحلام: 
جمع خلم. وهو ما يُرى في النوم من الأخيلة الکاذبة. والتأویل : التفسیر والتعبیر . والعالم: العارف الدقیق المعرفة. ونجا: تخلص من السجن. ولالدال » 
كذا في الأصل والمطبوعات . وفي خ وع وقرة العینین وحاشية المنحة: «الذال». وفي إحدي النسخ : «الذال بعد قلبها دالا». انظر الفتوحات ۲ . وکله 
وهم. والصواب أن الأصل : «اذْتَكرَ أبدلت التاء دالا لأنها تاء «افتعل» بعد ذال: «اذْدَكَوَةء وأبدلت الذال دالا أيضًا وأدغمت في الدال الثانية. والأمة: المدة 
الطويلة. وحال يوسف: ما هو عليه من علمه بتأويل الرؤيا. وأرسلونٍ أي: أنا أخبركم بتفسيره عمن عنده علم ذلك. فابعثوا بي إليه في السجن. والخطاب 
للملك عظمه بضمير الجماعة. وأفتنا: أعلمنا وبين لنا. وأرجع: أعود . ويعلمون: يعرفون. وتعبيرها: تفسيرها وما يُقصد بها. وهذا يعني أن الفتيين لم يكذبا 


فیما ذکرا من خلمبهما . انظر تعلیقنا علی تفسیر الاية 4۱. 


الجزء الثاني عشر ۲۱ ۲ - سورة يوسف 

















a نت‎ RRR A 
ا 1 | یابسا € قل ¢ مسر السرم عم" > وود‎ ۳ 
¢ © جمع عجفاع. (وتیع شلاب مضي واخر) ي: سبع شنبلات ۹ وولو اضتت امه یل يه‎ 


ل 2 
ا لي سے ررم 


التوث علی تفس وعلت عليها . ليا أيه الم آفتوني في ای : بينوأ 9 a:‏ ۱۳ 0 
ها إن کشم للرّؤيا تعبرون 6 47 فاعبروها. «قالوا» : هذه أضغاث 7 ل واد 
أحلاط (أحلای وما نَحنُ بتأویل الأحلام بعالمینَ ٤٤‏ . وقال اي نجا نما أي : 


چم و وير هو اا فش یی 00 503 
رون یرنف از دی E‏ ت 


5-5 و ۵ او بر 1 وو س سام و رس رح hd‏ 

سا بأکلهن سبم بع بات حر ا 

من الفتيينِ وهو الساقي» لإوادگرً) - فيه إبدال التاء في الأصل دالا وإدغامها في ا ا پم ی 5 0 

الدال - أي: تذكرَ لبعد َة : حين حال پوسفت: «أنا کم بتأویله . وراخریا ا جع الناس لعلهم یعلمون لی 1 
ص 2 و ر مرج کم 


1 ع ع م و ۳ : 2 0 
فأرسلون) ٠٥‏ . فأرسّلوه فأتى يوسفء فقال: يا (يوشف - آیها الصَدَيقٌ 4 : اكور رس ی درق شد ل 3 


1 سے خرف ی‎ E 
4 الصدق 2 9 أفينا في سبع رات سمان. يأكُلِهُنَ سبع عحاف؛ وس سشنبلات خضر 3 لا ود ربانب کل سب داد کن‎ 









وأ یابسات ‏ ی أرجع إلى التاس) ا الملك وأصحابه ولَعَلَهُم يَعلْمُونَ # 3 ماع ایکا و نوت منم بر لک 8 
تعبیرها . تاش مت ون 


22 رصم ا 1 
۱- ([قال: تَررَعُونَ) أي ازرعوا سبع سنین دأبا): متتابعة . وهي تأویل السبع 1 0 


: متو لیگ ازس کو 9 ل‎ 0 ١ 
13 وا وی قرش له‎ RES الما - «إفما حَصَدتُم فَدَّرُوه) : اتركوه وفي تلو لتلا يفسدء لا كلبلا يما دم‎ 
3 فادزسوه - لثم يأتي» من بعد دلیف آي: السبع او ون ماماو ین سو َال آمرآالمی زان عشعص‎ ٩۷ 4 کون‎ 
اا ات پاپ رجي ازيل السين داقو وا وتات ۲ الت ا 10 ك‎ 


الحت المزروع في الور المخصبات» ا تأكلونه فیهن إلا قلیلا مما 05 UO E‏ دا نين CS‏ 
أله خن وال واا ل 9 3 


4 ۳ ۱ ۱ ٠: تل 60 2 ا بعد لك آی : | المجدبات 8 عام ۵ فيه‎ A 
لص هسه عقت الا انو نه ونوا رجو وف نیک‎ e تحصنون) ۱ خرو ياي من 4 ی لسع‎ 
. تغانت التاس 4 بالمطر 9 وفیه ارو الأعناب وغیرها لخصبه‎ 


۴- #وقال المَلِكَ 24 لما جاءه الرسول وأخيره بتأويلها : التوني بو أ : بالذي عبّرها . فلم جاءه 4 | الرسُول 4 وطلبه 
للخروج. «إقالَ» قاصذا اظهار براءته : فزارجغ إلى رل فاسألة) أن يسأل: ما بال 4 : حال [التشوة اللاتي قطن أ دِيَهُنَ؟ لد ري 4: سيّدي 
(یکیدین عَلِيم) ١ه‏ . فرجّع فأخبر الملك فجمعهنّ. وقال : ما خَطبكًّ): شأنكنّ. e‏ تفه #؟ هل وجدتنٌ منه یلا الیکن؟ 
فلن : حاش لِله! ما عَلِمْنا عَلَيِ من سُوءٍ . قالتِ امرأة العزيز: الان خصخص) 4: وصح «الحَقٌ. أنا راودتة عن تسه واه لَمِنَ الضادقین) ١ه‏ 
في قوله: ١هِيَ‏ راودئني عن نفیی». ۳ TNE‏ ذلك 4 أ : طلب البراءة «لیعلم 6 العزیز او سس 
«بالغیب4 : حال» وان الله باتوی ای ار وت ا : فزوما ری نفيي من الزلل . إن التّمسَ4 الجنس «الأمَارة) : 
كثيرة الامر وبالسُوی إلا ماک 6 بمعنی : من #رحم ربی 4 فعصمه. إن ین خفوة رحیم ۵۳ . 





)١(‏ تزرعون: تنثرون الحَبٌ في الارض المهذة للنبات. والدأب: المداومة والمتابعة. وهي: يعني سبع سيت دان وحصدتم : قطعتموه مما انعقد حبه. وفي 
شتله اه وفي قصبه لیکون أحفظ له من السوس . وتأكلون: تستهلكونه في الغذاء. وادرسوه: دوسوه لتستخرجوا حبه وتستهلکوه . ويأتي : يقع ويحصل . 
وسبع ات سبع سنین. والشداد: جمع شدیدة. وهي: يعني «سبع شداد». ویأکلن : پستهلکن» أي : تستهلكون أنتم فيهن. وقدمتم لهن أئ: ادخرتموه 
للاستهلاك فیهن» وللبذار حين: الزراعة. . وتدخرون: تخزنونه للبذار والاستنبات والغذاء. والعام: السنة. ويغاث: يعان بالغيث. وهو المطر. ويعصرون: 
يضغطون الحبوب بقوة لا خراج ما فيها من السائل . وغيرها ای الزیتون والسمسم والحمضيات» لکثرة ة الخصب والامطار في ذلك العام. 

"( قال أي: للسادة الحاضرین في المجلس. والملك : ی ۳ وائتوني به: أحضروه. وجاءه: وصل إليه. والرسول: الساقي الذي 
E‏ إليه من قبل. وقال أي : یوسف للساقي. وارجع: عُد. وربك: سید . وهو الملك. واسأله: التمس منه جواب ماجری قبل لي . وقطعن : انظر الاية 
“١‏ وال رت مراد یه الم والكيد؛ تدبير الحیل . والعليم: المحيط كامل الاحاطة. والشأن: الأمر العظیم. وراودتنَّ: خادعتنّ بطلب المضاجعة. وحاش لله: 
انظر الاية ۳۱. وعلمنا: عرفنا . والسوء : فعل الشر. والعزیز: السید الذي اشتری یوسف في مصر . والحق : الامر الذي کان. والصادق : من يقول ما لاشك 
فيه . واقوله» يعنى مافي ال وار برايف فقال» هذا مبني على وقوع الم كل مت ویحتاج إلى تکلف لربطه بما قبله. وظاهر السیاق الکریم آن 
مضمون الايتين o۲‏ و۵۳ من قول امرأة العزيزء اعترافا بالحق. ثم اعتذرت بأن النفس أمارة. انظر «المفصل». ويعلم: يتيقن. ولم أخنه: لم أغدر به. 
والغیب : غیابه» أي : وهو غائب عني . ولایهدیه: لا ینفذه ولا یمضیه. والکید: المكر. والخائن: من يغدر بمن ائتمنه. وأبرئها: أصفها بالصفاء. والجنس : 
يعني کل نفس بشرية عامة. والامارة بالسوء هي التي تدعو إلى الشهوات. ورحمه: عطف عليه بالاحسان. والغفور: من المغفرة. وهي ستر الذنب وعدم 
المؤاخذة به. والرحیم: من الرحمة؛ أي: العطف بتیسیر الخیر والعصمة. 


۱۳ - سورة پوسف ۲:۲ الحزء الثالث عشر 
مق ین 
سے مرس ار ند بو مر سس مر ترم ص 

۱ ور شین نت اة اش الما ا 












هم ا 9۳ 


۱- 9إوقالَ المَلِكُ: الئونی بی أستخلضة لتفيي): آجعله خالصًا لي دون 



















Ç3 ۳‏ 4 5 1 2 1 ع۶ 5 9 ع 

2 اڭ کم 4 نات فجاءه الرسول وقال : اجب الملك. فقام وودع اهل السجن ودعا 

کر إن ری غود جم راو اون يو أسسخاصه | ET‏ و ۱ اس اع مه 

ی AEA‏ رم 8 لھم ثم اغتسل ولبس ثِيابًا حساناء ودخل عليه. «إفلمًا گلمه قال) له: 

ده ۳9 ۲ ا 1 ۳ و إِنَّكَ الوم لَدِينا مَكِينٌ أمِينٌ4 4 : ذو مكانة وأمانة على آمرنا. فماذا تری أن 

3 ودز لله‎ OF AE اجعلییء آل‎ ١ 

عل‌خزاین 7 4 نفعل؟ قال : اجمع الطعام وازرع زرعا كتير في هذه ال المخصت وادخر الطعام 

0 وشغ آلارض؛ یایشا یب لو في شنبلم فيأتي إليك الخلق لیمتاروا منك. فقال: ومن لي بهذا؟ وناز ا 

مر ب سیر مر ا E‏ و مضخ و < 2ج و 4 

3 6 يرحمتنا من مشا اش تنج 8 (اجعلني على خزائن الأرض» آرض مصر . ۰ (إني حفیظ علیم )4 ۵ ۵ . : دو = حفظ وعلم 
ج Cr‏ سے سے سے لھ 06 دمک 2 وت 

ِ ال ف انين اموا وکانوابنمون () ۷ وجاء إخوة 5 بأمرهاء وفیل : کاتت حاسب . 


نوس خلواً مدکی وکود @ رک ` ا ۱ ٠‏ ا نك شف ة : 
»لا 15 ۲- وگذليك»: كإنعامنا عليه بالخلاص من السجن» «مَکتا ليُوسف في الارض4 













١‏ هار لت اک تنایگ ارا أرض مصرء يبوا : ينزل لإينها خیث بَشا۶)» بعد الضيق والحبس. وفي القضة 
١ ٠‏ ارف الكيل اناغ اریہ 4 دران ين5 1 أن الملك وجه وختّمه وولاه مکان العزیز وعزله. ومات بعك فزوّجه امرأته فوجدها 
١‏ کیک لک منری ولاف تون( قالواس ناما 0 عذراء وولدث له ولدين» وأقام العدل بمصر ودانت له الرقاب . نصیبٍ ب برخمتنا من 
امعو افده اج أي عترم AE:‏ ولا نضیع أ جر المحسِنِينَ "۵ ولاجه الآخرة خيرٌ4 من آجر الدنياء لین 





: 7 اوو و رصم س 2 


© لعلهمعرفو إ اله عله رعو | 






آمَنُوا وكانوا و ۷ه . 















۳7 0 و سے سے 58 > رد م کر ۰ مس ال 3 7 3 

رب 2 e‏ الكل 8( ۳ ودخلت سبي القحط وأصاب آرضص کنعان والشام» وجاءَ اخوة وف إلا 
e >‏ م 
تا بنيامین ليمتاروا. لما بلغهم آن عرير مصر یعطی الطعام بئمنه » 9 فدَحَلُوا عليه 
TERT 28‏ له اه ما وري ادها وني ريا زو وني پر و یز 


فقرفهم آنهم إخوته. (وهُم له مُکرون» ۰۸ لا يعرفونه. ون یه 
هلاکه NE‏ بالعبرانيّة فقال کالمنکر علیهم اس بت : للميرة. فقال : لعلكم غیون. قالوا : معاذ الله ! قال: فمن أين أ نتم؟ 
قالوا : من بلاد کنعان وأبونا يعقوث نبي الله . قال : : وله آولاد غیرکم؟ قالوا : نعم كُنَا اثتي عشَّرَ فذهب أصغرنا هلك في البرية و کان اا إلية؟ 
ویفی شقیقه فاستبسه یی به عته. فأمربانزالهم و(کرامهم 


5- - «ولما جَهَرَهُم بجهازهم 4 : وفی لهم کیلهم قال : : اتو وني باخ لکم ین آبیکم 4 أي : بنیایین» لاعلم صدفکم فيما قلتم . . (ألا ترون نی أوفي 
الكيل» : أنه من غير بخس؛ ان خی لین ۲۰۹ ان م تاتون بو فلا كيل لم عنیي) اي : بیرق ولا : تقربُون » ٠١‏ - نهيّ أو عطف على 
محل «فلا کیل» - أي : فوا ر . #قالوا : سنراود عَنه آباه6 : سنجتهد في طلبه منه» وا لَفَاعِلُونَ ٠١‏ ذلك . (وقال لفته6 وفي 
قراءة : «لفتيانه»: غلمانه : اجعلوا بضاعتهم 6 4 التي آتوا بها ثمنَ الميرة - وکانت دراهم - #فی رحالهم؟ : آرعيتهم للم يَعرفوتهاء » إذا 
انقلیوا إلى أهلهم) وفرّغوا آوعيتهم للم یرون ٠۲‏ إلينا لأنهم لا يستحلون إمساكها . 


ه- فلمَا رَجَعُوا ی أبيهم قالوا: يا أباناء مُنِعَ متا الکیل 4 ان لم ترسل أخانا إليه . فأرسل مَعَنا أخاناء کت 6 - بالنون والياء - و نا له 


(۱) ائتوني به : آحضروه ال . وکلمه آي : حدث .روسك الملك . وقال اى :اجات الملك . واليوم : منذ الآن. ومن لي أي: من يتكفل لي؟ واو يا عل 
الميرة. وهي ما یصلح للطعام. واجعلني: صيّرني قيمًا ومدیرا. . والخزائن: خزائن الأموال والشمار جمم خزینة. وحفیظ وعلیم: من الحفظ والعلم» أي: 
الحماية والدراية» أو الکتابة والحساب. 

(۲) ذلك أي : تمكين یوسف . انظر «المفصل) . ومکنا له: جعلناه ذا مکانة. ویشاء: يريد. وعزله: عزل الملك وزیره العزیز لیقوم یوسف مقامه. ومات 
يعني : مات العزيز. وعذراء: يعنى یعنی أن العزيز كان عاجرًا عن النکاح» فبقيت زوجته زليخا عنده عذراء. وبعض هذه التفصيلات مزاعم إسرائيلية. ونصيب 
برحمتنا : نخص بعطفنا . ونضیعه: : تهمله. والمحسن : من یخلص نيته ویتقن عمله بمراقبة الله . وخیر: آکثر فعا . ويتقي : : يتجنب غضب الله ويطلب رضاه. 
(۳) سني القحط : انظر الایات .4٩-۶۳‏ وسني: جمع سنة» كما قالوا: عضا وعِصِيّ. وأرض کنعان: فلسطین. وکنعان: الکنعانیون العرب. وآصاب أي: 
القحط . وجاژوا: أتوا إلى مصر . ودخلوا عليه أي: صاروا في قصره. ویمتار: يأخذ ما یصلح للطعام. وعرف: علم. والمنگر : الجاهل بحقيقة الأمر . وذکر 
العبرانية خطأ. لأنها وجدت بعد عودة بني ي إسرائيل إلى الشام مع موسی » واصطتعت من لهجات عربية . والعيون: : جمع عين . . وهو الجاسوس . واحتبسه : احتفظ به . 
(5) الجهاز: ما يعد من المتاع وغيره. وترون: تعلمون. والكيل: التقدير بالمكيال. والبخس: النقص. وخير: أكثر نفعًا. والمنزل: المضيف. ونراوده: 
نطالبه مرارًا. ولفاعلون ذلك: نحقق ما وعدنا. والفتية: جمع فتى» خدمة بين يديه قليلون. والفتیان: 0 یت الميرة. واجعلوها: ضعوها. والبضاعة: 
القطعة من المال تکون للتجارة. والرحال: جمع رَخل؛ یکون فوق الابل يحمل فيه الزاد وغیره. وانقلبوا: 

(۵) منع الکیل : خکم بمنعه وحجبه في المستقبل . ونکتل : نأخذ من الطعام ما نحتاج إليه . تین يأخذ ما یحتاج إليه. وآمنکم : آثق 
بكم. ومن قبل : : من قبل هذا الوقت. وخیر: أكثر نفعًا. والحفظ : الوقاية والحماية. والراحم: من یعطف بالخیر. والمراد أن یعقوب استسلم لأمر الله» ونوی 
أن يرسل بنيامین معهم وائقًا بالحفظ والرعاية. 





الحر ء الثالث عشر ۳۲:۳ ۱۲ - سورة يوسف 






















۳ و ۱ 59 سے کے ۳ ام ع ود ۳ ع جر و م ۹ که کی 66 ره ی نیو راون ر 
لحافظون ۱۳ . قال: ها 6: ما #آمنکم عله الا كما امد اخبه 6 م امه چ ِ و برت 

فظون ۰ ۰ هل ۰ 9 ما 4 جبه ‏ یو سب © من A BD‏ 2 سس ر میم ع ا ۰ 5 9 
1 ٍُ : 1 و قال‌هلءامتکم عله الاکما آمنتک عل يوين 


قبل 4. وقد فعلتم به ما فعلتم؟ و فالله خير حِفْظَا #. وفي قراءة: «حافظًا» تف 
كقولهم: لله دره فارسًا! وهو آرخم الرَّاحِمِينَ # ٠٤‏ . فأرجو أن يمنّ بحفظه. 


ER‏ کے بت مح س ار کے ر وص الا ی سس ان 
بل فاه خر حلفظاوهو آرح مالين و اولمافت حو 
GR‏ یم وو مر هر o‏ 6 


مس موی و ام مس و ار 
84 متلعهم وجدوایضعتهم ردت !امم قالوایتابانا 
Ga)‏ ۰ امكل 7 ل 


وا تقو ا ونوا بضاعتهم ردك البهم . فا ہے چو 0 ای هلزو یض تا رد تاو تیر هتاو َم 
۱- ۶ ولما | متاعهم وجدوا بضا ردث البهم . قالوا: يا أباناء ما نبفي #؟ ما : 2 ۳ ام 3 موی 


ص ۶ 5 و 7 0 A A‏ وس جد 3 8 کل ر لج قال ن 1 
استفهاميّة أي: أيٍّ شيء نطلبٌ من إكرام الملك أعظمٌ من هذا؟ وفری بالمُوقائية ٠‏ أخاناونزداذ كيل بير ذلك ڪيل يي 9© تاللن | 
ا : ا له 13 ضاعتتا ES,‏ ع ا أَرْسِله,مَعَحكم وون موقا اا و 
2 5 ليعقوب . وکانوا دکر وا إكرامه لهم . 8 هدو بضا ردت إلبنا ٠‏ ودمير 5 ل 3 _- ر ۳ مر رم ا 4 


7 2 ۳ 5 2 اسآ ا 7 وي ”ا ر 4 ۳ 3 عم 1 م e‏ مر 2 el gu Sa‏ 2 
آهلنا 6 : ناتي بالميرة لهم - وهي الطعام 2 9 ونحفظ اخانا» ونزداد كيل بعير # لاخينا ۱ 3 أنيحاط یکم فلماء بوه مویشهم ل اه علن تقول وکل ۱ 


دك كيل يَسِيرٌ4 ۵:: سهل على الملك لسخائه. لين لاد لوان باب وود وانخلوامن وب ۸٩‏ 
26 رمرم بر مار رکد 2 7 مر عمط م < سرد نه 3 
2 1 مه ۱ فرق وما آغی عنکم مر تا من شئء إن المحم لا 8 
26 اد رز 2 سے ّ سے سے رب مب L2‏ 00 


یم ۳ 


۱ 2 1 ۰ ا 1 سس ر 2 8 3 5 و ۳۹ ۰ 1 ١‏ 5 0 4 ]مه مه ۳ عي اي بد 071 ge‏ اص ا ل سل ره S7‏ دوه 9 
۲- وقال: لن أرسله معکم ختی تؤتوني مویقا 4: عهداء من اللو». بأن تحلفوا ۶ له عله توكلت وعو فلب وکل المت وڪ لو تاولا ١‏ 
1 ت a‏ ۶ 2 0 2 )۲ ف للف 1 4 ۰ م . 4 ۳ 87 4 م 1 
وإلتاتنى به الا أن بحاط بکم # ای | او تغلبوا فلا تطیقوا الاتیان به . فاجایوه 86 دده > ےچ روء جوع ني سار هم عدو 
۳ سي وشاع ۵ 0 5< اه عع 0 - ۴ ان 0 06 7 د خلوا OG‏ أ ماحات‌یغی عنه دم 22 
إلى ذلك. فما آتوه مَوثِقَهُم6 بذلك «قال: الله على ما تقول4 نحن وأنتم 3 00 ريه رم مر بر سس جر رک 
١ ۲ ۱ 7 5 ۰ 5 9 : ۳2 ۳ 00‏ و 3% ١‏ 1 من | 4 من شىء | لا حاجة فى نفس دعقوبٌ ۰ وإنه د ۱7 
8 وكي @ 1 : سهید . وار ١‏ ۶و ۰ بني 6 تد< 0 0 3 من ۰ ب 92 كام ج سر ی و ا ره هم ا سه مار 0 
77 3 ا ار عي 2 کر 9 ۳ لذوعلم لما عله ولک اڪ رالاس لا یسلموت 3 














و 

7 و م ا ألم یدبک رم‎ e 

واحد» وادخلوا من ابواب متفر فه € » ار تصيبكم العين › وما اغنی € : ادفع 5 5 OEE f‏ و 29 اه تاک 1 

سر 2 5 4 م ۱ 2 و 7 نم 3 ۰ 6 9 9 د د ۱ سفمك ء وفك 8 : 0 4 

0 عنکم 4. بقولى ذلك» من الله من 4: زائده 56 ۶ قدره عليكم! وانما ذلك 3 0-0 5 2 07 
7 ۲ 3 ۰ ب ب 7 سر مر 24 ا 8 6 ت o‏ و ر ی وی ی 5 6 رم ی صن © 
: 2 1 نز )یه 4 < ۶ )و 0 1 5 1 ص f 3 1 ٤‏ ۳ ۹ 1 1 قلا تسشن ڪا دهم لو سب ۱ 

: 0 ف إن 6 : ما ۳1 ۰ الا لله € و 8 ¢ 0 و سر 1 : به ور ِ ¢ وو هه سر 0 Kd FMT, EA ۳ g8 A I RK 6 OAS:‏ ری مر جر ا 1 

E E CoG TEE E EE O 1 0 / 0 


1 ۳ 9 س اھ ے 3 ۲ 7 او 
سس و یر ۸ 


ئ ۱۳ eqa EAN TST‏ اي AN e e ae ke ERSTE SANS E‏ 
۳ قال ال و ولما دخلوا» من حيث امرهم آبوهم 6 اي : متفر فين » ما كان يغني عنهم من الله اي: فضائه ۶ من . زائده وشيی الا 6 : 


4 كحت 


۳ ۳ ۹ ۶ ی . ۲ :5 ۱ ص‎ OT لو ی‎ 3 e 5 5 5 7 چ ص ار وی‎ E N 
لکن و حاجة في نفس يعقوب قضاها 44 هي إرادة دفع العين شفقة. 9 وإنه لذو علم لما علمناه 4 : لتعلیمنا ایاه و ولکن اکثر الناس 8 - وهم‎ 
مك‎ EEE ELE از ای‎ TS کر ی اه‎ EOI (لا يعلم ب ل م‎ 1 
إلهام الله لا ولیائه و#ولما دخلوا على يوسف اوی 4 : ضم و إليه اخاه. قال : ني آنا اخوك. فلا تبتشس 4 : تحزن #بما‎ ٦۸ 6 الكفار - إلا یعلمون‎ 
كانوا يَعمَلونَ» 54 من الحسد لنا. وأمره ألا يُخبرهم, وتواطأ معه على أنه سيحتال على أن يبقيه عنده.‎ 


(0) المتاع: الأوعية. ووجد: رأى. والبضاعة: ما كانوا دفعوه ليوسف مقابل الميرة التي أخذوها. وبالفوقانية يريد القراءة «ما تَبِغى). وهی قراءة غير شاذة 
عند السيوطى . انظر الاتقان ۱۱۸:۱. ونحفظ أخانا: نحمي بنيامين. والبعير: الجمل البالغ. 

(۲( اوا أبعثه . وتؤتونى: تقدموا لى . وفيما عدا الأصل والنسخ : «تؤتون»).» بحذف الياء تبعا لرسم المصاحف. والموثق: العهد الموثق باليمين. ومن 
ما روي عن إبراهيم النخعي» وهو أن يعقوب قال ذلك لأنه كان يرجو أن یری بعضهم یوسف في هذا التفرقء ويحب أن يلقى يوسف شقیمّه في خلوة من 
إخوته. وختام الآية ۸ يرجح هذا. وانظر فتح القدير 1٠:۳‏ . فيعقوب كان في نفسه إلهام أن سيلقى بنيامينُ یوسفت» ويريد أن يكون ذلك على اتفراد» كما 
سيفعل يوسف بعد - وهي الحاجة التي فى نفسه على ما سيّذكر فى الآية ۰1۸ خلافا لما فسرها به السيوطي - فأوهم أبناءه ما ذكره المفسرون من خشية 
الحسد أو ظن التجسسن . ومن الله : من قضائه. وزائدة: يعني أن المن) : للتنصيص على عموم النفي . والحکم : الامر النافد لامحالة. وعليه تو كلت : إليه 
وحده فوضت آمرنا مطمئتا . والمت و کلون : من پریدون التوکل . ۱ 

(۳) دخلوا أي: مصر وأسواقها. ومن حيث: من الأبواب المتفرقة. وآمرهم: طلب منهم. وانظر الاية ۷ . ويغني: یدفع ویمنع . والحاجة: المقصد يُفتقر 
إليه ویتشبث به. والنفس: الضمير والعقل . وقضاها: آرادها وسعی لها . وادفع العین» انظر تعلیقنا على «تصیبکم العین» فى تفسیر الاية السابقة. وذو علم: 
مصاحب فقه واحاطة واعية. وعلمناه: آلهمناه وأوحينا إليهء من أن قضاء الله لارادٌ له. وغیر ذلك من الوحي والالهام. والاکثر : الغالبية العظمی. والناس : 
البشر. ولا یعلمون: لا یدرکون ولا یفقهون. وفیما عدا الأصل وع : «لاصفیائه». انظر الفتوحات ۲ وفي حاشية ث عن إحدى النسخ: «لأوليائه». 
ودخلوا عليه: اجتمعوا عنده في قصره. وأخوه: شقيقه بنيامین. وقال أي: یوسف لأخيه. ويعملون: یقترفون بالمکر والخداع والایذای نية أو قولا أو فعلا. 
وتواطأ : توافق. وقول السيوطي «معه» هو من ابن كثيرء ومثله شائع في کلام المتأخرين. والصواب خلائا للكسائي : توطأ وإياه. انظر الارتشاف 1۳٤:۲‏ . 
فأفعال المشاركة الواردة» على وزن «تفاعل» أو افتَعَلَ). تقتضي أن الفعل يقع من اثنين أو أكثرء والواو تفيد ذلك بالعطف أو المعية» فلا تحتاج إلى «مع» 
بين الاثنين المذكورين. وهذا ثابت لها في الاستعمال التركيبي» مالم يكن الفعل المجرد من ذلك يتعدى ب «مع» أضلكة كان تقول معت :ندا مع علی . 





۲4٤‏ الحزء الثالث عشر 


ا مت 7 ا E‏ و 3 _ اه ست - وه 

5-5 هاه لكيه رنه | 1 6 ژفلما وف بجهازهم جملِ السَقاية) صاع سن ذهب مرضع م بالجوهر 

IE A‏ یراک رفوتل قالوا ولو 51 في رحل أ حبه 8 © بنيامِينَ 2 ادن 5307 نادی مناد بعد انفصالهم کن مجلس 
۰ لوت : : یه العیر 6 : القافلت کم تسارقون ۷۰ قالوا» و6 قد ۷ الوا علیهم : 
































لي ۱9 و ورس سم 9 

ار وی روخ ويه 8 ماذا): ما الذي فقلود4 ۲۰-۷۱ 9قالُوا: تَفْقِدُ صُواعَ4: صاع المَلِكِء ومن 
2 ت 8 جاء به جمل بر من الطعام. ووآنا به 6 : بالجمل وزعیم ۷۲: کا 
E‏ ا ۲- «إقالوا : تاشم - قسمٌ فيه معنى التعجّب - ولد عَلمتم: ما جتنا لِنْفيِدَ في 
]توت سر (a‏ الأرض. وما كن یب هه ما سرقنا قط! قالوا6 أي : المُؤدّنُ وأصحابه: 
یکی خرو قور کرک ری یی | 7 فما جرا أي : السارق» ( إن کم كاذبينَ) ۷٤‏ ۳ قولکم ا سارقی: 
1 59 © ب اباب تھ وعاء وم استخرجهاین ۱3 ووجد فیکم؟ تالا : راز : مبتدأ خبرٌه: (إمَن وُجِدَ في رحله 6 يُستَرق. ثم م أكد 
وما اَي کتللای كد تا ليوف ما ما نز آخاه و 


ع ر قد 0 


آ بقوله لفَهْوَ أي : السارق 8جَزَاوٌ وه أي: المسروق لا غير. وکانت سه آل 
5 في دين ما ۴ 3 أن ٤ OY‏ ۳ 


يعقوت. [گذلك) الجزاء «تجزي الظَالِمِينَ4 ۷۵ بالسرقة. فصرفوا إلى 











- اف فا بارع ففتّشها بل وعاء أخيه» لتلا ینمی ونم 


صاع ى EEE‏ 1 
1 مدا أي: السقاية #مِن وعاء آخیه. قال تعالى : (كذيك» الكيدٍ 9 کدنا 


00 اا و 3 و1 2 كر 8 2 01 ع ر $ 





0" یم E‏ مرح ص ر و علمناه الاحتيال أخذ أخيه. لاما كانّ4 يُوسف ه«لیأخذ أخاة» رقیقا 
2 5-5 00 2 الم زر نبا کر 4 و شف ۱ في ۶ € 7 3 ( 3 
۹ اه سای ی 9 عن السرقة. وفي وين المَلِك 4 : حکم ملك مصر لن جزاءه عنده الضرت وتغريم 
2 00 4 ۳۲۰ د سڪ ار يوم عه م و ۶ ع 0 
ا و اا EE‏ قق لا الاسترقاق» إلا أن يَشاءَ الله 4 أخذه ب أبيه»ء أي: لم يتمك: 


مق 


e‏ إلا بمشيئة الله - تعالى - بإلهامه وال إخوته دبیم شم ر 
دَرَجَاتٍ من نَشاء# - بالاضافة والتنوين - في العلم كيُوسف. لإوقوق کل ذِي علم4 من المخلوقين عَلِيم ۷۰4 أعلم منه. حتّى ین ينتهي إلى الله 


5 - «قالوا : إن یسرق فقد سَرَقَ آخْ لَهُ ِن قبل» أي : ۳ ون سنا من ت خی ائلا بعبده. فأسَرّها وف في 
تفه ولم يدها : يُظهزها (لَهُم 4 4. والضمیر للكلمة التي في قوله: : #قال 6 في نفسه: «أنم شر مکانا من پوسف وأخيهء لسرقتكم أخاكم 

من أبيكم وظلمکم له وان أعلم) : عالمٌ لإيما تَصِفُونَ) ۷۷: تذکرون من آمره. قالوا : يا آیها العَزی ان لَه أيَا شیخا کبیرا 4 يُحبّه أكثر 
مناء فسان نيه غرنبولدة الهالك » ويحزنه فراقه. لإفخذ أحدنا : استعبذه مكاته 6 : لد وان تراك مِنَ المُحسِنِينَ6 ۷۸ في أفعالك . 
#قال : معاد الله 4 - نُصِبَ على المصدر حذف فعله وأضيف إلى المفعول - أي : نعوذ باه من «أن نأخذ الا من وجذنا مَتاعنا عِندَة4! لم يقل : 
«مَن سرق» تحرزا من الکذب . نا دا 6 : إن أخذنا غيره لاو ۷۹. 


(۱) جهزهم: آمر من یقوم بذلك. وجعل: وضم. والسقاية: وعاء یشرب به. والرحل : ما يُحمل فيه الزاد وغیره. وأذن: آعلم بصوت مرتفع . والموذن: 
رجل ينادي للاعلام . والعیر : : جمع غير. وهو ما يحمل عليه من الحيوان. وأقبلوا عليهم : التفتوا إلى العودن وطالبي السقاية. وتفقدون أي :ضاع منکم. 
والصواع : المکیال للشمار . وجاء به: حصّله آو دل علیه . وحمل بعیر: ما یحمله البعیر من الميرة . وبه زعيم: : أؤديه إلى من جاء بالصواع. 

(۲) علمتم: آیقتم لما رأيتم من صلاحنا. ونفسد ؛ تیم الي والکاذب: من یقول غير الواقع. ووجد فيكم : وجد الصاع عندکم. وجزاژه: عقوبة سرقة 
المسروق. ویسترق: یستعبده صاحب المسروق سَنْةٌ واحدة. والسُنّة: الطريقة الشرعية في الحکم . والظالم: المتجاوز للحق. وصرفوا: أعيدوا مرفقین . 

(۳) بدأ به: فتحه آول شيء. والأوعية: جمع وعاء. وأخوه: شقیقه من والدیه. ويتهم يعني: بوضع السقاية في رحل بنيامين. وكدنا: دبُرنا لاستبقاء بنيامین . 
ويأخذ أخاه: يستبقيه عنده. ومثلا المسروق: ضعف قيمته. والا أن يشاء الله أي: لكن فى مشيئة الله وإذنه. ويأخذه: يحتفظ به. والرقيق: العبد المملوك. 
وعن السرقة: جزاء السرقة. وبحكم أبيه: ام ونرفع : نعلي . والقرضة:  NOS‏ وبالتنوين يريد القراءة «درجات». وفوقه: في درجات تعلوه. 
وذو علم: صاحب معرفة. وقوله «حتی ینتهی إلى الله» فيه [شکال . انظر «المفصل). 

() قبل : قبل هذا الوقت . و«کان سرق» رن له أن عمته کانت ترببه ولما آراد آبوه أخذه دست تحت ئیابه منطقة آبیها وادعت آنها فقدتها › 
لتستبقيّه عندها عقوبة. ولم تثبت تلك الاسرائيليات المختلقف والصحيح أن قول الاخوة هنا افتراء على یوسف» كما کذبوا قبل حين ادعوا أن الذئب أكله. 
و ات ها أخفاها عنهم . ونفسه أي : ضميره وقلبه. و«الضمير للكلمة» انظر «المفصل». والصواب أن الضمير يعود على مقولتهم قبل. البحر ۳۳-۳۳۳:۵. 
وشر أي: آکثر شرا . فیوسف وأخوه اتهما اتهامّاء وهم ثبت علیهم الجرم. فالتفضیل مبني على ما في نفوسهم. والمکان: المنزلة عند الله. واعلم : محیط بالغ 
الاحاطة. والعزیز: القیم على خزائن مصر. وهو یوسف. والشیخ: المسن تجاوز الخمسین. وكبيرًا: في سنه وقدره. والهالك: المیت. أي: یوسف كما 
یعتقدون. وخذ آحدنا: احتفظ بواحد منا. وتراك: تعلمك یقینا. والمحسن: من تتصف آقواله وأفعاله بالخیر . ونأخذه: تحتفظ به ونستبقیه عندنا. ووجدنا: 
رأينا عبانا. والمتاع: ما یستخدم في الحاجات . وهو هنا السقاية. وعنده: في رحله. والظالم: المجاوز للحق. والمراد آننا نکون ظالمین بحسب فتواکم 


وشرعکم . 


الجزء الثالث عشر ۵ ۶ ۲ ۱۲ - سورة يوسف 

































و 47 و > rg‏ 9 45 2.6 ا ا 1 

۱- فلما استيكسُوا» : ينسوا #منه خلصضوا): اعتزلوا ونجیّا #ٍ - مصدر يصلح TT‏ عند 
f 3 5‏ كس E‏ 3 
الوا جل و خر - أي: يناجي بعضهم بعضاء «قال گپیرهم» سنا رپیل أو دايا ي 1 ساس اينه ويا 
۳ وذ ره ۶۶ N‏ حدق زرل SO‏ سلیتسو اه رن 

ودی : «(ألم تَعلَمُوا أن آباکم و قد أحَدَ علیکم مَولقا ): عهدًا وم اللو في آخیکم؟ 5 مب رسد 0 
ê‏ سر وان با ا قال ڪھ هم ألم تشتترا رک أب 7 ۲ علتكم 9 
#ومن قبل ما 4: زائدة و فرطتم في یوسف4. وقيل: ما مصدرية مبتدأ خبره: من قبل . ا 5 7 
ظ فا ت 5 ی ٩ ۴F o‏ مس ما 6 f‏ / 7 5 1 0 “طت سف») 7 
ژفلن رخ : افارق رض» ارض مصر » و حتى يأدن لي آبي € بالعودة إليه» أو 0 مَوَيْقَامّنَ 0 ف مب - 5 
يَحَكُمَ الله له لي) بخلاص أخي. 9وهْوَ خیر الحاکمین 4 ۸۰: أعدلهم. «ارجِمُوا إلى رس کی دیاب آزضک از سوم ایو 
آپیکم فقولوا ۳ سَرق. وما شَهِدْنا4 عليه الا بما عَلِمْنا4 : ناء من ی , ك ابنك مسق او 
مُشاهدة الصاع في رحلهء وما كُنَا للقیب4: لما غاب عتا حين اعطاء الموثق 7 ES‏ لاي ءال تایب ايم 186 
حافظینٌ 6 ۸۱ - ولو علمنا أنه یسرق لم نأخذه - #واسأل القرية التى كتا فیها 4 هی زر با ااا ا 
7 0 ع 5 03 1 رج اع ۳ ۳ 3 1 ها و 8 1 :۹ f‏ 

مصر » اي : ارسل الین اهلها فاسالهم» #والعیر € اي : اصحات العیر ۶ التي اقبلنا و 9 
١‏ ۳۹3 5 ۳ , 1 ا ظ 1 1 0۹ ۷ مه 1 ا ہس دوو > عع رم ۹ 
فيه 4 - وهم قوم من كنعان - 9وإنا لصادقون) ۸۲ في قولنا. ص ۳۳ 1 00 1 
امسر جر م و 0 1 

یت و وقالیتآسف علن 0 

s11 5 5‏ موه سم ° ا د و f‏ ور 5 CA‏ 

1 فرجعوا إليه» وقالوا له ذلك . و قال: بل سولت 4 : رينت ژلکم آنفسکم امرا € ا الست ۳ . لد فهك ور E‏ 
ففعلتموه. اتهمهم لما سبق منهم من أمر يوسف . ۶ فضبر جمیل4 صبري . (عَسَى الله 26 E E‏ 
أن یات 4 بيُوسف وأخويه و«اجَمِيعًا. إنه هو العلیم # بحالىء «الحكيم» ۸۳ فى زر e‏ ا 3 
ن يأتيني بهم 4 بتوسف وأخور هو الغليم بحالي. وزالخكيم4 ۸۳ في ارتکد یک المبيكينه قل میتی 1 
صُنعه. #وتولی 4 تاركا خطابهی «وقال: يا أسَفا» الألف: بدل من ياء > 2 0 
وتو عتهم ر كذ 3 ج و 200 07 هم لد 

الاضافة - أي: يا شف . وابِيَضتٌْ عينا ا ادهماء وڌل 5 0 
ي: يا خزني لإعلى يُوسشف. و SS‏ 


بیاضا من بکائه 8 من الخژن 4 علیه. «فَهْوَ كظيم) ۸٤‏ : مغموم مكروب لا یظهر کربه . 


۳- (قالوا: تاو لا تا : تزال (تذگر یوت عد ع تون خرضا 6 : على الهلاك لطول مرضك - وهو مصدر يستوي فيه الواحد 
وغیره - فأو تکون ین الهِکین) ۸۰ الموتی ! (قال 4 لهم : رما آشکو د - هو عظيم الحزن الذي لا تنب عة بحا بت ال الاس ”د 

ووحزني إلى اله 6 لا إلى غير شم وت وت ی من الم لا عمو ۸ نآ زا وساف یدق رهوج تن 
يا بنی اذهبوا فتَحَسَّسُوا من یوشف وأخیه خيه 4 : اطلبوا خبرهما ٠‏ ولا تیأسُوا6 : تقنطوا 8 ین روح اله): رحمته . وه لا یمن من روح الله الا 

القوم الکافرون ‏ ۸۷ . 


(۱) استيئس : لع الرججام عد ۱9 : من يوسف أن يجيبهم إلى ما طلبوه . وغیره يعني: للمثنی والجمع. ومتناجین : یتسازون بصوت خفي. وکبیرهم : 
أكبرهم. وتعلموا: تذكروا. وأخل: حصّل. وعهذدا: تعهّدًا مؤكدًا بالأيمان. ومن الله أي: مؤكدًا باسمه في اليمين. وفي أخيكم: في حفظه ورده. انظر الآية 
1 . وقبل: قبل هذا الموثق العظيم . وزائدة: يعني أن «ما» حرف زائد لتوكيد المعنى وتوثيقه. وفرطتم فيه : ضيعتموه وظلمتوه. ومصدرية ائ روت ۵ 2 
بعدها بمصدر . ويأذن: يسمح. ويحكم: يأمر. وهو أي: الله. والحاكم: القاضي يفصل بين المختلفین . وارجعوا: عودوا. وابنك أي: بنيامین. وسرق: أخذ 
مال غيره خفية. وما شهدنا : ما آقررنا لك وأنبأناك. فهي شهادة بظاهر ماجری عیانا . يريد آنهم لایجزمون بأنه سرق» ی وغاب 
عنا: خفي على عقولنا ومداركنا. والحافظ: العالم المحيط إحاطة-تامة. واسأل: استخبر واستعلم طالبًا ما تريد. والقرية: البلدة. والعير هي الابل في 
الأصل . وقول السيوطي الأصحاب العیر» من البيضاوي» خلافا لما مضى في الآية ۰ حيث فسر العير بالقافلة» من البيضاوي أيضًا اقلا توجهنا وجئنا . 
وفيها أي: معها. ومن كنعان: من العرب بني كنعان. وهم جيران ليعقوب. والصادق: من يقول الحق. 

(0 الأنفس : جمع نفس . وهي الضمير والعقل. وأمرًا: شأنًا. . وهو حمل بنيامين معهم إلى مصر لطلب نفع عاجل. فكان ماكان. خ: «فعلتموه». 

جمیل : انظر الاية ۸ وعسی: : للترجي . فیعقوب ترجى أن يجمعهم الله » للرؤيا التي رآها يوسف» فكان ينتظر تحقيقها ويحسن الظن بالل TT‏ 
ويأتيني بهم : یعیدهم علي . sS‏ وال الصفم في تقو وجمیعا : تين والعلس ‏ ی ی ور الذي یضع 
ا بإتقان بالغ . وتولی: آعرض بوجهه وانصرف. والاسف: الحزن الشدید. أي: ياأسفي» هذا زمانك فاحضر. والمراد: يا رب ارحم شِدَة 
حزني على يوسف . فهو يشكو إلى اللهء بدليل الآية 5. والحزن: الهم. والکظیم: المكظوم الممتلئ من الحزن بدون شكوى. 

(۳) تالله : قسم مع التعجب. ولاتزال: ستبقى وتستمرٌ. وتذکره: تستحضر ذكره بالقلب واللسان تفجعًا عليه. وتكون: تصير. وأشكو: أنقل ألمي وأذكره. 
نشر ما في النفس من الغم. والحزن: الغم الشدید. واعلم : أعرف باليقين . ومن الله اى من رحمته وإحسانه. وما لا تعلمون: ما لا تعرفونه. وهو 
أنه ا بالفرج من حيث لانحتسب. وی : آپنائي . واذهبوا: ارحلوا إلى مصر . وتحسسوا: تلمسوا وتعرّفوا. وأخوه هو بنيامین. وييأس : لايتوقع رحمة 
ولاينتظر فرجا لما يناله من البلاء. والروح : الفرج والتنفيس . فک تمق كدص الله ورسولة: 


A BOE E‏ ۲۹ سد 2 x‏ 2 44 اب 4 تج 
OOS EAE AE 1‏ هه هه HA EES‏ 
بيجن 8 





5 الا ولا . وس 122 e‏ 2 24 1 1 
ات ا راعشا 3 ١‏ - فانطلقوا نحو مصر ليوسف . #فلما دخلوا عليه قالوا: با ايها العَزِيرٌء مَسَّنا وأهلنا 
ا ی خر ون وست 0 2 اوا تاف ماه مدقو هم ف كل مو ۱ 
ا ۳۳ SE‏ ر الضر #: الجوعء [وجئنا ببضاعة مزجاة4: مدفوعة. يدفعها كل من راها لرداء‌تها 
e‏ حجن ين ۳ - ۱ ره دهع . ۹ ۷ ۶ ا ما اا ا 
٠ 0‏ : : ۳ 1 ح ی بر سر م ووا وكانت دراهم رتفا أو غيرها : 9( فأوفٍ : اتم لنا الكيل. وتصدی علينا 4 
6 وب تا المزرمستاواهلنا هلناالے صر ۶ 7 ۱ 5 وش كه ا : ك 

58 ای کر و E‏ بالمسامحة عن رداءة بضاعتنا ۰ $ إن الله يحرىق المتصدقين 4 8 : ینیبهم . فرق لهم 
5 وة 9 ببضلعة م السحلك OE HECER,‏ 4 ۶ م ر 0 7 ب سر ص 

6 3 م 2 4 0 0 دد ترس ار ار ار بو 


ا 


نمحر الم نزو لهل ممم ور 
کا و وم م دی 
بیوسف وأخی هدنر 


ترا نك و ا ۷ ظإذ اف جاملون 4 ٩‏ ما ول إليه آمر وید 
ی و 8 


ره و ص سای سر سر بو 


کات ی رت یریک له ال 3 ؟- (قالوا4. بعل أن عرفوه» لما ظهر من شا له اس : (أإتك) - بتحفيو 
المحسنين نین ) ق الوا تاه لقد ءاترك اه عل الهمزنينٍ وتسهيل الثانية. وإدخال ألف بينهما على الوجهين _- (لأنت ُوسْف؟ قال : 
اول یی @ 6ل 2 1 0 أنا يُوسفٌ» وهذا أخي» قد مَنَّ: أنعم ال علّينا) الاجا اله من يَتّقِ) : 
51 سے ر ۱ وم 1 3 

ور و م ت ل 5 يَخف ال #ویصبر 4 على ما یناله» 8فإنَ الله لا يُضِيعْ آجر | ينين( ۰ فيه 





4 2 

E‏ 9 وضع نها هموح ي 

8 4 ۱ 2 8 2 
7 ۳ إقالوا : تالله لقد آذ ترك : فضلك 8 الله علينا © باله لملك وغيره» #وإن ‏ - م 3500 
2 59 آي: زنا تا لَخَاطِئِينَ» :٩۱‏ آثمين في أمركء فاذلنا الله لك! #قال: لا تثریب 6 : 


مب (علیم الوم . خضه بالذكر لانه مت الخريب؛ فغيره آولی .لیر الم 
وهو آرخم الراجمینَ ‏ ۹۲. وسألهم عن آبیه» فقالوا: ذهبت عیناه. فقال: 9 اذهَبوا 
RC‏ > پس ایا اد بين الي في ره ا في کي ودين ااه أن سر با 39 إن فيه 
ريحهاء ولا يُلقى على مُبتلى إلا وفي - «فألقوُ علّی وجه أبي. يأتِ 4 : يَصِرْ (بَصِيرًَاء والثونى ني بأمیکم أ- جمَعینَ  ٩۳‏ . 


-٤‏ وولمّا فلت العیر»4: خرجث من عريش مصرّ #قال أَبُوهُم» لمن حضر من بنيه وأولادهم: «إني لاجد ریخ بُوّف». آوصلثه إليه الصّبا 
بإذنه - تعالى - من مسير ثلاثة أيام أو ثمانية أو أكثرء #لولا أن نون 6 14 : هون لصدّقتمونى. (إقالوا) له: تال نك لفی ضَلالِكَ) : 
خطئك والقدیم ؟ ۹۰: من إفراطك في محيّته» ورجاء لقائه على بعد العهد! 


)١(‏ ليوسف أي: للبحث عنه. ودخلوا أي: القصر. والعزيز: الوزير القيّم على خزائن المال والطعام. ومسنا: آصابنا. والضر: سوء الحال. والأهل: من 
یعولهم الرجل . والبضاعة: القطعة من المال للتجارة. والمدفوعة: المرغوب عنها. والزیوف : جمع زائف. وهو المعیب. والکیل : التقدير بالمکیال لمواد 
الغذاء . وتصدق: تفضل بالزيادة. ورق لهم: آشفق علیهم . والحجاب: الستر الذي یکلمهم من خلفه. وعلمتم أي: تذکرون. وفعلتم : آوقعتم. وأخوه أي : 
بنيامین . وجاهلون: طائشون لاتدرکون الحقائق. ویژول : یصیر . 

() الشمائل : الأخلاق. والمستثبت: الطالب للتثبت والتحقق. فقد آدرکوا» مما خاطبهم به أنه هو یوسف . ولکنهم لم یکونوا على يقين» فاستفهموا لتثبیت 
ما بدا لهم. وفیما عدا الاصل والنسخ والمنحة: «متثبتين». وتسهیلها: جعلها بينَ بین . پرید القراءة ( انك وعلی الوجهین يريك قراءتین: ازن راف 
ویخاف الله: يتجنب عصيانه ويلزم طاعته ورضاه. ويصبر: يتجلد يتحمل . ولاايضيع : لايهمل ولاینقص. والأجر: المكافأة. والمحسن: من كان عمله برقابة 
الله والاخلاص له. 

(۳) تالله: انظر الاية ۳ ومخففة يعني : للتوکید. وفي ط وبعض المطبوعات ««أي إن». والخاطی: المتعمد للسوء والایذاء. ث: «واذلالنا لك». وفي ع 
وط وقرة العینین : «فأذللناك». وفیما عدا ذلك وعدا الاصل : «فأذلنا لك». والتثريب: مبالغة في اللوم والتوبیخ. وغيره آولی يعني أن المراد: لا تثریب علیکم 
آبدا . وانما ذکر «الیوم» لأنه يُظن أن یکون فيه عتب آکثر من غیره. وإذا كان العتب منفيًا هذا الیوم فهو في غيره آولی بالنفي. ویغفر لکم: یستر ذنوبکم 
ولايؤاخذكم علیها . والأرحم: الأکثر عطفًا بالاحسان. وذهبت عیناه: عمي. واذهبوا بقميصي بقميصي : ارحلوا إلى آبي مع وبي. ووصف القمیص هنا ذکره بعض 
المفسرين وأطالوا فیه. وهو مما لادليل عليه في النصوص الموثقة. قال أبو حيان: الظاهر أنه قمیص من ملبوس یوسف بمنزلة قمیص کل واحد. البحر 
۵ وألقوه: ضعوه. ويأت بصيرًا: يرجع إليه بصره كما كان. وائتوني بأهلكم: أحضروا معكم ما تعولون من النساء والأولاد والموالي. 

(5) العير: القافلة. وعريش مصر: أول مدينة فيها من جهة الشام. وأجد الريح: أشْمّها. وذكر الصبا فيه نظر. فهي ريح تهب من المشرق. ويعقوب كان في 
نابلس قرب بيت المقدس. فالصبا لاتهب عليه من مصرء وإنما تهب منها الدّبور. وهي ريح تكون من جهة الغرب» وغير محمودة عند أهل الشام. ثم إن 
الريح في الآية هي الرائحة لا الهواء المتحرك. وتفندونٍ أي: تفندوني. حذفت ياء المتكلم للتخفيف. وتسفهونني: تصفونني بالسفه» أي: الطيش وضعف 
الرأي والتفکیر. وتالله: انظر الآية ۰۷۳ والقديم: الذي مضى عليه زمن طويل . 


الحزء الثالث عشر ۷ ۲ 


۱- «فلما أن» - زائدةٌ - «إجاء البَشِيرُ4 ا کان قد a‏ ال 
۱ ار 5 ابشيرة بور بالقمیص. وکان قد حمل 2 ]تن الل ھی ا یال 1 
الدم فأحبٌ آن پفرحه كما أحزنه» لقا 4 طرح القميصّ «على وجهه. فار تد 4 : 3 2 2 تیم لت تسوت لو 4 
رجم (بهیرا قال: الم أقل لَكُم : اي اعلم ین الله ما لا تَعلَمُونَ 95؟ قالوا : يا آبانا 8۶ 9 ب 2 بيك © لسك : 
استغفر لنا ذنُويناء تا گنا خاطيِيت ٩۷‏ قال" سَوف أستَغفر لکم ري . نه هو العفو 6 7 سر 600 6 2 كت 3 
الرجيم 4 . خر ذلك إلى اون ليكون أقرب إلى الاجابف ول إلى کک 1 با سر سر عو 0 ۳ 
الو دخلواعلن دور فاو اه ان ا5ا 
, ۲ 1 3 إن شا میت © ورفع او هل الم تن و خر 1 
و 5 توجهوا ان مصر > وحرج پوسف وا كاير لتلقیهم . #فلما دخلوا علی 1 مس وکال یات هد اتود ر2 یكی قبل قد جعلها 35 
یوسف4» في تضربه. (آوزی4: ضم له بو : آباه وام أوخالته. وفال) ۶ نع هس فين ينا لبیک ١‏ 
ادخلوا إن شاء الله آمِنِينَ4 ۰۹۹ فدخلوا وجلس 3 e, REK‏ 
لهم : #ادخلو مصرء إن ساع الله . 0 خلو و يوس علی 5 ge‏ و مهو 9 
سریره . ورفع أبَوّيه 6 : السا معه لإعلى اعرش 4: السریر» #وخروا 6 = ۳7 ی 1 که رت 0 
أي : أبواه وإخوته له سجدَا جود انحناء لا وضع جبهة - وكان تحیتّهم في ی لیف 0 


ذلك الزمان - «إوقال: يا أبَتِء هذا تأويل رُؤيايَ من قبل» قد جعلها رب 


6266 622 


ی 


eK 
2 


SR E 





حَقَاء وقد أحسَنَ بي4: إلى «إذ آخرجني من السجن) - ولم یقل: «من الجُب» © الم ی ی 0 
ل لي i ET DT‏ ا 5 رح TT al‏ 
تکرما» لئلا يخجل إخوته - وجاء بكم من ا البادیة» #من بعد أن رغ : ۳ E‏ و لي ذلك من انبا الغیب 3 
ع 3 ور 07 2 +6 هر رع ر ےسا ا تيم مر ال سر رو مر 0 
آفسد ([الشيطان بيني وین اخوتي. إنَّ رَبّي لَطِيف لما يَشاء. اه هُوَ الليم 6 بخلقه. ا نوجو ۱ ميم 


#الحکیم ‏ ۱۰۰ في صنعه . 


۳- وأقام عنده آبوه أربعًا وعشرین سنة أو سبع عشرة سنة» وکانت مَدَة فراقه ثماني 

عشرةّ آو آربعین آو ثمانین سنة. وحضره الموت فوصّی يُوسف أن یحمله ویدفنه عند أبیه» فمضی بنفسه ودفنه نمه تم عاد إلى عضر و هام :وه 
ثلاث وعشرین سنة. ولمّا تم آمره وعلم أنه لا يدوم تاقت نفسه إلى المُلك الدائمء فقال: رب قد آتيتني مِنَ الملك وغلمتني من تأویل 
الأحاديث): تعبير الرؤيا. #فاطر4: خالقّ «السّماواتِ والأرض» آنت وَلِنِّي 4 : مُتولي مصالحي «في الذنیا والآخرة. وني مُسلمًا وألحقني 
اس ی ا ل وت زا أو آکثر ومات وله يائّة وعشرون سنة. وتشاحٌ المصریّون في قبره. فجعلوه في صندوق 
مرمر ودفنوه في آعلی النیل» لتعم البركة جانبیه . فسبحان من لا انقضاء لملکه! 





- و ذلك 4 المذکور من آمر سف من آنباء الغیب 4 : أخبار ما غاب عنك - يا محمّد - وجیه اليك وما کنت لَدَيهم) : ل إخوة 
یوس أي : 


يُوسفء (إذ أَجمَعُوا رن عزموا عليه» وهم یمکرون؟ ۱۰۲ به - أي: لم تحضرهم فتعرف قصّتهم فتخرّ بها. وانما حصل 
لك علمها من جهة الوحی - «إوما آکثر التاس 4 أي : آهل مكة» وولو حرصت على إيمانهم» © بِمَؤْمِنِينَ# .٠١*‏ 


(۱) زائدة اي: «أن»: حرف زائد للتوکید. وجات وصل إلى یعقوب. والبشیر : من يبلغ ما شين وا ره قذم له القمیص الملطخ بدم الذئب قبل . واستغفر 
لنا : اطلب لنا من الله أن یغفر ذنوبنا. والخاطی: من اکتسب الاثم عمذا. والغفور: الکثیر الستر للذنوب والعفو عنها. والرحیم: الکثیر العطف بالاحسان. 
والسحر: قبیل الفجر . ۱ 
(۲) المضرتب: المکان تضرت فيه الخيام. وكان يوسف ضرب خيامًا لاستقبال أهله. وخالته: أخت أمه» وهي زوجة أبيه أيضًا. يعني أنه يقال للخالة: أَمّ. 
وشاء: آراد دخولکم. والامن : المطمئن إلى سعادته. ورفعهما: جعل لهما المکان الرفيع. وخرّ: حنی ظهره. والسجٌد: جمع ساجد. والتأویل: حصول 
المضمون الصحیح. وجعلها: صيّرها. والحق: الصدق. وأحسن بي: أكرمني. وجاء بکم: آحضرکم. والشیطان: من یوسوس بالشر. والاخوة: جمع آخ. 
واللطیف : المحین إلى عباده في خفاء. ویشاء : يريد حصوله. والعلیم: المحیط بالخفي وغیره من الأمور. والحکیم: المتصرف بعلم کامل وحکمة بالغة. 
(۳) الخلاف في عدد السنوات هو من آخبار آهل الکتاب» ولیس فيه فائدة. وحضره الموت: جاءت آسبابه یعقوت . وعند أبيه: فى بيت المقدس . وثمة: 
هناگ . والملك الداثم: نعیم الاخرة. ورب آي: ياربي. وآنيتتي: أعطيتتي. والملك: السلطان في مصر. وعلمتتی: فقهتتی بالوحی والالهام. والأحادیث: 
انظر الاية 5. وألحقني بهم : ارفعني إلى درجاتهم. وتشاحوا في قبره: اختصموا في اختیار مکان قبره. وفي أعلى النیل: في جهة الصعید. ثم حمل جثمانه 
موسی معه إلى بيت المقدس» حيث قبور ابائه . 

(5) الانیاء : جمع نبأ . والغیب : ما غاب عن الادراك والعقل . ونوحیه : أنزلنا جبریل به. ولدیهم: معهم. ویمکرون: یحتالون للتخلص من یوسف. وفي هذا 
احتجاج نظري يلزم الخصم الاقرار والموافقة» وفيه أيضًا تهكم بقريش واليهود الذين أرادوا إعنات النبي َه وإحراجهء لانه لایخفی على أحد أنه لم يكن مع 
إخوة يوسف. وحرصت: رغبت. والمؤمن: من یصدق الله ورسوله. وقد توقع النبي بي أن يكون نزول القصة مفصلة سببّا لاسلام الذين سألوا عنهاء فخالفوا 
توقعه وكان منهم عناد ومكابرة» فعرّاه الله بإنزال الايات 1٠١9-1١١7‏ . البحر ۵: ۳۵۰ . 


ا ا ييح ل ل تت يي يس سر نک 


7 







-١ 1‏ ووما تلهم عليه أي: الرآن من اجک تأخذه - «إإن»: ما هو أي: 
n‏ ال کدی اننا 21 4 . م آنة»4 دالة 

“8 القرآن «إلا ذکر4: عظة وللعالهین ۱۰۶ - وکاینْ»: وكم من آیة4 دالة على 
وحدانية الله» # فى السماوات والارض. يَمُرُونَ علیها : يُشاهدونهاء #وهم عنها 
8 مُعرِضونَ) ٠٠١‏ : لا یتفکرون فيها! «وما يُوْمِنُ أكتَرُهُم بای حيث يُقرّون بأنه 


اس 


۷ 





3 


ف 3 ع 


9 نام ارت ۰ 1 سے i‏ 7 ۳ 
تن يو ف السَمواتِ وا لارض یمروت عل 
0 مرا اي E 7 A s7‏ سس ورد 1 < رگ نی 


٤‏ و 
6 وهم عنها معرضون ل) ومایژین پالله 





سے 








0 سے کے مس ر م © ۹ 1 2 ْم ر ۳ سب عا 2 
٠ 5 ۳ 7۹ ۳‏ مو داش ۰ 4 ۳ م 2 ےم ۰ 
وم مش رکه[ توا نتم یه ناء انإ الخالق الرازق لا وهم مشرگون) ۱۰٩‏ به» بعبادة الاصنام. ولذا كانوا يقولون في 
3 7 7 ا 





کم 2 مه و هر مه فاع 56 ۳۹ دزن 8 > ت ص ر م یر 0-1 ۳ ر 2 ر 

هم اعد فد وهم لا شروت € قل هلزو 2 اس : 28 يا شریله للك 1 إلا شريكا هو للك E‏ لک وما للك 5 5 ۰ نها . 
e‏ سے ج رسمه سے م رکا ےر سے اي ام ما یار کا مور ر بے 

غ یل ادعو إلى اللو عل بص رة انا وم اتبعنى وسبحن | 


سے مين 






نز ديه را رسمورهة رصجوء 2 سر سرس سے مس ا 5 جع ,۶ 1 E‏ ۰ 4 مہ 1 ١‏ 
3 اله وَمَآأنَأمِ نَالْمُشْ ركيت له وما ار سلنامن قبللت 3 ۲- آفأمنوا أن تأْتِيَهُم غاشیة6 : نقمة تغشاهم. من عذاب ال أو تأيه السّاعة 











0 12 ب 3 ص ر ج 4< مج وم 1 م 8 0 2 2 ي 3 ۳ ی ۲ 5 سس 5 a‏ خر ۰ 
6 الا رجالا ولتم ناهل لمر فلز يَسِيرُواف | بغتة : فجاق (إوهم لا یشعرون 4 ۷ بوقت إتيانها قبله؟ #قل4 لهم: هذه 
2 الأرض فد موا کتک کارت عنقبة ان من قله 20 سبيلي 4 . وفسَّرّها بقوله : 8 آدغو إلى 4 دين ای علی بصیرة: حُجّة واضحة نا 
۳7 007 ا سر وو تچ ار رو ر 70 4 2 0 0 : 3 ا a‏ 3 
0 ولد ارا لجرو حاير لب انوا أفلان فون €3 حى 81 ومن اتبعني : امن بي - عطف على (| نا ) المبتدا المخبر عنه نما قبله © وسبحان 
1 و و دب و ع ي الله» : تنزیها له عن الشرکاء! وما أنا من العش ر کین ۱۰۸. من جملة سبيله أيضا . 
0 3 3 لے »ا 


ذا اس کیعسآلرسل وظنوا توج ق كذ بواجا هم ا 
13 کک رسال و سے 2 : 
: بأستاعن القوي المجرمين | 


ا ر 
۶ 
غد 
















ا ی مج 
2 نصرة فنجى من نشا ود برد 
8 هم ۳ ۳ و 75 یی ۳ رکد س چ 22 ر 3 ین 7 30 


سے کر 


e‏ م 1 ی a‏ 2 سوم 


ا 


۳- وما أرسَلنا من قبلك الا رجالاء يُوحَى) - وفي قراءة بالنون وكسر الحاء - 
(إليهم4. 5 ملائكة: #من أهل القرّى): الأمصار لأنهم أعلم وأحلم. بخلاف آهل 
البوادي لجفائهم وجهلهم . (أفلم یسیروا 4 آمل مكة #في الاأرض فینظروا: کیف 





A 






5 2 و ر س E‏ رو ر ع ر ود و 3 : 

؟] وفص يل ڪل شی ووهدی و رحمة لفو و ومون 09 11 كان عاقة الذي مه قبلهم) ا ۰ إهلاكهم بتكا 2 نار 
SEL RELSEE SEE 9 ۲‏ و 0 00010110110 0 3 0 ل 8 سس ع مت € ي ١‏ وی : كن 2 ر 1 4 ر ر 
EEE SEE‏ جنا رو ولو برو وا و و هرد رگا ا كم 





الآخرة) أي : الجنهٌ یر لَِذِينَ نو 6 الله. «أفلا یلو ۱۰۹ بالیای والتاء: يا 
أهلّ مكة هذا فتزمنون؟ #ختی 6 : غايةٌ لما دل عليه «وما أرِسَلْنا من قَبِلِكَ الا رجالا» أي : فتراخى نصرهمء حتى (إذا استیقس: ینس ارس 
وظنوا ‏ : ین الزسل انهم قد کنبوا ی بالتشدید : تكذييًا لا إيمان بعده» والتخفیف أي : ظیْ الأمم أن الرسل آخلفوا ما وعدوا به من النصرء 
(جاءهم نصرنا . فنتخي 6 - بنونین مُشْدَّدًا ومُخقفا» وبنون مُسْدَّدًا: ماض - هرمن نشا ولا یرد بأسنا 4 : عذابنا 9عَن القوم المجرمین 4 ۱۱۰ : 
المُشركين . ۱ 


1 : م 1۳1 ۰ TE ۹ yl‏ 2 چ ۳ -. 4 و قوس 50 5 ۳ 
- ولقد كان في قصَصهم؟ اي : الرسل «عِبْرة لاولي الالباب 6 : اصحاب العقول . و ما كان 4 هذا القران 8 حدیثا یفتری © : یختلق» + ولكن# 
كان و تصدیق الذي بَينَ يديه : قبله من الکتب» #وتفصیل؟: تبيينَ کل شيء4 بحتاج إليه في الدین» «وهدذی؟ من الضلالةء وورخمة لقوم 
يُؤْمِنُونَ4 ۰۱۱۱ خصوا بالذکر لانتفاعهم به دون غیرهم . 





(۱) تسألهم: تطالبهم. وعلیه : لأجل تبلیغه . والأجر: المكافأة. والذکر : التذکیر . والعالمون: الانس والجان» مفرده عالم: وكاين أ كر ال 
الحجة القاطعة . والسماء: ما يحيط بالأرض من عوالم عُلوية. والأرض : موطن الحياة الدنیا . ومعرضون: منصرفون. ویژمن به: يتيقن وجوده وبعض صفاته . 
والمشرك: من یقدس ویطیع بعض المخلوقات فیما حرم الله . ویعنونها آي: الأصنام . انظر الحدیث ۱۱۸۵ في مسلم. 

(۲) آمن: اطمأن فلم یخف . وتأتيهم: تنزل بهم. وتغشاهم: تغطيهم بالدمار. والعذاب: التعذیب عقوبة واهانة. والساعة: یوم القيامة. ولایشعرون: 
لایحسون بهاء لانشغالهم وعدم إيمانهم بها. وقبله: قبل إتيانها . والسبیل : الطریق والسْتَّف» أي: هذه الدعوة طريقي التي آسلکها وآنا علیها. وأدعو: أحث 
الناس وآوخههم. واعطف. . . قبله» يعني أن «علی بصیرة»: متعلقان بالخبر المقدم المحذوف للمبتداً «أنا»» ومّن: معطوف على المبتداً. والمشرك: الذي 
يعبد مع الله شيا من الخلق» ای يقدسه ویطیعه في معصية الله. ومن جملة سبیله: يعني أن نتمة الاية هي من تتمة تفسیر السبیل؛ آأي: وما كنت ممن آشرك. 
(۳) أرسلناهم : بعئناهم للدعوة. والرجال: 'جمع رجل. وهو الذكر من البشر. ويوحى إليهم: يُبلُغون. وبكسر الحاء يريد القراءة اانوجي» : نبلّغ على لسان 
جبريل. والأهل: السكان. والقرى: جمع قرية. وهي البلدة. والأمصار: المدن جمع مصر. والبوادي: جمع بادية. والجفاء: الخشونة والغلظة. ويسير: 
يمشي ويرحل. وينظر: يتأمل. والذين: المكذبين للرسل. والدار: مكان الاقامة والاستقرار. وخير: أكثر نفعًا. واتقوه: تجنبوا عصيانه ولزموا طاعته. 
ويعقلون: يستعملون عقولهم ليعلموا ما هو خير. وبالتاء يريد القراءة «أفلا تَعِقَلُونَ»؟ واستيئس: انقطع الرجاء لایمان الكافرين. والرسل: جمع رسول. 
وبالتخفيف يريد القراءة «كذيوا»: وجاءهم : أتاهم . والنصر: العون على الكافرين بالهلاك. وننجي : تتقذ. ومخفما يريد القراءة «فننجی» . وبنون يريد القراءة 
«فنجی . ونشاء: نرید تنجیته . وید : یمنع . والقوم: الجماعة من الرجال والنساء. والمجرم: من یکتسب الجرائم باختیار وقصد. ۱ 

() کان آي: وما يزال. والعبرة: الاعتبار والاتعاظ . وأولو: مفرده: ذو. والالباب: جمع لت . والمراد باللب القلب السلیم من الفساد. والقرآن أي: بما 
تضمن من القصص وغیره. والحدیث : ما يبلغ الناس من الکلام. والتصدیق: المصدّق. وهدی: هادیّا ومرشدًا إلى الحق. ورحمة: راحمًا بالاحسان ونعیم 
الاخرة. ویومنون: مستعدون لتقبل الخیر باعتقاد» یصدقون الله ورسوله وتعرف قلوبهم التوحید والاخلاص. 


4 


الجزء الثالث عشر 4 ۲ 


59 د 6 1 

2 هك إلا «ولا يزال الذين كفروا» اليه و«ويقول الذين كفروا لست مرسلا) اليد 0 ۱ تسب‎ -١ 

1 8 اسر تلكءاینتآلکتب والزٍی ان 

تک کباش لاله راصو مقر 
5 


وعد : 


ا ا لالض الاسم م ت فوع اير يز 7 الق 

2 2 0 : ۳ 8 م‎ a 
4 عمدترونها ثم استوئ علالعرش وسحرالشمسوا‎ 0 
4 ی‎ 



















و 
عر 
اس 

لله 












1 e RO i. ۰ ۱ تك مرن‎ 

۲- الم الله اعلم بمُراده بذلك . لك : و جری لاجل مُسمى یدیا لامریفصل الايات لعلکم بلق ١‏ 

ضافقة : 8 ا کے ہے ہے ھی له لا مر کا ر من از مس ی 7 

والاضافة بمعنى: من - ١‏ ربكم ونون (ي]وه وى مد لارض وجل فا روسی : 

3 000 2 و ۹ ت % 7 4 ۹ ا کک ر ل کر كه م کے مر ی ی کے چ ا م‎ 8 7 ١ 

الحق»: لا شك فیه. ولكِنٌ ي © أي: اهل مكة $ لا یژمنون ۱4 بأنه من 3 وأتهثرا وم نکل مرت جعل فار وین ان يَغْثى الیل 0 
ص 6 ر سے 


۱ ۰ ب م A‏ و E‏ ی E MS rr‏ 
عنده» تعالی . 87 التهار انف ذلك لابن لقو و كرون € وفيا رض 1 


ل كه :> U‏ اصح د ا 7 4 - 8 
۳- ۵« الله الذ السماوات. بغير عمد ترونها# آی : العمد: عماد - کو مر قوش مس ام هه مر و اوہ ہدوہ چ ر یر 
ا ما رفع و م عبر ى بر و ۲ ی يمع سر وهو :۳ حا رات وج ۰ مه ل أ وررع ويا صنوان 

۳۹ هر : 















2 ۳ ع م ۶ و IS:‏ 1 ۳ 4 ی اف 5 6 Ea‏ 
الا سطوانت وهو صادق بان لد عمد اصل - وم سمو ىن علی العرش 4 استواء یلیق ر وان د OF E‏ کے س سم کرب ١‏ 9 
1 7 هن ها عم ات ۳ من و رت مر سر ۳ ۳ نوی 9 2۳۳ کر كه 1 ذ بيرم ا 
به» #وسَخر4: ذلل «الشمس والقَمَرَء كل) منهما «يجري) فى فلكه CR E‏ ل 1 
۶ جل مسَمى 4 يوم القيامة. #یلبر الامر6: يقضي أمر مُلكه. وَيُقَصّل): 4 وان جب فج فو له دا کا یا لون لتى كلق ۱3 
E 2 8 4 ۳ 5‏ 7 ۴ 2 ر بیرق ۳ 0 إل دحب ai‏ . يا ا ا 
بين #الایات4: دلالاتٍ فدرته. (لْعَلكُم» - يا أهل مكّة - «بلقاء ربكم ): 7 1 0 0 57 1 
۷ ۳ 2 3 2 8 6 0 3 ۳۳ ۳ پم ای از 1 ۹ ١‏ 3 > ”أن > او | ۱1۱۰ 4 
بالبعث 8توقنون ۰۲ وهو الذي مَدَ: بتط والارض. وجَعَلَ6 : خلق #فيها جيلو اؤلتيك الزیت کضروا رتهم وأولنيك الأغلال | 
وی و ]ف اتات رزیت ابش ره نی رشق 
ا f‏ 0 م 2 5 ]. وت م 11 ي مس ۰ 5 اک : س ف / ۵ ۱ ( 5 ب الس رهم ون 9 
ر اس ٠8‏ جبالا ابت #وانهارا 7 ۱ ات : فيها زوجین اثنين 4 اام ع ا ا 
و 0 0 97 0 مش “كن کل ۲ لمر , ها 02 یں بن كل VL SESS‏ 
۲ ۰ . ای yu ۰ ١‏ ۱ و 2 ۰ 2 ۰ ٠.‏ ا 
نوع» #يفشي: يغطي #اللیل4 بظلمته #النهار. إن في ذلك المذکور «لآياتِ» : 
دلا لاات على وحدانیته - تعالى - (لقوم پتفکرون) ۳ في صنع الله . 
9 کا و ما ده مر هر 0 ۳ 7 ۸ ۳ ۳ ۲ 
5- 9 وفي الارض قطع 4 : بقاع مختلفة و متجاورات) : متلاصقات› فمنها طيّب وسّبخ وقلیل الریع وکثیره وهو من دلائل قدرته - تعالی - 
ا 4 ۶ 1 7 5 3 ٍِ ۰ 1 2 7 ° 2 0 
TE‏ 1 غ ی و ا ماه که مه مس باه 1 AE‏ ۳ ا : 
E‏ واحد ونتسعب فروعها - و وغير صِنوانٍ 4 : منفردة. © تسقی 4. بالتاء اي : الجنات وما شها والیاء اي : المذکون 
As 2‏ ی و ا عي كه | کت ۰ ١‏ : ۶ 4 ا 1 ع 
#بماء واحد. ونفضل 4 5 بالنون والياء 5 8 بعضها علی بعص في الأكل 2.4 بصم الکاف وسکونها . فمن حلو وحامض ‏ وهو من دلائل قدر به 
٩‏ اه واه راد کارت ام وا اا ی ۱ ۱ 
تعالى. ۶ إن في ذلك #المذكور ۶ لایات لقوم یمقلون ؟ 4 یتدبرون . 5 ۱ 
©- #وان تعب » - يا محمّد - ن تكذيب الكفار لك ( فعَحَبٌ 6 : حقيق بالعجب 9 قولهُم» منک ں٠‏ للعث : 8أاذا تا ائاء اانا ر کا 
۶و حب 1 من : 7 تعححب ) . حميق ر ب 8 فولهم لو لانم 2 درا ۽ الا لقي حار 


جَدِيدِ4؟ لأن القادر على إنشاء الخلق وما تدم على غير مثال قادر على إعادتهم. وفي الهمزتین في الموضعین التحقیق؛ وتحقيقٌ الأولى 
وتسهيل الثانية» وإدخال ألفت بينهما على الوجهین و کیان وفي فراءة با لا ستفهام في الأوّل والخبر في الثاني , وأخرى عکسه . [أولئك الذي 
کفروا بربهی وأولئك الأغلال في آعناقهم. وأوليِكَ أصحابُ التار هم فيها خالِدُونَ4 ه. 





)1( سقطت الواو قبل «ویقول» من الاصل والنسخ والمطبوعات. انظر «المفصل». (۲) بمعنى من: يعني أن التقدير: آيات من الکتاب. وأنزل الك لخ به 
وحیّا. ومن ربك: من عنده وبأمره. والحق: الصدق. وأهل مكة أي: وغيرها أيضًا. ولايؤمنون: لايصدقون. (۳) رفعها: بناها وجعلها عالية. والعماد: ما 
يتعمد به البناء لسفر: وترون ترون غاا والعرش: مخلوق عظيم يحيط بالكون کله. لايعرف کنهه إلا الله. ويليق به أي: لا يوصف ولا يمثل. وذللهما 
أي: جعلهما طائعين لما أراد لهما. والشمس تجري بسرعة هائلة حول مركز مَجَرّتها ساحبة معها الكواكب السيّارة المعروفة. والأجل: مدة حياة الكائن. 
ومسمى: معلوم معيّن عند الله. ولقاء ریکم: المصير إلى حضور حسابه. وتوقنون: تعلمون العلم الثابت. وبسطها أي: خلقها ممهدة طولًا وعرضًا تيشر 
الحياة. والرواسي: جمع الراسي. والأنهار: جمع نهر. والثمر: ماينعقد عن الزهر للغذاء وغيره من دواء وزینة. وزوجين أي: جنسين متقابلين. ويغشيه: 
یجعله کالغطاء. ویتفکر : یستعمل عقله وبصیرته. (4) القطع: جمع قطعة. والطيب: الجيد ييسر النماء. والسبخ: المالح لاينبت. والأعناب: جمع عنب. 
وکذا قوله يريد القراءة «ورّرع وتخیل صِنوانٍ وغیر». والتخیل : شجر ثمره البلح. وتسقی: تروی وتغدّی. وبالیاء يريد القراءة «یسمّی». والمذکور : الجنات وما 
فیها . ونفضله: نميّزه. وبالیاء يريد القراءة «ویفْضَل» أي:اللة. والاکل : ما يؤكل. وبسکونها يريد القراءة «الاکل». ویعقل: یستعمل عقله. (۵) کنا: صرنا. 
والتراب: ما تفتت من آجسادهم واختلط بالتراب. والخلق: التکوین من العدم. والجدید: الحادث مرة ثانية. وما تقدم أي: في الآيات ۰4-۲ من الادلة 
القاطعة على التوحید والقدرة. وذکر السیوطی هنا ست قراءات. فالأولى كما أثبتنا. والثانية: تسهیل الهمزة الثانية» آي: جعلها بين الهمزة والیاء : «أإذا. .. 
أإنَا. والثالثة والرابعة: إدخال الألف: «آإذا. . . ناه وذا... آنا». والخامسة: «أإذا. .. إنَا). والسادسة: «إذا. . . آنا». والوجهین أي: التحقیق 
والتسهيل. وتركها: ترك الألف وعدم إيجادها بين الهمزتین» كما في القراء‌تین الاولی والثانية. والاغلال: جمع عُلّ. وهو طوق من حديد تقيد به اليد إلى 
العنق . والأعناق: جمع عَنْقَ. والأصحاب: جمع صاحب. والخالد: المقيم آبدا. 


Y ۰‏ الحزء الثالث عشر 





۳ - سورة الرعد 
E 2 ESE 2‏ 
و تاو کل 24 و لت من 


0 














و 


هب۵ 
SU‏ 


رو ۳ ۳ میم هم ر و 
له سکلت ول ريك وی موه و 
: وان رلک ليد اليماب 9 6 ول ریت کرو لو 


كلل سير تبر ب پم 


نع یی رات درو یکتم ها هاد 









4 


5 
1 





AX 
3 


3 
اک 


£ 


۸ 
1 7 


AA SAS 
6 



























>1١‏ ونزل في اتال العذات ار : #ویستمجلونك بالسیة 6 : العذاب 9قبل 
الحَسَنة 6 : الر حمف وقد لت من قبلهم التثلاث): جمع له بوزن اه 
5 مقوباث أمثالهم من المُكذبين. أفلا یعتبرون بها؟ ون رب لذو مَغفرة لتاس 
على ) : مع يإظلمهم4 - إلا لم يترك على ظهرها وا وب 
العقاب 6 ٦‏ لمن عصاهء «ویقول الَذِينَ كَمَرُوا: لولاک: هلا نز عليه : على 








9 9 تم بل ک نی ايب ااام وو مُحمّد آبةٌ ین ریک كالعصا واليد والناقة. قال تعالى : نما نت مذ : 5 
ی وی وی یی و و بل الكافرين» وليس عليك إتيان الآيات» وک قوم هاو ۷: نب يدعوهم إلى رتّهم 
المد و اک یی رالمتمال يا سوا نم نامر بما پُعطیه من الایات» لا بما یقترحون. ۱ 

| ھار یت نی کرت ]در یز رم کو رأ سس ده ووه 
بر وی ريديو ومن خلؤو نور | *ٌ تفیض»: ۸7 تفص #[الأرحام» . من مُدَةَ الحمل» إوما تزداد) منه» (وکل شي: عِندَهُ 
7 و ألله لا د 7 بمقدار) ۸: بقذر وحدٌ لا بتجاوزه. قْعالم القّیب والشهادة): ما غاب وما شوهد 
0 آراد له 1 1 «الكبير»: العظيم 9 المتعالٍ6 غل خلقه بالقهر: بیاء ودونها > سواء بتکم4 في 
وال ری یات توف رت 0 علمه - تعالى - هن سر اقول ومن جَهَرَ به ومن هُوَ مُستَخْفٍ» : مُستترٌ الیل : 

واا کک E 1 e‏ و ظاهر بذهاب في سّربه» أي : طريقه هار ٠١‏ ل : للانسان 
اه ار ين ار أي : بأمره من الجن وغبرهم . نا لا بير ما بوم : لا 


جوا | يسلبهم نِعمةٌ» 3 حَتَى يُعَيّرُوا ما بأنفیهم 6 من الحالة الجميلة ا (وإذا راد 
1 : عذابّا فلا مَرَدّ له من المعقّبات ولا غيرهاء (ومالهم» 4 - إن 
لله #من #: زائدة و وال ۱۱ یمنعه عنهم . 

۳- هو الَّذِي يُرِيِكُمُ البرق خوفا # للمُسافر من الصواعق» ووطمَعَ 6 للمقیم في المطر ( وی یشیم 4 : يُخلق «السّحابٌ الثقال» 4 ۲ بالمطر » 
۸ ود دس سبح اعد هو ملك مُوكل بالسحات يسوقه » عا #بخمده4 أي یقول : سبحان الله وبعحمذه » (و4 بح [المَلائكة ین خيفته حب خيفته 6 أي : 


الله + رل الشرامة) ر لاز تخرج بن السات إفيْصِيبٌ بها من يشا فتحرقه - نزل في رجل بعث إليه النبي 5 من يدعوه؛ فقال : 


۷ 5 8 
وی ها ونوا وني ود وم E‏ 


2 7 
٠ 


أراد الله بهم سوءًا - و#من دونه 6 أي: غير 


سيول اللي وما الله؟ الوب عر اميف الاين فنزلث به صاعقة فذهبت بقحف رأسه - لوهم أي : الكمار ۷ بُجَادِلُونَ 6 : یخاصمون 
الي فی الله وهو شدید المحال 4 ١١‏ ا آو الال 
() انظر سبب النزول في المفصل . ويستعجلونك : يطلبون تعجيل العذاب. لته : ما يسوء الإنسان. والحسنة : ها ير وخحلت : مضت . وذو مغفرة : 


صاحبها المختص بستر الذنوب وعدم التعجیل بالعقوبة . . والظلم : وضع الشيء في غير موضعه. . والشديد: القوي. والذين كفروا: المكذبون لك. وتو عليه 
أعطي . والانة: المعجدة ة تحملهم على الایمان. . ومن ربه: من عند ربه» كما یزعم. والعصا والید والناقة يعني معجزات موسی وصالح. والقوم : الجماعة من 
الرجال والنساء. والهادي: المرشد إلى الحق. 

(۲) يعلمه: يحيط بدقائقه وخفاياه» حين تكوّنه وقبل ذلك أيضا وبعده. وتحمل: ا والأجنة والقدرة على الانجاب؛ في جميع الأحياء. 
والاارحام : : جمع رحم. وهو موضع تكون الجنين. وتزداد: تكثر ليتم خلق الجنین» أو تتجاوز ما هو مألوف في الحمل. ومنه أي : ما ذکر قبل من مدة 
الحمل . وعنده بمقدار أي: في حكمه وقضائه علم بالكمية والكيفية؛ :بلا الب أو اخلال . والعالم: المحیط کامل الاحاطة. وغاب: خفي على المخلوقات . 
وشو هد : آدرکته المخلوقات . والمتعالی : المترفع المستعلي بذاته وصفاته وآفعاله . وبياء ودونها يعني قراءتين: «المتعالی» و«المتعال» . وانظر سبب النزول في 
المفصل . وسواء: متساو . فا أخفى في نفسه. وجهر به: آظهره لغيره» اف أن الله محیط علمه بأقوال المکلفین وتصرفاتهم» لایغیب عنه شيء. 
والمعقبات : الجماعات تتناوب المهام والاعمال لرعاية الخلق. ویحفظونه : یحمونه مما لا يقر علیه. ومن أمر الله: بسبب قضائه. ویغیر: یبدل. ولایسلبهم 
نعمة أي : وبعکس ذلك لا يخصهم بخير. فالمراد العموم أي : لاييدل بحالهم ا مغايرة اح ارو ( راو شا 
وإنما اقتصر على ذکر السوء ء لأن سياق الکلام في التهدید. هه المنع . ووال أي: من يتولى آمورهم ویحمیهم . 

(۳( البرق: اللمعان الذي یظهر من خلال السحب. والخوف : الفزع . وللمسافر آي : وللمقیم . وطمعا آي : لما فيه خیر . وللمقیم أ : ولغیره انضا: 
والسحات : الغيم المتحرك. ويسبحه: ينزهه عما يصفه به المشركون. وتفسير الرعد بأنه ملك مردود. وروي عن ابن عباس أن الرعد ريح تختنق بين السحاب. 
انظر تعلیقنا على تفسیر الآية ۱٩‏ من سورة البقرة. وایقول سبحان الله وبحمده» أي: بلسان الحال» يراد به التمثیل والتقريب» لا حقيقة اللفظ والقول. وفي . 
البيضاوي أن الرعد بنفسه يدل على وحدانية الله وکمال قدرته . والملائكة: جمع مَلك. والخيفة : الهيبة والاجلال. ویرسلها: یبعثها. والصواعق: جمع 
صاعقة . وتصیبه : تنزل به. ویشاء: يريد إصابته. وانظر «المفصل». وقحف ال رس : العظم الذي فوق الدماغ . وفي الله آي : في وحدانیته وصفاته الجليلة . 
والشدید : القوي الذي لایقاوم . والأخذ: الانتقام بالعنف مماحلة ومکایدة. 


الحز ء الثالية عشر ۲0۱ 


ل ال بم : لا اله الا الله - وال 3۳ 
۱ و4 تعالی ودعوة 9 اي : كلمته دفي 5 إله إلا الله > «ووالزين 1 ل امو اسيل رو 2 
یدح ن € بالياء 0 00 | ی دونه 4 ي 9 الأصنا - Ee | N TT ¢ Yb‏ 0 
۱ نف ۳ 5-4 0 3 1 5 ا اا متكي لمع اه رناژ 

الا صلل( )ورس نالرت راض ى 11 
ا ا ۳۹ ی لماو 7 فر الیرم در ی فا 1 و ارت 0 ری یی 
تین 2 : وما 1 کنر : ۳ الاصناء أو حقيقةٌ الدعاء إلا في + اای ارا رت رد لامكو لاشم ۱ 
ضلال 4 ۱۶ : ضياعء وله ب يسحد من في السّماوات والأرضِء طوعًا ) 1 کالمومنین 3 اولص حيو الم ولعی بآ عل سيو ا 

E 

١ 

















9 7 رھ 


کت 

















ور ص 2 ور لو عرصم ا ع 1 مر در وم رو a‏ 0 

#وکرها 4 كالمنافقين ومن تالا ٠‏ 9و{ تسحد ضلالهُم بالغدو) : : البكر کک س ی 1 
#والآصالٍ» ٠١‏ : العشايا. E‏ ۱ 
و 8 56 رہ رر ا و روم کار ر کو رر سے ص ور ت سيرج 4 

- (قل) - يا مُحمّد - لقومك: من رب السّماوات والأرض؟ ی ان . إن لم 2 لک تا تلم 2 3 
وو 2 افا f | a TANCE f‏ ی 

یقولوه» لا جوات غیره. ژفل) لهم : ۳ آفاتخذتم من دونه 6 آي: غیره ۸ آولیاء 6 : 3 وممَایوودون علیّیفا یاه لیاسم EES‏ 0 


آصناما تمیدونها ۷2 ییون ؛ لاشیهم تفع ال ضرا و 0 از یسرب ال لح وَالبنطل د و وآماما ۱ 
د مس صد , ص ر 3 4 3-4 ا جر 9 
الظلماث) : ۳ (والون : الایمان؟ 5 0 جَعَلُوا يه شعاء 0 ان : یم ۳ 9 ۳ ۲ 1 
فتشابه الخلق )€ ای ج الشركاء بخلق أله علیهم 4 فاعتقدوا استحقاق عبادتهم وات هم الازضج E‏ و رر 0 4 
خلة ؟ 2 ر ا : اذ ل له نت 1 اا + ۱ رس چم ا 4 
بخلقهم 00 اك اي : لیس الامر كذلك» ولا يستحى العباد إلا ا أو ف طم سء ساب‌وما ونهم جع مم ويس | 02 3 
قل : الله الق کل شيءٍ) لا شريك له فيه» فلا شريك له في العبادة» وهو الواجذٌ. یووم مومس 
القَهَارٌ/ € ١١‏ لعباده . 


9 


۹4 


35 

















۲- ثم ضرب مثلا للحق والباطل» فقال: (أنوّل 6 + بعال - من السْماء ماء 6 ۰ مطرا #فسالث أواذية بقدذرها 6 : بمقدار ملئها #فاحتمل 
السّيل رَيَدَا رابا 4 : عاليًا عليه هو ما علی وجهه من قذر ویحوه #ویما توقِدُونَ 6 ا والياء - «علیه في التار) من جواهر الأرضء 
كالذهب والفِضّة والتحاس» ابتغاء 4 : طلب «اجلية # : زينة أو متاع) ينتفع به كالأواني إذا ات ربد مثله) 4 أي : مثل زبد السيل وهو خبثه 
الذي ينفيه الکیر - «کذیك 4 المذكور اضرب الله 4 الحَقّ والباطل 4 أى : منلهما 5 فا الرَبَد 1 من السیل » وما آوقد علبه من الجواهر» 
مب جفاء 6 : با طلا موم ره » «إوآمًا ما تفع التاس) من الماء والجواهر (فيَمكث 4 : یبقی اي زعا . كذلك الباطل یضمحل 
وینمحق» وان علا على الحقّ في بعض الأوقات» والحق ثابت باق. ©كَذْلِكَ» المذکور «إيَضْرِبٌ» : بين «الله الأمثالَ4 ۱۷. 


4 - 8 لین استجابُوا رهم : أجابوه بالطاعة و الحسنی 4 : : الجت (والَّذِينَ لم يَستَحِيبُوا له اسيم اا اش 
ومثلهُ مَعَهُ لَافتَدَوا به 4 من العذاب (أولیك هم سء الجساب) - وهو المُؤاخذة بك ما عملوه ه لا يُغفر منه شيء - غومآواهم جهن > وشس 
المهاد) ۱۸ : لفراش هي! ونزل في حمزة وأبي جهل : (أفمن یعلم أنّما نرق لَك من رَبك الح فامن به کمن هو آعمی6 لا یعلمه ولا 
يُؤمن به؟ لا . نما یذ کر : ر یتعظ ولو الألباب) ۱۹ : أصحاب العقول . 


)١(‏ الحق: الدعوةٌ الصادقةة. والظاهر أن المراد بالدعوة: الدعاء. وبالتاء يريد القراءة «تَدعُونَ». وشفیر البثر: حافتها. و«هو» أي: الماء. والدعاء: 
الايففانة. و نله : يخضع لما خلق له. والطوع: الامتثال برضا. والکره : الانقياد بقهر. والظلال: جمع ظِلٌء أي: ظلال الناس. والغدوٌ: جمع غَدوة 
ای آول النهار . والبكر: جمع بکرة . والاصال: : جمع أصيل . وهو من بعد العصر إلى الغروب . والعشایا: : جمع عَشِية. 

)۲( الرب: الخالق المالك المتفرد بالتصرف. ولا جواب غیره: يعني أن المشرکین یقرّون بهذا الجواب. انظر «المفصل». واتخذتم : جعلتم. والأولیاء: 
جمع ولي. وهو المعبود. والنفع: الفائدة. والضر: الأذى. ویستویان : یتمائلان في الحق والصفات . وغيّرَ عن الکفر بالعمی والظلمات وعن الایمان بالبصر 
والنور. وجعل: صيّر. والشرکاء: جمع شريك. أي: مشارك في الالوهية والعبادة. وخلق الشيء: آوجده من العدم. وتشابه: التبس واختلط . والخلق: 
المخلوق . مرت : بسبب خلقهم كما خلق الله. والانکار : النفي . وفیه : في الخلق. والواحد: المتفرد في الألوهية. والقهار: الذي یغلب ما عداه. 
(۳) آنزل: . والسماء: السحاب . والاودية: جمع الوادي. وهو المنفرج بين جبلين. والسيل : YS‏ الرغوة تطفو. وتوقدون: 
تشعلون . 9 يريد القراءة «يُوقِدُونَ». والحلية: ما یتزین به من الجواهر. والمتاع: ما یستفاد منه. ویضرب : يبيّن. والحق: الثابت» أي: الایمان. 
والباطل: ما لا أصل لب آي : الکفر. ویذهب: یفنی . . وينفع : : يكون فيه فائدة. والأمثال: : جمع مُثل . En‏ ۱ 

(5) افتدوا: آرادوا أن یستنقذوا آنفسهم . وسوء الحسات : الحساب الشدید العقاب. والمأوى: الملجاً. وبئس: : بلغ الغاية من السوء ء والشر والشقاء. وفي 
حمزة وأبي جهل : انظر «المفصل» . ويعلم: يتيقن ويؤمن. وأنزل: آوحي . دمن ريك : من عنده ویآمره. والحق : الصدق الثابت . وأعمى : فاقد للبصر 
والبصيرة. وآولو: واحده: ذو. والالبات: جمع لب . وهو خالص الشيء ء وخياره» تمر لأنه خير ما في الانسان. 


YoY‏ الحز ء التالث عشر 





















ا ا انه 2 
8 ای اک مرا س چم ۱- انين وون بهد او المأخوذ عليهم وهم في عالم اه أو كز 
ESTES)‏ ا عهد» ول يصون المبثاق4 ۲۰ بترك الايمان أو الفرانض» وین 
6 7 7 5 اک OG‏ 1 5 يَصِلُونَ ما مر الله به أن يُوصَل 4 من الايمان والرجم وغير ذلك» (إويَحْسُون 
۹ يصاون ووانیو صل رتو رم 0 رَبَهُم4 أي: وعيدّهء «ویخافون سوءَ الجساب) -1١‏ تقدّم - الین 
رفن سوه ساب( لین ریما وجو ربوم 0 صَبَرُوا 4 على او زعو المحم (ابتغاء» : 3 ۳ رهم لا 


عو وت n‏ سر ر ر م و کی سم مر سم مک مسج رو رم 


فاا نووت 4 غيره 9 آعراض الدنیا (وأقامُوا الصَّلاة وأنفقوا4 في الطاعة مما راهم | 


Isr > 


35 عر ا وح ل 2 سا ص ننه 3 7 2 و اسع ۲ 1 9 و 2 
رایع و جنت عد ويتخلونها 2 وعلازِية » ويَدرَؤُون4 : يدفعول 8 بالحسنة ا كالجهل بالحلم والاذى بالصیر 


را عم 00 رھ جر سے رم ل سرج وو و 52000 
5 مَنصلح من ءابا ا که يدخلون 4 (أُولئِكَ لهم 2۶ عدي الدار )1 العاقة بةَ المحمودة في الدار الاخرق هي و جَتات 









4 8 

23 116 يا ع و2 ص و ۱ ۰ 

لب سیگ صر فم عق یالتار | عدن6: إقامقء «يدخلوتها) هم طومَن صَلَحَ4: آمن. وین آبانهم وآزواجهم 
2 €9 وال ضوع مس فا وة 1 يما 8 وذریاتهم 4 وان لم یعملوا بعملهم یکونون في درجاتهم تکرمة لهم و والملائکة 
۳۹ س سے سر مارم ا 4 2 1 م 1 ۰ ۳ 1 1 1 ا 3 1 

١‏ ایو نبوص وی دورس أو ی ملع یدخلون علیهم ين کل يات ۲۳ من و الج آو اقصور» آواه او ريم 


کا مس يج سر سو سسا 2 CÊ‏ خر 72۵ ۳ 6 . 00 ع ع 5 و 3 ا 5 5 
رک ادا 6 امش رز روک رورا للتهنة. يقولون: تلا عليكم)» هذا الثوات ليما صبرتم : بصبركم في ال 








رس کیک س د 2 2 و ره سر اک و و إ فنعم عقبى عق الدار 4 15 عقا / 

6 با ية اليا ما اة | : انارو لامع © وقول و 0 

4 هرت يي ل سدسم جم ہے س سمل نیم 4 

۳7 الذين ۰ وأ ولا ر( عليه ءاية فک ايل 3 ل ر روق ر ل ۶ 5 اوم ”ب لم ال ع ابر 2 
ا مس 2 .1 وک 8 ۲- «#والذین ينقضون عهد الله من بعد میثاقه. ویقطعون ما آمر الله به أن یوصل» 
8 من ہد یلیه من اناب لیا الدبنء ي وی با ١ 2 2 a‏ 7 

5 2 1 7 0 ۳۳ جم 1 ویفسدون في الأرض» بالکفر والمعاصي. ۶ آولك هم اللّعنة) : ال من رحمة 


الله » زولهم شود الذار ۲۵ أي : العاقبة السّيئة في الدار الآخرة. . وهي جهنم. ٠‏ 8 الله 
ا الرّرْقَ 4 : يوسّعه ولمن بشاء ويقدر» : يضيقه لمن بشاء . وفرخوا 6 ا 
أهل مكة فرح بطر بالحَياةٍ | دیا آي بما نالوه فيهاء 9إوما الحَياة الدنياء في 4 جنب حياة #الاخرق إلا مَتاع) ۲۹: شيء قليل یتمتم به 


۳ و قول لین را من آهل مكّة: «الولا ¢: هلا ظ آنز ل عليو) : : على مُحمّد ية مِن ری 4 کالعصا واليد والناقة. (قل4 لهم: إن الله 
بل من شا۶) إضلاله فلا : تغنى الایا عة شا > اود بهدي : ير شد إِلَيه 6 : ال دينه الا له : رجع إليه » ویبدل ین «من) : این 
آمنوا ونَطمَيِنُ4: تسكن يم بذِكر اللو أي: وعد باکر اله تین القُلُوبُ6 ۲۸ أي: قلوب المُومنین. لین آمئوا وعَمِلُوا 
الصَالِحاتِ» : مبتدأ خبره: «طُوبَى» - مصدرٌ من 98 أو شجرة في الجنّة يسير الراكب في ظلها مائّة عام ما يقطعها - له وحَسنٌ 


(۱) عهد الله: ماعاهدوا الله عليه فوجبت تأديته. وعالم الذر: ما ذكره في تفسير الآية ۲ من سورة الأعراف. وكل عهد أي: ما يوجبه الشرع» وما تقتضیه 
الفطرة من التوحيد. ولاينقضونه: لايبطلونه. والمیثاق: العهد الموئق بيمين. ویصلونه : يعملون به. وأمرّ: فرض . ويخشاه ابه امعطم وار جاده ویخافه : 
ی . وتقدم أي : في الاية ۱۸ . وصبروا : تجلدوا. والوجه: صفة وصف الله - تعالى - بها نفسه كما يليق بجلاله وعظمته من دون تمثيل أو تقريب أو 
فة أن تعطيلن: وأقاموا الصلاة: آدوها کاملة. وأنفقوا: بذلوا المال والصحة والجهد والعلم والعمل والوقت والنفس» فیما هو واجب أو مندوب. 
ورزقناهم : أعطيناهم . وسرًا: بكتمان. وعلانية: بالجهر. والحسنة: ما حسّنه الشرع . والسيئة: ماقبّحه. والجنة: الحديقة العظيمة. وآباؤهم : أصولهم من 
الآباء والأمهات والأجداد والجدات . وآزواجهم: زوجاتهم اللواتي من في عصمتهم. وذريتهم : : من كان من سلالتهم. والملائكة : جمع مَلَْك. ويدخلون 
علیهم : پزورونهم . والسلام : دوام السلامة والاطمئنان . ونعم أي : بلغ الغاية في النعیم والخیر والسعادة. وعقباکم : وایکم . وقد مدح مرتين: في جنسه 
«عقبی الدار" وفي اختصاصه هنا . 

(۲) انظر سبب النزول في المفصل . وینقض العهد: يبطل ما تعهد به أو یخالفه. وميثاقه: توثيقه بالاقرار والایمان. ویقطع: يبطل ویفسد. وآمر به : فرضه. 
ويوصل : ع > ویفسدون: یشیعون الفساد والشر: وانظر الاية ۷ من سورة البقرة. والرزق: ال ا . ویشاء: يريد رزقه. وفرح: تلذد 
وسعد. والاخرة: الحياة يوم القيامة بما فيها من النعيم والخلود. . والمتاع : ما ينتفع به أحيانًا . 

(۳) كفروا: كذبوا الله ورسوله. انظر «المفصل». وهلا يعني أن «لولا» حرف تحضیض. 1 هه والایة: المعجزة تلجيع إلى الایمان. ومن ربه: من 
عنده ویأمره. والعصا والید والناقة: معجزات موسی وصالح . ویضله: یمده بحسب اختیاره السیی . ورجع إليه : إلى طاعته . وهذا يعني أن الهداية تكون لمن ' 
قصد التوية وعزم على الصلاح . والقلوت : جمع قلب . وبذکر الله : لذکر وعده بالخیر والرحمة والعون والمغفرة والثواب. وعمل: اکتسب باختیار وعزم. 
والصالحات: الأعمال التي فیها خر . والمبتداً هو «الذین». ویقطعها أي: یتجاوزها. والحسن: الجمال والخیر. وحسن ماب يعني: الرجوع الحَسّن إلى الله 
يوم القيامة . 


الحزء الثالث عشر Yor‏ ۳ - سورة الرعد 



















: (کنیت) کما آرسلنا ا ا کف اس‎ -١ 
3 لحم ب 0 م قد 0 محر محر رم 3 ی خر و‎ 
ذد کے اتناو لت شی لوو حسن له‎ o 7 e 
ا و أو ي ل“ أو ون حمر 50 ۳۳ ر سم ور وو فن‎ 

ژعلیهم دي 2 هم 5 ماب لو كذلك أرب سکف أَمَةٍ فد حت من‌قلها آمم i‏ 













AX 


2 
4 


يف ایا مرا بالسجود له: (وما الرحمن ر4 5b‏ 1 نا مخمت: (هُوَ ري ۹ ۱ ۳ 
قل اة 0 ١‏ را ری رح لك وهم يكفرو يا مان 
لا له إلا هو علیه لت وإِلَيهِ متاب) ۳۰ 


۳ ۳ 7 ۳ 9 5 1 7 3 لح اول سر بن مرس چم سم سم م 
¥ ونزل» لھا قالوا له * إن كنت ضا ف عا جبال مکت واجعل ۳ فيها أنهارًا 21101 


: < STE a a 
1 عون لنغرس ونریع» واتعت لنا آباءنا الموتى كلموةا أنك : نېئ : ډ ولو ان قر آنا و سرت ول نان وفعت به لاش ور‎ 


AS 


5 


A 


هه 


سير به الجبالٌ4 : تقلت عن أماكنهاء أو قُطّعَتْ) : مت اه أو کلم به موبلا کی لح يتسا أزيتءامنوأ 1 
المَوتى4 بأن يُحِيّواء ّما آمنوا . بل يله الأمرٌ جويعًا) لا لغيره» فلا یمن الا من شاء + أف لويتاء لَه آهدیآلاسجیع ورال نکم روا 0 
انعا يدون وان ار ما اقترحوا. ونزل» لما یا اا ر او دِ تیمیمص هو قارعه رل ق بان دارهم ین 0 
طمعًا في إيمانهم : «أفلم يَيأْسٍ#: یعلم ' این آمَُوا آن»: مُحْمَفةٌ أي : أنه لو يشاء 0 وعد اناه یف ايعاد لس هزیسل 29 

لَهَدَى النَاسَ جهیا إلى الايمان» من غير آية؟ 3 لت مت یوم مگ كان ۾ 


۳ ولا یرال لین كَفرُوا »4 ) من أهل مكة عم بما صَنعوا 4 : بصنعهم أي : 2 
كفرهم» #إقارعة4: داهية تقرعهم بصُنوف البلاء» من القتل والأسر والحرب 1 و ی جوا 0 
والجدب» نت - بجيشك ۵ (قريبًا من دارهم): فک «ختی يأتي 70 4 


بل من م ھوقايد عل تفس يما کب ساس ته ا لوا ا 


ب وید 


3 
۱ 


1 رل روو و مسر و شش هام 3 

6 اظ من بل زین للذ و وصذواعن 8 

وعد د اه با لنصر علیهم - إن الله لا تست المیعاد 4 ۰۳۱ وقد حل بالحديبية حتّی E‏ ۳ منم که تس 7 مر 9 
9 له عَذَابُق اور 4" 

أتى فتخ مكة - ص «ولَمَدِ استهز زئ برشل من قبلك) كما استهزی بك - وهذا : له للك 9 ب ا 





فأملیث) : آمیلت لین 0 اخدتهم) 0 . «فکیت كان :8 الاولمتابالاخرو رما مرواب © | 


ERY 2 ۹ ۱‏ ی رز 


و # سره 


4 (افتن ُو تا :رب (ملی گل تس ؛ بما بش | - وهو الله e‏ . دل على هذا : 
«وجَعَلُوا لله شر کاء . ال سَمُوهُم) له من هم؟ «زأم» : بل أ تنوه 4 : يوون الله #بما6 اف بشريك 1 4 ؟ 
استفهام إنكار. أ لا شريك له. إذ لو كان لعلمه. تعالى عن ذلك . أم): : بل تسمونهم شركاء «بظاهر ین القول6 : بظنّ باطل لا حقيقة حققة 
في الباطن . 

۵- - بل رین لِلَّذِينَ گفروا مکرَهم 6 : گفرهم» ٠‏ وصَدوا عن السّبيل): طریق الهدی . (ومن یْضلل الله فما لَه من ماد ۳۳. لَهُم عَذابٌ في البحياة 
الذنيا) بالقتل والأسرء #ولعَذاب الآخرة أَسَقٌ) : اشد مه وما لهم مِنَ افو آي : عذابه من واق 4 ۳۶: 5 «متل 6 : صفة الجن 
التي وُعِدَ لقن 6 : : مبتدأ خبرٌه محذوف» أي : فيما دة يقص علیکم. #تجري من تحتها الانهاز. اغلها) :ما پول فيها لإدائم) : 


87 (وظله) دائم لا تسخه شمس لعدمها فبها 3 تلك # أي : الجنّة 9 عقبى 4 : عاقبة 9الْذِينَ انوا 4 الشرك ( وعقبی 


() أرسل: كلف بالدعوة. والأمة: الجماعة من الناس. وخلت: مضت. وأوحينا: نرّلنا على لسان جبريل ويسّرنا الحفظ والتبليغ . ويكفرون به: ينكرونه . 
والرحمن: من أسماء الله الحسنى»ء أي: البلیغ العطف بالاحسان إلى خلقه» وان كانوا كافرين أو عصاة. ولما أمروا: انظر «المفصل» Ns‏ 
وعلیه توکلت : عليه وحده أعتمد. ومتاب : متابي. يعني : توبتي في الدعاء» ورجوعي في النية والعمل. (۲) سيّر : ادفع ابع یکلم تا یکلهرنتا. حافت 
النون الأولى للتخفیف. وفرآّا: کتابا منزلا يُقرأ. والجبال: جمع جبل . وکلم: خوطب فأجاب. والموتی : : جمع میت . . والامر: القدرة على جمیع الاشیاء. 
شا را واظهار ما اقترحوا: تحقیق ما طلبه الکافرون. وآمنوا: عرفت قلوبهم التوحید وما يلزمه. ویشاء ی : آراد ایمان الناس کلهم . وهداهم : 
أمدّهم وصرف قدراتهم إلى الهداية والصلاح . ومن غير آية: : من دون معجزة خارقة. (۳) لایزال : : سیبقی ویستمر. وتصیبهم : : تنزل بهم . وتحل : تقیم وتستقر . 
وقریبا : مكانًا دانيًا . ويأتي : یتحقق . والوعد: البشارة بالخیر. ولا يخلف: يفي دائما . والميعاد: وعده. واستهزئ به: سخر منه قومه. والرسل : ف 
رسول. وأمهلت أي: أطلت المدة بتأخير العقاب استدراجا. وأخذتهم: أهلكتهم. وعقاب أي : : جزائي لهم على كفرهم. (5) النفس: المخلوق الحي من 
الناس والملائكة والجن. ودل على هذا ا دل على الخبر المحذوف. انظر الاية ٩‏ . وجعل: ضير والشر کاء: جمع شريك . وهو ا 
والطاعة. وسموهم: صفوهم وبينوا حقيقتهم» لتروا: هل يستحقون العبادة؟ ولا يعلمه أي: ليس في علمه. وما ليس في علمه فهو محال. والظاهر من القول: 
السطحي . > تلفظه الافواه من غير روية ولا تدبر. والقول: مجرد الكلام. (©) زين: جعل محيبًا. والمكر: الكيد. وصدوا: أعرضوا ومنعوا غیرهم. . ويضله : 
يمده ویصرف قدراته إلى ما یناسب سوء اختیاره واستعداده. وهاد: مرشد یوصل إلى الحق. والآخرة: الخياة بای ی + سین الشاهه : وا 
ای لشدته ودوامه. والمثل: الصفة العجيبة تذکر للتعظيم والتعجيب. والجنة: الحديقة العظيمة. ووعد 1 وعدها . يعني: بشر بها في الدنیا. والمتقون : 
الذين يتجنبون غضب الله ويطلبون رضاه. وتجري: تسيل بسرعة وتتدفق. ومن تحتها: من تحت قصورها وأشجارها. 9 : جمع نهر. والنهر: المجرى 
العظيم للماء والعسل واللبن والخمر. والظل: ما يرتسم للشخص إذا تعرض للنور. واتقوه أي : تجنبوه وأنكروه. والنار: نار جهنم . 


ء ۵ ۲ الحزء الغالك عشر 












ا 1 ۱- (والَّذِينَ آتنامم الكتابَ)» كعبدالله بن سلام وأصحابه من مؤمني 
3 2 ا اام ۱ ابص ۱ 0 اليهود. فيفر خون بما نزل إليك) لموافقته ما عندهم وین الأحزاب) 
6 آکلها دایم ود وها ببح انقواوعقی و« 

Ga 8‏ © 0000 ۱ الذين تحرّبوا عليك بالمعاداة من المشرکین واليهود من بنکر بعضه ۰ کذکر 
30 رین ر اورب هم الكتب بفرحوت 1 ۳ وما عدا القصص. «قل : اما یرت 4 فیما آنزل ی إأن» أي: بان 8أعبِد 
i CE SKE‏ 4 و ع و 0 و 
مك ومنالکنزاب نکر بع قل تا أت 2 الله ولا اقرا به . إليه أدعُو وإليه ۾ ماب 6 5 مرجعي . . #وگذلك) 4 الانزال 9 أنرّلناه 4 


بي بر سم کر پر مر سم مسق 


برض اور ماب ۳ 


مد وم ۳ نقرآن و عَرَيِيًا 4 بلغة 2 به سن ۳ لین بت 

































2 لس 2 مس وار > ات اد سم لل سر سر مم 2 اق‎ E 
۳۷ 7۳ تیولوا ون العلم» بالتوحید. #مالك مِنَ الله من : زائدة فوَليّ4: ناصر. ولا‎ 
3 ۱ 5 1 ١ ۱ 1 و ج کے سے مرگ پوو س کاس کے 2 9 و‎ 0 

۰ انار لیاف رخافم زوجاودریه ماکان € مانع من عذابه . 

31 ر م و 5 ت ہس 

۶ ارس ول آن بان رک کت ج > 3 2 ی لما عيّروه بکثرة النساء: 8ولقد أَرسَلْنا رسْلا من قَبِلِكَء وجعلنا هم 
eB 5 e‏ 

ا بت نکاما که ۳۹ أزواجًا وذرَية 4 : أولادًا - وأنت مثلهم - (إوما کان لِرَسُولِ) منهم رن یاتی باي 1 
5 1 ۳ سم 0 کہ سے کے کے را 

EEE‏ ماو کمک بإذن ال لأنهم عبيد مربوبون. لكل أجَلِ : مُدَةِ (إكتابٌ 58 مكتوب فيه 
E‏ وك ب د لع عد TE PEE‏ #یمحو الله4 منه وما sS‏ ا - فيه ما يشاء من 
كموي aa‏ یر ای الست 1 

را وا اسب يك وخر سر ا وغیرهك وعننه أمُ الكتاب) ٩‏ : اصله الذي لا تفر منه شيه. وهو ما 





2 


۱۳ (وإنا» - - فيه إدغام نون «إن» الشرطية في «ما» المزيدة - ريتك بَعضّ | الْنِى 
نعدهم 6 به من العذاب في حياتك» وجواب الشرط محذوف أي: فذاك (أر 
فك قبل تعذيبهمء «فإنّما عليك البلاغ6: ما عليك إلا التبلیغ» إوعلينا 
الحساتٌ» 4١‏ إذا صاروا إلينا فنجازيهم . (أولم يرَوا4 أي : آمل مکة «أنا نأتي الأرض؟: نقصد آرضهم > [تتقَصّها ین آطرافها بالفتح على 
النبی؟ فإ والله 4 يَحكُم4 في خلقه بما یشاء؛ ‏ مُعَقَّبَ) : لا را «الحخكم وهْوَ سَرِيعْ الجساب» 4١‏ . 

-٤‏ (إوقد مَكَرَ این مِن قَبلِهم4. ت e‏ كما مکروا بك . نله الک جَمِيعًا)» r.‏ مره كمكرهء لأنه تعالى یعلم ما 
كيب کل نفس ١»‏ وا جر وهذا هو المكر كُلَهء لأنه يأتيهم به من حيث لا يشعرون. وسَیْعلْم الکافر 4 - المُراد به الجنس. وفي 
قراءة: «الکار» - من عقبی الدار 6 4۲ أي : العاقبة المحمودة في الدار الاخرة؟ آلهم أم للنبی وأصحابه؟ ۱ 


e ale‏ تج 


د ا اضيا ی ا یه ا 


)١(‏ آتيناهم: أعطيناهم. والکتاب: التوراة والانجيل» اسم جنس يدل على الواحد والأكثر. فهو هنا بمعنى المثنی . وعبد الله بن سلام : فو هلما اتود ایام 
وحسن إسلامه. ومؤمني اليهود أي : والنصارى من نجران والحبشة. وأنزل : أوحي على لسان جبريل › مضموتًا له الحفظ والتبليغ . والأحزاب: عت ا 
وهو الجماعة من الناس تشاكلت أهواؤهم . ويتكر: E‏ امت فرض عليي. وأعبده: أقدسه وأطيعه. ولا أشرك به أي : آوخده في العبادة. وأدعو : 
احض الناس. وإليه مآب أي: إلى لقاء موعده بالبعث بعد الموت. وأنزلنا: أوحينا. وحكمًا:. حاكمًا. واتبعت: وافقت. والتقدير: أقسم - لئن اتبعت 
أهواءهم فما لك من واق - مالك ذلك. وفي هذا إنيها ف" وتو گنل والأهواء: : جمع هوى. آي : ما تمیل إلية النفس من الشهوة. وفرضا: على سيل الافتراض 
لأن اتباعه لهم ال وها كف انا بو كلقت به. والعلم: المعرفة اليقينية. وزائدة آي: للتنصيص على عموم النفي. (۲) انظر سبب النزول في المفصل . 
والنساء: الزوجات. وأرسلنا: بعثنا. والرسل: جمع رسول. وجعلنا: خلقنا ويسرنا. والأزواج: جمع زوج» أي: امرأة الرجل. وكان ليعقوب زوجتان 
وجاريتان» ولسليمان مئات الزوجات والسراريء ولداود مائة. وما كان: لا يصح. ويأتي بآية: يجيء بمعجزة. والاذن: الأمر والارادة. والكتاب: السجل» 
وهو صحف الملائكة بما عندهم من العلم عن المخلوقات. وتحدیده اي: تحديد الوقت المعين. والمحو والاثبات عامّان لكل شيء في الخلق أي : في 
القدر غير المحتوم» وما كان غير ذي أهمية في الحساب والجزاء. انظر تفسير القرطبي ۳۳۰-۳۲۹:۹ وفتح القدير ۱۲۵-۱۲4:۳. ويمحوه: يزيله: وشت 
آي : یبقیه لوقته المحدد. وقد سُجل تقدير ذلك في القضاء المبرّم» آي : في َم الکتاب . وبالتشدید بريد القراءة «ویِّت» . وعنده: في علمه . وام الکتاب : 
السجل الذي فيه القضاء المبرّم ۰ مع تعيين ما هو غير محتوم محددّا ما یکون منه. فالحق أنه لاتبدیل لقضاء الله. آما المحو والائثبات فممّا سبق به القضاء 
المحتوم أيضًا وثبت في أمّ الکتاب . انظر «المفصل». والکتاب هنا هو صحف الملائکة» أي: کتبهم. وما کتبه في الأزل آي: علمه القدیم آمر بتسجیله» قبل 
وجود العالم. (۳) نريك: نبصرك غاا ونعدهم: نتوعدهم به . و«فذال» آي : فذاك هو المراد. انظر تعليقنا تفسير الآية 17 من سورة يونس . ونتوفاك : 
نستوفي روحك الشريفة. والبلاغ: تبلیغ العقيدة والشریعة. وعلینا أي: بمقتضی الوعد والحق. والحساب: حسابهم. ویروا: یعلموا. وناآتیها: بالارادة 
والأمر. وننقصها: نزیل بعضها من حکمهم. والأطراف: جمع طرف. ویحکم: يقضي. والسريع: العاجل جذّا. والحساب: المحاسبة. (5) مكرٌ: د 
المکروه خفية. ومکره تعالی: تدبیره القضاء كيدًا وخدعًا بعقوبته للکافرین من حيث لایشعرون. ومکر الخلق لایخفی على الله علمه» وهو یقضیه أو یمنعه دون 

منازع › فلا يكون لهم مطلق التصرف . ويعلمه: يحيط به كامل الاحاطة. وتکسب: تعمل بالقلب واللسان وسائر والنفس: المخلوق الحي ن 
المکلفین . وسیعلم: سيدرك ویعاین . والجنس : جنس الكافرين» يعني : كل كافر. والكفار: جمع كافر. والعقبى: ما تنتهي إليه أمور المخلوق. والدار: مكان 
الاقامة . ۱ 


الحزء الثالث عشر هه" ۱ وفع 





















و و تنه و 4 ۳ ۳ ۳ ۶ و N‏ له 8 ل 1 ١‏ دك عكر 
- #ویقول الذِينَ کفروا؟ لك : ولست مرمّلا. قل 6 #کفی بالله شهیدا بینی ۶۳ ا 
وبینکم 4 على صدقي. ومن وب من موّمني الیهو د والنصاری! 5 مر 13 


1 ا کو ê‏ 
8 له ۲ 00 سر - 

ال ر کت ار کمک افو آلتاس‌منلظلمنت | 
1 لور بان هت دا امريد ©| 





سورة إبراهيم 
۲- مكية إلا «ألم تر إلى الذين بدّلوا» الآيتين» إحدى أو ثنتان أو أربع أو خمس 
وحمسون قار 


۹ 


رس و 
4 


ا ومان لاض رونیل ۱ 


يسم اتر لقلا اد 
۰ 1 7 مر مر 4 ۳ مس لس ۳ 


۳- الک الله أعلم مراد بذلك. هذا القرآن «كِتابٌ زا الله ا E‏ 


۹ 












لتخرج الناس مِنَ الظَلْماتِ) : الكفر #الی التُور: الايمانء (إيإذنِ4: بأمر ١‏ الحير ا سکن سین 
و ویدل من «إلى النور»: إلى صراط 4 : طریق و العزیر ؟ : مان اور ,وتات | 
[الحميد ميد 4 ¢ : المحمود. و اب 6 بالجرٌ : بدل آو عطف بیان وم بعده صقة › والرفع امن لمعه و رك يا 0 
دا عفر 5 : «الّذِي لَهُ ما في السَماوات وما في الأرض 6 ملكا وشا وعبیذا ول : 2 يد مرکا رفس زا 
للکافرین من عذاب شدید 27 الَّذِينَ) : نعت (إيَسِتَحِبُونَ 6 : یختارون 8 الحياة الدنیا 82 يم رر ۳ 

رل قد ارتام TE‏ رح 


على الآخرةء وشا لطس هن سبل الو6: دين الاسلام ویبغونها ‏ آي : ا 8 
السبیل 9عِوَجًا) : مُعْوَجة. (أولیك في ضَلالٍ بَعَيٍ4 ۳ عن الحقّ. 26 فمك LT‏ تدم | 
22-2111007 ت لڪس ار کر وه 1 


EET‏ او لي رت ی 













ع - وما آرسَلنا من رَسُولٍ الا بلسان6 بلخة وید لین لهم 6 6 لیفهّمهم ما أتى به 
ادل ال OG‏ باز ار رو ها E EET‏ وقلنا له: أن 


صا 7 ال تحور ۰ ا 


() انظر سبب النزول في المفصل. وكفروا أي: كذبوك وكذبوا الله . ومرسلا: مبعونًا من عند الله لدعوة الناس إلى دين أو شريعة. وقل لهم: خاطبهم بالقول 
جهارًا. وكفى: يغني نهاية الاغناء عن دليل آخر. والشهيد: الشاهد يؤيد الحقيقة بالادلة والبراهين. ومّن أي: الذي . وعنده أي: في معرفته. والعلم: ما في 
التوراة والانجيل من حقائق 

(۲) سبب الخلاف في عدد الآيات هو اختلاف العلماء في تعيين أواخر بعضها. والآيتين: يعنى الآيات ۳۰-۲۸. فهى ثلاث وعند بعض العلماء اثنتان. وفى 
المنحة: ۲۸ و۲۹. ۱ ۱ ۱ ۱ ۱ 
(۳) آنزلنا: آوحینا على لسان جبریل . وتخرجهم : تنقلهم . والطلمة: السواد الشديد تغيب فيه معالم الخير والشر. ولتخرجهم. . . إلى الايمان أي: وهم 
للخروج من ظلمات الکفر إلى نور الایمان. ولأن للکفر سبلا کثيرة وللایمان سبیلا واحدة عبر عن الأول بالجمع» وعن الثاني بالمفرد. وبدل: يعني أن 
لفظ الجلالة بدل من «العزیز». ۳ بیان أي : لتوضیح المراد مع التوکید. وبأمره أي: وتیسیره وتوفیقه. وبالرفع يريد القراءة «اللهُ». والسماء: ما يحيط 
بالارض من عوالم علوية. وانظر تفسیر الآية ۵ من سورة آل عمران. والویل: الهلاك والدمار. والکافر: من كذب الله ورسوله. والعذاب: التعذیب عقوبة 
وإهانة. والشديد: القوي الذي لامثيل له. ونعت: : يعني أن (الذین»: صفة ل «الکافرین». والحياة: العیش بالروح والجسد . والدنیا : القريبة وما فیها من المتع 
واللذات:.: وال خر 8 الحباه العامة إلى يوم القيامة» وما فيها من النعيم الدائم والخلود. ويصد: يمنع ويرد. والسبيل: الطريق الواضحة. ويبغي: يطلب» 
أي : يريدونها معوجة منحرفة عن الحق» لتوافق شهواتهم ومنافعهم ولیقدحوا في العقيدة والشريعة ویسخروا منهما. وآولئك أي : الموصوفون بالکفر وما 
بعده. والضلال: الخطاً والضياع والانحراف. والبعيد: المتتاهي في الانحراف . 

.758:1 وتفسير الالوسی‎ 1٠0 وه. البحره:‎ ٤ روي أذ ال كن من ی ا ”سابال آلکتت, كلها بالاعجمیة» وهذا عربي؟ فنزلت الآيتان‎ )٤( 
وأرسلنا: بعثنا بوحي لتبليغ التوحيد وما يلزمه. وقوم الانسان: الجماعة التي يعيش بينها. والمراد: ما أرسلنا قبلك رسولا لا متكلمًا بلغة الذين هو منهم‎ 
وأنت أرسلناك للناس كافة بلغة قومك. وهم يترجمون لغيرهم ويعلمونهم. خ: «لتفهيمهم». ويضله: يُمدّه بالأسباب والتيسير» ويصرف قدراته إلى مايناسب‎ 
اختياره الفاسد والخروج على الحق. ويشاء: يريد ضلاله أو هدايته. ويهديه: يرشده إلى الايمان ويُمدّه بما يناسب اختياره للحق ويوفقه فيه. وهو أي: الله عز‎ 
وجل . والعزيز: الغالب يقهر كل الخلق وتذل له المخلوقات. والحكيم: البالغ الاتقان بوضع كل شيء في موضعه الأمثل . وموسى: أعظم أنبياء بني إسرائيل»‎ 
من سورة الاسراء. وأخرجهم: انقلهم بالدعوة إلى‎ ١ نزلت علیه التوراة. والایات: المعجزات القاهرة تحمل على الايمان. والتسع: انظر تفسير الآية‎ 
التوحید. والظلمات والنور : انظر الآية ۱ وذگرهم : أَعِدْ عليهم ذكر ما مضى وعظهم به ليستجيبوا للايمان والطاعة. والأيام : : جمع یوم اق ماکان من نعم‎ 
: ونقمء هيأها الله للامم الکافرة ولبني إسرائيل ایضا . فذکر النعم ههنا لايكفي. خ: «في ذلك التذکر». والایات: الدلالات والبراهين القاطعة. والصبار‎ 
الشدید التجلد والتحمل لما 4 يد اف هة والشكون: الک الشكن: وهو استحضار الفضل والاحسان في النفس» والثناء على صاحبهما بالقلب والعمل‎ 
۱ واللسان.‎ 


6 - سورة ابراهیم ۱ ۲٦‏ الجزء الثالث عشر 
EEE 7‏ مش 


ر ع سد سا ا سر یور ضح م6 > ا 0 وس ا ۳/3 فا ا 5 موا ا عر 2 5 ,یه و 2 7 مس رو ی و س 
EES‏ دو از( وس ید یبال مک ام 
4 و ار اه ۳ سه ووو اس ۳ انث و سور 
اس سر ی نی س در شرت ۲ سره ا 9 1 ءَ العذاب» ویذیحون آبناء کم | دین » 3 تحيون 4 : 
لادک من ءالفرعوت يسوموتكح سو آلعزا 1 فرعون يَسُومُوتكُم شُوء العذاب. ويُدْبْحُونَ آبناع‌کم4 المولودین» ویستحیون؟ 


ب 20 
سم 
8 تب 




















0 5 
م و ,4 8٩‏ يستبقون #نساء‌گم لقول بعض الكهنة: إن مولودًا يُولد في بني إسرائيل» يكون 
ویکوت اا کہ وخ یوت فسا کم وف ا بقون نساء کم لقو مولودًا يُولد في بني إسرائيل» يكو 


۷ ۳ ۰ 1 2 > الى ۸ 2 7 سر 7 ء 
وي سببَ ذهاب ملك فرعون - ووفي ذلکم) الانجاء أو العذاب بلاغ : إنعام أو 
كاه ١‏ اس ۳۳ سم ء٤‏ ر جر فرظ دي م ۱ 
ابتلای من رَبَكُم عظیم ٩‏ - وإذ تأذْنَ4: آعلم ربكم : لین شكرتم 4 نعمتي بالتوحيد 

م 9 ۸ ی ما E‏ 5 
700 2 والطاعة ۶ لأزیدنکم وین کفرتم 4 : جحدتم النعمة بالكفر والمعصية لأعذبتكم دل 
a 2 2‏ و لخر کے سم 8 0 کک ° 5 ا سے 2 ۳7 2 

+ عدا یدید لک ول موی إن تكفرو انم ومن ف الْأرضٍ لد عليه : «إنَّ عذابي لَشَدِيدُ) ۷. 





1 سر سیر سير 
۱۰ 


س ما 2 ۱ 4 4 
| لک با من ریک عَظِيمٌ © ورد تاد 
ھا سر کے 2 ر سر مو و 2-7 ۳1 421 1 له 
4 ریک لین شڪ رتملا يدا مولن ڪ فرتم ن 


یا 
















ک ر ا f‏ و ع دی ی هو اسف وت an E‏ ی ی ی یود مس مان 
من ور وچ واد وتمود والزبت من - ف وقال موسّی 4 لقومه : و إن تکفروا انتم ومن فى الأرض جَمِيعًا فإن الله لغنىٌ 4 
f 53‏ 5 7 





مر 
۳4 ۰ سے چ 
06 سح ۶ اريرس ا کا و سار رج وو 24 إا د 


4 ہے سم چ اہ ر . e‏ جر ص لاسرم س کر مس کے ۳۳ 
| فر دوا اید يهف أفوههر وقالوالنا کفرتابما ازسات 


2 





0 عن خلقه ومد ۸: محمود في صُنعه بهم. الم يأتكم» - استفهام 
۳۹ و با 0 والذین من قبلکم قوم توح وعاد 6 : فوم هود 































5-36 7 
۳7 نم ر کا ج ی ۹ #9 هه مر ع .م ال موه وله دهم ۱ 
ہد وتا نی موه مریب 9© 4 قات 4 و ونمود 8 : كوم صالحء ف والذِينَ من بعدهمء ا یعلمهم الا الله 4 لکثرتهم؟ 
E‏ ل 4 و هی سای ل 7 aT‏ 
کار له أفى أللّه َء 0 ا ل 2 ۳ € لإجاء ر بالبَيّناتِ 4 : بالحجج الواضحة على صدفهم ء وفردوا 8 
7 د 111 ر رص يدعو ع و هه رو ء 7 
2 ی 11 ۳ ا کر ا ۷ 0 اي : الا مم ۶ ایدیهم فى آنواههم 4 اي : الیها ليعضوا عليها من شدة الغيظ » 
ا رس 2 : ات مت ek Û‏ و مه ۰۰ ۶ ام رم ی e‏ تس ] 
- 1 1 1 ی ی Sor a‏ #وقالوا : إنا کفرنا بما ارسلتم به #» على زعمکم و وإنا لفی شك مما تدعوننا إليه 
A‏ °| وا .ا“ .أ مس ۰ Ê‏ 5 ف - 
فار ی لو ریپ : شرت ریا 
سس کم 5 ره مرو 206 f‏ لس ۰ يبه . 
کر زر اونا فاو تا دس اط ن ميب 93 28 2۳۶ ۰ 
۳ ۱ ۱ مه 0 و E‏ پا د 2 





۱ ۳ «قالث رَسلم آفي الله شُك 4 استفهام إنكارء اع لا شك في توحیده للدلائل 
الظاهرة عليه إفاطر#: خالق (السّماواتٍ والأرضء يَدعُوكم) إلى طاعته» ظلِيَغْفِرَ لَكُم من دویکم4 - من : زائدةٌ» فإ الاسلام يُغفر به ما 
قبلّه» أو تبعيضيةٌ لاخراج توق العباد - کم بلا عذاب ی أجل مُسَمّى4: أجل الموت؟ طقالُوا: إن): ما أنثم إلا بر من 
رون أن تَصُدُونا عما کان یبد آباؤنا) من الأصنام. #فالئونا بشلطان مُبِينِ :٠١‏ حُجّة ظاهرة على صدقکم. 





(۱) اذكر أي: لقومك تهديدًا بما كان من استتصال الكافرين» وتبشيرًا لنفسك والمؤمنين. وقوم الانسان: الجماعة التي هو منها. واذکروا: استحضروا في 
أذهانكم . والنعمة: الانعام بأنواع الخير والمنافع . وأنجاكم: أنقذكم. وآل فرعون: أتباعه وأصحاب دينه. وفرعون: ملك مصر في زمن موسى. ويسومونكم : 
يذيقونكم . وسوء العذاب: التعذيب السييع. والأبناء: جمع ابن. وهو الولد الذكر. ويستبقونهن أي: على الحياة للاذلال والاستخدام. والنساء: واحدته 
امرأة. والبلاء: الامتحان ليَظهر الشكور من الكفور. والظاهر أن «(أو» هنا بمعنی الوا لآن المعنیین معا مقصودان. تذکیرا بالنعم والعذاب. ومن ربكم : من 
عنده وبقدره. وعظيم: ضخم جدًا لامثيل له. وفي «تأذن» مع الاعلام معنى القسمء أي : أوجب على نفسه بالفضل وأقسم. والرب: الخالق المالك المتفرد 
يرعى مصالح عبيده. وشكرٌ النعمة: استحضرها في نفسه وأظهر آثارها للناسء وأثنى على المنعم بالقلب واللسان والعمل. وأزيدكم: أضاعف لكم النعم. 
والتقدير: أقسم لعن شکرتکم أزذكم - لازیدنکم. فالزيادة حاصلة أولا بالقسم وجوابه لمن لم يشكرء ومضاعفة ثانيًا بتكرار الجواب لمن شكر. والعذاب: 
التعذیب عقوبة وإهانة. والشديد: القوي لامثيل له. ودل عليه: يعني أن هذه الجملة الأخيرة دلت على الجملة المعطوفة على «لأزيدنكم». ولم يُصِرَّح هنا بأن 
العذاب من الله «لاعذیتکم» كما صرّح بذلك في «لازیدنکم» لأن الخير ينسب إليه - تعالى - وإذا ذكر العذاب بغده یل عن نسبته إليه» إشارة إلى الرحمة 
والفضل . ۳ 

(۲) الغني: المستغني عن كل شيء. والحمید: المستوجب للثناء على کل حال. ویأتیکم : یبلغکم فتعلمونه . وتقریر أي: تحقیق لأن الهمزة تفید النفي» ولم: 
للنفي أيضًاء ونفي النفي تحقيق» أي: قد بلغكم ذلك حمًا. وقد مضت أخبار هذه الأقوام في سورتّي الأعراف وهود. ونوح وهود وصالح: رسل ثلاثة. 
ولایعلمهم أي: لایعرف حقيقة آخبارهم وتفصیلاتها. وجاءتهم رسلهم: آتاهم الذين آرسلوا إليهم وبلغوهم دعوة التوحید. والرسل: جمع رسول. وردوا: 
دفعوا. والايدي: جمع ید. والمراد هنا رژوس الأصابع. والأفواه: جمع فم. وکفرنا : کذّبنا. وما أرسلتم به: البینات وما ادعیتم أنكم بعثتم مکلفین بتبلیخه. 
وعلی زعمکم أي: بناء على ما زعمتم من آنکم مرسلون. والشك: التردد بين القبول والانکار. وما تدعوننا إليه أي: التوحید الذي تحئوننا على تقبله 
واعتقاده. وموقع للريبة ام بتحدث القلق وعدم الطمانينة . 

(۳) إنكار أي: أن الهمزة حرف استفهام للانکار الابطالي. وهو النفي والاستبعاد. والخالق: الموجد للأشياء من العدم. ويدعوكم: يحثكم. ويغفر الذنوب: 
یسترها ولا یواخذ علیها. والذنوب: جمع ذنب. وزائدة أي: للتنصيص على عموم النفي . وتبعيضية يعني : للتبعیض . والتقدیر: لیغفر لکم شیا کائئا من 
ذنویکم . وبذلك تبقی الذنوب المتعلقة بحقوق العباد» للمحاسبة علیها یوم القيامة . والتبعيضية هنا آصح من الزیادة . ویوخرکم بلا عذاب: لایعذبکم» وان 
آصررتم على الکفر عاجلکم بالهلاك . والأجل: المدة المحددة لحياة المخلوق. والمسمی: المعلوم المعین عند الله. ويثلنا أي: من جنسنا لافضل لکم 
علينا . فلم تكونون أنبياء؟ ولو أراد الله بعث رسل لكانوا من جنس أفضل منا . وتریدون: تقصدون. وتصدونا: تردونا. ویعبد: یقدس ويطيع. والاباء: جمع 
أب. وهو يطلق على الوالد والجد. وائتونا: أحضروا لنا وأوجدوا. 


الحزء الثالث عشر ۳۷ 


دی ° و ورواو ور ار ۶ لو سل اس ۳3 3 << ای > اش و لد ا 
-١‏ وقالت لهم رشلهم: إن : ما وإنحن إلا بَشْرٌ مثلكم4. كما قلتم» «ولكِنّ الله يمن ١‏ 













SEE BNE a 
OO جو‎ 1 


یر ره و کر 027 a SS‏ + 1 ی 0 
على من پشاء من عبادوة بالنبوّة» روما کان4: ما ينيخي #لنا أن نأتیکم بشلطان الا ۶ ۱ ر رم ی ی ال 
٤‏ ۱ ا 1 ۱ 5 يمن عل من اء من عبادِو- م اکا تت لناآن : نیکم 7 


#9 
44 


بإذن الله : بأمره. لانا عبيد مربوبون. وعلی الله یو کل المومنُون 6 ۱۱: یثقوا به. 8 وه ا مس مه 2 ا او 
فإوما لنا ألا وگل على الله أي: لا مانع لنا من ذلك «#وقّد هَدانا سُيْلّنا؟ ولصو + ساط باذن الله وعلى الله فیتتوحکل ا لمؤمنوت 
72 ۳ کف 7 6 فك 7 ۳ 0 2 ا جر سے سر iE‏ کی يد سر سر سل 1 هم ل 30 
على ما آذیتمونا: على آذاکم. 8 وعلی الله فليتوگل المُتَوَكُلُونَ4 ۱۲. 9 مانا ألا شوک مود هدا شتا | 


0 ۳ سیر د ر مج ع بو مت ل د مر ام مس وم 00 4 
۳ م ت و و معو ر سسا ع وسو و ار و كه ا« 5 2 بت عل‌ماء ذیتمونا وع الله سوك امون : 

7 س و وقال الذين كفروا لرشلهم : لنخرجنکم من آرضنا او لتعودن 4 : لتصيرن زفي 

7 6 هس 1 و 8 26 ی .1 f‏ ۰ : 3% 1 سس و 

لیس 1 ديننا . 9 فاو إل زد ۰ مد ن الظالمین ¢ ۱۳ : الکا یر م 9 ولد د 2 مر محر مر 1 سے عل رام م ر ص 50 

ی ی ما ۳۳۳۹ 


۱ مر 
« 0 34 ۰ 0 ۰ :۳ ۳ ۹ ۳3 5 ۳ و5 ۳4 2 3 ۴ ۰ ر 

الأرض 4 : ارضهم من بعدهم 4 : بعل هلا کهم . و دلك 4 النصر وإيراث الا رضص 2 سس ® 9 م درم مله ل 
هم ۲ 44 ر 5 من 9 5 5 - م2 5 2 لظبلمه ۰ ۱ 5 ۰ ص ن لیا هن 
«لمن خاف مقامی 4 أي : مقامه بين يدئ» و وخاف وعید ) ۱۶ بالعذات. 2 ر 6 : 9 ۲ ۱ رو 8 
: ۱ ذلك لمن حاف مقاب وحاف وعید 0 واستَمْکَ وا 


وا 
3 


۳ ۹ اس وی 4 ۰ م۰ 9 ۳ ۳ 4 4 ۳4 ۰ ۳۹ تیا سے سے رز س : سے رم سے سے له و سر 
۳ 8 واستفتحوا 4 : استنصر الرسل با لله على كومهم. «وخات € : حسر 2 اواب ك کار 0 ۱ (0)منورايهء : ا 58 
يخم ۰ 2 سا م م مس سا ا 3 ت 

ی 4 ۰ ر 9 ۷۳ 7 ا ۳ 4 ۰ و ۰ 2 1 ۰ ۲ 0 
جبار 4 : متکبر عن طاعة الله عَنِيدٍ 4 ۱۵ : معاند للحق . و من ورائه € اي : امامو چ 


۳ جر کے هو هر اک مس ور و ووا 
6 من‌ماء صديد © سَحرّئه.ولايحكاد يغه 


هيا فخ مها که 
266 


RAA! 














20 





9 
2 





ص 


]6 ال کنو اش رڪ تن 


42 


وود 


A 













4 
7 
3 
رز 
4 
0 












ا« ل م6 و 1 و - 7 14 7 م الى :8 65 ١‏ ات 59 
0 جهنم یدخلها. ویسقی 4 فیها مِن ماء صدید 6 ۱۲ - هو ما يسيا من جوف أ سق مر و ر مس عرض رن مار 8 
/ 14 1 4 1 ۱ ۵ سم 2 ۰ 1 5 7 E‏ 3 اهل وياتي و المُوت ین ڪل مکان وماهو یمیت وین 2 
الثار مختلطا بالفيح والدم - ؤ يتجرعه 4 : يبتلعه مرّة بعد مرّة لمرارته » واولا يكاد E‏ مسو و 1 






سس SARC‏ مومت رر سه د 
ورآیه عَذَابَغليظ 6 مل الب کف روا ر تهر ا 


2 ۰ 3 ۱ 4# - ۳ 1 1 ۰ ۰ 02 1 
بسيغه € : يزدرده لقبحه وكراهته. ویأتیه الموت 4 اي : اسیا به المقتضية له من انواع ا 8 2 ی ۳ 0 4 
جر وا " ۱ 0 7 اعملهم كماد اشتدت به | ف دوم عاص ف لا يقدرون 49 
العذاب #من کل مکان وما هو یمیت » ومن ورائه 4 : بعد ذلك العذاب و عذابت E‏ ارج ہو مقر دشر 7 















0 سے ر سے و 3 3 سے خر سر صر ا کے طش ک0‎ E 
ن افيد 7 مما حكسبواعل شىء ذللت هو الصا 47 في‎ a 
0 غليظ 4 ۱۷: قوی متصل . متا موا عل شیع ذللت البعيد‎ 


وه ۳۹3 EEN‏ نان SEE AEE DESE E AE SN‏ ور تم 5 
ال ووه ويا لوا لو ET‏ ,بو ی 





- من : صفهة «الَذِينَ کفروا بربهم 6 : مبتدأ» ودل منه : ۶ آعمالهم# الصالحت 

كصِلةٍ وصدقة في عدم الانتفاع بها و کرماد اشتدث به الرَیحْ في یوم عاصف) : شدید هبوب الریح فجعلته هباء منثورا لا يُقدر عليه . والمجرور 
: 0 4 8 ۳ ۱ ود م ی 2 ۳ ۲ > > ۳۹ ۶ ۱ چ و 

خبر المبتدا . ولا یدرون # اي: الکفار. مما كُسَبواة: عملوا فى الدنياء #علی شيءٍ4 أي: لا يجدون له ثواباء لعدم شرطه. «ذلك هو 
,8 ۳ 2 + و 4 E‏ ل 7 ۱ 

الضلال 4 : الهلاك ۶ البعید 6 ۱۸. ۱ 


)١(‏ الرسل: جمع رسول. ویمن: ینعم ویتفضل . ويشاء: يريد نبوته. والعباد: جمع عبد. وهو المخلوق المملوك الخاضع للطاعة والعبادة. فقد سم الرسل 
لأقوامهم آنهم یمائلونهم بالبشرية وحدها. ثم ذکروا ما خصوا به من الصفات» مبيّنين أنه من فضل الله. ویکون لمن يريده بفضله. ونأتي به: نحضره. 
والسلطان: الحجة والمعجزة. وعلى الله يتوكل: عليه وحده يعتمد وإليه دون غيره يفوض أمره. والمؤمنون: الرسل وأتباعهم. أي : نحن ومن آمن. ولا مانع 
لنا: يعني أن الاستفهام معناه النفي» والمراد: أي شيء حاصلٌ نا في عدم التوكل؟ أي: لاشيء في ذلك إطلاقاء وفي التوكل جميع الخير. وهدانا: أمذّنا 
بالعون على ما يناسب اختيارنا للحق» وصرف قدراتنا إلى ما يوافق استعدادنا الطيب للرشاد والصلاح. والسبل: جمع سبيل. وهو الطريق المستقيم في الدين. 
والباء حركتها الضم في الجمع» سكنت للتخفيف. ونصبر: نحتمل ونتجلد. وآذيتمونا: أنزلتم بنا من الشر والضرر. والتوكل الأخير تثبيت لما جاء في آخر 
الآية ۲۱ أى: فلیدوموا ولیستمروا في التوکل على الله وحده. ۱ ۱ 

() کفروا: کذبوا وأنكروا. ونخرجکم : نطردکم ونبعدکم. والأرض : مکان الاقامة والاستیطان. واتصیرن» يعني أن اتعود» هنا لايعني: ترجع؛ لأنه فعل 
ناقص بمعنی التحول والصیرورة. وأوحی إليهم: بلّغهم على لسان جبريل. والرب: الخالق المالك المتفرد یرعی مصالح ملکه. وتُهلك: ندمر ونستاصل 
بالعذاب في الدنيا. والظالم: من تجاوز الحد بوضع الأمور في غير مواضعها. والکفر آشنع الظلم . ونسکنکم الأرض: نجعلکم مستقرین فیها وارئین لها بدلا 
من الکافرین. وخافه : خشیه وتجنب بالطاعة ما یکون فيه من البلاء. والمقام: مکان القيام للحساب. ووعيد آي: وعيدي. حذفت الیاء الثانية للتخفیف. 
والوعبد : التهدید بالانتقام من العصاة. 

)۳( إنما استنصر الرسل بالله لأنهم یئسوا من إيمان آقوامهم وعجزوا عن دفع العدوان. وجهنم: اسم علم لنار الله الموقدة. ویسقی أ ضطر إلى القرت 
لقسوة العطش . والماء: السائل الذي یشرب للارتواء. وفي ذكره هنا تهكم وتبكيت. ومرة بعد مرة أي: جرعة بعد جرعةء لایناوله كما يحتاج رغم عطشه 
الشدید» لما يثيره من التقزز والغثیان. ويكاد: يقارب. أي: لايقارب إساغته وتقللّه. فكيف يتقبّله؟ ولكنه مع هذا يتناوله متقززا مضطرًا. ويأتيه: يقع فيه. 
والموت أي : موته. والمكان: الموضع والجهة. وكل مكان: جميع جهات جسمه وما حوله. والميّت: الصائر إلى الهلاك. والعذاب: التعذيب والاهانة. 
ومتصل آي: لاينقطع ولاينتهي أبدًا . 

63 مثلهم : حالهم التي تشبه الأمثال في الغرابة والعجب. وكفروا به: كذبوا وحدانيته ورسله. ويبدل منه: يعني أن «أعمال»: بدل من المبتدأ: مَل . 
والأغمال: جمع عمل. وهي ما اكتسبوه من نية وقول وفعل. وصلة أي: صلة الأقرباء بالمعونة. والرماد: ما يتخلف من احتراق المواد. واشتدت به: حملته 
ونثرته في الفضاء. والريح: الهواء الثائر. فكفرهم مثل الريح للرماد» يُبطل الأعمال ويُحبطهاء فتتلاشى دون أثر. والمجرور أي: رماد. انظر «المفصل». ولا 
يقدرون عليه: لایستطیعونه» أي : لايصلون إليه ولا يظفرون به يوم القيامة» لأن شرط ثواب الأعمال هو الایمان والتوحيد. والاشارة ب «ذلك» هي إلى ما دل 
عليه التمثيل من كفرهم وظنهم الفلاح. والبعيد أي: الغاية في التطرف عن طريق الحق. 





٤‏ - سورة E‏ ۲0۸ الحزء الثالث عشر 








۱- الم تر6 : تنظ يا مُخاطبًا - استفهام تقرير - أن الله خَلَقَ السّماواتِ والأرض 










,و 0 تأ 5 ۲ ¢ "۳ : ی ام 
۹ 57 یکدی زک ا بالخق ؟ : متعلق د «خلقّ» وان ينا ذمبکم 6 أيّها الناس - #ویاتِ بخلق 
ا ۳۳ 0 0 5 5 جَدِيدٍ # ١9‏ بدلکم» وما ذلك على الله و بعزيز) ۲۰ : شدید . 

1 رب روا عا قافتا | ناس کیره 7 ٍ 1 
e 5 1 5 ۱‏ 3 - - لوبَرَرُوا4 أي : : الخلائق - والتعبير فيه وفيما بعده بالماضي لتحقّق وقوعه - لله 
0 له 998 سے بر و 1 ۳۹ ۳ 
1 سکلت o‏ * 13 جَمِيعَاء فقالَ الضعَفاء): الأتباع لین استکیروا: المتبوعین : 1 بط 

0 مزر ما ره چم مر 09 0 e‏ 

١‏ من ىقالو لوھد شنا أله م تَبَعَا: جمع تابع. «إفهَل آنشم مُغنونَ4: دافعون فعا ین عذاب اللو من شيءِ»؟ 
سيت ما 2 ول 

ذا أجزعنا ام صر ای تجییی @ رل تین 3 الأولى: للتبيين» والثانية: للتبعیض. (قالوا) أي: المتبوعون: لو lL‏ 
3 7 


۵ مه ر وى ر مر سے سے یو سه سے د سراي کے سے سل 5 مد و 
7 لمَافضیالامر اک الله وعد وك ول ور اک و و لهدیناکم»: لدعوناكم إلى الهٌدى. (سَواء علینا أجَرْغْنا أم صَبَرْنا . مالنا من 4 : زائدة 






















چ مد و و سم 2 

6 فأخلفتکگم مک یک شا تیا صرق 28 #محیص۲۱6: ملجأ. 

فاس ٍٍ یت رن و نکم اانا ۳- «وقالَ الشیطان إبليس» > لما قضی الأمر4. ا هل الجبّدِ الجنّهَ وأهل 
5 وه 2 النار النان» واجتمعوا عليه : إن الله وَعَدَكُم وَعدَ الق بالبعث والجزاء فصدقکم 
96 اه یل (روعدنکم» أنه غير كائن (فاخلفتکم وما کانَ لي عليكم ین 6 اده وسلطان» : 
220 زر #9 ۵ سس ر وص °« BÈ‏ 

١‏ © رادي للدي مارا 2 1 ِا 5 موق 0 2 وقدرة آقهرکم على متابعتي » الا : لکن أن دعوتکم فاستجبتم لي . فلا 
1 0 سه مر عو ا | إجا (ما آنا : ما أن 
2 2 ری من ہا الا هدرخ ۳ ليبن فيان موم - ی ا 0 تَلُومُوني ولومُو آنفتکم) علی ی و بصرعکم) : بمغیلکم قرو نتم 
4 5 چم وه ر NS‏ ص ا 3 بمصرحي 4 بفتح الياء وکسرها . . «إني گفرث بما أ شركتموني 4 : بإشراككم اياي مع 
0 فا © pry e‏ 3 





وي ی رد و اوه ۳ الله ین قبل4 في الدنيا - قال تعالى: إن الظَالِمِينَ4: الكافرين له عَذابٌ 

6 ل در طیَبةٍ بت ودر 40 

2 2 داع كم سه 4 آلیم 4 ۲ مولم - رواد خل لین آمنو وعَمِلُوا الصّالِحاتٍ جناتِ. تجري ِن تحتها 
الأنهار ۰ خالدین 4 : ال مقدرة فِيها بإذن ربهی تحبّتهُم فیها © من الله ومن 






ڪا 


الملائكة وفيما بينهم شلام 1 
٤‏ - الم تر : تنظر : كيف ضرّت الله لاک ويُبدل منه « كلمة 


1 له و کشجرة طيبة) هي النخل «أصلها ابث» في 
الأرض» (وقرعُها4: غصنها (إفي السَّماءِ )۰۲ 3 تؤتي 6 : عطي لا لها : : 


ية أي : لا إلهَ إلا ۱ 
ثمرها کل كل جين ء بإذن ربها € : : بإرادته؟ كذلك كلمة الايمان ثابته في 


كك 


)١(‏ النظر هنا بمعنى التدبر والعلم. والمخاطب: كل سامع أو قارئ. وفيما عدا الأصل والنسختين: «يا مخاطب». وتقرير: يعني أن الهمزة حرف استفهام 
معناه التحقیق » ای لقد. رایت وعلمت حفّا. فلماذا لم تعتبر؟ وخلقه : أوجده من العدم : ويشاء: يريد استبدالکم . ویذهبکم : پهلککم جمیعا . ويأتي به : 
يوجده. والخلق: المخلوقات. وجديد أي : آخر مستحدث لم يكن من قبل . وبعزیز آي : وما هلا ککم مع انشاء الخلق الجدید بمتعذر أو متعسر علی الله 
وإنما هو أمر يسير يكون بطرفة عين. 

(۲) برزوا: خرجوا وظهروا من قبورهم يوم القيامة. والخلائق: جمع خليقة. وهي الناس. ولله أي: لحساب الله وجزائه. والضعفاء: جمع ضعیف. أي : 
ضعفاؤهم . واستكبروا: امتنعوا عن قبول الايمان» لما هم عليه من الرياسة. والتبع : المقلدون بطاعة عمياء. وسقط «أي» من المنحة وبعض المطبوعات. 
وهدانا: أرشدنا إلى الإيمان ووفقنا فيه. والسواء: التساوي بقدر واحد. وجزعنا: ضعفنا عن التحمل. وصبرنا: تحملنا. a‏ مهرب مما نحن فيه. 
والمعنى: لانجاة لنا مما نحن فيه. 

(۳) الشيطان: من يغري بالشر من الجن . وقضي الأمر: انتهی الحساب. ووعدكم: بلغکم و Py‏ 2 الثابت الواقع . ووعدتکم: منیتکم بالفناء 
النهائي بعد الموت. وغير كائن أي: أن ما ذكر من البعث والجزاء غيرٌ حاصل . وأخلفت: كنت كاذيًا . وزائدة: يعنى أن «مِن»: للتنصيص على عموم النفي. 
ودعوتکم : حضضتکم على الکفر . واستجبتم : استسلمتم . وتلومون: توبخون. والانفس: جمع نفس . ونفس لاان س رو وجسده. وبكسرها يريد 
القراءة (بمصر خی » . والتقدير: انعر وحرکت الياء الثانية بالكسرء وآدغمت فیها الیاء الأولى. انظر «المفصل». وفي القراءة الأولى حرکت الیاء 
بالفتح . وكفرت به: تنرات: منه:. وأش ركتموني : آطعتموني فجعلمتوني مشار کا الله في التقدیس والطاعة . وفیما عدا الا صل وخ وع : : «أشركتمون»» بحذف ياء 
المتكلم للتخفيف . وهو واجب تبعا لرسم الفا ااا للقراءة التي اختارها السيوطي. ومن قبل : من قبل هذا الوقت . ومؤلم: شدید 
|9 وأدخلوا: ساقتهم الملائكة برفق حتى دخلوا. وآمنوا: صذّقوا الله ورسوله. وعملوا الصالحات: اكتسبوا باختيارهم وإرادتهم في الدنيا ما حسّنه الشرع. 
والجنة: الحديقة العظيمة. وتجري : : تسيل وتتدفق. ومن تحتها: من تحت قصورها. والأنهار: جمع نهر. وهو المجرى العظيم للماء والعسل واللبن والخمر. 
والخالد: المقيم أبدًا. ومقدّرة أي: أن الله قدّر لهم ذلك. والاذن: الأمر. والتحية: ما يقال أول المقابلة من دعاء بالخير. والسلام: السلامة من كل ضر 
وسوء مع الا طمتنان الدائم . 

(8) الرژية والنظر هنا بالقلب والبصيرة . والخطاب لكل قاری أو سامع. وضرب: : آوضح. 9 الآمن العجیب یبن مایشبهه أوضح ما يكون. »ننه : 
يعني أن «کلمة» : بدل من «مثلا». والكلمة: ما يقال. والطيبة: المباركة العميمة الخير. وهي السحر الحلال. والطيبة تكون مباركة خيرة» اعبات في يت 
كريم ورعاية صالحة. وأصلها: أسفلها بجذوره. والثابت: المستقر المتمكن. وفي السماء أي : متطاول متفرع في الأعالي . والأكل: مایوکل . والحين: الزمن 
المحدّد لنضج ثمار الشجرة المذكورة. وكل وقت: يعني أن ما تقدّمه النخلة من ثمار يؤكل في كل وقت. وإن كان لجناها أجل معين. والأمثال: جمع مَثّل. 
ويتذكر: يستحضر في نفسه ما تفيده الأمثال العجيبة» ليستدل به على وجوب الايمان والتوحيد. 


الحزء الثالث عشر 0۹ ۶ - سورة إبراهيم 













7 و و ند 8 ا« aE r‏ 1 بو 


۰ 
ف - 
: ۷ 


7 
فى ع الا e i e‏ 0 
ین «الله الامثال للناس. لعَلهُم یتذکرون 4 ۲۵: یتعظون فیزمنون. ام ری مش و حم مس سس 
: 6 لاس لع لھ رڪ روت لا ومع ل کم ة حيمر أ 






















C3 6 

2 E 

ا 3 شش س 4 وه ار ۱ 7 و كد يه و خر ۱ و ۷ و 5 1 ۰ 
ژومثل کلمة خبيثةٍ4 هي كلمة الكفر و کشجرة خبيثة 4 هي الحنظل» إاجتشف): © يكب تأنه الذمب ءامو با لول التابت ف هرو ا 
E Koss.‏ ق ۱ ¢ ) يسبت الله الل ء أمنوا د ی الت ابت اعود 50 
ر 5 توک ET‏ 7 6 11 د -الكم و اا ۰ ۲ 0 

كلمة الكفر لا ثبات لها ولا فرع ولا بركة. ینب الله الَذِينَ آمَنُواء بالقَولٍ ؛ الدنيا و الاخرة ویضل الله الظدلمييت ويفعل , 


م ير سید سے 


سر سے 5 چا مرت سر هر" ۶ سلا بر هاس < ر 
له مایکاء €9 © ألم تر راذن بدلوآنهمت امه کف | 





الثابتِ) هو كلمة التوحيدء #في الحياة الذنیا وفي الآخرة) أي: في القبرء 


- ع 1 ۰ ص ۱ ب »2 ۰ ۰ م عم ۵ پم سه ef‏ حمر سس 20020 َه مس مر ۹ ود 
لما يسألهم الملكانٍ عن ربهم ودينهم ونبيّهم» فيُجيبون بالصواب - كما في واحلواقومهم دارالبوار ك جهھ يصلونهاويس | 


1 وش 0 f‏ ۳ . 5 ] صخ سے سے ص ATE‏ هم قد مه 

حديث الشيخين - «إويُضِل الله الظالمین 6 : الکثّار فلا يهتدون إلى الجواب بالصواب + القرار لو وجعلوأيه أندادا لیضلواعن‌سیله.قل 1 
E‏ ۱ ۱ ها و U‏ مو اقيم سس هر وس مه ع 4 کی د مس رم فا 

- بل يقولون: لا ندري». كما في الحديث - وويَفعلُ الله ما سا ۰۲۷ . | حمشوای عیرس مللالتار @ ف یماد ىا 


e 
3 مرس ور ل صر سم .رم گم‎ 7 


ENE N RAS MAL 
| ی سس ۲ 7 رب ءامنوایقیموا الصّلوة وسفقواممًاررضهم سراوعلانية‎ ۱ ۲ 
2 17 ۳ س رم ی 2 و رس مق حير ہے‎ IP 6 على ۱ 7 ۲۳ 3 ۶ : 5 ۳ ۱ + ع قر كنا‎ > 1 5 o بر‎ : f 8 3 

۲ ۳7 0 لمر ل كلو ينمه اه )اي 5 و م 7 0 من‌قبل‌آن‌یان يوم لابیم فیه ولاخ کل لا اس الزی حلق |۰ 
قریش » ۵ وأ حلوا »6 : انالوا ® قو مهم 4 باضلالهم انا # دار الیو ار # ۲۸ : | . م ف و حر ار چم میم سم رم مرهج مر 0 
5 وت وا یو ار رد الورك ا ناس | 
#جهنم 4 : عطف بیان #یصلونها 4 یدخلونها #وشس القرارة ۲۹ المقر هي ! أي 7008 ره که ر کالفا ا 1 
1 ۱ 5 2 3 4 ۹ من مر سب ٩‏ # ۰ 5 

5 سرس ب ۰ a el‏ اس ۳4 ل ۾ لد کے ت . ست سے سر ا زر 7 20 
9 وججعَلوا له آندادا): شركاء وِلِيَضِلُوا - بفتح الياء وضمّها - «عَن سَبِيلِهِ: دين یار بترو وَسَكَرَلكالأهار € ركرك : 
EAE 0 @‏ ال د 00 2 مر عت f‏ 4 ۳۹ 50 ار مرو ر 2 ود 2 1 

الا سلام؟ 8 قل 4 لهم : ۶ نمتعو 4 بدنياكم قليلا ۰ و فان و مصیس کم): مر إلى 1 م يه لسر و 0616 e‏ © $ 
الثار 6 +۳ ۳ والقمردایبن وسخرلکم لجل‌والنهار ۳ 3 








جو 





OES 739 8 E OSG ES SAIS ۷ مه بط‎ OSS E EOS 
ی 1 وحنو بدو نيا نوه ني رجو حدر‎ 4 3 5 7 1 





۳- يقل لِعِبادِي الذِينَ آمَنُواء يُقِمُوا الصّلاة ويُنفِقُوا مِمَا رَرَقْناهُم سرا وعَلانيةء من قبل أن يأتي یوم لا بَيعَ4: فداء افيه ولا خلال ۳۱: 


مخالة أي : صداقة تنفع؛ هو يوم القيامة. له الذِي خَلَقَ | لسّماواتٍ والارض. وأنرَكَ مِنَ السّماءِ ما فأخرَج به مِنَ التّمَراتِ رزقا لک وسَخَرَ 
م 9 :7 + A:‏ » م 4 ١‏ ۹ ۹ 3 ر لس وس فيو ۹ سم ر 5س رد و 7 ص جر مر 32 3 

لکم الفلك 4 : السقن ) و لتجري في البحر ¢ بالرکوب والحمل بآمرو6 : يادنه » و وسَخر لكم الانهار ۰۳۲ وسخر لكم الشمس والقمر دائبین 4 : 
جاريين في فلكهما للا یفتران» ( وب ۳ لکم اللیل 3 لتسكدد! فيه » #والتهار 4 ۳۳ لتبتغو | فيه من فضله «وآتاكم من کل ما ساَلتَموه 4 على حسشب 


)١(‏ مثل كلمة أي : صفتها وحالها. والخبيثة: الشنيعة. وكلمة الكفر أي: كل ما دل على الكفر. والحنظل: ثمرته بحجم البرتقالةء ولبها شديد المرارة. 
واجتثت من فوق الارض: كأنها اقتلعت» لأنها غير ثابتة أصلا» وملقاة على التربة بلا جذر أو عروق. ويثبت: يقوّي بالاستقرار. والقول: الكلام في النفس 
آو باللسان. والثابت: المتمکن في القلوب والألسنة بالبراهین القاطعة. والدنيا: القريبة قبل الموت أي: فلا تزلزلهم الفتن والمصائب. والما يسألهم» انظر 
تبنيو الآية :۱۵۹ من سوزه: الساء والملکان هنا مک وكير والشیخان : البخاري ومسلم. انظر الأحاديث ۳ و1575 في البخاري و۲۸۷۱ في مسلم. 
ويضلهم: يُمدّهم بما يناسب اختيارهم السيئ واستعدادهم للباطل . والظالم: من يجاوز الحق فيضع الأمور في غير مواضعها. وفيما عدا الاصل : «للجواب». 
ويفعل: يخلق. وما يشاء: ما يريده من التثبیت والاضلال بما يناسب اختيار الانسان واستعداده. 

(۲) تنظر: تعلم. والمراد: لقد نظرت إليهم» وعلمت ما انتهوا إليه. وبدّلوا كفرًا أي: جعلوا إنكار الفضل بدلا . والنعمة: الاحسان بالخير. وكفار قريش 
أي: أن الایات ۰-۸ مدنية نزلت فيهم بعد غزوة بدر. فقد أكرمهم الله بالخرم» ووسّع عليهم الرزق» وشرّفهم بالنبوة والاسلام فقابلوا ذلك كله بالكفر 
والانکار. وأنزلوهم: سببوا لهم النزول. ودار البوار: التي فيها الهلاك. وعطف بیان أي : فيه توضيح للابهام قبله» مع التوكيد والتهويل. ویدخلونها أي : 
ليقاسوا عذابها. وجعلوا: صيّروا. والانداد ؛ جمع ند. وهو النظير المشابه في الصفات والعمل. والمراد بذلك ما يعبدون من المخلوقات. ویضلوا: ينحرفوا. 
وبضمها يريد القراءة «لیْضلوا» أي : یصرفوا الناس . والسبیل : الطریق الواضح. وتمتعوا: تنعموا وتلذذوا. والنار: نار جهنم. 

(۳( العباد: العابدون المطيعون لله» جمع عبد. وآمنوا: عرفت قلوبهم التوحيد واليقين. ويقيم الصلاة: يؤديها بشروطها وأركانها وآدابها. وینفق: يبذل في 
وجوه الخير. ورزقناهم إياه: خلقناه لهم متاعا وزينة. وسرًا: دون إطلاع أحد. وعلانية: جهارًا بعلم الآخرين . ويأتى : یحصل . والیوم: الزمن. والبیع : 
المعاوضة. وهنا يراد به الشراء. وخلق: أوجد من العدم. والسماوات والأرض. انظر تفسير الآية ۵ من سورة آل عمران. وأنزل: أسقط. والسماء: 
السحاب. والماء: المطر وما يشبهه. وأخرج: أنبت. والثمرات: ما ينعقد من جنى النبات ليكون للطعام أوالشراب أو اللباس والزينة. والرزق: ما يُمنح من 
ألوان المتاع والزینة. وسخره: يسّره وهيّأه للغاية التي وجد لها. ولكم: لقضاء حاجاتكم ومصالحكم. والفلك: اسم جمع مفرده من لفظه. وتجري: تسير 
فوق الماء. والبحر: المكان الجامع للماء الکثیر» ومنه البحيرات والأنهار. والشمس والقمر: الكوكبان المعروفان. والشمس نجم. فالتثنية كوكبان للتغليب. 
وكذلك الشأن في كثير من النصوص. وهما يجريان مع مجرتهما بسرعة عظيمة. ولكل منهما جريان خاص أيضًا ضمن المجرة. ودائب: مستمر. ولايفتر : 
لایضعف ولایقف. ومن فضله أي : بالسعي والعمل والعبادة. وآتاکم : أعطاكم . وما سألتم أي : ما من شأنه أن تطلبوه أو تحتاجوا إليه. وتعدوا: تحصوا. 
وعد النعم : عد آنواعها لامفرداتها لأن المفردات غير متناهية . والنعمة : التفضل بالخير. والانسان: الفرد من البشر . انظر «المفصل». والظلم : مجاوزة الحق 
والعدل. والکفر: الجحود وعدم الشکر للمنعم . 


احا الحزء الثالث عشر 







مصالحکم . #وان PI‏ نغمة الله 6 بمعنى انعامه إلا تحضوها 4 : لا تطيقوا عذ‌ها . 
ان الانسان6 : الکافر «لَظَلُومٌ فار ۳۶: كثير الظلم لنفسه بالمعصية والکفر لیعمة 


۶ 


SES 


VS 


4 








9 26 

0 1 ربه 

س ٍ__- وس 7 سر کے سے رھ ج رع ص ر سه 0 10 ۰ 
ا سے و مرا رص سے محل 0 


0 انا 8 31 ۱- و4 اذكرٌ 9(إذ قال إبراهيم : رت اجعَل هذا البَلَدَّ) مكة آمِنًا 4 : ذا آمن - وقد 

















ی له ف فك عقو ریم © © اجاب الله دعاءه فجعله حرما ی فيه دم انسان» ولا یظلم فيه 00 ولا يصاد 
کے 0 ه ولا يُختلى خلاه - #واجنتتی6: بعدنی وین )€ عن أن تعد الأصنام ۳۰. 
ا وت 5 ت من رمق بوا عبر ذی زد بيك 2 0 : 0 وا جي ي وی عن اد ا ۲ 
رت ۳ لاوا رافق 0 ربء هن اير 00 (أضللن گثیرا ین التاس) بعبادتهم لها . فمن تَبعني» 
ا ا و ا على اترحد ف نیم هل وت تصني فلك فقو تج ٩‏ 
و ولج وارذقهم من ات 0 ا ا O‏ 


یس سم و سر سر سر 


سے سس ل چ مر وه »= N)‏ 
وک تلم و و ماف عل نله من سىء 8 





















0 و سم ر 9 زر دق ی ی E‏ ور ی و 
ی ال ناما 9 دزی وهب 1 ۲- ورینا. إني آسکنت من ذريّتي4 أي: بعضها - وهو إسماعيل مع أمّه هاجَرٌ - 
70 و 7 9( ےم ا مس لا ۰ ۰ 7 ۳ 2 20 7 باه و ساس کر 7 2 تس 
عل الک اسمعیل و اسحق نرق لسو الم © لو واد غير دي زرع4؛ هو 00 00 بك لمخم )الزن كان قبل ۹ ۱۳ 
ار زا موه مج رس سر + لآ ریا ليقيموا الصّلاة. فاجعل أفئدة»: قلوبا 8مِنَ التاس تهوى): 7 یت 
رب اجعلن مة مق الاو E‏ 2-2 3 ۶ ربنا » ليقي 0 : قلور رمن سس بهوي ؟ تميل وحن 
GÊ‏ . مر NAE‏ مر مر مر مر خر بر 3 «إليهم» 3-8 قال این یامن لو قال أ فدة الناس» ا إليه فارس والروم والناس 
دعاء ار عفرل ولول ۳ ا يفوم و 

سم و 4 کلهم - 9واررُقْهُمِ مِنَ النّمَراتِء َعَلّهُم يَشكْرُونَ) ۳۷. وقد فعلّ بنقل الطاتف البه . 
و لْحِسَابٌ 60 EC‏ ۱3 جا مل ا 

3 HD 






ورک ادق 3 ۳- وربا إنك تعلم ما نخفي 4 : : نْسِرٌ وما نَعلِنُ» وما يَحْفَى على الله من): زائدة 
O‏ #شَيءٍ في الارض ولا في السّماءِ 4 ۴۸. يحتمل أن 

كلام إيراهيم. ۶ ([الحمد له الي وَعَبَ لي) : أعطاني (على» : مع #الكبّر إسماعيل) 
- ولد وله تس وتسعون سنة - #و(سحاق4 . ولد وله مائة وتنا عم و ا رن وبي لَسَمِيعُ الذّعاء ريه اجعلني مه م یم اسلا 00 


من ذريّتي ) 4 من يقيمها - وأتى ب ١مِن)‏ اعلام له تال أن مهم قار - يلعاي 4٠‏ موف يو 





قبل أن يتبيّن له عداوتهما هه عر وجلّ. وقیل: أسلمث أمّه. وقُرى: «وايدي» مُفردًا و«وَلَدَيّ» - «وللمُومنین يوم ر 
االحسات 4 ۱؟ . 
17 مر 4 


ت 


6- قال تعالى: ولا تَحيبّنَ الله غافلا عَمَا يَعمَل الظَالِمُونَ4: الكافرون من أهل مكة. 9 إنما يوخرهُم› بلا عذاب» (إلِيوم تشخص فيه 
الأبصار» 47 لهول ما ل لح يع یز آي : فتحه فلم يُغمضه - #مهطعین 6 : مس رعِين حال» #مقنعي 4 : رافعي زرژوسهم 


)١(‏ رب أي: ياربي. واجعله: صيّره. والأمن: السلامة من كل أذى. ويختلى: يقطع. والخلى: الحشائش. وبنی: أولادي. ونعبد: نقدس ونطيع. 
والاصنام: جمع صنم. وهو تمثال مصنوع يزعم المشركون أن عبادته تقربهم إلى الله. وأضللنه: سبيْنَ له اعتقادٌ الشرك. وتبعني: آطاعنی. وعصاني: رفض 
دعوتي . والغفور: الکثیر الستر للذنوب والعفو عنها. والرحیم: الکثیر العطف بالتفضل . و«هذا» يعني أن «ومن. . رحیم» قاله قبل علمه عدم مغفرة الشرك 
كما استغفر لابویه في الاية ٤١‏ . 

(۲) آسکنتهم : آنزلتهم للاقامة. والذرية: النسل. والمراد إسماعيل وإخوته المستعربون ومن یکون من نسلهم. والوادي: المنخفض بين جبلین. وغیر ذي 
2 لایصلح للزراعة . والمحرم : الممتع من العدوان والانتهاك . فقد نقل [براهیم زوجته هاجرَّ وابته إسماعيل من الشام 9 قرب ما سیبنی فيه البیت 
الحرام > فكان ذلك سبيًا لتعرّب إسماعيل وذريته. ثم تزوج أيضًا امرأة عربية كان له منها آولاد تعربواء منهم مَذْيَنْ) جد النبي شعيب. و«قبل الطوفان» هذا 
قول مردود. انظرالصواب في تفسير الآية 5 من سورة آل عمران. ويقيم الصلاة: يؤديها كما يجب. واجعل : صير. والأفئدة: جمع فژاد. والیهم آي : لزيارة 
بيتك . وارزقهم: هیی لهم ما ينتفعون به. والثمر: ما ينعقد من زهر النبات. ويشكر: يستحضر النعم ويثني على المنعم بالقلب واللسان والعمل. ونقل الطائف 
قول مردود أيضًا ليس له سند شرعي. انظر تعليقنا على تفسيرالآية ١77‏ من سورة البقرة. 

(۳) تعلمه: تحیط بدقائقه وتفصیلاته. ونعلنه : نظهره للآخرين. ویخفی : یغیب . وزائدة: يعني آن امن : للتنصيص على عموم النفي . والحمد: الثناء لأجل 
انعم . وال : بلوغ السن العالیة . وله: لابراهیم . وذکر السيوطي في تفسیر الاية ۷۲ من سورة هود ما یخالف عدد السنین المذکور هنا. والسمیع : ۱ ۱ 
والدعاء : الطلب بالتذلل. واجعلني مقیم الصلاة : ثبتني على آدائها كاملة. والذرية: النسل من الأولاد والحفدة. وتقبله: يسر إجابته. ودعائی: طلبي متضرعًا . 
وفیما عدا الأصل والنسخ وط والفتوحات والصاوي: «دعاء» بحذف ياء المتکلم للتخفیف . والدعاء أي: فیما سألتك كله في الایات ۰-۳۵ . واغفر : | 
الذنوب ولاتواخذ علیها . والوالدان: الأب والام. و«ولدي »آي: اسماعیل واسحاق. ویثبت : يحصل ویتحقق. والحساب: محاسبة الناس. 

)٤(‏ تحسب: تظن أي: دم على يقينك القاطع . والغافل : الساهي. ویعمل: یکتسب بنياته أو قوله أو فعله. والظالم: من یتجاوز الحق. وأهل مکة أي: 
وغیرها. ویژخرهم: يؤجل عقابهم . ولیوم: إلى وقت محند. والأبصار: جمع بصر . والروژوس : جمع رأس . ولایرتد اي : لا یملکون التصرف بأبصارهم . 
والأفئدة: جمع فؤاد. وهو القلب . 


الجزء الثالت عشم ۱ ۳5 ۶ - سورة إبراهيم 
کول EAA‏ شع و ا ا E‏ و رشعل جوم( 
+ 3 ءءء سرع ون 
0 ا رء وسم 3 الم طرفهم وافد تم 1 


ہوا ونر اس یوم نساب ول لين 1 























1 1*12 6 يم e ١‏ مد 5 
إلى الها غ 1 بر تد إليهم طرفهم 4 : بصرهم » و وأفئدتهم 4 : قلوبهم #هواء 4 1۳ : 
خالية ع العقل لفزعهم . 


ل مه 7 
i‏ 2 ل دعوتك وبع 8 
۱- (وأنذِر» : خوّف - يا مُحمّد - [التاسَ): الکفار ‏ یوم م يأتِيهِم العذاب 24 هو ۶ 50 إل أجل قريب يحت دعوت ك وني 


يوم القيامت (فيقول اليد ظَلَمُوا4: كفروا 9[: رَيّناء آأخرنا بأن تردّنا إلى الدنيا 1 ل من‌قسل مَالَحكم 

وی أجَلٍ 0 نحب َعوَنَكَ 6 بالتوحيد» (وتتع الرَسْل». فيقال لهم توبيخا: | مَنْرَوَالٍ © وگ ہف مَسَحكن ال ظَلمُوا | 

(اولم تَكُونُوا أقسَمثم6: حلفتم» لین قبل في الدنياء ما کم من4: زائدة 6 اه ویر بت لسكا مَمَلْنَابهِمَ وَصَرَيْسَا | 
أنفْسَهُم 


(رَوالِ) ؛؛ نها لیخ ۰ (وسكشم» 4 فيها في مَساكِن الَّذِينَ ظَلَمُوا فسهم 4 رو OLS‏ گروا مڪ رهم وعند نله | 


بالكفرء من الات السابقة. وت ۰ ین لکم كيف فعلنا بهم 4 من العقوبة؟ فلم ور و ونا 2 رهم لولمه یل 4 
«وضَرَبنا4: بت «لکم الأمنال) ه 4 في القرآن» فلم تعتبروا؟ 6 کے مس رمرم 1 1 
تفت لم 7 ١‏ 1 37 (7) فلا سن آنه خلف وعد و رسا , نله یر 3 


1 مرو مس RS‏ سر سے سے 
ذواننقام 9 (© بو برض ررض وال وت 


۲ و وقد مکرّوا # بالنبی لمَكْرَهُم4. یت أراووا کله أو مه او جرج #وعند 4 3 
الله مکرهم 6 آي : علمه أو جزاؤه. ون 4: ما # كان مکرهم 24 وان عظم لول ویرز و ویر هار 08 ) وتری المجرمینَ ومین 
مِنهُ الجبال) 45 . المعنی: لا يُعباً به ولا يضرٌ لا آنشسهم. والمراد بالجبال هنا قیل : جع مقر روت لضفا (] راه مم قطران وتفتی 0 
حقیقتها . وقيل : شرائع ۳ المُشبهة بها في القرار والثبات . وفي قراءة بفتح لام رجرحهم از )تیه لتقيس ما کیت 
التَرُوله ورفع الفعل. فإن: مُقفة. والمراد تعظیم مکرهم. وقیل : المُراد کر 6 ناه ریغ آلجکاب ل هداب الل كيس 1 


۴ 6 سے سرو سار a‏ ۳ صر کر سم 
م ی اللا : اتکاد السماوات يرن مه وق الارض ویر الچال موی ما موم 
مد وعلى الأولى ما قرئ : (وما کان) . 8 فلا تحیبن الله 2 مُخلف وعده رسله 4 E‏ لو 


با لتصر . إن الله ريز( : غالب لا يعجزه شی ۰۶ ذو انتقام # 4 ۶۱۷ ممن عصاه . 





۳- اذکز لإيَومَ تُبَدّلُ الارض غَيرَ الأرض والتماواتٌ) , هو يوم القيامة» فيُحشر الناس على أرض بیضاء نقيّة» كما في حدیث الصحیحین. 
وروى مسلم حديث: سُئل النبي ل : أينَ الناس يَومَئذِ؟ قال: «على الصّراطِ»» لوبَرَرُوا4: خرجوا من القُبور له الواجد القَهَارٍ 4۸ - وتَرَى» 
يا مُحمّد: تبصر «المُحِرِمِينَ4: الکافرین (يَومَئذٍ مُقرَنِينَ: مشدودينَ مع شياطينهم (إفي الأصفاد) 4٩‏ : یود أو الأغلال» #سَرابِيلُهُم) : 
مهم لین قطران)» لأ بلغ لاشتعال النار. 8 وتغشی 4: تعلو و وجوهَهم التاز ٠ه‏ - ليجزي # ما و الله کل تفس ما كَسَبَتْ ع 

ن شير وش ٠‏ ان اله سَرِيعٌ الحساب؟ ٩۱‏ : يحاسب جميع الخلق في قدر نصف نهار من أيام الدنياء لحديث بذلك . إهذا» القرآن بلاغ 
للتاس) أي : أنزل لتبليغهم. ودروا بهء ولِيَعلمُوا 6 بما فيه من الخجج «أنْما هو أي : الله له واجدٌ. ولِيَذَّكَرَ: بإدغام التاء في الأصل 


و 


في الذال : یتعظ 8# (أولو الألباب) ۵۲ : أصحابٌ العقول. 


)١(‏ يأتيهم: ينزل بهم. وظلم: تجاوز الحق . والکفر أقبح ذلك . وأخرنا: : أجل عذابناء لنتدارك ما فرطنا من الایمان. والأجل: المدة المحدودة من الزمن. 
والقريب: اليسير. ونجب دعوتك: نؤمن كما أمرت. ونتبعهم: نعمل بما بلّغوا. والرسل: E‏ وزائدة: يعني أن «ين»: للتنصيص على عموم النفي . 
والزوال: الانتقال. وسکنتم: أقمتم . وفيها: في الدنيا. والمساكن: جمع مسكن. وظلموا أنفسهم: جاروا عليها وسببوا لها عذاب الدنيا والآخرة. وتبين: 
اتضح يقيئا. والامثال: جمع مت . وهو قصة قوم مضوا تشبه حال المخاطبین» وفیها من الهول والعجب ما يشبه الأمثال السائرة 

(۲) مکروا: ديّر کفار مكة المکاید للایذاء. انظر الآية ۳۰ من سورة الأنفال. وعند الله أي : ابت ومسجل. يعني أن مکرهم امتنع ما یریدون به» ولن یتحقق 
منه شيء. وتزول: تنقلع وتتصدع. والجبال: جمع جبل. وبفتح اللام الأولی یکون المعنی: قد كان مکرهم شدیدا یهد الجبال. وعلی القراءة الاولی 
فالمعنی : محال أن تزول لكيدهم الجبال. فكيف بأصول التوحيد والشرائع. وهي أشد رسوخا بإرادة الله؟ و«تكاد. ... هذا» هو الآية ٩۰‏ من سورة مريم. وفيما 
عدا الأصل والنسخ: «يتفطرن». وماكان يعني: أن هذه القراءة تناسب ذلك التفسير على قراءة: (لِتَرُولَ). وتحسب: تظن. والمخلف للوعد: من لايفي بما 
تعهد. والرسل : جمع رسول. وذو انتقام: مالك العقاب الشديد لمن أصرٌ على العصيان. 

(۳) تبدل: تزول ليكون غيرها. والسماوات أي: تبدل سماوات ا وحديث الصحیحین : الحدیثان ۱۱۵۲ في البخاري و۲۷۹۰ في مسلم. والصراط : 
احبر ی كان NE‏ وحديث مسلم هو ذو الرقم ۱ في صحيحه. وبرزوا: بالبعث. ولله: للقاء حكمه ومجازاته. والواحد: 
المتفرد بالألوهية. والقهار: الغلاب لكل شيء. والمجرم: من یقترف الشر باختیار وارادة. ویومتذ آي: یوم اد تبدل الارض. والأصفاد: جمع صَفَد. 
والأغلال: : جمع غَلّ. وهو الظوق: بت به الدان إلى العنق. والسرابيل: جمع سربال. والقمص: جمع قميص. وهو الثوب. والقطران: ما يُطلى بها الابل 
الجربی . والوجوه: جمع وجه. ويجزي: يكافئ. والنفس: المخلوق المكلف. وكسبت: عملته اختيارًا وقصدًا. والسريع: العظيم السرعة. والحساب: 
المحاسبة. و«من ن أيام الدنیا» كذاء والتوجيه للحديث غير صحيح. انظر تعليقنا على تفسير الآية ۲ ۰ من سورة البقرة. والبلاغ: التبلیغ . لر یخوّف . 
ویعلم: وا المعبود بحق. ويتذكر: يستحضر ما يوجبه ذلك التبليغ. وأولو: واحده ذو. والألباب: جمع لب. 


6 سور لش نض الجزء الرابع عشر 

























ی ا OOOO‏ 00 01 ۲ 

ار 0 ل ۰ بكر 4 سورة الححر 

کت کے ر سوا لكا 2 5 

9 مكية» تسع وتسعون أية. 

0 سے سے مو سے توا ۳ سر ر ۳ ور 

رل RE‏ مار 5 

م2 8 کک ےم 0 ع م 7 1 ۳ ر ۳ ۱ 

1 آآزن کف روا لو میت 0 يا ره ی كارا کلوا و ey‏ 1 آلقز لیر 

3 سم سم امه مر 7 سح سر مرچ 2 70 | 2 111 ل UT 5 1 8 ۲ ۶ ٣‏ 3 
وتوا ولھ مالا مل وف یمود( امک 1 -١‏ «الر» الله أعلم بمراده بذلك. وتلك: هذه الآيات 9آياتث الكتاب » : 
3 وو ہد خر وو چ8 74 8 ۳ ۰ 

١‏ مره لطاب موی مد 2 القرآن وی من - وفرآن مين ١‏ ای ای ای و ای 
بلي جاوما روت © ای 1 1 بزيادة صعه . #ریما 4 ی با لتشدید والتخفيف - يود : يكتمئنى $ الذينَ كَفْرٌوا # يوم 


9 ا القيامة. ادا عاینوا حالهم وحال المسلمین» ولو کانوا مسلمین 4 ۲ . وت : للتکثیر . 











و 2 

0 سرض سر رم نا 6 ص سال , : ۱ ۱ ۱ 

١‏ ایی )ما / رم 3 ود يك حر ی وقيل: للتقليل فإن الأهوال تدهشهم فلا يُفيقون حتّی 
E E‏ ان ی رات زاس و رح له یتمنوا ذلك إلا فى أحيان قليلة . 

مرن حي مس عو ع بس زک ۳۳ ي یت 

€ #ذرهم4 . 3 الكمَارَ 3 يأ محمد - ةر گلوا و يَتَمَتَعُوا ) ۳ وی‎ o ا‎ a 
1 و لد زاین تن شاوی زرم من‎ 
ل َس کک 0 9 «الأمل» رل العمر وغيره» عن الايمان. #فسّوف يَعلَمُونَ ۳ عاقة‎ 2 
5 08 6 إلا کا نو اید در عون‎ 3 

و دواد دود 09 کدرك لگ ي آمرهم . . وهذا قبل الامر 9 وما أُهلَكنا من 4 : ژائدة فرية أريدَ أهلهاء 
+ قلو مين 7) ینود يموقد خلت سته لا ولیت رز إلا ولها کتاب # : أجل م 8 معلو مَعلُومٌ 6 ؛ . محدود لهلاکها ‏ ما تسبق من : : زائدة أَمَةٍ 
چم z2‏ رست ٠‏ وو ر 

ا تدای ان اتمه واه و هو 5 احلها. وما OE‏ يتأخرون عنه. 

5 ® 5 ی ۳ و 1 - 36 مه جر ۶ ۶ و 0 5 12 5 E‏ و7 نرق 
01 لقالد وال کرت اضرا بل ر ۳- «وقالُوا» أي : كُفَارُ مكّة للنبی: «يا أيّها الَذِي نُزّلَ علَيهِ الذکر6: القرآنء في 
د وس زعمهء لك لَمَجِنُونٌ 5. لو ما : هلا #تأتینا بالملائکة إن كنت مِنَ الصَادِقِينَ4 ۷ 


في قولك : إنك نبی» وإنّ هذا القرآن من عند الله . قال تعالی : ما تتزل - فيه حذف إحدى التاءين - (الملائكةٌ إلا بالق يه 
کائوا إِذَا 4 أي : حين نزول الملائكة بالعذاب مُنظرینَ) 4 : مُوخرین . انا نَحنُ) : تأكيدٌ لاسم «إن» أو فضل ورن الذکر> : الفرآن. (وانا لَه 
لَحافِظونَ) ٩‏ من التبديل والتحريف والزيادة والنقص . 

4- وولقد آرسلنا من قبلك) رُسلاء «افي شِبَع4 : ر لالأَلِينَ ۰۱۰ وما» كان (يأتيهم من سول إلا كانوا به يَستَهِرِئُونَ ۰۱۱ كاستهزاء 
قومك بك . وهذا تسلية له لاد . «کذلك تسلکه ی أي : مثلّ إدخالنا لتکذیب» في لوب أولئك› دخله #في قلوب المُحِرِمِينَ4 ۱۲ أي : کفار 
مکت لا يُوْمِنُونَ به : بالنبي » وقد علث س لین ۱۳ وی ی و دود یی و - وولو فقخن 
علیهم بايا مِنَ السّمای فظَلُوا فيه ): في الباب 9يَعرّجُونَ» :١4‏ يصعدون. (لقالوا : انا کرت ): سدّت «أبصارناء بل تحن قوم 
مسخورون 6 ۱۵ : يُخيّل إلينا ذلك . 


. آعلم بمراده أي: حروف مقطعة» هي سره المکنون في کتابه العزیز. والایات: النصوص القرآنية. وبمعنی من: يعني أن التقدیر: ایات من الکتاب‎ )١( 
وانظر الاية ۱ من سورة الرعد. وبزيادة صفة أي: الوصف بالابانة والتوضیح. وبالتخفیف يريد القراءة: «ربُما". وکفروا أي: بالقران ومافیه. ولو کانوا‎ 
. مسلمين: لو استسلموا في الدنیا لأمر الله» وآمنوا به وبرسوله. والتکثیر أي: تکثیر مضمون الفعل. وللتقلیل يعني أن «رب»: تحتمل المعنیین المختلفین‎ 
جمع بینهما بعضهم > علی أن التکثیر بالنظر إلى مَرّات التمني»؛ والتقلیل بالنظر إلى زمان هذا التمني. وحتی یتمنوا أي: لیتیسر لهم التمني. (۲) ذرهم‎ 

لا تتعرضص لخصامهم . ويأكل : یتغذی بالطعام الزات ویتمتم : : يتنعم ویتللد. والأمل : التوقع والتمني . وسوف: لتحقیق حصول الفعل ولو با نت 
ويعلمون: يعرفون باليقين عبانا . واهذا» يعني أن الموادعة للمشركين الامر بقتالهم. . وهي الایات ۳۰-۲ من سورة التوبة. وأهلكنا : 
بالعذاب . وزائدة: يعني یعنی أن (من»: للتنصيص على عموم النفي . والقرية : البلدة. والکتاب: المکتوب المسجل» آي : وقت مدون. ومحدود ی مه 
الله معیّن آجله لا يتغير. وما تسبقه: لا یتقدم هلاکها علی آجلها المحتوم. والأمة: الجماعة يؤلف بینها دين أو عقیدة. وأجلها: المدة المعينة لنهاية حیاتها. 
)۳( انظر سبب النزول في المفصل . ds‏ آوحي إليه . و التذکیر. والمجنون: الفاقد للتفکیر السوي. وتأتینا بهم : عضو مج لیشهدوا بصدق 
نبوتك. والملائکة: جمع مَْك. الفا م ل الحو ول تهبط بصور مرئية . والحق: الثابت بالقذر المُحكم. وما كانوا: ما أصبح المصرّون على 
الکفر. ومؤخرين: موخرا هلا گهم . وافصل» معناه التوكيد أيضًا. ونزلناه: أوحيناه. والحافظ: الواقي والحامي. وحفظ القرآن يعني حفظ العربية والعرب 
والاسلام والمسلمین. وهي آمور خمسة متلازمة كما يقتضي مدلول الانه.( 6 شتا بعثنا للتبلیغ والعمل. دای : جمع شِيعة. وهي الجماعة تتعصب 
تن و توجه في الدين. والفرق: جمع فرقة. والأولون: الماضون من الأمم. ويأتيهم : يجيء الأولين مبلغا وداعيًا. والرسول : المرسّل لتبلیغ العقيدة 
والشريعة مع العمل . وسلکه آي : الاستهزاء والتكذيب. والقلوب: جع كلت وکفار مکة آي: وغيرها. ويؤمن به: یصدقه ویتبعه. وخلت : مضت نافذة 
فة 7 الطريقة المحکمة. والاولین : الا قوام الماضية المستأصلة. وفتحنا علیهم باب : هيّأنا لهم سبیلا ومگناهم من الصعود فيه . وظلوا: استمروا. 
ویصعدون: في ملكوت السماء تحقيقًا لصدق الرسالة. والأبصار: جمع بصر. والمسحور: من خدع بتخييلات لا حقيقة لها . 


الحزء الرابع عشر ۲۳ ۱۵ كه الححر 

























E 20777 ۹ 2 

۹ رح 0 ۳ 1 نهد شر OOO OR 21 O‏ خر تک درو 1 

ب 3 4 1 ۲ ۳ | | ۱ 24 مس و سے سے و سے خن مر ۳ سے سم س 7 2 
۱ « ولقد حعلنا في السماء بروجا 6 ائني عَشْرَ ر: الحمل والُور والجوزاء والسّرطان 0 37 ۱ ناف الم 7 2 ال 7 ور 060 3 


زان یله انش ان ۱ الف وال لدم الويف ع ع ا ند 9 , ا . 
و وا لست والمیزان والعقرب والمّوس والجَذي و لو والخوت هي منازل 1 کهامن کل شین تج € الا مسرت اس | 


الکواکت | لسبعهة السیارة: المریخ وله | لحما والعقرب» والزهرة ولها الثوز والمیزان» + 56 ا رل دنه تیب | 
و 7 7 ۲ ۳ ۹ 5 جن 7 
وعطارد وله الجوزاء والسنبلة والقمر وله السَرّطان» والشمس ولها لاس <6 5-1 2 2 ا ]3 
iF‏ 7 و رو اه ° سم ۳ ِ OE‏ ۹ 
والمُشتري وله القوس والحوت» ورحَلُ وله الجَدْي والدَّلُو - 9ورَيّئَاها4 بالكواكب | رواسى وأنبتتاف مان كل شىء موزون ا 


رس ت 


١‏ معیش ومن سرون ر 
خرآینه ومانترله 4 امد رک وم () ْنَا لري 
7 قح ظ اينالا اوور 0 
۶ عزنت €9 وان لحن ضي ‏ ونمیت وحن وروت 9 1 
. کا ری 0 © 
آله 0 


el ر‎ ES 


6 ۳ مرخ عن ع سرصم a‏ 


ولّاظرین ۰۱۲ وخفظناها ) بالشهب ین گل شیطانِ رچیم) ۱۷: مرجومء ۶[ 
لكن من استرق السّمع): حَطِمَه «فأتبَعَهُ هاب مین 4 ۱۸: کوکب يُضيء. يُحرقه 
أو يُثقبه أو يخبله. 

۲- والارض مَدَدْناها 6 : بسطناهاء (إوألقينا فیها رواسی : : جبالا توابت لا تمد لك 
بأهلها . وأنبشنا فيها من کل شيء موزون 4 19 : 7 مقر 3 وجَعَلنا لکم فيها 
معایش - بالياء - من الثمار والحبوب» و جعلنا لكم لمن لستم لَهُ برازقیق 6 ٠١‏ 
من العبيد والدوابٌ والأنعام. فإنما يرزقهم الله. 


AA 
کو او‎ 











ی 
۳- #وان4: ما من زائدةٌ وشيء الا عندنا خزائنه 6 : مَفاتیخ خزائنه» وم رل 
إلا يدر علوم4 ۲۱ على حسب المصالح» و تلم السحابَ 
فيمتلئ ء ما انزلا مِنَ السّماء 6 : السحاب ما :١‏ مطرًا ا وما ا8 
/ ا آي : لکشت خزائنه ا 59 لح نحيي و تفت ونحن 
الوارثونَ4 ۲۳ : : الباقون َرَت جمیع جمیع الخلق . 

3 - «ولقد عَلِمْنا المستقدمین منکم 6 آي : : من تقدم من و آدم» وقد 
علمنا المستأخرین؟ ۲5 : المتأخرين إلى يوم القيامت وان رَبك هو يحشرم كا إن حکیم 4 في صنعه «عَلِيم4 ۲٠١‏ بخلقه - «إولقد حَلَقَنا 
الانسان 6 : آدم #مِن ملفا طین پابس) يسمّع له صلصلة إذا نقر» من حماً : طين أسود #مسنون 75 : متغير) #والجان4 أنا الجنّ - 

هو إبليس - «حلقناء من قبل 4 أي : لخو ادج اه و GS‏ 

8-- و ار وإ قال ريك للملائكة : ا خالق 2 من صلصال من حَمَأ مسنون ۲۸ . فادا س سَویته 6 : و ونفخت 4 : أجرزیت #فیه من 
روجي4 فصار حي - واضافة الروح إليه تشریف لادم - خفقَُوا لَه ساجدین ۲۹ سجود تحيّة با لا نحناء ٠‏ فسَجَدَ الملائكةٌ کلم أَجِمَعُونَ) ۳۰ - 


فيه تأكيدان - | لا إبليس) هو أبو الجنّ. كان بين الملائکت 8 أبَى»: امتنع من 8 أن يَكُونَ مَعَ الساجدین4 ۳1 





سس 


: ۴ و > > سر E‏ سے کے و 5 ۲ 
6 0 0 ود ا 
5 2 کرو 
م ام ل و ص سس چ ساس سر مرها موسوم له 
6 روج ففعواله «سلجدین لب فسجد در 4 
05 وم کے كي 4 


جمعون 118 امت 






Ef 





9 9 هنم ۷7 


(۱) جعلنا: خلقنا. والبروج: جمع برج. . وهو محل نزول أحد الكواكب السبعة وسيره المحكم. وزيناها: خلقنا فيها ما يجملها. والناظرون: ا 
المتأملون استدلالا على قدرة الخالق. وحفظناها : حميناها ومنعنا الدخول. والشيطان: مخلوق من النار. والمرجوم: المطرود من الرحمة. والسمع: ما 

من الكلام. وأتبعه: طارده. والمبين: الظاهر للعيان. ويخبّله أي : يفسده ويضلله. (۲) بسطناها : جعلناها مبسوطة غير محذية» ولا مقعرة Th‏ 
لر تخیاه ال .ار القن : جعلنا. والرواسي: جمع الراسي. وتتحرك: تزلزل وتميد. وأنبتنا: أوجدنا وأظهرنا أنواع المعادن والنبات والحيوان. ومقدر: له 
قذر مُحكم بما یکون لمصلحة الخلق. وجعلنا: خلقنا. والمعایش: جمع معيشة. وهي ما يعيش به الاحیاء من الحاجات. وبالیاء: یعنی أن القراءة بدون 
همز. والرازق: من يهيئ لغيره ما ينتفع به. والدواب: ما يركب من الحيوان» مفرده دايّة. والأنعام: الابل والبقر والضأن والمعن “0 10 زائدة: 

يعنى أن (ین» :للتنصيص على عموم النفي. وعندنا: في علمنا وتصرفنا. والخزائن: جمع خزانة. وهي ما تخزن فيه الأشياء. ونترّله: نوجده في الدنیا. 
والقدر : المقدار المعيّن. والمعلوم: ال 0 الخلق: :وارسلنا: بعثنا. والرياح: جمع ريح. وهي الهواء المتحرك. واللواقح: جمع 
لا قح » أى : حاملة للماء. وآنزلنا: آسقطنا. وأسقیناکموه: جعلناه ه لكم مُعَذَّا لسقي أنفسكم والأرض والمواشي . والخازن: من یجمع الشيء لیخرجه في 
الوقت المناسب. ونحيي: نوجد الحياة في فاقدها. ونميت: نزیل الحياة ممن هي فيه. ونرئهم: نبقی بعد فنائهم » ویزول ملکهم ما کل كان مجازا في حوزتهم. 
لیعود الینا كما هو حقيقة. (5) انظر سبب التزول في المفصل. وعلمناهم: آحطنا باحوالهم. ویحشرهم: یجمعهم للحساب. والحکیم: من يتقن کل ما یصدر 
عنه بما فيه مصلحة الوجود. والعلیم : المحیط بدقائق الأمور وخفایاها . وخلقنا: آوجدنا من العدم. ومتغیر: تغیرت رائحته بعد زمن. و«أبا الجن» صوابه: 
«آبا شیاطین الجن». انظر الاية ۵۰ من سورة الکهف . والجن : شلق مستورون عن أعین البشرء منهم المومنون ومنهم الشیاطین یغرون بالشر . والنار: اللهیب 
يبدو من الاشتعال. والسموم: السريعة الاختراق. والمسام: المنافذ الخفية بين الاشیاء کمسام "۳ مجاري العرق خسم مقرده مسم . (o)‏ 
الملائكة : جمع مَلَك. والخالق : الموجد للشيء ء من العدم. الست : آدم . ۳9 فعلت فيه مایصیر به مستویا معتدلا مستعدًا لفیضان الروح. . ونفخت فيه من 
روحي : أحييته وخلقت فيه الحياة والقدرات الانسانية. وتشریف: : يعني آن الررو عن ی أضافه اه نوين وتکریما. وقعوا: انحنوا مسرعين. 
وسجد: حنی ظهره وطأطأ رأسه احترامًا. وأجمعون: مجتمعون في وقد واد وتا کندان- يعني أن «کل» توکید للملائکت و«آجمعون» توکید ثان فيه دلالة 
على الاجتماع في السجود معّاء لدفع توهم أن کل واحد سجد على حدة. ویکون: یصیر . ومعهم أي: في استجابتهم وفعلهم. 













































O 4 ۱‏ 3 ۱ 
0 4 
2 8 
0 سم 4 
OHO PEN:‏ آم و © ال ا ادن 
و ا f‏ 
A E‏ مس مر GS‏ سس مان r‏ 
2 کر ت ملت 
2 وید بت 4 وح > جم 0 
2 کرد 9 ۳ 4 فى ی 7 
ا امس في حر e‏ مكو سمت عي تللم 0 
6 کر رو 0 مه سم سر مه دم أ 
5 تک اوی 29 مي 7 مب وس رب 9 
۳ کک رین مر 5 کر مر س 7+ ر کد ےر مر ده 
4 0 0 ف 9 مس و و ور 26 ص چم 39 
۱ ميو ۰ رو © رم یه ۳ 
و ل بس م 1 9 
a‏ ی و یمرج ام IS‏ 
5 لَايَمَشْهُمْفِهَادَبُ عت راشم شه © :١‏ 
ور سدح <f xf‏ ® 3 
5 نمع‌عباد ی ی( وأدْعداد 4 
AN‏ ۳ یج 
کچ أ 












36 ےر سے يم 2 ۶ 8 سر یح و و 
نیمه ی بو شه 


شا لو OR‏ ون روا جلها هه لين 








ا ا اه تن ید 
از ويه زرو ويه ويه مر 


#إخوانًا4: حال من «هم» علی سر مُتَقابلِينَ4 57 : حال أيضّاء أي: لا ينظر بعضهم إلى قفا بعض لدوران الأسرّة بهم ولا ب 


نَصَبٌ) : تعب » وما هم ينها يمخْرَجِينَ) 44 ايد 
5- وني : خر 


5 


(۱) زائدة: 


ومعهم أي : 
(۲) اخرج منها : فارقها وابتعد عنها. ومطرود أي: 





- يا محمد - وعِبادِيَ أي أنا العَفورٌ» للمؤمنين قالرحیم؟ 49 بهمء و 


علصا ين تا )۳.۳ 
۳ قال : فاخرج منها 4 آي : من الجنة» وقيل: من السماوات. 
رزجیم ۳6: مطرود وان عليك اللَْنة ای یوم الدّين) *: الجزاء . «إقال: رَبّء 
وود إلى يوم یعون ۳۰ ای: الناس-. 

- قال: فانك م مِنَ المنظرینَ ۰۳۷ إلى وم الوّقت المعلومچ ۳۸: وقت النفخة 
ری لإقال: رب بما أغويتني) أي : بإغوائك لي» والباء : a‏ 


ارين هم في الاارض 4 المعاصي «ولاغویَهم أْجِمَعِينَ ۰۳۹ إلا عِبادَك منهم 
المخلصین 4 4 ۰ أى: المؤمنين . 


5- (قال) تعالى: هذا صراط علی مُستَقِيم» 24١‏ وهو 9 إن عباوي) أي: 


المُؤمنين «لَيسَ لَكَ علیهم سُلطانٌ4: قُرَةء «إلا4: لكن من اتَبَعَكَ ین 
الغاوین 4 ؟4 : الكافرين؛ ون جهنم لَمَوعِدُهُم أجمَیین4 ۳؛ أء واي 


لها سَبْعَةٌ أبواب4: آطبافی کل باب منها زیم جُرء 6 : 
(مَقشُومٌ) 44 . 

ه- إن المتفِينَ في جنات 4: بساتين. ووغیون 4 ٤٥‏ تجري فيهاء ويقال 
لهم : لإادخُلُوها بتلا ال نين کل ي أو مم 507 
سَلموا وادخلوا #آمِنِينَ4 45 من كَل فزع. ونرّغنا ما في صُدُورِهِم ین غِل: حقدء 


سرس و و 


۰ 
4 « 


وأنَّ عذابي) للعُصاة ظهُوَ العَذابُ الألیم) 5١‏ 


الصواب أن ( حرف نفي » والتقدير: 1 عرض ثابت لك في عدم كونك مع الساجدين؟ انظر الآية 1 من سورة البقرة. وتكون: تصير 
ی یی انسان. وخلقته : آوجدته . وخا ون وخلقتني من نارء وهي آشرف من الطین . فی لبرة وهی ملم 
من الر حمه . واللعنة : التعذیب الأبدي . واليوم : الوقت. وأنظرني : أخر وفاتي ولات ويبعثول : 


برجون من ر اجب هوالع فهو يطلب هذا لثلا یکون ممن یموت لأن الموت بالنفخة الأولى ينتهي ویکون البعث بالتفخة الثانية. 

(۳) المُنظر: المؤخرة وفائه من الجن والملائكة. والوقت: الزمن. والمعلوم: الذي هو في علم الله محدد لنهاية الأحياء. والنفخة الاولی أي: في الصور 
حين يفنى جميع المخلوقات الحية . وأغويتني : أعنتني على استحسان العصيان والضلال. وأزيّن: أحيّب. ولهم: للناس. وهم المذكورون في قوله (يبعثون). 
والأرض: مكان الحياة الدنيا ارام ها نی الجن اه جار الدع انها إغراءة بعد :وا قوم آحملهم على الضلال والعصیان . . وأجمعین: كلّهم . والعباد: 
جمع عبد. . وهو المملوك خلقًا وقهرًا وتعبدًا . والمخلص: من آمن وجعل نيته وقوله وعمله لله وحده . 


)٤(‏ هذا أي: إغواؤك للضالين» وعجزك عن إغواء المخلصين. 


فيما ادعاهء وتعظيمٌ ل لشأن المخلصين. ا الطريق اج 


يعني أنه واقع متحقق بمقتضی حکم الله وارادته» لا بطلب الس آللعین. . وفي ذلك تصدیق له 
1 ومستقیم : : معتدل. ب أطاعك . 9 من أغري ا وو 


متفاوتة . واللقضت المقسوم ا الجزء المفروق. 


e ٠ انظر سبب النزول في المفصل . والمتقي : من تجنب عصيان الله ولزم الصلاح وطلب الرضا . والجنة : السيثان العظيم . والعيون: > چم عبين‎ (o) 
النجاة والاطمتنان . اش آي : لیسلم بعضکم على بعض . والامن : المطمئن . . ونزع : : محا وآزال. والصدور: ات و وهو القلب. ون : جمع أخء‎ 


ای متصافين . وامن هم أ من الضمیر في (صدورهم؟. وفي فرة العینین والمنحة وبعض المطبوعات : ١‏ 


منهم» و جيم ر ولا ینظر بعضهم) 


As‏ جردي صييت هر ۳0 والراجح أن التقابل هنا التساوي في التواصل والتزاور. ويمس ٠‏ د فنفي الشّدة آولی . وفيها أ في 


الجنات . والمخرج : المبعد بزوال أ فناء. 


. والغفور : 
با لا حسان. التعذیب عقوية ماة ا اه ه مولاء الملائکت بصوره الغلمان السان» لییشر وا إبراهيم 


الکثیر المغفرق أي: ستر الذنوب وعدم المواخذة بها. والرحیم: المبالغ في العطف 


بالولد ویهلکوا قوم لوط . والضیف: من 


ينزل على غيره تال معروفه. . وجُعلوا ضيقا لابراهيم لأنهم في صورة من كان فد ال كيه أي 5 تا دا ۳ 


لاسلامًا»» والمراد به التحية بالأمان والطمأنينة. وخائفون أي : لأن الضيف إذا لم يأكل مما يقد 


والغلام : العا البالغ . وانما ذکر هذا 


مع العلم الکثیر باعتبار ما سيكون عليه المولود حين یشب . وهود. يهني الآية ۷1 من ۳ ۳۹ 


الحزء الرابع عشر ۳۵ 


6 - سورة الحجر 





المولم هم عن ضیف إبراهيم» 1ه وهم ملائكة اثنا عشّرَ أو عشّرة أو ا0 


منهم جبریل» (إذ لوا عليه الوا : سَلامَا أي : هذا اللفظ . قال{ از یمه له 
عرض الأكل فلم يأكلوا : إا انا نکم وَجِلُونَ 4 4 ۲ ۵ : خاتفون. إقالوا : 
توجل 4 : تخف. 9إنا4 رُسل 8 جرد بغلام علیم؟ ۵۳ : ذي عل کثیر» هو 


إسحاق». كما ۳ في سوره (هو د) . 


۱- إقال: أبشرتموني) بالولدء على أن من 
3 مر ٠٣س‏ ي ی 

وفيم4: فباي شيء وتبشرون 4 ۵۶؟ استفهام تمجّب , 
بالسدق. فلا تَكَنْ مِنَ القانطین6 ٠١‏ : الآيسينَ. هو لا [يقنط4 - 


بكسيو التوت وفتحها - من رحمة رنه إلا الضَالُونَ4 5 : الکافرون؟ 
۲- وقال: فما خطبکم»: شأنكم؟ «أيّها المُرسَلون ۰۷. قالوا: إِنَا أرسلنا ای وم 
مُجرمین 6 58 : كافرين» 2 قوم لوط لاهلاكهمء إلا آل لوط . نا لَمْنَحُوهُم 


آجمعین 6 ۰4 لايمانهم. غالا امرأته قَدَرنا لها لَمِنَ الغابرین 6 ۰ : الباقين في العذاب 
لکفرها . 


۳- فما جاء آل لوط 
مُنکرون 6 ۱۲ : 


ط4 آي: لوطا 


آعرفکم. 


بل جتناك بما 0 8و 


قالوا: قومك و فيه 


ر 


۴ یمترون 4 ۱۳ : کون - وهو العذاب - وأتیناك بل وإنا لصادقون 4 ٦ ٤‏ في فولنا . 











1 3 3 أ , شو 0 7 ۵ 2 ق ۸ 
9 چم سر سرا ۵ سر سر ا ر ا ۶ م 4 FR‏ و 0 
نی 5 ااا انامه م وجلون ابا قالوا 0 
e‏ سر اسر سے و کک و بل سم 5 و 
ی تارك بع 8 












ا ٤‏ 
9 ر .خر 
© رازم تک 9 لو 
و وم 2 2> رس جم کمک هي 1 2 9 
نا لمتجوهم جیورت ل إلا آمراته,فدرنازنهالین 21 
6 رر ر م 5-7 z2‏ 7 ۳۳ 3 
َا المرسلون € قال ف 
۳ ۷ م 7 9۳ 3 
1 ری س كل 9 
ا ا 4 سم ری ([۳) یات ۳ 0 
و مک سم رح ملس ر 
اطع ی رهم وت وكاس 
واا حبت توه سي کر اهر 
4 2 حي د و مس 3 
: ايسول © وجاء أهلالمديسة ۴ 
8 وم 9 
تاشرو E‏ سس تخر 60 قرش 0 
8 ولا زول قا و روتنک © 





TEDE‏ ديا لو بي لد مسا 


فشر ر پأميك بقطع من الیل واتَبِعْ آدبارهم : | 


خلفهم ولا يَلتَفِتْ مِنكم أَحَدّ) لا یری عظيم ما بزل بهمء (إوامضوا خی تُوْمَرُونَ) > وهو الشام . 


٤‏ - (إوقضينا ): آوخینا یه ذلك الامر 4 وهو وآن دابز هلاء مَقطْوعٌ مُصبجین) 17 تال ای لت (وجاء أهل 
المَِينة@ مدينة سَدُومَ - وهم قوم لوط - لما أخبروا أنّ في بيت لوط مُردًا جسانًا وهم الملائكة. #پستبشرون 4 4 ۱۷" : حال طمعًا في فعل الفاحشة 
بهم. ۶قا ل € لوط : ان هؤلاءِ ضيفي . فلا تفضځون ۰٦۸‏ واوا الله ولا تخرون 1٩‏ بقصدکم إياهم بفعل الفاحشه . #قالوا : ولم تنهك عَن 


العالمينَ 4 ۷ : عن [ضافتهم؟ قال : هؤلاء بناتي 


إن كنتم فاعلین ۷۱ ما تریدون من قضاء الشهوة فتزجوهن . 


)۱( مسي . : آصابني . والكبر: الشيخوخة. فل تجاوز المائة من العمر. وحال: بسي أن اعلی آن» متعلقان بحال محذوفة عن مفعول : شي ط: : افیم». 


واستفهام : يعني مافي «ما» الاستفهامية التي حذفت آلفها لدخول «الباء) عليها . 


وانما تعجب لانه لم يكن یعلم آنهم ملائكة . والصدق : : ماهو واقع . ول نکن 


لا تصر . والايسين : من رحمة الله . وبفتحها يريد القراءة (يقتطا أي : تا والر حمة: العطف با لا حسان. والضالون: المخطئون ن لسبیل الایمان» يد یعرقون 


سعة رحمة الله 0 علمه وقدرته . 


والمجرم ١‏ الل قرت القر ا والآل: الامل. ای : :نع لوط کارت ون آمنب. ولوط : سي ل 1 


قرب حمص . . والمنجي: المنقذ من العذات. وأجمعين : كلهم لا يتخلف منهم أحد. وامرأته 
وقدرنا : قضینا ونفذنا 4 وجارك یه إلى إلماد كه لأنهم رسل الله . فهم يتكلمون بما أمر. 


أي: لأنها كانت من القوم الکافرین تحرضهم على زوجها. 


(۳( جاءه : وصل إلى بلذه ودخل داره. و«أي لوطًا» كذاء للزعم بأن «آل» زائده. لسن هذا بلازمء لن الملائكة إتما جاءت لو طا في داره» وآله ممن في 
الذان: والال هنا هم أهل البیت من زوجة وأبتاء . والمرسلون: الملائكة أنفسهم . ولا آعرفکم : : يعني آنهم غرباء في زیهم وجمالهم . انظر الاية تن 
هود. وجثشناك به: أتينا لتنفيذه 00 الأمر المتیمّن . ویشکون: : في وقوعه بهم . . وأتبناله ؛ حضرنا بيتك . والصادق: : من يتكلم بما هو واقع فعلا. وأسر 


سر في اللیل . والقطع : الجزء . تبعهم أي : سر وراءهم. والأدبار: جمع دبر. وهو الظهر. 
والشام أ مکان اقامة یت والظاهر آن المراد بالمضي الا تطلاق والنفوذ. 


ویلتفت : يو جه نظره الى الخلف. وتؤمرول: يطلب 0 


(5) آوحینا: غل الان جبريل . وإليه : ال لوط . والأمر: ا ودابر القوم : آخر من يبقى منهم على قيد الحياة. والمقطوع : المقضی عليه بالهلاك. 


والمصبح : الذي قاوان ۱ وجاؤوا: أتوا إلى دار لوط . وأهل المدينة : سکانها وكانوا منغمسين في اللُواطة . . ويستبشرول: يعمر 
أهل . وضيفي : : نازلون في ضيافتي وحمايتي . ولا تفضحون : 


سیلقون. وحال: يعني أن جملة «یستبشرون»: في محل نصب حال من : 


هم الفرح والسرور بما 
لاتفضحوني » أي , 


لاتفعلوا ما يلزمني العار منه في حق ضيفي . واتقوا الله : تجنبوا عصیانه وغضبه والزموا طاعته . ولا تخزول : لا تخزوني أ لاتذلوني بظلم ضيوفي. ونلهى : 
نمنع . . والعالمون هنا هم الناس . وننهاك عنهم آي : نامرك بالكف عنهم وترکهم. وبناتي أي : بنات قومي فتزوجوهن . 





۵ - سورة شص ۳ ۳۹۹ الحزء الرابع عشر 












١ 3‏ - قال تعالی : مرك - خطاب للنيي كل - أي : وحباتك هم لني سکرتهم 
59 مرف ونر ا ع بعمع یعمهون ۲ بتر ددون. فاأخذ م الصّيحة صیحه 2 ۳ وقت 
€ د 4 0 رقبت لا در 5 3 1 4 يعر ١‏ نهم 4 جبريل (مشرقِينَ 4 و 
و ۱ 926 06 شروق الشمس لإفجَعمَلّنا عالِيّها4 أي: قراهم سافلهای بأن رفعها جبريل إلى 
6 راقع : ٤‏ ار لت ف 1 1 به o‏ ۶ 

م مان سحل لد 8 السماء وأسقطها مقلوبة إلى الأرض» #وامطرنا عليهم حجارة من سخیل 6 :۷٤‏ طين 


5 ليت لام همین وا مالسل مقیم دی ذلك 5 













۹ 2 - ومح ۳ چم ٩۳‏ طبخ بالنار . 

1 که ی )رده اتاگ نتوین © | 

EE‏ مب وا مار شین 69 رَد کب شب 8 ۲ - طن في ذیك 4 المذکور و#لاباتِ4: دلالاتٍ على وحدانية ال 
0 7 ۳ ی 4 ۵ CQ E‏ 0 و 

١‏ رامیت وا اكات مرضي و لِلمتوَسَوِينَ) ۱۷۰ لناظرين المُعتبرينء لإوإنها) أي: ثرى قوم لوط ليسي 
ا سس وس مقیم) ۰۷ طريي ریش إلى الشام لم تتدرس. أفلا عبر بهم؟ لا في َيل 
5 نوا نحتون من | بال‌سوتا و م د 

۹ ا Tê‏ ا 2 م لا لعبرة وللمؤينين ۰۷۷ وان : ل أي : إِنْه کان أصحات الأيكة » هي 
سح میب 110 9 


27 
O 





12 0 ر مَدَيَّنَ - وهم قوم شعيب ظالِمِينَ) ۷۸ بتكذ شان 
و و برو لت ره eT‏ هم قوم شعیب - ف( 1 يبهم 
3 8 2 2 نان و بسشْدة 00 رها ) آي فری فوم تیا والأيكة 






السَاعة نيد فاصم حالص فا لیل )إن ر هو 






سی ی س کے سے و و ی سے رک سے 


1 یلم ولتت سبحا لمان والشر ات 








؟ اليم © حمسي ماد ا لا ورد كنب اماب الججر): واد ون المدية والشام - وهم و 
0 ع ب 198 ظالمُرسَلِينَ4 ۸۰ بتكذيبهم صالحًاء لأنه تكذيب لباقي الزسل لاشتراكهم في المجيء 
1 و و سور مت © معزت 3 0 ف 





بالتوحید» وآنیناهم آياټنا ) في الناقت #فکانوا عنها معرضین 4 ۸۱: لا يتفكرون 
فيهاء وکانوا ینجتون مِنَ الجبال بوتا مني ۰۸۲ فأحَدَنْهُمُ الصيحة مُصبِحِينَ) ۸۳: 
وقت الصباح فما آغتی 4 : : دفع م «عنهم 6 العذات ما كانوا یکسبون )© ۰۸۶ ف 
نا ره رسي نان وما خَلَقَنا السّماواتِ والارض وما بَينَهُما إلا بالخق. وان الساعة لَآنِية 4 - لا محالةً ب فيُجَارَئ كل أحد بعمله . 
لإفاصفح) - يا محمد - عن قومك 9الصّفْحَ الجَويل) ۸0: أعرضْ عنهم اعراضا لا جزع فيه. وهذا منسوخ باية السيف . ان رَبَكَ هو 


الحَلاق) لکل شي ۰۶ «العليم4 84 كم بكلّ شي ء . 


٤‏ - وولقد آثيناك سَبعًا من المثاني) قال کف ١هِيَ‏ الفاتحة». واه اسان انیا > ی في کل رکعة. «والقرآن العَظِيمَ ۸۷ - لا تَمُدَّنَ عيتيك 
ای ما مَتَّعْنا به أزواجًا): أصنافا #منهی ولا تَحرَّنَ عليهم) إن لم يُؤمنواء «إواخفض جَناحك) : أن جانبك للمومنین ۰۸۸ وقل : إن أنا 
الیز من عذاب اه آن ینزل علیکم؛ > ([المَبين) 89 : البيّن الانذار - 8 کما ترا العذاب «على المُقتسِمِينَ4 ٩۰‏ البهود والنصارى, (الَذِينَ 
جَعَلُوا القرآن» : أي کته المنزلة علیهم جضین :٩۱‏ : أجزای حیث آمنوا ببعض وکفروا ببعض . وقیل : المراد بهم الذین اقتسموا طرق مکة 
يصدّون الناس عن الاسلام» وقال بعضهم في فى القرآن: سحر وبعضهم : کهانة» وبعضهم: شعر. 


الام هه ذبنو ونه وین و تس 





(۱) السكرة: شدة الغلمة والشهوة. وأخذتهم: أهلكتهم. والصيحة: الصرخة تدمر. والمشرق: الداخل في وقت الشروق. وجعلنا: صيّرنا. وعاليها: ما هو 
فوق وجه أرضها تلك. وسافلها: ما كان تحت أرضها. أي: وجعلنا سافلها عاليها أيضًا. وأمطر: أسقط. والحجارة: جمع حجر. 

(۲) المذکور: ما ورد في الآيات ۰۷-9 والسبيل: الطريق السهل. والمقيم: الباقي. وأصحابها: المقيمون فيها. وغيضة الشجر: الموضع يكثر فيه 
اله و مت اى رك على سس اکن اس وشعيب: نبي عربي من ذرية مدين بن إبراهيم» كان في عهد موسى وزوجه ابنته. والظالم: من 
تجاوز الحق . وانتقمنا منهم : عافبناهم . 

(۳) کذبوه: جحدوا ما جاء به. والوادي: وادي القری» كانت فيه بلدة الحجر موطن نمود. والمدینة : المدينة المنورة. والمرسل: من آرسله الله بالهداية . 
واتیناهم : أعطيناهم. والایات: الادلة القاطعة بصدق صالح؛ ومنها الناقة المذکورة هنا. وانظر الایات 1۸-۲۱ من سورة هود وتعلیقنا على تفسیرها. 
والمعرض : المنصرف. وینحت: يحفر. والجبال: جمع جبل. والبيوت: جمع بيت. والآمن: المحفوظ من الشدائد. وأخذتهم : آهلکتهم . والصيحة : 
الصاعقة من السماء. والمصبح: الذي دخل في وقت الصباح. ويكسبون: يعملونه ويجمعونه. وخلقناها: أوجدناها من العدم. والحق: الحكمة ومصلحة 
الكون. والساعة: يوم القيامة . اه حاصلة. والجميل: اللطيف بدون عتاب . وأعرض عنهم أي : لاتؤاخذهم بما يعملون. وا الات آیات قتال 
المشركين. انظر «المفصل». والخلاق: الموجد من العدم. والعليم: المحيط بخفايا الأمور. 

(6) آتيناك: أعطيناك. والسبع: الآيات السبع في تلك السورة. والمثاني : جمع مَثناة . وهي ما یماد مرة بعد آخری. انظر «المفصل». و«رواه الشيخان» كذاء 
وعبارة «هي الفاتحة» ليست في الصحيحين. انظر فتح الباري 8 : ۰ وتنوير الحوالك ۱۰۰:۱. والعظيم: الفخم ل ولاتمدن عينيك: لاتطمح ببصرك 
راغمًا. ومتعناه: هيأنا له ما ينتفع به. . والأزواج: : جمع زوج. . وهو الرجل وامرأته. والخطاب یشمل المسلمین کلهم أيضا؛ . ومنهم : : من الكافرين. وتحزن: 


تتألم . وعليهم : لدم . + واد المهدد المفزع . وان لنا: أوحينا . والمقتسمون: المقسّمون للشيء تبعا للشهوات. وجعلوا: صرق والقرآن: ما يُقرأ في 
الكت السماوية. 











1 016 ات تم وت و داهن‎ ESL لق‎ 0 TO 
فاصد 1 0 مج رو سر سے سم سیم سم من و‎ . ۹۳ 0F ۱ نت رات لا 1 ۹۲ ۱ ©عَمَا کا'‎ 8 
قور جَمَعِينَ؛ وال توبیح » 3 يَعمَلُونَ 6 لین جع لوا آفرءان عضن ۹ 9 فوريلك لسكلتهم أ‎ ( 


تا میب نما ۶ 6 به أي : اجهر به وأمضهء وأ المشر کی( ۹6. +5 را د ر ا 
4 تومر! هر 8 عرض عن کین ِ أجمعيت )عنما نو يلون 9 ارين 1 
هذا قبل الأمر بالجهاد. إا گفيناك المستهریین 6 ۹ بك» أن أهلكنا کله كلا منهم بافة 2 


عو الک سي صل ی سے 
6 عن | إا كك المسسکیزء برس 
- وهم : ERE‏ بن المغيرة و والعاص ين وال وعدي بن قيس والأسودُ بن ¿ المطل ۱ المشرد: کت و اس 


رج سے ا صر سے سے م پم سر کرس اک سر ور صر مر نو مت ور کر Bs f‏ 
e‏ یجعلون مع ان تھا ا ت 2 ا 


0 اا سوم 50" وقد 
1 9 ۶ سق 2 حب ف و کک و م و 




























۶ 3 ماد 1 ی یر سم 0 8 
أمرهم . 2 E‏ اه ِ 
ری م 2و e‏ ۳ و“ قو لو ن € E O EEE‏ 
۳ کے ی لے 
الاستهزاء والتکذیب . «نتیخ) ما 1 2000 ل 7 يا الله 3 ۰ 
سم از 6 یه 20 
ویحمده» وگن من ن الساجدین 6 ۹۸: سس #واعبد ربك حت يأتيّك e‏ ا 
EE‏ 3 
اليَقِينُ4 :۹٩‏ الموت. 3 
۳ 3 0 ر .اس فش 
ت سم ص ج . 1 25 ف ۰ سپ 3 2 یوي جر 1 ا 31 1 
مكية إلا «وان عاقبتم» إلى آخرها؛ مائة وئمان وعشرون آية. ا ا 
ل فا ے ج a‏ ر س 2 2 20 
تیور اق اک ا 50 او نيت زارد O‏ 
۳- لما استبطاً الم کون العذاب نزل : 8 آتی اش ال أي الجاع و«أتى») بصيغة اده ووه بت مه رحو ET ESTO‏ تس 


الماضي لتحمّق وقوعه - آي : فَرْبَ. (فلا تعلو :طبر ه قبل جينه . فان واقع لا 

محالة . #سبحانه 6 : تنزیها له ل ل ا و ل جبریل بالروح» : بالوحي لین آمیو6: : بارادتی 
علی من یُشا من عبایو4 - وهم الأنبياء - «أن4: مفشر مسّرة 8 آنیروا 6 : : خوّفوا الکافرین بالعذاب. وأعلموهم أنه لا له الا آنا. فان نقون 4 ۲ : 
خافون. «ِاخَلَقَ السّماواتِ والأرض بالخق 6 أي : ی ها یش کون ۳ به من الاصنام! 


تک 6 - ون الانسان ون ل مني إلى أن صيره قويًا اند ناذا هو خصيم) 8 سديد افيف ف مبين4 ٤‏ 0 فى نفى البعث» قاتا : 
امن يحيي العظام وهی رَمِيم)؟ e‏ : الابل والبقر والغنم. ونصيه بفعل تفس «خَلقَها لكم 4 في سر الناس » فيها وف : ما 


() نسألهم : نذكرهم على لسان ملائكة العذاب . ویعملون أي : یکتسبونه من التفرقة بين , الایات والتکذیب ومنع الایمان. وما تؤمر: ما أوحي اليك . واجهر: 
بلغ الناس جهارًا . . وأعرض عنهم: لاتخاصمهم. والمشرك : الذي يقدس بعض المخلوقات ويطيعه في معصية الله. فالاعراض عن المشركين العرب نسخته 
آيات الأمر بالقتال في سورة براءة. وكفيناك إياهم : تولینا آمرهم . والمستهزی : الساخر.' والافة: ما يصيب الشيء فیتلفه ویهلکه . انظر «المفصل». ویجعلون: 
یصیرون. والاله : المعبود المقدس . وآخر أي : مغايرًا لله. وسوف: : لتحقيق حصول الفعل في المستقبلء > وان تأخر ذلك . ويعلمون: يدركون باليقين . 
() نعلم أي: علمنا. ویضیق: يحزن ویعجز عن التحمل. والصدر هنا: القلب. وسبح: نزو الله عما یصفون. والحمد: الثناء على النعم. والساجد: من 
يحني ظهره ويطأطئ رأسه لیضع وجهه على الأرض . واعبده: قدسه وادعه للعون. ويأتيك: يصيبك» آي: لا تشغل نفسك عن العبادة بالهموم. واليقين : 
التحقق والثبوت. والموت لاشك فيه. 
(۳( انظر سیب النزول في المفصل . والأمر: الحکم. والساعة أي : : يوم القيامة. و«قرب» کذا وقرت الوقوع غير تحققه الذي يعني : سيأتي حتمًا وان تأخر 
حصوله. وتعالى: ترفع وتعظم . ويشركون: يجعلون لله بعض مخلوقاته مشارکا في الألوهية. وینزل : یرسل للتبلیغ . والملائکة : : جمع ملك . ویشاء: :يريد 
إرساله. والعباد: جم عبد. ومفسرة: حرف تفسير. والأله: المعبود بحق وحده. وخافون: خافوني والزموا الطاعة. وخلقها: أوجدها من العدم. 
والستماوات والارض آي: ومافیهما آیضا. والحق: الواجب اللائق بمن هو صاحب الحياة والعلم والارادة والقدرة. والأصنام أي: وغيرها من المخلوقات. 
(5) روي أن أبِيّ بن خلف جاء بعظم رمیم إلى الرسول ية وقال : یامحمد آتری الله يحيي هذاء بعدما قد رَمٌ؟ فنزلت هذه الایات والایات ۸۳-۷۷ من سورة 
پس . الواحدي ص 785. وخلق: آوجد وکون. والانسان هنا ای عذا ادم از جواه ي والنطفة: القطرة الدقيقة جداء لاحس لها ولا قدرة على النمو. 
والمنن : ماء الوجل المخصب في تكوين الجنين . وخصٌ ی دون السيضة هه لأنه هو عنصر الا خصاب وبه تصبح البييضة منجبة. والرمیم : البالي 
المتلاشي . وقائلا يعني : ما في الآية ۸ من سورة يس . و : جمع نعم. ویفسره : يعني أن الأنعام : مفعول به لفعل محذوف يفسره ه الفعل التالي» | 
وخلق الانعام . وفيما عدا الأصل والنسخ : (بفعل مقدر یفسره!. وفي قرة العینین وبعض المطبوعات : «من جملة الناس». والاكسية: : جمع کساء. زا وق 
جمع راو و : جمع منفعة. . والنسل: ما یکون من آولاد الأنعام . والدر: ما یکون من اللین . وتأکلون: تتغذون وتتمتعون. وللفاصلة يعني : لیجانس 
لفظ الفا صلة هذه لفظ الفواصل التي حولها من الایات . والمراح: المكان تأوي إليه الأنعام . وبالغداة: في الصباح. وتحمل أي : الأنعام . والأثقال: : جمع 
ثقل. وهو الانسان وما یحتاج إليه. والرژوف : المتعطف بالفضل . والرحیم : العظیم العطف باللاحسان . 


١‏ ل 


۲A۸‏ الحزء الرابع عشر 






















: الاق 0 
شین 1 ر یلیل 
9 تم کب ویر E‏ 8 
1 هعس د الیل ومنب اک روازهاء فد نک 





میت ) هراز ی ألمت اس سا ما ین 









شراب ومنه تجح رفیه اسیمورت O‏ ليث نکر او 
مورک راخب د انب وس كل 
ی ی O E‏ ۲ 1 
سس 9 ۳ وا 
AO 0 1‏ کنیس یت رک 1 





نی دلاک لد لور یکوک 67 وهای ٠‏ 








3 سے ب س اک سرو 0 سے 2 TT‏ جر سے سس مرج وهل 
سخرالبحر لتاکلوامنه لَحَمَاطْرِيا و ترجو 
6 2 ور کے سل مر ص 2 ا 4 
2 ةليه تلبسوتها وتریالفللت مواخرفيها 






69 ولوان نص لب وا سکم نف کزورت‎ ١ 


! تدرب ني وجوه 


89 


55 GSS GG U EES 





تستدفئون به» من الأكسية والأردية من آشعارها .وأصوافهاء ([ومَنافع# من النسل 
والدرّ والرکوب. «إومنها تأكُلُونَ) ه - قدّم الظرف للفاصلة - «ولکم فيها جَمال) : 
زینة. #حين نُرِيِحُونَ» ترئونها إلى مُراحها بالعشی» لوحِينَ تسرخون4 5 : 
خرجونها إلى المرعی بالغداة» وتحمل ۵ أحمالكم وی بل لم تكونوا 
بالغيه): واصلین إليه على غير الابل لا بشِقّ الأنفس»: بجهدها. إن ربكم 
لرَوُوف رَحیم6 ۷ بكمء حیث خلقها لکم . 


- هو خلقّ وَالخَيلَ والبغال والخمیر. لترگُوها وزينة6: مفعول له - والتعلیل 
3 بهما لتعريف التعم لا ينافي خلقها لغير ذلك؛ دم ی صديت 
الصحيحين - ©ويَخْلّقُ ما لا تَعلَمُونَ4 ۸ من الأشياء العجيبة الغريبة» #وعلى الله فد 
اسيل آی: بیان الطریق المستقيمء #9ومنهاة أي: السبيل «جائرة: حائد عن 
الاستقامة» إولو شاء 4 هدايتكم إلهداكم) إلى قصد السبيل (أجمَعينَ) 29 
فتهتدون إليه باختيار منكم . 


-١‏ لمُوَ نيال ین اللماء ماع لَك نا شراب تشربونه» وم شَجَرُ ينبت 
ek‏ ۳ وی بیج ت > وم 1 EY‏ 
بسبه ) ۶ فيه تسیمون #4 ۱۰ : برعون دوايکی یتبث لكم به الزرع والزْیتون والنخیل 
۷ 7 > لتر ق 200 ِ ىة 
والاعنات» ومن كل الثْمَراتِ. إن في دك المذکور لابة) دالّة على وحدائيّة الله - 
تعالى - قوم يتَفَكَرُونَ) ۶ في صنعه فیژمنون . 


“لا وُر کم الیل والهارَ والشّمسنَ» - بالنصب عطقا علی ما قبله ) لم مبتدا 


والقمر والنجوع 24 بالوجهین» «مُسَخَراتِ4. بالنصب ال وار خبرء و يأمرو» : بإرادته - و في ذلك لایات لقوم یعون 1١‏ : 
درون - (و) سر نکم لم را خلق للم في الأرض)» ب الخيواة والنبات وغير دلك» «مُختَلقًا ألوانة4 کأحمر وأخضر وأصفر 


وغيرها. (إنَّ في ذلك لا ية لقوم یرون ۱۳ یتعظون . 


1 ۰ ر ی ۳ سے کر ۰ ۳ ك 6 ۶ حم من ۵ نز 4ب 
&- وهو الَّذِي سَخَرَ البَحر) : ذلله لركوبه والغوص فیه ‏ «لتأكلوا منه لحمًا طريا 4 هو السمك» ونستخرجوا منه حلية تَلبَسُونَها ) هي اللؤلؤ 
۳ 5 مس ۳2 3 1 1 2 . ر لاسر م ۰ 1 4 ۰ )2 3 EE‏ آم م 14 
والمرجان - 8 وتری 4 : تبصر ( الفلك ‏ السُفُنَ #مواخر فيه 6 : تمخر الماء أي : تشقه » بجریها فيه مقبله ومدبرة بريح واحدة - ولتبتغوا) عطف 
«لتأکل ۰۱: تطلب | و قضل هک - تعال - بالتجاری (#ولعلکم تشك ون 6 ۱5 ال غل ذلك: 
8 دص مر N‏ ۰ 9 8 و 35 


() الخیل : واحده فرس . والبغال: جمع بل . وهو این الفرس من الحمار . والحمیر : جمع حمار . والصحیحین : یعنی الأحاديث ۲۱ و۳٩۵۱‏ و۵۲۰۰ 
و ۵۲۰۱ و ۵۲۰ فی البخاری و۱۹۶۱ و۱۹۲ فی مسلم . ويخلق : ينشئ من العدم . ولاتعلمون: لاتعرفونه. وعليه ای نيان للك ثابت بفضله . والسبیل : 


الطریق الواضح 
وساء : 


. فالسبيل قسمان: قصد - وهي طريق الحق ا قير الاسلام - وجاثرة. وهي طریق الکفر من يهودية ونصرانية ومجوسية وشرك والحاد. 
أراد. وهداكم: وجهکم إلى الحق وأوصلكم إليه. وأجمعين: كلكم. وباختيار منكم: بدون حاجة إلى أدلة ورسل. يعني: بل قضى بیان الطريق 


والدلالة علیه» ليحمل كل إنسان مسؤولية ما يختاره قصدًا باستعداداته وتدیره. 


)۲( أندل* ات والسماء : السحات . والماء اک والثلج والبر 


والدواء. والزیتون : شجر يؤكل ا ويعصر منه الزیت . والنخيل : e‏ رات ا ع سياه ارم وال : 
ب SS a a‏ وال البرهان والدلالة القاطعة. ويتفكرون : ستغدلوة جما يوون على كفال الا لو هه والعدره ی ای زا و۳ 

)۳( سخره : : جعله مهيا لما خلق له من الفائدة. وبالرفع يريد القراءة «والشمسن» . والنجوم: : جمع نجم. وهو الوكين طهر لبلا ريقة.: وبالوجهين يعني : 
بالنصب كما أثيتناء عقا على «الليل». وبقراءة نج أيضًا «والقَمَرٌ والنجُومٌ» عطفًا على الخ : والمسخرات : المشيرات: وبالرفع يريد القراءة 
د" والآياتت: البراهین القاطعة. ویتدیرون ا بعقولهم هذه از با الدالة على وجود الصانع وتفرده . وذراً م ذرأه. والألوان: جمع لون. وهو 
النوع والهيئة والمنظر والشكل. وفيما عدا الأصل والنسخ : كأحمر وأصفر وأخضر. 

20 البحر : ما اجتمع من الماء الک وتأكل : تتغذى وتتلذذ. واللحم : المادة العضلية الرخوة بين الجلد والعظم . والطري 1 الغض . ونستخر جود : 
تخرجون. والحلية : ما ا . وتلبسونها: : تتزینون بها » حطانا للرجال لأن أكثر ما تتزين به النساء من حلی البحر يكون من أجلهم. »> فكأنها رينتهم . ٠‏ ثم إن 
بعض الرجال یترین بذلك. والفلك : واحده بلفظه نفسه . والمواخر: جمع ماخرة. والفضل : الاحسان بتيسير المخلوقات وما فيها من قدرة على العلم والعمل 
والجهاد وغير ذلك. ولعلكم أي : رسي لكم. وتشكرون: تظهرون نعم الله وتستحضرونها في نفوسکم» وتشنون عليه بالقلب واللسان والعمل . و«ذلك» یعنی 








الجزء الرابع عشر ۲۹۹ 5ح نور الس 
EE IASG ESTEE 1 7‏ 
د و وآلقی فی ی رَواسِيَ 4 : جبا لا توابت» ِ وآن 4 لا ف تمید 4 : تتحر اد ا سرع ا 0 


یکی و 6 جعل فيها 9أنهارًا 4 کالنیل #وسبلا): طرقّا؛ جک تهتدون 4 ۱0 إلى 
مقاصدکم» نی تستدلون بها على الطرق. کالجبال بالنهار . #وبالنجم) 

بمعنی النجوم هم هتون ۱۳ الی الطرق والقبلة باللیل . «أفمن یْخلْق # - وهو الله 
س - گن یلق . وهو لا صنام» تخر لخر 7 معه في العبادة؟ لا . ف آفلا 
کون > ۱۷ هذا فتژمنون؟ وان توا نشمةّ الل لا تحضُوما) 4 تضبطوهاء فضلا أن 
تطیقوا شکرها. ان الله لَعَمُورٌ رجیم 6 ۰۱۸ حیث ینعم علیکم. مع تقصیرکم 


قمر 











۱ لقنا لاض روي جد بصت واو 4 
و e‏ دو 


کم دوه( وعو هو 08 


3 ووس سحو ع سم د ركو 1 
8 ی سنج موه وی 9 
E 12‏ ا 
و مر سے لر 0 
وا 01 a ro‏ 05 


ہم ووو مر سر س مر مر وق بر مر سم 


3 من دون آل اون یاوه لورت 0 آموت طبر 5 

















وعصیانکم . ۱ KEIO SS A‏ 
۲- وال یلم ما تُسِرُونَ وما عون ۰۱٩‏ َالَّذِينَ تَدعُونَ4» بالتاء والیاء: تعبدون وی 1 اجره فلوم سکره وه تكو 1 
من دون اللو - وهم الأصنام - ولا یَخلقون شیئّا وهم بُخفون # ۲۰: يُصرَّرون من 1 9 لاجرم‌ رک لام مانروت ومایملتورکته, 28 
الججارة وغیرها و أمُوات 4 : لا روح پس خر ثانِ #غیر آحیاء 6 : تأکید وما مه یک نیز نا 
من أي : سامت وقت يعاو ١‏ أي: الخلق. فكيف دیزی نشکا[ 
إذ لا یکون لها الا الخالق الحی العالم بالیب؟ O:‏ 1 


: کم بات باعل 1 
ا 4: لا نظير له فى ذاته ولا صفاته . ره ۱ 


سر 


«إلهكم» : المستحق للعبادة منکم له واحد 6 





وهو الله» تعالى. «فالّذِينَ لا يۇمنون بالآخرة لوبهم منک : جاحدة للوحدانية» 0 بل کر ۳ رت کنر 2 مر ے2 4 
+ في لر سم ل 7 و س 3 1 سے سے سے ب رز و :۳ داس هر مر - عد فخر 9 ا 4 
وهم مستکیرون 4 ۲۲ : متکیرون عن الایمان بها . ۷ جرم: حًا ان الله ما 3 ا 3 


SE 7‏ يو و مس کک 
: هه م 3 o‏ 


بر ون وما یعلنون 6 فیجازیهم بذلك . چاه لا بحت المستکبرین 6 ۳۳4 بمعنى أنه 2 
یعاقبهم . 
8 - ونزل في النضر بن الحارث : $ واذا قيل لَهُم : ما ٠‏ استفهامية «إذا » : موصولة وآنّل ربکم 6 على محمّد؟ (قالوا4: هو ۱ 
آکاذیث والاولین 4 4 إضلا لا للناس . «لیحملوا 4 4 في عاقبة الامر ۶ آوزارهم6: " ذنوبهم #كاملة 4 : لم كد جنا شيء 00 7 لقيامت 
وین : بعض و آوزار لین شاو یر علم 4 لانهم دعوهم إلى الضلال» فائبعوهم فاشترکوا في الائم. قآلا ساء6: بئس ما 
يَزِرُونَ # ۲۵ : یحملونه جملهم مذا! 
-٥‏ قد مَكَرَ الَِينَ من قبلهم6 وهو تُمرود بئی صرخا طویلا ليصعد منه إلى السماء لیقاتل أهلهاء «فأتى الله : قصد باتهم من القواعد : 
)١(‏ آلقی : وضع . والرواسي: جمع الراسي. وتتحرك أي: لثلا تضطرب أجزاؤها أو تخسف أو تزلزل. والأنهار: جمع نهر. والنيل هو النهر المشهور في 
ی وی جمع سبیل . وتهتدون : تتوجهون. والعلامة: الدلیل الواضح . والنجم: الکوکب یظهر في اللیل ببریقه. وهم: الناس . و«تشرکونها» 
كذ والصواب: تشر 7 . انظر «المفصل». ویخلق : : یبدع الأشياء من العدم. وتذگرون: تستحضرون الجهل ذ في الشرك والنعم والادلت لتعرفوا الحق . وفي 
ون کک ا للذنب وعدم المؤاخذة. والرحيم: العظيم العطف بالاحسان. 
(۲) يعلمه: يحيط به كامل الاخاطة: و سرون تخفونه في آنفسکم. وتعلنون: تظهرونه للناس . والمراد: يستوي في علمه ما خفي وما ظهر. وبالیاء يريد 
القراءة «یدغون» أي : : يعبدونهم. ومن دونه: من غيره. ولايخلقونه: لایوجدونه من العدم. ويُخلقون أي: هم ذواث مفتقرة إلى التخليق. والأموات: جمع 
میّت . والاحیاء: جمع حي : ولايشعرون: لايحسون. ويبعثون: يخرجون من القبور للحساب والجزاء. والضميران في الفعلين مختلفان: أولهما للأصنام 
والثاني للمشركين . ط: لد ایکون . 
)۳( إل ای : معبود بحق وحده. وواحد: صفة للاسم قبلها فیها معنی التوکید. ولا يؤمن: کشت ولايعترف. والقلوب: جمع قلب. وللوحدانية: لتوحيد 
الألوهية الثابت بما مضى من الأدلة القاطعة . والمستكبر: من يطلب من الأمور ما ليس لب فیتعالی عن الحق ويخالفه. ویجازیهم: انظر الآية ۰۱٩‏ ولايحبهم: 
لايودهم كما يليق بذاته من الصفات› ا يكرههم ويمقتهم . 
(6) انظر الاية ”١‏ من سورة الأنفال وسبب النزول في المفصل. وأنزل: أوحى وأمر بالتبليغ والعمل. والأساطير: جمع أسطورة. والأولون: الأمم الماضية. 
والناس : المقیمون في مكة والوافدون علیها . ویحملوا: یتحملوا للحساب والعقاب. والأوزار: جمع وزر. والکاملة: التامة كما هي من دون نقص أو زيادة. 
والیوم: الوقت . والقيامة: قیام الناس من قبورهم للحساب. وبعض : يعني أن «مِن»: للتبعیض. والظاهر أن «من» هنا: للسببية» والتقدیر: وشيئًا کائّا بسب 
آوزارهم . انظر «المفصل». ویضلونهم: يسببون لهم الکفر. وبغیر علم أي : جهلا من الاتباع أن الداعین ضالون. وساء: بلغ الغاية في السوء والشر والفساد. 
وحملهم: مذموم مرتين. 
(6) مکر: دبر المکاید لیضل الناس . ونمروذ: ابن کنعان أحد ای اس كان في عهد إبراهيم . والصرح: ما كان منه برج بابل. والبنیان: ما یہی 
والقواعد: جمع قاعدة. وهي الأصل يعتمد عليه البناء. والاساس: جمع أسنّ. وهو أصل البناء ومستقره. وفي ع وط وقرة العينين والمنحة 00 
«الأساس». حر : سقط سریعا. والسقف: غطاء البناء يرفع على الجدران. وأتاهم : نزل بهم . ولایشعرون: لایحتسبون ولا یتوقعون اه جاءهم من مكان 
ظنهم الامان SEF‏ 


۱٦‏ یه 8 ۳۷۰ الحزء الرابع عشر 


















اس ER E pit‏ 
Em: 1‏ سس و ٌْ 1 الاإساسء فأرسل عليه الریح والزلزلة فهدمته (فْحَرٌ علیهم السّقفٌ ین قوقهم) اي : 
وم مه 1 ۲ 3 وهم بحته (إوأتاهم العَذابُ من خیث لا يَشْعْرُونَ 6 ۲١‏ : من جهه لا تخطر ببالهم . 
E,‏ دوم تس زر بف که فا هذا تمل لاساد ما أدوموه من المكن با ترش 

4 الوموالسوء عل الحكفرن ل الذن توفدهم الملیکه 18 

| رين ل) الذين تتوفلهم المليحه‎ E 


م او لار ماڪ تانع مل من سوء بل -١‏ ثم يوم م القيامة مو بخزیهم6: یله (ويقول» لهم الله على لسان الملائكة 





8 و ج لس اد س س ص ا ص 9 ا ۳ رکائی 3E‏ زعمكم - تھا ۳ 

0 ۳ بسار ود 4 دروب جهم 4 ۱ 0 9 3 1 [قال ) 1 ۱ 00 30 1 1 
4 5 جح سے ساحن سل 1 س کے ایر 3 مہ بيهم 1 3 4 4 8 03 1 
56 خدلرب EES‏ یس و 3 سين فيوم) في نهم؟ ي٠‏ يفو دين 26 یلم 3 
کک و 2 

لد 2 E‏ رک واا 1 ۳ E‏ 8 الأنناء والمؤمنين : إن الخزي الیوم والسُّوءَ على العازرين ۲۲ یقولونه 
١ 3‏ د سب 2 و 

E‏ ل شماتةٌ بهم - لین نوفاهم ی بالتاء والياءء «المّلائكةٌ ظالمي أنفيِهِم4 
5 لذن آ ر ل 1 51 وو 2 0 2 4 7 بهم 2 ۳ هي 
: هلزه 00 خرةخیرولتعم‌دار نت بالكفر. 9فألقوًا الم : انقادوا 9 عند الموت قائلین : ما کت 7 
ga ٠‏ ب ۷ 8 سُوءٍ): شرك. فتقول الملاتکة: یل ی مت بيجا ريك 
٩‏ م “قير لالز فلهم و : ا : 

م بترت جریا تور ليواهم به . ويقال لهم : 8 فادخْلُوا 0 جهىم ۰ خالدین فیها . فلیشن موی 6 : مأوی 
ا ا و 8 at‏ فص سر 

| میک لو ت_ خلوا الجه‌بما المتکبرین # ۱۲۹ 

0 و مون (۳9) هَل ره سم سي سر 177 هم اس 

3 کنتم آن‌تانبهم المگیکه 1 7 

وس و وج 0 ا E‏ 0 ۲- وقیل لِلَّذِينَ انمو 6 الشرك : فإماذا آنتّل زیکم؟ قالوا : غیرا؛ لِلَّذِينَ وا 
+ آزه الك فمل زین من لهم وَمَاظلمهم و بالايمان فی هذه ۳ حَسَنةُ4 : حياة طيّبةء «ولدارٌ الآخرة) أي: الج بر 
0 و س سره ور و و < مر ار و 2 2 

: ری سک اش ار © تَأْصَابَهُمَ *_ من الدنیا وما فيها. قال تعالی فيها : ولعم دار المتَّقِينَ4 ۳۰ هي! (جناث عذن‎ E: 
3 یگ 2 سر سے سے ده‎ 5 

۳ ۰ مات ایلوا رعاق بهم مناوتب توت 3 4 7 خبره: : «یدخلوتها تجري ین تحتھا الأنهان هم فيها ما يَشْاؤُونَ. 





GSES‏ وی شوه زرو ندوبن نو 





لك الجزاء 8 يَجزِي الله له المَتَقِينَ ۰۳۱ این  :‏ نعت هم الملانكة یی 6 : 
طاهرین من الكُفرء 9يَقُولُونَ4 لهم عند الموت: «ِسَلامُ ۳ ویقال لهم في الاخرة: خادحُلوا الجَنْهَ يما کنشم تعمَلون 4 ۳۲. 

۳- هّل): ما وينظرُونَ : ينتظر الكفَار «إِلَا أن تأتِيَهُم4 - بالتاء والياء - «الملائكة» لقبض أرواحهم» أو يأتي آمر ریْك 6 : العذات أو 
القيامة المشتملة عليه؟ (كذيك» "كما شل هؤلاء این ين لب من الأمم كذبوا رسلهم اهارا وم 0-7 الله € 6 باهلا کهم بغیر 
ذنب» (ولكن كانوا أنفْسَهُم يَظلِمُونَ 4 ۳۳ بالكفرء (فأصاتَهُم سَيْتَاتٌ ما عَمِلُوا 4 أي: جزاؤهاء «إوحاق»: نزل #بهم ما كانوا به 
پستهزئون 6 ۳۶ أي : العذات . 


)١(‏ اليوم: الوقت. والقيامة: قيام الناس من قبورهم بالبعث. وفي ط وقرة العينين والمنحة والمطبوعات: «ويقول الله لهم». والشركاء: جمع شريك. وهو 
المشارك في الألوهية والطاعة. وفي شأنهم: في شأن المعبودات. والمعنى: مالهم لم يحضروا معكم ليدفعوا عنکم. كما كنتم تزعمون؟ وقال أي: في موقف 
الحساب . وآوتوا: آعطوا . والعلم: المعرفة اليقينية . والخزي: الهوان. والسوء: : مايغم ويؤذي. واليوم: هذا الوقت. وتتوفاهم: تقبض أرواحهم. وبالياء يريد 
القراءة «یتوفاهم» في هذه الآية. وتجب مع نظیرتها من الاية ۲ ایضا: دالملانکة: ملك الموت وأعوانه. والظالم : المتجاوز للحق يسبب لنفسه عذاب جهنم . 
والأنفس: جمع نفس. وألقوه: قدموه بالطوع. والسلم: الخضوع. و«عند الموت» الراجح أن قولهم هنا هو في يوم القيامة. ونعمل: نكسب ونجني . والعليم : 
المحيط إحاطة تامة. والأبواب: المداخل» جمع باب. والخالد: المقيم آبذا. وفيها: في جهنم. وبئس: بلغ الغاية في السوء والبؤس والشقاء. والمتكبر: من 
تكلف العظمة وتشبع بذلك» وترفع أن يكون من المؤمنين الطائعين. 

() قیل أي: قال الذین آراد المشرکون منعهم من الایمان» ولم يستجيبوا لهم وجاؤوا يسألون المؤمئين. واتقوه: تجنبوه بالايمان والطاعة. وأنزل: آوحی. 
والخیر: ما فيه نفع في الدنیا لاخر و اخحسنوا: ایو الأعفال الم ضية إيمانا واختابا . والختته: الهیجة:, ی جوم ری هر 
والدار: مکان الاقامة والاستقرار. وخیر: اک نفعا . ونعم : بلغ الغاية في الخير والنعيم والسعادة. وهي یعود على الجنة فبله وممدوح مرتین : EDE‏ 
جنسه «دار المتقین»۰ والثانية في اختصاصه هنا. والجنة: الحديقة العظیمة. وتجري: تسیل بسرعة وتتدفق. وتحتها أي: تحت آشجارها وقصورها. والأنهار: 
جمع نهر. وهو المجری العظیم من الماء والعسل واللبن وألخمر . ویشاوون : پریدونه من النعم . ويجزي : یکافی . وتتوفاهم : انظر الاية ۰۲۸ وطاهرین من 
الكفر أي: ومن نجاسة الجهل والفسق وقبائح اعمال وجا بالعلم والایمان والصلاح والاحسان. و«عند الموت» الظاهر أن القول هذا وما بعده حاصل 
في الآخرة. والسلام : السلامة من كل سوء مع الأمان. وتعملون: تكتسبونه من الصالحات بالقلب أو اللسان أو سائر الجوارح . 

)۳( تأتيهم : تقصدهم . وبالياء يريدالقراءة أيهم . . ع «بالياء والتاء». ويأتي : يحصل ويقضى . وأمره: حكمه وقضاؤه. والرب: الخالق المالك المتفرد يرعى 
مصالح ملكه . والعذاب: التعذيب في الدنيا عقوبة بنصر المؤمنين أو استتصال الكافرين. وفعل أي: اكتسب بالاختيار والقصد. من نية أو قول أو عمل. وما 
ظلمهم أي: عاقبهم بما يستحقون» دون تجاوز للعدل. ونفس الانسان: حقيقته بروحه وجسده. ويظلمونها: يعتدون عليها فيسببون لها العذاب والخسارة 
الأبدية. وبالكفر أي: فاستحقوا العذاب أو الاستئصال. وقبض أرواح الكفار فيه عذاب شديد أيضاء بخلاف ما يكون للمؤمنين من طمأنينة وسعادة حين 
ذلك. وأصابهم: نالهم. والسيئة: ما قبح من القول والفعل» وكان فيه الشر والفساد. وعملوا: اكتسبوه قصدًا واختبازا من نية أو قول أو فعل. ونزل أي: 
وأحاط من كل جانب. ویستهزی: يسخر. والعذاب تفسير ل «ما»» أي: عذاب الدنيا بالهلاك والاستئصال. 


در مق ی ار شید یس دب یر 2 ار E N ORS‏ 
۱- #وقال الذِينَ أشركوا» من آها مكة: فلو شاء الله ما عَبَدنا من دونه من شىء تحر کیہ مه ر سوہ سر موس رہہ 0 
۰ وقال الذين اأشركوا» من اهل ولو جد یں دو یں سی لان تالا ر له مادنا من دوز هر 0 
















لا آباونا ولا حَرَّمْنا من دونه من شیء) من البحائر والسوائب. فاشراکنا وتحریمنا وا چ و و مرت 2 28 
وااو ولا جرا ين دوف سی ۶ عن ار ولق ار رل رم رز من تن کت 18 


بمشینته. فهو راض به . قال تعالى : «إذلِكَ فَعَلَ الَّذِينَ من قبلهم) أي : کذبوا رُسلهم از د ناساکع لب 
۲ ۱ ۱۳ 1 0 ۳ عن و هدن ۰ 7 5 ع 
فيما جاژوا به. #فهل4: فما على الرسل إلا البلاغ المبین 4 ۳۵: الابلاغ البین؟ ‏ جر و 


۱ © ان کل سول دس هدر 1 


5 4 2 ره 
نل و و مهم تن هدع أله ومع 0 
۲- 9 ولقد يَعَثْنا في كل أ مد مَةِ رسوا 4» كما بعثناك في هؤلاء. وآن4 أي : بان «اعبدوا | 1 َو و الملا م ثانا خض انوا كن 01 
: وخدری (واجتیوا الطْاعُوك): الأوثان أن تعبدوهاء «فينهُم مَن هَدَى ال اس کی گر © اد رض عل قد 1 
فآمن» إومنهُم من حَقَّثْ): وَحَبَتْ «علَيهِ الصّلالة4 في علم 5 2 اا لا یی تلو تن تيرك @ | 
#فییروا - يا کفار مكة - لإفي الأرض» فانظُرُوا : کیف كان عاقبة قِبةٌ المُكَذْبِينَ4 ۳۳ و وج 5-50 ای کر 1 





| ك؟ ۸ ان € - يا محمد - ا هدا € قد أ ای لا 5 را 7 3 
رسلهم من الهلاك؟ (إن تحرصن) (على دام وقد أضلهم ل .ورتير ارت کے اتس لجع مرس( 4 












تقدر على ذلك فان الله لا بهدی € - بالبناء للمفعول وللفاعل - ومن يُضل ‏ : من من ۸۸ ا ا 020 نز > رم 3 
1 ۱ ۳ م ۹۹ | 0 ی بو . ۰ 3 

تنل اضلاله وما هم من ناصرین ‏ ۳۷ : مانعين من عذاب الله . 3 بين لهم دی افو ود 3 اليا 3 
ل تو ۽ 27 کر 2 ۳ 3 1۳ 4 اا 2 
کنوآکننین © ماو موی ولد ردنه‌آن‌نفول ٩‏ 

7 ر مر 4 ار اس / ۴ رطس سس 0 22 سرچ سر 2 0 7 

۳ (وأقسَمُوا با نله جهد آیمانهم 4 آي : غاية اچاد فيهاء إلا ببعث الله من له کون رب این هکره 0 اه من بعد ماظامواً ١‏ 
او ۳۹ 0 تس -- 7 e‏ ا زد ر ساس 
توت . قال ل تعالى: یلیم ا ا 0 ۳ وی ا بو ادا 2 ولا جرا لا خرة | کبر له 5 





ر سے عاق 0س ر ر ر صر ره همم 


>8 
من ۸ ۸ ذلك - ی ی ر ید ات 4 5 زي بعل 5 TS E EES‏ 
e 0‏ نما ۳۳ ا إذا ١‏ رفن أي : أردنا إيجاده. وقول : مبتدأ خبره. : #أن تقول له كن فیکون 4 4۰ 


أي: فهو یکون. وفی قراءة باللصب عطفا علی انقول». والاية التقرير القدرة علی البعت. 


-٤‏ ل[والَذِينَ هاجَرُوا في ال لاقامة دينه» r‏ اه اه مه ومع النبی وأصحابه - 9 لبون تنهم 4 : تنزلتهم #في 
الدّنيا 4 دارا ظح حَسَنة ی هي المدینت (ولأجرٌ الآخرة» آي : وأکبر6: اعظم. لو کانوا یعلمون 6 4۱ أي : الکتّار أو المُتخلمون عن 
الهجرة. ما للمهاجرین من الكرامة لوافقوهم . هم طالَذِينَ ek‏ المشركِينَ والهجرة لاظهار الذين» «وعلى رهم يَتَوَكَلُونَ) .4١‏ 


فيرزقهم من حيث لا يحتسبون. 


(0) أشرك: جعل. بعض المخلوقات شريكا لله في التقديس والطاعة. وشاء: أراد مَنْعَ إشراكنا وتحريونا. وعبدنا: قدسنا وأطعنا. والآباء: جمع آب. ويطلق 
على الجد أيضًا. ومن دونه أي: بغير إرادته. والبحائر والسوائب: انظر الآية ۱۰۳ من سورة المائدة. والاحتجاج بالمشيئة تهرب من المسؤولية وإنكار 
للإصلاح» وما زال يتردد على ألسنة كثير من المسلمين جهلا أو مكابرة أو مغالطة. والرسل: جمع رسول. 

() بعثناه: آرسلناه بالوحي للتبليغ والعمل. والامة: الجماعة من الناس. واجتنبوها: اتركوا عبادتها والزموا التوحيد. والطاغوت: كل ما يُعبد من 
المخلوقات. وهداه: صرف قدراته إلى ما يناسب استعداده الطيب واختياره الحسن. ووجبت: تت لما فى نفسه من الاصرار على الكفر. والضلالة: 
الانصراف إلى التکذیب والشرك. وفي علم الله آي: في علمه القدیم آن هذا الانسان لن يصغي زلی ال وه علی المکابرة. وسیروا: تنقلوا للنظر 
والاعتبار. وانظروا: تفکروا. والعاقبة: النهاية. والهلاك: بالطوفان والزلازد والریح العقیم. وتحرص: ترغب وتجتهد. والهدی: الرشاد إلى الایمان والتوفیق 
فيه . وأضلهم : آمذهم بما يناسب اختيارهم الخبيث واستعدادهم السيئ . و«لا تقدر على ذلك» انظر «المفصل». وللفاعل يريد القراءة «لایهدی». والاضلال : 
إمداد الانسان بالبعد عن الایمان» وصرف قدراته إلى ما یناسب اختیاره. 

(۳) الایمان: جمع یمین. وهو القسم. انظر سبب النزول في المفصل. ولایبعثه: لایحیه بعد موته. وحقّ: آوجب عليه جكمة وعدلا. وأهل مكة أي: 
وغيرها ار مود یجهلون لعدم تفکرهم بالادلة القاطعة. ویبین : یوضح . والمقدر: المحذوف بعد «بلی». ومع المومنین» وابتعذیبهم» الصواب اسقاط ١‏ (مع 
المؤمنين)› IT‏ (بتعذیب الخافري :1 لمعي هراد ويعلم : يدرك يقيئًا . والكاذب: من يقول الباطل . ای ونقول له أي : نقضي خلقه . ولیس 
هناك قول ولامقول لهء ولا مأمور يطلب وجوده حتى يوجه إليه الأمر. إنما هو إرادة وحصول معا دوق اعد احدّث. ویکون: يحدث . انظر الآية ۱۷ من 
سورة البقرة . وفي هذا كناية عن سرعة الخلق بمحض المشيئة والقدرة. وبالنصب يريد القراءة «فِيَكُونَ) . 

(6) انظر سبب النزول في المفصل. وذكر السيوطي للنبي يا يشعر أن الآيتين مدنيتان نزلتا بعد هجرته» خلافا لما ذكره في مستهل تفسير السورة. وهاجروا: 
انتقلوا من مكة إلى غيرها. وفي الله: لأجل رضاه وإظهار دينه. وظلموا: آصابهم العدوان. والحسنة: التي فيها الخير والسيادة. والأجر: الثواب. وأكبر أي : 
من آلا جو في الدئیا. ويعلمون: يدركون باليقين. وصبروا: تحملوا. وعليه يتوكلون: يفوّضون أمرهم إليه وحده. 


۳۷۳۲ الحزء الرابع عشر 


١ 3‏ وما آرشانا من قبلك إلا رجالا بوحی إليهم 4 لا ملائكةٌ - فاسألوا أهل 
E‏ الذكر) : العلماء بالتوراة والانجیل» (إن کم لا تعلمون) 4 59 ذلك فإنهم يعلمونه, 








42 FESS 
3 1 0 عه‎ 8 8 

ام سر مه 11 2 
منیا 

بح وما راان قبا 

















4 و نكرلا رد ای بر نایک 15 , ۲ 

س ا ا ا مر ف وأنتم إلى تصديقهم آقرب من تصدیق المومنین بمحمد - «إبالبيّنات6:. متعلق 
56 حر لتبين للنا ۲ 1 رب E‏ ت 1 ۳ 

O‏ ۳9 اسما دلومو 9 4 بمحدوف اي : ارسلناهم ا الواضحت «والزب 6 : ۷ «وأنرّلنا إليك 
١‏ © یت سكو اليد E ELE‏ 

2 99 فامنا دن وأا عات ان حسف الله 2 5 





7 8 الذکر: القرآن. وی لاس ما نل البهم 4 فيه من الحلال والحرام» ول 
MH‏ َو 44 في ذلك فيعتبرون. 
3 ۲- 8 أْفَأْمِنَ الذِينَ مکروا) المكرات ۶ السَیات 6 اي في دار الندوة» من تقييده أو 





5 


1 و ات سو و ر س سرچ 
N ۱‏ ب0 
سر کے و سس ور بر رس رک 


١‏ في تقل به اهم بعر ا واخ هزع وف كن 


1 
۳ ی 


























0 ریک رف تجم 9 | ولری روز ماع قَین وو 0 قتله أو اخراجه كما ذكر في «الانفال»» 9إأن بخیف الله بهم الارض 4 کقارون آو 
یکیو بیط 2 عن يمين والس مايل س جد جد SHE‏ أَتِيَهُم العذاب من خی لا بشعرون 4 .3 ائ : من جهة له تخطر ببالهی وقد ا 
1 7 وید مد ماف ال موت وَمَاف9الْأرض من دای 9 ببدر ولم يكونوا 0 ذلك »2 8 (أو یأخذهم في تلهم 1 اسفارهم للتجارة 
زالمتيكارف اج گە : َو ريم من فو فهر 1 إفما هم بمعجزین ” : بفائتين العذاب - أو يأخذهُم على تَحَوّفٍِ) : 

یاون میمرت 8 )وتال انه ناشخ دوا هين E‏ تنقص شيئًا فشيئًا حنی یلك تا حال من الفاعل أو المفعول. فان 


۵ 


792 
اد 


لح رح عط برس اکر سیر 


این تما هو له ونود فاتی‌فازهبون رم وله رما یوت 
واکض وله لین واصبا رانو قو وا ين 
اظ- 


مین وا کشر ورد ي 


سے ام 


7 
01 دا كف 


44 


١‏ عي 


كم لَرَؤُوفَ رحیم ۰4۷ حيث لم يُعاجلهم بالعقوبة 

۳- وم رو إلى ما خَََ له ين شي ء)» له ل كشجرة وجبل» تب 
تمل ظلاله عن الیمین والشمائل): جمع شمال » آي : عن جانبيها أوّل 
النهار وآخره» «سُجَّذَا لله): ال أي: خاضعين بما یراد منهم (وهم» أ 
الظّلال ©دَاخِرُونَ4 48 صاغرون؟ تُزّلوا منزلة العُقلاء. وله يَسجُدٌ ما في السماواتِ 









ای کے 









وما في الأرض» من دابَّةِ4 آي: نسمة تدبٌ عليهاء خفن له بما يراد منه - 
وغلب في الاتیان ب «ما» ما لا يعقل لکثرته - واللانکة 4 خضهم بالذ کر تفضیلا وهم ل یستکبرون ٩‏ : يتكترون عن عبادته» 
يَخافُونَ4 أي : الملائكة : حال من ضمير ایستکبرون» رهم من فوقهم» : : حال منهم» أي عالیّا علیهم بالقهر نم 
5 - «اوقال الله له : لا تَتَخِذُوا هن این : تاكيك نما هو إِلَهُ واجِدٌ)4 - أتى به لاثبات الالهيّة والوحدانية . #فإِيَايَ فارهبون 6 ١‏ ه : خافون دون 
غيري . وفيه التفات عن العّيبة - وله ما في السّماواتِ والأرض» مُلكًا وخلمّا وعبيدّاء (ولَهُ این 6 : الطاعةٌ (واصِبًا 4 دائمًا : حال من «الدّين) 
والعامل فيه معنی الظرف . أَفْغیر الله و تقون ۵۲ وهو الاله ا ولا غیره! e‏ 0 أو ري 
۵ (وما بكم من نِعْمةٍ فمنّ ال 4 لا يأتي بها غيره - وما: شرطية أو موصولة - ونم إذا مه 4: آصابکم الضر) 4 الفقر والمرض ‏ فالیه 
تَجأرُونَ# ۰۳ اموي با ره اا اي ب م برهم یشر کون ۰۵4 لیکفروا ہما 


(۱) كان مشرکو مكة ینکرون النبوة» ویقولون تعتتّا ومکابرة: الله أعظم من أن یکون رسوله بشرا . فهلا بعت إلا ملکا. فنزلت ری 
۵4 وانظر الآية ۱۰٩‏ من سورة يوسف. وأرسلناه: بعثناه ليبلغ العقيدة والشريعة مع العمل . والرجال: جمع رجل. وهو الذکر من الناس. ویوحی ال 
یبلغهم جبريل آمر الله. وفيما عدا الأصل والنسخ: «وجي». واسألوهم : اطلیوا 9 یعلموکم الحقيقة . والخطاب لمشركي مکة. والذکر : الکتب السماوية 
المتقدمة. ولا تعلمون: تجهلون حقائق النبوة. والزبر: جمع زبور. وألا e‏ وتبین : توضح. ول أوحي على دفعات. ويتفكرون: 
یتدبرون الوحي لیدرکوا دلالته على التوحید. (۲) آمن: سلم ولم یخف. ومکر : احتال. والانفال: يعني الآية ۳۰ من تلك السورة. ویخسف الأرض: يزلزلها 
تم نيار ولایشعرون: لایحسون خطرا ولایتوقعون. وایقدروا» کذا بحذف النون. انظر «المفصل» . ويأخذهم: بهلکهم عقوبة. والتقلب: التنقل . 
والرژوف : الکثیر الرأفة. والرحيم: الکثیر الرحمة. وهي العطف بالاحسان. (۳) يروا: ینظروا. وخلق: آوجد من العدم. وتتمیل آي: وتتنقل من جانب إلى 
آخر. والظلال: جمع ظل. واليمين: يمين الظل. والشمال: شماله. والمراد جمیع الجهات . والسجد: جمع ساجد. وهو الخاضع للارادة والتسییر . 
والصاغر: الذليل. والنسمة: ما فيه حياة من المخلوقات. وتدب: تتحرك. والظاهر أن المراد ما في السماوات والأرض معًا. تفج لزان ى ۷ ۳۱۷ 
و٩‏ :۰۲۹۹ والملائنکة: جمع مك مخلوقات نورانية معصومة مطهرع . ویخافونه: یغظموثه ويطليون رضاه: ویفعل: د (۶) قال آي: آمر وفرض: 
وتتخذوا: تعبدوا وتقدسوا. وواحد آي: متفرد لامثيل له. ومعنى الظرف أي: الاستقرار المفهوم من «له»» وهو «استقرً». وتتقونه: تخافونه يي 
وفي ط وفرة العینین والمنحة والمطبوعات : (والتوبیخ»» وهو الصواب . فالمعنیان واحد فقط» هو الانکار التوبيخي للتقریع والتبکیت على ما یقوم به الکفرة من 
الشرك» بعد ما عرفوا من تفرد الله بالملك والطاعة. )١(‏ النعمة: الحال الحسنة من متاع أو زينة. ومن الله : من عنده وبتفضله . فالتوبيخ e‏ 
هذا الانعام وما بعده من الاستغائة حين البلاء. والضر: ما يؤذي ويؤلم» ومنه الفقر والمرض. وفي الفتوحات عن إحدى النسخ: «ولا تدعون لغیره*» وأنه 
على تضمين «تدعون» معنی : تلجؤون. وفيه أيضًا أن اللام بمعنى: إلى. وكشفه: رفعه وآزاله. 00 الجماعة. ویشرکون به: یعبدون معه بعض مخلوقاته 
تقديسًا وطاعة. ويكفر بها: يجحدها وینکر أنها من عند الله» ویعبد بعض المخلوقات شكرًا عليها. واتیناهم: أعطيناهم إياه. وتمتعوا: انتفعوا وتلذذوا. 
وتعلمون: تدركون باليقين والمعاينة. 


الحر ء الرابع عشر ۳۷۳ ۱۹ کک النحل 
سور وھ جر پو 5 5 00 1 : ای 3 7 4 
آتیناهم € من النعمة . فتَمتَعُوا ) 6 باجتما على عبادة الأصنا . أمر تهدید. 9 فسوفت وق ےد مسر ود مس سب ر و | 
1 00 ا عکم ۳ 5 لبکفروابماء ان 2 ی دأو جعلون : 
تعلمون ۱ شه د ۲ ۳۹ سر ص و ل م 
۳ 2 < ع ۳ ۳ ا ا ا ا 7 ل ا 
لو امار ا 
3 و که / أو جعلو 4 ۰ 
الااصنام - (تصيبًا ممّا رفن 4 من الحرث والأنعام» بقولهم: «هذا لله... وهذا ۲۰ فود یا وع لود رتو الست سب حه وله ۱ 
و 4 : 3 09 1 9 0 1 و و 59 مه وو E E‏ عر ل 
لشر کا 9 تالله الى 4 وال توبيخ › وفيه التفات عن الع عَم کم 3 ويا وود فشر حدم وه مسوداوهو (ظه 
سم سو اس ۳ همم رس م C&C‏ وي او سس ور 
تفترون 4 “ه٥‏ على الله من 1 مركم بدلك ! (وَيَجِعَلُونَ بل ه البنات 4 4 بقولهم : الملائكة 0 (2) یور من امن سوء ماهر بد اسیک بع هوك 
و ۲ 5 و بت سس ورد 
بنات الله - « سبحانه 4: تنزیها له عمّا زعموا - وولهم ما يُشتهون) لاه أي : البنون. 8۶ یی سا اک 8 ناموت ۱ 
والجملة في محل رفع» أو نصب ب «يجعل». المعنی: یجعلون له البنات التی 
یکرهونها» وهو منژه عن الولد» ویجعلون لهم الابناء التي یختارونها فيختصّون 























2 مر ص ا ا لال ا يت سر ار سر واج مزر د 37 
بالاخرة مت ل السَوء ويله الم الاعل وهوالمرر الم | 
6 ند نلاس بظلمهر مارک علا من دوک | 








۱ 000 د بو سس ی 1 

بالا اس و و اليك الات وله اون 38 وَحَرهمإكَ ع فإذاجاءء له لامنکتجژوت م 
آم ف وإذا شر سر أَحَدهم بالأنتى 4 9 له ظل 6 : صار #وَحَهُهُ مُسْوَدًا 4 هی تغير ا مَقَيِمُونَ او میا رهوت 
3 1 ء ا انه 3 ۳ 3 1 : 4 س ^e‏ م 2 ۳ ۳ ره 1 9 
مختم: اوخو كظيم »© : E‏ كد 0 إليه ی #یتواری»: | وتف لسنتهرالکزب أت له لس یلار آن | 
يختفي مِنَ القوم 4 أي: قومه. ین شُوء ما بشر بو4. خوفا من التعییر مُتردّدًا فیما ره تاد ساساا له رن 1 
يمعل به » آیْمیکه): يتركه بلا فتل علی هون 4 : هوان ول و آم دب في 7 سر سے صر عل - 


بلك فرین ھم شین م الوم وهم 1 


؟ 
التراب 4 بأن عد آلا ساء 4 : بسن ! ما يَحَكُمُونَ 4 وه حکمهم هذا تقو این ااا و ورس E‏ و ا[ 7 









: ۱ 

ای النات التي مي ندم بها سل اف ای یی ٩‏ 
۳ ايه بالا ¢ ا : الكفاء ۱ السو ء 4 اأ 8 الدی و ور ووت 

ول ذِينَ لا ییون بالآخرة» أي: الکفار مَل وي لشوئى , لمهم سه كوه ی نی و رو ون وهی نم 


القبيحة. وهي وأدهم البناتٍ مع اهن للنكاح. وله المَكل الاعلی 4 ا ۱ ۲ ۱ 
العليا - وهو أنه لا له إلا هو - 9وهْوّ العَزِيرٌ في مُلكه. « (الخكيم) ۰ في خلقه. ولو يُواخذ الله اس بظلیهم 4 : بالمعاصي ما ترك 


تور 


علیها ) آي : الاارض #من داية 4 : نسمة تدت عليهاء (ولكن يُوخَرهُم إلى أجل م مسّمی. فاذا جاء أ 3 ٩‏ پستاخرون) عنه ساعة ولا 

یستقدمون 4 5١‏ عليه . حون رما کون لاشهم من اباب والشريك في الرياسة وإمات الرسل. ۰ #وتصف 4 : : تقول ألسنتهم) مع 

ذلك وَالحَذِبَ 4 وهو قآ لَهُمُ الخستی # عند الله أي : الجنّةَء کقوله: لین جع الی زین اد لي علط الك تفای ای إلا رو 
حا #آن لَهُمّ الازه وأنهم مُفرطون) ٠۲‏ : : متروکون فیها أو مقدمون إليها . وفی قراءة بکسر الراء آی : متجاوزون الخد 

- تال لقد أرسَلْنا إلى آمم من قبلك) ولا «فْرَيّنَ هم الشيطان أعمالَهُم »© اة اوش حستة کل با الرسل! < فهو وله 

آمورهم اليّومَ6 أي : في الدنياء «ولَهُم عَذابٌ لیم ۳ : مولم في الآخرة. وقیل : ا 4 


(۱) یجعلون: : یصیّرون. ولایعلمون أي : ليس عندهم علم يقيني. والنصیب : القدر المعیّن. ورزقناهم : أعطيناهم . والحرث : ثمار الزرع وحبوبه . . والانعام: 
جمع نعم. وهو الابل والبقر والغنم. وبقولهم يعني : الآية ١‏ من سورة الأنعام. وا يطلب منكم يوم القيامة الا وتفترون أي : 
تختلقونه وتکذبونه . ويجعلون له: ينسبون إليه الأبوة. والبنات أي: الملائكة. وما يشتهون: ما تمیل إليه نفوسهم. والاسنی : الارفع ای : .الکو : 
النسختین : «فیختصون بالابناء». وکقوله يعني : الاية ۱۹۶ من سورة الصافات. (۲) يشر : آخبر. وفي هذا تهكم واستهزاء. والکظیم: o‏ 
والسوء : القبح والأذى. ویمسکه: يبقيه حیّا . ویدس : یطمر . ویئده : یدفنه وهو حي . وقد كانت بعض القبائل في الجاهلية تئد ما يولد لها من البنات» خوف 
العار والفقر› وتخلصًا مما لایستطیع الدفاع عن نفسه. وساء : بلغ الغاية في السوء والفساد والشر . ویحکمون أي : یختلقو نه من الأحكام ویعملون به. والمحل 
5 المنزلة من المهانة. (۳) العليا: التي تفوق كل صفة كريمة. والعزيز ز: الغالب القهار لما سواه. والحكيم: البالغ الاتقان بوضع الأشياء في مواضعها. 
ويؤاخذ: يعاقب ويهلك. والظلم : يوقم الشيء ء في غير موضعه كالكفر والمعصية. وما تركها: أفناها. والنسمة: مافيه خا من ی وتدب : تمشي أو 
تتحرك. ويؤخرهم: يرجئ عقابهم. والأجل : الوقت المحدد لنهاية الشيء. والمسمى: المعين عند الله. وجاء: أتى وقتٌ حصوله. ويستأخرون: يتأخرون. 
والساعة: القليل من الزمن. ويستقدمون: يتقدمون. وانظر آخر الآية ۳۶ من سورة الأعراف. ويجعلون لله: ينسبون إليه ويصفونه. ويكرهون أي: يبغضونه . 
والالسية: جمع لسان. والكذب: ما هو مختلق. وكقوله يعني : : ما في الآية 5 من سورة فصلت. وفي النسخ : المترّكون». وبکسر الراء يريد القراءة «مُمْرِطُونَ) . 
(5) تالله: قسم وتعجب مما فعل الکافرون بأنفسهم . وأرسلناهم : بعثناهم على لسان جبریل لتبلیغ التوحید والشريعة والعمل بهما . والامم : : جمع آمة. وهي 
الجماعة من الناس على دين واحد. وزینها لهم: حشنها وجعلها محبوبة لدیهم. والشیطان: من یوسوس بالشر من الجن أو الانس. والأعمال: جمع عمل. 
وهو ما یکتسبه الانسان من نية أو قول أو فعل. والیوم: الوقت. والعذات : التعذیب عقوية وتدکیلا . وهو آي: الشبطان . وآنزلنا: آوحینا على لسان جبریل؛ مع 
التکفل بالحفظ وتیسیر التبلیغ. وتبین: توضح وتفسر بالقول والعمل. واختلفوا: تنازعوا وتخاصموا. والهدی: الارشاد إلى الحق والخیر. وعطف : س 
(هدی»: معطوف على محل الجار والمجرور في التبین» ومحلهما النصب. فهو منصوب بالفتحة المقدرة على الألف المحدوفة :لظا لالتقائها بسکون التنوین . 
والرحمة : العطف با لا حسان والخیر والئعم . والقوم : الجماعة من الناس . . ويؤمنون: یصدقون ویتیقنون. وبه أي : بالقران أنه حق من عند الله . 


ا اا N aE‏ اا ES:‏ 
ررکم مه حاو لأر بَعْدَمُوتهاإنَفي ات دي ا کک es‏ ا ؟ وما لا عليك) - يا 
ادلور يتمعو لو وان لاک کیره قي 49 :5 و الکتاب 4 : القرآن 1 لتبین لهم 4 +: للناس (الذي اختلفوا فيه 6 > من آمر 

3 ا ا چم ی «وهُدَى» - عطف على التبيّن» - (إورخمة لقوم يُوْمِنُونَ6 54 به. 

۳ 1 د الى کر ۳ ۳ 7 4ه > م و 1 و‎ 1٩ © ی بطونه مین فرب ود رتخا لصا سایق لسرب‎ E 
وال أنرَّلَ مِنَ السّماء ما فأخيا به الأرض» بالنبات بعد موتها4: يبسها.‎ -١ 8 OT ر‎ 
7 ا 7 7 نلخد‎ 1 5 
ا وتیل ای لود ون ونڪ راورن 9 ی في 6 المذكور ی دالّة على البعث فلوم تم ۰ سماع تدبرء‎ 
۱ سا ف ذلك ليد ارم یعقلون )وی ربكال لكل‎ 

3 57 0 05 ۱ دزی رن خی غل وإن کم في 1 لعبْرة 4 : اغ ۰ (نستیکم) للعبرة وما في بطونه ‏ 
1 أن انار زی من امال مود یش ول أ الأنعام, فر من 6 : للابتداء متعلقة ب ب «نسقيكم» وبين فرب ) 9 الکرش ژودم 
95 هم رس ب و و رن هش و رس وه عه / 

5 0 و و ی نهاة لمنا خالصًا 4 : يشو ره شيء من من الفرث والدم» من طعم آو ريم آو لون» وهو 
<R‏ او 8 رر سمو ف 5 ۳ ۳ 

9 شراب خزلف ا لسن ذلك ليد مور أ ببنهما  .‏ سائغا للشاريين 114 : سهل المرور في حلقهم لا يُعْصضّ به ومن تَمَراتِ 


- و کر نونک و کر التخيل والاعناب 6 ثم لون نة سَكرًا 4 : خمرا سك سيت بالمصدر‎ HOE 




































ل ا ا ر کے 


سے سے سے ند ررد یں 2 زد 
ول لك من زولجحكم بنین وحفده رک من و 
ا لبنت بط لبنت وتات ميکر 63| 


ا ات بن رن ين لل 


ات لتر اميد يك االله عليم قرد بر 29 () وال 1 وهذا قبل تحریمها - (ويذقا حستا ¶ کالتمر والبیب والخل ون 711 في ذيك 4 
1 فَصلبعصسک عل عل بع ضفي آلرزق فاا یت شا یی 0 المذكور لَآية4 دالّة على فدرته - تعالی - لقوم عقون ۷ يتديرون . 

1 رزقه عم ملک انعم قرف هس مد أ ۲- «وأوحى رَبك إلى التحل ‏ وحيٍ إلهام . أن : مُفْسَرةٌ أو مصدرية «انخذي من 
EO‏ من کا الحبال بِيُونَا 4 تأوین إليها ٠‏ وین الشجَر) وتاب #ومما يَعرِشُونَ6 1۸ أي : الناس 
2 28 يبنون لكِ من الأماكن - والا لم تأوٍ إليها - ثم كي ين كل الثَمَراتِ فاسلكي): 


ادخلي سبل رَبْكِ) : طرقّه في طلب المرعى» «دللا6 : جمع ذلولٍ» حال من السبل 
آي: مُسخرةً لك فلا تعشْرٌ عليكِ وان تورث ولا تضلي عن العود منها وان 
بعد . وقیل : من الضمیر في «اسلكي» أي مُنقادة لما يراد منك . لریخرج من بطونها 
شراب هو العسل. «مختلف وان فيه شفاء لاس من الأوجاع. یل : لبعضها كما دل عليه تتکیر «شفاء»» أو لها بضمیمته إلى غیره 
أقول: وبدونها بییّته . وقد أمر به کل من استطلِقٌ بطنه . رواه الشيخان. إن في دك لا لقوم یرون 6 79 في ضنعهء تعالی . 
عر عمو من او ول وف کم 4 عند انقضاء آجالکم» > وینکم من یرد إلى أردَلٍ العُمُرٍ 4 أي : أخسّه من الهرم والخرف» 
و لک يكيلا یعلم بَعد علم شیئا ) . قال عکرمة : من قرأ القرآن لم یصر بهذ الحالة - لإإن الله 6 بتدبير خلقه» قیز ۷۰ على ما ریده - وان 
فصل بَعضَكُم علی بَعضٍ في لزق نمام عن ور رمات ومملوكء «إفما الَّذِينَ فُضّلُوا أي: الموالي ۶ براي رزقهم على ما مَلْكَت 
أيمانهُم4. آی : بجاعلي ما رزقناهم من الأموالٍ وغيرها شركة بينهم وبين ممالیکهم و«فهم؟ أي: المماليك والموالي فيه فيه سَوَاءٌ # : ی كا 







0 


)١(‏ أنزل: أسقط. والسماء: السحاب. والآية: البرهان. والانعام: الإبل والبقر والغنم. والعبرة: ما يكون به الاتعاظ. ونسقيكم إياه: نهيئه لتشربوه. 
والبطون: جمع بطن. وهو يحوي ماتكرهه النفوس من أخلاط مستقذرة. ومن بين فرث ودم أي: من بين أجزاء الفرث فأجزاء الدم . آعنی ما يستخلص من 
تلك الأجزاء في باطن الحیوان. فاللبن خلق متمیز تولد من بعض تلك الأجزاء. انظر ماقاله الرازي ی یه اك و ول الکن ها تی امن 
الطعام بعد امتصاص ما فیه. والخالص : الصافي الطاهر المعمّم . والثمرات: جمع ثمرة. والنخیل : شجر البلح . والأعناس: جمع عنب. وتتخذون: 
تحصّلون. والرزق: ما يخلقه الله غذاء ومتاعًا. والخسن: ما يَشسْرٌ. ويعقلون: يستعملون عقولهم . (Y)‏ التحل : واحدته نحلة. ووحي إلهام ی قدر في 
نفسها وفطرتها ما شخرت له من العمل. واتخذي: اجعلي. والجبال: جمع جبل. والبيوت: جمع بيت. . والشجر: واحدته شجرة. والسبل: جمع سبيل. 
والمسخرة: الميسّرة. ويخرج: يظهر. والبطون: جمع بطن. والشراب: ما پشرب. ومختلف أي: متفرقة متفاوتة. والالوان: جمع لون. وهو الشكل 
والصفات. وفيه: : في تناوله. والشفاء: البرء من المرض . وبضميمته: بمزجه. وبدونها أي : : بدون مزج . وبنیته : : مع نية الشفاء. واستطلق بطنه : آصابه إسهال 
شديد. والشيخان أي: الأحاديث 075٠‏ و١۳۸٥‏ في البخاري و۲۲۱۷ في مسلم» ويتفكرون: يتدبرون تلك النعم › > ليعلمواحقيقة الألوهية. (۳) خلقكم: 
ا ويتوفاكم : يقبض آرواحکم. ويردٌ: ينقل ويحول. وأرذله : آخره الذي تفسد فيه الحواس ويختل النطق والفکر والحركة والارادة» 
ولیس هذا مقيدا بسن معينة. فقد يكون بسنوات أو عقود أو قرون» كما كان في الأمم القديمة. ويعلم : يدرك . وللتركيب هذا معنيان: الأول هو الكناية عن 
سرعة النسيان» إذ يصير الانسان ضعيف الذاكرة» شيف اد اکت غلا بشيء لم يلبث أن ينساه. والثاني هوالعجز عن الادراك والفهم. بعد مأ كان من تعلّم 
كثير . والمعنيان مقصودان معًا في النظم الكريم» لا يفضل أحدهما على الآخرء وهما حاصلان بكثرة في حياة الناس» كما هو معلوم. انظر الآية 5 من سورة 
الحج. والعليم: المحيط كاملّ الاحاطة بدقائق الأمور وعظائمها. والقدير: البالغ القدرة والتمكن. وفضلهم: ميّزهم بشيء من الصحة أو القدرات أو الغنى 
والجاه. والبعض: الواحد أو الأكثر. والرزق: مايهياً للانسان من النعم. والموالي: جمع مولى. وهوالسيد المالك لغيره. والراد: المحوّل. والأيمان: جمع 
يمين . وهي اليد الیمنی. والسواء: المتساوون. والنعمة: الانعام بما ینفع . وجعل: خلق. ومن آنفسکم آی : من جنسکم . والازواج : : جمع زوج. وهي 
المرأة. وکون حواء من ضلع آدم قول ضعیف غير ثابت . . انظر تعلیقنا على تفسیر الاية ۱ من سورة النساء. وسائر الناس : بقيتهم عدا آدم وعیسی . والبنون: 
جمع ابن. والحفدة: جمع حافد. ویشمل الذکر والانشی. ورزقکم : هيأ لكم. والطيب: ما يُستلذ من الطعام وغيره. والباطل: ما بني على الكذب والوهم 
ویژمن : یعتقد ویصدق. ویکفر: یکذب؛ أي : ینسبون النعم إلى الالهة المزعومة. وینکرون أن الفضل لله وحده. 


الجزء الرابع عشر ۳۷۵ ١‏ - سورة النحل 


0 بک ORDER‏ الا A‏ 
۱ كا مما | 1 فكيف مما ۱ ار م مر سر بو ج ري سره سے 
لمكي ان هت ا 2 لیکهم في موالهم . يجعلول ؛ ص لله دی وت لیر لوات 











هه 








53 


























3 ۰ 

کاع له؟ | أَفبتِعمةٍ الله 4 یجحلون 6 ۷۱ : ون حت لن 0 کاء؟ SA E‏ ن 
ا ار ۶ يكفر شر والارض شتا ولا تیعون لو فلا تضر نألا 7 ل 9 
جلك من أنفيكُم أزواجًا : 2 فخلق حواء من ضلع اد وسائر 1 213 رز ارس واه 9 4 ضر رب اله ملاع سر مر 1 

مر کک ن الله وأنتملا تعامون | 150 

سس من E‏ الرجال والنسای وجَعَل 0 من آزواجکم بنین وحفدة 4 ۹ 0 و ع مسج مر سس 
آولاد الأولاد. ورزتکم من الطْیات 4 1 من أنواع الثمار والحبوب 5 يمدر شیع ومن رز ۰ 0 


1 یه موی 
بلڪ رهم لايش موت ل وَصَرَب اه منک جن 1 
1 ا کم لا يقير ڪل تن ء دشو ڪال 
6 موه موجه لاباب ره ستوى هوومن 1 : 
یرال و هول يرط ىقر © وت 
لکوت ررض مات زادک اة رل تع الم ر ۱3 


والحیوان. ۶ آفبالباطل4: الصنم ویوَمنون وش اللو هم يكفرُون) ۲ بإشراكهم؟ 


ص 


ا ر ی رو لد .هم 2 2۱ 

١ذ-‏ 8# ويعبدون من دون الله € ف عير ه 8 ما لا ملك لهم رزقاء من السّماوات 4 

بالمطر #والآرض4 بالنبات «إشيئًا4: بدل من «رزقا»» ولا یستَطیعُون) ۷۳: 

یقدرون علی شيء. وهم الاصنام. #فلا تضربوا لله الأمثال) آي: لا تجعلوا له 
كما ها تشركوهم به. (إِنَ الله یلم أن ا #وأنتم لا تعلمون ‏ ۷۶ ذلك . 

I ga 2 


۲- #ضرب الله مَنَلّا4. ویدل منه: قعَبدّا مملوكا): صفة تُميّزه من الحر فإنه عبد 25 
9 آوه و آقرب ار نیرف یر 09 دز 


الله (لا یقیز على شيء) لعدم مُلکه» [وتن) : ذكرة ة موصوفة أي : حرا لإرَرَقْناةُ من 1 


1 1 و ور نم رب سر e‏ ر ر ا 
۰ 3 9 م لان ا جع 
رزقا حَسَنَاء فهو ینفق منه سرا وجَهْرًا أي : یتصرّف فيه كيف یشاء؟ والأوّل مئل آخرحکم ين وضع 1 


الأصنام والثاني مَثله تعالى - هل يَستَؤُونَ4 أي: العبيد العَجّزة والخر المُتصّف؟ 1 EE‏ 
لا. (الحَمدٌ له) وحده. بل أكترُهُم) أي: أهل مكة لا يعلَمُونَ ۷۵ ما يصيرون ا a‏ دف جوالسمء ١‏ 
إليه من العذاب فیشرکون - وضرب الله متلا ویدل منه: «رجْلین. أحذُهما ٠١‏ اس دق دك اب بلتم یوت €3 | © 
أبكم 4 ولد أخرس, الا يَقدِرٌ على شيء 6 لأنه لا هم ولا یفهی وهو کل : تفيل ۱5553۳3595 و سسوم 
لإعلى مولا : ول أمرهء أي يتما بَُجهّه 4 : : يُصرّفه إلا یات منه بخیر6: بجح - وهذا مثل الكافر - كَل يسوي هُوَ) أي : الأبكم 
المذكور «إومَن يأمْرٌ بالعَدلٍ» أي : ومن هو ناطق» نافع للناس حيث يأمر به ويحث علیه. #وهْوَ على صراط 4 : طريق 9مُستقیم 6 075 وهو 
الثاني المؤمن؟ لا. وقيل: هذا مئل له والأبكم للأصنام» والذي قبله للكافر والمُؤمن. 


۳- ول غیب السّماواتٍ والأرضٍ) أي : علم ما غاب فیهما ٠‏ #وما آمر السَاعة الا لمح ابص > أو هو أقرَبٌ» منه لأنه بلفظ «كُنّْء فیَکون» - 
إن الله علی کل سَيءِ قَدِيرٌ ¥ ان أخرّجَكُم من بطون أمهاكُم . لا تَعلَمُونَ شَّيعًا > - الجملة : حال - #وجَعَلَ لکم السَّمِعَّ بمعنى الأسماع» 
یی ۹ e‏ فتؤمنون . 


۶ 













۱ #6 


)١(‏ یعبد: یقدس ویطیع في المعاصي. ویملکه: ینفرد بحیازته والتصرف فیه. والرزق: ما يهيأ من المتاع والزينة. والسماء: ما يحيط بالارض من عوالم 
علوية. والمطر بعض رزق السماء. والنبات بعض رزق الارض. ومعهما نعم كثيرة لا تحصی. والشيء: ماهو موجود أو محتمل وجوده آو متوهم. . ولاهم 
هذا تفسیر ل «ما». والأمثال: : جمع مثل. وهو الشبيه والمثيل. والمراد: لاتجعلوا معي له آخرء فإنه لا إله غيري . ٠‏ ويعلم: يحرط إحاطة كاملة بدفاء تق الا موق 
وخماياها. ولا تعلمون: لاتدركون ولاتعرفون. 

(۲) ضرب: وضح وبيّن. والمَثل: ما يُذكر لبيان شيء يشبهه . والعبد: المخلوق من البشر. والمملوك: من يملكه إنسان آخر فهو سيده. ولا يقدر: لايستطيع 
بدون إذن سيده. ونكرة موصوفة: يعني أن التقدير :إنسانا سا مرزوقا . ورزقناه: آعطیناه. ومنا أي : بفضلنا . والحسن : انظر الاه ۱۷ . وینفق: يبدل وسرا: 
من دون أن يطلع أحدًا. وجهرًا: بإطلاع الناس. ويستوون: يكونون متساوين في القدرة والعمل والمنزلة. والحمد: الثناء على الفضل والانعام. وأهل مكة 
أي وغیرها ایضا.. .ولابغلمون + يجهلرن. والبكم أيضا ١‏ .عم الو لا وه وعجز عن الابانة وبلاهة. ويصرّفه: يرسله في حاجة. ولايأتي به: لايرجع به. 
والنجح: النجاح. ويأمر بالعدل: يحكم بالحق ويوجّه الناس. والمستقيم: المعتدل. 

(۲) السماء: ما يحيط بالارض من عوالم علوية. 7 غاب فيهما يعني: ما اختفى عن حواس المخلوقات وإدراكها. والأمر: الشأن والحال. والساعة: وقت 
إفاتة الاحیاء أو إحياء جميع الأموات. وآمرها أي: شأن حدوثها عند الله . ولمح البصر : فتح العین للابصار. وهو: آمر الساعة. وأقرب منه: : آسرع من لمح 
البصر. وبلفظ : يعني أن المراد يحصل فور إرادة الله قضاءه. انظر الآية ES‏ ارات أفراد النكرة . والشیء: ما هو موجود أو محتمل وجوده. 
والقدير: البالغ القدرة. وأخرجكم : قدر إخراجكم. والبطون: جمع بطن. والمراد به الرّجِم. والأمهات: جمع أم. ولا تعلمونه: تجهلونه كل الجهل . 
وجعل : لوالا ضار" جمع بصر. والأفئدة: : جمع فؤاد. والمراد هو قدرات الادراك انیم والارادة. وتشکرونه: تستحضرون النعم وتذكرونها بالئناء 
عليه . 

(5) الطير: مفرده طائر. وهو الحيوان الذي له جناحان. والجو: الفضاء الواسع. ويمسكهن: يحفظهن حين الطيران. وأن يقعن أي: لمنعهن من الوقوع. 
والاية: البرهان القاطع . والقوم: الجماعة من الرجال والنساء. ويؤمنون: يصدقون الحق ويقرون به. 





۱۹ - سورة النحل ۳۷۹ الحزء الرابع عشر 




















OE,‏ یی 


Aa. ا‎ eK ارم‎ 


۳ ا طها أن يَمَعْنَ ( إلا اش بقدرته؟ إن في ذلك لایات لقوم ییون ۰۷۹ 


ها < عم ES]‏ ر صر مر لو سے سرو سے س سے 8 هی خلقها بحيث يُمكنها الطيران» ولق اش خت ك الطيران فيه » وامساکها . 
1 رت ورگ 7 ا 

و کا ر 7 و ل در 

وين سوافیاوآزبارما yT‏ غ | وان جَعَلَ لکم ین یونم سکنا 4 ويم تسکنون فيه » وجقل کم من جُلود 
]© 62 لعل عل لک مَمَاغَلَقََ 1 لویل کک الأنعام وا کالخیام والقباب» 1 ۹ تستخفوتها ‏ للحمل یوم و سف ركم 


ابا 0 


انلا تکرک 4 ۳ وتو تم ومن آصوافها # أي الغديء ف وأوبارها 4 6 أي : الابل واه شعارها 6 
r‏ ا e‏ کے كلك ا ا المعز [أثاثا): متاعا aT‏ ومتاعا # تتمتعون به إلى 







۷ م ر ام هم و ۰ r‏ جعل 
9 ۶ تقس کے © تایه عبن ۱ اه 9 0 جَعَل کم مِما لی من البیوت والشجر والغمام 


5 لَك و مه مس مه %( لا( ا ج الجبال آکناتا 4 
2 مه و 4 مچ یا کی مس 7 ا ۳ ر ما e‏ فيه کالغار 0۳9 5 ول کم سرابيلَ 6 : قمضًا 2 
e‏ کرت رها ودوم نبعث من i‏ م ۳ 

بسک 707 OT‏ 0 تک الحَرَّ» أي: والبرک وسرابیل تقیکم بأسَكُم 6 : حربکم. أي: الطعن والضرب 
کم شيد نر مت دس لذبن ڪڪ روا وا هم لسع بو ا فيهاء 0 والجواشن . گذیك) : کما خلق هذه الأشياءء يدم نغمته € في 


۱ ١ ان اماب فا مت عم ولاه‎ Sf 
رن ار ۰ یج 4 الدنيا عَلَیکم ی بخلق ما تحتاجون إليه 3 (لعلكم» نج .رن يا أهل ت‎ 0 


2 روت ونا ولا ره ایک آشر روش گاء هم 1: غتسلمون 6 ۱ توخدونه. 
قالوارتا هت لاه شرحكاؤنا ان کن ندعوآمن و 1 : 
َأَلَْو هم القول بتکم لکوت ل دالو ۳۳ 
ادلی کیت | 


۲- فان تَوَلُوا: آعرضوا عن الاسلام ما عَلَيكَ) - يا مُحمّد - «البلاغ 
المُبِينُ 4 ۸۲ ابلاغ البيّن. ومذا قبلَ الأمر بالقتال . إيَعرِفونَ نغمة الله آي: يُقرّون 
انها من عنده 2 ینکرونها » باشراکهم. 8 وأكثرهم الکافرون ۰۸۳ و) اذکر یوم 

بت من کل أنة شهیدا) 4 هو نيتها بشهد علیها ولها - وهو يوم القيامة - ونم لا 
ودن لِلَذِينَ كَمَرُوا4 في الاعتذان ولا هُم يُستَعتَبُونَ6 ۸4: لا يُطلب منهم العُتبى» آي: الرجوع إلى ما يُرضي الله . 


و3 «وإذا إذا رأى لين ظلموا 6 : کفروا «العَذاتَ4: النار فلا یحتف عَهم 6 العذاب» زولا هُم ینظرون) 86 : لون هه ذا زاوم واذا 
رأى الَّذِينَ آشر کوا شرَكاءهم. من الشياطين وغیرها (قالوا : : رَيّناء هوّلاء شرکاوٌنا لین كنا ندعو) : ۳ من ُوتك . فألقوا الیهم 
القول 4 ی قالوا لهم: نکم لکاذِبون) 5 في قولكم: (إنكم عبدتمونا» كما في آية ۳ (ما کائوا (یانا يعبدون»» «سیکفژون پوبادتهم». 








ضا 
41 
ص 


س 


اق إلى ل تن نآ : استسلموا لحکمه (وضل 6 : غاب عم ما كانوا رون ۰۸۷ من أن آلهتهم تشفع لهم . «الَّذِينَ كمَرُواء 
وصلوا) الناسَ ون مب ار : وينه لزنام عَذايًا وق القذاب) الذي استحقوه یکفرهم - قال ابن مسعود: عقارب أنيابها کالنخل الطوال 
- يما کانوا یفیدون 6 € ۸۸ بصدهم الناس عن الایمان . 


)١(‏ جعل: صيّر. والبیوت: جمع بیت . والجلود: جمع جلد. وهو غشاء الجسم. والاتعام : : جمع نعم. . وهو الابل والبقر والشاء. والخیام: جمع خيمة. 
والقباب: جمع قبة. وهي أصغر من الخيمة. وتستخفونها: تجدونها يسيرة الاستعمال والنقل. والیوم: الوقت. والاقامة: الاستیطان. والاصواف: جمع 
صوف. وهو الشعر يغطي خلك. الضأن. والاوبار : جمع و وال تاف : ماک آلات البيت وحوائجه واحدته أثاثة. والمتاع : ما ينتفع به في الت 
والبسط : جمع پساط . والاکسیة: جمع کساء. والحين: الوقت المؤجل. وخلق: آوجد من العدم. والظل: ما يرتسم عن الشيء إذا تعرض للشمس . 
والجبال: جمع جبل . والغار: ما انخفض في الجبل کالبیت . والسرب : الحفرة تحت الارض لامنفذ لها . وجعل: خلق. والسرابیل: جمع سربال. والقمص : 
الثیاب» جمع قمیص . وتقیکم الحر: تحفظکم من حرارة الشمس. والدروع: جمع درع. وهي لباس من الزرد کالقمیص. والجواشن: جمع جوشن . وهو 
الدرع القصيرة. ويتمها: يجعلها وافية بالحاجات. والنعمة: الانعام بما فيه الخير. ويا أعل مكة أي: وغيرها من البلاد . 

0 انظر سبب النزول في المفصل. وأعرضوا أي: بعد هذه الأدلة القاطعة. و«هذا» يعني أن التلبيغ وحده منسوخ بآيات القتال للمشركين العرب في أوائل 
سورة التوبة. وهو قول فيه نظرء لأن الابلاع لاینسخ بالقتال. وینکرونها : یکفرونها بزعمهم آنها بشفاعة آلهتهم . والکافر : المكدت له ورسوله. والیوم: 
الوقت . ونبعثه: نحييه ونحضره . والآمة: الجماعة من الناس . والشهيد: الشاهد يؤدي ما بعلمه شتا شید عليها ای على بعضها بالكفر والعصيان. ويشهد 
لها أي: على بعضها الآخر بالايمان والطاعة. ولا يؤذن: لا يباح ولا یسمح» أي: لايكون لهم اعتذار عما أجرمواء بعد شهادة الأنبياء عليهم. لأن الاعتذار 
يكون لمن آمن وأطاع في الدنياء وكان منه بعض الذنوب . 

(۳) راه: آدرکه وصار فيه. ولایخفف: لا یقلل ولایهون. ویمهل: وه ورآوهم : آبصروهم. کر عبدوا مع الله بعض مخلوقاته. والشركاء: جمع 
شريك لله في التقديس والطاعة. وألقوه إليهم : قدمه المعبودون إلى العابدين. والكاذب: من يقول غير الواقع. يعني آنهم کانوا یعبدون شهواتهم ومصالحهم 
وتسيّرهم الأهواء ومكاسب الدنيا. والآيتان المذكورتان هما 5 من سورة القصص و۸۲ من سورة مريم. وألقوه: قدمه الذين أشركوا طائعين. وإلى الله: إلى 
حكمه وقضائه. والسلم: الاستسلام. وغاب: لم يكن له ما يتوهمه المشركون. ويفترون: يختلقونه. وصدوا: منعوا. والسبيل: الطريق الواضح. وزدناهم: 
أضفنا عليهم. وعبد الله بن مسعود صحابي جليل. ويفسدون: يقترفون الشر ويشيعونه بالاختيار والقصد. 


الجزء الرابع عشر يفف 5 - سورة النحل 



























aT‏ ال ی و ۳ 7 ا E‏ مضه 

١ذ-‏ 8 اذ FM o‏ > و م جاه امه دا ليم نم ۰ نيهم ) وجنا ا و ا 
۳ و e‏ ي کل تن یوم ۰ هو 7 رد ار یرت مت 4 
بك 4 پا محمد شهدا على + 51 1 اي : قومك . ورلا ا الکتاب 4 : ا OS‏ .ی 0 
۳ 03 تبيانا 4 ÛL‏ 8 لكل 4 » بحتا إليه الا من أ تن تسوت رم تم 7 
م ان » 7 دب 4 دم ل شيءِ ج من من مر بعة» و#وهدی ؟ 6 و چو صد ر 2 
1 7 مد من آنفسیم وجتتا باک كنيد عل 2 

۵ مه هيداع هرفن نفسهم و شهید ا 






من الضلالة. «ورّخمة وبشری بالجنة قللمسلمین 6 ۸٩‏ الموخدین. ال و SM‏ رو ۱۳ 
مس لكب ین لح تن وهی 0 

2 3 سرس و مر کر سس < م 0 ی 0 سر 3 

ورحمهة وشری لِلْمْسَلِِينَ 2 49 رن مرا من 1 


ل 
سے هیر سر عو سے تم 


۲ إن ١‏ لله امز بالعدل4: التوحيدٍ أو الانصافب. (والإحسان): أداء 


۱ 3 8 $ 
الفرائض» أو «أن تاه کال تراه كما في الحديث» یی + سا اجکی و حمر | 
فإذى القربى 8 : القرابة - خصّه بالذكر اهتماما به - ود : الفحشاء 4 : 2 î‏ ذه ب روء ےو 0 
1 7 يم عا من الكفر والمعاصي. 8 5-7 الشكر انی بوک أ ر | 
زنی» 9 والمنكر» شرعا م و ۱ 2 4: - خصه مور 3 1 
ر ۳ 2 صي © نر ol.‏ ۵ ی کر 


بالذكر اهتماما كما بدأ بالفحشاء كذلك - { بالامر والنهي. 9 TE‏ ری Se AARC‏ نبلا ان 4 
۹ لعي 0 





تذْكَرُونَ 6 46 : تتعظون. وفيه عم رد ی وفي «المستدرك» عن 9۹ ا ۳۹ E‏ 

أبن مسعود : (هده أجمع آية وم القرآن للخیر والشر» . ی امائ علوت لک ولا ونوا کا و 4 
9 2 ما تیه سارت 7 

فانم (وأوفوا بعهد بقهد اللو من الم والایمان وغيرهاء ([إذا حادم ولا تقضوا الایمان :مسف مق 1 


ی فا 00 20 ۳ ر ر ۳ 
بعد د توكيدها» : تونيقهاء فر زود جعلتم الله لَه عليكم كَفِيلا 6 بالو حيثث ی به 1 و 55 کہ ا ريد 26 9 09 ا 
والجملة: حال . ان الله له بعلم ما تَفعلُون 4 ٩۱‏ نهدید لھم ۳ ولا تكوئوا كالّتي 3 


أ 4: ما غزلثه بَعدٍ قوّة6 : إحكام له وبرم» «أنكانًا ) : و ولوش اء اله لجه اوی کل من 1 
نقضث): فسدت لها 6 غز 4 #من لِ قو 1 1 ر ا 1 ا e‏ وم 2 ام که جرج سح ل بر م 


6 
1 6 
ان نکر - ما بنکت آ إحكامه . 1 ا ا که كانه 5 0 
6 ي : بخل ۳ س e RSE‏ 
تغزل طول يومها ثم تنقضه - حون" حال ف صمير ضمیر «تکونوا) آي : لا تكونوا 
و مس ون + هو و یدخل ذ في الشيء ولیس منه» آي : فسادا وخديعة «بيتكم 4 بان تنقضوهاءٍ (أن4 أي : لأن کون 
أمة) : جماعة ومی اأ ربی 4 : آکثر من ن أَمّة). وکانوا يحالفون الفا فادا و جدوا آکثر منهم راع نقضوا حلف ارفك وحالفوهم . 


1 - نما يبلُوكم) : يختبركم الله به # مه من الوفاء بالعهد لينظر المطيع منكم والعاصي» أو بکون أمّة هي أربى لينظر: فون أم 
لا؟ لوليْينَ لکم یوم القيامةٍ ما کم فيه تخد 2 ِفُونَ4 ٩۳‏ في الدنياء من أمر العهد وغيره» بأن يُعذْبَ الناكث ویئیب الوافي» ولو شاء الله ل لَجَعَلَكُم 
أمَةَ واجدة) : أهلّ دين واحد» (ولكن يضل من با ويهدي من یشاغ ولشألنَ» يوم القيامة سوال تبكيت وعَمَا کم تَعمَلُونَ ٩۳‏ لتجاروا 
عليه . 


xe 







الا سلامية . و ل E‏ والشيء وخ ا و 
نضًا على الکثیر الكثيرء وإحالة بالباقي على السُنَّ الشريفة. والهدی: الارشاد إلى الحق. والرحمة: العطف بالفضل والصلاح. والبشری: التبشیر السارٌ. 
والمسلم: عن اكات الدبو اهم لأمره ونهیه . 

(۲) يأمر به: یفرضه . والاصل في العدل هو التوسط في کل شيء والتوحید آساس لذلك. وکانك تراه: مراقبًا الحضرة الالهية بإخلاص فیما تفعل. وانظر 
الأحاديث ۰ في البخاري و۸ و٩‏ و۱۰ في مسلم. وینهی عنه : يأمر بالکف عنه وعدم حصوله. والفحشاء: ما اشتد قبحه. والمنکر: ما قبّحه الشرع . 
ويعظكم : يذكركم بفعل الخير وترك الشتر: وتذکرون: تمتثلون با لا تعاظ والطاعة. . و«أجمع آیة)» کل : وانظر ا لت 31 هب ۳ وقد كان نزول هذه اه هيما 
لايمان عثمان بن مظعون. الست 5 ومجمع الزوائد ۷ : ٩-7۸‏ . 

(۲) أوفوا.به: أدُوه تامًا. وعهد الله* ما يلتزمه الانسان مع القسم مما يوافق 0 والبیع : عد وهي المبايعة للامیر المسلم على الطاعة والنصرة. 
انظر «المفصل». والایمان: e‏ یی ا ۱ وا ی ها نا سه e‏ ای الشاهد. 
000 وتنقضه 5 مغن ما غزلت وتفسده . وتتخد: تجعل . وضمير تکونوا ی ال المتصل . a,‏ اى الا نان والعهود. e‏ وب 
وا أوفر عددًا وعدة ا . وحالفوهم ای وحالفوا الأقوياء على الضعفاء > بنقض العهود الموثقة ثقة قبل . 

e‏ 0 معاملة من يمتحن» ليظهر كل إنسان على حقيقته . 0 وی و ا ا ين 
e‏ ضير . ا متوحدة متفقة في القید: والشريعة الا ال 9 يصرف قدراته ا ا ات السيوع واستعداداته 
الفاسدة. ويهديه : تمده ويوجه قدراته ال ما یناسبت اختياره الطيب واستعداده لقبول الخير . ويشاء : يريد اضلاله أو هدایته لما فيه نقسه . وفي هذا اختبار 


وابتلاء ليذهب كل إلى ما ب يشر له» بما في ضميره ه من الرغبة في الخير أو الشر. وتعملون : تقترفون من الكفر وتكتسبون من الايمان» بنية أو قول أو فعل. 

























كك EEE‏ ا 1 ل لقانت ۱ 5 

۳7 ولا رو ONE EG‏ 44 لو / ۱- ولا تَخذُوا آیماتکم دخلا بینکم 4 3 کر زه تأکیدا - رل قَدمْ 4 اي : أقدامكم 
لحد د د بینکم فار ره 

9 مرو شوم یه 1 وعدا 5 عن محجة الاسلام بعد ها : استقامتها عليهاء (وتذوقوا السوء): العذاب 
ونذوقوا 0 له ولو عذاب 289 .> ده ل 

و ا سم ي «يما صَدَدْتَم تن سّبیل اللو أي: بصدّكم عن الوفاء بالعهد أو مس 000 
32 ی ولاش روا يعهر الله تَمَنَاقليلا اتمه عتدالله 5 3 م صاش مر 2 ۳ ۳ وه زر ١‏ 

ا ور ریو ۵ 8 لانه يَستَنْ بکم. قولکم عذاب عَظيم) ۹۶ في الاخرة. 9ولا تشتروا بَهد الله 

0 جيرأ زان كس رج ما ما نفد ٩8‏ ار 5 ۳ e‏ - ۳ 

کال با سے ر عو 0 40 سر لر ا قلیلا) کف الدنياء بان 000 1 إن ما عند الله 4 من الثواب» هو خير 
1 وماعند الله عي رين صبرو جرهم حصن أ لكم) مما في الدنياء إن كنم تَعَلْمُونَ) ٩١‏ ذلك فلا تنقضوا 

١‏ ماکارایتملوت 4 معي سیحاتن :کر ور ۲ ا 
2 2 9و > ر سے کر صر مر N‏ يك + ره : دل اد ۵ 34 7 0 8 زین 
رن فشني ا 0 موه . ۲ - #ما و ی ی «( ينفد 6 : يعنى ع وما عند الله باق 6 : دائم» > #ولیجرین 

1 جح مس کر سر گر ا و ۳ 5 الا 9 1 لذین صبروا على 0 بالعهود ey‏ 1 ما كائو 
EET ETE 5‏ 2 له € سو ره ۳ ۱ ۶« ۲ 1 ١‏ 

5 ك مومن. فلنحبینه حياة طيبة 8 قيل : هی حياة الجنه وقيل: فى الدنيا بالقناعة أو الرزق 
15 عل اه کے٤‏ امنواوعل رد س 9 رتم 0 3 56 « يلط 5 م 3 - ااه 

3 ےا منوا ول رنه مر کون و إنّما ۱ ا E‏ ا 

05 یت 7 سو 21 4 الحللال » « ولنجزینهم اجرهم باحسّن ما کانوا یعملون 4 ۹۷ . 








رس ص س صر اه رک ص 2 ٍ 
س 1 اما دنه عل یت یر وال ه هم بذ 2 1 0 










2 هر E‏ 855 ۳- (فاذا أت الق آي أع: أردت قا 3 عم اش مه ا 
١:‏ © ااا کے کاک و كا ۲- (فإذا قَرَأَتَ لقرآن4 أي: أردت قراءته» (فاستذ باه من الشیطان 
5 اس مس سره رمرم کي سح وس 1 ۱ 484 / 1 8 ذ بالله السّيطان 1 ( انه له سُلطان 4 
5 اف كما لت مرک یوم ا لرچیم! ي: قل : عوذ باه ین | لرجیم ۶۰ 0 0 
© در دم رش ۳۹ وس ر ده تسلط لإعلّى این آمَنُواء وعلی رهم بتوَكَلُونَ ۹٩‏ . إِنَما سُلطائْهُ علّى الَّذِينَ لته 4 
6 : ا ت 9 

5 کک ۳ مرن ر 4 بطاعته «والَّذِينَ هم به 6 أ الله مشر کون .۱ 

3 اما ودی رن إلمسلمها © 


ع - إوإذا بَدَلَنا آية مکان آبة) بنسخها» وإنزال غيرها لمصلحة العباد - ف[ وان أعلّم 
نما بل - قالوا6 آي : الکفار للنبئ : رما آنت مفتر6 : کات ی 


#بل أكترهم لا يَعلْمُونَ) 1١1‏ حقيقة 2 حقيقة القرآن وفائدة لس" قل لهم: رل روح ح القدس) جبریل» من رَبك بالحق) : متعلق ب «نتّل4 
لبت الَذِينَ آمَنوا 4 بإيمانهم به » ا وس 4ن للمسلمین 4 ۰۲ ۰ 


وه O GE‏ نوا ونيا جه O E‏ ونوا روا وف 


(۱) کرره: يعني ما في الاية ۰٩۲‏ وجاء النهي هنا صریخا للتوکید والمبالغة» مع شيء خاص. هو عام يشمل الحلف والمبايعة والحقوق كلهاء ویترتب عليه 
الوعيد والتهديد. وتزل: تنزلق وتنحرف. والقدم : ما يطأ الانسان به الأرض . دکرانگ القدم والمراد صاحبها نفسه. والمحجهة: الطریق الواضح . والثبوت : 
الاستقرار والاطمئنان. وتذوقوه: تنالوه وتقاسوا أهواله. والعذاب: عذاب الدنيا بالمحن والبلاء. وفيما عدا الأصل والنسخ: «أي العذاب"» كما في الوجيز. 
وصددتم: امتنعتم ومنعتم . وسبيل الله : دين الاسلام بما فيه من العقيدة والشريعة والوفاء. ويستن بكم : تصيرون قدوة في الغدرء. فیقتدی بكم غيركم. وفي 
الأصل : الفيستنٌ») . والعظيم : الضخم لامثیل له. وتشتروا: تستبدلوا. والثمن: ما یکون عوضا في بیع أو مبادلة. والقلیل : الیسیر هجوت 
فهو قليل جدّاء لايسوّغ نقض العهد. وعنده: في حكمه وتفضله . والثواب: المكافأة في الدنيا والآخرة. وخير: أكثر نفعًا 000 تعرفون معرفة 
(۲) عندكم: في حوزتكم وتصرفكم. ومن الدنيا أي: متاعها وزيتتها. ويجزي: يكافئ ويثيب. وبالنون يريد القراءة النَجِزِيَنَا یی ل 
نحن. وصبروا: تجلدوا وتحملوا. والعهود: ما عاهدوا به الله أو الناس . والأجر: الثواب. ويعملون: ام م والصالح: كل عمل 
حشنه الشرع والعقل السلیم . والذکر: الرجل المکلف . والانتی: المرأة المکلَفة. والمزمن: الذي صدق قلبه التوحید وما یتعلق به . وانما قیّد العمل بالایمان 
لأن عمل الكافر لایعتد به في الاخحرق وصاحبه في الدنیا مع الوساوس والقلق الدائمین. ونحییه: نجعله يعيش بروحه وجسده. والطيبة: السعيدة المطمئنة 
الراضية. وانظر آخر الآية 45 . 
(۳) قرأت: تلوت سرا أو جهرًا. والخطاب للنبي يي ولكل مسلم أو مسلمة. وذكرت القراءة مكان إرادتها لأنها مترتبة عليها. واستعذ به: اسأله أن يحميك 
من الوساوس والانصراف عن تفهم الآيات. والشيطان: إبليس وأعوانه من الجن والانس. والعموم للمسلمين» وخصوص الانس للبي بي لأنه معصوم من 
الجن إطلاقًا . والرجيم : الملعون المطرود من رحمة الله . و«أعوذ» هذا الف ورد في الستة الشريفة؛ ويجوز أن يقال بصيغة أخرى من صيغ الاستعاذة. فعن 
ابن مسعود أن الرسول يلك آمره بهذا القول وقال له: «هکذا و جبریل عَنِ القَلّمِ عَنٍ الوح اا انظر الكافي الشاف في حاشية الكشاف ۹۳:۲ 
وتفسير الالوسي 1:15 778-7. وله: للشيطان. وآمنوا: عرفت قلوبهم التوحيد وصدّقوا الله والرسول. وعليه یتوکلون: إليه وحده يفوّضون آمورهم ااا 
واحتسابًا. والرب: الخالق المالك المتفرد يرعى مصالح ملكه. ويتولونه: يجعلونه ولي أمورهم ويطيعون وساوسه. وبه مشركون أي : جاعلون له شركاء بعض 
خلقه فى الألوهية والطاعة. 
(6) بدلناها: جعلناها في مكانٍ غيرها. وهو النسخ أي: رفع اللفظ والمعنى معّاء أو تبديل الحكم وإبقاء اللفظ. وأعلم بما ينزّل أي: محيط كامل الاحاطة 
بما يوحيه من أحكام لمصلحة العباد. انظر «المفصل». ولايعلمون: لايدركون ولایعرفون فيلقون الاتهام تقليدًا لزعمائهم من المعاندين. ونزله أي: نزل به 
وجاء به وحيًا للابلاغ وإيجاب العمل. والقدس : الطهارة من الأدناس. والأصل: الروح المقدّس فأضيف الموصوف إلى صفته للمبالغة. ومن ربك: من عنده 
وبأمره. وأضيف الرب إلى النبي بل تشر یا للمخاطب وإعراضًا عن المشركين. والحق: الواقع الثابت لاشك فيه. ويثبت: يقوي ويرسخ. وآمنوا: صدّقوا الله 
ورسوله . والهدی: الارشاد إلى الحق. والبشری: التبشیر والتبلیغ بما فيه الخیر والسعادة. والمسلم: من استسلم لحکم الله وفوّض آموره إليه . 


الجزء الرابع عشر ۳۷۹ ۱۹ .یس 





















5-7 ی ی م ریفس ل a‏ ٍ کوج ها تلا 
5 طا ENE a‏ ۰1 چیه ا + م 2 ا و ad‏ ۳۹ ا شم و 
و ولقد 4 ۰ للتحقیق ۶ نعلم آنهم یقولون ۰ انما یعلمه € ۱ ۱ 7 بسر ٩‏ ۰ وهو فين :0 ا سے عه 1 هرس تب ۳ ا EEE‏ 5 دا 


اا 3 إلسا 1 لذ % 0 و ۶ f.‏ و لد تعلم آنهم 

نصراني» كان النبي َة يدخل عليه. قال تعالى: «إلسان4: لغة الذي يلجدون@: > مر و 
و ۲ الله 5 ۳ 1 دحل 7 اا و ل a‏ 4 0 1 0 ایی جر مان عریت 

یمیلون # | لیه 4 أنه یُعلمه ‏ أعجَمىّ وهذا) القرآن #لسان عربی مين ۱۰۳ ود ان 4 7 SEES‏ ۲ يعات لد : 

وفصاحة. فكيف يُعلمه آعجمی؟ إن این لا ییون بآياتٍ الله لا بهدیهم الله ولَهُم ميت 9 ول رت د یوور و 

١ الس‎ | 7 

عذاب آليم) ؛ ٠١‏ : مُؤْلم هک ا ل ل" الله اله ولهم- ابام 9إ اغى ب‌الزین ‏ 





0 و : 
بقولهم : هذا من قول البشر - (وأُولئِكَ هم م الكاذيون 4 ه ٠‏ : والتأكيد بالتكرار و«إن» ا كانت آمو وأو کتک هملک بتک 4 
وغیرهما رد د لقولهم : (إنّما نت مسر . كك © نڪ دروا نب د يروي لا نڪر 


- من فر بالله ِن بعد ایمانی الا من أكرة) على التلفظ بالکفر فتلفظ به. لإوقلبة وق مطمین با لایمنن وللکن من سر با لکفرص درا | 
مير بالابمان) وق ددا أو شرطية والخیرٌ آو الجواب : لهم وعيد يل ول 9 هت تک رابت عطید © | 
على هذا : (ولكِن من رح بالکفر صَدرًا له فتخه ووشعه. بمعنى . : طابت به کیت باتهم و EE E‏ 


نقسه » ژفعلیهم عَضَبٌ من الله. ولَهُم عَذَابٌ عَظِيمٌ ۱۰۲ . لك 4 4 الوعيد لهم وبانهم 2 


م رو سے 









۱ 0 وَأ كاله لاي دى الْفَوَمالحككفرينَ 3 ۳۳ ٣‏ 
استجو ا الحياة الدّنيا اختاروها الآ أن الله لا ۱ 4 مه E‏ 2 > ۱ 
ع >2 ۵ یا : 0 (على خرة. ون له يهي لقوم 3 الذي طبع أله عل ووز سنوي رمرم 


]اك وت 1 ع 5 ۳ 2 ف و موسر و 
الكافرين ۰۱۰۷ أوليك لین طبع له على ربوم وسمههم وأبصارهمء وأوليكَ هم ا کیک مم ليزت © اک مرن | 


الغا ن{ ۸ عما راد ۰ لا : حفا ۳ الآخرة 3 روم ® : 
فِلُو ر بهم جرم € زانهم في خرة هم ۳ الاخروه هم الخ روت لوا 8 فرص راک | 
الخاسرون) ٠١9‏ لمصيرهم إلى النار الْمَوْيّدة 5 ۹ 1 


0 7 سے و ° مس بو ص 7 بو 1 
2 50 0-3 کے م ۰ ر2 و و 4 و 5 ب 3 1 سر ا | : بعد ما أف ۸ 16 
#_ م ان ي للز 7 ها وا ۱ | 7 ۵ 2 E‏ ما ۹ #١‏ : عل ۳ ا 1 ا ۹ جروا من اهر ل 
نم إن ريك لللرین هاجروا» إلى المديئة > ین بعل ما فتتوا»: عذبوا و 8 رس رک ا | 
بالکفر - وفي قراءة بالبناء للفاعل» أي: کفروا أو فتنوا الناسَ عن الایمان - ثم 0۰ وصتبروا سس رک را 86 2 


حامَدّوا وصبروا 6 علی الطاعت 1 رَبك من بعدها 4 ا المتنة عور لهم 


(رَحِيم» ۱۱۰ بهم ERT‏ كلم عي EI‏ اذکز نوم تأتي کل تفس تحادل 6 : تسا ج عن تفیها ی لا همها غیزها - وهو 
یی الست والتوقيق. ونعلم أي: علمنا ونحیط إحاطة تامة. ویعلمه : ینقل إليه ويلقّنه . والبشر: الانسان. وهذا یعنی أن بعض المشرکین یزعمون أن 


القرآن من عند الرومي المذکور؛ واسمه جبر أو یسار. والقین: الحداد یصنم السلاح. ویدخل عليه أي: يزوره فيسمع بعض ما يقرأ من کتب النصاری باللغة 
الرومية. وقد زعم المشرکون أن هذا النصراتی ي الرومي كان یعلم النبي ڳل آیات القرآن الکريم فنزلت الآية بتكذيبهم وبالحجة القاطعة لمزاعمهم. سيرة ابن 
هشام ۳۳:۲ والواحدي ص ۰۲۸۸-۲۸۷ واللسان: اللغة أى : الکلام المنطوق. ویمیلون إليه: یحرفون إليه آقوالهم فینسبون إليه ما یزعمون. والأعجمي: 
منسوب إلى الاعجم. وهو من كان من غير العرب . والعربي: المنسوب إلى العرب» أي: بلغتهم الفصحی. ولایومنون: یکذپون مکابرة وعنادًا. والآيات: 
آیات القرآن والمعجزات بالبراهین القاهرة. ولايهديهم: لایرشدهم إلى الحق لما یلم من سوء استعدادهمء ویترکهم على ما اختاروه» من الضلال والانهماله 
في العصيان ويمدهم في ذلك . والعذاب: التعذيب عقوبة وإهانة. ويفتري: يختلق. والكذب: ما لا أصل له في الواقع . SEAS‏ انيع المدر و 
النبي وَل. وقولهم مضمن في الآية ۴ والكاذبون: البالغون حد النهاية في الكذب. وقول السيوطي «إِنْ» الصواب أن (إنما» كلها للحصر أي : التوکید 
المحقق . ولقولهم يعني : ما في الآية ٠١١‏ . 

(۲) کفر : آنکر التوحید. فقد روي آن الایات ۰1 ۰ نزلت في عمّار بن ياسر وأصحابه الذين عذبهم المشركون في مکت > ليرتدوا عن الاسلامء فأبوا وقتل 
بعضهم على ذلك» واضطر مار ان بلفظ ك الك لسعو ثم جاء إلى النبي وي ل aS a‏ «إن عادُوا لك فعذ لهُم بما قُلتَ2. 
الواحدي ص ۲۸۸ والمستدرك ۲: .۴٠١۷‏ والايمان: التصديق بالتوحيد والنبوة. وأكره: أجبر بالقوة . وقلبه مطمئن بالايمان: لم تتغير عقيدته. ودل على هذا 
يعني : دل على الجواب أو الخبر المحذوف ما يلي من جواب الشرط الثاني في الاية : فعلیهم غضب. وصدرا له آي : صدره وما فيه من ضمير واعتقاد. 
والغضب: السخط الشلید. رمن ال من عنده وبتقدیره. والعذاب: التعذیب عقوية وإهانة. والعظیم: الضخم الذي لامثيل له. والحياة أي: حیاتهم. 
ولايهديهم: لايرشدهم إلى الحق لما یعلم من سوء استعدادهم ويمدهم بما هم فيه من الضلال. والكافر: من كذّب الله ورسوله . وطبع علیها : : آغلقها وختم 
علیها» فلاتستجیب للخیر. والقلوب: جمع قلب. والسمع : حاسة الادراك للمسموعات . والابصار: جمع بصر. وهو العين. والغافل: الساهي لايتدبر 
العواقب. والاخرة : الحياة یوم القيامة . والخاسر : من ضيع کل شيء مما بذله وینتظره» فصرف حياته فیما یوصله إلى عذاب الخلد. 

(۳) الرب : الخالق المالك المتفرد يرغي مصالح ما یملك . وهاجروا: غادروا دیارهم هربا بدینهم. والی المدينة آي : قبل هجرة ة النبي ڪيا وكذلك الهجرة 
إلى الحبشة. فقد روي أن هذه الآية نزلت في آمثال عمار وصهیب وخباب وبلال والمسلمین الذین هاجروا إلى الحبشة. وللفاعل يريد القراءة «فتُوا» أي : 
فتنوا أنفسهم أو غيرهم. وجاهدوا: بذلوا جهدهم بأنفسهم وأموالهم وآوطانهم وأهلهم وکل ما یملکون. وصبروا: تجلدوا وتحملوا. والغفور: الكثير الستر 
للذنوب وعدم المؤاخذة عليها عليها . والرحيم: الكثير العطف بالاحسان والعفو. واذكر ا لقومك لعلهم يعتبرون ويتعظونء ولنفسك وأصحابك تأنيسًا وتسلية . 
فهو ترهیب وترغیب . وتا تحضر بعد البعث من القبور. وكل: لاستغراق أفراد النكرة. والنفس: المخلوق المكلف من البشر. وهو الانسان بروحه وكيانه. 
وتحاج: تخاصم بالحجج والأدلة وتسعى في النجاة من العذاب إلى النعيم . ونفسها: ذاتها وحقيقتها 00 تامًا لانقص فيه ولا زیادة. وعملت: 
اكتسبته في الدنيا بالاختيار والقصدء من نية أو قول أو فعل. وهم أي: جميع البشر. ولايظلمون: يجزون ما يوجبه العدل والحق» بلا نقص أو إهمال. ونفي 
الظلم يعني إثبات العدل المطلق مؤكدًا. 


5 - سورة النحل 


۳۸۰ الجزء الرابع عشر 



















۲ 3:2۳ PAMELOR EEA 
2 مرو هر عر و8 سه هه رز اسر اسح مر مر هرس ت و‎ 3 

محرا 

e 


را AJ‏ اه سر لگ 
تفس نَاعیات وه لاب کم وت لا صرب لله معاد 3 










سس 

چم مر سر رچ ر مر کر کرک سم > 
06 لہ صر ا راس ص 

ک6 م ا ل اي ا ا ا ل ا کت 
5 من كل مَكَان فک هرد بأنع الله قأذ'فها الله لياس 


0 
مخ د رصخ ضح .© سر لجر ع سح سال 2 NEON‏ ون 


۳4 
رک 
3 


ا رس ی رو موی صصح وو مه سم وومر ر و دع ا 
:ا جاء شم رسول مهم نک بوه فأَحَدَهْمْالْعَدَاب وهم ور 








5 1 و س کک س ا مر مه نک لول 
+ یمور" ۰( فوأ مما ررکم اه لاطبا 20 
NS x‏ 
مج و ل ی رام IS E‏ حي وار 
وا ڪرو نعمت ون کم یاه تع بدو 9© | 


ری ر سم ر ر سے ر کے | 
جوم 


مق یمهس مس یس سر e red‏ 099 
۳7 اما حرم کم الْمِيِمَة والدم ولحم الخنزبروما 3 


L2‏ سے بيه سے 
ج خر سر 


۱ سر اين وه هر بو کے ااا 0 
هل لاله بهء فَم نِأضطرَعَيْربَاعْ ولاعاد تک 1 






چ سس رن 
ر ص کچھ ا و د ال و مد سير رر 3 
اا مخ نی و م 2 ےھ کو اف 
3 لله عموررحيم 59 ولادقولوا لما تصف سکم 







ی ت ر مر امسر سس سر بر سه سس لس ر وو سحت لل سر لس ف مح 


زب هلا کل وهندا حرام توا لاکز ب | 









4 7 
7 ررر 
a BC‏ ل هه ON ER ALL‏ عر سب جر سس و 
ا ان يف نعل لاکز ب یمیحر €9 مسج کلم زو 
3 7 
6 ل كوم مه 9Û ۱ EO AT Ol S$ Û‏ 
1 1 داب ألم لو وع الذي هادا حرمنامافصصتاعليك | 
کک مدا و ما وک 2 ادمع ع اب + or‏ 
م مِنقبلوما ظلمنلهم ول عكأنواً آنفسپم د يظلمون 4 


EEE ۳۹ AY‏ میج ید eas‏ و 
FELSEFE E‏ ان لني ليه اليه ل 5:4 39 ۱06 7 
هکس ال نيا و EO GY‏ 


و 


رَبَكَ لِلَّذِينَ عَمِلُوا السُوء» : الشرك «بجهالت ثم تابُوا : 


مس 





(۱) ضرب: آوضح وبیّن. والمثل: قول فيه ما يشبه حوادث 
«مثلا» منصوب. يفيد البیان والتوکید . والقرية : المدينة العامرة 


05 يوم القيامة - (إوئوفی كل ته 8 جزاء ما عم ومُم لا يُظلَمُونَ4 ۱۱۱ 


عو 


ف 


-١‏ وضرّب الله ماي ويُبدل منه: 9قَرية24 هي مكة والمراد أهلهاء 
و کانت آمنة# من الغارات لا تهاج (مطمينة 4 لا يُحتاج إلى الانتقال عنها لضيق أو 
خوف» (إيأتيها رزفها رَغَذدَا 6 : واسعا من کل مَکان فکفرث بأنعم الله 4 بتکذیب 
النبنء «فأذاقها ال لیا الخوع6 : فقحطوا سبعَ سنين» والخوف بسرایا الب 
«إيما كانُوا يَصَِعُونَ ۰۱۱۲ وقد جاءَهُم رَسُولٌ منهم» مُحمّد يل «فکلبو. فاخذهم 
العذاب؟ : الجوع والخوف» وهم ظالمون 4 ۱۱۳ . 

۲- فكوا - أيها المومنون - ما رَرَقَكُمُ ال خلالا طَيّ. واشکروا نِعُمة الله إن 
کم إِيَاه تَعبّدُونَ ۱۱6 - ما رم علیکم امن وال ولحم الخِنزِيرٍ» وما آهل لیر الله 
به. فمن اضطرٌ غَيرَ باغ ولا عادٍ فإنَّ الله غَمُورٌ رَحِيمُ ۱۱۵ ولا تش لوا 4 نا ف 
أليِسكُم4 أي: لوصف آلسنتکم 8َالكَذِبَ: هذا خلال وهذا خرام۰4 لما لم بُجله الله 
ولم يُحرّمْهء «لتفتژوا علی الله الكَذِبَ)4 بنسبة ذلك إليه. 9 إِنَّ الْذِينَ یرون على الله 
الكَذِب لا يُفِلِحُونَ4 ۰۱۱۲ لهم همَتاعٌ قليل) في الدنياء «ولَهُ م4 في الآخرة عذاب 
ليم ۱۱۷: مُؤلم. 

۳- وعلی الَّذِينَ هادُوا) أي: اليهودٍ ©حَرَّمْنا ما قَصَصْنا عليك من قبل ۰4 في آية : 
«وعلى الَذِينَ هادوا حَرَمْنا کل ذي ظفر» إلى آخرهاء وم ظَلَمْناهُم 4 بتحريم ذلك» 
(ولكن کائوا آشتهم يَظلِمُونَ4 ۱۱۸ بارتكاب المعاصي الموجبة لذلك. ونم لن 
رجعوا من بعد ذلك واصلخوا» عمَلهم رن رَبك من بَعدِها» أي : الجهالة أو التُوبة 





آخری» بد گر لما فيه من العجب والعظة 8 وا ویبدل منه : یعنی آن (قریه) : بدل من 
بالسکان . والآمنة: المحفوظة المَحَميّة . والمطمئنة: الهادثة المستقرة بأهلها لایزعجها بلاء أو 


عدوان. ويأتيها: یصل إليها. والرزق: ما بحصل عليه الانسان من متاع وزینة . وکفرت: جحدت وکذبت. والأنعم: جمع نعمة. وهي الانعام بالرزق والحال 
الحسنة من الامن والطمأنينة والسيادة. وبتکذیب النبي آي: بسبب تکذیبه. وفیما عدا الأصل والنسخ: «النبي ی ». وآذاقها لباس الجوع: خصها بالقحط 
والحاجة إلى الغذای حتی عمّاها من کل جاتب ولازماها کالئوب اللاصق بالجسد. والخوف: الفزع من العدوان والمصائب. وذکر السرایا من الوجیز» وهو 
مبني على أن الآية مدنية كما ذکر مقاتل. معاني الفراء ١١4:7‏ وتفسیر الخازن 4 :۱۲۰-۱۱۹ والفتوحات 1۵:۲ . وهذا ما لم يشر إليه السيوطي في مستهل 
تفسیر السورة. والراجح آنها مكية بدلیل ما في الآية التالية . البحر ۵4۲:۵. وعلیه یکون معنی «ضرب» في الآية: جعل وصيّر. والمراد: جعلکم - يا آهل 
مكة - مثلا يُضرب للناس» لما آنتم عليه من الکفر والعصیان وتلقي الانتقام . ویصنعون: يُتقنونه ویتفننون فيه من الشرك والعناد والظلم والجبروت. وجاءهم: 
أرسل إليهم وبلّغهم ما کلف به. والرسول: المرسّل بوحي من الله لتبليغ العقيدة والشريعة مع العمل. ومنهم: من جنسهم وقومهم» ليكون أقرب إليهم وأدعى 


إلى التبیین والاقناع. وكذبوه: أنكروا أنه رسول وأن ماحاء به 


هو من عند الله. وأخذهم: نزل بهم عقوبة وترهيبًا فآذاهم. والعذاب: التعذيب عقوبة وإهانة. 


وظالمون أي: کافرون لأن الكفر أشنع الظلم الذي هو وضع الشيء في غير موضعه. 

(۲) کلوا: تناولوا الطعام والشراب. ورزقكم: أعطاكموه وهيأه لكم من أنواع الغذاء المباح. والحلال: الذي أباحه الله فكان عليه أجر وئواب. والطيب: ما 
تستلذه الأذواق السليمة والنفوس الخالصة من الفساد. واشكروها: استحضروها في قلوبکم» وأثنوا على خالقها باللسان والعمل توحيدًا وطاعة. والنعمة: 
الانعام بالخير والاكرام. والله: لفظ الجلالة اسم علم للمعبود بحق وحده والواجب الوجود المستحق للألوهية والتوحيد ولجميع المحامد بذاته وصفاته 
وأفعاله . وایاه تعبدون: تقدسونه وحده وتطیعونه دون غیره. وانظر الآية ۱۷۳ من سورة البقرة. والخطاب للمسلمین أيضاء وفيه تعریض بالمشرکین. وتصف : 
تذكر. والالسنة: جمع لسان يراد به الأفواه. والکذب: ما لا أصل له في الواقع من شرع أو حکمة. والحرام: ما هو ممنوع شرعا. وتفتروا: تختلقوا 
وتكذبوا. ولايفلحون: لا يفوزون بخير في الدنيا والاخرة. والمتاع: ما يتمتع به الانسان من منافع زائلة. والقليل: اليسير بالنسبة إلى ما في الاخرة من نعيم. 


(۳) هادوا: تحروا طريقة الیهود في الدين. وحرمناه: جعلناه ممنوعا لایجوز آکله . وقصصنا: حکیناه بالوحي. وافي آیة» يعني الآية ١55‏ من سورة الأنعام. 
وما ظلمناهم: لم نعاقبهم بما لایستحقون. والانفس: جمع نفس . ونفس الانسان : حقیقته بروحه وجسده. ویظلمونها: يسببون لها العقوبة والعذاب. وعملوا: 
اقترفوا واکتسبوا باختیار وقصد. والسوء: ما يشين صاحبه ویقبحه. والجهالة: عدم المعرفة للفساد والصلاح. ورجعوا: ترکوا ماکانوا یقترفون. وذلك: إشارة 
إلى عمل السوء. وأصلحوه: جعلوه صالخا موافقّا لأمر الله. والغفور: العظیم الستر للذنوب وعدم المواخذة علیها. والرحیم: الکثیر العطف بالعفو 
ملاسان ول الجن آن اح هی اللي بجهالة فقطء ولا يُغفر لمن عمله بغير جهالة. بل المراد أن جمیع من تاب فهذا سبيله» وإنما خص الجاهلون 
لأن أكثر المذنبين يأتون ذلك بقلة فكر في عاقبة أو عند شهوة غالبة» أو في جهالة شباب. فذكر الأكثر هناء على عادة العرب في مثل هذاء تعبيرًا بالغالبية. 


الجزء الرابع عشر ۲۸۱ 


١‏ - رن إبراهيم كان أمَة: إمامًا قدوة جامعًا لخصال الخيرء «قانئًا4: مُطيعًا «الله 
خنیفا: مائلا إلى الدّين القیّم #ولم يَكُ من المُشْرِكِينَ ۰۱۲۰ شاكرًا لانشمی 
اجتباه 6 : اصطفاه وداه إلى صراط متقّیم ۰۱۲۱ وآتيناه 6 - فيه التفات عن الْيبة - 
«في الدّنيا حَسَنة 4 هي الثناء الحسن» في کل أهل الأديانء وه في الآخرة لین 
الصَالجین 4 ۱۲۲ الذين لهم الدرجات العُلىء ثم أوحينا إِلَيكَ» - يا مُحمّد -: أن 
اب مِلة : دِينَ ابراهیم حَنِيقًا وما کان مِنَ المُشْرِكِينَ4 ۰۱۲۳ كُرّْر ردًا على زعم 


۲- 9إنما جمل السّبث)»: فرض تعظیمه «علّى الَّذِينَ اختَلَفُوا فيه) على نيهم - وهم 


3 


اليهود» أمروا أن يتفرّغوا للعبادة يوم الجمعةء فقالوا: لا ریده. واختاروا الست 
فشدد عليهم فيه - وان رَبك لیحکم بَیتهم يَومَ القيامة. فِيما کانوا فيه يَحْتَلِفُونَ4 ۱۲ 
من آمره بان ی الطائع ویعذب العاصى بانتهاك حرمته . 


ما ۽ 


۳- وادع 4 الناس - يا مُحمّد - إلى سيل رَبّك): دينه. «بالجكمة» : بالقرآن 
(والموعظة الحَسَنةِ4: مَواعظ القرآن أو القول الرقیق. 8وجالهُم بالتي4 أي : 
بالمجادلة التي هي أحسَنُ 4 کالدعاء إلى الله بآياته» والدعاء إلى حججه . 9 إنَّ رَبك 
هو أعلم» ای عالم يمن ضل عن سَبیله» وهو آعلم بالمهتَدین 4 ۱۲۰ فيجازيهم . 
وهذا قبل الامر بالقتال. 


٠‏ ۳ 8 2 و ۳ مرا 5 ا #5 ۲ 1 وه من از 
-٤‏ ونزل» لما فتل حمزة ومثلٌ به» فقال يك وقد رآه: «لا مثلن سَبعِينَ منهم مکانك» : 


ار 
م7 و وو 0 
¢ هالغفور جم ا و 
J) 67‏ 
1 و 07 
1 : منا كي 20 
9 سے صل 5 ۹ 
0 - ع دور - | مهد 2 
1 شتف | 

5 عمل : 
ES ¢‏ سس | اح سم لور ل اي وک سل مه مك سه يو فح ر ل و ر 2 
س وءاتدسه ق الد نراحستة وإنه رفا لا خرة لمن‌المَیلحین 7 
3 ا ماما ر 4 < I‏ 
1 ۰ 5 2 2 

مله هی حنیفاوماکان ١‏ 


3 مح هر 8S‏ مس و 8 7 و سم صما 
€ منالمشرکن )لالم عل الى | 
aE ۱۳ SEE E‏ و > 2 وه ابد ون 4 
3 احتلفوأفيه ون ريك ليحك رينتهم بوم لْقيَدمَدَضِمَا 








۳ 
72 2 ص 3 


ع والموع 2 الحسَنةٍ وحند لهميالنىهى أ حسن إن بك 34 
5 ل و 000 س عسل سم خر و مج و ل S7‏ 0 
هواعلمیمن‌ضلْ‌عن سبيله_وهوأعلم بالمَهترین 99 ١‏ 
۳ 1 سے ١‏ سے ہے س مره ارهد 4 


0 رح ا مه يس مگ ۶ د جح بر مر سرصديره‎ E 
0 ون عاتم فع اقوا من ماعو بريه ولون صبرم‎ 4 


ر سے 0 
E‏ 


66 ا روس ر س دعس ررض ی سر سر ج خر سر ۳ 
س سس ور 
۹۳ 


١‏ لامرن عنم ولاف 
0 0 0 و 9 +7 سر ES‏ 


کید 
ا ١‏ وك ١‏ بر BESS REL‏ مه تا ا زر O TEE E PSV‏ ۹ ۱ 
OE‏ رقو و وروا رو زلا نوا نو یر 


الانتقام ولهو > آي : الصبرٌ خير للصّابرین ۰ ۱۲. فکف ی وکفر عن يمينه . رواه البزار - #واصبن وما صبرّ 1 بالله 4 : بتوفيقه » # ولا 
عليهم . و الله مَعَ الّذِينَ اقوا 6 الكُفْرَ والمعاصي. 9 والَذِينَ هم مُحینونْ 4 ۱۲۸ بالطاعة والصبر بالعون والنصر. 


وهی الا کرام بالحال الحسنة . واصطفاه : اختاره نس وخلیلا . وهداه : اا ووفقه فيما يناسب استعداده | لظینت:: والصراط : 


الطریق الواضح . والمستقیم : 


المعتدل. وهو دين التوحيد. وآثيناه : أعطيناه . والصالح : من صلحت جمیع أعماله خالصة لوجه الله . وأوحينا : أنزلنا على لسان جبریل » ویسّرنا الحفظ 
والتبلیغ . واتبعها: اعمل بما فيها. والتصاری آي: ومشرکی العرب. وأهل الکتاب سب البهم الشرك فى أكثر من آيةء لعبادة غير الله . 


)۲( اختلفوا فیه : خالفوا الأمر في تعيين الیوم للعبادة. 


وانظر الاية ۴ من سورة الاعراف. وشدد علیهم أي: من شأن يوم السبت» في التعظیم والتفرغ 


للعبادة فيهء بترك الصيد وما آشبهه من الأعمال. وقد زعم الیهود أن تعظیم هذا الیوم هو من شرع ابراهیم» وهم يتبعونه» فجاءت الاية تبين أن فرض تعظیمه 


كان في عهد موسی» بعد إبراهيم 
قبورهم بالبعث للحساب والجزاء. 


(9) ادعهم: حضهم على الاستجابة. والسبيل: الطريق الواضح. والحكمة: القول المحكم الصحیح. والدليل الموضح للحق والمزیل للشبه . والموعظة : 


ا 


الأيسر والمقدمات المرغبة. 
والرجاء للخير . وأعلم : محيط بما خفي أو ظهر . وضل عنه : انحرف عنه وخرج عليه . 


التلطف منسوخ بآيات قتال المشرکین العرب. في آوائل سورة التوبة. والراجح 
۳۳ 


وانما خص الاسم الموصول وصلته الک بدلا من (لحسنی »۰ للاشارة |( وجوبت التلعطف والموادعت مع الصبر وطول الأمل 
أن الآية محکمت. ولا تعارض الأمر بقتال المعتدي. الناسخ والمنسوخ 


۹3 الحدیث في المستدرك ۳: ۷٩۱وفي‏ إسناده ضعف . انظر مجمم الزوائد ۱۱۹:۲ وتفسیر ابن کثیر ۵۷۳:۲. والراجح أن الأنصار هم الذين هددوا بالانتقام 
المضاعف. فتزلت الاية توجه إن الصبر والاعتدال. انظر الحدیث ۲۱۲۸ في الترمذي و۳۹۹:۲ و441 في المستدرك. ومتل به: شوه بقطع أعضائه. ومکانك 
أي : ثأرًا بما فعلوه بك. وکان ذلك یوم غزوة آحد. وروي أن الآية هذه نزلت ثلاث مرات. انظر «المفصل». وعاقبتم : آردتم المجازاة. وبمثله : بما یمائله 
دون زيادة للتشفي . وعوقبتم به: ما صُنع بكم من السوء. وصبرتم: تجلدتم وتحملتم. وخیر: أكثر نفعًا من الانتقام. وكف: رجع عما آقسم عليه. وکفر عن 


۶ 


يمينه : دی کفارة قسمه. والصبر: حبس النفس وتحمل الشدائد . ولا تحزن : لا تغتم وتتالم . والصيق: احتباس النفس بالهم والحسرة. ویمکرون: یکیدون 
ويدبرون العدوان. واتقّوها: تجنبوها وحفظوا أنفسهم منها بامتثال طاعة الله. والمحسن: الذي: يعبد الله مستحضرًا رقابته وجلاله. 





۱۷ - سورة الاسراء TAY‏ الحزء الخامس عشر 

















وتو AEN‏ اه سا اس انس 


SEBE EES OE‏ ۳ 2 و 













سو رة الإسراء 
مكية الا «وإن كاذوا لیفتنونك» الآيات الثمانَء مِائَة وعشرٌ آيات 





او إحدى مشو : 








0 ل EE‏ ۳ مریم سر هم ۳ ۳ ی 3 E‏ 7 4 
RE 1‏ نريه منیا تە 
١:‏ هوالت یور( یت مومیالکتب وجمان ۱ 
^ هنک لبي سر 2 EER‏ من دوف وڪي ۵ 3 
و ون لي سد حا صصخ جد مس را د یی 4 


2( در يبك ی 5 أنه کات عبد 









نسم ام لتق اد 

۱- (شبحا) أي : تيه اي اسزی بقبيو) شحتد ؤتيلا» تسج 
والاسراء: سیر الليل + وفائدة ذکره الاشارة بتتکیره إلى تقلیل كله م الْمَسحَدٍ 

الحرا م4 ای : مه (إلَى المَسجِدٍ الاقصّی4: بيت المقدس لبُعده منهء اي بارکنا 
وله ¢ بالثمار والأنهار. يريه من آیاینا4: عجائب د هُوّ الم البَصیر ١‏ أي ي: العالم بأقوال النبئ وأفعاله» فأنعم عليه بالاسراء 
المشتمل على اجتماعه بالانبیای وغروجه إلى السماء» ورژية عجائب الملكوت» اقا له تعالی . فإنه يقي قال: 


۲- أت تیت بالّراق - وهو داب آبیض فوق الجمارٍ ودُونَ البَغْلِ» يضح م حافِرَهُ عِندَ هی طَرْفِهِ - فركبتُهُ فسارٌ بي حَتَى آثیت بت امقيس ؛ ٠‏ فَرَيَطتٌ 
الدابهٌ بالحلقة التي تربطٌ فیها الأنبياء ثم دلت فصلیث فيه رکعتین» + ثم حرجت فجاءني جبريل باناء من خمر واناء من لب فاخترت اللية: قال 
چبریل : صت الفطرة . 


۳- قال : ثم عرَجَ بي إلى الشماء الذنياء فاستفتح جبريل . . قیل: من آنت؟ قال: جبریل. قي ومن مَعَكَ؟ قال: مین فا توق ارسل الا 
قال رل ال فح نا فلا أنا دم فرَحَبَ بي ودعا لي بخ م مرج بنا إلى الشماء الانية فاستفتح جبريل فقيل من آنت؟ فقا جبريل . 
قيل : ومن مَعْكَ؟ قال : : مد قبلّ: وقد بعت الیه؟ قال: قد بيت البه . فيح لنا فإذا آنا بابتي الخال : یحی وعیسّی» فرَحَبا بي ودعرا لي بخیر . 
نم رح ؛ بنا إلى التماء الق فاستفتح چبریل فقیل: : من آنت؟ قال: چبریل. فقيل ومّن مَعَكَ؟ قال: محمّد. فقیل: وقد رل یو؟ قال: : قد 
ريز إل . فیح لنا فإذا قا ترقت واذا هی 5 أعطِي شَطرٌ الحُسنِء ؛ فرخب بي ودّعا لي بخیر. ثم رخ بنا إلى التماء الابعة فاستّفتح مح جبريل. 
فقيل من أنك؟ فال جبريل. فقيل : و ال ١‏ حت فقيل وقد أرسل الیو قال: قد پوت اله فيح لنا فإذا آنا بادريسَ» فرَحَبَ بي 
ودّعا لي بخير. نم مرج بنا إلى الشماء الخامسة فاستفتح جبريل : فقيل : من آنت؟ قال : جبريل . فقيل : TT‏ مح فقيل : وقد 
اریل الیه؟ قال : قد مت البه ٠‏ يع ا و أن ,واو لاحب ی ول بخ . نم مرج بنا إلى السَماء التاوسة فاستفتح حم جبریل» فقِيلَ: مَن 
انت؟ فقال: جبريل . فقيل : : ومن عَمَلكَ؟ قال: محف فقیل : وقد بت الیه؟ قال: قد بيت إليه. يخ اة آنا بوتي فرعت بي وتا لي 
بخیر . ثم مرج بنا إلى التماء التابعة فاستفتح جبريل» فقیل: : من آأَنت؟ قال: چبریل. فقيل : ون مَمْلك؟ قال: محمد. فقيل وقد بيت الیه؟ 
قال: قد يفك إلية. . فيح لنا فإذا أنا بإبراهِيم» فإذا هو مُستَند إلى الب المَعمورء وإذا هو يَدخُله گل یوم سبِعُونَ آلف مب نم لا يَعُودُونَ الب 


4 و سس نا آوراها كفا ال و و a.‏ ين ای ند کیا اکا ون خاي 













(۱) التنزيه: التبعيد من السوء. وبعبده أ : بالشخص الكريم روخا وجسلا. وروي أنه لما وصل النبی ية إلى الوا الرفيعة في المعراج آوحی الله إليه : 
ایام بم م أَمَفْك»؟ قال : ليا رت بسني الیل بالعبودیة». فانزل الله هله الآبة. البحر 8:5. وذکره آي: ذكر اليلاه. والحرام: المحرّم یمن فيه كثير 
مما يجوز في غیره. والا قصی: البعید جدا. ویارکنا حوله: أدمنا خیرات ما یحیط به. . ونریه: نبضرة شتا ¿ واه ات الله تعالی . والسميع : البالغ السمع لما له 
صوت» مهما خفي . والبصير: البالغ العلم والاخاطة بالغيب E‏ 

(۲) الحديث متقول من تفسير الطبري ۵:۳. والعروج: الصعود. وأتيت بالبراق: أتاني به جبريل. والدابة: الحيوان. والبغل: ابن الفرس من الحمار. 
والطكك: الیصره ای: يصل حافره إلى نهاية ما يدركه بصره. وذلك في الخطوة الواخدة. والحلقة: التى في باب المسجد. وأصبت الفطرة: اخترت ما هو 
علامة الاسلام والاستقامت وهو ما فطر عليه الخلق سسب الخلقة الخالصة من الشوائب 

)۳( زج از : أصعدني البراق . والدنيا : التي هي أقرب السماؤات إلى الأرض: واا : طرق ليُفتح له الباب . وقيل أي : قال املك الموگل غل الباب . 
رأرسل إليه: أوحي إليه بالصعود والدخول. وغرج بنا أي: بي ويجبريل. وابنا الخالة أي: كلاهما ابن خالة الآخر. وعيسى هو ابن بنت خالة يحهى. وشطر 
الحسن: نصف حقيقة الحسن من حيث هي. والست المعمور: بيت عظيم هو كعية السماء» يزوره الملاتكة للطواف والصلاة . اق ا علن تسیر الایة: > 


من سورة الطور. 
(6) ذهب بي: أوصلني جبريل. وسدرة المنتهى: شجرة عظيمة» ينتهي عندها علم الملائكة > ولایستطیعون تجاوزها. انظر الاية ۱۶ من سورة النجم. 


والقللال: جمع قله . وهی الجرة. وغشيها: حل فيها و حللها . وأمره أي : قضاؤه. وقال ای : قال النبى ياد . فلفظ «قال» زيادة من الراوي. وهو انس يح 
مالك . وما أوحى آی: سن الا سار ال التي لا تعرفها الملائكة والانبیاء وبعضها لم يؤذن لي بإظهاره للناس . وعلی أي : وعلى آمتي . 


سي — 21211 02 سس ص س مت تست تست ل سس ر 


ع عد تل پر ت میم را ر ال لا میسنت و 895 
-١‏ فنزلت حتی اه إلى مُوسَىء فقال: ما فرَض رَبك على أمَيّك؟ فلت : خمسين ۽ E‏ ا EWI‏ ۱۳ 1 
ا 


ا في کل یوم ولیلة . قال : اد إلى رك فاساله التخفیف. فان ی له تطبق 5 مین ونر ہیا )اجه وذ الابما 


ذلك وإني قد بلوث ۶ بني إسرائيل وخبرتهم . . قال: : فرجعت إلى ربي فقَلتٌ : أي رب 3 ت ران باس کویقجاسواجت لاجر 5 
E 2 5‏ جع اس : 
حف عَن أمتي . فخط عَنَي تیگ . فرَجَعتُ إلى مُوسّی. قالل: ما فَعَلتَ؟ فقلت: قد 8 وكات وَعَدَامَفْعولا0)؛ 


۳ کی ييا قال ان متك لا تظیق. خللگ, فارج الی زف فاسانه الف ٠‏ وک ولو TEE‏ 
لامك . قال: فلم أرّل آرجع بین دبي تین مُوسَى ) ر عق ها متا حى 1 E pO SE‏ دز انش ی کون اس مهد 
قال : ا اوي جسن صلوات في كل وم یل و بل لاو شر فتلك مون 1 و وه سو وَلِتَخَلوا ا ِ 
مدا و ول بل ی 8 خلا ون عرلا كنك ل عطزا. دم آل 
۴ حاب ودب فاخ فقال: ا فاسالة التحفيف لامك . فان أُمَتَكَ لا تُطِيقٌ ذلك . فمَلت : قد رجَعت إلى ربي 
یی امكشييت» . رواه الشیخان واللفظ لمسلم . وروی الحاکم في «المستدرك عن ابن ن عباس ء قال: :قال رسول الله 255 «رأيتٌ رَبي» عَزَّ وجل" . 
۳- قال تعالى : : وآتینا مُوسَى الکتاب) : التوراة» لومنا ُدَى لبي |سرائیل)4. لإألا يتَخِذُوا بن من ذوني وک کیلا) ۲ : ون له آمرهم - 
وفي قراءة : «کُخذوا» بالقوقائيّة التفانًا . فاأن» زائدة والقول مضمر. يا لدْريَةَ من حملنا مَعَ لوح © في السفينة . ی ی ی 1 
الشكر لنا» حامدًا في جميع أحواله - إوقّضَينا4: آوخینا إلى بني إسرائيل. ذ في الكتاب» : التوراةء ظَلَتُفِسِدُنَ في الأرض» أرض الشام 
بالمعاصي 8مَرَتِينِء ول عُلُوًا کبیرا ٤‏ < تبون برا عظیما.. 

5- لإفإذا جاء وعد أولاهُما) : : أولى مي الفساد ین علیکم عبدا  ٠‏ أولي باس دید : أصحاب قُرَةِ فى الحرب وبطش. فجاسُوا: 
تردّدوا لطلبكم خلال الذیار 4 : وشط دیارکم لیقتلوکم أو رگ وکان وَعذّا مَفْعو لا ه : وقد اما الأولى بقتل زکرياء فبَعث عليهم 
جالوت وجنوده» فقتلوهم وسبّوا أولادهم وخرّپوا بيت المقدس . ئم رَدَدْنا لَكُمْ الكرّة4 : الدولة والعْلبة عليهم#. بعد مائة سنة بقتل جالوت» 
(وأمددناكم بِأمْوالٍ وین وجعلناکم أكثرَ تَفِيرًا 5: عشيرة. 

۵- وقلنا : إن أحستّم 6 بالطاعة (احسثم لاشیکم. لأنّ ثوابه لها. وان أسأتّم) بالفساد زژنلها» إساءتكم. فإفإذا جاء وعد المر: 
«الآخرة» بعثناهم » «الِيَسُوءُوا وُجُوهَكُم 4 : یحزنوکم بالقتل والسبي خزنا؛ یظهر في وجوهکم: ٠‏ 9ولِيَدحُلُوا المَسجد) بيت المقدس فیّخزبوه 
3 کما دوه وخرّبوه #أوَّلَ مَرَو ولِبتبْرُوا 4 : يُهلكوا «إما عَلّوا: غلبوا عليه تتبیرّا 6 ۷: إهلاكا. وقد أفسدوا انيا بقتل يحيى» فبّعث عليهم 
ُحْتَتّصَّرُه فقتل منهم ألوفا وسبى ذریتهم وخرّب بيت المقدس. وقلنا في الکتاب: ظعَسَى ریکم أن یرمک م4 بعد المرة الثانية إن تبتم» وان 





م 3 


(0) نزلت أي: إلى السماء السادسة. وبلوتهم: اختبرتهم فلم یطیقوا ذلك . وحط : آسقط . واحتی قال» القول بعده إلى آخر الفقرة هو حديث قدسي؛ من كلام 
الله - تعالی - في غير القرآن الکریم. وهم بحسنة: نواها وعزم أن یفعلها. وهم بسيئة: واها وحدث نفسه بها. (۲) الصواب أن لفظ الحدیث هو لابن کثیر 
عن المستد ۰۱8۹-۱4۸:۳ بخلاف یسیر؛ والخلاف لروایات الشیخین كثير جدا. انظر «المفصل!. وقد روی هذا الحدیث عشرون من الصحابة: وهو من 
المتواتر في المسانید عنهم ومعروف في کل أقطار الاسلام. وحدیث ابن عباس في المستدرك ۳۷۲:۲ و6۹ . وفي طبيعة هذه الرژية خلاف. فقد روي عن 
ابن عباس آنها كانت بالقلب» والثابت عن السيدة عائشة آنها قالت: «من حدئك أن محمدا يله رأی ربه فقد کذب». تغنى الرؤية بالعین. الاحادیث 50174 
و5944 في البخاري و۲۸۷ فى مسلم. وقد ستل النبي ك: هل ریت ربك؟ فقال: «رأیثه بفؤاوي» ولم أرهُ بيتي*. زاك ایضا مسق ااتقارة ر أن 
أراةُ؛؟ (۳) آتيناه الكتاب: أعطيناه إياه في آلواح. وجعلناه: صيّرنا التوراة. والهدی: المرشد إلى الحق. وبنو إسرائيل: قوم موسى وهم اليهود من ذرية 
يعقوب. ويتخذوا: يجعلوا. والفوقانية: التاء. والذرية: النسل والسلالة. وحملناه: للنجاة من الغرق. ومن كان مع نوح: أهله والمؤمنون. فالذرية هي من 
سلالة أولئك جميعًاء لا من آبناء نوح وحدهم. انظر تعليقنا على تفسير الآية 4۰ من سورة هود. وما جاء في الاية ۷۷ من الصافات» والحديث ۳۲۲۹-۳۲۲۸ 
في الترمذی وغيرهء فيه بحث يؤيد ما ذهبنا إليه. المحرر :۷۷ والبحر ۳۶:۷ والکشاف ٤‏ وفتح القدیر 05١:4‏ وتفسیرا القرطبی ۲۵ ۸٩:‏ والالوسي 
۳ ومروح الذهب ۵۲-۵۱:۱. والشکر: استحضار النعم والثناء على المنعم. والراجح آن المراد بالکتاب هنا اللوح المحفوظ . وقضینا: آنفذنا في 
القضاء المحتوم. وتفسد: تشیع الشر. والعدد هنا ليس مرادا به تحدید |فسادین فحسب - انظر تعلیقنا على الاية ۱۰۶ - وانما هو مثال سریع لافساد الیهود 
المتکرر لانهم شیاطین البشر في العالم. والارض: الارض كلها حیثما وجد بهودي صهيّوني. (8) جا حا والوهناة زفت.ها اوغلوا و وب 
سلطنا . والعباد: جمع عبد. والدیار: جمع دار. وکان أي: وعد آولاهما. ومفعولا: مقضيًا لابد منه. وجالوت: أحد ملوك العمالیق العرب. ورددنا: نعید. 
وقد قتل داودٌ جالوت في الحرب. وأمددناکم : آعتاکم. والاموال: جمع مال. والبنون: جمع ابن. وجعلنا: صيّرنا. والتفیر: جمع تفر. وهم القوم یسرعون 
إلى العون. (8) أحستتم: جعلتم أعمالكم مع الشرع. وأسأتم: خالفتم الامر والنهي. والاخرة: المرة الثانية من الفساد. ویسوءه: یُلحق به ما یقبحه. 
والوجوه: جمم وجه. ویدخلوه: یقتحموه بالقوة. وبُختنصّر: ملك من البابلیین العرب كان قبل عیسی. ومقتل يحيى كان بعد رفع عیسی. فالصواب أن المقتول 
فى عهد بختنصر هو شعياء . ویرحمکم: یعطف علیکم بالنجاة من العدو والعذاب . والکتاب : اللوح المحفو ظ . وعدتم : رجعتم فرة را وعدنا: رجعنا 
نکافتکم . وقريظة والتّضير من الیهود ۰ غدروا بالمسلمین ونقضوا العهود. وعلیهم: على من يقي من اليهود في حماية المسلمین. وجعل: صیّر. وحصيرًا : 


۱۷ - سورة الإسراء YAY‏ الحزء الخامس عشر 


i ۲ 1۱ OEE MOLY ESN 2”‏ ا 
0 ا و 7 5 غدتم# إلى الفساد «9عَذْنا 4 | العقوبة. وقد عادوا بتكذيب محمد كَل فشلط عليهم 
سى صی‌ریکان وکر وین عدت عد ناعاتا ۸ رین E‏ ۶ ۲ 7 ۱ 7 ى العقو, اجرب تک 0 ۳ 0 
> س ب مچ ودر وو و و یفتل فریطه» ونفی الہ لض وضرب جريه علیهم وج جعلنا 8 جهنم ا 
3 را لش ده لیبس 9 : 4 ش 












30 مج وم سر سے سرد ص 9 خصیرا 6 8 : محبسّا وسجتا 2 
- مرحمان ای و 0 ۱ : 


6 وا الد دیو مون با رة عند عدا آلیما 9 ١‏ 
و ین لايؤسُونيا لخرة عد 59 1- لن هذا لقن يهي لِلّتي» أي : للطريقة التي هی اه قوم : أعدّل وَصوَبٌ 


E 
ل سر سیر رصم‎ 


5 لإ ار دعا PEN‏ 2 - ۳ 

0 نيأ 2 تنل 0 وییش ر المومنین ال ین يَعمَلُونَ الصَالِْحَاتِ أن لهم أجرًا کبیرّا ٩‏ و € يخبر «أنَّ الَّذِينَ 
3 و تال میتی 7 لا لوان بالآخرة أعتدنا 4 : أعددنا لهم عَذايًا ليما ¢ ۱۰ مؤلماء هو النار. 
م رس ورد ی دامع و ا ا 


١‏ 1 ی وید ار 
6 ای وسا اب وش که تفصیلا 3 ر ڪل 


6 ود 7 
rt 3 ¥‏ مرو وا 1 رن 5 
4 0 ل سر ورام س روم عرص سر 4« 
3 0 0 
E el E:‏ 
3 09 را منأهتدَئ َإِنَمَاممَترى وت حا فانمابضل 2 
0 رس سر شار سے 0 اي مه E‏ 0-94 سب 1 


e‏ ولا در روازر؛‌وزد أخرئ وما معذبین حى بعت و 


د ويَدْعٌ الانسانْ بالشَّرٌّ4 على نفسه وأهله» إذا ضَجرَء لدُعاءَة4 أي: كدعاته له 
بالخیر وكانَ الانسان 4. الجنس» 8 2< عَجولا ۱۱ بالدعاء علی سيم وعدم النظر 
فى عاقبته . 








۲- و جَعَلْنا جَعَلْنا الیل والنّهارَ آیتین ‏ دالتين على قدرتنا فمخونا نا آية اللیل 4 : طمسنا 
° بالظلاء لسکنوا فيه - والاضافة للبیان - #وجعَلنا آية التهار مُبصرة) أي : 
مُبِصَرًا فيها بالضوءء 8 لِتَبِتَغوا 6 فيه #فضلا من ربكم بالكسب» 9« ولتعلموا 4 بهما 








ر سورد ۳ و ا ور و 


رسو لالا ودا اردنا أن ملك دري ا 1 





AHWR 00 ډو م‎ E 8 06 0 

ِ | رت کات و ووو مو ماو شاه از مه و شم 

) 9 3 7 ل ك و ت o‏ ۰ هی ا 
مر 7 ۱ ۳ م 006 تفصيلا 4 1۲ تتا شتا ۶ وکل إنسان ألرّمناه طائره 6 #فی عنقه 4 . 





ا E E‏ ی سس : ۳ لآن للدم فيه آشد. 00 0 ما من 00 ۳2 إلا وفي غنقه ورقةء 


منشورا # ۱۳ : صفتان ل «کتایا»» ویقال له : ۳ قرأ ؟ کتاتك TEE‏ حا 


۳ من اهتی فإنما َهِتَدِي لنفیه 6 أن واب اهتدائه له ومن صل فإئما يَضل عَليها)› > لأن إثمه عليهاء ولا رز نف وازرة : امد 
آی: لا تحمل (إوزرَ4 4 نفس آخری وما گنا مُعَذَبِينَ 4 أحذدًا #ختّی تبعت رَسُولَا4 ۰۱5 يُبيّنُ له ما يجب علیه. ‏ وإذا ارذنا أن نهلك قریة أَمَرّنا 
مُترَفِيها 4 : مُنكّميها بمعنى رؤسائهاء بالطاعة على لسان رسلناء توا فیها 6 4: فخرجوا عن آمرناء لفك عليه الو بالعذاب» فتاه 
تدمیرا ‏ ۱۳ : آهلکناها بإهلاك أهلها وتخريبها. «وكم»# أي : كثيرًا «أهلكنا م مِنَ القَرُون# : الأممء ین بَعدٍ نوح! وگفی ريك بذئوب عباده 
خبیرا بَصِيرًا 4 ۱۷: عالمًا ببواطنها وظواهرها! وبه يتعلق: بذنوب. 


(۱) القرآن: الكتاب الذي أوحي على محمد ية . ويهدي: يرشد من بلغهم . ويبشّر: يخبر بما يُسعد. ويعمل: يكتسب من نية أو قول أو فعل. والصالح: ما 
يرضاء الشرع . والأجر: الثواب. ولايؤمن: ينكر. والآخرة: الحياة بالبعث للحساب. ونزلت الآية ۰۱۱ كما قال ابن عباس وآخرون. تذم ما يفعله الناس من 
الدعاء بالشر حين الغضب. البحر .١7:5‏ وانظر «المفصل». ويدع: يدعوء حذفت الواو في الرسم تخفيفا. ويدعو به: يطلب حصوله بإلحاح . ا کل 
إنسان. عُيّرَ عن الجميع بما هو الغالب في الناس. والشر: ما يضر. وضجر: اضطرب من الغم. وله أي: لنفسه. والخير: ما ينفع. والجنس: جنس الناس» 
إذ لايخلو أحد من العجلة. والعجول: الذي يسارع إلى ما يخطر بباله أو يريده. وعاقته : ما يترتب على الدعاء. 

(۲) جعل: صيّر. وآيتين: علامتين بما فيهما من الانتظام والتعاقب والاختلاف والتناقض والخيرء تحملان على الاعتبار للایمان. ومحوناها: خلقناها على 
حال الظلام. وللبيان أي: للتبيين. والمبصرة: المضيئة يكون مُن فيها مدرکا للمرئيات. وتبتغوا: تتوصلوا إلى استبانة تصرفكم. والفضل: التفضل بالنعم. ومن 
ربكم : من عنده وبأمره. وتعلم : ر والعدد: ما يُعدٌ. وألزمناه: ألصقنا به. وعمله: ما صدر عنه لا يفارقه. والعنق: الرقبة. وقول مجاهد هنا 
تفسير آخر للطائر» والمراد به ما در على الانسان من عمل في حياته» يختاره بحسب ما لديه من استعداد فيحاسب عليه» أو يكون على غير اختياره فيغتفر له. 
ونخرج : : نظهر. واليوم : الوفت. والقيامة: قيام الناس بالبعث للحساب . ویلقاه: يراه بعینیه . والمنشور : المفتوح. واقرآه: مع را و ..وكتائنك: 
ر أعكالك انحفييت لك: وكفى : آغنی عن غيره وجاء بما هو واف لا زيادة فيه ولا نقصان. والیوم : هذا الیوم الذي هو زمن الاخرة . 

(۳) انظر سبب النزول في المفصل. واهتدى: استرشد إلى الخير. وضل : انحرف عن الخير إلى الكفر. والوزر: ثقل الذنوب. الا وض المغايرة. وما كنا 
ای وما نزال بدون قيد زماني. ومعذبين: منتقمين بعذاب استئصال ودمار» كما جرى للأمم المکذبة الخابرة. ونبعثه : نکلفه بتبلیغ الدين ولزوم الطاعة. 
قاتا شنا . ونهلك 9 : ندمر مدينة ومن فیها من الکافرین . وأمرناهم : بلغناهم وأوجبنا عليهم . وحق: وجب . والقول: وعيذ الله وتهديده» أ قولنا . 
والقرون: جمع قرد. وخصن نوح بالذکر لأنه آول رسول کلبه قومه. والذنوب: جمع ذنب. والعباد: جمع عبد . والعلم بالبواطن تفسیر للخبيرء وبالظواهر 
تفسیر للبصیر. وبه أي: ب «خبيرًا» لقربه . وعبارة السيوطي على خلاف ذلك . انظر «المفصل». 


الجزء الخامس عشر ۳۸ ۷ - سورة الاسراء 


TST [7‏ 
Bm —‏ ۰ بل 4 2 4 ٠‏ ۲ ید € و ۳ "۳ مس یه اس و جه سر سے 2 
من ن پرید؟ بعمله و العاجلة 6 أي (عَجَلنا له فيها ار ٠‏ ا مک لساب مما ثيه ف 





ی ی 











EOE 


3 
4 

































إل له : 4 ٠‏ «له) بإعادة الجار» جَعَلنا له الآ ۰ #جهنم انعر و ا و و 
۴ ۲ م ئي 5 3 جعلنا له ھم یص اده اممو مامد حور 9 اراد د 
ٌصلاها : یدخلها و موما 6 : ملوماء #مدحورا 6 ۱۸ : مطرودًا عن الرحمت رومن 1 ی م وهو مد ماک ۴ 
ر 0 ره و سعیها وهومومن فاو ى كان و 
اراد الآخرة. 0 سَعيّها 4 : عمل عملها اللائق بهاء ووهو مومن © : ل رو 00 0 0 و r:‏ 
اوليك كان سم مَشْكُورًا6 ۱۹ عند ال أي: مقبولا مُثابًا عليه. (گلا) من رالا لامد هتوا 1 
الفريقين إنمد): نعطي» هوّلاء وهؤلاء ) : ندل #من 4 : مان : (نمدٌ) (إعطاء ٠‏ 2 5 ان عطاء ريلك حظورا € نط کیت ما سار | 
ی 8 5 0 و 5 سح سارح lA‏ تا سر یش سور سح مر آذ س ور 
ربك في الدنياء 8 وما كان عطاء ربك 4 فيها فيها # محظورا ۲۰ : ممنوعا عن 8 بعضبم عل بعض وللا خر أ كبرد ردت وأ وا کر تفضیلا | 
og‏ ۲ هم وص ےج صاصم ت ر رم ره رد و ر حر حير ۳ 
أحد . رار كيف فضلنا بعضهّم على بضی 6 في الرزق والجاه؟ #وللاخرة 9 لاع ماخ قشمد دواد 69 
أكبر: أ رجات وأكبرٌ تفضيلا) ۲۱ الدنیا. فينبغى الاعتناء بها انیت 8 وق ریک آلا ید وا لايا وبال ولد لست الما 8 
: 4 7 كن م ی 5 وقضی ر 1 
١‏ م ی کہ ۶ 36 0 ہے 0 وس gê‏ 
دونها. ولا تَجعَل مع الله ۾ لها آخ فتقعد فتقمد مَذموما مخذولا6 A‏ .اف 1 4 ور الڪ أحد 0 هما أوولاهما فلا تقل مس 3 
0 58 س اس کرد 07 و 4 
ا / وله اكريما( وأَحَفِشُ 5 
۳ و کا اک کے ۱ 1 و رم مر ا وه مم 3 
۳ #وقضی 4: امر ربك أن 4 أي : بان ولا تعبدوا إلا إياه و أن 1 ماجنا اذل ینار وق بر و 
ف بالوالِدينٍ إحسانا @ بان تبروهما. (إما ie‏ عندّ الکیر آحدهما 4 : فاعل ‏ 9 مه( CL‏ 
كلاهُما # - ا نان فأحدهما: بدل من ألفة - انك ع 41 4 ۲۰ 0 صللحين 4 
4 > وفي قر 7 7 Ra‏ ك8 انه ,ڪان لدوب عفورا 2ه يي وءات‌ذا الفرت حف 
بفتح الفای ور نون وغير منود : مصدر بمعنى تبأ وقبځاء ولا تهرهما 6 : ر ر سرو سے ی سے سر سن عه 2 EG‏ م1 
3 ولیت کی وین الیل ولم رتنیا رد لوت 01 
ترجُزهما. وفل لَهُما تولا كَرِيمًا 4 ۲۳: جمیلا لينا (واخفض لَهُما جناح ان 2 م ۳ سو 1 6 
N Mt e f‏ از خم ۶ 0 9 س مس ه و 28 رالوت لطن ون شین : بك 1/۳ © 
ال جانبّك الذلیل مِنَ ١‏ 6 آی: لرقتك فوقل: رت ا و« 
لن لهما جانيك الذلیل من الرخمة4 آي: لرفتك عليهماء #وقل: رت ارخمهما هسوسو سس 


گما) رجماني حين «رَبّياني صَغِيرًا ۰۲۶ رکم اعلمُ بما في نفویکم). قافتا 
البرّ والعقوق . فان تکونوا صالجین : : طائعِينَ لله فان كان لِلأوَابِينَ : 6: الرجَاعِينَ إلى طاعته ©غَفُورًا» ۰۲۵ لما صدر منهم في حق الوالدّين من 
بادرق وهم لا يُضمرون عقوقا . 

۳- و#وآت 4 : اعط ذا القريَى ) : القرابة و حقه 6 4» من البرٌ والصلت $ والمسکین وان ل السّبیل ولا بر تذیر :۷۹ بالانفاق في غير طاعة الله - 


() فی الایتین ۱۸ ۱۹۵ دلیل على إرادة الاسان واتازه» وان ال حا ا کلا ون توجهه ال حا کم د ۳ ویرید الما ما 
يطلب باختياره وعمله متاع الحياة 0 ویژثره علق نعیم الحياة الآخرة: وعجلاه فیها: حققناه في الا :وها تشم آي" ما ترد خضولة, :وبل وی أن 
«لمن»: بدل من «له». وجعلنا: . وجهنم: اسم علم للنار التي أعدت للكافرين. ويدخلها أي : ويقاسي أهوالها. وأراد الآخرة: طلب ثواب الدار 
الآخرة واثره على متاع الفا .و لها و۳ رن والمژمن: الذي عرف قلبه التوحید وما یلزم عنه. والفریقان: من يطلب العاجلة ومن يطلب الآخرة. والعطاء: 
ماقدر ویر من الرزق. وانظر: تفكر وتدئر. وفضلناه: ميّزناه وجعلتاه أكثر ملا . والدرجات: التفاوت في نيل الجزاء. وبها دونها أي : بالآخرة من دون 
الدنيا. يعني أن يكون ما يُقصد في الدنياء من عمل ومتاع وزينة» مرتبطًا بالايمان وخالصًا لثواب الاخرة. ولا تجعل: لاتتخذ. والاله: المعبود المطاع. 
وآخر: انیا مغايرًا للمولى» تعالى. وتقعد: تصير في الدنيا والآخرة. والمذموم: من يلومه الصالحون. والمخذول: المُهمّل ترك بلا عون. (۲) الرب: 
الخالق المالك المتفرد يرعى مصالح ما يملك. وتعبد: تقدس وتطيع. والوالدان: الأب والأم. وكذلك الجد والجدة. ويبلغه: يصل إليه. وعندك: في رعايتك 
أو حياتك. والكبر: السن العالية من الكهولة وغيرها. وإنما ذكر قيدا العندية والكبر على سبيل الغالب» من أحوال الناس في التهاون بالوالدين» إذا كانا 
عندهم أو صارا في عجز. والمراد عموم النهي في كل حال. وأخدهنا : الواحد منهما. ومن ألفه أي: من الألف قبل النون. ولهما: لكليهما معًا أو لواحد 
منهما ور ۱ ۱۳ قراءات : ما آثبتنا» ودأت» ودأْف». والنهي عن التضجر يستلزم ابي عر عبرو يما كرو كه عدم لارام أواليرّة أى: لا 
تقل لهما هذه الکلمت > فضلا عما يزيد علیها . وتا : یت را والنهر والزجر: الصیاح بشدة وغلظة. ورب ياربي. وارحمهما: اعطف علیهما بالعون 
والاکرام. ورباني: غذاني وعطف عليّ. والصغیر: العاجز بجسمه وعقله وقدراته. واعلم: آکثر اطلاعا منکم. والنفوس : جع سین آي: ما يحوي 
م والعواطف والنیات. وتکونوا: في حال المعاملة للأبوين والمتابعة لشؤونهما. والصالح: من كان عمله كما آمر الله. وکان أي: وما یزال دون حد 

من الزمان. وإلى طاعته: بالتوبة والاستغفار. والغفور: الكثير الستر للذنوب ب والصفح عنها. خ: «في حقوق الوالدين». والبادرة: الزلة عند الغضب. (۳) ذو 
القربى: الملازم للقرابة بالنسب أو الرحم. وحقه: ما يتعيّن له شرعًا عليك من الحقوق. والمسكين: من لايملك شيئًا . وابن السبيل: المسافر البعيد عن بلدهی 
وهو في حاجة إلى المساعدة. والتبذير: إتلاف المال في الترف والكماليات والمعاصي والمفاخر والمباهاة. والاخوان: جمع أخ. وهو المصاحب والمقارن 
في الدنيا والآخرة. والشياطين: جمع شيطان. وهو إبليس وذريته من الجن. ومن يوسوس بالشر من الناس. والكفر: التكذيب والجحودء أي: عدم الشكر 
على النعم. وتعرض: تنصرف بوجهك إلى شيء آخر. انظر سبب النزول في المفصل. والرحمة: العطف بالاحسان. ومن ربك: من عنده وبأمره. وترجوها: 
تتأمل حصولها. وتجعل: تصيّر. ومغلولة: كالمشدودة تمنعك من التصرف والعطاء. والعنق: الرقبة. وفيما عدا الأصل: «کل المسك». وتبسطها: تمدها 
وتفتحها. والانفاق: بذل المال. وتقعد: تصير. والملوم: الذي يذمه الخلق والخالق. . وراجع للثاني : يعني أن الثاني - وهو البسط كل البسط ابیت ی 
الانسان محسوراء والأول - وهو جعل اليد مغلولة - سبب لکونه ملوما. والخیر في الاقتصاد والاعتدال . والرزق: ما یعطاه المخلوق من المتاع والزينة . 
ویشاء: يريك التوسعة علیه أ التضییق . وكات آي: ومايزال دون قيد بالزمان. والعباد: : جمع عبد. 


/ا١ذ ‏ سورة الاسراء ۱ ۳/۸۵ الحزء الخامس عشر 
اه 


ZT ۱‏ ره رسم ر ج بخ ور 
ٍ 8 یت رح رمن ريك نرهوها فقل له فولا 
60 یسور( | ید3 مارا نوا ولاتسطلهكا 
3 ۴ کاس ت مد موم خسوا لين بط لزق 


0 70 و درا TO‏ اا 3 انلو 
۱ رو مر 


3 
1 ودک هم من ررقم و وإيًا 51 نله كان 

















NASE 





1 (إنَّ المُبَدْرِينَ کائوا إِخْوانَ الشّیاطین4 أي: على طريقتهم» وکا الشَّيطانُ ره 
گفورا ۲۷: شديد الکفر لیعمه. فكذلك آخوه المُبذّر - «وإمًا تُعرِضَنٌ عَنهُم4 أي 

المذكورِينَ؛ من ي الفربی ومّن بعدّه» فلم تُعطهم ٠‏ (ابتغاء رَخمة من ريك وه 
ای لطلب رزق تنتظره يأتيك فتعطيهم منه (فقل لَهُمٍ تولا م بن مَيسُورًا 4 ۲۸ : تا 
سهلاء بأن تعدهم بالاعطاء عند مجيء الرزق» ولا تجعل يَدَكُ َو إلى عُنقك) 
1 2 9 آي: لا تمسکها عن الانفاق کل الامساك «ولا تبسطها) في الانفاق کل البسط 
0 و و ونه ا فتَقعُدَ مَلومّا 4 - راجمٌ للأوّل - #مَحسُورًا ۲۹: مُنقطعًا لا شيء عندك. راجمٌ 


التى حرم الإ لا با لحق‌ومن 4 لفان ون ريلك E‏ الرّزقَ) : يُوسّعه من شا ويَقدِرٌ»: يُضيّقه لمن يشاء. 


5 /0 
ا 






ی 


6 


8 






ISS 





1 


8 
9 


ال 
2 





تنم 


NAYE 






لا در وه كانَ بعباده خبیرا بصیرا ‏ ۳۰: عالما ببواطنهم وظواهرهم. فيرزقهم على حسّب 
< سره سح q4‏ 7 1 2 ۳۰ رح سرح سم 4777 
هی خن حول د 1 رس فا لعهد ا ت 1۲1 
ی ۸ 1 


€ 
5 الک EE e‏ 1 3 ۳ هد ء ا و e N eye . f 2 E‏ ل و تيمرو 
O‏ 222 4 كلت وروا با لقسطاسا سم 0 ١‏ زولا 0 م و 0 «(إملاقي: فقر - (إنحنُ نررفهم 
5 يكس رک و1 قف مایا بو عا 0 وإياكم . ٠‏ إن قتلهم کان چ نما (گییرا) ۳۱: ع عظيمًا - و تقربوا تقربوا الژنی 6‏ 
ار E‏ قر ری م 9 ا لا تأتوه. 8 إِنّهُ كانَ فاحشة) قبیخا ف وساء 6 اس ۲ ط رة 
5 دمص 4 صر اشوا کل ولیک ان 1 3 5 ۷ 7 ٠‏ ل ن فاحشه 4 : 8و بشن #سبیلا6 3 
0 وق “رن را 2 ۲ ع 9 زولا تقتلوا النفس التي خر الله لله لا بالحق 0 
3 انضرف لوسك لديل تا 4 

ا اکر o‏ ی تسلّطًا على القاتل . فلا يُسرف): يتجاوز الحدّ في ا 

به ۱ فنا 0 بان ن يقتل غير قاتله» الو يه إل كان منصور! ۳۳ - ولا روا مال اليم 

" الا بالتي هي أحسَنٌ حَنَّى يَبِلْعَ أَشدَه» وأوفوا اله إذا عاهدتم الله أو الناس - 
إن العَهدَ کان مَسؤُولَا 4 ۳۹ عنه - «([وأوفوا الكيل 4 : الحو ف إذا إذا کلتی وزنوا بالقسطاس المستقیم 4 : المیزان السوي. «ذلك یر وأحسَنٌ 
تأویلا 4 0 : مآلا . 





- - ولا تقف فف 4 : تیه بع ما ليس لَك به علم. إن السّمعَ والبَصَرّ والفؤاة) : القلب کل ولیک كان عَنهُ تسوولا 4 ۳۰ صاحبّه : ماذا قعل به؟ روا 
تمش في الارض مَرَحَا 6 ا دا مرح بالکیر والخبلاء - نك لن تَخرِقَ الارض 6 : تثقبها حتّى تبلغ آخرها برك (ولن تلع الجبالَ 
طولا 6 ۳۷. المعنی : إنك لا تبلغ هذا المبلغ . فکیف تختال؟ کل ذُلِكَ4 المذكور 3 کان سَيئَُ عند رَبك مَكرُوهًا ۳۸. ذلك مِمَا أوحى إِلَيكَ4. 
يا محمد ربك من الحکمة 4 : المواعظ - ولا تجعّل م اثو ها لكيه فف فى کے ملوما مرن ۳۹: مطرودا عن رحمة الله . 


(۱) انظر الآية ۱۵۱ من سورة الأنعام. والأولاد: الأبناء والبنات» جمع ولد. والوأد: دفن الولد وهو حي. ونرزقهم: نيسر ما يحتاجون إليه في حياتهم. 
وفی الاصل والنسختین وقرة العینین والمنحة وبعض المطبوعات : «خطأ». ولاتقربوه: تجنبوا مقدماته. کالخلوة والتغزل واللمس والنظر والقبلة. والزنی : 
ا المرأة بدون عقد شرعي. وکان أي: وما یزال. وساء: بلغ الغاية في القبح وتو لش وسلا ريق واضا إلى" شاه مان العا و ات 
الانسان الحي. وحرم: منع قتلها. والحق: العدل الذي يوجب القتل» لأمثال المرتد والزاني المحصّن والقاتل للمؤمن المعصوم عمدًا. والمظلوم: الذي 
لايحق قتله. وجعل: صيّر. والحد: ما بيّنه الشرع من الحكم. وغير قاتله: غير من قتل المظلوم. وإنه أي: الولي الوارث للقتيل. والمنصور: المؤيّد بالشرع 
والتيسير عند الحکام. والنهي عن القرب هو لأولياء اليتيم . والمال: ما اجتمع في الملك من متاح وزينة : واليتيم : الطفل توفي والده. والتي هي آحسن : هد 
المال والانفاق على صاحبه بالمعروف. ويبلغ : ولك والاشد : مرحلة الرشد واكتمال العقل . وأوفوا به: آدوه تامًا. والعهد: ما بيد لجان بالتزامه . 
وتو لا محاسَا صاحبه. والكيل: تحديد ما يقاس مقداره بالمكيال من المبيعات. والسوي: القويم العادل. وذلك: إتمام الكيل ل العادل . وخیر: 
أكثر نفعًا من مکاسب الظلم في الکیل والوزن. وأحسن: أجمل وأهناً. ومآلا: عاقبةٌ في الدنیا والاخرة. 

() العلم : الادراك والمعرفة. والفؤاد: العقل الذي يدرك. وهو القلب يمد الدماغ نات اه انكر ای تا لا أي: للحساب والجزاء. 
يعني : : كل أولئك عنه تسأل آنت . وتمشي : تسیر وتتنقل حيث كنت. والمرح: شدة السرور. وتبلغ: تدرك. والجبال: جخ ل والمذکور: ما ورد في 
الایات ۰۳۷-۲۲ مما هي عنه آو ۳ بترکه . وهو آربم وعشرون خحصلة. وکان اي : وما یزال. والسيئة: العمل القبیح » آي : ما حرمه الله . وفى ث وط 
والمنحة والمطبوعات: اة وعند ريك : في حکمه وشرعه . والمکروه: البغیض یعاقب فاعله . والاشارة ب «ذلك» إلى الایات ۳۸-۲. وآوحی : آنزله اليك 
على لسان جبریل ويسر حفظه وتبلیغه. والحکمة: معرفةٌ الحق لذاته والخیر للعمل بهء والاتقان لوضع الأمور في مواضعها. وتلقی: ترمی بالقهر والهوان. 
وعن ابن عباس أن الایات الثماني عشرة ۳۹-۲۲ كانت في ألواح موسی عشر آیات من التوراة. تفسیر الالوسي ۰۱۱۰:۱۵. ومطرودًا: انظر الایتین ۱۸ و۲۲. 
وقد کرر هنا للدلالة على أن التوحید هو مبداً الآمر ومنتهاه. وبدونه لا يصح عملء ولیبنی عليه ما يلي من الانکار والتوبیخ. 


الحزء الخامس عشر ۲۸٦‏ ۷ - سورة الاسراء 


A ESE SOOO ۱ ۱ ۲ ۲‏ 
او أخلصكم - يا 00 - رکم بالبنين. واتخذ مِنَ الملائكة 1 


ET 7 ۳ 7 2 07 4 ۱‏ 
ناتا 6: بنانًا لنفسه | د عَظیما هد ا سرد سوه رت وم 17 
نائا 6 : ١‏ لمكم نکم ولون تون جه اران تنس ٤‏ 
صَرَّفْنا 4 : بینّا إفى هذا القرآن) 4 من الامثال والوعد والوعید» لیذ رواک : یتعظوا رم ر بی کک مرج ے سر ٣ہک‏ چ مرت مر 
ا ی بای دمن کیک وولو فَولَاعَظِيمًا )| 
وما يزيدهم »6 ذلك إلا نفورًا 4 ٤١‏ عن الحق . 790 9 ts‏ عع يضم A‏ 
١‏ ولق صقان هد فان لَدَكروأومَارِد هر شور @ 25 


Ik 3 ۹‏ ر 3 > مر سس و مر رو ص م 4 2 3 
۲- «فل» لهم: لو کان مَعَهْ4 أي: الله (لهت. كما تقولون دا لابتقوا6: طلبُوا رد هکل نمی 1 


1 37 مس و ا . و و ردیر ج بای ۱ ۹ مر مر « 
إلى ذي العرش # اي : الله و سبلا ۲؛ ليقاتلوه . #سبحانه 4 : تنزیها له وتعالى al‏ سبَحته وت عم ایقو لون مگ و دیلوت ۱ 


و ام دو و مر 7 زد << 
عما الش كاءء تغلها | ۳ ت تسبح له : هه ۶ السّما اث | سے ے وم 
9 بفُولُو4 . ٠‏ من الشر - كبر 0 E‏ الع ا لش تن کت تک 1 
فيهن › - 1 ملتبسًا اه e‏ الس یوس ع 
و رض ومن فیهن وان 4 : #من شي ع من ۱ يضح هون تیه ,كان لیم مورا اقات | 
(بخمدو) أي يقول : ان الله وبحمده ) تولكن له فة تفقهون 4 : له تفهمون ا و روَحبجايا وذ 
(إتسبيحَهُم). لأنه ليس بلغتكم. (ِإِنَهُ كانَ حَلِيمًا عَفورًا) ۰64 حیث لم يُعاجلكم ٠‏ ارعان ويا لزن 3 اوتومي ر 


ا ْ 


سر 


















۷۴ 








020 0 سرت سس در 


مستورا! رام وو که تعفاد 
00 


57 8 ۲ 8 ۲ اور رت ری رو و أدبكرهر نفورا 
- 9وإذا قَرَأْتَ القرآنَ جَعَلْنا بيك وبين الذي لا يُوْمِنُونَ بالآخرة حجابًا مَستُورًا 4 ٤٠‏ 6 چ 8 
۲ وروإذا قرات القران جعلنا بيتك وبين اللرین لا يؤمنون بالاخرة حجابا مستورا 4 5 من أعاريما تم عون باذ و ی 3 
٠ |‏ سات ا لك عه فلا نك ل أ اد أ هط اوخلا 20 م د دو 1 5 
۰ د به 3 ۶ 000 ا 
E APE‏ على رو نموت لارجلامت خر( اشر 
قلوبهم أكنة 6 : | غطية »› أن یفهوه 6 : من أن یفهمو | القرآن آي : فلا يفهمو ئه » و رو ر ف ا م ھر رو کے اد 
3 8 ۳9 ۳ ی ی مه مت ۱ ان و 7 ١‏ کت سره مثالھے ETE‏ 3 
#وفي آذانهم وفرا : فلا فلا يسمعونه. و وإدا ذكرت ربك في القران وحده ولوا. على 5 و رع ر مر چم ا 
ادا وو | TEE E‏ بد : ال ۹ اوق لوا دا کتاعظنماورقایا تا معوئون خلقا خد ددا و 
د : عه . ۱ تخر يستمعو 4 . یه Ce,‏ ا۵ 0 8 
اه 4 DEDE‏ 0 نم اا ا لوا و 
یستمعون اليك 4: إلى ولاك وولذ هم نجوی4: يتناجون بينهم أي: یتحدئون 


مس ی 
ف إذ»: بدل من «ذ» قبله « ی قول الظَالِمُونَ4 في تناجیهم : إن : ما وتَتَبِعُونَ الا رَجُلا مسخورا 4 ٤۷‏ : مخدوعا مغلوبا على عقله . 
















2 


5- قال تعالى : «انظز : كيف ضربوا لك الأمثال 4 بالمسحور والکاهن والشاعر #فضلوا 4 بذلك عن الهدی. فلا بستطیعون سَبِيلًا 6 4۸ : 


)١(‏ الصواب أن هذه الاية نزلت فیمن قال من المشرکین : «الملاتكة بنات الله»» وهم عدة قبائل منهم بعض قریش. ققد جعلو! الوك ناتا وزعموا أنهم 
بنات الله» ثم عبدوهم انشا فکانوا في ضلال مرکب. والبنون: الذکور من الأولاد. جمم ابن. واتخذ: صنع. والملائکة: جمع ملك. والاناث: جمع 
آنثی . و«بناتا» آجاز الکوفیون نصب جمع المونث السالم بالفتحة» على لغة قليلة لبعض العرب. الارتشاف ۰۱۹:۱. وفیما عدا اللأصل والنسخ: «بنات». 
وذلك أي: الاعتقادٌ بنسبة الأولاد إلى اللهء وتألیه الملائکة. وعظيمًا: مبالغا في القبح. وبینا: آوضحنا مرارًا. ويزيدهم: یضیف الیهم. وذلك أي: التصریف 
ی والنفور : البعد والفرار. 

الطريق والوسيلة. ويقاتلوه أي : ويمسدوا حکمه» کما یکون بين الملوك . وتعالی : تعضم وتنزه . ویقو لون: یز عموبه . ومن الشر کاء اف من وجودهم. والكبير: 
العظيم لاحد له. والسماوات: ما يحيط بالأرض من عوالم عُلوية. ومن فيهن أي: من في السماوات والأرض وبينهما من المخلوقات. والحمد: الثناء على 
الفضل والاحسان. والصواب» كما في الوجیز. أن المراد بالتسبیح هنا الدلالة علی حکمته وتنزهه من الاسواع وآأن المخلوقات كلها تدل علی ذلك بما فیها 
من العجائب» ولکن المشرکین لا یستدلون ولایعتبرون. فالتسبیح لغير العاقلین هو بلسان الحال لابلسان المقال. وکان أي: ولایزال بدون قيد من الزمان. 
والحليم : ذو العفو المطلق والصفح عن الذنب» والمتأني عند الغضب مع قدرة وقوة وتمكن . والغفور: الكثير الستر للذنوب والصفح عنها . 

(۳) قرأت: و والقرآن أي: بعض أياته. وجعل: صيّر. ولايؤمنون: ينكرون. والآخرة: الحياة بالبعث للحساب والجزاء. والحجاب: الحاجز يخفي ما 
وراءه. ونزل : یعنی أن الایات ۶۸-0۵ نزلت فيهم. . وفي البيضاوي أن الحجاب هنا معنوي. يحول دون فهم المشركين لما في الآيات من الحق والهداية. 
انظر «لمفصل». ۰ 9 جمع قلب . والأكنة: جمع كان وهو الغطاء . والآذان: ج آذن . وذکرت ربك : تلوت ایات التوحید . وو حله . متفردًا 
متوخذا . وولوا: ابتعدوا. والادبار : الظهور. جمع دبر . يعني . مدبرین منقلیین . والنفور : عجمم نافر . وهو المستعد الهارت . انظر الآية 9 من سورة فصلت. 
وروي آن ال که كانوا في دعوة للطعام» وقرأ عليهم النبي عه بعضص الآيات» ودعاهم إل الاسلام» فصاروا یتهامسون آنه مجنون أو مسجور أو شاعر. 
فنزلت الآيتان» لفضح أسرارهم ووعيدهم بما يستحقون. الوجيز ۸۰:۱ . وأعلم : أدرى وأكثر إحاطة. وبما يستمعون به أي: بالطريقة التى ينصتون بها إلى 
القرآن. والنجوی: المتحدثون سرًا بينهم» جمع نجيّ. والظالم: من يضع الأمور في غير مواضعها. وأشنع ذلك هو الكفر. وتتبعون: توافقون وتطیعون» أي: 
إن اتبعتموه فإنما تطيعون من فَقَدَ عقله. 

)£( انظر آي : تفكر وتأمل . وضربوا: جعلوا. والأمثال: جمع ل وهو الشنة. وضلوا: ضاعوا وانحرفوا. ولايستطيعونه: لايقدرون عليه لما هم عليه من 
الحيرة والجهل . وقالوا: انظرالاية 0 من سورة الرعد. و صرنا . والعظام : چچ عظم . و هو القصب و الجسم يكون عليه اللحم . والرفات: الأجزاء 
المفتتة کال انش والمبعوث: الذي يحييه الله للحساب والجزاء. والخلق : المخلوق. والجديد: المستحدث مرة تانبه . وكونوا: صيروا. والحجارة: جمع 
حجر. والحديد: المعدن الصلب المعروف. أي: ولو كنتم أبعد عن الاتصال بالبشرية» حجارة آوحدیدّا لرّد الله الیکم الارواح وجدد فيكم الحياة حين- 


۷ .- سورة الإسراء YAY‏ الحزء الخامس عشر 
































ها ARO OEE‏ و E‏ 0 ی 
١:‏ و سكيس سا ۰ يما الیه؟ ۵ وقالوا للبعت : (آإذا کتا عِظامًا ورّفاتا نا لمَبعوٹون 
0ل EET‏ 1 01 طريعًا إلبه؟ وقالوا منكرينَ «أإذ ور ون 
3 ل ل ب و مر و مشش مت 1 > 3 | نلف خَلْقَا جَدِيدًا ۴4۹ قل لهم : ونوا ححارة أو خدیدّا ۰۵۰ أو حََلّْقَا مما یکبر 
اصدُوو ولون من یم ید تافل الى قط ۹7 و رو 59 ۱ 

ا 5-0 52000 سے و م م 8 في صَُدُو رٍكم) : بعظم عن قبول الحياة» فضلا عن انام والرفات . فلا بد 
نوردت در وريت اه "من إيجاد الروح فيكم. :تن ین إلى الحياة؟ (ثل: الي قطركم» : 
2 ق ينا ازا € 

2 یکرت تب يي وکم فسني بوک دی ۾ حلقکم ول مرو ولم تکونوا شیاه لأن القادر على البدء قادر على الاعادة . بل هي 
ومون إن یشم للا قیال وق لو جاو ی يھو ۱ ی هی 3 أهون . (فسَینغضون6 : يحرّكون إليك رووسهم 4 تعجبا » «ویقولون6 استهراء : 
۳ کک س وتا سم له بان ی ۱ > و E 2. r‏ ۳ 2ه ۳ بار نو که 

عدن دیکات نا سن | ومتی موه أي: البمث؟ «قل: عَسَى أن یکون قریّا 20١‏ یوم يدعو گم) : يُناديكم من 
2 سے و سے صر 1 37 ا 9 - 50000 و 7 5 أ“ 
شیا ارات گا نیشا 53 القبورء على لسان إسرافيل» «فتستجیبون6: فتجيبون دعوته من القبور» # بخمیو4 : 
5-5 مر مس مسق ر سے ص ر پر سر رم 7 ۳ 3 ق ”5 ۳ >“ بر جر ار ا 

يعد م وما ارسلندك علوم که ۱ بامره - وقيل : وله الحمد - 8 وتظنون : إن 4 ما لبنتم 4 في الدنيا إلا قليلا 4 ۰۵۲ 
يدو تون ول ول سپس و لهول ما ترون. 

وا امد رورا( ق ) 1 دعمترمن دون قلا 3 ۱ 
5 ا e‏ م 11 -١‏ لوقل لعبادي) المُومنينء ولو للگثار الكلمة «التي هي احَنْ - لن 
2 ولمكالدس ك َه 

صر ود و و و 0 4 الشیطان مر يفسد ار بینهم 1 95 الشيطانَ کان ۳ ۳ مین # ۵۳ : س 
E N:‏ 

یځو توت رل وا لو يلاعم o‏ العداوة - والكلمة التي هي أحسن هي ي : ربكم َعلَم پکم . إن یا برحنکم > بالتوبة 
Sl‏ کارت مدب وود عدوا © 1 والایمان» أو إ إن با تعذییکم 1 یعبکم6 بالموت علی على الکفر . (إوما أرسلناك 
3 و ات 2 9 5 
دنب لان میک وه ال يوم ا E‏ علیهم وکیلا 4 04« فتجبرهم على الايمان - وهذا قبل الأمر بالقتال - «وریك اعلم 





زس سو مر ر 
6 أومعدوهاعدًابا سد aE‏ يك الک موو 
EO E OTT O o‏ 


بمّن في السّماواتِ والارض ۰ فيخصّهم بما شاء على قدر آحوالهی ٠‏ «ولقد فصن 


بُعض النَِّيّينَ على بَعض4. بتخصيص کل منهم بفضیلت کموسی بالكلام وإبراهيم 








بالخلة ومُحمّد بالاسراءء #واتينا داود زپورا 58 . 


۲ - وف لهم : (ادمُوا الذِينَ عمثم آنهم آلهة من ذونه ۰ كالملائكة وعیسی وعزير. فلا يَمِلِكُونَ کشف الضّرٌ عنم ولا تحويلًا6 5ه له 
إلى غیرکم . «أُوليِكَ الَّذِينَ يَدْعُوتَ)» هم آله تون : یطلبون «إلى رهم الوسيلة) : EE‏ بدل من واو ایتخون» أي 
یتفیها الذي هو $ آقرت6 البه. فکیف #ویرجون رحمت وتا نون عذابه # كغيرهم . فكيف يڏعونهم آلهة؟ إن عذات رَبك كان 
محذورا ۶۷ وإن) : : ما من وة ارد أهلها - إلا نَحنُ مهلوا بل بوم القيامة بالموت» (أو مُعَدَبُوها عَذابَا تیا بالقتل وغیره - 
کانْ ذلك في الكتاب» : في اللوح المحفوظ «إمَسطُورًا# 4 o۸‏ : مكتوبًا - وم مَنعَنا أن رل بالآياتِ)» التي اقترحها آهل مكّة» لا أن كَذْبَ 
بها الأوَّلُونَ4. لما ارسلتاها ا ولو أرسلتاها إلى هؤلاء لكذبوا بها واستحمّوا الإهلاك. وقد حكمنا بإمهالهم لاتمام أمر محمد 
واتینا مود النَاقة # آية «مُبصِرة4 : بيّنة واضحف ؤفظَلَمُوا 6 : كفروا بها فأهلكرا . وما ترسل بالآياتٍ) : بالمُعجزات لا تخويفًا» وه 
للعباد لیومنوا . 


ديشاء. والخلق: المخلوق. والصدور أي : القلوب التي تدرك وتعي» جمع صدر. .ودنا فا أن ها بر :وأول هرة: في اول زمن خلفتم فیه . وهي: يعني 
الاعادة. والرژوس : جمع رأس. وعسى: وجب وتحقق. ويكون: يحصل ويقع. وإسرافيل : ملك عظيم» جح ا الصور للبعث. والأصح أن المنادي هو 
جبریل» مع نفخ سرافیل في الصور. والحمد: الثناء الجمیل على الفضل . واله الحمد» الراجح في الحمد هنا أن المخاطیین - وهم المشرکون المنکرون 
للبعث - يوافقون طلب لداعي ويلبون نداءه» فیبعثون من قبورهم. حامدین الله على كمال قدرته يثنون عليه وحده بایمان وصدق. حين لاینفعهم ذلك لانهم 
ماتوا على الکفر . وتظنون: و ولبثدم : أقمتم ومکثتم . وفي الدنيا ای أحياء وأمواتّا في القبور. 

(۱) حکم الاية يعم كل کلام وزمان ومکان فيه حکومات غير إسلامية. والعباد: جمع عبد. كرفي ال با E‏ والاحسن : الأنفع . والشیطان : 
إبليس وأعوانه من الجن والانس. والعدو: المعادي. والكلمة ای المجموعة ۳ واعلم بکم: آدری منکم. و اع تويك رحمتكم أو تعذییکم . 
ویرحمکم : يعطف علیکم بالإحسان. وأرشلتاك* بعثناك للعمل والتبلیغ . ووکیلا: کفیلا بهدايتهم. وفضلناه ل من النعم. والخلة : 
المودة الخالصة. وا أعطى . وداود: من أنبياء بني ا والزبور : کتاب آوحاه الله. فيه مائة وخمسون سورة كلها دعاء وتمجید ومواعظ. 


2 انظر ا میات النزول في المفصل . وادعوهم :| ۰ ستغیئوا بهم . ورعمتم : : ادعیتم. . ومن دونه : : من غير الله . ولا یملك : لا یستطیم بنفسه . والکشف : الازالة. 
والضر: ما كان من الأذى. والتحويل : التبديل . ویدعونهم : يسميهم المشركون كذيا . والقربة: التقرب› ا ی اللي ی وأقرب 
إليه : ال طاعته . والمراد بهة لا ء ۳ الملائكة. ویر جود : یتمنون . والرحمة : العطف بالاحسان. ومحذورًا: يكوا والقرية : ۱ لملدة . ومهلكوها: 3 نفنی أهلها 


حتف الأنف. ومعذبوها: نعذب أهلها 2 ول ما ذکر من الاهلاك والتعذيب . ومكتويا : شلا یا ومنعنا آي : و۱۳ ونرسل بها: نحققها . 
والآية: المعجزة. وكذب بها : آنکرها. والأولون: الأمم المستأصّلة بالعذاب. واتینا : أعطينا . وثمود: من العرب العاربة قوم النبي صالح. والناقة : الاش من 
الابل . انظر الآيات 58-51١‏ من سورة هود. والآية: المعجزة. والظلم: مجاوزة الحد. وكفروا بها أي: أنكروها بسبب عقرها. والتخويف: التهديد بالعذاب. 


IEEE HAAS‏ ع 


& هم 



















se 7 E 
سے سے سے سے سے ہم و سے س ود وو سر‎ 


١‏ - «و» اذك «إذ قَلْنا لك ET Ens E O Ny‏ ۳ د ميم چ مه 
(و4 اذکر «إذ إن د بسن ٩‏ ین اک سارت 4 ومامتعتاآن درل يا لایت| لا أن کد ب با لاولون : 





و« e‏ پر و * ۴ م ۰ 3( 2 f 2 EEO‏ ا 2 4 
۰ ولا تخف احدا يعصمك : . © وما حعلنا ۱ ويا الح اریناك 4 عيانا ' د هس يه میم هه مرس لد بو سرح سس وے و احج سر 4 
فبلغهم اد ود 000 لرويا التي ١‏ ۶ وءائینانمود التاقة مبصرة فظلموا بهاو مار سل با ليت 53 
ليلة الاسرای إلا فثنة للناس : أهل مكة» إذ کذبوا بها وارتد بعضهم لما آخبرهم ا ا ا لو ال 1 

: 1 إلا ویم الاو إذ قلنا لك إن رب بلك حاط‌بالتاس وما 





5 1 9 4 ۵ مر س ۶ 
بهاء «إوالشجَرة المَلعُونة في القرآن4 - وهي الزقوم التي تنبت في أصل الجحيم - مر ره مر ر 
1 اي 00 : و 6 جعَلنا اليا ألى اريك لافتتة ناس وال الملعوتة أ 


کے 





۰ و 5 و ۹ ق 

8 ع 30 5 5 ۹ ۳ ۰ ۰ * 0 ¢ + ۰ ۰ ۰ و 

7 0 فسةه لهمء اد و النار تحر ی ۱ لشج ۰ فکیف سبه + 8[ ونحتوفهم » فما ها فاده الط کم 3 
0 5 ۳۹ 2 1 5 ص 3۳ و لمرءان : 3 
یریدهم 4 تخويقنا ف إلا طغيانا كبيرا 6 ب ۳ کر اا 70 ضغو 0 9 و شآ سوک 

أ ولد قلنا للمللتکهة 9 


سر 






کس الا سے ال 5540 سر ۳ 
اسجدوا لا دم فسجد وا لا إبليس 

EE : 7 5 ۳ ۱‏ ع ساح سدس ی هراس ور سوس سا سا بد صما 2 
5 و6 اذکه (إذ لها ۷ كة : ۱ خذوا لدم و جو د تحية بالانحناء. «فسَجَدَوا 6 ا ءاس جد لمن حت طی لا قال ریک دزی 












1 ۱ 3 قال ۰ أ ود وم 2 طا ۱ 6 . ا ۶ ع الشا فد 1 ۲ 0 A e‏ ا تمد لاه یک 24 
الا ابلیس. قال : ااسحد لمن خلقت ط 1 ۳۷ نصب بنزع فض اي : مخ طين. 6 كرمت عل لين أخرتن ال يوم القيلمة ع 5 3 





سے سر سر سم مر مر س ص 9 
سا و 7 ۳2 کی مرح مس و کر سے کی و ايل 9 E‏ 
درت إلا قي لا قال اذهب فن بعك منه مات 
6 سر سے ا سے هرس یر 6 


97 


e 5 OS LI f 7 IS هم‎ f. f ff . EN 
*1 #قال: آرآيتك# آي : آخبزني هذا الذِي گرّمت): فضلت علی بالأمر بالسجود‎ 
له «وأنا یرم لقتي ین ناره. ین - لام قسم - ارت إلى يوم القيامة.‎ 








مر مر در مر ی کے سا مر وير سر ری 3 
؛ 4 e.‏ اگ و a A.‏ 2 مهو 
1 دو 2-0 سر رو ۳۹ سم 2 ا سے 04 مر را 0 





+ ىاه 


3 یگ 
ا کا و سرس ع خر برص سل مل سل $X‏ 


7 فالا مول والاولد وعد هم ومایو دهم الم یطلن للا 1 
2 ۴ ۶ س 7 ل 9 € ۳ 
2 غرورا(وج) إن عبّاد ی لس الت 


رصاح و و ار وو 0 
اط لط 0 
€ سر ہے سر سے کے چک ,9" ژد س > 4 خر و مد ود ص 5 


سے ب 


۳۹ 7 5 مس و كي .ابم ۹ یه موم 3 + م +21 و 
۳ و قال 4 تعالی له : اذهب 4 منظرا ۳ وفت النفخة الاولی 2 #فمن تبعك منهم 
اا ام سم ا ا اا ت 4ك مي رب ام 1 ی 
فان جهنم جَراوكم4 أنت وهم #جراء مَوفورًا) *5: وافرًا كاملا - (إواستفزز): 
اه وم 1 2 7 اک ۳ ع ° ۰ ۳ 
استخف ومن استطعت تهج بصوتك 4 : بدعائك » بالغناء والمزامير وكل داع إلى ف 0 38 > وک سم ءاس مر 9 2 
المعصية» وواجلب4: صخ #علیهم بخیلك ورَجْلِكَ - وهم الرکاب والمشاة في ‏ للعو جه ست راص ر 
المعاصي - «وشاركهم في الامُوال # المُحرمة کالربا والخصب لوالأولاد # من 
الزنی» #وعدهم4 أن لا بعث ولا جزاء - روما بهدهم الشیطان4 بذلك إلا غرورا# 54 : باطلا - ان عباوي) المُؤمنين لین لك علیهم 
e 0 ۳ 7‏ 2 ما مس 1 f‏ ۲ 
سلطان 4 : تسلط وقوّةء #وکفی بربك وکیلا 1۵ : حافظا لهم منث! 


سے 


سر یو سر بر و 





-٤‏ ربكم الذي يزجي4 : يُجري کم الفلك): السُفن «في البْح لوا : تطلبوا من فضله> تعالی بالتجارة - 9 كان بكم 
رَحِيمًا 17 في تسخيرها لكم - لإوإذا مَسَّكُمْ الضرٌ): الشَّدَة (في البَحر. خوف الغرق. صل ): غاب عنكم لمن تَدعُونَ4: تعبدون من 
الالهة فلا تدعونه» لا یاه تعالى - فإنكم تدعونه وحده لأنكم في شِدّة لا يكشفها الا هو - فلم نجاكم # من الغرق وأوصلكم إلى الب 
آعرضتّم 4 عن التوحيد. وکانٌ الإنسان کفورا) 5۷ : جَحودًا للم 


: قلنا لك : بلغناله بالوحى . وأحاط بهم أي : هو قاهرهم علی ما يريد. وجعلنا: صيّرنا. والرژیا: ما یری بالعین. وارینا : جعلناك تنظر بعينيك . والفتنة‎ )١( 
الامتحان لتمييز الصالح من الفاسد. والملعونة: المطرود من رحمة الله آکل ثمارها. وروی أن المشرکین» لما خوفهم الله في بعض الآيات بشجر الزقوم في‎ 
5 2 ره من‎ ۳ ۹ 8 ۶ ۲ ۳ ۲ ۶ 5 0 
.۲۹۲ جهنم» سخروا وقال أبو جهل: إن الزقوم هو الثريد بالزبد. أما والله لئن آمکتنا منه لنتزفقمته تزقمًا. فنزلت الآية تسجل ذلك عليهم. الواحدي ص‎ 
. ونخوفهم : نهددهم. ويزيدهم: يضيف إليهم. والطغيان: التمادي في العصيان. والكبير: الضخم جدًا‎ 
الملائکة: جمع ماب وا ابو قاط ای و وجات وأخبر : أعلم . فالاستفهام معناه الدعاء. و«أنا خیر» هذا في الایتین ۱۲ من سورة‎ )۲( 
الاعراف و١۷ من سورة ص. وأخرتني: أجلت موتي. وفیما عدا الاصل والنسخ: «آخرتن» بحذف ياء المتکلم للتخفیف وهو واجب في رسم المصاحف.‎ 
اذهب : امض لشأنك الذي اختریّه. والمنظر: الموخر. واللفخة الأولى یکون بها نهاية الحياة الدنیا. وتبعك : أطاعك . واستطعت: تتمکن من إضلاله.‎ )۳( 
وداع: سيسا . وصح علیهم : تصرف فیهم بکل ما تقدر عليه . والخیل : واحده و والمراد من یر کبها . والرّجل : واحذه راجل . وهو الماشي . وذكرٌ‎ 
الراك الاه يراد به جميع المضللين من الانس والجان. وشاركهم فيها: كن لهم مشاركًا. فأنت ممائل لهم في ذلك. والأموال: جمع مال. وهو ما‎ 
: يملك من المتاع والزينة. والأولاد: جمع لكا وعدهم: وسوس لهم واحملهم علی الاعتقاد الکاذب . والشيطان: انليسق: والغرور: نزیین اطا والعباد‎ 
. جمع عبد . وكفى : يكفي ويغني عن غيره» يمنع إبليس من إغواء الصالحين المخلصين‎ 
يجريها: بسر جریانها. والفلك: مفرده من لفظه . والبحر : ما كان فيه ماء كثير» کالنهر والبحيرة وغيرهما. والفضل : التفضل بالنعم . وعان ای وما‎ 62 
وتدعون: تدعونه بالتقدیس والطاعة والاستعانة. ونجاکم : آنقذکم وخلصکم. والبر: الأرض اليابسة. وأعرضتم : ولیتم وانصرفتم إلى تقديس المخلوقات‎ 
. وعبادة غير الله. والانسان: جنس البشر» لأن كل واحد لایکاد يؤدي شکر النعم. وجحودا أي: هذه سجیته المتاصلت ینسی النعم ویجحدها‎ 


۷ - سورة الاسراء ۳۲۸۹ الحزء الخامس عشر 




























ا لإ ال يد E SBE‏ 8 أفأمنتم أ 
ُ وود ی 7 ا و جانت البر 6 آی : الأرض كقا 1 
ولد اس ِ تج 8 منتم ن تخسف بکم ب لبر 0 : رض و 3 و را علیکم 
اا الان ود و 200 9 حاصیا 4 ای : نرمیکم بالحصباء كقوم لُوطء $ 7 نَم لا جوا کم كيلا 5۸: تافص 
0 ی ار 0 0 507 منه ؟ «(أم یشم أن نهیذکم فيه أي : في البحر (تارة) : مرّة #آخرزی فرصل عليكم 
E 1‏ لاوز دلا يدوا لي 5 وح 


N تاصفا مِنَ الریح أي: تیا هک کر‎ ٤ 


















9 مر ر د 0 

0 --- كيلا 00 ایشز و درد نوی ثثغرتکم د بما گفرتم: : بکفرکم ثم لا تَجِدُوا ۳ علّينا به تَبِيعَا) 59 : 
1 5-0-6 فیفرقک يماكفر 0 نو 0 ناصرًا وتابعاء يُطالبنا بما فعلنا بکم؟ 

تخرعتایییما € # ولقد کرمتاب ادم ومام | 

0 رهم لت وق همع ۲- وولقد كرّننا) : فضلا بتي آن 4 بالیلم والشّلق واعتدال الخلق وغیر 
کر رن حتفلا 69 E‏ ڪلاناس 0 لك ومنه طهارتهم بعد الموت «وحَمَلْنَاهُم في الب على الدوابٌ؛ ووالبحر؟ 
0 باملم هم فمن E‏ اون کر نوک و 3 على السّفنء 9ورَرَكناهُم ین الطیاتِ. وفضلناهم على كثِير یمن خلقنا) كالبهائم 
بك جه ل د بلا 4 وكات ف ذو 0 والوحوش «تفضیلا ۷۰. ف «مَن» بمعنى: ماء أو على بابها وتشمل الملائکت 
مرو No EC‏ ۴ والمراد تفضيل الجنس» ولا يلزم تفضيل أفراده إذ هم أفضل من البشر غيرٌ الانبیاء. 
تکارت یک رماع ۳ 

هر تیک چ وود موی بر ا © اذكز نع نو کل اس پاماموم): ينتهم» فيقال: يا آنه فلان. أو یکناب 
5 م 5 0 0 اساسا نح یه - وهو يوم القيامة - (فمن أوني» 
۳[ 1 منهم «إكتابَهُ بیمینه6» وهم السْعداء أولو البصائر في الدنياء «فأُولئِكَ يَقَرَؤُونَ 


3 الحموة وضعف‌الممات؟ ك 


١‏ باه نان رم جو کتابهم ولا يُظلَمُونَ 8 : يُنقصون من آعمالهم #فتیلا) ۷۱: قدر قشرة النواة. ومن 


* كان نی هد أي : الدنا و آعمی 4 عن الحق فهَوَ في الاخرة أعمّى 6 عن طریق 


0 و 


النجاة وقراءة الکتاب «وأضّل سَبيلا) ۷۲: آبعذ طريقًا عنه. 


٤‏ - ونزل في ثقيي». وقد سألوه ه و أن يُحرّم وادیهم وألخوا عليه : وان : مُحْففَةٌ #کاذوا ) : قاربوا (اليفتنوتك) : يُسترلونك $ ع ڪن الذٍي 
أوحينا اليك لَِفتري علينا غیرف وإِذَا» لو فعلت ذلك «لانَخَذُوكَ خلیلا ۰۷۳ ولو لا آن نا لد ۰4 علی الحق بالعصمت ولد كدت) : كارت 


زت ركن : تميل قالبهم شيا 4 : رکونا وقليلا4 ۰۷4 لشدة احتيالهم ا وهو صريح في أنه از لم یرگن ولا قارب . (إذا لو ركنت 
داد ضعف ‏ عذاب #الحخیاق وضعف 4 عذاب $ الممات 4 اي : مثلي ما ات به غيرك في الدنيا والآخرة» 2 ۱ تحد لك علينا 
تَصِيرًا» ۷۰: مانعًا منه . 


(۱) أمنتم: سلمتم وزال خوفكم. ونخسفه : نصيّره تحت الصخور والتراب أو الماء. وجانب البر: الجزء الذي أنتم فيه. وقارون: من قوم موسی أهلكه الله 
بالخسف . ونرسل : نوجّه. والحاصب : الریح ترمي بالحجارة الصغار. وتجد: تری. ونمیدکم نجعلکم. والتارة: المدة. والاخری: المغايرة. والریح : 
الهواء المتحرك. ونغرقکم: نمیتکم خنقًا بالماء. وفي الاصل : «فثفر قکم) . وفیما عداه وعدا خ وع والفتوحات : «أن بُعیدگم . .. فیرسل... فیغرفکم ». 
والکفر: الجحود للنعم والتکذیب لله ورسوله . 

(۲) کرمناهم: جعلناهم آصحاب شرف ومحاسن. وبنو آدم: البشر. والطهارة بعد الموت تعني أن نجاسة الکافرین معنوية. وهذا مذهب الشافعي . 
وحملناهم : جعلنا لهم مایحملون علیه . ورزقناهم : ار والطيب: ما پستلذ من الطعام والمتاع . وفضلناهم : ميزناهم بمنزلة آظهر وأرفع . وخلقناه : 
أوجدناه من العدم. . واهم» يعني الملاثكة. وغير الأنبياء : يعني يعنى أن تفضيل جنس البشر على أجناس المخلوقات ترم ع سحي كر نواد حا ی 
لأنه لايفضلهم غير الأنبياء . وهذا إن كانت «مَن» للعاقل مع تغليبه على غيره. ون كانت بمعنى «ما» فهي لغير العاقل» ولاتشمل الملائكة أيضا. وبه يكون 

جنس البشر مفضلا على كثير من البهائم والوحوش؛ لاعلى جميعها . 

() تدعوهم: نناديهم للحساب والجزاء. وأناس: واخله إنسان. وكل أناس أي: كل أمة. والامام: من يقتدى به. وبنبيهم ای باسم نبيهم . وأوتيه: أعطيه. 
ائ استطاع أخذه. وکتابه: الصحائف التي سشجلت فیها آعماله . واليمين: اليد الیمنی» وهي رمز الکرامة. ویقرژونه: پتلون ما فیه . وفتبلا ا ظطلما بقدر 
الفتيل في الدقة. و«قشرة النواة» كذا. وهو سهو . انظر تفسير الآية ٤٩‏ من سورة النساء. وأعمى: فاقد البصيرة والرشد. وهو الضال يصرٌ على العصيان حتى 
الموت. فهو لايقرؤه قراءة سرورء ويغتم به ويتمنى ألا يكون. وأضل أي: من نفسه في الدنيا. وعنه: عن طريق النجاة . 

(5) ثقيف: قبيلة من هوازن هزمت في غزوة حنين» وأسلمت بعد ذلك. انظر سبب النزول في المفصل . ومخففة أي: حذفت نونها الثانية. وقاربوا أي: في 
زعمهم وتوهمهی حين رجوا أن توافقهم في ضلالهم. ویستزلونك : یضلونك ویجعلونك تنزلق. وفیما عدا الاصلٍ وخ: «لیستنزلونك». ا ما 
آنزلناه في القرآن ویسرنا حفظه وتبلیغه. وتفتري: تختلق . واذّا آي : حين ذلك . ولاتخذوك خلیلا أي: والله لتتجعلتك يديا مصافًا. وئتناك: رشخناك . 
والمعنی : متم قريك ذلك لوجود تیبیتنا . وأذقناك: انزلا بك. ولاتجد: انظر الآية 6. وفي حديث مرفوع أن النبي َد لما نزلت هذه الاية صار د 


ذلك : «اللْهُم > لاتكلني إلى تّفيي طَرْفَةَ عین». خا ا لیاف ۱۵:۰۱ 


الجزء الخامس عشر ۳۹۰ ۱۷ - سورة الإسراء 
و 













۱- ونزل» لما قال له الیهود: «إن كنت نبا فالحق بالشام» فانها آرض الانبیاء» : 1 
فإوإن 4 : مُحْمْفَةٌ «كادُوا سروک ین الارض4 ارض المدينقه لیخ جُوك منها. ا 


8 





> واه سوم ره 

۳ و ۴ ا ر رااش ككرتي © ON‏ و 
وإذا) لو أخرجوك ولا ي بثون ن¿ خلفك 6 فيها 2 !إلا قلیلا 6 522 ثم ھا ود» و سنة من سے چو سے او سر ۶ و 2 1 sS‏ 2 
ها f Ey‏ 3 رسک من وساي د ليوأت e‏ 
قد ارسّلنا قبلك. من رَسْلِنا 6 أي: کشتتنا فيهم. واد وي ولا تحد 8 و عل و ر 8 
ا 0 !الصاو زره 4 0-7 ال وال رفره المج رن 9 
لب ب : ویلا 6 ¥۷ تبدیلا 1 3 7 79 e‏ س > 4 





4 


9 


2 


۳ ۳ 5 کر سح مرن ا ور 26 ت 0 

۲- اقم الصّلا: لو الشمس) أي : من وقت زوالها. ٠‏ «الی عَسَقٍ الیل 4: ! قبال :ان اف آم موا Hob‏ 
2 وح د 

ا أى : ا والعصر والمغرب والعشاء (وقرآنَ الفجر» : صلاة الصبح - 9 م د ملق ری مح دق وال لون 1 











4 ص ي ص میم E e‏ 
قرآن الفجر كان مشهودا 4 ۷۸ : تشهده ملائكة الليل وملا ئكة اهار 2 وومن اللیل ٍلك سای 00 (غ) وقل جاءا لح ورهق ال لبدطل ١‏ 
فتَهَجَذْ) : فصل (به 6 : بالقرآن (إنافلة لك : فريضة زائدة لك دون أُمَتك» أو فضيلةً رل كان رهوقا ل تین شرا ماهر ده 
على الصلوات المفروضة. عَسّی آن يبِعَنَكَ ‏ : قيمك رَبك 4 في الاخرة #مقامّا 


رز رز رفظ دوم > وص که س سرصم 


تدغ ةوسن رورا A‏ يخا وإذا ١‏ 





201 ۰ 73 5 يږ ۹ 5 2 م م2 a‏ ه مط کک هه و ی هوهي سر سے 3 
محمودا 4 ۷۹ : يحمّدك فيه الاوّلون والاخرون. وهو مقام الشفاعة فى فصل القضاء . 1 ناعلی| لاسن عرص وای ولد 71 ان توا 0 
کے و د سرج ر س ر و و ا 5 
8 سوه ملع شاوی من وآهدی 


وت لق تا زا ری رت أدخلنى» المدينة «مُدخَلَ صدق) : إدخالا 8۶ 

1 4 . و زر“ ر 4 ا : 5 : 8 سلاا ود 14 ۹ ب 
و 7 ۶ 7 1 م ثل 8 0 ت سا AN‏ 18 هه . 0 قت 1 9 وها ود عنِ ا شوم ين رر 
مَرُْضيَاء لا أرى فيه ما أكرهء «وآخرجنی # من مكة #مخرح صدق: إخراجًا لا 


آلتفت بقلبي إليهاء «إواجمّل لي من لذنك سُلطانا نَصِيرًا ۸۰: قوّة تنصرني بها على 








3 
8 
۰ 
۷ 


مرو وین شتا ده 





6 0 - ات ی جم ۲ 
: 6 سس 3 ص م ج ص 2 5 بالذى اوح م د لک ياف لحم 1 
أعدائك . #8 وقل # عند دخو لك مكة: و جاء الحق 4 : الإسلام و وزْهَق الباطل) : 1 EAS‏ و ِ وحیلا ا 
2 1 اج و نو ف ون تن اليا لي روا نيه انوا EE‏ 


بر خن ۳ 2 5 ق يخي ا ی ی ت لا 1 
بطل الكفر. 9 إن الباطل كان زهوقا )¢ 8١‏ : مضمحلا زائلا . وقد دخلها کا (وحول 
سے و .و 2 1 بر ر e‏ ۳۳ ر2 و 5 سر لت سا or‏ 

البیت ثلثمائة وستون تما فَجَعَلٌ يَطعئها بعود فى يدو ويقول» ذل”ك» حتی سَمّطت . رواه الشيخان. 


- - وونثزل من : للبیان ([القرآن ما هو شِفاءٌ 4 من الضلالت (إورخمة للمومنین 6 یه #ولا يزيد الظالمین 4 : الکافرین . إلا خسارا ۸۲ 
تس فوإذا ا A ١‏ ی وی وونلی بجايو» وإ و ا ود وی 
A‏ 
7 


ا 


5- ۶ ویسألونك 4 4 أي : البهود عن ¿ ارو ح4 الذي يحيا به البدن. قل6 لهم : #الروح من آمر رَبِي 4 أي : علمه لا تعلمونه وما أوتيثم من 


(0) الحق به : توجه إليه. والراجح أن الایات ۸۰-۲ مكية» وکانت قريش تحاول إخراج النبي َة بالقوة. انظر لباب النقول وتعلیقنا على تفسیر الآية ۸۰. 
ویستفزونك : یزعجونك . ویلبث: یبقی. وفي قرة العینین والمنحة والمطبوعات : «خلافك». والسّنّة: الطريقة المستقرة. والرسل: جمع رسول. ولاتجد: 
و ونفي الوجدان يعني: ليس لسا تخیر اجه إذ لكل شيء قدر محدد وزمن معین . ۱ 
(۲) آقم الصلاة: أدّها كما ُرضث. والمراد بذلك هو الاستمرار. والدلوك: التحول من وسط السماء. والغسق: سواد اللیل. والفجر: انکشاف ظلمة اللیل . 
وتشهده أي : لأنهم یتعاقبون على الانسان وقت صلاة الصبح فیحضرونها جميعًا . وتهجد: اسهر للصلاة. وبالقران أي : بتلاوته في الصلاة. والفریضة: ما یلزم 
القیام به . والفضیلة : المندوب إليه زيادة. وعسی : وجب وتحقق . ۳3 ایام والمحمود: الذي يذكر بالشكر. والقضاء ء يعني : بوقث الفضل بين الناسن. 
(۳) روي أنه لما عزم كفار قريشء على إخراج النبي ييه من مكة . أراد الله ألا یکون منهم ذلك» فأمره بالهجرقی وأنزل الاية. الواحدي ص ۰۲۹۹ وهذا 
يعنى أن الاية مکیقف خلافا يما نص عليه السيوطي في مستهل تفسير السورة. ورا اق ياربي. والمرضي: الذي يرضاه الله ويطمئن فاعله. والا ألتفت بقلبي» 
فيه نظرء لأن النبي بي بقى م مت فا إلى که وا فنها . انظر «المفصل» . واجعل: صیر. ومن لذنك: من تدك وبامرك. والتصیر: من النصر. وجاء: ظهر. 
و«الشيخان» كذاء ولفظ الحديث هو من تفسير الخازن ٤‏ :۰۱۷۹ خلافا لما جاء في الأحاديث ۲ و٣٣٤٤‏ و٤٤٤٤‏ في البخاري و۱۷۸۱ في مسلم. 
(8) ننزل: نوحي. والشفاء: الشافي» أي : يكشف علل القلوب في العقيدة والفکر والخلق. والرحمة: العطف بالهداية . ۰ ویزیدهم: : یضیف إليهم. والخسار: 
ضياع مكاسب الدنيا والآخرة. وأنعم : تفضل بالخیر . والانسان: جنس البشر » > لأنه قل أن يقدّر آحد نعم الله حق قدرها عن : امتنع. وعطف الانسان : 
أحد طرفيه . والمتبختر : المتكبر. ومسه: نزل به. والشر: ما فيه ضرر. وكان: صار. ويعمل: يتصرف باختيار. وشاکلته : مشابهته من الاستعداد. وما ألفه من 
الأخلاق. وأعلم: أكثر دراية به من نفسه. وأهدى: أكثر رشادًا إلى الحق . 
(6) انظر سبب النزول في المفصل . ويسأل: يطلب الجواب. والروح: : حقيقةٌ ماتقوم به حياة البدن. وفي تفسير الروح سبعون قولا. والواجب التزام ما جاء 
في الآية هذه أن حقيقة الروح مما استأثر الله بعلمه ولا تدركه العقول. وأوتيتم: أعطيتم. والعلم: المعرفة للحقائق. وشئنا: أردنا إذهابه» كما فعلنا بالكتب- 


هر بر هر اهر رش بر | سپ یر مجح 
SAAR‏ اده E‏ 
1 







ربب : ٩ 5 a PTT‏ و7 و ١‏ 2 مس مس 
07 سح کس ی سح سپ مر وک سے که .و هم 0 ۱ ۳ 1 ۳ ك ۳ ند عه ۰ 
الارد مهن رواک ان دكات عَلِيّكَ كبيرا قل 3 الیلم إلا ف ۱ بالنسبة إلى علمه تعالی 8 ولین 6 لام سم # شنا لنذهین 
€ مرن ی و رمه وم كوه . ور 98 بالذِى آوخینا اٍليك 4 أي : من القرآن» بأن نمحوه من الصدور والمصاحف. لاثم لا 
ا ل بالتي اوحیا تیک اي: من افراو» بان تسحوه من الصدور والمصاسف» ونم ۱ 
۱ : ۳ 53 تحد لك به علینا وکیلا 85 . الا 4 لکن أبقيناه #رَخمة من ربّك. إن فضله کان عليك 















6 یاون مله ولوك بعضم لبعض ظهيرا لا ولقد و مس ۱ 
EK‏ و 7 EE‏ 3 گییرا 6 ۸۷: عظیمّا» حيث آنزله عليك وأعطاك المَقام المحمود وغیر ذلك من 
:أ صرفنا للتاس‌ق‌هذاالقرءان من کل مل فاق أ کثرالتاس کی ی و وه GST‏ ([ 
0 7 ا 70 70 0 0 الفضائل . وقل: ين اجتمعت الانس والحن على أن يأتوا بمثل هذا القرآن . في 
MIKES 3‏ ا ل من ل و ۲ 29 : 

35 الاک مورا لو لا ن نژ مرت لك حق تفجرلناین 3 الفصاحة والبلاغة» «إلا يأتونَ بمثله ولو كان بَعض بعضهم ل لبتعض ظهيرًا © 88 : معيئًا . نزل 
2 مر مسر مسر هد ره 4 2 ص 7 


] رض شو عا آزتک EN‏ 
2 لارض بو مي 2 ل ب 0 من .> جل 22 ۷7 

AŞ‏ و ر سف وو س سے سے سے کے ۳2 جع چ ۶ ص سہ سم 

۶ نجرا لانهدرخکلهاتشجیرا ( اَشقط الما كم 
ع سر سر ام سے يم 


4 سر سما ل لل 2 سر تلو ل ل 7 a2‏ عه ER‏ 
: رَحَمَتَ عا کسما وتان باه وا میگ هد یل 


إو ردا لقولهم: «لو تشاء لَقُلنا مثل هذا». 


-١ 8‏ «ولقد صَرَفنا): بینا #للّاس. في هذا القرآن. ین كل مثل#: صفةٌ لمحذوف» 





وی ال بدت AEE‏ لاء قر 9 وم و و و و 
تن = موس +2 2 لے 2 و r‏ مو ت 3 او 1 . ۶ ۲ 1 ی وه لتك لو لاس 
7 7 د 4 كفورًا ) :۸٩‏ ححودا للحق #وقالوا ‏ عطف على «أبى) : لن نومن لك ختی تفحر 






ع ترچ 
انم 04 
NN:‏ 


و 


قا لع کا ا ا KN‏ 1 و سم و x‏ ا 04 و 4 0 
ر ٤ 2 5 E OEE‏ لنا من الارض ینبوغا# 9١‏ : عينًا ینب منها الماءء $ أو تكون لك جَنْة #: بستان #من 


5 
97 
















کلمت رسو لو ومامتع الاس آن منوج تخل ومتب. جر الانهاز خلالّها): رَسْطَها (تنجيرًا ۰٩۱‏ أو مقط السّماءَ گما 
ىرلا ان رل لوت | رعمت علينا کسفا4: قِطَعَاء او تأت بالله والملائكة قَبيلًا4 ۹۲: مقاب وا 
(6 ف لاض ماڪ ةيم شوت مطعینیت راهم 1١‏ فنراهم. [أو يَكُونَ لك بیث ين رُخْرْفٍِ): ذمب. «أو ترقی6: تصعد (إفي السماء6 
۶ ت الس مَلَكارَسْولا ©© فلکن اله 11 بسلی نون زین ريك - لو رقیت فيها - #ٍعتی رل علّينا» منها کتابا 6 فيه 
ات ماده سا بصِيا @ | تصديقك «فرَوه. فل4 لهم: «سْبحانَ رَبّي)! تعجّبٌ. (هل6: ما كُنتُ الا يَشَرَا 
RTT‏ 2 رَسُولا 6 ٩۳‏ کساثر الرسل؟ ولم یکونوا يأتون باية الا باذن الله. 


و 


۲- وما مَنَعَ التاس أن يُوْمِنُواء إذ جاءهُمٌ الهُدَىء الا أن قالُوا4 أي: قولهم 
منکرین : بت الله شرا رَسُولَا4 ۰۹۶ ولم يَبعث ملکا؟ «قل» لهم: لو كانَ في الأرض» بدل البشر «إملائكة, يَمِشُونَ مین لَتَرَلْنا علّيهم 
من السّماءِ مَلَكَا رَسُولَا 6 ۰٩۵‏ إذ لا يُرِسَل إلى قوم رسول الا من جنسهم. لیمکتهم مُخاطبته والفهم عنه. قل: گفی بالله شهیدا بيني وبيتكم» 
على صدقي! وه كانَ بعباده خبیرا بَصِيرًا 97 : عالمًا ببواطنهم وظواهرهم. 


-المنزلة قبلك. وأوحينا: أنزلناه على لسان جبريل للتبليغ والعمل» ويسرنا حفظه. ولا تجد: لا تلقى. والوكيل: المتسلط توکل الأمور إليه. والرحمة: 
العطف بالاحسان. ومن ربك: من عنده وبأمره. والفضل: التفضل بالخير. واجتمعت: اتفقت. والانس والجن أي: وسائر المخلوقات. ويأتون به: 
يصنعونه. ومثله: شبيهه. وكان: صار. وقولهم في الآية ۳۱ من سورة الأنفال. 

() الناس: البشر. ومئل أي: معنی بدیع يشبه الأمثال في غرابته. وصفة: يعني أن «من كل»: متعلقان بصفة مقدرة للمفعول المحذوف. وأبى: أنكر ولم 
يقبل. و«أهل مكة» الظاهر تعميم الحكم ليشمل الكافرين في ذلك الوقت» ويُلحَق بهم من يكون من الكافرين إعلامًا بما يحصل من المستقبل. وعن ابن عباس 
أن رؤساء قريش عاتبوا النبي بيه » لتسفيه عقائدهم وشتم آلهتهمء وأغرّوه بالملك والمال والجاه فأجابهم أنه رسول يبلغ الدعوة ولا يحيد عنها. فطلبوا منه 
ن يأتيهم بالمعجزات: تفجير الينابيع»ء وجعل الجبال ذهبّا. وخلق الحدائق والبساتين» وإحضار الملائكة تشهد له بالصدق. وإنزال كتب تقرأ وفيها 
تصديقه. . . والا فلَيُسقط عليهم السماء انتقامًا وعقابًا. فنزلت هذه الآيات ردا لمطالبهم وبيانا أن الرسول ليس له مثل ذلك» لأنه مكلف بالتبليغ والارشاد. 
الواحدي ص ۳۰۳-۳۰۰ ولباب النقول. ونؤمن لك : نصدذقك فیما تدعو إليه. وتفجر: تشقق وتجري . والاأرض : آرض مكة. وتکون: تصير. والنخیل : 
الشجر ثمره التمر. والعنب: شجر مره الکرمة. والانهار : جمع نهر. وهو المجرى العظيم للماء . وفي الأصل وع : (وسّطها». وتسقط : تلقي . والسماء : ما 
يحيط بالأرض من عوالم علویة. وکما زعمت: .كما ادعیت بتهدیدك لنا من قبل . والکسف: واحدنه كِشْفة. ط : «کسفّا» . وتأتي به : تحضره. والملائكة: جمع 
مك مخلوقات نورانية معصومة مطهرة. وقبيلًا: مقابلا ومواجهًا لنا. ويكون: يصير. والبيت: ما يبنى للاقامة. وفي السماء: في معارجها والسبل التي تؤدي 
إليها. وفي ط وقرة العينين والمنحة والمطبوعات: «على السلم». ونؤمن: نصدق نبوتك. والرقي: الصعود. وتنزل علينا: تلقي إلينا. والكتاب: الصحف فيها 
كتابة. ونقرؤه: نتلو ما كتب فيه. وسبحانه: تنزيهًا له وتقديسًا عما لا يليق به مما تقترحون وتتصورون. والرب: الخالق المالك المتفرد يرعى مصالح ملكه. 
والبشر: الانسان. والرسول: المرسّل للعمل والتبليغ» لاسلطان له فيما يتعنتون ويعاندون ويقترحون. وسائر الرسل: جميع باقيهم. وهم الذين مضوا قبله. 
(۲) منعهم: کثهم وصرفهم. والناس: كفار مكة. ويؤمنوا: تعترف قلوبهم بالتوحيد وما يتصل به. وجاءهم: أتاهم ووصل إليهم بالوحي من عند الله. 
والهدى: الارشاد إلى الحق والخير في الدنيا والآخرة. وقالوا: تكلموا بألستتهم معتقدين جازمين. وأبعتّه: آآرسله مکلفا بالعمل والتبليغ. أي: محال أن يكون 
الرسول من البشر. وقل لهم أي: أجبهم من قبلنا عما أنكروه من إرسال البشر. والأرض: موطن الحياة الدنيا. ويمشون: يتصرفون كما تتصرفون في الأرض. 
ومطمئنین : مقيمين ومستقرين» يلزمهم ما يلزم المكلفين من عبادات وأحكام» وليس لهم صعود إلى السمای ليعلموا ما يجب علمه. ونزلنا: آرسلنا. وفي قرة 
العینین وبعض المطبوعات: «یمکنهم». وکفی : بلغ الغاية في الکفاية والاستغناء عما سواه. والشهید: الشاهد والمثیت آني رسول بلختکم ما کلفت به» وأنكم 
تعاندون وتکابرون. وکان آي: وما یزال دائمًا أبدًا. والعباد: جمع عبد. وهو المملوك خلقا وقهرًا وتعبدا. 


أ 
1 


الحزء الخامس عشر ۲۹۲ 


۱- (ومن یَهدٍ الله فهو الفهتيي» ومن يُصلِل فلن تج لهُم أولياء) بهدونهم 


3 


دونه . وتحشرهم یوم القيامة 4 ماشین #علی وژجومهم. عُميًا وبکما وضْمّا. مأواهم 


مه م2 ا مد مر ۱ لس ی دا 1 :۱ 
جهن خبّت 6 : سکن لهبها زذناهم سَعِيرًا # ٩۷‏ : تلهمًا واشتعالا . ذلك 


جَرَاؤُهُم بانهم كَمَرُوا بآیاتنا. وقالوا) منکرین للبعت : «أإذا گنا عِظامًا ورفاتا 
أإنا لَمَبِعُوئُونَ خَلقَا جییدّا 94؟ اولم یَرَوا: یعلموا «أنَّ الله الذي حَلَقَ 
السّماواتِ والأرضّ». مع عظمهماء طقايرٌ على أن يَحَلْقَ مِثلَهُم6 أي : 
الأناسيّ في الصّغر؟ «وجعَل لَهُم جلاک للموت والبعث لا رَيبَ فِيوء فأبَى 
الظَالِمُونَ إلا كُفورًا4 99: جحودا له. قل لهم: لو آنثم تَملِكُونَ خزائن 


رَخمة یی من الرّزق والمطرء 9إذا لأمسكتم 4 : لبخلتم «حَشية الانفاق6: خحوف ۶۶ 


ر مد 


نفادها بالانفاق فتفتقروا. 8 وكان الانسان قتورًا) ٠٠١‏ : بخيلا. 


۲- «ولقد آتينا مُوسَى تسع آياتٍ بيّناتِ): واضحات. وهي اليد والعصا والطوفان ۶" 
مر ۲ 


0 


والجراد والَمّل والضفادع والدم أو الطمس والسين ونقص الثمرات . و فاسا 
يا محمد - بني اسرائیل 4 عنه شُوال تقرير للمشركين على صدقك - 


اسأل. وفي قراءة بلفظ الماضي - «إإذ جاءَهُم» فقال له فرعونْ: اي 
مُوسَى - مُسخورا6 ۱۰۱ : مخدوعا مغلوبا على عقلك . 


روجو 


ها 


وق م 
° 


e 


- «إقال: لقد علمت: ما آنزل هوّلاء6 الایات لا رَبْ السّماوات والارض 


فقلنا له : 
ظنك - یا :8 


۷ - سورة الاسراه 






















یں برس 2ود هیاس ورو اص کک ت 2 
٣‏ ر .- ۰ ۰ و + 2 
ومن هد اله فهوا د ومن يضلل فلن ید هج أولياء 
5 و مسج خر رح وی ات مرس و و ج کد کے 
؟) من دونه ونحشرهم يوم القيلمة عل وجوههم عمياود 
1 5 ره سم سم مر یم ج لكر مر 


ےو ب و ا Aa‏ مس مس هنم 


و و 
كن 





کا مس اوو موی و 6 مس سس سوك وا نما 2۷ 


5 
ل مر و جاور و سا سرح کر جور کی 6 ام مر 
١‏ وَرقمًا ئا لمبَعوبونَ علم جدیدا ل6 4 آولم بروأ ناه 
۳ 93 مرح سے ور 7 ررد ا سر ص 7 همم < ترح ل 
6 آلزی خلق السَموا نت وا لارض‌ف ادرعلع أن يخلق مثلهم ١‏ 
SAKE 2 foes‏ 
| وجعل لهماجلا لارب فيه فابی الظللمون!لا کنو 
دح ا 2 2 1 
قل لوانتم ۱ نخزاين رحمة ري إذا ْأمَسَحْتمْحْسْيَة 35 
ج 2ے ی سم رس در مه جرک عر کک ل سا م سم 
آلانفاق وکانلا تن قتورا 6 ولقدءائينا موسئ نع 
















کا مس سس جا يه چم ا سر حب کف نج سر ا 
0 ءایلت ييناتٍ فسكل ب سم یل إذجاء هم فقال له.فرعون 1 
0 سج خرش و رن رن وير 0 ما سح ماخ مر رم 2 
۷ج سا سر 9 3 


| سوت ت رص رر سوج و سرس سے ےم س بے وا ا 
5 31 ی س 5 ۳۹ ۰ ۰ 5 8 1 


مر ا سر 


لج وح جح رک مر سح و ل لم م أ 
۱ يتفرعوت مشبورا فأراد أن ستفرهم من لارض 3 


ê 


و 


ر جت و رم سرس ہر صر 4 جر رچ م رد ۳ و ۳ SN‏ 
6 ۴ 2-56 هس ھا ءام“ سإ 7 
] فاغرقنله ومن معد جميعا لا وقلنا من بعدهء لب ىإسويل 8 


ير و م - 7 سر سس حت ی ۳ سه رکد 7 کس کف 
تكنو اا لأرض فاذا جاء وعدا لاخروجتنایکرلفیفا 9 4 





باست 










2 جوز 
0 7 


SST GASTRIN‏ ريه اح ال لم لعي مور 
زوه تي برو O GEO‏ رن ونه انوا رتو انوي اشوا را 


2 م 


تصائر 6 : عبر ولکنك تعاند وفي قراءة بضم التاء» (إوإني لاظتك - يا فرعَون - مثبورا 4 ۱۰۲ : هالک أو مصروفا عن الخیر . و#فآراد 4 


مر بر و سس 


: 5 م سم 2 و 7 ل ر و ی 4 refe . TFT ٠.‏ ۳ ص ۳ ۳ َ' ê‏ مع 
فرعون و آن ستفزهم4: يُخرجَ موسى وقومه وم الاارض # أرض مصرء ۶ فاغرفناه ومن معه جميعا ۰۱۰۳ وقلنا من بعده لبني إسرائيل: اسكنوا 


الأرض. فإذا جاء وعد الآخرة» أي: الساعة «جئنا يكم لَفِيفًا 4 ۱۰4: جميعًا 


)١(‏ يهديه: يوجّه قدراته إلى الایمان لأنه يعلم ما في استعداده من الخير وتقبل الصلاح. والمهتدي: المسترشد للحق لاتستطيع المخلوقات أن تضله. 
وفيما عدا الأصل وخ وع : «المهتد» بحذف الياء» وهو واجب تبعًا لر سم المصاحف . ویضله: یصرف قدراته إلى عدم قبول الایمان: تحقیمقّا لاختياره السيئع 
وما لديه من استعداد لدف والعصيان. وتجد: ترى. والأولياء: جمع ولي . وهو الذي یتولی الامور ویرعی المصالح . ومن دونه : من غير الله . ونحشرهم : 


نبعتهم للحساب . واليوم : الوقت. والقيامة : قيام الناس من القبور تالم والوجوه: 


جمع وجه. وماشین على وجوههم أي: یسحبون مقلوبین علیها . 


والعمي: جمع أعمى. والبكم: جمع أبكم. وهو الذي لاینطق. والصم: جمع آصم. والمأوى: مکان الالتجاء. وجهنم: اسم علم للنار آعدت للکافرین. 
وزدناهم: أضفنا إليهم. والتجزاء: الا وکفرها: کلبوا. والایانت: آيات القرآن الكريم والأدلة على التوحيد والبعث. وكنا: صرنا. والعظام: جمع عظم. 
وهو اللوح الذي عليه اللحم من الجسد. والرفات: الحطام المتفتت كالتراب. انظر الاية 5 من سورة الرعد. والمبعوث: الذي يعود إلى الحياة بعد الموت. 
والخلق: الايجاد من العدم. والجديد: المستحدث مرة ثانية. وخلقها: أوجدها من العدم. وقادر عليه: متمكن منه. ومثلهم أي: آنفتهم. والمراد أن يعيد 


خلقهم بأنفسهم بعد الموت. والأناسيّ: الناس» جمع انسی. وجعل: صيّر. ولهم أي: لموتهم هم وغيرهمء ولبعثهم من القبور. والأجل: الوقت المعيّن 


$ ض$‎ E 


(۲) آتيناه: أعطيناه تأییذا له وإعجارًا لقومه. والآيات: الخوارق المعجزة تحمل الناس على الايمان. والواضحات: الظاهرات الدلالة على صدقه. والقمّل: 
السوس ينخر الحبوب والثمار. والضفادع: جمع ضفدع. والدم أي: سيلان الدماء في مياههم أو بالرّعاف. والطمس: محق الأموال. والسنين: الجدب فى 
سنوات متوالية » جمع سنه » على لغة من يعرب الجمع بالحركات . انظر الآيات ١١17-1‏ من سورة الأعراف. واسألهم : اطلب منهم الجواب. وإسرائيل : 
لقب يعقوب . وبلوه: ذريته من آنا الیهود . وللمشرکین آي : لأجل المشركية: و«اسأل» المخاطب هو موسی » أي : فقلنا : اسأل فرعونٌ السماح ببنی 
إسرائيل. وبلفظ الماضي يريد القراءة: «فسال» بمعنى: فسأل. والمراد: فسأل موسى فرعون بني اسرائیل» أي: طلبهم منه لينقذهم من الظلمء ويذهب بهم إلى 
الشام. انظر الاية ۱۰۵ من سورة الأعراف. وهذه قراءة عند السيوطي غير شاذة كما في الاتقان .١48:١‏ وجاءهم: أتاهم للتبليغ والدعوة. وفرعون ملك مصر 
في عهد موسی . وأظن: آعلم. ومغلوبّا أي: شحرت فتغلب السحر على عقلك واختل كلامك. ۱ 

() آنزل: خلق. والبصاثر: جمع بصیرة آي: ما یکون حجة قاطعة. خ: «تعاندني». وبضم التاء يريد قراءة «عَلمت" أي: تحقّقتٌ. وضمیر المتکلم 
لموسى . وأظن : أعلم تالیفین: ا فصد وعرم . ويخرجهم: يشردهم بالقتل والطرد. وأغرقناه : آمتناه شم بماء البحر . ومن معه ا قومه من القبط 
العرب الذین یعبدوبه . وبعله آي : بعد إغراقه. والارض : آرض الشام ومصر . واسکنوها: اتخذوها موطتًا . وجاء : حصل . والوعد: وقت ما وعد الناس به 
من البعث . والظاهر أن الآخرة هنا هى آخر مرة مما ذکر فى الاية 1 وجثنا بکم: آحضرناکم إلى فلسطین لتکون نهاية مفاسدكم بجهاد المسلمين. 


4۳ الحزء الخامس عشر 


-١‏ ووبالعق انا آي: القُرآنَء ([وبالحق) المُشتمل عليه رل كما أنزل» لم 
يعتره تبدیل» #وما أرسّلْناكَ4 - يا مُحمّد - ولا مُبَشْرَا4 مَّن آمن بالجنةء 
ووتذیرا» ٠٠١‏ من كفر بالنارء وق رآنًا 4 : منصوب بفعل يُفسّره: 8[ فرقناه) : ا 
مق في عشرین سثة و وئلااث : ( 1 على التاس على مک : مهل وتوّدة 
1 لیفهموه: ونَرَّلَِاه تنزیلا6 ٠”‏ ۵ فا مڌ شيعا کپ النسبالج: , 
بے ۲- يقل لکّار مكة: (آیئوا به أو لا توینوا). تهدید لهم . ورن ال 
سخا أُوتُوا 3 من قبله #: قبل تزوله - وهم مُومنو آهل الکتاب - فإ إذا 7 
عليهم يَخْرُونَ لِلأذقانِ سُجَدَا ۷ ۰ ويَقُولونٌ: شيحان زا 4:: زيا له ن 
خلف الوعد! 9إِنْ4: مُحْفَفَةٌ كان وَعَدُ رَيُنا4 بنزوله وبعث النبن «لَمَفْعُولا ۱۰۸. 
ويَخِرُونَ للأذقان» يَبِكُونَ4: عطف بزيادة صفةء 9ويَزِيدْمُم) القرآن 
«9خُشُوعًا ٠١9‏ : تواضعًا لله. 
۳- وكان يلل يقول: «يا أله يا رَحمْنٌ». فقالوا: ينهانا أن نعبد إلهين» وهو يدعو إِلَهًا آخر معه. فنزل: 3 قل لهم : #ادعُوا ال أو ادمُوا 
یذ : سموه ياتههاء آو ناژوه بأن تقولوا: یا له يا رحمن. یا 4: شرطيّة ما : زائدة أي : أي هذبن لوا فهو حسنٌ. دل على 
: إفله 4 أي : فلمسیّاهما الاسماء الخستی # وهذان منها. فانها كما في الحدیت : "الله ال لا ال إلا هو الحم الرّحيم» الْمَلِكُ 
ها السّلام الموَمن مین العَريزٌ الجتار الك الخاِق البارى المضون. العفَار القهَارَ الوَهَابٌ اراق الفَاحْ العلیم القايض البايطً 
الخافضص الرافع 2 المع اذل السَّمِيع البَضِيرٌ الحكم ادك الطب الخبیر الحلیم العظیم الور الشكورع العلِی الکبیر الحفظ الفقیث 
الْحَسِيبٌ الجلیل الگریم الرَّقِيبُ المجیب. الواسع م الخکیم الوَدُودُ المجید؛ الباعث الشَّهِيدٌ الق الوکیل القَوِيٌ الْمَتِينُ الولیْ الحوید؛ المحصِي 
المُبِدِئٌ المُعِيدٌ المحيي الممیت الحی یوم الواجدٌ الماچذ الواجذ الاذ الم القاِرٌ المقتیر المقدم الو الأول الاخر الظاهر الباطن 
الوالي المتعالي» البر الاب المنتقم العف الروت مالك المُلكِ ذو الجلال والاکرام» العقیط الجایم الغَنِنُ المُعْنِي المانِعٌ الضَارٌ النَافِعٌ» 
النوز الهاوى الد الباقي الوارث الرَشِيد الصَّبورًا. رواه الترمذي. قال تعالی : ولا تَجهَرُ بصلاتك : بقراءتك فیها فیسمَعلت المشر کون 
فيسبوك ويسيوا القران ومّن آنزله» ولا تخافث4: تسر ر بها لينتفع أصحابك» (وابتغ 4 : اقصد ین ذلِكَ »6 الجهر والمخافتة 
لسَبِيلَاك ۱۱۰ : طريقًا وشطا: 
£ - (وفل. : المد لله اي لَم يتَخِذَ وَلَدَاه ولّم يكن ا لَه شريك في المُلكِ) : في الألوهيّة» #ولم يكن أ له وَِيّ) ينصره ٠‏ من » أجل (الذل) أي : 
لم یل فيحتاج إلى ناصر. . کیره تکبیرا 6 ۱۱۱ : عظمه عظمة تاثقء عن اتحاذ الولد والشريك والذل وكل ما لا يليق به. وترتیب الحمد على 
ذلك للدلالة على اام ب اواد لكمال ذاته وتفرّده في صفاته . وروی الامام أحمد في امسنده عن معاذ الجهنی عن رسول الله 





| 1 7 ر رت ناه و 0 EEE‏ إل را 9 
۱ وره آنافرقته نآ عل الاس عل كت ور یل 9 
VENAKE‏ 
مکی ود نشکا 
وعد افعو 9 ورود ادان کوت ویر هر 
خشوعا © (ب)قلآدعو له آوادعواا رن وا 
' کی لا کیت رت 
: بان دك سياد 0 وقل امز الى حولي 


ریش ما کین نکن 5 تج 













بے سے الا ہے 









e 


ا 
لي 1 
1 1 4 
از ی 17 0 
لا کال تاراما ۲ 
زب 








)١(‏ الحق الأول: الحكمة المقتضية للتبلیغ . وأنزلنا: آوحینا. والحق الثاني : ما يتضمنه القرآن. وآرسلناك: بعثناك. والمبشر: المبلغ بالخیر. والنذیر : المتند 
الود وقوه لو تتلوه وتبلغ مافیه: والناس: الیشر. وراه آی: مقر لا دفعة واحد:. (۲) آمنوا: صلذقوا ها جت به . انظر «المفصل». وآوتوه: آعظود. 
والعلم: التعرقة اليقينية . ویخر: یسقط بسرعة. الاذقان: : جمع ذقن. والسیجد : جمع ساجد. وخلف الوعد: الاخلال به . والوعد: التعهد بما سیکون. 
ولا تفا والصفة هي البکاء. ويزيدهم: یضیف إليهم. (۳) انظر سبب النزول في المفصل وتفسیر الآية ۱۸۰ من سورة الاعراف. وزائدة يعني : 
لتوکید الجملة الشرطية. ومسماهما أي: من دعي بهما. والاسماء: جمع اسم. والحسنی: أحسن الاستاء وافقلها: وهان آی: أت هلین الاسمين من تلك 
الاسماء الحستی. والملك: المالك لكل الخلق. والقدوس : الکامل التنزه. والمومن: الذي يطمئن عباده. والمهیمن: الرقیب. والباری: المنشوم لما پرید. 
والمصور: المسوّي لصور المخلوقات. والفتاح: الذي بسر النعم. والقابض: المضیّق للرزق. والباسط : الموسع له. والخکم: الذي لامرد لقضائه . 
واللطیف: العلیم بخفیات الأمور والشکور : المعطي الثواب الجزیل. والمقیت: المتکفل بآقوات الخلق. والواسع: الذي لايُحَدَ غناه. والشهید: الدانم 
الحضور والعلم. والحق : الثابت وجوده. والمعيد: الخالق للاشیاء بعد فنائها . والقيوم : الدائم القيام بتدبیر الخلق . ی العالم بكل شيء. اا 
الکامل الشرف والفعل. والصمد: السید يُقضد في الحوائح. والأول: القدیم بلا ابتداء. والاخر: الباقي بلا انتهاء. والظاهر : الذي یظهر وجوده بایاته. 
والباطن: المستر عن العيون والبصائر. والرٌ: المحسن. وذو الجلال وكرام المستحق للاجلال والاعظام وحده. والمقسط : الکامل العدل. والجامع : 
الذي يحشر الخلق. والبدیم: المتفرد پخلق الکون على غير مثال سابق. والحدیث ۲ ۰ في الترمذي بلفظ مخالف لبعض ما ههنا. . وعن ابن عباس أن النبي 
يليد كان إذا صلی بأضحايه رفع صوتهء وكلما سمع المشركون القران سبوة ومن أنزله ومن جاء به؛ فتزلت الایة. الأحاديث £٤٤0‏ و۷۰۵۲ و۷۰۸۷ و۷۱۰۸ 
في البخاري و4457 في مسلم. وتجهر : تظهر صوتك عالیّا. (8) الحمد: الثناء على الفضل والاحسان. ولم یتخذ ولذا أي لاولد له. والشريك: المشارك 
في الألوهية. والولی: الناصر المعین. ومن أجله: بسبب حدوث شيء منه. والنفي في المواضع الثلائة يفيد الاستمرار. انظر «المفصل». والتكبير أبلغ لفظة 

لعرب في معنى التعظیم والاجلال. وترتیب الحمد. على ذلك: جيل الح مترئيًا على نفي التقائص الثلاث المذكورة في الاية. وروی أي: في المسند 
8۰-۳ . واللفظ هنا تلفیق بين حدیئین» وهو حديث ضعیف. انظر مجمع الزوائد ۵۲:۷ وضعیف الجامع تحت الرقم ٩‏ ومعاذ الجهني صحابي 
جلیل . والحدیث رواه ابنه سهل عنه» وسهل هذا كان لین الحدیث. وآية العز : الاية التي یترتب عر القاری ورفعته على قراءتها والمواظبة عليها. 


الجزء الخامس عشر تتمة ۲٩۹۳‏ 


يكل أنه كان يقول: «آيةٌ الژ: الَمدٌ يله الَذِي لم يَتَخِذْ وَلَدَاه ولّم يكن له شَرِيكٌ في 
الملك» إلى آخر السورة. والله - تعالى - أعلم. 





#* ع د . 
E 5‏ ب ۰ 
2 ون 1 1 2 ۰ ۳ ۳ ۴ امد || تور ي عب صن اير جسن .جع قر 
-١‏ قال مُولفه: هذا آخر ما كمّلتٌ به تفسير القُرآن الكريم الذي أله الشيخ ١‏ اليد ينه الذي آنزل عل عبد والكتتب وضع له عوعا 
الامام العلامة المحقق جلال الدين المحلی الشافعی. رضي ال عنه. وقد 5 E‏ رتیه 


أفرغت فيه ججهدي وبذلت فكري فیه» في نفائس أراها - إن شاء الله تعالى - تُجديء 
وله في مُدَةٍ قدر میعاد الكليم» وجعلثه وسيلة للفوز بجئّات النعيم. وهو فى الحقيقة 
مستفاد من الكتاب المُكمّلء وعليه في الاي المتشابهة الاعتمادٌ والمُعرّل. قر الله 
افرا ظر بحي الاتضاف ال ووه هه علی عا تاطلس ,اة وقد كلك : 

حيدث الا ري 1 عدافي ‏ لما ابیت مغ عجري رشي 

تقو فلي بالخطاء هأ نا عقو لی اقول رار يضرف؟ 

هذاء ولم يكن قط في خلدي أن أتعرٌ ض لذلك» لعلمي بالعجز عن الخوض في هذه المسالك. . وعسى الله أن يتفع به نفعًا جمّاء ويفتح به 
قلوبًا غَلْمًا ا وآذانا ضما . وكأني بمن اعتاد بالمطوّلات» وقد أضرب عن هذه التكملة وأصلها حسمّاء وعدل إلى صريح العناد ولم 
يوجه إلى دقائقها فهما فهمًا : «ومّن كان في هذه أعمّى فهر في الاخرة أعمَى». رزقنا الله به هداية إلى سبيل الحقّ وتوفيقًا. واطلاعا على دقائق كلماته 
وتحققاء. وجعلنا يه ١مَعّ‏ الَذِينَ نم الله علیهم مِنَّ التَيّينَ والصدَيقِينَ ين والشهداء والصالحية. وعدن اوليك راا 
۴- - وفرغ من تأليفه یوم الأحد عاشر شوّال سنة سبعين وثمانیمائّة» وكان الابتداء فيه يوم الأربعاء مُستهلٌ رمضان من السنة المذكورة. . وفرغ من 
تبيبيضه يوم م الأربعاء سادس صفر سنة إحدى وسبعین وثمانيمائة» على يد مؤلفه العلامة جلال الدین, ین عبد الرحمن بن آبي بكر السيوظي. 
۳- [قال الشیخ الامام العالم العلامة المحمّق المدقق؛ جلال الدین المحل تمده الله برحمته وأسكنه فسيح جتته]: 

سم ار الإ ای 
وصلی الله على سیّدنا محمّد وآله وصحبه وسلم 
۱ سورة الکهف 

6- مكية الا «واصبر نفسك» الایت ماه وعشه آیات این ی و 


۵- و الخمد 4 هو الوصف بالجمیل» ابت ‏ للهQ‏ تعالی - وهل المُراد الاعلام بذلك للایمان به» أو الثناء به» أو هما؟ احتمالا آفیذها 





4 أي : جلال الدين السيوطي. وامن کان» في الاية ۷۲ من سورة الاسراء. و«مع الذین" في الآية ٩‏ من سورة النساء. (۲) زاد بعد هذه الفقرة في 
بعض النسخ والمطیوعات: (قال الشيخ شمس الدين محمد بن آبي بكر الخطیب الطوخي: آخبرني صديقي العلامة كمال الدين المحلي؛ آخو شیخنا الامام 
جلال ی المحلي - رحمهما الله - أنه رأى آخاه الشیخ جلال الدین المذکور في النوم؛ وبين يديه صدیقنا الشیخ العلامة المحقق جلال الدین السيوطي 
مصئف هذه التکملة» وقد أخذ الشیخ هذه التکملة في يده» وتصفحها و قحب المذکور : یم أحسنٌ؛ وضعي أو وضمّك؟ فقال: وضعی. فقال: انظر . 
وعرض عليه مواضع فيهاء وكأنه يشير إلى اعتراض عليه فيها بلطف؛ ومصّف هذه التكملة كلما أورد عليه شيئًا يجيبه» والشيخ يبتسم ويضحك. 

قال شيخنا الامام العلامة جلال الدين» عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. مصنف هذه التكملة: الذي أعتقده وأجزم به أن الوضع الذي وضعه الشيخ 
جلال الدين المحلي رصع اه الى - في قطعته أحسنٌ من وضعي أنا بطبقات كثيرة. کیف» وغالب ما وضعته هنا مقتبس من وضعه» ومستفاد منه؟ لامرية 
عندي في لك . وأما الذي زئي ۳ المتام المکتوب اعلای فلعل فلعل الشيخ اشا نه إلى الموافيع القليلة التي خالفت وضعه فیها لنکتة وهی يسيرة جا ما 
أظنها تبلغ عشّرة مواضع. منها أنْ الشیخ قال في سورة ص : ی ملق چم به الانسان بتفوذه فيه : وکنت تبعته وّلا» فذکرت هذا الحد في سورة 
(الججر!» ثم ضربت عليه لقوله تعالى: 'ويَسألُونكَ عَنِ الوح . قل : الروخ من أفر رَبّي» الايهٌ. فهي صريحة أو کالصريحة. في أن الروح من علم الله - تعالى 
- لانعلمه. فالامساك عن تعریفها آولی. ولذا فال الع تاج الغين بن السيکي في جع الجاع : «والروح لم يتكلم عليها محمد كَلِةِ. فتمسك عنها". ومنها 
آن الشيخ قال في سورة الحج : #الصابئون: فرقة من اليهود». فذكرت ذلك في سورة االبقرع»؛ وزدت: أو التصاریا بیان لقول ثان. فانه المعروف خصوضًا 

عند أضحابنا الفقهاء وفي «المنهاج»: اون خالفتِ السامرةٌ الیهوق والصابئون النصاری؛ في أصل دینهم حَرُمْنَ؛. وفي شرحه: أن الشافعي - رضي الله عنه 
ی من الصابئین فرقة من التصاری؟. ولا آستحضر الآن موضعا تالا . فلعل الشیخ - رحمه الله تعالی - يشير إلى مثل هذا. والله أعلم بالصواب 
وإليه المرجع والمآب). وحَرُمُنَ أي: حَرْمَت نساء السامرة والصابئة وذبائحهم على ا (۳) سقط «قال الشیخ.. . چنته" من الاصل ومع بعض 
السطرين التاليين من ط والفتوحات والصاوي والمنحة والمطبوعات. (5) اصبر نفسك يعني: الآية ۲۸. وسقط الأو فس طخ من لخ () روي أن بعض 
اهل الکتاب تدارسوا آمر الدعوة وقرئ علیهم شيء من القرآن فخشعوا وقالوا: «هذا وقت نبوة المذکور في التورات وهذه صفته ووعد الله به واقع ۷ 
محالة. فتزلت هذه الایات. البحر ۸۸:۲. وانزله: آوحاه على لسان جبریل. ویجعل: يصيّر. والشدید: القوي العثيف: ومن لدنه: من عنده وبأمره. - 













ی o‏ 2 و رون وَانَّذِى | € مُحبّد «الكنا 06 
5 لشي بط اليو زک شح وذ التا دش ۳ دي نرّل على عبیو محمد ۱8 ب : القرآن ژولم يَجِعَل 5 اي 
0 يفلس زا کم 2-7 مس لو فيه وجا ۱ اختلافا وتناقُضًا - والجملة: حال من الكتاب - ظقَيّمَا4: 
آفووههمن بقولونت e‏ 3 م شاه ل لذ توف الا الكافرين «بأسًا» : عذابًا 
ری نی ۳ ١‏ ییا من لَت): من تن اء وی لین الب تون الضاحات لهم 
١‏ جعانا ماعل لا رش زينة هارن بلوهر هرایم احسن‌عملا 0 اجرا خسنا ۲ ماكئِينَ فيه با 4 ۳ - هو الجنة - #وینذر 4 من جملة الکافرین 8 الذِينَ 





() جيلو ماعکاصویها جر ا آمحیبت 8 










2-0 4 قالوا : اتحَذ الله وَلَدَا > . ما لهم بو) : بهذا القول زین علی ولا ناته نی 
آن أصحببالحهفِوا يتنا يما © 35 526 

3 و ورس وی ی انتا عا 0 4 القائلين له. و كبرّث ث ‏ : عظّمت و کلمت تخرح من آنوامهم )! کلمه :لمم مفسّر 
| إذ ناتسمد الگهت تقالو رای 5 للضم ۱ لمبهم والمخصوص بالذم محذوف » ات مقالتهم الفا كوو «ن 4 : ما 
کے CT. N‏ ۳ کک 

8 یامن راردا فَصَرَبْسَاعَكَءَاذَانهِمَ ف ا يقولون) في ذلك إلا مقولا نبا . 

1 7 0 ۴ A ETS ری ی ےد وه = از ص < و مرو 4 2 ۳ 9 م و‎ 9 1 E 

ف وک مد © شب ر ری الحريين 1 ۱- فلعلك باخع 6 : مهلك نفك على Se‏ توليهم عنك› 
آحصی لما توا آمدا ( €9 حن نفص ليك باهم با لحي 23 وان لم يؤمنوا بهذا الحدیث؟: ۰ 4 أسَفا) ٦‏ : غیظا وحزنا منك» لحرصك 
۳2 ۵ مس س ر 7 - سے مر 2 5 : 

3 تیه انوا روروز ةهرش دی 09 9 وربطتا 3 على ! يمانهم . ونصبه على المفعول له . اعلا ما على الأرض)› من الحیوان 
5 3 9 

2 وی کشا موی ریم 9 ارات :وا 0 والأنهار. وغير ذلك 5 لها لِتبلوَهُم4: لنختبرٌ الناس ناظرِينَ 
_ 2 ور 8 إلى ذلك: احت؛ عَملا ۷ فه أى: آزهذ له؟ «#واتا لحاعلون ما 

موی 22 ْ 700 2000 تاتا 2 7 يايسًا : ينبت . 

87 قوه تضذ وا من دونو رت ماهر 4 د ا ا 

20 ۲- لآم حیبت» أي: آظنت «أنَّ صحاب الگه: الغار في الجبل 


ناگی یک اغراتاق | ۱ 
ان بان من اظ لم ممن افر عل 0 3 (والرقيم) : ات المكتوب فيه أسماؤهم وأنسابهم - وقد سئل یت عن قستهم - 


سس SS E 2 SSRIS‏ 
فكاثُوا» في تقضتهم فإمن» جملة (لياتنا عَحَیَا 6 ٩‏ : حبر «کان» وما قبله حال» آي : 
كانوا عجبًا ذون باقي الایات» أو أعجبّها؟ ليس الأمر كذلك . اذكر [إذ أوَى الفِنْية إلى الکهف4 : جمعٌ فتى - وهو الشابّ الكامل - خائفين على 
إيمانهم من قومهم الكُفَارء «فقالوا: رَبّناء آنا من لَدُنكَ4: من قِبَلِكِ ورَحْمة» ومَبّ4: أصلخ نا من أمرنا رَشَدَاع ۱۰: هداية . فضربنا على 
آذانهم # أي : آنمناهی 9إفي الکهف سِنِينَ عَددا 6 ۱۱: معدودق نم بعشاهم 6 أيقظناهم . للم علم مُشامّدة: «أيّ الجزبین 6: | 
المُختلفين في مده أبثهم ی فعلٌ بمعنی ضَبّطٌ. ولما لبثوا4: للبنهم: مُتعلق بما بعدهء مدا ۱۲: غایة؟ 
۳- تحن لقص علَّيكَ باه بالق 4: بالصّدق. هم فثية آمَنُوا بربهم وزذناهُم هُدَى ۰۱۳ ورَبَطنا على قلوبهم): قوّيناها على قول الحقّء 


«ویبشرهم : یبلغهم الخبر السار. ویعمل: یکتسب. والصالحات: الاعمال حسنها الشرع. والأجر: الثواب. والحسن: الجمیل . والماکث: المقیم. والابد: 
الزمن غير المتناهي . ات رون البهود والنصاری» لما زعموا في عزير والمسیح . واتخذه: صنعه لنفسه . والعلم : المعرفة اليقينية . أي : یقولون ذلك 0 
والآباء : جمع آب. والمراد هم الآباء والأجداد. والقائلين أي : «اتخذ الله ولذا). والمراد بالکلمة هنا کلام مركب . وتخرج: تلفظ . والأفواه: مفرده و 
وهو الفم. وام المذكورة يعني أن التقدير:. كرات الكلمة کلم آي : ما آکبرها كلمة مکذوبة مختلقة ليس لها مثیل في الا کاذیب! وفي ذلك آي: في 
إشراكهم وادعائهم أن الله اتخذ ولدًا. والمقول هنا : القول. والكذب: المكذوب. )١(‏ الاثار : جمع أثر. وال اد علق آثر: إعراضهم . ويؤمن: يصدق 
ويستجيب. والمفعول له: يعنى أن «أسفا»: مفعول لأجله. وجعلنا: صيّرنا. والزيئة: التجميل بما يرغب الناس. والاختبار هنا ليظهر المحسن من المسيء. 

وناظرین إليه أي : ملتفتین الی ما على الأرض للاعتبار أو الاغترار. وأحسن: أجود. والعمل: ما يكون في القلب واللسان والجوارح. وفيه: في الاستفادة منه 
والاعتبار به . وآزهد له : أقل اغترازا بما على الأرض» لاستخدامه في سبیل الخیر . وجاعلون: مصيّرون. وعلیها: على الأرض . والفتات : ما یضمحل بالریح 
ویتلاشی . (۲) الاصحاب: جمع صاحب. والایات: المعجزات تخالف سنن الکون. والعجب: المعجب. والیس» يعني أن الاستفهام المضمن في «بل» 
للانکار » مع النهي للنبي يي عن التعجب ولمن سأله. اف لاتظن أن قصتهم عجيبة بالنسبة إلى غيرها من الآيات العظيمة. واو اا الیه . والفتية : 
جمع قلة للفتى . وکانوا سبعة بعد عیسی» هربوا بدینهم من مدينتهم للنجاة من الشرك. وللقصاصین آخبار مضطربة في تفصیلات دلك» ولم يرد في الحدیث 
الصحيح شيء منها. فلاحاجة إلى الرجم بالغيب وتقبل الأساطير. وآتنا: أعطنا. والرحمة: العطف بالاحسان. وهيئ: يسّر. وأمرنا: شأننا الذي صرنا إليه. 
وهداية: تثبيئًا على الایمان والأعمال الصالحة. وضربنا: أوجدنا حجابًا. والمراد: استجبنا دعاءهم وقضينا عليهم النوم» وسببناه بضرب الحجاب على 
آسماعهم . والآذان : جمع آذن . ومعدودة: كثيرة. وعلم المشاهدة آي : لنظهر لهم ویشاهد ویحصل لهم ما علمناه» من ضبطهم مدة لبثهم في النوم. 
والفریقان: القسمان من أهل عم انظر الاية ۱٩‏ . وضبط أي: أتقن الحسبة وأحکمها وحفظها حفظا بليعًا. وفي الأصل والصاوي وقرة العینین: «فعل 
بمعنی آضبط». وصوابه: «آفعل بمعنی أضبّط». وهذا تفسیر آخر يعني أنه اسم تفضیل : أيهم آکثر ضبطا وحفظا؟ ولببوا: آقاموا فى الکهف نائمین. ومتعلق 
بما بعده أي: من حيث المعنى. انظر «المفصل». والغاية: مدة الزمن. (۳) نقص: نسرد بالتفصيل. وفي ط والصاوي وقرة العينين والمنحة والمطبوعات : 
انقص نقراً عليك ». والشا: الخير العظيم. وآمنوا به: اعتقدوا وحدانيته. وزدناهم : أضفنا إليهم . والهدی : الارشاد إلى الحق. وفاموا آي : انتصبوا على 
أقدامهم ولم يسجدوا انام وندعوه: هه وان اموه و هو فاگ كرا نا CRS‏ لاقع . وقومهم : الجماعة التي یعیشون معها. 
واتخذوا: صيّروا. ويأتون به: يحضرونه حقيقة. وأظلم: أكثر تجاورًا للحق. وافترى: اختلق وكذب. واعتزلتموهم: خالفتم ما هم عليه من الکفر.- 


الحزء الخامس عشر ۳۹۵ 


0 5 5 ل 4 O‏ ا : RY‏ 3 
3 ه مس ۲ ۷ 1 7 5 ۰ و“ ۱ و۳ نت + 3 E eg‏ اج ا ۳ 7۳0 3 0 2 > 
ود قاموا 4 بين يدي ملکهم و قد امرهم بالسجود للأصنام » 9 فقالوا رينا رب رم ویزاعزد 1 E‏ باعل لکوت 9 





















س ۱ ار میا اضر فقو / ۳ 
السّماوات والأرض› لن ندعو من دونه 6 اي : عبر ه # لها . لقد قلا ادا ۱ 11 ۳ 9 7 ع ےہ چام مر مان سار نأ ۶ و 
> > د قی ل رن 5 من رحمتوء و یھ ئ ل ج من مرم‌مرفتا ا 
شططا € ٠١‏ أي: قولا ذا شطط أي : إفراط فى الكفرء إن دعونا إلهّا غير الله - 7 0 1 

535 ییا 8۵ ( ی ا مرذات‎ 1 0 E 
4 تعا فزضا. «هؤلاء»4: مبتدأ #قومنا 6: عطف بیان «اتَخَذُوا من دوز 8 ورعن کې‎ 
18 لى - فرضا. إرهؤلاء4: مبتدا «رقومنا » : يا ۳ ين دود کر خن مر جع رو رز‎ 





آلهة. لولا»: هلا «إيأنُونَ علیهم4: على بانیم (بشلطان بَيْنِ4: بحُجّة یمین و ٍذاعربت تفَرصهِمدَاتَ 5958 ع 


ظاهرة. فمن أظلم» أي لا أحد اظلم یمن افتری على الله زا تشه OEE‏ اه فهوآلمهت و وَمَرن 0 
م د وو سس 0 ی 
یضْیل فان ده و مدا 9 وب یفاضا ١‏ 


ا عقر اه لبعض : وإذ اعتزلتموهم وما يَعبدُونَ إلا الله SE a O‏ ا 
فائووا إلى الکهف . پنشر لکم رب من رَحمته ويه لکم من آمر کم مرفقا ۾ ۰۱ + وهم رفو 5م دات الْیمین وذات الور ا 

تسم اه ار عقوف بو : 5 چک ل بي ۱ رز رم موه E‏ 
بکسر الميم وه الفاء وبالعكس : ما بر هفو ل به من غداء وعشاء . 2 کیرات ليت منهم 8 
۱- #وتزی الشَّمسَ ذا طَلَعَتَ از بالتشديد والتخفيف: تميل (عَن گهفهم ذات ٤:‏ فا مت منم رق 189 PT es‏ 0 
التَمِينٍ) : ناحيتهء 9 وإذا قریت رضم ذات الشمالٍِ4: تتركهم وتتجاوز عنهم فلا 5 ما توبن قال التبم کم بار 9 


4 سو ر رو سر مرو اج سر 7 7و موس وه‎ i: 
1 تصیبهم ات وهم في فَحوة م منه  : دع من الکهف نا برد الريح ونسيمها . 3 ورگ لكيه تر او‎ 







8 ۹ 
وذيك» لمدکور ومن آيات الله : دلائل" قدرته . تن # بهد الله فهو المهتدي. ومن آمتکم پورق کم هنز میمهفب ظ رآ از 


تحد له ولا مرشدا ۱۷ أن آیقاظا 4 أ ۳ مج j E DE‏ 
يُضلل فلن تجد له و مُرشِدًا ۰۱۷ وتَحبهُم4 - لو رآیتهم ي RETR pe:‏ یر 0 





لأن أعينهم مفتّحة. جبع عط وجب ml‏ جرف زو نيام جمع راقد» (وتقلبهم لدا @ | ده روا ا و 4 

ذات امن وذات الشمال 4 للد تأكل الأرض لحومهم» و وکلبهم باسط ذراعیه ود ۵ 7 7 کک O‏ 1 
] ویڈو ڪمن باه و واا © 1 

با 1 : بفناء الكهف - وكانوا إذا | | انقلب 1 5 ا ١‏ 

بالوصید وو وق ۱3۶ تلهم مي نوم یت GE HOO‏ وجوه وده )من و | 

واليقظة - ولو اطَلَعَتَ عليهم لت منم فرارا. ولْملت 4 - بالتخفیف والتشدید - 

وينهم رخبا6 ۰۱۸ بسكون العين وضمها Sa‏ 

- (ونيق) الس ا 0 ابي (ليتساءلوا : e‏ بویت اون 

5 رد فم اعم بما شم فابعثوا ا ررق 0 الراء a‏ و ول إلى المَدِينة6 - يقا ۳۳3 العستاه الآن 

2 E ES 


0 
سے 
صر 

L2 


اطعمة المدينة أحلّ؟ فلیایکم برزق منك ولتلّطْف ولا ا . إنهم إن 


-ویعبدون : یقدسون ویطیعون من الأصنام والمخلوقات. وائووا إليه: التجئوا الیه واستقروا فيه. وینشر: يبسط ویوسع. والرحمة: العطف بالاحسان. ویهیی: 
پیسر. والأمر: الشأن والحال. وبالعکس يريد القراءة : «مرفقًا». وترتفقون به أي : تنتفعون به. (۱) تری: تبصر عیانا» أي : لو راقبت آحوالهم لرأيت. وطلعت : 
ظهرت . وبالتخفیف يريد القراءة: «تزاور . فا لاصل «تیَراور سكنت التاء الثانية وآبدلت زايا وآدغمت في الزاي بعدها. في القراءة الأولى» وفي القراءة الثانية 
حذفت التاء للتخفیف . وذات اليمين أي: نحو يمين الکهف . وغربت: دنت الشمس من المغیب. وذات الشمال أي : نحو شمال الکهف. والظاهر أن الکهف كان 
جنوبيًا» فالشمس تصادف يمينه صباخا وشماله قبل الغروب» وتدخله ظهرًا دون أن تتوجه إليهم وتنال منهم. هذا ما قلته منذ سنوات تقديدًا . وقد تيسّر لي زيارة 
الكهف منذ آشهر فشاهدته كما قلت» وصلیت في المسجد قربه. والحمد لله . . وتصیبهم : : تصل الیهم . والبتّة أي : قطعا . ويهدي آي: يرشده إلى الحق والخير. 
والمهتدي ي المحلمن فى ايبات وفيما عدا النسخ والوجيز والتلخيص: «المهتد» بحذف الياء للتخفيف اتَّباعَا لرسم المصاحف . وإنما جاز إثبات الياء لبيان القراءة 
التي اختارها المحلي. ويضلل: يدغه في الكفر ولايرشده. ولن تجد: لن تری. والولي: من يتولى أمر الآخرين. والمرشد: الذي يدل على الخير. وتحسب: 
تتوهم . . وأيقاظ : جمع بقظ . ومفتحة آي : کاله وفى ط وقرة العينين والمنحة والمطبوعات: «منفتحةا. ونقلبهم : نقدذر لهم التقلب. واليمين: 
وَالشيمال: : شمالهم . وباسط ذراعيه : : مسترخ, على الأرض نائما . وفیما عدا الاصل وخ: ادراعیه يديه بالوصيد بفناء الكهف وكانوا إذا انقلبوا دين 
وفناء الكهف: المكان المتسع أمامه. واطلعت عليهم: نظرت إليهم. ووليت: أعرضت بوجهك وهربت. والفرار: الهرب. وملئت: امتلات نفسك. وبالتشديد 
يريك القراءع: «ولَمَلتَ». وبضمها يريد القراءة «رعبّا". وإنما ورد عن القرّاء السکون والضم مع تخفيف اللام من امُلَِتَ) . (۲) كذلك بعثناهم أي : جعلنا بعثهم آي 
مثل جعلنا إنامتهم هذه المدةً المتطاولة آية. ويتساءلون: يسأل بعضهم بعضًا . وكم لبتم : : كم یوما بقيتم في النوم؟ وقالوا ا السَتَة المسوولون. ودخلوا الكهف : 
يعني أنهم ناموا یوم دخولهم . . والمشهور آنهم مکثوا في الکهف عدة ارام قبل نومهم. فكان على المحلي أن يقول: «ناموا». وقد اضطرب المفسرون في تفاصيل 
قصة مولای فأوودوا كثيرًا مما لم يثبت يثبت في القرآن أو أقوال الانبیاء. البحر ۱۰۹۰۲ . ویعض الیوم: قطعة من زمنه . ومتوففین في دلاك: متلبثين في تقدير المدة 
ليردوا الامر إلى علم الله . وریکم اعلم آي : آنتم لا تعلمون» وإنما العالم هو الله. وانكو ا : أرسلوا . وبكسرها يريد القراءة: «بورقکم) . والمراد هنا هو الفضة 
المضروبة عملة للتداول. وطرسوس: بين مرسين وأضنة قرب ساحل البحرء وكانت في عهدهم تسمى أفسوس. وينظر: يتدبر ويعلم. وأحل يعني: بالطهارة 
والتجرد من الظلم والشرك . وفي ط والفتوحات والصاوي والمطبوعات: «أي أيّ أطعمة المدينة أحل» 000 يجيء به إليكم . والرزق: ما يتيسر للانسان من 
الحاجات. ويتلطف: یتکلف اللطف في المعاملة. ولايشعر: لايعمل ما يؤدي إلى الشعور. وبكم: بما أنتم عليه من العقيدة. وضمير الغائبين بعود على أهل 


المدينة . ویظهروا علیکم : یطلعوا على آمرکم . والرجم : الرمي بالحجارة. . ویعید و کم : یصیروکم بالقوة . والملة: 0 وتفلحوا : تظفروا بخير 




































ا E‏ ا ات تم دل الحو EA‏ و 1 5 5 300 

م مریم ف پظهروا يرجه : یقتلوکم با أو بعیدوکم فى مل تفلحوا 
3 مكلك اع عفرتاط يلما أت وعداو یوان 1 بظهرو م 0 5 يقتاوكم ر (او يويدوکم في اتوم ولن تفلحو 
وت ل مر سو چ ر ویار وء لل إذا4. أي: إن عدتم في ملتهم بدا ۲۰ . 
7 آل که ۰ ۱ ۶ | | 5 ع ع كم لیم ۰ 
E‏ عد ر یعون دم ا و ا Foo FN‏ ۶ 8 7۹ و ۳ 
ا -١ 8 E‏ «وگذلك: كما بعثناهم. (أعثرنا): أطلغنا #عليهم4 قومهم والمومنین» 
5 علتهم‌بنینارد 1 0 از A‏ هار )ع ماع شع وك د دود EE‏ ی من ۲ ۱ 
0 5 رهم اعلم بهم قال زیت طلبواع 5 طليَعَلَمُوا4 أي: قومهم أن وعد اللو بالبعث «حق4. بطريق أن القادرٌ على إقامتهم 
72 وق 0 مر 99 واس 5 ۳ وت ۳ 
: امرهم ودک عم مَسْحِدًا (©) سیفولون َم ١‏ المُدّة الطويلة وإبقائهم على حالهم بلا غذاء قادرٌ على إحياء الموتی؛ وان السَاعةً لا 
420 و وم کت > وی > ar‏ و +" مسر مر ع 
رابعه رکبهرویقولوت دسم ممم رما زیب6: لا شك «فیها. (ذ4: معمول ل «أعثرنا» 9يتَنارَمُونَ4 أي: المؤمنون 
2 ہے ی سر ر گر س ر را ژوم سح روخ َا ۳ 5 
6 رت سم سكلل 0 ۳ والكنا ر بيهم هم آمرهم 6 : : آمر الفتبه في البناء حولهم . ٠‏ (إفقالوا) ا الکمار : ابنوا 
4 ۳ وور م ا 
بعدّتهم مایملمهم( الیل فلاشمارفیم لامآ طهر علیهم» أي: حولهم «بیاناک يسترهم . رهم أعلّمُ بهم . - قال الذي علا علّى 
E‏ و ا مس ما رم E‏ 
اتف فیهم تلهم آحدا ولا ی E‏ آمرهم؟ : أمر الفتية وهم المؤمنون: لذن علیهم ): حولهم «مسحدا 6 ۳۱ ۳ 
1 یال دک عدا )ایشا که ادويق ی 19 فيه. وفعل ذلك على باب الکهف . 
e 2‏ عار وم سرصم ےج سے ا م م کر 4 له 
1 إِدَاضسِيت وق عمی‌آنهرین ری لأَهَربَمِن هَدَارسَدَا 1 e‏ ولون أي : ا في عدد التية في زمن 00 أي: يقول بعضهم: 
ویرک موس رب ۳ 0 نة رابعهم م ویقولون > أي : 1 سهم بهم . 
0 ا هه وار ا والقولان لنصارى تجران رجا بالقيب) أي : اي اه سم یوب 
TT E 1‏ 4 و ل ل ا ا وویقولون» أ E‏ و 
1 مش اس 1 8 سَبعة ا بعة وثاینهم كلبهم 4 . الجملة من مبتداً لير (سبعه) بزيادة بخ وقيل : 






تأکیدا ودلالةَ على لصوق الصفة ا وز الأوّلين بالرجم ون الثالث 
دلیل على أنه مرضي وصحيح . . قل : ري آعم يدهم ما يَعلمّهُم إلا قليل». قال 
ابن عبّاس : «آنا من القلیل». وذکرّهم سبعةً . فلا تمار 6: تجادل #فیهم الا مراء 
ظاهرا 6 بما أنزل عليك» ولا تستفت فیهم6: تطلب الفتيا وینهم 4 : : من أهلٍ الكتاب اليهود (أحذا6 ۲۲. 
۳- وسأله أهل مكة عن خبر آهل الكهف› » فقال : «آخبرگم به غَدّاا . ولم يقل : (إن شاء الله»» فنزل : #ولا: تون لشيء 4 أي : لأجل شيء : انى 
فاعِلٌ ذْلِكَ عَدَا) ۲۳ أي: فيما بُستقبل من الزمان. «إِلَا أن يَشاء الله4 أي : الا مُلتبسَا بمشيئة بمشيئة الله - تعالی - بأن تقول : إن شاء الله . (وادگز رف 4 
أي : مشیته معا بها ٠‏ ذا میت التعليق بهاء ويكون ذكرها بعد النّسيان كذكرها مع القول :“قال الحسن وغیره: ما دا في المجلس. وق 
E‏ من خبر أهل الكهف» > في الدلالة على نُبوّتي» ورَشدا6 ۲ : هداية. وقد فعل الله - تعالى - ذلك . 

- «ولبثوا في گهفهم ثلاثمائة ‏ بالتنوين. سین 4 : عطف بیان ل«ثلاثمائة» - وهذه السنون الثلاثيائة عند آهل الكتاب شمسية› ا 
لها المرب نع سين - وقد کرت في قله ویتسا 1۵ تسع سنین . . فالثلاتمائة الشمسية : ثلاثيائة وتسع قمرية. وقل : ۱ 
الم بما لیوا ممّن اختلفوا فيه - وهو ما تقدّم ذکره - وله عيب السّماواتِ والارض6 أي : : علمّه» 8 آبصر به) أي : بالله - هي صيغة تعجب - 
(واسیع4 به کذلك» بمعنی : : ما أیضره وما آسمعه! وهما على جهة المجازء والمراد أنه - تعالى - لا يغيب عن بصره وسمعه شيء ما 
هم : لأهل السماوات والارض ین دونه ِن ولي : ناصر ‏ ولا بُشرك في خکیه أحذّا ۲۰ لانه غنی عن الشريك. 
۵- واتل ما آوجی إِلَيكَ مِن کتاب رَبك لا مد یکلماتی ون تحد من دونه مُلتَحَدَا ۲۷: ملجأء (واصيرٌ نفسك): احیسها ومع 


07 نب سم ند و 2 چم 9 
3 ر ا ماع © 4 
O I E‏ لها N E‏ و 


)١(‏ كما بعثناهم أي: جعلنا عثور الناس عليهم لحکمت كما جعلنا نومهم ويقظتهم . . وقومهم: الكافرون حينذاك. ويعلم: يدرك باليقين. والوعد: التعهد بما 
سيكون. والحق: الصدق الثابت. ولإناسهم؟ کذا في الأصل والنسخ أي : إدامتهم على الحال المذکورة قبل بعثهم. وفیما عداها: (إنامتهم». والساعة: 
القيامة. ويتنازعون: يختصمون. وقالوا أي: بعد موت الفتية. وغلبوا: تغلبوا. ونتخذ: نبني. انوا + شلوا -والمسخت: المكان: للصلاة,: (9) #نجران: 
موضع بين الحجاز والیمن كان فيه بعض النصارى. ورجمًا: رمیّا للرأي دون علم. ومفعول له أي: مفعول لأجله. ولصوق الصفة أي: ثبوت الصفة 
بالموصوف. وزيادة الواو تعني توكيد الجملة كلهاء وبيان أن العدد المذكور هنا هو الحق وحده. وأعلم : أقوى علمًا. والعدة: المعدود. ويعلمهم : يعرف 
حقيقة عددهم. وظاهرًا أي: من غير تجهيل ولا تعنیف . والفتیا : الحكم فيما يشكل . واليهود : هذا خلاف ما ذكره المحلي في تفسير الآية قبل» أنهم 
نصاری . (۳) الشيء: ما يمكن وقوعه. وفاعله: منفذه. ويشاء: يريد وقوعه. وذكر المشيئة: التلفظ بها عن قصد. ومعلقًا بها : جاعلا تنفيذ الأمور مقيدًا بهاء 
لا یحصل اد مسیتوا ویهدین : پرشدني . وق ییا باه المتکلم . وفي النسخ: «يهديني» . وأقرب: أدنى وأعظم وأدل. وقد فعل آي : آتاه الهداية إلى 
التوحيد والشريعة» وشيء من أخبار الغيب. وفي الایتین تأديب للنبي ييه وأمته بوجوب رد الأمور إلى مشيئة الله. (5) لبث : بقي. . وازدادوا: آضافوا إلى 
الثلاثمائة. والسنون: جمع سنة. وعطف بیان يعني : لتوضيح المراد مع التوكيد. وروي أنه لما نزل قوله «ولبثوا في كهفهم ثلاثمائة» قیل : “ناسو ل الم آیاما 
أم شهورًا أم سنين؟ فنزلت بقية الآية. اللر الم 51832 a‏ ما ذکر من مدة لبثهم نیاما . والغیب: ما غاب عن حواس الخلق وإدراكهم. وعلمه : 
علم الغيب. وما أبصره وما آسمعه آي: أمره في الادراك عظيم عجيب» جارخ عه جديا عليه زلوت كلها ...لجار a a‏ 
للتعجب» وحقيقتها خبرية للاعلام والتقریر والتعجبٌ فيها من حيث إنه استعظام أمر خفي على الخلق سببه. . ومن دونه : : من غير الله . ويشركه : تحدله مارکا 
له في الملك والتصرف. والحكم: الأمر والقضاء. (8) اتل: اقرا وبلغ . وأوحي: أنزل على لسان جبريل. والكتاب : القرآن الكريم . والمبدل: القادر على- 


الحر ء الخامس عشر ۳۲۹۷ ۱۸ - سورة ة الكهف 



















EEE ۳ 5 ۱‏ 0010066 سوال چو 
ند 0 بالغداة | ید 5 بعبادد وجهه - تیا ا ليا هگ 1 2 مص چا سج سر سا ا سر رم 2 
ود رم والعَشِيّء بریدون) فو کت ی 3 1 واصیرنفسك مع اين يدعوت رهم يادو وش 0 
أعراض الدنيا وهم الفقراءء ولا تعد ) نضرف ص عنهم 6 - عبر بهما عن یشوه و EEE‏ ا , 4 
صاحهما - رید زينة الحَياةٍ الدّنياء ولا تطلغ 2 من آغفلنا قَلبَهُ عن ذكرنا) أي : القرآن - ا کهه: کے عنهم ۳ 


1 مر ۶ج و 00 42 ١‏ 
هو عبيئة بن حصن وأصحابه - ماع هواه 4 في الخو #وکان ۱ مره فرطا 6 ۲۸ : 1 لوا من مب دعن ذکناوآتمع‌هوبه و ۱ 


م عرزو بر ار کر جع م 


, 20 ۱ 
سرا وف له ولأصحابه : هذا القرآن الق م ِن ربکم . . فمن شاء فاو ومّن آمره.فرطا لیب ول من یکمن ء فلیوین ومن ¦ 


HEA‏ وو 









ی کک 0 امن نا طاییین» اي الکافرین ناژ 0 0 ةك نویر حاط روم شیف 0 
الكو ) من حزه زد قرب الیها. رركن ال لا لإوساءث» اي از شراب وسات مر فقا 9 »منوا ویو | 
((مرتفغا) ۲۹: ا قبح مُرتفقّها . وهو مُقابل لقوله الاتي 6 الط یخی ايعس سرعملا (©) تیک ٠‏ 
في الجن : «وحشْتت رتفا وإلا فأيٍّ ارتفاق في النار؟ 3 مم جت عدن تجری من وم بر لون فان أساور 11 













SH 
محل يي‎ e 3 تم ۳2 کی‎ 03 
إن لین منوا وولو الصَالحات ۳ لا نضیع م اجر من احسن ۳۹ ون ذه رو خان سند وت رق متكي‎ -١ 
لا ۰۶۰ الجلة: خر إن وفها اد الظاهر تام الصمر - امد( ی و ان وشت هنت‎ 
س ف مأ ف : 4 0 0 ود رور ر و د ر صر ر ر و‎ 6 
اجرهم أي ی تضتنه - أوليك " جناث عَدن): (قامق وتجري مرن جملا لخر هتين هنكل و که‎ 
أسا (اتذة» سه حت ی ۳ ی کی اا اال ر‎ ۱ 
من تحتهم الانها يُحَلونَ فیها ين أساور» - قيل: ین: ۱ وقیل : للتبعیضی 7 ۰ تخل وج تایه ززجا )کین و‎ 
رک سس م موس بر لا‎ RS 2 ب نود أشورةٍ كأحمرة جمع سوار ین ذعّپ ويَلبَسُونَ ثياًا خضرّا ِن سُندس):‎ 
| :ا تظل ينه شیا وفجرتا خ هما هرا لو وكات له ضرفتال‎ 
کک کر ر رم بر‎ e ما رق من الدیباج ( وإستبر برق 6 : ما غلّظ مله - وفي آية (الرحمن) : (بطائنها من 5 سے‎ 
1 إستبرق» - كتين فيها على الأرائك) : جمع أريكة. وهي السرير فى الحَجَلة. وهی 0 ا لصح د فارز من كترمنك مَالاوأَعرتسَرا © و‎ 
222 777 نوا ا نوا ا ا‎ ORE TT ED 0 
بيت يزين بالثياب والستور للعروس . ۶نعم الثواب4: الجزا؛ الجنة! «وحشتّث‎ 
۱۳۱ 6 مُرِتَقَقَا‎ 
: 6 وواضرب 6 : اجعل 9لَهُم4 : للکفار مع المؤمنين لمكا رَجُلَينٍ) ٤تل وهو وما بعد شیر للل جملا لاخیهما 4 الکافر [جنتين نتین‎ - - 
بستانین ین آعناب وحففناهما بش وجَعَلنا بیتهما زرعا )€ ۲ يقتات به ۶ كلتا الجنتین  كلتا : : مفرد يدل على التثنية مبتدا «آتث # : : خبرّه‎ 
(أكلها) : ثمرهاء #ولم تظلم): تنقص (منه شَيئَاء وفحرنا خلالهما د نَهَرًا 6 ۳۳ يجري بينهماء (وکان ل{ مع الجتتين د تمر - بفتح الثاء‎ 
والميم» ویضمهمك وبضمٌ الاوّل وسكون الثاني . . وهو جمع مَرة كشَجرة رة ا خشبه وخشب ويد اف بل - لإفقال لصاحبه 4 4 المؤمن.‎ 
وهو يحاوره): يفاخره : آنا آکتز منك مالا وأعرٌ تفا 6 ۳۶ عشيرةً . #ودخل جنته € بصاحبه» يطوف به فيها ویریه آثارها - ولم يقل اجنتيه)‎ 





-التبديل من الخلق. والكلمات: الآيات وما فيها. ولن تجد: لن ترى. ومن دونه: من عند غيره. انظر سبب النزول في المفصل. ويدعونه: يعبدونه. 
والغداة: آول النهار . والعشي : آخره. ب يعي عموم الوقت. وتريد: تطلب . والزينة : ما يتزين به. ولاتطعه: لا تقبل رأيه. وأغفلنا قلبه: شغلتاه بالضلال. ٠‏ واتبع 
هواه: انقاد لما تشتهيه نفسه. والأمر: الشأن. وله: لعيينة بن حصن . والحق : الصدق الثابت. ومن ربك : من عنده. وشاء: آراد الایمان. واشاء» الثاني : 
آراد الکفر . ویومن : ته 3ه الله ورك لد ويعز نف تله لف حل وعكسه: يكفر. وأعتدنا: هيأنا . والسرادق: جدار من النار والدخان. ويستغيث: يطلب الانقاذ. 
والوجوه: اتح وج ون : بلغ الغاية في السوء والبؤس والشقاء. والمتكأ: الاتکاء للراحة والانتفاع . () امن : عرف قلبه التوحید وما پلزم عنه. وعمل: 
اسه بات ار القول أو الفعل. والصالحات: الأعمال التي حسنها الشرع. ولانضيعه: نؤدي ثوابه کاملا. والأجر: المكافأة. وأحسنه: جاء به على ما 
يرضاه الله. والجنة: الحديقة العظيمة. وتجري : تسيل وتتدفق. ومن تحتهم: من تحت مساكنهم. والأنهار: جمع نهر من ماء أو لبن أو عسل أو خمر. 
ويحلون: يزينون. والثياب: : جمع ثوب . . والخضر: جمع ا الحریر . واية الرحمن ۰ الاية ۶4 من تلك السورة. والمتکوء: المضطجع اجام 


ى 


وحسنت: بلغت الغاية في الجمال والنعمة. (۲) 3 لشبّه تبیّن به حال شيء خفية بحال آخر واضحة. والرجلان روي آنهما من بني إسرائيل» أحدهما 
کافر والآخر ممن» وقد ورد وصفهما في الایات ٠٠-١‏ من سورة الصافات . فتح القدیر ۰4:۳ . وجعلنا: صيّرنا. والأعناب: : جمع عنب. وحففناهما 
بنخل : جعلنا النخل محیطا بکل منهما . والئخل ثمره التمر بأنواعه. والزرع: ما یزرع للغذاء والزينة. وکلتاهما: كل واحدة منهما. وآتت: أعطت. والاکل : 
ما يؤكل . وفجرنا: شققنا. والثمر: ما يزيد وينمو من المال» كالنقد والمواشي. وابفتح. . . الثاني“ يريد ثلاث قراءات» آولاها ما أثبتناء والثانية: تمدق 
والثالثة : ۲ وصاحه : الرجل الثاني . ويحاوره: یجاوبه . وعبرَ عن ذلك بالمفاخرة» لما كان من تبجح هذا الثاني وتكبره و أقوى . والنفر: من ینفر 
مع الرجل لعونه. والظاهر أن المراد به هنا الأولاد. انظر الآية ۰۳۹ وآثارها : ما فيها من البهجة والحسن. وفيما عدا الأصل وخ وع: E‏ وارادة 
9 وقيل اکتفاء بالواحدة: يعني أن الروضة تشمل الجنتین» أو أن ذکر واحدة منهما يغني عن الثانيةء لأن الداخل في شيء لایکون في اثنين معا . وظالم 
لنفسه : : معرّض آیاها لغضب الله ونقمته . وهذا من أكبر الظلم الذي هو وضع الشيء ء في غير موضعه. وما آظن : ما آتردد وما آشك. والاید : ما لاينتهي من 
الزمن .. والمراد هنا: مدة هاه المتکلم. والساعة: القيامة بالبعث للحساب والجزاء. وقائمة: كائنة وحاصلة. ورددت: رجعت بعد الموت. ا 
لقاء موعد حسابه وجزائه. وأجد: آری. وخیرا : آکثر انتفاعًا وفضلا . ومنها أي : من جنة الدنیا . والتقدیر: وام - لئن رددت أجذ خيرًا - لاجدئه. وفی هذا 
الحذف إيجاز واحتباك وتوکید. ومرجمًا: عاقبة ومالا لما آنا عليه من الكرامة» والاستحقاق للنعم في كل حين. ۱ 


ل ا !نظن و ا سجس حيط 








7 7 

























كه و ۱ 0 
و إرادة للروضة . وفیل : اکتماء رده > زوم ظاليِم لنفیه 6 بالکقر قال : ما 0 
5 7 4 ۲ 
5 26 5 أن تند 6 ل هذه ادا ۳۵ وما اظ الساعة قائم وله رددت | 
0 أبد اهوم طن الساعة فَايِمَةَوَلَين ردد تلل ري 5 ان 1 ن ۲ لین 2 لى 1 
7 ۱ 0 ب 598 الاخرة» على زعمك #لاجدن خَيرًا منها لب بجعا 
0 د As n‏ ا 0 کک 
TS 0 00 7 2‏ وغو e‏ ا اي َلك من ثراب). 
۳ اكه ۳3 7 ولك رحلا #؟ 
E r) E‏ سے یں سم 9 
8 ان هوالله رب وا رفوك رف 0 لكِنَا4 - آصله ؛ و آنا. e u‏ الهمزة ۳ رد آو حذفت e‏ ثم 
+ دلت جنک قلت ما شاء ال لاو لابا إن کر | أو أدغمت النون في مثلها - وهُوَ4: ضمير الشأن تفشره الجملة بعده والمعنى: أنا 
e‏ سے کب مه مر 2 55 ظ م او 2 1 4 1 
قلَ ینک ما لا وولدا ل6 فعسی رق أن دوت > خاش 1 أقول. ۶ الله ربي » ولا آشرك بربي آحدا ۰۳۲۸ ولولا 4 : هلاه 1 دَخلت حنتك» 
١‏ جيك ورل عنما حسباانآلسّما قشع هید 19 قُلتَ) عند إعجابك بها : هذا ما شاء الله لا قُوَة إلا بالثو4. في الحديث امن عع 
E‏ ت سے مر سے کے کر ر i‏ 3 2 
' ری مزا نیع طا © 19 خیرّا. ین أهلٍ أو ماب فقول عِندَ ذلك: ما شاء الله لا قَوَةَ إلا بای لم یر فيه 
e‏ سر پچ سر سر لر کہ انا مرچ سر سے سر سس ره 4 
ِ سروه مب که یه عل ما آنفق فپاوهی اويه 1 مکروها) . ورن ترني آنا 4 - بر فصل بين المعاين - ای وولدّا ۳۹ 
0 و فعسى رب أن يؤتيّنى حيرا من جتك6: جوات الشرط: و خسبانا 6 : 
لغ روش پا وقول یلک اشر ری ای فعتی ربي أن يونيني خيرا من جنكك؟ : جواب الشرط؛ و یاج 
56 عد وو رع ا مر محرو ۱ جا نه کا اعقّ من الب نتصبح صَعِيدًا رَلقا»# ٠١‏ : آرضا ملساء 
تیروت ردو متیر ل هالک الوه 1 جمع نة» أي : صواعق من لسمای فتصیح رلفا 4 ارضا لا 


یت عليها قد أو د بصب ماؤها غورّا بمعنی : عانا عط E‏ 





IRS 


هبوت ر متا وة 1 


ري سرصم مه ورو مرو مر مزر رصم وک «(تصبح»» لن عور الماء یتسب عن الصواعق.» (فلن 7 تستطیع له طلا 0 ۶ : حيلة 
© الد دنا کاء | تم فاعناط بو بات الارض 4 4 


تدر که بها. 

0 «وأحيط پثمرو - بأوجه الضبط السابقة - مع جلته بالهلاك فهلکت (ناصبخ 
بقلب کفیه 6 ده وتحسرا» #علی ما آنفق فيها 4 في عمارة جنته. وهي خاوية 4 : 
ساقطة #علی غروشها 6 : دعائمها للکرم بان سقطت ”: ثم سقط الكرُمٌء «ويَقُول : يا 7 یه تیش لم أشرك بر ريي آخدا ٤۲‏ . ولم تکن6 - پالتاء 
و - 9( فتة 6 : جماعة «ینضروله من دون اف عند هلاكهاء «إوما کان مُنسَصِرًا4 ٤۳‏ - عند هلاكها بنفسه. ظ وَمُنالِكَ4 أي : یوم القيامة 
(الوّلاية4 بفتح الواو: التصر وبكسرها : المُلك وه الق بالرفع : : صفة الولاية» وبالجر : صفة الجلالة. هو خير تُوابًا # من واب غیره - 
لو كان یب - ویر عُقَبًا 6 6 بضم القاف وسكونها : عاقبة ن مود على امير 

۳- و#واضرت 4 : صيّر هم : لقومك خمَْل الحَياةٍ الذنیا » : أول 8 کماء 4 : و ا «أَنرَلْناهُ مِنَ السّمای فاختلط به : تكائفٌ 


(هَشِيمًا): 


سسب نزول الماء نبا لارضي)» آو امتزج الماء بالات فرزوي وحسن» 9( فأصبح 4 : صار الات 7 هشیما 







°2 


کي سر مر سم 2 2 وکنا وء چ 5 
ع اصح هد ما نذروهالرد عمل و ندرا ره ) 74 
ل ١‏ ھت ات۱ نونو و | 


he 72 


يابسًا متفر قه آجزاوی 
9( تذروه 6 : تنثره وتفرّقه (الرياح € فتذهب به . المعنى : الا بنبات حسی ع فییس فتکشر ففر فته الریاح. ود FE‏ قراءة «الريح). #وکان الله 


که اب هر و ری ها ی موه :والنظفة ب بالقطزة ا عد ماه الرجل والمرأة في الجماع: وانقلت. . 

آدغمت» كذاء وفیه نظر في الحالتین. انظر «المفصل». والشأن: الأمر الذي یعرض له الحدیث هنا. ولا آشرك به: آوخده ولا أجعل معه شریکا. وشاءه: 
آراده. والقوة: القدرة على کل العمل . والحدیث رواه البيهقى فى الشعب عن انس بلفظ آخر . الدر المنثور :۰۲۲۳ وانظر تفسیر ابن کثیر ۸۲:۳. ونصب 
(یقول» ب «آن» مضمرة. وترني: تعلمني. وفیما عدا الاصل والنسخ: اترن»» بحذف الیاء تبعا لرسم المصاحف . وإثبات الیاء جائز لبیان القراءة المختارة. 
والولد: الأولاد. ویژتینی: یعطینی . واثبات الیاء الأخيرة كما فى «ترنى». والمراد بجواب الشرط : جملة «عسی". ویرسل : یبعث . والحسبانة : الصاعقة یقضی 

بها الله حسایا وعقانا . و 5 وماژها : النهر الذي 1 فو وتستطیعه : تقدر عليه. والطلب: الادراك والتحصيل. (۲) أحيط به: ا 
جانب الدمار . والشمر : ما ذکر في الایات ۳-۲. والسابقة: يريد القراءات الثلاث في اثمر». وأصبح: صار. ویقلب کفیه: یحرکهما وجهًا لظهر» ویضرب 
(حداهما على الاخری. وأنفق أي: بذله من الجهد والمال والعناية. والعروش: جمع عرش. وهو ما ینصب من القصب وة مدعما با لعف القت امعد 
عليه فروع الأشجار. والكرم: شجر العنب. ولم أشرك به: لم أعبد ولم أعتز بغيره. وبالياء يريد القراءة «ولم ke‏ . وینصرونه: : پدفعون عنه العذاب. ومن 
دونه: من غيره. ومنتصرًا: قادرًا على ما عجزت عنه عشيرته. والملك : القهر والتسلط . وبکسرها يريد القراءة «الولاية». والحق : الثابتة لاشك فيها. وبالجر 
يريد القراءة «الحَقٌ». والکسر والضم وارد كل منهماء مع کلتا القراء‌تین السابقتين» فالقراءات هنا آربع . وال : المتحقق الثابت وجوده أزلا وأبدا. وهو أى: 
الله. وخیر: آکثر نفعا وآدوم. والئواب: المكافأة. وبسکونها يريد القراءة «عقَبْا». (۳) مثل الحیاة: صفتها وحالها. وکماء آي : شبهٌ صفة ماء وحاله . وآنزلناه: 
اسقطناة.. والسماء: الشات والنبات: اما یه من اشن وغيرة: والرياج: : جمع ریح. وهو الهواء المتحرك بشدة. والمشبّه في الاية هو الدنیا» والمشبّه به هو 
جال النبات الحاضلة 'من النماء والاخضرار فالتحطم والضياع. وكان أي: وما زال. وفي الآية 47 توكيد لما في الآية الماضية. والمال: ما يملك من النقد 
والذهب والفضة والعقار والحیوان والنبات والسلاح . والبنون: الابناء. والزينة: ما يُتزين به ویفاخر. والباقية: الثابتة أبدًا. والصالحات: التي يرضاها الله. 
وهی آعمال الخیر إذا آرید بها وجه الله. وما ذکره المحلی هناء فى تفسیر الصالحات» هو من أحاديث فى المسند ۷۵:۳ والمستدرك ۵۱۲:۱ و۵۶۱. وانظر 
۹۲۸ في ضعيف الجامع و4١55‏ في صحيحه. وخیر: أكثر وأعظم . وعنده ل فى حكمه وقضائه. والأمل : الرجاء والترقب. 


الحر ء الخامس عشر ۲۳۹۹ ۱۸ - سورة د 


N e‏ هت سم 
ارم م م ےو مر 


لی کل شىء مُقتَيرًا» 45 : فادرا. الما وا 2 الحياة الذنيا 6 يج 0 مورا واه 
على كل شيء 6 - ل والبنونَ زینه الحياة 1 و اما والمتون یه مت لیاوا یل 
فيهاء (والباقِياتٌ الصَالحاث 4 هى «شبحال الله والحخمد شع ولا إله إلا ال وال 





















5 1 
RES ۳‏ سے سے سے سے 
0 اة اوسرام لك لي وبو. یربا وتری 
أكبراء وزاد بعضهم (ولا حول ولا 3 إلا باللها خير عند ربك ثوابًاء وخیر 2 مسن بي 9 ا 
عر م 1 0 د ء' 
ام أى: ما یاأمله الانسان ویرجوه عند ال تعالی. E.‏ باه وک رت مف ار 9 وعرضوا 
3 - 2 - 72 رن رد <وو ت ل سح و 
مره تاجنر - الیل 
9 7 مره مع 5 ا 7 9۹ فى ا 
۱ و4 افو #یوم تسیر الحبال): يذهب بها 3 الأرض» فتصير هيا من ان بعل کر موود ا( وذ لکنب فان ور < 
وفي قراءة بالنون وكسر الياء ونصب «الجبال» - #وتری الأرض بارزة): ظاهرة ليس لن ير اص رر 

E E E‏ وی تايوش راتات تالتب 
علیها شيء من جبل ولا غیره » (وخشرناهم) لمومنین والکافرین» (فم نغادر 4 : 4 ر 9 





۱ - ا لابغادرصغيرة ا آماعماوا ۶" 
رك وني سس وعُرضوا علی رَبك صَفا) : حال أي: مُصطفين کل أمّة صفٌ. نادر ولا كِيرَة ووجدوا 3 


سے ج ور ۶ 22 
ع م £ ۱ “حم 
ويقال لهم : (لقد جنتمونا كما خلقنا کم أول مرو أي : فراکی «حفاة غراة غرلا4. یز ردق میک TT‏ 


ويقال لمنكري البعث: بل زعمتم أنْ4: مُخففة من الثقيلة أي: أنه لن ١‏ لم جرلا نیسان ناسعن مرريدة | 
نجقل لکم مَوعِدَا) ۸؛ للبعث . «(وَوْضم الكِتابُ» : كتاب كل امرئ» في يمينه FF‏ دوه دري آزیسا»س دون وشم كمعد 
من المژمنین» وفي من الکافرین» «#فتری المجرمِينَ4: الکافرین يذل ییا # مادم له ملوأتِ 

مشفقین: خائفينَ مما فیی ویفْون 6 عند مُعاينتهم ما فيه ۳۹ السات : ول ولاتلآشیی تمالع 
6 للتنبيه © وَيلتّنا 4 : هَلْکتنا . وهو مصدر لا فعل له من لفظه . مالهذا الكتاب. € وبوم يقولتادواً اا ا 
لا با صَغِيرةً ولا كبيرة6 من نون لا أحصاها»: عدّها و و توا كمأ وت و مرت | 
فلك جوا ما لو حاضرا): بت في چام (ولا طلم لعف :| ایر کاوین شوتر کار دهمت 


تن ی و خر ی و و ی ی ی و ١١‏ 








لا یعاقبه بغير جرم» ولا ينقص من ئواب مؤمن. 
۲ #واذ 6 متصو بت ر د (ادکر) وقلا للملائكة : اسخذوا لادم 6 سجودٌ انحناء 7 وصع 


جبهق تحية له . #إفسَحَد فسَجَدُوا إلا إبليسء كان مِنَ الجنْ» ف فيل هم نوع من الملائکت » فالاستثناء ء متصل وقيل: هو منقطعء وإبليس أبو الجن فله 
ریت یر والملائكة لا دري لهم - فة ففسق عن آمر ربه 4 أي ات و الود تون ره 4 - الخطاب لادم 


ودره والهاء و فی الموضعين. لابلیس - (أولياء من دوني » تطيعونهم» « وم لكم عَدُوٌّ أي : 0[ بش للظالِمین ید6۷ ۵۰ ابلیس 
ا في طاعتهم بدلّ طاعة الله! ما آشهدتهم# أي : ا و خلق السّماواتِ والأرض» ولا خَلقَ أنفيهم» ای ف اح يا 
خلقٌ بعض ۰ زربا كنت متجا ا الشياطينٍ 9عَضْدَا ١‏ أعوانًا في الخلق. فكيف تطيعونهم؟ 


۳- وویوم» منصوب ب «اذکز ویو بالياء والنون: #نادُوا شركائي» الأوثانَ (الَّذِينَ رَعَمئم4 ليشفعوا لکم بزعمکم. وفدعوم فلم 
يَستَحِيبُوا لهم) : لم یجیبوهم وجعَلنا ب بیتهم 4 بين الا وثان وعابدیها (مَوبقّا ) ۲ واديًا من أودية جهنم پهلکون فيه جميعًا - وهو من : وَبَقَّ 
بالفتح : هَلْكُ - (ورأى المجرمون التاز فظنوا» أي : : آیقنوا 9أَنَهُم مواقعوها 6 أي : واقعون فيهاء إولم يَجِدَُوا عَنها مَصرفا) 07 : ل لا 
)١(‏ الجبال: جمع جبل. وبالنون يريد القراءة «نُسَيّرُ الجبال» أي: تذهب بها وننسفها. وتری: تبصر عيانا. وحشرناهم: آخرجناهم من القبور بالبعث. 
وعرضوا: أوقفوا للحساب. والصف: الصفوف. وجئتم: حضرتم حقيقة. وخلقناكم: أوجدناكم من العدم. والمرة: الجزء من الزمن. وأول مرة: في زمن 
الخلقة الأولى. والغرل: جمع أغرل. . وهو الذي لم يُختن. وما بين قوسين من حديث صحيح. انظر الأحاديث ۳۱۷۱ و1۱1۱ في البخاري و۲۸۵۹ ۲۸٦۰‏ 
فو متعم . وزعمتم : ا وجل نصيّر. والموعد: مکان الوعد وزمانه للحشر والحسات. والکتات : ما کتب عن البشر في الدنیا . . ووضع : : أحضر في 
أيدي أصحابه. وترى: تبصر عِيِانًا . والمجرم: الذي اقترف الجرائم باختيار وقصد. ويغادر: يهمل ويترك. ووجدوه: رأوه بأعينهم. وعملوا: اكتسبوا من نية 
أو قول أو فعل. ولايظلم: لا يجور بل يضع كل حكم موضعه من العدل. 

(۲) انظر الآية ۳۶ من سورة البقرة. و«أبو الجن» الصواب أن إبليس هو أبو الكافرين من الجن؛ كما تنص هذه الآية» وهم الشياطين. وهذا يعنى أنه ليس من 
الملائکة . والا ابلیس ا لم يسجد. وتتخذون: تجعلون. والذرية: الأبناء والأعوان. والأولياء: جمع ولي . وهو الصدیق یتولی مر ۳ ومن 
ال مدل مت والعدو : المعادون. وبئس: بلغ الغاية في الشر والبؤس والشقاء. والظالم: المجاوز للحق. وما آشهدتهم: ما حضرتهم. والخلق: الایجاد 
من عدم. والأنفس: جمع نفس. وما كنت أي: وماآزال. والمتخذ: الجاعل والمصيّر. والمضل: الداعي إلى عصيان الله. والعضد: مابين المرفق إلى 
الکتف» تستعار للدلالة علی العون. 

(۳) بالنون يريد القراءة «نقول». والمراد أن القول على لسان الملانکة. وناوهم: استغيثوا بهم . والشرکاء: جمم شريك. وهو من يشارك غیره في صفاته 
ال وال نان 8 ما هه ت . وزعمتم : جعلتموهم شرکاء. وجعلنا: صيّرنا. والموبق: مکان الهلاك. وجميعًا: يعني العابدین والمعبودین. ولا 
بد من تخصيص المعبودين بمن كان راضيًا أن يُعبد. ورأوها: صاروا قبالتها. والمجرم: المقترف للجريمة باختيار وقصد. ويجد: يرى. و : موضع 
انصراف وهرب. 


۸ - سورة الکهف ۳.۰ ۱ الحزء الخامس عشر 

























ی 738 OO,‏ 2 د دشر ده م ۳ ۱ وا ت 5 و ګل ر بي ع ۶ 

e‏ ا 3 a‏ ينا #في هذا القرآن لتاس من کل مثل 4 : صفة لمحذوف» اي 

1 بم لو مثا من جنس كل تثل ليتعظواء وکا الإسان» أي: الكافر #أكثر شَيءٍ 

3 9 لحي 507 جَدَلا) :٠٤‏ خصومة في الباطل . وهو تمييز منقول من اسم «كان» - المعنى: وكان 

ی 0 که اا م سب و ب ات 214 کفار مكة $ أن يؤمنوا 6 : مفعول 

ا a‏ نها ومانرییل ۳ 8 ثانء يإإذ جاءهم الهُدَى) : القرآن (ویستغفروا رهم إلا آن تأتِيَهُم سْنة الاولینَ 6 : 

١ ۲ 0‏ € واس و و و سه ور 

0 مین ومنذرن و لین كَمَرو یبط و فاعل أي : سنا فيهمء وهي الاهلاك المُقدّر علیهم. (إأو يِأتِيَهُمُ العَذابُ قبلا) 5ه : 

۳ و مرف بی سم سر م 0 ۳ 5 

وی ا ىرا درەمان مقابّلة وعیانا - وهو القتل یوم بدر. وفي قراءة بضمتین : جمم قبیل آی: آنواعا - 

7 الوم ريات رپس فا مرش عبا وشی‌ماقدمت یناه لو «وما نریل المُرسَلِينَ إلا مُبَشْرِينَ» للمؤمنين «ومنذرین: مُحْوَّفِينَ للكافرينء 
e‏ سے سے کا سے سے سے 2 مرس ا اص ره 4 

ترازو یت © ویجادل لین کفروا بالباطل 4 بقولهم : (ابعث الله نشرا رَسولا»)؟ ونحوه» 

0 ر 3 ی 

5 ون تدعو إلا هلح بدا و ورب 4 (لیدجضوا به 4 : لسطلوا بجدالهم و الحق 4 : القرآن ونوا آياني 4 أي : القرآن 

لور دمآ عم عسل وما يزو به من النار قرو 05 سُخريّة . 

مہہ 3 

2 59 A 

7 الْعَذَاب بل له موود لن عد وأمن دونه موا 9 8 ۲- ومن اظلم ممن 1 بایاتِ ریه ‏ فأعرض عنهك ونيي ما ۹ یداه ¶ : ماعمل 

0 


6 ویک الم روت هكم لَماطامأ المهزکيم 0 
مَوَعِدَا وم و ولذ اد موه موی لته لا ابر خی 1 


2 لا 


من الکفر والمعاصي؟ چا جَعَلنا علی تلوبهم أكِنَهَ4 : آغطيت أن يَفْقَهُوهُ4 أي : من 
أن یفهمو القُرآن أي : فلا یفهمونه. وفي آذانهم وَقْرَا4: یلا فلا يسمعونه» وان 
| بل مجع خرن َوأمَضِىَحَقبًا © مَك تَا تَدْعُهُم إلى الهُدَى فن يَهِتَدُوا إذا) أي : بالجعل المذكور «َبَذا لاه . ورَيُكَ الغَفُورٌ ذو 
5 مح نها تیا حوتهافا مد عم لیر 1 1 الأو لو یُواخذهم6 في الدنیا قبما كَسَبُوا لَعَجلَ لَهُمُ العذاب» فيها. بل لَهُم 
| لحت تع ع ع اص سام > مو موعذ 6 - وهو يوم القيامة - لن يَحَدو امن دونه مَو مول 6 ۸ منجی » من وال نحا 

وتلك القری> أي: أهلّهاء كعادٍ وئموة وغيرهماء «أهلكُناهٌم لَمَا ظَلَمُوا): 
كفرواء ظوجَمَلْنا لمهلکهم: لاهلاكهم - وفي قراءة بفتح الميم أي: لهلاكهم - ومَوعدا 94 . 






0 1 رس سے و سر سے رکا سے جوم سے ص 





و و اذكر و إذ قال مُوسَى#. هو ابن عمران» «لفتاه 4 ُوشعٌ بن نون كان یتبعه ویخدمه ويأخذ منه العلم : ولا أبرخ» لا آزال سین «(ختی 


و 


بع مَجِمَعَ البَحرَينٍ): مُلتقى بحر الروم وبحر فارس» ممّا يلي المشرق. أ المكان الجامعَ لذلك» ٠‏ (أو آمضي حُقبًا6 5 : دهرا طویلا في 
00 أن بعد: و عام دهم يله دوي E CE‏ 0 ون فا 


ا ع فقي کالگوه لم مه u.‏ 


(۱) المثل : المعنی الغریب یشبه الأمثال المضروبة لاتعاظ . والانسان هو البشري إطلاقاء لأن کل من یعقل یجادل ۹ أكثر العاقلين في ذلك. 
والشيء : المخلوقات التي يكون منها محادلة . ومنعهم . آبعدهم . ۳ أنزل إليهم . ویستغفر : يطلب عر وت والعفو عنها 5 وتأتيهم : تنرل بهم . 
۱ والسنة: العادة المتبعة. والأولون: الأمم المستاضلة بالعذاب . ويأتيهم : يصادفونه. وبضمتين يريد القراءة «یلا» . ونرسلهم : نکلفهم بالدعوة والعمل . 
ومبشرين: : بالنعيم. ونار بالانتقام. ويجادل : يخاصم . وكمروا: كذيوا الله ورسوله. والباطل : المختلق لا أصل له. وقولهم في الآية ٩ ٤‏ من سوره 
الاسراء. واتخذ: جعل . وفيما عدا | الاصل والسخ وط: هزوًا. 

ا ور و مرن القران ات میت و سس حر و رت ونسي : 
للأكنة والوقر» سیب ذلك ۳۳ والأبد: مدة حياتهم . والغفور : الكثير ال لنوت o‏ 1 وذو الرحمة: e‏ بالعطف e‏ 
ویژاخذهم : يريد عقابهم . وكسبوا: اقترفوه من الکفر . وعجله : أوقعه سريعا . والموعد: زمن الوعد. ويجد: بری. ومن دونه : قبل العذات . والمنجى : 
النجاة. والقری: : جمع فریف وهي المدن. وأهلكناهم : استأصلناهم بالعذاب . وظلموا آي : کما ظلم آهل مكة بالکفر . واتجفل] سا . وبفتح الميم تكون 
قراءتان : «لمَهلکهم) و«لمهلکهم)» . 

)۳( عمران من سبط لاوى بن یعقوب . والفتی : قطن فان . ویوشع : م از افش موسی > نیا الله بعد موسى . وأبلغه : أصل إليه . وبحر الروم 
هنا هو بحر العرب : فلعله کان e‏ لسلطان الروم قبل e‏ وبحر فارس : في شرق الجزيرة . وملتقاهما في جنوبي العراق عند مصب الفرات 


3 


السمكة الکبيرة. e‏ 2 نسيا 7 تفمّد ی عند مجمع ا اف عند TT‏ وة aT‏ الات ۳ أن ا نسي إخبار موسى 
بذهاب الحوت في البحر. وسبب هذا الاضطراب أنه نقل من التلخيص وای کن ٩۱۲۶۳‏ بدون تحقيق. واتخذه: شرع فيه. والسبيل : الطريق الواضح 
والحوت سلك ما تيسر له. ولا نفاذ له: نووا لاخر وفي الأصل والنسختین والمنحة وبعض المطبوعات : «لاتفاد». وانجاب: انشق. وبقى: صار. وهذا 
معجزة لموسى» وآية له بقرب لقائه للحْضر . انظر «المفصل». ۱ 


الجزء الخامس عشر 5١‏ 


۱- 9فلما جاوزا 6 ذلك المکان» بالسم ال وقت الغداء م- فا قال و رحا وه ور و و : 
۱ 2 1 اوزا4 ذ ن“ بالسیر إلى وق A‏ من تاني 2 وقال) موسی 5 تاج ول روت 2 مدنا ندا قد کاو سرا 1 
#لفتاه : آتنا غداءنا # هو ما يُؤكل أوّل النهار. #لقد لقينا من سَفرنا هذا تصًَا 4 ۰۲: '© ۳ ۰ ۲ 9 

2 له : المجا (قال : را ی ای + ثا أإذ انا از ۱ ۳ مانا َتاذ اوا رة يت | 
كام ا بعد . ز5 . ۰ بت 4 اي : تنبه و اد ۰ ۱ ب ۶ 00۹ سی و کسر رن داي ار 1 
ايام يتيوه يل ی O‏ وا ۱ إلى ا ۴ قرت وسيم ۳ ردس ! 
بذلك المکان . 8 فإنى نسیت الحوت - وما آنسانبه الا الشیطان 4 سدل من الهاء: +5 برع o‏ لك اکا 6 E‏ اا 7 

E‏ 9 : ا و ف د دداعلج» 
إأن آذگره# بدل اشتمال أي: أنساني ذكرّه - وائْحَد4 الحوث 9سَبلهٌ فى البحر ‏ ع جاو ا 


1 قصصًا 0 و یسم رحمة من 


ار ی 


موی 


عخبا 4 ۱۳ مفعول تان ) أي ب 5 يتعجب متك مهو سی و فتاه ) لما تقدم ؟ ببانه . 

اس ل ات لے 8 : راج عي ف 2 1 لو 
۲ قال 4 موسی : ذلك ع فقدنا الحوت ما4 ای : الذي ف كنا نبغى ¶: > عفان 
نطلبه . فانه علامة لنا على وجرد من نطلیه . فارتذا4: رجّعا فعلی آثارهما یقضانها 
لإقصَصًا) 4 فأتیا الصخرة ‏ 8 فوّجدا عَبِدًا من عبادنا 4 هو الخضر # آتیناه ا 
من عندنا # ت في قول» وولاية في خر و علیه آکثر العلماء «وعَلْمناء من لدتا 4 : من قملنا #علما # 1۵ : مق نان أي : معلو ما من 
المخسا. 





۳- روى البخاري حديث «أن موسى قام حَطِيبًا في بَنِي إسرائيلٌ فشئل: أي الناس أعلم؟ فقال: أنا . فعتّبٌ الله عليه إذ لم یرد العلم إليهء فأوحى 
الله إِلَيه: إن لي عَبِدًا بمَجِمّع البحرین» هُوَ أعلّم ينك . قال مُوسَى: يا رَبّء فکیف لي به؟ قال: تأخذ مَعَكَ خوئّا فجعلهُ في مکتل. فحیلما مت 


اق 
م 


ات AE 2 re E‏ 1 رس لب از ا عاك الس ۳ هذا ام ع 
الحوت فهر ثم . فأخذ خوتا فجَّعَلَهُ في مکتل؛ نم انطلق وانطلق معه فتاه يُوشْعٌ بن نونٍ ختی آتيا الصَّحْرةَ ووضعا رووسَهما فناما. 


-٤‏ واضطرّب الخوث في المکتل» فخرّجَ مِنه» فسَمَط في البحر فاتخذ سبیله في البَّحرٍ سَرَبَا . وأمسَك الله عن الخوت جرية الماء» فصارَ علیه 
مثل الطاقي. فلما استيقظ نسي صاجبه أن يُخْيرَهُ بالحخوتء فانطلقا بيه يَومِهِما وليليهما. حَتَّى إذا كانا مِنّ العّداة قال مُوَسَى لفتاه: آتنا غَداءناء 
إلى قوله: واتخذ سبيله في البحر عَجَبًا . قال: وکان لِلحُوتٍ سَرَّاء ولموسّی ولقَتاةُ عَجَبًاة. إلى آخره. 


۵- #قال له مُو سَى: هَل أْتَبِعْكَ على أن تُعَلْمَنيِ مِمَا عُلّمِتَ رَشَدًا) 55 أ يه هر ارقا وص اة فح ارا رسكو الف رسآل ولاف 


)۱( جاوزه: غادره وانصرف عنه. وفتاه: الغلام يوشع بن نون. وآتنا: أعظنا وقدم لنا. ولقينا: تحملنا وعائينا. والسفر: الرحيل والتقل. وبعد المغادرة: 
يعني أن التعب حصل لهما بعد مغادرة مجمع البحرين» وكأنهما لم يجدا تعبًا في السفر الطويل قبل - وتنبه: اثتبه رامسم تیا اسيك ید مكاج اموت 
وتفسير «أرأيت» ب «تنبه» قول اللأخفش - انظر معاني القرآن له ص 775 والدر المصون ۵۲۱:۷-وهو بعيد وغير مناسب» لأنه لايحسن بالخادم مثل هذا 
الخطاب. والراجح أن يكون التقدير: آعلمت ما جری؟ أي: أتذكر إذ أوينا؟ فالهمزة هنا استفهامية لطلب التصديق معناه التعجب» أو يكون التقدير: أرأيت 
آمرّنا ها عاقبته؟ انظر النهر الماد في حاشية البحر ١47:7‏ والفتوحات ۳4:۳ والایتین 4۰ و45 من سورة الأنعام. ونسيثه: نسيت ذكر الحوت وما جرى فيه 
لك وأتسائية: شغلني بالوسوسة عنه فلم أذكره لك. وفي ط والمطبوعات: وما أنسانية». بضم الهاء على لغة بعض العرب. والشيطان: من نسل إبليس يغري 
بالشر ويشغل عن الخير. وبدل اشتمال: يعنى أن المصدر المؤول من «أن آذکره» هو لبيان المنسي وتوكيده لأنه مما اشتمل عليه. وبيانه: يعني ما ذكره من 
إنجاء الله الحوت» وما جرى له في البحر. 
(۲) تبغى: لضاف ذقنا عو ا والنسخ: «نبغ» بحذف الياء للتخفيف» تبعًا لرسم المصاحف. وإثبات الياء جائزء كما ذكرنا في الآية ۱۷. والآثار: 
جمع أثرء أي : عا ره ن قال في الازشن تيمت يعنى: رجعا على آدراجهما من حيث جاءا. ویقص : يتبع. والقصص : الاتباع. ووجد: لقي . 
والعباد: جمع عبد. اامملوژه عقا وی فا رقا . وهو الخضرء نبي من بني إسرائيل» واسمه ایلیا بن ملكان والخضر لقب له. والرحمة: العطف بالاحسان. 
وعلمناه: آوحینا إليه وألهمناه. ومن لدنا: مما یختص بنا ولایعلمه أحد الا بتوقیفنا. 
(۳) الرواية هنا ببعض الخلاف لما أخرجةه الشیخان. انظر الحديئين 44448 موی 9 فى مسلم وتفسیر ابن کثیر. وبنو (سرائیل: ذرية یعقوب من 
اليهود في ذلك الوقت. وهم قوم موسى. وعتب علیه : لامه وخاطبه بالادلال والعیه. كيف لي به : : كيف لي الظفر به؟ والحوت: السمکة. والمکتل : سلة 
من خوص النخل . وتم أي : فالعبد المذكور يكون هناك في ذاك المكان. ووضعا أي: يو ني روشا رأستهما. وجاز التعبير بالجمع عن المثنى» 
كما جاز في نحو اصغت قلویکما» من الآية 4 فى سورة التحریم. 
62 اضطرب: تجرك ودب فيه التشاط . والظاهر أنه كان ما يزال فيه بقية من حياة. والجرية: هيثة الجریان. والطاق: ماتقوس كالقتطرة. وهو هتا مسدود 
الاخر لا منفذ له. وصاحبه: فتاه يوشع. وبالحوت: بما كان من ذهابه في البحر. والغداة: الصباح. وقال أي: قال النبي بء في تفسير الآية. وإلى آخره 
آي : |! لى آخر الحديث. 
(۵) هل أتبعك آي: هل تسمح لي أن أصحبك. وفي هذا حسن تأدب وتلطف في طلب العلم. وتعلمني : تجعلني أتعلم . وقيما عدا الأصل والنسخ: 
اتعلمن! بحذف ياء المتکلم للتخفیف؛ اتباعًا لرسم المصاحف. وإثباتها جائز كما دکرنا فى الآية ۱۷ . وعلمت آي : غلمته. وا رشن أهدّى ؛ إلى الخ رت 


تتمة ۳۰۱ الحزء الخامس عشر 


بو وی مر 1 ۱ 9 2 e‏ انك ن تستطيع معي 7 وكيف تصیر 
کی ادك کرک رت ا و6 : ی سا ام فیط ید یڑا ٩۷۸‏ في السليت السابقء حت هته ای ل موسّی . اني 

۲۲ على علم من علم الله عله لا تعلمّه» وآنت على علم من علم الله عَلْمَكَهُ الله لا 

8 أَعلّمُه). وقوله «خبرّا» مصدر لمعنی «لم تحط» آي: لم تخر حقيقته. 

ی لإقال: ستجدني ) » إن شاء الله صابرا ولا أعصي 4 أي وغیر عاض لَك 
أمرًا 4 59 تأمرني به. وقيّد بالمشيئة لأنه لم يكن على ثقة من نفسه فيما التزم. وهذه 
عادة الأنبياء والأولياء ألا يثقوا إلى أنفسهم طَرْفةَ عين. فإقال: فان اتْبَعتَتي فلا 
تالي)- رف قرا يف الام دندید ان - عن ی هن في ماد 
واصبر #احَتى آحدت لك مِنهُ ذکرا6 ۷۰ أي: أذكرّه لك بعلته. فقبل مُوسَى شرطه 


عفن یمن سے 2 


® ات ا ده ل أَخْرقهًا 


و 


لِتْعْرِقَ لا سعد رینپ 
یکی 
ایض 


ا 


المت تفار 


9 یش 





رعاية لأدب التعلم من العالم . 
 -۲‏ فانطلقا € أي : يمشيانٍ على ساحل البحر . حى إذا رَكبا في السَفینة4 التي مرّت بهما يخَرَقها 6 الحَضِرٌ بان اقتلع لوحا أ و لوحین متها 

من چهة البحر بقأس الغا يلحت اللي لإقال4 له مُوسّی : أخرفتها لثغرق آهلها4؟ وفي قراءة بفتح التحتانية والراء ورفع «أهلها؛ . ولد جفت 
شیقا (مرا 6 ۷۱ أي : عظيمًا مُنکرا. زوي أن الماء لم یدخلها . قال: آلم أقل: رت لن تستطیع مَعِيَ صبرّا ۲۷۲ قال : لا تواخذني بما یی 
أي : غفلت عن التسلیم لك وترك الانکار عليك» ولا ترهقني»: تکلفنی ین آمري شرا ۷۳: مشقّة في صُحبتي إياك: أي: عاملني فیها 

بالعفو والیسر . 

۳- 9 فانطَّلَقَا 6 بعد خروجهما من السفينة يمشيان. #ختی إذا ليا عُلامَا 4 لم يبلغ الحنت؛ ٠‏ يلعبُ مع الطْبیان أحستهم وجهّاء لفقل الخضر 
بان ذبحه بالسكين مُضطجعَا أو اقتلع وأغلة اسه أى رب راسیاتجفان: اقرال وات خط اق ا لأنّ القتل عقب القن - وجواب 
«إذا»: #قال4 له مُوسَى : «أفتلت تفسًا زاكية4 أي : عم + یوب بر - وفي قراءة ری بتشديد الياء بلا ألف - قبفیر نفس 6 أي : 


لم تقتل نفسًا؟ قد جئت شَيئًا نُكْرَا4 ۷٤‏ بسکون الكاف وضنُها أي: منكرًا. قال: ألم أقل لَك : لك لن تَستَطِيعَ مَعِيَ صَبرَا4 ۴۷۵ زاد «لك» 


حوبالضم يريد القراءة ارشذا!. وهو الهداية. وتستطیع: تقدر وتحتمل. آي: لن تصبر معيء, لانك سترى أمورًا ظاهرها ینکرها الرجل الصالح. فكيف بالنبي؛ 
لا یشمثر ویبادر بالانکار؟ والصبر : التحمل بدون اعتراض. وتحیط به: تعلم حقیقته. والخبر: العلم اليقيني. والسابق: يعني الحدیث الذي رواه في تفسیر 
الآية ۵" عن البخاري. ومن علم الله أي: مما یختص بالله. ولایعلمه أحد الا بوحي أو توقیف رباني. وفیما عدا الاصل : بمعنی لم تحط . 

() تجدنی : تبصرني وترانی. وشاء: اراد لى الصبر یی نم لفقل الجلالة اسم علم للمعبود بحق وحده والواجب الوجود المستحق للالوهية والتوحید 
ولجمیع المحامد بذاته وصفاته وأفعاله . وفى هذا الشرط تقييد بمشيثة الله - عز وجل - وتعلیم لاداب التوکل والاستعانة. انظر الاية ۰۲۳ والتقدیر : إن شاء 
الله فستجدني صابرّا وغير عاص. وإذا جعلت جملة لا أعصي» معطوفت على جملة «ستجدني» فالتقييد للوجدان والطاعة معًا. وأعصي : آخالف ولا أنقذ. 
والامر: التکلیف بشيء مهما کان. والتزم: تعهد وتکفل. و«إلى آنفسهم» کذا من التلخیص؛ جعل «یثق» بمعنی: یمیل ویرکن؛ فعذاه با وعدی اثقة» 
أيضًا ب «من» وافی». والصحیح أن تکون التعدية بالباء» فیقول: ألا يثقوا بأنفسهم. وطرفة العین : الزمن الحاصل في فتح العین واغلاقها . واتبعتني : صحتني 
وسرت معي. ولاتسألني: لاتفاتحني بالاستعلام عن سببء فضلا عن المناقشة والاعتراض. وبفتح اللام وتشدید اللون يريد القراءة «فلا سالئی». والنون ن 
تفيد المبالغة في توكيد النهيی. والشیء: ما یحصل من قول أو فعل. وأحدثه: آتي به وأفعله بنفسي. و«حتی» هنا: استثنائية للاستدراك والتحقیق» بمعنی: 
لکن» أي: «لکن آنا آفاتحك بذکر ما يبين الأمر». وعلته أي: سببه الذي يبين وجه الحق فیه. وقيما عدا الاصل والنسخ: المتعلم مع العالم. (۴) انطلق: 
ذهب وتابع السفر . ورکبها علاط رسای نما e r EEG‏ . وخرقها: ثقبها. واللج: موج الماء ومعظمه. يعني وسط البحر. خ: «بلغ اللج». وفي ط 
والصاوي a‏ والمطبوعات: "بلغت اللجج!. وتغرفهم: تمیتهم نما بالماء. وأهلها: أصحابها الراكبون فيها. وبفتح التحتانيه والراء يريد القراءة «ليغرّق 
آهلها». والتحتانية: الناء بدلا من التاء» لأن النقطتين من تحتها. وجتته: أتيت به وفعلته. والشيء: ما هو حاصل بالفعل. والم یدخلها» كذا من التلخيص» 
وزاد فيه: ارقعها الخضر بقَدّح زجاج». والظاهر أن الخرق كان من آعلی السفینة؛ لا يدركه ماء البحر؛ هو یفسدها ولا يسبب دخول الماء إليها. وألم آقل 
آي : لقد قلت لك حقا. وتواخذ: تعاقب وتجزي. والامر: الشأن والحال. 

(۳) لقي: صادف ورأی . والغلام هثا : الشاب من أبناء إحدى القری. والحنث: العصیان للتکلیف. ولم يبلغ الحنث: لم یبلغ سن التکلیف. ليؤمر فيعصي 
ویجرم. وهذا التقسیر للغلام من التلخیص وقول جمهور المفسرین: وهو مشکل مع قوله تعالی «بغیر نفس"؛ إذ يدل على کبره؛ لیژاخذ بجريمة عملها. ولوکان 
طفلا لم يجب قتله بنفس أو بغیر نفس. البحر ٠١٠:١‏ . وقد روي أنه كان بالعًا كافرّاء أو قاطعًا للطریق. فتح القدیر 4۳۰:۳. وانظر الاية ۰۸۰ ومع ذلك فان 
هذه التفصیلات آخبار إسرائيلية مصنوعة» ليس لها سند موثق. فلا اعتداد بها. والمضطجم هو الغلام» أي: ذبحه بعد أن آضجعه. وقتله: آزهق روحه. وفي 
قرة العیئین والمنحة وبعض المطبوعات: «اللقاء». والفس: الانسان. والزاكية: التي لم تذنب. وذلك لأن موسی لم ير للغلام ذنبّا يوجب قتله. والزکية: أبلغ 
في الطهارة والصفاء. وبضم الکاف يريك القراءة عنك). خڅ أي منکرا بسکون الکاف وضمها"؛ كما في الوجیز والتلخیص. وبغیر نقس: بدون فتل نفس 
خرى مظلومة. و«زاد لك" يعني: سببٌُ ورود الك » في هذه الایف دون الآية ۰۷۲ هو أن عذر موسى بالنسيان ليس له هنا قبول» بعد تذكيره بوجوب الصبر 
وعدم الانکار. وهذه الزيادة تعني تحامله : في الخطاب وتقريعًا وزجرا: مع و سم بقلة الصبرء لتكرر الاعتراض والانكار. خ: «ههئا». وسألتك: بادرتك بسؤال 
أو اعتراض. وشيء: عمل أو قول تقوم مد ملق عذرا أي: وجدت بالغ اا والدليل القاطع . وبالتخفيف يريد القراءة «لذنيی". 


الحزء السادس عشر ۳۰۲ 



















ا Dz ESA PB‏ ر 
جهن ٩‏ تتعش _تطلالکنن 






















E SESE ١: 8 555 ۱‏ 
على ما قبله لعدم العذر هنا. ولهذا 8 قال: إن سألتك عَن شيء بعدها 4. ِ ام سل 4 
2 و 4 9 فال اقآ ی ن 4 

بعد هذه المرّت 9 فلا تصاحبني 6 : لا تترکني أتبعك . #8 قد بلغت من دني 4 ۱ AS‏ 70000 000 
بالتشدید والتخفیف : من قبلی لغذُرا ۷١‏ فى مُفارقتك لى . 1 مد 9 
و ا E ۲ RS‏ ات ۳ أنيا أ ابوا 

۱- 9فانطلقا . حتی إذا أتيا آهل قرية 4 هی آنطاكية ۸ استطعما آهلها ‏ : طلا ۱ قط رَه 55 0 
9 ل ا ا ی و هم ا د نی فاقامه: ٩38‏ 

منهم الطعام ضيافت (إفأبوا أن يُضَيّمُوهُماء فوجدا فِيها جدارًا» ارتفاعٌه مِائّة ذرای ٠‏ أنيضيفوهما فوجدافپاجدارایریدآن؛ بقش نامه 0 
مر SES‏ ۲ ۲ رو 2 ار رک ۹ أ ۰ 5 > ی وخا ع اس ۰ 

یرد ۳ ینقض 6 آي : یفرب أن يسقط لميلانهء فأقامه 1 الخضر بيده . و قال 4 له ۳ ل لو شنت لّخدت عاجرا 67 قال هَدَافْرَاقٌ بن 0 
أتخذ سے و سے 3 





(لو شنت لتخلذت» - وفی قراءة: «لانْحذتَ» - لاعلیه آجرا 6 "۷ علا ٠‏ تا ارات یمن O‏ : 
ی 50 يضيّفوناء مع حاجتنا إلى الطعام. [قال) له الحضر : «هذا فراق) أي فة فان لم وود مت 
8 0 55 
EL 5 3‏ 9 وان 


وقت فراق «بيني وبينك. فيه إضافة «بین» إلى غير متعدّدء سوّغها تکریره ۳۷ 1 





بالواو. [ (سأتبئك)» قبل فراقي لك. #بتأویل ما ۳ نَسِتَطِعْ عليه صَبرًا 4 ۷۸. تن r‏ ماطغنتا نیع 

دم ل ع مس" م ”7 ر ل سے دک ,€ 
۲- اما السَفِينة فكانّتُ لمساکین 4 عشرة عون في البح بها مُؤاجرة لها طب ل اردتا نبد عه قوب رز 
للکسب و#فاردث آن آعییها وكان وراء‌هم 4 إذا رجعواء أو آمامهم الآن مك 6 راا ا E‏ و9 
كافرء 9یأخذ کل سَفينة) صالحة «عَضْبًا 4 ۷۹. ۱ ا او ٤‏ رم رگا 
فر. ۶ کل سَهینة 4 ا (غضبا ) نصبه على المقيلان 2 لنوع کت ھا 6او ماسر اراد ریک ی 


سے د مر 26 
43 


2 
الأحذ. 9وأمًا الغلام فکان آبواه مق تبن» فخشینا أن بر هقهما طفیانا وکفرا* ۸۰ دنه ا مر ع 
/ 3 : سس یره 5 شا 2 و دست‌خر سخا رها هما رَحمةمُن ريا وما 9 
3 3 


فإنه» كما في حديث مسلم؛ لبم كافرٌاء ولو عاش لأرهقهما ذلك لمحيّتهما له يتبعانه ۲۶ 7 
ون 5 اس و اير م نَم لومرف مارو | 1 
في ذلك ر أن بَدَلهُما 4 4 - بالتشديد والتخفيف - #ربهما خيرا منه زكاة 8 أي : 5 









۱ : رع سم 0 یه 1 
صلاخا وتقی. ووآفرت 4 منه رحما )¢ ۸۱ بسکون الحاء وضمهاء أي: رحمة. ا عن دی شين فل ساتلو ۳ مت 
N‏ ري نو + تمه ماه سا 


يعى ال بوالديه . فأبدلهما تعالى جارية تزوّجث نبا فولدث نبيًّا فهدى الله ا 
به ا . إوآمًا الجدار فكان لِغلامین يَتيِمَينِ في المَدِينةِ وکان تحته گنز 4 : مال مدفون من ذهب وفضة ة لما وکان آبوهما صالخا 6 فحفظا 


چا e‏ ت 


بصلا حه في أنفسهما ادرت او ا ن زشدهما. و جا کیا ا ین ركف مفعول له عامله 
«أراد». وما له أي : ا من خرق السفينة وقتل الغلام وإقامة الجدارء 9 عَن أمري 4 أي : اختياري» بل بأمر إلهام من الله . #ذلك 
تأويل ما لم نَسطِعْ علیه صَبرَا 4 ۸۲. يقال: اسطاع واستطاع بمعنی : أطاقّ. ففي هذا وما قبله جممٌ بين اللغتين. ونْوّعَتٍ العبارة في : فأردث 
ون راد رلك 

۳- «ویساألوتك» آي: اليهودُ «عَن في القرنین اسمه الاسکندر ولم يكن نيا . 9قُلُ: ساتلو6: سأقصٌ (علیکم منه : من حاله 
وذکرا 6 ۸۲: خبرا ونا مكنا له في الارض» بتسهيل السير فيهاء «إوآتيناة من کل شي يحتاج إل ی ۸4 طريقا پُوصله إلى: مراده 
وفانبع سا ۸۰ : سلك طریقا نحو ارب 30 حتّی إذا بلغ مَغْربَ الشمس) 4 موضم غروبها َوَجَدّها تَعْرْبُ في عين حوعة6 : ذات حمأة وهي 


)۱( آتیاهم : دخلا بلدهم . وقرية أي : لله هیا جميع أهلها واحدًا واحدًا. وأبى: امتنع . و ل ده خا ورد وا وااو ا 
وامائة دراع» قد تباری القصاصون في المبالغات لوصف الجدار وکل ذلك من خرافات الاسرائيليات التي لایدرکها الخیال . وأقامه : رده قائمًا كما کان. وشعت : 
آردت أخذ الاجر. وتخذت: تناولت. فهو اعتراض ملطف . والفراق: ترك الصحبة . وآنبئك : أعلمك وأبيّن لك . والتأويل: إظهار ما كان خفيًا ببيان حقيقته . 

() المساکین: جمع مسکین. وهو الذي یملك ما لایکفیه . ویعملون: یشتغلون بأجر. وبها: بالسفينة. والمؤاجرة: أخذ الاجر. وأردت: قصدت. وآعیبها: 
أجعلها ذات نقص . و(إذا رجعوا» يعني أن الملك خلفهمء فهم يخشونه إذا رجعوا. وأمامهم أي: أن «وراء» يراد به: آمای أنه عه تعاب او تکار هو 
وراء الثانية. والملك: الحاكم المستبد. ويأخذ: : ينتزع. والغصب: القهر والظلم. ونصبه: يعني أن «غصیّا»: مفعول مطلق. وأبواه: أبوه وأمه. وخشینا: 
خفنا . فقد أعلم الله الحَضِرٌ بما عليه الغلام من الشرء وهو شابٌ قاطع طريق. ويرهقهما: يكلفهما بشدة. والطغيان: مجاوزة الحد بالفساد والشر. وطبع على 
الکفر : كان مجبولا عليه في أخلاقه وعمله. وأردنا: قصدنا. وبالتخفیف يريك القراءة د ليها أى # برزقهما بدیلا. وخیرا منه: ولذا نفعه أکثر. وأقرب 
تما دسفم شك وبضمها يريد القراءة «رحمًا». والغلام هنا: الطفل الصغير. واليتيم : الذي فقد أباه. والصالح: من كان في نيته وقوله وفعله ما يرضي الله 
وینفع الناس . رارزا فى فا تور هه اوعد كمال القوة والاقتدار. وإيناس رشدهما أي: علمه لدى الناس. والرحمة: العطف بالاحسان. ومن 
ربك : من عنده ویفضله . وفعلته : قمت به. وحذفت التاء من «تستطم» للتخفیف . وفي تنویع العبارة ضرب من البیان بأنواع التبلیغ . 

(۳) يسألونك : یطلبون الجواب . والاسکندر: ملك آعجمي من الصالحین» هو غير المقدوني عاش قبل موسى» وکان الخضر وزیره عم سيور 
مكنا “ثثتنا ملکه. واتیناه: أغطاه: واتیعه: سار فیه. وفیما عدا الأصل والنسخ: «فاً بَعَ) . وتغرب: تغيب. وعين: ينبوع ماء. يعني البحر غرب إفريقية 
وفي العين أئ : في ذلك الينبوع المنصب في البحر. ورأي عين أي : عين الانسان. وتتخذ: تجعل. والحسن: العمل فيه الخير. واا س أف مع الارشاد. 
وظلم: أصرٌ على الظلم. ويرد: يصير في الاخرة. وبضم الكاف يريد القراءة «نکرّا». والتفسير: التمييز. وللنسبة أي: التمييز لنسبة الخبر إلى المبتدأ في 
الجملة» إذ التقدير: فالحسنى کائنة له جزاء. 


۱۸ الکهیف ۳۰۳ الحزء السادس عشر 


ست 

















1 © مر مرحم ای ۶۴ ر Fo RN‏ ۰ چم 5 2 7 5 
تن 0 E‏ 3 58 ا # ووجد عندها ¢ ای : الع 6( کافرین . 8 قلنا: يا دا | ۰ بالهام ما أن 
ET 11‏ 3 ووو 4 أي: العین 0 فرين. قر لقرنین 4 بالهام $| 


ار و 15 تُعذَبَ) القوع بالقتلء وتا أن تخد فيهم خسن 4 85 بالاسر. #قال: أمَا من طلم 


a 2‏ ما فاا نین اما أن تعدب و لمان نند 58 E‏ و 
37" 00 0 مامد 0 00 8 بالشرك طفسَوف نله 6 : نقتله. 4 AE‏ به عَذَايًا نکر ۰۸۷ بسکون 
2 فخ سالا قال امامن ارو نمدم كر مر از 


۱ © الکاف وضمها آي : شدیدا في النار. وا ما من آمَنَ 0 صالخا فله جراع الحستى 4 


پو ساس لس عه کے کے 









۴ 5 مر 20 5 7 و 

هرن ۹ وی سور بجزاء 3 أي الجنة - والاضافة للبيان. وفي 2 0 (جراء» وتنوینه . قال الفراء: نصبه 
2 و وِستَقو من اه ما 4 50 4 1 عماس 

E‏ فا مسا € حى 5 8 على التفسير أي: لجهة النّسبة - وستقول له من أمرنا يُسْرَا ۸۸ أي: نأمره بما 
۳ سے ر ر ر و ر شن شیم از س سوم بر ۳ 50 

. و ا قن 1 یسهل علیه‎ E ٤ 

2 سه بح ل سح سس یپ 2 رمرم 2 

دونها سار ل کل وقد حطتایما لدی a E o oa 2L‏ 

تاش 2000 ت99 -١‏ ثم eS‏ و ا 
2 60 ر e‏ ما 8 ETA‏ 2 أ اشم 
۳ یکادون مهو قول دی دم زو ۳ ۰ من لباس ولا سقف » 9 ار ا TT‏ 


که اد ۰ ۱ 1 < ا 1 
میڈ ودف آل تھ لیا اع 1 اويم 1 فيها ند طلوع الشمسء ویظهرون عند ارتفاعها. (گذیك 6 أي: الامر كما قلنا . 


الا هت سس ماس 7 2 سره سح سم و 2 8 ۳ 9 ر 
2 سد سا € قال مامکق‌فیه رق خرف عون و لعل يسك وقد آخطنا بما لذیه# آي: عند ذي القرنین» من الالات والجند وغیرهما 
















سر یب سے مت ر ر مر سر مره 3 0 و 

ویب رده انون زر ری حور ماو بین اون 5 وخُبْرًا4 :4١‏ علمًا. 

ا 8 ا 

7 شوج ار قال ءا نوف 71 عي دقرا اه ر ص 0 ب اس 6 
e GO‏ نب : جم ` ا 3 قبع سَيبا ٩۲‏ . حتّی إذا بل بِينَ این 6 بفتح السين وضمها هنا وبعد: 
5 رنب ٥‏ وم استطعو 2 نبا ل 9 


54 


GG OSS‏ م6 رم وه دوه نر زخو بيه یس 


i 


2 
5 


سمه 


۹ 
ار 


هما جبلان بلاد الترك سد الاسکندر ما بینهما كما سيأتي. ظإِوَجَدَ من 
دُونِهما 4 أي : أمامّهما «قَّومَاء لا يكادُونَ يَفْقَهُونَ قَولا ٩۳‏ أي: لا یفهمونه إلا بعد 
يُطء. وفي قراءة بضمٌ الياء وكسر القاف. ظقَالُوا: يا ذا القَرنَينِ 1 يأجوج ومأجوج »4 - بالهمز وترکه: هما اسمان آعجمیّان اسح فلم 
ینصرفا - #مفیدون نّ في الارض)ه بالنهب والبغي» عند خروجهم ال لينا. «فهّل نجعل لك رجا 6: جعلا من المال - وفي قراءة: «خراجا» - 
«علَى أن نجل بیتنا وتیتهم سَذَا 4 ۹4 حاجرّاء فلا یصلون إلينا؟ 


۳- فقال : : ما مَكَنّي) - وفي قراءة بنونين من غير إدغام - فيه ربي 4 من المال وغيره» وج من خرجکم الذي تجار ي فلا حاجه بي 
الب وأجعلٌ لکم السد تب تبرعا . #فاأعينوني بو هگ ): لما آطلبه منکم آجقل بتكم وبَيتهُم ردنا ٩۰‏ : حاجرًا حصيئًا . «آتوني زیر الخدید 6 : 
ماسقا توا فش با رع بو تا راشع ١‏ وان إذا ساوی بَينَ الصذفین 6 - بضم الحرفین وفتجهما وضم 
الأول وسکون الثاني - أي: جانتي الجبلین بالبناءء ووضع المنافخ والنار حول ذلك «قالَ: انفخُوا). فنفخوا. خی إذا جَعَلَهُ4 أي: الحدید 


)١(‏ المشرق: جهة الشروق. وفیما عدا الأصل والنسخ: ائم أَنبعْ». . وموضع طلوعها : البلاد التي تشرق الشنمس غليينا اولا من الهنك. وها تفرلها اراد 
بالزنج : الاقوام السود یعیشون في الشرق. ونجعل: نصيّر. ومن دونها آي: بینها وبینهم . ولاتحمل البناء آي: لکثرة الزلازل. والسروب: جمع سَرّب. وهو 
السردذافه: سي غيابها عنهم. وفي تفسير الرازي : (ویظهرون عند غيبوبتها»). وج ور علمنا کل شيء فيه . 

(۲) اتبع سبيًا: سلك طريقًا نحو الشرق شمالي إيران. وفيما عدا الأصل والنسخ: «ثم أتبَعَ اه اليو ها ارقم كلذ من على عن ار گر 
يريد قراءة «السدّين» في هذه الآبة و«سدًا» في الآية ٤‏ . وبمنقطعه: في مکان انتهائه . والمراد: بعد بلاد قدماء الترك من جهة الشمال الشرفي 

والسد ا هو في الصين. وقيل : بين أرمينية وأذربيجان. ومن أمامهما أي : من جهة القوم المذكورين. وبكسر القاف يريد القراءة «يُفقهُونَ) آي : 
لایفهمون غیرهم قولا. ويأجوج ومأجوج هما هنا قومان حقيقيان» مشهوران بالبدائية والعدوان والخلقة الشوهاء وذكرت في أوصافهما أساطير تفوق الخيال . 
وبتركه يريد القراءة «ياجوج ر ولم ینصرفا: مُنعا من التنوین للعلمية والعجمة. والمفسد: الذي عمله الشر ومجانبة الصواب ویشیع ذلك. ونجعل : 
نفس : . وفي المنحة: فلا یصلوا الا 

(۳) بنونین يريد القراءة «ما مکی أي: ما بسط لي ويسر. وخير: أكثر فائدة. وأعينوني : ساعدوني. والقوة: ما يُتقوى به من عمال وآلات ومواد. وماد د كرد 
عن رجل من المدينة أنه رأى هذا الردم في عهد النبوق ثم وصفه للنيي وي هو حديث مرسل والرجل مجهول لا بحتج به في مثل هذا المقام . انطو شآ 
كثير ۱۰۲-۱۰۱:۳ والدر المتثور 6 :۲۵۱-۲۵۰ والكشاف 40:5/ا-58لا وحاشية ابن حجر عليه. وآتوني: أحضروا لي. وساواه: ملأه وجعله مساويًا 
للجبلین . وما ذكره المحلي هنا يريد به ثلاث قر اء عاك ما اناه و«الصَّدَفِينِ» و«الصَّذْفِينِ» . وجانبا الجبلين: طرفاهما المتقابلان. وجعل: صير. والمنافخ : 

جمع منفخ. . وآفرغ: صت . ولاعمال الثاني يعني أن (قطرًا) : مفعول به للفعل الثاني : أفرغٌ» وحذف المفعول الثاني للفعل الأول «آتوا» . واسطاع واستطاع : 

أطاق. وحذفت التاء في الأول للتخفیف. وجاء: قضي. . والوعد الاول: وقت المقذر الموعود به. والثاني : ما وعد الخلق به مما سیکون. والرحمة: العطف 
بالاحسان. ومن ربي : : من عنده وبأمره. وجعله: صیره. وکان آي : وما يزال دائما . والرب: الخالق المالك المتفرد يرعى مصالح ملكه. وفيما عدا الأصل 
والنسخ : «دکْا». وكائنًا أي: واقعا لاشك فیه . 


الحزء السادس عشر ۱ ۳۰ ۱۸ - سورة الكهف 


اناتا ای: کالنار Ob‏ ون اذغ علیه E‏ هر لقنا ص سبي ا 1 
د 3 ۱ 1 0 ۸ و : أ و ۰ قرغ نو 1۹۹ 7 ۰ 0 رس ورس سل ۳1 ر سيم چوک ص 
و را ة ي د ر ولي و42 5 ف فک 3 مزر وعد رى |1 4 























المُذابء تنازع فيه الفعلان» وحُذف من الأوّل لاعمال الثاني . فأفرغ النحاسَ 0 5 0 هرگ کا و شور 0 
7 و TT‏ ی 0 بومیزریموج في بعض وا 1 
المذاب على الحديد المحمّى» فدخل بين زبره فصارا شيئًا واحدًا - فما 7 يي یس رت یت © 
اسطاعُوا) أي: يأجوحٌ ومأجوج أن يَظهَرُوهُ4: يعلوا ظهره لارتفاعه جبعنهم معا لوا وعرضنا جهھ م دودو ر مرك كيين عر 1 


۱ 3 7 و و سدس > تن ۱ ا : 
و ملاسته ‏ 8 وما 9 له نقبا ‏ ۷ خرقاء لصلابته لمك تن و قال 4 ذو کات نوا ع وكيك وك لیر 


KES‏ 2 هم و 
القرنین : #هذا آي الد أ e‏ (إرخمة من ری 6 : 5-6 أنه 9 000 تمع آفحیبال‌گقرو نخد أعبَادى من دون 


e‏ > سوه مر مره مرج بو مر 
ی لوه مس 3 2 ر ر ر ا 
خروجهم . $ فاذا جاء وعد ربي 6 . ٠‏ بخروجهم القريب بن البعث» 3 جعله دكا : ۳ مت جه کف ترا لای هله للا وبا لاخسرن 1 


س کی e‏ م 0 سر بو 3 مر کی سے سم ۵ یی سور کف 

مذ كر كاذ نوا لإوكانّ وَعد ربي 4 بخروجهم وغيره 9حَقَا4 ۸ كائنًا. اعلا ليها صل 51 میدن وه حخسبود ا 
E‏ از ص چ کر 

۶ مسون صنعا €9 اوليك الزن کفروابتایت ربهم‌وقایه. 8 

۳ o aD 
$3 هودنا ولا د ی جراژهر‎ AE 3 004 

لکثرتهم ونَفِحَ في الضُور أي : القرن للبعث» ۶ فجمعناهم : الخلائق 6 ندم طم وم 9 


ام مس مرا و ر لس ةبر 5 هو 4 ا 
۳ 00 نرواواتخذوا ءاینق‌وره رس وا €3 نال ءامنا ۱ 


6 مر مر i‏ 


مكان واحد يوم القيامة ق جمفا ۹٩‏ وعرضنا ؟ : فرّبنا اج ۳ اف ۱ 0 07 
۲ ولوا لص سيكت هم ج وعدي جوم 





عرضا ۱-۰ لین كانت أعينهم 6 : تال من «الكافرين» زفي غطاء ء عن ذكري 4 آي : 5 ۱ 1 
القَرآَنِ - فهم عُميٌ لا يهتدون به - (إوكاثوا لا يَستَطِيعُونَ سَمعّا 6 ۱۰۱ أي : لا يقدرون 0 فلج تاج 6 اني دادا کات ری 
2 واس م ا ا و 4 ا و موم هم ما 5 عه ما 
أن بسمعوا من النبي ما يتلو عليهم» بُغضًا لهء فلا يؤمنون به. فحیبِ الذین کمروا الیل کک ك 0 
أن یتخذوا عبادي4. أي: ملائكتي وعیتی وغزیرا» #من ذوني أولياء 4 : أربايًا؟ ۳ اتا نادت هند و کم له واد فن کان ری 0 


۳9 





مفعول ثان ل «يتخذوا)» والمفعول الثاني ل «حسب» محذوف . ا أظنُوا أن ره 1 صلعا لان یمبادة ریسم مدا 09 3 
الاتخاذ المذکور لا غضبني ولا أعاقبهم علیه؟ کلا. انا أعتذنا جَهتَم للكافرين/ £ سس مس 
هؤلاء وغيرهم «نژلا 4 ۰۲ ° آی : > هي معدة لهم کالمنزل المعد لاضف . 


# ویّنهم بقوله: َالَّذِينَ صل سَعيهُم في الحَياة انا بطل عملهم»‎ ٠ فل: هل بتکم بالاخترین أعمالا) ۱۰۳: تمييرٌ بای‎ -١ 
عملا » یپجازون علیه؟ (أوليك لین قروا باب هم يي‎ : ٠ ٠ 4 بحیبون 4 : : يظنون 9أَنَْهُم يُحيِنُونَ صُنعًا)‎ 
ژولقانو6 أي : وبالبعث والحساب والثواب والعقاب #9 فحطتٌ ث أعمالَهُم) : بطلث. فلا نقیم لَهُم یوم القيامة وا ۰۱۰۵ أي : لا نجعل لهم‎ 
۱۰5 قدرا - «ذْلِكَ 4 أي : مر ذلك الذي ذكرث من بوط أعمالهم وغيره - وب : «جَراژْهم جَهَنَمُ بما كَمَرُواء وَانّخَذُوا آياتي ورشلي هروا‎ 
أي: مهزوء! بهما . ان الْذِينَ آمَنُوا وعَمِلُوا الصالحات کانث هم في علم الله جَنات الفردوس 4 هو وسّط الجنّة وأعلاها - والاضافة‎ 


للبيان - و9ثْرُلَا 4 ۱۰۷ منزلا» خالیین فيهاء لا يَبعُونَ4: یطلبون «عَنها جَلا ۱۰۸ تحولا إلى غیرها. 


۳- قل : لو كان البحر أي : ماه #مدادا 24 هو ما يكتب به» ولِكَلِماتِ ري الذالة علی حکمه وعجابه ا ی ولد البحر # في 


كتاتياء قبل أن ند بالتاء والياء : تفرغ كلما رَبي . ولو جثنا بمثله 4 أي : البحر قمَددا 6 ٩‏ ۰ ؤيادة فیه نفد اذا ولم تفرّغ هي . ونصبه 
على التمییز . وقل : نما آنا gt‏ اد (یلگم. یوخی إِلَىّ نما هکم واجذ) أن المكفوفة ب «ما» باقية على مصدریتها . والمعنى: يو 


ع و ور 


إلى وحدانيّةٌ الآله. #فمن كان برجو6 : یأمل « [لقاء رب بالبعث والجزاء» 9 فلَيَعمَل عَمَلَا صالخا ولا شرك پعبادة ره 2 200 
«أحَذا» ۱۱۰. 


n 
کوج(‎ 


(۱) ترکنا : جعلنا. وبعضهم: بعض الناس. وخروجهم: تجاوزهم السد ودکه. ویختلط أي : زنطن »الي الحياة الب و نفخ : دفع الهواء لیکون صوت 
یبعث الموتی. وهي النفخة الثانية . وجمعناهم: حشرناهم. والخلائق: الانس والجن والملانکة. وقربناها: آپرزناها مع آنها قريبة . والاعین : جمع عین . 
وبدل: يعني أن «الذين»: بدل من : الکافرین. والغطاء: الحجاب. والسمع: إدراك المسموعات. وحسب: ظن. ويتخذ: ا والعباد: جمع عبد. وغزیر: 
زعمت يهود أنه ابن الله وسموه عزری. وداي : غيري. والأولياء: جمع ولي. وحذف المفعول الثاني يقتضي إسقاط «أن». واعتدنا: هیأنا. 

(0) ننبتکم: نخبرکم. وفي الأصل : بعکم والأخسر : الا شب نالعال جمع عمل. وهو ما يكتسبه الانسان. وطابق ال جاء مطابقًا ل 
«الأخسرين») فى ي الجمع . ويحسن: يتقن. وكفروا بها: كذبوها . والقيامة : قيام الناس بالبعث . والجزاء: العقاب. واتخذ: جعل. والایات : دلائل التوحید. 
والرسل : ل والهزء: السخرية. وفیما عد الاصل والنسخ : «هزوًا». وعمل الصالحات: اكتسب ماحسنه 0 وكانت: قَدّرت. وفي علم الله : 
بحسب علمه الأزلي. والجنة: الحديقة العظيمة. وخالدين: مقيمين دائمًا وأبدًا. 

(۳) كان: صار. والبحر: : ما يجتمع فيه الماء» من ينابيع وبحيرات وغيرها. ونفد: فني. انظر «المفصل». وبالياء يريد القراءة «یتفدّ». وجئنا به: خلقناه. 
ويوحى: ينزل على لسان ج ا والواحد: المتفرد لامثيل له. ويعمل: يكتسب. والصالح: ما رضيه الشرع. ويشرك: يجعل أحد 
ل ويرائي أي : بالعبادة والطاعة في معصية 


و مریم ۱ ۳۰ الحزء السادس عشر 


او ي 3 ۳ EEE FOROS‏ 26 ا 


76 مر 


















1 AAS 
ك مكية آو 1 سجدتها فمذنية. أو إلا (فخلف من بعدهم خلف» الأيتين فمدنيتان»‎ 4 Dî ۳ ۳ 
یور‎ ۱ 1 
بلالا رار‎ ١ ك عبده. كرا ی‎ ِ 
4 


1 دب ونم‎ © a" a 


f 1 2‏ ا سے 
١‏ 3 نسم ایر الق اليم 
1 9 5 علا 9 کی - حكن > 52 ۳9 
ښیو الراس يبا ولم اکن يلعاي 2 ۴ و گهیعص 4 ١‏ الله اعلم بمراده بذلك . هذا 57 خمة رَبك عبده 6 : فول 


3 يق مهلف ےا Es‏ 1 
3 مقا (© ر إن ينف ث لس نوتاه ی وكات 2 (رحمه) «رْكرِيًا 6 0 ان له «إذ: متعلق ر (رحمة) #نادی ربه به نداء 6 مشتملا 









١‏ ری ار ھب لی یں دك و )نی ریش 1 على دعاءء 9خَفِيًا ۳: سرا جوف الليل» لأنه أسرع للاجابت «إقال: رب إني 
ن٤ا‏ ل وب اجه رب رض (إ) يدر کر ١١‏ وهن4: ضحُف #العظم4 جمیعه لني واشتعل الرأمن4 متي شا #: تمبيرٌ محوّل 
+6 سر خر امه کی کم عل له نمل میا من الفاعل» أي: انتشر الشیب في شعري. كما ینتشر شعاع النار في الحطب. وإني 
© رت رف ل له سكو نات | آرید أن آدعوك هولّم أكُنْ بدُعائكَ4 أي: بدعائي إياك - رب - مَقِيا4 ۽ أي : 






| خائبًا فيما مضى . فلا تُحيَبْي فيما يأتي. #واني خِفتُ المّوالي) أي: الذين يلوني في 
اللسب كبني العمّء #ين وّرائي) أي: بعدٍ موتي» على الدّين أن یُضیّعوه. كما 
ي بنی [سرائیل من تبدیل الذین» #إوكانتٍ امرأتي عاقرا6: لا تلذ. يإفْهَبُ 
لي من دنكَ) : من عندك لوليا ه: اب إيرني) - بالجزم: جوابٌ الأمرء 
وبالرفع : صفة «ولیّا» - قویرث بالوجهین. ین آل يَعقوبَ4 جَدَي العلم 
والنبوّة» «واجِعَلَهُ - رب - رَضِيًا 46" آي: مَرْضيًا عندك. 


3 7 را ود بت من سک رع @ للك | 
ATE 5 6‏ 72 2 2 ل م 1 
۰ هوعل‌هین وقد خلمتاک من رلک 2 
ميم © تا ربص راب قال ایک الا 3 


مک ANE‏ ري ور لذ 
لنامر RET‏ ی ی : 1 
ل هرج مرحم 


2 ۹ ج E‏ ۱ بوخ تا دم ود 
الخ اب وحم نس 0© 






سے ہے 


ا ليخن ان HNN‏ ر + رتش 22 

۳- قال تعالی» في إجابة طلبه الاب الحاصل به رحمته: یا رگریا إنا شرك 
بغلام) یر كما سالت» «اسمّهُ يَحِيَىء لم نجل له من قبل سَمیّا 6 ۷ أي : مُسمّى يحيى. #قال: رت نی : كيف يكو لي غلامٌ وکانت 
امرأتي عاقِرًاء ود بلتم ال م4 ۴۸ من عتا: نأي نهاية السنّ ماله وعشرين سنة» وقد بلعّتِ امرأنّه ثماني وتسعين سنة. وأصل 
ُِيَ اممو کسرت التاء تخفيفًاء وقلبت الواو الأولى ياء لمُناسبة الكسرة» والثانية ياء ُدغم فيها الياء . #قال6: : الأمد (گذلك) من حلق غلام 
منكما. #قال ربك : هُوَ عَلَىَ ین همه € 6 أي : : بأن أردّ عليك قُوّة الجماع وافتق زجم امرأتك للعلوق . (وقّد قنك من قبل ولم َك شَيئًا ٩‏ قبل 
خلقك. ولاظهار الله هذه ار العظیمة » آلهمه السوال » لجاب نما 1 عليها . 


5- ولمّا تاقت نفسه إلى شرعة المبشر به قال: رَبّء اجقل لي آية4 أي: علامة على حمل امرأتي . «إقالَ: آیئك» عليه «ألا نکلم الناس 
ع تمتنعَ من کلامهم بخلاف ذكر الله - تعالى - ثلاث ليالِ4 أي : بأيامهاء كما في آل عمران «ثلاثة یام سوبا ۱۰: جال من فاعل 
0 بلا عِلة . 9فخَرَجَ علی قوبه ه من المحراب أي: المسجد وكانوا ینتظرون فتحه ليُصلُوا فيه بأمره» على العادة» «[فأوحى» : أشار 
«إليهم: أن سَبحُوا: صلوا «بِكْرةً وعَشِيًا ۱۱: أوائلَ النهار وأواخرّه على العادة. فعَلم بمنعه من كلامهم حَملّها بيحيى. 


.۲۹:۱ سجدتها أي: الآية ۵۸. والایتین: يعنى 594 و1۰ وفيه نظر لأن ما بعدهما متصل بهما أكثر مما قبلهما. وانظر الاتقان‎ )١( 

(۲) الذكر: الايراد. والرحمة: العطف الان وزکریا: آحد أنبياء بني اسرائیل» وهم قتلوه آیضا. والمراد ذکر قصته. وبیان أي: توضیح وتوکید 

وتفخيم . . وناداه: دعاه باسمه. ورب: ياربي. والعظم: عظام جسمه. وهو القصب الذي عليه اللحم. والرأس: رأسي. والدعاء: طلب العون بِذِلّة . . وخفتهم : 
خشيت الشر منهم. والموالي: العصية بنو العم والقرابة» جمع مولی. وامرأته هي أشاعٌ خالةُ مريم. وهب لي : ارزقني بفضلك . وبالرفع يريد القراءة 'يَرِئني». 

509558 بالجزم والرفع : یرتٌْ» عطقا على ما قبله. وال یعقوب : ذريته من أبنائه اليهود. 0 صير . 

97 ك اك لخر لار والغلام: الولد الذکر. ویحیی هو ابن 0 بني إسرائيل مهرًا للزواج. ونجعل: نصيّر. ویکون: يصير. 

وقال آي : الملك جبریل . والأمر : الشآن» أي : شأن خلق الغلام. و«هو» أي : خلق الغلام منكما كما . والهين: اليسير لا عجب فيه ولا استبعاد له. والعلوق: 

اتصال البييضة بطفة الزوج لتكوّن الجنین . وخلقتك : أوجدتك من العدم. 

(6) المبشر به: بدء حمل زوجته. واجعل: صيّر. وذكرٌ الله: ترداد اسمه باللسان» مع الحمد والتسبيح والتمجيد والتضرع. والليالي: ا وال عمران 

أي: في الاية ٤١‏ من تلك السورة. وبلا علة يعني: أنه سليم الأعضاء لامرض فیه» وانما منع من الكلام بقدرة الله. وخرج عليهم: فاجأهم وظهر لهم. 

وقومه: بنو إسرائيل من اليهود. وكان المحراب عندهم اسمّا للمسجد. وبأمره: بإذنه. فهم لايدخلون المسجد الا بسماح من لأنه كان يسكن فيهء ولايفتحه 

إلا وقت الصلاة. وصلوا أي: وادعوا مع الحمد والتعظيم. والبكرة: ما بين الفجر وطلوع الشمس. والعشي: ما بعد العصر إلى غروب الشمس. وبيحيى أي : 

حمل زوجة زكرياء به. 


الجزء السادس عشر ۳۰۹ ۱۹ بای 






















۱ ی ی ره ۲ ۳ A e‏ 
١‏ - وبعد ولادته بسنتین قال تعالی له : ۵یا یه‌هیی » خذ الکتاب 4 4 أي : التوراة $ بقوة 6 : 7۳0 او وتو 24 EO‏ 
۳ ا تناه | و . له 5 صا 4 ۱۲ | ۱ عاك 5 0 3 ایا را EERSTE‏ صل ب © 4 
حوراي الحم ف ال ای و ات 7 5 عاتن أو و يبا ابن 
للناس من لدنا): من عِندنا (إوزكاة): صدقة عليهمء © وكان تقِيًا 6 ۱۳ - روي أنه 8۶ سا مرو زو 
تیا (وزک؟) ل الب کی تعیب 0 رسک کو رین | 
سل خطنة ولم يهم بها - وا پوت أي: نج الما لولم تكن ی ےو ی رب 
عي - 5 د 8 نتبذ 4 
جَبَارًا 6 : متكيرًا میا :۱ عاصیّا لربّه. «وسَلامٌ» متا #علیه یوم ولد» ویوم یمتح ريا وأذ شرب اجب مرم رد 3 3 
Ll 2 ES‏ 
یموت» ویوم نت حیّا 6 ١٠١6‏ ا فى هذه الأيام المخوفة التى يرى فيها ما لم یره yS‏ ۳ 
9 9 5 9 5 کے سس ع Ca‏ دار و :0 ۵ 
۱ ۶ ۱ 7 عو سم - ٤‏ ی هم سر ۵ 0 سح مه مه یس 0 4 3 
- وواذکز فى الكتاب): القرآن مریم 6 أي: خبرها. 8!ذ4: حينَ «انتبّذث من ATP TERE‏ سول 

و ا ۱ 5 ۱ 1 1 ۱ م م 2 چ س ےہ ا 
آهلها مكانا شرقًا # ٠١‏ أي : اعتزلت» في مكانٍ نحو الشرق من الدارء 9إفاتخذث من ريك لاھب لب كسارب 9) قاتا اک 
دونهم حجابا 6 : ارسلث ستر | ۱ نستتر به لتفلو راضها آو تیابها أو تغتسل من 3 لمك تس شن یجوم ی © ال کیب : 


3 
حيضها ٠‏ تاه إل ا فمل له بعد لبسها ثيابها « شرا ۳۹ رك میج مکی ره 1 
سَويًا 6 ۱۷ : تام الخلق . قالث : 2 اعود بالرحمن ينك ان گنت ا ۸ ۶ ی EOE‏ 
فتنتهي علي بتعودي . قال: إنما آنا سول رَبك لِيَهَبَ لكِ غلامًا رَكِيّا ۱۹ 

بالنبوٌة . ۱ 

*- «إقالّث : أ ی يَكُونْ لي غلام ولم مني بش6 بتزوج ولم أك فا 6 ۲۰ : 
زانیة؟ قال : الا گذلك 6 من خلق غلام منك من غير أن . له بك: هو 
عَلَيّ هَبّنّ أ ای ی 0 
العلت» عُطف ع «ولِتَحَلَهُ آية للتاس) على قدرتناء إورّخمة مِنَا4 لمَن آمن 
(وكان» خلقه (أمرًا مَقضيًا ¢ ۲۱ به في علمي . 

-٤‏ فنفخ جبريل في جيب درعهاء فأحسّت بالحمل في بطنها مُصِرّرًاء 9فحَمَلَتْهُ فانتبدث4: تخت «به مکانا قَصِيًا) ۲۲: بعيدًا من أهلهاء 
(إفأجاءها € : جاء بها المَخاض): وج الولادة ی جذع النخلة) لتعتمد عليه» فولدث والحمل والتصوير والولادة في ساعة عة. «إقالث: يا) 
للتنبیه [ليتني مُت قبل هذا) الأمرء (وكنث يشي مَنسِيًا 4 7: شيئًا متروگاء لا يُعرف ولا يُذكر . 

0 - - إفناداها مَن تحتها أي : جبریل وکان آسفل منها ان لا تحزني - قد جَعَلَ ربك تحت سره ) 4 ۲ - وهزي إليك 
بجذع النَخْلةِ4 كانت يابسة - والباء: زائدة - ل«تَسَاقَط 4 أصله بتاءين قلبت الثانية سین وأدغمت في ال وفي قراءة تركّهاء #عليك رطا 4: 
تمييزٌ جَييً4 ۲۵ :صفته . (إفكلي) من الرطب. واشربي 6 من السريّء وري عَينَا4 بالولد: تمييرٌ مُحوّل من الفاعل» أي: لِتَّرّ عيئك به 
أي : تسکنْ فلا تطمخ إلى غيره. فما 6 - فيه إدغام نون «إن» الشرطية في «ما» الزائدة - ریوک حذفت منه لام الفعل وعینه وألقیت حرکتها 
على الراء وکسرت ياء الضمیر لالتقاء الساكنين» من اسر أخَدًا) فيسألكِ عن ولدك. #فقولي: اي تذثرث للرحمن صَومًا ع آي: إمساكًا عن 












ا ا فد جک رای سر 4 8 3 
هی اه تدع اة سقط عَلَيْكِ رطباجنیا 69 


OR 5‏ ريا لو ۳ SETS E‏ بت 





قم 


(۱) خطاب الله لحي كان علی لسان الملك . وخذه: اشتغل به حفظا وفهمّا وعملا. وآئیناه: وهبنا له. والصبی: الشاب. وذکر الستتین والثلاث غير محقق 
والزكاة: الطهارة من الآثام والزيادة في الخیر . والتقي: من بای رضا الله بامتثال الأمر والنهي. والوالدان: الأم والأب. والسلام: الامان والطمأنينة من 
الشر . ومقتله شهادة له تقربه من ربه» ولا یناقض الامان والطمانینة. وولد: وضعته أمه. ویموت: یفارق الحیاة. ویبعث : یقوم من قبره حيّا. وفیها أي: وفیما 
بینها أيضا. (۲) اذکر: اقرأ على قومك ومن بعثت إليهم. ومریم: ابنة عمران. وأهلها: الذين تعيش بینهم من اليهود الأقرباء والمتعبدین . واتخذت: جعلت. 
ومن دونهم: بينها وبينهم. وتفلیه: تنظفه بالغسل والتنقية. وآرسلنا: بعثنا. وتمثل: تحول وتصور. والبشر: الانسان. وأعوذ به: التجی إليه. والرحمن: الکثیر 
العطف بالاحسان. وتنتهي عني أي : لأن التقى يخاف الله وتردعه الايتفاذة: “والرصول: المرسل بمهمَة. ویهب : یرزق. وفي المنحة: «لآهب)» . والغلام : 
الصبي . والزكي: الصالح الطاهر من الآثام وا ا أي: كيف. ولم یمسس: لم ینکح. وبشر: رجل. والامر: شأن الغلام. وكذلك: كما 
ذکرث. وهو أي : خلقه. وانظر الاية 4. وعطف عليه أي: من قبيل العطف على المعنى. انظر فتح القدير:454 والمفصل. ونجعله: نصيّره. والآية: الحجة 
القاهرة. فخلقّه من غير أب معجزة ربانية تدل على القدرة والوحدانية. ورحمة أي: عطفا بالتکرم وطریق هداية لبشر کثیر. والأمر: الشيء المأمور به. 
والمقضي : المحدةى. )٤(‏ جيب الدرع: طوق القمیص یدخل منه الرآس. وحملته: علقت به في رحمها ليتكوّن جنینا . وانتبذت : انظر الاية 7 والجذع: 
الساق. و«في ساعة» وقيل: تسعة أشهر. وذكر المفسرون في هذا أقوالا مضطربة متناقضة ليس لها لاس مر فيجب الاعراض عنها اكتفاء بما جاء فى 
ائقرآن الکریم والسئة الشريفة من دون تفصیل. انظر البحر ۱۸۱:۷. وکنت: صرت. والي: عات لانه لاقيمة له. (6) لا تحزني: لاتغتمي. وجعل: 
صيّر. وتحتك : قربك في آسفل من مکانك. وانقطع أي: الماء من قبل وجفٌ النهر. وهزیه إليك: حرکیه وقربیه منك . وتساقط : تسقط بکثرة. وبترکها يريد 
قراءة (تساقط». والرطب : ثمر النخل إذا لان وحلا. والجني : الطري طاب واستحق آن یجنی . وقري : طيبي نفسك ودعي ما پحزن. وترین : تصادفن. 
واحذفت. . . الساكنين»: انظر «المفصل». وقولي أي: في نفسك. ونذرت: أوجبت على نفسي. والأناسي: الناس. 


۱۹ - سورة مریم ۳۷ الجزء السادس عشر 












1 50 ار ۱ ۱ م‎ N E 7 

36 ا 0 TIE‏ ات افل. الت م ا : 
1 مس مهم 0 الكلامء في شانه وغيره » مع الا ناس بدليل فلن اكلم الوم نیا ۲۳4 أي : بعد 
ي ذلك. 

0 و 3 7 7 و 

ابو رمم | رد 5 -١‏ (إفاتثُ به قومها حملة) : ال و قالوا : يا مریم مد جئتِ شَيئًا 
4 2 م 1 


سر چور سے سے 


ار ی ےر دح س سه سے ر صر سے ۲ ص سے ال 
١‏ فيال یتخت هترون ماکان أبوك امرأسوء وما ت ْرِيّا 6 ۲۷: ا حيث اس بولد من غير أت یا آخت هارون 6 هو رجل 


6 





که( 

















ی تاره وا کت 44د فى 11 صالح» أي: يا هته في اليفة ما کال ابو مرا توع أي: زائياء وما كانت 
الم ریت © َليِق دام کدی کیت و أ أملب با)۲۸ أي: زانية. فين أين لكِ هذا الول؟ بإفاشارث) لهم (لید6: أ 
ی( مکی ماک نم سک اومن ضار کلموه. 9قالوا: كيف نکم من كان» أي: ژجد في القهد ی ۲۷۹ 

+ رلک ووماذنث سيا (©) و رودق ری 1١‏ ۲- طقالَ: اي عبد الله. آنني الکتاب» آي: الانجیل. (وجَعَلنِي تيا ۰۳۰ وجعلني 
جارس 2 € السام عم ولد ووم اموس مبارگا. أيتما کنث 6 آي: نفاعًا ان یار ھا كت اله - (وأوصاني بالصّلاة 
ويم ثح دک نمزم توص ۳۹1 والرّكاة4: آمرني بهماء ما دث حًا ۰۳۱ وبَرّا بوالدتي6: منصوبٌ ب «جعلني» 
1 الذِىرفيه يمترفت | ماکان ته انیت خد من ول سه ع ۳ مقدرا (ولم يَحِعَلْني جَبَارًا 4 : متعاظما شيا ۳ عاصیا لربه» «والسلام 6 من 
دَافصَوح مرا فت مايقو ل له في رهم به اله علي يوم لدث. ويَومَ آموث. ويَوم بمَث خی 4 ۳۳. يقال فيه ما تقدّم في السيد 







ای 
دورو رگم ےر سے هم ی 


دوه هناسر مسق ی © فاختل فا لام بي 
ويل لت را ۳- قال تعالی: دك عِيسَى بنْ مریم قول الحٌ) - بالرفع : خبرٌ مبتدأ مُقدّر أي : 
ویر بو تون اتکی شّیمود لبون کر‌شین 9 1١‏ قول ابن مریم وبالنصب بتقدير: قلت - والمعنى: القولٌ الحق الذي فيه 
و کو من الهرية أي: یشگون. وهم النصاری قالوا: ان عیسی ابن اله. 
کنبوا. ما كان لله أن ِتخذ من ول شُبحانة: تنزيهًا له عن ذلك! فإذا قضى آمرا 
أي : آراد أن يحدثه (إفإتما قول لَه : كُنْ . فَيَكُون) ۰۳۵ بالرفع بتقدیر : هو وبالتصب بتقدیر: أن . .ومن ذلك خلق عیسی من غير أب. «وأنْ الله 
۲ ريي وربکمی فاعبذوه 6 . بفتح «آن» بتقدیر: اذکل یکین بتقدیر : قل . بدلیل «ما فلت هم إلا ما أَمَرتتي بهء أن اعبدوا الله رَبّي وربكم) 
هذا المذکور #صراط 6 : طریق. «مُستقیم ۳۹ مود إلى الجة. ۱ 
6 - فاختلف الأحزابٌ من بیتهم 4 أي : النصارى» في عيسى: أهو ابن ال أو الّه معه» أو ثالث ثلاثة؟ فویل»: فيِدَةُ عذاب (ِلِنَِّينَ گفروا6 
بما ذکر أو غيرهء #مِن مَشهُدٍ یوم عَظيم) ۳۷ أي: خضوز يوم القيامة وأهواله. (أسيغ بهم وآبصر) بهم : صیفتا تعجّب بمعنی: ما أسمّعهم! 
وما آبصرهم یوم يأنُوتّنا4 في الاخرة! ولکن الظَالِمُونَ - من إقامة الظاهر مقام المُضمّر - «اليّوم4 أي: في الدنیا في لا مبین 4 ۳۸ 
أي : بیّن» به صمّوا عن سماع الحقْ وعموا عن ابصاره. أي : اعجَبٌ منهم - يا مُخاطب - في سمعهم وابصارهم في الآخرة» بعد أن کانوا في 
الدنیا صما عُميًّا . «وأَنذِرْهُم4: خوّف - يا مُحمّد - كُمَارَ مكة یوم الخشرة6. هو يوم القيامة» يتحسّر فيه المّسيء على ترك الاحسان في 


جب :: 





4 
۳ 


انها ونيا OSE‏ روا نوا E VE‏ 








)١(‏ جئت: ارتكبت. وهارون :إسرائيلي يُضرب به المثل في العفاف. وامرؤ السوء: مصاحبه وفاعله. والسوء: الشر والفحش. وأشارت أي: بيدها أو 
برأسها. ووجد: حصل واستقر. والمهد: ما يمهد کالسریر للطفل. والصبي : الطفل الذي لم يفطم . ۱ 

(۲) العبد : ۳ خلقًا وتصرفا وتعبدًا. وآتاني: سيعطيني . وجعل: صيّر. والنبي: من کلف بالدعوة إلى التوحید مع العمل. وكنت: وجدت. واخبار أي : 
نبوءة بما كذ علیه . والصلاة: العبادة المعروفة مع الدعاء. والزکاة: تطهیر اللفس والمال من کل حرام. ودمت : بقیت . وحيًا أي: في الدنیا. والوالدة: الأم. 
وما تقدم : ا الآية ۱۵ . 

(۳) الاشارة ب «ذا» إلى المولود كما وصف نفسه حقيقة. واابن مریم يعني ثوت بنوته منها خاصة دون آب. والحق: الصدق الثابت. وقول ابن مریم أي 
کلامه الذي تقدم في الایات ۰۳۳-۰ فالتقدير اللفظي : قوله القول ا وبالنصب يريد القراءة «قول». وما کان: لا . ویتخد : ی 
أو غیرها . وذلك : ما زعموه من اتخاذ الولد. والأمر: الشيء. ویقول له أي: يأمره آمر تکوین بلا کلام. وکن فیکون أي : احذث فیحدث . وبالتصب يريد 
القراءة «فكون4.. انظر الآية ۱۱۷ هن :سورة البقرة.. واعنتوه: كوه وحده بالتقديسن + وبالكسر يريد القراءة «ّ». والصراط : الطریق الواضح . والمستقیم : 
المعتدل. 

62 اختلفوا : اختصموا واقتتلوا. والأحزاب: جمع حزب. وهو الجماعة على مذهب. وذكر المحلي أقوالا ثلاثة : النسطورية» واليعقوبية - قولهم أنه الله 
نفسّه لا ال معه - والاسرائيلية ملوك النصارى. وهناك فرقة رابعة قالت: المسيح عبد الله وکلمته وروح منه. فالذين كفروا هم الأحزاب الثلاثة. واليوم : 
الوقت . والعظیم: لامثیل له في الشدة. ويأتوننا: یحضرون للحساب. والظالم : من یتجاوز الحق. والضلال: الضیاع والانحراف. والحسرة: الندامة. وقضي 
الامر : انتهی الحساب. والغقلة: الانشغال بالدنیا. ولايؤمن: لایصدق. ونرثها: ننفرد بملکها ظاهرا وحقيقة. والینا : إلى لقاء حسابنا. ویرجعون: يرد جمیع 
۳۳ 


ار SSE S3 1 0 6 ۹ 2 BA‏ 
۲ ۲ ۴۹ وم © E FF‏ ۲ ۰ 56 7۰ _. ار كك 5 2 : : 0 NASE‏ 
الدنياء إد 1 الامر € فيه بالعذاب» ڈو 4 الدنيا غفلة © عنه و 001 مم 2 ا ا و 








£ 
2 


لصيف 


0 فنا ع : ناكد رت الأرض .ومن لیا 4 مت الد و بر 1 
لا يؤمنون 4 ۳۹ به. إنا نحن : تاكيد #نرث الارض ومن علیها؟8. من ء ¢ یی اه وی گر بر و ون 
الم ۳ RAYS a‏ لجسا عي اود 1 
وغيرهم باهلاکهی 9 وإلينا برجعون4 4۰ فيه للجزاء. ا 0 
0 لْكنب مین انیب ۵ ذال لابه تام 51 

کو 213 رهوش سوم 5 

-١‏ - وإواذكر6 لهم زفي الكتاب ب إبراهيم 6 أي : : خبرّه - (إنه کان صدیقا 4 : مبالِغا في لم نمیا ای ا یر ولایغنی عن ك شتا رابت 
الصدق 8نَبيّا6 4١‏ - ويبدل من «خبره»: 9إذ قال لأبيه) ازرّ: 5 یب - التاء 0 مرکا لو منم بات بای دی 
قراس عن يا ال قيافةه وب نم مها ری تس 0( ۸۶ 7 ۳ ۲ سر یط کانمن 
ولا يبصرء ولا يغني عنك 6 : لا يكفيك 9 شيئًا ) 47 من نفع أو ضرٌ؟ ب أنه إني قد اع e Ao‏ ماس تن 2٩‏ 


جاءني و مِنَ الیلم ما لم يأك . فاتبغني› أهدِك صراطًا): طريًا وسَویا 6 ES : ٤١‏ 7 دق © 5 1۹۹ ات ليع 1 
۱ مان زب بت لا تَعبّدٍ الشّيطانَ4 بطاعتك إياه» في عبادة الأصنام . ون الشیطان 


رع 9 
اھ لين رب يمرك ومرن ا ۵ Ho‏ 

5 2 76 سس تي وه سر چ ا ا کا راھ تنته 2 و ay ١‏ 
کان بل" عَصیّا 4 ٤٤‏ : کثیر العصیان . 8 يا أَبَتِء ان آخاف أن تك غنات مره 8۶ رهم و 9 408 
حمن عصا) 7 > شمیت س ات لک رفن کارت بىحفيًا () ۶7 
الرحمن)› إن لم تتب» #فتکون للشیطان ولا هع : اضرا وفرینا في النار . ۱ 5 سومان دز ۲ مر ر 
8 وماتدعوت من دون اله وأدعوارق عمَو 1 


۲- «قالَ: أراغِبٌ آنت عَن آلهتي› يا إبراهيم4. فتعيبها؟ لین لم نو عن التعرض ال ]كن د عا رشق © ا وَمَابحِدُونَ ا 


لها 1 رجمَنك) بالحجارة› 3 القبيح . ا واهجرني مَلِيّا) 45 : لي هبتا لرا EE‏ 1 


صر طويلا . #قال: سَلامٌ عليك) مني أي: لا أصيبك بمکروه. ساَمَففر لك 1 کک کے زر راصنا 
ري - له کان بي نيا 4 ۰4۷ من : حَفِيَ» أي : بارا فيُجيب ذعائي. وقد وفى بوعده ‏ 
بقوله المذكور و e‏ (واغفر 2È‏ وهذا قبل أن يتبيّنَ له أنه عدو لله. كما 0 9 
في «براءة») - وا عتَرِلَكُم وما تدعُون): تعبدونء من دون ال وأدعغوة: آعبد 


سر ال 


زربي . عسّی ألا أكون بدعاء ربي 4 : بعبادته «شقیّا 6 4۸ كما شفیتم بعبادة الا صنام . 





3-4 


SNES O 
IH 





۳- وفلما اعتَرَلّهُّم وما يَعبْدُونَ من دُون اله)» بأن ذهب إلى الارض المقدست. «وَمَبْنا له ) ابتین يأنس بهما (إسحاقَ ویعقوب. وگلا) منهما 


جَمَلنا نها ۰4٩‏ ووَمَبْنا لَهُم4: للثلاثة ین رَخمنا الما والولد «وجَعَلْنا هم لِسانَ صدق عَلِيَا4 ١ه‏ احرف اعقو ا قتاع اسمن قل شد 
أهل الادیان . 


5- (واذکز في الكتاب مُوسَى . اه كان مُخلصا) - بكسر اللام وفتحها من : أخلص في عبادته» وأخلصه ال الت - و وکان رَشُولا 
با ۱ ونادیناه 6 بقول : ايا موسّى نی أنا الله ین جایب الطور 4 اسم جبلٍ «الأيمَن) أي : الذي يلي يمين موسَى. حين أقبل من مَدَيَنَ 
ور تحبا 4 ۵۲ : مناجیا بأن أسمعه الله - تعالی - کلامه. و ووهننا ۳ من رخمتنا € : نعمتن 8 أخاه هارون» : ندل أو عطف بیان 


نا # ۰۳: حال. هي المقصودة بالهبة اجابةً لشواله آن ترس آخاه معه . وکان أسیْ منه. 


: اذكر: اقرأ للتذكير. والکتاب: القرآن. وإبراهيم: أبو الانبیای كان في كوثى من العراق. ويبدل أي 6 دل من مهن و ن وجاءني‎ )١( 

أو حي إل . والعلم: المعرفة اليقينية. ولم ا لم تعلمه. واتبعني: وافقني بالتوحيد. وأهديك: أرشدك. والشيطان: إبليس وأتباعه. وكان أي: ولايزال. 

والرحمن: الكثيرالعطف بالاحسان. والعصيان: مخالفة الأمر والنهي. وأخاف: أتوقع . ويمسّك :ينزل بك. ومن الرحمن: من عنده وبأمره. 

(۲) راغب عنها: تارك عبادتها. والالهة: الأصنام المعبودة» جمع إِله. وتنتهي : : گام و ارما أقذفف: واهجرني: فارقني. والسلام: الوعد بالموادعة. 

وکان آي : وما یزال. . وفي الشعراء : الاية 5 من سورة الشعراء. وفي براءة: في سورة التو انظر الآية ۱۱۶ مها وأعتزلكم : آفارقکم لك بلدکم . ودوئه : 

غیره مما خلق. وعسی آي: آترجی. وأكون: أصير. والشقي: الضائع السعي. 

(۳) الارض المقدسة: فلسطین. ووهبنا: یسرنا. ویعقوب: ابن اسحاق حفید لابراهیم . وجعلنا: صيّرنا. والرحمة: العطف بالاحسان. واللسان: ما یصدر 

عنه من الذکر الحمید والخیر . والصدق: الفضل ظاهرًا وباطنّا . والادیان أي: السماوية. 

)٤(‏ بفتحها پریدالقراء: «مُخلصًا). وأخلص : توجّه إلى الله وحده. وأخلصه: طهره. والرسول: من أرسله الله وأوحى إليه کتابّا. والنبی: من یخبر عن الله 

التزام التوحید والشریعة. ونادیناه: دعوناه باسمه تشریقا وتنيها . وابقول» يعني الآية ۰ من سورة القصص . والجانب: الطرف. ِا الطور في سيناء. 

والایمن: المبارك. انظر «المفصل». ومدین: بلدة علی ساحل البحر الاج محاذية لرك آقبل منها عائدّا إلى مصر. انظر الایات ۳۵-۲۹ من سورة 

القصص . وقربناه: رفعنا منزلته . والمناجاة: المسارة في الکلام. وفي الأصل وع: «مناجی». ووهبنا له: أعنّاه ونصرناه. وابدل أو عطف البيان» يعني أن 
«هارون»: بدل من «آخا» أو عطف بیان له» للتبیین مع التوکید والتعظیم. وأسن أي: هارون آکبر ستا. 


4 - سورة مریم ۱ ۳۰۹ ۱ الجزء السادس عشر 
LEBE ORSAY EEE 2‏ و 


ص 14 
9 سر سے سے س از سے 2 OAS‏ ا 


-١ 7‏ ۱ الكتا سما کار ألو عد ا إلا ۰ 
١‏ یالط و َو )رون 3 و کر في بإ عیل ان ن ان لو 6 لم يعد وفی یه 


9 موم سم ۱ 3 و ٠‏ وعده ثلائة أيا آو ۷ جع إليه مکانه وكان ۷ 1 
0 حدما ماه هروه ی( اکن لکتب إممتعيل لیل اة كن 3 کک رت 0 دع في 2 رسولا؟ إلى 
7 13 هم ی اع 20 585 جرهم نیا ۵6 وكان يأمر امل أي: قومه لإبالصَّلاةٍ والرّكاة. وكان عند ربه 
: 1 3 صلو ۵ 3 هك" ۱ 1 ۹ 
ارد الور روا و a‏ ۹ رب ۵ ۵ . أضلة «مرضوو» 3 لبت 00 1 0 0 0-6 _- e‏ و 




























زا 
5 






















7 ا €0 واد ف الكت بإدرس لد 

0 کی ی سح سك جر کی 7 1 - 2 

2 9 روم او اه 0 ك Vg‏ هو حي في السماء الرابعة | أو السادينة ام السایعت او في الجنت أا 
E ۳‏ سے ر سس رس اله و 

آنعم یم ون نع 7 بعل أن أذيق الموت واخ ولم يحرج منها . 

© وین ذ رة ابره ومیل تک ریت متجا وی نارمع ۳۹ ۱ 

2 امن عزرسجد ایک 8 9 هد ۳ مره ۱۷ ۲ لت 5 - و آوليك) : : مبتدأ أ طالَذِينَ انعم م الله عليهم) : صفة ة له من لین 6 : بیان 
5 ی ام الط 10 aE‏ سر سے فیا ار پچ مر میرن ری جر مر عم ۷ E3‏ لوو عاوعو فى فد SS‏ وما بعله إلى جملة الشرط صفة ل «النبیین» - 
6 خلف أضاعواألصَلوهٌ واتبعوا ی 3 

71 : اضرع ر مر ع س مذ ,5 له خر عدم جر 5 فقوله ین ة ) أي : ادر وین حَمَلنا مَعَ فوج» في السفينة أي: 
2 رات © لاس اب و ام وتیل صرح اوليك يدحو تة 5 

ار و ور رت ۲3 إبراهيم ابن ابنه سام» وین دري 2 إبراهيم) أي : إسماعيل واسحاق ویعقوت» و4 
وال سا () جک عدوالقوعدارمرعاد. | 

ا 9 1O‏ مِن درَبّة إسرائيلَ4 - وهو يعقوب - أي: موسى وهارون وزکریاء ويحيى وعیسی»› 
وای Oa‏ 1 (ومِمّن هَدَينا واجتبّينا/4 أي: من جُملتهم. وخبر «أولئك»: 9إإذا تتلی علیهم آیاث 
چ 0 و- ا عشبا 09 36 و 23 ۳ ۱ g~‏ و رت وے سس 3 ۶ 

3 مر ما بت كين ١بُكُوْيٌ)»‏ قلبت الواو ياء والضمة كسرة. 

72 و ا سے سے ر ر 5 1 

© آیریتا وماعتا ومار ذلك وماکان ریک ییا €9 ۸1 





"مه 





المت ونيا لوا اي لو لو الو ونيا الوا 7 بت SARAN‏ ا زد (فخلف یں بعدهم حف آضا و الصّلاة) بترکها. کالیهود وا لتصاری ١‏ 
وان وا الشّهَواتٍ4 من المعاصي . فسَوف يلقو يَلقَونَ عَيّا 6 9ه هو واد في جهنّم» أي : 
يقعون فيه 4 لكن من تاب وم وعَوِلَ صالکا. فأُولئِكَ يدحَلُونَ الجن ولا يُظلْمُونَ) : يصون میا ٩۰‏ من ثوابهم» جنات 
عَذن 6 : إقامة» بدل من «الجته التي وَعَدَ الرَحمِنُ عباده بالغيب): ل آي : غائبين عنها - یه كانَ وَعدّه4 أي: موعوده مایا 6 +١‏ 
في 2 اتا داریا أو موعوده هنا الجتّهٌ يأتيه أهله - ولا يَسمَعُونَ فیها لوا من الكلام. لا 6 لکن یسمعون #مَلامّا) من 
الملائكة عليهم» أو من بعضهم على بعض» لولم رهم فيها بُكرة وب ۱۲ أي . : على قدرهما في الدنيا . وليس في الجنة نهار ولا ليل» بل 
ضوء ونور أبدًا. (تلك الجَنَهُ التي نُورِثٌ) : نعطي وننزل» ین عباونا مَن کان تیا 6 ٠۳‏ بطاعته . 


6- ونزلء لما تأتحر الوحي أيامّاء وقال التبيّ لجبريل : «ما يفتك أن ورا أك مما تژورنا»؟ : وما رل الا بأمر رَبَكَء له ا بِينَ أيدينا ‏ 
أئ: أن مقا بهن ا فور ا (وما حَلفَنا) من أمور الدنياء وم بَينَ ذْلِكَ) أي : : ما يكون في هذا ا أي : ای 
جمیعه فإوما کان رَبك تسیا 6 5" بمعنی : ناسيّاء أي : تارگا لك بتأخير الوحي عنك . هو رب : مالك (السّماواتٍ والأرض وما بینهُما . 
فاعبده واصطیر لعبادته ‏ آي : اصبر علیها . هل تعلم [ له میا 0" | > 


)١(‏ اذكر: انظر الآية ٠١‏ . وإسماعيل: ابن إبراهيم من زوجته هاجرء تركه مع أمه في وادي مكة. ورسولا: مكلمًا بتبليغ شريعة أبيه. وجرهم: قبيلة من عرب 
اليمن» عاش بينها إسماعيل وتزوج فیها فتعرب. ويأمرهم : : یحضهم. والصلاة والزکاة: المفروضتان شرعا في جمیع الادیان السماوية. والمرضي : المقبول 
سعيّه وعمله. وعند ربه: فى حکمه ورحمته . وادریس : من ذرية شیث بن آدم اسمه أخبوخ » وهو أول رسول جاءه جبریل بالوحي. وأتزل علیه ثلائون 
صحيفة. والصدیق : المبالغ في الصدق . ورفعناه: أعليئا متزلته بالرسالة. والقصص عن إدريس غفيرة جذا وهي من الإسرائيليات المنكرة . 

(۲) آنعم : تفضل بالاكرام. والذرية: النسل والسلالة. وهدينا أي: آرشدناه إلى الحق ووفقناه فیه. واجتبینا: اخترناه للبوة. وتتلی: قرأ ٠.‏ والایات: ابات 
الكتب المنزلة . والرحمن: الكثيرالعطف بالاحسان. وخروا: سقطوا سراعًا. والساجد: من يضع جبهته على الأرض ذلة وانكسارًا. والضمة أي: الضمة 
الثانية . 

(6) رین دیون فلا جاء عقب موتهم. . وأضاعوها: شُعْلوا عن أوقاتها وأهملوها. واتبعوها: انصرفوا إليها. ويقعون فيه أي: يوم القيامة. وتاب: 3 
بذنبه وطلب المغفرة. وعمل صالخا: قام بالاعمال التي حشنها الشرع. ويُدخلون: یقضی لهم الدخول. والجنة : الحديقة العظيمة. وفسر المحلیٌ المأتی 

واقع فعلا. وبمعنی : تحضره من وعد به. والرحمن : الکثیر العطف بالاحسان. والعباد: : جمع عبد. . والغیب: الغیاب. واللغو: ما لا يفيد. والسلام: ١‏ 
بالأمان ودوام النعيم. وبكرة وعشيًا : صباحا ومسای أي: على الدوام آبدا . والتقي: من بخاف الله فیلزم الطاعة. 

)٤(‏ قول النبي هو في الحدیث ۲ من البخاري . والایتان أمرٌ الله جبریل أن یقولهما جوابّا . و رل ننزل دون مواصلة. والأمر: الارادة. والايدي: : جمع 
بد. واعبده: آخلص له التقدیس . واصبر: دم وتحمل. وتعلم : تعرف . والسمي : من له اسم غیره. و«لا» أي : لیس له شريك في هذا الاسم لتعلمه آنت أو 
غيرك . 


الجزء السادس عشر ۱ ۳1° ۱۹ - سورة مريم 


۱- «ویقول الإنسان4 المنكر للبعت. هو أبئٌ بن خلف أو الوليد بن المغيرة» النازل لأ و سير موی مور شوه و 
ویقول الانسان 4 المنکر لد هو ین و الولید بن 2 5 يرب الْسَمنوات والازض و مایم ما فاعبده وامط امد زو 


7 ۱ 
¢ 
















: 


2 
2 


RAN 
3 ا وكير‎ 
39 
4 
نج‎ 


3 


¥ 
0 


6 

فيه اليه : ۵ آاذاک - بتحقيق الهم:ة الثانة و اال آل و ا ررر aS‏ 
به ۰ و a E ٤‏ ية وتسهیلها. وا بینها بوجهیها وبين ملت له سمیا 9 ویو آل انس دا مامت سود 
ألا ی - 8إما مت لسّوف آخر حا € ٦٦‏ 1 القبر» كما يقول محمد؟ فاللاستفها 5 ۳ احا ابا ےا 9 2 مرج و ۳ 
5 و 9 د © 2-2-7495 جم عرب لج ق وک ممع اردور 
. 7 ع 7 ۰ و سن N‏ آخرح‌جا اولا یزرا نانا خلقننه منشل 
۰ النفى ا للا احا عل الموت. وما: أده للتا كد و کدا اللاام . ورد عليه 8 5 اا 0 ۳ Ê‏ 
خا ا E‏ 0-0 0 1 وليك کا © رر م ‏ اس رم 24[ 
بقوله تعالى: (أولايذكر الإنسان) - أصله «یتَذِکر» أبدلت التاء دالا وأدغمت فى 96 يك شيعا ل فوريك لنحشرنهم والشياطين نم | 


7 چ مر یه باکر را کوک شس ا کس اھ ا مر 7 
5 و و 5 و بعس لس سه مر في م و 12 ]۰ 5 ۰ 1 جع نله ۵ ۳ ۰۰ سے ۰ 
الذال . وفي قراءة ترگها وسكونٌ الذال وضم الکاف - نا ناه ين بل ولم يك ١:‏ حورته حول جهع سب 09 منز رک من كل 


0 


a 





AN 
م4‎ 







INE NNE 
AE 

















1 
2 










E AT f‏ اسه م EI I‏ ا 
حتمامقضتا شم ننجى الذين اتقوا و نذرالظلمیت 3 


AA fee. E a : ۹‏ كه 
شيئًا 4 ۰۱۷ فيستدل بالابتداء على الاعادة؟ 8 شيعه ایهم شدعل انع 69 ثم لنحن أعلم با لین 
E‏ رك س يج م 7 لر ر سے رک ر ا الي ا 

7 + هم رباص ون کر لاواردهاگا نع ريك 


"- لفوَرَبكَ لنحشرنهم» أي: المُنكرينَ للبعث «والشّاطِينَ4 أي: نجمغ کل 
٤ ,‏ 


وشيطاته في سلسلت ونم نْحضِرَنْهُم حول جَهَنّم4 من خارجهاء (جُیّ 6 


4 ۳ و تك 2و ۳۳ ۳ ۳ ۳ ی 56 2 خی صر سے هع گرم ۳ arr‏ خر س ی س بو سس کر OS‏ ' 
لنترعن من كل شيعة » : فرقة منهم أيهم اشد على الرحمن عَتِيًا 6 1۹ : جراءة 3 انیت اموا ای لفریق ان خر مقاماوا خسن ریا اوک 
aN‏ ل ۾ او کا ۹ ہے مور ال د مه سو میم رس چے در ا 
تح ا ۾ بالذية أو : احق جهن الأشدٌ عبر ه منهم » وضلا .:7٠١‏ أهلكاة 7 من قرن ها احسن‌اتشاورهیا ل قزمن أ 
بالدين هم 1 حق بجهنم وغيره منهم ليا ) 1 وهم و 
0 2 1 1 ۳ ۳ 5 حت ی و وی رح و وم و وم و مرک سر ی مر مقر ورو سر ی 
دخو لا واحتراقاء فنبدا بهم - واصله اصلوی) من : صلی بکسر اللام وفتحها - 4 کان فی الكل فليمد د له يمانم داحوَإذَارََوَأمَابوعَدُويَ 1 
e‏ 9 کم 


8 م سر م 7 سوه 4 

و ۴ و ع و و و كت فا 75 1 ۳۹۹ عل 2 و EE‏ 8 قا لذ > كو ا 

ت و 2 و ىو 27 ايه 7 2 م = ۳ ۳۹ ۳۹ ۰ 3 ت 8 حا ۷ = ١‏ الب و 
الرکتب ید جاث سب واصله اجنووا او (جتوی! من ۳ حا يجرو ويجري ۰ لغتان E‏ نم ره لاس مه اه و تن 5 ا ی 22 








5 ۱ و راع 5 ت ۳ ۳ ۲ ی مر 4 CE‏ 7 سے داس ص س ر اص سے سے صر سے سے پچ سے رم ور ار لله 3 
«إوإن4 أي: ما إمنكم) أحد الا وارذها) اي: داخل جهنم - ركان على ربك ا ما الع داب وَإِمَااْلَاعَة دیع موت من هوشر مانا 3 


ی حص ى أ ت ا 1 21 4 ك 0 و. هه و ره الى ع 3 م 6 و عل زا اتر ر ص هه 7 ر سے ۵ a‏ 
ختما مَقضیا 4 ۷۱: حتَمّه وقضی به لا يتركه - ثم ننخي # مشددا ومخففا . ۶ الذین :ا واضعف جندا لو وبزید له الي آهتدواهدی ١‏ 
ت 5 ۸ ۳ ۱ AT ON‏ 0000 ۲ 0 ۳ ۶ے 5 ا مرو ی 
انوا الشرك والکفر منها #ونذر الظالمین # بالشرك والكفر فيها جا € ۲ على 5 وال حالص لت خهرعند ريك ثوابا وبر مرد 0 1 
۳ 6 اه ی عيدج E‏ يري عرب ررض EO EC A GI EO O EN‏ 3 








۳- (إوإذا تتلی عليه م4. أي : المؤمنين والكافرين» انا من المُرآنء ينات : 

واضحات حال قال الذِينَ کُفروا للذین آمئوا : أي الفریقین 4 نحن وأنتم ویر مَقامًا6: منزلا ومسکنّا بالفتح مِن: قامَء وبالضم من : أقام 

وحن نيا ) ۷۳ بمعنی النادي؟ وهو مجتمع القوم یتحدئون فيه . یعنون : نحن» فنکون خيرًا منکم . قال تعالی: «إوكم» أي : كثيرًا آهلکنا 
تبلهم من قرن6 أي: أمّة. من الامم الماضية هم أحسَنٌ أثاثا): مالا ومتاعًا #ورلیّا # 75 مَنظرًا! من الرژية. فکما آهلکناهم لکفرهم نهلك 
هو لا ء . ۱ 


4 - وفل : من كان في الصّلالة4: شرط جوابه: 9ف فليّمدد. بمعنی الخبر» أي: یمد 4 الرَحمنٌ مدا في الدنیا یستدرجه - ی |ذا رأوا ما 
يُوعَدُونَّ إِمَا العذات ) كالقتل والأسرء «إوإمًا السَاعة 4 المشتملة على جهنم فيدخلونهاء «افسَيَعلَمُونَ: مَن هوشر مکانا وأضعَفٌ جندا 4 ۷۰: 
أعوانًا هم أم المؤمنون؟ وجندهم الشیاطینْ وجند المؤمنين عليهم الملائكة - و ویزید الله الذِينَ اهتدوا 6 بالايمان « هذى 2,6 بما يرل عليهم من 


الآيات. #والباقیاث الصالحات ۰ هي الطاعة تبقى لصاحبهاء یر عند رَبك تَوابَاء وخیر مَردا 6 ۷٦‏ أي : ما برد إليه ويُرجع. بخلاف أعمال 
الکمار . والخيريّة هنا في مُقابلة قولهم: «أيّ الفریقین یر مُقامًا»؟ 


(۱) أب والولید: من جبابرة قريش . انظر «المفصل». وبتحقيق. . . والأخرى : انظر الاية 4 من سورة الرعد. وأخرج: آبعث من القبر. وکذا اللام: يعني أن 
اللام : زاكلة انها للمبالغة في التوكيد. والتذکر: استحضار الأمر للاستدلال. وترکها : يريد القراءة «أَوَلايَدْكُرُ). وخلقنا : أوجدنا من العدم. والاعادة أي: إلى 
الحياة پالبعث . ۱ 

() ر نجمع بعد الموت. والشیاطین : جمع شیطان. وهو من سلالة [بلیس . ونحضرهم: نأتي بهم . والجائي: القائم على رکبتیه. ولفتان: يعني أن لام 
الكلمة واو أو یای لهجتان عند العرب . وننزع: نقتلع ثم نطرح في النار. وأشد: آکثر شدة. وأعلم: آکثر (حاطة. والأشدٌ تفسیر ل «الذین». وبکسر اللام 
وفتحها يعني : صَلِيَ وصَلَى. والضمير في «منکم» للناس عدا الأنبياء والرسل. فالمؤمن الصالح تكون جهنم بردًا وسلامًا علیه ثم یُنجّی منها. فدخوله مرور 
بها . وكان ای ولايزال الورود. وفيا يريد القراءة اننجي) أي: ننقذ من جهنم . واتقوه: تجنبوه بالتوحيد والصلاح. ونذرهم: نتركهم . 

(۳) الكافرون: مشركو مكة. والفريق: الجماعة. وخير: أفضل . وبالضم يريد القراءة «مقامًا». وهو موضع الاقامة. وأحسن: أجمل. يعني أنهم لجؤوا إلى 
الافتخار بالمال والمظهرء مدعين أن ذلك يدل على كرامتهم. وأهلكنا: استأصلنا بالعذاب. وأحسن أي: أفضل من مشركي مكة وأجمل. ومنظرًا: صورة 
وهيئة يراهما الناظر عِيانًا . 

)0( الضلالة: الكفر. ويمده: يزيده مُتعًا ويمهله. والرحمن: العظيم العطف بالاحسان. ورأوه: أبصروه عِيانًا . وما يوعدون: ما هددوا به. والساعة: يوم 
القيامة. ويعلم: يدري باليقين. وشر: أحقر. والمكان: المنزلة. وأضعف: أقل قدرة. والجند: واحده جندي. وعليهم: على المشركين. ويزيدهم: يضيف 
إليهم . واهتدوا: اتبعوا الحق. والهدی: البصيرة. والباقيات: انظر الآية 41 من سورة الكهف. وخير أي: أفضل. والثواب: الأجر. وعنده: في حكمه 
وقضائه. ويرجع: إلى الجنة. 


۹ - سودة ما ظ ١1م‏ الجزء السادس عشر 























a II ا‎ EDE و ا‎ 

134 9 ہے لسر ر ع سس سم فو - ١‏ الّذ بایاتنا القا العا ۱ ق لخباب 
رت ل ویک تال رون 1 1 یم 00 گفر ا 8 بن واثل 0 3 
0 بح 6 الارت | 7 تعد الموت» وا يمال : تمه 1 تقد 
ام متفه © كَل و و4 على تقدير 
ا و ا ۳ رر وة البعث» مالا ولد 6 ۷۷ فأقضِيّتَك؟ قال تعالى : وأَطْلَمَ الغیب 4 أي: آعلمّه وآن 
کر ور مر د r PY‏ ديا es‏ 
١‏ مادقول و ا 26 اک وای ڈو اال 4 







د وم کب ماو ود نَ لقذاب ما 08: نزيده بذلك عذاي فوق عذاب گُفره» 


ِ ا (6 کک رو ا وروت 






















a‏ ورن ما ول من المال والولدء (إويأتينا) يوم القيامة لقَردًا ۸۰ لا مال له ولا 
SE‏ © لجل مهم اما مد لهم‌عدا ۵ لو ولد. 
ا تون لتم ندرکن ۲ (وائَحَذُوا) أي: كُفَارُ مكّةء من دُونِ اش قوس لب يعبدونهم » 
کر 0 مکی شتمت میدز «ليكُونوا لَهُم مزا ۸۱: شفعاء عند الله بألا وتا كلا أي : من 
2 تن عدا 69 وقالوا نخد الر نواد 9 تدا 2 (سَيكفرُون) أي : الآلهة زب بعبادتهم 6 أ > كما ون : ما 
)ممم یت ۵ ۵ اکن ا ا كانوا إيّانا يَعبُدُونَه2 «ويَكونونّ عليهم ضِدًَا) ۸۲: عر 0 أعداء . 77 آنا 
لش بان مدع نو 0 أرسَلْنا الشياطينَ): سَلطناهم «إعلى الكافِرِينَ» ۇز : ا تُهيّجهم إلى المعاصي 







مس زاس 7 8 «آزا ۲۸۳ فلا ليه الغداتت: ٠١‏ الها عد وا الال أ 

56 1 یخی لان نب دود € إن خف از ۱ تعجل عليه م4 , 7 1 ند م6 ا يالي و 
0 9 1 ۱۳ وي الانفاس لوديا إلى وقت عذابهم. 

1 9 لصوت ص ءاف حمن عبد 4 7 وي مس 

04 مر و ۳ 20-0 ® ۳ ذکز یوم تحشر ر المتقین» بإيمانهم » إلى الرحمن وَفَدَا 6 ۸۰: جمع وافد 

۱ : 85 ¢ ۱ هم یه ی قفرا | بمعنى: راکب‎ © iA 

المع نيالنوا توا ونيا و ن ونين ون سس 1 اون 0 0 0 ٠‏ (إلى جهم و 8 3 ٠‏ 0 

الرحمن عهدا) ۸۷ آي : شهادة أن لا إله إلا اللهء ولا حول ولا و إلا بالله . 

5- - «إوقالوا» أي : اليهودٌ والتصاری ومن زعم أن الملائكة بنات الله : : الانَحَدَ الرَحمِنُ ولد 6 ۸۸. قال تعالی لهم : «لقّد جم سینا 413 ۸٩‏ 

أي : منكرًا عظیمّا إتكاد» - بالتاء والیاء - 9السَّماواتٌ 3 ِرن)؛ - بالنون. وفي قراءة بالتاء وتشدید الطاء - بالانشقاق ینف وتشق 

الأرضٌ» وخر الحبال هذا ٩۰‏ أي : تنطبق علیهم ٠‏ من أجل (أن تقو للحن وَلََا ٩۱‏ : قال تعالی : : #وما يم بغي للرّحمْنٍ أن يِذ ولد ٩۲‏ 

أ : : فا تليق 4 دلگ ون 6 أي : ما 8 کل من في السّماوات والأرض الا آتي الرحمن بدا ٩۳‏ ذليلا خاضعا یوم الفاح منهم عزير وعیسّی . 

«لْقَد أحصاهم وعَدَّهُم عدا > فلا یخفی عليه مبلغ جمیعهم » » ولا واحد منهم ء «(وكلهُم 7 تيه تیه يوم م القيامة فر5ا 4 48 : بلا مال ولا نصير 


۳" 


جو 





0 


() ارایت: آخيرني. وكفر: کذب. والآيات: دلائل التوحيد والعبودية والبعث. والعاص: بالکسر محذوف الياء . انظر تهذيب الأسماء واللغات ۲: ۳۰. 
وهو أحد حکام الجاهلية» مات على الشرك. انظر الأحاديث ۱۹۸۵و 140۷-4400 في البخاري. وأوتى : أعطى . والمال: ما يملك من المتاع والزينة . 
والولد بمعنى الأولاد. وأقضينك أي : أردَّنْ إليك مالك . وَاطْلَعّه : آدرکه. والغيف: ماکان في علم الله. واتخذ : نال. والعهد: الوعد الم کد. و کلا : : حرف 
ردع وزجر وإنكار وتنبيه على الخطأ فيما تصور وتمنى. والکتب : .التسجيل في صحيفة العمل . ونمد له: نطول له. ونرثه: نكون كالوارث لهء ولایکون له ما 
زعم . ةا : يحضر للحساب. وفردا ودا ۱ 

(۲) اتخذوا: جعلوا. والالهة: جمع إله. وغزا: : عونًا به ینتصرون في الشفاعة. ولا مانع أي: لاعز لهم ولا شفيع . . والعبادة: التقديس والطاعة. وينفونها: 
ینکرون يوم القيامة آنها كانت اجلهم ویشتون کونها تلبية لاطماع العابدین في المستلذات . وفي آیة : يعني الاية ۳ من سورة القصص . والضد: المضاد 
المعادي . وتری آنت تعلم حمًا والشتا طن ؛ جمع شیطان . وهو من یغری بالشر من الانس والجن. وتؤزهم أي : بالوسوسة وتزیین الکفر والشهوات . 
ولاتعجل : لاتطلب التعجیل . ونعد: نحسبه فلا يزيد ولا ینقص. والأيام: جمع یوم. وهو النهار. والانفاس : " جمع نفس. 

(۳) نحشر: نجمع من القبور . والمتقي: من یخاف الله فیمتثل الأمر والنهي. والوفد: القادمون على من یکرمهم ویُعزهم. انظر «المفصل». ونسوق: ندفع 
بالذلة. والمجرم : من يقترف الشر. ولايملكون الشفاعة : لايستطيع أحد طلب العفو عنه أو عن غیره. واتخذ : جعل لنفسه. وعنده: فى حکمه وفضاهه . 
والرحمن : الكثير العطف بالاحسان. والعهد: الوعد المؤكد. وتفسير العهد بالشهادة يعني التوحيد. 

)٤(‏ من زعم آي: بعض العرب من المشرکین . واتخذ ولدا: صنع للفسه آولادا. . وجتتم : قلتم. وبالياء يريد القراءة «یکاد» أي: يقارب. والسماوات: ما 
يحيط بالأرض من عوالم علوية. وینفطرن: یتفتتن . وبالتاء يريد القراءة «یَفْطرْنَ» . وهي 7 ۱ ومنه: من القول المزعوم. وی لزل 
وتتفسخ. وتخر: تسقط وتتداعی. والجبال: جمع جبل. . وهو ما علا وصلب من الأرض. وهدًا أي: مهدّمة. ومن أجل أي: بسبب. ودعوا: سمّوا. ومایلیق 
أي: لایمکن» لأن التوالد لايكون الا فيما هو مخلوق ومن جنس واحدء والله ليس كذلك : و«ما» يعني أن «إن»: حرف نفي . . والأرض: موطن الحياة الدنیا 
والمراد ب «مّن» الانس والجن والملائكة. والاتي : الحاضر بالبعث . وعزير: ألهه الیهود. وعیسی : : آلهة بعض التصاری. وأحصاهم: OTE‏ 
شيء منهم. وعدهم: علم عددهم وأعمالهم وأنفاسهم . وانظر آخر الاية ۸۰۰ 


الحزء السادس عشر ۳ ۰ - سورة طه 


















رو وه 1۳ ل e FE OOOO, EEE‏ ای 

-١‏ ف إن الْذِينَ متا e‏ الصالحات فحن هم ار و فيما بينهم ء امک اواو لواحت سیم 
TS‏ عو لو ل e‏ © وکمامک رکه ری يريو : 
العري «لتبشر بو المْتَقِينَ4 النارّ بالايمان. چوشیر) تخرف یو فوم ا ١“‏ ل ررر رر @ کا : 
: 0 مق مک وز ریو رمالا 6 و اقبلهم 4 

جمع ال آي : جل و و ی کفار مكة ة. ووگم) أي : کثیرا «أهلكنا قَبلّهُم ین 3 بح مرج 2 و >< جع الى يع ساح ع ور سر م @ در 
١‏ قشم تأترا 9 1 

رن آی : َم 4 من الأمم الماضیت بتكذييهم الرسل! هَل تحس) : تجد اينهم من 3 ETE‏ ۳۳ 2 سر 51 2 2 که 
















أحَدِء أو تسمَع لهم ركرًّا4 ۹۸: صوئا خفيًا؟ لا. فکما أهلكنا أولئك تُهلك ۱ 
هؤلاء . , ك ل عدت 7 
Gi‏ کاو سے سے کے اس لجر 5 مر کر ا 

EE 3 1‏ قرع ان لد سفرك )لحر د 5 3 

سورة طه 1 4® لسع عرسم مر ا چ سه رص کے 0 کے ده 

مک اه وا نت ایا آو وئنتان [وثلائون] ] مسبت لب یلان لاس سنوی ت 00 
ل ل 5 ن] أيه 06 کو فو د عاط ین ری بر 4 

»> مائه و ودار نود » او واربعول. او و ودام بو اية . 3 رن لالم رش آستوی ی .مان سوت وَمَافِ 4 

a 7‏ ی سے ۳ r‏ کے و سے و س ر او سے م س 5 4 

یسم ا لت اید 8 رو ا 9 مومت ألم () وان جهر ولول ع 

۲- وإاطه» ۱ الله أ اده بذلك . ما انلا 5 الق ا - يا محمد - (8 دح كوم مر سره سه مس وحار 4 
[طه) ۱ الله أعلم بمُراد وما آنز لقرآن) عم وی 6 لاله شولا لاسما ١‏ 
لتشقى» ۰۲ ۰ اسعب بما فعلت بعد ول ان قتا ملف بصلاة اللیل» | ES‏ ۳7 و عر ع دس صر 4 ی 00 
e‏ ۲ 0 بر ٠.0‏ کسی وهل‌آتنكک حدیث مومی © ذراتار 3 
عن نفسك. #لا4: لكن انزلناه ۶تذکرة به من یخشی ۳: يخاف اش بر ان کل تت یک مب 1 
0 7 شوه :6 2 ا چ 2 4 وا إلى ءاست 2 شس یې 
و تنزيلا 4 : بدل من اللفظ بفعله الناضت له ممن خلق الارض والسماوات 1 تا 2 3 0 4 


2 0 1 ار r‏ 3 2 11 ر مر ر 
ش رص« ادج Tal‏ رد 


العلی 6 ٤‏ : جمع لیا کرک ۳ 2000 
تارب شتسه ی 


۳- هو الرَحمَنْ على العرش» وهو في اللغة سریر المُلك» قاستوی6 ه استواء 
یلیق بهء وله ما في السّماواتِ وما في الارض. وما نما # من المخلوقات. وم 
تحت الثرّى) ٦‏ هو التراب النديّ - والمراد الأرَضُونَ السبع لأنها تحته - وان تَجِهَرٌ بالقول »4 في ذكر أو دُعاء. فالله غنيَ عن الجهر بهء 00 
یلم اسر وأخفی) ۷ منه. ای : ما حنت به النفس وما خطر ولم تحدث به - فلا جهد نفسك بالجهر - ال لا إِلهَ الا هو له الأسماء 
الخستی 6 ۸ السعة. والتسعونٌ الواردٌ بها الحدیث. والحسنی : مؤنث الأحسن . 

5 - 9 وهّل): قد انا خريت نورين ٩‏ > إذ رأى نارا فقالَ لأهله) لامرأته: «امكثوا 4 هنا. وذلك في مسيره من مَذَيّنَ طالبًا مصر . لإي 
آنَستٌ4 : أبصرت #نارًاء لَعَلَى علي آنيكم منها ببس : شعلة في رأس فتيلةٍ أو عود. «آو أجدٌ على الثار هُدّى) ٠١‏ أي : هاديًا يدلني على الطريق؟ 
وکان أخطأها لظلمة اللیل . وقال لبن لخدم الجزم بوفاء الوعد. 

- وفلما آتاها 6 وهي شجرة عَوسَج. ووي: يا موسّی ۰۱۱ 4 - بکسر الهمزة ة بتأویل «نودي» ب «قیل" وبفتحها بتقدیر الباء - «أنا) : 
تأكيد لياء المتکلم رَبك - بت تعليك. اْك بالواد المُقدّسِ) : المطهر أو المبارك طوّی) ۱۲ : بدل أو عطف بیان. بالتنوین وتركهء 
تسروف ر رجدو مس رف نع ا عا البقعة مع العَلمِيّة - لإوأنا اخترتك 4 من قومك . #فاستمع لما يُوحَى» ۱۳ إليك متي 






TE O O‏ وها ربوا 


(۷) آمن: صنق الله ورسوله. وعمل: اكتسب. والصالحات: الأعمال التي يرضاها الله. ويجعل: يخلق. والرحمن: الكثير العطف بالإحسان. والود: 
المحبة. ویسرناه: جعلناه سلا هگا للعرب وغیرهم بخلاف الكتب التي قبله. كانت خاصة بمن نزلت عليهم. واللسان: اللغة. ٠‏ وتبشرهم: تبلغهم ما 
سرهم . . والمتقي : الذي یتجنب الشيء > والقوم: الجماعة من الناس . وکفار مكة أي: وکل من تلقاه من الناس . وآهلکنا : أفنينا بالعذاب . وتسمع: تدرك 
وتتلقی . و«لا» أي : لم يبق من الكافرين أحد ولا آثر مفيد. (۲) أنزلنا: أوحينا. ونزلت هذه الآيات بیان للغاية من التكليف بالرسالت ودفعا لما يعانيه النبي 
كك والمومنون من تعنت المشرکین. الدر المنثور 5 :۰ والتذکرة: التذکیر بالحق. والتنزیل: الوحي . وخلقها : : آوجدها من العدم. ولا رف قاتا زارت 
انظر تفسیر الآية ۵ من سورة آل عمران. والعلیا : العظيمة الارتفاع. (۳) الرحمن: الکثیر العطف بالاحسان. والعرش: مخلوق عظیم يحيط بالکون كله لا 
یعرف حقیقته الا الله . ویلیق به آي : : يناسب عظمته وجلاله من دون تمثیل أو تعطیل . و«السبع» مستفاد من أحاديث. روی بعضها ابن کثیر في تفسیره و 
وقال عنه: «هذا حديث غريب جذا. وسیاق عجیب». انظر تعلیقنا على الآية ۲ من سورة الطلاق. والصواب أن ما تحت الثری هو ما في باطن الأرض. 
وتجهر به : تظهره ه بصوت مسموع. ويعلمه: يحيط به. ولم تحدث به أي : سل وهذا تفسير ل «أخفى». والحديث: انظر تفسير الآية ١١١‏ من سورة الاسراء. 
(6) أتاك: وصل إليك. وحديث موسى: قصته مع فرعون. ورأى: أبصر عیانا. والنار: شجرة خضراء تتقد بنور رباني. وامكثوا: أقيمو قيموا . والخطاب لامرأته 
وولدیه والخادم انا . ومدين: موطن شعیب» بلدة على ساحل البحر الأحمر محاذية لتبوك. والایناس: إبصار بين واد ضح. وآتيكم : أحضر لکم. وأجد: 
5 وعلى النار: قربها. (۵) أتاها: : دنا منها. والعوسح: شجر ثمره أحمر مدور كالخرز العقيق. ونودي أي: قيل. وبفتحها أي: الهمزتی يريد القراءة 
نى . والواد: الوادي. وطوى: امم مكان بين مَديَنَ ومصر. وتركه يريد القراءة «طُوّى .٠‏ واخترتك: خصصتك بالرسالة. ويوحى: يلقى. والاله: المعبود 
7-0 اع قرس وأطع . وأقم الصلاة: أدّها كاملة. ولذكري: لتذكرني وتسبحني. والساعة: يوم القيامة. وآتية: حاصلة لامحالة. وأكاد أخفيها: 
آقارت سترها . . وتجزی: : تكافاً ا المخلوق المکلف من البشر والجن. وتسعی : : تعمل من نية أو قول أو فعل. واتبع هواه: أطاع ما تزينه له نفسه. 
















20 


2 SD 3 
ا‎ 
5 
2 


44 
2 





في و © ی ۳ 


تاس Ê‏ | : 
2 عم بو صا انو 4 


00 656 


بر ره و< ج سر کم ب 


1 و د چ ی سوم 20000 ١‏ 

| سای یف وول وه َل زان )ری 1 
نیت آشنذیهآزری 9) اوا داراف انریا یسیع ۹۹ 
کا ويد كوت و وی وید 
۲ ریت سوك يويك | 1 ل ولد متا علیک مره خر ری 
التق رو نبوا قي نالو ولي لوال ريا دشن نحي نوه نز نوه 







وشن رعو نوا 
ال در و بیضای من غير سوءٍ) ائ برضو دی كه 
- #لنريك6 بها بهاء إذا فعلت ذلك لاظهاره 
ضمها لف حناحه» كما تقدم» وأخرجها. 
الالهيّة . 


۳ قال : رت اشرح ی صدري 4 : 


۷ 


ف من آي تا الاي قالکبری 6 ۲۳ آي : ای على را 
اذهب 4 زولا إلى فرعون #. »> ومن محه . إنه إت طَقى 6 ۲4: جاوز الحد» في کفره ال ادعاء 


وه ارس 5 
حقفث من ترا را وا ر یرد 9 هم یفهمو 

آهلي ۰۲۹ هارون 4 : مفعول ان آخي ۳۰: عطف بيان . (أشدذ به أز 
بصيغتّي الأمر والمضارع المجزوم وهو جواب للطلب - يإكي نمَبحكَ) 


۳1۳ ا لح ء السادس عشر 


(انتی أنا ال لا له إلا أنا. فاعبّذني. وأقم الصَّلاةَ لذِكرِيَ4 ٠١‏ فيها . إِنَّ السَاعة 
ِيةّ» أكادٌ أخفيها) عن الناس ویظهر لهم قربها بعلاماتها لتجرّی6 فيها نها کل نفس 
بما تسعی ۱۵ بهء من خير وشرٌ. فلا يَصُدَّنْكَ) : یصرفك #عنها أي 
الایمان بها #من لا يۇمن ن بهاء وابع هواه 4 في انکارها #فتردی 4 ١١‏ إن 
صددت عنها . ۱ 

- 9" تلك 4 كائنة #بیّمینك؟ يا مُوسَى4 ۱۷ . الاستفهام تلو ليزنت علية 
المعجزة فيها . قال : و ۰ 77 : أعتمد فإعليها) عند الؤثوب والمشي. 
| (وامين». اخبط ورق الشجر «بها4. ليسقط «على غَتوي) فتاکله. (إوليّ فيها 


pe 
۱ 


1 
س 


مارٽ جين باه مه زرا حوائجٌ «أخرّى4 ۰۱۸ كحمل الزاد والسقاء 
وطرد الهوامٌ. زاد في الجواب بیان حاجاته بها. #قال: ألقهاء يا مُوسَی ۱۹. 
فألقاهاء فإذا هي ید6 : SE GE‏ (تسعی 4 ۲۰: تمشي على بطنها سریعا 


كسرعة التُعبان الصغير الس الان المعبر به فيها في آية أخرى 


2 قال : 5 ولا تَخَف) منها - سَنعیدها سيرتها # : منصوب بنزع الخافض» 
أي : إلى حالتها (الأولى» ۲۱ . فأدخل يده في فمها فعادت عصّاء وتبيْنَ أن موضعَ 
الإدخال موضعٌ مسكها بين شعبتيها + وآرئ ذلك الد موی لا یجزع اذا انقلبت 
عي لدع رون - «واضمُم دك #اليُمنى › بمعنى الکف إلى جناحك ‏ أي : 
جنبك الایسر تحت العضد إلى الابطء وأخرجها (إتخرّج6 جلاف ما كانت عليه من 
اع الشمس تُعشي البصرء 9آبة أخرّى» ۲ - وهي وابیضاة» حالان من ضمير اتخرج) 
واذا راد عودّها إلى حالتها لدان 


0 ولي آمري ۲٣٣‏ خا #واحلل غ عقدة قدة من لساني ۰۲۷ 
6 عند تبليغ الرسالة» #واجعّل لي وَزِيرًا 6 : معِينًا عليها وین 
358 ظهري. (إوأشركه في آمري ۲۲ أي: الرسالة - والفعلان 
€ تسیا گییرا ۰۳۳ وتذکرك ذکرا (گییرا 4 نك کنت بنا 


$ 95 
0 
حم 3 ۱ 


يَصِيرًا 4 :٠١‏ عالمّاء فانعمت بالرسالة. 


٩ 


- اقا : 


5 


قد اوت ییت سُؤْلَكَ - يا مُوسَى4 ۳٩‏ - مها عليك «ولَقّد ما عليك مره أخرّى ۰۳۷ إذ) : للتعليل «أوحينا ای أَمّكَ) منامًا أو إلهامًاء 


© الیمین: الید الیمنی . وتکرار النداء هنا بعد الاية ۱۱ وما سيلي في الآيات ۱٩‏ و١‏ و٠٠‏ للايناس والتلطف . وليرتب أي: إنما يقرره ليعترف بأنها عصاء 
ويتنبه لذ ها مك نيد بو له ی ی ادلی بان ام أن ذلك معجزة. والوثوب: القفز والنهوض للقيام . والغنم : القطیع من المعز والضأن. 
والأخرى: المغايرة . والهوام : جمع هامة. . وهي الحشرة المؤذية. وألقها : اطرحها في الأرض . والثعبان: ذكر الأفاعي . والجان: الصغير منها وا : يعني 
الآيتين ٠١‏ من سورة النمل و۳۱ من سورة القصص . 

(۲) خذها: أمسكها. ونعيدها سيرتها : نرد هيئتها ونصيّرها سيرتها الأولى» بوضع يدك في فمها. وعادت: رجعت وصارت. وتبين: علم موسى. واضممها: 
أدخلها من فتحة العنق من القميص. وأخرجها: اسحبها. وتخرج: تظهر. والأدمة: السّمرة. وبيضاء: مبيّضة. ومن غير: بدون. والسوء: القبح والأذى. 
وتعشي البصر: تضعفه عن الرؤية. وآية: معجزة بينة. ونريك: نطلعك عِيانًا. و«الآية» الراجح أن العصا واليد هما بعض الآيات العظمى. البحر 711:57 . 


(۳) رب: ياربي. وأمري: ما كلفتني به. واحلل : ار والعقدة: الثقل عن التعبير. وبفيه: في فمه. انظر «المفصل». واجعل: صيّر. . وأهل الانسان: أسرته 
والأقربون من عشيرته. واشدد: ادعم وثُبّتْ. وأشركه أي : اجعله مشارگا في العمل . وبالمضارع المجزوم يريد القراءة «أَشَدٌد. .. وَأَشْركُة؛. ونسبحك : زهك 
عما لايليق بجلالك. وكنت أي: ولاتزال. 

SD‏ اهامای ی ار O‏ یر E‏ الا بسا اقا از لتق اي ای 


شا والتابوت : صندوق من الخشب . ويلقيه : يضعه . وألقيت: جعلت . ومني : من عندي. وعلى عيني : على مرأى مني رعايتي . والعين صفة وصف الله 


الحزء السادس عشر ۳1٤‏ ل 


a SSI SOOO: ا ا‎ E 1 1 

لمّا ولدتك وخافت أن يقتلك فرعون» فى جملة من يولدء ما پوحی 6 ۳۸ فى آمرك 2-85 
و OR‏ او IRE‏ لتق نوت تن 
ويُبدل منه: «آن اقذفیه4: ألقيه «في التَابُوتء فاقذفیه 6 في الم : بحر 6 











ع رچ عر 


< ترا ع دهي 


ا وان تا ماع توس 












افا دع 0 ی 7 

2 و نله اليم بالتاجل 6 أي : شاطئه - والا مر ؛ بمعنی الخبر - يأخذه عَد عدو لي عي ی ۱ م لد 
وعَدوٌ ا “وهر ور و فوالقیث بعد أن أخذاء ٠‏ (عليك محبة يني) ؛ لحب في + رروور۔ ا و و 8 
ی 6 سا . ۲ « یکفله 0 ک امک 5 

الناس» فأحيّك فرعون وگل من رآك. (وَلِتْصِتَعَ على عَيني) ۳۹: تُربى على رعايتي و ےی ی يک نتکل بر 1 
و ك 8 رت میرم 3 
و من کت ها 3 

20 (إذ) : للتعلیل ف تمشي يبي خن 4 مریم لتتعرف خبرك وقد أحضروا مراع ۳ فلبثت سین هل میت نت ل در موی زر‎ -١ 


ِ 200 نفسو اذهب انت ولخو ك اى ولانیا : 
في وَكْرى )امال درعون! هط( مشولا له و ا ۰ 


در اتی 9 6لا ربا تانتاف نیفرط علدنا ا 
© أوأن يط )قال لاتا 2 ی وی ۸ 
7 ل فانیاه فقولا زتارسولا راک فاربسل معتابی لس يل 1 


4 مرحم عا چم سا عد رھ ر مت پا ر ر پر م 
1 


هروه 1 


ونت لا تقبل ثديّ Eh‏ و خفتقول : اقل کم علی من يكفلة»؟ ا 
تاش ا فقبل ثديهاء لفرَجَعْناك | إلى مك كي تقر عَينها) بلقائك. ولا 
تحرّن 4 حینئد . #وفتلت نفماگ هو القبطيّ بمصر › فاغتممت لقتله من جهة فرعون» 
وفتجٌیناك مِنَ الم وتناك فئوناک: اختبرناك بالايقاع في غير ذلك وخلصناك منه. 
فلت سِنِينَ) عشرا في آهل مَين 4 بعد مجيئك إليها من مصر ند شعیب النبيّ 
وتزوجك بابنته تہ ج جت على در في علمي بالرسالة» e‏ 
- هیا ۰ - واصطتعثك ): اخترتك #التفيى» 4١‏ بالرسالة. 2 sS‏ 

7 موتی 1 ا حاير 4 رام یر 8 الخدت 9 تقد و لت و و و E‏ 
۲- اب آنت وأخوك» إلى الناسء #باياتي # التسعء «إولا تَنيا: تفترا في © ا 
کم ۱ یه ی ل a‏ : 8 ور( من وک مىل باقن 
ذكري4 ۲؛ بتسبيح وغيره. #اذمّبا إلى فرعَون - إنه طغی 4 "4 بادعائه الربوبية - وروت 6 7 
E REE‏ مه rG‏ : یلق هدک 2 قال‌قمابالالفرونالاول € ١‏ 

لا له قولا لمنا ¿ ذلك «العله يتذكر 4 : يتعظ. أو خشى 6 44 ئ 7 

زفقو aks‏ ور ا ا م ١‏ 3 8 3 مه و اه 5 و 
الله فیرجع . والترجي بالنسبة إليهما لعلمه - تعالى - بأنه لا يرجع. 9 قالا: راء إننا 
تخاف أن یفرط علینا 6 أي : ول لتر أو أن يَطعّى4 ٠٥‏ علينا أي: يتكبّر. «قال: لا تخافا ني مَعَكُما 4 بعوني. آسمع4 ما يقول. 
(وأرَى» ٩؛‏ ما یفعل لفائتِياهُ فقولا : انا رَسُولا رَبك - فأرسِل مَعَنا بني إسرائيل) إلى الشام (ولا تُعَذَبْهُم) آي : خل عنهم من استعمالك 
لقعي اق لوا اق راك لياو لماوعل الع ا وا 1۳ حجّة بحجّة من رَبك . على صدقنا بالرسالة . «والسَّلامُ على من اب 
الهدی 4 1۷ آي : السلامة له من العذاب. انا قد ند آوجي إِلَينا أن العذات ؟ من كََّبَ) ما جئنا به» ور َوَلَى 4 ۸ أعرض عله . 
EF‏ يرون لا سیم ها كوم لقال فق ركنا ۰ يا مُوسَى/ 4 4۹ اقتصر عليه لأنه الا صل. ولادلاله عليه بالتربية . قال : ربا الذي أعطّى کل 
شي ء 6 ف الخلق ۷ حَلْقَهُ 4 الذي اهو م2 فتمیّز به عن غيره ؛ 2 م هدی 4 ۵۰ الحيوان منه إلى مطعمه ومشربه ومنكحه. وغير ذلك. 
-٤‏ لإقال4 فرعون : فما با لک : 1 (القَرُون): :الام «الأولى) ۵۱ کقوم توح وهود ولوط وصالح في عبادتهم الا وثان؟ و#قال 4 موسی 
#علمها أي : علم حالهم محفوظ «عند ر بي في كتاب 4. هو اللوح المحفوظ› يجازيهم عليها يوم القيامة . ولا يَضل 6 : يخيب (إرَبي 4 عن 
شيىء لإولا يَنسَى 4 ۵۲ رَبَي شيئًا . هو َالَّذِي جَعَلَ لکم) في جملة الخلق «الأرض مهادا 6 : وا «وسَّك 6 : سهّل لکم فیها ۳ 
طرقاء 9وأنرّلَ من السَّماءِ ماء6: مطرًا. 


5 
4 


سے 


A 


e. 


۰ 


0 


() تمشي : تتنقل بين المنازل. ومریم هذه ليست آم عیسی . وهل آدلکم: : هل تریدون أن آرشدکم. ویکفله: یرضعه ويربيه. سس أعدناك. وتقر عينها: 
تطمتن ویهداً قلبها. ولاتحزن: یزول عنها الغم. والقبطي قصته في الاية ۱۵ من سورة القصص . ونجیناك : انقذناك. والغم: الحزن. والفتون: المحن 
الکلینه. زلشتا:: تمد رمديو مدیته ای شعیت . وقدر: وقت معین قدّرناه. وللفسي أي: موضع الصنيعة» ومقر الاكمال والاحسان وتبلیغ رسالتي واقامة 
حججي . 

(۲( الناس : فرعون ومن حوله . والایات: المعجزات . والتسم: يعني ما ورد في الاية ۱۰۱ من سورة الاسراء. وما أرسلا به في هذه المناجاة كان العصا 
واليد فقط» وليس التسع. وطغى: تجاوز الحد. ويخشى: يتهيب. ونخاف: نخشی. ولاتخافا: كونا مطمئتين. وأسمع وأرى أي: وأحفظكما. وائتياه: 
ادا مجلسه. وأرسلهم: أطلقهم من التحكم ودغهم يذهبون. والشام: بيت المقدس. وجثناك بآية: أتيناك ومعنا حجة. ومن ربك: من عنده وبأمره. 
والرب: الخالق المالك المتفرد يرعى مصالح ملکه. واتبع الهدى: استجاب للحق وأسلم. وأوحي إلينا: أعلمّنا الله وأمرنا بالتبليغ. وكذب: أنكر وجحد. 
(۳) اقتصر عليه ای آن فرعون خض موسی بالتوجه 5 لأنه الأصل في الرسالة. وليمنَ عليه بنشأته في قصره. وأعطاه: جعل فيه . و تکوینه وما 
يناسبه من الاتقان. وهدى: عزن كت رامع رهما إعطاءة والحیوان: مافیه حياة من المخلوقات. 

(5) القرون: : جمع قرن. . وفي عبادتهم آي : إن كان الحق ما وصفت فلم كانت تلك الأمم على عبادة الأوثان؟ وماذا تقول في ذلك؟ کک E‏ 


واللوح المحفوظ : السجل ف فيه كل ما كان وماسيكون في الوجود. ولاينسى: لايذهل عن شيء . وجعل : دن والسبل: جمع جع سبیل ۰ وأنزل : اسقط او 
ا والسماء: السحات. 


۰ - سورة طه ۳۱۵ ْ الجزء السادس عشر 









IEE FRAN ESE‏ سکم ۱ ی 
E>‏ سے ہے ر س ۱ 3 - فال تعا ¢ مها 79 و صفه به 3 ¢ وخطانا ا مكة : و فأ خر جنا به 
توق ك لايش نی( © 000 الى ۲ 3 ۱ 9 _ مو سى 2 ۱ 0 ۱ هل (فأخر و 
۳ آزواجا 4 : اصنافا #من نبات شتی 4 ۰۳ : صفة «ازواجا» ای: مختلفة الالوان 







1 


:الى مَل لک دض مهدا سک كمي سبلا ول ۱ 


مالس ماو ما کا خرجحتا بو ارو امن تبات سی لو موأ ۱ 






والطعوم وغیرهما - وشتّی : جمع شتیت کمریض ومرضی. من : ۰ شت ا 






ا 1 فرق - و لوا منهاء وارعوا أنعامَكم) فيها : جمع َعَم . هي الابل والبقر 
ا راتک لق نيه ر واي ق4 5 


ك قال : رَعتٍ ا وزیا واا للاباحة | وتذكير التعمة . 


4 ی 2 هه 7 9 مد 
1 4 






0 5 اا رر 4 1 
ارت ا 0 بات مرت 2 11 في يك المذكور 1 | (لآيات»: لیس (لارد ای 4ه : 0 


العقول» جمع نهية كخرفة وغ سمي به العقل لآنه پنهی صاحبه عن ارتکاب ‏ 










7 ۳1 

جما ی 1 3 القبائح . «منها6 أي: الأرض (خلفناکم) بخلق آبیکم دم منهاء وفیها نمیذگم ) 
| 2 سو ی [) قال مو عد کم بو الرسَةِ وان ہر الا سض 2٩‏ مقبورین بعد الموت «إومنها نخرجکم» عند البعث تار 65 مره «أخرّى 4 مه 
ومد مج ده 2 نال لمر از كما أخرجناكم عند ابتداء خلقكم. 9ولَقّد أرَيناة أي: آبصزنا فرعونَ آياتنا كُلّها4 
1 سول وب دک لد تقر وا لالم كا باه رما التسع » نگذّت) بها وزعم آنها سحر (وأبى» ٥٦‏ أن پوخد الله». تعالی. 


سے مس بو 1 مح سخ و مه ر o‏ ۳ ۲ ۳ ۳ 7 
وقد حَابَم نافترى € فنترعواا أمرهم يدهم وأسروا و ۲- قال : آجنتنا لتخرجنا من آرضنا 4 مصرء ويكون لك الملك فيهاء ® بسحرك يأ 


۳ ۶ 7 4 
١‏ تجو تن مدان تین برد 5 عم 4 ُوسى 0م فلَنأتِبَتَكَ بسح ر له E‏ . (فاجعل با بيئك تویذا) لذلك إلا 
رم 0 


1 کم وخ رھ ماودد هبیط موه و 
دک تم افوص فا وقد فک وم من 9 


GSO GG 0 


ا الرَينة 1 0 بيد لهم ره فيه 1" ون مت 
یه أي: ذوي كيده من السَّحَرّةء نم آتى) ۲۰ بهم 1 (قال یم ُوسَى» . وهم اثنان وسبعون س ور و 2۸ کم 
آی : ألزمكم الله ٠‏ الویل . + لا تفتروا على الله گذیا باشراك آحد معف «فیسچتک م6 - بضم الياء وكسر الحاء وبفتحهما - أي: يُهلِككم 


بعذاب من عنده. #وقد خات6: خسر من افتری6 ۲۱ : کذب على الله. 





۳ #فتنازعوا آمرهم بینهم 4 في مُوسَى وأخيهء «وأسَروا النجوی 4 ۲ أي: الکلام بينهم فیهما #قالوا6 لا نفسهم : ون هذین6 ین 
عمرو . ولغيره : «هذان»» وهو موافق للغة م ما في المت با لالف في آحواله الثلاث - لساحران ۳ أن پخرجاکم م ۰ من آرضکم 
بيحرهماء ويَذهَبا بطَرِيقيكم المُثلّى) ٠۳‏ : مُوْنْثْ أمثل بمعنى a‏ جمَعُوا کید کم 6 من السّحر - 
بهمزة وصل وفتح 0 من : : جَمَعَ أي : لم وبهمزة قطع وکسر الميم من : ٠‏ أَجِمَعَ : أحكم - ونم و ۹ أئ: مصطفين › وقد 
أفلحَ» : فاز لالوم مَنِ استعلی6 4 : غلب . 


)١(‏ الظاهر أن حكاية كلام موسى تمت في آخر الاية 0۲« خلافا لما ذکر المحلي هنك والخطاب بعد للناس جميعًا جميعا . البحر ٩‏ : ۲۵۱ . وأخرجنا + أبرزنا هد 
الارض . وبه: بسپب الماء. والا زواج: : جمع زوج. وتفرق: تنوع. وارعوها: دعوها تسرح لتتغذى. وأنعامكم أي: وغيرها من الحيوانات» كالخيل والحمير. 
والنعمة اق بالنعمة. والجملة کلوا. انظر «المفصل» . والقبائح: الأعمال الفاسدة. وخلقنا : آ و جدنا. والأرض آي : ترابها . ونعیدکم : نردکم 
ونرجعكم . ونخرجکم : نبرزکم ونخلقکم . والتارة الأخرى : الا خحراجة الثانية المغايرة. وفي إيراد الآية 7 ما بيسر الرجوع الی قصة مو سى فرعون» بعد 
الاعتراض بالآيات 66-07 . والآيات: المعجزات الدالة على صدق موسى . والتسع : انظر تفسير الآية ٤‏ . وكذب بها بها : أنكر آنها من عندنا . وأبى : رفض 
وامتنع . 

(۲) قال أي: فرعون بعد مارأى آيتي العصا والید. وتخرجنا أي: توهم الناس آنك نيي» فتخرجني مع آتباعي. والسحر: ما یخدع الحواس والعقول 
الساذجت ویخیل لها غير الواقع. ومثله: ممائل إياه في الخصائص والتأثير. واجعل : صيّر. وموعدًا: مکان وعد نتعهد بحضوره. ولانخلفه: لانخل الوفاء به. 
وبضمه يريد القراءة «سوّی». والجائی: الاتی. ومن الطرفین أي: على الذین يأتون إليه من طرفیه. وموعدکم: وقت لقائکم. والزینة: التزین. وآدبر: انصرف 
من المجلس . والکید: الاحتیال بما یخدع الناس. وأتى: جاء. وائنان وسبعون أي: ساحرّاء وأكثرهم من بني إسرائيل» آحدهم السامري اللعین. والویل : 
العذاب والهلاك . وألزمکم : أوجب علیکم. ولاتفتروا: لاتكذبوا. وبفتحهما يريد القراءة «فیسختکُم». والعذاب : التعذیب عقوبة وإهانة. 

(۳) تنازعوا: تشاوروا فكان لهم آراء مختلفت قبل أن يتفقوا على قولهم فی الاين الین وأسر : آخفی وکتم. والنجوی: الکلام الخفي. ولانفسهم أي: 
بعضهم لبعض سرا. ولغیره هذان آي : أن هذه القراءة الثانية هي لغير أبي عمرو بن العلاء والأولى هي 5 عمرو. انظر «المفصل» . والساحر: من يحدع 
الحواس والعقول السادحت ویخیّل إليها غير الواقع . ویر ید . يطلب . ویذهب : يغادر مصر . والمثلی : الأكثر جودة من غيرها. وبهمزة قطع يريد القراءة 
(فأجمعوا». والمراد إحكام السحر وإتقانه » لتكون له الغلبة. وغلب: تغلب على خصمه في المقابلة والمعارضة . 


الحزء السادس عشر ۳۹ ۳۹ ا 
OS ۱‏ 2 







| (إقالوا: يا موی 4 اخَز زَا أن ثلقی6 عصاك أي : أولا» ولا أن نَكُونَ ال‎ -١ 






من آلقى) ٠١‏ عصاه. «إقال: بل القوا). فالقوا فإذا جبالهم وعصيهم) - اصله م e‏ 0 0 0 
«عُصُوْوٌ» قُلبّتِ الواوان ياءين» وکُسرّتِ العينُ والصاد - ييل اب ه من سحرهم أنْها 4 1 0 00 5 












و 

حياتٌ تسى 5+ على بطونهاء (إ[فأوجَسَ»: أحسٌ رفي تفه خيفة مُوسَى 4 ۷" 00 و 
أي : خاف» بورج شرم حودن E‏ أن ملعن اه :الاس 8 نت ری 56 مرو 
کا ےو مس عیشت وص ی رسد مس مه هک 9 

فد يؤمنوا ۳ ی ۳ م سییر 
پک سس رسمه س مرس ام جاح سه و س سر سے 2 


6 لو ار رم نمی( امنجرلمقبلآن ون | 
۲- «(قلنا» له : لا تا نك آنت الأعلى» ۸ علیهم بالغلبة . وألق ما في ES‏ َك الى 1 2 ره کیک 4 
مینك 4 - وهي عصاه - تلف تبتلغ #8 ما مرا صنعو ا . إن ما صَنَعُوا گید ساجر أي : 3 وان ولمم سل ان کل و 1 


جنمّه لإولا يفلخ الشَاحِرٌ حيث ات 1۹ رو اي ارو نضا الفا کی 78 


مرسمه سم ل یر 4 مر ار وس یر ی مر مر 3 5 

۳0 0 اوی 9 لوال نکم مایت 4 

صنعوه » فألقي السَحرة ن سُحدا) : خروا ات - «قالوا : امنا بر ب م مگ 4 

2 کت وای قطرنافض ما نت قاض إِنَّمَالْقَضِى هزه 4< 

هارون وموسّی 6 يق 1 ۳2 ۳ 


١‏ ليو لديا زناه متار بت سيوم رها 


۳ ال > فرعون: (آمثم6 - بتحقيق الهمزتين» وإبدالٍ الثانية ألا - لله قبل أن ۲ ونر آله ربق( میت ره رم 0 









آذڏن) آنا ولکم؟ إن نه لكبيركم) : مُعلّمُكم «الّذِي لمکم السحر . فلاْطْمَ أ آبییکم 1" دجم لاي Rp‏ 1 
اه نلاب حال معد : مختلف اق : الايدي الیمنی والارجل اليُسرى. 5 ملأل 1 حتفأ ویک کم تالم 69 ن 4 
ربتک في جذوع التخل ‏ أي: عليهاء 9 ولتَعلَمَنَ: آينا) - يعني نفسه ورب 1 یی دس 6 ©1 
موسّی - اشد غذابا وأبقى » ۷۹ آدوی على مخالفته ؟ ۳4 ا ولو نم رقنا عو | درا ,ليا ني مومس 


5- - لقالوا: لن نویرك: نختارك 9إعلّى ما جاءنا من البَيّنات) الدالة على صدق 
مُوسَى ١‏ (والَّذِي فَطَرّنا) : : خلقنا . قسمٌ أو عطف على «ما؛ . #فافض ما آنت قاض) أي: اصنع ما قلت . نما قد e‏ 
ون على ات آي : فيها. ونجرّى عليه في الاخرة . انا آمَنا بربنا سي من لاسر ر وما أكرّهتنا 


ر 


السحر4 ا وعملا ی 8 والله خیر 4 منك ثوابًا اذا اطیع» $ بقى 4 ۷۳ منك عذابا إذا عصي. 


ر 


4 من 


E‏ [ ی یت ره مُجرما 6 : کافرا» کف روف فان له جهن ۰ لا يَمَوتٌ فیها € € فیستریح» ولا يَحيا 4 ۷۶ حياة تنفعه (إزومن باه 
1 قد عمل الصَالِحاتِ) : الفرائض والنوافل» (فأوليك لَهُمْ ارجا العُلَى 4 ۱۷۰ جمع لیا مُؤنث أعلى» وجَنَاتٌ عَدن) أي : اقامف 
مان له «تجري من تحتها الانهان خالدين فيها . وذْلِكَ جَرَاءُ من یکی 6 7: تطهر من الذنوب. 


(۱) قالوا أي: السحرة. وتلقي : تشقط علق ۱۲ تیه ها ول الا ...الخال جمع حبل. والعصي: جمع عصا. ويخيل: يصوّر. وتسعى: تتحرك 

وتنتقل بسرعة. والنفس: الضمیر. والخیفة: خوف شدید مفاجین. ویلتبس آمره: یختلط شأن معجزته بما ظهر من سحرهمء لأن ظاهر الامرین آنهما آفاع 

متوثبة من جنس واحد. 

(۲) لا تخف: اطمئن. والأعلى: الأكثر ظهورًا. وصنعوا: أتقنوه ممالا حقيقة له. والكيد: الحيلة بما يخدع. 5000 اليد الیمتی . وتبلعه: تمحقه وتبطله . 

والساحر: من يقوم بالسحر. ويفلح: يظفر ببغيته. وأتى بسحره أي: فعله. والسحرة: جمع ساحر. والسجّد: جمع ساجد خضوعًا. وآمن به: صدّقه وعرف 

قلبه التوحيد له. 

(۳) آمنتم له: صدّقتموه. وفي المنحة: «أأمنتم». وبالابدال يريد القراءة: «آمَنّْم؛ بمد مطول. انظر تعليقنا على تفسير الآية ۱۲۳ من سورة الأعراف. وآذن: 

أسمح . وأقطع : أمزق. والأيدي : : جمع ید. . والأرجل: جمع رجل . والخلاف: مخالفة العضو لغیره في الجهد. وأصلینکم: أجعلنكم مصلوبين. والجذوع: 
جمع جذع . وهو الساق. والنخل : الشجر نمره البلح . وتعلم : تشر : وا الأقوى. والعذاب: التعذيية: وعلى أ : 1 

E‏ ااا و انا عِيانًا . وقسم أو عطف : يعني أن الواو: حرف جر معناه القسم أو حرف عطف. وقاض : حاکم. وتقضي: تصنم. وعلی الاتساع: 

انظر «المفصل». والدنیا : القريبة من البشر لانهم فیها. ونجزی: نکافاً. وامنا به: اعتقدنا وحدانيته. ويغفرها: يسترها ولايؤاخذ بها. والخطايا: جمع خطيئة . 

وهي ما كان من الذنب عن عمد. وأكرهتنا: آجبرتنا. وخیر: أفضل وأنفع. وأبقى: آدوّم وآثبت. 

(۵) يأتي ربه : يحضر حسابه يوم القيامة. وجهنم: التعذیب الذي فيها. ولایموت: لایکون فيه الموت . ولایحیا: لاتکون فيه الحياة. والمراد أنه یقارب 

الموت ولا يجهز علیه. والمومن: الذي عرف قلبه التوحید وما یلزمه. وعمل: اکتسب وتحمل . والدرجة: الرتبة والمنزلة. والجنة: الحديقة فیها الشجر 

والقتصور والنعیم. وبيان. له : يعني آن «جنات»: عطف بیان لقوله تعالی (الدرجات»» يفيد التوضیح مع التوکید والتعظیم. انظر فتح القدیر ۵۳۳:۳. وتجري: 

تسیل وتتدفق . وتحتها: تحت قصورها. والأنهار: : جمع نهر. . والخالد: المقیم آبدا بلا تعرض للفساد. وذلك: ماذکر من الثواب. والجزاء: المکافاة. و 

الذنوب يعني : بالتوبة والصلاح والتقوی . 










کے لع اا -١‏ ورد رحبا ی شرتی: ان اشر بای - مزه ع من: سه دم 
ای کی e‏ 15 وصل وكسر النون من: سَرَى. تان - آی: سر بهم ليلا من أرض مصرء 
یت نش دواو لاشتی © 6ھ 8 ۱ 3 ی ۲ 00 0 
3 #فاضربٌ4 : اجعل له بالضرب بعصاك» (طريقا في البحر تساک 



























Ee 3‏ 4 ۳ ل عونق مه ا از ع ع 
ا رو فغش مم بن الم Farmar‏ يابسًا - فامتثل فا يفوا بين الله ارقن قمر وا افيه - ولا تخاف دَرَكُا4 أي: أن 
وما هدی ( بل قد تین !عدن 1 

1 رل و رو يُدركك فرعون (إولا تخشی) ۷۷ غرقا. فاعم فرعون بجنودوی وهو معهمء 
2 3 ۱ أ سا 2 َي سر - f‏ كر . 35 -ى سى كر و# ماس ع قل ا ع عوج 
جاب نب الطورا ورن 57 تم نو لوك كنا 4 (فغذيهمٍ من الیم 6 اي : البحر ما غشیهم 4 YA‏ فاغرقهم! «#وأضل فرعون قومه ۰4 
a 0 2 ١ 45 2‏ عد فج 2“ 3 رص ص 
]سیب مافتک ان یل فیحل عصی 4 بذعانهم إلى عبادته 8 وما هدی 4 ٩‏ بل أوقعهم في الهلاك» خلاف قوله 
امن یل ءيه عص تی دعوت اماب 0 «وما آمدیکم الا سَبِيلَ الرّشاد». 

امن ول لاش اهتدی € ## وما أعجلك عن 3 7 

3 اك و ۱ هتدی يق 0 عن 1 ۲- وبا بني ٍسرائیل» قد ینام ین علزکم) فرعون باغراقه. فووعناکم 
62 قوي كيلموسى له قال هم ا تر وعجلتإليك ف 


2 6 جانِبَ الطور الم 4 فنؤتي موسّی التوراة للعمل بها ٠‏ «وترّلنا علیکم الم 
مس a EFS I‏ 2 6 سم 7 
۱ ویس سر وی ا بعرك واضلم 33 والسّلوّى) ۸۰ هما التَرَنْحِبِينُ والطيرٌ السّمانَىء بتخفيف الميم والقصر . والمُنادى مَن 









السا جد من اليهود» زمنّ النبئ يي . وخوطبوا بما ع 0 ا 
كقزر مُوسَى - عليه السلام - توطتة لقوله تعالی لهم: كُلوا ین طَيْبِاتٍ ما رزفناگم 4 أي : 
المنعم به علیکم» ولا تَطفْوا فيه بآن تکفروا النعمة به (نیجل علیکم عَضَبِي). 
۳ بکسر الحاء أي: يَجبَ» وبضها أي: پتزل. وم يحلل عليه عضبي 4 - بکسر 
7 


اللام وضمّها - (إفقد هَوَى6 ۸۱: سقط في النان واني لَعَفْارٌ لِمَن تابَ# من 
الشرك وان »: وحّد اله #وعمل صالخا يَصدّق بالفرض والنفل 4 
اهتدی 6 ۸۲ اکا عا دک ان موته . 


۳ وما أُعحَلَكَ عن قومك &› لمجي ء مبعاد ال التوراة؟ يا موسّی ۸۳ . قال : هم آولاء # أي : بالقرب مني يأتون على آثري وقجلت 
إليك - رب - لترضى» ۸۶ عني أي : زيادة على رضاك . وقبلٌ الجواب آتی بالاعتذار بحسّب ظنه وتخلف المظنون لما ([قال) تعالى : فنا 
قد فتنا قومّك من بعدك 6 ی بعد فراقك لهم «وَآضَلَّهُمُ السَامِريٌ) ۸۰ فعبدوا العجل . 


سے م و 


5- فرجع مُوسَى إلى قومِهِ ۾ بان من چهتهم؛ > ([أسفا): شديد الحُزن. (قال : يا وم ألم مذگم ربكم وَعدًا حَسَّنَا» أي: صِدقًا أنه 
يُعطيكم التوراة؟ #أفطال علَّيكم العَهِذُ) : مده مُفارقني إياكم؟ «أم أ رم آن سل بيت ب (عليكم مقي من بكم 4 بعبادتكم لمجل: 
e‏ دي ۸۲ وترکتم المجيء بعدي . #قالوا : ما أخلفنا موعدك بیلکنا. » مثلت المیم آي: بقدرتنا او امرنا؛ رركا E‏ 
الحاء مُحْمّهًا وبضمّها وکسر المیم مُسْدَّدًا - (آوزازا: أثقالا ین زينة القوم4 أي : حلي قوم فرعون ۲ ۱ 
فبقیث عندهمء «فقذفناها: طرحناها في النار بأمر السامريٌ . 9 فكَذَلِكَ) : : كما ألقينا 9ألقى السَامري ۸۷ ما معه من خلیّهم» ومن التراب 
الذي آخذه من أثر حافر فرس جبریل» على الوجه الاتي : 








0 
ا OG‏ ی 


(۱) أوحينا إليه: أمرناه. والعباد: جمع عبد. وبهمزة وصل يريد القراءة: «أنِ اسر». والطریق : المسلك تطؤه الأقدام. انظر تعليقنا على الآية ۱۳ من سورة 
الشعراء. والبحر معروف الآن باسم الأجمن. وتخاف: تتوقع. وتخشى: ترهب. وأتبعهم آرسل وراءهم. والجنود: واحده جندي. وغشيهم: طمرهم. 
وأغرقهم أ البحر. وقومه: الأقباط العرب. وما هدى: ما آرشدهم إلى الصواب. 0 

(۲) بنو إسرائيل: سلالته الیهود من ذریته . وأنجينا: آنقذنا . ووعدناکم: حددنا لکم وقتا. وفیما عدا الأصل وخ: «وواعذناکم». والجانب: الطرف. والطور: 
جبل في سيناء . والایمن: ما فيه الخیر والبرکة. ونزلنا: آسقطنا. والترنجبین : نوع من الحلوی كالثلح . والتوطثة: التمهید. والطیب: الحلال المستلذ. 
ورزقناکم : آنعمنا به علیکم. ولاتطغوا: لاتتجاوزوا بالاسراف ومنع الحقوق وعدم الشکر. والغضب : السخط العظیم. وبضمها يريد القراءة ١فيَحْلَ1‏ . وبضمها 
أيضًا يريك ای والغفار : الکثیر الستر للذنوب والتجاوز عنها . والصالح: ما شرعه الله . واهتدی: استقام على الحق . 

(۳) أعجلك: آوجب سبقك. وعجلت : سبقتهم . ورب: ياربي. حل حرف النداء مبالغة في التعظيم» »> لما فيه من معنى الأمر والتنبيه» ویاء المتكلم 
للتخفیف . ولما قال تعالی آي : لقول الله . يعني أن هذه الاية دلیل على تخلف المظنون. وفتناهم: ابتلیناهم بما یمتحن اخلاصهم . والسامري: صائغ منافق 
من بني إسرائيل اسمه موسی بن ظفر آحد سحرة فرعون . ۱ 

(5) رجع: عاد من موقف المناجاة. والغضبان: الشديد السخط. ويعدكم: يؤمّلكم خيرًا. ومن ربكم: من عنده. وأخلفتم موعدي: نقضتم ما تعهدتم به . 
ومثلث المیم يعني قراءات ثلاثاء بتحريك المیم ثلاث حرکات : إحداها ما آثبتنا» وایمَلکنا" وایملکنا»» هه ونحن مالكون لزمام أمرنا . ومشددًا يريد القراءة 
حاورا جمع وزر. والزينة : ما يُتزين به من مصوغات. وبعلة عرس أي: بادعاء آنهم یحتفلون .بعرس» اا ا وآلقی: رماه في 
الاق وذکر حافر فرس جبریل کلام باطل لا أصل له. انظر تعلیقنا على تفسیر الاية ٩٦‏ . 


الجزء السادس عشر ۳۸ ۱ کته 


-١‏ (فاخزج لَهُم عجلا)» صاغه من الحُليَء وَجَسَدًا) لحمًا ودمًا وه وا أي: IEEE‏ افا 

















7 و 35 و 0 ۰ 8 1 
صوب ینم أى: : اقلت كذلك دسب ال ات الذي آثره الحياة فيما يوضع شه » 39 E‏ 10۳ و وا | O‏ وک 1 
ل ا و موس فئیی رر رجح مه ولد 4 

و ی تا فقالوا 6 آي : السامرئ وأتباعه : هذا إلَهُكُم وإله 52 eR‏ 55 
" تملك آو< 9 سم گر © 7 5 و 4 

| 1 

موصّی » فتیی 4 ۸۸ مُوسَى ره هنا وذهب يطلبه. 22 E‏ 3 
ل ١‏ 6 قو عا س رم يمن نود ۰ ۸ +۳ | ا 


31 


؟- قال تعالی : آفلا یرون آن 4 - مُخففة من الثقيلة واسمها محذوف - آی: 


: 7 سرس رس مر 2 ج س لا 9 ]1 
برجم العجل للبم قولا» أي : ره ليم خرن (دلا يمك لهم را أي ]مد سا وا لام 
دفعه ولا تفعًا  ۸٩‏ اي : جلبه؟ ای فكيف يتخذ الهّا؟ (ولقد قال لهم هارون. من 25 


3-4 


O ۴ ۰‏ و وی 


55 


3 
چم 


وع 


ی سرو سے م سه انز و مر و« مه و 

۱ افعصیت آمری ل فلوم لاتأخذ بل ىلارا سى 
قبل) أي : من قبل أن يرجع 0 یا قوم. تما تشم ؛ به» وان ن ریم الرحمن. ا 0( 
فا ا 56 کیت غاد وا شب 4 
6 في عبادته. 9 طِيعُوا أمري» ٩۰‏ فيها. #قالوا: لن تَبرَحَ4: نزال علیه ۶ اب وش لا 
hy‏ ]19 تک تسیر @ دة ١‏ 
ماک #: على عبادته مقيمين» #9 ۳۳ موسّی 4 ٩۱‏ . 6 ر لدم 


4 © سر 14 2 4 ر a7‏ س ور 
EEE 2‏ 5 






۲ فد 

3 ماح و‎ 5 ٠. 1 2 0 و 0 ۱ ا‎ ey 
1 و موسئ بعد رجوعة. زیا هارون. ما مَنَعَك إذ رای يتهم ضلوا 6 ۱ فنبد نها ودل سوت تفیی 9© © قال‎ ۳ 
4 انیت رك لك فا لسر أن ا ل لاهسا وک‎ ١ ات نتبعنی 4؟ لا : ۳ و أفعصیت فعضیت آمري) ۹۳ نامتك بين من يعبل عير الله ؟‎ « 
یا بنَ أم4: ا وفتحها اراد آي وذکرها أعطف لقلبه. را و اکى كد ا‎ E {J} 
99 تأخذ بلخيتي 4» وکان آخذها بشماله» ۶ ولا برسي ¶. وکان أخذ شعره بیمینه 85 نهد و‎ 


E 17 7 رد‎ 
2 O 


مار ارک - ون لآ هي جيم بشن لعي الل + 
(ان : تقول : فرقت بين بني إسرائيل © > وتغضب علىيّء #ولم ترقبٌ6: تنتظر 
#قولي ۹4 فيما رأيئه في ذلك . 


5- قال : فما خطبك 6 : شأنك الداعي إلى ما صنعت؟ ۶یا سامري ۹0 . قال: : شرت بما لم يضرا بو - بالياء.والتاء - أي : علمت ما لم 
يعلموه. فقبضث قَبْضة ین تراب (إأثر) حافر فرس ژالرسْول» جبريل. فتبذئها : ألقيتها في صورة العجل المصوغ. «وگذلك سَوَّلَتْ) : 
زيّنت (إلي نفسي) 215 Nh‏ هف من اانا كن وألقيّها على ما لا روح له ا ورآیت قومك طلبوا منك أن 
A PTY E"‏ [قال) له مُوسَى: فاذهبٍ 4 من بيننا . فن لك في الحياة6 أي: مُدَةٍ حياتك 

تقول 6 لمن لعو را که إلا مساس 4 أي : لا تقربني - فكان يهيم فو فى البریة» a‏ أو مسّه أحد ما جميعًا - #وانْ لك موعذا» 
بت ون یت 4 بكسر اللام» أي : لن تغیب عنه» وبفتحها أي: بل تَبِعَث إليه. 8 وانظرٌ إلى هك الي ظَلْتَ - اصله «ظَِلْتَ» بلامین 


و 0 9 7 


اقا هام بوره روك تيا ان : دمت «إعليه عاکفا أي : مقیما تعبده. و لنحرقنه 6 بالنار نم لیف في اليم نسفا 4 ۹۷ نذريتّه في هواء 
البحر . وفعل مُوسَى بعد ذبحه ما ذكره. (إثما هکم الله 4 الَّذِي لا له إلا هو وَسِعَ کل شَيء علا 4 ٩۸‏ : تمییز محول من الفاعل» آي : هسه 
علمه کل شيء. 


)١(‏ عجلا: صنمًا في صورة العجل. وهو ولد البقرة» جلة جامدة من المعادن» وكانت الريح تجري في جوفه ر يشبه الخوار . وانظر تعلیقنا على 
الآية 45 وعلى تفسير الآية ١44‏ من سورة الأعراف. والاله: المعبود بحق. ونسي: نسيهء أي: غفل عنه وتركه. 
۲( يرون: يعلمون. ولايملك: لايقدر. والضر: الأذى. ولع ما فيه الخير. وفتنتم : ابتليتم بمحنة تصرفكم عن الايمان. وبه: بالعجل وعبادته. 
والرحمن: الکثیر العطف بالاحسان. واتبعوني: استجیبوا لي . وأطيعوا آمري : امتثلوا ما آمرکم به. . ویرجع: یعود من المناجاة. 
(۳) منعك : صدك. ورأيتهم : بصرت بهم. وضلوا: خرجوا عن الایمان. وتتبعني: تلحقني إلى الجبل لتخبرني بما حصل. وفیما عدا الأصل والنسخ : 
دمن بحذف ياء المتكلم تبعًا لرسم المصاحف . وزيادة «لا») في «ألا): للتوكيد. وعصيت: خالفت . والأمر: الطلب بما يجب . وبفتحها يريد القراءة «يا 
ا انظر الآية ۱۵۰ من سورة الاعراف. و آدخل في الرقة. وتأخذ بها: تسکها وتجرها . وخشیت: خفت. وفرقت بینهم: جعلتهم یختصمون. 
9 اجتهدته من البقاء بینهم . ۱ 
(5) بالتاء يريد القراءة «لم تَبِصُرُوا بو . والقبضة: ما يملأ الکف . والاثر: ما یترکه المشي على التراب. وبنو إسرائيل الیهود یکفرون بجبریل» ولایقبلون منه 
شتا . فكيف يؤمنون بتراب حافر و وجبريل مخلوق نوراني» لا يحتاج إلى فرش 'والرسول ها هو موسی - عليه السلام - خاطبه السامری بذلك» كما 
یخاطب الانسان E‏ ما يقول لاخ في كذا؟ البحر ۲۷:۲ والمفصل . ولم يكن للعجل روح. انظ تغليقنا على “تين الآية 4۸۸ والمساس 2 اللسن 
باليد أو غیرها | لا تمسّنی ولا عدن" . وحم: أصابته الحمى . وبفتحها يريد القراءة لن تخلفه) . والذیح والاحراق ار مبنیان على أن العجل له لحم 
ودم. وقد ذكرنا أن هذا من اسا لام افتل ات : وان العجل ليس كذلك. وهو جماد مصوغ من الحلي . ونحر قنه : رنه بالمبرد بردًا نمحقه به. البحر 
كزكلا؟. والهك : معبودك . ونذریه : نلقیه بتفرقة وتشتیت . وا لاله : المعبود بحق وحده. ووسعه : احتواه وحفظه . والعلم : الاحاطة المطلقة. 


۰ - سورة طه ۳۹ الحزء السادس عشر 






















كك ESO,‏ الم و , 2-١‏ كَذْلِكَ 4 ed‏ دم القت 5 عليك 
کل سا ماس وق مت مج 1 8 3 3 
f 1‏ ۹1 ا و تم دوز 4 أنبا ع : آخبار ما قد سبق € من الأم وقد تبناة» : ا اك ین دنا 6 : + من 
ڪر یا عرش حمل بوم القيلم > 598 عندنا 6 قاتا أ 

3" 0 و م بوم له ۷ مولا ا َي 2 وذکرا؟ : قر : ومن عرض ن عنه 6 فلم یمن 2 «(فإنه يحول يوم م القيامة 
E 0‏ أ بو - تن ورا6 ۱۰۰: جملا ثقيلا من الائم (خالدین فیه 4 أي: في عذاب الوزر #وساء 
4 ی 9 كا (3) مت فوت لو 


مب وم لهم بوم القيامة جملا) ۱۱۰۱ تمیز مسر للضمير في «ساء» - والمخصوص بان 
محذوف تقديره: : وزرهم . . واللام : للبیان - ویبدل من «یوم القيامة» : : ویو بخ في 


م6 


نتم لاعترا ‏ اعم ماقولوت دیول 








2 00 علو زلی ی ۰ 4 4 

1 میور هجو ویو رن القرن النفخة الثانیق (وتحشر سس وی يوم زرف ۱۳۲ 
ریت( تاش کی ف ل زد عضرا ۷ ١ ١‏ من 9 امه الل ۳ بما ا في لك ٠‏ اي 
5 ص و ۱ 










ا : م اا ۳9 ۳9 شوم ۳ ٠‏ الان چاه لم نون في ٠‏ الآخرة من 





۷ سے ری سر وج مرس سحت مر و بر لور 90 ۱ ۱ . 
2 رما یم وما َو حیطوب یو 7 0 هه و 

5 دور سے صر سے لھ عل سر مر e‏ ؟- ظٍِ 1 نك غ الحبا 238 كيف 7 م القما ۳ ف 5 
ما( # وعدت الوب الوم ود اب من 3 رور ل{ تكون يوم القيامة؟ «إفقل4 لهم: 
6 ا FEI‏ سے رم و ره 3 8 یه ۱ بی تَسفا ۱۰ ان يفتتها کا السائل E‏ نم یطیرّها بالريا 4 
حمل ظلما ل ومن یلیلحت وهو مرون فلا 1 ور و 0 م مل ۳ 
#7 رم ار وو 42 8 فنذر ها قاعّا 4 : 13 #صفصفا 6 ۱5 3 تو ئاء الا فيها وجا 4 : 
افع : من 49 وگدركا رلته قاتا مرا وه ان 7 ۳ ۱۴۲ 
ا 2 دح 2 انخفاضًاء لول 0 ارتفاعا . 






3 دما یمن وه ۱ وم 3 e‏ زک 9 3 
ناض و من من‌الوع موسر 4 ل 9 رث هم 3 


١‏ ۱ 1 43 ۴۳ مئل ا اد نسفت ا یو ن 6 آی الناس » بعد الا 
ORO TT a‏ ون ,لوا و 3 بو 4 ي يوم 5 0 ال ود 


الور الدَاعي؟ إلى المحشر بصوته - وهو ی ۳۳ هلمّوا إلى عرض 
الرحمن - ولا وج لَه أي: لاتباعهی أي: لا يقدرون ألا يتبعواء «إوحَسَعَتٍ) : سکن #الأصوات للرحمن. فلا تَسمَعُ إلا همّا 6 ۱٠۸‏ : 
صوت وطء الأقدام» في تقلها إلى المحشره > کصوت آخفاف الابل في مشيهاء یو لا تفع الشفاعة) 4 أحدًا لا من ذن[ له الرحمن 6 آن پشفع 
له [ورضی له تولا) ٠ ٩‏ بأن يقول: لا إله الا الله یعلم ما ب ین آیدیهم» من أمور الآخرةء وما خَلقَهُم4 من أمور الدنياء ولا يُحِبطُونَ به 
لا ۱۱۰ لا یملمون ذلك؛ ONE‏ خضعث «للحي E‏ الله #وقد خاب ): : خسر همَن خمّل ظَلمًا4 ۱۱۱ أي : رکا 
فإومَن یعمَل مِنَ الصَالحاتِ 4 : الطاعات» 8وهو مُومنٌ فلا یخاف ظلمًا 4 بزيادة في سيّئاته» #ولا هضما ۱۱۲ بنقص من حسناته. 
5- - ووگنیك) معطوف. على ١كَذْلِكٌ‏ فصن" أي : مثلّ إنزال ما ذکر «أنرلناه6 آي : لمران «قرآنا عَرَبِيًا.ء وصَرّفنا 6 : كرّرنا فيه ین الوعید. 
َعَلّهُم تون الشرك (او بْحیث لَهُم) القرآن «إذكرًا» ۰۱۱۳ هلال من تقدّمهم من الأمم. فيعتبرون . . (فتعالى الله َه المَلِكُ الحق) عمّا يقول 
المُشركون! «ولا تعجَل بالقرآن) أي : بقراءته» (ين قبل أن یقضی إليك وَحيْه) آي: يرغ جبریل من ابلاغ (وقل : رت زففي علما 6 ۱۱۶ 


(۱) نقص: نسرد. والأنباء: جمع نبأ. وسبق: مضى. والذكر: مافيه تذكير ووعظ . 5 انصرف. ويحمل: يكلف بالحمل ونيل الجزاء. واليوم : 
الوفتة: والقيامة: بعث الناس للحساب. والمراد بالوزر: عقوبته. والخالد: المقيم آندان. وسا بلغ الغاية في السوء والقبح . والضمير: ا آي : 
الحمل . والمخصوص : المبتداً خبره جملة «ساء». وللبيان أ لبيان الموجه إليه الذم والتشنیم . . وینفخ : يدفع الريح من فم إسرافيل. ونحشر: نُخرج من 
القبور . والمجرم : من یقترف الجرائم باختیار وقصد. والزرق: جمع آزرق. . والمراد زرقة الجلود. لا العیون من مکابدة الشدائد. ولبشتم : آقمتم . . واعلم: 
أكثر إحاطة منهم. والطریقة: الرأي. والیوم: ليل ونهار. (۲) يسأل: يطلب جوابًا . انظر «المفصل". والجبال: جمع جبل. وهو ما علا وصلب من الارض. 
وينسفها: یدگها ويفجّرها. والرب: الخالق المالك المتصرف یرعی مصالح ملکه. ویذرها: یجعلها. ولا تری: لاتبصر . تس نوت أو قارئ. 
يعني : لایکون فیها شيء من ذلك لتراه أنت أو غيرك. (۳) یتبعونه: یتوجهون إليه. والداعي: جبریل لا اسرافیل. والنافخ في الصور: إسرافيل. وعرضص 
الرحمن: العرض عليه للحساب. والعوج: الزيغ. وللرحمن: لهيبته وجلاله. والرحمن: الكثير العطف بالاحسان. والأصوات: جمع صوت. والهمس: 
الصوت الخفي. وتنفع : تفيد. والشفاعة: طلب التجاوز عن الذنب. وأذن: سمح. وله: لأجله. ورضي: قبل. والقول المذكور هو عبارة التوحيد التي كان 
يقولها في الدنيا . ويعلمه: يحيط به بالغ الاحاطة. وما بين أيديهم: ما سيحصل لهم. وما خلفهم: ما مضى قبل. ويحيط به: يدركه. والعلم: الدراية اليقينية. 
والظلم: وضع الشيء في غير موضعه. والوجوه: جمع وجه. وللحي: لعظمته وجلاله. وهو الدائم الوجود. والقيوم: الدائم القيام بتدبير الخلق. وحمل: 
اكتسب بالنية والقول والعمل. (۶) ما ذكر أي: القصص المتقدمة. وأنزلناه: أوحيناه. وعربيًا : بلغة المخاطبین. والوعيد: التهديد بالانتقام. ويتقون: یتجنبون 
العصيان ويلزمون الطاعة. ويحدثه: يوجده. والذكر: الاتعاظ. وتعالی : تعظم وتنزه. والملك : المالك للخلق. والحق: الثابت في ذاته وصفاته. ولا تعجل : 
تمهل في التلاوة والحفظ . والوحى ي : التنزيل . وفي لباب النقول أن النبي جر كان. إذا تزل عليه جبريل بالوحي: تعب نفسه في ترداده وحفظه قبل أن ينتهي 
جبریل . فنزلت الآية. ورب أ : ياريي . وزدني : آضف إليّ . والعلم : المعر فة . ومن قبل : من قبل أن نعهد إليك بما ذكرناء لا كما ذكر المحلي. انظر 
«المفصل». ونجد: نعلمء آي: لم يكن له في علمنا عزم. وعما نهیناه أي: قبل نبوته. 


الجزء السادس عشر ۳۳۰ افطع ديد 


























IO CB EASES ا‎ ESSEN اانه‎ 

أ ۱ عله نع اه نه مه ولقد نا إلى آدَمَ اد مت عم موه مخف ور 4 
ي: بالقرآن. فکلما نزل عليه شيء منه زاد به علمه. ولد عَهِذنا إلى آدَم: وضیا ET‏ 
ألا a‏ من قبل 6 أي : قبل أكله منها. فتيي 4 : 3 ۷ ۳ 00 هنآ 
نحل ا يه وصبرًا عما نهیناه عنه . رم 9 


۱- «و» اذكرُ «إذ قُلْنا للملائکة: اسخذوا لآدَمَ. فسَجَدُوا إلا إبليس) - وهو أبو 


تمك دوا لمحل ليست 1 5 


١ 0 
3ل‎ 4 


© 9 یکمن مدا منوت ک ولزو جلت فلا خر ۹34 


5-5 
3 
1 9 7 1۳۹۹۹ ۰ د ِ 4 AZ‏ 1 3 71 2 )اس 2 71 سرك تر 8 
انا خير منه»» 9 فقلنا: يا ادم » إن هذا عدو لك ولزوجك 4 : حواءَ بالمد. ۶ فلا امنا 3 تشم 49لک لا جوع فى 09 زر 


یخرجَنکما مِنَ الحَتّف فتشقی ‏ ۱۱۷ : ا الجر وار a‏ لصتن ی 


و افپاولاضحی NY‏ (9) فوسو م 8 ۱ 
وغیر ذلك . اد ی ا الرجل یسمی علی زوجته. إن لَك ألا تجوع 


سر سرس مرج خر مر وج 


یط مادم ع دک عل جرد الخد وملك أ 


۰.۱۱۸ ۳ 1 هاء عط اسم م إن 6 ۳ ES‏ ا 9 
م یت ایس یر مان هن ١‏ لابق 9 کرادت هماس نھ اونا لفیا 23 
- إلا تظماً نها 6 : رو 2۳ e E‏ 5 و تن زر مه و چم 68 

اصقان یمام ورق ا 9 © ۸ 
لا نتفاء ١‏ لسعب في الحنة . ا ا ر 
ا جنبله ربد غاب علو وهدی © 37 قال اه هبطامنها 11 





9 3 1 عرو اد وو ےا دم وم مر ۰ 7" 
۲- - #فوسوس الیه الشيطان. قال: يا ادم» هل ادلك على شجرة الخلد 4 أي التي يَخلد 9 


اه ر مق رو ا E‏ 364 ت مد س رم ق 


من يأكل منهاء وملك له یبلی 6 526 قي وهو لازم ا فاكلا 6 اي : تشه ی لاتق 69 ری 0 









تک 1 مس ۵ و 7 تما 7 ع و و و وو 0 فر و مرک کے سح سه سس مر 
ادم وحواء #منهاء دت لهما سوءاتهما 9 اي : ظهر لكل منهما قبله وقبل الاخر ودبره ۳ زگ ری فان له معي و سره يوم آل , 4 
5 و # ر و 2# ی م لان | 5 ۳ را 00 0١‏ طفتا تخصنفا : أخحذا < 7 210111 4 ص ر ےس س پچھے 5 
وسمي اه ل را 2 عم( رب تاو تا 0 
يلزقان #عليهما من وَرق الحنة4 لیستترا به» 9 وعَصى آدم ربه فغوی 4 ۱۲۱ بالاکل من 1 صصص ۱ 

الشجرة . 

۳- ونم اجتباة رب 6 : قرّبهء قفتابت علیه : به وومَدّی» ۱۲۲ أي : هداه إلى المداومة على التوبة . قال : اهبطا ی - أي آدمُ وحواء - 

نم ربه 6 : ۳ ل توبته» (وهَدّى ي ادم وحوّ 


بها كينها عله ما دیا «منها 4 : الم ۱ ٠‏ بَعضكم) : عض انز عضي عل من طلم عضهم بسا حي فيه 
(دغام نون «ن» الشرطيّة في «ما» المزيدة - (ایتکم يئي نی فقن اتح مُداي) أي: فلا ضل 6 في الدنياء زولا شقی) ۶۹ في 
الاخرة. «إومَن أعرّض عَن ذكري) أي : القرآن فلم يُؤمن بهء فان لَه مَعِيشة نا بالتنوین مصدرٌ بمعنی : ضَيّقة - وفترت في حدیث 
بعذاب الكافر في قبره - #وتحشرٌة» أي : المعرض عن القرآن يوم ام اعتی) ۱۲۲ اي اق ال قال : رت لِم خشرتي آعمی. 
وقد کنث بصیرا6 ۱۳۰ في الدنيا وعند البعت؟ قال 6 : الامر ذلك نك آیاتنا فتسیتها ‏ : ترکتها ولم تؤمن بها. وگذیك» أي: مثل 
نانك ياتا [اليَوم تس ی ٠١١‏ ترك نف ار 


)١(‏ قلنا لهم: أمرناهم. والملائکة: جمع ملّك. واسجدوا آي: سجود انحناء للاكرام. و«أبو الجن» الصواب أن إبليس واحد من الجن» وهو أب للشياطين 
منهم لا لجميع الجن: انظر الآية ۵۰ من سورة الکهف. وا بى: امتنع. و«قال» في الآية ۱۲ من سورة الأعراف. والعدو: المعادي. والزوج: الزوجة. 
ولایخرجنکما أي: لاتفعلا أسباب الخروج بطاعته. والجنة: الحديقة العظیمة. والشقا: الشدة والعسر. وفیما عدا الأصل والنسخ والفتوحات : «شقائه». 
وعلى زوجته: لأجلها . يعني أن الرجل مكلف بالسعي لتأمين حاجات الزوجة والأسرة» والمرأة راعية في بيت زوجها. . وتجوع: تشعر بالحاجة إلى الطعام. 
وفيها: في الجنة. . وتعرى: تكون بدون ما يقى بدنك من الضرر. وبكسرها يريد القراءة «وائك». فالعطف على جملة «إن؛ في الآية 11 كما قال «جملتها». 
وعطف : يعني أن المصدر المؤول من «آن» طرق على ۱ المؤول 0 تجوع». 
(5) وسوس الب .اس الیه اغراء بالعصیان. والشیطان: اپلیس . وادلك: آرشدك. والشجرة: ما شت مما له ساق وجذور وثمر. والخلد: البقاء وعدم 
الموت. والملك: التملك والتصرف. والخلود أي : آن الملك الذي لایبلی مسیّب عن الخلود الذي آعرضه عليك . فأنت تخلد ویکون لك ما یصحب ذلك. 
وفيماعدا الأصل والنسخ : «وهو لازم الخلد». ومنها: من ثمر الشجرة. وبدت: انكشفت لسقوط ما كان يسترها. والقبل: الفرج من الذكر والأنثى. وورق 
الجنة: ورق أشجارها. وعصاه: خالف آمره. والرت : : الخالق المالك المتفرد يرعى مصالح خلقه. . وغوى: ضل عن الحق. لم یی 
() قربه أى: إلى رحمته» واختاره للنبوة. وهداه: آرشده. واهبط : اخرج وانزل. والعدو: المعادي. وزيادة «ما» لتوکید الشرط. ويأتيكم: یصل 
ومني: من عندي وبأمري . والهدی: ما پرشد إلى التوحید. وهو آعم من أن یکون بالقرآن وحده خلافا لما ذکر المحلي. واتبعه : آطاع أفرة وتف 
ترح كن ادي ویشقی : تسوء حاله. وعن ابن عباس أن الاية ۶ نزلت في الاسود بن عبد الأسد المخزومي. وهو من كبار مشركي مکت و رم 
ا ون يعنى أنها نزلت قبل الهجرة. البحر 585:5 والمعارف ص ۰.۱۵۰ وأعرض: انصرف. والمعيشة: العيش والحياة. والحديث أخرجه الحاكم في 
مسنده :۳۸۱ وصححه. ونحشره: نخرجه من مقره. واليوم: الوقت. والقيامة: بعث الناس للحساب. ورج : پاربی. والبصير: ذو البصر. والأمر: شأنك 
بسن وأتتنك: جاءت اليك وكُلفت باتباعها. والآيات: الادلة على التوحید من الوحي على الرسل . وتّنسی أي : تیت ورك ای بو کون ا عم 


۰ - سورة طه ۱ ۳۳۱ الجزء السادس عشر 




















aê AEE EN 

0 ۱ 1 - زوكذيك) : : ووثل جزائنا من أعرض عن القرآن» ([إتجزي مَن آسرف#: آشرك 
58 ی ری اج سس مس و مخ مر مش 0 ۶ و یو بایات رنه . ولَعَذابُ الآخرة اشد من عذاب الدنيا وعذاب ا 

e‏ ویززن؛ E‏ بای ای وی 

3 000 0 (وأبقى) 177 : أدوم . «(أفلم بهد6: یب تين هم لكفار مكة فگم6: 2 
3 مفعول و أهلكنا ) أ : كرا إهلا كنا 6 من القرُون) ای الأب الماضية 
0 1 بتکذیب الرسل ‏ (يمشون) : من ضمير الهم في مساکنهم 4 في سفرهم ك 
دم سمة 7 1 الشام وغیرها قبعتبر وا؟! وما ذکن من أخذ ادك عن مله a‏ 
کا مادقولون وس 5 وف 3 ِ 

2 لت ی 27 و 1 مصدريٌّ لرعاية المعنىء لا مانع منه - رن في ذلك لایات4: لَعِبَرَا وی 
وین ورا ای( 3 التهی 4 ۸ لذوي العقول - 8 ولولا کلمت سَبَقَتْ من رَبَكَ» بتأخیر العذاب عنهم 
3 سم سے س بت و 6 عن حت و ع ساح سل مر ام > 5 f‏ © ت 1 ا 
تمدن نکن مامتعتابه ام زره ولا 0 إلى الآخرةء إلكان) الاهلاك (إراما): لازمًا لهم في الدنياء وإوأجَل 
0 سج مور 5 ۳ 4 رعو SA‏ ور 7 5 1 ىو 5 5 2 9 5 

7 تف ورزق ریک وبق( رهلک بالك 1 2 CB‏ مسمى 4 ۱۲۹ : مصر وب لهي معطوف على الضمیر الهستر في «کان) وقام 


9 


رص اسر سے مر خر مب معط 0 و ۳ 


واصطرعلیا لانکللی ردقا نحن رفك وا لب موی 
یدرم ان 


0 
سے 


الفصل بخبرها مقام التأكيد. 


سرت 








الشخنالأمل © آنل تاکر 0 ۲- فاصیز على ما يَقُولونَ 4 - منسوخ بآية القتال - «وسَبّخ4: صل «بحمدٍ 
۲ ورتم 18 رَيْكَ: حال أي: ملتبسًا به» قَبلَ طلْوع الشّمسِ» صلاةً الصّبح: وقبل غروبها 
صلاة العصرء ومن آناء الیل ساعاته سیخ صل المغرب والعشای 

«وأطراف ف التهار # : عطف على محل «من آناء» المنصوب» أي : صل ال لان 
وقتها ل زوا ل ال فهو طرف النصف الاوّل وطرف النصف الثاني» ولَعَلّكَ 
ترضی) 4 ٠٠١‏ بما 0 3 9 ی تمدن عيتيك ك إلى ما ما من به ازواجا): 





% 


3 
2 


5 ترا ان سول نیک من 0 
ر بش © فز کل میس توا .١‏ 
ا من آصحب الط السو ی ومن‌اهتدی 9© 4 


2 0 موی وس 
كه ES E mh‏ وس 9 





FEN‏ بجر دهم اهن 
AARNE‏ 





۳ وقالواک ای المشركون : #لولاک : هل ژبانینای pe‏ مما يقترحونه. . (أولم تأنهم - بالتاء والیاء - ( بَيّنة نک اد 
ما في الصحخف الأولى > 4 ۱۳۳ المُشتول عليه رن من أنباء الأمم الماضیه وإهلاكهم بتكذيب الرسل؟ #إولو نا أهلكناهم ب بعذاب من 
قبله ‏ : قبل محمد الرسول. ِلَقالوا 4 يوم القيامة : راء لولا6 : هلا آرسَلت إلَينا رَسُولَاء فتتبع آياتك 6 المُرسلَ بهاء ٠‏ ین قبل أن تذل في 
القيامة» «وتّخرَّى) ۱۳۶ في جهنم . (قل4 لهم : كل ما ومنكم ربص و و ا ا 
من أصحابٌ الصراط ): الطريق «السَّويٌ4: المستقيم» وومّن اهتدی ۱۳۰ من الضلالة؟ أنحن أم أ: 





)١(‏ نجزي: نعاقب. وأسرف: جاوز الحد بالعصيان. وأشد: أقوى. وأهلك: آفنی. وإهلاكنا: تفسير لفاعل «یهد» المضمن في: أهلكنا. والقرون: جمع 
قرن. ويمشي : يسير ويتنقل. وحال: يعني أن جملة «یمشون»: في محل نصب حال. ومساكنهم أي: مساكن الأمم الماضية. ay,‏ ولا مانع منه: 
يعني أنه جائز» وان لم يكن معه حرف مصدري سابك. وأولو: واحده ذو. والنهی: جمع نهية . وهو العقل. وكلمة أي: حكم أزليء» أن أمة محمد ار يؤخر 
عذابها. وسبقت: تحققت. ومنه: من عنده وبعلمه. والأجل: زمن حدوث الشيء. ومضروب لهم: محدد للكافرين بعذاب جهنم. و«على الضمیر»: الصواب 
أن العطف على «كلمة». انظر «المفصل». 

(۲) اصبر: احبس نفسك وتجلد. والأمر بالصبر على قول العدوء مع التسبيح بالحمد. ليس مما يلزمه النسخ. والحمد: الثناء بالجميل للهداية والتوفيق 
وحال أي: «بحمد»: متعلقان بحال محذوفة عن فاعل: سبح . . وطلوع الشمس : شروقها. وغروبها: غیابها. والاناء: تون إنى. والساعة: القطعة من الزمن. 
الا اف جر a‏ وهو من الشيء جانبه. وزوال الشمس : فى الظهيرة. وترضی : تطمئن . ولاتمدن عينيك : لا تطِل النظر اعجایا . والخطاب ظاهره 
اللنبي لاف والمراد به أمته. ومتعناهم : أعطيناهم اسخدرانها مورا : جمع زوج. . وهو الفرد من الناس . ونفتنهم : : تعاملهم معاملة من یختبر. والرزق : ما 
یتفضل به الله. وخير: آفضل . واژمرهم: دم على مطالبتهم . وأهلك : أهل بيتك وملتك. والعاقبة: النتيجة المحمودة. والتقوى: خشية الله وتجنب غضبه 
وطلب رضاه بالامتثال للأمر والنهی . 

(۳( افا يحضي لتاب والاية: ات ومن ربه: من عند ربه. وتأتيهم : تصل إليهم. وبالياء يريد القراءة «يأتهم». والصحف: جمع صحيفة» اق راتس 
الالهية . والمشتمل: صفة لبیان. انظر «المفصل» . وأهلكناهم : آفنیناهم . والعذاب: التعذیب بالکوارث والجائحات . وآأرسلته: بعثته بالعقيدة والشريعة. 
وتبعها: نومن بها. والآيات: الأدلة من الکتاب الالهي والمعجزات. ونذل: تُحتقر. ونخزی: تفتضح. وتربصوا: انتظروا. وستعلمون: سترون بالیقین. 
والأصحاب: جمع صاحب. واهتدی: توجه إلى الصواب والحق. 


الجزء السابع عشر فض ۱ - سورة یه 























یره اج E E E‏ ۳۹ 3 2 9 د 





مكية ٬‏ وهي مائة وإحدى أو اثنتا ع 


o 54‏ 
ادر سے و و وه م 3 
7 ای و عضو 9 5 
5 2 00011 ۳ 5 1۲ ۳ و 0 5 مر لد 
7 انز لیر ! یرب سوه یی دور وم 


1 





: 4 «اقترب 4: قرب «للناس4 أي : : آهل مكة مُنكري البعث «حسایهم‎ -١ 


و 


لصون € لاه لا صا وی انى ا 
تخت درم ناکم اس انوم E ES‏ 
أيهم من ذ کر من ربهی محدث # : شا فشا 0 لفظ قران و الا استمعوه وهم و © کال رتنیا مار الم 
پلعبون 6 ۲ : یستهزئود» ۶ #لاهية» : غافلة #قلوئهم 6 4 عن معناه و وأسَرُوا 7 ینید ذاو اشدة حلم بل ١‏ 


يوم القيامة. وهم في ۳ عنه ‏ معرضون  ١‏ عن التأهب له بالایمان» ما 





ه وهوا کی 

PE 5 ِ‏ 4 
اي : الكلام» الذي ظطلموا ‏ 8: ندل واو اشوا التجوغئ0* 5 هذا 4 4 مرح سم 9 رم سر ۵ 
هب U e‏ اقا هل ١‏ 0 ۳ 6 آفتریده بل هو شا را کای کم دلاوو 
محمد ۱ به سحر ن تتبعونه ‏ او 3 ی ر رغ ہر ۳ وه رام ۷۵ 
بر متلكم) ياني تو 00 5 ol:‏ مامت من ری آهلکنهاآفیم 2 شنت[ 


a‏ مر 


تبصرون » ۳: as‏ ودبي یلم القول 4 كانتا فإفي السّماء 1 





| سل لاد فعا ااهل‎ O 
1 ر‎ oT والأرض وهو السَمِيعٌ) لما أسرّوهء «العَلِيم6 ؛ به. ان‎ 
ال ڪر ن كسلا نموت ل6 وماجعلته م سد اا‎ 1 


۲- فإبل4: للانتقال من غرض إلى آخر» في المواضع الثلاثة» (إقالوا) فيما أتى به 0 دیسکا دا لطعام وما ان لرن )م و 

من القرآن: هو أضغاثث أحلام) : أخلاط رآها في او بل افتراه 4 : الم ا نهم ومن اشام وه ٠‏ فان م 
وبل هو شاعر 2# فما اتی به شعر. #فلیتنا بایف كما كما آرسل اون ه كالناقة لقد ارلا م 20011 
والعصا والید . قال تعالى : وما آمتت َبلَهُم من قزية 4 ا آهلها آهلکناها 4 موم )رش ی hea‏ 


بتكذيبها ما آتاها من الآيات . «أفهُم يُؤْمِنُونَ) ٩؟‏ لا 











۳- (إوما آرسَلنا بلك الا رجالا. یوخ ی - وفي قراءة بالنون وكسر الحاء - إِلَيهم4. لا ملائكة - 3 فاسألوا أهلّ الذكر): العلماء بالتوارة 
والانجیل» فان کم لا تَعلَمُونَ ۷ ذلك فإنهم وی ی TD‏ دباي وی ون الرسل 
«جَسَدَا» بمعنی آجسادّا «لا یأکلون الطعام ی بل یأکلونه. وما کانوا خالدین 4 ۸ في الدنياء 8 ثم صَدَقَناهُم اوعد بانجائهم. (فانخیناهم 
ومن تشاء) أي: المصدقين لهم. «وأهلكنا المسرفینَ 6 9 : : المكدبية لهم . 


4- ولد أنرّلنا الیکم - يا معشر فریش - تابا فیه ذکزگم» لانه بلفتکم. (أفلا تَعَقِلُونَ4 ٠١‏ فتؤمنونَ به؟ م زوكم قَصَمْنا6: آملکنا ( 


قرية) أي: أهلّهاء (إكانّت ظالمة) : كافرة» #وأنشأنا بَعدَها قومًا آخرین !١١‏ فلْمًا أَحَسُوا بأسنا) أي: شعر أهل القرية بالإهلاك eT‏ 


() الئاس : الیشر . وتخصيص أهل مكة هنا لمناسبة سبب النزول - انظر لالص اد يان الحساب الم کون اقترابه هو لجمیع الخلق . وحسابهم : وقت 
محاسبتهم . والغقلة : السهو لعذم التفکیر . والمعرض : من لايبالي د ذكر. ويأتيهم : یتلی عليهم . والذكر: النص القرآني . ومن 0 : من عنده وبأمره. 
ومحدت : بتحجدد وقنًا بعل آخر . 0 أصغى إليه . والقلوت : جمع قلب . واس 1 أخفى . والنجوی ۱ الکلام الخفي . وبدل: پعنی أن ) الذين؟: بدل» 


للتشنيع على فعلهم بصفة الظلم. وبشر أي: انسان لاملك ولاجني. والسحر: ما یوهم الحواس والعقول السفیهة. ویخیل إليها ء غير الواقع. وفي المنحة : 
(قال». ویعلمه: یحیط به . 3 ی ۱ والسمیم : المدرك للمسموعات والاسرار. والعلیم: المبالغ في الاحاطة. 

(۲) للانتقال : لبیان انتهاء المعنی الأولء» والانتقال إلى معنی آخر . والأضغاث: جم ی . وهو المجموعة من الامور المختلطة. والا حلام : جمع خلم. 
وهو الأكاذيب والاوهام مما پُری في المنام. واختلقه آي: لیس من عند الله وشاعر آي: کذاب لأن الشعر عندهم مقر الکذب . ويأتينا: يُحضر لنا. والاية: 
المعجزة. انظر «المفصل». وأرسل: بعث بالدعوة. والأولون: الرسل المتقدمون. وآمنت: صدّقت. وقرية: مدينة طلب أهلها من رسولهم المعجزات. 
وأهلكناها: قضينا تدميرها. و«لا» أي: : لایژمنون إذا جنتهم بالمعجزات» فيكون مصيرهم كمصير الأمم المكذبة قبلهم . 

(۳) أرسلنا : كلفنا بالدعوة إلى التوحيد مع العمل. والرجال: جمع رجل. ويوحى إليهم: یبلغون على لسان جبريل. ری ارج واسألوهم 
اطلبوا المعرفة منهم عن رسلهم: اشا كانوا أم ملائكة؟ والذكر: الكتب المقدسة. ولاتعلمون: لاتدرون حقيقة الرسل. وجعل: صيّر. والجسد: الجسم. 
وصدقناهم الوعد: حققناه كاملا . وأنجيناهم : آنقذناهم . ونشاء: نرید. وأهلك : آفنی بالاستتصال. والمشرف: المفرط في تكذيبه. 

5 وجا عل :ليان جبريل» مع التكفل بالحفظ والتبليغ. والكتاب: القرآن الكريم. وذكركم أي: وصفكم الحميد بين الأمم. وتعقلون: تستعملون 
عقولكم بترك التعنت والمكابرة بالباطل. ود هناء على ما سيذكر المحلي من الابادة بالسیوف» مدينة يمنية اسمها يراد انظر «المفصل». والظالم : 
المجاوز للحق. وأنشأناهم: أوجدناهم بدلا ممن استؤصلوا. والبأس: البطش. ومنها: من القرية. ولاتركضوا: لاتهربوا. والمساكن: جمع مسكن. 
وتسالون: بطلت متكي .وما زالت: استمزت + والدعوی: الدها. وجلا را -والخامد؛ الشاك بلا سياه ولا رة 


٠‏ - سورة الأنبياء ۱ ۳۲۳ الجزء السابع عشر 












2 ESSEN OSO 1 EEE e 
يَركضون # ۱۲ : پهربون مسرعين » فقالت لهم الملائكة استهزاء : لا تركضواء‎ 3 1 E 92 
ا كبرب ل نما حسواباسآلداهم نها نکن ون () ۳ وارچعوا ی ما أترشم) : نیتم فیه وتساکیگم. لمکم لون» ۱۳ شيئًا من دنياكم‎ 
. على العادة. (قالوا : یا : للتنبيه 9 وَيلّنا 6 : هلا کنا . انا كنا ظالمین 4 ۱4 بالکفر‎ 3: 0 ۳ 7 0 
ا زيوزتس دكي سل فما زالك تلك ) الکلمات (دغواهم 4 يدعون بها وَيردّدونهاء و#ختی جَعَلَنَاهُم‎ 000 7 "5 
۱۵ رن طلست | حسيذا آي: كالزرع المحصرد بالساجل: بان لرا بالسيوف. خی‎ | 


= 
K2‏ .۶ ۳۹۹ 2 5 0 5 
5 دحودلهمحق جعاننهم مصیدا میت 09 وما میتین کخمود النار إذا طفکت . 


2 017 چ سر | 


) السماءوالاض وما يها لمبت (0) لوارد آن ود 















3 لا تخذته ین دزن سک تلبت 9 تفای 1 0 وما حَلفنا السَماء والارض وما یی لاعبین6 ۱5 : عابئین» بل دالْينَ على 
اي ا وس سا وم فدرتنا ونافعین عبقنا. لو اود أن تكد لهو آي: ما پلهی به» من زوجة آو ولد 
N a‏ ۳۹ 0 527 الاتخذناة من لا من عندنا من الخور العین [والوندان] والملائکف وان كنا 
او نالسر و ور ر برس ررر ا فاعِلِينَ4 ۱۷ ذلك . لکتا لم تفعله» فلم رده .ول تلف : نرمي ([بالحَقّ): الايمان 
عاو لتخي 6 چوا انار 1 على الباطل): الكفرء فیِدمَغه 6 : : پذهبه (فإذا هُوَ رامق : ا ولك 0 
لایفرون ا و مه الأصل: أصابّ وماغه بالضرب: وهو مَتَل . «ولَكُمْ» - يا کثار مكة - ([الؤيل): 
َ 9 ونا ءام ة إلا الله لفسدتافبحن‌آنتوریالمش و العذاب الشدید. یا تصفُوَ 4 ۱۸ الله به» من الزوجة والولد. ول - تعالی - 
3 مت( مزال وشم لوت )أو 8 من فى السّماوات والأرض» مُلگا» «ومن عِندَهُ) أي: الملائكةٌ مبتدأ خبزه: لا 
اذ وایند وتاه لاد ریک د دا ری 23 يستكيرُونَ عن عبادته. ولا يَستَحسِرُونَ) ۱۹: لا یعون إيُسَبْحُونَ اللَّيلَ واللّهارَء لا 
١‏ بل کر وای دی تشون( 18 يترون ٠١‏ عنه. فهو منهم كالنفّس مت لا يُشغلنا عنه شاغل . 


مذ نيا ني ووذ وذ ليذ الو ني و تن و 4 1 ۱ 
۳۹ () بمعنى «بل» للانتقال وهمزة الانكار «انَخَذُوا آلهة ) كائنة من الأرض) 
۳ 


كحجر وذهب وفضة؟ ألزهم» أي : الآلهة یرون ۲۱ أي: ب حون الحو ؟ لا ایکون الها إلا منت ر يحيي الموتى . ولو كان فیهما ‏ أي : 
السماوات والارض (آلهة إلا اله أي: غيره 9لْمَسَدَتا): ا عن نظامهما المشاهّدء لوجود التمانع . بينهم على وَفق العادة» عند تعدّد 
ا من التمانع في الشيء وعدم الاتفاق عليه. ر 0 م اش رت 4 : : خالتي «العرش): الکرسی . «عَمَا یَصفون) ۲۲ أي : 
الكَمَارٌ الله به من الشريكِ له وغيره! ذلا سال عَما یفعل وهم يُسألونَ) ۲۳ عن أفعالهم. . 


- (أم انَحَذُوا من دنه 6 - تعالى عدا سواه (آلهة)؟ فيه استفهامٌ توبيخ . فل : هابُوا بُرهائَكُم4 على ذلك . ولا سبيل إليه . «هذا ذكرٌ من 
معي أي : متي ؛ وهو الان (وذكرٌ مَن قبلي) من الم وهو التوراة ا وغيرهما من كتب الله ليس في واحد منها أن مع الله إلهًا 
مما قالوا . تعالى عن ذلك . 8 بل أكترهم لا يَعلْمُونَ الحق 4 أ : توحید الله » (فهم مُعرضون ‏ ۲4 عن النظر المَوصّل إليه . وما أرسلناء: هن من 


تو 


قبلك من من رسول الا 7 > وفي فراءة بالنون وكسر الحاء 2 إِلَيه أنه ل له إلا أنا . فاعبون¶ ۲۵ ا وخدون. 


و 


(۱) خلقنا : آوجدنا من العدم. والسماء أي: السماوات. انظر الاية .٤‏ ودالین ونافعین: يعني آن علق الکاقتات هو لک بالعة: ومقاضد متدزة میحکمة. 
ارتا شتنا. ونتخذ: نصنع لانفسنا. واللهو: ماتسرع إليه الشهوة. وهو مما يناقض الالوهية. واتخذنا: جعلنا. ومن عندنا أي: ممّن عندنا. وما بين 
معقوفتين تتمة من التلخيص . وفاعلين: يعني قائمين ع باللهو. أي : لاهين وعابثين. والحق: ما هو ثابث. ومنه الايمان والجذ الذي ضد اللهو. والباطل: ما لا 
أصل له في الحقيقة. ومنه الكفر واللهو اللذان في نفوس كمار مكة وأهل الکتاب وأمثالهم . ويذهبه: يبطله. وذاهب: لاوجود له. وتصفون: تصفونه به مما 
لايليق به. والمراد ب «عنده»: شرف المكانة وعلو المنزلة. ويستكبر: يتعظم . والعبادة: الطاعة والتقديس. ويسبحون: ينزهون الله عما لايليق به. والليل 
والتهان | أي : دائمًا في كل وقت. ويفتر: يضعف وينقطع. وهو منهم أي: التسبيح ضروري فيهم سجية وطبيعة. 

(۲) الانتقال: الاستئناف لخبر آخر من دون إضراب. واتخذ: صنع لنفسه. وسقطت الهمزه قبل «هم» مما عدا الأصل وخ. ٠‏ وذکر السماوات:.و الا رضن لسن 
قیدا» وانما عبر به تبعًا لفهم المخاطبین» لانهم لایعرفون غيرهما. والا فالمراد هو الكائنات المخلوقة كلها. والآلهة: جمع إله. وذکر الجمع هنا لمشاكلة 
لفظه في الآية السابقف والمراد هو التعدد المطلق» أ له آخر مع الله أو أكثر. . وغیره: : يعني أن «إلا»: وصفية للمغایرة بمعنی : غير. وفسد: تدمر وهلك من 
فيه. والتمانع : تعذر الاتفاق على أمرء لأن ما يصدر عن اثنين أو أكثر يستحيل أن يكون على نظام دائم. والمشهورء كما جاء في الحدیث أن «فضل العرش 
على الكرسي کفضل الفلاة على الحلقةه. وهو مخلوق عظیم لا يعرف حقيقته الا الله. انظر تفسیر القرطبي ۲۷۸:۳. ولایسال أي: لعظمته وتفرده وکمال 
قدرته ونهاية حکمته. ویفعل : يريد ویقول ويقضي في الخلق كله . 

(۳) اتخذ: جعل. وهاتوا: أحضروا. والبرهان: الدلیل اليقيني . ولاسییل الیه آی: ما زعمتموه من الغراك محال البرهان علیه . والذکو: ما پذکر فیه الحق. 
وذكر من معي أي: متممّك المسلمين على التوحيد. ولایعلمون 0 یدرون آباطیل وآوهامّا» ولا یمیزون الصواب من الباطل . والمعرض : المنصرف 
استهانة وتقصیرا. وآأرسلنا: بعثنا بالتوحید والتبلیغ والعمل. ویوحی !| ليه : یبلغ على لسان جبریل . وبالنون يريد القراءة اثوحي» . وا لاله : المعبود بحق وحده. 
ووحدون آي: في الالوهية والتقدیس والطاعة . والخطاب للرسول ۳ إليه وللناس الذین پرسل الم 


الجزء السابع عشر ۱ ۳۲ 












-١‏ «وقالوا: اتد الحم ولداگ ابم CNS‏ هر اما ١‏ بقاع ا 
- «وقالوا: انخذ الرحمن ولدا 6 من . «سبحانه! بل#هم *عباد ١١‏ 
و ۳ 35 زر وم و اون ٤‏ 3 
مُكرَّمُونَ4 7١‏ عنده - والعبودية تنافي الولادة - إلا يَسبِقُوتَه بالقول) : لا يأتون ۰ 
بقولهم الا بعد قوله» وهم بأمره يَعمَلُونَ ۲۷ أي: بعدهء «یعلم ما بِينَ أيديهم وما 0 -. 1 













بلعب ا ] لامسقونهی وش 7 
1 ترد يتارت 8 0 EE‏ 1 
6 ھج ساسم ق و د 1 


0 ولاو مک لا لمن ری وهم نش دم هرن 1 
0 او یز ماس له من دونو ذلك نجریه او 
مهد كك تیش © ور اين كفروا 1 


وب ال جك ناته سس رسلا ٩‏ 
من فال 2111010 العلا فى الأرض 1 
E CC:‏ 
ا دوه و ماتا السا سف فاوط اوهم من | 
١‏ نها مترون () وهوالزی لق الیل والبارواسنس ٠|‏ 
EN‏ © ماج رد E‏ 
| الخاد این ت قم مالکد (3) ی ں كمه + 
| مورک وار وة وه نود ۴ 


7777 وه خی حا دي دي دوا انو ولو شرا ویر 


خَلفَهُم» أي : ما عملوا 5 هم عاملون. ولا يَسْفْعُونَ إلا لِمَنِ ارتضی 6 - تعالى - 
ا RT‏ - تعالی - 9 مَشفقون ۲۸ آی : خائفون» 1 
ومن يقل منهُم : إني له ين دُونه) أي : اللو أي : و ن ي 

عبادة نفسه وأمر بطاعتها - فك تجزیه جَهَتَم. گذلك: كما نجزيه «تجزي | مت 
الظَالمین 6 ۶ آی: المشر کین . 


۲- ولم ) - بواو وترکها - ير : یعلم لین كَمَرُوا أن السماوات والأرض كانتا 
رنقا € آي : سدًا بمعنی مسدودة ففتقناهما ‏ آي : جعلنا السماء سبعا والأرض 
سبکا أو فتق السماء: أن كانت لا تمطر فأمطرت» وفتق الارض: أن كانت لا تنبت 
فأنبتت» لوجعلنا من الماء) نا من السماء والنابع من الأرض کل شَيءِ حي 4 : 
نبات وغيره» فق فالماء سبب لحیاته؟ آفلا يُؤْمِنُونَ 4 ۳۰ بتوحيدي؟ 

۳ وجَعَنا في الارض رَوَاسِيَ 4 : چا لا رایت 2 (أنة لا ۶ تمید 4 : : تتحرك 


ا 


بهی وجَعَلْنا فيها) أي: الرواسي #فِجابًا»: مالك «سْبَْا) : 001 أي: طرّا 
اف مایت دلَعَلَهُم یهد يَهِتَدُونَ4 ۳۱ إلى مقاصدهم في الاسفا خوجعَلنا السَّماءَ 
قفا للارض کالستف للبيت» همَحفوظا 4 عن الوقوع. #وهم عن آياتها 4 

الشمس والقمر والنجوم و لا يتفكرون فیها د ی کی لان . #وفو اي حَلَقَ الیل اهاز والشّمسَ والقَمَر 
كلش - تنوينه عوض من المضاف الب أي: كل مام اش والقمر وتابعه . وهو النجوم - « في فلك 4 أي : موا کالطاحونة في السماء 


سبحو rq‏ يسيرون بسرعة كالسابح في الماء. وللتشبيه به أتى بضمير جمع مَن يعقل . 






۳۶ از لحك سد وما جَعَلنا شر ین تبلك الخلد 4 آي : البقاء في الدنیا . آفان مُت فهّم الخالدون)‎ TATE ونزل»‎ - ٤ 
فيها؟ لا . فالجملة الأخيرة محل الاستفهام الانكاري کل تفس ذائقة المَوتٍ» في الدنياء (وتبلوكم) : نختبر کم «بالشْرٌ والخیر 4 كفقر و وغنى‎ 
وسقم وصحة» فة4 : مفعول له اى لننظر : أتصبرون وتشكرون أم لا؟ «وإلينا تَرجَعُونَ # 5" ذ فنجازيكم . واذا رآك الَّذِينَ كَمَرُوا ان : ما‎ 
قالوا أي: بعض العرب زعموا أن الملائكة بنات الله. واتخذ: صنع لنفسه. والرحمن: الكثير العطف بالاحسان. وسبحانه: انظر الآية ۱ من سورة‎ )١( 
الاسراء. والعباد: جمع عبد. وهو المخلوق المملوك المقهور. والمكرم: المفضل . وتنافي الولادة: تعارضها فلا تجتمعان أبدًا. ولايسبقونه: يتبعون قوله.‎ 
وبأمره أي : بما يأمرهم به. ويعملون: يتصرفون. ويعلمه: كط نله ا . وما ر نين آیدیهم: كين وما خلفهم: ما تأخر من ذلك.‎ 
ويشفع : يتوسل بالرجاء لدفع الشر والعقاب. وارتضى ا له . والخشية: الخوف. ويقل: يزعم. ونجزيه: نعاقبه. والظالم : من يضع الأمور في غير‎ 
مواضعها . ۱ ۱ ۱ ظ‎ 
: تركها أي : بدون واوء يريد القراءة «ألم ير أي: ألم یتفکروا لیعلموا؟ وکفر : کذب الله ورسوله . والسماء: مایحیط بالارض من عوالم عُلویة. والارض‎ )( 
موطن الحياة الدنیا . والرتق كما قال البيضاوي «هو الضم والالتحام آي : كانتا شيئًا واحدًا وحقيقة متحدة. ففتقناهما بالتنو لتنويع والتمییز". فالفتق: فصل بين‎ 
الأشياء وتمییز بعضها من بعض . وکون الأرض سبعًا ذکرنا معناه في تفسیر الاية 7 من سورة طه والاية ۱۲ من سورة الطلاق. وجعل : صيّر. والشیء: ما‎ 
۱ ۱ يعرفه البشرء عدا الملائكة والجن . ویومن : یعتقد يقيئًا جازمّا.‎ 
: جعلنا: خلقنا. والرواسي: جمع الراسي. والفجاج: جمع فج. وهو الطریق الواسع بين جبلین. والسبل: جمع سبیل . ويهتدي: يتجه بوضوح. وجعل‎ )۳( 
صيّر. وهم: المشرکون والکافرون. وآیاتها : ما فیها من الادلة والعوة وید الصانع ووحدته وکمال حکمته . والمعرض: المنصرف. وخلقه: آوجده‎ 
ومن المضاف إليه ا بدل من القول کل واحد منهما». وتابعه : ما یتبع ذلك الواحد منهما. انظر «المفصل». وفلك أي : اقا وا و‎ ۳ 
يعنى أن التعبیر عن الشمس والقمر والنجوم» بضمیر العقلای هو لذكر السباحة التي یعرفها الناس لهم في الماء.‎ 
قول الكافرين يريدون به الشماتة وإنكار النبوة» لأنه بشر يأكل ويشرب ويموت» فكيف يصح إرساله؟ البحر ۳۱۰:۲. وجعل: صيّر. والبشر: الانسان.‎ 7 
والنفس: المخلوق الحي بروحه وتكوينه. وذائقة 000 1 وينزل بها. وهو مفارقة الروح للمخلوق. والشر: ما يغم المخلوق ويضره. والخير: ما ينفعه‎ 
وره والفعنة"الامتتحات وغول له: عقغول لأتجلدي واا إلى موعت هام ایا : وترجعون: دون الات وال ا ور أبصرك . وکوا کنیا‎ 
. بل اف والهزء : السخرية. . وفي المنحة : «هزوا) . والالهة: جمع له. وهي الأصنام‎ E الله وكذبوك. انظر «المفصل». ويتخذ: يجعل. وهزوًا اي‎ 
والكافر: الجاحد المكذب.‎ 
















۱ - سورة الأنبیاء ۳۲۵ الجزء السابع عشر 
RRR E‏ لي 000000 5 

۰ 2 «یتخذونك الا هزوّا أي: 2 «أهذا الّذِى یذ آلهتكم» أي 
ورد رلک لین که روا FE‏ 1 3 مر و ا روه 2 دي كر ١‏ 

5 8 - ۶ 2 ۱ 3 
4 و سوم 4 يَعيبها؟ ژوهم بد کر ۱ حمن 4 هم و هم 4 : تأکند « کافرون # ۳۹ به » اد قالوا: 











١‏ آمذالزی بنگر کم وم زكرا لحن 


سير 


> ا ج رص 9 2 
سوت رو سس 


ِ ری (م) نک ده 0 


ا 
4 






2 


JS: 
ج‎ 4 


38 








WAA: 



















€ َب 09 
ی یک هن وجرمهم کار ولا لاعن ظْهُورِهِ ولا 
65 ۶ 7 گے کک ےگ و کہ ول 2 
Cy 0‏ تيهمبغتة فتبهتهمفلا A)‏ 
ا هم ينص روه ۳ مر مر و6 بل" oO‏ ۳ 
1 2 رج ردهاولا E?‏ 8 
3 : ر دو موه فا 
۳ 1 0 سح و ل ۱ 1 0 ' 
یسم گوس لا قل بعکم بال والتهارین 0 
1 2 و r‏ لے ج سر 2 
١‏ ر شرت یی ام 
50 س 8 خر مس یی مس ۳ اس سرو ا 
a‏ الهة تمنمهم د من دونکا لا هستطیعوری بت 1 
1 1 مو 1 سخ سر بت لا بل ماهلا 8 
4 3 من نفسهم وا ۶ له 
7 رسع ود ۵ رمرم مر رو مم عم و 3 
3 1 و وبآ بیع هزوک وی آنانای 1 







اب 





2 


I 





ا بو نو هد ونه یا را تحاف ده 


رتیه و و 3 
سب تنقصهامِنَأطرافِها أذ نه ماوت 3 1 


ار وی وی و سور خی أنه 00 
تستعجلون ‏ ۳۷ فيه. فأراهم 7 58 راو متّی م الوَعد» ب بالقيامة» 
إن كسم صادقین 6 ۳۸ فيه؟ 


۲- قال تعالى : لو یلم ای روا جِينَ لا يَكُفُونَ4: يدفعون لعن وُجُوهِهم الار 
ولا عن ظُهُورِهِم. ولا هُم يُنصَرُونَ) ۳۹: يُمنعون منها في القيامة - وجواب لو: ما 
قالوا ذلك - بل تأتیهم 6 القيامة وإبَْتة فتبهتهُم6: تُحيّرهم. لفلا يَسِنَطِيعُونَ رها 
ولا هم يُنظرونَ» ٤١‏ : يُمهلون لتوبة أو مَعذّرة. ؤولَقَدٍ استهزی بِرَسُلٍ من قبلك 4 - فيه 
تسلية للنبی بي - «[فحاق» : نزل لین سَخِرُوا منم ما كانُوا په یَستَهزُون6 4١‏ . 
وهو العذاب. فكذا تحيق. يمك اما بلك 


۲- قل لهم: من يكلؤكم4: یحفظکم ‏ الیل والتهار مِنَ الرحمن#: من 
عذابه» إن نزل بكم؟ أي: لا آحد یفعل ذلك . والمخاطون لا یخافون عذاب ال 


لانکارهم له ول هم عن ذكر رهم أي : : القرآن ومُعرضون » 4١‏ : لا یتفگرون فيه . 
«(أم»4 فيها معنی الهمرة للانکار ه 2 ا لهم آلهة تمنعهم 4 هجا یسوءهم #مِن 


دوننا 2# آي : آلهم من یمنعهم منه غيرّنا؟ لا. لا بستطیفون # أي : الالهة 2 صر آنفیهم. فلا ینصرونهم ولا هم أي : : الکنار متا 6 : 
من عذابنا ۶ یصحبون 4 ٤۳‏ كارو يقال : صَحيك الله أي حفظك وآجارك. بل مَتغنا هؤلاء وآباءهم» بما أنعمنا عليهم ٠‏ حى طالَ 


2x 


عليهم العُمْرْ» فاغترّوا بذلك . #أفلا یرون آنا نأتي الأرضّ4 : نقصِد أرضّهمء «ننقضها من آطرافها ) بالفتح على النبي؟ 9 أفْهُم الغالبون 4 ٤٤؟‏ 


() روي أن هذا نزل في النضر بن الحارث حين طلب نزول العذاس» إن كان القرآن من عند الله. انظر الآية ۳۲ من سورة الأنفال. وخلق: أنشئ ولم يكن 
له وجود. والانسان: آدم وحواء وذريتهما من رجال ونساء. والعجل : طلب الأمور قبل أوانها حوف ضياعها . والمراد المبالغة في الوصف للانسان حتى كأن 
العجلة أصله ومادته. ومثل ذلك ماذكر عن المرأة أنها خلقت من ضلع . وفيما عدا الأصل والنسختین : «عجله» . وآریکم: أخصكم وال بكم فترون عبانا 
باليقين . والایات: جمع آية . والمواعيد: جمع موعود. وهو التهديد. يعني ما في الآيات القرانية من الوعيد بالعذاب أو الاستئصال. ولاتستعجلون: 
لاتستعجلوني في رؤية العذاب» لأنه واقع حتمًا إذا أصررتم على الكفر والعصيان. ويقولون أي: تعجيرًا وتهكمًا. ومتى يعني: أي زمن؟ والوعد: وقت 


حصول ما نوعد به ونهدد. والصادق : من يقول الحق . 


69 يعلم : يدري قتا . وکفر : كذب التوحيد والبعث. والوجوه: : جمع وحه . والنار : نار جهنم . والظهور : جمع ظهر . وذكر الو جوه والظهور یعنی ۲ 

العذاب يحيط بهم من كل جانب. . واما قالوا» يعنى أن هذه الجملة هي الجواب المحذوف ل «لو». وذلك أي : قولهم : متى هذا الوعد؟ وتأتيهم : 90 
وتنزل بهم. وبغتة : مفاجئة. ويستطيعه: يقدر علي علد رسكن عه فارگ المنع والدفع . واللام : حرف توكيد. وقد: حرف تحقيق. واستهزئ به: قابله قومه 
بالسخرية والتهكم. والرسل: جمع رسول. وهو من بعث للدعوة إلى العقيدة والشريعة مع العمل . ونزل أي: وأحاط من كل جانب. ومنهم أي: من أقوام 


الرسل. وسخر: استهزاً وتهکم . 


)۳( قل لهم ا خاطبهم بالقول جهارًا . وهذا يعني أن المأمور رسول مكلف.» لا كما يزعم الکافر ون . وتکرار ذلك فبن قبل ومن نم يكون للمبالغة في 


التو کید . وبالليل والنهار أي : في جميع أوقاتكم. والرحمن ع الکثیر العطف با لاحسان على جميع خلقه . وذلك أي : الحفظ من العذاب. . وهم أ الكافرون. 
والذكر: انظر الآية ۲ والمعرض : الذي ينصرف عن الأمر ولایتنبه ولا بستجیب استهانة وانکارا مهما نبهته أو ذکرته. والانکار : النفي والاستعاد. 
باه جمع قلة للاله. وهو هو المعبود. و حصر الجمع في القلة مراد به الاحتقار والتهكم. . وتمنع : : تحفظ وتحمي. ومن دوننا : من غيرنا : تجن . ويستطيع : 


بقدر . والتصر : العون والانقاذ. والانقس : : جمع نقس. وهي ذات المخلوق بحقيقته. ومتعناهم: يسرنا لهم ما يتلذذون به. والآباء : جمع آب. وهو الوالد 

والجد. وطال امتد دون عذاب. والعمر: ملة الحياة. ويرى: يتبصر ويعلم اين ونقصدها: نریدها بالأمر والارادة. وننقصها: نزیل بعض آجزائها من 

تسلطهم. والأطراف: جمع طرف. وهو الجانب. وذكر الفتح يخالف النص بل على مكية السورة. والمناسب هنا أن المراد هو نصر الأولياء على الأمم 

المکذبت وتملیکهم بلادها. وال يعنى يعنى أن الاستفهام بالهمزة قبل الفاء هو للنفي والتقريع › أئ: كيف يتوهمون أنهم على ى وان لهم الغلبة؟ وفي هذا 
معنی القصر أيضاء آي: لن یکون ال ال اا والغالبون أي: المتغلبون على آعدائهم . 


الحز ء السابع عشر ۳۳۹ 











ما نم با اله لا من قبل نفس ارلا 2 ر 13551 | : 

2 قل لهم 0 رکم بالوحي # من من بل ر بسمَعٌ الضّم | ينا دیس نے لاا ار 

الدعا عاء [ إذا م - بتحقيق الهمزتين RT‏ الثانية تيا وبين الياء - ما يُنذَرُونَ4 ؛ 0{ OE‏ ل 0 
ET‏ 0 مانذروت 0 € ولون مَسَنَهمنعَحَه من عذاب ریک 

أي : : هم» لتركهم العمل بما سمعوه من انار كالصّمَ «ولیِن مَسَْهُم تفحة): | مغر ینوس دیدرک رت او 

خفيفة » من عذاب نك لقو يا( ا «(وَيلنا) : هلا کنا . نا ؟ 00 6 ليقو بو ۱ لب ونضعا رن ١‏ 

3 م TT‏ 
ظَالِِينَ6 45 بالاشراك وتكذيب محمّد. «إونضع المَوازِينَ القسط #: ذوات العدل :م یط علطم شس سا ورن ڪات 


9000 ی ل 24 
لوم القيامة 6 آي : فيه » فلا تظلم نفس نّ شيئًا 4 من نقص حسئة آو زيادة سب ) د ان رك ب تین 




















وان کان # ۳ مثفال 6 : زنة 4 «حبة من خردَل آتينا بها): بموزونهاء وگفی بنا ge‏ 
حاسِبِينَ 4 4۷ : مُحصین في کل 2 13 برو a‏ 20 
۴~ وود آتینا موسّی وهارون الفُزْقانَ 4 4 التوراة الفارقة بين الحق ۲۹ 1 السّاعة وس سيو مج 
0 والحلالٍ م #وضیاء بها [وذكرًا) أي: عظة بها ارس 7 کرت( و نارهم ردهن قبل وکت 
مین ۰4۸ الَّذِينَ يَحُْونَ ره بالغبي) عن الناس أي: في الخلاء 5 بعلم € قال لاید وقویه ما ه زوا اف ای 
۳ کک 00 أهوالها لإمُشفِقو 9 وت أي : خاتفون . وهذا) آي: آشرطاعکفون €9 الوا ومد ءابا هامریت © 1 
القُرآن رو ای اي ۶ 0ر800 هیامن تریح کشرز اک وسَك نز 
۳- ولد آتينا إبراهيم رُشْدَهُ من قبل) 4 أي : هذاه قبل پلوغه وتنا به عالِمينَ) ١ه‏ 252-012 موس 
بأنه أهل لذلك» 1 قال لا بیه وقومه : ما هذه و التّمائِيل) : الا صنام التي آنتم لها 1 ا رتیت 9 ی ۰ راسمو 3 
عاکفون 4 o۲‏ أي : على 0 تیمود؟ إقالوا: وَجَدنا آباءنا لها کک «o‏ 1 7 تج 1 
ات بهم. (قال) لهم: لد کشم آم وآباؤكم» بعبادتها في ضلالِ مُيينٍ) ؛ ° ml‏ ا لي ني ل ا يا ليد e‏ 


a.‏ أجتتنا بالحق 4 في قولك هذاء «إأم انك يِن اللاعِبينَ4 دة فيه؟ #قال: بل زبکم 6 المُستحقٌ للعبادة رب 4: مالك (السّماواتٍ 
والأرض» الَّذِي فَطَرّهْنَ6 : خلقهن على غير مثال سبق انا على کم الذي قله من الامیین» ۵٩‏ به« وتاش لا؟ 00 او وان 
لوا پرین ۱۵۷ فجَعَلَهّم) بعد عایهم إلى مُجتمعهم في يوم عِيد لهم لجُذافًاك؛ بضمّ الجيم وكسرها : فتانًا بقأس» ® كَبيرًا لَهُم4 علق 
الفأس في عنقه للم إليو4 أي : الكبير یرجعون 8ه رورا قعل تخود 





( 9 قاط بالقول هارا امم . وآنذرکم: آخوفکم راهتدکم نما سجن من العذات: وبالوحي: بما يبلغني ربي» أي : بالقرآن الکریم. ٠‏ ويسمع : 
يدرك الاصوات والکلام. والصم: جمع آصم. وهو الذي فقد حاسة السمع. والدعاء: المناداة بالاسم للتبلیغ. وبتسهیل الثانية يريد القراءة «الذعاء إذا». 
وینذرون: : یخوّفون ویهددون با لا نتقام . وسمعوه : : بلغوا به وأدركوه بسمعهم. . خ: ايستمعون). وستهم : : نزلت بهم . والعذاب : التعذيب . و آی : : حرف 
تنبيه وليس للنداء» دعوا على آنفسهم بالهلاك مقرين بالظلم. والظالم: من يضع الأمور في غير مواضعهاء والشرك أفظع ذلك. ونضع : وکین و 
والموازین: جمع میزان؛ للمبالغة والتهویل . والیوم: الوقت . والقيامة: قیام الأموات بالبعث للحساب والجزاء. وتظلم: تقض اسان فلا والتفس : الفرد 
من الانس والجن والملائکة. والزنة: مقدار الوزن. والحة: الواحدة من البزر. والخردل: نبات یضرب به المثل في الصغر. وأتينا بها: أحضرناها. وکفی 
بت : بلغنا الغاية في الكفاية والا قتدار . 

(۲) آتیناه: اعظیناه واوحینا إليه» مکلفین له بالعمل والتبلیغ . وموسی : أعظم آنبیاء بني (سرائیل . وهارون: آخوه. والضیاء : النور والهداية إلى الحق والخیر. 
وذکرا: تذکرة بما هو مصلحة الخلق. وفي الاصل : «وذکری». انظر الاية ۵6 من سورة غافر. والمتقي: من یتجنب غضب الله فیمتثل الأمر والنهي طلبًا 
للر ضا . ویخشون ربهم: یخافون عقابه ویرغبون في رضاه. والرب ب: الخالق المالك المتفرد يرعى مصالح ملكه. . وعنهم: عن الناس . . وهم أى: المتقون. 
والساعة: : يوم القيامة. وسقط (آي» من قرة العینین والمنحة وبعض المطبُوعات . وذکر اي : تخلید لذکر العرب بين الناس» وعظة لمن اتعظ به. والمبارك: 
الکثیر المنافع والخیر. وأنزلناه: آوحیناه إلى الرسول. والمنکر : المکذب الجاحد. 

() آتيناه : وهبناه وخلقنا فيه. وابراهیم: أبو الأنبياء» كان في كوثى من العراق. والرشد: الهداية إلى وجوه الخیر والصلاح. له ولمن حوله. والبلوغ: الرشد 

نفسه. وهو إدراك سن الحلم والرشاد. يعني : وهبناه إدراك البالغين الراشدين» قبل أوانه. وبه عالمين: محيطين بما لديهء من أحوال عجيبة وأسرار بديعة » 
توهله للنبوة والاصلاح . وللقصاصين في ذلك أخبار كثيرة مختلفة» ذكر این كني ها ی ا لاسرا انات المشتملة علی الکذب. . وقومه: جماعته التي هو منها. 
والتمائیل: جمع تمثال. وهو الشكل المصنوع على صورة مخلوق. ووجدنا: أبصرنا بأعيننا . وکنتم أي: وما تزالون. والاباء: : جمع آب. ویطلق على الوالد 
والجد. والعابد: المقدس. والضلال: الخروج عن الهداية. 

(9) الحق: الصدق والجد. أي: أأنت جاد فيما تقول؟ واللاعب: الهازل. والشاهد: ار بالحقيقة الثابتة. وأكيدها : أجتهد في كسرها. والأصنام : : جمع 
صنم. وهو ما يصنع من حجر وغيره للعبادة. وتولوا: تذهبوا. والمدبر: المنصرف .يوجه ظهره للمكان الذي غادره. وجعلهم: صيّر الأصنام . وم 
مكان الاجتماع. وبكسرها يريد القراءة «جذاذا»: مب اق مکسّر محطّم . وكبيرًا لهم : الأكبر فيهم. والكبير هو الأكبر. ولعلهم : لعل القوم. أ 
یوقم منهم . وإليه يرجعون: كرون إلى ذا الصنم يسألونه. وفي قرة العينين والمنحة: فيروا. 


۳۳۷ 



























2 ين 5-5-2 
1 د ۳ 0 
اف e TETER‏ 
0 6 ول و ی و که و م 3 
1 ® لو تسیز شیک 
e‏ بکرم و ۳ ل الوا قاتا 7 
9 1 2 رو 2 کر ک5 سل کس ر کے ر ا 
ی 9 کت E‏ 
۸ 
a 9 2‏ 
ا 5 ۴ و - رح 2 را لظللمود > هب ےن ترا على 9 
¢ وو E fa. 1 GET‏ 00 88 سر 1 
ا ر ءوس هم لقدعلمت ماهو! Je‏ مه 2 8 و 3 

ل مه ان مس سم و جر ع مر سس 
2 أفتعبدويت من دون له مالاق ڪڪ م شيتاولا ۶ 
55 سے سر 

2 وير سم سم 


۲ 9 

یشک ټک 7-4 لک ولماتعہد وہک ین دود و 3 
توت ثاثأ ریو وض روا اھکر صم 
تتعايرب لھ قلایتا کون برداوسکما كماع هيم ی 1 
درو کدافجه ته خضرت 9 ویک 


موزل لت ضآلیبترکا فا لآعلکییت لإ ووه 












0 ا ا ر ص ساي 7 2 4 
!ا ای ورن شوب اف راا صرت © E‏ 





موس وه ولا نیع لزنو بش ونا وو 


و . 9 یر ۱ مد 2و سیر 


-١‏ «قالوا> بعد رجوعهم. تین ما فعل: من فعل هذا بالهتنا؟ إنه لمن 


الظَالِمِينَ6 5٩‏ فيه . (قالوا لبعض: وسَمِعْنا فتى یذکرهم» أي 
يُعيبهم ؛ ٠‏ يقال له إبراهيم 1۰ . 1 فائثُوا به على أعيّن التاس) أي: ظاهرّاء 
عم يَسْهَدُونَ 4 ۱ عليه أنه الفاعل. 

- (قالوا» له بعد اتیانه : «أأنت4 - بتحقیق الهمزتین» وابدال الثانية ألفاء 


وتسهیلها وادخال آلف بين المسهلة وترکه - فلت هذا بالهتنا؟ با 
إبراهيم ۱۲ . قال 4 ساكنًا عن فعله : بل فَعَلَهُ کبیرهم هذا . فاسألوهم) عن فاعله 
ان کانوا نطود ۳ فيه تقدیم جواب الشرط» وفیما قبله تعریض لهم بأنّ الصنم 
المعلوع عجره عن الفعل لا یکون لها . 

۳ فرجَعُوا إلى أنفيهم) بالتفكرء (نتالا) لانفسهم : (انکم أ شم الظَالِمُونَ) ٠٤‏ 
أي : بعبادتکم من لا ينطق . ونم م نکشوا من الله علی ۳ ای ریا إلى 
کفرهی وقالوا: وال (إلقد عَلِمتَ ما - و يَنطقُون) ۰۱6 أي: فکیف تأمرنا 
بشوالهم؟ قال : آفتعبذون من ذون الله 2 لا يَنمَعُكُم سَيئًا4: من رزف 
وغيره» « ولا یر کم 4 ٩۳‏ ان 0 ,وا و آن 6 - بکسر الفاء وفتحها - 
بمعنى مصدر 5 نتنا وقبکا كم ولما تَعبْدُونَ من دون اللو أي : غيره . آفلا 


تَعقِلُونَ4 1۷ أن هذه الأصنام لا تستحقّ العبادة ولا : ٠‏ وإنما يستحقها الله 
8 1 م | العم 1 ىو 


سس “امو قي 


ا : حرَقوه6 أي : ابراهیم وانصرٌ 
فاعِلِينَ 6 6 TA‏ اضر ها 


وا آلهتکم» أي : بتحریقه ان کنتم 


5- فجمعوا له الحطب الكثير وأضرموا النار في جميعه» وأوثقوا نی نش ه في مَنجَنیق ورمّوه في النار. قال الله تعالى : 5 تا تاره 
كوني برد وسَلامًا علّی إبراهيم) 1٩‏ . فلم تحرق منه غير وناقه وذهبت حرارتها وبقيت إضاءتها. وبقوله «سلاما» سلم من الموت ببردها . 
(وآرادوا به كيدا 6 - وهو التحریق ى - لفجَعَلْنَاهُمْ الأخترین ۷۰ في مُرادهم ٠‏ یناه لوط ابن أخيه هار من الهراق» ی الارض التي 
بارکنا فیها لِلعالمِينَ» ۷۱ یکثرة الانهار والأشجار - وهي الشام. نزل ابراهيم بفلسطینَ a‏ بالموتفکت وبينهما يوم - ووَهبنا له : 
لإبراهيم - وكان سأل ولذا كما ذكر في «الصافات» - #إإسحاق» ویعقوت نافلة) أي : زيادة على المسؤولء أو هو ولد الولد (وكُلًا) أي: هو 

وولداه #جَعَلنا صالحینَ 6 ۷۲ أي: آنبيای وجَعَلناهُم أئمّة)» بتحقیق الهمزتین وابدال الثانية ياء : قتندی بهم في الخیر هون 6 ناس 
«بأمرنا» إلى دينناء #8 وأوحينا إلبهم فعل الخیرات واقام الصَّلاةٍ وإيتاء الرّكاق4. ی أن تفعل وتقام وتزتی منهم ومن أتباعهم . وعدت هاء 


(۱) فعله : قام به . والظالم: المتجاوز 


للحد بجر أته . وسمعنا : آدرکنا بأسماعنا. وفتی: شابًا . ویقال له: یطلق عليه. وقالوا أي: النمروذ وأصحابه. وائتوا 


به : أحضروه . وعلى أعينهم ای معایتا بمرأى منهم . . والاعین : E‏ جمع عین. ولعلهم : ليكون لهم. ويشهدون: ار عقي ما سكير منه )6 أو ما رآوا من 

تکسیره ۰ (۲) ترکه: ترك الالف وعدم إدخالها. فالمحلي يريد قراءات أربعًا. وهي بالترتيب: التي أئبتناها و«آنتَ» و«آآنتَ» و«أآنتَ». وفعلته: قمت به. 
و استخبروهم . 2 ا ممن ينطق . E‏ قول وم آي : موه المتکلم . وتسميته أحيانا 
ا E‏ ی وتعیدونه : تقدسوبه. ی نفيك . وق e‏ ویفتحها القراءة «أف». فالمذکور هنا قراءتان» 
خلافا لما ذكر في الآية ۳ من سورة الاسراء. انظر تعليقنا على تفسير الآية المذكورة. ونتیّا: کراهة رائحة وخبئا. وفي النسخ : «تا» . انظر «المفصل». 
. واغيره») تفسير ل امن دون إلله») . وتعقلون : تفکرون وتتدیرون لتعلموا. وقالوا أي : النمرود وأصحابه للقوم . وحرفوه: آهلکوه تحریقا بالنار. وانصروها: 
آعینوها بالانتقام ممن آذاها . وفاعلین : مریدین وقاصدین . (4) قلنا : آمرنا با لارادة آمر خلق . وكوني : صيري ٠‏ . وبردا ذات بر و أي : ابردي بردًا غير ضار. 
والسلام : السلامة والنجاة. والوثاق : ما أوثق به . قال آبو حیان: «وقد آکثر الناس في حكاية ما جری لابراهیم . والذي صح هو ما ذکره - تعالی - من أنه 
آلقي في النار» فجعلها الله بردًا وسلاماء وخرج منها سالما فكانت أعظم آیة) . البحر 1 TYA:‏ وآرادوا : قصدوا . والکید: تدییر الهلاك . وجعلنا : صیرنا . 
وال خسرین : المبالغین في الخسران . ونجنناه : انقدناه وآخرجناه. وهاران هو الأصغر أخو إبراهيم . والأكبر هو عم براهیم آبو سارة. والعراق يعني ۰ مدینه 
كوثى من العراق وفيها نمروذ. وباركنا : جعلنا الخير دائما و الجنس من المخلوقات . والمؤتفكة: مدن قرب حمص› كذب أهلها لوطا فدمرت: . ویوم 


أ مسيرة 3 . ووهینا: . منحنا إجابة لدعائه . والصافات ا الاية ۱۰۰ من تلك السورة. 


وإسحاق: ابن إبراهيم ss ٠‏ اش اسحاق . والصالح : من 


كانت أعماله على ما ير ضي الله . والاکمة: جمع [مام . وهو الذي يأتم الناس بعمله . وبإبدال الثانية يريد القراءة «أَيمَةً . . ويهدونهم: يرشدونهم. والأمر: 


الوحي والتکلیف . وأوحينا إليهم : پلغناهم على لسان جبريل . والفعل : العمل . والخيرات : الشرائع المنزلة. 


وایتاء الزكاة: 


وإقام الصلاة : آداژها کاملة. دفعها 


لمن يستحقها . وتخصف أي : لا ضافته ا الله شعفت: دلق الخاء . والعابد: الا المطيع . 


الجزء السابع عشر . ۳۳۸ 


و 5 1 
«إقامة» تخفیف . 9 وكانوا لنا عایدی؛ ‏ ۷۳. ا مرحم و و رسد و کہ ا کے 
۱ یف . لإوكانبو بدين © 6 وحم E ETE‏ 


1 (ولوطًا ناه حكمًا4 4: فصلا بين الخصوم (إوعِلمًاء وتنا ین القَرية ة التي کاّث‎ - ١ 






















ر 


و الخيرات وَلِقَامَاًلصَلرةٍ Eee‏ 






tt 























مر وم سے کر ر لے 50 

تعمل 6 آي : امه الأعمال الخبائت 4 من ال اب والرمي بالبندق واللعب بالطيور 9 یدن ل لوطا نس ته مرک 

5 ۹ عه ه 8 ۳ ین مه يي سر و مح GCA‏ 0 

وغير ذلك - رهم کانوا قوم موو4: مصدر: سا۶ نقيض : سره لإفاسقين ۷١‏ وا ای وال یکات یمز کک مجر قرسو 1 
وادخلناة في رخمینا). بأن آنجیناه من قومه . له مِنَ الصَالِحِينَ 6 ۷۵. 


۱ | فلسقین 9 و .من الط یلحیت 0 
۲- [و) اذكز نوخا ی ٠ E‏ €9 اذ کادعامن باشتاك از 
درب لا تلز» إلى آخره» فين قبل أي: قبلٍ (براهيم ولُوطٍء فاستَجبنا لَه فتجّيناة واه هش آکب یم( ۳ 0 
وأهلة) الذين في سفينته ین الکرزب الحَظيم) ۰۷۰ اف الغرق وتكذيب قومه له KE:‏ : 
2 نصَرْناة4 : منعناه من القوم الَّذِينَ كُذَيُوا باينا الدالة علی رسالته» ألا صلوا البه 


رم رو AE‏ و 









TES 1‏ 0 
ف ۹ 1 کار ۱ ۰ فأغرقناه أ YY‏ ۳7 رز چم سر سر و صرح سر کے ت 1 
اسر [إنهم ر سو كم اجمعين ع 8 نت فه عم اتور وتاک شه ریت 09 ۱ 


EK 
06 5 


2 


۲ وو 0 فقه من و ڪلاء تاح ڪاوڪ لماو س حر 

) ا 5 س س سے و م ف سر یں و صر ر س وک کے 
الحَرْثِ هو زرع أو کرم إإذ نفقث فيه عََمْ القوم» أي: رعته ليلاء بلا راع بأن ماود ليوطت 9 
انفلتت» و وکنا | تس 78 . فيه استعمال ضمير الجمع eb‏ قال داود: 5 سا 7 نة ليوس کے < kK‏ 0 
لصاحب الحرث رقاث | 5 وقال سلیمان: ا بدرها ونسلها وصوفهك الی أن 2 0006 0 

9 ۱ م ۱ وت ET‏ ۰ 2 ھل اکر 0 6 برجم 
يعود الحرث كما كان بإصلاح صاحبها» فيردها إليه . 8 ففهمناها 6 أئ: الحكومة 3 و ی 0 E‏ َ0 
2 4 سب ۶ یا رض| شیع للا ل 3 
«سُلِيمانَ 6 وحكمهما باجتهاد ورجع م داود إلى سلیمان» وقيل : e‏ والثاني نا سح تب ی 


ا ا ا مك 
للاول - وگلا منهما ف آتينا 4ه + حكما 6 : نبوّة «وعلمّا 6 تاقوا الدین . 


د 


ادکر يدود 00 أي نتيا ويُبدل منهما: «إذ يَحكمان فى 








لے م مس 


6 - 9وسَخَرْنا مَعَ داد الجبال. يُسَبْحْنَ والطیر ‏ كذلك ا للتسبيح معه» لامره به إذا وَجِدَ فترة لينشط له. «وكُنا فاعِلِينَ ۷۹6 تسخير 
تسبيحهما معه. a a‏ ی مهاو به السية دا ود وعلمناه صَنْعَةَ لَبُوسِ» وهي الذرع لأنها تلبس - وهو أوّل من صنعها وکان 
قبلها صفائح - کم في جملة الناس» ولِنْحصِتَكُمٍ» بالنون لله. وبالتحتانية لداود» وبالفوقانّة للبوس» این بأيكم» : حربكم مع أعدائكم . 
فهل آنتم 4 - يا آهل مكة - وشاکرون ۸۰ نعمتي بتصديق الرسول؟ أي : اشكروني بذلك . 

۵- وو 4 را یمان ایح عاصفة4 - وفي آية أخرى : «رخاء» - أي : : شديدة الهبوب وخفیفته بحسّب ارادته. #تجري بأمره إلى الأرض 
التي انا فيها) وهي الشام. وتا بل شيء عالمین) ۸۱ . من ذلك علمه - تعالی - بان ما يُعطيه سليمانَ یدعوه إلى الخضوع لربه . . ففعله - 
تعالی - على مقتضی علمه (إو) سخرنا ون الشیاطین من يَعُوصُونَ له : یدخلون في البحر فلخرجون منه الجواهر لشلیمان؛ (وَيَعِمَلُونَ عمل 
دُونَ لك أي : سوی الوص من البناء وغيرف (وکنا لَهُم حافظينَ) 4 من أن يُفسدوا ما عملواء لأنهم کانوا إذا فرغوا من عمل قبل الليل 
آفسدوه. إن لم یشتغلوا بغیره . 





(۱) اتینا : آعطینا . والعلم : الفقه اللا الوق تا > انقلتا . والقرية: مدینته التي كان فیها واسمها سدوم. والخبائث: جمع خبیثة. وهي البالغة القبح. 
ژاللواط : فعل الفاحشة في الذکور . والبندق: واحدته بندقة. وهي هنا كرة من الحجر يُقذف بها المارة. والسوء: الشر. والفاسق: الخارج عن طاعة الله. 
وأدخلناه : قدرنا له الدخول. ورحمتنا آي: من یستحق عطفنا بالاحسان. 

() نوح: نبي بعد آدم وشیث وإدريس. وبدل: يعني أن (إذا: بدل من «نوخا» والتقدیر: وقت ندائه. وآخره أي: آخر قوله في الاية ۲ من سورة نوح. 
واستجبنا له : حققنا ما طلبه. وأهله: أصحاب دينه من أسرته وقومه. والكرب: أقصى الغم. والعظيم : لامثيل له. وكذبوها: أنكروها. . وأغرقناهم : قرو 
خنقّا بالطوفان. (۳) داود وسلیمان: من أنبياء بني إسرائيل. ويحكم: يقضي بين المتخاصمين. والغنم: الماعز والضأن. انظر «المفصل». والقوم 
بعضهم . وشاهدین : : حاضرین بعلم ومرأی. ورقاب الغنم : مُلكها. والاصلاح : العناية. وصاحبها: صاحب الغنم . وفهّمناها سلیمان: خصصناه 
الفهم فأدرك: به الصواب. واتیناه: عطیناه . وفي النسختین: «آتينا». )٤(‏ سخرناه: ذلّلناه وكلفناه العمل . والجبال: جمع جبل. ویسبح: ينزه الله ویقدسه. 
والتسبیح هنا بلسان الحال» يفهمه من آوتي القدرة على ذلك . والطیر : واحده طاثر . و«لامره به. . .» آی : أن يأمره داود بالتسبيح. حين یجد في نفسه فتورا. 
وکنا آي: وما نزال دون قيد بزمان. وفاعلین : قادرین على الفعل. وتسخیر تسبیحهما: تکلیفهما حصوله. ومجاوبة آي : لأجل مجاوبة داود حين يأمرهما. 
وعلمنا: ألهمنا. والصنعة: العمل المتقن. واللبوس: ما يلبس . ونحصن : نحمي. وبالنون. . . للبوس يريد القراءة التي آثبتناها ضمیر العظمة فیها لله وقراء: 
«یْحصتکم» بالتحتانية ضمير الفاعل لداود وقراءة «تحصتکم» بالفوقانية ضمير الفاعل للبوس . (۵) الریح : الهواء المتحرك. وتجري: تعفن والامر : الارادة 
وبارکنا : جعلنا الخیر. وعالمین : محیطین علمًا بالخفایا والظواهر. والشیاطین: جمع شیطان. أي: الکافر من الجن. قال آبوحیان : «وقد أكثر الأخباریون في 
ملك سلیمان . ولا ينبغي أن یعتمد الا على ما قصه الله في کتابه, وفي حديث رسول الله». البحر 5 :۰ ویعمل : ينفذ. والحافظ : المانع من الشر. 


۲١‏ ايك ۳۳۹ الحزء السابع عشر 


ا ا سسس سسس 





-١ 38 ۳-3 ۳ NS SEE‏ [و اذکز یوب ويبدل منه: #إذ نادّى ريه لما ابثلي بفقدٍ جميع 
2 0 8 ر ار مه ۳۳ ده رع يد ۰ با ۰ سم جد 


و ماله وولده» وتمزيق حسده E‏ ۲ 


۱ 9 4 یت هروس رب مي اع @ سر 2 ي و 
َك سق غم ع شد ٠‏ مز 54 2 ۳ سبعا او تمانی عشرة» وضیق عيشه : (أني» - , بفتح الهمزة بتقدیر الا - 
4 ناد ۳ الم واف كما ] 9 5 0 ا 

دی ريه ی مسي الضروانت ار ركم الرّميت 9 3 مسي الضرٌ6 أي: الشدّة. «إوأنتَ أرحم ار فاستَجَبنا له 


3 ا 2 حم مو متي 9و و جح جو‎ e: 

2 ll 5 

۳ میس 2 مابه وین ضر وءاتينلها 0 دعاءه #فکشفنا ما به من ضر وآتبناه أمله ‏ : آولاده الذکور والاناث» تا له 
َة منْعندتاو للعليد 32 ل زد .ىم ۲ ۸ ۲ : 0 ۱ 1 7 
8 مشاه ممه رة ین ونر ناو زڪریللعپرین E‏ وكل من الصّنفين ثلاث أو سبع» ومثلهم مَعَهم) من زوجته» وزيد في شبابها . 


ا کسویک دريس و لکتل كلب ورور 4 «وکان له أندر للقمح 7 للشعیر. فبعث الله سحابتین؛ 9 إحداهما على آندر 
2 © ادكه ف رح ارت كر الا 0 ! الق الا واد عت الأخرى على آندر الشعير الورق» حى فاض»۰ «إرَحْمة» : 


سر وہ 


0 09 وال :خب ماقو لبعد | مفعول له من عندنا 6 : ا #وذکری للعابدين 4 5 ليصبروا فيثابوا . 









7 0 

i:‏ ف ا بر 

84 ادف الطلمت آن لا ال مالا انت سحتط رن | ا ۲ ۱ 5 ۱ ۱ 
۱ © 1 ا ار 8 ۲- فو اذکز #!سماعیل وإدريس وذا الکفل. کل مِنَ الصابرینَ ¢ ۸۰ على طاعة الله 
یس ۵ نله ۱ > & سم و ا ر 0 - 3 0 

و مب ات ۲ ۳ وعن معاصیه وادخلناهم في رحمتنا 4 من النبوّة. $ إنهم من الصَالحین 4 ۸٩‏ لها . 

ا من الغو و الاک شیا ميرك © رتست با 1 ی ل ا ی TT : ١‏ 

32 ۳ 7 ۳ © وسمي ذا الكفل لانه تكفل بصيام جميع نهاره وقيام جميع لیله» وان يقضي بين الناس 


ِ 

لد تاد ره رب لات درن ردا وات خبرالورفیت | ۰ ولا یغضب » فوفى بذلك. وقيل : لم يكن ا 

2 ا | اجب تال ووب کا هرخ ی ولخد 0 : ۱ 

:| ۳- و6 اذکز ذا اللون4: صاحت الخوت وهو يونس بن متّی. وییدل منه : 9 إذ 
8 د کے ر سے مهست سس سل کے 4 5 8 1 و نو دزن ۰ _ 

راتتاز مارکا تارتن ا لت )ره ای فاد علهم متخاس میم ول وذ ل في ذلك 

اه بر فظن أن لن نقدر عليه 4 اي : لقصو عليه ما قضيناه من حبسه في بطن ا أو 

نضیق علبه بذلك #فناتى في الظلْمات # : ظلمة اللیل ل البحر و با 

الحوت : و آن 4 أ : E‏ ولا له إلا نت › سُبحائَك ! اي گنت من الظالمین 4 ۸۷ فی ذُهابى من بين قومى بلا إذن. $ فاستحَينا له ونحیناه من 


الغم 4 بتلك الظلمات . (وكذيكَ4 كما أنجيناه بإننجى المومیین #4 ۸۸ من کربهم إذا استغائوا بنا داعین . 


36 
111 
eT 
e 
E 
31 
۱ 
1 
E 
۹ 
م‎ 
إها‎ 61 
0 
iE 
5 
E 


EE ES OS سس‎ 


6 - و4 اذكز فر زگریاء)؛ ویدل منه : 9إإذ نادّی ریه 4 بقوله : ورب لا تذزني فردا أي ال افو . #وآنت خير الوارئین 4 ۸٩‏ الباقي بعد 
فناء خلقك . 9 فَاستَجَيْنا له > OOo‏ ار اذاه واصلخنا له روج فأتت بالوند بعد مغقمها . (إِنّهُم4 أي: مَن ذكر من الأنبياء 
(كانوا يسارغون) : 5 2 في الخیرات # : الطاعات» (ويَدعُوتنا رعا( @ في رحمتن وورهبا # من عذاینا وکانوا نا خاشعين 4 ٩۰‏ : 


)١(‏ آیوب: نبى هن ذرية إسحاق . ويبدل: انظر الآية ۷۸. وناداه: استغاث به لینقذه من البلاء. وزوجته اسمها رحمة وهی حفيدة يوسف. وللمفسرين فى بیان 
سحت الدعاء ا آمثلها آنه نهض لبصلي فلم یقدر فقال: «مسني الضر» اخبارا عن حاله مع التضرع لاشکوی لبلائه . البحر ۰ :۳۳ . و 
أصابني. والراحم: المتفضل بالعطف . واستجبنا: انظر الآية ۷۲. وكشفنا: أزلنا. وآتينا: أعطينا. و«أولاده... أو سبع روي أنه قيل لأيوب: «إن أهلك في 
الجنة. فان شئت أتيناك بهم وان شنت تركناهم لك في الجنة» وعوضناك مثلهم». فقال: لا بل اتركهم في الجنة. وعُوّض مثلهم في الدنيا. تفسير ابن كثير 
۳ وقد طول الأخباريون في قصة آیوب. بدسائس إسرائيلية لايصح أكثرها. والأندر: البيدر. والورق: الفضة. وفاض: امتلأ كل من الأندرين. وهذا 
النص من حديث صحیح أخرجه ابن حِبّان في .۲٤٠٤:٤‏ والرحمة: العطف بالاحسان. والذكرى: التذكير. والعابد: المقدّس المطيع لله. 

(۲) إسماعيل: ابن إبراهيم. وإدريس: جد لنوح أوحيت إليه ثلاثون صحيفة. وذو الكفل قيل: هو بشر بن أيوب. والصابر: المتجلد. وآدخلناه: جعلناه. 
والرحمة: العطف بالاحسان. والصالح لها : المستحق للنبوة. وقال أبو حيان: «وقيل في تسمية ذا الكفل آقوال مضطربة لاتصح». البحر ۲ :۰۳۳ 

(۳) النون: الحوت. وذو ب ا 5 الموصل . ویبدل: انظر تعلیقنا على تفسیر الاية ۸ وذهب : غادر القوم م في نينوى . 
وغضبان علیهم آي : وهم غضاب علیه. وظن : حسب. ونقدر : بت ونحکم. ونادی : دعا الله باسمه الأعظم. الط الشتواق. ال یب والاله : المعبود 
بحق وحده. وسبحانك: انظر الاية ۱ من سورة الاسراء. والظالم: المخطئع. واستجبنا: انظر الآية ۲ والغم: الحزن. والظلمات هي المذکورة في الاية 
۷ وآنجیناه: آنقذناه. والمومن: المصدق لله ورسوله قد اعترف قلبه بالتوحید وما یتعلق به. 

)٤(‏ زکریاء: نبي من بني إسرائيل قتلوه» وهو زوج خالة مریم . انظر الایات ۱۱-۲ من سورة مریم. وفیما عدا الأصل وخ: «زکریا". ورب آي: ياربتي 
ولاتذرني: ١‏ وتَدَعْني .. والفرد: الوحيد لانسل له. أي : ارزقني الولد الذي يرث النبوة نميه . لیدعو الناس اليك . . وخیرهم : أفضلهم . لأن ا 
الأمور كلها اليك . فهو یفوض آمره إلى. الله آي: وان. لم ترزقني وارثا فانك الوارث شیر وارث» آأي: من یملك الأقياء بعد فناء آصحابها. واستجینا له: 
انظر الآية ۷۲ . ل اطا وخ : نبي قتله الیهود مهرًا لزواج الملك . وأصلحناها : جعلناها صالحة للحمل. والزوج: المرأة. وامن ذکر» آي: فى 
آلایات ۰۹۱-2۸ وفي الخیرات : في عملها والدعوة لها . ویدعون: يرجون الخیر متذللین. ورغبًا: راغبین وموملین . ورهبًا : راهبین وفزعین . 





الجزء السابع عشر ۳۳۰ 

۱- و6 اذکز مریم التي أحصتث فرجها 6: حفظثه من أن يُنالء نتخا يها ین !۲ 
رُوجنا) أي: جبریل» حيث نفخ في جيب درعها فحملت بعیسّی. وجَعَلناها وابتها 
آية للعالمین) ٩۱‏ : الانس والجنّ والملائكة» حيث ولدثه من غير فحل - إن هذه 6 
أي : يله الاسلام وتنم . نکم أيها المخاطبون» أي: يجب أن تکونوا عليهاء 
نا واجدة» : ان لازمت و#وآنا ر . فاعبدون ) ٩۲‏ وخذون - «وَقطْعُوا 6 أي : 
بعض المخاطبين «آمرهم بیتَهم 6 اي تفرّقوا أمر دينهم متخالفين فيه» وهم طوائف 
اليهود والنصاری . قال تعالی : كل إلينا راجعون 4 ٩۳‏ آي : فنجازیه بعمله . #فمن 
يَعمَل مِنَ الصالحات. وهو مُوْمِنّء فلا كُفْرانَ4 آي: جحود طلِسَعبهء وانا له 
کاتبون 4 45 بأن نأمر الحفظة بكتبه» فثجازیه علیه . ۱ 


۲ وڪرام على ری أهلّكُناها 6 رید أهلهاء ٠‏ نم لاک : زائدةٌ رجنون) ۰ 
ي: ممتنع رجوغهم إلى الدنیا . «عَتَّى» : غاية لامتناع زجوعهم. فإإذا فحت - 
بالتخفیف والتشدید - «یاجوج ومأجو إخ4» بالهمز وترکه: سمان أعجميّان لقيلتين: 
ویقدّر قبله مضاف أي : سذهما - وذلك فرب اقيامة - وم ین كل 6 : وت 
من الأرض «9يَسِلُونَ) ٩٩‏ : پسرعون» رواقترب اوعد الح ق 4 أي : یوم ۸ القيامة 
(فاذا هی 4 أي: القِصّة «#شاخصة أبصارٌ الَّذِينَ گفروا؟ في ذلك اليوم لشِدّته 
یقولون: «إيا6: للتنبيه ویلنا4: ملاکنا. «إقد کتا4 في الدنيا في غفلة من هذا) 
اليوم» بل کنا ظَالِمِينَ4 ۹۷ آنفسنا بتکذیبنا الرسل . 


وك «إنكم) - يا أهلّ مكة - «إوما تعبدون من دون الک آي : غیره من الأوثان 


5 


د 


كا 


وحصَب جهنم ): وقودهاء (أنتم لها وارِدُونَ) ۹۸: داخلون فيها ولو كان هؤلاء) الأرنان له 


3 و 















OO 
ما‎ 
DS 


5 IAS - 
ا‎ 






تم وت ءاب ویو هو 


/ 
بح ۳ کم 6 رح 


چم 


2 
4 


دودسم َأَعْبدُوِت | 09 


قط هامرهم مڪ کے © 

سر ور ”> 00 رح سس سس وج 
مرب الصدلحنت وهو ممن فلا فلاكفران ا 
201 .كيبوت 9 ا یکرم عفر E‏ 


. ااام ملاریجعوت SRO‏ 


SR 





5 
2 


7 


5 


WEY 


eS‏ وده 
حا ا 


کے سرو سے2 


۹7 


ب ر و و رمرم ګر وري ى 34 سرت وه 
ياج وماج وشم ن ڪل مدي يني لوڪ 9 
مر رر سے 27 ع ل وص 2 < A‏ 
5 واقترباآوشد لحن ذإ د ا رن 3 
۳7۸ ور ی رو م 7 لي نا 0 ار ره $3 
ل 7 


تل سر ان و دوب من دوين 
م رص و کک و r‏ 


1 رح ترلهاوردرت 69 ا 1 





0 رو س ر سے ۳ 1 
ها 3 يه ای 0 6 
3 ۳ سل وو کج و 
۳ هم یاف وهم فيهنا لا سمعوت تن ۱ 
5 7 ص 1 5 320 7 

9 سَفّت مسر بر مك له یا 4 الا کا 3 9 
١ 58 E‏ سس ۱ عمج 3 9 
نية 0 GS‏ نارق ووه زه EY‏ و 





كما زعمتم» #ما وَرَدُوها ) : دخلوهاء 


وگل من العابدین والمعبودین #فیها خالدون ۰۹۹ هم : للعابدین #فیها زفین وهم فیها لا بَسمَعون 4 ۱۰۰ شيئًا لشِدّة غلیانها. 


رو ا فا ای 
(الحستى ۰ ومنهم من ذكرء اوليك عنها مُبِعَدُونَ ۰۱۰۱ یسمعو 


یقولون لهم: #هذا وت الَنِي ۳ وعدن ۱۰۳ في الدنيا . 


)۱( مریم ۱ أبنة عمران» ورهی 
جميع الرسل ا ووحدون د في التقديس . ۳ 
والینا : الی لقاء حساينا . والراجع 
العمل بقصد . وکاتبون: مسجلون وحافظون لیوم القيامة . 


و وم 


سوه فکل قوم آمن ۳ بغيره. 0 ما او ا والشرائع 
2 العائد من قبره بالبعث . ویعمل : " یکتسب من يه آو قول أو فعل . والصالحات : ما شرع من الفرائض والنوافل. ا 


(عبل لد قزیر والمسیح والملائکت فهم في النار» على مقتضی ما : لن ا 
معُون حسیسها 6 : صوتها > وهم فیما اشتهت 
(خالدون ۰۱۰۲ لا یَحرٌنهم المَرَعْ الأکبر - وهو أن يؤمر بالعبد إلى النار - ول 


نفسهم 4 كت النعیم 
€ تستقبلهم ف الملانکة 4 عند رر من القبورء 


كيد ی ابي ٠‏ ومن روا : من جهة ريل لان هو الذي أرسل إلا 5 ارحب ادر 


:اجه في القميص يدخل متها الرأس. 1 
يعنى أن الإسلام هو الدين الذي كان عليه 


() حرام أي: لايكون آبدا. والقرية: البلدة. وأهلكناها: قضينا على أهلها بالاستتصال لكفرهم. ويرجعون: يعودون. وإلى الدنيا: إلى الحياة الدنیا . 


و«حتی» هنا لمجرد الاستئناف والسببية» وليس فيها معنى للغاية أصلا . 
يعني القراءة «یاجوخ وماجوخ». والراجح 


و5 و « َ 


أزيل ما يمنع .انتشارها في العالم. وبالتشديد يريد القراءة «فتحث». وتركه 
أن المراد بيأجوج ومأجوج هنا الغالبية العظمى من البشرء وما يخرج اليوم أو مستقبلا بعمليات الاستنساخ أو 


(۳( تعبدون : تقدسون. وال وثان آي : وما عبد من المخلوقات برضاهم کابلیس والطغاة المتألهین من البشر. والحصبت : مایرمی به ویقذف. وا لالهة: : جمع 
9 والخالد : المقیم أبدا . وللعابدین أي: والمعبودین من الانس والجن . والزفیر: الآنین مع التتفس الشدید . "وغليانها آي: وماهم فيه من الصراخ والغم. 
(5) عبد الله بن الرُبَعرَى كان مشركاء ثم أسلم وحسن إسلامه. انظر «المفصل»). وتقدم 00 في الآية . وسبقت: قضي بها. ومنّا: من عندنا. والحسنی : 
التي هي أحسن ما يكون. ومن ذكر 0 عزير والمسيح والملائكة. وعنها مبعدون: لايدخلونها ولايردونها. واشتهته: طلبته. والأنفس: جمع نفس. وهي 
الروح والجسد معًا. والخالد: من يقيم أبدًا. ويّحزّن: يؤلم. والفزع: الخوف. والأكبر: الأضخم من كل عذاب. والملائكة: جمع مَلّك. وهم مخلوقات 
نورانية معصومة مطهرة. واليوم: الوقت. وتوعدون: تبشرون به. 


۱ - سورة 00 ۳۳۱ الجزء السابع عشر 





حیسم و0 2 ١‏ - یوم 4 : منصوب دب «أذكر) مقدر| قبله ۶ نطوي السّماءَ گطی السجل) : 1 

ایح ل EE‏ 9 للكتاب! € صحفه این آدم عند موثه - واللام : زائذة. أو الشجل: e‏ 
مک زی ۱ توعد 3 و ا ا م بمعنی : : على . وفي قراءة : - 8ک 
هم ي Kk‏ ۲ کب کم 3 دنا أ نا أوّل خلق 4 عن دم نعیده 4 بعل إعدامه > فا لعاف : ا «تعید) وضمیره 
6 یبدا یوم ی‌السَاء کي 


ل 2 ۳ 4 عائد إلى «أوّل» وما عكر ب وريه علینا € تفه ريت eT‏ مقدرا قبله» وهو 
2 و کی نومه مک تا کار 1 

»6 و هر 4 مؤكل لمضمون ما قبله . انا ؟ كنا فاعلین 4 ؛ ۰ ما وعدنا . (ولقد گتبنا في الرّبُورٍ» 
,كمد کتصا نورب الک کال ۱ 


eS‏ 3 بمعنی الکتاب. أ : : کب الله لت ین ی الک بمعنى أمّ الکتاب الذي عند 
6 رتهایباریآصیخوک © اف هذ البادغا و الله. ون الأرضّ» أرض الجتة رها عبادي الصَالِحُونَ4 ٠٠١‏ عام في كُلَ صالح. 


3 ک5 سر مررسمم 11 ی ما ی 73 أ. 2 7 اال ا 9 5 IS‏ ۳ 
1 موز عیدب لا 5 ۲ کل حمة للعتلمینت 0 ۲- وان في هذا؟ القران 9« لبَلاغا 6 : 0 في دخول الجنت ولقوم عابدین 4 ٠١5‏ 


3 يورك تمارلهکم له وید ۰ جد 28 عاملين بهء ووما ارسَلناك - يا مُحمّد - ولا رَخْمةَ4 أي: للرحمة 
١‏ هلآ مهو وک نت 15 (ِلِلعالَمِينَ4 ۱۰۷ الانس والجنّ بك. 0 

عل سوآو وان روث آربی شتا دوس © 21 ۳- «فل: اما يُوحى إن نما هکم إت واج أي : ما بوحی إل في آمر لاه( 

یتک رورش شیر وحدانيته . #فهّل آنشم مُسلِمُونْ ۱۰۸: منقادون لما خی ال من وحدانية الاله؟ 

۳7 ری لته نک مقر 0 والاستفهام بمعنى الأمر. ف فان َوَلّوا6 عن ذلك إفقل : انتک اعلمتکم 

رت ای اا ١‏ بالحرب. «علّى سَواء6: حالٌ من الفاعل والمفعول؛ أي: شین في علمه لا 

۱ أستبدٌ به ذونکم لتتأهبوا [وإن): ما «إأدري : أقَرِيبٌ آم بَعِيدٌ ما توعَلون) ٩‏ ۰ من 

العذاب أو القيامة المُشتملة علیه؟ وإنما يعلمه الله - 68 تعالی یلم الجهر من 

الول والفعل منكم ومن غبرکم ومع ما تکْفون6 ۱۱۰ E‏ 


و 


9 







مر ۵ ب ۵‏ سل وا 
2 کی 


OKO 


EES 


۸۷ 5 


e A 


ات 


2و 


وان 4 : ا اضر دري لَعَلَّهُ أي : ما أعلمتكم به» ولم يُعلّم وقته» (فئية 4 : اختبار (لكم». ليَرى كيف صُنعكم؟ (ومتاع): تمت به إلى 
جين ۱۱۱ أئ: : انقضاء آ 3 وهذا مقابل للأوّل المترجى ب «لعلٌ). ولیس الثاني محلا للترجي. (قل) - وفي قراءة: «قال» -: رت 
احك» بيني وبين مکذبی «(بالحق» : بالعذاب لهم أو النصر عليهم . e‏ سدر ا والأحزاب وحنین والخندق» ونصر عليهم . وريا 


4 


الرحمن ؛ الشتمان على ما ر ۱۱۲ من کذبکم على الله في قولکم : «اتَحْذ ولد وعليّ في قولكم : ساح وعلى ا 


شعر . 


5- مكية إلا (ومن الناس من یعید الله ) الآيتين» أو إلا (هذان خصمان» الست آيات فمدنيات» وهي أربع أو حمس أو سك أو سبع أو ثمان 


وسبعون أية. 


() منصوب آي : هو مفعول به للفعل المقدر. ونطویها: ندرجها وئخفیها . والسماء: ما يحيط بالأرض من عوالم عُلوية. والصحيفة: ما يسجل بها العمل 
كله. وزائدة أي : للتقوية والتوکید. وبدأناه: آنشأناه ولم يكن له وجود. وأول خلق: الخلق الأول للبشر والجن والملائکة. ونعیده: نخلقه مرة ثانية. 
وضمیره: ضمیر المفعول به فى نعيده». أي : نعید خلقه. والوعد: التعهد. وعلینا آي: ابت علینا إنجازه. وکنا أي: ولانزال دون قيد زمني. وفاعلین : 
محتقي و ورن خن الفا وكيا : آوحینا وأمرنا بالکتابة. وأم الکتاب: مخلوق عظیم مسجل فيه ما كان وما سیکون. من الأقدان المبرمة محققة والمحتملة 
مطلقة لا يعلم ما فيه إلا الله. ويرثها :ينزل فيها كأنه مالك لها . والعباد: جمع عبد. وصالح أي : من عمل ما يرضاه الله مع الايمان والتوحيد. 

() القوم: الجماعة من الانس أو الجن. والعابد: المقدس لله. وأرسلنا: بعثنا بالدعوة للتوحيد مع العمل. والرحمة: الاحسان بالنعم. والعالّم: مجموع 
الجنس من الخلق. وبك : بسبب إزسالك “فن آمن بك تعد يمل عقر ا معد اقات اف 

(۴) قل آي: للمشرکین. ویوحی: یتزل به جبریل للتبليغ» ويبسّر حفظه وتفسیره. انظر الاية ۱۱۰ من سورة الکهف. وإنما: للمبالغة في التوکید» وأنما: 
للحصر الحقيقي. وبمعنی الأمر يعني: أسلموا لله مخلصین. وتولوا: أصرّوا على الاعراض. والسواء: المساواة والعدل. وعلمه : العلم بالحرب. وتذکیرها 
جائز. ولاما» يعني أن «إن» حرف نفي. وأدري : أعلم . والقريب: العاجل حصوله. والبعيد: المتأخر. وما. توعدون: الذي دون عه ودرو ویعلمه : 
يحيط به. والجهر: ما يظهر للغير: وتكتم : تخفي . والاختبار: الامتحان. والحين: الوقت المحدد. و«ليس الثاني» يعني أن الثاني - وهوتمتيع المشر کین بما 
هم فيه - محمّق وليس معطوفا على خبر «لعلّ». ورب : ياربي. والحق: الحكم العادل. والخندق: غزوة الخندق» ويقال لها أيضًا: غزوة الأحزاب. فذكر 
«الخندق» هنا تكرار سهوًا. والرحمن: الكثير العطف بالاحسان. والمستعان: المطلوب منه العون. وما تصفون: وصفكم الحقائق بما لايصح فيها. و«اتخذ» 
هو من آیات كثيرة ذ فى القرآن الكريم. 

(5) المراد بالایتین هو الایات ۰۱۳-۸۱ وهي آیتان لدى بعض العلمای لاختلافهم في تحديد نهاية الفواصل. والست قول آخر في الاستثناء. يعني الآيات 
۲-9 








الحزء السابع عشر TY‏ ۳ تت کک ا 
















نت 
2 ۲1 ال لسلا ااي | 

۱- با أيّها التاس أي 1 e‏ و۳9 رک أى قات ان e‏ 17 
۱ و ۰ 0 هل هم 7 بکم) رت کے رت اش 3 
تطيعوه 3 ف إن لرل الساعة أ 2 وت الشديدة للأرة ( العم لتی یکون بعد‌ها ا بر 
ر مب صن 7 9 سی سر سر مر و سے مزر وم گرد 0 ا 4 

الذ السا ۲ 5 ۱ أاعا عطی م ول وم وم‌ترونها ها هک اله 2 

طلوع الشمس من مغربها الذي هو قرب الساعت تيء عي ١‏ و في [زعاج ری 10 00 E‏ 


رش ۳ 


الناس » الذي هو نوع من العقاب » #یوم م ترونها تنم سیها 3 
مرضعة 4 بالفعل #عَمَا آرضعث 4 أي : شاه (وتَضصَمْ کل ذاتِ حمل 4 ای ۱ 
#حملها وترزی التاس شکاری )€ من شدة الخوف. وما هم بسَکازی # من الشراب 


و مرو ۱ 









بر سے 
سے کے بے لے 


7 0 رت رس 










3 ۱ َك سر هم مر ۳ ۳ ۰ ار ۱ 8 ون 000 E‏ 1 
۶ ولکن عذات الله شديد € ۲ فهم يخافونه. یط یر ھک دض 


۲ - ونزل في النضر بن الحارث وجماعة: ون التاس مَن بُجاول في الله بقیر علم)ء MH:‏ ا 


25 



















0 


بسكن 0 E‏ وه ثم ك 

قالوا : «الملائكة بنات الله والقرآن آساطیر الأوّلين»» وأنكروا البعث واحیاء من صار ۳ و0 ل ا 0 
ا ا > من مضخة غخلقة غير خلةة ل 53 

ترابّا. «ویتع) # في جداله کل شیطان مَرِيٍ) ‏ أي : متمرّدء ۶ کیب عليه 4 : قضي 8 مس ر 2 0 
على الشيطان sS‏ اتبعه فان وبهدیه 4 : ید عغو ه ی عذاب سس اس رک اج شیم رم 
السّعير» 4 أى: النار . #اطفلاثملتبلعوا اشد شرحكم وَونحكم من توف 1 
لسّعِير) 9 ا 72 وس ر سرو س صر کر 1 1 
زر وه در ْم لکلا يمين 1 

E 6‏ ا سے 0 


۳- (إيا أيّها الناس 4 أي أهلّ مکت. إن کشم في زیب 6: شك «من البَعثِ نانا ۶ 
r‏ م۰2 ۾ 2 ره و 3 ۲ 22 بد علو شاو ری الرس هاید یرت عليّها 1 
حفاكم اي أصلكم ادم عن ۷ سن افا د لمن نطفة) من ۶ من ر م کے 0 6 
65 الماء| بت من ڪل زو © 
4 اهرت وريت وا من شع تهیج 


6 
EES‏ نم ونون نيا o E GE‏ الو ليل 1 


4 


e 


N 





علقة 6 وهي الدم الجامد نم ین مضغة 4 وهي لحمة قدر ما یمضغ 0 6 
مُصوّرة تامّة الخلق» وغیر محْلقة 6 آي: غير تامّة الخلقء لین ین تکم6 

فدر تنا تستدلوا بها في ابتداء ری ونقر) زفي الأرحام ما تا إلى اجَلِ مُسَمَى 6 وفت حروجه ونم 
نخرجکم 4 من بطون أتهاتکم طفلا © بمعنی . تا ۰ 0 4 نعَمرکم لوا أشدكم 4 أ : الکمال وال > وهو ما ب ی الاد ین إلى 
الأربعين سنة - إومِتكُم من يُتَوَفَى 6 5 )0 ووینکم من یرد إلى آرْل العمرٍ) : اا ا نمه واه ات ی 
بعد عِلمٍ شيا - قال عکرمة: من قرأ القرآن يصر بهذه الحالة - 9 وترَى الارض هامدة): يابسةء #فاذا أنرّلنا عليها الماء اهتَرْت 6 : 
کت و#وریت 4 : ارتفعت وزادت» «وأنبَتث نیت من ) : فاكدة كل روج 4 : صنف 9 تهيج ‏ ۵ : 


2 
2 


HER 


8 


(۱) الناس: البشر عامة. وأي: حرف نداء وتنبيه للقريب» لأن الناس كلهم في علم الله حاضرون أقرب من القريب. واتقوه: تجنبوا عذابه واطلبوا رضاه. 
والرب: الخالق المالك المتفرد يرعى مصالح ملكه. والزلزلة: الاضطراب العظيم» يكون عند الفزع. وهي من علامات قرب نهاية الحياة. والساعة: يوم 
القيامة . وال الذي لامثیل له. والیوم : الوقت. وترونها: تبصرون الزلزلة عِيانًا. وتذهل: تنشغل دهشة وفزعا. والمرضعة: التي تلم الرضیع ندیها . 
وبالفعل آي : هي تباشر الارضاع فعلًا . وأرضعت: الفخت ابنها ثديها ليمص اللبن الحليب. وتضع : : تلقي . والحمل: الجين في ابلا امد وذات الحمل: 
صاحته . والسکاری: جمع سکران. وهی العثل و زور ۱5 والشديد: القوي الفظیع . 
(۲) النضر بن الحارث صاحب لواء المشرکین ببدرء قرأ تاريخ الفرس وغیرهم وكان يحدث الناس بذلك» ويدعي أنه أحسن حديثًا مما في القرآن الکریم 
وما نزل فيه هو الایات ۳ -۰۷ وما ذکره المحلى هنا هو بعض أقواله . وحكم الآيات» مع هذاء عام يشمل كل من تعاطى الجدال فيما يجوز وما ل 
المولی» سبحانه. ويجادل: يخاصم. وفي الله: في شأنه وصفاته. وبغير: بدون. والعلم: الدراية اليقينية. ويتبعه: يتولاه ويطيعه. والشيطان: من يغري بالشر 
شالت او اشر ومتمرد: مصرٌ على العصيان. ويضله: يسبب له الخروج عن الحق. وهاء الضميرفي «عليه وأنه وتولاه وآنه» للشیطان» وفي «يضله ویهدیه» 
للانسان . 
(۳) الخطاب أيضًا لاهل مكة وغیرهم. والبعث: خروج الاس من قبورهم أحیاء للحساب. وخلقه: آوجده ولم يكن :من قبل. والتراب: ما تفتت من وجه 
الارض . والنطفة: القطرة الدقيقة جدا. والمني: ماء الرجل. وانما خص هنا دون ما یکون من بويضة المرأة» لأنه مصدر الخصوبة وأصل فیها. 
المخلقة : اس التکوین . وظاهر الترتیب هنا آن الانسان الکامل خلق من هذه الأريعة ا والمراد آن آدم من التراب؛ )3 
من النطفة ثم خلقت النطفة علقة... كما في الآية ۶ من سورة المومنون. ونبین: نوضح ونفصل . ونقر: تبت . و(مستأنف» کذا. وانظر «المفصل». 
والارحام: جمع رحم. وهو موضع استقرار الجنین ونموه في بطن المرأة. ونشاء أي: نرید إقراره وتثبيته . والاجل : الوقت الخاص للشيء. 0 
المقدر تعيينه . ۳ نقدر لکم الخروج ونیسره. والطفل : واحده من لفظه أيضًا. وهو الوئید هنا یکون ضعیفّا في بدنه وقدراته . وتبلفه: تصل إليه 
والأشْدٌ: جمع شِدّة. ویتوفی: تستوفي الملائكة روحه. ویرد: يترك في الحياة. والعمر: مدة الحیاة. ویعلم: یعقل ویدرك. وعلم أي : علمه ومعرفته . 
و ما هی ود او فک وجرد وانظر الفا على تبر الاه ۷ من سوه الاب راغا رها اناد ورن أي جز فيا وان لیا 
أسقطنا. والماء: ماء المطر والبَرّد والثلج والأنهار والینابع والودیان. وأنبتت: آخرجت النبات بأمر الله. وعدم زيادة «من» أصح.ء والتقدیر: آنبتت شيئًا كائنا 
من کل زوج . 


ت ۱ ۳۳۳ الجزء السابع عشر 


۱ - ذیك 4 المذكورء من بدء الخلق للانسان إلى آخر إحياء الارض؛ بان : 


لشي EE E‏ 2 لش 
20 شي ال # الله 4 هُوَ الق : رالات 0 #وأنَهُ يُحبِي المَوتّى. واه علی گل شَيءِ 
5 3 


مر ا 2 4 ۳۹ سرس سے و م ۰ 
9 السا یه ارتب ناوت هبتنن 
N‏ مر ا ر 59 َيِيرّا وأنَّ السَاعةً آنِية» لا ریب 4: شك لإفبهاء ون اله یم من في القبُور ۷. 
| رو NC‏ ألما سے و رل قیال ۰ ر هدی 2 0 سے ل 
١‏ اه . س من ۔ علد ورور ووو 1 


رد 3 ۲ ونر تفن ای جل وی التاس من یُجاول في الله به ار 
١‏ رکش( کن مفو رس | 












EF 7‏ ا 4 لر د ا مر ر ر س 









SE 6‏ ولا کتاب منیر 4 ۸: له نور معه» ثانى عطفه 4 : 8 أي : لاوي غنقه تراغ 

3 2 و کک ۳ 3 ١‏ 4 

ابا جزی وه میم عذاب ین ریا د ذلك 4 الايمان - والعطف : الجانب عن د يمين أو شمال - ولِيَضِلٌ4. ,بفتح الياء وضمهك 
5 ی سه عو مر سے و صر ا 2 7 

1 0 دلاوم زاناس کک وای سا شا ی E‏ 57 وا و 
5 0 ليطت لم0 ی 86 عن سبیل الله © اي : دینه . له في لب خزي ٩‏ : : عذاب فقتل يوم بدو ( وناريقه يوم 
9 9 7 ی 5 و اک نی با 7 ع ا و ۳ 5 ون ۳ ۳ مه 4 ۳ 

5 من يعباد الله عل حرفي فان أصابه. خر اطما نبهءوإنا سك 1 القيامة عدابت الخریق 6 ۹ اف الاحراق بالنار » ويقال له : «إذلِك يما قد 2 مَتْ يداك 6 
کر م رم < ر 92 زام سے ۳ $3 ۳ 71 


8 أي: قذمته - عُبْرَ عنه بهما دون غیرهما لان أكثر الافعال تراول بهما - وان الله 
9 ليس بظلام 6 آي : بذي ظلم «للعبید 6 ۰۱۰ يلبهم بغیر ذنب. 
38 ۳- وین الاس من يَعبْدُ ال علی خرفب4 أي: شك في عبادته - شب 


| فة انقلب عل وجهه. خی رالد نيا وا لاضرة ذلك هو 
8۶ ان المین ا يدعو امن دوين اللو ما لایضره. 


ا عماسم موت س r‏ و ۶ 


pt EE اة كلك هو‎ ١ 








3 


CR 6‏ ۲ 1 ا ٩‏ ر اي ر س م اه ۰ 1 11 
1 حرف جبل » في عدم ثباته - و فان أصابه خير 4 : صِحّة وسلامة في نفسه وماله إاطمان 


و ری 


ا e‏ 
E 9 ۱‏ ف راکمه 9 0 


م 


لور مر ۳ 
5 ال مه 7 ۲ 1 ۳ ۰ ۰ 5 ۹ ر سے 0 1 5 سے تم 
به وان أصابته فتنة 6 : محنة وسقم في نفسه وماله ۶ انقلب على وجهه 4 أي : رجع | 
0-0 2 ص ت 7 ۱ 1 ع سن 1 ۱ ك 7 0_0 ۹ ۰ و و ِ 
الکف 9 خسر الدنیا 6 بقوات ما أمله منها و والاخرة 4 بالكفر - و ذلك هو الخسرا 
ان ی هک 57 اه کو انث كك : E‏ رک ا 
المبین 4 ۱۱: البين - يدعو 4 : یعبد» من دون الله #. من الصنم ما لا یضره 4 إن 







(۳۰۳ 







۱ ,3 مسر FIS‏ سے سے ت + و * ۶۸ 3 ۶ ۳ و 
00 7 ۵ ۷ : 1 - © ذلك 4 9 هنو الم 2 ۰ 
٣‏ رہ مره ہرمع ی سر وہ 40 سا لم يعبله » و وما لا يلمعه ؟ . إن رده ذلك 4 الدعاء $ هو هو الضلال البعید 4 ؟ ١‏ عن 
0 7 ام ١‏ 2 نظرهل ید هات 29 مد 0 الى ك ( يدعو لمن 26 اللام : زائدة» 0 بعبادته 1 آقرت من نفعه ۰6 إن نفع 
ج10 سس 3 ١‏ ب 


بتخيّله . لش المولی# هو آي: الناصر! #ولبئس العشیر 6 ۱۳ "الاج هرا 
5- وغقّب ذکر الشاك بالخسران» بكر المؤمنين في الثواب في : إن الله ُدخل الَّذِينَ آمَئُوا 0 السَالحات ۰ من الفروض ۳ 
جنات. تجري من تحتها الانهار. إن الله بعل ما یرد ۰۱6 من إكرام من يُطيعه» وإهانة من يَعصِيه. من كان ین أن ن ينر صر الله 4 أي : 
مد في الدّنيا والآخرة. لیم يسبب 4 : : بحبل إلى السّماء 4 أي : سقف بيته » یشده فيه وفي عنقه لثم لْيَقطَغْ 4 أي : لیختنق به بآأن 
يقطعَّ نقسه من الأرض. كما في «الصحاح!۰ ل افلْيَنظُر: هل يُذَهِبنَ بن گيده) في عدم نصرة نی ما يَغِيظً) 2۱۵ منها؟ المعنی : فلیختنق غیظا منها 
فلا بد منها. وگذلك» أي: مثلّ إنزالنا الآياتٍ السابقةء «أَنرَلْناة4 أي: القُرآنَ الباقيء «آياتٍ بَيّناتِ) : ظاهراتٍ حال. وان الله يَهِدِي مَن 
پرید ۱١‏ هداه» معطوف على هاء «أنزلناه». 


)١(‏ الخلق للانسان مع ما بعده في الآية ۵. وابسبب» أولى منه أن يكون التقدير: شاهد بوجود الله. ويحييها: يخلق فيها الحياة. والموتی: جمع ميت. 
والقدير: ال اا والساعة: يوم القيامة. وآتية: واقعة حتما. . ويبعثهم: يخرجهم أحياء ويسيرهم للحساب والجزاء. والقبور: : جمع قبرء الموضع 

فيه المت أينما كان 

(۲) أبو جهل هو عمرو بن هشام المخزومي» أشد الناس عداوة لالام وقتل في غزوة بدر. والعلم هنا: المعرفة الفطرية للانسان. والهدی: الاستدلال 
مناد :إل المعرفة اليقينية. والکتاب: ما أنزل الله من وحي مسجل . وئني الطرف مراد به الانصراف والمعارضة. وبفتح الياء يكون المعنى: ليستمر في 
الضلال. وبضمها يريد القراءة «لیضِلّ»» أي: لیْخرج الناس عن طریق الحق. والسبیل: الطریق الواضح. ونذیقه: نزل به. والیوم : الوقت. والقیامه: قيام 
الموتى من القبور بالبعث. ودلك: ما ذكر من الخزي والعذاب . وقدمته: اكتسبته لك مقدما. والظلم : الجور ووضع الشيء في غير موضعه. والعبيد: جمح 
عبد. وهو المملوك خلقًا وقهرًا وتعبدًا. وظلام: منسوب إلى الظلم للمبالغة. ونفي المبالغة يستلزم ثبوت المبالغة في الضدء أي: العدل والانصاف. 

(۳) روي أن بعض الأعراب كان يأتي إلى المدينة مسلمّاء فإذا كثر ماله وعياله رضي واطمأن» وإذا أصابه شر في نفسه أو ماله أو عياله ارتد إلى الشرك. 
فنزلت الآيات. الحديث 415 في البخاري. والآية تعم من كان كذلك. ويعبده: يوحده ويطيعه. وحرف الجبل: جانبه الأقصى. وأصابه: نزل به. والخير: 
ما ینفع ويسر. واطمأن به: سکن إلى الایمان واستقر فيه والفتنة: الاختبار بما تكرهه النفس. وعلى وجهه أي: مرتدًا إلى الشرك. وخسره: ضيعه. والآخرة 
أي: ما فيها من النعیم. ویضره: يُلحق به المکروه. وینفعه : یُلحق به ما یّسر. والضلال: الذهاب عن الصواب . وزيادة اللام للتوكيد. والمراد ببعد النفع 
نفيّه» لأن العرب تقول عما لایکون: هو بعید. وبئس: بلغ الغاية في الشقاء والشر . 

)٤(‏ یدخلهم: يقضي لهم بالدخول . وآمن: عرف قلبه التوحید وما یلزمه. وعمل: اکتسب بنية أو قول أو فعل. والصالح: ما پرضاه الله. والجنة: الحديقة 
العظیمة . وتجري: تسیل وتتدفق. ومن تحتها: من تحت قصورها. والانهار: جمع نهر من ماء أو عسل أو لبن آوخمر. ویفعل: یخلق. ویریده: يقضي به. 
ویظن : یتوهم. وینصره: يعينه على الکفر. و«محمدًا» تفسیر للمفعول في اينصره». ویمد: يعلي. ويشده أي: يشد الحبل. ویقطع نقسه أي: بحبس مجاریه. 
والصحاح هو کتاب «تاج اللغة وصحاح العربية» للجوهري . ولینظر آي : لیتصوّر في نفسه. ویذهب: یمنع . وکیده: ما فعل بنفسه لمنع النصر . وما يغيظه منها: 
الشيء الذي یغضبه من نصرة الله. وآنزلناه: آوحیناه ونوحيه. ویهدیه : يوجّه قدراته إلى الصلاح. ویرید : یشاء. أي: ویضل من يريد لضلاله . فلکل انسان ما 
يناسب اختياره واستعداده ومقاصده» پیسرله ذلك بالحكمة. 


الحز ء السابع عشر ۳۳ 






















E -۹‏ از 3 آم ۱ ۲ ا 4 ا 5 أوالصّات € : ظا .2 e‏ ا Pe‏ 7 
۱ لن بین منوا وابین هادوا) هم ير , « والصايئين) ف EERE E‏ 
#والتصارزی والمخوس والذین آشرکوا. إن الله + 7 یم یو لقيامة ‏ بادخال 


ا سے مگ پیت محر 


: 7 ۱ 00 3 لین منوأ والزت‌هادو وَأَلصَّلِتْين والتصلرى لا 

المُؤمنين الجتّةٌء وإدخال غيرهم الناز. رد الله على کل شي:4 من عملهم ٣‏ 40 0 مر برد 

3 لد ا وأإرك الله صل 3 

هی ۱۷: عالمٌ ب لم مشاه لع وو وت 

1 مدي ار ی اه ا یم ا بوم‌القیلمة! نله عل وچ دترا تله 3 

۲ - وآلم تر 4: تعلم أ نَّ الله يَسجُدٌ له من في السَّماواتِ. ومّن في الأرضٍ› والشمس 0 2 0 3 شی‌وشهید یوم 0 

والقَمرٌ ۳ والجبال ا ا تخضع له بما يراد منها 9 وكثير 1 رون رکنم 

مِنَ التاس)؟ وهم المُؤمنون» ران على الخغتر) في ا (وكثيرٌ 2 ,| وی ری رش رس یز کی 

حَقَّ عليه العذاث. NG‏ دنا" الصكرة ات نك :| وکثی رحق عليه العذاب ومن ب له قماله.من مكرم 1 
حی عا اوم الكادر هم : 


سم ع را کر سے رہ ار 


۳ دقعل مادام 8 5 نان خضاناخاص : 
1 ولا و 2 
1 موق روسيم لويم 9 2 یا وی : 

و ۱ و 
1 أن یحو امن عي يد دنیارف عاب ین 1 


الإيمان. «ومن بهن الل : شه فما له من مُكرم» 4: مُسعد. (إنَّ الله بل 
ما يشاء4 ۱۸ من الاهانة والاكرام. 

۳- «إهذان خصمان أي: المُؤمنون خصم ٠‏ والکفار الخمسة خصم - وهو ۱ 
بطلی على ال ادوا - و#اختصموا فى في ربهم 4 أي : اي 9 فالزین قرو 
قُطْعَتْ لهم یاب ین نا يلبسونهاء يعني أحيطت بهم النارء يصب من فوقٍ 





رژوسهم الخمیم 6 ۱۹ : الماء البالغ نهاية الحرارت «یصهر6: پذاب و به ما في 2 © ان E‏ 1 لجل 1 10 
بطونم» من شحوم وغيرهاء ([و) ُشوی به الجُلُودُ ۰۲۰ ولَهُم تقائع من ی ۲0 ری ین تھا نهر غ کیان ر 
۳ مش 
لضرب رؤوسهم. كلما أرادوا أن يخر جوا منها 4 أ النارء من غم( يلحقهم 5 5 ۶ 4 
2 تسود من هب ولو ولاش فيا © 


بها وا فيها»: رڌوا انها بالمقامع. لو قبل لهم:. (دوقوا بداب سس تسه هش 
الحَرِيق» ۲۲ أي : البالغ 0 الاحراق . 00 

> وقال في المؤمنين : لن لله یدخل الَّذِينَ آمَنُوا وعَمِلُوا الصَالحاتِ جناتِ تجري من تحتها الانهاژ يُحَلُونَ فیها مِن أساورٌ ین ذمَب ولولو‎ - ٤ 
Te منهما بأن يُرضّع اللؤلؤ بالذهب» وباللصب عطقا على محلّ «من آساور» - (ویاشهم فيها حَرِيرٌ» ۰۲۳ هو المحرّم‎ e 
في الدنيا. إلى الطَيّب من القول 4 - وهو: لا إله إلا الله - #وهدوا إلى صراط الحمید 4 ۲۶ آی : طريق الله‎ ٠ الرجال في الدنياء و‎ 


المحمود ودینه . 


)١(‏ طائفة منهم أي : جماعة من البهود. وفي هذا خلاف. انظر تعلیقنا على تفسیر الایتین 77 من سورة البقرة و59 من سورة المائدة. والنصاری: جمع 
نصران. وهو الذي يتبع النصرانية. والمجوس: العابدون للنار. وأشركوا: جعلوا لله من المخلوقات شريكا في التقديس والطاعة. ويفصل: يحكم. واليوم: 
الوقت. والقيامة: قيام الموتى من قبورهم بالبعث. والمؤمنون: من الذكور والاناث. وغيرهم أي: الفِرّق الخمس المذكورة بعدهمء الا من آمن منها بالله 
ورسوله. وعلم مشاهدة: علم تحقق واقع عرفه صاحب العمل ومن معه من الناس والملائكة . ۱ ۱ 

(۲) فسر الرژية بالعلم لأن سجود ما ذکر وصل إلينا بالعقل والتدبر» لابالمشهادة الحسية. والسماء: ما حول الأرض من عوالم غلوية. والنجوم: جمع نجم. 
والجبال: جمع جبل. والشجر: واحدته شجرةء أي: النبات عامة. والدواب: جمع دابة. وهو ما يمشي أو یتحرك من الحیوانات یطلق على المذکر 
والمنث. والناس : البشر. وبزيادة يعني آنهم یزیدون سجود الصلاة. على سجود الخضوع أيضًا. فسجودهم نوعان حقيقي ومجازي. وحق: وجب لکفره. 
والعذاب : التعذیب عقوبة وإهانة. ويشقه: یهنه ویذله بالشقاوة. ویفعل أي : قادر على الفعل والتحقیق» لا راد له ولا مانع . ویشاء: يريده ویقضیه. 

)۳( الخصم : المخاصم والمعادي. وخصمان: فریقان مختلفان. والخمسة: ما ذكر في الاية ۷ من طوائف الکفار بعد «الذين آمنوا». وهو قول بعض 
المفسرين. انظر «المفصل». واختصموا: اختلفوا وتجادلوا. وكفر: كذب الله ورسوله. وقطعت لهم : فضلت على مقدار أجسامهم وأعمالهم. والثياب: جمع 
ثوب. والنار: نيران جهنم. وأحيطت بهم النار: جعلت محيطة بهم من كل جانب. وعبارة المحلي فيها قلب للتركيب دلالتها عكس المراد. لأن النار صارت 
هي المحاطة بالكافرين. والصواب: أحاطت بهم النار. ويصبٌ: يراق ويلقى من أعلى. والرؤوس: جمع رأس. وخص بالذكر هنا إهانة وتشنيعًا . والبالغ 
نهاية الحرارة لو سقطت منه قطرة على جبال الدنیا لأذابتها. والبطون: جمع بطن . والجلود: جمع جلد. وهو غشاء الجسم . والمقامع : جمع مقمعة. وهي 
المطرقة . وآرادوا: قصدوا. والنار أي: المخصصة لهم . والغم: الکرب وشدة الحزن. وفیها: في المواضع المعدة لتعذیبهم في النار. والذوق: مماسة یکون 
معها إدراك الطعم. والمراد به هنا إدراك الالم. 

(8) في المؤمنين أي: ا وهم مَن ذکر في الاية ۱۷. وانظر الاية ۳۱ من سورة الکهف. وعمل: اکتسب من نية أو قول أو فعل. والصالم: ما 
يرضاه الله. والجنة: الحديقة العظیمة. ویحلون: یلبسون الحلی . و جمع آسورة. والأسورة: جمع سوار. وهو ما يوضع في المعصم من 
المصوغات . ويرصع : يحلى 50 فيه. وعبارة المحلي مرها من البيضاوي بتصرف» وفيها قلب للترکیب» لأن المراد: بأن يرصع الذهب باللؤلؤ. 
و القراءة: 'ولُوْلُوًا) . واللباس: ما يلبس من الثیاب. والحریر: ما نسج من الخیوط التي تفرزها دودة القَرّ. والمحرم لبسه: يعني أنه یکون في 
الآخرة حلالا للذكور والاناث. وهدوا: ألهمواء أي: ألهمهم الله وأرشدهم. والطيب: الصالح الدائم الخير. والمحمود: المستحق لجميع الثناء بذاته وصفاته 
وأفعاله. . وفي خ وط والصاوي والمنحة: المحمودة 


۲ - سورة 0-0 
2662 


aE‏ سر 
سس اد رت 


وروک سر ۳ ۳ 
ap‏ ال د 


A 
27 ا‎ 
















ا وط Oe‏ 52 زوت ریک ما 0 


1 مارك 
ص 2 | ر A‏ 3 ۰ 
رس 2 
| ڪا ا ی يتك 
۳ متلفع لهم و 07 کرو اش وف ام توت | 
ا ر ےک م موا ۶ 


میدن و موه Ra‏ 1۹ 


١‏ ایا 2 مر E‏ 2 ی ید 
3 هر مر کے م مسج مرن 









4 ور و قد ۱ 5 
7 ع - E‏ 
۹ مس و ع د ل ر و مرج 5 

0 تمرم متس منک 

7 8 سے 





الجر من‌الاوتنن و واجت‌نوا فوت اور ۱ 


ال عي نوا وني نوا انها وني و وا ی 





الَّذِي جَعَلَناة4 مَنسکا ومُتعبّدًا «للتاس» سَواءٌ العاكت) : المقیم ۶ فیه 


o‏ الجزء السابع عشر 
١‏ - وإنَّ الَّذِينَ كَفَرُواء ويَصُدُونَ تن سيل الله : طاعته . em‏ 
فيه والباوي): 
الطارئ› اومن يرذ فيه بالحاد 4 - الباء : زاندة - «بظلم» أي: نة بأن ارتکب 
مها :ولو E‏ دة مِن عذاب أليم) ۲۰: : ملم أ بعضه. ومن هذا 
ل ی فن أي : بو آلیم . 

۲- و4 اذك «إذ بَوَأنا) : با «(لابراهيم مَكانَ ابیت ليبنيه» وکان قد رُفع من زمن 
الطوفان» وآمرناه «إأن لا تشرك بي شَيئَاء وطهَر بَيتي) من الأوثانء (للطائفین 
والقائمِينَ 4: المُقيمين به که السْجودٍ 6 7١‏ : : جمع راكع اج لمات 
(وان»: ناد في الاس الج - فنادی على جبل أبي قبيس : ون 
ركم ی نا :اوح علیکم م اليه . فأجيبوا رم . والتفت بوجهه یمین 
وشمالا وشرقًا وغرباء فأجابه کل من کتب له أن يحج» من من أصلاب الرجال وآرحام 
الامهات : لك اللَّهُمَ ليك - وجواب الامر: #پاتوك رجالا 6 : مشاه جمع راجل 
كقائم وقيام, ٠‏ لو ركبانا (علی كل ضایر» أي : بعیرٍ مهزول - وهو يُطلق على الذکر 
والأنثى - #یاتین» أي : الضوامرٌ حملا على المعنى لین کل نع عبت ۲۷ : طريق 
بعید هو أي : لیحضروا #منافع هم في الدنيا بالتجارة أو في الاخرة أو 
ها عفن - وید گروا اسم الله في یام ععلومات 4 أي : شر ذي الججّة. آو یوم 
عرفةً أو يوم النحر إلى آخر أيام التشريق - آقوال - «إعلّى ما ررقم ین بَهيمة 
الأنعام): الابل والبقر والغنم التي تتحر 5 يوم العید» وما بعده من الهدایا 


والضحایا . فکلوا منها )€ إذ كانت مستحبة» ® وأطعِمُوا البائ الفقیر 6 ۲۸ آي : الشدید الفقر ٠‏ ثم ليقضوا تلهم 4 أي: يُزيلوا أوساخهم 


وشعتهم کطول الظفرء 
اعبت 4 ۲۹ ا 0 لآنه ول بيت وضم ار 


«ولیوفوا 4 - پالتخفیف والتشدید - «ندورهم » من الهدایا وا #ولیطوّفوا 4 طواف الا فاضة بالییتِ 


۳- ذلك) خبر مبتداً مُقدّرء أي : الامر أو الشأن ذلك المذکور» «ومن يُمَظُمْ خرّمات اللو . > هي ما لا يَحِلّ انتهاکه «فهُو6 أي : تعظیمها 


(خیز له عند رَبْه في الآخرة. (وأجِلَّث لَكُمْ الأنعام4 أكلا بعد الذبح. ولا ما يتلّى عليكم» تحريمه في 
فالاستثناء منقطم . ویجوز أن یکون متصلا» والتحریم لما عرض من الموت ونحوه. #فاجتنیوا الرجس من الأوثان) من : ۰ للبیان؛ أي : الذ 
الأوئان» واوا قول الزور) ۳۰ أي: الشرك بالل في تلببتهم . آو شهادة الزور ختفاء يلو : مُسلمين عادلین عن کل دين سوى دینه 


مش رکین به 4 


ع و 


2 یی سر ° سر ی مه 
حرمت علیکم المع | یه . 
هو 


ر 


e n 2 


e 


اک ۳۹ قبله» وهما حالان من الوأو. ومن ره بالله فكائما خر : سقط من السّمای فَخطفه الطیر 6 أي : تأخذه تسر غه 


أو تهوي به الریح 4 أي : تسقطه في مکانِ سَحِيقٍ 6 ۳۱: دعك . فهر لا برجی خحلااصه . 


(۱) يصدٌ: يرد. وعن المسجد أي: عن التوحيد في الكعبة. 


تفسير الآية 45 من سوره 9۳ عمران. و 


والحرام: 
مکة . والبادي : البدوي القادم للعبادة . وفيما عدا الأصل وج وع : «والباد» بحذف الياء تبعا لرسم المصاحف . ویر ید . 
وزائدة أي : للتوكيد. ونذيقه: يك 0 البیت : الكعبة المشرفة. ورفع آي : إلى السماء واختفی أثره. والكعية اك ها قل ارات 
تشركه : تخل فريك في التقديس والطاعة. وطهره 


المحرم . وجعل : یر وسواء اف مستویان في حق النزول والعبادة. والمقیم : في 
انظر ا 1 


: انزع ما يكون فيه. والطائف: من يطوف ول الكعبة عبادة. وأذن 


فيهم: أعلمهم بصوت عال. وبالحج : 0 إليه. وأبو قبيس: جبل مشرف على الكعبة المشرّفة. وبنى بیّا: أمر ببنائه. وأجيبوه: استجيبوا لأمره. والقول 
المذكور من التلخيص» وفيه زيادات وهمية من أصحاب القصصص. ويأتوك: يجيئوا إلى البيت الحرام. وليحضروا: ليكونوا حاضرين. والمنافع:' جمع منفعة. 


وأقوال أي: للعلماء في ذلك ثلاثة أقوال. والأيام: جمع يوم. والمعلوم: 


والتشريق : تقديد الا ور طه . واا ثلا ند بعد یوم سود ا والبهيمة : ذات الأربع من الدواب عدا الوحوش . والأنعام : جح عم . 


من الأضاحي . وكلوا منها أي : من لحومها. ومستحه : يحي 


آنها نم 00 مذهب اا ويقضي : قطع ینصل, ال ا e‏ والعان مما يحل به المحرم. والتشديد يريد القراءة فو 
أي : يحقّقوا الأداء تامًا. والنذور: جمع نذر. وهو ما آوجبه الانسان على نفسه شرعا. وطواف الافاضة: الدوران حول الکعبة المشرفة سبعة آشواط» بعد 
النزول من عرفات. (۳) الأمر: الموضوع العظيم القدر. والمذكور أي: ما ورد في ااا 52905 وا جلها بالمراعاة والامتثال. والحرمة: ماحرم 
شرعا. وعند ربه أى: في حکمه. وتحریمه : آية تحریمه. لي الاية ۳ من سورة المائدة. واجتنبوه: ابتعدوا عنه. والرجس: القذر. والاوثان: جمع وثن. 
وهو تمثال يعبد. والتلبية: ما كان المشركون يذكرونه في الحج. والحنفاء: جمع حنيف . . وغير مشركين به أي : غير عابدین أو مطيعين في المعصية شيئًا من 
الأشياء. والسماء: ماکان عالیّا فوق الارض . وتخطفه: تسلبه وتتوزعه. وفي فى الفتوحات : «فتَحَطَفُهً) . والطير: واحده طائر. والریح: الهواء الشديد الحركة. 


الحزء السابع عشر ۳۳۹ 


OHNO, 53‏ 
2 ذلك 8 ور ) ) : $ شعائر الله فإنها © آی : فان کل وس > موس مس 
۱- ذلك 4 يقدر قبله سس مبتد #۶ومن بطم ر نها أ اي: فان تا eT‏ يد ومن يشر 
تعظيمها - وهي البدن التي تهدی للحرم - بأن تَستَحسن وتستسمن ورین وی الت خط وه الط أي يف مان سحیق 
4 1 1 0 
القلوب : 1 ۳۲ قشم ات شعائر لا شعارها بما ی به آنها اهدي كطعن حليدة ١‏ حر سر سس ص ورا ی رص سس بي 66 E‏ 
7 ا ذلك مه اتف 3 5 


بسا مها د فيها ان كركوبها والحمل علبها ما ۱ فا وی أجَلٍ کے سہ مر رر 0 

مُسَمَى 6 : وفت نحرهك ثم ٠‏ محلها ‏ أي : : مكان جل نحرها (إلى البیت لتیق ٣۳‏ ا 7 ای الب 6 

0 یز مس وات ا 

أي : عِنده. والمراد الحَرّمِ جمیعه. و ۳ 

3 مت ۹ f‏ و58 رف سل لا 3 7 ٠‏ : : ده یل ل ف له ود جد و 

؟ - و ولكل مق أي : جماعة مومنت سلفت فبلکم. 9 جعلنا مَنسَكا # - بفتح السین : و کم و را هه بن ل ۳ 0 1 

مصدرء وبكسرها: اسم مكان - أي: ذَبحًا قربانًا أو مکانه وِلِيَذْكُرُوا اسم الله على ما فله د اسلموآووشرالمخیتین 7 جلت | 
دف من بهيمة الأنعام 4 عند ذبحها 000 إفإلهُكُم إل واحد . فله أسلموا ¢ انقادوا. 


لزین! 


4 شله و و سے سے ر و 1۳ ۳ ا 4 
۳ و | صامهة ار وج 3 
رص فرح 9 


و شر المُخبتينَ) ۳4: المُطيعين المتواضعین. ظَاالَّذِينَ إذا ذُكرّ الله وَجِلَّتْ#: خافت ] 


۸ سس ےد 


ا 2 شو 7 ۳ ی 
#قلوبهم + والضاپرین e‏ من اللایا فووا لمقیم. الصلاة) فى أوقاتها. a‏ 0 ا 
5 ت 3 E‏ رصح و بر 2 و 7 
۾ وما راهم ل بنفقو ن{ 9 يتصدقون . ولتم كلد ست 8 
9 2 کر ر هالخ کے 7 
0 30 7 ۳ 7 1 7 مها ومازم ۳ 
۳ # والبد ن 4 : ت ندنة - وهي الابل - ۶ جعلناها لكم من شعائر الله : 2 و ی 1 
اعلا م دینه » کم فيها خير : نمع في الدنيا كما تقدّم وآخر في العقبی . 7 ۱ 


ین ا 


إفاذكُرُوا اسم الله علّيها» عند نحرها «صَوافٌ4: قائمة على ثلاث معقولةً 1 وهی نیت 9 

7 ۲ 8 سر ر ۶ 3 
اليد الیسری. «فاذا وَجَبّتْ جُنُوبُها4: سقطت إلى الأرض بعد النحر - وهو ا و ان 
وقت الأكل منها - فکلوا منها 4 إن شئتمء 9 وآطعموا القانه 2) ال ع با تر أ مد ف 1 
ولا يسال ولا يتعرّض» 8 والمعتَرَ 4: السائل أو المتعرّض. «كذيك» آي : ول ولك الجر :| (ششزنها خم OEY‏ 
عق - ولَعَلَكُم تشكُرُونَ4 ۴١‏ إنعامي علیکم . و له لخومها ولا دماؤّها 4 آي : لا ترفعان إليهء «ولكن یال وی منكم) أي : : يرفع إليه 
منکم العمل الصالح الخالص له مع الایمان . و گذلك سَخرّها لک یروا الله على ما هدام : آرشدکم لمعالم دینه ومناسك حجه. . #ویشر 
المحسنین # ۳۷ أي : الموخدین. 





- إن الله دقع عن الیو 4 غوائلَ المُشركين. إن الله له لا بْب کل خوان) في أمانته # گفور 4 6 ۸ لنعمته › e‏ المعنی أنه 
يعاقبهم . أن للَذِينَ يُقايَلُونَ أي : : للمؤمنين أن یقاتلوا - وهذه أول آية نزلث في الجهاد - «بأنهُم) 4 أي : : بسبب أنهم و 2 ظَلِمُوا» بظلم الكافرين 


إيَاهمء «إوإنَ الله على نصرهم لیر ۳۹. 

() یعظمها یجلها بالالتزام والعمل. والشعائر : جمع شعيرة. وهي عبادات الحج المشروع ومنها البّدن أي: ما ينحر بمكة تقربًا إلى الله. وتقوى القلوب: 
أفعال قلوبهم التقية . والتقوی: خشية الله وتجنب غضبه بالامتثال للأمر والنهي . والقلوب : جمع قلب . والاشعار: وضع علامة للشيء. ومنهم: من 
المعظمين. وفيها: في الشعائر. والمنافع: جمع منفعة. وهي خير الدنيا والآخرة. والأجل: الوقت المحدد. والمسمى: المعلوم شرعًا. والبيت: الكعبة 
المشرفة . والعتیق: القدیم الکریم. وجمیعه يعني مكة کلها . ۱ 

(۲) کل: لاستغراق أفراد النکرة. وجعل : فرض. ویکسرها برید القراءة «منسگا». وذبجا قربانا آأي: آن یذبحوا ما یتقربون به إلى الله وهو تفسیر للقراء: 
الاولی. وتفسیر الثانیة: «مکانهه. آي: مکان الذبح والهکم : المعبود بحق وحده. وواحد: متفرد بالالوهية لیس کمثله شيء. وانقادوا أي: بالایمان 
والطاعة. وبشرهم : بلغهم ما يُسرهم. وذکر الله ۳ اسمه أو وعده ووعیده وأحكامه. وخافت: اجلالا له. والصابر: المتجلد یتحمل . وأصابهم: نزل 
بهم. واقامة الصلاء: تأديتها بشروطها وآرکانها وآدابها. ورزق : آعطی . ویتصدقون أي: صدقة التطوع فوق ما يجب علیهم من الانفاق والزکاق ویبذلون ما 
یملکون في وجوه الخیر . 

(۳) سمیت البدنة کذلك لانهم کانوا يسمّنونها. وهي الابل خاصة عند الشافعي. والابل والبقر عند آبي حنيفة. وجعل: صيّر. وآخر أي: نفع مغایر . 
والعقبی : الاخرة. واذکروا اسم الله أي : قولوا: لاله آکبن لا له الا ال وا اك اللّهمّ منك وائيك». والصواف: : جمع صافت أي : قائمة تصف رجلیها 
ویدها الیمنی . والمعقولة: المقيدة بالحبل . والجنوب: جمع جنب. وهو جانب الحیوان. وسخرناها: هيأناها لما خلقت له. وتشکرونها: تثنون على مسخرها 
بالقلب واللسان والعمل. وكان الجاهليون یضعون شرا ئح لحم التدن حول الكعبة الیشرفت ویضمخونها بالذمای وآراد المسلمون فعل ذلك» فنزلت الاية 
وجه الصواب. انظر لباب النقول. والمراد أن الله لایقبل نحر الهدي» ولايثيب علیه. الا إذا وقع موقعًا من وجوه الخير. واللحوم: جمع لحم. وهو العضل 
الرخو بين الجلد والعظم. والدماء: جمع دم. وتكبروه: تعظموه وتشكروه وحله. 

(6) انظر سبب النزول في المفصل . . ويدفع عنهم: يمنع عنهم ويحميهم. وفي الفتوحات والصاوي والمطبوعات: «يُدافِعْ». والغوائل: الأمور العظيمة» جمع 
غائلة. ولا يحبه: يكرهه. والخوان: الكثير الغدر. والكفور: الكثير الانکار» يزعم أن النعم من الأصنام. وأذن: أبيح. ويقاتلون: يصلحون للقتال. وظلموا: 
اعتدي عليهم. والنصر: العون على المشركين. والقدير: المبالغ في الاقتدار. 


۲ - سورة الح ۳۳۷ الجزء السابع عشر 











































5 او بو مس ترس 17 اد آغرموا ین سارف بثیر و6 نی الاعراج» ما اخحرجوا وله آه 

ا و ود . وك -١‏ هم 8الدین اخرجوا من ديارهم بعير حق 4 في الا خراح» ما اخرجوا 8( ان 

ادن لانن او کے باتهم لما وان مس ره 7 2 ۳ 7 8 ۱ 00 "1 لذ 0 : 3 ۳ ّ 

ا مر ی 88 يقولوا) أي : بقولهم : ظربنا الله وحده. وهذا القول حقٌء فالاخراج به إخراج بغير 

یر 9 نامدای کر مرق را ات 4 3 E r O bh Ber‏ 2 ۱ 1 « وا وو 

0[ هو و سر مب مر حق. (ولولا تفع الله التاس بعضهم: بدل بعض من «الناس»» وإيتعض لهدمت6 - 

لله و ( د 7 س ۳ 2 رمت 2 07 م a‏ چ 0ه SS:‏ و 1 ۰ 3 ر اه .۶ 1 ۰ 

06 الي ی 0 ال 37 ۳ 3 18 بالتشيديل لكر وبالتخفيف - #صوامع # للرهبان ف( وبيّع 4 : کنائس للنصاری » 

8 سے سے ہے ا سے 7 4 9 7 3 لا فد 7 ۳ ا 9 و 7 ۳ “> فا م ۶ 

“أ صویع وبيع وصلوت وسنجدیلکرفها سم الل 18 ووصلوا): كنائسنٌ لليهود بالعبرانيّة» ظومَساجِدُ4 للمُسلمين» (يُذكَرٌ فيها) أي : 

کشا ا ارک الله لقو € ل را مر ۱و ۱ 1 ا 

ور ڪا ولتنصریگ لله من ينص رهت الله ا المواضع المذكورة اعباس کثیرا6» وتنقطع العبادات بخرابها . 8 ولينصرن الله من 

Key » 3‏ 7 ,< ر و ووم 

١‏ عد © انون مکی ناکم 6 E‏ يَنصره 6 أي : : تنضر ديته - ان الله لقوی 4 على خلقه. (عریز6 E‏ منيع فی سلطانه 

21 e ۱ سر من مر عر سر سر پر ۵ مر ره مه ند ا‎ E 

1 ات لرکوة وم روا یرون وَبَهوَاع لم ره وثدرته - لین إن عام في الارض۰ بنصرهم على عدوهم (إأقاموا الصّلاة 

31 غم 6 م 9 و لدنج ۰ 

مع 000 دَمَمَرَكَدتَ 1 واتوا الز کات وامرد بالممروف تم کی جواب 0 وهو ا 

اا ےر جم سس وو و ox‏ 2 ج 8 

۳ و سرچ می س س بير محر م ۹ rs‏ کف ۵ إل 

0 اص ی مشا | في الا حره. 

0 ٤ ۹1 

0 وور ۔ ا وو 8 ۲- وان يكذبُوك» إلى آخره - فيه تسلية للنبي 5 - (إفقد کذیت قبلهُم قو م وج ۰ 

1 5 و 1 

مر 7 مس مر وه صي 0 تات و ( اعبار اليد #وعاد6 : : قوم هود وود ٩۲‏ : : قوم صا 8 وقو 

وار وف مَضِيد آفار بسبروا في الارض 5 ۱ ا م ام م ١ ١‏ 3 

و قرو ی با د ترد ا 2 إبراهيم ووم لوط ۰4۳ وأصحابٌ مَذيَنَ) قوم شعيب؛ «وکذب مُوسَى) كذّبه القبط لا 
اک و 

2 قومه بنو إسرائيل - أي : كذب هؤلاء ژسلهم فلك اسر - و فأملی للكافرينَ) : 











تسس وی ناش 1 
ا صد 3 
2 لبر ب يي 0 )م6 شون 


أمهلتهم بتأخير العقاب لهم ونم آخدنهم) بالعذاب. فکیف كان نکیر 6 44 أي : 
إنكاري عليهم تكذيبّهم بإهلاكهم؟ والاستفهام للتقرير» أي: هو واقع موقعه. 





۳- (إفكأيّن 4 أي: کم من قرية ية آهلکتها - وفي قراءة: «أهلكناها» - وهی ظالمة4 آي: آهلها بکفرهی فهی خاوية) : ساقطة علی 
عروشها 4 : سقوفها (و) کم من بت ملع متروكة بموت أهلها لإوقصر مَضشِيدِ) ٤٥‏ رفیع» خال بموت أهله! أفلم پییروا 4 أي : کفار 
مكة في الارض. فتکون لَهُم قُلُوبٌ یعون بها ما نزل بالمکذبین قبلهم . أو آذان يَسمَعُونَ بها 4 أخبارهم بالاملاك وخراب الدیار» فیعتبروا؟ 
فإتها) أي : القَصَة ([ لا تعمی الأبصان ولك من الفلوت التي في الصَّدُورِ) 45 وا گنک 


)١(‏ آخرجوا: ألجئوا إلى الهجرة. والديار: جمع دار موضع الاقامة. والحق: السبب الموجب للاخراج. والدفع: الردع بقوة. وبعضهم ببعض أي : ا 
المومنین على الکافرین . فلولا الجهاد لعطل المشرکون والکافرون والملحدون العبادات في کل زمان. وبالتخفیف يريد قراءة «ْهِمَت». ا نقضت من 
اشاشتتا . والصوامع : : جمع صومعة. وهي متعبد لخواص النصارى. والبيع: جمع بيعة. وهي للنصارى عامة. والصلوات: ر ا أو مکان الصلا: . 
والمساجد: جمع مسجد . وهو موضع صلاة المسلمین. ویذکر : یقدس بالدعاء والعبادة . وینصره الله: يقويه لیغلب آعداءه. وقد یتأخر النصر لاسباب: عدم 
البذل الکامل» وعدم النضح الاسلامي وعدم وضوح الثقة بالله» وضعف التوکل عليه» وعجز البيئة عن تقبل الحق. . . انظر في ظلال القرآن 6 :1۰۱۱-۱۰۳ . 
وینصر دينه: یجاهد للدفاع عنه واعلاء شأنه . ومنیع : غالب علی آمره. ومکناهم: جعلنا لهم السلطان. وآقاموا الصلاة: آدّوها كما فرضت. وآتوا الزكاة: 
دفعوها لمن یستحقها. وآمروا به: حثوا علیه. والمعروف: ما استحسنه الشرع والعقل السلیم. والمنکر: عکسه. والنهي: طلب الکف عن الفعل. وجواب 
الشرط يعني : جملة «آقاموا». وهو أي: الشرط . وقبله أي: قبل الاسم الموصول «الذین». وانظر «المفصل». وفي الاخرة يعني : للثواب والعقاب. 

(۲) یکذبوك: ینکروا دعوة التوحید. والی آخره أي: إلى آخر نص الاية 46. وکذبت : آنکرت دعوات آنبيائها . ونوح: النبي بعد آدم وشیث وادریس» كان 
قومه مشرکین . وثأنيث قوم: يعني وصل الفعل قبله بتاء التأنيث. وعاد وثمود من العرب العاربة المشرکین أيضًا. والاصحاب: جمع صاحب. ومدین: مدينة 
في حذاء تبوك على ساحل البحر الأحمر. وشعیب نبي عربي من ذرية مدین ب بن ابراهیم . والقبط : أهل مصر من العرب القدماء. وأسوة يعني : فلا تحزن لان 
لك آسوة بهم » والتكذيب ليس لك ولا لهم وإنما هو للتوحيد الذي يهدم مطامع الكافرين. وأخذتهم: أهلكتهم . والانکار: جعل الموت والخراب مكان 
الحياة والعمارة. وموقعه يعني : من الجزاء العادل الحکیم. 

(۳) قرية: بلدة عامرة بآهلها . وأهلکتها: دمرتها واستأصلت أصحابها. والظلم: مجاوزة الحد. وبکفرهم: بسبب تكذيبهم الرسل. والعروش : جمع عرش. 
وهو ما یکون فوق الجدران من سقف ونحوه. فالسقوف سقطت وتداعت فوقها الجدران. والبتر: ما یحفر في الأرض لاستخراج الماء. والقصر : البناء 
الضخم المحصن . والرفیع : المرتفع البناء. انظر سبب النزول في المفصل . ویسیر: یسعی للارتحال أو التجارة. والقلوب: جمع قلب. وإسناد الادراك إلى 
القلب يعني أنه محله. ولاینکر أن للدماغ بالقلب اتصالا يقتضي فساد العقل إذا فسد الدماغ. انظر البحر ۳۷۸:١‏ وتفسیر الالوسي ۲۵۹۱-۲۵۰:۱۷. ویعقل : 
یتدبر ویعتبر . والاذان: جمع أذن. والقصة: الشأن والموضوع. وتعمی: تفقد القدرة. والابصار: جمع بصر. ولکن: للاستدراك تؤكد ماقبلها وتحقق 
مابعدها . والصدور: جمع صدر. وتأكيد: يعني أن «التي»: صفة ل «القلوب» تفید معنی المبالغة في التوکید. 


4 5 و 7 ره -و ء 5856 ۴ 8 ار ماک 5266 066 
١‏ - ([ويستعجلوتك پالعذاب. ولن يُخْلِفٌ الله وَعِدَهُ بإنزال العذاب - فأنزله يوم بدر - 2١‏ 17 
















مر سیر سرو در عر ل و سر 7 


۳ ۱ 





وان يَومّا عِندَ رَبك من أيّام الآخرة بالعذاب. «كألفٍ سَنة مِمَا تَعُدُونَ4 4۷ - م 2 
: جد س 2 09 ۵ ea F&‏ 8 عند ريك اف ا تعدوک 6 وگانن‌من و 

بالتاء والياء 2 فى الدنياء و وکاین من گر یه آملیت لها وهی ظالمت سم آخذنها 4 7 9 و وم ال 
EA aE‏ 3 نارس لف از 5 
المراد أهلها! يروإليّ المصیر 4 4۸ : المرجع. STE AOE‏ 
E 8 ۲‏ ۳ 56 سے رلو سس و سر 2 e‏ ر ا :$ 

۲- قل : یا یا نتاس آي لكر مكاي «اما ناکم نیرز مين 44 تون الانذان ا لمر 4 که 9 
وأنا بسیر للمومنین . #فالذین امنوا وعیلوا الصالحات هم مَغْفِرَة 4 من الذنوب» 3 وان سعوا تام جر وليك 10 7 


۲ 7 
6 الجئت اَذ حو | آياتنا A.‏ بإنطالهاء»ه ټك م27 سس 2 
ورزق کریم 6 و فو دين 3 في ¢ ی لها 1 (© مَمَآأرسَآتَامَبَيكَ درس لض لياع 1 3 
|2 ۱ 1 آي : ۱ العجر ویشطو 1 ل أو 3 73 1 70 507 
معجزین) من م لنبي ينسبونهم نهم من 0 قیال ل رام 0 6 3 مه مابلقیاسَیْطن 9 


5 


ع 


مقذرین عجزنا عنهم > وفي 0 «معاجزین 0: : مسابقین لنا» يظئون آن یفو تونا الل ورد ۳ وی وم ۳-۹۳ 74 
بإنكارهم البعث والعقاب - لأُولَيِكَ آصحاتث الجَحِيم) ۵۱ : النار. 35 ثم ححكمالله 0 لله عليم. خر وی 


۱ 5 ی لبق فلوم رض اب ٠‏ : 
۳- وما لعا امن ييا لول ٠‏ ولا نب 4 أي نس 7 وه ویک ک) ریت ئی قاق ب يد ولعم | 
وال الشيطان في ا وراه ما بيعي من ادر ۰ 1 کرت الم ی تک یز يه ا 
EEE‏ 


6 هر » جم مه مرس هر مب ںید 
۳7 مستّقیم ل © یال لب مروا ری رح ۱ 


عر ےر 


۶ 


بالتبلیغ» الا إذا تَمَنَى: قرأ 
مما يرضاه المُرِسَلُ إليهم - وقد قرأ النبي بي في سورة «النجم» بمجلس من قريش 
بعد : لأفْرَأَيثُمُ اللات والغرّی» ومَناءً ال الأخرّى». بإلقاء الشيطان على لسانه من 
غير علمه به : لك العَرانِيقٌ الغلا» ون سَفاعِتَهُنَ لَرتَجّى»» ففرحوا بذلك. نم آخبره 
جرال ين القانى اقطان على اك رين ۱۳ aH‏ 

فیسَخ الله : يُبطل لما يلقي الشیطان ٠‏ ثم يُحكم الله آياته) : يثبتها . «والله علیم 6 
بإلقاء الشیطان ما ۳ «(حكيم# ۵۲ في تمکینه منه یفعل ما ۳ 


9لِيَجِعَلَ ما يلقي الَیطانْ فثنة#: محنة هِلِلَّذِينَ في فلوبهم مَرَضّ»: شك ونفاق» والقايية قُلُوبَهُم4 أي : المشرکین» عن قبول الق - 
ل : الکافرین هي شِقاقٍ ف بعیدٍ 4 ۵۳ : جلافی طویل مع ال والمومنین؛ حیث جری على لسانهذکر آهتهم يما ُرضیهم؛ ثم أبطل 
ذلك - یلم لین وت العلم) : التوحيد والقرآن ال E‏ القُرآنَ لح ین رَبك فَيُوْمِنُوا به فتخبت؟ : تطمئنّ له فلوهُم . وان الله 
لهايي الَذِينَ آمَنُوا إلى صراط 4 : طريقٍ «مستقیم 6 ۵6 أي : ين الاسلام . (ولا یزال الَّذِينَ کفزوا في مریةک : شك «منة4 أي : القرآن بما ألقاه 





۳7 مه ار خر ص ۳ ANE‏ جب کم حور 
RE‏ يا ري" وي و GS TO ES‏ 









ie 


)١(‏ يستعجلونك بالعذاب: يطلبون تعجيله . ويخلفه: يخل به. وعنده أي: في لقاء حسابه. يعني أن مقدار اليوم الواحد كمقدار مدة ألف سنة. وتعدون: 
ها ورا لا ها سیون وأمليت لها: أمهلت أهلها. والظلم: مجاوزة الحد. وأخذتها: عاقبت أهلها. وإلئ: إلى لقاء حسابي يوم القيامة. 
والمرجع أي : النهائي . 

(۲) النذير: المهدد بالعذاب لمن كفر. وبشير: يعني أنه ليس بيده تعجيل عذاب ولا ثواب. وعمل: اكتسب من نية أو قول أو فعل. والصالحات: ما يرضاه 
الله. والمغفرة: الستر وعدم المؤاخذة. والرزق: ما يعطى. والكريم: ماکان جامعًا للفضائل والكمالات. وسعوا: اجتهدوا بكل ما لديهم مختارين قاصدين. 
ومقدرين أي : معتقدين. ويفوته: يسبقه وينجو منه. والأصحابس: جمع صاحب . 

(۳) أرسلناه: كلفناه بالدعوة للتوحيد مع العمل. ولم يؤمر أي: لم يكلف برسالة. والشيطان: من يوسوس بالشر من الانس أو الجن. والتمني هو نهاية التقدير 
والرغبت لا القراءة» E‏ در ا E‏ والصحيح الثابت» في هذا الموضوع المروي هناء أن النبي كل قرأ سورة النجم في مکت فسجد 
من معه من المؤمنين» وسجد المشرکون لذکر آلهتهم إلا واحدّا منهم. والاية هنا تتضمن ذکر من كان قبل النبي كَل ا وی 
فذكرها هنا مع ذكر القرآن إلحام د داعي له والأمة مجمعة على عصمته ِا من الشيطان وكفايته من في جسمه بأنواع الأذى. وعلی خواطره بالوساوس 
وألقى في أمنيته : دس بين أقواله شُْبَهَاء في نفوس الناس» يشبطهم بها عن الایمان . وعلی لسانه أي : آلقی إبليس» في سكتة النبي به بين الایتین ۴ ۵ ۲ من 
سورة النجم. الجملتین المذکورتین بعذ. وهذا 7 یقال» على فرض التسلیم بان التمني هنا معناه القراءة. والذي عليه المحققون أن القصة موضوعت 3 
يصح لها سند. وجاءت في آشکال متناقضة. صنعها بعض الزنادقة من دسائس الاسرائيليات» للطعن في عصمة الأنبياء. انظر «المفصل». والغرانیق: جمع 
غرانق. وهو طاثر مائي. وقد استعارها المشرکون لاصنامهم. وترتجی: تومل . ویبطل : يزيل. والایات: الأدلة على التوحید. والعلیم: المحیط بخفایا الأمور 
وظراهرها . والحکیم: ذو الحکمة العالية بکمال العلم ولحسان الفعل واتقان الأشیاء. وتمکینه آي + تمکین شیطان الانس والجن من الدس والافتراء. 

() یجعل : يصيّر. والقلوب: جمع قلب. والقاسیة: المتصلبة لایدخلها صلاح. و«مع النبي» خطأ. انظر «المفصل». وقوله «جری ل ات 
a‏ افد و هو يدري دراية يقينية. وآوتي : اعطي . والحق : الصا الثابت. ومن ربك : من عنده وبامره. ویومن به: یت ویستمر 
على تصديقه. والهادي: المرشد الموفق. وفيما عدا الأصل والنسخ : «لهاد» بحذف الیاء للتخفیف تبعًا لرسم المصاحف . والمستقیم : القويم الواضح . ولا 
براك :2 سی : . وتأتیهم: تنزل بهم . والیوم : الوقت . والعقيم : الذي لا خير فيه» بل الشر كله. 


07 0 لعج ۳۳۹ الحزء السابع عشر 
سکس 1616 Se‏ و یم 










مج و روج 


2 الشیطان على لسان النبی ثم أبطل» خی تأَتِيَهُمُ الساعة بَفْتَة آي: ساعةٌ موتهم أ 
٣‏ 6 تم ي م 5 
١‏ آلملاف یز 29 می زو عکمینهم تالنیک مامتها 4 





9 ۳ ا ر راک 50 ال خا أو تیه عذات یوم عقیم) 6 . هو یوم تدر لا ر :فيه للكفا ره 
وولو دحت فى تالحم 59 1 كالريح العقيم التي لا تأتي بخيرء أو هو يوم القيامة لا ليل له. 

00 ور سے بر ۵ ام 12 م سے ره کو 0 

0 ارس ا وید ار : ١‏ - «المُلك يومئذِ) أي : : یوم القيامة ۵ بله 4 وحده - وما تضمنه من الاستقرار ناصب 
ر 1 4 


5 








للظرف - (يحكم بيهم € بالمجازاة بوه الین والکافرین بما دن بعده. لین 
آمنوا لوا الصَالِحاتٍ في جتاتب الثهيم6 ۵٩‏ فضلا من الله «والَّذِينَ 0 
وکذبوا بآیان فأوليك لَهُم عذاب مهین مُهِينٌ 4 ۵۷ : شدید شبن رهم > (والَّذِينَ 

ی رت ا هاجَروا في سَبيل الله» أى : طاعته من مکة إلى المدینت فر نم قیلوا آو ۳ 

رھ یایشا اه 0 رتو ع رو 0 سك ١‏ رت ۳ 2 ۳ 1 ر 

64 مس وق ب و چم 7 ر ۳ 4 ره ال رر شتام هو رزق الج - واه حير رزیت 08 : 

6 لمفوضفور © ذلاک يأ الله ارف 8 ع 5 2۲و و ا ۳ 1 1 ی ۳ 

1 7 7 أفضل المعطين - 8 ليُدخلنهم مدخلا بضم الميم وفتحهاء أي : إدخالا أو موضعاء 

3 التهكارودوا E‏ بصا ا م عم سا درگ رش او هر عاد 2 ۳ 1 

5 0 2 سو 4 وی رضونه 4 وهو الحنه . #وان الله سم 1 بیباتهم » و حلیم 4 ۹ عن عقابهم . 

0( کي رنه هوالع وآ ما دعوت من ا 

| دوه هو الط( وا تاوالع تک بر و6 | 

الم ترک و ES a‏ 1 
١‏ منصسروات كييك حر © انما نالككوات | 
EER ged 0‏ ا 

4 مزلم نوا OEE GEO‏ ونوا ونيا ونوا ون 3 مك 


EN: 
2 


ا ا او eRe‏ 
۱ 0 رۆت 0 © نینک e‏ 
آل يمم © # لاک ومن عاقب بونل | 


7 


4 
N 












1 





اج 


AE 
کی‎ 4 










- الأمر 9ذْلِكَ4 الذي قصصناه عليك. ومن عاقَبَ4: جازى» من المؤمنين» 
e‏ من المشرکین» أي: قاتلهم كما 7 مسي 
نم بغي علیو منهم منهم أي : ظلم بإخراجه من منزله» (إلَيَنَصرَنَهُ الله. ان الله لَعَمّ4 عن 
المؤمنين : «غَورٌ ۰+ لهم عن قتالهم في الشهر الحرام. ت 00 أن الله 
یولج الیل في التّهار یولج التهاز في الیل أي : يُدخل كلا منهما في الآخَر بأن 
ريك يذلل مف اث قدرقة التي 8 النصرٌء #وأنَ الله 4 سَمِيعٌ 6 دعاء المؤمنين» 
9يَصِيرٌع ۲۱ بهم حيثٌ جعل فيهم الايمان» فأجاب دعاءهم. «ذْلِكَ)4 النصر أيضًا «بأنَّ الله هُوَ الحَقّ4: الثابت وا ما يَدعُونَ4» بالياء 
والتاء: يعبدون من دونه4 - وهو الأصنام - ظهُوَ الباطِل» 4: الزائل ٠‏ وان الله هو العلی 6 أئ: العالي على کل شيء ر (الكبير 57 
الذي يصغر كَل شيء سواه . 







۳- الم تر 6 : : تعلم ون الله رل مِنَ السّماء ماء): مطرّا فتصبع الأرض مخضرة بالنبات» وهذا من آثر قدرته؟ إن الله لطیف )4 بعباده 
في إخراج النبات بالمای بر ٠۴‏ بما في قلوبهم عند تأخير المطرء ٠‏ وله ما في السّماواتٍ وما في الأرض) على جهة الملك. ون الله لهو 
الى 4 عن عباده. و الحمید 4 54 لاولیائه . 


. الملك : التملك الحقيقي والتصرف المطلق بلا منازع أو شريك . والاستقرار: الخبر المحذوف الذي یتعلق به الجار والمجرور: لله. ویحکم: يقضي‎ )١( 
: والمجازاة: الجزاء ثوابًا أو عقابًا. وسقط «بالمجازاة» مما عدا خ. والجنة: الحديقة فيها الشجر والقصور والرضا. والنعيم: المبالغة في طيب العیش . وکفر‎ 
: نشل ا لو خید والرسالة؛ وکذبوا بها : آنکروها . والایات: تصوص القرآن والادلة على التونعيد وصدق الرسول. والعذاب: التعذیب عقوبة وتنکیلا. والمهین‎ 
الذي نهين من ينول به. ونزلت الایتان ۰۸ و٩ه في جماعة من المسلمین هاجروا فلحقهم المشرکون وقاتلوهم. وفیهما تسوية بين من یقتل ومن يموت حتف‎ 
آنفه من المؤمنين» وحکم عام لكل مهاجر. البحر :۰.۳۸۳ وماجر: فارق وطنه وأهله لینجو من ظلم الکافرین. وفي سییله : لاعلاء کلمته ونصرة دینه. وك‎ 
قتله العدو. والحسن: المبهج تستلذه التفس . ویرضونه : یرغبون فيه ویطمثنون. والعلیم: المحیط إحاطة مطلقة . والحلیم: ذو العفو المطلق لایستخفه عصیان‎ 


ولا یع‌جا الانتقام . 
(۲) الأمر: الشأن المقرر الثابت . والذي قصصناه : في الایتین ۵۸ و٩۵‏ . ومثله: ممائلٌ ایاه دون تجاوز للحق . وعوقب : : اعتّدِي عليه . ورشهر المحرم هو 


الشهر الأول من السنة. ث وع: «الشهر الحرام ( کی سر والصاوي وقرة العينين والمنحة والمطبوعات: «الشهر المحرم» أي : أحد الأشهر 
الاربعة الحرم. وبغي : اعتّيي. وینصره ۱۳۳ والعفو: الکثیر الترك للمواخذة على الذنوب. والغفار: العظیم الاظهار للجمیل 
والستر للقبیح. والشهر الحرام : انظر «المفصل». ویزید به أي : یجعل علد منهما پزید فیه ما پنقص من الاخر. و«دعاء المؤمنين. .. وبهم» الظاهر آن التعمیم 
آولی» إذ المراد أن الله سميع أقوال ا ی یبطنون وما یظهرون» لاتخفی عليه خافیة» من آحوالهم وحرکاتهم وسکناتهم . والحق: الذي 
يستحق العبادة وحده. وبالتاء يريد القراءة «ما تَدعُونَ). ومن دونه: غيره من المخلوقات كا لأصنام والحیوان والملائكة والبشر. والکبیر: العظیم فاق مدح 
المادحين» وعجزت عن إدراكه العقول والحواس 

(۳) آنزل: أسقط وأطلق. والسماء: السحاب. وتصبح تصير. . والأرض: موطن الحياة الدنياء ما دون البحار والأنهار وما شابهها. ولطيف: واصل فضله إلى 
کل شيء. والخییر : العلیم پبواطن الا جور ودقائقها ‏ رك ها ات مايحيط بالأرض من جو وأجرام وعوالم علوية. وما في السماوات وما في الارض أي : وما 
بینهما وما في غیرهما أيضًا. وانما خصهما بالذکر لأنهما منتهی علم المخاطبین . انظر تفسیر الاية ه من سورة آل عمران. والغنی: المستخني بذاته وصفاته 
عما سواه لا یحتاج إلى شيء . ولاولیائه أي: الکثیر الثناء عليهم والرضا عنهم » وتقدیر آعمالهم بالفضل والکرم. 


الجزء السابع عشر ۳۰ ۲ - سورة الحَجٌ 


ادال البنائة هيت .ا 56 2 تس AR GE‏ 
۱- الم 7 أن ما ۱ ا «والفلك 4 : السفن ٠‏ کی ےر 
الم تر ن لله سَخر ر لکم في لأرض 6 من البهائم رد 1 6 ألئتر أن ائله گرا ی تین 


“i 

و تجري في البحر 6 للر کوب والحمل ۶بأمرو6 : یادن «ويُميِك السماء» من زآن) اباد و 8 ۳9 مه ض انیا 
او و على ایض یه ی ودر شون في م سه 0 ال 
التسخير والامساك. ور الذي آحیا کم بالإنشاءء وم پهیتکم عند انتهاء ۰ 


6 مر‎ EC 
آجالکم لنم بُحييكم) عند البعث. إن الإنسان) أي : 4 نوز 5 ليعم انم‎ 
















دير ص ير ا وو جحي رور مس روم 
د و 
سر خر هو © 2 


0 2 سل ® 


د 


۱ ار و م رس ت وم عك 74 
اله بت که توحیده . ]کل کته متسه ه فلا سر عنك 8 


ES ۲‏ ار KT‏ مم هر ضحد عم ر کر 2 ESS‏ 
۲- لكل أَمَةٍ جَعَلنا مسکا 4 بفتح السين وکسرها : شريعةء هم ناسِكُوة4 : عاملون موا م RGF‏ : 


وت 6 2 ص مر مس ر مرو و ہے رک ص 0 9 
۱ ا نات پراد به : لا تازغهم في الأمر» أمر الذبيحة»ء إذ قالوا: ما قتل رت شرو ت 
الله هب تأكلوه مما یب 0 إلى رف تس 0 ۳ ۳ توا ويم في مت 000 










الا ری عليه . ومذا 0 الأمر 26 

0 ف يَحَكمْ تکم) - - أيها e‏ 4 ی a‏ فيما ما كم فيه 
e‏ را نت اي 7 في کتاب 6 
هو اللوح المحفوظ. 8 (إنَّ ذلك) أي : لم ما ذكر على الله سير 6 ۷۰ : سهل . 

ه- #ویعبدون 6 أن : اس ون من دون الله ما لم رل 4 هو الا صنام اکا ر 

انا اونا ل A‏ € آنها الهش رما للقَالمینک الاو :84 خلج التاروعد هاالله بكترا 
E ۲ 4‏ ا ند ا لعين 4 لق لاسن سا سان ان ون وان 
من م۲۱ يبع ميم عذاب اللهء (وإذا تتلى علیهم آيائنا4 من القرآن ۱ 000 
و ظاهرات جال لإتعرف في وجوه لین کفروا ا الانکار لها آي : أثره من الكراهة والعبوس #یکادون یسطون بالذین 
تون علّيهم آباینا) من القرآن أي: يقعون فيهم بالبطش . قل : نکم شر من ذ ذلِكُم4 أي : بأكرة إليكم من القرآن المتلوّ علیکم؟ هو و النان 


وعَدَها الله الذِينَ گفرُوا)» ان مصیر هم الیها وشن المصیر ‏ ۷۲ هي ! 





ا م 1 

2 ا قف رس 6 ود E‏ 
: 7 1 و 7 ر ت م 5 : 
اه ما یرل لوط رما لاش مه وی ماللظامن لد 
2 0 0 ےک سر م سح ور 1 
7 من نصير لول ود و ۳ 
واا کتو اشک سوت | 
8 ص ت سے ر م هد 7 5 ات 
0 ی 



















شم نو maga‏ 


(۱) ألم تر: انظر الآيتين ۱۸ و . وزاد هنا فیما عدا الاصل والنسختین: «تعلم». وسخره: للّه ویسره لما خلق له من المقاصد. والفلك: واحده فلك 
اا وتجري: تسیر وتندفع. والبحر: ما اجتمع فيه الماء الکثیر کالنهر والبحيرة وأمثالهما. ویمسکها: یمنعها. والسماء: ما يقابل الأرض من الأجرام» 
والعوالم التي لانهاية لها. وهي كسائر الأجسام قابلة للميل إلى الهبوط والتداعي» لها الله متماسكة بنظام محکم. وتقع : تسقط وتتداعی. والرژوف: الكثير 
التعطف على خلقه بالتوبة والاحسان. والرحيم: العظيم العطف بالفضل. وأحياكم أي: بعد أن كنتم جمادًا وترايًا. ويميتكم: بنزع الأرواح. والمشرك أي : 
وغيره. والكفور: الكثير الانکار . وبتركه توحيده يعني : ما يزعمه المشركون» من نسبة النعم إلى معبوداتهم» كالأصنام والبشر والملائكة. 

(؟) أمة: جماعة من أصحاب الأديان المشروعة. وجعلنا: وضعنا. وبكسرها يريد القراءة «مَنسِكًا). و«قالوا» روي أن بني خزاعة قالوا هذا للمؤمنين جد ل 
يسخرون بتحريم الأكل من لحم الميتة» فنزلت الآيات 1۹-٦۷‏ . انظر تفسير القرطبي ٩۳:۱۲‏ والآية ۱۱۷ من سورة الأنعام. وينازع: يجادل ويخاصم. ولا 
تتازعهم : يعني أن النهي مراد به نهي النبي ی عن الالتفات إلى منازعتهم لأن أمر الدين أظهر من أن يقبل النزاع. والذبيحة : : ما يذبح شرعا. وما قتل الله 
آي: ما آماته. وما قتلتم: ما ذبحتم بشرعکم. وادع: بلغ الناس . والهدى: الرشاد إلى الحق. والمستقيم : السوي يؤدي إلى رضا الله وثوابه. وجادلوك: 
جاو . يعني : فادفعهم برد الحکم ی » مترفقًا ومتلطفا . واعلم: آکثر إحاطة وشم لا . وتعملون: نره ند أو قولا و فعلا . و «هذا ۲ يعني أن الموادعة 
ورد أمر المخاصمين إلى الله نسختهما آيات الجهاد» في أول سورة التوبة. وليس ماذكره لازمّاء لأن موادعة المجادلين وتفويض الأمر إلى الله باقيان بعد 
مشروعية القتال» لعدم المنافاة. ۱ 

(۳) یحکم: يبين الحق من الباطل وای که ا هی والیوم: الوقت. والقيامة: قيام الناس من القبور للحساب والجزاء. وللتقریر: للتحقیق. 
والمراد: قد علمت و . ویعلمه : يحيط بخفایاه ودقائقه . واللوح المحفوظ : مخلوق ق عظیم لایعلم کنهه إلا الله وقد سل تدم كان ۳ کر في 
الوجود كله» مما هو قضاء محتوم أو محتمل > ولا يطلع عليه لا بعض الملائكة المقربین . وما ذکر أي: ما في السماوات والأرض والکون كله. وعلم ما ذکر 
أي : جملة وتفصیلا . 

(5) يعبدون: يقدسون ويطيعون في المعاصي. ومن دونه أ غيره . ولم ر لم یوج . والحجة: الدلیل الموخی. والعلم : المعرفة العقلية البقينية . 
والظالم: من يضع الأمور في غير مواضعها. والنصير: المعين. وتتلى: تقرأ. وبينات أي: في رفض الشرك والضلال. وتعرف: تدرك. والوجوه: جمع وجه. 
وانما خصت الوجوه بالذکر لأنها آوضح ما يبدو فيه القبول والانکار. وکفروا: ستروا الحق وغطوه» وهو واضح بین. ويكاد: يقترب. ويسطو به: يبطش به 
ويقضي عليه. وسقط «من القرآن» مما عدا الأصل وخ. وقل أي: للمشرکین. وأنبئكم: آخاطبکم وأخبرکم. وشر: آکثر سوءًا إليكم وايذاء. وسقط «أي» مما 
عدا الأصل والنسخ . ووعدها: تعهد لها وقضى. لكأن النار وعدت بالكفار لتنال منهم. وبئس: بلغ الغاية في الشقاء والبؤس. والمصير: مكان الا 
والعاقبة. و«هي» عائد على النار» في محل رفع مبتدا خبره الجملة قبله» وهو مذموم مرتين: في جنسه «المصير»» وفي اختصاصه هنا . 


۳۱ الجزء السابع عشر 



























تاش رب مت EET‏ ۲ 5 ۱ یا ها النامسن# أي أهلّ مکت وضرب من . فاستمعوا له ۳ رن الْذِينَ 
تركو دوو اترک شاور تن | 7 تعبدون ین دون اللو أي: غيرّه - وهم الاصنام - ون بَخلفوا دابا - 
ان کج لو يد ریس اسم جنسء واحده خباية بقع على الذگر الوت - وولو اتقو ه): لخلقه. 





46 


وان سم اباب شین مما علیهم > من الطیب والزعفرانٍ الملطكون به» إلا 
یستعذوه6 : لا پستردوه (یه) لعجزهم. فكيف يعبدون شرکاء له تعالی؟ هذا آمر 


2 
2 


۳ 7 0 دی قد م2 
: 0000 2 ق أأََهحَقَ قد رو عن 































اعرد 89 هيصو و 1 شرس بر عنه ب اضرب مُكَل . وضَعْف الطالب 4 : العابد E‏ 
ی ره 1 المعبود! ما قَدَرُوا الله): عظموه 9حَقَّ قَذرو): عظمته» أن أشركوا به ما لم يمتنع 

0 بي آیدیهم وماخلفهم ول ۱ امور( ۱ من الذباب ولا ينتصف منه. إن الله قوي عزیز؟ 0/5 : 0 

7 0 0 ۲- الله يَصطْفِي من الملائكةٍ رُسْلّاء وین التاس) رژسلا. نزل لما قال 
2 حي و و ٤ i‏ المع كىن نز عليه الذكرُ من بیننا"؟ 9إنَّ الله سَمِيعٌ6 لمقالتهی 
١:‏ لھ ڈوف لمح جهو هوید کم وماجعل | بصیر ۷۰ بمن یتخذه رسولا. کچریل ومیکائیل» وإبراهيم ومُحَمَدٍ 
١‏ کف الزن ین سح یه و 4 | وغيرهم - صلی الله عليهم وسلّم - يلم مین أيديهم وما حَلفَهُم4 أي: ما قدّموا 
یمن2 ى کول شید كك 0 وهنا اا أو ما عملوا وما هم عاملون بعدٌء 9وإِلَى الله ترجَم م مور .۷٦‏ 
ی کر ۳- یا أيّها لین آمئوا. اركَمُوا واسجُدُوا 4 أي: صلوا 0 راب رَبَكُم) : 
و ید سي 1 وحدوه. #8 وافعَلوا الخير) كصلة الرحم ومكارم الأخلاق» و تفلخون 6 ۷۷ : 
E GIES ۳‏ 8 تفوزون بالبقاء في الجنّةء وجاهدوا في الله) لاقامة دینه #حقّ جهادو)» باستفراغ 





و 3 و 2 و 7 ا 
اللا نصب «حق») المصدر. 8هوّاجتباكم» : اختاركم لدينهء ووما 
ارت "۷ ك ی على ا د ر ۳ ۰ 2 جعل 


وأكل الميتة» والفطر للمرض والسفرء مه أبيكم» - منصوت بتزع الخافض الكاف ١‏ - ا ا 
-٤‏ هو أي: الله ض سناكم المُسلِمِينَ من قبل) 4» أي : قبل هذا الکتاب ووفي هذا؟ آي : القرآن لیکون الرَسُولَ شهیدا علیکم 6 يوم 


ت 


القيامة أنه بلغکم» > #وتکونوا6 آنتم شهداء علی الناس # أن رسلهم ا و فآقیموا الصّلاة : داوموا علیها ونوا الرّكاة» واعتصموا 
بالل : ثقوا به. هو مُولاکم6: ناصركم ومتولي اقوت . #فیعم المَولّى4 هو! #ونعم التصیر ۷۸ أي : الناصر هو لكم! 


سورة المؤمنون 





ER 2 


مکی وهي يائة وثماني أو تسعٌ عشر عشرة آية. 


(۱) الخطاب في الآية يعم كل مشرك. وأي: حرف نداء وتنبه للقریب. وضرب: وضح. والمثل: فصة عجيبة فیها العظة والاعتبار. وفي بیان العجز تدرج من 
عدم القدرة على الخلقء إلى القصور عن حماية النفسء فيل المراد من آضعف المخلوقات . واستمعوا له: تنبهوا له وتدبروه: ویخلق: ینشی من العدم. 
والذیاب: حشرات معروفة. واجتمعوا: احتشدوا وتعاونوا. ویسلب : یختطف بسرعة. والملطخون به» الصواب : «الملطخین بهما». وکان المشرکون یطلون 
الأصنام بالطیب والعسل . وضعف : بلغ الغاية في العجز والقصور. والمعبود أي: المطلوب منه إيصال الخیر ودفع الشر. وحق قدره: ما یستحقه من التقدیر 
والاجلال. وأن أشركوا أي: بإشراكهم. والله: لفظ الجلالة اسم علم للمعبود بحق وحده والواجب الوجود المستحق للالوهية والتوحيد وجميع المحامد بذاته 
وصفاته وأفعاله . والقوي: الکامل القوة والمتمکن من کل شيء. وغالب آي: قاهر لجميع الخلق . 

(۲) يصطفي: يختار. ومن الملائكة ا بعضهم کجبریل ومیکائیل . والملائکة : جمع مك مخلوقات نورانية معصومة مطهرة. والرسل : جمع رسول. وهو 
من يكلف بعمل . والقائل لما ذكر هو الوليد بن المغيرة» ووافقه بعض المشركين حسدًا منهمء أي: قالوا عن النبي يي : «ليس بأكبرنا ولا أشرفنا». والسميع: 
المدرك للمسموعات والأسرار. والبصير: الخبير بكل شيء» فاختياره عن حكمة وتقدير لمصالح الكون. ويتخذه: يجعله. ويعلمه: يحيط به. وإلى الله: إلى 
حکمه وقضائه. وترجم: ترد في تقدیرها وقضائها. والحساب آي: في الدنیا والآخرةء فلا يُسأل عما یفعل . والأمور: جمع آمر. وهي شؤون الخلق كلهم. 
(۳) آمن : عرف قلبه التوحید وما یلزمه. ویر بالرکوع والسجود عن الصلاة لأنهما آظهر مافیها. وافعلوه: قوموا به بنية أو قول أو عمل. والخیر: ما حسنه 
الشرع . ولعلکم: رحن لکه: وجاهدوا: ابذلوا الجهد من کل ما تملکون. وحق جهاده: جهاده الصادق بنية خالصة. واستفراغ الطاقة : بذل القدرة کلها . 
والنضت عل المضتدر أى: مفعول مطلق لتوکید فعل مقدر من لفظه. وجعل: وضع. . والدین : العقيدة والشريعة. وأكل الميتة : عند الاضطرار . والملة: عقيدة 
التوحيد. وإبراهيم : : آبو الأنبياء انتقل من العراق إلى القدس ومصر ومکة. وعطف البیان یکون لتوضیح المراد مع التوكيد. ۱ 

(6) سماکم أي: فضلکم واختار لکم اسمًا تتمیزون به. والمسلم: المنقاد تون ی 9 تصير. والشهيد : الشاهد يبلغ ماعلمه بحق. 
وشهادة المسلمین على غیرهم لما آعلمهم الله. تضواضی الق آن والسته : وبلغتهم : أعلمتهم وآخبرتهم بوجوب التوحید والامتثال بالطاعة لله. وأقيموها: آدوها. 
وداوموا عليها آي : بشروطها وأركانها وآدابها. وآتوها: أعطوها مستحقيها. والزكاة: ما فرض على المال لتطهيره a‏ . وعم اف بلغ الغاية في 
الخير والفضل والانعام. وهو: يعود على «مولی»» وممدوح مرتين في الموضعين . 


الحز ء الثامن عشر ۳:۲ ۳۳ - سورة ی 


















BE A 3b) O‏ رس د 
اک :کن و A‏ 


اتسين أ اك ا 
ند 4 للتحقیق أفلح6: فاز ۶ الیو ١ء‏ این هُم في صلاتهم 
شمون» ۲: موا مود : وین هم عن اللفو» من 0 وغیره 













7 ر مس لے َك 

و اي و عا ا ا اا 1 و مداه بسي 551 1 
حافِظُونَ4 ه عن الحرام» ولا علی أزواجهم» آي: من زوجاتهمء أو ما 1 بو 0 0 ۳۹ 
ملكت أيمائهم © آی : لسراری - إفإتهم عير ز مَلْومِينَ ٦‏ في إتيانهنَ . 9 فمن ابتَعَى هموما قر خر موی © 0 
وراء لك 4 من الزوجات والسراريّء كالاستمناء بيدهء ©فأُوليِكٌ هُمْ العادُونَ4 ۷: مرت ریت مه نون( اور 
المُتجاوزون إلى ما لا يحلّ لهم - والَّذِينَ هُم لأماناتهم. جمعًا ومفرداء 1 دين وده کش © درسو 01 
«وعَهدِهِم4 فيما بينهم أو فيما بينهم وبين الله من صلاة وغيرها لإراعُونَ6 ۸: انظ © (© ایک هم وروت () ال يَرِنُونَ 0 
حافظون والذین م 1 صلواتهم ی جمعًا یْحانظون) ٩‏ : يقيمونها في رز ادن € وَلَقَد حلشم الٍاضْدوين و 


أوقاتها . لك هُمْ الوارِثونَ4 ۱۰ لا غيرهم. این يَرِئُونَ الفرةوس». ۰ هو جنه 6 مکلتین‌طین م جعلتهنطقة مه تركو 69 2 


أعلى الجنان» هم فيها خالدون) ١ ١‏ 5 فى ۳ ا إلى المعاد ویناسبه دک 3 1 کر اکن کاس وس + سر بد ی 0 
0 لقن ل فخلقنا ا لعلقة م مضعغكة تلق 2 
۱ أ نعده . 2 ۳ e‏ کا 4207 مد 5 ر ی 0 
رر مسق ی > 2 سرح سم نم 
8 فار نس یر چ 0 ۶ ۳ کا دک 4 

2 الو 20 مهم مورک ولق 3 
نی آي ۳ منه - وهو 4205 8 0 ۳ متعلق د اسلالةك م 50 :5 کت 4 





جو 


ع ر 
رسیم طَرادق وما كأ م 





۳ o 


قم ناء أي : الانسان نسل آدمَلْطفةٌ) : ميا «في و تييع" هر ازجم e‏ 
4 اشا التُطفد عَلَقَةَ6 : دما افا «فخَلقنا العلقة کر مضغة 6 : لحمة قدر ما یمضغ » = 


3 

0 المضفة عظامًا ٠‏ فكسَّونا العظامَ لحمّا  e‏ «عَظْمًا» و«العَظم» ذ في الموضعین» و«خلقنا» فى ي المواضع الثلاثة بمعنی : روا 

نم أنشأناه خلقا آحَرح بنفخ الروح فيه - #افتبارك اله أحسَنُ ¿ الخالقین 4 ٠١‏ أي : ال . ومميّز «َحسَنْ» محذوف للعلم به» أي : ا 
نا اک بعد يق تشر 2 انکم يَومَ القيامة تِعَنُونَ4 ۱5 للحساب والجزاء. 


۳- وولقد خلفنا فوقکم سَبِعَ طرائق 6 أي : سماوات : جمع طريقة لأنها طرق الملاتکةه «(وما كتا عن الخلق 4 تحتها م #غافلین 4 ۱۷ أن سقط 
علیهم فتهلکهم ی ها اه اسيك ی قَعَ على الأرض» - فإ وأنرَلنا من السّماءِ ماء بِقَدَرِ) من كفايتهم . فأسَکتاة في الأرض» 
وإنا على ذماب به لَقَادِرُونَ4 ۰۱۸ فیموتون مع دوابهم عطشاء «فأنشأنا لکم به جَنَاتِ من تخیل وأعناب) 6 هما آکثر فواکه العرب» للم فیها 


(1) انظر سبب النزول في المفصل . والمؤمن: من صدق الله ورسوله» وعرف قلبه التوحيد وما پلزمه. وهو يشمل الذكور والاناث . والصلاة: العبادة المکتوبة 
كل یوم خمس مرات. واللغو: ماکان حرامّا أو مكرومّاء أو مباخا ولم تدع إليه حاجة. والمعرض عن الشيء: : من یتجنبه ویبتعد عنه وینکره. والزکاة: مایجب 
على المال لتطهیره وتطهیر صاحبه. والفروج : بوه 73 وهو عورة ما بين الرزجلین من آمام. والحافظ للشيء: من یمنعه . والأزواج : جمع زوج. 
المرأة المتزوجة آو الرجل المتزوج . وملکته : ` تازه ملک ترا والایمان : : جمع يمين. وهي اليد الیمنی. والسراري: : جمع سرية. وهي سا نك 
سِرا. وحکم التسزي خاص بالرجال. والملوم: المواخذ بمعصية. واتیانهن: مضاجعة الزوجة والسُّرَيّة. وابتخی: قصد بشهوته. ووراء ذلك: غير ما استثنی 
والامحمتاء نالد: استخراج المني عبثًا باليد. 96 ما تعهد الانسان برعايته أو القيام به» مع ربه أومع الناس . ومفردًا يريد القراءة «لأمانتهم». ا 
وعد به الغیر. والحفظ: الوفاء والأداء. ومفردا يريد القراءة «صَلاتِهم». وأولئك أي: الموصوفون في الآيات 5-١‏ و۸ و4. والوارثون: المستحقون أن يسمّوا 
وارثين لنعيم الاخرة. والخالد: المقيم أبدا. والمعاد: العودة إلى الحياة بعد الموت. 
(۲) خلقنا: أنشأناه من العدم. وجعلناه: صيّرناه. والطين: التراب المجبول بالماء. والنطفة: القطرة الدقيقة جدًا. والقرار: المستقّرٌ. والمكين: المتمكن 


0 بالوقاية. وكسوناه: غطيناه. وفي الموضعين أي: من الآية هذه. وآخر أي: مغاير يمتاز به البشر. وتبارك : تعالى شأنه في جميع ما يقدر وما يخلق. 
حسن : أعظم لا مثیل له . والیوم لو فا والقيامة : القيام من القبون آي : حيثما كانت بقايا ال ونبعئون : تخرجون أحياء بالبعث . 
و : فوق أرضكم . وما كنا أي: ولانزال من دون قيد زماني . والخلق: المخلوقات . والغافل : الساهي لایتنبه للأمور ولایرعاها . وکاية: یعنی الاية 


05 من سورة الحح . وآنزلنا : أسقطنا . والسماء: السحاب. والماء: المطر والثلح والبرّد والندی. والقدر: المقدار المعین بحسب مصلحة الکون. وأسکناه: 
جعلناه یستقر أو يجري من مکان إلى آخر. والذهاب: الافناء والابادة. والقادر: المتمکن مما يريد. وآنشاً: خلق وآوجد. والجنة: الحديقة فیها النبات. 
والنخيل : شجر ثمره التمر . والاعناب: جمع عنب . وفیها: في الجنات. والفواکه: جمع فاکهة. وهي الثمار المستلذة. وتاأکل : تتناول طعامًا وشرابا للتغذية 
والمتعة. وخر تنبت . وسیناء: منطقه في جنوب غربي فلسطین . وبفتحها يريد القراءة «سَیناء». والرباعي : اه انظر «المفصل». والثلائي: نبّت» والقراءة 
ها أ تفن و نتفر . والدهن: عصارة كل شيء دسم. وزائدة أي : للتقوية والتوكيد. ومعدية أي : تتعلق بالفعل. والصبغ: ما يؤتدم به. 


رة سس ۳:۳ الجزء الثامن عشر 






















ا 1 ا تا 0 د 1 اكه ۳ ۹ ۰ گا ê‏ ط4 3 4 ۳1 ۵ ۶ ِ- . و و 1 و 
ااا كتف یواست فواکه كثيرة» ومنها تأكلون) ١9‏ صيفا وشتاء إو آنشانا (شجرة تخرج من طور 


5 56 7 2 ااج ER‏ ما 7 
تشر هت ل يي وی اا 
۹ که اوی © چم مرو لا من الرباعی والئلائی - بالدفن6 الباء : زائدة على الأوّل» ومُعدّية على الثاني: 
0 حرف فرکه که وینها ناود ت وهي شجرة الزيتوت . مج للاکلین 6 ۲۰ : عطف على (الدهن» أن ادام یصیغ 
ا طور أو رست تيلض من لكين نكن ظ 


5 ی متا بط وناو فما مع 058 





ار ا و ا 0 4 ۱- لان 3 في الانمام: ل ل تعتبرون بها. 
ول ی (نستیکم) بفتح النون وضمّها - ریما في بُطونها 4 أي : اللبنَء ولکم فیها مَنافُِ 
3 5200 78 دب كثيرة 4 من الأصواف والأوبار والأشعار وغير ذلك» #ومنها تأكُلُونَ ۰۲۱ وعلیها ) 
E‏ پم أي: اب علی ال ) أي: الثفن تون ۲۲ 

ا 1 ۳ رت آرسلنا نوخا إلى قومی فقال : يا وم اعبّدُوا الله4: أطيعوه ووخدوه. 
ا مالکم ین له 4 غيره 4 . وهو اسم «مااء وما قبله : ا ومن: زائدة. ۾ آفلا 







32 ون 6 7 : تخافون عُقوبته بعبادتكم غیره؟ #فقالَ المَلاً الَّذِينَ كَمَرُوا من قومه 6 
9 لاتباعهم : ما هذا لا شر تلم ريد آن يفل يتشرف (عليكُم». أن كرون 
ا کاء امن وقارا لت تورفاسلات ت 1 متبوعًا وأنتم أتباعه. ولو شاء ال آلا يُعبَدَ غیزه انر مَلائكة4 بذلك لا بشرا. 
سره ا 1 ما سَمِعْنا بهذا) الذي دعانا إليه نوح من التوحيدء في آبائنا الأَوَّلِينَ4 ۲۶ أي : 
2 1 هم ولا ی فی اظ موا لنم مرو دح 1 الأمم الماضية . إن هو : ما نوح ولا رح به جه 6 : حالة جنون. فْتَربَصُوا 


26 ۳ 12 3 7 
الس و عو a‏ انتظروه» اختی جين) 75: إلى زمن موته. #قال» نوح: ارب انصُرني) 


عليهم يما گذبُون) ۲۹ أ بسبب تكذيبهم إيا ي۰ بان تهلكهم . 

۳ قال تعالى مجيبًا دعاءه: (فأوحينا إلّيه : أن اصع الفلك »4 السفيئة؛ «باعیینا 4 : بمرآی ا وحفظنا وووّحينا 4 : أمرناء ف فإذا حاءَ آمرنا) 
بإهلاكهمء > إوفارَ لور للخبّاز بالماء - وكان ذلك علامة لنوح - فاسكث فيها) أي : آدخل في السفينة من کل روجین 4 أي اراي 
أ من کل آنواعهما > #اثتين : ذكرٌ وأنئى - وهو مفعول» ومن : : متعلقة ب «اسلث». وفي القِصّة أن الله - تعالى - حشر لنوح الشباع والطير 
وغيرهماء فجعل یضرب بيديه في کل نوع» فتقع يده اليمنى على الذكرء والیسری على الأننى. فيحملهما في السفينة. وفي قراءةٍ: «كُل) 
بالتنوین» فزوجين : : مفعول» واثنين : تأكيد له - «وأهلّك4 أي : زوجته وأولادى 8 الا من سَبَقَ عليه القول مِنهُم» بالاهلاك - وهو زوجته وولده 
كنعان» بخلاف عام وحام ویافث فحملهم وزوجاتهم ثللانه . . وفي سورة هو د . : «ومن م امن . وما من مَعَهُ الا قلیل». قيل : کانوا سِنّةَ رجال 
ونساءهم . ومیل" جميع من كان في السفينة ثمائية وسبعونء تصفهم رجال» ونصفهم نساء - ولا تُخاطِبني في الَّذِينَ وا روا ترك 
إهلاكهم . نم مُغْرَقُونَ) ۲۷. 


(۱ تعتبرون يها : لللاستد لال على عظمة الخالق ووحدانيته . ويضمها يريد القراءة «نسقیکم» آي: ak‏ چ والمنافع : ت منفعه . وهو ما يفيك . 
وتأکلون: تتناولون الطعام والشراب: وحص الابل بالضمير في «عليها»). لأنها غالبا ما تر کت وتناسب دک الفلك . وتحملون: 57 للركوب في السفر 
والانتقال . ۱ 

2 نوح: : نبي بعد آدم وشيث وإدريس . هلاه بعثنأه وكلفناه با ره إلى التو حید مع العمل . والقوم : الجماعة يعيش فیها الانسان. وفي المنحة ون 
المطبوعات : (أطيعوا اللّه) . والاله : المعبود بحق وحده. ولاهو) أي : له . وزائدة آي : لعي ملی عم النفي . والملاً : الأشراف والزعماء. وکفر : كذّب 
الله ورسوله . وبشر: انسان. ومثلكم أي: في الصفات. ويريد: يطلب. وشاء: آراة: وأنزل: اش والملائكة : جمع مَلْك. وسمعنا متا كا ناج مم 
آب. ويطلق على الجد أيضًا. والحين: الوقت. ورب أي: ياربي. وانصرني: أعتي. وكذبون: أنكروا رسالتي. 

۳( آوحیتا أ على لسان جبریل . واصنعها : اعملها متقنة محكمة. والاآعین : جمع عين للتعظيم . . وجاء: ابتدا ظهوره. وفار: نبع الماء . والمراد بالتنور هنا 
وجه الارض . انظر تعلیقنا على تفسیر الآيات 1۷-۳٩‏ من سورة هود. والتفصیلات التي هنا في تفسیر قصة نوح آکثرها من الاسرائيليات التي لاسند لها . 
والزوج : : ما له مقابل من جنسه للتزاوج. والأهل : الاأسرت 1 من يعولهم الرجل . وسیق علیه القول: وقع عليه حکم الله من الأزل» لاصراره على الکفر 
والعصیان. . ومنهم. : من أهلك. وزوحته أي : الكافرة. وكنعان هذا كافر أيضاء وهو غير جد الکنعانیین العرت . و «ئلانه) کذا في الاصل وح وع وبعض النسخ 
1 تا ( لا ز لَه Sk E‏ و لان E RU‏ آمینین ص ۸٩۸‏ ا با 
سورة هوهو = وهي الاية التي ذكرها المحلي هنا - و۳ من سورة الاسراء. وتخاطبني : تراجعني في الكلام داعا ی الاهلاك . وظلم: 0 الحد. 
والکفر أفظع ذلك . والمغرق : الذي یختنق غرقا بالماء. 


الجزء الثامن عشر E‏ ۳۳ - سورة المؤمنون 
اس قز لۇ نى 


تع مس سو سر صر صر صر سے سس سر مرت ره 


إا ك0 1 
e 5‏ 3 
ای E‏ : الكافرين وإهلاكهم . [وقل) عند نزولك من القُلك : ا ألو توت عد 1 
اس 6 نزلني مرا 4 بضم المیم وفتح الزاي : EY‏ أو اسم ل وبفتح میم E‏ کے کے مرجم 

تب رو نوكين 9اا 
1 الزای: مکان لتزول #مبارگا ذلك الانزال أو المکان 9وأنتَ حير 0١‏ کی میس مد 
المتزلین 4 ۲۹ ما ذکر . منبعرهرفرتا هرن © ) فارسلنافهم رسولام ی 
0 0 ا ا ررر KE‏ رس مر سم 
۲- إن في ذلِكَ)4 المذكورء من أمر نوح والسفينة وإهلاك الکفار» «لآيات) 8 لَه ما کنل خیرم آفلا ی 
کک ر ۳ رس کیا سے متیر ار ار م گر وم 5 
دلا لات على ود الله - اا - ا ره من الثقيلة 0 ضمير الشأن 5 ذبن گنای خر وو یی 3 
کیا س وو س 6 1 س ۱ OS - Cae‏ : 


رک 52 لآغَرِينَ) ۳۱ هم عاد ورا وي برلا + 18 ا ۱ مر رت نو 









-١‏ إفإذا استقیت: اعتدلت (آنت ومن مَعَكَ على الب فقل: الحَمدٌ لله ال 


سے سیر 


: 


















5 ر 
GO ASAD A GD 2 02 0‏ 2 
هت مه ملع و 


9 


00 





LA 
2 


یل 





(أن4 أي: بان «اعبدوا الله مالكم من اله غیره. أفلا تَقُونَ 6 ۲ عقابه ۲۹ 9 ® ۳۳ HES‏ شرت 1 
فتؤمنون؟ 5 © ف تک را روصت 1 
5 وقال ما 3 ویو لین گفرو وگن يلقاء 30 خرن | ي ا و i‏ 2 لدنیانموت ونیا وماحن بمبعوئين 9 @ 9 إن هوَإِلَاريْلٌ 0 
0 | [رائرتام): زفي وج ی اس پال ی أ غل ا د با وما خر له ومني €2 قال رب 1 
ري رصر و روي وار لوزن ادم در 7 O‏ و مه بد ب © 1 
وشرط » والجواب لاوّلهما وهو مغن عن جواب الثاني 9 إذا» أي: ادا ب 4 





e 1 : ۳‏ > ا لح سے سے سے دم | 6 م او 

0 و 7 ۳ 5 خدتهم کک 1۳ 
أطعتموه لخاسرون) )۳ ای مغبونون. (أيعدكم انکم | [دا مت و کنتم ترابا e:‏ 9 ۳۹ ۴ 2 ار صو س سے دقرم 
: 6 انش اتان در E‏ 


وعظامّا آنکم مُخرَجُونَ) ۲۳۵ هو خبر «أنكم» الأولىء و«آنکم» الثانية تأكيد لها لمّا 
طال الفصل . #هیهات هیهات 4 : اسم فعل ماض بمعنى مصدر» ائ بعد بعد لما 
تون ۳5 من الاخراج من البور! واللام : زائدة للبيات: وان هی أي : ما الحياة إلا حَيا ووو 


عم اف هو أي : ما الرسول إل الا رجل افتَرّى على الله كزيًا. وما نحن له بمومنین ۸ ۴۸ مصدقين في البعث بعد الموت. 







۳ 


- قال : رت انصرني بما كَذَّبُونِ ۳۹. قال : عما قلیل ‏ من الزمان - وما: زائدة - (اليُصبخنَ» : 7 لیر ن © نادمین 4 3 على کفرهم 
سس . #فآخذنهم الك صيحة العذاب وا لاهلاك كائنة بالحق 4 فماتو فحمَناهم ۶ اء( وهو نبت يبس › ائ صيرناهم مثله في 
لیس. لإفبعدا) من الرحمة (إللقوم الظَالِمِينَ) 4۱ : المکذبین . 

۰- ونم أنشأنا من بعیجم قرو 6 أي : معا «آخرین ۰4۲ ما تسبق ین أَمَة أجَلَها 4 بأن تموت قبله. «وما یستأخرون # 4۳ عنه - ذُكّر الضمیر بعد 
)1( الملك : السفيثة: والحمد: الثناء بالجميل على الفضل والانعام . ونجانا: ۳ والظالم : من یتجاوز الحق ویغرق في الباطل . ورب . : ياربي. حلف 
5 النداء مبالغة في ام لما فيه من معنى ال مر والتثبيهة: وأنزلني : هيى لي النزول ویسره لي . وبکسر الزاي يريد القراءة منز لا . وخير المتژلین : 
(۲) مخففة : یعنی آنها ا والشأن: ا وانظر «المفصل» ع و کنا آی: ولانزال . . وقوم نوح أي : : وغیرهم. وتو انشا نا و وآخرين : 0 
قوم توح » رات من ذریته وذریه المومنین الذین کانوا معه . وعاد : من العرب العاربة . والرسول: من 52 بالدعوة 9 التوحيد والشريعة مع العمل. انظر 
الآية ۳ المنحة والمطبوعات : فتومنوا. 

(۳) انظر الآية ۲6 . وکذب : أنكر. ويأكل: يتغذى بالطعام. ويشرب: يرتوي بالشراب. وأطعتموه : استجبتم لدعوته. والجواب لژولهما : يعني أن جواب 
الشرط محذوف» والإنكم اد لخاسرون» هو جواب القسم يدل على المحذوف.». والتقدير : قت كد ررد أطعتموه ه فإنكم لذا لخاسرون >= إنكم اد لخاسرون. 
ویعد کم : : یهددکم . وکنتم : : صرتم. تا ما تفت مرن روج الأرض . والعظام : : جمع عظم. ومخرجون أي : بالبعث للحساب . والاستبغاد: الاستحالة. 
وما توعدون: فا کهددون نه وبحياة آبنائنا أ يخلّفنا أبناؤنا في الحیات وتستمر بدون نهایه . وذ في النسخ : (بحباة آبائنا» . والمبعوث : المخرج من قبره حا . 
وافتری : کرت والبعث أي : وغير ذلك من التوحيد والايمان. 

(6) انظر الاية ۲٦‏ . والنادم : من يتحسر على ما فات دون حدوی . . وآخذتهم: تناولتهم بالعقات . والصيحة : الصوت الهائل یدمر ویقتل . والحق : الوجوت 
لانهم استحقوا العذاب یکفرهم . وجعلنا : صیرنا . والبعد: النفي والطرد» كما نقوا اليعث والحساب. والقوم : الجماعة من الناس . والظالم : المجاوز للحق 
بتكذيبه و نعنته.. 

(6) آنا خلقنا و وجدنا . والقرون: + تمع قرن. وهو الام والاخرون: المغایرون» آي : أمم غير التي مضت بالهلاك یعنی يعني أقوام لوط EY‏ وأيوب 
ویونس ... ونسمقه : تتقدمه. والأجل : المدة المحددة لنها یه حباة المخلوق . وتا جر يتأخر فيكون بعل الموعد المعیّن . راز الاية ۵ من سورة الحجر . 
والرسل : وت رسول. وفيما عدأ الاصل والنسخ : ترا رديه پر یل القراءة ار : وال الجماعة من الاس : وجاءها أى:: أتاها . وبتسهيل الثانية يريد 
القراءة (جاء امد وكذبوه: أنكروا ما جاء به. وأتبعنا بعضهم يعدا ألحقنا المتأخرین بالمتقدمین وجعلناهم مئلهم . وجعلنا: صیر نا . وأحاديث: جمع 
اخ وهي ما یتحدث به عجبا . وانظر آخر الآية 1۱ . ۱ 


۳ - سورة المؤمنون to‏ الحزء الثامن عشر 



















لاضع اسع دک کر 52 و مر و 

8 8 ا 3 3 2 2 1 98 5 Mp‏ / ۹۳۰ °| 0 ۴ ۲ 1 تس ۱ ف 
+ این امد ریم رت | تانيثه رعاية للمعنى م ارسّلنا رس وج بالتنوين وعدمه اي : متتابعين» بين 
E‏ 4 ھر مرس و مرو 2001 ۹ 2 ار زمان 4 كلما جاء مد | » و الثانية بينها و 
ماج در سوا کد 1 ا او زر 9 کل كين طويل. بتحقيق الهمزتين تسهيلٍ بين 


الواو - 9رَسُولْها كلوه فأتبّعنا بُعضهم بسا في الهلاك » «(وجَعَلْنَاهُم أحاديث . 
فبعدًا لقوم لا يُؤْمِنُونَ 6 44 . 


موم سر + 2002 ۶ 


از روت © مومى وأخاه 3 
وت با وشات 89 © إل فعو> وملایُه 





ی 










7 ا أ -١‏ ثم رسلا مُوسَى وأخاة هارُونَء بآياتنا ولطان مین 4 ٠٥‏ : خجة بيّنة - وهي 
1 أوَكا نيالوا لبر مغك © اليد والعصا وغيرهما من الآيات - (إلى فرعون وم فاستكيرُوا 6 عن الايمان بها 
رمتسم عدون کش كان امه 5 9 3 2م ین ی ۱ 0 1 ی E‏ 
3 ووت نا وبالله - ووکانوا قومًا عالین 4 40 : قاهرين بني إسرائيل بالظلم - «إفقالوا: آنمن 
1 و ما 3 ا کی A) o‏ وها ( e‏ ا میم م و و ۳ 7 7 و و و 

oO‏ ولد ءابنا موستیا کب الور يدون و 0 شرن مثلناء وقَومُّهُما نا عابدُونَ4 ٤۷‏ : مطيعون خاضعون؟ (فكذبُوهُما فكانوا ین 
0 مر َو هم رود رار موو 1 المهلکین 4۸ . ولقد آتينا مُوسَى الکتاب4 : التوراة مهم > اي : قومّه بني إسبرائيل 
:لين باه الرسل وم لطبت واغعلواصیسا نیع (یهتدون) 8 به من الضلالة - راا بعد هلاك فرغوان وقومه 4 واحدة - 






0 چ سرا سر سر ب 314 lr‏ #8 وی ۰ چ 
۳ یه اب میور میدن اتا رڪم | #وجعلنا ابنَ مریم عیسی وان آية) - لم يقل «آیتین» لاد الآية فيهما واحدة: 














E.‏ () فطعو م هبنتي زد E‏ ولادته من غير فحل - وآویناهما إلى رَبُوة: مکان مرتفع وهو بيت المقدس أو 
ا و ا ومشق أو فلسطین. أقوالء لإذاتِ قرار) أي: مُستوية يستقرٌ عليها ساكنوهاء 
مزاع وقد عرو ومين ی ین 0 0 

9 0 ان فم 2 فقو وان هر ۳ ی یه ارتل ی ین الطيّباتٍ) 0 (واعمَلوا 0 4 ترس 
کک ر 5 لش ره ۵ 0 ونفل - لإي بما سك علیم 4 ۰۵۱ فأجازیکم عليه - و4 اعلموا أن هذٍ دو أي 
2 مع جات را تسا ِل الاسلام أت 6 : دينكم» أيها المُخاطبون» أي : يجب أن تکونوا اة 


واجدة): ال لازمة - وفى قراءة بتخفيف النون» وفی أخرى بکسر ماة «إِنَ» 
مُشدّدة استتنافا - وأنا ربکم فاتقون 6 ۲ : فاحذرون. إفتَقَطَمُوا4 6 أي : الأتباع (أمرّهُم) : ديتهم بَيتهُم يوا : حال من فاعل «تقطعوا»» 
ای متخالفین کالیهود والنصارى وغیرهما کل جزب بما لَديهم) أي: عندهم من الدّين فرخون» 57 و90 : 
۳- «فدرهم»: اترك کفار مكة. لإفي غفرتهم» : : ضلالتهم حٌى جين) ٤ه‏ أي : حين موتهم . [أيَحيِبُونَ أنّ ما مهم بو6: تعطيهمء ([ 
مال وبَنِينَ 6 في الدنياء (سارع) : تعجّل «لَهُم في الخيرات)؟ لا بل لا يَشْعْرُونَ) 5ه أن ذلك استدراج ا 
ٍ- - إن الَذِينَ هم من خشية ربهم 6 : خوفهم منه 9م مشفقون # ٩۷‏ : او من عذابه (والَّذِينَ هم ب بایات ربهم 6 : القرآن (يُؤْمِنونَ 6 ۵۸ : 
و والَذِينَ هم برهم لا يُش ركُونَ 9ه معه غیره والَّذِينَ تون : یُعطون ما آتوا): أعطواء من الصدقة والاأعمال الصالحت 
وفلوهُم وَجلة 4 : خائفة ألا تقبل منهمء هم - يُقدّر قبله لام الجرّ - إِلَى رهم راجعون ۰ اولك ُسارِعُونَ في الخيراتِ: وهم لها 
۳۳ ۱ في علم الله. 


(۱) موسی: من أعظم آنبیاء بني إسرائيل. وهارون: آخوه. والسلطان: التسلط يحمل على التصدیق. والملاً : السادة الأشراف يملؤون المجالس باأجسامهم 
واللفوس مهابة . واستکبر: تکلف ما لیس له من التعالي. والعالون: المتطاولون على الناس. ونؤمن له: نصدقه . والبشر : الانسان. انظر الاية ۲۶ . وقومهما 
هم بنو إسرائيل. والمهلکین: المحکوم علیهم بالاهلاك. وآتیناه: کلفناه بالدعوة والعمل. ویهتدون: یسترشدون إلى الحق. وجملة واحدة أي: دفعة واحدة. 
و جعلنا: یر نان وعيسى : من أعظم أنماء بني إسرائيل قات زعموا آنهم صلبوه. و الاية : المعجزة الخارقة للعادة . وآویناه : الحا ناشن اي : سر تا له دلك . 
(۲( النداء خطاب لجميع الرسل› وجه إلى کل منهم في حینه . وکلوا: تغذوا وتمتعوا . والحلال: ما أحله الشرع . واعملوا: اکتسیوا بالنية والقول والفعل . 
والصالح: ما يرضاه الله. والعلیم : المبالغ في الاحاطة. وملة الاسلام: ملتكم جميعًا على مر الزمن والشرائع المنزلة. وحال: يعني أن «أمة؛: حال من 
أمتكم . ويريد بتخفيف النون قراءة «أنْ). وتقطعوه : قطعوه ه وجزؤوه. . والاتباع: أتباع الرسل . وأمرهم : أمر دينهم الواحد. ها نز جمع زبرة. وهي الفعة . 
وقیرهم و ی بر 0 الخماعة مو E GE‏ من او برعافة: وراي او E SS‏ 

لا یحسون ولا یستفیدون من حواسهم لمعر فة الخیر من الشر . فهم أحط من البهائم التي تستخدم حواسها في شوونها . 

)٤(‏ الخوف: الفزع. والاشفاق يتضمن مع الخشية والفزع زيادة رقة وحذر وضعف. ومعه غيره أي: في العبادة والتقدیس والطاعة. يعني آنهم یوحدونه 
ويخلصون له. والقلوب: جمع قلب. وألا تقبل أي: الأعمال الصالحة. وراجعون: مردودون بالبعث للحساب والجزاءء وهو يعلم ما يخفى عليهم من 
مفسدات الاعمال. والخیرات: الاعمال الصالحة يرضاها الله مع النية الخالصة. ويسارعون فيها: يرغبون فيها أشد الرغبة فيبادرونها. ولها سابقون أي: إلى 
نيلها یتقدمون غیرهم من الناس . وفي علم الله يعني : ماعلمه منذ الأزل قبل وقوعهء لما لدیهم من إيمان وصلاح . 



















رك و له ۴ ( ا ١‏ ا ر ا لعا ¢ 

۱- ولا نکلف تَفْسًا الا وسعها 4 أي : طاة- ع ی 2 11 1 
© فى 5 1 ولد ندر ات ر ا ۳ ر 

من لم يستطع أ Sas‏ نلیا کل ينا 6 : 3 ر 0 E, TT‏ 1 

با عملثه - وهو الوح ال sS‏ و العاملة 5 رع دع و م 1 





ات ا 
3 کرو ی e‏ 
5 روا کر لانصروت )میتی ۱ 
E 7 ِ‏ لح مک کو مره ۱ 


إلا يُظلَمُونَ) ۱۲ شيئًا منهاء فلا يُنقص من ثواب أعمال الخيرات» ولا يُزاد في 
السیئات . بل قلوبهُم» أي : الکفار ر في غفرة : جهالة ین هذا القُرآنء (ولهُم 
آعمال من دون ذلك المذكور 55 هم لها عایلون) ٩۳‏ فیْعتّبون علیها . 

- (حَتّى ) : ابتدائيةٌ (إذا آخذنا مترفیهم 4 : أغنياءهم ورژساءهم 9 بالعذاب 4 : 


و ۶ و سم بر 


أي : السيف يوم بذر. (إذا هم يَجْارُونَ) 4 : يضجون » ويقال لهم : ولا تخأروا 


اليَومَ. نکم متا لا تنصَرون 6 ۱۵ : لا تمنعون. قد كانت آياتي 6 من القرآن لإتتلى 8۶ بهم سلما تهجروت ل فام دروا اقول آم جاه شر مابات ٤‏ 
مر و جر 9 7 و 3 
علیکم. نکم على أعقابكم تنكصضون) 1٦‏ : ترجعون القهقری» 8مستکبرین 4 © عاباءهما هم لوب( مر یعرفوآ روط هم له «منكروت 1 


د ساب 


5 اسف نت 1 1 
مر رن م سسس 9 


الایمان» به أي: بالبیت أو الحَرّمء بانهم آهله في آمن» بخلاف سائر الناس في 
مواطنهی وساي حال آي جاع تتحدئون في اللیل حول البیت 
#تهجرون # ۰۱۷ من الثلائی: تترکون القرآن» ومن الرباعی أي: تقولون غير الحق 
فی النبین والقرآن . ۳ 
١‏ 3 7 لاسي 1 3 دوز ہل () اَم خرجافخرا۔ N‏ 
۳- قال تعالی : «أفلم يدبروا 6 - أصله «يتدبّروا» فأدغمت التاء فى الدال - «القول © 6۶ رو E‏ 169 ۳ 4 
rike ٤‏ و ۳ 1 ۶۹ عو ا“ هد اصن 2 26 س ۳ ۱ زار تشز رخ 8 ب ۱ 9 
او الال على ردت الح كارو بجا مجع با لم ياك ی الل ا تک 1 
۳ و مو كع و فد الك هرن 24 1 وان لب مورک لاخروعن عناص € 4 

فوا رس ١‏ له مد غ ۲۳۷۱۹ ام م ۰ انك جنلة 4؟ الا ستمهام فيه للتم 5 بحيا E‏ 2 
ر رسولهم فهم له منكرون م يقولون 000 0 التقرير سسوم RESORT‏ 
بالحق » من صدی النبی » ومجيء الرسل ۳ الماضية» ومعرفة رسولهم بالصدق 
ا وأن ۱ 0 به . 

ا ارام بان ۷" 1 پهو ونه مد مرن الشريك والولد لله - تعالی الله عن i‏ - لقت الگماوات والأرض ومن ) يهن 4 

خرجث عن نظامها المشاهد لوجود التمانع في الشيء عادة عند تعدد الحاکم - وبل آتیناهم بذكرهم 4 4 أي : بالقرآن الذي فيه ذکرهم وشرفهم»› 
ژفهم عن ذکرهم مُعرضون6 ۷۱. 
6 - «(أم َسألَهُم خرجا) : أجرًا على ما جنتهم به من الایمان؟ #فخراج رَبك 4 4: أجره وثوابه ورزفه #خيرة - وفي قراءة: «حَوْجًا) فى 
الموضعین. > وفي قراءة آحری» (خراجٌا» فیهما - وهو خير ر الرَازْقِينَ 4 ۷۲: أفضل من أعطى وآجَرّ وِك لتَدعُوهُم إلى صراط 4 : طریق 
مستقیم) 6 ۷۳ آی : دین الاسلام وان الذي له فون بالآخرة4 : بالبعث والثواب والعقاب عن الصراط 4 آي : الطریق و#لناکبون 6 ۷: 
عادلون ." 









: ر0 ور 1 E‏ مرج چ ور 


EET‏ ل تک نڪرم تز 


رے ۳ و 0 ی 






(۱) نكلف: نلزم ونجمّل. والنفس: الانسان. وطاقتها: ما تطيق القيام به دون مشقة. وذكر الصلاة والصوم تمثيل للبيان. وينطق: يبين ويظهر. ا 
والعدل مما حصل . واللوح المحفوظ كتاب عظيم فيه ما كان وما يكون في الوجود. ويظلم: يجار عليه في الحكم والحساب. والقلوب: جمع قلب. والغمرة: 
مايغمر ويمنع من التدبر» كالموج الطاغي. والأعمال: جمع عمل. وهو ما يكتسبه الانسان بالقلب أو اللسان أو الجوارح. ودونه أي: مضاد له. ولها عاملون 
أ لها معتادون ولايُفطمون عنها. (۲) آخذناهم: عاقبناهم. وكان على المحلي أن يفسر العذاب بما في الآخرة لا بالسیف لأن الاية مكية. ويضجون آي: 
بالدعاء والاستغاثة. انظر تعليقنا على تفسير الآيات ۹۷-۹۵. واليوم: هذا الوقت. وتتلى: تقرأ. والأعقاب: جمع عَمّب. وهو الدبر. والقهقرى: المشي إلى 
جهة الخلف . والمستكبر: من يظهر ماليس له من الترفع . وسامرا أي : سامرین . وتهجرون: تعرضون عنه وتکذبونه. والرباعي : آهچر . يريد القراءة «تهجرون)» . 
انظر «المفصل». (۳) یتدبره : یفکر فيه لیستدل على صحته وصدق ناقله. وجاء‌هم: بلغهم من الوحي. ويأتيه: یصل إليه ویکلف به . والاباء: جمع آب. ویطلق 
علی الجد اعاب والاولون: الاقدمون من العرب. فقد روي أن بعض القدمای من مثل عدنان ومعد وربيعة ومضر وخزيمة وأسد ونیم کانوا مسلمین علی ملة 
ابراهیم . فتح الباري ۰۲۰۸۰۷ ولم یعرفوه: لایعلمون مکانته فیهم وصدقه وأمانته. والمنکر : المکذب. والجنة: حالة من الجنون. (8) الانتقال آي: من جملة 
إلى EE‏ الا وجاءهم : أتاهم وبلّغهم . واتبعها: وافقها واستجاب لها في مزاعمها . والأهواء: : جمع هوى. و السن إلى و 
وفسدت: اضطربت وتدمرت. والسماء : ما يحيط بالأرض من عوالم علوية. والمراد جميع عوالم الكون. . ومن فيهن: المخلوقات کلها > غلب فيه العاقل على 
غیره. وأتيناهم: آنزلنا إليهم الوحي والتکلیف. والمعرض: المتولي نفورّا وعداوة. (۵) تسألهم: تطلب منهم وترید. والخراع ابلغ يعن الخرج : لانه يلزم دفعه 
مرارّاء في حين أن الخرج یدفع مرة واحدة. وخیر: آکثر نفعًا. وفي الموضعین يعني: بسکون الرای أي: القراءة «خَرْبًا. فَحَرْجٌُ». وفي قراءة آخری يعني : 
بألف بعد الرای آي : اخراججا . فخراج» . وهو أي : الله تعالی . والرازق: من يعطي غیره. . وتدعوهم: تحثهم وتحضهم. والمستقیم: المعتدل لا اضطراب فيه 
ولا زيغ. ولايۇمن : کو وعادلون: خارجون عن الطريق المستقيم الذي هو الاسلام لآن إنكار البعث كفر صراح. 


۳:۷ الحزء الثامن عشر 































6 جد ويه ۱ 0 1 99 ۳ و رحمناه 1 و ۳۳3۳ ما مر 7 7 أى : آصا اک و 
و تا را مدوم ام 1 / 5 2 تماکوا ‏ 00 0 0 ١‏ 0 6 3 
0 ہے لت رس و سس جر مس م ی سر هم پر مر 6 ماس ا تضفر ب" 3 ۰ 7 د 00 ¢ 5 1 7 1 9 : 
ا يحمهُور 4 ب و ود آخذتهم با لمذ اب ۱ ۱ نوألربیم ۳ ا 1 ۳ : عم كر يبو 1 رفي 7 ١‏ ۳ 5 هر 14 7 
ا ل لز ی 04 یتر ددود . ف ولقد آخدناهم بالعذاب 4 : الجوع, فما استکانوا 4 : تواضعوا 
قتي © تامار کا وید 5 كاك مرس و سر . ۱ 5 1 5 مه ۳ ا ده 
7 1 3 3 زربهم وما یتضرعون 8 ۷٦‏ : یرغبون إلى الله بالدعاء. #حتی 4: ابتدائية و 
إذاهوفيه میلس الزی] ۳7 4 

زذاهم‌فید ت ا روا نتاس اضر 4 علیهم بايا ذا 6: صاحت ۶ عذاب شدیدٍ 6 هو یوم بدر بالقتل» ف إذا هم فيه 
e 1 7 0‏ سس أ 

د يي © مرك نا 0 3 شون 4 ۷۷: آیسون من کل خير. 

۳ سر ت مش ص ” 5 ور کے 1 *د أي . + امه ۰ 

ا رورت 50 لوامثئل ا 4 5- ۾ وهو الذي أنشَأ) : خلق كم المع بمعنى الأسماعء قار 
8 2 ع1 م 2 ”5 

¢ سس س ص ج ی ا دة : الم - ۵ _- 

6 لاتوت لا ON‏ عو ۳ 7 46 1 والأفئدة 6 : القلوب ف قليلا ما ¢ : تأكيد للقلة (تَسكَرُونَ ۷۸ وهو الَّذِي درا کم : 
3 ٥و‏ کک ور رو ےہ کک الآ والیه ۷۹: اَذ ؛ بنفخ | 
1 مب ا لقد وعد نان و باون هدام ن قبل إن هنن 4 خلقكم (رفي رض 2 وا ه تحشرون) تبعشون» مد يي يحبي 4 بنفخ الروح 
۳7 ا سیم 4 4 المضغة ویمیث وله اختلاف ۱ والتها با اد والبيا ۰ وا يادة 
وت © للم نا لض ومن فبهسآإن ا لي : ليل والتهار4 بالسواد والبياضء وال 


يع الس سح A‏ ک مد 


e 5‏ کا س 2 قول ھک 
2 ^ ا پچ رص و- 


5 0 02 : ا 5 GY‏ مه 


رص و س ورو و 


8 ما ف( أفلا تَعقِلُونَ 6 م صنعه تعالى فتعتبرون؟ 
بت 3ه 


1 ۳- بل قالوا مثلما قالَ الْأَوَّلُونَ ۰۸۱ قالُوا» أي: الأوّلون: «أإذا مُثْناء وکتا ثرابًا 
+ وعظامّا. نا لَمَبعُوُونَ 87؟ لا. وفي الهمزتين التحقیق في الموضعين» وتسهیل 
١ 00 . SS‏ الثانية» وادخال الف بینهما على الوجهين . ۶ لقد وعدنا نحن واباوّنا هذا 6 اي : 
۱ 0 مجح ر 4 5 رن 9 ا OUD‏ وچ 

| کا رت ولد 0 1 البعث بعد الموت» من قبل . إن 4 : ما #هذا الا" اساطیر 6 : اکادیت وین » ۸۳ 
۳7 مه ای خی سس مه ني بو و 8 كالاضاحيك والاعاجیب» جمع أسطورة بالضم. 












۸4 #فل6 لهم: لمن الأرض ومن فيها) من الخلق» ون کم تعلمون6‎ -٤ 
خا لقي وها لكي مده سَيَقُولُونَ: لله. قل لهم : (أفلا تَذَكَرُونَ4 ۰۸6 بإدغام التاء في الذال : تتعظون» فتعلمون أن القادر على الخلق ابتداء قادرٌ‎ 
:۸۷ على الاحياء بعد الموت؟ «قل: من رب السّماواتٍ السّبع. وتال ي العظیم 4 65 : الکرسی؟ «ِسَيَقُولُونَ : الله. قل : أفلا تون‎ 
ا مَن بيه مَك ث4 : مُلك گل شيء6 مدرو الداع زا زب وف بُجی؛ ا يحمي ولا يُحمّى عليه‎ 


0 


ف إن كنم لون ۲۸۸ مه ولو الله . وفي فراءة: )) لله بلا م الجر في الموضعین» نظرا ۳۱ أن المعنى : مر له ما ذک ؟ «قل: فأنی 
تسحرون 4 ۸٩‏ : ون ا عي یی عبادة الله وحده؟ أي : كيف يُخيّل لكم أنه باطل؟ 


)01 رحمناهم : عطفنا عليهم فأكرمناهم. وكشف: أزال. والضر: ما يؤذي. وجوع: انظر «المفصل». والمناسب لكون الآيات مكية أن يراد بالضر عذاب 
الآخرة» ا لو رحمناهم يوم القيامة. ورددناهم إلى الدنیا ليتوبواء لعادوا إلى شدة لجاجهم . والعمه : تردد ی حيرة واضطراب . وأخذناهم : عاقبناهم . 
وفتحنا البات : أزلنا إغلاقه وأطلقنا ما وراءه. والشديد: القوي الفظيع . وذكر يوم بدر هنا يشبه ماعلقنا عليه في الآية 1٤‏ . فالمناسب لكون الآية مكية أن يكون 
هذا العذاب الشدید في الاخرة. انظر الفتح القدیر ۳: 1۹۸-1۹۲ وتفسیر الالوسي ۰۸:۸۲:۱۸ 

(۲) السمع : الحاسة التي تدرك الأصوات . والابصار: جمع بصر. وهو العین. جمع فاد . . وقلیلا ما تشکرون آي: ما أقل شکرکم له ! وتشکر: 
تستحضر النعمة فى نفسك وتظهرها وتثنى على منعمها بالقلب واللسان والعمل. وإليه: إلى لقاء حسابه. والاختلاف: التعاقب والتباین والتضاد. وتعقل : 
تستعمل عقلك للاستدلال والايمان. ٠‏ 

(۳) الأولون: آباژهم وأجدادهم من الأمم المهلكة. وکنا: صرنا. وانظر الآية ۰۳۰ والمبعوث: الذي آحيي بعد الموت للحساب والجزاء. والا» أي: هذا 
محال لایکون. والموضعان أي: «أإذا» و«أإنًا». والثانیة: همزة «إذا» وهمزة «إن». وعلی الوجهین أي: على تحقیق الثانية وعلی تسهیلها بين الهمزة والیاء. 
فالقراءات هنا أربع في الموضعين » وكل منها في الأول تكون مع نظيرتها في الثاني . وانظر الآية ۵ من سورة الرعد. ووعدنا هذا: هددنا به وأنذرناء ولم 
يتحقق ما فيهء لأن من مضى لم يعد إلى الحياة. والاباء: جمع أب. ويطلق على الجد أيضًا. والأسطورة: ما يُسطر في الكتب أو الأذهان من الترهات 
والأباطيل. 

(6) الاستفهام في الآيات ۸4 و۸5 و۸۸ لتقرير الكافرين» والاجابات الثلاث إخبار من الله بما سيقع منهم قبل حصوله. والخلق: المخلوقات. وتعلمون: 
تدرون يقيئًا. والرب: الخالق المالك المتفرد يرعى مصالح ملكه. والسماوات: جمع سماء. وهي مايحيط بالأرض من عوالم علوية. والعرش غير الكرسي 
وأعظم منه» مخلوق كريم يحيط بالسماوات والأرض وسائر الخلق؛ ولا يعلم حقيقته إلا الله» عز وجل. والعظيم: الكبير الفخم لامثيل له. وتحذرون عبادة 
غيره أي : وتخلصون العبادة له وحده. وبيده أي: في قبضته تحت تصرفه وقدرته وأمره وحده. واليد صفة من صفات المولى - تعالى - وصف بها نفسه كما 
يلين بعظمته وجلاله» نذكرها من دون تمثيل أو تقريب أو تعطيل. والشيء: ما هو موجود أو محتمل الوجود. وفي الأصل وع وقرة العينين: «ولا يحمى عنه۲. 
وفي الموضعين أي: الآيتين ۸۷ و٩۸.‏ وأنه أي: الايمان بالتوحيد والبعث. 


الحز ء الثامن عشر ۳:۸ ۳ - سورة تكد 
لحي 2 5گ 56 اس 


بي رک کے و 


اکا ت همع من اه ا 1 کو احق وملا 


























-١‏ بل أتَيناهُم باحق ا مدق (وَنّهُم کون ٩۰‏ في نفيه. وهو: ما اتخذ 


الله من ولد وما كان مَعَهُ من له . إذا) أي : لو كان معه اله < لَدَمَبَ کل لبم 


حَلق 4 : انفرد به » وفع ا من الاستيلاء عليه ولعلا بَعضْهُم على بَعضٍ 4 
ا کفعل ملوك الدنيا . #سْبحان الله » : : تنزيهًا له 9عَمَا یمود ۱٩ه‏ به مما ذکرا 
#عالم الغیب والشهادة) : ما غاب وما فان بالجر : LY‏ والرقع : خبرٌ اهو) 






او مه و ورام ا ج جا صر سر مه 1 
بتضهم بض سبح مدعنا هو ا ل عم 55 
سر یک کے ا لل ا ل 


اتی اموک دسر © فكت | 









4 تس‎ A ES 
1 معه. ۱ مايق مايوعدويت ا ربتلا ملىف اتور‎ 4٩۷ درا . فتعالی 6 : تعظم «إعَمَا پُشر كود‎ 
1 ) الطلمیت 9 اد مادم ژد‎ 





۲- ۸ ما 4 - فيه إدغا «إن» الشرطيّة فى «ما» الزائدة - 9 ترينى ما © 4 
رب | فيه إدغام نون (إن في ۶ درد مرح سر مك ۳ 27 

(ل: 1 : ادع بلق هی أحس نالک ناغم يمايص فى © | 
يُوعَدَودَ) a۹۳‏ من العذاب 7 هو EE‏ بالقتل ببدر ات ورب فلا تجعلني في القوم و ۳۹ 7 7 کے مه مر 
الظالِمينَ4 5 فأهلك بهلاكهم . فوإنا على أن ريك ما نعذهم لَقادِرُونَ 4 ۹۰ . وقل زب آعوذ یف ین هم این وه 1 







من م 
8 ۲ : ۳ ۳7 رن رون © اجه أ آحدهم اموت ةا رب e‏ 
ج ادفع با هي أ حسن 4 اي : ال من ا والاعراض عنهم ( السيئة 4 11 مونل ملعم 0-0 a‏ ديه ر 3 4 
2 آرچعون عمل‌صل 5 


آذامم لياك. وحذا یل الامر بالقتال - لح الم پما یفن ٩۱‏ ي: یکذبون ]رای ره © باهم . 
ویقولون» فنجازیهم عليه - (وقل : رت ودک : أعتصم لإبك من همزات 56 أيهم )۶ O‏ 


۳ ۳ 7 0 ا و 7 1 7 5 5 ِ 3 1 ص Jaren‏ ۰ ۰ 2 9 
الشياطين 4 ۹۷ : نزغاتهم مما يَوَسْوسَون به » $ وآعوذ بك - رت - أن يَحضِرٌون 4 ٩۸‏ اف سورقلا آضاب: دنهم بوم وی 
۰ ء 1 ۱ 1 ١‏ 1 از ۲ ۳۹ > Û‏ 
في أموري» لأنهم إنما یحضرون بسوء. کم ات مایت شم متخ وت 
1 : ش ۱ 1 e‏ سس ورو رم 9 ی ل وم ف e‏ اب 
N‏ ب تا کی اکا سهم جهنم $ 






بولسم اله ال ت ا و و ی 
«حتى 4: ابتدائية ۶ دا حاءَ 0 الموت ۰4 ورای ای ات 3 SS‏ هر © 
الجتة لو آمن. «إقال: رَبّء ارجغون ۹۹ - الجمع للتعظیم - هلَعَلَىَ أعمّل 7 خللدون 9 a‏ وشم فا گلیخوت ۱ م9 
ا ال E E‏ کر RT‏ سعد سس مه ان ني 
صالخا ). بان آشهد أن لا إله إلا ال يكون 8 فیما ترَكت 4 : ضيّعت من عمري» 
ا : في مقابلته . قال تعالی : و گلا) ا لا رجوع نها 4 أي ارت ار جعون» (كلمة هو تائلها 4 ولا فائدة له فيهاء ومن وراتهم 6 : 
آمایهم رزخ : حاجز یصدهم عن الرجوع ی یوم یعون ۰۱۰۰ ولا رجوع بعده. 


۵- فاذا تت في الصُورِ : القرن النفخةً الأولى أو الثاني فلا آنساب بَيتَهّم یوت 6 یتفاخرون بهاه ولا يساءَلونَ) ۱۰۱ عنهاء خلافٌ حالهم 
في الدنياء لما یُشخلهم من عظم الأمر عن ذلك. في بعض مواطن القيامة. وفي بعضها يفيقون. وفي آية «وأقبَلَ بعضهم علّى بَعض يِتساءَلُونَ. 
5- #فمن قث موازینه ‏ با لحسنات «فأوليِكَ هم المفلحون 6 8 ۱۰۲ : الفائزون ومن حَمَتْ موازيت) ا ت فأوليك لین خسروا 
أنفْسَهُم4. فهم في جَهَنمَ خالِدُونَ ۲ ۰ تلف وجوههم التار 4 : تحرقها > (وهم فیها کالحون» ؛ ۷۰ e‏ شفاههم العليا والشفلى عن 

آسنانهم ويقال لهم: ألم تک آباتي 4. من القرآن» ی علیکم4 تُخرَّفْرن بها. ([فکنتم بها تُكَذَّبُونَ ۲۱۰۰ قالوا وا غَلَبَتْ علينا شِقّو تنا 4 


() أتيناهم : بلغناهم . انظر الاية ۱ وهو أي: التوحید والبعث. واتخذ: صنم لفسه. والولد: الذکر آو الا انظر «المفصل». والاله: 0 0 
وخلق أي: أنشأه من العدم. وعلا: تسلط. وبعضهم: الواحد منهم أو الأكثر. وما يصفونه: ما يذكرونه من الصفات الباطلة. والعالم: المحيط بالشيء. 

شو هد : ماتدر که الحواس أو العقول . و يريد القراءة «عالم». ويشركونه معه: يجعلونه ندا في العبادة والطاعة. 

)۲( رسب ا ياربي . وتريني : تبصرني عِيانًا . وما یو عدود : ما يهددون به . ورب : تو کید لفظي لنظيره ه قبل . وتجعل : ف ر والظالم : الكافر. وقادرون: 
متمکنون من ذلك ولایمنعنا منه أحد. 

۳( ادفعها : قابلها وجازها . والأحسن: أفضل المعاملة. والنسخ المذكور بالقتال ليس لازت لن المداراة محثوث عليها دائمّاء ما لم يكن فيها ثلم لمروءة أو 
دين أو حق للأمة. وأعلم : أكثر إحاطة ودراية من جميع الخلق. والهمزة: الدفعت ای" الاغراء بالشر. والشیطان: من يغري بالباطل من الانس والجن. 
وبحضرود : يجيئوني ویحوموا حولي. 

620 جاءه : لا تسه برؤية ملك الموت . وارجعون : أعيدوني الى الحیاة . وللتعظیم : يعني آن الواو في «ارجعون» هو ضمير العظمة. ولعلي أي : لیکون لي . 
وأعمل : کت والصالح : ما يرضاه الله . ومقايلته : مقابل الكفر الذي ضيعت عمري به. والكلمة : العبارة الكاملة. ويبعثول : يخرجون من القبور للحساب 
والجزاء . 

(9) نفخ : : دفع الهواء ليكون صوت عظیم . والاولی حين یفنی الخلق» والثانیه حين یبعئون للحسات . وا لا شبات : جمع نسب. وهو القرابة . ٠‏ وفي اش 3 
الآيتين ۳۷ من سوره ة الصافات و ۲۵ من سورة ة الطور. وفيما عدأ الأصل والنسخ : «فأقبل»» وهو في الا 0 من سورة الصافات . 

(5) ثقلت: كان لها وزن رجح على السيثات . والموازين: جمع موزول. وهو ما يكون له قدر من النية والقول والفعل . وخفت: ف بتغلب السات 
وخسروها: ضيعوها بعدم الایمان. والخالد : المقیم بدا . وفها : في جهنم . وتتلى : تفر وثبين . وتكذب بها : تنک ها . وغلیت علینا : استبدت بنا . والشقوة 
والشقاوة: التعاسة وسوء العاقبة. والضال: الخارج المنصرف. وأخرجنا: أنقذنا. ومنها: من جهنم. وعدنا: رجعنا. وظالمون: متجاوزون الحد في 
العدوان» حيث نکرر العصیان ونظلم آنفسنا ثائبة 


۳۳ - سورة المؤمنون ۳:۹ ۱ الجزء الثامن عشر 















اف دست A‏ اا ۱ ا 
2 مس هس عر 1 تنوف اق ادة + ق ادن لقع وهنا ان تفت -: وکا قومًا 
اا امنا تکار ال يفي قرو قرش شح ود وف وسا ماس - لإا ف 
6 1 سیم ۳ رس 88 الب ۱۰۱۸ ع الهدابة. ت#رتا آخ حجنا منها. فان عدنا»# ال المخالفة #إفإنا 
ریناغل موی ماصالت .0 4 ین عن لهداية } 6 . منها مل 5 ال ف 
ET‏ 19 ظالمون4 ۱۰۷ . 

6 0 مورک € قلاخا فسا ٩9‏ ۱ 


١‏ ولاتکلمون 2 ST‏ 0 ۱- #قال لهم بلسان مالك بعد قَدْر الدنيا مرّتين: #اخسوّوا فيها): ابعدوا في 


امتا فاعفر لتا وارحتا وت حيرا یمین ۵ 9 اذم 2 النار أذلاءء ولا ُكَلْمُونْ4 ٠١8‏ في رفع العذاب عنكم . فينقطع رجاژهم . 1 كان 











3 4 ۳ عو 1 وق عه سم ۳ 1 سه 
1 سخربًاحوأ سوک ذکری و 20 شم ت ا ای ای وج نيب دا بت امنا. فاغفر لنا وارحمنا . 
7 ای جرهم الیم ماص ره 3 هلصت 6ك وآنت خير الراحمين ۱۰۹ . ا سخریا 4 aa‏ وکسر‌ها: مصدر 
5 وس ر 3 بمعنى الهزءء ۰ يلال وصهيب وعمار e‏ $ أ د 
دعتسيو 99 شش 3 : يم ۰ ۹ تی نسَواكم ذكري4 ؛ 
8 ف كتموه لاشتغا بالا ستهزاء و اس | لا اء ق بت 2 ر 2 
2 بوكر الماد 09 © كدب لابلا راتکه 1 0 0 7 5 1 ق ۰ ۳ ۶ 5 ب الم (وكنتم ينهم 

6 تضحکون ۱۱۰ داف جزيتهم الوم 4 النعيم المقيم» و بما e‏ 


3 کشر EEO‏ م7 لدان ۶ 1 تما حاف او م9۳ 
۳ صر سے کر ر سے سے ا بے ر 

ْ تشر © کک له لمات مَك الحن لا مَك 
9 كرو سر سر 02000 جر سر و ص 
۱ هو رب اعرش ڪرم | (7] ومن يدع معا مرکا 


سر سے س ویو سے سے گم کے سر سم بیج نتفر 


و اخرلا رهن له يه فانما حسابه ,عندربهءانه ایفیع 
مس ر رو سر م / 
: زر زب‌اغفر: ی 


1 شاور‎ E ۳ ل‎ 5 ۳ 
1 (ESS: DESE 5 


ولتت ند وود يڪ 7 ۳ او ل لك دل 


بهم وآذاکم إياهم. (انهم6 - بکسر الهمزة - هم م الفائزون ۱۱۱ بمطلوبهم 
اناف وبفتحها : مفعول ان ل «جزيتهم». 


8 ۷- تال > تعالی لهم بلسان مالك وفي قراءة ال گم لبم في الأرضٍ): في 
الدنيا وفي قبورکم وعَدد سین ¢ ۱۱۲ : تمییز . قالوا : لبثنا یُومّا ی 
ابي م ا ا 
الملائكةٌ المُحصِينَ أعمالَ الخلق. #قال 6 تعالى بلسان مالك» وفی قراءة «فْلْ»: 
ان أي: ما لبم الا قلیلا . لو آنکم کم تَعلّمُونَ ١١4‏ مقدار لبنكم. من الطول 
کان قلیلا بالنسبة إلى لبنكم في النار. «(أفحيبئم آنما خَلفناکم عَبَنَا 6 لا لحکمت وآنکم إلينا لا تَرجِعُونَ» ۱۱۵ بالبناء للفاعل وللمفعول؟ لا بل 
لنتعبّد کم با لامر والنهی » وترجعوا البتا ونجازی علی ذلك : «وما زفقت الجن والانس إلا لیعبدون». 






۴- فتعالی ال عن العبث وغیره» ممّا لا يليق به الملك الحقء لا له إلا هُوَ رب العّرش الکریم 4 ۱۱5 : الکرسی» تا 
ون يدع مَعَ اللو لا خر لا بُرهان له بو : صفةٌ كاشفة لا مفهوم لها ٠‏ فانما حسابهک : جزاژه ند ربه . | نه لا مخ الكافِرُون) ۱۱۷: لا 
سعدون . #وقل: رت اغفر وارخم 4 المؤمنين. في الرحمة زيادة على المغفرة. #وآنت خير الراحمین 6 ¢ ۱۱۸ : أفضل رحمةً راحم 


سورة النور 


مدنية » وهي تنتان أو اربع وستون یه . 


)۱( مالك : اسم خازن جهنم . ولاتكلمون: لا تعودوا إلى سوالي . والفریق : الجماعة. والعباد : جمع عبل . والمهاجرون ای قبل هجرتهم حين كانوا في 
القراءة اشر وذكرٌ ۷ سهو› لاه اس في المدینه ات ۳۳ بين ا وأنسوكم : شغلكم الاستهزاء بهم بهم . وذكري : أن تذکرونی 
وتخافوني في آوليائي . وتضحك : تستهزی . وجزاه: قابل عمله وأثاية واليوم : في هذا الوقت. وصبر: تحمل . وبفتحها يريد القراءة «أَنْهُم) . 

)۲( الأمر ب «قل» هنا وفى الآية ۶ موجه إلى مالك ا سلهم . وفى المنحة: «وفى قراءة أيضًا قل لهم» . ولبث : بقی . والعدد: مایعد. والتمییز هو 
(عدد) . وبعضص اليوم : جزء منه . اال استخبر واستفهم . والعاد : الذي یضبط الحسبة . وتعلمون : تدرونث الق + و حسب : وخلق : انشا من العدم . 
والعبث: اللهو بما لاغرض له. وإلينا: إلى ما هدّدناكم هن ولول القراءة الا ون آي : لا تعادون بالبعث . ونتعبدکم آي: نکلفکم العمل . وما 
خلقت : انظر الآية ۵1 من سورة الذاریات . 

0 تعالی : 0 فاه ا اوماد ۳ والحق: الثابت آزلا واي م 0 غیره و ای 
I‏ الدليل القطعي . ولا 2 أ ليست للاحتراز من أن 0 هناك إل ۳ يقوم 0 TT‏ 1 يكون الال ا ای 
إلا بدون برهان. فمحال وجود الشريك . والکافر : من کذب الله ورسوله بقلبه أو قوله أو عمله. ورب ا ياربي . حذف حرف النداء مبالغة في التعظیم » لما 
ل ای والتئبيه» ویاء المتکلم للتخفیف . واغفر : أمح الذنوب ولاتؤاخذ عليها . وارحم: أوصل العطفب بالتسديد» والتوفيق فى القول والعمل . وفي 
المنحة وبعض المطبوعات : «زيادة عن المغفرة». وفی الاصل : «أفضل رحمة». ث : «أفضل رحمهّ» . وسقط «رحمة» من ع وقرة العينين والمنحة والمطبوعات. 





الحز ء الثامن عشر + ۳۵ 
















تقد رک اه راو ای را شیف تا ۱۳ ۲ شرا وتو گر 1 
- (وانزّلنا فيها آباتٍ بَيّنات): واضحاتٍ الدلالة. لک درون 4 ۱. رن وک نادلو ءا گا 
بإدغام التاء الثانية في الذال آي : تتعظون . الرّانية والرانی € ا د 5 ليوا ت 1 لوا 22001 ۳ e.‏ 3 
المحصتين لرجمهما بالشتّ «وأل» فيما ذكر: 2 یر ا ولشبهه بالشرط 0 د وت معو دیا سس 1 
دخلت الفاء في خبره» وهو: لفاجلِدُوا کل واجد ينها يا جلدو» اي: رة  -‏ عَدَلما لنویل رلاد ناد ١١‏ 
ال جلده. ويّزاد على ذلك بالشتَة تغریب عام» والرقیق على الصف نویه لايكحها اران امرك ورم دز على 0 
مما ذکر - ولا تأخذکم بهما رأفة في دين الله أي: خکمه بأن تتركوا شيا من 0١‏ لزن )لصتت مومه 0 
حذهما. (إن کشم ويون باه واليّوم الآخر أي: يوم البعث - في هذا تحريض على یبتک میتی رل هم 3 
ما قل الشرط وهو جوابه أو دال على جوابه - ولْيَشْهَدْ عَذَابَهُما 4 الجلد ١‏ ی ولا ات بوآمن بعد ذلك واصاحو نله ور 1 
: 1 7م ووو كم 


(إطائفة م الْمُوْمِنِينَ4 ۲. قيل : ثلاثةٌء وقيل: أربعة عدَد شهود الزنى . یمد ا لدی رم ازجم ميك نالآ لشم 
۲- ؤالرًا ني لا نیح : يترج إلا زانية أو مُشركة. والزانية لا بنکشهاللا زان أو 
تفرك 6 أي: المناسبٌ لكل منهما ما دک ٠‏ ورم م ذلك أي : نِكاحٌ الزواني (علی 
المُؤْمِنِينَ6 ۳ الاخیار. نزل ذلك لما هم فتاه الما ارت ونوا ينانا 
المشرکین» وهن مُوسراتء هن علیهم. فقیل: التحریم خاصن بهم» وقیل: عام 
و و ا تکوم کون عم © 
بخ وین يرمون المحضنات): بالزنی: م م اتو ریم شهداء) سس تفت ني ريه لوا نية ريا و نويا زرو نوا E‏ امح ۱ 
ع برۇيتهم › e‏ ا گل واحد منهم لْمانِينَ جَلْدةٌ ولا تَقبَلُوا ۱ ۱ 00 

هم شَهادة4 في شيء 9أْبَدَاء وأوليك هُمْ الفاسِقُونَ4 ؛ لاتيانهم کبیرت إلا الَّذِينَ تابُوا من بَعدِ ذلك وأصلَحوا) عملهم. «فإنَ اله و6 لهم 
قذفهی فرجیم) د بهم بهم بإلهامهم التوبة . فبها ينتهي فسقهم» وتقبل شهادتهم. وقيل: لا تقبل رُجوعًا بالاستثناء إلى الجُملة الأخيرة. 

4 - 9والَّذِينَ يَرمُونَ أزواجهُم» بالزنى. ولم يكن لَهُم شهّداء» عليه ولا نفْسْهُم 4 - وقع ذلك لجماعة من الصحابة - (فشهادة أحيهم): 
مبتدأ رب شهادابی 4 : اعت علی المصدر بای نه لَمِنَ الصَاِقِينَ4 1 فيما رمى به زوجته من الزنی» #والخامسة أنَّ لَعْنةَ الله عليه إن كان 
مِنَ الکاذیین4 ۷ في ذلك - وخبر المبتدا : تدفع عنه حدّ القذف ودرا ¢ يدفع نها العذاب 4 ¢“ أي : حذ الزنی انی هادان #أن 
ول آربع شهادات باللّف ان لمن الكاذبينَ 6 ۸ فیما رماها به من الزنی» 3 والخاسة أن غْضْبَ الله علیها إن كان مِنَ الصَادِقِينَ 4 ٩‏ في ذلك . 


سم موم مد ع ب ت مس چک 3 
فسهده فشهلدة أحرهر أريع شود 5 امه لمنالصعیقیت © 5 
مر ر ے2 ھی ساح سر سر مره مر مرج مر ره 

ا رتیه لت مکی كنيد ارا 


۱ 6 تابن تشپ دارم مد من لکوت 
و © وا یس ة آن خصب امه عازن کانمن الص یقن © ۱ 






سے سے 





(۷) السورة: آیات لها بدء وختام محددة بالسّئّة. وأنزلناها: أوحيناها على لسان جبريل إلى النبي ليبلغكم إياها. وفرضناها: أوجبنا ما فيها من أحكام إيجابًا 
قطعيًا . ومشددا يريد القراءة «وف‌ضناها». والایات: آیات القرآن. وتکرار الانزال» مع استلزام تژول السورة لدول ااا هو لکمال العدایه بشانها : والدلالة: 
الرجم حتی الموت. ولشهه بالشرط اي : له الموصول بالشرط في معنى العموم والثر تسه وخخبره أي : جملة «اجلدوا»): ی ككل ركع حبر اللميندا . ومنهما: 

من الزاني والزانیة 0 ذلك : 0 الجلد. وتغريب 0 ابعاد عن البلد مده 1 والرقيق : ل عن 0 أو e‏ واگ آي : من الجلد 
ارقي يته وا با ۶ والطائفة: الجماعة ما فوق الاثنين. (۲) المشرك: الذي يقدس ۹ غير اه والشاشت لكل مهما نا دك :يق ان العراد 
بالحصر هنا هو الحكم الأعم الأغلب. لأن الزاني غالبًا ما لايرغب في نكاح الصالحة. وإنما يرغب في نكاح من هي مثله. وكذلك شأن الزانية. وحرم: 
والمرأة غير المتزوجین. (۲) يرميها: يشتمها بنحو: يازانية. والمحصنة: الأنثى المسلمة المكلفة الحرة العفيفة. ويأتى به: يحضره. والشهداء: جمع شهيد. 
وبرؤيتهم ا بأنهم رأوا الزنى بالمعاينة البليغة. وتقبل: ترضی. والشهادة: الخبر والقول للقضاء فى الأمور. وأبدًا: مدة حياة المذكور أو مدة إصراره على 
عدم التوبة. والفاسق: الخارج عن الشرع. وتاب: آقر بذنه واستغفر وتعهد آلا يعود إليه. وذلك أي : الرمي بالزنی . وأصلحه: جعله كما أمر الله . والغفور: 
الكثير الستر والعفو. والرحيم: العظيم العطف بالاحسان. وبها أ بالتوبة . والجملة الأخيرة أئ: أولئك هم الفاسقون. (5) الازواج: : جمع روج. . والمراد 
هنا الزوجه. ۳ المرأة التي تقذف زوجها فحکمها في الایتین 4 وه . ویرمیها: یقول قفا ره اور ین تزني ء أو هذا الولد ليس مني. وشهداء أئ: 
آریعه:, وعلیه: على الرمی بالزنی. ولا أى :غير وال تفن جمع نفس . وهي ذات الانسان وحقیقته . والجماعة» کذا. والمشهور أن ذلك كان مرة واحدة. 
انظر «المفصل». والشهادة: الاقرار المؤكد. وانصب» یعنی آن «آربع» : مفعول مطلق للمصدر: شهادة. والصادق: من یقول الحق. والخامسة: الشهادة 
الخامسة. واللعنة : الطرد من الرحمة. وعنها : عن الزوجة المتهمت زوحه (آحدهم) . والکاذب : من يقول خلااف الواقع . والغضت : السخط الشدید مع إرادة 
الانتقام. والفضل: التفضل بالخير. والرحمة: العطف بالاحسان. والتواب: الكثير المغفرة والعفو. والحكيم: ذو الحكمة العالية بكمال العلم وإحسان الفعل 


۱ الجزء الثامن عشر 


۷ # 7 امح ی موب ا ور 3 1 8 5 5 ی 3 ۳ دا ا 1 - ۳ ۱ ۲ 1 ب هن 2 ۲ ۱ أي 
3 وف وی 3 : ژولو فضل 5 عليكم ؛ ورخمته) : لستر ني 8 وان تواب» 0 لتوبة 
ره 91 50 سیرک 2 في ذلك وقي غیره؛ حکیم ٠١‏ فيما حكم به في ذلك وغيره) لین الحق في ذلك 
e‏ لستار 4 ۳ 

8 95 ج رم موس . زا 0 ا رش E‏ 3 ری 9 وعا جل 5 بالعقوبة من یس حمها . 

و ۳۳ و م 88 ا إن الین جاۋوا الاب نت الكذب» على | عائشة أ م المؤمتين تیا 
8 والم تلد الي ااافا نت :12 34 07 


و و یک 


ا a eh‏ سس وم ينث يجش لا تحيبو سین - ها ۱ لمزمنون غين الفعبية . - 7 
+ جندانوهملکزیون! راضلا ج“ ا لَكُم. بل هُوَ حَيرٌ كم يأجركم الله به ويُظهِرُ براءة عائشة ومن أتى معهاء منه. وهو 
8 رای سم ماس سس م 9 9 صفواٌ. فانها قالت: 

TS‏ ۲- كنت مع الب يي في غزوق بعد ما انل الججابٌ, فرع منها. ورجح ودنا من 
المَدِينةء وآذَن بالرّجيل ليله فمشیث وقضیت شأني» وأقبلت إلى الرّحل فإذا عقدي انقطعَ - هو بكسر المهملة: القلادة - فرجعت آلتمشه 
وحملوا وجي - هو ما يركب فيه - على بعيري يحيبونني فيه» وكانتٍ النساء جفافا ما يأكلْنَ العُلقةَ - هو بضم المُهملة وسكون اللام - من 
الطعام أي: القلیل» ووجدث عقدي وجثت بعدّ ما ساروا. فجلست في المنزلٍ الذي كنت فیه» وظننت أن القوم سيفقدونني» فیرجعون إلىّ. 
فعَلبنني عيناي فیمت؛ وكان صفوانْ قد عرّسَ من وراء الجيش فاد - هما بتشديد الراء والدال» ای :ندل من اخر اللیل للاستراحة» فسار هثه - 
قا سیخ قي راه رام شوات ادان ۵ أي : شخصّه» فعرفني حينَ رآني - وکان يّراني قبل الحجاب - فاستیقظت باسترجاعه حينَ عرفني» أي : 
قوله : إا لله وانا الیه راجعُونْ . افخمرت وجهي بجلبابي؛ أي غطییّه بالملاءة. والله ما كلمني بکلمة ولا سمعتٌ منه كلمة غيرٌ استرجاعه؛ حین 
رتسول ها فرکبتها » فانطلقٌ يقودُ بي الراحلة حتی أتينا الجيش بعد ما نزلوا مُوغْرِينَ في نحر الظهیرق أي من: أوغرّء واقَعِينَ 
في متاق وطره ق فک الست :تفلك من غلك فق وخان اللاي تولى عند متهم عبذا بن أي بن وله اتی قولياء رواه القیخان: 
۳- قال تعالى : کل امرئ ينهم 4 أ ي: : عليه ما اكب من الاثم 4 في ذلك (والْذٍي توَلَى كِبْرَهُ منهم 4 ی : تحمّل مُعظمه. فبدأ بالخوض فيه 
وآشاعه - وهو عبدالله بن 2 - له عذات عظیم 4 ۰۱۱ هو الثار في الآخرة. «لولا 4 : هذ ف[ إذ4: حین #سَمعتموت ظَنَّ المومنون 





)١(‏ جاء به: اختلقه وافتراه. وعلی عائشة أي: المكذوب عليها. وزاد فيما عدا الأصل والنسختين: «رضي الله عنها». والقذف: الشتم والرمي بالفاحشة. 
والعضبة: من الثلاثة إلى العشرةء أي: هم امجموعة لا واخ ولا اثنان. ومن المؤمتين أي: ولو ظاهرا. فإن منهم من كان صادق الایمان: كحسان بن ثابت 
الشاعر المشهورء ومنهم رأس النفاق عبد الله بن أب. وقالت آي: عائشة في تعيين آهل الافك . انظر الحدیث رن 612 وفي النسكتين: «قال». 
ع: «قالت أي عائشة». والمذكورون في نص الحديث هنا هم رژوس الفتنة الأريعة؛ ساعدهم بعض المنافقين بتشر الافثراء. ومسطح : عوف ب.ت بن عباد 
ابن المطلب القرشي. وحمنة: أخت زوجة النبي #5 زينب. ولاتحسبوه: لاتظنوا الافك وتتوهموه. والشر: مازاد ضره على نفعه. والخير: مازاد نفعه على 
ضره. ومنه هنا نزول الآيات .75-١١‏ فهي ٠١‏ آيةء يجعلها بعض المفسرين ۱۸ آية للاختلاف في تحديد موضع الفواصل. ومنه: من الإفك. وأتى معها: 
رجع مع عائشة يومذاك. وفیما عدا الأصل : اومن جاء معها منه». وضفوان: ابن المعطل صحابي جليل استشهد في خلافة معاوية. وكان في الغزوات يتخلف 
بعل الصحابة: ا 

(۲) الغزوة: خروج جيش المسلمين بقيادة النبي يل لردع المعتدين من الكافرين أو قتالهم. وهي هنا غزوة بني المصطلق» كانت سنة ست من الهجرة. 
وتعنی بالحجاب الایة ۳ ۳ من سورة الأحزاب. وفي إحدى النسخ: «بعدما نزلت آية الحجاب». وآذن بالرحيل: أعلم به وأمر بعد استراحة. والشأن: الحاجة 
کالتبّل. والرحل: ما يوضع على ظهر البعیر ویکون فوقه الهودج؛ ولیس المنزل خلافا لما جاء في الفتوحات ۲۱۱:۳ والمنحة. فهي تعني آنها تريد دخول 
الهودج. والمهملة هنا هي العین. وألتمسه: أطله وأفتش علیه. . ويحسبونني : يظنونتي. وفي الأصل : ایحسپونی ١‏ بحذف نون الاعراب للتخفیف. والمنزل: 
مکان التزول في تلك الليلة. ويفقدونني: يطلبونني فلا يجدونني. وواقعین: نازلین. وفیما عدا الاصل والنسخ وقرة العینین: «واقفین». وفي شدة الحر: تفسیر 
ل في مکان وغرا. وفیما عدا الاصل والنسخ والقرة: امن شدة الحر". وهلك: تكلم بما هو سبب لهلاکه. وفی أي: في شأني وبسببي. وکبره: معظم 
الاقك . وسلول: جدة عبد الله لابیه ولیست آمه. وکان یعیّر بها فیقال له: ابن سلول. و*الشیخان» کذا؛ والنص مختصر من ابن كثير ۲۰:۳ مع زیادات 
بتفسير الفریب. ورواه ابن کثیر عن المسند 1 :۰۱۹۷-۱۹۵ واللفظ یخالف كثيرًا ما رواه الشیخان. انظر الاحادیث ۲۵۱۸ و۷۳ من البخاري و۲۷۷۰ من 
مسلم و۳۱۷۹ من الترمذي وص ۱۵۰-۱4۵ في الصحیح المسند من آسباب النزول. وما أحيل عليه في المنحة ص ۰4۵۸ أي: الأول مما ذکرنا عن 
البخاري؛ هو أكثر مخالفة. فليّتبّه. خ: «رواه البخاري ومسلم». ع: ارواه البخاري؟. وفي ط والمطبوعات: اه قولها رواه الشیخان. 

(۳) المرء: 0 ومنهم أ من العصبة. عبر عنها بضمیر جماعة الذکور نظرّا إلى معناها. وما اکتسب أي: جزاء ما اقترف وتحمل بقصد وتصمیم. 
والاثم : ما يستحق العقوبة من القول والعمل. ومعظمه: معظم الافك , والعذاب: التعذيب عقوية وإهانة. والعظيم: الكبير لامثیل له. وفي الا خحرة أي : : مع 
العقات والهوان فى الدنیا. والمخاطبون هنا من نقلوا خبر الافك وأشاعوه» وهم غير من في الآية .١١‏ واهلا؛ يعني أن الولا»: حرف توبيخ وزجر. 
وسمعتموه ای بلغ أسماعكم. وظن: اعتقد وتيقن ؛ أئ: دام ظنه واعتقاده . والخیر : الاستقامة والصلاح والتقوی . والمراد: كان ينبغي لکم عند سماع الافك 
أن تستمروا على حسن الظن في أمٌ المؤمنين وصفوان فضلا عن التمادي في السماع والنقل. والمؤمن: الذي عرف قلبه التوحید وما یلزمه من الصلاح. 
والانفس : جمع نفس. ونفس الانسان: حقیقته بروحه وجسده. وهذا أي: ما يشاع وینقل من التهم. وفیه: في فاعلي «ظن وقال". لعدم المواجهة بتوبیخ 
المخاطبین وزجرهم؛ مع وصفهم بالایمان . 


الجزء الثامن عشر تتمه ۳۵۱ 

١ 1 0 ۹8 | ۴‏ 0 2 لت الى 55 5۳1 11 » ۱ 0 2 م 2 ٍ : 5 
ا واتفيهم) أي: ظن بعضهم ببعض خیرا؛ دالوا 8 إفك میین 4 ۳ ۰ ۱ تبات HEEE‏ ھک مالس کم یلد 5 
كدب بین . فيه التفات عن الخطاب اي : ضننتم = آیها العصة - وقلتم . 5 ورن عَم( س سے دو 


جاه ی 1 1 ۳ رم 2 ع سس ات ی ی ی ی اه سر 
-١‏ (لولا»: هه #جاووا 4 ی : العصية علیه باربعة شهداء 4 شاهدو ه . فاد لم ۳ ج قاسم ما یکون لتا أن تلم نذا سناش ها هلدا م 
9 2 0 سر 2 - و 
یاتوا بالشهّدای فَأُوَلئِكَ عند د الله 4 أى : في ۳ هم الکاذیون 6 ۱۳ قیه . # ولولا 3 لو يكم أله مَأ مود وا هدک میت 9 
2 و قر ۳ ۲ ی ای ي ۳ ۳ + مر ریق دو مسد ال شر هد هیر 
فضل الله علیکم ورَحمئة في الدّنيا والاخرق لمکم فیما أفَضُم فيه # - أيها ۱ : :5 وسين الله الاینت کید تاد 


الب لا رسام 


- أي:: : خضتم لعَذَابٌ عَظِيم ١4‏ في الآخرةء 8[إذ د تلقونه بآلینتکم) أي : يروية 07 نوک لتاقو مت با 
بعضکم عن بعض - وخذف من الفعل إحدى التاعین . واذ یوب :وتو آو ز 3 ضرق سوه مج نی ولوّلا 
«انضتم» - لوتَقُولُونَ بافواکُم ما لیس لَكُم به علم وتَحيبُوتهُ هَيْنَا4 لا ائم في ا 
اوهو عند الله عظیم ٠١‏ في الاثم . 

۲- «إولولا4: هلاء :4: حينّ لسَمِعِتُمُوهُ قلثم: ما یَکونْ 4: ما ينبغي لا أن تتَکلم بهذا he‏ هو للتعجب هنا - هذا يهنا : 
كذبٌ عَظیم 15. یمظکم للش : ينهاكم أن تَعُودُوا لمثله أَبَدَاء إن کنشم مُوْمِنِينَ4 ۱۷ تتعظون بذلكء وین الله لَكُمْ الایات 4 في الأمر 
والنهي» #واله علیم # بما يأمر به وینهی عنه (حکیم) ۱۸ فيه . 

۳- إن لین يُحِبُونَ أن تَشِيعَ الفاجشة) باللسان» في الَّذِينَ منوا ب: بيسبتها إليهم - وهم العُصبة - هم عَذابٌ ليم في انا بالحد للقذف. 
#والاخرة 6 بالنار لح الله . إوالله یلم 8 انتفاءها وراش - اا ا له - إلا تَعلَمُونَ4 ۱۹ وجودها فیهی وولا ضل الله علّيكُم 4 
- آیها العصبة - ((ورَخمته وا الله روف رجیم ۲۰ بكم» لعاجلکم بالعقوبة. 





(۱) لولا: حرف توبيخ وچر ایضاه واه به این يه واأسقده اا وشاهدوه: عاینوه حمًا. ويأتي به: یحضره عیانا. واذ: حرف سببية: أي: لأنهم لم 
ا بالشهداء. و أولئك اي : القائلون للافك . وفي حکمه : : في شرعه المژسس على الدلائل الظاهرة لا في علمه الذي لايقبل المحال. فلو اا بالسة 
المعتبرة كان الحکم آنهم صادقون ظاهرا وان كانت الشهادة زورا. . وفي هذا توبيخ وتعنیف للذين سمعوا الافك» ولم ينكروه. والكاذب: من يقول الكذب 
الذي لا أضل له. وفیه: فیما زعموا من القذف. وانظر الاية ۰ . والدنیا: الحياة القريبة من الناس وهم فیها. والاخرة: الحياة المتأخرة تکون بالبعث یوم 
القيامة. ومسكم: خصكم ونزل یکم. وفيما عدا الأصل والنسخ: افيما أفضتم أيها العصبة أي خضتم فیه". والعذاب : التعذیب عقوبة واهانة. والعظیم: 
الضخم الفظيع لا مثيل له. وافي الآخرةا كذا من التلخیص. وکان على المحلي أن يزيد بعده: اوفي الدئیا يستحقر دونه اللوم والجلدا» كما تفيد عبارة 
البيضاوي. ليصح له تعليق «ٍذ» بعد. والألسنة: جمع لسان. والمراد باللسان هنا جهاز النطق كله. والتلقي باللسان يعني القول للكلام نقلاء دون صدور عن 
علم أو تدبر بالقلب والتقوى. وحذف: يعني أن أصل التركيب: اتَلْمْفَيُونَ) حذفت التاء الثانية للتخفيف. وأدغمت القاف الأولى في الثانية» وقلبت الياء ألقا : 


ا : وا ا تصل بواوا الجماعة حذفت الالف لالتقاء الساکنین. با ہی قار اي: الفم مراد ه الكثرة لاضافته إلى تميس التتمافة. والعلم : 
مل عقوية. 

() روي أن زوجة أبى أيوب الانصاري آخبرته بقول أهل الافك فقال: «مایکون لنا أن وس بهذا - سبحانك - هذا بهتان عظیم". فنزل لفظ الآية بمثل 
قو له . الواحدي ص ۳۳۵ وتفسير القرطبي ۷ ۰ ۲ ۲۰ . ولولا: حرف توبیخ وزجر أيضا. و ۰: بلغ سمعکم. ونتکلم : نلفظ بالستنا. وللتعجب أى: د من 
عظم الأمر. والأصل ني ايح تزه أل صما للق په وذكر اه اجب من سا ثم ری استعمل في کل أمر یب مه. نا 
بلا حظ رهه - تعالى - عن أن یکون لحرمة نيه مایفترون. وانظر الاية ۱ هن سورة الاسرآة. نٹ : اللتعجیت. والبهتان : ها یهت سامعه و ید هشه 


لفظاعته . وعظیم أي: لعظمة من تقولوا علیه» واستحالة صحته. وتعودوا له: تقعوا فيه مرة ثانية رون ومثله : ممائل إياه وشبيه في تلقي القذف للمحصنات 
وغيرها . وأبدا م فدة حياتكم. والمؤمن: من صدق الله ورسوله وعرف قلبه الترحيدٍ وما يلزمه من الصلاح. وبذلك آي: الوعظ وما كان معه من الزجر 
ا بعنى أن الاتعاظ ثمرة الایمان وأن ما في الشرط من إشعار بالتفي موه إلى هذه الثمرت لا إلى الايمان نقسه. وفي هذا حث على الامتثال 
. انظر الآآية ۲+ نوكن الال «تتعظوا بذلك!. ويبين: يوضح ويفصل . والایات: النصوص القرانية الدالة على الشرائع ومحاسن الآداب. والعليم : 
ا بالغ الاحاطة. والحكيم: ذو الحكمة العالية بكمال العلم وإحسان الفعل وإتقان الأشياء. وقيه أى: فيما يأمر به ويتهى عنه. والتعميم هنا أولى» أي: 
في الأخوال كلها . 
(۳) تخصيص المحلي الآية بالعصبة والافك من التلخیص» وهو قول بعض المفسرين. والظاهر أنها تعم كل قاذف وفروّج للقواحش باللسان وغيره من وسائل 
الاغراء والضغط والاعلانات؛ والخطات لكل مکلف. فلا حاجة إلى تقبید الشیوع باللسان»؛ والبراءة بمن اتهم بالافك: والعلم بانتفاء التهمة. وتعليق الوعيد 
على محبة الشیوع فلل على أن عة الفسق فق أيشنا. ويحب: يريد ويتمنى. وتشيع: تنتشر وتفشو. والفاحشة: الزنى ومايشبهه من الفساد أو اتهام الناس 
بذلك. والعذاب: التعذيب عقوبة وإهانة وردعًا للغير. والأليم: المؤلم. والدنيا: الحياة التي هم فيها لقربها إليهم. والحد للقذف هو جلد كل قاذف ثمانين 
جلدة. وقد روي أن الأربعة الآفكين جلدوا جميعًا. وفيما عدا الأصل والنسختین: «بحد القذف». والآخرة: الحياة يوم القيامة. وحق الله لایکثره الا قبول 
التوبة. ويعلم: يحيط كامل الاحاطة. ولا تعلمون: تجهلون ما يعلمه المولی؛ سبحانه. ووجودها فيهم أي: وجود الفاحشة في عائشة وصفوان» بل تعلمون 
براءتهما والصلاح فيهما یقیتا. وقيما عدا الأصل والنسخ: أيها العصية بما قلتم من الافك لاتعلمون وجودها فيهم'. وانظر آخر الآية .٠١‏ والرؤوف: 
الكثيرالتعطف بالتوبة والعصمة. والرحيم: العظيم العطف بالاحسان والمغفرة. والعاجلكم بالعقوية» هذه الجملة جواب الولا». 


۳۱ الجزء الثامن عشر 





































ا ل 7 E‏ - يا أيّها لین آمنوا و تتبعوا خطوات الشيطان) آي : طرق تزیینه 
576 بالط ا رو لقصل و ومن سم م خطوات الشیطان ن فانه 6 ی المع 0 يمر e‏ أي القبيح: 
می رہ ص گے > وم rk‏ ارو م0 ۶ والم: کر شرع باتباعهما ولولا ضل الله عليكم و رکا 
َو ونمتش مارک مدکرین ادا ولك ديرق 13 ري 0 
3 نت 7 ۲ منکم » - أيها العصبة - بما قلتم من الافك رمن أَحَدٍ د آبدای أي: ما صل 
منيشاء وا لله میم و و ور 5 


3 سك ل ا و لَه رَ من هذا الذنب بالتوبة منهء #ولکنّ الله يُرَكَي» : یطهر من یشاء ) من الذنب» 
واسَعة آن ا ی ری ين والمهلجریت 











5 00-6 






2 2 بقبول توبته منه وال شويع لما لیم 8 ۲۱ بما قصلت 

١‏ یلا وش ENE‏ يعَف ال ا 2 ۲- ولا با اه ۳ ی ی مد 

3 4 - و یاتل4: > یحلف و ولو ا 4 أ ا ب الغنى " وا 3 أن 4 
د ١ 1 o : r‏ 0 

8 والله غفورر- ی ی تب او 3 ل ی توا أولي ار والمساکین. والمهاچرینَ في سَبِيلٍ الله 4 - نزلت في 5 کر 
مومت ینوا الدنياوا لا و وعدا ب عظے © 11 حلف ألا يُنفقَّ على مسطح. وهو ابن خالته مسکین مهاجر بدری » لما خاض في 


34 سے س جوا لور ا 


۳ ۶ وش ور ۳9 سے ار سے 
و ۳ وأبدهموأ أكانوا ن 284 قود كان كن عا وناس من الصحابة آقسموا ألا ماكر ی 
ید عم تشه ادوع اجه مایت لت ١‏ کلم 







© متيزج ]لحن رت انه ویس 0 بشي ء ن الاوك = «ولْيّعفوا وليصفخوا) عنهم في ذلك . آلا 5 تخبون أن پغفر الله 
۰ ر مصخ به € ای بل ۳۹ 7 

ی @ ان يقت لل مين وال ا مرس ل لکم؟ والله غفور رحیم #4 ۲۲ للمومنین . قال آبو بکر : «بلى انا أحبُ أن يغفر الله لي 
ڪڪ 


سے 
سے صر فو" ا e‏ 


شبن یج ری نے ١‏ 





ورّجَعَ إلى مسطح ما كان يُنفقه عليه. 


لس 
للطمبين 
سیر 







7 0 001111 هم رع 2 ۳- وان الَّذِينَ يَرمُونَ4 بالزنی «المُحصّناتِ4: العفائت «الغافلاتِ4 عن 
اون مع و و © تام اند 3 2 دين پرمو 4 بالزنى 4 : 1 
ام 1 وو ادو ر ا رة oy‏ الفواحش بألا یقم في قلوبهن فعلها > والمومنات 6 با له ورسوله یا نی ابا 
ین ا 9 0 0000 والآخرة. ولَهُم عذات لم 1 یوم 4 - ناصبه الاستقرار الذي تعلق به الهم 
7 مدرک کرک اه 7 1 


ها EES SAE‏ تمن بالعولاك ات 2 علیهم ایهم وأيديوم وارجلهم. کانو 
یعون ۲۶ من قول وفعل - وهو يوم القيامة - ول يُوَفيهِم الله یم ال 
يُجازيهم جزاءه الواجب عليهی ٠‏ (ويَعلَمُونَ أن الله هو الحَقَ المِينُ» ۰۲۵ حیث حقّق لهم جزاءه الذي كانوا يشكون فيه . ومنهم عبدالله بن أبن . 
والمحصنات هنا آزواج النبی ی لم يُذكر في قذفهرٌ توب ومّن ذکر في قذفهن آول السورة التوبة غیرهن . 
TT -5‏ من النساء ومن الکلمات (للخبییین) من الناس » (والخبیئون 6 من الناس (للخبیثات) مما ذكرء «والطَيّبات 6 سا ذكر 
لِلطيّبِينَ 4 من الناس» و الطَيبُونَ 4 منهم (لِلطَيباتِ ) مما 0 أي : اللائق بالخبيث م وبا لیتسا «أوليكت» الطيّبون والطيّبات من 
اد ارجا و ما ١ I‏ الخبینون والخبیثات من الرجال Op‏ : للطيبين والطیّبات 
من النساء ‏ (مغفرق ورزف گریم) ۲٢‏ في الجنّة. وقد افتخرت عائشة بأشياءَء منها أنها «خلقت طت ووعدث فة ورزقا کریما! . 
با یها الَّذِينَ آمئوا لا تدخلوا ب وتا غیر بوتکم حتّی تستانشوا6 أي: تستأذنوا. «وتلموا على أهلها». فیقول الواحد: «السَّلامُ 


)١(‏ آمن: عرف قلبه التوحید وما یلزمه. وتتبعها: تأتمر بها. والخطوات: جمع خطوة. والشیطان: من یوسوس بالشر والضلال من الانس والجن. ويأمر: 
يغري ویحبب . ولالمتبم» يعني أن الضمیر في إنه» یعود على «مَن». والمنكر: مانهی عنه الشرع والعقل السلیم. واتباعهما أي: الفحشاء والمنکر. وفیما عدا 
الأصل : «باتباعها». والتعمیم بالخطاب للمژمنین آولی من تخصیصه بالعصبة أيضا. وأبدًا: آخر الدهر. ویشاء: يريد تزکیته . والسمیم: المدرك للمسموعات 
والاسرار . والعلیم : المحیط بالغ الاحاطة. (۲) الفضل : التفضل والسخاء. والسعة: الرفاهية بالمال. ويژتي: يعطي. والقربی: القرابة. والمساکین: جمع 
مسکین . وهو الفقیر المحتاج . والمهاجر: الذي هاجر بدينه من مكة إلى المدينة. وسبیل الّه: دینه. والبدريی: من حضر غزوة بدر من المسلمین. ویعفو : 
یتجاوز عن الذنب ویستره. ویصفح : یعرض عن اللوم ویتناسی الجرم. وتحب: تتمنی. ویغفر: بستر الذنب ولایژاخذ علیه. والرحیم: الکثیر العطف بالعصمة 
والاكرام. ورجع إلى مسطح أي: رد إليه العطاء. (۳) في «الذين» تغليب للذكور على الاناث» إذ المراد هو الرجال والنساء. ويرمي: یشتم. والمحصنات: 
الأنفس المحصنة من ذكور وإناث. والغافلة: السليمة الصدر المشغولة بالتقى والصلاح. ولعن: ا الله . والعظیم: لامشل له والاستقرار أى: 
الخبر المقدم المحذوف للمتداً: عذاب . وتشهد: تعترف بما علمته يقيتا . والفوقانية: التاء. وبالتحتانية يريد القراءة (یشهّد» . وال جمع لسان. والأيدي 
والأرجل: مفردهما يد ورجل. ويعملون: يكتسبونه اختيارًا وقصدًا. ويومئذ أي: يوم إذ تشهد عليهم ألسنتهم. ويوفيه: يؤديه کاملا. والجزاء: تفسير للدين. 
والواجب عليهم: تفسير للحق. ويعلم: يدرك باليقين. والحقٌ: الثابت الذي يحق أن يثبت في ذاته وصفاته وأفعاله. والمبين: المظهر للأشياء كما هي حقيقة. 
وغیرهن : انظر «المفصل». (8) الخبيث: الخسیس الحقیر. والطیب: المتحلي بالخیر والصلاح . ومما ذكر أي : من التساء. والكلمات. والمیر | ۲۰ 

اله والمغفرة: السترٌ للذنوب مما لایخلو عنه البشر» والعفوٌ عنها . والرزق: ما یعطیه الله عباده. والکریم: العظیم لامثیل له. وقول عائشة هو من حدیث 
لهاء أخرجه ابن مردويه. الدر المنثور ۳۷:۵. (6) روي أن امرأة من الأنصار قالت: يارسول الّه» إنى أكون فى بيتى على حال لا أحب أن يرانى عليها 
آحد. وانه لا یزال یدخل علی رجل من آهلی. فنزلت الایتان ۲۷ و۲۸. الواحدي ص ۳۳۷. وآمن : ی الله ووسولة رت دا الدخول فیه . والبیوت : 
جمع بيت. وتسلم: تدعو ا وأا يعني : المقيمين فيها. وحديث: انظر الأحاديث ١‏ في الأدب المفرد و۵۱۷۹-۵۱۷ في سنن آبي داود 
و۲۷۱۱ في الترمذي. وخير: أفضل وأنفع . ولم تجدوا فيها أي: لم يكن فيها فلم تروا. ويؤذن: يسمح. وتعملون: تكتسبونه من نية أو قول أو فعل. 
والعليم: المحيط بالغ الاحاطة. والجناح: الاثم. والاستكنان: الالتجاء طلبًا لستر أو حفظ من الحر والبرد. والربط: جمع رباط. وهو مكان المرابطة- 


الحزء الثامن عشر ror‏ 














رو ع ۶ و اقم .ر کرد م ا 2-566 ی و 
عليكم . آآدخل»؟ كما ورد فى حديث - 8 ذلكم خير لکم 4 من الدخول بغیر استئذان» 1 2 تن سر 1 
۱ و وت ری که نا رمع BE‏ 4 






مر قرو م5 رو و 2 a‏ : 5 س كدي : EA‏ 1 6 
و لعلکم تذکرون 4 ۳۷ بإدغام 0 ددري لام ری 99 به - فان لم 0 قیللک ا ار کرو و و 1 
تجذوا فیها أحَدَا يأذن لکم. فلا تدخلوها حَتَّى بوذن لم وان قیل کم بعد 2 بخ 9 ی 0 
TE‏ و 1 ع 2 آ ۰ Ci‏ چ عليم ا ْنَا اح أن ند تاضارمت 
الاستئذان: إارجِمُوا. فارجِمُوا. هُوَ» أي: الرجوع «أزكى» أي: خيرٌ لكم) من ٠:‏ فاا وس و 9 


رو ل مم 0 
القعود على الباتة $ والله بما تعملون 6 من الدحول بادن وغیر ادن #علیم 4 ۰۲۸ فبا 














سے و مه ا او 


فیجازیکم علیه .لیس علَيكُم مناخ أن تدحو وا غیز مسکونق فیها ماع أي : ِ وی تشاک وت رهم ۳ 
57 م4 ماکان ورف كيوك لبط والخانات المُسبّلة. وال یلم ما , 5لک رک 2 یر یمایستعوت و نموت 
تبلون: تظهرون وما تکتَمون۲۹6: تخنون في دُخول غير بيوتكم من قصد 0 يََضْضْنَمِنْ 221011110010 لادی € 
صلاح أن غیره . وسيأتي أنه إذا دخلوا بیوتهم لن علی أنفسهم . ۱ 1 ل ال رد ل ريه 0 
0 ول لِلمؤمنينَ ٠‏ يغصوا ين آبصاریم) جا بحل ی ی 2 0 00 ١‏ ولیک ره یلته رک أ ابآيهت ار 11 
ويَحمَظُوا فرُوجَهُم) عنا لا يحل لهم فعله بها. فك أزكى) أي: خير هم ۵ ست لهت كابوت ناكا شرتو | 
له یز پم صتتُون) ۳۰ بالابصار والشروج؛ یجان a a‏ یخویهَ زیر خویهرکأزبی ری و 1 
3 #وفل ا یفضضن من أبصارِمِنَ 4 عما لا يحل لهن نظره و ویحفظن 0 ا اش ع مرآ زیت 0 
فروجهن ) 0 لهنّ فعله بهاء ولا ین : يُظهرن تن إلا ما ظهر ينها 00 الال ا لفق درك رب دهع سر 11 
- وهو الوجه والكفان. فيجوز نظره لأجنبي إن لم خف ون في أحد وجهين» والثاني بے ر 0 زیت 700 7 

۳2 ولا يضري بار مین من زبنتهنٌ وتودوا 1 


يحرم لأنه مَظِنّة الفتنةء ورجح حسما للباب - 9 ولْيَضْربْنَ ع ِحَمَرِهِنَ على جبوبهن» أى : 5 ا 0 26 
۱ تاموتا ا ولا ی ا ره یا ليما لنزر كن م كرت 
د أرؤوس 3 تا وو . د ين 7 ۳ م 2017 ETT‏ بون ان انيدل ی 
عذا الوجه والکفین - ولا لِبعولِيِهنٌ 6 : جمع بعل أي: زوجء أو آبائهنَ أو آباء 
بَعولتِهنّ . أو أبنائهنَ أو آبناء بِعولتهنٌ» آو اخوانهن أو بني إخوانِهنَ أو بني أَخَواتِهِنَ أو نسائهن أو ما مَلکث آیمانهن 4 احور جع وه ه إلا ما بين 
ا والركبة فيحرم نظره ه لغير الأزواج - وخرج ب «یسائین» الكافرات فلا یجور للمسلمات التکشف له وشمل (ما ملک اس (١‏ العبيد 5 
أو اتبمن» في فضول الطعام (غير). بالجرّ : صف والنصب: استثنا ولي الازبة بة4: أصحاب الحاجة إلى النساء «مِنَ الرجا 6 بأن لم 
ينتشر ذَكرٌ کل > أو الطفل4 بمعنی : الأطفال (الَّذِينَ لم بظهروا 6 : یطْلعوا على عورات الشْساء 4 للجماع ‏ فيجوز أن يبدين لهم ما عدا ما بين 
۳ والرکبف وولا يَضْرِبنَ بآرجلهنَ. )للم ما يَحَفِينَ ؛ من زِينتِهنَ # من خلخال يتقعقع . (وتوبوا إلى الله جَمِيعًا - آیها المومنون 4 مما وقع لكم 
من النظر الممنوع منه ومن غيره - للم تفلحون ‏ ۳۱ : تنجون من ذلك بقبول التوبة منه. وفي الاية تغلیب الذکور على الاناث . 


-لجهاد العدو. والخان: الفندق. والمسبلة: التي أعدت للمسافرين وأبناء السبيل. ويعلمه: عطي اد الإحاطة. وسيأتي أي: في الآية )١( .5١‏ يغض من 
بصره : یحجبه ویخفض جفنه لیمنع الرژیة. والأبصار: جمع بصر. وهو العين. و«زائدة» الصواب أن «من»: للتبعیض تتعلق بصفة محذوفة للمفعول المقدر» 
أي: يغضوا شيئًا كائئًا من أبصارهم. ويحفظه: يمنعه ويستره. والفروج : جمع فرج. وهو السوءة» أي: الا وم خر والخبير: الا ببواطن الامور 
ودقائقها . . ويصنع : یتصرف بقصد واهتمام . ۲( في لباب النقول أن آسماء بنت مرئد الحارئية دخلت عليها بعض النساع برد صدوزهن وذوائبهن وبعض 
آرجلهن. فقالت : ما أقبحَ هذا! فنزلت الآية» تفصل آمر الحجاب. والزينة : البدن یکون محل الزينة والفتنة. وما ظهر: ما جرت الحال على ظهوره ضرورة في 
التصرف. والوجه أي: غير المزيّن بما عدا الكحل. وكذلك الكفان غير المزيّنتين بما عدا الخضاب. ونظره: رؤية الغير له. والثاني ا من قولي الشافعي . 
وهو مذهب مالك آیضا . ویحرم أي : اظهار الوجه والکفین . وحسما للیاب : ید للذرائع فى ورول الجر ويضرب : “بلقي والخمر : جمع خمار. وهو ما 
تقتع به المرأة رأسها. والجیوب: جمع جیب. وهو العنق والخفيّة: التي یسترها الخمار والجلباب. والاباء: جمع آب. وهو الوالد ومن قبله من الجدود. 
والأبناء جمع ابن . وهو الذکر من الاولاد والحفدة. والاخوان: جمع أخ. وهو الف وغيره. وال خر ات : جمع أخت . وهي الشقيقة وغیرها. ویضاف إليها 
الأعمام والأخوال كسائر المحارم. ثم تختلف مراتب المذكورين في الحرمةء إذ للأب والأخ مثلا ما لا يجوز لابن الزوج. انظر المحرر ١74:4‏ والبحر 
7 والتكشف: إظهار ما دون الوجه والكفين. ونساؤهن أي: الاناث من المسلمات» ومن فى صحبتهن للخدمة من الكتابيات والكافرات. وملكته: كان 
لها ملك شرعي له. والایمان: جمع یمین. عر بالید الیمنی عن المرأة نفسها صاحبة الیده آي: ما ملک . والکافرات: غیر المسلمات من المملوکات 
والملازمات. ولهم: للأصناف الائني عشر المستثناة في الآية. ویضاف إليها الاعمام والأخوال كسائر المحارم. والعبید أي: مع الامای مسلمین وغیرهم. 
وآبو حنيفة وآخرون يرون أن العبید لیسوا من المحارم وان کانوا خصيانا. وهذا هو الصحیح. البحر ٤٤۸:٦‏ . والتابع: من یکون مرافقًا للمرأة کالاجیر. 
وبالنصب يريد القراءة غير . وكل أ : كل من التابعين. والطفل: واحده طفل أيضاً. وهو من دون البلوغ . ولم يطلعوا ا لعدم تمييزهم وبلوغهم حل 
الشهوة. والعورة: ما يجب ستره من المرأة. والنساء: واحدته امرأة. ويضربن: يخبطن الأرض وما يمشين عليه. والأرجل: جمع رجل. وعَبَرَ به عن الأحذية 
ونحوها. ويعلم: يلحظ ويرى بالتنبه والمراقبة. والنهي عن الضرب واجبء وإن لم يرّد به الاعلام. SS‏ . ويخفين: يسترن . والزينة : 
ما يُتحلى به من ثياب ومصوغات وأصباغ. وتوبوا: ارجعوا إلى الطاعة في الأمر والنهي. مقرين بالخطأ وطالبين للمغفرة» ولاتعودوا إلى ما كنتم عليه. وغيره 
کالتکشف وضرب ارش بالأرجل» وکل ما نهیتم عنه في الآيات الماضیة من السورة. وافي الآية تغلیب» كذا. والمراد: في قوله اتوبوا) فقط . 









۳۵ الجزء الثامن عشر 







A EEE SASS 







































7 و aE‏ 4ھ ر 7 ع 
FE 22:‏ 3 2 لل مس و ۳ 3 . # ت ۰ 
وا 4 ا ا ماکان 1 -١‏ #وآنکخوا الأيامى منكم): جمع أَيّم - وهي من ليس لها زوج بکرا كانت أو 
۹ 311100 ا فضله ا ميم چم 1 تا ¢ ومن لیس له روج . وهذا في الا حرار والحراثر > (والضالجین) اي : الح مين 
7 0 9 من عبادٍکم وإمائكم» - وعباد من جموع عبد. فإإن یکونوا6 أي : الأحرار #فقراء 
افلج دوه نکم و ور ل ۸٩‏ فون عبادگم وإمائكم» - وعباد من جموع عبد. وان يكونوا» اي: الاحرار لإفقر 
۳ ا جوم تس 66 و 3 یغنهم الله بالتروج من فضله. والله واسع 4 لخلقه عَلِيم) ۳۲ بهم - 9 ولیستَعفف 
نیون لکتب تاملك أي " 88 الَّذِينَ لا يَحِدُونَ نكاحًا) أي: ما | بغییهم 
او مس و ماه 5 0 ی 55 دس يَحِدُونَ ي ينكحون به من مهر ونفقة, عن الزنى «ختی بيهم يعنيهم 
:+ علمتم . 3 2 12 ده 
1 ی وهم ون ا رم مر ا : پوسع ۳ يِن فضله 4. فيتكحون . 
ا و رهوأفليلتكم ع ليخاو إن ارد ن صتا لو یو 8 ۲- «#والزین یتَفُون الکتاب 4 بمعنی: المکاتبة «ممّا مَلَكَتْ آیمانکم من العبید 
E‏ م جار ب ره بر ۵ 
داوس هھ ااه م بعد اک آههن غفوررَحیمٌ 0 والاماءء #فکاتتوهی ن إن عَلمتم فيهم خَيرًا € أى : أمانة» ل على الکسب 
SS #‏ مه rr‏ کي نکم 23 5 9 ۱ 0 es‏ و2 
1 ليج وقد رتاک ایب میسنت ومعلامنالزن حَاوأ ۳۹ لا داء مال الكتابة - وصغتها ما کاتتات على الفين في ور كل شر 
7 من یو وی €9 # ور السمنووت وه آلف . فإذا ايها فأنت خرّ. فيقول: قبلث ذلك - (إوآثوهُم) آمر للسادت 
۹ کرت مت و 2 2 
2 1100 كوو 3 ا 0 2 #من مال الله ه اي آنا کم » مأ یستعینون به في أداء ما التزموه لكم - وفي 
5 ص ام رر س وو ی رح مر مرچ و مر 4 0 
الا ا Eg‏ وو 0 مع العا عوط تمن التزموه - وف تكرهُوا فتياتكم) أي: إماءكم (علی 
1 لَاسْرَقِبَة وار د رق تسد 1 البغاء © أي : الر ین #إن أَرَدْنَ تحضتا ) : تفا عنه - وهذه الارادة محل الاكراه فلا 
ویر وت 7 رم مر ۱9 ط - والِتَبتَعُوا 4 بالاكراه عرض الحياة الدّنيا 6 . نز لت فى عبدالله بد أيه“ 
فيضك مت ی سل مفهوم للشرط - وِلِتَبتَغوا بالاكراه (عَرَض 3 نزلت في بن ابي 
a 8‏ 6ا( لم و رد اس 8 كان یکره جواری له على الكسب 0 ومن بکرههن فان الله من بعد اکراههن 
2 ای یکل شىء عليم و سونو دای 2 رت 1 1 
3 سمه س ام بت E ٤‏ 
ا سس 7 ۳- 9ولقّد أنرّلنا | یکم آیات میا 4 - بفتح الياء وكسرها - في هذه السورة. بیّن فيها ما 
INAS‏ 7 


ذكر أو به لوملا : خبرًا عجيبًا وهو خبر عائشة وم این لوا ین قبلکم 4 أي : 
بويع ای بان حارم وت ٠‏ كخبر يُوسفَ ومريمّ» (ومَوعِظة لین 4 ۳ في قوله تعالی «ولا تأخذكم بهما رأف في وین الثوا» الّولا إذ 
مهن المؤِنُونَ» إلى آخره. «ولولا دوه لثم إلى آخره کم ال أن وا إلى آخره . وتخصیصها بالمتقين لانهم المنتفعون بها . 
4 الله نوز السَّماواتِ والأرض 4 أي : مَنوّرهما بالشمس والقمر . لمل نوره 6 آي: صفته في قلب المزمن 2 کمشکاة فیها مصباخ. المصباح 
فى زجاجة 6 هي القندیل - والمصباح: السّراج أي: الفتيلة الموقودة والمشکاة: الطاقة غير النافذة أي: الانبوبة في القندیل - الرجاجة 
گاتھا 4 والنور فيها (کوکب دِرَيءٌ 4 أي : مُضيءٌ - بکسر الدال وضمها : من الدرء بمعنى الدفع» لاقع الطاد ۱ وبضمها وتشدید الیاء: منسوب 
إلى :الدة: اللؤلؤ - لوق ۲ 4 المصباخ بالماضي» وفي قراءة بمضارع «أوقَدَة مببّا للمفعول بالتحانیة» وفی آخری بالفوقانية» أى* الزجاجت 
#إمِن» زیت #شجرة مُباركة رَيِتُونةِ» لا شرقِيّة ولا غربية 6 بل بيتهماء فلا يتمكن منها حر ولا برد مُضرّین» #یکاد زیتها يُضِيءء ولو لم تَمسَسْه 
نار € لصفائه . لإنور» به على نور بالنار» ونور الله أي : هداه للمومن لو فلم ا (ِيَهِدِي الله لنوره 6 أي : دين الاسلام من يَشاءٌ 
ويَضرِبٌُ» : ی «الله الأمثال لتاس تقريبًا لأفهامهم. ليعتبروا فيؤمنوا. «والله کل شَيء لیم ۰۳۵ منه ضربٌ الأمثال. 
۵- فی بت متلق ب اليسبّح) الاتی ان اله أن ترفع 6 : تعظم (ويذكرٌ فیها اسمه 6 بتوحیده» سیخ - بفتح الموحدة وكسرها - 


(۱) آنکحوا: زوجوا. ومنکم: من المسلمین. ومن ليس له زوج: الرجل غير المتزوح. والعباد: العبید. والعبد: المملوك. والاماء: جمع أمة» آي: 
المملوكة. والفقیر: من یحتاج إلى المساعدة المالية. ويغنيه: یوسع علیه. وبالتزوج: يعني أن الزواج یکون سببًا للغنی لما في الزواج من برکة. والفضل : 
التفضل بالنعم . ولخلقه آي: هو ذو غنی لاح له یبسط منه للخلق ما يشاء. ویستعف : یجتهد في صون اللفس . ویجده: يملكه. وینکحون: انظر «المفصل». 
(۲) انظر سبب النزول في المفصل . ویبتغی : یطلب . ومال الله مين ها که سای مر مشب رات اع وا شيء: إسقاط بعض المال 
بالمسامحة . وتکرهها: تضطرها. ون طلبن :ولا مفهوم للشرط : یعنی أن الشرط لايراد به جواز الحمل على البغای یو »بل المراد هو 
المبالغة في النهي أصلا . وتبتغي: تطلب. والعرض: ما يزول. وابن وات المنافقین . والغقور: الکثیر الستر للذنوب والعفو عنها. والرحیم: العظیم 
العطف بالاحسان. (۳) أنزلنا: أوحينا. وبكسرها يريد القراءة «مبَيّاتِ). وخلوا: مضوا. والموعظة: ما يزجر عن المحرمات. والمتقي: الذي يلزم الامتثال 
للأمر والنهي . و«قوله تعالى» انظر الآيات ۲ و۱۲ و5١‏ و۰۱۷ (5) السماوات والأرض أي: وغيرهما وما في ذلك كله. وتنويرهما بالشمس والقمر أي: وما 
أفاضه المولى - تعالى - في الوجود من كواكب» وآيات تكوينية وتنزيلية دالة على الصفات العظمى» مع النعم التي هيأها للخلق» وإحكام أمور الكون» 
وتیسیر کل لما خلق له وامداده بما یساعده علی الحياة. فهذا بعض من نوره» عز وجل. والمثل: الصفة العجيبة الشأآن. وکمشکاة: مثل نور مشکاة. 
والزجاجة: وعاء صاف شفاف . والموقودة: التي توقد باللهب . والطاقة: الکوة. والأنبوبة: حديدة یکون فیها الفتيلة. والکوکب: النجم النیر. وبضمها يريد 
القراءة «درَی». وبتشدید الیاء «درَّي» أي : کالدر . وبالتحتانية يريد القراءة لبود وبالفوقانية اتوقدا. والمبارکة: العميمة النفع. والشرقية: التي تصیبها 
الشمس إذا شرقت . والغربية عکسها. ویکاد : یقارب . ويضيء : پتوقد . وتمسه: تتقرب منه. وبه: فى الزیت وحده. ويهدي: يرشد. ویشاء: يريد هدایته . 
والأمثال: جمع مَثّل» أي: الأمر العجيب. والعليم: المحيط بالغ الإحاطة. )١(‏ البيوت: جم اريخا وهو هنا المسجد. وآذن: آمر. وتعظم أي: بالتطهیر< 


الجزء الثامن عشر ۲٤ oo‏ - سورة الور 


















۶ و ت 7 اور و و ر و ۶ 2 / قدت / E 2 ۹1 HOKE ۵ OO OOO,‏ ۱ 
اي : بصلی وله فیها ۰ بالغدو 8 : فار بمعنى : الغدوات اي : البكرء ا و وی 3 
والاصال 6 ١١‏ العشایا من بعد الزوال؛ إرجالٌ4: فاعل «يسبّح» بکسر البای کم 1 نویر ات ۹ 


! الکو حاون توماتتمل فیهالفلو ی وا لد © أ 
وعلى فتحها نائ الفاعل «له)» E‏ فاعل فعل مقدر جواب سوّال مقذن کا ا ۳ ا وز و چ ق و 5 9 
م و لو 0 أئله ید فضا لله درف 4 

قيل: من یس لا لهیهم تجارة» أي : شراء ولا بیغ عن ذکر الله وإقام الصّلاق» ٠‏ لبجزيهم الله تحسن 0 بسا 3 
;6 رآ ۳ a.‏ ۱ || 3 
چ اف هاء (اقامة» تخفيف - 9 وإيتاء الرّكاق يَحَافُونَ یوما لب : ی فیه 3 00 0 بر ۱ 1 
شعه سا الل عات د 52 8 


القُلُوبُ والابضار» ۳۷ من الخوف ۳ القلوت ب بين النجاة والهلاك والابصار بين 2 بيه 


سر سر 


و و و 5 بح سر سم سم 2 ر مد امسر ش بعال ها هم د 

ناحيتي الیمیر والشمال - وهو یوم القيامة لیجزیهم الله أ حسن ما عملوا 4 أي : توابه وود أده فوضَله حسابه.وا ب 0 
ا مه e‏ و < SE TEE‏ بای "۳ با ووس و 

17 و بمعنی . 5 ژویزیدهم من فضله . والئه بررف من يشاء پر آ کلمت فى حرأ EEE‏ 9 


حساب 6 ۳۸. يقال : قلان ينفق بغير حساب» ی : : یوسم کا نه لا يحسب ما ر اة 7 فوقد E‏ ور ر و وق بع إا خرچ یه ل 1 


١ذ-‏ لوالَّذِينَ كمْرُوا أعمالَهُم كسَراب بقيعة 4 : جمع قاع أي : في فلاة - وهو ا کر وتان 


ت = 2 1 1 0 2 0 ed‏ 
برض فيها اضف النهار في شدة ال بش الماء الجاري ع #بحیبه 6 : بظنه له ” سيم ناف کر زرط E‏ 
۳ 4 1 . ع أ ا 6 ت 0 :5 2 1 2 و و ء1 1 6 مر صر صر ا ر عت رو رھ أ سر رچ سر 8 ص و ۵ 3 
و الظمان 6 اي : العطشان #ماء حتى ادا جاءه لم يحده شيئًا 6 مما حسبه کذلك ۹ تور ۳ شا سر © رت ۰ 


لکا f‏ ما ۰ ۹ إذا ۳۹ ۳۹ 5 ا ۰ 4 م م i‏ 2 1 1 















لم بقع + وووجة الله عنده 4 اي عند عملهء 9فوَفا؛ ا أي: جازاه عليه في ٤٤‏ و 8 
تا وان سَریع الحساب! 4 ۳۹ آي : المجازاة - 9 آو6 الذین کفروا اعمالهم کیو ی ابر 0 1 
السيكة (گظلمابی. + في بحر لج 4 : عمیق » یتشاه موج من و أي : 0 2 7 00 2 


0 رو رو ی ی مه م مح م 00 
1 | ویصرفه.عن لشاء MA Ge‏ فيد هب بار © 1 
5 


و وموج من فوقه) ائ مج ی ع أي : : غيم . له 3 : LETE E RSE‏ 


فوق بَعض» : 2 ال و 0 الأول وظّلمةُ الثاني» وظلمةٌ السحاب» 
إإذا أخرّح4 الناظر ليده في هذه الظلمات «لم يَكَدْ پراها 6 أي لم : یقرب من رؤيتها . ومن لم يَجعَلٍ الله ا له نورا فما له من : نور 4 4١‏ أي: مَن 
لم یه الله لم هت 

۲- ألم تر أن الله يُسَبْحُ له من في السَّماواتٍ والارض ۰4 ومن التسبيح صلاة» #والطّيرُ : جمع طائر بين السماء والأرض إصافاتِ4: حا 
باسطاتٍ آجنحتهن» کل قد علم6 الله #صلاته وتسبیخه. وال عَلِيمٌ يما يَفعَلونَ 6 4 6۱ فیه تغلب العاقل» وله ملك السّماواتِ والأرض» : 
خزائن المطر والرزق والنبات والی الله المصیر 6 4۲ : المُرجمْ. 

- «ألم تر أنَّ الله يجي سَحابًا4: یسوقه برفقء نم یف یه : يضم بعضه إلى بعض» فیجعل القطع المُتفرّقة قطعة واحدی لثم يَحعَلَهُ 
رُكامًا 6 : بعضه فوق بعض - فتری الوَذْقَ 6 : المطر #یخرج من خلاله ؟ : 9 ۰ وینزل مِنَ السّماء من 46: زائدة وجبال فيها » : 
السماع بدل بإعادة الجان من برد 4 آي : بعضه و فیصیب به من یشاء ویصرفه من یشا یکاد 6 : یقرب سنا برقه 6 : لوعانة 
بالأبصار) ٤۳‏ الناظرة له أي: يَخطّفها . 


=والعبادة. یدک یردد في القلوب والالسنة والأعمال. واسمه : افا الحسنى . والموحدة: الياء. وبكسرها يريد القراءة 1 یسح . والبکر: جمع بكرة» 
مابين الفجر وطلوع الشمس» یکون فيه صلاة الصبح . والآضال: جمع آصیل. والعشايا: جمع عَسيّة. وتكون فيها صلوات ا ا والمغرب والعشاء. 
والزوال: تحول الشمس في منتصف النهار. والرجال: جمع رجل . وفتحها ای فراءة سبح فيكون (له) في محل رفع نائب فاعل . وتلهي : تشغل . وإقام 
الصلاة : أداء الصلوات . والهاء : التاء المربوطة. وإيتاء الؤكاة: أداء مافرض على المال لتطهيره وتطهیر صاحبه . والیوم : ا والقلوب: جمع قلب . 
والأبصار: جمع بصر. ويجزي: يكافئ. ويزيدهم: يضيف إلى ثوابهم. والفضل: التفضل. ويرزقه: يعطيه. وبغير حساب أي: من غير أن يكون الرزق على 
)١(‏ الأعمال: جمع عمل. وجاءه أي: أتى الكافر إلى موضع عمله يوم القيامة. ووجد الله أي: رأى حكمه بالمرصاد. ووفاه حسابه: أعطاه جزاء عمله 
کاملا . والسریع : المعجل . والظلمة : السواد ال اش والبحر : ما اجتمع فيه ماء كثير کر ۰ واللجى : المسشوتن إلى اللج . وهو الماء الك ويغشاه: يعمره. 
والموج: ما یعلو من الماء ویضطرب. وآخرجها: رفعها. ویری: یبصر بعینه. ویجعل : یخلق ویقدّر. والنور: الهداية والتوفیق فیها . 

() تری: تعلم بالوحي والاستدلال. ویسبح له: ينزهه بخضوعه للسلطان. والسماوات والاأرض: انظر الآية ه من سورة آل عمران. والطیر: ما يطير 
بجناحین . وعلمها: أحاط بها بالغ الاحاطة. والصلاة: الدعاء. ویفعل : یکتسبه في الحیاة. وتغلیب العاقل يعني التعبیر بضمیر جماعة العقلای وفیما ذکر 
مخلوقات لا تعقل . والملك : الحازة والتصرف. وإلى الله أي : إلى دكباتيوم اب با والمرجع : رجوع الانس والجن والملائكة . 

)۳( ألم : بر : انظر الآية ١؟.‏ والسحات : واحدته سحابة . وسنه آی : بين بين أجزائه . ویجعل : یصیر . ورکامّا : متراكما . ونری: تبصر عبائّا. ويخرج : يظهر 
ویسقط . والخلال : جمع خلل . وهو السَن. ویر يسقط . والسماء: السحات . وزائدة وبدل: انظر (المفصل) . والجبال : جمع جبل . وهو الكتلة الضخمة 
کجبال الدنیا . والود: حبات الماء الجامد. ويشاء : يريد إصابته به. ويصرفه : يبعذهة. وا اللمعان . وبرقه : برق السحات . وا رن جمع بصر . 


4د ضورة الور ۳۵۹ الجزء الثامن عشر 
ETE RRR ETI‏ قد 















0 7 - (يُقَلُبُ الله الیل والتّهار4 آي: يأتى بل منهما بدل الآخَر - «إنَّ في ذلك) 
یب ترذن لیم اسر © ١‏ له اللَّيلَ و ها اي : يادي بکل کی زان يي د 
روت _ مرس برچ 0 التقليب «العبرة 4 : دلالة «الأولي الأبصار) ٤٤‏ م ات لضاف هی رة ان 


2 یی نم ۵ وه 0-1 31 1 

9 سی مل رای رمت کی نی ا Î‏ تعالى - وال حَلَقَ كل دابة) أي: حيوانِ ین ماء) أي : نُطفت. «إفينهُم من يَمشِي 
3 رجلین وه من‌یمشی لله ما 3 : و ل دس 1 1 اه ١‏ 
أ ر د وي وق على بط کات والهراة؛ یم قن يَمنِي على رجلی)کالاسان وا 
ج لله ء قل - یر > و2 
میم شیءفدیر لصا لقدانر! بات میس 21 (إوينهُم من يمثيي على أربّم) كالبهائم والأنعام . «إيَخَلّقُ الله ما یشاء. لد الله على كل 
١‏ دیش که مش رق مذ أن 



















1 مره بر سم رر ت > سحو م سر و شي > قدِير ٤٥‏ ۱ لد أنرَلنا آیات مبَيناتٍ 4 آي : بینات هي القُرآن» 8 والله يهدي من 

مرول واطعتائم تول فیق ینم بعد 1 يشاء إلى صراطِ4 : طريق فيم 45 أي: دين الاسلام. 

5 وم او ویک با آمومنیت چ ودادغوا ل آممورسوله. ° 00 0 ۱ 

ا ر 6 مه و 91 + 3 ۲- وویقولون أي: المنافقون: 8 متا : صذقنا «ابالله 6 : بتو حيده» ثاوبالرسول 4 

9 که یم مرو لو یل 1 0 97 0 2 ۳ 7 وب دوالرسول) 
: ج وو ر ی ا حكما به . ۳۳ :0 تبعل 

85 و یی( فى ری ترآ او 24 ١‏ و ۴ 2 یتوّلی 4 : : یعرض #فریق منهم من 


3 0 م 29 ذلك 6 عن (وما أُوليِكَ4 ١‏ ن با ۷ مهو دنه الیو ۱ 
یک ور دبل وليك هما :1 o6‏ 1 و وما او لمعرضو 7 لمَؤْمِنِينَ 6 لمعهودين لواف فلوم 











DT 27‏ رد سر لالسنتهم ف وإذا دعوا إلى الله ورسوله € المبلغ عله » «لیحکم بینهم إذا فریق منهم 
9 لتماانقول میت زد Ss SII‏ ۳ 2 7 1 5 ميك م كوو ۶ 2 4 2 ۳ 7 ۱ 
2 و ةس ا AK‏ 511 كالما و ل 8 سم 1 معرصون ٩۱۳‏ عن المجيء إليه ؛ وان یکن لهم الحق يأنوا الیه و 

0 ا نيقولوا و واو[ 2 ن ل و 5 مسر غین طاء 7 

ON 2‏ سر سر وہ سے ا کم تیر سے سے مه ۴ ۴ و 8 یں 

سفن سولة وش له وت وک هم 0 59 

0 واقسد باه جهد ای لام 1 اه ۳ (آفي قلوبهم رض کفر؟ ۶ ارتابوا ی آي : شکوا في نبوته؟ آم 
00 هد ۳ 2 

1 * ج ف و د 1 ۱ 





25 رم © ۱ یخافون أن يَحِيف لله علّيهم ورَسوله 4 في الخکم أي : یظلموا فیه؟ لا 1 
1 مومس أرليك هم م الظَالِمُونَ4 ۵۰ بالاعراض عنه. نما كانَ قول المژینین» | ٠‏ إذا دُعُوا إلى الا 

ورسوله له لیحکم ینم ۰ أي: القول اللائق بهم أن ولا سَمِعْنا وأطغنا) 
بالاجابة . وأوليك) حینذ هم المِحُونَ) ١ه‏ + و ومن يُطِع الله ورَسُولَهُ ویخش الله ) : يخافة ۷ اویتقه # - بسکون الهاء وکسرها - 
بأن يُطيعه» فأوليك هم الفائژون 4 ۵۲ بالجنة. 


êv 





حم 


£ - وأقسَمُوا بالله جهد أيمانهم) : : غايتهاء ٠‏ لَيْنْ آمرتهم > بالجهاد #لیْخرَجْنَ َّ. قل» لهم : إلا تقیموا . طاعة معروفة للنبي خيرٌ من قسمكم 
الذي لا تَصدُّقون فيه . فد الله خير يما تون ۰۵۳ من طاعتکم بالقول» وشخالفتکم بالفعل . ول أطيعُوا الله وأطيعوا الرّسُول . فان توّلوا) 
عن طاعته - بحذف إحدى التاءين خطابٌ لهم - فإنّما یه ما حُمُل) من التبليغ» لإوعليكم ما حُمَلئُم6 من طاعته. وان نطو تهتذواء وما 
على الرَّسُولٍ الا البلاغ المبين» ۵4 أي : التبليغ البين. 


(۱) الأبصار: جمع بصرء أي: قوة الادراك والتدير للدلائل. وخلقه: أوجده من العدم. والدابة: من يمشي أو يتحرك في الأرض أو الجو. وحيوان: حي 
فيه روح . . والظاهر آن الماء هنا هو الجنس تلقث منه الأحياء المذکورة. ويمشي : : پنتقل . والبطن : ما يقابل الظهر . والاربع : القو اه ئم. ولم يُذكر من يمشي 
على أكثر لقلته. ادر شو بما فصنل آمزه: ويشاء: يريد خلقه. والقدير: المبالغ في التمكن مما يريد. وأنزل: أوحى على لسان جبریل. ويهدي: يرشد 
ويوفق. ویشاء : يريد هدایته . والمستقیم : المعتدل. 

(۲) اختصم منافق اسمه پشر ويهودي وآراد اليهودي الاحتکام إلى النبي بي وبشر يطلب الاحتکام إلى کعب بن الأشرف» فنزلت الایات ٥٤-٤١‏ . البحر 
5 . ويقول أي : بلسانه خلاف ما في قلبه. وأطعناهما: امتئلتا الامر والنهي . والفريق: الجماعة. وعنه: عن النبي عند لأنه المباشر للحکم. ودعوا: 
طلب منهم الذهاب. ويحكم: يقضي. والمعرض :الممتنع. ويكن: يثبت. والحق : الحكم على الخصم. وإليه: إلى النبي وله . 

(۳) القلوب: جمع قلب. وهو موطن الاعتقاد والتدبر والاتعاظ. والمرض هو الرذائل النفسية» وأشنعها النفاق. ويخاف: يتوقع. ويظلموا: يجار علیهم. 
وفیما عدا الأصل والنسخ: «فیظلموا». ويعني ب «لا» ابطال خوفهم من الحیف» أي : مضمون الجملة الأخيرة. فالمراد: لایخافون ظلمّا» ولکنهم منافقون. 
والظالم : الواضع للشيء في غير موضعه . . فهم ظلموا الحقيقة وآنفسهم بالکفر والتفاق. وعنه : : عن الحکم الشرعي. وسمعنا: آدرکنا وفهمنا. والاجابة: العمل 
بالأمر والنهي. والناجون أي: من العذاب إلى رحمة الله . 2 يجيبه إلى ما آمر ونهی. ویخافه: انظر «المفصل». ویتقیه : یخشی غضبه ویطلب رضاه 
بالطاعة. ويكسرها يريد القراءة «وییَمّه». والهاء فى القراءتين : ضمير متصل في محل نصب مفعول به. وإنما سكنت في الأولى على نية الوقف . 

)٤(‏ روي أن المنافقين كانوا يقولون للرسول كله : أينما كنت نکن معك» ولش آمرتنا بالجهاد جاهدنا. فجاءت الایتان توجهانهم إلى العمل مع القول . لصيل 
البغوي ۳۵۳:۳. وأقسم: : حلف. والأيمان: جمع يمين. وهو القسم. انظر الآية ٠ ٩‏ من سورة الأنعام. وأمرتهم: ألزمتهم. ويخرجون أي: يغادرون ديارهم 
للقاء العدو. والطاعة: الاستجابة والانقياد. والمعروفة: ا لاشك فيها ولا تردّد كطاعة المخلصين الصادقين. والخبير: المطلع المحيط بالغ الاحاطة. 
وتعملون: تكتسبونه وتتحملونه من نية أو قول أوفعل. وا تَعرضوا وتمتنعوا. وخطاب لهم أي: أن الفعل مضارع لاماض. خ: «خطابا لهم». وحمل: 
كلف به وأمر. وحملتم: كلفتم به وأمرتم بعمله. وتهتدوا: تصيبوا الحق والرشد في طاعته. والرسول: المرسل بالوحي لتبليغ العقيدة والشريعة مع العمل . 


الحز ء الثامن عشر ۷ ۳ ۲٤‏ - سورة النور 
ھک اا تلالد ا 1 


له و سوق سمل 3 


و ر مر سير .ير جم تم 


1 2٩ شون‎ E وان‎ Ee 2 وس‎ 





ل 2202-2 


الکثار کم استحت» ll‏ للفاعل وین الذي من قله من بني 00 
(سرائیل بدلا عن الجبابری ولیک لهم دتم الَدِي ارتضی لهم - وهو الاسلام - 1 



















کا هس لمجو هه ااا کم 9 

وه ]لو 6 لا المت لأف وا ملوأ 50 

باك يظهره على مه الأديان» ويوسّع لهم في البلاد فیملکوها (وليبدلتهم) EE‏ 2 إلا البلدم 0 5-0 0 00 3 
sl‏ 5 


بالتخفیف والتشديد - لین بَعدٍ خوفهم) من الکنار آمتا6. وقد أنجز الله وعده لهم 
بما ذکری وأثنى علیهم بقوله : 9يَعبْدُونِي لا ُشرگون بي شیف > . هو مستأنف في خکم 
لتعلیل . ون كَقَرَء بعد دك الانعام منهم» به فأولیك هم الفاسمَون 4 ۵۵. وأوّل 
من کفر به قَتَلهَ مان - رضي الله عنه - فصاروا یقتتلون بعد أن کانوا إخوانًا . 


0 الس ملم ولنمد EE‏ 
1 ون ۳۳ مر خوفهم دون لاک يتكبى !| 
: 1 او يك س كلك دز لوك هم امون ي ن نما ١‏ 
6 یتوص مس ۱ 
1 حون ا | لای ان کفروآمعچ رکف رض 
١‏ وماویتھ م لارو لالص © تاا ار ءامو 
1 لس کدی ار 3 1-17 1 رل 
مس سم جی مخ مر مممه مر مر سم و ر سو ر مت 


3 مهتويب ی 


2۲ #وآقیموا الصَّلاة وآتوا الرّكاة وأطيعُوا سول عم حَمُونَ) ١ه‏ أي : رجاء 
الرحمة. ولا تَحيبّنَ4 - بالفوقانيّة» والتحتانيّة والفاعل الرسول - الي كَفْرُوا 
ُمجزین 4 لنا في الارض بان يفوتوناء «ومأواهُمْ4: مرجعهم طالنَارٌُ وشن 
المصیر 4 ۵۷ : المرجع هي ! 

۳- یا أيّها الَذِينَ منوا یستاذنکم لین مت آیمانکم# من العبید ان 
9والَّذِينَ لم یلوا الخلم منكم) من الأحرار وعرفوا أمر النسای ثلاث مَرَات6: فى 3 ل ذخ وس 1 
ثلاثة أوقات». من قبل صلاة الفج > وحین تضغون ٹیابکم من الظهيرة َ4 آي : وفت 3 بع ضَكد لِك بين له لک لبنت و ۳ و وب 1 
الظهر » وین بَعَدٍ صَلاة العشاءِ. ثلاث عَوراتِ لكم» - بالرفع : خبرٌ مبتدأ مُقدّ تب اوا وا ن ورن و و ری متا 
بعده ماف وقام المضاف البه مَقَامه ای : : هي آوقاث وبالنصب بتقدیر «أوقات» 

منصوبًا بدلا من محل ما قبلی قام المُضاف إليه مَقامه - وهي لالقاء الثياب تبدو فیها العورات؛ لیس علَيكُم ولا عليهم) أي: المماليك 
والصبيانِ جناخ ۰ في الدخول علیکم بغير استتذان» تن > أي : بعد الأوقات الثلائة. هم طوَافُونَ علیکم 4 للخدمت. وإبَعضكم» طاتف 





على تعض 4. والجملة مُؤكدة لما قبلها . «كذيك) : كما بین ما ذکر» يبن الله لکم الآياتِ4 آي : الأحكام. (والله عَليم) بامور خلقه. 
(خکیم6 ۵۸ بما دبّره لهم. وآيةٌ الاستذان قیل؛ ی تور وفیل : لا ولکن تهاون الناس في ترك الاستئذان. 


() كان بعض الصحابة شکوا في المدينة» ما یلقون من عداوة المشرکین وآهل الکتاب» ومن دوام الحروب وحمل السلاح» فنزلت الایة. المستدرك 
۲ والواحدي ص ۳۲-۳۶۱. ووعدهم: تعهد لهم بخیر. وعمل: اکتسب بالنية أو اللسان أو الفعل . والصالحات: ما شرع من الفروض والسنن . 
ویستخلفهم : یجعلهم خلفاء بالحکم والتصرف. والارض: بلاد العرب والعجم. وبالمفعول يريد القراءة «استخلف». والجبابرة: العرب من العمالیق 
ایو يته یقو یه ویجعل له مکانا مستقرًا. وارتضاه: اختاره وقبله. وبالتشدید يريد القراءة «ولیدلَم». والتبدیل والابدال فیهما معنی ازالة الخوف» 
بيك امن مکانه. والخوف: الفزع. وبما ذکره أي: الاستخلاف والتمکین والطمأنة. وفیما عدا الاصل والنسختین : «بما ذکر». ویعبد: یقدس ویطیع . 
لایشرکون أي : يوحدون ويخلصون. والشيء: ما هو موجود أو محتمل الوجود أو متخيل. وكفر: جحد النعمة ولم يقم بحقها من الشكر والأخلاضن 
والطاعة. وبه أي : ES‏ والفاسى : المخل بأحكام الشريعة. وقتلة عثمان أي : الفتنة بمقتل عثمان» رضي الله عنه . وفي الأصل : قتلهُ عثمان. 
(۲) (قامة الصلاة: أداؤها كاملة. وإيتاء الزكاة: 00 إلى مستحقیها. وأطیعوه: استجیبوا لامره ونهیه . وترحمون: يُعطف علیکم بالتوفیق والنعم. ولعل : 
للترجي والتعلیل . وتحسب: تظن. والفوقانية: التاء. وبالتحتانية يريد القراءة ١لايَحيسَنً».‏ ولايلزم من النهي وقوع المنهي عنه قبل لأنه يراد به طلب عدم 
وقوعه آصلا. وکون الضمیر ا سس الناس آیضا لأن النهي لكل سامع أو قاری. وکفر: کذب الله ورسوله. والمعجز: السابق لایلحقه 
العذاب ولایدرکه. والارض : موطن الحياة الدنیا . ویفوتونا : یهربوا ویفروا من عذابنا. والمآوی: المکان الذي يلتجأ إليه. والنار: نار جهنم. وفي هذا تهکم 
وسخرية. وبشس : : بلغ الغاية في البؤس والشر والضرر. واهي» یعود على النار؛ مذموم مرتین : : في جنسه (المصیرا» وفی اختصاصه هنا . 
(۳) روي أن النبی ية بعث غلامّا إلى عمر» وقت الظهيرة» فرآی من عورته ما لایجوز. فقال عمر: وددت أن الله نهی آبناءنا ونساءنا» عن الدخول علینا في 
هذه الساعات إلا بادن . ثم انطلق إلى الرسول ل فوجد الایات ۲۰-۵۸ قد نزلت» فخر ساجدا . الواحدي ص ۲ ۳. ويستأذنكم : يطلب السماح بالدخول 
علیکم. وملکت آیمانکم : حازتها آیدیکم من العبید والجواري. والأيمان: : جمع یمین. وهي اليد الیمنی. ویبلغه: یصل الیه . والخلم: القدرة على الجماع. 
وأمر النساء اق ما يميز الجميلة من غيرها. انظر الآية ۱ والمرة: المدة من الوقت. والفجر ع الصبح . وتضعونها : تنزعونها عنكم. وا : جمع | 
وب آی: بعضها. والعشاء: مابعد صلاة المغرب. والعورة: اختلال التستر. وبعده أي: بعد المبتدأ. والتقدير: هي آوقاث ثلاث عورات. وبالنصب يريد 
القراءة «ثلات). فالتقدیر : آوقات ثلاث عورات. ولیس علیکم أي : في تمکینهم من الدخول. ولا علیهم أي: في الدخول . والجناح: الذنب. والطوّاف 
الذي يمضي ويجيء. ويبين: يوضح ویفصل . والعليم : المبالغ في الاحاطة بكل شيء. والحكيم: ذو الحكمة العالية بكمال العلم وإحسان الفعل ا 
الا شتا . واقیل» يعني أن في تسخ حکم الاستثذان قولین : آحدهما يقرّره ویثبته » والثاني ینفیه ویبین سبب عدم التزامه. وهو الراجح ۱ 


۶ - سورة الثور ۳۵۸ الحزء الثامن عشر 












1 4 من 58 

وود لا 5 نکم ۳ ۳ دص 3 -١‏ وإذا بلع الأطفال منکم) 5 أيها الأحرار > (الخلم فليستاذنوا) في ج 

04 00-6 تن مس الأوقات» كما استأذنَ این من فلوم أي : الأحرار الکبار - وگذلك بن ع الله 

ی من لھ کدی لین کم ایس وا ۴ آنا ۳ لما لد 
FP ١‏ مس 9 ايا ته › والله ع حکیم ۰٩‏ - وا اعد ٠‏ النساء قعذن الحيض و 

0 ا کیره © @ راعش لصا الیل رجو 1 كم ل € كن لو 

0 3 1 »1 5 1 لکبرهن ۶ اللاتی لا یرجون ن¿ نکاخا 6 لذلك» #فلیس عليه جناح أن يَضْعْنَ 

0 87 نکاحافاشر علیهرک جنا اح أن یضعر > ابت که 1 1 






1 ثِيابَهِنَ © من الجلباب والرداء والقناع فوق الخمار» «9غيرَ مُترَجاتِ6: مظهرات 


"۳ (بزينة) خفية کقلادة ویوار وخلخال ژوآن يَسِتَعَفِفْنَ 4 بألا يضعنها یر له 






و کی تا 3 22ج ی عد و سق 
| کرم رت ره وان تع فقن رنه رک وله 









5 سے لا ك ۸ 6 ع 6 1 با اس ك 

عيع باتش لای | واھ سیغ) لنرک (قليم» <١‏ با في شوک 

اکر کرم ا بکرج ولاعلح معو وی 

¢ کر هر ام ی 9 ر سا هي 2 ۳ ر ر 1 7 ر 
e‏ هکم ۲- لیس على الأعمّى خر ولا على الأعرج حرج ولا على المَرِيضٍ حَرَحٌ 26 في 
ا ر اتور ویو لتر تک آزبیرت 1 مُواكلة مقابلیهم. «إولا4 حرج (إعلى انشیکم أن تأكلوا ين یوم أي: بوت 
١‏ اکر سر مج ا لدع و يبوت نگم او وت ناگم توب إعوايكم او وب الحوايقم. 
لمعم ے ا صا ٦ے‏ صا کے 0 أو د وټ اعمایکم أو ب یوت عمَایکم. دهم أخوالكم آو بیّوت خالاتکم أو ما 
7 اسيق ا تست ۶ ENE Crp.‏ ۳ ملکتم مَفاتِحَه 6 أي : ترصو اعبرم «أو صَدِيقِكم 6 وهو مَن صَدقكم في مودته - 
a:‏ ماد is o‏ المعنی : انب یود وان لم یحضروا؛ ي ای تس با 
e:‏ 3 8 ليس علیکم جناح أن تأکلوا جَميعًا) أي : مُجتمعين» «إأو أشتاتًا) أي: متفرقین 


او وی داه مطل | 5 ويه ۱ 1 
7 ججمع ست رل فيمن تحرج ان يا کل و حده» وإدا لم جحد من يؤاكله يترك 


| الأكل. 


۳- «[فإذا دم بيو تا{ لكمء لا أهل فيها جيه ميت قولوا 000 علينا وعلى عباد الله الصَالِحِينَ» - فان الملائكة ترذ 
عليكم - وان كان بها آهل فسلموا عليهم وه فار حيّاء من عند الله مُباركة یه پثاب علیها . «كذلك یی الله لک الآياتِ آي: 
يَفصّل لکم معالم دید ٠‏ #لعَلکم تمقلو ا وعدم ذلك . 


(۱) بلغه: آدرکه وصار فیه. والاطفال: جمع طفل . وهو الصبي الصغير. وفي جمیع الاوقات أي : دائمّا لافي الاوقات الثلاثة المذکورة في تلك الاية. 
والذین من فبلهم : الذین کانوا بالخین قبلهم وتبيّن حکمهم في الایات ۲۹-۷ . ويبين : : انظر آخر الاية 4۸ والقواعد: جمع فاعد» أي : المرأة انقطعت عن 
الحيض والحمل . ولم تؤنت بالتاء لأنها صفة خاصة با لاناث . والسناء: : جمع لسوة. . والنسوة : واحدته امرأة. ويرجون: : يرغبن. دوالك المضاحعة. ولذلك 
أي ۳ ویضعن : والجلبات : RSS‏ والزينة : ما يتزين به . ويستعفف : ER‏ ولایضعنها اي 
e CES e‏ ل له دی E‏ وأن آخرين كانوا اذا 
خرجوا من ديارهم» وتركوا مفاتيحها مع أقاربهم» تحرج الأقارب أن يأكلوا مما فيهاء فنزلت الآية. تفاسير الطبري ۱۲۹۱۲۸:۱۸ والبغوي ٠٠٥۷:۳‏ وابن 
كثير ۲۹۵-۲۹6:۳ والخازن ۷4:۵ والقرطبي ۳۱۲:۱۲ والواحدي ص ۳4۸-۳۶۳ ولباب النقول. والأعمى: الذي لايبصر. والحرج: الائم. والاعرج: من 
في رجله 9 . والمریض : من فسدت صحته بعلة. ومقابلیهم : الذین يأكلون معهم وهم من الأصحاء : والانفس : : جمع نفس . . وهي الانسان بر وحه و حسده . 
وعلى أنفسكم : عليكم أنتم وأمثالكم. والخطاب للمسلمين. وتأكلوا أ طعامًا أو شرابا . والبیوت : ب ملعمم r‏ وهو مكان الا قامة والسكرة. ومن بیوتکم : 
مما في بيوتكم من الطعام . وفسّرها سوت الأولاد لن بيوتهم من بيوت آبائهم . ويدخل فيها أيضا بيوت الحفدة . وسقط «أي» مما عدا الأصل والنسخ» في 
آکثر ما ورد هنا انا جمع أب . وهو هو الوالد ومن فوقه من الجدود. والأمهات: جمع أمهة. . وهي الوالدة ومن فوقها من الجدات. والاخوان: جمع أخ. 
وهو السفيق وغيره. والأخوات: 6 اش وهي الشقيقة وغيرها. والأعمام: اون جم . و هو أخو الأب. والعمات : جمم عمة. وهي اعت الأب. 
والأخوال: جمع خال. وهو أخو الأم. والخالاات: جيم 0 وهي أخت الأم. وملکته : صار في حوزتك حق التصرف فیه . ماه : جمع مفتح . . وهو 
الآلة لفتح مایغلق . وخرتته : حفظته من بيت ومال بتكليف أو توکیل . و أن : سوت أصدقائكم . والصدیق 5 : واحده صديق a‏ ومن دور ی 
الأصناف ان والجناح : الانصراف عن الحق . ولتت المنفرد. ونزل ا الحكم الأخير اليس عليكم جناح». فهو اعتراض لبيان حكم آخرء من 
جنس ماقبله . وفي الوجیز آن الحکم متصل نما قبله رخصة بالتفرق والاجتماعء وإن كان ثمة مريض وغیره فالحمله بدل من نظیرتها قبل . وفي a‏ 
نزلت. 

(O)‏ دخلتم : بدآتم بالدخول. وجعل المحلي «بیوتا» للمخاطبين بقوله «لکم» لان بیوت الغیر وردت في الاية ۳۷ . والتعميم هنا أولى = وهو ما عليه جمهور 
المفسرين - لورود ذكر بيوت الآخرين في الآية هذه. ولا أهل فيها أي : خالية من السكان. وفيما عدا الأصل وخ: «لاأهل بها». وسلموا: ادعوا بالسلامة من 
كل بللاء وضرر. وتحية : دعاء با لخیر . ومن عنده آي : بأمره و حکمته . وایثاب علیها) : تفسیر ل«مبار کة» ا التي يرجى بها دوام الخير والثواب.. والطيبة : 


الحزء الثامن عشر ۳9۹ 1 تور الور 


HOOK 













SE 


١‏ - وإِنَّما المُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا باه ورسوله وإذا کانوا مَعَهُ 4 أي : الرسول و 1 أمر 
۳ 9 مج من 
جایع الجا م يَذْهَبوا ) 4 لعروض عذر لهم و(حختی ادنو إن الذِينَ 0 سے ا مخ مر وه مرس مرو ری ف من صا مر 7 


02 1 4 ع ۱ الك له وی 3 
1 6 عل 1 لباق یکره إن مین ستل نون 53 
ينها نونك أُوَلئِكَ لین يُوْمِنونٌ با نله ۾ ورسوله . فادا استاذنوك عض شانهم» 2 


فا فان من شنت م منم ا واستغفز لَهُمْ ال 7 الله غَفُورٌ رجيم 57. ١‏ ولي انيمو یامه ورسول 0 
- ا سول بینکم گذعاء بُعضکم بُعضا ی بأن : تقولوا: يا محمّد. بل 
0 : يا نبيّ الله » يا رسول الله حي بن زوا عم وحص و وقد یلم ان لین 
0 نَّ منکم لواذا 4 أي : يخرجون من المسجدء > في الخطبة من غير استئذان حفية 
مستترین بشيء. وقد: للتحقیق. «فلیّحذر لین يُخَالِفُونَ عن آمره6 أي: الله أو 
رسوله آن تصییهم ؤثنة : بلاء» أو يصِيبَهُم عَذابٌ آلیم 6 ٩۳‏ في الاخرة. 
E Ney‏ . قد یملع ما آشم) - 
أيها المُكلفون - عليه من الایمان والتفاق ق. و4 يعلم وم يُرجَعُونَ إليه 4 - فيه 
التفات عن الخطاب - ِ- 9 متى یکون. #فینبتهم 4 فيه بما يلوا من الخير 
ا (والله بل شيء 6 من آعمالهم وغیرها لعَلِيمٌ) 54 


و سس و 


IEEE ۳‏ لوو ادا کانوا مه د 











ا عض“ کانهم دنس ینک ھک تخفرطم 1 
20 5 ۳ 3 
فک له نوتم 09 6رد سآ رل 0 


‌ اه ۳1 24 سے و ار 


4 
ام سره سر مر سرت سر 
4 
2 
3 بتکم كرعاء بعع 
7 
ZG‏ 
2 
ني 


07 رخ واد و مر رص سر بو 2 عم لس 
ً 276 ا للعدلميت زا ي 
یی هدوت والکض وکز کید و داولم و 


ص 
A‏ 9 .7و سر مر سر سے 2 سے سیر سر 2 


e 3 





عو 
سورة الفرقان 
5- مكية الا «والذين لا يدعون مع الله لها آخر» إلى «رحيمًا» فمدنی» وهی 
سبح وسیعون آية . 


5 


سم ان اقفر یود 
۵ «تَبارَك) : تعالى 9الَّذِي تل 0 القرآن. لأنه فرق بين الحقّ والباطل #على ا ولیک ن للعالمِينَ # أي POET‏ 
والجنّ نیزا 6 ۱: مُخوّفا من عذاب ال اي له مُلك السّماواتٍ والأرض» ولم تخد ولد ولم يَكْنْ له شريك في الم مشک تیب 
من شقانن بعش (فقَدَرَهُ تقدِيرًا6 ۲: سوّاه تسویق (إواتَحذوا) آي: الکفار #من دونه » أي: الله أي: غیره «(آلهة 4 هي الأصنامء ولا 
خلقون یئا وهُم یحو ولا يَملِكُونَ لانفیهم ضرا أي : : دَفعَه ولا تفعًا) أي : جَرّه. ولا يَملِكُونَ مَونَا ولا حَياة4 أي : إماتة لأحد وإحياء 
لأحدء زولا نشورا 6 ۳ ای بعمًا للاموات . 


)۱( في لباب التقول آن المنافقين كانوا يتسللون. بدون إذن في غزوة الخندق» وبعض المسلمين يستأذن للضرورة الوق يقضيها ويعود. وآخرين ينادون 
النبي ية باسمه آو کنیته. فتزلت الایات 14-۲ . والمؤمن: الكامل الاتمان: الام الان والحال: وجامع ا سيب جمعهم. ويذهب: يغادر مكان 
الاجتماع. ویستأذن: يطلب السماح بالذهاب. وشئت: أردت الإذن له. واستغفر: اطلب ستر الذنوب والعفو عنهاء لأن الخروح باستتذان أيضًا تقصیر عن 
حضور الجماعة. والغفور: الکثیر الستر للذنوب والتجاوز عنها. والرحیم: العظیم العطف بالعصمة والمففرة للممنین. (۲) تجعلوا: تصیروا. ودعاژه: 
نداؤه. وبعضکم: الواحد منکم آو الااکثر . ویّعلمهم : [ : أحاط بأمرهم وعملهم. ومنکم: من جماعتکم. وفي الخطبة آي: وغیرها مما تجتمعون 
له. وامستترين»: تفسير ل «لواذا». © "لسري وكون اقد): » في الایتین» يقتضي أن المضارع بعدها بمعنى الماضي› لك ی للدلالة 
على الاستمرار حينذاك. ويحذر: وق . وهو في الظاهر لتجنب الفتنة والعذاب» وحقيقته لتجنب العصیان المسیب لهما . ويخالف: : يعرض ويصد. والأمر: 
طلب الفعل. وتصيبه: تنزل به. وفي الآخرة أي: والدنيا أيضًا. (۳) E‏ والأرض أي : وما بينهما وخا بالذكر لأنهما منتهى ما يعرفه المخاطبون. 
انظر تفسیر الاية ۵ من سورة آل عمران. وإيراد المحلى «عبیذا» بين الملك والخلق. بخلاف 2 من 00 إشعار بأن «ما» هي للعاقل وغير العاقل . 
وفیما عدا الأصل والنسخ: «ملكًا وخلقًا وعبيدًا». والیوم: الوقت. ویرجع: يرد بالبعث للحساب والجزاء. والیه : إلى قضائه وحکمه. والتفات أي: إلى العَيبة 
في «یرجعون» وما بعد ليشمل المعنى جميع البشر. وينبئهم : يخبرهم ليكون الجزاء بعد التذكير والاقرار 8 ارم بأعمالهم يوم رجوعهم إلى حسابه. 
والفاء: حرف زائد لتوكيد تعلق الفعل بمعموله (یوم» قبله . وهذا أولى مما ذكره المحلي جريًا على قول المعربین» وأنسب للوقف التام بعد «علیه» الوارد في 
ص ۸۰۲ من إيضاح الوقف والابتداء. وعملوا: اكتسبوه من نية أو قول أو فعل. والشيء: ما هو موجود أو محتمل وجوده. والعليم: المحيط بالغ الاحاطة. 
وفي هذا تهديد ووعيد e‏ والكنا حان الطاعة والإاخلاص. )€( مدني : يعني الایات ۰۷۰-۸ (۵) تعالی : ترفع وتسامى عما سواه في ذاته وصفاته 
وأفعاله. ونزله: أوحى به مفرّقًا مفصّلا . وصيغة الماضي هنا تفيد ما مضی. وما سيكون من التنزيل أيضًا بعد هذه الایف حتى يكتمل القرآن الكريم. والعبد: 
المخلوق المملوك بالقهر والرعاية والتعبد. ويكون: يصير. والعالم: مجموع الجنس من المخلوقات. والمخوّف: المفرّع. والملك: الحيازة والقهر 
والتصرف. والسماوات والأرض أي : وما فيهما وما بينهما وما في غيرهما من مخلوق. انظر تفسير الآية ه من سورة آل عمران. ولم يتخذ: لم يصنع لنفسه 
ولن ينزل أحدًا تلك المنزلة. والشريك: المشارك والممائل. وخلق: آوجد من العدم. وسواه تسوية: جعله مستويًا تبحا لما خلق وميسّرًا له. واتخذ: جعل. 
والآلهة : جمع إله. وهو المعبود تقديسًا وطاعة. ویخلقون: يصنعون بأيدي الناس. ویملاگ: يستطيع . والانفس: : جمع نفس. وهي ذات الشيء وحقيقته . 
والضر : ما فيه الاذی . ودفعه : منعه. والنفع : ما فيه الخير. وجره: جلبه. والاماتة: : خلق الموت في الحي. والاحياء: خلق الحياة في الميت. 


۵ - سورة الفرقان ۳۹ الحزء الثامن عشر 

















ا 8 ا ۸ امه ۱ د سوه ۲ و ه ١‏ 1 3 ۳ 6 
کا رم بر وو ETTI‏ و - و وقال الد كوا إن ها 4 ی ما الف ان (إلا إفك4: کذت «افتراة) 
وا زوا من دون هل قور 5-7 0 7 ا 5 3 كر ا ۳ ي قرأ ف 
1 مويه 3 مُحمّدء «وأعاتة علي قَّومٌآحَرُونَ4. وهم من أهل الكتاب - قال تعالى : فقد جاؤوا 


ر ليذ کر و ی مر سس ال رسع که 1 
وان لکوت لهم سراولاتفعاولا وا میم ی اس 
مک سم 9 15 OL‏ : وه لو ظلمًا وزورًا 4 ٤‏ : 1 وکذبا» اي : بهما - ووقالواک آیضا : هو 8 آساطیر الأَوَلِينَ) : 

ع سور O‏ 0 8 اكاذيهم؛ جمع أسطورة بالضمء ف اكتتبها € : انتسخها من ذلك القوم بعيره. فهيّ 
هعلو قوم ء اخروت فقد ر ي تملی»: ترا ۳۳3 ليحفظهاء 9يكرة وأصيلا) ه: غدوة وعشيًا. قال تعالى ردا 
ol:‏ ر س کرو مر 4> 9 پ و ۵ ع رجو ك ر مو ا 5 7 5 و 
© رال واا سور الأول هاه فى تمق 4 علیهم : و#قل: انزله الذى يعلم السرة: الغیب» #فی السماوات والارض. إنه كان 


واک 


ا هکره وا یلا 0 اب 5 عَفورًا) للمزمنین «رَحیمَا " بهم. 
N o 0 0‏ 
2 اموت اك | E‏ 
1 راسا قود وال , - #وقالوا: مالهذا الرَسُولٍِء يأكُلُ الطعای ويَمشِي في الأسواق؟ لولا): هلا 
ترس تا[ ل إِلَيهِ ملك. فیکون مَعَهُ نَذِيرَا4 ۷: يُصدّقهء «أو يُلقَى البه ك من السماء 
¢ ی ۰ ۳ 
580 ينفقه › ولا و إلى المشي في الاسواق لطلب المعاش أو تکون له له جنة 4 : 
ف 0 تاينب مرا بستان» إياكل نها أي : من يُمارها فيكتفي بها . وفي قراءة: «تأكُلُ» بالنون أ 
ا 0 نحن» فيكون له مزيّةٌ علينا بها . وقال الظَالِمُونَ) أي : الكافرون للمؤمنين : (إ 
ees e‏ : ما 9تَتَبِعُونَ إلا رجلا مَسحُورًا 6 ۸: مخدوعًا مغلويًا على عقله. 
3 51 .2 
ییک © بر رک تب “و _ قال تال : «انظر : كيف ضرنوا لك الأمثال) بالمسحور»› والمحتاج إلى ما 


و يُنفقه والی ملك یقوم معه بالأمرء فضلوا) بذلك عن الهدى, فلا يستطيعون 
ام کب یلاع ویس مَاعَِسَعِيرَا 09 13 سبیلاة 4 : طریقا إليه؟ «بارَك4: تکاثر خيرٌ اي إن شاء جَعَلَ لك خبرا من ذلك) 


E 


۲ 
و انز 


2 
5% 


37 


37 
4 


> م 
0 70 
7 9 


0 


2 


ي 
ن4: 


0 


0 


معا 
1 


2 


نت الذي قالوه» من الكنز والستان» ناب تجري ين تحیها الأنهار» أي: في ادنيا 
لانه شاء أن يُعطيه إيّاها في الآخرة. «ویجعَل 4 - بالجزم - لك قصُورًا» ۱۰ أيضًا. وفي قراءة بالرفع استتنافا. 


- بل كَذَّبُوا بالسّا عة 4 : القيامة. #وأعتذنا لِمَن کذب بالساعة ب سعیرا ۱۱ : ناوا مستعرة أي مشتدة إا رأنهُم من مکان بَعِيدٍ سَممُوا لها 
تَمَيْظَا چ : غلیانا کالغضبان إذا غلى صدره من الغضب. (ورَفيرًا) ۱۷ حيرا ا وسماع التغرّظ : رؤيته وعلمه. وولا لوا ينها مكانا 
ضَيّقَا 4 - بالتشدید والتخفف » بان يُضيّق علیهم ومنها: حال من «مکانا» لأنه فى الأصل صفة له - «مقرنین: مصفدین قد قرنت» آي : 


)١(‏ كفر: کذب الله ورسوله. وافتراه: اختلقه وليس وحيًا من عند الله. وأعانه: قدّم له أخبار الأمم وبعض شرائعهم. والآخرون: المغايرون للنبي كلةِ. وأهل 
الكتاب: بنو إسرائيل من اليهود والنصارى. فقد روي أن النضر بن الحارث وآخرين اتهموا النبي ية باقتباس القرآن الكريم من أقوالهم. تفسير القرطبي 
۳ وأیضا: يعني أن القائلين هم مشركو قريش. وهو أي: القرآن الكريم. والأولون: الأمم الماضية. وانتسخها: طلب كتابتها له. وبغيره أي: بوساطة 
من کار وغدوة وعشا أأئ: في الأوقات المختلفة . وأنزله : أوحاه وأمر باتباعه . ويعلم : يحيط إحاطة كاملة . والغیت : ما غاب عن إدراك المخلوقات 
وحواسهم. وفي السماوات والأرض . دیما و ا م ۵ من سورة آل عمران. وکان آي: وما یزال دون قيد زماني. والغفور : 
(۲) انظر سبب النزول في المفصل . e‏ يؤكل . n.‏ یه وهي ما يكون فيه اجتماع للبيع والشراء. وأنزل: آرسل. والمّلك: مخلوق 
نوراني يوليه الله شيئًا من السياسات في الخلق. وکونا ضور والتذورة العهند بالانتقام من العاصي . ویلقی : یسقط . والکنز: ما کثر من مال ومعادن ثمينة. 
(۳) انظر: تديّر وتأمل. وضرب: جعل. والأمثال: جمع مَنّل. وهو الأمر العجيب المخالف للمعقول يذكر للتنادر. وضل: خرج عن الحق. ولايستطيعون 
سبيلا : لايجدون وسيلة يهتدون بها إل التکذیب . والبه : ا الطعن في الهدى. وهو يقتضي احتجاجا معتبرًا ) للا اقتراحات شادة متوهمة . وشاء: أراد عطاءك 
ولانه أي: الله تعالی. وإياها أي: الجنات. وفي الاصل : «آن یعطیها له». والقصور: جمع قصر. وهو البیت الرفيع الفخم. وتبارك: انظ الک و . وبالرفع 
يريد القراءة «ویَجعل». ۱ 

(5) بل: حرف استئناف معناه الاضراب الابطالي»ء لانکار ما زعموهء أي: ما منعهم من الايمان أنك بشر تتصرف مثلهم. بل منعهم تكذيبهم بالساعة لما 
سيلقون فيها . وكذبوا بها : : أنكروا مجيئها . وأعتد : هيأ. وفيما عدأ الأصل وت : المسعرة» . ورأتهم أي : رأوها عيانًا . والمکان: الموضع . ویعیل آي : أقصى 
ما يمكن أن يُرى منه الشيء. والتغيظ: إظهار الغضب بحركات وأصوات. وألقوا: قذفوا. والضيق: المنضم بعضه إلى بعض . وبالتخفيف يريد القراءة 
«ضتقا) . وحال آي : الجار والمجرور متعلقان بحال مقدمة محذوفة . والمصفد : المشدود الرجلین بالقيد. والأغلال: ج غل . والتشديد: التضعيف في : 
مقرنین . ودعوه : نادوه مستخیئین » ای يا تبوراه احضر . فهذا آوانك» وأنت أهون علينا مما نحن فيه. وهنالك : في ذلك المكان. واليوم : في هذا الوقت . 
وادعوا : اطلبوا. ولعذابكم ا لن عذابکم آنواع کثيرة » یحتاج ای سور كثير » فيكون دعاؤكم موافقًا لقدره . وفيما عدا الأصل : (کعذابکم) . والصواب من 


الجزء الثامن عشر ۳۱ N‏ ا 


و ع ۶۶ ۶ کے 0 م و ا ا ا ORO,‏ 
صا PS‏ هنالك ثبورا 6 ۱۳ ۲ 4 نک نبیر سے E‏ ۳1 

















۳ 
يه 5 سا و ی باتهم ا 
کا فقال : لا تدعوا ال 1 احذا ادع | ثبو را کثیرا 4 5 ١‏ لعذابكم . 0 رد مر موه ور سه ی حجر 0 
هلا كا » في لهم و عو لیوم ب ورا و »دص لقو ام e E E‏ 


8 7 م ور و ۱ ور o.‏ د اه دح و وهی ور و مر مرو 4 

- #قل : أذلك» المذکون من الوعيد وصفة 1 ال بي التي وعد» ۰ ان شوه رت ےی | 

وت ف جد یت 5 > مر رصح فى > مر موب و > 0 

ها دص کات هم في علمه ي ج : توابا و وقصیرا) ۰۱۵ اک راج دال رای ودا ٤‏ ت 

مرجِعاء 9لَهُم فیها ما يَشَاؤُونَ خالدین4؟ حال ارت . کان وعدهم ما ذكر لإعلى )ر ا © حم اما مساو حون | 

ربك وعدا مسوّولا ۱۰4 يسأله من وعد به: اربنا» وآینا ما وعذتنا على رسُلك». أو 3 عل ريك وعدام سثولا 6 ووم یخشرهم و | 

30 ع ۰ ت RT AIS AE‏ 5 بر ام س سر خر خر 5 0 0 

تسأله لهم الملاتكة : «ريئا» وأدخلهم جنات عدن التي وعدتهم؟ . ETO ST‏ مر 2 e N‏ 0 

x‏ سوه 8 و 7 اف ر مر لا 

ر ر“ ی از 1 35 : م وعم ب و ا من 9 له لاه أله 09 وال اکن ت 

"ویو تضرم د باون ساد وزرا يُعبدون من دون الله اي : : عيره من ا موصن اليل © لوا سک 0 3 

الملائكة وعِيسى وغزیر والجنّء فیقول6 تعالى - بالتحتانيّة والنون - للمعبودین + ی کا نوتس مركي ناوا ولک ینت . 
۳ سر م کرم س E‏ 

إثباتا للحَجّة على العابدين : انتم بتحقیق الهمزتین وابدال الثانية فا وتسهبلها + اکا هم حق‌ضوا کر کرو اقب 9ق | 





۳1 5 2 5 
0 حك وام اف زور 9 تست روک 9 ا 
سح ۳ سر م و 


وإدخال ألف , رل EE‏ «أضلائم عبايي هؤلاء) : أوقعتموهم في 
الضلال بأمركم إِيّاهم بعبادتكم» (إآم هُم ضَلُُوا السّبِيلَ4 ۱۷: طريقٌ الحقّ بأنفسهم؟ 1 














ره ہر ۳۳ ا 8 

قالوا: سبحاتك): تنزيها لك عمّا لا يليق بك! ما کان يَبَفي: یستقیم ولنا أن ات مهي یره ١‏ 
a‏ و 2.۰ ۲ ۰ > f Si‏ ۰ ۳ 5 الك ۰ ٠‏ اع مه 00 ۰ 8 سر مر > ضرم و م ا # 
تحل من دونك 4 اي : غيرّك من اولياء) : مفعول اول» ومن . : زائدة تاکن النفي » ۳ 1 1 سام وم من قاسراق 8 
قله ألغا: ؟ 1 5 ع عي 1 
وما قبله الثاني» فکیف نأمر بیبادتنا؟ ولکن مَتَّعتَهُم وآباءهم 6 ین تبلهم» باطالة العمر +۲ ۱ 


4 


لك 
7 


30 
سرت‎ 
ww 


ےج . 2 ê‏ سے 1 
لبعض فتنة ارت رداص 
00 الرزق » وختی تسوا الذ کرک : ترکوا الموعظة والایمان بالرآن #وکانوا قومًا ا ت ا ر 0 O‏ و 


۳- قال تعالى: (إفقد كَذَبُ كم 4 ا 52 المعبودون العابدين «إبما د تَقُولونَ 4 - بالفوقانية - أنهم آلهت «فما یستطیعون - بالتحتانية 
والفوقانية - آي: لا هم ولا آنتم إصرقا) : دفعًا للعذاب عنكمء #ولا نصرًا» : منعًا لكم منه. ومن بظلم 4 : يشر منکم نَذِقَهُ عَذايًا 
كبيرًا 6 ۱۹ : شدیدا فى الاخرة. 


6 - وما ارلا قبل من المْرسَلِينَ إلا هم لیا گلون الطمام. ویمشون في الأسواقي» - فأنت مثلهم في ذلك ۰ وقد قيل لهم مثل ما قيل لك - 
(وجَعَلْنا بعضکم لیعض فة فنة 6 : بليّة ابتلي الغني بالفقیر والصحیح بالمریض. والشریف بالوضیع یقول الثاني في کل : مالي لا أكون كالأوّل 
في كل  -‏ آتصبرّون 4 على ما تسمعون ممن ابثلية بهم؟ استفهام بمعنی الم أي: اصبروا - فوکان رَبك يَصِيرَا ۲۰ بمن یصبر وبمن يجزع . 


(۱) خیر: أفضل . والجنة: الحديقة العظيمة. والخلد: البقاء أبدا. ووعدها: بش بها. والمتقي: الذي يخاف الله ویطلب رضاه بالامتثال للأمر والنهي. وفي 
علمه أي : هي مقدرة محققة. والمرجع: المسکن والمستقر . وم یشاء: ما يريد من النعیم. ولازمة: ابتة فیهم. وعلی ريك : بسبب الوعد آوجبه على نفسه. 
والمسؤول: المطلوب تحقيقه. 
() اليوم: الوقت. . ونحشرهم: نخرج المشركين والنصارى واليهود من قبورهم» ونجمعهم للحساب. والتحتانية يريد القراءة ايَحَشرُهُم) . . وكذلك فيما يلي 
قراءة «فیمول» و«فتمّول». فهي قراءات ثلاث: بالیاء في الأول والثاني وبالنون فيهماء وبالنون في الأول مع الياء في الثاني . ويعبدون: يقدسون ويطيعون. 
ایا اة تقریرا للمعبودین» لیقروا بكذب المشرکین» ود حرا عابي تراه ور ويبرؤوا أنفسهم مما اذعي عليهم. وتركه أي: ترك الألف 
وعدم إدخالها بين المسهلة والمحققة. . وهو يعني آربع قراءات : التي تناها و«آنتم» بإبدال الثانية ألقاء و«آنتّم» بجعل الهمزة ا بس بين مع آلف زائدة 
قبلهاء و«أآنتم» بدون ألف مزیدة. والضلال : الخروج عن طریق الایمان. والعباد: جمع عبد. وفي فولهم (سبحانك» تعجب 00 نسب (لیهم ان به . 
ونتخذ: نجعل . والاولیاء : جمع ولي . وهو المعبود. وزيادة «من» هنا للتنصيص على عموم النفي مع تا کید النفي . وما قبله الثاني : يعني مایتعلق به «من دون» 
هو المفعول الثاني . ومتعتهم: أنعمت عليهم بلذائذ الحياة. والاباء: جمع أب. وهو الوالد ومافوقه من الجدود. والذكر: تذكر أدلة التوحيد للعظة والايمان. 
وكانوا: صاروا. والبور: الهلاك. 
(۳) كذبوكم: أنكروا عليكم ادعاءكم. وبما تقولون أي: في قولكم. ويستطيعه: يقدر عليه. والتحتانية: الياء. والفوقانية يريد القراءة «فما تَسَطِيعُونَ). 
والخطاب للعابدين المشركين. ويظلم: يضع الشيء في غير موضعه بعبادة المخلوقات. والخطاب فيه للمكلفين جميعًا. ونذيقه: ُنزل به. وفي الآخرة أي: 
وفى الدنيا أيضًا . 
)0 اتن الا لا واوا بعثناه بالعقيدة والشريعة للعمل والتبليغ . وجعل: صيّر. وفتنة أي: امتحاناء ليظهر المصلح من المفسد. وتصبر: تحبس نفسك 
عن الضجر. وكان أي: ولايزال دون قيد زماني. والرب: الخالق المالك المتفرد يرعى مصالح ملكه. والبصير: العالم المحيط بكل شيء. 


۳۳ الحزء التاسع عشر 



























3 0 مسر 7 رارق 1 س (وقال الذي لا ۴ > 57 لقاءنا 6 : لا يخاة ل الت 1 لا : هلا 
#٠‏ ری ور ب لفاء ز و رک اا ك € ۹ و e 2 e,‏ ولو ١‏ 7 
كس یی مه اا مج سیر عقت م ا (إأنزل علینا المّلائكة). فکانوا رسلا إليناء و آو نی رینا4 فیخبرنا بان 
أو آوتر رالد اکان نفسهم وعتو عتوا د ty‏ و aE‏ اه ال ب اه 

So 508 0‏ محمدا له . قال تعالی : 8 لقدٍ استكبّروا #4 : تكبروا و#في 4 شان ۶ أن ¢ 
0۱ 0 سرو رود الم 5 7 ل 1 مين 22 A‏ 6 ری شهج 

3 میت مب ان ی موی FR‏ وعتوا: طعّوا توا کبیرا ۲۱ بطلبهم رُؤية الله - تعالی - في الدنیا. 

Aa 27‏ ا ۴ وا رار علی أصلهء بخلاف مت کک في 2 سب یرون 
4 | مود ا E‏ ۰ ي 0 قزر 

۳ چو س و سر اس له و ص ra‏ ھج سے سے e‏ مر ون 

4 56 


۱ تور 3 © اتکی نک 


“39 ومذ بشجریین؟ ی : الكافرين» بخلاف ا فلهم ارف ا 
0 2 و ار ساح مر 3 ر 8 
E 1‏ وی ال 1 


(وَيَقُولُونَ : ححرا مَحجورًا 6 ۰۲۲ على عادتهم في الدنياء إذا نذلت بهم شدت 










ترجه سر اک مر یچ مر ع سر مر ام س من سرس ا رز مرن 


. رین عا | وبوم يعض الظالمعلن ۹ يقو 5 أى : عَوذًا ا یستعیدون من الملاتکة‎ E 

اماي قدت م رول سيل )ای اتی لرا أذ ۲- قال تعالى: إوقيمنا): عمدنا إلى ما عَمِلُوا من عَمَل) من الخير» كصدقة 
و سے ماس سو سس سر 1 د ست مر 

فلاتا یلا لت آح کیت لک تلد ۳ وصلة رحم وقرى ضيف واغانه ملهوف في الدنياء 3 فحعلناه هاء منلورا ‏ ۲۳ - هو 
#7 0 ۳ © ور 9 8 5 
1 كاب امین لاضن عَذولا © وا سول بای کی هم ۱ أى: ت إذ 
جوا © کدی | ثواب فيه لعدم شرطه ویجازون عليه في الدنیا . آصحاتث الحنة يومئكٍ 4 : يوم 
یی و اد 89 القيامة ل( خير مستقرا من الكافرين في الدنياء وأحسَنْ سن ميا :۲ منهم ا 

EÊ‏ 5 7 ا موضع م قائلة فها . . وهي الاستراحة نصف النهار ة في الحر . 2b‏ من ذلك انقضاء 

2 0 ۳ 

a كما‎ i oe CG RG ار کک‎ 7 






2 


EDE‏ فاد ك ور لته تله ترییلا ل 


5 ۱ ۱ 38 ا تضقو تشقق السّماءٌ 4 أ سماءء 9 بالغما 4 معه - أبيض - 
اک 8 ۶ ني ا ا ليا ني ليا ي AAO‏ ا ژویوم تشقق ی : کل و 4 ی 7 غيم 


ا 

وفي قراءة ديك كين ۱ ق» بادغام التاء الثانية في الااصل فیها » وفي أخرى : «ثرل» بنونین الثانية ساكنة وضم م اللام ونصب (الملائْکة» - 
الملك يَومَئذٍ الق للرحمنِ6 لا يشرّكه فيه أحدء (إوكان) اليوم یوم على الکافرین عبیرا 6 ۲5: : شدیدا بخلاف الموّمنین 

4 - فویوع يعض الظَالِمٌ) المشرك : : عقبة بن آبي معیط » كان نطق بالشهادتین ثم رجم ارضاء لایخ بن حت (عی )نت وتحترا في بو 

القيامة» «ایقول : يا 6 : لته ولتي تملك نع الرشول) مُحند (شیبلا) ۲۷: : طريقًا إلى الهدی . یا ویلتا ‏ - ألفة عوض عن اء الاضافة - 

أي : ويلتي ومعناء: ملكتي يلم اذل أي > أ يا ليلا ۲۸ . قد أصَلّني عن الذكر أي : القرآن لبعد إذ جاعني 6 بأن ردني عن 


م 6 2 و 
he‏ ۶ مه 


الایمان به. قال تعالی : #وکان الشیطان للانسان 4 الكا فر 9حَذُولًا) ۰۲۹ بان يتر که ویتبراً منه عند البلاء . 
۵- «إوقالَ الرْسُول 4 مُحمّد محمد لزيا رب 0 4 ريشا 9انََخَدُوا هذا القُرآنَ مهجورا6 ۳۰: متروگا . قال تعالی : إوكذلك»: كما جعلنا لك 
عدوا من مُشركي تومك» «جَعَلنا لكل تب تبلك عدوا من المجرمین»: المُشركين - فاصبر كما صبروا - #وگفی بربْك هاديًا) لك 


ونصیرا6 ۳۱: اش مان * 
3 إوقال الَّذِينَ كَقَرُوا : ولا 6 : هلا رل عليه القران جُمْلةَ واجدة4. کالتوراة و قال تعالی : نژلناه گذلك 6 متفر‌قا 


(۷) لقاژنا: الوصول إلى حسابنا بالبعث. وأنزل : اس والملائكة: جمع ملل و اتير انا وا ل ف جمع نفد + ی حقيقة الانسان وات 
والکبیر : العظیم المبالغ فیه. وفي مریم أي: في الایتین ۸ و14 . والبشری: التبلیغ بالخیر. ويومئذ: يوم إذ يرون الملائكة. والمجرم: من یقترف الجرائم 
باختیار وعزم. ویقولون أي: المجرمون. والحجر: الاستعاذة والامتناع من الشر. والمعنی : حرامًا علیکم التعرض لناء اترکونا . (۲) عمدنا : قصدنا. وعمل: 
اكتسب وتحمل. والعمل: E‏ وجعل: صيّر. والکوی: جمع كوة . وهي النافذة الصغیرة. وعلیها الشمس آي: يمر منها ضوء‌ها . 
ولعدم شرطه اف ویو با نفع العمل في الآخرة. وهو الات والتوحيد. والأصحاب: جمع صاحب . والجنة : الحديقة العظيمة. ويومئذ: يوم إِذْ 


يستقرون فيها. : أفضل . e‏ مكان الاستقرار. وأحسن : أكثر جنال : ونصف نهار: انظر «المفصل» .. )۳( الیوم : الوقت. وتشقق : تتقطع . 
والسماء : 5 ا من الأكوان العلیا . ونزلوا: ۳ بعضهم وراء بعض . الماك الحيازة والتصرف في الأمور. ویو مئد : ی اد تشفق الماع 
والحق: الات والرحمن د الکثیر العطف بالاحسان. وکان ای سيكول . والكافر: المكذب لله ورسوله. () يعض : فط ا وفتل عقبة يوم بدر» 


وقتل النبي يك أب بن خلف مبارزة يوم اد واتخات: لک وا نع : آجعل . والخلیل : الصديق المطاع . وأضلني : كان سبب انصرافي . وجاءني: وصل 
إلى الذکر . وکان أي: ومایزال. والشیطان: من یوسوس بالشر من الانس والجن. والانسان: البشر. والخذول: من یتخلی عن غيره . (۵) اتخذوا: جعلوا. 
وجعل: صير. والنبی : من بعثه الله للهداية إلى التوحيد والشريعة مع العمل . والعدو: المعادي. وکفی : | بلغ الغاية في الكفاية والاغناء عن معونة الآخرين. 
والهادي: المرشد إلى الحق. والنصير: - و )1( تب وروی ناسا ول ا وجملة: دفعة مجتمعة الأجزاء. وذلك أي: 
التفريق. ويأتونك: یجابهونك. والمثل : من الاستلة والاعتراضات. وجثناك به: آوحیناه اليك. وال القول الثابت الصادق. والاحسن: الاکثر 
وف او الا باوجو : جمع وجه. وشر یب . والمكان: موضع الاقامة الاستقرار. 

















OOOO دمم‎ 


الحزء التاسع عشر ۳۳ 
ا ا 


بت به 4 فۇا5ڭ ) : نقوی قلبك » ورتلناه ترتبلا) ¢ ۳۲ آي : افا فا بعد شيء 2 ر کک الک رک 3 


ده حفظه 2 له یا نك 4 ابطال أ لكي 1 91 
بتمهل وتو > لتیسیر فهمه و وه یاو بمثل 6 في ی 6 N‏ ۳ 
ترس عل ھی مهتم ليله 8 مه 

چئناك بالحق) الدافع له » (وأحسَن تفییرا) 4 TY‏ 23 هم لین بحشرون على 3 7 م IIE‏ 
ور 2 م 7 ۰ کول سيبلا 9 ولق ايسَاموسى الكتاب ١‏ 
وجومهم4 أي: يُساقون وی جَهَتَمَ أولئِكَ شَر E‏ هو جهتی #وأضل کر کے ت مج سس | 
اتام أخاه هدرو وزیا 9 ؟]فقلنا َذْهبَاالَ 


سیا 4" : أخطأ طريمًا بن اعبرم ۰ وهر کفرهم . ات 0 و 58 ور مه ۳ 
اق القو اليرت ی ون ول اوور ا 
١ذ-‏ #ولقد آتینا موسّی الکتاب 6 : التوراة وجَعلنا معه آخاه ماود وزیرا 4 ۳۰: ,۶ 57 سا 


0 ره وة ال ات 
8 د ۱ قنلهم وجغا: لهم للا 
معیتا فقلنا : اذها ی القوم این بوا پات أي : القبط فرعون وقومه . فذهبا 8 سام لرسل 


الیهم بالرسالة فکذبوهما (فَدَمَرْناهُم تدميرًا 6 5": أهلكناهم إهلاكا . إل 
۱ 


چ ری سر 


ل رد و 2-6 

زا | ۱ ۲ 7 98 واب الرس وفرونابی ذلك كيرا €3 وگلا س 
پاک بات ار مه E EE E ENE‏ الاس ڪل راکنیا ب ا 
رسل» أو لان se‏ تكذيت لباقي الرسل لا شتراكهم في المجيء بالتو حید» 3 و و هب 
















” 


وفزونا 6 : أقوامًا یی ذْلِكَ گییرا 6 ۳۸ أي : بين عاد وأصحاب الرس ۵ 





أغرقناهم 6 : جواب «لمَا» وجَعلناهُم للناس 4 بعدهم «آية 6 : عبرة» ف وأعتذنا 4 ° ی 
الح الي E ES‏ اهر امد ری بسك شوه (© نكا 
الدنياء وو) اذکر لإعادا4 قوم مود «زوثمودا4 قوم صالح (واصحاب الرس4 اسم و 75 01 
۰ لاعن لهجا و ارس كا اعا فک 1 
بوک هداب ال یلا لت ١‏ 
من اف نله هوه آقانت تکون عم ريك 69 | 


39 كاف جرک فر 09 )ولد روک إن ودوت 
ا و ۳ ۰ 7 .- ۾ * ۰ 2 َه 
بثر - ونبيهم قیل : شعیب. وقيل : غيره - كانوا قعودا حولها فانهارت 8 00 5 
ور ب سم سے سے رو رم KA‏ 9 
۱ ذا 1 
EE FG GEESE‏ وڪ 


وگلا تيرنا د بير 88 : اهنا إهلاكًا Oa: eT‏ مب گتار 
مكة علی الق ة التي أمطِرّث مَطَرَ مَطَرَ السَّوءِ #: مصدر ساءَء أي : بالحجارة . ومي عظمّی فری قوم لوط, قأملك اه آهلها جلو انفاحشة . افلم 
یکونوا یرونها # في سفرهم إلى الشام فيعتبرون؟ والاستفهام رى وبل کانوا پرجون 6 : یخافون (نشورًا) ٠١‏ : ا فلا پومنون . 


Hz A» 


5 LS 4 2 م‎ IS ° + 5 ١ 
00-1 e «زوإذا رأوك إن» : ما #یتخذونك إلا هِرْوًا 6 : مهزوءًا به» يقولون:‎ - 5 


ww 


1 7 ی محتقرين له عن الرسالة؟ 
وان : مخففة من التقبلة واسمها محذوف» أي : إنه كاد ليُضِلْنا : ليُصرفنا تمن الِهتناء لولة أ ن صَبَرْنا عليه 6 لصرفنا عنها . قال تعالی : 


- 


#وسَوف لاون حينَ یرون العذات 4 عِيانًا في الآخر ة: من اضل بيا ۷ أ طریقا؟ آهم أ م المؤمنون؟ 


ا 


5 ریت 4: أخبرني ومن اَذ له هواه 6 آي : مهویّه؟ دم المفعول الثاني لا نه آه وجملة من اتخذ : مفعول اول لد انت والثاني : 


أعطيناه. وموسی : أعظم آنیاء بني إسرائيل. وجعلنا: صیرنا. وکان هارون نبیّا أيضًا. واذهبا إليهم : اقصداهم في مجالسهم. والقوم: الجماعة من 
الناس يعيش المرء بینهم. وکذبوا بها: آنکروها ولم یعتبروا بها. والاية: ماخلقه الله وفیه الدلالة على التوحید والبعث. والقبط : سکان مصر من العرب 
ا 

() نوح: نبي بعد آدم وشيث وإدريس. والرسل: جمع رسول. وأغرقناهم: أمتناهم خنقا بالماء. وجعلناهم: صيّرنا إغراقهم. وأعتدنا: هيأنا. والعذاب: 
التعذيب. والظالم : من یضع الشي» في غير موضعه. وعاد وثمود من العرب العاربة قبل الميلاد بآلاف السنين والآلاف. وفيما عدا الأصل والنسخ والفتوحات 
والصاوي: «وتْمود» . وأصحابه: أهله المقیمون حوله. ۹ : نبي من العرب كان في مین وما حولها آیام موسی . والقعود: : جمم قاعد. والقرون: : جمع 
قرن. وهو مائة سنة. فالمراد: آمل تلك القرون. وكثيرًا انظر «المفصل)». 

(۳) کا كل من مضی من المهلکین. وضربنا: آوضحنا. والأمثال: جمع :مكل »د وهوالقصة العجيية تشبه حال من تُذکر له عظة وارشاکا . والتتبیر: التفتیت. 
والقرية : البلدة. وأمطرت مطر السوء آي: جزیث رمي حجارة من سجیل . والسوء: ما یکره ویّضر . والعظمی : الاکثر ضخامة وسعة. و ww‏ .كان 
لقوم لوط معها أربع مدن قرب حمص. ولوط: نبي في عهد عمه إبراهيم. والفاحشة: العمل الشنيع . وقد لها فا مقرو ر عبان بای 


او 

(0) انظر سبب النزول في المفصل . ورأوك: آبصر وك . ویتخد : یجعل . والهزء + السخرية. وفي الملحة * (هزوا) . وبعث : آرسله لیبلغ دعوته. و کاد : قارب . 
وليصرفنا : ليصدنا . وفيما عدا خ: «يصرفنا» . والآلهة : جمع إله. وهو ما يعد ویطاع. و ی تجلدنا وتحملنا . وعلبها : علی عبادنها . ويعلم : يدري 
باليقين . 


(9) قيل: إن الآية نزلت في الحارث بن قيس السهمي: كان يعبد ما تهواه نفسه. البحر 001:5 واتخذ: جعل. وإله هو المعبود المطاع. والمهوي: ما 
یهواه الانسان. وقول المحلي «وجملة من اتخذ» سهوء كأنه توهم أن «من» اسم استفهام مبتدأ خبره جملة: اتخذ. ومن: اسم موصول. وهو المفعول. ودلا) 
يعني أن التقدیر: لست وکیلا علیه. ففوّض آمره إليناء ولا بحزنك کفره. وتحسب : تظن . وأكثرهم : آکثر من اتخذك هزوّا وعبد هواه. وانما نحص الاکثر لان 
البعض ام وآخحرین کانوا یعقلون الحق» ولایتعونه مکابرة وخوفا على الرياسة. ویعقل : يدرك ویتدیر . والأنعام : جمع نعم. وهو الابل والبقر والغنم. 


۵ - سورد ۳ ۳۹ الجزء التاسع عشر 


















: ۳ آفانت تکون علیه وکیلا 4 ۳؛ : حافظًا تحفظه عن اتباع هواه؟ لا . آم تحیب أن 

2 4 0 ی 
ات نموه ۳ سم لا اکتزهم يَسمَعُون سماع تفهم» «أو يَعقلُونَ ما تقول لهم؟ [إذ): ما هم إلا 
E‏ 7 کف ۱ فمل کالأنعام بل هم أضَل سبیلا ‏ 4 > > اقا نا فا > لأنها تنقاد لمن يتعهّدهاء وهم 
لو 2 شاء لجعله سا ETE‏ 0 


A 
0 53 0 ۳5 





ذا رن مولا هم المنعم علیهم. 
۱- «ألم تر6 تنظر فرلی 4 فعل رَبك گیف مَدّ الل من وقت الاسفار إلى وقت 
طلوع الشمس» ٠‏ ولو شاء لَجَعَلَهُ ساكنًا) : فقا 3 رزول ی ٠‏ نم جَعَنا 
ورم ت ما م ل مر ر ك مر و و کی 7 
وهو آزی ارس لال ری بنرا بتک دی همه وَأنزانا الشَّمسَ عليه أي: الظلّ لإدليلا) >٤٠‏ - فلولا الشهس ما غرف الظلّ - ونم 


ا و اء طهورا (2) € لی يد يلد ده متا وشقیه 3 قَبَضْنا 4 ی : الظل الممدود لین تضا يَسِيرًا € ٤“‏ :> خفا بطلوع انج #وهو 


41 
رمم صو مر | ۳ ا لقدص فة 


َعَم ونای کیرا ن ولتدصرفته ينتوم ا ِي جَعَلَ لَكُمْ الیل لِباسًا ) : ساترًا كاللباس» 9والنَّومَ سْبانًا : راحة للأبدان بقطع 
32 و اكت بك الاين لاک فورا تيتا ۱ الأعمال» وجَعَلَ التهاز نشورا 4 ٤۷‏ : منشورا فيه لابتغاء الرزق وغيره. 


٤ ۱‏ لبعشتاقی كا تزا لاف ع الكفرس ز 3 ۴ وغو الي أرسّل الریاح 4 ك2 وفي قراءة: (الریح ۹۳ شرا بين بدي 
7 37 خمته 4 : متفرقة قُدَامَ المطر - وفي قراءة بسکون الشین تخفیفاه وفي آخری 


وی ود یعهذهم بهو جهادا کی € # وهوالزی, مرج 
بسکونها وفتيج ی : مصدرا وفي آخحری بسکونها وضم الموحدة لن 


4 ھج سے مر مر سر ج یو کہ وو کر م مس سر سر میم کر 


و فل er‏ تا وم مر( 
؟ خرن هد اعذب فرات وهلد اولح جاح وجعل شمارا 


مرو 


قي تلاصا را © وهای جَعَلَ | 
یزاق 1 6 


1 



























: م 0 مسار ل آي : ا E A‏ والاخبرة : بشي - و وانزلنا مو السماء 
7 ی وی وى لمكم فصل 5 ۱ ۳ : ی از 0 7 ۱ 0 
7 رد ۳ و ا ماع ورا 2۸ : مطهرّا لنحیی به بلدة ة مَيْتَا ‏ - بالتخفيف يستوي فيه المذکر 
2 ۳ 5 دور سر ۳ 5 ۳ 

5 کک ی رس 8 والمونث - #ونسقیه أي : الماء ما خلقنا آنعاما 4 : إبلا وبقرًا وغنما» وآناسی 
05 ما لا نفع هي ولا دض رهم وکان أ لكا فرع رد ظهيرا | )3 ۳ لان 
مالاینتعه ولا يضرهم وکان الف رعق ریم ا کثیرا4 ٤۹‏ : جمع إنسان. وأصله (أَناسِينٌ») ادت النون ياء وادغمت فيها الیاء. او 
E EEO‏ 2 2 ذ 1 . 

جمع انس . 


۳- 9 ولقّد صَرَّفناه# أي : الما تیم لو - اصله دوه أدغمت التاء في الذال . وفي قراءة : الِيَدَكُرُوا؛ بسکون الذال وضم انکاف - 
آی : نعمة الله به «فابی آکثر الناس الا کفورا 4 ۰ جحودا للنعمة حیث قالوا : مطرنا بتوء کذا. ولو شئنا نا في کل قَرْيةِ تذیرا ١ه‏ 
تخرف أهلها: ولكن بعغناك إلى هل القری كلها نذيرّاء لیعظم أجرك . فلا نع الکافریق» في مرامم وجامذهم ید آي: بالقرآن جهادا 
كبيرًا 4 ۵۲ . 

5- (وهْوَ الذي مرج الحرین 6 : أرسلهما متجاورین» 9هذا عَذْبٌ قراتٌ) : شديد العذوت إوهذا بل أجا جاخ : شديد الملوحت «وجَعَل 
بَينهُما بررخا: حاجرًا لا یختلط أحدهما بالاخر لوحجرا محجورا ۵۲ أي: سترًا ممنوعا به ی #وهو الذي خَلّقَ من الماء 
شرا : من المنی إنساناء «فجعَله نبا 6: ذا نسب 9وصِهرًا» : ذا صهر بان زو ذکرا کان او أن طلبّا للتناسل . وکان رَبك قدیرا 4ه : 
قادرًا على ما یشاء . «ويَعبْدُونَ4 أي : الکفار من دون الله ما لا يَنفَعْهُم4 بیبادته» ولا یَضرَهُم 6 بترکها - وهو الأصنام - «إوكانَ الكافِرٌ على 
رَبْهِ ظَهِيرًا 4 0ه : مُعيتا للشيطان بطاعته . 


: الظل : ما كان بين الظلمة والنور وقت صلاة الصبح . ومده: وسّعه. وشاء: أراد تثبيته. وجعل: صيّر. والدليل: المرشد. وقبضناه: محوناه. وخفيًا أي‎ )١( 
ببطء تبعًا لتدرج طلوع الشمس. والنوم: راحة البدن والعقل بغياب الارادة والوعي. والسبات: القطع» أي: ارق يه تكون راد لش وتان‎ 
والنشور: الاحياء واليقظة.‎ 
الهواء المتحرك . وبین پدیها: 5 وقبلها. والرحمة: العطف بالاحسان. والموحدة: الباء. يريد قراءات‎ ١ أرسل: أطلق. والرياح: جمع جمع ريح . وهي‎ )( 
ثلانًا غير ما أثبتناه» أولاها 1 والثانية «نغْرّا والثالثة «بشرا». وأنزل: أسقط. والسماء: السحاب. والبلدة: الارض. والميت :الهامدة لانبات فيها.‎ 
والتخفيف: عدم تشديد الیاء. ونسقيه: نروي به. وخلقنا أي : أنشا ناهن ی تن‎ 
صرفناه : فرقناه في البلاد والأوقات والأحوال ات میا كرق] 2 حضوا النعمة في أنفسهم» يحكرو منسي | كان ارح الم واللسان والعمل.‎ 5 
بی : امتنع . . ومطرنا أي: أن نزول المطر سببه نوء معیّن» لا أمرٌ الله ورحمته . والنوء کول کل اه عد يرجا عن سقط و ۱ في المغرب مع الفجر‎ 
اس ل ی - في المشرق. شتا : آردنا بعث النذر في جميع القری. وبعثناهم : ارا ليكونوا ا ا‎ 
البلدة. والنذیر: المهدد بالعذاب للکافرین . ولا تطعهم : تصبّر وائّت على مخالفتهم والدعوة المكلف بها. وجاهد: ابذل أقصى قدرتك. والكبير: العظيم‎ 
. لامثیل له‎ 
البحر: ما اجتمع فيه ماء کثیر . و تایه شان وی . وعذب : ماژه مستلذ. وملح: ماژه مالح. وجعل: خلق. وحاجرًا: فاصلا ملموسًا من الارض.‎ )5( 
و وهو غير ملموس. نحو ما في بحر واحد یفصل بين نوعین متدافعین من المیاه. وخلق: أنشأ. وجعل: صيّر.‎ U "قافر ی‎ a 
وذو النسب : الذكر تنسب إليه القرابة. وذو الصهر: الأنثى ذات الصهر تکون قرابتها لذات مُحرم أو ذي محرم. والقدیر: البالغ القدرة على مایشاء. ويعبد:‎ 
. یقدس ویطیم. وعلی ربه : على عصیان الله‎ 


الحزء التاسع عشر ۳۹۵ ۵ ۲ ~~ سورة الفرقان 
أوما أ ساك محمد إلا مُبَشْرًا»4 بالجتف وبل 0 6 م 7 د ا 3 

ا لاا 8 E‏ - ۵ ۷ 84 و 3 ود 1 حو و ES‏ 17 مر سر ا سے خر ۳۹ 
یب ۳ 5 0 اليه 1 ير ل د مار IT‏ 1 
























ع 


شاءَ أ OI:‏ طرينًا اغاق ماله في مرضاته - تعالی e‏ 
مق ذلك (وتوَكل على الحَىّ الَنِي ا ته وسبح 4 ملتيسًا #بخمدو 4 أي قل : 





2 م کر سے سے و 


دو حرا (ام) (© زین موب والارضومانا 


شیحان الله والحمد له . (وگفی به وب عباده خیرا4 9۸: عالما! تعلق به 1 4 
ابذئوب». ۱ یر ش نتوین ع امرش لمن سكليد | 
7 ۰ هگ رار ا 58 5 1 2 ا خر ۵ مر مر ا 
۲- هو الذي خَلَقَ السّماواتِ والأرض وما بَينَهُماء في ستة أيّام6 من أيام یا (وَإِدَاقيِلَ لهم أسجد مدوا للرحمن قا لوأوما لمن . 






ت سح 3 5 4 م ر ر ۳ مر سل 
وف في قدرها لانه لم یکن ثم شمس ولا قمر - ولو شاء لخلقه“ فى ١‏ ا 1 نمی شا 8 2O‏ سارك الى جع | 


A 23‏ ر مت ۳ ی رم 5 
لخته:. والعدول عنه لتعلیم حلقه الشت - 7 ثم استوی على العرش 1 8 هو في فى السّماء روا جع جل ف ہاب رجاو مرا من با € وهو 8 
اللقة سوير الملك» الرحمن 8 1 ذل من ضمیر (استوی) آی : el‏ يليق به. ی 1 1 اد 1 


۳۹ ا 


| مورا €9 واد الس الدب شوب عا لاض | 
١١‏ هوا ولد اخاطبھ م لج هلوت قالواس کا EF‏ 


#فاسأل 4 < CFA‏ : بالرحمن ۶خپیرا 6 4ه يُخبرك بصفاته . «وإذا قيل 
لم 4 لکفار مكة: #اسجْدُوا للر حمن . قالوا : وما الرحمن؟ آنسخد لما تأمرنا - 

















بالفوقايّة والتحتانية والام محمد - ولا اتغرقهة؟ لا ادهم ‏ هذا ا 2 ر 
بالفوقانية و والامر ولا نعر . وورادهم 4 لقول لهم 5 كيم سكد © رايس یف 2 0 
#نفورا 6 +١‏ عن الايمان. 72 مس اد 
4 و رها , 7 0 و و وس 1 

۳- قال تعالی : «تَبارَك 4 : تعظم 8 الذي جعل فى السماء بروجًا 4 اثني عشر : الحمل 1 ؛ 


الور والجَوزاء والسّرطان» والأسد والسنبلة والميزان والعقرب» والمّوس والجَدي 0 IS‏ 
والدّلو والخوت - وهي منازل الكواكب السبعة السیّارة: المرّيخ وله الحمل تست 
والعقرب» والزهرة ولها الثور والميزان» وعطاردٍ وله الجوزاء والسنبلةء والقمر وله 

السرطان» والشمس ولها الاسد» والمشتري وله القوس والحوت. وزحل وله الجدي والدلو - ووَجَعَلَ فیها # أيضًا #سِراجًاغ هو الشمس 
وقَمَرًا مرا 6 ٩۱‏ - وفي قراءة: «شرجا» بالجمع أي : انك برحسة القع مزا بالذکر لنوع فضيلة - #وفو الذي جَعَلَ الیل والتّهار ر خلفة 4 
أي : يخلف كل منهما الآخر. لمن تا بالتشدید والتخفیف كما تقدّم: ما فاته في أحدهما من خير فیفعله في الآخَرء #أو آراد 
شکورا 6 ٩۲‏ ی : ان 

: ووعباذ الرَحمْن» - مُبتدأ ومابعده صفاتٌ له إلى «أُولئِكَ يُجِرَّونَ العف غير المُعترض فيه - ال یمشون علی الارض مود 6 أي‎ -٤ 
: پسكينة وتواضم؛ ۱ وا ایهم الجاهِلُونَ) بما يكرهونه الوا اما 1۳ أي: قولًا سلمون فيه من الاثم (والَذِينَ ون مسج دا‎ 
+ 4 جمع ساجدء إوقِيامًا6 14 بمعنى : قائمين أي : يُصلون باللیل» وال زین يَقُولُونَ: : راء اصرف عَنَا عذاب جَهَنَمَ. إنَّ عذابها كان غَرامًا‎ 








۳ 


(۱) أرسلناك: بعثناك بالعقيدة والشريعة مع العمل . والمبشر: المبلغ بالخیر. وأسأل: أطلب. وأجر: مكافأة بمال أو جاه. والکن» يعني أن الاستثناء منقطع؛ 
ري ا وشاع اوا ویتخذ : يسلك. والی ربه: إلى طاعته. وتوکل علیه: استمر في اعتماد قلبك عليه وحده. والحي : 
الدائم الوجود. وسبح: نزهه عن النقصان في ذاته وصفاته وأفعاله. والحمد: الثناء على الفضل بأوصاف الكمال. وكفى: بلغ الغاية في الكفاية والاغناء عما 
سواه. والذنوت : جمع دنب . وهو المعصية علیها عقاب . والعباد: جمع عبد. وبه ای : د خبيرًا). 

(۲) خلق: آوجد من العدم. والسماوات: مایحیط بالأرض من الا کوان العلوية. وذکر أيام الدنیا غير صحیح. انظر تعلیقنا على تفسیر الاية ۵4 من سورة 
الأعراف. . وتم أي : في ذلك الوقت. وعنه : عن خلقه ذلك في لمحة. والتثبت: التأني في الأمور. واستوی : علا وارتفع من دون تکییف أو تمثیل أو تعطیل» 
يدبر ويخلق بقدرته. والعرش : كائن عظيم يحيط بالخلق كله. وهو غير السرير. والرحمن : الكثير العطف بالاحسان. ومن ضمير (استوی» يعني : ا 
لص نه بو يخالف ما يعرفه الخلق ويناسب عظمته وجبروته. واسأل: اطلب العلم. وبه ا عنه. والخییر : العالم بالیقین . واسجدوا: و 
على جباهكم ذلة وتقديسًا. انظر «المفصل». وتأمرنا: : توجب علينا. والفوقانية: التاء. وبالتحتانية يريد القراءة «یأمرنا». والا» يعني أن الاستفهام بالهمزة معناه 
النفي والاستبعاد . ی أضاف إليهم . والتفور : الابتعاد. 

(۳( جعل: خلق. والبروج: جمع برج. وهو فلك الكوكب السيّار يدور فيه. والسراج: ما يضيء بنفسه. والمنیر: ما يكون له نور منعكس عن غيره. 
والیرات: المنیرات. وهي الکواکب السبعة المذكورة قبل» والقمر واحد منها. وذکر الشمس فیها للتغلیب. وأراد : قصد. وقراءة التخفيف هنا ١يَذْكُرَه.‏ وما 
تقدم آي: الاية ۵۰. وفیهما أي: في اللیل والنهار . 

(5) العباد: جمع عبد. وما بعده آي: تما الموصولة «الذین» الثمانيةء في الآيات ۰۷-۲۳ صفات ل «عباد». والمعترض : الجمل الاعتراضية «ومن 
يفعل... متابًا». ويمشي: يسير. وخاطبهم: كلمهم. والجاهل: الأحمق المؤذي. ويبيت: يدركه الليل . والقيام : جمع قائم. واصرفه: أبعده. والعذاب: 
التعذيب. وساءت: لحي العاره یا والبؤس . وأنفق : بذل المال. وعلى عيالهم ع وعلى اشا + رة يدوب بط: «یمتَروا» . وبضمه يريد 
القراءة «یمیروا». : مقتصذا معتدلا . انظر سیب التزول في المفصل . ویدعون: یعبدون. والاخر: المغایر . والنفس: الانسان الحي . وحرّمه: جعله 
محرمًا. والحق: العدل. ویزنون: یستحلون الفروج بدون نکاح مشروع. ۱ ۱ 


0 - سورة الفرقان ی الجزء التاسع عشر 








سا 


ی ای هس A ESB‏ 












5 27 مش عت سر مج ع هه 2 ال عم و و( ٠ ۰ ١‏ 2 3 3 2 2 4 5 ع _- 2 5 

ایت شرت اله رنه اء حرو افونا الس 3 اي : لا زما 3 |إنها e‏ نشت مستقر | ومقامّا 6 11 هو ۰ آي : : موضع م استق ار 
م ۳ ۳ للج لهو حر م اوی کون رو سر کک اقامة! 8 اَذ إذا أنمَقوا عيالهم زلم فوا لم بقتر ۱ أو 
8 الق حرم للهلا بلح ولا دور جب ومن يفعلذالك یلق 4 ۳ و دیس 1 على و ر و قو 1 000 و و 


ZA, 
ا‎ 


نع 


- أي : لم يضيّقوا. ژوکان ؟ [نفافهم وین لك 4 الاسراف وال قتارٍ #قوامّا ؛ 4 /ا": 
ومد ٠‏ والین لا يَدعُونَ مع الله لا َر ولا یلو ان التي حَرَم | لله قتلها 


سر ص مر د کے 


ناما € یه من و ی میت 
LOS‏ 














مهرد ای مره ۷ 


مان o‏ ا ومیلک میت از ۱ 

. ور 57 1۳ بالعق. ولا يَنُونَ)‎ IS یل ی‎ EEE: 

وج سیاتهم < 0 و ~١‏ - و#ومن من يَفعل ذلك) ا ما ذکر من الثلانة یلق أثا 6 ۸4 ك5 أى: عقوبة» 
ت 4 مر ی کی 4 و 11 9 7 ۳۳ 
ار 6 ومن‌تاب وعم لَص لحا فانه یب لاله 1 یضاعف 6 - وفي قراءة: (یضکف؟» بالتشديد - وله العَذات يَومَ القيامة 


: 


رت 3 


و ی ی لس 

O |‏ فيه 6 بجزم الفعلین بدلا ویرفعهما استتنافا. [مُهانا 6 1۹ : حال. تالا من 

e EES‏ وام وعمل عم مر منهم فأوليك دل الله سَيئاتهم» المذكورة ا 
اما ها تر 9 وان قولوت ربا 3 في الآخرة 3 وان الله غَفُورًا رحیما 6 ۷۰ أي : ۳ يزل مُتَصفًا بذلك - #ومن تاب 6 


ea 02 ۳‏ 1 من نوبه» غير من ذُكرء #وعمل صالخا فإنّهُ وب إلى الله متابا) ۷۱ أي : يرجع إليه 
رجوعاء فيجازيه خيرًا. 


مد e‏ 
زک ا سے کے و 9 تت والَذِينَ ل يَشْهَدُونَ الزُورَ) أي: الكذب والباطل › > لوذا مروا باللغ و من 
و مر مرح وج 752 سے 7 4 | 6 ۱ 0 4 0 oN‏ 3 : ۳ 
فيه 0 گنه( م e‏ 1 لکلا م القبیح وغير 3 مروا كرامًا € ۷۲: معرضین عنه والَّذِينَ ذکروا 4 
CE ۳‏ و #بایات ربهم) أي: القرآن لم بخروا»: بسقطوا إعليها صما 
al‏ ر ۲" AT‏ ۶ وغمیان) ۷۳ ارو ما معین ۲ طریق من وا لَذِينَ بقولون : رینا ؛ هب لنا من 

260 : شود اليه > 1 :/ 
ا 8 أزواجنا ذرباتنا € ج الافراد - با لنا با را مطيعين لك 
و 2117 me‏ زواچا وا الي والافراد - و اي لا بان نرامم 
زواجت لین ما ۷١‏ في الخير. (أُوليِكَ یرون ارق 4 الدرجة في الجنت 
۳9 صبروا 6 على طاعة الله (وبْلفّونَ) E‏ والتخفيف ا فتح الياء - #فیها 6 : فى الغرفة «تحيّة وسّلامّا ‏ ۷۰ من الملائکت 
ی حستّث مستقرا ومقامًا € ۷۲ : : موضع 0 لهم ! «وأولتك» وما بعله: = خبر «عباد ا ای 
بل - يا محمد - لأهل مكة : {lep‏ 4 : نافية یا : يكترث «إبكم ربي وا اگم إياء في الشدائد. فیکشفها . إفقد» أي : فکیف 
يعبأ بکم وقد گڏبئم) 4 الرسول والقرآن؟ #فسوف یکون العذاب ؤِلِرَامًا 6 ۷۷: ملازمًا لکم : في الآخرة» بعد ما يحل بكم في الدنیا . فقتل 
منهم یوم بدر سبعون. وجواب «لولا» دل عليه ما قبلها . 







مج فرح a‏ سے 









سورة الشعراء 


رت مكيّة الا (والشعراء» ۳ آخرها قمدنی » وهی مایّتان و سبع وعشرون أية. 


(۱) یلقی: یصادف وینال. ویضاعف: یکرر ويغلظ . واليوم : الوقت. والقيامة : قیام الناس بالبعث للحساب. ویخلد: یستقر آبذا أو مدة طويلة» بحسب ما 
پستحق . وبرفعهما يريد القراءة ایْضاعف... وخا واستنافا: انظر «المفصل». والمهان: المحتقر. وتاب: اعترف بذنبه وندم علی فعله وتعهد بتر که 
وأصلح ما آفسد وطلب العفو . وعمل: اکتسب بنية أو قول أو فعل . والصالح: مایرضاه الله ویبدلها حسنة: یمحوها وشت مکانها عملا صالخا والغفور: 
الكثير الستر للذنوب والتجاوز عنها. والرحيم: العظيم العطف بالاحسان. وغير من ذكر ا غير من ورد في الایات ۷۰-۸ . ویتوب : و جح . وإلى الله ا 
إلى طاعته . 

(۲) يشهد: يقيم الشهادة» أي: الاعتراف والاقرار. ومروا به أي : صادفوه. وباللغو أي: بأهله. وغیره أي: الفعل القبیح. وكرامًا: جمع کریم آي: 
مكر مين أنفسهم عن الخوض في اللغو أو متابعته. والصم: جمع أصم. . والعميان: جمع أعمى. ومنتفعين: يعني أنهم يتوجهون إلى ما يستلزمه التدبر والوعي 
والأتفاظ, وربنا أي: ياربنا. وهب لنا: ارزقنا. والأزواج: جمع زوج. اوه ال اة وجا ارجا لام اه +والذؤية: التسل نمز البنين: قالات ا لافراد 
يريد القراءة «ودْریینا». والقرة: ما یر به» أي يكون سببًا للبرودة والطمأنينة. والأعين: جمع عين. وقرة الأعين كناية عن السرور والفرح. واجعل: صيّر. 
والمتقى: من يتجنب غضب الله 78 رضاه. وإمامًا: قدوة. والاشارة ب «أولئك» هی إلى المتصفين بما جاء فى حيز الموصولات الثمانية: الذين. ویجزی: 
اق و أشرف الأماكن. والدرجة: المنزلة المتميزة. وصبروا: تجلدوا. و بعطون. وا لقف ويد القراءة ان أي: يجدون. والتحية: 
الدعاء بالبقاء الطيب الدائم. والسلام: الدعاء بالسلامة من كل سوء. والخالد: المقيم أبدًا. وحسنت: بلغت الغاية في الخير والنعيم والبركة. وخبر: انظر 
«المفصل). 

(۳) الدعاء: التضرع . وكيف يعبأ بكم أي: محال أن يدوم اعتناؤه بكم. ودل عليه ما قبله: يعني أن التقدير: لولا دعاؤكم لما عباً بكم. والمعنى أن الله لم 
ينتقم منهم عاجلا بما يستحقون» ودفع عنهم كثيرًا من الشدائد والعذاب» بسبب دعائهم إياه. 

(5) إلى آخرها أي: إلى آخر السورة. فالآيات المدنية هي ذوات الأرقام ۲۲۷-۲۲۶ . 


الحزء التاسع عشر ۳۷ ۳۹ - سورة الشعراء 





دش اكد ار ار 
١‏ 5 وطتم» ١‏ الله أعلم بمراده بذلك . تلك 4 آی : هذه الآياتٌ ت 18 
الكتاب): القرآن - والاضافة بمعنى: من - والمْبین 4 ۲: المُظهر الحقّ 
الباطل - ۱ 


















7 ی ل‎ IO 
5 دک یتنس يهل‎ 
١ ی دوه کم آعتشهاحضیت © ومایانہم تن کیان شرس‎ 

۲- ولعلك4 - يا محمد - وباخع نفسك 6 : قاتلها غمّاء من أجل «ألا يكونواي © اعنتقهم ؟ ومايائيوم ين درون 3 
- 5 وه و چرس نم ار 0 عا 1 

: هل مكة و موینین 4 ۳. ولعل هنا : للاشفاق. أي : آشفق عليها بتخفيف هذا اا عه عرض فد فقد كذزيوافسياتيم أن وام کنو 3 
الغمّ - إإن تا رل علیهم ین التماء آي فظَلثْ) , بمعنى المضارع أي تَظلَنْء اي: ید سکره ون © و رال لار ض کر انتا فاو نكل توج 2 
و E‏ ايو >5 7 .و .0 ی و م 
تدوم ۶ اعنافهم لها خاضعین 4 ٤‏ قفیومنون . ولما و صفت الاعناق بالخضوع الذي هو گی ر 63٩‏ كبوا نا کترهم مت 1O‏ 1 


لأريانها > جمعت 1 لعف منه جمع العقلاء ب وما بأتیهم من ذکر 6 : قرآنِ» ومن 2 م ریک مولام لي رتمک ریک سانا نت الوم 



























الرحمن مُحدَثِ»: صفة کاشفة. إلا کائوا عنه مُعرضین ه. فقّد گڏبُوا) به ایی 9 متشه © ل رب ناف و 
۰ آنبا : عواقب ما كانوا به ه يَستَهرِنُونَ4 ٤ e e . ٦‏ 

١ 1609 لالم :شرا یلار کم نينا فیا أي: کب (من ل اج | وك جدرة و معلل تاف نتن‎ -١ 
ETT EL 
ا 7 ري جل ال تاى - واه قال سره ع ]رب یم سای‎ 
1 ا اشح ال لا او ا ل ۰ 8 ریک ییاونش رق‎ 
3 8 و اذكرٌ - يا محمد - لقومك 9إإذ نادی رَبك موسّی ۰ ليلة رأى النار والشجرت‎ - 


أن آي: بان ؤانتِ القوع انظالمین» ٠١‏ رسولاء فوم فرعون» معه ظلموا انهم ۲۱ ا الو تت رات یک کیک 09 

بالكفر بالله. وبني إسرائيل باستعبادهم» #ألا» - الهمزة: للاستفهام الانكاريٌ - 

تون ۱ الله بطاعته فیوخدونه؟ [قال) مُوسَى: رب ني أخاف أن يُكَذْبُونِ 1۴ ويَضِيق صَدرِي 4 من تكذيبهم لي» «ولا يَنطَلِق ساني 4 

بأداء الرسالت للعقدة التي فيه - (إفأرسِل الی أخي ی معي - #ولهّم عَلَّىَّ دنب 4 بقتل القبطی منهم. «فأخاف أن یقتلون 4 ١4‏ به. 
إقال4 تعالی: لا أي: لا یقتلونك. فاذقبا أي: أنت وأخوك. ففيه تغلیب الحاضر على الغائب. «إيآياتنا - إا مَك 

مُستَمِحُونَ ٠١‏ ما تقولون وما يقال لكم. جريا لحر لجنيا غاد 1 فرعونّ. فقولا : اک کلا ما سول رَبّ العالمین 4 ١5‏ اليك. «أنْ4 

أي: بأن «أرسِل مَعنا 6 إلى الشام «إبَني إسرائيل4 ۱۷. فأتیاه فقالا له ما ذكر. 

5- ف لإقال) فرعون لمُوسَى: ألم رَبك فينا) أي: في منازلناء إوليدًا) صغيرّاء قريبًا من الولادة بعد فطامی #ولیشت فينا مِن عُمْرِكَ 





سم 


(۱) الایات: التصوص القرآنية. وبمعنی «من» يعني أن التقدیر : آياتٌ من الکتاب. 

() یکونوا: یصیروا. والمؤمن: من يصدّق الله ورسوله. وأشفق: يعني آن الترجي هنا ؛ بمعنی الم آأي: : ارحم نفسك» ولا تحملها ما لا تطیق. والغم: 
الحزن الشدید. ونشاء: نرید تأييدك بمعجزة. وئنزل : نسقط . وتدوم: انظر «المفصل» . والاعناق: : جمع عنق. والخاضع : المستجيب بذلة. ويأتيهم : ر 
علیهم . والذکر: ما یذگر بالایمان. ومن الرحمن: من عنده وبأمره. والرحمن: الکثیر العطف بالاحسان. والمحدث: المتجدد نزوله. والکاشفة: المفسرة 
تکشف عن ماهية الموصوف. أي: أن الایات یتجدد نزولها لا وجودهاء لأن کلام الله غير مخلوق. وعنه: عن الایمان به . والمعرض : المنصرف استصغارا. 
وکذبوا به : آنکروه. ويأتيهم : ینزل بهم. والانباء: جمع نبأ . وهو الخبر العظیم. ویستهزی: یسخر. 

(۲) آنبت: آخرج. والممن: من یصدّق الله ورسوله. وازائدة» کذا» ولیس في کتاب سیبویه ما ذکر؛ مع أنه منسوب إليه في بعض کتب التفسير. وانظر 
الکتاب ۱ :۰۲۹۰-۲۸۹ والمراد أن التقدير: ما أكثرّهم مؤمنينء أي: لن يؤمن آکثرهم. والعزة: الغلبة. ۳ يم : الكثير العطف بالاحسان. 

62 ناداه: دعاه ونبهه. وموسى: الرسول الذي أنزلت عليه التوراة. وائتهم: اذهب إليهم لتبلیغ التوحید . والظالم: المجاوز للحد بالکفر والعدوان. وقوم 
فرعون هم العرب الأقباط. ويتقي : يتجنب غضب الله . ورب ای ياربي . وأخاف : اج ویکذبون: ینکروا رسالتي . ويضيق صدري: يعجز قلبي عن 
الاحتمال. ولاينطلق: يحتبس ويتلجلج فلا يفصح عن المقصود. والعقدة قيل: هي أثر حرقة بالنار في صغره. وأرسل إليه: ابعث إليه من یبلغه أنه رسول. 
وذنب : عقوبة ذنب. ويقتلونٍ: يزهقوا روحي. وبه : بسببه. 

(۵) تغليب الحاضر أي: كان هارون في مصر. فَعْلْب موسى في الخطاب وجعل الضمير له ولاخیه الغائب. والآية: الدلالة على الرسالة. ومستمعون أي: 
بحضورنا. ومجری الجماعة أي : لتعظیم . وائتياه: احضرا مجلسه. والرسول: المرسل بالتوحيد وتحرير بني إسرائيل . والعالم : : مجموع الجنس من الخلق. 
وأرسلهم: اسمح لهم بالذهاب. والشام أي: فلسطين. وبنو إسرائيل: ذرية یعقوب. 

0 بيك تا بارغا و الط و لت انمث واطما تت وفينا : بینتا. والعمر: مدة الحياة. وفعلت: جنيت. والضال: البعيد الجهل. وفر: هرب. 
ووهب: أعطى. وخفتكم: خشيت انتقامكم. وجعل: صيّر. والمرسل: المكلف بالدعوة والعمل. وتلك: إشارة إلى تعبّد بني إسرائيل. والنعمة: ما يكون من 
الاحسان. وتمن بها: تذكرها بالفخر. و«بيان لتلك» يعني أن المصدر المؤول من «أن عبدت» بیان لاسم الاشارة» في «تلك». وأول الكلام أي: قبل «وتلك». 
والانکار: النفي . 


۳۹۸ ۱ الحزء التاسع عشر 





۳۹ - سورة ال لشعر اء 
ك1 AEN E‏ 1م م1 رم ذم جه 6 ال ده و 
١‏ ون نلصا € رت ینک افش 01 






















ESN 
9 ی و سم مر ی در م‎ 5 


E 


E 


NES 


ی یل( عون وم بعلت ١‏ 
و اور 


© ی 













5 2 00 ۳ ا 
2 صرح عم ۶ و r‏ و سم و چد هم 2 
1 ' ل لین ری و نوج 1 
4 اش 0 5 
5 قال رب المترق والمقرب وم د عقون بل 3 
e‏ که که سس همم ® 55 
يږ ی a‏ قال 3 
8 4 5 
۳ 42 
5 رم و ر رم و 2 © سم و 3 
۹ در DE‏ 00 
۳2 مگ 3 
قَإِدذَاهىَبضَء لطر © د ۳۹ ده تسیز 1 
ره ررر 
دک مشک نا لفطك بترو نما ١‏ 
5 رهج 00 
1 مرس 9 6 5 يان حشري 4 
كھ ۵® 8 2و سم ر س سے سر مره رز 9 € 
1 اا ك لیر ج ۳ 
و و متسین نصا 


سِنِينَ4 ۱۸ لائین سنة» يلبّس من ملابس فرعون» ویرکب من مراکبه» وکان يُسمّى 
5 وفقلت فَعلَتَكَ التي َعَلتَ) - هي قتله القبطی - #وانت من الكافِرِينَ) 19 : 
الجاحدين لعمتي عليك بالتربية وعدم الاستعباد؟ قال 4 مُوسَى: «فَعَلتُها ذا أي : 
حیتتذ» لإوأنا الضالین» ۲۰ عمّا آتاني الله بعدهاء من العلم والرسالة» رت 
منکم لما جفتکم. فوعب لي رَبّي خکما): عِلمَاء وجَعني ین المُرسَلِينَ ۰۲۱ وتلك 
د تيا ع امد" تمن بها على - لآن عَبَدْتَ بني إسرائيل) ۲۲: بیان 
ل«تلك» | اتخذتهم عبیدّا ولم تستعبدنی؟ لا تعمة لك بذلك لظلمك باستعبادهم . 
وقدر بعضهم اول الكلام همزة استفهام للانکار . 

: قال فرعون) لمُوسّى: وما رَبْ العالهین 4 ۲۳ الذي قلتّ: إنك رسوله أي‎ - ١ 
أيّ شيء هو؟ ولمّا لم يكن سبيل للخلق إلى معرفة حقيقته - تعالى - وإنما يعرفونه‎ 
بصفاته» آجابه مُوسى - عليه الصلاة والسلام - ببعضهاء إقالَ: رَبُ السّماواتِ‎ 
والارض وما بَينَهُما6 أي: خالق ذلك. إن كنم مُوقِيِينَ6 ۲4 بأنه - تعالى - خالقه‎ 
فآمنوا به وحده. «إقال» فرعون ظلِمَن حَولَهُ6. من أشراف قومه: لا‎ 


تَستَمِعُونَ4 ۲۵ جوابه الذي لم يُطابقٍ السوال؟ 


- قال 4 مُوسی : نکم ورب نکم الاژین) ۲۰ . وهذا» وان كان داخلا فیما 
قبله» يغيظ فرعون. ولذلك «إقال: إن رَسُولکم الذي آریل الیکم لَمَجنون ۲۷ . قال 6 
موی لكر لطي رن ليطا رح ای )1 وكارك ای 


0 ا د ا أتفعل ذلك ولو جشف بقيء یز ۳۰ آي: مق ای 
رسالتي؟ (إقال) فرعون له: إفائتِ بوء إن کنت مِنَ الضادفین6 ۳۱ فيه. 


- إفألقى عصاف فإذا هي تُعبانَ مين ۳۲: حيّة عظیمة. «زوتَرّعَ يده : أخرجها من جیبه. «إفإذا هي بیضاء» ذات شعاع فللاطرین6 ۳۳ 
جلاف ما كانت عليه من الأدمة. [قال) فرعون و للملا وله : ان هذا سا جر عَلیم 4 4" فائق في علم الس > یرید أن يُخْرجَكم ین آرضکم 


بسحره . فماذا تأمُرُونَ ۴۳۵ قالوا : آرچثه 


يفضل مُوسى في علم السّحر. 


جنه وأخاه» : خر أمرهما > وابعث في لدان حاشِرينَ 4 ۳۰: جامعین «یائوك بکل سَحَارٍ عَليم) ۰۳۷ 


 - -‏ فح فحمع السَحرة لميقاتٍ یوم مَعلُوم) 78 - وهو وقت الضحى من يوم الزينة - (وقِيلَ لتاس : کل أنثم نیون ۳۹ ال كم لتر إن 
انوا ف ا الاستفهام لح علی الاجتماع» والترجي على د تقدیر غلبتهی لیستمروا على دينهم فلا یتبعوا موسی . 


E السماء: مايحيط بالأرض من عوالم علوية . والموقن : من يؤمن ویعتقد . وتستمعون: : تصغون إلى كلامه. ان اخلا له بالجواب . ولم يطابق‎ )١( 


أن السؤال كان ب «ما»» وجوابه جاء بذكر الصفة. 


(۲) الاباء : جمع أب. ويطلق على الجد أيضًا. والأول: القديم. ورسولكم: من يزعم أنه مرسل إليكم. ومجنون: لايعقل السؤال» فيجيب عن غيره. 
0 مکان الشروق. والمغرت : مکان الغروت . وتعفل : ۳ واتخذ : جعل . والاله: ارا وأجعل : اضر وجئتك به: أريتك إياه. وائ 


: آحضره. والصادق : من يقول الحق . 


5 آلقاها : رماها . والمبین: الظاهر حقيقة. وأخرجها أي: بعد أن وضعها تحت ابطه. والجیب: فتحة في الثوب ارا والناظر: من یبصر . 
والادمة : ال التي كان عليها لون موسى . الملا السادة والاشراف. والساحر: من یخیل للحواس والعقول بالتمویه ما هو غير حقيقي . ویرید . يقصد . 
ویخرجکم: يعدكم: ايكون له ۱۳۳ وتأمرون: تطلبون في شأنه . وفيما عدا لاصل وخ وع رغ (ارجه) . وابعث : و والمدائن : : جمع مدینة. . وجامعین 


أي : للسحرة 


. ويأتوك بهم : یحضروهم لطاعتك . والسحار : العظیم السحر . ویفضل موسی أي : یتفوق عليه ویبطل سحره. 


62 جمعوا: جعلوا في مکان واحد . والسحرة : جمع ساحر. والمیقات : الوقت المحدد . والمعلوم : المعین بین موسي وفرعون. ويوم الزينة: عيد لهم . 
ونتبعهم : : نستمر على موافقتهم في تأليه فرعون. وكانوا: صاروا. والغالبين: القاهرين لموسى والمستعلين بما يصنعونه من سحر. والحث: التحريض بإزعاج 


وأمر» آي : اجتمعوا . والترجي يعني : ب «لعل». 


الجزء التاسع عشر ۳۹۹ ۳۹ - سورة الشعراء 



















الكالعة ا e‏ ا 
a 200000‏ ادوس 
نآ رانک هل 


کے ٭ مرسمه و کے لو سا 


کید رت ریم لش 


۱- لفْلّمَا جاء السَّحَرَةُ قالوا لفرعون: اد - بتحقیق الهمزتین» وتسهیل الثانیق 
وادخال ألف بینهما على الوجهین تم ی ۱ و : نع 


ور 


3 إذا) ا حينئذ لمن المقربین 6 57 . 






ام و DY‏ ۰ بت هر 


ا 
2 















+ 0900010771190 ما‎ 0 ET 
لإقال هم مُوسَى 4 بعد ما قالوا له «(ما أن تلقی» وإمًا أن تکون تحن الملقینَ»: 6( فالقواجبا هب و وَعصِيَهُم وَفَالْوأْبِعرَةَ فرعون االنحن‎ 

۰ 1 هو ي چم او از س ار لر سے ا ال 5 

۳ ا ۳6 . فالأمر منه للاذن ندیم إلقائهم» توسّلا به إلى ٠‏ ا یه( ترس که ۰ 
۳ وس 0 3 ٠‏ وقالوا : ۸ 9 إنا اس 5 7 0 فالتیا تخرد متجدن لج تاوا وما | 
1 بحذف حل : مان و س سوام موه و م7 سوت 85 

> فادا هي تلقف ۱ ی بن چن 35 3 0 نی زمره( ام ره 

السَحرة ساجدٍ 5 قانُوا: امتا برت العالّمِينَ ٤۷‏ هار 4 . 1 0 1 
اه دين « تاو يرب یبن ¢ رب موسّی وهارون. مر هر 005 9 ASE‏ 2 س 
وا یکی انیت I‏ 2 ضيرإنا و 


3 
5 


سے چ سے سرس سے لہ سے س سے ام 


۱ 2 6 اا سم 

اش © بر إنارينا خط ۱ اک 
1 ۳ 8 کر 

0 52 ی 9 لسن ریت 9 © 1 


تدم یاون[ وي و ده . 


ن‌ 





لعلمهم بان ما شاهدوه من العصا ل ارال 
۳- «قال» فرعون. 9آْآمَسُم4 - بتحقیق الهمزتین. وابدال الثانية ألما - 8 
أنا جک لکبیرکم اي عَلمکم السَحرّ». 







له وس قبل أن اد 
فعلمكم شينًا منه وغلبكم بآخر. لإفلسَوف تعلمُون) ما ینالکم مني » «لَأنَطْمَنَ أ ید د 





7۷ € 
أ خلافي) أي: ید تفن | عله (ولأصل نش E‏ 
وارجلکم من :اج کل و لیمنی ور لیسری» و ا 7 تب یج E‏ 








أجمَعِينَ 4٩‏ . قالوا: لا ضير : لا ضرر علینا في ذلك . انا إلى رَيْنا 6 بعد موتنا 


بأيّ وجه كانء ظمُنقَلِبُونَ ۵۰ : راجعون في الاخرة. نا تطمّع 4 : نرجو «إأن یغفر ي 
لنا رَيُنا خطایانا أنْ)4 أي : بأن ركنا أو المومنین 6 ١ه‏ في زماننا. 


0 ا 





٤‏ - وأوحينا إلى مُوسَى #» بعد سنین أقامها ی ی ند هی اش فلم یزیدوا وا و ای بای یی 
قراءة بكسر النون ووصل همزة اسر من سَرَى : لغة في أسرّى - أي : سِرْ بهم ليلا إلى البحر. نکم مُتَبَعُونَ) ٠۲‏ وو 
ا فأنجيكم وأغرفهم. (فأرسَلَ فِرعَونٌ4» حين أخبر بسیرهم؛ ES‏ :> کان له ألف مديتة وائنا عشَر آلف 

- #حاشرین 4 ۵۳ : جامعین الجیش. قائلا : إن هؤلاءِ لشِرؤمة 4 : طائفة 9قَلِيلُونَ4 4ه - قيل : کانوا ستماقة آلف وسبعین ألماء ومقدمة 
جیته میشیا ل اس TG‏ باه و بیغ O‏ 


قراءة: «حاذژون»: مستعذون. 


8- قال تعالی : (فأخرجناهم» أ فرعون وجنوده من مصرء > ليلحقوا موق وقومه. من جنات 4 : سان كانت علی جانبي النیل » 


«وعيون» 0۷ : أنهار جارية في الدُور من النيل؛ > (وكنوز» : أموال ظاهرة من الذهب والفِضّة - وشْمّیت كنورًا لأنه لم عط حق الله تعالى منها - 
(ونقام گریم) 08 : : مجلس حسن للأمراء والؤزراء؛ يحقه أتباعهم - «إكذلِكَ) أي : إخراجنا كما وصفنا . (وأورئناها بني إسرائيل) 09 بعد 


الو 


إغراق فرعون وقومه - فان نبَعوهم ) : : لحقوهم 8 مشرقین # 1۰ ردقته ایا امن 


(۱) بتحقیق. . . الوجهين :يريد قراءات أربعًا: التي أثتناهاء و«أإنَ) وان و«انْ». والأجر: المكافأة. والغالبين: المتغلبين. والمقرب: المفضل في 
حسن المعاملة . 

2 قالوا هو في الآية ۱۱۵ من سورة الأعراف . وألقوا: ارموا. والحبال : جمع حبل. والعصي :. جمع عصا. والعزة: العظمة. وتسعی: تجري وتتوائب . 

وا طرح على وجهه. وآمنا به: غرفت قلوبنا توحیده. والعالم: الجنس الخلق . ویتأتی : یکون. 

(۳) آمنتم: صدّقتم. وبابدال الثانية يريد القراءة لآمَنتّم». مع مد مطوّل. انظر تعليقنا على تفسير الآية ۱۲۳ من سورة الأعراف. وآذن: آسمح. وعلمكم: 

منحكم الخبرة. وتعلمون: تدركون يقينًا. وأقطع: آمر ا والأيدي: جمع يد. والأرجل: جمع رجل. وأصلبكم: أشد أصلابكم على الشجر بالمسامير 

والحبال. وإلى ربنا: إلى لقائه وثوابه. ويغفره: يستره ويعفو عنه. والخطايا: جمع خطيئة. . وهي الذنب المتعمّد. والمؤمن: الذي يصدّق الله ورسوله. 

)٤(‏ أوحينا: بِلَغنا على لسان جبريل. والعباد: جمع عبد. وبوصل الهمزة يريد القراءة «أنِ اشر». وفيما عدا الأصل والنسختين: «أسر». وأرسل: بعث. 

والأعداد المذكورة هنا من خرافات الاسرائیلیات. ويغيظ: يغضب. وجميع: : جماعة مؤتلفة. ومستعدون أي: للحاق بهم وإهلاكهم . 

(6) جنوده: المسلحون للقتال. والعيون: جمع عين. والكنوز: جمع كنز. وزعم بعض القصاصين أن تلك الكنوز مدفونة في جبل المقطم . فالمصريون 

المتأخرون مفتونون بالبحث عنهاء بالحفر والجهد والمال ومتابعة الطلاسم والشعبذة. البحر ۱۹-۱۸:۷ . وأورثناها بني إسرائيل أي: جعلنا ماذكر من النعم 

ملكا لهم. والمُشرق: من صار في وقت الشروق. 


۳۹ - سورة الشعر اء ۳۷۰ الجزء التا 


١ 
0 







































5 [صححا‎ Eb لا د 1 دی‎ 0 EI SSCS ESI 

E:‏ مه م29 ۱- ثفلما ترا‌ی الحمعان: رآی کل منهما الاخر 8 موسّی : انا 

1 جتانلا حشرت 06093 1 0 از براع في اماق .. اص) کل ی" 4 قال ی / 

- سے سے اص E‏ سر چ 2 20 لمدر کون 5١‏ : يدركنا جمع فرعون. ولا طاقة لنا به . #قال4 مو و کلا أى : 

٠‏ كلا إن معى ری سيهدين 0 55 ا مومع آن اضرب 3 رد 

3 اا اهلق كان كور كا سور اا 1 لن يُدركونا. إن معي رَبّي) بنصرهء یهن 4 ٩۲‏ طريقَ 56 

تس نفلق 0 00 ر ر * 14 ۲- قال تعالى: 9 فأوحينا إلى مُوسَى : أن اضرب بعَصاك البّحر 6 . فضربه ٩‏ -- 

02 لاخ مول ومن مه آحمعین (۰0) ٩۷‏ 

مه ی 09 © وجي موی دنرم © انشق اثني عشر فِرقَاء ف فكان کل فرق كالطّودٍ as‏ : الجبل الضخم» بينها 

شراضرفت لحرن €9 نف درك لایةوماکان کترهم سالك سلکوها. لم یبتل منها سرخ الراکب ولا لیُده» (إوأزلفنا): قرّبنا > 

م > وه ا کی 200 2 جرج 31 ۲ اس ۳ 80 2 سس 

الو ا ووس 1 هناك الا خرین 6 514 فرعول وفومه» حتی سلکوا مسالکهم ۰ وانحینا موسی ومن 

+ هی €9 د قال لبي وقویه.ماعبدوه 6 لو وا این از مَعَهُ آجمعین 7۵ بإخراجهم من اليخر على الهيئة ا نم أ أغرّقنا 

تبه ل عبد آصتاما فطل عکینن © الم ا ل الاخرینَ 4 5" فرعون وقومهء بإطباق البحر عليهم› lê‏ تم م خولهم البحرّ وخروځ بني 
8 

3 2 رو سر حت سے مرچ اسمس سس س ییا 

4 عون OE‏ یتک ار 0 قا لوابل وجدنا ا @ منه . 

ِ کلف اون ©6[ از بشما شرت مدوم © شم ۶1 ۳- إن في ذلك) أي: اخراقی فرعون وقومه (| لآية): عِبرةً یمن بعذهم. #وما كان 

۳ 8 ابد 


مزینین © ۷ با له سین یمن 0 غير آسية مرا فرعون» وجزقیل 









وی دمت فرب کین 








4 ل ا و اه ن 55 | فانتقم من الکافرین باغراة الرحیم6 1۸ بالمومنین 
O‏ ا فی رم 7 و 31 ور هو الق 4 نتم من گافرین بزغرافهم» ٠‏ یم بالممنین 


ae 


فأنجاهم من الغرق. 

- إواتل علّيهم» أي : 0 خبرٌ ([إبراهيم) ۰14 ويبدل منه: 9إذ قال 
لأبيه وقومه: ما تَعبُرُونَ ۷۰؟ قالوا: تب أصنامًا)» صرّحوا بالفعل ليعطفوا عليه : 
«فتظل نها عاكفِينَ) ۷۱ أي: نقيم نهارًا على عبادتها . زادوه في الجواب افتخارًا به. 
لإقال: هل يَسمَعُوتكُم اد : حينَ لنَدعُونَ ۷۲ أو ینفمونکم 6 4 إن عبدتموهم. (أو یَضروت 4 ۷۳ كم إن لم تعبدوهم؟ «قانُوا : پل ودنا آباءنا 
كَذْلِكٌ يَفَعَلُونَ6 ۷۶ أي : مثل فعلنا . 

ه- وقال: أفرأية بكم ما کم تَعبدُونَ ه ۷۰ نشم وآباؤكم الأقدَمُونَ ۲۷۰ اتهم نو لي > لا أعبدهم. }ا{ : لكن هرب العالهین4 ۷۷ فإني أعبذه » 
وَالَذِي حَلَقني فهو بهدین # V۸‏ إلى الدين» 9والَّذِي هُوَ يُطعِمُني ویّسقین ۰۷۹ وإذا مَرِضْتٌ فهو يَشَفِينِ 28١‏ والَّذِي يُمِيئتي نم يُحيين ۰۸۱ والَذِي 
أطمّع 6: آرجو «آن يَغَفِرَ لي خطيکتي ب وم الذین 4 ۸۲ : الجزاء . 

5- ورب هب لي حکما: علمّا با (وألجفني بالصالجين) ۸۳ ي النبيّينء «واجعل لي لسان صدق 6 : : ثناءَ حسنا #في الآخِرِينَ4 84 الذين 
يأتون بعدي إلى يوم القيامة. (واجلني ين وَرنةجة لیم ۸۰ أي : : ممن يعطاهاء (واغفز لاي - إِنَهُ كانَ مِنَ الضالین) ۰۸۳ بان تتوب عليه 


و 


فتغفر له. وهذا قبل أن يتبيّن له أنه عدو له کا ذكر افق سورة «براء:» - ولا تخزني) : تفضخني یوم عون # ۸۷ آي : الناس. 





3 0 ۳ 
۳ : رصم عرش و سر مسر ر سے ال ای 64 
١‏ ین( والزی اطع يقر يعي بزم لیب | 
5 کے س ہے سے چم 


A) &‏ ریخ الى ولي 0 


EEO ORE DRS A 






ا 0 0 الفعة المجتمعة. لمحاو 9 e 2 a‏ با كت پرشدني ای 
عباس . 1( FY:‏ ترد الح فيتها سالك؛ يفيد أن الفرق هو القطمة العالية ld‏ ۳9 لأن ا ع قطعة يكون 
بينها أحد عشر طريقًا لا اثنا عشر. فالفرقی هو المسلك نفسه» مرتفع کالطود العظیم انشق عنه الماء وانحسر بانخفاض يسُر ارم المسالك المذکورة. 
0-0 ما E‏ وت ار ۳۰ ل المذكورة: الصمة التي ذكرث لا تفلاق البخجر. وأغرقناهم : او او بالماء. 7 - 

سورة غافر. ومريم هذه غير مریم بست عمران. 1 المحلي السحرة الذتن 0 ومنهم أقباط وفيهم السامري ا والعزیز : الغلاب يذل لعزته من 
عداه. والرحیم: الکثیر العطف بالاحسان. ومن الغرق أي: وجعل لهم ملک وسيادة» بعد ذلة وهوان» ولكنهم لم يتعظوا فضلوا وأضلوا الناس. (5) اتل: 
اقصص . ويبدل منه: يعني أن «إذ»: بدل من : ا وقوم المرء : الجماعة يعيش بينها. وتعبدها: تقدسها وتستعین بها . والا صنام: م صنم . . ونظل : نبقی . 

ويسمعونكم : يدر کون المسموعات. وتدعول: تنادونهم وتستعینون بهم بهم . وینفع : : یوصل الخیر . . ويضر: : یوصل ون و و حد . آبصر . والاباء: جمع أب . ويطلق 
على الوالد والجدود. ويفعلون: يعملون. (۵) أفرأيتم ماتعبدون أي : فهل آبصرتم وتفکرتم فعرفتم أن ماتقدسونه باطل» وأنكم على ضلال؟ والعدو: 
المعادي . والعالم : الجنس من الخلق. وخلقني: أنشأني من العدم. ويهدي . يرشد ويوفق. ويطعم ويسفي ويشمي ويمست ويحيي أي : يقدّر لي ذلك وييسره. 
وحذفت ياء المتكلم بعل نول الوقاية للتخفيف في المواضع الاريعة. والاحياء : البعث يوم القيامة . ومرضت : آصابني مرض . ویغفر ها : * رها ویعفو عنها . 
والخطيئة: المعصية والذنب. والیوم: الوقت ۰ (5) رب 3 پا ربي. وهب لي: آعطني . وألحقني بهم أي : في العمل الصالح. واجعل: صيّر. والورثة: 
جمع وارث. وهو الذي يملك الشىء. والجنة: الحديقة العظيمة. والنعيم: الحالة الحسنة. واغفر له: استر ذنبه ولا تؤاخذه. والضال: الخارج عن الهداية. 
وبراءة: يعني الآية ١١4‏ من سورة التوبة. واليوم: الوقت. ويبعث: يخرج للحساب. 


الحزء التاسع عشر ۳۷1 اب الشعراء 
40 ااا ا و 


۱ قال تعالی فیه : #یو لا نفع ما ولا بنون4 ۸۸ أحدّاء ولا لکن من أتى که ول ل لان سدق فالخرب[ م‎ - ١ 


لب ليم 44 من ار والقاق - وهو لب المؤمن - فانه ینفعه ذلك» 4 



















۱ ۱ د سم لام 

1 - ©] التعيم| ب غرلا ینالصا لین( ولا يوم ا 
الجَنَُ: فرّبث (ِلِلمُتَّقِينَ4 ٩۰‏ فیرونها. «وبررّتِ الججیم6: أظهرث و ور ج تما مره( مایم ۱ 0 

هو دم 2 شون )ولا و بون 2 من انی الله يقل 3 
۳ للغاوین 4 ٩۱‏ : الکافرین» #وفیل هم اين ما کشم تَعبْدُونَ 29١‏ من دون و7 0 ار دزی ۳9 
۲ سج ا رت و سام E‏ سليم| سس ب 
اي : غیره من الأصنام؟ وهل تنص رونکم) بدفع العذاب ا وأو ینتم ون 4 ٩۳‏ 02 © رك ورو اجا وين ۳ 


بدفعه عن آنفسهم؟ لا . «فکبکیواک : أَلموا #فیها هم والغاوون ٠٩٤‏ وجْنودٌ إبليس 4 : 
أتباعه ومن أطاعه من الجن والانس 3 آجمعون 4 6 . 
؟- - (قالوا» أي : الخاوون» (وهم فيها باختصسون 5016 مع معبودیهم: وتا إن): 







: 9 وک انما دش و ليشا | 
37 رون 7 و فک کوافهاهم والغاون 09 وك وحنود بیش 
۰ لو قا ووه فاخ ون 0 وج تاه وان گس نی ۱ 











ا من 5 واسمها محذوف» أ انه كنا لَفي ضلال مبین 4 ۹۷ : بين » ؟ صل تین 69 شیک رب للیین لب وم اضا 4 ا 
4 خف نويکم بر بر ب العالمينَ) ۹۸ في العبادة #وما أَضَلَنا 4 عن الهدی إلا المجرمو ناتان فور رغم 9 
«إلا المُحِرِمُونَ» 49 أي: الشياطينٌ» أو آوّلونا الذين اقتدّينا بهم! #فما لنا من لمأن لاك رةو کردم نن دزي وم 9 


3 


شافِعِينَ4 ۱۰۰ كما للمزمنین. من الملائكة والنبتین والمزمنین. ولا صَدِيقٍ ی مرك لمأتن کت 1 
E Û ۱‏ رحد إل الدناك SS‏ ۱ 0 
خیم ۱ ۱ أي: بهمه ان فلو أنّ لنا كَرْة 6 : زجعه إلى الدنياء #فنکون من _ سل وت © ذلا وخر اند © 


















| ۲۰ : للتمني» ونکو ابه . ورن لك 4 المذ ا 0 5 
س 39 ۴ . «(لو ) هنا : 6 و 5 به ل د 7 رق مكو ۵ م ل ANAS‏ 9 ۱ 
لمومنین 6 لو 1 ی - فإ في كور 8 2 و و بر وه 000 5 
من فصه ابراهیم مه $ لاپ وما کان أكثرهم مُوْمِنِينَ ۰۳ 2٠‏ وان ریّك لَهْوَ ر 4 مر 5 
العَزيز الرجيم) 8 1 ۱ 7 سر سے 9 صاصر سے سے و چ 7 oS‏ 





3 0 AG 
۳۲ 2 7 کلب قوم نوج المرسَلینَ 6 ۱۰۵ بتکذیبهم له لاشتراکهم في المجيء | وا ار 6 هت‎ -۳ 


بالتوحید» أو لانه لطول لبثه فيهم كأنه زل - وتأنيث «قوم) باعتبار معناه وتذکیره 
باعتبار لفظه - «إإذ قال لَهُم أخُوهُم) نبا نوخ: ألا تون ۱۰ الله. 9 ان ان 7 ۷۷ 75 ۳ الله 
وأطِيعُون) ۱۰۸ فیما آمرکم به» من توحيد الله وطاعته - وما آسألکم علیه) : على تبليغه ین أجر . إنْ): ما ([أجري) آي: ثوابي (الا على 
رب العالّمِينَ ۱۰۹ - فاقوا الله وأطيعُون) ۱۱۰: كرّره تأكيدًا . 

٤‏ - 9قالوا: أَنُؤينُ4: نصدق «لْك4: لقولك 9واتَبَعَكَيُ - وفي قراءة: «وأتباغك»: جمع تابع مبتدأ - «الأَردَّلُونَ6 ۱۱۱: الْفلة كالحاكة 


)١(‏ ینفع: يوصل خیرّا. والمال: ما يملك من النقد والزينة والمتاع. والبنون: جمع ابن. والمراد بهم هنا الذکور والاناث من الاولاد والحفدة. وأتاه: جاء 
للقائه وحسابه. والقلب : موطن التدیر والاعتقاد والانفعال . والسلیم : الصحیح الصافي المخلص . و«ذلك» إشارة إلى سلامة القلب من الشرك والنفاق. وقربت 
آي: آظهرت وهي قریبة. والمتقي: من یتجنب غضب الله وعقابه ویلزم الطاعة. بالامتثال للأمر والنهي. والجحیم: نار جهنم المتأججة. وقیل لهم أي: 
خاطبتهم ملائكة العذاب . والاستفهام ب «أين» للتوبیخ والتبکیت . وتعبده: تقدسه وتستعین به. والأصنام أي: وغیرها من المخلوقات. وینصر : يعين ویساعد. 
وینتصر: يحمي نفسه. وفیها: في الجحیم. وهم أي: المعبودون من الخلق کانوا کالالهة يقدسون. والغاوي: الضال المشرك. والجنود: جمع جند. والجند: 
واحده جندي. وابلیس: آبو الشیاطین من الجن . وأجمعون أي: كلهم دون استثناء. 

(۲) یختصمون: او و ویتنازعون. ومع معبودیهم آي : ومعبوديهم من الأصنام وغيرها وإيراد امع» هنا لحن خلا قا للکسائي لأن الفعل لايحتاج إليهاء 
وإنما یحتاج إلى الواو يدلا منها . انظر تعلیقنا على تفسیر الاية ۱6۳ من سورة البقرة. والضلال: الخروج عن الحق. ونسویکم به: نجعلکم الهة مثله فنقدسکم 
ونطيعكم . 0 الخالق المالك المتفرد يرعى مصالح ملكه. وأضلنا: آخرجنا ومنعنا. والمجرم: من يقترف الجرائم والمعاصي باختيار وعزم. والشافع: 
الذي يطلب برّفعة مكانته دفع الأذى والضرر عن غيره. والصديق: الصادق المودة ينصر عند الشدائد. ونكون: نصير. والمؤمن: من يصدّق الله ورسوله 
ویعرف قلبه التوحید وما یلزمه . وجوابه آي : جواب التمني . وانظر الایتین 1۷ و1۸ . 

(۳) كذبته: آنکرت رسالته وجحدتها . والقوم التقماضه هن لاش سا لا ونساء. ونوح: : نبي بعد آدم وشیث ولدریس كان قومه یعبدون الا صنام . 3 
من بعثه الله لتبلیغ الدعوة مع العمل . وبتکذیبهم له : يعني أن تکذیب نوح وحده کتکذیب الرسل کلهم. وطول لبثه: طول إقامته للدعوق إذ لبث فیها آلف سنة 
إلا خمسین. وتأنيث قوم: يعني اتصال فعله «کذب» بتاء التأنيث. وفي القوم معنی الجماعت ولفظه مذکر. وآخوهم أي: هو من قبیلتهم. وتتقونه: نتجنبون 
غضبه فتطیعونه . والأمين: الموتمن لما عرف به من الصدق والوفاء. وأطيعون: أطيعوني» أي: استجیبوا لما أطلبه منکم ونفذوه. وآسالکم: آطلب منکم. 
والأجر: المكانأة. والعالم: مجموع الجنس من الخلق. وتأكيدًا أي: لتأکید المعنی» وللتنبیه على آمانته وزهده منفردّين ومجتمعین . 

(6) اتبعك : وافقك وآطاعك. والارذلون: جمع آرذل . وهو الأقل جاها ونسبّا ومالا وفكرّاء سريع الانقیاد» لا يبالي ما یقول وما يقال له. والحاکة: مع 
حائك . وهو ناسج القماش. والأساكفة: جمع اسکاف. وهو صانع الأحذية ومصلحها. بعنون: أن إيمان آتباعه لم يكن عن تدبر ونظر صحیح. لما هم عليه 
تن والضعف . وانما كان طمعًا في الغنی والسيادة. فمحال أن یتساووا وإياهم. والعلم: المعرفة اليقينية . وکانوا أي: ومازالوا. ویعملون: یکتسپونه 
من إيمان صادق وغيره. وحسابهم: محاسبتهم وجزاء ما في نفوسهم. وذلك أي: أن طم على الله وحده» وأن السرائر خفية لایعلمها غیره. خ: 
۱ 57 . وفيما عداها وعدا الأصل وع : E‏ . وما آنا بطارد المومنین آی: لا أبعدهم عني . انظر الايات ۲۰-۲۷ من سورة هود. والنذير: المنذر 
المهدد بعذاب الکافرین . أي : ولست محاستا لأحد ولا مجازیا له . 










e‏ 0 (قالَ: وما علجي): أي علم لي ما كانُوا يَعمَلُونَ ۴۱۱۲ إِنْ4: ما 
1 امو تح من و هم إلا فیجا 4” : تعلمون ذلك ما عير 

٤‏ 0ر 5 على ون جازيهم - لو تشغر وس و 
م 7 8 - 5-5 آنا بطارد المومنین ۰۱۱4 إن): ما «أنا إلا نذیر مبین۱۱64: بين 


۲ € قا لوا تین رت هدنوم تومن آمرخوموی نل 11 


رر مر 52 ی 1 8 لي 
رچ سر یی چ ورو کک 37/0 
6 زد رب ایکون 9 ! فافئح بییی ويدنه ل ب 04 


۱- «قالوا: لین لم ته - يا نوخ» عمّا تقول لنا - کون ین المَرجُومِينَ6 ١١5‏ 












5 کے سے صلق سر مس ا و ع ر ر و م < و« صرح سر م 






تو للست نیتم اقب نشخ[ بالججارة أو بالشتم 2 : ورب إن قَومِي گذبُون ۱۱۷ . فافتخ بيني وبینهم 
© مناوت ) ری لك یه وماکاه 2 فتخا ) ا احكمء (إونجني ومن مُعي من المومنین 4 ۱۱۸. 

تس ون رك لھ وا لمر الحم لوا كدت 8 -١‏ قال تعالى : (فأنجَيناءٌ ومن مَعَه» في القلك ا ال 
ا ید ا شش 9 الناس والحيوان والطيرء ثم أغرَفنا بَعدُ: بعد إنجائهم «الباقِينَ6 ۱۲۰ من قومه. 
4 رول امین 9 اقا له وآطیعون لوڳ وما اسک Ee‏ ان في لك لای. وما کان أكَرْهُم مُوْمِنِينَ ۰۱۲۱ ربك لهو المَزِيرٌ 
1 يكز لصا ب له © ین | ا ده 

مشود 9 دمص ملک دوه © | ۳- «گذ بث عاد المُرسَلینَ ۰۱۲۲ إذ قال لَهُم آخوهم هُود: ألا تقون ٠٠١‏ . إني لكم 
ا سم | سول أن ۰۱۲۰ نا اق وخ وما اسالکم علد ین اجر ذْ6: م 
7 ع تالز نتيا المع © أرة انى ©| ۽ «أجري إلا علی رت العالمينَ ٠١۷‏ . أتبنون یل ربع) : مكانٍ مرتفع [آية): بناء 







ی 8 ا 4 غلم للمارت تون ۱۳۸ يمر 1 وتسخرون 0 والجملة: حال 
7 وحتت ت وعيو | 9 ناف کم بح ووم ی و ۱ لال کی 1 من 
5 اا رسن سم س رو 0 o‏ صمر (تبنون) 1 «وتخذون مصایع 4 للماء تحت الأرض» لمکم كأنكم 
2 سوا ایتا اوعظت آملرتکن ین مت 9 تَخلْدُونَ) ۱۲۹ فيها لا تموتون» «إوإذا بَطَسْئم4 بضرب أو قتل «بَطفة 
١ 5 0 SS‏ ۱ 9 7 5 2 8 ۳ 7 ۱ 7 و 
۱ ۱ جَبّارِينَ 6 ۱۳۰ من غير رأفة؟ (إفاتقوا الله في ذلك. ([وأطيعون) ۱۳۱ فيما 
مرتكم 7 (واقوا الذي أمَدَّكُم 6 : أنعم عليكم إيما تَعلَّمُونَ ۰۱۳۲ أمَد کم بأنعام وبَنِينَ ۰۱۳۳ وجنات6: بساتينَ وعْیُون6 ۱۳4: آنهار. 
اي آخاف علیکم عذات یوم قظبم) ۰۱۳۰ في الدنيا والآخرة» إن عصيتموني . 
4 - قالوا : سَواءٌ علينا ¶ : مُستو عندنا و وَعَظتَ آم لم تكن من الواعظین) 6 ۱۳۹ أصلًا أي : لا نرعوي لوعظك . (إن4 ما ۱ #هذا ‏ الذي خوفتنا 


و 









00 


(۱) قالوا أي: قوم نوح. ٠‏ وتنتهي : ترجع وتععد وتشاركنا في عبادة الأصنام . وتكون: تصير. والمرجوم: المقذوف حتى الموت أو المشتوم. و«لئن. . 
المرجومین» تقدير التركيب فيه: ين - لئن لم تنته تنته تكن من المرجومين - لتکونن كذلك. ورب أي : ياربي . حذف حرف الناء ات في یم لما مه 
من معنى الأمر والتنبيه. وحذفت ياء المتكلم للتخفیف. وكذبون: كذبوني» أي: أصرّوا على تكذيبي وجحد ماجشت به من التوحيد. وإنما ذكر هذا ليبين أن 
دعاءه عليهم لاصرارهم على الكفرء لا لتهديده بالرجم. وحذفت ياء المتكلم بعد نون الوقاية أيضًا للتخفيف. . وافتح بيننا أي : ار e E‏ ی 
كل منا. يعني: أنزل العقوبة والهلاك بهم. ونجني : : أنقذني بالخلاص من الهلاك الذي استحقه المشركون. فقد صبرنا كثيرًا على الكفر والعصیان. ولا أمل في 
استجابتهم . والمؤمن: من عرف قلبه التوحيد ومايلزمه. 

(۲) آنجینا : آنقذنا وخلصنا. ومن معه أي: من المؤمنين. انظر الآية ۱۱۸ . والفلك: السفينة العظيمة التي صنعها نوح مع أصحابه. . وأغرقناهم: أمتناهم خنقًا 
بالماء. والباقين أي : من بقي من قومه على الكفر. وانظر الآيتين ۲۷ و1۸ . 

(۳) انظر الآيات ۰۱۰۹-۱۰۵ وعاد: من العرب العاربة» وهي الجيل الرابع بعد نوح» أقدم الأمم التي عرفت لها آثار حتى الآنء وكانت بلادها بين 
حضرموت وغمان. والمرسل: من بعث لتبليغ التوحيد والبعث مع العمل . وتكذيب الرسول الواحد يعني تكذيب الجمیع» لأن دعوتهم واحدة. وهود: نبي من 
العربء ومن عاد أيضًا. وتتقون: تتجنبون غضب الله وتطلبون بالطاعة . وانظر الایات 1١-154‏ وتبنون: تشیدون وترفعون. وکل : لاستغراق آفراد 
النكرة . والعلم: البناء العالي كالقصور والقلاع. وتعبث: تلعب وتتلهى بما فيه الشر والايذاء. وحال يعني : في محل نصب . وضمير «تبلون» هو واو الجماعة. 
وتتخذ : تبني وتعمل . والمصانم: جمع مصنع. اسم مکان لخزن الماء. وهي الصهاریج . ولعلكم أي : ليكون لكم الترجي. وتخلد: تعيش أبدًا . وإذا بطشتم : 
إذا آردتم تعذیب الناس . والجبار : ترا ای مین عمج وما تعلمون أي: ماتعرفونه من, آنواع النعم لدیکم . والأنعام : : جمع نعم . . وهي الابل والبقر 
والغنم. والبنون: جمع ابن. وهم الأولاد من الذكورء خصوا هنا بالذكر لأنهم سبب عزة المخاطبين ومفاخرهم. والعيون: جمع عين. وأخاف: أتوقع 
وأخشى . والعذات". التغذفت: عقوية: وتكيلة: واليوم: الوقت والزمن. والعظيم: الفظيع لامثيل له. وإنما وصف اليوم بهذا لما يكون فيه من العذاب 
المستأصل. وعصيتموني: خالفتموني بالكفر والشرك وجحود النعم. 

(€) قالوا ای : قوم هود. وسواء: تورات ترق يفنا . والواعظ : الناصح يبين عافبة المخالفة. جعلوا دعوته وعظا لارسالة. إو ا 
به. وفي ذلك استخفاف وتهكم. ولوعظك أي : لا نرتدع ولا نكف عما نحن فيه بسببب وعظك لنا. . و«ما» یعنی أن (إن»: : حرف نفي . . وخوفتنا به : ذکرته من 
الیوم المظیم» وخفتّه علینا . انظر الآية ۱۳۵ . وفي الأصل : (خوفتنا منه. وفي قرة العينين والمنحة: ل رالا و الماضون هو الكذية: وبالضم يريد 
القراءة «حلنْ». . يعني : العادة الظاهرة» من آنهم یعیشون ثم یموتون ولايبعثون. وما بعد هو تفسیر لهذه القراءة. وامن ¿ آن لا نبعث» يعني : من اعتقاد أنه لا 
نبعث . والمراد: لا نبعث بعد الموت ولا نعذب» كما زعمت. وفیه نفي المسیّب للدلالة على نفي السبب للمبالغة. وکذبوه: آصرّوا على تکذیبه وإنكار ما 
قاله. وبالعذاب أي: فيما توغدهم من التعذیب . وأهلكنا: أفنينا واستأصلنا . والريح آي : التي أبادتهم واستأصلتهم جميعًا . وانظر الایتین ٦۷‏ و1۸ . 


الحزء التاسع عشر ۳۷۳ ۳۹ رب الشعراء 





























به 9 إلا خلق الأوَّلِينَ # ۱۳۷ أي : اختلا قهم وکذبهم - وفي قراءة بضم الخاء واللام 3 PTT‏ © تكله E‏ 


9 

| ما 8 الذ عليه » | بعثٌ » إلا 1 أ 04 رت مر و ره سے سے 0 

ي هل ىق نحن من ن 7 ۱ حل ولین يي : بیع ۱ ل ريات نا كر رمه منت وان 4 
وعادتهم - وما نحن بین ۱۳۸ . فکذبوه 4 بالعذاب» بإناملكناهم» في الدنيا 


17 :ا ريك فو الع رارج ا کذبت تمود المرسلن رده | 
بالريح. لد في فيك لا وما کان آکترهم مُوْمِنِينَ ۰۱۳۹ وان رَبك لهو العَریر یباهو و و ر زج ود سر 


رر و سے E‏ 

ا 6 مین 9 ( CR‏ 

الرجیم 6 ۱:۰ . ماخ هم صرح لاتقو 9 نک رولا © 
کارا موآطیعون (9) وما معا عليه من اجر نجي 1 

A ae 56 

وا 4 1 2 ١‏ | يء NEE‏ دو )اا : 
ا إد تال لَهُم أخوهم صاخ : ألا تون ٠ ١٤١‏ إني کاک ا میا ہے 9 ۲ 


س م مر ار گر م 3 
سول مین ۱۳ . فانّقوا الله وأطِيعون ۱۶6 ۳ أسألكم عليه 4 من آجر - ان 6 فجت وَُمونٍ ل وززوع تخر طلمه هضیرٌ , 


5 56 رو ۳2 
ما ان إلا ل رب e‏ رون فیما سو من الخیرات 3-5 نوی موی و ا 





3 وون بن الال بوک فرهین 6 4 : بطرین؟ وفي 0 «فارِهِين» : 8 
حاذفین - غفائقرا اله وأطيعُونِ) ٠٠١‏ فيما آمرکم بهء ولا تَطِيعُوا آمر | 
المسرفی ۰۱۵۱ الَّذِينَ يُفيِدُونَ في الارض 6 بالمعاصي. ولا بصلخونٍ ۱۵۲ € 
بطاعة الله . 


و IS‏ 2 چوس ب AS‏ م2 سر 
r‏ اتال 9 5 





هر 0-3 ر 2 ۳ مر ارو 
لسك 00 لسن 

و ۳ 00 20 ۱ ۱ ۲ 7 د نددمين 0 0 وج 
۲- 8 قالوا: إنما الحا ا یا الذين سحروا كثيراء حتی غلب على 1 ۳ ی 
عقلهم . ما نت4 أيضًا الا بر رز مثلنا . فالتِ بآبة» إن کنت مِنَ الصَادِقِينَ4 ٠١١‏ في 3 اڪره مُؤْمِِينَ | ون ره ۱ 


U EEO GSO 
رسالتك . و قال : هذه تفر لها شرب 4 : نصیب من الما ژولکم شرت يوم‎ 
علوم ۱۵۵ . ولا تمسوها بسوی فیأخذکم عذاث یوم عظیم 4 ۱۵۰ بعظم الغذاات.. أي : عقرها بعضهم برضاهم» و فأصبخوا‎ 
نَادِمِينٌ 4 ۱۰۷ على عقرهاء فاحَنهُم العَذاب الموعود به فهلکوا . 9إِنَّ في ذلك لَآبد و کان آکترهم مُوْمِنِينَ ۰۱۵۸ وان رَنَكَ لَهْوَ العَیر‎ 
. ۱۵۹ 6 الرحیم‎ 






)١(‏ ثمود: من العرب العاربة أيضاء اشتهرت باسم آبیها وهي من العماليق الجبارين» أقدم الأمم التي عرف لها آثار حتى الآنء وكانت منازلها في الحجر 
بوادي القری بين الشام والحجاز. آخبار عبيد بن شرية ص ۰-۷۰ وانظر الایات ۰۱۰۹-۱۰۵ والمرسل: من بعث لتبلیغ العقيدة والشريعة مع العمل . 
وقال لهم أي: خاطبهم بالقول جهارّاء وکان تكذيبهم له فورا من دون تفهم لما يدعو الیه. أو تأمل لما يقول. وذلك لخشية أن تتهدم مصالحم وما ۳ 
الشهوات. وآخوهم آي: : هو من قبیلتهم ويعيش بینهم. وصالح: نبي عربي. وتترکون: تهملون دون موت وحساب وجزاء. وههنا: هذا المکان. والآمن: 
المطمئن الهانئ. والجنة: البستان الکثیر الشجر واللبات والمیاه. والعیون: 9 وهي النهر والیتبوع . والزروع : : جمع زرع. و رز من البيات 
لحاجات البشر والحیوانات. والتخل : واحدته نخلة ثمرها الرُطب والتمر. وخص بالذکر بعد التعمیم > لما هو عليه من الخیر والفضل . والطلع: أول ما یظهر 
من الثمر کنصل السیف > قبل أن يصير خلالا ثم بلا ثم بُسرّا ثم رُطبًا ثم تمرا. وتنحت : تحفر وتبري. والجبال: جمع جبل. وهو ما علا من الأأرض 
وصلب . والبیوت : : جمع بیت. . وهو مکان الاقامة والاستقرار. وکانت هذه البیوت للاقامة في الشتای وهنالك بیوت عادية للصیف . والحاذق: الماهر المتقن 
لما یعمل. وفیما عدا الأصل وخ والمنحة: «فیما آمرتکم به!. وانظر الایات ۰۸ ۱۱٠١‏ . ولا تطیعوهم لا توافقوهم ولاتنقادوا له يعني : خالفوهم 
وامتثلوا أمر الله في الايمان والطاعة والصلاح. والأمر: ما يوجب عليهم ويفرض بالاغراء أوالتهديد والقوة. والمسرفون: المفرطون في العناد والكفر 
والطغيان» وهم كبار المشركين ورؤساؤهم. والمراد: لاتطيعوهم فيما يأمرون. ويفسد: يصنع الفساد والشر لنفسه وللآخرين باختيار وقصد. والأرض: المکان 
الذي يعيشون فيه . ج يعمل ما يرضاه الله . وفي هذا توكيد لمعنی الافساد» وإصرار على ذلك . 
(۲) قالوا أي: أجابوه أيضًا خلال تكذيبهم له. والبشر: الانسان العادي. ومثلنا: ممائل إيانا في البشرية تأكل وتشرب وتسعى لرزقك. فكيف تكون رسولا؟ 
كأنهم یظنون أن يكون الرسول جنيًا أو من الملاتكة. وائت بها: اصنعها وأحضرها. والآية: المعجزة الدالة على صحة دعواك؛ ترغم الناس على الخضوع 
والامتثال. والصادق: من يقول الحق. والناقة: الأنئى من الابل. لها شرب أي: في يوم خاص بها لا تزاحمونها فيه. والشرب: مايشرب. والمعلوم: 
المحدد تعلمونه ولا تزاحمكم فيه أيضًا . ولاتمسوها بسوء: لاتسببوا لها ضررّاء كالضرب والعقر والايذاء. ويأخذكم: ينزل بكم ويهلككم جميعًا . والعذات: 
التعذیب عقوبة وإهانة. والعظيم : الشديد لامثيل له. وبعظم العذاب أي بسبب عظم العذاب الذي يقع فيهء لانه فظيع مستأصل. > یکون وصف اليوم المذکور . 
انظر آخر الآية 6 . خ: «معظم العذاب». ع: «لعظم العذاب». وقد لزم القوم قسمة الماء هذه مدة من الزمن. ثم ضاقوا بها وبما يتطلبه الایمان» من توحيد 
وصلاح وأحکام فنبذوا ذلك وحرض بعضهم بعضا على العصیان والتحدي للنبي صالح. وعقرها : ضرب ساقها بالسیف لتقع إلى الأرض فتذبح. والذي فعل 
ذلك هو قدار بن سالف. أحد الجزارين الأشقياء حينذاك. وساعده آخرون من أمثاله. برضا القبيلة الكافرة. . وأصبح : صار . ونادمین : آسفین کارهین ما جری 
خوف العذاب» لا وطلبًا للمغفرة. وعلى عقرها: بسبب ذيحها. . خ: ابعقرها». وأخذهم : عاقبهم وأهلكهم . والموعود به: الذي هددهم به النبي صالح . 
وانظر الآيتين ۷ و۱۸ . 


5 - سورة الشعر اء ۳۷ الحزء التاسع عشر 







































كك اش ار KEENE‏ رو وك شيجل و ۳ سم 3 عي في مو فك 
ا اللہ 1 1 ۱- كَذَبَتُ قوم لوط المْرسَلِينَ ۰۱۲۰ إذ قال لهم أخوهم لوط : ألا تتقون ١5١‏ . ان 
کیت ی و E‏ ۶ بت قوم لوط لمرسَلِينَ > إذ قال لهم آخوهم لو تتفون إني 
a‏ مار 9 کم سول امي 177 . فاقوا الله وأطِيعُون ۱5۳ وما آسالکم علیه ین أ آجر . ٠‏ ا ما 
9 ن لک رسو ين ©) انوا يمون €9 5 21 
E 0‏ 0 نَالكتبيك ®1 8 آجري | إلا على رت العالمِينَ ٠١١‏ . آتأتون الذگران ِن العالمين) م ۱۵ أي : 
١ e‏ أستلكم وین جر ۳9 ألمت لک 1 نا < و 11 د ف ۲ © لاس أ ني 
ا ر س ا لاس ری ا خان کک تنكم من )ایا ول اش قن 
وی ر عادُونَ4 ۱١١‏ : مُتجاوزون الحلال إلى الحرام 

و من‌المخریین © ال ۵ کی خی اند د ۳ > 
ES‏ ا هو --و چ ب ده لو ی 9 ا 

نی یسیو هله أجميين 9© رز المخرجین ۱۳۷ من بلدتنا. «إقال»6 لوط: ۱ ِن sS‏ 
O‏ 22009 1 کس بو | مد ر سے ك ٌ۶ ف ی زر 2 م ع ۰ 

کی کک (أوامطرناعليم | © المبغضين. ورب نجني وأهلي ما يُعمَّلون4 ۱۱۹ أي: من عذابه. 

: مسرت که کین کم ۱ ۱ 

8 منوت ل ون ريك طَوَالْعزي راحم 99) کذب أصصابُ اب ۶ ۳ 8 فنحیناه واهله اجمعین ۰۱۷۰ إلا عحوزا # امراته #في الغابرين 4 ۱۷۱ : الباقين 
0۳۳ شب سم و > EES‏ أهلكناهاء ثم دَمَرّنا الآخرينَ) ۲ أهلكناهمء «وآمطرنا عليهم مَطْرَا) : 
ا 9 el e‏ 

تراد هه ۳ خد ۱ 0 ججازة» من جملة ا ك مر سای ! إن فى 
ام وفوا کا 8 ذلك لَآبةٌ وما كان أكثر مومنین 6 ۰۱۷ وإن رَبك لهو 
واي الشفيريت درا Es‏ چم کک ا 


او یساش ول تالک منرت © ۲ 
یر 


3 
ETT GO O OE O SEE 43 






6 - دب أصحابٌ الأيْكة4 - وفي قراءة بحذف الهمزة وإلقاء حركتها على اللام 
هآ eee‏ إذ قال لهم شعي شعَيبٌ 24 > لم 
يقل «آخوهم» لأنه لم يكن منهم : لا تَتَّقُونَ ۱۷۷ . اي لَكُم سول أمِينٌ ۰۱۷۸ فانقوا الله وأطِيعُونٍ ۱۷۹ . وما آسالکم علیه ِن أجر. إنْ4: ما 
(أجرِيّ الا علی رت العالمین ۱۸۰. آوفوا الکیل»: اموه ولا تکونوا من المُحْسِرِينَ) ۱۸۱ : الناقصين» ووزئوا بالقسطاس 
المستقیم 4 ۱۸۲ : الميزان السويّء ولا تَبِحَسُوا الاس أشياءهم» : لا تَنقُصوهُم من حقّهم شيئاء فولا 7 جات لانن 0 
وغیره - من اعَبِيَ) بكسر المثلثة: آفسد. ومفسدین: حال مؤكدة لمعنی عاملها «تعثوا» - واتقوا اي خَلَفَكُم والجبلة 4 : 
«الأوَّلِينَ6 ۱۸ . 





)۱( القوم : الجماعة التي يقيم بينها لوط . وهو ابن أ خي إبراهيم» جاء معه من العراق إلى وس > ثم اتدل إلى مدينة سدوم قرب حمص للدعوة . وأخوهم 
آي : مجاورهم في البلد وصهرهم ولیس من نسبهم . د وانظر الایات ۱۰۹-۵ . وتأتونهم : ون بأدبارهم و تشون والذكران: يمع جمع ذگر. والعالم : مجموع 
e‏ 0 للمبالغة . واد 00 وخلق : أوجد. والرت: السك يرعى مصالح عبيدة . والأزواج: : جمع روج› اف الزوجة. 
000 0 الا ا 0 تقیم ت 7 تنته نکن من المخرجین - لتکونن منهم . والبلدة هي سدوم . اس (بلدنا» . وانظر الآيتين ۳۹ 
و۱۱ . والعمل : عا وم لضان من اقول أو فعل . الاد عو ال اه وما يلازم ذلك من الكفر والفساد» ويتصل به من الفواحش . والمبغضين ا 
والمتكرين 0 ورب أي : 0 ونجني : أنقذني . وأهله: زوجته المؤمنه وابنتاه والمومنون. ویعملون: یکتسیو نه من نية أو قول أو فعل . ومن عذابه 
(۳) ناه آنقذناه . وأجمعين أي : كلهم . والعجوز: التي بلغت سنا عالية من العمر. وامرأته هذه كانت من المشرکین» تبلغهم آخبار زوجها و والباقین آی: 
في العذاب . والاخرون: المغایرون للذین نجوا. ۰ وهم المشر کون . وأمطر : اق وأنزل. وساء : بلغ الغاية في السوء ء والضرر. والمنذر : الاه با لانتقام 
لعصيانه . وانظر الآيتين ۷ و1۸ . 

(6) كذبه: آنکز قوله وجحده. والأصحاب: جمع صاحب. وافي قراءة. . . الهاء» فيه تلفيق بين قراءتين من عبارة البيضاوي. هما : «اليْكَة) و «لَيْكَة). فالأولى 
حذفت منها الهمرة ونقلت حر كد کتها إلى لام التعریف . واهی غيضة شجر) تفسير لهذه القراءة. والثانية - وهي التي يريدها المحلي اسم عَلَم للبلدة التي فيها 
القوم المذكورون. وعو ی ا بالهاء وا . والغيضة: المکان شجره کثیر ملتف بعضه على بعض . وَمَدَيّن : : بلدة على ساحل البحر الأحمر محاذية 
لو والمرسلون: كل الرسل . ككينا نبي من العرب من ذرية مدين بن إبرهيم . ومنهم. من قبيلتهم أو صهرهم » وهو من آهل مدین . وانظر الآيات 
۱۰۹-۵ و۰۱۲۱ والایات ۵ من سورة الأعراف و٤۸‏ من سورة هود و۲1 من سورة العنکبوت . والکیل : التقدیر بالمکیال . وأتموه: اجعلوه اغا إذا كلتم 
لغيركم . والناقصين آي : للكيل وغيره ٠‏ من الحقوق. وزنوا: ادوا حقوق غیر کم . والاشیاء: جمع شيء . وهو ما و جد و ما يحتمل وجوده. والأرض أ 
البلاد. والمفسد: الذي يرتكب الشر بقصد وعزم. ومن عثي أي : مثل : رضي . . وحال مؤكذة: يعني أن مفسدين : حال من الفاعل ف فى «تعثوا). وتفيد توكيدًا 
لمعنى هذا الفعل . وسقط (تعثوا») مما عدا الأصل والنسخ . واتقوه : تجنيوا عضبه والزموا الطاعة. وخلقكم : أنشأكم من نطفة . فإعدامكم أهون عليه . 
والاأولین : الماضين قبلكم من الأممء صفه ل «الجبلة» وصفت بما یو صف به العقلاء لأنها بمعنى : 1 کت ور ی الثامن . 


الجزء التاسع عشر Vo‏ ۳۹ لق تصصة 
















ی 2 ۳ 7 چ س الى راس 2 0 ت ۵ تن ان 
۱- ۶ قالوا : إنما انت من المسَكَرِينَ 2١86‏ وما انت الا شر ققلتا » وان 6 : مخففة من 9 











ار 30۳ اذ : مخ مت ازى وی BE O‏ 

الثقيلة واسمها محذوف » أي : إنه نظنك لمن الکاذبین ۱۸۹ . فأسقط علینا کشفا 4 1 0258 بح 9 1 ۳ تین 0 
۳ 7 4 من‌المس‌خرین أ مثلناوإن نظنك ا 

سكون السين وفتحها: فطع و السّماء. إن کنت من و 2 IE‏ 2201211 7 و مر لام 
اد 5 ۱۳۹ KE!‏ ۱ 26 ذبین له و سقط عليّنا ء إن : 0 
رسالتك . قال : ري أعلم بما تون 4 ۱۸۸ فیجازیکم به . فکذیوه ود 7 3 8 29 1 2 ey‏ 
عذات الط سحابة » أذ بعل شديد افیا تفر اه نارا ن دوين لا ب اعلم‌یماتعملود ۱ 
OE‏ ااا لد نیرا فة 5بطي 8 ١|‏ 

فاحتر قوا . له کان عذات یوم قظیم 6 ۱۸۹ . وم نه, 5ن بيو ع بای ا 
۳ وه ک کرش یه 62 اوور 

۲- إن فى ذلك لآية» وما کان أكترهم مُوْمِنِينَ ۰۱۹۰ وان رَبك له العریز 6 1 مور م > a‏ 


الرحیم ۲۱ وان 4 القرآن 8 رب العالّمِينَ ۰۱٩۲‏ نَرَلَ به ا ۳ 00 ی د 
ارجم ١‏ وانه 6 رآ یل 8 , ن روح 7 مج وروی 9 انعر 3 
امین ۹۳ 00 0 قلبك کون من المنذِرِينَ ۰۱۹۶ يسان عربي ۹ ۱ و ۱ ۲ 1 ¢< a‏ 

۳7 بن © نسو رده اكه اد يعلمه ۳ 
مین 4 ۱۹۵ : سن وفي قراءة: تین 1 ونصب 0 والفاعل الله - 9وإنه 6 es i:‏ ۱ 


6 و این اسر دل ( التعجمه OE‏ 
ا الثرآن المنژل علی محمد «لَفِى بر : كُتب 9 الأوَّلِينَ19564١»ء‏ کالتوراة 7 ی بی سر یل ل لوتر لته عل بعض] لا 1 


0 رتكاو سنوت (() كلك سدکته | 









والانجيل . ۰ 1 
0 ۶و > سے ب سر صر و رھ عر مر 0 

س و و ETT‏ وی | زیت ری يشناب 
ژاولم یکن لقو تکار بن (ايت) علی خلك E e E‏ ای 9 رت موت دتو 
إسرائيل ۰۱۹۷ كعبد الله بن سلام وأصحابه من را فإنهم يُخبرون بذلك - ج DONS‏ ر 


AA 
3 1 


ا8 سر و ر ار ور 
هل رن مد نظروت ل آف عذ سامت جلون لا افرءیت 


(ویکن» بالتحتانيّة ونصب «آية»» وبالمَو قانية ورفع «آية» - ولو نَزَّلْناهُ على بعض 71 ی 5 ا ا کے 3 
مر ور kK‏ 5 إن متعنله سنن 9 امه هم ماک توابوعدویک بت لیا 4 
الا خ ١984‏ : جمع جمع أ 5 فقر آه علیهم أ ھار کت وما كائو | به 6 ۱ 8 2 
عجمين | مم 1 4 ي 2 لو تست GRR‏ ونوا نوا ونوا نو عد 


حيو ا . (كذيك» أي : :بل إدخالنا التكذيب به بقراءة الأعجم. 
سَلكناه 4 : آدخلنا التکذیب به رفي تلوب المجرمين) ٠٠١‏ آي : کفارٍ مکةه بقراءة النبی . فلا يُؤْمِنونَ به» ختی يروا العذات الأليم» ١‏ 
ون هو الموت - ظفيأَتِيَهُم بت وهم لا يَشْعُرُونَ ۰۲۰۲ فيُقولوا : : هَل تحن مَنظرُونَ 4 ۲۰۳: ممهلون لنومن؟ فیقال لهم : 9 


5- قالوا: متى هذا العذاب؟ قال تعالى: #أفيعَذابنا يَستَعجِلُونَ ۴۲۰6 أفرَاً يت : 5 إإن مَتَّْناهُم سِنِينَ ۰۲۰۵ ثم جاءَهُم ما کانوا 
يُوعَدُونَ4 7٠١5‏ من العذاب» ما6 استفهامية بمعنى: أىّ شيء «أغتى عَنهم ما كانوا یعون ۰۲۰۷ في دقع العذاب أو تخفیفه اي : لم ین 
#وما أهلكنا من قَرْيةِ الا لها مُذِرون6 ۲۰۸: رُسل تنذر أهلهاء «إذكرّى»4: عظةً له وما کنا ظَالِمِينَ6 ۲۰۹ في إهلاكهم ب 5 
إنذارهم . 


السرم : انظر الآيتين ۳ ۱۵۶ . واسمها محذوف آي : شين الان ونظن: نعتقد. والكاذب: من يدعي غير الحق . وأسقط أ 0 ارسلت: أن 
یسقط . وبفتحها يريد القراءة «کسا» أي: قِطَعًا. . وهي جمع: كشفة. والصادق: من يقول الحق. وأعلم: أكثر إحاطة من الجميع. و ةيواه 
وتتحملون عقابه . وکذبوه ای استمروا في تكذيبه. وأخذهم : : عاقبهم وأهلكهم . وقد ذکر المفسرون لیوم الظلة أخمارًا مطو لف وک ره و من 
حدئك ما عذاب يوم الظلة فقد کذب . البحر ۳۸:۷. والیوم: الوقت . والعظیم : الفظیع لامثیل له. 
(۲) انطر الایتین 1۷ و۸ . والتنزیل: الوحي المنزّل . والعالم : : مجموع الجنس من الخلق . ونرّل: جاء مکلفا بالتبلیغ . والامین : الموتمن . وعلی قلبك أي : 
عليك. وانما خض القلب بالذکر لانه موضع الوعي والتثبيت والتمييز والاختيار. والمنذرون العرب: هود وصالح EE ml,‏ الجر ص -١١‏ 
وٍسماعیل . واللسان: الكلام. والعربي: المنسوب إلى العرب . والفاعل الله يعني : رل اله به الروحَ ومعه ما أوحي إليك. والزیر: جمع رَبُور. وهو الکتاب. 
والاولون: الأمم المتقدمة. 
(۳) الایة: العلامة والدلالة القاطعة. ویعلمه: پدریه يقيئًا . والعلماء: جمع عالم بحقائق الکتب المنزلة. وعن ابن عباس أن أهل مكة بعثوا إلى الأحبار 
يسألونهم عن النبي كَل فأجابوهم : «هذا زمانه». ووصفوا ما یکون عليهء فخلطوا في آمره» فتزلت الآية في ذلك. البحر 4۱:۷. وبنو |سرائیل : سلالة 
يعقوب من آولاده. وعبد الله بن سلام كان من آحبار الیهود ثم أسلم . واضتخانه : اد ۹ وتعلبة وابن يامين. وبالفوقانية يريد القراءة «أوَلّمِ تَكَنْ لَهُم آیة». 
ونزلناه: آوحیناه. والأعجم : الذي لایحسن العربية. وقرأ: تلا . ویژمن به : یصدقه. والاعجم 3 المذکور في الآية 1۹۸ . وفيما عدا الأصل بالخ 
«الأعجمي». "والقلوت : جمع قلب. والمجرم : : من یقترف الفساد باختیار وعزم . ویری : بن عا ا والملجئ لهم: الذي يضطرهم إلى نخان ويأتيهم : 
ينزل بهم . وبغتة: مفاجتا . ولايشعرون أي : يتلهّون بما يصرفهم عن العذاب. Yg‏ آي : لا تأخير ولا إمهال. 
(6) یستعجل به يطلب وقوعه سريعًا. انظر «المفصل» والخطاب في «آرایت» اللي 396 وکل قاری وسامع» آي : أخبر ني : أي غناء يغني عنهم تمتځهم؟ 
ومتعناه: منحناه e‏ . وسئين: عدة سنوات . وجاءه: حل به. ويوعدون: يهددون به. ولم يغن: يعي كم يعني أن الاستفهام ب «ما» ی 
وأهلك : أفنى . . وقرية: مدينة. والمراد من فيها. وتنذر: تهدد بالانتقام ممن كفر. ولهم اى لأهل القرية. وماکنا آي : ولانزال دون قيد زمني. والظالم: من 
يتجاوز الحق والعدل. أي: ليس من شأننا الظلم أبدًا. بل العدل المطلق. 


۳۹ - سورة 000 ۱ ۳۷۹ الحزء التاسع عشر 



















۳ ۱ 97 

ا گر 0 ا موی 18 ۱- ونزل» ردّا لقول المشرکین» وما تترلّت پو: بالقُرآن شیاین ۰۲۱۰ وما 
]دی )وو ےکر هام | يََني): يصلح هم أن یلوا به» وما یستطیفون) ۲۱۱ ذلك. من 
ی 6 ری ليشت © 4 ف السّمع» لكلام الملائكة للَمَعِرُوُونَ ۲۱۲: محجوبون بالشهب. ظ 
نجل 00 ر وب 3 ۲- (إفلا تدع مَعَ الله لها ار فتَكُونَ من المُعَذْبِينَ) ۰۲۱۳ إن فعلت ذلك الذي 
1 اون نیرک اى 9 6 9 فض 0 دعوك إليه» (إوأنذِر عَشيرتك الأقرَبِينَ6 ۲٠١‏ - وهم بنو هاشم وبنو المُطلب. وقد 





ندرم جهارا ٠‏ روا البخاري ومسلم - (واخفض جَناحك» : ألنْ جانبك» لمن 
انبَعَكَ من المُوْمِنِينَ 6 :7١6‏ الموخدین 8 إفإن عصوك 4 أي : عشيرئك «إفقل» لهم : 










هام سر ESS‏ سے رو رھ س پور س سے سر ت2۵ سے 

ری 2211 0 را 

9 6 اي بيه نا تن ۲۱۲ من اه غر ا وتَوَكّلٌ4 - بالواو والفاء - إعلّى 
ووس جحي 0 العزیز | ۲ إليه جمیم أمركء «الْذْي يَراكَ حن نوم ۲۱۸ 

3 لعَزِيزٍ الرجیم4 ۲۱۷: فوّض إليه جميع آمرك. الذي یراك حِينَ تقوم ۲۱۸ إلى 


4 ص 2 سر ا ۸ 1 و ميل هم س3 ر 0 
5 1 ) ام ۵ ۱ (E)‏ و رد ۳ َه َه م 3 
3 لیم هَل عل نت 89 الصلاة» ٠‏ «وتقلبك» فى أركان الصلاةء» قائما وقاعدا وراكعا وساجدا فی 


3 

















7 5 ê ec ل‎ ya e 
۷۲ 6 ایر ااا كه مکزوت © ۳ السَاجِدِينَ 6 ۲۱۹ أى : ا ل ۱ له هو ا 7 3 العلیم‎ 3 
3 رم مس رم و و وم 3 لوس 1 ۱ و‎ 
E 3 الم تر | فا د 7 ری و‎ ٤ ا ا 2 مره كا > ون‎ 
ی و 85 ۳- وول بكم اي ها ررمت مكة - لإعلى من تنزل الشیاطین» ۲۲۲۱ بحذف إحدى‎ 9 7 ۱ 9 
يَهيمون ن 9 و تھ قولوت ما لایفعلورت | ل الزين 7 بت‎ 
التاءين من الأصل. لرل علی کل أفاك): کذاب [آثيم) ۲۲۲: فاجرء ثل‎ 1 ۱ 5 0 
3 3 2 م‎ |١ 2 ° 2 
ریا کی وگن وم وا 0 مُسيلِمةً وغيره من الكهنة. إيُلقُونَ4 أي: الشياطينٌ «السَّمِعَ 6 أي: ما سمعوه من‎ ً 
5 _ 7 عم ولا‎ ۶ E 226 e 
. ا ا الملائكة إلى الکهنت #وآکثرهم كاذبون) ۲۲۳ يضمّون إلى المسموع كذبًا كثيرًا‎ FN AE اا‎ 


3 6 ۲ سوا لهل‎ Bd ESE 
ر وا ت‎ 


a‏ 3 ا ي 
ا E‏ و هدا فبل ان حجبت الشیاطین عن السماء: 
د روا يا وو دقن ١‏ ال مت ۳ ا OTO‏ ونوا O‏ سس 





5- - (والشْمَراء یت الغاوونَ6 ۲۲6 في شعرهمء فيقولون به ويروونه عنهم . فهم 
9 «ألم تر6: لعل ام في كل وائ من أودية الکلام وفنونه ییون ۲۲۵: : يمضون» فیجاوزون الحد مدحًا وهجوّاء (وأَنَهُم 
یقولون 4 : فَعَلْنا ما لا يَفِعَلُونَ4 ۲۲۹ أي : یکذبون؟ لا الَّذِينَ آمَنُوا وعَمِلُوا الصَالحات 4 من الشعراء «وذگروا الله کییرا أي : لم یشغلهم 
الشعر عن الذکر 8 وانتضروا بهجومم الا لين بعد ما واگ بهجو انار لهم في جُملة المؤمنين» فلیسوا مذمومین . قال الّه تعالی : «لا 
يحب الله الجَهرَ بالسوء ء مِنَّ الول الا من ظَلِم» «فمن اعتدّی علیکم فاعتدوا عليه بوثلما اعتدّی علیکم». وسَیَعلم الذِينَ ظَلَّمُوا) من الشعراء 
وغيرهم و أي ُنقلب : مرجع 9 يَنقَلِبُونَ 4 ۲۲۷: يرجعون بعد الموت! 


سورة النمل 


مکبت وهي ثلاث أو آربع أو خمس وتسعون ن ابه . 


() قولهم آي: إن الشیاطین يُلقون القرآن إلى الرسول» كما يأتون الكهنة بأخبار السماء في الجاهلية. فالمراد بالنفي أن القرآن وحي من عند الله» لا كما 
وا ول هد تیاه ,وراه والشیاطین : جمع شیطان» جي من سلالة إبليس يغري بالشر والضلال. ولا یستطیعون: لا یقدرون. والسمع: الانصات. 
وكلام الملائكة : ما يكون بينهم من أسرار. وبالشهب أي : لأنها تحرق من دنا لاستراق السمع . انظر الآية ۱۸ من سورة الحجر. 

(۲) تدعو: تعبد وتطيع. والاله : المعبود. وتكون: تصير. والمعذب: المستحق للعذاب. وأنذرهم: هددهم. والعشيرة: أهل الرجل الذين يستعين بهم. 
والأقرب: كالأبناء والاعمام والعمات وأبنائهم. ورواه: انظر الاحادیث ۲ و۳۳۳1 و۳٩1‏ في البخاري 9 -۳۵۲ في مسلم. وألن جانبك: تواضع 
وتلطف . واتبعك : استجاب لك. وعصو: خالفوك من المومنین عامة لا من العشیرة وحدها. والبریء: المتبریع. وتعملون: تکتسبون وتتحملون. وتوکل 
آي : دم على توکلك . وروي أنه لما نزلت الاية ۲۱۶ عظم ذلك على الصحابة» فنزلت الاية ۲۱۵ تطمئنهم . انظر لباب النقول . وبالفاء يريد القراءة «فْتَوَكلُ). 
والعزیز : الغلاب يذل لعزته ما عداه. والرحیم: العظیم العطف بالعصمة والمغفرة. ويراك: یکون معك فيبصرك ويرعاك. والی الصلاة آي: وغیرها . والتقلب : 
التصرف . والسمیع : المدرك للمسموعات والاسرار. والعليم : المبالغ في الاحاطة. 

(۳) آنبی: آخبر. وتنزل: تفتري وتوسوس إيهامًا وتضليلًا. والشياطين: جمع شيطان. وهو مخلوق ناري يوسوس بالشر. 000000 تباً في 
الجاهلية وتلقب برحمن اليمامة. ويلقي: یوسوس. وأكثرهم أي: أكثر الشياطين والكهنة. والكاذب: من يقول غير الواقع 

(5) انظر سبب النزول في المفصل . والشعراء : جمع شاعر. وهو الذي ینظم الشعر ويتقنه. ویتبعه : ينقاد الیه . لقي الضال. ويمضون: يعتسفون في كل 
طريق على غير هداية. ويفعلون: يكتسبونه ويعملونه. وآمن: صذق الله ورسوله. وعمل: اكتسب بقلبه ولسانه وفعله. والصالحات: ما رضيه الله. ا 
استحضروا عظمته في قلوبهم وألسنتهم وأعمالهم . وانتصر: رد العدوان. وظلموا: اعتدي عليهم. وقوله تعالى هو في الآيتين ١54‏ من سورة النساء و۱۹6 من 
سورة البقرة. ويعلم: يدرك عیانا . وظلم : تجاوز حد الحق. وينقلب: ينتكس . ويرجعون يعني : ما سيصيرون إليه من ذلة وعذاب» حلا ما هم عله في 
الدنیا من متاع وزینه . ۱ 


الحر ء التاسع عشر VY‏ 


١١ 


مس ۳1 الت نس( 
-١‏ طس الله أعلم بمراده بذلك . لك أي: هذه الایات ۶یا 1 
القرآن > : آیات من ووکتاب مبين 4 ۱ : مظهر للحق من الباطل 0 ۳ 
بزيادة صمة - هو (هدى4 أي : هاد د من الضلالث ۶ وبشری للمومنین 4 ۲ : 


وب 





: (الَذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاة4 : يأتون بها على وجههاء و (ویوتون‎ E e 
يُعطُون «الرّكاةً: وم بالآخرة هم يُوقِنونَ 4 ۳: یعلمو نها با لا ستدلال . وأعيد «هم» لما‎ 


0 ¿ الخبر . 

111 لین لد يمون با لاخرة ری هم آعمالهم »4 القبیحت ىف الشهوة. حتى 
راوها بخ - فهم یعمهُون ؟ ؛ : يتحيّرون فیها > لقُبحها عندنا - «أُولَيِكَ الَّذِينَ هم ۸ 
سوء ۶ العذاب 4 : شله فی الدنيا القتل والا س (إوهم في الآخرة هم الاخسَرون ‏ ۵ 
لمصیرهم إلى النار المؤبّدة علیهم. لإوإنك) - خطابٌ للنبی - لإلتلقى القرآن4: يُلقَى 
عليك بشدة» ين لذن : من عند لإخكيم علیم16 في ذلك . 

۳ ادکر إذ قال موسّی لأهله) © زوجته» عند مسيره من مدي إل مصر : اي 
1 وه من بعید نار 00 نها بختر) عن حال 0 - قد 
ملگ" 4 ¥1 تستدفئون من ا e‏ 5 من اء 
الافتعال» من: صَلي بالنار» بكسر اللام وفتحها. فلا جاء‌ها نووي أن) أي: بان 
«بورك» أي: بارك الله (إمَن في التار) أي: موی «إومَن حَولها 6 أي : الملائكةء 


فتبلة أو عود. 


AREN 


Dy 
بل‎ ۰ 


A 
9 6 


سر ر + 


١‏ تك 8 ۳ 0 باقن وتا تريب ن لول هدى وسْرَئ 


0 


1 


ان 
2 


1 
a 

KY 

2 

0 4 

ار سورج ل جيك جح > جرحي 
ب BO CS BO OL SE OL‏ ب OI FO‏ 
ا 1 ESE‏ 7 7 


1 


يوون الکو وه وهم 


16 


و 


SSSA 


1 


۱ 


.ِ 


رفح 40 2 
e 0‏ نَ ل أول ات وه ا 
2 صح r‏ ور ور ص< 2 سس ور 


1 جم الاق ا ری 9 


و 
۰ سس 


لک 
2 


NE 1 E 


ی مر و سي ساس 4 


۰ 3 نود: دق بر نف لار ومن کو ھاوس ورب 3 9 


یت له تشون مینک زورک 
ا رس ور ب لكرج : 


ِ مار اھا هت کا اجان ول مذرا ول ريعب یلم ولاف 0 


١‏ مان اما 

37 سر بج عر ا مرو 0 ای 
وي ا من ظ دک حس 

ےو سرح سے ر 


ی ب سے رص 

اقلا مخاف لدیالمرم بعد ي 
7 ووو 3 + 
2 8 سو 77 م سوفن عقو تم( EME‏ 1 
و ای سر E‏ 
من سوق نع ل ل عون دقوم و وق کین و 
۳ ور 7 
6 دی لحاس دمم 
EEE‏ 





۶ 7 5 5 زک 74 1 5 مر رل امسر لد ۳ ا ر - و ۳ ۰ 
او العکس - وبارك: ا ویقدر بعد «في» : ا ۳ نودی » ومعناه : تتریه الله 


من المتوع! یا مُوسَىء إنَّه4 أي : الشأن #أنا الله العَزِيرٌ الخکیم 9. وألق عصاك4. فألقاها «فلَما رآها 


خحفيفة » إلى مُدِبرًا و[ يُعَقَبْ ) : e‏ 
4- قال تعالى: یا مُوسَىء لا تحت منها - 
نفسّه نم ب دل خسنا 6 آتاه فإ بعد سوء 6 ا تاب E‏ غَفُورٌ رحیم 4 


فرعون وقومه . نم انوا قومًا فاسقین 4 ۱۲ . 


ه- «فلمًا جاءنهُم آيائنا مبصرة 6 آي : مقي واضحة 3 قالوا : هذا حر مین ۱۳: ب 


ص 
له 


2 بو یمین‎ 2 e a 


۱ هاد: مرشد ومواجه. واللشرى: الشارة:. ويعطونها : يؤدونها إل مستحقيها . والآخرة: 


e‏ من حيّة أو غیرها . قلا6: لکن 
:١‏ أقبلٌ تب وأغفر له - لإوأدخل يَدَكُ في جيبك: طوق 
قميصك » ٠‏ (تخرجخغ خللاف لونها لعف #إيّيضاءَ من غير شوء * : رن لها شعاع ي 


ترا هن یمان ناسحا نه موس 


: 4 00 


4ب ۹ 32 م 5 اليه جد 


لکن ن ظلم 
يفشي البصرء أده # في تسع آیاټ) مرسلا بها إِلَى 


00 


2 ۰ - جح م و 4 1 ۳ 1۹ ۳ 8 
بين ظاهر . 3 وجحد وا بها € ای : لم یقروا و و 4 قد 
3 مر 
.- 2 + + 74 
: راجع الف الححد ۰ $ فانظر 4 یا 


الحياة بالبعث للحساب . ويعلمونها بالاستدلال أئ: يدركونها 
القرآن والستة» وما في الكون من أدلة قاطعة. و«لما فصل» يعني أن «هم» الثاني أعيد توكيدًا للأولء يصل جملة الخبر بالمبتد ويؤكد 


مضمون الجملة الكبرى. (۲) زين: جمّل. والاعمال: جمع عمل. وتركيب الشهوة: ما جعل في نفوسهم بالطبم» من رغبة جامحة. ويتحيرون: يترددون في 


الاستمرار والترك. انظر «المفصل» 


. والسوء: السو والأخسيرون: أشد الناس خسارة. وتلقاه : یوحی الك والحكيم : دو الحكمة العالية بكمال الاحسان 


للفعل واتقان الاشیاء. والعلیم : المبالغ في الاحاطة. (۳) موسى: أعظم أنبياء بني إسرائيل . والنار: النور الوضاح. ومدين: انظر الآية 5 من سورة هود. 


واتیکم : أحضر لكم. والشهاب : الشعلة. والقبس: النار. وبتركها يريد القراءة ابشهاب قبس . وبكسر اللام وفتحها : انظر «المفصل». 


وبورك : قَدّس وطهر . 


ویتعدی بنفسه آي : ينصب المفعول به. وسبحان: انظر الآية ١‏ من سورة الاسراء. الا 0 الجنس من الخلق . A‏ الامر والموضوع. والعزیز : 
الغلاب لايعجزه شيء. والحكيم: انظر الآية .٦‏ وألقها: اطرحها على الارض. والخفيفة: السريعة بتوثب. وولى: هرب. (5) لاتخف أي: لا تفزع 


والغفور: الکثیر الستر للذنوب والعفو 


وا طمئن . وعندي ا فى موفف المناحاة. 
وطوق القميص: الفتحة يدخل منها الرأس 


عنها . والرحيم 
. وتخرج أي: تظهر حين تسحبها. والأدمة: السّمرة. 


ويغشي التفتن. : يغطيه بنوره . والارة: المعجزة تحمل على 


التصديق. والتسع: انظر الآية ٠١١‏ من سورة الاسراء. والفاسق: الخارج على الحق. (8) الآيات: المعجزات والأدلة القاطعة. والسحر: ما يخيل للحواس 
والعقول الساذحة بالشعبذة» ويوهمها خلااف الواقع . وبها: بالآيات المعجزة التي زعموا أنها سحر. واستيقن : أدرك إدراكًا قاطعا . والتفس : القلب والعقل» 


آي : علموا ذ في آنفسهم. 9 جع مجاوزة حد المعقول. ورا- 


جع إلى الجحد: يعني أن الظلم والعلو علاقتهما بالجحد لا با لا ستیقان . وانظر : تفکر وتدبر عظة 


واعتبارا. وال ات لکل سامع آو قاری . والعاقة : النهاية 0 والمفسد : المقترف للفساد باختيار وعرم. 


۳۷۸ الجزء التاسع عشر 


۴ ۱ - [ولقد آتینا داو ة وشلیمان» ابنه لا ۰6 بالقضاء بين الناس ومنطق الطير وغیر 






OOOO OO, جر‎ 


e A و ور < ظْل‎ > ETE 1 
















رح و ين و و1 و ذلك «إوقالا م شکرا لله: #الحمد له الّنِي فنا ). بالنبوة وتسخير الجنّ والانس 
00 تدا رز 8 والشياطين» ٠‏ على كَثِيرٍ من عِبادهِ المُؤمنِينَ ۱۵ . ورت سْلیمان داوة» النبوة ةَ والعلی 

7 وقا لا المد للهالذی فضلا مادوالمویتن © م 0 

N 7‏ عن ین 00 #9 13 #وقال : یا آبها النامنٌ. عُلَمْنا مَنطِقَ الطیر 6 ای فهم آصواته. (وأوتينا مِن کل 
۴ 2 1 ۱ 3 0 7 

وورت يمن داد و الاما اش موق الطير شیء )۰ وتاة الانبیاء والملوك: إن ا الموتی وله القضل المبین 4 ۱۹ : البين 
Ee a 2 507 35‏ ا 2 7 ۱ ور و ام و CAIN‏ م ور و 

امن شىء إن هنذا طوالفضل فض ل الميين پوت الظاهر . وحشر4: جمح ولسْلیمان جنوده مِنَ الجن والانس والطیر 4 في مسير له 
3 و سس عير وو ره ال م لو و دو دمر 

8 جنوده: من لجنو ! لاض وا لطب ر فھ م ورمون (69 0-0 فهم پوزعون 4 ۱۷ : یجمعون ثم پساقون . 

2 ر 2 سل ص يسح لخر صو 2 

عب باعل وت لت تنلات ماد خا 21 وک - وحَتّى إذا أتوا على واد التمل6 - هو بالطائف أو بالشام نمله صغار أو كيار - 
3 سر سے >> وس ی ۳ م لاو ساد سمه 4 ا ۵ ام 0 و َه ” 0 

ا حور بان در و جود هر وه لا یشعرونت 1 قالث تملة 6 ملكة النمل» وقد رات جند سلیمان: ۋيا آبها النمل ادخلوا 
8 ماکان ول ول بازع نآشکر 28 مساکنکم. لا يَحطمنکم): یکیرنکم سْلیمان وجُنُودُهُ وهم لا يَشْعْرُونَ4 ۱۸ 









6 مر ری ی رم CE ff‏ و ۳ 
ا آل انمت مل ول ولک ون اعل‌صیحا € بهلا ککم : ول النمل منزلة العقلاء ۶ في الخطاب بخطابهم . و فتبسم 1 سلیمان ابتداعی 
0 عر قرب لت لحت 69 حم أ «ضاحكا» انتهای من قولها) وقد سمعه من ثلاثة أميال» حملته إليه الريح» فحبس 
6 ات ول 00-4 4 0 هه س ۶ھ 4 و هل 8 
64 رعس اسل هو انل صر سم بچ مج رم رر 88 جلدم خن أ 1 : ۱ كان جنده رکبانا ومشاة فى هذا 
282 َد رال مایت لا آری ههد ام كادي ۳ ج ود على و 0 حتى دخلوا بيوتهم» وكان ركبانا ومشاة في 
5 نز که سس ور 1 المسیر » $ وقال : رب » آوزغني 4 : ألهمني #أن اشكر نعمتك اي اند نعمت 4 بها 

07 یوت ( 0 که داریا کک 1 ۳ 7 م7 

CF 6 21‏ وإعلىّ وعلی والدي. وأن أعمّل صالخا ترضاهء وأدخلني برحمتك فى عبادك 


الصَالِحِينَ 6 ۱٩‏ : الأنبياء والاولیاء. 
۳- «وتفقد الطّيرَ4. لور الهدهد الذي یری الماء تحت اللأرض» ویدل علیه بنقره 
فيها . » فتستخرجه الشياطين لاحتياج سليمان إليه لصاو فد بره فقال : مالي لا 


ب سور 


4 أي الترمر یه سمي من وزيم وم كان ون الغا ۰۰ قلع اوه 1 يتنه + 19 : (لَأَعَدَبََهُ عَذابًا4 أي : تعذی 
وشیبدا بنتف ريشه وذنبه» ورميه في الشمس فلا يمتنع على الهوام (آو بح بقطع حلقومه» أو ليأ 0 ی 4 - بنون شديدة و اد 
مفتوحة يليها نون مكسورة - سلطانِ مبین) ۲۱ : برهان بين ظاهر على عذره . فمك eS‏ بد آي : یسیرا من 
انزمان» وحضر لشلیمان مُتواضا برفع رأسه وارخاء ذنبه وجناحیه؛ فعفا عنه وسأله عمّا لقي في ع «فقال: اعطث يما لم فجط بو): آي 
اطلعت على ما لم تطلع عليه (وجنتك من میا - بالصرف وترکه: قبيلة بالیمن سيت با سم جد لهم باعتباره صرف - «إبتي6: بخبر 


١ 


آری الهدهد 


سم 


(يقِينٍ ۲۲ . إني وَجَدْتٌ امرأة تَملِكهُم4 أي : هي ملكة لهم اسمها بلقيس» (وأوتِيّث من کل شَيء6 يحتاج إليه الملوك من الالة والعدّة» 0 
قرش : سرير (عفيم» ١‏ وله ل راغ وعرضه أريعون راغ کک و ذراعاء» امضروات من الذهب والفضت الكو 


(۱) اتینا: آعطینا. وداود وسلیمان: نبيان من يهود ب ار سیر اقا والعلم: الدراية اليقينية. والحمد: الثناء على النعم. وفضِلنا” رفع منزلتنا. والعباد: جمع 
عبد . وورئه النبوة : صارت له بعد وفاته. لما : عَلّمني الله . والمنطق : الثطق . والطیر : واحده طائر . وقد آورد القصاصون ۱ من الاعاجیب عن سلیمان ما 
الله أعلم بصحته » وكثير منه يحتاج إلى نقل موثق . البحر ۱۰-۷ . ومن كل شي ء آي : مما یصلح لنا ونتمناه . ویوتاه : يعطاه. وفيما عدأ الأصل والنسخ : 
(نوّتاه) . والفضل : الزيادة في الانعام . والجنود: واحده جندي . والجن : مخلوقات ناریه» واحدها جني . (۲( او أشوقوا: والنمل: واحدته نملة. ع وط: 
(وادي الثمل». وتحديد المكان بالطائف هو الراجح لن سليمان كان حینگل فی مسيره إن الحج . والطائف : بلدة قريبة من فكة . وادخلوا: اوا إلى 
الدخول. والمساکن: جمع مسکن. وبخطابهم: بسبب مخاطبتهم كما یخاطب العقلاء . وقولها : ماقالته. وذکر الأميال والحبس فيه نظر. ورب أي: ياربّي. 
حذف حرف النداء وياء المتكلم. وأشكرها: أستحضرها في نمسي » وأقابلها بالثناء والطاعة. وأنعمت: تکرمت . والوالدان: الأب والأم. وأعمل : ا کیت 
وأتحمل . دا ما أقره الشرع. وترضاه: تقبله وتئیب عليه . وأدخلني ف فيهم: اجعلني في جملتهم . والرحمة: العطف بالاحسان. والعباد: E‏ عي . فرع 
تمقدها ها متیر تیا والهدهد: طائر يشبه الحمام» ا كن وما ذكر من رؤيته للماء لم يرد به نص موثق. وكذلك كثير من التفصيلات التي 
أوردها المحلي› في تفسير هذه الا هي خرافات إسرائيلية لا يعتد بها . وما ذكره المحلي من التف تمثيل لبعض العذاب» وهو من الأقوال المتعارضة التي 
ا القصاصون والمفسرون ولا صحة لأكثرها. البحر1۵:۷. والهوام: الحشرات تدب على الارض. ويأتيني: يُحضر لي. وبالشديدة يريد القراءة 
لیا تيتنى» . وبفتحها يريد القراءة فمَکت» أي : بقي الهدهد في غيابه. وجئتك: أحضرت لك . وبتركه يريد القراءة اسَبَأ) . ورف أي: نون لأنه اسم علم 
لمذكر. والیقین: الثابت. وبلقیس: ينك ر جل آحدٍ ملوك العرب اليمانية. وأوتیت: انظر الاية .۱٩‏ وسریر آي: سریر الملك. وباب مخلق يعني آن العرش 
داخل سبعة بيوت متوالية في الصغرء ولكل منها باب يغلق ويقفل. ولذا قال «عليه سبعة أبواب». وروي : عليه سبعة مغاليق». وكلاهما صواب فى التعبير. 
انظر ما ب بين الآيتين ۳۷ و۳۸ والبحر ۷ ۷ وتفسير القرطبي 85:17 . 


الجزء التاسع عشر ۳۷۹ 














عو - وو سر 1 عو : 2 و و 3 ور ۽ دعو ا 5 هی رها 34 و ۱ 
-١‏ 2 جد قو م تسود 8 : 9 1 الله ۳ الشيطا لشيطا 9 ن أعما 5 عن سر سے ص سرع ل له 9 01 0 
n‏ تھا 0 یسجدون من دون اللّو» وزین لهم لهم . e‏ ا ا کنو 0 


عن الم اون لا يَهِتَدُونَ ۲۶ ألا بسخدوا ۸ أى: أن ۶۶ 9 20 








جا 3 ۳ e‏ ( ۱۷ ) ۳ 0 نون (أن» كما في قوله تعالی : تلا يلا يعم أهل ا 0 56 ہو a.‏ 50 
الکتاب*. والجملة ل ایهتدون» باسقاط لالی» - 4 الْنِى ر کا دوو اق وز ن لهم الشيطلناعمهم فصدهم ا 
2 3 و في موضع مفعو قو مت ی 3 هلاي سر ص 9 آلامجد دزی م و 4 

4 هدوبن سس الخبء‎ ۵ (e 


بسيو ع سر رم ره 30 س 35 
3 وي ودعب له 1 0 


الحَبْء): مصدرٌ بمعنى المخبوء من المطر والنبات #في السّماواتِ ظ 0 


والأرض ويَعلم ما چوا في ا يلون ۳۵ ار رس 
الرحمن»): في بل عرش ا وبینهما بون میم 


۲- «إقال4 شليمان للهُدهد: وسَتَنظرٌ: أصَدَقتَ4 فيما آخبرتنا به «أم کنت 


ع ف سم سے ر دح سے ع یل نم ل 
E 3‏ ا ار 

















£ 


ا ت ع ا یش 0 مت 


مِنَ الكاذيينَ4 ۲۷ أي : من هذا النوع؟ فهو أبلغ من: أم کذبت فيه. ثم دلهم على الماء لے dS ٤‏ 
۱ هد 1 8 ۲ e‏ ر ۱۶ ا ) ا مسلمين 0 29 
ا وارتووا وتوضووا وصلوا ٠‏ نم کتب سلیمان کتابا صورته: «من عبدالله لس یر انار ۳ = 


ي 5 
ا بن داؤة» إلى بلقيس مَلِكةٍ سب . بسم الله لحر الرّحِيمٍ. السّلامُ على من ايع اوه سس gg‏ سای | 


لهب اما ف ا عاو ا ثم طبعه بالمسلك وختمه اتمه 2 دوو )لواحن ادوم اشر 





3 م r1‏ س یت 
ثي قال للهُدهد : انب بكتابي هذاء فألقة الهم 6 : ۳ بلقیس وقومها. نم تول): ۲ 6 قنظری ماد میت لت لور را 
ل سر سر سر اليس 8ع بن جر برسمم ا کے ر سے 
انصرف «عَنهُم4 وقف قريبًا منهم «فانظرٌ: ماذا يَرجِعُونَ4 ۲۸ يردّون من ويه 3 عر ا توت 


ت كره ی ر صر من رکم سس صا عع و و س کر س 7 
ع 8 ع و ع 5 1 ِ 7 میت 7 ۰ 47 ست ۰ ۳ ۰ ۱ ۱ ۳ E‏ 

۳- فاحده واتاهاء وحولها جندهاء فالقاه في حجرها . فلما راته 3 وحضعت ات سس س ی 3 

0 ثم وقة قفت على ما فیه نم #قالث» لاشراف قومها : فيا آیها الم ٠‏ نی - ۱ 


x 


بتحقیق الهمزتين» وقلب الثانية از ِ ألقي ال كتابٌ گريم) 79: مختوم. 8 من سُلیمان ون أي: مضمونه پسم الله الرّحِمِنٍ 
00 أنْ لا تَعلُوا على والو: وني مُسلِحِينَ ۳۱: الت : ا أيها الم أفثوني 4 - بتحقيق الهمزتين» وقلب الثانية واوا - أي : آشیروا على 
#في آمري. ما گنث قاطِعة آمرا 6 ا راد ختی تشهذون): ۳۲: تحضرون. (قالو : نحن ولو وق وأونُو باس شَدِييِ6 : أصحاب شِدَّة ذ 
اة (والأمرٌ إِلَيك . فانظري ماذا تَأمرِید ۲۱:۲۳ نك . قالّث: إِنَّ المُلُوكَ إذا دَحَلُوا قَرْيةَ أفسَدُوها» بالتخریب. «وجعَلوا أعِرّةَ آملها 
له وگذلك فعلون 4 ۳۶ أي : ا [وإني مُرسلة البهم بِهَِيّةء فناظرة: بم یرجم المُرسَّلونَ) ۴١‏ من تبول الهديّة أو ردّها؟ إن كان 
ملكا قبلهاء أو نیا لم یقبلها . 






۰ 9 


0 


5- فأرسلت حَحَدَمًا ذكورًا وإنانًا ألا بالسويّة» وخمسيائة لّبنة من الذهب» وتاجًا مکللا بالجواهر ومسكًا وعنبرًا وغير ذلك؛ مع رسول بكتاب . 
فأسرع الهدهد إلى سليمان پخبره الخبر» فأمر أن تضرب لبنات الذهب والفِضّة» وأن تبسط من موضعه إلى تسعة فراسخ شآ باه وان نش | نهر زه 
حائطًا مُشرفا من الذهب والفِضّةء وأن يُؤتى بأحسن دوابٌ البرّ والبحرء مع آولاد الجنّء عن يمين المّيدان وشماله. 


)١(‏ يسجد: يخرّ على جبهته عبادة. وزينها: أغرى بها. والشيطان: من يغري بالباطل والشر من الانس والجن. والأعمال: جمع عمل. مايقومون به من 
الشرك والضلال. وصد: منع. ويهتدي: يسترشد. وزيادة «لا» تفيد التوكيد» كأن الجملة التي هي فيها كَرّرت مرتين. وقوله تعالى هو في الآية ا 
الحدید . والجملة في موضع مفعول: انظر «المفصل). ويخرجه: ينشئه. ويعلمه: يحيط به. ويخفون: یضمرونه. ویعلنون: يجاهرون به. والاله : المعبود 
بحق . وعرش الله هو غير الكرسي وأعظم منه بما لایوصف. انظر الآية ۲۲ من سورة الأنبیاء. والبون: الفرق. 

(۲) ننظر: نتعرف لنعلم. واذهب: انطلق. وألقه: ارمه. وإلى بلقیس آي: في مکان يخصّها. وفیما عدا الاصل والنسخ: «أي بلقیس". وانظره: تعرفه 
واستحضره في ذهنك لتنقله الینا . 

(۳) آرعدت: آصابها الاضطراب. ووقفت: اطلعت. والملاً : الاسیاد يملؤون العیون مهابة والمجالس بأجسامهم. وبقلبها واوّا يريد القراءة «المَلاً و 
وألقن اد وی هرت مكرّم معظم لأنه مختوم. ومضمونه: المکتوب فیه. ولاتعلوا: لاتتکبروا کالجبابرة. وائتوني: جيتوني. ومسلمین : طائعین مزمنین 
بالتوحید . وبقلبها واوا يريد القراءة ۳۹ وَفتُونِي) . الا هر الشان المهم. وتحضرون: تکونوا معي وتقروا تنفیذه . فلا آستبد بموضوع خطير دون رأيكم . 
والبأس : الشجاعة. والامر: الحکم والرأي. وانظري: تدبري. والملوك: جمع ملك. ودخلوا قرية أي: افتتحوا مدينة قهرًا. وآفسدوها: اشاعوا فیها الضرر. 
وجعل: صيّر. والاعزة: جمع عزیز. وآهلها: المقیمون فيها. والأذلة: جمع ذليل. 

(6) التفصیلات المذکورة هناء وفي تفسیر الایات ۰44-۳۷ هي مما لایلتفت إليه لأنه لم يرد في نص معتبر. قال ابن كثير: «الله أعلم آکان ذلك آم لا 

وأكثره مأخوذ من الاسرائیلیات»» وقال أيضًا: «الصحيح أنها أرسلت إليه بآنية من ذهب». وبالسوية أي: نصفهم ذكور والنصف إناث. وتضرب: تصنم. 
وتبسط : ترصف في الأرض كالبلاط. والفراسخ: جمع فرسخ. وهو مايكون فيه مسيرة يوم وثمن اليوم . 








۷ - سورء النمل ۳۸۰ الجزء التاسع عشر 
























E EEE Û ا‎ 

1 دون ال اکن 73 تا 1 ۱- (إفلمًا جاء6 الرسول مین ومعه آتباعه» لإسليمانْ قال: مأوت بمال؟ فما 
یز a‏ . ,ویر لو آتانى ال من النبوّة والملك #خیر مما آتاكم) من الدنيا. #بل بهد 
1 ۰ عي ميعن © نج نیتم تفر 3 و برخارف الدنيا . إليوم) بما یت ماين ار 
و جوع ی تا بود لا قبل 4 : لا طاقة ف( 9لَهُم بهاء وخ رجنم منها 6 من بلدهم سب - 
1 ملأ اتن یزان شیییت 9 3 شتیت باسم أبي قبيلتهم - ال وهم صاغِرُونَ) ۰۳۷ إن لم يأتوني مُسلمين . 


۰ عن يك فيد ریق 0 ۲- فلما رَجَعَّ إليها الرسول بالهديّة جعلت سریرها داخل سبعة آبواب داخل قصرهاء 
ايو موی مين 6 قا ای عنده.علرمنال کلب انا الک د و ن ا وجعلت عليها حرسّاء وتجهّزت 
قرط شتتی م 7 للمسیر الی شلیمان؛ لتنظر ما یأمرها به. فارتحلت في اثني عد آلف 0 مع كل 
| من قصل ری لباو اش کرام کفرومن شک ر ماسر 19 يل ألوف كثيرة» الا E‏ . (قالَ: يا أيُها الاك أيُكُم) 
۱ 20600100111227 3 - في الهمزتين ما تقدّم - #يأييني بِعَرشِها قبل أن يأتوني مُسَلِمِينَ6 ۳۸ أي : منقادين 
١‏ رابيد ی ایکون من ال لامد ون ات هل 1 طائعین؟ فلي ات بل ذلك لا بعده. قال عِفرِيتٌ مِنَ الجنّ4 هو القوي الشدید: 
IT‏ ال هرس 0 آنا آتيك به قبل آن : تقوم يقابك الذي تجلس فيه للقضاءء وهو من الغداة إلى 
ا 2 1 محا تبان (وإني عليه لقوي 4 أي : على جتمله آیین» ۳۹ و هن 
0 الجواهر وغيرها. 
۳- قال سُليمان: أريد أسرع من ذلك . . قال الذي عِندَهُ علم ین اب ال 0 
وهو آصف بنْ بَرْحَياء كان صِدَيقًا يعلم اسم الله الأعظم الذي إذا دُعي به أجاب: 
«أنا آنيك به قبل أن یرت ليك طَرْفكَ4. إذا نظرت به إلى شيء ما . قال له : انظر إلى 
الا لطي ها ر و و وی فل لفان إلى ااا 
آصف بالاسم الاعظم أن يأتي الله به فحصل بان جرى تحت الأرض» حتى ارتفع عند كرسي م سلیمان. 9فلمًا رآهُ مُستَقِرًا 6 أي : ساكنًا عنده 
قال: هذا» أي : الاتيان لي به ِن فضل ري ۰ لیبلونی6 : : ليختبرني 8أأشكر» - بتحقیق الهمزتین» وإبدال الثانية ألقاء وتسهيلهاء وادخال ألف 
ن المشهلة والأخرى» وتركه - آم أكفر» التعمة؟ ومن شکر فانما یشکر لتفیه 4 أي : لأجلهاء لأ ثواب شكره له ومّن گر النعمة 
فا ري غَنِيٌ 4 عن شكرهء «كرِيم» 8۰ بالافضال على من يكفرها . 
- لقال : نَكُرُوا ها عرشها 4 آي: غيّروه إلى حال تنکره إذا رأته» 9نظر: أتهكدي) إلى معرفته «أم تَكُونُ مِنَ الَّذِينَ لا يَهِتَدُونَ 4١‏ إلى معرفة 
ما يُغْيّر علیهم؟ قصد بذلك اختبار عقلهاء لما قيل له: إن فيه شيئًا . فغيّروه بزيادة أو نقص أو غير ذلك. «فْلَمًا جاءث قيل) لها: آهکذا 
رشك أي : آمئل هذا عرشك؟ «قالث : كأنه هُوَ) أي : ا فعرفته » وشَبّهت عليهم كما شبّهوا عليهاء إذ لم يُقل: أهذا عرشك؟ ولو قيل «هذا» 
قالت : نعم. قال سُلیمان» لما رأى لها معرفة 2 وعلما : (وأوتِينا العلم من قبلها وکا مسلمین ٤١‏ . وصدّها 6 عن عبادة الله ما کانث تعبد. من 
ون ال آي: غيرّه. نها کانت ین قوم کافرین4 4۳ . 
۵- قیل لها 4 أيضًا: «ادخلي الصَرح4. هو سطح من (جاج أبيض شاف تحته ماء جار» فيه سمك اصطنعه شُلیمان» لما قيل له: إن ساقیها 


۵ ر رە 


ورجليها كقدمي حمار . فلا رنه حَيِبَئهُ لخد من المای وکشفث عن ساقيها 4 لتخو ضه . وكان سليمان على سريره في صدر الصرح» فرأى 










a ES E عط مرس ص‎ 

50 : 7 و سنا 7 سح ور بد ل يقس م‎ ١ 
2 ھا «صرح تن ربق ات بت‎ 
شنت شک‎ o سر یو و‎ 


ا وا ی 0 


NE 9 بر‎ ESO 











. تمدونني: تساعدونني وتداهنوني. وفیما عدا الأصل والنسخ : «أنَودوتن» بحذف ياء المتکلم» تبعا لرسم المصاحف . وآتاني : أعطانيه . وخير: أفضل‎ )١( 
. وبهدیتکم: بما یهدی الیکم. وتفرحون: تُسرٌون. وارجع: انصرف. ونأتيهم به: ندخله بلدهم. والجنود: واحده جندي. ونخرجهم: نطردهم وننفیهم‎ 
والصاغر : المستعبد المهان. (۲) سبعة آبواب: انظر تعلیقنا على تفسیر الآية ۲۳ . والقيل: القائد من اليمن. والملا : من عند سلیمان من الانس والجن. وما‎ 
تقدم : : يعني ما ذكر في تفسير الاية ۲ وقلب الثانية واوًا يعني الا ویکم» . وای يجيتني . . ويأتوا: يحضروا. والجن: واحده جنّىَ. وآتيك به: ا‎ 
ی با والقوي: المستطیع للشيء . والامین: الحافظ للامانة. (۳) العلم: الدراية البقینية. واصف أحد بني إسرائيل . والصديق: المبالغ في الصدق.‎ 
ودعي به : استغيث به. ويرتد: يرجع. والطرف: الجفن الأعلى. ورد بطرفه أي: رده. فالباء زائدة. وأسقط صاحب قرة العينين «حتی ارتفع عند كرسي‎ 
سلیمان». والحق أن الانتقال كان باذن الله . آما كيف حصل فالصحیح عدم التعیین » لأنه لم يرد خبر شرعي بذلك . وفضله: إحسانه وإكرامه. وأشكر: أقوم‎ 
بحق ذلك من الثناء بالقلب واللسان والعمل. والمحلي يريد أربع قراءات : التي أثبتناهاء و«اشكراء زا أأشكدفق و«آشکر)» . وأكفرها : أقضّر في الحمد. ویشکر‎ 
للفسه أي: یکون دود بر لنفسه . والغني : المستغني عما سواه. والكريم: الكثير الجود بالخير . (5) ننظر: نعلم. وتهتدي: تستدل. وشيئًا أي: من‎ 
الضعف . وآوتي : أعطي . والعلم: معرفة الصواب. والمسلم: من استسلم لامر الله. وصد: منع . . وتعیده: تسجد له وتقدسه. (6) حسبت : توهمت . واللجة:‎ 
الامواج ال شرت تزا واا ا ار که والکعب . والقواریر: جمع قارورة. ورب أي: ياربّي. وظلمتها: سبت لها ارتکاب‎ 
الان وال )سوت والعالم : : مجموع الجنس من الخلق . والنورة: مسحوق یستعمل لازالة الشعر. وماذکر من التفصیلات هنا قال عن مثله ابن‎ 
. ۲٠٠:٤ کثیر : «هو منكر وغريب جدًا. . . والأقرب في مثل هذه السياقات أنها متلقاة عن أهل الكتاب» مما وجد في صحفهم». وانظر فتح القدير‎ 


الجزء التاسع عشر ۳۸1 


ساقيها وقدميها حسانا . قال لها: وه ص رد : مُملّسء من قَوارِيرَ) أي : 
زجاج. ودعاها إلى الاسلام. (قالث: رب إني ظَلَمتٌ تفسي) بعبادة غيرك 
«وأسلمتٌ4 كائنة لإمَعَ سُلَيمانَ لله رَبْ العالَمِينَ6 ٤٤‏ . وأراد تزوّجها فكره شعر 
ساقيهاء فعملت له الشياطين الثورة فأزالته بهاء فتزوجها وأحبّها وأقرّها على مُلكهاء 
وكان يزورها في کل شهر مرت ویقیم عندها ثلاثة أيام . وانقضى ملكها بانقضاء ملك 
سليمان. روي أنه ملك وهو ابن ثلاث عشرة سنة» ومات وهو ابن ثلاث وخمسين 
سنة. فسبحان من لا انقضاء لدوام ملكه. 
-١‏ 9ولقّد أرسَلنا إلى تَمُودَ أخاهُم) من القبيلة «صَالِحَاء أن» أي: بأن اعبْدُوا 
الله4: وخدوء. «فاذا هم فریقان يَخْتَصِمُونَ 40 في الذين : : فريق مومنون من حين 
إرساله إليهم» وفریق کافرون. ۶قال للمکذیین: یا وم لِم ستعجلونَ بالسَيئة قبل 
الحسَنة4 أي: بالعذاب قبل الرحمةء حيث قلتم: إن كان ما أتینا به حقّا فائينا 
بالعذاب؟ «لولا) : هلا تَستَغفرون ال من الشرك لک تَرحَمُونَ 45 فلا 
اعد يون (قالوا: اطَيّرّنا 4 ب اه ا 00 5 التاء في الطاء واجتلبت همزة قراو EE‏ و 
سل - اد تناس ليق وي تق این سرت حبك تسد الج | و ےو لے © ولیت ددرت 
۳ ۹ طاترکم): (عند اله أتاكم به. بل آنتم قوم | تھے زک 1 
ی ۱775۳۳۹۹ EECA‏ 
۲ ووکان في الميينة4 مدينة ثموة (إتشعة رهط آي: رجالی. ییون و الات E‏ سای 
الارض 6 بالمعاصي» منها قرضهم الدنانیر والدراهم» ولا بْصلخون 6 ۸ بالطاعة. 
قالوا) أي : قال بعضهم لبعض : #تقاسَموا أي: احلفوا #إبالله لته 6 - بالنون والتاء وضم التاء الثانية - طوأهله# أي : مَن آمن به أي 
قتلهم لسلا 2 لَقولن 4 - بالنون والتاء وضم اللام الثانية - ول ليه اع ول دمه : 8 ما شهذنا 4 : حضرنا مهلك أهله ی بضم م الميم 
وفتجها . آي: إهلاكهم أو هلاگهم . فلا ندري من تيو ٠‏ «وانا لَصِادِقونَ ٤٩‏ . ومکروا في ذلك #مکرّا» ومکرنا مَکرّا 6 أي : جازیناهم بتعجیل 
عقوبتهم» وهم لا یشعرون ٠ه‏ . فانظة : كيف كان عاقية تة عکرهم؟ زا دَمَرّناهم 4 : أهلكناهم #وقومَهم أجمَعِينَ) ١د‏ بصيحة جبريل › او برمي 
الملائكة بججارة يرونها ولا پرونهم - فيلك یونم خاوية 6 : خالية» ونصبه على الحال والعامل فیها معنى الاشارق و بما ظطلموا ) : بظلمهم 
اي : كُفرهم. «إنَّ في ذلك لآية4: لعبرت وم يَعلّمُونَ4 ۵۲ فدرتنا فيتعظون - «إوأنجينا الَّذِينَ آمئوا 6 بصالح؛ وهم آربعة آلاف» وکائوا 
ون 4 ۵۳ الشرك. 
۳ «ولوطا) : منصوب ب «اذكر) مقَدَرًا قبله» ویدل منه: ([إذ قال لِقَومِهِ: أتأتون الفاحشة # أي : لوال ووآنتم تبصرون 4 ۵۶ اي : بضر 




























2 


EEE > 


اا 


1 


TEHA 
سیک‎ 5220-3-37 





2-6 سر و ع ص سر ی ا 31 را 
اسر 1 تا م و د 
4 و ک و 


نله وتا صد دفو 699 رای وه 
تك مستا وه لا TE‏ 


ی سے مر سر م وو ۵ وم ر 


e 






9 رسلناه: بعثناه مكلفًا بالعمل والتبليغ. وثمود: القبيلة التي كان منها قوم النبي صالح» سميت باسم جدها الأول. وهي عاد الثانية من العرب العاربق 
أقدم الأمم التي عرفت لها آثار في التاريخ. وأخاهم أي : واحذا منهم. وفريقان: جماعتان مختلفتان. ویختصمون: يتنازعون. وتستعجلون بها : تطلبون تعجيل 
وقوعها تحديا ومكابرة. وتستغفر: تطلب ستر الذنب وعدم المؤاخذة عليه» لو والتوحيد والطاعة. وترحمون: يتعطف عليكم الله بإحسانه وعفوه. وهمزة 
وصل أي : همزة يتوصل بها إلى النطق بالساكن هو الطاء الأولى. وتسقط هنا لفظًا في درج الكلام. وتشاء‌منا: أصابنا الشؤم والضرر والشّدّة. وقحطوا المطر: 
حبس عنهم ومنع . . والطائر: العمل الذي یصدر عن الانسان. وهو هنا شؤم لما فيه من الشرك والضلال. وعند الله ا فى علمه وحسابه. وبه: بما يترتب 
عليه من الجزاء. والقوم: الجماعة من الناس رجالا ونساء. 

0 > بوادي القرى بين المدينة والشام. والرهط: الرجال دون العشرة. ويفسد: يشيع الشر والضرر والجرائم باختيار وعزم. والأرض: 
البلاد التي كانوا فيها وما حولها. وقرض الدنانیر: قرض جوانبها الذهبية لتكون أنقص من قيمتها . ويصلح : يفعل الخير . ونبيته : نغدر به في وقت البيات» 
آي: لیلا. وبالتاء يريد القراءة ول بتاء الخطاب للجماعة. وفيه نون الرفع محذوفة لتوالي النونات وواو الجماعة محذوفة أيضًا بعد التاء الثانية لالتقاء 
الشنا کت . وبضم اللام يريد القراءة الَتَمُولْة) بالخطاب للجماعة أيضًا. . وبفتح المیم يريد قراءتين «مَهلك» فسّرهما بقوله: هلا گهم . ومکروا: دیروا الغدر . 
ولایشعرون: لایعلمون ما قذرنا. وانظر: تأمل. والعاقبة: النهاية. وفیما عدا اللأصل والنسخ : «أنا» . و(أو برمي. .. ولا يرونهم» فيه تلفيق. انظر «المفصل». 
ات : جمع بيت أي: آثارها . ويعلمون: يدركون. وأنجيناهم: أنقذناهم من الدمار والهلاك. وقد رحلوا إلى حضرموت. ثم أقاموا مع أبناء عمهم مملكة 

فى اليمن 6 > ونقلوا ذلك إلى مصر أيضا في مملكة لهم قبل كثير من الفراعنة . 

(۳) كان قوم لوط في سدوم وماحولها قرب حمص . وتأتون: : تقترفون. والفاحشة: الشنیع من الذنوب والآثام . وبالوجهین يريد القراءات : کم و«آإنگم» 
و«آزنکم». وتأتون الرجال: تستحلون الزنى في آدبارهم. والرجال: اعم وجل والشهوة: ميل النفس إلى ما تريده. ودون آي عفر وا لاء آي : تکاح 
فروجهن كما أباح الشرع. والنساء: : جمع نسوة. . والنسوة: واحدته امرأة. وتجهلون: لا تعلمون ولا تتدبرون. 


FAY‏ الحزء العشرون 




















6 بعضکم بعضًا انهماكًا في المعصية؟ (أإتكم) - بتحقيق كن ی وتسهيلٍ 
5 

ا e‏ الثانية» وادخال ألف بينهما على الوجهين او اجان شَهُوة» من دون 
تیگ 4 3 r‏ جیته و 

و مرت ت الشاء؟ بل آنتم قوم م تَجِهَلُونَ4 6 عاقبة ۳ 

رل الا آمراته دهان الغدبریت ا ا 0 1 

-١ 1 EE 9 2 0 0‏ فما كان جوات قومه إلا أن قالوا : لوط ) : هله من 


عسو 













O ۳7‏ 0 آنا“ َه 4 من آدبار الرجا بو آهله الا ام اد 
ااا مخ میرم بح 69 0 ركم . اتهم نس 3 رون4 ٩٩‏ مر دیاز لر ق‌ 1 ۵ و ۱ ۱ مراته » 
ال 1 تر العمل أ قَدّرناها # : جعلناها بتقدیرنا من تا ۷ الباقين في العذاب» وأمطرنا علیهم 
+ ی ر مي 9 مَطَرَاك. هو حجارة السّجّيل أهلكثهم. > #إفساء» : بئس مر المُنذْرِينَ 584 بالعذاب 
0 ماء فأنتنایه. حدایق دات بهة انس ارت وه مطرهم! 

2 2 وس مر مر رس ٣‏ و ہم ود و ے سوساج 5 ١‏ 

3 نتا توا مج رها أله مع نله بل E‏ © 5 ۳ ۱ ۱ 
N was E‏ (قلٍ» يا مُحمّد: (الحمد لله على هلاك کفار الامم الخاليةء وسَلام على 
آمن‌جعلالارض‌قرارا وسیل بجحل خللها آنهدراوجعل ها 9 

5 ۳0 دوو ررر 29 عبادو الَّذِينَ اصطفا 6 هم . وه - بتحقیق الهمزتین وابدال الغانية ألفا ی 
تامف وجکل بسک تنعل بل 1 ۱ 

رِ 4 Cl‏ 
۳ ارش لاب ات 1 دادعا 326 و عن 3 لر جرا >« ۰ م ما 

ls 0‏ نیت ل ' 29 پشر کون ۰۵٩‏ بالیاء والعای أي: أهل مكة به الالهّ خير لعابدیها؟ 

1 وب‌کنه gE‏ اض ايله 24 ˆ 

سم 8 ۳- 9أم من خَلَقَ السّماواتِ والأرضء وأنرّلَ لکم من السّماء ماء فأنبشنا) - فيه 
2 1۳ لي يلا ماد روت 69 من به ریک نی 3 3 ۲ 5 E‏ 2 7 ِ ۰ : 2 
3 ا ال قا ر 88 التفات من الغيبة إلى التكلم - «به خدائق 6: جمع حديقة» وهو البستان المحوّطء 
۳ ل طلم ت الواح ر ونر لالز شرا يدى 98 . E‏ 2 
a es 3‏ 7 #ذات اج : حسن #ما کان َك آن تنبتوا شحخرها ‏ لعدم قدرتکم علیه؟ له 4 


ار 7 2 ۱ 
:| یھ او له مع اله تم نها سرحو 69 | 
ون ووه VOOR‏ ی ی و یز - 


بتحقيق الهمزتین وتسهيل الثانية» وادخال ألف بينهما على الوجهین في مواضعه 
السبعة - #مَع الله 4 أعانه على ذلك؟ أي : ليس معه اله. بل هم قوم : يعون :١‏ 
پشر کون الله غیره. «أم من جَعَلَ الارض قرارا أي : لا تمند اهلها ٠‏ وجَعَلَ خلالها 4 فیما بينها «إأنهارًاء وجَعَلَ لها زوایی؟ : : جبالا آثبت 
بها الأرض» وجَعَل بَينَ البحرین حاجزّا 6 بين العذب والملح > لا يختلط آحدهما بالآخر؟ لمع اف بل أكثَرُهُم لا يَعلَمُونَ ٩۱‏ تو حیده . 


چ e‏ يُجِيبٌ المُضطرٌ) : المكروب الذي مسّه الضّرّ إذا دعام ویکثیف السُوء) عنه وعن غيره» لويَجعَلكُم خُلَفاء الأرض» - الاضافة 
بمعنى «في» - أي : یخلف كل قرن القرن الذي قبله؟ لله مح الل؟ قللا ما تذگزون» ٠۲‏ : تتعظون. بالفوقانيّة تب وفيه إدغام التاء في في 


الذال» وما : زائدة لتقليل القلیل . «(أم مَن يهدِيكم» : يُرشدٌكم إلى مقاصدکم. «إفي ظَلّماتِ ابر والبَحرٍ4. بالنجوم ليا وبعلامات الأرض 
نهارا إومن پُرسل الریاح نشرا ب ین يدي رخمته 6 أي : دام المطر؟ اه مغ اله؟ تعالى الله عَمَا بشر کون ٩۳‏ به غیرد 


(۱) قالوا آي: بعضهم لبعض. وأخرجوهم: اطردوهم. والقرية هي مدینه سدوم. والاناس: الناس . ویتطهرون : یتنزهون عن اللواطة. وانچیناه: آنقذناه. 
وأهله : زوجتاه وبنتاه. وامرأته المذکورة هنا هي الکافرة. وأمطرنا: آنزلنا. والسجیل : الطین المحروق. وساء: بلغ النهاية في السوء ء والشر.. والمنذر: المهدّد 
بالانتقام . 

(۲) الحمد : الثناء بالجمیل على الفضل . والسلام: التحية بدوام الخير. والعباد: جمع عبد. واصطفاهم: خصهم بتبلیغ التوحید والشرائع. وتسهیل الهمزة: 
جعلها بين الهمزة والفتحة. وترکه: ترك إدخال الألف. وفي المحلي خطآن. فهو بذکر أربعة آوجه: «أألله» كما جاء في طء و«آلله» كما أئبتناء و«أأآلله»)» 
ول . والصحیح منها هو الثاني والثالث لأنهما قرا ءتان ثابتتان . أما الأول والرابع ای را زو ی و 
الوصل في مثل هذا الموقع » وعلى عدم زيادة آلف بين المحققة والمسهلة هذه ۳ . انظر «المفصل). : آکثر نفعًا وأدومه. ویشرکون: یجعلونه شریکا 
في الألوهية والتقدیس والطاعة. وبالتاء يريد القراء5 «تُشرِكُونَ» خطابًا للکافرین . 

( ا أوحدها: والسجاء » اول الأرض من عوالة عُلوية. وأنزل: آمطر. والسماء: السحاب. والماء: المطر وما يشبهه من البَرّد والثلج والندی. 
وات نبت : آخرج . وذات آي: صاحبة. وما كان لکم: لیس بمقدورکم . والشجر : واحدته شجرة. ۰ والاله: المعبود بحق . و«السيعة»: ااضر ای (الخمسة )> كما 
جاء في احدی النسخ» ن المواضع هي خمسة في الایات 1۶-0 . ويريد هنا آربع قراءات : الا وی فى الي أثيتناها» و«أإلةٌ) و«آإلةٌ) و«آالةٌ» . . وهم أئ: 
المشركون. ويعدلون: يُسؤون به غيره في الألوهية. وجعل : صيّر. وقرارا : مستقرة. والأرض: اليابسة من الكرة الأرضية. وجعل: خلق» في المواضع الثلانة 
الأخيرة. والخلال : جمع خلل . وهو المنفرج بين شيئين. والأنهار: جمع نهر. . والرواسي: جمع الراسي. وهو ما استقر وكان مثبّنًا لغيره. والبحر: موضع 
اجتماع الماء الکثیر . والحاجز: ما فصل من أرض يابسة أو تنافر یمنع الامتزاج. انظر الآية ۵۳ من سورة الفرقان . 

(6) يجيبه: يستجيب له ويعينه. والمضطر: الانسان يصيبه ضرر يحمله على الاستغاثة. ودعاه: تضرع إليه يطلب عونه. ویکشف : يزيل. والسوء: ما یحزن 
ویلم . ویجعل : يصير . برضت وعدي او آي : خلفاء في الارض . والفوقانية : التاء. وبالتحتانية يريد القراءة ادون والظّلمة : فقد التور . ویرسل : 
یحرك . والریاح: جمع ریح. . والنشر: جمع نشور. وهي التي تثير السحاب. وفیما عدا الأصل وخ وع وط: (یشرا». والرحمة: العطف بالاحسان. وتعالی : 
ترفع وتعاظم . 


الحزء العشرون  a PAY‏ ل 












1- 8 م: تنل ۱ حله ! و ألا حا ۱ نطفف 0 r‏ بعيذلة ۷ بعل ۱ لب 4 ان :7 DE STEN‏ سرس و3 9 سر ET‏ 9 
اب و ل او تدا بعد العو روزم لم 0 نيد EEE‏ 9 وا لارض 8 











تعترفوا بالاعادة لقيام البراهین علیها. لومن یَررْفکم من السّماء6 بالمطر» 0١‏ 


۳۹ ك مرو 

اتا ۳ 6 ان 3 

ی رر ل : ی ها س مس 6و | ء له مع قل ها ۱ صد قار لے کو 

(والأرض» بالنبات؟ له مَعَ الله)؟ أي: لا يفعل شيئًا مما ذكر إلا الله ولا إله ر توا برها و 9 0 
معه. قل 4 يا a‏ : #هاتوا پرهاتکم 6 : : حجتکم > إن ن کنتّم صادقِين 4 “٤‏ أن معي 3 قل ل له موت والارض لعب لاا لله ومادشعرون 3 
ِلَهَا فعل شيئًا مما ذكر. أي توت © بر مهم الاخرویل بذهم و 
ج ۳ رمع سکف 9 

۶ وه ا ۳ 0 شك ن J)‏ ق از وا م 

۲- وسالوه عن وقت قیام الساعة» فنزل: #قل: لا یعلم من في السّماوات ا زره بو 9 ولاز 8 
والارض #4 من الملائكة والناس» و الغیب 4 اي : ما غاب عنهم . إلا 4 لکن 8 تریا وءاب ون الم تییوت (6 وزيا 4 


> يعلمه» وما یرون أي: الکثار كغيرهم: وان وقت یعون ».6 مدا واوا تین دار يلرل @ | 
بل € بمعنی : 1 [أدرك) - ور «کرم ». وفي قراءة أخرى : ارك تشيدك: الدال OO E AER VEE:‏ € بة المجرمین ۱ 
وأصله دا ك دلت التاء دالا رايت في الدال واجتلبت همزة الوصل - أي : بلغ 5 ١١‏ ورن مهم ولاتک یی مایم کرون (7 © 
ولحق» أو تتابع وتلاحق 9عِلِمَهُم في الاخرة» أي: بهاء حتى سألوا عن وقت یشک می حا الوذ ن کسر و 6 ی 
مجیثها؟ لیس الأمر کذلك: يل هُم في شك ينها بل هُم منها عَمُونَ4 55: من عَمَى 1 رس € و 
القلب» وهو أبلغ مما قبله. والاصل «عَمِيُونَ) استثقلت الضمّة على الياء» فثقلت إلى 1 ح ame‏ 9° 
ا و َي لحَلَهْمَافُكوُسُدُويهُموَمَإيو 
۳- «إوقال این گفروا آیضا. في إنكار البعث: 9أإذا | کتا رابا وآباوناء أإنَا تک ی ره 3 
لَمُخْرَجُونَ6 1۷ من القبور؟ لق وُعِدْنا هذا نَحنٌ وآباؤنا من قبل. إِنْ4: ما «هذا الا N‏ اڪ اى 7 0 ۱ 0 
أساطيرٌ الأوَّلِينَ4 ۸ : جمع أسطورة الع أي : ما شطر من الكذب . طقل : سيوا لل TST $ SS‏ 
في الأرض» فانظرُوا : كيف كان عاقبة المجرمینَ 4 1٩‏ بإنكارهم» وهي هلاكهم 

بالعذاب؟ ولا تَحرَّنْ علیهی ولا نکن في ضيق مِمَا يَمكْرُون ۷۰ - تسلية للنبي - أي : لا تهتم بمكرهم عليك» فأنا ناصرّك عليهم . 


“٤‏ «ویفولون: مى هذا الوع) بالعذاب. «إإن گم صادقِينَ4 ۷۱ فيه؟ قُلْ: عَسَى أن يَكُونَ ریف4: كَرْبَ کم بعضن اي 
تَستَعجِلُون) ۷۲. فحصل لهم القتل ببدرء وباقي العذاب يأتيهم بعد الموت. وان رَبَكَ لذو فَضلٍ على الا ومنه تأخير العذاب عن 
الکثار «ولكِنَّ أکترَهم لا شکرون6 ۷۳ - فالکثار لا یشکرون تأخیر العذاب لانکارهم وقوعه - وان ربك للم ما نكن ضدورهم 6 : 
تخفیه» (إوما یعون ۷6 بألسنتهم. > روما من غائيةء في السّماء والأرضٍ) - الهاء: للمبالغة - أي: شيء في غاية الخفاء على الناس» إلا في 
کتاب مبین 6 ۷۵: بیّن» هو اللوح الخو ومون علمه - تعالی - ومنه تعذیب الکفّار. 


۵- رن هذا القرآنَ بصن على بني إسرائيل 4 الموحودين في زهان سناع (اکتر اي هُم فيه فيه يَخْتَلِفُونَ 4 ۷٦‏ ای ببیان ما دك ان و 
الرافع للاختلاف بينهم لو آخنوا به وأسلموا؛ ون لَهُدَى) من الضلالت و ورخمة للمومنین 6 ۷۷ من العذاب. إن رَبك يقضي بینهم 4 
كغيرهم» يوم القيامة» بخکیه 6 أي : عدلی وهو العزیز6 : : الغالب. العَلِيم6 ۷۸ بما یحکم به . فلا يُمكن أحذًا مُخالفیّه» كما خالف الکفار 
فى الدنيا أساءة: 


سر سے 








و ی 













۳ BNE ل‎ 94 27 E 
ان‎ 













( بطي والخلق؟ لاس یله عه نا . ويرزقكم : يخلق لكم. ومن السماء والأرض أي: من الأرزاق السماوية والأرضية. وقد كرر «أإله مع 
الله» في الایات ٩۰‏ -۰76 على سبیل التوکید والتقریر أنه لاله إلا هو تعالی . وهاتوا: قدموا لي . وامعي» الصواب: «مع الله . وفي التلخیص : «أن معه آلهة 
وشرکاء». (۲) يعلمه: يحيط به. والغيب: ما لايدركه الخلق. ويبعثون: يعودون إلى الحياة بعد الموت. وذكة الادغام هنا شبيه بما في الآية ۷ . وابلغ 
ولحق» تفسیر لقراءة: آدرك. . ولاتتابع وتلاحق» تفسیر لقراءة : اذارك. والعلم: الدراية اليقينية. والشك : التحیر. والعمون: جمع جمع العمي. وهو الذي اختلت 
بصيرته فلا يتدبر الدلائل کالبهائم . وفي هذا تنزیل ابا المشرکین : وصفوا أولا بفقد الشعور حين البعث» ثم بعدم الايمان بيوم القيامة. ی 
الشك والمراء» ثم بتعطیل البصائر والعقول. (۳) کنا: صرنا. والتراب: ما تفتت وانتثر . والاباء: : جمع آب. ویطلق على الوالد ومن قبله من الجدود. 

آي : نحن وآباءنا. والمخرج: المبعوث حیّا. ووعدنا هذا: آنذرنا بالبعث . ومن قبل: قبل مجيء محمد. والاولون: المتقدمون من المتنتین: مب 
تأملوا. والعاقبة: النتيجة. والمجرم: من يقترف الجرائم باختيار وعزم. وتحزن عليهم : تتألم لکفرهم. والضیق: الامر الشاق. ویمکرون: پدبرون الحیل . 
(0) الوعد: وقت الوعيد. وتستعجله: تطلب تعجيله. والفضل: التفضل بالنعم. ولا يشكرون: لايقومون بحق الثناء على على المتفضل. ويعلمه: يحيط به. 
والصدور: جمع صدر. والمراد القلب. والسماء والارض : انظر تفسیر الآية ه من سورة آل ,عمران. ویعلن: يظهر. والهاء: تاء التأنيث. واللوح وم 
السجل فيه ما كان وما سیکون في الوجود من محتوم ومحتمل . والمکنون : ما لا يطلع عليه أحد من أم الکتاب. (8) یقض : سين وینو آسرائل : 
التوراة والانجیل . انظر «المفصل». وما ذكر على وجهين: ما اختلفوا فيه بمذهبين أو أكثر. والهدی: المرشد إلى الحق. ورحمة: محسن ومنقذ. و 
یفصل . وبينهم: بين البهود والتصاری. والعلیم: المحیط باتقان وحكمة بالغة. 


۷ - سورة النمل ۱ ۳۸۹ الحزء العشرون 






















"7 RR E RRR ET 

ی ت سر و ۱- فرك الله : ى 4و7 

وه دیون 1 لکد و د 0 20 على لله @ 3 إن على الح الغيين4 1 0 الذين 
56 س و مه 5 3 قبه لك بال تا ت أمغا لا با 1 ال فقال : 


a 


تیوه و ۳ 3 ۳۹ لا تسیع الموتی ولا تيع ال الدعای اذا - تحقیق الهمزتین» وتسهیل 
3 "۳ مد 00 الثانية سها وبين الياء چ ولوا مدبرین ۸۹۰ ۳ نت ت بهادي العمي عن 





ا 3 ضلالیهم. إذ): ما «تُسمغ4 سماع إفهام وقبول لا مَن ین بآياينا» : 
ی وی ۳۳۹ ۳ ا نیم سم ون ۸۱: مُخلصون جد 

ا پم € ۲- 9 وإذا وقء نَع القول علیهم؟ : تس العذابٌ أن ینزل بهم» في خيلة لار 
0 سکیا ایوہ وم شرن ڪل ڪلام آخرجنا لَهُم داب مِنَ الارض تکلمهم أي: تكلم الموجودين حين خروجها 
١‏ ما یکدی راھ ون 9 جار 0 بالعربيّة» تقول لهم من جملة کلامها عّ: نتاس ) آي: ار مك + وعلی قراءة 


ج ر جع ا من لز من 


8 قال أدبم ای وا تحیط وا با علما ماد م تعملون 8 





فتح همزة أن تقر الباء بعد «تكلمهم) . ۵ کانوا بایاتنا لا بوقنون ‏ ۷ لا 


۳ سر سر سے رھ د ص بن لک سے سم و سوس سا سا 2 و ٠.‏ 0 ۶ 0 2 8 5 3 
مقاطلاو تھ َايطِفُونَ ©) أل رض سان المتتمل على as ST a‏ ی 
6 مسر ۵ یس مر جر لد < رص بو سے اسر رو 4 4 5 5 1 ۳ : ماع 2 ۰ ۲ 

دروا اقا 5 اللا افوا يا رك ف ا والنهيٍ عن المنکن ولا پیفی مسب ولا تائب » ولا یومن کافر كما اوحی 
6 كم أ ف 5 الله | 3000 يك الا م قد آمَتَ). 

لك ليت قوم ومون | 9 وى خف رفع 1 8 إلى وح : نه لن یژین 3 قوو 0 من ۳ ۱ بان 

6 - 0 33 #و اد اة حماعف یکذب يان 4 سس 
3 من نموت ومن فال رض (لامن كس لذ وَل او 4 00 یه تحشر من کل 0 0 ۱ ممن د ۳ 7 0 
0 موس مس روص رر 8 وهم رؤساق ل - يُورْعُونَ ي : یجمعون برد إلى أو 
وس وا جاده وهی تمرم رالسحاب 4 5 فوم 4 
35 8 ثم يُساقون. #ختی إذا جاووا 4 مکان الحساب «إقال4 تعالى لهم: «آگذبتم 6 أنبيائي 






00 ر جر سم له 3 سا“ مک 1 76 e‏ ا A‏ م 1 
2 صنع الله ریا شیء! خیریمانفع‌لور 5 
و 


له 
E ETE CLR E 5‏ 4 37 ل DRS‏ ۷/7 
TET O ET ORES‏ وريه ونه نو وو جد 


#باياتي ولم تحیطوا ) ؛ من جهة تكذبيكم لها جلا؟ اما - في دما سا 

تا : موصول أي : ما الذي کم تون ۸6 ما آمرتم به؟ ووقع القول) : 
حقّ العذابٌ علیهم بما ظا ظلموا) أي : : أشركواء فهّم لا يَنطِقَونَ ۸۰ إذ لا حُجّة لهم . وألم یرو آنا جَعَلنا ¢ : خلقنا اللیل ليسكنوا فید) 
کفیرهم «إوالتّهارَ مُبِصِرًا 6 بمعنی : يَبِصَرٌ ر فيه ليتصرّفوا فيه؟ 9إِنَّ في ذلك لآياتٍ) : دلالاتِ على قدرته - تعالى - ولقوم يۇينون) ۸7 : ا 
بالذكر لانتفاعهم بها في الایمان» بخلاف الكافرين . (ويَومَ يقح في الصُور :لقو تا وان اسراف (فقزع مَن في السّماواتِ ومّن 
في الأرض» أي : خافوا الخوف المُفضي إلى الموت. كما في آية أخرى : ایا والتعور نت ای ان واو عه - 9 إلا من شاء الله 4 
أي: جبريلَ وميكائيلَ وإسرافيلَ وملك الموت» وعن ابن عبّاس: هم الشهداء إذ هم «أحياء ند رهم يُررَفُونَ»» ([وگل) - تنوينه عوض عن 
المضاف إليه - أي: كلهم بعد إحيائهم يوم القيامة 9إأتوه4. بصيغة الفعل واسم الفاعل. #داخرينَ 4 ۸۷: صاغرين. والتعبير في الاتيان 
بالماضي لتحمّق وقوعه. 

6 - ووتزی الجبال6 : تبصرها وقت النفخةء «تَحسبها» : تظنّها إجامدة4: واقفة مكانها لعظمهاء وهی َم مر السحاب4: المطر إذا ضربئه 
الریح» أي: ي حتى تقع على الأرض» فتستوي بها مبسوست و ثم تصير هباء منثورا ء ضع ا - مصدر موکد 
لمضمون الجملة قبله. أضيف إلى فاعله بعد حذف عامله - أي : صَنَمَ الله ذلك صُنعَاء الَّذِي أتقَنَ) : أحكم کل شَيء 6 صنعه صنعه . له حَبِيرٌ بما 
يَفعَلُونَ 6 4 ۸ بالياء والتای أي: أعداؤه من المعصية وأولياؤه من الطاعة. 


)١(‏ الحق: الامر الثابت. والموتی: جمع میت. والصم: جمم آصم. وبالتسهیل ريك القراء: «الذْعاء ذا وولوا: انصرفوا. والمدبر: من وجه ظهره 
للآخرين استهانة. والهادي: الصارف والمانم. وفي قرة العینین والمنحة والمطبوعات: «بهاد» تبعًا لرسم المصاحف. والعمي: جمم آعمی. وهو الذي فقد 
البصيرة وأغلق قلبه دون کل توجیه. والضلالة: اتباع الباطل. ویژمن بها: يصدّقها لأنه على استعداد وتقبل. (۲) وقع: وجب. والمراد قرب وقوع آشراط 
الساعة. والقول: الوعید بالعذاب . وآخرجنا: آظهرنا. والدابة: المخلوق یدت ويتحرك. وما ذکره المحلی عنها هو مما اختلف القصاصون فيه اختلافا یکذب 
بعضه يحض . البحر والتهر الماد ۹۷-۹6:۷. والناس: الکافرون عامة. فالمراد هم المخاطبون بکلامها ومن کان قبلهم من الکافرین. وکما آوحی آي: في 
الآية ۳۰ من سورة هود. (۳) نحشرهم: نجمعهم للحساب. ویکذب بها: ینکرها. وهم: الفوج المحشور. والمتبوعون: الذین حملوا غیرهم على الکفر . 
وجاژوه: صاروا فیه. وآياتي: نصوص کتبي والأدلة المصدقة للأنبياء. ولم تحبطوا بها: لم تحاولوا فهم دلالاتها. وتعملون: تکتسبون. وحق: حصل فعلًا . 
ويروا: یعلموا. ویسکن : يهدأ. وآية الصعق هي ذات الرقم ۱۸ من سورة الزمر. وشاء: آراد ألا يميته حینذاك. و«جبريل... الموت» تفسیر ل «مّن». انظر 
الاية ۱7٩‏ من سورة آل عمران. وباسم الفاعل يريد القراءة «آثُوة». )٤(‏ الجبال: جمع جبل. ووقت النفخة: يعني ماجاء في أول الاية ۰۸۷ والظاهر أن المراد 
ب «جامد» هو واقع الحال في الحياة الدنیا . فالجبال الآن وفي کل لحظة تمر مر السحاب بدوران الأرض» وتبدو للناظرین دائمًا ثابتة. والدلیل على أن 
الخطاب لكل سامع أو قاری ثابت ب «تری وتحسب»» فهو لایّشعر بتحرك الجبال لانه یسبح معها. انظر «المفصل؟. ولعظمها: يعني أن وم سح العظيمة 
المتحركة يظنها البصر ابتة. وتمر: تنتقل . والسحاب: مفرده سحابة. العهن: الصوف. او ء: الغبار یری خلال النور في المکان المظلم . والصنع : | 

البدیع . والجملة المؤكّد مضمونها «هي تمر». والخبیر : العالم بظواهر الأمور وخفایاها . ویفعلون: یکتسبون. وبالتاء يريد القراءة ا١تَمَعَلونَه.‏ 


الحزء العشرون Ao‏ ۷ - سورة ة النمل 




















کہ اع 4 لاعت انض O OOO‏ ا : 5-2 

- من جاء بالحَسَنة) أي : «لا إل إلا الله» يوم القيامة لفل ئ زگ ا وود OES‏ 

ا 3 إذ لا ل عشر أمثالها) - رم رس مرت یوم E‏ 8 
ي بسیها - وليس للتفضيل إذ لا فعل خير منها. وفي آية أخرى ٤‏ وتک اک کت جرف ارح نی 
(وهم» أي : : الجاژون بها من فرع يوم مئذ 4 با لا ضافة وتا وا 0 0 


۳ 


ا لماک کل نّ )نامر تن ريك هذه 
منوّنا 3 الميمء ٠‏ (آمِنونَ ۰۸٩‏ ومّن جاء بالسَّيئة 4 أي : الشرك فکیّث وجوههم في امور مه 


سے س صر سے لے کے وش 47 عد 7 ۳ 0 : 
۱ ار وای حرم ھا وله ڪل شى شىء وا رتنا وکین 
النار 4 بأن وله - ودکرت الوجوه لأنها موضع الشرف من لحوامت: فغيرها من باب 9 









6 میور ره ص 

3 ۶ المسلمين لاا وأن اتلواالرءان‌فمن هد ER‏ ی 3 

اون - ويقال لهم تبكيتا : هل أي ااا اا ا لي ا أن لوآ الاه کک ر 
ما ك والمعاصي؟ تسه ومن صل فقل تما آنامن‌المتزرن لوفلا ند | 







و ت 7 5 € م نو شا من خن سر ره س چ © 
۲ - قل لهم : اما مرت أن أعيُدَ 2 ب هذه البلدة ی أي : مک « الى ي خرمها # أي : 62 لله سیک مایق رف وهاو مارك يفل ماماو © أ 


= 


8 
رت ماه لس فيها دم ان ولا يُظلم فيها جد ولا يصاد صيدها ولا EE E‏ ۳ شورق الیک ر سوبو الڪ > | الى اس 0 E‏ 


ی لاما - وذلك من ام على ريش هه في وفع لله عن بلدهم لفات إا 


وه سے 












0 سر له ا 


والفعة الشائعة» في جميع بلاد العرب - وله 4 تعالى کل شَيءِ» فهو ربّه وخالقه طت وت الكل الي 9 یت 


ومالكه. وأیرث أن أكون من المُسلِمِينَ6 ٩۱‏ لله بتوحيده: وان تلو القرآنَ4 عليكم 

تلاوة الدعوة [لی الایمان . رفن اهتَدَى» له فانما يَهِتَدِي لتفیه 4 أي : لأجلها لان | سوس جد وه 1 
واب اهتدائه له 8 ومن صل عن الایمان وأخطأ طريق الهدى فمل )€ له : إتما آنا ی رن نوی 
مِنَ المَنذِرِينَ6 97: المخوّفین» فليس على الا التبليغ . وهذا قبل الأمر بالقتال. +8 ر 5-5 
(وقل: الحَمدُ لله. سَيريكم آباه نتعرفوتها 6. فأراهم الله يوم بدر القتلّ والسبيء 5 
وضرب الملائكة وُجِومّهم وأدبارهم» وعجّلهم الله إلى النار. وما رَبك بغافل عَمَا 
يَعمَلونَ) ۰٩۳‏ الا والتاء» وانما 0 لوقتهم . 













2 رم سے سرس ر ےھ ر ۵ 


ی 





هم سراف 1 
ری يدان 





ESSIEN سم‎ E مومسم‎ | 


سورة القَصَصٍ 
۳- مكية إلا «ِنْ الذي فرض» الآيةٌ نزلت بالجُحفةء والا «الذين آتیناهم الكتاب» إلى «لا نبتغي و وهي سبع أو ثمان وثمانون آية. 


2 


ر أل لمر ا 
4 وطتم) ۱ الله أعلم بمراده بذلك. تلك ی : هذه الآيات ۶ آیاث الکتاب 4 - الاضافة بمعنى: من - #المبين 4 ۲ المظهر الحقٌّ من 
الباطل» طتَتَلُو4: نقصن «عليك من تبأ) : د سى وفرعَون بالحق) : الصدق. لقوم يۇينون) ۳: لا جلهم لانهم المُنتفعون به. #ن 
فرعون عَلا): تكبْرٌ في الأرض) أرض مص وجَعَل أهلها شيعا 4 : فِرقًا في خدمته «يَستَضعِفٌ طائفة منهم 6 ؛ هم بنو إسرائيل» ویذبم 
ا ا E‏ 
وه کان من امین 4 بالقتل وغيره. 
© - #ونرید أن من على الِّينَ اسنضیفوا في الأرضِء ونَحِعَلَهُم أئمّة4. بتحقیق الهمزتین وابدال الثانية ياء : یقتدی بهم في الخيرء > ونجعَلهم 


)١(‏ جاء بها: أتى مصاحيًا لها. والحسنة: العمل الصالح. وعبارة التوحيد أصلح الأعمال. وآية يعني : الآية ۰ من سورة الأنعام. والفزع: الخوف 
والرهبة. ويومئذ ع : یوم اد جائوا بالحسنة. والمراد قراءات ثلاث : التي تناها و فرع يَومَئلُ)» و(فرّع ومد . والامن : المطمئن . والسيئة: العمل القبیح . 
والشرك اقح العمل . وکبت : : آلقیت . . والوجوه: : جمع وجه. یات اولی أى 1 ادا كان الوجه قد غذات فعیر الوخه آحق بالك وجرن افون رتعملون: 
تقترفونه بنية أو قول أو فعل . (۲) آمرت : فرض علی . واد أقدس وأطيع . ولايختلى خلاها أي : دده . وأكون: أبقى. وأتلو: ا 
استرشد واستجاب. والئواب: المكافأة بالخیر. وفیما عدا الأصل والنسخ: «فإن ثواب اهتدائه؟. والمخوّف أي: بعذاب الله. وهذا: يعني أن الموادعة 
نسختها آيات القتال في أوائل سورة التوبة. والحمد: الثناء الجميل على الفضل. ويريكم: یبضرکم عيانًا . والایات: الوقائع الدالة على صدق التوحید 
والتهدید . وتعرفونها: تضطرون إلى الاقرار يصدقها : والغافل: الساهي يهمل مايكون. ويعملون: يكتسبونه من نية أو قول أو فعل: وبالتاء يريد القراءة 
"«تَعمَلْونْ». (۳) الجحفة: كرية ین طريق مه من المدینة. والاية المذکورة - وهي ذات الرقم ۸۵ - نزلت في طریق الهجرة» فلیست مكية ولا مدنية. 
والآيات المسكاة بعد مدید وهي ذوات و -هه. (5) الکتاب : القرآن الكريم . وبمعنی من : يعني أن التقدیر : آیات من الکتاب . ونقص: نقرژها 
- على لسان جبريل. وفرعون: ملك مصر في عهد موسى. ویژمنون: مستعدون لتصديق أن ما نزل إليك هو الحق. وفي الأصل: «لقوم يوقنون». وتكبر: تعالى 
على الخلق وادعى الألوهية. وجعل: صيّر. وأهلها: المقيمون فيها. والشيع: جمع شيعة. وهي الجماعة. ويستضعفها: يستذلها. والطائفة: الفرقة. وبنو 
إسرائيل كانوا في مصر منذ مجيء يعقوب إليهاء سلط عليهم فرعون جنوده والقبط. والأبناء: جمع ابن. وهو المولود الذكر. والنساء: واحدته امرأة» يبقيهن 
للخدمة والاذلال والفجور . والمفسد: الراسخ في إشاعة الشر باختيار وعزم. (9) نريد أي: شئنا. ونمنٌّ: نتفضل. ونجعل: نصيّر. والائمة: جمع إمام. 
وبإبدال الثانية يريد القراءة «یمَة». والوارث : من يمتلك الشيء » ویتصرف فيه. . ونمکن لهم: نجعل لهم مکائ تحكمولة: وره 2 تقر عنانا: سهاسان وزد 
فرعون . والتحتانية : الیاء. والاسماء الثلائة آي : SOE EOS‏ 


۳۸۹۹ ۱ الحزء العشرون 























۵ <( ال ره و و E a‏ ۳ 5 لطر 
ال ی رم 2 ر 28 الوارئین# ه ملك فرعون. #ونمکن لهم في الارض 4 ارض مصرّ والشام» #ونري 
34 4 .م + 2 و مر و / 5 57 ا 5 556 ۲ 3 
e 2 e 8‏ € سور ا فِرعَونَ وهامانَ وجئودهما - و فراءة: (ویری» بم التحتانبة والراء ور الا سماء 
0 نما كاف كدو 6 اوناك وود 2000 ل دلي ری اج 9۵« 
67 3 لد نم ما كان ا 1 تم .۸ ۱ اا 
1 10007 جر 9 تة - ينهم نوا يتحذرون 1 : يخافون» من المولود | ي يذهب ملکهم على 
0 ضعي فدخفی یوک لقبه ف لضاف ۳ 
سر بر سر کے اه ع 
و ار ویدیو وجاصلوه مر امرس ای 09 0 
E ۹15‏ عو نی و ۳ ر ری 0 
وی پهسکود له ثورات ١١‏ 





-١ 0‏ «إوأوحينا 4 وحيّ إلهام أو منا TT‏ انمولود الذکوره ول 
1 1 1 





5 و که ای تک 2 2 ؟ع ها ع‎ E 

فرعت وهن وخنود شا ڪا خطورت 9© 3 پشعر بولا دته غير ا 2 ۳ E‏ فإذا خفت عليه في ال یم a‏ آي : 
EAE‏ و م AAT e.‏ سے ر 2 و 

قال ترات فرعو فرت عن لي ولك لانقشلوه سى النيلء زولا تخافي 4 غرفه #ولا تحرّني 4 لفراقه . 9 إنا رادوه لك وجاعلوه مد 

6 ر مر سم مرب کب مر ی را ۳ 3 

0 اقا وده دان 2 هش لامنعروت و وب 4 المرسَلین 6 ۷. فأرضعته ثلاثة أشهر لا يبكي › وخافت 0 فوضعته فى تابوت مطلی 
6 وم 4 2 1 ۵ و ۱ 
میت فارم ان کات ابي لول ن 5 بالقار من e‏ ممهد له فيه ) وأغلقته وألقته في ڊ بحر النيل يلاء (فالتقطه ‏ بالتابوت 
a‏ ر ر ما 41 

5 عل لا لتکو منَالموییر> و وقالت صبيحةً اللیل آل : أعوان طفرعون 4 » فوضعوه بين يليه » وفتح وأخرج موسی ن 
7 م نی فد مه مرو 001001 3 7 ل لا 7 
ب لاخو جود فة ف ت جلی وشو ايش عرو وو مس ۴ ۳۹ وهو انف من |یهامه لبتا «لیکون لهم 6 في عاقبة الأمر و#عدوا؟ یقتل 
© و اد سر لے ۱ و رمرم بو ۳ 4 8 ن ىه ۳ ع ع6 ۰ ۳ 
06 لماع لالت هذا 2 رجالهم» وحرَ ۳ وفي قرا ة بضم الحا وسكون الزای : 
: 0 لغتانٍ في المصدر. وهو هنا بمعنى اسم الفاعل من : حَرّنه كأحزنه. «ِن 
3 24 مه 







ار سو سر یو مس خر مج ۰ 
ا بت که تس وه لورت 6 3 ۳ 1004 و و 
1 ر لد فِرعَونَ وهامان 4 : وز ودَهما كانوا خاطئین ۸ - من الخطيئة - أي عاصين 
و e‏ ا ۴۲ فرقون وهامان) : وزیره لروجتردهيا کانوا خاطتین) ۸ - من الخكه - آي عاصین؛ 








1 7 يد اسم 
تست 7 الح نعم 5 ۷ e EG‏ 


۲- ووقالت امرأة فرعون 4 وقد هم مع أعوانه بقتله: هو ((ة ره ڪين لي ولك . لا 
تلو عَسَى أن يَشَعَنا أو نله وَلَدَا). فأطاعوهاء وم لا یمرو 4 ٩‏ بعاقبة أمرهم معه. (راصیع وة آم وس » . ات اا 
إفارِغًا 6 ممّا سوا «إِنْ) - مُحْفْفَةٌ من الثقيلة واسمها محذوف - أي : إِنْها (كادّث شدي به6 أي : بأنه ابنها > ولا أن نا على لبها 
بالصبر أي: سکناه. وَلِتَكُونَ مِنَ المُوْمِنِينَ4 ۱۰: المصدّقین بوعد الله. وجواب «لولا» محذوف دل عليه ما قبلها. #وقالت لأخيد) مريم : 
لأقْصَيه) : اتبعي أثره» حتّى تعلمي خبره. یرت بو) : أبصرئه» عن جنپ : من مکانبمیداختلاا» وم لا e MO‏ 
وآنها ترقبه وحرّننا علیه الراضع من قبل أي : قبل رده إل امه أ ا ٿدي مُرضعة غير اَم فلم يقبل ثدي e‏ 
المراضع المُحضرة. *فقالث4 خته ‏ : ل الم على أهل یت اك حنوهم علیه 9يكفلُوتُ لكم» بالارضاع وغیره. وم له 
mS e‏ > فاجیث فجاءت بامّه فقبل تديهاء وأجابتهم عن قبوله بأنها طيّبة الريح طيّبة اللبن» فأذن 
لها بإرضاعه في بیتها فرجعت بهء كما قال تعالى : فرکذنا ری أمْهِ گي تفر ينها 6 بلقائه» ولا تحر حينئذ» (ولعلم أن وَعدَ اللو برذه إليها 
وق ولكِنَّ أكترَهُم» أي : الناس إلا يَعلَمُونَ ۱۳ بهذا الوعدء ولا esl‏ فمكث عندها إلى أن فطمتهء واج غاي 
اجره لكل يوم دنار وأخذتها المي فأتت به فرعون فتربّى عنده» كما قال تعالى حكاية عنه في سورة الشعراء: «ألم ربك فينا 
وَلِيدَاء ولشت فينا مِن مرك سِنِينَ ۹ 


۱( أوحينا : ألقينا في قلبها. وارضعبه: ألقمیه ثديك ليرضع . وخفت آي : أن يذبحه جنود فرعون. وألقيه: ضعيه. وتحزني: تغتمي وتتألمي . ورادوه: 
سنرجعه لترضعیه وتربیه . وجاعلوه: مصیروه. والمرسل: الرسول. والقار: الزفت. وتفصیلات قصة موسی في التفسیر هنا ليس لها مصدر موثق» وهي من 
الاسرائیلیات . فلایلتفت الیها. والتقطه: آخذه من الماء بسرعة. ویکون: يصير. وعاقبة الأمر: نتیجته. والعدو: المعادي. وقتل الرجال كان بالغرق وسببه 
توس :: والعزن: الست لحرن ویسکونها وريد القر امه او : و لاط الات ا 

(۲) امرأة فرعون هذه اسمها آسية» وکانت من خير النساء دق منت حك والقرة: ما يُطمآن به ویکون به الهدوء. کناية عن سور النفس واطمئنانها . وينفع : 
پسیب الخیر. .ونتخذه ولدًا : نجعله ابنا لنا. ولا يشعرون: لايعلمون. وأصبح: صار. والفؤاد: القلب. وفارغا أي: طاش لبها وتفرغ. وكادت: قاربت. 
وتبدي: تصرّح. وتكون: تصير. ومريم هذه غير أم عيسى . ولايشعر: لايحس. والمراضع: جمع مرضع . والمحضرة: التي آحضرث لارضاعه. وآدلکم : 
أرشدكم. وأهل بيت: أسرة. ويكفلونه: يتعهدون برعايته. والناصح: المشفق يخلص عمله من كل فساد. وأجيبت: أجيب سؤالها بالموافقة» وأذنوا لها أن 
تأتي بمرضعة. وقبوله: قبول موسى ثدیها . وأذن: شمح. ورددناه: أرجعناه كما وعذنا. وتقر: تهدأ وتستقر. انظر الآية 4. ولقائه: وصوله إليها وتربيتها له في 
بيتها. ولاتحزن: يزول عنها الغم والاضطراب. وتعلم: تدرك بالمشاهدة والواقع. والوعد: التعهد بما یسرّ. وحق: صدق واقع لامحالة. ولايعلمون: 
يجهلون ولايدركون.. وبهذا الوعد أي: وبوجوب تحققه لأنه مما قضى به الله. وأجري عليها: جعل لها ما يستمر مدة الارضاع. وحربي: محارب لأن فرعون 
وأعوانه كانوا أعداء لبني إسرائيل. والشعراء: يعني الاية ۱۸ من تلك السورة. 





الحزء العشرون ۳۸۷ ۸ - سورة سعد 


6 0 
- لما ام 1 0 ثلا د ل تكله ۱ ثلاث ند 8 ۱ ك 4: : ۱ ۱ ان 2000 عن“ کر ر ی س ص و ر ر سے + 
98 بل وهو اد بر يد ژواستوی4: يلغ اربعين و لش وی مه باتوی ی أ 
rL‏ 00 گر . سک ۰ 1 3 ا هو مر .8 ۳ 
سنة» آتيناه كما ) : حكمة و وعلما 4: فقها في الدين» قبل أن يبعث نبيا 1 




















و ج ار 
۳ و ص ات 1 2 3 

5 ر 200 . ی N‏ 5 و 5 070 00 ۹ چ aE‏ مم 8 الح ين 7 دمن 3 
وكذلك 4: كما جزيناه #نحزي المحسیین 4 ٠١‏ لانفسهم - #ودخل #4 موسى و مسر و 27 رم 0 
ر 0 رم یا هدذامن شيعو وه انموي 3 


مدرد ای a‏ .2 0 1 5 ۱ 
و کی و ۱۳ ی و ی 7 


و سر خر بن س و و 


5 ۳ ر 87 2 ی ا e‏ ۵ ۵د 4 

أهله 4 : وقت القيلولة» (فوَجَدَ فيها رَجُلَينِ تلا ن: هذا ين شيعيه) أي : |سرانلی ١‏ ]رین سيوع آری من عدوم فور موی و 
هر موی کی میت 2 فقطی علد وال مدا یط عو مضل مين ۶ 
8 وهذا من عدوه 6 اي : قبطي مض الاسرائيل ؛ لیحمل حطا الی ۳۹ فرعون» منعمل عدو مضل 7 


3 وگ ت ا / , 7 وري م 
# فاستغانه الذي من شیعته على الذي من عدوو 4 فقال له موسّى : خل سبيله . فقيل : ١!‏ © لَبِق لک تنییتخفزل تن تدرهوق 
افو ريصم © رن نت او 


إنه قال لمُوسَى: لقد هممتٌ أن أحمله عليك . 9فْوَكُرَّهُ مُوسَى) أي : ضربه بجمع كفه. 0 

٠‏ مد ۳ e IEA 1 1 Re‏ کر و سے سی سر صر اپ رح سر ر رصا کر ا 
وکان شدید القوة والبطش» #فقضی علیه» آي: قتله» ولم يكن قَصَدَ قتله» ودفنه في 63 ظهی مجر مين اصح ف المرية خافايترقب فا 
الرمل 3 3 ای سضر الم متسه ال مومع نوت 


رس و 7 


( مس ا سطش با عدۇلهماقال ‏ 
 - 5‏ قال : 2 أي ا وین عَمَلٍ الشيطان) المهيّح غضبي . > نه عدو ) 4 لا بن 0 ۳ وو کک ا و قال 9 0 
مضل له 8 مبِينٌ 6 ۱۵ : شن الا صلال:. قال 4 نادمّا ؛ َرَت إني ظلمت تفيي) ¢ بلمومیع آترید أن تقتلنی لت ويا 0 

۷997 دح ی ر كي مصخ وى م ١‏ 
ل 0 ۷ نتفر له لَه هُوَ العَقُورُ الرحیم)4 ٠١‏ أي: المتصف بهما آزلا +8 آنتکونجبراالازض و ag‏ 
وأبدًا. «قالَ: رَبّ - بما أنعمت): بحق إنعامك #علَىَ» بالمغفرة اعصِمْني - فلن ٠:‏ 


أكون ظهیرا 4 : عوتّا ريي 137 الکافرین بعد هذاء إن عصمتني . 1 





سل 


E 


یل ی 





IS 
ر‎ 


5 





$ حم مک 
ESS 4‏ که ASA‏ 


6 
5 سر سے م ر و 3 2 5 2 
- واف ف المدينة خائفًا قَبُّ4 : ينتظر ما يناله ل وإفإذا الذى > 1 
O‏ ات وإذا الذي | سس 
۱ يدر انس متیر : يستغيث به على قبطی آخر . قال له موسّى : : إنك لغوي 
مَبِينٌ 18 : بِيّن العّواية لما فعلتّه مس واليوم. إفلمًا آن» : زائدة قآراد أن بطش بالذي هو عذو. لَهُما: لمُوسَى والمستغیت به قال 6 
المستغيث» اه یطش به يما قال له «إنك لخو مبين»: یا موی آترید أن ایکا کی نهنا بلس ۲۵۱ : ما وتریذ الا أن تون 


w 


جبَارّا في الارض. وما ترید ل أن کون مِنَ المُصلِحِينَ) ١9‏ . فسمع القَبطیْ ذلك فعلم أن القاتل مُوسَىء فانطلق إلى فرعون فأخبره بذلك» فأمر 
فرعون الذباحين بقتل موسىء فأخذواة في الطریق إليه . 


6 - وجاء رَجل 4 هو مزمن آل فرعون وین أفصّی المَدِينةِ4: آخرهاء «يَسعَى4: يُسرع في مشیه من طریق آقرب من طریقهم. قال: يا 
و وه رز و او SO Fe‏ 


0-1 


(۱) بلغه: ا فيه. والأشد: جمع شِدّة. وأو وثلاث أي: أو هو ثلاثون سنة وثلاث. والظاهر أن الأشد هنا: ما قبل الثلاثين. واستوى: استحكم بنيانه 
وعقله. والمراد هنا بلوغ الثلائین. وقوله «آربعین سنة» مخالف لما ذکره في تفسیر الآيتين 4۰ من سورة طه و۱۸ من سورة الشعراء» من أن موسی كان في 
الاربعین عندما کلف بالرسالة. واتیناه: آلهمناه. والحکمة: الاتقان للقول والعمل. ونجزي: نکافی. والمحسن: الذي يعمل الخیر بنية خالصة وصلاح. 
ومنف : كانت تتصل بمدينة مصر وآثارها قريبة من الفسطاط وعين شمس. والغفلة: الانصراف إلى لهو أو راحة. ووجد: لقي . ویقتلان: یختصمان 
ویحتربان. وهذا أي: آحدهما. والشيعة: الجماعة یتشایعون على جنس . وإسرائيلى أي: من ذرية آبناء یعقوب. وهذا أي: الاخر. ویسخره: پستخدمه دون 
آي واستفاثه: طلب منه العون. وخل مبیله: اترکه ولا تکلفه ما لا برید. وجمم الکف: الكت المجموعة آصابعها إلى باطنها. ولم يكن یقصد آي: کان 
القتل خطاً عن غير عمد. لأن الوكزة لاتقتل غالبّا» ويراد بها دفع الظلم. انظر الحدیث ۲۹۰۵ في مسلم. 

(۲) عمله أي: هو مسببه والدافع إليه. فهو شر وفساد. والشیطان: جنّي يغري بالفساد. والمضل: المسبب لمخالفة الحق. ورب أي: ياربي. وظلمتها: 
سببت لها الذنب . واغفر لي: استر مافعلت ولاتواخذني. والغفور: الکثیر الستر للذنوب والتجاوز عنها. والرحیم : العظیم العطف بالاحسان. وبهما : بالمغفرة 
والرحمة. وآنعمت : تفضلت . وآکون: آصیر. والعون: المعاون المناصر . 

(۳) آصبح: صار. والمدينة هي مَنف. والخائف : الفزع یتوقم الشر. واستنصره: طلب منه العون. والامس: الیوم الماضي. والغوي: الکثیر الشر والضرر. 
وفي المنحة والمطبوعات: «بالامس والیوم». والمراد بزيادة «آن» آنها تفید التوکید. وآراد: قصد. ویبطش به أي: يأخذه بالعنف ویقسو عليه بقوة. وأنه: أن 
موسى. ولما قال له أي : لأنه قال له. وسقط «إنك لغوي مبین» مما عدا خ. والتفس : الانسان. والجبار : المتعاظم لاینظر في العواقب. والمصلح: من یعمل 
الخير ويدعو الناس إليه. 

(5) جاء: أتى إلى موسى. ومؤمن آل فرعون: من ذكر في الآية ۲۸ من سورة غافر. والملاً: السادة الذين يملؤون العيون مهابة والمجالس بأجسامهم. 
واخرج منها: غادرها مهاجرًا إلى مكان آخر. والناصح: المشفق يرشد إلى مافيه الصلاح والخير. ويترقب: ينتظر ويتوقع. والغوث: العون والانقاذ. ونج: 
خلص واحفظ. والقوم: الجماعة من الناس. والظالم: من يتجاوز حد الحق فيطغى ويجرم. 


۳۸ - سورة القصص AA‏ الحزء العشرون 






















7 E سامت‎ IARI ZE 27 

ھا ت ہہ وا سر سے سم 0 -١‏ سول توجه 6 : قَصَِد بو جهه «( تلقاء دين 0 يوت وهي 2 شغي رة 
و اتیزآ یسم 7 

1 


1 ا ا ثمانبة آیا 5 متا نماد صخ !د اهيم - ف قال َس 

























27 9 107 رب أن ا سَواءَ لشبيل) ۲۲ 7و سوسم الطري الوسط إليها: 
كاير كه ا 197 فأرسل الله إليه مَلَكَا بيده نة فانطلق به إليها . #ولما وَرَدَ ماء مَذْيّنَ4: بر فيهاء 
ِ درجم وچ عيضي رايآ بوتا و أي: وصل إليها لوج عليه أمةّ: جماعة ون التاس يَسقُونَ4 مَواشيّهم» 9ووَجَدَ 
2 كيرد لاس e‏ من دونهم 6 ای نواعم ام رآتین تذودان 6 : تان اغنامهها عن الماء. (تال) 
رد ۰ تين ت ری @ 14 تخد نهما 1 موسى لهما: ما خَطبُكُما 4 أي : ما شأنكما لا تسقيان؟ #قالتا: لا تسقي حَتَّى يَصدَرَ 
2 شی لاس جحیآی ات ت أ يدعو لیج رلک 1 الرّعاءُ6: جمع راعء أي یرجعوا من سقيهم» خوف الزحام فنسقي - وفي قراءة : 
1 خمامقی افلم ا ركس عاجوا سين فال 3 ١يُصدِرا‏ من الرباعيّ» أي: يَصرفوا مواشیّهم عن الماء - «وأبُونا شب بر ۲۳ لا 

3 لقنتس قت مر ال ليم @ 6ت رد یقدر أن يسقي . ٠‏ #فسقی لهما 6 من بئر أخرى بقربهما رفع حجرًا عنها لا يرفعه الا 
4 يتاك اسکشجره( سک رم لكوت لو مین 0 عشّرة أنفس» 28 تَولّى) : انصرف «لی الظّل4 لسَمْرَةَء من شِدَّة حرّ الشمس وهو 
8 ال رید انان کح حیسم تنعل أن 1 جائع» (فقال: رَبْء إني لما آنزلت ال من خبر4: طعام ((فقير) :۲٤‏ محتاج. 

أو تمع دنت مراك نتف | 0 ۲- فرجعتا إلى أبيهماء في زمن أقلَّ ممّا كانتا ترجعان فيه فسألهما عن ذلك؛ 
E‏ ا ی فأخبرتاه بمن سقى لهماء فقال لإحداهما : ادعيه لي . قال تعالى : (إفجاءته [حداهما 
| ليسي 69 کرک یرتک هلک 2 تمي علی استحياء) أي: واضعة كم يرعها على وجهها حياء منه» قالث: إن أبي 
و شر و و ر ضف 3 الغو لِيَجِرِيَكَ آجر ما سَقَيتَ لنا. فأجابها مُکرّا في نفسه أحذ الأجرة» وکانها 


۳ 


سم 


3 مت FER‏ انه عل ماقو ل وڪيل 9© و 


€ 5 
| hemearen 


١‏ قَصدّت المكافأة إن كان اندها ٭ افمشت نح لته فجعلت | بت 
الما ني نين الوط الوا ودب زو ليا ا ی ی نيا نيا لني 1 6 ممن بر د ارخ صرب وه 


فتكشف ساقهاء فقال لها : امشى خلفى ودلینی على الطريق . ففعلت إلى أن جاء أباها 
وهو شُعِيبٌ - عليه الصلاة والسلام - وعنده عَشاء. قال له: اجلس فتعشّ . قال: إني أخاف أن يكون عِوضًا ممّا سقيتٌ لهماء وإنا أهل بيت لا 
نطلب على عمل خير عوضا . قال: لا > عادتي وعادة ابائي» نقري الضيف ونطعم الطعام . فأكل وآخبره بحاله. قال تعالى : #فلما جاءَه وقصيّ 
علیه القصص 4 : مصدر بمعنی المقصوص. من قتله قبط وقصدهم قتله وخوفه من فرعون» إقال: لا تف : نجوت مِنَ القوم الظَالِمِينَ) ۰۲۵ 
إذ لا سلطان لفرعون على مدین . 
۳- «إقالّت |حداهما ‏ وهي المُرسّلة والکبری أو الصُغرى: یا أَبَتِء استأجره ی : اتخذه أجيرًا يرعى غنمنا أي : بدلنا. ان خیر من استأجرت 
القوي الامین» ۲۳ أي : ال ی ی ات وان و ی ون نی تدای 1 وزيادة أنها 
(على أن تأجرني» : وف اجيڙا لي في رعي غنمي ماني ججج آي: سنین . 0 0 
هام وما رید أن شق علّيكَ) با: كبتراط العشر: «سَتَجِدَُنِيَ إن شاء الله4 - للتبرّك - من الصَالِحِينَ4 ۲۷: الوافين بالعهد. [قال) مُوسَى : 
ذلك الذي قلته (إبَينى ف وتيك أيّما الأَجَلينٍ) الثمان أو العشْرَ - وما: زائدة - أي : رَعيَه قضیث به» آي: فرغتثٌ منه» فلا نغدوان عل 4 
بطلب الزيادة عليه . وان علی ما تقول4 آنا وأنت «وَكِيلٌ) ۲۸ : حفیظ آو شهید. فتم العقد بذلك وأمر شعيب ابنته أن تُعطي مُوسَى عصًا يدفع 





(۱) شعیب: نبي عربي من ذرية مَذين بن إبراهيم. وقريته: على الساحل الغربي للبحر الاحمر تحاذي تبوك. ويهدي: يرشد. والعنزة: عصا في رأسها حربة. 
وقصة إرسال المك لم تتقل بنص موثق. وماء مدین : المکان الذي فيه البثر المذکورة. ووجد: لقي. وامرآتان آي: فتاتان. ولانسقي آي: آغنامنا. وذکر 
العشرة من مبالغات القصاصین عن الاسرائیلیات المصنوعة. والسمرة: شجرة عظيمة من الطلح . ولما آنزلت أي: إلى أي شيء تیسره. والخير: النافع. (۲) 
ادعيه لي : بلغيه دعوتي له. وجاءته: ذهبت الیه. والاستحیاء: المبالغة في الحشمة والحیاء. والدرع : القمیص . ویدعوك: يطلب حضورك الیه. ويجزيك : 
یکافتك . وأجابها: استجاب لطلبها بالذهاب إلى أبيها. ومنکرا: غير راض . وبين يديه: أمامه. وساقها: ما بين الركبة والكعب. وجاءه: وصل إليه. وقص: 
حكى. والخوف: الفزع. ولاتخف أي: اطمئن واهدأ. ونجوت: تخلصت وحفظت. والظالم: الكافر يعتدي ويجور. (۳) ال التي ذهبت لاستدعائه 
واسمها صفوراء. وخير: أكثر نفعًا. واستأجرت أي: تستأجره. والقوي: القادر على العمل العسير. والأمين: من يُطمأن إليه لأنه حافظ لحقوق غيره. وعنهما 
أي : عن القوة والأمانة. وصوب رأسه: خفضه لئلا ينظر إليها . وإنكاحه: مصاهرته بان يزوجه احدى. اة .واریت* أرغت وا عرض خليك:. وأنكحك : 
آزوجك . وعلی أن أي: شريطة آن. والحجح: جمع حِجّة. وأتممت: أكملت. ومن عندك آي: هو تفضل منك لا إلزام مني لف.. .وما ازید: لا اطلت: 
وأشق عليك : انلك ما یصعب عليك. وتجدنی: ترانی. وللتبرك: یعنی آن تقیید رژیته صالخا بمشية اه هو لرك بذکره وتفویض آمره الی توفیقه. 
لالتعلیی ذلك بالمشتة. والظاهر خلاف هذاء وهو پرید التعلیق بالمشیتة؛ لأن وجدانه کذلك آمر مستقبل معلق بالقضاء. والذي قلته پعنی: التخییر بین الثماني 
ا وش رسای ات ا اة ارقم. .والكجن : ال لته لا غي وطذف یاه فان جاتر وفيت آمضیت: والسران + آلتجاوز للحن . 
وتفصیل آمر العصا هتا من تزید القصاصین والأخبار الاسرائيلية المصطنعة مبالغة فى التفخیم. انظر قرة العینین ص ۵۱۱-۵۱۰ ۱ 


الجزء العشرون ۳۸۹ ۸ - سورة القصص 
EEE PANELS‏ ۳۳ 
. 1 ات تفیل ات دنجت | 1 
ی ی Meu 1 RN LE‏ 5 الطور كارا لمكنو إن ات ار نیک : 
e‏ ار و ری 
المظنون به - وسار بأ هله € : زوجتهء بإذن أبيها نحو مصر. انس 4 : آبصر من بعيد 7 22 E OE‏ 
ین جاب الطُّورٍ»: اسم جبل نازا . قال لاهله: امکثوا 4 هنا. وی آنسث نارّاء 9 دی منک یا يمن ف البفعةٍ 


2 















بها السّباع عن غنمه - وکانت عصي الانبیاء عنده - فوقع في يدها عصا آدمّ من 
آس الجنة. فأخذها مُوسَى بعلم شعیب. 






1١ 


5 + وم م ا ااا 31 
لیم ينها بخبر) عن الطریق » وكان قل أخطأهاء أو جذوة) كلت الجيم : اكول ا سى إت آنا ۳ 


قطعةٍ وشعلة وین الثاره للم نَصِطَلُونَ4 ۲۹ تستدفئون. والطاء بدل من تاء الافتعال الصلييت © وأن الى عصاك فتاه ماهر | 







2 4 1 مسر 0 

من . صلی بالتار» كيد اللام وفتحها . ان ول من ورب بم وسال ولا فک 0 
5-6 8 0 5 7 ۲ ۲ 5 عر اجر ق یز 5 عي م 54 سے و خرچ لع لس ار = ا 

۲- و فلمًا آتاها نودي» من شاط : جانب #الوادي الایمن 4 لموسّی. 9 في البقعة می الآمييرس 9 اسل یدک ف یک مرج یضاءین 0 
المبا رکة 4 لموسّی؛ لسماعه کلام الله فيهاء من الشجّرة#: بدل من «شاطىء» باعادة ِ: عیرس ووو اض هم الک جا ملک من ال رهب فذا ناک 21 
eel #A2A AY E oak eli‏ ا 6 وم مر 1 عه 

الجار» فه ٠‏ وهي 00 عئاب او عليق أو عوج آن4: مسر لا مخففة یا زر eee‏ ےھ > 
مُوسىء اي أنا الله رب لعاهین ۰۳۰ وان اي صا . فألقاها فلنا رآها هت : + 
تتحرّك » (كأنها جا - وهي ات الصغيرة - من شرعة حركتها. «وَلَى مُدبرا 6 : 5 ر 
هاربًا منها و يُعَقّبْ ) 22 وم لس إل عص س و ۳۹ 
> ولم يُعَقَبْ» بح ور | ر ت | 

۳ فنودي : فيا مُوسَى » ۷ ولا تخف. إنك من الامنین ۳۱. اسلك 4 : آدخل 5 ا 


5 ۱ 1 1 3 قال o‏ كَ ول لکماساطا ره 
يدك اليُمنى» بمعنى الكف. #في جيبك4 هو طوق القمیص. وأخرجها (إتخرخ) و ر کاک د ب م 
257 00 ا و ان م ا . لودلل اماتا س @ 
حلاف مها کات عليه من الادمة $ بیضاء من عير سوء 4 ا برص - فادخلها ا he‏ 
۱ ۲ ۰ ۳ و E‏ یار LOOT OE E O O‏ 
بفتح الحرفین» وسکون الثاني مع فتح الأول وضمه أي: الخوف الحاصل من إضاءة اليدء بأن تدخلها فى جيبك فتعود إلى حالتها الأولى. 
وعَبّر عنها بالجناح لانها للانسان کالجناح للطائر. فذانك 4 بالتشدید والتخفیف. آي: العصا والید - وهما مزان وانما ذكر المشار به 
إليهما المبتداً لتذکیر خبره - #یُرهانان4 مرسلان من رَبك إلى فِرعَونَ ومَلَيِهِ. إِنَهُم کانوا ومّا فاسقین 6 ۳۲. ۱ 

-٤‏ #قال: رب إني فتلت منم تفا 4 هو القبطی السابق فأخاف أن یَقتلُون 4 ۳۳ به» #وأخي هارون هُوَ أفصَحٌ مني سانا : بين . #فارسله 
ممي رذْءًا) : معيتا - وفي ل وی جواب الدعاء. وفي قراءة بالرفع وجملته: صفة «ردءا». نی أخاف 
ان يون ۳۶: قال: سَتشد عَضدَك): نقرّيك «بأخيكٌ. وجل اك معاي : غلبةء إفلا يَصِلونَ إلّيكما» بشوء. اذهبا «بآياتّناء أنثّما ومَن 






)١(‏ رعيه: الرعي في الأجل المخیّر فيه. وحذفت الیاء من «ثمان» جوازا. انظر تفسیر الاية ۲ من سورة النساء. وحذف المضاف بعد اثمان» لدلالة مابعده 
عليه . وهذا جائز وصحیح. وهو المظنون: يعني أن عشر السنين راجح هنا لِما يُعتقد في الأنبياء من حب الزيادة في الوفاع e‏ 
وسار بهم : : خرج من مَدَينَ عائدا. وزوجته ای: . وولده وخادمه. والجانب: الطرف. والجبل الوذ كوو هو فى اء والنار: النور المّیاض . وامكثوا: 
وتثلیث الجیم : يعني قراءات تلایا : التي أثبتناهاء وا لوق وبکسر اللام : انظر تعلیقنا علق تنیز اة ۷ من سكورة النمل . 

)۲( الوادي: ما یفصل بين جبلین. وفیما عدا الأصل وخ وع: الواد» بحذف الیاء تبعا لرسم المصاحف وإثباتها هنا جائز لتبیین القراءة التي اختارها 
المحلي. والایمن لموسی أي: ما كان من جهة يمينه. والراجح أن الایمن هنا من الیّمن والخیر. والبقعة: القطعة من الأرض . والمبارکة: العميمة الخير. 
وبدل: يعني أن «من الشجرة»: بدل من «من الشاطی». والعتاب والعليق والعوسج : أنواع من الأشجار. وذكرها يعنى اختلاف المفسرين فيما لا طائل تحته» 
ولا دلیل يرجح. وامفسرة لا مخففة» هو خلاف ما ذکره في تفسیر الاية ۸ من سورة النمل . والعالم : مجموع الجنس من الخلق. فالعا لمواة: جمیع 
المخلوقات . وانظر الایات ۱۰-۸ من سورة النمل . 

(۳) آقبل : تقرّب. ولاتخف: اطمئن . والامن: المحفوظ من کل خطر. وطوق القمیص: الفتحة التي یدخل منها الرأس . والمراد إدخال اليد الیمنی لتصير في 
الابط الایسر . والادمة: السُمرة . وهي لون بَشْرة موسی . وتخشي : تغطي . واضمم إليك: آدخل إلى ابطك . والجناح: الید. ویرید ثلاث قراءات: التي آثبتنا 
ارب و«الرّهْب). وبالتخفيف يريد القراءة «فذانك». والبرهان: الدليل القاطع على صدق موسى. ومن ربك: من عنده وبأمره. والملاً: الأعوان من 
الأشراف لوو السرن مهابة والمجالس بأجسامهم . والفاسق: الخارج على الحق والصواب. 

0 رب: ياربي. حذف حرف النداء مبالغة في التعظیم لما فيه من معنى الأمر والتنبيه. والنفس: الانسان الحي. وأخاف: أتوقع وآخشی. واللسان: 
الكلام. وارسله: اجعله رسولا. وبلا همزة يريدالقراءة «ردا». والأصل «ردْءًا» حذفت الهمزة بعد نقل حركتها إلى الساكن قبلها. وبالرفع يريد القراءة 
ايُصَدُفنِي)» أي : یکون مصدّقا لي ومژیدا . والعضد: ما بين الكتف والمرفق من اليد. والمراد صاحبها كله. ونجعل: نخلق. والآيات هنا آيتان: العصا 
والیدء عبر عنهما بالجمع لأن كل واحدة تشتمل على عدد من الآيات. واتبعَكما أي : لوا ا ا المنتصر القاهر. 


۳۹۰ الحزء العشرون 


0 


-١‏ هفْلَمَا جاءَمُم مُوسَى باياتنا بَيّناتَِ4: واضحات 9#قالُوا: ما هذا الا سِحرٌ 
مُترَى 4 : مُختلق» #وما سَمغنا بهذا » كاتا إفي) أيام «آبائنا الأوَلِينَ 5*. وقال 6 - 
بواو وبدونها - «مُوسَى: ری أعلّم4 أي: عالم قبمن جاء بالهُدَى من عندوي 
0 للربّء ون عطف على ١مَن»‏ «تَكونْ» - بالفوقانية والتحتانيّة - وله 
و قبة الذار 6 أي : العاقبة المحمودة في الدار الآخرة» أي: وهو آنا في این فأنا 
الدع غير فاوفد 1 میتی فا عقت قفد 1 ۱ یفلح الظامون » ۳۷: الکافرون . 
دیص مک نایر 
روا © اقفر ۲- - وقال فرون: : يا أيّها الماك ما عَلِمِتٌ لَكُم من إِلَهِ غَيرِي . فأوقذ لي - يا هاماذ 





یی 
SE 7‏ 
Seri ard‏ 

ار ل ا 
x‏ 

¢ 


1 


o 3 
a A 


۸ 
و 


£ همطل 
e 0‏ 


5/0 مرو يهنا به 
OO‏ 


ومرن 


7 4 


- على الطین 6 : فاطبخ لي الاح فاجقل لي صرحا ) : قصرًا عاليّاء ولعلي أطلع 
إلى الّه مُوسَی 6 : أنظرٌ إليه وأقف علیه . (إوإني لاظنه مِنَ الکاذبین 4 ۰۳۸ في ادعائه 
إلا آخر وأنه رسوله . 8 واستکبْر هو وَجَنودة في الأرض را وظنوا نم لیا 
يه 4 لا یُرجعون 6 ۳۹ ج یا لبناء للفاعل وللمفعول 5 فأخذناه وجنوده ناف ): 
ی وه ES‏ 8 و 
1 1 م طرحناهم زفي الیم4 : البحر المالح فغر قوا. فانظر: كيف كان عاقبة 
موی بط 3 الظَالِمِينَ4 ۰4۰ حينَ صاروا إلى الهلاك؟ 
مر المقبو حون ل و 51 و و ۱ ی ۳ 
ا میم او ۳- ژوجتلناهم) في الدنیا © أئمَة 4 بتحقیق الهمزتین وابدال الثانية ياء: رژساء في 
سب کت 1 ی را ۳۳ Ey‏ 
ا ریت رن 7 16 الشركء غیدعون إلى التار4 بدعائهم إلى الشرك «ویومٌ القيامة لا بُنصَرون) 4١‏ 
و ات واه وت یسم بدفع العذاب عنهمء وتنام في هه الدُنيا لع : خزيّاء یوم القيامة هُم من 
المقبوحین 6 47 : لین (ولقّد آتينا مُوسَى الکتاب6: التورات من بَعدٍ ما 
أهلّكنا العَرُونَ الأولى ) : : قوم 2 وعاد وئمود وغيرهمء 9 بصائر للناس 4 : ان من «الكتاب» جمع بصيرة > وهي نور القلب هم آي : أنوارًا 
للقلوت و#وهدی #4 من الضلالة لمن عمل به . (ورّخمة 6 لمن آمن یف للم يَتَذَكَرُونَ  ٤٣‏ : یتعظون بما ١‏ فيه من المواعظ 


۷۳ 


چ يرح سا ع وء ووو e2‏ 
3 0 5 که ر 





: جاءهم بها: عرضها علیهم عِيانًا . وواضحات آي: في الدلالة على صحة الرسالة. وفیما عدا الأصل والنسختین: «واضحات حال». يعني آن (بینات»‎ )١( 
ا منصوبة بالکسرة عوضا من الفتحة لأنها جمعٌ مؤنثِ سالم. وهذا أي: ماجتت به. والسحر: ما یخدع الحواس والعقول الساذجة» ويخيل لها‎ 
والاباء : جمع أب. ويطلق على الوالد والجدود. والأولون:‎ TT : غير الواقع. والمختلق: الذي اخترع للتضلیل والافساد. وماسمعنا نها‎ 
المتقدمون. وبدونها يريد القراءة «قال» بدون واو العطف. والعالم بالشيء: المحيط بخفاياه وحقائقه. وجاء به: أحضره ه وبلغ به الآخرین . والهدی : الرشاد‎ 
إلى الحق والخير في الدنيا والآخرة. والضمير أي: الذي في «عنده!. وعلی امن آي: في قوله «بمن». وفيما عدا الأصل والنسخ وط: «على من قبلها».‎ 
تصير. والفوقانية : التاء. وبالتحتانية مويف ا ا و والعاقية: 3-0 وفي الشْفین آي : مت بالهدی» ومن تكون له عقبى الدار. وسقط «أنا‎ 0 
في» من المنحة. ویفلح: يظفر بالسعادات التي تطيب بها الحياة. والكافرون: يعني أن الظلم هنا , بمعنى الكفر بالله واليوم الآخر. ذلك لأن الكفر أشنع ما‎ 
۰  .نوصلخملا رف من الظلمالفس والحبقة والمراد ایضا: وإنما يفلح المؤمنون‎ 
والملاً : السادة والقادة یملژون اللفوس مهابة والمجالس بأجسامهم. وما علمت: لم یصل إليّ خبر. ونفي العلم مراد به نفي وجود المعلوم» أي : لااله‎ )۲( 
غيري . وأوقد : أشعل نارًا . وهامان: وزير فرعون ومؤيده فى طغيانه . وعلى الطين أي : بعد جعله لبناتٍ. واجعل : ابن واصنع . والاله : المعبود بحق. وأقف‎ 
عليه أي : على صحة ما زعم عنه. وأظن : أعتقد. والکاذب: من يقول غير الواقع . وأنه رسوله آي : في زعمه وجود ال وزعمه أنه أرسله بدعوة. وقول‎ 
فرعون هذا كان بعد جمع السحرة وإيمانهم بموسى . واستکیر: طلب الكبرياء» فأظهر في نفسه ما ليس فيها من التعالي. والجنود: : جمع جند. . والجند: اسم‎ 
جنس جمعي واحده جندي . وغير الحق: الباطل الذي لا أصل له في الواقع. وظن: اعتقد. وإلينا: إلى لقاء حسابنا والعقاب. وللمفعول يريد القراءة «لا‎ 
يُرَجَعُونَ آي: يكون الموت نهاية أخيرة لهم فلا يرون بالبعث للحساب والجزاء. وأخذناه: قضينا اقتلاعه من مصر إلى البحرء بعدما بلغ في الكفر‎ 
والعصيان أقصى الغایات. والمالح: ذو الماء المالح» وهو البحر الأحمر. وانظر: تأمل وتدبر بفكرك» خطابًا لكل سامع أو قارئ. وكان أي: صار.‎ 
۱ E والعاقبة: النهاية والختام . والظالم : من يتجاوز الحق.‎ 
جعل: صيّر. والأئمة: جمع إمام. وهو القائد الرئيس يقتدى به. وبإبدال الثانية ياء يريد القراءة ١أيمّةً) . ويدعون: يحثون من عاصرهم أو جاء بعدهم‎ )۳( 
وف لا یه من الکفر والعصیان. والی النار: إلى الخلود في عذابها . والیوم : الوقت. والقيامة: قیام الناس من قبورهم بالبعث للحساب والجزاء.‎ 
ویتصر : یمنع عنه العذاب . وأتبعناهم: ألحقنا بهم لعْنّهم والدعاء علیهم بالطرد من الرحمة» على آلسنة المؤمنين والملائکة. والمبعدین: المطرودین من الرحمة‎ 
إلى العذاب الأبدي . وآتيناه: أعطيناه على يد جبريل. وأهلكنا: أفنينا بالعذاب. والقرون: جمع قرن. وهو الجیل البشري. والاولی: المتقدمة الماضية. وعاد‎ 
وثمود: قبیلتان من العرب العاربة» آقدم الأمم التي عرفت لها آثار حتی الآنء وفیها کتابات بالخط المسماري. قصص الأنبياء ص ۵۱. وغیرهم أي: سائر‎ 
الأمم المکذبت ومنها فرعون وآعوانه. والناس: البشر. والنور هنا: ما ينير ويُستبصّر به طریق الحق. والهدی: الارشاد والتوجیه. والرحمة: الاحسان‎ 
۱ . والعطف . ویتعظون: یستجیبون فیترکون الشرك ویژمنون بالتوحید مخلصین‎ 


الجزء العشرون ۳۹۱ ۸ - سورة القصص 














اه 500 ۱ ۱ ا AE‏ و LETE AAR‏ د لقتو 

- ووما كنت» - يا محمد - #بجانب الجبل أو الوادي أو المكان والغريي4 من 78 جاب وی ره تروماکت لد 
و مناجاة» لإإذ قضّينا» : آوسینا ول موس الأ دل E.‏ 4 
موسى ۰ حين المناجاة و إذ قضينا 4 : 21 زر إلى مود ا إلى فرعون 0 مرحم میم مر 


8 من‌الشلهدرب> gS‏ : 
وقومه زوم كنت م e‏ لذلك» فتعرفه ٠‏ به » ۰ وولکنا | أنشأنا 0 5 000 تم 
۳ 


ھغد 
لبود ابر ال را اوي 0 بك رسو 00 ۳ 9 ۰ اشر تراک ار کر 
ا وغيره (وما کت ثاويًا) : مقيمًا إرفي ي آهل مَذيَنَ» تلو علیهم ١‏ یانا 4 : خبر 6 
ثانء فتعرف قِصّتهم فتُّخيرَ بهاء ولکنا كُنَا مُرِسِلِينَ4 ٤٠‏ لك وإليك بأخبار 
المتقدمین . 

او تست سر 00 


AYE 
سر‎ 4 


٩ ۰ 7 2 7‏ و 1 ۰3 2 وه 2-1 304 5 
۲- (إوما گنت بجانب الطور»: الجبل» 9إذ6: حين 9إنادينا » موسّی: أن ١خدٍ‏ 85 مر الْمَؤْمِنِينَ © ن فس مودک 4 


الکتاب بقو». ولکن» أرسلناك الرَحْمة من رَبك لتنذر قومّاء ما أتاهُم من تير ین 80 رن ينما نو بحكدروايما اوق 
0 3 7 وم أهل مكة - - تلهم درون 1 : ۰ ولول نيم e‏ ۳9 و 0 
هآ كاده ۳ روا فتع اباتك م بهاء a‏ من د 0 
وجواب الولا» محذوف وما بعدها مبتداً. والمعنى: لولا الإصابةٌ المُسبِّبُ عنها 


قولّهم» أو لولا قولهم المسبّبُ عنهاء ما أرسلناك إليهم رسولا. 


3 






۱ ۱ 9 
ی ال و اقا سییر ا + 








۳ ؟- فنا جاءهُم الحق) مُحمّد طمن جندنا قالوا: لولا): هلا إأوتي مثل ما أوتي 

سَى 4 من الایات كاليد البیضاء والعصا وغیرهما أو الکتاب جُملة واحدة . قال تعالی #أولم یکفروا بما آوتي مُوسَى من قَبل4. حيث 
(قالوا) فيه وفى شحتد #ساجران 6 - وفي قراءة: «سِحرانٍ» أي: التوراة والقرآن - «اتظاهرا» : تعاوناء وقالوا: إنا بکُل6 من النبیین 
والکتابین ف کافرون ۸:؟ قل لهم : ؤافائتوا يكتاب من عند اللو هو أهدى منهما ) اف من الکتابین» نیع إن إن کنتم صَادِقِينَ 4 4٩‏ في قولكم. 
فإ ن لم یَستَجیبوا لك دُعاءك. بالاتيان بکتاب ۰ فاعلم ما مُونَ أَهُواءهم 6 في کفرهم . ومن اضل ممّن اتبَعَ وا بقیر هُدّی مِنَ الله)؟ 
أي: لا أحد أضلّ منه. 9 إن الله لا بهدي الوم الظَالِمِينَ 4 50 : الکافرین . 


)١(‏ في الآيات 45-44 امتنان على النبي - صلى الله عليه وسلم - بما خصصّ من آخبار الغيب» وتحقيقٌ لكونها وحیّا من الله. والجانب: الطرف والناحية. 
ومن موسى آي: حيث كان یناجیه الله. والراجح أن الغربي هو الجانب نفسه. وهو موضع المناجاة» وفيه اليمن والبركة. والأمر: التكليف. والشاهد: 
الحاضر الذي يرى ويسمع. وفيما عدا الأصل والنسخ: «فتعلمه». وأنشأنا: خلقنا وأوجدنا. وفيما عدا الأصل والنسخ ایا لمن لعل فوشي ا وال 
المدة المحددة لحياة المخلوق. واندرست: ضاعت وضل الناس» فاقتضت الحكمة تجديد العقيدة والتشريع . . خ: «فاندرست». ومدين: المدينة التي كان فيها 
شعيب. انظر الآية 7. وتتلو: تقرأ وترتل لتتعلم وتبلغ الناس الآن. يمه النصوص القرانية التي فيها قصة شعيب ومن معه. وخبر ثان: يعني أن 
جملة «تتلو»: في محل نصب خبر ان ل «کان». والمرسل بیل: المبلْغ بالوحى للتكليف والدعوة. 
)۲( الجبل هو الذي كانت فيه المناجاة والتكليف بالتوراة. انظر الآية ٤٤‏ 9 7 خاطبناه باسمه ونبهناه. و«خذ الکتاب بقوة» کذا من التلخیص . وهذه 
العبارة هي في الآية ۲ من سورة مریم موجهة إلى يحيى لا إلى موسى. والرحمة: العطف بالاحسان. ومن ربك: من عنده وا وتنذرهم : تخوفهم 
غضب الله وانتقامه من العاصين. وما أتاهم : ما جاءهم بتكليف من الله. والنذير: المنذر المخوف بالعذاب لمن كفر. وقبلك أي: في الفترة بينك وبين 
9 . وتصیبهم : تنزل بهم. وقدمت أيديهم أي : اکتسبوه وتحملوه. والايدي: جمع ید. وهلا: حرف للتمنی. وارسلت: کلفت بالدعوة. ونتبعها: نعمل 
فيها. ونكون: نصير. و«جواب لولا» يعنى: الأولى. وتقدير المحلى للشرط فيه نظر› لأنه يعني وجود الاصابة والقول المسیّب عنها. وکان عليه بیان أن 
0 والقول هنا افتراضیان لما يُحتمل أن يكون» كما ذکر صاحب الانتصاف . حاشية الکشاف ۱۹-4۱۸:۳. ۱ 
(۳) روي أن اليهود بلغوا المشركين بوصف النبي في التوراة» فازداد تعتتهم وأنكروا الرسالتین» وروي أن اليهود اقترحوا على المشركين طلب معجزات 
کموسی فجاءت الایات ترد علیهم وانظر سبب النزول في المفصل . وجاءهم: أتاهم مبلّعًا ومنذرًا. والحق: الصادق صدق اليقين. ومن عندنا: بأمرنا. 
وأوتي : آعطي . وجملة واحدة: دفعة واحدة في ألواح قرأ . ویکفروا به: ینکروه. والساحر: الذي يخدع العقول والحواس بتخييل مالیس له وجود. وهو 
السحر . وتعاونا: عاون کل منهما الاخر. وائتوا به: أحضروه . ومن عنده: بأمره . وأهدى : آوضح في إرشاد الناس إلى الحق . وأتبعه: اوسن ره 
والصادق: من يقول الحق. ويستجيبوا لك : يفعلوا ما أمرتهم به. واعلم أي : E‏ ویتبعونها : یوثرونها على الحق فینقادون لها . والاهواء: 
جمع هوى. وهو ما تزينه النفس وتشتهيه. وأضل : أكثر بعدًا عن الحق. وبغير أي: بدون. والهدى: الرشاد والتوفيق. ومن الله: من عنده وبأمره. ولا يهديه: 
لا يمده بتقبل الایمان لما في نفسه من الخبث والعناد. ویترکه لما هو فيه ویزیده. والظالم : من اختار الكفر بقصد وتصميم . 


4 سورة القصص 


۳۹۲ الحز ء العشرون 












اا ا ا ا تب 
یر 
ا ا © ل ب 


2 

4 14 
علهم لا 

3 



























اينهم re‏ 
ألو و : و وه © 
1 كيزن ا 0 
EE ۳‏ 5-75 
لای اجو ری 3 لات ری من لیمک ولیک 1 
ریسا وفر ان ,النفتيب © کزان 1 
ا دعم ككف متا تس 
9 جوم م رت 
اا یل سکع اورت ل ومان مه 1 
شرع یمک آم اسول ناياو 
ا امھ یالرل مما یمرک © | 


اندو نوا ني ونوا GE O ETT‏ بده وزو پم رجو ونوا ونوا نوا عر 


مرا کل شَيءِ) من كَل آوب (إررقا) لهم « لین لَدَنَا 


7 


بطرت مَعِيشتها 4 أي : في عيشها ! 05 بالقرية أهلها 
القُرَى الا وأهلّها ظَالِمُونَ4 ۵4 بتكذيب الرُسل. 





۱- ولد وَصَّلْنا ؛ ا لهم القول): القرآن. للم يَدَكُرُونَ) 0١‏ : 
يتعظون فيؤمنون. الَّذِينَ آتیناهم الکتات» من قبله 6 أي : القرآن هم به 
يُؤْمِنُونَ ۵۲ أيضًا - نزل في جماعة أسلمواء من اليهود كعبد الله بن سلام 
وأصحابه» ومن النصاری قیموا من الحبشة ومن ۳ - «وإذا يُتلى 
علیهم 4 القرآنْ «قالوا: آمتا به. إِنّهُ الق من ربا . إا گنا من قبله مُسلمین 6 ۵۳: 


موخدین . 


1 أولیك تون أجرّهم مَرتينٍ» بايمانهم بالکتابین» #پما صَبَروا6: بصبرهم على 
العمل بهماء «ویدرَوون 6: یدفعون بالحسَتة السَّيْئة 6 منهی وما رَرَقنَاهُم 
يُنَفِقَونَ 4 6 يتصدقون» الإوإذا مو الغو الشتم والأذى من الكُفّار «أعرَصُوا 
عَنهُء وقالوا : لنا أعمالنا ولکم آعمالکُم سَلام علیکم ‏ : سلام متارکة» أي: سلمتم 
متا من الشتم وغیره. إلا نبتفي الحاهلین ٠5‏ : لا نصحبهم . ونزل في حرصه اة 
على إيمان عمّه آبي طالب : نك لا تهيي مَن أحبَبتَ» جدایته» «ولكِنَّ الله يهي من 


یشاغ و أعلّم» أي : عالمٌ بالمهتدین6 ٦ه‏ . 


erk‏ و اي م که ی تن ساك 
 -۳‏ وقالوا/ 4 أي : : قومه: ول شع الاق معك ن ا ي 
بسرعة . قال تعالی : الم نمکن لَهُم خرمّا آمنا € يأمنون قبه من الا غارة والقتل 
اف مر بعص لعزي عاق ابسن 1 9 تجبی ‏ - بالفوقانية والتحتانيّة - لاله 


نا 6 من ا؟ ولک شم بو به SL‏ وگم أهلكنا من قري 
- ف فلك مساکنهی لم تسكن من بَعدِهِم إلا قليلا) للمازة يومًا أو بعضه بعضه - وکتا نحن 
لوارئین4 58 منهم. (وما کار ملک القَرى)» بظلم أهلهاء نی 


۷ 


۹:۰ 


يَبِعَثَ في مها ی أي : أعظمها رولا یتلو عليهم آياتّناء وما كُنا مُهلكي 


: تابعنا تنریله متواصلا في المواعظ والعقيدة والشريعة. والقيية عشب عن ذلك: ولهم : للمشركين وأهل الكتاب» لا للمشركين وحدهمء بدليل 


الآيات التالية . ویژمنون آي: ويتركون الشرك والعصیان. وفي ط وبعضص المطبوعات : افیو منوا) . وآتيناهم : أنزلنا إلى آبائهم الذين بلغوهم وعلموهم. والکتاب 
مراد به الکتب التي ولت على موسی وداود وعیسی . ويؤمئنون به : یصذقون القرآن يقيئًا ویتبعو نه . ونزل آي: نزلت الآيات ۰۵-۱ خلا فا لما نوهم عبارة 
المحلى وأقوال بعض المفسرين. وفيما عدا الأصل والنسخ : «نزلت». وأصحابه: الذين اسلقوا من مؤمنى اليهود. وفيما عدا الأصل : (وغیره». وقد روي أن 
بعض أهل الكتاب» من اليهود والنصارى»ء كانوا على التوحيد وانتظار البعثة النبوية. فلما بلغتهم جاؤوا مؤمنين» من المدينة والحبشة والشام. ويتلى: يقرأ. 
علمنا ذلك مما في أصل كتبنا المنزلة» وننتظر ذلك لنستجيب له. وهذا لايمنع أن يكون للحكم عموم لآخرين من أهل الكتاب أيضاء وان كان ثمة خصوص 


للنزول . انظر تفسیر الالوسي ۲۰ :۱۳۹ . 


(۲) یژتون :یکافژون في الدنیا والآخرة. ومرتین: في زمانین مختلفین» فیکون الأجر مضاعفّا. وصبر: حبس نفسه على الثبات والتحمل. والحسنة: العمل 
الصالح. والسيئة: المعصية تكون منهم › أو إيذاء الأعداء لهم . وذقنا + اقا هاا لهم من المتاع والزينة. ويتصدقون اع ون في العون والبر 
والجهاد. وسمعوه: بلغ سمعهم. وأعرض: انصرف. والأعمال: جمع عمل. وهو مايكتسبه الانسان بقلبه ولسانه وجوارحه. والمراد أن كل إنسان مسؤول عن 
عمله» ولایجازی بما فعل غيره. والسلام: التحية بالمسالمة والموادعة. والمتاركة: الاعراض والفراق. والجاهل: الطائش لايحسن التصرف. ولانصحبهم: 
لانطلب صحبتهم» ولانقابلهم بمثلما يقولون. وإيمان عمه: انظر الأحاديث ۵۶ و٤۹٤٤‏ من البخاري و57-79 في مسلم و۳۱۸۷ في الترمذي؛ والمسند 
۲ ولاتهديه: لاتقدر على خلق الهداية فیه» وإنما ترشده وتنصحه. وأحببتها: رغبت فيها وآردتها. ويشاء: يريد هدايته. وعالم: يعني أن «أعلم» هنا 
على صيغة اسم التفضيل بمعنى اسم الفاعل للمبالغة. والمهتدي: من يتقبل الهداية لما لديه من استعداد وطيب نفس . 

(۳) انظر سبب النزول في المفصل . ونتبع الهدى معك أي: نصاحبك في التوحيد. ونمكنه: نثبته. والحرم: البلد يحرم القتال فيه. وهو مكة المكرمة. 
والآمن: الذي يأمن أهله ويطمئنون. وتجبى: تجمع وتحمل وتساق. وبالتحتانية يريد القراءة «يُجبّى». والثمر: ما ينعقد من زهر النبات غذاء وزينة ومتاعًا. 
والأوب: الجهة والمكان. والرزق: ما بِيسّر للخلق. ولايعلم: يجهل. فهم يعتقدون أن الأصنام سبب الأمن والنعم. وأهلك: آفنی. وقرية: بلدة. وبطرت: 


طغت لعدم القيام بحق النعمة. وفي عیشها: يعني أن (عیشه) : 


منصوب بنزع الخافض. والمساكن: جمع مسكن. أي: ما بقي من آثار التدمير. والوارث: 


المالك للشيء ء يتصرف فيه. وما كان: ما صح في القضاء المحکم. والمهلك : المستاصل . والقری : : جمم فریة. 0 بسبب كفرهم. وفيما عدا الاصل : 
«بظلم منها». ویبعث : پرسل للدعوة والانذار . ویتلو : يبلغ ويقرأ تالایا النصوص الالهية في العقيدة والتشريع . وأهلها : : أصحابها والمقيمون فيها . 


الحزء العشرون ۳۹۳ ۱ ۳۸ كلف 0-0 
f‏ کی 


6 سر واو مر سار سرت 


سید ارما ل GE:‏ 
$ ل مس ب يع ۱ 
2 یرت نت 0 ده 















-١‏ وما آوتیشم ین شَي فمتاع الحياة الدّنيا وزينتها 6 أي : تتمتعون وتتزيّنون به آیام 





3 0 5 

حیاتکم یفنی » وما عند الله > - وهو ثوابه - #خیر وأ . آذله تمقلون» ۰ - من 22 ه اف 9 
۱ نم ۳ ۳ ۱ ۱ 3 0۳ 0 یرواب فلا ستاو ل آفمن ومد که وعدا حستا 
بالتاء والياء - ان الباقي خير من الفاني ؟ #آفمن وعدناه وعدا حَسّئا ذ فهو لاقيه 6 : 0 ا مس و OEE‏ س ع ودس 5 ی 


52 
4 


0 و و 7 ع ا اه و يوس 2 2 04 هك ٠‏ متعدله ۱ ۱ هد 
مصیبه - وهو الجئة - 8 کمن مَتَعْناه متاع الحياة الدنيا 4 فیزول عن قریب» ونم هو بوم "و مه متلع الحیوة بام‌هویوم اجه ۳ 


وت 













عن اللو آی‌شرکاءی‌النن 43 

القيامة مِنَ المحضرينَ )¢ ”١‏ النار؟ الأوّل المؤمن والثاني الکافر» أي : لا تساوي 8۰ رين / وین ود بقل ان خر e‏ 34 
بیتهما ي کش رترعمورک لو قال لین حی عام القول رب اهوم ا 
ORES 20-1 1 ۱‏ وی 

م کو ۳ 5 و و ع راع 5 ر وو ووا SC‏ تس لے هه له رہ سر ع سر و 0 

۲- فو اذكر يوم ینادیهم 4 الله » فيقول : این شركائي الذِينَ كنتم تزعمون # 1۲ ور( زج وقل ادا شر مک «فدعوهر فاستَحوً 1 
Ê 2‏ و هر وه مج سا سا 3 سرحت سر هو اوه 0 

لهم شركائي؟ قال الْذِينَ حق علیهم القول 4 النا وهم رؤساء الضلالة : 9 4 ا 69 نی دوز 3 
و ا 3 ر رسو سس رت سر سر ۶ مر مر مج م و 4 
ور > هوّلاء لین أغوينا 4 هم : مبتداً وف آغویناهم» : خبره ‏ فغوّوا کہا A EE‏ ۱ وس فعميت عل ES‏ 4 
5 3 


نا لم كر مهم على الغی . نا اليك 6 منهم . . ما کانوا إيّانا يَعبُدُونَ 6 ۳ 6 یوم میرکت و 3 
ما ۰ نافية » وقدّم الوه للفا صلهة . #وقیل : ادعوا شركاء كم 4 آي : الأصنام. الذين 7 يه ار کرت ان (60) ورب ١‏ 
کنتم تزعمون آنهم شرکاء الله . . (فتعوفم فلم یستجیوا لهم4 دعاءهم ورآوا» هم f‏ 
#العذات4: أبصروه. «لو أت هم كانوا يَهتَدُونَ6 14 في الدنیا ما رأوه في الأخرى. 


04 وو 


: اوت سے ت ا 






تعسو وك يد 206 1 
2 و ورهچ وما ل هت لس م دو ۳ ومو 9 
وه :8# صد اس( وهو الاک 
۳- و4 اذكز يوم بُادیهم فیقول: ماذا أَجَبِتُمُ المُرسَلِينَ) ٠٠‏ الیکم؟ 8فعَمِيَتُ 3 توت ل وهوانه لاله لاهولة 


11 ا ر ۳ 4 بم ۸ 
1 لار ی تیه خر رو 9 4 


: O GE OE EEE 


52 


عليهم الأباء): 4: الأخبار اش في الجواب و أي : لم یجدوا خبرًا لهم فيه 2 
نجاةء فهم لا يَتساءَلُونَ# > عنه فيسكتون . فام من تاب ) من الشرك› ف وَآمَنَ 4 : 
صدق بتوحيد الله (وعمل صالخا € E‏ الفرائض ٠‏ ل فعسی آن نون من المفلحينَ 6 ۱۷ : الناجين بوعد الله . 


رویز 





6- ورك یُخلق ما يَشاءٌ ویختار ما يشاءء ما كان لَهُم: للمشرکین [الخِيّرة): الاختیار في شيء. وسُبحانَ الله وتعالی ما 
پشرکون 4 ۸4 عن |شراکهم! ! ووربك يَعلَمُ ما نکن ضدورهم) : 4: تير قلوبهم» من الكفر وغيره» وما یعلنون 6 1٩‏ ا وهو الله 
لا إل إلا هو له الحمد في الأولّى): الدنيا 9 والآخرة): اة وله الحکم؟ : القضاء النافذ في كل شيء » «وإليه تر جَعُونَ 4 ۷ ۳ 


)١(‏ آوتیتم : 7 والمتاع: ما يستلذ به ويفاخر. والزينة: ما يحسّن به الشيء. وثوابه أي: مكافأة الايمان والطاعة. وخير: أكثر نفعًا. وأبقى: أكثر 
دوامًا. ولاتعقلون: لاتستعملون عقولکم الغو الادلة والاتعاظنبهاه دعر الق اه و دوا رالا يريت الق ام ان ل . وفي خ وع والمنحة: «آفلا 
يعقلون بالياء والتاء». وقيل: إن الآية ١‏ نزلت في حمزة وأبي جهل. أو 0 0 ص ۰۳۵۳ والراجح أن هذا تمثیل وتقریب» والاية عامة لكل 
مؤمن وكافر. تفسير الآلوسى .١548-١57:7١‏ ووعدناه: تعهدنا له. والحسن: الجميل پسد به. ومصيبه: مدركه لامحالة. ومتعناه: أمددناه بما يستلذه. 
والیوم : الوقت. والقيامة: قیام الناس من قبورهم بالبعت للحساب. والمحضر: الذي جيء به لیْجزی. ولا تساوي آي في النهاية والعاقبة. 

(۲) ینادیهم: يدعو المشرکین على لسان ملائكة العذاب. وشركائي: الذین جعلتم لهم شركة في استحقاق العبادت جمع مفرده شريك. وتزعمون: تظنون. 
وحق : وجب لما هم عليه من الکفر والعصیان . والقول : ما یقتضیه الوعید. كا لاية ۹ من سورة هود. وأغويناهم : زینا لهم الشرك والباطل . ومیتداً وصفة: 
يعني أن «آولاء»: في محل رفع مبتدأء والذین: في محل رفع صفة له. وغوینا: ضللنا. وتبرآنا: تخلصنا. ویعبدون: یقدسون ویطیعون» آي: نما کانوا 
يقدسون أهواءهم 000 وللفاصلة : يعني أن الأصل «يعبدوننا)» فقدم المفعول به «نا» على الفعل منفصلا لیوافق 1۳1 رس الاية هذه رژوس الایات التي 
حولها . وادعوهم: استغیئو : بهم. ولم يستجيبوا : لم یجیبوهم بشي». ٠‏ وهم: المشرکون المخاطبون آبصروا العذات عیانا . ويهتدي : يستجيب للتوحيد والطاعة. 

(۳) يناديهم: انظر 5 0 وماذا يعني: أي جواب؟ وأجبتم المرسلين: رددتم على من أرسلناهم لتبليغ التوحيد والايمان. وعميت: صارت کالعمي 
لا تهتدي . وفي الترکیب قلت للمبالغت والأصل : فعموا عن 13 ولم یستحضروا منها شيئًا . ویومتذ: یوم اد نودوا. ويسكتون آي : بسیب الحيرة والیأس 
فلا يسأل بعضهم بعضا. وأما: لم یکرر هنا لأن ماقبله آغنی عن ذلك؛ وهو مراد به المصرّون على الشرك وهم الفریق المقابل لهژلاء التائیین. وتاب: 
اعترف بذنبه وتعهد بعدم العودة إليه وأصلح ما آفسد وطلب المغفرة. ویکون: یصیر. وعمل: اکتسب بنية أو قول أو فعل. وعسی: وجب. والناجین بوعده: 
الناجین من العذاب» بسبب وعد الله إياهم بذلك. . 

() انظر سبب النزول في المفصل. ويخلق: ينشئ. ويشاء: يريد أن يخلقه. ويختار ما يشاء: يصطفي من البشر من يريده للنبوة. وما كان أي: ماصح ولا 
يجوز. والمعنى: ليس لأحد من خلقه أن يختار شيئًا اختيارًا حقيقيًا قاطعّاء بدون إذن الله وعلمه. وسبحانه أي: تنزيهًا له. انظر الآية ١‏ من سورة الاسراء. 

وتعالى : : ترفع وتسامى. ویشرکون: یزعمون من الشركاء في الألوهية. ويعلمه: يحيط به إحاطة تامة. والصدور: جمع صدر. والمراد به القلب» موطن التدبر 
والاعتقاد والانفعال. ولا ينكر أن للدماغ بالقلب اتصالا نتفي فساد العقل إذا فسد الدماغ. لان ذلك ينعكس من القلب أيضًا. انظر البحر ۲ :۳۷۸. 

ويعلنون: یجهرون به . والحمد: الثناء بالجمیل على النعم . وا ليه : إلى لقاء وعده بالحشر. وترجعون: تردون للحساب والجزاء. 


۸ - سورة القصص ۱ ۳۹ الحزء العشرون 
< ور مره ورد ۳ رو رصم بو ره سم یر عم مر ورام مر 7 - #قل 4 لا هل مكة : و راب 1 ای : | : 4 إن جعل الله ی اللیل 
١‏ رنه سین ورزر 4 2۱ (فل» لامل مکه: ؤأرأيثم» أي: أخيرونيء لن جل اه علیکم الل 
سس سو جرع م و ۹ ۲ مگ سم مج سم و ا هیر سَرمدا 4 : دائمّا و لی یوم القيامة. مَن اله غير الله 6 بزعمكم إيأتيكم بضیاء 6 : نها 
6 منإلدهغيرا بایکم بضیاء فلاس غوت () 1 E‏ 






















43 


ل 5 


3 2 ۱ وم خا E‏ 2 
1 19 تطلبون فيه المعيشة؟ $ أفلا تسمعون ۷۱ ذلك سماع تفهّم» فترجعون عن الاشراك؟ 


3 ۶« ر ےم سس 2 و رو سس ام سر را لد 
۶ كل ارَء يسم إن جعسل الله علکم النهار سرد الیل و ده > IN‏ فدح a A‏ نت وس عه د ون م ا ا ا 
م د 9 طقل»4 لهم: (أرايتم. إن جَعَل الله عليكم النهارَ سَرمَدَا إلى یوم القيامة» مُن اله غير 
| يو مالقيدمة من إل لوحكم بل کوت 2 اللهك .. انگ لیا E oS‏ م. Lal‏ 

0 سب ا © 59 کر ل E+‏ الله 6 بزعمکم ویاتیکم بلیل تسکنون 8 : ستر یحو ل # فيه € من التعب" وافلا 
١ 0 “A o 9‏ ۰ هد 5 4 f‏ ۳ ۳ ره 0 ۲ 3 اه ۳ 

و فيه افلا تبصرويت لیا ومن رحمته.جعل ل | تبصرون) ۷۲ ما أنتم عليه من الخطا في الاشراك فترجعون عنه؟ ا ومن رحمته # - 


70 ۳ کم 0 2 «e‏ ع ب 4 5 م شرق و ات س 5 م ردو ص اوس رف 1 3 
والتهار لت کوافیه ولتبغوأمن فضله ولعل کر تشکرون 5 تعالى - #جعل لكم الليل والنهار» لتسكنوا فيه 4: في الليلٍ» « ولتبتغوا من فضله 4 


کے سے رو سل ER‏ سر اسم رم و 
: لوک ویوم يناد يهم يفول أ شرکاء ی الررت کت 


9 في النهار بالكسبء ولعلکُم تَشْكُرُونَ ۷۳ التّعمة فيهما. 





زر 
¥ مج و و کی مر کے د مر وس م - 7 ره م 5 


دیا ۰۲۳ 


Al MA N _ e‏ و 2 تن 07 ا مد هر 
90 نع وا کہ > ص کس 6ج ب سس لك سحو ي و Ê‏ ۲ و6 الا کر يوم ینادیهم فیقول : این شر کائي الذِينَ كنتم تزعمون #4 4 ۷؟ 
ا ا 

6 وا ره > ن الحق لله وض ل عنم وذ دكر تانب ليبن علية : 9 ونرّغنا ¢ : اخ رجنا ومن كل أمةِ شهيدا4 - وهو بیهم 





۳ ا 
۳ سج سور OES‏ د 2 في سس 2 ل سر ر 4 
٠ 7‏ مه سے ۳ ۱ 58 ر هر 7 00 ۳ اک ۰ ۱ هن 5 5 55 a. 4 5 ١‏ ِ 2 مر ط ۹ 
+۵ يشتروت [] # إن قرو کات من فوومو» : 52 - يشهد عليهم بما قالوه. « فقلنا # لهم : ۶ هاتوا پرهانکم # على ما قلتم من 


1ص و رر م سے سے ر صرح 1 
و ام خیش سمش اه اش و سم ری سر ما 0 ۱ ۱ ۳ 6 î El‏ 2 : 1 
:| عتهم و اينه من الکنوز مان مفاعه,لننوا بالعضبة ١‏ الاشراك. #فعلموا أن الحق) في الالهية 8 لو لا يُشاركه فیها آحد 










3 م 5 2 1 2 رم و 0 e‏ م 2 0 2 ی 5 1 ۰ سر ني 6 صي ا 7 ۰ £ 0 2 3 
0 وی قوذ قال له قومة, لا تضرع إن الله لاحب الفرجين 1 #وضل4: غاب عنهم ما كانوا يَفتَرَونَك ۷۰ في الدنياء من أن معه شریکا. تعالى 
0 2 ر و بو 1 ۱ 


. وَأَبْتَوْفيمَ]ءاتدلك اله لذارا لخر دَولاتشح 28 عن ذلك‎ O f 


کی کر صر RA E ۱ E‏ ی چا ماو - 7 ف 7 2 2 5 سے نی 7 
5 نصيبك»٠‏ ور الف در واحسن‌ ما الله للك 1 ۳- #إن قارون كان من قوم موسّى 4 ابن عمه أو ابن خالته وامن به فبغی علیهم 4 
1 2 2 






1 سس سح صمح سا م صح على عط ا هھ ور ود س Î x‏ 1 2 بل مر ۲ وو کی ET‏ 
:| ولا تبغ الفسادف ا لارض إن الله لا يحب المفسدين 1 بالكبر والعلوٌ وكثرة المال 9«إوآتيناة مِنَ الكنوز ما إن مفاتحه لتنوغ: تقل 
:7 ا 1111 SSL‏ 3 7 7 2 9 بي 0 و تون 
E E OOO O RTE‏ رمک جر (إبالعة 5 لخا #أولى): أا القوک أى : ۱۳ ب فالتا رل 
در لسك 7 سد + ۰ 72 ار 2 ص ٠.‏ 


مه 2۶ ار 


وجذتهم قيل: سبعون» وقيل: آربعون وقیل: عشرة» وقیل غيرٌ ذلك - اذكرٌ «ذ قال له قومُةْ4 الممنون من بني اسرائیل : لا تفرخ6 بكثرة 
المال فرح بطر - ان الله لا يحب الفرحین 6 ۰ بذلك - «وابتغ 4 : اطلب 8فیما آتاك الله4 من المال 8آالدَارَ الآخرة» بأن تنفقه فى طاعة ال 
ولا تنس »: تترك #نَصِيبَكَ مِنَ الدنبا» آي: أن تعمل فيها للآخرة» «إوأحسِن4 للناس بالصدفة وگما أحسَّنَ الله اليك ولا تبغ): تطلب 
۶ الفساد في الارض 4 بعمل المعاصي . (إإن الله لا يحب المفسدین # ۷ بمعنی أنه یُعاقبهم. 


)۱( قل لهم: خاطبهم جهارا للالزام بالحجة. وهذا يعني أن المأمور رسول مکلف» لا كما يزعم الکافرون. ولأهل مكة أي: ولفیرهم تذكيرًا بدلائل 
التوحيد. وأخبروني يعني : انظروا في حقاتق الکون وتدبروها لتخبروني بالجواب الصحیح. فالهمزة قبل «رآیتم» للامر والایجاب. وجعل: صيّر. واثلیل : 
مابين الغروب والفجر. ودائما يعني : بحجب الشمس وعدم شروقها. واليوم: الوقت. والقيامة: قيام الناس من القبور بالبعث للحساب والجزاء. والاله: 
المعبود. ويأتي به: يحضره. وعَبْرَ عن النهار بالضياء لأن منافع الضياء متكاثرة. وتسمع: تدرك ما يقال. وفي المنحة وبعض المطبوعات: «فترجعوا» في 
الموضعين. وعن الاشراك أي: إلى التوحيد والطاعة. وكرر الفعل «قل» لتوكيد ما قبله وللمبالغة في الالزام بالحجة والتقريع. والنهار: من الفجر إلى 
الغروت.. وس مدا أي: بعدم غروب الشمس. وتبصرون أي: ترون وتعلمون. وانظر الآية ۱ والرحمة: العطف بالفضل والنعم. وجعل: خلق. وتسكن: 
تستقر وتستریح. وتبتغي: تطلب. وفضله: تفضل الله بتیسیر متاع الدنیا وزینتها . وبالکسب أي: لأجله. ط : «للکسب». وتشکر النعمة: تذکرها وتثني على 
منعمها بالقلب واللسان والعمل. وفیهما: في الليل والتهار. ما في تعاقبهما وما یکون فیهما من نقص وزيادة واختلاف في الصفات. تيسيرًا للسعي والراحة 
من الجهل: ۱ ا ۱ 

(۲) ذكر ثانيًا: يعني أن هذه الآية ذكر فيها ما جاء في الآية ۰1۲ توكيدًا للتوبيخ والتقريع والالزام بالحجة» وتمهیدا لما يلى. والأمة: الجماعة من الناس. 
والشهيد: من يتكلم بما يعلم للفصل في الحكم. وبما قالوه أي: في الدنيا من تكذيب وتعنت. وفيما عدا الأصل والنسخ والمنحة: «قالوا». ولهم: لأفراد 
الأمم من الكافرين. وهاتوا: أحضروا وقدموا. والبرهان: الحجة التي كانوا يزعمونهاء ويعتقدون أنها تؤيدهم. وعلموا: أدركوا بالعيان واليقين. والحق: 
الأمر الثابت بحسب ما يجب دون شك أو إخلال. والالهية: الألوهية. وفي الأصل وث والفتوحات: «الآلهية». وهي مشكلة لأن المصدر الصناعي في الجمع 
لايجوز في حق الله» عز وجل. وفيما عدا الأصل والنسختين: ١لايشاركه‏ فيه». ويفتري: يختلق ويصطنع الاکاذیب والأباطيل. وعن ذلك أي : عن الشركة في 
الألوهية. 

(۲) قوم موسی: جماعته بنو إسرائيل» وهم ذرية یعقوب في مصر. وفیما عدا الأصل وخ: «وابن خالته». انظر تفسير الالوسي ۱۱۳:۲۰. وبغی: طلب 
التعالي والتسلط: ثمالة وسيادتةي لانه نافق وكفر كالسامري. واتينا : أعطينا ورزقنا . والکنوز : جمع کنز. وهو ما یجمع من المال ولایژدی حقه . والمفاتح : 
جمع مفتح. وهو ما یکون لفتح الأقفال واغلاقها . وتثقل بهم : لایستطیعون حملها ولا ضبط ما تحفظه . وواحد آولي: ذو. والقوة: القدرة العظيمة. وتثقلهم : 
تعجزهم فتميل بهم. وللتعدية: يعني أن الفعل «تنوء»: لازم عذي بالبای وهي تتعلق به . قال أبو حیان عن القصاصين : «وذکروا من کثرة مفاتحه ما هو کذب 
أو يقارب الكذب». البحر ۱۳۲:۷. ولا تفرح: اترك السرور والتفاخر. ولايحبهم: يكرههم فينتقم منهم. وآتاك: أعطاك إياه. والدار الآخرة هي الجنة. 
والنصيب: ما يحتاجه الانسان لحقوقه وواجباته. ومن الدنيا أي: من ضروراتها. وأَحَسِنٌ: قذم الحسن التافع. وأحسنّ إليك: آنعم عليك. والفساد: إشاعة 
الضرر والشر. والمفسد: من يقترف الفساد ويشيعه باختيار وقصد. 


الحرء العشرون 8 - صورة ا 
1 ® 213 مسوسو ی و 
عر حل + E‏ 5 


سر بو یر S>‏ بش رسمه < سه سرك 



















۱- قال: تما وت ته أي : وت وج في مقابلته . وکان أعلم 


بني إسرائيل بالتوراة؛ بعد موسّی وهارون. الغا و أن الله قد آهلك من 
2 لم بعلم ا ہے تنس 3 


4« قبله من القرون الم من هو اشذ یه فو وأكثرٌ جَمعًا # للمال؟ 5 : هو عالم 56 و م س م سر ا 


بذلك ویهلکه الله . ولا 1 عن ذلوبهم م المجرمون 4 ۷۸ لعلمه - تعالی - بهك ود . تسوا 
فیدخلون النار بلا حساب. 7 وک وس ۹ 1 هَ الدنيايللت ا کا 
۱ اک ساس 0 01 4 1 2 ۰ 1 و 7 و 2 5 3 E‏ عم 4 ره ۶ ۳۹ 
۴- «(فخرخ © قارون 8 على قومه. في زينته 6 : بأتباعه الكثيرين رکباناء متحلین 0 وما أو قدرو دإ لذو ا و 
بسن الذهب والحرير» على ول وبغان متحلية . قال الذین بریدون الحياة 3 ا وا اه حار لمن ٤ے‏ 

0 ر حآر چم ها سس يس رن 
الدّنيا : ا( - للتئبيه - ليت لنا مثل ما آوتي قارو في الدنيا ٠‏ © اه ڏو حظّ : 2 1 3 الع رج 0 فنا 30 


2 عم 2 8 و و 9 
ETE‏ 8 


نصيب (عظیم4 ۷۹ وان فيها . (وقال» لهم لین أوئو الملم 4 , بما وعد الله في 
الآخرة: (إويلكم): كلمة زجر. 9نُوابُ ال في الآخرة بالجئّة #خیز لمن آمَنَ 


8 


9 رت منالمنتصرن € وأ صبع زیت تم ۳ 1 


5 4 
وعمل صالخا 2.4 مما آوتي قارون في الدنیا #ولا یلاها © ام ال المتات بها 1۳ 9 اك ند 4 





۳ ۱ ۸۰ الطا 1 المشصسة. و ۳ و کک سم 0 رد 1 
«إلا لصابرون 4 على عه و 3 7 1 مساء ء من عادو در لو لاان ا که علا حسف تا ا 

9 5 26 و‎ 1 ^ ” lS ره‎ e 
فخسفنا به #: بقارون 9 وبداره الارض. فما كان له من فة پنصرونه» من دون چ ویو ا‎ 9 -۳ 
3 رو وب ر تي 23 8 2 4 2 وتکانه لاقل آلکفرود ا تاك الد ارا لخر له‎ ۹ ۱ ۱ 
1 الله 6 : من غيره» بان یمنعوا عنه الهلاك وما كان من المنتصرين 4 ۸۱ منم وأصبح ۳2 وه و ر ار مرو حوور‎ 
0 کم اس 2 مس اھ ۹ ۳۹ 1 ی اماع ا ا و و ر ا ی 3 ریاشع یلاس ولا ساد والعلقبة للمتقین‎ 
۲: الذین تمنوا مکانه با مس 4 اي : من قریب» 8 یقولون : وي كان الله يبسط 4 یوسع‎ 


دهع س سم مر سے 00 4 مس 0 
و مج سوه من اء باس که فلا . 






الرزق لِمَن یشاء من عبادی ویقیر6 : : يضيق على من يشاء ٠‏ ووي : اسم قعل می : ری سر هام 1 4 و ۳ @ و 
أعجبٌ أي : آنا. والکاف: بمعنی اللام. «لولا أن مَنَّ الله علینا خسف بنا 6 بالبناء نت يلوا الم ae!‏ 0 

۳ لكان ري ليا ونوا بر رن ۳ GE‏ وضع وجي ني :نيا حدر 
للفاعل والمفعول . ووي كانه لا یفلح الكاذرون) 1 الله کقارون . 





کر ل ی نوا و ی 


چ - یلك الذار الآخرة 4 آی: الحنت «تجعلها لِلَذِ للدین لا يُرِيدُونَ علا في الأرض 1 4 بالبغيی و ولا فَسادًا ¢ بعمل المعاصي ‏ والعاقبة 4 
المحمودة لین ۸۳ عقات الله » E‏ ۳4 . جاء بالحنة فلَهُ خير منها ) : ثوابٌ نسببها - وهو عشر أمثالها - ظا ومن جاء بالسَيئة 


فلا يُجرّى الَّذِينَ عَمِلُوا السات الا 4 جزاء ما کائوا يَعَمَلُونَ) ۸6. 


(۱) آوتیته: أعطيته. والعلم : الدراية والمعرفة. وفي مقابلته أي: مکافأة باستحقاق» لاتفضلا وإنعامًا. ويعلمٌ: يدري يقيئًا. وأهلكه: آفناه. والقرون: جمع 
قرن. وأشد: أعظم وأبلغ. والجمع: الحشد والکنز. ویهلکه الله أي: إذا آراد إهلاكه لم تتفعه کنوزه. وفیما عدا الأصل والنسخ وقرة العینین: «ویهلکهم 
الله». والذنوب: جمع ذنب. وهو المعصية. والمجرم: الذي يقترف الجرائم باختيار وعزم. و«بلا حساب» هذا قول قتادة» والجمهورٌ على أن المجرمين 
یحاسّبون أشد حساب. بدليل آيات كثيرة. وإنما المراد هنا آنهم لايُسألون سؤال استعلام أو عتاب» بل سؤال توبيخ وتقريع وتجریم. 

(۲) خرج علیهم: برز من قصوره مفاجنًا. والزينة: ما تحلی به ویفاخر. قال الشوكاني: «وقد روي عن جماعة من التابعین آقوال» في بیان ما میم على 
قومه من الزینة» ولا يصح منها شيء مرفوعا» بل هي من آخبار آهل الکتاب». فتح القدیر ۶ ویریدونها : یفضلونها على غیرها . والمثل : | 
المقارب في القدر. وأوتي: أعطيّه. وواف فيها: كثير في الدنيا يُحسد عليه. والعلم: الدراية اليقينية. وأوتوا: أعطوا. وكلمة أي: عبارة. والزجر : 0 
والحث على ترك ما لا يُرتضى. والثواب: المكافأة. وخير: أكثر نفعًا. وعمل: اكتسب بنية أو قول أو فعل. والصالح: اا ا ک2 یا ی 
والصابر: من یتجلد ویتحمل . ۱ 

(۳) روی الاخباریون حکایات لهلاك قارون. نقل بعضها ابن كثير في ۰۳۸۷:۳ ثم قال: «وذكرٌ ههنا إسرائيليات غريبة آضربنا عنها صفحخا». وخسفناها: 
غوّرناها وغمرناها بالأنقاض. وداره: قصوره. والارض: ما كانت عليه تلك القصور والکنوز. والفثة: الجماعة. وفي الصاوي : «من دن». وفیما عدا الأصل 
واللسخ وقرة العینین: «أي غیره". ویمنعوا: یحجبوا ویدفعوا. خ: (ویمنعوه عند». والمنتصرین منه أي: الممتنعین بأنفسهم من العذاب. وأصبح: صار. 
وتمنوا: أحبوا. والمکان: المنزلة من الغنى والجاه. والرزق: ما یعطاه المخلوق من المتاع والزینة. ویشاء: يريد أن يبسط رزقه. والعباد: جمع عبد. 
و«آعجب أي آنا» تسمح في التعبیر. والصواب: «نعجب أي نحن»» لأن الکلام هنا لجماعة لا لفرد. وبمعنی اللام أي: حرف جر معناه السببية. والمصدر 
الموول من «أن الله بسط» في محل جر. والجار والمجرور متعلقان ب «وي». والتقدیر: نعجب لبسط الرزق وقدره. ومنّ علینا: تفضل علینا بالایمان 
والرحمة. وبالمفعول يريد القراءة «لَحْسِفَ بنا». والجار والمجرور في محل رفع نائبُ فاعل . ولا یفلح: لا یظفر بالرحمة. والکافر للنعمة: من لا یقوم 
بواجیها من الشکر . والمعنی : نعجب لعدم فلاح الکافرین» مع غناهم وجبروتهم. 

(5) الدار: مکان الاقامة. والاخرة: الأخيرة. ونجعل: نصيّر. ویرید: يطلب. والعلو: التکبر. والعاقبة : النهایة. والمتقي للعقاب: من یخاف العذاب 
ویتجنب ما يسببه ویلزم الطاعة. وجاء: حضر یوم القيامة. والحسنة: ما یحمد فعله شرعًا. وخیر: آکثر نفعًا. والمحلي لفق هنا بين تفسیرین» موهمّا آنهما 
واحد. انظر «المفصل». والسيئة: ما يذم فاعله شرعًا. ويجزي: یعاقب. وعمل: اکتسب من نية أو قول أو فعل. وفي «الذين عملوا السیئات» إقامة للاسم 
الظاهر مَقام المضمر تهجینا لحالهم وتبغیضا للسيئة إلى قلوب السامعین . وفيه أيضا مراعاة معنی الجمع في «مّن»۰ بعد أن روعي لفظها بالافراد. وفیما عدا 
الأصل والنسخ: ما کانوا یعملون أي مثله . 


۸ - سورة القصص ۳۹5 الجزء العشرون . 


اس هه ی نوات a‏ 2 
روم تعد -١‏ ان الذي رض هلك القرآن»: أنزله لرادك إلى معاد 6 : إلى مكة. وکان قد 

تلك زک زر از ْ 3 ضَلالٍ مُبين) ۸۵. نزل 

5-0 8 اشتاقها. «اقا: رب أ ٠‏ جاءَ با »> ومء 6 ۵ 3 

مب وت شون سکن 7 وماکت ده (قل: ي عم من ۳ / پالهدی ومن هو في ۱ یبن 4 
EE‏ یی ی ل بان آي : فهو الجائي بالهدی» وهم في 

3 ل ميك انتب إلا 1 ريك ۱ 7 00 ۳۹ ۳ و ا ۳ ey‏ 
۱ جوا انیقی ر ا 000 ی 00 بش با أن يُلَى إا إِليك 2 ین 



















جر 







0 


%4 
4 
و 


2 






تک نھ را کنهره نري ل6 ولابصد نكن ءات 


سے 
موم وي سو دس هم 

























3 

ا 
1 ار تم 5 0 دينهم الذي 00 ال و يَصْدُئْكَ)4 0050 و CE‏ نون ارقم 
اتر 69 ولاتنخ م لها ء خر لالزلا للجازم» والواوٌ الفاعل لاتيانها مع النون الساكنة - إن آیاتِ ال يَعدَ إذ أَنزِلَتُ 
مو مالك الا وید له الو واه ر یعون( ی لَك أي: لا ترجع إليهم في 3 وادع # الناس ی رَبك بتوحیده وعبادته. 
CED GEES EES‏ ل د ولا کون نالمشرکین» ۷ باعانتهم - ولم بر الجازم في الفعل لبنائه - 
0 ۱ 3 ۳۹ وولا تدع): :تعب ومع الله لها آخرَ لا له إلا هو کل شي ء هالك إلا 
0 الم رام ها ما ene‏ ما وجهه»: إلا ایا له الخكم»: القضاء النافذء (والیه تُرجَعُونَ4 ۸۸ 
3 قفن رت کی ی یج ینس | 7 ا ۱۳۹ 
2 سکن کین( عبت یت سورة a‏ 
٤‏ ار ی میور مکیة» وهي تسع وستون 4 
لاء نله فان رالات وشوا اسي اون E ES‏ الت 
١‏ ماه تیوه ی عن سَلَبِنَ ©| 


8 ۲ الم ١‏ الله أعلم بمراده به. «أحَيبَ الناسن أن پترکوا أن يَقُولُوا 6 
وا O GO‏ رمک ونوا رفن ره بش بده نوه E‏ ونوا وني OT‏ | ۳ 

بقولهم : امنا . وهم لا یفتنون» ۲ SE‏ با ره مه ریما ۳ 
جماعة آمنوا فآذاهم 2s‏ 5 (ولقد فنا الذي هد قبلهم؟ فلَبَعلَمَنَّ الله لین صَدَقُوا 6 في إيمانهم علم مساهدت 8 9وليَعلَمَنَ 
فيه . وآم خست لین ا السَّيئاتِ 4 : الشرك والمعاصي و آن يُسبقونا ) : يفوتوناء فلا لتقم منهم ! ؟ فإساءً#: بئس (إما»: الذ 
بحکَمود 4ه حکمهم هذا! ۱ 
۳- من كان برج وگ : یخاف #لقاء الله فان أجل الله به شلات فلیستعدٌ لم. ۵(وهو السَمیعٌ > لاقوال العباد. قالعلیم6 ه بأفعالهم. ومن 
جاهَدَ4 جهاد حرب أو نفس 9فإِنّما د یحاهد لِنَفْسِهِ 4 لأن منفعة جهاده له لا لله . إن الله نع العالهین14 الل لق ی وعن 


لمكم 
-.S‏ :۳ ر 
نا 


)١(‏ روي أنه لما خرج النبي بيا مهاجرًا اشتاق إلى مكة موطنه ومولده فنزلت الاية تبشره بالعودة إليها منتصرّا على المشرکین . فتح القدیر ٤‏ :۰۲۰۷ وانظر 
الحدیث 5540 في البخاري. وأنزله: آوحاه وكلفك تبلیغه والعمل به. والراد: مُن يرد. ومعاد: الموضع الذي خرج منه مهاجرا. وجاء به: صاحبه. 
والهدی : الهداية إلى الحق . والضلال : الخروج عن الحق إلى الباطل . والمبین: الظاهر لاشك فیه. وفي قول المحلي «نزل جوایا» ما یوهم أن الاية مکية. 
انظر «المفصل». والجائي : المصاحب الملابس. وفیما عدا الأصل والنسخ: «في ضلال». وبمعنی عالم آي: اسم فاعل على صيغة اسم التفضیل للمبالغة. 
والمراد أنه محیط بذلك إحاطة بالغة. وترجو: تطلب قبل تكليفك بالرسالة. ویلقی: یوحی. والرحمة: العطف بالاحسان. ومن ربك: من عنده وبأمره. 
ولاتکونن ظهیرا لهم أي: اثبت على التوحید ولا تلتفت إلى ما یقولون. والکافر: من كذب الله ورسوله. ویصد: يمنع. والصواب في أصل الترکیب هو 
«يَصْدُدُوئْتكَ؛ آدغمت النون الثانية فى الثالثت» ونقلت حركة الدال الأولى إلى الساکن قبلها وأدغمت الدال فى الثانية أيضا. وإتيانها: مجیثها. وفیما عدا 
الأصل: «لالتقائها». والنون الساكنة هي النون الثانية المدغمة في الثالثة. وعن آياته: عن تلاوتها وتبليغها eT‏ بها. وأنزلت إليك: أوحيت اليك وکلفت 
العمل بها. وفي ذلك : بسبب ما يريدون. وادعهم : بلغهم الدعوة. والی ربك أ : إلى دينه وطاعته . والمشرك : من يقدس ويطيع غير الله . ولبنائه أي : على 
الفتح لاتصاله بنون التوكيد. والاله : المعبود. والآخر: المغاير. والهالك: الفاني بالعدم. اللات لام قرل نعضي الور وال وی أن 
يفسر اللفظ على ظاهره» دون تكييف أو تمثيل أو تعطيل. وبقاء الوجه يقتضى بقاء الذات أيضّاء من باب ذكر ما يدل عليها. وإليه أي: إلى لقاء حسابه 
وجزائه. وترجعون: تردون. (۲) أعلم بمراده آي : هو حروف مقطعة. 56 المکنون في كتابه العزيز. وفيما عدا الأصل وث وع: «بمراده بذلك». 
وحسب: ظن. والناس: المؤمنون. ويترك: يهمل. وامنا: صذقنا الله ورسوله. خ: «قولهم». وانظر «المفصل». وجماعة: يعني المؤمنين الذين عذبوا. انظر 
الواحدي ص 05”. وهذا لايمنع العموم لكل من آمن بعذ إلى الأبد. وفتنا: امتحنا بالشدائد المختلفة. ويعلمه: يُظهره للعيان. يعني أنه يتبين ما في النفوس 
من الايمان» فيشاهّد بعد أن كان خفيًا في علم الله وقدره. وصدقوا: وافق فعلهم ماقالوا واعتقدوا. والكاذبون: الذين ينافقون. ويعمل: يكتسب بنية أو قول 
أو فعل. وساء: بلغ الغاية في السوء والشر والقبح. ويحكمون: يظنون ویذعون. و«احكم) هو المخصوص بالذم محذوف. وهو مذموم مرتين: الأولى ضمن 
جنسه «ما» والثانية باختصاصه هنا. (۳) لقاء الله: لقاء حسابه وعقابه. وأجله: الوقت المحدّد للقاء الجزاء. وآت: واقع لامحالة. والسميع: البالغ الادراك 
لما خفي وظهر. والعليم: المحيط إحاطة بالغة. وجاهد: بذل أقصى ما یستطیع» من المال والقدرة والصبر والعلم والعمل. وفيما عدا الأصل والنسخ وقرة 
العينين: «فإن منفعة جهاده». والغني: المستغني لايحتاج إلى أحد. والعالم : الجنس من الخلق. وعمل: اکتسب بنية آو قول آو فعل. والصالح: ماحسنه 
الشرع . ونکفرها: نسترها ونعفو عنها. والسيئة: مانهی عنه الشرع . ونجزي: نکافی. 


الحزء العشرون ۳۹۷ 


















E 58 ,‏ مرجم 

0 56 عار‎ 4 REE 1 

عبادتهم . (والئین 7 منوا وعملوا الصَالحات لَنْكَفْرَنَ نم باتهم عمل 0١‏ ره ٤‏ 

الصالحات› ولت أحسَنَ 4 بمعنى : 2 25 ونصيه بتر الخافد الباء نت 38 > ون پر 76 < سر عر م مس ره HEED e‏ 
© الَّذِي كاثوا يَعمَلُونَ 4 ۷. برقو | لا لاک 1 





5 
2 


ول خأو ته اقيم تقد علا 
ا 1 قرب ۳ اکتمتملون 00 


-١‏ #ووصّینا الانسان بوالدیه خستا) أي: إيصاءَ ذا حسن بأن يبَرّهما. «إوإن 


ع هو 


6 









جاهداك لتشرك بي ما لیس لك بد : بإشراكه (علم) د موافقة ا فلا مفهوم له 6 ED‏ ر 
e LE ae 0 <‏ ف الصلحن 1 

2 والدین منوا وعماوا خلهه ف‎ 86 Ù 

إفلا e‏ اي مرجکم. بعکم بما شم تَعمَلُونَ4 ۰۸ فأجازيكم 7 a f EE A‏ 
روالاین امنوا وعملوا الصَالحاتِ لندخلتهم في الصَالجین 4 ٩‏ : الأنبياء والا ولیای کک سر رم رم م سس چم سے د اس سداس ا و 

ام ری ]تسکت یی نش[ 
- ومن اس 2 من رفن آمنا بالله . فاذا آوذي في الله ۾ جَعَل فثْنة ة الناس 4 اع : آذاهم *6 ِنَحكُنَامَعَكُم اسان امم مق ضَدورالعلمیت 
6 ار کک ا و ۹ مر 1 ۳۹9 5 

له کغذاب ال في الخوف منه» فيُطيعهم فيُنافق» #وليِنْ) - لام قسم - «إجاء لا وليعلمن انه الد اموا وليع لمن الم قت 
7 المي 4 ای گر ده ay N‏ ا ل م كىن 5 1 ر س سے ت و ی ¢ 
نصر للمژمنین #من رَبك فخنموا للیقولن 4 خذفت منه نون الرفع لتوالي النونات» )وال رن سکم و یس میدس کت ١‏ 
0 إِنَا ر و ۰ ۲ 56 اک و 7 1 ر سرس مر ان حل سے 3 

رلا سر الع لالت این ونا ا ین ان یرتک شیر حرق | 
الغنيمة. قال تعالی : 8 أَوَلِيس الله ل 4 أي ي : بعالم يما في صْدور العالمِينَ # ٠١‏ : ا AE‏ زوت 6 نی مراع 
1 الباق وهای نز . و الله الذي آمَُه |4 ا ا 8 1 
اه يمان والتفاق؟ بلى. ۶ و له الذِينَ ۳۳ زو : قال مني رسک زر[ 
فق ١‏ فیجاز ي ۱ بر واللا فى اله 1 الا E>‏ ر سس ا ی اک 4 
لمنافقين 6 ر ر م في و ا كيم لسو بيد يبت 4 سح 72 
۳ وقال لین کفروا للدي آمَنوا : اتف سبیلنا 6 : طریقنا في ديننا ء «ولتحمل 0 ا هشونا و و 1 
خطايا فی اتباعنا ا الا أ قال تعا !وما هم بحا 54 7 
کم) * ني ؛ لي و لی : و هم يلين 6 نو :دوه نوه نی :نو ونه لو حو ل رضم تفن سس 1 


من خَطاياهُم من شيء - إِنَّهُم لَكاذِيُونَ» ۱۲ في ذلك - لإوليَحملنّ أثقالّهُم): 
أوزارهمء «وأثقالَا مَعَ أثقالهم» بقولهم للمؤمنين «اتَبِعُوا سبیلنا» واضلالهم مُقلّديهم» 9ولَيُسأْلنَ يَومَ القيامة عَمَا کائوا يَفتَرُونَ) ۱۳: يكذبون 
على الله » سوال توبيخ . واللام في الفعلين : لام قسم. وحذف فاعلهما الواو ونون الرفع . 

5 - وقد أرسَلْنا نوا إلى قومه)» وعمره أربعون سنة أو آکثر» #فلبت فیهم آلف سَنة إلا حَمِسِينَ عامًا4. يدعوهم إلى توحيد الله فكذّبو 





)١(‏ عندما أسلم سعد بن أبي وقاص أقسمت أمّه الكافرة ألاتكلمه ولاتأكل ولاتشرب حتى يعود إلى الشرك» وبقيت كذلك ثلاثة أيام» فنزلت الآية ۸. انظر 
الأحاديث ۸ في مسلم و۳۱۸۸ في الترمذي وفي المسند ۱۲۰:۳ و۲۸1. ووصيناه به: أمرناه بتعهده ومراعاته. والوالدان: الأب والأم. والحسن: جمال 
القول والفعل والمعاملة. وجاهدك: أكرهك وحملك . وتشرك بي : تجعل معي شریگا في الألوهية. ولا مفهوم له : يعني آن (ما لیس لك به علم» غير مقصود 
به ما يفهم من ظاهرهء والمراد أنه ليس هناك شريك تعلمه أو لا تعلمه. فالنفي للعلم مقصود به نفي المعلوم » أي: وجود الشريك اأصلا. وهذا ما يوافق 
الواقع الثابت بلا شك. وتطيعه: تستجيب له. والی: إلى لقاء ما وعدت في يوم القيامة. والمرجع: العودة بعد البعث للحساب والجزاء. وأنبئ: آخبر وأذكر. 
وندخلهم: نجعلهم. وفي ا في جملتهم ومنزلتهم . . ومعهم أي: في الجنة. 

() نزلت الایتان ٠‏ و١١‏ في بعض المسلمين» آمنوا في مكة» ولما آذاهم المشركون رجعوا إلى الكفر. ولذلك وصفوا بالتفاق. الدر المنثور 47:0. ومن 
الاس بعضهم . وآمنا به: صدقناه وأقررنا بوحدانیته . وأوذي: عذب تعذيبًا لا يصبر عليه. وفي الله أي بسبب دینه. وجعل: صيّر. والفتنة: الامتحان. 
والناس هنا: الكافرون. والعذاب: التعذيب في الدنيا والآخرة. وجاء: وحصل . والنصر: العون على العدو ليرتدع. ومن ربك: من عنده وبأمره. 
والرب: الخالق المالك المتفرد يرعى مصالح ملكه. وعالم يعني أن «أعلم»: | سم فاعل بلفظ اسم التفضيل» للمبالغة في الاحاطة. والصدور: جمع صدر. 
والمراد به القلب الذي فيه. والعالم : : مجموع افخ هف اليخلق: ا هنا ۴ كان من المخلوقات التي تعقل. وبلى آي : هو عالم الك :دون شلت: 
والمنافق : من أظهر الايمان بلسانه ولم يطمئن به قلبه. والام قسم) د يعنى أنها EL‏ جوابية للتوكيد. 

(۳) کنر : کب الله ورسوله. واتبعوه: اسلکوه واعملوا به. وسقط «طریقنا» مما عدا الاصل وخ. ونحملها : نتحمل عقابها عنکم. والخطایا: جمع خطيئة. 
وهی الذنب والمعصية. و«إن کانت» یعنی : على فرض آنها خطاياء وهی فى رأينا ليست کذلك . وکان کبار مشركي مكة بقولون لمن آمن:: لحك وا 
آنتم . فإن كان علیکم من الاقامة على دين الآباء يه نير لا اسر ۱۷ ۱6۲ ی رمع ال بعش آن دی انه زمر شیم سا اه عبت داش 
عن معنى الخبر: نحمل» مبالغة في الالترام بالحمل . وخطاياهم: خطايا المؤمنين المخاطبين. والکاذب: من يقول غير الحق. والاثقال: جمع 7 
وبقولهم : بسبب قولهم . ال .دكن واليوم: الوقت. والقيامة: قيام الناس من قبورهم للحساب والجزاء. والتوبيخ: التقريع والتعنيف. ولام قسم أي 
واقعة في جواب القسم المحذوف. وفاعلهما أي : فاعل «یحمل» ونائب فاعل «يسأل». عبر عنهما بالفاعل تغلیّا للأشهر . 

( )شاد .مات ومنذرا. ونوح: النبي بعد آدم وشیث وإدريس. وقومه: الجماعة التي هو من أبنائها. ولبث: آقام وبقي. وتحدید عمره هنا فيه 
خلاف کثیر. قال آبو حیان: «واختلف في مقدار عمره» حين كان بعث وحین مات اختلافا مضطربًا متکاذبّا". ولبث : بقي. والسنة والعام شيء واحد في 
المدة. وأخذهم: عاقبهم وأهلكهم . والطوفان: الماء الغامر الجارف. وطاف: أحاط من كل جانب. والظالم: من یتجاوز الحق. وآنجیناه: آنقذناه. 
وأصحاب: جمع صاحب. وهو الملازم للشيء کمن يملكه. وجعل: صيّر. والعالم: مجموع الجنس من الخلق. ورسولهم: من أرسل إليهم بالتوحيد 
والشريعة والعمل. وفيما عدا اللأصل والنسختين وبعض النسخ: «رسلهم». 


۳۹ - سوره ة العنکبوت ۳۹۸ الحزء العشرون 
ت a RSENS 20 O EE‏ فا > م و و 2 و 8 ع 

قا 577 711 ا اة الما و حدهم الطوفان 4 أي : 0 الكثيرة لكام ۳ وعلاهم فغرقوا 4 ووهم 
0 ۱ . لي ظالمون» ۱٤‏ : مشركونء افأنخناه) أى : نوحًا «وأصحات السّفيئة »© آی : الذیه 
مووود کر رس a‏ رخا وراحات: SOS‏ 
3 8 كانوا معه فيهاء 9 وجَعَلناها آية 4 : عبرة و للعالمِينَ # ١6‏ : لمن بعدهم من الناس» إن 
5 رلک 3 کک رتم تعبد هر 9 مر ۱ ۱ ۳۹ 4 0 1 ۰ 1 ب 0 اع ع 9 ۶ ۱ 

1 ره از ۱ رمد 1 0 عصوا رسولهم . وعاش و بعل الطوفان سكين سله أو اک حتی ۳ الناس . 

€ دون اله أوثنتا و جاه ۰ نک E‏ 8 ۱ 


3 شون الا بیکرت لک رای رقا ٩‏ ۲ 2 ا دوش 
دول رما ود + -١‏ و اذکز 9إبراهيم. إذ قال لقومه : اعبدوا الله واتقوه؟: خافوا عقابه. «إذلكم 
وا 1 7 3 8 > م سم شاع ۱ : 

۱ عبدوهوا روأ له د یه نریععود 0 خير لکم 4 مما آنتم عليه من عبادة الا صنام إن کنتم تعلمون 6 ٠١‏ الخيرٌَ من غیره. 
A,‏ ر 7 س0 وکا ر ر سر صر گر سم 5 21 بورع ام و 1 9 ۰ ۳ ر و مر كم 5 
فق فقد ڪد ب امم ينق ا للع (إنما تعبلون من دون الله) أي : غیره «إأوثاناء وتخلقون إفكا): تقولون کذیا : «إِنْ 
۴ البیت 09 © را کیک مدع اله الما نم 4 وان وكا لله) . ون لین تَعبدون من دون الله لا تملکون لکم رزقا): 5 00 
3 مد لد ددع یر( © ساف ناض 1 أن یرزقوکم. #فابتَعُوا عند الله الق : اطلبوه منهء 9واعبدُوهُ واشکروا لَهُ. البه 
١‏ انرو أكيف باعل شم هنش اراد الاجر ا تُرجَعُونَ» ١0‏ . 

كر 0 قدر 02 رب ون 0 
7 3 نك وم َل 0 1 البلا این ۱۸ 57 ام 5 "۳ القصتین 
تسلية للنبی . وقال - تعالى حي توي : #أولم یروا بالياء والتاء: ينظروا : كيف 
يدع الله الخلق 4 ۳99 م وله وفری بفتحه من 57 وأبدأ بمعئی - أي : يخلقهم 


ابتداء؟ و هو م 0 ی ی كما بدأه . إن ذَلِكَ » المذکوز» من الخلق 





۳- قل : یروا في الارض. فانظروا : گیف بدا الخلق > لمن كان قبلكم وأماتهم؟ ونم الله له نشیم النّشاءَةَ الآخرة)› مذَاء وقصرًا مع سكون 
اين ان الله له على کل ی یز ۰۲۰ ومنه البدء والاعادة: ات تن ده نی وترم تن ها رده واه تین ۲۱ 
تفه «زوما أنتم بمعجزِينَ» ربکم عن إدراككم في الأرض ولا في السماء) - لو کنتم فيهاء أي : لا تفوتونه - فإوما لکم مِن دون الله) أي : 
غیره من ول 4 بتکم نه لول یز ۲۲ : ینصرکم من عذابه . #والذین كَمَرُوا بآیات الله ولقائه ‏ آي : رن والبعث» ولیک بوا من 
رځمتي) ا جنتي » وآولیك لَهُم عَذَابٌ ب اليم ۳ مولم. 


)١(‏ إبراهيم: آبو الأنبياء بعد نوح وهود وصالح. واعبدوه: قدسوه وحده. والأمر بالتقوى يستلزم الطاعة للأمر والنهي. وخير: أكثر نفعًا. والتفضيل هنا بناء 
على ما يزعمه المشركون من خير في عبادة الأصنام. وتعلم: تميز. والمراد: إن کنتم تعلمون» وتعملون بما يوجب ذلك» حصل لكم الأفضل. والأوثان: 
جمع قلة للوثن مراد به الكثرة» عبر عنها بالقلة للتحقير. والوئن: ماجعل معبودًا من خشب أو غير ذلك. وتخلقونه: تصطنعونه من الباطل. وشركاء لله أي : 
في الألوهية والعبادة. وفي الأصل وقرة العينين والمنحة: «شركاء الله». والرزق: تيسير المتاع والزينة. واشكروا له: استحضروا نعمه في نفوسكمء وأظهروا ما 
ت إظيارة نها وا عليه تذل بالقلت:والسان والطاعة وال الى لعا تایه واه ور عون تروون ویر ون تعد المت :والبعف: 

(۲) تكذبونني: تنكرون ما جثت به. وضمير المتكلم للنبي ككِةِ. والأمم: جمع أمة. ومن قبلي آي: الرسل الذين بعثوا قبلي. والابلاغ: إيصال الرسالة. وفيما 
عدا الأصل والنسخ: 1 البلاغ». والقصتين يريد: قصتي نوح وإبراهيم مع قومهما. والرؤية ههنا بالتفكر والتدبر فيما يحصل من تكوين الانسان والحيوان 
والنبات والجماد. وقومه: قوم النبي َي . وبالتاء يريد القراءة اوم تَرَوا»؟ والخلق: المخلوقات . ویفتحه آي : بدا والقراءة الأولى مضارع (أبداً» . 
وبمعنى أي: بمعتّی واحد. وهو الايجاد للشيء من العدم. ويعيده: یرد تكوين الأجسام بعد الفنای ويرد إليها أرواحها. وفيما عدا الأصل والنسخ: «بدآهم». 
واليسير: الهين. والثاني يعني البعث بعد الموت للحساب والجزاء. 

(۳) سيروا: امشوا مسافرين ومتنقلين. وانظروا: تأملوا بالتفكر وتفهم الدلائل. والخلق: الایجاد من العدم. ولمن كان أي: للأمم الماضية. ور «أي من 
کان». فالخلق یکون بمعنی المخكلوقيم. وینشیع: یکون وتحدث: والاخرة: التالية تکون يوم القيامة. والمد: همزة بعد آلف . وقصرًا يريد القراءة اس 
بهمزة دون آلف قبلها» وهو القصر . والشيء : ماهو موجود آو محتمل وجوده. والقدير: المبالغ في الاقتدار لايعجزه شيء. ومنه: من الشيء المذکور . 
ویعذبه: یخصه بما یسوءه ويشقيه في الدنیا والاخرة. ویشاء: يريد. ویرحمه: یعطف عليه فیحسن إليه بما یسعده في الدارین. وتردون آي: يوم القيامة 
للحساب والجزاء. والمعجز: القادر على التخلص والنجاة من القهر والسلطان. والأرض: موطن الحياة الدنيا. والسماء: ما يحيط بالأرض من الجو 
والأجرام والعوالم الغيبية. والولي: من یتولی آمور غیره ویرعی مصالحه. والنصیر: من یدفع البلاء وینقذ منه. وکفر بها: جحدها وأنكرها. و«القران» تفسیر 
للآيات. و«البعث» تفسیر للقاء. ويئس: قطع الأمل والرجاء. والعذاب: التعذیب في الدنيا والاخرة عقوبة واهانة. 


الجزء العشرون ۳۹۹ 


۱- قال تعالی في قصة إبراهيم: فما كانّ جَوابَ قوبه الا أن قالوا: اوه أو حَرَقُوهُ. 
ا بأن جعلها عليه بردًا وسلامًا - إن في ذلك6 
أي: إنجائه منها «إلآياتٍ) SES‏ وإخمادها وإنشاءُ روض 
مكانها في زكن شير قوم یومنون 6 74 : يصدقون بتوحيد الله وقدرته. لأنهم 
المنتفعون بها - «إوقال» إبراهيم : إن ما اذم و من دُون الله آوثانا 4 
تعبدونها - وما: مصدرية - مود ت بییکم ) : خبر (إن»» وعلى قراءة النصب 
و وما: كافة. المعنى: تواددتم على عبادتها ma‏ 
















0 5 
#2 
2 3-5 4 
7 4 
مهتم صرح مر مد سم و سر بر سر ۳ 
56 : بطلعریي ود 
حك ۰ 
6 ببعض ود تشک بت 


الک تن تصریت 9 ۳ لو 








م القيامة بَعضْكُم ببَعض 6 : یتبراً القادهٌ من الاتباع» لويَلمَنُ يَلمَنُ بَعضّكُمٍ 3 ای مھ اجر لل رین هوا لعزا له ل روم ِ 

: یلعن الاتباع القادگ «ومأواكم4: مصيركم IY‏ ومالکم من مه احق وبعقوب عناق دربي دال بوة وا والککب 34 

۰ م : 5 ۲ 7 سحل ل ع جح مور - ص 2 $ 

ی ار مانعين منها . وا رقا و لله فا خرو من مَ لح 

2 هم 5 نت 2 7 5 ر سر قر سر _ KR‏ 6 

7 ۲ 7 9و لوطا ذْقَالَ موی هه 7 لتاتون لْفْلحمَة 1 

15 - فا من له 6 : صدق بإبراهيم و[ ط 4 وهو ابن اخيه هاران» وقال) إبراهيم : ماس مس باس اجه ۱ » و5 © 

2 2 6 ] د 9 ۳۳ ۳7 رص و مر 2 سر سر صر سر 3 

(إني مهاجر) من قومي. (إلى ر بي 64 اي : إلى حيث أمرني ري وخر فوته وه جر 1 ایتک لانو آلرجَال و فطعو الیب وبأو 4 

اد العراق إلى الشام. إِنَه هُوَ لمیر في مُلكه. #الحکیم) ۲۹ في خلقه. 0 ۳ 0 

من سو م. ۱ زیز؟ في في 5 كادي امک رهم ا کاب جواب قوی یال 1 

$ ووهبنا لش بعك اسماعیل ۱ شتا وم ویعقوت # بعك اسحاق» (وجَعَلْنا فی ديه کے ع ی 4 

ا yT‏ ۲ ۱ ۷ بو وی و ویو 4 

النبوة 8 - فكل الانبياء بعك إبراهيم من دريته - #والکتات 6 بمعنی الکتب» اف E‏ وار ۳ رن ا 

توراةً والانجیل وال وان ۸-۰ ارتیم اء الم ف ۱ نرف عل الوم المقيِييت ل 4 

التوراة وال والزبور والقران» 18 | وانیناه آجره في الدنيا ¢ وهو الثناء | في ات ی شش 
کل أهل الأديان. وانه في الآخرة من الصَالحین # ۲۷ اللتخ لهم الدرجات العلا . 

۳- و6 اذکز «لوطاء ذ قال موه : أإنكم) - بتحقيق الهمزتين وتسهيل الثانية» وإدخال ألف 1 على الوجهین في الموضعین - 9 لتأثونَ 


> 


الفاجشة» أي : آدبار الرجال ما سَبَقَكُم بها من ۳ د من ع العالَمِينَ 6 ۲۸ : الانس والجن؟ ‏ لتأتون الزجال وتَقطَعُونَ السَبیل #: طریق 
المارة. واكم الفاحشة بمن يمر بکم» فترك النامن الم م «وتأتونَ في ناديكم» أي : ا #المنكر4 وبل الماع يمك بيهن 
نما کان جوات قومه إلا أن قالوا : ائتنا بعذاب الله إن گنت مِنَ الصَادِقِينَ # ۲۹ في استقباح ذلك» وأن العذاب نازل بفاعليه. إقال: رت 


انصرنى 4 بتحفيق فولی» فى إنزال الا على القوم المفسدین # ۳ العاصين بإتيان الرجال. فاستجاب الله دعاءه . 


() جواب قومه: ردهم على حججه من الرؤساءء موجها إلى أتباعهم. وحرقوه: ألقوه في نار لتحرقه. وأنجاه: أنقذه وحفظه. انظر الآية 14 من سورة 
إبراهيم . والایات : البراهین الدالة غلى التوحيد والقدرة البالغة. والروض: البستان. وانشاء SS‏ إن صح ما 
نقل». البحر .۲٤۸:۷‏ وبها: بتلك الایات يتعظون وبأمثالها. واتخذ: جعل وصيّر. والأوثان: انظر الآية ۰۱۷ ومصدرية: يعلى أن التقدير: إن اتخاذكم 
الأوثان مودة. وهي الالفة والصداقة. وبالنصب : يعني ١مَوَدَةَ‏ ییکم» ی إنما عبدتم الأوثان لارضاء بعضكم بعضا ومودته. لا لاعتقادكم صحة ما تفعلون. 
فيكون رسم «إن ما» هو (إنما»: للحصر. والدنيا: القريبة منهم لأنهم يعيشون فيها. واليوم: الوقت. والقيامة: قيام الناس من قبورهم بالبعث. وبعضهم: 
۳ ويلعنه : a‏ 
() صدق به أي: بنبوته . والمهاجر: الراحل یغادر وطنه وقومه. والشام: فلسطین وما حولها من بلاد الشام. والعزیز: الغالب على آمره لایعجزه شيء. 
والحکیم: ذو الحكمة العالية بكمال العلم واحسان الفعل واتقان الاشیاء. وخلقه : إيجاده ما يريد. وفیما عدا الاصل والنسخ وقرة العینین : «في صنعه» . 
" ووهب: آعطی. ویعقوب هو ابن اسحاق حفید لابرا هيم . وجعل: صيّر. وذریته : 0 والنبوة : التکلیف بوحي والهام للدعوة إلى التوحید مع العمل . 
والکتاب هنا يدل على الکثرة. وفیما عدا الأصل وخ : «الفرقان» موضع (القرآن». واتی: آعطی . والأجر: المكافأة. والدنیا : الحياة القريبة التي يعيش فیها 
الناس الان . والاخرة: الحياة یوم القيامة. والصالح: من كان عمله مما يرضي الله . 
۳ لوط : ابن أخي إبراهيم هاجر معه من العراق إلى الشام» ثم ذهب إلى سدوم قرب حمص. وقومه : الجماعة التي يعيش بينها وصاهرها. وابتحقیق. . . 
في الموضعین» يعني : في الایتین ۸ و۲۹ . . ففي کل منهما آربع قراءات : ماآئتنا و«أانكم»» و«آإتگم»» و'إنَكم). وتأتون: تفعلون بالوطء. والفاحشة: 
ال ای من المنكرات. وما سبقكم بها أي : لم يفعلها قبلكم . والعالم : ا وجمعه یدخل فيه الحیوان آیضا. مما یجعل قوم لوط أحط 
من البهائم . وتاتون الرجال: تستحلون آدبارهم بالْواطة. والرجال: جمع رجل . وتقطعونه: تمنعون الناس من العبور فيه بإيذائهم. والعدوان عليهم وعلی 
آموالهم وأعراضهم . والممر : المرور. والمتکر : ما قبحه الشرع انل 0 ۲ وجوابهم : انظر الاية ۲6 . وائتنا به : أوقعه بنا . والصادق: من یقول 
الحق. ورب أي: ياربي؛ حذف حرف النداء مبالغة في التعظيم لما فيه من معنى الأمر والتنبيهء وياءٌ المتكلم للتخفيف. وانصرني: أعِني للغلبة عليهم . 


4 - سورة العنكبوت 5٠‏ الحزء العشرون 


نت RR‏ 266 ۱ ۱ 
u 2 :‏ 0 7 و ۴ 
e‏ عر سس وم -١‏ 9ولمًا جاءت رشلنا ابراهیم بالبشری 4 بإسحاق ويعقوب بعدهء «قالوا: إنا 


١ ۱ و‎ 4 TLE OEE 
مهلكو أهل هذه القرية» أ ية لوط. إن أهلّها كانوا ظالميت4 ۳۱: كا‎ 5 0 
توعد ارق انيت رويس و | ملقو اقا ره رد( مھا کاو ی ۳۱ ار‎ | 
مد سر سر 9و فقال6 إبراهيم: ولد فیها لوطا . قالوا4 أي ي: الرسل: #تَحنُ أعلّمْ بِمن فیها.‎ ۱ 0 
وب‎ e ۳ ال فیا االات ۰ ارف د‎ 
۳۷ ¢ ا ع لتنجيته 4 - بالتخفيف والتشديد - فإوأهله إلا امرأته كانتت من ن الغابرین‎ 
0 وم اوه عي‎ : 
EEE تس‎ 4 
1 O ا وی‎ 
3 هَنذة لد جرا اشاویمکزایفشقوی‎ 
3 سکامنهاء اه ية َة لور‎ 5-7 9 
و دمب اا 1 ام عدوأ ال‎ e 62 


1 TT 




















tt 7 


أ 


الباقين في العذاب . 

- (ولمًا أن جاءث رشنا لوط ميء بهم 4 : خرن بسیبهم ) #وضاق بهم ذَّرعًا ‏ : 
صدرا. لأنهم جسان الوجوه في صورة أضياف» فخاف علیهم قومه. فأعلموه بأنهم 
رُسل ربی «إوقالوا: لا تَحَفْ ولا تَحرَّنْ. انا مُتَحُوكَ4 - بالتشدید والتخفیف - 
(وأهلّك الا امراتك کانت مِنَ الغابرينَ) ۰۳۳ ونصب «أهلك» عطقا على محلّ 
الکاف . ولا مرلو 6 - بالتخفیف والتشدید - على أهل هذه القَرْية رجا 6 : عذابًا 
1 مِنَ السّمای يما 4 : بالفعل الذي # کانوا يَفْسْقَونَ ‏ ۳6 به » أي سبب فسقهم. 
35 عاد ل ور ور ر 


8 3 5 ا‎ A 

a © 9‏ ار س الآخري: ا - هو بوم E e‏ ولا تم تعثوا في ني الأرض فیلیر ) + ۳7 8 
e 7‏ "۳ وعاد ونمود وقد ميرت يھ رع ۳ و2 ۴ اس ووم 0 

0 ۷ ۱ 1 مو كدة لعاملها : و إفسد ٠‏ (فَعَذْبُوة ئا تهم الرجفة و2 6 4 الرلرلة 


کم تن تم کنهم ودک این ١‏ 
5 1 ے ره گر نو 7 
4 قصَدهم مالي لامرن 09 3 

5 و 


5 الشدیدة. 8فأصبَحُوا في دارهم جاثِمِينَ 4 ۳۷: باركين على 0 0 
م آعمدلهم فصد 
اند تن وشن بو وني لها نهارن لها نوك ری ويا و افیا نم ون پل ولو 


-٤‏ و4 0 #عادا وئمودا) - بصرف (ثمود» وترکه» بمعنی الحی والقبیلت 

«وقد تب لك 6 إهلاكهم. وین مساکنهم # بالحجر والیمن - ورین هم الشیطان 
آعمالهم 6 من الکفر والمعاصي فصدهم عن السّبیل 4 : سبيل الحقّ وکانوا مستبصرین 4 ۳۸: ذوي بصائرٌء 9و4 أهلكنا 9 قارون وفرعون 
وهامان ولقد جاءهم؟ من قبل «مُوسَى بالبَيّناتِ4: بالخجح الظاهرات. #فاستكبَرُوا في الأرض» وما کائوا سابقِينَ4 ۳۹: فائتين عذابنا. 





)١(‏ جاءته: دخلت بیته. والرسل: جمع رسول. وهم الملائكة هنا وفي الآية ۳ والبشری: البشارة بالخبر السارء وفيها إهلاك قوم لوط مع ما ذکر 
المحلي من الولد والحفيد. ومهلكوهم: : مفنوهم بالعذاب . وقرية لوط هي مدينة سدوم وحولها مدن ا وکانوا أي : وما زالوا في واة قم آمرهم. والظلم : 
مجاوزة الحق» فسّره بالکفر لأنه آشنم الظلم. وأعلم: آدری منك . وننجيه: ننقذه. وبالتشدید يريد القراءة الننَجِيتة». خ: «بالتشديد والتخفیف». وهو آولی لما 
سيلي في الآية ۳۳. والأهل: من یعولهم الرجل من نساء وآولاد. وامرأته: زوجة له کافرة. وکانت أي: في علم الله وحکمه الازلي. والباقین آي : 
المنغمسين» لاننجيها لأنها كانت تؤيد قومهاء وتنقل إليهم ا ان زوجها. (۲) الذرع: القدرة. وضاق بهم ذرعًا: عجّز عن احتمال حضورهمء إذ لم يكن يعلم 
آنهم ملاتکة. وفیما عدا الأصل والنسخ : (فاعلموه آنهم رسل ربه؟. ولاتخف: لاتخش آذی لنا أو لك واطمئن. ولاتحزن: لا تجزع. ومنجوك : متقذول. 
وبالتخفیف وريد القراءة امنيحو كن والاولی أن یعکس لیوافق ما في الاية ۰۳۲ ویکون ایراد کل من التشدید والتخفیف مع مثله في القراء:. وعطفا على محل 
الكاف: يعني أن الكاف محلها النصب تقديرّاء ولذلك عطف «أهل» عليها بالنصب . وفيما عدا الأصل والنسختين: «عطف». ومنزلون: مسقطون. وبالتشديد 
يريد القراءة امُتَرُلُونَ) . والرجز: ما يُقلق ويسبب الاضطراب والهلاك. وهو هنا الزلازل والخسف والريح والحجارة المحرقة. ومن السماء أي: أن الأمر بذلك 
من عند الله ۰ فَعْبّرَ بالسماء للدلالة على الرفعة والسلطان. ويفسق: يخرج على الحق ويرتكب الفواحش. وترك: جعل. والآية: العظة والدلالة على ما نزل 
بالكافرين العصاة. ويتدبرون أي: تديّرٌ ذوي العقول والتفكر والاتعاظ. (7) وإلى مدين أي: إلى أهلهاء من قدماء العرب ذرية مدين بن إبراهيم. وهي مدينة 
على ساحل البحر الأحمر محاذية لتبوك. وأخاهم أي: آنهم قومه. فهو رسول عربي أيضا. واعبدوه: وخدوه بالتقديس والطاعة. واليوم: الوقت. والآخر: 
المتأخر يكون بالبعث بعد الموت. واخشوه: خافوا جزاءه وتجنبوه بالامتثال للأمر والنهى. والمثلثة: الثاء. وأفسد: يعنى أن «عثى» بمعنى: أفسد. ولذلك 
كانت الخال من الفاعل مؤكذة د «تعثواا» آي: تشیعوا الشر والسوء بين الناس + وکذبوه: اوا ما ذکره من التوحید وا اش وأخذتهم : أهلكتهم . والزلزلة 
كانت بالصيحة الشديدة التي دمرت وخسفت . انظر الاية ۶ من سورة هود. 1 صاروا . (5) عاد: قوم هود کانوا بین عمان وحضرموت . والقومان 
المذكوران أبناء إرم من العرب العاربة» أقدم الامم بعد نوح عرفت لها آثار. والصرف وتركه هما في عبارة المحلي خاصان بثمودء خلافا لما جاء في المنحة 
ين :8118 وی کی یت القراءة ای هدن والترك هو المنع من التنوين. وقوم النبي صالح كانوا بالججر» على طريق المدينة إلى الشام. وتبين: ظهر للعیان. 
والمساکن: جمع مسکن آي: ما بقي فیها من آثار الدمار والفناء. وزینها: جملها. والشیطان: من یوسوس بالشر والضلال من الجن والانس . والاعمال: 
جمع عمل . . وهو مایقوم به الانسان من تفکیر أو تدبیر أو تصرف . وصد: منع. والسبیل: الطریق المستقیم. والبصاثر: جمع بصيرة. وهي القدرة على معرفة 
الحق من الباطل . وذوي بصائر آی : عقلاء متمکنین من التدبر والتفکیر ٠‏ لكنهم لم يفعلوا ذلك تعتّا وإصرارًا على العصيان. وقارون: ابن عم موسى. انظر 
الایات ۸۲-۷۲ من سورة القصص . وفرعون: ملك مصر في عهد موسی. وهامان: وزير فرعون. وجاءهم بها من قبل: أحضرها لهم قبل إهلاكهم» یدعوهم 
إلى التو ك وبالحجج آی: بالادلة والبراهین. وفیما عدا الاصل والنسخ: «الحجح». واستکبروا: طلبوا مالیس لهمء من التعالي على الایمان والطاعة. 
وفائتين عذابنا أي : فازین منه رغم ما هم عليه من الغنى والسلطان. 


١ 


الجزء العشرون 


عاصفة فيها حصیاء کقوم ومنهم من اذه بای 5 و من 
حَسَفنا به الأرض 4 کقارون. ومنهم من أغرّقنا 4 كقوم توح وفرعون وقومه - وما 
كانّ الله لِيَظلِمَهُم4 فيُعذّبهم بغير ذنب» #ولكن كانوا أَنفْسَهُم يَظلِمُونَ 4١‏ بارتكاب 
الل 


عر 


۳ مكل الّذِينَ انوا من دون الله أولياء 6 أ أصنامًا يرجون نفعهاء « كَمَئل 
العَنْكَبُوتِ اتَخَدَّتْ بَينَا4 لنفسها تأوي إليهء ون أُومَنَ4: أضعف «البيُوتِ لبت 
eT a‏ . كذلك الاصنام لا تنفع عابدیها . ولو كانوا 
يَعَلَمُونَ) 4 4١‏ ذلك ما عبدوها وك اله ام اما ران : الذي «يَدعون # : یعبدون - 
بالیاء والتاء - رین فون | : غیره ین شيی وهو العزیز» في ملکه e‏ 


۳- ووتلك الأمثال4 في الرآن [تضربُها): نجعلها لاس وما یعقلها: 
یفهمها إلا العالمُونَ4 49 : المتدبُرون. 8خلقّ الله السّماواتِ ولاف 4 أ 
مُحقًا . ورن فى ذلك لآبة4: دلالة على قدرته - تعالى - «للمومنی4 44. خضوا 
بالذكر لانهم المنتفعون بهاء في الايمان» بخلاف الكافرين. 


- 5 - اتل ما آوحي اليك مِنَ الكتاب» : الرآن و ع يعات 
الفحشاء والمنکر # شرعا أي : من شأنها ذلك ما دام المرء فیها و 


۹ - سورة العنکبوت 


یه RAE‏ ماع انم 


ر و سم و و 


وروت و کک وهس E‏ جاه 


r‏ سے سے 


سن عابو 7 72 هب صر سر 22 

ابا رات 1۹ 

E 5‏ سر صر مس ور مج 1 
3 س ک٥‏ کم 2 6 
az n 5-4‏ لال 


میس ور ج 
شا کر سکن 3 
f‏ 


2 مد 1 


: سم 6 ی 
0 5 ج س رس 1 : 8 ع« 
3 | دون من شىء وهو مزا لحکم ب ويلا 5 
E‏ مر س سح يا سر 8800 
او ور مور مقلی لاله سب | 
و ولاز لتق رک 
یت ثم ین 


او سس یچ مر 


er 
پم قل‎ 
لے مر‎ A 
5 e 
كر و لله د‎ ۰ A 
e 
AC 
وت‎ FE ED را ی‎ NA جر‎ CSE EN E جر‎ PIE رسأت‎ 
0 ۵ میب رش 9۵27 یر لبانق‎ 0 RZ GD KED 0 
2 7 3 N4 





(۱) أخذنا: عاقبنا وأهلكنا. والذنب: المعصية تقتضی العقاب . وأرسلنا: أطلقنا وبعثنا. والحصباء: الحجارة. والصيحة: الصرخة العظيمة تزلزل الأرض وما 
فيها. وخسفناها: آغرناها وأخفيناها تحت الأنقاض. والأرض: المكان الذي يعيشون فيه. وأغرقناه: أمتناه خنقًا بالماء. ويظلم: یتجاوز الحق والعدل. 


والأنفس : نفس . وهي حقبقة ا اسان بر وحه یاه ویظلمونها : یسببون لها الشر والضرر. فعقاينا لهم 


بإصرارهم على الكفر والعصيان. 

(0 المّثل: الصفة والحال. واتخذوا 
الهواء 
آمر دينهم بالغ من الوهن هذه الغاية. ويعلمه: يحيط به بالغ الاحاطة 


هو الحق والعدل. وبارتكاب الذنب أي: 


: جعلوا. ومن دونه أي: غيره. والاولیاء: جمع ولي. وهو ما يتولاه الانسان ويعتمد عليه. والعنكبوت: دويبة تنسح في 
من لعابها بيئًا رقيقًا تسكن فيه وتصيد به ما تأكله. واتخذت: صنعت . والبيوت: جمع بيت . ویعلم: يدرك ويدري. واذلك» أا مثلهم المذكون وان 
: وبالتاء يريد القراءة (تدغون)» ا تذعويه . ومن دونه آي : المخلوقات کا لا صنام والجن 


والملائكة والبشر والحیوانات. والعزیز: الغالب القهار يذل له ماعداه. والحکیم: ذو الحكمة العالية بکمال العلم ولحسان الفعل واتقان الاشیاء. 
(۳) تلك أي: هذا المثال وغیره. والامثال : جمع مَثْل. وهو الأمر العجیب يذكر لبیان ما یشبهه من الأحوال للعظة والاعتبار. ونضربها: نذکرها ونوضحها. 
والتاس : البشر. ویفهمها : يدرك فائدتها. والمتدبرون: الذین یدرکون ما يذكره الّه» فیعملون بطاعته ویتجنبون سخطه . فقد كان مشرکو قریش یقولون: «إن رب 


محمد يضرب الامثال بالذباب والعتکیوت»! وخلقها: 
الدنیا . 
بالحکمت لافاضة الخیر والدلالة على ذاته وصفاته لا عابثا أو لاعبًا. 
وعرف قلبه التوحید وما يلزمه. 

(5) اتل: اقرأ 7 
كما يجب. والصلاة: العبادة المكتوبة. وتنهى: تصرف وتمنع. والفحشاء 
وجلاله بالقلب واللسان والعمل. وأكبر: أعظم أنرًا 
ولا تجادلوا: لا تناقشوا. 


وذلكث ا 


والاخرة . 


تقربًا إلى الله وتذكرًا للمعاني» وتذکیرا للممنین بالعمل . وأوحي: ای یاه جبریل ویر حفظه وتبلیغه. وأقم 


آوجدها من العدم . والسماء : ما يحيط بالأرض من أجرام ومغيبات علوية . ار موطن الحياة 
والمراد: وغيرهما اشا وما فى ذلك كله . انظر تسیر الاية ۵ من سورة آل عمران. والحق : الوااجب للخیر والصلاح . وتا قاصدا ما يجب 
السك ۱ 


ودالة: تدل وتبين . والمؤمن: الذي صدذق الله ورسوله 


الصلاة : دم على تأديتها 


: العمل الذي قبحه الشرع. والمنکر: ما آنکره الشرع. وذکر الله: استحضار عظمته 
في النهي . ویعلمه : يحيط به إحاطة بالغة. وتصنعون: تکتسبونه من خير وشر. ویجازیکم به أي : في الدنیا 
والکتاب: الکتب الالهيةء کالتوراة والانجیل. والأحسن: الأجمل فى الأسلوب والتعییر ملاطفة للترغیب. 


وظلموا: 


اعتدوا علیکم بالکید والايذاء. وفى الأصل : «فإن حاربوا». وفى الأصل والنسخ والفتوحات والصاوي وقرة العینین والمنحة والمطبوعات : افجادلوهم)» . 


اما هن تیم ای كر 20۰ 


. وذکر الحرب والجزية یقتضی أن الاية مدنية. وهذا خلاف ماجاء فى مستهل تفسیر السورة 


من آنها مكية. والراجح 


قول جمهور المفسرين» أي: فان آفرطوا في المجادلت ولم يتأدبوا معکم فلابأس بالاغلاظ علیهم والتخشین في مجادلتهم . فتح القدیر ٤‏ :۰۲۷۸ والجزية 
ما يدفعه المحارب أو المواطن من غير المسلمين» لحمايته بذمة الله ورسوله. وآمنا به: صدقناه. وأنزل: آوحي من عند الله. وإليكم: إلى أبائكم القدماء. 


ولاتصدقوهم أي: الا فیما أقره الاسلام. ولاتکذبومم أي : إل فيما ا j‏ أو الواقع 


والأحكام» مما لا تعر فو نه ولم يكن فيه موافقة 
والاله: المعبود بحق . وواحد: مغرو لا شريك له ولا ا 


آو ای 0_0 وذلك ای ما يخبرونكم ؛ به من القصص 
جمیع الملل والشرائع والمقولات. 


4۲ الحزء الحادى والعشرون 





؛ ا 1 و 0 ی وک وود وود وود وگ 2 7 9 a‏ ۲ الطاعا ۱ ۳ ما 3 فيجا 9 25 ا 
2 #© ولا یلوا مهو ۱ لا 5 ھچ سن غير 3 2 وان يعم تصتعون) ۰60 فیجازیکم به - و 
ا ۾ ر لو () ئُحاولوا آهل الکتاب إلا بالتي أي : بالمجادلة التي هي أحسَنْ ی کالدعاء 
5 ين ظلموا منهم وفود ون وه 
1 ۱۱۳ سس ا ا الله بآیاته ال على خججه» 1 إلا لین ظلموا منهم 4 بان حاربوا 
SS:‏ وو 0 0 3 وأبّوا أن يُقرّوا بالجزية» فجالدوهم بالسيف» حتى يُسلموا أو يُعطوا الجزية, 
5 79 الا ڪب فان ءاتهمآلکنب ٩9‏ ۳ 
و در : کک ۱ 1 وولو لمن قول الاقرار بالجزية؛ ادا آخبروکم بشيء مما في کتبهم : مت بالّذي 
Na:‏ واا اة 1 
0 تود سم رد وو 1 أنزِلَ إلينا ول (لیکم 6 9 ولا تُصِدّقوهم ولا تکذبوهم في ذلك - ولهنا وإلهُكم 
هت نم ورد ® رو ری 
ا ١‏ إلاالفكههرون 09 | كنت لوان قله منک 1 7 واحك ونحنْ + له مسلمون 6 ٤٦‏ : : مطیعون. 

و 


1 لاله o ETR‏ 1 
5 مایم بت دور ا لدت وو الب ومد 1 -١‏ 9وكَذْلِكَ آنّلنا إِلَيكَ الكتات»: القّرآن. كما آنزلنا إليهم التوراة وغيرها. 


وهو 
سس 
























سر حستم 


8 اتتا لا شدلوت 63 © وکالوا کول از می 3 و فالذین آیناهم الكتاب 4 : التوراة. كعبدا لله بن سلام وغیره» (یومنون به : 
17 کک کک مر 0 يد وین ن هژلاء) 6 أي : و مكة من ین ي پو » جحد کک بعد 0 
: فك ااا 7 9 وجح 1 ذلك $ وما e‏ من قبله) ¢ اله قران < کتاب» 5 ۳ 
لسر روہ ر تا بیمید مينك . إذا) أي + لو کنت قارتا كاتا Cs‏ شك Ml‏ اليهود 
َ 0 ا 1 ۱ ا 
6 َو, 58 فيك وقالوا: «الذی فى التوراة أله امك لا یقرا ولا یکتب؟. بل هو أى: القرآن 
١‏ ماه الوا رش الل هو وه سس سس ا E‏ م 
56 2 الذي جئت به 8 ایات بينات» فى صدور الذین آوتوا العلم # اي : المژمنین يحفظونه › 


[وما يَحِحَدُ بآياتنا إلا الظَالِمُونَ6 4٩‏ : اليهود. وجحدوها بعد ظهورها لهم. 


و د ی و و تن وی و 
0 ۱ يشاء» مان یز 6 4 : ین الانذار بالنار . (اولم یکنهم) + فیما طلبوا وا 
نا علّيك الکتات 6 : القرآن (بتلى عليهم) mm‏ تمرة لا انقضاء لها » بخلاف نا ذكر من الایات . إن في ذلك) الکتاب طلَرَحمة 


سه 


وذکری) : عظة» (لقوم بوْمنونٌ ۵۱ . قل: گفی بالله بيني وبیتکم شهیدا 6 دی فيَعلَمُ ما في السّماواتِ والارض »4 ومنه حالي ۳ 
والذْین منوا بالباطل) - وهو ما یعبد من دون الله - 9 وگفروا بال 4 منكمء لك هُمْ الخَاسِرُونَ) ١ه‏ في صففتهم» حيث اش روا الكفر 
با لایمان. 


3 


(0) أنزلنا: أوحينا وكلفنا بالدعوة والعمل. وآتينا: أعطينا. والكتاب: الکتب» أي التوراة والانجيل والزبور. وعبد الله أسلم في المدينة» وذكره هنا يعني أن 
الآية مدنية خلافا لما جاء في مستهل تفسير السورة. والصواب أن المراد من كانوا قبل عصر النبوة يؤمنون بما سيأتي في القرآن. وأهل مكة أي: ومن حولها 
من أهل الكتاب. ويجحدها: ينكرها مع أنه يعلم صحتها. وظهورها: ثبوت أنها من عند الله. والكافر: من توغل في تكذيب الله ورسوله. وكان بعض 
التصاری کالیهود أيضا :. وقال مجاهد: ا أهل الكتاب يجدون في كتبهم أن محمدًا و لا يخط بيمينه» ولا يقرأ کتابّا» فنزلت» يعني الآية 4۸. الدر المنثور 
۵ ۸-۷ وتتلو: تقرأ. وقبله: قبل نزوله. وتخط: تکتب. والیمین: اليد الیمنی . والمراد: بيدك. فهو لایعرف القراءة والکتابة ولایستطیعهما. 
والمبطلون: المصرّون على الباطل وانکار الحق وهم النصاری أيضًا والمشرکون لأن ماجاء في القرآن من أخبار ۳ والامور الغيبية والبلاغة أعظم دلیل 
على أنه من عند الله . والایات : : التصوص الالهية. والبینة: الواضحة الاعجاز والدلالة على 3 الرسالة. والصدور: جمع صدر. والمراد به القلب يعي 
- ویحتفظ بالعلم. وأوتوه: أعطوه. والعلم: الدراية اليقينية لما جاء بالوحي والسّنّة. و«المؤمنين» تفسير ل «الذين». ويحفظونه أي: عن ظهر قلب. فهو مثبت في 
الصدورء مع كتابته في الصحف. لايمكن تحريفه خلافا للتوراة والانجیل وغيرهما. والظالم: من تجاوز الحق. وإنكارٌ الأدلة الظاهرة ظلم كبير للنفس 
والحق . واليهود أي: والنصارى والمشركون. 
(۲) كان بعض اليهود یعلمون كفار قريش اقتراح المعجزات تعتّا ومكابرة. فالقول هنا للفئتين» لا لكفار مكة فقط. وأنزل عليه: يوحى إليه. والآية: المعجزة 
تحمل على الایمان. ومن ربه آي : من عند الله . ولم یذکروا لفظ الجلالة تهکما واستهزاء. خ: «آیات من ربه وفي قراءة ایة». وعنده: في قدرته وقضائه 
. ولست أملكها لاتیکم بما تقترحون. وكما يشاء أي: من غير تدخل لأحد في ذلك. والنذير: المخوّف لمن عصى. ويكفيهم: يغنيهم عن تطلب المعجزات. 
ویتلی : يقرأ .. والرحمة: العطف بالاحسان. ويؤمتون: یصدقون الحق ویقرون به . أما المكابرون المتعنتون فلا ينفعهم هذا ولا المعجزات المقترحة. وقل أي: 
للمشرکین وأهل الکتاب الذین بقترحون المعجزات. فقد روي آنهم قالوا أيضًا: یامحمد» من يشهد بأنك رسول الله؟ فنزلت الاية. البحر ۱۵:۷. وکفی : بلغ 
الغاية في الكفاية والاغناء عن كل شيء. والشهید: من يشهد بالعلم اليقيني للفصل في الخلاف. ویعلمه: يحيط به إحاطة بالغة. والسماوات والأرض أي: 
ومابینهما ومافي غیرهما من العوالم الخفية. انظر تفسیر الاية ه من سورة آل عمران. وآمنوا به: اعتقدوا آلوهیته وقدسوه. والباطل: مالیس له أصل في 
الواقع. وکفروا به : جحدوا وحدانیته. والخاسر: الکامل الخسارة» آضاع ما یطلبه وآذی نفسه وغیره. 


ار الحادى والعشرون ۳ 


-١‏ و بالعذاب. ولولا أجل مُسَمّى)» له « لَجاءَهُمْ العَذاب ‏ عاجلا. 
«ولبأ يَغْتَةٌ وم لا یرون 0۳ بوقت اتبانه . یستمحلونك بالعَذاب 4 في 


3 


کی اکى ی م دس صر 


E وان جم ُجبطة بالكافرين 4 او ار‎ ٠ e 
آرجلهی وتقول ) فيه » بالنون آي : نامر بالقول» وبالياء ع «١يَقُول) أي‎ 
. بالعذاب : ذوفوا ما كسم تَعمَلُونَ هه آي : جزاءه. فلا تقو توننا‎ 


¥ - ی ای لین ان آرضي واسعة. اياي نم 3 0 آرض 


ای 


E‏ في ضیق من اظهار الإسلاء بها. 0 نفس ذائقة ی نم 
رجَُون) ۰۷ - بالا والياء - بعد البعث. 


ود والین منوا وعَمِلُوا الصالحاتِ لَنْبَوْكنَهُم4: ننزلتهم - وفي قراءة بالمثلثة بعد 
النون من ا : الاقامة. وتعديته إلى اغرفا بحذف «في» - مِنَّ الجَنَّدَ غرفا تجري 
من تحتها الانهار خالدین 4 : مقدرین الل #فیها نعم م آجر العامِلِينَ 8 4ه هذا 
الا جر! هم 9الَّذِينَ صَبَرُوا4 على أذى المشرکین؛ والهجرة لاظهار الذین #وعلی 
رهم تَوَكَلُو نَ > 4 فیرزفهم من حيث لا یحتسبون . ووکاین): کم من داب لا 
تحمل رزتها» لضعفها الله پر ها وایا کم 4 - آیها المهاجرون - إن لم یکن معكم زاد 
ولا نفقة! وهي ال لقرلکم م6 ٩۰‏ بضمیرکم. 


۱ 7 و‎ E: 


54 و ۳ سس ور 3 
3 ی 0 9 
0 چ رص 0 مرح ۵ ی سم $ 
رذق یف کات الم ورن 
5 1 رر پت کک ر سے 1 ۰ 

يفول ألنه فان بوق 


6 عبادوءود ھر الله 


و سد ۸ دغ 7 n‏ ن 4 5 
شير جر سر 8 له رو قر ج ر لے ۳۹ 
َي ب لمث 3 
0 2 
رج سے سے 


| ر 3 


0 سے 2 لكفرين لبم 1 لا 0 
2 و ن جهن لمحبطة وم يمتح الع 7 
7 : و 4 3 ۳ ہو مر 40 4 و 
3 موم وین تحت هل ذوقوا تم 15 


ج ود ات 


رم بر ۶ 72 ار 
AEE‏ و > جرع سل ار ا ر 


ی ا ۳ 


5 9 7 و 5 00 
2 نایز سكي ود 21 


2 16 


كايند و : 


سالتهم من خلق| وات وا لا رض وَسَخَراَلسَّمْسوَالْفَمَرَ 1 
وب 0 یش یکین[ 

ودره إن له كل کی عليه 619 وین تالور ْ 
اه 0 


سے 
1 


دول 


Na far 


= 
حرم رای نون 0 1 





E E 
«ولین 4 - فاضم ۳ 9 : الكمار : #إمَن خَلَقَ السّماواتِ والأرض»‎ 

ی الله . فأنی يُودَكُونَ4 "١‏ : يُصرفون عن توحیده» بعد إقرارهم بذلك؟ اله یط الرّزقَ : يُوسّعه لمن يَشَاءٌ من 
عبایو6 امتحانًاء #ویقیر6: يُضيّقه 4 بعد البسط أو لمن يشاء ابتلاء. إن الله کل شيء علیم ۰1۷ ومنه محل البسط والتضییق . 

ه- «ولَيِنْ 4 لاتيم - سالتهم : من ل ون السّماء ماق فاحیا به الارض ین بعد موتها؟ مولن : الله4 . فكيف يُشركون به؟ «إقل» لهم 
«الحمذ له على ثبوت الحُجّة علیکم. بل آکثرهم لا يَعقِلُونَ4 ۳+ تنافضهم في ذلك» 3 هذه الحياة الذي الا لهو ولعب 3 
ور الآخرة لظهور ثمرتها فيهاء ولد الدَارَ الآخرة هي الحَيّوانُ 6 بمعنی : ولو کائوا یعلَمُون 4 54 ذلك ما آثروا الدنيا 
علیها . 


يصيعه 


)١(‏ في التلخيص أن هذه الآيات نزلت في المشركين» كانوا يكذبون مايهددون به من العذاب» في الدنيا والآخرة» ويطلبون تعجيل إنزاله بهم» تعجيرًا 
واستهزاء. وانظر الآية ۳۲ من سورة الأنفال. ويستعجلونك به: يطلبون إنزاله قبل أوانه. والعذاب: التعذيب المستاصل. والأجل: وقت وقوع الشيء. 
والمسمى: المحدد. وجاءهم: نزل بهم. ويأتيهم: يقع بهم. والبغتة: الفجأة. ويشعر: يحس. وجهنم :اسم علم لدار العذاب المهيأة للكافرين. واليوم: 
الوقت. ويغشى: يغمر. والأرجل: جمع رجل. وذوقوا: تحسسوا وقاسوا. وتعمل: تكتسب من نية أو قول أو فعل. وتفوتوننا: تتخلصون منا. 

(۲) العباد: جمع عبد. وآمن: عرف قلبه التوحيد وما يلزمه. والأرض: موطن الحياة الدنيا. والواسعة: الفسيحة. واعبدون أي: قدسوني وآطيعوني وحدي. 
ونزل يعني : الایات ۲-۵5 . وکل: لاستغراق آفراد النکرة. واللفس: المخلوق الحي. وذائقة: مقاسية بجميع جوارحها. والینا أي: إلى حسابنا والجزاء. 
وترجعون : تردون. وبالیاء يريد القراءة «يرجَعون». 

(۳) عملوا: اکتسیوا پنية آو قول أو فعل. والصالحات: مایرضاه الّه. والمثلثة: الثاء. ا التُوينَّهُم). وللوي: ننزل. والجنة: الحديقة العظيمة. 
والغرف: جمع غرفة. وهي القصر . وتجري: تسیل بسرعة . وتحتها: تحت الغرف. والأنهار : جمع نهر . والخالد : المقیم اند ومقدرین : معتقدین ما 
سيكون. ونعم: بلغ الغاية في الخير والنعيم. والأجر: المكافأة. والعاملون: الذين يكتسبون الصالحات. وصبر: تجلد. ويتوكل: يعتمد في جميع أموره. 
ولایحتسبون: لایتوقعون. انظر «المفصل». والدابة: ما یدب آویتحر له . وتحمل: تجمع. والرزق: النصيب من الحاجات. ويرزقها: يقدر لها. والسميع : 
المدرك للمسموعات والاسرار. والعليم: المبالغ في الاحاطة . 

(8) لام قسم: انظر «المفصل». وخلق: آوجد من العدم. وسخره: ذلله للمصالح . وا : کیف. ويشاء: يريد أن يوسع له أف ال ولا قال 
ا مين 6 تمع اويح ۱93۰۳ فقراء» نزلت هذه الایة . فتح القدير ٤‏ ۰ ومنه أى : من الشيء المذكون: 

(۵) نرّل: أسقط. والسماء: السحاب. وأحياها: خلق فيها الحياة. وبه: بالماء. وموتها أي: الجدب والقحط. والحمد: الثناء بالجميل على ا 
ولایعقلون : لا یستخدمون عقولهم للتفكير فيما هم عليه. والحياة أي: مافيها من المتع والزينة. واللهو: الاستمتاع باللذات. واللعب: العبث بما هو باطل. 
والقرّب: ما يتقرّب به إلى الله» جمع قربة. والحياة آي: المستمرة لا تنقطع. ویعلمون : مت ون تسش نت 





4 - سورة العنكبوت ` ٤‏ الجزء الحادي والعشرون 


2 E OOOO: درا ری‎ 2 1 BA 7 











ر 


0 ر -١‏ ففإذا رَكْبُوا في الفلكِ دَعَوًا الله مُخْلِصِينَ له این 


و TT E‏ الدعاع أ 
هجو هویب ور ماج 1 ۶ اي: لا 


1 
® 








ر مر مه ررر ی ١‏ 1 نعللا ن مهه يزه از فد ۷ ا e‏ ار إذا 
TS‏ 9 نا رسصبواني 1 عون معه غيره؛ لا نهم في ا شم إلى ابر ادا غم 
AIG a‏ ان ا پشر کون 9" به (لیکفروا بما آتیناهم 4 من العمة ا باجتماعهم على 
6 لله ل ی 

9 00 ۳ توب ی 0 عبادة الأصنام. وفي قراءة بسكون اللام : آمر تهديد. #فسَوف يَعلْمُونَ ٠٦‏ عاقبة 
1 لکفررا لهي وا ولمته حو 4 7 ۳9 و دق 
0 مشرکون 69 ! أيما 0 24 ذلك . الم یروا 6 : يعلموا 7 آنا جَعَلّنا 4 بلدهم مكة قحرما آمتا وبتخطف الناس 














ینوت لول زا تحت ریاف ين حولهم) قتلا وسبيًا دونهم؟ «أفبالباطل4: الصنم ظيُومنُونَء وبيغمة الله 


۱ ۳ مر ور رم سووو 
کتک 1 یکفرون6 4 ۷ باشراکهم؟ 

0 وین اطم يشن افر علا قر كدب وب لس 5 ۲- ومن آي: لا حد من افتزی علی الله نبا بان آشرك به و كَذّبَ 
ِالحَقٌّ4: النبيّ أو الكتاب طلَمَا جاءة؟ ألَيسَ في جهن مَنِوَى»: مأوّى 


۱ نام و ی لحكيفرن 9 وین 
#للکافرین 4 ۸٦؟‏ ا يا دلگ وهو منهم . وین جامَدواء فینا 6 : في 


سے ا د 5 ص ی ع 











: 59 حقّنا إلتهدِيتهم سبلا ) أي: طرق السير إليناء وان الله له لَمَعَ المْحسِنينَ)‎ E 
۲ 1 5 0 
۲ 1 ۵ € e 2 8 
ھر یو 9 6 دیش میک لاسر 4 سورة لروم‎ 3 
مه‎ ١ . > 2 ی کرم م سرس اس بک‎ 9 
نوی زف نش 3 مكية» وهي ستون أو تسع وخمسون آية.‎ 4 
4 5 م متام‎ 5 
0 جر هر مس هم‎ 2 
ا بنصر الله ينص رەت يش د ا طخ و‎ 
ان یر اف ا ا‎ ESPERO PD TPO DRE ار ن ن ي‎ 





- الم ۱ الله علم بمراده به. NEL:‏ - وحم أهل الكتاب - غلبتها 
فارس ولیسوا أهل کتاب بل یعبدون الأوثان» ففرح و بذلك» وقالوا للمسلمین: «نحن نغلبکم كما غلبت فارس الروم». (إفي آدنی 
الارضي 6 آي: آقرب آرض الروم إلى فارس بالجزيرة» التقی فیها الجیشان والبادي بالغزو الفرس» #9 وهم»# آي : الروم من بَعدٍ غلبهم - 
ات لار إلى المفعول - آي : غلبة فارسَ ایاهم سَبَعْلِبونَ ۳ فارسَ اف بضع تین هو ما ب نين لاف إلى التسع أو العشر . فالتقی 
الجيشان في السنة السابعة من الالتقاء الأول» وغَلبّتِ الروم فارس - «الله الأمرٌ من قبل ومن بعد أي : من قبل غلب الروم ومن بعده. المعنی : 
لكل قاری ال ری ۱ إرادته - ود يَومئٍ4 أي GR‏ ا اي ری وی 


ا و و 


العزیز : الغالب» الرّجيم) ه بالمؤمنين 


() رکب فیها: صار فیها. والفلك : السفن . انظر «المفصل». ودعاه: استخاث به. والمخلص : من یجرد قوله من کل شاثبة . ونجاه: آنقذه. والبر: إلا رجن 
اليابسة. ويشرك: يعبد بعض المخلوقات ويطيعها. وآتينا: أعطينا . ويتمتع : يتلذذ. وسكون اللام أي : في القراءة «ولْيتَمتعُوا؛ . ویعلم : يدرك باليقين. وجعل : 
صيّر. والحرم: ما يمنع فيه كثير مما يحل في غيره. والآمن: ذو الأمن يَطمئن من فيه. ويتخطف: يسلب وينزع بسرعة. ومن حولهم أي: من حول أهل مكة. 
والباطل: ما لايثبت عند الاختبار» ومنه الأصنام المعبودة. ويؤمن به: يعتقد استحقاقه للعبادة والطاعة ويقدسه. والنعمة: التفضل بالخير. ويكفر: ص 
وباشراکهم يعني : : یجحدون باشراکهم. أي : بعبادة المخلوقات» تفه 

(۲) آظلم: آکثر مجاوزة للحق. وافتری: اختلق وادعی. والکذب: ما لیس له صل في الواقع. وكذب به: أنكر صدقه وتنكر له. وجاءه: وصل الیه مبلعًا ' 
ونذيرًا . وجهنم : : نار الله الموقدة لعقاب المصرين على الكفر والعصيان. والكافر: الجاحد المنكر للتوحيد والبعث والرسالة. وهو منهم أي : المفتري هو من 
أصحاب جهنم. وجاهدوا: بذلوا أقصى مالديهم من الصحة والمال والعلم والقوة والجاه والوقت والامكانات. وفي حقنا أي: لأداء حقنا علیهم» من كف 
للعدو والنفس» ومقاومة الفتن والمنكرات والظلم. ونهديهم: نزيدهم إرشادًا وتوفيقًا. والسبل: جمع سبیل . وهو الطريق المستقيم إلى طاعة الله. ومعهم أي : 
يؤيدهم ویحفظهم . والمحسن : من أخلص في عمله وجعله حسنا كما حدده الشرع. مع الرقابة الدائمة لرضا الله . 

(۳) غزا الفرس بلاد الروم وانتصروا علیهم» وحاصروا مرقل ني ا والسلمون في مکة قل الهجرة - تراك الات تبشر قرب تطلب الوم علی 
الفرشن. الوانجدی هن +5 مر هزمت . والروم: من التصاری. وفارس هم الفرس عبدة النار . وبالجزيرة أي: الجزيرة الفراتية بين النهرین. والغلب : 
التغلب والانتصار. والمفعول: یعنی نائب ماع نی ی 7 الآن“الغلت هنا مصدر الفعل المبني للمجهول. والسابعة من الالتقاء الأول أي: في السنة 
السابعة بعد انتصار م فکان ذلك بضع سنين. والأمر: الارادة والقضاء. ومن قبل ومن بعد آي: :ونين ذلك أيضاء والمراد: في جمیع 
الأوقات. ویومئذ اه : یوم ا . ویفرح: : يسر ویسعد. والمومن: من صدق الله ورسوله. والنصر : العون والتقوية للتغلب على العدو . فقد غزا قيصر حینذاك 
بلاد الفرس وتغلب علیهم وحاصر المدائن. وبتزول جبریل بذلك أي: بتبلیغه للنبي ی خبرٌ انتصار الروم وحیّا من عند الله. وفیه : في یوم بدر. ویشاء: يريد 
نصره. والرحیم: العظیم العطف بالعصمة والاحسان . 


الجزء الحادی والعشرون ۱ G0‏ 















كك ا ORO,‏ 





9 م سم وه رو م‎ E عد الله ؟ مصد بدل اللفظط بقعله ۱ عد الله النصر إلا سے سر فرش ام فرح ل ب عر‎ -١ 
و 5 9 7 ولک 8 5 1 نگ مره 0 و 7 رت د‎ 
9 مر‎ ET SE بخلت الله وعد به » و آکثر | ا اف کفار مكة فر يَعلمون 6 > وعله - 8 حم‎ 
لو بعلمو ظدهرَام نَل لديا وهه لاخر همان‎ 


تعالى - بنصرهم› تلود ظاهرا من الححياة الدّنيا 4 0 معايشهاء من التجارة 
ا والبناء والغرس وغير ذلك» وهم عن الآخرة ه هم غَافِلُونَ4 ۷. أعاد (هم) 

كيدا . (أولم يتمَكَرُوا في أنفسهم». با 30 (ما لا الشماوات 
LL‏ وما بینهما الا بالق وأجَلٍ مُسَمی؟ لذلك تفنى عند انتهائه» وبعده 
اه ون كثيرًا من التاس) 4 أي : کار ر مکة بلقاء رهم لکافرون 6 ۸ أي : 1 


© کون تشم ماع توت وش 
TT 3‏ ون کر امن الا 
یه بلقاي رب وم ریت زج و وا و : 













يؤمنون بالبعث بعد الموت. ۳ ا 6 0 
ووراکو اکر عار Sr A‏ 5 7 

۲- ولم يروا في الأرض » فینظروا : كيف كان عاقبة این من قبلهم ‏ من الم ظ رو ا 
وهي ورن بتکنیهم رساهن؟ و مد منهم فو كعاد ۰ انز 8 ا 000 0 و 1 
ا #وجاءتم ھم سل بِالبَيّناتِ 4 : ت قامرات کان ا 0 ۳ و © واا 1 
یمهم » بإهلاكهم بغیر جُرم» ولکن كانوا آتهم يَظلِمُونَ) ‏ بتکذیهم ژسلهم. السَاعة يسارم وی بر ت۳۲ 
ونم كان عاقبةٌ الَذِينَ أساؤوا السُوءى): تأنيث الأسوأ : الأقبح. خبرٌ «کان» على رفع 8۶ مت ورڪ نوش ريي ب )ا رينم 1 


6 م۵ وه ےر | 


| تشم هتوب كفك زارت مرا + 
رز ولوا لمعي رز ا 


«عاقبة» واسم «(كان» على نصب «(عاقة)» والمراد بها جهنم واساءتهم آن6 أي : 
نا «کذبوا بایات الله ': القرآن» وکانوا بها يَستَهرِئُونَ) ۱۰. 





OEE 2 ۱‏ 1 121 20111 اه 

۳- و الله دا الخَلقّ4 أي : و ی اناس ثم بعیده # أي : لقم بعد موتهی ۱ 
ترشیت ۲۱ باه واج ویو تقوم الساعة يبلس المجرمُون 4 ۱۲ : يسكت المُشركون لانقطاع خجّتهم > #ولم یکن أي : لا یکون 
لهم من شرکانهم) 4 ممن اا ی تون ی نز - شفعا وکانوا 6 أي : ی ۳ ایغ مر تن 
-٤‏ لإويّوم تقوم السَاعة یومع : تأكيد یرفن ٠١‏ أي : و فا لین آمَنُوا وعملوا الضالیحات فهم في رَوضةٍ) : ا جنة 


سور 


ویحبرون 4 ٠١‏ : : سرون وآمّا الَّذِينَ كَمَرُوا وكَذَّبُوا بآياتنا» : القران 8 ولقاء الا 8 البعث وغیره» فأولیك في العذاب مُحضَّرُونَ) ۰۱5 


(۱) الوعد : التعهد والیشارة. وبدل منه آي: مفعول مطلق نائب عنه. والبدل هنا يفيد التوکید للفعل المحذوف. والتقدیر: موعودین وعد الله. ویخلفه : يهمل 
تحقيقه أو يخل به. وکفار مكة أي : وغیرها آیضا > هنا وفي الاية ۸. ولایعلمون: یجهلون لعدم إيمانهم واهمال التفکیر السوي. والظاهر: مایبدو لكل طانش 
ولا يقتضي التدبر للحقائق. والحياة: العيش بالروح والجسد. والآخرة: الحياة يوم Sa‏ والغافل: الذاهل الساهي لايدري ما يحيط به. وفيما 
عدا الأصل والنسخ: «إعادة هم تأكيد». يعني أن تكرار «هم» توكيد لفظي للاول . ويتفكروا ذ في أنفسهم : يشغلوا قلوبهم وعقولهم بالتدبر والاعتبار. والأنفس: 
جمع نفس. وهي العقل والضمير. وخلقه: أوجده من العدم. والسماء: ما يحيط بالاارض من الجو والأجرام والغيبيات. والحق: الحكمة البالغة. والأجل: 
مدة بقاء المخلوق. والمسمى: المحدد. وتفنی : تضمحل وتتلاشى. خ وع: اليفنى) . والكثير: العدد الوافر. ولقاؤه: الحضور لحسابه وجزائه. ٠‏ 

() يسير: يمشي للتنقل والتجارة. وينظر: يتأمل ويفكر. والعاقبة: العقوبة والنهاية العجيبة. والاشد: الأكثر شدة. والقوة: التمكن من العمل. وعمروها: 
أقاموا فيها وأنشؤوا العمارات. وجاءتهم: حضرت مجالسهم للتبليغ. والرسل: جمع رسول. وهو المكلف بتبليغ التوحيد والشريعة مع العمل. ويظلمه: يجور 
عليه ویغبنه حقه. والأنفس: جمع نفس. وهي الانسان بروحه وجسده. وكان أي: يكون يوم القيامة. وأساء: اقترف الشر وقبيح القول والفعل. والسوءى: 
أقبح العقوبات. والمراد بها أي: بالعاقبة. وكذبوا بها: أنكروها ولم يصدقوها. ویستهزی: يسخر . 

(۳( يبدؤه: يفعله ابتداء على غير مثال سابق. والخلق: الايجاد من نطفة. ويعيده: يحدثه مرة ثانية. وإليه: إلى موعده يوم القيامة. وترجعون: تردّون 
وتحضرون للحساب والجزاء. وبالیاء يريد القراءة ایرجَعُونْ»» آي: الناس. وفیما عدا الاصل والنسخ: ١يُرَجَعُونَ‏ بالیاء والتاء». وتقوم الساعة: یکون یوم 
القیامة . والمجرم : شرت العام احا ورم والشرك أشنع ذلك. ولا يكون: يعني أن معنی الماضی ذ في «لم یکن» مراد به المستقبل» وعبرّ به للدلالة 
على تحقق الوقوع. وكذلك شأن: كانوا. والشركاء: : جمع شريك. وهي الأصنام وغيرها من المخلوقات تقدّس وتطاع . وأضيفت إليهم لأنهم عبدوها مع اله. 
والشفعاء : تت وهو من يتوسط ليدفع الضرر. وكانوا أئ: المشركون: . ومنهم : : من ألوهيتهم واستحقاقهم العبادة والطاعة. 

(4) يومئذ أي: يوم إِذْ تقوم الساعة. فالتنوين عوض من الجملة المحذوفة. وتوكيد: يعني أن «يومئذ»: توكيد لفظي ل «يوم تقوم الساعة». ويتفرقون: ينفصلون 
ويمتاز بعضهم من بعض . وآمن: صلق الله ورسوله. وعمل: اكتسب بنية أو قول أو فعل. والصالحات: ما يرضاه الله. وكفروا: أنكروا الرسالة والتوحيد 
والبعث . وکذبوا بها: آنکروها . واللقاء : المقابلة والحضور. والاخرة: : یوم القيامة. والعذاب: التعذیب في جهنم عقوبة واهانة. ومحضرون 1 : مجموعون 
لا يغيب آحد منهم . 





ا الحزء الحادي والعشرون 


SASS ALY‏ 4 3 : بح ۱ ۳ ۳ و ع 7 ۳ 2 رار 
سر ر مر منم نكي من جر روج ۶ - $ فشحان الله 4 | 1 | الله م : را ۰ رد 9 ۷ | : ثل- ل 
رگ بایان ولج ره وک ٩‏ 1- سيان ال اي: سبحوا اه بمعنی: صلوا كين نمشون 4 اي : ندخلون في 
2 ۱ ۲ و ر و 8 ۱ ۳ و من 00 رد 
55 و 0 1 م عدو ص و7 المساء وه صلا تان : المغرت والعشاء وحن تصبحون € ۱۷ تدخلون فى 
موه ون OF‏ یخن له ين بت كد ۳ و ور ۳ 8 
7 ۰ 8 الصاسی وفه صلاة ال - وله الخمد فی السّماوات والارض 6 : اعتراض ومعناه 
E 3 51 221 ARG‏ و رو في وا ور ا و ر 
7 وب ا ر وا ر 4 يحمذه أهلهما - 9 وعَشِيًا 6 : عطف على «حينَ» وفيه صلاة العصرء (وحينَ 
! بات نظهر لح من المي وج اه یرم 0 ۱ ۱ ۱ 
٠:‏ وعشياوين تظهرون ليا ر یهن المت وح و يُظهرُونَ) 18: تدخلون فى الظهيرة. وفيه صلاة الظهر! 
3 نيب موجها ودک ررك ۱ 
: ۹ ۱ ۳ سر سر مره جر 11 بر سم وو 0 5 ۲ 7 1 1 
5 € ومن-اییهتا قح تن تراپ مدا مسر وو ۲- یخرج الحىَ مِنَ المَيْتِ ۰ کالانسان من النطفة والطائر من البیضت #ویخرج 
مر سس ار و 4 12 5 E‏ 1 ین ۳ ع پر ۶ سر سم اس E‏ 
E‏ سوب ور حون نشیک 1 الم لميت 4 : النطفة والبيضة ین الح ويحيي ۰ الات ۶ بعد موتها) اي : 


مم چم سر سر ج 


2 مس ۳ 6 رم ا مه 0 7 : م 00 1 و ور ۸ 


1 إِنَّفى ذلك لاينت لقو مه ا لق 8 ۲ ومن 1 ص e‏ - الدالَةٍ 7 قدرته و لَك ين ثراب» أي: أصلكم اد 
1 و یک ی تزکم وا ويك إن أ لثم إذا آنتم بسر من دم ولحم «تتشرون ٠١‏ في الأرض. 

5 ۱ را‎ ١١ دک لایب للم )ومن ءايه متام بال‎ ١ 

1 ار وی 1 رکف دا : ك یکت 0 ۳- فإ ومن أياته أن خلق لكم من لوم آزواجا 4 . فخلقت حواء من 0 0 
€ سید درو سس شوم وور 1 وو لاض ير لسار م والنساءه 9 لتسکنوا الیها 4 8 وتالفوهك وجل بینکم) 
7 لقو سمعور > | 9 ومنءابنند. رڪم البق e‏ 

6 ره 4 جمیعا د و بن ذلِكَ 4 المذكو (لآياتِ لقو یرون ۲۱ في 

َو موسوم ورام لاک وموقة ور في 2 ۶ 0 
ای ب 28 الله تعالی - وین آياتِهِ حل السّماواتِ والأرض. واختلاف آلینیکم 6 أي: لغاتكم 
من عربية وعجمية وعغیر هم (وألوايكم» من بياض وسواد وغیرهمك وانتم آولاد 
بل واحد وامرأة واحدة. إن في ذلك لایات 6 : دلالاات على و تعالى 


#للعالمین 4 ۲۲ - بفتح لام و وكسرها عا ارك العقول وأولی العلم. 





4- وین آیاته نکم بالیل والتها 4 بارادته راحة تکم» #وابتغاؤكم» بالنهار رين د 54 فضله) أي : تصرفکم في طلب المعيشة بارادته - رن في 
ذلك لایات وم يَسمَعُونَ» ۲۳ سماع تديّر واعتبار - #ومن آیاته بریکم 4 أي : إراءتكم (البَرق» خوفا 4 للمُسافر من الصواعق» «(وطمَعَا 6 
للمُقيم في المطرء ٠‏ 9ويُنْزِلٌ مِنَ السَّماء ماغ فيُحبِي به الأرض بَعدَ مونها؟ اي: بُبسهاء بأن ثبت. «إنَّ في ذَلِكَ4 المذکور لَآياتٍ لقوم 
یعون 4 ۲۶ رول 


)١(‏ صلوا أي: أن التسبیح هنا مراد به الصلاة المفروضة. والأولى أن المراد به تنزيه الله عما بصفه البشر من النقص في ذاته أو صفاته أو أفعاله. ویکون ذلك 
بالقلب واللسان والعمل» فالصلاة بعضه. انظر الآية ۱ من سورة الاسراء. وله أي: یحق له ویجب على الخلق. والحمد: الثناء بالجمیل على الفضل . 
والسماء: مايحيط بالأرض من عوالم عُلوية. والأرض: موطن الحياة الدنیا . انظر تفسیر الآية ۵ من سورة آل عمران. واعتراض: يعني أن «له. . . والأرض»: 
اعتراض بين المتعاطفین . والعشي: آخر النهار. وعلی خين أي:: على الذي قبل «تمسون». وفيه: : في ذلك الوقت . . خ: وهي صلاة العصر . ۱ 

(۲) یخرج: يُظهر ويخلق. والحي: ما فيه حياة. ا ما ليس فيه حياة» أي: قدرة على النماء. والمراد: أن الموت والحياة ا ویولد 
الله حماسن عر ال متناقضان. ويحبي الأرض: يخلق فيها الحيوية والنشاط والقدرة على العطاء. وتخرجون: تبعثون وتنشرون أحياء بعد الموت. 
وبالمفعول يريد القراءة 3 تخر جون) . والایة : العلامة والبرهان القاطع . وخلقکم : آوجدکم. والتراب: ما تفتت من وجه از و واذا : حرف مفاجأة » أي: 
فا جات البشرية والانتشار آخر “تلك الأطزار و ون : تتصرفون في آغراضکم > من فكر وتدبر واختيار وإرادة وقول وعمل . 

(۳) خلق: آوجد. وأنفسكم أي : جنس ذواتكم البشرية. ونفس الانسان حقيقته بروحه مك5 والأزواج: : جمع زوج» وهو الاک ولاف رلا هناجل 
والمرأق وكان كل منهما سكنًا للآخر. و« خلق حواء من ضلم آدم» قول غير مسلّم به ۱ انظر تعلیقنا على تسیر الاية ١‏ من سورة النساء. وسائر الناس : بقية 
البشر عدا آدم وعیسی . والنطف : جمع نطفة . وهي القطرة الدقيقة. وتسکن : تمیل وتطمئن. وجعل : و والمودة: ميل النفس . والرحمة: العطف والشفقة. 
والمذکور آي : في الآيات ۲۱-۹ . ويتفكر: يستعمل عقله وتفكيره لمعرفة الحق من الباطل. والسماوات والأرض أي : ومافيهما. والاختلاف: عدم الاتفاق 
أو التمائل . زا لا اه : جمع لسان. والعجمية: المنسوبة إلى العجم. وهم الفرس . وفي الصاوي وقرة العينين وبعض المطبوعات: «وغيرها». والألوان: : جمع 
لون. وهو يكون أيضًا للهيئة المميزة للفرد من غيره. وبكسرها يريد القراءة (لِلعالِمِينَ». وهم أولو العلم. والقراءة الأولى فسرها بذوي العقول . 

(5) المنام : النوم. والابتغاء: 2 والفضل : التفضل بالنعم . ويسمعون: يدركون المسموعات. ویریکم: يبصركم عِيانًا. والبرق: اللهب الخاطف 
من اصطدام السحب بعضها ببعض . والخوف: الفزع. وللمسافر أي: والمقیم أيضًا. والطمع: الشهوة وطلب المزید. والمقیم: المستقر في بلده. خ 
«للمقیمین». وینزل: یسقط . وفي الفتوحات والصاوي: یرل . والسماء : السحاب. والماء: المطر والبرد والثلح والندی. وانظر الاية ۰۱٩‏ والمذکور أي : 
في هذه الآية. والقوم: الجماعة من الرجال والنساء. ویتدبرون: يعني أن العقل به یکون التدبر وهو المؤدي إلى العلم والمعرفة. 


الحزء الحادي والعشرون ۱ ۱ ۷ ۶ ۰ - سورة الروم 


۱- إومن آياتِهِ أن تقوم السْماء والأرض بأمرو» : بإرادته من غير عمد» نّم إذا دعا ا کر E‏ 7 
وین ایاته أن تقوم السماء والارض بامرو): بار ۳ 6 ومن ءايه أن تقوم السَماء وا رداک 











4 که چ 





















2 ITE RARER 


اهم 4 ۳ 35 #۶ ۳9 ۳ 7 و ۴ سین که 6 CB‏ 
د 7 الا بان ید اسرافيا فى الصو من الیو 9 إذا 1 5 2 2 ا 
عوه من رص 28 ع اسر ر للبعث ر » نتم 2 دعوة الا اا و من 1 لوات 5 


ر 


تخرجون # ۲۵ منها أحیاء. فخروجکم منها 9 من آياته تعالى» وله مَن في 1 


رصح نیو 0 10 من بو سر ور سر < سر 
1 رس که قوب ای © وهوالزی‌بد وا العاق 3 
السماوات والارض 6 ملک وخلقا وعبيدًاء كل له قانتون 4 ۲۰ : ر زو هو ج 1 وو ر ا 0 0-0 ف 3 


: 


الذي بدا الخلق 4 للناس» 3 ُيده بعد هلاكهم . وهو آهون عليه به 3 © من البدءء 5 ۳ o‏ 8 ا ب 0 
بالنظر إلى ما جند المُحَاطَبينَ من أن (عادة الشيء أسهل من ابتدائه - والا فهما عند م لایر 2 تیه این 
اش تعالى» سواء في الشهولة - وله المََلُ الاعّی في الّماوات والأرض) أي: 2 هلک تن ماملکت ایتک ن شر 


0 ا بر بو ماع عه 1 e‏ 
الفا العلياء وهي 0 ا إله غيره» وهو العزیز4 في ملکه. و الحکیم # ۲۷ في مار رفڪ فانتر فيه سوام تافو هم ی خی 
2 ۳ و خر یں و 2 ۱ 
IE‏ | کا ۳ وم عقلوت )2 ۱ 


1 نکم و كاد وین ان 4 ا 8 بل نب رک ظَلموأأهواآء هم بر علرقّن یی‎ O 


عر سے 
re x‏ 


هل تکم مما ملک آیمانکم 6 خفن نت من شرکاء 4 لک #فیما 3 SS‏ ومام ين ریت( مه جهن 


سر سر ص ر ر راص ری س صل SE‏ 
رزقنا کم 4 3 الأموال وغيرها. قفانتم # وهم 8 فيه سوا تَخافوتَهُم حي فافطر تاف الى رالاس ملا یل صلق :1 


گخیفیکم آنفتکم آي: آمثالکم من الاحرار؟ والاستفهام بمعنی اللفي. 
0 ۳ رھ تھ وس وم سر 

المعنى : ليس مماليككم اء لک إلى آخره؛ عندکم . فكيف تجعلون بعض 3 لایعلمون ©6 4 منیب( ليد واتقوهواقيموا اللو 1 
مماليك الله شرکاء له؟ ذلك لفضل الآياتٍ»: يها مِئلَ ذلك التفصيلء ورن امش ڪين € من الذبک فرفوا ۷ 

1 بالاشراك «أهواءهُم. بغير ا و مه >4 ع هم‎ 6١ ام از‎ AK 
1 © وم یِعقلون» ۲۸: يتدبّرون. بل اب الَدِينَ ظَلَمُوا لإشراك هوام يغير و6 ريت وڪاو هی ميم‎ 
علم. . فمن يهي مَن أضل الله4؟ آي: لا هادي لهم. وما لَهُم من ناصِرِينَ» ۹ يي ل‎ 
. ا من عذات الله‎ 


۴ فاق - پا محمّد - - «وَجهّك للدين حنیفا 4 : مائلا إليه» أي : آخلصن دينك لله أنت ومن تبعك . #فطرة الله ): خلقته جلفته التي فطر التاس 
عليها) وهي ينه آي: الزموهاء لا تبیل حلي الله : لدینه أي : لا تبتلوه بأن تُشركوا - ذلك الدّینٌ الم لشیم توحيدُ الله وک 
آکثر التاس 4 أي : کفار مكة ولا يَعلَّمُونَ ۳۰ توحيد الله - لإمييينَ) : راجعين 9 الیه ‏ تعالى» فيما أمر به ونهى عنه. ا من فاعل «أقم» و 
ارك ف ا آقیموا وواتقو؟: خافوه» وأقیمو موا الصّلات ولا كوتو مِنَ المشركِينَ 2١‏ من الَّذِينَ) : ال باعادة الجار فقو دینهم ) 
و فيما يعبدونه» ؤوكانوا شيعا 4 : فرقًا في دلك » وگل جزب 4 منهم زيما لدیهم : عنذهم فرخون 6 ۳۲: مسرورون. وفي قراءة 
«فارقوا» ائ تركوا دینهم الذي اا ۱ 


؟ ندنک آلزیت الق و کک اڪ دة الاس ١‏ 


مر 
ہج ر صر 


oN 








)١(‏ تقوم: تدوم ماشاء الله لها ذلك. والسماء: ما يحيط بالأرض من جو وأجرام ومغيبات. ودعاكم: ناداكم. وتخرجون: تنطلقون. وفي لباب النقول أن 
الكافرين كانوا يتعجبون من إحياء الموتى منكرين مكذبين» فنزلت الآية ۲۷ بالحجة عليهم. وكل أي: كل من في السماوات والأرض. ومطيعون أي: طاعة 
انقياد في تنفيذ إرادتهء ومنها الحياة والموت والبعث والحساب والجزاء» وان كانوا قد یعضونه في التوحيد والعبادة. ويبدؤه: انظر الآية ۰۱۱ والخلق: 
الایجاد. وهو أي : إنشاء الخلق ثانية. وأهون: آیسر. والمتل : الصفة العجيبة تذکر للاتعاظ. والا له غيره» أي: عبارة التوحيد. والعزيز: الغلاب لايعجزه 
شيء ويذل لعزته ماعداه. والحكيم: ذو الحكمة البالغة بكمال العلم وإحسان الفعل وإتقان الأشياء. 

)۲( في لباب النقول: كان آهل الشرك يقولون في التلبية: «لبِيك اللهم لبّيكء لبيك لاشريك لك لبيك إلا شريكًا هو لك تملكه وماملك». فنزلت الآية 
لاثبات الحجة علیهم بالضلال. والمّكّل: الأمر الواضح يذكر لبيان ما يشبهه من الاحوال. والانفس: جمع نفس. وملکثه: كان لها حق التسلط علیه. 
والایمان: جمع يمين. وهي اليل سیب :والشركاء: جع مریگ وهو من يساوي غيره فى حق التسلط . ورزق: ت وا عط وفيه: : في تملکه. وسواء : 
متساوون. وتخافونهم : تخشون أن ینازعوکم في المال. والایات: الادلة وما یوحی من القرآن. واتبعها : انقاد إليها. والظلم: مجاوزة الحق. والأهواء: جمع 
هوى. وهو ما تشتهيه النفس. والعلم: ا ي ويهدي: يرشد إلى الحق. وأضله: صرف قدراته إلى ما یناسب اختیاره الفاسد. ولهم أي: لمن 
أضلهم الله. 

() آقم وجهك أي: دم على التوجه والاقبال بالقلب واللسان والعمل. والدین: الإسلام. وخلقته: ما خلق من القابلية للحق والتمكن من إدراكه. وفطر: 
أنشأ. و«دینه» في الموضعین تفسیر آخر للفطرت ذکره البيضاوي مع الاو فلفق المحلي بینهما دون بیان. والتبدیل للشيء: إزالته ووضع غیره في محله. 
وخلق الله : قاجا انامه علیه » من سلامة الفطرة والقابلية للحق» آی : لایقدر أحد أن يغير ذلك الاصل الخلقي »> وان كان قد یفسده شیاطین الانس والجن 
بالتضليل والعدوان» فيما ينشّأ الانسان عليه بعد. والدين: العقيدة والشريعة. وكفار مكة أي : وغيرها أيضًا . ولايعلمون: لايعرفون لأنهم لایمیزون الحق من 
الباطل. وأقيموها: آدوها بشروطها وأركانها وواجباتها. ولاتكونوا أي: لاتصيروا. والمشرك: من جعل مع الله شريكاء في الألوهية راديس والطاف + م۳ 
يعم كفار مكة وغيرهم من أهل الكتاب والوثنية. وبدل يعني أن «من الذين»: بدل من «من المشركين» للبيان والتوكيد. وفرقوه: جعلوا دين التوحيد أديانًا 
مختلفة» لاختلاف أهوائهم. والشيع: جمع شيعة. والحزب: الجماعة من الناس تتبع وجهة واحدة. 






°۸ الحزء الحادى والعشرون 
















OOS 2 

| سر ر ماص ود سيو ۶ 7 ”و ا أ أ ° إلا 18 ۱ ت ھا و ۵ ۱ مَنِيبِينَ‎ OG 
€ انس و تیم مش داك تر 1 #وإذ با ۱ س 8 م ۰ (ضر) ی (دَعَو رهم‎ 
ان رو ریو رو و موه ر 94 راجعين 3 إليه © دون غيره» 2 م إذا دا منه رز ۱ بالمط إذا رف م درد‎ 
۶ کی نو و یکر ایا 5 مه همه رزخ 129 مهم بر‎ 
و سر 0 یش ر کون ۳۳. لیکفروا 2 ہما آتیناهم ۷ به التهديد 5 ( فتمتعوا . فسوفب‎ E 
- وم مر ا ۳7 مد 4 تعلمون 4 ۳ عافه ات فيه التفات عن الغيبة . م - بمعنی همزة الانکار‎ ۳ 
إذااذقنا 98> نع‎ 7 1 87 

٩‏ سطنافهو: : يما تشرد O‏ دک 3 ارت مهم كسم م فقو يكلم تكلم دلالت إبما کائوا به 
EES‏ ۲ 0 

e O ۱۳۹۹ 1 ۳ 3‏ ی 5 اع f 9 r‏ ور س 

چا روا آنا ار لاہ 0 ۲- وولذا أذقنا الناس 4: کفار مكة وغیرهم رخمة) : نعمةً #فرخوا بها 4 فرح بط 
E‏ 1 5 2 7 

E‏ شنت دار 2 وان تصبهم سيئة 6 : شدة ۶ بما مت أيديهم. | إذا هم قیطون 4 1 ۳ ناسون من 
06 مر و مه 2 ۳ Md‏ ۲ ۱ 
حقه :وال ین واب لبيل دك حير ر نز للقت ردن | الرحمة . ومن 8 المومن آن یشکر عند النعمة ویرجو ره عند الشدة. رم 
Se ۱۳ E a 210 0‏ دي 
ْ جهن وت هد زود €9 وماءانیشرین رجا يروا 4: يعلموا و ن الله سط لزق : : يوسّعه 8 لِمَن يشا امتحاناء و ويقدرة : 
e‏ ام 4 03 0 ۱ 

او رای مدا رگن ۳ يضيّقه لمن يشاء ابتلاء؟ إن في ذلك لآيات. لقوم یومنون 4 € ۳۷ بها. 

2 ر ى 7 1 3 5و 

فریشورت وه فک هأ 3 مسیون 3© 1 نات 2 القربى» وا وحَقه) من البر والصلة > #والمسکین وابنَ السّبیل6 : 
9 سے سر سر سے سے سے ۳ 1 

- ا ی mT‏ 2 2 و من ٤‏ المسافر من الصدقة EET e‏ . ذلك حير لین يُريدونَ وجه ه الله 
7 سم - م 7 ر سر ی ۳ 0 أي : ثوانه یما نع و وأوك - ۱ ن 4 ۳۸: اإلما؟ رون وما اتب ۵ ؟ با 
ایک یفعل کمن شیب سبحنه وتعل | بر 0 ان ۳ تم من یا 
0 ود( هرا 3 تاذ دی مر 9 بأن یعطی شيئًا هب أو هدیِة» ليطلب اک منه - فسمي باسم المطلوت مد 1 في 
8 سیون لفسادق وا 4 REET‏ 3 
عم 5 0 ل 7 ا 1 4 المعاملة - #لیربو في 1 موال ل الناس 4 ال أي لبيك فلا د يربو بو 6 رکو 9 عند 

6 یس بَعَضَالَرَى مش 4 

0" ريقهم بعض 5 اه 6 أ لا ثواب فيه #وما ار دكا صدقة» ر 

دونو وشوو وه بل ونه شوه شنم وني بش ونوا وک ردي ونوا ربوا نه رت ي: لا ثواب فيه للمعطِينَء لو نیتم من زکاة6 : 4 زر ون # بها 


#وجه الله اولك هُمْ المُضِفُونَ) ۳۹ وابهمٍ بما أرادوة . فيه التفات عن الخطاب . 


الله لله الذى ي خَلفکم ثم ررکم نم ینم نم بحییکم - هل من شرکائکم): مهن آشرکتم بالله من يَفعَل من دلکم من شَيء6؟ لا - قسبحانه 
وتعالی عَمَا پشر کون ) 1١‏ به! 
3 - #ظهْر الفساد في ابر أي : القفا ر بقحط المطر وقلة ابات والبحر4 أ اي : : البلاد التي على الأنهار بقلة مائها ٠‏ (بما سَبّث آييي التاس4 


4 ع ۶ 


من المعاصي » (لنزيقهم» - بالنون والياء - يعض الَّذِي عَمِلُوا4 أي : عقوبته ) عم يَرجعون # 4١‏ : : پتوبون. ؤقل» لکفار و #سیروا 
فى الأرض› فانظروا : كيف كان عاقبة لین من ل؟ كان آکترهم مش رکین) ۲: فأملکوا باشراکهم تاک ومنازلهم 9 


60 مسهم . نزل بهم . وكفار مكة أي: وغيرهم أيضًا. ودعوه . نادوه استغانه . وآذاقهم : رزفهم . ومنه . من عنده وبأمره. والرحمة : العف بالاحسان والنعم. 
والمطر بعض ذلك. والفريق: الجماعة. والرب: الخالق المالك المتفرد يرعى مصالح ملكه. ويشركون به: يجعلون له مشاركًا في الألوهية 0 0 
إليه کشف الضر . ویکفر : پنکر التوحيد والنبوة . وما آتيناهم : ما أعطيناهم من النعم. . وتمتع : : انتفع بالنعم وتلدد. وتعلمون: تدركون باليقين. وآنزلنا: 
دفي ا 0 کتایا» . ۳ دلا له آي : يدل يما فيه من البيان ت والیراهین. ونه أ باللّه . (Yg‏ يعني أن الانکار المذکور قبل معناه 0 أي : 
(۲) أذقنا 000 . وفرح: سعد وسّرٌ. وتصيبهم: تنزل بهم. وقدمت: اكتسبته من قبل باختيار وقصد. والأيدي: جمع يد. والرزق: ما يهيأ للخلق ويبسر من 
المتاع والزينة . ولمن نشاء : للذي يريد بسط رزقه. وحذف ما يقابله في الجملة التالية لدلالته عليه . وامتحائا أئ: لا ختباره أيشكر أم يطغى؟ وابتلاء آي : 
لا ختباره أيصبر أم تناش ودلك آي : المذكور من التوسعة والتضييق: والایات: العلامات القاطعة الدلالة. من : يصدق ما يرى من الأدلة البقشة وستچجب 
لما تقتضيه. وبها أي: يستدلون بها على أن الله هو الباسط القابض» فيشكرون ويصبرون مع التوبة» ولايبطرون ولا ييأسون 1 ۱ 
(۳) آته: أعطه. وذو القربى: صاحبها. وحقه: ما يحتاج إليه. والمسكين: من يملك ما 0 حاجاته. والسبيل: الطريق. وابنه : من كان في سفر واحتاج 
إلى ما بو إلى نات وتبع له أي : ا الأمر. 00 يضاعف الأجر وينمي المال. ويريدك. يظلب:: والفائزون آي : برضا الله . ۳ نیتم : أعطيتم . 
والربا هنا : طلب الزيادة المكروهة. وهو غير الربا المحرم قطعا ه ويعطي آي : يؤتي الطامع ذ فى الزيادة حدّا من الناس. والاموال: جمع مال. وهو ما يُملك 
من المتاع والزینه . و عنل الله : في حكمه. e E‏ قدر معين. ا المضاعف للشيء بالزيادات. 0 آوجدکم من العدم. 
ورزقکم : أعطاكم . والشركاء: عمسم سب تا وسبحانه أي : تیزم له . وتعالى : تعظم وتک ویشرکود أئ: يجعلون شريكا 5 من المخلوقات في العبادة 
والطاعة. 
)٤(‏ ظهر: حصل وانتشر بعد أن لم يكن له وجود. والفساة: الى فلا خفن وال 5 اي : الارض كلها وکست: ريحت وامتمععت وآفرفت .با تیار 
وفصد . والايدي : جمع ید . ونذيقهم : ننزل بهم . وبالياء يريد القراءة یه أي : ل الله بهم 0 الدنیا» قبل آن يعاقبهم في الآخرة. وفنا عدا الآصل 
والنسختين : «ليذيقهم بالياء والنون». وعمل : اقترف واكتسب. وعقوبته : عقوية بعص الذي عملوا. ویتوبون أي : عما هم فيه من الکفر والعصیان» ویعودون 
الت الایمان والصلاح فینکشف عنهم ما ظهر من القساد. وسيروا: امشوا وتنقلوا للتأمل والاعتبار . وانظروا: تفكروا وتدیروا. والعاقبة: النهاية. ومن قبل : 
من قبلكم. والمشرك: من يجعل مع الله نذا له فى الألوهية والعبادة والطاعة. وأهلكوا أي: المشركون والكافرون. 





الحر ء الحادي والعشرون ۴۹ ۳۰ - سورة الروم 


- ونآقم وجهّك للدين القت دين اللإسلام» من قبل أن ياتى يوم م لا مرد له من 









۳7 اا 2 O OER OE,‏ ا الوم 


مس میم رو 


لسالس کتک ی 



































الله : القيامة. 8 د ۳ فيه إدغام التاء فى الا الصاد : مه و 1 
و هو يوم القيامة. 9يومَئذٍ يَصَدَعُونَ ا کن ڪر هر مش رکب لتاق وجهک لزید ابسن له 
مر قون بعد الحسا إلى الجئة انا ۵ کفر فعلیه كفرة 4 : نال كر لكا 0 1 
۳4 ب 6 ه 3 6 من ص ود 
ِ او ری م کک ل ۱ 
ومن عمل صَالِحًا فلأنفيهم يَمهَدُونَ) ؛؛ : يُوطئون منازلهم في الجة. # ليجري ٤‏ : 7 ^ 


و و و E‏ مور AS E‏ )4( 
مُتعلّق ب «يصّدّعون» ظَالَّذِينَ آمَنُوا وعَمِلُوا الضالحات من قضله): يهم . له لا کر ی تهش ٩9‏ 1 
سے 0 سر مر ا 


54 م 
5 1 کر ی 20007 ۱ 





هر ۰ 1 1 ل 00 


ور لو 


وليذيقكم) بها #من رخمته 4 : المطر ك ٠‏ وجري الفلك 4 السفن بها 
«يأمرو) : بارادته» «ولَیَفُوا: تطلبوا من فضله) الرزق بالتجارة في البحرء 
رت )+۵ هذه ام - آمل مك - فوحدو «ولقد آرسّلنا من فبك 
رسلا ووم 1 يال لبَيّناتِ 4 : ا e‏ علی زوسن في 


0 1 اسر 1 15 ۱ 4 4 
۲- #ومن آیاته 4 - تعالی - «آن یرسل الریاح مبشراتټِ) بھی : التبشركم ak‏ 3 کی للف له و 4 


2 ۶ ۱ 
۶ تنکرون ليا ولد ازستا 211111 مم 
ِ ل تاو ار 
6 میت ان و و AR‏ ۱ 


5 شر ی یک ی یم دا 2 « مهو ا 2 و« 2 
3 ا فارى الودق 0 ۱ 













0 4 1 

f‏ 7 ساب بشید 7 2 لتشم 

وکا ع نا اا تصر 20 و الكافرين: ملاک e‏ اا د من عون باد [ذاهرد ون ر 
0 8 و یات وه تیوک 

5 1 راكع ۳ 3 : قطنا 71 ۱ 3 ۹ 2 ر رط ۳ ۲ 3 
له وكثرة؟ یج سا بفتح م لسن 57 متفرفةء (إفترى ‏ ب ای کت ال ررر یر 4 






الوذ 2 المطر (بخرج من خلالو؟ أي: وشطه «فلذا أصات بوک بالودق جزمن .إو وي 
Ae‏ ص ج 31 ۰ 8 8 8 
يشاء ین عباده ادا هم و ی يعر حون بالمطر. e‏ وقد $ کانوا من 
و ام فش یا A‏ ا م 9 1 ۶ 44 ۰ م ا ی س ۵ 4 ۲ ۱ 
بل أن ينزل علیهم من قبله 6 : تأكيد» #لمبلسین 4 49 أب یسین من انزاله . وار ك اثر 2 0 فراءة: (انار» 3-2 (رحمة الله 4 8 اي: 


3 


نعمته بالمطر : وکیف بُحبي الأرض يَعدَ مَوتها) أي : يها بأن تين إن ذلك) المُحييَ الارض نّ «المُحيي الموتی» وهو على كل شی ۱ 


(۱) آقم وجهك للدین القیم : انظر الآية 9 ويأتي : یقع ویحصل . والیوم : الوقت والزمن . والمرد: یت ومن الله : من آمره و فضاثه . ویومئد : م 
5 يأتي ذلك آلیوم . ودک کک يفتضي أن الأصل «يُتَصَدُدَّعُونَ» سكنت التاء وأبدلت صادًا وأدغمت في الصاد الثانية» وأدغمت الدال الأولى أيضًا في 
الثانية . والضمیر المتصل للناس جمیعا ۰ وکفر : كذّب الله ورسوله . وعمل : اکتسب وتحمل بنیه وعزم . والصالح : ما يرضاه الله . والأنفس : : جمع نفس . وهي 
حقيقة الانسان وداته.. ومتعلق : یعنی حرف الجر » وهر لام التعلیل . وآمن : صدذق الله ورسوله . وعرف قلبه التو حبد وما یلز مه من الطاعة. والفضل : التفضل 
والاحسان بالنعم . وایثیب؟ تقسیر اايجزري) . ولايحبه أي : لا یو ده ويكرهه فلايريد له الخير ولا ير حمه . ويعاقبهم آی: بالعدل والحق » ولايغفر لهم شا 
(۲) الایة: العلامة والدلالة. يعني الدلالات على بديع قدرته ورحمته. ویرسل : یطلق ویحرك . والریاح: جمع ریح» آنواع الهواء المتحرك من الجهات 
المختلف وفيها منافع المطر وغيره أنفنا: والميتدة: التي تبلغ ما فيه الخیر والسعادة. ویذیقکم : پیسر لکم ما تنالونه . والرحمة : العطف با لاحسان والنعم . 
والخطاب هو لأهل مكة وغیرهم من المکلفین . وتو حدونه آي : وتمتتلون آمره ونهیه. وفي المنحة وبعض المطبوعات : افتوحدوه». وفي الاية ۶۷ تسلهة 
للرسول ككل ولأصحابة» وتاش بالعون والنصرء ووعيد للكافرين بالعذاب» في الدنيا والآخرة. وأرشليا: بعثنا . ورس حت زمره وهو من يكلفه الله 
بالدعوة إلى العقيدة والشريعة مع العمل . والقوم : : الجماعة رال ونساء . وجاژوهم بها : آتوهم بها وأحضروها لهم عِيانًا . وأجرم : افترف الجرائم والمعاصى 
باختیار وعزم . والحق : e‏ والنصر : العون والتأييد. والمومن : من صدق الله نت تفا وی اد 

0 (۳( الله : لفظ الجلالة أسم علم للمعبود بحق و حده والواجب الو جود المستحق للا لوهية والتو حبد ولجمیع المیحامد بذاته و صفاته و آفعاله . ویرسل : انظر الاية 
a‏ والسحاب: واحدته سحابة. وهو الغيم فيه الماء. ویسطه : ینشره متواصلا . والسماء: ما يحيط بالا رض من الجو . ویشاء : يريد أن يسطه. ويجعل : 
يصيّر. وبسكونها يريد القراءة «کشقّا. وهي مفرد جمعه كِسّفا. وتری: تبصر بعينك. والخطاب لكل سامع أو قارئ. ويخرج: يظهر وينفذ. وأصابه به: آنزله 
فى أرضه. ويشاء : يريد إصابته بالمطر . والعباد : جمع عبد . وهو المخلوق المملوك تقد وقهرا. وینزل : یسقط . وتأكيد : یعنی أن امن قبله» : توكيد لفظى 5 
لثمن قبل أن يتل عليهم)؛ للدلالة على أن عهدهم بالمطر. قد نعد» فاستحكم یأسهم وتمادى إبلا سهم » فكان استبشارهم على قدر اغتمامهم بذلك . وايش 
يائسين من ذلك» لشدة القحط وفقد أدلة المطر واا وانظر إليه : نامل وتفكر فيه باستبصار واعتبار» لما فيه من دلالات على التوحيد وعجيب القدرة. وأثر 
الشىء : حصول ما يترتب عليه وینتج منه . والاثار : جمع أثر. والرحمة: العطف با لا حسان. ويحييها: يخلق فيها الحياة. والأرض: القسم الیابس من موطن 
الحياة الدنیا. و«المحیی الارض» تفسیر لاسم الاشارة «ذلك»» وسقط التفسیر من ط وبعض المطبوعات. والموتی: جمع میت . وکل: لاستغراق آفراد 
النكرة. والشیء: ما هو موجود أو ممکن وجوده. والقدیر : البالغ القدرة بذاته. ۱ 





ک8 > و ع رو E EE‏ م سه 


اط ات ات رت كفرون | 
2 1 4 
7 مهم ود : لد 3 
4 منم اتفه مسل 1 ی 
أن من دومن ی ۰ ها 9 ی 4 


ا ۰ مل ن ۰ 
۳ ۰ 0 
اط 3 2 1 ای 9 
0 
6 گرم ا هه 


O‏ م 


1 ي 


ERE ۳‏ ۳ 1 
€ ت 4 
و وللکتگم كنت رلا تع مور Keg‏ 4 
اس ال ات ءا ور مرو مه سوم a‏ 
و ۳ ی جارس نا ا 
3 62 هج مس E Is‏ 
56 نک مرو اش یه © 20 4 
ج و ںو ا ر 5 9 2 
۳7 هو و © ناضيزين 4 
و سر گم نب 0 مس سے مس سح ب 2 ۱ 42 


ا4 إذا 4 - بتحقیق 


5 3 
2 
0 





5٠‏ الحزء الحادى والعشرون 


1 (وليِن 4 - لام قسم - «أرسّلنا ریخا مضرّةً على نبات. (فرأوه مُصفرّا 
َظَلُوا ) : صاروا - جوات القع - وین aS O‏ ژ(یکفرون 6 01 : 

بححدون النعمة بالمطر . بيو عي و تسم الصم الرّعاءَ 
الهمزتین» وتسهیل الثانية بینها وبين الیاء - ولوا 
مدبرین ۵۲ . وما نت بهادي الئمي عن ضلالتهم. إن4: ما تسیع # سماع 

إفهام وقبول 9 إلا مَن يُوْمِنُ بآياتّنا 6 رض و فهم مسلمون 4 ۵۳ : مخلصون 
۳ 7 ۵ اي عم ین شعفي) : 9 ئم جع ين تمد شمب) نو - 
وهو ضعف الطفولية ود > أي : ف الشبات ‏ 2 





0 





نم جَعَلَ من بعد قُوَةٍ ضعمًا 
وشَيبة: ضعت ال وشیبٌالهرم - والضعف في الثلاثة بضم أوله وفتحه - خن 
ما يَشاء) من الضعف والقّوة» والشباب والشیب «وفوّ العَلِيم6 بتدبير خلقه» 
القدیر 6 ا ی 

۳ ووم تقوم الساعف. یم 4: یحلف «المجرمون» الکافرون» ما لا في 
القبور وساف - قال تعالی : (كَذلِكَ كانُوا يُوَدَكُونَ هه : يُصرّفون عن الحقٌ 
البعث. كما صرفوا عن الحقّ الصدق في مُدَة اللبث - #وقالَ الَذِينَ أُونُوا الملم 
والایمان من الملاتكة وظیرهم: (لقد لیم » في كتاب الله : فيما كتبه في سابق 
علمه» إلى يوم البَعثِ. فهذا يوم البَعثِ) الذي أنكرتموه. ژولکتکم کم لا 
تَعلّمُونَ) 55 وقوعه. ومن وا يحاي والتاء - لین ظَلَمُوا معذرتهم 6 


في الخارهم لی ولا هم بستعتبتون؟ ۵۷ : ۳02 العتبی ‏ أي : الرجوع إلى ما برضي الله . 


4 - ود ضربتا): جعلنا ناس في هذا الُرآن من كل > تبيهًا لهم» «إولين) 


- لام قسم - #جتهم4 يا مُحمّد وإزبآية 4 مثل العصا 


لمُوسى وین 4 خُذف منه نون الرفعتواليالثونات» راو ضمير الجمع لالتقاء الساكنين . لین گفروا) منهم : ف إن) : ما (أنتم) أي 
E‏ لا م ن{ : أصحاب الأباطه . «كذلك يطبم الله ب الذ لا د ون 4 التوحید» كما ب 
7 ين 


وعد اف برك مهم - ولا یس لین لا يُوقُونَك +١‏ بالبعث: ای لا یحملک علی اللّة والطیشی باه 


)١(‏ قول المحلي «لام قسم» صوابه: لام موظعة لجواب القسم المحذوف. والتقدير: والله - لئن آرسلنا ريحًا ظلوا يكفرون - لظلوا يكفرون. ورأوه: آبصروا 


النبات. والمصفر: الذي تغير لونه ليبسه. ر فلز الا ت والموتی : يت ین ۰ ی ها الحق 
والدعاء: النداء. وبالتسهيل يريد القراءة «الدّعاء اذا) . وولوا: 


أعرضوا. 


. والصم: جمع أصم. 


عدا الأصل والنسخ: ابهاد العمي» بحذف الياء ا اتباعًا لرسم المصاحف. والعمى : جج اصی. والضلالة : الخروج على الصواب والرشاد. ويؤمن 


بها : یصدقها . 


(۲) خلقكم: أنشأكم وأوجدكم . والضعف الأول آي : شيء ضعیف هزیل لا قوة فیه . والئاني والثالث بمعنى العجز والقصور. و خلق . والاخر: 


الا 
بعدٍ ضعفا ۰ شعن وشبه ان ويشاء أى : يريده ويقضيه 


(۳) الیوم: الوقت والز 


ا ا والشسة: امن شع اون غالبا ما يبدأ مع سن الأربعينات» ویزداد (لی الهرم . وبفتحه يريك القراءة : (من ضعف ۲ و(من 
مه . والعلیم : المبالغ في الاحاطة. وما بشاء ای ومتی یشاژه . وانظر آخر الآية براك ۹۹ 
من . وتقوم : تحصل وتقع . والساعة : القيامة. والمجرم : من یقترف الجرائم باختیار وعزم. ولسث: بقي . وساعة : قطعة يسيرة من 


اوضق ويصرفون اق أنهم کانوا يون في الدنيا من الاقرار بالبعث» لجهلهم وطيشهم وإصرارهم على الکفر » کما منعوا من ور في تحديد مدة 


الموت » للذهول والحيرة. وأوتوا: اع والعلم : الدراية اليقشة . والایمان: اقرار القلب بالتوحيد وما يلزم عنه. وفي کتابه : 
الكتاب» بحسب ما علمه وقدّره. والبعث : الخروج بعد الموت 


في اللوح المحفوظ وم 
من الفبور» E‏ الت رف لا نو ور اه لاتعترفون ولاتقرون بأنه سیکون. 


ويومئل : ٩‏ اد تقوم الساعة. ٠‏ وینقع : ا تت ا وبالتاء يريد القراءة: اللا نفع . . وظلم: تجاوز حد الحق. والمعذرة: عدار وتات العفو. 


ويرضي الله عنهم لیقبل عذرهم ویغفر ما قدموا. 


(6) المثل : الأمر العجیب يذكر للعظة والارشاد. والام قسم»: انظر تعلیقنا على تفسیر الاية ۰۵۱ والتقدیر: وال - لثن جنتهم باية يقول الذین کفروا - 


ا وجئتهم بها : أحضرتها لهم. والآية : المعجزة للدلالة على صدق الرسالة . واحذف. 


.. الساكنين » خطأ ظاهر: انظر «المفصل». والأباطيل: جمع 


أبطولة . وهی ما لا يثبت عند الامتحان. ويطبع : يختم ویقدر فى الازل بعلمه وارادته» (مدادا للکافرین بما یناسب اختیارهم واستعدادهم الفاسدین . 2 
جمع قلت . ولایعلم : لايدري ولا یدرگ . واصبر : استمر على التجلد. والخطاب للنبى يق وكل مسلم . والوعد: ما تعهل به نشل : والحق : الثايت لا شك 
فیه . ویوقن به : یصدقه ویطمئن إليه. ولا تترکنه : لاتترکنْ الصبر الذي آنت تلازمه. وفي ع وبعض المطبوعات : لا تترکه . 


الحز ء الحادی والعشرون ۱ ۱ ۶ 





و 
سورة لقمان 
امک أن ل وین ما في الأرض من شجرة أقلام» الاش فمدنیتان» وهي أربع نی 3 
فيه ۰ 51 2 58 
,5 ن ایه . عن ص2 مر چم ر 2 
ا 5 الملرا) ايلك انث التب تشک( حك ويم 0 
E 4‏ 2 سر جر 


3 يمون الصاو الکو و وهم‎ io میت‎ ١: 


م 
پچ 


اا ٠ا‏ ا 


- الم ۱ الله أ اده به. تلك أي: هذه الآيات 9آياثٌ الکتاب ا ل . 1 
ت۱ا علم بمر وتنك > ام ا 1 لش روبع هت بيهم فيك :1 


یو ۲ ذى الحكمة - والاضافة بمعن - هو هد رخ بال فی کک موه 0 8 
ي 3 3 38 ار 2 O‏ دیب ۱ 
531 1 و 20 5 
9 ۳1 و 


«تلك» من معنن لاشارة 1 لین قیمون الصّلاة6: بیان للمحسنین وود ی ا 
الرّكاة. وهم بالآخرة هم يوقنون) ؛ . . اهما الثاني : 7 اوليك على هدّی من 5 تین شخ 1 
ربهم وأُوَلئِكَ هم ۳ ه: الفائزون. 58 کان رسمه سمعه بع رم 4 
۳- لإويِنَ الاس مَن يَشْتَرِي لَهوَ الحَدِيثِ أي : ما ُلهي منه عما يعني» لبضل) 6۰ ان 3۹ a‏ 1 
بفتح الياء وضمّها - (عن سَبيلٍ اللو : طريق الاسلام نبیر عل ٠‏ ويتَحِدّها 4 0 را رسيي ا حَلق | 
بالنصب عطقا على «یضلٌ» وبالرفع عطقا على «يشتري» هروا : مهزوءا بها - ۲ الوت و يي 0 
اوليك َهُم عَذَابٌ مُهِينٌ4 : ذو إهانة - زاف نی علیه آیاثنا4 أي : الفرآن «وَلَى . 0 ی وت 0 
مستکبرا 4 : اك » (كأن لم يَسمَعْها ٠‏ گان في أده وف ا و و اه ٤‏ منک زوج کر بر هلد 0 
الا هی ر ار اج أو الثانية بیان للأولى . 8 فبشره 4 : أعلمه #بعذاب ب أليم) ۷: 58 
مولم وذکر البشارة تهکم به. وهو النضر بن الحارث كان يأتي الحیرة یتجُر فيشتري 
کب اخبار الا عاجم» ویْحدّث بها أهل مکة» ویقول : ان مُحمّدًا بُحدنکم أحاديث عاد 
وتمودة واا ا أحاديث فارسَ والروم . فيستملحون حديثه ويتركون اسع القرآن . 
3 - جر الّذِينَ منوا وعَمِلُوا الصَالِحَاتٍ لَهُم جَنَاتُ التعیم ۰۸ خالدین فیها 4 : حال مُقدّرة أي: درا عر فو ما إذا دخلوهاء ووَغد الله حَقا 
أي : : وقدهم الله ذلك وحمّه حمّا» وهو العزیز ‏ الذي لا يغلبه شيء» فيمنعه عن إنجاز وعده ووعيده» الحکیم 8 ٩‏ الذي لا يضع ا 
محلهء وَخَلَقَ السّماواتِ بغیر عَمَدِء ترونها 4 أي العمد : وت عماد وهو الأسطوانة؛ وهو صادق بأن لا عمد أصلاء 9وألقى في الأرض 
روايي 4 : جبالا مُرتفعة ل 9 آن4 لا وتمید6: تتحرّك یکی وبَثّ فیها من کل دايّة» وأنرّلنا # - فيه التفات عن العَيبة - من السَّماءِ ماش 
فأنبثنا فيها من کل روج گریم) ۱۰: صنف حسن . ۱ 
۵- «هذا خَلقُ الله4 أي: مخلوقه . (فأروني» : آخبروني - يا أهل مكّة - ماذا حَلَقَ الذِينَ من دُونه 6 غيره» آي: آلهتکم حتی آشرکتموها به 





08 


ھر 


یب 


3 
3 


)۱( ما ذکر هنا يعني قولین : أن السورة كلها مكية» وأنها مكية عدا الایتین ۷ و۲۸ . وروي آن فریشا سألتٌ عن قصة لقمان مع اة ق لت السورة و هن 
۷ (۲) الآيات: النصوص الالهية . ویمعنی من : يعنى أن التقدیر: آیات من الکتاب . والهدی: الارشاد إلى الحق. والرحمة: العطف بالفضل. 
الح الا يفي ال ا ول هون القراء: المفتهورنن: واه بریک: الق ا كان ویقیمونها 2 . پودزنها کاملا ‏ ویان: یس ان 
«الذين»: عطف بيان. مم الموصول والصلة وما عطف علیها توضیح لمعنی الاحسان وتوکید. ویژتونها : یودونها إلى مستحقیها. ويوقن بها : یصدق بها 
ويطمئن إليها. وتوكيد: يعنى يعنى أنه توكيد لفظي للذي قبله. وذكر (هم» الأول يفيد التوکید انضا. والهدی: الهذابة والتوفیق في الصلاح . . ومن ربهم: من عنده 
ويأمره. (۳) انظر آخر تفسیر الاية ۷. فالآيتان نزلغا في النضر هذا» وهو آحد صنادید قریش مهاب وه میاه يدل مر القر ان الكريم. والحديث: 
0 ويعني أي : يخص الانسان لیدرك الایمان والصلاح. وفي الاصل و : «يغني». ويّضل: يثبت ويستمر على الضلال. وبضمها يريد القراءة «لِيْضِلٌ). 
ا ليصد الناس . والعلم: الدراية اليقينية . وبالرفع يريد القراءة «ويَتَّخِذْها» ا : يجعل سبيل الله . والهزء E aE‏ . وفي المنحة: اهزوا». وتتلی : 
تقرأ. وولى: آعرض. ««التشبيه» فيه نظر» لأن الجملتين هنا للشك والظن» ولیس فيهما مشبه ولا مشبه به. وبيان أي : بدل فيه معنى البيان والتوكيد. وبشره: 
أعلمه مهدّدًا. )٤(‏ آمن: اعترف قلبه بالتوحيد وما يلزمه. وعمل: اكتسب بنية أو قول أو فعل. والصالحات: ما يرضي الله. والجنة: البستان العظيم. 
والنعيم: الخير الكثير. والخالد: المقيم أبًا. والوعد: التعهد بشارة. والحق: الوقوع الثابت. وخلقها: أنشأها. والسماء: ما يحيط بالأرض من عوالم 
عُلوية . وترونها: تبصرونها عِيانًا. والعماد: ما يعمد به. وهو صادق أي: نفي العمد المرئي أمر حقيقي .لأنه ليس هناك عمد مادي يرى. وإنما. هو القدرة 
الالهية. والقی: آثبت. والرواسی: جمم اراي وهو الراسخ: ویث: فرق. والدابة: .ما يمشي آو یتحرك. وانزل: اسقط.. والسماء؛ السحاب+ وأنبت؛ 
أخرج. (8) الاشارة في أول الآية إلى ما تعدد في الآية قبلها. وخلق: آوجد من العدم. SSL‏ ی وانکار أي: للتوبیخ والالزام بالحجة. 
وبصلته آي : مع جملة: خلق الذین. والخبر هو الاسم النوصول وحده. ومعلق عن العمل أي: لایعمل لفظًا فیما بعده وعمله قي محل الجملةالاسطهامية 
والصواب أن المعلّق هو الفعل وحده. والمفعولين أي: الثاني والثالث» لأن الياء في محل نصب 0 به آول. وللانتقال أي: للاضراب الانتقالي. 
والظالم: من يتجاوز الحق. والضلال: لوعن الكو 







41۲ الحزء الحادى والعشرون 















SE داحتا ا ل ول لب د‎ EY 

a‏ ا 0 ا بر مر و و و تعالى؟ وما : استفهام إنكار مبتدأ» وذا: بمعنى (الذي» بصلته خبره» وأروني : مُعلَّق 
6 ولقدء انيتا لقملن ER‏ له ومن د* ڪر قاد یما لو 

0 گت روم یی و 5 ۴ عن العمل» وما بعده سد مسد ا ۹ . للانتقال وَالظَالِمُونَ في ضلال 
0 مشک لنفسه.ومن رون نی ویس 9 ولذقال 04 

. مبین 4 ۱۱ : بين باشراکهم وأنتم منهم‎ 5 9 58 E: 

1 لقم لابند وهو عله يلار مإ كلقا 1 

SK‏ مج 


EK‏ و ASS‏ ان ی سا ای 1 و رس سیر و ر إن مر 2 2 و 
ِ لظلمعظيم €3 E‏ مس و -١‏ «إولقد آتينا لقمان الحكمة)» منها العلم والديانة والاصابة فى القول - وحکمه 
e8‏ 9 م ۹ مر 2و2 ۰ في مر 


جوم کر کر ر و 













' وهنا عق وهن وفص دهن عامین نکر ولولنیك 1 كثيرة مأثورة» كان يُفتي قبل بَعث داوک وأدرك رّمنه وأخذ عنه العلم وترك القُتياء 
7 0 وقال في ذلك : ألا أكتفي إذا كُفيتٌ؟ وقيل له : ای الناس شر؟ قال : الذي لا يُبالي أن 
0 كيه علم فلا توا 1 رآه الناس مُسيئًا - «(أن4 أي : وقلنا له: أن شک يلهو4 على ما أعطاك من الجكمة. 
1 یل مت E‏ تسم ا وتن كز تم یمک یو لا ثواب شكره له وتن كر الأعمة فل ا 
5 ب کل ا متا ند #۹ عن خلقه» ظحَمِيدٌ4 ۱۲ محمود في ضُنعه . و6 اذك 9 إذ قال لقمانٌ لابیی 

١‏ خردل فس فسَحْرَةَأوْفِالسَو تأرف الأرض ياي أ وغو یمظه: با بتي - تصفیز إشفاق - ۷ تسرك بالله. إن الشرك) بانه لظم 


گے 


2 ا $ + وو 60 7 1 وه ی 
5 موی خر لا مخ قالش 0 ی 
ی من سے 


قظیم 4 ۰۱۳ فرجَعَ إليه وأسلم . 













3 


۲- « ووصّينا الانسان بوالدیه 4 : آمرناه أن “هما - له نزعتث وتا على 
ون 4 آي : ضعفت للحمل» وضعفت للطلقء وضعفت للولادق #وفصا لد ا ي 
فطامه وفي عامَين) - وقلنا له: ای و او یی ۳1 
ا - وان جامّداك على أن تشر بي اما ليبن لك بعلم 4. موافقة وا 
# فلا تطغهماء وصاحبْهُما في الذنیا تس كك : بالمعروف: البرّ والصّلة» (إواتبع 
سَبِيلَ4: طريق لمن آناب4: رجم «ل 6 بالطاعة. لثم ال مُرجغکی ٠‏ فک بما شم تَعمَلُونَ ۱۵ فأجازیکم علیه. و ات بويا 


بعدها اعتراض . 


نارق بابلاب ات را 1 
ه اا نلاب عل متا حور ب 0 
واعط | اخ یں يكارت تمدق 0 
1 25 ووچ i‏ 


رب ی و 


1 


۳- یا بنيّ» نها أي : الخصلة السيّئة ان تك مثقال حَبّةِ من خردّل قتکن في صَخْرة أو في السّماواتٍ أو في الأرضٍ» أي: في أخفى مكان 
من ذلك» یأت بها الله4 فیحاسب علیها . إن الله لطیف) 4 پاستخراجها ہیر 1١‏ بمکانها . یا بتي آقم الصّلات وام بالمعژوفب. واله 
عَن المُنکر واصبر على ما آصابك 6 سين ال بر والنهي - ون ذلك 4 المذكور #من عزم و4 ۷ أي : معزوماتها التي بعزم علیها 

جوا ولا تعر وفي قراءة : ٠‏ «تصاعزا دك للتاس): لا تيل وجهك عنهم 0 ولا تمش في الارض رخا آي: خبلاء - 

إن الله لله لا يُحِبُ کل مُختال» : : متبختر في مشيه» #فخور» ١8‏ على الناس - «إواقصِدٌ في مَشيك» : توسشط فيه بين الدبيب والاسراع» وعليك 

السكينة والوقارء «#واغضّضل»: ایض وین صویك. إنَّ آنگر الأضواتٍ»: أقبحها «لَصَوتٌ الخمیر6 ۰۱٩‏ وله زفير وآجرّه شهيق. 


(۱) آتينا: أعطينا. ولقمان: حكيم لم يكن نبيّاء واختلف القصاصون في أوصافه بأوهام وأساطيرء لا سند لها. والحكمة: إتقان المعرفة والقول والعمل. 
وأكتفي : أستريح بترك الفتيا لداود. واشکر له أي: استحضر نعمه وآئن عليه بالقلب واللسان والعمل. وكفرها : لم يشكر عليها. والغني: المستغني لايحتاج 
إلى شيء. ومحمود: حقيق بأن يُحمد. ويعظه: يوجهه إلى الصواب. وتصغير: يعني أن «بني» مصغر «ابن». والإشفاق: التودد والتحبب. ولاتشرك به: 
لاتجعل له مشاركًا في الألوهية. والظلم: وضع الشيء في غير موضعه. والعظيم: الذي لامثيل له. ورجع أي: إلى دين أبيه. 

(۲) روي أنه لما أسلم سعد بن أبي وقاص أقسمت آمه الكافرة أن تترك الطعام والشراب حتى یرجم إلى الكفرء فنزلت الآيتان. انظر الآية 4 من سورة 
العنکبوت . ووصيناه: أوجبنا عليه. والوالدان: الأب والأم. وحملته أي: في رحمها. والبر: حسن الطاعة وطلب الرضا. والوهن: الضعف. وعامين: مدة 
الرضاعة. والمرجع: الرجوع يوم القيامة. وجاهدك: طلب إرغامك. والعلم: الدراية اليقينية. وموافقة للواقع أي: لامفهوم لهذا القيدء إذ الواقع محال أن 
يكون فيه شريك معلوم أو غير معلوم. فالنهي هو عن الاشراك مطلقًا . ولاتطعه: لاتوافقه. وصاحبه: عاشره. وفي الدنيا ا في أمور الحياة عامة. وأتبعه : 
سر فیه . والی © إلى طاعتي . وأنبّى: آخبر. وتعملون: تكتسبونه بالقلب واللسان والجوارح. واعتراض أي: أن الآيتين ١5‏ و5١‏ اعتراض بين كلام لقمان. 
(۳) الخصلة: الفعلة. يعني السيثة أو الحسنة. ومتقال الحبة: مقدار ثقلها . والخردل: ثمر نباتٍ یضرب به المثل في الدقة. والسماوات : و اب 
من عوالم. ويأتي بها: یحضرها یوم القيامة. واللطیف: الذي یتوصل علمه إلى کل خفي. والخبير: العلیم ببواطن الاشیاء ودقائقها. وأقم الصلاة: أ 
بشروطها وواجباتهاوادابها . واومر بالمعروف: حت الناس على ما يرضي الله: وانه عن المنکر : ازجرالناس وامنعهم من عمل ما حرمه الشرع . واصیر : تجلد. 
وأصابك: نزل بك . والمذکور: ما كان من الأمر والنهي في الایتین ۱۳ و۱۷ . والعزم على الامور: الضبط والمراعاة لصلاحها. ولایحبه : يبغضه فلایرحمه. 
والفخور : المتبجح بما لدیه من النعم» » فلایشکر علیه. الا وات : جمع صوت. . والحمير: جمع حمار. وهو الحيوان الأهلي كم والزفير : اخراج 
الهواء من الرئة بصوت قوي. والشهیق: عکسه بصوت ضعیف . 


الحزء الحادى والعشرون ۳ 


۳ 5 17 سر ۳ ا 1 7 ی ا 
5 2 0 ا عد 1 1 ا ۳ 5 5< 1 ۰ 1 2 




















موی E‏ 7 لو" مع ع 


۱ 2 5 5 آلرتروا هس ماو ف ارت یلاوس 
7 3 ۰ لك نعمه,ظلهرة وبا ڳا 
والدوات» ۰ (واسیع6: أوسع وأتم 2 نعمه ظاهرة 7 چ وهي خسه ی 0 جا ألو اس حر آووه 
¢ بر رولاش دیول کلب شور 0 ذال تیا 
وتسوية الاعضاء در فلك - با هي اسر وغيرها؟ 9 ومن الناس 4 1 


ای أهل مكة من یجاول في اش بغيرٍ علمم ولا هی 4 © من رسول» ولا 


ی منز اله قال وبل ند نم ماو ج دتا له باه آولزگاه 
aA‏ >-8 
9 > و« ر و اراح رح ون 
کتاب مر ۰ آنزله اللهء بل بالتقليدء #ولذا قیل نیوا ما آنل ال | 5 جيار © # رسیم 1 


9 سر مسر بر سر خرس ره ا سرو سے سے 


SS 
E. 


9 
2 






و ر مسر مر کر کر مر رر سر هم 


ا 


16 





و 


5 عايج جم 5-95 
ی 






قانُوا: بل تم ما وَجَدْنا علیه آباءنا4. قال تعالی: 8أ4 يتبعونه «وَلّو كان 7 وَجهَهدَإِلَ أو هين فق متس لمرو الوت 
5 2 ۳ سر ص ص مر مر فرص م 227 سح و سے ٣وو‏ 
الشَبطان يَدَعُوهُم إلى عذاب السّعِير6 E‏ واه لا . ول روهار 9 ا ومن حزذلك کفروه 


ش ۱ ٠‏ 3 یت مرج ر ی ارو 
۲- ۶ ومن ب يسيم و وجهه إلى ال أى: يقبا طاعته وهر مب 6 مور که اد ۳ َ9 
#ومن e‏ إلى 2 و یم علی ۶ وهو محیس ؟. مو 1 8 م وم ووو کک ک۶ قرو ۱ هی شا 
تن iD TT‏ ا ا د 2۸ | ره مج 99 0 
E‏ ی ی و و و سر م2 ل 





6 ام ر re‏ 5 مهو مرو و 6 

ها ر ر پا ر وهام ر 5 6 ون سا لد lm‏ ا بت والارم الله 4 

eT‏ ی E‏ لیر سے بل ناسوت 
تهتم ر 0 1 ن اي يم بما عملوا ۰ إن الله لیم ؛ بذات ا ]۱ 5 هبل ای 7 2 مك 5 4 
بما فیها کغیره» فمجاز علیه. «ئمتَعَهُم فى الدنیا «قلیلای أيام حياتهی ۹ ار کید € ولواتماق‌الاض | 
بما فيها کغیره» فمجاز عليه» #8 4 في 8 2 دص ا 
ر مهم 0 ها د ونه هرا و فی ج 6 ا 


ریمده.من بعده. ا ار 1 2 


س ص E‏ جحي اس سح و سر 4 
لتا اناه مینک © تالخ | 2 

۳ 

4 مر سے مر تا 2 سم وم مس 8 ١ ex‏ 
1 ا نالل هيع بصور لو 


3 7 

2 A 

45 
ان 1 : NA‏ ری هر رگ 





0 418 534 ۰ 3 5 1 م 
نضطرهم 4 في الآخرة و إلى عذاب عَلِيظ 6 ۲۶ . وهو عذاب النان ا یحدول عه 


3 


SEACH 
7 N 7 pe GENS EOS 
ی‎ YR ا‎ 8S 







۳- ووئین» - لام قسم - سألتهم: من السّماواتٍ والارض؟ لَيقُولنَ: ال 
ُذف منه نون الرفع لتوالي الأمثال» وواو الضمیر لالتقاء الساکنین . (قل: الحمذ يله 4 
على وز الحجّة علیهم بالتوحید. بل آکترهم لا يَعلَمُونَ» ۲۵ وجوبه عليهم . ما في السماوات والارض) كلكا وشلا وخا واه 
یستحقّ العبادة فيهما غيره. ان الله هُوَ الغَنيُ4 عن خلقه. [الحميد) ۲ المحمود في 


3 ولو أن ما في الاارض من شجَرةٍ أقلام» والبحر € ETE‏ على اسم أن «يُمدَهُ من بعده 0 أبخر 6 4 مداد ما تفدث گلمات الله € 
0 بكتبها بتلك الأقلام بذلك المداد و بأكثرَ من ذلك» لأن معلوماته - تعالى - غير متناهية . إن الله ریز : لا يعجزه 
شیء خیم ۲۷ لا يخرج شيء عن علمه وحكمته. ما خلقكم ولا بعکم | إلا تفس واجدة) خلمًا وبعنّاء لأنه بكلمة «كُنْ فیکون» . ان الله 
سَمِيع 4 : : يسمع کل مسموع #بصیر؟ ۲۸ يُبصر کل مبصّر لا یشغله شيء عن شيء. 

)1١(‏ سخره لكم: جعله منقادا لمنافعكم. والنعم: جمع نعمة. وهي الحال الحسنة. والظاهرة: تدرك بالحواس وتشاهد. والباطنة: خفية تدرك بالعقول» فمنها 
ما یعلم ومنها ما لایعلم. ویجادل: یخاصم . والعلم: ما كان بدلیل يقيني . والهدی: الرشاد بقول رسول آو نيي . والکتاب : ما يقرأ. والمنير: المضيء بما فيه 
من العلم. واتیعوه: اعملوا به. وأنزل: آوحی على لسان جبریل. ووجدنا: رأينا. والاباء: جمع آب. ویطلق على الوالد والجد. والشیطان: من يغري 
بالباطل من الانس والجن . ویدعوهم : يحث الاباء. والسعیر : نار جهنم الموقدة. والا" أي: لاينبغي لهم هذا الاتباع ولایلیق بهم ولایجوز. 

)۲( يسلم وجهه: یتوجه بنفسه وعمله. واستمسك : ارتبط . والعروة: ما یکون في الحبل من مستمسك. والاوثق: الأشد قوة. والی الله: إلى حکمه وقضائه. 
والأمور: جمع آمر. وهي شوون الخلق. وکفر: کذب الله ورسوله. ویحزنك: يسبب لك الالم. والمرجع: العودة یوم القيامة للحساب. وننبی: نخبر. 
وعملوا: اکتسبوه من نية أو قول أو فعل. والعلیم: المبالغ في الاحاطة. والصدور: جمع صدر. والمراد هو القلب. وهو يغذي الدماغ بما یحتاج إليه» 

والجسم كله بماء الحياة صافیّا . ونمتعهم: نمدهم بالنعم» إيهامًا آنهم مکرمون. ونضطرهم : نلزمهم. والغلیظ: الشدید الثقیل. ومحيصًا آي : مهربا . 

(۳) لام قسم: انظر «المفصل». وسألتهم: طلبت منهم الجواب. وخلقها: أوجدها. والله: لفظ الجلالة اسم علم للمعبود بحق وحده والواجب الوجود 
المستحق للألوهية والتوحید ولجميع المحامد بذاته وصفاته وأفعاله . ومنه اف من «ليقولن». فاللام واقعة في جواب القسم المحذوف قبل الئن». والتقدیر : 
والله- لئن سألتهم یقولوا - ليقولنَ. والحمد: الثناء بالجمیل على الفضل . ولایعلم : لایدرك. وانظر آخر الاية ۱۲. 

(5) احتج يهود على النبي بيا بأن لديهم التوراة وفيها علم کثیر» فكيف يقول «وما أوتيتم من العلم الا قلیلا»؟ فقال: «هي في جلم الله قَلِيلٌ». فأنكروا أن 
يوصف علمهم بذلك» فنزلت الآيتان ۷ وث8؟. الواحدي ص ۳۹-۳۱۳. والشجرة: ما يكون له جذع وساق من النبات. والأقلام : جمع قلم. وهو آلة 
الكتابة. والبحر: ما يجتمع فيه الماء الكثيرء كالنهر والبحيرة والمحيط. ط: «والبحر». ويمده: ينصبٌ فيه. والأبحر: جمع بحر. والمراد بالسبعة المبالغة في 
الکثرة. والمداد: مایکتب به. ونفدت: انتهت. وكلماته: كلامه القديم. والعزيز: الغالب قهرًا لكل ماعداه. والحكيم : ذو الحكمة العالية بكمال العلم 
وإحسان الفعل واتقان الاشیاء. والخلق: الایجاد من العدم. والبعث: الاحیاء بعد الموت. وکنفس أي: کخلق نفس أو بعثها. فقد روي أن بعض الکافرین 
قالوا للنبي جک : إن الله خلقنا أطوارّاء نطفة ثم علقة ثم مضغة ثم عظامًا. ثم تقول: انا بعت خلقًا جديدّاء جميعًا في ساعة واحدة. فنزلت الآية. تفسیر 
القرطبي ٠٤‏ :۷۸. والكلمة أي: «کن». 


الات زر ان ٤‏ الجزء الحادي والعشرون 


E N 2‏ تم ماده رصان لدو اک 
سم ی ام E‏ 7 ۳ 5 اہ و 
١‏ أَلمي راهب مغ دم رب 9 -١‏ والم َرَع: تعلم - يا مُخاطبًا - «أنْ الله يُولِج4: يُدخل اليل في 







5 اخ 



















رر سح ر لس سه سر ضح سه سر سر 3 س 0 , خله 

وس السو الم رل ۳ ا ویولج التهار) : ید 1 في الليل)» فيزيك 3 بما نقص من الآ 3 

¢ سے س مرا من € م 0 رز N‏ ۱ | شمر 5 ۱ مت 5 . ۱ مف 
1 بماتعملون خر 9 ور 8 لشم وَالقَمَرَ كل منهما «يَجرِي 4 في إلى أجل مسمى 4 - يوم e‏ 
e 54 ۱ 3‏ 5 «(وأنَ الله بما تعمَلون خَبِيرٌ ۲۲۹ ذیك 6 المذکور #بآن الله هو الحق 6 : الثابت» #8 وأن 
00 مندونه المنطل وأن کر ل آل ن $ o‏ انه aA‏ ال 
a‏ 0 ماد | ما یدعون 2# بالياء والتاء : یعبدون من د دونه الباطل): E‏ ووأ ن الله هو العَلِيُ 4 
1 اريت I‏ + يليو ل 3 على خلقه بالقهرء #الكبيرٌ» ۳۰: العظيم. 

۱6 س ررس و‎ E 

8 : 

2 فى دَلِكَ لبنت نکر( تا ۴ وال را )اش (ت في حرف لیریکم 6 - يا مُخاطبین - 
2 سر ر يه نهد كرم مج رن 2 

0 لظتل لین له لین مه إلى ابر بذلك من آياته؟ ان 3 ذلك لایات 4 : عبر لكل صبار 4 عن معاصى الله › 
مج ا ور سح عر %8 ۳ 5 

] فونه تقد ی رای مک ار گفور شکور ۳۱ ليعمته. «إوإذا عَشَِهُم» آي: علا الكُفَارَ َو کال : کالجبال 
1 26 بشي عرص موس و د رو بر ۶ 8 15 

؟ © تشک یوم لاجری وال 4 التي تظل من تحتها دوا | لله مُخلِصِينَ [ له الدِينَ 6 أي : الذّعاء بن ینجیهم أ له 
E‏ سے سے کے سس خر سے ر سو سے 4 1 س ا وال 1 سرلا ۾ م وی هم عي من سب 
موی مد شار الیو کاک و اه 8 يدعون معه غيرهء فلا نجاهم إلى البر فمنهم مقتصد4: متوسّط بين الكفر 
0 2 1 اه ی سے ا ا 0 م ۱ 

داتشرتستم) حو لاوا شر ڪ را 0 والایمان ومنهم aa‏ وإوما بحخد بآياتّنا4. ومنها الانجاء مد من الموج 
2 00000 07 3 ۱ 

الخروز 69 © ده یلم سَاعَة و وا ام 3 1 إلا کل ختار 4 : غذّار کفور 6 ۳۳ 2 الله تعالى . 

8 رم 0 سا ۱ ۱ 2 e‏ 
0 ریسکا لمر راڈ ری ق اکا سک ین تا 9 ۱ زیا أيها لاس | ي آهل مكةء ان نقوا ریکم يعوب 3 يَجِزِي 4 : 

2 ۱ مجر م 4 الد ولده 6 فيه ا ا لا د حا الده شيكًا ! 3 و عد 5 اللي 
0 ا ی 06 ال عن وَل نی شا ولا ولو GS‏ ۳۳ 3 
OED 9 VES‏ : 1 بالبعث 9حَقٌ. نالعا ای عن الالام زولا يَعْرَنَكُم با 6 حلمه 
د ودای 0 5 له 8 العَرُور) ۳۳: الشيطان. 

کا ا ت یز هه ی پو ا وامهاله الغرور# ١‏ 


4 - (إنَّ الله عِندَهُ علم الساعة): متى تقوم یل - بالتخفيف والتشديد - 
فالعَيتٌ € بوقت یعلمی ویعلم ما في الأرحام) أذكرٌ أم أنثى؟ ولا يعلم واحدًا من الثلاثة غيرٌ الله تعالى - (إوما تدري تفسنٌ: ماذا تکیت 
عَدَا) من خير أو شر؟ ویعلمه الله - تعالی - وما تدري نفن: بأيٌّ آرض تموث)؟ ويعلمه الله» تعالى - ون الله 4 عَلِيم 4 كل شيء 
#خبیر) 4" بباطنه كظاهره. روى ا ا و اليب حمسة: إن الله عنده علم السَاعة» إلى آخر السّورة. 


سیر 


مکية» ثلائون آیة. 


)١(‏ ألم تعلم أ قد علمت قا وفي ث وع وقرة العینین والمطبوعات: «يا مخاطب». واللیل: ما بين الغروب والفجر. والنهار عکسه. وسخرها : ذللها 
لنفع الخلق» وجعلها في نظام دقيق متقن. ويجري: يتحرك ويدور. والأجل: مدة حياة الكائن. والمسمى: المحدد في علم الله. وتعملون: تكتسبونه بالقلب 
واللسان والجوارح. والخبير: المحيط علما. و«المذكور»: في الآيات ۲۹-۲۰ من سعة العامة وشمول القدرة عجائب الصنع» واختصاص الباري بها . 
الات أى: الثابتة ألوهيته وحده. وبالتاء يريد القراءة «تدعُون) بالخطاب للمشركين. ومن دونه أي : و . والعلي : المتكبر المتعظم . 

(۲) الفلك: واحدته بلفظه. وتجري: تسیر مسرعة. والبحر: ما اجتمع فيه الماء الكثير» كالنهر والبحيرة والمحيط... والنعمة: الاحسان بتهيئة أسباب 
الجري . ویریکم : يعرّفكم. وآیاته: دلائله على التفرد بالالوهية. والصبار: الکثیر الاحتمال. والشکور ١‏ الکثیر الاعتراف بالنعمه > یستحضرها ويئني على ميسّرها 
بالقلب واللسان والعمل. وعلا الكفار: أحاط بهم وهم في السفن بالبحر. والموج: مايعلو من سطح الماء ويتتابع» واحدته موجة. والظلل: جمع طا 
ودعوه: نادوه مستغیئین . والمخلص : من يتجرد من کل شرك . ونجاهم: آنقذهم . والمقتصد: المقیم على التوحيد والاخلاص . ويجحد بها: ينكرها. وختار: 
کثیر الغدر . ط : «ختّال». والکفور: الکثیر الستر والانکار . 

(۳) الناس : بنو آدم. وأي: حرف نداء. واتقوه: تجنبوا غضبه واطلبوا رضاه. واخشوه: اعملوا ما ینجیکم من عذابه ویدخلکم نعیمه. والیوم: الوقت. 
والوالد: الأبس. والمولود: الولد. والجازي: الدافع. والوعد: ما تعهد به. وحق: واقع في حينه لایتخلف. وفيما عدا الأصل والنسخ : «إِنْ وعد الله حق 
بالبعث». وتغر: تصرف وتشغل. والحياة أي: ماافیها من المتع والزينة. والغرور: الكثير الاغراء بالشر. 

(5) سأل أعرابي النبي ڪي ۰ عن وقت قيام الساعت ونزول المطرء وما الذي ستلد زوجته. وبأي ارف كوت و ل ل ا TIE‏ 
وعنده آي : مختص به وحده. وعلم الساعة: الاحاطة التامة بوقت حصول يوم القيامة. وينزله: يرسله. وبالتشديد يريد القراءة ”د رل . والغيث: المطر. ويعلم 
آي : قبل تخلق الجنین وبعده» من جمیع الا حیاء . والأرحام : جمع رحم. وهو ما یستقر فيه الجنین . وتدري : تعرف معرفة اليقين . والنفس : الانسان ا کل 
إنسان. وتکسب: تعمل وترزق. والغد: الوقت القادم بعد لحظة أو آکثر. والارض: المکان. وتموت: تفارق الحیاة. والعلیم : البالغ الاحاطة. والخبیر: 
البالغ الخبرة والاطلاع . والمفاتیح: جمع مفتاح. وهو ما یتوصل به إلى الاشیاء. والغیب : ما غاب عن إدراك الخلق وحواسهم. ولفظ الحدیث من الوجیز . 
وانظر الأحاديث ۹٩۲‏ و۳۵۱ و4۲۰ و40۰۰ و5455 في البخاري» والمسند ۲۲:۵ . 








الجزء الحادي والعشرون ۱ ۵ ۶۱ ۲ - سورة السّحدة 


ہے کے سے 


۱ یتر ار الق ار 
-١‏ لالم ۱ الله أعلم بمراده به . ريل الكتاب): القرآن مبتدأ ولا ریب شك 
9 فِيه 6 : خبر ۱۳۳ رین رب ب العالمین ۲ : خبر E‏ آم( بل ون افتراه 4 






















2 3 
30 الب 10007 ورد 19 +e‏ 4 
م ) آمیقولورک بك افتربه بل‌هوا لین ريك سن رفوم 


مُحمّد؟ لا بل هُوَ الق من رَبك در به «قَومًا ما : نافية تام من َير 2 ۳ مر وه مسر 
۱ 1 ۹ ۱ 4 
تلا مد يهِتَدُونَ ۳ بإتذارك: 0 هم رت دوک 0 ] الله 


1 م 9 ۲ اي كي ارو 7 
- الله الذي خلق السّماوات والأآأرض وما بيتهماء ۰ فی سِتَة با م آولها الأحد کج الزى خلق السَمدواتِ والارض و ماه ماف هیا 1 
4 ل 7 3 26 سے سے ا هر ممع م e‏ ۲ 

وآخرها الجمعة. 3 استوی على العَرشٍ 4 هو في اللغة سرير ااك استواء تلف ی ی ٍ 
2 کہ | 1۹9 رس س2 کی سے ۷ r‏ ۳۹ و 2 7 


به مالکم 6 4 - يا کفار مكة - من دونه 4 أي : غیرّه من ولیْ 4: اسم «ما» بزيادة 


02 1 ۳ 0 
(من ) ای ناصر ولا شفیع € یدفع عذابه عنکم . آفلا تَتَذْكَرُونَ 4 ٤‏ هذا فتؤمنون به؟ :5 9 اه کر :2 3 
8 1 الامر مِنَ السَّماءِ إلى الأرض4 مُذَةَ الدنياء [ثم یعرخٌ# برجم الأمر والتدبير ملم لیب والشهند لهد العزر اال ا 
5 


.5 يل قا الل و مه ما ع هن 1 : 1 9 6 6 ۹ 2 0 5 
به ليه في یوم كان مقداره الف سنه مما تعدون 4 © في الدنيا. وفي سورة «سأل» : 1 ۲ ٩۹‏ لانن نط 2 1 


20 7 عن 0 ۳ مل‎ ١ شرّة 7 اخ اله‎ 5 7 5 e 
(حمسین الف سنه؟» وهو یوم القيامة لشدة اهواله نالنسبة إلى الکافر . واما المژمن 3 کر تک هر‎ 





f ۰‏ 4 ل و 1 ۳ ۰ 3 3 3 
فیکون (اعف عليه صل" مکتو رة يصليها الدثنا كما حا الحد چ N‏ مسر مر بر مر مر نم پچ مر رر ر 19 e‏ 
5 ۶ كن cE TS GEE E ١‏ ۶ ي 2 8 a‏ المعو درو ۱ 


A 


2 4 برع‎ DAE دم سردا‎ BNA 
ره کی‎ OS JAS, BD PIG dE ZAK dD) AS 
A ALCAN LALA AEE EDDA + ا ال > ا اكد زو‎ 


۳- «ذلك 4 الخالق المدیر #اعالم الغیب ال دق آي: ما غا ۰ ۳ ۳ 
ل E EAD E‏ $ 8 اکور ويا وقالوا داص افیا رض ی لیا 
الخلق وما حضر » والعزیز» : المنیع في ملك ۶ الرحیم ٦‏ باهل طاعته 9 1 ديل 5 220 ۱ 
: 7 :6 خلقجلیم بل ميلقا رت مغرو € قل لوفدکم : 
الذي أحسَنَ کل شي: و ا ل صفغة » ۰ ۳ و ریک شم 7 ا © 8 
دا > عي : 3 ا ۶ Eo‏ 
بدل اشتمال - وبا خَلْقَ الانسان6 ۲ ۳ تسل ١‏ یول يحم نمزل ریک ترحعوت ل | 
ر لق 3 ّ ین طبن 5 جَعل 0 5 ا O E OE‏ مومس 
من سْلالة 6 : علقت ومن ماء مَهین 4 ۸: ضعیف هو التطفة و ۴ آي : خحلق 
ادم ونفخ فيه فيه من روحه € حعله حًا حسّاسًا بعك آن كان جمادا ۸ (وجَعَل لکم 4 أ ا والسَّمعَ4 بمعنى بمعنی الاسماع» وا لابصار 
والأفئدة ک EE‏ #قلیلا ما تَشكرُونَ4 ٩‏ ما : زائدة مؤكدة للقلة. 
- وقالوا أي : منکرو البعث : «أإذا صَلَلْنا في الأرض 4 : غبنا فیها بآن صرنا ترابا مُختلطا بترابها نا لفي حلي جدیدٍ 4؟ استفهام إنكارء 
بتحقيق الهمزتين وتسهيل الثانية» وادخال آلف بینهما على الوجهین. ف في الموضحین . قال : بل هم بلقاء ربهم © : : بالبعث و کافرون ۰ 
)€ لهم: يواكم مك المَوتٍ الَّذِي وُكُلَ بكم)» أي: بقبض اواك یم إلى ربكم تُرجَعُونَ) ۱۱ أحياءً: يُجازيكم باعمالکم . 






و 


OE 


4 


7 


ZA. 
۳۵ 





(۱) العتزیل : الايحاء على لسان ۳۷ وفیه : في التنزيل. ومنه: من عنده وبأمره. والرب: الخالق المالك المتفرد یرعی مصالح ملکه. والعالم: مجموع 
الجنس من الخلق. وافتراه: اختلقه وزعم أنه من عند الله. و«لا» أئ: لاينبغي ولايليق بهم هذا القول. يعنى أن «أم) بمعنی «بل» وهمزة الاستفهام للانکار 
التوبيخي. وهو أي: القرآن الكريم. والحق: الثابت قطعًا. ومن ربك: من عنده وبأمره. وتنذرهم : و انتقام الله. وما أتاهم: ما جاءهم. والنذير: 
الرسول المنذر بالعذاب لمن كفر. ومن قبلك أي: في الفترة بعد عیسی عليه السلام.انظر تعليقنا على الآية ١١‏ من سورة سبأ ومروج الذهب ۱: ۹۰-۷۸. 
ويهتدي: يسترشد إلى الحق. (۲) خلقها: قدّر إيجادها من العدم. والسماوات: ما يحيط بالأرض من العوالم العلوية. والارض: موطن الحياة الدنيا. 
والأيام : جمع يوم. ومقدار كل واحد منها ألف سنة وأكثر من سنوات الدنيا. انظر الآية ۵ وتعيين أسماء الأيام هنا غير صحيح مصدره الاسرائيليات. انظر 
تعليقنا على تفسير الاية لا من سورة هود. واستوى: علا یحکم بقدرته ويخلق. والعرش: مخلوق عظيم يحيط بالعالم كله. ويليق به: يناسب جلاله وعظمته 
ولا يجوز التعرض لوصفه بتكييف أو تمثيل أو تعطيل. وكفار مكة أي: وغيرها أيضًا. وتتذكرون: تتفكرون لترتدعوا. ويدبره: يقضيه وينفذه بإرادته الأزلية 
للکون. والامر : شؤون الخلق. وإليه: إلى قضائه يوم القيامة. واليوم: الوقت» وقت القضاء بين البشر. ومقداره: مدته. وتعدون: تحسبونه. و«سأل» يعنى يعني 
الآية ٤‏ سورة المعارج . والحدیث فى المسند ۷۵:۳. وانظر الحدیت ۷ في مسلم . (۳( ذلك الخالق : يعني ما ذکر في الایتین ٤‏ وه . والعالم : المحيط 
إحاطة بالغة ودائمة. وما حضر: ما شاهده الخلق . والرحیم : المي العطف بالمغفرة. وأحسنه: آتقنه. وخلقه : آوجده من العدم. وصفة ای آن جملة 
(خلقه": في محل جر صفة ل (شيء». وبسکونها پرید القراءة ااا أ ایجاده. وبدآه: آحدثه ول مرة. والطین: التراب المجپول بالماء. وجعله: صیره. 
والسلالة: ما يسل وينزع من الشيء . والنطفة: القطرة الدقيقة من منی الرجل وبوّيضة المرأة. وسواه: قوّمه بتصوير أعضائه على ما ينبغي. . ونفخ فيه من روحه: 
جعل فيه الروح التي خلقها. وإضافة الروح إلى ذاته - تعالى - دلالة على أنه خلق عجيب» لايعلم حقيقته الا هو. وهي إضافة خلق إلى خالق. وجعل: 
حلق . والابصار: جمع بصر . والافدة: جمع فؤاد. وهو القلب. موطن التدبر والاعتقاد والانفعال. وهو يغذي الدماغ والجسم كله بماء الحياة. وتشكر: 
تستحضر النعمة وتثني على منعمهاء بالقلب واللسان والعمل. ومؤكدة للقلة يعني : ما في «قليلا» من معنى القلة والنفي . فالیشر غالا ما ینشون هذه النعي 
ولايشكرون منعمها كما ينبغي فيكونون کمن ينكر ویجحد. (4) الخلق: الوجود والنشأة. والجديد: الثاني بالبعث بعد الموت. وتسهيل الهمزة E‏ 
الهمز والیاء. . وفي الموضعین يعني «أإذا» و«نا». انظر تعلیقنا على تفسیر الاية ۵ من سورة الرعد. ولقاؤه: لقاء حسابه وجزائه يوم القيامة. والكافر: الجاحد 
المكذب. ویتوفاکم: یسترد آرواحکم. وملك الموت هو عزرائیل» ومعناه: عبد الله. وله آعوان من الملائکة. ووکل بکم: فوض الیه آمر موتکم . والمتوفي 
حقيقة هو الله بخلق الموت. وا لی ربكم : إلى لقاء حسابه وعقابه . وترجعون: تعودون بالبعث. 


ا الحزء الحادى والعشرون 


7 5-2 ای راد الم ی OCT‏ ای عند رتهم 4 : مطأطئ ها 
0 ر اا 5 که 3 ولو تری یی 3 کسو وین بان 00 طئو 

ر ر شع فر اسل مر عمق الي بج مرا اسع امت ل 0 ,6 - ف iS‏ 7 س 0م 8 EY s۰ L 02 2 1 1 ٠.‏ 
e e 0‏ 2 م يقولو 3 506 0 ا ۳ د 1 
1 و 88 الرسل فيما کذبناهم فيه. 9 فارجغنا 6 إلى الدنياء #نعمل صالحا فيها. 9إإنا 


























3 


3 


E 


١‏ ریات ا ی هدس وتکن رل 





2 0000 0 موقنون ‏ ۱۲ الان . فما باتعو دلب ود بر جموه: وجواب «لو»: لرأيت آمرا فظيعًا . 
می لمان جھت ہر لجنوواناسآجیرت 9© © 5 - ۰ 

> ی RE‏ -0 له - قال عي ولو شِئنا آنا گل تفس ُداما) » فتهت ي بالايمان والطاعة باختيار 
٤ ۱‏ فد اناد لقاء بو کم هذا اناف پک ر 5 2 

دوقو ا Ma‏ منهك وعمس يني . وهو . : «لأملآنَ جهن ین الحتة4: الجن ژوالتاس 
7 وف متا امک متعملون لو (تمایومن E‏ | أجَمَعِينَ4 ۱۳. وتقول الخزنق إذا دخلوها ٠‏ فووا العذابِ «إبما 
3 چک وای زیاج وت 3 و نيتم لقاء 2 هذا أي : yT‏ نينا کم) : تركناكم 
رد م وهم لإستكيروت 8 9 تجاق جنويه E‏ العذاب - | عذات الخلد > الدائم #یما کن ١‏ 
© ریهم وهم re‏ في العذاب - وفوفوا َذابٌ الخُلدِ) الدائی تَعمَلُونَ 4 امن 
نامض اج یذ غوت ریم وا و 2 َو الکفر والتكليت: 

58 ر $ 

وس ی و توس مر 0 ۲- نما يُوْمِنُ بآياتنا): الرآن ا( زین إذا ذُكُرُوا4: وُعِظوا ها خَرُوا سُجَدَاء 
۹ یلو[ تمن انمتا کمن کات رها ۹ وسَبحوا4 ماس #بخمد ربهم 4 ی : قالوا: يجان الله ويتحمذده » وهم 
2 ی اوه اب 

35 تون ل مرن ءامو یلولس ما ی 4 یستکبرون )€ © 1٥‏ ا والطاعف تتجافی جُنويُهم) : : ترتهع 9 عن التض جع 
00 دك لخ سمخو سام شاد سق م @ ا 7 0 بای الاضطجاع بمُرُشهاء > لصلاتهم باللیل تهجَدّا #یدعون ربهم خوفا 4 من 

7 جلت نت الماوی نرلايما یت لت وم ضفو و 

۳7 مرجم و وم کرو ا سم و رات ۴ 0 عقابه (وطمَعًا» في ر حمته » ومما رَرَقناهُم بُنَفِقُونَ 4 ١١‏ يتصيدكو ن: فلا تملم 
أيه و انهل دوقي 1 1 2 

6 4 تن ما أَحني»: :حب لهم من قرة عين 4 : ما تقر به أعينهم - وفي قراءة بسكون 


ال E‏ 0 
| لھم دوفواعذابآلتار ای رد کوت ) 5[ الياء: مضارع - 8©جَرْاءَ بما کائوا يَعَمَلُونَ10/6. 

امح نيال نيا وني بيذ نو زهة بشما وق رجو LSE E‏ 

کت و َفمن كان مومت کمن كان فاسقا؟ لا د يَستَوُونَ ۱۸ أي : المؤمنون e‏ 
وم الذین آمَنُوا وعملوا الصَالِحَاتٍ فَلَهُم جَنَاتُ المأوّى نژلا6 دعر و - يما کانوا یعون ۰۱٩‏ وأما لین فَسَقُوا) 4 بالخفر 
والتکذیب (فمآواهم النَارٌء كلما آراذوا أن پخرجوا منها شزرا فيهاء وقیل لهم ذُوقوا عَذَابَ النار ال کم به تُكَذَيُونَ ١‏ ۲۰ . ولتذیقتهم من 
العذاب الأدنى». عذاب الدنيا بالقتل والا سر والجدب تین نَّ والاأمراض #دون» : قبل 8 ۶ العذاب الاکبر 6 ۱ عذاب الاخرت للم آي : مه 
بقي منهم یرجم ون ۲۱ کک ومن أظلم ممن KE‏ بایات ربه 6 : القرآن 2 ای عَنها 4؟ ا لا اح اظلم منه . انا من 


المجر مر 8 أ المشرکین ¥ منتقمون 8 ۲۲ .. 


(۱) ترى: تبصر انا . والخطاب لكل قارئ أو سامع. انظر الآية ۷ من سورة الأنعام. والمجرمون: من يقترفون الجرائم باختيار وعزم. والرؤوس: جمع 
رامن: وعند ربهم: في موقف حسابه. والمطاطی : الخافض. وأبصرنا وسمعنا: حصل لنا الاستعداد للابصار والسمع کاملین» بعد أن كنا عم وصما عن 
التدیر والاتعاظ . وارجعنا: آعدنا. ونعمل: نکتسب. والصالح: ما یرضاه الله. وموقنون: مؤمنون مصدقون لما كنا نکذب وننکر. وفي هذا اعتراف» بأنهم 
كانوا يجحدون : نعم السمع والبصر والفواد» المذكورة في الاية ٩‏ لتعطیلها عن وظائفها الحقيقية. 

(۲) شئنا: أردنا هداية جميع الناس . وآتينا: أعطينا. والنفس: الانسان المكلف. وحق القول: ثبت وعيدي. وأملؤها: أضع فيها بقدر ما تسع. وجهنم: | 

علم لنار الله الموقدة. والخزنة: ملائكة العذاب في جهنم. وذوقوه: تحسسوه وتحملوا أهواله. والذوق يكون باللسان وجميع الحواس» وفي تكراره معنی 
التوكيد. واللقاء: الحضور والمشاهدة بالبعث. واليوم: الوقت. والعذاب: التعذيب عقوبة وإهانة. وتعملون: تكتسبونه بنية أو قول أو فعل. 

() نزلت الآيات فيمن يصلي المغرب» من المؤمنين» وينتظر صلاة العشاء وهو في ذكر ودعاء. انظر الحديث ۶ في الترمذي . ويؤمن بها: يصذقها 
ويعمل بموجبها. وخر: : سقط ملاصقًا وجهه للأرض. والسجد: جمع ساجد. وسبح: : نزه الله عما لايليق بذاته وصفاته وأفعاله. والحمد: الثناء بالجمیل على 
النعم . وتک لک : وترتفع ای وتبتعد. والجنوب: : جمع جنب. وهو طرف الانسان. والمضاجع : : جمع مضجع. ويدعونه: ينادونه ملتجئين مستغيثين . 
والخوف : 0 والطمع : طلب الزيادة . ورزقناهم : أعطيناهم . ولا تعلم : لاتعرف بالتفصيل . والاعین : جمع عين . وتفر  :‏ تطمئكن وتسر. وبالمضارع نرك 
القراءة (ما آخفي» . والفاعل هو الله » تعالی . 

(8) في لباب النقول أن الولید بن عقبة نازع علي بن آبي طالب» مفتخرًا بالبیان والشجاعة والسيادة» فقال له علي: اسکت فانك فاسق. فنزلت الآيات» 
والمراد تعمیم ذلك في المؤمنين والکافرین . وانظر الواحدی ص ۳۱۸-۳۰۷. ولایستوون آي : یتفاوتون في المرتبة والمئوبة. يعني تفوق المومن . والجنة: 
البستان العظیم. فالما وت ما یلته الیف. واراد: حاول. ویخرح : تخلفن:: واعند: رد وقيل لهم أي : تقول لهم ملائكة العذاب. وبه تكذبون: تنكرون 
وقوعه. ونذيقهم: ننزل بهم. والعذاب: التعذیب عقوبة وتنکیلا. والادنی: الأصغر والایسر. والاکبر: الاعظم والاشد. ولعلهم أي: لیکون لهم رجاء 
الصلاح. ويرجعون: يتوبون ويرتدون عن الكفرء ليصيروا مؤمنين مطيعين. وقول المحلي «إلى الايمان» يوهم أنهم و عر ی وی عبر صخ 
فهم في الكفر ومازالوا کذلك. ويُترجى لهم الرجوع عن الکفر للدخول في الايمان. والأظلم: الأكثر مجاوزة للحق بوضع الشيء في غير محله. والكفر أشنع 
لك . وذکر: وعظ بالادلة القاطعة. وآعرض: الصرقة ةا ولا آحد: يعني أن الاستفهام ب «مَن» هو للانكار الابطالي ا6 د ومن 
المجرمین أي : ممن ذكر. والمجرم : من یقترف الفساد باختیار وعزم. والمنتقم : المعاقب بالعذات . 


الحزء الحادي والعشرون ۷ ۶ ۲ - سورة السّحدة 








ی و ا بت | "ORNS SARA‏ ماد له م 
و فل انب ۳ جات & : إل م - فافلا تک“ ده ية شتا 7 ۳ ر 9 7 سر ھج سر سے و 
۱- (ولقد آتينا مُوسَى الکتاب ): التوراة - فلا تكن في مرية4 : شك ین لقاب4 . ١‏ | ی الا ی اکر 


یم 1 ل 0 ل r‏ 4 
قل التقيا ليلة | أء 2 خلا 4 ۱ الکتات ۵ هد 4 هادا 3 لى و عرص نك و بو رود 
2 ډه سر و 6 اي : مو 3 ب ۶ هدی پا و ۶ 1 2 2 
ل 3 3 7 سی و 0 لني 0 علهم رجعوت | عن طلم یش دور تر 1 
إسرائيل ۰۲۳ وجَعَلّنا منهم أئمّة4» بتحقيق الهمزتين وإبدال الثانية ياء: قادف 66 میم ےرت : سور 5 
0 نهم 1 8 نامام دنت لا 
56 عون مهارد من المجرميت نون( ا e‏ 94 


يَهِدون' © الناس واا ٠‏ ابو على دی وعلی البلاء من عدوهم وکانوا ور مه ese‏ 
ا جوا 5 4 بو الدب لصحتب لاکن ن بين اپو رات 5 
بآياتنا 4 الدالة على قدرتنا ووحدانيتنا #یوقنون ‏ 5 . ٠‏ وفي قراءة ناحیر اللام بات 2 و ۳ (62 وه چ رسد و له 
و 6 يم د ار ا رهز 7 هدّی ف اسر دل ز ا وحعان ام مایمة 5 

المیم. وان رَبك هو بفصل بینهم. یوم م القيامة فیما کائوا فيه يَحتَلِفُونَ» ۵ من اهر وق م رس دی 9 7 بهدویت 4 
الذي E‏ منرت مر 
| رت زوم موی كنار لذت | 

4 1 


3 سے تاه ١‏ 2 ر 
۲ الم هد هم گم أهلكنا من قبلهم 6 أي : يتين لكفار مكّة إهلاكنا کثیرا» من 3 یی گرم ورس سوم 
القرون): الأمم بکفرهم» یْمش ون 4 : ال من ضمي (لهم» رفي مساکنهم) في 3 ته شون‌فی 5 مق ذلك لایت فلا ۱ او 70 
آسفارهم إلى الشام وغيرهاء فیعتبروا؟ ان في ذلك لآيات) : دلالات على قُدرتنا. )0 © ار ESS‏ 
آفلا یسمَعون 4 7١‏ سماع ال واتّعاظ ؟ أولم يروا أنا وی الماء إلى الأرض 0 بهزرعاتا لينا واش نیرت © f‏ 
الحرز» : اليائسة التي لا نبات فیها و#فنخرخ به رَرعَاء تأكل مِنه أنعامُهُم وآنشنهم؟ AE‏ می لمحن كنم دقن © : 
أذ 9 HEHE: 4 ۱ ۲ E38‏ ر ؟ E‏ 7 سپ سر صرح سر ج ماس مر کم ليم 9 ا 4 
آفله يبصرون 8 ۷ هذا فبعلمون ایا تفر على إعادتهم اکت ال ڃر و 1 
ش لمكم ج مح وم رص س 4 
قزر بو ۹ وا 6 9 امش عنهم اسر کم طروت 079 2 
۳- وویقولون» للمزمنین: متی هذا الفتخ4 بيننا وبینکم. فان کشم صاوفین ۲۲۸ 0 EE‏ ان اه 
بوم | 4 بإنزال العذاب > yb‏ الذ انها > ولا ك بر تكله 7 لكر 
قل: 2 فتح بانزال هم فلا يَنفَعُ الذِينَ گفزوا إيمانهقمء ولا هم من ES O O E‏ 
بنظرون 4 4 يمهلون لتوبة آو معذرة . #إفأعرض عنهی وانتظر 4 ازال العذاب بهم. 
هم مُتَظرون ١‏ بك حادتٌ موتٍ أو قتلٍء فيستر يحول منك . وهذا قبل الامر بقتالهم . 


0 








. مدنية» ثلاث وسبعون ايه . 


(۱) آتينا: أعطينا وحملنا مکلفین بالدعوة إلى العقيدة والشريعة مع العمل. واللقاء: المقابلة والمصادفة لموسی عليه السلام. وجعل : صر اهدق : 
المرشد |[ ۳ الحق والخیر . وينو إسرائيل : سلا لة يعقوب من 7 وال تیه . جمع إمام . وبالياء يريد یمه وهي قراءة تایتف خلا فا لما ز عمه صاحب 
الفتوحات ٤۱۹:۳‏ . وانظر الفتوحات ۲٠٠:۳‏ والآية 4١‏ من سورة القصص والنشر ۳۷۹-۳۷۸:۱. يودي: يرشد إلى الحق. والناس: من تبع بني إسرائيل. 
وا الارادة والتوفيق . وصبر : تجلد. والآيات: النخصوص الالهية والمعجزات . . ویوفن : یصدق يقينا . وبالکسر يريد القراءة «لما صبروا)» ا لصبر هم . 
وفي المنحة وبعضص المطبوعات : امن عدوهم وفي قراءة کشت اللام وتخفیف الميم وكانوا... ور ويفصل : يحكم. واليوم : الوفت. والقيامة : فيام 
الناس بالبعث للحسات . ویختلفون: یختصمون. 

(۲) أولم يهد: انظر الآية ١74‏ من سورة طه. ويتبين: يظهر ویتضح. خ: انبين2. وكفار مكة أي : و والقرون: : جمع فرد. ويمشي : يسير 
ویتنقل . وحال: يعني آن جملة (یمشون) : في محل نصب حال. والمساکن : جمع میک وذلك ا كثرة اهلا کنا . ويسمع : يدرك ما يقال. ويروا أي: 
يبصروا عبانا. ونسوق: نرسل وندفع. والماء: المطر والينابيع والانهار. والارض: البر. ونخرج: نظهر. والزرع: ما یزرع ویتبت . وتأكل : تتغذی وتستمتع . 
ومله: من بقايأه وأوراقة وأغصانه وثماره و صو به . والانعام : : جمع نعم . وجي ابل والبقر والغنم . والأنفس: جمع نفس . وهي الا تال : وسصر : يتبصر 
ويتفكر. وفي المنحة وبعض المطبوعات : فيعلموا. 

(۳) في الوجيز أن الصحابة قالوا لمشركي مكة: NSS‏ . يريدون يوم القيامة. فقال 0 متى هذا الفتح؟ فنزلت الآيات. وامتی» 
معناه الاستهزاء والاستعجال والتكدينت: يعني . ا وقت يكون ذلك؟ والفتح : الفصل بالحکم القاطع 2 اه نا متی يكون؟ واستعجلوا حصوله. 
والصادق: من يقول الحق. والمراد: المجم عاد تر در القتح . الشرط محذوف N‏ والتقدیر : فأخیرونا . وفي هذا ایجاز بليغ › 
ا يي د وقل أي : للمشركين . e SS‏ وتكراره قبل وبعذ يفيد المبالغة في 
وتوقع. . والأمر للبي اى ا مشمولون به . و«هذا. . . بقتالهم» العبارة مقتبسة من الوجيز» حيث قال الواحدي عن الأمر بالاعراض والانتظار: «منسوخ 
بآية السیف» يريد آیات الأمر بقتال ا مر کین نی ی سورة التوبة. وهو قول ضعیف. لأن ذلك الأمر هنا خاص بترك الجدال» ولاينافيه القتال بعد. انظر 
الناسخ والمنسوخ ۲ . 


۳ - سورة الأحزاب 1۸ الحزء الحادى والعشرون 






































8 نم ار اف أيهم 

ا 1 لان 7 7 ق 0 -١‏ (يا ها ای انق الله4: دم على تقواء. ولا ع الكافِرِينَ 
6 یا و رین ویرک ر رم 

اقا 1 2 لا والمُنافقِينَ4 فيما يُخالف ب - ون الله كانَ َلِبمًا) بما یکون قبل 
1 2 "۳ 2 4 م 314 3 3 © ع كم سر أله 42 و ر 5 9 م اي اس ۱ 5 E‏ 

1 ربا 0 : ن ل سي رن 2 4 القران - 8 إن الله كان بما یعملون خبیرا # ۲. وفي قراءة بالفوقانية - ووز 5 
ga:‏ اناا 0 ی یرم 1 کر 

8 باه وکیل زج ماعلا هلرل من قلبيدف ل الله في أمرك. إوكفى بالله وکیلا ۳ حافظًا لك! وامثه تبعٌ له في ذلك کله . 

أ جوف وَمَاجَعَلَأٌَ سک ی فد تن ا 9 ند بای 
مرس رمرم و 2 مر 28 ۲- و !ما جا الله قلبّین ۴ قا ا | 
LS‏ ا ۶ رلک و ود 3 جَعَل رل عر في جوفه 6 رد على ل من ر ان 
2 مج 0 0۵ سم یه هرس سه هم مم و وس 3 قلبین › ۰ یعقل کل منهما افضل من عقل محمدا وما جَعل آزواجکم اللائي 1 - 
5 بقل آلحق وهویهری الیل © أد EE‏ 1 4 

iL 2 ۳‏ و لع رز 9 بهمره ویاء وبلا ياء - ظَهر ون ) 4 بلا ألف قبل الهاء وبهاء والتاء الثانية في الأصل 
2 عند e‏ ۵ 4 2 

7 شافط لله نلم واء روت 9 1 مدغمة في الظای 8 م مِنهنَ4 - یقول الواحد مثلا لزوجته : «أنتِ علي کظهر أمَي» - 
+ فان ومو میک ویک جک علض مها مهاتكُم 4 أي : كالأمهات في تحریمها بذلك. المُعَدَ في الجاهليّة طلاقا» وإنّما 
5 سے م ج کد و وور ڪا دان توت 20 

مومس وی و له خفورا يحم بو تجب به الکفارة بشرطه » كما 0 في سورة «المجادَلة)» وما جَعَل أدعياء کم : 
BE‏ ص 2 کی 1 ص رکه ی رو ی 4 

1 - ۳ 3 1 1 

و ا جمع دعن - وهو من يدعى اف أيه ابا له - (أناكم» حقبقة. مق 
2 و م 1 ل كانت ۳ رید بن حار ی الذي تناه النبي 5 0 ترزج امراأة 
مرو ڪات ركن اتب سطورا © و ابیه ‏ 

بوجو سج سج ی 


۳ فأكذبهم الله - تعالى - في ذلك : و والله د ول الح في ذلك» 8 وهو هدي 
لبیل 4 سبيل الحقّ. لكن (ادغوهم لآبائهم - هُوَ أقسَطّ) : و - فان لم تلم ام فإخوائكُم في لین وموالیکم 6 : 
عمکم #ولیسن علیکم جُناحٌ فيما أخطأتم به) في ذلك. (ولكن ما تَعَمَدَ عم ث قلوبكم 6 فيه. وهو بعد النهي . بإوكانّ الله عُفورّا 6 لِما 9 
قولكم قبل النهي. ورحیما ‏ ه بكم في ذلك . 


-٤‏ الى اوی بِالمُوْمِنِينَ ِن نهم 4. فيما دعاهم إليه» ودعتهم أنفسهم إلى خجلافه» إوأزواجٌة أَمّهائّهُم4 في خرمة نكاحهنّ علیهم. 9وأُولُو 
الأرحام): دو القراباتِ «بَعضهُم أولى يبَعضٍ # في الارث في کتاب اله مِنّ المُؤْمِنِينَ والمهاجرین 4 أي: من الارث بالايمانِ والهجرة 
الذي كان آوّل الاسلام فنسخ. «إلا4 لکن ۶ آن تفعلوا إلى ی آولیائکم م عر وكا و ايا ده کان ذلِكَ) أي : ES‏ 
بارث ذوي الأرحام» زفي الکتاب مسطورّا ‏ > ون بالکتاب في الموضعین اللوح المحفوظ. 


و و كم 
جه | 


۱( انظر سبب النزول في «المفصل». والتقوی: تجنب الغضب وطلب الرضا أي: دم على ذلك. وتطیعهم : توافقهم. والکافرون: المشرکون وأهل الکتاب. 
والمنافق : من أظهر الاسلام بلسانه وهو كافر. والعليم : المحيط إحاطة بالغة. والحكيم : ذو الحكمة العالية. واتبعه : الزمه. ویوحی : : پنزل علی لسان جبریل . 
ومن ربك: من عنده وبأمره. ويعملون: یدبره الكافرون والمنافقون. وخبير به: يعلمه ويحفظك منه. والفوقانية يريد القراءة ال وتوكل عليه: اعتمد 
عليه وحده. وكفى: بلغ الغاية في الكفاية. 

(۲) «جعل» الاول: وضع وخلق. والثاني والثالث بمعنى: صيّر. والرجل: الذكر من البشر. والأنثى تدخل في هذا الحکم. إذ هي أقل قدرة على الاحتمال. 
والقلب: موطن التدبر والاعتقاد والشعور. والجوف: باطن الصدر. والقائل المدکون آبو معمرة». كان يذعي دلك » ولما هزم في بدر طاش لبه» فتزلت الاية 
تهزأ به. تفسیر القرطبي ۰۱۱۹-۱۱:۱6 فما جمع الله قلبين في جوف انسان. ولا الامومة والزوجية للابن في امرأف ولا الادعاء والبنوة في أحد. 
والا زواج: : جمع زوج» الزوحة. نا يريد القراءة «اللاء». وتظهرون : : تحرمون نکاحهن. . وفي قرة العینین : رون . وبها يريد القراءة ١تَظَاهَرُونَ).‏ 
ومثلا أي: في حرمة النکاح . والاأمهات: : جمع هد وهي الأمّ. والمجادلة : يعني الاية ۲ منها . ولما طلق زید زوحته تزوجها النبي وي فقال المرجفون ما 
قالواء للتشهير والایذاء. انظر الآية ۳۷. وأدعياء: جمع دعی . وهو من يتبنّاه غير أبيه . والأبناء : : جمع ابن. وذلکم آي: ادعاء التبئي. والأفواه: جمع فم . 
(۳( الحق: ما یوافق العدل. ويهدي: يرشد الخلق. وادعوهم لاباتهم ا : انسبوهم إلى والديهم. والاباء: : جمع أب . وهو أي: دعاؤهم لاباتهم. وعند الله : 
في حكمه. والاخوان: : جمع أخ. والمراد إن تقولوا لمن لم تعرفوا ا يا أخي. والموالي: جمع مولى. والجناح: الاثم. وأخطأ: غلط عن غير قصد. 
وتعمدت: قصدت. والقلوب: جمع قلب . والغفور: الكثير الستر للذنوب والتجاوز عنها . والرحیم: العظيم العطف بالاحسان. 

() آولی: أرأف. وآزواجه: من عقد علیهن . وأولو: واحده: ذوء أي: صاحب. والارحام : : جمع رح وهم من يكون لهم حق الارث . انظر الآية ١‏ من 
فر الا وا رل ذو الحق الشرعي. والمهاجر: من ترك بلده هربا بدينه إلى المدينة المنورة . وأول الاسلام أي: في المدينة. . ونسخ ارث أخوّة الایمان 
والهجرة كان بالآية ۷۵ من سورة الانفال وجاءت هذه الاية تؤكد ذلك . وتفعل : تقدم . والا ولياء : جمع ولي. وهو من تتولاه من المؤمنين. والمعروف: ما 
- حسّنه الشرع. والمسطور: المثبت کتابة . 


الحزء الحادی والعشرون ۹ ۶ 


۳ - سورة الأحزاب 





او پاش و (إذ أذ 7 ود ام ع م 1 7 3 

رش هى أصغر اليل - ويك ومن نوج وإبراهيم ومُوسَى وعیسی بن 
م مریم 4 بن يعدا الله ويدعوا ۳ عبادته - ودکر اال من عمف الخاص على 
العام - واخذنا منم ميئاقا لیظا ک ۷: شديدًا» بالوفاء بما حملوه - وهو الیمینْ بالل 
تعالی» ثم أخذ المیثاق - هلِيَسألَ) الله لالصَادِقِينَ عن صدقهم 4 في تبليغ الرسالة» 
تبکیتّا للکافرین بهمی ووأعد 4 - تعالى - «للكافِرينَ4 بهم (غذابا أَلِيمًا4 ۸ : مؤلما: 
هو عطف على «أخذنا» . 
۲- با ايها الَّذِينَه آمَنُواء اذكُرُوا نِعْمةَ الله علیکی إذ جاعتکم جود من الكفار 
متحزبون» أيام حفر الخندق» خفارسّلنا علیهم ریخا وجنودا لم تروها 4 : ملائكة - 
و وکان الله بما تعملون 4 بالتاء من حفر الخندق» وبالیاء من تحزیب المشرکین 
قبصیرا ٩‏ - إذ جاؤوكم من فوقکم. ومن آسفل منکم 4 : من أعلى الوادی وأسفله من 
المشرق والمغرب #وإذ زاعتِ الاأبصار: مالث عن کل شيء إلى عدوها من كَل 
جانب» «وبَلفتِ القلوب الحناجر 6 : جمع خنجَرة - وهي منتهى الخلقوم - من شذة 
الخوف. «وتَظنُونَ بالله الظُنُونَ4 ۱۰ المُختلفة بالنصر والیأس. «هنالك ابثلي 
المومنون #: اختبرواء ليتبيّن المخلص من غيرهء وزلزلوا: خُرّكوا فزلزالا 
شدیدا ۰۱۱ من شِدة الفزع . 


aA a 1‏ اه مه 2 مق و مه ان دس ی ما ون e‏ 
۳ وو اذکر ود یقول المنافقون والذین في قلوبهم مرض 4 : ضعف اعتقاد : #ما وعدنا الله ورسوله 8 








OO OOO E و‎ 





ةاجف کت و 





1 رهم‎ E 







© 9 کی‎ E 
0 اوعنص دقهہ وأَعدَِلْكفرنَعَدَبَ يما‎ 
اا یتاه منوا ی ِ کرد جات‎ 0 
0 و جنودفازس نالیم 1 مرک اوکادان‎ 1 
| ای داوم تن ویک وين ا سفل‎ ِ 
نکاما مرول او الى ج‎ 
اشنا لاتم ری ور‎ 
1 رک یی( هش ی ری‎ 
١١ مرس اوعد ورس ول مود( ولات این‎ ١ 


ر ع مر ر خر سم مس 9 و 


1 | کار اما رجف نزن ترش 











و وم مس خر ور رم رو ر رر م 1 
ع 0 0 ماو 01 









A 2‏ ی 


| ی ریت 
نفلاو رک الا رون عه دالو مسوا 


نا جو نري توا PEGE PEGE EGER‏ بنرا :نوا :نيا در 


ERN 


: و 


RE 






5 


Ek 


ا 


E 





بالنصر 8 إلا غُرُورًا ۱۲: باطلا 


قالَتْ طائفة منهم 6 آي : المنافقین : #یا أهل پثرب € - هي آرض المدينة» ولم تتصرف للعلميّة ووزن الفعل - « لا مُقامَ لکم 6 بضم الميم 


وفتحهاء أي: لا قامة ولا مكانة. #فارجعوا4 إلى منازلكم من المدينة. وكانوا خرجوا 
ویستاین ل فریق ن منهم الى 5 في الرجوع. ليَقُولُونَ : إن بیوتنا عورة6 : غير حخصينة نخسشی قال ا 


«إيُرِيدُونَ إلا فرارا 4 ۱۳ من القتال» ولو دخلث 4 أي : الد (علیهم ين أ 


مع النبيّ إلى سَلعْء جبلٍ خارج المدينة للقتال. 


: وما هي بعورة. . ن: ما 


قطارها 6 : نواحیها نم یلوا آي : : سالهم الداخلون الْفنة 4 : 


الشرك (لآتوها» - بالمدٌ والقصر - أي : أعطوها وفعلوهك وما توا بها إلا پسیرا ۰۱۶ ولد کانوا عاهَذوا اله من قبل > لا يُوَلُونَ الأدبارٌ. 


وكانَّ عَهِدٌ الله مَسوّولا 4 ٠١‏ عن الوفاء به. 


00 اغ میثافهم : آمرناهم وحملناهم. واحین أخرجوا . 


هیا والکافرین بهم أي: المکذبین لاتا 
00( لما أجلي يهود بني التضین من 


۰ يحمل على التمثيل لا على الحقيقة . 
تفسير الآية ۱۷۲من سورة الأعراف. وأخذنا ميثاقًا غليظًا: حصّلنا وأثبتنا العهد المؤكد بالايمان. فالميئاق و ل لأنه 


تكرار «أخذنا» معنى التوكيد أيضًا. ث: «وأخذ المیثاق». وفي قرة العينين : اتم حر المیثاق» . 


ا منهم المیثاق عند إرسالهم . اش اتا 
يي به > وت ام 


منازلهی ذهب زعماء اليهود يحرضون مشركي مكة وغطفان وقيس عيلان على قتال المسلمين» ويجمعونهم لغزوة 


الخندق» فى سوال ننه عمسن هي وقد بلغ بنو خزاعة النبيع مط بتحزب المشرکین والیهود؛ فكان حفر الخندق بإشارة سلمان الفارسي . وذكر خذيفة بن 


اليمان أن النبي بيا كلفه بأخبار العدو یومئذ» فرجع إليه بأنهم تنازعوا واختلفوا ونقضص بهود د قریظة عهذهم للمشر کین » وشردتهم الرياح والحجارة والملائكة. 
فتر لت الآيات ۸ 1580 السيرة 1 ۵ ۱ لا . واذكروها: استحضروها في نفوسکم. واشکروا منعمها بالقلب واللسان والعمل» والنعمة : الرحمة والاحسان 
بالنصر والنجاة من العدو. وجاء عتكم : أحاظة بكم . والجنود: جمع سجن . والجند واحده جندي . ووا قرابة ١‏ مان والمسلمون ۳ آلاف . وأرسلياة 


أطلقنا. ولم تروها: لم تن واه عباتا 
الاحاطة. وال صاز مم بصر . ی : عیونکم. وبلغت : و لت والقلوب: جمع ده 


وما تعملون: ما تتحملون مشاقه . وبالياء يري القراءة ايَعمَلُونَ . والتحزيب : التجميع . 0 د 0 


3 


التوقعات . والظنون: جمع ظنْ . وفيما عدا النسخ : «الظنونا» انظر الآية 1٦‏ . وهنالك: في ذلك الوقت. والمؤسن: ری قله با و یلز مه 


(۳( انظر سبب النزول في المفصل . والمنافق: من آظهر الایمان وهو كافر. ووعدنا: تعهد لنا. 


صحابها وسکانها . ولم تتصرف أي: جرت بالفتحة عوضا من الکسرة 


والنصر : > اوا وعدًا غير صادق. وأهل يثرب : 


. والمقام: مکان الاقامة. وبفتحها يريد سس «لامََام». وارجعوا: انصرفوا وعودوا. 


ویستآدن: ks:‏ ل بعالك المرابطة . والأقطار: جمع قطر. نف 0 وبالقصر يريد القراءة «لآتوها» . وما تلیئوا بها : : ما بتوا في اجتناب 


الفتنة» بل أسرعوا إليها راغیین . وتسا : تلا قلیلا . وعاهدوه: أ 


: لايهربون. 


۳ - سورة الأحزاب 3E‏ الجزء الحادى والعشرون 










ORES SSO EBE 5‏ ۱ ی 

12 ور ص e‏ رو ور ل رمو + - ۵ نف ۱ ۱ ۱ ا أ ۱ ۱ إن ذلا 
۳ ا لیوا ۳ 57 E‏ ۱ - (قل: لن کم لفرار» إن فزرتم مِنَ الموت او لقتل › و( فررتم ‏ 
ته تَمَتَعُونَ 04 SC‏ ی ٠‏ إلا قلیلا 4 15 : بقيّة أجالكم . قل : من دا الذي 


۱ 2 تمتعون لا قلبلا € قلمند۱] Pe‏ ماهر 


ور زرد دار 


3 آراد ی < سوء! آوآرادب مت و وس بت 






يَعصِمْكُم 6 6: يُجيركم من اللو إن اراد گم شوت : هلاکا وهزيمة› «آو) 























26 4 | خم 

و ول ا کا يُصيبُكم بسوءء إن #أراد» الله هربكم رَ خمة) خيرًا؟ ولا يدون لَهُم من ذون 
3 دصر بل 7 أ ۲ 

#4 2 دس ۹ الله € اي : غیره (وَلِيّا # ينفعهم. وولا نَصِيرًا # ۱۷ يدفع ال غه 

: ۳ و Ny‏ ا ات ۲ وقد یلم الله المُعوقِينَ4: المُشّطين ینم والقائلينَ لاخوانهم 

2 رت ع سر سے ی کے سے سے ا ار و ۰ : تعا 1 الینا. با 1 ۵ 1 ۸ ۶ 

۰ ليشت ولت مت و 0 00 لو ف ولا يأتون البأسن : لقتال وإلا قلیلا ¢ ١‏ رياءً وسمعة» 
ر 1 ۹ ور 5 شخة علیکم 6 6 بالمعاونة - وهو حال «بأتون» - ۵ فاذا جاء 
١‏ اتید كسكةع لا ىلك تقبط ١ ١‏ ول ا ای 
7 کک :¥ 9 4 7 رأيتهُم ُنظرون اليك تلور هم كالذِي) : کنظر آو کدوران الذي (یغشی 
9 الله اعملھ م وك عم لاب 4 000 

: و 2 2 عليه من الموت 4 ائ سکراته» و فإذا ذهب الحَوف» وحیزت الغنائم (سَلقوکم‎ E OEE. a E 
9 لم يذهموأو إن يأت الا"‎ 5 

- آذرکم آو ضربرکم ال اجداد. أشخة على الخَيرٍ) أي : الغنيمة يطلبونها‎ EE AES 
ر ا‎ Sle 3 

E‏ 2 0 (أولیك لم یُویوا 6 هن و فاأحبط الله أعمالهُم . وكانَ لك الاحباط على الله 
۳ ره نگ سوه 0 يَسِيرًا 6 ۱۹ بإرادته - 8 يَحسِبون ن الأحزاب) من الکفار «لم يَذْهَبُوا إلى مكّة لخوفهم 
E:‏ ا لمن كن درج له وا وم لاجرو ەا 63 0 منهم» وان يأأت الأحزات# كرة أخرى 9يَوَدُوا) ۱ e‏ لو آنهم بادون في 
و ور ولد مكل مد و الأعراب) أي: كائنون في البادية» 9إيَسألُونَ عن أنبائكم): أخباركم مع الا 
سے سے ی کے ES‏ نر سن د 4 

:© وصدق الله و رس اد ا 0 1 ولو کانوا فيكم» هده الکرء ما قَائلوا إلا لیلا 4 ٠١‏ رياء و فا 1 من التعبير . 


|“ يه نوا ل نزو E GET‏ ونيا ونوا ونوا :روا رول 0 

۳- قد كانَ لکم في رَسُولٍ الله | إشوة 4 ا وضمها - «حَسَنة 6 “قلا 
به » في القتال Rs‏ ولمن 4 : بدل من «لکم» کان برجو ال 6 : یخافه (إواليوم الاخر. ودکر الله 2 كثيرًا 4 ۲۱ خاو من اليس 
كذلك . ولْمَا رأى المومنون الأحزاب 6 من الكفار #قالوا : : هذا ما وَعَدَنا الله ورو من الابتلاء والنصر 9وصَدَقَ الله ورَسُولهُ 6 في 
الوعد . ۶ وما زادهم 4 ذلك 8 1 إيمانا # : تصديمًا بوعد اللهء #8 وتسلیما 4 ۲ لامره. 


)١(‏ قل أي: للمنافقين ومن يفر من القتال. وينفع : : يفيد بتأخير وفاق لأن وقتها محدد في قضاء الله. والفرار: هربكم. وفررتم: هربتم وحاولتم النجاة. 
والموت : فراق الروح للجسد. والقتل: فراق الروح في الحرب. وتمتع : : تمنح ما تستلذ به. . وقلیلا: قارا سرا ويجيركم من الله : يمنعكم من قضائه 
وعذابه. وأراد بكم : قضى عليكم. والسوء: ما فيه ضرر. والهلاك: الموت. وفي الأصل: «ملاگا». والرحمة: العطف بالاحسان ل ار ابر 
والولي: من يتولى أمور غيره ويرعى مصالحه . 
(۲) هذه الآيات في بعض المنافقين» كانوا متخلفين عن الخندق؛ ويغرون الأنصار بالفرار» يقولون: مامحمد وأصحابه الا أكلة رأس - أي: جماعة قليلة - 
ولو کانوا لحمّا لالتهمهم آبو سفیان وأحزابه. فخلوهم وتعالّوا إلينا. تفسير البغوي ۵۱۸:۳. ويعلمهم أي: أحاط بأحوالهم إحاطة تامة. والمثبط: من يشغل 
غیره عن الأمر ویمنعه تخذیلا . والاخوان: جمع آخ. . وهو الجار والصدیق کالاخ في المعاملة والتقدیر. ويأتونه: یحضرونه ویقومون به. والشحیح: الشدید 
البخل . وجاء: حضر. والخوف: خشية بطش العدو. ورأيتهم : آبصرتهم عِيانًا . وینظرون اليك : یحذقون النظر اليك فزعا من القتال» Ses‏ و 
وتدور: تضطرب وتجول يمنة ويسرة. والأغين: جمع عین . . وهو عضو البصر . والمراد وصف المنافقین بالجین والفزع . وکدوران الذي يعني : دورانا مثل 
a NE‏ ويفقد الادراك والتفكير والاحساس. وسكزاتة آى: معالجتها حذرًا وخورًا. وذهب: مضى وانتهى 
بنصر المومنین» فحل محل الخوف سرور ونشوة ظفر. والالسنة: جمع لسان. ذكرت الألسنة والمراد آفواهها المتكلمة» لأن اللسان آظهر ما يذكر في التکلم. 
ال جمع حديد. وهو السلیط المؤذي. وأشحة علیه: بخلاء حریصون على حيازته دون غیرهم. وفسر الخیر بالغنيمة لما فیها من المال والمنافع . 
وأولئك أي: الموصوفون بما مضى من الآيتين. ولم يؤمن: : لم يعترف قلبه بالتوحيد والبعث. . وأحبطها: أظهر بطلانها لفساد عقيدة صاحبهاء أي : أبطل تصتع 
أصحابها فلم یو مستبکا لمفمة دو ا . واليسير: الهين السهل لايبالى به ولا أثر له في دفم خير ولا عليه شر. ويحسبون: يتوهمون لجبنهم . 
وا ات ات قريش واليهود وغطفان وقيس عیلان» جمع حزب. والأعراب: مفرده أعرابي . وهو من يقيم في البادية من العرب. ویسالون: یستخبرون. 
والأنباء: جمع نبا . وکانوا فيكم أي: بقوا معکم يوم الخندق. 
۳( الكم : الخطاب للمؤمنين. والاسوة: ما يؤتسَى به ويقتدى. وهذا الاقتداء واجب في أحكام الدین» ومستحب في آمور الدنیا. وبضمها يريد القراءء 
اشر والحسنة: الصالحة من حقها آن نقلّد. و«اقتداء» تفسیر ل «!سوة». وبدل: يعني آن «لمن» بدل من «لکم» . وذکره: ردّد اسمه ووعده الجمیل . 
ورأوها: آبصروها اب وهذا: إشارة إلى الخطب بمجيء لمیر وحصاره. ووعدنا : نا ایاه وأعلمّناه . وفي هذا تفصیل لما ذکر في الاية ۰ من ظن 
المؤمنين. والابتلاء والنصر في الاية 7١4‏ من سورة البقرة. ووعد الرسول: إعلامهم» حين حفر الخندق» أن الأحزاب سيحضرون ويشتد بهم الامر. وصدق 
آي : ظهر صدق خبره. وتكرار لفظ الجلالة والرسول إقامة للاسم الظاهر مقام المضمر للتعظيم وتثبيت الايمان. وزاده: أضاف إليه. وذلك آي : الخطب . 
وبوعد الله أي: بما وعد من النصر . والتسلیم : التفویض والتوکل بإخلاص . 





الجزء الحادى والعشرون 28 ۳ - سورة الأحزاب 





-١‏ ون المُوْمنِينَ رجال صَدَقُوا ما عاهَدُوا الله علیه ‏ من الثبات مع النبئء فینهم 
من قَضَى نَحْبَهُ4: مات أو قتل في سبيل الله «ومِنهُم من يَمَظِرُ4 ذلك وما بَدَلُوا 
َبِدِيلُا4 ۲۳ في العهد - وهم بخلاف حال المنافقين - يجري الله الصَادِقِينَ بصدقهم 

لب الاقی إن شاء) بان يهم على هم لاو وب علهم. إن ال كا ١‏ رو جهن شرت 0 وود 
غفورا4 لمن تاب» «رجیمّا6 ۲4 به. eR‏ ل ال 
۲- ورد الله الذین كَمَرُوا 4 أي : الاحزاب لإبعَيظهم» لم یتالوا خیرا>: مرادهم من ع کفروایخیظهم لوالو خی وکین آلمومی نَالِْيَالٌ | 


۰ 


سر ره 
۱ 


- مر م 
أ ٠‏ . 
مت سے هو 


۸ 52 
۵ 


۳ ۳ 0 ام ا 07 
ترا ی ای یوت 
۳ یا 

8 

2 

0 

۰ ۱ 

ر 


4 


شرج معو 


46 


1 0 مس کرو جو اس رار حفر عر سو کے جمس ساس ام 
0 هه ۱ ف و عار 7 

2 قضى حب هومن هم من يننظ ر و مابد لوا ريلا 5 لیحزی 
۳ 3 ص وم ص عي 2 سے لوس ص سے 4ح ومر سے سم 
6 الله ادقن بصد فهم ويعذب المنفقیر > إن شا 
7 جرا سے ۱ سی مھ سے س 


SAN 


3 
5 


سے 


SEYA Ag 
2226 


7 رم زو ~ ور ور 5 - > EKA E AC 2 rf RA,‏ ار 0 3 
الظفر بالمزمنین» 9 وكفى الله المومنین القتال) بالریح والملانكة - وکا الله قَوا 4 ةاعر ل2 وأنزل ان طه روش رین 1 
۳ سا سو زر 2 ۶ ا ل پوو 2 کے ب سے سے SH, LAI.‏ م موا © 

على إيجاد ما یریده » و عزيزا 4 ° غالبا على أمره 3 و وآنرّل الذین ظاهروهم. من لالکتب‌من‌صیَاصیهم دفن فلو به مب ۱ 


4 مس سر ساح وو مسج و جد کم جنشت رکو 2 
ل ما 4 سير 6 - 1 
فان تلو وتأسروت هرا لو وور کم ارم ١‏ 


أهل الكتاب) أي: قریظ وین صیاصیهم 6 : حصونهم جمع صِيصِيةء وهو ما ٠‏ مق و 
e E ََ‏ 1 جک ام مر مه مر کے او مر رصم و رک 1 #۳ 
يُتحصّن به. «إوقذف في قلوبهم الرّعْبَ) : الخوف» «إفريقا نقتلون4 منهم - دهم زو وديترهع اموچ رارسا نشوا وکات اله سكل 4 


و % ۶ و مس كي اير 0 : ۳ 5 م ف بت و و 8 4 
e‏ ای اجه ل * هه ار 1 : 3 ۳ a‏ 7 ۳ 56 5 2 جحي مر جوم ۶ ا مر ص ۵ ور و 2 اه 
المقاتلة 9 وتأسرون فريقا 6 ۳۹ منهم اي : ا (وأورثكم ارضهم وديارهم شی وقد ل سا 2 ار جك إن كرد ۱ ر 1 


۳ بل 1 5 ۳ م رو ی ب ررس ا انل بر سر مر خر زر سم‎ 7۷ 3 E eT و 21 ۳۹ و‎ 1 ۶1 f 
 یکمرماو ماع لم تطؤوها) بعد. وهي خيبر أخذث بعد فريظة. وکا الله على الحيؤة الدیاوزنتھ اعات ایح ی‎ 
4 4 س 9 قل 1 ¥ 46 ا ص کے س ۹۳ - کے هر کم رر‎ 
١ کل شيءِ قدیرا 4 ا 8 سرلحا جملا 6 ولن‌کنتن ترد آله ورس وله والار‎ 
یا أيها النبی قل لا زواچك4 وهن تسم وطلبنَ منه من زينة الدنیا ما لیس چنده: . 66 مرج مر ہے 2 و ربمم رم ا‎ -۳ 
1 ير ۷ 2 ا ۶ و 3 ۳ الاخرة فان! 2 اعد لمحتت منکن اعظیما‎ + 2 ١ ۴ وي و ۳ رم‎ 2 3 
9 إن كنتن تردن الححياة الدنيا وزينتها فتعالين.ء امتعكنْ) أي: متعة الطلاق ا ر ا وار وم ب‎ 
بلنساء الم من د نت من‌ج بملحشة متسه يضلعف ك‎ ۲ E 


1 ی ر 5 7 0 f‏ , و 9س ى 1 ۲ لش ون 2 رس 7 
#واسر سراحا جییلا 4 ۲۸ : اطلفکن من غير ضرار» وان کنتن تردن الله 2 00 ا 
م ۱ ا ا ان 


و كور بر 0 کک 0 س ۰ اہ ۴ر ت و ۳۳ س 5 0 ۱ 

ورسوله وا لدا )5 ۱ لا خرة # | ی ۰ | لمجئة و فإن ألله | عل للمحسنا لب منکن 4 5 بارا ده ۱ لاخرة 3 1 E TT SETTLES EEDA REDRESS‏ ۳3 

ع5 ا كو ا ۶ 55 5 سوه NARA E OTE OTO AAAS‏ : كني نوه بجر نو ل متیر ْ 
۶ اجرا عظیما 4 ۲۹ أي : الجنة . فاخترن الاخرة على الدنيا . 


- یا فساء ال مَن يأتِ منکن بفاجشة مین - بفتح الياء وكسرها - أى : بت أو هي بيّنة یضاعف 4 وفى قراءة: يشفت نا لبیل 


و 

















)١(‏ منهم أي: بعضهم . وآمن : اعترف قلبه بالتوحيد وما يلزمه . وصدقوا: وفوا وحققوا. وعاهدوا: تعهدوا بيمين مودق . وقد تخلف أنس بن النضر عن غزوة 
بدر» فأقسم أن يصنع في القريب ما يكمّر به ذلك . ولما تضعضع المسلمون في أحد اندفع بسلاحه على المشرکین؛ حتى استشهد. والآيتان نزلتا فيه وفيمن فُتل 
فى أحد والخندق. انظر الأحاديث 0١‏ و۳۸۲۲ و٥۰٥٤‏ في البخاري و۱۹۰۴ في مسلم. وقضاه: أمضاه. والنحب: العهد. وينتظر: يترقب. وما بدلوا: ما 
والغفور: الكثير الستر للذنوب والتجاوز عنها . والرحيم : العظيم العطف بالعصمة والمغفرة. 

2 ردهم . آبعدهم عنکم . والغيظ : اشد الغضب . وینال : یحصل . والخیر : مافيه تفع . و کفاه : دفع عنه . والقتال.: مقاتلة العدو. وذلك ا لم يكن للكفار 
بعد الخندق غزو للمسلمين» وقال الرسول ككِةِ: «الآن نغژوهم ولا يَعْرُونَناة. الحديث 4 في البخاري والمسند ۲۱۲:4. والقوي: الكامل القدرة لايعجزه 
شی ۶ . والایتان ۳1 و ۳۷ فى عزوة نی قريظة . ققد كان هؤلاء جمعوا الأحزاب لغزوة الخندق» ونفضوا عهدهم مع المسلمين » فحاصرهم المسلمون بعل الغزوة 
في حصونهم ۲۵ لیلة. حتی نزلوا على حکم سعد بن مُعاذ: قتل المحاربین - وهم قرابة ۷۰۰ - وسبي الذراري والنساء والاموال. وأن تکون الارض والثمار 
للمها جرین . الأحاديث ۰۲ في البخاري. وآنزلهم : قضى علیهم بالاستسلام. وظاهر : آعان. وأهل الکتاب: الیهود. وقذفه: آلقاه وبثه. والقلوب : 
وسیایا . وأورثه: Ko‏ الشىء بعد موت صاحه. والدیار : جمع دار . والاموال : جمع مال . وهو ما تملك من النقد والمتاع والزینة . ولم تطؤوها : لم 
ام ها و إلى الأقداى وف تون لاب وخیبر : بلدة للیهود فیها سبعة حصون فتحت عنوة سنة سبع» بعد منازلة قرابة شهر . والاولی أن المراد 
بذلك كل ما فتح بعد ذلك للمسلمين كان وعدا لهم وبشارة. والقدیر : الکامل الاقتدار دون حاجة إلى أحد. ۱ ۱ 
(۳) ظنت نساء النبي ككل بعد فتح قريظة والتضيرء أنه اختص بنفائس اليهود» فطالبنه بما يكون لنساء الملوك فهجرهن شهرّاء حتى نزلت الایتان» فخيّرهن 
بين الرضا بما هن فيه وبين الطلاق» فاختارت كل منهن الرضا. الأحاديث ۷ و1508 في البخاري و475١‏ في مسلم. والأزواج : جمع زوجء أ 
الزوجة. وترید : تطلب . والحياة ات مافيها من التنعم. والرینه : الزخارف والابهة. وتعالين : أقبلن . والمتعة: النفقة . والجميل : الحسن الکریم . ورسوله 
أ ماعنده من الخير . والدار الآخرة ای مافيها من النعيم ال از و هیا والمحسنة : من تفعل الات والأجر: المكافأة . واخترن أ اختارت 
کل منهن وفضلت. ۱ ۱ 

20 النساء : واحدته امرأة. ویأتی بها: یفعلها . والفاحشة: المعصية الظاهرة أو النشوز . وبکسرها يريد القراء «مبينة). وفی المنحة ص 5605 :«بكسر الباء». 
وهو خطأ ظاهر. وبيّنة: ظاهرة. وبينت: بينها الله وأوضح فا ويفا عون بر يزاد عليه. ومعه أي : مع التشديد للعين. والعذابٌ: التعذيب فى الدنيا 
والآخرة. ويسيرًا أي : كان تضعيف العذاب هيئًا على الله إذ ليس كونكن نساء النبي مما يدفع عنكنّ العذاب وليس أمر الله كأمر الخلق» حتى يتعذر عليه 
تعذیب الأعدّة بسبب كثرة من ينصر ویمنع . ویقنث : يدوم على الطاعة. وفيه مراعاة التذکیر في لفظ «من». وتعمل : تكتسيث : والصالح: ما يرضاه الله . 
وبؤت : نعط . والأجر : المكافأة. وإنما كان مرنين أن إحداهن للطاعة والتقوى. والأخرى لحسن المعاشرة وطلب الرضا. وبالتحتانية يريد القراءة «یعمَل) 
بمراعاة لفظ (مَن4»» وایوتها» والفاعل ضمير يعود على لفظ الجلالة. وأعتد: هيأ. والرزق: ما يُرزقه المخلوق من المتاع والزينة. والكريم: الحسن الطيب. - 


۳ - سورة الأحزاب ۲ الجزء الثاني والعشرون 













A SET EZ‏ اچ ^ A‏ بيع EAA‏ هر ا جم 4ه ريل م26 
HOO A EEE‏ 





7 اا 3 16 پو ع ر ۳۳۳ ۱ الها اناد 
اد پر دو کے س سے فور سر مسج سل جح سل ره سرس وو احری 2 (نضعف) ۱ ۰ میه و لصب 7 سره اب ) 6 ۵ 2 اس 
# ومنبقنت منکن بل ورسوله وتع مل صي حانؤتها | ي 5 : 0 


4 مر ۲ ۱ سم 
ا در ۱ 1 8 خم ۳ ^ sll‏ 0 


سیو سر سے سے اھ ا ا 


Ir ESE mw o? ی ا‎ 





2 س 5 م ر بري ظ ۵ و وه % م 09 1 سے و ا سم 24 
e: 6‏ ی أ ٠‏ ۳ ۰ وا 9 3 ۰ 1 ۷ ۳۵ 
4 د وم سكس لدم یر ی مهو سس بح سح مر صح لو یر ومن بقنت 4 ۰ بطع و منکن لله ورسوله. وتعمل صالحا ¢ نوتها 
2 5 کی سس 3 ۱ سین نا 5 ۱ نبا 1 5 


Eo PE EO E‏ أجرّها مَرَتَينِ» أي: مثلي ثواب غیرهن من النساء - وفي قراءة بالتحتانیه في 
فیطمع دی 2 بيك مرص و ۲ معر و وق 2 Es‏ و 1 3 مر 7 شیر ی 2 
70 کک ر «تعمل» وانوتها! - 9 وأعتدنا لها رزقا کریما 6 ۱ في الجنة زیادة. 
فى سوک ولا ترج تبرج الجنهلِة الاوك واقمن | 
6 م 00 192 aes‏ ی ر 5 3 7 وي تن 5 ت سس و بر 1 

الک وه و تالک وه واطعن له ورسوله: إِنّما 9( -١‏ ۶یا نساء ای لسن کح 4: كجماعة ظمِنَ النسای إن اثقيئنَ) الله فانکن 


صرح 


7 ۳ زر ر مرن پر مج سد صورم ‏ لول 2 
مهب عنم الح سآهل الب وطهرة: 





هچ 
(جق) کر 
مه 





72 





۹ 
3 


لي نو 


0 و 
9 9 


اعظم. فلا تَحضَعْنَ بالقول) للرجال. فطع الي في قلبه مَرَض»: نفاق. 


ما 






3 
ES 


١ 





< هر 217 جرح د . وري عرس < و دام ام و 2 ou‏ سح 3 ۲ 5-7 
5 تظهيرا € وآذکررک مابل ف بوتگرین 19 #وفلن قو لا معروفا 4 ۳۲ من عير حصوعء ووفرن 4 بکسر القاف وفتحهك 8 في 


ANAL 


ور د چ مر 3 SEE:‏ 4 ۶ 7 ح# کی 
سک مه ان له کارت لطيفاجيرا 
۱ رد سے سم و و سے سر و< 5 ۱ و مھ 1 


رھ سے 


سے سے کر کے سر هر سے سے سر ر سے سے عرض صر 7 9 
شس وا منت وال رقن والضدقت والصرب 50 






3 ورو 2 ۳ 7 ها ۳ ۳ 85 

1 بيو د ۵ - من القرار واصله «اقررن» بکسر الراء وفتحها من ۰ رت بفتح الراء 
وکسرها . بقلت حركة الراء إلى القاف وخذفت مع همزة الوصل - ولا تج 6 
عاك احدی التاءین من أله تبرج لحاهلية الأولی > آي : ما قبل الاسلام من 
7 رص س ر رصح سس سے ر کے لي ر سر سے 7 لے “م 0 اد التشاغ محا 57 حا 2 | لاد رل الا َل 5 0 ) رد 0 
وَالصَّدِرات وا لماعت الط رین 13 إظهار ی ترج الك ۱۹۹6۱4 ۱ a‏ 


و ارف جي و رور 0 4 ویر ال ما يت $ وأقه الصلاة وآ ۱ کاق و طعر* الله ورس له 3 ان 
وَالْمِنَصَرْ فت والطََیمنَ والمّ مت وا لظي ره ظهر منها 2 فمن سس لر 2 بسن ة 


8 روحم وا لفات وا لک ریت له کشیرا 13 


| ءایلت له وا 


TAI ا‎ Pe 
O نوريا رن‎ 


33 











RAE 


€3 





۳ و ۲ ر يش ۳۹ ۳ جع هم 1 
رید الله لِيُدحِبَ عَنکُم الرجس): الاثم يا «أهل ابیت آي: نساء النبيء 
(ویطهرکم 6 منه «إتطهيرًا ۳۳ - واذْكُرْنَ ما یتی في بُيُوتَكُنَّ من آياتٍ اللو» : القرآن 









5 ر س ۷ وو ین سر مر مرچ" ج سے سے سم عر 4 

الزاکرات اعد الله هم مره ولجراعظیما لوا | NEAT‏ 1 م2 سم ۱ 
2 مت ی ی سس والحكمة): السْتة . «نْ الله كانَ لطیفا # بأوليائه» «اخبيرًا 6 ۳4 بجمیع خلقه . 
تن EEO‏ ی O‏ ۱ 1 ۱ 32 ۱ 


۲ ان المسلمين والمسلمات. والمومنین والمومنات» والقانتین والقانتات # : المطیعات ‏ #والصَادقین والصادقات 6 فی الايمان» 
والضابرين والصابراتِ # على الطاعات» والخاشعينَ ) : المتواضعین و والخاشعاتِ والمتصدقین والمتصدقات والصائمین والصائمات 
والحافظينَ فَرُوجَهُم والحافظاتِ 4 عن الحرام #والذاكِرِينَ الله كَثِيرًا والذاكرات» اعد الله لهم مَغفِرة4 للمعاصي. «وأجرًا عظیما 4 ۳۰ على 
الطاعات . 


حوزيادة آي : على آجرها المضاعف . ۱ 

(۱) لستن كأحد أي: ليست كل واحدة منکن کفیرها من نساء الآخرین» فأنتن أيضًا لسئّنَ کجماعة غیرکن بل قدرکُنّ أفضل . واتقيئتّه : استمررتن في تجنب 
سخطه بامتثال الأمر والنهي. وفي هذا تعلیل لنفي المساواة الواردة قبل . وأعظم أي: من الجماعة المذکورة. وتخضم بالقول : تليّن الکلام وتخرجه خيثاء كما 
يهوى ضعاف الایمان. ویطمع: يطلب الزيادة ويشتهي الفساد. والقلب : العضو المشهور بين الرئتين. والمعروف: الحسن آوجبه الدین عند الحاجة. وقرن: 
اثبتن إن لم تكن ضرورة للذماب . ویفتجها يريك القراءة ونا والبیوت: جمع بیت. وحذفت أي: الراء الأولى للتخفیف . وتبرجن: تتزيّنٌ.وتظهرنَ ما وجب 
ستره. والجاهلية: مصدر صناعي يفيد المبالغة في صفة الجهل» والضلال الذي كان عليه الناس. وما قبل الاسلام: الفترة بين النصرانية والاسلام. وبعد 
الاسلام أي: في الجاهلية الثانية. وآية: يعني الآية ۳۱ من سورة النور. وإقامة الصلاة: أداؤها بواجباتها وشروطها وآدابها. وإيتاء الزكاة: إيصال ما يجب 
على المال من حق مفروض إلى مستحقيه» لتطهير المال وصاحبه. والطاعة: الالتزام بالأمر والنهي . ويريد: يقصد بما مضى من الأمر والنهي . ویذهب عنکم: 
يجتبكم . وتتسيراهل الییت بساء الي لانهن سبب ولال والتصوات أن يشمل ایض بناته وأزواجهن وأولادهن. ولذلك كان الخطاب هنا بضمير الذكورء 
تغليبًا لهم على الاناث. ويطهركم: ینژهکم ویحفظکم. واستعارةٌ الرجس للاثم والترشیح بالتطهير مراد بهما التنفير. واذكرنه: استحضرنه دائمًا في القلب 
والقول والعمل. ویتلی: يوحى ويرتل. وكان أي: ولايزال من دون قيد زماني. انظر الآية ۰۲6 واللطيف: المحسن في خفاء وستر. والخبير: العليم بالبواطن 
والخفايا. 

(۲) قالت بعض نساء الصحابة للنبي يكلِ: يا رسول الله إن النساء لفي خيبة وخسار. قال: «ومم ذلك:؟ فقالت: لأنهن لايُذكّرن بخير كما ذكر الرجال. 


1 


فنزلت الآية تسوي بين الجنسین عند الله. تفاسیر الطبري ٩:۲۱‏ والبحر ۲۳۲:۷ وفتح القدیر ٤‏ :۳۹۸ والالوسي ۰۱۳۲-۳۱:۲۲ والمسند ۲ :۳۰۱ والواحدي ص 
۵ والدر المنثور ٠٠١:05‏ والحدیث ۲۳۰۹ في الترمذي. وفي هذه الاية تدرج في الوصف : بدء بالانقیاد الظاهر فالتصدیق القلبي فما ذکر من القنوت 
وغيره» حتی كانت الخاتمة بالمراقبة والاخلاص في ذلك کله. وهي «ذکرا كثيرًا». والمسلم: من أسلم إلى الله آموره وانقاد للطاعة . والمومن: الذي صذق الله 
ورسوله» وعرف قلبه التوحید وما يلزم. والصادق الایمان: من كان إيمانه بقلبه ولسانه وعمله. والصابر: من یتحمل مشاق التکالیف. والمتصدق: الذي ينفق 
من ماله وجهده ووقته وجاهه وعلمه وما يملك في سبیل الله. والصائم: من يمتنع عما یفطر» في واجب أو مندوب. والحافظ لفرجه: من یصونه ویقیه 
ویمنعه . والحافظات أي: فروجهن. والحرام: ما حرمه الشرع. وفي الأصل: «عن الحرائم». ع: «من الحرام». والذاکر له: من یستحضر عظمته وجلاله في 
القلب واللسان والعمل. والذاکرات أي: إياه كثيرًا . وأعد: هيأ ویسر . ولهم: للجامعین هه الصقات» غلب ضمیر الذکور علی الاناث» كما هو في آسالیب 
العربية . والمغفرة: الستر وعدم المواخدة. والأجر: المکافاة. والعظیم : الکبیر لامثیل له. وعلی الطاعات آي : وعن المعاصي. 





الجزء الثاني والعشرون ۳ ۳ - سورة الأحزات 


سعد > هرد ١‏ مد SHES:‏ 01 ا مم os‏ 
5 ا 6 2 3 


۵ وان و‎ N د ف تع ا لوقك ور اه تا ل ما كوكجهم‎ 11 ١ 
?وما كان لمومن ولا موّمنف إذا فقضی الله ورسوله أمرا. أن تكون» - بالتاء والياء 5 مس وج مر عم و ی نم موس و کو رح رم‎ -۱ 
54 و ۴ وما ن لمؤمن ولا مومنة إذا قضى الله ورد 4 أأن ل‎ 2 
ومانلمژين ولامومدوإذاقض ىأل سول مان‎ ١: للم ره أي: الاختيارٌ من أمرهم4 خلات أمر الله ورسوله - .رع‎ - 
مج اس يي ال فلت ی اعد وب سوم‎ 
1 لت ۵ ۵ ۰ مر وشن بعص لله و رسول رهزم ۰ دلا‎ 5 5 1 ~A 1۹ ۱ TOT ۳ ۱ ن‎ 
0 عبدالله بن جحش واخته رست حطبها النب » وعی لزيد بن حارنت فكرها و ي ا‎ 
5 وك و و 5 ۹ ۱ مج چه م ۳ ا 4ج م ره ۲ ۲ عل‎ 
۱ مث 9العحمب سك‎ E E علمك لظنهما قبل ان النبی يه خطبها لنفسه م رضيا للاية 5 #ومن یعص أله ده‎ 
۳ ور وا در ا اس اس ع‎ 
۱ ورشوله فقد صل ضلالا میا 6 ۳۰: بینا . فزوجها النبي لزید. شم وقع بصره علیها بعد‎ 


کے کے مس م م م يدمح ارا مه سم و 4 
04 اميك عليّك زوجك وات ق الله وتخنیقی تسده ماألله ١‏ 
50 و ۳ ۱ 1 ت ی ا و سس سدس مدهو 
حين» فوقع في نفسه حبها وفي نفس زيد كراهتهاء ثم قال للنبی : أريد فراقها . فقال: © مبريه وتخشی‌الناس والله أحق 
5 0 2 2 ۳ ا را زر رصم ع کي رس سس دود سے مرو . ف 
ااميك عليك زوجك» كما قال تعالی . عنهاوطرازوحتکها لی لایکون عل امین حرف ۱ 
رز وه 


أن تخشله فلمافضی زید ١‏ 
OS™‏ . ۰ 23 ا كس ع ونع 2 a a‏ وم 1 4 e‏ برسم 7 ےد یو سے سم DK:‏ 
۲- لإروإذ4 منصوب ب «اذکر» «تقول للذي آنعم الله عليه بالاسلام فا وآنعمت عليه 6 2 ازوج أدعياييه م إذا فض وأْمِتهنَ وطرا وکات أمرال منم 










ا 


















9 7 
اه ۳ ۰ 2 8 ۰ 2 . ل کل ج 9 ES ES‏ مس هر چ ساس ر رم مس مس WW o‏ 
با لاعتاق» وهو زید بن حارنة كان من سبي الجاهلی اشتراه رسول الله َة قبل البعثة 0 مان لاله بح ار أنزه س 0 
١ ۳ ِِ‏ 8 ا ا ارسج ت ار 0 1 + و 7 ۳ و ۷ ره سس سے ا سا سے ر د 
واعتقه وتبناه: 8 امسك عليك زوحك. واتق الله 84 فى | طلاقها . ود تخفى فى نفيك +5 ۱ میس لعي وهم E‏ حجر مت 4 
ET‏ یبن ی 09 0 لين خلو[من قبل وكان مرا قدرامقد ورا 3© لزي ك 
م 2 ۰ : 0 ۰ ۰ ت 8 ج 2 ذز ال + 3 ی ۰ 1 1 ۶ 7 ^ 

ما الله مبدیه € . مظهره من محبتها وان لو فارقها ريك تزوجتها 9 وتخشى الناس © أن 56 ید س را ص Alar 7L‏ 2 و مر چم زر ا م ره 


ا ره مر 0 
یں سر ۹ ۹۹ الوم م r‏ ۳ 2 ا ىذ | فى سر ۳72 0-6 ن رسللات الله وییخشونه, لا خشون ا مرا! نوک 3 : 

يقولوا: تزوج زوجه ابنه . وال احق أن تخشاة4 في کل شيء ويُزوّجَكهاء ولا عليك ۳2 ام میم و ر ا ےر صرق رم 9 
و لا و 71 ۲ رم 3 3 ۳ ١ 8 ۳۳ “i‏ ۰ 6 پالله بے به 3 مان 5 ابا امن رجا م ول DS‏ 

مل قول ۱ كي طلقها ويك وانقضت عدتها . قال تعالى : #فلما حصی ريد منها ۹ 2 رر ص سے 2 ی مد در سل ی هم 11 
ام گر 7 ننه ۵ وس ۳ ۰ ۰۰ ۶ ۶ ي 4 1 E‏ - عا ا 23 
وطرا4: حاجة وزوجناکها # - فدخل عليها النبي بغير إذنء وأشبع المسلمين خيرًا رسول اللو وخاتم لین و E‏ كل شىْء علي 4 
كته سم س ۳۹ 0 و مر مسر مر و الى .۰ ۱ 2 + م واس سا وى 3 یک < 0 وم أذ کرو دک و 02 
ولحما - و لکیلا یکون علی المومنین رح في ازواج آدعياتهی ادا فضوا مهن وطرا 1 5 بتاعا الد e‏ األلةذ اک و یدبک ای 
yo Sf‏ و سم کم 4 ر کي کی ۸ا رم د رہہ رصم رو وہ جر ام 
کان آمر الله 6: مَقضیٌّه «مَفعُولا 4 ۳۷. £ واصیلا (4) هواآزی‌صّل تک وملكي كته :یریک ۸ 
و م وه ل 1 کی ی 0 ج رصم و 
5 > ل لق م ۳۹ و ا AI‏ مس ی ار as‏ 72 س مق ای 2 رس اس و ساس ساح اه 
۳- ما كان على التي من حرج فیما فرَض» : ا ۱۵۱۶ سنة الله 8 اي : كسئة الله 5 من ا ضا لتإلى النور و كان با لمۇ هنين رح ا 4 
- فصب بنزع الخافض - في الَذِينَ خلوا من قبل 4 من الانبیای أن لا حرج علیهم 557723 

ا رک ر س ہل 24 € و 
في ذلك توسعة لهم في النکاح - لإوكانَ أمرٌ الله): فعله قدَرّا مَقدُورًا 4 ۳۸ مَُقضبًا - 










. 
5 
2 


تک یز 


3 


«الذِينَ © : نعت ل «الذین» قبله عون رسالات الله ویخشونه. ولا يَخْشّونَ أحَذَا الا له فلا يخشون قالة الناس فيما أحله الله لهم» وگفی 
بالله حَسِيبًا 4 ۳۹: حافظًا لأعمال خلقه ومُحاسِبّهِم! ما کان مُحَمَدٌ أبا أَحَدٍ يِن رجالکم 4 - فليس أبا زيدٍ أي: والده» فلا يحرمٌ عليه التزوّج 
بزوجته زینب - «ولکِن 6 كان #رسْول ال وخایم النْبِيّينَ 6 . فلا يكون له ابن رجل بعده يكون نيبا . وفي قراءة بفتح التاء كآلة الختم. أي : به 
ختموا. وکان الله بكل شيءِ علیما 4 21١‏ منه أن له نبي بعده . وادا رل السك عیسی یحکم بشر یعته . 

- ييا يها الَّذِينَ منوا اذکروا الله ذکرا گییرا 6 ۶۱ أي : اذكروه في جميع الأحوال» ١‏ وسَبحُوهُ بکرة وأصيلا) 47 : أوّل النهار وآخره. هو 
)۱( ما كان: ما صح وحرم. وقضی: أوجب. والامر: الحکم. وبالیاء يريد القراءة ايَكُونَ». وآمرهم: شأنهم. وأمر الله: يعني أن زواج زید لزینب آمر من 
الله » لحكمة تشريعية. وعنى: قصد أن الخطبة. وعلما أي: أن الخطبة لزید. وقبل أي : قبل علمهما ذلك . ورضیا للآية أي : رضیا بالخطبة والزواج لما نزلت 
الآية» وجعلا الأمر بيد الرسول كلا . فقد كانت زينب بيضاء اللون وزيد آسوده. فقالت قبل نزول الآية: آنا شیر عله سيا آنا بشت خاک يارسول: انلها فت 
فلا أرضاه لنفسي . ثم قالت: لست بناكحة. فقال: «بَلّى فانكجيه. فقد رَضِيئُهُ لّك) فأبت» فنزلت الاية. تفسير الطبري 4:7١‏ وفتح القدير ۶ :۰۳۹۹ ويعصيه: 
يخالف أمره. وضل: سار في الباطل. واوفع بصره... كراهتها» هذا من قصة خرافية» مع ما سيذكره المحلي من تفسير للاخفاء افتراها القديس یوحتّی 
الدمشقي للطعن في عصمة النبي يله . وقد جاء خبر زواج زينب في كتب الصحاح. خالیّا من تلك القصة. انظر الأحاديث 89 في البخاري و1578١في‏ 
مسلم والاسرائيليات في التفسير ص ۱۵. فالحق ما روي عن علي بن الحسين» من أن الله أوحى ال النبي ويا ما سيكون من طلاق زيد لزينب» ووجوب 
تزوجه إياهاء لابطال ما تعارفه الجاهلیون من خرمة تزوج الرجل مطلقة ابیه الدعی. (۲) آنعم عليه : أكرمه. والسبي: الأسر في الغزو. وأمسكها عليك أي: 
لاتطلقها. والزوج: الزوجة. واتقه: تجنب سخطه في معاشرتها وألزم طاعته . وتخفي : تکتم. والنفس: الضمیر والقلب. فلما شکا زید نشوزها آمره 
بالامساك وهو يعلم أنه سيطلقها حتمّاء كراهة أن يقال: وافقه على الطلاق ليتزوجها هو. هذا الذي آخفی في نفسه مما أعلمه اللهء وكان العتاب هو على 
الاخفاء مخافة كلام المنافقين» وإظهارٍ ما ینافی إضماره. لاعلى الاخفاء عامة» لأنه لم يؤمر بتبليغ ما يعلمه من ذلك. و«محبتها» هو من زيادات الخرافت كما 
ذکرنا قبل . وتخشاهم: تخاف ادعاءات المنافقين. وأحق: أجدر. ويزوجكها: يجعلها زوجة لك بدون عقد ولا مهر ولا شهود. فهي هدية منه إليك. وقول 
الناس: ادعاءاتهم الباطلة. وقضى منها وطرًا: لم يبق له فيها حاجة وطلقها. وبغير إذن: دون أن يستأذن للدخول. إذ صارت زوجته بأمر الله. والحرج: 
ون والازواج : جمع زوج. وهي الزوجة. والأدعياء: جمع دعی . وهو الذي يتبناه غير أبيه. ومفعولا: محمَّمً لامرد له. (۳) روي أن اليهود عابوا النبي 
ية بکثرة الأزواج فنزلت الآيةء لانه كان لداود ۱۰۰ امرأة و۳۰۰ سرية» ولسلیمان ۳۰۰ زوجة و۷۰۰ سوية. البحر ۲۳:۷ . والشنة: الشرع والسبیل المتبع . 
وخلوا: مضوا. ومن قبل: من قبله. والقدر: الحکم الثابت أي: الارادة الازلية المتعلقة بالاشیاء على ما هي عليه . ویبلغها : يؤديها بأمانة واخلاص إلى 
المکلفین . والرسالة: ما يرسل به من العقيدة والشريعة. والقالة: ما یقال. وأحله: جعله حلولا. وکفی : بلغ الغاية في الكفاية والاقتدار. وعن عائشة أنه لما 
تزوج النبي يل زینب قال المرجفون: «تروج حليلة ابنه"» فنزلت الاية تکذبهم . الحدیث ۳۲۰۵ في الترمذي. والأب: الوالد الحقيقي. والرجال: جمع رجل. 
وبزوجته أي : زوجة زيد بعد الطلاق والعدّة. والخاتم : الاخر . ویفتح التاء يريد القراءة (خاتم» . والعلیم: المبالغ في الاحاطة دائمًا. ومنه أي: ومما أحاط 
به. وبشريعته أي : بشريعة محمد ية . (6) روي أنه لما نزلت الاية 55 قال أبو بکر: «يا رسول الّی ما آنزل الله عليك خيرًا الا آشرکنا فیه». فنزلت- 





۳ - سورة الأحزاب ٤‏ الجزء الثاني والعشرون 












ات م/م يمرن 2-2-2 مواتجزیب _ له و و پر ۲ هر .۱۳ ۱ 
Emen‏ الذي يَصَلي عليكمة أي: يرحمكمء #وملائکته) 7 تور ره بحي 
8 متهم 4 ۰ نطلمات أى : 

3 2 لیخ جکم 6 : ليديم إخراجه إياكم «مِنَ الظلماتِ4 أي : #الی التور» أي : 
1 ین رساك شلهداومترا وزیا 9 وداعا 5 3 ا , و ۱ (إلى نور 1 
4 0 1 الایمان» ف وکان بالمومنین رحیما 4۳ تحيتهم) منه یلقونه سَلام 4 


3 إل ورد ند ویر را اه 3 ا امون يانم 1 
مناه فضا د كرا (©) وَلانْطع الکنفرن والمتفقین 1 


سے سے ج 


بلسان الملائکت 8 زژوآغد لَهُم آجرا کریما 4 ٤٤‏ ا 
-١‏ یا أيها الي تا أرسَلناك شاهدًا 6 فا ا الیهم ٠‏ «ومشرا 6 


ر 








35 سر سر یہ م ٣‏ لک ی کک ر ج 2 کے کا 

1 رلا يجيد 5 صدّقك بالجئّة» لوتَذِيرَام ه؛: مُنذرًا من كذبك بالنارء «وداعِيًا إلى 6 إلى إلى 
3 وس هر له مر ام سره لي 2 وه هم طا 2 2 8 5 0 ۲ دس ۱ 9 0 0 
یتامها الذه اموا وا تالو ھں و طاعته ف بإذنه 4 : بامره » © وسراجا منیرا 4 3 اي : مثله في الاهتداء به » ۶ وبشر 


سر سرت مس ای یر سے 


5 7 4 ام ده 0 و 
من تمس وشک فلکم علو 2050 
موسوم یلا 9 تایه ابول ۸ 


عب عام او اا 7 واي و ی 







کی رن صر ر لل 

اكاك أَرُوبِجَكَ ای ات اجو شر وماملکت 8 9 ۱ «وتوکل علی اش - فهو كافيك - وی بالله ؛ كيلا . ۸ مُفْوَّضًا إليه! 
١:‏ پم یک معا أف نی ر اتيك وتات عَسَِيِكَ ۶۱ ۲- یا أيّها الَّذِينَ منوا ذا نکحتم المؤمِناتِ. ثم ا من قبل أن تَمَسُوهَنٌ# 
ر ور ی مر e‏ 2 

3 ویتات خالك وكات كلك الق‌هاجرن اة 5710 1 _- وفي قراءة: N:‏ 3 أي : تجامعوهت فما لکم یهن ين مدز تعتذونها 4 : 
لو ر خی خرچ ر چم وه سم رر 0 بالأة اء ها .$ مه هر € : | ما به [ : : ان 
مه و 0 تحضونها بالأقراء وغيرها . لفْمَُعُوهُنَ4: أعطوهنّ ما يستمتعن به» أي: إن لم يسم 
E?‏ 2 > كك له أصدقة 2 إلا فلهن نصف الاين فقط . قاله ابن عباس › وعليه 00 ی 
رہ 9 E E‏ و 9 #وسَرَحخوهنّ سَراخا جمیلا 4 ٤٩‏ © جلا سل ع غير ار او 


۳- یا ها ای نا احللنا لَك آزواجك اللاتي آتيت أَجَورَمْنَ4: مهورهن 
8 وم ملک ينك مما آفاء الله عليك 4 من الكفار بالسبي كصَفيّة وجویريق 
وبناتِ عمك وینات عَمَاتك وینات خالك وینات خالاتك اللاتي هاجرن 
مك بخلاف من لم یهاجرن. [وامرأة موه إن وَمَبَتْ تفسها لِلبِيّه إن أرادَ التي أن يَستنكًها): يطلب نكاحها بغير صَداقء 
«خالصة لَك من دون NE E‏ ما فَرَضُنا علیهم 4 أي : المؤمنين في أزواجهم»#. من الأحكام 






558 کے ات رل 


-الآية ٤۳‏ 7 فر ار بالرحمة العامة . الدر المنثور ۲۰:۵ . واذكروه اف بالتمجيد والتسبيح والتهلیل . وسبحوه : : نزهوه في أسمائه وضفاته وأفعاله عما 
لايليق به. وبكرة وأصيلًا أي : وما بينهما في الليل والنهار. والظلمة: السواد الدامس يمنع الرؤية والهدایت ویضلل من فيه. والنور: عکسها. والرحيم 
العظیم العطف بالعصمة والمغفرة. والتحیة: ما يُحيّا به من الدعاء. والیوم: الوقت. ويلقونه: يصادفهم قضاؤه بالموت والبعث ودخول الجنة. وسلام أي : 
إخبار بالسلامة من كل مكروه وآفةء وسعادة بالخير العميم. وأعد: هيأ ویسر. والأجر: الثواب والمکافاة. والكريم : الحسن يَفضل ما عداه. 

)١(‏ أرسلناك: بعثناك بالدعوة إلى العقيدة والشريعة e‏ والشاهد: من يقول ما يعلمه يقينًا يوم القيامة. والمبشر: المبلغ بالسعادة. والنذير: المهدد. 
والداعي: من يحض . والسراج: الشمتی... وا لهت: ۳۳ تست اون التيديد الظلام . وفي لباب التقول أنه لما نزلت الاية ۲ من سورة الفتح قال بعضص 
المومنین :عا الك پارسول الله . قد علمنا ما يُفعلٌ بك . فماذا تغل بنا؟ فنزلت الایة ۶۷ . والمومن: من عرف قلبه التوحید وما پلزمه . ومن الله: من عنده 
وبأمره. والفضل : التفضل بالمزید من الخیر. والکبیر: العظیم لامثيل له. ولاتطعهم : لاتوافقهم. فقد کانوا یطلبون منه ما هو غش ومکاید. والکافر: من 
كذب الله ورسوله. والمنافق: من ادعى الايمان بلسانه دون قلبه. وأذاهم : : ما يقولونه ویفعلونه» من التكذيب والكيد. وتوكل عليه أي : دم على تفويض أمرك 
إليه وحده. وکفی : انظر الاية ۳۹. ۱ 

(۲) نکحتم: عقدتم عقد النكاح . وطلقتموهن : حللتموهن من قيد النکاح. والعدة: المدة المحددة شرعا تقضیها المرأة دون زواج لاستبراء الرحم من الحمل . 
والاقراء: جمع قُرء. وهو الطهر من الحیض. وغیرها أي: الاشهر والأيام في عدة من لا تحیض. وما یستمتعن به هو نفقة الطلاق» من تكلفة الطعام 
والشراب وغیرهما . والأصدقة: جمع صداق: . وهو المهر. ولا" آي: إن كان لهن مهر مسمی. والجمیل: الحسن الکریم 

(۳) في لباب النقول أن النبي ية أراد أن يتزوج أم هانئ بنت أبي ات فتهي عنها بالآية هذه لانها لم تكن من المهاجرات» وأن غ .نت جام الدوسة 
عرضت نفسها عليه للزواج» فعابت عائشة عليها ذلك› فجاءت الآية بالاباحة. وأحللناها : جعلنا تكاحها میاخا وعلیه أجر. والأزواج : الزوجات . ا 
أعطيتهن أو سميت لهن في عقد. والمهور أي: المعئّنة. والمراد ماکان فى عصمته من الزوجات ما عدا زينب» لأن زواجها كان بأمر من الله. وملکت 
يمينك: ملکتها فکانت أمة لك. وآفاءه: جعله غتيمة.. وصفية هي من سبي خيبر». بنت یی بن أخطب اليهودي من بني التضير. وجويرية بنت الحارث 
الخزاعي من سبي بني المصطلق. والعم والخال أي: الأعمام والأخوال. وهاجر: ترك بلده وقومه هربًا بدينه» ليقيم في المدينة المنورة. والمعيّة هنا مراد بها 
او متا في الهجرة ٠‏ لافي الصحبة فيهاء ا من كان لها هجرة إلى المدينة. أحكام القران ص .٠٠١١‏ ووهبت نفسها: عرضت نفسها للنكاح دون 
مهر . وللنبي والنبي: فيهما عدول عن ضمير الخطاب إلى الاسم الصريح› للایذان أن ذلك مما خص بهء تکرمة لاجل النبوة. وآراد: رضي . . والصحیح أن 
عدة مومنات عرضث کل نفسها أو ابنتها» ولکن النبي لم یقبل واحدة منهن» وان كان ذلك قد آبیح له. فتح الباري ۸: : 1۷۵-۷6 وأحكام القران ص ۱۵۵۸ . 
وخالصة أي: خلوصًا وخصوصًا. والنکاح أي: نکاحها خاص لك . وفرض: آوجب. والغفور: الکثیر الصفح. والرحیم : العظیم العطف بالعصمة 
و ان 


الجزء الثاني والعشرون ۲٥‏ ۳ - سورة الأحزاب 
























ارت حا لخد ی ERE INE BoE‏ 





ألا يزيدوا على أربع نسوة» ولا يتزوّجوا الا بولی وشهود ومّهرء و في 
داس و 8 ذو م 5 5 ا 5 5 م ۳ ب 
ما ملكت أيمانهم4 من الاماء بشراء وعبره» بان تکون الامة ممن تحل 
لمالكها كالكتابيّة بخلاف المجوسيّة والوثنيّة» وأن تستبرأ قبل الوطء - 


١‏ صذ 
-< ر سح سم سر مر ری کر سے کرک ےہ سے سے ا ر کر ر ےر سے 
3% " از ج س ۰ ۱۱۵ ٠ Aut.‏ | و ۰ 5 
کا ارچ ص رر وص س و ي ساس 7 ور وه 


0# سے ر د 
؟ ممنعزات فلاجناح عليّلكت ذلك أدفةأن تقراعینهن | 


N 9‏ 
ESR‏ سرام و و سب مره ار بو" ع ا عم سح ار 7 
م 2 ان رصم ا وی و بدا 2 3 > ارو NE‏ ولا زیت ويرضيت يماء اهن کلهن واللهيعلم 
9 لكيلا 4 : متعلق بما قبل ذلك ويكون عليك حرج 4 : ضيق في النكاح . و وکان الله 5 ۲ 35 E‏ 


0 
عير 


تست م مر و 5 5 , 2 7 5 و ۰ 
غفورا 6 لما یعسر التحرز عنه رحیما ٠ه‏ بالتو سعة في دلگ 
تر 2 2 3 5 سر 2 7 ۶ ع ۳ 

-١‏ ۶ ترجئٌ4. بالهمز والياء بَدَلِه: تؤخرٌ هإمّن تشاء منهن 4 أي : أزواجك عن توبتها. 
7 : بر الك ى كقاغ» مد * ا“ ا 2 
(وتؤوي4: تضم (إإليك من تشاء) منهن فتأتيهاء «إومَن ابتَعَيتَ4: طلبتَء «ممن 
سے سر مس 5 5 ۰ م 1 3 م * ۰ ت 86 ۰ ۰ ۳1 


سم هه 0 


0 عا و + تک 7 م 4 e a‏ ی 3 
0 النساء من بعدولا آن تبدل بهن من أزواج ولو آعجبلی 0 
۳ غ رح وو ام مر مر مرچ مر AEN AEG‏ ا کی و 
5 حسههن!لاما ملکت ينك و ناه عل مل شىء قبا 7 
0 هی مس خرس فد مرو وج وره 1 


6 و تاا الزم>ءامنوا لاد خلوآیوت 


حي 
12 
0 

۱۹ 

5 1 


6 سے سے 2 
ا SUN‏ : كه .5١‏ م2 © ووو OT‏ ی RSE EE‏ 
كان القشم واجبًا عليه. «ذلك # التخبیر ([أدنى): أقربٌ إلى أن تفر یهن ولا بوت کل طعا عبر تظ رن که ولکن لد دعیش 1٩‏ 
2 ۱ و ۱ 2 7 1 7 11 9 
(a 2 6 a LAE‏ ۰ الى لاس و مس ل پر . ۷ ۰ ۰ سا خر دي سس >2< ررم عي ادب رعس مس سس wC‏ 4 
یحزن» ویرضین بما آتيتهن) ما ذكرء المخيّرَ فيه» #كلهُنً): تأكيدٌ للفاعل في 62 فادخلوا فاذاطعمتم‌فانتشرواولامستکنسین لحديثإنٌ 3 
وت 2 3 مه مر و ۰ 8 1 1 : ۰ ۳ 1 ۹ 2 سل وه مه سر مس ع سر ع ويد و 0 
لاير ضين) . © والله یعلم ما في قلويكم 4 من امن التساء والميل ا بعضهن انما ۳ 1 $ كان دیا 1 تح راس و 1 
۳ ۲ ۳ ۲ و یز ۳ 7 5 7 5 8 ۳ 50 3 9 ی 5 س ی بس 7 
خيّرناك فیهن تيسيرًا عليك. في کل ما آردت - ووکانّ ال عَلِيمًا» بخلقی ا 7 


| نین احق ول سالشتوشنمکماهکلوش ین | 
۲ وداء جاب دلڪم آطه رلقلویک وفلوبهنّوماکات | 
:6 لمکم أن نوذوا سوک نو ولا أن تنك جوا زوجة. | 


006 م مرح 3 1 
© من بعد ابداان دا 


«حَلِيمًا ¢ ١ه‏ عن عقابهم . 
۲- «لا تحل 4 بالتاء والیای للك الا من بعد : بعد التسع الت اخت'نك» (ولا 
r 2‏ : ت ر ل a‏ 8 9۶ 
أن تَبدّل) - بترك إحدى التاءين في الأصل - یهن من أزواج4. بأن تُطَلَقَهنَ أو 
بعضهن. وتنكح بدل من طلقتء وولو أعجبَكَ خسهن إلا ما مَلَكَتْ يَمِينْكَة من 
الاماء فتجلٌ لك . وقد ملك بعدهنّ ماری وولدث له ابراهيی ومات في حياته. 
3 [ 7 له عم 2 
#وکان الله على كل شيء رَقِيبًا 4 ۵۲ : حفيظا . 
۳- با أيّها الذي آمئوا لا تدخا | ییوت الب الا أن يُؤذّنَ لکم6 فى الذخول بالدعاء إلى طعام 4 فتدخلوا ل9غَيرَ ناظریت 4 : منتظ ر. 
ثريا ايها الدين أمنو بیوت النيي ؛ 3 © فى اللجولن» ٠‏ 3 م( عير ناطرین» ین 
۳ و 9 چم مر ع ٩‏ ۱ 5 5 و 2 کم چ ام 7 f‏ ۳ ۳ ۳ 
ناه ) : نضحه » مصدر : وم - #ولکن ادا دعيتم فادخلوا فإذا طعمتم فانتشروا - ولا 4 تمکئوا و مستأنسین لحدیث 4 من بعضکم لبعض . 
IN‏ * م 1 1 مر مساو مت 5 0 ع مرج ۳ ل کل مر ع 7 
إن ذلكم» المکت «کان يُوْذِي النبِىَ» فيَستَخبي منکم) أن يُخرجكمء (إوالله لا يستخيي من الق 4 أن يُخرجكم. أي: لا يترك بيانه. وقرئ : 
21 تح ) بياء واحلة. 
0 ۰ با 2 ای ۶ و ۳ ۱ ل ص 8 4 و ی ر . ۳ و ع پم و مب و مه ۴ پر 7 00 5 
ُ- وادا سالتموهن 4 اي: ازواج النبيّ #متاعا فاسألوهنَ من وّراء ججاب): ستر - «ذلكم أَطهَر لقلویکم وقلوبهن 4 من الخواطر المُريبة. 


ر 


2 وجو 5 سوم > ع وس پی له رک 
€ تبدواشيعا أو خفوه فان الله کار 


0 ا‎ 7 5 1 
EEG 


ع دع جد 5 
ليما © | 


ب 
. سك سر» 
سے سير 









7 9 ال هل‎ ESTES ESE OEN ES 
EEO O 


() في الآية توسعة على النبي ية في قسمة المبيت بين زوجاته. يعتزل من شاء منهن ويبيت عند من شاء. ومع هذا فقد بقي يلازم العدل بينهن. يُنظر 
الحدیثان 40۱۱ في البخاري و۱۷ في مسلم. وبالیاء يريد القراءة رجی ۷ . والمراد أن اللفظ هو بالياء بدلا من لفظ الهمز. وتشاء: تريد إرجاءها. ونوبتها : 
نصيبها في قسمة المبیت . وتشاء: تريد إيواءها. وطلبت أي: ردّها إلى المبیت معها. وعزلت : أبعدت. والجناح: الضیق. والقسم: العدل في قسمة المبیت 
نهن وتقر: تبرد وتطمئن» والاغین: جمع عين. وقرور العین کناية عن طمانينة لت : ولان لا یصیبهن غم . ویرضین به : یقبلنه ویرتحن إليه. ویعلم : 
يحيط کامل الاحاطة. والقلوب: جمع قلب. وهو موطن التدبر والاعتقاد والانفعال. والحلیم: العظیم الصفح. (۲) لا تحل النساء آي: یکون نکاحهن 
حرامَّا . والنساء: جمع نسوة. والنسوة: واحدته امرأة. وبالیاء يريد القراءة «لا بح . وتبدل بها: تتخذ عوضا منها. وبترك إحدى التاءین أي: بحذفها. 
والازواج: الزوجات. وأعجبك: عظم في نفسك . والحسن: الجمال. وملکت يمينك : ملكت أنت بسبي أو شراء أو هبة. وبعدهن أي: بعد زوجاته التسع 
وما كان عنده من الاماء. ومارية هی القبطية التی آهداها إليه المقوقس ملك مصر. وفی حیاته أي : في حياة النبي . وکان: انظر الاية ۲۷. وکل: لاستغراق 
آفراد اللکرة. (۳) عن انس أنه لما آهدیت زینب إلى الرسول ی زوجةٌ دعا الناس إلى وليمةء فکانوا یأکلون وینصرفون. إلا ثلاثة آطالوا الجلوس والحدیث 
بینهم. وکان بعض الناس یتحینون طعام النبي» فیدخلون بیوته دون دعوق وقد یکون دخولهم قبل نضجه؛ ینتظرون ثم یأکلون فقال عمر: «یارسول الله 
يدخل عليك ابر والفاجر. فلو آمرت آمهات المؤمنين بالحجاب». فنزلت هذه الآية. الأحاديث ۱-۳۲ في البخاري و۱۶۲۸ في مسلم. والبیوت: 
جمع بیت . ونودن“ يباح. وإذا كان الدخول للطعام وخ بالاذن فالدخول لغيره أولى بذلك. البحر ۷ وودعیتم: طلب منکم الحضور . وطعمتم : 
تناولتم الطعام أو الشراب . وانتشروا: اخرجوا لشوژونکم. والمستأنس : المتسمع بملاطفة. والحدیث : مايلقى من الكلام. ويؤذيه: يؤلمه. ويستحيي: يخجل . 
ولايستحيي : لایمتنع . عبر بالاستحیاء مجانسة لما قبله. والحق: ما يجب ولا يجوز اغفاله. وبیاء واحدة أي: بحذف الاولی للتخفیف» بعد نقل حرکتها إلى 
الساکن قبلها. وهذا ثابت في الموضعین. انظر البحر 747:37 والبيضاوي ص ۰ 1۲. (4) سألتموهن أي: آردتم الطلب منهن . والمتاع: ما یستعان به في 
حوائج الدین والدنیا . واسألوهن: اطلبوا ذلك المتاع منهن. وذلکم: ما ذكر من الدخول بإذن» وعدم الانتظار والسوال من وراء حجاب . وأطهر: أحصن 
وأبعد للتهمة وأنفى للریبة. وما كان أي: ما صح ولا استقام. وتنکح: تتزوج. وذلکم أي: إيذاؤه ونکاح إحدى زوجاته. وعنده: في حکمه وشرعه. 
والعظيم : الكبير جدًا لامثيل له. وروي أن أحد سادات قريش قال: «لئن مات محمد ييل لأتزوجنً عائشة». فنزل آخر الآية ٠۳‏ والآية 04. الدر المنثور 
۵ وتبدونه: تظهرونه. وتخفونه: تکتمونه في أنفسكم. ونكاحهن: أو غير ذلك من خير أو شر. والعليم: انظر آخر الآية .4٠‏ والجناح: الاثم. 
انظر سبب النزول في المفصل. وفي آبائهن أي : في إظهار الزينة وعدم الاحتجاب أمامهم. والاباء: جمع أب. ويطلق على الوالد والجد. والاأبناء: جمع - 


۳ - سورة الأحزاب ۲۹ الجزء الثاني والعشرون 













را سس نو 
8 و ارس ام سے سے سے f‏ #إوما کان لَكُم أن نوا رَسُولَ اللو بشيی ولا أن تتکخوا آزواجه من بعده أَبَذَا 3 
27 1 


) جاح من فا بآیین ولا ناهن ولا خن ولا 
۱ .4 0 ذلکم کان عند اللو دنا #عظیما ۵۳ ۰ إن بوا میا أو تخفوه 4 من نكاحهنّ بعده 
















بح کون ول ایا أحود هنو E‏ 1 

کو ۳1 3 9فإنَ الله كانَ کل شيء علیمّا 4 ۰۵4 فیجازیکم عليه - ولا جُناح علیهنٌ في آبائهن 
3 من واه رك أله کات عل کل شىء شهیدا 53 2 ی ليم كك 1 2 1 ع حم > 
7 0 د 8 ولا أبنائهنَ ولا [خوانهن» ولا أبناء ء إخوانِهن ولا أبناء ء اخواتهن» ولا نسائهن 4 أي : 
f 5‏ انا sS‏ کا لے 8 دوم 

7 © ده کته يصو اجه المؤمنات. ولا ما ملک یمان من الاماء والعبيد» أن یرون ويكلّموهنَ من 
واه Ae‏ م آاز 212 

3 5 مرو وج انيدو 0 عير حجاب» (واتقِينَ الله 4 فيما ره به . ون الله کان على کل شيء شهیدا 4 هه لا 
۱7 الله و ره سم و مس رھ 7 لس 4 . 

کم سوله لعنهمأ کن لیاوا ةعمد یخفی عليه شيء . 

ک6 0 > 2 7 ۹ 2 وا ا تعن گر 1 1 
0 مهب( يوذو المومیبب والمومتت | -١‏ لا الله ومَلائكتة يُصَلُونَ على ال مُحمّد. با أيّها الَذِينَ آمَنُواء صَلُوا علیه 
5 2 م ے سرس ر خر ۵ کیو س ر سے ۶ چهمی امه ر )۲ 1 ےو نه > وس 
بعر ماڪ سبوا فقد َراحتملوابهتتاوزشاشیت 69 19 وسَلْمُوا تسلیمَا 05 أي: قولوا : الهم صل على مُحمّد وسَلَم. ون الذین يُؤْدُونَ الله 


ورسوله 4 وهم الکفار یصفود الله بما هو منزّه له من الولد والشريك 


| الم ویک وباك وَل زین نوت 
O‏ لها له في الدّنيا والاخرة4: آبعذهم #وأعد هم عذایا 


عاق ل اس ها ۲ رح مخ مر و ر 5 
نم جلبیسهن ذلك ادف أن یه رف فلايۇدن وكات | 










ع 
2 55 00 
NES‏ 





افو با @ # لین ليه فقو ده | هینا4 01 : ذا إهانة. وهو النار. 
2 کے رص 9 1 
0 هافوت بف ال شر 1 7 - «والذٍ رین دون المومنین والمؤمنات بغیر ما اكتسَبوا 6 : پرمونهم بغیر ما 


وک 





عملوا ل(إفقَدِ احتَمَلُوا بُهتانًا): تحمّلوا كذبّاء «وإثمًا مبيتا) 58: بيا . «يا أيه 


2 
28 










کم جر 3 
9 تملا جأورود | لاقلیلا 9 ملعو 3 2 وم - 7 ۳ ۳ ۳7 1 
a 2‏ 9 ۳ 9 الت قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمِئِينَ: يُدنِينَ عليهنَ من جلابیبهن 6: جمع 
۳7 مک و خذوا وفت لو نف یلا 20 ادق 4 3 و 1 598 ۶ 3 و 1 ۱ 2 
2 ۱ 4 جلباب - وهي الملاءة التي تشتمل بها المراة - أي : پرخین بعضها على الو جوه. ادا 
یک رال كل لوبي يإ رجن لحاجتهن. إلا عبتا واحدة. ذلك ادتی: أقربُ إلى لزان یرفن بأنهن 


OEE‏ وم ها زجنا وها ش.ه ونيا TOT E‏ ا ل 5 : 0100 ر 
حرائر» فلا يؤدين € بالتعرضص لهن » بخلاف الاماء فل« ب بغطين وحوههن » فكان 


المنافقون يتعرضون لهنّ. 8 وكان الله غَفُورًا 4 لما سلف منهنّ من رد ا ورا نهر ادت ها 

۳- لین » - لام قسم - لم یه المُنافقون) لاي وین في لويم مرّض؟ 4 بالزنى» #والمُرجِفونَ في المَدِينة) المؤمنين بقولهم: «قد 
آتاکم العدوٌ» وسرایاکم تلو أو هزموا»» لك بهم؟ : لسلطّك و1 نم لا بجاورونك 6 : يساكنونك 8 فیها إلا قلیلاک ۰٩۰‏ ثم 
يخرجون #مَلعونین 4: مبعدین عن الرحمت #أيئما فوا : وجدوا (أَخِذُواء وفئلوا تقتیلا ٩۱‏ أي : الحکم فيهم هذا على جهة الأمر به 
س اله) أي: سنّ الله ذلك #افي الَّذِينَ لوا من قبل من الأمم الماضية» في مُنافقهيم المُرجفين المؤمنين» ون تجد لس الله تبَدِيًا 4 ٠۲‏ 


منه . 
كان e‏ وو e‏ ا کک و و ِ نك امرأة. ا 


المطلع غاية الاطلاع. 
Eh‏ نزلت في الذين طعنوا على النبي كيه حين أخذ صفية بنت حي زوجة له. الدر المنشور ۲٠٠:۵‏ . وهي مع هذا تعم من ذكر 
فى التفسير. والصلاة من الله رحمة ورضوان وثناء واعلاء للمقام ومن الملائكة دعاء واستغفار» ومن الأمة دعاء وتعظيم . وانظر الآية ٤۳‏ . والله: لفظ 
الجلالة اسم علم للمعبود بحق وحده والواجب الوجود والمستحق للألوهية والتوحيد وجميع المحامد بذاته وصفاته وأفعاله. والملائكة: جمع مك مخلوقات 
نورانية معصومة مطهرة. والتسليم : الدعاء بالسلامة من كل مكروه. ويؤذونه: يفعلون ما يكره من كفر وشرك وعصيان. والكفار: اليهود والنصارى والمشركون 
ون اشنا الحا ةا ب إليهم وهم فيها. . وأبعدهم: : طردهم من رحمته. والآخرة : الحياة بالیعث بعد الموت. وأعد: خلق. والعذاب: التعذیب. 
(؟) كانت النساء المؤمنات يخرجن بالليل إلى حاجاتهن» فيتعرض لهن المنافقون والزناة ويؤذونهن بالكلام والاتباع» فشكا أزواجهنّ ذلك إلى النبي بيا 
وکان عمر بن الخطاب قد ضرب جاریه لتبرجهاء فاذاه آهلها فنزلت الایتان بالوعيد للمنافقين» والتصون للمؤمنات الحرائر ا عن وك الایذاء» وتیسیرا 
للأمر على غیرهن . الواحدي ص ۳۸۳-۳۸۲. وانظر الحدیئین 0۱۷ في البخاري و۲۱۷۰ في مسلم. ویرمونهم: یتهمونهم اما ی والائم: الذنب 
الذي يستحق العقاب . والملاءة: الملحفة وکل ما تستر به المرأة نفسها من کساء فوق اللباس . وتشتمل : تتغطى وتستتر. وستر الوجه غير المزین بما عدا 
الکحل فيه خلاف. انظر تفسیر الآية ۳۱ من سورة النور. وذلك أي: ما ذکر من التستر. ويُعرفن: يميّزن من الاماء والمریبات. والغفور: الکثیر الستر للذنوب 
والعفو عنها . وسلف : وقع فیما مضی . والرحیم: العظیم العطف بالعصمة والعون. (۳) ينتهي: يكف ويرتدع . والمنافق: من آظهر الایمان بلسانه دون قلبه» 
فهو يؤذي المؤمنين سرًا. والمرض: یا ال ماق وشاط العف رن یداه بای شیاه الا ر واه من یراس ولق :۱ کادیت 
لاضعاف المسلمین. والمدینة: البلدة المنورة. والمومنین: مفعول به ی «المرجفون». والقلیل: الوقت الیسیر. وأخذوا: آسروا واعتقلوا. وقتلوا: آزهقت 
آرواحهم بالسلاح. والامر: يعني أن الجملة الشرطية خبرية بمعنی الأمر للمبالغت أي: خذوهم وافتلوهم حيث ظفرتم بهم. والستة: طريقة الحکمة. وذلك 
أي : تقتیل المنافقین وآمثالهم . وفي الاصل : «سنّ الله هذا». وخلوا: مضوا وماتوا. وقبل: قبلك. وتجد: تری. والتبدیل: التغییر والتحویل. ومنه يعني: من 
اللهء آي: لایبدل سنته لأنها مبنية على أساس الحكمة التي توجه التشریع ولیست کالاحکام التي تبدل أو تنسخ. 


الحزء الثانى والعشرون ۷ لقف ع نمك 
۳ ا OOOO‏ 


مد رتیت 






















۱- یسك التاسن) أي : أهل مکة «عن السَاعة4: متی تکون؟ وف إنّما علمها 








9 ۳۹ وما يُدرِيكَ : يُعلمك بها؟ أي: أنت لا تعلمها. ولَعَلَ الساعة تكُون6: ٠‏ 0 9 مره ا 
و 0 5 ی دوز و 1 ۲ 2 یز “وم 59 5 توت تن وک فين واعد و7 
توجد قرب رین کم سی 2 ید فہا بدا دید وت و لاوک ت ا 
شديدة يدخلونهاء 9خالدِينَ ا 0 فيها أَيَدَاء لا یحدون ول : 0“ سوا © خر فا جدود وتالایا 3 
::) تفج دوم تقب وجوههم | لنار يمو لون يننا أطعناالة 4 
بحفظهم عنها ولا ی یدفعها عنهم » ۷۹ تقلت وجوههم في النار» e hk E a0‏ 57 0 1 
بقر لو يا 2 یتنا أُطَّعْنا الله 7 وأطغنا الرَسُولَ 6 55. 1 ی ۱ را 3 
۱ 7 ا رب هام عفن مر سآلا ۱ 

جه 7 ۶ ع و ES‏ ا ي سم سر ا 5 

۲- #وقالوا ¢ اي: الاتباع منهم : ربناء إنا آطعنا سادتنا # - وفی قراءة: «ساداینا» > و 
۱ ` م 7" 7 ” و ۳ را سے م وم 3 7 Nz‏ 6 
جمع الجمع - #وگیراءنا فاضلونا السّبيل 6 ۷ : طريق الهدی . # ربتا» اتهم ضعفین ۳2 ات 6 عند 1 9 0 


: 9 

2 سر 77 ۴ . 12 ۰ 5 مر ۵و 4 5۹ ص ۳ وو ۰ 4 He‏ 9 1 30 
من العذاب 6 اي : مئلي عذاینا ووالعنهم 4 : عذبهم و لعنا کثیرا € ۸ عدده. وفي اما الذنا اانا اانه وقول افولا یدح 1 
5 7 . ۱ ۳۹ ۱ و ات 9 8 e,‏ قر ر رم 4 
قراءة بالمو حدة اي : عظيما. کاک ۳ ویفرک دوک موس يلور و و 1 
ا ا عم علي 0 الما لاتوت ١‏ 


کے جات مر ا س پچ س ر ررر 


1 لض رال كينت e‏ 
آل رهطم هو )موب فقوت 
زور ی 
:۳ 1 یشب ر اک د 
1 نوی ینب سا 0 ۱ 
es OESTRONE 2 2‏ 







۳- یا آیها ی آملوا. لا توا مع بيكم کین آفوا مُوسَى» بتولهم مثلا : 
«ما يمنعه أن يغتسل معنا الا أنه ادر © فبَرَأَه الله 4 مما قالُوا 4. بان وضع وبه على حجر 
الوسر ار الكر ار وه بير دار من يني سل فأدركه موسى فأخذ ثوبه 
فاستتر به روه ولا أدرة به - وهي تُفخة في الخصية - وکا عند الله وجيها) 59: 
ذا جاه. و اوی ا ا آله فم کا قال رس هذه قسمة ما رید بها وج 
ابلّ تعالی . فغضب النبی من ذلك » وقال : ابرح اله موی مد أُوذِيّ باکتر ین لهذا 
فصبرً . رواه البخاری . یا انيا الذي آمَنُواء انوا الله وقولوا ولا سَدیدّا 4 ۷۰: صوابًاء (یْصلخ لکم آعمالکم6: يتقبلهاء «ویغفز لکم 
ذنُوبَكُم . ومن يْطِع الله ورَسُوله فقد فار فُورًا عَظِيمًا) 6 الا: نال غاية مطلوبه. 


- 3 ۷ 
ی ود 5 






۵ 
1 r ا‎ 


27 












- - إنا عرضنا الأمانة) 4: الصلوات وغيرهاء بما في فعلها من الثواب وتركها من العقاب لإعلى السّماواتِ والأرض والجبال 4 بان خلقّ فيها 
فهمًا ونطمّا. این ان تحت وا شَفَفّنَ4: خفن اينهاء وحملها الإنسان» آم بعد عرضها عليه - 8 كان لوا 4 تاه افو 
«جهولا 6 ۲ به - لب الله 4 اللام : متعلقة د «عَرَضنا) المترتب عليه حمل آدم (المنافقین والمنافقات والمش رکینَ والمشرکات #4 
المضیّعین الأمانةَ ويتوبَ الله على المومنین والمومنات 4 المودین الامانة. ووکان الله ُفورا م للمومنین » ورحیمّا 4 ۷۳ بهم . 


)١(‏ يسأل: يطلب الجواب. والناس: من في المدينة وما حولها من الكفار واليهود. انظر «المفصل». والساعة: وقت قيام الناس بالبعث للحساب والجزاء. 
وعلمها أي: علم وقت حصولها . وعند الله آي : متفرد به لایطلع علیه أَحذا. . وأبعدهم أي : : عن رحمته. al E:‏ يوقا : في السعير» لآنها يمع الار: 
والابد : الزمن كله. ويجد: يرى. والولي: من يتولى أمور غيره ويرعاها. والنصير: المنقذ. وتقلب: تحرّك كاللحم يشوى. والوجوه: جمع وجه. وأطعنا 
الرسول: امتثلنا آمره ونهیه. وفیما عدا الأصل والنسخ: «الرَّسُولا» بالألف. انظر الاية ۱۰ . وما في الاصل والنسخ هو رسم للقراءة التي اختارها المحلي . 
() منهم: من الکافرین. والسادة: جع سائد الرؤساء المستبدون. والکبراء: : جمع كبيرء القُواد الذين لقنوهم الکفر . وأضلونا 0 
الکفر. وفیما عدا الاصل والنسخ: «السّبيلا» بألف أيضًا. انظر آخر الاية 5. واتهم: آعطهم. والعنهم أي: لاترحمهم. والموحدة: الباء. يريد القراءة 
«کییرّا) . 

(9) تکونوا: تصیروا . وآذوه: سببوا له ما یحزنه بالقول والفعل . والادر : : من كان في خصیته انتفاخ . ففي الحدیث ۳۲۲۳ من البخاري آنهم ذکروا العیب في 
ا ی رف أن وود أو آفة» كما اتهموه بالزنی والکذب والسحر والجنون وغیر ذلك . ومعنا: : يعني آنهم کانوا لون غراة بعضهم مع بعض . وبرأه : 
أظهر براءته . وفرٌ الحجر به أي : : اندفع مع الثوب بماء النهر . وعند الله : في حکمه وفي المنزلة المقربة. والایتان ۷۰ و۷۱ تعمان أيضًا ما كان من قول في 
زواج النبي بزینب . والبخاري : ی و وی ۲0 واتقوه: تجنبوا غضبه واطلبوا رضاه بامتثال الأمر والنهي . والاأعمال : : جمع عمل. وهو ما 
يكتسبه الانسان من نية أو قول أوفعل. . ویغفر: يستر ولايعاقب. والذنوب: : چمع ذنب . . وفاز: ظفر بما يريد. والعظيم : الذي لامثیل له في القدر . 

)£( العرض ههنا تقدير وتقريب» آي: أن هذه الأجرام و جائدًا تكليفها وتخييرها لثقل عليها تحمل الشرائع» وعجزت عنه. الفتح ا EOE‏ 
وغیرها أي التکالیف الشرعية جعلت أمانة من حيث وجوت أدائها . والسماء: ما يحيط بالأرض من الأجرام العلوية. والجبال: جمع جبل. وأبى: امتنع 
وقصر. ویحمل: يكلف ویلزم. والظلوم: الکثیر الاتعاب والارهاق. والجهول: الکثیر الطیش والاغترار. وبه ۳ بقدر ماحمله. والمترتب علیه: المتسیب 
عنه . والمنافی: من آظهر الایمان بلسانه دون قلبه. والمشرك: من یجعل مع الله بعض خلقه شریکا في الألوهية والطاعة. ویتوب علیه: يوفقه للتوبة ویقبلها 
منه. والغفور: الکثیر العفو. والرحیم: الکثیر العطف بالعصمة والاحسان. 


2:۳۸ الحر ء الثانی والعشرون 
















ا ل نتاس E‏ 2 سا 
ET E CE‏ 2 
Gt) RIS © 0 1‏ مدا 13 ۰ 
ار شا ۱ 

سے 


١ 4‏ - مكية إلا «ویری الذین آوتوا العلم» الاية فمدنیه ) وهي أربع آو خمس وخمسول 
- 










1 رد صم کک ل ررر سر ب 2 هي م مود جر I‏ 

0 دی لزی له ,ما السَموتٍ وما الأرض ولهالحمد ١‏ ۱ و اس 
0( ی و ی ۱ 

87 ا ل تا تع و 0 ۲- ۵ الحمد له حمد تعالی نفسّه بذلك المراد به الثناء بمضمونه من ثبوت الحمد 
وال فص ال روما فا وه که ی ری 9 ۱ E‏ 
1 و عنرح منباو بازد یرت السماء و یعرح فيها وهر - وهو الوصف بالجمیل - لله الذي له ما فى السّماوات وما فى الأرض4 ملكا 
HT‏ ما ١ ۱ 20 a AR ٩ E AN aK u‏ 1 1 
3 لور ل وقالآلزین كفروأ لاأيناالسَاعَة 1 وخلقا وله الخمد في الآخرة 4 کالدنیا بحمده اولیاژه ادا دخلوا الجنة» ( وهو 


> رر رم 5 E‏ خر O‏ رور و سح ور Et‏ 4 ۸ 7 اش 2 1 
فلب وري که عل وال بِلايَْوْبْصَنهِسْقَالُ ٠١|‏ الحكيم» في فعله. «الحْر ١‏ بخلقه. یلم بلج : يدخل (إفي الأرضٍ) كماء 
و" 


۶ 8 3-3 لح ۱ 1 ۰ XC‏ سد 3 2 ۳ َه ,0 7 7 1 ۳ : 
ذرژق السموت ولاقا لا رض ولا أُضِعَ رین ذللت 195 وغيرهء قوما يخر ينها ) کنبات وغیره #وما ينزل من السماء4 من رزی وغیره؛ 













ات 0 م ل $ ۱ : 
ما مرس 2 ره عن اق ادص اماما م > مه د وو اج ور : ور وه هی ۲ ۲ كو هه 2 
2 ولا کب ر إلافى تب مين 9 بحری زین وي ؤوما يعرج 4: یصعد 9إفِيها # من عمل وغيره» وهو الرحیم 4 باولیائه. ۶ الغفور؟ ۲ 


سر و وراص ردص سم ص جم ۳ ۳ و > مر قن مر خا 4 
نوا وعملوا ا لص للحت اولکید ففرةوررف 4 
0 ءامنواو< > ۱ ا ت أؤلتيلكت معمره ورِرف 5 


2 وو جع مر ی س 2 عد اد خب 0 
ڪريم والذين سعو فىءايلتنامعلجرين أؤلكيك ١‏ 
4 4 ی ا س لس * ۴ 27 7 ع 4 9 3 ا 

عاب َراي © وبری‌الزین اونواالعلم له 


ESE 


۳- 8 وقالَ الَّذِينَ كَمَرُوا: لا تأتينا الساعة6: القيامة. ([قل) لهم: «بلی وربي 
لتاتیتکی عالم الغیب 4 - بالجرٌ: صفةٌء والرفع: خبرٌ مبتدأ. و«علام» - بالجرٌ - 


3 






۱ 5 سر و9 و 7 0 جام ا م و ٩‏ ا ساس ع 5 2 
2 007 س مر ب سر صرح سرب بو 4 9و ا 2 له أله 4 تعس 7 عنه مثقال ۱ 5 7 د ةك | : نملة 3 د السما ات ۷ ش 
آل ۍ انر ك سرك هوالح وه دیل صرط ١‏ إلا بعرت 4: يغيب «إغنه مثقال 4: وزن و ذرة: اصغر نملة 9 في السماوات ولا في 






الأرض ولا أصفَرُ من لك ولا أكبّرٌ الا في كتاب مُیین4 ۳: بین هو اللوح 
لمحفوظ. (إلتجزي) فيها (الَّذِينَ اموا وعیلوا الصَالِحاتٍ. أولیك لَهُم مَغفرة ورزق 
كرِيمٌ4 4: حسن في الجلة. (والَّذِينَ سَعَوا في) ابطال «آباتنا): القرآن 
ومَعَجْرِينَ 26 وفي قراءة هنا وفيما يأتي: «معاجزین) أي: مُقدّرين عجزناء أو 
مُسابقين لنا فيفوتوناء لظئهم أن لا بعث ولا عقاب. لك لَهّم عَذَابٌ من رجزِ) : سيئ العذاب 8أليم» ه ۵ : مُؤلم. بالجرٌ والرفع صِفة لرجز أو 
عذاب . #إويَرَى4: يعلم «الَّذِينَ ونوا العلم» : مؤمنو أهل الكتاب» كعبدالله بن سلام وأصحابه الذي نز اليك من رَبك آي: القرآن 
هو - فصل - الق ویهدي إلى صراط ): طريق «ِالعَزِيزٍ الحمید6 " أي : الله ذي العزّة المحمودة. 

4 - إوقال الْذِينَ كَمَرُوا4 أي: قال بعضهم على جهة التعجّب لبعض : هل تدلکم على رَجُل) هو مُحمّدء بتکم : يُخبركم : «إذا مُرْقثُم 4 : 
عتم گل مق 4 بمعنى : تمزیق» (رکم آفي خلق جد ٩۷‏ أفترى) - بفتح الهمزة للاستفهام واستُغني بها عن همزة الوصل - فز على الله 
كَذِبًا 4 في ذلك #أم به جئة4: جنون تخيّلَ به ذلك؟ 


53 


ا مر چ یی بو ہر واو رو زد 
الع ید ) وقال لین كفروا هلد لعل جل | 
1 6 هس و و رک و ی سے مرت 3 

که لد رفش رل ممرّق نکم نی خن رید 9© ١‏ 





5 


7 
0 


: 
WN ESTES اک و‎ STEALS CSCS SERGE HETER RA N اد‎ 2 
E OE نو و رو او‎ 





(۱) الاية يعني : الآية ۲ . والخلاف في عدد الآيات مصدره اختلاف الرواية في تحدید موضع النهاية لبعضها. (۲) الحمد: المدح والثناء بالوصف الجمیل 
على النعم . والله یمدح نفسه ثناء علیها واعلاما للخلق بذلك للایمان به. انظر الاية ۱ من سورة الکهف . وتعالی أي: الله تعالی. وبذلك آي: الحمد لله. 
والمراد: خبر للمبتداً «حمدٌ». والسماء: ما يحيط بالأرض من الجو والاجرام والافلاك . وانظر تفسیر الاية ه من سورة آل عمران. والاخرة: الحياة بالبعث 
بعد الموت. والحکیم: ذو الحكمة العالية بکمال العلم وإحسان الفعل واتقان الأشیاء. والخبیر: العلیم ببواطن الاشیاء وظواهرها. ویخرج: یظهر. وينزل: 
يهبط وییسر. والرحیم: العظیم العطف بالعصمة والتوفیق. والغفور: الکثیر الستر والتجاوز عن الذنوب. (۳) روي أن آبا سفیان قال لكفار مکة: «إن محمدا 
یتوعدنا بالعذاب بعد الموت» ویخوفنا بالبعت . واللاتِ والعُرَّى لاتأتینا الساعة آبدا ولا نبعث». فنزلت الاية ردا لقوله» وباقي السورة تهدید لهم وتخویف . 
انظر البحر ۲۵۷:۷ حيث ذکرت آية التغابن بدلا من هذه سهوا» وتفسیر القرطبي ۶ وکفروا: کذبوا الله ورسوله. وتأتينا: تصادف أحدًا من البشر 
آي : لن تحصل ولن تکون. وقل لهم أي: خاطبهم بالقول جهارا. وهذا يعني أن المآمور رسول مکلف» لا كما يزعم الکافرون. وعلام أي: وفي قراءة 
أيضا. ويجزي: یکافیء. وعمل : اکتسب من نية أو قول أو فعل. والصالح: ما یرضاه الله والمغفرة: ستر الذنب وعدم المؤاخذة علیه. والرزق: مايهياً 
للإنسان وييسر من النعيم الأبدي. والحسن: المحمود العاقبة. وسعى: عمل بجد ونشاط. وإبطالها أي: بالطعن فيها ونسبتها إلى السحر والکذب. ليرتدٌ 
المتمسك بها ویبعد الناس عن تصدیقها. وفيماءياتن آي: فى الآية ۰۳۸ و«مقدرين» تفسير للقراءة الأولى» أي: معتقدين. ومسابقين: تفسير للقراءة الثانية . 
فشر المعاجزة بالسابقة لان المتسابقین يطلب بعضهم اعجاز بعض عن اللحاق به. ومعنی المفاعلة هنا بالنظر إلى ما یتصوره الکافرون؛ من الطمع في 
المسابقة والتفلت من العقاب . ویفوتونا: یسبقونا فلا ينزل بهم عذابنا. وفي إحدى النسخ وقرة العینین والمنحة وبعض المطبوعات : «یفوتوننا». وحذف النون 
الأولى جائز للتخفيف» فلا حاجة إلى تصرف الناسخ والناشرين. والعذاب: التعذيب عقوبة وإهانة. وبالرفع يريد القراءة «أليم». وأوكوا: ار والعلم: 
الدراية اليقينية. وأنزل: أوحي على لسان جبريل ويسر حفظه وتبليغه. ومن ربك: من عنده وبأمره. والقرآن: تفسير ل «الذي». وفصل : يعني أن ا(هو): ضمير 
فصل وتوكيد. والحق: الصدق الثابت. ويهدي: يرشد ويوصل. والعزة: الغلبة والقهر للخلق. والمحمودة أي: في ذاته وصفاته وأفعاله. (5) ندلكم: 
نرشدكم. وبعد «يخبركم» فيما عدا الأصل : «آنکم)» . وهو إقحام مشكل تعرض له صاحب الفتوحات. والخلق: الايجاد. والجديد: الحادث بالبعث بعد 
الموت. وافترى: اختلق. ولما دخلت عليه همزة الاستفهام حذفت همزه الوصل لفظّاء استغناء بهمزة الاستفهام في التوصل للنطق بالساكن» ورستا لأنها 
كا نع خر کا الک والكذب: ما ليس له أصل. وتخيل به ذلك أي: تصوّرٌَ بالجنون إمكان حصول البعث . 





الجزء الثانى والعشرون ۹ ۱ انا ي 


١‏ - قال تعالی : یل لین لا يُْمِنُونَ بالاخرة» المشتملة علی البعت والعذاب #إفي 
العذاب 4 فيهاء «والصَّلالٍ المي ۸ من الحق في الدنيا . «أفلّم یروا : ينظروا إلى 














و سر 


ء سح ET‏ 





9 ۳ و الما وس ۳۳ فلمو إل مابین يديهم ا 
ما ین آیدیهم وما خلقهم) ¢ ما فوقهم وما د نحتهم ومن السّماء والارض» إن تا 7 ب والضلالٍ يا ات ۳ یز 3 


١‏ مامت سے السا ولا تیف به 
1 ل 6 رش َو یم 97 ا ذف دنک 1 


سر ر س مر ار س و س یو مر 


1 یل منیب #0 0 الا 1 
2 7 رر و ۴ 4 0 ۳ 9 


نخیف بهم الارض أو نسقط علیهم کسفّا ‏ بسکون السین وه قطعة ۱ 
من السّماء . وفي قراءة في الأفعال الثلاثة بالياء . ورن في ذلك ) 4 المرئيٌ 
ی الواح ای ربه) تدل على قدرة الله على البعث وما 
نشاء. 


و 





¥ هم سم ون 2 5 َه 7 7 1 2 ج سر لر سے سر لک س 15 
۲- #ولقد آتينا داود منا فضلا 4 : نبوّة وکتابا وقلنا: #یا جبال أوبي 6 : رجعي ا 7 


لمعه 6 بال ٠‏ #والطيرة - بال ا على محل (الجبال») أي : ودعوناها 22 ( تریح غدوها که رورواخها کب 1 









تسبح معه درآ له الحديد 4 ٠‏ فكان في يده کالعجین » وقلنا: أن اعمّل ‏ منه 11 تس ۱ وك العا د E E‏ 
GC :‏ جاخ ص ت چ سرا رر > م 5 
سایغا6: دروغا کوامل يجرّها لابسها على لارض» وقدر في السّرد) أي : سج ۴ ا سیر 0 
ال و فنا ل لصانعها ب اد 2 آی : : احعله بت ی [واعملوا ‏ أى : 0 ہج مسر ار مره ی م 2 و 3 
۱ ع ایال 1 9 ۳ ا ۶ 5 1 ماود له ماف من ر ومن قان کال جواب 
داود معه # صالحا. إنى ر ۳ ر ص € 3 به . 3 ا 2 وو عد عن ا و ا 
E AEF‏ ن تعدا بكم 500 وقدورراسیت ت اغ لوا ءال داود شک وای 
f‏ ۍ 8 ى نا 8 سلما الر 3 © - وقراءة الرة تقد - آغدوها € 5 4 
و سحر بر يمال ar‏ ور ۳ 1 پر ۰ تخر ر و 1 3 | 0 2 0-0-4 اد مود 20111 5 و 

و ا AN‏ م )و 56 الکو فا بهد ۱۸ 
مسيرها من الغدوة بمعنى الصباح إلى الزوال #إشهرء ورواحها 6 : سیر من الزوال 9 2 دل مود و 0 
11 یلار کین اا الى ك 

إلى الغروب شهر4 أي مسیرته. لإوأسلنا): أذبنا هل ع الط آي أي: الحا کا رض فما خرتینت یمن 


۱ م سم رم 


> 2 اک 111 ۱ 8 

فأجریث ثلاثة أي این كجري ال - وعتل اناس إلى ايو متا عطي يمان - ار CEES‏ 
اومن الح من يعمل بين يديه باذن 4 : بأمر ريه ومن يرغ 6 4: متهم عَن 
آمرنا ) 4 له بطاعته وف من عذاب السّعِير» ۱۲ فده : في الدنيا بأن يضربه مك بسوط منها ضربة تُحرقه - 9يَعمَلُونَ ل 
بشاع من محاریب 4 : : أبنية مرتفعة يُصعد إليها بدرج وتمائيل» #: جمع يمثال وهو كل شيء مثلته بشيءء أي : ا عد 

- ولم يكن اتخاذ الصور راما في شریعته - لوجفان): : جمع جفنت و كالخوابي 4 : ی وهي حوض کبیر؛ یجتمع على الجفنة آلف 
رجل يأكلون منهاء (وقدور راسيات 4 : ثابتات لها قوائم لا تتحرّك عن أماكنها. تتخذ من الجبال بالیمن يصعد إليها بالسلاليم. وقلنا : 
(اعملُوا ) 4 - يا وآل داود 4 - بطاعة الله کر له على ما ناكم : «وقَلِيل من عبادي الکو ۱۳ : العامل بطاعتي شكرًا لنعمتي . 
5 - «فلما قضینا عليه ) : على شلیمان (المَوتَ آي : : مات ومکث قائمًا على عصاه حولا میا و 
لا تشعر بموته حتی أكلتٍ الارَضة عصاه فخرً میا ما لهم على مَوته الا دابة الارض : مصدرّ: رت اشع بالبتاء تلمفعول 4 | 
الف تال منسَأتة) بالهمز. وترکه بالف : عصاه لانها پنسا : يُطرد ویزجر بها. (إفلمًا خر ميا «تَبَيَنَتِ تنب الجن) : انکشف لهم کم 
مُحْفْفَةٌ أي : : أنهم لو كانوا يَعلَمُونَ العيبَ 4. يحي بصي SS‏ ما لوا في العذاب الهین 14: : العمل الشاق لهم 
لظنهم حياته خلاف ظنهم علم الغیب. . وعلم کوئه س بحساب ما أكلنه إلا رض من العصاء بعد موته پوما ولیلة معلا . 








() یومن : یعتقد. وبا لاخرة أي: بحصولها. والضلال: الخروج والضیاع. . وما بين آیدیهم وما خلفهم آي : ماحولهم من الکون خاضم لقدرة الله وتصرفه 
وهم محاطون بذلك مهددون بالنقمة والعذاب. ونشاء: نرید إهلاكهم . ونخسف: نزلزل ونهدم. ونسقط : ننزل. وبفتحها يريد القراءة «کسفّاا وهي جمع 
كشف المفسّر بقوله: قطعة. والافعال الثلاثة یعنی : «يَشأ) و«یخسفا وایسقط» والقاعل ضمیر لفظ الجلالة. والاية: الحجة القاطعة. والعبد: المخلوق 
المملوك قهرًا وتعبدًا. (۲) آنينا: أعطينا ا التفضل بالنعم. ومنا: من عندنا. والجبال: جمع جبل . والطیر: واحده طاثر. وقوله «محل الجبال» يعنى 

آن «جیال) مبني علی الضم في محل نصب. وألتّاه: طوّعناه. واعمل: اصنع بمهارة وإتقان. واعملوا: اكتسبوا وتحملوا. والصالح: مايرضاه الله . اا 
المدرك للأحداث والأسرار حال وجودها. (۳) الريح : الهواء المتحرك. والرفع ا «الرْیح» . يعني آن المضاف «تسخیو) حذف قبل «الریح» فحل المضاف 

إليه محله والتقدیر: : تسخيرٌ الریح کائن لسلیمان. والزوال: منتصف النهار . ومسيرته: مدة سیره. والعین : : ما ینبم ويجري کالماء. والجن : : مفرده جني . وهو 
مخلوق من النار مستتر عن حواس البشر وقدراتهم. ويعمل : يم قاب . وبين يديه: في مملكته. ولذيقه: ننزل به. وملك أي : من ملاتكة العذاب . ویشاء: 
يريد صنعه. والمحاريب: جمع محراب. وتحريم التصوير وما أشبهه: انظر «المفصل». وفيما عدا الأصل والنسخ وط: «كالجواب». وإثبات الياء لبيان 
القراءة. والقدور: جمع قدر. وهو ما يطبخ به. وإليها: إلى القدور . وفي هذه التفصيلات مبالغات إسرائيلية خيالية. وآله: أهل بيته. والشكر: الاعتراف 
بالنعمة والثناء على منعمها. والعباد: جمع عبد. )٤(‏ قضینا: آنفذنا. ودلهم : آرشدهم. ودابة الأرض: حشرة دقيقة تقرض الخشب 3 وتأکل: تقرض. 
ویتر که پرید القراءة «منساتهه: وخر: سقط على وجهه. وتبينت: علمت. ولبثوا: أقاموا. ويومًا: مدة نهار. ومئلا أي: تقديرًا. يعني أنهم رأوا ما تأكله 
الأرّضة من العصا في يوم کامل» وقاسوا عليه ما في عصا سليمان من النقص» فكان بمقدار ماتأكله الأرضة في عام. وذكر السّنة ن ذلك هو من آخبار 
آهل الکتاب ولیس له ما یصححه . انظر تفسير ابن کثیر ۰۹-۵۰۸:۳ ۰ وقصص الأنبياء ص ۳۳۷- A=‏ 





“ا وة سا 22 الجزء الثانى والعشرون 
SEE ٦‏ د 





































ی ۲ ۱- للد كان لس بالصرف وعدمه: : قبيلة یت باسم جد لهم من العرب» لإفي 
E ES‏ ا وو و ره 4 مساکنهم 6 ا (آية 4 وال على 9 الله < تعالوم و جنتان 4 : ندل وعن د یویں 
5 0 رزق رد KE‏ ۰ 2 

6 رارسا 00 و 0 وشمالو4 : ا ا كر لوا من رذقٍ ربكم واشکزوا‎ 0 ol 
ج جنتین ذواق ال رش ری 3 با را روت ولا قرب ولا »وی الفریب بها وى ثیبه تمل فیموت لطیب‎ 
12 ] 19 ۱ 3 

7 © كك هو راوحل یری رلا الکو لو هوائها . ۹ وټ الله ورب غَفُورٌ) ٠١‏ . 

3 سے سے ی د رو سر مر مر ره ص لد 

5 وجعلتاد فى ای بدرکتافیافری هر 4 و کت - فاعرضوا6 عن شكره ه وكفرواء «(فأرسَلْنا علیهم سيل العَرِم : : جمع عرمة» ومو 
1 آیاماءامنین 6۵ 0 ما ميسك الماء من بناء وغیره إلى وقت حاجته أي : سيل رادیهم مت نها دک 
E‏ بر وس برس مرچ مر مریم ہے اوہ رم و بر مرسمه ور ۵ 

فقا لوار ساعد بان أسفارتاو: و شم فجعلتهم 8 فاغرق جتنيهم وأموالهی يدنام بجتشهم جين ذواني4 : : تثنية ذوات - مفرد على 
26 سے ر ی و سر یم سرا س ص 00 : و 

آحادیت وه مد مر ق من لك لاب لڪل صا صَبَارٍ 21 الأصل - ظ (أكل خَمْطٍ) : مر بشع ) و بمعنى مأكول وتركهاء ويُعطف عليه 
E‏ و حصی» س 2 28 $ 22 

کور € وَلقَدَصَدَّقَ ملم الیش هد بور (إوأثلي وشي: مِن سدر قلي 1١‏ . ذلك التبدیل فير جَرَيناهُم بما گفرُوا) : : بكفرهم . 
3 بكينالئيية زب ور 4 .0 ازول بحازی إلا الکفور ۱۷؟ بالياء» وبالنون مع كسر الزاي ونصب «الكفورٌ»). 
ج ی ت 0 سے مه ل ل 7 له ۳ ما ناق إلا 

r‏ 3 7 ۳۹ ۳ باليمن - وین ار التي بارکن فيها € بالماء 
۳7 7 سرخ هم ری ور 9 

شا م ۳ والشجر - وهي قری الشام التي یسیرون إليها لتجارة - فرّی ظاهرة4 : : متواصلة من 
00 تلفكت له ف سمت ولان 4 ات 9 

5 2< و ا و 3 الیمن إلى الشام» "#وقدرنا فیها السَيرَ 4 بحيثٌ يقيلون في واحدة ویییتون:فی ر 
آلارض ومام فسهمامن شرل و منم تنظهیر 9 88 إلى انتهاء سفرهم» ولا يحتاجون فيه إلى حمل زاد وماءء وقلنا: (إسيروا فيها يالى 


E‏ ی لوا ل الوا ايقن ل مهد يا و ني نونو ر 
وأيَامَاء آمِنِينَ6 ۱۸: لا تخافون في ليل ولا نهار. «فقالوا : ربا بعد - وفي 

قراءة: «باعد» - بين آسفارنا ‏ إلى الشام ات مفاوز. ليتطاولوا على الفقراءء برکوب الرواحل وحمل الزاد والمای فبطروا النعمة. 

(وظلموا آنف نفسهّم) بالکفی فجَعلناهم أحادِيت 4 لمن بعدهم في ذلك» ( 9ومَرَّفنَاهُم كُلَّ مر 4 : فزقناهم في البلاد کل التفریی. «إنَّ في لك ) 

المذكور و لایات: عبر يكل صَبّارٍ # عن المعاصي. شکور ١9‏ على العم . 

- ومد صَدَقَّ) - بالتخفيف والتشدید - (علیهم) أي : کار منهم فا بلس 8 آنهم باغوائه یتبعونه #فَاتَبَعُوهُ 4 فصَدَّقَء بالتخفیف» 


ا 


في ظلّه أو دق بالتشديدء ظلّه أي : وجده صادقًاء إلا بمعنى : : لكن ریا من المُوْمِنِينَ) ۲۰ من : للعانه أ : ی و 
وما کان لَه علّيهم من سُلطان» : تسليط متا ۶ الا لِتَعلّم) علم ظهور من يُوْمِنُ بالآخرة ة من هو ينها في شك فتُجازيّ كلا منهما. «ورَبُكَ 
على کل شَيءِ حَفِيظ6 ۲۱: رقيب. 

- ول - يا محمد - لکنار مكّة: وا لین رمثم أي: زعمتموهم آله من دون اللو أي: غيره» لينفعوكم بزعمکم. قال تغالى 


( شا اى لبنی تلك القبيلة العربية» وجدها سا بن يشجب. ط : السب . والصرف آي : التنوين. وبعدمه يريد ا وفي مساکنهم آی: عندها . 
والمساكن: جمع مسکن. وهو موضع الاقامة والاستیطان. وجنتان أي : هه مت ات و وبدل: يعني آن (جنتان»: بدل من «آیة» مرفوع بالالف . وکلوا: 
تركذو ا" بلعل عدو ای نی وال ف" ما ييسّر للمخلوق. واشكروا له: أثنوا عليه بالقلب واللسان والعمل. وأرض سباً: في اليمن. والبلدة: المدينة العامرة. 
وطيبة : كريمة التربة والهواء. والسباخ: جمع سَبّخة. وهي الأرض ذات نز وملح. وفي هذه التفصيلات مبالغات وتهويل» بدون نص موئق. وغفور: يستر 
ذنوبکم ویصفح عنها . ۱ 

(۲) آعرضوا: امتنعوا. انظر «المفصل». وأرسله: فجره. والعرم هو سد مأرب. وفي ط وقرة العینین : (أَكُلٍ خط؛ . وبترکها يريد القراءة «کل خمط) . 
وجزینا : عاقبنا. والکفور : المبالغ في الکفر مصرّا عليه. . وفي المنحة: «یجازی». وبالنون يريد القراءة «نجازي؟ . والفاعل ضمير العظمة. 

(۳) جعلنا : أنشأنا قبل مجيء اليل والقرى: المدن مفردها قرية . . وبارکنا : آکثرنا الخیر. وظاهرة أي: یری من كان فى واحدة منها ما حولها من القری. 
وقذوتاء- ععلاه مقدرًا: يبن «القرق»..وفلنا: أى:: دلا لهم بلسان الحال. والليالي: جمع ليلة. والأيام : جمع يوم يراد به النهار. وبعّد وباعد: أبعد. 
والأسفار: جمع سفر. والمفاوز: جمع مَفازة. وهي المكان المُهلك. و«اجعلها مفاوز» صوابه: اجعلهء أي: ما بينها مفاوز. والراحلة: مايصلح للركوب من 
الابل. وبطروها: كفروها. وظلموها: سببوا لها العذاب. والأنفس: جمع نفس . وجعلناهم: صیرناهم . و جمع حديث. وهو الخبر للعظة. 
والصبار: الكثير التجلد. والشكور: الدائم الشكر. 

(4) بالتشديد يريد القراءة «صَدَقَ». وظنه: ما توقعه من تضليله. ونعلم: نميز. وعلم الظهور: الواقع فعلا في الحياة الدنيا . توعتها ا ا التردد. 
)©( ادعوهم : ناذوهم مستغیئین . وزعمتم: ادعيتم. ويملكه: يقوى عليه. والذرة : انظر الآية ۳. ولا تنفع : م خیرا ولا تدفع شرا . والشفاعة: طلب 
التجاوز عن الذنوب. ولمن أي : للشفيع . وأذن: : أباح . وبضمها يريد القراءة «أذِنَ». وبالمفعول يريد القراءة «فرّعَ) أي تا والقلوب : جمع قلب. وفيها : 
في الشفاعة. والقولَ أي: قال ريّنا المقول . والحق: العدل لاشك فيه. والعلي: البالغ في علو الرتبة والقدرة فوق ما سواه. 


الجزء الثاني والعشرون ۳۱ 5“ - سورة سباً 





















۹ ی 9۳۳۳ ۱ 5 وه بت SOSA AA‏ اه ۱ 

ه: : ۵ لا 1 ی منم 4 رك #درة 6 س أ 7 36 8 5 أ 1 ات لا : 0 رت وو رو و ت د 7 مرا ای ی 7 
a SoG‏ 7 > ا اشع الشفلعة ندم إ لالم أو هح إ افرع عن از 
ê 2 2 3 0 1 5 9 14 3 006 ۰‏ ا ا م ر سے 2-9 
الأرض»› ومالهم فيهما من شر لك 6 : شر کف #وماله # ıı‏ تعالى 5-7 9 منهم 4 : من 35 رو مس ره سس مب ی هه سے یز ومد و 4 
- ل ۳ م ر 3 0 ی 3 7 λ .- O‏ في 5 ۳ 2 

تخد ها قلوبهمقالواماذاقال رد قالوأ الحق وه والعلل لْكِير 4 


میا 


از کے هد و نز میس چ مادم ا 
1 #9 قل من رزفک ترا لوات وا لار لاله | 
1 7 > ي- برچ سس ور عم ۳ 1 7 کک ۶ : 
| وااو یا کم لع هد یاون ضلل مريب ا قل 


سے رسع ی سر رد 1 
2 
ر 


الآلهة من ظهير) ۲۲: مُعينء #ولا تفع الشفاعةٌ عِندَهُ4 تعالى - ردا 
2 : إن ] لهتهم تشفع عنده - لا لم آذن 4 بف الهمزة وضمهاء فيها 
کک ا 1 ۱ لمن 1 سر 

وإله. حتى إذا فزع 4 - بالبناء للفاعل والمفعول - عن قلوبهم 4: كشف عنها 
۰ 2 | و ۰ a‏ راس 5 0 و a ١‏ و مرگ 38 
الفزِعَ» بالاذن فيهاء ققالوا 4 قال بعضهم لبعض استبشارا : ماذا قال ربکم 6 











۱ 0 ور رو 2 ص ٣‏ کے کے ل درو ہے ۵ 
| لا تستلور عما اجره مصاولادسکل عماتعملون )قل : 























۲ وه ی هه ی هد مد 00 کی و ده مت ۱ 0 جاه ع ار 0 عدم ۱ CA‏ 1 4 
(الکبیر ۲۳: العظيم. ل قل ارون ]لذن الحقشريه. شر ڪا بوا | 
١‏ 36 م< رم وة لے ر سی س در س لله سم یہ کے ا یه 3A‏ 

المزير الحم © وماآرساعک لاكافَد لئاس 1١‏ 


5۹ ت ۳ م 7 ۳ 21 ۳ 7 اين" ؟ ۰ 4 ۱ 2 ¢ N.‏ 0 ل ل 7 6 
-١‏ وفل: من پرزقکم ین السّماواتِ4 المطر والآرض) النبات؟ #قل: الله4 إن لم کاس مب سیم دعس سر بے 
۱ ل ان 9 ا 5 8 يرا وزيا ولك کڪ رالاس لابعلموت © 
يقولوه. لا جواب عیره» ۾ وانا او ایا کم 6 اي : احد الفریقین و لعلی هدی » أو فى 7 مرو 4 سم 2 7 4S 7Tu A2‏ 
2 وم ۳ 7 ا وا و 1 ۳ ویقولوی> مق‌هنذا لوعدإن حکنت ص دين 0 
ضلال مین » ۲۶ : بل يي الابهام ١‏ هم 3 إلى الایمان زد وفقو! له ۳2 ل صان حرمت ۳ 2ح سح و دو el‏ و 8 

7 2 0 قل لک میعاد يو م لا ذستت‌خرون عنه ساعد ولا مرو 3 


يبا 


۶ ۵ ر هه ر ۹ و دمو ۳ ان ی 2 ۸ کچھ هه اهر مه رك م و وم وي سر مر هر وس مر مر مر 3 
۲- قل: لا تسالون عَمَا أجرّننا»: أذنبناء ولا تال عما تعتلون» ۰۲۵ لانا 6۶ وتال الذیے کرو لوم يهددا اواولا ١١‏ 
7 سحت سے عبر سے پم عجرم 


1 م ا 8 ت 2 2 سح بر ور‎ ۲ ASE 6 دشم )امي - و‎ e7 2A7 .ا‎ e ۰ e 
0 4 بریئول منكم . وقل: يجمع يننا رينا € يوم القيامة. نم یفتح 4 : يحكم 9 بيننا 8 بال ی بین يديه ولوترکگ از الظللمور > موفوفورتع:‎ 


7" 2 م 3 2 ۰ 46 وھ“ 2 و کر :| 5 سے وھ ر ال ری هم سح ی مر ور ير مب 3 
بالحق ۰4 فيد خل المحقين الجنة والمبطلین الثار: وهو الفتاح 4 : الحاكم 3 ريم برجم د ۾ ر إل بع ض القول يفول ااذ 4 


۳ 7 0 ١ و و گر ۲ ۰ 5ه لس 6 یط و ها‎ 0 ۶ ٩-0 

#العليم ۲۹ بما يحكم به. #قل: آروني4: اعلموني الذِينَ آلخقتم به ای و امس عش لزنو سیکا ول انم لا شم | 

07 سر E‏ ۱ إقل - 1 32 2 0 8 بس ۹ 2 ۹ 4 ۴ للزن! ۸ ۱ وله انتم لکاموین رل( 1 

E E 1010101010 َ ۰ ع 0 1 هر ۵ ب‎ a" ۰ - 4 ۳ 2 : 

في العبادة. فكلا 4: ردع لهم عن اعتقاد شريك له. بل هو الله العَزِيرٌُ» : الخالب سس 
: م و ۰ 5 « 1« ۰ 1 . و 

على آمره. ۶ الحکیم 4 ۲۷ في تدبیره لخلقه . فلا يكون له شريك في ملكه. 
















1 اك له tC‏ 4 ۱ ۳ ۲ واه مكمه رگ هل از رف وى علس : 

۰ 1 ۱ مخ سس وس ا ا ا يه NIN‏ 3 <2 ۰ 10 مر اه ر 3 . اا ا ۾ ا ۰ 
بالعذاب»ء و ولکن اکثر الناس © اي : کفار مكة و لا یعلمون 4 ۲۸ دلك » 3 ویقولون : متی هذا الوعد 6 بالعذاب» إن کنتم صادفین 8 ۳۹ فبه؟ 
9 ۱ سم لو ۶ھ ر 2 5 2 مر و 5 2 3 0 5 5 

و قل : لكم ميعاد یوم لا تستأخرون عنه ساعة ولا تستقدمون # ۳۰ عليه . وغويوم القيامة . 


7 ما ور و هه رم‎ 1 e < ناه‎ EO 
. و وقال الذِينَ كفروا 4 من أهل مكة: لن نون بهذا القر ان » ولا بالذي بين يديه 8 اي : تقدمه» کالتوراة والانجیل الدالین على البعث‎ 5 
1 7 ۶ ۰ 2 1 ی 2 ی‎ RS AN 2مس ام ۳ ۰ 18 عه ۰ و‎ ۴ ¥ 5 0 8 : 
لإنكارهم له. قال تعالى فيهم: ولو تری# - يا محمد - إذِ الظَالِمُونَ»: الكافرون مَوقوفون عِندَ ربهم یرجم بَعضُهُم إلى بَعض القَولَء بقل‎ 
3 7 7 ر 7 ۳ 2 ۳3 72 ساس‎ 2 5 5 3 ۳ 50 
. الذِينَ استضعفوا 4 الأتباع #للذينَ استكبّروا 6 للرژساء: والولا آنتم 6 صددتمونا عن الایمان لكنا مُوْمِنِينَ 4 ۳۱ بالنبن‎ 


)۱ يرزق: بیسر المتع والزینة. وان لم یقولوه أي : آنهم قد يتلعثمون في الجواب. والهدى: الرشد إلى الحق. والضلال: الخروج إلى الباطل. والابهام : 
عدم إيضاح المراد» بتعبیر یحتمل وجهین من المعنی. وهو هنا ل «آو». والتلطف وارد أيضًا ف الاية ۲۵ حیث آسند الاجرام إلى آنفسهم والعمل إلى 
المخاطبین . 

(9) شالووة So GO‏ پالقلب واللسان والجوارح. ویجمع بيننا: يبعثنا بعد الموت معًا. والحق: العدل المطلق. وآروني أي: 
بالحجة وجه الشركة المزعومة. وألحقتم به : أتبعتموهم إياه. والشركاء: جمع شريك. وهو المشارك. والردع: الزجرء أي: ارتدعوا عن دعوى المشاركة 
والزموا التوحيد. وهو أي: الذي أشركتم به مخلوقاته . والحكيم: ذو الحكمة العالية بكمال العلم والفعل وإتقان الأشياء. 

7 بعث وكلف بالعمل والتبليغ. وكافة: جميعًا. والمبشر: من يبلغ بالخير. وذلك أئ: ماذكر من عموم الرسالة والتبشير والانذار. وامتى) يعني : 
ی وقت؟ والوعد: وقت وقوعه وتحققه. والصادق: من يقول الحق. والميعاد: الوعد المبشَّر به والمندّر به. ولاتستأخرون: لاتتأخرون وان طلبتم التأخير. 
والساعة: القدر القلیل من الزمن. ولاتستقدمون : لا تقدمون وان طلبتم التفدیم. وایوم القيامة» في هذا تهدید ووعيد بحتمية ما سيلقّون من الأهوال» بعد 
اشير ۱۳ 

(8) كفر: کذب الله ورسوله. ونؤمن به: نصدّقه ونتبعه. والبعث أي : وغيره من صدق محمد كَلْةِ. فقد روي أن المشرکین کانوا یراجعون آهل الکتاب» 
ویحتجون بقولهم. ولما سألوهم عن النبي» وأخبروا أن صفته في کتبهم موافقة له» قالوا: نکفر بالجمیع. فظهر بذلك تعنتهم. تفسیر القرطبي ۱6: ۳۰۲ 
وفیهم: في بیان حالهم يوم القيامة . وتری أي: آبصرت عيانًا . انظر الاية ۲۷ من سورة الأنعام. والموقوف : المحبوس لایستطیع النجاة. وعند ربهم أي: في 
موقف حسابه وجزائه. ویرجم القول: يردّده ویتداوله في جدال ونزاع. وبعض الناس : الواحد منهم أو الاکثر. والقول: الکلام. واستضعف: وجد ضعیفا 
واستذل . واستعبر: تعاظم على غيره وتکبر. وبالنبي أي : والتوحید والبعث. وقد لفق المحلي بين تفسیرین» نقل ذكرّ النبي هنا من البيضاوي» وذکر البعث 
قبل من التلخيص» دون أن يوفق بینهما . ولو نقل عبارة التلخیص كاملةء وهي «ولا بما َل عليه من البعث وغیره»» لأوضح المراد وما كان التلفیق. 


ان ور ةا ۳۲ الجزء الثانى والعشرون 



























7 0( ۶( تاه و و 0 

۳ ی 3 ا قال لین استكبَرُوا لِلَّذِينَ استضعفوا: أنَحنُ صدذنا کم عَن عَنِ الهُدَى بعد إذ 
ار ددجا > ول 19 جاءكم4؟ لا بل کشم مجریین) 4 ۲ في أنفُسكم. (وقال لین اسٌُضيمُوا لِلَذِينَ 
E‏ کو یر 11 استكبروا: بل مر الیل لها أي: مكرٌ فيهما منكم بنا. تاموتا أن نکر 
استض فو را وال مك ال 00 9 باش ونجعل لَه أندادًا) : شرکاء . «وأَسَرُوا »م أي: الفریقان [التدامة) على ترك 
تأمروتآن : وله مرها 0 الایمان به لما رأَوًا العَذابَ) أي: أخفاها كَل عن رفيقه مخافةً التعییر وَجَعَلْنا 
مر لوحت لالد ف أعتاق لت كقروا الاغلال في أعناق این روا في النارء هَل : ما «يجِرّونَ إلا جزاء ما كانُوا 
:0 هلمج رود لام كانوأيعملون 67 وما أرسلتاف فرية لز ۰ 





خر و يَعمَلُونَ ۳۳ في الدنيا؟ 
























34 ۳ ا ووو ر . 

6 منز رل قال سار که 5 9 

سم رو 2 575 مر ع و 1 ؟- وما انا في ية ين تير إلا قال مُترَفُوها» : ا المتنعمون: (إنا يما 
هه مس مدع ل ی وس موس ۱ ارتم ب به و کافرون ؛ ۳. وقالوا: تحن کر موالا وأولادا 6 ممّن آمن. [وما نحن 
5 قلإِنَ رف سط زج و و 0 ِمُعَذْبِينَ ۳۵ ل : | إن دَبّي 2 الرزق): کو لمن یشاء 6 ایا > #ویقد در : 
TETANY‏ ا هی مه 

لایعلموت وما آمو لکول اوددر ی فرعن عند 21 يضيّقه لمن يشاء ابتلاء » «ولكنّ کش الناس) أي : كمَارٍ فک ولا یعلمون 4 ٦‏ ذلك . 
نا رم لمن ءامن وعم ميهد كير سم ا 0 
بماعیلوآوهم قلح 5 © چ اسر 03 ۳ وم آموالکم ولا آولاد ؟ گم بالتي تقربکم عندنا زلفی): ری اي : تقرييا . 
3 او فلتءامنون )وا لسعو ر 2 ۱ 

۹ ۳ خر 1 ((۷) لكن من من وعَوِل 0 ولیک لهم جزاء الضعف ‏ بما عملوا 6 أى 
3 از مه جر لک ف العد اب سروک قل ٩۶‏ 0 


مر 
we‏ 






جرا الحسنة ملا بعشر فأکثن ژوهم ف في الغرفات6 و الجتة (آيثون) ۳۷ من 





3 مر س و و ی چم مرس ی 

6 ن رف لتر انارو ی‎ E 

5 4 کے مور وت و r‏ > © 4 الموت وغيره - وفي فراءة : «العُرّفة» e‏ بمعنى الجمع - ووا لين يَسعَون في ياتا : 
2 نفقتم من شیع فهو خلفه زفت 0 القر آن با لاله a‏ لا ٠‏ مق دنا وأ: نما اولك العكذات. 
GE EO YE‏ تت وب 3 محر معجزین 6 زين عجرا وانهم يموتو 2 و في ب 


٤‏ - «فل: إن وبي یبط الرّزق4: يُوسَعه لمن یشاء مِن عباده) امتحانًا» #ویقیرک : يُضيّقه 43 بعد البسط. أو لمن يشاء ابتلاء وما آنفقتم 
ِن شَّيءِ4 في الخير فهو یُخلف وفو یر الرَازِقِينَ4 ۳۹. يقال: كُلَ إنسان یررّق عائلته» أي: من رزق الله . 


)١(‏ صددناكم: منعناکم. والهدى: الرشد إلى الحق. وجاءكم: بلتم به. ل الراسخ في الاجرام باختيار وعزم. وفي أنفسكم : ا 
حظها من الخیر وسببتم لها العذاب. والمکر : الخداع وتدبير المكايد. والليل والنهار أي : في كل وقت. وفيهما منكم: يعني أن الاضافة بمعنى «في»» 
واضا ار ك مکرکم في الليل والنهارء فحذف مابین المضاف والمضاف إليه للمبالغة» فصار الاسناد إلى الزمن كما تقول : ليل تاقم: وتأمروننا: تطلبون منا 
وتفرضون علینا . ونجعل : نصيّر. والأنداد: E‏ . وأسر: آخفی . والندامة: الأسف الشدید. ورأوه: آبصروه عیانا . والعذاب : التعذیب عقوبة وتنکیلا . 
والأغلال: جمع غُل. . وهو طوق من الحديد. والأعناق: : جمع عنق. وكفر: کلب الله ورسوله. والجزاء: العقاب . ویعملون : یکتسبونه . 
(۲) في الآيات تسلية للنبي بيه وأصحابه» وتصديق لما قاله تاجر من قریش. فقد روي أن هذا التاجر كان يقرأ كتب الاولین» وخرج إلى الساحل في تجارة » 
ا يسأله عن أحوال النبي ی 0 العا قير فرجع إلى مكة ليلقى النبي ب ویسلم. ولما سئل عن سبب 
إسلامه قال: إنه لم پرسّل نبي إلا اتبعه المساکین. ثم نزلت الآيات» فأرسل إليه النبي : «إنْ الله قد أنرّل تسد ما مت الدر المنثور 778:0 ولباب النقول. 
وأرسلتاه: بعتناه كلا بالتبلیغ والعمل. والقرية: البلدة العامره. والنذير : المهدد بعذاب العصاة. والكافر: المكذب الجاحد. والأموال: جمع مال. وهو ما 
يُملك من المتاع والزينة . وأولاد: جمع ولد . ومعذبین آي : في الآخرة إن حصلت فعلا لأن الذي أكرمنا هنا لايهيننا هناك. والرب: الخالق المالك المتفرد 
يرعى مصالح خلقه. والرزق: مايهيأ للمخلوق من المتاع والزينة. ويشاء: يريد أن يرزقه. وأكثرهم: الغالبية العظمى منهم. وكفار مكة أي: وغيرها أيضًا. ‏ 
ولايعلم: لايدري ولايدرك» فهو جاهل يظن مدار الغنى والفقر على المنزلة والشرف. وذلك أ أن ما ذکر من البسط والتضییق في الرزق سببه المشيئة» ۳ 
منزلة الانسان عند ربه. 
(۳) الایتان هنا حطاب من الله للکافرین مبالغة في تحقیق الحق وتقریر ما سبق . ی تدني مراتبكم وتزيدها رفعة. وعندنا: في حكمنا وقضائنا. وآمّن: 
اعترف قلبه بالتوحید وما یلزمه. وعمل : اکتسب بالنية أو القول أو الفعل. والصالح: ما یرضاه الشرع . والجزاء: الئواب. والضعف : الزيادة بقدر آمثال 
الشيء . ومثلا: يعني أن ما يذكر هو تمثيل وتقریب . وفیما عدا الأصل والنسخ : «جزاء العمل الحسنة مثلا». والغرفات : جمع غرفت» ضمت الراء في الجمع 
إتباعًا للغين. وفي ذلك أيضًا مبالغة وتوكيد. والغرفة: القصر الفخم. والآمن: السالم والناجي. وبمعنى الجمع أي: أن المفرد هنا مراد به الجمع لأن «أل» 
فيه جنسية » واسم الذات معها يكون للكثرة . ومحضرون: تجيء بهم الزبانية وتحضرهم فلا يستطيعون التفلت والنجاة. وانظر الآية ۰. 
(6) في الآية تقرير وتوكيد لما مضى في الآية 5" من أن التوسيع والتقتير ليسا لكرامة أو هوان. والعباد: جمع عبد. . وهو المملوك خلمًا وقهرًا وتعبدًا. وله 
آي: لمن یشاء. فالتقتير بعد البسط يكون لشخص واحد. و«آو لمن یشاء» يعني تفسيرًا آخحر یکون فيه التقتیر لشخص آخر كما في الاية 1 وهذه توكيد لها . 
وان ۳ ضرم . والشیء: ما هو موجود أو محتمل وجوده. وفي الخیر آي : وفي وجوهه المختلفة . ویخلفه : يعوّضه بالمال أو کشف الضر أو التوفیق 
فى الخیر أو القناعة أو الثواب. وعائلته آي : وغيرها من الخلقء لأن الرازق يقال لخالق الرزق» ويقال أيضًا لمعطيه وموصله. ولذلك كان «خير» هنا اسم 
ف ا أفضل مما عداه» لاصالته في حقيقة الرزق والعطاء . 


الحزء الثانى والعشرون EY‏ 





-١‏ «و6 اذکز ویو نَحشُرُهُم جَمیمّا 4 أي : من 00000 : أهؤّلا 

کم » 2 بتحقیق الهمزتین» وإبدال الأولى ياء« وإسقاطها - 

قالوا : سُبحانك6: تنزیها لك عن الشريك! لانت زا ين ُونهم» اي ی 
بیننا وبینهم من جهتنا . بل : للانتقال کانوا يَعبّدُونَ الجنّ4 أي: الشياطينَء أ 

رهم ی ام 7ک وم )0 ١‏ لصنق قیما یقولون لهم. 

قال تعالی : ۶ فالیوم لا ملك بُعضکم لبَعض 4 آي : بعض المعبودین لبعض العابدین 

«تفعًا #: شفاعف ود ضرا : تعذییا وول للذین طلمَوا 4 : کفر وا: دوقوا 

عذاب الثَارٍ التي کم بها تُكَذْبُونَ4 1۲ . 

۲ - ؤوإذا ی علیهم آيائنا : القرآن یات 4: واضحات بلسان نييّنا مُحمّد قالوا: 


ما هذا الا رَجُل يُرِيدُ أن يَصْدَ گم عتا كان یذ آباؤم) من الأصنام. ۱ 


¢ 


#وقالوا: ما هذا) أي : القرآن «إلَا إفكٌ): کذب «مفتزی 4 على الله . «وقالَ ۳ 


0 
سر 
2 سس سے 
7 ( ا هم (ن‌هذ 
م 
2 
٩‏ مس و و سم 


6 پذرسوه 


0 و 
پا س سے سے ج خر لر کے را سر 


0 وتوم 
1 ی لهس | 


اه زر 


و ه و 2 


مه 1 0 
0 رو رد زیمت 


تارا ترا كود لداع 5 تب 
E‏ 


وو“ و ر 


1۳۹ فک ی 


نی 2 کے وی هم 9 0 


ور 


/ 
ور ‌ رم 
بزاالا 


عط 


هنالاس 
ما 


E‏ © روکد 
ما ارد الم 2 1 


| زین من‌قلهم ومابلغوا معهارماء هه وارسیی‎ ١ 


سرام مه 


3 1 انح 3 زد 


تكد كر © * اراک وماك | 
7 ای و ماج عل عر ی SS‏ 
ین ا اب 0-7 ین کب پدرشونها: 9 نت 7 لو مون وفردی ز رڪرو ماي باکر 1 


الّذِينَ كَمَرُوا للخق6: القران. لما جاعهم: إِنْ4: ما هذا الا سحر اج 


ی 5 مج ال 


DIT. 1 ¥ 


ی 2526 شا ما 6 و کین لاله 7 و 3 ل ال 1 
و ۰ 7 س مه ایی ر س 1 8 
۰ #إفكيف کان نکیر 4 0 إنكاري عليهم بالعقوبة والاهلاك أي هو ۳ 1 یت ی بل اق 
مو 0 ۲ ۱ د رد رن ره لم روه لوه انحن یه ی حر 





ووه 


*- قل : نما اعظکم بواجدة4, هي (أن تَقومُوا يلو أي : لأجله «إمئتى» أي : اثنين 


ال (وفرادى» : واحدًا واحداء ثم نتفکروا 4 فتعلموا : ما بصاجیگم) مُحمَدٍ #من جنة : : جنون» ون 4 6 ما هو إلا تذیر لک بين 


يدي أي : و ای او ای عصیتموه . قل) 4 لهم : هی ی دی آي : لا 
آسالکم عليه أجرًا. ون آجري4: ما بي إلا علی اه وهْوَ علی کل شُيء شهيد) 4۷ : مطلع یعلم صدتي . 


- 


: 4 «قل : ان ربي یقذف بالحق) : يلقيه إلى اسا لام الیو ب 48 ابوس فى السهارات والأرض. قل : جاءَ الح‎ -٤ 
الا سللام» وما دی الباطل 4 : الکفر #أوما یعید 6 44 اق لم ببق له ای قل : إن ضللت 4 6 عن الحق فإتما اضل على تفيي) ای : إثم‎ 
.۵۰ ضلالي علیها. وان اهتذیث فبما بوجي إلَىّ رَبّيَ4 من القرآنِ والحکمة. یه سَمِيعٌ 4 للذعاء قريب‎ 


(۱) اليوم: الوقت. ونحشرهم: : نجمعهم بالقهر والشدة. والملائکة: جمع مك . و«إبدال الأولى یاء» خطأء > لعله يريد تسهیلها بين الهمزة والیای وهي قراءة 
قالون والبزی. ویاسقاطها يريد القراءة «هو لا ااکم». ويعبدون: يقدسون ويطيعون. وولينا: متولي أمورناء قرب إلىك با لخاد ودونهم اف غیرهم . 
وللانتقال يعني : للاضراب الانتقالي من دون إبطال. والجن: واحده جني. والیوم: في هذا الوقت. ویملکه: يقدر علیه. والنفع: تقدیم الخیر . والضر: 
ال ا الضر . وذوقوه: تحسسوه وقاسوا آهواله. والعذاب : التعذیب عقوبة واهانة. وبها تکذبون: تنکرونها. 
(9) ی قرا :رر قك و ال والاباء: جمع أب. ويطلق على الوالد والجد. والمفترى: المصطنع . وجاء 
يخدع العقل والحواس بما هو غير وافع . واتینا: آعطینا. والکتب : ات د ويدرسه: یقرژه ؤيفهمه. وأرسله: بعثه وكلفه بالدعوة والعمل. والنذير: 
اه بعقوبة العصاة. وكذب: أنكر التوحيد والبعث. وبلغه: وصل إليه وأدركه. والمعشار: الجزء من الألف مبالغة في التقليلء لأنه عُشر العُشيرء والعُشير 
عر العش والرسل : جمع رسول. وهو المرسل بالتوحید والبعث مع العمل . والانکار: ابطال ا لگ وواقع موقعه ای هو غاية في الحق والعدل» خال 
من كل ظلم وجور. فليحذر هؤلاء أمثاله. 
(۳) تكرار «قل» هنا وفيما قبل وبع هو للمبالغة في تقرير أن المخاطب رسول مكلف ٠‏ لا كما يزعم الكافرون. وأعظكم : آمرکم وآوصیکم. وواحدة: خحصلة 
منفردة لاثانية لها. وتقوموا: تنهض هممكم وتشتغل Ea‏ والاثنان في التفكير معا یتحاوران» ويكون بينهما تعاضد وتعاون للوصول إلى الحق. والفرادى : 
جمع فرد. وهو المنفرد وحده. وفي النسخ : «أي واحدا واحذا). وتتفکر : تستعمل فكرك لتدير الأدلة والوقائع في الوصول إلى الصواب. والصاحب: 
المصاحب الملازم : في العيش والبلد. والعذاب: التعذیب عقوبة واهانة. والشدید: القوي لا مثيل له. وسألتکم: طلبت منکم. والأجر: المكافأة. والشی.: 
ماهو موجود أو محتمل وجوده. وانظر «المفصل». ویعلم صدقي أي: فيثيبني على طاعتي» ویعاقبکم على العصیان. 
(6) الحق: الامر الثابت لاشك فيه. وهو ما يوحي به أو يلهم. والعلام: ا الكاملة دائما . الي : جمع غيب. . وجاء: ظهر وت . 
ویبدی : يحدث شيئًا يذكر. ويعيد: يجدد أمرًا مضى. وضللت: خرجت وانصرفت. وذلك أن المشركين قالوا له: «تركت دين آبائك فضللت». فأمر أن 2 
عليهم بهذا. واهتديت: استرشدت إلى الحق. ويوحي إليّ: يرسل إليَ أو يلهمني مع تيسير الحفظ والتبليغ. والسميع: المبالغ في الادراك للمسموعات 
والاسرار . وقریب آي: من الخلق جميعًا يعلم ما يفعلون. 


هم: وصل الیهم. والسحر: ما 


> ۳ الجزء الثانى والعشرون 















0 

E E E N‏ 59 ۱- وولو تَری 4 يا محمّد» 1۳ #۱ عند البعث لرأيت أمرًا عظیما - و فلا 
ARE 1‏ 00 16 (ولو تری» فزغوا 0 لرأيت أمرٌ 
OE‏ و وه سنج و لو فوت » لهم مت آي : لا يفوتوننا - إوأخذوا من من مَکانٍ قريب ) ١ه‏ أى : القبور » 
2 لتق وان‌آهتدیت ف ماویی ال رف انه, ۶۷ 000 

0 نفسى و إن دووى 0 0 1 

7 ِ 00 وقالوا: ما به : بحسل أن امن (وأنى هم الاو ش 4 - بالواو» وبالهمزة 
4 8 2 5 يس | 5 لاه ست ۹ ی 2 

ا میحرت )را فانک کت | بدلها - أي: تاو لايمان ین تكان ی ۷ عن محلّه إذ هم في الآخرة 


۱ ے2 کچھ ر د ر هيه 958 تووم يس سوير 
OE‏ وق تاک شين و ,یله یاه هرید عقهوا پم مس کیک نز میاه میم 6: برمون E‏ 


























FEE 1‏ 2 مکان بَعِيدٍ بعيد 6 org‏ 6 نما ام عنهم ع بعیده » حيث ی الب ۳ 
3 ا آم و ور مر مرو سر مر 7 ص 3 35 

ايا میب من کان بییدر لر وجیل نموم وی مهوي 1 شاعر کاهن» وفى فى القرآن : حر شعر کهانة . #وحیل بینهم وبين م یشتهون 4 من 
E‏ سرس ل سر 7 حجر امه 0 

١١‏ یل نامھم تنب تھ کان وای شک مربب 6 © الایمان» آي : وه کما ِل بانبامهم): آشباههم في الکفر #من قبل) اف 
3 6 را 9 و 5 0 

SO‏ ند و الي یی ی مر 
و 7 ا 2 9 یعتدوا بدلائله فى الدنیا . 

5 ادلو نجیر حرا 1 : : 2 

الست رط لسوت رارض جاع 57 سلااك إا 

7 مه بو مر سم هرد يد ره سر ر سے" سرع ره و2 3 ۰ 

وی بر کک 2 1 ۳ 

4 ر < مب ود رو جر 6 E‏ 

0 رجا‎ ۱ E 

: ار اس أو‎ 1 La 

:8 الناس‌اذ دروا نعمت اللو ع قل ۳ ا SE‏ 

0 اسا الا لهو ا فتكت 25 ۲- «الحمذ ف RS E EN es‏ 
ی 1 زو وها ره يا یه کت ۶ «فاطر السّماواتِ والارض 4 20 على غير مثال سی و جاعل المَلائكة رُسْلُا 4 


الی الانبیای (أولي أجيحة مَتَى وثلاث وزباع. يزيد في الخلق 4 في الملانكة وغیرها 
ما یُشاء. إن الله على کل شيء قَدِيرٌ ۰۱ ما یفتح اله للتاس من رَخمة 8 کرزق ومطر فلا مميك لها وما یميك من ذلك «#فلا مُرسل له من 
بعده 4 أي : بعد إمساكهء وهو العَزِيرٌ6: الغالب على آمره» #الحکیم4 ۲ في فعله. 


۳- یا أيها التاس 4 أي اي أهلّ مكةء (اذگزوا نغمة الله علیکم) باسکانکم الحرم ومنع الغارات عنكم. لین خالق 4 - من : زائدة. وخالق : 
مبتدأ - غير ال بالرفع والجر : لك لت ا العلا ون وكير المکذا : يررقم ین السّماء 6 لمطر (إو» من «الأرض» النبات؟ 
و ای EE‏ إلا له الا هوّ. فأنى تَوفُک ون # ۳: من أين تصرفون عن توحيده» مع إقراركم بأنه الخالق الرازق؟ 
وان يُكَذَبُوكَ) - يا مُحمّد - في مجيئك بالتوحید والبعث والحساب والعقاب فد كُذَبَتْ ث رسل من قبلك6 في ذلك. فاصبر كما صبروا. 


(وإلى الله ء ترجَعٌ الأمُور) > في الآخحرة» فيجازي ۳ تن الم سل : 

(۱) ترى أي: رأيت. فهو للماضي دلالة على التحقق. وُر عنه بالمضارع للدلالة على التجدد والاستمرار. وفزع: اف واف ت وات الات 
والنجاة. وی : بعثوا بقوة وقهر. وقريب ا تدركه قدرة الله بمنتهى اليسرء إذ لایبعد و عن اراد ولایتعذر عليها. مهما خفي أو اضمحل . وقالوا 
أي: بعد البعث. وآمنا به : یا نما جاء به. وآنی آي : کیف؟ وبالهمزة يريك 2 «لتناژش (ث . والايمان ای مایقبل منه. لأن الایمان المقبول یکون قبل 
الموت. وکفروا به: ره ویعید ا لأنه وهم بعید من رتبة العلم. وحیل : حجز. 5 آوقع وآنزل . والاشیاع : جمع شیم . . والشيع : جمع شيعة. 
والح لدد “والويية: الا تهام . ولم یعتدوا : لم یتعظوا ویهتموا. 

- (؟) الحمد: الثناء بالجميل على النعم. والفاطر: المخرج للشيء من العدم. والسماوات: مايحيط بالأرض من الجو والأفلاك والعوالم العلوية. انظر تفسير 
الأية 5 من سورة آل عمران. والجاعل: المصيّر. والملائكة: جمع ملك. والرسل : جمع رسول. وهو الوسيط لنقل الرسالات وآثار الصنع . وأولي أي : 
أصحاب . والواو بعد الهمزة مزيدة في الرسم اصطلاحًا. والأجنحة: جمع جناح. وهو ما يكون في المخلوق للطيران. ومثنى أي: اثنين اثنين تکرارا. 
وكذلك : ثلاث ورباع والمراد التکتیر لامجرد العدد المذکون لأن من الملائكة من له ستمائة جناح أو أكثر. ويزيد فيه: يضيف إليه. والخلق: ال 
ویشاء: يريد زیادته. والقدير: البالغ القدرة. ویفتح: : يطلق ویرسل. والرحمة: العطف بالتعمة. والممسك: الحایس. والمرسل: المطلق. والحکیم: ذ 
الحكمة العالية بکمال العلم والاحسان والاتقان. 

(۳) الخطاب لكل كافرء وان كان في الظاهر لأهل مكة. واذكروها: اذكروا الثناء على منعمها بالقلب واللسان والعمل. والنعمة: الانعام بالخير . والحرم : 
البيت الحرام وغير ذلك . والخالق: المنشئ من العدم. وزائدة أي : للتنصيص على عموم النفي . وغيره: مغاير له. و بالجر يريد القراءة «غیر». و المت 
انظر «المفصل». ويرزق: ييسر ويعطي . والسماء: السحاب. والتقرير: التحقيق. والاله : المعبود بحق. وتؤفكون: يقع لكم الصرف. ويكذبك: يجحد ماجئت 
به. والرسل: جع برشو وهو من يوحى إليه ويكلف بالدعوة إلى العقيدة والشريعة والعمل. وإليه: إلى حكمه وقضائه. . وترجع: : ترد للحكم والجزاء. 
والأمور: جمع أمر. وهو الشأن. 


الحزء الثاني والعشرون o‏ ۵ - سورة فاطر 


ESE OY‏ بوتوی یو وو شين 
5 3 19 
ل وب وه لست سح وو ىح سا سا مي هد سوم جور لو 
وإنیكدذبوكفقد ٠‏ كذبت رسل من تلك وله ترجع موز 0 
2 جات مس Iga‏ و يس ء دمن مر ا سر ر وم م9 ع 
۶ ا یام لتاس إن وعد اله کی فلا تع تک م 
: مرس ری مس 2 بو ور وف a EK‏ مر مرف مرو وو مهم 2 و لد 
| ولابخرنک یاه الغرود لرن ليطن عدو اذوه أ 
2 0 ع ام ی ور جرم جر ص 7 ۳ وراك س ۲ 
ر و 00 ل 5 و ل اع و هي ١‏ 4 عدوا انما عواحزيه نوامن صلب السعير ر آْزین : 
قلات مويله واللاین امنوا وعیلوا الصَالحاتِ لهم معتره واجر کبیر 4 7. ۳ بيات 3 3 2 ٩‏ رو خر ام و ر مس مر ر ول سر سر خر وم ل 13 4 
لموافقي الشیطان وما لمخالفیه . ۱ ) کفروا هم عذاب شرید والذین ءامن وأوعي لوأ لصحتم | 
1 7 3 عه سر ير سرع 

5 4 

مر 


ع 5 و 2 > ارم 
ل ة E‏ لس 2 مله I‏ (فآه ينا a E‏ ا امع ليم 


















-١‏ (زيا ها الناسن إِنَّ وَعدَ ال بالبعث وغيره حى . فلا تنم الَياةٌ الذنيا) عن 
الایمان بذلك» ولا ینک باه في جلمه وامهاله روز ه: الشيطان. ولد 
الشّيطانَ کم عَدُوّ. فَانَخِذُوهُ عَدوا 6 بطاعة الله ولا تطيعوه. إِنَّما يدعو جزبَه4 : أتباعه 
في الكفرء (لِيَكُونُوا ِن أصحاب السّعِيرٍ4 ٦‏ : النار الشديدة. این كَمَرُوا لَهُم 


و 

3 
2 
عيذ 


و ۶ 8 ۸ 2 وو سس سم و سم عا 
واج ر کر لی أفمن زین دفن ع اد فر اوخا 
م ا سے سے 


+ 
سے 


1 
XS 









3 1 و ۳ ا وس و م مه 2 7 
2 متدا ۰ ۵ ١‏ هداه الله ؟ لا . دل ول © فا“ الله م 3 نشاءء 4 2 ل ےا صم ا له ر و رو ر نی م سم مس 

۰ 7 کمن ا ر فان الله يضل من د e‏ مں 4 علوم حسرت ان نله عل بسايصعون )واه زک سل 
بشاء 2 وله تذهب نفسك علیهم 4 : على المزین لھم و حسرات 6 باغتمامك ان لا 5 1 IESE‏ ۳ 5 یگ 6 تشر 55 
و ۰ © ال بس مسر ئ م سل 70 +9 3" طاق 0 EO‏ 2 و سس م 3 لریلح فتئير 1 فسقنه إن بلدمّت مه 2 رص بعد $8 
پومنود . إن الله عَلِيم بما یصنعون 6 ۰۸ فيجازيهم عليه 0 8 والله الذي ارسل الرياح 6 2 بر 07 7ر چو ر سد وده وه سم مر مر صرح رس س 42 
وخ م رن 3 ان وق 2 رصم f»‏ و الس 60 6 مو اكك النشور ن من كان ردا زه فللا لعروَجميعًا 5 

ون وفى فراءة: «الريح) 5 ۵ فتثیر سَحابًا 24 المضارع لحكاية الحال الماضیت اي : 1 سج ساح سر ر وت وم ۳ و ام 2 4 1 
ET : 1 1‏ و ۳ ۰ ازا 8 | مه 1 تلد مت 4 رازه أله مه اج 1 يه ۶ إليديصعدا لكر الطيب والحمل| للح درفعه,والزین لد 
تزع حه 9 فسقناه 4 فيه ت عن ۱ ةك ج 8 إلى فیک مي عيب E‏ ۰ ر لديل و 9 لتخضشيف ۰ ۸ و ص 


عد 

> ا یر وج وو ست طم ووو و 
2 د ون اسان همعد ب شدید وما لك هو سور 1 
0 چم عاسو مس د و 4 4 سس سور کہ رع 
7 ۹ وله من تراب 0 نطفغ‌نم ۰ أزولجا 
ر > 3 0 16 ال ۲ lA CE‏ 1 
i‏ و 5 ۲ ۲ ۳2 وما تم لم نان ولا إلا بعلمه.ومانهمرمن‌معمر 5 
۳- لمن كان يريد العِرّة فلله العِرّة جَميعًا ) أي : فى الدنيا والاخرق فلا تال منه الا اهر لعو کے مرسمه و 
من کان یرد له فلِلهِ اله جَوِيمًا) أي : في الدنيا والآخرة. ` :8 ولاسقصمنعمرو علا ف کلب دعاسم © | 

بطاعته فليطعه . إليهِ يَصعد الکلم الطيّبٌ 4 : یعلمه - وهو «لا إِله الا الله ونحوها - 0 2 1 


إليه + اندو نوا تن ونوا و توبن یه ره يذ نيا نيا وتو و ريا نوا مه بر 
ی 5 واد بر ی 1 3 ل ساو 4 7 0 کولم ر 70 
و والعمل الصاح برفعه 6 : یقبلی والذین یمکرون 4 المکراتِ و السَیثات #6 بالنبی » 
ES‏ 57 تن 2 5 ا ع و اي ا د 1 ا و ۳ 
في دار الندوة من تقییده أو قتله أو إخراجه كما ذكر في «الأنفال», ولهم عذاب شدید. ومكر آولئك هو يبور ۱۰ : یهلك . 


نبات بهاء «إفأحيّينا به الأرض4 من البلد لبعد موتها6: يُبسهاء أي: أنبتنا به الزرع 
والکلا . 8 گذلك النشورٌ) ٩‏ أ البعث والاحياء. 















6- وال خلقکم من ثراب 4 بخلق آبیکم آدم منه» نم من طفة6 أي : منع بخلق دنه منهاء لتم جَعَلَكُم آزواجا 6 ذُكورًا وانائا» #وما تحمل 
ین آنقی ولا تَضع إلا بعلیه 4 : حال آي: معلومةً له» وما يُعَمّرُ من مُعَمر أي : ما يُزاد في مر طویل العُمرء #ولا ينقص من عمره 6 أي : ذلك 
المُعمّرٍ أو مُعمَر آخرَء الا في کناب هو اللوح المحفوظ . ان ذلك على الله يَسِيرٌ4 ۱۱: هيّن. 


لل الوعد : التعهد بما سیکون. والحق : الثابت لایتخلف ولایختل . ويغر: يخدع ويضلل. والحياة أي : مافيها من متع وزينة. والغرور: الکثیر الخداع بیخفاء 
وإلحاح . والشيطان: من يوسوس الس ويعري به من الجن وا نت والعدو : المعادي . واتخذوه: اجعلوه. ویذعو: يحث ویحضص . ویکونوا: يصيروأ. 
والأصحاب: جمع صاحب . وهو الملازم للشیء لا بفارقه . وکفر : كلف الله ورسوله. والعذاب: التعذيب عقوبة وتنكيلا . والشدید : القوي . وآمن : عرف قلبه 
التوحید وما پلزمه. وعمل: اکتسب بنية أو قول أو فعل. والصالح: العمل الذي يرضاه الله. والمغفرة: الستر للذنوب والعفو عنها. والأجر: الثواب. 
والکبیر: العظیم لامثيل له . وهذا آي: ما في الاية من وعيد بالعذاب ووعد بالئواب. ۱ 

(۲( أبو جهل هو رأمن المشرکین في مكق فتل یوم بذر . وزین : جمله الشطان والنفس الخبيئة . والسوء: القبیح الشنيع . راه ظنه . والحسن : الصالح . 
ويضله : يوجه قدراته بحسب اختياره الفاسد واستعداده السیوع . ویشاء : يريد الاضلال أو الهداية. ويهدليه. يصرف قدراته بحسب اختباره الصالح واستعداده 
الطيب . وتذهب : تتلف . والتفس : الروح والجسد. والحسرات: جمع حسرة. وهي التلهف على فقد عزیز . والعلیم : المحيط بالغ الاحاطة. ویصنعون : 
يكتسبونه بقصد وعزم. وأرسل: أطلق. والرياح : جمع ريح . وهو الهواء المتحرك. والسحاب: الغيمء واحدته سحابة. وحكاية الحال الماضية أي: استحضار 
ما مضى كأنه يقع الآن. وسقناه: دفعناه. وعن الغيبة أي: إلى ضمير العظمة. والبلد: الأرض. وبالتخفيف يريد القراءة «مَيْتِ». وكذلك أي: مثل ذلك الاحیاء 
للأراضى الموات» فى صحة القدرة الربانية . ۱ 

)۳( یرید : يطلب . والعزة: الر فعة والغلبة . وجمیعا : مجمو عه کلها . وإليه : ان المنز لة المقربة . والکلم : واحدته كلمة. والطيب: الحسن . وایعلمه» تفسير ل 
«یصعد». والاولی أن یکون التفسیر ب «یقبلهه أي : یتقبله ویبارکه. ولاإله إلا الله أي: عبارة التوحید. ونحوها أي : ما يشبهها من العبادات. والصالح: ما آمر 
به الشرع أو ندب لیه . والمکر: الکید والخداع. ودار الندوة: بناها قصيّ بن كلاب في مكة لاجتماع السادة وتشاورهم . والأنفال: يعني الآية ۳۰ من تلك 
السورة. والعذاب: انظر الاية ۷. ويهلك آي: یفسد فیزل صاحبه ویخسر. ۱ 

(6) خلق: آوجد من العدم. والتراب: ما تفتت من وجه الارض. والنطفة: القطرة الدقيقة من ماء الرجل والمرأة. وانما خصن منیْ الرجل هنا لأنه هو عنصر 
الاحصاب . وجعل : صير . وازواخا: جمع زوج. وهو الصنف . وتحمل أي : من جنين في الرحم. وتضع : تلد أو تسقط . والعلم : الاحاطة الکاملة. والعمر : 
المدة المعينة لحياة المخلوق. وینقص : بقضی ویذهمب بمرور الایام . واللوح المحفو ظ آی : وام الكتاب» أن فی كل منهما ما كان وما سيكون فى العالمین » 
مع فرق في بيان التحتم والاحتمال. وذلك ائ ما دکر من الخلق والعلم والحفظ . وهین آي : لايتعذر عليه ولايعسر مع كثرته وانتشاره. 


۵ - سورة فاطر 5 الحزء الثانی وا لعشرون 
E‏ 22775 تفط ترا ددا ۱ د 
1 مه و ور سمخ مه مر ورس سس مه 1 1 #وما یستوی البحران» هذا عَذت فراث4 : شدید العذوبة سائغ شرابه 6 : رت 
وما ستو ی ال حران هذ اعذب فرات سایم شرابه.وهدا وج ٤‏ د tS a‏ ل ا 

7 0 بع سره 2 2 ع ۰۱ و ۶ 7 5 و 5 - 2 و 0 2 29 
از اف و انز أ بر سر < بر 7 مر سم ما ورام و إوهذا ملخ أجاخ» : سذديدك الملوحة. #ومن كل 4 منهما وتأکلون لحما طريا 8 هو 
ملم أجاج ومن کل کلون لحماطرييًاو شستخرجون 4 ۱ ET‏ و 2 5 ۱ ۱ 1 و موم و 2 ۱ e‏ 
چس کر ج م ور ا 5266 1 0 2 2 دا 580 السك (وتستخرجون 4 من الملح» وقيل : منهما حلية تلبسونها 6 هي اللؤلؤ 
| حل تلسونها وترى الفلك فيه مواخرلتبنغوامن فضله وتو ,ر یاه م مد 2۳ E a‏ ال e E‏ ا 
: ر 0 لے سا ادو سم هھ ۹ ماک ا سور و 5 والمرجان #وتری 4 : سصر « الفلك 4 : السمن (إفيه 6 : في کل منهما #مواخر 4 : 
؛ ول ورت( ۱ ماليلقى لنهار ودول كه . . ی ۱ 000 5 1 ع ۳ 
ا س 2 با بويج 5 اروولج تمخر الما اي : تشقه بجریها فيه مقبلة ومدبرة برع واحدة. 9 لِتَبتغوا ) : تطلبوا 


: ا ص پک یوس فک عم ر در ی رس 
Ke N 57 5-5 7۹ ۰ 4 ۱ 5‏ زر 0 5 ار ص ۶ و حم ویر ۳ 5 
و التهارفي الیل وسخرالشمس وال مرک( جری 4 #من فضله 4 00 تعالى 5 بالتجارة» #ولعلکم تشکرون 4 ۲ الله علی دلكت:: 


م باس E‏ فرص روط فرح و مه وی و ۲ -م2, ۱ 8 #2 3 ۱ 
| ایدم هرک له الماک والزیت أ -١‏ (ِبُولِجْ4: یدج الل #اللیل في الثهار4 فیزید. یولج النهاز»: يُدخله زفي 














سے 


2 ا دي 7 e‏ جم ۰ روز 7 84 ۰ ك ر ر ی 5-5 کے 3 8 27 ۰ 1 

ور من دونه مایم ل کوک من قط م یر 9 إن 1 الليل 4 فيزيد» 7 وسحر الشمس والقمرء كل »4 منهما ويحري »6 في فلكه «لأجل 
ون را سس و وو | ا سے ۵ ۶ 4 و ا ر 8 4 5 ۹ ر ن مر ار 7 4 . َه و 5 0 ۳ 8 
7 اگوھ نس معوا دعاء د ولو موا ما ادال ا مسَمى 6 : يوم القيامة . #ذلكم الله ربكم له الملك ‏ والذِينَ تدعون: تعبدون من 


2 مر مر سر کر سر ر ل مر ص ۳۹ ار مر س > 53 5 ۶ 5008 3 3 ۳ ع سر 5 ۱ ی 
EY 0‏ کو اسك تحير 34 دونه € اي : غیرّه - وهم الا صنام ب وما یملکون من قطمیر 4 ۱۳ : لمافة 
7 ر کک ل و وج و ارہ م ما رم يه “Û 6 3 7 E‏ ۱ © 2 اام و رس 01 7 ی 
١‏ () #ينأمها ناس انت الف قراء إِ انه وانههوالفی :1 لكك النواةء زان تَدعُوهُم لا يَسمَعُوا دُعاءكم. ولو سَمِعُوا - فزضا - ما 
| هر سر مزر قي نيا 0 39 4 1 2 و ا مي ء ©« سات )۰۱ 1 2-7 و 7 5 
۶ الحمد () نسار هبحت وین ديد | استجابوا لکم؟ : ما أجابوكمء یوم القيامة یکفرون بشرککم 8: باشراککم 
2 - 2 أٍ ل سے ا ل سے مہ کے 4 5 ع ٠‏ ره مرج 5 و سیر 2 1 
7 إياهم مع الله » أي: يتبّرؤون منكم ومن عبادتکم إياهم . ولا يتك 4 بأحوال الدارين 


)مالک عل آله عرز ا ولاتززوازرةرندآخری وا | > , ۱ 
2 3 طمثل خبیر6 ۱6: عالم. وهو الله تعالی. 
۳- وبا آبُها الاس آنثم الفقراء إِلَى الله بِكُلُ حال. طوالله هُوَ ال عن خلقهء 


646 مه وود سس س | مر ره 
) َحَمِيدُ4 ۱۵ المحمود في صُنعه بهم ان يَشَأْ يُذهبكم» ويأتٍ بخلق جدیدٍ) ۱5 











تدع کال خلها لا نمل مه سىء ولوان دا فرق 11 


د 
كت ج 9 : 







وی همه سر مه o‏ که E‏ 
5 تّماننذرالذن خشور > ریهم يالغيب وأقاموا الضلوة 4 


سے 
ا سے ور کے 





رس سم مر سم مر سر مت صر سس 6 صر 2 ر سے و ۰ ۳ 4 
2 و خم ما اد ارم (۱۸] لد 74 ا مر فد از 
۳ ومن کرک مارگ [ سے ولل الله سور 2# بدلكمء 9إوما ذلك على الله بغزیز 4 ۱۷ : شديدك. 


5 
ا 


a ع‎ AG a se ARR 
و#ولا ترز4 نفسن وازرة 6 : انم اي : لا تحمل ([وزر) نفس آخری. وإن‎ £ 
۱ e Ey 3 o كد 1 م بل ل‎ ۱ 1 ۰ lbh cd 

تدع 4 نفس و مثقلة 4 بالوزر إلى حملها 4 منه آحدا لیحمل بعضه إلا يحمل منه شي۶» ولو كان # المدعو إذا قربى € : قرابة كالاب والابن. 
وعدم الخ قن الشفيق خکم من الله . نما تنذر الْذِينَ یخشون رهم بالغیب4 آي : یخافونه وما رأوه» لأنهم المنتفعون بالانذار 8 وأقاموا 
الصَّلاة4 : أداموها - (ومن تَرَكَى ) : نطو فو ال ك وة (إفإتما يَتَرَكَّى لِتَفيه 6 : فصلاحه مُختصّ به - (إوإلى الله المَصِيرٌ 18 : المرجع» 
فيجزي بالعمل في الاخرة. ‏ ۱ ۱ 


(۱) یستویان: یکونان متساویین في الصفات والخصاتص. والبحر: ما اجتمع من الماء من غدير آوینبوع أونهر . . . والعذب: الشراب اللذیذ. والسائغ: 
السهل التقبل يُذهب الحرارة والعطش. والملح: الماء المُرّ لشدة الملوحة. وتأکلونه: تتغذون به وتتمتعون. والطري: الغض الجدید. والملح يعني: البحر 
المالح . و«منهما» تفسیر تان» وهو ۳۳ من الأول لمناسبة السیاق» يعني العذب والمالحء إذ الماء العذب يمتزج بالمالح» ویکون اللولژ والمر‌جان من ذلك . 
تفسیر البغوي ۳ والحلة : ما يتزين به من المجوهرات . وتلیسونها: تتزینون بها . والفلك : واحدته پلفظه . والمواخر: جمع ماخرة. والفضل : التفضل 
بالخیر . وبالتجارة آي : وغیر ذلك من الاعمال. وتشکره: تذکر نعمه وتظهرها. وتثني عليه بالقلب واللسان والعمل . 

(۲) الليل في النهار أي: ما ینقص من الیل في مدة النهار. وکذلك العکس بعد. وسخره: ذلله لمصلحة الکون والحياة. وعبر بالماضي للدلالة على وقوع 
- ذلك وتحققه فیما مضیء بخلاف الفعلین قبله کانا بالمضارع للدلالة على الاستمرار والتجدد. والشمس والقمر: الکوکبان المعروفان. ويجري: يتحرك. 
والأجل : عمر الكائن. والمسمى: المقذر في علم الله. وذلكم أي: المتصف بالصفات المذكورة في الآيات ۱۳-۸. والله: لفظ الجلالة اسم علم للمعبود 
بحق وحده والواجب الوجود المستحق للألوهية والتوحيد ولجميع المحامد بذاته وصفاته وأفعاله. والرب: الخالق المالك المتفرد يرعى مصالح خلقه. 
والملك: الحيازة والقهر لما عداه. ولايملكون من قطمير أي: ليس لهم ملك حقيقي في شيء من الكون» ولو كان بمقدار هذا القطمير» ولا يستطيعون خلقه. 
واللفافة: مايلف به الشيء. وتدعوهم: تنادوهم. وفرضًا أي: افتراضا ذهتيًا لاواقعيّاء للالزام بالحجة. واليوم: الوقت. والقيامة: قيام الناس بالبعث 
للحساب . ویتبرژون يعني : ما يكون من فناء الأصنام واا هو دا قر و وذلك على سبيل التجوز والتقريب. ويجوز أن يدرج هنا مع الأصنام من 
عبد من البشر والملائكة والجن» یتبرژون حقيقة من ذلك يوم القيامة. تفسیر القرطبي ۶ ولاينتك : لايعلمك. والمراد أن الخبير بالامر هو الذي ینبی 
بالحقائق دون سائر المبلغين . ۱ 

(۳) الناس : کل مخاطب وسامع . والفقراء : جمع فقیر. وهو المحتاج إلى العون والمساعدة. وبکل حال أي: دائمًا. وفي الاصل: «في کل حال». والغني: 
المستغني بذاته وصفاته وأفعاله. ویشاء: يريد إذهابكم. ویذهب: يهلك. ويأت به: یوجده. والخلق: المخلوق. والجدید: المحدذث المغایر بالطاعة 
والاستسلام . وذلك أي: إذهابكم والاتیان بالجدید. وشدید: متعذر متعسر . ۱ 

)٤(‏ روي أن و المغيرة قال لبعض المومنین: «اکفروا بمحمد» وعليَ وزرکم»» فنزلت الآيات بتكذيبه. البحر ۳۰۷:۷. والوزر: الاثم یکون عليه 
عقوية . والأخرى : المغايرة. وتدعو: تستغيث. ومثقلة: مرهقة. والحمل : ما پحمل من ۰ وفي الشقین : في الموضعین المشتملین على نفي العون» 
آولهما بالقهر. والثاني با لاختیار . وتنذر: تهدد بتعذیب العصاة. والغیب : ماخفي عن إدراك الخلق وحواسهم. وأداموها : داوموا على أدائها بشروطها وأركانها 
وآدابها. ونفس الانسان: حقیقته بروحه وجسده. والی الله: إلى لقاء موعده وقضائه . والمرجع أي: یوم القيامة للحساب والجزاء. 





الحزء الثاني والعشرون TY‏ 6 - سورة فاطر 


سوب اجر هه هر ۱ و سح مسج 


: (إوما يَستوي الأعمّى والبصِيرٌ» ۱۹: الكافر والمؤمن» ولا الظَلّماتُ): الک ا ا ا‎ -١ 
هُ و مر 6 8 نت © : 05 بر درا عر « ص عن من ردت سن م ص لوس و م د و‎ . 4 ۰ @ ¬ 
| ومایستویالاعم وان لول الطلمت ولاالثور‎ ۰ ١ ی ی اس‎ 

















JE 2 ۱‏ ۲ ری 
0 ا ۱ ۳ ف الايمان» 2 لا ۱ 2 لا | ۳ € ١‏ 92 الحنة النا 35 2 ما 31 سے ر ابن کے مر 5 سرس سرو صر رح سيم مر سے ور ر 3 
لو 0 79۳ ال ولا الخرود) دالواد )مسو ى لكاتو لهرت | 
الأحياءٌ ولا الأموات ): المومنون والكفار. وزيادة «لا2 في الثلاثة تأكيد. ف إن اله ا 7 1 





ا ا را و ود ام مه چ > 
| انی انى تف قاروا 
ر سر مرا 


كا ای ا کہ کک 
نر )ا إا ازسلنلك باحق بشیراوننیرا ون من 


r 


١ 
۷ 


3 ا ۱ 


ص ص / 7 چ 5 ۳ 3 9 7 و ۱ 1 
يسيع من يَشاءُ) جدايته فيُجيبه بالایمان «زوما آنت بمُسوع مَن في القُبُور) ۲۲ أي : 


© موه 


السب 

رج 
EOS‏ 3 
ENR‏ 







نب ۳ 35 59 5 1 3 مق 9 1 0 4 و ۰ ر کی سبح ی 
الكفارء سبههم بالموتی » فلا یجیبون . (إن4 : ما #أنتَ إلا دير ة ۳ منذر لهم . | ۶ ۱ ی حير رت 4 
7 لا ی سا وکس ب ےک یس 2 ر 93 

اة لاخلافہ اندر ا ونیک بوك فتدگذب‌لزیت | 


9 


2 


۵ 8 1 ا و لآ ري - .2 ۲ 5 4 اک ا و 1 . س ووم .و مان سے صم رح تن 
؟- نا أرسّلناك بالحق 4: الهدی بَشِيرَا 4 من أجاب إليهء فوتذیرا من لم کا من تلهم جاء تهم‌رسلهم بات ویالزیر وبا لکتب 
8 - مر اش ا سے سے 





















3 7 ۰ 8 مه ۳ 98 4 ۰ 0 ۰ 1 م6 ۾ ۰ کے 00 ٠‏ 26 مد سم مت سر ور ص س ر ر ر 7 1 3( 

الب وان 6 : ما ومن امه إلا خلا 4 : سلف 9 فیها نذیر 6 ۲4 : نبي ينذرهاء و وان 0 59 (9)) ثم لَحَد ت زین کفرواً کف کات تک 3 
وس و الع اع e e‏ ا EE‏ 4 روو ووو رل f‏ ر ر 0 000 200 و 
يكذبوك 6 أى: أهل مكة #فقد کذت الذي مه جا بالبينات © کج ے4 سم ررس یم میس مسر همم لد 
۳ 9 «ل 4 ی قبلهم. 0000 هآ © لت آن‌اننه آنر لمن اما ماء فا خرچنابه ثمرات حلفا 3 
و 2 و 7 3 و 5 6 3 و ر سس ین 
المعجزات و وبالزير 4 كصضحف إبراهيم» #وبالکتاب المنیر # ۵ ۲ هو التوراة ۶ء سرام رص سر و سوم وو م و لے ۶ 00 1 
. 1 ی و 6 24 ۰ و ۲ ا 8 ع 3 الوانهاومن الجبال جدد بض وحمر تلف لوانها 3 
الیل - فاصبر كما صبووا - مک قروا ی 7ھ کا حوور و ا ا 5 
7 د ۶ 7 9 6 بلب ده اومر . ۱ ل لدعم و 
نکیر "7 : انكاري عليهم بالعقوبة والاهلاك؟ أي: هو واقم موفعه . 2 2 0 0 0 3 0 
2 تلف الوانه ,كذالك تما خی له من عب اوو الما 4 
الم ث4 : تعله أذ اله اد م> ااه eê MSE‏ > ا مر میرم ۶ 22 هی ٥‏ یو ۳۹ 0 

5 7 1 ل 0 1 ۶ ع ۰ 5 5 قية اسه 1 مه 7 للك لله زمر م ن 2 9 
۳- ألم تر4: تعلم 9 أن الله أنرّلَ من السّماء ماع فأخرّجنا» - فيه التفات عن الغَيبة 1 تك الله عز زغ فور 10 الذين تلو کلب الو ر 


ج وو 


e‏ 95 و ,سوه كن ع ر ا ا م 0 ع وص ۹ a‏ ۱۹ مرس ور وم مساح لخ و اس 
- به ثمَراتِ مُختلفا آلوانها # کأحضر واحمر واصفر وغيرهاء وین الجبال جُدَد6: + وأقاموأالصلوة وأنفقوأممًاردقتهم برا وعلانية 
و ِ, ۰ ان E‏ هه میرن ١‏ 1 € بالشدّة 8 مد و رس ے٢‏ و مر چم رو مه رود 
جمع جدةٍ: طرييِ في الجبل وغیره» #بیض وحمر 6 وصفر وزمختلف الوانها 4 بالشدة پرجوت ره لن تبور ل ووه ر آجورهم 


٤ 


4 

اج مخ e‏ : ۳ أم ۰ ۰ ۳ ة السه ا رک سم و 3-4 و سا ل كو سر و ور 3 

والضعف» #7 و اسب د 4 ۲۷ : ععطف (اجدد) أى : ر سدیده د ¬ 6 ا ام جر > بر مر ۱2 

7 ار ا سو 1 على ۱ 2 وسزبد هم من فض له [نه ع هو رش كور 7 4 

تقال 03 8 . أ .۰ ی ۳ 1 ۰ أ 0 ال الل 9 الأزعا 1 5 اف معي عد 6 1ك NE‏ حر رد 1 

يقال كثيرًا: أسود غربیب وقلیلا: عرييب اسود - 8 ومن الناس والدواب والانعام ‏ و۳۳ 
وال 3 ۳ 39 ۰ ۰ 2 0 2 4 1 
مختلف ألوانه كذلك 4 : کا ختلاف الثمار والجبال؟ 9إنما يحشى الله من عباده 


7 7 ا 7 ر ۲۹ ا ا 2 7 52 ويم 7 
العلماء ‏ بخلاف الجَهّال ككفار مكة. ون الله غزیز4 في ملک «غفور ۲۸ لذنوب عباده المؤمنين. 


* 2 0 ا ۱ 37 005 م7 7 5 1 و 3 2 ب س ت 2 ۰ و ۰ + ۰ ۵ 0 - 
5- ان الذین پتلون 4 : یفروون 8 کتات الله › وأقاموا الصّلاة 4 : اداموهك 9 وأنفقوا مما رزفناهم سرا وعلانية 4 زكاة وغيرها. #یرجون تحارة 


۳ 


2 32 چم ۲ 00 ۲ ۲ | ك 2 I‏ و و وم ۹ ام / 
لن تبورَ» ۲۹: تهلِك. (ِليْوَفِيَهُم أجُورَُم): ثواب أعمالهم المذكورةء 9 ويزيدهم من فضله. إنه غفور) لذنوبهم» شکور ۳۰ لطاعتهم . 


0010 يستويان: يكونان متساويين في المنزلة أو العمل. والأعمى: الفاقد البصيرة والتدبر. وعكسه البصير. والظلمة: افتقاد النور. والظل: ما ينعكس عن 
الا شاه في النور. وهو وسط بين الضیاء والظلمة. والحرور: شدة الحر. والأحياء والأموات: جمعا الحي والميت. وكل هذه استعارات لما ذكر المحلى. 
وافي العلاثة» الصواب أن الزیادات خمس : «ما» الثانية واللاءات الاربع . ف «ما» والاولی والثالثة توکید ل «ما» فى الاية ۰۱٩‏ والثانية والرابعة لمبالخة التو کید 
في المکدتین . ويسمعه أي: يتقبل استعداده الطيب فيهديه إلى الايمان. والمسيع : المبلغ لضو عات والقبور: جمع قبر. و«شبههم بالموتی فلا یجیبون» 
يعني : لأن قلوبهم ميتة لاتعي ولاتتدبر. 

رساك بتاك مكلا ولت ما بما تدعو إليه. والبشير: من يبلغ بالخير والسعادة. والأمة: الجماعة من الناس تكون في عصر واحد. ونبی 
ینذرها آي: آو عالم مصلح ينقل عنه. كما كان في الفترات بين عهود الانبیاء وكما قد يكون في الأمم الاتية بعد البعثة النبوية. وجاءتهم: أتتهم مبلّغة. 
والرسل: جمع رسول. وهو المرسّل بالعقيدة والشريعة مع العمل. والزبر: جمع زبور. وهو ما یکتب. وصحف إبراهيم ثلائون؛ ولموسی عشر صحف قبل 
التوراة + ولشية (إدويس ستون صحيفة. فالمشهور من ذلك مائة. والمنیر: الموضح لطریق الخير. وأخذتهم: عاقبتهم. وكفروا: کذّبوا الرسل وما جاؤوا به. 
وواقع موقعه : انظر آخر الاية 4۵ من سورة سبأ . ۱ 

(۳) آنزل: آأسقط . والسماء: السحاب. والماء: المطر وما يشبهه من ثلج وبرد وندی. وأخرج: آنبت. والتفات يعني : إلى ضمير العظمة لاظهار كمال 
الاعتناء بالفعل ما فيه من الصنع البديع. والثمرة: ما ینعقد عن الزهر من مصادر الغذاء والدواء والزينة. والمختلف: المتنوّع لیس بينه اتفاق. والألوان: 
جمع لون . وهو يفيد الهيثة والشکل بالاضافة إلى ما ذکر من مثل : أخضر وأحمر وأصفر. والجبال: جمع جبل. والجدة: المقطوعة المميّرة. والبیض : جمع 
بیضاء. والحمر: جمع حمراء. ومختلف أي: صنف متنوّع. والسود: جمع آسود. والدواب: جمع دابة. وهو ما يمشي أو یتحرك من الاحیاء. والأنعام : 
جمع نعم. وهو الابل والبقر والغنم. وفي اه مانا آلوانه». وهو خطأ ظاهر. ویخشاه: یخافه ویطیع آمره ونهیه . والعباد: جمع عبد. وهو المخلوق 
المملوك قهرا وتعبدذا. والعلماء: جمع عالم. وهو من یعرف ما یلزم من صفات الله وأفعاله. والعزیز : الغلاب لایعجزه شيء. والغفور: الکثیر الستر والعفو . 
() في لباب النقول أن الآيتين نزلتا في حصين بن الحارث بن عبد المطلب. وهما تشملان من كان مثله أيضا. والصلاة: العبادة المعروفة فرضا وستة. 
واش ندال في سبل الخير وصرف. ورزقناهم: أعطيناهم یاه ويسرناه لهم. والسر: الخفاء عن الآخرين» أي: مسرّين. والعلانية: الاظهار والاعلام لهم 
ا معلنين. والمراد: على كل حال بحسب ما يتيسر. ويرجو: يطلب ويتمنى. والتجارة: تحصيل ثواب الطاعة. ويوفي: يعطي بالوفاء والكمال. وأجور: 
جمع أجر. ويزيد: يضيف ويضاعف . والفضل : التفضل بالنعم. والشكور: الكثير الاثابة والمكافأة. ولطاعتهم يعني : بمضاعفة ثوابها والنظر إلى وجهه الكريم 
والتمتع برضوانه . 





ه” - سورة فاطر 








SWAT لجح ا نس‎ £ CEE ام اه‎ 9 A هو‎ EAS OL FUNC LEE 


OE‏ یاه 

1 ر 05 ربوم ریم نی سرو < سے ا و رھ س ام ر 2 ی س ری سے 
0 وَالَذِىأوحين لك منالکللب هوالحق مصر قا لمابين | 
5 رمح عا يدود سر سر جب ومس وو احير e‏ کے سر مر 


رس صاصم سس و سمو 


7 ر سے سل 
0 الزین! , من‌عبادنا 2 ظا لته م 4- ومنهم ۱ 

















9 9 
سيم قت gg‏ عد E‏ ۱۳۹ عرس Kg‏ 
1 مقتصد ومنهم سایق بالخيرات ادن الله الل هو 





ۓ سر سس 


مر مه 
جنات عدن ید خلونهابعلون | 
یل 5 ۱ 


سرو وو و ت رآ 
2 













0 
A 0‏ روس رس سس NSS‏ 
e‏ س ولوا ولبا سهم فپاحریر 9 1 
e‏ سه لي وص مرو اس م چ رم سر م جر رط سے سر ور ر 3 
وقالوا ا محمد له الذۍ أذهب عنا الزن إت ربتالغفور 
e‏ و ص مت 9-4 د ر ا 9 سر مر و ره 4 
8 شکور € الى احلنادارالمقامة من فضي لابمسنا 2٩‏ 


اس ساس وو 6 سم شع وو جر ر2 مس سور ٥‏ مور ۱ 
ل وح سلس مر مسر oF‏ ی 57 


۹۰ 7 «- يو سس * 
رجهنملایقضی عليّهم فيمونوا ولاعخفف عنهممن 4 
یر مر مر سر سحت : 
# عذابها 








جر a‏ | ر 5 
ا کذالكحزی ڪلڪ فور وهم یط رون 


م ع 2 
سے ر رمسم ع 2 سه رو مر 22 م رربي 0 


| فها ربا آخرحنا نع ملصلحاع را لزی كن عمل | 







CE e 
E رک هس رش وس مه هر ام سم‎ 
9 7 اولرّنعمر؟ مادکره من تد کر اه کم‎ 3 


١ 3‏ ۱ 
EI A‏ 7 جم | سے مس | و ا 
اط قو فوامَما لین من ير ©) إت اله عم 3 
0 ته سر سدح چ ر ر و و گر بر 7 
عیب آلسموت والارض انه علي م ذات الصد 

fe‏ *٭ مش سے ا س سے شط س 
O GEE ES GR E EN‏ 





۳۸ 


الحزء الثاني والعشرون 


ِي أوحينا إِلَيكَ مِنَ الكتاب): القُرآنٍ هُوَ الخق. مُصَدَّهَا لما بَينَ يديو : 


التب - إن الله بعباده خر بَصِيرٌ4 ۳۱: عالم بالبواطن والظواهر - نم 
و 


أعطينا الکتابت؟ : الفرآن طِالَّذِينَ اصطَمَينا من عبادِنا4 وهم أمّتك. 
ظالِمُ له بالتقصير في العمل بهء قوینهم مُقتَصِد) يعمل به في أغلب 
وقات. «إومِنهُم سابقٌ بالخیرات4 یضم إلى العمل به التعلیم والارشاد إلى العمل . 
١‏ بإذن اللو : بإرادته. لك آي: إيرائهم الكتاب هو المَضل الكبِيرٌ ۳۲. 
- «جتاث عدن» أي: اقامت ظيَدحُلُوتَها أي: الثلائة - بالبناء للفاعل 
وللمفعول: خبرٌ «جثا» المبتدأ - 9ِيُحَلُونَ»: خبرٌ ان (فِيها ين6: بعض «#أساور 
ِن دب وولو مُرضع في الذمب. لولِباسُهُم فیها حَرِيرٌ ۰۳۳ وقالوا: الحَمدُ لله 
اَي دمب عَنَا الحَرّنَ4 جميعه - ربا لور للذنوب «شکور4 ۳۶ للطاعات 
- الَّذِي أحَلّنا داز المُقامة4 أي : الاقامة ین فَضلِء لا يَمَسّنا فیها تَصَبٌّ): تعب 
(ولا يَمَسّنا فيها لوب ه": إعياء من التعب لعدم التكليف فيها . وذكر الثاني الاب 
للأوّل للتصريح بنفیه . 

ها اه مهو او ماه عم وم £ ل E‏ 

ERNE زور عور رو‎ A 
ولا یف عنم من غذابها طَرْفةَ عين - (گذلك) كما جرّيناهم ظيُجرَى كل‎ 
گفور) 5: كافر. بالياء» والنون المفتوحة مع كسر الزاي ونصب «كُلٌ» - لإوهُم‎ 
يَصِطَرخُونَ فیها 6 : يستغيثون بشِدّة وعويل» يقولون: راء أخرجنا» منهاء عم‎ 


وى ل لب 


صالخا غَيرَ الَّذِي كتا نَعمَلُّ4. فيقال لهم: (أولم نُعَمَرْكُم ما6 : وقنًا زيند كر 





د 
۹ 
lab —‏ 


۰ 
ها 
و 
اب 


ان 


امه 


2 
3 


الاسم 


5 00 
قار 

13 

نهنا 


ور 


۰ وو 
۰ 
سییر 


جيه 


1 


۶ 


- 


مو 


< 


7 


فيه من 


سے سر ص و و 

س مہ رد ت a‏ 5 ع 5 e‏ 4 ۰ 1 . ۰ 5 ۹ 7۹ 4 5 2 ۲ ۰ 

تک وجاء کم النذير € الرسول فما اجبتم؟ 8 فذوقوا . فما للظا لمي 8 الكافرين 8 من نصیر 4 ۳۷: یدفع العذاب عنهم . 

5 - وان الله عالم عيب السّماوات والأرض - انه عَلیم بذات الصُذو ر؟ ۳۸: تاق القلوت: فعلمه بغیره أولى بالنظر إلى حال الناس - هو 


۶ 


اي جَعَلَكُم خلائتف في الأرض4: جمع خليفة. أي يخلف بعضكم ا فمن کفر € منکم ۶ فعلیه فر( اي : وبال گفره» وولا رید 


(۱) أوحينا: آنزلنا على لسان جبریل ویسرنا الحفظ والتبلیغ . والحق : الصدق الثابت . والمصدق: المؤيد الس والعباد: جمع عبد. و«بالبواطن والظواهر» 
الأول لتفسير: خبیر» والثاني لتفسیر: بصیر. وفي النسختین : «بالظواهر والبواطن». وأورثناه أي : نورئه بعدك . واصطفینا: اخترنا وفضلنا. والظالم: الجاثر 
المتجاوز للحق. والمقتصد: متوسط بين الظالم والسابق الذي یتقدم غيره ویرشده. والخیرة: العمل الصالح. والفضل : التفضل والاکرام. والکبیر: العظیم لا 


مثیل له . 


(۲) الجنة: البستان العظیم فيه الشجر والقصور والنعیم. ویدخلونها: یصیرون فیها للاقامة الأبدية. والثلائة: يعني : 
وللمفعول يريد القراءة «یّدخلونها». ویحلون: یزینون ویجملون . 


الأصناف الثلاثة المذکورة فى الآية ۳۲. 


وبعض : يعني أن امن : للتبعیض . الا ساو جمع أسورة. والاهورة: جمع سوار . وهو ما 


يحيط بالمعصم. ومرصع في الذهب أي: مركب عليه. واللباس: ما يلبس. والحرير: النسيج مما تفرزه دودة القز. وفي لباب النقول أن أحد الصحابة قال: يا 
رسول اللهء إن النوم مما يُقِر الله به أعيننا في الدنيا. فهل في الجنة نوم؟ قال: «لاء إِنَّ الوم شريك المَوتِ». قال: فما راحتهم؟ ل الت فيه لغوت كل 
أمرهم راحةٌ». فنزلت الآية. وقالوا أي: يقولون. والحمد: الثناء بالجميل على النعم . وأذهب: أزال. والحزن: الغم والهم. وجميعه أي: آنواعه المختلفة. 
وغفور: انظر الآية ۰۳۰ والطاعات : أنواع الامتثال للأمر والنهي. وأحلنا: أنزلنا. والفضل: التفضل والاكرام. ويمسنا: يصيبنا إصابة خفيفة. فالنفي لما هو 
آشد آولی . وللتصریح بنفیه : يعني أن اللغوب مسیّب عن التعب» وهو منفي بنفي التعب . وذلك مبالغة في بيان الانتفاء. 

(۳) کفر: كدب الله ورسوله. ونار جهنم أي: عذابها. ویقضی علیهم : يَهلكون ثانية بعد البعث . ویموت: تفارق روحه جسده. ویخفف: یقلل. وطرفة عين 
مقدار الزمن الذي نطرف فيه العین . ویجزی : یعاقب . والکفور : الممعن في الکفر مات عليه . وفي ث وع والفتوحات والصاوي وقرة العینین : «نجزي». 
وبالنون المفتوحة يريد القراءة «نجزي كُلَ». والفاعل ضمیر العظمة: نحن. وأخرجنا: آنقذنا وردنا إلى الدنیا. ونعمل: نکتسب ونتحمل. والصالح: ما یرضاه 
الله من العمل . وغیره: مغایرا له. ونعمرکم: نمهلکم ونژخرکم عمرا . ویتذکر : يتدبر ویتعظ أي: یمکن أن یتذکر. وجاءکم: آتاکم وبلفکم. والنذیر: من 
ينذر بعذاب العصاة. وذوقوا: تحسسوا عذاب جهنم وتحملوه. وهو آمر تهکم وتقریع. ۱ 


الخلق وادراکهم. والسماوات : ما بحیط بالأرض من عوالم علویة. والعلیم: المبالغ في 


الاحاطة. وذاتها أي : صاحيتها التى تضمر فيها. والصدور: جم صدر. والمراد: القلب موطن التدتر والاعتقاد ژالتتانت: وبالنظر إلى حال الناس : یعنی أن 
علم الله بغير ما في القلوب› من الغيب المذكور قبل» أحق وأيسر بالنسبة إلى منطق الناس . ولا فجميع الأشياء منكشفة له على حد سواءء لافرق بين ما خفى 


منها علی الخلق وما ظهر لهم. 


له 


وذلك لأن علم ما في الصدور أبعد من علم ما خفي من الغيب. وجعلكم : صي ركم . وخليفة أي : يكون بعد من هلك› 
بحال من تقدمه . وکفر : كذب الله ورسوله. ومن كفر فعليه كفره: 


في 
یعنی ضا ال من آمن فله تواب ایمانه . ويزيده. يضيف إليه . وعنده : فی حسابه وجزائه. 


والخسار: ضياع ما بذل. وللآخرة أي: لما فیها من النعیم الدائم. 





الكافِينَ کفرمم ند رهم إلا مقا4: غضباء زولا يزيد الكافرين گفرهم إلا ا ل چرس ۱9 
خسارا 6 ۳۹ لالآخرة . 5 هوالزی- جح لیف ف آلارض فنکفر دی کفره ولا 
اح ماد رنه ی ا 62 يزيد الكفرين کفرهم عند رم مالا مقا وار یدالکفرین 
وقل: رایتم شر کاء کم الذین تدعون 4 : تعبدون مِن دون ال 6 أي : غیزه - وهم ll‏ ت E E‏ 3 2 
e ۳ 0 1 ۰ ۲ ۰ ۹‏ ۳ 9 ر مرو ۴72 0 - 1 : ی ۳ ا ا e Tt‏ 
الا صنام الذين زعمتم آنهم شرکاء الله تعالی - $ آرونی 4 : أخبرونى #ماذا خلقوا من کف رھ لاساد( فلار یم شک لت عون ین 
؟ 1و 03 2 06 - ۰ 9 2 0 1 5 ۳ 0 35 و 03 و 5 ی 32 2 كه او ۾ < ° 1 
الارض؟ ام لهم شرك 4 : شركة مع الله زفي 6 لق (السّماوات؟ أم آتیناهم ۱ 3 دون أله أرقف ماذا خلقوامن ارت امم رامق امود 
ا وير سر مه ا 7 ع اس 8 عي سا سدس ا اک ا دق س و 
كتابًا فهُم على بَيّنةِ4 : حُبجّة «إمنة4 بأنّ لهم معي شركة؟ لا شىء من ذلك. 8 + آم ءانه م کنب افهم عل بست نه بن یود لطیلموی 
a . 8‏ 1 2 ام N‏ 1 ا و 3 سح جرع سمس HH‏ ار رن ف سام 
بل ان6 : ما ومد الظَالِمُونَ) : الکافرون (عضهم بَعضًا الا زور6 4۰ بعش عاونا @ # ینوی 
له - ۰ کر مما ۶ ب ۶ 2 7 5 حت 6 2 رص عو ل و باس ب سر اي م > 
باطلا بقولهم: الأصنام تشفع لهم. إن الله يُمسِكُ السّماوات والارض» أن 62 والارضآن‌تزولا ولون زالتا إن مسكهمامنحرم جر أ 
1 2 3 ° 4ھ مه ee‏ ° 2 وم سس ع فرص چم ر مرو وس ور هس ۳ 
ا یمنعهما من الزوال. وین - لام قسم - وزالتا (ن 6 : ما + ان حليمعفورا ی واقس مو أله هد مدوم لين 
مسکھما 4 : يمسكهما مه أحد م د آے ٠‏ ۱ کا عا سا عه 47 کا رت وم وو ملو وضع حجر وه عر سارت ی اضر 
7 ۱ 4 ومن أحدِ من بعدو 6 اي : و 8 إنه كان حلیما غفورًا 6 ٤١‏ 3 جاءهم نذ رل نن آهدی من دی لا مم فلماجاء هم نزر 
۳ 7 و ۳ ۶ 0 7 7 ا دهم لاور € ات بارا في الارض و اش 
- وافسموا4 ای : كفار مكة فا بالله. حهد اف ا ا ا ال فا ل e‏ 
ر سمو ي 1 و 08 جهد یمانهم» أي : 0 اجتهادهم نيه 3 ولا یت | 1 1 ا فھل د ا 
(لتن جاعم تَذِيٌ : رسول - ولخو آھتی ین اك ا ل ۲ ١‏ ولاق الم اللاب هو قهلنظرورک( 
جاءهم نایر#: رسول - وليكونن أهدى من إحدى الأمَم): اليهود والنصارى 
۰ 6 2 1 3 کے ۰ 
وغیرهما أي: أي واحدة منهما لما رأوا من تکذیب بعضهم بعضاء إذ «قالّتِ اليَهُودٌ : 
















جد دم ف م ی ید 
IS‏ 









مین 
0 ی 
00 


EAS 
ا‎ O 


5 


.1 
7 
ود 


13 


a 
RR. 


ADE NOE 
26 











۵ 


SADA 
و‎ 5 6 


A 
1 






ATE هر يسرع‎ 
OOO: 


9 
2 


بو سر 
سلت 


ل 
0 


۹ 


ایا 
0ج مح f1‏ م کے سو 


53 4 سس ہے رك سم م محف ر ت ره 
آلا ول فلن جد لست الله تبدیلا و لن جد لسن الله تورلا 
7 


3 ین م6 صه عي اک و ری م 
8 ا ورس یلار فنظروا کف کان قباد 
جح 






00 


١ 


و 


6 


AS 
کم‎ 2 
هه‎ 774 








ين ِ التصاری علی شيء . وقالت التصاری: مس ليست اهود على شىءٍا» (فلمًا ا5 سرف يه 2 ت ارس ري و7 و ۳۹ 0 4 
۱ ۳ ۱ 0 7 ۲ 2 ۱ یام 2 رت + س کس ہہ ت < کے سم ص و وه 9 2 3920 
جاءهم نذیز4 محمد يي ما زادهم» مجيه الا نفورا» 4۲: تباغذا عن الهُدى 04 هم وكان و أشدرمم قوة وما كا ت آله هچره من شیر | 
LL 6 ۰ ۱‏ 2 ما سم سم ا ۳ کے E‏ 

ی لسوت ولاف ا لارض رنه کات علیما فریرا © 3 


e 


OTOL EIA ESTES GSES 7 
NAIA ARAN ARANDA 





استکبارا في الأرض» عن الایمان: مفعول له 8ومَکُر4 العمل لاس6 من الشرك ۳ اموا و ر 
۱ ر 2 E 9 a‏ ا 2 ا 1 رم نانم هه رشن وم رن 
وعیر ه» ولا یجیق6: يُحيط 9المَکرٌ الم لا بأهله ‏ وهو الماكر. ووصف المکر یره ری 
بالسیّی أصل» واضافته إليه قبل استعمال آخر قُدّر فيه مضافٌ حذرًا من الاضافة إلى الصفة. 
۳- «إفهل يَنظَرُونَ» : ینتظرون لا سُنَةَ الأوَلِينَ) : سنه الله فيهم من تعذيبهم بتكذيبهم رسلهم؟ فلن تَجد لِسّنَةِ الله تبدیلا» ولن تحد لِستة الله 
0 © ال إى 9 ۰ .اي و ” ۵ 3۰ sS‏ 7 0 
ا E‏ بالعذاب غیرّه ولا يُحوّل إلى غير مستحقه . آولم يَسِيرُوا في الأرض. فینظروا: کیف كان عاقبة لین من قبلهی 
وکانو اشد ينهم و4 ناملکهم ان بتكذيبهم رسلهم؟ وما كان الله لہ جره من شيء) : يَسبقه ویفوته #إفي السّماواتِ ولا في الأرض . إِنَّهُ كان 
لیما 6 بالأشياء كُلّهاء یراک 44 علیها. ۱ 


۱ 





ا امار يت وغيرها. وأرأيتم ای : آخبروني . وفي هذا طلب للنظر والمعرفة» ليكون الاخبار بناء على ما ثبت بعد التحقق. فهمزة الاستفهام هنا 
تفید الأمر تلطا وتأنيسًا . والشركاء: جمع شريك. وهو المشارك في الألوهية والعبادة. والله: لفظ الجلالة اسم علم للمعبود بحق وحده والواجب الوجود 
المستحق للألوهية ا زلجمیع المحامد 5 وصفاته وأفعاله. و«ماذا» يعني: أي شيء؟ وخلق: أوجد من العدم. والسماوات: ما يحيط بالارض من 
كر از ومخلوقات علوي واتیتا: أعطينا وچ ا أي : مادکر من الخلق والشركة وإيتاء الكتاب. واما" يعني أن «إن» للنفى والاستبعاد. ويعد: 
۱ يتعهد ويبشر . وبعضهم اي : ا المتبوعون. وبعضا اي : المستضعفین التابعین . ويمسك : یت . وتزول: تنتقل عما وضعت عليه وتتلاشی . والام قسم» 
عر لام موطئة لجواب القسم المحذوف. والتقدير؟ والله - لئن زالتا لم یمسکهما آحد - ان آمسکهما. وکان أي: ولایزال دون قيد بالزمن. وزالتا أى: 
1 بزوالهما. ویمسکهما: يمنع زوالهما. وأحد أي: مخلوق. والحليم: ذو العفو المطلق. فلايستخفه عصيان ولایعجل بالانتقام. والغفور: الكثير ا 
توس ۱ 
(۷) كانت ریش تسخر من أهل الكتاب لما بينهم من الخلاف والتکفیر» وتقول: لثن بعث الله نبا منا ماکانت أمة أطوع لخالقهاء ولا آسمع لنبيهاء ولا آشد 
بکتابها هذا درلت هذه الايات إلى آخر السورة. الدر المتثور ۵۵ وأقسم: حلف. والمشركون يقسمون بالأصنام غالبًاء فإذا أرادوا أمرًا عظيمًا 
بالله . ول جمع یمین. وهي القسم. وجاءهم: أرسل إليهم وبلغهم. ويكون: يصير. وأهدى: أكثر استرشادًا وتوجهًا إلى الحق. والأمم: جمع 
امة . وهي الجماغة من الناس . وفیما عدا الأصل والنسختین : اوغیرهم». وفي المنحة والمطبوعات: «أي واحدة منها». و«قالت اليهود. . ٠.‏ يعنى الآية ۱۱۳ 
من بور اندر وزادهم: انظر الاية ۳۹. ار طلت: اک والتعالي . ومفعول له: يعني أن (استكبارًا»: مفعول لأجله للمصدر: رك والمکر : 
- الخدم وال ما هو قبيح شنیع . واهله: أصحابه الذین صنعوه. وقبل أي : في «مکر السیی». وعدم تقدیر مضاف آولی. لتبقی الدلالة على المبالغة 
۳ هل : حرف استفهام معناه النفي والاستبعادء لیکون مع إل للحصر. وسنة الأولين أي: نزول ما كان في الأمم المهلكة وتحققه. وتجد: ترى. ونفى 
الوجدان مراد به نفي وجود التبدیل والتحویل أصلاء عبر بالمسبّب عن السبب للمبالغة. وسنته: الحکم الذي قضاه لعقوية المصرّين على الکفر. والبديل : 
ا ل ا ووضع آخر 0 والتحویل : اقل من مکان إلى آخر. ویسیر: ینتقل ویسافر. والارض : ماحولهم من البلاد. وینظر : یتأمل ویتدبر 
ويفكر. والعاقبة: الخاتمة والنهاية. والأشد: الأمنع والأحصن. والقوة: الاقتدار والشَّدة. وكان: انظر الآية ١‏ . والعليم: المحيط بالغ الاحاطة دائمًا. 
وعليها أي: على خلقها والتصرف فيها دون حاجة إلى أحد. 


45 ۱ الحزء الثاني والعشرون 


E ولو يُؤاخِذ ال الاس بما كُسَبُوا4. من الماصي» فم على هوه‎ - ١ 
(ولكِن يُوْخَرُهُم إلى أجل مُسَمَّى )4 أى : يوم‎ ٠ الأرض من دایم : نسمة تدت عليها‎ 


و 


القيامة . ۵ فإذا حاءً ء أَجَلْهُم إن الله كان بعباده و تصیرا 4 هع فیجازیهم 0 آعمالهم 













SSI / 
۳۸ 
2 4 


SSAA: 
ERE 


2 
4 


. 




















Ea.‏ بإثابة المؤمنين وعقاب الكافرين. 

ی ل ل حدما سورة يس 

0 ررر 8 ج 

1 مس ل و تفلینالمرسلن رباع ور ۲- مکیة. آو الا قوله «ولذا قیل لهم انفتوا» الکیت آو مط ثنتان وئمانون آية 

و ود مو ع شوقن 3 نم اتر اقلا اد 

| دز کیش تس سرد ۳ س1 الله أعلم شاد .ور اكيم 5: الشحكم بسجيب الط 
۹ 40 عق قد 2 3 وبديع ۳ نك - يا مُحمّد - ولْمِنَ الوكين ۳) علی 6: متمتن يما قبله 

e‏ ن ۷ 7 فهی! ا #صراط مُستقِيم6 ؛ أي : طريق الأنبياء قبلك» لوغيد واليدى:. :دالا كيد بالقسم 

1 د e‏ نا من بان دسم سد 00 وغیره رد لقول ۳ له : «لست E‏ «تنزیل العزیز 4 في ملکه والرجیم 4 ه 

1 مو RWIS‏ ووم يا 3 له خر معدا مقدرع: أ : ارآ «لِتنذِر4 به قوم ): متعلق ب اتنزيل»؛ ما 

١‏ م ندرم أم لر ز رشم ليزمو رتاش ر آنیرآبازهم 4 أي: لم يُنذروا في زمن الفترة. إفهُم» أي: القوم اون ٩‏ عن 

١‏ زک وکیی رن یو الابمان والأشد. 

3 


یم »ارف تب 1 
ماَمووءاکرهم و شىء َحَصَيْنَُ ما یبن ,0 


أ 
م 


4- للد حَقَّ القول): وجب (على کترهم» بالعذاب» (فهُم لا بو ۷ أي: 
الاکتر . وتا جَعَلْنا في أعناقهم أغلالا4. بأن تضم إليها الأيدي لأنَ العلْ يَجمع اليد 
؛ إلى العُنقء (إفهي) أي: الأيدي مجموعة وی الأذقان6: جمع دقن وهو مُجتمع 
اللَحْيينء ٠‏ فهم مُعَمَحُون ۸: : رافعون رُوُوسَهم لا يستطيعون خفضها - وهذا تمثيل؛ 
والمراد آنهم لا یُذعنون تلایمان» ولا یخفضون رژوسهم له - وجَعَلنا من بين آبدیهم دا ومن خلفهم دا السين وضمها في 
ل نم لا رین ! . تمثيل آیضا لسد طرق الایمان علیهم. 

ه- - (وسَواء عليهم آآنذرتهم» - تحقیق الهمزتين وإبدالى الثانية ألا وتسهيلها وال ال الا رال عم وت کر - و آم لم تتلرَهم لا 
يُومِنُونَ ۰۱۰ انما تير : : نع إنذارك من اع الذكرع : القرآن» «وخشی الرَحمن بالغیب4: خافه ولم یره . «فبشره يمَغفرة وأجر كريم) ۱۱ 
هو الجنّة. نا نحن نحبي المّوتَى © للبعث» (ونکتب) في اللوح المحفوظ ما وا في حياتهم: من خير وشر ليُجارَوا عليه (وآثارهم) : 
كا م > وگل سَيءِ) : نصبّه بفعل يفسّره 9[أحصيناة»  :‏ ضبطناه ه يفي إمام مین ۱۲ كات ون هو اللوج المحفوظ . 





06 


AY 


TSS GSE 21121112172 تن‎ 


(۱) یواخذهم: ينتقم منهم عاجلا . والفعل مضارع معناه المضی» » لدخول ال علیه؛ وق ود ان ره والزيادةٌ فيه للمبالغة. وظهرها: ما ظهر من 
الأرض للعیان. وما ترك أي: آفنی واستأصل بالعذاب وازالة النعم. والنسمة: ذات لروح من الخلق. وتدب : تتحرك أو تمشي. ویژخرهم: يؤجل حسابهم. 
وجاء: تحقق تنفيذه. وكان: الراك ۱ والعباد: جمع عبد. وهو المملوك خلقّا وقهرا وتعبذا . والبصیر : المدرك تس الأمور وظواهرها. خ: وعذاب 
الکافرین . 

(۲) الایة: يعني الاية ۷ وآنها وحدها ترلت في المدينة. . وفي المنحة : «فمدنیة». وسقط بت اس النسخ . . قرة العینین ض ۵۰۷٩‏ . 

(9) روي أن النبي ككل كان يقرأ القرآن في المسجد الحرام» فیتأذی جبابرة المشرکین ویریدون أن ینالوا منه» فإذا هم عاجزون عن ذلك . فنزلت الآيات ۱- 
٠‏ . لباب النقول. والمرسل: المكلف بالدعوة إلى العقيدة والشريعة مع العمل. وبما قبله أي: ب «المرسلين». والصراط: الطريق الواضح. والمستقيم: 
القويم المعتدل» لا اعوجاج فيه ولا اضطراب. والتتزيل : الایحاء على لسان جبريل» مع التكفل بالحفظ والتبليغ. والعزيز: الغالب لكل ما عداه. والرحيم: 
العظیم العطف بالعصمة والاحسان. وخبر: يعني «تنزيل». وتنذر: تهدد بعذاب الكافر. ای ا ما في التنذر» من الجار والمجرور. والآباء: جمع أب. 
وان غ وال والغافل : الساهي المنصرف إلى ما یشغله . 

(5) القول آي: الحکم الازليی؛ تحتيمًا لما کان علیه المتعنتون من استعداد خبیث. ويؤمن: ادن تنب متسناد وما پلزمه. وجعل: صیر. والأعناق: : جمع 
عنق. والغل : طوق عریض من الحدید. وتمثیل أي: تقریب للمعنی المذکور. وبين آیدیهم أي: آمامهم. وبضمها يريد القراءة «سْذا». وأغشيناهم: غطینا 
أبصارهم وآعمیناها . ولايبصر: لایری بعینه ما هو مرئي . ۱ 

(۵) النواء :السكونانة .وتر که < تر 4 الا لفت: انظر الآية 5 من سورة البقرة. وكانت ديار بني سلمة في ناحية من میت وأرادوا أن ینتقلوا إن ی 
النبوي» فنزلت الآية ۲ تبلغهم الرضا بما هم عليه وقال لهم النبي : «إِن نارگ نکب . فلم تلو تَتَمَلْونْ»؟ انظر الحدیث ۵۶ في الترمذي. فالاية مدنية ایض 
وقيل : لعلها نزلت مرتین . الاتقان ۱ :۰۳۱ ولایومن: یکذب الله ورسوله. واتبعه: عمل به. والرحمه : الکثیر الخطف بالاحسان. والغیب: ماخفي على حواس 

المخلوقات وادراکهم . و باق ها معدم والمعقرة: رالدوك و لها والأجر: الثواب. والكريم: الحسن الجميل. واللوح المحفوظ ل 
وأمّ الكتاب. ففیهما ما كان وما سیکون في الوجود. 


الجزء الثاني والعشرون ا ا ا 


5 اال CES‏ 
6 فک ا 11 








ا 
6 


۱- #واضرب»4 4: اجعل «لَهُم ماي : مفعول أول 3 أصحابً): ول القريتي "ا 
أنطاكية» 111 جاء‌ها # ۷۳ آخره» ل اعمال من (اصحات القریة»» 
(المُرِسَلُونَ) ۱۳ ای: ر عیسی » ۳ أرسَلْنا ۱ ائنین» فَكَدَبُومُما4 ا 8 7 
4 إلبهم 5 م سوت )تا وما انش للات ر اتاو مال 
خره: بدل من «إذ» الأولى إلى آخره. فعرّرنا ی بالتخفيف والتشدید : قوّینا الائنین ر e?‏ ۱ 
ال نين 00 ساكو لوا عر 



















RE 


5 


یالت فقالوا: لا ! وا مُرسَلُونَ ١5‏ . قالوا: ما أنثم إلا بر مثلناء وما أنوَلَ 3 3 
۱ ۳۹ ۳ : 4 3 وو ۳ TST I7‏ 1۳ جح 99 
رح ین شَيءٍ. إذ): ما ثم الا تَكذِبُونَ) .٠١‏ ۳ رون ورس لت المیت 69 © 


2 رت ا کر ولیم ِ 


- قالوا: ربا یَعلم: جار مجری القسم. وزید التأكيد به وباللام على ما قبله ٠‏ 


3 
ا ر و 7و م 5-4 ۳ و و و > 5 0 وم 7۸ KK‏ 3 
لزيادة الانکار. فى و نا الیکم لمرسّلون ۰۱5 وما علینا الا البلاغ المبين 8 ۱۷ : التبليغ عن EP‏ لیم ي ا ين ر او 
+ ۱ : 7 بل انس ق م س و ساالمدية نما 4 
ال الظاهر بالادلة الا . وهي ابراغ الأكمه والابرص والمریض وإحياء المیت ۰ ۶ وی ورد توت 1 


لا العم تشاءمنا یم لانقطاع المطر عنا بسبیکم. ین - لام ١‏ بسی‌قل تقوم موی )ايمرا 


۳ س رو صد 0 س لور مس ب 3 
5 تنتھوا ر مر ۴ 0 8 لس ی مثا ل أ ‘Af‏ ۱ 5 =| مهتدور ی 
و لترجمنکم 4 بالحجارة «ولَيَمْسَنَكُم م عذات آلیم 4 مؤلم 1 00 .0 0 1 0 
د ئرگم): شزمکم ومَعَكُم4 4 بکفرکم. فأإن6: همزة استفهام دخلت ٠:‏ طرف وال ون 09 ین دوزو هرن | 


: 2 ار 1 
على «إن» الشرطية ؛ وفي همزتها پوت والتسهیل» وادخال آلف بینها بوجهیها وبين + بردن رمن ینعی مهم ولا 7 


9 ۳ 2 
اعرف (ذكرثم) : وعظتم وخوّفتم . وجواب الشرط محذوف؛ آي : تطيرتم ۽ ERTIES‏ امت 0 


5 


وكفرتم؟ وهو محل الاستفهام والمراد به التوبيخ. ول آنثم قوم مُسرِقُونَ» 19 : 7 ك فاسمَعون 2 لکد 6الت ی 4 
و 8 0 ۱ 1 Fz 58 ١‏ سر ER‏ ر ر سے یں ر صر ر کے و سس اجر 5 
متجاوزون الحد بشرککم . 3 و @ ES‏ 4 





1 
OO GREEN ۳‏ ع e‏ 
6 - #وجاء من أقصّى المَدينة رجل هو حبيبٌ النجار كان قد آمن سب ومنز 
بأقصى البلد. 9يَسعَى4: يشتد عدوّاء لمّا سمع بتكذيب القوم الرُسلَ. «قا يا قوم. اتبعُوا المُرسَلِينَ ۰ اتبعُوا؟ : تأكيد للأول من لا 
یسالکم أجرًا4 على رسالته» وهم مُهِتَدُونَ) ۲۱ . فقيل له: a‏ . فقال: ؤومالي لا اعد الذي مَطرَني» : خلقني» أي: لا مانع لي 
من عبادته الموجود مُقتضيهاء وأنتم کذلك لوالیه تَرجَعُونَ4 ۲۲ بعد الموت فیجازیکم کغیرکم؟ اتخذ6 - في الهمزتين منه ما تقدّم في 
«آنذرتهم» وهو E‏ ين دونه 4 أي : : غيره أصنامًا «آلهة. إن یرذن الأحلن بضر لا غن علي شفاعتهم» التي يه 
«(شَّيئًا! ولا بنقذون4 ٩۲۳‏ صفة : آلهة. نی لاک إن عبدث غير الله «لفي ضلال مین 34 : و . (إني آمنث بر . فاسمعون 4 ۲۵ أي : 
اسمعوا قولي . فرجموه فمات . قیل 6 له عند موته : ادل اند . وقیل : دخلها حیّا . #قال: يا): حرف تبیه a‏ 
غَفْرَ لي ربي 6 : بعفرانه» «وجَعَلَني مِنَ المکرمین» ۲۷. 


)۱( لهم أي: للکفار. ومنلا ای: قصة تذکز اعتبارًا لشبهها بحالة مثلها . والأصحاب: جمع صاحب. والقرية: البلدة. وأنطاكية: مدينة في شمالي غربي 
الشام. وجاء‌ها: وصل إليها. والبدل هو «إذ» بدل من «أصحاب»» وآخره «المرسلون». والراجج أن المدينة والرسل غير ما ذکر المحلي هنا. تفسیر القاسمي 
ص ٤۹۹٩‏ ا ا : بعثنا . و«آخره) انعا ا(اثنين)2 . وبالتشديد یرید القراءة «فعرزنا» . ومثلنا آی : لا مزية لكم علينا لتكونوا أنشاء: فا أوحى . وتكذبون: 
تقولون ما هو باطل مختلق . 
0 إرسالنا ۷ 0 يدي ایکون لا چا ا 000 ارا 0000 إن إليكم a‏ ای الاولى التي 
کک Mg‏ ۱ ولام 52 الصواب أن اللا ۳ 7 القسم ا ا ولد بد ان یر جلف + 
لنرجمنكم . وتنتهوا : تتركوا ادعاءكم. . ونرجم: نرمي . ويمس : يصيب . 
(۳( همزتها: همزة «إن». والتسهيل: جعل الهمزة بين لفظها ولفظ الياء: «أإن». وبإدخال ألف يريد القراءتين «آإن» و«آان». ومحل الاستفهام يعني أن الجواب 
0 رت اد الانکار بالتقريع . فالمعنى : كيف تجعلون الوعظ فنا للتشاؤم. وهو شنت للایمان؟ قدعوا ما آنتم عليه والرموا الطاعة. والقوم : 
والاجر : المكافأة. e eel.‏ واه أا A‏ بر ا 0 الله خلقني. 50 إلى لقاء و يوم القيامة. 
وترجعون : : تردون بالبعث للحساب. واتشل: آجعل . وافي أأنذرتهم» يعني ما ذكره في ینیم الآية ١‏ . فالقرا ءات ھی : : ااا اذا و« نخدا و«آایخذ». 
والالهة: المعبودات . ویردد : يقصدني . ٠‏ خ: : ايردني» باشات ياء المتكلم المحذوفة للتخفیف . والرحمن : الکو العطف با لاحسان . والضر : ما يكون فيه 
الأذى. وتعني : : تدفع. . والشفا عة : السوال في ازالة الضرر . وینقذون : ينصروي بالنجاة . وصفة آلهة : يعني أن الجملة الشرطية كلها هي صفة. والضلال : 
لظا . وقيل ی : قالت له الملاتکة. و«دخلها حا( قول ليس له إسناد علمي موثق». والجمهور على غير دلكث. وهو الصحیح . ویعلمون: پدر کون . وغفر لي: 
ستر دنويي وعفا عنها . وجعلني : : صيرني . والمكرم: المعظم المبجل بالنعم. 


۱ ۳ 


3 الجزء الثالث والعشرون 











وين -١‏ [وما): نافية «أنرَْنا على قوم أي: حبی. لین بَعِه): بعدٍ موته. 
5 رآ ترا قود من بل من جند سور بت املاکهم ۷ و ۳۸۹ ملائكة 
کنر کت امه و 0 و ورین وي 


71 ۳ 1106 لاملا اك إن : ما چ کانٹ) عقون إلا صَيحة ت واحدةً 4 ۳ ۱ 
بت ای ۱ بتهم ‏ € صاح بهم 






0 7 جبریل» فاذا ُم خایون» 4 ساکنون ميّتون. #با حَسْرة على العباد 6 
ر ° CR‏ 
+ بستپز رون لاا لوروا کر ورین ˆ es Ê‏ فو کا الأسل فأهلكوا . وهي شِدَة التألم ونداؤها مجاز» ا 


0 4 هذا آوانك فاحضري. ما يأتيهم من رَسُولٍ الا كانُوا بهیَستهزئون)4 ۳۰ مسوق لبيان 


5 رس رکو ر و صح ا هم اس ر و سر 9 
5 ای لاش لته أحيتها وینما ۳ سبيها » لا اله على استهزائهم المؤدّي الى إهلا کهم المسبّب عله ای 











یه یاوه 6 وتا ییا جَتلت من يل 1 - - ألم یروا أي لفل فى ا الست مُرتلا» - والاستفهام للتقرير - 

ِ أ رالود 9 يرين ره 8 أي: عَلِموا كم4: خبريةٌ بمعنى: كثيراء و ها ای اه 
مایت بدیهم آفلا بتک رون 9) ۳ كرارق 1 العمل والمعنی : آنا نا آملکنا تلهم ) كثيرًا و مِنَ القرُون) : الأمم! «أنْهُم4 أي : 

0 لقالاع لها مان لاش ریش هر الشيلكين ایهم آي: لسن فلا برجفون) ۲۳۱ مو ع E‏ 
زیت سنوت گر هم ۱ كاد آخره : بدل ما قبله برعاية المعنی المذکور . و6 : نافية و EEL‏ 
رم چم رت ده و .یر لو الخلائق: مبتدأ لماک بالتشدید بمعنی : إلاء وبالتخفیف فاللام : فارقة وما : مزیدق 
1 ده ینود 9 هه ام ور بت 0 و جهیع 6 : ۳ أي : e‏ ولَدَينا: عندنا e‏ بعد بعثهم 
1 ذلك تمد لعزي لْعليم لعليم له والقمرقد رنه منازلحی ا ١ ۲ ET‏ ۱ 

۱ از و بر ی‎ EL 

ا ره ی 2 ۳- لوي هم على البعث: خبرٌ مُقدّم (الارض المَْتة4 بالتخفیف والتشدید. 






أحییناها 6 بالماء : مبتد #وأخرجنا منها حبّا 6 کالحنطة - #فمنه کون ۳۲ .2 
وجَعَنا فیها جات 4 : : بساتينَ من نخيل وآعناب. وقَجَّرْنا فيها مِنَ العْيُون# ۳4 أي : 
5 لیا کلوا من نَمَرِو - بفتحتین وبضمّتين - أي: ثمر المذکور من النخيل والاعناب وغیرهما وما عَمِلَنْهُ آیدیهم» أي لم تعمل 
أفلا شکرون) 4 أنعْمّه - تعالى - عليهم؟ سبحا الَّذِي حَلّقَ الأزواج) : الأصناف ©كُلّهاء يما تنبت الأرض) من الخبوب 

5 ومن أنفيهم4 من الذكور والإناث» ویما لا يَعلَّمُونَ 5” من المخلوقات العجيبة الغريبة! 
6 - لإوآية هم على الُدرة العظيمة الیل تسل : نفصل «مته النّهارَ فإذا مُم مُظلِمُونَ) ۳۷: : داخلون في الظلام» الم تجري) إلى 
آخره: من جملة الاية له أو آية أخرى» والقمر كذلك» طِلِمُستَقَرٌ لها 6 أي : إليه لا تتجاوزه - ذلك # أي : : جریها #تقدیر العزیز؟في ملک 
العلیم 4 ۳۸ بخلقه - والقَمَر 4 بالرفع والنصب» وهو منصوب بفعل يفره ما بعدهء ناه من حيث سیزه ومنازل 4 ثمانية وعشرین منزلا 


فا نع لله من کل ھر وت ل إن کان :ا لی تلا ن نوماه وليلة إن كان تسه ور نم زرم «حَنَّى عاد 4 ذ في آخر منازله في 


EES 2 SESE‏ ر 
WANARA E X4 AR‏ 


0 مرول الیل سابال 2 ل ا تینوی(‎ ١ 


)١(‏ آنزل: آرسل. وحبیب آي: قوم حبیب. . والجند: واحده جندي. ولاملاك أحد أي: تهلك بالاستتصال بعد قوم المذکور . وفي هذا تهدید لكفار مكة أن 
ذلك سیکون خلافه لاملا کهم إن استمروا في العصيان. والصيحة: الصوت يزلزل. والعباد أي : رو م و ومجاز ای : : ورد في صيغة 
الندای والمراد الخبر» لتهويل أمرهم وتششعه وتقبيحه . ويأتيهم 4 ينذرهم . تقو سر و فا هشیب یعنی أن مضمون لد ۱۳۳ 
لدلالته على استهزائهم المسیّب للهلاك والهلاك سب الحسرة. فالسببية هنا مرکبة. (۲) یروا آي: یعلموا. 580 اود غ لقو و مرا 
يعني ما في الاية ۶۳ من سورة الرعد. ومعمولة يعني : في محل نصب مفعول به مقدم. ومعلقة لما قبلها أي: تمنعه من العمل ظاهرًاء وجملة «کم آهلکنا»: 
في محل نصب سدت مسد مفعولي : پروا . وأهلكنا: استأصلنا بالعذاب . والقرون: الو و + وهی العوم المجتمعون في زمن واحد. ولایرجعون: لایعودون 
آحیاء في الدنیا . والی آخره آي : اٍلی آخر المذكور قبل في الآية. ومخففة : ETE‏ أصلها' «(. وبالتخفيف يريد القراءة «لّما». وهي ترد مع «إن» مخففة . 
وفارقة أي: بين «إن» النافية والمؤكدة. وزيادة «ما» للمبالغة في التوكيد. والتحضير: المحشوز . بالق ة و اهر (۲) الاب آلیرهان بت والميتة: لانبات 
فيها ولاماء. وبالتشديد يريد القراءة «الْمَينَةُه. وأحييناها: خلقنا فيها النشاط وما هو حياة للناس والحيوان. والمبتدأ هو: الأرض. وأخرج: أنبت. والحب: 
واحدته حبة. وجعل : خلق . وفجر : آظهر . والعیون: جمع عين. وهي ینبوع الماء. ویضمتین يريد القراءة مرو وعملته: صنعته وأنبتته . والأيدي : جمع 
يد. ويشكر: يستحضر النعمة في نفسه ويثني على خالقها بالقلب واللسان والعمل. a‏ تنزیها له عما لایلیق به من الصفات. وخلق: آوجد من العدم. 
والأزواج: : جمع زوج. . وهوالصنف الذي يكون فيه متقابلان من ذكر وآنثی. وت تُخرج . . والأنفس: : جمع نفس . . ولايعلمون ا يجهلونه ولايدرونه لأنهم 
لم يطلعوا عليه. )٤(‏ تجري: تتح رك . وآية أخرى : يعني أن الشمس : مبتدأ خبره جملة: تجري. والمستقر: وقت الاستقرار بانتهاء الحياة. والتقدير: التسخير 
لمصلحة الکون. والعزیز: الغالب لكل شيء. والعلیم : المحیط احاطة تامة. وبالنصب يريد القراءة «والقَمّرَاء» أي: جعلناه بالتسخیر. ومنازل: جمع منزل. 
وعاد: صار. والشماریخ : جمع شمراخ. وهو عنقود النخیل. ویسهل : یتیسر. وتدرکه: تلحقه في مسیره. واتجتمع معه» صوابه : تجتمع وایاه خلا فا 
للكسائي . وسابقه أي: سابق انقضائه. وکذلك النهار. والفلك: المدار المنتظم. ویسیر : یتحرك» فاما آن يدوو حول نفسه فقط واما آن پدور اا في فلك 
حاص . وحركة الكل داخل فلك السماوات. ونزلوا أي: جعلت مثل العقلاء. 


الجزء الثالث والعشرون cé ٠0٠‏ اند شب 


رأي العين #كالعُرجُونٍ القديم) ۳۹ أي: کفود الشماريخ» إذا عق فإنه يدق ويتقوّس 























3 و ملح سر خرس وی ص ۵ < قا 
ETTI :‏ )وف 


ویصفن إلا امن ن يهل لها أن ترد ا جن معه فى الیل ] مک أ ١‏ 
اليل 7 اب اني ۳ 007 (دكل) ا 00 و و ای هیا وتان )و اذا 3 
الب ا : الشمس e‏ : مستدير (يَسبخون) 1١‏ : يسيرول . ا o‏ 
لوا منزلة الثقلاء رک ریک تخر 0 | 


جر یی س2 ۳9 


: (إوآية لهم على قدر تنا فأنا من ذرتهم 4 - وفي قراءة: «ذریاتّهم) - أي آباء‌هم 7 یرفن يكت معا رضن‎ -١ 


: 7 3 مس سور م لد 
الأصول. 8 في الفلكِ4 أي سمينة توح ۶ المشحون 4 ۶۱ المملوء و وخلقنا هم من 1 و دَاقبِلَه نما الآ کنر أ 
له > أي : ثل لك وح - وهو ما عملوه على شکله» من الشُفن الصغار والكبارء ۲ و اسر لاف 0 


ر ر یر 


تعليم الله تعالى - ما یرون 4۲ فیه» «إوإن نشاً رهم مع إيجاد الشفن. فلا ¦ لشن © مد الور نرتقت | 
صریخ»: مُغيت لهم ولا هُم يُعَدُونَ4 ۲ جرد إلا رخمة ينا وتا إلى ١‏ ما محريام خيش ۱ 
جِينٍ) 44 آي: لا ننجيهم لا لوحم لبي ی ی ۳ ل تیعون و مه ول هلهم جوت © | 
آجالهم.  a LL‏ 0 و شر ات ارم وی 
۲ (وإذا قل له : اقوا ما بين بخ عن عاب لضا 0 ر و ۵ قل اكام مكتاين ترۇي اھاماومد اىن | 
َلكُم) من عذاب الآخرة» للم ترمو ون ينم يبيل ل أب | وست کالم زصلرست 4رد اتر ١‏ 
بن و من آبات نهم لا کنر نه مر *4. وإذا قيل 4 أي : قال فقراء الصحابة 8١‏ 

وم نيفو عليناء ينا رز ۱ 0 من 00 لإقال لین 1 دی 


€ 











He 
و‎ 


1 اا وت لالم 1 


در 
8 
ی 


2 4 0 مرک هه وق ل 


2 


(اف) ۳ توکم | لنا 7 مع هذاء ولا في ضّلال ین ۷ ا 
0-00 بکفرهم موقع عظيم . 
(ويقولونَ : : می هذا الوَعدُ) بالبعث» ان گم صادق 48 فيه؟ قال تعالى : ما يَنظرُونَ 6 6 أي : : ما یتظرون لا صيحة واجدة4. وهي 

ا هم وهُم بَحَصَمُونَ) 44 - بالتشديد أصله «يَحْتَصِمُود»» ُقلث حركة التاء إلى الخاء وأدغمت في الصاف ا 3 
في غفلة عنهاء بتخاصم وتبايع وأكل وشرب وغير ذلك. وفي قراءة: ايَخْصِمُون) كيّضربُونء أي : يخصم بعضهم بعضًا - لفلا يَسِتَطِيعُونَ 
تَوصِيةَ 6 أي: أن يُوصواء ولا | لى آهلهم يَرجِعْونَ» 4 ۱ من أسواقهم وأشغالهم. بل يموتون فيها. 

6 وتيخ في الور - هو قرن - النفخة الثانية للع وين النفختین آربعون سنة: ففإذا هم4 أي : المقبورون من الأجداث): القبور 
إلى رهم ییون ۵۱ : يخرجون بسرعة. لإقالوا) أي : الكقار منهم : یا للتنبيه ویلنا #: ملاگنا - وهو مصدر لا فعل له من لفظه - من 
با r‏ لانهم کانوا بين النفختین نائمین لم ۱ (إهذا) أي: البعث ما6 أي: الذي «وَعَدَّ4 به الرحمن وصدق فيه 


)١(‏ آية لهم : انظر آول الآية ۳۳. وحملناها: قدّرنا حملها. والذریة: الأجداد القدماء. وفي الاصل : ١حَمَلْنا‏ ذریَاتّهم. وفي قراءة: : ریم او 
الأقدمون. وهم آبناء نوح ومن آمن بهء آجداد البشر المخاطبین. انظر الآيتين ۰ من سورة هود و۲ من سورة الاسراء. وخلقناه آأي: علْمنا الانسان صنعه 
إلهامًا . ويركبه: يكون فيه أو على سطحه. ونشاء: نريد إغراقهم. والرحمة: العطف بالاحسان. ومنا: من عندنا وبأمرنا. (۲) اتقوا العذاب: تجنبوا ما يسببه 

من الكفر والعصيان. وما ر بين أيديكم أ شل ما کان قیلکم في الامم المستأصلة. والأيدي : : جمع يد. ولعلکم: لیترجی لکم. . وترحمون: یعطف عليكم 
بالمغفرة والنعم . وآعرضوا» تب الشرط في آول الاية. وتأتیهم : تھا انا والآية : الدلالة الواضحة على صحة النبوة. والمعرض: المنصرف. وروي 
أن ال نادقة المنکرین للالوهية › إذا آمرهم المؤمنون بالصدقة على المساکین» قالوا استهزاء: لا وال آیفقرهم أللهء ونطعمهم نحن؟ نحن نوافق مشیئته . فنزلت 
الآية. تسیر القرطبي ۳۷:۱۵. وأنفقوا: جودوا. ورزق: آعطی . وکفر: جحد الاألوهية والتوحید . ونطعم: نعطي. ویشاء: آراد إطعامه. وفي معتقدکم : بناء 
على ار بالألوهية. والضلال : الخطأ . والتصریح بكفرهم أي: في «الذين کفروا». وموقع عظیم أي: في نفوس الکافرین تقبیخا. وفي نفوس المزمنین 
تسلية وتانیشا. (۳) متی هذا. . . صادقین: انظر الاية 4 من سورة سب . والصیحة: الصرخة العظیمة. ونفخة اسرافیل الأولی تکون لانتهاء الحياة الدنیا 
بموت جمیع الأحیاه علی وج الأرض. وتأخذهم: تهلکهم . تضمو تتازعون و فر نط ورن : وفي قرة العینین بکسر الخاء وفتح الصاد 
المشددة . ویخصمه: اف وه او ۳ ویستطیعها : یملکها ویتمکن منها . والاهل: الأقارب والعشيرة . ویرجع : یعود . (6) نفخ : دفع الهواء بشدة. 
والصور: مخلوق عظيم . و«أربعون سنهة» هو من حديث ضعیف وآخر شاد . والصحیح آن النبي 2 «أربعون»» وأبى تعيين المعدود» لا كما جاء في المنحة 
ص ٥۸۳‏ . انظر الأحاديث 1 وا٥٤٤‏ في البخاري و5900 في مسلم. والأجداث: جمع جَدَث. وإلى ربهم: إلى مكان حسابه. وبعثنا: أحيانا. 
والمرقد: نا فالموتی کالنائمین بعد أن يُرفع عنهم عذاب القبر . ووعد: هدد. والرحمن: الكثير العطف بالاحسان. وصدق: قال ما هو حق. واذلك» 
يعني : هذا... المرسلون» يقال لهم توبيخًا. . وجميع لفیا اق .الا والیوم : يوم القيامة. 0 لايجار عليها بنقص حسنة أو زيادة سيئة . 
والنفس : المخلوق المکلف: . وتجزون: تکافژون. وتعملون: تکتسبونه بالنية أو القول أو الفعل . 


٤‏ الحزء الثالث والعشرون 




















1 سجن تین لوجخ أ 0 !| والمرسَلُونَ 01: أقرّوا حين لا تفعهم الاقرار. وقيل : يقال لهم ذلك. :ما 
0 ما و 5 ۳ لس و و کانت إلا صَبحة واحدت فاذا هم جَمِيعٌ لَدَينا» : عندنا محضرون 6۳ . فالیوم لا 
3 رو ظ ا هن 1 اه 

کاو 3 للم تفن شَيعَا! ولا مُجِرّونَ إلا جزاء ما شم تَعمَلُون) ٠٤‏ . 
وی 2 29 تشه -١‏ زان آصحاب الجَنَة الوم في شخْلٍ 4 - بسكون الغين وضمّها - عما فيه 
۶ اا 4 و موی 3 | أهل النار» مما يتلڏّذون به کافتضاض الأبكار» لا شغل یتعبون فيه لأنْ الجنّة 






2 رح سر وقد و OSS‏ 58 
ولط إا رآ منوت 1 


4 نصب هك #فاکهون 6 ۵۰ : ناعمون بر ر تاد 1 «إِنْ»» والاول: 
ْ -. عو ® 0 2 8 
اا تقب © قداس جیا د کدرا | Ê‏ ا إهم): مكلا #وآزواجهم في ظلال 4 : جمع 111 أو طل 8 خبر آي: لد 
تکاله[ مذو هام ی سر يوعد وي 15 تُصيبهم الشمس. على الأرائكِ): جمع أريكة - وهو السريرٌ في التحجّلة أو الفرش 







و 7 
.۸ 






' 69 اضلوها الو TNS‏ 1 فیها - هون 55: خبرٌ ان مُتعلّقُ «علی». «لهُم فیها فاکه ولَهّم) فيها ما 
+ لآ مک ون و ی 59 دون 4 6۷: يتمنون. (سَلام4: مبتدأ ولا أي: بالقول خبره: وین رب 


106 


س م AR rG‏ در E E‏ 
82 ی یکیو یوت © لاه اطمساعل اينهم قاس تقو 






رح ۸ بهم آي : یقول لهم: سلام علیکم . 

















1 کا مير و يت © مج A‏ 2 - و یقول : (امتاروا الوم آیها المجرمون 4 9ه آي : اا : عن المومنین . 
5 حر“ سر مر مس 1 ادم 0 ۱ 
ا عل اون تما تفر شید ادارب أ عند اختلاطهم بهم . «ألم أعهد الیکم) : آمُرکم - یا ؛ ي 5 e‏ 0 
OI 0‏ ب برا و وس خط سس له و ے م 11 أن له تعبدوا الشیطان 4 : تطیعوه ج ان تکم عدو مبین 6 5 بین العداوة 58 
9 ر ومن عجره ا ا 0 (وأن اعبدونی 4 : أطيعو نو > ذا صراط6: طريق تیم ۲۰۱ ولقد 
7 ا SEE‏ 58 وان عبدونی " و خدونی 3 هد یی و 





اليج كن حم یل تار حوفي ار بع ب . أفلم 
| تكونوا تعقلون) ۲ عداوته وإضلاله» أو ما حل بهم من العذاب» فتؤمنون؟ ويقال 
٠‏ لهم في الآخرة: هه جهنم التي کم تُوعَدُونَ ۱۳ بها . (اصلوها اليّومَ بما كنم 
یت ل : الكُمَارِء لقولهم: «والله ربا ما تا مُشْركِينَ». 9 وتُكَلّمُنا أيديهم وتدهد أرَجُلّهُم4 وغيرها > يما 
كانوا یکسبون # 1۵ ل تو يق با صدر منه. 

*- وولو تشاء لَطَمَسْنا على أعينهم): 4: لأعميناهم طمسّاء (إفاستبقوا): ابتدروا #الصّراط : الطريق ذاهبين كعادتهم» #إفأنى) : 5 
9 يبصِرون8 ٦٦‏ حينئل؟ أي : ١‏ لایصرون. (ولو ندا نام قردة وختازير أو جارة هی تکاتهم» - وفي قراءة : «مکاناتهم» جمع مکانة 
بمعنی مکان - أي : في منازلهم» > فإفما استطاغوا مُضِیّا ولا رجعون 4 1۷ أي : لم ترا هی دب 1 مجيء» رومن مره بإطالة أجله 
تنکشه که 6 - وفي قراءة اننَكُسْهُ) بالتشدید من التتکیس - «#في الخلق 4 أي : : خلقه فيكون بعد قُوّته وشبابه ضعیفا وهرمًا . (أفلا يَعقِلُونَ6 58 أن 
د ا المعلوم عندهم قادر على البعث فیومنون؟ وفي قراءة بالتاء . 

5- وما عَلَّمْناةُ4 أي : ال الشعر» رذ لقولهم : : إن ما أتى به من القُرآن شِعرٌ»» وما يَتبَفِي» يتسهل لَه الشْعرُ. إن هوَ: ليس الذي 


س ور 


أتى به رلا ذكر: عظة. (وقرآنٌ مين 4 54 : مظهرٌ للأحكام وغيرهاء و لینذ ر - بالياء والتاء - به من كان حا 6 یعقل ما یخاطب به وهم 





(۱) الأصحاب: جمع صاحب. . والجنة: البستان العظیم. والشغل : EE‏ يعنى النعيم وصحبة الأخيار ورضا الله والنظر إليه. و«افتضاض 
الأبكار) أورده تمثيلًا بدليل الكاف قبله» وقد حذفه ناشر المنحة تحکما. والأولى هو امام بذكر الشغل للتعظيم و عن رتبة البيان. انظر المحرر 
:۵۹-0۸ . وبضمها يريد القراءة شعْلٍ». والناعم : من یتلذذ. وال زواج: جمع زوج. الزوجات. والظلة: قابطا من الحر. وخبر: : يعني أن فى 
ظلال» : متعلقان بالخبر المنحدوف لدا : هم. ولا تصیبهم الشمشن ای لااشمس هناك . والحجلة: قبة تزين بالستور والزهر. والمتکی : القاعد متمکتا . 
والسلام : ارادة حياة ف في النعیم مع سلامة من الهموم والموت . وبالقول أي : بقول من جهة الله حقيقي لامجازي تنقله الملائکه بشارة. وخبره: : يعتي آن 
((من» : فعلى الخ التحذوف: کائن . والرحیم: الکثیر العطف بالاحسان. (۲) الشیطان: من يغري بالشر من الجن والانس. والعدو: المعادي. وهذا أي : 
ما ذکر من العهد. والمستقیم : المعتدل . واأضله: سبب له الخروج عن الحق. والجَبیل : المخلوق المجبول. وبضم الباء يريد «جْیْلا». وانظر «المفصل». 
وتعقلونها: تدركونها. وتوعدون: تهددون. واصلوها: قاسوا حرها . ونختم عليها أي : نمنعها من الکلام . والآفواه: : جمع فم. . وقولهم هو في الاية را 
سورة الأنعام. وتكلم وتشهد أي : تنطق وتقر. والأيدي : : جمع يد. . والارجل: جمع رجل. د ویکسبون: يفعلونه من نية أو قول أو عمل . )۳( نشاء اى : اردنا 
طمسها. والأعين: جمع عين. ولايبصرون: لايرون جهة السلوك في الدنيا. والمراد: لکننا أبقينا نعمة البصرء ليستطيعوا التدبر» ولعلهم يشكرون ذلك. 
ومسختاهم: غيّرنا صورهم وشوهناها. واستطاعه : قدّر علیه . وننکسه: نعکسه فیستمر ضعفه. وفي المنحه : (نلکسه». والخلق: التکوین. ویعقل : يدرك 
وبالتاء يريد (أفلا تَعَقَلُونَ»؟ وفيها التفات من الغيبة إلى الخطاب للمواجهة بالتقریع . (۶) ما علمناه الشعر أي : تان روي القع بقارم أو غير منظوم. 
وذلك للحكمة العالية بإقامة الحجة ودفع مزاعم المكابرين. ولو كان ممن يقول الشعر لتطرقت التهمة إليه» في أن القرآن هو من صنعه وانشائه» ومن نسج 
الخیال والآوهام. فقد روي أن عُقبة بن أبي مُعيط كان يزعم القول المذكورء ويردده مَن معه من المشركين. البحر /ا:7”50. وينذر: يهدد بعذاب من کفر . 
وبالتاء يريد القراءة (لِتَنَذِرَ . والحي: عبر به عمن یعقل ویومن. لیقابل الکافر الذي هو کالمیت . ویحق: يحب ویظهر . والقول: القضاء بعقوبة الکافرین. 


الحزء الثالث والعشرون ت24 551 - سورة يس 


س ل ل ل رم مت 
















o ۰ 306‏ 7 0 لي 3 ۳ 4 - 2 جه و 3 4 5 چ سرس ور © 2 سم کس ر لے کے س ت ۳ ۳ سم ویر 5 3 > ا 
المومنون» ۴ ویحی القول 4 بالعذاب 3 عل الكافرين 4 CY‏ وهم کا ل ألا یعقلون و ولوروا أَنَا حلفا و ص اا ر ۹ 
۳ 3 9 ۱ ی د ۱ 9 

ما یخاطبون به . ۱ 3 


۳ ےہ ۵ رم ام کے وس مش Pa‏ ول ی ۱۶ 1 
نا یر یکیل و لته اهم پارو م مايا طون و 
-١‏ ار وخر داك واو كيرا راو افتاه لزنا ايا لوو تي و و ون زو بر او Ge‏ 
جملة الناس۰ «إمِمًا عملث آيدينا) أي: عيلناه بلا شريك ولا مُعينء #أنعامًا 8 هي ا ار 7 ۱ 
5 ۰ 1 از في © لد ها سام 7 9 

الابل والبقر والغنم - #فهم لها مالکون ۷۱: ضابطون - «إوذللناها 4 : سخرناها 

5 8 سمش e‏ 3 5 ۳ 75 ۳ ۰ 4 ۾ ل / 0 
(لهُمء فينها رکوبهم4: مركوبهم وینها يأكلونَ ۰۷۲ لماه وان امسا ا 9 
ع 5 زر 5 و ی 7 e E E‏ ۳ هم کر 
وأوبارها وأشعارهاء 9ومَشارِبٌ4 من لبنها: جمع لتر ب جو شرت أو موضعه؟ فى تلم ميرو ومایلنون 42 أوَلَيرَا لاضن آنا 















0 <> قرو سره I‏ خو ی مس کچھ رہ خسن ۸ و مه ۳ 
1 تصرهم وهم شم جند نَحَصَرَونَ € فَلايحرْنك فوله مر 0 


سے 






5ع و تر ع 2 2-0 ۶ ۰ 9 38 ۲ 1 7 7 5 ور ES‏ 18 2 
(أفلا یشکرون4 ۷۲ المنعم عليهم بها فيُؤمنون؟ أي: ما فعلوا ذلك. © خلقنله من نطفة فإذاهوخصي م مرین زومرلا | 
5 م۶ ۳ 35 5 50 5 چم گر 2 6 ر مر ص ورد 2 و سر مر ص ور دص 0 
۲ #واتخذوا من دون اللو أي: غیره أصنامًا «آلِهة4 يعبدونهاء عم 9 مثلا وف ىخلقه.قال من يحي العظدم وهی رمي م لو | 
۲ ۳ ۱ 5 ۳ هید حر سج اع 6 2 ورد م _ TFC‏ عا سر ر ی ر2 
يِنصَرَونَ4 :۷٤‏ يمنعون من عذاب الله بشفاعة الهتهم بزعمهم. ( لا پستطیعون» آي: 8 قل حيرا الزِى أنشاها اول مَرَوَوَهوَبِكل كلق 


۳ بن 2 eS‏ و ر ع - 0 >0 ر 
لهتهم - نزلوا منزلة العقلاء - #نضرهم وهم 4 أي : آلهتهم من الأصنام «لَهُم جنک 


سے ل 5 وب 3 وى 3 

ا ص ۹ وھ هر سر في 4 a‏ 

۳ نص هم ۵ محض ون 6 ۷۵ ذ : ڈ فلا یل ق لیے لك ۰ ا“ 6 .+2 عفر 7 22 او 6 خا ‏ 570 E e‏ 
Sl 7 ( 00‏ "1۳ 8 ۶ 9 4 ۰ َس . اد ۳ ۰ ۰ م2 سے چ سے وہ ر سے ور ر ار ر و مرت مس حور 3 
مر سّلا) و عير ذلك و إنا نعلم ما يسرول وما يعلنون # ۷ من ذلك و عبر ه» فنجازيهم بق درعلح‌آن خلق مثا 4 دإ رهوا ا أ لیم A1)‏ 3 





7 
۶ ۳-2 سس مس سر مر 4 A‏ سر ر سے 4 ر هس 
١‏ اتم اام زد آراد سيك ان يفول مکی فکون 60 
وو سام ۳ و سيك وک ر ر ا کے هر س چهیتی ۲ 

ت a ٤‏ ور + ۶ 5 عي في برع سبلن از یب یرو م کرت کی وله حون (7©) 
ت ۳ مر ال 3 ٠. a Td‏ ات 2 م كل 5 ۳ ۳۹ ۰ 4 + سیم مسا 

: ۰ 5 هک محر مر 1 106 ع 0 ae N‏ 5 ۹1 ل ا ۸ مو لَص 3 : 65 2 
في نفي البعث؟ #وضرت لنا مثلا 4 في ذلك #ونسی خلقه # من المَیت» وهو أغرب ات سس ڪڪ ڪڪ چ ا 
ER‏ و | رف 1 م و ل" او 0 ۲ 1 3 درن با هی در در ری یر 
من مثله . و قال : من يحيى العظای وهی رميم € ۷۸ اک بالية؟ ولم يقل بالتاء لا نه 

e 0‏ 2 + و ۶ 58 م A‏ س ۰ ی 1 و ۳ كس o‏ مر لدا سے 9 
اسم لا صعة . روي أنه أخذ عظمًا رميما ففتته وقال للنبئ : أترَّى يُحيى الله هذا بعد ما بلي ورم؟ فقال اة : انعم ویدخحلك الثّارَ) . و قل : بحییها 
af ۴ 5‏ مھ ۵ م مت 78 مر 1 ۰ ی 2 4 5 ر ۰ 9 مه 3 3 ۳ یط م ۲ 
الذي انشاها اول مرف وهوّ بكل خلق # اي : مخلوق 3 ليم 4 ۷۹ اه ومفصّلا قبل خلقه وبعد خلقه. الذي جعل لکم 4 في حمل الناس» 
بو الس 7 2۹ 7 9 ۰ ۰ 1 رت 8 0 ل ماس )+ 2 4 7 ۰ 3 
#مِنَ الشجّر الاخضر : المرخ والعفار أو کل الشجر الا العتاب 8نارا. فإذا آنتم منه توقلون6 ۸۰: تقدحون. وهذا دال على الفُدرة على 
البعث» فانه یه فبه بين الماء والنار والخشب» فلا الماء بطف ء النار. ولا النار موی الخشب . 
1 1 7 1 2 ت 4 . 107 Þ۹‏ ي 1 ی مه اع ۲ ۰ . پا ۰ . i» 5 i.‏ 
- # أولیسَ الذي خلق السَّماوات ا مع عظمهمك ۶ بقادر علی ان یخلق مثلهم 4 اي : الا ناس في الصغر؟ #بلی 4 اي : هو قادر على 
7 1 4 مس ده ی 5 +|“ NUS‏ ۳۹ و ۳۹ را a‏ ۰ 7 و x" 5 fA‏ 
ذلك - آجاب نفسّه - ۶ وهو الخلاق 4 : الکثیر الخلق . العلیم 4 ۸.۱ بكل شيء . و نما آمره 4 : شانه» و إدا آراد شیا 4 اي : خلق شي ۰۶ و ان 
ع لاي و ا TT ST‏ 7 ۱ 01 مت ر بغري 7 ۳ 
يقول له: کنْ. فیکون 4 ۲ اي : فهو يكون. وفى قراءة بالنصب عطفا على «يقول». 9 فسبحان الذى بیده مَلكوث # : ملك زيدت الواو والتاء 
5 5 و و ۳ # 7 4 و ر ۶ 4 ۱ 0 
للمبالغة» أي: القدرة على ف کل شيءء وإليه ترجَعُونَ4 ۸۳: ترذون في الآخرة! 
سورة والصافات 
مکی ما وائنتان وثمانون اة 


عليه . 


3 







کت 


۳- «آولم يَرَ الانسان ‏ یعلم - وهو العاص بن وائل - 8 







۹ 7۹ شا 4 66 #6 ٍِ ا 
٠‏ 3 9 
, 2 24 کي الیئ 


)۱( التقرير: انظر الاية ۳۱. والواو للعطف أي: أن جملة «لم يروا»: معطوفة على نظيرتها في الآية المذكورة أيضًاء فالآيات 7١-594‏ اعتراضية. وخلق : 
۳ من العدم. وعملت آیدینا أي : تولینا إحداثه متفردین. والأيدي: جمع ید مبالغة في التعظیم لشأن المخلوق. والاتعام: جمع نعم. والمنافع: جمع 
منقعه . وهي ما یکون فيه خير وفائدة. وموضع الشرب هو الضرع. والشرب: ما يُشرب. ویشکر المنعم: يثني عليه بما هو آهله من التوحید والتمجید. وما 
فعلوا أي: لم یشکروا لأنهم آشرکوا به» وکذبوا رسوله وآیاته. 

(5) اتخذ : انظر الاية ۳ ویستطیع الشيء: يقدر علیه . والجند: واحده چندي. والمحضر: المحشور بالعنف. ویْحزن: يسبب الغم والحسرة. والست 
مرسلا» يعني: ما ورد في الاية ۳ من سورة الرعد. ونعلمه: نحيط به بالغ الاحاطة. ويسر أي: يخفي عن الخلق في ضمیره. ویعلنه : یطلع عليه الغير. 
وعلیه : على ما ذکر من السر والاعلان . 

)۳( العاص بنْ وائل أحد مشركي مکة. وخلق: آوجد. والنطفة: القطرة. وضرب: آوضح . ولنا : لقدرتنا على البعث . ونسیه: ترك ذکره مکابرة. وخلقه: 
تکونه . ویحییها : يخلق فيها الحياة. والعظام: جمع عظم. ولم يقل بالتاء أي : لم يقل «هي رميمة». والحديث في المستدرك 1794:7. وأنشأ: خلق. وأول 
مرة: في ابتداء الخلق من تراب. والعلیم : المحیط بکامل التفصیلات والکیفیات. وجعل: صيّر. والمرخ والعفار نوعان من الشجر یتخذ» من آغصانهما 
عودانٍ لقدح النار بالحك . والعناب: شجر لا یقدح. 

(6) السماوات : مایحیط بالآرض من عوالم علوية. والقادر : المستطیع . والمثل: الممائل في الذات والصفات . والمراد: أن يعيد خلقهم فیخلق آمثالهم . 
والأناسي : جمع اتشان واراد: شاء. وکن آي : احدث. ویکون: یحدث. وابالنصب» يريد القراءة «فیکونّ» . انظر الاية ۰ من سورة النحل. وسبحانه: 
تنزيها: له ها لا يلبق تذاثة واضيقاثة و اف له وإليه: إلى لقاء حشره. وفي الآخرة أي: بالبعث للحساب. 





۷ - سورة الصافات 26 الحجزء الثالث والعشرون 
























2 ل اا ت E OA,‏ سول الضافاتا ارو ۳ 1 ۳ Î‏ ۳ 

۳ ام 1 لله ما الح ی 
تاور ۱- رالضاات سا :١‏ الملانكة OTE‏ 
1 مت عم جى 2 -١‏ © والصّافات صَفا 4 :١‏ كه 3 نفو َ نحت 
و کک اا تور 5 6 5 ES ay‏ م ا 
را موم رو 8 الهوای تنتظر ما تؤمر بهء #فالزاجرات زجرا ۲: الملائكة تزجر السحاب أي: 
ا موب والارض وا وراب 8 جر ها" 7 و 2 ی ۳ 
2 هی ی 3 سو فه ‏ فالتالیات 4 : جماعة فراع القران تتلوه و مصدر من معنی . 
3 ترجه کرک تريس 4 1 ۲ 9 ۱ ۳۳ 
8 ر ۳ 4 التاليات؛ إن إلهكم 4 5 با اهل مكة - - «الواجِدٌ 6 رت السماوات والارض وما 
کل شيط )یسم مو ند 1 : 


4 بیتهما ورت المشارق # ه آي : والمغارب للشمس » لها کل یوم مشرق ومغرب. 


2 م ار ۳ - یات 29 تن 
4 9 رات ۱ 3 3 9 7 ي ف ي 1 و هه 
رجانب دموا عذ یب لام 9 ¥ نا زينا السَماءَ الدّنيا ر نة الکواکب؟ 1 اي ۰ بضوتها أو بها 2 والا ضافة 


6 مهب اباب 169۳ 3 تقد آهرشد حَلمَا | للبيان» كقراءة تنوين «زینة» المي ب «الكواكب» - وحفظ : منصوت بفعل مقدر 






3 عت اع زو لي( یک آي : حفظناها بالشهب ‏ من کل متعلق بالمقدر و شیطان مارد 4 ۷: عات خارج 
2 وروت( ورد دروا لای 0 ود 1 عن الطاعة. ولا ي ماو و ون ی أله باظین - مستائف » وسماعهم هو في ال 


1 2010 3 ال عنه - ظ (إلى الما ؟ الأعلى) : الملائكة في السماء - وعُدَّيَ 3 ب «إلى» 
1 نة معنتی الا صفغاء . . وفي قراءة تشد ید المیم والسین اضله ان ا ا 


: ره و > ر سلو م2 22 ر مرس و ر رو س م 

لسوت( ورن( فل نسم ات جر 1 

و وه وخ و موه 1 التاء و في السين - (ويقفون» ای الشياطين ومن کل جاب 4 ۸ من افاق 
3 











78 ۳ 0 الا ی ام ره وت 1 


O 
چگ‎ A 
کک‎ 


RS 


(ولهمة فی الآخرة #عذات واصب ) 4 : دائم» إلا من خطف الحَطفة) 
مصدر أي : المرّة - والاستثناء من ضمیر ایسمعون» - آي: لا يسمع إلا 
الشيطان الذي - الکلمة من الملائكة فأخذها بسرعة. فأتبَعَه شهاب 6 : 
کو کب مضيء اقب ۱۰ : يثقبه أو يُحرقه أو ل 
۴ 9 فاستفتهم 4 : استخبژ کفار مكّة تقريرًا أو ا : #أهم سد لقا أم من خلفنا ی من الملائكة والسماوات والأرَضينَ ومنا فيهما؟ وفي 
الاتيا ن ب «مَن» تغلیب العقلاء 5 نا خلقناهم 4 أي : أصلهم آدم ین طِينٍ لازب) ١١‏ : لازم يلصق باليد. TT‏ فلا یتکبروا 
بانکار النبی والقرآن المؤذي إلى هل کهم ال يل 6 : للانتقال من غرضص (لی اج وهو الاخبار بحاله وحالهم 8 عحبت 4 - بفتح التاء 
حطابّا للنبی - أي : من تکذیبهم إياك 9 و! 4 هم وُیسخرون4 ۱۲ من تعجّبك واذا ذکروا 6 : وعظوا بالقرآن لا یذکرون ۱۳ : لا یتعظون» 
9 وإذا رآوا آية) کانشقاق القمر #یستسخرون ) ١5‏ یستهزئون ها [وقالوا) فيها : 9إِنْ»: ما هذا إلا سحر مُبِينُ4 ١5‏ : بیّن. وقالوا منکرین 
للبعث : لذا مُثْنا وکتا تراب وعظامّا. أإنا لَمَبِعُوثُونَ ١١‏ - في الهمزتین في الموضعین التحقیق» وتسهیل الثانية» وادخال آلف #9 على 
الوجهین - و أو آباوّنا اون ۴۱۷ بسکون الواو < عطف ادك وبفتحها والهمزة ة للاستفهام ۷ بالواو . والمعطوف علیه محل «ان» 
واسمهك أو الضميرٌ في (لمبعوئون» والفاصل همره الا ستفهام . 
6 - «إقل: تعم 4 تبعثون» (إوأنتم داخرون ۱۸#: صاغرون . #فانما هي 4 : ضميرٌ مبهم يفره إزجر 3 أي: صيحة واجدة؛ فإذا هُم4 
الخلائق أحياءٌ 9يَنظرُونَ4 ۱٩‏ ما يُفعل بهی «وقالوا» أي : الکفار : فيا ة: للتنبيه #وَيلنا 6 : هلا كنا . وهو مصدر لا فعل له من لفظه. و: 0 
لهم الملائكة : هذا یوم الاین 4 +۳ أي : الحساب والجزاء» #هذا یوم م الفصل 4 بين الخلائق » اي کم به تَُذَبُونَ) ۲۱ . ويقال ی 


5-4 





7و ° ا ل م اه 1 
۱ نی ی ون Î‏ هت أمندون | 
7 يا و > سل چک 8 ۱ 
۳ مدوم صر طاحم و موحرم ولو 2 4 


۱ EERE 2 






)١(‏ الصافات: جمع صافة. والصافة واحدها صاف . وكذلك يقال في الزاجرات والتاليات. والزجر: الدفع بقوة. وتتلوه: تقرژه. 00-5000 أن 
الذكر هنا بمعنى التلاوة. والاله: المعبود بحق. والسماوات: ما يحيط بالأرض من عوالم عُلوية. والمشارق: جمع مَشرق: مكان الشروق. ولم تذكر 
المغارب لدلالة ما يقابلها من المشارق. (5؟) زينا: جمّلنا. والدنيا: الأقرب إلى الناس. والكواكب: جمع كوكب. وللبيان يعني: بزينة هي الكواكب. 
والحفظ : الوقاية. والشيطان: مخلوق ناري غير مرئی للانسان عدا الرسول. . ويسمع : يصغي . + والملاً: السادة من الملائكة .. والأعلى: المقرّب. من المولى. 
وبالتشديد يريد القراءة (لا يَسَمعو ن»: ویقذف: : يرجم. وخطف: استرق بسرعة. ا تبعه وأصابه. وهذا یبطل زعم الد‌جاجلة اتصالهم بالجن ومعرفة 
الغیب . (۳) أشد خلمًا: أقوى بنية وأصعب إنشاء. وخلقنا: آوجدنا. وتغليب العقلاء أي: على غيرهم من المخلوقات. . والطين: التراب المجبول بالماء. 
واشنار بقوله: اقلا کرو :+ الیشیر) إلى آنالاية ترلت فی آبي الأشذین ۱ وتا مكة. انظر الآية + فن سورة المدثر: ؤيسخر: يهرأ. ورأوها: 
36 والآية: المعجزة. انظر «المفصل». والسحر: خداع يخيل للادراك والحواس ما يخالف الواقع . والعظام: جمع عظم. والمبعوث: من أخرح تمن 
قبره للحساب. وفي الموضعين أي : «أإذا» ودألنا». انظر الآية 47 من سورة المؤمنون. والآباء: جمع آب. وهو الجد. والاول: الاقدم. وبفتحها يريد القراءة 
ا فالهمزة حرف زائد يفيد المبالغة في توكيد النفي. (6) هى أي: القيامة. والصيحة: النفخة الثانية في الصور. والخلائق: المخلوقات المکلفت 
جمع خليقة. وا ون ماب واليوم: الوقت. والفصل : الحکم. واحشروهم: اجمعوهم. وظلموها: منعوها الهداية. والأزواج: جمع زوج. 
ویعبد : یقدس ويطيع . ولا وتان أى: وغيرها من المخلوقات . وتناصرون: تتناصرون. وعنهم ای في شأن الظالمين . واليوم اق في هذا الوقت . وأذلاء: 
لاقدرة لهم على حماية آنفسهی فمن أين لهم أن یدافع بعضهم عن بعض؟ 


الحزء الثالث والعشرون ۷ ۱ ۷ - سورة الصافات 









#احشروا الَذِينَ ظَلَمُوا) أنفْسَهم بالشرك (إوأزواجهُم): فُرناه‌هم من الشیاطین 
4 7 هه ع ۲ و اع 1 10 1 وان e‏ عو ور : دلو 1 ۱ 
بای وس او ی ی وا جر وو مع 











67 کا لوا بل رامين ماتا را سلطن 3 

الصراط . 9 E‏ عن ج آترالهم وأفعالهم . ویقال پم u‏ و ا TEE‏ و( 
۱ 2 72 طلخن( ۲ f‏ 
(مالکم لا ام صَرُونَ4 ۲۵: لا ينصر بعضکم بعضًا تست انش ایس بل 7 فحن رویز 
ر د 7 3 ۳9 و غ 04 

بل هُم الوم مُسِتَسِلِمُونَ) ۲٠‏ : منقادون أذ ا" اوا علو ل انهم مین یلعای مشترکون 


5 : ۲ ۰ له > 1 وه 
۱- [وآقبل بَعضْهُم علی عضء يَتَساءَلُونَ4 ۲۷: یتلاومون ویتخاصمون. #قالُوا» ١‏ اديك تفعل میت 6 موادا قي َم 


4 سے هش و‎ A 

۳ 14 0 للم الا 01 سے 2 سر رز 2 ۳ 5 ۳۹3 ر 4 

اي : الأتباع منهم للمتبوعین : نکم کشم تأتوتنا عَنِ الیّمین 4 ۲۸ في ای لك سکره وول :31 1 هت 
7 0 000 5 0 3 كرف © نمه وت تج 
E‏ ر 1 هم مر 9 


يتصدق الإضلالٌ متا أن لو کم ممین رجتم عن الايمان - وما كان لَنا دیا ۳ 5 ليك رن هم 1 
علیکم ین سُلطانٍ» : رة وفدرت. تقهرکم على مُتابعتناء بل کم قوما طاغین4 ۱۳۰ ۳ رف کت( تب 
ضالين . مثلناء 9فحَقّ4: وجب «علّينا4 جميعًا ول ينا بالعذاب» أي قوله: ي o‏ یکا تن نک ره 
«لأملآن جَهَئّمَ من الجتّة والّاس أجِمَعِينَ» - نا (لَذائقُونَ4 ۳۱ العذات ١‏ 0 

: 0 ا 0310 9[ . اتو وله رک ( کیرٹ 
بذلك القول - ونشأ عنه قولهم: فاغویناگم» المع بقولهه : کت خاوين» ۲ $ 


9 1 او او ور 2 ور کر چو ا A‏ 
0 قال تعالی : وت نز 7 2 القيامة (في اللات مشر کون ۳۲ 5 طریعی 9 هن مسصه کو ابل‌بعضمم علن 
١‏ بعض یتساءلون © ال بی کان ری © 


لاشتراکهم في الغوایة . إِنا کذیك ‏ : كما نفعل بهولاء فمل بالمجرمِينَ 6 ۳4 غير he REE aR a‏ 
هؤلاء. أي : تعذبهم التایع منهم والعتبوع #انهم» أي : هوّلاء بقرينة ما بعده کانوا 

0 : لا ال إلا الله لله. يَستكبرُونَ © » ويَقولونَ : أإنا »4 - في همزتيه ما تقدّم - «لتا ركو آلِهتنا ِشاعِرٍ مَحِنُونِ» 4" أي : لأجل قول محمّد؟ قال 
تعا ی : بل جاء بالق وصَدَّق المُرسَلِينَ4 ۳۷ الجائين به . وهو قول: لا له الا الله . (إنكم» - فيه التفات - 8 لَذائة تقو العذاب الأليم. ۸ وما 
نُجِرّونَ إلا) جزاء ما کم تَعمَلُونَ ۳۹. إلا عِباد الله المُخْلِصِينَ» 4۰ أي ا : کر جزاؤهم في قوله : وليك لهم4 
في الجنّة رزق مَعلُومٌ4 4۱ بکرة وعشيّاء «(قواكة»: بدل أو بیان للزرق - وهو ما يُؤكل تلذذا لا لحفظ صحة. لأنّ أهل الجنّة مُستغنون عن حفظها 
و رای يو م في جَنَاتِ النَعِيم ٤٣‏ > على سرر متقابلین 4 ٤٤‏ : لا یری بعضهم قفا بعض . 

۳ يُطاف علیهم 4 : على گل منهم» ٠‏ وإبكأس» هو الاناء بشرابه» من مَعِين) ه٤‏ : من خمر تجري على وجه الأرض كأنهار الما (إبيضاء) 
ا «لذة) : لذيذة فیلشاریین) 47؛ بخلاف خمر الدنيا فإنها كريهة عند الشرب: إلا فِيها غَول) : ما يُغتال عقولهم > ولا 
هُم عنها يُترّفُونَ 4 4۷ - بف بفتح الزاي وكسرها من: نرف الشارب وأنزف - أي : یسکرون بخلاف خمر الدنياء وعم فاصراث الطزفٍ): 
حابسات الأعين على أزواجهنٌء لا ینظژن إلى غیرهم لحسنهم عندهنٌ» «عین4۸: ضخام الاعين حسانها» 9 كأنْهنَ 6 في اللون وبیض 4 
للنعام ۶ مکنون 4 49 : و بريشه لا یصل إليه غبار ولونه - وهو البیاض فى صفرة - أحسن آلوان الساء: 

5- فاقیل بَعضهم 6 : ¦ دون این یاب ات نید وین باتوی 


أنتم المسؤولر .+ عن و( الرؤساء. 5006 اا E‏ ران 7 وهو في الآية 5 من سورة السجدة وین من 
يقاسي . وأغوينا : : أغرينا 00 العذاب: التعذیت . ونفعل : نجزي. والمجرم : من أغرق في الشر. EE‏ يعني : أن الضمير في «إنهم» تلم قراخ 
بدلالة ما في بقیه ق 9 وا لاله : المعبود بحق . 'ويستكدرون: يترفعون. وهمزتيه أي: اللتين في «أإنا». وم تقدم : : يعني مافي الاية ١5‏ من القراءات الأربع. 
. والتارك : ا والآلهة : جمع اله. والمراد ر عبادتها . والشاعر: من ينظم الشعر ويقول مأ لا أصل له. والمجنون: الذي فقد عقله. وجاء: آرسل . 
والحق : مأ لايلحقه اضمحلال . وصدقهم : وافق ما دعوا إليه وآشته . والالیم : 0 الایلام . وتجزول: تعاقبون. وتعملون: تكتسبونه بالنية أو القول أو 
الفعل . والعباد: جمع عبد . والمخلصین : الذین أخلصوا إيمانهم بالتوحيد والطاعة. وفی ط والفتوحات والصاوي: «المخلصینَ». والرزق: ما يهيئه الله من 
المتاع والزينة. والمعلوم: المعیّن المقدار والصفات والاوان. والمکرم: من یصل إليه ما يريد دون طلب. والجنة: البستان العظیم. والنعيم : حسن و 
والسرر: جمع سریر. والراجح أن التقابل هنا هو التساوي في تواصل والتزاور والشوق والصفاء. (۳) یطاف: یطوف الولدان والغلمان. والمعین : 
بالعيون. ويغتالها : يفسدها . ویکسرها يريد القراءة ايُْرِفُونَ . یعنی : لايسكرون پشرب خمر الآخرة. ای في فصورهم . . والطرف : العین » أ #0 
أطرافهن . والعين: جمع عيناء . وضخام آي : واسعات تتسم اال والبیض : واحدته نيضة: والأحسن آلوان النساع» قول بعص المفسرین » يناسب القيم 
الجمالية عند العرب. والظاهر أن المراد تشبيه التناسب في جمال المرأقه بالتناسب في ظاهر البّيض المصون. البحر ۰۳۹۰:۷ (5) أقبل: توجه بالکلام. 
ویتسا ءلون : يتحادئون. والمصدق: المؤمن . وکنا اضرا والتراب : مأ تفتت. والعظام جمع عظم. والثلاا نة مواضع أ ي : «أَإنك» و«أإذا» و«أإنا؛ . ومواضع : - 






A‏ الصافات ۸ الحزء الثالث والعشرون 
ااا 201-526 052 

اة 210110 3 1 نکر البعث» يَقَولٌ) لي کی , نك من المُصَدَقِينَ 06 ¢ ۵۲ بالبعث؟ ۳ أإذا متنا 
0 سیون 0 كال هام م نامث سوا 1 و کت ترایا وعظاما آزنا ‏ - في الهمزتین في لد مواضع ما تقدم 5 














ETE E ١ 5 58 ۰ 7 5 2 7 4 2‏ : 
۳ $3 #لمدینون 4 ۵۳ : مجزیون ومحاسبون؟ انکر ذلك ایضا. و قال # ذلك القائل 


حير 69 ایس ی را کر ۱ e‏ 
؟ کيا مون 8 -١‏ هفاطْلَّعَ4 ذلك القائل من بعض گوی الجتة» #فراه» أي: رأى قرینه في سَواء 


0 | ایل ركعت ل ليرج أ 1 الججيم) 5ه: في وسط النار. قال له تشميتًا : «تالله إنْ): مُحْمَفةٌ من الثقيلة 






م ووو ع اس سل سر لور 

















1 ۶ لِمتَّلِعْدَافليَعَمَ ل لعَمِلُونَ! لاا لِك سرلا آم جر 1 کدت؟ : قاربت ولتردین 6 5م : تُهِلِكني بإغواتك! إولولا ا ری( أى: إنعامه 
E‏ سے ی سے سے ۳ کی سے ا سے سے سے ا ر امه ۳ 0 

روم رلته اف لين © اتهاسجره على بالایمان 9 لكنتٌ من المحضرین» ۷ معك في النار . 

2 سے 7 و‎ 4 E 

حر E ahs‏ ۲- ويقول آهل الجنّة: «إأفما نَحنُ بِمَيتِينَ ۰۸ لا موتتنا الأولّى) التي في الدنياء 
9 ون مہا فما لون منهاا لبطون E‏ 4 $ وما نحن بِمَعَدَّبِينَ4 ۲۰۹ هو استفهام ل وا هب تعالى - من تأبيد 
056 م 


الحياة وعدم التعذيب. وان هذا) الذي ذكر لأهل الجنئّة له افو العظیم 1۰ . 

ی هذا لیم العایلون4 ١١‏ قیل: بعال لوم ولك وقيل: هم يقولونه. 

۳ (أذلك) المذکور لهم عبر ژلا6 - وهو ما يعد لنازل من ضیف وغیره - لآم 

شحرة ة الرَقوم) ۲" المَعدّةٌ لأهل النار؟ وهي من آخبث الشجر المر بتهامة» ینبتها الله 
في الجحيم» كما سيأتي. نا جَعَلْناها م بذلك فة ِلظَالِمِينَ4 ۱۳ أي : الکافرین 
من أهل مکة. إذ قالوا تا ری الب قکفت مها رها شحرق تخرج في 

0 أصل الحجیم 6 54 أي : : قعر جهنّم» وأغصانها ترتفع إلى درّکاتها > #طلعْها 6 المشیَه 

بطلع النخلة كانه رووس الشباطین 4 19 : الحيّاتِ القبيحة المنظ «فانهم# أي : 
الكَفَارَ کون منها ». مع فبحها لشدة جوعهم» #فمالئون منها البُطُونَ 7" نم ان لَهُم علیها لشوبًا من خوبم) ۷ أي: ماء حارٌ يشربونه» 
فیختلط بالمأكول منها فیصیر شوبا له ) ثم ) إن مرجعَهُم إلى الججيم) ۸ . يفي آنهم توا را الخ وأنه خارجها . 

6 - ونم ألفوا ) : اوجدُوا (آباعفم ضالین ۰34 فهم علی آثارهم یرون ۱۷۰ بزعجون إلى اتباعهم . > فیسرعون إليه . «ولقّد ضل قبلهُم أكتر 
الأوَلِينَ6 ۷۱ من الأمم الماضية» ولقد أرسَلْنا فیهم مُنذِرِينَ© 4 من الرّسل مخوفین . #فانظر: كيف كان عاقبة المُندَرِينَ4 ۷۳ الکافرین؟ أي : 
عاقبتُهم العذاب» ولا عباد الله المخلصین 8 ۷٤‏ أي : المواهتتن: فإنهم نجوا م ن العذاب لاخلاصهم في العبادة أو لأن الله أخلصهم لهاء على 
قراءة فتح اللام. 

۵- ولد نادانا نوخ بقوله: فرب إلى علوت فا فلیعم المُجِيبُونَ4 ۷۰ له نحن! أي : دعانا على قومه فأهلکناهم بالغرق» ونجیناه 


َا 0 خیم 9 مهم لا لاحم( 
ا )رال 0 كرت 
3 وو او ی ی 
| منذرن €3 نَأظرَكيْفَكنَ عقبه المندرت © 
١‏ (لایباد) ی © ا > 
١‏ تبرت کیک رآ یت الک نم( 


OEE نو ونوة‎ ET GG EE ۹ 


اب جرت حا ا و لخن 6 
OE‏ ۳ 






4 


SVS 










-تمييز لا مضاف إليه. فالعبارة صحيحة فصيحة. وما تقدم أي: في الآية ٠١‏ من قراءات. وأنكر ذلك أي: الحساب والجزاء. والقائل لاخوانه هو فاعل «قال» 
في آول الاية ۵۱. ومطلعون آي: متوجهون لنطلع . ۱ ۱ 

(۱) التشمیت : الفرح بمصائب العدو. وتالله : للقسم والتعجب. ومخففة أي: حذفت نون «إن» الثانية. وکنت : صرت. والمحضر: المسوق بقوة وقهر . 

(۲) المعذب: من یناله الایذاء. وفي الاستفهام معنی التعجب أيضًا. والذي ذکر آي: ما في الایات ۵۹-6۰. والفوز: نيل المطلوب. والعظیم : الضخم لا 
مثیل له. ویعمل: یسعی. ویقال أي: يقوله الله في الاخرة. والراجح أن مافي الآيتين 1۰ واا هو خطاب من الله لأهل الدنياء أي: قد سمعتم ما في الجنت 
فاعملوا لنواله. ويقويه الأمر بالعمل» إذ الآخرة ليست دارًا له. وبهذا يكون اتال نا ات :اال 

(۳) انظر لباب النقول. وخير أي: أفضل . وتهامة: ما بين الحجاز والبحر الاحمر. وجعل: صيّر. وفتنة: امتحانا. والظالم: المتجاوز للحق. وتخرج: 
تا .والدركات ١:‏ الاهاگ السفلق: والطلع : ما يظهر من الثمر قبل انعقاده. والرؤوس: جمع رأس. والشياطين: جمع شيطان. والبطون: جمع بطن. 
وعليها: على ما يأكلون منها. والشوب: ما يختلط. والمرجع: الرجوع. و«خارجها» الصواب أن ما يشربون من الحميم هو داخل جهنم أيضاء في مكان منها 
بعيد عن الجحيم» إذ الخروج محال . 

(5) الآباء: جمع أب. والضال: الخارج عن الحق. والاثار: جمع أثر» مزاعم الشرك. وأرسل: بعث وكلف بالدعوة والعمل. وانظر: تفكر وتدبر. 
والعاقبة: النهاية. والعباد: : جمع عبد. وبفتح اللام يريد القراء ة (المُخْلْصِينَ». 

(۵) نادانا: استغاث بنا. ونداؤه في الآية ۱۰ من سورة القمر: «أني مغلوب فانتصر». فليتنبّه إلى ذلك. ونجيناه: أنقذناه. والكرب: الغم الشديد. وجعل : 
صیّر. والباقین : الذين بقوا على الحياة فتناسلوا. وذریته أي : وذرية من آمن به. وفارس: آمة الفرس. والخزر: التتار. وما هنالك أي: من هم قرب يأجوج 
ومأجوج من الأمم. . وتوزيع البشر هذا مقوله اسرائیلیه وان یکون لمن عاش ألف سنة بضعة آولاد قول مرجوح. . انظر قول ابن زید في الدر المنثور ۳۳۱۰۲۳ 
ومروج الذمب 25-5١ :١‏ وتعليقنا على تفسير الآيتين 4۰ من سورة هود و من سورة الاسراء. وسلام: السلامة من كل شر. والعالم : الجن ننه الخلق: 
ونجزي: : نكافوع. والمحسن: من یخلص العبادة . وآغرقناهم : جعلنا موتهم خنّا بالماء. 


الحزء الثالث والعشرون 3 ۷ .- 


















ها هه ١‏ 
ی £5 رن کر 1 

۰ ی کل ری امسن .من ٩‏ 
ماد الزن آغرفتاآ مرن @ # وکین | 
الاخرین6 ۷۸ من الأنبياء والأأمم إلى يوم القيامة - لام من علی توح في 1 ید 8 ت۱9 ذقال 
العالمین ۷۹ . ذلك : کاب باه إنجزي رت ۰ ان من عبادنا +2 امقس زر 
المومنین ۸۱ - ۲ آغرقنا الاخرین 6 ۷۲ فاد قومه. 25 د ماد رب العلمیت ها فتظرنظرءٌ ی النجوم 6۵ 
-١‏ ون من شيعته) آي: ممّن تابعه في أصل الدّين «لَابراهيم» ۸۳ وان طال 2 ۳ سیر )کر من ريس 5150ءا 


| قال لاتا وت )مالک لا طون وود ' 


الزمان بينهما - وهو ألفان وستمائة وأربعون سنة وكان بينهما هود وصالح - 8 إذ جاء 4 





وأهله مِنَ الکرب العظیم 4 ۷۱ أي : الخرق» «وجَعَلْنا ره هم الباقین 4 ۷۷. فالناس 
كلهم من نسله» عليه السلام. وكان له ثلاثة أولاد : سام وهو انو العرب 0 
وفارس او وحام وهو او السودان» ویافث وهو آبو ات وَالحرق 
ویأجوح ومأجوج وما هنالك . 9 وتركنا » : أبقينا (علد) نت تا في 


' سیعیه وی 















أي : تابعه وقت مجيئه رب بقلب ۽ سلیم 6 4 85 من الشك وغیره 11 قال & ' في شه 5 !١‏ بلس انأف يرن 69 6 نود 
7 1 ۳ 4 
الحالة المستمرة له 0 | لأبيه و موا : #ماذا »: ما الذي تعبدون ۸۵ أإفكا ¢ ۰ 0 OE HO‏ وا و و وتو یم 
2 ۰ ۳ - *. 9 8 4 رو سر وه 4 
ا ل = 1 الله 2 نك ۳۸۹ وافکا: ل له وا 56 : د 0 
ی ع - 7 5 یی یو ار سگرن یکت مُمالأستينَ © ,. 
ان رده ن) تعید 5 وک سره موز 0 
بریدود*؟» و سو ب» اي. ود غير لله 0 0 هبك ری سیم دين رب هب لی من لس لسن 
العالَمِينَ4 87 إذ عبدتم غيره» أنه بلا عقاب؟ لا. TD E:‏ 0 
زین غير ف کرک کی مه مَعَهُلتَعَىَكَالَ | 
۲- وكانوا نجامین فخرجوا إلى عبد لهم» وتركوا طعامهم عند 0 2 3 ی .سل | 


التبرّك عليه - فإذا رجعوا أكلوه» وقالوا للسيّد إبراهيم : ا ار ظز reg‏ 
لنخوم) ۸۸ إيهامًا لهم أنه يعتمد علیها ليتّبعوه. فقال: إني سقیم4 ۸٩‏ عليل أي E‏ 

سأسقم . فتوّلوا عَنهُ» إلى عیدهم «مُدیرینَ 4. فراغ 4 : مال في جفية ‏ لی آلهتهم 4 

- وهي الأصنام - وعندها ا (فقال) استهزاء : «آلا 4 . فلم ينطقوا. فقال: «مالكم لا تَنطِمُونَ4 ۹۲ فلم يُجَبء #فراغ 
عليهم ضرا بالیمین) ۹۳: بار ة فکسرها» فبلغ قوه متن رآ الوا له یرون 6 آي: يُسرعون المشي» فقالوا له : نحن نعبدها وأنت 
تكسرها . لإقال4 لهم مُوبّحَا : دون ما تنجنون ٩۵‏ من الججارة وغیرها 0[ | نحتکم» ومنحوتکم؟ 
فاعبدوه وحده. وما: مصدریه» وقیل: موصولت وقیل : موصوفة. قالوا » بيلهم : ابنوا له بنیانا 4. فاملؤوه حطبّاء وأضرموه بالنارء فإذا 
التهب فالقو؛ في الجَحيم) ۹۷: الثان الخديدة ۱ 

و۳ [فارائوا بو كيدا بإلقائه في النار لُهلكه. ۵ فحعلناه هم الأسقلينَ) ۹۸ : المقهورين نی الا باه »الوقن ني ای إلى ری 
مهاجر إليه من دار الكفرء 8 سَيَهِدِينِ) 14 إلى حيث آمرني ري بالمصیر إليه» وهو الشام. فلمّا وصل إلى الا دض المقدسة قال: هرت هب 
ولا يت ایغ ۱۰۰ . ناه پفلام لیم ۱۰۱ آي: ذي حلم کثیر. فلا بلع مه السّعي» أ ي: أن يسعى معه ويُعينه - قيل: بلغ 
سبع سئين » وقيل : ثلاث عشرةً سنة - قال : يا بنع اني أرَى »4 أ : رأيتُ في المنام أني أذبَحكَ4. ورؤيا الأنبياء حقّء راغ القع امد الله 
تعالی . فانظر: ماذا تَرَى» من الرأي؟ شاوره ليأنس بالذبح وينقاد للأمر به. قال : يا أَبَتِ - التاء عوض عن ياء الاضافة - 8افعَلٌ ما وم 
به . «(سَتَجِدَنِيَ ‏ إن شاء ال مِنَ الصَابِرِينَ ۲4 ید 2 


نان یف السار آنا یاک فانظ مادا صقل 
إن سا ألم من لصَديرِين ل 


ال و ی اتن وی ین و 









عر 6 


() أصل الدين: آصول العقيدة والشريعة. وتحديد الزمن بين نوح وإبراهيم رجم بالغیب» وهو من الاسرائيليات لا يوثق به. وجاء ربه: استجاب له 
وأخلص . والسلیم : الصافي والمعافی . والقوم: جماعة الانسان. وتعبك : : تقدس وتطيع . وما تقدم يعني : : ما في الاية 71 من قراءات. والآلهة: جمع إله. وهو 
المعبود. وتريد: تطلب. والظن: الاعتقاد. و«لا» يعني أن الاستفهام لنفي ما ظنوه. 

2 النجام : من اطي علم و0 والقرك. عله نزول البركة فيه من الأصنام. والنجوم : حم احج وليتبعوه أئ: : ليقيم عليهم الحجة حين يتنكر 
للأصنام. . وسأسقم اق أن مشرف على المرض . وتولوا : انصر فوا د والمدیر: من يوجه ظهره ال الاخرین . وتنطقون : تلفظون شيئًا . ۰ وراغ عليهم : أقبل عليهم 
مستخفیّا . وبالقوة: يعني أنه كان یجمع کفیه في الضرب. ولیس المراد باليمین يده الیمنی. وراه اع وائ إبراهيم يحطم الأصنام أبلغ القوم ذلك . وأقبل: 
توجه. وتنحت : E‏ وخلق : أوسيل. . وموصوفه : : يعتي آن التقدیر: وشیا تعملونه . واینوا : شیدوا . وألقوه : اقذفوه. 

)۳( أراد: قصد. والكيد: الایذاء . وتهلکه : تحرقه . وجعل : تا والی دبي - ١‏ إلى ما وجهني إليه . ودار الکفر هي مدينة کوتی في أرض بارا ل من العراق. 
ویهدین : يرشدني ويوفقني . ورب اى ياربي . . وهب لي : ارزقني . والصالح : من يعمل ما يرضي الله . وبشرناه : بلغناه على لسان الملائكة ما پسره . والغلام: 
الولید الذکر ۰ والجلم : كراد على الر جولة. وبلغه : صار فه . وال لسعي : الجد في العمل . يعني السن , التي يقدر فیها على السعي . والمنام : : وقت نومي. 
وأذبح أي : بالذبح . وانظر اف فکر وأش ر علي . . وبری آي : تشير . . و«التاء عوض) انظر الآية 3 من سورة يوسف . . وما تومر : ما وجب عليك فعله بأمر 
الله . ونجدنی : تراني . وشاء آي : اد أن ۳ والصایر : المت‌جلد المتحمل . 


۷ - سورة الصافات t0٠‏ الجزء الثالث والعشرون 











EAE SONORA EE 


Tet: 3‏ سے سر سے وہ سے لے 0 ی جح 
1 کرت راج رتیت نتوی 9 © قد 1 








۱- و#فلما سلما ): خضعا وانقادا لأمر الله - تعالی - ول للخبین 6 ۱۰۳ : 






9 5 كك و ۰ 5 ۰ سم س 

کت کت ینخس یب ارك کا #8 عليه - ولکلّ إنسان جبینان بینهما الجبهة - وکان ذلك بهنی ۳ 
e‏ 3 2 ۲ ۲ 8 ل ۲ 7 7 
3 فلم تعمل شيئًا بمانع من القدرة الالهيّة» «وناديناة: أن يا إبراهيم ۰۱۰4 قد صدقت 
١‏ وی رن عير 70 اف لا فلم نع من ۱ براهیم 







8 الرُؤيا) بما أتیت به ممّا أمكنك من أمر الذبح. أي: يكفيك ذلك. فجملة نادیناه: 
| 7 و تاک غر ىسنب ٩‏ 
١ :‏ الت © سامل نادت 3 ث بجزى 4 جوات «لما» بزيادة الواو. 8 إا کذلك : كما جریناك $ و نجزي المحسیین 4 ه 
:2 ۲ هی ماو وت ول سق این 















3 2 9 لأنفسهم بامتثال الأمر بافراج عنهم . ون هذا) الذبح المأموز به «لَهْوَ بر 
0 3 ا مد 0 ۲- #وفدیناه 6 آی : المأموز بذبحه - إسماعيل أو اسحاق قولان - #بذیح 6 : 
1 و وروی وس هس و ا ري لیر | وفدیناه 4 ۱ وهو إسماعيل أو إسحاق قولان - #بذیح4 

0 222 اه ی يم كت ر بكبش و عَظیم) ۰۷ ٠‏ من الجنة وهوالذي قربه هابيل » حاء به جبريل - عليه السلام - 
E>‏ لكب 8 

۳ و ره ی لف 00 فذبحه السيّد أبراهيم مُكبّرّاء وترکنا»: أبقينا (إعليه في الاخرین 4 ۱۰۸ ثناءً حستًا : 
0 موه رو RD‏ 1 





وسلام) 4 متا علی ابراهیم ٠ ٩‏ - كَذْلِكَ) : كما جزیناه #نجزي المحینین ٠١‏ 

اه من عبادنا ا - ويشرناة بإسحاق &› ادل بذلك على أن الذبیح غیره » 
تًا € : جال أي: يُوجد مقَدرا رنه وین الصَالِحِينَ ۰۱۱۲ وباركناٍ عليه ) 
بتكثير ذُرَيته #وعلى (سحاق ‏ ولدهء بجعلنا آکثر الأنبياء من نسله. #ومن ذریتهما 


محسڻ 4 : مومن «وظالم لتفسِه 4 : كافرٌ ف مبين 4 ۱۱۳ : 18 ن الكفر . 


مر سرس 


( ۳ ولد مننا على موی وهارون4 ۱۱۶ تالو « وتحّيناهما کک بني 

إسرائيلٌ من الکرب العظیم 4 ۵ أي: من استعباد فرعونْ إياهمء ونضرناهم # 
على القبط 8 فکانوا هُمْ لالب ۰۱۱۳ وآتیناهما الكتابَ المستبین 4 ۱۱۷ ١‏ ایغ لیا يا ی ب من الحدودوالاحکام وخرعا - وهو او 
ج وهدیناهما الصَراط 6 : الطريق «المستقيم 2١١8‏ وتركنا ‏ : أبقينا #علیهما في الاخرین 4 ۱۱۹ ناء حسنا: لام منا متا (علی موسّی 
وهارون ۱۲۰ . إنا گذلك 4 : كما جرّيناهما نجزی المحسنيت ۱۲۱ ا من عبادنا المومنین 4 ١375‏ . 


4 و 
ري 


رن ۳۳ O ۲ a‏ 02 ر ۳ 7 9 
| علیّهماقا لاخر لا 6 سَلمْعَل موی وهدروت 0 
e 0‏ زی‌المحس نیت 9 ماب 1 
را میت ی تینوی( 1 


ا ا س سرو کے سے کے 


3 






- 30 ( 


2 3 دعوب ل ودرو اس 4 
ی ار 2 بک 0| 1 


عدون نو روا نو ونه ون بزو ونوا وني O‏ 







SL SE LDA‏ اج 
زه عي ولو تقو وشن و نو ب نوا نوا ونوا 


كفل 







سر شش 


8+- - وان إلياسَ 4. بالهمزة وله وتركهاء لمن المُرسَلِينَ # 4 ۱۳۳ قیل : : هو ابن , أخي هارون آخي موسی. وقیل : : عيره» ا a‏ 
ونواحيهاء [إذ): منصوب ب «اذكر» مقذرا : قال لِقَومِه : ألا تقون ۱۲ الله . و آتذغون بعلا 6 4: اسم لصنم لهم من ذهب» وبه سي البلد أيضًا 


1 


مضافا ال «(بك»» أى: أتعبدونه «وتَذَرُونَ 4 : تترکون أحسَنَ الخالقِينَ # ٠٠١‏ فلا تعبدونه؟ 9 الله رد ورب ب آبانکم الأَوَّلِينَ ۰۱۲ برفع 


6 


الثلاثة على إضمار «هو»» وبنصبها على البدل من «أَحَسن» . 


(۱) صرعه: ألقاه على أحد اين للذیح. وما ذكر من تفصیلات مصدره الاسرائيليات» ويفتقر إلى إسناد معتبر. أحكام القرآن ص N. ١5١8‏ أن 
الشروع في الذبح لم یقع» فكان النسخ قبل التنفيذ» إذ تهیاً كل منهما لطاعة الله ثم منعا بأمره أيضًا حين جاء الفداء. تفسير تفسير القرطبي ٥‏ . ونادیناه : 
خاطيناه. وصدقت الرؤيا : حقّقت ما رأيت في المنام. ونجزي : نکافی . والافراج : الکشف . انظر «المفصل». 

(۲) فديناه: آنقذناه. وقولان يعني : أن العلماء اختلفوا على وجهین» في المأمور بذبحه: بعضهم على أنه إسحاق» وهو ما عليه أهل الكتاب. 00 
أنه اسماعیل» وهو هو الصحیح . تسیر | ا 2 : ۱۹-۵ والقاسمي ص ۵۰۵۲ لام مده . والذبح: ات والعظیم : الکبیر الکریم. وما قربه هابیل : 
تعلیقنا على تفسیرالایات ۳ IE Ti‏ مسر و وغیره يعني : : هو [سماعیل. وحال أئ: من إسحاق. والمقدّرة تحصل فيما بعد. 00 
الحال هو الفعل : تشر خلافا لما ذکر المحلي. وم بوتّه أي : مقدرا الله ذلك . والصالح: من يعمل ما يرضي الله. . ویارکنا : افضنا خیرات الدین والدنیا . 
وعلیه: على إبراهيم . والذریة : النسل. والظالم : الجأء ئر بالخروج عن الحق . 

(۳) مننا: تفضلنا. ونجى: آنقذ. والکرب: الغم الشديد. والعظيم: الكبير الضخم. ونصرناهم : أعنّاهم . والغالب: المتفوق المستعلي. واتی : أعطى . 
وغیرها يعني : كالقصص والمواعظ. وفي الأصل : (اوغيرهما». وفي قرة العينين: (وغیره». وهّدى: أرشد ودل. والمستقيم : المعتدل يوصل إلى الحق 
والصواب . وانظر الایات ۰۸۱-۷۸ ۱ 
(6) بتركها يريد القراءة «الیاس» بهمزة وصل. وفیما عدا الأصل والنسخ: «بالهمز آوله وترکه؟. والمرسل : من بعث لتبلیغ التوحید . وابن أخي هارون آي: 
ليس من ذرية هارون. وبعلبك : مدينة في الشام. وتتقونه: تتجنبون سخطه وتطلبون رضاه بالایمان والطاعة. واا إلى يلك آى: مركبًا معه تركيب مزج . 
٠‏ وأحسن: أعظم وأكثر إتقانًا . . والخالق: من يقدّر تهيئة الشيء وو وان جمع أب . . وهو الوالد والجد. والأولون: الاقدمون ومن جاء بعدهم. واضمار 
هو يعني : أنه مبتدأ ولفظ الجلالة خبره» على القطع للتعظيم. . وبتصبها: نصب الثلاثة» يريد القراءة الله ربکم ورَت». و«على البدل»: الصواب أن «رب» 
لايكون بدلا من «أحسن»» والثاني معطوف لابدل. 


الحزء الثالث والعشرون ٤٥١‏ ۷ - سورة الصافات 
و لا موم موس 


8 مک لمرو 9 باه ااا‎ ١ 
















E 
ود موی‎ 
EA 

۳ 


يه 
2< 


۱۲۸ 4 (فكَذَبُوةُ فإتهم لمحضرون 4 ۱۲۷ في النار 1۳ عباد الله المخلصِينَ‎ -١ 
اک المؤمنين منهم - فإنّهم نجوا منها - (إوتركنا عليه في الآخرین) ۱۲۹ ثناة حست‎ 
وسَلام) متا «على إلياسينَ) ۰ هو إلياس المتقام ذکزه ومن آمنّ معد کک‎ 
وعلى قراءة «آل يِاسِينَ» بالمد أي: آهله‎ E كقولهم للمهلّب وقومه:‎ ٠ تغليباء‎ 
00 ۱۳۱ والمرادٌ به (لیاس أيضًا. نا گنلک كما جزیناه  نجزي المحسِنِينَ‎ 
.۱۳۲ 4 عبادنا المومنین‎ 















سے 


مرس تمس ۳ 0 سے س و رہ 7 سر کس س سے 
0 تابون رم )سکع E"‏ الك 
کر ZÎ‏ ار م تك دس ار .ب جم ا دی و 
1 زی ألْسْحَسِِينَ 7 من عبار المؤميِين لو وينلوطا ٠‏ 


سوچ مود 
١‏ متسین © إذ بت واه له تقوب )لاور | 
١‏ تیه تالكر وار ترم ر 
مسبت 7 توت 69 دلي | 
زوین كذ بقل آنمتخون و اکن 
لمحت )له و ِ 
سیب 7 لتق بطیه ا 
بذک لم رفرس 2 () وت تج[ 


۹ 


6 





اد( 


ہے لور 7 


عجوزا في الغابرین 8 ۱۳۰ ی الباقین في العذاب ید۳ نا آملکنا 
الاخرین4 ۱۲۰: كُمَارَ قومه. «وانکم لَتَمُرُونَ علّيهم4: على آثارهم 
ومنازلهم في أسفاركم ؛ و مصبحینّ # ۱۳۷ آی : وقت الصباح يعني : : بالنهار 
(والليل. أفلا تملون) ۱۳۸ - يا أهل مكة ار 





۲ ۱ 757 7 ۱ 007 
- وان ا لمِنَ المْرسَلِينَ ۰۱۳۹ لد بق #: هرب «إلى الفلك یرتم وب زک @ | 


ون السفينة المملوءة حين غاضب 9 ی ا 
العذاب الذي وعدهم به رکب التبا رن ار فقال الملاحون: هنا . 


عبد أَبَقّ من سيّده» تظهره القرعة. (إفساهَم4: قارع أهلّ السفينةء «فكانَ مت © ا مر 
0 هم4: قارع ل ۳ ینک © رز كه لشو ر ١‏ 
المدحَضينَ 8 ۱ المغلوبین بالقرعت فألقوه ه في البحر و فالتقمه الخوت » : ابتلعه» کي 0 


رک 


امامت مین © نع نموت ارت تاش 


و دس وم © معا المکیکد تاره ١‏ 






ES,‏ کر REL.‏ بولج FS E RK ES HUNT‏ ور 
SGD SA SEO 50 Ax SALE RLS RSE SERENE 1‏ 
SE RUE 2% 2 9 0$ 7‏ 5% 







۵ اه کہ 1 و امن 9( 
وغو ليم فا ی بما یلام علیه. من ذهابه الی البحر ورکوبه ESE E‏ س 0 
إذن من ربّهء فلولا أنه كان من المَسَبّجينَ) ٠٤١‏ : الذاكرين» بقوله كثيرًا في بطن 
الحوت: الا له إلا آنت سُبحانك . اني كُنتُ مِنَ الظَالِمِينَ»» للبت في بَطنه إلى یوم یعون ١54‏ لصار بطن الحوت له قبرّا إلى يوم القيامت 
«فتَذْناة» : ألقيناه من بطن الحوت بالعراء) : بوجه اللأرض ا بالساحل ) ۱ اغ / أو أربعين يومّاء 
وهو سَقِيم) ١45‏ لك م المَمّعط (إوأنشنا عليه شجرة ین بقطين) ١45‏ - وهي ي القَرْع تَظله. > وهو بییاق على جلاف العادة في القرع 
معنجزة لف وکانت تا تة وغلة اعا ومساء» يشرب من لبنها حتى قوي - «وارسَلنة) بعد ذلك کقبله» إلى قوم بیتوی من أرض الموصل» ]ی 
مِائَةِ ألفٍ - أو4 : بل فیزیلون» ۱۶۷ عشرين أو ثلاثين و سبعین أل - 3 فامنوا ؟ عند مُعاينة العذاب الموعودين به» عنام > أي : أبقّيناهم 
مُمتّعين بما لَهُم إلى حِين4 ١48‏ : تنقضي آجالهم فيه. 
٤‏ - ۶ فاستفتهم) e‏ 9 تیا لیم أَلربّك البناث 4 بزعمهم أن الملائكة نثات الله ولَهُمُ اون ۱:۹ فيختصون 00 
(أم حَلَقَنا الملائكة إناثاء وهم شاهدون ۱۵۰ خلقنا ٠‏ فيقولون ذلك؟ آلا نم ین إفكهم 4 كذبهم ه«َالَيَقُولُونَ ۱۵۱ : وَلَدَ الله 4 بقولهم : | لملائكة 


۷۶ کنبوه: آنکروا ماجاء به. والمحضر: المحشور بالقوة. والعباد: جمع عبد. ومّن آمن أي: أن کل مؤمن آطلق عليه «إلياس» تغليبًا . وانظر الآيات‎ )١( 
و ۰۸۱-۷۸ (۲) لوط : ابن هاران آخي ابراهيم أقام قرب حمص يدعو إلى التوحید. ونجیناه: آنقذناه. والاهل: الأسرة. وعجوزا أي: زوجته الکبيرة الس‎ 
كانت تناصر قومها الکافرین. والاآخرون : المغایرون للوط ولمن امن معه . وتمر: تعبر. ومصبحین وباللیل أي : في کل وقت. وتعقلون: تدرکون بعقولکم‎ 
وتتدبرون ما ترون. (۳) یونس: ابن متی وهو ذو النون» آرسل إلى قوم في نِينْوَى من العراق. وغاضبهم: غضب عليهم لانهم لم يؤمنواء وغضبوا هم‎ 
لتهدیدهم بالعذاب. والتفصیلات هنا آخبار إسرائيلية بعضها یخالف نصوص القرآن الکریم. قصص الأنبیاء ص ۰۳۵۸-۳۵۷ فالسفينة آشرفت على الغرق»‎ 
فساهم الرکاب على من تقع القرعة فیلقی في البحر لتخفیف الثقل» فوقعت القرعة عليه وعلی آخرین . تفسیر ابن کثیر 6 : ۲۲. 1 : هو في غرب‎ 
الشام. والحوت: السمكة الضخمة. وتسبیح يونس في الآية ۷ من سورة الأنبیاء. ولبث: بقي. . والیوم : الوقت. ویبعثون أي: یخرج الناس من قبورهم أحياء‎ 
للحساب. والعراء: الارض لانبات فیها. وذکر آبو حيان أن في مدة لبثه» في بطن الحوتء أقوالا متكاذبة أعرض عن إيرادها. البحر ۳۷۵:۷. والظاهر من‎ 

العطف بالفاء «فنبذناه» أن المدة لم تكن طويلة. والممعط : المتساقط الریش . وآنبتنا: آخرجنا من الأرض. وتظله: تحجب عنه شعاع الشمس وتحمیه من 
الحرارة. والسياق: جمع ساق. والوغلة * الأروية اقل انبرج السب وآرسلناه: کلفناه بالدعوة انية. ویزیدون أي: یتجاوزون يائة الالف. وآمنوا أي : صدقوا 
الله ورسوله. وممتعين: منتفعين. والحين: الوقت. () استفتهم أي : عن حال القسمة التي زعموهاء أي : ألهذه القسمة وجه من الصحةء من دليل أو شبهة 
أو غير موق ؟ والينات: : جمع بنت. والبنون: ا EE‏ القسم الارفع في رأيهم. وخلق: آوجد. والملائکة: جمع ملّك. والاناث: : جمع أنثى. 
والشاهد: الحاضر يدرك مايراه. وولد: صنع ولدًا لنفسه. والكاذب: من یقول الباطل . وفیه آي : في قولهم: الملائكة بنات الله . وللاستفهام أي : الذي معناه 
النفي والاستبعاد مع التوبیخ والتقری . وحذفت أي: همزة الوصل لفظا ورسمًا در 5 من سيور سا وتحكم: تقضي. وتذگرون: تتفکرون لتعتبروا. 
وائتوا به: أحضروه. والخطاب للمشرکین كما في الاية ۹ فذكر التوراة هنا هنا وهم. . والصادق: من یقول الحق. وروي أن بعض کفار قريش یقولون: 
الملائكة بنات الله. فقال لهم أبو بكر: فمّن آمهاتهم؟ قالوا: بنات سروات الجن. فنزلت هذه الآيات. لباب النقول. وجعلوا: صيّروا. والنسب: القرابة 
بالولاذ5. EE‏ كت بالقيوي العف © المحنوى العف کی غیت 


he 


۷ - سورة الصافات fo‏ الحزء الثالث والعشرون 


ها ۳707 SAREE‏ کی نم 5 
2 بس يس ر سر 7 ES‏ > سس 7 کے مسر 3 ”7 96 0 5 ا 8 3 ۳ چ ۳ ۱۰۲ ۰ ۱ ۵ ۰ ۳۹ ۳ 5 1 ۰ 3 
:۳ مالک کت کون 09 فلا ون لوا ل ساط میٹ 0 7 له وانهم بت فیه. ‏ اصطفی # بمح لهمزة للا هر 
7 تفص ہے هر و ر سر خر اکر سس هس س س س کر درورو رور ھم ب 24 ۱ اع 9 15 ۱ فحذفت أا # النات ۱ 0 ى١1؟‏ ما ؟ 
(() نوا بکتیکران صرق ا وجعلوابته. نا 3 و ستغني به لوصل ي ر 00 - على لبنین ۱ لکم 
2 بو ا سم 2 صم وا > 2 و هر 
0 ست لول ا ياد و 5 6 رہ س رر 589 كيف تحكمون 4 ۶ هذا الحكم الفاسد؟ آفلا تذكرون 6 ۱۵6 1 بإدغام التاء في 
€ ۰ و سے ر مم نهم لمحضرون 9لا سبحنن اللو 3 ۰ 5 5 عو س #۶ م عو ۶ و ع 7 عي سب O o‏ 
7 و جر روت ار حي مر ل م و 5 الذال» أنه - تعالى - مُنرّه عن الولد؟ و أم لكم سَلطان مبين 4 ٠١١‏ : حجة واضحة بان 
6 يتصدون (:6)| لاعباداندالمخلصين )فاد وماد © له 1 3 مر 

| ھول وري 2 2 سح روم د یت © اث )22 ۳۳ ۰ : 2 8 

لو له ولدا؟ $ فائتوا بكتابكم € التوراة فارونى ذلك فية » ډو إن کنتم صادقین 6 ۱5۷ فى 














EE مر ع ثب ل‎ LAELIA بخ مرو‎ Ae 3 UZ 
NO OOO OO EEE 


صق مم 







1 







| 49 Iola eG IN e aT 
۰ f ام مت ۷ 0 5 1 ۳ رب‎ ۰ ۱۹ 5 ۶ ۳ 25 xX ۰ ۳ 1 م نسم مه لخن 9 من هوس ال ا سے € ماتا لا‎ 34 
: يي 4 قولکم دلك . #وجعلوا #اي : المشر کون $ بینه 4 - تعالی - ۶ویین ۱ جن اي‎ E 







2 : ا‎ 7 A A OY <LI و تل وو‎ AK 
له موم )و تالص افون و وحن نون ل[ الملائكةء لاجتنانهم عن الأبصارء تَا ) بقولهم: إنها بنات ال ولقد عَلِمَتِ‎ 


| کنو تقول وانع دا نالاو زوا كا 11 الح رتمک أي : قائلى ذلك «لَمُحضَرون ا 
۰ اراد ولون (0) لوآن‌عند ذرامنالاولب 3 لكا + الجنة هم > أي : قائلي ذلك « لمحضرون 4 ٠١۸‏ النار يعذبون فيها . 














3 منم مجو ج12 SS‏ مش رم عل al‏ دو و ب r> E ESN‏ ۳ ا خی ا ا 7 1 م مد 
عِبَا دأ الْمَخْلصِينَ و فکفروا سوق یعلم ون( ومد 8 -١‏ سبحان الّه #: تنزيهًا له «عَمًا يَصِفْونَ» ١59‏ بان لله ولدا! إلا عباد الله 


س تمتا باو موی )نم الم صوروه 7 ون المخلصین # ۱۲۰ أي : المومنین - استثناء منقطع - أي: لکن المؤمنون فانهم 


02 0 

7: 0 جر مر مدعل و لاي اه اش 5 2 ای ير ال م‎ E ع ب ححص‎ AIT. A BE 

0 جند ناه الغللبون 59 فلو ل عنهم حو جين )واب رهم فسوف 0 منزهون الله عما يصفه هو لا ء . و فانکم وما تعبدون 4 ۱ من الا صنام . وما آنتم 
ERS 7 8‏ ا اال پچ مس مر مت ميرم ا ص ۵ 6 1 1 1 ۰ ۰ 2“ ۳1 5 6*. 7 1 9 1 5 1 7 ۰ 
ICE:‏ ابتاد - جلو €3 سا 1 فسا 4 عليه 4 اي : على معبودکم» وعلبه : متعلق بقو له و بفاتیین 4 ۱۰۲ اي : احدا ۶( من 





سے 


2 
و 









4 5 و ۳ ۲ لو ا ار ر 

۷/4 مسر مر ال ل 2 مس جاع و ت کی موه و27 0 7 4 1 ١‏ له ( 8 فا 2 ص و ما مثا 4 5 
8 صَبَاحالمنا ر ا ول مح جين (/۳) وآ ف و 4 هو صال الججيم 1۳ ي عم الله ي 3 جبریل للنبي ی و مما 5 
۳ رج ےر سے کے ارو سے سے سی کہ س س ل ا سے ده Çê‏ معشر الملائكة - ا إلا له مقام مَعلوم 4 ١55‏ قود الشحاواة: تعيك الله شه لا 
:6 سروت (۷9) سحن ريك رب المره عمایصفوت ب و E‏ ( ۲ ۱ 3 

0 e 







نتجاوزهء «وانا لَتَحنٌ الصافون ٠٠١‏ أقدامّنا في الصلاةء (وإنا لنحن 

المُسَبَحُونَ4 ۱١١‏ : المنژهون الله عما لا يليق به. 

۴ وان 4 : مخففة من الثقيلة #کانوا 4 ای کفار مكة «لیقولون ۱۰۷ : لو أن عندنا 

ذِكرًا 4 : كتاباء [مِنَ الاولینَ # ۱5۸ آي: من کتب الام الماضيةء «الكنا عِبادَ الله 

المُخْلِصِينَ4 179 العبادة له. قال تعالی : فْكَمَرُوا بو 4 أي : بالکتاب الذي جاءهم - وهو القرآن الاشرف من تلك الکتب - فّوف یمن 4 ۱۷۰ 

عاقبة گفرهم› (ولقد سَبَقَتْ گلمتنا 6 بالنصر 8 لعبادنا المُرسَلِينَ 4 ۰۱۷۱ وهی : «لأغلِبّنَ آنا ورسْلي» أو هي قوله : نهم لهم المنضورون ۰۱۷۲ 
نه و سر اع و و 14 ا واس 2 4 

وان جندنا 4 أى : المؤمنين لهم الغالِمُونَ# ۱۷۳ الکفار بالحجة والنصرة علیهم في الدنياء وان لم ینتصر بعض منهم في الدنیا ففي الاخرة. 
EP TTS‏ يا ال 0# A‏ ۳ ی تم و عن ار تا : م و و 00 

۳ و فتول عنهم 8 أي : اعرض عن كمار مكة» (حتى حين 4 ۱۷4 تومر فيه بقتالهم غوابصرهم 4 ادا نزل بهم العذاب . فسّوف یبصرون 6 ١7١‏ 
ا ی EAE ٠ ۳ 5 0: 1 ۰ ۱ ۴ x‏ 2 ری 2 ر 2 5 
e * 0 5‏ ۲ 5 5 ان سم 0 و 2 ۰ ما مه ۰ 9 ۰ ا e‏ و 

الفراء: العرت تكتفي بذكر الساحة عن القوم» 8 فساع 4 : بکس صباحا #صباح المنذرین € ۲۱۷۷ فيه إقامة الظاهر مقام الضمیر > #وتوّل عنهم 

ختّی حین ۰۱۷۸ وابفتر افتتواف نیرفن ۱۷۹ كر تا کید لتهدیدهم وتسلية له که . ۱ ۱ 

ا م س ر ل ہے ر ا ا e‏ # ۵ از ور 4 لد رن ۳ و ۱ تر 

5- # سبحان ربك رب العزة 4 : الغلبة عما یصفون 4 ٠‏ بأن له ولدا! #إوسَلام على المرسّلین 4 14١‏ : المبلغين عن الله التوحید والشرائع» 

(۱) يصفون: يزعمون من الأوصاف الباطلة. والا عباد: انظر الآية 4۰. ث: «لكنّ المؤمنين». وسقط مما عدا النسختين. وفيما عدا الأصل وخ: «ينزهون 

الله تعالی». وتعبدون أي : تقدسونه . والفاتن: المفسد المضل. وصالی الجحیم: المقاسی لعذابها. وحذفت ياء «صالی» رسما للتخفیف كما حلفت: انظ 

لالتقائها بسكون اللام بعد‌ها . والجحیم: نار جهنم المتقدة. وفي علمه: فيما علم من أمور الخلق هنذ الأزل» نما سیکون لدیهم من اختبارات ومقاصد 
واعمال. والایات الثلاث ١75-١55‏ روي آنها نزلت» والنبي یف في المعراج عل سر المع هر اد نار غنه جریا فقال له: «آهنا تُفارقنی»؟ فقال: ما 
آستطیع آن آتقدم عن مکانی . وأنزل الله ذلك حكاية لما کان. تفسیر القرطبی ۱۳۷:۱۵. والمقام: مکان القيام بالعبادة. والمعلوم: المعروف المحدد. رفا 
عدا الأصل والنسخ : «یعبد الله فيه لایتجاوزه". والصاف: المنظم المسوّي. و«أقدامنا فى الصلاة» الأولى أن المراد هو الاصطفاف والانتظام اطلاقا بمواقف 

پا الا )کارا أ قبل مت ای . والذکر: ما يعظ من الکتب الالهية. والعباد: جمع عبد . وکفر به : کذبه. ویعلم: يدرك باليقين. 

وسبقت : قضي تحققها في أم الكتاب . والكلمة: القول. والمرسل: الرسول يكلف بالدعوة إلى التوحيد والشريعة مع الت ولأغلين :مه ورسلن: انظر الاية 

۳۱ من سورة المجادله . والمنصور: المعان المتغلب على عدوه. والجند : مفر ده جندي . وهو التابع والتصیر استعد للنزاع والقتال . والغالت : المتفوق المنتصر 

على عد و ه . (۳( عنهم . عن حصامهم وقتالهم . والحین : الوقت . وأبصرهم: آنظرهم وارتفب لجرا ما يحل بهم . ویبصرود : یرون غیانا : وفي البيضاوي 

ولبات النقول أنه لما نزل هذا التهدید» قالوا: یا محمد» ونا العذاب الذي تخوفنا به » عحله لنا . ات الایات ۲ ٩-‏ ۱۱۷ . وذكر السيوطى آن هذا الحديث 

يطلب تعجیل وقوعه وتقدیمه علی مو عده المحدد. والساحة والفناء : ما كان من الأرض آمام البیوت خالا من الأ بنية. وقول القر اء من تفسير البغوي £ ۷ 

وهو بتصرف من معانى القرآن ۲ c41:‏ حيث زاد: (ومعناهما واحد: نزل نيلك العذاب وبساحتك » سواء) . وساء: بلغ الغاية فى السوء و لسن حتى صار مما 

يتعجب منه . والصماح : تصبیح العدو بالغارتة» استعیر لنزول العذات صیاخا . والمنذرون: المهددون الموعدون بالعذاب . ومتام الضمیر: یعنی أن المراد: 

(صباحهم»» فذكر «المنذرين» بدلا من الضميرء للتبکیت وتوکید التهدید. فصباح المنذرین مذموم مرتین : الاولی فى جنسه الفاعل المقدر» والثانية في 

تخصیصه . وکرر: يعني ما ورد في الایتین ۸ و۰۱۷۹ (5) سبحان : انظر الاية ۹ وفي هذا تعليم للناس ما يجب عليهم من التسبيح والتحميد» واللعاء ‏ 


82 رم س کر مرس و رد لص رو لو رو س این کاس سے 
TES VES GE‏ حي i‏ 
Ey‏ شا E‏ 


وح 


AY 


4 : 
0 58 ESD و ا ا و ل کی‎ SR AEE CLE SLSR E CT 3 
REE E GH GT GE OEE GE نيا انوا‎ E 












الجزء الثالث والعشرون ۳ ۸ - سورة ص 

















(والحمدٌ لله رب العالَّمِينَ4 ۱۸۲ على : هلاك الکافریر وت و 
7و م هه Noe‏ 5 و رن HES‏ ۳ 7 
سورة ص ١‏ ص وآنشران ی الک بل توا( © 

مكيةء ست أو ثمانٍ وثمانون آية. ره کاین تلع رالات ین ماس يأ 0 

سم ام وق اد جا شش وک دالگفروه ماسر گا 6 1 

اک وص 4 الله اعلم بمراده به . والقرآن دي الذکر 4 ١‏ أي : البيان آو الشرف. 0 اجا مگ ھاو یدنک ٤ IANO E‏ 


وجواب هذا القسم محذوف. أي: ما الأمر كما قال کفار مكّة. من تعدّد الالهة. بل 2 سما باشو وا راء ال هیام میدید @ ظ 


هه ير 5 4 

لین كفَرُوا4 من أهل مكّة (إفي عزو4: حميّة وتكبّر عن الايمان زوشقاق) ا ماداق لحرن هداز لا مک 1 
عداوة « عم 6 أ | أهلكنا 4 أى : أمّةَ مه کک رر 7 1 مسر ي 
e‏ کم 1 یم 7 میرن 00 ٠‏ 0 و عیه الد درم تا بل هق س من ری بل لماي ذوفو اراپ ټل 
أ ضية » ھ2 د 1 ۱ بت ۰ 9 ت ۳4 7 E E‏ وور j‏ 
م وا 6 حين نزو بهمء ولات حِينَ مناص ا : لین © تن رهم راب ركو 0 
الحين ہیں رازا والتاء : اه والجملة : حال من فاعل «نادوا). أي : استغاثوا ۹ ا واا مج يوس 4 
6 سوت وا رض و مابدتمافلیره تفوآنیالاسبب 63 ربا 11 

والحال أن لا مهرب ولا 0 وما اعتبر مم کفار مكة. 2 کر مره از ر سے ساج ير قوف ین رم۶ و 000 ور 0 
6 ناهیک ھر اکرب 1 3 فم إلا 


۲- #وعجبوا أن جاءهم مُنذِرٌ 9 رسول من أنفسهم» يدعوهم إلى الله ویخوّفهم 


9 ۳ ۲ یم 0 مسح ار A‏ ل ۳ دلب وتصود وقوم ل سکم و 0 

بالتار بعد البعث - وهو النیت مل - و وقال الکافرون 2.8 فبه وضع الظاهر موضع وچ و دوفرعون دوا وداد وشمود وقوم لوط وا صعب 4 
3 0 ح E AA K7‏ 

و IN.‏ ع بے عي تردن Ok e o‏ ۱ ۱ 6 11 
المضمر : هذا ساحر گذاب ؛ . أجَعَل الالهة الها واحدا 4. حيث قال لهم : قولوا: 3 که وليك ھک ا إن ذال 
لا إله إلا الله؟ آي: كيف يسع الخلقَ کلهم إله واحد؟ إِنَّ هذا لَشَيءٌ مُحاث ‏ ه i‏ فَحَقَّعِفَابِ و وما هتوّلاء | لاصیِحه ور 4 





إوانطَلَقَ الملا بنهُم4. من مجلس اجتماعهم عند أبي طالب» وسماعهم فيه ٤‏ و رال بالیس 

ری قولوا: لا إلهَ الا اله»: : 8 ن امشوا) ا يقول بعضهم لبعض : امشواء EERE ETE‏ شم 
واصبروا على آلهیکم ؟ : اثبتوا على عبادتها وان فلع المذکوز من التوحید لقي 1 برد ٩‏ مت . #ما سَّمِعْنا بهذا في الملة الاخرة6 أي : ملد 
عِيسَى. ([إن): ما هذا إلا اختلاق) ۷: ا أأَنزِلَ4 - بتحقيق يت الهمزتين» وتسهيل الثانية. ES‏ 
عليه 6 : على مُحمّد الذكر): القرآن من بیینا ک ولیس باکبرنا ولد آشرفنا؟ آي : لم ینزل علیه. 
۳- قال تعالی : : بل هم في شك ین ذكري 6 : وحيي أي: القران حي کذبوا الجائی به. بل لَمَا يَدُوقُوا عذاب ۸ . ولو ذاقوه لصدقوا النبی 
فیما جاء به. ولا ینفعهم التصدیق حینئذ . ام نهم خزاتن رخمة رَبك العَريزٍ) : الغالب 9الوّهَابِ) ٩‏ من الثرَة وغيرهاء فیعطونها من شاووا؟ 
(أم لهم ملك السّماواتٍ والارض وما بَیتهُما 6؟ إن زعموا ذلك لفل ت تقوا في الأسباب € 4 ۰ الموضلة إلى السماء» فيأتوا بالوحي فيخصّوا به من 
شاژوا . و«أم» في الموضعین بمعنی همزة الانکار . جند ما # أي : : هم جند حقیر؛ هنالك ‏ أي : : في تكذيبهم لك. «مَهرومٌ 4 : صفة «جند؟ من 
الأحزاب) ۱۱: صفةٌ «جند» أيضًاء أي : کالا جناد من جنس الا حزاب المتحوّیین على الأنبياء قبلك - وأولئك قد فهروا وأهلكوا فکذا بَهلك هو لاء 
- (كَذَيَث هم قوم و #. تأنیث «قو م۶ باعتبار المعنى» وعا ورعن ذو الأوتادٍ» ۱۷ - كان ی لک من يغضب عليه آريعةآوتاد نشد الها 
بديه ورجليه ويُعذبه - لوثَمُودُ وقوم لوط وأصحابُ الأبكة» أي : الغيضة . . وهم قوم شعیب. عليه السلام. «أُوليِكَ الاحزاث 6 1 . 
5- - 8 إن : : ما کل من الاحزاب إلا كذّبَ ال لأنهم إذا كذبوا "واحذا منهم فقد کذبوا جميتهم. لأن دعوتهم واحدت وهي دعوة 
التوحید $ فحق # : وجب 9عِقاب 2١54‏ وما يَنظر) : ينتظر و هوّلاء 4 7 کار شک (إلا صيحة واجدة4 وهي نفخة القيامة تُحِلُ بهم العذات. 
مالها ین فواق) ۱۵ بفتح الفاء وضمها : رجوع . 
-٠‏ ووقالا لما نزل «فأما من وتي تابه مه إلى آخره وربا ٠‏ عل آنا قطن 4 أي: کتاب أعمالناء ٠‏ قبل یوم الجساب) ۱5 . قالوا ذلك 
استهزاء. قال الله تعالى : #اصبر على ما يَقُولُونَ واذگز بدا داوٌدَ ذا الأيدٍ» أي : اة في الیبادة» كان یصوم یومّا ویفطر يومّاء ویقوم نصف 
-للمرسلین . والسلام: التحية والامان. والحمد: الثناء بالجمیل . والعالم : : مجموع الجنس من المخلوقات. فالعالمون: جميع المخلوقات. 0 قرسي 
النزول في المفصل وها لى فى سير ]ده و والسان: مه الیه . والشرف: العظمة والشهرة لمن آمن . 0 كذب وعصى. وأهلكنا : 


آنزلنا العذاب . ونادوا: رفعوا أصواتهم بالاستغاثة. والحين: الوقت. وزائدة ا لتوكيد النفى ب «لا»). (۲) عجب: آنکر. وجاءهم : ال الله إليهم. 
والساحر: : من يوهم بالخداع ماليس واقعا. وجعل : 0 والآلهة جمع إله. وهو المعبود. وانطلق : امرك والملا : سادة قريش . وامشوا : استمروا علی ما 


أنتم عليه . ويراد منا: يطلب فرضه علینا. وبالتسهيل يريد القراءة «آآنزل»؟ وإدخال آلف يعني «أَنزِلَ؛؟ و«آنزل»؟ (۳) الشك : التردد. وعذاب آي : : تعذيبي. 
والخزائن : جمع خزينة» الشيء المخزون. والرحمة ة: العطف پالنعم. والوهات : من يهب ما يريد. والملك: الحيازة والتصرف. والأسباب: جمع سبب. وهو 
الطریق . والمهزوم : المغلوب. والأحزاب: : جمع حزب. وکذبت أي: رسولها . وعاد: قوم هود. والأوتاد: : جمع ویّد. وثمود: قوم صالح. ولوط وشعیب: 
نبیان. والااصحاب : : جمع صاحب. والغيضة : الأشجار الملتفة. ٠‏ () الرسل : : جمع رسول. وعقاب أي: انتقامي. والصيحة: النفخة الثانية يبعث بها الناس . 


ومالها من فواق: لائر عنهم ولا تا خر . وبضمها يريد القراءة «فواق» . (6) لما نزل ی الاية ۱۹ من سورة الحاقة. وعجله أ قدمه سريعا . والیوم := 









۸ - سورة ص o٤‏ الحزء الثالث والعشرون 
















۷ :نون Ag‏ و ISE‏ 2 رز نم سب و 






SESS aE BAY 
۰ چ ع سم سر و سر مص 2 ر سر سس و سس هم م2 11 1 ۱ تا تله 4 سدسه - ۵ ن آوات #4 ۱۷ : حا | ضاة الله تعا‎ 4 
ر٥ إلى‎ 42 ٠ صبرعل مايقولون وآذ عیدنا داوردذاآلاید اه أواب 09 للیا 1 2 8 یی 7 ۶ 3 + اذ لى‎ 0 
ا لعش 4 كت صلاة العشّاء»‎ ١  هجحسسنسن‎ 1 نا ا سخرنا الحال معه سح‎ 3 -١ 50 ا ا ا ا ار نتم ا 2 5 رھ بو ام‎ 3 6 
۳ ]ناس 4 ۳ یبال معه نالعشي والاشراق (۵) والطر 5 ۱ ۰ 8 + 1 ۰ مه 1 سم و 5 و‎ 2 


8( 3 ۾ مه م : 2 5 ی 5 

:5 سم و كط كو 52060 و ست ور سس مهم وم ستل ب لا ۱ #والاشراق 4 ۱۸ : وقت صلاة الضحى - وهو ان تشری الشمس ويتناهى 
۵ کر رح کل لب وا ل دام که وء اه لجکه 1 ۱ 7 م ا 2 ر ر بير بير 5 ابن و مم 

ص ٦‏ ا O‏ سے صر و کا سس صر ترق ود سے > مرو و 3 ضوء‌ها - 8و 4 سخرنا $ الطیر محشورة 6: مجموعة البه د سوق معه » و کل ۰4 
8 وف آل أتلك نوا ا لخصم اذ سوروا ۶ و تاف وان 9 ی 
۰ 5 ر ب ) # وهل وك ے د سورر 4 5 من الجصال والطیر وله آوّات 6 ۱۹ : رجاع إلئن طاعته پا لتسبیح › 8 وشددنا 
5 مح وس سل ی دم و ر ر ر کے و ۰ 3 + a‏ ۶ 8 2 7 

۲ المح ای( ادد حله اعا داو د فف ء۶ ميب قا لو أ لاتخف ا ت 04 5 . مه م۲ ۱۱ رد ۰ ار 
۵ یخرب 60 دحا عل داد شرع وم تلو 7 4 ملکه 4 قوّیناه بالخرزس والجنود» وكان يحرس محرابه في كل ليلة ثلاثون الف 
اي ا ER ٤ TE 2 - 31 ۳ N CLEC LSS‏ ۱ 

حصان تبقاع بت بلح ولا شط 1 رجل. وآتیناء الجكمة» : النبوّة والاصابة في الأمورء وفضل الخطاب 4 ۲۰: 
ام I‏ ل ا 7 : 
واه کا ساو الم نَع له موه 15 البيانَ الشافي في كُلَ قصد. 


0 مر قور مدصت بد سح 87 مر مرک E‏ اس 25 جک اس 3 ىم 
۴ وله ونحده فلا كلا وعرّف نی الطاب لا قَالَ 4 ~~ غوهل 4 - معنی الاستفهام هنا التعجيب والتشويق ا استماع ما بعده - ۶ أتاك 4 


س مسر 71 چ ار د م 7 ل ۳ 
4 یا ان نيا الخصم› إد تَسَوّروا المحرات 4 ۲۱ محرابت داود ای : مسحده» سب 







سر ا ۵ سر س سر صر صر صد واس سر سر بر صا 








“< 


432 


۳ 


ر ر کے ابر سے کے سے ال ی ی ی 


:ا قد لمك سوال تیال عاج د وان رامنا لخلطاء نی 





ا و 










1 کل بضلا لين ول لمحلس وكلل 5 ُنعوا الدخولَ.عليه من الباب لشُغله بالوبادةء أي: خبرُهم وقِصتّهم؟ «إذ دخلوا على 
کار ره که ور ركنا وناب 0 | دود فقزع مِنَهُمء قالوا: لا تَحَفْ)ه. نحن خصمان6 - قيل: فريقان ليُطابقَ 
رورت ان وه وروی ۸٩‏ اما قبله من ضمیر الجمع» وقیل: ان والضمیر ل مامح شبن 
e‏ م > 0 ی 7 : ل E‏ : 

نوی از على الواحد وأكثرء وهما ملكان جاء! في طورة حصن رن ار 


على سبيل الفرضء لتنبيه داود - عليه السلام - على ما وقع منهء وكان له 

تسع وتسعون امرأةٌ» وطلب امرأة شخص ليس له غيرها وتزوجها ودخل بها - #بَعَى 

بَعضنا على بَعض . فاحکم یتنا بالحق ولا تشطط : تج «واهينا»: آرشذنا «إلَى 
سَواءِ السُراط) ۲۲: وسَط الطريق الصواب. 

۳ ون هذا أخي» أي : على ديني له تسم وتسمون مج یر بها عن المرأة» «ولي تَعْجة واجدة» فقال : أکفلنیها 4 أي: اجعلني کافلها . 

[وعَرّني): غلبني «في الخطاب4 ۲۳ آي: الجدال . وأقبّه الآحَدُ على ذلك . ۶قال: لقد ظَلَمَكَ بمُوال تغحتك ‏ ليضمّها إلى نعاجه وان 

كَثِيرًا مِنَ الخُلَطاءِ4 : الشركاء ليشي بَعضْهُم علی بَعض . إلا الَذِينَ وا وعَمِلُوا الضالحات. وقلیل ما هُم). ما : لتأكيد القِلّة . فقال المَلكانِء 


ص اصن سر ر ونيا سو دس ررح سور یم و 4 
PAS e‏ ا کی ای ا ا 1 . أ > 0 
اح ولا تم لهو فيم أك عن سيبل امود الزن يلوت 
2 می اوو ا مس سے ق ارو 
: لله ۱ 


۷ مم ۱ و 2 0 5 ١‏ 
ب دیدما سوا مالساب 7 3 


سے 






35-3 


ب ا و را( و لون ول ور لور ل ا ل 
رش ون مه ز ز ز ز ز ز ز ز TT‏ 





3 
57 


٤‏ - فتنته داود» قال تعالی: #وظن 4 أي : أيقن دود آنما فتاه 6 : آوقعناه في فتنة أي : بليّة بمحيّته تلك المرأةء #فاستغفر ره وخر راکفا 


5 


La 


اي : 

5 2000 ل U A‏ ا ا a RAA‏ 5 و 1 لت ۱ : 
سا جدا وآنات ۰۲ فغفرنا له ذلك » وان له عندنا لزلفی 6 أي : زيادة خير في الدنیا » وخسن ماب 4 ۲۵ أي : مرجع. في الاخرة» فيا دا د » انا 
جَمَلناك خليفة في الأرضٍ» تدبر أمر الناس . #فاحكم بَينَ الناس بالخق» ولا تتبع الهَوَى» أي : هوى النفس» فیتضلك عَن سَبِيلٍ الل » أي : عن 


-الزمن. واصبر : تجلد. وداود من آنبیاء بني إسرائيل. ووصف عبادته منقول من تفسیر البغوي ٤‏ . بتصرف عکس المراد. وانظر الحديث 4۲ من كتاب الصوم 
في سنن الدارمي. والصواب كما جاء في بعض النسخ : «وكان ينام نصف اللیل» ویقوم ثلثه» وینام سدسه» . انظر «المفصل». (۱) سخره: کلفه بالعمل . والجبال : 
جمع جبل. ومعه أي: مقتدية به في الطاعة. ویسبحن أي: یکون منهن بلسان الحال ما يؤكد التنزيه لله عما لایلیق به. والعشاء هنا: المغرب ‏ والطير : واحده طاثر . 
وله : لداود. والملك: السيادة والتصرف. وعدد الحرس مما زعمته دسائس الاسراثیلیات . وآنينا : أعطينا. والخطاب: الشيء المطلوب . (۲) أتاك: بلخك. والنبأ : 
الخبر العظیم . والقصة التي أوردها المحلي هنا جاء فيها عن علي» رضي الله عنه : (من حذث بحدیث داود» على ما پرویه القصاص» ته مائة وستین . وهي حد 
الفرية على الأنبياء» . تفسیر الخازن ۲ :۳-۳۸ . وفي تفسیر ابن کثیر 6 :۳۲ أن هذه القصة من الاسرائیلیات الموضوعة لیس لها سند صحیح. والحق أن الخصمین 
من الب كان بینهما خلاف على نعجة حقيقية ولیسا ملکین . فلو کانا من الملائكة لما احتاجا إلى تسور المحراب. والخصم : المتخاصمون. وتسوروه: ارتقوا 
جداره للدخول . ودخلوا عليه : اقتحموا مسجده. وفزع : اضطرب لأنهم دخلوا فجأة » فظن بهم شرا. وخحصمان : متخاصمان نرید حکمك . والضمیر بمعناهما: 
يعني أن ضمير الجماعة فيما مضى مراد به الائنان. وعلى سبيل الفرض أي: لم يكن بينهما خصومة. وإنما افترضاها افتراضًا. وهذا افتئات على الملائكة بالکذب 
وهم معصومون من ذلك. وما وقع: ما حدث. وبغى: تجاوز الحق. واحكم: اقض وافصل. والحق: العدل. (۳) على ديني أي: أن الأخوّة في الدين. والنعجة : 
الأنثى من الضأن. وهذا هو المراد على الحقيقة» وليس مرادًا بها المرأة كما زعموا. وأقره الأخر: اعترف بصحة ما قاله. وهذا من تزيد القصاصین . والحق أن داود 
تعجل الحكم قبل سماع قول الآخرء فكان ما وجب الاستغفار له. انظر فتح القدير 544:5 والآية 5؟. والسؤال: الطلب. والخلطاء: جمع خليط. وعمل: 
اكتسب . والصالحات: الأعمال التي ترضي الله . ولتأكيد القلة أي: لتوكيد «قليل». وعلى نفسه أي: حكم على نفسه بالظلم. وهذا مع ما قبله وبعده من قول المحلي 
مصدره التفصيلات الإسرائيلية المكذوبة» في القصة المنكرة أصلا . (6) محبة المرأة من التفصيلات أيضًا. واستغفر: طلب ستر الذنب والعفو عنه. وخر: سقط 
. بسرعة. وأناب: رجع عما لا يليق بالأنبياء. وذلك: تعجله في الحكم. وعندنا: في المنزلة المقربة. والحسن: الجمال. وجعل: صیّر» أي: استخلفناك على 
الملك والدعوة. والحق: العدل. انظر الآية ۲۲. والأرض أي: ماحولك من البلاد. وتتبعه : تنقاد إليه وتخضع . والهوى: الميل المتبادر للنفس . وفي هذا مايؤيد 
أن فتنة داود هي تعجله بالحکم قبل سماع المتهم لا ما وضعته الاسرائیلیات من الاکاذیب. ویْضل: یخرج ويصرف. والسبیل : الطریق الظاهر . ویضل : يخرج 
وینصرف . والعذاب: التعذیب في الدنیا والآخرة. والشدید: القوي . ونسوه أي: ترکوا الایمان به وآهملوه. والیوم: الوقت. والحساب: المحاسبة على الخیر 
والشر. والمترتب: المتسبب. وفیما عدا الأصل والنسخ: «المرتب». وعلیه : على نسیان یوم الحساب . والایمان أي: بالتوحید والنبوات. . 


کے باه 





الحزء الثالث والعشرون ۵ ۵ ۶ 


الدلائا الدالة خو از النین بل اللو» أي : عن الایمان بالل ار مسر سم ی 9 E‏ 
ل ن ان 00 9 خم و ا وااو ی نایل ا رو 
عذ ب شدید ب4 نب عله د 0 ر 

الهم ہما نسو م یوم 1 عليه تركهم 5 ۶ کرام نار © زار مر ما وا 8 

الايمان. ولو ا بيوم الحساب لامنوا في الدنيا. ا و7 ا ار 

١‏ - وما نا السّماءَ الارض وما بَيتهُما باطلا) أي : عبئًا. #ذلك4 آی: خلق ما + ان تک لمق یی ف اضر لسن جار 
زو والأرض و ج ی بك کا يد تدرأو 

ذکر لا لشيء لظن ال لذین گفروا» من أهل مكّة. (فویل»: واد ول ِينَ گفروا من ۶ ا E‏ 

الثار ۲۷ . ام تجقل لین آمَنوا وعملوا الصَالحات کالمفییین في الارض 1 ي؟ آم نجل 

المتقیت کالفخار ‏ ۴۲۸ نزل لما قال کفار مكّة للمؤمنين: تا تعطی في الآخرة مثل ما 


1 کب © و ووهبتا لداورد د سكين 2 

8 @ 7 د 2 وا م 7 و | 2 

1 © رک ,سي لشي ی لإ E‏ 
تعطون . ر یی همزة الالخار . «کتاب6 : خبر مبتداً محذوفٍ أي : هذا «أَنْرَلْنَاه 0 5 
إليك ار یروا ا ر ات التاء في الدال - « آياته | #: ينظروا في 






























8 أي حببت حب ارعن د رری‌حق‌توارت طساب (© ا 4 
Em‏ 


o 







3 3 فنا 2 AE‏ رپ ر ر مر صر سر کر وم ص سر سے سے ر ص2 
معانيها فیومنوا «ولیتذ کر : ر یشظ ولو الألباب) ۲۹ : أصحاتٌ المقول. ۰ لسن وألتناعلن هه اتب ریز | 
تب 1 ی / 8 E 1 “O‏ ۰ 1 6 سر سے یور 0 س ۵ مرو ا 2 
۲ $ ووهینا لداود سلیمان 4 اب نعم العبد 4 4 اي: سلیمان! (إنه اواب 4 ۳۰ : 0 6 SR‏ گرم ری نک سومان €9 21 









رجاع في التسبيح والذکر في جميع الأوقات» ۳ غرض عليه بالعشی 4 هو ما بعد هریج مره ساب ب 5 یط 
الزوال ل[الصضافناث): الخيل جمع صافنة - وهی القائمة على ثلاث وأقامت الأخرى ور و e‏ 
م 8 1 0 0 (الجياة) 0 11 ء وعواص کا و اسر مرف اتاد ۵ هذا | 
ف الحافر. وهو من: صَمْنَ يَصِفِن صفونا - #الجياذة ۳۱: جمع جواد. وهو إل رو سی ع قاد وج 
د ِ وساب 9 را عا + 
السابق . المعنى أنها إن استوقفت e‏ 7 وان ز کیت شرفت ها نت ألف فرس ۰ ۳ 1 2222 9 ند و 
| ماب لځ واد فرعبدنا دو وبإذنادى را یم ا 4 
عرفية هه یی أن ميان اللي لإرادة الجهاد NE E‏ 0 1 ا 


5 امعتسل سم ا 37 
تسعَمائّة غربت الشمس» ٠‏ ولم يكن صلی العصر فاغتم و فقا 2 أحبّبت »© أ : 1 شت ی زک وه تنل مت 5 


اس ا ا : 


و 


مر مره یمود نع یم لي بذ لوخ یی 
: 2 موی 


ASE AE 
4 
















ا 


ردت طحب الخیر # أي : الخیل #عن ذکر ربي # أي بشسش خی د توارث 4 
ا اس بالحجاب 4 ۳۲ أي اسنترث بما يحجنها عن الأبضار. #رُدُوها علی 6 أي: الخيل المعروضة. فردوها فطفق مسخا € 
بالسیف. #بالسُوق: جمع ساق وال عناق 4 ۳۳ آي : ذبحخها وقطع آرجلها تقرَبًا إلى الله - تعالی - حيتٌ اشتغل بها عن الصلاة» وتصدّق 
بلحمها . فعوّضه الله خيرًا منها وأسرع . وهي الریح تجري بأمره كيف يشاء . 

۳- ولقد فنا سُلَيمانَ 4 یاه سلت ملكه 2 وذلك لتروجه بامرأة هواها وكانت تعبد الصنم في داره من غير علمه» وكان مُلكه في خائّمهء 
ا ووضعه عند امرأته المسمّاة ة بالأمينة على عادته» فجاءها جني في صورة سُليمان فأخذه منها - «وألقينا على کرسیّه 
جسَذا هو ذلك الجنّي وهو صخر أو غیره. جلس على كرسي شُلیمان؛ وعكفت عليه الطير وغيرهاء فخرج سُلیمان في غير هيئته». فرآه على 
كرسيّه وقال لتاس 4 اناا شليبات و : رجع شليمان إلى ملكه بعد آیام» بأن وصل إلى الخاتّم فل فليسه وجلس على کرسیّه 
قال : رت اغفز لي ومَبٌ لي مُلكَاء ل يَسَغى 6 : لا يكون «لاحدٍ من بَعدِي» أي : سواي» نحو : اسن وو داس أ سوى الله ؟ 
نك آنت الوهات ۳۵. . فسَخَُرْنا لَه الرّيحَ» ا ينه #خیث آصات6 ۳: آراد والشاطین كل َك يني الأبنية العجية 
إوغواص) ۷۰ في البحر يستخرج اللژلو» «وآخرین 4 منهم و« مَقَرَنِينَ 4 : مشدودين (إفي الأصفاد) ۳۸: القيود نت تجمع آیدیهم إلى أعناقهم» وقلنا 
له : 8 هذا عطاوٌنا . فامئن» : : اعط منه من شنت. «إأو آمیكث4 عن الاعطاء نبیر جساب# ۳۹ أي : لا جساب عليك في ذلك. وان لَه عندنا 
لژلفی وخسن مآب) ۰؛ . تدم مثله. 
5- واذکر عَبدَنا آیوب. إذ نادّى رَبَهُ آني 


2 0 e 


6 أي: بأني مني السَیطان بصب( : بضر (وعذاب 6 4۱ : آلم. ونسب ذلك إلى الشیطان وان 
)١(‏ خلقها: آوجدها. انظر الاية ه من سورة آل عمران. ولا لشيء اي : عيذ اش کر والظن : المظنون. وأهل مکة أي : وغيرها . ونجعل : نصيّر. 
والمفسد: الملازم للشر . والمتقي : : من يتجنب غضب الله ويطلب الرضا. والفجار: جمع فاجر. وهو المنهمك في المعاصي . وا 7 آوحینا بلسان جبریل. 
والمبارك: العمیم الخير. والالباب: جمع لب. (۲) وهب: آعطی . ٠‏ ونعم: : بلغ الغاية في الخیر والفضل . وعرض عليه : ای اا لیراه. وأقامت الأخرى: 
أوقفت الرابعة. واغربت الشمس» من مزاعم الاسرائیلیات . قال آبو حیان: افي هذه القصة ألفاظء فیها غض من منصب النبوة». البحر ۳۹۰:۷. والصوات أنه 
كان سليمان یستعرض خيل الجهاد. فلما غاب بعضها عن بصره آمر برده الیف وليك يفسح ون وأعناقه بيديه توددًا و . انظر تفاسير الطبري والخازن 
والقاسمي . واحتجاب الشمس وذبح الخیل من آباطیل یی تاعالطا وعن دکر ربي : لذ کر ه و آمره بالتقوی . وتوارت آي : الخيل . وردوها: أعيدوا عرضها. 
وطفق: جعل. والمسح: تمرير الكف والتربيت تلطفًا. والأعناق: : جمع علق . 107) ENE‏ إسرائيلية تطعن في جميع النبوات» لايحل نقلها وما 
جاء فيها مستحيل وقوعه. والحق أنه ولد لسليمان طفل مشوه رحو اليه روح» فاغتم ثم رجع إلى الصبر والاطمئنان. 0 :۷۰ والأحاديث ۲۹۹6 
و۳۲4۲ في البخاري و564١‏ في مسلم . وهواها: هویها . والخلاء: قضاء الحاجة. وتصوّر الجني لغير الرسل من الأباطيل. ورب: ياربي. وهب: أعط. 
والملك : التسلط . وسواي: غيري. ومن بعد الله»: في الاية ۲۳ من سورة الجائية. وسخرنا: ذللنا. وآمره: طلبه . والشیاطین : جمع شیطان . والاصفاد جمع 

صفد . والعطاء: مایعطی. وآمسك: امنع من شثت : وذلك : مادکر من المن والامساك. وتقدم مثله: في الاية ۰۲۵ (8) آیوب: من حفدة عیص بن (سحاق - 





۸ - سورة ص 55 الحزء الثالث والعشرون 
كل ZEEE‏ | ۱ 










+ ووهبا له أهلة وت شک رد ارو 18 كانت الأشياء كلها من الله تأدٌبًا معه - تعالى - وقيل له: (اركضن» ار 


وہ ر ر و ا ار 


٤‏ نار لهس 0 #برجلك) # الأرضَء فضرب فنبعت عين ماءء فقيل : #هذا مُعْمَسَل ) : ماء تغتسل به 
1 و ی فا 5 بار وشرات 4 1۲ تشرب منه - فاغتسل وشرب قذهب عنه کل داء كان بظاهره 
زمرت و يا کر ده هيم و سحق وبعفوب 1 وباطنه. «ووَهبُنا له أهلهُ ومثلهم مَعَهُم آي: أحيا الله له من مات من أولاده ورزقه 
مار الت ترس 3 یله (رخمة»: نعمة لإيتاء وذكرّئ4: عظاً (لأْولي الألباب) 48 : لاصحاب 
آلذار وم ند یلار( ()واذکز و العُقول - وود بيك ضِغْنًا4 هو خزمة من حشيش أو قضبان. (فاضرب بو 
إِسَمعِيلَ والیسم وذاألکمل و كفل وت تار @ مدا د 0 زوجتك - وکان قد حلف لیضربتها مائة ضربة لابطائها عليه يوما - 2 
0 ولد مقن لسن ماب ل )+ عنم لوب 1 بترك ضربها. فأخذ مائة عود من الاذخر آو 9 فضربها به ضربة واحدة. 

E © ©‏ رید رب توش راب لام 6 3 ۳۹ #إنا وَجَذْناهَ صابرا. نعم العَبدٌ4 آیرث! له أوَابٌ) 44: رجاع إلى الله 


































کی 2 م سر ر صر ص A‏ 3 

8 و عنده قرت | رف راب اما دون ير 4 تعالی . 

4 5 سے مه ۰ 4 3 + ۰ 5 ۳ 4 ۹ 5 e f‏ 1 1 
اساب ل © مارا ما یناد @ هدار 1 -١‏ وواذگز عبادنا ابراميم وإسحاق ويعقوبَء. أولي الأيدي): اصحاب 
8 رم ی سے سے 9 ا 2 : ۳۹ ۳۹ ۰ ۶ ۵ ۲ ۵ ۳ م گا 
3 لا خی شراب جه E‏ > و 14 القوی في العبادت والابصار 6 ۵ : البصائر في الدين: - وفي قراءة : «عبدنا) 
> 0000 2 1 ار اهم : سان لهء وما بعده عطف (عذّنا)» . انا أخلضنام مخالصة € 

A اعاضتاهم‎ O بان له» وما بمده عملت علی‎ a OES رش جيه بو‎ ١ 
الآخرة» أي: ذكرُها والعمل لهاء وفي قراءة بالاضافة وهي‎ 4٩ اا مسق سس تم يت :1 9ذكرّى الذار6‎ 7 
7 1 1 4 ۱ و‎ ll ع‎ 2 ٩ ۱ 0 هد تر اروم نهم ار لیب‎ 2 
ج حير‎ EY 4 راز مس و دم 0 للبیان» 1 #وانهم عندنا لمن المصطفين 4 : المختارين ۋالاخيار‎ E شدلا مركا با‎ 3 7 ِ 
نتر صموه لاقتسا 52 3 2 را‎ 0 

5 مام 0 E‏ ا تا یلیل - وواذگر إسماعيل والیسع # هو نبيّ. واللام : : زائكدة. الوذ الکفل 4 اختلف 
5 قا قدم هنذافرده عذ ضما ر (] 8 

ا 8 29 SA‏ ته »› : ماكة نیت فوا اله : 6 أ و 
GT EGE OOOO OE 0‏ نم رده رشن رای ونوا ونوا في بو قيل : گفل 0 بي و او كن لقتل (وكل) ۱ 8 كلهم زین 


الأخيار» 48 . 


۲ - لهذا ذكرٌ) لهم بالثناء الجميل هناء ون لِلمتّقِينَ4 الشاملين لهم خسن ماب 4 44 : مرجع في الآخرةء لجنات عَذنٍ) : : بدل أو عطف 

بیان ل «حسنَ ماب «مُمَبّحةَ لَهُمْ الأبوابٌ 6 ۰ منهاء #متکئین فیها ¢ على الارائك» یعون فیها بفاكهة كثيرة و وشراب 9۱ وعنذهم قاصراث 
لطرّف 4 حابسات العین على أزواجهنّ» « أتراث» ۵۲ : أسنانهنّ واحدة وهن بنات ثلاث وثلائین سنةء جمع ترب . هذا6 المذکور ما 
یوعدون 6 4 - بالعّيبة» وبالخطاب التفاتا - لِيَوم الجساب 4 6۳ أي : لأجله . إن هذا لَررْقنا > ماله من تفاد 4 4ه أي : انقطاع . والجملة: حال 
من «رزقنا» أو خبر ثان ل «إن» آي: دائمًا أو دائم . 


۳- «زهذا» المذكور للمؤمنين» 9وإن للطاغینَ 6 : موا بت 0 ر ماب ۵۵ هنم جَهَنمَ بصلونها ) : یدخلونها. #فشن المهاد# 55: الفراش! 


نبي كان قبل موسی في الجتوب الشرقي من البحر المیت. وقد ذکر المفسرون في ابتلائه خرافات إسرائيلية كثيرة. ومسني: آصابني. والشراب: مایصلح 
لیر ووهب: أعطى. والأهل : الأسرة. ومثلهم : ما هو بقدر عددهم. وقيل: لم يحيهم له وإنما رزقه ذرية غيرهم. . البحر ۰۱:۷ . والرحمة: العطف 
بالتعم . والألباب: جمع لب. ومنا: من عندنا. وتحنث : تذنب. والاذخر: نوع من الحشائش . ووجدنا : علمنا علم ظهور أيضا . والصایر: من یتجلد. وانظر . 
الآية ۰۳۰ (۱) العباد: جمع عبد. وإسحاق: أبن إبراهيم. ويعقوب: ابن إسحاق. والأيدي: جمع يد. والأبصار: جمع بصيرة. وهي التدبر والتفكير. 
وأخلصناهم : جعلناهم خالصین لنا من کل ما يشغل . . وبخالصة: بسبب خصلة صافية. وبالاضافة يريد ابخال لصة ذکری» . ی يزاج الكالصه كن ددري 

وعندنا : في حكمنا وتقديرنا للمنزلة . والخيّر: الكثير العمل الصالح. وإسماعيل: ابن إبراهيم. ويسع : : استخلفه إلياس علی بني إسرائيل ثم استنبی . . والام زائدة 
ا أن «آل» الداخلة على «یسع» هي للتزیین اللفظي . وذو الکفل : انظر الآبة ۸۵ من سورة الانبیاء. . وفي ذكر العدد مبالغات. وكلهم: داود ارد بعد 
(۲) الذكر: التشريف بإيراد الخبر والصفات . والمتقي : من يتجنب غضب الله ويلزم الطاعة في الأمر والنهي. والشاملين لهم : يعي الذين ارق من درن 
الأنبياء. وحسن مآب: انظر الآية ٤١‏ . والجنة: البستان العظيم فيه الشجر والقصور والنعيم. والعدن: الاقامة الدائمة. وبدل أو عطف بيان يعني : جنات. فهو 
يفيد التوضيح والتوكيد. والمفتحة: المُشْرّعة لتيسير الدخول. والأبواب: جمع باب. والمتكئ: الجالس باستقرار وطمأنينة. ويدعون بفاكهة: يطلبون الثمار 
اللذيذة للتفکه لاللغذاء. والشراب : اما يشرب من العسل واللبن والخمر. والمذکور يعني : في الایات ۵۲-۹ . ویوعدون : يبشرون به ویهیاً لهم. وفي ث 
والفتوحات والصاوي والمنحة: «ما تَوعَدُونَ بالغیبة». وبالغيبة يعني : بالیاء في آول الفعل . وبالخطاب يريد القراءة «ما توعَدون». والیوم: الوقت . والحساب: 
المحاسية والجزاء. والرزق: ما يهيأ وییسر للخلق. (۳) الطاغي : المتجاوز للحق وهو الکافر. واسم الاشارة هنا من فصل الخطاب. أي: الفصل بين کلامین 
للانتقال من غرض إلى آخر. وهو من بليغ البيان. والشر: السوء والفسادء يقابل الحسن في الآية ۰۶٩‏ والماب : المرجم الذي يُتتهى إليه . . وجهنم: اسم علم 
لدار العذاب في الآخرة. وو ئ بلغ الغاية في الشر والبؤس والفساد. . ويذوقه: يقاسيه ويعانيه. وفي الأمر بح اليك رادت وبالتشديد يريد القراءة 
(وغشاق». ا جمع آخر. وفي ط والفتوحات والصاوي والمنحة: «وآخخرٌ بالجمع» . وبالافراد يريد القراءة «وآخر» آي : وعذاب افا ا ومثل 
المذكور أي: في الشدة والفظاظة والايذاء. والأزواج: جمع زوج. . وهو الصنف والنوع. وبأتباعهم أي: مع من تبعهم في الكفر. و«داخل النار بشدة» تفسير ل 
اامقتحما» لأن الاقتحام هو الدخول العنيف . فالكفار تضطرهم ملائكة العذاب إلى رمي أنفسهم بعنف . . والمتبوعون: زعماء الكفر والضلال. وفي ط والمنحة 


ع 


وبعضص المطبوعات : (المتبْعون» . ولاسعة علیهم أي : لا وسعت منازلهم سعة لهم . والصالي للتار : 9 لحرها وأهوالها و نتم لامرحبًا بكم أي : انتم = 


الحزء الثالث والعشرون ۱ /أه 5 































مس و ار رو کور 2 2 سس ورو 


ار 599 رب دنهم 1 


(هز 6١‏ أي : العذاب المفهوم ما بعده > فلیذوفوه - حَمِيم 6 ای ماء ج محرق ۳۹۹ و 
۷ 


اوسا ۵۷ بالتخفيف والتشدید: ما یسیل من صدید آهل النان (وأخرک - ۶ 


ا درو صح صر 9 را EAA‏ 
۳7 سخرا أمزاغت عنما لابصتر جوم 9 
بالجمع والافراد - ین شکله أي: یثل المذكور من الحميم والضساق. 27 3 
و 4 فر د ۸ سم ي 8 De‏ من و و مره لس 2 مر 2 
ان 4 2 التار لاتا نامز وماین( اله میتی سور ]| 


ر گام خر وم 0 


6 جر ين ينل ۳ در 32 6 0 
راکوت وا لارض وماد رلا تزهوييا | 
جر وه 1 
و[ ی یر دال رک ۱ 


بسح رو یج و 


أزوا 6 8ه : أصناف». أي: عذابهم من أنواع مختلفت ویقال لهم» عند دخولهم ۰ 
التار باتباعهم : هذا فوج : جمع مقتحم 6 : : داخل معکم» النار بشِدة . فيقول 
الحبوعون: مرت پهم) أي: لا ص علهم. هم صالو ار .او اي . 
الأتباع : وبل تشم لا مَرحبًا بكم . أنثم قَدَمْمُوهُ4 أي: الکفر قلنا. فبئس القَرارٌ ٩۰‏ 

لنا ولکم النار! قالوا ‏ انشا : راء من قَدْم آنا هذا فرده عَذَابًا ضعقا # أي : ثل ۶ یه 
عذابه على كُفره في التار) OTE .٦١‏ سجَد SA‏ پک ظ 
۱- «وقالوا» أي : كُفَار مكّة. وهم في النار: #مالنا لا نی رجالاء كُنا شنم ني | 1 عون €9 أ ارت کت 9 9 6 


5 ی ر چ 9 و ات یش ت 11 رز 5 

الدنيا نا ین الاشرار ۲۱۲ E‏ ا e‏ بهم في ا 1۳۶ ا ا خلت یدیم باکت 
سند ۰ بح اج من ۳ 3 سے سس ہے ر٥‏ سرد ول 2 E‏ سس 3 

i 69‏ | اس ١‏ 321 ی م 2 #وو کر سے کک سے مر سرو 507 
الأبصار» فل نرهم؟ 5 فقراء المُسلمين كعمّار وبلال وضهیب وسلمان. لاد 82 لو قال نين مهام 0 َك توق بز 1 


۵ 


لك لَحَقّ) : : واجت وقوعه تخاصم أهلٍ الا 14 کما تقدم . 
۲- [قل) - يا محمد - لكفار مكّة: نما أنا مُنَذْرٌ4 : 5ف بالنارء وما من إِلَهِ ° e‏ ۳ 
فل 7 ۳ وی ی ی ا المنظرین 4 ٍل‌بوالوفت‌المعلوم ل قالفعر اک 
إلا الله لله الواحد القَهَار ¢ > لخلقه رت ا والارض 9 نما ی ل ون م د E‏ 7 
لاو نم مین عبادك مهم لوی GD.‏ 4 
الغالب ا 31 الغفار 1 535 و ليأ 3 4 ٦۷‏ نتم د 7 e‏ 
علی ارالك 134 لآولنه. «فْ) لهم: هو تا و emeg‏ 
مُعرضون6 58 أي : لقرآن الذي أنبأتكم بی رع ی بل ون و هو 
له : #ما کان بالملاً الأ € أي : الملاتکت ۳ ن ٦۹‏ فی شأن اد قال الله : ۱ جاع ا خليفة» | 
قو ي من ۶ يَخْتَصِمُونَ 9 في شأن آدم» حين اي جاعِلٌ في الارض 
آخره . ون 4: ما (یوخی الا نما آنا 6 ا أن ۶ نذیر مبین 4 4 ۷۰ : ین الانذار . 
۳ (إإذ قال ربك للملائكة : إني خالق بَشْرًا من طِين #4 ۷۱ هو آدم. ف فإذا سَوَيته يته # : آتممته وتفخت؟: أجریت فيه من روحي 4 فصار 
- وإضافة الروح إليه تشريف لادم . والروح : جسم لطيف يحيا به الانسان بنفوذه فيه - فَقَعُوا لَهُ ساجدینَ 4 4 ۷۲ سجود تحيّة با لانحناء . 
و سید دام ستيج > - فيه تأكيدان - الا إبليس ' 4 هو أ بو الجن كان بين الملائکت ۶ استكبرٌ وكان من الكافِرِينَ َ4 ۷٤‏ في علم 
الله تعالی . قال : يا [بلیسن. ما مَنَمَكَ أن تَسجُدَ لما خلقث بیَدَی 4 أي : تولیث خله؟ وعنا تشریف لادم - فان کل مخلوق تولی اه له - 
سر الآن عن الشٌجود؟ 00 0 آم كنت مِنَ العالينَ) ۷۵: المتکبرین » فتکیّرت عن السُجود لکو نك م: منهم؟ وقال : آنا خیر 
منه . لقتني من نار وخَلَقتهُ من طين) " 


ر 


- و و قال : فاخرخ منها 4 أي a‏ وفیل : مخ الستماوانت:: . فنك رجیم ۷۷ : مطروده وان عليك لَعنتي إلى یوم الدّينِ 4 ۷۸: : الجزاء . 


أدص ین( قال رب فانظرت ليقي 0 


\ 









-أحق بهذا الف وقدمتموه لنا : : أوقعتمونا فيه بما زینتم لنا. والكفر أي : المسبّب لهذا العذاب. وهو مستفاد مما في «الطاغين» من مصدر يدل على الكفر. 
والقرار: مكان الاستقرار والاقامة. وزده: أضف إليه. والضعف: المضاعف . والنار: نار جهنم. (۱) كفار مكة أي: وغيرها أيضًا ٠‏ قال ابن كثير في تفسيره 
ء : «وهذا نون م والا فكل الکفار هذا حالهم. یعتقدون أن المومنین ن يدخلون النار». ولا نرى: لا نبصر في النار. والرجال: : جمع رجل . يعني أنهم 
لم یدخلوها . ونعد: نظن . والاشرار: جمع شرٌ. وهو الفاسد. واتخذ: جعل. وفیما عدا الأصل وال لنسخ: «أنخْذناهم»؟ انظر «المفصل». وسخریا: مسخورًا 
بهم. وبکسرها يريد القراءة «سخریا». وللنسب أي: للمبالغة في المصدرية. والابصار: جمع بصر. والتخاصم : تبادل الدعاء والمذمة. والأهل: الملازمون 
للشيء . وتقدم أي : في الایات ۲۲-9۹ . وقد أشير إليه ب «ذلك» في أول الآية .. 22 منذر آي: لااشاعر ولاساحر ولامدع . وا لاله : المعبود بحق . والواحد: 
المتفرد بالوحدانية. والقهار: المبالغ في تذلیل الخلق. والسماوات: ما يخبط بالارض من عوالم علوية . والغفار: العظيم الاظهار للجميل والستر للقبیح. 
ولا :مین والعظیم : الضخم لامثیل له. والمعرض : المنصرف. والقران أي : مافیه من العقيدة والشريعة والعلم. وآنباتکم: آخبرتکم . والعلم: الادرالك 
اليقيني . والملا : الخلق الكريم. والاعلی : الرفیع المقام. ویختصمون: یختلفون ویتحاورون. ولاني جاعل. . ٠.‏ إلى آخره: من الاية ۳۰ من سورة البقرة. 

ویوحی : ینزل من عند الله . (۳) الملائکة: جمع ملك . وخالق: منشوم. والبشر: الانسان. والطین : ثراب المجیول بالمام ونفخت : خلقت . وأجريت: : يعني 
أن النفخ تمثیل لافاضة ما به الحياة على المادة القابلة له» ولیس ثمة نفخ ولا متفوخ. وروحي: الروح التي آملکها ولا یملکها غيري. . وتعریف الروح یحسن 
الاعراض عنه. انظر قول السيوطي في ختام تفسيره . وقعوا: اسقطوا سريعًا. وبالانحناء أي: لاسجودّ عبادة بوضع الجبهة على الأرض. وأبو الجن: الصواب 
أن إبليس أب للشياطين من الجن فقط . انظر الآية ۵۰ من سورة الکهف . واستکیر : طلب الترفع . والکافر: المنکر للنعم وما توجبه. رفي علم الله : فیما علمه 
قدیمّا» من أن إبليس سیعصیه باختیاره وخبث استعداده. ومنع: صد. و«تولیت خلقه» آولی منه أن يقال: لم يكن خلقه بتولد أو بوساطة آحد. وانما آوجدته 
بیدی» على المعنی اللائق بجلالي وعظمتي . والخیر : الأكثر فضلا ورفعة. (6) اخرج منها : غادرها وانصرف. واللعنة: الحرمان من الرحمة. واليوم: - 


۹ - سورة الرّمَر £0۸ الحزء الثالث والعشرون 
کل از ل لي ل و ا 0 
اس شش و رش ی ل E‏ المنطرى E‏ توم الوّقت المعله م6 ۸۱: وقت النفخة الأول . #قال: فبعرّتك 
۱ من امین لو قل ما سل خی ین خروم نام 2 تتکلفین ره المنظرين ۱ ۰ إلى يوم و 5 لمعلوم» 0 لي ل 
f 00 1 5 ۳ €:‏ عم وه E‏ دک مره ۰ 4 ۰ ء وهی . 
۰ لين إن ھول لد معن مولعم باه بعد ج له ١‏ لاغوینهم أجمَمِينَ ۰۸۲ إلا عبادك منهم المخلصین 4 ۸۳ أي : المؤمنين. 
:8 لا إن هو لا ذ كر یه ات ی و -١‏ وقال: فالحقّ والح أقُولُ4 ۸۶ - بنصبهما ورفم الأول ونصب الثاني - فنصبه 
RODÎ |‏ 7 ا سر SSA‏ 31 4 ۰ لحق والحق فو 4 OEE:‏ ددع ول و ني 1 5 
ات ۳ كر شاشر 2 3 بالفعل بعده» ونصت الاأوّل قيل : بالفعل المذکور» وقیل: على المصدر ان ا 
7 اه وفیّل : على نزع حرف القسم. ورفعه على أنه شتا محذوف الخبر» اف 
فالحق مني . وقيل: فالحق قَسَمِيء وجواب القسم: «الأملآن جَهَتَمَ منك بذَرّيّتك, 
(ومِمّن تَعَكَ مِنهُم4: من الناس أْجِمَعِينَ) ۸0. 
-١‏ خقل: ما أسألكم عليه على تبليغ الرسالة من أجر): جفل. وما آنا ین 



























0 3 2 2 1 ۳ ۲ و سس م ير 5 0 00 س 2 سوه یه 9 ۳ لھ ہے‎ Ak 
18 المتکلفین € ۲ المتقولین القران من تلقاء نفسي . إن هو 3 اي : ما القران‎ 1 
م‎ 21 000 E 5 5 سر لد 7 ۳ ول 6 1 0 0 بن افير‎ + ۹ 

0 ذکر 4 : عظه 8 للعالمین 4 ۸۷: الانس والجنّ دون الملائکف #ولتعلمنَ # - يا کفار 


ص 
1 کی تا 6 هم ا سا سے 
هو ۰ 
۳ 


9 کر کر ر ص‎ PS HF 
کار 4 لواراد له آن يتخ ذولدا لاصطفی‌مما ا‎ 


a 1 ۱ RN 5 ۳‏ ام م 5300 ع ۲ ص 7 ۳ 4 8 5 ۳ زر و۳ 
2 و نباه : خبر صدفه وبعد جين 4 ۸۸ أي: يوم القيامة . وعلم بمعنی: عرف . 
١‏ 4 
سرج رر س 7۳ س بو م ع ل برع سم جه a‏ 
ان ماما مه هوا مه لوح د الق د 09 3 


واللام قبلها : لام فسم مقذن ام والله . 








۰ لسوت والازض بالحق کور الب لعلی لار | سورة الرمر 
8 عسل 


| رٹ کرات رع آل وسک رالتمی رانک‎ ١ 
| © کڪ ری قصل شس لاهو الكريزاكر‎ ۰ 
١ لتيل الكتاب): الفرآن» مبتدأ وق اى : خبره» (العزيز) في مُلكه الککیم)‎ -۳ RRR 
في ضنعه . وا أنرَلنا إِلَيكَ)» - يا مُحمّد - «الكتات بالحق): مُتعلّق ب «أنزل». فاد الله مُخلصا لَه الدّينَ» ۲ من الشرك أي: مُوخدا له.‎ 

-٤‏ ألا لله الدّينُ الخالصن» لا يستحقه غيرهء (إوالَدِينَ انَخَذُوا مِن دُونه) الأصنامَ [أولياء) وهم کفار مت قالوا: ما تَعبْدُهُم الا لیقربونا إلى 


الله وُلقَى: ثُربَى مصدر بمعنی: تقريتا .ال يَحكُم هم وبين المسلمين (إفيما هم فيه يَحتَلِفُونَ4 من أمر الدّينء فيُدخل المؤمنين العجئة. 
والكافرين النار. إن الله لا بهدي مَن هو کاب © في نسبة الولد إلى الله «اكَفَارٌ4 ۳ بعبادته غير الله. الو آراة الله أن يَتَخِدَ وَلَدَا 4 كما قالوا: 
«اتَخَذَ الدَحمنٌ وَلَدَاك «الاصطفى ما يَخلّقُ ما يَشِاكُ4 واتّخذه ولدّاء غيرَ من قالوا: الملائكة بات الله وعُزيرٌ ابنُ ال والمسيح ابن الله. 
«سُبحائة# : تنزيهًا له عن اتخاذ الولد. هو اله الواحد الَهَار 4 لخلقه! 

- َل السّماواتٍ والأرضي بالق : مُتعلق ب «خلق». ور : يُدخل الیل على التهار4 فيزيد. ور لها : يُدخله وإعلى اليل 
«الوقت. ورب أي: ياربي. حذف حرف النداء مبالغة في التعظيم» لما فيه من معنى الأمر والتنبيه. وأنظرني: دعني حيّا وأمهلني وأخر وفاتي. وفي الأصل: 
«أنظرني». ویبعثون : ينشرون من القبور للحساب. وذلك عند النفخة الثانية. أراد أن يبقى إلى ذلك الوقت» لثلا يموت بعدء إذ لاموت بعد البعث. فهو يخادع 
ويمكر. والمنظر : المؤخرةٌ وفاته . والمعلوم: المحدد والمقدر لفناء الخلق كلهم. والعزة: الغلبة والقهر. وأغوي: أغري بتزيين الكفر والعصيان. والعباد: جمع 
عبد. وانظر الایات ۱۲-۱۳ من سورة الأعراف. (۱) الحق: الأمر الثابت. وعلی معنی القسمء یکون الحق هو الله تعالی. وأقول: اعلم وأقرّر. وبرفع الأول 
پرید القراءة دكا لصن . ونصبه : نصب الثاني . والفعل المذكور: أقول. والمصدر أي : المفعول المطلق للتوكيد. وحرف القسم: يعني أن الاسم منصوب بنزع 
الخافض . وجواب القسم أي : إذا قدر نزع الخافض أو الخبر «قسمي». وأملؤها: أشغلها كلها. وجهنم: اسم علم لدار الغذاب يوم القيامة . وبذريتك آی: مع من 
هم من سلالتك. وتبعك: وافق إغراءك وانقاد إليك. (۲) أسألكم: أطلب منكم. والمتكلف: من يتصف بما هو ليس من أهله. والعالم: مجموع الجنس من 
الخلق. فالجمع هنا مراد به جنسان فقطء جمعا للمبالغة. وفيما عدا الأصل والنسخ وإحدى النسخ أيضًا: «للإنس والجن والعقلاء دون الملائكة». انظر قرة العينين ‏ 
ص 1۰۵ . وياكفار مكة أي : وغيرها من البلاد. واخبر صدقه» من تفسير البغوي. وفي تفسير ابن کثیر : خرو وصدقه:..والحين : الوقت:. ويفعنى عرف ای : يتضت 
مرا واحدًا. ولام قسم أي: واقعة في جواب قسم. (۳) التنزيل: الوحي على لسان جبريل» مع التعهد بالحفظ والتبليغ . ومبتدأ خبره أي : تنزيل مبتدأء والخبر 
محذوف یتعلق به : من ال أي : من عنده وبأمره. والعزیز: الغلاب لایعجزه هارب أو معاند. والحکیم: ذو الحكمة العالية بکمال العلم واحسان الفعل واتقان 
الأشياء. والحق : الاستحقاق وشمول المنفعة للعالم. واعبده : قدّسه وأطعه. والمخلص: المجرّد المصفي . والدین: العبادة والطاعة. )٤(‏ في لباب النقول عن 
این غاس أن الایات تزلبت ف لات قبائل : بني عامر وکنانة وبني سَلم کانوا یعبدون الاصنام ویقولون: الملاتكة بنات الله وانما نعبدهم لیقربونا إليه زلفی . 
وحکم هذه الایات يشمل أيضًا من كان مثل تلك القبائل في الشرك . والخالص: المجرد الصافي. واتخذ: جعل. ومن دونه أي: غیره. والاولیاء: جمع ولي. 
وهو من یتولی آمور غیره ویتکل علیه . ونعبد : نقدس ونطیع . ویقربه : يدني منزلته بالشفاعة . ویحکم : یفصل . ویختلفون : یتنازعون ویتجادلون. ولايهديه: لايرشده 
ولا يوفقه في الاسترشاد» بل يصرف قدراته إلى مایناسب اختیاره الفاسد واستعداده الخبیث . والکاذب : من يقول غير الواقع. والکفار: الکثیر التمادي في إنكار 
نعم الله وعدم شکرها . وآراد: شاء. ویتخده: یصنعه لنفسه. والولد: المولود ذکرا آو آنثی. وتولهم المذکور هو في الآيتين ۸۸ من سورة مریم و7 من سورة 
الأنبياء. واصطفى: اختار. ويخلق: يوجده. ويشاء :يريد اتخاذه. و«غير من قالوا» هو تفسير ل «ما"» أي: غير من زعموا أنه ابنه. واتخاذ الولد أي: وغير ذلك 
مما لايليق بجلاله. والواحد: المتفرد بالألوهية والذات والصفات والأفعال. والقهار: الشديد الغلبة والتذليل. (۵) السماوات: ما يحيط بالأرض من عوالم= 


006 


مكية إلا «قل يا عبادي الذين أسرفوا» الآية فمدنية» وهي خمس وسبعون آیة. 










س 





e 





الجزء الثالث والعشرون £0۹ ۱ حاط 0 
ج 2 BD i‏ 
0 کی یو یز E‏ 0 
١:‏ ملاعو مني آزوج تلف که ف بطون أ تهیکم 0 
توق سرت تک E‏ 




























فيزيد» #وسَخْرٌ الشمسّ والقَمَرَء کل يجري في فلکه (لاجل مُسَمّى 4 : ليوم القيامة 
- ألا هو امِب 4: الغالب على أمره المنتقم من آعدائی «الفْفار ه لأوليائه - 


2 


بخلفکم من تفس واحدة ة آي : ادم ونم جعل منها زوجها # حواء 0 وأندّل لكم من 
الأنعا 1 والبقر و الضأن ور ثمانية آزوا 1 من کل زوجاد: کر 3 ÎÎ‏ 0 3 
34 3 ۳ :8 الملک لا لاه تصرف 9© توافت 1 
9 كما بين في سورة (الأنعام», «يَخلفُكُم في بطون مایم خلقا من بعد حَلقٍ) 5 و رط هر 4 
ا اَی ىليا اکا EES‏ 

ا طا دم 0 مضعك 8 في ظلمات ثلاث و ل البطن وط الرحم 5 ورین[ 3 مت 2 







وظلمة المشيمة. فلكم الله ربكم لَهُ المُلكُء لا له إلا هُوَ. فأنَّى 1 و یی و 1 
نصرفون # + عن عبادته إلى عبادة غیره؟ 7 هس وس ما کم کد 5 اذد 0 
۱- وان تکنروا فإِنَّ الله غَننَ عَنكُمء ولا يَرضَى لِعِبادِهِ الکفر وان أراده من ! چ وا ی وه 3 
بعضهمء وان تشکروا4 الله فتؤمنوا #إيرضة# جمكوت: الها بوصحها ممع 1 مه من شی ماکان يدعو الاه من بل وحمل داد 38 
إشباع ودوه - أي: الک (لکم. ولا تر نفس *وازرة وزد نس «أخرى» أي : ] للع سیر لتم یک یلک ضمي | 


ر ی ر سم ور 


و و مق و۳ ۱ ڈ0 م ان 3 
لا تحمل له إلى ربكم مرجفکم. نکم بما کم تَعمَلُونَ. له عَلِمٌ بذابٍ | أن 1111111111110 0 


ر 


9 
۲- 9 وإذا مسر الانسان # أ : الكافرَ ضر دعا ره مُنِيبًا 4: راجعًا © إلَيه 4 اذا حول ۶ ا o‏ 
7 زو مس ن ي فر اضر رد ر 3 خو ۳ یعون اک اور سب ©) يبا یت 3 

: آعطاه |نعاما (منه نيي : 4 : ترك ما كان يدعو 4 : يتضرّع «إلّيهِ من قبل 4 وهو ٤‏ 


2 مهس تسب‎ ۱ EE 

4 ا منوا انقواربج للزن آحسنوای هزو‎ E 
® 2 77 000 0 2 الله - فما: في موضع : من - - «وجعل لله آندادا : 8 شرکاء ۶ لِيَضل 4 بفتح الياء‎ 
| وضتهاء عن سبيله. فْ: تمع بکفرك قليلا»: بي أجلك. لك ين اصحاب فا الم وسعة م بوق الور احم رساب‎ 
ِا 00 شمه وجو هی) زوه :نوه وجو بدو اجن لل باز دموا إن ان و‎ 0 
: ٠ النار ۸ أمَن 24 بتخفیف هو قانت 4 : اد بوظائف الطاعات © اتاءَ الليل‎ 
ساعاته ساجدا وقائما 4 في الصلاة ؛ِيَحدرٌ الاخرة: 4 أي : يخاف دابيا # ویرجو رَخمة © : یم ۱ #ربه €“ كمن هو عاص بالکفر و غيره؟‎ 
. «أم من" بمعنى : : بل والهمزة. قل : هل يستوي الَّذِينَ يَعَلَمُونَ والَّذِينَ لا يَعلَمُونَ 4 أي : لا یستویان کما لا يستوي العالم والجاهل‎ 1 
. أصحاب العقول‎ : ٩ © اّما یذ گر يتعظ يتعظ خأولر الألباب ؛‎ 
(قل: : يا عبادي لین مئوا. افوا نکم ؛ أي : غذايه نان تطیعوه. : لِلَذِينَ َحسئوا في هذه الدّنيا + بالطاعة «حَسَنة # هي الجنّة #وأرض‎ -۳ 
۱۰ 4 الله واسعة) . فهاجروا الیها من ر فين الکفار ومشاهدة المتکر ات:. :نما یوفی الصَابرُونَ + علی الطاعة وما یبتلون به آجرهی پغیر حساب‎ 
بغير مكيال ولا ميزان.‎ 


۱ ۷ ينا | 2 زه و ا سر مص هت سر 7 
لصْذور 4 ۷: بما في القلوب. < حرو رم ریو قل هل سکوی الین ید اوأر 1 


Ê 


1 







9 


















-علوية . وبالحق: انظر الاية ۲ . ویدخله عليه أي: یضیف بعض وقت الأول إلى الآخر . وسخرها : ذللها وهيأها لمنفعة الخلق. ويجرى: : يتحرك بنظام معين فیدور 
في مکانه أو ينتقل من مكانه في حرکته أو يقوم بالعملين معا . والأجل : وفت نهاية البقاء للمخلوق. والمسمی : المحدد في علم الله. انظر الاية ۲ من سورة 
الرعد . والغفار: ا . والنفس: الانسان بروحه وبدنه. وجعل: آنشأ. ومنها أي: من جنسها. والزوج: الزوجة. وأنزل: خلق بأمره 
النازل الف ولا نعام: : جمع نعم. . والازواج: رك وهو المخلوق يقابل آخر من نوعه. كالذكر والاش: والبطون: جمع بطن. قیراد به الرخم 
والأمهات : : جمع أمهة. وهي الأم. والظلمات: جمع ظلمة. وهي فقد النور . والمُلك: حيازة المخلوقات والتصرف فيها. والاله : المعبود بحق. وان كفب: 
ورون ا و ن (۱) تكفر: تكذب وتجححد النعم . والغني: المكتفي لايرجع إليه منفعة من أحد. ولايرضاه: لايقبله ويجازي عليه. ولعباده: لأجل 
منفعتهم. والعباد : ا . وآراده: قضاه. وتشکر: تثني على المنعم. ويرضه: يقبله ویضاعف ثوابه . ويضمها يريد القراءتين «يَرضه» بمد الضمة کالواو 
اشتاعا 6 ونون مد انضا . الیحر ۱۷:۷ . ولکم: لأجل منفعتكم . والوازرة: الحاملة لذنب. فكل نفس تحمل إثم عملها . والوزر: الذنب . وإلى ربكم: إلى لقاء 
حسابه . والمرجم: العودة بالبعث . وينبئ: یخبر للمحاسبة. وتعملون : تکسبون . والعليم: المحیط بالغ الاحاطة. والصدور: جمع صدر وهو الضمیر. (۲) قیل : 
إن الآيتين نزلتا في عتبة بن ربيعة وأبي جهل. وأبي بكر وعثمان وعمار والمراد عموم الکافرین والمژمنین آیضا . الواحدي ص ۳۸۸. ومسه: نزل به . والضر : ما 
یکره. ودعا ربه : ناداه مستغیثا . والیه : إلى تقدیسه وحده. والنعمة : الفضل بالاغاثة . ومنه: من عنده. ومن قبل: من قبل تخویل النعمة . ولفظ الجلالة تفسیر ل 
اما». وفي موضع من: : يعني آنها ليست لغير العاقل . وجعل : ظن. والانداد: جمع ند. ویضل: يرتد. وبضمها يريد القراءة 'لِيْضِلَ)ء أي: ليصد غیره. وتمتم : 
تلذذ. واللأصحاب: : جمع صاحب. والاناء : : جمع نی . ويرجوها: يعمل لها. والرحمة: العطف بالاحسان. وکن ات أن الكافت: حبر للمیتداً امنا ویستوون: 
یتساوون في المنزلة والعمل . ولا یستویان آي : القانت والعاصي . ويعلم ا رب واو واحده ذو . والالبات : جمع لب . 

(9) روي أن هذه الآية نزلت في جعفر بن أبي طالب وأصحابه. حين عزموا على الهجرة إلى الحبشة. البحر ۷ :۰ ویاعبادي: یاعباد الله. فهو على حكاية 
الخطاب بلفظ EF‏ بمعناه لكان كما فسرنا. والعباد: : جمع عبد. . وفي ط والمنحة وبعض المطبوعات : «ياعباد» بحذف ياء المتكلم. انظر تعليقنا على 
لاه ۱۰۲ هر شود يونس. وآمن: عرف قلبه التوحيد وما يلزمه. واتقوا عذابه: تجنبوه واحفظوا أنفسكم منه. وأحسن : أخلص عمله لوجه الله . والحسنة: 


الأجر الكريم. والواسعة: الكبيرة المدی تستو عب الناس وتفضل علیهم . . ويوفى: : یعطی الوافي التام . والصایر : الا دش المتحمل . والاجر: الثواب . وبعیر 


أ بدون. والحسات: المحاسبة التي تكون للكافرين 


۳۹ - سورة الزّمَر ٠‏ £ ۱ الحزء الثالث والعشرون 








و 


١‏ - لقُلْ: ای آبرت أن أعبّدَ ال مُخلِصًا له الدّينَ ١١‏ من الشرك وآمرت لأن/ 
آي : بان آکون ول المسلمین 4 ۱۲ من OVI‏ فإقل: 2 آخاف إن عصیت 
رَبّی» عَذابَ يوم عَظِيم ۱۳. قل: الله أعبْدٌُء مُخلصًا له ديني# ١4‏ من الشرك. 


کے ط 


Ce ۳ 0 IE ۳‏ ۳ و 
عبد الله حلصا له لین () وایرت لا أكون 1١‏ 
i‏ سه مر 5 سس ۶ س ق و شو سے یں ر سرو سم 2 
او ل مین € فلإ أخا فيان عَصَيْت ری عذاب بوم عظيم 5 
0 کے د A‏ ر و . جم ی رف سل خر د در 3 7 
(۳) ها ۱ عيبل عل لهند 69 فَأعبدوأماد حم من دو بھے چ ۰۰3 ٤‏ 4 : 1 : 
یر )مر لو ظفَاعبدُوا ما شتم ین ذونه6: غیره. فيه تهدید لهمء وإيذان بانهم لا یعبدون الله 
نزن روا أنفسهم وأهلييم نوم لقیمة وی تمالی 


¥ 


2 سے کم و عو ۳ أو ۴ ا م ر2 سر لوف پر مر گم ا 3 ووه 7 7 ۳ ۱ و 
ذلك هوا سرانا مین )لحم ‌فوفهج‌ظلل‌من‌النار الل 1-۲ ۰ 2۱ ال مك ماه A‏ او امک 7 
0 هوا إل و e‏ ر 3 ۲ و قل : إن الخاسرین الذین خسروا انفسهم وأهليهم يوم القيامة ۰4 بتخليد الا نفس 


1 ینبل ذلك حو نو ده لباق ول أ في النارء وبعدم وصولهم إلى الخور المُعدّة لهم في الجنّة» لو آمنوا - الا لك هُوَ 
5 الین اج لطُوت آن دوه وأنابوأ1 وشم شرا الخسران المبین 4 ۱۵ : البيّن - لهم من فوقهم ظُلّل) : طباق من التار ومن 
١‏ راد €9 لت يعو لول تون 4 28 تحيهم ظُلَّلّ) من النار. دك یحو الله به عِبادَه4 أي : المؤمنين ليتقوه - يدل عليه : 

رت مد دهم نوا ى © 28 (يا عباد. فائون:۱ - والَّذِينَ اجَبُوا الطاغوت4: الاوان «أن يَعبدوهاء 


أنائوا# : أقسلوا ( إل الله لَه اللشری بالجتة . فشر عبایی ۰۱۷ الَّذِينَ یُستَمعون 
١‏ وانايوا © : افبلوا © إلى الله بسشری 8 ب ۶ فبسر عبادي دين یستمعو 
۷ 7 مت لانت و مس بو سل جر ھم ~١‏ ر م و 1 م ١‏ > و 
و مس مک سکره ا هم نا رس مه > مر ت الم تشعو ن احسنه 8 ما فه و . آو لك الذي هداهم اللهء واولئك 
۶ لكن ان انقو ا رمم شم عرف من فوقهاعرف مبنية ری اقول و اسوك با SE ls ch‏ 
e‏ مس ص عدار عط ےر ا بز رح کر هبوصم ل هی 6 ۳ 3 أ اللاب ۱۸ انیت ۱ ف ۳ 
0 من تاا لر وعداو لا جلف له لمیعاد 9© أَلْمْكرَ ١‏ ولو الالباب 8 ب العقو 
6 5 یر سم تر عايج تور ترس ل عرص E E e‏ 
أن أله آنزل من ا AF‏ بیع فى | لارض ثم 3 ۳ 0 ا ۳ و 5 97 ۶ 
١‏ م اتل ی بھی کے سكاف 5 تُخرج لمن في التار4 14؟ جوابٌ الشرط . وأقيم فيه الظاهر مقام المضمرء والهمزة: 
5 خرج بو زرعا عيلفا الوانه م بهیج فتريةمصمرائم ا ا ا ا و و 
4 - ناد ۱ 00 3 للانکار. والمعنی : لا تقدر على هدايته فتتقذه من النار. 9 لكن الذِينَ اتقوا ربهم 4 بان 
ESE‏ و 8 3 8 کے أن 5 3 لیالد 0 + 1 ر ۰ 2 ر تن عن ر 2 یں سو رھم ۱ 
5 عاد د نف ذااكت 4 2 ۲ ۱ نب © ES Cf‏ ا هم 3 ا ف 2 4 5 ۰5 گر 5 ۲ 0 3 
SESE E‏ الا الو J heres u‏ اطا ار لهم جرت ن فوقها عر ra‏ ري ص تحتها الا نها ر@ اي تن 
ار سر E 0 E‏ 
۱ الغرف المُوقانيّة والتحتانيّة» «وَغد الله : منصوب بفعله المقدر 8لا یخلف الله 





تقو رگ مک ما رای e‏ میم شین ی ی 
۳ب و آفمن خق عليه كلمة العذاب 24 هی : «لاملان جهنم» الایف آفانت تنقذ 4 : 


و 





الميعاد) 5 : وعده. ۱ 
6 يوسي ری ره 59 5 رطه ef‏ + )21 ی E I‏ 6 ۰ و 2 ست ب كن A E‏ ام 
5 - « ألم تر : أن الله آنرّل مِنَ السَّماءِ ما فسلکه بنابیع4: أدخله أمكنة نبع #إفي الارض. ثم بخرج به زرا مُختلفا آلوانه» ثم یهیج 4 : 
سے م هس 7 ۳ ی 3 2 ۱۳ ركو 7 4 ۳ 4 ۰ 1 ا 7 / 2 ۳ 5 7 ۶ / و الل 5 
يَبَسِنّ» #فتراه © بعد الخضرة مَثلا #مصفرا ثم یجعله حطاما 4 : فتاتا؟ ان في ذلك لذكرى» : تدكا و لاولي الالباب 4 ۱ بتذکرون بهء لدلالته 


على وحدائيّة الله - تعالى - وقدرته. إأفْمَن شرح الله صَدرَهُ للاسلام 4 فاهتدی» 9َفَهُوَ على نور من رَبّهِ4: کمن طبع على قلبه؟ دل على هذا : 
E 4I ۰. #۶ 7‏ 5 و جاع 2 ی ی 1 2 0 
وی : كلمةٌ عذاب (للقاسية قُلُوبْهُم مِن ذكر ال أي: عن قبول القرآن. أوليك في ضلال مُبین 6 ۲۲: بين. 


OTD‏ لن : وأعبد: آقدس وأطيع . والمخلص : المصفي والمجرد. والدین : العبادة والطاعة. وبأن: يعني أن اللام بمعنی الباء» وأن المصدر 
الموول من «آن» في الاية ۱۱ في محل نصب بنزع الخافض. وأكون: أصير . والأول: السابق المتقدم في الايمان والطاعة. والمسلم: من أسلم أمره لله . 
وأخاف: أتوقع. وعصیته : خالفت آمره ونهیه . والیوم : الوقت . والعظیم: الضخم لامثیل له. وعظمة الیوم تعني عظمة العذاب الذي فيه. وفي تفسیر الخازن 
5 أن المشركين قالوا للنبى يكلِّ: «ماحملك على هذا الذي أتيتنا به؟ ألا تنظر إلى ملة أبيك وجدك وقومكء» فتأخذ بها». فنزلت هذه الایات . فإذا کان 
مع غلو فل فج ا فغيره أولى بذلك. وشئتم ائ أردتم عبادته. (۲) الخاسر: من ضيّع ما كان له وما ينتظر. وخسرها: ضيعها بالهلاك في 
العذاب. والأنفس: جمع نفس. والأهلون: جمع أهل. وهو ما آعد للانسان في الجنة من الحور العين والولدان. والقيامة: قيام الناس بالبعث للحساب. 
والظلل: جمع ل عدر بها عن طبقات النار للتهکم. وذلك آي: العذاب المذكور. ويخوف: يهدد. وفي الأصل: «ياعبادي». واتقون: تجنبوا غضبي 
والزموا الطاعة. وروي أن الاية ۱۷ نزلت في الموحدین من الجاهلیین وأن الاية ۱۸ نزلت في الذین سبقوا إلى الایمان. الواحدي صن ۰۳۸۸ وفي تفسیر ابن 
کثیر :۵۰ أن ذلك شامل لسائر المومنین. واجتنبوها : آعرضوا عنها. والطاغوت: البالغ غاية الطغيان. ويعبد: يقدس ويطيع. والی الله : إلى توحیده. 
شیر 6 الخبر السار على آلسنة الرسل والملائکة. وعبادي: المجتنبین لعبادة الطاغوت . وفیما عدا الاصل والنسخ : «عباد» بحذف ياء المتکلم. ویستمعونه : 
عرق" اليه وكرت وة يعمل عد والا خسن الاکتر تفعا في الدنیا والاخرة. والفلاح: النجاة والفوز . وهداهم: آرشدهم إلى الحق وصرف قدراتهم 
إلى ما يناسب اختيارهم واستعداداتهم الصالحة. وأولو: تاه ذو انظ او الا فا :إن الآية ۱۹ :نولت دي زعماء الشرك أي: تبت علیهم 
العذاب» فلن تنقذهم منه. تفسير القرطبي ۵ وحق: وجب. وكلمة العذاب: عبارة الحكم بالتعذيب. وهي أي: الكلمة. انظر الاية ١١9‏ من سورة 
هود. وجواب الشرط : يعني أن جملة أنت تتنقذ: جواب الشرط . والهمزة: همزة الاستفهام في أول الآية. والغرف: جمع غرفت وهي العلالي والقصور. 
تمه ۰ المد ها نوق بقن وتصرى : تسيل .شرطة: والا نها جع نهر . والوعد: التعهد بالخیر. وفعله المقدر: وعد. انظر الاية ۸۶ من سورة 
م ولايخلفه: لاينقضه ولايخل به. (5) أنزل: أرسل. والسماء: السحاب. والينابيع: جمع ينبوع. ويخرج: ينبت. والزرع: ما ينبت. والمختلف : 
المتباين. والألوان: جمع لون» ما يرى من هيئات وصفات . والمصفر: ما تحول إلى الصفرة لجفافه. ويجعل: يصيّر. وأولو الألباب: انظر آخر الاية .٩‏ 
وقيل : إن الآية ۲ نزلت لبيان الفرق بين حمزة وعلي وبين آبي لهب وأولاده. الواحدي ص ۳۸۹. وهي تعم غيرهم. وشرحه: هيأه للاستجابة . يعني انشراح 
القلب منبع الروح والانفعال. والنور: المعرفة للوصول إلى الحق. ومنه: من عنده وبأمره. وعلى هذا يعني: على التقدير: کمن طبع على قلبه. وكلمة عذاب: 
كلمة معناها الدعاء بالتعذيب. والقاسية: المتصلبة. والذكر: مايذكر بالحق. والضلال: الضياع . 


الجزء الثالث والعشرون ۱ ۹ - سورة الزّمَر 
00 سس وم 


ا ا e‏ سے سر و 5 2 ر قر 
ا مس ترس سمل رت يد-فويل 4 


12 


مینز له لك ی من €9 ١‏ 













الله 7 r 4 ۱ 1 7 1 7 ٠‏ رس | کر 
8-١‏ تنل أحسّنّ الحدیث ‏ کتابا 4 : اتلال من (1حسن) اي : قر انا 3 متشابها 4 


و 


3 ۳ 7 و 
ا TT‏ في النظم وغیره مناني» : لي والوعيد وغيرهما» 













مه یه ۰ 6 مه ۰ ًّ 5 8 0 3 
ae‏ وه ترتعد عند ذکر وعيده #جُلُودُ لین یخشون رهم ثم لين : تطمئن ۽ N‏ کے اا امه امان مین 1 
«جُلودُهُم وفلوهُم إلى ذكر الله € ا عند دکر و عده . اديك ا : الکتاب و SS‏ 7 0 
اف يهدي به من یشا ومن يضلل الله فما له من ماد ۲۳. أفمر يتقي | يله ١‏ جلود یت شوک مين وه هه و 0 3 


بوجهه سوء العذاب یوم م القيامة) أي: أشدّهء بأن يُلقى فى النار با 0 إلى : أن ذلك هدیا له هی بو-من اه ومن 


عنقه» کمن امن منه بدخول الجئة؟ #وقیل للظالمينَ) ا کفار فک #ذوقوا ما كُنثم لالد ال .من هاد 9 € آفمن‌ستی بوخهد. سو 
تکیبون # ۲4 أي جزاءه . ١‏ وی یه ما ذوفوما رک 2 
۲- کلب الَّذِينَ ن قبلهم رُسلّهمء > في إتيان العذاب. (إفأتاهُم العَذابُ من حَيتُ لا of‏ 2 کبس لهم ته مُمَألْعَدَابٌ مِنَحَيْثُ 
۱ ۳ مهو و + 6 م گر . ی 1 جح ص کر اس مر رس 
يَشْعرونَ4 ۲۵: من جهة لا تخطر ببالهم. و فأذافهُم الله الخري 4 : الذل والهوان. من 8۶ - بو اد اھا خی یا وه لد یاولمتّات 
: اه ۰ 25 NT‏ کی و 0 2 ۰ Tf‏ : اام CHO‏ سر سے پم سس 
e‏ والقتل زیرهم زفي الحياة الدئیا . ولعذات الآخرة أكبرٌ. لو کانوا 4 اي ۳2 لحر تس 3 ومد صمَْسَالِلسَّا فى 
سر و 5 ا 3 الرس سر ۳1 95 م2 م ۶ سرس مر 
المکذبون یعون ۲5 عذابها ما كذبو ١‏ هافر انس مت یگ ود( انَاعرَييًا | 
۳- «ثولقد 2 رَيْنا 4 : جعلنا 8 للنا هذا الق ] لمهم یتذگرون ۲۷ 8۰ ۳ ی 
و جر س في القرآنٍ ع کل ب كرون/ ۳2 ری جوم( صرب الله ماماد فيه 
قرا عربیا 4 : جال مُو کدی #غیر دي ع ا ا واختلاف ‏ 3 وم و 9 ا رھ ا 
5 8 او ا ا ۹ لک 7 ۳ ملس کین و وال سلما لهل یس تیان مک 
لْعَلَهُم يَتَقُونَ4 ۲۸ الكُفر. «ضَرَبَ الله4 للمُشر و #مثلا رجلا #: بدل من ج ای عون لا نك میت وره تون 
(مثلا 0 فيه شر کاء متشا كسون # : متنازعون 0 أخلاقهم» ورجلا َالِمًا4 : 0 7 ا 0 
9 0 1 کال وی 
خالصًا ؤِلِرَجُلٍ. هل يَستويان متلا#؟ تمييزٌء أي: لا يستوي العبد لجماعة والعبد تا م ا 
e ۳‏ 7 و د 0 3 وی RINE‏ جرج 
يخدمه منهم . وهذا مئل للمشرك. والثاني مئل للموخد. #الحمدٌ يلو وحد بل اکر € أي : آهل مكة لا یعلمون # ۲۹ ما یصیرون إليه من 
العذاب فیشر کون . 






SA 
52 


ISRA 








DEN 


اه 





42 






22 


وود 


ORES 
۲ 2 





ب مکی 


رمرم ۳ 
تع ب 8 عم 6 
ARES 8 ۰ 9 2‏ 


52 













EER 


2 2 


ASE 






و 


0 ا و ا ع الفا ا کی a A Ta E‏ مر لاله _ 28 كس ۶ 
۶ - ۶ نك 4 - خطاب للنبي - مَيْتٌ وانهم مَیتونْ # ۳۰: ستموت ویموتون. فلا شماتة بالموت - نزلت لما استبطه وا موته ود - ۶ ثم | 1 
)۱( رو ن الصحابة قالوا : يارسول أله » حدثنا حدیثا تفر لت هذه الایت نوجههم ا القرآن الکریم . ا تخت ۱ ۲ ۳ والمطالب العالية ۳ TET:‏ 


ول" 0 بلسان جبريل على مراحل. والحديث: ما يتكلم به. والنظم: التركيب الكريم للكلام في عبارات وآيات وسور. وغيره آي : كصحة المعنی 
والبلاعة والأعجاز والدلاله على حور و لهج . والمراد من هذا كله الانسجام والانتظام والتوافق والاحکام. والمثاني : : جمع مَثتی. وثني : عطف بعضه على 
بعض . وغيرهما أي: کالامر والنهي» والثواب والعقاب» والقصص والأحكام والعلوم والمعارف الخالدة. والجلود: جمع جلد» يراد به الجسم كله. أما 
التواجد والتساقط فافتعال غير لائق با لمژمنین . فقد روي أن ابن عمر لما رأی ساقطا لسماع القران قال: إنا لنخشى الله وما نسقط . هولاء یدخل الشیطان 
في جوف آحدهم . وعندما علمتٌ آسماء بنت أبي بكر أن آحدهم خر مغشیٌا عليه من سماع القرآن قالت : آعوذ بالله من الشیطان الرجیم . البحر ۲۳:۷ . 
والقلوب : : جمع قلب. والذكر: ما يذكّر في الآيات. والهدى: ما يهدي به. ويشاء: يريد هدايته لما في اختياره من الصواب واستعداده للخير. ويضل: يصرف 
قدراته إلى ما یناسب اختياره الفاسد واستعداد للضلال . . ویوم القيامة : وقت قيام الناس بالبعث للحساب . والظالم : من تجاوز الحق. وتخصیص کفار مكة هنا 
غير مناسب» إذ المراد جمیع الکافری ن. وذوقوا: تحسسوا وقاسوا. وتکسب : تجمع من نية أو قول أو فعل . (۲) کذبه : آنکره. وآتاهم: نزل بهم. ولا 
يشعر : : لايتوقع لغفلته عن العذاب. . وأذاقهم : أنزل بهم . وغيرهما أي : أنواع الاهلاك واللاستتصال. وفيما عدا الأصل والنسخ : 77 والدنيا: الاقرت 
إليهم وهم فيها. والآخرة: البعيدة ة عنهم وهي الحياة يوم القيامة. وأكبر: أعظم من عذاب الدنيا وأشد. ويعلم: يدرك باليقين. (۳) جعلنا: أوضحنا. والمثل : 
الأمر العجيب الواضح يذكر لبيان ما يشبهه. وحال مؤكدة أي: أن «قرانا» حال منصوبة توکد «القران». وذو أي: صاحب . ونفي 5 يستلزم وكيد الاستقامة 
والوضوح والانسجام” ویتقیه : يحفظ نفسه منه. وضرب : أوضح . والشركاء: جمع شريك. وهو المشارك في الملك. وسالمًا لرجل أي: مملوكا لواحد. 
ويستويان مثلا أي : يكونان متساويين في التسلط والتصرف. وتمييز: : يعني أنه تمييز محول عن الفاعل» والتقدير: لايستوي مثلاهما. وجاز التعبير بالمفرد عن 
الي لاله لبيان الجنس. والحمد: الثناء بالجميل على المنعم. وأهل مكة أ ي: وغيرها من المشركين. و«مايصيرون... فیشرکون» الأولى آن يقول: 
لايدركون باتع هذا المثل وظهوره» للتفريق بين العبودیتین» فيشركون ون العم اقلا 345 4(4 الميت: من هو في الحياة وسوف يموت. 
واستبطؤوا موته أي: أن | لمشركين كانوا ينتظرون موتهء ليتخلصوا مما يدعوهم إليهء فأخبرهم الله - تعالى - أن الموت يعمهم جميعًاء ولاشماتة للفاني 
بالفاني. وعند ربكم: في مقام الحساب. وتختصمون: تتنازعون. وأظلم : اکثر جوا ومجاوزة للحق. وكذب عليه: تقوّل ما هو باطل. وكذب به: أنكره. 
والصدق: الحق لاشك فيه. 2 (القرآن». وچاءه: أثاه وبلغه. وجهنم: اسم علم لدار العذاب يوم القيامة. والكافر: المكذب لله ورسوله. وبلى أي: قا 
فیها مقام لهم لینالوا جزاء کفرهم . يعني أن الاستفهام بالهمزة معناه التحقیق: لانها للنفي ونفي النفي تحقيق» 0 تقرير المخاطبين. وإنما ذكر الجواب 
عنهم لأنه لاجواب غيره. ومال المعنيين واحدء 0 تست الما بعد النفي. والثاني طلب (قرار ما بعد النفي أ یضا. الفتوحات ۳ وفي هذا وعید 
وتهديد» وبيان أن الغلبة في الاختصام تكون للمؤمنين 





۲ الحزء الرابع والعشرون 








































#۱ 2 ا 0 أيها الناس» فيما بينكم من المظالمء يوم القيامة عِندَ رَبَكُم تَخِتَصِمُونَ ۳۱. 
وک کے سر صر س م م ند سے وم 5 فمن 4 أي : ل أحل اظلم ممن گذت على الله € بنسبة 0 والولد إليه» 
اد موی لا مرین لو ی 
رم سای ا A‏ 9وكَذَّبَ بالصدق 4 : بالقرآن و( جاءه؟ الت في > جهنم موی : مأوّى 
6 جاء A‏ و لك 27 ١‏ 7 
ا ر ا ا (للکافرین 4 ۲۲ ؟ بلی . 
1 هم ما 5 رم و خسنت 9 5 
E‏ ا و 2 سا سمج مر ۳ 4 ی ال 1 ete‏ 
لِيْحكَيْرَآئهعَئُم آس و یی عَمِلوأوجرء و ۱- و والاي , جاء پالصدق هو النبی» ووصَدّقَ به 4 هم المؤمتون - فالذي بمعنى : 
1 م ای ڪا واي مرت 9© ۳ في الذین - (أوليك هم اتقو ۳۳ الشرك هم ما يَشاؤُونَ عند ربهم. . دك جراء 
ا ۳ 
دوفو ری با زک ین دون ومیل 4 المحینین # ۳۶ لانفسهم بإيمانهم » لیکفر الله نهم أسوأ الذي عَمِلُواء وتجزتةم 
6 ساو سر > رس سرو ق ود 1 ا حسن الذ كاذ ۱ 7 تاو ۳۰ ا أ ن ی || ال 
اللەقہ مهاد ل ۳ يا ومَن يهاه امن مضل 8 جرهم ‏ ی ن 1 1 ى: السيئ و ن 
6 چم مر ر رو م2 30 «أليس الله بكافي عبله آي: النبيّ؟ تْك 4 - الخطاب له - بالِین 
ابم یری اكام € وکین سا هوى خلق ۰8 ۶ ين | بده أي : لني بای ؛ ووو 4 3 
o:‏ ار م 3 بن ذونه» أي : الاصنام أن تقتله أو تخبله› رم شال ب موم ومن 
0 لسوت وَالْارْض لول آله فل‌اف‌سما یت ل يور الله فما لَه آلی الله بعزیز6 : غالب علی | انتقام 4 ۳۷ 
۱ 91 | سے 4 رر مس عل 3 یهد من مضل . أل بعزیز 6 : على مره » إذي 5 من 
1 من دون لله إن اراد الله هل هن کنات صروء 3 آعراء»؟ 
0 سے سے مر ر کے وه ا ج امس بو 0 8 
E‏ ممسکتن “مده قل حسى 0 
2 ا 1 ¥ هم وى و 1 و كك 2 ت 6 »© له 53. ا 
1 سو ڪل الم کر( يمو م هوا 1 5 ولین 8 - لام قسم - سالتهم : من خلق السّماوات والارض؟ لیقولن : ۱ 
5 0 7 ا <22 a E‏ ت © قل آفرأیتم ما تدعون 4 : تعبدون من دون الله 4 أي: الا صنام؟ إن ارادني الله 





ج بضر ر هل هُنَّ كاشِفات ضَُرَّهُ4؟ لاء > أو آرادني برخم هَل هَن مُمسکات رَخمته4؟ 





سس OEE‏ 17 08 قم ل 2 7 
۱ دج نويا لها دمک نم نيه نوا تفن ی )تن ا 0 وفي قراءة با لا ضافه فيهما . قل : : حسبي الله . عليه ه يوگل المُتَوَكُلُونَ 4 2:۳۸ ينی 


الوائقون . 


۳ «قل : باس وی وی : حالتکم . اي عامل 4 على حالتي . فّوف تَعلَمُونَ ۳۹ مَن4: موصولةً مفعول الیلم یأتیه عَذابٌ 
پخزیه. ويّجل 4 : ينزل عليه عذات مقیم ‏ 4۰ : : دائم هو عذات النار . وقد أخزاهم الله ببدذر . 


(۱) جاء به: آتی به وصاخبه. والصدق: الحق لاشك فيهء وهو القرآن الکریم . وصدق به: آمن به واتبعه. ویمعنی الذین ای هو للجنس يراد به الکثرة. 
ولذلك تعدد العائد عليهء م عبر عنه بالجمع نظرا إلى معناه . وأولئك أي : الجائي والمصدفون. والمتقي : المتجنب للشيء یحفظ نفسه منه. وما یشاژون: ما 
يريدونه من المنافع ودفع المضار»ء في الآخرة. وعند ربهم : : من فضله یوم القيامة» وفي المنزلة العالية المقربة بالجنة. والجزاء: المكافأة. والمحسن: 
يكتسب أفضل الأعمال مكلا ار ويكفر: يعفو ويصفح. وعملوا: اكتسبوه ه من نية أو قول أو فعل. ويجزي: یکافی. والأجر: الثواب. 9 
اموا والأحسن بالسيئ والحسن» » لیعم العفو جمیع الشغات: والثوات جمیع م الحسنات . فاللفظ صيغته التفضیل ومعناه الوصف المجرد. للمبالغة في ذلك . 
وفي لباب النقول أن المشرکین قالوا: لمكن عن شتم آلهتناء أو لتأمرتها فلتخبلنك») فنزلت الآيات .5٠-‏ والكافي: من يغني عن الاستعانة بغيره. 
والعبد: المملوك خلقّا وتعبدًا. انظر الآية ۳۲ لمعنی «بلی» في الموضعین . ویخوف: يملق وراد رفن وه تد غقله أو بده وفي ا صل: 
«ومخله. ویضله: یوجه قدراته بحسب اختیاره للضلال والحيرة وبما یناسب استعداده الخبیث . والهادي: المرشد إلى الحق والموفق فيه. وذلك لمن كان فيه 
استعداد للخیر والصلاح . والانتقام : معاقبة العاصي والمعتدي. ۱ 

(۲) لام قسم: صوابه: لام موطئة لجواب القسم المحذوف. والتقدير: والله - لئن سألتهم يقولوا - لیقولنٌ . فقد حذف آیضا جواب الشرط لدلالة ۳ 
القسم علیه. وفي هذا احتباك بين الترکییین» وإيجاز وتوکید بتکرار الجملة مقدرة ومذکورة. وسألتهم: استخرتهم للاعتراف بما یعلمون. وخلق: 
تفارش ما يحيط بالأرض من جو وأجرام وعوالم عُلوية. والأرض: موطن الحياة الدنيا. وإنما كان المذكور جوابهم» لوضوح YY‏ الله 
بالخلق . وأرأيتم آي : آخبروني . يعني : : تفكروا وتدبروا لتخبروني. ومن دونه: غيره. . وأرادني به: قذره لي . والضر : الشدة والبلاء. وکاشفات : مزیلات . 
ل Ca‏ . والرحمة: العطف بالنعمة. وممسكات: مانعات. وفي هذا رد وتكذيب لما خوّفوا به في الآية ا وروي أن 
النبي ي لما سألهم ذلك قالوا: : «لاتدفع شيئًا قذره الله » ولکنها تشفع ۷ فنزلت بقية الآية. تفسير القرطبي ٥‏ . وبالاضافة يريد القراءة «كاشِفاتٌ ضروا 
واممسکات رحمته»» بإضافة اسم الفاعل إلى مفعوله في المعنى. وحسبي: كافيٌ في جميع الأمون+ بجلب النفع وکشف الضرة يغنيني عن غيره. و«(يثق 
الوائقون»: في تفسیر البغوي ٤‏ : ۸۰ :یلق به الوائقون» أي: به وحده لا بغیره. 

(۳) قل أي: للمشركين والكافرين. وهذا يعني أن المامور رسول مکلف» لا كما يزعم الکافرون . وتکراره قبل وبعد يفيد المبالغة في التوکید. والقوم : 
الجماعة من الناس. وياقوم أي: ياقومي. حذفت ياء المتكلم للتخفيف. واعملوا: اكتسبوا باختيار وقصد ما شئتم من نية أو قول أو فعل. والأمر فيه معنى 
التهديد. وعلى مكانتكم آي ملابسيها ومصاحبين لها. يعني: : على غرار حالتكم وما فيكم من استعداد واختيار. وسوف: ترك وو ی سس 
وان تأخر. وتعلمون: تعرفون عبانا بالیقین . وموصولة مفعول العلم آي : اسم موصول في محل نصب مفعول به ل «تعلم». ویأتية : ينزل به في الدنيا. 
والعذات : التعذیب عقوبة وتنکیلا . ويخزي: : يهين ويذل في الدنيا م اعد أ في غزوة بدرء حين هزموا وقتل من قتل منهم» واس ھی ار 


الحزء الرابع والعشرون aE‏ 
-١‏ نا أنرّلنا عليك الکتات لاس بالخق 6 : متعلق ب «أنزل». فمن اهتّدی فلتفیه 6 
اهتداه (إومّن ضل فإنما يَضِل عليهاء وما آنت عليهم بوكيل) ۰4۱ فتجبرّهم على 


ب 
۰ 


9 3 ع يك 7 مت" م 0 00 و تورف 2 0 0 
الهدی . 9 الله یتوفی الانفس حين موتهك و4 يتوفى التي لم تمت في منامها 4 اي : 
























E KE 2‏ 2 ر ور سم مم ١‏ 0 
4 5 3 ا 1 ۰ ۳ ۳۹ ۰ ۱ 3 9 
E‏ 5 از | ما أى لكناب لتاس ب لحقفمن‌آهت دیل 4 


۰ 00 9 ١ 
سے‎ 
۰ 











عر ۳ مرج سیر مر 
ل 
سییر 


۱ هنک اس مس وم مر کم 1 


سے 
رمرم ۵ ا 0 
e.‏ 


2 2 ۲ و سم 3 ۳۳۳ رھ و 
وڪيل ل سوق أ لافس جين موته‌اوالی 1 


0 3 10 
272 9 


$ 





ا 




















9 و ۰ 2 2 1 E‏ ی 1 1 

یتوفاها وفت النوع 7 فیمسل التي علیها الموت. ویرسل الاخری إلى 0 م 8 0 1 ل ا 
أجل مسمی» اي: وف E‏ التمییز» قتي بدونها نفسن الحیاه» بو . تس ره 8 
رم ۶ .۰ #1 <i‏ 57 215 مه کےا ا سس و ما 9 
بخلاف العكس. وان في ذلك) المذکور «لآياتٍ»: لدلالات. فلقوم ١‏ ورسلا لاخ رتال جل ینن لاک لایس زا 
مر as‏ 5 . عس 5 1 ۳ و 1 ۳ 3 اح ار حجر > مه و م و e‏ هسریم 6 
یتفکرون # ۰4۲ فيعلمون أن القادر على ذلك قادر على البعث. وقريش لم يتفكرواً ۰ موم سک رور 9 أ اتخدوامن دون اللوشفعاء ا 
EK: >£ E ۰ ۰‏ س ر سرو اھ ا 0 سه ر قر 7 2 
في ذلك . قل ولو ڪاو لام کون شبکاولایعملو() | 
م سے ا ب مقس رل کت وم وره رمج كي ماو 5 
a‏ ا ۱[ 8 قللله الشمعه جميعا لهملك‌السَمون‌والارض‌نر 3 

ب ۰ 2 تعد ۰ ع ا ۰ ا“ 5 با مه ما ۱ 7 6 ١‏ 
0 م بل و انخذوا من دون الله 6 اي : الا صنام الهة 3 شفعاع € عند الله 6 ار دع سر شم ا 2 و و > 14 
ص ب 9 ع 2 در جحعو دنل وإذا دد الهو عد اما رت 5 € 


پر مهم و قل 4 لهم : 48 يسمعول #ولو کانوا یملکون شي 8 
bs 8‏ 3 ح 4 5 ۰ 7 9 ۱ 
وغیرهك و ولا یعقلون 4 ۳ انکم دعبدو نهم ولا غير ذلك؟ لا. قل : لله الشفاعة 
2 و 7 ع 1 رخ # ۳ ۰ ۰ ۶ ۲ ۰ ۶ 
جمیعا 8 اي : هو محتص بهاء فلا یشفع احد إلا بإدنه» ا 
4 ۰ 4 1 2 سے و f‏ 
والارض ثم الیه ترجعون € ٤٤‏ . 


ُ0 
کہ 





لوب الب ینوت لاخر ورد هکیت ین ١١‏ 
مونو انرود )له اط رالوت | 
| والارض عیلم یب واه آت درواو 3 
| ی ماک واه تیفوت © دمک کنو ر 
ماف رتاو اه مه فد وی ین الراب 1 


بومالقيلمة 6 رت لالم یکونوا تبون[ 1 





SESI 
e SRS 


۳- لإوإذا ذكِرَ الله وَحدَهُ6 أي: دُونَ آلهتهم ([اشمَأَرّث): نفرت وانقبضت لقُلُوتُ 
لین لا ون بالاخرق واذا ذكِرٌ این من دُونِهو أي: الأصلامٌ إذا هُم 
رو 9 فل : الله یی اه فاطرٌ السّماواتِ والارض؟ : بدعهما 
(عالم العيب والشهادة6: ما غاب وما شوهد» #أنت تَحکُم بَينَ عبادك فيما كانوا فيه 
ا ری ¢ 7 ۳ مس ت 

يختلفون 8 45 من أمر الدین» هني لما الف فيه من الحقَ) . ولو أن للذین ظلموا ما في الأرض جمیعا ومثله : لا فتدوا به من سوء 
العَذاب یوم القيامق» وبدا؟ : ظهر لَهُم مِنَ الله ما لم یکونوا حون 4 ٤۷‏ : یظتون. (ويّدا هم سات ما كُسَبُواء وحاق) نزل (بهم ما كانُوا به 
پستهرئون 6 4۸ أي : العذاب. 1 






ED‏ ل ع ود أو SA EO‏ کی ESTED ARD DER ES AREER‏ رب 
در سر 


SEO 


0 
5 
2 


ANAS 


)0 اا ا نی الم ۲ والناس: جمیع البشر. واهتدی: استرشد واتبع الحق. وضل: تحير وخرج عن الحق. والوكيل: الموكول إليه الأمى 
یسال عنه ويحاسّب عليه. وفي هذا تسلية للنبي يية. يعني: لست مأمورا بحملهم على الایمان. لأن القبول والرفض مفوضان اليهم وال مالك الارشاد 
والتوفیق» كما يملك التصرف في الأرواح» ولكل شيء قدره بما يناسبه من الحكمة. ويتوفاها: يقبضها عن الأبدان» فيموت صاحبها. والأنفس: جمع نفس . 
وهي الروح . يعني ان للانسان نفسين: إحداهما يحيا بها الانسان وبفقدها يموت» والثانية یتصرف بها في اليقظة وبفقدها ينام أو يغمى عليه. فتوفيها يعنى النو 
أو الإغماء. والأولى بالنسبة إلى الثانية كالشمس وشعاعها. وهذا من قول ابن عباس. وانظر الآية ٩۰‏ من سورة الأنعام. والموت: مفارقة روحه للجسد. 
ویمسکها أي : لايردها إلى جسدها. وقضى : حكم. وعليها أي: على صاحبها. ويرسلها: يردها إلى الجسد. والأخرى: المغايرة» أي: روح من لم یقض 
عليه بالموت بعد. والمسمى : المعين بعلم الله.. والتمییز : الادراك والوعي في اليقظة. وسقط «التمييز» من خ. وتبقى بدونها نفس الحياة أي : تبقى الروح في 
جسم الانسان مع فقد نفس التمييز بالنوم. وبخلاف العكس: يعني أن نفس التمييز لاتبقى إذا ذهبت الروح. والمذكور أي : التوفي والامساك والارسال. وفيما 
عدا النسخ: «دلالات». ويتفكر: يتدبر الأدلة لمعرفة الحق من الباطل. وقريش أي: وغيرها من المشركين والملحدين. 

(۲) تشن جعل . ومن دونه : غیره. والشفعاء: جمع شفيع . وهو من ينصر غيره لدفع ضر وجلب منفعة. ولو: حرف زائد لازم معناه التعميم وانتهاء الغاية 
في الدناءق اي: على کل حال حتی حال عجزهم عن الملك والعقل . ویملکه: يحوزه ویتصرف فیه . ویعقل: يفكر ويدرك. وجميعًا أي: مجموعة كاملة. 
مالفا فا ره والتصرف . والتعاواتك: ها خط رالا دفن والمراد آیضَا: ما في السماوات والارض من الخلق. وثم: عاطفة للترتيب مع التراخي في 
۱ الرتبة ؛ إذ الرجوع بالبعث آشد على الکافرین من العبودية. والیه : إلى لقاء ما وعدکم من البعث والحشر. وترجعون: تردون للحساب والجزاء. ۰ 
(۳) ذکر الله ا ورد اسمه. والقلوس: جمع قلب . ولايؤمن: ينكر ويجحد. NT‏ الحياة بعد الموت بالبعث للحساب . ومن دونه: غیره. و«إذا» الثالثة: 
ايه لجواب الشرط؛ حرفية جوابية للمفاجأة والحال» آي: فاجاً استبشارهم ذكرٌ الأصنام لفرط افتتانهم بها ونسيانهم حق الله. ویستبشر: يمتلئع قلبه 
وا والعالم : المحيط بالغ الاحاطة. وغاب أي: عن إدراك الخلق وحواسهم. وتحكم: تفصل وتقضي في الدنيا والآخرة. والعباد: جمع عبد. 
او يتنازعون ويتخاصمون. و«اهدني. .. الحق» هذا من حديث هو ذو الرقم ۰ في صحيح مسلم. وفي لباب النقول أن الآية 45 نزلت بعد قراءة 
الرسول وي سورة (النجم» عند الکعبت وفرح المشر کم بذکر الهتهم فيها. وانظر الحديث ١‏ في البخاري. وفيما عدا الأصل والنسخ: «لما اختلفوا فيه من 
الحق». وفي الایتین 3 و58 وعيد بالغ» وتسلية للنبي با وأصحابه» بما هو نتيجة الدعاء في الاية ١‏ . وظلم: تجاوز الحق. والكفرٌ أشنع الظلم. والمثل : 
ماهو بمقدار الشيء. أي: ممائل له في ذلك. وافتدوا به: طلبوا بدفعه إنقاذ آنفسهم. والسوء: الشدید القبح یحزن الانسان. والعذاب: التعذیب. والیوم: 
الزمن . والقيامة: قیام الناس بالبعث للحساب. ومن الله أي: من حسابه وعقوباته. والسيئة: العمل القبیح من الذنوب والمعاصي. والمراد جزاژه وعقابه. 
وکسبوا: عملوه باختبار وعزم من نية أو قول آوفعل . ونزل أي: وأحاط من کل جانب. ویستهزی: یسخر. والعذاب: تفسیر ل «ماکانوا به یستهزئون». 





۹ - سورة © ٤‏ الجزء الرابع والعشرون 























-١ 0 ٤‏ «فإذا مس الانسان» : الجن ضر دعاناء ثُمَّ إذا حَوَّلْناة4: آعطیناه «نغمة6: 
ف - € م 

ل رك الحو م 1 1 38 إنعامًا «متا قال: الما أ الله بأنى له أ أ له 
1 رتاش دون ی 00 أوتِيثةُ على علم) من الله بأني له أهل. رل 4 أي: القو 
5 ۱ : بلة ب يُتلى م العبد» ولک کر لا يَعلمُونَ) 6٩‏ آن ا سر 






0 ریمعت ی قماغ 






















3 ل 55 و 

و اکا 2-6 ماق وك 59 7 عنهم م کانوا سوت ۵۰ نامات سات ما کسّبوا 6 7 ا 
#4 عنوم کات o‏ وو م ا اش يار و 
0 ب , بو ت 7 0 (والَذِينَ لو من مزلاء) آي : قریش $ سَيْصِيبهُم سیلتات ما کسو وما هم 
e 95 9 3‏ ر ج س ص مر 4 ۱ ۱ ل ب او و 6 سك الس كير ع 
کم 2 او سب حلت و ا ی تين عذاينا . فقحطوا سبع ستین ثم وع عليهم. وم يَلَمُوا أنَّ 
05 را وہ 20 ل بک کے سح سم ر رها و E‏ 1 

0 وماهم‌بمعچرین لها اولم حلمو ناهبسلا رب و له یط و : يُوسّعه «الِمَن يَشاء) امتحاناء (إويقدر): يُضيّقه لمن 
3 سسس سے ال 02 بيس ليس بج عدي E SS‏ ۲ ام سر مس ده 

سكام وی زود خاک هون 9 1 يشاء ابتلاء؟ ون في ذلك لاپات لقوم بومنون 6 ۲ به. 

لط ۲- «فل: يا عبادي الذِينَ آسرفوا على آنفیهم. ۰ ۷ تقرطوا)» بکسر النون 
2 ردانو ناله ال ا هوَألْعفور الحم 0 وفتحهاء وقرئ بضمها يكو من رَخمة الله - إن الله َغفِرٌ لو جَحِيعًا 6 
۳2 ۱ 
1 © و لیکو هرا من آن راتکه 0 امات ارك اه هو العَفُورٌ الرجیم 6۳ - وأنيبوا 6 : ارجعوا ] لی ربکم 
ساب ب یس و و بح وا وا E f‏ ل 0 وأسلموا) : أخلصوا ا له من قبل آن انیم العذات - ثم م لا" تنصَرون 4 ۵4 
2 مچ و 3 او ا القرا 

اک ا هس هسدنه 5 بمنعهء إن لم تتوبوا - وا أحسَنَ ما أنزِل لیکم ین زکم» هو القرآن» رین قبل 
0 رم ی ی د جج وس مه 4 أن نان العذات یف آنتم لا د ن © ۵ 6۵ اتبانه بوفته . 

1 کا رت ر تج رت جر أن باتک وم رد عن 






۳ 


وك بادروا قبل «إأن تقول تفن : يأ خسرتا # - أصله ايأ حسرتی» + أي : ندامتی 
علی ما فرطت في جنب الله أي : طاعته وإن) : Ey‏ من الئقيلة › آي : وإني 


3 
سر 


ار رت 
خم + 


ل 






ما مركت رت 4 1 


ی هر با اس شا 





(۱) مسه: آصابه. عبر بالمس عن ذلك للدلالة على أنه يسير بالنسبة إلى ما سیکون يوم القيامة. والجنس: يعني أن «آل» في الانسان هنا جنسية للاستغراق» 
آي : هو اطلاق على الجنس بما یفعله غالب آفراده . والظاهر أن آل: عهدية ذكريةء لأن المراد بالانسان هنا المشرکون المذکورون في الایات ۰0-۳ والفاء 
تفید الاستئناف وترتیب ما بعدها من تناقضهم واضطرابهم؛ علی ما مر في الایات من قبح اعتقادهم وسلوکهم . وانظر تفسیر الایات ۵۲-۰ . وعليه فالایات 
58-5 اعتراضية. والضر: ما يؤذي. ودعانا : نادانا مستغيئًا لكشف الضر. فقت أعطيت عطیت . والعلم: الاحاطة التامة. وبل: حرف استئناف معناه الاضراب 
لابطال زعم الكافر أنه أهل للنعم . ا من التلخیص آي : مقالة و عن التعمة. والظاهر أن الضمیر «هي» عائد على النعمة. وی 
وأكثرهم: الغالبية العظمى منهم. وهذا يعني أن بعضهم يعرف ولكنه يكابر تعننًا. ويعلم: يدرك ويعي الحق من الباطل. وامتحان أي: ليظهر الصالح من 
الفاسد. وقالها أي : قال مثلها. وقارون: E‏ كان في عهد موسى. انظر الآيات 5/!ا- رد القصص . والراضين بها أي : أن قوم قارون رضوا 
بمقالته» فكأنهم قالوها أيضا. وآغنی: منع. وأصابه: نزل به. وانظر الآية ۰4۸ وظلم: تجاوز الحد لأنه كفر. وقحطوا: أصابهم القحط انتقامًا. والهمزة 
حرف استفهام لطلب التصديق معناه الانکار التوبيخي» لتقريعهم على الجهل والانغماس في الضلال. والرزق : ماییسر للمخلوق من الحاجات . ویشاء: يريد 
أن يوسع عليه. وذلك: ما ذكر من التوسعة والتضييق. وانظر آخر الآية 1۲ . والآيات: الدلائل المبينة الواضحة. والقوم: الجماعة من الناس. وبه أي: بالله. 
(۲) هذه الآية مدنية» نزلت في بعض المشرکین؛ ومنهم وحشيٌّ مّ قاتل حمزة» ومن فتن من المسلمين في مكة حين قصدوا الهجرة فارتدواء تبشر بقبول التوبة 
والصلاح. الحدیثان 40۳۲ في البخاري و۱۲۲ في مسلم. والراجح أن الآيات ۷۰-۵۳ كلها نزلت لهذه الأسباب. انظر المستدرك 470:7 ومجمم الزوائد 
۲ وتفاسیر الطبري ۱۱-۶ والبغوي :۸-۸۳ والخازن :۱۷-۱۹ والقرطبي ٥‏ والواحدي ص ۳۹۱-۳۸۹ والدر المنثور ۳۳۱:۵. وفل 
ا یامحمد لهم: ربكم المحسن إليكم یقول . والعباد: جمع عبد. وهو المملوك خلفّا وقهرا وتعیدا. وفي هذه الاضافة تشريف. وأسرفوا: آفرطوا في 
الجناية. والأنفس: : جمع نفس . . وهي الانسان بروحه وجسده. وبفتحها يزيد القراءة الأاتقتطواة: ویضمها يريد القراءة «لاتَقيُطُوا» . والرحمة: العطف خان 
والنعم . وفي إضافتها التفات من التكلم إلى الغّيبة. ويغفرها: يسترها ولايؤاخذ عليها. والذنوب: جمع ذنب. وهو العمل القبيح عليه عقاب. ومن الشرك 
أي: ومن المعاصي. والرحيم: العظيم العطف بالعصمة والمغفرة لعياده المؤمنين. ویأتیکم: يصيبكم . والعذاب: التعذيب في الدنيا أو الآخرة. وتنضرون: 
يدفع عنكم العذاب. واتبعوه: توا لواعملا هي وانرل: أوحي . ومن ربكم : من عنده وبأمره. والرب: الخالق المالك المتفرد يرعى مصالح ملكه. 
والقران: تفسیر د «الاحسن» أى: أحلوا حلاله وحرموا حرامه. وكله حسن» ليس بعضه أحسن من بعض. والبغتة: المفاجأة أي: مفاجنًا. وتشعر: تقذر. 
وبوقته: بوقت مجیثه . أي: آنتم غافلون عن إتيانه» فهو آشد ف فى الضرر . (۳) بادروا: آسرعوا بالتوبة والعمل الصالح. وهو تقدیر من ابن کثیر 4 :۱۲ تفسیرا 
للآية ۰۵6 نقله المحلي على غير تحقيق. والظاهر آله إا إلى هذا التقديرء لأن المصدر المؤول في محل نصب مفعول لأجلهء أي: كراهة أن تقول . 
انظر : «المفصل». وفيما عدا الأصل والنسخ : «فبادروا». وتقول ای تجاهر بالقول يوم القيامة. ونهس أي إنسان. يعني بعض البشر وهم الكافرون. 
وفرطت : ضیعت . وجنه ان ما يجب له من الحق . والساخر: المستهزی). وهداني : آرشدني ووفقني . وبالطاعة آي : للأمر والنهي. وفي ث وع واحدی 
النسخ : «بألطافه» . وکنت : صرت . والمتقي : المتجنب بلزوم الایمان والصلاح . وتری: تتشي انا . ومن قبل الله أ : من جهته» تقول الملائكة ذلك لتوبیخ 
الکافر وانکار ما ادعاه. وبلی: حرف جواب لرد النفي . فالشرط الامتناعي في الاية ۵۷ يفيد نفي الهداية كأن الکافر قال : ما هداني الله . فکان الجواب: بلی 
قد هديتك بمجىء الآيات › أي : قد آرشدتك بذلك فأبیت. وجاءتك: وصلت اليك ویلختها . و«أي القرآن وهي» تلفیق بين عبارتي تسیر البغوي ۸٦: ٤‏ 
والتلخیص. وفي الأخیر: «آيات القرآن وهي». فلعل المراد: آي القرآن. وكذبت بها: أنكرتها وجحدتها. والكافر: المكذب لله ورسوله. 


الجزء الرابع والعشرون 1 ۱ سك الرْمَر 

۳۳۳ 7 هی A‏ ها هکت 8 
و کنت لمن الساخرین 4 ات بدینه وکتابه . آو تقول: لو آن | لَه هداني 24 بالطاعة 53 0 مد سكن 01 ۳ Os‏ 2 
فاهتدیت» للَكُنتٌ مِنّ امین ۵۷ عذابه . أو ول العذا ۱ 01 00 0 1 
9 9 7 ۳ 0 4 ۳ 0 0 0 و 7 0 ني 0 ین زین كرا وت : 

ه حعه ن لمحسنين أ 6 لله : 16 2 ۳ رد ل د © 
١ 7 3 1‏ 0 8 من لمخریت © (7©) بل د جاء ا RES‏ 5 
وبلی قد جاءعنك آياتي» أي : الرآن وهي سبب الهدایف 9فكَذَّبِتَ بها واستکبرت 6 : 7 

















90 لك کے رد رصم‎ 2 A 

7 وأ س ۱ لف" ١‏ 8 

تكبّرت عن الایمان بها» وکُنت مِنَ الکافرین) 9ه. 9 تم تآلکگفریت لا ويم 0 
۰ عن ع ۰ و من ص بط 4 0 مر ف ر ا ل اتب 

1 ۹ ا 4 1( خر ر کر ور | 9 

۵ ترو اليس دزا 2 


| جهنم ميو موی لل کیت از و وی اه الز عير 


-١‏ ویو القيامة زی این نوا على افو بنسبة الشريك والولد إليه. جوم کم جهت موی لت رت 
4 یسلا ۱ ما OD E E LN AE PEE‏ 
مسوَدّة - اليس في جهنم م مثوی 4 : ماوق «#للمتکبرین 4 "٠‏ عن الايمان؟ - 862 بمهازي تهملايمسهم| روت االله ١‏ 


ر لت کے عملم رر رر صد 


:| کی گل کی رهوگ تین رک 0550000 


وينخي له من جهتم #َالَّذِينَ اله تقوا 6 الشرك. بعفازتهم» أي : بمکان فوزهم من : 
الجنة. بأن 0 فيه » ولا يَمَسهُمْ السُوء ولا هم يَحرَّنونَ ۱" - الله خالِق کل شيی 2 اأ موك والارض وروت كم روابعایت کیک و 


o ۳‏ انيم سے ت 4 و ۵ 3 
وهو على کل شيء وکیل# ۲ متصرف فيه کیف یشاء له مقالید السَماوات ِ اراك افعی رنه متام روف مدا 39 
والارض 4 أي خزائنهما من المطر والنبات وغیرهما - 9والَذِينَ كَفَرُوا بایات ۳ وت وت 206 تک 0 
Ez 3‏ مس سے e‏ سر ا و ۱ 
الله € : الق ان «أوليك مم الخا û‏ ۳ له : ( الله الذین اتقو!) | 2 خط لا ]ست ICS”‏ 
۹4 و 07 1 سرون 4 5 . متصل بقوله : «وينجي الله الذين اتقوا» إلى | EI‏ من سین (©) بلا 
سي ا ل عبد وكير الشَدْكِرينَ وما ادرا ندر 1 
۱ مرح عير ور 1۳9 سر مسر 
e‏ 4 ا رو و ود 2 7 سس ع ابر 83 ولا ض‌جمیع اقرض ره امه و - ابت 1 
۲- «قلْ: آفقیر لله تأمُرُوني أعبْدُء أيُّها الجاهِلُونَ4 ۲۰4 غیرّ: منصوب د «اعبد» ا e e‏ 
لمعمو غام وفك . لا وقد وحن ليت ال لت سوه ا يق 
۱ ل ل «تاً ( ن واحدة باد 20 6 ۱ A‏ 
مروني!۰ بنود و ۱ وبنودين م وفك . و وجي ١‏ والی ا و ی و 3S aE GEE‏ 
الَّذِينَ من لك : والله لين 3 شرکت 4 - يا محمد ج فضا «لَيَحبَطَنّ عَمَلْكَ 


ری مدي 


وللَکوتَنْ من الخَاسِرِينَ 0+ . بل ال 4 وحده ۶ فاعبد. وگن ین الشَاكِرِينَ) ۱۳ انعامه عليك . #وما قَدَرُوا الله حى قَذرِو» : ما عرّفوه حق معرفته 
أو ما عظّموه حى عظمته حين آشرکوا به غيره» یبارت توت : حال أي « السیع ريم آي : مقبوضة له اى : في ملكه وتصرّفه يوم 


القيامة» والسَّماوات مَطويّاتٌ 4 : مجموعات ‏ بیمینه 6 : مدو . #سبحانه وتعالی عَم پشر کون 1+ معه ! 











(0) اليوم: الوقت. والقيامة: قيام الناس بالبعث للحشر والحساب والجزاء. وترى: تبصر عیان باليقين. والخطاب لكل قاری أو سامع. وكذبوا عليه: تقوّلوا 
واختلقوا الأكاذيب. والوجوه: : جمع وجه. ومسودة: شديدة السواد من اللعنة والهول. والمتکبر: المتعالي المتعاظم . وينجي : ینقذ. واتقوه: تجنبوه ولزموا 
الايمان والتوحيد. وبمفازتهم أي: بجعلهم في المفازة. ولايمسه: لا يناله. والسوء: القبيح المؤذي. ويحزن: يتألم . والخالق: المنشی من العدم. والمقالید: 
جمع مقلاد. والسماوات: ما يحيط بالأرض من عوالم عُلوية. انظر الآية ۳۸. والخاسر: من ضيع ماله ونفسه. أي: ما أعظم خسارتهم! وفيما عدا الأصل 
والنسخ : اتقوا الخ . ۱ 

() روي أن المشرکین قالوا للنبی ي : «استلم بعض اليس ونومن بالهك» فنزلت الایات تسفه آراءهم» وتبین فرط غبائهی وتحث على التوحید. الدر 
المنثور ۵ :۰۳۳4 وغیر الله أي : المغایر له. وتأمروني: تطلبون مني. ث: «تأمروني». وأعبد: آقدس. والجاهل: من لایمیز الحق من الباطل. ومنصوب أي : 
مفعول به مقدم. فالمصدر الموول من «آن» المحذوفة وما بعدها هو المعمول ل «تأمراه لا الفعل «آعبد». وقول المحلي (المعمول لتأمروني» فيه تسامح. انظر 
(المفصل) . وبنونين بادغام وفك يريد ثلاث قراءات لا أربعًا : ما أثبتناء و"تأمروني). و«تأمرُونني2. وأوحي : أنزل وفرض . والدين من فلت أ :: الاثییاء . 
وأشر کت : عبدت مع الله بعض مخلوقاته . وقول المحلي «یامحمد» الصواب أن المخاطب» بعد لفظ الجلالف هو کل واحد من الانبیاء. قال البيضاوي: 
«وإفراد الخطاب باعتبار كل واحد». وفرضا آي: على سبیل افتراض المحالء إذ الأنبیاء معصومون من الشرك. ویحبط : یفسد. والعمل: ما یکتسب من نية 
وقول وفعل. وتکون: تصير. والخاسر : من ضيع ما كان له وما ینتظره من الخیر . واعبده: استمر على تقدیسه وطاعته. وکن : دم على ما أنت علیه . 
والشاكر: من يستحضر النعم في نفسه ويثني على منعمها بالقلب واللسان والعمل . . وقي الحديث ۸ من الترمذي أن يهوديًا ص لاهن eS‏ 
الكونء فده لت رای ۱۷ سقف دلات: وفي الحدیئین 19۳۳ من البخاري و۲۷۸۹ من مسلم أن الآية قرئت ئت ولم لك فهي إذا نازلة قبل. وقدره: عرف 
عظمته وقام له بما یستحق. والحق: الثابت اللازم. والأرض أي: كل آجزانها البادية والخفية. ولذلك فسرت بالسبع. وذکر هذا العدد لايعني التحدید بل 
الكثرة والتعظيم» او د وهي سبع لا خمس. انظر تفسیر القرطبي 1۷١:1۸‏ . وجميعًا: انظر الآية 44. وحال أي: من الارض. ومقبوضة 
له آي : : في قبضته مطواع لارادته وقضائه . ویمینه أي : يده كما يليق بجلاله من دون تمثيل أو تكييف أو تعطیل . وتفسير اليمين بالقدرة تأويل للمعنی . واليوم : 
لالا یام الناس بالبعث للحساب. وإنما خص يوم القيامة. مع أن القبض والجمع ثابتان في الدنیا أيضّاء للرد على المشرکین ما زعموه من شفاعة 
آلهتهم لهم . وذكر الأرض والسماوات يعني الخلق كله أيضًا “انظ تر آلابه جن شور آل عم آن : وسبحانه : تنزیها له عما لا يليق بعظمته وجلالهء ا 
ما آبعد من هذه عظمتّه وقدرته عن إشراكهم! وتعالی : ترفع وتعاظم . ومعه أي : ما يجعلونه مشاركا له في الألوهية من المخلوقات. 





48 - سورة الزّمَر 55 الحر ء الرابع والعشرون 


٠ :‏ ۱- وی في الصورٍ) النفخةً الاولی: #فصیق 4 : مات من في السّماواتِ ومّن في 
6 داخ ۲ 0 الأرض إلا مَن شاء الله 4 من الحور واد وغیرهما م ْح فيه آخزی فادا 


3 ت و آخري فَإِذَاهم قیا ي 1 قا" 7 

1 9 °( 4 أي : جمیم الخلاا که تق الموتى ۶ يَنظرُونَ 4 58 : ینتظرون ما یفعل بهم» 
O 0 2‏ و وا برض ر شا | 5 ١‏ 8 القضا 
Tf‏ (وأشرَقتِ | رض 4 : آض‌ از #پنور ربها 4 حين يتجلى الله ا ع 


ود 5 شن ام او 

87 لسن وا ع فص ا للح ۱ أ 
3 ا وال Fo USN E‏ اع الکتاب 4 : کتاب الأعمال بت (وجيء با لیر والشهّد اء 4 اي : امه 
7 ل ووفیت نفس مامت و« راا | 4 04 يشهدون للرسشل 0 (وقضي ينهم بالحق 4 آي العدل» (وهم ا 









3 يي 9 و هر ۲ 
1 وبح ودر 1 يُظلَمُونَ) 58 ما کل نفس ما عملث) ) أي : جزاءه» و#وهو أعلم 4 اي : 
e 35‏ رص سے منم 9 و 79 ری 

ني ساح ا مس سم 7 ا سه 00 

۳ 0 یلو و ننزژوت؟ كي‎ ١ 
جه 4 ۱ عا ر‎ f مت مر م مر پم 0 سم مر‎ 00 

2 عدا کت 29 داي لک 82 5-5 ین گنرد بعنف إلى جهن ۰ e o‏ ت 7 3 > حت ذا 
7 | 1۹۸ 4 خدارين 5 ,€ 

ور 5 و0 2 کک مر ۳ بلط قاب تم 0 وغیره هد قالوا ا 
E4‏ لڪ ر 2 2 َ 7 
3 7 وت و 8 وه ولکین - : حَقَتْ گلمة العذاب 4 أي : «لاملان جهنم الایف #علی الكافِرِينَ .۷١‏ قيل: 
8 الْجِنَةَ زمر ایج لدا جاوما وفحت أ توبها وقال م ١‏ 


7 27 ادخلوا آبوات ۳ خالدین: مُتدَّرِينَ الخلود #فیها. فبئس مثوّی: مأوى 
سے سر و | كس رح ےھ 9 5 5 
امل وی لوا ریت 09 (المتکیرین) ۷۲ 
ركاذا ای کر | 5 
۳ مد یت اقم كيرا 51 نما ن 09 3 ۳ #وسیق الْذِينَ انقو هو | رَبَهُم4 بلطف إلى الحنة ر TT‏ ون 
7۹ و 0 ن ي ا آبوابها ¶ - الواو فيه للحال بتقدیر «قد» - وقال هم خرّنتها : لام علیکم. طبتم ة 
حالا. اوه خالِدِينَ 4 ۷۳ مقذّرين الخلرة الواح وجات )هن ام 
دخلوها - وسَوفهم وفتح الابواب قبل مجیئهم ره الهم ء 3 الکفار وفتح آبواب جهنم ع عند مجيئهم › > ليبقى حرها إليهء إهانة لهم _- 
الوا عطف على «دخلوها» المقدر : خالحمد له 4 الذي صَدَقَنا وعده) بالجنت ( وأورثنا لارضن» ا أرض |١‏ الجنّة بو : ننزل 8 مِنَّ 
الجَنَةِ خیث نشاءغ4. لانها كلها لا بار فیها مکان علی مکان . 8 فیعم آجر العاملین 4 ۷۶ الجن ! 


SIE مش‎ E 
namr 






9 
کر 


1ج فيه 8 الهواء بقوة للتصویت . والصور: مایصوّت به فیزلزل الکائنات ویبید الحیاة مخلوق عظیم لا يعرف قدره. ومن أي الاحیاء من الخلق. 
وا اواد له آلآ يموت وغ ها أي : بعض الملائکة المقربین» بو تون جا كير لیوا رین هه والقیام: جمع قائم لما فيه من الحياة 
والفزع . وینتظرون أي : : وعیونهم شاخصة من الهول. والأرض هنا هي غير أرضنا هذهء يخلقها الله يوم القيامة. والنور: ما يبدد الظلمات ويمحق ا 
وإضافته إلى الرب للتعظیم والتفخيم . فيو خالقه ومالکه. ویتجلی: يظهر للخلق فيراه بعضهم عِيانًا . والقضاء: الحكم بالعدل. وضع : + احفر ری كل فى 
يده سجل أعماله. وجيء بهم: أحضروا ليشهدوا على الأمم بما فعلت. والنبي : من بلغ بالدعوة إلى التوحيد والشريعة. والشهداء: جمع شهيد. . وو الذي يدر 
نادنخ وأمة محمد يشهدون: يعني أنهم يذكرون ما بلّغهم القرآنء من عمل الرسل والأمم المكذبة. وكذلك شأن الملائكة الحفظة والمؤمنين الصالحين من 
الأمم المتقدمة» يشهدون بما عرفوا من أحوال الکافرین . وقضي : : حکم. ويظلم : يجار عليه بنقص حسناته أو راد سات وف : أعطيت حقها کاملا . 
والنفس : المخلوق المکلف . وعملت : اکتسبت وتحملت. وقوله «عالم» فيه نظرء والظاهر أن التفضیل وارد هناء آي: آکثر إحاطة بح من الشهود والكتاب 
وأصحاب الأعمال. ولا و : وانما تشهد الکتب والشهود تذکیرا للمنکرین وإلزامًا بالحجة. 
7 سيق دفع. والزمر: جمع زمْرة. . وجاؤوها: وصلوا إليها. وفتحت: أزيل إغلاقها. والأبواب: جمع باب وهي الطرق المؤدية إلى النار. وجواب إذا : 
يعنى أن جملة «فتحت أبوابها»: جواب الشرط غير الجازم » خلافا لما سيذكر في الآية ۳ وقال لهم: خاطبهم. والخزنة: جمع خازنء زبانية العذاب. 
ا يجيئوا إليكم ویبلفوکم. والرسل: جمع رسول. وهو المكلف بالتبليغ للعقيدة والشريعة مع العمل.. ومنكم أي: بشر من جنسکم. ويتلو: يقرأ 
ویبین . وينذر: یهدد. ولقاژه: مقابلته وحضوره. والیوم : الزمن. وحقت : وجبت. والكلمة: العبارة. 05-7 المراد بها في التعليق على تفسير الآية ۹ 
وقیل آي : قالت الزبانية +1 وادخلوها: مروا من الأبواب. والخالد: المقيم أبدًا . ومقدرين: يعني أن «خالدین»: حال مقدرة عن الفاعل في «ادخلوا». 
منصوبة بالیاء لأنها جمع مذکر سالم. وئس : بلغ الغاية في البس والسوء والشقاء. والمتعبر: من یترفع عما يجب علیه. واجهنم» يعني آن هذا هو 
المخصوص بالذم. 
(۳) انظر الآيتين ۷١‏ و۰۷۲ وسيق: دعي للسير والتوجه. واتقوه: تجنبوا غضبه ولزموا الطاعة. والجنة: البستان العظيم. والواو أي: التي قبل «فتحت». 
والخزنة: ملائكة الرحمة. وسلام أي: السلامة من کل مکروه. وطبتم حالا: طابت حالکم وحسنث في الاعتقاد والعمل. وفي المنحة: «طبتم حالا ومآلا». 
وفیما عداها وعدا الأصل والنسخ: «طبتم حال». وفي الاصل : «تکرمةٌ» و«إهانة». وهو یناسب عبارة التلخیص التي اختصرها المحلي هنا. وفي قرة العینین : 
(تکر مةّا . وإليه: إلى وقت الفتح. وفیما عدا الاصل وث: «إليهم». والحمد: الثناء بالجمیل على المنعم. وصدقنا: آخبرنا بما هو صدق وحققه فعلا. 
والوعد: التعهد بخیر . وآورئنا : ملکنا للتصرف والاستمتاع. ونشاء: نرید أن نتبوأ. ونعم : بلغ الغاية في الخیر والنعیم والسعادة. . والأجر: الثواب والمكافأة. 
والعامل أي : القائم بالطاعة والاخلاص. 


الحزء الرابع والعشرون 4۷ 


-١‏ وی المَلائكة حافْينَ4: حال لین حول العرشي» من كُلّ جانب منهء 
















چ ست و ر ات سر 9 
سل ر 5 0 3 
و یسَبحو ۳ ن 4 : ا من ى مہ ا بخمد ربهم 4 : فلا ست للحمد ‏ أ 8 











ا ساس مر رو مر 5 خر مر و اضر 
00 7 000 ا ی 000 
يقولون: سبحان الله وبعحمذه » (ونضی بینهم ؟ : بين جميع الخلائق #بالحق 4 اي 3 و سس 
العدل» فيدخل المؤمنين الجنّة» والكافرين النارء وقیل: الحَمدٌ لله رَبّ کک کے 


كت ا پر 

“عا 2 ع 9 
العالمينَ 4 ¥0 . خیم استقرار الفريقين بالحمد من الملائكة . و 
ی 

8 ماه 4 

۲- مکية إلا «الذین یجادلون» الايتین» خمس ونمانون آیة. 1 
و ١# ١‏ الله أ 5 كيل جب 1.9 مبتداً من اللو : خبره م رت 3 
۳ ۳ 7 2 ۳7 مرو رت م 4 
العزیز # في ملکه ۶ العلیم 4 ۲ بخلقه. (غافر الذنب) ان و وقایل التوب) ۳7 9 7 


۱ 5 > ود یال ل ليلح ولا 

لهم : مصدن شدید العقاب) للكافر أ مشدده إذي | لطول € آي: الانعا ا عقوو و قفا 
١ 5‏ كتتكدمتاب © کرت کر | 

الواسع - وهو موصوف على الدوام بك من هذه الصفات . فإضافة المي متنا 1 3 0 2 1 


5 ماع زا سدع | 
للتعريف كالأخيرة - إلا ال إلا هُوَ له المَصِيرٌ ۳: المرجع. ١‏ یت کمروا تم سح ب الثار لالز یاون مر ١‏ 









4 سس سس ج و اللو الل س 7 سر کر سين عور عمس ری سر 
4 - ما يُجِادِلٌ في آبات الله» : الفُرآن لا الَّذِينَ كمَرُوا) من أهل مكّة . فلا يرو ما ومن حو اسر حو در صمد روم ویزمنون و وترون 1 
وو 2 3 ر يي يرع ساك س بر 3 
تلهم في البلاد 4 > للمعاش سالمین . فان 0 0 کذبّت قبلهُم لو نوح. ۳ لین امتوارت ناو ست کل یو رمه مه وعلما 4 


REE‏ سر ر 


1 رزیت او رسای وق اب بى 





والاحزاب 4 کعاد ونمود وغیرهما #من بعدهم و همت مت كل أَمَة و پرسولهم لِيأَحُذُوه ) : 8 
یقتلوه وجادلوا پالباطل ید حضوا 6 : یزیلوا لبه الحق. فاخزد و بالعقاب» موم موم 


2 
چم 1 
0 


SAN RAR AN ARAYA ATED 


هسم 


(فکیف كان جقاب 6 ه لهم؟ أي : هو واقع موقعه . . «وكذيك - خن کل ربك 
أي : «الأملان جهنم الآيةَ على لین کفروا اتهم آصحاث الثار ": بدل من «كلمة». 
۵- و الذینَ يَحمِلُونَ العرش 6 : : متداً 8 ومن حوله 4 : عطف عليه لَیِسَبحونَ 4: خبزه ابحم بِحَمدٍ ربهم 4 6: ملابسين للحمد أ أي يقولون: سُّبحان الله 


0)0 ف ا يامحمد. والملائكة: جمع ملك مخلوقات نورانية معصومة مطهرة. وحافين: محدقين ومحيطين بصفوف منتظمت جمع حاف . وحال 
أي : من الملائکة. والعرش : آعظم مخلوقات الله يحيط بالکون ولایعلمه البشر على حقيقته | آا بالاسم. ٠‏ ويسبح : ينزه الله عما لایلیق به. وحال 1 من 
الضمیر المستتر في : حافین. والحمد: الثناء بالجمیل على المنعم. وملابسین للحمد آي: مصاحبین له في تسبیحهم. وقضي : انظر الاية 1٩‏ . والخلائق: 
الانس والجن. وفي ع وقرة العینین: «فیدخل المومن الجنة والکافر النار". وفیما عداهما وعدا الاصل وخ: «فیدخل المومنون الجنة والکافرون النار». 
والعالم : : مجموع الجنس من الخلق. ومن الملائكة أي: ومن المومنین أيضاء على ما كان من الحق والعدل. انظر الآية ۶4 (۲) قول المحلي «الذین» کذا 
من التلخیص . وهو خطأ صوابه : (إِنْ الذین» » إذ المراد هو الایتان ۵7 و۵۷ لا الایتان ۵ و٣‏ ۳. الفتوحات :۲ والاتقان ۰۳۱۰۱ (۳) التنزیل: الوحی 
على لسان جبریل . ومبتداً : يعنى «تنزیل». ومن الله : من عنده ویأمره. . وخبره: یعنی أن الجار والمجرور متعلقان بالخبر المحذوف. والعزیز : الغلاب لما عداه 
لایمجزه شيء. والعليم: المبالغ في الاحاطة بکل شيء. والغافر : الساتر والماحي. والذنب: ما یخالف الشرع من العمل ويقتضي العقوبة. والقابل: المتقیل 
یالرضا. والتوب : التوبة» مصدر للفعل : تات» ای : اعترف بذنبه وندم على فعله وتعهد بتركه وطلب المغفرة. والعقاب: جزاء العصیان. وذي الطول : صاحبه 
المتفرد به. وهو أي: الله. والاله: المعبود بحق. والمرجم أي : بالبعث بعد الموت للحساب والجزاء. (5) قیل: إن الایات نزلت في الحارث بن قیسء كان 
أحد المستهزئین والمکابرین» ویعرف بصاحب الأوثان من الحجارت لانه ادا مر بحجر بحجر أحسن من الذي عنده أخذه یعبده وألقى الذي عنده. الدر المنثور 
EES‏ . وهي تعم أیضا كفار مكة وغيرها. ويجادل: يخاصم بالمقدمات الباطلة للتكذيب. وكفر: كذّب الله ورسوله. ولا يغررك: لايخدعك ويصرفك عن 
حقيقة الأمر. والتقلب: التصرف بالتجارة والأموال. والبلاد: جمع بلد. والأحزاب: : جمع حزب. وهو الجماعة تتحزب على رأي أو زعيم. . وبعدهم: بعد 
قوم نوح. وهمت به: قصدت إيذاءه. والأمة: الجيل من الناس على دين واحد. والرسول: من كلف بالدعوة إلى العقيدة والشريعة مع العمل. ويأخذه: يأسره 
ويتمكن منه. وجادلوا: خاصموا الرسول. والباطل: ما لا ثبات له. والحق: الأمر الثابت» وهو التوحيد والبعث. وأخذتهم: انتقمت منهم. وبالعقاب: 
بالجزاء. وحقت: وجبت. وکلمته: تهديده بوجوب التعذيب. والآية : نحو ذات الرقم ١١9‏ من سورة هود. والأصحاب: اجنو ماح (6) العرش : أعظم 
مخلوقات الله . والذين يحملونه: المكلفون بحفظه وتدیره يحفون به. وهم أغلى طبقات الملائكة المقربين. ومبتداً: يعني أن (الذین»: مبتدأ خبره جملة 
دم 07 0 به من الملائكة. وعطف عليه أ آن امُن»: معطوف على «الذين»). والتسبیح اوه إلى ١‏ الاجلال» لي إشارة إلى 


00 له : امرخ ذنه »ی 0 به . e‏ اس بذنه ونعهد بتركه وطلب المغفرة. واتبعه: سار فيه . وفهم : احفظهم وأدخلهم : یسر لهم 
الدخول. والجنة: | يقة العظيمة. و Ea.‏ وصلح : كان في نيته وقوله وفعله كما أمر الشرع. وعطف على هم : أن «(مُن)2 : معطوف 


على الهاء ۶ من اهم . 0 مم أت.: وصو الوالد أو الجد . ودکر الأناء هنا يفتضي الأمهات اشا والازواج: جح روح» 5 ا 0000 اقتضاء 
الرجال أیضا. والذرية: السلالة. والعزیز : الغلاب لایعجزه شيء. والحكيم: ذو الحكمة العالية بكمال العلم وإحسان الفعل وإتقان الأشياء. وقهم: ١‏ 


۶۰ - سورة غافر ۸ الحزء الرابع والعشرون 
1 هن و اك يدا ۶ و رز 
A ۳ ¢‏ ت سے 0 ص ۳ ۳ له 0 2 بت و تس 5 5 ف 5 3 9 و عة 
2 0 له حت عدن الق وعد #4 يه 4 م0 9( ويؤمنون به @ تعالی Es‏ پم و 9 ۲5 ۶ ویستعفرون 

۱ ۳ سے i‏ نج مس ۳۹ ۳ ی 11 1 2 ۳۹ م او 6 07 ی ۳ ۲ ۰ 2 اء 
۱ فاا وروت ۱ انك ان الع 4 للذین امنوا ۰4 یقولون: رین وسعت كل سي“ رححمه وعلما 4 اي : و رحمتك 


0 20 ¢ ج ۰ E‏ 5 ۰ ب و و 1 مس روش 4 مک و افو رد 
کش مج 2 و ۳9 مس و ۳ 4 سی ۶ سی ۶ ٠‏ و قا ضر ل ك فر تابوا € 1 ات #واتبعوا سيلك © : 
00 | کک و رب وقهم السات ومن نالعا کل کل 4 ګر س 8 من و" ۰ 1 














9 ت و 3 ۰ 5 7 4 ۰ ۰ ٦‏ .اع بط 5 2 0 
کا ا سے ری ير ص ر لين الإسلام» وتا عذاب الجَجيم) ۷: النار - لرَبّنا - وأدخلهُم جَنَاتِ عدن : 
ومذ ققد ر مته ود للت هوالفوزا لعظیم لا إن ۳ ۳ , 9 






29 اقامة «التي وعدتهی ومن صلح 6 : یت على «هم» في «وأدخلهم» أو في 


7 نه ای سا اه کف اد اک و 
ا امس ا ادیک قفرب 0۰ «وعدتهم»» لین آبائهم وأزواجهم وذرياتهم - إنك أنت العزیز الحكيم # ۸ في صنعه 
e ۲ 0‏ 29 ۵ مه 1 ۰ 1 5 جو 04 1 + محر 5 فين 7 ۳1 سر سے ©» 0 a‏ ۱ + 2 0 
E O‏ ۶ شيل وت 4 5 ژوقهم السَّيّئاتِ 4 اي : عذابها ومن تی الات یومکذ 4 : يوم القيامة و فقد 
كَل ارات ا ا د وی هم ری و 
لواریتاامتنااشین واحییتناانتین پذوینا 2٩‏ رحمت وذلك هو الفوز العظیم 4 ۹. 


سر و و ۳ جر سس سر و گر 4 چ که ر ر ست 5-8 1 
هلرل خروج ين سیل €9 ذلکم‌بانهیلذ دعی 18 -١‏ ولو الَّذِينَ گفروا یناتون من قبل الملائكة» وهم یمقتون آنفسهم عند دخولهم 










١ 


م ر ووس مھ مرس وم هم و چ سے سر سر و ۶ 
لس کتروایکادو مت لّوا كبرمن میک 








وت 






از دک اک 
ای نوا 


2 






57 
2 


1 کرو تشر ان شرك يه نوم نوا فا سک يلد 2 النار : #ّلمَقت ال إياكم «أكبر من مقتکم آنفتکم إذ تدعون# في الدنيا 9 إلى 


3 


زوه 0 









و 
ES‏ 


5 زر ما 2 6 ۳ 27 e‏ 0 بح ۶ يح سے 
9 الایمان فتکفرون .٠١‏ قالوا: رَبَناء أُمَثّنا اثنتين4 : إماتتين» «#واأحییتنا ائنتین 6 : 
ر و > و - 


الم رالکیر 69 هوا از یبر ی کہ ایو و۹ 

د ا ے کراس سے سرس سے ا عر 8 ؟5. 1 5 ٤‏ 7 .ع و ووس 2 هت و لام ع 
له ما ماد سک لام يز © أ إحياءتين لأنهم. وكانوا نطمّاء أمواتٌ فاأحیُوا ثم أميتوا ثم أحيوا للبعث» 9 فاعترفنا 

عمو و و هیور فرح و ن سر ت ر BE‏ 7 ۱ 4 و 5 4 0" 5 وم 1 ۶ و ۳ ۱ ۲ 5 و 

ادعو اله لصب له الین ولوکره الکهرود 69 1 0 بکفرنا 4 إلى خروج 4 4 وا 0 ليع 

س و سر ف ی الوق ماق پر ای ند اا م سل 211-84 طريق! ابهم: لا . ۶ دلکم؛ : العذ ب 

رَفِيعٌ درج حلت ذو اعرش يلق ی الروح ی نآمرو لمن 4 ربناء من سبیل » طریق و جو ۳۵۰ لا إذلكمة العداب اندي 8 


TY‏ وین 
ون تن ودک 








A 


r 






و 7 7 3 و ۳ رو س ها 
لس و رس حم و ر مس رل «إبأنه »6 أي : ست أنه ف الدنا ۵ اذا دع الله وَحِدَهُ كفرتم 6 بتوحيده» وان يشرك 
| یه من‌جاده لذ ربوم اللات 6 هم کرزون لاحو 2 وبانه # آي: بسیب انه في الدنيا ادا دعي کفرتم # بتوحیده» وان يشر 


سل 


عر یرم که دوه و ام مجو 2 ورد یه امس ES F2‏ 4 
امم ناملبم نالو عار @ | 


0 3 E E O E BA E OD O EE و‎ CCL 7 0 0 N 5 
نيا رپس الوط اي‎ EE O E لد ريا ينا الي بش وها وار ول ايا‎ 


بو : يُجعل له شريك 9تُوْمِنُوا 6 : تُصدّقوا بالاشراك. فالخکم في تعذییکم ( لله 
العَلِنَ 4 على خلقهء ۶الکبیر 6 ۱۲: العظيم. 
5 سم ۳ ۳ + وه اک سر ۳ 2 7 
۲- هو الذي يريكم آياتِه 4 : دلائلَ توحیده. #8 وينزل لكم من السماء رزقا € بالمطرء 
وما یکره : يثعظ لا مَن ینیب 6 ۱۳: يرجع عن الشرك - «فادمُوا الله): اعبدوهء لمُخْلِصِينَ له این من الشرك «ولو كر 





7ک د 
و ی نی 


2 





الکافرون 6 ۱6 إخلاصّكم فيه - #رفیع الّرَجاتِ ؟ أي : الله عظیم الصفات » أو رافع درجات المؤمنين في الجنت ذو العرش» : الف يلقي 
الروح): الوحی من أمرو» أي : قوله على من يَشاء ین عبادو» لیر : یُخرّف المُلقَى عليه الناس یوم الثلاقي) ١٠ء‏ بحذف الياء وإثباتها : 
يوم القيامة لتلاقي أهل السماء والأرض» والعابد والمعبود. والظالم والمظلوم فيه («يَومَ هُم بارزون6 : خارجون من قبورهم لا يَحْمَى على 
الله منقم شيء: لِمَنِ المُلك الیو #؟ یقوله تعالی » ویجیب نفسه : اله الواحد الا ۱5 أي: لخلقه. الوم تُجرّى کل تفس بما کب لا 
ظلم اليَومَ. إِنَّ الله سَرِيعٌ الجساب) ۱۷ يُحاسب جميع الخلق في قدر نصف نهار من أيام الدنياء لحدیث بذلك . 


-الآباء والأزواج والذريات. والسيئة: المعصية من العمل . ویومثذ: يوم إذ تجازي الناس بأعمالهم. ورحمتّه : عطفت عليه فأحسنت إليه. وذلك: يعني ماذکر 
من الغفران ودخول الجنة والوقاية من العذاب. والفوز: النجاة والظفر. والعظيم: الذي لامثيل له. (۱) كفر: كدب الله ورسوله. وینادی: يدعى باسمه 
للتقريع والمبالغة في التعذیب . والملائکة: جمع ملّك. وهم الزبانية ملائكة العذاب. وهم أي: الذين كفروا. ويمقتونها: يكرهونها أشد الكره. ومقت الله 
إياهم : كرهه الشديد لهم في الدنيا وإرادة الانتقام منهم. وأكبر: أعظم. والأنفس: جمع نفس. وهي هنا الأمارة بالسوغ:. وتدعى > عفن قفا یمان قزار 
القلب بالتوحید . وتکفرون: تأبون الایمان وتختارون الکفر والعصیان. واحیاء‌تین: إحياءة الاجنة واحياءة البعث . وفیما عدا الأصل والنسخ: «لأنهم نطفا 
آموات». خ: «لانهم کانوا نطفا أموانًا». واعترف: أقرٌ. والذنوب: جمع ذنب. وهو ما يؤاخذ عليه» من النية والقول والعمل. وبالبعث أي : وبغیره کالتوحید 
والشريعة. والخروج: النجاة. و«لا» أي: لاسبيل إلى الرجوع إلى الحياة الدنيا. ودعي وحده أي: أفرد بالألوهية وذكر وحده. وكفرتم: کل وجحدتم. 
والشريك: ما یجعل مشارکا في الألوهية من الخلق» كالأصنام والحيوان والبشر. والحكم: القضاء. والعلي: البالغ في علو الرتبة ما دونه كل مخلوق. 
والعظیم أي: العظیم الکبریاء. فهو یحکم بالعدل ولا یعوقه عما يريده شيء. (۲) يريكم: يبضركم عِيانًا في آعاجیب الکون والحياة. وینزل: یطلق ویرسل . 
وفي ث والفتوحات والصاوي والمطبوعات: ل«یترّل». والسماء: السحاب. والرزق: ما بیگر للخلق من المتاع. وعن الشرك آي: الی التوحید والاخلاص. 
ومخلصین له: جاعلین له وحده. والدین: الطاعة والعبادة. وکره: اغتاظ وأبغض. والکافر: من کذب الله ورسوله. وفیه: في الدین. وفي المنحة: 
«إخلاصكم له». وفیما عداها وعدا الاصل وقرة العينين: «إخلاصكم منه». والدرجة: المنزلة والمقام. والعرش : المخلوق الأعظم الذي یحیط بساثر 
المخلوقات» ولا یعرف حقيقته إلا المولی - تعالی - وهو صاحبه يستوي عليه استواء یلیق بعظمته وجلاله. وخالقه أي: ومالکه ومدبره. ویلقیه: ینزله 
ویوحیه . ویشاء: يريد أن یکلفه بالدعوة. والعباد: جمع عبد. وهو المملوك خلقًا وقهرًا وتعبدًا. والملقی عليه هو النبي أو الرسول. والیوم: الوقت. وحذف 
الياء للتخفیف . وبإثباتها يريد القراءة «التلاقي» . ویخفی : یغیب . ومنهم : من آعمالهم وأحوالهم وسراثرهم. والملك : الحيازة والتصرف والقهر . والیوم: هذا 
الوقت . والواحد: المتفرد بالألوهية. والقهار: البالغ التحکم واتسلط . ولخلقه آي: المبالغ في تذلیلهم واخضاعهم لارادته . وتجزی: تکافاً . وبما کسبت 
ام بما يقابل ما تحملته بالقلب واللسان والعمل . والظلم: مجاوزة الحق بنقص الثواب أو زيادة العقاب. والسریع : العاجل جدّا . والتقدیر: سريع نا زر 
والحساب : المحاسية والحکم بالجزاء . و«من آیام الدنیا» كذاء وهو فهم غير صحیح للحدیث المذکور . انظر تعلیقنا على تفسیر الاية ۲۰۲ من سورة البقرة. 





الجزء الرابع والعشرون ٤۹‏ ۰ - سورة غافر 
سس ي ی ي چ ي ب ري _س_ سس ا هوو**ر 











۳ و ص ور و هر ١ ۱ EAE 5 EA‏ 8 
0 4 مع 4 ص ۹ «a‏ 3 7 ۰ .اير سر ۰ و کم ۰ وو اھ 
-١‏ اوأنذر يوم الارفة € : يوم القيامة - ازف الرحيل: قرت - « إذ القلوب 4 ترة 0 ے ر ماج سر ريو رخ 1 


خوفا «لدی: عند و الخناجر؛ کاظمین؟ : ممتلئين غمّاء حال من «القلوب» عوملت 
بالجمع بالياء والنون معاملة أصحابهاء ما لِلظَالِمِينَ من حَمِيم 6: مُحب» ولا 
شفیع بطاع 4 18 . لا مفهومًٌ للوصف إذ لا شفيع لهم أصلًا : «فما نا من شافعین» أو 2 


E‏ ع که جحي سر هس له ع ير و و یر 
در ۳ ۱ ۲ 5 e‏ ۲ 2 6 2 : الت 
له معهوم بناء على رعمهم ال لهم شفعای اي : لو شمعوا فرضا لم يقبلوا . 1 طم : محا لاعن وما فی ود ی 


۲- 9يَعلَمُ4 أي: الله «إخائنة الاعین6. بمُسارقتها النظر إلى مُحرّم. «وما 


همیخ ليساب © دادرهم يوم رة إ موب 
ر م ہے ر 2 بو س و سر مر مر عم 
ادیا لاح رکظمن مالل دلويس من جي رولاشفع 


۰ 
ر م ات نا 






YASAYA 
به 4ل 4ك ا ا عش لامها‎ 


را 









5 
2 


9/۷ 
وی 
امش ر 






0 


ميل 
و ا لاس بو سه و لو هر ب 
واللّه يفضى با لح والزین یعون من دونو لابمَضَونَ 
-2 واا عي جحي ر کر هر وا 
سىء إن الله هو اسيع البصیر رب الم سِيروا في 






ر ِ 40 
ل الضد ۱۹4 : ل اس 0 الله فد یا ۳ الذ ۰ ند ع ۳ 1 7 سرس لر ۵ ر و سے سے ر ت مر وه مرو ¢3 
تخي ور # لقلو ر > 7و يفصي بالحق. واندين د عون #4 الارض فينظروا که ؛كاَعْقبَة زین كانوأمن له 4 


مره أبن 
ی 


4 
م کر مرچ ہے و ۳1 









XÈ 
ا‎ 





يعدو ل ا 1 کا مك - بالیاء والتاء - 1 9 د نه ) 4 الأصنا ¢ لا 7 د ورن مح 2 
يعبدول اي 2 ar!‏ 32 م وده 9 و : چ وے کے ص . 5 ا 
1 تن 1 ۳ ث2 کانواهم اشد مهم فوة وءاکارا فى الارض قاح م اه 
#البصیر ‏ ۲۰ أفعا ۱ 0 
9البصِيرٌ ۲۰ بأفعالهم . SS‏ ما 
۳2 كانت فاتمیج رس 4 الب ف قروا فا ح دهم مک ۱ 
+ هس و مس و رو سس 7 و 5 0 ۳ و ج 
5 3 ۰ 0 ۱ ۳ ۰ 1 » م 7 ۰ ۰ 6 + م م ره سر ر لصح چ ر حت سر ۳ 
۳ آولم يَسِيرُوا في الأرض. فینظروا : كيف كان عاقبة الذِينَ کانوا من قبلهم؟ کانوا 3 قوی شریدالعقاب €9 وق ازسامومی اتتا 1 
5 مرو 6 ی من سراح کر میتی :و 
قصورء دهم الله : أ بذ ما کان لَهُم من ال اق 4 ۲۱ ۲8۶ 1 
وقصور. ۵ فاخد لله € : #بدنویهم و 3 من الله من واي 8 1 5 E‏ سر هر ی مد 
E‏ ۳ 5 وكيم و لهم ین من واق ا ۽ فقالواسحرٌکداب 69 قلماجاءهم بالحق‌من | 
عذاته . ذلك بانهم كانت تاتيهم رس بالبینات 4: بالمعجزات الظاهرات. ۸ 
مس 2 | اوو ر وري في ص و 00 ا 3 
#فکفروا فأخذهم الله. انه فوي شدید العقاب ٩‏ ۲۲ . 0 ار 57 مک حم 
رر ء ا صَلدلٍ 0© 


5 و 2 ۳ ۳ 5 8 و ۰ هه 1 5 8 ۳۷ و 7 ۹ : + 

۰ 6 5 2 3 0 4 » س 32 ت 2 

یقضون پشي4۶. فکیف یکونون شركاء لله؟ ون الله هُوّ السَمِيعُ6 لاقوالهی ۶ دعوم وماکات هم من وین رای © دک بان 
بذ ووم وما كان لهم من الله من واق ل ذلاک باهر 

7 7 0 ۰ و‎ TS { 4 2 2 

آشد نهم) - وفي قراءة: «ینکم» - لإقوّةء وآثارًا فى الأرذ ¿ مصانعم چ م چم اک ره ۱ 
هم اشد یوما - وفي كر رو في ا« رص أت ۳ :8 وسلط مبب € إل فرعو وه وگو 
۱ 212 1 م سر ۵ سس مر و ر مر سے ج ار 1 

عندنا اافتلوا اب ءالب | وا مع واس وا 4 







-٤‏ 9ولقّد آرسَلنا مُوسَى بآياتناء وشلطان مُبِين4 ۲۳: بُرمان بين ظاهرء إلى فرعون 
وهامان وقازون فقالوا: هو ساحر كَذَاتٌ 4؟. فلا جاءهم بالحق : بالصّدق 





() آنذرهم: خوّف الکافرین. والازفة: القريبة الدانية من الخلق مهما تأخرت» لأن کل آت قريب . والقلوب : قلوبهم» جمع قلب. وأل: نائبة عن ضمير 
الغائبين في الموضعین . والحناجر: جمع حنجرة . وهي مجری النفس في الرقبة . ح: ١غما‏ وحزنا»). وعوملت بالجمع بالياء : يعني أنها حعلت کالعقلااء . 
والأولى أن (کاظمین»: حال من أصحاب القلوب» أي الضمير الذي نابت عنه «آل». كما ذكرنا. وللظالمين أي : للكافرين. والشفيع: من يُتوسل به ليدفع 
الشر آویجلب الخير. ويطاع: تقبل شفاعته . ولا مفهوم للوصف: يعني أن جملة «يطاع» ليست قيدًا لشفيع» والمراد نفي الشفعاء لهم إطلاقاء أي : لاشفيع لهم 
لیطاع . وله مفهوم : يعني أن الجملة قيد افتراضي للموصوف. نظرا إلى ما یتوهمه المشرکون من شفاعة الاصنام لهم . 

اه وادور“ جمع صدر. ويقضي: یحکم بين الجمیع في الدنیا والآخرة. والحق: العدل الکامل. وکفار مكة أي: وغیرها أيضًا. وبالتاء يريد القراء: 
(تدعون) . والخطاب للمشركين . ومن دونه آی: غير الله . والشيء : ما هو موجود أو محتمل و جو ده أو متوهم . والسمیع : العالم بالمسموعات وا و 
و ااتضیر : المدرك للااً حداث في الكون كله . وهذا خلالاف ما عليه المعبودات» وقيه وعيد ونهدید» ونعریضص بتلك المعبودات . ۱ 

)۳( في الا سین تهديد بأحوال الدنياء وتمهيد لما سيرد من إهلاك فرعون. ويسيروا: يتنقل المشركون للتجارة وغيرها. والأرض: ماحول مكة من البلاد . 
وينظر: يرى ويتدبر ليتعظ. والعاقبة: النهاية. وهم أي: الأقوام المهلكة. وأشد: أكثر وأظهر. ومنهم أي : من المشرکین. وفي قراءة «منکم» التفات من العيبة 
إلى الخطاب للمواجهة بالقصور والتهدید. والقوة: القدرة على التصرف. خ: «منهم قوة وفی قراءة منكم) . والاثار : جمع أثر. وهو ما يخلفه الانسان من عمل 
مادي ظاهر . والمصانم : ما يُصنع من القلاع والحصون والسدود. والذنوب: جمع ذنب . وهو المعصية تقتضي العقوبة. وما كان أي: لیس . ومن الله آي : من 
انتقامه . والواقي : المانع الحامي . وعدات : مفعول (واق» . وذلك آی : الا هلال . وتأتیهم : نجیئهم وتبلغهم . والرسل : جمع رسول. وهو المعلف بتبلیغ 
العقيدة والشريعة مع العمل. وأصل الجمع «رسشل» فسکنت السین للتخفیف . وکفر: کذب وأنكر. والقوي : الکامل القدرة على كل شيء. والشدید: العنیف 
لامثیل له. والعقاب: الانتقام من العصاة. والتقدیر : شدید عقائه. 

(6) موسی : آعظم اا از و ره بعثه وکلفه الدعوة إلى العقيدة والشريعة مع العمل . والایات: المعجزات القاهرة کالعصا والید. وفرعون: 
ملك مصر حينذاك . وهامان: وزیره ومعینه على الطغیان. وقارون: سيد غني من أقرباء موسی. وساحر آي: یوهم في معجزاته العیون والعقول بما بخالف 
الواقم. وکذاب: کثیر الاختلاق فيما ادعاه من تکلیفه الرسالة. وجاءهم: آتاهم وبلغهم . واقتلوهم أي: آعیدوا علیهم القتل الذي ترکتموه. والابناء: جمع 
اين والتساء > جمع سوة آي : الاناث . والكيد: المكر وتذبير سو ۶ الصنيع . والکافر : الیکذب الجا حد للتو حید والبعث. وهلاك ا ضياع وبطلان فلا 
يعني شا ولا يدفع نقمة الله . وذروني: له تتصحوني بعدم فتله . ویدعوه: یستعین به . وربه : الهه ومر سله بزعمه . واخاف: ی ويمدله : يزيله ویضع غیره . 
وتتبعونه أي : آنتم نصیر ون تأبعين له . انظر (المفصل) وتفسير الاية ۳۸ من سورة البقرة . ويظهر: يصنع وبشيع . والأرض يعني مصر . والفساد: السوء 
والشر. وفي قراءة يريد القراءتين «أو أن يُظهرً؛. «وأن یْظهر. . . الفساد». وسمع ذلك أي : سمع رغبة فرعون في قتله. وعذت: استعنت وتحصنت. والرب: 
الخالق المالك المتفرد يرعى مصالح ملكه. وكل: لاستغراق أفراد النکرة. والمتكبر: المتعاظم في نفسه مع حقارته. ولايؤمن به: يكذبه. واليوم: الزمن. 
ویوم الحساب آي : البعث والنشور والجزاء. 


٠‏ - سورة غافر ` 34 الجزء الرابع والعشرون 





















SNN SOO ETE 2‏ 9 ا 
7 م ا رمرم وتو حرم 2 #من عندنا قا ۱: ایلوا أبناء الَذِينَ آمَنُوا استحیوا6: استبقوا نساعه - وما 
وف رت درو مت موس ولیتع رن ۶ عن لو قئلوا آبناء الذین آمنوا مَعَه» واستحیوا 4 و ۳ و 
مس هم 1 کید الکافرین لا في لا ۲۰: هلاك - «وقال فرعون: ذَرُونيَ أقثل مُوسَی # 


تس 


3 أ ورڪ أو أن یه ری ار ض الْمَسَا د 
: ع 0 


ال 
4 


لأنهم كانوا يكفونه عن قتله (وليدع ره 4 لیمنعه مني . ۱ اني أخاف أن دل 


ANAS 





















۹ یوم و ره سم مور هه فر هون عم دینکم € من عبادتکم | ياي و #إوأن بظهر في الاارض الفساد ۲۲ من قتل 
5 و سر 0 یمه 70 E‏ چ سر ول 007 وره وفي قراءة: (أوك وفي آخری بفتح الب ۳ والهاء وضم ۲ روقال موسّى 4 
ا فرعو کر م أي جلا یب لا 7 دون 

رت > 2 یش نف | لقومه. وقد سمع ذلك: لاي غذث پزئي وريڱم» ين گل تک لا يوين وم 
<o 1 T7 EC‏ 3 و 

2 فعلته کاک 3 یک تتش الزی 

1 0 ست ۳ 0 
0 ری تن وشت رفك اب یمور 19 -١‏ (إوقالَ رَجلُ مُومن من آل فرعَون) قيل: هو ابن عمّهء یکتم یمانه: أتقتلون 
5 الال رو مم سس ےووہ و ورب عه 

0 م مش یم هریت نی الا ض فصر 2 7 و رجْلا أنْ» أي: لأن قول : رَبّيَ اللهُ. وقد جاءگم e‏ المُعجزات 
6 باه مان اه تا قال ف عون ما ریکلامآری‌وعا 8 الظاهرات ین زیم ٠‏ وإن يك کاذبّا فعلیه كَذِبُهُ4 أي : ضررٌ كذبه» وان يَكُ صادقًا 
اط 26 1 سے رص سے 9 

ا أعَيبَ سالاد )ادعام زر اي ا يُصِبْكُم بعض اي یمذگم» به من العذاب عاجلا؟ رن الله لا هڍي من هُوَ 
27 2 صرح © ار 5 7 ۹ 

A 5‏ اف مک مق زراب( شآ قح 4 مُسرف): م (كَذَابتٌ586: مفتر . يا قوم لکم الملك الوم ظاهرین 6 : 
سس سم م اا چ سر سے ر کہ ر ج غا حا إل ا و5 ۳ ۱ عذا ۱ 
2 واو ومو د وت مب وَمَا ميرد ییاد 4 لبين ل قوفي 4 رض مصر. . فمن پنصر عه ی له : به» إل 
8 و2 ا رگ ا ا إن جاعنا 4 أي ٩‏ ا قال فرعَونْ: ما رب لا 2 
اط تفع مالتناد! ی 4 و فرعو ای رى 





مل 18 م وزتن 





تیاعر 1 3 تفای ۳۹ ل الصواب. 

۲- «وقالٌ الَّذِي آمَنَ : يا وم اي آخاف عَلَيكُم بل یوم الأحزاب» ۳۰ أي : : یوم حزب بعد حزب» ق(مثل د دأب قوم توح وعاد وَمُودَ» والَّذِينَ 
من بعڍهم) حروكل پدل من فبعل» قبلهت أ : ثل جزاء عادة من كفر قبلكم : ٠‏ من تعذيبهم في الدنياء وم الله يُرِيدُ ظلمًا للعباد ۰۳۱ ويا قوم 

نی آخاف علیکم ب وم اناد ۳۲ بحذف الیاء واثباتها آي : یوم م القيامة یکثر فیه نداءٌ أصحاب الجئّة أصحات النار وبالعکس والنداء بالسعادة 

لأهلها وبالشقاوة لأهلهاء وغيرٌ لك یوم تون مُدبرِينَ عن موقف الحساب إلى النارء ما کم ین انو أي : من عذابه فر من عاصم 6 : 

مانع . وومن يُضلِل الله فما له من هادٍ4 ۳۳. 





(۱) قال آي: صرح بالقول جهارًا. والرجل هنا هو غير المذکور في سورة القصص . ومؤمن أي: یصذق الله وموسی ویتبع آمرهما . والال: الاهل آي: 
الأقرباء. وابن عمه أي: ابن عم فرعون من القبط . ویکتم: يخفي عن الناس. وایمانه : اعتقاده بالتوحید وما یلزمه من تصدیق موسی ورسالته. وتقتلونه أي : 
تریدون قتله. والرجل : الانسان الذکر. ویقول: یصرح بالقول اعتقادّا . والرب : الخالق المالك المتفرد يرعى مصالح ملکه . والله: لفظ الجلالهة اسم علم 
للمعبود بحق وحده والواجب الوجود المستحق للألوهية والتوحيد ولجميع المحامد بذاته وصفاته وأفعاله. . وجاءكم: أتاكم وبضّركم عِيانًا . . انظر الاية .٥‏ ومن 
ربكم : من عند ربكم وبأمره. والكاذب: من يدعي ما هو باطل لا أصل له. والصادق: من يقول الحق الذي لاشك فيه. ويصيبكم: ينزل بكم ويخصكم. 
وبعضه: جزء منه. ويعدكم: يعدكم إياه» أي: يُوعدكم ويخوّفكم. وتقدير ابه؛ فيه نظر لأن الفعل يتعدى إلى مفعولين مباشرة؛ انها فحدذوف كما قدرنا ولا 
يهديه أن : يوجه قدراته إلى ما يناسب اختياره الفاسد واستعداده الخبيث» ويتركه فيما اختار لنفسهء فلا يرشده إلى الحق ولا يوفقه فيه. والمسرف: المستغرق 
فى الشر والفساد باصرار وانهماك . والاشراك أفظع ذلك : ومفتر أي : يدعي ما هو باطل لا أصل له. . وفي هذا تلطف للا يقتلوا موسی ‏ وتقريبٌ للنصيحة مع 
الاستدراج كي يتدبروا الحقيقة. اال توجه الاسراف والکذب إلى فرعون بالتعريض أيضًا . ويا قوم ياقومي . حذفت ياء المتکلم للتخفیف . والقوم : 
ا و . والمراد هنا السادة من . الأقباط العرب. والملك: السلطان والتصرف والقهر لبني إسرائيل . واليوم : هذا الزمن . وحال: 
يعنى أن ظاهرين : حال من الضمير في «لکم» منصوبة بالياء لانها جمعٌ مذكر سالم. وینصر : يعين وينقذ. وأولياءه أي : | الذين يعتمدون عليه ويولونه أمورهم . 
خ: «أولياء الله». وجاءنا: نزل بنا بأس الله. وأريكم: أعلمكم وأحتلکم. وأرى أي: أعرفه وأعتقده. وأهدي: أعرّف وأعلم. 
(۲) الذي آمن: هو المؤمن المذكور في الآية ۲۸. ويا قوم: : انظر الآية ۰۲۹ وأخاف: أخشى وأتوقع. . ومثله أي: مايشبهه من الأهوال المستأصلة. ويوم 
الأحزاب: الوقاء ئع التي أهلكت فيها الأمم المكذبة. والیوم : الوقيعة» اسم - جنس يدل على الكثرة باضافته إلى الجمع. والاحزاب: جمع حزب. وهو الجماعه 
من الناس يتعصبون لمذهب أو زعيم. والدأب: العادة المستمرة. ونوح: یی غرق مکذبوه بالطوفان. وعاد: قوم النبی هود. ونمود: 
قوم النبي صالح . e‏ العاربة أقدم الامم التي غرفت لها آثار باقية. والذین من بعدهم : قوم لوط وغیره من الأنبیاء. وما يريد ظلمًا آي: بل 
يريد العدل وجزاء كل بما یستحق . فهلاکهم كان عدلا منه. ونفي إرادة الظلم أبلغ من نفي وقوعه. . والعباد: جمع عبد. UE‏ وتغيكا: 
والتناد: التنادي» آي: أن يكون نداء متبادل دعاء بالأسماء بين آفراد أوفئات. وحذفت الیاء للتخفیف ومراعاة الفواصل . وبائباتها برید القراءة «الننادی». 
وتولون: تنصرفون وتندفعون . والمدبر: الهارب یوجه ظهره لما كان یواجهه قبل . ویضله: یصرف قدراته إلى مایناسب اختیاره السیوع واستعداده الخبیث» فلا 
ييسرله الهداية» ویدعه في طریق الفساد. والهادي : المرشد إلى طریق الحق والخیر» یوصل إليه ویوفق فیه . . انظر الاية ۰ من سورة الزمر . 


الحزء الرابع والعشرون ۷١‏ 2 - سورة غافر 


LEPAN ۱ ۳ ءى سن هر رو بخ هر‎ « AEA 
ا رم‎ EN E 1 و‎ 
















35 0 رس 2 و 8 ۳ و 7ت و و 1 و ۳ م ۰ مه یل 2 
-١‏ ولقد ل سا NT ۲۹۰ GS‏ 
۳۳ ۶ و ۲ م 3-6 3 م 0 ل ۷ _ - یز 5 سر لل 1 سے ا 2 Cê‏ 
قول» عمر إلى زمن مو > أو يوسف بن إبراهي ون پوسف بن يعقوت قول - ۹ سیم عر ی ی نیز د رو 7 رو 
٩‏ ۳ 7 37 هی #۶ ی ف 0 م ١‏ م اجاءَڪم پد حى لذا هل > ef‏ لمع از 1 
و پالبیتات4: بالمعجزات الظاهرات. «فما زلئم في شك ما جاءكم به. تی إذا ۶ بر ریت ار رو وم 
لت مُه )€ من غير برهان: (إلن يَبِعَتٌ الله 000 لام أى : : ۹ | كاذ 6 من بعرو رسولا حك :لك یضل الله من هوَمس رف 

قلتم 4 من غير برهان: لن يَبِعَتْ الله مِن بعیو رَسُولا» أي: فلن تزالوا کافرین ١‏ رباك @ اب تيون ف نامر بت رام أ 
OE‏ ل E E‏ ا له مه هه شام د و 86 مرتاب ليا الذيرت جددلون ق ايت الله بغيرسلطان ١‏ 
بيوسف وغيره. ۶ کذلك 4 أي: مثل إضلالكم «إيضل الله من هو مسرف4: مشرك 2۶ 2 ر 


مد 3 

۲ ِ 7 س وس ج ص سے سا و س 
72 ۲ 4 . ع 5 ه - ع “زم 1 4 ۷ 1 أ مس ا ر ۳ 
#مرتاب 4: شاك فيا شهدت به الات و الذین یحادلون في ايات الله 4 : 5 


سح ارس عو ل ير 


ا تلهم کب رممتاعن داه ون د الذي ءامنواً ذلك 1 





معجزاته مبتدأ یقیر شلطان4: برهانٍ «إأتاهم» کر جدالهم» حر المبتدأ متا ١.‏ یلک[ قلب مكار )ةلوق | 
عند الله وعند لین آمُوا! كذلِكَ) أي : مئلّ إضلالهم 9يَطبَعُ4: يخم «الله» بالضلال ١‏ | حلص لبم الاسجب اتبب ١‏ 
(علی کل قل مت ار ۰۳۰ بتنوین «قلب» وفونه. ومتی تكثر القلب نکر ام الوت ایح راکو موس ون لأ كد 3 
صاحبه ویالعکس. «وكُلَ» على القراءتين لموم الضلال جم القلب» لا لشموم إا كلك زى رمو عكر رتايز ١‏ 
197 9 ل وَمَاِكَيْدُ هرمز لا باب © ارت از 
۲- #وقال فرعون: يا هامان ابن لي صرحا 4 بناء عاليّاء ولعَلي ابلغ الاسبات ۰۳۲ 0 اتقو یعون امد کم س یلاله رهم 


۲ 4 


4 مر ساح اہ اح مر ےی و ر وور دہ سے سے 
Ea‏ / :1 بلقوم تما هلز وا لحيؤة یامعم نالخ 
۰ ۶ ۳ 7 ۰ و انبا أن 3 در اه عام A‏ ت 

وبالتصب جوابا ل «ابن» - 8 إلى اله موسى . وإني لاظنه 4 اي: موسی «کاذبا؟ في اد و ویس منعمل سک فلا ا 

11 ۰ ۰ 1 ۾ ۰ 5 :3 ت 2 مر و مر سر ص ص ۳ 4 موم ر ر روک مں 2 س اا ع2 سم 

له لها غيري. قال فرعون ذلك تمويهًا . 8 وكذلك رین لفرعَون سُوغ عَمَله وصد عن مزر 2 000 ار OT‏ 
7 ۳ م 23 س 97 أ أنه , 2 اج اي 
TA‏ بفتح الف د وم وى 02 ری ا ومنعمل ص يلحا من دک راوانش وهومورن 
میل 4 : طریق لهدی 2 د وضمها 5 وو م شرعون إلا في تباب 6 Re 8 EY‏ سے سرو ارو مر مج وہ ر ر سر ر ص کم 
١ 1‏ فاو لیا ید خلورت؟! نهرزفون ف ابعر ساب 29 

5 2 2 ۱ 


نحسا ل 0 ردم ١‏ 


و 7 ET,‏ 1 > سس 
۳ #وقال الذي أمَنَ: يا قوم. انبغوني #4 بإثباتٍ الیاء وحذفها هد کم سَبيل 

"شاه ) OY‏ ایا 5 تھا ذه الاد ام eX.‏ > ار eT e‏ 
الرشاد 4 ۰۳۸ تقدم. فيا قوم» إنما هذه الحياة الدنیا متاع 4 : تمتع یزول» وإن الآخرة هی داز القرار ۰۳۹ من عمل سَيّئَة فلا يجرّى إلا مثلها 
سی » وهو مومن فاولئك یدخلون الجنة 24 بصم الياء وفلح الخاء وبالعكس . #يرزقون فيها بغير حساب 4 5: 


آسبات السماوات 4 : طرقيا الموصلة البها اطع ٩‏ ب بالرفع ۹ على «(أبلغ»» 


07 شومر 


8 







ج 


۳ 9 - 65 
AAA‏ 
وا وود وی 


FA 


او 


OS 





LEVA 
rN > 


O 


۱ 





)١(‏ جاءکم: آتی آسلافکم نبا ليبلغكم أيضًا. وعمر: مد عمره. وقول المحلي «یوسف» کذا. وما ذکره المفسرون هو أن المعمّر فرعونٌ یوسفت» لا يوسفٌ 
نفسه. وفي المنحة: «عَوِرَ). وسقط «عَمّر إلى زمن موسی» من خ. وتعليمًا على براهیم» في حاشية الأصل : «لعله إفرائيم». انظر تفسير القرطبي ۳۱۲:۱۵. 
وما زلتم : بقیتم واستمررتم . والمراد هو الاسلاف والمخاطبون . والشك : التردد والکثر . وهلك : مات . وقلتم آي : أسلافكم وأنتم بعدهم. ويبعث: يرسل . 
والرسول : من يكلف بالدعوة إلى العقيدة والشريعة مع العمل. ویضله: پوجه قدراته بحسب اختياره الفاسد واستعداده الخیت فيقضي عليه بدوام مخالفة 
الحق. وفي الأصل: «شاك فيما شهد به من البینات». ویجادلون: یخاصمون ویمارون مکابرة. ومعجزاته أي : وما في القران من عقيدة وشريعة وأخبار وعلوم 
ومعارف. ومبتداً: يعني أن «الذین»: مبتدا خبره جملة «کبر!. وبغیر : بدون. وأتاهم: وصل إليهم بوحي أو علم يقيني . وكبر: بلغ الغاية في الکبر والضخامة. 
والمقت : الکره الشدید من الله ومن المژمنین. وعند الله: في حکمه وقضائه. وآمن: صدّق الله ورسوله. والقلب: موطن التدبر والادراك والعواطف. 
والمتكبر : من یتعاظم بما لیس فيه . والجبار: المتعالي عن قبول الحق. وبدونه يريد القراءة «قلب مكبر با لاضافة . ولا لعموم القلوت أي : ا لعموم الضلال 
جميعَ القلوب. يعني أن قلب المتکبر لم يبق فيه محل یقبل الهداية. وهذا هو مال معنی الآية في قراءة التنوين» ولیس مدلول تركيبها الذي يعني جمیع قلوب 
المتكبرين. ولذا كان المراد هو المعنيين معًا. فالأول عموم القلوب بدليل التركيب» والثاني عموم أجزاء كل قلب بدليل أن الطبعَ إذا أصاب الشيء ناله كله 
لابعضه . انظر «المفصل» والبحر 71۵:۷. ط : لا لعموم القلب . ۱ 

(۲) هامان: وزير فرعون ومعينه على الكفر والطغيان. وابن: شيّد وارفع. وانظر الآية ۳۸ من سورة القصص . وأبلغها: أصل إليها. واطلع إليه: أنظر إليه 
وأتعرف أحواله. وبالنصب يريد القراءة «فَأْطْلِعَ». وجوابًا لابن أي : جوابًا للطلب. والاله: المعبود. وأظن: أعتقد. والكاذب: من يقول ما هو غير حقيقى. 
وکذلك : نكن ذلك التزيين لقوله المذکور. انظر الآبة 7. وزين له: حسّنَ الشيطان وجمّل له مغريًا. والسوء: القبیح المنكر. والعمل: مايقوم به الانسان من نية 
أو قول أو فعل . وصد: صرف الناس ومنعهم. وبضمها يريد القراءة «وضْدّه آي : ضرف صَرفه الشیطان ومنعه. والکید: المکر والخداع لابطال آیات موسی 
ودعوته . انظر اخر الاية ۲۵ . 

(9) الذي آمن: هو المؤمن المذکور قبل. انظر الآية ۳۰ واتبعوني: اعملوا بنصيحتي واقتدوا بي في الایمان والطاعة. وحذفها: يعني حذف ياء المتکلم 
للتخفيف» يريد القراءة «اتَبِعُونِ». وأهدي: أدل وأبلغ . وتقدم أي: ما ورد في آخر الآية 4. والحياة: العيش بالروح والجسد. والدنيا: الأقرب إلى الناس 
لأنهم يعيشون فيها. والمتاع : ما ينتفع به ويرغب فيه. والاخرة: البعيدة عنهم. وهي الحياة في يوم القيامة. والدار: مكان النزول. والقرار: الاقامة الدائمة بلا 
انتقال ولا تحول. وعمل: اكتسب في الدنيا من نية أو قول أو فعل. والسيئة: المعصية فيها الشر والايذاء للانسان وغيره. ویجزی: يكافاً ويعاقب في دار 
القرار. ومثلها أي: ما يقابلها ویمائلها في القدر. والصالح: ما يرضاه الله والشرع الحنيف. والمؤمن: الذي اعترف قلبه بالتوحيد وما يلزمه. ویُدخل : يقدَّر له 
الدعول وييسر. والجنة: البستان العظيم فيه الشجر والقصور والنعيم. وبالعکس أي: بفتح الياء وضم الخاء» يريد القراءة 'يَدَجُلُونَ). ويُرزق: يهيأ له ما 
يحتاج إليه. وبغير: بدون. وبلا تبعة أي: لاتبعة عليهم فيما يعطّون من النعیم ولا يترتب عليهم تكاليف من ذلك. لأنه عطاء فضل وتكرم بغير محاسبة. 


VY‏ الحزء الرابع والعشرون 


۱- وی قوم. مالي أدُوكم إلى التحاق وتدعُوننيَ إلى التّار ۲6۱ تدغوننی 
لأكفرَ بای وأشرك به ما لیس لي به علم وأنا درام إلى العَزيز) : : الغالب 
على آمره خالفار 4 1۲ لمن تاب . و لا جرم : حمًا «أنّ ما تدخوتنی إليه» 
لأعبده لیس له دَعُوة في الدّنيا4 أي: استجابةٌ دغوة ولا في الآخرة» وأن 
E E‏ ۳۳۹۳9 مَرَدّنا 4 : مَرجِعَنا إلى الله وأنَّ المسرفِينَ 6 : الكافرين وهم أصحاتٌ الثار ۳؛ . 

ET RTE ۱‏ فستَذكُرُونَ)» إذا عاينتم العذاب. ما أقُول کم وأُفَوَضُ أمرِي إلى الله. إن الله 
© مک کرو ماقو سکم واو 1 تصیر ر بالعباد ؟ ٤‏ . قال ذلك لما توغدوه بمخالفته دینهم . 

نت اقتال فرعي سوه الع 9 
تربور یاعد وع ایوہ nh‏ یه ۳ : 


اه سے سے 


فرعو أ ما اب ی 9 وار 





SEZ 
9 E 
A 
e 
4 


ESS 


3 





070 


1 


وت رع 
9 0 
GD 1‏ 
اا بر 
0 
:€ 
اب 
3 0 
lm‏ 
8 
o‏ 
N‏ 
2 
۷ 
A‏ 
224 
OR‏ 
ی 
۳ 
ON‏ 
ê‏ 
0( 
evé‏ 
57 
COIR‏ 
5 
کا 
DS‏ 
0 
0 
ا 
n‏ 
0 ما 
جف 
ع 
520 
8 
3 


 -۲‏ فوقاه الله له یاب ما مَكَرُوا 4 به من القتل . > إوحاق4 : نزل #بال فرعون : قومه 
معه e‏ العذاب4 45 : الغرق. نم النَارُ يُعَرَضُونَ علّيها» يُخرّفون بهاء لعَدُوًا 

عَشیّا 4 صباحًا ومساء «إويّومَ تَقُومُ الاک يقال : ادخلوا 4 - يا طآل فِرعَونَ4. 
وفي قراءة بفتح الهمزة وكسر الخاء: أمرٌ للملائكة - لإأشدّ العذاب) 45 عذابَ 


7 
4 


SESIN 
520 


0 


07 


ص سے KE‏ صر سم وه 


3 الثارفيفول نز 3 
یز ۳۹ 
@ 6 ام ۳ 1 ۱ 8 ۳ و 4 ادکر ۵ |إذ (إذ يتحاجون) : یتخاصم الکمّار زفي النار. فول اضعا للذین 


رت هو e‏ استکبروا: إنا كتا لکم تَبَعَا: جمع تابع. ففقل آنتم مُعْنُونَ 6 : دافعون ۹ 
تار 067 ۰ | جزءًا من الثار ۲6۷ قال الَذِينَ استکبروا : إنا كل فیها . إن الله قد خکم ین 
جهنم دو رد ۱ 2 ۴ 52 العماد» 6۸ فاد المؤمني: الجنّة والکافرین النار. 

تمك هس ده حو E‏ اذوه ووه نی لیا روا ونم و 0 0 e‏ 


ل 


2 





0. 3 


4 - (وقال لین في الا نج ادعُوا ریک ٠‏ یف عتا يومَا أي : فد يوم 
من العذاب 44 . قالوا) أي : الخزنة تهکمّا : الم تك تأتيكم رد بالبَيّناتِ» : بالمعجزات الظاهرات؟ قالوا: بى أي: فکفروا بهم. 
#قالوا : فادغوا؟ آنتم . فانا لا نشفع لکافر . 


و 
3 


۱ تكرار النداء فيه تو کید وتعطف وایقاظ للمنادی » ومبالغة في التوبیخ علی ما يقابلون, به النصيحة . وأدعو : ارشد وأهدي وأحض . والنجاة: الخلاص 
با لایمان من الانتقام والتعذيب . والنار اک التعذيب فيها للکفر والعصيان. وأكفر به . ۳ آلوهیته ویو حیده . وأشرك به : أجعل له ويك في الألوهية 
والعبادة. والعلم: الدراية الف والغفار: العظيم الاظهار للجميل والستر تر للقبيح مع العفو. ولا جرم . قطع ولامنع» آي : قت عقا : وتدعودني إليه : 
تطلبون مني عبادته» کفرعون وآصنامه. وفیما عدا الأصل والنسخ وقرة العینین : «لیس له دعوة آي استجابة دعوة في الدنيا». والمرجع: الرجوع يوم القيامة 
بالبعث . وإلى اللّه أي إلئ لقاء ما وعد به من الحساب والجزاء له إلى شفاعة المعبودات» ولا ال الفناء النهائي . والمسرف: من جاوز الحد سیب کفره 
وعصيانه. والأصحاب: جمع صاحب. وهو من يلازم الشيء ولایفارقه . والنار : نار جهنم . وتذکرونه : تستحضرونه وتعلمون صدقه. فتندمون حين لاینفع 
الندم. وما أقول لكم أي : ما أمرتكم به ونهيتكم عنه. وأفوض أمري إليه : أتوكل عليه وحده وأعتمد في تصريف جمیع شؤون حياتي . والبصير: المدرك لكل 
شيء من من الظواهر والخفاياء فيحفظ من يشاء ويهلك من يشاء. والعباد: یت جيك وهو المملوك خلقًا وقهرًا وا وقال ذلك : يعني أنه قال الجملتين 
الأخيرتين» حين هددوه بالقتل لأنه خالف شرکهم. ۱ 

68 وقاه: حه وحفظه . والسيكة: القبيحة ا ومكر: كاد ودیر من الضرر والایداء . والسوء: السی القبیح . والعذاب: التعذيب. والغرق ای والقتل 
والاحراق وخسارة كل ب . وقول المحلي لخر من التلخيص باقتضاب وتصحیف» والعبارة هناك : «الغرق هنا والنار نَم . فالمراد د كر الاشارة إلى عالم 
البرزخ بعد الموت اد تعرض أرواح الكافرين على النار إلى وم القيامة . ویخو فون بها: : يهددون برؤيتها قبل يوم القيامة . وذلك ا ۳1 
و۳۰۲۸ و۱۱۵۰ في البخاري و5815 في مسلم . ع : «يحدقون بها». وفيما عداها وعدا الأصل : (یحرقون بها». وصباحا ومساء ای ف کل ذلك الوقت . 
وتقوم : : تحصل. 9 وفت القيام بالبعث للحساب والجزاء . وبقال ای تقول زبانية جهنم لفرعون وقومه. . وادخلوه: صيروا فيه وقاسوا هوله. والقراءة 
المذكؤرة د بارش و والأشد: الاقوی والاعنف لیس له مثیل . ۱ 
(۳) اذكر أي: لقومك تهدیذا» ولنفسك والصحابة بشارة. والضعفاء: ضعفاؤهم > جمع ضعيف. وهو الذي استضعفه السادة وأغروه بالكفر. واستكبروا: 
ترفعوا پسیا دهم أن يستجيبيوا للايمان. . والجمع تابع») من التلخيص والبيضاوي» والصواب أثة اسم جمع نحو : : خادم وخلدم . 0 من یقلد غیره وینقاد الیه . 
وانظر الآية ی أب تن لاستغراق الأفراد» آي : كلنا نحن وأن نتم. وحکم: قضى بمأ يجب . يعني ٠‏ : فلن يغني آحد عن أحد شیک . والعیاد: 
ع2 الثاد: نار چهنم . والخزنة : جمع ا الزبانية الموکلون بالتعذیب . وجهمم . : اسم علم لدار العذاب یوم القيامة . وادعوه : ارجوه وتوسلوا إليه . 
ویخفف : : یدفع ویقلل . وعنا : أصله «عَدْنا» آدغمت النون الأولى في الثانية . وقدر يوم ای من أيام الدنيا . وتأتيكم : نجيء إليكم لتبلّغكم . والرسل : : جمع 
رسول. وهو من يبعث لتبليغ العقيدة والشريعة مع العمل . والسین ذ في الجمع مضمومة سكنت للتخفيف . ولكافر أي : لمن كذت الله ورسوله ومات على ذلك . 
وفيما عدا الأصل والنسخ: للكافرين 





الجزء الرابع والعشرون VY‏ 6 ای .للد 


١‏ - قال تعالى: «إوما دُعاءٌُ الكافِرِينَ إلا في ضَلالٍِ» ۵۰: انعدام. نا لَتَنصرٌ رُسْلّنا 
وال آمنوا» في الحَياةٍ الدنیا وید موم الأشهاد» ۱ جمع شاهد» وهم الملائكة 
يشهدون للرسل بالبلاغ وعلى الكُفَار بالتکذیب» یوم لا یم - بالياء والتاء - 
لالظَالِمِينَ معذرئهم: عُذرهم لو اعتذرواء ظولَهُمُ اللَّْنةْ4 أي: البعد من الرحمةء 
ولَهُم سُوغ الدار ۵۲ الآخرةء أي: شدَةٌ عذابها. 

۴- - #ولقّد آتینا مُوسَى الهدی 4 : : التوراةة والمعجزات» #وأورثنا ّي اب 
موسّی «الکتاب # ٩۳‏ التورات «هدى»#: هاديّاء #وذکری لأولي الألباب 
تذكرة امیش العقول . ۶ فاصبر # - يا محمد. 111 وعد الله 4 بنصر ۳ ولبائه 5 
حى وأنت ومن تبعك منهم - 9واستَغفِرُ لِذَنِكَ4 ليست بك «وسَبّخ4: صلّ 2 
مُلتبسا #بخمد رَبْك بالعَشی وهو من بعد الزوال «والابکار 6 هه الصلوات 
الخمسن . 

۳- ان لین یجادلون في آياتٍ الله : الرآن #بغیر سْلطان: برهان و 
إن : ما في صُدُورِِم إلا كبر : تکبر وطمع أن یعلوا عليك ما هم يبا لغيه 
فاستعِذٌ6 من شرّهم (إباله. له هُوَ السَمیع6 ا > (البصیر6 ٦ه‏ حواله. 
ونزل في منكري اللخت: 0 0000 والأرض 8 4 ابتداء يا 
هم كالا دمن یله كالبصير. ا ١‏ الأعتى بیز با لا (اللت سس 
آمنُوا وعیلوا الصَالِحاتٍ» - وهو المُحسن - ولا المُييء). فيه زيادة (ل۷) . فيلا 

ما يَتَذَكرُونَ4 58 : یتعظون. بالياء والتاء» أي : تذكُرُهم قليلٌ جدًا. ون السّاعةً لَآنِيةٌ لا زیب 4 : : شك #فیها. ولكِنّ اکتر الاس لا يُوْمِئونَ4 ۰4 
بها . 














و 
ی 





2 


WAA: 


8 مرو e‏ مر 
1 يللد 0 مت یی مرم ظ 
] ھم الت وهم شو لار © وقد ايامو 

000 ید وآززشابیرس يالىب ی 1 
1 کر الب 31 © نیک ون 3 


7 سے مر ر وھ ین‎ E 








مور 1 
0 هر ج. و س اج مد مر مرس ۳ 1 
EE 0‏ 0 ن مہ 2 
Ee 0‏ ير س مر ۳ 7 ردح عي ص 5 1 
3 لبصیر لخلق TS‏ آڪ ر ١‏ 
١‏ علو الكاس رکآ اس کو هم ١‏ 
4 م رر صمح »م 0 7 وس ری اا 
E‏ . لسعو ری کی ویب وا ءامواوعیلوا ا 


ډه 





(۱) الدعاء: الاستغاثة والرجاء. وانعدام أي : لاینفع ولايجاب كأنه لم يكن . ٠‏ وننصرهم : : نعينهم على أعدائهم ونفلبهم عليهم بالحجة والظفر والانتقام. وامن 

صدق الله ورسوله واعترف قلبه بالتوحيد وما يلزمه. والحياة: العيش بالروح والجسد. والدنيا: الأقرب إلى الناسن لأنهم يعيشون فيها. واليوم : الوقت. 
ويقوم: يحضر ويقف. والشاهد: من يذكر حقيقة ما يعرف للفصل في الأمور. والملائكة أي: والأنبياء والمؤمنون وجوارح الناس» كل يشهد بما يعلم. 
وینفع : یفید في جلب خر آو دفع ضرر. ولاینفع: لایقبل لانه باطل . وبالتاء يريد القراءة «لاتَنفم» . والظالم: المتجاوز للحق. والكفرٌ أشنع ذلك. والمخدرة 
الحجة للتبرق آي: طلب رفع الملامة والعقاب . والسوء: انظر الاية ۳۷. والدار: مکان الاقامة والاستقرار. وفي النسخ: آشد عذابها ۰ في اد تین ری 
لما ذکر قبل من نصرة الرسل» ببيان غلبة موسی وبني إسرائيل على فرعون وجنوده» بعدما مضی من قصتهم في الایات ٤٩-٣۳‏ . وفي هذا بشارة وتسلية للنبي 
ِا عما پلقاه من الکافرین . وآتيناه: أعطيناه وکلفناه الرسالة. والهدی: ما پرشد إلى الحق والصلاح. وأورثناهم: جعلنا بينهم ما یتوارئونه خلف عن سلف» 
بعد أن کانوا في ذلة وهوان. وبنو اسرائیل : الیهود ذرية یعقوب من آبنائه . وذکری: تذکرة لما یمکن أن ینسی . واولو: واحده ذو. والواو بعد الهمزة ة زائدة في 
الرسم اصطلاخا. والالباب: جمع لب. وهو موطن التدبر والادراك والعواطف. واامتول ا السليمة من الانحراف والفساد. واصبر : استمر على تحمل 
مشاق الدعوة. والوعد: التعهد بما هو محبوب. والحق: الصدق الواقم لاشك نه. واستغفر: دم على طلب السّتر والعفو. والذنب: مایژاخذ علیه. ولیستن 
بك أي: لیصیر الصبر والاستغفار هئ لامتك . وفیما عدا الاصل والنسخ : «متلبسًا». والحمد: الثناء بالجمیل علی المنعم. والرب: الخالق المالك المتفرد 
يرعى مصالح خلقه. والصلوات: مفعول مطلق للفعل: صل . . وهذا تفسیر للتسبیح في العشي والابکار أي: الصلوات الخمس. (۳) روي أن يهود المدينة 
قالوا: «لست صاحبناء بل هو المسيح بن داود - يعنون المسيح الدجال - يبلغ سلطانه البر والبحرء وتسير معه الأنهار وهو آية من آيات اللهء يرجع الینا 
ملكنا» . فنزلت الآية تبين سبب جدالهم وما سيؤولون إليه. لباب النقول. ويجادل: يماري بالباطل ويخاصم. وبغير: بدون. 0 وصل إليهم بو حي أو 
علم يقيني . والصدور: جمع صدرء يكون فيه القلب موطن العواطف والادراك والتدير. وبالغيه: مدركي غايته؛ ا التعاظم والرياسة والاستعلاء. واستعذ 
به : الجا إليه وتحصن به وحده. والسمیع : المدرك للمسموعات والاسرار . والبصیر : المدرك للاحداث. وبأحوالهم ا فهو الذي يستطيع حفظك ونصرك. 
وإفساد مكرهم وما يكيدون. ومنکری البعث: بعض مشركي المدينة. والحكم عام في الاشن أٍیضا لكل جاحد ملحد. والخلق : الایجاد من العدم. 
والسشفاؤات+* مايحيط بالأرض من عوالم عُلوية . والأرض: موطن الحياة الدنيا. وابتداء أي: من غير سابق مادة. وأكبر : أعظم وأشق بحسب ما تعارفه الناس 
من الاعمال» وإن كان بالنسبة إلى الله - تعالى - لاتفاوت بين الابتداء وغيره. والكفار: المنكرون للبعث. وفيما عدا الأصل وخ والمنحة: «كفار مكة». 
ولايعلم: لايدرك. ويستويان: يكونان متماثلين في القدرة أوالعمل أو القيمة. والأعمى: الغافل عن التمييز بين الحق والباطل. والبصير: من يستبصر الأمور 
ويميز ما بينها من خلاف. وآمن: صذق الله ورسوله. وعمل: اكتسب بالنية أو القول أو ا والصالحات: الأعمال التي يرضاها الله. والمسيء: من 
قبحت نيته وقوله وعمله. وفيه: فى لاأ المسىء ۶ يعني أن لا: حرف زائد لتوكيد النفي في «ما». وبالتاء يريد القراءة «تَتَذكَرُونَ) بالالتفات إلى الخطاب 
بالتوبیخ لا ظهار العنف الشدید والانکار لبلیغ. ويتعظون أي : الكافرون بما يعرض عليهم من N‏ والحقائق . و«قليل جلا تفسیر ل «قلیلا ما لان ما: 
حرف زائد لتوکید القلة. والساعة: وقت البعث للحساب. وفیها: في مجيئها كما قدّر لها. ولایژمن بها: لایصدق آنها واقعة لامحالة. وانظر آخر الآية لاه . 


۰ - سورة غافر V4‏ اللجزء الرابع والعشرون 


E E OOOO IEEE 7 


سرو صصص 


1 وس ید لادب فيه ولکن کب رالتاس 


3 











١‏ - #وقال ریک : ادعُوني» أستجب لَكُم» أي : اعبدوني کم قرب : إن ن ال 
یُستکبرون عن عبادتي مَیدخلون4 - بفتح الياء وضم الخاء وبالعکس - - 0 
داخرین 4 ۰ : صاغرين. (الله الّذِي جَمَلَ کم الیل لتسکنوا في والثهاز مرا - 
إسنادٌ الابصار إليه مجازيٌّ لأنه يضر فيه - إن الله لذو فضل علّى النَاس . ولكنّ أكثرٌ 
اس لا شکرون ٩۱)‏ الله فلا يُؤمنون. #ذلکم الله یکی خالق کل شَيءء لا له إلا 
هو . فأنى د َؤفَكونَ) 1 : فكيف تصرفون عن الایمان» مع قيام البرهان؟ ذلك 
يُوْقَكَ € اف مثل أفك هؤلاء فك الَذِينَ کانوا بایات الله : معجزاته 
ٍیْجخدون ‏ 57 . 


E‏ وی 


: 8 ی جع رصم 484 ۲- الله نه الي جَعَلَ لکم الأرض راراء والسّماء) سقفا #إبناءًء وصَوَّرَكُم 
للها لد 8 و مر سر و ی ۳ 
9 جع لته از لارض‌قترار وا * ٩‏ فاأحسَن مر رگم ورَرَقَكُم ین الطَيباتٍ . . کم الله رَ ار رب ای 
7 1 - هو 0 لا له إلا هو . فادعوه 6 : اعبدوه ولف من الشرك: 
e‏ ا ae‏ ا 1 # و ۰ 71 
| الطب لطبت لک وك 3 ۶ الخمد لله رب ب العالمین # 8" . 
اتیب | © ماع هلاه Ess‏ 


5 شنا لت الممدلله 8 رَبَالْعْلِينَ CD‏ # قل 4 
4 


تچ رمرم 


ع سد سد ف پر رد 





۳ قل : اي نهیث أن أعيد لین تدعون 6 : تعبدون رین دون الله » لما 
ا 4 حاءد لیات 6 : دلا | حیل ر 3 وأ تت ی أن أ تب العا 

اد is‏ بد شوو موق ان 4 ي ئل التوحید من زبي» وأیر سلم لب مين 

20 عم بی 1 5 1 5 ی > © چم 55 هو الي خَلَقَكُم ين تُراپ) ES‏ نم من ثطفة) : : نی ) 7 

دق الب بت من رق وا مرت 0 لعللميت 3 ۱ 3 

OEE 000‏ 2 ل غلبظ » بر طفلا " : أطفالاء ۳ 

PG PERI EPEPES ETO SES RE.‏ 00 ۳ ۳4 3 27 ۱ و 3 بخر بمعنی ۸ 1 مر 

ق eT‏ ق اج ت هی : ون ا 





(۱) عن النعمان بن بث بشير أن النبي يل قال: «الدّعاءٌ هُوَ المبادةا» ثم قرأ هذه الآية. الحديث ۳۳۹۹ في الترمذي. ولهذا قيل: إن «ادعوني أستجب لكم» 
معناه : اعبدوني کم أي : أكافئكم بالخير والنعیم. وبقرينة أي: بدلالة تتمة الآية على هذا لمقصود» وتعيين المراد من المعنى. وفيما عدا الأصل وخ: 
(بقرينة مابعده». ويستكبر : : یترفع ویتمنع . . وبالعکس آي : بضم الیاء وفتح الخاء. يريد القراءة (سیدحَلونّ». وصاغرین : أذلاء محتقرین . وجعل : تلق او | واخال: 
واللیل : مدة غروب الشمس بما فیها من الظلام . وحذف بعده «مظلما» لدلالة «مبصرا» عليه . وتسکن: تستقر وتستریح بالهدوء والنوم . والنهار: مدة الشروق 
بما فیها من الضیاء والنشاط . ومبصرا: مضيئًا يُبِصِر الاحیاء فيه ما بحتاجون إليه. وخذف بعد «لتسعوا فیه» بدلالة «لتسکنوا فيه». ففي التعبیر ایجاز بلیغ 
بالاحتباك . والفضل : التفضل والاحسان بالنعم . ويشكره : يستحضر نعمه في نفسه ويذكرهاء ويثني عليه بالقلب واللسان والعمل. وذلكم أ المذکور 
باستجابة الدعاء وخلق اللیل والنهار والتفضل. والخالق: الموجد من العدم. وا لاله : المعبود بحق . ومع قيام البرهان ای : مع ثبوت البراهین على وجوب 
الایمان والتوحید. وفي الأصل: «بعد قیام البرهان». والافك : الصرف والاضلال . ط : «مثل إفك هولاء إفك». ویجحد بها: یکذبها وینکرها. 

(۲) جعل : صيّر. والقرار هو المستقر للاقامة في الدنیا» مصدر بمعنی اسم المکان للمبالغة . والسماء: ما يحيط بالارض من الجو وال جرام والعوالم العلوية . 
والسقف: مايعلو الأبنية كالغطاء لها. وبناء أي: كالقبة المضروبة من غير عمد. وفيما عدا الأصل وخ: او السفاه يا قفا وصوركم : أنشأ صورکم على 
غير مثال واحد. وأحستها: جعلها حسنة بانتصاب القامة وتناسب الأعضاءء والقدرة على مزاولة الصنائع واكتساب الكمالاات. والصور: جمع صورة. وهي 
الشكل والهيئة والبنيان. ورزقكم: هيأ لكم ما تحتاجون إليه ويسره. والطيب: ما يستلذ طعمه وملبسه ومكسبه» ويكون فيه الخير. وذلكم أي: المذكور بالجعل 
والتصوير والرزق. وتبارك: تعاظم وتعالى عما لايليق به» وكثر خيره وبّتَ. والعالم: مجموع الجنس من الخلق. فالعالمون: كل المخلوقات. والحي: 
المتفرد بالحياة الحقيقية الدائمة لا أول لها ولا انقضاء. والمخلص: المجرّد المصفي. والدين: العبادة. والحمد: الثناء الجميل على الفضل . 

(۳) روي أن بعض مشركي مكة قالوا: «يامحمد» ارجع عما تقول» وعليك بدين آبائك وأجدادك» فنزلت هذه الآية ترد عليهم مادعوا إليه. الدر انر 
5 ولباب النقول. وقل أي : لمشركي مكة وأمثالهم. ونهيت: منعت وحرم علی بأمر الله وهدايته. وأعبد: أقدس وأطيع . ودونه أي: غيره. وجاءنى : 
أوحي ال وتبيّن لي . ولم يتصل الفعل بتاء التأنيث لان الفاعل مونث مجازي وللفصل بينه وبين الفعل . ومن ربي أي: من عنده بالوحي والالهام. رت 
وجب علی وألزمت. وأسلم : أخلص وأنقاد بالرضا وأفوض أمري . ولاوح وا شا ات ما تفتت من وجه الأرض. وخلق آدم منه : ی 
ذريته من ذلك يفنا ٠‏ ويخرجكم: پیسر خروجكم من الأرحام. والطفل : اسم جنس يطلق على المفرد والجمع. وتملغه : E‏ الیه . وتکون: 
والشیوخ: جمع شيخ. وهو الذي قارب سن الستين. وكسرها: كسر الشين اة الناء: :يدها 4 .يريك القراءة #شيو خا وو" تسترد سمه 
والشيخوخة أي: والطفولة وغيرها أيضًاء إذ قد يتوفى الانسان في رحم أمه أو كهولته. وذلك أي: ماذكر من الخلق وما كان بعده» من الاخراج والبلوغ 
والصيرورة. والوقت المحدود هو مدة العمر لكل إنسان. وتعقل: تتفکر وتتدبر لتدرك ما يجب من الاعتقاد والعمل. ويحي: يخلق الحياة ببث الروح في 
الجسد. ويميت: يخلق الموت بنزع الروك عن ۱۳ وکن آي: احذث وتحقّق . . ویکون: یحدث ویتحمّق . وبفتحها يريد القراءة «فیَکُونّ» . وعقب الارادة: 
یعنی أن المراد يحصل لمجرد الإرادة» وأن القول «كن» تل انر فدرته - تعالى - في إيجاد المخلوقات» وتصوير رز للسرعة في الوجود» من غير أن 0 
نالك ام و ما تون 


الحزء الرابع والعشرون Vo‏ ۰ - سورة غافر 













ا بر هد ا ىو ز و و ب 1 OE‏ لاقام الت یی ۸ ۱2[ غل او 
ول تعم 1 1¥ د لا ؟ ال حيدك فد مه 58 ڈ هه ۱ ۱ نمست . فإذا و 0 و لر سے رح سے 2 رز عرص م 40 
(ولعَلكُم تَمقلُونَ ۱۷ دلائلٍ . فتؤمنون. هو الي بحيي ويو فضی  EE‏ و مقعم 
امرا 4 : اراد ایجاد شی ۶ #فانما يقو يهو له : كن . فیکون6 “A‏ - بضم النون وفتحها 2 رح ال ۳ <A E - 4 a‏ ار بر ب 4 

2 ا ااا شدکم لتکو ا‎ ¢ ey 
88 بتقدیر «أن») - اي : يو جد عقب هت التي هي معنى القول المذكور. ا‎ 







و د وا ê E‏ 
حاو 2 وكيا لملا 


Es 007 9 2 

- وألم تر إلى لین بُحَادِلُونَ في آیات الله»: القران #آنی6: كيف 0١‏ کرک 09 © خیش تي ْ 
ا عن الایمان. وین بوا بالكتاب» القرآن «ويما ارسلنا به + فض مرا فا سمایفول لک کون وگ © لرل انیت | 
ا ور هر سا ل مره لک 

رسلا 6 4 من التوحيد والبعث . م كار مکة؟ 9 ف فسّوف یِعلمون 6 ۷۰ عقوبة تکذییهم 3 ند لون ق ءا یکت أله أن دص رفون (0) 9 ان کنو 1 


(ذ الأغلالُ في أعناقهم» - إذ: بمعنی إذا - رسای عطف على «الاغلال» ۶ جک ویها سای ۳۳ سَلتَاضَوْ3َيَعْلمُونَ | 


مهم ع 
5 0 5 ۱ 






N 
RENE 











۳ 1 بي E‏ 7و برچ مس ر مر ۷ 

فتکون في الأعناق» أو مبتدأ حبره محذوف» آي: في آرجلهی أو حبره 9 © اکل وداک تب ۶ 5306 1 
یحو 7 بُونَ 6 ۷1 ا یجرون بها زفي الحميم4 ای جهن 2 في النار CEE‏ حر © 9 کات 3 
‘VY E‏ 56 2 عم سے مام سر س سے سه 4 
یسجرون» ۱۷۲ يُوقدون. 1 یم تسیز 


۲ اث و + تیکیتا: أي ما ۷۳ الله 4 معه؟ 2 وا f‏ 4 
و نم قبل لَهُم4 تبك زاين 0 تشرگون ۰۷۳ من دون ی | شرع هلاسر 
الأصنام . قالوا : ر 6: غابوا 9عَنا4 فلا نراهم. یل لم تكن تدعو ین قبل 


0 سدس ع ام چ مرس یره مس یم 1 2 

شیا ‏ . ا عبادتهم إياها. ٠‏ ثم م أحضرث؛ قال تعالی : «رنکم وما دون من دون 8 ی 18 ام ِِ ین ی ور 34 

8 مثوىا 0002002101 ی اما 3 

الله حصب 4( أ وقودها - (كذيكَ» أي E‏ إضلال هو لاء الك «یضل 2 E‏ 4 

0 4 ر الكت مرو | 

۰ ۹ ۳ هما 2 “4 ۰ 2 ۴ بحص سیم دروب لوا 1 

الله الکاف بم ¢ ۷٤‏ - وبقال ار أذ 1 العذا 0 20 ۱ ا 2 

رین 2م ۳ ۳ ۱ e‏ ۲ و -م تفر خون في GO OORT‏ ونه جز ذا جنر نی 

الأرض بغیر الخق 4 من الاشواك وانعار البعث» وبما كنتم تمرحون 6 ۷۵ تتوسّعون 


في الفرح . #ادخلوا أبوابَ جهن خالدین فيها . فبشن مَنْوَى4: مأوى 8َالمْتَكَبّرِينَ4 ۱۷۲ 





3 ون ادر ریا دوش بر | 


۰ 3 سم ی گر ۰ له + واس وی ۰ ٠‏ 5 مه ٠‏ ااه فاج مه ا سس 5 5 uf‏ : 7 م 
۳ #فاصبر . إن وعد الو4 بعدابهم 8 حق . فاما نرينك 6 - فيه «إن» الشرطية مدغمة وما: زائدة تؤكد معنى الشرط اول الفعل والنون تؤكد 
آخره - عض الذي تعذهم ) به من العذاب في حياتك» وجوابٌ الشرط محذوف أي: فذاك (إأو نتوفينك 4 قبل تعذیبهم. (فإلينا 


وي ر 


يرجَعون # ۷۷ فتعذبهم شل العذات . فالجواب المذكور للمعطوف فقط . 


)١(‏ الهمزة للتعجيب» آی: ألا تعجب إلى هؤلاء. في GS‏ تا وتری : تنظر . ویجادل : يماري بالباطل ليدفع الحق. . ویصرف: : يدفع . ؛ کدی به 
آنکره ا e‏ والرسل : جمع رسول. ويعلم : يدرك عات . والأغلال: جمع عُلَ . . وهو طوق من الحديد يجمع اليدين إلى ا والأعناق: 
جمع علق . وبمعنى إذا : يعني يعنى أن «إذ) : عبر بها وب المت ی ی مق ما بعذها كأنه وقع فيما مضى . و یعلمون ی 
والعطف على «الأغلال»: يعني أن «في أعناقهم» هو في نية التأخير بعد: السلاسل. وخبره يسحبون: 00 الجملة في محل رفع خبرء وحذف «بها» بعدها 
لقوة الدلالة علیه. والحمیم: الماء الحار حذا يشوي الأجسام. وتفسير «الحميم) بجهنم سهو من اقتضاب عبارة التلخيص» إذ جاء فيه: «يُجِرُونَ بالسلاسل 
ویجرونها في جهنم)› والمراد أن الحميم هو في جهنم . ويوقدون أي: كما يوقد الحطب والحجارة. 

() قيل أي: تقول الملائكة. وقد عبر بالأفعال الماضية عن المستقبل لتحقق وقوعها. والتبكيت: التعنيف. وتشركون: تجعلونه شریکا في الألوهية 
والتقديس . ودونه: غيره . والأصنام اک وغیرها من المخلوقات. ویدعو : تعبك. ومن قبل : من قبل هذا الوقت . وقو له تعالی هو في الاية ۸ من سورة 
الأنبياء. وهؤلاء: يعبى یعنی المذكورين في الایات ۶-0 ۷ . ویضلهم : پحیر المکذبین للتو حید والبعث» > فیجعلهم بترددون في أمورهم» ویلجوون الى الكذب 
0 مس سس توبيحًا . برعي ای او والأرض: و Ns‏ 
مذموم مرتین : الاولی في جنسه هذا والثانية في اختصاصه بعد لتقدير الا : : هي . 3 المتعالی عن الایمان والطاعة. وفي هذا غاية التهديد والوعيد. 
(۳) اصبر : دم علی تحمل المشاق في الدعوة. والوعد: التهدید. والحق: الصدق یحصل فعلا. وفي هذا تأنيس للنبي ية بتحقیق النصر إذ هو في غاية 
الصبر ولايحتاج إلى مزيد. ونريك : نبضرك عیانا . و«فذاله» آي : فذاك هو المراد المقضي . ولیس مثل هذا التقدير وافًا بالجواب› لا تیه ت عله رت 
الجواب على شر طه . ونتوفاه : نقیضص روحك الشريقة . وفی ط وبعضص المطبوعات : انتو فينك ا قبل تعذيبهم). والبنا: ا ميعاد حسابنا یوم القيامة. لا الع 
ألفناء النهائى أو الالهة المز عومه . ویرجعون : پردون باليبعث والنشور بعل الموت. و«للمعطوف فقط) كذاء وهو مردود لان رجوعهم إلى الحساب ليس مترتبًا 
على وفاته قبل عذابهم» ولأن جواب الشرطين واحد محذوف وما جاء فى صورة الجواب هو سبب للمحذوف. والتقدير: مهما يكن لهم في الدنيا فلحن نق 





۰ - سورة غافر ۹۷٦‏ الجزء الرابع والعشرون 















هه RRNA‏ ده کم موی ی ES‏ ۱ 7۷ 5 

وت مر میم سے ر مرن مه : -١‏ 9« ولقد أرسّلنا 00 ٠.‏ قلك» نم م قصصنا عليك ومنغ 0 زقص 
1 3 7 من كلك موجن يك» ومنهم من لم نقصص 
و تقد سلا ل من ف TE‏ ا رر o‏ 4 ا ۱ 
e‏ ۲ یک مان رشو أن أت 0 عليك» - روي أنه تعالى بعث ثمانيةً آلافٍ نبی: أربعةً آلافٍ نب من بني إسرائيل» 
7 8 28 وأربعةً آلافٍ من سائر الناس - وما كان سول منهم «إأن يأتي باية الا بان اش 


] بات الا ادناه ادا أمرالئه فى بای وخ 
5 کایة | لا تس جا | اللو فی با حي و 3 لأنهم عبید مربوبون؛ و فإذا حاء أمر الله ک زول العذاب على ار (قْضِيَ) بين 






EO 5 1 0 0‏ ۳9۹ سے ب الاهتم 4 

تاللا وت ٠‏ و الرسل ومُكذبيها بالخق وحَِرَ هناك المُبطِلُونَ ۷۸ أي : ظهر القضاء وال 
رای تنس فيها للناس» وهم خاسرون في کل وقت قبل ذلك. 

و اس مر سے بر رل د م زو ع رر 20 7 

نم ۱ وعلیهاوعل 

* املك لكك ماوت © ویرک يكيو أ ىعادت أ ۲- الل له الي جَعَلَ لَكُمْ الأنعا 4 قیل : الاب E‏ هنا . والظاهر : والبقر والخن 
6 روت 


آتوشکزوت ردان آلازس رواگ | فترکبوا ينها - وینها تاگلون ۰۷۹ ولم فيها من من ال والنسل والوبر 









:8 کان عب لزت من تلهم کنو کے ڪر مم وآشد © والصوف - (إولتبلغوا علّيها حاجة في ضلو ركم 6 هي حمل الاثقال إلى البلاد 

5 س کر سے سے أ مرو 7 4 

ولاز ها ا ای عنم ما كنوأيكيسبون 1 #وعلّيها4 في البرّ «وعلى القُلكِ4: السفن في البحر 9ُحمَلُونَ ۰۸۰ ويُرِيكُم آياته. 

2 () نک مب تسه 06 ي فَرِحُوأَبِمَاعِنْدَ هُم 1 فأيٌّ آيات الله € الدالة على وحدانيته #تنکرون 4 ١‏ استفهام توبيخ. وتذكير «أيّ) 

۹ 2 سرو رو جه د هه 3 آغ ره م. تا 

1 لصوم رش (۸۳] فلا 4 اشهر من تأنيثه . 

4 ۳۳9 Î 6 

8 رأوابا سا لوآء میم وه وڪ رياد ایا کید ٤‏ 1 

3 مت کیت ( لك هه لما 5202 ۳- فلم يَسِيرُوا في الأرض ؛ فینظوا: یف کانّ عاقبة الّذِينَ من قبلهم؟ کانوا اکر 

57 راو 3 

5 مک مه سم و سس ماس سفس 4 وأشد و ةه وآثارًا في الأرضٍ) من مصان وقصور› فما أغتى ما کانوا 
BSE E E EE:‏ رب لام و عنهم 





ن ۸۲ وی رس بِالبيّناتِ : المُعجزات الظاهرات لإفرځوا) أي : 
الا فإبما عِندَهم» 4 أي : الرسل ومن الیلم 4 فرح استهزاء وضحك کر 
لین [وحاقک: نزل يهم ما كانوا هون 4 ۸۳ أي : : العذات» وإفلمًا رآوا باسَنا» أي : شِدّة عذابنا قالوا : آمتا بالله وحده» وکفرنا ہما کنا 
به مشركِينَ ۸4. لم يَكُ هم لام لَمَا رأوا باسناء شاه - نصبّه على المصدر بفعل مقذر من لفظه - الي قد خلث في عباده4 


في الم أ آذ ینفعهم الایمان وفت نزول العذاب» وير هنالك الکافرون ) 86 : تبيّنَ خسرانهم لكل أحد. رهم خاسرون في کل وقت قبل 
ذلك . 


E‏ هرهب هم ادي لها جز TG‏ ونوا زین ونوا وو نوا ومع بر 


(۱) في الآية بشارة للمؤمنين بالنصر وتهديد للكافرين بعذاب الدنيا والآخرة. وأرسلنا: انظر الآية ۰.۷۰ وقصصنا: سردنا أخبارهم وأسماءهم في القرآن 
وغیره. وتحدید عند الأنبياء هو من حدیث ضعیف . انظر تفسیر الاية ۶ من سورة النساء. وهذا لايعني آن النبي وق لم یعرف بالوحی ي عددهم وأسماءهم» 
ٍذ النفي هنا يختص بما مضى قبل نزول هذه الآية» ولايعم جميع الأحوال. تفسير الالوسي 86 . والمراد أن الأنبياء جميعًا 5 يستجيبوا لما اقترحه 
أقوامهم من المعجزات» لن الله أعلم بما يصلح من ذلك وما هو مَطَالِبٌ عناد وتعنت. وماكان: ما صح وما استقام. ويأتي بآية : : یصنع معجزة. . واذنه: آمره 
وإرادته. وجاء: وقع وتحقق. والأمر: القضاء. وقضي : حكم. والحق: العدل. وخسر: أضاع ما كان لديه أو يتوقعه. وهنالك: چن رول العذاب . 
والمبطل: من يلزم الباطل ويعاند باقتراح الآيات تعننًا ومكابرة. . وهم خاسرون أي: المبطلون. وفي كل وقت: يعني أن الخسران يتحقق فعلا للجميع» ويظهر 
بعد أن كان ملتبسًا بمظاهر كاذبة من قبل . 

(۲) جعل: خلق. والأنعام: جمع نعم. وتخصيصه بالابل لأن المنافع المذكورة هنا خاصة بها. وعمومه للبقر والغنم أيضًا لأن في بعضها من هذه المنافع 
الشيء الكش وتأكلون آي : وتو له والمنافع : : جمع منفعة. وهي المتعة والزينة. والدر: مايدر من اللبن. وتبلغ : تدرك وتنال. والحاجة: ما يطلبه الانسان 
ويفتقر إليه. والصدور: جمع صدرء أي: القلب موطن التدبر والارادة والعواطف . والفلك: واحده من لفظه. وتحمل : ترفع للركوب. ویریکم: بین لکم. 
و والتوبیخ : التقريع مع الزجر والنهي» أي : كيف تنكرونهاء وهي واضحة لايمكن إنكار شيء منها؟ فدعوا ما أنتم عليه والزموا الطاعة. وأشهر 
من تأنيثه : يعني أن «آي» e‏ مع إضافتها إلى مؤنث» لأن التذكير أشهر فيها بسبب إبهامهاء إذ التأنيث أصل في المشتقات» وقليل في أسماء الأجناس . 
فهو أقل فى المبهمات. الكشاف :۱۸۱ . 

(۳( يسير: يتنقل للتجارة والارتحال. وينظر: يرى ويتدبر. والعاقبة: النهاية. وأكثر: أوفر عددًا. وأشد: أعنف وأمتن. والقوة: القدرة على نيل المراد. 
والآثار: جمم آثر. وهو ما ییقی ظاهرّا من نتائج العمل. وأغنى: دفع البلاء. ویکسبون: یعملونه ويصنعونه. وجاء‌تهم: أتتهم تبلغهم. والرسل : انظر الاية 
. وفرح : أظهر السرور الكثير. والعلم: المعرفة اليقينية بالتوحيد والبعث. ونزل أي : طا من کل جانب. ویستهزی : یسخر. والعذاب : ماتوعدهم به 
رشن ا إن أصروا على الكفر. ا ابصوره انا في اللنیا وهو نازل بهم. وآمن: : صدق بقلبه وتيقن. وكفر به: أنكره . والمشرك: من يجعل 
مع الله مثیلا له في الالوهية من المخلوقات . . ولم يك : لم يصح ولم يستقم ربمم : : يفيد في دفع الانتقام . والسْتَة : الطريقة النافذة دائمًا . وعلی المصدر آي: 
مفعول مطلق لبیان النوع والتوکید. وخلت : مضت واستمر وقوعها . وفي عباده أي: في عقابهم . والعباد: جمع عبد . . وخسر: انظر تعلیقنا على آخر الآية ۷۸ 
وتفسیره. و هنا: اسم إشارة مبني على السکون في محل نصب مفعول فيه ظرف زمان مجازي للمبالغة متعلق ب «خسر؟. . واللام : حرف زائد لتوکید البعد مبالغة 
في التهویل ودفعا لتوهم الاضافة. والکاف: حرف خطاب يفيد معنی البعد. 








و 


الجزء الرابع والعشرون ۷ ١‏ - سورة فَصَّلَتْ 


سورة حم السحدة 





مکیف ثاكات وخمسون أيه . 
2 وت ل الت ا ak‏ 0 
| سم ۶ ۳ E” e o ۶۱ 1 2 5 a‏ 
١‏ وحم ۱ الله أعلم بمراده به . و تنزيل من الرحمن الرجيم ة ۲: مىتد e‏ 
o ۲ oN‏ مس و مر ۳ 3 7 a‏ کر ر 
خبرهء 9 فصّلث آياته » : ينت بالأحكام والقصص والمواعظ (قرآنا عَرَبِيا 4: حال 





1 







اجه فر انعر قوري مود € بشي تردام | 
١‏ ڪهم امنود 6 وقاو افو انڪ | 
عسل ناعو لوت )فل اتابن ینيو | 
اسا لھ کاله وجد قاس تق موه واستفیروه ول 
تکیت لالم اوو ارو وخم بالخ رة 
E IO‏ 
| آجرترم نون #6 فل ایم تکفرود يازىق | 


من «کتاب» بصفته الوم : مُتعلّق ب «فصّلت» (يَعلَمُونَ) ۳: يفهمون ذلك - وهم 
العرب - بَشِيرًا 6 صفةٌ «فرآنا» «ونَذِيرَاء فأعرّض أكتَرُهُم فهم لا يَسمَعُونَ» ؛ سماع 
قبول. [وقالوا) للبي: هقُلُوبنا في اکِنة4: أغطية #یما تدعُونا لَه وفي آذاننا 
ور : ثقلء «ومن بَيينا وبَينِكَ حِجابٌ4 : خلاف في الدّين. (فاعمَلٌ4 على دينك . 
انا عامِلُونَ4 ه على دیننا. 

۲- #قل: إِنّما أنا بَشَرٌ ثكم يُوحَى ری آنما إِلَهُكُم ال واجِدٌ. فاستقِيمُوا 
یه بالایمان والطاعة فواستغفروه. وويل) : كلم عذاب مش کین "۰ 












O RE کل ی‎ EAE 


3 
2% 





توح SOA‏ 
06 ا ين کر و5 
مه ر : 





وا و 













2 


: 3 4 
لین لا يُؤتُونَ الرّكاةء وهم بالاجرة هُم): تأكيد (کافرون ۰۷ إن لین آمنُوا + ارف یو مین وله ادلی ری( 
وعولوا الصالحات لَهُم جر عير تمنو ۸: مقطرع. | ۰ ونیا رکسیین توقها وت یود رف آفماف 1 
7 (قل: اإنكم» - ير او اب وتسهیلها وإدخالٍ الف بينها بوجهيها وبين اریع ار سوا الس الین وج سوال السا و ا 
الاولی - 8 لتکفرون بالذي خلق الارض في يَومَين الأحد والائنین» #وتحعلون له الا وارض اتب کر م ر س سے 654 7 
ا 000 


أندادًا 6 : ا «ذْلِكَ رب 4 : مالك #العالّمِينَ» ٩‏ : جمع عالم - وهو ما سوی 
الله. وجمع لاختلاف أنواعه بالياء والنون تغليبًا للعقلاء - «إوجَعَلَ 4 : مُستأنفٌ ولا 
يجوز عطفه على صلة «الذي» للفاصل الأجنبيء «إفِيها رَواسِيَ4: جبالا ثوابتَ من قَوقِهاء وبارك فیها 6 بكثرة المياه والزروع والضروع 
9وقدَرَ) : تسم #فیها أقواتها # للناس والبهائم ([إفي) تمام 8 أربعةٍ یام أي: الجَعل وما ذكر معه في يوم الثلاثاء والاربعای 9سَواءَ 6 : 
منصوب على المصدرء أي: اسنّوتٍ الأربعة استواء لا يزيد ولا ينقص» 9 لِلسَائلِينَ4 ٠١‏ عن خلق الأرض بما فیها . 

٤‏ 2 استَوی 4 : قصد إلى السّماءء وهي ذخان4: بخار مرتفع» «[فقالَ لها وللأرض : انتّيا4 إلى مُرادي منكماء © طَوعًا أو كرمًا4: في 


موضع الحال آي: طائعتین أو مکرَهتین . فالتا : أتينا € بمَن فينا «إطائعِينَ» ١١‏ . فيه تغليب المذكر العاقل» أو نرّلتا لخطابهما منزلته . 
فَقَضاهَنَ» - الضمیر یرجم إلى السماء» لانها في معنی الجمع الابلة إليه - أي : صيّرها «سَبع سَماواتِ. في یمین 4 الخمیس والجمعة فرغ 


(۱) تنزيل ا مثر ل. ومن الرحمن : من عنده وبأمره. والرحمن : الكثيز العطف بالاحسان. والرحيم : العظيم العطف بالعصمة والمغفرة. و«مبتدأ) مراد به : 
تنزیل » والخبر : کنا لستاره والایات : التصوص القرانية . والعربی : المنسوبت 9 العرب» أى: نزل بلغتهم الفصيحة المعهودة. لسو فراءته وفهمه والعمل به . 
والحال هنا: قرآنًا. وبصفته آي : بسبب وصف «کتاب» بجملة «فصلت آياته». فقد صار شبه معرفة. انظر الدر المصون ۵۰۱-۵۰۵:۹. وذلك أي: تفصیل 
الك وان ال بالنعيم لمن آمن. والنذیر: المهدّد بالعذاب لمن کفر. وأعرض: امتتع عن فهمه. والقلوب: جمع قلب. والاکنة: جمع کنان. 
وتدعونا: توجهنا. والاذان: جمع أذن. والحجاب : الحاجز الغلیظ يمنع التفاهم. واعمل آي: استمر وحدك. وعاملون: مستمرون لانستجیب لك. (۲) بشر 
أ إنسان. ومثلکم: واحد منکم ممائل إياكم في البشرية» ولست من جنس آخر لیکون بیننا مانع من التواصل. ویوحی: ینزل بأمر الله وییسر له الحفظ 
والتبلیغ . والاله : المعبود حى . والواحد: المتفرد بالألوهية ولا مثیل له. واستقيموا: توجهوا واستسلموا. واستغفروه: اطلبوا منه ستر ذنوبکم والعفو عنها . 
وكلمة عذاب يعني : دعاء بالتعذيب والهلاك . والحشولة: من جعل همع الله شريكا في الألوهية. ویونون الزكاة: يۆدول النفقات التي تطهر أموالهم وأنفسهم . 
والاخرة: الحياة بالبعث بعد الموت. وتأكيد أي : تأكيد لفظي ل «هم». والكافر: المنكر الجاحد. وعمل: اكتسب بقلبه أو لسانه أو فعله. والصالح: ما يرضاه 
الله والأجر: المكافأة. (۳) تسهیلها : جعلها بين الهمزة وبين الیاء. وبوجهیها أي: في حالتي التحقیق والتسهیل . فالقراءات آربع : ماآئتنا و«أإِتكم»» 
واٍنکم» و«وآانکم» . وتکفرون به : تجحدون وحدانته فی الألوهية. وخلق : آو تخل أي قضى آن یکون دلك . والمراد باليوم أقل من الیو م المعروف فی 
الدنیا . تفسیر الالوسی ٠١٤:٤‏ . وتعیین الأحد والائئین من الاسرائیلیات» وفي حديث ضعیف آخرجه الحاکم في المستدرك ۵4۳:۲. والصواب أيضًا أن 
اليومين المذکورین هما السبت والاحد. انظر تعلیقنا على تفسیر الآية ۷ من سورة هود. وکذلك شأن الثلاثاء والاربعاء فیما سیذکر من تفسیر الآية التاليةء 
والخمیس والجمعة فیما سيرد من تفسیر الاية ۱۲. فتکون الأيام الستة من السبت إلى الخمیس» لامن الأحد إلى الجمعة . وتجعل : تظن . والانداد: جمع ند. 
وذلك ا الخالق . والعالم: وع الجنس من الخلق. وجعل : قضی أن يكون ذلك . والرواسي : جمع الراسي . وبارك : جعل الخيرات کتيرة. والأقوات: 
جمع قوت. وهو ما يحتاج إليه المخلوق. (4) قصد أي: وقضى بارادته الخلقّ. وهذا تأويل للمعنی والاونی أن يقال فى تفسير «استوی»: استواء يليئ 
بعجلا له وعظمته» من دون تمثيل أو تعطيل . والسماء: مايحيط بالأرض من الا جرام العلوية . والطوع : الانقباد برضا. والکره: الا نقباد بالقهر . ا انظر = 


V۸‏ الحر ء الرابع والعشرون 

















رر من یی 6 مر 2 1 ساعة من و آدم - ولذلك هنا لاسوأء». ووا ما هنا 
TEE‏ 3 0 94 54 ۱ 3 0 أيام - ير 0 ا 00 الذ 
يت ساي اط ور ۵ ستة ایام - 

یی تج لك یر آمیز 0 ۱ حلق وات وال رص في ۱ ۳ وأوحى في کل 2 آمر 4 ي 
۹ امر به من فيها من الطاعة والعبادة. و وزینا السّماءَ الدّنيا بمصابیح 4 : بنجوم » 


03 مو بس 1 
4 لیا ضوأفف ل أنذرة E‏ 3 ا ۱ 0 ۲ 
0 و E‏ 0 5 وجفظا » : a‏ بفعله المقدوة آی : حفظناها من استراق الشياطين السمع 
3 الى ۱ < 89 بالشهب. «إذلك تقییر العَزِيزِ» في ملکه «العليم4 ۱۲ بخلقه. 





3 ١-ؤفإن‏ أعرَضُوا 4 أي : کار مكّة عن الايمان» بعد هذا البیان «فقل : أنذرتكم) : 


تن شه و 3 خونتکم ۶ 8 صاعقة ر ود عاد ل ۱۳ عذابًا مثل الذي "۳ 










5 
مت م ر هو حور 2 تر سے ا سس س 5 (إذ جاعء هم الر يديم > وم 4 أي : ومد 2 


. وا 9 سبأت - - والاملاله منه 0 3207 بأن 7 ۷ إلا الله‎ 0 ۳ E 
وا ا ع وای سا مر فكفروا كما سيا تي في زمنه فقط - (أن4‎ : 
. ٠٤ 4 قالُوا: لو شاء رَيُنا لأنرّلَ مَلائكة. فا بما اسك 0 على زعمکم 9 کافرون‎ ۱ 0 2 
فام عاد فاستكبَّرُوا في الأرض» بقیر الح وقالواک لما خوفوا بالعذاب:‎ ۲ 0 AE a 2 1 
0 و 31 من ۰ اشد متا ود ا اجا کان ا 0 الصخرة العظيمة من‎ f ادى قح وه یه عدا ون يماو‎ 3 


























0 © َي اد ا ا کے بے کے رہم ےج و 1 یجعلها حیث یشاء . «اولم یروا : يعلموا أن الله : الزي خلقهم هو اشد منهم فو 
e‏ لول ۶ منواوه نوايئقون !ل 9 ودوم يشر 1 

EY 527 90‏ 4 وكانوا بآياتنا 4 المعجزات (یححدون 2٠١‏ فارسَلنا علیهم ریخا صرصرا 4 : باردة 
۳ از ء ال تاریمعت 6و مرها شید 4 1 1 0 0 5.ى اس ۳ 

5 ۳9 ج و رهم ولوك < A‏ و سدیده الصوت بألا مطر 9 في ايام نحسات 4› کنر الیحاء وسکونها: مشوومات 
عم E‏ م ماكو يصاون و ا رهم عذات الخژی: الذل «فى الحَياةٍ الدّنيا - ولَعَذابُ الآ 
سم ۳ ی ی | عليه ۶ ليقهم 0 لخزي؟ : رفي ولعذاب الاخرة 





AN 


أخرّى 4 : اش #وهم ل رون ۱۷ نمنعه عنهم چ «وأمًا ؟ مود فهذیناهم6: ب 
لهم طریق الهدی فاستخبوا العمی 4 : اعتاروا الکفر #علی الهُدَى» فآخذنهم صاعقة العذاب الهون 6 : المهین يما کانوا یِکسبُونَ ۰۱۷ 
وتحینا 6 منها ©الَّذِينَ آمَنُواء وکانوا یتفن 4 ۱۸ الله. 


۳ و6 اذکر يوم پحشر 4 - بالیای والنونٍ المفتوحة وضم تست اف - اعداء الله إلى الا فهم يُورْصُونَ) ٠١‏ : يساقون . #حختی 
إذا ما ¢ : زان إجاؤوها هد علیهم سَممُهُم وأبصارُهُم وجُلُودُهُمء بما او يَعمَلُونَ ۰۲۰ وقالوا لجُلُووِم: : لِم شهدئم علینا؟ قالوا : أنطقنا الله 
اَي آنطق كل ٿيءِ) أي : اراک نطب 


-«المفصل». والخميس والجمعة صوابهما : الأربعاء والخميس. ثم كان خخلق آدم يوم جمعة» لا الذي يلي خلق السماوات؛ پل بعده بألوف القرون. وما هنا 
أئ: عدد الأيام في الآيات 4 Y~‏ . فهي ستة آیام توافق ما جاء في بعض الایات . وآوحی: خلق . والأمر: الشَأن اللازم. وزینها : جملها. والدنيا : الأقرب 
إلى الأرض. والمصابيح: جمع مصباح. . وهو ما يضيء وینیر. والحفظ: الوقاية. وذلك: ماذكر في الآيات ۱۲-۹ من الخلق والتكوين. والتقدير: الابداع 
المتقن بلا زيادة أو نقصان. والعزيز: الغلاب لكل أمر لايعجزه شيء. والعليم: المبالغ في الاحاطة بكل شيء قبل وجوده وبعده. 

)١(‏ أعرضوا: امتنعوا. والصاعقة: الصوت العنيف يزلزل الأرض» مع نار تسقط من السماء تحرق. . وعاد: قوم النبي هود. وثمود: قوم النبي صالح. وكان 
هذان النبیان من العرب العاربة بين نوح وابراهیم . وجاءتهم : وصلت إليهم وبلفتهم. والرسل : جمع رسول. وبین آیدیهم أي : آمامهم . والاأیدی : : جمع يد. 
وإيراد الأمام والخلف يعني شمول جميع الجهات آیضا. و كما سيأتي يعني : في الایات ۱۸-۵ . وفي زمنه آي : أن إهلاك کفار قريش یکون في حياة النبي 
۰ اة . وتعبد: تقدس وتطيع . وشاء رينا آي : أراد إرسال مبلغ . ی (لو شاء الله) . وأنزل: بعث وکلف . والملائکة: جمع مك . وأرسلتم به : كلفتم بالدعوة 
إليه . وکافرون به: منکرون لارسالکم وجاحدون. 

(۲) استكبر: طلب التعاظم عن الايمان. والحق: الاستحقاق استحقاقهم. وأشد: أعظم. والقوة: القدرة. وخلقهم: أنشأهم على هذه القوة الظاهرة . 
ویجحد : یکفر . وأرسل: أطلق. والریح: الهواء العنیف. والایام : : جمع يوم. وبسكونها يريد القراءة «نخسات». ونذيقه: تنزل به. والاخرة: البعيدة بعد 
الموت. وأشد: لما فيها من الذل والهوان. وينصر: يدفع عنه ما يضره. ي فقد البصيرة. والهدی: الرشاد إلى الحق. وأخذث: عاقبت. ویکسبون: 
يعملونه من الكفر والتكذيب. ويه تلا هد وآمن : صدق الله ورسوله. ويتقيه : يتجنب غضبه بطاعة الأمر والنهي . 

(۳) بالنون يريد القراءة «تَحشْرٌ». والفاعل ضمیر العظمة. وفتح الهمزة اي همزة آخر الاسم التالي. يريد القراءة «أعداء». والأعداء: جمع عدو. وهو 
المعادي» ا الکافر من الامم کلها . وال از آي : لأجل دخول جهنم بعد الحساب. وزائدة آي : لتوکید ارتباط الجواب بالشرط» اف تحقیق وقوع 
الشهادة حين السوق إلى النار. وجاؤوها: قربوا منها ليدخلوها. وشهد: أقر واعترف يما يعلمه. وألا ضار جمع بصر. والجلود: جمع جلد. وهو غشاء 
الجسمء يراد به هنا أعضاء الانسان كلها. ويعملون: يكتسبونه من المعاصي . ولم شهدتم أئ: ما الذي حملكم على هذه الشهادة؟ وقالوا: تكلموا وأجابوا 
جهارًا . وعُبْرَ بجمع العقلاء ء لما كان من الشهادة والکلام وهما من صفات العقلاء. وأنطقنا: خلق فينا القدرة على الكلام. والشيء : ماهو موجود أو محتمل 
الوجود. وأراد نطقه : يعني أن «کل شيء مقيدٌ هنا بإرادة الله له النطقٌ» ولیس مطلقًا . ف اشيء2: موصوف بصفة محذوفة يدل عليها السياق. 


الجزء الرابع والعشرون ۹ء شوه سات 


اتوھ وی اول ود والیه تَرجَعُونَ4 ۲۱ - قيل كلام الجلود. وقيل EE‏ 
- وهو خلقکم اول مَرة. والیه ترجعون ۲۱ - قیل : هو من جلود. وقیل: هم رم ميرم رم رم 
۷ 6 وق الوا لجلودهم لم شه د علین 


و 
هو من کلام الله - تعالی - كالذي بعده. وموقعه تقریب ما قبله بان القادر على 8 
























2 


دوه 
4 اه 


2 
2 


الوا نطقتا ال 


6 مره سر رور ا ا هر موس هیر 
۱ 2 أنطق كل شو کک ل مرو ول ليه رجعون 2 

إنشائكم ابتداءً وإعادتكم بعد الموت أحياءً قادرٌ على إنطاق جلودكم وأعضاتكم - E HE E‏ : 
% و و 3 سر و کر 5 ۳ fx‏ ی سے ت ان 95 عو و 3 وما كس رون نبشبک کہ میک ولا مرک 92 
وما كنتم تستترون 4. عند ارتكابكم الفواحش› من ۶ آن يشهد عليكم سمعکم ولا 2 کي وع سر 1 222 کشا سے کی و س | 
و 2 1 001 f‏ م 1 12 ةج ee‏ أل ال ع حمر ای ان 3 

ابصازگم ولا جُلُودُم4. لأنكم لم ُوقنوا بالبعث» ژولکن تشم 4 عند استارکم بان | ولاجلودک وکن ظتنش ران اله ل یع گر اضما اون 
۱ ی رم هش هر زد KS‏ م۱۳ 
الله لا يعلم کثیرا مما لون ۲« وذلِكُم) : منتدا ظنکم) : بدل منه: 5 € وال رظن که ای ظننت برد ازدکرفاصبحتم : 

۱ سر 7 ۳ ۱ ۳ 0 7 3 س 44 92 سس سس م جر هس کر ر گم 

الذي ظننتم بریکم 6 : نعت البدل» والخیر: «آرداکم 6 أي: آهلککي 3 من لناسرین €9 فونص یرو فالتا رز موی مه وان ۱ 






6 
4 


و 
اي 





2 
2 


4 
2 


2 x 






2۸ 






.8 اس بي - ۰ TT‏ 4 ۰ ۰14 مهم که ص جر هر ره اس ب N‏ مه وه ا 





و 
42 
















8 
5 


م 2 مرج 


منزل «لهُم وان يستعتيُوا): يطلبوا العُتبى أي: الرضا #فما هُم من ١‏ فر رتوا ئم تب یوم همی مهم | 
المعتبينَ) :۲٤‏ المَرضِيينَ . 3 ول مد لت ین تلهم من وا انس هر 
rf rr Sle AE FSS KE‏ 
نت ((وقيّضنا 6 : سببنا لهم فراع 6 من الشیاطین» و فرّینوا هم ما بين أيديهم 4 من ٤‏ کانوا حسریت لو وکال الذي نكفروا لامعو أ لرا 1 
آمر الدنیا واتباع الشهوات» وم خلفهم 4 من آمر الاخرت بقولهم : لا بعت ولا ٤‏ 
جساب» وق علیهم القَول4 بالعذاب - وهو «لاملانْ جَهْم» الآيةَ - «افي» جملة 
(امم 3 ملكت زین لوم من الجن والانسٍ 0 هم کانو ن 3 چم مر مک مر رس مرو هرس کر مه مس رم ر ۱ 
وقال الذِينَ کفروا عند قراءة النبي يي : فلا تَسمَعُوا لهذا القرآن والعّوا فیه : ۶ 9 وال ا نَڪ فر ورا ارتا لد اصلاتامن من 
ائتوا بالأغط ونحوهء وصيحوا في زمن قراءته» للم تَغلبُونَ) ۲۹ فيسكت عن الإ لمات عدا یکا لن © | 


4 2 ا ا ل ا مه و 7 1000 
القراءة. دص 


۳ 


At AEST e 
والغوأفيه للك تلو نين لذن‎ 67 
صر کی مرت و مور 6 کے ۹ی اھ مر ھی س ر مر ی ا‎ 

سَدِيدَاو جرهم ری یمود 9 5رك جر 
8 مل 


رس وی ر و چ ٠‏ ررم 


کر 46 ماک ل ا وس و ب 
:8 آعداء أله التارطم فما دارا خلرجراء مایت دون ۸ 


۵ سیر 
واعذابا ١‏ 


سے > 









۳- قال تعالى فيهم : «فَلَنُذِيمَنَ این كَمَرُوا عَذابا شَدِيدَاء ولتجزيتهم آسواً الَذِي كانوا يَعَمَلُونَ ۲۷ أي : أقبحَ جزاء عملهم. لذْلِكَ4 العذاب 
الشدید وأسوأ الجزاء ©جَرَاءٌ أعداء الله - بتحقيق الهمزة الثانية ولبدالها واوًا - قالتار4: عطف بیان ل «ج اء) المخبر به عن «ذلك»» لهم فيها 
داز الخلدِ» أي : إقامةٍ لا انتقال منهاء 8جَزاء6: منصوبٌ على المصدر بفعله المُقدّرء ما كانوا بآیاتنا: المُرآن 9يَحِحَدُونَ ۲۸. وقال الَّذِينَ 
كَفَرُواكُ في النار: راء أرنا اللّذِين اضلانا مِنَ الجن والانس4 أي: إبليسَ وقابیل سنا الکفر والقتلء «إنَحِعَلْهُما تحت أقداينا في الناره 
لیکونا من الأسفَلِينَ4 ۲۹ آي: أشدَّ عذابًا متا . ۱ 


)۱( اختصم ثلاثة مشركين بجانب الكعبة» فقال أحدهم: أترون الله يسمع كلامنا هذا؟ قال الآخر: إذا رفعنا أصواتنا سمع» وإذا لم نرفع لم يسمع. وقال 
الثالث : إن سمع منه شيئًا سمعه کله. فنزلت الایتان ۲۲ و۰۲۳ الاحادیث 06۰-۸ و۷۰۸۳ في البخاري و۲۷۷۵ في مسلم. وخلق: آوجد. وآول مرة 
آي: في الحياة الدنیا. والیه أي: إلى لقاء حسابه وجزائه. وترجعون: تردون بالبعث. وتقریب ما قبله يعني: أنه يقرّب ما قبله إلى العقول. وتستترون: 
تستخفون من أنفسكم . وظننتم : اعتقدتم. ويعلمه: يحيط به ويحفظه. وتعمل: تكتسب من النية والقول والفعل. وأصبح : صار . والخاسر : الذي ضیع ما لدیه 
وما يتوقع . ويصبر: يتجلد ویتحمل . والعرضون: الذين قبلث توبتهم ورضي عنهم . وفي الاصل : (المرضیّن». ولعل الصواب: «المرضین» ای المجابين إلى 
ما یرضیهم ويليي رغباتهم . 

() سببنا أي: قدّرنا وهيأنا. والقرناء: جمع قرين. وهو النظير يقارن ویلازم. وزينه: جمّله وأغرى به. وبين أيديهم آي : آمامهم. والأيدى: جمع ید . 
وحق: وجب وئیبّت. والقول: ماقیل» آي : الحکم والقضاء. والاية هي ذات الارقام ۱۹ من سورة هود و۱۲ من سورة السجدة و۸۵ من سورة ص . 
والجملة: الجماعة. والامم: جمع أمة. وهلکت: استؤصلت فیما مضی. والجن: واحده جني . وهو المخلوق من النار. والانس: البشر واحده انسی. 
واا اى ری واه فا آضاعوا ما لدیهم وما یتوقعون من المتع والزينة. وكفروا: کذبوا الله ورسوله . ولاتسمع: لاتنصت ولاتنتبه. والقرآن: 
المقروء. ولعلکم: لیکون لکم الترجي والتوقع . وتغلبون: تتغلبون على مقصّده وتمیتون ذکره. ویسکت أي : ولا پفهم السامعون ما يريد فلایستجیبون له . 

(۳( نذيقهم: ننزل بهم ونخصهم. والشدید: العنیف لامثیل له. ونجزیهم: نعاقبهم. ویعملون: یکتسبونه بالنية أو القول أو الفعل . والجزاء: المكافأة. 
والأعداء: جمع عدو. وهو المعادي يحارب الاسلام والمسلمین. والهمزة الثانية يعني الهمزة الأولى من «أعداء». وبابدالها يريد القراءة «جزاء وَغداء». والنار 
أي: عذابها. وعطف بیان لجزاء أي: مذكور بعد ما هو عام لبيان جنسه وتوضيح المقصود به مع التوكيد. والدار: مكان النزول للاستقرار. وعلى المصدر 
أ مفعول مطلق. وبفعل مقدر يعني: يُجرّون. الأول أن يكون المقدر: مَجِزِيينَ. وأصح منهما أن جزاء: مفعول مطلق للمصدر «جزام». فيه معنى التوكيد 
وبيان النوع . ويجحدون: يكفرون. وربنا: ياربنا. حذف حرف النداء مبالغة في التعظيم» لما فيه من معنى الأمر والتنبيه. وأرنا: بصّرنا عِيانًا. والمراد: أحضر 
لنا لثری. واضلنا: سبب لنا الخروج عن الحق واتباع الباطل. وابلیس: رمز الموّسوسين بالکفر والشر. وقابیل: ابن آدم» قتل آخاه هابيل. فهو رمز المجرمین 
الداعین إلى القتل والعصیان. ونجعلهما : نضعهما . والأقدام : جمع قدم. وهي ما يطأ الانسان به الأرض وغیرها. ویکون: یصیر . والأسفل : الاکثر انخفاضًا 
وذلة. وعذایا أي: واهانة وتحقیرا. 


27 الجزء الرابع والعشرون 













5 نس‎ SA EASA EEA EO 17 

1 هه ا ۳ 7 ~٦‏ ایب رن الله 000 ربق ا يد 

e‏ ا 

3 بعده » ده ول حو على ما نم 51007 ر وأبشرُوا 
08 8 بالجََة التي كنم تُوعَدُونَ ۳۰. تحن أولياؤكم في الحياة النيا) أي : نحفظکم فیها 


NESS 


۱ 10 زوفي الاخرة4 أي : كو معت و حي الا الجئةء [ولکم فيها ما تشتهي 
3 ۳ © زلاین‌طنورزجی © 4 آنفشکم ولکم فیها 2 دون ۳۱: تطلبون» «نْزُلا) : رزقًا مها منصوت ر 
خسن فد 21 2 س مر سل - 20 ۱ 

a ۹‏ وال 5 «جعل) مقدرا من غَفُورٍ رجیم 6 4 ۳۲ ات الله . 

وی تة ولا سک > اسه ٥4‏ ۲- # ومن احتَنْ6 أي: لا آحد أحسن توا يمن دعا إلى الله بالتوحید (وعمل 
7 2 رو اسر ام مرچ مرا ماس مر و E‏ ۳ ا ۳ E,‏ 2 

7 ای مر ی دوز 3 صالحا وقال: ۴۳ من المسلمین ۳۳؟ ولا تستوي الحسَنة ولا السّيّئة 4 فی 
e‏ سے ی ی ی ~ فد ١‏ 
3 وحمي يم 69 وماینهاز انت سرا ومایلها 2 جزئیاتهما لأنْ بعضها فوق بعض . . إادفع) أي E:‏ باي أي : بالخصلة التي 
N 3‏ 

رتل €9 وَإِمَايرَعْنَكَ من 1 2 99 هي أَحسَنُ 4 كالغضب بالصبرء والجهل بالحلم والاساءة بالعفو» ف فإذا الذي 


مر عا 


: نبا فد ۳ ۳ @ ومن یله ينك وبيئه عداوة ان ولي حَجِيم 4 )۲ أي : فيصير عدوك كالصديق القريب» في 
5 ت 0 محيّته» إذا فعلت ذلك . ف مبتدأ» وکأنه: الخبرء وإذا : ظرف لمعنى التشبیه . 


ا 6 e‏ دالس 4 5 
ي ۳- وما پلقاها # أي : يُوْتَى الخصلة التي هي أحسن إلا لین صبروا. وما يلقاها 
4 | إلا دو حَظٌ) : ثواب عَظِيمٍ ۳۰. وَإِمَا؛ ات دعام نون «إن» الشرطيّة في 
۳ 3 «ما» الزائدة - یرت مِنّ الشّيطان تَرْغْ4 أي: إن يصرفك عن الخصلة 
08 تا وغيرها من الخير صارف فاستعذ بالله» : ات اط وسوات: الام 
رت محذوف» ا يدفعه عنك . إن هو الب 4 ¢ للقول» الء ۶ ¢ ۳١‏ بالفعل . 

من آباته ه الیل والتّهار والشمس وَالقَمَرٌ - لا تَسجْدُوا للشمس ولا للم واسخذدوا له الى خَلَقهُنَ4 أي : الآبات الأريع: إن کم إِيَاه 





3 


)١(‏ روي أن هذه الآيات نزلت في أبي بكر الصديقء لأنه آمن بالتوحيد والنبوة» وقال: ربنا الله وحده لا شريك له» ومحمد عبده ورسوله. الواحدي ص 
56 وربنا الله أي: لارب ولا معبود لنا الا الله.. واستقام: دام واستمر. وتتنزل علیهم آي: تبشرهم وتطمثنهم. والملائکة: جمع ملّك. واعند الموت» 
الراجح أن المراد: في كل حين من الحياة الدنیا وفي البرزخ والاخرة. انظر تفسیر الالوسي ۱۸۷-۶ . وتخاف: تغتم لما یتوقع من المکروه. وتحزن: 
تغتم لفوات ما ذهب. وأبشر: افرح واسعد. والجنة: البستان العظيم. وتوعدون: يُتعهد لكم بها . والأولياء : جمع ولي. وهو القرين يتولى الحفظ والمعونة. 
والدنيا: الأقرب إلى الناس لأنهم يعيشون فيها . والآخرة: الحياة بالبعث بعد الموت. وتشتهي أي : ترغب فيه . ی : جمع نفس . وهي الضمير. والنزل: 
ما يُحضّر للضيف إكرامًا له. واجعل مقدرًا» مقتضب من الوجيزء حيث جاء فيه: «أي جعل الله ذلك رزفا لهم مهيا . فهو تفسير معنی» ظنه المحلي توجیها 
للاعراب . ونزلا: حال موطئة عن «ما» و«ما» التي قبلها أيضا . انظر «المفصل". ومنه أي : من عنده وبأمره ذ تس العالية المقربة. والغفور: الكثير الستر 
للذنوب والعفو عنها. والرحيم: العظيم العطف بالعصمة والمغفرة. 
۲( 07 آجمل . ولا أحد: يعني آن هام اا هر للقي و ها وقو لا ای مايكون باللسان أو الاشارة أو التوجيه. ودعا: حث وحض. 
وإلى الله: إلى طریقه المستقیم. وعمل: اکتسب بالنية أو القول أو الفعل. والصالح: ما يرضاه الله. والمسلم: من استسلم إلى الله في جميع شوونه. 
وتو 0 متساوية في القيمة والجزاء. والحسنة: السجية النافعة. والسيئة: المعاملة الضارة. وفوق بعض أي: في القيمة والفائدة أو الضرر. فالمراد: 
لايساوي بعض الحسنات بعضّهاء ولابعض السيئات بعضها أيضا . فكيف تساوي السيئة الحسنة؟ محال ذلك . و : قابل وعامل . وأحسن أي : ما آمکنها آن 
تكون أفضل من غيرها بين المعاملات . وقيل: إن هذه الاية نزلت في آبي سفیان» كان عدوا للمسلمين» فلان لهم بمصاهرة النبي ي له ثم أسلم بعد ذلك 
فصار ولیّا حمیما. تفسیر البغوي 4 ۰ و«ظرف» هذا على جعل (إذا» الفجائية اسما. والراجح آنها حرف جواب وجزاء یفید المفاجأة والحال أي : قاجا 
| لا خان رور اللو كا ی : 

(۳) يلقى: يعطى ويمنح. والتي هي أحسن: يعني أن الضميرالمتصل في «يلقاها» يعود على مقابلة الاساءة بالاحسان. هذا قول جمهور المفسرين. وقيل: 
الضمیر مراد به التوحید أو الجنة. والراجح أنه يعود على آمرین : التی هي أحسن» وصيرورة العدو وليّا حميمًا. إذ ليس الاحسان بمصلح نفس العدو» إلا إذا 
كان فيه استعداد لذلك» أي: هو من الذين صبروا وذو حظ عظیم أيضًا. وصبر: تجلد وتحمل» أي: كان من شأنه الصبر والموادعة. والحظ : النصیب من 
الخلق الکریم. والعظیم : الکبیر لامثیل له. والزائدة أي: لتوکید ارتباط الجواب بالشرط . والشیطان: من يغري بالشر من الجن أو الانس. فما كان من الجن 
هو خاص بالمسلمين» وما كان من الانس یکون لهم أيضًا وللنبي عقاو إذ سلطان الجن عليه محال. ویصرفك : يدفعك بالوسوسة أو الغيبة والنميمة. واستعذ: 
استعن وتحصّن من شر الشيطان. والسميع: المدرك للمسموعات مهما كانت خفية. والعليم: المبالغ في الاحاطة بكل شيء. 

(6) الآيات: الأدلة على الألوهية والوحدانية. وتسجد: تحني ظهرك وركبتيك لتضع جبهتك على الأرض. واو أوجد من العدم. وتعبد: تقدس وتوحد. 
واستکبروا: تعاظموا وامتنعوا. وعند ربك : فى المنزلة المقربة الرفیعة. ولا یملون آي : من العبادة والطاعة. وترى: تبصر عيانًا . والخاشعة: المتطامنة 
الهامدة. وانزل: أسقط. وانتفخت آي: آنها ترتفع قبل تصدعها لظهور النبات. يعني أنك تراها أيضًا مهتزة منتفخة. وأحياها: خلق فیها الحياة. والموتی 
جمع ميت . وهو من فارقت روحه جسده. والشيء : ما هو موجود أو محتمل الوجود. والقدير: البالغ القدرة على ما ا 


A1 





الجزء الرابع والعشرون 
تَعبْدُونَ ۳۷. فان استكبَرُوا4. عن الشجود لله وحدهء لین جن رَبك أي: 


فالملائكة یسیون 6 : يُصلون لَه الیل والتّها وهم لا یَسأَمُون6 ۳۸: ا 
- وین آبائه نك رى الارض خاشعة) : يابسة لا نبات فيها 0 
اي 4: تحركث (وزیث) ا وغل إن الذي أحياها لمُحبي المَونّى . 


-١‏ این ينون - من: ألحَدَ ولحَدَ - #في آیاتنا6: القرآن بالتكذيب ولا 
يَحْفُونَ علينا 4 فنجازیهم . (أفمن ی في تا یز أم من يأتي آمتا يوم م القيامة؟ 
اعمَلُوا ما شم . له بما تون بصِير) ١؛‏ . تهديد لهم . إِنَّ الّذِينَ كَمَرُوا بالذكر» : 

القرآنِ «لَمَا جاءَهُم نجازيهمء واه لکتاب ریز فا الباطِل ین 
ین يَدَيِ ولا من خلفه6 أي: ليس قبله کتاب یکذبه ولا بعده» 9تَنَزِيل من حکیم 
حَمِيدِ)4 ٤١‏ أي : الله المحمود فى أمره 4 ال لك من التکذیب [إلا) مثل ما 
قد قیل لِلرّسُل من قبلك. بِنْ رَبَكَ لذو مَغْفِرةٍ» للمؤمنين» «ودُو عقاب ب آلیم ٤٣‏ 
۲- #ولو جَعَلناه أي : الذکر ر نا أعجَميًا : لولا): 
(آيالة) حتى تفهمها . 41 قران اعجو . نبي (عريي ا استفهاء إنکار مهم › 



















5006 


ی ی ا اشا کا رن 1 


ص مر ر یر هرح< سم سنا 90 ۹ 0 

8 اهارت ورب تِن الزى تیال ل شي 
7 َر 3 و إِنَالَذِتَ يُلْحِدُونَ ف انتا أ 1 
0 1 و 2 ر< 1 


١‏ بلق فی‌التارحَر برام نيوچ اوتا یوم الا ماشنتَم 
ge‏ 


71 
و ولک ED‏ 










4 لف رم 5 
مه REI‏ هرید جي ل مایمال آك! الاما قل 

07 50 ع سب ای ۳ سے 7 رس 2 
رل من قَبَلِكَ قبلك إن رد وکام( ¢ 
2 محر E.‏ 
a‏ مه کح سس قورع ود ا 
1 و لَجعلنه فا أي لاو وای تام ان 
ا دس : $3 
1 ورف فل هلد منوا هدی رشا الک 1 
هر ۳ ر كي ا 
لادوّمنوت فا دانهج‌وفروهو E‏ الیل ا 
ل 22 قن رد لوسر در 3 
نادور عن كان یی متا تب 132 
۳ 0 2 یج 9 
8 4 
ل سر سے رم 


6 بيهم و E EEE‏ بح 






3 

بتحقیق الهمزة الئانبة وقلبها ما اشباع و ودونه . اوقل هو لین موا هدی € من كر 0 ی ۳ 

| @ هومن اسا تملهاوما رنه بل ید‎ ١ 

ا : #وشفاء 6 من الجهل» #والذین ١‏ يُوْمنُونَ في آذانهم وفر 4 : تقل ولا 3 ا ۳ 0 ۱ 1 ر ر 
E‏ تن رياني تن ل فيا في O‏ ني تن لين ی في إلى لي و 





يسمعونهء وه عليهم عَمَّى) فلا يفهمونه . #أولیك یاون مِن مكان بَعِيدِ» 44 أي : 

هم کالمنادی من مكان بعید» لا يسمع ولا يفهم ما ينادى به. 

۳- «ولقد آتينا مُوسَى الكتابَ): التوراةء «فاختلف فيه) بالتصديق والتكذيب کالقرآن. وولا گلمة سَبَقَتْ يِن رَبك بتأخير الحساب 
والجزاء للخلائق إلى يوم القيامة. للَقْضِيَ بَنَهُم م في الدنيا فيما اختلفوا فيه. ونم أي : : المُكذبين به «لَفِي شَكُ مِنهُ مُريب) 40 : : مُوقع في 
الريبة . من عمل صالخا فللفیه » عَمِلَء «ومن آساء فعلیها ¢ أي: فضرر إساءته على نفسهء وما رَبك بظلام بلقبید 4 45 ای بذي ظلی 
لقوله تعالی : (إِنَّ الله لله لا يَظْلِمُ مثقال دُرة». 


(۱) پلحد: یمیل عن الحق بالجدال. والحدا پرید الف اة ا ویخفی: یستتر. ویلقی: يرمى. وخیر: آحسن حالا. ويأتي: بحضر بنفسه. والآمن : 
المطمئن لما هو عليه من الایمان والصلاح. والیوم: الوقت. والقيامة: قیام الناس بالبعث للحساب. واعمل: افعل بالقلب أو اللسان أو الاعضاء. ٠‏ وشتتم: 
آردتم عمله. والبصیر : المدرك للاأحداث» مهما کانت خفية... وکفر به: کذبه. وجاءهم: وصل إليهم و حوفت و«نجازيهم» يعني أن هذه الجملة خبر: إِنْ. 
فا ول ان ار ۳ ما يقال لك. ویأتیه: یصل اله ویناله. والباطل: ما يطل وکان بين الناس خطاً آو اختلالا. ومين یدیه: بعده. وخلفه: قبله. انظر 
الآية .وا لمراد أن كل مافیه هو حق وصدق» ليس فيه ما لا یطابق الواقع. فلا یت یتطرق إليه اعتراض أبدًا . والکافر: المصرّ على الکفر أو العصیان. 

(۲) کان النبي ية یلقی بسارا اليهودي الاعجمي - وهو مولی لا حد المشرکین - لیدعوه ویعظه. فقال المشرکون: (إنما يعلمه پسار؟ 0 يعلم النبيّ نات 
القرآن الكريم . فكان أن ضربه سيده قائلا له : الإنك تعلم محمذا». فقال يسار: «هو يعلمني). وروي أن بعض المشركين قالوا «هلا آل القرآن بلغة العجم»» 
وآخرين ¿ قالوا: «لولا ندل أعجمًا وعربيااء أي: بعضه بلغة العجم والآخر بلغة العرب. فنزلت هذه الآية تتکر ما هم عليه. الدر المنثور ۳۱۷:۵. وجعل: 
صيّر. والأعجمي: المنسوب إلى الاعجم. لتوكيد المبالغة في الوصف بالغموض والابهام. وفصلت أي: تفل وتبيّن. والآيات: النصوص التي تتميز 
بالفواصل المعروفة. والعربي: المنسوب إلى العرب لتوکید المبالغة فى الفصاحة والبیان. وبتحقیق. التي آثبتنا» و«اغجَمت» 
باشباع المدء والثالثة كالثانية لکن الكل فها نون اقیاغن انظر ار ۲ ۳۲۹2۲۲۳۱۱۳۱۸۲۱۵۱ رامق ود الله ووسرآ واهتید اليد بر ال دسق 
والخیر. والشفاء: الشافي لما في النفوس والعقول. جمع آذن. وهو آي: القران. والعمی: العَمِيء المشکل المستخلق. یخاطبون . 
والبعيد: المغرق في البعد . 

(۳) في الآية تسلية ببيان أن الاختلاف في الکتب الالهية عادة مألوفة منذ القدم. وآنى: أعطی وکلف بالدعوة والعمل. واختلف: كان خصام بين قوم موسی 
رع عدم وفبه : : في شأنه والحکم علیه . والکلمة : القضاء المحکم . وسقت : : وقعت فيما مضی من الازل تسیر لت المحفوظ . ومن ربك: من 
عنده وبآمره. . وقضي بینهم: فصل بين قومك» بتعجيل العذاب على الكافرين إهلا كا واستتصالا . وفيه آی : من شأن القرآن. .والشك: التردد والحيرة. 

اي: من القرآن. انظر الاية ۱۱۰ من سورة هود. وعمل: اکتسب بالنية أو القول آو الفعل. والصالح : ها پزضاه ال ولفنه ای : لاجل شخصضه. ا 
أفسد العمل وقبحه. والعبيد: : جمع عبد. وهو هو المملوك خلمًا وقهرًا وتعبدًا . وبذي ظلم: يعني أن اظلام» صيغة نسب إلى الظلم لا مبالغة اسم الفاعل» تفید 
معنى المبالغة أيضًا 0 تن الحق بنقص الحسنات أو زيادة السيئات . . ونفي المبالغة هو مبالغة في النفي للظلم أصلاء وحيك E‏ لجل المطلي 
ولقوله ا بدليل قوله تعالی . يعني الآية ۰ من سورة النساء. وأقحم ناشر المنحة في آخر هذه الآية ما ليس في الأصل والنسخ . 


3 ودونه يريد ثلاث قرا ءات : 


والاذان : وینادون : 


1۱ دج ۸۱ الجزء الخامس والعشرون 































ین شرکائی ؟ قالوا : ناك : أعلمناك الآن ما متا من شهید  ٤۷‏ اي : 
7 و شاهد ان لك وكا . (وضل» : غاب «#عنهم ما كانوا یدعون # : یعبدون» من 


2 س و سے سم 


۱ عَنْهم توا یعون نبل ونوا مامت 5 من تيص ل 
لسعم لسن مِن دعاو لخر ون مس # ل OE‏ بر 


a o 2 :‏ ال تم تیاس وتو نی 2 8 9 ۸ 0 ۳ 1 5 
1 © ناهد ی نون 3 -١‏ ۶ إليه + يرد علم السّاعة © : منى تكون؟ لا يعلمه یره » ?وما تخرج من 
56 زر ص مر سس و REDE:‏ 30 ثُمَرة 4 - وفي قراءة: ثرا ص ین أكمامها 6 : أوعيتها جمع 2 كشو 
0 اتیل ی يوادم أي 3 
م الکاف » 1 بعلمه وما تحمل م من أنتى ولا تَضَعٌ لا بعلمه. . ویوم ينا ديهم: 
شریکایی الوا تاگان كبر( ول 2 

3 @ 








هک سر سم و ۵ قبل في الدنیا من الاصنام» #إوظنوا) : آیقنوا ما لَهُم ین محیص ؟ 6 مهرب من 
3 قنوط )وا لین‌آذقته رمهیتامن‌میضرء مسته لو العذاب. واللفي في الموضعین ملق عن العمل» وجملة النفي سدّت مسد 
0 ین دیور تاه که روشک | المفعولين. 

مس سره و ت 2و ۱ 

0 و کت 3 ۲- ولا يسام الانسان من دعاء الخیر 6 آي : لا يرال تسا ل ربه المال والصحة 
1 شه يلاب برق لاطا 2 وغيرهماء وان مَسَهُ الشَّرّ4 : الفقر والشْدّة «فيَؤُوسٌ قوط 4٩‏ من رحمة الله وهذا 
ار موز و دام شرع عرو 7 م لکانرین. 0 ا . 0 ۳ 
کو یو 1 وصححة متا من بع ضَرَّاء6: شِدَّة وبلاء مس لَيَقَونّ: هذا لي أي : بعملي» 
يه من أضل من هو ماق بع ید آ ی إوما أَظنْ السَاعةّ قائم ولَيْنْ4 - لام قسم - ورُجعتٌ إلى رَبيَ؛ إن لي عِندَهُ 


:8 تافآ لافاق وف شم له نی للخستی» أي: الج - فل الَّذِينَ كَفَرُوا بما عملوا. ولقتهم من عذاب 


1 










َ وَل کف برك له عل کت 3 غلیظ 4 ۰ شدید. واللام في الفعلين لام قسم = فوإذا نیما على الانسان 4 
3 ف مریَة من الم ريه م لکد يكل كي یط خط 9 7 الجنس آعرض 4 عن الشّكرء (وناء بجانبه ) : و عطفه متبختدا ج وفي قراءة 





رب رن 


اتاج دهاع نا نوا OO‏ و وان نع ی د ی ی و و 


بتقديم الهمزة - (إوإذا مَسَهُ اسر فذُو دُعاءِ غریض4 ۱ 6: كثير. 


*- لاقل : رای إن کان أي : القََآنْ من عند الله» كما قال النبی» ۷ نم گرم 
به؟ من أي : لذ اهن «(أضَلَّ مِمّن هُوَ في شقاتي): خلاف 8 o GS‏ أُوقِعَ هذا موقع (منکم» بیان لحالهم . مد سنریهم آیاتنا. في 


ای أقطار السماوات والأرض من التيّرات والنبات والأشجارء وفي أنفيهم) 4 من لطیف الصنعة وبدیع الحکمت ل تن ی 7 
آي: القُرآنَ الق : المنرّل من الله بالبعث والحساب والعقاب» فیعاقبون على کفرهم به وبالجائي به. 


4- #أولم يكف برَبّك): فاعل «يكف»ء انه على کل شيء هید ۵۳ بدل منه 4 أوَلم یکیهم في صدقك أن ربك لا يغيب عنه شيء ما؟ 
«(ألا انهم في مریة 6 + شك من لقاء ربهم 4 لانکارهم البعث . (ألا ان > - تعالى - ليکل شَيءِ مُجيط) ۵4 علمّا وقدرت فيُجازيهم بکفرهم . 


اه 


(۱) روي أن المشرکین قالوا: يامحمدء إن كنت نبيًا فخبّرنا: متی قيام الساعة؟ فنزلت الایتان 4۷ و۸٤‏ . فتح القدیر .۷٠:٤‏ ویرد: یصرف. والعلم: 
الاحاطة الحقة. والساعة: يوم القيامة. وتخرج: تظهر. والكم: ما يحيط بالثمرة قبل ظهورها. وتحمل: تحوي من الأجنة. وتضع: تلد. ويناديهم: يسألهم 
على لسان ملائكة العذاب . والشر کاء: جمع شريك. المخلوقات التي جُعلت شريكة في الألوهية. والأصنام أي: وغيرها من المعبودات. والنفي أي: «ما» 
بعد «آذن)» وبعد «ظن). ومعلق : مانع لفظًا المد 

(۲) يسأم: ينقطع رجاؤه. والانسان: المشرك. والدعاء: الالحاح في الطلب. والخير: ss‏ تاهاب وال ها تلت فة الضرر: 
واليؤوس: من يشتد فيه قطع الامل . والقنوط : من يكثر فيه اليأس والغم. واكم اس صوابه أن اللام موطئة لجواب قسم محذوف قبلها . والرحمة: العطف 
بالاحسان. ومنا: من عندنا رو ا أستحقه بعملي وما لي من الفضل . وأظن: أعتقد يقيئًا . وقائمة: حاصلة ستكون كما يزعم المؤمنون. ريت لفكت 
للحساب . والحسنی: الکبری من النعم > لأن تنعمي في الدنيا يقتضي تفضيلي في الآخرة. وننبع: نخبر. وعملوا: اكتسبوه بقلوبهم وألسنتهم وفعلهم. ونذيقه: 
نترل به. ولام قسم آي: واقعة في جواب القسم. وهي في الأفعال الثلائة: يقول وننبی ونذیق. لا في الفعلین الأخيرين فحسب. وأنعم: تفضل بالمتاع 
والزینة . والجنس : جنس الانسان . والمراد هو الکافر المذكورفي الایه ۵0 اما لا یلها لس الناس. وأعرض : شغل بالشرك واللذائد. وناء: انحرف 
وتباعد. وفي الاصل والنسخ : «نأى) . والعطف : آحد طرفي الانسان. والمراد الانسان كله. . وتقديم الهمزة يريد «نأى» . والشر : الأذى. وذو أي : صاحب . 
والدعاء: الاستغائة وطلب العون. 

)۳( أرأيتم اف آعلموني ما یتحقق لدیکم . ومن عنده أي: من وحیه. وکفرتم به : آنکرتموه من غير دليل. وأضل : آکثر خروجّا عن الحق. و«هذا» يعني 

0 غا :انا الحالهم أي: ضلالهم . ونریهم آي: بما کف لهم من آسرار في الكون والحياةء والأحداث العجيبة الخلق والتقدير. 
والایات : الأدلة. والآفاق: حدم أل . والأنفس: جم ن ا حقيقة الانسان بروحه وجسده. ويتبين: يتحقق بالبراهين. والحق: 

(6) يكفي : يغني عن التعنت. والشهید: العالم جملة وتفصیلا. وبدل منه أي: أن المصدر الموول بدل من «رب». والتقدیر : ای 
ولقاؤه: لقاء ما توغدهم به من يوم القيامة. والمحيط: العالم بالغ العلم لایخفی عليه أمر» مهما بعد أو غاب. ویجازیهم آي : بما يقابل کفرهم ویکون جزاء 
له . 


الجزء الخامس والعشرون SAT‏ ۲ - سورة 0 

























5 72 4 ا ال میت ا : ARL‏ ا 
سو ره الشورى E oT‏ شای > یکی e‏ 
مكية الا «قل لا أسألكم» الایات الارب ثلاث وخمسون ایة. DS‏ شاوی ا 3 


e 
ال ا‎ 


۸ 
8 





ا عَسَقَّ) ۲ الله أعلم بمراده به . ذلك أي : مثل ذلك الايحاء (إيوجي 1 
اليك و6 أوحى إلى الَّذِينَ من فبك الله : فاعل الایحای ظَالعَريدُ 4 فى ملكف © مر رت 5 15 
٠‏ و) آوحی إلى لین يِن قبك ال : فاعل ٠‏ ازير في ملک نیم @ کنو لسوت بتفطرر من فوقهن | 
والخحكيم) 4 ٣‏ في صنعه» ا ودا 2 و هی و ا رش دوش ا 2 
بت اكه سیخ صمیر: وستغفروت 0 

(وهْوَ العَلِيُ4 على خلقهء العَظِيم» ؛ : الكبير. 2 ۳ 
ر ۹۹ 7 f er‏ لكبير 8 ۱ a‏ 


2 مت بو هت الا تلد له هو لْعَفُورا ولذ 
#تکاد ی بالتاء والیای 9 يَنْفَطِرْنَ # - بالنون» وفى قراءة بالتاء ۶۶ و 


1 نله مرآ ی 1 مایا کت وما آلارض وهو 


رغ" ا 


f 


RASAD 2 0‏ ا 
CEOS ES‏ 


ا تنش وی را ا من ام حَفیظ 16 ۳ 1 
2 مل ره را و E‏ 4 0 مر و 8 


۳ € رتیت فال وفربیف ١‏ 
|| تم ل وکوا اهماهم امد یرتک تخل +١‏ 
من توش امن ول لار 0 0 
( ۰ ارا ا دنه و الله هوالولى وشو ی لمو وهو 1 


PE 9‏ 0 مر مر هر مسر وو ۳ 
1 ملک 9( o‏ افيه 107 


الأرضي» تن 000 00 1 لله هو الور را الرجیم4 د بهم 
«والَّذِينَ انَحَدُوا من دونه 4 اق 0 «أولياء الله 1 حفیظ 4 : محص (عليهم» 
جار #وما ان علمهم بوک 4 تُحصَلُ المطلوب منهم» ما عليك إلا اف 


؟- وکنيك): يك ذلك الایساء 8 آوخینا اليك قرآنًا عَرَبِيّا لتنذر 4 : تدرف وام 
ری ومن حَولّها 4 أي : آهل مكة وسائر الناس» #وتنذر 6 الناس یوم الجمع# أي 














بوم الثيامة وت ار لا ریب #6 : شك فيو فریق 4 منهم «إفي الجتّف وفريق ل ب ۳ رعا KF‏ وڪ ت ویب 0 
في السَّعِير # ۷: الا ولو شاء الله له لحَعَلهم أَمَة م واحدة6 أي : على دين واحد - وهو لص 


ا لاسلام - (ولکن یُدخل من یشاء في رخمته. والظالمونٌ #: الکافرون ما هم من 
ولا نصير) 84 يدفع عنهم العذاب. 
- اير انَحَذُوا من دونه # أي : الا صنام «أولياء4؟ أم : منقطعة بمعنی : «بل» التي للانتقال وهمزة الا نگاو ام لين ال و 2 
فالله و هو اللي ای الناصر للمؤمنين - والفاء لمجرّد العطف - (إوهْو يحيي المَوتى. وهو على گل شَيءِ قَدِيرٌ ۰۹ وما اختلفتم 6 مع الكفار 
۷ فيه من شي: 6 من الدّين وغیره» فَحُكمّه مردود «إلى الله يوم القيامة» يفصل بینکم. 
۵- قل لهم: «لکُم الله رَبّيء عليه تَوَكَلتُ والبه أَنِيبُ4 ٠١‏ : آرجعٌ» #فاطرٌ السّماوات والأرضٍ): مُبدعهماء وجَعَلَ لَكُم مِن آنشیکُم 


)١(‏ أعلم بمراده به أي: أحرف مقطعة. > هي سره المكنون في كتابه العزيز. وذلك الايحاء: ما كان من آيات قرآنية أوحيت قبل هذه السورة. ويوحي: يبلغ 
عل ليان جبريل للتكليف بالعمل والدعوت ويتكفل بالتبليغ والحفظ. والعزيز: الغلاب لايعجزه شيء ويذل لعزته ما عداه. والحكيم: ذو الحكمة العالية 
يكمال العلم وإحسان الفعل قان الا شا والسما ارت ما يحيط بالاارض من عوالم علوية. والعلي : البالغ في علو الرتبة ودونه كل مخلوق. والعظيم : 
الذي لامثيل له في ذاته وصفاته ولا يتصوره عقل ولا يحيط بكنهه بصيرة. 

(۲) تكاد: ا وبالياء يريد القراءة «یکاد) . وبالتاء يعني (يَتَمَطَّرْنَ . وهله القراءة واردة مع «یکاد» فقط. والتي بالنون وردت مع قراء‌تي «تکاد» وایکاد» . 
والملائكة: جمع ملك. ويسبح: ينزه الله عما لايليق به. والحمد: الثناء بالجميل على الفضل. ويستغفر: يشفع بطلب محو الذنوب وعدم المؤاخذة عليها. 
والغفور: الكثير الستر للذنوب والعفو عنها. والرحيم: العظيم العطف بالمغفرة. واتخذ: جعل. والأصنام أي: وما يُعبد من المخلوقات اا ودونه أي : 
غير الله . والأولياء: جمع ولي . وهو المعبود يعتمد عليه. ومحص أي : يحصي الأعمال فلا يغيب عنه منها شيء. . وما أنت عليهم بوكيل أي: لست بموکول 
الك أمرهم في الهداية والطاعة. ا وت للرسالة والانذار. 

() العربي: المنسوب إلى العرب. يعني أنه بلغتهم واضح بين لالبس فيه عليك أو عليهم. وتنذرهم: تهددهم بالعذاب لمن يصرّ على الکفر. والقری: جمع 
قرية. وهي البلدة. وأمها: أعظمها 0 الوقت. والجمع أي : جمعهم جمعهم. والخلق: الناس والجن. ولاشك فيه أي: في مجيئه كما قَدّر له. والفريق : 
القسم المتمیز . والجنة: نو العظيم . وشاء: أراد أن يجعل الناس أمة واحدة. دم أي: أو الكفر. وجعل: صيّر. والأمة: الجماعة على دين واحد 
في العقيدة والشريعة. ويدخل: يقذر الدخول ويقضيه. ويشاء: يريد أن پرحمه» لما في نفسه من الصلاح والطاعة. والرحمة: العطف بالاحسان. وهو هنا 
ا لاسلام . والظالم : المجاوز للحق . والولي : مرخ حولي آم عو و یمه رمع والعذاب أي : في الدنيا والاخرة. 

(6) منقطعة أي: حرف استثناف. والانتقال أي: اپاضراب للانتقال إلى مابعد من دون ابطال لما قبله. والانکار: النفي والاستبعاد. والصواب أن الفاء 
المذکورة هي الفصيحة للاستئناف والسببيةء أي: فعلوا بالاشرالك ما یوبخون علیه لأن الله هو الولي بحق. ويحيي: يخلق الحياة. والموتی: جمع میت. 
وکل : لاستغراق أفراد النكرة. والقدير: اا القدرة على ما يريد. واختلفتم : تنازعتم . ٠‏ ومع الکفار» صوابه «آنتم والکفار». لان آفعال المشارکة تقتضي 
العطف بالواو» ولا یکون بعدها «مع»» خلاقًا للكسائي ومن وافقه. والحکم : الفصل والقضاء. ویفصل أي: بمكافأة المُحمّین وعقاب المبطلین . 

(6) توکلت : اعتمدت في جميع شووني . والیه : إلى آمره ه ونهیه ورضاه. وجعل: خلق. والانفس : جمع نفس. والمراد: من جم والأزواج: جمع زوج. 
وهو الزوجةء ومراد به فيما بعد: الصنف له ما يقابله من ذكر واش ۱ واضلع آدم» هو تمثيل للعوج . انظر تعليقنا على تفسير الآية ۱ من سورة النساء . - 


۲ سورة الشورى A٤‏ لها من والشروة 













وج جر 2 E‏ و سم ی : و ۳ 
2 7 رصح 2 نا سے رم مس و 34 چوس مر 3 4 1 ِ حله 7 > و 2 وق ۰ 1 ا 4 4 د ۶ زار 
و 1 86> رھ س ا 4 1 8 2 ور ك 

ار رمح يدس ور بوطرم را فص اج ررح > مب ع و « پدر؟ » بالمعجمة: يخلقكم وإفيه4: 1 الم دور ا ان 
۱ وم انعم روجا رد رگم فالس تعیب 3 ژیلرژکم؟ ؛ ۱ زد في تجعل ۱ كور ی يكثركم پس 
ی ر رص سے و مجر ور کے ہو مرس و من مس مر 02777 بالتوالد - والضمير للاناسی والانعام بالتغليب - ليس كمثله شی۶ ۰8 الكاف : زائدة 
وهوا سو ی مقالیدا : لواتِ وا لارض 3 0 1 32 ۲ ر + و 
i EE 59‏ ۱ لانه - تعالی - لا مثل له وهو السَّمِيع 4 لما يقال و البصیر 4 ۱۱ بما یفعل 
١‏ تنظ آل زی لی کا ویرد یکل ىء عم (7) 1١‏ ا ا م ل ا O‏ او ا 

| بد زف لمن نشاء و مدر اهب بر ع ر 1 الع على ۳ 1 6« 055ب .دا ° هه US el.»‏ 
ل ما ی د له مَقَالِيدٌ السّماواتِ والأرض أي: مفاتيح خزائنهما من المطر والنبات 
5 ¥ هم ۰ ۰ ١‏ به ل سیر ۰ 3 > و رم . ۳ ها 8 ر کا 7 ۳ 
شرع لحم ونان نو 00 00 1 وغیرهما 9يَبِسْط الرزق 4: يُوسّعه لمن شا 4 امتحانا #ویقدر 6: يضيّقه 
م يا 4 2 و 7 

لك وما و تابد عاتزهم ومومی وجیسو آناقموا لین 7 لمن يشاء ابتلاة. و بكل شيء علیم ۱۲. 
ای سیون E a AEE‏ بش مد کر تو E‏ ی ۳-9 , 06 2 
ولا قرفو افيه کار عل الم رکون ماندعوهم رل اه 23 -١‏ شرع لكم ین الّین ما وَصَّى به وخا. هو أوّل آنبیاء الشریعة» ظوالَذِي آوخینا 
و و ت و e‏ می مرس 0 6 م 7 2 7 ع كس د ار مي مد وه ره ۰ 
| جت ىلتو من‌ساء و هر یه من پیت لإا وم 3 إِلَيكَء وما وَصّينا به إبراهيمَ ومُوسَى وعِيسَى : أن أُقِيمُوا الدينَ ولا تتفرقوا فیه 4. هذا 














SEEN SOOO 


4 کاک د 


























5 د 

€ ی 0 سرو مر سم ص 2 ي سرو را رو سا کا لخد ۹ ۳ 3 5 شا ٦س‏ وہ م 

ِ مرف لا من بعد ماجاء هم اليم بعيابيمم ولولا کمه ۸8 هو المشروع الموصّی بهء والموخی إلى مُحمّد كلِةِ. وهو التوحيد. كبر على 
3 > د ا لأس وص و یی 7 3 OO E OT a‏ ا 1 TD‏ 
سَبَقّتَ ینوی ال اج نس لقضی‌بنتمم ون ین المشر کین ما تدعوهم إليه 6 من التوحید . 8 الله يجتبي إليه # إلى التوحيد من يَشَاءٌ 
۳ 2 ۵ صرح سر سے مسر مج ۳۳ ۹ ا ےو مک 3 1 ۳ ی ور و ٠‏ الس 5 

رال ھی س 0ن ۱ ويهدي إليه من ینیب 4 ۱۳: یقبل إلى طاعته . 


۲- وما روا > أي : آهل الأديان في الدّين» بأن وخد بعض وكفر بعض»› الا من 
َع ما جاعم العلم» بالتوحید ليغا من الکافرین «یتهُم» ولولا گلمة سَبَقَتْ ین 
ربك بتأخير الجزاء إلى أجل مُسَمی4: يوم القيامة فلَفضِي بَنّهُم6 بتعذیب 
الكافرين في الدنياء لون الَّذِينَ 





۳ سر ص 
عد 2 

برچ سر م و سر مر محر س کے ر سس چ ےس ق ر 

, کے الد را رد م1 اماو کم آعم کم 


ر ری سے مهو سم مرج رتم پر ۳ مر ZS‏ رت 
تک دمم تاريز © | 






CA 
۳4 
(۰ ها‎ 
ا‎ ۱ 
۱ 


۱ 
١ 


03 
3 
9 
ص 






1 






وروا الکتاب من بعلهم 4 - وهم اليهود 
والنصارى - (لفي شك مِنه4: من مُحمّد بيا ظمُرِيبٍِ» ۱4 مُوقع في الريبة. 

۳- تفلک التوحيد #فادمُ) - يا مُحمّدُ - الاس لإواستقِم» عليه كما آیرت 
ولا َب أهواءَهُم) في ترکه وقل : آمنث بما آنرّل الله من کتاب وأیرث لاعیل 4 أي : بان أعدل «بینکم» في الخکم. ال ربا وركم . لا 
أعمالنا ولَكُم اعمالکم» فَكُلَ يُجارّى بعمله. لا حُجّة4: خصومً لبَيتَنا وئیکم6. هذا قبل أن يُؤْمر بالجهاد. المع بَيتنا) في المعاد 
فصل القضای لولیه المَصِيرُ ۱۰: المرجع. لإوالَدِينَ يُحَاجُونَ4: یجادلون لفي4 دين ول نه «من بعٍ ما استجیتّ له بالایمان 


5 « راس 7 5 KK‏ ر 1 اه 1 ۰ 0 
لظهور معجزته - وهم البهود ك و( حخحتهُم داحضه 4 : باطله # عند ربهم وعلیهم غضت ولهم عذات شَدِيدٌ4 1١‏ . 


2 E Tr 


سے رو سے 
SES reee 1‏ رم بر رز 
A NARA ANA NAN NANA NNE NANNA‏ 






وهو 


-والأنعام: جمع نعم الابل والبقر والغنم. ژالبعجمة+ المفوطة: آی: الذال.. والضمير أي : مفعول: يذرأ. وأراد بالتغليب أن الضمير جاء للعقلاء بسبب 
تغليب الأناسي على غيرهم. والمثل: الممائل في الذات أو الصفات أو الأفعال. وجعلْ الكاف حرف جر زائدًا معناه توكيد النفي» لثلا يُتوهم أن الله - عز 
وجل - له مثيل ولكن ليس لمثيله شبيه. والسميع : المدرك للمسموعات والأسرار. والبصير: المدرك للأحداث وقت وقوعها. والمقاليد: جمع مقلاد. 
والرزق: ما يهيأ للمخلوق من حاجاته. ويشاء: يريد أن يبسط له. والعليم: المحيط بالغ الاحاطة. 

(۷) شرع : كن وفرض . والدين: العقيدة والعبادة والأخلاق والعمل» أي: التوحيد وما يلزمه من الطاعة. ووصاه: أمره وأوجب عليه. ونوح هو رابع نبي 
فیما نعلم. وأوحی : آنزل على لسان جبریل وتکفل بالحفظ والتبیلغ. وأقیموه: حققوه وواظبوا عليه قويمًا تامًا. ولاتتفرقوا: لاتتوزعوا جماعات متنازعة. وهذا 
أي: تحقيق الدين والائتلاف عليه. والمشرك: من يقدس مع الله غيره ويطيعه. وتدعوه: تحثه وتحضه. ويجتبي: يصطفي اود دا يريك أن ية 
ويهديه: يصرف قدراته إلى ما يناسب اختياره الصالح ده الط وی کلام ويرف اليه إلى التوحيد انا : 

(۲) تفرقوا: اختلفوا وابتعد بعضهم عن بعض. وجاءهم: وصل إليهم وبُلَغوا إياه. والعلم: المعرفة اليقينية وحیّا إلى الرسل. والبغي: الظلم والعدوان على 
الحق. والكلمة: الحكم والقضاء. وسبقت: وقعت فيما مضى منذ الأزل فوجب تحققها. ومن ربك أي: بحكمه وقضائه. والأجل: الزمن المؤخر لحدوث 
الى والمسمى: المعيّن المحدّد. انظر الآية ۲۸۲ من سورة البقرة. وقضي: کم وفصل. وأورثوه: كان لهم كالارث يتملكه الخلف عن السلف. 
والکتاب : التوراة والانجيل. والشك: التردد والزیغ . والريبة أي: قلق النفس واضطرابها. وفي الأصل: «موقع للريبة». ث وع: موقع الريبة. 

(۳) ادعهم : حثهم وحضهم. واستقم : اثبت ودم في الاستقامة. وأمرت: فرض عليك. ولاتتبع: لاتوافق. والأهواء: جمع هوی. وهو شهوة النفس وما 
تغري به من الشر. وآمنت به: صدّقته. وأنزل: آوحی. والاعمال: جمع عمل . وهو ما یکتسب بالقلب أو اللسان أو الفعل. والخصومة: الخصام والقتال. 
وهذا يعني أن عدم المحاجة نسخ بآيات القتال في سورة المائدة. والظاهر أن المراد في الآية هو قطع المحابجّة بعد أن ظهر الحق بالبراهين» ولم يبق إلا 
العناد والمكابرة. فلاحاجة لهذا القطع إلى النسخ. ويجمع بیننا : يحشرنا بالبعث. والمرجع يعني: يوم القيامة للحكم بيننا جميعًا وجزاء كل بما يستحق. 
وسقط «يجادلون» مما عدا الأصل وخ. واستجيب له أي: استجاب له الصحابة وأمنوا بنبوته. ولهم اليهود» أي: الذين يحاجون» قالوا: «كتابنا قبل كتابكم» 
ونبينا قبل نبیکم. فنحن خير منكم . فنزلت الآية في ذلك. وهذا يعني أن الآية مدنيةء خلاف ما نص عليه المحلي في مستهل تفسير السورة» من أنها مكية 
عدا ما استثناه. فالصواب على حكمه بالمكية أن الآية نزلت في كفار قریش» كانوا يجادلون المومنین» ويطمعون أن يردوهم إلى الجاهلية» وربما استعانوا 
بأقوال اليهود أيضًا. انظر البحر ۵۱۳:۷. والحجة: المجادلة والمحاجة. وعند ربهم أي: في حكمه. والغضب: السخط العنيف يكون عنه الانتقام. وشديد 
أي: قوي لامثيل له في الاخرة. 


الجزء الخامس والعشرون Ao‏ 4۲ - سورة الشورى 


% و 0 0 ق ی اج لا کر 6 
العدل» # وما يدريك 4 : يعلمك ۶ لعل السَاعة 4 اي: إتيانها # قريب 1784 . ولعل: € 















ورو 
0 


2 


اور حل د اج 

رز و 
8 

AG 















يا ا ام بش مس وو و سر چم 





ر ا 

م2 3 7 داحضة عند بهم 9 ۾ عضب و[ ما 0 

و ۳ | ا ما 9 9 | . 5۹ 5 و ال مب ١‏ 65 ۳ ر E‏ ۳ ۳ 7 7 سے مھ 3 
معلق للفعل عن لعمل» و بعده سيك مسك لمفعولین . يستعجل بها بسن 2 جم + و5 مه ۱ سج سل ع سس سس رح سس 2 
هی تون مس کم ره ما اال و I‏ 
یومنون بها 6 یقولون: متی تاتي؟ ظنا منهم آنها غير أتية» 8 والَذِينَ امنوا مشفقون 4 : مد جع ودب 2200 yg‏ 
5 ۰ رج« 007 7 ت 4 ت ت 1 4 ۲ ۰ ۰ س سب 3 9 عة اس 09 ۰ ۰ إلا 1 : ن 1 ۹ 
خائفون فرينهاء ويَعلَمُونَ آنها الحَق. ألا ان لین يُمارُون): يُجادلون في الشاعة © عل ساعد فرب ا تستعول وه لزنت هیر و 
5 9 ۲ ؟ 3 و 
لفی ضلال بعید 6 ۱۸. 720 ١‏ 4 
نت که ۰ مر سم وهم رس نز 07 ر سر 2 
آلا لن آلزین يمارو تف السَاعة قى صل بيد 07 





ل ی “رمز 5 ۳ ۲ و 
؟- #الله لطیف بیبایو) برهم وفاجرهمء حيث لم يُهلكهم جوعًا بمعاصيهم. 9يَررُقُ 0 
من يَشاءُ 6 من کل منهم ما یشای #وهو القوي 4 على مُراده. «العزيز4 ۱۹ : الغالب 3 
على آمره. لمن كان يريد بعمله #حرت الآخرة) أي: کسبّها - وهو الثواب - ترذ ٤‏ 
ام و 577 e 7k eC E‏ ره 3 > O‏ 
له في حرثه # بالتضعيف فيه الحسنة إلى العشر وأكثرّء ومن كان يُرِيدٌ حَرتٌ الدنيا نوته :2 کیب © کس ا 
71 4 1 ۱۳۳ ۳ 7 : : ۲ 71 8 ف 
ينها4 بلا تضعيف ما یم له. ما له في الآجرة ين صِيب) .۲١‏ ع ا ا ا 
۱ الم ادن يواه ولولاکیمه اْفصل ی زیم 

TAY 7‏ ۶1 ۰ ۳ ج - و ۰ ع و ا ۰ ۳7 سم هي له 1 7 سے ر 4 8 3 5 

۲ لام4: بل لهم4: لکفار مكة (إشركاء)» هم شياطينهم» ورا ی وی ایی هم مایم( ترى لی | 
9 وي ار و یت ۱ 1 26 ۵ ۳2 چ 50 ورين ۱ 
الشر کاء و لهم 4 : ی 8*11 الدین # القاسد ما لم یاذن e‏ الله 6 کال وإنكار رج IS‏ : ا س سر ور اوشوواقع و 
ری ی هه ا A a a e‏ 3 6 فقا ماڪ سبوا شع هم و ے۔ 
ام #ولولا كلمة الفصل 4 اي : القضاء السايقغ بان ا في و القيامة. AiR a e‏ و تا 

e‏ 7 م سو 74 ۲ * 0 3 2 1 4 1 ۲ ۲ 4 ھاو عب سس 2 عستا دس لج سس 

۶ لقضيّ بينهم € وبين المؤمنين بالتعذيب لهم في الدناء 8 وان الظالمین 4 : الکافرین e‏ لا هام 55 2 و 
A‏ ساو ) ضيه ر ۳ 2 0 <4 ۳ 2 Ez: 2 eel cf SEAN‏ 0 لفضل لک ل 4 
هم علات آلیم» ۲۱: مولم. الإترى الظالمین» برم الفا ون خافین ص7۳۳ 
#مما كُسَبوا» فى الدنیا من السیّئات» أن یجازوا عليهاء وهو أي : الجزاء علیها 


(واقِعٌ بهم ؟ یوم القيامة لا محالت طإوالَذِينَ آمنوا وعملوا الصَالِحاتٍ في روضات الجَنات 4: آنژمها» بالنسبة إلى مَن دُونهم» ولهُم ما يَشَاؤُونَ 


ÊR 
وا سس‎ 
















عند ربّهم. ذلك هُوَ الفضل الکبیر ۲۲. ذلك الَّذِي يشر الله4 - من البشارة مُحفمًا ومتملا - واعِبِادهُ لین آمَنُوا وعَمِلُوا الضالحات. قُلْ: لا 
أسألكم عليه أي: على تبلیغ الرسالة و آجرا. الا المَوَدَةَ في القربی 4 : استثنا منقطع » أي: لکن أسألكم أن تَوَدُوا فرابتي التي هي قرابتکم 


)١(‏ روي أن النبي ذكر الساعة أمام المشركين» فقالوا تکذیّا : متى تكون الساعة؟ فنزلت الآيتان. تفسير البغوي ۱۲۳:6. وأنزل: أوحى على لسان جبریل. 
الق ما يجب ويستحق من العقيدة والشريعة. والميزان: آلة العدل وسببه. وإنزاله يعنى الأمر به فيما أوحى. والساعة: وقت القيامة. وإتيانها: يعنى أن 
المضاف محذوف» ولذلك جاء الخبر (قریب» مذكرًا ا فيه المضاف المحذوف . وفریب : عاجل غير بعيد. ومعلق للفعل یعنی : التعلیق اللفظی » فالفعل 
عامل محلا . و«أو مابعده» أي : ما بعد «لعل». وهذا يعنى أن «لعلٌ)اء وان كانت من أدوات التعلیق. اسمها وخبرها أصلهما المبتدأ والخبرء فهما يسدان مسد 
مفعولين» كأنه قيل: وما يدريك الساعة قريبة؟ والمفعولين أي : الثاني والثالث. ويستعجل بها أي: يطلب تعجيلها تهكمًا. ولايؤمن بها: ينكر صحة وقوعها. 
ومشفقون ا لما يكون فيها من الهول. وخائف أي : فزع . ویعلم: يدرك إدراك اليقين:: والحق : الواقعة لامحالة. ويجادلون أي : نالك والتکذیب. وفى 
الساعة: في صحة إتيانها. والضلال: الجهل والخطأ. وبعيد | عن الحق والصواب. لأن البراهین قاطعة بوجوب البعث والحساب. 

والمراد آیضّا ؛ ويضيق على غيره . ویشاء : يريد أن يرزقه بما تقتضيه الحكمة البالغة ومصلحة الکون. والقوي : الكامل القدرة لايعجزه سىء . 8 «القوي 
العزيز على مراده) . ویر ید : یطلب ويفضل . والحرث: إلقاء البذر للزراعة . ويطلق على المحصول منه ‏ فيستعار لئمرة الأعمال وثوابها. والآخرة: الحياة 
بالبعث يوم القيامة . ونزيد: نضیف ونضاعف . والعشر ا جعل الحسنة عشر حسنات . وفيما عدا النسخ : (العشرة) . وحرت الدنيا : متاعها ولذائذها. 
)۳( لكفار مكة ا وغيرها من المشركين : a‏ «#كفارمكة». والشركاء: جمع شريكث . وهو ما يجعل مشارکا فی الألوهية والعبادة والطاعة. والشیاطین : 
المغرُون بالباطل من لاسن والجن . وشرعوا: وضعوا شريعة وزينوها بالكذب والباطل . والدين: ما يشمل العقيدة والعبادة والخلق والمعاملة. ویأذن ؛ يأمر. 
بالنية أو القول أو الفعل . والواقع : النافذ المحقق . وعمل : اكتسب . والصالح : مایر ضاه الله . والروضة: المكان المرتفع المتمیژ بجماله وطيبه . والجنة : 
البستان العظيم. والأنزه: الأعلى والأطيب. ويشاؤون: يريدونه ويشتهونه. وعند ربهم: في المنزلة الرفيعة المقربة. وذلك أي: ما ذكر من المنزلة والنوال. 
والفضل: الاحسان بالنعيم. والكبير: العظيم لايوصف. وذلك أي: ما آعده الله للمؤمنين من الاکرام. ويبشرهم: يبلغهم ما پسرهم. ومثقلا يريد القراءة 
يشر . وقل أي: للأنصار في المدينة. فقد روي أنهم توا له ال يستعين به على ما ينوبه من الحقوق» وأنّوه به فرده عليهم» ونزل من الآية ما يقوله 
لهم. ولما بلغهم ذلك ظنوا أن المراد هو نصر آهل البيت والقتال عنهم» فنزلت الآية ۲۳ تبشر المؤمنين بالتوبة والفضل. الدر المنثور 1:٦‏ . وأسألكم: أطلب 
منکم. والأجر: المكافأة. والمودة: المحبة والوفاء. والقربى: أقرب الاقرباء. وذکر قريش يعني أن الاية مكيةء خلافا لما جاء فى مستهل تفسير السورة. 
انظر البحر ۷ والحسنة: العمل الذي حسئه الشرع . ونزيد: نضاعف. والحسن : الثواب الكثير . والغفور: الكثير ۳ والعفو. والشكور: المعطى 
الواب الجزیل علی العمل القلیل . 





4۸٦‏ الحزء الخامس والعشرون 
































بو 9 3 0 ۱ دا 1 ایس ۳ 1 2 OE‏ ۰ ی ۴ ۳ ۹ 7 3 31 5 آذآ 8 ا 1 ص 0 

3 یی وہ شما ای ۳1 ر 1 ایضا . فان له في كل بعلن من فريش قرابة. 8 ومن يقترف 4 : يكتسب لا حسنة 6 : طاعة 

8 7 ۳ سے يلسرا وأ رم 90 ت 5 00 ۳ 5 3 سر انر 

١‏ 2 7 کا ۹ 1 ت es‏ سر ص 1 2 - سک 2 5 ورد له فیها حسنا ۲ € بتضعيفها . فإن الله غفوز للذنوب 8 $ شكورة وف للقليل 

6 عم 0 24 ب وو © وو ا 0 3 فتضاعفه ١‏ 

3 لهف اد انم عفوربة کر رش على التو 3 

> 93 8 

کس ی کے سے سے سر سرح ر گم بر e a A‏ 

2 زب فان شا تم لك و ألله الط ۳9 5 4 AN‏ 7 4 یی 1 ت + اس 2 5 5 و و شري ۰ 5 ر 

E 50 9 8‏ 3 1 وام بل # يقولون : افترى على الله كَذِبًا € بنسية القران ۳ أ لله تعالى . ۶ فإن يشا 

: 0 كلانه یذ ۱ 7 0 ۱ 10 4 کر س م ۳1 ۳1 - یگ 84 ع ۰ 5 ۰ 3 سم 

27 دعليم تَالْصَدُورِ 5-0 0 4 الله بَخیم 4 : يربط و على قلبك 6 os‏ بهدا القول وغيره - وقد فعل - 
ی 


4 8 م سے مرو کر کے 72 + س بر 0 4 
1 27 
مر سے رر سے سر م مر ل 0م کے 11 ۹ 


082 تیوه ها‎ ١ 


i سم‎ 3 

54 14 عع سس وو ہہ ۱ س 0 

7 والکفرون ۸ عذ اب شريد ! #0 و ول اررق Çê‏ 
۳۳ 


#ویمح الله لبط الذي قالوه. و ویحق بحق الحق 6 : 0 « بكلماته 4 4 المنزلة 
على نبيه . 9 إِنَهُ عَلِيمٌ پذات الصَّدَُور# 4 ؟ : يما في القلوب» وهو الَّذِي يبل 
التوبة عن عباده 4 : . مهم ویعفو عن السّيّئاتِ 4 المتاب 6 (ويعلم ما 


يَفْعَلُونَ 4 ۵ - بالياء والتاء _ #ویستحیب ب الّذِينَ آمنوا وعملوا الصالحات 4 : 
يُجيبهم إلى ما يسألون» «ويَزيدهُم من فَضلهء والكافِرُونَ لَهُمِ عَذابٌ شدید) .7١‏ 


4 مس سر و گر سرس مر رر ع C3‏ 
37 ویاوو تراق لاض ول يقد رماد دشا ۳3 9 
8 یر( وهوازی رامیت منت رما 
سرو صرق ر ی N‏ 
3 وروت توف لول العیید 9© ) ومنء یهن 2 
00 م ع2 تر اال > رو 8 3 1 م ر 0 © وس 74 و 71 5 5 ۰ 
التکوات ال ض ماب ای E‏ ۷ #ولو بَسَط الله الرّزق لعبادو جميعهم ولبَعَوا4 جمیخهم ا لحو 0 
5 ۳۳ سيم سیر ی سے مرت چ سے CÊ‏ ۵ 7 
8 إ دام ا یر (اج) وَمَآأم ١‏ ب 00 a‏ فما 4 ۱ رض » ولکن ب بل 6 بالتخفيف وضدٌ > من الأرزاق یقت ما يشاء 26 
9 رە كي رس قز 4 عباده ه دون e‏ وكا 41 البسط 0 4 بعباده خبیر مر 
اج مير مويه 4 ۰ 
a‏ رض و من دو انون ول 27 تس رحمته 086 58 ا ا ٠ u‏ ا ا 
١‏ المحمود عندهم . 


م 
سر سس سس پم 







OVI 
|) وحح‎ 
۰ 









و3 وین آياته تلق السّماواتِ والأرض» و4 خلق ما 4 : فرق ونشر #فیهما من دابّة6. 4 هي ما یدب على الارض من الناس وغیرهم» 
«وهْوَ على جَمعِهِ م للحشر 9 (إذا یشاغ قدیر4 ۲۹ - : في الضمير تغليب العاقل على غيره - لإوما آصایکم 4 خِطابٌ للمؤمنين» إن مُصِيبة4: 
بليّة وشِدّة و فبما میت آیدیکم 6 أي : کشیتم من الذنوب دوعر بالايدي لانْ آکثر الافعال بها . (ويعفو عن کثیر 6 4 "٠‏ منهاء فلا يجازي عليه . 
وهو - تعالی - أكرم من أن يُتَنّ الجزاء في الا خرة. وما غير الُذتبين فما يُصببهم في الدنيا لرفع درجاتهم في الا خرة. وما نتم 4 - يا مُشرکین 


1 


۳ ۶ بمعجزین 4 الله هربا زفي الأرض) فتفوتونه› 8 وما کم من دون الله ۳ 4 أي : غيرّه من ولي ولا نصِير ۳۱: یدفع عذابه عنکم . 





(۷) افتری : اختلق القرآن من قوله. ويشاء : يزيد لك له ویمح . یمحو » أي : یمحق » حذفت الواو رسما لحذفها الفلا بالتقاء الاکن هذا على القول 
تالا تلا فا وانظر (المفصل؟ . وفي النسختین : (ویمحو؟ . والباطل : الكذب لا أصل له. والحق: الصدق الثابت . والكلمات: الآيات القرآنية . والعلیم : 
المحيط بالغ الا حاطة . والصدور : جمع صدر . ودات الصدور آي : مافيها من القلوب. ويقبل : يرضى . . والتوبة: الح E‏ الت الطاعة مع طلب 
العفو . ویعفو : يصمح . والسيكة : ما قبح لمخالفته الشرع . و«المتاس» ا ا لر وانظر (المفصل)» اف ويعلمه : يحيط به إحاطة مطلقة . وما 
کک ما لحي ادس رن قول أو عمل. وبالتاء يريد القراءة (ما قلود ویر ید . انظر الآية ۳18 والفضل : التفضل . وهو الاحسان بالخیر . 
0۳ روي أن ا الصحابة في المدینة تمنوا أن يغنيهم الله - تعالی - ويبسط لهم الأرزاق» فنزلت الآية تبين وجه الحكمة. الواحدي ص ۳۹٦‏ . وبسطه : 
أطلقه دون حكمة. والرزق : ما یعطاه المخلوق. وطغوا: تجاوزوا حد الاعتدال» فعان التعطیل للمصالح والدمار للعالم. وینزله : يقضي حصوله فیّنزل على 
صاحيه . وبضده يريد ا 3 ور التقدير OT‏ سوه ا ويشاء : 0 أن ر وايشااعن ال کک آن یل 
اا للثتاء e‏ بذاته ونان u‏ دی کذا اي TT‏ ا ١78:‏ عند 6 ا 

ع2 الآية: الدلالة القاطعة على الألوهية والوحدانية والبعث. والخلق : ا لایجاد من العدم . والسماوات : ما يحيط بالأرض من عوالم علوية. وفيهما 6 : في 
السماوات والأرض. والدابة : المخلوق الحي يتحرك آو يمشي . وهو يشمل الانس والجن والملائکة والحیوان» وما لا تعلمه من الاحیاء. انظر الكشاف 
۲۲٣٤‏ وتفسيزي الرازي ٥۹۹:۹‏ والالوسي 1:۲١‏ . والجمع: الحشد والتلاقي في الدنياء أو الاحیاء بالبعث بعد الموت. وإذا یشاء آي: في وقتِ 
إرادة أن يجمعهم . وا الكامل الاقتدار بذاته . وعلى غيره يعني : : على غير العقلاء + هن المخلوقات . فالضمير في (جمعهم) 0 للعقلاء وغیرهم. 
وأصابكم: 5 بكم. ف کشت عملته مخالفة آمر الله . والايدي : < چم ید . وفيما عدا الأصل والنسخ وفرة العینین : «تزاول بها ) ا تعالج وتحصل. 
و العدد الوافر . ويئني الجزاء : يعاق مرة ثانية على ماعاقب في الدنيا. وغير .المذنبين كا لأ نبياء والصالحين والأطفال. ویامشر کین : يعني أن المراد 
جميعهم دون تخصيص . ومعجرين ٠‏ : قادرین على التخلص من العبودية. والولي : من یتولی آمور غیره ويحسن ال 


الجزء الخامس والعشرون AV‏ ا 















ل ۳ ۱ اف ا ای توص و NEE‏ تقو | 
- وین اياته الجوار ري 4 : في البحر. كالأعلام» ۲۳ کالجال في العظم ینیرمت الي 0 
ان با ناري ظا بصن #رَواكد 6 : وابت لا تجري على ظهرو - 0 لك ل که مزر 


اني ذلك ابات لکل بار شکور ۳ هو المؤمن يصبر في هوشر نيرت 
- آو يُوبقهُنَ4 عطف على ايُسكن». أي : يُعْرِفَهُن بعصف الریح بأهلهن. پم 
كَسَبُوا6 آي: آهلهن من الذنوب. «ویعف عن گثیر6 4" منها فلا يُغرق آهله. 
ول - بالرفع ستأنف. وباللصب معطوف على تعلیل مقدره آي یغرفهم لینتقم 
منهم) ویعلم - وِالْذِينَ يُجَادِلُونَ في آیانا: ما لَهُم ین مجیص) ۳۵: مهرب من 
العذاب . ر النفي سدت مسد مفعولي بعلم والنفي معلّق عن العمل. 

۲- فما آوتیثم 4 - خطاب للمؤمنين وغيرهم - من شيء من أثاث الدنيا #فمتاع 8۶ 


جو 


الحياة الدّنيا 4. تم به فيها ثم یزول» وما عند الله ¢ . من الثواب #خيرء وأبقى 5 


0 تشگ( یت‎ a I َ 


5 58 یم ٠.‏ سر نا 

دلوف یمام ی توفع | 
0 صل 

5-6 ص جر ص شورس خرس ص 11 رم 1۳۹۹ ر 

ا لیوو الدنیا وماعند ایروا بقن نز منوأوعل رم م | 


| توکو واد یبوک دالا تج وا 
3 واه یروت( و وال سکاو 4 هم واقام موا لاز ۱ 
: > و کک سرح سرو سه ل 04 1 نی ورو 


رهم وی ھک فقوت( 507 مهم 
200 9 یم سم سے ار ی دور کر و سے 
ابی م ینو رو کرو ل ور واس سه منلها فمنعها ‏ 


4 مر 2 ر و e‏ سے کر صر نی Ç8‏ 
لین آمنوا وعلی رنهم يَتَوَكلُونَ) ۰۳٩‏ ویعطف عليهم : «والَّذِينَ بحتنبون ر ۹ در صت ادلم کی( کی اہ م2 
2 روس ک2 مرحم کے ر ا صر سے ۳۹۹ ی 3 





والفواجشس 6 : موجبانی ی ی من عطف تس على الكل ((وإذا ما ضیوا هم 


ا اتکی یم 9 إَِا ا سي لان ٠¦‏ 


ری 2 سے ا 


4 سر من رو لر سے ے سر 9 1 
9 لاس وبَعُوتَ فى لاض یعاس أ ودک هر 7 




























ا o‏ (وأقاثوا الصّلاة) : وهی وام 1 4 الذي يبدو #شوری 9 AOE‏ سے ار ص ب سے سے ی ال 0 
۱ 8 عذ الاير وا ولمن سر ورن دک من عم والامور 5 
بینهم 4 : يتشاورون فيه ولا يعجلون» وما 0 4: تقو ی يُنِقُون ۳۸ في ١‏ یرنه ین لور 1 
طاعة الله . وم ۳ ی وال إذا أصابَهُم 4: الظلم نتتصرون 4 9م ل كارن بعر زور | 
من یبن هم ۳7 اروا بت هلال مرده 6 ١‏ 

صنف» أئ : تفت 1 ظلمهم بوثل, 0 كما 4 0-6 و وجراء سَيَئَةِ سي 8 بي د د 2 6 0 
OSE a SRS EEE‏ 

مثلها # e‏ اه م لمشابهتها ا ی :فى الصورة. وهذا ظاهر فیما ا فیه 


من الجراحات . للقي وإذا قال له: أخزاك الله» فیجیبه : أخزاك الله . #فمّن عفا 6 عن ظالمه. (وأصلح» الود بينه وبينه بالعفو عنه» 
(فأجِرٌه على الله» أي : إن الله يأجره لا محالة . اه لا يحب الظَالِمِينَ) 4۰ أي: البادئينَ بالظلی فیترتب عليهم عِقابهِ. 
۳- وولتن اقضر يعد طلیو6 اي ظلم الظالم إياه فاولیك ما عَلَيهم ین سَبِيلٍ4 4١‏ : مؤاخذة - نما السّبيل على اللین يَظلِمُونَ التامن 
ییون يعلون (إفي الأرض بِعَيرٍ الحَقَّ: بالمعاصي . . 9أُولئِكَ لَهُمِ عَذَابٌ ألِيم)» ؟؛ : مؤلم - «ولمن صَبَرَ) 4 فلم ینتصر. وغفر: تجاوز 
ون ذلِكَ4 الصبر والتجاوز لین عَرْم الأمُورِ ۳؛ أي : معزوماتهاء بمعنی : مطلوباتها شرعًا . 

5- ومن بضلل الله فما [ له من ول من بعیه6 أي : أحدٍ يلي هدایته بعد ٍضلال الله ٍیای وترَى الظالمین [ AR‏ العَذَابَء ولو هَل إلى 


() أياته: انظر الآية ۲۹. والجواري: : جمع جارية. . وهي السفينة. وفيما عدا اللأصل ر «الجوار» بحذف الياء للتخفيف. والبحر: ما اجتمع من الماء 
الكثير كالنهر والبحيرة وغيرهما. والأعلام: جمع علم. ويشاء: يريد أن يسكن الريح» أي : یوقفها ويمنع حركتها. والريح: الهواء المتحرك. والرواكد: جمع 
راكدة. وظهر البحر: سطحه. والصبار: الكثير التحمل للبلاء. والشكور: الكثير الشكر. ويوبق: يدمر. ومنها: من الذنوب. ويعلم: يدرك يقينًا بالأدلة 
القاطعة. والنصب أي: ب «آن» مضمرة. ومعلق أي : عن العمل لفظا لامعلا > لأن الجملة في محل نصب للفعل المذكور. 

() انظر سبب النزول في المفصل . . وأوتيتم : أعطيتم . والمتاع: ما يتلذذ به ويفاخر. وعند الله أي : أعده في المنزلة المقربة. والخير: الأفضل. وأبقى: أثبت 
لاینقطم . وعليه يتوكل أي : إليه وحده يفوض الأمر. . ويعطف عليهم : يعني أن «الذين» اف فا لي و وكذلك ما في الآيتين ۳۸ و۳۹. ويجتبنها : 
يبتعد عنها وينكرها. والكبائر: جمع لما هو عظيم خطير. والائم: ما يكون عليه عقاب. والفواحش: جمع فاحشة. وهي أقبح الذنوب» كالقتل والزنى 
والسرقة. وغضب: : ثار لنزاع أو" شلا واو يصمح . . وآمرهم: : ما يجري بينهم . والشورى: التشاور اسم مصدر: ا یفید الالء وینفق : ببدذل. 
وأضابه: نل به. والجزاء: العقوبة. والسيئة: ما قبحه الشرع. والجراحات: ما يجب فيه الاقتصاص . وكذلك الجنايات. وعفا: صفح. وأصلح: أزال 
الخلاف . والآجر: الئوات . ولايحبه: يكرهه . ط : (إِنّ الله لايحب». والظالم: من يتجاوز الحد في قول أو فعل. 

)۳( انتصر : انتقم وجازی ظالمه. والسبیل: الطریق. والمراد: ما يوجب المواخذة بعقاب أو العتب والعیب» لانهم فعلوا ماهو جائز شرا . والحق : 
والنصفة. والعذاب: التعذيب في الدنيا أو الآخرة. والأليم : الشديد الایلام. وصبر: تجلد في تحمل الأذىء أي: ممن يصلحه الصبر. وتجاوز أي : 5 
من تردعه المسامحة ولا تطغيه. والا كان تشجيع للبغي والعدوان. والعزم: الطلب والحض. ومعزوماتها أي: المعزوم عليها. والأمور: جمع أمر. وهو ما 
يؤمر به. وفيما عدا الأصل: المطلوبات شرعًا . 

)٤(‏ يضله: يُمده ويوجه قدراته إلى ما يناسب اختياره السےء واستعداده الخبیث» ويبسر له عدم الإيمان. والولي: من يتولى أمور غيره ويحسن إليهم. وترى: 
تم طن با . والخطاب لكل من يستطيع الرژية يوم القيامة. والظالم: الكافر يموت على الكفر. فهو يتجاوز الحق بإصرار وعناد. ولما رأوا العذاب أي: حين 
يبصرون النار ويتحققون آنها لهم . والمرد: الرجوع من الآخرة. وطريق أ : بشفاعة آو رحمت لتأخیر العذاب حتی صلح بالایمان والطاعة ما آفسدنا قبل . 
ویعرض عليها : تعرض هي علیه ای: تبرزله وتُظهر ليعاين أهوالها من قريب. ففي الجملة قلب للتعبير مبالغة في المعنى . والذل: الهوان والانکسار. وينظر: 
يوجه بصره. والطرف: العين. ومسارقة أي : يسارقون النظر إليها خوفا منها . وابتدائية اي لابتداء الغاية المكانية. وبمعنى الباء اى للا ستعانة . 








۲ - سورة الشورى AA‏ الحزء الخامس والعشرون 












1 کا ا مسو 92۳ a Û‏ 

8 سے ر کے دس لر من رک 11 1 مد ۱ الدنبا 9 331 1 0 ۱ 1 4 ۱ انا 3 
١‏ وکرم شود ھا کیت د کیم يرا مرک : مرد 4 إلى ین سيل ٤٤‏ : طریق؟ وتراهم يُعرَضونَ عليها 4 e‏ 
0 م 3 #خاشعین 6 : خائفين متواضعين ومِنَ الل یُنظرون 6 إليها من طرّف خف 4 : 
7 من طرفي في وکال ناسنا انا يب الزن له 9 ١‏ 
سک سر رس سر لو ضعيف النظر مار تون ا أو معنن الام 


۰ 
1 
١ 
١ 
“لمكم‎ 
9 


خد وا نسم وآهلیهم يوم اقيم لقرنمةا | ۰ ۲ 

2 رن س <> 14 ص 07 10 عت 2 ۰ - 3 2 7 ىو ا ر f‏ سے 2 و 4&3 
ف داب میم[ رمات 9 وتم : -١‏ إوقالَ الَّذِينَ منوا زن الخاسرين الاين حيرو مج وأهليهم يَومَ و 
0 ا ۾ 0 تخلید الثار ود وا الی الحور المعدة في الجثة» لو امنوا. 
ند ونال ومیل ام سيل () اسکجبو 51 تاي كار بو صولهم ا لد 











3 2000 - 9 وا ل: خبر «ان». لا ان الظا : الکاف ر٠‏ لاف عذا »4 هع : داء 
e‏ يوم ا مرد r‏ 1 والموصول: خبر إن . (آلا إن الظالمين) ا م 7 ۽ تقبو ١‏ 
:۳ زات | 8 - هو من مقول الله تعالی - وما كان لهم من آولیاء ینضرونهم» من دون ال أي : 


ملجابومیذ وما تور ۵ 


| ا فیط ان مک إلا 5 غیره » يدفع عذابه عنهم ومن یْضلل الله فما له من سبيل) ٠٦‏ : طريق» إلى الحق 
3 إنعدك ذا 598 . : 55 ا 
9 موی اس بت و في الدنياء وإلى الجنة في الآخرة. 


۲- لإاستجيبُوا ریم : أجيبوه بالتوحيد والعبادة» لین قبل أن يأتِي یوم هو يوم 


یام ایهم ده بر وی مر ا ری مر و2 کو ۳ 
القيامة. ولا مرد له من الله 4 أي : انه ادا اه لا روه وما لکم من ملجا # تلجژون 


5 ص arl‏ ر ر و 
lg re‏ و eg‏ - 










سے 


و لس کت الک @ ارو 6 ل ره LR E‏ 
7 جهب لمن اء الذ حور لا و الاجابة #فما أرسَلناك عليهم خفیظا 6 : تحفظ أعمالهم. تان ترزافق المطلو 
4 سے کہ و سے ال سے م ی 4 در د کت ۱ ۳ a‏ ۳ ۳ ۳ 3 2 9 1 
0 وجل من د ی منهم. (إإِنْ4: ما خعليك الا البلاغ). وهذا قبل الأمر بالجهاد. 9وإِنًا إذا 
: أذقنا الانسان متا رخمة6: نعمة کالغنی والصحة فرح بها. ون تصبهم) - 
€ 

1 باد الضمير للانسان باغتبار الجنس - و«إسَيية 4 : بلاء ما قَدَّمَتْ آیدیهم 4 آي : قذموه 
م ت کک PEE NAS‏ 


وعتر بالأيدي أن أكثر الأفغال بهاء فان الانسان كفو رٌ 4 ٤۸‏ للنعمة . 


۳ لإ يله ملك السّماواتٍ والأرض ا يهب لمن یشاء 6 من الاولاه (نائا ویب لمن یشاء الذَّكُورَ 1 أو یرجم 4 أي : 
يجعلهم «ذكرانًا وإنانّاء ويَجمّل من يَشاءٌ عَقِيمَا» فلا يلد ولا يولد له. إن نه علیم 64 بما یخلق» #قیر ۵۰ على ما یشاء. 


5 وما كان لیر أن یلم الله إلا4 أن يوحي إليه روَحيّا4 في المنام أو بالهام. وآو6 إلا لین وراه حجاب) بان يُسمعه كلامه و لا يراه 
كما وقع لموسّی عليه السلام؛ [أو) الا أن #یرسل رَسُولا6 : ملكا کچبریل (فيُوحِي» الرسول إلى المرسّل إليه أي : یکلمه «بإذيه 6 أي : الله 


ما پشاء # € الله . اه عل 4 عن صفات المحدئین » (حکیم4 6 فى صنعه . 


)١(‏ قال أي: یقول یوم القيامة. وآمن: صدق الله ورسوله في الدنیا . والخاسر: من فقد ما كان عنده وما یتوقعه . والاأنفس: :جع سل . وهي الانسان بروحه 
وجسده. وأهلون: واحده أهل . . وهم آفترق الا نات والا فزیو ناه فان کانوا في النار فهو لاینتفع بهم» وإن كانوا في الجنة لم ينفعوه أيضا : والیوم : الوقت. 
والقيامة : قیام الناس بالبعث للحساب. والموصول أي: «الذین» الثاني . والعذاب : التعذیب . ومن مقوله أي: أن الجملة الاخيرة ليست من قول الذین آمنوا 
وانما هي من الله - تعالى - تصديمًا لهم . والأولياء: جمع ولي من یتولی شون 2 ویحسن الیهم . ویضل : انظر الایة 5 . 

() يأتي : یحصل . والمرد: الدفع. ومن الله: من عنده وبأمره. ويومئل: : يوم 5 يأتي. وانکار آي: إنكار مقبول. . وأعرض : امتنع» آي: استمر في ذلك 
َو وآرسل : بعث وکلف بالدعوة. والحفیظ : الوکیل المسوول. وتحفظ آعمالهم: طا وتا “كوت وول ها سوت اف النطلوت: 6 کون 
الأعمال كما ئات منهم . والبلاع : التبلیغ . و(هذا» يعني أن الموادعة منسوخة بآيات الجهاد؛ 5 آوائل سورة التوبة. وأذقناه: آعطیناه. والرحمة: العطف 
بالاحسان. ومنا: من عندنا. وفرح: بطر ونسي الشكر. وتصيبه: تنزل به. والضمير للانسان: يعني أن الضمير المتصل يعود على «الإنسان» المذكور قبل» 
والمراد به عموم الجنس باعتبار الغالبية. وقدمت: فعلت. والأيدي: جمع يد. وكفور: بليغ الجحود للنعم .یذ كر البلية» ويزعم أنها أصابته من غير 
استحقاق . 

(۳) الملك : الاستیلاء والتصرف. والسماوات: ما يحيط بالأرض من عوالم علوية. ویخلق: یوجد من العدم. ویشاء: يريد. ویهب : یمنح. والاناث: جمع 
أنثى. وهي البنت. والذکور والذکران: جمع ذکر. وهو الابن. ویزوجهم: یخلق الأولاد مختلفین ذكورًا وإناثًا. ویجعله: يصيّره. والعلیم : المحیط بالغ 
الإحاطة. والقدیر : العظیم الاقتدار بلا معین . ۱ 

(4) كان المشرکون یستعینون بالیهود لمعاندة الدعوة» وروي آنهم قالوا للنبي یو : «ألا تكلم الله وتنظر الیه ان كدت نا صادقّا كما کلمه موسی ونظر آله : 
فقال لهم: الم يَنظرْ مُوسی إلى الّه». ونزلت الآية. البحر ۰۲۱:۷. وما کان: لا يصح ولا یستقیم . والبشر: الانسان. ویکلمه: یخاطبه مواجهة في الدنیا . 
والوحي: الأمر الالهي الملقى إلى الأ نبياء . بكر كلام حي ی و أو ينقش في الذهن وليس ككلامنا بصوت وترتيب وحروف. وحجاب: مانع من 
الرؤية لعجز التكوين البشري. فليس المراد حجايًا مادیا . ويسمعه: نله ا يدركه سمعه. ويرسل: يبعث ويكلف. والرسول: المرسل للتبليغ والعمل . وبإذنه : 
بأمره وإرادته. ويشاء: يريد أن يوحي إليه. والعلي: المتعالي المتنزه. والمحدث: المخلوق. والحكيم: ذو الحكمة العالية بكمال العلم وإحسان الفعل وإتقان 
اللا 


الحر ء الخامس والعشرون A۹‏ 





لر نها 5 
0 


-١‏ (وكذيكت» ال ای إلى غيرك من الرسل (أوحَينا لك 4 - يا مُحمّد - 1 5-6 دأ زراك كد 
(إرُوحَا» هو القرآن به تحيا القلوب من أمرنا) الذي توحيه اليك. ما كنك ۰ ظ 
تدري): تعرف قبل الوحي إليك: «إما الكِتابُ»: القُرآنُ ولا الإيمان» أي 
شرائعهٌ ومعالمه؟ والتفي مُعلّق للفعل عن العمل؛ آو ما بعده سد مس المفعولین 
ولکن جعلناه آي : الروح أو الكتاب نورا نهيي به من تشاء من عبادنا وانك 
لَتَهدِي6: تدعو بالوحي إليك إلى صراط #: طریق «متقیم ١ه‏ دين الاسلام 
(إصراط الله الذي [ له ما في السّماواتِ وما في الأرض 4 و ۳ وخ وعبيدًا . #ألا إلى 
الله تَصِيرُ الْأَمُورُ) ۵۳ : : ترجع . 


ی سر رس 


DO کک‎ 9 


تاد لبش م 
0 


5 
2 


00 


و 
وی 


E NE SE 
١ 007 بر‎ FAAS 3 م ييه‎ 
ار ی ی‎ SSS 


1 
4 


42 





9 
2 


سورة الزخرف 
مکیف وفيل : إلا ((واسال من اون الایت نسح وئمانون آية . 


AS 
2 


523 


مت رد 
۱ ۳ 1 نڪ نتر قو ماه شیم 
ببسم 1 الت ا € کب Ê‏ َم سوم 

- وحم ١‏ الله أعلم بمراده به. (إوالكتاب): القرآن «المبین ؟: المُظهر طریقَ 0 یرو ۱ 

الهدى وما يحتاج إليه من الشريعة. إِنا جَعلناة4 آوجدنا الکتاب (قرآنا ری بلغة م 3 ا ۱ تا ا 
العر» «لعلكم4 4 - يا أهل مكة - 8 تَعة ون ۳: تفهمون معانیه وانه 6 مت نی ُ 5ا ویر 
م الكتاب» 4: أصل الکتب. أي: اللوح المحفوظ «لذینا 6 بدل: عندنا « لعن 4 على من موز کرش و 7 
الکتب قبلی (حکیم» ؛ : ذو حكمة بالغة. 98 مه لح 1 0 تهتدوت كما 
55 (آتضرب» : مسك عم الذكر4 4 : الُرآن رف ES‏ ل و يدي نيا ني ني يي 
تهون لأجل «إأن كُنثم قَومًا مُسرِفِينَ6 ۵: مشركين؟ لا > (وكم آرسَلنا من تب في الأَوَّلِينَ 27 وما ان ۷ من نی الا كانوا به 
یستهزئون # ۷ كاستهزاء قومك بك - وهذا تسلية له بي - فاهلکنا أَشدٌ منهم4: من قومك #بَطشًا»: فُرةء (إومَضصّى): سبق في آياتٍ مَل 
الأوَلِينَ46: صفتهم في الاهلاك! فعاقبةٌ قومك كذلك. 

- #ولین6 - لام قسم - لسألتهُم: من خلقَ السّماوات والارض؟ مولن ی اف مه ون الرفع لتوالي النونات وواوٌ الضمير لالتقاء 
الساکنین : «خَلْقَهُنَ العَزِيرْ العَلِيم4 9. آخِرٌ جوابهم» أي: الله ذو العزة والعلم. زاد تعالی : 9الَذِي جَعَلَ لک الارض مهادًا): فراشا کالمهد 


ی 


شهم 





(۱) الاشارة ب «ذلك» فى الم اغلت ماذکر من آنواع التکلیم . والتكليم للنبي ية في المعراج كان مشافهة لا من وراء حجاب» لوبلريو اله حينذاك. انظر 
عابتا یر 1 قم سر ات اه وآمرنا آي: فعلنا في الوحي. و«النفي معلق» خطأء لأن النفي قبل «کنت»: انظر «المفصل». و«أو ما بعده» خطأ آخر. 
وفیما عدا الاصل والنسخ : «وما بعده». وجعل: صيّر. ونهدیه: نصرف قدراته إلى ما یناسب اختیاره الطیب واستعداده الکریم فنوصله إلى الحق. ونشاء: 
ليك أن نهدیه . والعباد: جمع عبد. والمستقیم : المعتدل. والسماء: مایحیط بالأرض من عوالم غلویة. والأرض: موطن الحياة الدنيا. وانظر تفسیر الآية ه 
مد تیوه آل هران :وا لا مور : جمع أمرء شؤون الخلائق . وترجع أي: تنتهي دون وسائط أو معين. وفي هذا بشارة وتهديد. 
(۲) جملنا: .يننا وأوضحنا . وقول المحلي أوجدنا» فيه إيهام بالخلق. وهذا ما لم يتنبّه إليه من علق على الجلالين. وقال السَُّذَّيّ: «المعنى: أنزلناه». انظر 
تفسير ابن كثير 6 ٠١١:‏ وفتح القدير ٤‏ :۷1۷. والقرآن: المقروء. ويا أهل مكة أي: وسائر العرب. والصواب أن ا الکتاب غير اللوح المحفوظ. لأن الأول 
فيه علم الله الأزلي المحتم مؤكدًا ی هو محتمل من القدرء والثاني سجل لما كان وسيكون في الوجود. وهو عرضة للمحو والاثبات» معلق بما يجد 
من الأسباب والاحتمالات. وبدل: يعني أن «لدی»: بدل من الجار والمجرور في محل نصب. والعلي: الرفيع الشأن لما فيه من الاعجازء والاكمال للشريعة 
والحقائق. والحكمة: وضع الشيء في موضعه المناسب على أحسن تقدير. وبالغة أي : البالغة حد النهاية من الاحكام . 
(۳) نضرب أي: ا ما بقي ونزيل ما نزل من قبل. والذكر: مافيه تذكير بالحق وعظة وهداية» بمعنی: المذكر. والقوم: الجماعة من الرجال والنساء. 
والمسرف: المنهمك في الجهل والظلم بقصد واصرار. دوالك أشنم ذلك. وأرسل: بعث. والنبي: من كلف بالدعوة إلى التوحيد والبعث 
والآأولون: الأمم المتقدمة المدمرة. ويأتيهم : یجیئهم ویبلغهم. وفیما عدا الاصل وخ وقرة العینین : : «وماكان یأتیهم». . ويستهزئ: يسخر ويتهكم . 5 
وأفنى. وأشد: أعظم وأكثر. وفي آيات أي: من القرآن الكريم قبل نزول هذه السورة. وكذلك يعني: إن أصروا على الكفر واستمروا عليه. وفي هذا تهديد 
وحث على الايمان. 
(5) لام قسم: الصواب: موطئة لجواب القسم المحذوف. والتقدير: أقسم - لعن سألتهم يقولوا - ليقولنَ. وسألتهم: طلبت منهم الجواب. وخلق: أوجد 
e‏ والسماوات: مايحيط بالأرض من العوالم العلوية. والعزيز: الغلاب لايعجزه شيء. والعليم: المحيط بكل شيء. وآخر جوابهم: يعني أن جواب 
المشركين ينتهي هنا. وزاد: أضاف بعد كلامهم ما يوجب لهم التوبیخ. وجعل: صيّر. ومهادًا: مسهّلا. وجعل فيها أي: خلق فيها. والسبل: جمع سبيل. 
ولعلکم : لیر تجی لکم . وتهتدي : تسترشد. ونزل: آرسل . والسماء: السحاب . والقدر: الكمية. وبه أي : بالماء. والبلدة: المنطقة المستقرة. والميت: التي 
لانبات فیها ولا نماء. وتخرج: تبعث بعد الموت. 


مم 7 سورة معاد ۶۹ الجزء الخامس والعشرون 
E RRR EET‏ کل را بر و رن ی EL‏ و 
: سسوم 1 2 > 2 للصبيّ . وجَمَل تک ۹ 2 ۱ 7 ١‏ 4 


۱ 1 ۱ و ری 0 ا «والَذ ارعیا ما أ 5 إليه 
کت خر( رزیل نج رل ی ی ی ای ی ای 





4 ال وه و مب اس و فاناء #فآنشرنای: أحيينا ابه بلدع متّا. گذلك آی: هذا 0 
ا لكي لتك رات مرک گی رو زا طوفاتاء «فانشزنا» , ظ یف آي: من منا الاب 
1 0 تشه 0 1 (إتخرَجُون) ۱۱ من فبورکم أحياءً . 

1 3 و درد ۳ و -١‏ والّذِي لق الازواج ج : الأصناف كلها وجَعَل لکم من الفلك ¢ الشف 
۹ ین و من یی هرس و و 3 ۳ ۳ 7 
CE‏ ناهذا و اکت اله مقر 2 ر 4 والأنعام 4 كا لابل وما تر كبون 4 ۱۲ 2 دفن العائككل اختصاراء وهو مجرور فی 


0 سرپ ص مج | 21 اف وی 
E‏ ۳ 24 53 ان 2 ا 1 1 4 6 س 0 95 5 A SP‏ م 74 5 7 هه 3 0 1 7 اس ۳ 
6 رموب )اد جرء ان اسر 2 الاول اي (قبه) » منصوب في الثاني - و لتستووا 4 : لتستقر وا #علی ظهورو ۰4 دور 


کا تماق تک 1 ا وجمع الظهر نظرًا للفظ «ما» ومعناهاء 2 تدگروا نغمة ربکم إذا استویثم 
| 6 ملم مر و 1 عليه :ورلا شخان الَّذِي سَخَرَ لا هذاء وما کنا لَه مُقرِنِينَ4 ۱۳: مطیقیت! (إوإنا 
رهم وهوکیلی مر (7) آوتن ینوی 0 إلى را لَمُطَلِيُونَ4 ۱۶: لمنصرفون. 

بان نیو رماوا اي 30 ۲- ظوجَعَلُوا له ِن عباده مزع حیث قالوا: «الملائكة بناث اشوک لأنّ الولد جز 
أن هم عدا من رت شمه درا E‏ 0 من الوالدء والملائكة من عباد الله تعالى. إن الإنسان) القائل ذلك (الْكَفُورٌ 


35 سے سے E‏ ا س و 1 مبین 8 © : ل ظاهر الکفر . ۳ م بمعنی همزة الانكار»ء والقول مقدر ا 
3 مور هریم ا أتقولون: «اتََخَدَ مما يَخلْقُ بَنات) للفسه «وأصفاكم»: <١‏ ( بِالبَيينَ ١١4‏ 
3 ذلك من عل ان ه هی 10 1 تقولون: فر 1 (وأصفاكم» : أخلصكم «بالبتین؟ 


0 1 ا ام ۳ 5 5 و مس ۰ وی کار عر و و راص 
اڪ 3 روتک ۳ سك | كل 1 1 من قولکم السابق» فهو من جملة المنکر «وإذا شر آخدهم پما صَرَبَ 
5-5 1 للرحمن ع مَثلا ): جعلَ له شبهًا بيسبة البنات الیی لأن الولد يشبه الوالد ا إذا 


| أخبرٌ آحدهم بالبنت تُولد له طل 4 : صار #وَجهه مُسوّدا 6 درم مر #وهو 
کظیم ۱۷ ممتلی ما فکیف ینیس البنات له تعالی ؟ 


سر جه 


۳- و همزة الانکار وواو العطف بجملة» آي : یجعلون لله من نا في الجلية4 تن وغو في الخصام غیر مين ۱۸ : مظهر الحجه 
لضعفه عنها بالأنوثة؟ «وجَعَلُوا الملائكة الْذِينَ هم عباد الرحمن اناا آشهدوا 4 : أ حضوا خلقهم؟ ا شهادنهم 6 بأنهم اناث 
(بالی عنها في الآخرة» فيترتب عليها العقاب .١9‏ 

وقالوا ی ا 4 أي: الملائكة. فعبادتنا إياهم بمشیئته» فهو راض بها. قال تعالی : ما لَهُم بنیك) المقول من 
۳ رین جلم نک : ما هم الا بخرضون o ٠١‏ فيترتب عليهم العقاب به. لام آتيناهم كتايا من قبلو) آي: القرآن 
بعبادة غير الله فهم ب به مُستمیکون) ١7؟‏ أي: لم يقع ذلك» بل قالوا : نا وَجَدْنا آباعنا على أمّةِ»: ملت «وإناة ماشون 8 «إعلى آثارهم 
مهتدون 4 ۲۲ بهمء وكانوا يعبدون غير الله. 


(۱) خلق: آوجد. والأزواج: جمع زوجء الصنف الذي يكون له مقابل من جنسهء كالذكر والأنثى» والأبيض والأسود. وجعل: صيّر. والفلك: واحدته 
بلفظه . والانعام: جمع نعم. وهو الابل والبقر والغنم. وحذف... الثاني: يعني أن «الفلك» يقال عنها: ترکبون فيهاء و«الأنعام » يقال عنها: ترکبونها . 
فحذف الضمیر العائد إلى الاسم الموصول. والظهور: جمع ظهرء ما يركب من الحیوان وغیره. وتذکر: تستحضر بقلبك. والنعمة: الاحسان بالفضل . وعلیه 
ی : فوق ما تركبون. وسبحانه : تنزیها له عما لايليق به. وسخره: هيأه. ومطيقين: ضابطين متمكنين بالتذليل والترویض . ط: «مطيعين». وإلى ربنا ای ان 
لقاء موعد حسابه. ومنصرفون أي: من الدنیا وما فیها. (۲) جعل: زعم. والعباد: جمع عبد. والجزء: البعض . والکفور: الکثیر الانکار للتوحید. وهمزة 
الانکار: يعني أن الميم في «أم) حرف زائد. والراجح أنه لازيادة» وأم: حرف استلناف يفيد الاضراب الانتقالي مع الاستفهام المذکور. واتخذ: صنع. 
والبنات: جمع بنت. والبنون: جمع ابن. واللازم من قولكم: يعني الاصفاء الذي يترتب على قولهم: الملائكة بنات الله. وبشر: آخبر. والرحمن: الكثير 
العطف بالاحسان . وکیف : يعني أن الاستفهام المضمن في «آم» آول الاية ١‏ هو للتوبیخ» والتعجب من جهلهم إذينسبون إلى الله ما یک هون ۳(۰) انظر 

سبب النزول في المفصل . ونا شر کون هن :وهو الا ی وفي ث وط والفتوحات والصاوي: تما والخصام: المجادلة. ای" تشغل با لاتفعال 
والعاطفة في الجدال» عن تأمل الأقوال وتدبر الأمور» فغالبّا ما تكون عاجزة عن إصابة القول. وأنتم تعتقدون ضعف الأنثى في الجسم والرأي» حتى ليغضب 
بعضكم لولادتها فتئدونها قائلين: «ما هي بيعم الود نصرّها بكاءٌء ويرّها سرقةٌ»! وما 7 عن الاناث هنا هو من الصفات الغالبت» ونادر أن یکون بعضهن 
على خلاف ذلك. وجعل: زعم. والملائكة: جمع ملّك. والاناث: جمع أنثى . . والخلق: الإيجادء أي: خلق الله الملائكة. وتکتب: تسجل في صحائف 
أعمالهم . اه الا ر اول وسال اس و ارق )اه اراد الا نعبدهم. فهم يغالطون لأن السماح بالعصيان لايعني الرضا. والعلم: 
المعرفة اليقينية بالدليل القاطع. وبه: بسبب هذا القول المفترى. وآتيناهم : أتزلنا إليهم . OFS‏ من يتمسك بالشيء يلتزمه يه به. وذلك أي: 
ایتاژهم كتابًا یقرر ما زعموه. وروي آن الاية ۲ مع ما بعدها نزلت في کبار المشرکین یحتجون لعدم التوحید. فهي تعزية للرسول کل أي : ما قاله هؤلاء 
مثل قول من قبلهم. تفسیر القرطبي م. یر ال اه جمع آب. ویطلق علی الوالد والجد. والاثار: جمع أثر. وهو ما یخلفه السابق لمن 
بعده من تقالید . والمهتدی: المسترشد القاصد. 


الحزء الخامس والعشرون ۹۱ ۴ وة 000 























0 ۳ ۳ ر ۳ ی > و و 3 بر 4 1 

-١‏ كَذْلِكَ . ما | سلا قلك ١‏ ق بة نڏ إلا ف و ها 4 2 2 رار ر سے 5 - س ص وو ر 
7 یی ا 21 TEES‏ 1 
قول قومك: انا وجدنا آباءنا م4 : ملةء» #وإنا آثا و 5 5 
مب 5 ر مه 0 2 73 ر جرج بی سے سے چم کم م 

ول 9 ان لك 0 على 1 ۳ تربع ا ا مدوب 00 55 
مفتدون 0 ۳۳ متبعول . 7 4 9 د 1 3 ۵ و جنتکم , هدى 36 5 08 5 ۳ 9 2 
5 7 الهم 7 ۹ ۳ ا هدم اود ا ا 0 


یما دم علیه آباءگم؟ قالوا: لا ما أرسِلهُم بو آنت ومن قبلك 
و کافرون 4 ۲ . قال تعالی تخویفا لهم: هندب ا من المکذبین 
للرسل قبلك . «فانظز: کیف کانّ عاقبة ة المكذي ين( ۲۵؟ 

۲- زو ادکز 8إذ قال إبراهيم لأبیه وقومه : ي برا 4: بريء #ممّا تعبدون ۰۲۰ الا 
الي فطرني 6 : خلقني . فا سَبَهِدِينٍ) ۲۷: ُرشدني الدج وجَعَلَها) أي : كلمة 


ند 


د 5 





1 ا‎ TEE 
| کان بكرو 69 ذال رھم لاه وقریه-‎ 0 
مر ننه سین‎ O EEN +: 
ھا یدق عقیه .مهم درجمو € بل‎ 


و 


9 المفهو ف من قوله ١إني‏ ذاهتٌ إلى زف سیهرین کلمة باقية في عقبه 4 : : : فی معت ول محقم ی و من 3 
وله 1 رم 1 51 سے تن ع ليو سر 4 

5 فلا یزال فیهم من بر الله » عم أي : هل مكة 8ي بَرجمون6 ۲۸ ا ما هم ای قالوأهد ایک راکو( ار 4 
E‏ سے ص یوسر سے مر چم مر سے ر ر سر جور سے سر و سر 4 

علیه إلى دین اپراهیم آبیهم . 1 رز هلان عل وج نینط( اهر 1 


۳- ول مّعث هولاء4 المُشرکین وآباعهم 4 ولم آعاجلهم بالعُقوبة» خی جاءَهُمْ ای موی جر 
الحق 4 : القرآن» ازورَشول مبینْ # ۲۹: مظهر لهم الأحكام الشرعيّة - وهو محمد € که 
كله - قولما جاءَهُم الق : المرآن 3 قالوا : هذا سحن وإنا به کافزون ۳۰. وقالوا: 
ولا : هلا یرل هذا القرآن على رَجلٍ من القیئین 4 من ة منهما إعظيم) "١‏ أي: 
الولید.ین المغيرة يمك وعروة بن مسعود الثقفی بالطائف. آهم يمون رحمة 
رَبّك) النبّوة؟ تحن فسمنا e‏ معیشتهم في الحياة الدنیا ک فجعلنا بعضهم غنيًا 
وبعضهم فقیرّا. و ورفعنا تعضهم © 4 بالفنی فوق بعض درجاتٍء لیتخذ بَعضْهُم 6 : 
التخ (إبَعضًاغ: الفقیر إسُحْرِيًا4: مُسَخَرًا في العمل له بالأجرة. والیاء للنسب. وفری بکسر السین . «ورحْمةٌ رب أي : الج «خَيرٌ ما 
یَجمعون ۳۲ في الدنيا . 
کک وولا آن يكوة اا آنه واجدةی: علی اک > (لَجَعَلنا لِمَن يكفْرٌ بالرّحمن لبيوتهم): بدلٌ من «لِمَّن» ١‏ بفتح السین وسکون 
القاف» وبضمّهما جمعًا - «مِن فضة ومعارح 4 ؛ کالدرج من فضت #علیها يَظهَرُونَ # ۳۳: بيجعو وساب 8 من فضة و6 


لهج مھ رح ر ج سو ہے کو کے رو 
سم 


1 ,درجت‎ e 
۳ ي 2 71 0 سرس وا س س و سے کے @ بير م‎ 2 
N @ ارا 9 سخريّاو, رمت ريك 200 سو‎ 5 
2 1 تم سر هر مر کر سر کم نک مر م2 و م‎ 2 
یداش تيك لعفت سورب ئ‎ : 


7 4 بے سر صر صر ا سے 27 ل سىس تمن © | 2 
ZK‏ ۱ 3 7 2 مه ایح ۸ 
اوو مت امن فص و 08 


لا 2 مار 
0 2 0 
.8 






ب مه اف ني 9 
و 4 في 5 سل 





() كذلك آق: ال الأمم المتقدمة مثلٌ حال أمتك. وأرسل: بعث وكلف بالدعوة. وقرية: بلدة. والنذير: المنذر بعقاب من كفر. والمترف: من أفسدته 
النعم. ومتبعون أي : هم مقلدون لایتدبرون ولایتعظون . والأمر في «قل) حكاية أمر ماض آوحي إلى کل نذیر» على تقدیر : قلنا له: قل. وهذا أولى مما ذکر 
المحلى. بدليل ما في ط: «قال آولوا ومافي الاية ۵ دون حاجة إلى تقدير ما يجعل الكلام الكريم مفككا غير منتظم . + وقي قرة العینین : «قال». وجئتكم : 
آتیتکم . ث: «آولو جلتکم) . وأهدى ا 0 آوضح . . وفي التعبیر بالتفضیل مجاراة له وان لم يكن فیما هم عليه هداية أصلا . وكافر: مکذت وجاحد. 
وانتقمنا منهم : عاقبناهم في الدنیا بالاستتصال. وانظر: تأمل وتفکر . والعاقبة : النهایة. يعني: هي عاقبة لهم محكمة عادلة. فلا تکترث بتکذیب قومك لك 
لأن عاقبتهم تکون کعاقبة أولئك. إن آصروا على الکفر والعصیان. (۲) ابراهیم: آبو الانبیاء. وقوم المرء: الجماعة من الناس هو منها. وبراء آي: "متباعد 
متخلص . وتعبد: تقدس وتطيع . ويرشدني ا دائما ویثبتنی . وجعل: صیر. وکلمت آی: قو لا . والباقبة : الثابتة المتوارثة. يعني أنه آوصاهم بها وآمرهم 
بالتزامها. وفيما عدا الأصل وخ: في عقبه ذریته». وما ذكر هنا من قول إبراهيم هو في الاية ٩‏ من سورة الصافات. وتخصیص أهل مكة هو من تفسیر 
البغوي :۰۱۳۷ والاولی هو التعمیم لكل ذريته» وفیهم آهل مکة. (۳) متعتهم: آمددتهم بالنعم وطول العمر. وهؤلاء أي: آهل مکة. وجاء‌هم: وصل 
إليهم. والحق: ما يستحق الايمان به. وفي الأصل: «يظهر) . ا مایخیّل للحواس والعقول غير الواقع. والکافر: الجاحد المکذب. وکان الولید بن 
المغيرة يقول: الو كان ما یقول محمد حمّا لأنزل علی هذا القرآن اک کی و u‏ الدر المنثور 1 :۱۰ E‏ يوحى. ومن 
القریتین من رجالهما. . وفي قرة العينين والمنحة والمطبوعات: «من أهل القريتين». والقرية: البلدة. والعظيم : الكثير المال والرفيع الشريف. وعروة هذا 
أسلم فیما بعد وحسن إسلامه . . ویقسم: يوزع. . والرحمة: العطف بالاحسان. والمعنشة: ا ی ورفعنا : قضینا بالتفاوت في كثير من الأحوال» 
ولا اعتراض علینا ولا تصرف لاأحد في :ذلك:. والدرجة: المنزلة في المادة والمعنى. ویتخذ: يجعل. وللنسب أ للمبالغة في تحقیق معنی سُخرة. وبکسر 
السین يريد «سِخريًا». وهو بمعنی التسخیر. وخیر : : افضل وأبقى . ویجمعون: يحصّلونه من المال والجاه والولد. (8) في الایات ۳۹-۳۳ تقریر لما قبلها 
بأن ما عليه الکفار من النعم لیس لفضلهم انا که ا ویکون أي: يصير. والامة: الجماعة من الناس على دين واحد. وجعل : صيّر. ویکفر به: ينكر 
وجوده أو وحدانیته. والبیوت: جمع بیت . وبدل : يعني آن الجار والمجرور «لبیوت» بدل اشتمال. والسقف : غطاء البیت فوق الجدران. وبضمهما يريد 
القراءة اسُقُقَاة جمع سَفّف. وفي الأصل وبعض المطبوعات : «جميعًا». والمعارج: جمع معرج. وهو ما یصعد عليه کالسلم. . خ: «کالدرجة». والأبواب : 
جمع باب. ويتكئ: يتمكن في الجلوس. والخوف: التوقع والعلم للوقوع. وذلك أي : المذكور من النعم . وزائدة أي: للتوكيد. Es‏ 
وبمعنى : إل أ استثنائیه للحصر بعد النفي ب (إن». والمتاع : مایتلذ به الانسان. والاخرة: الحياة بالبعث بعد الموت. وعند ربك ا في المنزلة 
المقربة. والمتقي: من يتجنب غضب الله ويطلب رضاه بالطاعة والاحسان. 


۹۲ الحر ء الخامس والعشرون 


اال سس لسس_ سس يل يبي ا يبي يي ا TTT ea‏ 


٠‏ ا OD‏ و ل ا 2 سرا ۲ فضة : عليها یتک 0 و ا ذهبًا. 
2 و وا کرت زج وخ فاوإن 2 لهم 710 کرت سرير ل 

کک و مس س سم مر سر ار نز ساره ا 1 المعنی : لو لا خرف الکفر على المُرّمن من اعطاء الکافر ما ۳ لأعطيناه ذلك» لقِلة 
2 و وت : یوجر رة قرف ا ۱ ۱ ۳ 

1 ۵“ مت ۱ 1 خطر الدنيا عندناء وعدم حظه في الآخرة في النعیم . وان : مُخففة من الثقيلة گل 
| لمتقین () ومنیعش‌عن( یط 5 ذلك ما - بالتخفيف ف «ما» زائدةء وبالتشديد بمعنی «لا» فإن: نافية - متام 



























ی ایی خب 2 الحياة انیا 4 يتمتع به به فبها 0 00 (والآخرة». الح a‏ ربك لمتفین» ۳۶ ۳۵ 
13 5 جر سور 62 06 کی برع ی 9 

5 ۱ بو حى د ا 0 3 2 نقیضص 

رر ا عر سس ۳ سر 22 سے ر سے بر 

ی 4 ا سوام ۳۹ 4 تفا رقه EB‏ : الشياطين اشر 4 7 
دترا ق شةر العاشين عن سییل» ا طریق الهدی. #ویَحسبون آنهم مهتدون ‏ ۳۷ . في 
2 1 هر سا ا 1 م 5 7 ١‏ 1 

وت موی تمه | © ورك 2 ۲- فاحتى إذا جاءنا 6 العاشي. بقرينه يوم القيامةء 9 قال4 له: ظيا): للتنبيه ولیت 
6 سے سرو ت رو ۸ 4 4 مزر 4 ۳ .21 2 ” a‏ ۳ 84 ا . ا ۳ ` / دس - 
ينوم نف زیت( سکتیایلزی‌اوی | بيني وبيتك بعد المشرفین4 أي: مثل بعد ما بين المشرق والمغرب. (إفيئس 
۳7 ۶ کو صا 3 ع 1 01 م 5 3 8 1 مر" سي وم 5 ۶ مه f‏ اه + م 9 
لتك صمل قير وانه زک لک و رات 0 القرين # انت لي ! قال تعالی : فژولن یتفعکم) اي : ا ا 
4 مرحم مرسمه سن چم موه مه هرب لد الیو | ظلمتم) 1 ظلمكم بالاشراك في الدنياء 8أ 

| تارتین رسلا 0 ی 8 ۷ في 9 (آنکم 6 6 قرنانکم 

چم عم سے ہے مور جر مس له ۵ العذات مشت ¢ ۳۹ . تقدی أ لعدم | : بدل مه 2« ۱ 
2 آجعلتامن دون لخن ء هه عبد ون ل ومد سا 4 #رفي 5 ر شتر کون ) ۳ 2 ۰ ۱ بر 1 3 اوت 0 

۶ ۳ و 8 ۲- 9إأفانت تسمع | م أو تهدي العمی ومن كان فى د 6 28 ينا ائى: 
مو سر وس ERY‏ وب ویر 3 ۰ 1 0 1 00 8 
رت لمات ا ما ام رن 5 ع م 0 فهم لا يُؤمنون. #فٍقا 4 - فيه إدغام 7 اإن؛ الشرطية في اما المزيدة - #نذهبن 
2 ۷ موه تمه ۱ 0 بك © 4 بأن ثميتك قبل تعذیبهم فانا منم منتقمو منتقمون 4 ٤١‏ في الا خرة «(أو نرینك 4 في 


وج بو وني نو جر ی 
حباتك قالْذٍي وَعَذناهم 4 به من العذاب نان عليهم) : علی عذابهم 
مقتیرون 6 4۲ : قادرون . 


€ - فاستمیلك بالبي أَوجي اليك 4 آي: القرآن - نك على صراط): طريق لمُسَقِيمٍ ۰4۳ ول لكر : لشرف لك ولقومك» لنزوله 
بلغتهم» #وسَّوف تُسألونَ # ؛ ؛ عن القیام بحقّه - «واسأل مَن آرسّلنا م ین قبلك من رُسّْلِنا: أجَعَلْنا من دون الرحمن 4 أي: غیره 9آلهة 
يُعبَدُونَ 4 ۲60 قیل : هو على ظاهره بأن جُمع له الرسل ليلة الاسراء. وقیل : : المراد ا هل الكتابين. ولم یس على واحد من 
القولين» أن الم اه من الا مر بالسؤال التقرير لمشركي قريش أنه لم یات رسول من الله ولا کتاب بعبادة غير الله. 

۵- ولقد أرسَلْنا مُوسَى بآياتنا | إلى فِرعَونَ ومَلَيْهِ4 أي : القبط (إفقال: إني رَسُولٌ رَبّ العالَمِينَ ٤٦‏ . لما جاءَهُم بآياتنا ) 4 الدالة على رسالته 


(إذا هُم منها يَضْحَكونَ ۰4۷ وما رهم من آیة4 من آیات العذاب کالطوفان - وهو ماء دخل ُيوتهم حتى وصل إلى خلوق الجالسین سبعة أيام - 
والجراد لا هي أكبرٌ من أختها) : قرينتها التي قبلها «وأَخَذْناهُم بالعذاب َعَلَهُم یرجمُون# 48 عن الكفرء . #وقالوا6 لموسی. لما ۳ 


(۱) يعش : يتغافل ویعرض. والرحمن: الکثیر العطف بالاحسان . والقرآن: تفسیر للذكر. والشیطان: من یوسوس بالشر والضلال من الجن . وفي الاية إشعار بأنه 
يكون لمن يتدبر ويتعظ صاحب يهديه أيضًا. انظر سبب النزول في المفصل . والقرين: المقارن. ويصد: يمنع . . والعاشین أي: عن ذکر الرحمن. ویصبون آي: 
يظن العاشون. والمهتدي: المسترشد إلى الحق. ومعنى من أي: ما فيها من معنى الجمع . (۲) جاءنا أي: جاء إلى ميعادنا للحساب. وبقرينه أي : مع قرينه 
الشيطان. ٠‏ وینفم : : یکشف ضرا ویجلب خیرا . والعاشین أي : المذکورین في الایتین السابقتین . والیوم : هذا الوقت. والظلم : مجاوزة الحق ل 
أئ: ظهر بالأدلة والشهود والاعتراف. والعذاب : التعذیب . وعلة: يعني أن «آنکم . . . مشترکون» تعلیل بیان سبب عدم النفع . (۳) الصم : : جمع اصم. وتهدي: 
ترشد إلى الخير.. والعمي : جمع أعمى . والضلال: ا ورك ل الح ار وی وهم لايزدادون الا كفرّاء فنزلت هذه الاية تبين أنه 
لانافع إلا الله. تفسير البيضاوي ص 4۲ . والمزيدة أ : لبو كل الشر ظ : والمنتقم : المعاقب. ووعدناهم: توعدناهم به. انظر الآية 1 من سورة يونس . 62 
اسشتمسشلك: : دم على التمسك . وأوحي إليك : أنزل اليك ويسر لك حفظه وتبلیغه . والمستقيم: المعتدل. والقوم هنا : فريش أولاء ثم العرب كلهم ومن يؤمن حتى 
يوم القيامة. وتقدیم قريش وحدها من حدیث موضوع. انظر البحر ۱۸:۸ والکامل لابن عدي ۱۰۳ 2۲ وال تحاسب بالعدل. وبحقه: بما يستوجب . 
EL‏ اليو مع العمل . والرسل : جمع رسول . وجعل : فرض . والالهة : جمع إله. والرحمن : الکثیر العطف بالاحسان . ویعبد: ی 
وهو على ظاهره: يعنى يعنى أن TT‏ واي يعني : : الذين هم. وهذا ما لم يحرره أحد . وعلى واحد من القولين: يعني أنه قال : «لاأسأل. فقّد 
ُيتُ». وفي القول الآخر أنه سال . و«تقرير المشركين» مخالف لما نص عليه في مستهل تفسير السورة» من أن هذه الآية غير مكية. وما ذكره هنا من ليلة الاسراء 

يعنى أن الآية مكية أيضًا نزلت قبل الهجرة. والراجح أن التقرير هنا مراد به التحقيق والتثبيت» لتقريع المشركين واليهود في المدينة على ما يزعمون. انظر تفسير 
القرطبي ۹:۱5 (۵) الایة: المعجزة الدالة على صدقه. والملاً: السادة والرؤساء. والرسول: المرسل المکلف بالدعوة. والعالم: الجنس من الخلق. 
وجاءهم : حضر مجالسهم . ویضحك : يسخر. ونریهم ای أريناهم عِيانًا FE‏ أعظم . r‏ عافبناهم . والعذاق: التعذيب عقوبة وإهانة. ٠‏ ويرجع: 
يتصرف إلى الایمان. وادعه : ناده مستغیثا . وعهد عتدك: أعطاك من العهد والمیثاق. ولمهتدون أي: إن كشف عنا العذاب. وكشفنا: أزلنا ورفعنا . 


الجزء الخامس والعشرون ۹۳ ۳ - سورة الزخرّف 





























زان ۰ طا ا . 9 : : 1 و 0 
العذاب : يا آبها الساحر 4 أي : العالم الکامل» لان السحر عندهم علم عظیم 1 و مد 3 
رو 00 ر اس و A‏ ۳۳ ۰ س چ رت نس 4 رق 2م 8 ردي مت 9 $ 
#إادع لنا رَبك بما عهد عندك # من كت العذاب عناء إن امنا. و إننا لمهتدون € ٩‏ 6 موسا د يوه و اع يكف وات لا ل و د 4 
1 3 ۱ بالعذاب برجعون (09 وق لوایکایه اساحرادع نا € 


سے سر ل لمث 


ع و 0 اسر 5 4 و و SS‏ 2 و" سر ۰ سیر ۰ و ره و و 7 

آی : موّمنون. #افلما کشفنا € بدعاء موس 8 عنهم العذات إذا ینکئون 4 ۵۰ : 
ی لعو ز 3 ۰ ا وی 3 ۳ ۾ ۶ « 3 يت سے ل حم صن 17 چم سر اور هکم کہ ہے مس مج ور ور 
۳ ظ ریک بماعهد عند ك لت لمَهتَدوت تج كما فاعم 


ینقضون عهدهم. ویصرون على كفرهم. 


4 هرهس س سے 2 برچ سر 2و کے سس ہ .ی o‏ هر 
٠١‏ العتابلذاهریکتو و( ونادی فرعونق فقويو | 
A 2‏ هه 3 


5 مه چ ام 1 ع اه 2 چ - 00000 2 6 7 و س ۱ + 
۱- $ ونادی فرعون € افتخارا و فی فو مه قال : يا فوم آلیس لى ملك مص وهده 
مم : 9 e‏ او مر ی سر 2 5 ع دي 
الانهار4 من النيل #تجري من تحتي # أي: تحت قصوري؟ #إأفلا تبصرون ١ه‏ 
f .‏ £ : زد مدا 5 ر 1 و 
عظمتي؟ #أم# بل تبصرون. وحينئذ #آنا خير من هذاة أي : ٠‏ # الذ O NT E‏ ا 
00 0 ا 4 ا د 0 2 ۱ ولایکاد ین ری فلو آلشی عَلِيّهِ اسورة من ذهب وجا 
e 5‏ ۰ ۰ ۹ ۹ إيه ا ۶ بر 1 ور 1ء 0 5 | 6 و ءاه اميت سے سے ر ا 3 7 . 
مهين ٩‏ الس عد هك 7و - یبین 8 لاف یظهر کل مه ) ۰ لجمرة تي 3 سے لک خم وح - ی 8 سح مس رو د 
0 : ۰ 1.1 4 ° 5 1 7 : , 1 نب 1 5 معا مک حكةمقتر نت ل فاستحف قفرم 13 
00 يي يوتري و هل اي عليه #. إن کان صادفا. ۶ ساورة عن 3 مک عو أو نر Ê‏ ور عترم یل 
8 فاطاعوه هم افو مافسفین €9 فلع ءاسَمَودا ۱ 


کاس وس قز عا ناس ا ساس ...الع ۱ 
قال د موم اليس لی ملك مص وَهَد ذو لانهترنجری من 3 
سے ل ی گرد سے کک کر 9 رم یں # ل ر 08 کے سے 

تحت أفلا بصرون لاما آم اناحیر من هذا لز یهو مهن 


& ر ھگ ی سے سے 
۰ ۰ 


ذهب 4 : جمم آسورة كأغرية جمع سوار كعادتهم فيمر' يسو دونه أن 1 پلبسوه : 5 7 ات 2 
بر ۳ ۱ 2 2 ۱ 50 و 7 8 ن و DNS‏ في a‏ سه كس و 9 
أسورة دذهب» ويطوّقونه طوق ذهب » وأو جاءَ مَعَهَ المّلائكة مقترنین € ۵۰۳ : وت ر فاغر هم اموت ا 5 م 9 
۰ 0 0 ح‌ ا 2 مسر کم مس کی ی کج کے سے ا 7 مس وق حت م مر 7 

تجا بسي مكنيد ون رمك كه 00 ملفاومکلا پلاخرن ل # ولماصرب ابن مریم | 
4 سس س 2 جور ر س سره رک 4 2 

۲ مشلا اذافوملک مت4یصدوت وقالواءالهتعا ان 
o‏ 3 3 0 
E‏ سدع ر ص ہے ص و و 1200 > rr‏ سا 2 SS‏ 
#و 3 ۳4 ۳ و ak‏ ای a E: 4 ٠.‏ ۳ و ۳ غير أ هو ماصيريوه لك إ لاجدلا بل هر فوم صم 2 1 
موسی - ۶ إنهم کانوا فوما فاسقین 5ه - فلما اسَفونا 4 : اغضبونا © انتقمنا ينهم ۰ Se‏ در واه قوف پر I a‏ 
ET‏ ا لت ره إن هو لاعبد انعمناعلیّه وحعلته متلا ی رمرویل 28 
فاغرقنا اجمعين 4 فحعلنا سَلفا 6 : سالف کخاد وخدم ای : سابقين 5*5 5 ان 3 

اجتمن هه فجتلاشم e E‏ کخام با ای سا الي ل 


EE E GG GE GT O ESE 
a aS SO O E ضرت 4 خعا‎ E “لب و‎ 
#ولما ضرب 4: جعل ابن مریم مثلا ۰8 حين نزل قوله تعالى «إنكم وما تعبدون‎ - 


من دون اللو حَصَبٌ جهنم" فقال المشركون: «رضينا أن تكون آلهتنا مع عِيسَى لأنه عبد من دون الله»» 9 إذا قومك 4 أي : المشركون ([منه©: من 
ي 









۰ ۶ 7 ب ت ۰ ۶ 6م ۰ 2 ۰ ۰ 
۲- #فاستخف 4: استفز فرعون #قومّف فاأطاعوه# فیما يريد من تکذیب 


سے 
ای 















و ق و 


: 1 N ی‎ E N O WE 
| 4 المثل يَصِدون 4 ۵۷ : یضجون فرحا بما سمعوا # وقالوا: آآلهتنا خير أم هو 8 اي : عیسّی؟ فنرضی آن تکون الهتنا معه . 8 ما ضربوه‎ 
او‎ ٥۸ الل ۶ لك إلا جدلا#: خصومة بالباطل لعلمهم أن «ما» لغير العاقل» فلا يتناول عِيسَى» عليه السلام. بل هم قوم خصمون)‎ 


-٤‏ وان هو : ما عِبِسَى 9 إلا عَبِدٌ أنعَمْنا عليه بالنبوّة» «وجَعَلْناه4 بوجوده من غير أب لمتلا لبتي |سرائیل ‏ 9ه أي : کالمتّل لغرابته» يُستدلٌ 
غا قذرة الاك سان علی اا ولو تشاء لَجَعَلْنا منکم 6 : بَدَلكم لإملائكة في الأرض يَحْلْفُونَ4 ٠١‏ بأن تُهلككم . وله 4 أي: عیسی 


)١(‏ فرعون: ملك مصر في عهد موسی. ونادی: خطب. وقومه: آتباعه من القبط . والملك: الحيازة والتصرف. ومصر: البلد شمال السودان» وکان یطلق 
على العاصمة منه. والأنهار: جمع نهر. والنیل : يعني الفروع الموزعة منه. وتجري: تسیل بسرعة. وتبصرون: ترون عیاّا. و«بل» يعني أن دم حرف 
استئناف للاضراب الانتقالي من التوبيخ إلى التحقيق. وحينئذ: حين أبصرتم عظمتي. يعني: لأنكم أبصرتموها حقّا. وخير: أكثر عظمة وملكًا. ويكاد: 
يقارب. وبالجمرة يشير المحلي إلى ما أصاب لسان موسى من حبسة. بسبب جمرة لذعته. وألقي: أنزل من عند مرسله. وجاء: أتى من عند الله. والملائكة: 
جمع ملك . 

(۲) استفزهم: أثار خفة عقولهم لمتابعته. والفاسق: الخارج على طاعة الله. وانتقمنا منهم: عاقبناهم في الدنيا. وأغرقه: أماته ختقًا بالماء. وجعل: صيّر. 
والمثل: القصة العجيبة تذكر بين الناس للعظة. والاخرون: الاتون بعد ذلك التاريخ . 

(۳) المثل : ال يعني ما كان من عبد الله بن الرْبَعرّی إذ غالط في فهم الآية المذكورة - وهي الآية ٩۸‏ من سورة الأنبياء - وزعم أن عيسى هو كالأصنام 
في جهنم لآنه عبده التصاری» وفرح بذلك مشرکو مكةء لتغلب ابن الزبعری في الجدال ظاهرا. انظر المسند ۱: ۰۳۱۸-۳۱۷ ویضجون: یصرخون. والالهة: 
جمع إله. وخير: أفضل . يعني : أمعبوداتنا عندك أفضل أم عيسى؟ ليست عندك خيرًا منه. فلتكن إِذا معه. وضربوه: ذكروه. ولایتناوله: لايشمله. 

0 العد: المملوك خلناء وف ادا راما تفضلنا. وجعل: صيّر. وبنو إسرائيل: ذرية يعقوب من اليهود والنصارى. ونشاء: نريد استبدالکم. 
و و فا ورن كرون يدل منكم موكلين بالطاعة وعمارة الأرض. ونهلككم أي: فيكونوا خلقًا لكم. وهذا يسير علينا وأعجب من خلق عيسى 
دون آب وفیه تهدید وإشعار بالغنی عنهم وحقارة شأنهم. والیلم: العلامة والشرط یکون دلیلا على ما یتحقق بعده. والساعة: یوم القيامة بالبعث للحساب 
والجزاء. وبنزوله أي: أن نزول عیسی قبل يوم القيامة دلالة على قرب الساعة. وقیل: المراد هنا أن ولادته من غير أب وإحياءه الموتی دلیل قاطع» على 
صحة البعث الذي هومعظم ما ینکره الكفرة» من الأمور الواقعة في الساعة. تفسیرا ابن کثیر ٤‏ :۱۳۳ والالوسي ٠٤١:٠١‏ . واتبعوني: وافقوني واستجیبوا لما 
آدعوکم إليه. وفیما عدا الأصل وخ وع: «اتبعونٍ» بحذف ياء المتکلم. وإثباتها من التلخیصء وهو جائز لتبيين القراءة المختارة عند المحلي. والمستقیم: 
القويم لا اعوجاج فيه ولا اضطراب . والشیطان: من يغري بالشر والضلال من الجن والانس. والعدو : المعادي. 


444 الحز ء الخامس والعشرون 


۱ ۲ ارو موه ا ا ERA a‏ عد ود RE 7 EADS‏ د و ۱ 2 و له 5 و 5 ۳ و ۱ ار ۲ 47 
ت 17 2 4 £ 8 ا و حالف منه بول 5 وواو 
۷ ر 0 م سے ج 0 


f‏ ۹ 2 #اتبغونی و 
م e a‏ نه 1 





o‏ دعل وبين 3 1 ١‏ ۲ مر ی و 

6 0 (هدا6 الذي أمركم به إصراطً) "۳ تق ۸ - 0 شد م : 27 
€ رد مةئ ايت تفگ میک 1 7 0 2 O‏ ت 
2 ا 8 عن دين الله ۶ الشیطان . إنه لكم عدو مبين 4 8 ۱۲ : 08 © العداوة. 

6 و لابين كم بعص ای کون فیه فاقوا امه وآطیفون ا 

3 ل ا وت 8ه ١‏ طول 2 یاو گم ۰ 111 داح 
0 مت راو سر ۳ -١‏ ولا جاء عِيسَى بالبَياتِ): بالمُعجزات والشرائع «قال: قد < 
تت ل بن امارد و 4 بالحكمة» : بالنبوّة وشرائم الا ولا الى د 

9 109 ۳۹ أحراب مر ید فویل از 00 3 0 لجكمة 4 : بالنبوّة 1 با نجیل» زولا بين ن کم بَعض ا 


و 8 SONE SE aE OL‏ ۳ 
3 کاب ری( را لااسَاعَة ا ك 1 تور 3 4 ين کک فين ن لهم 7 ين . 000 ال ار 0 
ا و کے IO‏ 00 13 لد الله هُوَ رَبّي وربکم. فاعبْدُوهُ. هذا صراطً): طريق «مُسَقِيمٌ ٠٤‏ . فاختلف 

2 دیع در بغتة ا‎ E 
هِ 0 0 الأحزابٌ من بينوم) 4 في عیسّی : آهو الله أو ابن الله أو ثالث ثلاثة؟ «فویل6: كلمة‎ 0 « 


2 - : عادو 1۳۲ لْمَتَِيت © ابمبادلاتوف 24 
€ سمي > 2-2 2و س ی سے ۱ 
وه ۳۹ ور 27 الَدسَءَامَُوَأَاييََا 1 5 
وا و 1 7 ١‏ 
مس 31 ۲- هَل يَنظرُونَ) أ : كُفَارٌ مكّةء أي : ما یتظرون إلا الساعت أن تأتيَهُّم): بدل 
رم .۱ 4 1 ¢ 3 4 
52 يطاف عا حَافٍ من ده وا E‏ 8 ول ي : . ي 00 1 و ۶ ل بيهم ؟ 
o‏ ور 10 من «الساعةٌ» *بِعتة ک : فجأةء ووهم لا يَشْعْرُونَ4 55 بوقت مجيئها قبله؟ ۶الاخلاء > 


عذاب 8( لِلْذِينَ ظَلَمُوا » : كفرواء بما قالوه ه في عیسّی ٠‏ ین عذاب یوم أليم) 15 : 


هر اک ۵ کے سے نی" مه 


3 تایه © ]دلوا الج كة اتمه 
تروت 
1 یی ار 0 لات ےه الى > واس - ات 5 واس ال بو حاو عه 
.6 علي المعصية نیالنا َو :برع لیامت متعلق بقوله : « بعضهم لبعض عدی 
إلا المُتَقِينَ4 1۷ المُتحابّين في الله على طاعته . فانهم أصدقاء» ویقال لهم: 


۳- یا عبایي - لا وف علَيكُم الوم ولا شم تحُون 14 - لین وا : نعتٌ ل 
«عبادي» ( بآياتنا 6 : القُرآنء وکانوا مسلمین 14 . ايلوا الحنة: آنتم 4 : مبتداً 
إوأزواجكم) : زوجاتکم تحبرون6 تن ون :و كمون خبرٌ المبتدأء یطاق علبهم بصحافي): بقصاع ین ذهب وأكواب» : : جمع 
كوب - وهو إناء لا غروة له ليُشرب الشارب من حیث شاء - 8 وفیها ما تشتهي ب الأنفن» تلدذَاء ووتلذ الأعيّن4 نظرا ژوآنثم فیها خالِدونَ .7١‏ 
وتلك الجَنْةٌ التي آورشنوها بما کم تَعمَلُونَ ۰۷۲ لَكُم فیها فاكهدٌ کثیرت منها» أي: بعضها 9تأكُلُونَ4 ۰۷۳ وگل ما يُؤكل یَخلف بدله. 





(۱) جاء آي: آتی بني |سرائیل یبلغهم ما کلف به. وعسى 3 الرسول: الدى آوحي إليه الانجيل وزعم بنو إسرائيل أنهم صلبوه. وقال أي: لبني إسرائيل. 
وأبين : أوضح وأفصّل . وبعضه: الجزء منه. وتختلفون: تتنازعون وتتخاصمون. واتقوه: تجنبوا غضبه وانتقامه واطلبوا رضاه بالتزام الامر والنهي . والله: لفظ 
الجلالة اسم علم للواجب الوجود والمعبود بحق وحده المستحق للألوهية والتوحيد وجميع المحامد بذاته وصفاته وأفعاله. وأطيعونٍ أي: آشعرا "ها أرلقة.عزة 
الله . واعبدوه: وخدوه في الا لوهية والطاعة. والرب : الخالق المالك المتفرد برعی مصالح ملکه . وهذا أ التوحيد والطاعة بما في العقيدة والشريعة. وفي 
ذلك ما يعني وحدة دعوات الرسل والأنبياء جميعًا. والمستقيم: المعتدل. واختلفوا: تنازعوا واختصموا. والأحزاب: جمع حزب. . وهو الجماعة من الناس 
یوحد بینهم عقيدة أو مذهب: ومن بینهم آي : ممن بعث الیهم عیسی» عليه السلام . و«آهو . . . ثلاثة» يضاف إليه: من آمن به عبدا رنھ وهود اللي 
آنکروا نبوته وزعموا أنه ابن زنی. قاتلهم الله. وقائل الاولی هم الیعاقبت وقائل الثانية هم المراقست وقائل الثالثة هم الملکانية. وکلمة عذاب أي: الدعاء 
بالعذاب الشدید . والظلم: مجاوزة الحق . والكفرٌ آشنم ذلك. والعذاب: التعذیب عقوبة واهانة. والیوم: الوقت» یوم القيامة إذ یکون الحساب والجزاء. . وفي 
هذا تهدید لكافري مكة وغیرها آیضا. تمهیذا لما سيلي في الایات التالية . 

(۷) کفار که ای* وغيرها ممن طلموا. وقد خعلرا متتطرین لان الساعة آنية لامحالة. فکأنهم بعد کفرهم بتظرونها ویترقبون وقوعها بهم. وفي ذلك تهکم 
وتهدید. والساعة: یوم القيامة . وتأتیهم : تصادفهم بآهوالها . وبدل: يعني أن المصدر الموول من «أن» وما بعدها: في محل نصب بدل. والتقدیر: ما ینتظرون 
إلا الساعةّ اتبائها مفاجة. ولایشعر: لا يحس ولا يعي لما هو فيه» من مشاغل الدنیا والانکار أو من عذاب القبر . والأخلاء: جمع خلیل. وهو الصاحب 
الملازم المخلص . ویومتد : يوم إِذ تأتي الساعة. ومتعلق بقوله يعني : : أن ایوم»: متعلق ب «عدو. والمتقي: من یتجنب غضب الله ویطلب رضاه بامتثال الأمر 
والنهي . 

)۳( العباد: جمع عبد. وفیما عدا الأصل والنسخ وط : «یاعباد» بحذف ياء المتکلم ا انظر الآية ١ه‏ . والخوف: الفزع مما سيكون. واليوم: هذا 
الوقت . وتحزن: ی 3 آنتم في طمأنينة وسعادة. ونعت : : يعني آن «الذين» : في محل نصب صفه. و مج من أخلص في الدين والعمل . 
والجنة : البستان العظیم. والأزواج: جمع زوج» الزوجات المومنات. وخبر: يعني أن جملة «تحبرون»: خبر للمبتداً : آنتم. ویطاف علیهم أي: یحوم حولهم 
وبينهم الولدان والغلمان في الجنة یخدمونهم. . وفي الالتفات من الخطاب إلى الغيبة بیان أن ما هم فيه عجیب» یحکی آمره لغیرهم. والصحاف : جين ی 
وهي وعاء کبیر للطعام. والعروة: الأذن يمسك منها الاناء. وتشتهي : تتمناه وتطلبه. وفي ط والمنحة والمطبوعات : «تشتهیه». والأنفس: جمع نفس ‏ أي: 
قلب الانسان وضمیره. وتلذ: تستمتع به من المرئیات» وأعلاها وجه الله الکریم. والاعین: جمع عین. والخالد: المقیم بدا . وآورئتموها: آعطیتموها 
لاتزول عنکم. وتعملون: تکتسبونه من النيات والاقوال والافعال. والفاکهة: الثمار المستلذة. والکثیرة: الغفيرة المتعددة الأنواع. ویخلف بدله: يعني أن 
الشجر مثمر داثّا؛ مهما أخذ منه. وفي الأصل : تخلف د 


الجزء الخامس والعشرون E‏ ۳ - سورة ال خرف 
١‏ : ات مينى عدب جلو © نوريف 
1 شوت لو هم ون وهم اللي ا یت © ۱ 
' رق ات رت 9 
کال رک تك رن کرھ تاه 

4 ی برد لاتتع یرف وجوه دكا 


س 0 هر 


59 ا 9 ۶ سے أبس و سر 

0 رف سا 
#2 پو سیر سیر مر ای یو 
f‏ سس و و سر و ا و رر A‏ 


مايص فون 2 eT‏ 
أذ اهتقالع واف ولاف 









HO 01 0 $k OEE: E 






















- إن المُجرمينَ في عذاب مهم خالِدُونَ 4 ۰۷ لا يشر : اح وعم وهُم فیه 
تس ۷۵ ضيه سكوات یاس #وما نام ولکن کانوا هم م الظَالِمِينَ ۰۷ 
ونادوا: يا مالك 4 هی حاون الاو «لِيتقض علینا ربك 6 : لييننا. «إقال» بعد ألف 
: نکم ماکثون 4 ۷۷: مُقيمون في العذاب دائمًا . 
۲- قال تعالی: «لقد جتناکم 4 - أي أهلّ مكّة - بالق 6 على لسان الرسول. 
ولك آکتر کم للق كارِهُونَ ۷۸. آم آبرموا ‏ آي : کفار مک أحكموا آمرا ی في 
كيد محمد النبی؟ 8 فإنا مبرمون 4 ۷۹: محکمون كيدنا في إهلاكهم. «أم يَحيِبُونَ أنا 
لا نسمع یرهم ونجواحُم): : ما یسرون إلى غيرهم وما يجهرون به بینهم؟ بى 6 نسمع ر 
لك » ا«ورُسْلنا) : الحفظة ديهم : عندهم #یکتبون 4# ۰ ذلك. 
۳- قل : إن كان للرحمن ولد 4 انآ ال العاپیین4 ۸۱ الود لک أن لا 
ولد له - تعالی - فانتفت عبادته. فإِسُْبحانَ رَبّ السّماواتِ والأرض؛ رب ب العرش 4 : 
الکرسی. (عما يَصِفُونَ4 8١‏ : يقولون من الکذب بيسبة الولد الیه! (فلزمی 
يَحُوضُوا في باطلهم. «وِيَلعَبُوا/ة في دنياهی وِحَنَّى يُلاقُوا يَومَهُمُ الّذِي 
یوقلون4 ۸۳ فيه العذابِ . وهو يوم القيامة. 
-٤‏ وهو الَذِي 6 هو #في السّماء له - بتحقیق الهمزتین» واسقاط الأولىء 
وتسهیلها کالیاء - أي اک یی 
وف الحکیم4؛ في تدبير خلقهء العلیم 4 ۸6 بمصالحهم (وتبارك): تعظلم اي 
لَه ملك السّماواتِ والأرض وما بيتهُماء وعِندَهُ لم السَاعة 6 متى تقوم . 3 والیه 
00 بالتاء والیاء» #ولا يَملِكُ الّذِينَ يَدعُونَ 4 : يعبدون أي: الکفار من ذونه 4 أي : الله «الشّفاعة 4 لأحدء الا مَن شهد بِالحَقَّ4 


۶ 


قال : دلا إله الا الله»» وهم يَلْمُونَ)4 ۸۱ بقلوبهم ما شهدوا به بألسنتهم ٠‏ وهم جیتی وعُزيرٌ والملائكة؛ فانهم یشفعون للمومنین . «ولین 4 
لام قسم - ساقم من خَلَقَهُم؟ لقن الله 4 . TES‏ اللو فانی يُوتَكُونَ) ۸۷: يصرفون عن عبادة الله؟ 
۵- #وقیله 4 أ اي : : قول مُحمّد النبيّ ونصبه على المصدر بفعله المقدرء ا وقال : 11 يا رت ان هؤلاء قوم لا يُؤْمِنْونَ6 88. قال تعالى : 


فاصفخ 6 : آعرض (عهی وقل: سَلام 4 منكم . وهذا قبل أن يؤمر بقتالهم . فسّوف يَعلّمُونَ ۸٩‏ بالياء والتاء: تهاید لهم . 


دی 


7 ۳ 7 ص 
١:‏ وک دمم( رارق ار یئاف الوت | 


م 


ال ات ومالك اة روموت | 
1 © منت د يعوب من وزو ملس 
: ما سم 7) ولین‌سالتهم محقم | 
و و آل کرت )قله رین توا 7 
TY ِ‏ تى 1 


۱ وم 






انم بط امه رشن نم ديه GD‏ اف رخ 


)١(‏ المجرم: الراسخ في الك باختیار وعزم. والخالد المقیم آبذا. وماظلمناهم أي : قضينا علیهم بما یستحقون. والظالمین: الواضعین الکفر موضع 
الایمان» فظلموا أنفسهم . ونادوا: دعوا مستغیئین. وخازنها: رئيس ملائكة العذاب فيها. وذكرٌ السّنة هنا مراد به التقريب لا التعیین؛ لأن اليوم هناك كألف 
سنة من الحياة الدنيا . 

(۲) جئناکم : یا لكم. وأي : حرف نداء. وذكرٌ أهل مكة يعنى أن الخطاب موجه في الدنيا. والحق: الدين الثابت. وكارهون أي : : سجاياهم لاتقبله. وإنما 
تنقاد للباطل تعظمه. والأمر: القصد. وكيدنا أي: تدبيرنا بالحفاء ء للردع والانتقام. ویحسب: يظن. ونسمع: ندرك. والسر: ما يحدّث به الانسان نفسه أو 
غیره بهمس . والنجوی: التناجي بصوت خافت. وایجهرون»: انظر «المفصل». والرسل : جمع رسول. ويكتب: يسجل ويحفظ . وذلك أف سرهم ونجواهم 
وغیرهما من الاقوال والافعال . 

(۳) الایتان رد على المشرکین الذین زعموا أن الملائكة بنات الله. انظر الآية 5". وان کان: إن صح ببرهان قاطع. والرحمن: الکثیر العطف بالاحسان. 
والولد ما یخلفه المخلوق من سلالته. وفرضا: افتراضا جدليًا للتسلیم في الحجاج والاستدلال. والاول: السابق المتقدم لغیره في عصره. والعابد: المقدس 
المطيع . وانتفت عبادته أي بطلت عبادة ما تزعمون. وسبحانه : تنزیها له . والسماوات: : ما يحيط بالارض من عوالم علوية . والعرش : مخلوق عظیم جذا 
يحيط بالکون کله ولایعرف حقیقته الا الله . فتفسیره بالعرسى ي ويصف : : يزعم من الأوصاف الباطلة. ونش الولد اى وغير ذلك من الأباطيل . 
وذرهم : : اترکهم بعد أن بلفتهم . ویخوضوا او 7 لحن : : يمرح عابثًا . ويلاقونه: يصادفونه. ویو ومهم : : وقت عذابهم. ويوعدون ائ بهددون به . 

(6) باسقاط الاولی يريد القراءة «في السّما . وتسهیلها کالباء : جعلها ب بين الهمزة والیاء «السّماا إل . . ومعبود: مستحق للعبادة في السماء ومستحق لها في 
الأرض. والظرفان أي : في السمای وفي الأرض. وبما بعده أي : الد 0 المفعول: ا ه معبود. والحکیم: ذو الحكمة العالية بکمال العلم 
واحسان الفعل . والعلیم: المبالغ في الاحاطة. والملك: الحيازة والتصرف. وما بينهما أي: مافي الأرض والجو من القرالم: وعنده آي : مستأثر به وحده. 
وعلمها : علم وقت حدوثها. والساعة: وقت القيامة. وفيما عدا الأصل والنسخ : يرجعون. وبالياء يريد القراءة «یرحَعَون» أئ : يعادون باليعث للحساب. 
ويملكها: يستطيعها. والذين يدعون أي: المعبودون. والشفاعة: طلب التجاوز عن الذنوب. وشهد: اعترف. والحق: الأمر الثابت. ويعلم: يعرف. ولئن 
سألتهم. . . الله : انظر الآية ۹. 

(6) قیله أي : قوله . وفي ث وط والفتوحات والصاوي : «وقيله). ویارب آي : ياربي. ولا يؤمنون: لايصدّقون ما أدعوهم إليه. وأعرض أي : لاتهتم لعصيانهم . 
والسلام : الامان بلا قال ولاجدال. ومنكم أي : : شأني الآن هو المتاركة بسلامتكم مني وسلامتي منكم . ويعلم: يدرك بالعيان. وبالتاء يريد القراءة ١تَعَلَّمُونَ).‏ 


4۹٦ ٤‏ الحزء الخامس والعشرون 


سورة الدخان 


مكية» وقیل : الا «إنا كاشفو العذاب قلیلا» الآية. 













rG سب 26 تسه ی‎ oF 

ا ام مه سر ل اس ححص .س وہ < سل 8 0 و م لح ال سير 

۱ رکه نا : مَنَذْرِنَ 9 بابق ری مركي 62 8 5 25 ۶ و 1 e ٩‏ 4 7 و 7 و 1 
۱ ا سِلِنَ 50 رت هه 18 ۱- وحم ۱ الله أعلم بمراده به . 8 والکتاب 8 : القرآن المبین4 ۲ : المظهر الحلال 
من عند نا 1 يَحْمَدَّمَّن 3 

ود ١‏ 3 3 ۹ من الحرام» خن أنرَلناءُ في ليلة مُبارَكةٍ4. هي ليلة القدر أو ليلة النصف من شعبان» 

| السَمیع الملیم € رب لسوت والارض ومابینهما ا 

مج ۰ سوه ا 8 4 ل فيها من أ الکتاب» من الما السابعة إلى سماء الدنيا < fb‏ کت منذرین # ۳: 
۱ )1 ام وس 3 
27 ص سم سل و ودج © يه ف ری ع سره مس و 1 

Ss‏ بَلّهْمف يموت 

| 9 ربوم أن ألا 


رت 
0 


مخوّفین به . ۱ 

۲- «فیها 6 أي: في ليلة القدر أو ليلة نصف شعبانء «یفرّق: يُفصل کل أمر 
خکیم) ؛ : مُحكمء من الأرزاق والاجال وغیرهما التي تکون في السنة إلى مثل تلك 
الليلةء «أمرًا»: فرقا من عنینا. انا كنا مُرسلین 6 ه الرسل مُحمّدًَا ومن قبلّه 
ورَخمة: رأفة بالمرسل البهم من رَبْكٌ. انه هُوَ السَّمِيعُ 6 لأقوالهم العلیم 4 ۱ 
بآفعالهی رب السّماواتٍ والأرض وما ما )۰ برفع درب خبرٌ ثالث» وبجرّه بدل 


0-8 


من «ربّك» - ان كسم 4 يا آهل مکت 8مُوقِنِينَ 6 / بأنه تعالى رب 
السماوات والارض فأیقنوا بان مُحمّدًا رسوله - 9لا إِلَهَ الا هُوَء بحيي 
<< ویویت» ‏ رب ورب 0 1 د 


76 


ات علي بی کے نشد قال 95 مع پوس ۳ السَّماءُ 
بدخان مین ٠١‏ - فأجدیت الأرض واشتذ بهم الجوع, إلى أن رأوا ند هذه كيكة ادان نين انسیا والاارض - ویغشی الناس 4 فقالوا: 
هذا عَذابٌ ليم ۱۱ . رَبّناء اكشِف عَنَا العذات. لا مُومنُونْ» ۱۲: مُصدّقون نبيّك . 
٤‏ - قال تعالی : اتی له لذکزی) 4 أي : لا ينفعهم الایمان عند نزول العذاب» وقد جاءهُم رَسُولٌ ین ۱۳ بين الرسالة نم تولو ع 
وقالوا: عم ا ا القرآن تشر مجنون ٤‏ ۲۱ إنا کاشفو العذاب 4 اق الجوع عنكم نا (قلياد) = فکشف عنهم - ۳ 
عائدُونَ4 ٠١‏ إلى كُفركم. فعادوا إليه. 
۵- اذکز ویو بطش البَطشة الکبزی# هو یوم بدرء «انا مُنتَقِمُونَ4 ۱۳ منهم . والبطش : الأخذ بقوّة. (إولقد فنا : بلونا #قبلهم قوم فر ون 4 


(۱) آنزلناه: قضینا بنزول القرآن دُفعة واحدة لینزل منجمّا بعد على النبي جي بحسب الظروف والاسباب. والمبارکة: التي یکثر فیها الخیر ویعم جمیع 
الخلق. وليلة القدر في أواخر رمضان. والصواب: «من اللوح المحقوظ »> انظر. الا ١‏ من سوزة فلز واه الدنيا اف السماء التى تلق الارخن» وکا 
أي: ولانزال. فشأننا الانذار والتهديد. وبه أي: بالقرآن وغيره. (۲) قال ابن العربي: «وليس في ليلة النصف من شعبان حديث يعوّل عليه» لا في فضلها 
ولا في نسخ الاجال فيها . فلا تلتفتوا إليها» . أحكام القرآان ص ۰ وكذلك الدعاء المشهور بين العامة في تلك الليلة» فهو غير ثابت 0 لايجوز قوله 
شرعا . انظر قرة العينين ص ٦٥۷‏ -19۸ . ویفصل: يوضح للملائكة ما يجب عليهم من العمل . . والأمر: ما يكلف به المخلوق. والمحكم: | ئم على الحكمة ‏ 
البالغة» مع الاحتمالاات المتوقعة من اختيارات الت وحصول ا لقن و هذا التفسیر مبني على مادکره المحلي هنك وهو قول ليس ۳ ۳7 أو صحيح 
الأحاديث مايؤيده. وقد ذكر المفسرون فى ذلك أيضًا ما يوزع على الملائكة من واجبات فى الكون والحياةء وأطالوا التفصيل والخلاف من دون نص شرعي 
موثق . والظاهر أن المعنی : يفصّل حينذاك كل أمر بالغ الحكمة» على الوجه المحمود عند الصالحین» تسعد به أرواحهم. وتكون فيه منافع العباد في دينهم 
ودنياهم . وذلك هو ما ذكر في الآيتين ۳ و۵ آي الرسالاات السماوية التي أنزل کل منها في الليلة المبارکة من شهر رمضان. على الرسل في آزمانهم 
المختلفة. انظر البحر ۳۳:۸ وتفسير القاسمئ ص 5545-5797 وتعليقنا على تفسير الآية 5 من سورة القدر. وکنا: انظر الآية ۳. ومرسلين: باعثين ومكلفين 
ا إلى العقيدة والشریعة العمل ا العف E e e‏ ا ف e i‏ 
ار وبجره يريد 5 ارت) . ال من علد 2 والاله : el oT‏ ویطلق علی الوالد والجد . 0 اا 
(۲) الشك : الترددء ویلعب : يلهو ويعبث . اوسن : سبع سنين من الجدب . وارتقب : انتظر . وتأتي السماء بدخان آي : یکون فیها ظلمة کالدخان . والمبین : 
الظاهر للعيان. ويغشاهم : يحيط بهم. والناس : أهل مكة. واکشف : ارفع وأزل. ولما و رد و فعندما اشتد القحط 
على المشرکین قيل للنبي : (استسق الله لمضر . قاس قد مَلَكتٌ»: فدعا لهم بالسقياء وکان منهم ما دکرنا . الأحاديث ۲۳ و... و5۵56 و6۵6۵ في البخاري 
و۲۷۹۸ فى مسلم» والمسكد 12١‏ وا۸ (f)‏ ۳ ا من أ والذکری: الاتعاظ بما یحصل لیلازموا الایمان . ولاینفعهم . . . العذاب: انظر 
«المفصل» . وجاءهم : آتاهم وبلهم . وتولی : أعرضن : وبشر آي : سلمان الفارسي أو غيره ممن كان يعرف التوراة والانجيل . a‏ من فقد عقله. 
وكاشفوه ا كشفناه لاقامة الحجة عليكم . وإليه آي : إلى الاستمرار. على الکفر . (۵) اذکر آي : د یت بشارة وطمأنة ولقومك ينا ووعيدًا. = 


مان ین يَعتَى 1 
| آلاس‌هدا مدا آلیم 6 رب کف عالعداب 9 
مود( کر رجا نو مین © | 
۱ متام رال مضه )یشب تيلا 3 
A 7‏ توت بت مرت 1 
| © #وَلعَد رم روت 2 1 
وج تاساقم ان کی 17 0 0 














2 


الحزء الخامس والعشرون ۹۷ 


۵ رع = ١‏ | تعا 2 1 سوت 0 
2 و وجاءهم سول هو موسّى - عليه السلام «كريم» ۷ على الله تعالى. 5 ا یا 39 


«أنْ» أى : بأن «أأدُوا ال ¢ ما أد إليه من الایمان» أي: أظهروا إيمانكم بالطاعة 5 
آن 4 اي آذوا ال عرك اذمل ظهروا إيمانكم برق وریا نون 9 ونر الى م ا : 
لی - يا 8 عباة الله - إني لکم رَسُولُ مین # ۱۸ على ما ارت بهء وآن لا تعلوا ی : 6 و جرد ور 


ر رآ ھول دوم كمون انار ساد ىللا كحك ١‏ 
تتجبّروا #علی الله بترك طاعنه - واي حم لعا اا برمان ین ۱۹: 0 8 نهو و شوت لاس ری 2 نحكم | 


:0 متبعون )واد ك المحررهوا دمم فر ن کر أ 
على رسالتي. تودوه بالرجم» فقال: وثيغذث برئي وربكم» أن روني ۷۰ کف ورزر ات ۱ 
را ی ۱ ۰ هه 
بالحجارة - وإن لم تومئوا لي 4 : تُصِدّقوني فاعترلون ‏ ۱ فاتر کوا آذاي . 70 ردا مج وعبون (9) ی 
¢ ک کنوآفهاتکهی €9 كلك وآررنتهاقرم رین () 


۱- فلم يتركوهء #فدعا ربه أن آي: بان هوّلاء قوم مُجرمُون 4 ۲۲: مشركون. فقال © 



















تعالی : «فأشْر». بقطع الهمزة ووصلهاء #بيبادي بني إسرائيل ليلا - إنكم > فمابکت ڪلم السماء والارض وماک ومد رت لد 
عون # ۲۳: يتبعكم فرعون وقومه - واترك البحر6 (ذا قطعتّه آنت وأصحابك تا بی اسریویل من لعذاب المَهین | ENG‏ 
رفوا 4 : ساکنا منفر جا » حتی يد خله القبط . ونم جند مُغْرَقونَ 4 74 . فاطمأنْ 5 ان ال ایب ار 
بذلك فاخرقوا. الْعنامين 5 رهم ينلدت ماهو ادا 5 


- گم ترکوا من جناتِ4: بساتينَ #وغیّون# ۲۵ تجري. ووزژیع ونقام © کیا لش > دج ملأو و 
i + 8 3 1 ۰‏ ۱ ۹ قل ۵ سر برسم 
ل مجلس حسن؛ ووتفبة): تسه لوا فیها فاکهین) ۲۷ ناعمین 6 یرل قوب مکش رصیق ام 
كَذْلِكَ؛ 1 مبتدأ : آي : اليا (وأور اھا € أ أ ۱ $ ما أ ۳۸ 0 سوه هر س رھ ر مر ر رو مرس کے ۵ ےم : 
خبر مر . ر موالهم افو خرین ٩‏ رمع و فکمه ا 1 
أي: بني إسرائيل» «فما بَكَتْ عليهم السّماءُ والأرض)› بخلاف الممنین يبکي ۵ پچ ر رس ررر رم ار مسر a‏ 
ا ۱ ۱ 0 ا e‏ رض وه رماین سا لیت 09 4 
ی مصلا 4 : من الارد مصعل عملهم انسیا وما كانه ا 9 ی 97 0 
0 و ص و مں ۳ دو 2 ع م و د خر« سح مهو سم ER‏ لیم 
ین ۲۹: مُوخرین 0 ا ی 
۳ دواد 5> نجنا اتیب مِنَ العذاب المهین 6 ۳۰: قتل الابناء واستخدام النسای 
لمن فِرعَون4. قيل: بدل من «العذاب» بتقدیر مضاف. أي : عذاب» وفیل : ان من «العذاب». 3 ان كان عالیّا 4 أي : متکبرا مسرفا 8 
المسرفین ۳۱ - ولقد اخترناهم) أي : بني إسرائيل على عِلم) 4 ا (علی لسالس ) ۲۷ لی: عالمي زمانهم العقلای وش 
الآيات ما فيه بَلاءٌ مين مين : نعمة ظاهرةء وک وق 
5- - ون هوّلاء 6 آي : ۳۳ مک «لَيَقُولُونَ ٠٤‏ : إن هي 4 : ما الموتة التي بعدها الحياة 1 مَوتتنا الأولى) أى : : وهم e‏ وما نحن 


مه 


بمشرين 4 ۲٩‏ : بمبعوثين أحياءً بعد الثانية . فا وا بآبائنا 4 أحياء. إن کم صادقِينَ4 ۳۹ آنا نبعث بعد موتناء اي : نحا 4 آهم 
خير أم قوم ّم هو م نبی آو رجل صالح «والَذِينَ ین قبلهم) 4 من الأمم؟ آملکناهم 4 لكفرهم . والمعنى : ليسوا أقوى منهم وأهلكوا - 





3 


حوالکبری : العظمی بما یکون فيها من دلهم ومقاتلهم. والمنتقم: المعاقب للعصاء. وبلونا: فعلنا فعل الممتحن. بكثرة الرزق والسلطان وارسال الرسل 
لیظهر ما في النفوس من إصرار على الکفر واستعداد للایمان. وقوم فرعون: جنوده وأعوانه من العرب القبط . والعباد: جمم عبد. وهوالمملوك خلقّا وقهرا 
وتعبدا . والرسول: من بعث وکلف بالدعوة إلى العقيدة والشريعة مع العمل. والکریم: العزیز المکرم. والامین: المأمون. واتیکم: مُحضر لکم وموصل 
الیکم. وعلی رسالتي أي : على صدقي فیها . وعذت : ل ا وترجمون: ترموني . واترکوا آذاي يعني : کونوا بمعزل عني مع ترك لاذاي . 

(۱) دعاه: ناداه مستعيثًا . والمجرم : الممعن في الفساد باختیار وعزم. وآسر أي: سر في اللیل. وبوصلها يريد القراءة «فاشر». ویتبعکم: یلحق بکم . واتركه: 
لاتضربه بالعصا. والبحر: ما اجتمع من الماء الکثیر. وهوالجانب الشمالي من البحر الأحمر. ومنفرجَا أي: منشقّا ماژه بما برز من القاع بالخسف لمناطق 
متفرقة منه . والجند: واحده جندي. والمغرق: المیت خنقًا بالماء. (۲) کم أي : كر دا . وترکوه: خلفوه لغیرهم بني إسرائيل ملکوه بعدهم. كما سيرد في 
الآية ۲۸. والعیون: جمع عین . وهي ینبوع الماء . والزروع : : جمع زرع. وهو ما ينبت من الشجر وغیره. والنعمة : ما یتنعم به. وکذلك أي: على ما ذکرنا 
من قصة موسی وفرعون. وخبر مبتداً يعني : خو ددا مقدر . وآأورثناها: جعلناها ملکا یورث . فقد رجع بنو إسرائيل بعد وفاة موسی إلى مصر وملکوها. 
والسماء: مایحیط بالارض من عوالم علوية. . وعدم البکاء تمثيل لتحقیر آمرهم. يعني آنهم کانوا أصحاب فساد. وما ذکره المحلي من البکاء هو في حديث 
ضعیف . انظر البحر ۳۷-۳٦:۸‏ و۲۰۰ من ضعیف الجامع. () نجینا: أنقذنا . وال الفذل: واستخدام النساء: ابقاژهن على الحياة لاستخدامهن. 
ومضاف: يعني أن التقدیر: من عذاب فرعون. وحال أي: متعلقان بحال محذوفة. والمسرف: المغرق في ارتکاب البغي بعزم. واخترناهم: اصطفیناهم 
لتحمل الرسالة والتوراة. والعلم: الاحاطة التامة. وبحالهم أي: بما فیهم من استعداد للتزييف والعصیان. والعالم: مجموع الجنس من الخلق. وعالمي 
زمانهم: من كان في ذلك الزمان. و«العقلاء» زيادة فیها نظرء لأنها تشمل الملائكة أيضاء في حین آن المراد هو الانس والجن فقطء ولیس لبني اسرائیل 
تفضيل على الملائكة. وآتينا : أعطينا. والآية : المعجزة. والبلاء: الامتحان لتمييز الصالح من الفاسد. (5) يقولون أي: سيخاطبون من يهددهم بالبعث. فقد 
روي أن المشركين طلبوا من النبي كله أن يدعو الله » فيحبي لهم قصيّ بن كلاب ليشاوروه في صحة النبوة والبعث. فنزلت الآية. تفسير القرطبي ٠٤٤:١١‏ . 
والأولى: التي قبل التكون في الأرحام. وهم نطف أي: أموات لا قدرة لهم على النمو. وائتوا بهم: ردوهم بطلب من الله. والآباء: جمع آب. ویطلق على 
الوالد والجد. والصادق: من يقول الحق. وخير: أفضل قوة. وتبّع: أسعد أبوكرب من اليمانية. وآهلکناهم: أفنيناهم. والمجرم: المصرّ على الاجرام باختيار 
وقصد. وخلق: آوجد. واللاعب: العابث بما لاغاية له. والحق: الاحكام. ولا يعلمون: ليس عندهم إدراك للحقائق» لما هم عليه من التقليد الشنيع . 


٤‏ - سورة الدخان 4۹۸ الحزء الخامس والعشرون 






















9 0 0 سر‎ EE FERRARA لا‎ 

3 يي و يه ظ و و و سرچ سے س رو و ر و د كاد 08 ۳۷ سس حلاف ۱ 8 ۱ - ۱ نت 4 ۳۸ 

8 نوم الفصل متنه اور © بوملایتن مول ا انهم كانوا مجرمِينَ وما خلقنا السّماواتِ والارض وما بینهما لاعبین 4 

۳۹ - 5 فک 4 5 - 0 ر تم ب ص مر ۶ و هر ۳۹۳ ۰ 

سا Ag‏ و کی رم و ہو سے هی ۶ سر سم ا و بخلق دلگ ا 9 ما خلقناهما € وما بينهما 5 الا بالحق 4 ی 0 دلگ 

عن مولى شيعا ولاهم بنص ور 9*2 لیا الامن رسح م الله 5 ۱ 8 3 7 > 0 00 9 ا ١‏ 3 ۲ 1 في 5 

ما اه هر قرو موی 01 ل از صاصم م 5 تن به على قدرتنا ووحذاننتنا وغير ذلك 2 و لک اکثر 4 ای : كمار مكة 8 

3 وس زیزالرج 9 إِنَ . رت قر 4 ل اكير مير ۱ ١ f‏ 9 0 
© علمو ن ۳۹. 


8 امس ا حص 2 سح .وو ES‏ 1 
طعام‌الائم € لمهل یف نی البطون 9 کل رس 35 2 سے مر ه ی 5 ۰ ۷ ۰ Sh‏ اننا ص 
E;‏ - يك -١‏ إن الفصل ٩‏ : القىامة» يعصل الله فه یب العاد ۶ ممقا 
ا ل ل "هر 88 ET‏ یوم الفصل: یوم القیامف ينم يه بين العبادء #ميقاتهُم 
۵ لحمیم € خذوه فاعتلوفل سوا جير )م 1 : ۱ 

6 ع ي ۶ے م؟ جح 220 ® 22 > 5 
اج سر مر مر< سر و س هم عر سے و ےہ س یه 
ات العزیرلکرم عا هدام دتریهتمترون 4 
کش مش پر رده شرف کے ود د رو 3 
67 © الَف معا آمین € فحنت وغیوب لا 
ل ما و عي سام کو ی ۳۹ 
)ا ون من سند س و إِسْدَيرَقٍ مَتَقہ لت 


۰ 
ی 





م سے کم 
e‏ 


أجِمَعِينَ4 ۰؛ للعذاب الدائم» یوم لا يُغني مولی عن مَولّى) بقرابة أو صداقة» أي : 
لا يدفع عنه 9شيئًا 4 من العذاب! ولا هم ینصرون » 4١‏ : يُمنعون منه - ویوم : بدل 
من «یومٌ الفصل» - إلا من رجم الله . وهم المُؤمنون فإنه یشفع بعضهم لبعض بإذن 
الله. إن هُوَ العَزِيرُ4: الغالب في انتقامه من الکثار» #الرَحیمٍ ٩۲‏ بالمزمنین. 

۲- خن شجرة الرّقوم) 4۳ - هي من آخبث الشجر المرّ بتهامت يُنبتها الله تعالی في 
الجحيم - #طعامٌ الأثيم) 46 كأبي جهل وأصحابه ذوي الائم الکبیر» كالمهل# 
أي: دردي الزيت الأسودء خبرٌ ان #تغلى فى البطون 6 46 - بالفوقانيّة: خبر 
الث» وبالتحتانيّة: حال من المهل - ۶ کغلی الخهیم 4 45 آي: الماء الشدید 


مر 


الح ار ل دوه بقال للابانة: خذوا الام فاعتلهءگ الا خر 
ره» # حدوه 4 ر باد وا الا نیم ۶ فاعتّلوه 28 , 


سر سے ی + سے لور 
1 ۱۰ 


وس جوم دم 8 07 
کل لك وزوجنلهم بحو رعين لو غود فيه اب کل 


| 0 هم کد ره 5 77 سر جور 4 
فكهوّءاميينت € لايدُوفوركؤيهاالموت ١١‏ 

مج سیم 22 ۾ ہے مهم مر مر رو کے هم اسر ھی بسح کر 5 
موه الاولل ووقنهمعَذاب لمحي رل نک 3 


ير کے 


م ا من حو جر سس 11 5 


م 


5 










۳ <2 ل اع و مر مر 
و نی ی کر ی شا رش و وة مخلظة وله ال شواء الم ۶۷۵ وس اناد و تم صضوا قوق رات ف 
02 رم و وسوس ار مالس بای ره اتا ا ا 
SES EZ TAPAS: Jj ESE ES‏ 3 عداب مب 1 ي من 2 ي يمارفه ب 7 قهو ار . في يه 
اھ ار لدی چ 4اا 





يصب من فوق رُؤُوسِهم الحمیم» - ويقال له: ود أي: العذات. نك آنت 
العَزِيرٌ الكريم4 49 بزعمك. وقولك: ما بِينَ جَبلّيها آعز وأكرمٌُ متّي. ويقال لهم : 
ان هذا) الذي ترون من العذاب ما كنم به تَمتَرُونَ ۵۰: فيه تشكون. 

۳- و امین في مَقا م4 مجلس «أمِين# :5١‏ يوْمَنُ فيه الخوف. 9في جَنَاتِ» : بساتينَ وغیُون 20١‏ يَلبَسُونَ ِن شندس واستبرق 6 أي: ما 
رق من الذیباج وما غلظ منت نل متنا يليك 6 ۵۳ حال» آي: لا بنظر بعضهم الی قفا NN‏ بهم - (کثللف» بتثر قبله: الامد - 
وروَجناهم # من التزویج أو قرناهم فبحورِ عِينٍ) 54 : بنساء بيض واسعات الأعين جسانها. غیدمون #: یطلبون الخدم «فيها 4 أي: الجتق 
أن يأتوا کل فاكهة4 منها (آینین4 0ه من انقطاعها ومضرّتها ومن كلّ مخوف : حال لا يَذُوقُونَ فیها المَوتَء إلا الموتة الاوی أي : التي 
في الدنیا بعد حیاتهم فیها - قال بعضهم: (إلَا» بمعنی بعد - «إووَّقاهُم عَذابِ الجحیم *ه. فضلا6: مصدرٌ بمعنی تفضّلا منصوب ب «تفضل)» 
مُقدّرّاء من رَبك . ذلك هُوَ القَورُ العظیم 4 ۵۷ . ۱ 

-٤‏ <فالما يَسَرْناهُ4: سهّلنا القرآنَ بلسانك4: بلغنك. لتفهمه العرب عنك. هلَعَلَّهُم يتَذَكرُونَ4 ۸ يتعظون فيُؤمنون. لكنهم لا يُؤمنون. 
«إفارتَقِبُ4: انتظر هلاكهم . «إِنْهُم مُرتَقُونَ4 09 هلاکك . وهذا قبلَ نزول الأمر بجهادهم . ۱ 


سورة الحائية 


NO SAECO SORA FRU ROE SRLS ST SD 3‏ ا E LL‏ چ 0 
ام تم ونیا منوا الوا وله :يإ توا نوا انا نري نيا نيا تيا انرما نري وزيا وف ی 


مکية الا «قل للذين آمنوا يغفروا» الآية» وهي ست أو سبع وثلاثون آية. 


(۱) اليوم: الوقت. والفصل: الحکم بين المحق والمبطل» وبين الطائع والعاصي. وميقاتهم : وقت ما هدد به الکفار من الحساب. ويغني: یدفع. والمولی: 
من یتولی معونة صاحبه . والأول للمؤمن» والثاني للکافر. وهم أي: الذين یتولی بعضهم بعضًا. ورحمه: عطف عليه بقبول الشفاعة. والرحیم: الکثیر العطف 
بالاحسان. (۲) كان آبو جهل يهزأ بالزقوم يأتي بالتمر والزبد ویقول لاصحابه: «تزفموا. فهذا الزقوم الذي یعدکم به محمد». فنزلت هذه الایات. الدر 
المنثور :۰۳۲ وتهامة: بين البحر والحجاز. والائیم: الکثیر الاجرام. والدردي: العکر. وتغلي: تفور. والبطون: حمع بطن . وبالتحتانية يريد القراءة 
(يَغْلِي) . ولما نزلت الایات 41-4۳ قال: «أتهدّدني - يا محمد وان بین لابتیها اغ مني ولا آکرم. ولن تستطیع آنت ولاريك أن تفعلا بي شيئًا"» فنزلت 
الایات ٠٠-٤۷‏ . لباب النقول. وان أي: ما . واللابتان: الجبلان بینهما مکة. وخذوه: آمسکوه. والزبانية : ملائكة العذاب» جمع زبنية . وآية أي: ذات الرقم 
٩‏ من سورة الحج. وذق أي: تحسس. والعزیز: الذي لايُغلب. والكريم: الذي لایهان. (۳) المتقي: من یتجنب الشرك. والامین: فيه طمأنينة اللفس. 
والعیون : جمع عین. وهي النبع. والسندس: مارق من قماش الحریر. والاستبرق: ما غلظ منه. ولاينظر. .. بهم: انظر تعلیقنا على تفسیر الاية 4۷ من سورة 
الججر . والحور: جمع خوراء. وهي المرأة البیضاء البضّة. والعین: جمع عیناء. والامن: المطمئن. ولا یذوقه: لا یناله. وبعضهم آي: بعض المفسرین . 
ووقاهم : جنبهم. ومن ربك: من عنده وبآمره. والفوز: النجاة. والعظیم: لامثیل له. (5) سهلناه أي: جعلناه يسيرًا على کل من یعرف العربیت خلافا للکتب 
قبله. وبلغتك أي: اللغة العربية التي هي آفصح اللغات» وآبقاها على الزمن وأيسرها تعلمَا واستخدامًا. ولو كان بلغة أمة أخرى لتیسر لها وحدها. والا 
يؤمنون» قول مردود لانه قد آمن كثير منهم. والصواب : لم يؤمنوا. و«هذا» يعني أن الأمر بالانتظار نسخ بعد بآیات الجهاد في آوائل سورة التوبة. 


الجزء الخامس والعشرون ۹۹ 


سم ار التق الد 
-١‏ وحم ١‏ الله أعلم بمراده به. وتیل الكتا ب): القرآن مبتدأ ۵ 
وَالعَزِيزِ4 في ملكه. «الحكيمغ ؟ في ضُنعه. | 
۲ إن في السّماواتِ والأرضٍ) آی : في خلقهما و لایات 6 دالَةَ على ر الله - 
تعالی - ووحدانيّته للمومنین ۳ وفي خلقکم » أي : خلت کل منکم من نطفة ثم 
علقة ثم من مُضغة إلى أن صار إنساناء و6 خلی ما یف : ار ان 
دایة 4 أي : ما يِب على الأرض من الاس وغیرهم 8 ۶ آیات لقوم يُوقِنونَ © > بالبعث» 
و4 في #اختلافٍ اللّيل والّها 4 : ذهابهما ومجيئهماء (إوما أنرل الله من السّماء من 
ررق مطر لانه سبب الرزق» فاا به الآرضن يعد موتها وتصریف الراب 
تقليبها مرّة جنوبًا ومرّة شمالا وباردة وحارّة. لیا لِقَوم یعون ۵ الدليل فيُؤمنون. 

















1 55 یت تیوه دی 


E‏ مروت( ریاف لوالا ول أله سس 
5 ر مت سر ا مر کے چم ۳ ر سس 
3 نرا ایوا لار بعد موا تمرف اي ات بنت لقوم أ 


7 
3 ل GS‏ 2ے س ا اا 0 مج ترج 


1 sag وا‎ 1 


۳ 
ف وت بس رر وس و ۳۳ 2 7 برا محمد 4 


1 و عليه ر ااا تا 
7 بو ی ۳ ۳ يک هم داب 


تب 


5 5 + :۹ 29 و رص > 02 دیعب مس و ضع 96 

- یلك 4 الآيات المذكورة یا الله : محججه الدالّة على وحدانيتهء تتلوها ) : ٍ مهن )تن ودآیهم جى واي عم مَاكْسَبوأ شيعا 1 
3 5 6 5 م و e‏ ۹ عيذ سے سر م 3 + 

3100-0 3 ی 8 آم 5 3 1 ۰ ۳ 4 € | 0 ۳ ) هلدا 4 
نقصّها إعليك بالح ق 6 : متعلق ب «نتلو) . #فبأي حَدِيث بعد الله # أي : حدیثه ۱ 3 وما اتخذوا من دو الله ولي مت َء 9 1 


م م 1 Try‏ 
- وهو القران - ۶ وآياته 4 : حججه ف يُؤْمِنونَ # > ائ کفار مكة؟ آي : لا 
يؤمنولن. وفى قراءة بالتاء . 


¢ 0 سس و 8 ود ا سڪ @ جتنت ا 
5 وی یداب من يرايد © 
١‏ بیس ریش ایس 
5 ویل4: كلمة عذاب الكل آفاك): كذاب (أثيم6 ۷: كثير الائی ولک كرون 3 وس لک ماق السو تراق | 
2 و مج هه سس یر وس ۳ 
ویسمع م آيات الله): الرآن #تتلى عليه نم بصر 4 # على کفره و مستکیرا 4 :کر ا عن : FR‏ ا سک وت 6 
الایمان» و کان لم يسمعها ت فش بعذاب ب لیم ۸: مولم ١-7‏ ف وإذا عَلِم من آياتنا © مس OS E o‏ 
آی: القرآن ونیا انَحَدَها هروا 4 أي : 0 0 آولیك 4 آي : الأفاكون لهم 
عذات مهین  ٩‏ : دو اهانف. #من ورائهم 6 آمامهم لأنهم فى الدنيا جهن ولا يغنى عنهم ما كسَبوا € من المال والفعال وإشيئًاء ولا ما 
أي : الاصناع 8 آولیاء! ولهم عَذَابٌ ظیم ٠١‏ . هذا آي: القرآن هدی من الضلالة. والزین كفروا بآياتٍ رهم لهم 

حظ من رجز اع : عذاب ب اليم) ١١‏ : و 

- 2 له الَّذِي سَخَرَ لَكُمُ بح ٠‏ التجري لك 4 : السفن 8 فيه پأمرو6 : باذنه ولغوا 6 : تطلبوا بالتجارة من فضله ولَعَلّكُم نَشكُرُونَ ۱۲ 
5-08 ما في السّماواتِ 4 ٠‏ من اه وفمر ونجوم وماء وغیره» فإوما في الارض 4 من داية وشجر ونبات نان وعیره» آي : خلق ذلك 
لمنافعکم 9 جمیعا 4 : تا کید ومنه 6 : با ای یت ا ٠‏ كائند منه ‏ تعالى . إن فى ذلك لایات قوم يَتَفَكَرُونَ 6 ۱۳ فيها فيؤمنون. 





1 
Ê" 






0 


و 
4 و 4 
انخدوا عن دول ا 


)١(‏ تنزيل آي: منژّل. ومبتدأ آي: تنزیل. ومن الله أي: حاصل من عنده وبأمره. وخبره: يعني أن الجار والمجرور متعلقان بالخبر المحذوف. والعزیز 
الغلاب يذل لعزته ما عداه. والحکیم: ذو الحكمة العالية بکمال العلم وإحسان الفعل واتقان الاشیاء. 

(۲) السماوات: ما يحيط بالأرض من عوالم علوية. والمومن : من صذق الله ورسوله. والخلق: الایجاد من العدم. وما یدب آي : ما یتحرك أو يمشي . فلا 
ضرورة لتقييده بالارض. إذ قد یکون في الجو وغيره أيضًا. وفي الأصل: «لایات». والقوم: الجماعة من الناس . ویوقن: یزداد إيمانه طمأنينة. والاختلاف : 
التباین في الصفات . وأنزل: آسقط. والسماء: السحاب. والرزق: ما يهيأ للمخلوق من حاجاته . وأحياها: خلق فیها الحياة والنشاط . وموت الارض : فقدها 
للنبات والماء. والرياح: جمع ریح. وهو الهواء المتحرك. ویعقل : يدرك بدقة فیستحکم علمه. ویخلص يقينه من کل تردد. 

() الحق: الصدق لاشك فيه. والحدیث: ما یروی من الکلام. وحدیثه أي : بعد حديث الله. ویومنون: یصدقون. ولایمنون يعني: لن یصدقوا شيئًا من 
الحق بعد تکذیبهم آياتِ الله. وبالتاء يريد القراءة «تومنونْ» بالخطاب مناسبةٌ لقوله «خلقکم». 

)٤(‏ کلمة عذاب آي: دعاء بالتعذیب. والائم: ما یستحق العقاب. ویسمعها: یدرکها. وتتلی: تقرأ. ویصر: یستمر. وبشره: هدده. وعلمه: آدرکه. 
واتخذها: جعلها . وفي ث والفتوحات والصاوي والمنحه : (هزوا) . وآمامهم : فیما سیکون في الاخرة. ويغني : : یدفع . وکت : جمع وتحمل . ومن دونه أي : 
غیره. والاولیاء : جمع جمع ولي . وهو من یتولی آمور غيره وینصرهم . والعظيم : الضخم لا مثیل له. وهدى: هاد إلى الحق أبلغ الهداية. وکفر بالآيات: جحد أدلة 
القرآن والکون والحياة. والرب: الخالق المالك المتفرد برعی مصالح ملکه. والعذاب: التعذیب عقوبة وإهانة. والرجز: آشد العذاب. فالمراد: موجع من 
أفظع العذاب . 

(6) سخر: هيأ للانتفاع. یا المجتمع» کالنهر والبحيرة والمحیط . وتجري: تسیر بسرعة. والفلك : واحدته فلك أيضا. وبالتجارة أي: وغیر 
ذلك. والفضل : التفضل والانعام. ولعلكم : ليكون منكم . وتشكر: تستحضر النعم في نفسك وتذکرها بالثناء على منعمها. وغیره آي : غير ما ذكر. وجمیعا: 
مجموعة كلها. وتأكيد أي: توكيد ل ما» المكررة. انظر «المفصل». ومنه أي: من عنده وبأمره. وحال: يعنى أن الجار والمجرور متعلقان بحال محذوفة عن 
«ما» المكررة أيضا. وذلك أي : ما ذکر من التسخیر. والقوم: الجماعة من النساء والرجال. ویتفکر : یتدبر ما یری وما يسمع»› ويستدل بهما على تمييز الحق 
من الباطل. ويؤمنون أي: بالتوحيد والبعث. 


٤٥‏ - سورة الحاثية 66 الحزء الخامس والعشرون 























































۳۳۳۷ RRR EEE A 

55 سای سات ق وھ مرو ۳ - : ۱ أ > لا يخا ل آیاه الله ۱ قائعه» أ 
0 لاه ی نه بخن 7 ۱ م 3 َغفروا نی یرجون 4 : فو ۳ يام و ي 
4 قومايما انوأ يبون اج من عمل ص ان ۳ غفروا للکفار ما وفع منهم من ذی لكو - ومذا قبل | مر بجهادهم - ز ليجري # 
ا ااا شد EO a‏ ی مس کم اي : الله وفي قراءة بالنون» «قومًا بما كانوا یکیسون 6 ۱6 من الغفر a‏ 
5 ءَ فعليّها ريح رتحعوت زدیا ولقدءانینا 30 

۹ الک 0 هک من عمل صالحا فلتفیه ‏ عمل 5 #ومن اسا فعلیها 4 شاد ثم | ۳4 
4 رر لطبت 2 ف و 7 2 

5 باس ۳ 0 2 e‏ 1 ترجَعون # ۱۵ : تصيرون» فيجازي المصلح والمسيء. 

7 سم عل لين | و وءَايسَهم پیش منالامر 21 

قمان افو امن بعد ماجاء هه یاب ایهم 0 اج 29 ۲ ولقد آتینا بني إسرائيل الکتات 4 : ور #والخکم # به بين الناس (والتبُوة» 
E2‏ 4 

r 3‏ تم فا واف ا 0 لمُوسَى وهارون منهم» [ورَرَقناهُم من الطَيّباتِ 6 : الخلالات کالم والسلوی؛ 
HUGE 0‏ 2 2 رنه ولا ۳ (وقَضْلْناهُم على العالهین؟ ۱5 آي : عالمي زمانهم العقلاء 1 (إوآتيناهم ينات من 
۹ ۳ ار ۳ 2 1 ۳9 | مر 6 آمر الذین» من الحلال والحرام وبعثة محمد - عليه أفضل الصلاة 
96 4 ك نله 9 مر و 
ا ای بر ما )ك3 والسلام - «إفما تلو في هلا ين بعد ما جاءهُمْ للم ٠‏ غا هم » أي : 
2 وس ۱ ۳ للا 1 ا سر سب جر ۱ ی 

۷ 24 راو 2 و وتا كك لبغي حدث بينهم ا له . ون رَبك بقضي نینهم يوم م القيامة فيما كانوا فيه 
9 ومد سک لیس دی وه بو وس 1 يَختَلِفُونَ 4 ¥ 

9 یب ۳ E‏ آن مه رزیت 1 ا 0 
مات 02 SEES‏ ۳ نم جعَلناك» - يا مُحمّد - #علی شَرِيعةٍ يعة 4 : طريقة من الامر 6 : آمر الدین . 
5 7 همم a‏ حجن مر 4 إفاتبعغها ولا 3 تبغ أهواء الْذِينَ لا يَعَلَمُونَ) ۱۸ في عبادة غير الله . ان لن پغنوا 4 : 


و مه هر 3 9 : من عذابه شَيئَا! وان الظالمین 4 بویت 

یتایب کک ی ق 1 بعض » والله ولي المَتَقِينَ4 6 المؤمنين. هذا 6 الُرآن (تصاتر للناس 4 : معالم 
DE TE OT GRO‏ نوا مدر 

وی في الا حکام والخدود وإوهدى و ة موم بوقنون 4 ۳۰ بالبعث . 










6 - آم4 : بمعنی همزة الانکار #8حَسِبَ لین اجتَرَحُوا4: اكتسبوا 8 السَّيّئاتِ 6 : الكفرَ والمعاصيّ أن َحِعَلْهُم كالَّذِينَ منوا وعملوا 
الصّالحات» سَواءٌ 4 : خبرٌ 9مَحياهم ومَماتَهُم4؟ معدا ومعطوف› والجملة بدل من الکاف» والضمیران للکثار . المعنی : أحسبوا ان لايم 
في ال خرة في خير کالموّمنین؟ أي ارق من ا لسن مساو ENIS GLASS‏ لگن بعثنا لنعطین من الخير مئل ما تعطون . 
قال تعالى على وفق إنكاره بالهمزة: ساء ما يَحكُمُونَ) ۱۲۱ أي : “ليس الام کل لته نوم في الأخره في العداب على حلافت عينهم في الديك 
والمُؤمنون في الآخرة في ي الثواب بعملهم الصالحاتِ في الدنيا من الصلاة والزكاة والصيام وغير ذلك . وما : مصدريّة» أي : بس حكما حکمهم 


هذا! «وخَلَقَ الله السّماوات والأرض بالق : متعلق ر «حلق»» لل علی و ووحداننته ولتجرّى کل نفس بما کسیّت 6 من المعاصي 
والطاعات» فلا يساوي الكافرٌ المؤمنّ» (إوهم لا يُظلْمُونَ4 ۲۲ . 





و کی «قل لهم: اغفروا». ويغفر له: لايقابله بالمثل. ويخاف: يتوقع ويتقي . . والأيام : جمع يوم ۰ أي : : الوقت الذي تكون فيه الشدائد. و«هذا» 
يعنى أن الأمر بالغفران منسوخ بایات الجهاد في أوائل سورة براءة » وهو يقتضي أن الاية مكية خحلا فا لما ذکر في مستهل تفسیر السورة . انظر «المفصل!. 
و : یکافی الصلاح والفساد. وبالنون يريد القراءة الِنَجِرِيَ». وقومًا: جماعة المسيئين وجماعة الصابرين. ويكسبون: يعملونه. ومن الغفر أي : ومن الكفر 
والعصيان والاعتداء. فذكر المتناقضين ضروري ا التالية. وعمل: اکتسب. والصالح: ما يرضاه الله. وأساء: اکتسب الفساد. والی ربکم: إلى لقاء 

حسابه . ويجازي أي: كلذ ا فة كما 'ذك تا فى التعليق على الآية ١5‏ . وفيه بيان وتوكيد لما فيهاء من بشارة وتهديد. 

(۲) آتينا: منحنا. والحكم: القضاء. ورزقنا: فاا والطیب : ما تستلذه النفس وفیه الخیر. وفضلناه: خصصناه بالاکرام. والعالم : مجموع الحسس عن 
الخلق. و«العقلاء»: انظر تعليقنا على تفسير الآية ۲ من سورة الدخان. والبينات: الأدلة الواضحة. واختلفوا: اختصموا فآمن بعضهم وكفر آخرون. وافي 
بعثته» التعميم أولى. يعني أن اختلافهم كان في أمور كثيرة» منها صدق رسالة النبي. وجاءهم: وصل إليهم. والعلم: الحقائق الثابتة. والبغي: الحسد لطلب 
المكاسب . 

)۳( روي أن رژساء قریش قالوا للنبي : (ارجع إل دين آبائك . فانهم کانوا آفضل منك وأسنْا. فنزلت الایات ۲۰-۸ . تفسير الالوسي ۵ وجعل : 
صيّر. والشريعة: المنهاج الواضح يهدي إلى الحق. واتبعها: اعمل بها. والأهواء: جمع هوى› شهوة النفس . ولايعلمون: ليس عندهم علم يقيني. والظالم: 
من تجاوز الحق. والأولياء: جمع ولي. وهو من يتولى أمر غيره ويوجهه. والمتقي: من يتجنب سخط الله ويطلب رضاه. والبصائر: جمع بصيرة. والهدى : 
المرشد إلى الحق . والرحمة: الراحم المشفق. ویوقن : یعتقد جازم 

)٤(‏ حسب: ظن. ونجعل : نصيّر. وسواء أي: متساویان في التنعم والبهجة. ط : «سواء». وخبر: يعني أن «سواء»: خبر للمبتداً: محیا . و«بدل من الکاف» 
آي : في محل نصب. والمحیا والممات : الحياة والموت. و«للکفار» الصواب : للکفار والمومنین» والمعنی إنكار أن يستوي المسیئون والمحسنون محی 
پستووا مان > كما سيذكر المحلي بعد قوله (أحسبوا». وساء: ل انعا في المع والفساد. ویحکمون: یزعمون. وخلق: آوجد من العدم. والسماء : 
يحيط بالأرض من علویات . والحق: الامر الثابت. وتجزی: تکافاً . والنفس: المخلوق المکلف. وکسبت : فعلت . ویظلم : يجار علیه . 


الحزء الخامس والعشرون ٥ ٥۰۱‏ - سورة الحاثية 


لان رم شا بقارن أب رن 9 8 

























E 





gr 


2 م رسمه 
ا سے سا و م و وو کے کک سم مر میم لیے رو 


2 ا %3 2ه اولع ع و 
- ۶ افرایت » : اخبرنی #من اتخذ إلهه هواه : ما يهواه من حجر بعد حجر یراہ لھ ,رمع E‏ 1 
18 وري ردب : ۹ افرء یت من تخ ذإ لهه هوه واضله آله لعلو وحم عل سمیه. | 


۱ 
أحسنّء 9 وأضله الله على جلم4 منه - تعالی - آي: عالمًا بأنه من أهل الضلالة قبل کار بر ری مر 
2 ۷ ۱ ۱ ۲ 6۰ وفلیهوجعل‌عل‌بصرو. شوه فمن يديه من بع داه أفلا ١‏ 

خلقه. وج سمعه و قله 24 و الهدی بعقله فلا یتفکر ذ الابات ۳ ۳ 7 1 يه 
0-7 0 اي ا ES GLKA‏ 
۳ 1 ام ۳ ۳ 8 ۰ ۳ 0 0 e12‏ 56 ل کا مال م ب اس ری 3 
ژوجعل على بضره عشاوة4: ظلمة فلم يُبصر الهُدی؟ ويُقدّر هنا المفعول الثاني لز اروت اود و م ىراج نذا اموت و و 
1 4 | الاالدھ ومالك لك نعو إن ھم (لابظنون رورا 
«رایت» أي: أيهتدي؟ غفمن پهییه ين بَعَدٍ اللو أي: بعد إضلال إياه؟ أي : له :© إلا الدهر وما هم يناك ينعي هم إلايظنون لإ وإذانتق 


هو 





1 


1ن و م ۲ ۱ E‏ ام لتر ا م مه ی Te A Î‏ 

يهتدي. فلا تذکرون # ۲۳: تتّعظون؟ فيه إدغام (حدی التاءين فى الذال. عم إيندنا يست ماکان حجتهم! لا أن قا لوا أََسوَابايسَ]إن 
9 ۴ 5 م سك حرم م ری ميلم 2 و a‏ 
۱ كرصن( فل هیک یتک ول 


e 5۹‏ جر ۶ 5 ۰ 2 .)1 3 ۰ ۳7 
۲- $ وقالوا) أى: م البعث: #۶ما هى 4 ای: الحياة # إلا حياتنا # ال 5 س کے کہ رمي | 
إو ي سكرو البعث: وما هي أي: الحباة إلا اتا ال في | | اير ارب زر ری ی کرای کتک ورن 


® 4 2 ا . ۲ : 5 ۹ 7 ۱ 
۶ الدنیا نموت ونحیا 4 ای : يموت بعض ویحیا بعض بان پولدوا $ وما پهلکنا الا ۳9۹ م0 او تام موم راو ے ادر مور ومجور و ك 
۲ 60 السَملواتِ والارض ووم تقوم السَاعة وميد سر الميطلون ١‏ 


س و ۴ 8 5 ۳ ۲ 5 ۳ ١‏ کے ۳ 7 ٩‏ 5 ۲ 
الدهر 6 أي 3 مر 2 الزمان 1 قال تعالى ١‏ وما لهم بذلك 4 المقول #من علم. إن 4 : ما 5 © مر سم مر 115 9 رح مر ۳۹ سر مقر 2 ور رحس مر ۶ و 7 
أل ى الا بن > us f‏ ی 7 ۳ 09 تر کلم جائيةه كل ام دع ال دنا الوم رون ماد | 
هم إلا يظنون > ۲ . وإذا تتلى علیهم ایاتنا 4 3 القران» الا على دري عل ی قم جا د ِ عن لوم کرو 5 


البعث. ذییاٌ»: واضحات حال ما كان خجتهم إلا أن قائوا: الثوا يباسا» ٠١‏ تسلو لخد اكد یفیک الحو كاتني | 
n 5 1 5 5‏ 2 8 ور ۳ 7 1 0 و ل اس r SS‏ ص س و رص م E‏ 9 
احياءً. # إن كنم صادفین 8 ۵ انا نبعث. ۶ قل : الله بحييكم # حين کنتم نطفك ونم 17 ما تعملون لر ناما الس ءامنوا و الط رت د 
ر سر سمه ا ا 8 7 مه مه ۹ 2 و 5 8 

گت 00 2 4 


حي 
¢ صاخ 


و ان کب 2 2000 ا ا زر 4 سيرم الوم موس . سح lC‏ رح بو وتو و برع و 
بمیتکم. ثم يَجمَعْكم4 أحياء #الی یوم القيامة» لا يب »: شك إفِيهء ولكنّ کت 0 فیدخلهم ریم فى حيو دلك هوالْفور لین © راما 1 


2 ۳ 5 ۰ 4 5 ما و سم 24 مر تسه مار وہ م2 مھ مسر گر سل هه رحس 6۵ 
الناس 4 وهم القائلون ما ذكر 3 لا يَعلَمُونَ 4 ١؟.‏ 7 الذین کقروا آفر یکن - ايت سل ع كك فاستكبرح وک قومأ " 
؟ م و سر سر ل و رت مره مر مرخ ور مر شرع ور 

ET a. NENE‏ ۱ رمین ((7) وإذاة إن وعدانهحق والماعة لارس فة“ 
۴ ويله ملك السّماوات والارض. ويَوم تقوم الساعة4. يُبدل منه «إيَومئذ خر ا حرمت ا e‏ کک 
E TT 50‏ ہے 52 85 ماندرى ماالساعة إن نظن الاظتاو ماه دمسدة I<‏ 4 
المبطلون) ۲۷: الكافرون» أي: يظهر خسرانهم بأن يصيروا إلى النار» وتری كل ری س ES‏ 
EY‏ ی فض :فى يي ار نز GEO SEG 5 E,‏ ووه ونوا :زو :نوه + رم 
و۳ a‏ 8 * زر 7 مر 0 سم ی 1 4 
مه 6 اي : اهل دين ۶ جاثية 4 على الرکب او مجتمعة. و کل مه تدعی إلى کتابها 4 : 
م NI‏ ب cr‏ مس د 06 4 : 8 ۸ ٩‏ 18 : ملام مس ا ۳ ت 
كناب أعمالهاء ويقال لهم : # الیوم تحزون ما کنتم تعملون 4 ۲۸ اي : جزاءه. هذا كتاينا 4 : ديوان الحفظت ينطق عليكم بالحق . إنا کنا 
A‏ ا NE‏ ۰ ۰ ۷ ۳ < >1 < 
IT‏ 5 ۳ 1 7 ت 0000 5 و مرو ۰ و ان 0 ۳۹ هار و 2 4 ۲ 5 RH OM.‏ شاا رم 1 
- (فأمًا الذین امنوا وعملوا الصالحات فیدخلهم ربهم في رحمته 4 : جنته - # ذلك هو الفوز المبين # ۰ البين الظاهر - 8 وآما الذین كفروا € 
2 ۰( بح ه یاد 4 ال اث ا ا کک که ا f‏ مه و ۳۷ 9۳ 
فيقال لهم : و آفلم تكن اياتي 4 : القران 8 تتلی علیکم. فاستکبرتم 4 : تكبرتم » 9 وكنتم قوما مجر مين 6 ۳۱ كافرت:؟ ۶ وإدا قيل 4 لكم انها الكفار: 
2 و 


1 ص 72 ۳ 7 5 مر 2 س م۳ ۰ 1 حل مر ۵ e‏ م2 1 11 ۰ ت 4 ۵ ار 3 2 د 0 و8 7 

8 إن وعد الله 6 بالبعث « حق. والسَاعة 4 - بالرفع وال لنصب - و لا ریب 4 : شك $ فیها . تم : ما ندري : ما السَاعة؟ إن 4 : ما و نظن الا ظنا 4 - 
4 سن رم ۲ utes ۲ ۰ ٠".‏ بو % ج ی 3 ع۶ سم 

قال المبرد : اصله : إن نحن إلا نظنّ ظنا - فإوما نحن بمستیقنین 4 ۳۲ آنها آتية. 








ويا )تب 


)١(‏ اتخذ: جعل. والاله : ما يعبد ويقدس ويطاع. والهوی : ميل النفس إلى ما تشتهيه. يعني أنه يأتمر بشهواته. فكأنه يعبد هواه. انظر «المفصل». وأضله: 
صرف قدراته إلى مايناسب اختياره السيئع واستعداده الخبيث. والعلم: الاحاطة الكاملة. وختم عليه: حجبه عن التدبر وسد منافذه. والسمع: الأذن. والقلب: 
موطن الادراك والاعتقاد والعواطف. وجعل: خلق. والبصر: العين الباصرة. وفي الختم والغشاوة تمثيل للعناد والتعنت والاصرار على الباطل. ويهديه: 
يخلق فيه الرشاد والاستبصار. ومن بعد أي: غير. وتذكرون: تستحضرون الأدلة الكونية والقرائیت لتتعظوا وتعتبروا بوجوب الايمان. 

)۲( الحياة: العيش بالروح والجسد. والدنيا هي التي يعيش فيها. ويهلك : يُفني. والمقول أي: ماقالوه عن الحياة والموت. والعلم: المعرفة اليقينية. 
ونموت : تفارق آرواحنا الأجساد. ویظن : یتوهم . وتتلی : تقرأ وتفسر. وحجتهم أي : الادعاء للاحتجاج . وائتوا بهم ای" ادعوا ربكم يعيدهم إلى الحياق 
لتثبتوا لنا صحة البعث. والآباء: جمع أب. ويطلق على الوالد والجد. والصادق: من يقول الحق. ويحييكم: یخلق فيكم الحياة. ویمیتکم: یخلق فيكم 
الموت. ويجمع: يحشر بعد الموت للحساب والجزاء. ويوم القيامة: زمن القيام بالبعث . فالعودة إلى الحياة بعد البعثة المحمدية لاتكون إلا يوم القيامة» 
ولايجوز أن يستجاب لطلبهم بإحياء آبائهم قبله. ولايعلم: ليس عنده معرفة بعقل أو بنقل» فيتكر المعاد وبعث الأموات. 

(۳) الملك : الحیازة المطلقة والتصرف الکامل. والسماوات : مایحیط بالأرض من عوالم علوية. واليوم: الوقت. وتقوم: تتحقق. والساعة: زمن الحشر 
والحساب. ويبدل منه: يعني أن (یوم»: بدل من ایوم» قبله . ویخسر : يفقد ما له وما یتوقعه . والمبطل: المغرق في الباطل والضلال باختیار وقصد. وتری: 
تبصر عياتًا . وكل: لاستغراق أفراد النكرة. والأمة: الجماعة من الناس على دين أو مذهب. وتدعى إليه: يطلب منها قراءته. واليوم: هذا الوقت. وتجزون: 
تكافؤون. وتعملون: تكتسبونه من نية أو قول أو فعل. والحفظة: الملائكة يسجلون ما لكل إنسان من خير أو شر. وينطق: يشهد بما عملتم. والحق: الصدق 
والعدل بلا زيادة أو نقصان. ونستنسخ: نأمر الملائكة بالنسخ والحفظ . 

(8) آمن: عرف قلبه التوحید وما یلزمه. وعمل : اکتسب وتحمل. والصالح: مایرضاه الله. ویدخل : یجعل . والرحمة: العطف بالثواب. والفوز: الظفر. 
وکفر: انكر التوحید والبعث . وتتلی: تقر والمجرم: المغرق في الفساد باختیار وعزم. وقیل لکم أي : قال لکم المومنون. والوعد: التوعد بالشيء الجازم. 
وحق: واجب وقوعه . والساعة: یوم القيامة. وبالنصب يريد القراءة «والساعّ». وفها؛ في مجيئها وحصولها . وما ندري: ما نعلم. ونظن: نتوهم مترددین غير 
جازمین . والمستیقن : الثابت الاعتقاد. 





5 - سورة الأحقاف ۲ الجزء السادس والعشرون 


EE 2‏ 0 الة:( 1 *” ۱4۰ ۹ AAS ۰ 5 5 TE EAS: ۹8 A 8 AN‏ ا 
GEA READE SOOO EERIE‏ 
4 
















سس و جر 2 0 وو ل 13 
۱- فإوبدا»: ظهر (لهم) في الاخرة سينا ما عملوا4 في الدنیا أي: جزاؤهاء 


+ ا و مرس کرام سوه 2 ور و سم ور سر یور سر يور 
وبداطج سات ماعملواوحافبیم نو تبون 2 
la N‏ ا 8 (وحاق): نزل بهم ما کانوا به یستَهرئُون 4 ۳۳ آی: العذات وقیل : الیو 
| وقیل وم تسد نسيتملقاء د سک هداز ویک لتاروما لكت 57 2 پسهرنوه. 2 


2 4 ر ۲ سس 7 5 9 و م مر ۶ 
15 تساكم#: نترككم في النارء گما تَسِيتم لقاء يَومِكم هذا أي: كما تركتم العمل 


xî 


حي 






r.‏ م9 0 سس تدر 1م 2 > سس م 272 ور اک صر و سو د ون 
کمن نص ری ل دک باتک از مایت الله‌هروا وخ ۶ 2 9 ٩‏ 7 5 و سے 7 ١‏ و رو 2 ور 

۱ وی ید و مت 9 0 للقائهء «إومأواكم الا ومالکم من ناصِرينَ4 4" منها. إذلكم بأنکم اتخذتم آیاتِ 
٠ ۹‏ أ هم م : ن ۹ ۶ ۰ 8 ) ۱ ۱ ۳ ۱ ۳2 7 ۳۹۹ و ۳ و 1 7 7 5 ۳ ۳ 

8 جیوه الدنیافالیوم لا يخرجون منپاولاهم‌سنعنبورک لا 8 الله»: القرآن و#هزوّا وغرتکم الحياة الدنيا) حتى قلتم: لا بعث ولا حساب. 






!سای مقر سای موس مر مر ال ی 72 كير سے نی قح سر ص مره 

3 قلله ایك ال 4 2 لد 60 له 1 3 2 3 2 ۰ 5 5 f‏ 3 

0 یه ر 0 3 3 #فالیوع ا پخرجون 4 - بالبناء للفاعل وللمفعول - و منها € : من النار؛ $ ولا هم 

5 ی راد سم ا ع ر هر سے .م 4 عو مر ع 1 2 ۸ / 

۱ لكر فيا لکوت ولاز ماروا ليغ 07 2 يُستَعِتَبُونَ 4 ۳۰ أي : لا يُطلب منهم أن يُرضوا ربهم بالتوبة والطاعة» لأنها لا تنفع 
لجف 0 







يومئدذ. 
۲ نله الخمد 6 : الوصف بالجميل على وفاء وعده في المكديةة ورب 
السّماواتِ ورب الأرض رب العالهی 6 :۳٩‏ خالق ما ذکر - والعالم: ما 
سوی الله. وجمع لاختلاف أنواعه. ورّبٌّ: بدل - وله الكبرياء): العظمة 
في السّماواتٍ والارض: حال. أي كائنة فيهماء هوهق العَزِيرٌ 


ال لحکیم 4 ۳۷ . تقدم . 








2 


مم 7 سے 2 1 - سے ص رو سر سر ت 7 مر سم رح 007 ره 4 

لسوت وا لارض ومابدتهما] لا باحق واجل مَسَمَى الزين 0١‏ 

س 7< ۳7 3 

مسر هم يسك ع مفرح عر ل چم هر وه م22 و 2 

کفرواعما نذروا معرضون قل‌آرءیتم ماد یکمن 5 
روم ر مد 


10 5 1 1 کو و . ب ساسا سا 3 
دون نله اروف ماذاخلقوا من الار ضام هم شرك السمنوا 4> 


سے 


17 









مه 


2 







یف 






N 


e 


6 محم ۳ e‏ را سام ي > 5 مه ؟ »)۰ 
5 تون یکت ب من بل هل ذآ آ ونر وین علیران ڪن 9 سوره الاحقاف 











8 - بر ص 1 اس ع ۶ ٠‏ ی لع 0 

کے مه جتنم صر سر و 7 ی س سرح فى م و 2 2 5 3 5 ۳ 5 : ۱ 1 ۳ 5 0 ۱ 
3 صد فانک 2 ومن أضل ممن ید عوامن دون الله من 3 ۳ مكية الا (قل ارایتم إن كان من عند الله») الای والا (فاصبر كما صر اولو العزم» 
57 کہ و ل سح ص سا مرا سس ص سس رم lA‏ 4 ۳۳ س 1 ۰ 5 5 020 ع ع E‏ 
© لادستجیب له إك يوم لقیلمة وهمعن دعایهمغفلون 2 الإ الآية» وإلا «ووصينا الانسان بوالدیه» الثلاث ايات» وهي أربع او خمس وثلاثود 
5 2 جوم و يلي خی وه البح رتوت ل RS = SO ATI‏ ورج ردي لي ات بو و e N‏ 583 : #3 


6 - وحم ۱ الله أعلم بمراده به. «تنزیل الکتاب 4 : القُرآنِ مُبتداً من ال : خبزی قالعزیز 4 في ملكه ف الحکیم 4 ۲ في صُنعه. ما خلقنا 
السّماواتِ والأرض وما بَينَهُما إلا خلمّا #بالحق 4 لدل علی فدرتنا ووحدانتتنا» «وأجَلٍ مسَمّی ‏ إلى فنائهما يوم الا والَّذِينَ کفروا عَمَا 
آنزژوا 4 : خوفوا به می القرآن معرضون ۳. قل: رانم : آخبروني ما تدغون #: تعبدون من دون ال آي : الاصنا يتقو رال 
آزوني 4 : آخبروني - تأكيدٌ - «اماذا خَلقوا 6 : مفعول ثان من الارض4؟ بيان «ما» . (أم له شرك) : مشاركة (إفي) خلق 8 السَماواتِ 4 مع 
الله؟ وأم: بمعنى همزة الانكار. 8 اتثوني بکتاب 4 مُنزل #إمِن قبل هذا القُرآنء [أو أثارة» : بقيّة وین عِلم 4 يُؤثر عن الاوّلین» بصحَة دعواکم 
في عبادة الأصنام أنها تُقرّبكم إلى الله «إإن كنم صادقی 6 4 في دعواكم. ّ 
۵- (ومن#: استفهام بمعنى النفي. أي: لا أحد «أضَلْ یمن یدفو6 : يعبد فين ون اللو أي: غیره من لا يَستَحِيبُ لَهُ إلى یوم القيامة». 


ا 


(۱) السيئة: القبيحة. وعمل: اكتسب من نية أو قول أو فعل. ونزل آي: وأحاط من كل جانب. ويستهزئ: يسخر. وقيل أي: قالت لهم ملائكة العذاب. 
والیوم : هذا الوقت . ونسیتم: تجاهلتم وآهملتم ما یوجبه. واللقاء : المقابلة. والموی: مکان اللجوء. والناصر : المعین المنقذ. وذلکم آي: ما ذکر من 
العذاب والاهمال. وبأنكم : تست آنکم . واتخذ: جعل . وهزوّا أي: مهزوة! بها. وفي المنحة: «هزوًا». وغرتکم: خدعتکم بمتاعها. والدنیا : التي کنتم 
فيها . وللمفعول يريد القراءة «لايخرَّجون». 

(۲) السماوات: مایحیط بالأرض من عوالم ملوية . وار موطن الحياة الدنیا. انظر تفسیر الایة ه من سورة آل عمران. والعال مجع الجنس من 
الخلق. و«رب» يعني الأول والثالث» لأن الثاني معطوف. وبدل أي: من لفظ الجلالة. وفي الثالث تعميم بعد تخصيصء لأن السماوات والأرض بعض 
العالمين. وحال: يعني أن «في»: تتعلق بحال محذوفة عن الكبرياء. وتقدم أي: التفسير للعزيز الحكيم في الاية ۲. 

(۳) ذكر خمس آيات مدنية» هي ذوات الأرقام ٠١‏ وه و۱۷-۱۵. و«الثلاث» في الاتقان ۳۲:۱: «الأربع». والظاهر أن الآيات ثلاث في الكوفي وهي أربع 
فى غيره. والخلاف فى العدد مصدره اختلاف الروايات في تعيين أواخر بعض الايات. 

(5) انر ارف عرد رر الجا وخا ا ریا من العدم. وانظر الآية ۳٩‏ من سورة الجائية. والحق: ماتقتضيه الحكمة والعدل بالحساب. وأجل أي: 
موعد ينتهي به عمر المخلوقات. والمسمی: المعین لایتقدم ولايتأخر. وکفر: آنکر التوحید والبعث. ومعرضون: منصرفون. ومن دونه : غیره. والاصنام أي : 
وغيرها من المخلوقات. ومفعول أول: يعني «ما". وتأكيد يعني أن «آروني» : توکید ل «أرأيتم». ومفعول ثان أي: جملة «ماذا». وبیان ما أي: «مِن»: للتبیین . 
وائتوني به: أحضروه. والعلم: المعرفة اليقينية. والصادق: من يقول الحق. 

(۵) الأضل: الأكثر ضلالا. ويستجيب له: يجيب طلبه. واليوم: الوقت. والقيامة: قيام الناس للحساب. والأصنام أي: ومن عبد من البشر والملائكة . 
فإنهم لایجیبون إلى شيء بدون ارادة الله» لانهم خاضعون لها فيما يعملون. والغافل: الساهي . وحشر: جمع بالقهر للحساب. والأصنام ا وغيرها من 
المعبودات. والأعداء: جمع عدو. وهو المعادي يكون سببًا لعذاب من ألّهه. والعبادة: التقديس والطاعة. والمشركون يعبدون في الحقيقة أهواءهم وما 
توارثوه من المزاعم. ولذلك ينكر المعبودون ما يدعيه المشركون. 


الحزء السادس والعشرون 0۰ 5 - سورة الأحقاف 





















دك 1 ار وى عو عر سا 
۰ ۰ 5 ۲۹ ۰ 5 ر 5 9 1 YR‏ 3 : 

و ای - الصا يا یجسول عا بد د ۱ سا ره أندآأء» 5 دعا 9 . #۲ ام ام و ن وراه رم سرس رس و د ر سه 7 سے ر 1 
0 1 يهم إلى شيء یسالو م ار کا ] ودا حشرا اشوا أعداءوكا يادي كَفرى تاودا 5 


45 


عبادتهم وغافلون ه. لأنهم جماد لا يعقلون؟ طوإذا خشر النَاسنْ كائوا) أي: ۶ 


مین 
و س ر س ر سر ت و ۵ سر س ی ر ورا 
۰ 


2 مس زد 

ع 7 4 تلع عنم ءاینشنا بيست قال الذي وا للحیلماجاءھ هذا کک 
عاك ue AA‏ : ا 1 ۰ اا .۵ ور ۳ 2 ما تن 0 

الا صنام #لهم4: لعابديهم 8 اعداء وكانوا بعبادتهم 4 : بعبادة عابديهم 4 عر و و 1 3 


شم 
SX‏ 
چ“ ل 


ال 
0 


033 


دوو و صر 42 FARE‏ 001 ع 
سحرمبين ار أمْيفَولُونَ افتربله قل إن | فلا تلكو 





A 
542 






کت ا مهن ی رت و ل اک ا ااا Ee‏ 7 ل 
۱- إوإذا تتلى عليهم» أي: أهل مكّة (آياتنا 4 : القرآن «بَيّناتِ 4 : ظاهرات اك 86 لم نالل شيكاهوأعلزيمانفيضويفيه لبد- شويدا ببى 20 
١‏ ۳ 1 ۱ 2 0*ظ ر 6 6 VSS IAI‏ کاس و 1 
موم و 5 07 تم ۳ 5 م ۶ 1 و ا :0 e‏ اتکی ای 5 E‏ اه 2 ۲ سر 7 گر س 0 
قال الذِينَ كفروا) منهم قللحق #4 أي: فى القرآن. ولَمَا جاءَهُم : هذا سح ٠‏ ویدت و وهوالغقورا جيم ل قل ما کت بد عَامَنَالرسل 
مبین # ۷ بين ظاهر . وم 4: بمعنی ابل» وهمزة الانكار ۶ يقولون: افتراه © أي : 5 وما آدری مایقعل ی ولا بك رإن أنيع الا مایق إّوماانا 3 


القرآ؟ قل : إن ات فزضا فلا تمیکُون لي من اللو : من عذابه میا 4 أي : ١‏ | تفیش كمعن اله وگرمید | 
لا تقدرون على دفعه عني. إن عدبي الله. لو أعلَمْ بما تون فيو4: تقولون في ۴ رید ایدم یدیل نیام سکم 
القرآنء #گفی بو - تعالی - #شهیدا بيني وبَيتكم! وهو القفوز» لمن تاب £ رکه ری الوم امیت وکال ان مكتروأ | 
(الرّحيمٌ ۸ به» فلم يُعاجلكم بالعُقوبة. + لب انوا ون خی ولو رده وید 
۲- فل: ما کنث بذعًا4: بديعًا من الوشل# أي: او مُرسَل. قد سبق قبلي كثير * 


سح مرچ مر مر مه 


۰ ج 0 5 ۳ اي 
ولون هلد فك ریم ل ومن کب موموح | 


500 
ما 


۰ ۰ 3 ۳ و و ع س 
۳ 3 فکیف تکذبوننی ؟ وما أدرى ما و ولا ١ ٩‏ الدنا؟ 3 وت 1 بلد 2 کر و | و مرو مز و س هک مر موی سے ص ص »ص 3 
۱ ۱ ۳ 7 : 3 ۱ ل بي د أي ا من بدي 5 ماماو رة ومد کب مُصَدِ قَْسَانَاعَرَيَالْكْنَذِرَ 4 
8 فقتل كما فعل با لا نبیاء قبلي ! اوترمون بالحجارة آم يخسّف بكم كالمكذبين قبلكم؟ 3 ألذن اماو ا ۱ >( ردنت قَالُوأْرينَا 1 
3 م ا 1 7 0 م س یر 0 ل ا ۶ 2 و . 5 ی 2 قدت م 0 
9إنْ4: ما نع إلا ما يُوحى إِلَيّ» أي : القران ولا أبتدع من عندي شيئاء «إوما أنا © : 1 
۴ 1 4 ا 





LÎ 1‏ یو هي مج سر وس همم سر سر هثم ١‏ 
بح 7 0 5 و 5 از 5 ۲ ع 5 و الله‌تها ستفلموا فلا ف لا حر رب 350 ١‏ 
إلا نَذِير مُبِينُ4 : بين الانذار. «إقل: آرآیشم»: آخبروني ماذا حالکم ون كان4 کوب ام سس ا 00 
ا ا و 6 . 5 35 2 و ل م : لك اب اة خنلدن فيا آیما كانوا تعملون (00) 9 
أي: القران من عند الله» وكفرتم به : جملة حاليّة» 9 وشهد شاهد من بنى إسرائيل 4 1 0 س 5 
E ۱‏ و ١ SS‏ و سس تور ين و نو ی ی ور 
هو عبدالله بن سلام #على مثله اي: عليه أنه من عند الله #فآمَنَ) الشاهد 
1 2 2 لور ل لجر ان 1 1 5 5 1 0-8 5 2 ی 1 1 5 یر ۳ 
واستکبرتم 4 : تکبرتم عن الايمان؟ وجواب الشرط بما عطف عليه: الستم ظالميت؟ دل علیه : $ إن الله لا بهدي القوم الظالمین 4 ۰ 
oe 5‏ ۰ 0 و ۰ 2 74 1 ود ره 5 a f. 12 ٠.‏ ص ی ۰ 1 + 1 ر مر 5 5 ° N‏ مر ؟ 
11 #وقال لین کفروا للذین آمنوا 4 أي: في حفهم: ولو کان4 الايمان #خیرا ما سَبّقونا إليه. وإذ لم يهتدوا) أي: القائلون «إبه» أي : 
A RS‏ ا E‏ ا ۳ ۰ 2 اب - أ يج ار ص اه لد لے د و 00 و و 2 
بالفران . ۶ فسیقولون: هذا4 أي : او و إفك 4 : 0 ۶ قدیم ۱۱ . ومن قبله ‏ اي : القران $ کتات موسّی 4 أي: التوراة 9 ماما ورحمة 
0 5 ه FY‏ ۶ 1 * .ا لاسا 3 ص م 5 3 5۹ و 1 8 م 5 وام لام ار سس 7 
للمؤمنين به حالان» 8 وهذا4 آي : القران 8 کتات مصَدق » للكتب قبلهء 8 لسانا عَرَبِيًا 4 : حال من الضمير في «مصدّق»2. و لینذر الذينَ ظَلَْمُوا 6 
1 ا ۳۳ ( . f‏ لخي > 
اي: مشرکي مکت و4 هو #بشری للمحییین 6 ۱۲ : للمؤمنين . 
٩۱۵‏ ۰1 2 1 . 2 ,وک یر خن از E‏ ۳ و ار ره م + DI‏ رم ۲ 
4 إن الذین قالوا: رينا الله . نم استقاموا 4 على الطاعة. و فلا خوف علیهم ولا هم یحزنون ۰۱۳ آولئك اصحات الحنت خالدین فيها 4 : 
A‏ 0 : ار ا سا دم 
حال» 9 جزاءً 6 : منصوب على المصدر بفعله المقدن اي : يجرّون 8 بما کانوا پعملون 4 ۱۶ . 





3 





# 


۳ 


نف 


0 سان را وف وک کات الله ورسوله. والحق: الصدق الثابت. ولما جاء‌هم أي: حين بُلْغوا به من غير نظر وتأمل. والسحر: ما يُخيّل للعقول 
والحواس غير الواقع. والانكار: التوبيخ والزجر. وافتراه: صنعه بنفسه. وقل أي: لهم. وهذا يعني أن المأمور رسول مكلف. لا كما يزعم الكافرون. 
وتکراره بعد نفك المبالغة في التوكيد. وفرضا أي: افتراضا عقليًا كما تزعمون» تسليمًا بالجدال. وتملكون: تستطيعون. والشيء: ماهو موجود أو محتمل 
وجوده. واعلم به: آکثر !حاطة بحصوله وأنه کذب منکم. وتفیضون: تعجلون في التکذیب. وکفی: بلغ الغاية في الكفاية والاغناء عما سواه. والشهید: 
الحافظ المقررللحق. 9 موی الکثیر الستر للذنوب والعفو عنها. والرحیم: العظیم العطف بالاحسان والفضل . وقول المحلي «به» لوقال: «الرحيم بعباده 
التائبين وغیرهم» لصح أن یترتب عليه قوله : «فلم یعاجلکم بالعقوبة» لأن الخطاب للمشرکین المکذبین . 

(۲) البدع : المتفرد ليس له مثیل . والرسل: جمع رسول. وما آدري: لا آعلم. وما يُفعل أي: الذي يقضيه الله فى المستقبل. و'أْوَرمُونَ» الواو: حرف عطف 
بعد همزة hl‏ وروي آن النبي یاه رأى في مايه نت إلى آرض فیها شجر وماء» وقص ذلك على أصحابه فاستبشروا» وکان المشرکون يسألونه عن 
ا فنزلت الاية 4. الواحدي ص ۰۱ وتفسير الالوسي ۱8:۲۲ . وأتبعه أي : لت مه وحده. ويوحى إلىّ: يبلغني جبريل محققا حفظه وتبليغ الناس به. 
والنذير: المهدد بالعذاب لمن كفر. ومن عند الله أي: بأمره وحيًا. وكفرتم به: کذبتموه. وشهد: أقر بالحق. وبنو إسرائيل: ذرية يعقوب. والتقدير للجواب 
غير مناسب . انظر «المفصل». ولا يهديه: يصرف قدراته إلى ما يناسب سوء اختياره واستعداده. والظالم: من يضع الشيء في غير موضعه. 

(۳( انظر سبب النزول في المفصل . والخير: مافيه نفع ومكرمة. ويهتدي: يسترشد إلى الايمان. وقديم أي: من أكاذيب الأقدمين. والامام: ما يُقتدى به إلى 
الخير. ت : العطف بالاحسان من الله. ومصدق لها: يحقق صدقها . واللسان : اللغة. والعربي: المنسوب إلى العرب. فهو بلغتهم فصیح بيّن واضح 
كما هو مصدق وصادق. وینذرهم : یهددهم بالانتقام . ومشركي مكة ا وغيرهم مر الکافرین. والشزى: النشارة والتبليغ بالسرور. والمحسن: من لزم 
الاحسان في النية والقول والفعل . 

0 قالوا أي : بألسنتهم أو بقلوبهم. والمراد آنهم یوحدون الله بالعبادة والطاعة. واستقام: لزم الطریق القویم في النية والقول والعمل . والخوف: الفزع في 
الآخرة من مکروه. ويحزن: يغتم لفقد ما يحب. والأصحاب: جمع صاحب. وهو الملازم للشيء. والجنة: البستان العظيم. والخالد: المقيم أبدًا. 
والجزاء : المکافاة. ویعملون: یکتسبونه. 


5 - سورة الأحقاف 


5 دهم 


الحزء السادس والعشرون 





































-١ 8‏ #ووصَینا الانسان بوالدیه خستا € . وفي قراءة : : «احسانئا) آي : أمرناه أن بحسن 
3 الیهما . فتصت «احسانا؛ علی ا بفعله ا ومثله «حسنّا». «حَمَلَتَهُ أ مه 
5 کو م > رو و ن و م گم 

4 کرهك ووضعته کرها € آي : على مشقة» وحمله وفصاله 6 من الرضاع «ثَلانُونَ 
0 شهرا . ف آشهر أفل مَدة الحمل ی له وقيل: إن حملت به 
و 2 ع له وِحَتَّى) : غاية لجملة مقدّرة أى : : وعاش حتی 9 إذا بلع 
3 او 2 1 ا 7 و 

7 دریین ست ری شین ۱89 | أؤليكا رب ده 6 هو كمال قر و أف ثلاث وثلاثون سنة أو ثلائون» وبَلْعَ أربَعِينَ 
3 مه يال سو و AN‏ مر ا سه سے يس ۶ مم دز 

شقبل عم اسن حسَنماعیلوا وننجاوزعن سیاتر قاط 1 سَنة 4 اس تمامها وهو أكثر الاشت #قال: رب 6 ا آخره 3 نزل فی أبى بكر 
2 محر م2 مور سور ام جح لمك را مس ی 5 ۱ ی ۰ و 
اوعد ادو رو و 5 والزى 1 الصّديق» لمّا بلغ أربعين سنة بعد سنتين من مبعث النيي و آمن به» ثم آمن أبواه ثم 
2 ۳ س 6ج سر سر یی رر هو و 2 

0 ولدَيهِ َف تيدان أن أخرج وقد خلت القرون 2 اينه عبل اجن ثم ابن عبد الرحمن آبو عتيق - (أوزْغني» : آلهمني و آن اشكر 
6 سرچ سے الرس رو 2 سوم کک صر ور سے ا بے ر ر %3 

: 00 مه ان اله وتلکءامن ان وعداو حق قيفو و مك التي آنعمت 4 بها على وعلى والدي 4. وهي 3۳ التوحید» ژوآن أعمّل 
6 مهال ل استطيراً لت )ولي كان عرق ی هم 1 صالتا ترضاه 4 و هن( یعذبون في الله - «واصلخ لي في در بتي 4 
۳2 صرح مرو 1 سح مر بو 8 3 1 

1 المولف] رد خلت من5 بل من انرز كا ا ا نکلهم مؤمنون . فإني تبت إِلَيكَ. وني ن المسلمين ه .١‏ أُوليِكَ4 آي : قائلو 3 
2 سم سیم سے کی رک ا له 1 مس رز و 0 1 1 ۵ 2 الد 1 1 وما ۱ 
3 کیر ی ولک کت یروق مهم وش | لقول» ایو بكر وغیره» این ع بقل عنهم حيو اح 6 ی ۲ سس 7 قیلوا؛ 
۳2 شاو EE DEE E‏ كت و۳ 5 0 0 ویتحاوز عن سیئاتهم فى اصحاب الجنة 4 : حال» اي : كائنين 8 جملتهم وغد 
ل بظاموت ل ووم رشن تارا ھب عیب و ا مه 1 7 3 و 77 : ۰ 5 مر عه للع ۲ م و 

E‏ م لاہ رمرم SF‏ الصدق الذي كانوا يوعدون 8 ۱١‏ 4 في قوله تعالى : (وعد الله المومنین والمومنات 


2 1 کوس 0 روو ۴ 1[ 2 
7 قف واي لدنیاوا واستملع ها وم روت داب هون 1 جنات» . 


ماشه رود الک بالق وام سمو | 


( 42 ت و و 
اک ی کی و و ونوا وف ر 





مومس ۲- (والَّذِي قال لوالِديه) - أريد به الجنس: «أَفَ4. بكسر الفاء وفتحهاء بمعنی 
مصدرء أي : ننا وقبحًا ولکما 6 : ا منکما . «أتعداننِيَ 4 - وفي قراءة بالادغام 
- أن أخرّج4 من القبر (وقد خلت القَرُون): الأمم من قبلي)› ولم تخرج من القبورء ووهما يَستَغِيثان الله4: يسألانه الغوث برجوعه 
وان إن لم ترجع لوَيلّكَ) أي : : هلاكك بمعنى : ملكت . ین بالبعث» (إنّ وَعدَ اف به وق . 7 ب 
(إلا آساطیر الأولينَ) ۱۷ : أكاذيبهم . (أوليك لین جب (إعلّيهم لول بالعذاب» «في أُمَمِ قد حَلَتْ يِن قبلهم ین الجنْ والانس 
هم کانوا خاسِرينَ6 ۱۸ . 


۳- و ولِكلٌ» من جنسّي المُؤمن والکافر رجات فدرجات المؤمن في الجنّة عالية» ودرجات الکافر في النار سافلة» 8مِمَا عملوا 6 آي : 
المؤمنون من الطاعاتء والكُفّارٌ من المعاصي. 9 وَليُوَفِيهم 4 أي : الله - وفي قراءة بالنون - 9(أعمالهُم»4 أي: جزاءهاء وهم لا بظلمون ١9‏ 
فا ق لیم وراد للكقار: ژویوع يُعرَضٍ الذِينَ کفروا على الثار# بأن تكشف لهمء يقال لهم : «أذهبتم # - بهمزة وبهمزتين» وبهمزة 
ومدة» وبهما وتسهيل الثانية - طیبانکم » باشتغالكم بلذاتكم في خیایکم الدنیا واستمتعتم) : و تمتعتم ليها . فالیوم ترون عذات الهون# 
اى الهوان» بما کم تستکبرون4: تتکبرون في الأرض بغیر الحَق» ویما نئم تَفسْقونَ) ۲۰ به . E‏ 


(۱) وصى: أمر وفرض. والانسان: کل إنسان. والوالدان: الأب والأم. غلب فيه المذكر على المؤنث. والحسن: البر والاكرام. وحملته: في بطنها. 
وفصاله: فطامه. انظر «المفصل». وأشكرالنعمة: أستحضرها في نفسي 
وأذكرها بالثناء عليك. وأنعمت: تفضلت بها. وأعمل: أكتسب بالنية أو القول أو الفعل. والصالح: ما أقره الشرع. وترضاه: تقبله وتثيبني عليه . وأصلح أي : 
اجعل الايمان وعمل الخير ثابتين. الأولاد والحفدة. اعترفت بذنبي وتعهدت بتركه وطلبت المغفرة. والمسلم: من أسلم أمره إلى الله. 
ويُتقبل: يُرضى ویثاب . ویتجاوز عنها: لایعاقب علیها. وفي ث وقرة العینین والمنحة والمطبوعات : اتتقيّل . . . وتتجاوز». والسيئة: العمل القبيح. وأصحاب 
الجنة : انظر الآية ١5‏ . والوعد: التعهد بما هو خیر. والصدق : ما هو واقع حتمًا . ویوعدون أي: ملكو وشا رق وقوله تعالى في الآية عرو الو 
(۲) قال لهما ا عندما دعواه إلى الايمان. والجنس آي : أن «الذي»: متعدد المعنى يراد به كل من یقولون مثل هذا القول. وبفتحها يريد القراءة «أْف». 
وانظر «المفصل» للتعليق على عبارة المحلي . وتعد: تخبر وتتهدد. وبالادغام يريد القراءة «أتَعداني). وأخوج: اس تاه وخلت: مضت. والقرون: جمع 
قرن. وهو الأمة. وتقدیر «إن لم ترجع» يقتضي الفاء ذه الى تالف القانيك:,والأساطي: جمع أسطورة. والقول: الحكم. والأمم: جمع أمة. والجن: 
واحده جنى. والانس : واحده انسی . والخاسر: من فقد ما لدیه وما یمل . 

(6) الان ها المذكوران في ول الآيتين ٠١‏ و۱۷. والدرجات: المنزلات المتفاوتة. ويوفيهم آعمالهم: يکافتهم علیها كاملة. وبالنون يريد القراءة 
١ولِتوَفيَهُم)‏ . والفاعل ضمير العظمة: نحن. ولایظلم: لايُجار عليه. وأذهبتم: أفنيتم. وبهمزتين يريد القراءة أأَذْهَبْتم»؟ وبهمزة ومدة «َذهبتم»؟ وبهما وتسهیل 
الثانية «أذهَبتم»؟ بجعل لفظ الثانية بين الهمزة والألف. والطيب: ما يستلذ. واليوم: حين الجزاء. وتجزون: تعاقبون. والحق: ما يستحقه المخلوق. وتفسق: 
ترتكب المعاصي . 


ووضعته : ولدته. وبلغه : صار فيه. ورب آي : يأ ربى . وأبو عتيق اسمه محمد. 


والذرية : 


وت : 


الحزء السادس والعشرون همه 5 - سورة الأحقاف 


ەه ۳ و O‏ | حتاف _ كن E‏ 
ی عادٍ 6 هو هُود - عليه السلام - [إذ) إلى آخره: بدل اشتمال کا ر رورو BE FOS‏ ۳ 
6 ۴ وا 


۱ 5 : اد 5 آخاعاد اد 1 قو 2002 EE‏ 1 

آنلز مه : با عا واد باليمن به منازلهم - لأوقد خلت ا رر ر و 20 

00 فو 7 رو 3 بابرا 0 1 e‏ من بان ید یه ومن خلفه< ree‏ مان اعد 50 

: مضت #من بين يديه وین 4 أي: من قبل هود ومن بعده 3 ام 9 0 

0 9 ۱ 56 عابو معظیم 5الرا احا لاعن ناف 3 

ال أقوامهم - وأن) أ : بأن قال : و لا تعندوا إلا الله © . وجمله «وقد خلت» 8۶ ۱ 3 

2 دما تعد تا ان کت مر الص لدف( )قال انما لعا عا 2 

معتر ضة . نی أخافٌ علیکم 4 إن عبدتم غير الله إعَذابٌ يوم عظیم ۱ . قالوا: 0 وب بد 0 4 

أجثتنا لتأفكنا ع المتنا» : لتص فنا ع عادتها؟ #فالتا بما تمزناگ م العذان عر کا وأبلضهرماآزسلت بدو کی ريد فوما هاور © ۲ 

چا إتأفكنا عن لها : لتصرفنا عن 9-5 ' فالتا بما تنا) من العذاب على ١‏ م كاه 00 یلید ب ند م 
ین إن كفت ی الضاوقین) ۲ ۳۲ في أنه يا تين . قال 00 نما ۳ عند کي فلما عاضا ستل 00 0 

7 كه 8 ۹ ماس ما و 










as‏ 4 10 درو و 




















4 قومًا ا ۲۳ ام ا ۱ ا e‏ 





3 ور مين لر 0 2060 0017 که مآد مک کم فد 0 
:؟] وج له ارم را وافیده ضما ای عم عه | 
١١‏ َلآ مره ولا آفید تم تن تنم توت 


ایت له وعاق بهم ما نویه سکره وت 7 ولمَد 4 


00 رأوة4 أي : ما هو العذاب #عارضا: سحابًا عَرَضَ في أفق السمای 
ل( مستقبل آوديتهم قالوا : هذا عارض مُمطِرنا 4 أي : مُمطرٌ إيانا - قال تعالى: يبل 
هو ما استعجّلتم به) من العذاب. «إريخ» : ل من «ما» (إفيها عَذابٌ أليم4 ۲6: 
مؤلمء تمر : تهلك کل شَيءِ) مرت عليه» «بأمر رَبّها4: بارادته» أي: کل 






0 5 جر س سرو س ج ےک ا و ج و سر ۳ ُ 

1 تکام من لقرئ وصر فا لأينت لعلهم رجعون‎ ٠ 

عن نع اراد اهلا که بها . فا هلکت رجا نساء وصغار وا 1 4 ان طارت 8 الک ره 7 5 ا .€ 
و بع حم ۰ 7 ووم ص مر e‏ 
23 مس ند ۴۸ 9 فلولا دصر ناو من هون سا 3 

بذلك بين السماء والأرض ومر قته› وبقي هود ومن آمن معه - #فآصبخوا لا تری إلا 5 وس یام E‏ چم 1 
€ بَلْصَلْواْعَتَهُموَدَلِكَإفكهم وما کانوایفتروت © 19 


ا . گذل 6: كما جديناهم اتحدى القَّوءَ ١‏ 66> غرهم. 3 4 1 
۹ لك جزیناهم #نجزي القوم المَجرمِينَ) ۲۵ غیرهم J berezan SS E‏ 


۳- وولقد مَكَنَاهُم فِيما» : في الذي 4 : نافية أو زائدة يإ مكناكم 4 - يا أهل مكّة - [فيه) من القَوّة والمال وجَعَلْنا لَهّم معا 6 بمعنی : 
اشقا وآبصارًا وأفئدة4 + قلو یا نما أغتى عَنَهُم سَمِعْهُم ولا آبصازهم ولا أفئدتهُم من شيء: 4 أي : شیتّا من الاغناء - ومن: : زائدة - و إذ4 
معمولة ل «آغنی» وأشربت معنی التعلیل کانوا بححدون بآياتِ الله 4 : حججه البيّنة! #أوحاق # : 30 # بهم ما كانوا به يَستهزئُون) ۲۳ ائ 


۽“ ت 


العذات ی أهلكنا ما خولکم من القری 4 ی من آهلها کمود وعاد وفوم لو ط» (وصرَفْا الایات 4 : کرّرنا الخجج الات «لعَلهُم 
غ- - #فلولا: فهلا (نضر تصَرهم هم 4 بدفع العذاب عنهم ء الَّذِينَ انَخَذُوا من ذون الله قَرّبانًا 4 : 3 متقرنا بع بهم إلى الله ۱ نات | معه . وهم الام 


ی اي ِ وقربانا: ا يه دق بل منه یل ضلا غابوا عنم عند تزول 
2027 محدذوف ؛ فيه . 


)۱( أخوهم : واحد من قبيلتهم. وعاد: من العرب العاربة. وبدل يعني أن «إذ»: بدل من «آخا". والأحقاف: جمع جقف . وهو ما استطال واعوج من 
الرمال. وبالیمن أي : بين حضرموت ۷ والنذر: جمع نذير. وهو المهدد e‏ کفر . وتعبد : تقدس وتطیع . وجات آخشی. والعظیم : الهائل 
لما یکون فيه من البلاء. والالهة : جمع له وهو ما يعبد من المخلوقات . واثتنا به: أوقعه بنا. وتعدنا: تهددنا ااا من یقول الحق. والعلم: الاحاطة 
الكاملة بالكون والحياة. وأبلغكم : أعلمكم . واوشلت اة كلفت لةه وار « آعلم بالیقین . وتجهلون أي: صفتکم الجهل بالحقائق . 

و اد و۵ ایا ومستقبلها : متوجها إليها. والأودية: جمع الوادي. وممطر إيانا: یکشف المخل. تس به: طلبتم تعجيله. والريح: الهواء 
المندفع بسرعة. والعذاب: التعذیب. وأصبح: صار. وفي ث وقرة العینین والمنحة: «لا يرى». والمساکن: جمع مسکن؛ أي: ماتبقی منه بعد الدمار. 
ونجزي: نعاقب . والقوم : الجماعة من الرجال والنساء. . والمجرم: المنهمك في الاجرام والعصیان باختیار وعزم. 

7 تناه :۲ آقررناهم. وزائدة أي : لتوکید المعنی. وجعل: خلق. والابصار: جمع بصر. والأفئدة جمع فژاد أي: ما درك به کل محسوس أو مفهوم. 
وما آغنی عنهم أي : لم ینفعهم . وزائدة آي: للتنصيص على عموم النفي . ويجحد: يكفر. ونزل أي : وأحاط من كل جانب. وهر شن :واهلك: 
آفنی . وما حولكم: الخطاب لأهل مكة. والقری: : جمع قرية. . وهي البلدة. وئمود: : قوم النبي صالح > من العرب العاربة. ولوط: ابن أخي إبراهيم» کان نما 
قرب مدينة حمص . وصرفنا أي : لأهل تلك القرى . ويرجعون: يغادرون الكفر إلى الايمان. 

)٤(‏ ملا: : حرف بويج الجبع ان ونصر: حمى. واتخذ: جعل. و«الأصنام» تفسير ل «الذين». و«أي هم» يعني آن. قدند: اتخذوهم . . وعنهم: عن 
انقادهم . واه فقد كانت الأصنام معهم حين الاهلاك وأصابها ما آصابهم . وکذیهم : ادعاء شفاعة الأصنام» وهوالذي آرداهم من غير شفیم . ومصدرية : 
يعني أن المصدر الموول معطوف على «إفك»» آي : وکونهم مفترین . وموصولة أي : اسم موصول معطوف على «إفك» اناد 


5 - سورة الأحقاف 665 الجزء السادس والعشرون 
ا EET‏ ار وو HA ESE‏ 1 


بت 7 کل مه سل ان عر عا سح اس م کو س س 7~ 
0 واذصر EEE‏ عور بتالقران فلا و 
سس و 1 و 0 2 
مت ۳ ای ار مهم نورين 1 





۱- 8و6 اذکر «إذ صرفنا 4 : أَمَلنا #ليك ترا م مِنَ الجن4 جنْ نصییین الیمن أو چن 
aT‏ واد سر اي باصحاه الي 2 


3 : 0 

١ الشيخان - 9 مون اله فَرآن» فلَمًا ضر وه م قال 1 ع قال‎ 8 0 220 A 

2 و 7 4 آنصتوا) 5 لا ستماعه . (فلمًا فضي 6 : راز رم لوا 8 ۳ 
2 ۱۳ یمالک و یت ۶ 4 ۱ 
2 مصر a‏ 9 مک E‏ ۹ : العذا 1 ا وكاتوا نهو دا . 
SES 0 0 0 ea‏ وكاتوا يرد 

يا یی و سگم تن ۲ (قالُوا: با قَومَناء لا سَمِعْنا کناب هو الفرآن. (إأنزل من بَعدِ مُوسَىء مصَده 
36 28 € ا ا لع 

دوکر وک نداي لير © 3 ومن لات ایال و لما بین يديه 8 اي : تقدمه کالتوراة «يَهِدِي إلى الق : الاسلام #والی طریق 
4 ر 4 ˆ ا ۰ 

َ لس يِمُعَجِرٍ في آلارض ولش له من دونه ولي یک 4 مستفیم 6 ۳۰ أي : طريقه . ويا قومّنا آجیبوا داعي الله | َك إلى الايمان» 
١‏ ح کین رواد یی لوت و (وآیثابه تغفز لَكُم) الله ین نکم أي : بعضّهاء لا منها المظالم ولا تُنفر إلا 
۳7 4 وس مه - لمعم تا 0 4 

E‏ ی بد ر عجن و ی اموق بل 7 برضا وین تین : مولم . ومن لا يحب داعي الله فليس 
l2 ۳72‏ مر سرو س موسر أن ا 17 0 ۱ ۱ له 

که لت وتيك © 6 ب ووم برض زین كفر خر 1 يعجر في ۱ 0 : 0 ١‏ 0 1 وگ 1 4 ۱ 
6 ب اه 2711 ۹ أ 589 يجيب من دونه ای : الله 8 ولباء 6 ۳ ر پدفعون عنه اب ولك 4 ١‏ 

1 بس یلح اواب وریت ال وفوا لَعَذْابَبما يما 3 1 ۲ ۳ ی 7 3 
۳2 ۶ ع سر رو تقر AEG‏ كين مسر 2 3 لم يجيبوا 9 في ضلال مبين #4 ۳۲ من ظاهر . 

8 كس تكفروا 1 د اا | العرْممِنَالرسل 4 1-1 E7‏ و ۱ 1 1 

ا ۴ اخ 3 (إأولم يروا 4 : يعلموا» ائ منکرو البعث» 8 ان الله له الَذِي خَلَقَّ السّماوات 
کک کاک ررق ما ور تقار ا ا ۱ 7 

: وتپ یراو عدوت لويلمثوا إلا 8 والارض ولم يَعْيَ بحَلقهنَ # : لم یعجز عنه بقاور 6 : خبرٌ «أنّ» - وزيدت الباء فيه 
۳2 سه سنا عر عه اق رم ع فا و 0 ra‏ مس جح ا 5 چا 2 

3 ماع ین نهار بانع هَل يهلك إلا القوما - نَ 69 2 لأن في و ین ا 0 علی آن بحيي ا بَلى) 2 قادر 
| 


4 E 2 شرو دوز‎ e SE 


! لمر ريا ونيا وني نيا ونوا رفن ون زرا تيا يا قي الي نيا امس نما ليا عناق 0 / 


0 با لس ليس هذا) التعذيب «(بالحقٌ؟ قالوا : بى »› ۳4 

قال : فذوقوا العَذابَ بما کم تكفْرُونَ ۳4. فاصبر # على أذى قو مك کما صبر 

ولو لعزم 4 : ذوو الثبات والصبر على الشدائد #ه مِنَ الرَسْلِ 4 قبلك. > فتکون ذا عزم - ومن. : للبيان فکلّهم ذوو عزم. وفیل : للتبعيض فليس منهم 

دم لقوله تعالی : «ولم نجذ له عزما». ولا يونس لقوله تعالى : «ولا تک گصاحب الخوتِ» - ولا تستعجل لَهُم6 : لقومك نزول العذاب بهم . 

قیل : كأنه ضجر منهم فأحبٌ نزول العذاب بهم ۳ بالصبر وترك الاستعجال للعذاب. فإنه نازل بهم لا محالة. 9كأَنّهُم يَومَ يَرَونَ ما 

یی ل ا (لم لوا في الدنيا في ظتهم لا ساعة من تهار) . هذا القرآن بلاغ : تبلیغ من الله - وه ان ت 
. #فهل آي: لا (یهلك 6 عند روژية العذاب 11 الوم الفاسقونٌ ۳ أي: الکافرون؟ 





صم 


مدنية الا «وكأيّن من قرية» الآية» أو مكية» وهي ثمان أو تسم وثلائون آية. 


)١(‏ روي أن النبي يي كان يقرأ القرآن ببطن نخلة» ولما سمعه بعض الجن أنصتوا إليه» فنزلت الآیات ۲۹ -۳۲. المستدرك 505:7 . وكان هذا قبل الهجرة بسنتين» 
وهو يصلي صلاة الفجر مرجعه من الطائف. انظر المسند ۱۷:۱ . واذکر أي : لنفسك والصحابة بشارة ولقومك یتنا تا لأنهم كانوا أولى من الجن 
بالایمان» إذ آنزل علیهم القرآن فکفروا به. وهم أهل اللسان الذي آنزل بی ومن جنس النبي ييه > وهؤلاء جن لیسوا من جنسه؛ وقد آثر فیهم سماع القرآن فامنوا 
به وبمن آنزل عليه» وعلموا أنه من عند الله. البحر 1۷:۸ . وأملنا أي: وجهنا. والنفر: الجماعة بين ثلائة وعشرة. والجن: واحده جني. وهو مخلوق من النار. 
ونصیبین : مدينة على طریق الموصل إلى الشام. ونینوی: مدينة النبي يونس بقرب الموصل . وبطن نخلة: مکان بين الا وشن الامامان البخاري 
ومسلم. وما ذکره المحلي هنا تلفیق؛ بين رواية المسند والمستدرك وما رواه الشیخان في سبب نزول سورة الجن . انظر الأحاديث ۷۳۹ و1۳۷ في البخاري و٩٤٤‏ 
في مسلم والاية ١‏ من سورة الجن . ویستمعون: یبالغون في الانصات والمتابعة والادراك . ولما آي : حینما . وحضروه أي : صاروا معه وبمسمع لما یتلی . وقراءته 
ا للقرآن. و الجماعة من الجن . والمشهور أن الجن فیهم اليهود والتصاری والمسلمون والمجوس وعبدة الاصنام. . تفسیر الرازي ۰ (۲) سمعناه : 
سمعنا تلاوته. وأنزل: أوحي من عند الله. والمصدق: الموافق المحقق للعقيدة وأصول الشريعة . دى ٠‏ برك ویومل :, اوالخن: الا مر االات ا 
بطريق العقل السليم. والمستقيم: المعتدل. وأجيبوه: أطيعوه. وداعي الله: الرسول المبلّغ . وآمنوا به: صدّقوه. ویغفرها: يسترها ويعفو عنها. والذنوب: جمع 
ذنب. وهو العمل السيئ. وبرضا أربابها ای بعد عفو المظلومين. ويجير: يمنع ويحمي . . ولايجييه: لایطیعه . وفي الأرض أي : في هذه الحياة الدنيا حيثما توجه. 
ویفوته : ينجو من سلطانه وعقابه . والاولیاء: جمع ولی . والضلال : الخطاً والضیاع . (۳( أولم يروا أي: لقد علموا باليقين الثابت . وخلقها : أوجدها من العدم. 
والسماوات: ما يحيط بالارض من عوالم عُلوية. والقادر: المستطیع المتمکن وحده. وخبر آن: يعني «قادر» وأنه مجرور لفظا مرفوع محلا. . ويحبيهم : : یخلق فيهم 
الحياة بالبعث. والموتی : جمع میت . والقدیر : البالغ القدرة والتمکن لایعجز عما يريد. ویوم آي : وقت . والحق : الواقع حتما . وذوقوه: : قاسوا آهواله. 
وتکفرون : تکذبون التوحید والبعث . والصیر هو الوئوق بحکم الله مع الثبات على الشدائد. وأولو أي: أصحاب» واحده: ذو. والرسل: جمع رسول. وللبيان آي: 
لتبيين الجنس المبهم في «آولو العزم» أي : كل منهم صاحبه وملازمه. . وللتبعيض : يعني أنها بمعنى : عقن : . والاية الخاصة بادم هي ذات الرقم ۵ من سورة طه» 
والخاصة بيونس هي ذات الرقم ۸ من سورة القلم . وتستعجله : تطلب بالدعاء تعجیل نزوله . . ویرونه: يبصرونه عبانا ویقاسون آهواله . ویوعدون: يهددون به. 
ویلبث : يعيش . والساعة: القلیل من الوقت . والنهار هنا بمعنی اليوم . ويهلك : ینزل به آشد العذاب. والفاسق : المنهمك في العصيان والكفر . 


الحزء السادس والعشرون ۷ 6۵ /3 قف لس 


Gd 


نس م اة انز ایح 
۱- (الذِينَ كَمَرُوا» ا الله) أي : الایمان 


3 


«(أضل4: أحبط (أعمالهُم» ۱. كإطعام الطعام وصلة الأرحام» فلا ا لها في 
الآخرة ثواباء ویجزون بها في الدنيا من فضله د تال .مد (والَّذِينَ آمنوا ‏ أ ۱ 3 1 
الانصار وغیرهم. (وعملوا الصَالِحَات قوب بما 1 على حن ان _ © م رمم و 

ل ی ری ام و عوا یل وآن الس ء اموا اب 
sS‏ . #دلك 6 أي : eA:‏ ا 0 ۳ سأكب 14 یگ 


2 مس قرو عر طرش 2 


سم ر 3 7 سے سے س ص ےا رو 
الذینَ كَفَرُوا الوا الباطل 6: الشيطانء وان الَّذِينَ آمَنُوا ابا الحَقّ» : العُرآنَ 6 ود نتموهرفشد ھک بعد وماد ی 


534 اليو م 
1 لت رت سین 
0 ع کے أ 


O‏ 23 مب بر r‏ سے ہے کے 


ین ربهم . گذلك) أي: مثل ذلك البيان 9يَضْرِبٌ الله للتاس أمثالهُم 6 ۳: ین N:‏ آوزارها دك ولویساء له لانص ریم و یت 1 
أحوالّهم» فالكافر يُحبط عملّه» والمُؤمن يَغفر زلله. ' 51 وی سيل افر بي اله س 


۲- فذا لقیثم الْذِينَ كَفَرُوا فضَرْبَ الرقاب4: مصدرٌ بدل من اللفظ بفعله» أي: O ٠٠‏ ا همم ۳ب 1 
فاضربوا رقابهم» أي : اقتلوهم . وعبر بضرب الرقاب لان العالت في القتل أن يكون 3 E‏ ورو ا بتکم وتا أقدا مک لوزن کت 1 
۳ اد ؟) اھ ر اد ی e ea‏ 2 و ره سه ل و سد رو 1 سے ر سے نیم مه 3 
يبصرب الرقبة . 9 حَتَى ادا آنختتموهم» : اکثرتم فيهم القتل و فشدوا6 اي : ۲۹ ۳ سسا طم واصلاء 21 (ه) دک باتهمکرهواما اما انر لاه 17 ر ا 
فامسکوا عنهم وا شدوا ۵ الوّثاق : ما يُوثق به الا - ما مت ےم تس کر سم مرت ۱۳ 
مسکوا عنهم واثیروهم وشنوا E‏ سری - لا ع ھر © نت يأ لاض رواک 1 
بعد 6 : مصدر بدل من اللفظ بقعله» ای تمنون علیهم یز من غير ۱ سے سے مر رم مه ر 3 سے س ر کے بر سر مر للکقرينآ ملي 4 
ال ا 7 7 اکت E ef‏ ی ا E‏ 
شي ۰۶ و وإما فداء 4 تمادونهم بمال أو اسری مسلمین - 8 حتی ند تضع الخرب 4 8 دز 
آي: آهلها (آوزازها6: أثقالها من السلاح وغیره» بأن یُسلِم الکفّار أو یدخلوا في 
العهد. وهذه غاية للقتل وألا تیور 
۳ دك 4 : خبر مبتداً مقر آی : الامر فیهم ما دک ولو يَشَاءٌ الله : لانتضر منهم 4 بغير قتال» (ولكن» أمركم به یل بَعضَكُم يبتعض 4 
منهم في المتال» فیصیرٌ من قتل ۳ إلى الجنة ومنهم إلى 0 «والذین لوا 6 وفي قراءة «قاتلوا) - الایة بر لت يوم أ حد» وقد فشا في 


و 
م 
یم ل نز 
س 


کک 





المسلمين القتل والجراحات 2 # في سبیل الله فلن يُضِلَ) : يُحبط #أعمالهُم 4 سیهد سیهدیهم4 في الدنيا والآخرة إلى ما ینفعهم » و ویصلح 
بالَهُم) ه : حالهم فبهما يعااق ‏ ودر جواة في «ميلواء تَغلييّاء وله لت عرفها ¶ : يها «إلْهُم6 ٦ء‏ فيهتدون إلى 


مساكنهم منها وأزواجهم وخدمهم» من غير افص ل . 

-٤‏ یا آیها الّذِينَ منوا إن تَنصروا الله أي : ديه ورسوله یر کم 4 4 على عدوّکم. ررويْكَيْتْ أقدامكم» ۷: يبتكم في المعترك . يإ والَّذِينَ 
گفروا من آهل مکت مبتدأ خبره : لعو ا پدل علیه : ا لهم» ائ هلا کا وخيبة من الله ووأضَل آعمالهم 6 ۸: سل فا "تسر 41 

دك أي: التعس والاضلال باتهم گرهوا ما آنرّل الله من القرآن المشتمل على التکالیف. #فاحبّط آعمالهم 4 . آفلم يَسِيرُوا في الارض 


)١(‏ كفر: أنكر التوحيد والبعث والرسالة. وصد: منع. والسبيل: الطريق شرع للهداية. وأحبط: أفسد. والاعمال: جمع عمل. وهو ما يقوم به الانسان من 
نية أو قول أو فعل. والأرحام: الأقرباء. وامن: عرف قلبه التوحيد وما يلزمه. والأنصار: الذين آمنوا من أهل المدينة» ونصروا الاسلام يي 
والصالح : العمل الذي يرضاه الله . وآمنوا به: صدقوه. ورل أوحي بلسان جبریل . والحق : الثابت أبدًا ينسخ غيره ولاینسخ. > ومن ربهم: : من عنده وبأمره. 
والسيئة : القبيح من العمل . وأصلحه: وجهه إلى الخير ووفقه فيه. والبال: واحده بالة» أي: حالة. والا يعصونه» كذا. والصواب: إذا فعلوا السيئة تنبهوا 
للتوبة والاستغفار. واتبعوه: لازموه بقصد وعزم. والأمثال: جمع مثل . وهو الحال والشأن بما فيهما من العجب والغرابة. (۲) روي أن الآيات ٠١-4‏ نزلت 
یوم آحد تر الل یه كرون لهم الغلبة: ویکون لهم توا ومن وفداء. وذلك بعد أن خسر المسلمون المع رکت وتبجح المشركون وتغنوا بعزة 
الأصنام . انظر لباب النقول. ولقیتموهم: قابلتموهم في الحرب . وکفر: کذب الله ورسوله» أي: هو مشرك من العرب ولم يكن له عهد أو ذمة. والضرب 
أي: بالسيف ونحوه. والرقاب: جمع رقبة. وشدوه: احزموه بقوة. والمن: التكرم بتحرير الأسير مجانًا. وبعد: بعد انتهاء الحرب. والفداء: إطلاق الأسير 
بعوض. وتضعها: تنزعها عنها وتلقيها. والأوزار: جمع وزر. وهو الثقل. وهذه غاية أي: أن المعنى: حتى لايبقى للعدو المذكور شوكة» فيترك الحرب 
ویسالم . وبعد ذلك يكون منّ أو فداء. (۳) يشاء: يريد أن ينتصر بالكوارث المستأصلة. ويبلوه: يمتحنه ليظهر مافيه. ومنهم أي: ببعض من الكافرين. 
وقتلوا : در عليهم أن هدوا قال در لهم أن یجاهدوا. وسبيله: طریقه من العقيدة والشریعة. ویهدیهم: يرشد الاحیاء إلى الصلاح والموتی إلى 
الجنان . ویدخلهم : یقذر لهم الدخول. والجنة : البستان العظيم . (5) تنصروا دينه: تدافعوا عنه وتغلبوه على الکفر. وینصرکم : يؤيدكم ویغلیکم . ویشتها : 
مكنا من :الات في اللقاء. والأقدام: جمع قدم . وأهل مكة آي : وغیرها. ومبتداً خبره: يعني أن «الذین»: مبتدگل والجملة المقدرة «تعسوا»: خبره. 
وكرهوه: نفروا منه لأنه يخالف شهواتهم. وأنزل: أوحى. ويسيرون أي: يمشي الكافرون ويرحلون للتجارة وغيرها. وينظر: يتدبر ويفكر. والعاقبة: النهاية 
العجيبة. والكافرون: المنهمكون في الكفر. والأمثال: جمع مثل. وهو النظير الممائل في الهول والشدة. و«وليٌ وناصر» فيه حذف المضاف إليه لدلالة ما 
بعده علیی وهو جائز في الشعر والنثر. ولا مولى لهم أي: لاناصر لهم ولا معين. 


۷ - سورة محمد 6۰۸ الحزء السادس والعشرون 






















قم EEE‏ وو و كل سعف ما 9 

ےر و اک دلت 9 فینظروا: كنف كات عاقة از قبلهم؟ مر الله عليهم» : : أهلك الله آنفسهم 
١‏ ید )ی منوا وعلو لصحت جنلتٍ جحرى من کرو ١‏ دين 4 لعا ا ا 
باب یکوک 1 و E‏ وأولادهم وآموالهم > #وللکافرین آمثالها 4 ١‏ : أمثال عافهة من قبلهم . ذلك 4 
0 مهو Mr‏ باه 
ی سر 3 آي : نصر المومنین ی بان الله مَولَى 4 : ولي وناصرٌ [الْذِينَ آمنوا وأنّ 
و نامتك لم € € ون من فزیتهی آشد فوة من قربيك 1 الکافر ل E‏ هم 
OE 2‏ بش ار ی مر تا ین مو 
الیآخرحنفا ههر مکیاد رکنم ایال عليه 3 


5 


۱- ورن الله بدخل 9 وعَملوا الصَالحاتِ جَنَاتِ. تحري من تحتها الانهان 
وَالّذِينَ كَمَرُوا ب َتَمَنَعُونَ 4 في الدنيا > 9ويأكُلُونَ كما تأكل الأنعام 6 أي : ليس لهم همّة 
إلا بطونهم وفروجهم ولا يلتفتون إلى الأاخرةء $ والتار م شوى لهم ۱۲ : مزل ومُقام 

مصير مصير. زوگاین) 6: وكم ین قَرْيةٍ4 أريد بها أهلّهاء (مي اشد قو من فريتك 4 مكة 
۳ آهلها «التى أَخرجَنك 4 روعی لفظ «قریة» و آملکناهم 6 4 - رُوعى معنى «قرية») 


LAA. 
e 


ی سم مسر 2 ھی ہے سر م 1 
یو وم زج 


0 ر 2 متام 251 5 12 سح سس یر 7 0 
س م سے ور ور 


کم وو جح 7 < ورس < سر کرم ود 
| و نک گر رن رق 


2 









2 


5226 





+ 
۵ 









۷ 
16 


A: 


ی مس سر ر 7 r‏ مر ع 


و فپ من للم ت ومعفرة منزیم 22 ولد ولتار 4 






























و سس 1 سے چ يه مرو 7 ی 4 6 و ۳ مر وق 071 © كوس 5 0 مم ر ار اس و ۳ 
9 9 شام عفر و وم رییغت 4 ا ابي رحا من إهلاكنا! ۶ آفمن كان على 03 حجة وبرهان 
e‏ رم ص خرن ی 4 - 11 0 

3 دومن ین قَالُوألَدِينَ اوتوالمآرماتاقال انا 4 ظمِن ربه4 - وهم المُؤمنون - «إكمَن رین لَهُ شوء عمَله 4 فرآه حستًا - وهم كفار مكة 
ر 11 و 2و 5 مره 6« سم رده ام 4 ع 

۳۳ زین طبع ۵ عل ری ویو آهوء هر )وان 1 - (واتبعُوا a‏ في عبادة الآوثان؟ آي: لا ممائلة بینهما . 

EY ۳2‏ ا K‏ را وت 

3 ا رف 6 َي 2 - (مكل» آي : صفة ری التي وعد ا بين داخلیها مبتدا 0 
ب 1 

56 کک وان دش و و ر 0 بخللاف ماء 27 فیتغیر بر لعارض» (وانهار من لبن ل بت تع 5 لاف 1 
دم رھم اران که تین 3 7 

۳7 و 2 5 2 قر مه وہ ل ووم 24 e‏ ع4 الدنيا لخروجه من الضروع » «وأنهار ر من خمر لک : لذيذة : (للشَاريينَ) : بخلاف 
5 ول لم ومين والمومنت والله ر حلم مومت : 

0 كك 28 حم الدنيا فأ عند | ب۰ أو عسل ی بخلاف عسل الدنيا 
نع دو للم وو نوا اسع مه 00 er‏ إنها كريهة ف ۶ 5 نهار 3 4 


فانه بخروجه من بطون النحل یخالطه الشمع وغيره» وله فيها) أصناف لین کل 
ارات ومَغفرة من من رَبّهم 4 . . فهو راض عنهم مع إحسانه إليهم بما دُک بخلاف سيّد العبيد في الدنيا فإنه قد یکون مع إحسانه إليهم ساخط 
علیهم . 3 کمن هُوّ خالذ في النار 6 : خبر مبتداً مقدر» أ : آم من هو في هذا النعيم» > #وسْقوا ماء حَمِيمًا4 أي : شدید الحرارة؛ «فقطع 
آمعاءهم ‏ ۱۵ آي : مصارينهم فخرجت من أدبارهم؟ وهو جمع معی بالقصر وألفه عن ياء لقولهم: معیان . 
-١ ۳‏ ووینهم أي : : الک من يَستَمِعُ اليك 4 في خطبة الجُمعة - وهم المنافقون - ی إذا خَرَجُوا من عند قالوا لِلّذِينَ و الملم 6 : 
تخلماء الصحابة» منهم این مسعود واین عبّاس» استهزاء وسخرية : (ماذا قال فا ) - بالمد والقصر - أي : الساعة؟ أي : : لا برجم إليه ليه . « آوليك 
لین طَبَعَ ال 4 علی قُلُوبهم» بالكفرء واتبعوا أهواءهم) ١١‏ في الثفاق» 9والَّذِينَ 9 - وهم المومنون - ژزادهم6 الله 09 وآتاهم 
0 تقواهم ‏ ۱۷ : آلهمهم ما یتقون به النار. فهل يَنظرُونَ» : ما ینتظرون أي : كُمَارٌ مكة إلا السَاعةّ. أن تأيه تیهم6: يدل اشتمال من «الساعة»» 
اف ليس الأمر إلا أن تأتيهم «إبَفْتة) : فجأة؟ 9فقد جاء آشراطها 4 : علاماتها » منها بَعتُ النبی اة وانشقاق القمر والدخان. (فانى له ۱ إذا 
: َنْهُم# الساعةء ورا ۱ تذکرهم؟ أي : لا ينفعهم . 
6 - فاعم أنَهُ لا له إلا الله لله أي: دم - يا محمد - على علمك بذلك النافع في القيامة» 9وَاستَغقِرٌ نيك لأجله - قيل له ذلك مع عصمته 


)١(‏ آمن: اعترف قلبه بالتوحيد وما يلزمه. وعمل: اکتسب. والصالح: ما يرضاه الله. والجنة: البستان العظیم. وتجري: تسيل وتتدفق. والأنهار: جمع نهر. 
ويتمتع : يتلذذ. والأنعام: الابل والبقر والغنم. وكم أي: كثير. والقرية: البلدة. وأشد: أعظم. وأخرجتك: حملك كفارها على الهجرة. انظر «المفصل». 
وأطلك > آأفنی . والناصر : المنقذ. ومن ربه أى: من عنده وبأمره. وزين: جعل مغريًا. والسوء: القبيح. وكفار مكة أي: وغيرها. واتبعه: انقاد إليه. 
والأهواء: جمع هوی مل القن إلى ما تشتهیه. 

(۲) وعد المتقون أي: وعد الله إياها من يتجنب غضبه ويلزم الطاعة. والمشترك: المثل المذكورء وهو مشترك بين أعلى أهل الجنة وآدناهم. ومبتدأ خبره: 
يعني أن «مثل»: مبتداً خبره جنول ا او ». وهو الذي يفسد. وفي المنحة: «أَسِنَ». واللبن: ما شرب من حلب الماشية 
ويتغير : يتحول إلى فساد. والخمر: ما يكون به نشوة من الشراب. ا الشراب الحلو. والمغفرة: الستر للذنوب والعفو عنها. والخالد: المقيم آبدا. 
وخبر: يعني أن الكاف: اسم في محل رفع خبر. انظر «المفصل». وسقوا: شربوا مضطرين. وألفه عن ياء أي: منقلبة عن ياء» وأصله «مِعَىٌ». ومعيان أي: 
في التثنية . 

(۳) انظر سبب النزول في المفصل. ویستمع: یصطنم السماع. و تیه عه وال ی اتف وبالقضى ریت الا أا والساعة آی: قبيل 
افتراقنا. وطبع: ختم. والقلوب: جمع قلب. واهتدی: استرشد إلى الحق. وزاده: آضاف الیه. والهدی: التوجیه إلى الحق. والتقوی: تجنب سخط الله 
وطلب الرضا. وکفار مكة آي : وغیرها. والساعة: وقت القيامة. وتأتيهم : تفاجثهم. وبدل: يعني أن المصدر المؤول من «أنْ» بدل. وجاء: ظهر. 
والأشراط : جمع شرّط . وهو العلامة . والدخان: انظر الاية ۱۰ من سورة الدخان. وا "من این ؟ 

(8) الاله: المعبود بحق. واستغفژ: استمهٌ على طلب العفو. وذنبك: ترکك من العمل ما هو آولی. وتستن: تقتدي. الخدت ره البغوي 4 : ۰۱۸۳ - 


الحر ء السادس والعشرون 6۰۹ ۷ - سورة محمد 































Sas 5‏ ۱ ویو تس سای 

۳ ن سے سے لگ نی مسر ج ر قوس سس + و مق‎ TEES 2 2 (5 ا م‎ 7 ١ ره مت قل و قال ص : ۱۸ ۳ ۳ الله‎ NC 

لان 1 وقد فعله قال 5: «إني لامتغیر الله في كل o N NR‏ 

وللمومنینَ والمُؤمِناتِ#. فيه إكرا ا ی ا له واه يفلم و رش 0 1 

#وللمومنین والمومناتِ 4. فيه إكرام لهم بامر نبیهم , ر لهم. «والله بعلم وم 37 
2 


۱ 


بر رمق رو ےہ ر ر 2ے ور مه م او 7 ع 
شتکمه وذکرفها لمح ال ریت لین ف قلومهم رض ۲ 
مر مر صر ا ر حت سو مر سے ر ۶ رو صا سور 4 - 
ينظ رون ليك نظ رالمغشى عه ناموت اول له | 
57 مس سر وہ مح افر يس عه وت مر بج :ويه 
۱ طاعه وقول مس روف داعم لصف و له 


کم 4: مُتصرّفكم لاشغالکم بالنهارء ومئواگم) ۱۹: مأواكم إلى مضاجعكم ٠!‏ 


باللیل» ا هو عالم بجميع أحوالكم يا يخفى عليه شيء منها فاحذروه. والخطاب 
للمؤمنين وغیرهم . 









۶ 7 1 


و مزا وم 7 ES‏ 5 ویر و ۱ ]انا HOE‏ شمان و أن لز ف 7 
-١‏ #ویقول الذِينَ آمَنوا طلبًا للجهاد: «لولا4: هلا نرْلث سُورة) فيها ذكر > احا لهم لا فهل عسسمن نولم نسدد | 


0 3۳ ج e‏ 59 وى ES‏ مم IRS CASE‏ سسوم يو له 
الجهاد . ۶ فادا آنزلث موه محكمة 4 اي : لم ینسخ منها شي ۰۶ #وذکر فیها القتال 4 نی الارضرتقطعوا رما سکم (© ازلیک لین الله 1 
1 و E‏ ا ا اضر سي جر ع ِ و حل لو ع 
اي : طلبه» و رايت الذین فى قلوبهم مرض 4 أى: شك - وهم المنافتون - #ینظرون 6" 
لك كما ال lÎ‏ ا 5 و ند ۲ > رام 4 ERT‏ مك 4 
إليك نظر المخشي عليه من الموت 4 خوفا منه وكراهية له اي : فهم يخافون من القتال 0 آم عل قلوب قفا ها )ناليس أريد وأع ل أذمزهر 3 
۰ ده و م۷ o Ae‏ طا رو # أ . مس م من مس RAI‏ و ی هر سیک ترح سای هذ 
ویکر هونه . #فاولی لهم > 3 مدا ره : (طاعة وقول معروف 8 اي : E‏ ۳7 من بعد مان لها ۰ ۱ طن سول لهم وام 3 
خر “CC‏ ؟ دي ۲ ف اهرت 1< 9 ا 7ك / 8 2 ۹ و م و مر مرو مس سم س 55 
و فإذا عزم الامر4 أي : فرض القّتال #فلو صَدَقوا الله4. في الايمان والطاعة. لكان ١:‏ لهم €9 دلت باتهم ق الوا لازم‌کرهوا مات | 
1 2 یر - و ۰ ۳ ۹ ور بر 7 3 3 4 
5 :5 «# لو ) أب إذ1. و ترح . سح من سام ب و سرح وم ۱ 
خیرا لهم 4 ِ 60 لو» جواب : إذ ۱ 1 لله سنطيء ف بعض الا مر واللهيعامإسْرارهرٌ ١١‏ 
۲ فع کت 4 - مت | 1 ها فيه التفار- ٠‏ الغسة - أى: 0 ا کے مس ل سر مج مور 3 
[فهل عسیتم4 - بفتح السین وکسرها. 0 ی E‏ تاد توفتهمالماتی که بش RG‏ 
إن ۳ ب 1 ا E‏ 5 ا تمان ھ ل تفسيد ۱ و ۱ 1 ۱ 9 ع ۱ 1 ۳ 1 1000 1 سر سے مس 
اه ا اليس ا وی ا ۱۵ ۹۰ 
آرحامکم 4 ۲۲ اي : تعودوا إلى امر الجاهلية عن البغي والقتال. « أوليك 4 اي : 8 عر عار اج ا م سر 1 ۳ 
المُفسدون از ع لَعَنَهُمَ الله » فَأَصَمَّهُم 6 عن استماء الحنّء #وأعم آبصارهم 4 ۲۳ “م کرو زمر 2 حبط اعمکهم 9 E I‏ 
ماب ا ا ی 
عن طريق الهداية. #أفلا یرو ان فيعرفون الحق؟ إام4: بل (علی وي أ الف روي مص نان سي ناشن 9 | 


5 2 ت ۳ مك ابر ی 02 ۳ 2 000 ۳ س 5 395 ۳ 
۳- 8 إن الذِينَ ارتدوا 4 بالثفاق على آدبارهم من بَعَدٍ ما تَبيّنَ لهُمْ الهُدَىء الشيطان سَوَّلَ) : زین «لَهُم وأملي لَهُم4 ۰۲۵ بضم أوّله» وبفتجه 
e e r ee - 1 ِ ۱ ۲‏ ۰ س 1 0 7 
واللام والمملی : الشیطان بارادته - تعالی - فهو المضل لهم. دك 4 اي : اضلالهم بأنهم قالوا لِلذِينَ کرهوا ما نرّل ال أي للمشرکین : 
(سَنطیمکم في بعض الامر 4 آمر المعاونة على عداوة النبی كلا وتثبیط الناس عن الجهاد معه . قالوا ذلك سرّاء فأظهره الله تعالی . وال يعم 
م 


آسرارهم 4 ۲۲ . بهتح الهمزة: جمع سر ویکسرها مصدر . فإفكيف 4 حالهم ۵ إذا توفتهم الملاثکت يضر بون 4 : حال من الملائكة 9 وَجَوهَهُم 












سر مر او مر گر و مر 


سر ے رن مره و ی سے ی سم سک وم 6 





13 


ك3 
35 


وأدبازهم 4 ۲۷: ظهورهم» بمقامع من حديد؟ ذلك التوفى على الحال المذكورة باتهم انَبَعُوا ما أسخط الله وكرهوا رضواتة # أي : العمل 
بما يُرضيهء «فاحّط أعمالهُم6 ۲۸. 


۰ 


5 - #أم حَسِبَ الذِينَ في قلوبهم مَرّض أن لن یخرح الله آضغانهم # ۲۹: یظهر أحقادهم على النبی ية والمُؤمنين؟ #ولو تشاء لاریناگهم : 


حوهو بلفظ آخر في صحيح مسلم ص 5١19‏ والمسند ۲۱۱:۶. والمؤمن: من صدق الله ورسوله. ويعلمه: يحيط به مهما دق واختفى. والمتصكف: 
التصرف. 

(۱) لت : آوحیت . والسورة: المجموعة من الایات. وذکر: فرض ات والقتال : جهاد العدو. ورأیت: صرت عیانّا. والقلوب: حنم قلب. وینظر + 
یوجه عینیه. والمخشي علیه: المغمى عليه. وآولی لهم: آجدر بهم. وعزم: وجب. وصدق: أخلص النية في الاستجابة. وکان: صار صدق النية. وخیرا: 
آفضل من المعصية والمخالفة. 

(۲) عسیتم: يتوقع منکم. وبکسرها يريد به القراءة اعَسِيتُم) . وتفسد: تنشر المنکرات. والأرحام: جمع رجم. وهي القرابة وأسبابها . وتقطیعها: تمزیق ما 
توجبه من المودة والتراحم. ولعنه: طرده من الرحمة. وأصمه: خلق فيه الصمم. وأعماها: آفقدها التبصر. والاأبصار: جمع بصر . ویتدبره: یتفهم ما فیه . 
والأقفال: جمع قفل . 

(۳) روي أن هذه الآيات نزلت في أناس أسلمواء ثم نافقت قلوبهم. تفسير الآلوسي ۹ وارتدوا: رجعوا إلى ما كانوا عليه. والأدبار: جمع دبر. 
وهو الظهر. وتبين: ظهر واتضح. والهدى: الهداية إلى الحق. والشيطان: من يوسوس بالشر من الجنّة والناس. وأملی لهم أي : لم يُعجّلوا بالانتقام. وبفتحه 
يريد القراءة «وأملى». انظر «المفصل». وكرهه: نفر منه. ونژل: أوحى على محمد. ونطيعكم: نوافقكم. والأمر: شأنكم الذي أنتم فيه. ويعلم: يحيط بالعٌ 
الاحاطة. والأسرار: جمع سرّ. وهو ما يكتم. وبكسرها يريد القراءة «سرارَهم» أي: ما خفونه من كفر وكيد. وتوفته: استوفت روخه. والملاتکة: جمع 
مك ملائكة الموت. ويضرب: يصفع. والوجوه: جمع وجه. والمقامع: جمع مقمعة. وهي قضيب رأسه مُعوَجَ. واتبعه: استجاب له. وأسخطه: أغضبه. 
والرضوان: القبول في الرحمة. وأحبطها: أذهب ثوابها. والأعمال: جمع عمل. وهو ما اكتسب من نية أو قول أوفعل. 

(5) المرض: ضعف الایمان. والأضغان: جمع ضغن . ونشاء: أردنا أن نريكهم. وعرفناكهم: عيّنَا لك أشخاصهم. وإنما لم يُفضحوا تألفا لهم وإبقاء على 
قراباتهم. وعرفت: أدركت وميزت. وعلامتهم: العلامات المميزة. و«الواو لقسم محذوف» خطأء والصواب أن الجملة جواب قسم محذوف والواو: حرف 
عطف . والقول: مايقال. ويعلمها: يحيط بها بالغ الاحاطة ویحفظها للحساب والجزاء. والأعمال: جمع عمل بنية أو قول أو فعل . 


3 ل يدك 5ه الحزء السادس والعشرون 





















OA EBE‏ ی سس مخت( _ کی ( ۳ ۲ 0-0 و دک و 

- ا کر دی ۳۳ 9 عرفناكهم» وكُرّرَتٍ الا في لفلعَرفتهُم بسيماهُم): علامتهم. ولتعرفتهم)‎ ١ 
هم درد ۳ و .۲ 2 کش خی وم‎ 6 

رو ووی ° ورم 2 کے م ور ر 1 2 الواو : لقسم محدوف » وما بعد‌ها جوابه ج زفي لحن القول » اي : ي معناه» 
:) لحن المَول والنه يعر © لوک حى تعر 53 ر 
4 00 > ۳ 9 اد 1 عندك » ان یعر ضوا| بما فيه تهجين أمر المسلمية: له یعلم 
0 مهد نك رالروت و 00 3 أعمالكم 4 .۳ 

5 و سار وړ EE‏ ما ور 3 1 

۳ e ال‎ 3 





١‏ دید آن یراوس حرط اعم 


1 


-١ 4% 6 0‏ ډو ونم : تخر کم بالجهاد وغیری حى نعلم6 علم ظهور 





iA 9‏ دنام سن رس ن ہہ 4 2۳ و 

1 # يكأيها آآزینءامنوا آطیعوا له es‏ 00 ب طِالمُجَاهِدِينَ منم والصَابرِينَ4. في الجهاد وغيرهء #وتبلوَ6: نظهرَ 
نكل نمرژ وا «أخباركم» ۲۱ من طاعتكم وعصیانکم في الجهاد وغيره. بالياء والتون في 
18 رھم کفار فلن عفرا € وک الا 8] الأفعال الثلاثة. 9إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وصلوا عَن سبیل4: طريق اش وشاقوا 





کا ا r‏ او ا لن یرو 


| ور رنه تک رک کر تک رکه 


۲۳ مس دم رس سس و ۳ 211 22و 
2 الحيؤة الد نيا لعب ولهو ون نۇ منواوتلقوا اتی 













رم مسر نو مر وه ی سر جوم مر ت وی 0 ۵ : 1 

7 5-6 رک 0 موه ے م د حي ا دا اياي أو في مریظةً والتضیر. 

تکل لاو PTE‏ € شروک ورس ۶ 7 نب هر ین 
بر Em‏ ر ا ۲- یا بُها الَذِينَ آمَنُواء أطِيعُوا الله وأطِيعُوا الرَسُولَ ولا ثبطلوا اعمالکم) ۳۲ 
ا 2 م قر ا بالمعاصي مثلا . إن الَّذِينَ كَفَرُوا وصَدُوا عَن سَبِيل الله : طريقه وهو الهدى» 2 
كه دح دم یمس مق ی مس ی 0 مانُوا وم كُمَارٌء فلن يَعْفِرَ الله 20001 4 ۳4 نزلث في أصحاب القّلیب . فلا تهنوا): 
: یبد بكونوا املك ل 0 : 





تضعفوا (وتدغوا إلى السَلوغ - , بفتح السين وكسرها - أي : الصّلح مع الکفار إذا 
لمر وا نثم الاعلون 4 حذف منه واو لام الفعل : الأغلبون الفاهروة: © والله 
عم بالعون والنصرء #ولن بیرگم6: ينقُصّكم «أعمالكم» ۳۰ أي: ثوابها . 


A O SSE‏ م 





۳- نما الحياة الدّنيا4 أي: الاشتغال فيها لب وله وان توا توا الله - وذلك من أمور الآخرة - (إيُؤتكم أَجُورَكُم ولا يَسألَكُم 
أموالكُم» ۳۰ جميعهاء بل الزكاةً المفروضة فيها . إن يَسأْلْكُمُوها فيُحفكم» : 4310 وی E TA Ca‏ 
ا لاسلام . (ها آشم 6 يا هّلاء تدعون شوقوا بي عيل ان ما فوض علیکم؛ فینکم مَن يَبِخَل: ومن بحل فانما يبل عَن نفیه سه € - يقال : 
تخل عليه وعنه . وال نی 4 عن نفقتکم. واآنتم م الفقرائ 4 إليه - وان د ولوا 4 عن طاعته «يستَبِدِلُ قومّا غیرکم 6 أي : یجعلهم پدلکم ۰ ونم 
لا يَكُونُوا آمثالکم ۳۸ في التولي عن طاعته» بل مُطيعين له» عر وجل . 


(۱) نختبر: نمتحن. وعلم ظهور: علم بیان يكون عليه الحساب. والمجاهد: من يبذل ما يستطيع من المال والجهد والقول والصحة والوقت والعلم والجاه. 
والصابر: من یثبت على الشدائد. والاخبار: جمع خبر. وهو ما یخبر به عن العمل . وبالیاء يريد القراءة «ویلنکم". وايَعلَم). و والنون أي: نون 
المضارعة. وکان على المحلي أن یقول: بالنون والیاء. وکفر : کذّب الله ورسوله. وصدوا: دفعوا الناس. وتبین: ظهر بالادلة والمعجزات. ویضره: يسبب له 
أو الناقه الضون: وأعمالهم : ما قاموا به من الکید. وأصحاب بدر : من أنفق لمحاربة المسلمین ببدر» علموا صدق الدعوة ( وفریظة 
والتُضير: اليهود علموا من التوراة صدق النبي بي وكادوا له وخانوا معاهداته. والآيات تشمل آیضا كل كافر من أمثال الفريقين. البحر 80:/8. 

(۲) روي أن الصحابة كانوا روه الهلا يضر انع E‏ كما يهم مع الشرك عمل» لت الآية ۳۳ بين أن الذنوب هب حسنات المؤمنين» كما أن 
الحيتات يُذهبن سيئاتهم . الدر المنثور 1۷:٦‏ . وأطيعوه: استجيبوا 0 ونهیه. وتبطل : تفسد. والاعمال: جمع عمل. وكفر: جحد الايمان بالتوحيد 
a‏ رات الله ورسوله. وصد: دفع . . والکفار : جمع کافر . ویغفر: يستر الذنب ویعفو عنه. و لت يعني أن الآية ۳۶ نزلت في شأن قتلى المشركين 
بيدرء. ألقیث جنتهم في بتر هناك . والقليب: البئر. ولا تدعوا إلى السلم: لا تطلبوا الموادعة والصلح› ا عدوان على بعص عمری ی > في الدين 
أو الوطن. يعني : لاتكواتوا اليادتينة ندلت: والخطاب لجميع المسلمین؛ > في كل زمان ومكان. وبكسرها يريد القراءة «السّلم». وإذا لقيتموهم أي : في الحرب 
والقتال» آو کنتم مقصودين بعدوان١‏ ای إذلا ل ولام الفعل هي الحرف الأخير من العلوّ. 1 

(۳) الحياة: العیش بالروح والجسد. واللعب : ای و ید ولیس فيه منفعة . فان شغله ذلك عن مهمات نفسه أيضًا كان لهوا. یعنی أن 
متاع الدنيا باطل يزول. فكيف يمنعكم من الجهاد؟ و تبتوا على الایمان. وتتقوه: تتجنبوا غضبه وتطلبوا رضاه. وذلك من آمور الاخرة آي: بط 
من خير في الدنيا . ويژتي : : يعطي. وأجور: جمع أجر. ويسألكم : يطلب منكم. وأموال: حب ان وهو ما يملك من المتاع والزينة. وتبخل: تمتلع عن 
ادل ويخرجها: يكن سبب ظهورها. والأضغان: جمع ضغن. وهو البغض. ولدين الاسلام أي: يسبب لكم حقدًا على دين يغصب أموالكم. وتدعى: 
خی وت سل و لإعلاء كلمته بالجهاد وغيره. والغني : المستغني لايحتاج إلى شيء. . والفقراء: : جمع فقير. . وهو من يحتاج إلى العون 
والرزق. وتتولوا: تنصرفوا إلى الانشغال بالحیاة. والامثال: جمع مثل . وهو الشبيه. 


الجزء السادس والعشرون CAR‏ ۸ - سورة الفتح 


: ونه حر بر ار بج رجه ينغيب جرم عت به معني رس SAE‏ 2 
EEE‏ 6 6 ال 1 
: 3 
ا E‏ 














3a 
9 






الف 







0 
من 9 


| تاک تاا € لعف رت مه امن دی‎ ١ TY 
SS د ۷ هه 42 4 سے سے ا مس ور و مر مرچ مر مزر ۳ ا مر‎ e ر ۰ و‎ 50 E A 1 o 5 -_ 
) و إنا فتحنا لك 4 : فضينا سح مكة وغيرهاء المستقبل نوه بجهادك < فتحا 0 وماتاخروبيَم نعمته؛علیك ومهديك صر مستشما ل‎ ۱ 


4 


م ی ی 7Se‏ 2۱1 و 0 2 ۰ ۱ ما و | هر همه ۰۳ م 7 2 رو 
مبينا 6 ال بین ظاهرا ل لیغثر لك الله 4 بجهادك ما تقدم من ذنبك وما تأخر )€ ورك اهضرا عبرا لن هوا زیآنزل] مه ف تلود 1 
نه : لتاع آم و ۱ - م 4 | 8 را 2 2 2 مج ى 2 6 س کے کے س له ر 1 ی ود 
نا مرب ال في الجهاد ٠‏ وهو مرول تیم الانبياء بالدليل العقلي القامع .۲4 رتیوت جلو اتوت | 
۰ الل اس ۰ الله 9 للعلة الغائية فمل< aR‏ أيه س 7 ۸ 57 € ںا 7 2 رم ۳ ار و ا aT‏ سر رھ و سر ا 
من E a‏ و ۳ 7 2 خولها 1 : ا وم 1 4 لفتح والارض وکا نا له لیما كما io‏ مومنين وا مومت 4 





۰ ۰ هو 4 0 2 ١‏ ۳ س س ی 3 ۳ 7 . #7 ۳ و ی 1" 237 
المذکور $ نعمته 4 : انعامه #عليك ويهديك 6 ره $ صراطا 4 : طریقا 8 مستقیما # ۳۲ 7 سے ره مر اک زمر ساو سے ند مت سے ور جوز 
ty 7 3 / ۲‏ 3 ۱ و 5 ٠ؤاس‏ ۰ 3 ۱ 5 ٠‏ 
و جنات مجری من لها الا نہر خرن فا ویکه رعنهم 


سر 










مر سم و 0 با ر o‏ کاو ر 4 ك2 5 0 E‏ ا 
يثبتك عليه - وهو دين الا سلام 5 و وینصرك الله 4 به 8 نصرا عزيزا 6 ۳ دا عز لا ذل سم ا ت رن چم وہ + سر 5 

6 ساتم وان ذلك عند الله فوزاعظیما لن ويعحذبت > 
معه . ۳7 ص 4 


5 7 , ۵ اوفقي ال تفت واه کی وا كنس ال اتب 
- هو الي انر الشكينة) : الطُّماننة «إفي قوب الموینین. ليردائوا ليائ عم تفت توت والنش رک شرك الط ازى 
انا 4 7 5 الل کلم 2 اة ۱ 1 ا ۲ : اث ورو e‏ بطري السو عم دآیره سوه وَحَضِ بألل لبهم ۱ 
Se‏ مارت راكد منها ارا .بها 4 SS‏ و مر ۱3 
السَّماواتِ والأرض» - فلو أراد نصر دينه بغيركم لفعل - وکا الله علیما 6 بخلقه ۶ ولعنھ ر وأعد لهرجهتروساءت مص يرا )وی جنود | 
س AL‏ ۰ 3 ۶ 05م 5 5 سے سے سے ر2 کر | اس سم س و ۳ س مر ام ص 
«حَكِيمَاة ٤‏ في صُنعهء أي: لم يزل مُتَصمًا بذلك. 4 السَموتٍ والارض واناه عریرَا کم 


سس 


نا ازسلنت | 
۲- وليدخل): متعلق بمحذوف. أي: مر بالجهاد. «المومینَ والمومنات جنات 8 هداوم وزير ل ای ابا ورس ول 3 
7 لیدحل © : بمحدو ي. امر بالجهاد. ©[ المؤمنين والمومنات جنات 8۸ سنهداومس راون دیر ليا لتؤمنواباللهورسولى ۷ 
5 ۳-۳ ۱ ۰ و ره یزیر ار ^ 1 ی عع اه کا کا مق سو وه و وریہ د ووو رو e‏ 
تجري من تحتها الانهار خَالِدِينَ فيها. ود عنهم سیئاتهم وکان ذلك عند الله فوزا وتعرروه وتوو روه وشسببحوه بک ره واصیلا 6 1 
تعن اھ و ا م ا 0 ِ ۳ 5 2 Al‏ 2005 اكد نان نيه نو نر رهم ضرا مه نادمه اليا دقن ان حرا جره تلن جنر 
عظیما ۰- ویعذت المنافقین والمنافقات والمشر كي والمشرکاتِ الظانین با نله 9 OES SO SHOES‏ 
ی FU manlk Roe‏ ۱ و سا تن 3 ۲ n. f IS‏ ۲ و 
السوء ۰ بفتح السين وضمها في المواضع الثلائة» ظنوا انه لا ينصر محمدا َي والمؤمنين . ف عليهم دائرة السوء 6 بالذل والعذاب». 8 وعصب 
لھ 1 وو ۲ + 6ت وو رہ و اع e‏ ال ا تس ك N‏ رز وه و يوس 1 د" ۰ ٢‏ اطع سا ۰ 
الله علیهم ولعتهم 4 : ابعدهم و واعد لهم جهنم . وساءت مصیرا 4 " اي : مرجعا! 8 و لله جود السّماوات والارض» وكان الله عَزِيرًا # في 
مُلكهء فَإحَكِيمًا 4 ۷ في خلقه. أي: لم يزل مُتَصمًا بذلك. 
۳ م ۹ ِ 1 8 ۰ 
o‏ - و 
TE‏ دا تاي ۹ ۲ | اس o . . yS‏ ی a OA‏ ا ۳ 
4 إنا ارسّلناك شاهداع على امتك في القيامت ومبشرا) لهم في الدنیا بالجنة» 9 ونذیرا 4 ۸: مندرا محوفا فيها من عمل سوءا بالنار» 
و ٩‏ 3 :. و م ۳ 

ED‏ ر E‏ له دی E TT Re.‏ ا ی و 
«ليؤمنوا باه ورسوله 4 بالياء والتاء شبه وی الثلانة بعده = 8 ویعرروه 8 : سصروه» وفری بزاءين ع الفوقانية. 9 ويوقروه 4 : يعظموه 2 
وضمیرهما لله أو لرسوله - «ویسبحوه 6 أى : الله #یکرة وأصيلا # ٩‏ : بالغداة والعشی . ۱ 





)١(‏ عن آنس بن مالك أن آوائل السورة نزلت في الرجوع من صلح الخديبية بشارق فقال النبي يكِ: «نَرَلْتْ علي آيةء هي أحَبُ إِلَىَ منّ الذّنيا جَهیعا». تفسیر 
البغوي ٤‏ :۱۸۸ . وا أف في الزمن القادم . ويغمر: يعفو. وهو موول: يعني أن الذنب هنا مراد به خلاف الأولى من العمل. واللام أي : في «ليغفر) . 
والعلة الغائية: المحققة لا الباعثة. لأنه - تعالى - لايبعثه شيء على شيء. ومدخولها أي: الغفران وإتمام النعمة والهداية. والمسبّب: ما يتحقق بوجود 
الت ويتم : يكمل. ويهدي: يرشد. والمستقيم : المعتدل. وينصرك : يؤيدك . 

(۲) أنزلها : خلقها. فقد اضطرب المؤمنون. لما في صلح الحديبية من إجحاف بهم ظاهر. حتى قال عمر بن الخطاب: ألسنا على الحق وعدوُنا على الباطل؟ 
فلم نعطي الدنية في دیننا؟ انظر الحدیئین ۲۵۸۱ في البخاري و۱۷۸۵ في مسلم . والقلوت : جمع قلب. ويزداد: یتضاعف . والجنود: الملائكة وما في الكون 
من مخلوقات» تقهر الانسان. والعليم: المبالغ في الاحاطة. والحكيم: ذو الحكمة العالية بكمال العلم وإحسان الفعل وإتقان الأشياء. وبذلك أي: بما ذكر 
من العلم والحكمة. 

() لما نزلت الایات 4-۱ قال الصحابة: «هنیّا لك - یا رسول الله - ما أغطاك الله فال أي: فماهو حظنا من هذا الفتح؟ فنزلت هذه الآية. انظر 
الحدیئین ۹ في البخاري و۳۲۵۹ في الترمذي. ویدخلهم: ييسر لهم الدخول. ومتعلق أي : حرف الجر في الیدخل». والجنة: البستان العظيم. والأنهار : 
جمع نهر . والخالد: المقیم آبذا. ویکفر: یستر. والسيئة: قبیح العمل . وعند الله : في علمه ورحمته. والفوز: النجاح. والعظیم: الضخم لامثیل له. ویعذبه 
ای بالقتل والذلة والخلود في جهنم. والمنافق: من آظهر الایمان بلسانه. والمشرك: من يعبد مع الله بعض خلقه. والظن: التوهم. والسوء: المؤذي 
للمؤمنين. وبضمها يريد القراءة «السُّوءِا. وفي المواضع الثلاثة أي: في هذه الآية والآية ۱۲. والصواب أن القراءتين وردتا في الموضعین من هذه الآية» وما 
في الآية ۲ جاء بالفتح وحده. انظر معجم القراءات القرآنية 57 وه۲۰. والدائرة: مايحيط من كل جانب. وغضب عليه: سخط عليه فأراد له العذاب. 
وأبعدهم: طردهم من رحمته. وأعد: هيأ . وساءت: بلغت الغاية من السوء والايذاء. والعزيز: الغلاب لماعداه. 

دا > كلمن بالدعوة إلى العقيدة والشريعة مع العمل. والشاهد: من يحضر الأمر ليقرٌ بما علم وقت القضاء. والمبشر: المبلّغ بما يَسرّ. وبالتاء يريد 
القراءة «ِنوَمنُوا» وانعزروه» واتوفروه» واسَبخوه». وینصروه: ینصروا دینه بالعمل والجهاد. وبزاءین مع الفوقانية يريد لوتَعزژوه» اق تغلبوا دینه علی 
الکفر. وضمیرهما: ضمير النصب في الجملتین الماضیتین . والأولى أن یکون الضمیر لله فیکون الکلام على نسق واحد في النظم الکریم. ویسبحه: ينزهه عما 
لایلیق به . وبالغداة والعشي أي: في جمیع الا وقات . ۱ 


o۱۲‏ الحزء السادس والعشرون 





-١ 7‏ ورن الذِينَ يُبايعُوتك). بيعة الرضوان بالحْدَيبيةء نما يُبَايعُونَ الله - هو نحو 
5 «مَن بطع الرّسُول فقد أطاع الله - وید الله فوق أيديهم» التي بايعوا بها النبي» أي : 
4 € ۶ و ۳ +۶ .۰ ا کے گرم ماو 1 
35 هو - تعالى - مطلع على مبایعتهم. فيجازيهم عليها. فمن نکث 4: نقض البيعة 








۱ ۳ 
مرس ج یل سر و 


ور زب 


5 3 < 2 ريع 4 ۳ و اس مه ۳ ا 4 ت م 0 
6 8 (فإنما ینکث: نقضه 8 ر : 
م ی - ورور 88 فانما 8 يرجع وبال نقضه على نفسِه.ء ومن أوفى بما عاهد عليه الله 


۳ ب 1 
I‏ و ن5ا | فسیوتیه 4 - بالیاء والنون - 8 آجرا عَظیما ی ٠١‏ . 











۳ پگ رس ہے 
الات رتشن فون وس مریم 


کے ا رآ 1- سول لك ان الاعراب) حول لدي. أي: الذين انهم اله عن 
۱ ناراد د ضرا اوا اد الله ل 34 و و 
ا ۱ بتك» لما طلبتهم لیخرجوا معك إلى مکة. خوفا من تعرّض قریش لك عام 


99 بل 1 قاتا بو ۸ ۳ |1> 7 ۱ 0 ڪڪ 1 ۱ 0 
یا م تن أن أن ۱ رش رش الحُديبية» إذا رجعت منها : «شَعَلَيْنا آموالنا وأهلونا 6 عن الخروج معك . فاستَغیر 
لآ لنا) الله مِن ترك الحُروج معك. قال تعالی» مُكدًَا لهم : «یقولون بألينتهم4. أي: 


یه رت لكو قلي ورا 
۱ وی ا ال ور فا > ۰ ِ ۳ 0 1 وم 1 4 ۳ 2 1 
0 بود وعد 0000 ۳ 0 ین طلب الاستغفار ومما قبله ما ليس في قلوبهم 4 . فهم کادبون في اعتدارهم. 
۱۳۹ مللی‌السمتوالارض 59 جع . .7 8 ۱ 3 و ار اه ور E‏ اش ۵ 2 . 
ی و ی توا 2 ل ا ار : لا احد ۸ وا لحم ون ا ا إن 
د A‏ شام وسکارت اراد بكم ضرا - بفتح الضاد وضمّها - (أو آراد بكم تفعّا؟ بل کان الله بما ار 
O ES‏ مسیقول امد رد 5 خبیرا ١١‏ أي: لم يزل مُتَصِمًا بذلك. 





E 





AS 
2 رنه‎ 











0 سے شري سر مکی سر مر و ه 4 2 

5 ¥ بر ناهد ها نا ند ننرع رید ۱ 1 6 ۱ 72 ۰ د هي مه مج 2 ل 
DDE‏ ذال ۳- [بل) - في الموضعين للانتقال من غرض إلى آخر - نرظَشم أن لن یب 
3 و70 1 2.1 مم ۱ ۳2 وود و 3 و E‏ ور دور 4 0 و E‏ . 
ت تابوت اڪ د تال ینبل 9 الرَّسُول والمؤمنون إلى أهليهم أبَدَاء وزین ذلك في قلویکم) أي: أنهم یستاصلون 





9 
AN 


بالقتل فلا برجعون» #وظتتم ظَنَّ السَّوءِ 4 هذا وغيرّه» ووک وم بورًا 4 ۱۲ : : جمع 
باثر» أي: هالكين عند الله بهذا الظنّ. #ومَن لم يُوْمِنْ باه ورشوله فإنا أعتذنا 
کف موی نازا شديدة» ول ملك السّماوات والارض يَغفِرُ لمن يَشاءٌ ويُعَذَبُ مَن شا وکان الله غَفُورًا رَحِيمَا4 ۱4 أي: لم يزل 
متضما بسا ذكر: 

5- «سَيَقُولَ المُخَلَْفُونَ 6 المذکورون 9 إذا انطلقتّم إلى مغایم 8 - هي مغانم خيبر - «لتأخذوها : دُرونا 6 : اتركوناء نمكم 4 خذ منها . 
ییون 4 بذلك آن یلوا كلام ان وفي قراءة : «كلم اللو بکسر اللام» أي: مواعیذه بغنائم خیبر أهلّ الحديبية خاصّة . وق لن توا 


گذیکم قال الله من قبل# أي : قبل عودنا . «فسیقَولون: بل تحشدوتنا 6 أن نصيب معكم من الغنائی فقلتم ذلك . بل كانوا لا ب ي یفقهون ‏ من 
الذين إلا قلیلا؟ ٠١‏ منهم. 


مس 4 م2 و و مر SE Î7 AÛ‏ 3 
ا ردیل تشو ا إلاقليلا ریا و 
IOS ORE SER‏ نم 2 


(۱) انظر سبب النزول في المفصل . ويبايع : يعاهد بمحاربة الكافرين. والحديبية قرية كانت على مسيرة يوم من مكة. و«هو نحو. . ٠.‏ يعني الآية ۸۰ من سورة 
النساء . و أن تفسر اليد نالمعنی المعروف على ما پلیق بجلاله. ویظهر من ذلك علو شأنه؛ و انه هو المبايع في الحقيقة بوساطة رسوله. والأيدئ: : جمع 
ید. وآوفی به: التزمه كاملا . وفي الأصل : العَلية) . وهي قراءة على لغة أهل الحجاز . انظر الاية ۳ من سورة الکهف . ويؤتي : يعطي . والأجر: المكافأة. 
وبالنون يريد القراءة «فسنوییه». والعظیم: الضخم لایقدر بشيء. 

(۲) سیقول أي: معتذرًا من تخلفه. والاعراب: واحده آعرابن. وهو المقیم في البادية . ومنها: من مکة. وشغلتنا : آلهتنا. والاموال: جمع مال. وهو ما 
يُملك من نقد ومتاع وزينة. والأهل: النساء والاولاد. انظر «المفصل». واستغفر: اطلب الستر للذنب والعفو عنه. والالسنة: جمم لسان . ومما قبله أي: من 
اعتذارهم أيضًا. والقلوب: جمع قلب. وقل أي: خاطب الذين تخلفوا بالقول مجيبًا لهم أجوبة ثلاثة ة على الترقي في التوبيخ . فأولها فة فرتقي با لقن 
والمبطلین» والثاني فيه إبطال للعذر ووعيد على النفاق. والثالث فيه بیان لسبب التخلف. ويملكه: يقدر عليه. ومن الله أي: مما يريده بكم. وأراد: قدّر. 
والضر: ما يؤذي. وبضمها يريد القراءة «ضوّا». والنفع: مافيه خير. وتعمل: تكتسب من النية والقول والفعل. والخبير: المحيط بالغ الاحاطة. 

(۳) للانتقال أي: حرف استتناف. والظن والسوء: انظر الآية ۰۲ وینقلب: یرجم من سفره. وزین: جُمّل. وأعتدنا: هيأنا. والملك: الحيازة والتصرف. 
والسماوات والارض : انظر تفسیر الاية ه من سورة آل عمران. ویغفر: يستر الذنب ویعفو عنه. والغفور: الکثیر المغفرة. والرحیم : العظیم العطف بالعصمة 
والمغفرة للمژمنین . 

(8) انطلق : ذهب. والمغانم: جمع مَغنم. وهو ما یحصل عليه المحارب من العدو. وخیبر: قرية قريبة من المدينة المنورة كان فیها حصون ومزارع وبعض 
اليهود. انظر «المفصل». وتأخد: تنال. ونتبعکم: ننطلق معکم ونحارب . ویرید : یقصد. ويبدل: يغير. وکلام الله: خکمه وقضاژه بما وعد. والکلم: واحدته 
کلمة. وأهل الحديية خاصة أي: الذین حضروا بيعة الرضوان یوم الحديبية» هم مخصوصون بالغنائم تلك» لأنهم بایعوا على حرب أهل مكة حتی الموت ثم 
رجعوا دون قتال أو مغانم. والنفي ب «لن» معناه النهي المؤكد. وکذلکم قال الله أي: آخبرنا أن غنائم خیبر لمن شهد الحديبية خاصة. وعودنا: رجوعنا من 
الحديبة. وتحسدوننا أي : يعز دخ أن نشارككم في الغنائم» فتذعون أن الله آمر بمنعنا . ویفقه: یفهم فهم الحاذق الماهر. ومنهم اي : بعضهم . وهم 
المؤمنون من المتخلفين. يعني أن أكثرهم في جهل مفرط» وسوء فهم لأمور الدین» حتى إنهم لايدركون منها الا ما له علاقة بمتاع الدنيا . 





1 جر ء السادس والع ون اه ۸ - سورة الفتح 
۱ هه E‏ 


E‏ سے ار سر سر مه 


7 ی الان 


م 7 28 E.‏ 4 سے رصل 
مون فان نط يعوا د یک أله حرا a‏ 























: 4 فل لِلمُحَلَّفِينَ من الأعراب# المذكورين» اختبارًا: سَتْدعَونَ إلى قوم آولي‎ -١ 
اصحاب «باس شییب) - فيل عا حو و ی ی‎ 


۵ 


الا 
ری( 


1 










1 ۳ #تقاتلی: ل مقدرةء هي المدعوٌ إليها ذ ۱ 8 أو € فلا 1 صر سرس لي ۳ 7 وروی‎ aE 
3 ا عذابا یط‎ ٤ ۶ نهم 4 في المعنی» و هم‎ 


1 لالم حا لاعلا رچ حرج وا لمح [ 
FT‏ رو دجم ری من هل در 1 
ج ب بذعا آي €9 # لد رضم ان نز 
امايو تاج رة فلم مان فلويوع | 
| کار مکی وكمارا @ مئاد | 
کرو ازا رم ٤‏ 
1 مار کر دوم لک هو وک یک 1 


يقاتلون . فان تَطِيعُوا 4 إلى قتالهم م تم الله له أجْرًا حَسَنًاء وان توا ۶ كما 07 
قبل عَذابًا آلیمّا :١١‏ مُؤلمًا. ليس علی الأعمى حرج ولا على 
الاعرح جرج ولا على المَريضٍ حرج ) 4 في ترك الجهاد. #ومن بطع الله 
ورَسُولَهُ بدخله 6 2 بالياء والنون و جنات تجري من تحتها الانهان ومن 
ول مدب 6 بسن بالياء والنون س ف عذابا آلیمَا/ 1 ¥ . 





؟- - اوقد رضي ال ن امین إذ يُبايُوتك 4 4 بالحديبية 8 2 تحت الشخرة) - 
هي سَمرتٌ وهم آلف وئلثما ثمائة أو أكثرء ایهم على أن يناجزوا ترا وعلى آلا 




















فا وغل الوت + وفعلم) الله ما في لوبهم 6 من الصّدق والوفای (فأنرّل 7 را مریگ 0 
السّكينة علیهم. وأابهم فتخا قرِيبًا 4 ۰۱۸ هو فتح خيبرٌ بعد انصرافهم من الحديبية» یت ب و 3 : 
0 کیره اوا 2 من خيبر . وکان الله عزیزا حکیما ‏ 4 ۱٩‏ ی لم یزل ”7 مويه rega‏ و 8 4 


RENN 
سس‎ 


LSA 


SOO 


۳ (وعدکم | له مغانم كثيرة) تأخُذْوتَها > 8 من الفتوحاتء نجل کم هذه 4 غنيمة 

خيبر» وگف أيدِيّ لاس عنکم 4 في عیالکم ما خرجتم وهتت بهمالهوده فقذف 
الله في قلوبهم الرعب. (ولتكونَ) أي : الا - عطف علی مد آي : فعل ذلك 
تشکروه - وله للموینین» في نصرهم «ویهدیکم صراط مستقیما ۲۰ آي: طریق ١‏ لتوکل عليه وتفويض الأمر إليه - تعالى - 9 وأخرّى» : 


صفة «مغانم» مُقَدَّرًا مبتدآ لم تَقدِرُوا علیها 4 هي من فارس والرومء #إقد قد أحاط الله بها بها : علم آنها ستکون لکم. #إوكانّ الله علی گل شىء 
قَدِيرَا6 ۲۱ أي: لم يزل مُتَّصِمًا بذلك. 


- وولو تاتلکم لین کفروا 4 بأ 4 لول الأذان»: ثم ۳ بُحدون ولا 4 بحرسهم ) ولا نصِيرًا ۰۲۲ سن الله 4 ۰ دز مؤكّد لمضمون 
الحملة قبله من هزیمه الکاف پیت ای سر الله ذلك سئة» التي قد خَلَتْ من بل ولن تحد لِسْتة الله تبدیلا 4 ۳ مه . # وهو 


ِي گت أيدِيَهُم عنکم وأيدِيكُم عنهم بطن مَكَة4 : بالحُديبية» وین بَعدٍ أن أظفَرَكُم علَيهم4. فان ثمانين منهم طافوا بعسكركم ليُصيبوا منکمه 


)١(‏ اختبارًا أي: امتحانًا لاظهار ما في نفوسهم. وتدعون: تستنفرون. والبأس: القوة. والشديد: العظيم. وبنو حنيفة ارتدوا في عهد أبي بكرء وذكرهم هنا 
يُحمل على التمثيل. البحر .۹٤4:۸‏ فالمراد المعتدون من العرب والفرس والروم. وتقاتل: تحارب بالسلاح. ويسلم: يستسلم لدين الله أو لدفع الجزية. 
وتطیع : تستجیب . ويؤتي: يعطي . والأجر: الثواب . والحسن: الجمیل. وتتولی: تمتنم. وقبل أي: قبل الحديبية. والعذاب: التعذیب في الدنیا این 
ولما نزلت الآية 7 قال ذوو العاهات: «يارسول الله» كيف نصنع ولا طاقة لنا على الجهاد»؟ فنزلت الآية ۷ تفسیر القرطبي ۲۷۳:۱۲. والحرج: الذ 
والمریض : من فيه ضعف شدید. وانظر الآية *. وبالنون يريد القراءة «ندخلهٌ», اند وانظر آخر الاية ٠١‏ . 
() رضي عنه: تقبل عمله فأظهر نعمته عليه وأثابه. ویبایعون أي: بایعوا وعاهدوا. والسمرة: من شجر الطلح. وانظر الاية .٠١‏ ویناجز: يقاتل. وعلم : 
آظهر علمه الازلي بصدقهم وئاتهم » ليطلع عليه الملائكة والناس. والقلوب: جمع قلب. وآنزلها: خلقها ورسّخها. والسکینة: الطمأنينة. وأثابه: کافاه. 
والفتح: النصر على العدو بملك دیاره وآمواله. وانصرافهم: رجوعهم. ومغانم: جمع مغنم. وهو الغنيمة. ویأخذ: ينال ويملك. والعزیز : الغلاب يذل لعزته 
ما عداه. ومتصفا بدلك : انظر اخر الاية 5 . 
(۳( وعد: تعهد بما یسرّ. وعجلها: جعلها قبل غیرها. وکف آیدیهم: صرفهم عن غزو المدينة. والناس: يهود خیبر. وخرجتم أي: إلى مكة للعمرة آیام 
الحديسة . . وبهم: : پالعیال في المدینة. و اتصير . والمعجلة: غنيمة خسر. والاية: الدلالة القاطعة والمعجزة. ویهدی: یمد بما یناسب الاختیار الطیب 
والاستعداد الصالح. والمستقيم: المعتدل. ا المغايرة لما قبلها. ومقدرًا يعنى أن التقدير: ومغانم ا ولم تقدروا عليها: لم تصلوا إليها بعد. 
والقدير: المبالغ في القدرة. وانظر آخر الآية 4 . 
() الذين كفروا: مشركو قريش ومن أراد عونهم. وبالحديبية: أيام الحديبية. وولوها: وجُهوها لكم. والأدبار: جمع دبر. وهو الظهر. ويجد: يرى. 
والولي: من يتولى. آمر غيره. والنصير: من يعين بالنصر. والسّئْة: الطريقة النافذة. وخلت: مضت ونفذت في الأمم المحاربة للرسل. ومن قبل: انظر ال 
5. وتجد: تلقی. والتبدیل: التغییر. وکف... عنهم: انظر الاية ۰۲۰ وببطن مکة آي: بقرب بطحائها. وأظفرکم: نصرکم. والثمانون هژلاء هبطوا من 
جبل التنعيم للغدر بالمسلمين» نا دون ا مق این وی . وفي ذلك نزلت الایة. الأحادیث ۰۸ ۰ في مسلم و ۰ في الترمذي و۸۸ في أبي 
3 ویعمل : یکتسب من نية وقول وفعل . والبصیر : المدرك للأحداث . . وفي ث وع والمنحة: «تعملون». وبالتاء يريد القراءة «عمَلونّ». وانظر آخر الآية ٤‏ . 


۸ - سورة الفتح :اه الحزء السادس والعشرون 





















۱ لجاع ۳ ا فت استئم پا لما زعا زو ۵ ینغ نوا وا 


ا سا سل + 8 1 ۰ ل e‏ اا يال صتا 
وا E‏ دا e‏ ا وکا الله يما یو يَصِيرَاك 14 - بال ي: لم يز 
88 بدلك. 


3 ۹ و و ' مار بغر وس سے م سام رس سرح س جهن 
آلزیک کے وا وم ۱ دوحكمعن المسيعد و 0 
0 ليم 99 


ع۶ 


وا باه 1 لهو ل ال AE‏ +ع و 

a 9 0 5‏ یا 107 - 0 لین گفروا ولو گم عَنِ المسحد ا اي : بل إليه» 
0 موم نكر منهممعره بغیر بغيرعلم 4 و#والهدي 4 و على «کم» «مَعكونًا) ¢ : محبوصا 0 أن بت مَحِلَّهُ 4 

0 س وج رز وچ سر م سم سا A‏ 26 ي 

3 يلاله للف هته 2 1 مكانه ل الحرم - بدل اشتمال» #ولولا رجال مُوْ نون 


8 واه دوه ااه e‏ سس سس سير 8 
0 عو معد آي 69 جع ایت ا 3 مت ات ای ولم موم بصفة الایمان؛ آن تطووهم 4 
ِ دی يأرل أنه ڪين 








پ تا 


2 و 
م کم و 


سححینه. 18 ائ تقتلوهم وج الکار لو ا لکم ف في الفتح. ندل امال من اهم ۷ فتصییکم 
A‏ 2 2 منهم مَعرة 4 3 : انم # بغیر علم) منكم به. وضمائر الغيبة للصنفين بتغليب الذكورء 
1 وجواب «لولا» محذوف» اى لأَدِنَ لكم في الفتح. لکن لم يُؤدْن فيه حينئذ» 
Pp‏ غلیُدخل الله في رَحْمِتِهِ مَن يَشاء) كالمُؤمنين المذكورين. 






سول ول نامه کلم سین 
1 م 
1 نت کل که وَعَلِيما (9) 
6 لد صد فان موه اياب الى لني 2 
3 0 يوم روعي امس و 
98 الخراء إن شاء الله منت فين رء و ۲ ۲ ۳ سس ان ۲ 
5 ۳ مر رکه )تس 0 ۰ ا ولو تَرَیلوا 4 : تميّزوا عن الکفار و لعذبنا الذین كفروا منهم 4 : من آهل مكة 
1 مات تما نجل یفن کوک 0 0 ا ا زرم لك و ٣‏ 
دز ر 8 حسنئد» بان نادن ۰ © غذابا ليما 4 ۲۵ لماء 8 اد ۳ € د 
2 فارسا € هوا آرت أ رس رسو يا لهدی‌ودین 9 ي ا ۱ 
0 و 0 5 1 (عذینا»؛ ی کفروا 4 : فاعل في لوبهم الحَمِيّة # : الأنفة من الشيء أحَمِيَّة 
1 معان ال ا 7 ۵ 
یضر یاد کو گی اتر کی ا 4 الجاهِليّة ¶ : د 7 (الحمية») وهي صذهم النبيّ وأصحابه عن المسجد الحرامء 


الس OS GS E E O E‏ 
فنرل ال سَكِينتَهُ علی رَسُولِهِ وعلى المومنینَ # فصالحوهم على أن یعودوا من قابل 
ولم يلحقهم من الحميّة ما لحق الک حثی یقاتلوهم. ووالزنهم؟ آی : اماف (كلمة التَقوَى» : الا له إلا الله مُحمّد رسول الله». e‏ 
إلى التقوى لأنها سببهاء وکانوا أحَقَّ بها ): بالكلمة من الكمَارء «وأهلّها4: عطف تفسيريّ. 8 وکان اله کل شَيءِ علیما # ۲۰ أي: لم یزل 












۳- لد صَدّق الله رَسُولَهُ الرژیا بالق + رای رسول اه 385 في الترم رهام الحديية كن خروجه؛ أنه يدخل مكّة هو وأصحابه آمنين ويُحلقون 
ويقصّرون» فأخبر بذلك أصحابه ففرحوا . فلمًا خرجوا معه وصدّعم الکفار بالحُديبية» روح اتوت علبي اتلك ورات يعض e‏ لم 
EEE‏ رما عنما افير لها زهي وحن الْمسجدّ الخراع | إن شاء الله 4 للتبزك آمِنِينَ ع حلفي 
زژوسکم) جمیع شعورهاء (ومتضصرین ) 4 بعض شعورها - وهما حالان مُعَدرتان - إلا تخافونَ 4 أبدَاء «فتیمة في الصّلح ما لم 
يحو فحعل من دُون لك أي NN‏ هو فتح خيبرَ» وتحققت الرؤيا في العام القابل . هو الذي أرسَّل 

سُولَهُ بالهُدَى ودين الحَقَ» لِيُظهره 6 أي : : دِينَ الحقّ على الدّين كله f4‏ : على جميع باقي الأديان. وکفی بالل شَهِيدًا4 ۸ انك مرصل يننا ده 
كت تعالی . 


(۱) کفر: کذب الله ورسوله. وصد: دفع . والحرام: المحرم فيه ما لا يُحرّم في غيره. والهدي: ما يُهدى إلى الکعبة للذبح» واحدته هذیة. ویبلغه: یصل 
إليه . والمراد بالحرم هنا المكان المخصص للذبح . وبدل اشفا يعنى أن المصدر المؤول من «أن) بدل من «الهدي». انظر «المفصل). وتطأ : تدوس . ومن 
هم آي : من الضمیر المتصل . وتصیبکم : تنالکم . ومنهم : بسبيهم . والمعرة: الملامة. وبغير : بدون. وضمائر الغيبة للصنفین : يعني أن هاء المفعول المكررة 
فى هم للمؤمنين والمومنات. وحينئذ أي: آیام الحديبية . والرحمة: العطف بالاحسان. ويشاء: يريد أن یدخله فى رحمته . 

(۲) مؤلمًا أي: بالقتل والأسر والهوان. وجعل: صيّر. ومتعلق: يعني أن التقدیر: لعذبنا الذین کفروا حين جعلهم الحمية ابتة في قلوبهم. وفاعل أي: أن 
والسكينة : الطمأنينة. وقابل آي: في الموسم القادم للغمرة. وآلزمه: خصه للتشریف. والکلمة هي عبارة التوحید. والتقوی: تجنب سخط الله 3 رضاه . 
وأضیفت. . . سببها: يعني أن كلمة التوحید یترتب علیها التقوی . والأحق: الأجدر والأولی من غیرهم. وآهلها : المستآهلون لها . وتفسيري: يعني أن «آهلها» 
فيه تفسير «(أحق») ب «أهل). والعلیم : المبالغ في الاحاطة . وانظر الاية ۶ . 

۳ صدقه ا آراه في النوم ما هو واقع لامحالة. والحق : الحكمة البالغة. وسشق : عظم . انظر «المفصل» . ورابهم : حملهم على الشك في كلام النبي ي . 
یی ال ی ی CSG E‏ ی 
ما يرشد إلى الخیر . والحق : الاسر الثابت . ویظهره : تیه و تا وکفی : بلغ الغاية في الكفاية والاغناء عن غيره. 8 هل : المقرر للحق یثبته ویزیل ما عداه. 


الحزء السادس والعشرون هه 


AOE 5 ۳ O ٩ ۳9 ۳ ۲ ۷ TET e‏ سول لات روم ها 

۱- و محما تدأ #رسول الله 4 : 5 17 : BE‏ 3 مد ور 
8: مبتدا #ر لله 4 : و ۵ ® 3 وا 1 أى : اصحابه #م E‏ ت اکتا مك ا 

#7 7 ين 52 2 مں 1 2 رلا وان م 7 یداع 0 


3 
2 


المؤمنين» میتداً خبره : 8 آشذاء © : غلا 0۳ ظ على الكقار) ألا يرحمونهم » 9 رَحَماءٌ ا س1 و مور س و ر E‏ سے ج 
م7 ر A‏ نا و ,و چ 21 و زو ۶ ۳ 00 عي ام 
بينهم 4 : خبر ٿان أي: متعاطفون متوادون كالوالد مع الولد» تراهم ): تبصرهم © 
لک ع تم ا N‏ 7" ا 4 
ركا سُحَدا: حالان - وايَبتَعُونَ4: مُستأنف يطلبون فضلا مِنَ الله ورضوانًا - 
ی ا 8 0 © ي وو ر .د : ی را دب ۱ 
سِيماهم 4 : علا متهم عد 8 في و جوههم؟ : کبر؟ 1 وهو ور وبياض ركه 5 ي 6 ال اء لفطل ار سا نز سس ری 
الآخرة أنهم سجدوا في الدنیا - من آثر السْجود4: مُتعلق بما تعلق به الخبرء آي: ٠١خ‏ عل سوقّه مج الراع لنخيظ هم الکفار وعد مالين 0 
۳ ۳ 0 رر که ت ١‏ حو -< e‏ ص جر د 
کا ا بدا ۷ فد فة الل إلى ال : yS‏ س 3 
۲ «ذیك 6 أي : الوصف المذكور (طلهم) . م صفتهم في التوراة: ستدأ 


ری 
ان 


ی 


1 ۱ جک ۶ ی و و م 3 مد ۶ 
INE‏ سے ج 0 13 E‏ ر بو 7 و اس مر 


2 ار ی‎ E ارک انی ن‎ ٠ 


i. 


وخبره» تلهم في الإنجيل): ا خبره : : (كرَرع رم خر شَطْأَه 4 10 لك لب یس 

2 ,4 ۳ رت ۳ ۳9 مس هرت چا مضل 0 
الطاء وفتحها 9 فراخه $ فازره) ¢ بالمذ والقصر : قرا وأعانه و لت 4 81 ما الدینءام موا دموا بلی انر اا ردا س و 
غلظ فاستوی4: قويّ واستقام على سُوقه): أصوله جمع ساق» 9يُعجبُ ْ اء ممعي )ماه دوهی 


2 س زر کا و - 1 ۰ 0 س 0 

چ 4 5 ۰ 7 سل 3 1 ۳ ۰ 1 ۰ 0 ۰ ع : بت ون را و سے عر 

الزراع 4 اي : زراعه لحسنه SNE SSS‏ امع وا في 35 CE‏ ال ولا وله با[ قول کج 
وضعف » فكثروا وقَوُوا على اخسن ن الوجوه - لإليَغِيظ بهم الکفار: متعلق بمحذوف ل 8 ES‏ یی مرو و۳ 


ولعلا | بذلك . ووعَدَ الله الَذِينَ آمَنُوا وعملوا الصالحات منهم 4: 8۶ رو > رم 
؛ أي: شټهو زد رين انوا وقولو سويد ۰ دص مد رسلاو اوليك الذينا 
للبيان» #مغفرة وأَجْرًا عظیما 4 ¢ 59: الجئة. وهما لمن بعدهم أيضًا في آیات . ۳ ی 2 بو ۱۳۹9 و 


5 فلوم لانقوی لهممعفر: جرعظِيم از 


ع عي 0 
۳ 7 ر ۳۳ سے صر خر مرک یم در و 
سو ره الححرات سَادوتك کم 





مدنية» ثمانئ عشرة آية. IERIE‏ 
توم ام کی ای 
۳- یا يها لین وا لا نقَدْمُوا 4 - ن: فد بمعنی تَقَدَّمَ - أي : لا دموا بقول و فعل 8 بين ن يدي الله ورَسُولِو» بل عنه. آي : بغیر 


إذنهماء #واتقوا الله. ذ اک فرك ا ترلث في مُجادلة أبي بكر وعمر - رضي الله عنهما - على النبيّ بلا في تأمیر 
الاق ياس ار اعقاو رن مده وتزل فيمن رفع صوته عند الب :اه الذِينَآمُواء لا روا أضواتكم) إذا نطقت قوق صَوتٍ 
ال 4 إذا نطق» ولا تحهروا له بالقول 4 اذا ناجیتموی گجهر بعضکم لیعض 2# بل دون ذلك اجلالا له. ‏ آن تحبط آعمالکم وأنتم لا 

تشعرون ۲ أي : خشية ذلك» بالرفع والجهر المذکورین . ونزل فيمن كان یَخفض صوته عند انب كل كأبي بكر وغمر وغيرهماء رضي الله 
عنهم : «إنَّ الَّذِينَ يَعْضُونَ آضواتهم عِندَ رَسُولٍ الب أُوليِكَ الَذِينَ امتح الله 4: اختبر ©قُلَوبَهُم لِتّقَوَى» أي : لتظهر منهم» لهم مَغفرة وأجرٌ 


عظيم 4 ۲: ال 


4 - ونزل في قوم جاووا وقت الظهیرت والنبی يياه في منزله. فنادوه: إن الْذِينَ ينَادُونَكَ من وراء الحجرات 4 : حجرات نسائه یف جمع حجرة 


)١(‏ خبره: يعني أن «رسول»: خبر للمبتدأ: محمد. ومبتداً خبره أي: أن «الذین»: مبتدأ خبره: آشداء. وهو جمع شدید. آي: كثير الغلظة والعنف. 
والکفار: جمع کافر. والرحماء: جمع رحیم. والركع: جمع راکع. وهو الذي حنی ظهره لأداء الصلاة. والسجد: جمع ساجد. ومستأنف أي: أن جملة 
ايبتغون»: استئنافية . والصواب آنها اعتراضية. والفضل : التفضل بالئواب. ومن الله: من عنده وبآمره. والرضوان: المبالغة في قبول العمل ورفیع الدرجات. 
ومبتدأً: يعني أن «سیما»: مبتداً. والوجوه: جمع وجه. وخبره آي: أن «في وجوه»: متعلقان بالخبر المحذوف. والأثر: ما یحدثه الشيء من علامات فیما 
يلازمه. ومتعلق: يعني أن حرف الجر «من»: متعلق بالمحذوف الذي تعلق به «في وجوه». وأعرب: انظر «المفصل». (۲) المثل : ال العجيب الشأن 
يجري مجرى الأمثال. ومبتدأ وخبر: : يعني أن «ذا»: مبتداً خبره «مثل». ومبتداً خبره أي: أن «مثل»: مبتدأء والكاف: خبر. وأخرج: أظهر. وبفتحها يريد 
القراءة «شطاء. والفراخ: جمع فرخ. . وهو ما یخرج من الشجرة کالفروع والاغصان والاوراق والزهر والثمر. وآزره: آزر الشطءٌ الزرع. وبالقصر يريد القراءة 
«فازره». والز راع : جمع زارع . ویغیظ : يغضب . ومتعلق آي : بفعل محذوف. كما قذر. وانظر «المفصل» . ووعدهم: تعهد لهم . وعمل: اکتسب. والصالح : 
ما حسنه الشرع . والمغفرة: الستر للذنوب والعفو عنها. والأجر: المكافأة. والعظیم : الضخم لا مثیل لوت وات يعني الآيات التي وعدت المومنین عامة 
بذلك وهي كثيرة. (۳) آمن : صدّق الله ورسوله. وفعل: عمل من آمور الدین. انظر «المفصل». وبين یدیه : قبل إذنه. واتقوه: تجنبوا سخطه واطلبوا رضاه. 
والسميع : الفقركه اعات و لاان والعليم: المبالغ في الاحاطة. وعلى النبي أي: في مجلسه. وترفع: تعلي. والأصوات: لحم سوم و 
لظي و فط فیس :و اللأعما ل جمع عمل. ولاتشعر: لاتحس. ويغض: يُلين. واختبرها: وسّعها. والقلوب: جمع قلب. والمغفرة: ستر الذنوب والعفو 
عنها. والأجر: المكافأة. والعظيم: الضخم لامثيل له. (5) انظر سبب النزول في المفصل. وينادونك: يدعونك. والحجرة: البيت. ويحجر: يحاط. وفي 
آیها : في أي حجرة منها. ولايعقل: موصوف بالطيش والجهل. ومحلك: مقامك ومنزلتك. وصبر: انتظر. وفي محل رفع: يعني المصدر المژول من «أنْ». 
وبالابتداء أي : مبتدأ خبره محذوف. وخيرًا: أفضل . والغفور: الكثير الستر للذنوب والتجاوز عنها. والرحيم: العظيم العطف بالعصمة والمغفرة. 


8 - سورة الخجرات ۱۹ الحزء السادس والعشرون 




















7 ار حجر عليه من الا فط أن کر حلف 
توه و و ۳ 0 رھ يس هر وير 1 ما د 1 سحا ه - كان حل مد ناد .ا 
0 سا ET‏ لي ی یگ : - 1 - 
ا و قاس 2516 ت لانهم لم یعلموه : : في أيّها؟ مناداة الأعراب بغلظة وجفاء - 3 أكثرهم لا 
E 3‏ ۹7 م له ر eT‏ محلّك الرفیع وما د ولو هم با - 
3 26 هويأ a‏ © 58 2 

2 0007 دا في محل رفع با لا بتداء» وفيل : فاعلٌ لفعل مقدر ا بت 5 ختی تخرح 







: وکا وي و ی مج ر مس 
89 نانز ۰ شوت مکی رليم 4 الیهم لَكانَ خیرا هم والله غَفُورٌ رَحِيم 4 ه لمن تاب منهم . 
ا که با این ووه في لوبط وکره! اک : 





















9 ۶ و 5 4 -١‏ وترل في الوليد بن عقبة» وقد بعثه النبئ وه إلى ب: تن المصطلق مصدقاء فخافهم 
1 شرت لضان ولك هدوت © 6 رة كانت بینه وبینهم في الجاهلي فرجع وقال : نم منعوأ الصدقة وهموا بقتله . 
١‏ تضلاتنو رنه واه مسيم( طایفتان 20 فهم النبي یار بعزوهم» فجاووا مکی ما قاله عنهم . : یا آیها لین آمنوا إن 
0 ۰ ا 5 أ 7 r‏ وص مر ا و سي 

2 من المي مين ES‏ فنك E‏ ۳ بعت حد دهم 4 حاءَ کم فاشو نبأ : خبر ينوا صدقه من كذبه - وفي فراءة: افتبتوا من 
2 لس مج ی ساس و ر 7 و سے رم بو 4 5 

کی وی ت 2 رن مت 0 الثبات - «أن تُصِيبُوا قَومًا): مفعولٌ له أي: خشيةً ذلك. #بجهالة6: حال من 
1 و 1 الفاعل آی : جاهلین» 8 فتصبحوا4 : تصی وا و#علی ما فعلتم 4 من الخطاً بالقوم 
0 (ناویین ۰٩‏ فأرسل ية إليهم بعد عودتهم إلى بلادهم خالدّاء فلم ير فيهم إلا 
ا د ودس .و الطلاعة والضير نا سر اليك دالت 

8 ا هو ی 1 ۱ واخیر ۲ 23 لني ؛ 0 00 5 
7 7 و ا موم 18 ۲- «واعلموا أن فيكم رَسُولَ الله4» فلا تقولوا الباطل» فان الله يُخبره بالحال» #لو 
87 عموع أن یکو وا حيرا وا ولا فسا من سا عسي أن يح هيا 03 4 
E‏ موی اه ان ا ل O‏ 








وال وم 7 IIE‏ 
5 11 تم لر کے مرچ سے 


:© الفسوق دیش رسب ری یه 9 


EE EGG O O 


مقتضاه العم ) : لأثمتم دونه انم الي الت ولکنْ الله حَبّبَ الیکم 
الایمان ورَيّنَهُ4: حسنه «في فلویکُم وكرّه لیم الكُفرَ والفُسُوقَ والعصیان6. 
و المع دون اللفظ. لأن من حيّبَ إليه الایمان إلى آخره غایرت 
صفتّه صفهة من تقدّم ذکره. ولیک هم - فيه التفات عن الخطاب - والراشدون ) 4 الثابتون على دينهم فضلا مِنَ ال : مصدر منصوب 
بفعله المقذر ا : أفضل › «ونغمة4 من ف والله علیم 6 بهم“ و حكيم 4 8 في إنعامه علیهم . 

۳- وان طائفتان من المُؤْمِنِينَ4 - الآيهُ نزلث في قضيّة. هي أن النبی ية ركب جمارا e‏ اب ) فبال الجمار فسدّ ابن أَبيّ أنقّه فقال 
اب رَواحة : : والله بول جماره أطيبُ ریخا من مسکك TT‏ - و الوا > جح نظرًا إلى المعنى ؛ 
لا كل طانفة ونام - وفری: : «اقتَتلعا» - 8 (فأصلِحُوا بَيتَهُما4. : تى نظرا إلى اللفظء (إفإن بَعَتْ) : تعدّث $ [إحداهُما علّى الأخرّى فقاتلُوا الي 
تبفي ختی تَفِيءَأ 4 : ترجع 9 إلى ار الله : الحقّء فان فاءث فأصلخوا بَينَهُما بالعدل) ا (وأقسطوا) : اعدلوا. 9إِنَّ الله يحب 
ا 1 الْمُؤْمِنُونَ إخوة 4 في الذین . 9 فصلحوا بين ین أْخَوَيكُم 4 إذا تنازعا - وفری: 3 خوتکم) بالفوقانيّة - #واتقوا ال في 
توت م کم تَرَحَمُونَ) .٠١‏ 
- ليا أيّها الّذِينَ آمَنُواء لا يسكَر - اليه نزلث في وفدٍ تميم» خو كوو هن فقر ام اللي کعمان رهب اله الازدرام 








(۱) الولید بن عقبة صحايي 1 و وبنو المصطلق: آسلموا سنة خمس . والمصدق: الجابي للصدقات . والترة: العداوة. وجاء‌کم : آتاکم . 
لايق من آخل بحکم شرعي. فقد بنی الولید هنا رأيه على الظن» دون التثبت والتحقیق. وتبینوا: تحققوا بالدلیل القاطع. وتصیبه : تناله. والجهالة : 
الطيش. وحال: يعني أن الباء: تتعلق بالحال المحذوفة: كائنين» أي : ملابسين الجهالة. وفعلتم : اكتسبتم وتحملتم . والنادم : المغتم غمًا لازمّاء يتأسف 
ويكره ما فعل. (۲) اعلموا أي: لا تنسوا. وفیکم: بینکم . وبالحال: بالأمر الواقع. ويطيعكم أي : يعمل ما تطلبون. والأمر: الشأن. . وعنتم : وقعتم في مشقة 
وهلاك . ودونه: من دون النبي كلل يعني : هو بريء معذور. وحببه: جمله. والایمان: اليقين الکامل . والقلوب : جمع قلب . وکره : : بعْض وقبح. . والکقر : 
التكذيب للحق وتغطية نعم الله بالجحود. والفسوق: الخروج على أحكام الشرع . والعصیان: ارتكات المعاصي . ومن تقدم دکره يعني : من خوطب قبل 
«لكك. فهو ضعيف الایمان. والراشدون : الکاملو الهدایة إلى الحق مع تصلب فيه. والفضل : الافضال بالنعم . ومن الله : من عنده وبأمره. والنعمة: الانعام 
بالخير. والعليم: المبالغ في الاحاطة. والحكيم: ذو الحكمة بكمال العلم وإحسان الفعل وإتقان الأشياء. (۳) الطائفة: الجماعة من الناس. والجماعتان هما 
الأنصار. والقضية هنا فيها زيادات لم تصحء ومنها ما يتعلق بذكر البول. انظر «المفصل». والسعف: عيدان النخل. وقرئ: يعني أن القراءة التالية شاذة. 
وأصلحوا: اسئوا بالصلح. وتعدت : اعتدت وأبت الصلح. والأخرى : الثانية. والأمر: الحكم. ويحبهم: يودهم فيريد لهم الخير. والاخوة: جمع أخ. 
و«قرئ» لایعنی أن القراءة شاذة» وانما القراءة الشاذة هي هي «خوانکم». انظر المحتسب ۰۲۷۸:۲. والفوقانیة: التاء. وانقوه: تجنبوا غضبه والزموا رضاه. 
ولعلکم : لیکون لکم الترجي. وترحمون: ینالکم العطف بالاحسان لتقواکم . (8) یسخر: يهزأ. ووفد تمیم : انظر الایات ۵-۱. وعسی: یجوز. والخیر : 
الافضل . والنساء: جمع نسوة. انظر «المفصل». واللمز یکون بالعین والید واللسان والاشارة. والأنفس: جمع نفس . . والألقاب: جمع لقب. وهو اسم بقصد 
التعريف أو التفخيم أو نتفر :وش : بلغ الغاية في القبح والفساد. والا سم : الوصف لما ذکر من السخرية واللمز والبز . والمراد أن تلك التصرفات فسوق 
مستقبح . وبدل أي: أن «الفسوق»: بدل من «الاسم». ويتوب: يعترف بذنبه ويطلب العفو من الله ومن المتضررين. والظالم: من يتجاوز الحق . 


الحزء السادس والعشرون ۷ ۵ ۹ - سورة الححرات 


ER EE FE 2 








۱ * ۰ 1 e 
OI :ا ماه‎ 
0 0 











رح 





و 


e 


ا 


اور" 
بسكي دما صو ی عي 


E‏ لیوا لظن رك > بع أل إن أ 
ولاس او شک ا عب ات 1 أن 
GS‏ ر اک ا ا ۱ 


والاحتقار - و قوم 6 ای : رجال منکم ین قوم - عسی أن یکونوا خَيرًا نهم اعندات 


- ولا سا۶ منکم رین نساء - عَسَى أن یک خیرّا من - ولا تلمژوا آنشتکم 6 9 < 
ى : لا یب بعضكم بعضاء «إولا یروا بالألقاب: لا يدعو بعضكم 5 


AN 
6 


6 
5 


Ax 
> رصن‎ 
کان‎ 





@ 














i هه ومنه : يا فاسق ويا کافر. اب بس الاسم أي : المذكورٌ من السُخرية ئ‎ NS 
| واللمز والتنايز 8 اوق بعد الإيمان)! بل من ا ۳۳ سم هناشن کتک ندر ونی 1 جلت‎ 
سر <> ارم مب‎ af. » ل 0 سر صر يم ا یت‎ 5 
2 ۳ و ۰ | 2 نف‎ 7 2 
0 اا‎ ER شش‎ 5 ê 4 عادة» 7 لم یب 4 من ذلك فا ولد الهم | م الظَالِمُونَ‎ 








-١‏ ۶یا ها این آمَنُواء اجتَیوا كثيرًا مِنَ الظَّنّ - إِنَّ عض 5 إثمٌ أي عم حر €2 # قالتا اعاب ءامنا كله ووأ ولك له 
۳ عم < ی رد صلم فا 2 
۰ ۱ 


3 رر سم ير مر‎ ١ 
2 مزیم. وهو كثير کظن السّوء ء بأهل الخير من المؤمنين وهم سین بخلافه 5 اشوین ویو إن تطيعوا أله‎ 





2 اد مج سا تا هام ۳ 4 
بالفسّاق منهم فلا إثم فيه ) في نحو ما یظهر م: منهم - ولا تجَسّسُوا 4 حذف منه احدی 1 GE‏ 9 شیعا! اه عفوررحم لو 3 









عت سرحت سر ره 0 


متاو 


سس فرح و و ۵ دن 


التاءين: لا تتبعوا ا ان کرام ترس ا لنوت ی سوت 


بَعضًا4: لا يذكزه بشيء یکرهه» وان كان فيه - یب آعذگم أن یال لحم اخبه ١‏ | ود ۳ 


َي باتخفیف والتشديد» أي لا بصن به؟ لا. ره 4 أي : فاغتيابه في 


و 


حياته كأكل لحمه بعد مماته» وقد عُرض علیکم الثاني فکرهتموه. فاکرهوا الأوّل - ۹ 








يو ۳ 
یمه پم ۳ 1 5 5 ۰ E‏ ك ا وسو ار و 12 +2 Et‏ سے مر 
#وانقوا اله أي: عقابه في الاغتياب بأن تتوبوا منه. إن الله توَاب4: قابل توبةً ۹ NS‏ 5 ی یی ی مد 
التائ“ 7 4 ۱۲ 5 © ۵ ی شوه 
ہیں ر م ۱ ۳1 2 ا e‏ ا م رس ا 0 
Î U -‏ الا ل ات STA‏ أ و ا ا خا ير E‏ 1 
۲ پا ايها الناس » إنا خلقناكم من ذكر وانثى 4 ادم وحواء و وجعلنا کم ھ ا4 : ت : 
ا 3 2 ر 5 O‏ ارم و 0 


ده 


جمع شعب بفتح الشين» هو أعلى طبقات النسب» وقبائل 4 هي دون الشعوب N.‏ 
وبعذها العمائرء ثم البطون ثم الأفخاذء ثم الفصائل آخرها - مثاله خريمة: شعبٌ. 
كنانة : یلق ر رة بك ال فصي : بطن» خاشم + فجَذ» العبَاس: فصيلة > و لتعارفوا 4 حذف منه إحدى التاءين : لیعرف بعضکم 
بعضا لا لتتفاخروا بعلو النسب. وإنما الفخر بالتقوى, ان أكرّمكم عِندَ الله أتقاكم . . إن الله عَلِيمٌ4 بكمء خبیر4 ۱۳ ببواطنکم. 
۳- قالتِ الأعرابٌ» نفرٌ من بني أسد : متا 4 م ۰ #قل» لهم : : لم يُومِئُواء ولكن قُولُوا : أسلمُنا) أي ال «ولمَا) 
أ لم #یدخل الإيمان في فلویکم) 4 إلى الان» لكنّه يتوقع منکم وان نَطِيعُوا الله ورَسُولَهُ ¢ بالايمان وغيره فألا يألنكم 4. الما موت که 
ویایداله الفا + : لا يتفُضكم لین أعمالكم) أي : : من توابها #شیگٌا . إن الله غَفُورٌ6 للمُؤمنين › #رحیم 4 ۱۶ بهم. اما المُوْمتُونَ) أي : الصادقون 
في إيمانهم» كما صرّح به بعذ این منوا بالله ورشولی نم لم يرتابُوا 4 : : لم يشكوا في الایمان. 9وجامَدُوا بأموالهم وآنفیهم في سبیل ال . 
فجهادهم يُظهر صدق إيمانهم . وق ولك هُمْ الصَادِقُونَ ٠١‏ في إيمانهمء لا من قالوا: آمنًا. ولم يُوجد منهم غيرٌ الاسلام. 
-٤‏ ثقل 4 لهم : أئملمون الله لله بيبيكم» - مضعّف الم" بمعنى شَعر - أي: : آتشهرونه بما أنتم عليه في قولكم: آمتاء واله ب لم ما في 
المتعاوات وتا ی اد رصن ؟ وال يكل شيء لیم ١١‏ . مون فلك أن أَسلَمُوا» من غير قتال لجف رع تر اعم ی قل : 
لا تَمْنُوا علّىّ إسلامكم» : 0 الخافض الباء» ويُقدّر قبل «آن» في الموضعین یل الله یمن عليكُم آن هداکم للایمان. إن کم 
صایقین 6 ۱۷ في قولکم : آمتا . ف إِنْ الله لله یم نیب السّماوات والأرض» أي : ما غاب فیهما إوالله بَصِيرٌ يما يَعَمَلُونَ :184 بالياء والتاء: لا 
یخفی عليه شيء منه . 


(۱) انظر سبب النزول في المفصل . واجتنبوه: ابتعدوا عنه. والظن: التوهم. والبعض الاخر للظن مُثیب وهو واجب في شوون الحياة. والتاء المحذوفة هی 
الثانية . وبشيء یکرهه آي : في غیابه . انظر الحدیث ۹ في مسلم. والاخ: الموافق في الدین . وبالتشدید يريد القراءة «مَبتَا». ويعني ب «لا» آن الاستفهام 
ي ا لايحبه. والرحيم: العظيم العطف بالمغفرة. (۲) سبب النزول في المفصل. وجعل: صيّر. وأعلى طبقات النسب: أكبر جماعة بعد الامَةَ من 

جنس البشر تتفرع منها القبائل» ثم ما يليها من الفروع المذكورة بعد. والعمائر: جمع عمارة. والفصائل : جمع فصیلة. والأكرم: الأفضل . وعند الله : في 
حكمه. والأتقى: الأكثر تجنبًا لسخط الله وطلبًا لرضاه. والخبير: البالغ العلم . (۳) الاعراب: واحده آعرابي؛ من يقيم في البادیة. وبنو آسد: انظر 
«المفصل». ويدخل: يستقر. والايمان: التصديق بالقلب. وتطيعه: تنقذ أمره ونهيه. وبتركه يريد القراءة «لایلتکم». ویابداله یرید القراءة «لایالکم» . 
والأعمال: جمع عمل. والغفور: الكثير الستر للذنوب والعفو عنها. والرحيم : العظيم العطف بالاحسان. وآمنوا به: صدقوه تصديقًا ثاببّا. وجاهد: بذل 
الجهد والقدرات. والأموال: جمع مال. والأنفس : : جمع نفس . وسبيله أي : طاعته لنصرة دينه. والصادق: من يقول الحق. (5) روي أنه لما نزلت الآيتان 
56 و۱۵ جاء هؤلاء الأعراب» يحلفون إنهم مؤمنون صادقون» فنزلت هذه الآية. البحر ۱۱۷:۸. والدين: الاعتقاد والعمل. ویعلمه: يحيط به كاملّ 
الاحاطة. والسماوات: انظر تفسير الاية ه من سورة آل عمران. ويمن: يتطاول. ومنصوب أي: إسلام. ويقدر أي: الباء. فالمصدران المؤولان في محل 
نصب بنزع الخافض. واسلامکم : استسلامكم الظاهر. وهداكم: أرشدكم ووفقكم. وما غاب: ما لا يدركه الخلق. والبصير: المدرك للأحداث. وبالتاء يريد 
الا لر ومنه : مما یعملون. 


۰ - سورة ق ۱۸ الحر ء السادس والعشرون 
اال 
DE‏ 


0 ا 


ا 
١‏ ملت اع الس اک 
0 


سورة ق 


مکية الا «ولقد خلقنا السماوات» الاية فمدنیت». خحمس وارتعون آية. 


5 3 رص هو مر - 5 کس < ر < 3 
2 تیا م3 0 و 
0 ۳5۹ 1 1 اه مه 8 و 16 00 7 4 4 


54 سے حرم مم وور 


0 ا ر 0 1 -١‏ ق الله أعلم بمراده به. والقرآن المَجيد) :١‏ الکریم. ما آمنَ کفار مكة 
1 حيط لیب لکد بلق لا ماه هم هرهم مرج لو بمُحمد يلِ. بل عَحِبُوا أن جاءَهُم مُنذِرٌ مِنهُم4: رسول من آشسهم ينذرهم: 
7 © افا ول مرف و 1 0 بالنار بعد البعث #فقال الکافرون : هذا) الإنذار [إشيءُ جيب ۲ . أإذا 4 - 
0 راون زوع 9 وال م5 لايرس أ بتحقيي الهمزتين» وتسهیل الثانية» وإدخالٍ ألف بينهما على الوجهین - متنا وک 
م یاسکع تهج )ودک ور لا 48 رجغ؟ فك جع بهي ۲: في غاية امد 
یب لا سم دعر بو ۸4 ۷- وقد قلنا ما قطن الارض): تأكل ینم وعدن کاب عفیظ) ٩‏ هو اللوح 
ٍ ا نلک 7 ما المحفوظ» فيه جمیع الأشیاء المُقدّرة. بل کبُوا بالق : بالرآن لما جاعمی 
0 7 0 008 58 1 فهم 4 في شأن النبخ والقرآن (في أمر مَرِيج 6 0 : > هقبط رت الوا تسا هن 
3 لك ارخ و 7 0 وسحر» ومرّةٌ: شاعر وشعر» ومرّةٌ: كاهن وكهانة. 
اهمف 0 بارش وشو عه 15 "- «أفلم يَنظرُوا بغیونهم مُعتبرين بعُقولهم. حينَ آنکروا البعث. #لی السماء) 
2 000 باکر کلب 0-6 1 كات وی کیت بتيناها4 بلا عمد. ورَيَاهاك بالکواکب. وما لها ین 
: 8 فَرُوج4” شقوق تعيبها؟ والارض #: معطوف على موضع «إلى السّماء"» كيف 
«مَدَدْناها # : دخوناها على وجه الماءء ([وألقينا فيها رَواسِيَ»#: جبالا تبتها 
#وأنبتنا فيها من ی : صني (بهیج؟ ۷ يُبهُج به لحسنه روت : مفعول له آي: فعلنا ذلك تبصيرًا مناء (وذكرّى) : تذكيرًا الكل 
عبد منیب € م دجاع إلى طاعتنا؟ «وتَرّلنا من السّماء ماءً مبارَكا 4 : کثیر البرکت فأنبشنا به جناتٍ 4 ا وخب الزرع الحصيد 4 ٩‏ 
ا #والتخل باسقات 4 E.‏ جال مقلرة لها ع د َضِيدٌ) 4 E‏ م فوق بعض › (رزقا للعباد € مفعول له ۶ وأحيّينا به 
بلدة مَيْنَا4؟ يستوي في المُذگر والمُؤنّث . (إگذلك) أي: مثلُ هذا الاحياء ([الخُرُوح) ١١‏ من القُبور. فكيف يُنكرونه؟ والاستفهام للتقريرء 
والمعنی أنهم نظروا وعلموا ما ذكر. 
6 - وكَدَّبَتُ ف هم قوم ذ نوج - تأنیث الفعل لمعنی «قوم» - واصحابٍ الرّسَ # هي بثر کانوا ُقیمین عليها بمواشيهم يعبدون 0 این 
قيل: حنظلة بن صفوانَء وقيل: غيره» ظوتَّمُودُ ۲ قوم صالح. (وعاد) ق ۳ مود وفرعون واخوانْ لوط ۳ وأصحابٌ الأيكةٍ 
الحيضة قوم شعيب» (وقوم م هو ملك كان بالیمن آسلم ها قزمه إلى الأسلام فکذبوه . «كل4 من المدكووين دب الرّسُل» كقريش› 
#فْحَقّ وَعِيدِ :١5‏ وجب تُرول العذاب على الجميع . فلا يَضِقْ صدرك من كُفر قريش بك. #أفعيينا بالخَلقٍ الاوّل؟ أي: لم نعي به فلا نعيا 
بالاعادة. يل هُم في لبس #: شك من حلت جَدیٍ ٠١‏ وهو البعث. 





| 5 معدي لسع ا‎ 7 ISS 


53 
2 


(۱) عجب: دهش وتحیر. وجاء‌هم: وصل إليهم. والشيء: الأمر والشآن. والعجیب: ما لایصذق. وبتسهیل الثانية يريد القراءة «أإذا». وعلی الوجهین يريد 
القراءتین «آذاه ودآ|ذا». ومتنا: فارقت آرواحنا الأاجساد وفنینا. وکنا: صرنا, وتر ا قاتا مختلطا بالتراب. . ونرجم: نعود إلى الحياة بالبعث . وذلك آي: 
البعث المهددون به. (۲) علم: أحاط احاطة بالغة جملة وتفصیلا. والأرض أي: مافیها من الحشرات والتراب . وعندنا آى : في ملکنا . والکتاب : ما هو 
مسجل مكتوب. وحفيظ : بالغ الحفظ والتشیت . والمقدرة: التي ستكون في الوجود» من نية أوقول آوفعل أوحدث. وکذیوا به : آنکروه. وجاءهم: لخي 
وکلفو! الایمان بما فیه . والأمر: الشأن والحال. (۳) ینظر : یوجه بصره. والسماء: ما یحیط بالارض من العوالم العلوية . وبنیناها : أحكمناها كالبناء في 
الدنیا . وزین: جمّل. والفروج: جمع فرج. ودحاها: وسعها وسهلهاء مع ما لها من شکل خاص غير مسطح. وألقی: وضم. والرواسي: جمع الراسي 
وأنبت: آظهر. والبهیج: ما يُسَرَ به. ونزلنا: أسقطنا إلى الارض. والسماء: السحاب . والبرکة: الخیر والنماء. والحب: واحدته حبة في نحو القمح 
والشعير. والنخل: واحدته نخلة. وحال مقدرة: يعني أن الطول يقدّر ليحصل بعدء أي: ا وا والطلع : آول ما یظهر من حمل النخل. والرزق: 
العطاء. والعباد: الخلق. وأحياها: خلق فيها النشاط والنماء. والبلدة: الأرض. والميت: لانبات فيها ولانماء. )٤(‏ كذبت: جحدت التوحيد والبعث. 
وقبلهم: قبل كفار قريش . والقوم : جماعة الانسان في النسب. وتأنيث الفعل صوابه: دخول الفعل على تاء الثأنيث. وأصحاب... وعاد: انظر الآية ۳۸ من 
سورة الفرقان. وفرعون أي : وأتباعه من القبط . واخوانه: الجماعة التي يعيش بينها . انظر الآية ۲۲ من سورة العنكبوت. وأصحاب الأيكة: انظر الاية ۱۷۲ 
من سورة الشعراء. والغیضة: الشجر الکثیر. وشعیب من مدین لا من آهل الايکة. وتبع: انظر الآية ۳۷ من سورة الدخان. والرسل: جمع رسول. ووعید: 
تهديدي بالاهلاك . ولایضق: لیبق واسعًا یحتمل ماتراه. وعيي به: عجز عنه فلم یستطع إتمامه. والخلق: الایجاد للکائنات. وهم آي : کفار مکة وغیرها . 
والجدید: المحدث المستأنف بعد. 


الجزء السادس والعشرون 6۵۱۹ 




























چم بسن ۳ مج فرح ی 3 1م ْ 3 ام تت کی اس نو ند تسا نم رو - 7 3 : 0 
۱- #۶ولقد خلقنا الانسان ونعلم8: حال بتقدیر انحن» #ما): مصدرية یرت یشم و مور وک م م و 
1 5 4 2 5 6 و رد عاضو تعام مانوسوس بل نفسه,ونحن أفرب له 


f‏ تحت 2 نه 0 د الات ۰ أئذة | للتعدرة 5 ۱ للانسان 2 3 و رو جر ا بت 2 ی رک ہے سے م 
([توسوس » : 0 ۱ 9 5 ل ۱ من حب الوريا بد نج وی بج هرت اد 1 


نفسه. ونحن آقرث یه 6 بالعلم #من خبل الورید ١٠١‏ - الإضافةٌ للبیان 1 ۱ ۱ 0 
4 خر ۳ 3 م الى مس اسوك زر ع د ١‏ ی رتیت یدق 
والوریدان : بصفحتي الغنق - 8ذ6: ناصبه «ذکر» مقدرا إيتلقى»: يأخذ 02١‏ 


1 00 8 أَلْمَوَتِ مات مه يد ل ونیم ی الصور دَلِكَ أ 
ویشت الم تیان 4: || مَلكان الموكلان بالانسان 5 یعمله عن الم وعن 5 اموت ۳ دك کته e‏ لصور دك 


9 مد دس س رسك ال تم نز 2 کم م‎ 5200-6 3 2 1 ۱ ١ 
0 0 الماک منه وف ۱۷ اي: قاعدان - وهو مبتداً خبره ما قبله - ما یلفظ من قول + رید 0 ی‎ 
9 2 


١‏ رتفد تم یدز 
9 وال 0 كناد ْ 
7 9 مت مریب الى جل حعل مه جحل مم آم لما , 
١‏ ءا راء ف العا اليد # دال رد ريام 


الا ليه رَفِيبٌ4: حافظء 9عَتِيدٌ186: حاضر. وكُلّ منهما بمعنى المُتّی . 
۲- فإوجاءث سَكرة المَوتٍ» : غمرثه وشدته» «بِالحَقٌ4 من أمر الآخرة حتى 
را الشتکر لها عِيانًا - وهو نفس الشْدَة - «ذلك6 أي: الموت ما کنت منه 

تحید 6 ۱۹: تهرب وتفزعی ونفِخْ في الصُور 4 للبعث للبعث - «خیك 6 آي: یوم 











نع یوم الوعید # 7 ۲۰ للکقّار بالعذاب - #وجاءث! 4 فيه کل تفس 6 ا 3 كاف ص لبيد ةا ل لا فلص موا اد ی وقد قدمت 2 





4 





المحشر› ۶ معها سائق € : ۷ ملك يسوقها الب (وشهيد» ۲١‏ يسهد عليها - وهو 3 اد اعد ® و دول و 58 35 E‏ 0 
الأيدي والارجل وغیرها - ویقال للکافر: و لقد كنت ) فى الدنیا #فی غفلة من هذا 4 1 عا مز مک 0 د ری 

, م تن 5 111 َ 1 و 1 24 ,هل 
النازل بك اليوم» 9 فکشفنا عنك غطاءَك #: آزلنا غفلتك بما تشاهده الوم و بصرد مرت دب ۳7 3 
ا ادم 2 ۰ یوم 10 یر( عاعش زگ آواب حَف یظ فیظ 00 
الوم خدید 4 ۲۲: حادٌ تدرك به ما أنكرته في الدنيا . 2 2 تورات و 22-6 3 

+ اص ۳ 2 ور 0 و ۰ ر الاجر ۳ من و سو 3 ی 3 ۷ 
۳- وقال قَريئه4 الملّك المُوكل به: #هذا ما6 أي: الذي ولد یبد ۰۲۳ ا ا نى روماب 1 

2 1 ۰ 












ف 


۶ ۶ 


حاضر . فيقال لماك : «ألقيا في جهنم 4 أي: ألتي ألتيء أو لن - وبه قرا ایی کار ھا 3 
الحسن» فأبدلت الزن ألما - كل کفار عنید 6 ۲ : معاند للحقٌ» ۰ #مناع للخیر» 

كالزكاة» (إمُعتَدِ 6 : : ظالم مريب ۲۰ : شاك في دينه . الي جَعَلَ م مع اه له آخر: مُبتدأ ضمن معنی الشرط» خبره : فألقیاة 4 - تفسیره 
یئل ما تقدّم - «إفي العذاب الشَّدِيدٍ ۰۲5 قال قَرِيئهُ4 الشيطان: ر ما أطفَيئّه#: أضللتهء ولکن کان في ضَلالٍ بَعِيدِ ۰۲۷ فدعوته 
فاستجاب لي . وقال: هو أطغاني بدعائه لي. فقال# تعالى: ولا تَختَصِمُوا لَدَيَّ 4 أي: ما ينفع الخصام هناء وقد 0 الیکم 4 في الدنيا 
#بالوعید 6 ۲۸: بالعذاب في الآخرة لو لم تؤمنواء ولا بد منه. ما يُبَدَل4 : يُغيّر القول لد > ؛ في ذلك» «إوما آنا بظلام لِلعيدٍ بيد 
بغیر جرم - وظلام: ؛ ۳ بمعنی ذي ظلم لقوله «لا ظَلم اليو ۶2 - يوم ناصبه «ظلام» اقول - بالنون والياء - جهن مَل امتّلأتِ ت 4؟ استفهام 
یز وی وتقول 6 بصورة ی ار کالسوال : هل من مَزیوخ ۳۰ آي: فی؟ لا أسَم وا امتلات: بهء ای : قد امتلاتٌ. 


95 





¢ ۰۲۹ فأعذبهم 


- طوأزلشت الجنةُ) : فزبث لین 4 مکانا «(غيرَ بعیدٍ 6 ۲۱ منهم فيرونها ویقال لهم : ومد ارب ما تَوعَدُونَ4 - بالتاء والیاء - في 
الدنيا» وید من «للمتّفین» قوله : لكل آوات 4 : رجاع إلى طاعة الله و حفيظ 4 ¢ ۳۲ : حافظ لخدوده» 8 من حَشِيَ الرحمنّ بالغیب # : خافه ولم 


بر إوجاء بقلب منیب ۳۳: مقبل على طاعته ول ي اا ٠‏ ادمُنُوها يسَلام» أ 1 من کل مخوف. اذ سدم أت 
ل وادخلوا ذلك » الیوم اللي حصل فیه الدخول یو م الخلود ک ‏ ۳: الدوام في الجنّة . هم ما یشاژون فیها ولینا رید 6 ©" : زيادة 


(۱) خلقه: أوجده. ونعلمه: نعرفه جملة وتفصیلا . وحال... للانسان: انظر «المفصل». والنفس: الفكر والعواطف. وأقرب: أدنى وألزم . وبالعلم أي: وبالقدرة 
والتصرف. والحبل: العرق. والصفحة: الجانب. وقبله ا أن «عن» : امعان الك ها ویلفظ : ينطق. والملکان يكتبان كل شيء» فيثبت الله الحسنات 
والسيئات» ويمحو غيرها. ولديه: برفقته . . وحاضر أي: وا کا انم ومد وبمعنى الجن اى رقبان عتدان. (۲) جاءت: حضرت . والحق: ما لا بد من 
حدوثه . وتقدیم «نفس» في مثل هذا سائغ صحیح حلا فا لما يزعمه بعض المعاصرين. ونفخ أي: نفخ إسرافيل النفخة الثانية. والصور: ما يشبه القرن. والوعيد: 
ما كان يذكره الأنبياء وتکفر به الأقوام. والتفس : الانسان بروحه وجسمه. والیه : إلى المحشر. والغفلة: الانهماك في الشهوات . (۳) لديّ أي: معي. ومالك: 
سيد خزنة جهنم. والظاهر أن الخطاب لملکین ولاضرورة إلى توجيهات بعيدة. انظر «المفصل» والبحر .١55:8‏ والحسن هوالبصري المشهور. والكفار: 
ا میب والمناع : الدائم الصذ . وجعل: صير. والاله : المعبود. ومبتدً : يعني أن «الذي»: مبتدأ خبره جملة: ألقيا. واتفسیره مكل با نفد في قوله 
هذا وهم» لأن إبدال النون ألا هنا لایصح مع وجود الهاء . والشیطان من فيضن لمقارنة الکافر في حياته. ولدي: في مقام حسابي . وقدمت : آوصلت علی لسان 
رسلي . والقول : الحکم. ولدي آي : ماقضيت به لايمكن تغييره. والعبيد: جمع عبد. والظلم: الجور. ولقوله يعني: الآية ۱۷ من سورة غافر. انظر «المفصل». 
واا ت اا والمزید: مکان للزیادة. وفی أي : لم يق فت موضع لاستزادة. انظر «المفصل». (5) الجنة: البستان العظیم. والمتقي: من یتجنب 
سخط الله ویطلب رضاه. وتوعدون: : بشرتم به. . وبالياء يريد القراءة «ما دودو ن والرحمن: الكثير العطف بالاحسان. والغيب: الغياب عن الحواس والقدرات» 
ا بغيابه . وجاء: أتى يوم القيامة. وسلموا اع : بعضكم على بعض . وذلك أي : هذا . والیوم : الوقت . ویشاء: يريد آن یناله. ولدینا : عندنا في ملکنا من نعیم 
الجنة . والمراد بالزيادة هو ما لا عين رأت» ولا ادن جع ولاخطر علی قلب بشر . وأعلى ذلك رضا المولى - تعالى - ومشاهدة وجهه الكريم. 





0۳۰ الحزء السادس والعشرون 






























ow 3 3‏ إلى ۳ جز مرو 2 ف 2 
1 مه e‏ 00 ۹ م 2 ف 
ا أ لهل من تيص © ان5 سر 1 


سے کر ر و سر ر و 


۱ لهب ولق المع وهو سه يد 9 هید © 9©) ولمد خلمنا 







































لسوت ول رما از د ایام راما 1 
نب( ضرع اشوک وحن روت 
ل طلوع سول الفره فر رو © وم لب سح 1 
١‏ وآدبتراشخود ی 1 
Of.‏ لإا بوم يْمَعُونَأَصَيِحَةَ ةالح درك اروم €9 کا 0 
و شوت نف ل اليك 0 
عم راا ذلك سرعب تایب( اعلربمایمولون 21 
یت نم كا رعية 0 
87 9 7 
ار ان بت ۱ 






" د - 
8 و و تور قرا () اريت تسا و 1 






مود اصادف () وال لوقع [ 1 


ES 2 1‏ ری ا ول i : E‏ 
امه هدجه انين ين نو ني ان اتن بن يدل 


مه 2 


یار 





-١‏ لإوكم أهلكنا قبلهم ين رن أي 
من الکمّار هم اشد مهم بَطضًا 4 : ۱ 
محیص؟4 ۳۰ لهم أو لغيرهم من الموت؟ فلم یجدوا. وان في ذلك المذکور 
ولذِكرّى) : : لعظة من كان له له قلب ¶ : عقل . $ أو ألقی السَّمعَ4: استمع الوعظ 
وضو شهید # ۳۷: حاضر القلب. ود فا السّماواتٍ والأرض وما هم في 
ستة یام أوّلها الأحد وآخرها الجمعت 9وما مَسّنا ین لَعُوب 6 ۳۸: ل 
ردا على البهود في قولهم : «إِنْ الله استراح یوم السبت» . وانتفاء التعب عنه لننزهه - 
ی و بت المخلوقین؛ ولعدم المماسّة بینه وبین غیره: نما آمرت إذا اراد 
شا أن قول 7 فیکون» . 

5 - .اب لد عل ما وأو ی اليهود وغيرهم من التشبيه 
والتكذيب» زوس بحمد ربّك 6 : صل حامدا #قبل طُلوع الشمس اف صلا 
الصّبح #وقبل الغزوب # ۳۹ أي : ٠ E‏ وین الیل فسبخة» ای 
صل العشاءين» «إوأدبارَ السجود 4 4١‏ - بفتح الهمزة: : جمع ذُبْر» وكسرها: مصدر 
أدبر - أي: صل النوافل المسنونة عقب ا وقيل: المراد حقيقة التسبيح في 
هذه الأوقات. ملابسًا للحمد. 


: آملکنا قبل کفار قریش روا آي: آممّا کثيرة 


+ إلى 


(n 


e. 

Tg 
3 
مر‎ 
# 

۰ 

۹ 


O۹ 


۳ واستیع؟ - يا مُخاطب» بقولي - یوم يُنادِي المُنادي) هو إسرافيل» #من 
مکان قریب 4 4 ۱ من السماء - وهو صخرة بيت المقدس» آقرب موضع من ۱۱ رضن 
۳ السماء ٠‏ كر آیتها العظام البالية» والأوصال الف واللحوم المت فة 


والجعوو المتفرقة. إن الله يأمركنّ أن تجتمعْنَ لفصل القضاء - يوم : بدل من «یوم؛ قبله 9يَسمَعُونَ4 أي : : الخلق كلهم «الصّيحة بالحق) : 
اڭ وهي النفخة الثانية من إسرافيل. ویحتمل أن تکون قبل ندائه وبعده - لك أي: یوم النداء ويوم السماع یوم الخروج؟ 6 ۲ من 
و وناصب «یوم ينادي» مقدن أي : یعلمون عاقبة تکذیبهم. نا نحن نحيي وئمیث. والینا المصیر ٤۳‏ - يوم E‏ 
بينهما اعتراض قق 6 بتخفیف الشين» وتشدیدها بإدغام التاء الثانية في الاصل فيهاء الأرض غنهم سراعًا) : جع سريع . حال من مقر 
أي : فیخرجون مسرعين . ذلك حشر علينا یر 4؛ . فيه فصل بين الموصوف والصفة بمتعلقها للاختصاص . وذلك : إشارة إلى معنى الحشر 
المخبر به عنه» وهو الاحیاء بعد الفناء والجمع للعرض والحساب . 7 نحنْ اعلم يما يَقَولونَ 6 کقاز قریش» $ وما آنت علیهم بجبار # 
تجبرهم على الایمان. وهذا قبل الأمر بالجهاد. کر بالقرآن من یخاف وعید 6 4۵ . وهم المُؤمنون. 


سورة الذاریات 


مكية » ستول ایه . 


نسم اتر الک ایر 
5 - #والذَاريات) : الرياح تَذرو الترات وغیره روا)١‏ مصدرٌ - ويُقال: تذریه درب : تهب به - ([إفالحاملات): الشّحبٍ تحمل الماء 
وفرا4 ؟: فلا مفعولٌ الحاملات فالجاریات»: السّفن تجري على وجه الماءء شرا ۳: بشهولت مصدرٌ في موضع الحالء أي: 


مُيِسَرَةَ #فالمقسْمات أمرًا ) ؛ : الملائكة تقسّم الأرزاق والأمطار وغيرها بين البلاد والعباد» 8إنَّ ما توعَلون - ما: مصدرية - أي 


ع 


س 
»ھ ۰ 


3 


(۱) أهلك: أفنى بالعذاب. وأشد: أكثر. ومنهم: هن كار ریش وفتشوا أى: عن ملا . والبلاد: جمع بلد. والمحيص: المهرب. وألقاه: وجهه. وخلق: 
وی و . والأيام: امع وم : . وهو الوقت» يعني : في أوقات متتابعة كالأيام المتواصلة . انظر الآية ٤‏ من سورة السجدة . وذكر الأحد والجمعة خلاف لما 
في الصحیح من الحدیث . انظر تعلیقنا على تفسیر الاية 6 من سورة الأعراف. . ومسن .۰ : أصاب . وعدم المماسة يعني الانشاء بالارادة دون مباشرة أو علاج. 
اك د والاية ۲ من سورة يس . (۳) اصبر : ات على ما أنت فة والحمد: الثناء بالجميل على النعم . وذکر مشركي مكة هنا أولى 
من ذكر اليهودء لأن الآية مكية. والمراد هنا هو الصلوات الخمس المفروضة. والدبر من الشيء : آخره ونهايته . ويكسرها 0 والمسئونة : التي 
سنْها النبی عة . وحقيقة التسبیح أي: قول «سبحان الله». (۳) الیوم: الوقت . وفیما عدا الاصل والنسخ : ايناد المناد» بحذف الياءين للتخفيف. والصواب أن 


المنادي هو جبريل لا إسرافيل . وفرب الصخرة خرافة یهودیة . 


۳4 
ت 


5 


۳ 
م س 
ا 


البحر ۱۳۰۸ . وبتشديدها يريد القراءة (نتسشفق ا . وللاختصاص آي : ايتشر ذلك إل علينا . 


والنسخ يكون لما هو طلب» وليس في العبارة ذلك . فهو غير لازم. ووعيد: تهديدي للكافر. (١‏ تذروه: تثيره . . ومصدر أي: مفعول مطلق . والأمر: الشوون 
المختلفة . وبين البلاد والعباد اي : على ما هم مکلفون به من الاعمال بتقدیر الله وارادته . انظر تعلیقنا على الاية ٤‏ من سورة الدخان. ومصدرية آي: تژول 
بمصدر في محل نصب اسم (إِنْ) . وصادق : حقٌّ واقع في حینه. . واوعدهم» صوابه «وعدکم؟. . والواقع : الحاصل فعلا بعنف وقوة. ولا محالة أي : لا بد منه . 


الجزء السادس والعشرون o1‏ ۱ - سورة الذاريات 
لحب ا كر 0ك و 


7 5 5 1 5 ۳ ۱ 4 5 2۰ 9 
وعدهم بالبعث وغيره «لصادق4 ه: لوعد صادق. «روإن الدينَ): الجزاء بعد ETT‏ 
الحساب 9لَواقِعٌ م لا محالة. 


و و ۳ ۶ 2 أك( ۱ ال فغ سا عور(" 
-١‏ ووالشّماء ذاتِ الحُبكِ4 ۷: جمع حبيكة کطريقة وطرق. أي: صاحبة الطرق في ‏ ودوج ریق 7 ظ 
1 : 0 ا ا ل و 10 ال ۱ 2 ۱ 
الخلقة کالطرق في الرملء نحم - يا أهل مكّة - في شأن النبيّ والرآن #إلفي قول و8 مره ر مد ور نصا 
مختلف 0 2 و« ۾ ادي ا 2 : :هذاالزى به ا فى جنت ت 

ختني) 4 :داز ساحر کمن یز بسر ها :مرف ویم | نکر مک تین 

1 1 ومون اجزیت تلهم رمک امل فلك سنب 

هو ره مرو رو 


عن ليخ والقرآن. أي : عن الایمان به «مَن أَفِكَ) ۹: : صرف عن الهداية» في علم 8 
الله تعالی . یل الخَرَاصُونَ) ٠١‏ : لين الکذّابون أصحاب القول المختلف. این 6 ل يمنالل ماج جنوه وال ار تښرو . 















أ ذلك کو مر 


1 1 یت 







ےد 


4 


26 ی ی سس‎ N 
6 هم في غمرة 4 : جهل یعمرهم (ساهون 46 ١ذ١: : غافلون عن آمر الاحرق «یساألون6 1 9 وف مولی سل والحروم 092 وفيا رض ايت‎ 


5 
4 









م 


- 3 ر SAS‏ بي 9 0 1 , 95 3 
9 وی 3 


النبيّ استهزاء: «يَان يوم لین ۱۲ أي : متى مَجیه؟ وجوابهم: يجي؛ + م مم EE‏ و نمی کرآنلا یرون لوالا سرد 
a 520000 3‏ 

على الا نون ۱۳ أي : لبون فيهاء ويقال لهم حين التعذیب : ذُوقُوا فشتکم ) : رم و و اتک 

ی «هذا» العذات وَالَذِي کنتم به به نَستَعجِلونَ4 ۱4 في الدنيا استهزاءً. 5 رد( عل نا یشم تيك © 


۲- إن المُتَقِينَ في جَناب6: بساتينَ ویو ٠١‏ تجري فيهاء آخلذین»: حال من ۽ E‏ 7 0 
3“ لب . 32 رر 

الضمير في خبر «إن» ما آناهُم6 : أعطاهم رهم من الثواب. رهم کانوا قبل ان تم کال لت کوت 

ذلِكَ 6 آي : قبل دخولهم الجنّة 9 مُحمِنِينَ 4 ١١‏ في الدنياء #کانوا قلبلا من al‏ ما ۶ م 














۱ ۱ 8 5اوس يمع از اک وک رم بغلوطير 3 
بهجعون ۱۷ : ينامون - وما: زائدة. ويهجعون: خبر «کان». وقلیلا: ظرف - 0 2 , گم و 
AE‏ ام ای ام ۳ 7 مس هم 3 

1 ا روموت 

امن في زمنیسیر من الیل ویصتون کته و سحار مُم ستغفرون) ۱۸ © الا کالب تال ردك انه هرال اف 
واللية E‏ أو ا للسائل والمحروم ) ۱۹: الذي لا يسأل لته a.‏ ا نهو © 
تلهم غفر لنا»» #وفي آموالهم حَقٌ ت 001 ي سس 


۳ ووفي الأرض) من الجبال والبحار والاشجار والمار والنبات وغیرها 8 آیا ٽ4 


ا 


دلالاتٌ على قدرة الله - تعالى - ووحدانيّته 9لِلمُوقِنِينَ ۰۲۰ وفى ي نكم آباث أيضًا من مبدأ خلقكم إلى تاد وما في تركيب خلقكم من 
العجائب . #إأفلا تبصرون6 ۲۱ ذلك فتستدلون به على صانعه وقدرته؟ وفي السّماء رزفگم6 أي : N‏ لباه لدي فى ررق 
«إوما توعَذون6 ۲۲ من المآب والثواب والعقاب. أي : مكتوب ذلك في السماء . إفوَرَبٌ السّماءِ والارض إِنَّه 4 أي : : ما توعدون لح مثلما 
آنکم تَنطِفُونَ) ۲۳ - برفع «مثل" صفةً وما : : زائدة» وبفتح اللام مركبة مع «ما» - المعنى : مِثْلّ نطقكم في حقيقته» أي : معلوميّته عندکم ضرورة 
صدوره عنکم . 

5- هل أتاك) - خطابٌ لني - #خدریث ضیف إبراهِيم المُكرّمِينَ4 ۰۲4 وهم ملائكة اثنا عر أو عشّرة أو ثلاث منهم چبریل. > (إذ4: ظرف 
ل «حدیث ضيف» لوا عليه فقا لوا : سَلامًا ) أي : هذا اللفظ . إقال: سَلام 4 أي : هذا اللفظ . قوم مُنکرَون # ۲۵ : لا نعرفهم؟ قال ذلك 
في نفسه» وهو خبر مبتداً مقدّر أي : هؤلاء. . فراغ» : مال فإإلى آهله) سرا فجاء بعِجلٍ سَمِينِ ۲١‏ - وفي سورة هود ابعِجلٍ نله أي : 


م2 و 


مشوى - لإفَرَبَهُ البهی > قال : ألا تأكُلونَ4 ۲۷. . عرض عليهم الا کل فلم يُجيبواء #فآوجس 4: ١‏ ضمر في نف منم یف قالوا : لا تخف 6 
إنا وی رئك . و ای نو د ا في اهوداء e‏ ساره في صروة4: صیحه ) حال 


(۱) ذات آي: مصاحبة. والطرق: المسارات المختلفة للنجوم وغيرها. والخلقة: الهيئة ا وأشكال عجيبة. وقول أي: أقوال. اي 
مخالف بعضه لبعض . ولعنوا: طردهم الله من رحمته . والغمرة: الموجة العظیمة. ويجيء اي : يوم م الدين يحصل . وذوقوا: تحملوا. وتستعجل به 
تعجيله قبل أوانه. (۲) العيون: جمع عين» ینبوع الماء. وآخذين أي: متلقّين. والمحسن: من يقوم زل الصالح بإخلاص واحتساب. ۳ 0 
التقليل. والأسحار: جمع سَحَرء السدس الأخير من الليل. والأموال: جمع مال. وحق: نصيب من غير الزكاة. والسائل: من يطلب العطاء ويستجدي. انظر 
«المفصل». (7) الموقن: من أدرك ما جاءت به الرسلء» فاطمأن إلى الایمان. والانفس : : جمع نفس. وتبضر : تدرك بعین البصیرة. والرزق: ما پیسر للخلق. 
والمطر أي : وغیر ذلك من المخلوقات المسخرة للانسان. وتوعدون: تن حصوله تا أو وها وج آي : واه لامحالة. وزائدة أئ : لته گنت التشبية 
والاضافة. وبالفتح يريد القراءة «مثلما». . ومركبة مع ما: يعني أن الكلمتين رکبتا تركيبًا مزجيّاء فصارتا كلمة واحدة مينية على السكون في محل رفع صفة. 
ومعلوميته أي : أنه معلوم عیائا ويقيئا. وضرورة صدوره آي : لأنه صادر متحقق. بلا شك. يعني : : كما أن نطقكم معلوم لديكم حمًا لاتشكون فیه. فإن ما ذكر 
من الرزق والبعث هو مثل النطق» لاينبغي أن تشكوا في تحققه. (4) أتاك: جاءك بالوحي. والحديث: الخبر. وهذا اللفظ أي: الذي صدر عنهم هو 
الاما والتقدیر: نسلّم سلاما + نحن مسالمون آتون بخیر. وسلام ا علیکم مني ا أيضًا بالطمأنينة والأمان. والقوم: الجماعة. وقد جاؤوه بشكل 
الرجال. وذلك أي: قوم منکرون . واهو » أي : : قوم. وجاء به : آحضره الیهم. والعجل : الصغير من آولاد البقر. والخيفة : الفزع لأن امتناعهم عن الطعام قد 
يكون لشر يريدونه . . وهود ا الایات ۷۲-۹ من سورة هود. وقال أ قضى في الازل . یعنی أن هذا من جهة الله. والحکیم: ذو الحكمة العالية بکمال 


العلم والفعل. والعليم : ال 


۱ - سورة o۲‏ الجزء السابع والعشرون 
SEE SOS ETE 2-2‏ 


نک ا 6 یلار 1 
















و 5 و 5 1 3 کم د ۱ 1 زر 
ا تسعون سنة. # قالوا : كذلك 4 : مثل قولنا 


5 

o ۱ 

و ر ۳ € البشارة قال بك . ان ۱ € فى صنعهء ۵ ¢ ۳۰ بخلقه . 
0 بوي و يو سيد TS‏ 


ِ- #قال : فما خطبکم 4 أي: شأنكمء ايها المُرسَلُونَ ۴۳۱ قالوا: إِنَا 
















ار و ناریا إلى قوم فجرمین» ۳۲: كافرين هم قوم لوط رل علیهم ججارة 
فھا عن الس این لوک انب لازن ضافون 3 من طین # ۰۲ يطب بالنار» رمُسَوّمة4: مُعْلّمة عليها اسم من يُرمى بها #عند ربك 4 : 

0 لستاباللم ف تک زب 1 ظرف لهاء «لِلمُسرِفِينَ» 4 4" بإتيانهم الکو مع ُفرهم. (إفأخرَجنا مَن كان فيها) 
1 من( فتو ل برکیهسوقال سجر حون 09 اا خدنه وحوده 1و آي: فُری قوم ۷ ین المزینین 4 ۳۰ لإهلاك الكافرين» فما وَجَذّنا فیها غیر بيت 

هم فرشم رما داد َسَلََاعَليمالرَيمَ 0 مِنَ المسلمین 6 ۳۰ - وهم لوط وابنتاه - وصفوا بالایمان والاسلام أي: 0 
تم( مارمن‌تی, َع لها هیر ) 1 تون شلوبهم عاملون بجوارحهم الطاعات وترَکنا فيها 4 بعد إهلاك الکافرین 
1 َف مود زد بلط توح سین )ماع نآتر رهم و آيةً) : علامة على |ملاکهم. طِلِلَذِينَ يَحَاقُونَ العَذابَ الأليم) ۰۳۷ فلا یفعلون مثل 


و أده ةطرو )فا توان ام 1 . #وفي مومی # - معطوف على «فيها» - المعنى : وجعلنا في قِصّة مُوسَى آيةٌ 






6 7 ۰ ی رح مر جم و ۳ ف و و 4 ٠‏ له له مه 5 - 0 . 
r 6‏ مر صرحت سر عانوا وما 0 ود أرسّلناه إلى فرعون € مات ۶ بسلطان مین ٩‏ ۲۸: بحجه واضحه. $ فتولی 4: 
3 م 5 سن ۱ تا 2 4 ۹ 
3 0 منت باق تنس تلم 00 1 أعرض عن الایمان» بر کنه 6 : كت جنوده نیم له کالرکن» #وقال 4 لموسّی : هو 
٤‏ مسقن )اماه که اباد و نالم وغوت )وا لار | 1 


مس سس عل ر 13 ساحر أو مَجِنُونٌ ۳۹. فأخذناءُ وجُيُودَهُ فتبَذْنامُم4: طرحناهم (إفي اليم4: ال 
E‏ دود ومن ڪل ىء حلفا رون 3 جنوده هم طر هم 2 في لیم . لبحر 


1_2 22 ہے وہہ ہے می سا سے ر عر جل ووو عر دم ا 
5 ود رب قفرو ال ان[ مسد زر مین ل 4 
۱ 19 رت 4 تون 2 سس ل جح >< وير ب SH‏ 1 

ولا بجعلوا مع هلما اش إن ل منه ندر مین )1 


که 5 


GE GE EO E‏ او الوه 







فغرفواء # وهو آی : فرعون ف ملیم 4 #4 ۶۰ : آت بما یلام" علیه من تکذیب الرزسل 
ودعوى ال و 

۲- وفي 4 إهلاك «عاد» ای «إذ ذ أرسَلْنا علیهم الريحَ الق 4١6‏ - هي التي لا 
خير فيها نها لا تحمل المطر ولا ثلفج ل وهي ابو - (م دين شين 
نفس أو مال. « نت علَيهِء الا جَعَلْتْهُ كالرّمِيم ¢ ۲ كالبالي المُتفتت. «إوفي» إهلاك (إتَمُود) آيةء #إذ قیل لَهُّم) بعد عقر الناقة: منوا 
ختی جین 6 ٤۳‏ إلى انتضاء اجالع كما في الوا في دارم لاق 00 «فتتوا6: تکبروا عن امررنيه 4 آي: 0 
فأحَدَنهُمُ الصَاعِقةٌ) بعد مُضيَ الثلاثة ار سيف المَهلکت وم یرون ٤٤‏ أي : : بالنهار» فما استطاغوا ین قیام) : ما قدروا على 
النهوض جين تزدل العذات وم کانو متصرین » ٠٠‏ ۳ ون وقوم 2 وک یو اي “دي EF‏ بماء 
۳ $ والسَّماءَ ينا ها بايد 3 ف(وإنا تشون 40 : a‏ 3 5 الرجل یی قَويّ. 517 م الج : صار ما و 
قوالارض فرَشناها 4 : مهدناها . إفتِعم الماهدون ۸) نحن ! ومن کل سَيءِ» : متعلق بقوله : و لقن زوجین #4 : صنفين كالذّكر والأنشی» 











وی ع 1 





)١(‏ الخطب : القصد العظیم. والمرسل : من آرسله الله لقول أو فعل . والمجرم: المنهمك في الفساد باختیار وعزم. ولوط : ابن آخي ابراهيم» كان في سدوم 
شمالي بلاد الشام. ونرسل : ننزل. والحجارة: جمع حجر. والطین : التراب المجبول بالماء. ویطبخ: یُشوی لیتحجر . والمسومة: المخصّصة لعذاب الانتقام. 
وهذا آولی مما ذکره المحلي . وعند ريك ا في علمه وارادته . وظرف لها: يعني آن (عند»: متعلق ب «مسومة». والمسرف: من جاوز الحد بالعصیان. 
واتيانهم : وطء آدبارهم . وأخرجناهم : آمرناهم بالخروج. ووجد: رأی. وبیت أي: أهل بیت. وتر کنا : آبقینا بآثار الدمار. وأرسلناه: بعثناه مکلفا بالدعوة إلى 
التوحید مع العمل . وملتبسًا : مصاحًا . والرکن : ما یعتمد عليه الشيء لقوق اسان ولموسی أى: في شأنه . والساحر: من يخدع الحواس والعقول بما هو 
غير وافع . والمجنون: من فقد عقله . وأخذناه: انتقمنا منه. والجنود: جمع جند. . والجند واحده جندي. والبحر أي : شمالي البحر الأحمر. ویلام: يعاتب 
ويؤاخذ. (۲) عاد: قوم النبي هود من العرب العاربة. وأرسل: آطلق. والریح: الهواء الشدید الاندفاع. والعقیم: المفرغة من کل خير تدمر ما تصادفه . 
والدبور: ريح تهب من الغرب. . وتذر: تترك. وأتث: مرّت. وجغلته: صیرته. وثمود: : قوم النبي صالح من العرب العاربة أيضا . وقیل لهم أي : قال لهم النبي 
صالح . وتمتعوا: تنعموا. والآية هي ذات الرقم ۵ من سورة هود. والأمر: الطلب. وأخذتهم : أهلكتهم . والصاعقة: نار تسقط من السماء مع رعد شديد 
وزلزلة. و«ال ثة آیام» صوابه : ثلائة الأيام. وینظرون أي: یوجهون آبصارهم إلى الصاعقة. وفوم نوح: : انظر الایات ۲۶-۱ من سورة نوح. وبالنصب يريد 
القراءة «وقومَ». و«المذكورين» يعني : في الآيات تدم ون وا 1 ا ی زا من الکفر والعصیان. (۳) السماء: ما يحيط بالأرض من 
عوالم علوية . وبنيناها : جعلناها سقفًا عالی كالبناء. وقادرون أي: على ما نشاء. و«آد» تفسير للأيد. ولأوسع» تفسير ل «موسعون». . والأرض: موطن الحياة 
الدنیا . ونعم آي : بلع الغارة فو الك فل یت . وانحن اضمیر العظمة» ممدوح مرتین» في فاعل انعم» وفي اختصاصه هنا بالمدح. والشيء : ما 
كان موجودا أف ما ود زعو عدا عاء و ات ی أي : ما یکون منه صنفان متقابلان نحو: الزوجین في الانسان والحیوانات» وبعضص 
آنواع الات موز المزدوجة في الکون . ومتعلق: يعني أن «من»: متعلق بالفعل: خلق» ای أوجد من العدم . ولعلكم ا ليكون لكم الترجي . 
وتذکرون: تستدلون بهذا الخلق على وجوب الايمان والطاعة. وفروا: توجهوا ملتجئين موحدين. ومنه أي: بأمره اسلتي :و الى ی الاو وس 
تصيّر. والاله: المعبود المطاع. والآخر: المغایر. 


الحز ء السابع والعشرون رفك ۱ - سورة الذاريات 
سا کی 
0 هرن ود 5 م 0 




















والسماء والأرضء والشمس والقمرء والسهل والجبل» والصيف والشتاء» والحلو 
والحامض. والنور والظلمة. لمکم تَذَكَرُونَ ی 49 2 بحذف احدی التاءين من 
الأصل - فتعلمون أن خالق الأزواج فرد فتعبدونه . #ففرّوا إلى الله4 أي : إلى ثوابه من 













عقابه» بأن تطیعوه ولا تَعصُوه : وإني لکم ها ین ۰ بين الانذار - ولا بوم )ود رفن لز نت یه وما وه 
بر 0 م الله إِلْهًا آخر . ٠‏ إني تکم منه تذیر سینا € ۱ يقدّر قبل «ففرّوا»: قل ل 0 تک سردا 2 
-١‏ وگذلك. ما أتى الَّذِينَ مِن تبلهم من رَسُولٍ الا قالوا): هو ساحژ أو 6۰ مَمَآرِبدُ أن يطعم ون لرن اه هو الرراى امین 1 
ون 1ه أي: ثل تكذييهم لك بقولهم: «إنك ساحر أو مجنون؛ تكذيبُ الأمم 1 © رآ تین 0 
قبلهم لرسلهم بقولهم ذلك . ل[أتواصوا) كلهم [به)؟ استفهام بمعنى اللفي. بل ُم o‏ ۵ شا بخ ىعن © | 
قوم طاغون 4 ۵۳ جتََهم على هذا القول طفیا هم #فتول 4 : أعرض انهم - فما ESTE EE‏ 8 
نت موم ٤ه‏ الل حي واه بكار عظ بالقرآن. فان الذکری تفع اا 1 
و ای E‏ پر ا اور رکب تشر یوضر( ولتت | 

- ووما خلقث الجنّ والإنس الا لیْعبْدُون *ه - ولا يُنافي ذلك عدم عبادة € 


لتر | والسق فٍالمره وع لوالا Hoes‏ 
عذابريك وا ا ْ 
تاج را زىگە | 


0-0 لان الغاية لا پلزم وجودها» كما في قولك : بریت هذا القلم لأكتب به. 
فإك قد لا تکتب به - ما أريد زق لأنفسهم ul lbs‏ ۳ 
لا 0 وم ۳ ١‏ ب ۱ 0 4 00 , 3 مورا 4 
يُطعِمُونِ ۰۷ ولا آنشتهم ولا غيرهم. ون الله هُوَ الرَرَاقُ ذو او المَتِينُ6 ۸ه : © لَه ف توس باه 4 ب إل 7 
الل ۱ 3 سم حوض يلعبون ل يوم ی 2 2 
N‏ م مووع وير 5 1 ا ۰ ا A‏ م 3 اغا € منرت الوم اد ن 0 8 
0-3 للذین ظلموا 6 © ا با من اهل مكة 31 با : نصيما م © م 72 2 ۸۵ 
وفإن كاين ظلموا 4 اتهم بالكفرء من اهل مكة وغيرهم هک ن إا gg‏ سس 
العذاب و مثل دنوب 6 : نصب نصیب # آصحابهم 6 ؟ اثهالکین قبلهم . $ فلا يَستَعجِلُونِ# 9ه 
بالعذاب» ان آخرتهم إلى بر يوم القيامة . #فویل6 : ا عذاب لین كَفْرُوا مِن 4 : في يَويِهم الذي یوعدون # ۰۰ أي : يوم القيامة. 





- #والطُور» ١‏ أي : الجبل الذي كلم الله عليه مُوسّى. 3 في نشور ۳ أي : التوراة أو القرآن» «إوالبَِيتِ المعمور 6 4 - 
را الثالثة أو السادسة أو السابعة بحيال الكعبة» یزوره كل 0 سبعون ألفٌ ملك بالطواف والصلاة. ا يعودون إليه اا #والسَّقفٍ 


لمرفوعٍ ه أي : الشماهع و والبحر المسجور 4 ۱ آي: المملوی ان عَذابَ رَبك واقع 4 ۷ ازل بمستحقه ماه ِن دافع ۸ عنه. یوم 4 : 
يسراد ای؟ مور الا عورا ۱6 تتحر لك وتدور. وتسیر الجبال سیر 4 ٠١‏ تصير هباء منثورًا . وذلك في يوم القيامة. 

۵- ۵ فود 4 د عذاب یوم لِلمُكَدَبينَ 6 ۱۱ الرسل لین هُم في وض : باطل #یلعبون 4 ۱۲ ی : ۰ یتشاغلون بکفر هم یوم یعون 
إلى نار جَهتم دَعًا) 6 ۱۳ یدفعون بعنف - بدل من «تموره - ویقال لهم كنا : هزم از التي کم بها تُكَذَّبُونَ ٠٤‏ . أفيحر هذا ‏ العذاب الذي 


(۱) آتاهم: جاءهم وبلخهم . وقبلهم : قبل هؤلاء المشرکین. والساحر: من يخدع الحواس والعقول» ويخيّل لها ماهو غير واقع. والمجنون: من فقد عقله. 
وتواصوا: آوصی بعضهم بعضا . وبه : بالقول المذکور. والطاغي : المستعلي بالفساد. وعنهم: عن مجادلة الذین کرّرت دعوتهم فلم یستجیبوا. انظر 
(المفصل) . والملوم: المواخذ لتقصیره. وذكر آي: : جميع من کلفت بتبلیغه . والذکری : التذکیر والوعظ . وتنفعه : : تفیده بجلب خير ودفع شر. وأنه یمن 0 
سیقبل على الایمان لما في استعداده من الخیر. (۲) الجن: واحده جني . والانس: واحده انسی. ویعبدون آي: يقدسوني ويطيعوني. والمراد أنهم مهيّتون 
للعبادة» بما جبلوا عليه من التدبر والحاجة إلى العبودية. ويطعم : يهيئ الطعام ويقدمه. ونفي الاطعام له مراد به نفي الحاجة إليه . والرزاقی: الذي خلق 
الأرزاق» ويسر وصولها إلى ما قدرت له. والقوة: كامل القدرة والتمكن. (۳) ظلم: وضع الشيء في غير موضعه. E‏ ها مانن 
يسشابها ا بيع من ا والاصحات : : جمع صاحب. وهو النظیر المشابه . ویستعجلون: یطلبوا منی التعجیل . وکفر : کذب الله ورسوله. 
واليوم: الوقت. ويوعدون: يُهددون بعذابه. (4) الطور: طور سيناء بين العقبة ومصر. والكتاب: السجلّ. والس المکتوب . والرق: الجلد الرقيق 
للكتابة . ر : المفتوح للقراءة. والبيت: البناء الرفيع. والمعمور: يعمره الخلق للعبادة. والراجح أن المراد بالبيت هو الكعبة» إذ البيت الحرام يملؤه 
النامن 3 للعمرة والحج. وبحیالها: فیما یقابلها. وهذا الوصف للبیت المعمور لم يرد في خبر صحیح . انظر «المفصل». والسقف: غطاء البناء. والمرفوع : 
ال والبحر: ما اجتمع فيه ماء كثير. والدافع: المانع يرده وینقذ منه. ومعمول لواقع: يعني أنه متعلق ب «واقع». وتسير: تنطلق من جذورها فتزلزل 
وتنسف. والجبال: جمع جبل. (6) الخوض : التخبط . وامن تمور» الصواب: «من يوم». وسحر: تمويه وتخييل. وفي الوحي أي: عن القرآن الكريم. 

وقولهم في نحو الآية 7١‏ من سورة الزخرف. ولاتبصرون: تتوهمون. واصلوها: احترقوا فيها. وسواء: متساويان. وتجزی : تكافأ . وتعملون: تکتسبونه. 


۵۲ الحر ء السابع والعشرون 





















9 ۱ ۱ 1 ع كنا ن فى الوحی : «هذا سِحرٌ)؟ «أم آنتم لا م ۴۱۵ اصلوها 
5 5 لابهِرُوت ELO. ej r‏ 5 رو 0 كنتم تقو 00 لوحي ا مه تبصرون ۱ 4 
5 سر 1 2 رصم سرس رح مرچ مر ام 1 < e‏ 0 0 و 4 2 1 4 1 

3 أَوَلاصَيروأ eI‏ رح ده مرا لو 09 3 رد 5 عليها أو تصیرو) ا وجزعكم :سو عليكم) صبركم 
3 سمد وت ۱ و ف 3 لا ینفعکم . ما تون ما کم تَعَمَلُونَ ١١‏ ا جزاءه . 

2 إن موق حت ونعيم [۱۷) € قکهین بماءانلهم ل 1 ۶ وو رم اس 5 < يد 
62 ۴ 9 ١ذ-‏ 8 إن المتقين جنات ونییم ۰۱۷ فا کهین 4 : متلذذین يما 4 : مصدرية 


سرا ری کرو سس مره سر ای 
اوو هریم عداب لح لو علو أ سايكا 






0 


1 آتاهم 4 : أعطاهم ره ووقاهم ربهم عذات الجَحِيم 4 ۱۸ - عطفٌ على اآناهم» 


















کشر ملو لوم کين عل شرت 3 - آي: بايتائهم وین ويقال لهم : (كلى واشربُواء ها حال أي: مهن 
ورعن 6 ورین ءامو اتهم هم يمن القن #پما ) @ - الباء : سیب - كنم تَعمَلُونَ ۱۹ . ك ین : ال يف | لمیر المستكن في 
E‏ وم و همق دتري ماسب 01 قوله «في جنات». #علی سررٍ مَصفُوفة4: بعضها إلى جنب بعض» 
رهن( امد دگه که ولحر خر مسیون عون ۳۹ و وزوخناهم 4 : فان على «في نات أي : قرناهم # بخور 7 7 : 
1 اسلا كاه © # ری ليم غِلْمَا يلاك و عظام الأعيّن حسانها . 

ن ا تم کون ا قبل بعصم علبعضٍ اسا ون 1 ۱ ۲- والزین منوا 6 : 00 وأتبغناهم) : : معطوف على «آمنوا» (ذریاته م6 
RRS 0‏ ام الصفار والكبارء [بإيمان) من الكبار» ومن الآباء في الصغار» والخبرٌ: [ألحَقنا 
١‏ امالسو | © ڪامت قل 0 بهم نریانهم > المذكورين في الجنّة فيكونون في درجتهمء وان لم يعملوا بعملهم 
دعوم کم هرایم © ند سک رضم نت نعمت 0 تكرمة للآباء e‏ إليهم» 9إوما آلشاهم 6 » بفتح 00 وكبمرها: ار 
0 ل مر هجو ايل 1 من عَمَلِهِم مِن4: زائدةٌ #شيء4 يُزاد في عمل الأولاد - «كل امرئ ہما کسب 8 






من عمل خير أو شر «رَهینْ؟ ۲۱: مرهون» يُؤاخذ بالشرٌ ويُجارّئى بالخير - 
(وأمددناهم) : ره فى ردت لخداو فبفاكهةٍ ولحم ما يَْنَهُونَ» ۰۲۲ وا وإن 
e‏ بطلبه ویتازفون4: بای 7 نها ) اي و و 


چجھے کد ی ر د د سے 


6 امون فلت ربص وأفن معکم ترآلمتریصین 


حو 
2 
N‏ 
4 
SOKA e:‏ 
۵ 


مسج 






أرقاءُ ٠ E‏ كانهم» + حسنا سا ولطافة ولو مکثون) i‏ تن ای لاه ها آحسن منهفي رها 
۳- لوقيل بَعضهُم على بَعض ؛ بتساءلون ۲۹3 : يسأل بعضهم بعضا عمّا كانوا عليه وما وصلوا إلبهء تلذِّذًا واعترافا بالنعمة . إقالوا) إيماء إلى 
علة الوصول: ف إنا کت قبل في أهلنا 4. ۰ في الدنياء و مشفقين) 3١‏ : خائفین من عذابت اب # فمن الله علینا € 2 $ ووقانا 

السَمَوم 4 ۲۷ آي : النا ر لدخولها في المسام. وقالوا ایماء آیضا : إِنا نا من قبل أي : في الدنيا خ ندغوه # : أى : نعبده موحدين . ۰ إنه4 - 


بالکسر استئنافا وان کات تعلیلا معنى : وبالفتح تعلیلا لفظا - ظهُو ابر : : المحسن الصادق في وعده والرجیم؟ 4 : العظیم الرحمة. 
6- «إفذكر4 7 على لكر لسر كير جاو Sas‏ : كاهنٌّ مجنون . فما أنت» بنعمة رَبك : بإنعامه عليك» 9 يكاهن» : : حبر 
el‏ عل عة آم بل نیقولون» : : هو #شاعن ربص به ریب المَنُون4 "١‏ : حوادتٌ الدهر فیه فيك كغيره من 
الشعراء؟ (قل: تر رَيَضُوا 6 هلاكي . #فإني مَعَكم من المرب بصین ۳۱ هلاككم . فعذیوا بالسيف يوم بدر. والترئص: الانتظار . 


(۱) المتقي: من يتجنب سخط الله ويلزم رضاه. والجنة: البستان العظيم. والنعيم: التنعم ال الدائم . ومصدرية: يعني أن «ما»: حرف مصدري. ووقاه: 
حماه. والجحيم: النا ر الماتهی والمتکئ : الجالس بارتياح . والسرر: جمع سریر. والحور تن وی وید وه موی رن وی زیت . والعین : 
جمع عیناء . (۲) مبتدأ: يعنى أن «الذین»: مبتداً . وآتبعناهم ذرياتهم : : جعلناها تابعة لهم في اا والذرية هنا : الأبناء والاباء. فالصغار تفسیر للأبناء فقط ٠‏ 
والکبار تفسیر للآباء والأبناء. ویلیمان آي: سيت إيعان الكبان المعفین وال : روج بهم» : : حبر للمبتدأً: الذين. وتكرمة للآباء أي : وللأبناء 
باجتماع آباتهم إليهم أيضا : . ویکسرها يريد القراءة «وما آلشناهم» . ونقصناهم أي : ما تقصناهم. وزائدة أي : للتنصيص على عموم النفي . واف تحمله باختبار 
وقصد. والرهین : المقید کالمدین» یژاخذ بعصیانه» ولکن اکرام آبیه أو ابنه يزيل عنه بعض ذلك من غير الكبائر أو حقوق العباد» والمحسن يبقى له إحساته» وان 
أا ويشتهون : : يخطر ببالهم ويتمنّونه . واللغو: الساقط من الكلام. والتأثيم : ما يجعل الانسان مذنبا . ويطوف: يحوم. . والغلمان: جمع غلام. 
وهو الخادم الفتيّ. واللؤلؤ: واحدته لؤلؤة. (۳) قالوا أي: أجاب المسؤولون . والايماء: البيان. وعلة الوصول: يعني سبب ما وصلوا إليه من النعیم . والأهل: 
الأسرة والعشيرة. ومنّ: تفضل كرمًا. ووقى: حمى. والمسام: منافذ العرّق في الجلدء مفردها مسّم. ومعنى أي: سبب المنّ معنوي. وبالفتح يريد القراءة «أنه» . 
ولفظًا أي: التقدير: لأنه. والرحمة: العطف بالاکرام. (6) نزلت هذه الآيات في المشركين الذين اجتمعوا في دار الندوة» لمحاربة الدعوة» فاتهموا النبي كله 
اتهامات كثيرة» ادعى كل منهم صفة له منكرة» وقال بعضهم: احتبسوه في وناق» وتربصوا به ريب المنون» حتى يهلك كما هلك من كان قبله من الشعراء: زهير 
والنابغة. إنما هو كأحدهم. تفاسير البغوي ۲٤٠٠:٤‏ والقرطبي ۷۲-۷۱:۱۷ وابن كثير ۲٤٥:٤‏ وفتح القدير .٠٤١:١‏ والتذكير: النصح والوعظ بالدعوة إلى 
التوحيد والصلاح. وحصره في المشركين من التلخيص» والصواب تعميمه على الناس كافرين ومؤمنين. والكاهن: من يذعي الاتصال بالجن والتنبق بالغيب. 
والمجنون: من فقد عقله وافتاده الشيطان» فيقول ما لايدري ولايعقل. والشاعر: من ينظم الشعرء فيهيم في الخيال والعواطف» ويقول ما لايفعل. والريب: 
الشات فشره المحلي بالحوادث لأنها تتردد ولاتدوم فهي کالشك . والدهر: تفسير للمنون» سمي بذلك لأنه يقطع الاجال . وتربصوا: انتظروا برغبة وحماسة. 


الیحر ء السابع والعشرون هه 
















0 #أم تأمرهم آحلامهم 4 : عقولهم بهذا أي : فولهم له: شاعر کاهن مجنون؟ ۾ 3 1 EEE‏ 
أ 5 ۳ بذلك e‏ ( 2 م يي طلاخ 4 ۳۲ عاد 8 ت ا 1 7 1 1 4 

3۹ 4 8 24 5 2 
ی قوله4 ر 2 لقوق ۳ را 0 عون : 2 3 ۱ ۳ 3 يعمو لول E‏ ب إن کاو ارقت 4 
تقو 4 اختلتی القران؟ لم یختلقه ۳ بل لا پوینون» ۳۳ استکبارا . فان قالوا: اختلقه 1 


0 © تین تک هم لکیثوت مخ 
ال ویر نون ن 6 دهم خرآین ۱ 
| وی 0و 
0 میتی کوک نون لو ۱ 


را بِحَدِيثٍ 4 مُختلق #مثلی إن کانوا صاوقین 4 4 في قولهم. 

بت و آم خلقوا من غير شيءِ أا خالق؟ ۶ آم هم الخالقون 4 ۳۵ آنفسهم ولا يعقل 
مخلوق بدون خالق» ولا معدوم یخلق؟ فلا بذ لهم من خالق» هو الله الواحد. فلم لا 
پوخدونه ويُؤمنون برسوله وکتابه؟ #إأم خلقوا السّماواتِ والأرضَ4. ولا يقدر على 
و وا موی وی رو بل لا يُوقِنونَ4 ۳٩‏ به. والا لامنوا بنبيّه . 9أم 





3 2 9 


ت دو 


: 2 آم تله م راهم ن غرم منقلود ا ی 2۷ 
5 يبون ل اجون كدان ادك مروا هالک دود © 9 













عندهم خَرْائنُ ربك 4. ا ل ا لزيا رز و رام 2 8 
5 ۳ ۷ المتسطون الجبّارون؟ وفعله: سَیطر. ومثله: بیطر وبیقر. . 6 هرود )ويروأ كسما 1 
- }آم آم لَهُم لمع مَرَقَى إلى السماء. 98 يَستَمِعُونَ فيه أي: عليه کلام 0 ل اس سحاب مرکو م افد رهم ی يفوأ 1 
حتی مُنازعة النبيٌ بزعمهم؟ إن اذّعوا ذلك #فلیأت مستمفهم 4 : مذعي ۹ مهم آزی فیه يصعقون اى لايكنى ع عنم کید هم یا ت ١‏ 
الس ايه بسلطان مين # ۳۸: بحجة واضحة. ولشبّه هذا الزعم 7 1 راهم موه )راد یاطعا با دون ذلك ولیکن 
أن ا بنات الله » قال تعالى : م له البَنات 4 ای بزعمکم ژولکم کر دجو بو( وم وصبرلح ريك َك نوسيم 0 


البنون 4 ۳۹؟ تعالى الله عمًا زعموه! 

4- «أم تلهم آجرا) 4 على ما جوم به من الدّین ٠‏ نیم من تنرم6 : غرم ذلك 
مُعَلونَ4 ٠١‏ فلا يسلمون؟ ام عندهم الغيبٌ 4 ی : علمه نیم یکتبُون 6 ٩۱‏ 
دلك » حتی یمکنهم مُنازعة النبيٌ في البعث وأمر الآخرة بزعمهم؟ 2 آم پُریدون كيدا 4 
بك ليهلكوك في دار الندوة. ْفالذینَ كَمَرُوا هُمُ المَكِيدُونَ4 ۲؛ : المغلوبون المهلکون. فحفظه الله منهم نم آهلکهم ببدر ۰ آم لهم له غیر الله؟ 
سبحان اللو نا يُشركون) ۳؛ به من الالهة! والاستفهام ب «أم» في مواضمها للتقبيح والتوبیخ. 
- وان یروا کْفا6: بعضًا همِنَ السّماء ساقطًا) علیهم. > كما قالوا: «فأسقط علینا کسمّا مِنَ السّماءا أي تعذیبا لهم (يَقُونُوا4: هذا 
(سَحابٌ مركو 4 : متراکب نرتوي به» ولا يُؤمنوا . رهم حَتَى يلاو هم اي به يَصعَقُونَ4 0 : بموتوتء يوم لا بت 4: بل من 
ایومهم» عنهم گیدهم شيئًا! ولا هُم يُنصَرُونَ4 ٤٦‏ : یمتعون من العذاب في الاخرة. 
ون ظلنوا) 4 بکترهم ( © عذایا و 0 مونهم عادر او ا وبالقتل 0 بدر - ول 
r‏ 9 بحَمدٍ بل اي : ۳ #9 الله و هن جين تقو ۸ ها ا وسن الل تتت سيه 
أيضاء ژوادباز جوم 4 ضكر ا ع راوها تفه ارضا آر فل في الأول العشاءین» وفي الثاني المجرّء وقيل: 


حوره ة النجم 


مکی ننتان وستون يه . 


و والأحلام: جمع جلم. والطاغي: لها تخد امن رطق ابن مع لير امد والمراد: لاينبغي لهم هذا الطغیان ۳ وا 
يصدق الله ورسوله. ويأتوا به: يصنعوه ويحضروه. والحديث: ما ينقل من علم وخبر. والصادق: من يقول الحق لاشك فيه. (؟) ا اتشر في الوجود. 
والسماوات: ما يحيط بالارض من عوالم علوية. ولایوقنون: ليس عندهم نظر یوصلهم إلى ایمان. ولا لامنوا» فيه زيادة اللام خطأ. واه جمع خزانة. 
والمراد ما يحوي العلم والمقده ورات الربانية. والمسیطرون أي: على موی »و ارو عالج الدواب . وبیقر: آفسد وأهلك. (۲) المرقی : المصعد. 
ویستمع : ینصت ويدرك. ويأتي به : یحضره . والبنات: جمع بنت. وهي الأنثى. والبنون: جمع ابن . وهوالذکر. فالمشرکون یفضلون الذکور على الاناث؛ حتی ليد 
بعضهم الأنثى فور SS‏ (6) تسألهم: تطلب منهم . والمغرم: ما ينوب الانسان ظلمًا : والمثقل : المتعب المغتم . والغیت : ما 
غاب عن الحواس والعقول. ويكتبونه: يثبتونه. والكيد: المكر. ودار الندوة: في المسجد الحرام لرد المظالم وحل المعضلات. و تا وو 
المعبود بحق. وسبحانه: تنزیها له. وفي N O‏ -5. (9) يروا: يبصروا عیانا . والكسف: القطعة. والقول في الآية ۱۸۷ من سورة 
الشعراء» وهو مما قاله قوم النبي شعيب. فذكره هنا وهم والمناسب ذكر الآية ۲ من سورة الاسراء. والسحاب: واحدته سحابة. والمركوم: المُلمَّى بعضه على 
بعض . . ودرهم: دعهم في باطلهم ولاتخاصمهم. ویلافی : یصادف. ٠‏ ویومهم : : موعد آجالهم. . ويغني: یدفع . نكل : يعني أن «یوم: بدل للبيان والتوكيد. والكيد: 
المکر والاحتیال. (5) ظلموا: تجاوزوا الحد. والاشارة ب «ذلك» إلى یومهم. واصبر أي : دم على الثبات. والحکم: القضاء. والاعین : : جمع عین. وهي من 
صفات اللّهء من دون تأويل أو تشبيه أو تعطيل . . وسبح أي : نزو الله . والحمد: : الثناء بالجمیل على المنعم . ومصدر أي : للفعل : آدیر . والنجوم : : جمع نجم. . والأول 
آي : من الليل : والعشاءان: صلاة المغرب وصلاة العشاء ء. والثاني أي : إدبار النجوم. والفجر : : رکعتا ستة صلاة الصبح . والصبح : : فريضة الصبح . 









2 وت رم ا وم ال سب دی ادبرالنجوم 69 
Ea ١‏ 71 ۰ 0 5.2 
E 3‏ جر سوال ي 2 


ون نی ذوة رزوة انوة ليا ةو E‏ ايا وني زو ونوا ردي OG‏ 





1 
ین 









۳۹ الجزء السابع والعشرون 

















6 166 0 
سس جوع مك كل ایج 
EAE‏ 2 97 3 


-١ 5 ۱ ۱‏ «والتّجم»: التْريًا (إذا هَوَى» :١‏ غاب 8ما ضَل صاحبكم) مُحمّد - عليه 
ترچ رم 2۱ فواشجم) :ات( زی۱4: خاب ما شل ماجگ) 
















E‏ معط چم بر م أ الصلاة والسلام - عن طریق الهداية» 9وما نوی ۲: ما لابس الغيّ - وهو جهل من 
56 عن اوی رن موزلا ىيى )مه انى رم) 5 

` 00 ر 59 اعتقاد فاسد - #وما ينطق بما يأتيكم به عَنِ الهَوَى) ۳: عرسي © إن» : ما 
دو موقاس( د ا )ماهر( 8 گم ور 00 
وتو شر ولاف رم داد دل 5 هو إلا وحی بوحی؟ ؛ الیه وَعَلمَهِ 4 یاه ملك ید القُوَى ۰۵ ذو مِرّة4: فرَة 
ری 0 ,0 o‏ 
کب رس رمق كك یب ا @ | وشِدّة أو منظر حسن» أي: جبریل - عليه السلام - #فاستَوّی 4 : استقن» «وهو 
9 17 و ۳ 2 مرس بو تاي 

1 مسج n‏ سب ۳ ری ل ولقد وام 4 بالأفق الأعلى) ¢ / أفق ال أي : عند مطلعها على ور التي خلق لا فرآه 
ری( وس زیزع 5 النبى ية وكان بجراءء قد سد الأفق إلى المغرب» فخرّ مَعْشْيًا عليه - وكان قد سأله 
35 چاو سن ل a‏ ۳ سر سر ار 4 

اذیغشی‌السدره‌ما ینت( مارا لس راز رای 18 آن بريه نفسه على صورته التي حل علیها فواعده بحراء» فنزل جبريل - عليه السلام 
من ای ریا لک is OS‏ وَالْعرّ € موه 4 - له في صورة الآدميّين _- م دنا 6 : قرت من فتدلی ‏ ۸ زاد في القرت» 
شرس ف بوسر سم aA‏ ۳ ۷ € 

ادلی( کل اى ھر 1 8 فکان # منه قات 6 : قدر 8 قوسّین ن آو آدنی | 4 ٩۹‏ من ذلك» حتى أفاق وسكن روعه» 
چھے < r‏ ورم سم 2 ۰ 2 ١ 0 4 ١‏ | 

31 ضير © زذهی لاش میاه سمو ها موه نش و تابنا گرا رل 1 #فآوحی # تعالی إلى عبیو 4 خر #ما أوحى» ٠١‏ جبريل إلى النبي ولم يذكر 
1 2 ر وو ا الموحی تفخیما لشأنه - * ما گذت 4 بالتخفیف والتشدید : آنگر الوا فاد النبی 
1 این ساط إن و ن نوی الانشی ١‏ ما رآ ۱۱ اه رنه وتو 
سس © م ی #ما را ۰۱۱ ببصره مر و جبريل. « آفتمارونه6: أتجادلونه وتغلبونه 
5 ولقدجاه هن نیم دک لون ماتمی لا ¢ ۳۹ 4 ۱ اع 0 0 من صور * جبريل ۶ ۱ 

و ۹9 تن ا و على ما يَرَى# ۱۲؟ خطاب للمشركين المنكرين رؤية النبي لجبریل . 
ا و 5 ۲ ولد راهم على صورته [نزلة4: مرّة «أخری ۰۱۳ عند سدرة 






| سس وو رج سے مرج رو ر ۲ 
۳ سرت برش O‏ 1 
و تمده دا وا الوا روا روا ی و وم له 





المنتهی ۰۱4 لما أسريّ به في السماوات. وهي شجرة نبق عن يمين 
العرش» لا يتجاوزها آحد من الملائكة وغيرهم. و عندها جنه المأوّى) ٠١‏ تأوي 
إليها الملائكة أو آرواح الشهداء أو المتقون. 48 حین وٍیغشی السّدرة ما يَعْشَى 4 ۱5 من طير وغیره» واذ: معمولة ل «راه" ما زاغ ابص رک 
من النبی» وما طَقَى # ۱۷ أي : ما مال بصره عن فرك المقصود له. ولا جاوزه تلك الليلة . #القد رأی 4 فيها من آیات ری الکبرزی6 ۱۸ آي 
الیظام أي ی غاا کرت د أخضرٌ سد اق اا وجبریل له ستَمائة جناح . 
۲- أفرم اللات والرّى ۰۱۹ وتناة الق للتين قبلها (لاغزی) ۲۰ : صفهّ ذم للثالثة؟ وهي أصنام من حجارت کان المشرکون یعبدونها 
و غهون انها ته تشفع لهم عند الله . ا ركد اللات وما عطف علیه والثانی محذوف. والمعنی : أخبروني ألهذه الأصنام قُدرةٌ 
على شيء ماء فتعبدونها دون الله القادر على ما تقدم ذكره؟ ولا ق ا ا أن الملائكة بنات الله مع کراهتهم للبنات نزل: الم کر وله 


آي 


الأنتّى ١؟؟‏ تلك إا قِسْمةٌ ضِيرّى4 ۲۲ : جائرة و ضازه يضيزهء إذا ضامه وجار عليه. إن هی 4 آي : ما المذكورات إلا أ آسماش 
سَمَيتمُوها € أي : سميتم بها ثم وآباؤكم» أصناما خن ما انرّل الله بها 4 4 أي : بعبادتها #إمِن سُلطان» : حجة وبرهان. إن »4 ما 
«يَتَبِعُونَ # في عبادتها إلا الظنّ وما تهوی الأنف 6 مما زينه لهم الشيطان» من نما تشفع لهم عند الله تعالی » ولد جاءهم من رنهم 
الى ۲۳ على لسان النبی َيه بالبرهان القاطع. فلم يرجعوا عما هم عليه. 

5- #أم للانسان أي : لكل إنسان منهم #إما تَمَنَى ۰۲6 من أن الأصنام تشفع لهم؟ ليس الأمر كذلك . #فلله الآخرة والأولى) ۲۵ أي : الدنياء فلا 


(۱) انظر سبب النزول في المفصل. والثريا: كواكب في صورة ثور. وضل: حاد. وينطق: يتكلم . والهوى: شهوة النفس. والوحي: ما آنزله الله بلسان جبریل. 
وعلمه: أوصل الوحي إليه. والقوی: جمع قوة. واستقر اعتدل على صورته الحقيقية. وحراء: غار الوحي في مكة. وتدلى: نزل من العلو. وقدر قوسين: 
مقدار قرب القوسين إحداهما وا شی وآفاق: يعني النبي ميد . والروع : القلب . وأوحی : آنزل . وبالتشدید يريد القراءة «ما کذت؟. أي: بل عرف بقلبه 
يقينًا. (۲) رآه: رأى جبریل. والمنتهی: موضع انتهاء رات الل وار ای : وعرج. . والنبق: نوع من السدر. والمأوى: الاقامة. ويغشاها: يجللها. 
ومال: تفسير ل «زاغ» وجاوز: تفسير ل «طغى». والمقصود د له أي : المأذون له فيه. والآيات: العجائب الفريدة تدل على عظمة الخالق . والرفرف: كالبساط 
عذك اه ال ایا ره اوه( جر الا اة تل اللات والعزی لیصیر الجمیع ثلائّا. والأخری: المتأخرة 
الوضيعة المقدار. وما تقدم ذكره ای في الایات الماضية» من وصف لملکوته عة کت فا وا لها کو وان اسما الأصنام . والاسماء: جمع | سم. والاباء: 
جمع أب. . ويطلق على الوالد والجد. وأنزل: أوحى. ویتبع: يطيع . والظن: توهمهم عبادة الأصنام. وتهواه: تشتهيه. والأنفس: جمع نفس. وهي الشهوة. 
وجاءهم: وصل إليهم وبلغهم. . ومن ربهم: من عنده وبأمره. والهدى: القرآن الكريم الع إلى الحق والخير. (5) انظر سبب النزول في المفصل . وما تمنى: 
ما تیه ند ال ی ان ها شم لان الله مالك أمور الحياتين إطلاقًاء وليس لأحد أن يبلغ الا ما يريده الله. والملك: مخلوق نوراني 
معصوم مطهر . وخصت «السماوات» بالذكر من دون الأرض» للدلالة على عجز المذكورين عن الشفاعة» مع ما هم عليه من المرتية العالية. فالأصنام أولى منهم 
بالعجز والقصور عن ذلك. وتغني : : تجلب انعا وتدفع ضررًا 0 السؤال للتجاوز عن الذنوب وإنالة النعيم. فياذن: ات ولمن يشاء آي : للشفاعة 
فیمن يريد أن يُشفع له . ویرضی عنه : : يراه أهلا للعفو. وکقوله یعنی ي : الاية ۲۸ من سورة الانبیاء. وفیها : في الشفاعة. وامن دا» ی يعني الآية ۲۵۵ من سورة البقرة. 


الجزء السابع والعشرون or o¥‏ - سورة النجم 








كم ای ای این ون سای تم و 02 SEA‏ 































يقع فيهما إلا ما يريده - تعالى - «زوكم ين لب أي: وكثيرٌ من الملائكة لإفي وق 2010017 9 | 
ا وما اکرمهم عند الله ! ولا 00 إلا من بعد آن یادن ا € لهم 0 يده کنو ات ین 1 
فيها و لمن بشاء 4 من عباده. و#ویرضی ۲١‏ عنه! کقو له : «و لا یشفعون إل ا GS e‏ 38 

١! ۰‏ الي شال هاعرض عن ن تو عن د اور رد دإلاالحيرة 21 

ومعلوم أنها ا توجد منهم لا بعد الاذن فها : امن ۳ الَذِي یف عنده إلا بإذنه) 0 0 0 1 


الب 9 ذلك مه رین ین ری هو لبمس 
١‏ سبیل و وهوآتلر یم هدع لیر درو ی 
٤‏ فا رض جر الم سلوا يما عملأ و ی لجستو 


ر2 سے سے 


- ون لین له يمون بالآخرة لِيُسَمُونَ الملائكة تَسمِية الأنتى 4 ۰۲۷ حيث قالوا: 
«هم بناث الوا وما لَهُم پو 8: بهذا المتول ارين علم. . ان # : ما (يَتبِعُونَ» فيه ولا 
الظنَ # الذي تخیلوه. ٠‏ وان الط لا يُغني من ال شیا 6 ۲۸ اى عن E‏ 


ان 


المطلوبُ فيه الیلم! (فاعرض عَمَّن ی عن ذکرنا) آي : القران 00 برذ إلا 





SIAN 







5 













ی 





۱ با سی ل آزن نبو ن كيرا دم وا لق و !ا 7 
الحَياةً الدنیا ‏ ۲۹ - ومذا قبل الأمر بالجهاد. «ذلك: طلب الدنیا ومع ِ ان ریت و يع مغرو ینت زور بآ لاض ظ 
الیلم چ آي : نهایة علمهم أن 1 اثروا الدنيا على الآخرة - إن ربك هو عم بمن صل 
7 


00 


یر 


5 ودار شمه في بطون اسه هيك انکر انش 20 : 


ES 5 + 4‏ 2 ر فک 
ن سپیلی. وهو اعلم من اهتَدَى» ۳۰ أي: عالمٌ بهما فيُجازيهماء نو لله ما في مت © رید كع 


السماوات وما في الارض #4 اي : و ای لذلك» و منه ا والمهتدي يضل من ا میتی بريه | با 5 
یشاء یشاء. #ليجزي الَذِينَ أساؤوا بما عملوا من الشرك أو غیری 2 ۱ و میم 
ويهدي من 2 ليجزي ١‏ لذین اساوّو # من الشرك أو غیره. مومی & وانرزهیم ی 
«ويَجِرِيّ الَذِينَ أحسّنوا # بالتوحيد وغيره من الطاعات $ بالخستى 4 ۳۱ أي : الجنة. 3 و ع سر 
۲ :5 € وان لم‌للاضنزلاماسی © وان سعيهسوف 
و المحسنین بقو له : الَذِينَ بحتنبون کباثر الاثم والفواحش إلا للم هو صغار 1 4 جا هل وف © 11 ۳ ریک مر : 
8 بر زه الجراءا لا وش لیا وان إل ريك المننہی | 
الذنوب كالنظرة والقبلة واللمسة. فهو استثناء ء منقطع . . والمعنى: لحن اللمم پغفر 7 9 و و - ور سك ویک وا مهو 7 0 سم 
باجتنات الکاه إن رَبك واسم | © بذلك ل التو بت ونزرل كان 56 کر 
ان ريك واب المغذرة) ٠‏ ويقبول التوبة» ونزل فیمن کان | ی یب م مامت و 
يقول: «صلاتنا صيامنا 0 هو أعلم 4 اي : عالم یکی إذ أنشَأكُم من 
الأرض) 5 4 أي : خلق أباكم من التراب. وإذ ذ آنتم أجنة )ا : جمع دين لفي بطون أمَهَاتَكُم . فلا تُرَكُوا آنشسکم 6 : لا تمدحوها اي : على سبيل 
الا عجات . ما على سپ الاعتراف ال فحسن . رو ا عالم #بمن انْقَى 4 I‏ 
۲- ل[ أفرَأًیت الَّذِي تولی 4 ۳۳ عن الایمان ا ا ع وقال : نی خشیت عقاب الله . فضمِنّ له المعيّرٌ أن يحمل عنه عذاب الله إن 
رجم إلى شرك کف وأعطاه من ماله کذا فرجع؛ (وأعطى قلیلا 4 من المال المستّی. و وأكدى# ٤‏ منع الباقی؟ مأخوذ من الكذية - وهي آرض 
صلبة كالصخرة تمنع حافر البئرء إذا وصل إليهاء من الحفر - #أعنده علم العّيب» فهو یری ۲۰ يعلم من جملته أنْ غيره E‏ 
الآخرة؟ لا . وهو الوليد ر بن المغيرة ة أو غيره . وجملة الأعنده) : المفعول الثاني ي ل «آرایت» بمعنى : أخبرني . وام : : بل #لم ینب يما في صُحُْفٍ 
موسّی # 5 ا ر التوراة ا صحف يام و4 صحف 9 إبراهيم ال وفی 4 ۳۷ : تمم م ما ۳ به - نحو («واد ابتلى [براهیم رنه لمات 
هه - وبيانٌ «ما» : وان لا نَزِرُ وازِرةٌ وزر أخرّى» ۳۸ إلى آخره: وان : مخففة من الثقیلت 5 ا کس شی فب فده وان 


0 لسن للاتسان الا ما تقی ۳۹ من شیر و وس الخير شید ا ای 


يي 
9 






1 


سس ا و ل ا ا ا 


ET‏ : یصفونهم بوصف الاناث. ۳۳ اة بت ون . ويغني : انظر الآية 77. والحق : ؛ المم ا ویطلب ني ا 
وأعرض عنه أي : اترك جداله. وتولى: انصرف. والذكر: التذكير بالحق. ولم و : لم يطلب. و«هذا» يعني أن الا عراضص منسوخ بايات جهاد المشركين . 
ومبلغهم : مكان وصولهم . و المعر فة . وأعلم : آکثر احاطة. وضل: انحرف. والسبيل: الطريق الواضح . واهتدى : كان من شانه الاستجابة. ویجزی : 
یکافی . وأساء: اكتسب قبائح الأعمال. وأحسن: اكتسب صالح الأعمال. والحسنى : المثوبة لامثيل لها. ويجتنبه: يبتعد عنه. والكبائر: جمع كبير. والاثم 
الات وال ا ا > ما عظم وكان عليه الحدّ. واللمم: ما قل وصغر. . انظر «المفصل». والواسع : مع نا لا ر وا TT‏ 
مع العفو. ونزل أي : ماتبقی من الآية. والجنين : الطفل قبل الولادة . والبطون: جمع بطن . وأمهات: : جمع أمّهة . واتقى : كان بارًا مطيعًا مخلصًا في طاعته. 
() الذي و هر اللو للم بن المغيرة. انظر «المفصل». وأعطاه: أعطى الولید الضامنَ. وكذا أي: قدرًا. والمسمى: ا وأكدّى: بخل . والعلم: الاحاطة 
التامة . والغیب : ما غاب عن حواس الخلق وادراکهم . وجملته : جملة الغیت. ولا أى: ليس عنده شيء من ذلك . وا يخبر . والصحف : : جمع صحيفة ما 
e‏ وقبلها ی على إبراهيم عشر صحاتف وعلی موسی مثلها قبل التوراة. ونحو : : يعني الاية ۶4 من سورة البقرة. وبيان ما... الی آخره 

: أن الآيات ۸ تبيين وتفصیل للابهام الذي في «ما». آما على کسر الهمزة فیکون المراد بالبیان ما في الآيات ٩۰-۳۸‏ فقط . والوازرة: اسان بلغ سن 
+ وأخرى : نمس مغایرة . ومخففة أي : من «اَنْ». وسعى : کت ن ر او ی بدلا ل ما في الاية 4۰. ق : يُبصِره صاحبه وغیره. . ویجزی: : یکافاً. 
انظر «المفصل». وبالكسر يريد القراءة (إنْ». ومابعدها أي : مافي الآيانت ۵۰-۳. وعلى الثانى ای علی کسر همزة إن . والی ربك : إلى لقاء حسابه. 
و انب ی الاک و آمتا یه والزوج: ما له مقابل لایتکاثر الا به. والنطفة: القطرة الدقيقة جدًا من ماء الرجل والمرأة. وبالقصر يريد القراءة 
لا كما في ث والفتوحات والصاوي والمنحة. والقنية: ما یدخر. والشعری: الشعری العبور» عبدتها خزاعة وجميّر. 


۳ - سورة النجم ۲۸ الجزء السابع والعشرون 











































ا اور ۳ 2 ا 5 

e 200 8‏ ای مدای © ار ا أفرحهء (وابعى) 0 من شا آحزنه ‏ وآنه هو أمات» في الدنياء ووآحیا 6 ٤‏ 
E 55 SE‏ ر 00 للبعث» (وأنهُ خَلقَ الرّوجَينٍ» : الصنفين «الذَّكرٌ والأنتى 4۰ من نطفة ‏ : من [إذا 
E‏ 2 لاخری لیوا لیاوا و 

ی 2 من زر پگ 3 تمتې) ٤٦‏ ات في الرحم ون عليه التشاءة 4 - بالود والقصر 

ع ری( وآت ای باب © 13 و ار ره 
E ۳7‏ 16 00 2 ر $ (الأخرّى ¥ اللخلقة الآخرة للبعث بعل الخلقة الول ۶ وانه هو اغنی 4 
8 ا 2 أا ۱ او û‏ 9 ۶ > ايھ ۶ 32 وين . ابي ۷ تم ور ۳ 
ی چم واه 4 و وی جم ا الناس بالكفاية بالأموال» ووأقتی# 4۸: آعطی المال المتَخذ قنيةء «وآنه هو رب 
E‏ ء لاه € ۶« رم ِ 

آهوی م ھاماغت ى 4 اي ريك سای 2 ع الشعرّى) ٤۹‏ . هو كوكب خلف الجوزاء» كانت تعبد فى الجاهليّة؟ 

5 7 34 5 ۳ 2 س للخ اج 

رلوك © نب رن انش تیا 0 ۱- لوأنَهُ أهلّكَ عادًا الأولّى» ۵۰ - وفي قراءة بإدغام التنوين في اللام وضمّها بلا 
3 @ هد EE‏ وج اده 3 ۲ ۱ ی تا ی سم فا 
دون ال © نیت ون 5 ۱ همز 58 هي قوم هود» والاخحری قوم صالح ف وثموذا 4 ۳ بالصرف اسم لللأب» 
23 کج کر برع ت 47 ۶و کی رن : ۶ للقلة 1 م 5١‏ 0 

وموج اتسیو ل و وبلا صرف ا . وهو معطوف على (عادا» - ۶ فما أبقى © 4 ۵۱ منهم 
E‏ ر ی ۳ ۰ 

EBE EE 2‏ 3 لغو مالك أحدّاء وقوم وح ين قبل أي : بل عادٍ وثمودٍ أهلكناهم - اتهم کانوا هُم 
٤ r 5 0‏ اظلم وآطفی # ۲ من عاد ونمود لطول لبث و فیهم : : «فلیت فیهم ا 
1 ر ر سرصم سے رہ ور 9 52 5 71 ع وه م 7 2 ١‏ 
66 قر فرت ال اعه ونم اه (2) ردیر ایو 1 سنه إل حمسي نی وهم مع عدم إيمانهم به يؤذونه ويضربونه «والمُوتفكة) 
0 عفد 22 ۲ - قوس کم سر هر چگ 2 مل أ [ey‏ بعل 1 الا بة ال الا 
e‏ 3 ری 0 0 0 0 1 7 E‏ إلى 
4 م f2 CO‏ عم سم ۹۳2 ۵ رد لححا ۵ بعل 6 

2 ,2 ۳ نز ام رس ر ۳ 8 وفی د: ١اجَعَلْنا‏ عاليها سافلها وأمطانا عليها یهار + 7 


۲ - بای آلاء ربك 6 : أنعوه الدالَةٍ على وحدانیّته وفدرته نتمازی) ده : تشك - 
آیها الانسان - أو تکذث؟ هذا مُحمّد لیر مِنَ ال الأوَى 4 ه من چنسهم 
أي : رسول کالرسل قبله» أرسل إليكم كما أرسلوا إلى أقوامهم . (آزفت الآزفة4 ۰۷ : 
ربب القيام لیس لها من دون اللهو4 نفسنْ «كاشِفة 6 ۰۸ أي : : لا يكشفها ويُظهرها إلا هو كقوله تعالى : الا يُجَيها وتا إلا هو . 8 آفمن هذا 
الحَدِيثِ» أي : القرآن 9اتَعجَبُونَ4 وه تکذییا (وتضگون) استهزای ولا کون» ٠١‏ لسماع وعده ووعیده لوانتم سامدون 4 4 لاهون 


غافلون عما يُطلب منکم؟ 8 فاسخدوا لله الذي خلقكم وا عبدوا) 257 ولا تسجدوا للأصنام ولا تعبدوها. 
سورة القمر 
مکية إلا (سیهزم الجمع» الآية» وهي خمس وخمسون ایة. 
سور 
5 ارب الساعة: قزبب القيامة» وانشق َّ القَمَرُ4 ١‏ : انفلق فلق ن على أبي كيس نایلق وق شاه تال و 
الشیخان - وان رواک کفاز فريش یذ 6 : مُعجزة له وك کانشقاق القمرء یمرضوا ويَقُونُوا6 : هذا سحر مُستمر» ۲: قوي من الیرَة 3 
آو دائم . وگب > الب وائبعُوا أواءهُم» في الباطل - وگل أمر» من الخير والشر 2 م مستقر 6 ۳ بأهله. في الجنّة أو النار - ولد جاءَهُم من 
الأنباء #6 أخبار هلا الأمم المُكذّبة رسلّهم ما فيو دج لھم اسم مصدر أو اسم مكان. والدال بدل من تاء الافتعال و مکی وتو و وی 
نهيته بغلظة . وما: موصولة آو موصوفة - (- جكمة 4 : خبرٌ مبتدأ محذوف؛ أو بدل من «ما) أو من «مزدجر». 8 بالغة 4 : تام فما تغن ) : : تنفع 
فیهم ار ه : جمع نذیر بمعنی مُنذِرء أي : الأمورٌ المنذرة لهم. وما : للنفي أو للاستفهام الانكاري. وهي على الثاني مفعول مُقَدَم . 
- فول عَنهُم) هو فائدة ما قبله وبه تم الكلام. يوم یدح الدذاع4 هو إسرافيل» وناصبٌ «یوع»: «يُخرجون» بعد إلى شيء نكر) " - بضم 


000 محر و روم م م 2 ت 
لیا فتوا عنهم يوم يد 1 
سك بر ني ET‏ ناک نله دوه وغوه بنج ETE‏ 


فك 





(۱) عاد: من العرب العارية. وبضمها برید القرامة «عاد I‏ . وهود: نبي عربي . ولمود: قوم صالح من العرب العاربة أيضًا .وبلا ضرف يريد القزاءة او مود > ومنهم : 
من کفارهم . و«فلبث» ي يعني الاية ١4‏ من سورة العنکبوت . والمؤتفكة: المنقلبة رأسًا على عقب . وقرى: مدن. ولوط : ابن آخي إبراهيم . . وغشی : غطی . وهود أي : الاية 
۲ من تلك السورة. د الأصل لت وجمیع المطبوعات : «فجعلنا». انظر الآية ۷۶ من سورة الحجر. (۲) الالاء: جمع جمع آلی. وهو النعمة . والنذیر: المخوف 
بالعذاب. والنذر: جمع نذير. وكقوله يعني : الآية ۱۸۷ من سوة الأعراف . والحديث: ما ينقل من الکلام. وتعجب: تدهش . والخطاب للمشركين. فعن ابن عباس آنهم 
كانوا يمرون على الرسول َه شامخين › فتزلت الآيات و لهم . انظر «المفصل». واعبده: أخلص له التقديس والطاعة. (۳) سأل أهل مكة الرسول ية أن يريهم اي 
فأراهم انشقاق القمر. انظر «المفصل». وفلقتين: قطعتين. وأبو قبيس: جبل شرق مكة. وقعيقعان: جبل غربها. وذكر الجبلين زيادة وليس في الأحاديث الصحاح. انظر 
الأحاديث ۳۶۳۹-۳۳۷ في البخاري و ۲۸۰۳-۲۸۰۰ في مسلم و ۳۲۸4-۳۲۸۱ في الترمذي والمسند ٤٤۷:۱‏ و۲۷۹:۳. والانشقاق كان تباعدًا ما لحظة ثم زال. تفسير 
الالوسي ۲۷: ۱۱۵ . وذكر ابن مسعود أن جبل منى حجب نصف القمر في مرأى العين تلك اللحظة. وقد زاد بعض الرواة والوعاظ تفصيلات كثيرة غير موثقة. ويعرضوا: 
ينصرفوأ . واتبعها: استجاب لها . والاهواء: : جمع هوی شهوة النفس . والأنباء : جمع نبأ . وموصوفة أي : نكرة موصوفة . والحکمة: إصابة الحق بالعلم الكامل . وفيما 
عدا الأصل والنسخ وط : «فما تغن» بحذف الياء للتخفيف. (5) تول عنهم: اترك جدالهم. ويدع الداع أي : عن تار اودر المي قا وبسکونها يريد- 


الحزء السابع والعشرون ۰۳۹ 


الکاف وسکونها - آي: عكر تنکره النفوس لشدته وهو الحساب 
و#خاشعا6: ذلیلا. وفي قراءة: معا بضم الخاء وفتح الشین مشددت 
(أبصارهم) : حال من فاعل لبخرجون 4 أي : الناسن من الأجداث 4: 
القّبون کانَهُم جراد مر ۷ لا یدرون: ا و واه 
حال من فاعل «یخرجون»» وکذا قوله : ۶ مهطعین 4 أ مسرعين ماي أعناقهم إلى 


6ت وف ير او مر خا اس سج باع 
لداع يقول الکافرون4 منهم : (إهذا يوم سر ۸ أي : صعب على الكافرين» كما في 
5 20 ام مر 7 رس ی د 
روود رکه یه ہز ین يدو © دي تكن | 


ال ا الکافرین» . 

اس و 5 
-١‏ کذبّث تلهم آی : قبل ریش و ۶ فو) توح - تأنيث الفعل لمعنى «قوم» - 
«فکذبوا عبدنا» وسا إوقالوا: مَجِنُونٌ. e‏ اي : انتّهروه بالست وغیره 8 عذای‌ونذر ل(0 ود اا ی 0 
۶ فدعا ريه آني 6 ا بأني ولوب فا صر 0 2 . ففتحنا أ 1 ك با لتخفیف واد 5- 1 © نىدر 0 1 ا 


۴2 
آبوات السَّماءِ بماء ء منههر 4 2۳۱ منصت انصانا شید 0 الاأرض غیونا 4 





























مر رو نمی 


' اا EE‏ او ۱ 
٠‏ مووا ل الداع اتود KROL‏ ظ 
١:‏ تبهوم نوچ فکتبواعبدا وک لواجنون وازدجر 9 معا أ 
رب آن موی میم ور : 
© یلص غو اتی انم ارد © | 
١‏ کته ع دات الو ودر ART‏ 0 








aga 


0 رام رما نف یور خی ست ر الاسام ا 4 2 1 : 
عم 2 .0 ۳ 20 
بع إفالتقى الما ماع الها والارض علی آمر ۲ ¢ ل 8 فل قدر # ؟* ١‏ : : فضي 3 نحلم e‏ رب نكف کان ۱ دای ونذر 3 وت الان 1 


5 3 4 5 ۳ 006 پچ ص 7 | ۳ 
في الأزل وهو هلاكهم غرقّا - ما4 أي : نوت و ووا ' ی گر SE‏ 0 


e‏ الك عه 
2 

عليه 

2 5 fe 


۳ اد 2 وم 2 3 
فئنة لهم‌فا امسر 8 


اون و و بت ما تس 


۲ 


ودسر 6 ۰۱۳ وهي ما تشد به الا لواح من المسامیر وغیرهك واحدها دسار ککتاب ؛ 


مر 

لسن 
Cal‏ 
2 

۹۹ 

باه 
١‏ 

۷ 


و تجري بأعبينا 4 : ا متا أي : محفو ظلة و جراء 4 6 منصوب بععل مقدذن ا 
آغزقرا انتصارًا ظلِمَن كان كُفِرَ ١4‏ - وهو نوح عليه السلام. وفری: «فر» بناءً 
للفاعل» أي : آغرقوا عقابًا لهم - #ولقد تَرَكناها » : أبقينا هذه الفعلةً [آية) لمن يعتبر 
اد كبام و فهل من مُدَكر) 4 6 ١‏ : معتبر ومُتعظ بها؟ وأصله تک 
آیدلت التاء دا مهملت وكذا المعجمة ات شها . فکيف كان عذابي ونر ١‏ ی : إنذاري؟ کک 2 وکیف : فو ا وهی 
للسؤال عن الحال. والمعنى حمل المخاطين على ترا بقع عذابه - تعالى - لین لوح موق و لقد یِسَرنا القرآنَ للذكر 4 : سهلناه 
للحفظ أو هیناه للتذگر . #فهّل من مُدکر؟ ۱۷ مُتَعظٍ به وحافظ له؟ والاستفهام , بمعنی الامر آی : : احفظوه واتعظوا به . ولیس يُحفظ من کتب الله 
عن ظهر القلب غیره. 
۲- و کب عاد نیّهم هودا فعذبوا. ۶ فکیف كان عذابي ونذر # ۱۸ آي : إنذاري لهم بالعذاب قبل نزوله؟ أي: وقع موقعه . وبیّنه بقوله : إِنا 
أرسَلْنا علیهم ریخا صَرصرًا) 4 أي :.شدبدة الصوت. في یوم نحس 6 : : شۇم ¦ #مستمِرٌ# ۱۹ : دائم الشوم أو قويّه وکان یوم الا ربعاء آخرّ الشهر» 
ا :١‏ تقلعهم من حُفر الأرض المندسّين فيها. وتصرعهم على رؤوسهم فتدق رقابهم. فتبين م ارس عن الجسد ٠‏ (كأتهم» وحالهم ما 
ذكر [إأعجا ز4 اشن نخل منقعر 6 +۳ : منقلع ساقط على الأرض . يوا بال لطولهم 07 هنا 9 في الحاقة : تخل خاویه» 
مراعاة ا في الموضعين . #إفكيف كان عذابي وتَذْرٍ1؟؟ ولقّد سنا القرآن للذكر. فهل من مُذَّكر ۲۲۲ 
۲- 9كَذَّبَتث تَمُودُ بالثث رک 4 ۲۳۲۳ : : جمع نذير بمعنى منذر اق با مور الي آنذرهم ها نهم صالح : إن لم يؤمنوا به ويشعوه» إفقالوا: أ بشرا 4 : 
منصوب على الاشتغال متا واحدا6: صفتان ل «بشرا) نیع 4؟ مُفسّر للفعل الناصب له تا بي ی المعنی : كيف نتبعه 
وحن ین وهو واحد متا 5-6 بمّلك؟ ا با نتبعه . إنا ذا )4 أي : : إن اتبعناه #إلفي ضَلالٍ» : ذهاب عن الصواب وسر ۲6 : 
. «أألقي» - بتحقيق الهمزتين › ول ا وإدخالٍ ألف بینهما على الوجهین» وترکه - و الذ کر 6 : الوح علیه من بیننا )؟ أي : لم 
س ون بل هُوَ كَذَابٌ» في قوله (إنه أوحي إليه ما رك اشر ۲۵ ار قال تعالی : وسَيَعلْمُونَ غدا؟ أي : فى الآخرة: #من 
الكَذَابُ الأَشِرٌ ١؟؟‏ وهو هي ما على تكذيبهم لنبيّهم صالح. (إإنا مُرسلو الثاقة4: مُخرجوها من الهضبة الصّخْرةء كما سألواء 
-القراءة نکر دوا لفق + : جمع خاشع لا ا : جمع پصر . . والاجداث: : جمع جدث. وال المتفرق في تموج واندفاع . والداع : الداعي المذكور قبل. وحذفت 
الياء و في المواضع الثلاثة للتخفيف . وفي الأصل وع: : إلى الداعي» . والیوم : الوقت . والمدثر: يعني الآيتين ٩‏ و۱۰ من سورة المدثر. 
: (۱) مغلوب : تغلب علی قومي . وانتصر : انتقم منهم . اي ا وال ات : جمع باب . والعیون: تجمع کین . والألواح : جمع لوح . وكفر: 
کذّت. والمهملة: غير المنقوطة. والمعجمة: المنقوطة. ویسرناه أي : بأفصح اللغات وآخلدها . وانظر تکرار الايتین ۱۲ و۱۷ بين الایات ۰۰-۱۸ (۲) عاد: تس 
الاية ۰ 9 من سوره 0 و تحد ید اليوم مرتب عليه التشاؤم من كل أربعاء اخ ور بحديث موضوع واخر ضعيف . انظر 99 الغ : جمع عجز. 
والنخل : مفرده نخلة . وذگر: يعني أن النخل صف ههنا بالمذکر : : منقعر . e‏ : في الاية ۷ في السورة المذکورة. وللفواصل أي : لنهاية لفظ الایات . وانظر 
الآيتين ۱۶ و ۱۷ ۰( الاشتغال EES‏ عنم 1 نب على 1١‏ بشرًا). والتقدير: أنتبع بشرًا نتبعه؟ ومنا : من جنسنا . وبتسهيل الثانية يريد القراءة «ألقی»؟ 
وبإدخال آلف يريد القراءتين : «ألقِي» و«األقی» . وإخراج الناقة من الصخرة ET‏ . انظر تعلیقنا على تفسير الاية ۷۳ من سورة الأعراف . والماء : ماء بئرهم . 






٤‏ - سورة القمر o‏ الجزء السابع والعشرون 












































د OA SETI‏ بوسر 2 اا ا a‏ 
2-2-8 سم 0 ا و فتنة 4 : بحة لإلهُم) لنختبرهم. 9 فارتق تقبهم) - يا صالح - أي : انتظر ما هم 
1 ير سے ريز چم مر 0 2 صاد 5 ما ۱ 1 ۳۷ :۳ الطا بدل 5 ۳ الافتعال د أ 5 : 
مرج O‏ 2 اد ص 00 ل واصطبر ۶ مسن باع ي اصبر 
0 چ مس کم کارا رر ی ا ولد مر اش ام ا ژونبثهم أن الماع قسمة 6 : : مقسوم (إبَيتهم 6 وبين الناقة» فيوم لهم ویوم 
رت ۱9 كر © تا 8 روت 1 لها كل شرب 4 : نصیب من الماء ۶ محتضر 6 ۲۸ : بحضر القومْ یومهم» وال ق 
© للز مل 52 E:‏ م 

للد فهلين وی 37 5 يومها ۰ 

4 عل ی و 00 € 7 : 2 ۲ اك و م 

1 را و ھم سر عندنا 21 -١‏ فتماكوا على ذلك. ثم ملوه فهمّوا بقتل الناقة, فناتوا صاحبَهُم 4 قُدارًا ليقتلهاء 
e 6 32 3‏ ق چ مر مر ۳ 9 | 2 50 1 ۹ . 

+ كذ اریگ رت ترف لگ ددا 0 وفتعاطی4: تناول السيف عفر ۲۹ به الناقةء أي: قتلها مُوافقة لهم. (فکیف 
5 ار سي ا و س سے مر بو ووي معي 2و 595 م 

ادر ا ولد رود وه عن یه as aA‏ فذوفر أ کان عذابي ونذر 6 ۰ آي: نذاري لهم بالعذاب قبل نزوله؟ أي: وقع موقعه. وبيّنه 
5 سر مر مر دز e‏ مب مر مر 2 5 2 5 3 9 ِ 0 ب و حر رد و “نر 5 5 
6۰ دای وددر (©) ولد مهم بکرهعذاب مسر 7 6 28 بقوله: نا أرسَلنا علیهم صَيحة واحدة. فکانوا كَهَشِيم المحتّظر 4 ۳۱ هو الذي 
eb A7 4‏ آ# ی ل ر $3 3 ۰ ۰ 5 5 5 هه اام 1 ۰ 

0 عي وس دجم و ی تکر 29 eS‏ یحفظهن فيها من الدئاب والسباع . وما 
۳2 سم یچ رور مر و 4 o‏ وك 14 

82 لجنا ولد جا ءالعو اندر كبوا یت ها 7 Se‏ ود اسجه هن e‏ سنا اران للذکر . فل من مدکر 4 ۳۲؟ 
ادر مدر )کنا کر ر 0 ۲- کلب قوم وط اندر 4 ۳۳ ی 49 المْنذرة لهم على لسانه. إنا ارملا 
دار وود کس ديع مد ر س سرح قر عليهم حاصبًا : : ریا ريم بالخصباء وهي صغار الحجارة الواحد دون مَلءِ 
رر 4 ا e‏ کرت 9 رد ا الکف | إلا آل لوط »# ابتتاه معه «نَجّينا ا 
١ك‏ ونوا ادر €2 بل الاعة موعدهم واسَاعة آد ومر 4 - فهلكوا (1 لو N e‏ ۱ رء 
8 سم ر 19 أي: وقت الصبح من يو غير مُعيّن - ولو أريد من يوم مُعيّن لمُنع الصرفٌ» لأنه معرفة 
8 © 7 رم سل وسع 9 دوم 1 أَلدَّارٍ 4 1 1 

55 دس وو 00066 4 معدول عن (السحر»» لان فة أن يستعمل ذ فى المعرفة د «أل» 1 وهل ۳ الحاصب 
عل وجوههم ذوقوأ مس 0ا ا در 3 


4 


ANINE‏ لامع تعن لوليا را وعلى الثاني 
بأنه منقطع وان كان من الجنس» تسمّحًا - «نْغمة 4 مصدرٌ أي : إنعامًا ین عِنينا . 
گذيك 4 من ل¿ ذلك الجزاء #نجزي مَن شَكرَ) ۲۵ آنعمنا وهو مؤمن» أو من آمن بالله ورسله وأطاعهم . (ولقد أنذرهُم4 : خوفهم لوط ظ شتا 4 : 
الخدت إياهم بالعذاب» «فتماروا 4 : تجادلو! وکذبوا ببس ی بإنذاره» ولقد راودوه عن ضیفه ضيفه) آي : أن بخلي بينهم وبين القوم الذین 
آتوه في صُورة الأضياف لیْخبثُوا بهم» وكانوا ملائكة» 8 فطْمَسْنا أعيتهم » : : أعمّيناها وجعلناها بلا 2 ی 
فلوفوا ی فقلنا لهم : ذوقوا عَذابِي وتُذْرِ» ۳۷ أي : إنذاري وتخويني. أي : ثمرته وفائدته . . وقد صَبحَهُمٍ ؛ 4 : وقت الصبح» من يوم غير 
معیّن. عَذات مستقر ۳۸: دائم مُتصل بعذاب الاخرة. #فذوقوا قذابي ور ۳۹. ولقد يسنا القرآن يلذكر . فهّل من مُذَّكرِ) ۲6۰ 

۳ «(ولقّد جاء آل فِرعَونَ4 قومّه معه ول 4١‏ : الانذا على لسان موسى وهارون فلم يُؤمنواء بل (كَذَّبُوا بآياتنا كُلّها 4 التسع التي أوتَيّها 
موس إفأخذناهُم) 4 بالعذاب اذ زير : قويّ متیر # 1۲ : قادر لا یعجزه شيء. 

O - و آکفازگم 4 - يا فریش - یر من أُوليِكُم4 المذکورین. من قوم ُوح إلى فِرعون» فلم يُعذّبوا؟ آم لكم) - گذار قریش‎ - ٤ 
العذاب (إفي الرّبر) 6۳ : الكتب؟ والاستفهام في الموضعين بمعنى النفي» أي: ليس الأمر كذلك. و 1 أي : کار فريش : نحل‎ 
جَمِيع 6 أي : جمع «منتصر 6 44 على مُحمّد. ولمًا قال أبو جهل یوم بدر: «إنا جمیع منتصره نزل : یرم الجمغ وولو لبر ۰ . فهزموا‎ 
و ميد رسول الله یا علیهم . بل الساعة موعذهم 6 بالعذاب» (والسّاعة 4 أي : عذابها ۶ أدمّى 4 : أعظم تا 9 وأمَرٌ6 45 : شيك مرارة‎ 
يوم‎ N E صر‎ E N 39:0 من عذاب الدنيا ۰( امین في‎ 
یسخبون في الثار ر على وجُوههم) أي : في الاخرة ویقال لهم : «ذوقوا مس سَقر 6 48 : إصابة جهنم لکم.‎ 1 

-٥‏ وتا گل شيء»: منصوبٌُ بفعل یره حلَفناه ِدر 49 : بتقديرء اه SES‏ تكد خیره: خلقناه 





منج نوات لزيا انوا لوه جني ,ها انها :ليا لعو OEE‏ مج | 


)١(‏ نادوه: نبهوه على قرب الناقة لیقتلها . وقدار : جزار من کبار الكافرين. وعقرها: قطع إحدى قوائمها ليتمكن من الذبح. والصيحة: الصرخة تزلزل وتدمر. 
وکانوا: صاروا. والهشیم: المفتّت المشور. ط : «فکانوا هشیم المحتظر». والحظیرة: مأوى الماشية والدواجن. ومن ذلك أي: من یابس الشجر والشوك. 
وانظر الایات ۰۱۹-0 (۲) لوط : ابن آخي إبراهيم : e‏ ای: وزوجته الثانية المومنة . ونجیناهم: آنقذناهم. والسحر: آخر الليل. وغیر معين أي: نکرة. 
والمعین : المعرفة. والانقطاع في الاستثناء هو الصحیح. انظر «المفصل». وراودوه: طلبوا منه مرازا. ط : «روادوه». ولیخبئوا أي: لكي يلوط الکافرون. 
والأعين: جمع عين. وانظر الآية ۰۱۷ (۳) جاءهم: آتاهم وبلغ آسماعهم. وکذبوا بها: آنکروا آنها معجرات. تثبت صحة الرسالة. والایات : الأدلة القاطعة 
على صدق الرسول. والتسع هي اليد والعصا والسنون الشدیدة» وطمس الأموال» والطوفان والجراد والقمّل والضفادع والدم. انظر الاية ۱۰۱ من سورة 
الاسراء . وأخذناهم: عاقبناهم انتقامًا. (۶) خیر: أفضل قوة. والمذکورین: في الایات ٤٠-۹‏ . والبراءة: الخلاص . والزبر: جمع زبور. ویوم بدر أي: قبل 
يوم المعركة. انظر «المفصل». ویولون: یوجهون إلى عدوهم. والدبر: الظهور. والساعة: یوم القيامة. والمجرم: الکافر يموت على کفره. والسعر: جمع 
سَعير . والوجوه: جمع وجه. وذوقوا: قاسوا وتحسسوا. وسقر: اسم علم لجهنم. (۵) منصوب: انظر الاية ۲۶. ومقدرا أي : متا مرتبّا على حسب ما- 


الجزء السابع والعشرون ١‏ لاه هه - سورة الرحمن 










۱ ۱ ۲ ل ا ا ۲ a DALE SOOO BETEN OY‏ 
Sz 4 2 32 ۰ ۳۹ Î ۰ 1 3 ۳‏ 8 9 ی مر ۰ + 3 سي وس ب ۳ ت ۳ و حون عر حو عزن ال 
و وما أمرنا 4 لشي ء بر یل و جوده ولا 6 امرة ۶ واحدة كلمح پالبصر ٩‏ لت في 5 و ۹ ۳1 رام نذا CQ‏ 

7 ۶ ی 3 1 2 ع برو 6 FF‏ الس تي ع ره > مو 8 و ا 8 2 IG‏ ° موی 
السرعت وهی (کن) فيو جد : (انما امره إذا اراد شا ان ول له : كرا فیکون) ۰ و چ س ره ہے هی عل مر مس وو 
E SAE PATE‏ 4 ۳ ت شیاعکم فهل‌من مزکر (©) وکل شىء فی لوه 
© ولقد أهلكنا أشيا 6: اش فى الکفر 1 الا الماضة = و فهل 1 ۹ و ت ورو سر 
2 ال ۲ E ES‏ و یار وک ووک NO‏ ن 
| داشر انرک رشق رن 


07 ع ع ت 5 و س 7 2 و 4 ع 
10 1 ۰ ۲ ‌ ۰ تج ۰ - 3 ۹ سر ی ۳ 
مد كرغ اه؟ استفهام لمعىن. الا مر اي : ادکر وا واتعظوا وکل سي فعلوه 4 اي : وات الى سر ري سر سس پوش ل سرح سر 2 ر موی ۱ 
7 2 972 فى جنات ونهر لها ف مفعد صدف عند ملك‌مفندر [2۵) ۱ 
مخت رس ۰ 0 ی ر سے یر سم سره ی مس سم موی 
سس 


الیباة مكتوبٌ ّفي الزبر ی ۵۲: کتب الحفظت «وكل صفیر وگبير) من الذنب أو اه 
ا 1 ۱ ليل م ۱ 
ات ان التق 













ال 1 : ا 5" 56 
العمل # مستطر ¢ ۵۳ : مکتتب في اللوح المحفوظ. ۱ 
لاني اق من | ام 1 
-١‏ ون المتقِينَ في جَنَاتِ4: بساتينَ #ونهر# 4ه - أريد به الجنس. وقرئ 
2 که r‏ ۶ ۳ و 6 م 
«نهُرا بضم النون والهاء جمعًا كأسَدٍ وأَسْدٍ - والمعنى أنهم يشربون من أنهارها 0 

0 . 1 ا هو ۶ . 3 ا سم Ss‏ اه رس را چم سدح لخر 0 
الماء وا والعسل والخمر» 9 في مقع صدي ٩‏ . مجلس حى لا لعو شمه ولا 54 كمه الان لالم راق صان یا والنجم 8 
E‏ 1 ۰ عه ار 5 ۹1 ۰ ۳ سم عم سس فرص 8ی ا مس مر سر مس سر ر ر ر 06 
تاثيم - أريد به الجنس . وقرئ: «مقاعد». المعنى أنهم في مجالسَ من 3 ردان والساء رفعَهَاوَوَصَمَ لمبرّات 
الجتات سالمةٍ من اللغو والتأئيم. بخلاف مجالس الدنيا فقلّ أن تسلم من ذلك . + © انیبان 6 وأقيجوا الو بالط 

1 ی اش ۳ مساق رها MESES A a E‏ اا ظ 
واعرت هدا خبرا تانب وبدلا . وهو صادق ببدل البعضص وعيره © عند مَلِيك 4 : مثال وا مخ روا مان (رت) وا لارض ود اللاتام (6 1 
مار ا : و الملك ۱ © مقتّد 1 ۵ ۵ . فا له ۷ ۳ ۳ : | بل م مرن کس مر ص مج کہ مج 2 سم حير سم و 

وء اي عزيرٍ 00 در " يعجزه ثم ومو ٠‏ ول فهافيكهة والَحل‌دات الا شار لوث الصف | 
نع : علد : اشارة | الل تة . فضله تعا 0 سے ص بنك ت سے چم مر ر سس ے سے وص د سے ر سر 
4 سس و ا هم Tra‏ 

¥ الا دسنن من لک لفخار 9 وخلق‌الجان ۱ 

اس من هر ی سک SOE‏ 0 












وم 





۷ 





2 








4 





SAKA 





SS 
مخ و مه‎ 
دا بر رنه‎ 














مكية »› أو إلا (یساله من فى السماوات والارض) الایه قمدنبه ‏ 
وهی ست او تمان وسبعون ايه . RESON‏ شنک شمه اف یی ادن م6 رگ 


وج 


01 


نسر 1 الع | 


۲- لحم ۱ لمع من شاء «القرآن ۲ خَلَقَ الانسان 4 ۳ آي: الجنسن. عَلمَ بیان 4 4 : اللطق. امس والقَمَرُ بخُسبان) ۰ : بحساب 
یجریان » ژوالنجم 4 : ما لا ساق له من النبات #والشحر : ما له ساق «#یسجدان 4 : یخضعان لما يراد منهماء ۶ والسَماء رفعها ووضع 
الميزانَ4 ۷: أتْبَتَ العدل. ألا تطعَوا) أي: لأجل ألا تجوروا # في الميزان) ۸: ما يُوزن به وآقیموا الوّزن بالقسط 4: بالعدل ولا 
تخیروا الهیزان» 9: تَشّصوا المَوزونء «والأرض وَضَعَها: أثبتها «اللأنام 4 ۱۰: للخلق الانس والجنّ وغيرهمء #فیها فاكهة والتخل ¶ 
المعهود لإذاتُ الأكمام) ۱۱: أوعيةُ طَلْعِهاء 9والحَبُّ» كالجنطة والشعير ودُو القصف): التَّبِنِء #والرَّيحانُ4 ۱۲: الرزق أو المشموم. 
إفبأيٌ آلاء4: نعم ظرَبُكُما) - أيّها الانس والجنٌ - کُذبان4 ٩۱۳‏ ذُكِرتُ إحدى وثلائین مرّة» والاستفهام فيها للتقرير» لما روى الحاكم عن 
جابر قال: «قَراً علینا رشول الله ية شورة الرّحمِن حَتَى حَمَمَهاء ثم قال : مالي آراگم سُكُونًا؟ َلجِنْ کائوا أحسَنَ ينُم رَدًا. ما مرا علیهم هذه 
الآيةَ من مَرَةِ: «فبأی الا ك کزان لا قالوا: ولا شىء وی شرت كد لا 3 

۳- وق الانسانَ» آدم وین ضلصال): من طين یابس يُسمع له صلصلةء أي: صوتٌء إذا تقر کار 4 ١4‏ - وهو ما طخ من الطین - 


-اقتضته الحكمة البالغة. والامر: القضاء. واللمح: النظر الخاطف. و«كن» في الاية ۸۲ من سورة پس . أي: لیس هناك آمر ولامأمورء وانما هي إرادة یکون 
معها القضاء والوجود للمراد. والاشیاع: جمع شیعة. وهي الشبیه. ومدکر: انظر آخر الاية .٠١‏ وفعلوه: اکتسبوه. والزبر: جمع زبور. وهو الکتاب 
المسجل . والحفظة: الملائكة الذین یقارنون الناس لتسجیل ما یصدر عنهم. واللوح المحفوظ : سجل لما كان وما سیکون في الوجود. (۱) المتقي: من 
یتجنب سخط الله ویطلب رضاه. والجنات: جمم جنة. وآرید به الجنس: يعني أن لفظ نهر يدل على الکثرق أي: آنهار. وکذلك «مقعد» يراد به مقاعد. 
ومقاعد: جمع مقعد. وهذا آي: الجار والمجرور في مقعد». يعني آنهما متعلقان بخبر ان محذوف ل «نْ» أو هما بدل من «في جنات» في محل نصب. 
وغیره أي : بدل اشتمال لأن الجنات تشمل المقعد آیضا. وعنده آّي: فى المنزلة العالية المقربة. (۲) لما نزلت الاية 5 من سورة الفرقان قال المشرکون: ما 
نعرف الرحمن . فنزلت هذه السورة. البحر ۱۸۸-۱۸۹:۸. والرحمن: الکثیر العطف بالاحسان لكافة خلقه. وعلّمه: خلق فيه القدرة على التعلم وملكةٌ 
اکتساب الخبرات . والقرآن أي: تلاوته وفهمه والعمل به. وخلقه: آوجده من العدم. والجنس أي: جنس البشر. والبیان: التواصل باللغة وما یشبهها من 
وسائل التعبیر» والقدرة على اصطناع اللغة وتنمیتها. والشمس والقمر: الکوکبان المشهوران. ويجري: يتحرك بدوران أو انتقال أو بهما معًا. ورفعها: خلقها 
کالبنیان عالية. وفي المیزان أي: في استعماله. وآقیموه: اجعلوه بلا زيادة ولانقصان. وأثبتها: جعلها مستقرة ممهدة. والفاكهة: الثمار المستلذة. والنخل : 
الشجر ثمره التمر. وذات آي: صاحبة. والاکمام: جمع كِمَّ. والطلع: ما يحوي الزهر وحب الاخصاب للنخل . والحب: مفرده حبة» یکون في السنابل 
وأشباهها. وذو أي: صاحب. والرزق: ما يهياً للخلق من حاجات . والمشموم: الزهر يشم لما فيه من رائحة زكية. والالاء: جمع ألّى. وتکذب بها: تنکر 
أنه خلقها. والمعنى: أيَّ نوع من النعم تكذبان؟ آالنعم المذكورة هنا أم غيرّها؟ وذکرت أي: هذه الاية في هذه السورة. والحاکم هو محمد بن عبد الله 
النيسابوري» صاحب کتاب «المستدرك على الصحيحين)» توفي سنة ۰۵ . والسكوت: جمع ساكت. وقولهم «ولا بشيء» يعني: لا بما ذكرت ولا بشيء 
غیره. والحدیث في المستدرك ۲ والترمدي ۳۳:٩‏ ومجمع الزوائد ۰۱۱۷:۷ (۳) الجن: مخلوقات غير مرئية» منهم المؤمنون ومنهم الشياطين. وأبا= 


oY‏ ۱ الحزء السابع والعشرون 


أنا 





ول الجان) 
الدخان. #فبأ 
الصیف» «إورّبٌ 


آلاء 0 و رب المشرقين) : : مشرق ا ومشرق 
ب المغربین 4 ۱۷ كلك 0 اي آلا كه كدان ۲۱۸ 


ب رت س :0 3 و 
8 و و مس 3 
1 ءالاء رب ب کم ات کد بان ل وله الوا راسا تف 2 1 -١‏ ورج آرسل البحرین # العذت والملح «يلتقيان 4 ۱۹ في رأي العين» 
ی ۳ رو یه مس رش ell e‏ 4 7 مر سر 
04 2 ای لک رد دک بان( کل من ان و 2 # بینهما روخ 6 : حاجز من 6 - تعالى - 1 يَبِغِيان # م يبعي و احد منهما 
ورك دول وا کرام 6 اي لا لام ریکاتکنبان 9 على الآخر فيختلط به. بای آلاءِ رَبَكُما تُكَذَبانِ ۱ يحرج - بالبناء للمفعول 
5 و من یلسوت وا لاره ض کل تمه ونم نمی 3 والفاعل - منهما 4 : من مجموعهما الصادق بأحدهما وهو کک الولو 
0 ايدان وتفرع لک اتاد 26 8 7 خرز أحمر أو صغار اللؤلؤ. إفبأيٌ آلاء ربکما تُكَذَّانِ ۲۳؟ وله 
4 مر ۱ وت ی 8 الحوارى»: السَّف 8 المنشات #: المحدئات فى | كا ۲ كا 
3 سيك ۱ تمت َك لانن الط ای ل ات في البحر. کالاعلام 4 ۲6: کالجبال 
2 8 عظمّا وارتفاعا. #فبأيْ آلاء ربکما تكذبان) ۲۲۵ 
توس لاتوت 4 5206 57 
E‏ ای مس و بو ۶ ۳ ۳۹ زر ۶ 
ان لو رل 1 ۲- كل مَن عليها) آي: الارض من الحيوان #فان4 ۰ مالك - وغ ر 
54 3 و ۳ 1 
دک 8 تغليبًا للعُقلاء - «ویبقی وجه رَبَكَ): ذائه. «إذو الخلال: العَظّمق 
9 کات ورد کالدهان 4 والاکرام ‏ ۲۷ للمُؤمنين بأنعمه علیهم. «إفبأيٌ آلا 2 رک بان ۲۲۸ ی من 
تاه دی 5 في السّماواتِ والأرض»: بنطتي أو حال ما يحتاجون إليه» من القُوَةِ على العبادة 
كاده مس »0 والرزق والمغفرة وغیر ذلك» ۸ کل یوم ؟ : وقت هو في شأن ۲۹4: آمر یظهره 
و على وفق ما قذره في آل من إحياء وامانة وإعزاز وإذلال واغناء واعدام» واجابه 
داع وإعطاء سائل وغیر ذلك. 9 فبأيٌّ آلاء زیکما تکذبان6 ¢ 


6 E 


ا1 


اد 


3 ۷ 





۳- «ستفرغ کم سنقصد لحسابکم - لأيّها مان ۳۱: الانن والجنْ - فيي آلاء ریکما نکّبان ٩۳۲‏ یا مَعشَرَ الجنّ والانس. ان 
استطثم أن نوا : تخرجواء ود : نواحي الشماوات والأرضي» فائفُوا» . آمر تعجیز . لا تَفْذون الا بسلطان 6 ۳۳: موف ولا 
قوّة لکم على ذلك . فبأيي آلاء ریکما تکذبان ٤‏ ۳؟ برسل علیکما شواظ ين نار هو لهبها الخالص من الدخان أو معهء [ونحاس) : أو دخان 
لا لهب فيه» فلا تنتصران) ۳۰: تمتنعان من ذلك» بل یسوقکم إلى المحشر . «إفبأيٌ آلاء ربکما تکنبان ۲۳۹ 


ا 


5 - « فإذا انشقت ت السَماء 4 : انفرجت أنوانا تزول ال (فكاتث وَرْدة) 4 أي : مثلها مُحمرّة لإكالدهان) ۳۷: کالادیم الأحمرء على خلاف 
العهد بها ی : فما أعظم الهول! فبأي آلاء ریما نی ی یذ لا بُسأل عَن دنه انس ولا جان6 ۳۹ عن ذنبه . ویسألون في 


۳ ۶ و 


وقت آخر : «فْوَرَبُكَ لَتَسأْلنّهُم أجمَعِينَ» والخان ها وفها سيأتي ؛ بمعنی الجنی والانس فیهما بمعنی الانسی . «فبأيٌ آلاء رَبَكُما تکذبان4 ۲:۰ 


-الجن : الصواب أن ابلیس لیس أيّا للجن. بل أبو الشیاطین منهم. انظر الاية 0٠‏ من سورة الکهف. والمشرق: مکان شروق الشمس من الافق. والمغرب : 
مکان غروبها . و«کذلك» يعني : مغرب الشتاء ومغرب الصيف أيضًا. والمراد أيضًا ما بين المشرفین والمغربین» من تعدد في ذلك على مدی الاعوام. 

(۱) آرسله: أطلقه. والبحر: ما اجتمع فيه ماء کثیر . والملح: المالح. ویلتقیان: یتجاوران دون فاصل . والبرزخ: مکان التقاء الماءين» یبقی فيه کل منهما 
على طعمه كأنه مفصول. والحاجز: الفاصل يكون على جانبیه عذب وملح متمایزان. وبالفاعل يريد القراءة «يَخرج». ومجموعهما أي: مجموع العذب 
والملح . والصادق بأحدهما: يعني أن خروج الللژ حاصل من البحر الملح. > فجازت نسبته إليهما معا لامتراج العذب بالآخر بعد انصیابه فیه . واللولو: 
واحدته لؤلؤة. والمرجان: واحدته مرجانة. والجواري: جمع جارية. . وفيما عدا الأصل وخ وع: «الجوار» بحذف الياء. والأعلام: جمع عَلم . 

(۲) من أي: شيء . . والحیوان يشمل كل ذي حياة. ويبقى: یستمر بلا قيد من الزمان. والوجه: وجه اللهء مع التنزیه تام من صفات الخلق. وذو الجلال: 
المستحق بذاته وصفاته أن يعظّم . والاكرام : الاحسان بالخير. ويسأله: يطلب منه بالدعاء. ونطق أي : كلام ظاهر أو مضمر. وحال ای بظهور الذلة والحاجة 
دون كلام. والشأن: الأمر العظیم 0 شؤون. وروي أن اليهود قالوا: «إن الله لا يقضي يوم الست سا فلت الآية و عليهم ما زعموه. البحر 
۸ . 

(۳( لحسایکم ای یوم القيامة . والّمّل : الثقيل في الدنيا. والمعشر: الجماعة تجتمع على أمر واحد. واستطعتم : قدرتم. والأقطار: جمع قطر. وأمر 
تعجيز : کی أن النفوذ محال. ويرسل: يطلق. إن حاولتم الفرار. وفي الفتوحات والصاوي وط والمطبوعات: اونا وقراءة الجر ل «نحاس» يجب معها 
کسر شین «شواظ» أو امالة ألف «نار». وتمتنعان آي : لاتمتنعان للهرب من ملكوتي وقضائي . 

(8) کانت: صارت. والوردة: الزهرة المعروفة. والأديم: الجلد. وعلی خلاف العهد أي: تری الآن زرقای وسیظهر لونها الحقيقي على خلاف الزرقة. 
ويومئذ: یوم إِذْ تنشق السماء. ولايسأل: لایناقش للحساب حين الانشقاق» بل بعد ذلك. والذنب: المعصية. والاية هي ذات الرقم ٩۲‏ من سورة الججر. 


الجزء السابع والعشرون o٥ orr‏ كلك - الرحمن 




















و و و و 7 4 ۱ 1 
-١‏ يعرف المجرمون بسيماهُم) أي: سوادٍ الؤجوه وزرةة العُيونء 9فیَحذ اتشر Oa‏ 


5 
بالنواصي والأقدام 4۱ . فبأيٌ آ بكُما تگلبان» 4۲؟ أي م نا منهم ! اک که 0 1 
بالتواصي وال 0 باي آلاء ر 4 ۲ اي" اور اصبة كل لى ءا کو ری کما ت کیان ھن و جھ ايکب بها رون 
من خلف و في نار ويه 8 تي + عا بطوفوت ايتجاودين چیو عاو ي NEO‏ 1 





المجرثوة ۵ ول تون یبا ین خی و ١‏ رام کات مقر گنای يكيان ۱۲ 
الحرارة. . پسقونه ادا تحار من حر ا . وهو منقو ص ن کقاض . بای الاء رکا رز ا ES‏ 2 گر 0 ا 4 
تكذّبان) 40 ؟ 0 مس مر 0 0000 1 


٠‏ 0 ر و 
۹ 5 3 اہ ر ر 8 
۲ #ولمن خاف 4 آي : لکل منهم أو لمجموعهم» مام ربه 8 : قيامه بين يد 2 ان ا j0‏ 4 
للحساب فترك معصیته جتنان "4 فبأيٌّ آلاء ریکما تُكَذْبان ۷٤؟‏ ذواتا : 7 کل ا ج ا م 6 و 
«ذوات» على الأصل ولامها ياء آفنان# ۸ آغصان جم فتن کطلل > #فبآی آلاء ۶۲ 4 


: ا ص مره تر وف ا خر چم 1 
E a E. e‏ 
ریکما تکذبان ٩4؟‏ فیهما عینان تجريان ۵۰ فبأي آلاء زیکما تکلبان ۲۵۱ فیهما و من ۶ 202 ر 0 2226 و 

8 ولاجا 1 ا EE,‏ 7 الیاتوت ‏ 
کل فاكهة 4 في الدنيا أو کل ما يُتفكّه به #رّوجان) ٥۲‏ : توعان رطب ویایسن* والمر 4 YT‏ ل ١‏ 4 

6< ر مر چم هم ءال رتكا کے را و 20 
منهما في الدنيا كالحنظل حلو» (فبأي آلاء رک تکذّبان ۳ متكثيرة 4 حال عامله وي والمرجان | 2 E‏ ینکن € هَل زاء 1 
١:‏ الوسر ان )يلي ءال ربکا کزان 11 








كاري أي: بتنعمون 9على فرش طائنها من استبرق 4 ۰ ما غلظ من الدییاج + اسنلا ١‏ 
5 6 کے ا A‏ و 
وخشن والظهائز من ال #وجنی الجنتین 4 : تمرهما #دان 6 ۶ ۵ : قري يناله ۳ اي 7 ماکان( ی وک بان 9 
57 و 0 سر سم سے 0 9 

القائم والقاعد والمضطجع . «إفبأيٌ آلاء تکذبان ‏ هه؟ © ۱ 


۱ 


۳- #فیهنْ6: في الجتتين وما اشتملتا علیه. من العلالي والقصور (قاصرات 2-6 ۱ 
الطَّرْفٍ 4 اين على اراس ال رد ٠ O‏ لم یهن : یفتضهن 
- وهنّ من الخور أو من نساء الدنیا المنشات - انس قَبِلَهُم ولا جانْده. فأي آلاء رَبَكُما تُكَذَبان ۲۰۷ کی الياقوت» صفات 
کک آي : اللؤلو قافنا . وإفبأيٌ آلاء Cy‏ تُذبان ۴۵۹ هل 6 : ما و جراء الاحسان 4 ؛ بالطاعة 1 الاحسا حسان ٠‏ 

ریکما تکنبان 4 ۴٩۱‏ 


۰ 
1 


5- #ومن دونهما € ا الجنتین المذکورتین #جننان # ۲ أيضاء لمن خاف مقَام ربّه خفبأي آلاء زیکما تکذبان ۲٩۳‏ مذهامّتان 4 55 : 
سّوداوان من شدة خضرتهما . إفبأيٌ آلاء رک تُكَذَّبان ۲۰۵ فيهما عینان نضاختان ۲ 6 ۷1 فوارتاب بالماء لا تنمقطعان» «إفبأيٌّ آلاء ر 
تُكَذَبان ۲۹۷ فيهما فاكهة وتخل رمان 1۸ هما منهك وقیل : من غيرها. #فبأي آلاء یکی تکذبان؟4 ۲۹۹ 


)١(‏ يعرف: يميز ويكشف لمرأى الجميع. والمجرم: المنهمك في الاجرام والفساد باختيار وعزم. وهو هنا الكافر من الانس والجان. لأن الكفر أشنع 
الاجزام. والسيما: العلامة المميزة. ويؤخذ: يمسك ويجر إلى جهنم. والنواصي : : جمع ناصية. . وهي الشعر في مقدم الرأس. والأقدام: جمع قدم. وتضم 
أي : تشد وتحزم. ويقال لهم ائ تقول لهم ملاثكة العذاب تبكينًا وتأنيًا واهانة. وهذه أي : ما أنتم فيها تقاسون. وجهنم: اسم علم لدار العذاب في 
الآخرة. ويكذب بها أي: كان في الدنيا ينكر وجودها. ومنقوص أي: حرفه الأخير ياء حذفت لاتصالها ساكنة بالتنوين. 

0( خافه: خشيه واستعد له بالتقوى والطاعة. ومنهم: من اللانس والجان كما ذكرنا قبل. والجنة: البستان العظيم فيه الشجر والقصور والنعيم. وذواتا أي: 
صاحبتا. وفيهما: في كل منهما. والعين: الیّنبوع من الماء أو اللبن أو العسل أو الخمر. وتجري: تسيل بسرعة. والفاكهة: الثمار المستلذة. والزوج: ما 
يكون له مقابل من جنسه. والمتكئ: المضطجم أو الجالس باطمئنان وأمان. والفرش: جمع فراش. وهو ما يُمهد من الأثاث للجلوس عليه أو النوم. 
والبطائن: جمع بطانة. وهي مايحشى به الفراش. والديباج: الحرير. والظهائر: جمع ظهارة. وهي مايظهر للعين من الأشياء. والسندس: مارق ولان من 
الحریر. وجنی الجنتین أي: جنی کل جنتین للمکرّم. ۱ 

(۳) فیهن: في جنان المتکئین. انظر الاية ۰ والعلالي: جمع عِليّة. وهي الغرفة العالية الفاخرة. والقاصرة: الحابسة الحاجزة. والطرف: العين» اسم 
جنس يدل على الكثرة» آي: العیون. وقاصرة الطرف: المرأة تغض بصرها حیاء وخفرًا. ویفتضهن: یجامعهن لازالة البکارة. والمراد آنهن لم یتصل بهن 
ذكر» وهن خالصات لاأزواجهن. والمنشات: المخلوقات ابتداء دون ولادة. وقبلهم: قبل الازواج المذکورین. والیاقوت: جوهر أحمر مشهور بشفافیته 
وبریقه» واحدته ياقوتة. والمرجان: انظر تفسير الاية ۲۲. والجزاء : المكافأة والثواب . والاحسان بالطاعة: الاخلاص في العبادة. والاحسان بالنعیم : الا کرام 
فی الثواب. 

(4) من دونهما : آمامهما وقبلهما . انظر الاية 1 والمذکورتین أي: في الاية 7 ولاتنقطع أي : مايجري فیها» من الماء أو الخمرة أو العسل أو اللبن 
لاينتهي وهو دائم ادا والفاكهة: الثمار المستلذة. والنخل: الشجر ثمره البلح والتمر واحدته نخلة. والرمان: شجر ثمره كالكرة» فيه حب لذيذ حامض أو 
حلو أو بين بين. وهما منها : يعني أن النخل والرمان هما من الفاكهة» كما هو مذهب الشافعي. ومن غيرها أي : ليسا من الفاكهةء كما قال أبو حنيفةء لأن 
ثمرهما يكون في الاتيا للغذاء والشراب أيضًا. 


05 - سورة الواقعة ۳ الحرء السابع والعشرون 














00 رقم لس ورغ جحي مک د يد ل رس مد جر 59 -١‏ «#فیهن 4 أى: الجنتين وة هما # خيرات #4 اخلاقا #98 حسان 4 ۷۰ هاء 
مافکهة ول ورمان (هَأي لک ریک 36 بان 69 1 فيهن 8 اي ين وفصور حيرات 8 ححسان © وجو 


] فون خیرت جسان چ ايء لاء ریکماتکر بالا رد | 


مخ ور سر ارم کحم عر ور سک رش ۳۰۹ 3 
مَفُصُور تف الیار € مايالا ریکانگذبان €9 | 
ست EE I TATE A‏ 
و یطی ین ٍنس باه ولامان ا ای ءا لاو ری کاک بان 19 


۵ ۶ ے ےھ کے ل 
#فای آلاء رنکما تکذبان ۷۱؟ حور#: شدیدات سواد العیون وبیاضها 
۳9 ۳ 597 ۰ ۳ و ود : رن 2 و 

#مَقضورات 4 : مستورات 9 فى الخيام 6 y۲‏ من در مجوف » مضافة الى القصور 


7 ۱ م ۶ r‏ ل سلا و 0 و ت 535 7 

شبيهة بالخدور. #فبأي آلاءِ ریکما تکذبان ۲۷۳ لم يَطْمِتْهُنَ انس قَبِلْهُم4: قبل 
HF , 2 Ty 1‏ ۳ سب 3 سر ير ۶ ع 

آزواجهن ولا جان ؛ ۰۷ فبأيٌّ آلاء ربکما تکنبان ۷۵؟ مُتَكيِينَ أي: أزواجهنَ - 


سیر 


سے 
ور < سے ری کے کے ہہ 


1 هلیم و سے سے ر کر سے ج ہے م س‎ e 
1 م کین عل ر قرف خض وعبمری جسان لاه ای 1 هنم و سامت ا وف ا‎ 0 
56 ي م‎ ۳ 5 26 


مه مرب خرس سم کے و ص حرس ارصح رر 5 
١‏ الک ری کا کان 49 برک نے ریک ی اکل و لاحم @ کر 


ZENE 76‏ 2 ادا مس لا رن ی 0 
EET CE GE‏ 


#وعبقري جسان) ۷۲: جمع عبقريّة» أي : طنافس . «إفبأيٌ آلاءِ ربکما تکنبان ۷۷؟ 
تبارك اسم رَبك ذِي الجَلالٍ والاکرام 4 ۷۸! تقدّمء ولفظ «اسم» زائد. 













4 | 


سورة الواقعة 


ا 

2 ۳ الخنزت 5 به 2 5 5 Err 4 r‏ 
بو او ۲- مكية إلا «أفبهذا الحديث» الايةء و«ئلة من الاولین» الاية» وهی ست أو 
0 هس تم ۶ 2 و داس عم واه 2 سم چم ١ 1 96 OS‏ 1 

6 9 ردارمبالارض رجا( ومست لجال © | ای تسه ونا 

01 7 سے e‏ گرم مت 4 کی 3 2( و 8 4 8 و ا و به . 

1 ا‎ ١ اتب تزع رترب نک © دض کت‎ ١ 

2 جر مه 00 74 < سس 1 از ارجم 

3 اسح سم ممه رخ e‏ 8 سس ١‏ 2 و بر ري 6 و و 4 و < 9 3 ع 
(8 الميمة ما اصعب الميمتة إري) وا حص المسْعَمةَ ما اصعب ك TEALI SI‏ ای اق ال مويه ذية # ٠: ٣‏ نفل" تكذ : 
3 مر با حیسم یاو سب ِ ب 89 ۳- دا و قَعَتِ الواقعة 4 ۱ قامتِ القيامة» $ ليس لوقعتها كاذبة 4 ۲: نفس تكذب بان 


4 مسج مرس رز مس و ی نی و کچ له SS‏ 1 

تمه لو والس شون التیفود ل ولیک المترون 3© ۱ 
ار ی ىه aS CONES‏ غدل مه 
۽ في جَنت التعیم © ثلة من ألا ولِين لوقيل من لاخرین ١‏ 


@ شر ترش )دهع نقيت © 


3 ٩ 
س مس ص‎ 


مل وه ۰ ۰ .۰ + هه ۰ ۲ 5 5 ا 5 + * » مه 

تنفيها» كما نمتها في الدنياء و خافضة رافعة 4 ۳ اي: هي مظهرة لخفض أقوام 
و ۰ ص ۰ 7 و 5 سب ۰ ور مت ۴ 5 و ا کہ ب 2 
GA % 1: 2‏ 9 2 | م7 سه PIS‏ 2 2 ت چاه ا 7 

1 حركة شديدة» #8 وبِشّتٍ الجبال بسا ه: فتتتء و فكانت هباء 4: غبارا 8 منغ 6 ١‏ : 
0ج در رل ۳ ی ور لو رو رب ۰ 5-50 4( e‏ ظ و 7 ۳ ما 6 م 7 ۴ 7 
او وی انوا ارو و بو هر هر و اها زتها انها نه و را منتشرا - وإذا الثانية: بدل من الاولی - #وکنتم 4 فى القيامة 8 آرواجا4 : اصنافا 


ام 2 ۶ سن مه قر 5 2 ,و ء ٤‏ 0 
[ثلاثة ۷» فأصحات المَيمَنة) وهم الذین يؤتون کتبهم بأيمانهم» مبتدا خبره: ما 









1 7 > 7 م ۰ # او ]۰ ۰ س 5 5 -ع ] هم ۲ ۰ ل کے ج ۰ 1 3 5 ۲ ‌ 
اصحات الميمنة 4 ۱۸ تعظيم لشأنهم بدخولهم الحنفت 3 واصحاب المشأمة 4 اي : الشمال بان يؤى کل مهم کتابه بشماله وما اصحابت 


المشاأمة 9! تحقيرٌ لشأنهم بدخولهم النارء والسَابقون # إلى الخیر وهم الانبیاء: مبتداً «السَابقونَ# ۱۰: تأکید لتعظیم شأنهم والخيرٌ: 
۹ ۱ 0 ور و ۰ بر ك 7 0 3 "۳ سے 3 7 5 ۹ 1 75 21 3 ۳ 0 7 0 
آولیك المُقَرَبُونَ ۰۱۱ في جَنَاتٍ النمیم ۰۱۲ ثلة من الْأَوَّلِينَ4 ۱۳ مبتدأء أي: جماعة من الأمم الماضيةء «وقلیل من الاخرین 4 ۱5: من أمة 
محمد عا وهم السابقون من الأمم الماضية وهده الامتف والخبر : على سرر مُوضونة 6 ۱۵ : منسو جه بقضبان الذهب والجواهر «متکئین 
عليها مُتَقَابِلِينَ 4 :١١‏ حالان من الضمير فى الخبر . 


(۱) فيهن: انظر الآية 07. والخیرة: الفاضلة المتميزة. والحسان: جمع حسناء في الموضعين. وهي الفائقة الجمال. والحور: جمع حوراء. والمستورة: 
المطمئنة في خدرهاء لاتطمح إلى غير زوجها. والخيام: جمع خِيّم. والخِيّم: جمع خيمة. وهي منزل الاقامة والاستقرار. والمجوف: الموسع جوفه. 
ومضافة أي: بالاضافة. يعني أنها داخل القصور. والخدور: جمع خدر. وهو الستار داخل الدار يقال له: المخدع. ولم يطمثهن: انظر الاية 05. ومتکئین 
وكما تقدم: انظر الآية ۵۶ . ورفرف: انظر الآية ۱۷ من سورة النجم. والخضر: جمع خضراء. والعبقرية: الفائقة الجّودة كأنها من صناعة الجن . والطنافس : 
جمع طنفسة. وهي البساط ذو الحْمَل الرقيق. وتبارك: تعالى وتعظم. وتقدم أي: في الآية ۰۲۷ وزائد: يعني أن المراد «تبارك ربّك». وزيادة الاسماء 
لاتجوزء والصواب أن التعظيم للاسم» من حيث إنه مطلق على الذات الالهية» ويفيد المبالغة في تعظیمها . 

(۲) الآية يعني الآيتين ۸۱ و۱۳ أو ۳۹ إذ الرواة مختلفون في تعبین الاية الثانية. والظاهر أن المراد هو الایات الأربع 4١‏ و۸۲ و۳۹ و" نزلت بعد الهجرة 
كما جاء عن الکلبی . تفسیر القرطبی ۱۹٤:۱۷‏ . فالتعبیر بالاية هنا يراد به الایتان لأنهما فى ترکیب واحد. والخلاف فى عدد الایات مصدره اختلاف الرواية 
فى تحديد ارا سيا ۱ ۱ ۱ 

(۳) قامت: جاءت وحصلت بعنف وشدةء في الوقت المقدر لها حين البعث والنشور. والقيامة: قيام الناس من القبور للحساب. ووقعتها: حصولها فعلا. 
وبأن تنفيها أي: في نفيها حين وقوعها لأنها وقعت حقيقة» ولم يبق مجال للكذب الذي كان قبل. فاللام بمعنى: في. وأظهر من هذا أن «كاذبة»: بمعنى 
التكذيب. والمعنی: لامجال لتكذيبهاء وقد حدثت بالفعل. والخفض: الاذلال والاهانة للكافرين والعصاة. والرفع: الاعزاز والاكرام للمؤمنين والصالحين. 
والأرض: مكان الحياة الدنيا. والجبال: جمع جبل. وهو ما ارتفع وغلظ من اليابسة. وكانت: صارت. وبدل: يعني أنها في محل نصب بالبدلية للبيان 
والتوكيد. وكنتم: انقسمتم وصرتم. والخطاب لجنس الخلائق العاقلة. والأزواج: جمع زوج. وهو الصنف يقابل غيره من أصناف جنسه. والأصحاب: جمع 
صاحب. وهو من يلازم الشيء. والميمنة: اليّمن والبركة. والأيمان: جمع يمين. وهي اليد اليمنى. ومبتدأ خبره: يعني أن «أصحاب»: مبتدأ خبره جملة «ما 
أصحاب» في محل رفع . وكذلك ما في الآية 4. والسابقون: من تقدموا غيرهم وسبقوهم. والمراد من سبقوا إلى الايمان والطاعة» دون تلعثم أو توان» ومنهم 
الأنبياء. والخبر: يعني أن الآية ١١‏ في محل رفع خبر للمبتدأ «السابقون» في أول الآية. والمقرب: من علت منزلته عند الله وقربت. ومبتدأ أي : ثلة» والخبر 
محذوف يتعلق به: على سرر. والآخرون: آخر الأمم. ومن أمة: تفسير ل «قليل» أي: هي أمة الاسلام. وهم أي: الثلة والقليل. والسرر: جمع سرير. وهو 
ما يعلو ويستقر من المقاعد. والمتكئ: المضطجع بطمأنينة . ومتقابلين أي: بالزيارة والأنس. والضمير في الخبر أي: المستتر في الخبر المحذوف الذي يتعلق 
بعلن سورت E‏ اه ۳۹ و 


الحزء السابع والعشرون ٩ ۱ oo‏ - سورة الواقعة 


GEE 0‏ ات 
۱- م پطوف عليهم 6 للخدمة ژولدان مُحَلَدُون 6 ۱۷ : على شكا ی ع Ears‏ 0 
وبأ اب»#: أقداس لا اوآأباریق € ۱ کا إناء +9 ر و ارس رر ا 
«بأكواب) € عَرَى لهاء 9وأباريق4 لها عَرَى وخراطيمء #وكأس 4 إناء م 9 سکع جرفت رتکد 0 



















شرب الخمر ۶ 8 ۱۸ ای" خمر جار من لا يله ا لا ود ۳ 7 A‏ و 
ون و یل را و و زیر 10 

عنها ولا ُنَرَفُونَ 4 ۱۹ 5 بفتح الراي وکسرهك من ۰ رف الشارت وتف - أي : لا 2 O ijt!‏ ۳ 9 
۱82 ۱ حرأ ل ل 3 

يحصّل لهم منها دای ولا ذهاب عقل بخلاف خمر الدنياء إوفاكهة مِمًا 0 المكون 2 ار شه لغواولا 1 
20101 وتو ۳ E OES ag‏ ره 4 
يخير ون ۳۰ ولحم طبر ما ب يَسْتَهُونَ ۰۲۱ و4 لهم للا ححا حر 1 ل قلا 50 شم 0 
سواد العيون وبیاضها ٠‏ فاعین 4 ۳۲ : ضِخام العغيون - کسرت عينه بدل ضمّها ا 85 الین ما نکر ) ور دور ع 


الباء ومفر ده غيناء كحمراء . وفي فراءة بجر احور 0 نج ۶ کآمثال لو 9 وماوم کوب( و کر 1 
المکنون 4 ۲۳: المصونء 9جَرْاءَ6: مفعول له أو مصدرء والعامل مُقدّرء أي: جعلنا 8۶ هتارقف هلاني e‏ 3 


لهم ما ذكر للجزاء» أو جزيناهم (إبما كانوا یعملون ۰۲4 لا يَسمَعُونَ فیها € : في الجته :5 اب € عرب راب 9 وف ع 2 
۱ 0 


e7‏ #2 ۹ 2 يغ مرح سم و 
9 لعوا4: فاحشًا من الكلام. ل زولا تأثِيمًا ¢ ۲۵: ما يۇێم . لا لکن قيلي : ۳ الاولت ن ل و 2 ا یت هر صب الشمال ل ما اص 
۷۹ 1 4200 ۹ م ص کے س 0ه 
قولا «ْسَلامًا سَلامًا) ۲5: بدل من «قيلا» فإنهم يسمعونه. 1 امال لاف سمو مو كير ت 2 تر دار 


ملظ ۷ 


۲- «إوأصحابٌ اليّمِين ما أصحاث الیّمین! ۲۷ فى سدر#: شجر النبق ا هم ا 
i‏ جين صحاب الیوین 4 ۳ 1 9 كنيل يك مرس زو 3 
2 4 ۸ و ۵ 0 . | 3 4 ۹ ۲ ۳ ی و ص 5ك 
#مخضوواً شوك فیی «إوطلح4: شجر الموز وإمَنضوٍ] الحمل من : بآ © کنات ای کار با 5 
أسفله ال أعلاه ډو ممدود 6 ۳۰ دائم» #وماء سكوب 4 ۳۱: حا م © على ۳ ۱ رد 4 
إلى (وظل 1 0 وجيب جوع" 4 
« وفاكهة كنيرة ۲ ۲ لا مقطوعة 4 في رمن #ولا ممنوعة ‏ ۳۳ بثمن » #وفرش ع4 
مَرفوعة 6 ۳٤‏ على السرر. إنا أنشأناهنّ انشاء 6 ۳۵ أي : E‏ 
([فحَعَلناهُنّ أبكارًا 4 TA‏ عذارىء كلما أتاهنٌ آزوا جهن وجدوهن عداری ولا وجع. 
عْرْبًاك. بضم الراء وسكونها: جمع عَرّوب - وهي المتحببة إلى زوجها عشقّا له - اترا ۳۷: جمع ټرب» أي : مسنتويات في الستّ 
0 | لا صحاب البَمِينِ 4 4 ۳ صله (أنشأناهرة) أو (حعلناهن) وهم ثل من الأَوَلِينَ ۳۹ وله من ن الاخرین 4 55. 
۳ اضعا الشّمال ما صحات الشمال ۲۱ في سموم؟ : ریح حارة من النار تنفذ في ل وحمیم # ۲ : ماء شدید الحرارة و#وظل 
من يحموم» 417 دخان شديد السواد» لا بارد 4 کغیره من الظلال. ولا كريم) 44 : : حسن المنظر . ونم كانُوا قبل ذلك: في الدنیا 
«مُترَفِينَ 4 ° : : منعمين لا يتعبول في الطاعة. و کانوا بصرون على الحنث 4 : لدعت ۶ العظیم 454 أي : الشورك) وکانوا یقولون : أإذا متنا 
وکنا ترايًا 0 أإنا عون ۷ - في الهمزتین في الموضعین التحقیق» وتسهیل الثانیف وإدخال ألف بينهما على الوجهين - $ أوَآباؤّنا 
الأَوَلُونَ # 4 ٩۶۸‏ د بفتح الواو للعطف 1 3 : للاستفهام . وهو في ذلك وفيما قبله للاستعاد . > وفي فراءة بسکون الواو عطفا عطفا ر «آو) والمعطوف. 
عليه مل إن واسمها. 
٤‏ - فقل : إن الأَوَلينَ والآخِرِينَ 4٩‏ لَمَجمُوعُونَ إلى ميقا یقات 4 : : وقتٍ یوم مَعلوم) ۵۰ أي : يوم القيامة. لثم نكم - أيّها 0 6١‏ 


ر | عو 


> لا کلون من شجر من زفوم 6 o۲‏ : اد للشجر» #فمالئون منها € : نتم |[ حون لبون ۵۳ فشاربون عليه 4 أي الزقوم الماکول من 


C 


8 





(0) يطوف: يحوم. والولدان: جمع وليد. والأكواب ب: جمع كوب. والعرى: جمع عروة. وهي الآذن يمسك منها الاناء. والأباريق: جمع إبريق. وبكسرها 
٤‏ القراءة اولاينزِفُونَ) . ويتخيرون: يفضلونه. والطير: واحده طائر. ويشتهون: يخطر ببالهم. والحور: جمع حوراء. والضخام: جمع ضخمة. وهي 

لنجلاء. وكسرت عینه : يعني أن الجمع أصله «عیْنْ". فقلبت الضمة كسرة. والأمثال: : جمع مثل . وهو الشبيه. والجزاء: الثواب. ومفعول له أي: لأجله. 
ومصدر ای: مفعول مطلق . ویعملون آی: یکتسبونه . ويؤئم : يسبب المعصية. وسلاما أ سا بعضهم على بعض . ویدل: يعني آل لاما ندل والثاني 
توکید. (۲) انظر سبب النزول في المفصل. والیمین: اليمن والبرکة. والنبق: له ثمر مذاقه لذیذ ورائحته عطرة. والمنضود: المتراکب. والمقطوعة: 
المفقودة . وممنوعة: یمنع تناولها. والفرش : جمع فراش. والمرفوعة: العالية . والانشاء: الخلق ابتداء. وجعل: صيّر. وأتاهن آزواجهن: قصدوا جماعهن. 
وعذاری آي: يرجغن عذاری. وهذا من حديث ضعیف في وصف النساء المومنات یوم القيامة. انظر الکشاف :۰4۲-40۱ ولاوجع أي: لا یکون مع 
المضاجعة ألم للك واتر اف كرنية أبكارًا حين يُشأن. انظر الآيتين 07 و٤۷‏ من سورة الرحمن. وبسکونها يريد قراءة «غربا». والاتراب: جمع یرب . 
و لصا سب الدائم . (۳) الشمال: انظر الاية 4. ويصرٌ: يستمر بعناد. وبتسهيل الثانية يريد القراءة: «أإذا» ف وبإدخال ألف بينهما يريد القراءتين : 
في الوجه الأول (إذا» وداإنا»ك, وفي الوجه الثاني : «إذا» و«آانا». والاباء: جمع أب . . وهو الجد. وللعطف : يعني أن الواو: حرف عطف. والهمزة أي : التي 
قبل الواو. والاستبعاد: الانکار والنفي . ومحل (إن» واسمها : يعني آن آیاء: : مرفوع بالعطف. و«إن» يد في محل ابتداء ۰ 25 مجموعون: محشورون 
بالقهر والعنف. واليوم : الزمن. والمعلوم: المعیّن عند الله. والضال: الخارج عن طریق الحق. والمکذب: المنکر للتوحید والبعث. والزقوم: من آخبث 
الشجر. والبطون: جمع بطن . والحمیم: الجا اتکی الجر ار وا ومصدز: يعني أن الشرب في القراءتين مفعول مطلق لاسم 
الفاعل قبله. وعطش الابل هنا مراد به الهيام . وهو داء یصیبها» فتشرب ولاتروى حتى تسقم أو نموت . والنزل: ما یقدم للضیف . والدین: الجزاء. 







o٦‏ الحزء السابع والعشرون 






















TS TR. 2‏ | الخییم 04: فشاربُون شرب # جر ین وضمّها مصدر - #الهیم) 00 : الإبل 
اتر ا ترز يديرم © تر 8 ایا ی میا لاک یکی لا متا a‏ 
رم ی نک 1 اع لهم يوم م الین 5 : يوم القيامة . 

00 درد جرس 6 ۳ -١‏ فإنحن لقنا كم 4 : أوجدناكم من عدم. فلولا 4 : نهآ َو ۰۷ 






















7 1 0 0 بالبعت. لذ القادر على الانشاء قادر على الاعادة. قآفرَأیثّم ما تُمئونَ4 ۵۸: تریقون 
عل ا ىڭ HOE‏ 3 من المنی في أرحام النساء؟ «أأنتم» د سه اة ندال الثائة نا 
3 تات رل رک رب 0 وتسهيلها . أا ا م اا وتركه» في المواضع الأربعة - 
ارغوت امن الررغوة 69 واه لته 1١‏ «تَحلْقُوئَة4 أي: الم بشرّاء ام نَحنُ الخالقون ۲۰۹ تحن فزنا بالتشديد 
حط ما فظ اش رت کهون لو تا مون لبن روون 0 و بتکم الوت وما تحنْ بِمَسبُوقِينَ6 5۰ : بعاجزین 9علّى6: عن 
تلم ی کرد سوملم ١‏ «أن تُبَدََع: نجعل «أمثالكُم» مكانكمء (ونشتكم): نخلقكم ففِيما لا 
1 ملم هلله ل 9 005 تَعلْمُونَ4 ٩۱‏ من الصّور كالقردة والخنازیر #ولقد علمتم التشاءة الأولى» . وفي 
10 ا ریز لعا ا 0 قراءة بشکون الشين. 9فلولا تَذَكَرُونَ4 57 فيه إدغام التاء الثانية في الأصل في 


و e‏ اند روما للم 






1 0 

سس سے سے ص 98 > 

3 1۳ ی 

سیم اسر دك طبر 9© # فلا ا رام ما ۳4 الأ البذر فیها؟ ان 

87 ر مر و و مس 8 پم تالو رو رض وتلقون ۳ FP‏ 
و تك تو2 © | 0 بای 
at‏ ۱ ل 4 و يعات ETL‏ وس 
ی ١‏ 1 


را َفْکَهونَ #ه”. حذفت منه احدی التاءین في الأصل: تعجبون من ذلك r.‏ ون َمُعْرَمُونَ) 7+ نة ۳۹ تحن 
e‏ و عون بر وا رآ الماء اي تون ٩۰۸‏ أأنم تشه ی لو6: اسحاب ج رم نحن المُنزِلُونَ ۲۹٩‏ لو 
نَشاءٌ جعلناه أجاجًا 4 : مِلحَاء لا يُمكن شربه. «فلولا) : فهلا 9تَشكرُونَ ۷۰. نریم از التي ورود "١‏ تخرجون .من الشجر الأخضر؟ 
أ نئم آنشأتم شجرتها ی کالمرخ والعفار والکلخ 9أم نَحنُ المُْشِئُونَ؟ ۷۲ نحن جعلناها تذكرة) لنار جهنم ومتاعا ): بلغة 
نوين «: : للمسافرین. من : افق القوم» آي: : صاروا بالقواءء بالمدٌ والقصر أي : اقفر . وهو مفازة لا نبات فيها ولا ماء. فیح 4 : 
نزه ؛ لإباسم» - زائ - رَبك العظیم 4 4 أي : الله . 


ص 


7ج 


۳- فلا أقيم4. لا: زائدة» (بمواقع النجُوم 4 ه : : بمساقطها لغروبها - وله 4 أي : الق هام 4 تعلمون: قظیم 7١‏ أي : لو 
كك من ذوي الیلم لعلمتم عم مذا القسم - اه .آي: المَتلرّ علیکم لفرآن ريم ۷۷ في کتاب مَکنونٍ) VA ê‏ : مصون وهو المصحف ولا 


ص 


يمس : خبرٌ بمعنی النهی إلا المُطَهّرُونَ 4 48 الذين طهروا آنفسهم من لالات «تنزيل» ل #من رب ب العالمین 4 “م . 


(۱) هلا: حرف تحضيض . وتصدقون: تعتقدون يقيتا . وأرأيتم : أخبروني. وبإبدال الثانية يعني : «آنتم»؟ وبتسهيلها يعني : «أأنتم»؟ وإدخال ألف أي: «آنتم»؟ 
وترکه أي: عدم المد كما في القراءة الثالثة. والمواضم الأربعة هي هذه الا والكيات 16 ونه و۷۲. وتخلقونه: تشئونه إسانا وا وقدرناه: قضینا به 
اش متم انعد .ورا تخت رید القراءة «قَدَرْنا». والأمثال: جمع مثل . والمراد: بشرًا آخر يُشبهكم. ولا تعلمون: لا تعرفونه من الخلق. وما ذكر من القردة 
والخنازير يناسب تفسير الانشاء بالتبديل» وينافي كونهم لايعلمونه. والنشاءة: الخلقة من العدم. وسكون الشين أي: «النَّمّْأةة. وتذگرون: تتعظون لتعرفوا أن 
من قدر عليها قادر على البعث . 

(5) نشاء: نرید أن نحطمه. وجعل: صير. و«نهارًا» الصواب أن «ظللتم» فيه معنى الاستمرار دون قيد زمان أي: بقيتم باستمرار. والمغرم: من يلزمه 
خسارة . وآنزل: أسقط . وتشکر: تستحضر التعمة وتثني علی صانعها بالقلب واللسان والعمل. وتورون: توقدونها. والشجر الخضر آي: وغیره من المواد 
القابلة للاشتعال . وأنشأ: آوجد. والمرخ والعفار : نباتان تستعمل آعوادهما لقدح النار. والکلخ : نبات پوخذ منه عودان» ویضرب آحدهما على الآخر فتتولد 
النار. وجعل: صير. والتذكرة: الوعظ. والبلغة: ما يوصل به إلى تحقيق الحاجات . والمسافرين أي: وغيرهم من الناس . والقصر أي : القوی . وزائد: کذا. 
وانظر الآيتين ١‏ من سورة الأعلى و۵۱ من سورة الحاقة. والعظيم : لامثيل له في ذاته وصفاته وأفعاله. ولا يتصوره عقل ولاتحيط بكنهه بصيرة. 

)۳( ا أحلف. وزائدة آي: لتوکید القسم. والمواقع : : جمع موقع السقوط وقت الغياب. والنجوم: جمع نجم. والقسم بهذه المواقع لما فيها من 
الدلالة على عظمة الخالق وكمال قدرته. والعظيم: لامثيل له. وقرآن أي: وحي من عند الله يقرأ ويفهم . . وكريم: عزيز مكرم عند الله . والکتاب: lt‏ 
ليقرأ ويتلى. ومصون 5 من التغيير والتبديل . أفمية : لحه قرا فة وخبر بمعنی النهي آي : أن الجملة خيرية» مراد بها النهي عن المس للقرآن بدون 
طهارة . والأحداث: جمع حدّث. وهو النجاسة التي یزیلها الوضوء أو الفسل أو التیمم . والعالمون: جمع جمع عالم . وهو مجموع الجنس من الخلق. 


اداه 





الجزء السابع والعشرون 


۱- «أفبهذا الحَدِيثِ4: القُرآنء «أنثم مُدمِنُونَ# ۸۱: مُتهاونون مُکذبون» 9 وتَحِعَلُونَ 
رزقكم) من المطر آي: شکره نكم تُكَذَبُونَ ۸۲ بسُقيا الله » حي قلتم : مُطرنا بنوء 
كذا؟ إفلولا»: فهلاء #إذا بَلَمَتِه الروخ وقت النزع الحْلقوم6 ۸۳ هو مجرى 
الطعام «إوأنتُم4 - يا حاضري الميّت - جيئ تَنظرُونَ4 ۸4 الیی وحن أقرَبُ 
الیه منكم) بالعلم» لإولكن لا تُبِصِرُونَ) :۸٥‏ من البصيرة» أي: لا تعلمون ذلك 
(فلولا» : فهلا - ان کم غیر مَدِينِينَ414: مَجِزِيّين بأن تبعثواء أي : غيرٌ مبعوثين 
بزعمكم - (إترجعوتها): ترون الروح إلى الجسد بعد بُلوغ الخلقوم. إن کم 
صادِقِينَ4 ۸۷ فيما زعمتم. «فلولا» الثانية: تأكيد للأولى. وإذا: ظرف ل «ترجعون» 
المتعلّق به الشرطان. والمعنی : هلا ترجعونها» إن نقیتم البعث صادقين في نفیه» أي : 
لينتفي عن محلها الموثٌ فالبعث. ۱ 


۲- (إفأمًا إن کان» الميّت من المْقَرَّبِينَ ۸۸ فروخ 4 أي : فله استراحة ورَیحان : 
رزق حسن» ووجتهة میم ۸٩‏ - وهل الجواب و «أّا» أو ل «إن» أو لهما؟ أقوالٌ - 
(وأمًا ن كان من صحاب اليّمين ٩۰‏ فلا لَك أي: له سلامةٌ من العذاب. لين 
أصحاب الیّمین 4 :٩۱‏ من جهة أنه منهم. #وأمَا إن كان مِنَ المُكَذَِينَ الضَالَينَ ٩۲‏ 


و ۳ 2 ی ام وم 2 
فنزل من خمیم ۰٩۳‏ وتصلية جحیم ۰۹۶ إن هذا لهو حَق الیّقین 4 ۰۹6 من إضافة 


الموصوف إلى صفته . فیح باسم رَبك العَظيم ۹٦)‏ : تقدّمّ. 


سورة الحدید 


مكية أو مدنية» وهي تسم وعشرون 


ا اق ال 





5ه - سور ۳ الو أقعة 
SOOO‏ ۱۳4 چ 
ES‏ 

2 














EEE 
اندلق انرم €9 فكتب کون (© لامش نإ‎ | 
لمُطْهووتَ 7 زيمن رب لین مد رین‎ 
م شوه( مدرک تک کارت‎ ١ 

س سیر رصم و 


7 1 از مرج فرح ۳۹ 6 فى سم حدر مب فرعم 
إدابلفت ا قوم اا وآترحن زنظرون وکنارب 
رص ت م 2 هی سم سم ار مرچ مر بر 
نج ولک لائی روت و لوک ا نکم رین 


4 


$ 


4 
2 


رد ی 
AAA‏ 


5 
4 


2 


و 


N 
52 










EEE 


A 
9و‎ 
فرح‎ > 0۳ 
EL BE GN GY GD 
ر‎ NE ٩ 


ER 





5 
يه 


5 
ی و 






E: 


YARYA 


لي ليا ل SE‏ ی ۶ 
2121 


رن 


DERTE 
فيه‎ E 


59 


ك0 
م ل عه ل رت جع سای سس ر 2 
| © مرا نکم رون © امان انالف | 


١‏ 7 دوم وران حت يي و وما انو نَأَصَصبٍ 
| مین( شک ين كب انين وان کانمن ١‏ 
لكين اسان مرلن ميرلا رتیه خیم | 
© دوع انين (6 نارق | 
ج تر اي ا ۰ 


ا مس 
1 شه الرمر حسم 
۵ او عا ود 
اکت ا 
انوا رضي - ونمیت وھوعل کل نی فریر ي 
وا A‏ م رم ۳ 7 وم OS‏ 


هوا لا ول وا لاخر والظھ روباط وهو یکل ی عل © 


ی رک ۵۸ 
YA E E‏ ی ومع لني لو وا 


و و 























5 







۳ 
2 


تب 


3 رت 


HO 


7 


تس( 
2۳ دب ا ۸ 
۳7 ر 





2 


OO 











۳ 


1 


م ب ۰ 1 ۶ ۶ 1 وش 
9-۳ لله ما فے السّماوات والارض 4 آء ۰ ر RENEE ۰2 ۵ ۱ ES Ee.‏ ۵ ۱ 
سح 7 و 0 ا ي: نزمه كل سي فاللام : رید و چیه ب (ما» دون «من" تغلیبا للا كث - #وهو العزیز # في 
> 4 ۲ 7 ِ ۳ 2 5-5 ۳ 5 و ۳3 ° 3 ۾ 0 ۳ 1 9 2 2 5 ۹ ۹3 ۾ ۳ 
ملكهء #الحكيم4 ١‏ في صنعهء (إله ملك السّماواتٍ والأرض. بُحيي) بالانشاء لويّمِيتُ4 بعده. وهو علی گل شيء قَدِيرٌ ۲. هُوَ الأَوَن) 


سر چم 


2 س 5 م 
9 تن ۶ بلا ندايت وا 0 3 ر کا 3l‏ اأأشلا. ل 4ك 1 1 2 RS‏ 
فل كل ی ب ا رو لاخر # بعد کل سي* بلا نهایف و والظاهر 8 بالادلة علیه © والباطن 4 عن إدراك الحواس وهو بكل شيءِ 


ا ر 


)١(‏ الحديث: ما ينقل من الكلام. وتجعل: تصيّر. والرزق: ما يهيأ للمخلوق من الحاجات. وتكذبون بها: تنكرونها. والمعنى: تجعلون تكذيب الحق بدل 
الشكرء فتنسبون التقدير إلى الكواكب. وبنوء كذا: بفعل الكواكب وتدبيرها. انظر «المفصل". وبلغتّه : ارتفعث إليه وأدركته حين غرغرة الموت. والروح: روح 
من بتر علیکم موته . وامجری الطعام» صوابه : مجرى النفس. والميت: المشرف على الموت. وبالعلم أي: والسلطان والقهر. والمدين: المملوك بالعبودية. 
والصادق: من يقول الحق. وتأكيد أي : تاكيد لفظي. ومحلها: محل الروح. وهو الجسد الذي تخرج منه. وهلا ترجعونها آي: إن کنتم صادقین» فى نفى 
العبودية والبعث» فردوا روح المحتضّر إلى ما كانت عليه في الجسدء حين تخرج » ليزول الموت ويتحقق نفي العبودية وقدرة الله على خلق الموت والبعث. ˆ 
(0 الميت: المذكور في الآيات ۸۳ - ۸۵. والمقربون: ذوو المكانة العالية. وهم السابقون المذكورون في الآية .٠١‏ والريحان: انظر الآية ۱۲ من سورة 
الرحمن . والجنة : البستان العظیم . والنعيم: الحالة الحسنة. والجواب يعني: «فروح» وما يناظره في الآيتين ٩۱‏ و”9. وأقوال: يعنى أنها توجيهات ثلاثة. 
والیمین: المیمنة. انظر الاية ۲۷ . وسلامة أي: نجاة وأمن. يعني أنه يقال له ذلك يوم القيامت وفيه معنى الدعاء. ومن جهة أنه أي: من أجل آنه. 
والمکذتب : من اصحاب الشمال في الاية 4۱. والضال: الخارج عن طریق الهدی. والنزل: ما يقدم للضیف. والحمیم: الماء في منتهی الحرارة. والتصلية : 


الاحراق. والحق: الثابت. واليقين: الخبر المتيقن . وتقدم يعني : ما ورد في الاية .۷٤‏ 
۳( ا لیات 


ما يحيط بالآرض من عوالم علوية. وانظر تفسیر الاية ۵ من سورة آل عمران. ومزيدة أي: للتقوية والتوکید. والأكثر: المخلوقات غير العاقلة. 


فالملائكة والمومنون یسیحون بلسان المقال» وغيرهم من الخلق يكون تنزيهه بما يدل عليه وجوده وخضوعه ». من عظمة الله وکمال صمانه . والعزیز : الغلاب لا 
يعجره شيء. E‏ ذو الحكمة العالية یکمال العلم واحسان الفعل واتقان الااشیاء . والملك: الحيازة والتصرف . ويحبي . يخلق الحياة من العدم . 
رالاتا ان الأول .وت ینزع الحياة من الحي. والقدير: البالغ القدرة والتصرف. والأول: السابق على جميع الموجودات. والآخر: الباقى بعد 
فنائها . والظاهر: الواضح وجوده وألوهيته. والباطن: الخفي بحقيقة ذاته. والحواس أي: والعقول والأوهام. والعلیم : المبالغ في الاحاطة دائمًا وأبدًا. 


ofA‏ الحز ء السابع والعشرون 


۱- هو ال ي خَلقَ الماوات والأرضء في قآ من أيام الدنيا. ولا الاحد 
بلج : يدخل زفي الاارض » کالمطر والاموات» وما یخرج منها # کالنبات 


والمعادن» وما ینز من السّماء 4 کالر حمة والعذاب» وما یعرج 6 : : یصعد ونيها» 
4 كالأعمال الصالحة والسكة» # وهو مَعَكُم # ٤‏ بعلمه وا کشم والله بما تَعمَلونَ 













رت لا EWA:‏ 


A‏ و 
A‏ 


SASHA 
همم‎ 


1 


EAE 
Î 


INNES 


ھی 






۶ 2 + ےم رس جر iT‏ 





حملا 
AR‏ 
206 
AR‏ 
5 
3 
ANS‏ 
۳ ره 
R4‏ 
00 


































1 ندرا ا 8 00 له مات ی وال الله ی 6 لاوز سس 
1 تام 1 8 

ا ع ساح سا ما رص نی" پر و 2 9 34 ۴ 

1 و جك (6 د الیل 6 فیزید وینقص e‏ ور مو علي بذ بذاك ره 5 : يما ا E‏ 
:۳۹ ۳ 7 5 + و 39 

2 واک لا منوت يله وا سول ید ور منوا روَد 1 والمعتقدات . 

62 02 کا صل میک ره رر سرع 2 5 

#5 أهذ 1 نکم ق " 9 2 2 14 سے بي 5 0 مر و ۶ 4 0 ۷ 
ا بان ۲ 00 2 4 د ايوا 0 0 الايمان وبال 4 ورسولء وأنفقوا» شي سبيل الله 00 
7 ابت يدت لظلمد تي إلى النوروإن 1 

ار روف له مرا 9 

1 رم و کت فقوا سا لومت 1 غزوة لمت و وهي غزوة برك تین شا نكم شراک - إشادة ی 
زوا رس مت 1 رضي الله عنه - هم اجر كبيرٌ ۷ . وما کم لا تؤِنُونَ باو - خِطابٌ للگفار - أي : 
A4‏ سے ر 4 سه سه سس ا ی صر ر اعرد 22 34 وج 5 

1 ول اک درل وأم بعد وق ۱ 4 لا مانع لکم من الایمان با لله » والرَسُولٌ يدعو گم منوا ریک وقد أخِذ4 - بضم 
6 ت Ee‏ ی ا تا 2 4 

و ولا وله سین وا 1 َي تدا 1 الهمزة وكسر الخاء» وبفتحهما TS‏ ودس 
3 ال e‏ وو جرگ © و عالم الذن طبن آشهدهم على آنسهم: «السث بربکم؟ قالوا: بلی». (ان کم 
انيه لها ريا شم تی نوا بيار نه يا ل دوج مب اش مومنین 4 ۸ أي : مریدین لایمان به فبادروا إليه . ُو الذي یل على عبده آیات 


ينات 4 : القران ولیّخرجکم مِنَ الظلمات 6 : الکفر (إلى الثور» : الايمان» إن 


0 


بكم . في إخراجكم من الكُفر إلى الايمان» #لرووف رَحِيمْ) ۹. 


۳ ۱۳9۳ ایمانکم 91 - بإدغام نون «أن» في لام «(لإ» - فقوا في سَمِيلٍ اله وله ميراث السماوات والارض 4 بما فيهما» فتصل 


إليه اموالکم من غير اجر الانفاق؛ بخلاف ما لو أنفقتم فتؤجرون؟ لا سوي منگم مَن آنفق ین قبل القتج) لمكة لإوقائل . . اولك أعظم دَرجة 
ین این اطقوا ین ع وانلوا وگلا من الفريقين - وفي قراءة بالرفع مبتدأ - (وَعَدَ الله له الحستى 4 : الجنة» إواللة بما تَعمَلُونَ خبیز ‏ ۱۰ 
فیجازیکم به . من ذا الذي يُقَرض الله4. ادف سول اله إقرضًا حَستا 4 بأن يُنفقه ينفقه لله فیضاعفه ‏ - وفي قراءة : «فْضعفه» بالتشدید 


- 68 من عشر إلى أكثرٌ من سبعيائة كما ذكر في «البقرةه وله مع المُضاعفة اجر كَرِيم4 ۱۱ مُقترن به رضا وإقبال؟ 


(۱) خلقها: قدّر إيجادها من العدم. وانظر الآية الأولى. والأيام: جمع يوم. وهو الوقت مقداره ألف سنة أو أكثر. وجعله من أيام الدنيا غير صحيح. 
ونعيين شما الأيام مستقی من خرافات الاسرائیلیات . انظر تعلیقنا على تفسير الاية ۷ من سورة هود. والعرش يحيط بالكون كله» ولايدرك وصفه مخلوق» 
وهو غير الكرسي. ويليق به أي: بألوهيته وجلاله» ولا يجوز تمثيله أو تقريبه أو تعطيله. ويعلمه: يحيط به كامل الاحاطة. ويخرج: يظهر. وينزل: یسقط . 
وتعملون: تکتسبونه. والبصیر : المدرك للاحداث . وله. .. والارض + انظر الآية ۰۲ والی الله آی : إلى إرادته وسلطانه. وترجع : رد في وجودها والتصرف 
فبها. وا لا موو جمع أمر. وهو الشأن. ویدخله فيه أي: يُنقص من زمان الأول ما يضاف إلى زمان الثاني . والعلیم : البالغ الاحاطة. وذات أي: المصاحبة. 
والصدور: جمع صدر. والمراد منه القلت موطن التدبر والاعتقاد والنيات. 

(۲) الایمان: التصديق اليقيني. وسبيله أي: إعلاء دينه. وجعل: صيّر. ومستخلفين: خلفاء مع التزام أمره ونهيه. وغزوة العسرة كانت في السنة التاسعة من 
الهجرة. وتبوك: مدینة في جنوب الشام . وعثمان آي : ما بذله بتجهيز الجیش . ويدعو: يبلغ . واش حصّل. وبفتحهما يريد القراءة «أَخَلَ میثافگم» . 

والمیثاق : العهد الموکد پالقسم . والذر أي : قبل آن يخلقوا بشرا. وهو قول مرجوح . انظر الآية ۲ من سورة الاعراف وتعلیقنا على تفسیرها. وینزل: 
يوحي . والبینات: الواضحات الدلالة. ویخرج: ينقل. والظلمة: فقد النور والهداية. والرژوف : العظیم اللين على التائبين. والرحیم : العظیم العطف بالعصمة 
والمغفرة. ۱ 

(۳) سبیله : طاعته بما شرع لاعلاء کلمته ونصرة دينه. والمیراث : الملك بعد فناء الخلق أي: مآل الملك في الظاهر والحقيقة. والسماوات والأرض: انظر 
الآية ۲. ولا يستوي: لايكون سواء في لبان المنفق المقاتل قبل eT‏ واعظم : آضخم وأرفع . والدرجة: هن 

ومن بعد: من بعك الفتح. وقراءة الرفع : «کلْ». والحستی : المكافاة تفوق کل لعيم الدنيا. والخبير: العالم بالظاهر والباطن. وانظر آخر الآية .٤‏ 

ویقرض : : يعطي ما سيكون له عوض 4 المحقق وفاؤه. والحسن: الخالص النية 586 واحتسابًا. انظر «المفصل». ویضاعفه : یعوضه أضعافًا مضاعفت 
آي : مثاله الکثیرة. وفي بعض المطبوعات نصب الفعل في الموضعین . ودکر آي : في الآية ۲۰۱ من تلك السورة. والأجر: المكافأة. والکریم: الحسن 
الطیب . ورضا أي: رضا من الله واکرام. وهذا أفضل نعیم وسعادة. 


الحزء السابع والعشرون 0۳۹ 


١‏ - اذکر يوم َرَى المُوْمِنِينَ والمُومنات يَسعَى نُورُهُم بَينَ آیدیهم 4: أمامهم ([و) 
یکون بأیمانهم ی ویقال (یشراکم الوم جَنَاتٌ» أي : دخولهاء تجري من 
تحتها الأنهارٌء خَالِدِينَ فیها. لك هُوَ القَورُ العَظِيمُ ۰۱۲ يوم يول المُنافِقُونَ 
والمنافقاث لِلَّذِينَ منوا : انظرُونا4: أبصرونا - وفي قراءة بفتح الهمزة وكسر الظاء : 
آمهلونا - ونقتّسن4: نأخذٍ القبسن والاضاءة #إمِن نورگم. قیل 4 لهم استهزاء بهم 

(ارجموا وراءگم» ودا e‏ و ۰ 0 0 (يشور) 














روس ورو 000 


EE E 
0 كت موقي الک کور وني كيك‎ 2 ۱ 
0 ووس وصور ترچ مر و ۸ ضح ووس ر سرض >< يو صر‎ 0 
3 ات سر تاتون المت ترايت‎ | ٤ 


. 0 اا اظ وا ا 2 2 


12 ص 





f‏ و سر کے سے کہ 


ْ م 00 مسوم .من قبله 1 
: نصا ی وک 1 










رظان من حهه المنافقین 8 من له القذات ١ 8 ٠١‏ مو رصم ورتم و خر 0 ا 3 


اا 1 مس و سس 6 عم NEN‏ اس ترك چم ور ١‏ ۹9 زرو و سر 0 

۲ زينادونهم : الم نكن معکم 4 على الطاعة؟ و قالوا: بلی» و نکم فتنتم 1 مورک ال رورو لخد ۳ 1 
آنفتک م6 بالتقاق» ا[وتربصتم) بالمؤمنين الدوائر› وارتبتم4 و في ٠‏ مالک SL‏ 3 و نتن | لمعي 4 
دين الا سلام (وغرنکم الأمانئ) : الاطماع و آمر الله له + آلموتة ون 1 00 0 
(وغرکم ؛ با له 4 الرور 6 ۱6 ١‏ الستطان: «فاليّوم لا 36 خذ) > بالياء والتاء 0 مار نی ولا کون رن ونوا الک 0 0 
ّ فَطَالَ عم لدد هَت ستول و وک میم بو فوت () 1 


عو ۳ ۳ گم م € 3 

إينكم فد ولا من لین گفروا. مأواکم الثان هي مولا کم 8 : اولی بكمء ۶ ویس 
© امک دا تتو د ینت 4 
6 رر پر ی فاا ب 6۳۷ 2 4 


المصیر 4 ۱۵ هى ! 
ره پک ا کہ سے کا سر جر ار 1 کر ج بكري ١‏ 2 









۳۹ ع 7 5 ه‌ x2‏ 0 م ر ار هن ۶ 7 ن 6 و 
۳ « الم يان 6: يجن و للذين امنوا 4 - نزلت في شان الصحابة. لما آکثروا المزاخ - 
(أن تخشع فلوم لذ کر الله وما رل تا لسن و وین الق 4 2 القرآن 3 

لا کونوا) ف على «تخشم» (كالَدِينَ أُونُوا الکتات 4 - هم البهود “ 1 
1 و یکونوا 6 : معطوف على تخشع 9 ین و گیل ۱ و 1 ليهو 5 ا OG‏ رمق E‏ بطم ولو بسک نومه رای بر ابر 
والتصاری - فطال عليهم الأَمَدْ) : الزمن بينهم وبين آنبيائهم $ فقست فقسّث قلوبهم 4 : لم 


تلن لذكر الله » لوكَثِيرٌ ينهُم فایقون 15؟ اعلَمُوا# - خطاب 5 المذ کورین - 0 أن الله بحبي الأرض بعد مَوتِها 4 اتات فکذلك یفعل 


w 





ُلویکم. يردها إلى الخُشوع. لإقد بنا لَكُمْ الآياتٍ» الدالةٌ على قُدرتنا بهذا وغيره ال تون ۱۷ . 
-٤‏ إن المُصَدَّقِينَ# - من التصتّق en‏ التاء في الصاد - آي : الذین تصدّقوا ۸ والمصدقات 4 : اللاتي تلف وفي قراءة بتخفيف الصاد 
فيهما من التصديق: الايمان» #وأقرّضوا له 4 - راجع إلى الذكور والاناث بالتغلیب» وعطف الفعل على الاسم في صلة «أل» لأنه فيها حل 
محل الفعل» وذكرٌ القرض بوصفه بعد التصدّق تقييد له - #قرضا حَسَنًا ُضاعف 4 وفي قراءة: ايُضَعَفْ) بالتشدید. أي: قرضهم وله ولَهُم 


الا اكت یمین . وهي الجية اليمنى ؛ والعراد نت الجهات. ود 7 5 6 ١‏ تقول رت والشری: البشارة بالسعادة. الخاد ن العظيم. 
۳ بلسانه . 5000 0 رب 9۳ وبمتح ا يريد 0 ار اه الشعلة يستضاء و وقيل أي : قالت ملا ئكة 5 المذاب. 
وارجعوا: عو دوا. ووراءکم : ان حیث کنتم. والتمسوا: اطلبوا. . وضرت : وضع . . والسور: : الحاح ز يحيط بالمؤمنين في الحنهة . والباب : المتفد لمرور با قي 
المومنین » ممن استوت حسناتهم وسیئاتهم . وباطنه : الجانب الداخلی منه. وظاهره : الجانب الخارجي منه. والرحمة : العطف بالئواس. ومن قله أي : من 
جهته . 

2 يناديه : يخاطبه . وعلى الطاعة أئ: كالصلاة والغزو. وبلى ا حم ی دل وفتن : عرض للهلاك . وَالا تين : : جمع نمس . TT‏ توفعتم . 
والدواثر 2 المصائب. وغر: خدع. . والامانی : جمع ا آي : في المغفرة أو هزيمة المسلمین . وحاء: : وفم. والأمر: الحكم. وبا لله أ بسعه ر حمته . 
والغرور : الکثیر التضلیل . ویو خد: يرضى . . وبالتاء يريد القراءة «لاتُوَحَلُ) . والفدية: ما مدل لانقاد ی والمأوى: مكان الالتجاء. وش : : بلغ الغاية 
البس والشقاء . والمصیر : المكان الذي يصار إليه . 

)۳( يأني أي : يأتي وقته . انظر (المفصل» . ونحشع : : تلين وتخضع . والقلوب : جمع قلب. ودک الله ا تل کیره إياهم وعظته لهم . وال آوحی . وفي قرة 
العینین : «رّل). وبالتخفيف يريد القراءة «يَوَلَ) . والحق : الشيء الا نت : ويكون: يصير . e‏ أعطوه وكلفوا بما فيه. والکتاب : التوراة والانجیل . وطال : 
امتد . وفطت : غلظطظلت وتصلبت . والفاسق : الخارج على اللافن:: واعلموا ا دوموا على امد کو . ويحييها : يخلق فيها الحياة. وموتها: همودها لفقد الماء 
وتات وا أظهرنا . والآيات: الحجج . وتعقلون: تتفتح عقولكم دوك الحق وتستجیب له دائما . 

(8) التصدق: بذل صدقات التطوع. وتخفيف الصاد يعني «المَصَدَقِينَ والمُصَدَّقاتِ). وأقرضه: آنفق فى سبيله طاعة واحتسابًا. وبالتغلیب: یعنی أن ضمير 
الذكور يراد به المصدقون والمصدقات. و«الفعل» صوابه: جملة «أقرضوا». وتقييد له أي: أن جملة «أقرضوا الله قرضًا حسنًا) ا بالحسن» 
حتى تكون مضاعمة التوات . وفرضهم : يكافاتة: والأجر: الثواب . والكريم : الحسن . وآمنوا به . : صدقوا جميع قوله وأطاعوه. والرسل : جمع رسول. 
والشهداء: : جمع شهيد. . وهو الذي یقول الحق للحکم . . وعند رهم ا . یوم القيامة . وکفر : جحد التوحيد والبعث . والأصحاب: : جمع صاحب. والجحيم: 
نار جهنم الملتهبة . 


۷ - سورة الحديد o4١‏ الجزء السابع والعشرون 


ORE SOOO EEE 27‏ 
)لیاسو وضو ولك همال یقون و شب 

جنرت که جرهم رهم ام کنر واوسک لها 
اما ویک ات جير © اعکموا انا یره ١‏ 
! لدا لوت واو وز ية وتفاحر بتکم کی الول 


ا 7 E . > OT‏ ى e‏ 
3 رارکت ۳ ار 9 3 ۳ ۶ اعلموا آنما الحياة الدنيا لعب ولهو. وزينة 4: تزیین و وتفاخر پینکم وتکاثر 
۱ سے e‏ يث ٠ ٠‏ ۰ 3 ع 3 0 o£‏ ۶ ع 5 8 وو 5 عن : 5 3 
وج دق ود و ف ع رب( رو مد و ارت بر ي فى الأموال والأولاد) آي: الاشتغال فیها - وأمّا الطاعات وما يعين علیها فمن آمور 
4 مصفرا غ يحون حط ماوق الاخروعذاب‌شویدومعفرة و ری . _ میم و ۱ ۰ ۱ 
الود سك لبا بعرم مع چک ا a‏ و کمثل ٩‏ أي : هي ي (عجابها لکم واضمحلالها غیت : 2 
من نله ورضوان وما اوه الدنیاالا متلعالعرور ١‏ ص مس 2ك دي 0 اوس د ۳ ری ۲ چ ا مسا فا ا لشم و للك وو و 
0 4 ۰ ۳ 7۳ س لو و اَعجَب الکفار4: الزراع قنبانه # الناشی) عنهء ثم يهيج 4 : ببس وفتراه مصفرا 
| ایو اال م مخقرة من زد جد عر رم ۳ 4 2 ررع ۶ و و 0 ی ۳ 9 4 1 و بي #006 31 
ل RS‏ م يَكُونْ خطامًا 4 : فتانًا يَضمحِل بالرياح» فوفي الآخِرة عذاب شدید 4 لمن اثر علیها 
س 2 تم ۰ 8 8 سا اس 59 2 ۲ 2 7 7 5 0 ير 1 5 ۳ و 5 ۳ 
3 والارض اعد تللت امنوابالهورسَلِه ذلك فضل ل الدنياء [ومَغفِرة مِنَ الله ورضوان 6 لمن لم يُؤثر عليها الدنياء #إوما الخَياة الذنيا4: ما 
BK‏ مه E‏ يسو لسو ع 6ج | ۱ ATES‏ را “)له - ۳ 5 | 1 موه CSE‏ 
مه وه میاه واه ذوالتضل المطی ما ب 3 التمتم فیها لا مَتاعٌ الغُرُورٍ ۰۲۰ سابقوا إلى مَغْفِرةٍ من ربكم وجنة. عرضها کخرض 
۳ 2 2 5 ا 1 2 5 ¢ وه 
السماء والأرض 4 لو وصلت احداهما بالاخری - والعرض: السّعة - و آعدت 





















أجر گریم ۰۱۸ والذین منوا باه ورشله آوليك هم الصّديقون): المبالغون في 
3 ۳ 5 5 و 0غ واس 0 وو اع ود ر ورو 
التصدیق » و والشهّداءً عند ربهم € على المكديين من الامم» ولهم اجرهم وورهم 
مت ۳ م *و 7 4 5 5١‏ ام 
والذین كَمَرُوا وکذبوا بآیاتنا ‏ الدالة على وحدانیتنا «أولئِك آصحاب الجخجیم 4 ۱۹ : 
النار. ۱ 
9 


3 







2 
2 





IA‏ و مر وى ل ذا 
SES‏ 






1 











2 






A WAE SR 


م4 ۳ 4 


3 
مس مرح مر خر آذه ص چرس رز 
۵ 





221 









مج م 


ما الك ی که سیم 7 
امن مُصِبَةٍ نآلا ض ولا ىنفي« إلا ی ڪب | 
ر 











د 4 ی ب سر سد مه و 8 EET‏ قو ا و ی یه نو اب موه میم 7 
نلان راهان دلل عل اه میم ) لكلا | لِلْذِينَ آمنوا باه ورَسُلِهِ. ذلك فضل الله يؤتيه مَن يَشاءُء والله ذو الفضل العظیم 4 ۲١‏ . 
ا ۳ ET SE‏ ۲۳ 

1217-1 ل دسي وي رد اس عل و م 22 21 هم لام 7 ب ۹ 7 ٩‏ : م م 

4 اسواعل مافاتک ولاتفرحوأيماء' وله 1 ۲- ما أصابَ من مُصِيبةِ في الأرض» بالجدب. :ولا في أنفييكم) كالمرض وفقد 
2 2 3 ۳ 1 ی FER‏ 2 1 کے موه ۳ 9 ۳ ١‏ 3 ۳ م رز 

7 مسر بر < غ مر مر ررر 7 م بر کے 8 : ۱ 0 1 يل 7 ت 2 ١‏ 2 

5 الاس بالخل ومن توا فانا هولعي ميد (69) 3 ويقال فى اللعمة كذلك . ورن ذلك على الله تست ۲ ۲ - لکیلا 24 و ناصبة للفعل 








3 

2 8 DAS N 
و‎ 5 0 

۳ 3 


GSS SS OSS E GRRE‏ 1 مش ۰ 1 مر )7 ۱ ا 
ونم ليا نطو نوخ نوه ونه ونوا انها ری هر ره هب۱ بمعد (آن» أى: اخبرَ تعالى بذلكء لیلد «تأسَوا ) : ا نوا عا ما فاتکی ولا 


تفرّخوا 6 فرح بطر بل فرح شکر على التّعمة #أبما آتا کم بالمدّ: آعطاکم وبالقصر : جاءکم منه . والله لا يحب کل مختال 8 : متکبر بما 
7 2 7 ا رم e‏ داع ا ا ۳ و 
اوتي» (فخور» ۳ به على الناس «الَذِينَ يَبِخَلونَ4 بما يجب علیهم. «ویأمرون الناس بالبخل 6 به» لهم وعيد شديدء ومن یتوّل 4 عما 
يجب عليه فان الله هو - ضمير فصل» وفي قراءة بسقوطه - نی عن غيره (الحميد) ۲6 لأوليائه. 


(۱) اعلموا آي: لیکن في إدراككم دائمًا. والخطاب لكل سامع أو قاری . والحياة أي: ما فيها إذا انصرف الانسان إليه» ولم يجعله سبيلا لنعيم الآخرة. 
واللعب: العبث الذي لاطائل تحته. واللهو: الفرح بما يَشغل عن المهمّات. والزينة : التزين بمظاهر الترف والابهة والترفع. خ: «تزین. والتفاخر: المباهاة 
والتطاول بالقوة والمال والسلطان. والتکاثر: المغالبة بالكثرة. والأموال: جمع مال. وهو ما يملك من نقد أو متاع أو زينة. والأولاد: جمع ولد. وهو ما 
ر الذكور والإناث. والاشتغال فيها: الانصراف إلى الدنيا فقط. يعني أن ذكر الحياة مراد به الانشغال بها عن الحق. لا الحياةٌ نفسها. والعثل: الصفة. 
و«هى فى إعجابها» إنما ذكر الضمير المنفصل» لبيان أن المراد بالمشبه هو الحياة الدنياء لا ما جاء بعدها. ومطر أي: نزل بعد قحط . وأعجب: راق وشدة. 
والکفار : جمع كافر. وهو الذي ينثر الحب ويغطيه بالتراب. والنبات: ما يظهر من زهر وثمار. وتراه: تبصره عِيانًا. والمصفر: الذي بلغ نهاية جفافه. 
ویکون: یصیر . ویضمحل : یتلاشی ویتبدد. والاخرة: الحياة یوم القيامة . والعذاب: التعذیب عقوبة وإهانة. والشدید: القوي العنیف. خ: لمن اثر الدنيا 
علیها». والمغفرة: ستر الذنوب والعفو عنها. ومن الله: من عنده تكرمًا وفضلا. والرضوان: المبالغة في الرضا وقرب المنزلة. والمتاع : التمتع والتنعم . 
والغرور: الاغترار والانخداع بما لایدوم. وسابقوا: احرصوا أن تکون مسابقتکم في الدنياء أي: سارعوا مسارعة المتسابقین. والجنة: البستان فيه الشجر 
والقصور والنعیم. والسماء: مایحیط بالأرض من عوالم عُلوية. والأرض: موطن الحياة الدنيا . والسعة: يعني أن العرض مراد به هنا الاتساع من جمیع 
الجهات» ولیس العرض الذي يقابل الطول . واعد: خلق وهيئ. خ: (ورسوله». وانظر الآية ۰.۱٩‏ وذلك: ما ذکر من المغفرة والجنة. والفضل : التفضل 
بالنعیم والاکرام. ويژتي: يعطي ویمنح. ويشاء: يريد أن یژتیه . والعظیم: الذي لامثیل له ولا تدرکه العقول. 

(۲) آصاب: نزل بكم ونالکم. والمصیبة: ما پسبب الضرر. والارض أي :ما حولکم من البلاد. وبالجدب أي: وبغیره من الکوارث والجائحات. والانفس: 
جمع نفس. وهي شخص الانسان بروحه وجسده. ونخلقها أي: الأرضّ والنفس والمصيبة. ويقال في النعمة كذلك: يعني أن النعم أيضًا ابتة مقدّرة في اللوح 
المحفوظ» وانما خصت المصائب هنا بالذکر لأنها أهم على البشرء من حيث التأنیس وتخفیف وقم البلاء. وذلك: إثبات ما سیکون من المصائب والنعم 
یه السو اهلد وفعي اف ای هی هنا حرف مصدري. واآخبر» يعني أن هذا الفعل یتعلق به «لکیلا. والراجح أن التعلق بما تعلق به «في 
كتاب». فالثبوت المحتم للمقدّرات الْمُبرّمة بصورها وأوقاتها يعني أنها لاتغير ولاتبدل ولا تقدم ولا تأخرء فلا داعي للحزن الساخط أو الفرح البطر. 
وتحزن: تغتم بيأس. وفاتكم: لم تحصلوا عليه. والفرح: السرور والاستبشار. وبالمد يكون الفعل من العطاء. وبالقصر يريد القراءة «آتاکم». ولايحبه: يكرهه 
ويمقته فلا يريد له الخير. والفخور: المتطاول المتبجح. وفخور أي: ولا كل حزين ساخط يائس» بل يحب الصبور الشكور. ويبخل: يمتنع عن الانفاق. 
ويأمرونهم: يشيرون عليهم ويلزمونهم. والناس: من يعرفون من البشر. والهم وعيد شديد» يعني أن «الذين»: مبتداً خبره هذه الجملة المقدرة. والأصح أن 
«الذين»: بدل من «كل). ويتولى : يُعرض ويمتنع . وضمير فصل أي : وتوكيد. وبسقوطه ا بعدم وروده. يزيد القراءة «فان الله العَنِي) . فعدم ورود الضمير 
في القراء: هذه يبن أنه ضمیر فصل » ولو كان عمدة لما حسن سقوطه بدون دلیل. خ وع: «وفي قراءة سقوطه». والغني : المکتفی بذاته لا یحتاج الی آحد. 
: لأوليائه أي: الحامد لهم بالاحسان إليهم على طاعتهم والاقبال عليهم. فالحميد مبالغة اسم الفاعل من الحمد. 


الحر ء السابع والعشرون 0:۱ لاه - سورة الحديد 

























f a 35‏ ۱ 5 کا ارا سينا ا ی لعل سس قا 417 ۵ : 
 -۱‏ لقد آرسّلنا رسلا : الملائكة إلى الانبیای و بالبینات 4 : وت القراطع » ا ی سق د 1 

نا مَعَهُمُ الکتا الكتب» 9أوالميزانَ4 : العد موم النَاسنُ بالقسط. 02 0 ۱ 0 
وآنّلنا مَعَهُمْ الکتاب € بمعنی والميزان4: العدل ویقوم س راک تايالا 2 ۱ 
وأنزلنا الخدید 6 : أخر جناه من المعادن. 9 فيه باس شدید 4 4 یقاتل به » وومنافع 


7 خر سے سر سر 


٩5 شدید معلا 9 يام له تصردورسام‎ A: 

للناس ولیعلم الا له علم مشاهدة - معطوف على «لیقوم الناس» - مَن ينصره 4 نآك 3 7 ا 0 1 
۳ ۳ , ۱ ۳ 1 ۳ ر | ۵ ۱۳۳۹۲ کر یر 4 

ينصر چیه بآلات الحرب من الحدید وغیره» وله بالقیب4: حال من هام مهف زیر( ولد انوس ادروم | 


وجعلتاق درستهما یره وڙڪ يو یر 


7 
اش‎ 
EE IES 


اینصرها» آي : غائيًا عنهم في الدنیا . قال ابن عبّاس : ینصرونه ولا يُبصرونه. و : 
وي ی ۲: لا حاجة به إلى النُصرة» لكنها تفع من يأتي بها. ۰ و ڪيم قيفو © م ماع رهم | 
۲- «ولقد ارسلنا وخا وايراميم وجَعَلنا في ريت تهما الوا والکتاب يعني الکتب ‏ برستاوققنتابیتی آبن مریم وءا تسه دی 
الأربعة: التوراةً والانجيل والزيور والفرقان» فإنها في ري إبراهيم - 9 فمنهم مهتی 8 وجعلتا ف دُنُو بای ابوه رأفة حور 3 
وكثبر ينهم فَاسِقَونَ ۲۰ - 1 قينا علی نارهم رس وقفین بعیسشی بن مریم م وآتيناه 0 ادعو ها ما که اع هر إلا هه رضو نان فا 
الانجيل» وجعَلنا في قلوب لین ایو رأفة ورخمة ورَهبانية 4 هي رفض النساء وای اقا لب انوم جرهم 1 


واتّخاد الصوامع» «ابتَدَعُوها» من قبل أنفسهم. > ما کتبناها عليهم): ما أمرناهم 
بها. ۱۱۲ لا #: لکن فعلوها ابتغاء رضوان): مرضاة ال فما رَعَوها حَقَّ رعایتها ) 
اد تركها كثير منهم» وكفروا بدي ودخلوا فى دين ملکهم ورة دين عیسی ۸ 
كثير ین ره 0 0 یز وی وم ۳7 نورا تمشون به ودعيمرا وه نو َم بتار $ 
ثير منهم فامنوا بتبيناء 8 فاتي به وكثير ما 2 2 دم سج وا ررر ۱ 
۱ ی : دين امنوا # a Ea‏ 05 هل کب الاب وت توت فض َو ۱ 
فاسقون 4 ۲۷ . 8 1س کو سه ت EN‏ مس لالم 

3 ت یر رز و 7 E.‏ ا ”د و مر #۸ س ا ی ياد او زوس شاه ندال فصل المي 9 
من كفلين 4 : نصيبَينِ ومن ر مت لایمانکم بای وت آم نوا تشون 

# على الصراط 9ويَغفِرُ لَكُم - وال عَفُورٌ رح ۲۸ - إئلا بعلم 4 أي : أعلمَكم بذلك ليعلم #أهل الكتاب» : التوراة الذين لم يؤمنوا جك 
:نم القيلة واسمها بر ان ولمع : أنهم لا يَقدِرُونَ على شيء من فضل اللو ۰ جلاف ما في زعمهم أنهم أحبّاء الله 
داهل رضوانه. > ووآن الفضل بيد الله يؤتيه 6 : يعطيه ومن یشاء 6 . فاتی المؤمنين منهم أجرهم فر كهنا تقدم . ڈ والله دو الفضل 

۲ یم 4 ۲۹ 


0 ورتم فوت یا لزنم انوا اتَفوا له 1 
21 ی ی دز ef‏ 
ٍ 5 وءامنوابر: 4 واه د کان منت ول کم 4 


مک ا کر و لر 5 ر ر7 ال 






صر و سے ےر 
م 
٠‏ سیر 





3 en O O EO GG 


۱ هم 


(۷) آرسل : : بعث وکلف التبلیغ والعمل. والرسل: جمع رسول. وهم هنا من البشر لا من الملائکة. انظر «المفصل». وأنزلنا: آوحینا. ویمعنی الکتب أي : 
يشمل جميع الكتب المنزلة. والعدل أي : الحکم به . . ویقومون به : یتعاملون به. والقسط : العدل . والحدید هنا مراد به جنس المعادن وما يشبهها 7 نها تحصن 
الحديد بالذكر لانه أكثر استعما لا وأعم نفعًا. وإنزاله هو خلقه وترسیخه في الأرض» مختلطا بالصخور والتراب والمواد المختلفة. و«أخ رجناه» قول غير واف 
بالدلالة. والبأس : القوة والصلابة. والشديد: القاسي . . والمنافع : جمع منفعة. وهي جلب الخير ودفع الضرر. وعلم مشاهدة ا بظهور المشاهدة الفعلية 
للطاعة والمعصیة. فيكون ذلك حجة على الناس في الحساب. ط : 0 والغيب: الغياب عن الحواس والادراك. والقوي: الكامل القوة. والعزيز: 

الغلاب لكل ماعداه. (۲) انظر آول الآية ۲۵. وجعل: صيّر. والذرية: النسل من الابناء والحفدة. والنبوة: الدعوة إلى العقيدة والشريعة مع العمل. ویعنی 
الك یر اة ٥‏ . ومنهم: من الناس المرسل إليهم. والمهتدي: المسترشد إلى الايمان. والفاسق: الكافر. وقفينا بهم : جعلنا هن تیا رسو E‏ 
وعليهم: على إبراهيم ونوح ومن أرسلا إليهم . UY‏ جمع أثر. وهو ما يتركه الانسان بعد ذهابه. وآتيناه: أوحينا إليه. وجعل: خلق. والقلوب: جمع 
قلب. وهو موطن التدبر والاعتقاد والانفعال. واتبعوه: وافقوه على دينه. وهم الحواريون وأتباعهم من بني إسرائيل. والرأفة: الرقة لدفع الشر. والرحمة: 
الشفقة لجلب الخیر. واتخاذ الصوامع آي : والمبالغة في العبادة Ly‏ والنكاح والزينة :ولين. العیش. والصوامع : : جمع صوععة. وهي البناء 
العالي یی ات و 0 دون نص شرعي . والابتغاء: الطلب. وما رعوها: ما قاموا بها. والحق: المستحق. وبه ائ بمحمد يَكِيِ. والأجر: 
الثواب. وانظر آخر الآية 1 (۳) بعيسى: قول يخالف ماسيرد في الآية ۰۲٩‏ والصواب أن المراة اه الكنات غاا آي .ينو اسر اتا من البهوة 
والنصارى. وقد روي أن ۶۰ من أصحاب النجاشي جاؤوا إلى المدينةء وقاتلوا مع الصحابة في أحدء اضيا بجراحات ولم يقتل منهم أحد. ولما افتخروا 
على الصحاية نزلت هذه الآية تجعل الفريقين سواء في الرحمة والاكرام. الدر المنثور ١‏ :۰ وعلى هذا فالخطاب للمؤمنين بالاسلام من أهل الكتاب 
وغيرهم أيضا . واو تجنبوا سخطه واطلبوا رضاه بالامتتال للطاعة . وأينوا ب: صدذقوه واتبعوا دینه . ويؤتي : : يثيب على الاتباع . والرحمة: العطف 
بالاحسان. ويجعل: يخلق. والنور: الضياء تتضح به الأمور لاختيار الصلاح. وتمشون: تهتدون إلى الجنة وعمل الخير. ويغفر: يستر الذنوب ولا یاعذ 
عليها. والغفور: الكثير المغفرة. والر حيم: العظیم العطف بالاحسان. وروي ان الیهود کانوا یقولون: پوشك أن يخرج منا نبي» فيقطع الأيدي والأرجل. 
ولما جاء الرسول من العرب كفروا به. فنزلت الآية 4 تبين لهم ما يجهلون. لباب النقول. وأعلمكم بذلك ليعلم أي: يفعل كل ذلك ليعلموا. والأهل: 
الأصحاب المكلفون بما أوحي إليهم . والكتاب: التوراة والانجيل. ويقدر عليه : يستطيعه ويتمكن من نيله. والفضل : التفضل بالرحمة والنعيم. وبيده أي: يده 
قابضه عليه متمكن منه بتصرفه وملكه. ووصف اليد لايجوز فيه تمثيل أوتقريب أو تعطيل . ويشاء: يريد أن يؤتيه ذلك. وذو ای صاحب ومالك . والعظيم : 
الضخم لا مثيل له ولا تدركه العقول. 


۸ - - سورة o۲‏ الجزء الثامن والعشرون 


سورة المجادلة 





مذنية ) bee‏ وعشرول 


ے کے سے 1 


لز 


z2 


Ee. 

اليا وا و راجعك - ی ال في زوجها # 

۱ و 9 ذلك فأجابها بأنها خرمت علیی ۳ ما هو ا عندهم من أن الظّمار موجبه 

وا هم يقو لون متکرامن TS‏ ار ال imn Z2 E‏ 1 ر و م رم 1 50 

A‏ ا _ و فرقة مُؤْبّدة. وهي خولة بنت ثعلبة» وهو آوس بن الصامت - #وتشتكي إلى الي 

الله عقو عقو نور )و زب بظهروت من ضیرم م بمودوة ا ع سب 7 5 ۱ ء ارهاس رو 

E‏ هی ی er f‏ 9 وي وحدتها وفاقتها وصبية صغاراء ان ۳ إليه ضاعوا أو إليها جاعوا. 8 والله يسمع 
ٍْ اتر ی وت 3 تحاورگما): تَراجمكما. الا سَمِيعٌ َصِيرٌ4 :١‏ عالم. 

مرا کے کے هه 2 مر ره ويح سحل 3 5 

وه یمام جر مر مام َموي 8 ۲- «الَّذِينَ بِظَّهُرُونَ » - اصله یرون أدغْمَتِ التاءٌ في الظاء. وفي قراءة بألف 

1 ری یناه 1 بين الظاء والهاء الخفيفة. وفي ا 3 ١يُقاتِلُونَ1‏ . . وفي الموضع الثاني کل لا 

مک ذَلْكَ لومنا باه وسو و نک شرام ژینکم من نساتهم ما هن متهم ؛ إن مهم إلا اللائي 24 بهمزة وياء وبلا ياءء 

ولك زی عدا ایم ی رورش 1 ژولذنهم. وانهم # بالظهار ولون مُنكرًا م مِنَ القول ورُورًا »4 : كذبا - لون الله عمو 

کات یه دای يدت وللگفرن 1 غفور ؟ ۲ للمُظاهر بالکثارة - «والْذِينَ یَظهَرُون من نسائهم. ۹ يَعُودُونَ لما قالوا# 

' عَذَابُ م ی ا يما 01 آي : قبه بان يخالفوه بإمساك المظاهر منهك الذي هو حلاف مقصود من من 

1 7 مه حصن الله و توء هش د و صف المرأة بالتحريم » 3 فتحریر رقبة 4 آي: إعتاقها عليه » من قبل أن یماسا € 

ل زل و ل ني ل ل ل ل الي عاك ك1 ( بالوطء. فر ديك وعَظون ن بهو والله بما لون ن خبیر 4 7. 
٣‏ (فتن لم يجذ) رقا ey‏ 0 3 
ا أي : التخفيف ز في الکثار: یش بالله و ول المذكورة و الله وللكافرين» بها (عذاث یم 


مۇلم. ان لین يُحادُونَ # : : يخالفون و الله و کیتوا 6 : دلوا كما کت لین من قبلهم) في مخالفتهم رسلهمء > (وقد 0 آيات ت 
یات 4 : دَالَةٌ على صدق الرسول» © وللكافِرين 4 بهأ وإعَذات مهين4 © : دو إهانة» یوم يَبِعَتْهُمُ الله جَمِيعَاء فینتّهم بما عَمِلُوا. الله 
جو ع وو 2ه و #8 م م الوم 

ونسوه. والله على كل شىء شهيد 4 ٦‏ . 


)١(‏ آراد أوس بن الصامت مضاجعة زوجته خولة» فاك عسي CC‏ ووه اله لوه ولما شكت أمرها إلى الرسول ييي وأخبرها أنها تحرم كما 
في غرف الجاهلیین إذ لم یوح له شيء خلاف دك راحت تكرر شكواها وتطلب العون من الله فنزلت الآيات 5-١‏ تبين الحكم الشرعي اف الحدیثان 
۸ و55١5‏ في ابن ماجه. والبخاري ص 5184 والمسند 1 7 . وسمع قولها : علم ما قالته وأجاب دعاء‌ها . وفي زوجها آي : في شأنه وما جرى منه. 
وعن ذلك : عن حكم الظّهار. وفيما عدأ الأصل والنسختین : «النبي َة عن ذلك». والمعهود عندهم : المعروف في عادات الجاهليين. وموجبه : ما يوجب به 
ويترتب عليه . وفي الأصل: «موجبٌ فرقة'. وتشتكي : تتضرع وتطلب الغوث. والفاقة: الفقر والحاجة. وضمتهم إليه: كفلتّه تربيتهم ونفقتهم. ويسمع: يدرك 
المسموعات والاأسرار حال وقوعها. والترا- جع: المزاذة في الکلام والمجادلة. و المدرك للجهر والس حال وقوعهما . والعالم: المبا فيا حاط 
بكل شيء قبل وجوده وبعده. (۲) يظهّر : يحرّم بالظهار. والقراءة الثانية : ١يَظاهَرُونٌ».‏ والثالثة : (يُظاهِرٌون»). وفي الموضع الثاني كذلك : يعني أن ما في الاية 
۳ قرئ كهذه القراءات. وفيما عدا خ: «والموضم الثاني كذلك». ومنكم يعني: أيها المسلمون. والنساء: جمع نسوة. الیو و احا امرأة . وهی اه 
نساؤهم. والامهات : جمع أمهة. . وهي الوالدة. يعني : الأمهات حقيقة. واللائي: اللواتي. وبلا ياء يريد القراءة «اللاء». وولدن: أنجبن. ویقولون: يذعون. 
والمنکر : ما شنّعه الشرع. وفي بعض المطبوعات: «إِنَّ الله» بدون الواو. والعفو: الكثير الصفح عن الذنوب. والغفور: المبالغ في الستر للذنوب والتجاوز 
عنها . وبالکفارة: يعني الکثارة المذکورة في الآيتين 3 . ویعودون له آي: لنقض تحریمهم» ويعزمون على نكاح ماحرموا. وفيه : : في قول الظهار. والرقبة : 
الانسان المملوك. ویتماسان: یمس أحدهما الآخر بمضاجعة. وتوعظ : تزجر عن ارتکاب المحظور. وتعملون: تکتسبونه من نية أو قول آوفعل. والخبیر : 
المحیط بالغ الاحاطة ببواطن الأمور وظواهرها. (۳) يجد أي: یملك رقبة أو ثمنها. والصیام: الامتناع عن المقطر. وشهرین آي: أيام شهرین کاملین . 
ومتتابعين: لا انقطاع بين أيامهما . ولم يستطعه : لم يقدر عليه لمرض أو ضعف . که الفقير المحتاج. وحملا : قياسًا للحکم المطلق هنا على ما قبله 
کی له م المقيد. فيكون مقيدًا مثله. والمّدَّ: مكيال قديم الوت ااا والقالك و ار ا والبلد: الذي فيه الرجل المظاهر . 
وتؤمنوا: تثبتوا على التصدیق والطاعة. والحدود: جمع حد. . وهو الحکم الشرعي. والکافر: المکذب المتگر. .وولف الایتان ۵ وا فيل غزوة الخندق؛ نبشر 
ات سا لیر عل ٠ل‏ ات التي ستحاربهم. البحر ۲۳۶:۸. ویخالفون أي: ویحاربونه بوضع آحکام وأنظمة تخالف شرعه. یکون لها سلطان الدساتیر 
والقوانين ن باسم الضرورة والحاجه. ولا شك في كفر من يستحسن تلك الأحكام» أو يفضلها على الشرع» أو يعمل بها عن علم ودرایت أو یلجاً الیها باعراض 
عن الاحکام الشرعية . انظر تفسیر الالوسي ۳۲-۸. وآنزل: آوحی . الایات : التصوص القرانية . واليوم : الوقت. ويبعثهم: يخرجهم أحياء للحساب 
والجزاء. وينبئ: يخبر ويعلم. وأحصاه: عذه وجمعه. ونسوه: : غفلوا عنه لتهاونهم وظنهم أنه لا حساب عليه. وشهيد: حاضر بعلمه یری ویسمع . 


۳4 
تن 
۳ 


ل 
و 
مه 






۱ 


حا الع 2 

















1 


ال الثامن والعشرون of‏ ۸ - سورة الم ليده 


۳۳ 
4 
ص ضح هم 


أ اله 0 تيل وان الله عل ما ف ایا ونا ف الات واک عي ۷ 

ی تر6 ا ۵ يعم ا ا یکون من نیتال شت تا ین تبرت 

نخوی ثلائز الا هو رایعم بعلمه. و ی الا هو شارسمع: ولا آدنی من ذلك 0 ا کر سا وود 
ی ی لم یی و ی من ولا هو امه موس سل هوساد 

تقو اس آیتما كاثوا . ثم يهم يما ولوا يوم القيامة. 7 0 2 

علیم ۷. ألم َر 4 تنظر إلى الَْذِينَ نهوا عَنِ النَجْوَى. ثم یعودون لما نهوا عنه 


FERRIES 

۳ € بماعملوا درم القمة ان له يكل سىء عل رل رو الین | 

ار الوا وني مَعصية الول مهرد ود ی وااو و e‏ و لودو 
هوجو نم بعودون ما واه عنه و حورت بت بالإئر نم 

























رر ك وت 3 ات مسا وه 
0 ار حَيّوكَ) - أيها ا 5 (بما لم بيك به الله وهو و قولهم الا : اعون ونتی ارول لامك و موك يما لد 7 
9 و رس ید كي ن سس وور پر 


عليك» ای اموت «ویقولون في آنفیهم : : ولا 6 : هلا یدبا الله بما تقول 4 من ا به َو نب لیم تقول حسم ۱ 


جا سر ىل رار ل معي سمس / e‏ سر صر ب 7 بك مج مر بر مر م سس کے 5 
التحية وآنه لیس بنیین ان كان ا" و(خنبهم جهتم یصلونها؟ : یدخلونها #فشس جهنم يصلو تهاس فال ]كأ لني ءامنواًروا ١‏ 
ر ا 1 





2 2ح و سے سے ور ر صر صر سرو ا هه 


ومعصیتالرسول وجا 1 
هرق نما ای 
لت منوبرهم شا( 
لدنآ نش كياد 0 


۲- يا أيها الَّذِينَ آمنوا 0 ناجیتم فلا تتَناجوا بالائم والعدوان ومَعصية الرَّسُولٍ 
وتناجوا بال ولتقوّی واتقوا الله الي اليه تحشرون i. ٩‏ التخوی 4 بالانم ونحوه 
من الشيطان) و #لِيَحرّنَ الْذِينَ منوا ولیس 4 4 هو #بضارهم شا إلا بإذن ۳ 









3 
أي : إرادته! «وعلى الله فليتوگل المُؤْمِنُونَ 4 .٠١‏ 3 ا 
اللو أي: | [وعلی الله فل کل مود و و مب 4 
6 ی عت و و مرگ مس ب و دام 7 
56 7 توا حلت وألله بمانعملور 0 






SN‏ نت EGET‏ مڪ 


ال كل أ لع ل . وفي 59 «التجايس». فاقوا 
يقح الله لكم) 4 في الجنّة. واذا قيل: انشِرُوا 4 : قوموا إلى الصلاة؟؛ وغيرها من الخيرات. 9فَانشِرُوا 4 - وفي قراءة بضم الشين فيهما - 
رثا ای موا منكم 4 بالطاعة فى ذلك. #و) برفع ال أُونُوا العلم دَرَجَاتِ #4 في الجنة. إوالله بما تَعمَلُونَ خَبير) . 


(۱۷) روي أن بعض المنافقین کانوا یتخلفون» ویتحاورون في الکید للمسلمین» فنزلت الاية تصف حالهم والخطاب لكل منهم تأنيبًا وتقريعا. البحر ۲۳۵:۸. 
والسماء: ما يحيط بالارض من عوالم علوية. وفي الأثر أن ملکوت الله سبعهً عشر ألف عالی السماوات والأرض واحد منها. فتخصیصهما بالذکر لأنهما 
منتهى ما بلغه علم المخاطبين. ویکون: یحصل . والنجوى: التناجي سرا. ورابعهم ا جاعلهم أربعة لاطلاعه عليهم . والأدنى: الأقل کالائنین» أو الواحد 
يناجي نفسه. ومعهم أي: حاضر بعلمه وسلطانه. وأينما كانوا: حيثما استقروا من المواضع الظاهرة أو الخفية. والقيامة: قيام الناس من القبورللحساب 
والجزاء. وعلیم : محيط به کامل اللاحاطة. ونهوا: نبههم النبي بي وزجرهم عما یفعلون. ویعود: یرجع. ویتناجون: یتحدئون سرا فیما بینهم . والائم: فعل 
الذنوب . والعدوان: الاعتداء على المسلمين. والمعصیة: المخالفة للأمر أو النهي . ویوقعوا الريبة يعني : آنهم کانوا مسالمین معاهدین؛ يتناجون فیما بینهم 
ويتغامزون» فيظن المومنون أن عندهم من الأخبار عن |خوانهم ما هو شر أو مصيبة. وجاؤوك: أتوا اليك أو حضروا مجلسك . وحیوك : خاطبوك بما ظاهره 
تحية. والايات ٠١-8‏ نزلت فيهم» تفضح قبائحهم وتشنع عليهم ما يفعلون. وتوجه المؤمنين إلى الخير. انظر الحديث ۵ في مسلم والواحدي ص 1۳5- 
۷ وتحية الله هي تحية الاسلام المشروعة. والأنفس: جمع نفس. 1 أنفسهم: أي: فيما بينهم أو في ضمائرهم. وهلا: يعني أن «لولا»: حرف 
تحضيض» وفيه معنى التحدي والتهكم. ويعذبنا: ينزل علينا عذايًا في الدنياء كما يزعم المؤمنون. الا ار وان لم ينزل بهم عذاب الدنیا . وبئس : 
بلغ الغاية من البس والشقاء والعذاب. والمصير: مکان الاقامة. . واهي» ضمير يعود على جهنم . وهذا ب يعني أنها المخصوصة بالذم مذمومة مرتين : : الأولي 
فى جنسها «المصيراء والثانية فى اختصاصها هنا . 

AD‏ الله ورن و ولسائا وعملا. وتناجیتم : تحادئتم سرا. وکذلك التحادث جهرا. انظر الاية ۰۸ والبر: الاحسان وعمل الخیر. والتقوی: 
ماينجي من عذاب الله ویحقق رضاه. والیه أي : إلى موقف حسابه. وتحشرون: تجمعون للجزاء يوم القيامة. والشیطان: من یوسوس بالشر من الانس والجن. 
ويحزنه: يسبب له الغم الغليظ والتوجع. والضار: المؤذي. ويتوكل عليه: يفوض أمره إليه ويلجا . 

(۳) روي أن بعض الصحابة جاؤوا مجلس النبي كله ولم يجدوا مكانا للجلوس فأمر بعض الحاضرين أن يوسعوا لهم. وقد شق ذلك على المأمورين» 
وزعم المنافقون أنه لم يغدل بين المسلمين» ٠‏ فنزلت الآية تأمر بالتعاطف» حتى یِفسح بعضهم لبعض» > في كل مجلس للخير. 0 وإن كان لنزولها 
سیب مخصوص . تفاسير البغوي 7١9:5‏ وابن كثير ۳۲۵:۶ والخازن 1۲:۷ والقرطبي ۱۷: ۲۹۷-۲۹١‏ والدر المنثور 184:5 والواحدي ص ۰:۳۷ وقيل 
لکم: طلب منکم أو آشعرنکم آنفسکم. والمجلس: مكان الحضور والاجتماع. والذكر أي: العلم والتذكير والعبادة. وفي الأصل وث وط وبعض 
المطبوعات : «والذكر». وفي الجنة ای وغير ذلك من مطالب العيش والمنافع . وغيرها أئ: ومنه النهوض للتوسعة في المجالس . . وبضم الشين فیهما يريد 
القراءة في الموضعین : «انشروا» و«فانشژوا». ویر فعه : : یفضله في المنزلة ويعلي مکانته. وبالطاعة: بسببها. وآوتوه: اه دو له وعملوا بما یوجبه . 
والعلم : اله اليقينية النافعة. ودرجات أي: إلى مراتب مقرّبة. وتعملون: تكتسبونه بالنية أو القول أو الفعل. والخبير: البالغ العلم ببواطن الأشياء 
وظواهرها . 


۳ و - ۰ 3 
0۸ - سورة المحادلة o٤‏ ا لح ء الثامن والعشرون 
O OEE‏ ادلي لعو 
سے س وا ا ر ےی و ور 9 سر أ ر ر بو 
ETT‏ ل ققد موا Pe GR‏ 
6ج ر ب 


> مر وتام 
4 صَدَقَُه ا وَأَطْهَ ر فان جورم 

















4 


ل 


١ذ-‏ وزيا أيّها لین آمنوا إذا ناچینم الرَّسُولَ 4 : آردتم مناجاته ی بين يدي 
تجواکم : قبلّها صَدَقة - ذلك بر کم وآطهر 4 لذ لذنوبكم - فان لم تَجِدُوا ما 






3 
£ 


۵ 0 
حفن 


.1-6 
ا 





5 > ر ۴ Sh‏ 7 عن اخ عد و عر و 8 5 تتصدقون ره فان الله غفور لمناجا ر سج 5 ۱ : فا في 
5 9 ی فوصت قب 1 تمعلوا ۸9 4 0 77 0 بكم. يعني 8 3 

7 ۴ ۳ هر 9 المناغاة من غير صذقة . نم نسخ ذلك بقوله : لااد شفقتم 4 - 

وتاب أله عا تک فاقیموا الصاو وء انوأ رکه وأطيعو اسه 2٩‏ 


7 58 ی ی 4 الهمزتین » وإبدال الثانية ألما وتسهيلهاء وإدخال ألف بر ين المشيلة 29 
: ورسوله وا مرن #9 رل وق 4 يم وتركه - أي : أخفتم من ۾ # أن تقدموا ی بينَ يدي نخواکم صَدَقاتِ) 4 الفقر؟ 2 فاد 
| عض باه عمش کول نهم ومون عل ا رب 3 لم تَفعَلوا 4 الصدقت #وتات الله ملك : رجع بكم عنها «فأقيمو موا الصّلاة 
و AES‏ او ی ا 2 15 

سر 1 هد بیدا 7 IA pi‏ أ واتوا الرّكاة. وأطيعوا الله ورسوله 4 آی : دوموا على دلك . ۵ والله خبیر یما 
9 رت 2 7 0 یه ر سس : ی ١‏ 1 1 
ا منهج رو 0 تَعملون  ٠۳‏ . 

6 داب هی( نیع توه ولا ولثم ناه و 
5 2 مس ور ۲ سیوا سم سر سم 8 
1-3 زی اتا نیا حل دود بم سم ا 


رر اضر ج 7 


8 21 سے سر 177 000 کا ع + سے ر بو 3 ۳ 4 
2 اله يعاق لفون اكا EE‏ ا 4 


۲- «ألم تَر): تنظز إلى الْذِينَ تَوّلوا) - هم المُنافقون - (إقومًا) هم الیهود. 
عضب الله علیهم ما هم 6 أي: المنافقون (منكم 6 : يي ولا منهم 4 : 






E ان‎ E E و مرش‎ ۱ 4 8 

اش کیله نود 11۳ 1 و ھور 4 من اليهودء بل خم مدیدبول » ۶ ویحلفون علی الکذب 4 اي قولهم : إنهم 0 
5 له 7 5 و LY‏ ادع كو رويس و ع 7 

نهک حرا E‏ طا لاجرب شین 2 1 یرود N‏ #روهم یعلمون 4 ١ ٤‏ انهم كاديون 0 0 الله لهسم عذابا شديدا ۰ إنهم ساع ما كانوا 

2 2 0 م سل 1م ۱ e‏ جع مر ره ا ء 

و 6 نان حاون امه ورسوله کلمت 9 2 1 يَعمَلُونَ) ۱۵ من المعاصي! «زاتخذوا أيمانهم جنة): سترًا عن أنفسهم وأموالهم. 
: 3 4 (فصدوا 6 بها المؤمنين عن سبیل اللہ 4 ا الجهاد فيهم بشتلهم وأخل أموالهم. 


([إفلهّم عَذَابٌ مُهِینْ 6 ٠١‏ ا ٠‏ لن تُغنيٍ عنم أموالهُم ولا أولاقعُم من ان 
من عذابه إشيئا) من الاغناء! اولك آصحات النار. هم فيها خالدون 6 ۱۷ . 


4 
۳- اذکز یوم ببعثهم الله جَمِيعًا نا فيَحلِفُونَ 64 إنهم مُؤمنون ([گما يَحلِفُونَ كم ويَحمِبونَ أنهُم على شيء) من نفع حلفهم في الآخرة كالدنيا . 
لا إنْهُمِ هُمْ الكاذِبُونَ ۱۸ . انكر 4 : استولى [إعليهم الشيطان) بطاعتهم له 9 فأنساهم ذکر الله. . أُولئِكَ جزث الشّيطان) : آتباغه . ألا ان 
حزت الشیطانِ هُمْ الخَاسِرُونَ ۱٩‏ . ِن لین یحادون ‏ : یخالفون الله ورَسُوله أُوليِكَ في الاذلین > ۳۰ : المغلوبین. # کتَب الله 6 في اللوح 
لمحفوظ أو قضی. «الأغلِبّنَ آنا وژشلي 4 بالحُجّة والسیف. إن الله قوي عَرير) ۰۲۱ 


کر 


)١(‏ قدموا... صدقة أي : تصدقوا على المساكين بمال قبل المناجاة. وخير: أفضل وأكثر منفعة. وأطهر: أكثر سترًا وتزكية. ولم تجدوا: لم يتيسر لكم. 
والغفور: الكثير العفو والصفح والستر. ولمناجاتكم أي: بدون صدقة. والرحيم: العظيم العطف بالاحسان. ونسخ ذلك: يعني أن الآية التالية نسخت وجوب 
تقديم الصدقة المذكورة هنا. فقد كان بعض الصحابة یکثرون مناجاتهم للنبي َيه في غير ضرور: لتظهر منزلتهم ویتقل ذلك عليه وعلی المسلمین» فتزلت الایة 
۲ ولما ضاق بعض المسلمين بذلك لقصور أيديهم وت الآية ۲۳ وفيها الرخصة. الحديث ۷ و الترمذدي ولباب النقول. وبإبدال الثانية يريد القراءة 
«آشفقتم»؟ وشسهیلها يزيد القراءة: «آشفقتم»؟ ویادخال ألف يريد القراءة آشففتم»؟ وترکه أي: عدم إدخال آلف بینهما. وخاف: فزع: ومن: للسببية. 
وعنها: عن وجوبها. وأقيموها: استمروا على أدائها بشروطها وأركانها وادابها . واتوها: آدوها |( مستحقيها . وأطيعوه: الزموا امتثال آمره و نهبه . وانظر آخر 
الآية .١١‏ 

(؟) كان الرسول ی في مجلس له فقال لأصحابه : «یدخل علیکم رجلٌ. لبه لب جَبّار ویر بعيتي شیطان» . فدخل المنافق عبد الله بن تبتل» وكان ينقل 
أخبار المسلمین إلى البهود. فقال له النبي ع : «علاع تشتمني آنت وأصحائك)؟ فحلف أنه ما فعل» ثم جاء بأصحابه وحلفوا کذلك» فنزلت الآيات ٠۱۹-۱٤‏ . 
المسند ۲۰:۱ و۲۲۷ و۳۵۰ والواحدي ص ۰۳۹-4۳۸ وتولوهم: صادقوهم وجعلوهم آولیاء آمورهم. وغضب علیهم : منعهم الرحمة. ومن الیهود أي : 
له أصل في الواقع . ویعلم : تارك نا لیم( وآعد: هاً. والشديد: العنيف لامثيل له. وساء: بلغ الغاية في السوء والقبح والفساد. وما یعملون: ما یکتسبونه 
بالنية أو القول أو الفعل . واتخد : جعل . والایمان : جمع يمين. وهو القسم. و صد : منع ودفع. والسبيل : الطريق الواضحة. ونغني : تدفع . والا موال: جمع 
مال . وهو ما يُملك من النقد والمتاع والزینة . وا لاه لاد : جمع ولد. انظر «المقصل) . والأصحاب: جمع صاحب . والخالد : المقیم انا 

واا جعله كرك : وذكر الله : استحضار عظمته و القلب واللسان والعمل . والخاسرون: من فقدوا ما كان لديهم وما ینتظر ون . وک سجل وات 
وأغلبٌ: أنتصر على الكافر والمنافق والعاصي» بتأييد المؤمنين. والرسل: جمع رسول. وروي أنه لما فتح الله مكة والطائف وخيبر قال المؤمنون: نرجو أن 
يظهرنا على فارس والروم. فقال عبد الله بن سلول: أتظنونهم كبعض القرى التي غلبتم عليها؟ والله إنهم لأكثر عددًا وأشد بطشًا من أن تظنوا فيهم ذلك. 
فنزلت الآية ١؟.‏ البحر ۲۳۹:۸. وبالحجة والسيف: يعني أن من بعث بالأدلة غلب بهاء ومن بُعِث للحرب غلب بقوة السلاح أيضًا. والقوي: الكامل القوة 
لا يعجزه شيء بحال من الا حوال . والعزيز: الغلاب يذل لعزته ما عداه. 


الجزء الثامن والعشرون 06 8 - سورة الحشر 













١‏ 5 يا تس و 2 ۳ و 7 سس یا 0 | ۱ 5 ۳1 ۱ 2 یر f‏ و 7 0 ۳ ها ۱ ا 1 3 Goh‏ ۰ ابید سم 0 4 5 2 سس OO,‏ سا اس 
و نحد ؛ ومنو لله حر 4 دون 4 . تصاد ن 5 د لله ك5 ست م و دی وه ۳ ۳ 2 سے 7 
۳ ۳ 7 يوون 2۶ و لیوم 7 يوادول ۰ + و لاد هویش ا وا خر دوادو بت مس 2 

سر نو 9 504 ع ۳ و س ۰ 00 1 1 ۴ 0 و و ی اج .ا 1 7 کم 7 5 
ورسوله. ولو کانوا € اي : المحادون ۶ اباء‌هم 6 اي : المومنین 8 او أبناءهم او 2 ص ب س اسه ر 7 


5 ک رگا انا له ارا ۸2۳ ۲ 
هر و اض 2 وله روا E‏ 0 
[خوانهم آو عَشِيرتهم ؟ . يقصذدونهم بالسوء ويقاتلونهم على الايمان» كما ره ی که 2 هبترم ریک م دلوم 
لجماعة من الصحابة . وأوليت» الذین لا یوادونهم (کتب»: تت # في لوبهم او آل E‏ ۱۳۳ 
E ۳ 3 1‏ 1 ار نوات رر ELE‏ 
الإيمان. وَأَيّدَهُم پروح 4 بنور # منه 8 ت تعالی ق [ویدخلهم جنات تجري من تحتها ۳09 و 2 ۱ 
الأنهارٌ خالدین فيهاء رضي الل عنهم 4 ؛ بطاعته ورضوا عنه € بئوابه ليسي 


٤‏ من تما آلانهدر کیا رن 

مر و سر ا الجر ص وه 5 

الله یتبعون آمره ويجتنبون نهيه . « ألا 9 حزت الله هم م المفلخون # ۲ ؟: الفائزون. 0 1 
سورة در 


مذنية » أربع وعشرول 
2 اکر و ۳ ور 8 ۳ ۳ 11 4 
ج ل 2 ۷" 5 رب هوالزیآخرج! لبن 5-5 ۳ ا 4 
- اس لله ما السّما | ما ض #4 9 ۽ هه 21 فا للا یده 5 س وح سا ها ra‏ ع3 2 ۰ ۳ ۹ 

رم ی السعاوات 3 و ۱ ي: نز کر ی و و ان ر ا 
اي وی العزیز الحَكِيمْ» ١‏ فى ملکه وصنعه . هو الّذِي ۳2 1 
آخرح لین کفروا من آهل الکتاب 4 هم بنو ال ف من اليهود› من ديارهم 4 : 2 


مساکنهم بالمدینة» الأول الحشر) هو حشرهم ال الشام . وآخره أن جلاهم عمر في 5 











ی 
۳ 


سے سے سے ر ر گنه ARTE O:‏ و 0 2 
م 


4 ص 


- ا 


ةا 9 ريك 2 
NE‏ 
5 









e‏ و 


3 


a 


ور وو iE‏ ا ا > CEE‏ 2 
e‏ تلهم الله من حت لري ادف ۳ 
و او و وو N 2 A‏ 


ف لويم مب عب حربود بیو ٣‏ م پم وى الْمُؤّمِنِينَ 3 


0 






ھ 
۳ 4 © فا کب وأمأؤ كرت ري 7 
خلافته إلى خيبرء ما تشم - أيها المومنون - «أن پخرجوا وظنوا آنهم :2 مرا لاسر © ) ولا أن كباله هم عليهم | 
ع ص 53 2 ۵ e‏ سس سس ل مرف جر 2 سر مر - i‏ 2 2 حصفعم ا 
ماعتهم 6 : خبرٌ «أنَ) حخصولهُم6: فاعله تم به الخبر من اللو4: من عذابف ۶ ااا منم لوف فِالْأحْرَوَعَدَا بَالَارِ 6 و 


SORE OSES SGN‏ سا 
OE O O O OT ODEO OE 2 8‏ نروك ين 
«فأتاهم ١‏ لله © : آمره وعذابه وين Cea‏ َم يَحشّيِسوا 4 : لم بخطر ببالهم من جهه 7 NARY‏ میم 


المومتی «وقذف» : ألقى رفي لوبهم لغب ) > بسکون العين وضمها : الخوف بقتل سیّدهم کعب , بن الاشرف وت 
والتخفیف من : آخرب - وبیُوتهم ۵ اوه ميا بين قي ویر بأيديهم وأيدي المزینین. فاعبَبرُواء يا أولي الأبصار» ۲ 
۳- #ولولا أن گب ال 4 : قضى «(علیهم الجلاء). بالخروج من الوطن» مهم في انیا بالقتل والسبي. كما فعل بقريظة 508 
ولهم في الآخرة عَذَابٌ التار ۳ . ذلك باتهم شاقوا 4 : خالفوا 8 الله ورسوله» ومن يُشاق الله فإنَّ الله شدید العقاب 4 ٤‏ له . 


() قيل: إن الآية رحس ون الذين حاربوا آباءهم وأبناءهم واخوانهم وعشیرتهم. الدر المنشور 5 :۰۱۸۱ والظاهر آنها متصلة بما ذکر عن المنافقین 
أيضاء في الآيات ۲۱-۶ . البحر ۲۳۹:۸. وتجد: ترىء أي: محال أن يواد المؤمن المخلص من كفر أو أشرك. ويؤمن به: يصدقة تصديمًا يقيئيًا . والیوم: 
الوقت. والآخر: ما يكون بعد الموت من بعث. ويصادقونه: يخلصون له المحبة. أما المخالطة والمعاشرة والمعاملة بالمثل فقد أجمعت الأمة على جوازهاء 
مع غير المحاربين سرًا أو علتاء وغير المؤيدين للأعداء. وحادٌ: خالف وخاصم. والاباء: جمع أب. ويطلق على الوالد والجد. والمؤمنين أي: آباء 
المؤمنين. والأبناء جمع ابن. والاخوان: جمع آخ. والعشيرة: الأسرة التي يعيش معها الانسان. وعلى الايمان أي: بسببه. والقلوب: جمع قلب. وهو 
موطن التدبر والاعتقاد والانفعال. وأيد: أعان وقوّى. ومنه: من عنده. والجنة: البستان العظيم. وتجري: تسيل بسرعة. وتحتها أي تحت قصورها. 
والانهار: جمع نهر . والخالد: المقيم آبذا. ورضي عنهم: تقبل أعمالهم بالرضاء وأفاض عليهم آثار رحمته. ورضوا عنه: ابتهجوا وسعدوا بما آعطاهم: 
واطمانت نفوسهم. والفائزون أي: بخير الدنيا والآخرة. (۲) نزلت الآيات 5-١‏ بعد جلاء بني التُضير. وهم من اليهود عاهدوا البي یو ألا کر وا مه 
علیه. ثم حالف زعماژهم المشرکین على قتال المسلمین فآراد الرسول اخراجهم من قريتهم فأبوا بتأييد من المنافقین والیهود الآخرين» وبیتوا الغدر بقتل 
النبي ية . فحاصرهم حتى رضوا بالجلاء عن حصونهم»ء فرحلوا إلى خيبر والحيرة وأريحا. وكان ذلك في السنة الرابعة. ا ص 11۲-11۱ . 
والسماوات: ما يحيط بالأرض من عوالم علوية . ونزهه: برأه مما ل به » > وذلك بلسان المقال أو بلسان الحال. وزيادة اللام د تكن أنها للتقوية والتوكيد: 
ويعني بالتغلیب تغلیب المخلوقات غير العاقلة على العاقلین لأنها أكثر. والعزیز: الغلاب لایعجزه هارب أو معاند. والحکیم: ی العالية بكمال العلم 
وإحسان الفعل واتقان الاشیاء. وأهله: آصحابه الذین نزل على أجدادهم. والکتاب : التوراة. وبنو النضیر من سلالة هارون. والدیار: جمع دار. والحشر: 
الجمع بالقهر. و«إلى خیبر» خطأ والصواب: من خیبر. وظننتم: حسبتم . وظنوا: تیقنوا. ومانعتهم أي: تحمیهم. والحصون: جمع حصن. وهوالبناء العالي. 
وفاعله : يعني آن «حصون» فاعل لاسم الفاعل : مانعة. وأتاهم : نزل بهم . والقلوب: جمع قلب. وهو موطن التدبر والاعتقاد والانفعال. وبضمها يريد القراءة 
«الرّعْبَ». وکعب هذا شاعر هجا النبي والمسلمین» ونقض العهد آیضّا. فقتله بعض الصحابة. وبالتخفیف يريد القراءة ايُخْرِبُونَ». والبیوت : جمع بیت. وهو 
مکان الاقامة. والايدي: جمع ید. واعتبرٌ أي: اتعظ أن تغدر أو تکون من العاصین . وآولو أي: أصحاب» واحده ذو. والابصار: جمم بصر. وهو البصيرة 
بإدراك حقائق 1 (۳( بالخروج : بالطرد والابعاد. وفیما عدا الاصل وقرة العینین : «الخروح». وعذبهم: أنزل العذاب ببني النضیر . والدنیا : الحياة التي 

فیها الیشر. قهن ب الیهم. وبنو وت قوم من بني هارون اليهود نقضوا عهدهم للرسول ية يوم الخندق» وغدروا بالمسلمين» > فضربت أعناقهم بعد حصار 
كنك لهم ی ا ال والاخرة : الحياة یوم القيامة . والعذاب : التعذیب عقوبة وإهانة. والنار : نارجهنم . ودلك ما ذکر من التعذیبین . وخالفوا 
أي: وخاصموا ونقضوا العهد غدرًا. وسقطت الجملة من خ » وفيها: «ومن یُشاقق». وكذلك كان في ث. ثم صحح كما أثبتنا. والشديد: القوي لامثيل له. 
والعقاب: الجزاء على الكفر أو العصيان. وله أي: لمن يشاق» ولغيره من الكافرين والعاصين. 


4 - سورة | 0 1 الجزء الثامن والعشرون 













28 







a 4 5‏ و ۳ _ 3 f‏ 1 ی هت 1 هم دو ۳ء م 
ما فطعتم 4 يا مسلمین مسلمین #من لينة 4 : نخلة » 8 او تر کتموها قائمة على 


و 


160 


۳ 


PE‏ 7 اقا 
57 آضولها فبإذن الله 4 ای خی کم في ذلك #وليخزي # بالاذن في القطع 









| لقاب ل ماقطعتم لي ةاور وهاقايمة له 

74 0 ام 5 E O‏ و «#الفاسقین ‏ ۰ : الیهود في اعتراضهم با ن قطع الشجر المتمر فساد #وما أفاء 6 : 
۳2 1 00 لله [ ۵ 1۳۹ 2 5 0 5 EAE‏ 9 5 ۳ 1 4 0 
e‏ ویرک 9 1 رده ظالله على رَسُولِهِ منهم فما أو شم : أسرعتم - يا مسلمين - له ین : اند 
8 7 ل 1 Es‏ 4 ا 

١‏ عل رولو اكوا فنا آوجفتر مین یل ولا سب > 0 0 7 وكات بل » ای لم شاه فيه مشقة» ولك اف 7 یسلط رسله على مَن 
و 10 سے لد عر سر مره 2 ê‏ 

الله سا رساه ,حل من سا وله على کل ِ ف 0 يشا لله على کل ي: قدیر 6 4 ٦‏ . فلا حقّ لكم فيه 0 یختصن به النبی ية ومن ذکر 
3 لل | وود 

or‏ هلر سولهم نهل الفريئ فوته ولال ار e‏ على ما كان يقسمه من أن لكل منهم خمس 
صرح قرو ر 2221 ا 2 ۲ و و 59 ۲ ۱ ۲ 1 ۱ ۳ 

3 و اسک وان ایل ی ار 3 الخمس. وله لد البافي یفعل فيه ما يشاء. فاعطی منه المهاجرین» وئلائة من 
یلیل نک وم الل فووا ما له الانصار لفقرهم . 

34 1 


سس رح رھ مس رم 9 دج سر 2 7 كوا 0 7 , 1 و ا ام 
۹ وان و مرن 2 تب ۶ ۲ آفاع الله 9 من أهلٍ لفری ۰4 ای ووادي 6 لفری 9 





از ناکم لام (الرْسُول6 : من الفيء وغیره فحذوف وما تهاکم عنه ۾ فانتهوا. 
واتقوا الله ٠‏ إن الله له شید العقاب 6 ۷. 





8 A TA BE 

ہے 7 ۹ کس و آه بر سے 0 ۳ 5 5 ۲ 5 
IE‏ اک وک ب رس وبني [ المُطّلبء (واليتاتى) : أطفال اال الذين ها 5 بازمم وهم 
و ےہ 00 ص 3 

AS ١‏ وت مایمن ین تله 1 ره ۶ والمساکین 4: دوي الحاجة من المسلمین > #وابن ني السْبی 4 المنقطء في 
EEE,‏ 53 سفره مه الا 5 أى يستحقه | الأصناف ألا ما كان یقسمه أن 
| رتم هاج رتم ولات ردق شڈ وروم عا و سس TT‏ لنبی و كيد رد 5 2 
ات 14 € 21 و كريس ی ی و ی ات E‏ 
E>‏ ونوا ودژیُرونک ولوان 4 ا ير د 

E 2 > 2۹ 5‏ 2 88 بعدها - «یکُونَ: عله قنمه کذلك ودُولة4: دا 9بِينَ الأغنياء سکم 


و م ب ی 


(للفقراء» : ُتعلق بمحذوف - أي : اعججبوا - المهاچرین | ین أخرِجُوا ين دیارهم وأنوالهم : يَبتَغُونَ فضلا مِنَ الله ورضوانا وینضرون 
ت اوليك هم الضادفون» ۸ في إيمانهم . وا رین تبوؤُوا الذار6 أي : الم #والایمان) آي: آلفوه - وهم الأنصار - ین قبلهم 
بُحِبُونَ من هاجَرٌ إليهم» ولا يَجِدُونَ في صُدُورِهِم حاجة) : حسدًا متا وا 4 أي : آتی الب ية المها جرین من آموال بني النضیر المختصّةٍ بهء 


. 18۳ حاصر المسلمون بني النضيرء وأمر النبي ی بقطع نخیلهم فزعموا أن ذلك لايجوز في الشرعء فنزلت الآية بتحليل ما را به. الواحدي ص‎ )١( 
وفيما عدا الأصل والنسخ والفتوحات والصاوي: «يا مسلمون» في الموضعين. وتركها: لم يؤذها. والأصول: جمع أصل. وهو الجذر. والاذن: الارادة‎ 
والاباحة. ويخزي: يذل. والفاسق: الخارج على شرع الله. ولما جلا بنو التضير عن بعض أموالهم طلب الصحابة 2 ذلك عليهم كالغنائم» فنزلت الآية‎ 
: يان الفيء ليس كالغنيمة. أحكام القرآن ص ٠/ا١-1ا/ا١. ورده: حوّله. ومنهم أي: من أيدي اليهود. وزيادة «من» للتنصيص على عموم النفي. والخیل‎ 
واحده فرس . والركاب: واحدته راحلة. وهي ما يركب من الابل. فالمسلمون ذهبوا إلى حصار بني النضير مشیا. ويسلط: يغلب. والرسل: جمع رسول.‎ 
وهو من كلف بالدعوة والعمل. والقدير: البالغ القدرة. والاية الثانية أي: التالية. ففيها حكم الفيء بالتفصيل. والباقي أي: أربعة أخماس الفيء وخمس‎ 
ال لا خن : ومنه: من الباقي المذكور قبل . ونصيب النبي یی كان ينفق منه على آهلی ويجعل الفائض في عدة لجهاد العدو. (۲) أفاءه: حوّله من غير‎ 
قتال . والقری: جمع قرية. وهي البلدة. والصفراء: قرية في طریق الحاخ من المدینة. ووادي القری: شمالي المدینة . وينبع: قرية على ساحل البحر. وقد‎ 
فتحت هذه القری بلا قتال. وهاشم والمطلب : ابنا عبد مناف. والیتامی: جمع يتيم. والمساکین: جمع مسکین. والسبیل: طریق السفر. والمنقطع آي: عن‎ 
ماله. يعني : من ليس عنده مال في سفره. ونصیب النبي َة بعد وفاته یکون للمرابطین ومصالح المسلمین؛ في الجهاد والاعمار. ویکون: یصیر . وفیما عدا‎ 
الأصل والنسخ: «یکون الفيء». وعلة لقسمه کذلك آي: أن الغاية من هذا التقسیم للفيء هي عدم حصره بين الأغنياء» كما كان في الجاهلية . والأغنیاء:‎ 
جمع غني . وهو من کر ماله. وغیره أي: من الاموال والاحکام. وفي الاصل : «أو غیره». وخذوه: تناولوه وتقبلوه بالرضا واحرصوا علیه. ونهی: منع‎ 
وحجب . وانتهوا أي: عنه . يعني : تجنبوه ودعوه. واتقوه: تجنبوا غضبه واطلبوا رضاه بلزوم الطاعة. (۳) الفقراء: جمع فقیر . وتقدیر «اعجبوا» يعني المدحَ‎ 
لهژلاء المذکورین» والتوبیخ للكفار والمنافقین. والمهاجر: من ترك وطنه لینجو بدینه. والدیار: جمع دار. والأموال: جمع مال. وهو ما يملك للاستمتاع‎ 
والزينة. ويبتغي: یطلب . والفضل : الرزق والاحسان. ومن الله: من عنده. والرضوان: المبالغة في الرضا. وهو قبول الأعمال والافاضة بالرحمة. وینصرونه:‎ 
یرون دينه . والصادق: من یقول ما هو حق. ولما حاز الرسول به آموال بني النّضير خيّر الأنصار بين أن یقسم علیهم وعلی المهاجرین؛ وبين أن یخص‎ 
المهاجرین بالقسمة لیستقلوا بأنفسهم . فقال الأنصار: بل تقسمه بين المهاجرین» ویکونون في دورنا كما کانوا. فقال : له ارخم الأنصارٌَ وأبناءة الأنصار»‎ 
. ونزلت الایتان 4 و۱۰ بذلك. انظر «المفصل». وتبوأه: تمكن فيه. والدار: مقر الهجرة. والايمان: التصديق اليقيني . ومن قبلهم : من قبل مجيء المهاجرین‎ 
ويحبه: يوده ويريد له الخير. ولا يجد: لا يرى. والصدور: جمع صدر. والمراد به النفس والضمير. وأوتوا: أعطوة.. ويؤثر: يفضل غيره. والأنفس: جمع‎ 
. نفس. ويوقى: يجنب. والمفلح: الفائز بما يريد من خير الدنيا والآخرة. وجاؤوا أي: يجيئون إلى الوجود ويؤمنون. واغفر: استر الذنوب واعف عنها‎ 
والاخوان: جمع أخ. وهو المماثل في الدين. وتجعل: تصيّر. والقلوب: جمع قلب. والرؤوف: الكثير اللطف واللين على المذنب بالتوبة» وعلى أوليائه‎ 
بالعصمة. والرحيم: العظيم العطف بالاحسان والمغفرة لعباده المؤمنين. أي: فأنت أهل أن تجيب دعاءنا.‎ 


الحزء الثامن والعشرون ٩ o4۷‏ - سورة ع 




















a ۳‏ ا 
أ كا ل حا ۱ ما ۳ ۳ سر موم | 1 7 و 
ويُوئِرُونَ على فیهم. > ولو ن بهم خصاصة» : جهة إلى ما يؤثرون به - رومن والذب ے ری بر سک وت ا 


مس مزر ر مر شون 


ِ يليت سيفوا بیع راتت رت ْ 
2 لی انوا ریات روف بّحِمْ 9© # رو 

0 یهت رخ نایز ار[ 
الكت لن رجش لحر am‏ رلا 00 
و نش شم مت مرإ لَك 

© ین خر یو و ی : 


یوق شح تفيه): حِرصّها على المال (فاوليك هم المُفلخون ٩‏ - والَذِينَ - و 
جاؤوا من بعلهم6: من بعد المهاجرين و إلى يوم القیامه ا 
9يقُولُونَ: راء اغفر نا ولاخواننا لین سَبَقُونا بالایمان ولا تَجِمَل في 
قُلُوينا زا 8 يي منوا . رین سك روف رجيم ۱۰. 

-١‏ «ألم تَر4: تنظر (ِإِلَى الَّذِينَ نافقوا؟ يَقُولُونَ لاخوانهم الذِينَ گفزوا ِن أهلٍ 
0 وهم بنو 0 وإخوانهم في الکفر: وین - لام نسو فى 00 200 
(أخرجثم4 من المدينة تحرج مَعَكُمء ولا طیغ فيكم): في جذلانکم «أحدا از 





مو + 


ور Ê‏ ب 5 پچ ص ام سم کے 5 
أبَدَاء وان فوتلثم # - خذفت منه اللام المُوطئة - (لنتضُرنکم. ۳۳/۹ و کرش 9 نار شم که ى © 
۷ 1 

4ج < ری > مس جس کت و سر 2 وه ور و 2 
لکاذبون) ۱۱ . 3 سر رفن صُدُووهِم تن دقرم 0 
8 سي رو اه مسر أ o‏ 7 -. ورو مو e‏ معو 2 أده 5 3 

و ین آأخرجُوا لا بخرجون معهم ولین قوتلوا لا ینصرونهم ولین نصروهم 4 أي : 5 لابققھوت () لاب یلو بوتکم یال لان فری € 
0 1 اه 0 ا چ 2 ۱ 3 2 ره كس 3 م سر مرو مر 1 1 
حاوا لنصرهم و لیولن الادبار 4 واستغني SAIS a‏ 0 حصا ون ورا جذر با 2 0 


0 5 5 4 0 ۳ مر هر 1 ۹ 1 و ۹ .2 o‏ 8 ی 
الم ا الشويية ١١ € A‏ أ الهود. الا اشد هبة 6 : 6 A‏ ا کی بت ا 
في المواضع ثم لا ينضرون4 1١١‏ اي: ابهود. لاتم اشد دمن يي اوم كليمز بے © 0 







¢ 0 صد 1 أي اا © î‏ 4 لتا عذابه . و ذلك 11 م للا E‏ ره کر مر سرس ر لے 0 
0 اا ا يتك بلقم أ 3 و این ییا ات دیدجت 1 
يَفْقَهُون ) 4 2 < 44 < لج بے ر ها 

۵ م + 0 7 و 0 2 لدي ع ۲ ۱ م رب کل امین لد قال للاشتن حرم فر 4 
۳- لا یقاتلوتکم © أي : اليهود فرجويعا 4 : مجتمعین » :إلا في قرى مخصنة أو من ال E‏ خی 5 ا مت 4 4 
عم ۴ قال ار ءانا لعدامین ل 


وَراء جدا 4: او «جدر» . 9بأسهم € : 12 دند Be‏ ا EES‏ امك 1 
0 ری یاب 7 باهم( لتقا ینم OT.‏ انان انان نان ييف ب عع 
جميعا 4 : : مجتمعينّ ) وقلویهُم شتی : : متفرّقة ۾ حلاف الحسبان . دك باتهم موم لا 


7 


يَعقِلُونَ4 ١4‏ . مَدَلّهم في ترك الايمان «كَمَئلٍ الَّذِينَ من قبیهم قريب : بزمن قريب . وهم أهل بدر من المُشركين. #ذاقوا وَبالَ أمرهم4: عُقوبته 
في الدنيا من القتل وغیره» ولْهُم عَذَابٌ أليم) ٠١‏ : زلم في الاخرة. 

&- - متلهم آیضا. ۳ من المنافقين» وتخلفهم ء: عنهم «كَمَئَلٍ الشیطان إذ قال للانسان : اكفر. فلما كَفْرَ قال : إني بَرِيءٌ منك ني أخاف 
الله رب العالمین ٦‏ ۱ کذت منه وریاء. #8 فکان عاقبتهما 4 4 أي : الغاوي والمغوي ي - وقری بالرفع - «أَنَهُما في الّار خالدّین فیها . وذلك جَراء 
الظَالِمِينَ 4 ۱۷ : الکافرین . 


(۱) كان بعض العرب منافقین. وعندما حوصر بنو النضير آرسل إليهم هؤلاء: أن اثبتوا وتمنعوا. فانا لانسلمکم ونحن معکم. ولکنهم لم یفعلوا شيئًا من 
ذلك. فنزلت هذه الایات قبل الجلاء» تفضح آمرهم وتبشر بالنصر . لباب النقول. وتنظر إليهم آي: إلى شأنهم وحالهم. ونافق: آظهر خلاف ما أضمر. 

والأهل : الأصحاب للشيء . والکتاب : التوراة. والام قسم) صوابه : لام موطئة لجواب القسم. والاربعة ا ما قبل «ٍن» في الایتین ۱۱ و۱۲ وهي خمسة 
أغفل منها المحذوفة التي ذكرها بعد. ا أجلي وة بالقوة. ونخرج: نغادر وطننا. ولا نطيع أحدًا: لا ننفذ أمر أحد من عدوکم. وقوتلتم: قاتلكم 
المسلمون. وحذفت منه أي : قبل «إن» للمبالغة في التوکید . وننصركم : نعینکم على العدو. ويشهد: يقول ويبلغ الحق. وكاذبون: يدّعون ما لیس في قلوبهم ۱ 
(۲) يولون: يهربون ویملکون عدوهم. والأدبار: جمع دبر. وهو الظهر. ولایتصرون: يُغلبون ويعذبون في الدنيا والآخرة. وأشد: أعظم. والرهبة: المرهوبيّة 
لأن المخاطبين مرهوبون لاراهبون. والصدور: جمع صدر. والمراد به النفس. ومن الله آي: من رهبته. فالرهبة من المؤمنين في نفوس المنافقين هي الأقوى» 
لأنهم كانوا يظهرون للمؤمنين رهبة من الله مكذوبة. ولتأخير عذابه يعني: لأن عذاب الله مؤجل» وانتقامكم منهم آن. وذلك: ماذكر من شدة المرهوبية. 
ولایفقهون: لایفهمون ظاهر الأمور ولاخفایاها. حتی یعلموا عظمة الله وقدرته» فیخشوه حق خشیته . 

(۳) مجتمعین : متساندین في موطن واحد يعين بعضهم بعضا. والقری: جمع قرية. وهي البلدة. والمحصنة: المحاطة بالخنادق والحواجز. وجدر: جمع 
جدار. وحربهم أي: إذا تحاربوا. والشدید: العنیف. وتحسب: تظن. والقلوب: جمع قلب . والمراد هنا ما في القلب آي: آهواژهم متضاربة لاتتفق 

ولایعقلون أي : و و پر و ی لیکون بینهم وفاق صحیح. هذه حالهم دائمّاء وان ظهر منهم الآن خلاف ذلك بعون دول البغي 
وسماسرة القيم والشعوب. وکذلك شأن الامم التي تتشبه تتشبه بأخلاق البهود» في کل زمان ومکان. والمّثل: الصفة الغريبة العجيبة» تذکر للعظة والنصح. وذاقوه: 

نالوه وقاسّوا شدته. والوبال: الفساد والثقل. وآمرهم أي: الکفر والعصیان . ۱ 

(6) تخلفهم : تخلف المنافقين. والشيطان: من يغري 0 مرخ الجن والا نش والاسان: المکلت من الیسر. واکفر: کب الله واعصه. والبریء: المتبری 
المتباعد. وأخاف: آخشی. والعالم: الجنس من الخلق. وکذب وریاء: يعني أن ماقاله الشیطان أخيرًا لم يكن صادقا فیه. بل هو للتتصل والتبرق إذ لو كان 
یخاف حمّا لما ضل وأضل. وفیما عدا الأصل والنسخ: «كذبًا منه وریاء». وکذلك جعلت العبارة في ث بقلم آخر. وکان: صار. والعاقبة: النهاية والمصیر . 
والغاوي : الانسان الذي كفر. والمغوي: الشیطان الذي أضل وآغری بالکفر . وبالرفع يريد «عاقبتهما". وفیما عدا الاصل وخ: بالرفع اسم کان». يعني أن 
«عاقبة» اسم ل «كان» مرفوع . . والنار: نار جهنم . والخالد: ا أبدًا . وذلك اي : العذاس المخلد . والجزاء : العقوية. 8 من ا ۱ 

والکفر آشنم الظلم . . وفي قرة العینین والمنحه وبعض المطبوعات: آي الكافرين . 


۸ه الحزء الثامن والعشرون 












8 ی ا انا 0 -١‏ یا أيّها الَّذِينَ آمَنُواء اتَّقُوا ال ولتنظر تس ما قَدَّمَتْ لِعَدٍ): ليوم القيامة: 
الل کم SS‏ 5 #واتقوا الله - إن الله خَبِيرٌ بما تون ۱۸ - ولا تکونوا كالّذِينَ و لله : ترکوا 
١‏ موش 0 

او ی ی ا E‏ 3 طاعته ا اتف مر ین | ر ويك م الفا ۹ لا 
1 0 ٍ ا مهم أن يقذموا لها خير 2 9 0 اون 

2 0 iY $5 کي سوام اس و مسد اہو‎ n 
و ۳ شک 8 متویص التارواصب 12 لو أنرّلنا هذا لفرآن على جَبلٍ4. وجعل فيه تمييز كالانسان. $ #لرايته خاشِعًا‎ 








ھج سر نی 


3 0 : متشققًا من خشية الله. وتلك الأمثال» 4 المذکورة #نضریها للناس 







4 ا زره راص‎ aA 

2 8 4 و 0 و 010 و سم 

ا الا ع جل راه كسا ا ی EE EEE‏ و 2 70 لعلهم يتفكرون 4 ۲۱ فیمنون . فهو الله الَذِي لا إِلَهَ إل هو عالم القّیب والشهادة 6 : 
رم او د ور ا که ال Ns‏ .هم ال یه ال عنم ۷۲ 

کک مشدل نض رم 3 وت 3 سر وااعلانیة. هو الرحمن اترجیم) ۱ 

A‏ رم نی 0 ر صرح سر سر ری نی سے سے د 4و - و ۳5 1 سس 0 و و ر 

0 و ا والشهددة 2 28 ۳- هو الله الذى لا إلهَ إلا هوّء الملك القدوس 8 : الطاهر عما لا يليق بهء 












Aa 2 TESTE 2‏ 7 ةم 2 و ۸ ۲ 3 : ۳ و و ىو ۲ 1 

که سوم €9 هوانها الذفک یلا ا لاه 1 ۶ السّلام 4 : ذو السلامة من النقائص» © المؤمن 4 : المصدق رسله بخلق المعجزة 
58 مع ال ون 2 مر A AN E‏ رور و ا 5 ی رو نش رم :3 
الملك القدو 1۳2 5 ام 206 ع لیر 0 له ف المهیمن 4 - من : هيمن يهيمن » إدا كان رقيبا على الشيء - أي : الشهيد على 
۳7 سے سے م 5 4 سے ص شح 3 ۳ لجنا 9 ا م AT 1 la‏ 
۵ اج الحار الم ا و < الا ےا ر کی و عباده بأعمالهم, ٠‏ العزیز 4 : القوي؛ 9 لخبار 6 حبر خلمقه على ما اراد 8 المتکیر 4 
١‏ ۴ عرص ين صرح سر بر فرح ص 2 ۳ ح 9 :0 / 8 ۱ 

۳ (0) هرا فلو 1 اه لاه أ ب 020 عما لد یلیق به . سبحان اله 4 ت س َعَم يُش رکون وف به هو الله 2 الخالق 
5 رن و کرس ر 4 الما : | ۳ 1 0 العد 3 ۳ 1 جور له 4 له الاسماء ۱ 4 لحستى € التسعة وا لتسعون 
١‏ سح لهما ناسوت ا ر ر لح 0 ۹ 

8 8 الوارد بها الحديث ب والحسنى : مودت الأحسن - (( یسیح له ما في السّماوات 


E: 3‏ كي وار ر شا 


1 o وني نوا ی یمه ونوة ونوا ونوا و تفن تلم بلق بط‎ e 


والارض وهو العزیز الحکیم 4 ۲ تقد تدم م آولها. 


3 و 


سورة الممتحنة 


میم 


اط 1 @ سر 
مدنية » ثلاث عشرة أية. 


(۱) امنوا: صدقوا اللّه ورسوله . واتقوه: تجنبوا غضبه واطلبوا رضاه بلزوم الطاعة للأمر والنهي . وتنظر آي : تبحث وتفتش لتکسب وتتزود. و افش : الانسان 
المکلف پروحه وجسده. وقدمت أي: ترید أن تقدم من النیات والاقوال والاعمال. ویر عن يوم القيامة بالغد تقریا له. خ: «یوم القیامة». والخبير: العلیم 
ببواطن الأمور وظواهر‌ها . وتعمل : تکیت وتتحمل من نية أو قول أو فعل. وتكون: تصير . وتركوا طاعته يعني : لأنهم غفلوا عن آمره وحقوفه . وآنساهم : 
قذر علیهم التتشان والاهمال. والأنفس : جمع قله لعن نراد به الکثرة لا ضافته الف ضمير جماعة . والتمين : حقيقة الانسان بروحه و جسلده. والفاسق : 
الخارج على الشرع بكفر أو شرك أو عصیان. ویستویان: یکونان متساویین في القيمة والمنزلة . والاصحاب: جمع صاحب. وهو الملازم للشيء لايفارقه. 
وأصحاب النار مم الذين نسوا الله » كالمشركين والمنافقين واليهود. يلازمونها بدا عقوبه واهانة. والنار ؛ نار جهنم . والجنة: الیستان العظيم فيه الشجر 
والقصور والنعيم . وأصحاب الجنة 7 المتقون» یلا زمونها أبدًا فاا شا : والفائز : من ظفر بمراده من الخير والنعيم . والمراد: ما أعظم فوزهم 
وسعادتهم ! وما أشقين أولئك الكافرين ! 

(۲) أنزلناه: أوحيناه للتکلیف» بحمل ما فيه من عظيم الشأن والقوارع» مع التكفل للحفظ والتبليغ . والقرآن: ما أوحي إلى النبي ول من كلام الله - تعالى - 
باعجازه وأحکامه ووعظه وعلومه وآخباره. والجیل : ما ار تفع وصلب من الأرض. والتمییز : التعقل والادراك . قرش آبصرت عیانا . والخطاب لكل سامع 
آو قاری لبیان تا تير القرآن وعظمة ما يتضمنه ) وتوبيج الانسان على تفقصيره في الطاعة. والخاشم : الذلیل المتطامن . والخشية : الخوف والفزع . والأمثال: 
جمع مَثّل. وهو الخبر العجيب يذكر للاعتبار والاتفاظ: والمذكورة ا في القرآن الکریم» ومنها ما ذكر عن الجبل هنا. ونضرب : بين وبومیج: . والناس: 
الیش . ولعلهم يتفكرون ا لیترجی لهم التفکر . تسین لكر ل سما ادر ومعرفة 07 0 يتذبر ما يسمع ويتعظ به قلبّا وعملا. وفي المنحة 
وبعض المطبوعات : «فيۇ منوا . وهو ای الذي وجوده من ذاته دائمًا آزلا وید فلا عدم له من الوجوه. وألله : لفظ الحلالة اسم علم للمعبود بحق 
و حده والواجب الوجود المستحق للألوهية والتو حید ولجمیع المحامد بذاته وصفاته وأفعاله. 8 المعبود . والعالم : البالغ الا حاطهة بالامور قبل وجودها 
وبعده . والغیت : ما غاب عن حواس الخلق وادراکهم . والشهادة : ما ظهر لحواسهم وادراکهم فشهد وه . والرحمن اکن العطف با لا حسان لكافة حلقه . 
والرحیم: العظیم العصمة والمغفرة ة للمومنین . 

م2 الاله : المعبود بحق وحده. والملك : المالك لجميع المخلوقات يتصرف فيها كما يشاء دون معين أو منازع . وجبرهم. فه رهم وحملهم بالعنف والشدت 
فكانوا خا ضعين لما خحلق من قوانين الحياة ولسلطانه في الدنيا والآخرة. و اجب عه معروفة في بئي تميم وكثير من أهل الحجاز. تهذيب اللغة والمصباح 
(جبر) والفتوحات £ و٠5‏ والمتكير: البليغ الكبرياء والعظمة . ونزه بیع للاخبار بذلك وتعليم المؤمنين ما يجب عليهم أن يقولوه. ويشركون: يجعلون 
له شركاء فى الألوهية والطاعة أصنامًا وحيوانات وزعماء وملائكة. . . والخالق: المقذر للأشياء على مقتضى حكمته ينشئها من العدم. والمصور: الموجد 
الآية ۱۱۰ من سورة الاسراء. وقيل: إن له - تعالى - خمسة آلاف اسم . تفسير ابن كثير ۱۸:١‏ . وتقدم أولها أي : في ول السورة. 


الجزء الثامن والعشرون ۹ ۰ - سورة الممتحنة 























:يا أنه الذين مرا لا لوا غنوي وصَذو كي» أ كنات نكة وول 
چ 3 يها لين امنواء نتحدو عدوي وعدوكمة ي۰ 0 3 ولماء » 


0-4 


2 سے پوس 


8 17 رس رووص دم بي ۵ سان مه ست کہ و ر 
6 یا لذن ءامو نخد وأ عد وى وعد وک أولياء  a‏ 


ا 2 سور د هار ا ا 014 * و 1 
تلقون 8 1 توصلون 1 2 ê‏ فصد النبى ڪرو ٤‏ الذي اسره ۱ 2 ووری ات 3 ١‏ + مر نی مسج لو 6 س ر سيت ا رصت مر کے مهو س و 
١‏ ووم ا اک ١‏ الم بالمودو وقدکنروآیماجاءک ناسون سول 1 


الا رک فا مر مه مر و ری 
ریا ا دي ا 4 ١‏ اه مان موی ویتکا ایا مه 
بدلك» وقبل عذر حاطب فيه - و وقد کفروا بما جاءكم من الحق 4 أي : دين الاسلام ِ مق ل تریح وق مد 
والقرآن. 9يُخْرِجُونَ الرَسُولَ وإتاكم) من مكّة بتضبيقهم علیکم؛ أن توا آي: أ ومااعلنخ وس یفعله منک فقدضل سوا اسيل ]إن 
اجل آن آمتم بالل رَبَكُم إن کشم خرجثم جهادا): للجهاد في سبیلی وابتغاء سوك يووا اعدا ویس ط را الک ایهم وال تم ۸ 
رضاتي6 - وجواب الشرط ول علیه ما قبله» آي: فلا جد رويد آولیاء - مود ۶ السو وودوا لزتکفروت )نتم مک از مور ورد | 
إليهم مود وأنا اعلم بما اخفیثم وما اعلشم. ون يله مدكم» أي : إسرار خبر 63 یتمه يقل ينتک یاو ی( دد 
النبي إليهم فد صل سواء السَّبيل6 ۱: أخطأ طریق الهدی. والسواء في الأصل : ۰ كانت لک سوه حسه هی رولیت مهود اورم | 
کک yy‏ | کا امن کہ ویگاکتہ تون نزو ترکز رزیت | 
۲ إن يتقفوكم 4 : يظفروا بكم «ريكونوا لكم أعداةء ويَبسَطوا إليكم أبديهُم) بالقتل ربتک الد وة واایفص ےا ابد احق مسوأ 
O. 3 5 :‏ 1 ا AE AC EAT‏ 6 7 ِ 

ا لواحي لحرا بت هگ اواو کت .و يزير کرک مأك اين زود 
لن تنفعكم آرحامکم 6 : قرابانکم» ولا آولادکم 6 المشرکون الذین لاجلهم آسررتم 86 ۲ 


0 
e 


سم 
3 
9 
۷ 
غ 


س مهد ما کر ر اج مق مر ل 4 

1 ا ۱ ۱ 6 يتاملك وکنا ولك انس ریک المصير رن رت لاعلا‎ E 

الخبر» من العذاب کي الآخرة. يوم القيامة یفصل 4 5 بالمناء للمفعول وللفاعل - 2 مر تم ار 2 
هم 2 :۳ ۰ ۳ ۰ ۰ تم ۰ 5 ع 5 5 ی م و 5 شسنه ل ن , 


بصیر 4 ۲. 

۳- [قد کانث لکم إِسُْوة4. بكسر الهمزة وضمّها في الموضعين: قُدوةٌ حسنة في إبراهيم4 أي : به قولا وفعلاء 9والَّذِينَ مع من المومنین 

«(إذ قالوا لقوبهم : لا بُرَ4: جمع بريء كظريف منک ویمّا تلو من دون الب كَفَرْنا بكم): آنکرناکم. ودا بَيتنا وبَينَكُمْ العداوة 

والبغضاء بدا - بتحقيق الهمزتين وإبدال الثانية واوًا - لحَنَّى تَومئوا بال وَحدَف الا قول إبراهيم لأبيه: لَأستَغفِرَنَ لك : مُستثنى من «إسوة»» 

فليس لکم التأشي به في ذلك بأن تستغفروا للکّار» وقولّه «وما آمك لك من اللو4. أي: من عذابه وثوابه» من شَيء6 كنى به عن أنه لا يملك 
١‏ 









له غير الاستغفار - فهو مبنيّ عليه مستثنى من حيتٌ المرادٌ منه» وان كان من حیث ظاهره ما يُتَأسَى فيه: «فل : فمن مك کم من الله شيئًا»؟ 
واستغفاره له قبل أن يتين له أنه عدو لله كما ذكر في «براءة» - ربا عليك تَوَكَلْناء واليك أنَبناء واليك المَصِيرُ4 ؛ : من مقول الخليل ومن 
معهء أي وقالوا: رنه لا تجعَلنا فثْندَلِلَّذِينَ روا أي : لا تظهزْهم علينا فيظتوا أنهم على الحقّء فیفتینوا بنا أي : تهب عقولهم بناء ار 
نا . رَبّناء نك آنت العَزِيرُ الخکیم ه في مُلكك وصُنعك. 


)١(‏ آمن: عرف قلبه التوحيد وما يلزمه. وتتخذ تجعل. والعدو: المعادي للدين وأصحابه. والاولیاء: جمع ولي. وهو من توكل إليه الأمور ويُعتمد عليه. 
وأسره: جعله سرًا. ووزی بححنين أي: أخفى ما يقصد وأظهر أنه يريد غزو المشركين في حنين. وهو موضع قريب من مكة. انظر «المفصل». وفي الأصل 
والنسخ: «بخییر». والمودة: النصيحة بخبر الغزو. وکفر به: کذبه وآنکر صدقه. وجاء: نزل بالوحي. والحق: الأمر الثابت. وخرجتم آي: من مكة 
مهاجرین . والجهاد: بذل المال والاهل والوطن . وفي سبيلي ای : لا علاء كلمتي وديني . والابتغاء: الطلب والقصد. وفي الأصل : (وابتغاء». والمرضاة: 
الرضا وافاضة الرحمة. وتسرون الیهم: تبلّخونهم بالسر . واعلم: آکثر إحاطة من کل مخلوق. وأخفیتم: کتمتم في آنفسکم عن الآخرين. وأعلن: آظهر عمله 
أو قوله للآخرين. ویفعل : یکتسب ویتحمل. والحکم یعم ما يشبه ذلك أيضًا. والاسرار: النقل سرا أي: وموالاة أعداء المسلمین. والوسط : المعتدل . (۲) 
یظفروا بكم آي: في حرب أو غدر. ویکونوا آعداء: تظهر عداوتهم. والاعداء: جمع عدو. وهو المعادي والمحارب . ویسطوها: یمدوها . والأيدي: جمع 
يك و ها جمع لسان. وهو هنا ما يتكلم به. والسوء: المؤذي. وتکفر: ترتد عن لاسلام . وتنفع : تدفع شرا آو تجلب خیرا. والارحام : جمع رحم . 
والاولاد : جمع ولد. وفي الاخرة أي: وفي الدنیا من أذى المشرکین . والیوم: الوقت. والقيامة: قیام الناس من القبور للحساب والجزاء. ویفصل : يفرّق 
ویْحجز . وللفاعل يريد به القراءة «يَفصِلٌ». والفاعل هو الّه» تعالی. وتعملون أي : تکتسبونه من نية أو قول أو فعل. والبصیر: المدرك للأحداث. (۳) بضمها 
يريد القراءة الأسوةًا . وفى الموضعين أي : هنا وفى الا تستحق الاقتداء. والبریء: المتبری المتباعد . وما تعبدون: المخلوقات التی 
تسوا زو رده و والعداوة: القطيعة الا والبغضاء: شدة الكره. وأبدًا: على الدوام. وبإبدال الثانية يريد القراءة «والبّغضاءٌ وَبَذَا؛. وفوا 
به : تعرف قلوبکم آلوهیته. وأستغفر: أطلب ستر الذنب وعدم المؤاخذة علیه . وما أملكه: لا آستطیعه. ویتأسی فيه: یقتدی به في مقام الاعتراف بالعجز عن 
التدخل في حکم الله. بدلیل ما آورده. وهو الاية ۱ من سورة الفتح. وکما ذکر آي: في الآية ٤4‏ من تلك السورة. وتوکلنا: اعتمدنا في جمیع آمورنا. 
واليك آنبنا : إلى طاعتك ورضاك رجعنا. واليك: إلى لقاء موعدك بالحساب. والمصیر: الرجوع النهائي. وتجعل : تصيّر. وفتنة: ما يفتن به ویکون سب 
للامتحان. ولا تظهرهم: لا تنصرهم. والعزیز: الغلاب لا یعجزه شيء. والحکیم: ذو الحكمة العالية في كمال العلم واحسان الفعل واتقان الاشیاء. 


فك الممتحنة 02 الحزء الثامن والعشرون 
0 2( 5 > 7 ر ی ر ر 8 م 9 
و وم کے ا 8 6 ۱- :لد كا ا أا ا اب ة 0 5 ظ وه ۱ ة حسّنة 
5 ن بھی أو i‏ 4 1 2 5 عم) ۳ 00 ۳ 0 9 7 
'" ۳ ا 00 ۳ ا 2 ی من كان 8 : بدل اشتمال من «کم» بإعادة الجار لير جو الله والیوم الآخرة 
چ ومن ول دون اید جعل بو |الجرن 
۹ مخ یت از وو اور 8 أى: e‏ أو 0 الثواب والعقاب . . #ومن تول بأن 7 الکفار 
536 بینالذین ۵ له الله 0 7 و 
7 یت ۰ ی و 3 فان الله هو الغنی 4 الحمید 4 54 هل طاعته. 8 عسى لله ن يَحِمَلُ 


0 ۳ 00 5 : 3 بینکم وبين E‏ ما Pn‏ من کفار که طاعة ل ب ج موده بان 
5 ل ِ موجن الله کیب 29 يهديهم لایمان» فیصیروا لکم آولیاء . ۵ والله دي ذلك - وقد فعله بعد فتح 
و ا ا 7 ری بر وس اسع و 1 و 5 

SINO 3‏ ال« لوگ نیلوا حرجو ك مكة - 9 © والله غَفُورٌ 4 هم ما سلف» رجيم( ۷ 


وو عار اجک أن کو لوه ومن لوط وليك ا 9 
6 نویر وظهر وال 1 ریک أن تولوهم وم و وليك 0 ۲- لا يَنهاكم الله عن الَّذِينَ لم يُقاتَلُوكم» من اما في الدينء رل يُخْرِجُ وكُم 


موجه حمالمو الم 1 ان یت | من دیا رکم آن تبروهم 6 : : بدل امالك من «الذين». وتقسطوا) : E‏ (إليهم» 





١‏ کیش( 
م ط 2 

26 ۳ سره 2 3 سے و بر گر م 32 26 7 . 2 م9 
2 رشب مش بالقسط ‏ أي : العدل . 0 قبل الأمر ج و إن الله يحب المقسطین 4 ۸ : 


ر 
2 


بل مر رم 


لا تجهوشٍَّل ال کار لاهن ولگ وله لو فرشم 1 العادلينَ - ما نها کم الله َنِ الَّذِينَ ات کم في الین. وآأخرجوکم من ديار کم 
EF 3‏ ردام کان خوهن دام انتم وهی ا هھ ا وظاهروا 4 : عاونوا #علی اخراچکم. أن تولوهم): بدل اشتهالن من «الذين». آي : 
7 ا 000 0 3 7 
6 لايك ابص لكا ٍوَسَكلوأما لفق ولسوا 58 0 تتخذوهم أولياء. ومن یله فأوليک هُمْ الظَالِمُون) ۹. ۱ 
: دک 2 کتک اء عي زار 27 N‏ 7 یا آیها لین آمَنُواء ذا جاء کم المومنات 4 بالسنتهنٌ» #مهاجرات 4 
0 9 و الک | الخ أن "ف معاد ف ال اه د 
ر کیک َلِمَع 1 سس 0 رء بعد الصّلح معهم في يبية على ن من جاء منهم إلى لمؤمنين يردء 
۰ شیء من ازوج كمل یال کک ای مین ی وی هب ی ۱ 
الکثا ولا عشقّا لرجال من المسلمین - کذا كان النبی ية یحلفهن . «الله أعلم 
بایمانهن - فان عَلمتموهنٌ 6 : ظننتمو هن بالحلف مَوْمِناتِ فلا ترجغوهن : و دوه 
(إلى الکقار - لا نجل هم ولا م ل - وآتوهم ‏ آی : أ الكفَارَ زوا جهن ما آنفقوا 4 علیهن من الهو ولا جُناحَ عليكم 
أن تَكِحَوهُنَ 6 بشرطه إذا آتیتمو ی أَجُورَهُنٌ) : مهورهنٌ . 
6- ولا تمسکوا6 - بالتشدید ر - بعصم الكوافر ) 4 زوجاتكم لقطع إسلامكم لها بشرطه. أو اللاحقات بالمشركين مرتذات ل 
ارتدادهن نکاحکم بشرطه » (واسألوا» : اطلبو | 8 ما آنفتثم) علیهن من المهور في صورة الارتداد ممن تزوجهرٌ من الکمّا #ولیألوا ما 


آنفقوا 4 على المباعراتة ۳ أنهم زونه - وذلکم خکم ال یحکم بینکم 6 به 7 والله ليم حَكِيمٌ ۱۰ - وان فاتكم شَيءٌ ین آزواجکم4 
آي : واقعذة فاکتز منهن أو شيء من مهورهنٌ بالذماب وی الکقار 6 مرتذات » ماش ۰ فغزوتم وغنمتم» فاتوا لین دَهَبَْ أزواجهم 4 
من الننیمة یثل ما آففوا)۰ مرا حلیهم من جره عفن وتوا الله الَّذِي أنثم به مُْمِنُونَ4 ١١‏ ترق نل ا مرو يده من الایتاء 


(۱) انظر آول الآية ۶. وجواب قسم : انظر «المفصل». وبدل: يعني «لمن». والیوم: الوقت. والاخر: ما یکون بالبعث. ویظن : یتوقع. والغني: المستغني 
بذاته . ولأهل طاعته آي: یکرمهم ویحمد لهم ما اکتسبوا. ولما نزلت الایتان ه و5 عزم المومنون على معاداة جمیع الکافرین فنزلت الاية ۰۷ تفسیر الخازن 
۷ ویجعل : یخلق. وعادیتم: خاصمتم. والمودة: المحبة ومقاصد الخیر . والقدیر: الکامل القدرة. والغقور: الکثیر الستر للذنوب والعفو عنها 
والرحیم: العظیم العطف بالعصمة والاحسان للمومنین 
(۲) انظر سبب النزول في المفصل . وینهی : يمنع . والدیار: جمع دار. وتبره: تحسن إليه. وبدل أي: المصدر المؤول من «آن»: بدل من الاسم الموصول 
في الموضعین . وتفضوا الیهم : تعاملوهم. و«هذا» يعني أن حکم البر والعدل تسخ بما في آوائل سورة التوبة. والراجح أن الآية محكمة ولاناسخ لها. إذ البر 
واجب مع المسالی والعدل واجب معه ومع المقاتل أيضًا الا في ميادين الحرب. ویحبهم: یودهم فیکرمهم. وعاونوا: يعني أن معاون العدو يعادّى ولا 
يوالى. والظالم : من تجاوز الحق. 
(۳) جاءت سبيعة بنت الحارث مهاجرة» فأقبل زوجها الکافر يطلب ردها فنزلت الاية ۱۰ توكيدًا لحصر العهد بالرجال. الناسخ والمنسوخ ۸۸:۳ و۱۰۷. 
وبألستهن : بلفظ الشهادة. وامتحن : اختبرُ لمعرفة سبب الهجرة. والحلف : التحلیف قسمّا. و«ولا عشقا لرجال من المسلمین» مقحم فیما نسب إلى ابن عباس 
من القول»: انظر تفشين اين کر ۳۵۱2۵۰۶ وأعلم : أبلغ إحاطة منكم. والكفار: جمع كافر. وحل: مباح نکاحهن . ویحلون: يحل نکاحهم. والجناح: 
الذنب. وتنكح : 000 رترت ما يعرف من شروط لصحة العقد. واتیتم : أعطيتم. والأجور: جمع أجر. 
(5) لاتمشکوا به: افسخوه. وبالتخفيف يريد الق اعد فول تك والعصم : جمع عضمة. وهي عَقد النكاح. والكوافر: جمع كافرة. ولها: لوصمة 
المشركة: و ۳ بالمشركين: اللواتي يرجعن إلى مشركي مكة. ونكاحكم أي: عقد النكاح. وأنفق: صرف. والصورة: الحالة. والحكم: الأمر 
الواجب. وبينكم: بين المخاطبين ومشركي مكة. والعليم: المبالغ في الاحاطة. والحكيم: انظر آخر الآية 5. وقد أبى المشركون أن يدفعوا مهور المرتدات» 
فتزلت الاية ۰۱۱ تفسیر البغوي :1-07 وفاتکم: ذهب عنكم. والأزواج: جمع زوج. وهي الزوجة. وعاقبتم: جازيتم العدو. واتقوه: تجنبوا غضبه 
واطلبوا رضاه. وارتفع : يعني أن الحکم بدفع المهر وآخذه نسخ بعد فتح مکة. 





الجزء الثامن والعشرون امه 1 ينور الف 


2 تست و OOO‏ 2-2 ا 
ولا ين ول لاک کان قعل لي الاما مد اد ا ا أي : ۷ نا 








ی 


x 59 
2 





و ص << اضر مر مرو مسر سر در 2 مسر ۳۹ ر ر 












9 2 , ر مر 2 E‏ بالله یا روم وی ۳ دی 2 
دفنهنّ احياء خوف العار والفقرء ولا بت ببهتان یفترینه بين بِينَ آیدیهن وا رجله جلهن # 0 لست كت 3 


کی چم 
90 ايه ۱ در 6 ۸ مھت فته بین یدمن وزجله رک ولالعویتات 

اي : بولد ملقوط ينسبنه إلى الزوج 2 ووصف بصفه الولد الحقيقی » فان الام ادا 2 4 5 رش منوت 

رو ,8۳ 5 Sy‏ 2 يوالع ص 5 س اش 5 ني ستغفر ر2 
وضعته سقط بين يديها ورجليها - 8 ولا يتعصِينك في معروف 8 هو ما وافق طاعة الله - 81 a‏ و مورحم 
5 5 ل 5 ۳ 2 8 و 1 5 ۱ : 3 ج ۲ 20 21 وی ا نم ۳ 
تعالی - کترك النياحة وتمزیق الثیاب وجز الشعور وشق الجیب وخمش الوجه 6 9 باه زین 0 مو الو 
ور ابیت بالقول» ولم يُصافح واحدة منهنّ - وا تعفر له الا ا سس 


- یا یُها الَذِينَ توا لا جر ومّا غضت الله علیهم 4 هم البهود. «قد يَئِسُوا من 


8 
2 


SS 


4 
کد 


SS 
بحر‎ 
م‎ 


5 


مر ره 





37 0 52 
یوک 


8 
۳۸ 


NEE 
o02 ره 2 27 چ‎ 
تا یی‎ 




















= ۰1 .ك ا ر 6 ۱ ر سر تم مر ب 9 5 
ا من ثوابها مع إيقانهم بها لعنادهم النبی مع علمهم بصدقه. $ كما يئس 0 رص ال 4 
2 ۳49 ۴ 0 ۰ ۲ ۶ ۳۹ 1 ۰ ۰ ی ۰ e‏ ر ے ر ت سے ر مر لل هد سر ۳9 هگم 07 
2 . ۳ 5 تب 8 ۳1 : ۰ 2 مسر برس سه هزم 1 و ت 4 
تعرض عليهم مقاعدهم من الجنف لو كانوا امنوا وما يصيرون إليه من النار. 9 9 اوتا َو لوا ما لاد ری 9 2 
a‏ ۱ 2 و ۳7 جم کو ی وت 4 
سوره الصف 2 ١‏ دشن مره ال اي قوم ينفو م 
ی ۶ 5 ۶ ۳ 9 0 0 ٩‏ ص اَن مر 00 2 
مكية أو مدنية» اربع عشرة ايه . 2 رک کد سے 4 سک 

IE 2 ۳‏ م ور ل - ل ر م ت 
م زاعوا أزاع أله 3 
تين أ ا ی e‏ نت رو مومس 


E 


۳- سح لله ما في السّماواتِ وما في الأرض) أي : نزّهَه - فاللام: مزيدة. وجيء ب 
اما دون لفن تخلیا للاکثر - وه اریز في ملکه» ۴ الحكيم 4 4 في طنعه . یا يها این آمنوا یم تقولون » في طلب الجهاد ما لا 
تفعلون4 ۲ اد ذ انهزمتم بأحد؟ و كبر 4 : عظم 8 مقا 4 : نت 8 عند الله أن تقولوا » : : فاعل ١كبر»‏ وما لا تَفعَلُونَ ۳. إن الله د : افير ویکرم 


«الَّذِينَ يُقَاتَلُونَ في سَبِيلِهِ صَفَا) : ا صافين ؛ (كأنَهُم بنیان مرضوصن )> : مرق بعضّه إلى بعض ثابتٌ. 

-٤‏ وو4 اذکز 9إذ قال مُوسَى لقو : يا قوم» ِم توئوتي ‏ - قالو : «إنه ره أي منتفخ الخصية. ولیس کذلك؛ وكذبوه - وقد) : للتحقيق 
تَعلَمُونَ أي رَسول الله کم الجملة حال» والرسول يُحترم؟ ظفْلَمَا زاعُوا): عدلواء عن الحقّ بایذائه [أزاع الله قَلُوبَهُم4: أمالّها عن 
الهدی» على وفق ما قدره في الأزل. ف والله لا هدي الوم الفاسقین 4 ه : الكافرين في علمه. 


(۱) بعد فتح مک بایع الرسول يي الرجال على ألا يشركوا ولا یسرقوا ولايزنوا... ثم بايع النسای كما جاء في هذه الاية. وجاءك: قصدك وحضر 
مجلسك . والمومنة: من صلفتِ الله ورسوله» واعترف قلبها بالتوحید وما یلزمه. ويبايعنك: يردن التعهد لك بتوکید وتوئیق. ویشرکه: یجعله شريكًا في 
الالوهية والتقدیس والطاعة. والاولاد: جمع ولد. والمراد بهم البنات. والوآد: الدفن للانسان وهو حي. ويأتي به: یفعله . والبهتان: الکذب الذي پدهش 
صاحبه إذا واجهته به. وتفتریه : تدعي كذبًا أنه ابنها من زوجها. ووّصف أي: اللقیط . ووضعته أي: ولدت طفلها. ولا یعصین : لایخالفن . والنیاحة: البكاء 
على المیت . وبایعهن أي: تعهد لهن بالقبول والثواب. واستغفر: اسأل بالدعاء سترّ ما كان وما سيكون» وعدم المواخذة علیهما . وانظر آخر الاية ۷. 

00( كان بعض فقراء المسلمین یواصلون آغنیاء الیهود بأخبار إخوانهم» فنزلت الاية بالنهي القاطع. لباب النقول. وغضب علیه: سخط عليه فطرده من 
الرحمة. ویئس : قطع الأمل. والآخرة: الحياة بالبعث للحساب. ولعنادهم: يعني أن تكذيبهم مكابرةً وعنادًا حقق لهم اليأس من الثواب. والكفار: جمع 
کافر . واللأصحاب: جمع صاحب. والقبور: جمع قبر. وتعرض علیهم آي: يرغمون على المشاهدة للتبکیت والتحسر . وا المنازل والقصور والنعم. 
(۳) سأل الصحابة النبي يي عن أحب الا عمال الی ال فتزلت هذه السورة. المسند 20:6 :ولات النقول . وکان بعض المسلمین قد تمنوا مثل ذلك ولما 
فُرض عليهم الجهاد ظهر ضعفهم في غزوة ا فجاءت الآيات بالعتاب والتوبيخ . الدر المنثور 5:؟١7-7١5.‏ وانظر الآية ١‏ من سورة الحديد. وآمن: عرف 
قلبه التوحيد وما يلزمه. وتقولون أي: تتحدثون بألسنتكم . ولا تفعلون: لا تنمذون . والمقت : آشد البخض. وعنده: في حكمه وقضائه. وفاعل كبر: يعني أن 
المصدر المؤول من «أن : قو وا بي بحل رنع» والتقدير: كبر قولکم. ويحبه: يوذه بما يناسب جلاله وعظمته ويبسر له الخير. ويقاتل: يجاهد العدو بالسلاح. 
والسبيل: الطريق الواضح. وفي سبيله أي: لاعلاء كلمته وشأن دينه بما شرع من الجهاد. والبنيان: ما يبنى من القصور والسدود. 

(6) موسى: أعظم نبي لبني إسرائيل. وقومه: الجماعة التي ینتسب إليها. وتؤذونني: تسيئون إلى بالمخالفة والمفاسد العظيمة. انظر «المفصل». وقد اتهموه 
ده الخصية ذمّاء لأنهم كانوا يغتسلون عراة مجتمعين» وهو ينفرد في اغتساله. انظر الأحاديث ۲۷4 و۳۲۲۳ في البخاري و۳۳۹ في مسلم. وليس كذلك 
أي: لم يكن موسى كما قالوا. وتعلمون أي: علمتم يقيئا. والرسول: المرسّل لتبليغ العقيدة والشريعة مع العمل. والقلوب: جمع قلب. وهو موطن التدبر 
والاعتقاد والانفعال. انظر تعليقنا على تفسير الاية 1 من سورة الحج . وأمالها : صرفها وزادها ضلا لا . تین لايوجه قدراتهم ولا يوفقهم في الهداية. 
وفي علمه أي: فيما علم من أحوال الخلق واستعداداتهم. 


5 نيورة الب ۲ الجزء الثامن والعشرون 




































a نهدن تسن شاوه دشنن‎ A E 

¢ سر فاا ای | م ضيه چم سر نی که 9 ۱ ۱ آذ قا لايا ( 
ا ای از ا - وزو اذکز إذ قال عیسی بن مریم : وتو لم يقل قوم» لأنه لم 
7 5 00 7 98> ۰ ا 7 8 رن هه ی 
5 له مرحت سم سے کے مرم مر رس تام مر و ۹ هو sS‏ ر بحم له اره 2 3 ر هل الله ۱ بين يد 9. 29 
بين روي لآ ری نو ی 1 يكن فيهم قرا زاي سول الله کی نا پې E‏ ومن 
ا م مووي ب میت اتف التوراة» ومُبَشْرًا برسول ياتي من بَعدِي. اسمّة أحمَّد» . قال ie‏ #إفلمًا جاءهم 4 : 
و و و ت رت 88 جاء أحمدٌ الكُفَارَ إباليينات): الآيات والعلامات لقالُوا: هذا) أي: المجيء به 
2 زب ول سای رن لایر یلا مین له 1 - ىاءة: اسا ( 1 : الجاء به ¬ 2 1 5: 0 1 أ : لا 
2 1 5 5 و سحر وفي فر جر ای ني زمبین: : بيّن. #رومن4 أي 

3 3 1 ۰ م 5 4# ع ام الي« وم ۶ 

وج یا یم انم زره واژگره 17 آاحد 1 4 4 آشد ظَلمًا یمن افتزی على الله الکذت 24 جه الغتريك» والو لك الیه» 
2 الکلم ون( الزی‌ارسل ۱ 42 4 2 

0 كنيد ی ةدود لق يطو 4 ووصف اياته بالسشحر » و وهو بدعی إلى الاسلام؟ والله لا هدي القوم الظالمینَ 4 : 
کل الین که وود المد رازن نامز دج 5 الكافرين. 

ر ا ووو 2 دون 3 جور 2 2 وب ویو 4 اه 
17 1 7 8 2 94 و تس ¥ #یریدون لیطفئوا 4 - منصوب د (أن) مقدرة» واللام : مزیده - نور الله 4 : شرعه 
فیلات موم رک به وله 0 وبرأهينه بأفواههم 4 : بأقوالهم : إنه سحر وشعر وکهان وا الله متم : مظهر 
يعفر 0 رلک ود 2 r‏ ما صح 2 E‏ ا 8 0 7 
كك 6 (نُورة)؛ وفي قراءة بالاضافةء ولو گره الکافرون 4 ۸ ذلك. وهو الذى أرسَّل 
2 7 ۲ ر چ ا 3 7 
طبه یمه و رز کا 1 رسوله بالهدی ودين الحق. لیظهره 6 : يُعليّه #علی الذین کل : جمیع الأديان 
مت ا 5 مر 401 

ار ا (2) اما ارت اممو روا 1 له » ولو گره المُشر کون 6 ٩‏ ذلك. 

56 سر سرح مه مسر ری رس ۶ رم ر و عہ بر عمط و سیف 7 5 

نصا ماقا تنل حوارتن من أنصار نله 20 ۳- ويا ها لین آمنوا. هل ادلکم على تحارة و تنجیکم 6 - بالتخفيف والتشديد - 
1 كنا 2 

َ الوا رالله درو هر 1 من عذاب آليم) ۱۰ : مولم؟ فكأنهم قالوا: : تعم. . فقال : تومنون ‏ : ی 
E‏ ی و فى وس 

زين امنواعل عد وھ وان الایمان باه ورَسُوَلِه ونُجاهِدُونَ في سیل اف پأئوالٌم وانقیگم - ذلگم ير 
SEO E E e EAA‏ 


۴ إن كنم تعلمُون) ۱۱ أنه خير فافعلوم» قریغفیر یغفر #: جوابٌ شرط مقدّرء أي : إن قمر 
ز کم دوبک ویدخلکم جنات تجري يِن تحيها الأنهار. ومَساکن طَيّبةَ في جَنَاتِ عدن 4 : إقامة» ديك القوز العَظِيم ۲ و بوتكم نعمة 
(أخرى تحبونها. نصر من الله وفتخ قَرِيبٌ - وبشر المُوْمِنِينَ 4 ۱۳ بالنصر والفتح . 

- یا ها الّذِينَ آمَتُواء كُونوا أنصارًا يله#: لدينه - وفي قراءة بالاضافة - 9إكما» المعنى: كما كان الحواريّون کذلك. الدال علیه : قال 
با لِلِحَوارِيينَ : من آنصاري إلى اه آي: من الأنصار الذين یکونون معي مُتوجَهّا إلى نصرة الله؟ لقال الخواریُون: نحنْ آنصار 
ال . والحواریُون أصفياءٌ عیسّی» وهم أوّل من آمن به» وكانوا اثني عشر رجلاء من الحَوّرء وهو البياض الخالص . وقيل: كانوا 00 
E ETE‏ آي : يُبيتضونها فآمثْ طائفة من بني إسرائيل» بعيسى ؛ وقالوا : إنه عبد الله رفع م إلى السماء . وگفرث طائفة) لقولهم: إنه 
ابن الله رَفعه إليه. فاقتتلت الطائفتان اف فأيّدنا4: قرّينا «الَّذِينَ آمَنُوا4 من الطائفتين «علّى عَذُوّهِم4: الطائفة الکافرق (فأصبَحُوا 
ظاهرین 4 ١4‏ : غالین . 


2 


)"سس 
ر 


(۱) عيسى : الرسول الذي آنزل عليه الانجيل وزعم اليهود أنهم صلبوه. وبنو وا نسل يعقوب وهم اليهود. حصي حصن ولم یکن له فیهم قرابه آي : 
تا ول هن غين E‏ والرسول: من بعث للدعوة والعمل. والمصدق: الموکد المحقق. والمبشر : من يبلغ الخیر . ومد كر الا مدا 0 
آي : آتاهم للدعوة. والعلامات: الادلة على صدقه . والسحر: ما يخدع العقول والحواس ویخیل إليها غير الواقع . والجائی أي: الرسول. ولا" يعني 
الاستفهام ب «من» هو للنفي والاستبعاد. والظلم: مجاوزة الحق . وافتری: اختلق. ویدعی: يطلب إقباله. والاسلام: الدین الاسلامي. وانظر آنعر الاية ۵. 
)۳( انظر سبب النزول في المفصل . ویرید: يطلب . ویطفی : يُخمد ویّطل . وزيادة اللام للتقوية والتوكيد. والأفواه: جمع فم. . وبالاضافة يريد القراءة: «متّم 
ُورو . وکره: آبخض. والکافر: من کذب الله ورسوله. وهم بنو إسرائيل اليهود والنصارى. وأرسله: بعثه لتبليغ البشر مع العمل. والهدى: e‏ 
الصواب . وهو القرآن. والدين: العقيدة والشريعة. والحق: الصادق الثابت. والمشرك: ا والطاعة. وذلك أي: 
ما دک من اظهار دینه. 

(۳) آدل : و والتجارة: العمل في الشراء والبیم استعیر هنا لفضائل الاعمال. وتنجي : تنقذ . وبالتشدید يريد القراءة تَجُیکم) . انظر سیب النزول في 
المفصل . والایمان: الاعتقاد اليقینی. وتجاهد: تبذل كل ما تستطیع. وفي سبیل : انظر الاية 4. والاموال: جمع مال. وهو ما يملك من النقد والمتاع 
والزينة. والانفس: : جمع نفس . وخیر: آکثر نفعًا. وتعلمون: تدرکون. ویغفر: یستر ولایعاقب. والذنوب: جمع دنب. . والجنة: البستان العظیم. وتحتها: 
تحت قصورها وآشجارها . والانهار: جمع نهر. والمساکن: جمع مسکن. والطيبة: ذات النعیم . والفوز: الظفر بالمطلوب. وتحب: تفضل ونتمنی . والنصر : 
العون على العدو . والفتح : التمليك لبلاد الکافرین . . وبشرهم: : آبلغهم ما فيه السعادة. 

(5) كونوا أى: دوموا . والأنصار: : جمع نصير. . وبالاضافة يريد «آنصارّ الله». وإلى الله : إلى نصرة دينه. وآمنت : صدّقت توحید الله وما یلزمه. وبنو إسرائيل: 
انظر الایتین "١‏ و و O E‏ کذبت التوحيد. والعدو: المعادي بخصام وقتال. وأصبح : صار. وغالبين: منتصرين بالحجة أو بالقتال» في ذلك الزمان على 
الکافرین . 


الجزء الثامن والعشرون 
















1 


نسم ار لت مد 






TE 





۱- سبح لله 6 : پنز هه فاللام : : زائدة» ۶ في الشماوات وما في الأرضٍ) 1 مو ويد فالأيعه ا 00 7۳ 1 
- فى ذکر «ما» ۱ المَلكِ المد ال هنیا ی ام 5 ا 
TEE‏ ع لاد و ۳ 
العزیز ۱ 6 8 ۱ في ملکه وه ١‏ 2 ۵2 4 مر ور سر لخر 0 2 4 
00 3 6 من قبل لفى صَا ل مين ماب مت 3 


ع د ا کا ل 3 ا کا ر ورم 
؟- ريبعت في الأميينَ): العرب - والأمَيّ: من لا يكتب ولا يقرا كاتا از شمشک( فلز مک ون 


و يه رو 1 4 و وه و 3 
ورَسُولا غم ۰ ان تلو علیهم آیاته € : القرآن (ويْرّكيهم# : بط هم وال الط مک لور مک 0 
, كن لحرت 8 یلم الكتابَ» : القرآن (والجكمة 6 : ما فيه من الأحكام. وان : 6 9 ماگ 5 5 سار 1 ما اش ۳ 3 


مخففة من الثقيلة واسمها محذوف» أي : : وانهم کانوا ين بل قبل مجيئه لقي لذن کت بو نیقی 
ا ی با وی على "لاحن أي: هت م || فلا رت مدر رع اتک ایس وین | 
وآتين منهم) بعدهم. «لْمَا4: لم إيَلحَقوا بهم في السابقة والفضل » وغو ی و )يا با رم ۱ 
الخکیم 4 ۳ في صُنعه. وهم التابعون. والاقتصار علیهم كاف في بیان فضل الصحابة #6 2۳ لناس‌فتمنو بت 
المبعوثِ فيهم الب على من عداهم» ممّن بُعث إلبهم وآمنوا TT‏ یمامت ده روما میت فد[ 


UL 









¢ س 0 ال N TTS‏ و 
والجن إلى نوم اب ی ان کل قرن خير ممّن يليه . 9ذْلِكَ فضل الل یتیه مَن يَشاءٌ 6 55 











سب 
تعملون ES‏ 
STEELS‏ 


A EOE 


النببيّ ومن ذکر معه ‏ #والله دو الفضل العظیم 6 ؛ 
۳- مكل الَّذِينَ حَمُنُوا التّوراة» : : کلفوا العمل بهاء ثم لم يَحمِلُوها 4 ع رايم 


و 


فیها من نعته کر فلم پومنوا بی گمثل الجمار یحمل أسفارًا 4 ا ناء في عدم انتفاعه بها يش مل القوم لین كَذَيُوا بآيات ت الله 
المصدقة ق للنبئ! والمخصوص بالذم محذوف تقذيره : هذا المَكَلَّ. وال لا يَهِدِي القوم الظَالِمِينَ 4 ه افر 


- #قل : با أيّها اَي هادُواء إن رمثم انم أولياء لله من دون الاس منوا الموت. إن کشم صادقينَ) 5 . تعلق بتمتيه الشرطان» على أن 
ا تا : إن صدقتم في زعمكم أنكم أولياء لله والوليٌ ی ر الآخرة ومبدؤها الموت» فتمتوه . #ولا يَتَمَنْونَهُ أبَدَاء بما قَدَّمَثْ 
لد پدبهم» من گفرهم بالنبي المستلزم لكذبهمء وال لیم بالالمین 4 ۱۷ الکافرین . قل : إن الوك اي تَفِرُونَ من فة - الفاء : زائدة - 
تس ثم تردون إلى عالم الغیب والشهادة) : الس والعلانیق فیتبکم يما کشم تَعمَلُونَ 4 ۸ فیجازیکم به. 


4 3 0 
5 ماس هدک 
ESE 1‏ 7 720 


يوني ننه نو یه ونيا بدن 


)١(‏ انظر الاية ١‏ من سورة الحدید. خ: «فاللام مزیدة». والملك: المالك لكل الق والتاند لام حالص رفن 
(۲) بعثه: كلفه بتبليخ العقيدة والشريعة مع العمل. ومنهم : : من نسبهم وأمَيَ مثلهم . و يبلغ استظهارا تون كتاب. ویعلم : : يفهّم. والضلال: الخروج على 
الحق . و «آتین) تفسیر ل «آخرین». وتفسیر «لمّا) د «لم» يعني أن النفي بها مستمر داتماء لآن الصحابة لا يمائلهم أحد في الفضل . وهذا المعنى ل «لما» من 
نادر بلیغ الکلام. ویلحق به: یساویه. والسابقة: السبق إلى الاسلام. والعزیز: الغلاب لایعجزه شيء. والحکیم: ذو الحکمة العالية بکمال العلم 1 
الفعل وإتقان الاشیاء. وهم التابعون يعني : آخرين . والقرن: الامة. وولك: ها :حكر مت الرلية العظيمة للضي يله وأصحابه. والفضل : التفضل . ويؤتيه : یعطیه . 
وا يويد أن که وذو الفضل : صاحبه يملكه ويتفرد به. والعظيم: الضخم لا مثيل له. 
() المّثل: الصفة العجيبة تذکر للناس عظة. وهي هنا صفة اليهود المعاصرين للنبوة ة ومن جاء بعدهم. والتوراة: الكتاب الذي أوحي إلى موسى. ونعته: 
ماجاء من وصفه الثابت في التوراق كما رأوه عبات . وكذلك لم یژمنوا بکثیر مما في التوراة فحرفوه آو 9 والحمار: الحيوان المعروف. يضرب ببلادته 
ی المثل. ويحملها: تثقل ظهره. والأسفار: جمع سفر. وهو الكتاب الكبير جمعت أوراقه ونضدت. وبئس : بلغ الغاية في الفساد والبؤس والشر. وكذبوا 
: آنکروها . وفيما عدا الأصل وخ: «للنبي یی . ولا یهدیه : لا یوجه قدراته إلى الحق ولایوفقه فيه. والظالم : من جاوز الحد. والکافرین: الذین اختاروا 
سسا ب ميسن 
() لما ظهرت الدعوة في المدينة كتب يهودها إلى يهود خيبر: إن اتبعتموه أطعناف وان خالفتموه خالفناه. فأجابوهم: نحن آبناء الله وأحباژی ومنا الأنبياء. 
ومتی كانت النبوة في العرب؟ نحن . احق بها. فنزلت الآبات. البحر ۲۹۷:۸. وهاد: تدين باليهودية. ٠‏ وزعم: ادّعى. والأولياء: جمع ولي. وهو المخلص 
المحبوب. وتمنوا: أي ادغوا الله لتنتقلوا إلى الجنة التي تزعمونها لکم. والصادق: من یقول الحق. وتعلق بتمنیه: يعني أن تمني الموت مترتب على 
الشرطین : إن زعمتم» وإن كنتم صادقين. وقيد فيه: يعني أن الثاني فرب لین الول وشرط فيه. ويؤثرها: یفضلها. ومبدؤها: طريقها لوالا تيكل 
وقت . وقدمت: فعلته. والأيدي: جمع ید. وبالنبي أي: وغیره من الأحكام والایات. والعلیم: المبالغ في الاحاطة. وانظر آخر الاية ۵. وتفرون منه: 
تخافون آن تتمنوه. والملاقي: المقابل فجأة. وترد: تعاد. وإليه: إلى لقاء حسابه. وینبیء: یخبر. وتعملون: تکتسبونه. 


لات ور المنافقون o04‏ الجزء الثامن والعشرون 


266 














O AA EEE 7‏ یخرب _ و ۱ ا الد ا و 4 1 
2 صر سيل جر سے2 سبل مر 4 و 2 أ ۲ ا إذا ۰ 2 5 5 4+ ۰ ۰ ۳ 
۳ ااا دصر ومن وو الجمعة ا یا أبها الذِينَ آمنواء إذا نودي لِلصّلاةِ م4 بمعنی: في فریوم الجمعةٍ ا 


ا إلى ذكر الله 4 ای الصلاة #ودرُوا البِيعَ 4 2 عَقَدَه - کم خير 









۱ ا ماس ر 9ص 2 بحو 7 یی 
2 فا سوا دوز در لح ن دم 


و ا 1 تم إن کشم تَعلمُونَ4؟ أنه خير فافعلوه - (فإذا نیت قُضِيّتِ الصَّلاءٌ فَانتَشِرُوا في 
ی دا یت لصو فانرا رض 00 الأرض): أمرٌ اباحت إوابتفوا . اطلبوا الرزق #من ل الو واذكروا الله : 
و هی 70 

1 و6 ویدار راو م ا 1 ۲- كان ٤ة‏ یخطب يوم الخلا یت عبر وشرب مها لطبل علیالمادة 











1 0 1 من 9 1 یی شرع جاع 4 
3 ری نج وان رازن يإ فخرج لها الناس من المسجد غير اثني عشرٌ رجلاء فنزل : ولذا روا تجارة أو لها 















2 ی 1 ۳ و ان ی و 
3 انقضوا إليها) أي: التجارق لأنها مطلوبهم دون اللهوء وترکوك في الخطبة 
x‏ مه 6 u 7 ١ ١‏ 8 ۳ ۳ 1 1 

3 8 (قائما. قل: ما عند اله من الثواب حيري للذين آمنواء من اللهو وین 
اس سره OE‏ 2 و 2 دأ ه» نك .م ” "8< SEE AE‏ تصش هن اكد 
رداجاء شا لمنلفقون 0 ل الله وله 3 التحارة؛ والله خير الرازفین 4 ۰۱۱ يقال: کل انسان پرزق عائلته اي : من رزف الله 
E‏ 6 ۳ 0 رح مر س 2 وم 5-5 ۳ 

5 ا مر ا 9 ۱ 7 تعالى . 

56 ص > LS‏ 1 ره ا 5 8 

اجه 9 هم ساء ماکوا ١‏ + سورة المنافقون 

2¢ مرچ سر کہ َ0 لك ام وا ۳9 غرم ۳ رم تا 

0 يعملون لرا و 0 05 مدسه » إحدى عشرة به 

و وه زمر 5 ا تاک 7 م ارو ا 

(5 فهر 8 جسامهم له ای ف 4ك ' مراد زب 

و < وم ا وو چم رک و 3 ا ل ا ع ا 52 و 

0 م 3 ۳- واذا جاءك المنافقون قالوا > بألسنتهم . > على خلاف ما في قلوبهم: 
NE‏ 2 2 9 رھ مر ص 9 

1 صح علوم هأ هرا لعد و فاحذ 1 5 نشهد یف لرسول الله. والله 4 یلم رک و والله یهد : يعلم ون المُنافقينَ 
O E E‏ اي وخ کک نوا O‏ وهی 


* لَكَاؤِيُونَ4 ۱ فيما آضمروه مخالفا لما قالوه» اتَحَذُوا أيماتهم جُنة4 : سترة عن 
أموالهم ودمائهم» فصَدُواة بها إِعن سيل اللو أي عر الجياد يم . هم ساء ما كانوا یعون !١‏ ذلك أي : : شوم عملهم باتهم آمَنُوا4 
باللسان» نم كَمَرُوا4 القلب» ا على کفرهم به. فطع : ختم على قلوبهم ‏ بالکف «فهُم لا يَفقهُونَ4 ۳ الايمان. 

e (إوإذا رأيتهُم تعحبك أجسامُهُم» لجمالها وان يَقُولُوا تسمَع لقولهم 4 لفصاحته . زانهم » من عظم أجسامهم في ترك التفهّم شب‎ - ٤ 
بسکون الشین وضنها - «مُسَئْدة) : مُمالة إلى الجدار «يَحِيبُونَ كل صيحة) تصاح کنداء في العسکر وانشاد ضالة (علیهم )4 لما لو‎ 
: من الرعب» أن ینزل فیهم ما يُبيح دماءهم. هم العدو. فاحذرهم 6 ا لقوق ك للكنان. قاتلهم الله4 : أهلكهم . «أنى يُؤْفَكُونَ) ؛‎ 
كيف يُصرفون عن الايمان» بعد قيام البُرهان؟‎ 


(0) رجعت 0 إلى المدينة يوم جمعت والنبي ی یخطب» وخرج المسلمون للقائها من المسجد فنزلت الایات. فتح القدیر ۳۲:۵. وانظر الآية ۱ 
وآمن : عرف قلبه التوحید وما یلزمه. ونودي: دعي بالاذان عند قعود الخطیب على المنبر. والصلاة: صلاة الجمعة . والذکر : استحضار العظمة الالهية بالقلب 
والقول والعمل. والبيع أي : وما يلزمه من الشراء وما يكون من الأعمال. فالعقد يعم ذلك كله. وخير: أكثر نفعا. وتعلم: تدرك وتعي . و آویت: 
وانتشروا: تفرقوا للتصرف في حاجانکم . وفي النسختين: «واطلبوا من فضل الله الرزق». وتفوزون ا بما تحبون. 
(۲) العیر : القافلة تحمل تجارة من الشام فیها ما یحتاج إليه الناس . انظر تعلیقنا على تفسيرالاية ٩‏ والأحاديث ۸۹6 و۱۹۵۳ و۱۹۵۸ و1551 في البخاري 
و۸۰۳ في مسلم وأحكام القران للشافعي ۹۵-۱ والدر المنثور :۲۲۱ والواحدی ص 01-455 . ورآوا: آدرکوا وعلموا بما یسمعون من الضجیح 
والتجارة: ما یتاخر به في البیم والشراء من المتاع والزینة. واللهو: ما یکون فيه شغل عما يُهم الناس. وانفض : تفرق وانصرف. ومطلوبهم: 
هم للشراءء وإنما كان اللهو تابعًا للتجارة. وتركه: خلاه وأهمله. وقاتمًا أي: على المنبر. وعنده: في حكمه وتفضله. وير أك فعان والرازق: هن 
یت ويقدمه . 
(۳) جاءلك : قصدك وحضر مجلسك . والمنافق: من یظهر الایمان ویضمر الکفر. ونشهد: نقرٌ ونقسم على ذلك . ورسول الله آي: من آرسله بالدعوة إلى 
العقيدة والشريعة مع العمل. ویعلم: يحيط علمّا ویقسم أيضًا. والکاذب: من يقول خلاف ما یعتقد. انظر سبب النزول في المفصل. واتخذ: جعل. 
والأيمان: جمع یمین. وهي القسم . وصد: منع . والسبیل: الطریق الواضح. والجهاد فیهم : قتالهم واذلالهم. وساء: بلغ الغاية في السوء والقیح والفساد. 
ویعمل : كنس شا را دا اعد أن تون وکر كدت وأنکر . والقلوب: جمع قلب. وهو موطن الاعتقاد والتدبر والانفعال. يمد الدماغ بذلك 
مع ماء الحياة. ویفقه : یفهم بدفة ووضوح . 
0( را يتهم: أبصرتهم , غا اء و مين : ترضي مع الطمأنينة . والأجسام : جمع جسم. وهو الجسد الخالص. وتسمع: تنصت. والخشب: جمع خشب. 
وبضمها يريد القراءة اخشتٌ4. وقد كان المنافقون يتصدرون المجالس» ويستندون إلى الجدران بأجسامهم› فیْعجب من حضر بهياکلهم آشباخا 0 3 
التدير والوعي. ويحسب: يظن. وإنشاد ضالة ا الدلالة على شيء مفقود بتعريفه وبيان مكانه. وانظر «المفصل». وعليهم ا : هم مقصودون بها» لکشف 
فضائحهم . والعدو : الاعداء المخاصمون» مفرد يعبر به عن الجماعة. واحذرهم: احفظ آسرارله عنهم . . وأهلكهم أ بلعنهم والطرد من رحمته. والمراد أن 
وقوع اللعن علیهم مقرّر لا بد منه. والبرهان أي: على حقیقته ووجوبه. 


الحزء الثامن والعشرون o00‏ فاك المنافقون 
E‏ د كوا - ۳ 7 لاس o‏ و ا و 8 ۳ 1 ۲ ی ا ا افو 
التخفیف: عطفوا 1 دوه أيتهقم یضدون6: يعرضون عم ذلك #اوهم E‏ ری ووو م 2 a‏ 
اناي ليهو ايل بو سد بای وی 0 هك نهد و 
مستکبرون © . سواء علیهم آستخفرت لهم 4 3 استغني بهمره الا ستفهام عن 9 3 کم مه کب 56 ا ند 2 ی 3 < ار 
پو و ۳ 5 س ەرت ت لهمام ا إن ۱ 

الوصل - وآم لم تستَغفِر لَهُم . لن عفر الله له لَهُم. ان ان لا بهيي القوم ٠‏ سِقِينَ14. 4 


جر سر 
مد لل 


1 باقن التيقيت © اي 




























ی ۰ نم 
ف 


2 
عليّهم 
27 


2 - (م وروی هه سیر وی ۷ وكيم نوی وس ره ی له 


دان زاگ تس ال 
0 5 ۲ وغیرهم» ۹ 20 لا يعون ۰۷ 0 اند ی 0 
ین رَجَعْنا 24 أ : من عزوة د : بنی المصطلق» > إلى المدينة خر جَنَ الاأعر ی : عنوا به 35 ون لین رجال مب تشر 5 ۱ 


اسهم ينها الا : عتا به المُؤمنين. و ال : الغلا (ولرسُوله ولموینین. .8 تب لیر وولو وَللموميك لک 1 


ر لافتهو 


3 


كر المُنافِقِينَ لا يَعلَمُونَ ۸ ذلك. ؟ لفقت اعون | 
مر سر و 35 20 ري ۳ يخ سر سر سرحت سے 4 

- ويا اها ای منوا لا تلیکم) : تشتلکم و مالک ولا آولادکم عن ذكر ال ۳ لکر رتم ا ا 

1۳ 9 9 ع ارف Cê‏ 

اموا الخمس - ومن يَفعَل لك فأوليكَ هم م الخاسرون ٩‏ چ وأنفقوا# في فى الزكاة 0 لِك اک هما Pa‏ رو | رن وان وی ار 2 


: 0 رمید ۰ ملد ۸ 2 
يِا َرقناکم. ین قَبلٍ أن بأتي أَحَدَكُمْ الموث وی وت ١١‏ تاا مدخ اتون د ول رب لول ا 


او زائدة ولو : للتمني ۶ اخرتنيّ إلى اجل ریب فاصَدّق 4 بإدغام التا ي 2 إل أجل قريب ذ OLE SEE‏ 42 


2 00 ت > جر 4 9 3 ع ۱ 1 7 
الا صل فى الصاد: اتصدق بالزكاة. #وأکون من الصالحین 6 ٠١‏ بأن آحمحم. قال ار ۶۶ 8 سس 
صل في ات و بوخ تفت ال باه واک اتاو ی 


عباس : ما قضر أحد في الزكاة والحج إلا سأل الرجعة عند الموت. #ولن بوخر الله 1 6 E "O E E2‏ 1 
نفسَاء إذا جاء أجَلهاء والله خبير بما تعمَلون # ۰۱۱ بالتاء والياء. ED a‏ سر Û‏ 


| وكيا ول و ی‎ GE 


وم 58 ر e‏ وس ۴ 
م 





سورة التّغاين 


5- مكية أو مدنية» ثماني عشرة آية. 


() لما نزلت الآيات تفضح قبائح ابن أبن دعاه قومه أن يعتذر مما ادعى وشتم ونافق» فأبى واستكبر. وكان النبي يطمع في إيمانه مع آصحابه ويستغفر لهم 
ويدعو بالصلاح. فنزلت الآية ۸۰ من سورة التوبة» فقال عليه الصلاة والسلام: «سوفٌ ابعر لهم زيادة على السَّبِعِينَ» فجاءت هاتان الآيتان لتشنيع آفعالهی 
والتيئيس من قبولهم الهداية. البحر ۲۷۳:۸ . وتعالوا: أقبلوا على النبي 3 ويستغفرٌ: يدعو بستر الذنوب والصفح عنها. وبالتخفيف يريد القراءة «لَوَوْا». 
وعطفوها أي : تكبرًا وعنادًا. والرژوس: جمع رأس. ورأيت: آبصرت عیائا . والمستکبر: من يطلب ما ليس له من العظمة والترفع. وسواء أي: متساویان في 
النتيجة والعاقبة. واستغني بهمزة "الا ستفهام : يعني أن الأصل (استخفرت». فحذفت رسما همزة الوصل. للتمكن بهمزة القطع قبلها من النطق بالساکن» 
ولدلالتها عليها أيضًا. ويغفر: : يستر الذنب ويصفح عنه. ولايهديه: لايصرف قدراته ولايرشده ال د 
هو عليه ويمده بالزيادة. والقوم: الجماعة من الرجال والنساء. والفاسق: الخارج عن الهداية إلى الضلال 

)۳۲( يقولون: يجاهرون بالقول. ولاتنفقوا عليهم: لا تتكفلوا نفقاتهم ولا تعينوهم بأموالكم. و«رسول الله » عبّر به إكرامًا 3 والمنافقون لايقولونه بينهم 
ومّن عنده آي: آصحابه. ویتفرقوا عنه أي: إلى آعمالهی ویدعوا صحبته وموافقته. والخزائن: .جمع خزینة. وهي ما خزن وجمع. والسماء: ما يحيط 
بالأرض من عوالم علوية . والمنافق: من أظهر الايمان وهو كافر. ولا يفقهون: لايعلمون تفرد الله بالملك» المع والعطاء لجمیع الخلق . ورجعنا: عدنا. 
وغزوة بد بني المصطلق كانت في شعبان من السنة السادسة للهجرة. حن حجن بر ا لحر ب المسلمين؛ > والتقوا بهم في المريسيع قرب مكة. 
وکانت لهم الهزیمة. والمدينة أي: المنورة. ويخرجه: يطرده. والأعز: من هو أكثر غلبة. والأذل: من هو أكثر هوانًا. وعزة الرسول: إظهار دينه على سائر 
الأديان. وعزة الممنین : نصر الله إياهم على من عاداهم . ویعلم: يدرك ويعي. ۱ 

(۳) امن : صدّق الله ورسوله. والأموال: جمع مال. وهو ما يملك من النقد والمتاع والزينة. والأولاد: جمع ولد. وذكر الله: استحضار عظمته وجلاله في 
القلب واللسان والعمل . ويفعل : یکتسب باختیار وعزم. ودلك ا الانشغال بالمال والولد عن الاخلاص في الايمان. والخاسر: من يضيع ما كان لديه وما 
ینتظر من الخير» لأنه فضل الخسیس الفاني على العظیم الدائم . وآنفق: ابذل طاعة واحتسابا. ورزقناكم : آعطیناکم. ويأتي: يجيء. والموت هنا: مقدماته 
وعلاماته . ورای يا ربي. E E,‏ > لما فيه من معنی الأمر والتنبیه . وهلا سر ات ی وأخرتني : أمهلتني بتأخیر 
الموت . والاجل: الوقت المعيّن. وأصدّق: آدفم ما وجب علي من المال. وأكون: آصیر. وفیما عدا الأصل وخ وع وقرة العینین: «وأكُنْ». انظر 
«المفصل». والصالح: من يعمل ما يرضي الله. وما نسب إلى ابن عباس هنا تلفیق بين نصین أحدهما حدیث ضعيف. انظر «المفصل». وفیما عدا الأصل 
والنسختين وقرة العينين: «ابن عباس رضي الله عنهما». والتفس : المخلوق الحي. وجاء: حضر وقضي. والأجل: آخر العمر المحدّد. والخبير: العليم 
للأسرار والخفايا. وتعمل: تكتسب بالنية أو القول أو الفعل . وبالياء يريد القراءة ادا والضمير فيها يعود على «الخاسرون». 

(8) کون السورة مدنية قول آکثر العلمای والقول بمکیتها لبعضهم. سی مل الایات ۰۱۸-۶ فقد نزلت في المدينة» كما سيرد بعد. ولذا جاء في 
التلخیص : «مدنية أو مکیة» بتقدیم ما هو راجح. 


٤‏ - سورة التغابن "۵9 ۱ الجزء الثامن والعشرون 


CE ERE ا‎ 27 








2 EBE تفر‎ 












5 ل ا سے سے سے 0 0 و مرسوصه سرو و ا ١‏ - 9 يُسَبْح له ما في اشرات وها ي ار 1 ۳ - فاللام : زائدة» و 
6 ۵ ۲ اف اتو اللا لالع 3 ا 


e 
وا‎ 
4 





9 «ما» ذون «مَّن» تغليبًا للأكثر - وله المُلكَ ولَهُ الحمكٌ > وهو على گل سىء قَدِيرٌ .١‏ هو 


و الذي کم فونم كافرٌ ومنكم موی ۰4 في أصل الخلقة؛ ثم يُميتهم ويُعيدهم على 
4 ذلك» واله بما لر س لى الكماواك والأرض بالخ وصَوَرَكُم فأَحسَنّ 


ر ور رہہ ور 
OE 7‏ () هو آزی کار 
SS:‏ گر رد مرف ت مرچ مر جر مر صر 66 ۳ سے سے مر 
| وم وم و اتلد تور خلق السَّمواتِ 














E‏ 31 کر ی م جر سر مره زره 

ول ور سور عیبر @ 9 ضوَرکم »۰4 إذ جعل شکل الادمي آحسن الأشكالء «وإلَّيه المَصِيرٌ ۰۳ یعلم ما في 

2 سرچ a‏ لے کچ رس کو و سرض ب و و 

یغار ماف الوت وا رض ریما نی رون ومانعلنون وألله 1 السّماواتِ والأرض» ويَعلَمٌ ما تُيِرُونَ وما تُعلِنُونَ. والله لیم بذاتِ الصَّدُورٍ 4 ؛ 
۳ و ت 0 

ات درا ابو #۳ لد َكفروْمِنقبَلُ 3 فيها من الأسرار a.‏ 

6 ر 2ر 32 سرچ ۳1 * 0 2 و 3 و ++ 4 یر 1 
3 فذافواوبال مره وداب رت کات 3 :8-1 (ألم ایکم) = يا كنار هكة - نبا 4 : : خبر 8 الذین كفروا من قبل › فداقو | وبال 
rt 3‏ عم 54 E‏ 8 4 

ر 2 الت فا لو جشريهد ونتاف قرفا وولو وان 4 أمرهم 4 : عَقوبة الكفر في الذنياء ریم : في الآخرة و#عذات أليم) ۵ : مزلم؟ 
۳7 سو 2 سر رص 2 کے چا کے سم رس ای 4 ۳ و و و 
3 اله دوع ید )رارك قروا أن نيتليل ور | «ذلِكَ) آي: عذاب الدنیا باه - ضمير یا ۰ 9 تأتیهم ر 

ا هت ماع ودک یاو ر )موب 0 ِالبَيّناتِ 4 : وت الظاهرات على الایمان» ( فقالوا : بش رک أ به اوسن 
7 و له ا تا ونیم اهمون 7 0 1 #یهدوننا؟ فکفروا وتَوَلّوا 4 عن الإيمان» ( واستغنی الله € © عن إيمانهم . ف والله نی € 
E?‏ 5 ۱ يس وار وہ روت 3 عن خلقه #خمید 6 1 : : محمود في أفعاله. 

رف لك يومأ و ۲ 






-٣‏ لرَعَمَ ای گفرو أن - مخ واسمها محذوف - آي: اتهم ون یو 
قل: بَلَىء وري َء م لبون بما عوّم. وذْلِكَ على الله يَسِيرٌ ۷. فأمنوا بالله 
ورَسُولِهِ والئور 6 : المرآن الي نا . وال بما تَعمَلُونَ خبیز) ۸ 

5- اذكرٌ يوم یَجمَعکم لِيَوم الجمع 4 : يوم القيامة. ذلك یوم م تابن 6 : ین 
المُؤمنون الكافرين» بأخذ منازلهم وأهليهم في الجنّة» لو آمنوا ٠‏ ومن وین با عمل صاليحا یلع ناه ويد - وفي قراءة بالنون في 
الفعلين - وِاجَنَاتِ تجري من تحتها الانهان خالدین فیها أَبَدَا - لك المَورُ العظیم ٩‏ - والَّذِينَ كَمَرُوا وگذبُوا بآياتّنا » : : المُرآن و أویك أصحابُ 
التار» خالدین فيهاء وشن المَصِيرٌ ۱۰ هي! 


هي 


صلحاي فرعته e‏ : 
ا للد د يدا للك مور له 0 


O O E GET OOK‏ رم ا 





() یسبح. .. والأرض: انظر الآية ١‏ من سورة الحديد. والفعل المضارع يفيد التجدد والاستمرار. والملك: تمام الاستيلاء والتمكن من التصرف» بالقهر 
والغلية. والحمد: الثناء بالجمیل على فضله ونعمه. والقدیر: المبالغ في القدرة بذاته . وخلقکم: آوجدکم من العدم. والکافر : من کذب الله ورسوله. 
والمؤمن: من عرف قلبه التوحيد وما از وفي أصل الخلقة : يعني أن الانسان یکون کافرا أو مومئا. حين یخلق في بطن آمه. وهذا خلاف ما ذکره المحلي 
في تفسیر الاية ۰ من سورة الرومء من أن الله فطر الناس كلهم على الايمان» وخلاف ماصح من أن «کل مولود يولد على الفطرة» . وللخروج من هذا 
الخلاف يكون المعنى» ات 0 وعلیه الأئمة والجمهور من الأمةء أن الله خلق الناس على الفطرة» وکفر الانسان فعلّ له و أن الله هو 
خالق الكفر ومیسره تمان الإنسان فعل له وكسب مع أن الله هو خالق الایمان وميسره. تفسير القرطبي ۸ . وهذا طريق آهل السُنّةَ والجماعة» من 
سلكه أصاب الحق وسلم من الجبرية والقدريةء وهو آظهر وأوفق لما في الآية من التوبيخ على الکفر . ومن يظن الكفر والايمان جبرّاء أو اختيارًا بدون إرادة 
ال فهو جاهل بمعنی الخلق والتقدیر والارادة. انظر تفاسیر البخوي ٤‏ والخازن ۱۰۳:۷ والآلوسي ۱۷۷:۲۸ والقاسمي ص .08١8‏ وتعملون: 
تسوه و ای المدرك للأحداث. والسماء والأرض: انظر تفسیر الآية ه من سورة آل عمران. والحق: الحكمة البالغة. وصورکم: قذر صورکم 
وأنشأها. وأحسنها: جعلها متناسقت تناسب ما خلقت له. والصور: جمع صورة. والیه : إلى میعاد حسابه وجزائه. والمصیر : الانتقال بالبعث بعد الموت. 
ویعلم : يحيط بالغ الإحاطة جملة وتفصیلا. شوت تخفونه. وتعلنون: تظهرونه للآخرين. والصدور: جمع صدر. . ويراد به القلب. وذاتها آي : ما یصاحها 
يضمر فيها ولا يفارقها. 

(۲) يأتيكم: يبلغكم فتعلمونه. وكفار مكة أي: وغيرها. وذاقوه: عانّوا أهواله. والوبال: الضرر الشديد. والأمر: الشأن الخطير. والرسل: جمع رسول. 
والجنس : الكثرة مرن أفراد البشن. ويهدي : يدل على الحق . وتولی: آعرض بدون تلبر . واستغنی : ظهر غناه فلم يأبه لهم. والغني : المكتفي بذاته. 

(۳) زعم: ادّعى. ویعت : تخلق فيه الحياة بعد الموت . وتنبأ: تخبر. وعملتم : اکتسبتم . . وذلك آي: ما ذکر من البعث والحساب. والیسیر : الهین . وآمنوا به 
آي: صدّقوه يقيئًا . والنور: ما يضيء ء فيميز الحق من الباطل . وآنزلنا : آوحیناه وکلفنا بالدعوة إليه. والخبیر : العلیم بالخفایا والبواطن . وانظر آخر الاية ۲ . 
(6) لا حاجة إلى تقدير «اذکر»» ويوم: وول ل اا . ویجمع : : پحشر بالقهر. والتغابن: العّبن. وهو فقد النصيب. ومنازلهم وآهلیهم: القصور والحور التي 
کانوا و . والاهلون: جمع جمع آهل . والصالح : ما أقَرّه الشرع . ويكفرها : يسترها ولا يؤاخذ بها. والسيئة: الفعلة القبيحة تقتضي العقاب. وبالنون يريد 
دنک و«نلخله». وهذه القراءة تقتضي أن الجملة الشرطية وما بعدها إلى نهاية الاية ليسا من مقول القول. فلیکن ذلك في القراءة الأولى أيضًا. والجنة : 
البستان العظیم . وتحتها : تحت قصورها. والاأنهار: جمع نهر. والخالد: المقیم کثیرا . وأبدًا: دائمًا مدة الزمان کله. والفوز: النجاح. والعظیم: الذي لا 
مثيل له. وكذب بها : أنكرها. والأصحاب: جمع صاحب. وبئس: بلغ الغاية في البؤس والسوء . والمصير: مكان النهاية. وهي أي: النار. يعني أن الضمیر 
هو المخصوص بالذم» أي: ما أسوأ عاقبتهم! 


الجزء الثامن والعشرون o0۷‏ 5 - سورة التّغاین 


























GEHA: 8 : ZE وود ب أ‎ NSA 

-١‏ وما اصات من مصيبة إلا بإذن الله 4 : بقضائهء رومن یمن بالله # في قوله : «إن سم اد سم ا 

و مه ما مر ضّ ر ا و 7 06 م في 1 و بل 5 8 اف تن ان 3 5 CÊ‏ 

المصيبة بقضائه) 8 بهد قلبه 4 للصبر عليهاء وواه بكل شيء علیم ۱۱ . واطيعوا الله موه 0 ع اس ا جر پک ر يا مر 0 

ا 2 و 1 ۱ مرو ۳ ؟ م و 1 7 د و : سير و ل 0 التا ر حرفم اويش المص ر 3© مآأ ب رں 0 

واطیعوا الرسول. فان تولیتم فإنما على رسولنا البلاغ المبين 4 ۱۲ : البو « الله لا !| و اه a‏ س 36 
7 مصيبهة إ لا بإذن الله ومن يؤمن با لله مېد : 


لا هی وعد الله فلا الو ˆ َ 
إلا هوّء وعلی الله فلیتوکل المؤمنون) ۱۳ . ۱ 

۵ ۱ 26 2 9 2 1 2 وس هون نع 5 
۲- (إيا آیها الَذِينَ آمَنْواء إن مِن أزواجكم وآولادکم عَدُوًا لکم. فاحذرُوهُم) أن 
: 50 5 ل 0 53 و 5 
نطیعوهم في التخلف عن الخیر» كالجهاد والهجرة - فان سبب نزول الآية الاطاعة في 6 
a .‏ م ۰ س ۳ .1 ۱ و هم و وه E‏ 
ذلك - وان تعفوا 4 عنهم في تثبیطهم إياكم عن ذلك الخیر معتلین بمشفة فراقکم 1 

5 م هو 00 ول سم 1 3 8 ۰ ورد 9 
علیهم «وتَصفْحُوا وتَعْفِرُواء فان الله غَفُورٌ رجيم ٠١‏ . إنما أموالكم وأولاذکم فة 
م 1 ۱ 
لكم» شاغلة عن آمور الاخرق وال عِندَهُ أجرٌ عَظيم) .٠١‏ فلا تفوّتوه باشتغالكم 
بالأموال والأولاد. 

i بے 3 7 : الم 7 ل ا ید 4 اع‎ e 
و فاتقوا إلله ما استطعتم 4 - ناسخة لقوله «اتقوا | لله حى 0 # واسمعواة ما‎ 0 
1 586 ره مہ + م م‎ 00 ١ و‎ 2 1 
أمرتم به سماع قبول ووآطیعوا وأنفقوا # في الطاعة» فخیرا لأنفيكم» : خبر «یکن)‎ 

ت 5 Rs 2 a e‏ 2 ۱ 
مقدرة جواب الامر. لإومَن یوق شح نفسه فأولئك هم المفلخون ١١‏ : الفائزون. 
ان تقرضوا الله فقرضا حَسَنًا يُضاحِفْهُ لکم 6 - وفي قراءة «یْضَعْه» بالتشدید. بالواحدة 

ص« 8 وس 1 م نا مه 95 ف 2 یک خر 
وال شکور : مُجاز على الطاع. لیم ۱۷ في الیقاب على المعصيةء لالم 
الغیب 4: السر والشهادة ‏ : العلانية» قالعزیز 4 فى ملک « الحکیم4 ۱۸ في 


و 


صعه . 





ر َنَم کل رسو داز ع الین 09 0 1 
الاه وول آله فلتو ڪل المؤمئو 9اا 1 
زیت .امنوازرک‌ین روسك ووک ر کم عد 4 
تمکح دروم ون تفر وکصت‌خواوکنی زوا 1 
فک له عمو ردج م 3 کم آمول کم واو کد | 


مع 2 سي سه يه ٣ہ‏ دور َم ا حدم 2و بر س و مسر > 4 
3 فتنة واللهعندم جر عظی م لت فاقوا اله ماأستطعم 0 
9 سر چ مسر ور ۵ مر 3 ھم 2 ه وکر س 2 هچ مر مر 1 5 
:) واسمعواوآطیعوا وانفقواخبا لاقي رڪم وس | 
گر هبه ا (AA‏ ع يا بحس | og‏ 
يوق شح نقسه.فاو لك هم المملحوت )إن تصوأ ١‏ 
که قر < و 2 خخر سساح ام رم ہے 2 ١‏ 2 
الله‌ق ضصَاحستا يضنعفة موف رلک وا مور 
N ® A oT <A F8‏ 
عي ® عرد لتب انیم مررانک دق[ 
2( 


A SZ SAN Yat} Art SVAN 
2 اھ ر الان ا‎ 


o‏ سس سس 
DES‏ 








0 


5 
نيناعي نيدن پر تياس دی پل یه RT‏ ني تیاو را 






سورة الطلاق 
5- مدنية» ثلاث عشرة آية. 
() روي أن الكفار قالوا: لو كان ما عليه المسلمون حمًا لصانهم الله عن المصائب في الدنيا. فنزلت الآية. تفسير القرطبي ۱۳۹:۱۸ . وأصاب: نال أحدًا. 
والمصيبة: الرزية وما يسوء في النفس أو المال أو الولد أو البلد. وبقضائه أي : بعلمه وإرادته في حكمة عالية تشمل الوجود كله. ويؤمن به: يصدّق باليقين 
وجوده ویعلم أن كل حادثة بقضائه وقدره. ویهدیه: پرشده ويوفقه. والقلب: موطن الاعتقاد والتدبر والانفعال. والصبر علیها أي : الثباتِ أمام نزولها وقول : 
انا لله وانا إليه راجعون. والعلیم : المبالغ في الاحاطة. وأطيعوه: الزموا تنفیذ آمره ونهیه. والرسول: من بعث وکلف الدعوة إلى العقيدة والشريعة مع العمل . 
وتولیتم : آعرضتم عن الطاعة. والخطاب لكل سامع أو قارئ. والبلاغ: التبلیغ والدعوة. والله: لفظ الجلالة اسم علم للمعبود بخق وحده والواجب الوجود 
المستحق للالوهية والتوحید ولجميع المحامد بذاته وصفاته وأفعاله. ویتوکل : یعتمد في جمیع آحواله. والممن: من عرف قلبه التوحید وما يلزمه. 
() الذين: آمنوا: المؤمنون والمؤمنات. والأزواج: جمع زوجء أي: امرأة الرجل وزوح المرأة. والأولاد: جمع ولد. والعدو : المعادي یشغل عن الطاعت 
ويخاصم أو يكيد في أمور الدين والدنيا. واحذر: احفظ نفسك ولا تأمن. وفي ذلك أي: أن بعض الصحابة أراد الغزو مع النبي كك فثبطه أهله ومنعوه 
وأن بعض من أسلم في مكة أراد الهجرةء فمنعه أهله كذلك. الحديث ۳۳۱۶ في الترمذي والمستدرك 4۹۰:۲. والاطاعة: الطاعة. وتعفو: تترك العقاب. 
والتثبیط : الشغل والمنع. وتصفح: تعرض عن اللوم والتعيير. وتغفر: تستر الذنب وتقبل المعذرة. والغفور: الكثير الستر للذنوب وعدم المؤاخذة عليها. 
والرحيم: العظیم العطف بالعفو . والاموال : جمع مال. وهو ما يملك من المتاع والزينة. والفتنة: ما یکون للاختبار بتمييز الصالح من الفاسد. وعنده: في 
المنزلة الرفيعة المقربة . والاجر: المكافأة. والعظیم : ما لا مثیل له ولا یوصف قدره. 
( اتقوه أي: تجنبوا غضبه واطلبوا رضاه بالطاعة. وما استطعتم: مدة استطاعتكم وتمكنكم» بأقصى القدرة. وناسخة لقوله يعني: أن الحکم هنا ينسخ 
الحكم في الآية ۱۰۲ من سورة آل عمران» لأن التقوى الكاملة لا يستطيعها الا القليل. وقد روي أنه لما نزلت الاية المذكورة اشتد الأمر على الصحابت 
وقالوا «ومن یعرف قدر اللهء فیتقیه حق تقواه»؟ وأخذوا آنفسهم بكثرة العبادة والتحرح» حتى ضاقت بهم الحياة» فنزلت الآيات ۱۸-۱5 للتخفيف والتيسير. 
آحکام القران ص ۱۸۲۱ ولباب النقول. وأطيعوا: نقذوا آمر الشرع ونهیه. وأنفقوا: آبذلوا المال احتسايًا. والخیر: ما فيه نفع الدنیا والاخرة. والانفس: 
جمع نفس . وخبر یکن : يعني أن «خیرّا! خبر منصوب للفعل المحذوف. والتقدیر : إن تتقوا وتسمعوا وتطیعوا وتنفقوا يكن ذلك. أي: التقوی والسمع والطاعة 
والانفاق» خيرًا لکم. ويوق : يحفظه الله ویکفه . والشح: البخل الشدید. والنفس : الضمیر والوجدان. والفاتزون أي: بخیر الدنیا والاخرة. وتقرضوه: تبذلوا 
ما تستطیعون لوجهه الكريم إيمانًا واحتسابًاء من المال والجهد والوقت والقول والعلم والعمل» لیعوضکم الثواب الکریم. والحسن: المقرون بالاخلاص 
والرضا . وفیما عدا الأصل وخ وع وقرة العینین: «حستا بأن تتصدقوا عن طیب قلب یضاعفه". وسقط منها ما یقابله بعد. ویضاعفه: یضیف إليه أمثاله كرمًا . 
وهو آي: القرض. ویخفر: يسثر الذنوب ولا يؤاخذ بها. والحلیم: ذو العفو المطلق والصفح عن الذنب» لا یستخفه عصیان ولا یعجل بالانتقام. والعالم: 
المحیط بالظواهر والخفایا جملة وتفصیلا. والعزیز : الغلاب يذل لعزته ما عداه. والحکیم: ذو الحكمة العالية مع العلم والاتقان. 
(5) العدد المذکور غير مشهور . انظر «المفصل». والراجح ما في المنحة وبعض المطبوعات : ثنتا عشرة آية. 


۷ الجزء الثامن والعشرون 




















8 9 5 2 2 وى رو 5 5 ش 6 نت .ا او 
۹ هد ۳ و وا شوب ری مرو او بسک وی 
5 بعد ۵ 9 ك 2 

ی ۰ E‏ کک Bi‏ و ٠‏ اة بذلك: روا aT‏ المتة): 
E‏ وی 27 و و لتراجعوا قبل فراغها #وائّقوا الله رد کم ) : اطیعوه في أمره وبهمه » ولا 
2 أنهو من سعد حدود الله فقد ظام نفسة, لل 3 أله که ا 
کک ودالله ظلم کک تخر جوضن من بِيُوتِهِنٌ ولا بخرجن 6 منها حتی وو عَذتهنْ إلا ان ات 
3 بر كله سے رو سر 3 

لَه مت بعد دک مرا لر بل اجلهن فام كوه هن | بفاجشة): زنی همين بفتح الیاء وكسرهاء أي: ینت أو بين فیخرجن لاقامة 
0 فار و سه ا O‏ ل ۱ و ۶ و ع ut‏ 
موی و وس الحد علیهن . #وتلك 4 المذکورات #حدود اللّه» ومن يتعد حدود الله فقد ظلم نفسه . 
6 ر ا ال 5 وه ا لله خف موی و 3 if‏ 1 20 ۱ 

9 يوا اسه دوه الکو عظ یه منکن رین 3 لا تدري : لمل الله : بحدث يَعدَ ذلك الطلاق 9 آمرا 6 ١‏ : مراجعت فیما ادا كان واحدة 
5 ر و 13 ۱ ۱ 

اه یلاخ وم یز اوررق آو تین . 

E 56‏ مج NT‏ ع مر یا 9 2 AUR Lr e‏ سه م 

سيتلا وم لل فهوحسبهتان‌النه |5 ۲- (إفإذا بَلِغْنَ أجَلهَنَ4: قَارَبْنَ انقضاء عِدتهن لإناسكوفن): بأن تراجعوهن 
۳ 3 رس مر صر قمر 7 3 i 507 O‏ 7 ه. ]» 9 ۳ ۰ 

0 ۳ جعل الا 77 کی بسن ژیمعروف 4 من غير ضرار؛ 8 آو رون بمعروف 4 : اترکوهن حتّی تنقضي عدنهن 
و 5 5 2 2 5 ۳ 9 و 

ا ا 4 ولا تضاروهن بالمراحعف (وأشهدوا ذوَي عدل ی منكم 4 على المراجعة أو الفراق» 
ل 6 ر و > €« و ت 

5 > 1 وم 22 وی سم ل موم و و E‏ ژوایموا الشهادة له # لا للمشهود عليه أو له 

9 وی ترتی رال هنن بشع ون 8 ۳- واذلكم بوعظ كان یمن بالله واليّوم الآ الله از 
م مر بر وذلکم يُوعَظُ به مَن کان يُوْمِنُ با او خر ومن یت الله يَجعَل 
5 وَمَنْينْقٍ الله امحل لین اترو ی ركا مر ِ فد 0 





E‏ من كوت اند والآخرة» مر من خیث لا َحقَيبُ) : يخطر بباله» 

ومن وگل على ال في آموره «إفهو یه : کافیه . ورن الله بال أمرَة : مُرادّه - 
۱ وفي قراءة بالاضافة - قد جَعَلَ الله لكل شيء 4 كرّحاء وشِدة و ميقانًا . 
4 - (واللائي4 - بهمزة وياءء وبلا ياء في الموضعین - ليَئِسْنَ مِنَ الجيضٍ) بمعنی: الحیض من نسائكم, ان ارْم): شککتم في 
تنب فدهن لا اشهر. واللائي لم یَجضن لصفرمن فیلتهن ثلانة 2 آشهر -والمسالنان في غير التو هنر أزوا عون ما هن فعدتهن 
ما في آي ريصن بأنفونٌ رما اش وعشرا» - لز [وأولاث الأحمال أجَلْهُنَ 4 . انقضاء جتتهن. مطلقاب أو مُتوفى عنهن آزواجهن. أن يَضَعْنَ 
حَملَهُنٌ . . ومن يتي الله يَجعَلُ له من أمرو يُسرًا ۰6 في الدنيا والآخرة . ذلك المذکور في العِدّة آمر ال : خکمه. ره الیکی ومن تق 


الله يكف ع: نه سات ویْعظم له أجرًا ه. 


۳ اککومن ر اهک E‏ اتو ودا ا 
الم سس 





(۱) النداء بوصف النبوة تشريف وتكريم . وبقرينة ما بعده: يعنى أن الأمر للجماعة بعدُ يبين ذلك ويوضحه. و«قل لهم» يعني تفسيرًا آخرء فيكون الخطاب للنبي 
وحده مأمورًا بتبلیغ الحکم لأمته. انظر المحرر ۳۲۲:۵ والمفصل. وطلقها : حللها من عَقد الزواج. والنساء: : جمع نسوة. . والنسوة: واحدته امرأة. وهي 
هنا المدخول بها من ذوات الحیض . وطلقوا: ابدژوا بايقاع حکم الطلاق . والعدّة: المدة الشرعية المع ls‏ ران جعي 
من الحمل . ولاولها: عند أول وقت العِدّة. والطهر: عدم الحیض. ولم تمس: لم تجامّع. و«الشيخان» انظر الحدیئین 11۲0 ی ۱۱۷۱۸ ی سم 
ولا تخرجوهن: لا تحملوهن على الخروج. والبیوت: جمع بیت» مسکن الزوجیة. ولا یخرجن أي: لا تأذنوا لهن بالخروج من دون عذر شرعي. ويأتي 
يفعل ویرتکب . والفاحشة: الفعلة القبيحة الشنيعة. وبكسرها يريد القراءة «مبينة). والحدود: جمع حد. . وهو الحكم القاطع لا تجوز مخالفته. وغد ا 
ویخالف . وظلمها: اضر بها. ولا تدري: لا تعلم أيها القاصد للطلاق . ويحدث: يوجد ويجدد. والمراجعة: الرجوع عن الطلاق» والرغبةٌ في العودة إن 
الحياة الزوجية. وقول المحلی افیما إذا) انظر فيه تعلیقنا على تفسیر الاية 7 من سورة الأنفال. وواحدة آو ن بعنی: الطلاق مرة واحدة أو مرتین. 
(۲) بلغن : آدرکن . والأجل : آخر العِذة. وآمسکوهن: احتفظوا بهن على عقد النکاح مراجعة. والمعروف: حسن المعاملة والنفقة. وفارقوهن : آدیموا الفراق 
حتى انقضاء العدة. واترکوهن أي: على نية الطلاق. وأشهدوا: أحضروا من يشهد. ومنكم : من المسلمين: وأقيموها: آدّوها صادقة. وله ای خالصة 
a‏ مراعاة أحد. 
(۳) ذلکم آي: ما ورد من أول السورة إلى هنا. ویوعظ : يرفق قلبه فينصح وینتفع . ويؤمن: يعترف قلبه یقینا . واليوم : الوقت. والآخر: الذي يكون بالبعث 
تد الوت :ون ار 9 ویجعل : یوجد. والمخرج: الفرج والخلاص . ویرزقه : يهئ له ما یحتاج إليه. انظر سبب النزول في المفصل. ویتوکل 
عليه: يفوض أموره إليه» مع السعي بجد وإحسان. وبالغ أمره أي: منفذه دون تبديل أو مانع. وبالاضافة يريد «بالِغ آمروا . وميقانًا أي : وقنًا معينًا لا بد منه 
في قذّره وزمنه وأحواله. 
(6) انظر سبب النزول في المفصل . واللائي: اللواتي. وبلا ياء يريد القراءة «واللاء». وفي الموضعين أي: هنا وفيما بعد. ويئسن: : بلغن انقطاع الحيض . 
ل الدم من الرحم كل شهر غالبًا. والأشهر: جمع شهر. وه فقدار الدورة الكاملة للقمر حول الارضن: والمشالتان أى: حكم العجوز 
وحکم الصغیرة. وهن آی : المتوفى عنهن أزواجهن. والاية المذکورة هي دات الرقم ۶ من سورة البقرة . وأولاات: صاحبات» واحلته: ذات: وال خمال: 
جمع حمل. وهو الجنین. ویضعن: یلدن. والامر : الشأن. والیسر: التیسیر. وأنزله: آوحاه. ویکفرها: یسترها برحمته. والسيئة: العمل القبیح. ویعظمه: 
يضاعفه ویکثره. وال خر ارات 


الجزء الثامن والعشرون 8ه ۵ س سورة الطلاق 
























2 + SNE 0 26202 EET 1 5 

- أ أ من 0 ف 2 

١‏ ل ( آسکنوهنٌ # : المطلقات #من 3۳4 سکنتم 6 ا بعضص مساکنکم 2 م کر E‏ 7 يش 
وجد 6 أ e oes‏ قبله باعادة الجار وتقدیر مضاف ‏ أ 4 ر کرش وی 22 00 0 
کم ي سکم ۱ ات تن 0 ی نیح ا 


SS 


SF 
50 


أمكنةٍ سَعتكم لا ما دُونهاء #إولا تُضَارُومُنَ لِتُضَيْقُوا یهن > ا وی فيحتجنَ إلى 0 1 ورگ و ۳ 
3 کر امه و 7 6 فإنارصعن ل ٣رت‏ وهن جورهن ونورو معروف وان 
لخروج. أو النفقةٌ فيفتدين منكم» (إوإن كُنّ أولاتٍ ب حمل فقو عو حي ن ر مور ا 
فان ا 0 وج منهنٌ 0 أجورَهنَ) على لزاع مور : عي زج سرس 
و ررر دوو 00 م مه تا 
5 ا رم و مر کے 2 نو دہ کرو ی 
4 دص وان إن تمرم تضايقتم في الارضاع رت الث من ۳7 لام تاج بعد شم( کت 3 
ال 4 فعل (فسترضع له لاب آخری» 5 ولا 7 الام و إرضاعه . 


ویو 1 4 على المُطلقات والمرضعات لذو سَعةٍ من سوه ومن در : نی علیه 


ESAS 





EVA 
و‎ 


46 


1 00 


3 وش اھات کک 0 
سے س کے سے سر ل کار 2 2 ف 0 0 


Os 
5 مس ر و‎ # > 8 
1 رزفه لین مما آتاه 4 “هلاه الله 4 على قذره. ولا تکل الله كا إلا ما آتاها . 5 و اس و لاو الأب ا‎ 
3 ۳ م ر‎ 26 6 E 52 رمرم‎ 
1 الله بعد عسر سر 4 ۷. وقد جعله پالفتوح . ۶ ۳۹ 12 ام‎ ۳ 


عیمح 
55 4 


ماما أ e‏ 


۲- وكاين» - هي اال وحصي ان معي کم (من آزیز6 اي 1 00000 کرک نبلو 0 
ب الثرى 9 ار 0 #عَن و ا ورسله. ا ' َنم وا تر ولص يدجت 2 جنتير من‌تعتها 3 
في الآخرة» وان لم تجی لتحقق وقوعها. #حسابّا شدیدا وعَلبْناها عَذابًا نکر ۸ ۱ 
بسكون الكاف وضمها: فظيعًا وهو عذاب النارء فذاقت وبال آمرها € : عقوبتّه 0 
وکا عاقِبةٌ أمرها خحُسرًا4 ۹: خسارًا وهلاكًا! 0 


5-7 مِ تا ۱ 3 0 1 تن حاط 
۳ «أَعَدَ الله له لهم غذایا شییدا 4 تکریر للوعید توکیدا. #فاتقوا ال يا أ اا وك لله قل 


الارن يأ 0 سك که لد رزقا )أله ۳۹ 0 
و و و E kr‏ ر ی مر نا 0 
ما ا و یک Ee‏ 

رسخ د 


en 


جر 
7 پر 


0 


و 


الألباب4: آصحاب العقول لین منوا : نعتٌ للمنادی أو بیان له. قد أنوَّلَ ا 

کم ذكرًا4 ۱۰ هو الشرآن. وشولا) أي : محمذاء منصوبٌ بفعل مقر أي : : وارسل رسولاء تلو علیکم آياتٍ الله مَبَيِّناتِ 4 صرح الباء 

وکسرها كما تقذم - «لیخرح لین آمَنُوا وعَمِلُوا الضالحات)» بعد مجيء الذكر والرسول. من الظلمات» : الكفر الذي كانوا عليه إلى 

النور 6 : ا#يمانالدي قام بهم بعق الکفن: #رومَن يُوْمِنْ بالله ويَعمَل صالخا يُدخِلْهُ4 - وفي قراءة بالنون - «جَناتِ تجري من تحتها الأنهان 
خالدین فیها أَبَدَا قد أحسَنَ الله لَه رزقا 6 ۰۱۱ هو رزق الجنة التي لا ینقطع نعیمها 

6 - الله الذي حَلقَ سبع سماوات. وین الارض ماله يعني سبع رین یر الامز) : الوح فإبَينَهِنَ # بين السماوات والارض. ینزل به 


جبريل من الشماء السابعة إلى الاارض السابعت لتعلموا 4 : متا بمحذوف آی : أعلمكم بذلك الخلق والتتزیل» أن الله 4 علی گل شىء 
قدین وأنّ الله لله قد أحاط بکل شيء علمّا؟ ۱۲. 


اھ 


g~ $ 


ع 


)١(‏ أسكنوهن أي: أقرّوهن للاقامة الزوجية. وحيث سکنتم: منزلة سُكناكم. والوجد: ما يقد عليه ويستطاع:. وعطف بيان أي: لزيادة التوضيح مع التوكيد. 
وما دونها: : ما هو أرفع منها أو أدنى . وتضارها: تستعمل معها الايذاء. وتضيق: تشدد وتقهر. والمساكن أ والنفقة والمعاملة. ویفتدین ای بتنازل عن 
الحق. وأولات حمل: حاملات أجنة. وأنفقوا: ابذلوا واصرفوا لحاجاتهن. ویضعنه: یلدنه. وآتوا: آدّوا. والأجور: جمع آجر. وائتمروا: تناصحوا. 
وأخرى : امراة مغايرة. للام. وذو سعة: صاحب غنى. والرزق: ما پیسر من المتاع والزينة. ويكلفها: يوجب عليها. ويجعل: يخلق. والعسر: الفقر. واليسر: 
الغنى. والفتوح أي : خرعبياده الجزيرة وفارمن وا رو 

() کم آي: کثیر جدًا. والقریة: البلدة. وعصت: آعرضت. والامر: ما آمر به. والرسل: جمع رسول. ولتحقق وقوعها: يعني أن الأفعال عبر فيها 
بالماضي عن المستقبل» لأن مضمونها واقع لامحالة. والظاهر أن الحساب ا ب وختام الآية هو عذاب الآخرة. البحر ۲۸:۸ . والشدید : 
القاسي لا عفو فيه. وبضمها يريد القراءة «نکرا». وذاقته: قاسته بأهواله وفظاعته. والوبال: الضرر الثقيل. وأمرها: شأنها من الكفر. والعاقبة: النهاية. 
وهلاكًا اف في نار جهنم . 

(۳) أعد: هيأ . واتقوه: تجنبوا غضبه والزموا رضاه. واللب: العقل السليم. وآمن : عرف قلبه التوحيد وما يلزمه. ونعت أي: أن «الذين»: صفة ل «أولي». 
وبيان له أي : عطف بیان ل «آولي» . انظر تفسير الآية 1 . وأنزل: آوحی. والذكر: ما يذكّر بالخير. وقوله «وآرسل» فيه إقحام الواو زيادة تخل بالتفسير. انظر 
«المفصل» . ویتلو: يقرا ویوضح . وکما تقدم : : يعني ما في الاية ۱. . ویخرجهم: : ینقذهم. ول ایب والصالح : ما آقره الشرع . والظلمة : شدة السواد 
تمنع من الرژية والاهتداء. والنور: الضیاء يهدي إلى الصواب. ویدخله: يبسر له الدخول . والجنة : البستان العظیم . وتحتها : تحت قصورها . والانهار: جمع 
نهر . والخالد: المقیم أمذًا طویلا د وأبدا: مدة الزمن کله. وأحسئه : جعله عظيمًا. والرزق: ما یهیاً للمخلوق وییسر 

(6) خلق: آوجد من العدم. والسماء: ما يحيط بالارض من عوالم علوية. وسبع آرضین : اله رات نع سیغا لا خمتا» تفصل بتها الیسار. وقیل: هي 
الطبقات المكونة للأرض» كما تفید عبارة المحلي. انظر «المفصل» وتفسیر القرطبي ۸ ویتنزل: یتنقل. والوحي: ما یقضی من التصرف في 
الكاتنات. وإلى الأرض السابعة: يعني شمول القضاء لكل جزء من الكون. وتعلم: تدرك فتتعظ . والقدير: البالغ القدرة والتمكن بذاته دون معين أو منازع. 


وأحاط : علم كامل العلم. 


كن الحزء الثامن والعشرون 
سورة ة التحريم 


مدنیة» اتا عشرة آية. 












rS‏ مر ا 
اا ال حرم ماسلا 

یہ سس سے يم ر 4 
یدرز وا مواد 


1 وه ال مرب 


8 ۳۳ لني 2 أحَلّ الله لك 6 من أْمَتِكَ مارية القبطیّف لما 
4 70 و اب .+ ۰ 
۳ ۳ 9 واقعها ذ بيت ا وكانت غائية. فجاءت وسق عليها ل ذلك بيتها و 


|  كجاو‎ HE رچ و رص اخ ر صا ص م رو 3 أ 5 0 أ تبتغی‎ EN 
ور زو ی‎ i 4 هي حر م ا بتفي‎ ٠ / تا 0 ب 3 فراشهاء‎ 


E‏ ا 


| تاد ات ناماد هدا نی دایز 7 ضاهن؟ ما كو ری( غفر لك هذا التحريم» قد ترفن اله : شرع 
e 4 7 E :‏ : تحلیلها بالکفارة المذکورة في سورة #المائدة» - ومن الایمان تحریم 
ا إن ]لاود مو کاوین تراه 1 مه . وهل کفر قار؟ قال مقاتل : أعتق رقبة في تحریم مار وقال الحسن : لم يكفر 
دنه وم َسيل وسر خ مین : یلته 5 لأنه مغفور له - (إوالله مولاكم): ناصركمء وهو العليم الحكيم ۲. و اذکز ولد 
عَدذلك ظهیر لو 0 کنر یه رب 1 اسر ان إلى بعضي أزواجو» - هي حفصةٌ - ییا 4 هو تحریم ماريّة» وقال لها : 
۱ رمک یفلس کین کټ یک یکت 1 لا تنییه. وفلما تبث به عانشت ظنًا منها أن لا حرج في ذلك «إوأظهَرَهُ الل : 
نکر وج إن موق 0 ری 5 أطلعه 00 : على الم به به» «عَرّف بَعضَهُ6 لحفصتٌ «إوأعرّض عن بَعض »4 تكرّمًا 
e ۱‏ یجارة علا مکیکه لاطا | من #فلما تبأما به قالث من نك + هذا؟ قال: تا ني العليم ‏ الخبیز »4 ۳ أي : الله . 
لابعصوت ال ی یت( بای 0 ۲- وان وبا ي حفصةٌ وعائشةء خی الله فقد صَعَتْ قلوبکُما: مالت إلى 
2 روا لاکد روا الو انرون م 2 مون © _ تحریم مارية» أي سرکما ذلك مع كراهة النبی له» وذلك ذنب - وجواب الشرط 
N +‏ محذوف أي : ثُقبّلا. وَأَطَلِقٌ «قلوب» على قلبين ولم يُعبّر به» لاستثقال الجمع بين 
تثنيتين فيما هو كالكلمة الواحدة - وان تَظاهَّرا4. بإدغام التاء الثانية في الأصل في 
الظای وفي قراءة بدونها : تتعاونا #[عليه) أي : الب فيما يكرهه لفان اله و - فصل - #مَولاء: ناصره (إوجبريل» وصالحٌ المُوْمِدِينَ4 أبو 
بكر وعمرٌ: معطوف على محل اسم «إِنْ) فیکونون ناصريه» والملائكة بَعدَ لك 4 أي : بعد نصر الله والمذکورین #ظهیر6 ؛ : ظهراء آعوان له 
في نصره عليكما . 
۳- عَسَى ربه» إن طَلْفَكُنَ 4 ای طلّق الب آزواجَه» 8 أن يبَد یه 4 با لتشدید والتخفیف» < آزواجا خیرا منکن : حبر «عسى» - والجملة: 
جواب الشرط . ولم يقع التبديل لعدم و - (يُسَلِماتِ»: مُقرّاتٍ بالاسلام» 8 مَؤمِناتِ 4: مُخلصات 8 قانتاتٍ 4 : مطيعات» (تائباتِ 
عابداتِ سائحاتٍ# : صائماتِ أو مهاجرات بات وأبكارًا) ٥‏ . 


4 - ی انها ادبن واه ثوا شم وأهلیگم» بالحمل علی طاغة ال نارا وقوذها التَاسنُ» الكمّار «إوالحجارة4 كأصنامهم منها - يعني أنها 












3 





















(۱) انظر الآية ۱ من سورة الطلاق. وتحرمه: تمنع نفسك منه. . وأحلّ: جعله حلالا. ومارية: بنت شمعون» وهبها المقوقس للنبي یلق فکانت أم ولده 
ابر اهیم . وواقع : ضاجع . . وهذه القصة لم ترد في الصحیحین . والصواب أن النبي ور كان يحب العسل» ویشربه عند زوجته زینب» فادعت عائشة وحفصة أن 
في فمه من ذلك رائحة غير طيبة» حتی أقسم ألا یذوق العسل . الأحاديث 1۲۸ و۹11 > و7١15‏ في البخاري و474١‏ في مسلم. فليضحح کل ما سيرد بعد 
من قصة ماریة. والغفور: الکثیر الستر والتجاوز. والرحیم: العظیم العطف بالعفو . والایمان: : جمع يمين. وهو القسم . والکفارة هي في الاية ٩‏ من اتلك 
السورة. ومقاتل هذا: ابن حيان البلخي مفسر ومحدث. والحسن: ابن يسار البصري. والعلیم: المبالغ في الاحاطة بکل شيء. والحکیم: ذو الحکمة البالغة. 
وأسر إليها: أعلمها مایجب کتمانه. والحدیث هنا: الخبر . ونبأت: آخبرت . وأطلعه أي: على لسان جبریل. وآعرض عنه: آغفله . والخبیر: العلیم بما هو 
خفي . 2 القلوب: جمع قلب. رقا : قبل توبتكما. وانظر «المفصل». وفي الأصل وع: «وأطلَىَ». وبدونها يريد القراءة «تظاهرا». وفصل : يعني أن 
(هو): ضمير فصل وتوكيد. والصالح: من أخلص إيمانه وعمله. وعلى محل اسم إن ا قبل دخول «إن) على الاسم . فجبريل وصالح : مرفوعان بالعطف . 
والملائكة : جمع مك مخلوقات نورانية مطهرة. (۳) انظر سبب النزول في المفصل. وعسى ربه أي: واجب من الله وحق. وطلق المرأة: فسخ عقد 
نكاحها. ويبدله: يعوضه. وبالتخفيف يريد القراءة «يندلة» . وشا اکر لقعا و فا وخبر عسى أئ: المصدر المؤول من «آن» في محل نصب خبر. 
والجملة: جملة «عسى». والجواب المحذوف. انظر «المفصل». ولعدم وقوع الشرط أي: لعدم وقوع الطلاقء وهو فعل الشرط هنا. والتائبة: الراجعة عن 
الهفوة. والعابدة: المتذللة لطاعة الله ورسوله. والثيب: غير العذراء لزواج سابق. والأبكار: جمع بكر. وهي العذراء. وثيبات وأبكارًا أي: بعضهن ثيبات 
وأخر آبکار. (6) قُوها: احفظوها واحموها. والأنفس: جمم نفس. وهي ذات الانسان بروحه وجسده. والأهل: من یتولی الانسان آمره. والوقود: ما توقد 
به. والحجارة: جمع حجر. وعليها أ یتولی تعذیب من یدخلها. والملانکة: ملائكة العذاب. وفي المدثر : يعني الاية ۰ من تلك السورة. والغلاظ : 
جمع غلیظ . وهو القاسي اش والشداد: : جمع شديد. . وهو القوي العنيف. ويعصون: يخالفون أو يقصرون. وأمرهم : : أوجب عليهم . وبدل أي : المصدر 
المؤول من «ما» بدل. وتأكيد ا الجملة المعطوفة تفید توکید التي عطفت علیها. والتخویف : الردع . وتعتذر : تحتج طالب العفو. والیوم: وقت القيامة. 
وتجزی: تكافأ. وتعملون: تكتسبونه باختيار وقصد بنية أو قول أو فعل. وجزاءه أي: جزاء ما كنتم تعملون. 


الحزء الثامن والعشرون اكه ٠‏ - سورة التحريم 




















ةماقال ا و موی بر( 
2 ر هس مت و ۹ے ےه سرج سے کک بے سر سے ميرم 3 
اا الزییت انوا ویوا انوه صو سیم 7 
5 1 3 مر صر س ود کم 5 0 
۳ يمرك سمه ی ۳ جع عرق 1 
چ چو mrs‏ اموا ا 3 
GE N AE 500 E‏ 7 9 
3 منک ی یا وت 
58 ع2 اا 7 
أتمملتانورتاواعفرلا! نك عل ڪل سىء ری 0 ا 


مسر ی ص عر 





۰ ت س ۳ دم 5 م 
مفرطة الحرارة تتقد بما ذکر» لا كنار الدنیا تتقد بالحطب ونحوه - علیها ملائکة 6 : 
شْداد في البطش. لا یعضون الله ما أَمَرَهُم»: بدل من الجلالة أي: لا یعصون 
0 5 نار ا ر رو r ¥ ۱ e‏ : و 
أمر اش $ ویفعلون ما يؤمَرون 14 : تأكيد - والاية تخويف للمؤمنين عن الارتداد. 

و و 1 4 
وللمنافقین المُومنین بألسنتهم درن قلوبهم - یا أيها لین روا ١‏ بتارو الوم 
يقا لك » عند ۱۹ لأنه لا ینفعکم . 1 نما ما 
ل لهم دللته دخولهم رء 'ي. ره 1 تجرَّونَ کنتّم 3 OT‏ ل > 5 
ییا نی حهد EN‏ : ی 


تعملون 4 ۷ أي : جزاءه . 5 ۳ 
-١‏ یا أيها الَّذِينَ آمَئُواء تُويُوا إلى الله توبة ا بفتح النون وضمّها: صادقة 2 »0 ومارهرجهتر ینامور 6 صر مر 


ألا يعاد إلى الذنب» ولا يراد العود إليهء «عَسَى ربکم 6 : ترجية تَقَعْ ( (أن يُكَفْرَ نکم 3 اذ ےکقرواً ا ترك و اس 


سے ےم سرو سر و سے یر ی ار وو 2 

یناکم ویدخلکم جنات : بساتین تجري من تحتها الأنهان يوم لا بخزي الله € عبدتن من عباد ا صل حن فحانتاهمافازیشیاعنهها 3 
بادخال الثار 8 اي و آمنوا مَعَهُ نورَهُم يسعى بين آیدیهم ! 4 : آمامهم و #4 یکون 1 مر یله بل معا چا وقبل اد خلا الَارَمم ال خبت () 3 
(بأيمانهم. يَقُولُونَ 4 فسا زفت و تيم [ نا نورَنا 4 ال اتةه - والمنافقون بَطفاً 0 وَصَرَ آله ما لل اموا آمرآت رعو إذْ 0 


- وا لا . ۱ : قدیر 4 ۸ 0 il‏ 1 
نورهم - واغفر لنا. لك على كل شيء قَدیر ۸. EB‏ لسر روفن نوی 3 












۲- ويا أيها بها ال > جاهد الکفار ‏ 4 الست (والمنافقین 4 باللسان والحخت رر ی ۱ 
2 وعمله. ونیم تقوم یلم وت (وسبقَ 2 
(واغلظ 6 بالانتها المقت . #ومأوا : المصیر 4 ١ ٩‏ 9 مت > + ص د 
و هم 4 9 و و واهم جهن ویشس هي ` 6 as‏ 2 رجه 20 
۳- ۵ و#ضرّت الله متلا لیکو ارا وا كانتا تحت بدن این عبادنا ۳ ۳ د سد و 6 و ۳ 4 

کک وص EEE‏ 1 وتوا کات لسن €9 4 
صالحين » فخانتاهما 6 في الدین اد کفرتا" - وكانت امرأة لوح واسمها واهلةً 7 تقول قرل زوس 2 ود ی تس 


ی و ی ك 

ااك الثاني وا اجن - ث#فلم یفنیا ی أي : وخ وا «عَنهُما من الله): من عذابه «شَيئًا! وقیل 4 لهما: ادلا الاز مَعَ 
الدَاخِلِينَ4 ۰۱۰ من کار قوم وح لوط . 

-٤‏ وضرّب الله مَلا لین آمَنُوا امرأةَ فِرعَونَ4» آمنت بمُوسى واسمها اه دا د فونه بان آوتد پذیها ورجلیها» وألقى على صدرها ری 
عظيمة » واستقبل بها الشمس» فكانت إذا تفرّق عنها من وكل بها ظللتها الملائکت إإذ قالث 6 في حال التعذيب» رب ابن لي عندك بَا في 
لته - فکشف لها فرأته؛ فسهّل عليها التعذیب - « وجني من ذركون وعتله: وتعذييه. لوتَجني بِنَ القوم الظَالِمينَ) ١١‏ أهل دي - فقبض 
الله روحها اف ان کان رفعت إلى الجنّة حيّة فهي تأكل وتشرب - 9رومريّم 6 : عطف على «امرأةً فرعون» #ابنة عمران التي أحصَنَتْ 
فَرّجَها ): حفظنه» «فتَقَحْنا فيه من رُوجنا) آي: جبریل حيبت نفخ في جيب درعهاء بخلق الله - تعالی - فعلّه الواصلَ إلى فرجها فحملت 


بعیسی» وصَدقث بکلماتِ رَبّها4: شرائعه وکثه المترلت وکانث مِنَ القانتِينَ4 ۱۲: من القوم المُطيعين. 

(۱) انظر الاية > . وتوبوا : ارجعوا عن اله ريو والهفوات. وإلى الله: إلى طاعته ورضاه. وبضمها يريد القراءة «نضوحا». وعسی : انظر الآية ه ات ی 
إطماع واجب الحصول لامحالة» بمقتضی الفضل والکرم. ویکفرها : یسترها ولايؤاخذ عليها. والسیئات: الأعمال القبيحة . والجنة: الحديقة العظیمة. وتجر 
تتدفق . وتحتها: تحت قصورها. والأنهار: جمع نهر . . والیوم : الوقت. . ویخزی: : یفضح ویهین . . والنور: الضیاء ء یوضح السبیل على الصراط . ویسعی : يجري . 
والايدي: جمع ید. والایمان: جمع یمین. وهو الطرف الأيمن. وخص اليمين تشريفاء إذ النور یکون للمومن من کل صوب. ولکنه آظهر مایکون عن يمينه. 
و«مستأنف»: يعني أن الجملة استئنافية . والأولى أنها حالية. وأتممه: أكمله وأدمه مرافقّا لنا. ويطفأ: يخمد. واغفر لنا: استر ذنوبنا واعف عنها. والقدير: البالخ 
القدرة والتمکن بذاته. (۲) جاهدهم: قاتلهم وابذل ما تستطيع من القوة. والکفار: جمع کافر . واا م الوت کل له وة وا تاه اهن ای 
الایمان وأضمر الكفر. واغلظ : شدد الخطاب والمعاملة . وعلیهم : على الکفار والمنافقین . والمأوى: الملجاً. وبتس : بلغ النهاية في البؤس والضرر. والمصیر : 
مكان العاقبة. وهي أي: جهنم» كان لها الذم هنا مرتين. (۳) ضرب: جعل جعل. والمثل: الحالة الغريبة تذكر لبيان ما يشبهها للعظة. والمرأة: الزوجة. ونوح ولوط: 
النبیان المشهوران . وتحته : : فى عصمته وقيامه علیها . والصالح : من أخلص ایمانه وعمله واصطفاه الله . وخانته : غدرت به وخالفته . . ويغني : : يدفع . نها أى: ن 
الزوجتین . وشيئًا يعني : أيّما إغناء ! وقیل أي : سیقال یوم القيامة . والداخل: من يصير في جهنم . (5) فرعون: ملك مصر في عهد موسی . وآسية: ابنة مزاحم آمنت 
من را oC‏ قال آبوحیان: «وذکر المفسرون آنواعا مضطربة فى تعذیبها» ولیس فى القرآن نضًا آنها عذبت». 
البحر ۲٠۹٠:۸‏ . وأوتدها: شدها بحبل إلى وتد مثبت في الأرض. والرحى: ما كان يطحن به من حجر صخري . ا ا حذفت «یا» للتوکید مبالغة في 
التعظیم » وياءٌ المتکلمة للتخفیف . وابن : امه وعندك آي : قريبًا من رحمتك أعلى مراتب المقربين. والجنة: البستان العظيم فيه الشجر والقصور والنعيم . 
ونجني : آنقذني وخلصني . والقوم: الجماعة من الناس . والظالم: من جاوز الحد. وهو هنا الکافر. وابن كيسان هو آبو عبد الرحمن طاوس اليماني تابعي أخذ 
القرآن عن :ابن عباس. وارفعت إلى الجنة» قول مردود لأن دخول الجنة لایکون لغیر عیسی الا بعد الموت. والصحیح آنها ماتت في الدنیا كما ذکر العلماء. و حفظته 
آي : من الرجال بنکاح أو غیره. ونفخنا : دفعنا الهواء. وفيه: : في فرجها. آي: : بما انتقل إليه من جيب الدرع. وهو الطوق المحیط بالعنق من القميص . والروح هنا 
جبریل كما ذكر المحلي . وانظر الاية ٩۱‏ من سورة الأنبياء . وفعله أي : مافعله جبريل من النفخ . وصدذقت بها اف نها وافتت ها . والکتب: جمع کتاب . 





۷ - سورة الملك o۲‏ الحزء التاسع والعشرون 
١‏ سورة المُّلك 


م 


لون ا 














سے 


تسم 1 مر الق جر 


4 دهم iD‏ مسر سے 3 7 
3 لعي لتك وفرع" شیم ی و 0 1 
0 ١ذ-‏ # تبارك 6 : تنزه عن صفات المحدثين. والّذِي بیدو 6 : في تصرافه 


| سوت مکارت(‎ ١ 


1 ا [المُلك): السلطان والقدرت. وه على کل شيء قَدِيرٌ .١‏ الَذِي حَلَقَ 





| یی سس مرک ف ری 


و موی ررر رب 88 الموت4 في الدنياء فوالحياة4 في الاخرق أو هما في الدنیا - فالنطفة تعرض لها 
3 و چم رهل ریم ن فطو ر نکر 5 E‏ 
86 موز 3 5 راد 0 الحياة وهی ما به الاحساسٌ والموت ضذها أو عدمها قولان . والخلق على الثاني 
6 بقلب لك ال رخا یو ولقد ريا السّماء 8 7 د ¥ ا 
. دوس س سه سه سس جل سر و و سط وا ا 7 و از 7 «ليبلوكم 4 : i‏ کم ڻي جام #أيكم أحسَنْ عَمَاَا 4 : أطوع لله؟ 
؟ الدنیابم‌صلییح وجعلتهارجوما لشیاطین وأعتد ناف عَذاب 19 وهو العَزِيرُ4 فى انتقامه ممّن عصاهء «الغَفورٌ» ۲ لمن تاب إليه. 

ر 


2 ص ۳ و‎ A 
I mw) ب اع مز 1 قا # : 1 .أت :. . ف‎ 5 1 4 50 e ا‎ ۳ ۱ E 
سیر )کرد فم | ۲- و الذٍي خلق سَبِعَ سَماواتٍ طباقا 4 : بعضها فوق بعض من غير مماسّة. ما تری‎ 34 









زب مدرکن کت ت في خلق الرحمن 4 لهنَ أو لغيرهنّ من تفاوت 4 : تباین وعدم تناسب. فارع 
1 ملعي ا سا رن 10 02 البَصَرَّ : آعده إلى السماءء هل تی فيها من فطور ‏ ۳ صدوع وشقوق؟ نم 
3 1 00 منت إن خر ارجع البصر گرئین 4 : کرة بعد كرّة» و بنقلب لت ب 6 : برجم م لك البَصَرٌ خاستا 1 : ذليلا 
6 ان SOE‏ وان ٤‏ عدم إدراك خلل» #وهو حییر 4 : منقطع عن زژية خلل 0 إولقّد بت السَّماءَ 
ذا لسر اسر میدن سح لصح ۳ الدنیا 6 : القربى إلى الارض #بمصابیحٌ4: بنجوم و وجَعلناها رجوما 4 : مراجم 


9لِلشَّياطِينِ4 إذا استرقوا السمع. بأن ينفصل شهاب عن الكوكب كالقبس يُوْخذ من 
النارء فيّقتل الجی أو يُحْبّلء لا أن الكوكب يزول عن مكانهء 9واعتَذنا لَهُم عَذَابَ 
السّعِي رأ د : النارٍ الموقدة 

۳- وین کفروا بربهم عَذَابُ جهنم وشن المصیر 4" هي! «إذا اموا فیها سَمِعُوا لها شَهيقًا ) : صوتا منكرًا كصوت الجمار» ووهي 
تفوز ‏ ۷: تغلي ‏ تكد تَمَير4» وفری: ١تَتَمَيّرا‏ على الاصل : تتقطع فر مِنَّ الیظٍ ۰4 غضيًا على الكافرء كلما لقي فيها فوخ6: جماعة منهم 
بيه عي : «ألم يأيكم یر ۸ : رسول يُنذركم عذاب الله؟ فقالوا : بی قد جاءنا نَذِيرٌ فکَذینا وقلنا : ما رل الله من شيء. 

إن 6 : ما وأنم الا في لا كبر 4 لو ب EG‏ ی و د وأن يكون من كلام الکّارللثذر. 

وقالوا : لو كنا نسمَعٌ# أي سمع تفم. لاو قل) لي عقلّ تفکر ما كتا في أصحاب السَّعِيرٍ ۰ .١‏ فاعترَفُوا ی حیثْ لا ینفع الاعتراف 
#بذنیهم4. وهو تکذیب الرسل. (فسخقا) - بسکون الحاء وضمّها - ۶ لصحاب السّعیر 4 ۱۱ :مدا لهم عن وحمة الله. إِنْ الذِينَ 
يَحْشُونَ e‏ یخافونه. «بالغیب: في غيبتهم عن أعيّن الناس» فيطيعونه سِرًّا فيكون علانيةٌ أولى لهم مَغفِرة وأجرٌ كبر ۱۲ أي : 

الجنة . 


5 
۱ وين سا و ا ھا سر هما 528 2 
إن ادن ون رھ التب لهم معفر وار 
OE GT E‏ 








() تنزه أي: وتقدس وتعظم. وبيده أي: في قبضته. فيد الله - سبحانه - كما يليق بذاته من دون تمثيل أو تشبيه أو تعطيل. والملك هو الحيازة للكون كله 
مع التفرد في الضبط والتصرف. وقدير: انظر الآية 4 من سورة التحريم. وخلق: أوجد. وهما في الدنيا أي: الموت والحياة الدنيوية. فالموت يكون: عدم 
المخلوق قبل خلقه. والنطفة: القطرة الدقيقة من المنی أو البويضة. والحياة قد تكون بالنماء أيضًا كما في النبات» أو بغير ذلك كما في الملائكة وما لا علم 
لنا به من المخلوقات. ویختبرکم أي: ليظهر المطيع من العاصي ويكون لكل جزاء ما عمل فعلًا. وأيكم يعني: مَن منكم؟ والعمل: الاكتساب بالنية أو 
القول أو الفعل. والعزيز: الغلاب يذل له ماعداه. والغفور: الكثير الستر للذنوب والتجاوز عنها. (۲) السماء: ما یک د واد علوية . وطباقا: 
في تفسير الخطيب عن البقاعي أن هذا يلزمه کون الأرض كْرِيّة لتحيط بها السماوات من كل جانب. وترى: تبصر عيانا. والخلق: التكوين. والرحمن: 
الکثیر العطف بالاحسان. والبصر : النظر مع التأمل. وإلى السماء أي: والمخلوقات المرئية. والفطور: جمم فطر.: وتفن 0 يعني أن المراد تكرار النظر 
والتبصر مرارًا. والحسیر: البالغ النهاية من العجز. وخلل : اضطراب أو عدم اتساق. وزینا: جمّلنا. والمصابیح: جمم مصباح. وجعل: صيّر. والرجوم: 
جمع رججم. وهو الرمي. والشیاطین: جمم شیطان» مخلوق من النار يغري بالشر. والشهاب : القطعة الملتهبة. ویخبله : یفسده. وأعتد: هيأ. والعذاب: 
التعذييئ:. (۳) روا نفد کدرا آلوهیته وتوحیده. وبئس: بلغ الغاية من الشقاء والبلاء. وألقي: قذف. وتکاد: تقارب. والخزنة: جمع خازن» ملائكة 
العذاب. والتوبیخ: التعنيف والتبكيت. ويأتيكم : يجيء إليكم ويبلغكم . والنذير: الرسول يهدد العاصي. وفيما عدا الأصل والنسختین : «عذاب الله تعالی». 
و أنكر. وما نرّل: ما أوحى إلى أحد. وفي الاصل: «ما أنزل». والشيء: ماهو موجود أو محتمل وجوده من الكتب والآيات. والضلال: الخروج على 
الحق. والكبير: البعيد جدًا عن الصواب. ويحتمل يعني: الكلامَ «إن أنتم الا في ضلال كبير». والاحتمال الثاني هو الظاهر المرجُح» وعليه جمهور 
المفسرين. ونسمع: نصغي إلى الآيات والوعظ. وما كنا أي: ما صرنا. والأصحاب: جمع صاحب. واعترف به: أقرٌ به وأثبته. والذنب: المعصية الكبيرة. 
وفيما عدا الأصل وخ: «تكذيب النذر». وبضمها يريد القراءة «فسُحُمًا». وغيبتهم: غيابهم. وفي الأصل وث وع: «في غیبهم». ويكون أي: يكون الخوف. 
والمغفرة: ستر الذنوب وعدم المؤاخذة عليها. والأجر: المكافأة. والكبير: الضخم لامثيل له. 














الجزء التاسع والعشرون o۳‏ 
و 


- #وآسروا - آیها الناس - قولکم. آو اجهروا به. إت تعالى ۸ علیم بذاتِ ا و 1 مأ سني تلقام رجالا ۱ 
الصدُورِ) ۱۳: بما فيها. فکیف بما نطقتم به؟ وسیب نزول ذلك أل المشركن ۱( نع ریز خی نکم ١‏ 
بعضهم لبعض : أسرّوا قولکم» لا يسمغكم له نُحمّد. لا يلم من خلق» ما نمرون | لام ترا سکف ور 

ê‏ ر کے 
آي الك ولك لدي وفو اللطیف ؟ ؛ في علمه #الخیر ۲ ¢ ١15‏ فيه؟ لا . ©هُوَالْذِي 3 7 #8 4 امن« 
جَعَلٍ کم الارض دلواي سهلة 0 فیه - إفامشوا في مناکبها4: جوانبها 

#(وكُلوا من رزقه # المخلوق لأجلكم 8 [والیه النشوژ 4 ١6‏ 1 من القبور للجزاء . 

و نو ی تسیل ای وإدخال ألف بينها وبين الأخرى وتر 













نوکت یر کلب یی ند 0 
١‏ کر ر لوق EOE‏ 

















3 a 1 ی‎ BE 59 7-١ 1 ۳ 

رض فقا من فو ۱۳ ١‏ تتحرك بكم وترتفع فوقكم؟ ام یشم تن في اء اد ا یم لا خن عد لس 
ر صن عمس ا ره مد 

برضل 4 : ل من ١مَن)‏ علیکم حاصيًا 6 : ریخا ترمیکم بالحصیاء؟ #فستعلمون 4 عند هگ و روت ای خرور 
معاينة العذات : كيف نذیر 4 ۱۷ E‏ بالعذاب؟ أ حى . 01 تن هد ری بر هرن اسك رکه 0 عل لحرا وفعت ١‏ 





مود 


مود دی 


؟- - خولقد كَزَّبَ الَّذِينَ من تبلهم ‏ من الأمم: فگیف كان تکیر ک ۱۸ : إنكاري علیهم 


لک[ عنا کم ٩‏ ۳۳ 2 و شم : ينظ و 0 9 فو 6 1( کرجا حول 7 سر 
| 4 يب ام : أي ۰ : إنه حق ۰ ۳ آو ر برد 4 وا ۳ ۳ الطّير ر فوقهم؛ 3 8 ع نم سم ا * ی از 17 ۹۳ 29 ح سس 3 
الهواءء ® فاب ۹ ا أ 1 | بعد النسط ۱ ۱ KILI‏ ون جم ا 


1 و E‏ 
وقابضات؟ ما عن الوقو حال البسط وا 1 الرحمن 8 E>‏ مح ےو و ١‏ 
ا ىيكر 2 خض 0 وت مر ا ۱ 
بقذرية . انه بل شيء تصير 4 ١9‏ . المعنى : ألم یستدلوا بثوت الطير في الهواء 8 ر مہ ر عر و 
ع كه برمسس ا 
على قدرتنا أن نمعل بهم ما تقدم وغيره من العذاب؟ Ke‏ ا Ems‏ 
, ۱ ۱ عمج Serer Peg‏ 
۳ و آم من : متدا هذا 6 : خبره (الي» : بدل من «هذ|) هو جند 4 : اعوان 


لكم » : سل الذي یط رگم : صِفةٌ «جند» من دون الرحمن أي : کت اس نس و آی : ی ۱۳۰ ما ث الکافرون 
الا في غرور  ٠١‏ غرَّهم الشيطان بان العذاب لا ينزل بهم - «آم مَن هذا الذي رفک إن أمسَك» الرحمن #إرزقة 6 أي: المطر عنکم؟ 
وجواب الشرط محذوف. دل عليه ما قبله» أي: فمن یرزقکم؟ أي: لا رازق لکم غیزه - بل لَحُوا» : تمادواء «إفي عُتَوٌ4: تكبّر 
(إونفور) ۲۱: تباعد عن الحق - «آفمن يَشِي مُکبا# : واقعًا إعلّى وجهه آمدّی آم مَن يَمشِي سَویّا: معتدلا. على صراط: طریق 
( مستقيم | 4 ۲۲؟ وخبر «مَن» الثانية محذوف ذل اه عي رالا را آی : آهدی . والمئل في المومن والکاف آی : آیهما علی هدی؟ 

- «قَل: و الٍي أنشأكم) : خلقکم ‏ ووجَعَل لک المع والأبصارً والأفيدة) : القلوب» *قلیلا ما تُدکرون ۲۳. ما: مزيدة» والجملة 
مستأنفة › مُخبرة بِقِلّة شکرهم جدًا على هذه الم . قل : هو الذي ذَرَاكُم # : خلفکم رفي الأرض ؛ والیه نُحشَرُونَ» ۲4 للجساب . ویقولون» 
للمُؤمنين: (مَتّى هذا الوعد؟: وعد الحشرء إن کشم صارقین 4 ۲۵ فیه؟ وق : نما العلم # بمجیثه «عِندَ الب واما أنا نذیر مُبِينُ 4 ۲۲ بين 


(۱) أسروا: اكتموا. واجهروا به: ارفعوا أصواتكم به وأظهروه. أي: إن أسررتم أو أعلنتم فعلم الله بذلك سواء. والعليم: المبالغ في الاحاطة. والصدور: 
جمع صدر. والمراد به القلب. انظر «المفصل». وخلق: آوجد المخلوقات من العدم. واللطيف: العليم بخفيات الأمور ودقائقها. والخبير: المحيط ببواطن 
الموجودات وأسرارها. وأمنتم: وقيتم أنفسكم. وبتسهيل الثانية يريد القراءة «أأَمِنثّم »؟ وبإدخال ألف يريد «أأْمِنتّم»؟ و«آمنتم»؟ وتركه أي: عدم إدخال الألف. 
ویابدالها يريد «آمنتم»؟ والسماء : العالم العلوى. وسلطانه وقدرته: انظر «المفصل». وبدل: يعني أن المصدر المؤول في محل نصب بدل» في الموضعين . 
ویخضسف: يهدم. ویرسل: یطلق. والحصباء: قطع الحجارة. وتعلمون: تدرکون بالعیان. (۲) کذب: کفر بالله ورسله. وقبلهم: قبل من یعاصر النبوة. 
والانکار: الرد بالعقاب . والطیر: واحده طاثر. ویقیضها: یضمها إليه ویضرب بها صدره. وقابضات : یعنی أن جملة «یقبضن» معطوفة على «صافات» فى محل 
عي لست ویسگها ر ميدن لها الطران فى العو نذا تاق مرن امكرين 4 غلافا لسای لا عنام القیله .مات : اتکی المطت: با تیا تاو e‏ 
الدقیق العلم . وما تقدم أي: بالتهدید. (۳) مبتداً يعني أن (من»: مبتدأ. وخبره يعني أن «ذا»: خبر. والجند: واحده جندي. وصلة الذي أي: أن جملة هو 
جند»: صلة الاسم الموصول قبلها . والکافر: من کذب الله ورسوله. والغرور: الانخداع بالباطل. ویرزق: يهيئ ما ييسر الحياة للمخلوقات. وأمسك: منع. 
والرزق يعم آسباب کل آنواعه. لا المطر وحده. ويمشي: یسیر. والوجه: مقدم الرس یواجه به الانسان غیره. والمستقيم: المنتظم لا اعوجاج فيه ولا 
اضطراب . والمّثل: يعني أن مافي الاية استعارة تمثيلية» والمشبه به محذوف لدلالة السیاق علیه. (6) جعل: آوجد من العدم. والسمع: القدرة على إدراك 
المسموعات . والابصار: جمع بصر. وهو القدرة على إدراك المرئیات» لتیسیر الحياة والمصالح» والتبصر بادلة الکون والحیاة. والافئدة: جمع فؤاد. وهو 
موطن الاعتقاد والتدبر والانفعال» یمد الدماغ بذلك مع ماء الحياة» لتمییز الحق من الباطل» والاعتبار والاتعاظ بما يُسمع ویری. وتشکر : تستحضر النعمة 
وتثنى على منعمها بالقلب واللسان والعمل. ومزيدة أي: لتوکید القلة. ومستأنفة: انظر «المفصل». والأرض: ما تقوم عليه الحياة الدنیا . والیه : إلى میعاده 
الذي حدده لکم . وتحشر: تبعث بالقهر والعنف. ومتى يعني : آي وقت؟ والوعد : وقت الوعد المهدّد به. والصادق : ار الحق . والعلم: الاحاطة التامة 
المطلقت آي: علم الوقت المسژول عنه. وعنده أي: بحیازته وحده لایشارکه في ذلك آحد. والنذیر: المهدد بالانتقام ممن عصی. ورأى: آبصر عيانا. 
والوجوه: جمع وجه. وتدذعون: تزعمون من الا کاذیب . 


: 7 نر )أ 10 افیش یکا عل وجهی-آهد ئ hrs‏ 





3 


2 2 ۵ 
و جر 


14 





AA 
ESEN 


1 





a 


تک | 






د 
7 





کک القلم o4‏ الحزء التاسع والعشرون 










1 4 : د 3 O,‏ خی تا مت د ۶ ES‏ ا و ء۶ 0 بر 
2 رس مس و ل اا 1 75 4 ١‏ 2 الانذار. ڈ فلما ر وه 6 ا العذات اعد ۱ لحش 5 زلفة 4: قر 5 ينا سیگ 4 : ۱ دت 
7 ا زر ۰ کا ھا 8 و ® ۶ ر 


وجوه الذین کفروا وقیل € آي : قال الخزنهة لهم : #هذا# 9 العذاب #الذي 


کم توت 9) ل أن نهلك نمی 580 و و ۳ 5 و دم 1 2 1 2 
ال 7 8 کنتم بهو : بإنذاره 9 دون 4 ۲۷ أنكم لا تبعثون. وهذه حكاية حال تأتي» عبر عنها 
راتس بآ لگفین نداب یم (7) هو 5 بطریی الم ١ e.‏ 

56 ص ور ور ص EO‏ سر سرو جر یز وگو 





ا E‏ کافس عون من هو , e4‏ 5 


0 

0 
Axê 
CSE 
0-0 

4 

3 

کا 

0 


١‏ - قل : ری إن آهلکني الله ومن مَعِيَ # من المؤمنين» بعذابه كما تقصدون 8 وأو 
رما منا) فلم يُعذْبناء «إفمَن يُجيرٌ الكافِِينَ ين غذاب ألِيم 6 ٩۲۸‏ أي : لا مُجِيرَ لهم منه . 
قل : هو الرَحمنْ متا به» وعلیه د و کل . فستعلَّمُونَ) - بالتاء والياء - عند 
معاينة nl‏ من هُوَ في ضَلالٍ مبين 4 ۲۹ : 0 بیّن؟ أنحن أم ا نتم ا 
«قل: أ ری إن آصبَحَ ماؤكم غَورًا 4 أي : : غائرًا في الأرض» (فمن بأتيكم 








مرو کے ج ر ع تسیر 


ا ر چ 














E‏ ہے مر 


وص ر یی کے 


در 5 4 


وی مد 














0 


اى اف اتر الد 

۲- (نَ6: أحد حروف الهجاء ال أعلم بمُراده به. الق الذي کتب به الكائناتٌ 
في اللوح المحفوظ #وما يَسطْرُونَ4 ١‏ أي : الملائكة من الخير والصلاح؛ ما آنت 4 - يا مُحمّد - «بِتِعْمةٍ رَبك بمجنون 4 ۲ أي : اتتفى الجنون 
ES‏ 1 ۳ إنه مجنون - وان آك لأجرًا غير مَمنُونٍ 4 ۳ : مقطوع» وانك لَعَلَى خلي : دين 
عظیم ؛ . فستبصر ویبصرون ه الك ۳۲6۵ عادر کالمعقول» أي : الفتون بمعنى الجُنون» أي : آيك أم بهم؟ نرب عم ین 
صل عَنْ سبیلی وهو اعلم بِالمُهِتَدِينَ ۷ له . واعلم بمعتی: عالم . فلا طع المُكَذْبِينَ ۸ . وَدُوا 4 : تمتوا لو 6 : مصدرية «إتُدهِنٌ6 ۳۳ 
#نیدهنون 4 ٩‏ : پلینون لك. تن را وإن جُعل جواب التمتي المفهوم من «ودوا" فدَرّ قبله بعد الفاء (هم) . 

۳- ولا طغ کل حلاب» : كثير العف بالباطل؛ «مَهین ‏ ۱۰: حقيرء (إهَمّاز): عات آو مُختاب ومشاء بنهیم) E ١١4‏ 
الناس على وجه الافساد بینهم» 9مَنَاع للخیر © بخیل بالمال عن الحقوق» تتر»: ظالم و آیم # ۱۲ : آلم» معثل6: : غلیظ جافي» بَعَدَ لك 
زنیم 4 ۱۳: : دعي في قريش aS‏ ات2 ادعاه آبوی بعد ثماني عشرة سنةً . قال ابن عبّاس : لا نعلم أن الله وصف أحدًا بما وصفه به من 
العيوب» فألحق به عارًا لا يُقارقه أبدًا . وتعلّق ب ازنیم» الظرف قبله - آن كان ذا مالل وبَيِينَ4 ۱۶ أي : لأنْء وهو متعلّق بما دل علیه : إذا تتلی 


0 رم را ونك ال خلی عطيم © 8 بماء مَعین 4 ۳۰: جار تناله الأيدي والّلاء کماتکم؟ أي: لا يأتي به إلا الله . 
ا ور ا الو لَمفتون إن ر ک هو 1 فك تكرون أن 1 ویستحت أن يقول القارئ عقب «معین» : الله رب لین 
1 ب > ل ب حم ب 89 كما الخدت وت اوا عد المع د قال باد ا 

3 عم یمن صوصن ِ بیله وهو عم هرت اخ 4 ورد في یت . ولد يه بعص E‏ و لُؤوس 
ہے مرچ رع ےہ ل < 88 والمعاول. فذهب ماء عینه وعمی . نعوذ بالله من الجرأة على الله - تعالی - وعلی آياته . 
کی دیدمت وا | ك 

تمه ارود جع 0 سورة ن 

۹ ل سرو ع کر 5 ت 

ا یم مد دک رر 49 آنکان دما وضو 3 مکی ثنتان وخمسون ایة. 

3 ب چ رصم م 9 : 

1 | 46ے ا آلا نی 9 3 








کن د E‏ 





9 ESS 
LANA موه‎ 


53 


() أرأيتم: أخبروني. وأهلك: آمات. ورحمه: عطف عليه بالخير والنصر. ويجير: يحمي. والأليم: الشديد الایلام. وهو أي: الله الذي أدعوكم إليه. 
وآمنا به: اعترفت قلوبنا بوحدانيته يقيئًا . وعليه توكلنا: فوضنا أمورنا إليه وحده. وتعلمون: تدركون عيانا. والضلال: الخروج عن الحق. وأصبح: صار. 
وماؤكم: الذي في الینابیع وغيرها. والغاثر: الذاهب بعيدًا لا یوصل إليه. ویأتیکم به : يخرجه لکم. وما ذکره المحلي ب توت ۴ قول 
القارئ هنا» مردود لاأصل له. انظر قرة العينين ص ۷۵۷. وماء عينه: بصره. وفي قرة العينين والكشاف: «ماء عینیه». خ: : من الجراءة. (۲) الكائنات: 
المخلوقات التي ستکون. ویسطرون: یسجلونه في صحف آعمال البشر. والنعمة: الاحسان بالخیر. والمجنون: الذي فقد عقله. ورد لقولهم : انظر الآية 1 
من سورة الحجر . والأجر: المكافأة. والدین: الاعتقاد والعمل بما حواه القرآن الکریم. والعظیم: الفخم لایستوعبه التعبیر. انظر الحدیث ۷٤١‏ في مسلم. 
وتبصر: تعلم حين ينزل العذاب بمن كفر. وأيكم يعني: من منكم؟ وضل: خرج وبعد. والسبيل: الطريق الموصل إلى السعادة. وهو دين الاسلام. 
والمهتدي : العاكل المع ا وتطيعه: توافقه. والمعنى: دم على خلاف الكافرين ومعاصاتهم. ومصدرية: يعنى أن «لو»: حرف مصدري» والتقدير: ودوا 
(دمانك . واهم» يعني أن التقدير يكون: فهم يدهنون. (۳) الحلف: القسم. والعياب: الكثير العيب للآخرين. والمَشَّاء : الكثير السعي والتحريض . والنمیم: 
نقل الكلام الذي يسوء سامعه ويثير الفتن. والخير هنا آعم من المال ویراد به كل مافیه نفع في الدنيا والاخرة. والحقوق: الواجبات والمندوبات. والأثيم: 
الكثير العصيان. وبعد ذلك أي: إضافة إلى ما ذكر من الشرور والمفاسد. وأبعد منه في القبح والسوء . والدعي: ولد الزنى لايعرف والده. انظر «المفصل». 
وكون الوليد هنا سببًا للنزول لايعني حصر هذه الصفات فيه وحده. والزنيم : : من مرف بالشر كما تعرف المعز بالزنمة التي في أذنها. وادعاه: تبنّاه ونسبه إلى 
نفسه. ویعد آي : بعد ولادته. والمال: ما يملك من النقد والمتاع والزينة. والینون : جمع این . وتعلی : ترتل: والأساطير: جمع أسطورة. وهي ما سجله 
القدماء من الا کاذیب. . ونسم: ندمغ. . وخطم: قطع . . ويوم بدر: : كذا. والوليد بن المغيرة مات قبل بدر» والذي خطم أنفه في بدر أبوجهل . ولم يعش بعد بدر 
أيضًا. فالراجح أن الوسم هنا مراد به التوعد بالاذلال. 


الحز ء التاسع والعشرون 00 



























عليه 1 تا که ۰ ال آن طقال" 3 لأر" 1 ل 17 5 رد OA‏ 
ياتتا 4 : القران قال 4: هی 9 أساطير الا ولي 6 ۱۵ أى: كذ نعامنا VDE‏ موه ۵ 
اتتا4: الفران (قال»: هي (آساطیر الأوَلِينَ ٠١‏ أي : كذبَ بها ۵ تمه عل) لوطو 68 بل ETT‏ 3 


“يت 
0 07 
4 ا 


4 


ا وفي فراءة أن بهمزتين مفتوحتين . «ِسَنسِمُهُ علّى الخرطوم4 ٠١‏ : سنجعل 


کچھ س کک سر ر س سے لھ س نی سم 


ِ ی سۇ 6 ت 64 طا ف عباط ايف من ريك 


4 


على أنفه علامة يُعيّرٌ بها ما عاش . فخطم أنفه بالسيف يوم بدر . ّ یری 0 6ے 0 6ا 0 1 
1 سر س س ع6 ۳ س کا زر & 8 أمصبحين ل e‏ 3 

۰ 23 0 ريون 19 بحت لصم و‎ 7١ للت بلوناهم): ام آهل مک بالقحط والجوع كما بل أصحاب الجنة:‎ -١ 
4 0 ی ر توا وه ری‎ O ۱ gl عر سه‎ 1 3 ۵ 0 3 2 ۳۳ 

البستان - إذ آقسموا لَيَصرمُنّها 6 : بقطعون نمرتهك 3 مصبحین 4 ۱۷ : وفت | لصباح : عد وليك ری( ال 


0 آنلایدخنها الوم یکن دور 2 1 
5 مزر مر کسر ا رہ 


1 0 
7 یجرد € و سبح رازن کاطلییت | تَاْقبِلَ 4 


كيلا یشعر بهم المساكين» فلا یعطوهم منها ما كان آبوهم يتصدّق به عليهم منهاء ولا 
يَستَئنونَ4 ۱۸ في يمينهم بمشيئة الم تعالى. والجملة مستأنفة» أي: وشأنهم ذلك - 
[فطاف عليها طائف من رَبَكَ): نارٌ أحرقتها لبلا. (وهُّم نائمُونَ ۰۱٩‏ فأصبعر: 


۷ 






4 
4 


کالصّریم ‏ ۰ #الليل الشدید الطلمة» آي: سوداء. DES‏ 
26 ور ما مرک ن مرس سر ۳ ات مر ور مرح مر ام 
- - فتنادوا مصبحینَ ۱۳۷۱ آن اغذوا على حریکم) 4: : غلتكم - تسيو للتنادي» أو أن : ۳ بيدا احيرا مھا إن رس تخبون 9 © كذلك الْعَدَابوَلعَدَابُ 28 


مصدرية أي: بآن - إن کم صارِمِينَ) ۲۲ مُريدين القطع. وجواب الشرط دل عله و لقنو دمن مت لمرن عدم جت اليم ۱ 


5۹ 7 و ت مین ۲ و ۵ و 2 264 بر اس ]اس 8 7 52 هگ 
ما قله . و فانطلقواء وهم یتخافتون 4 ۲۳ : یتشاورون» وان لا م الوم عليكم 9 کج ر کلمت مالک کتک SE‏ 0 
25254 فس لها قلف او ان یه آی : بأنء ل وَعَدَوا حرد 6 : منم € ٍِ یو سو كرس ع ا 
مسكين 4 5 بله» او ان: مصدرية اي : بان» #8 وغدوا على عرو م | نو نت9 0-0-١‏ 0 
مق |ء قاد ۰ 6 ۲۵ عليه ف ضط ۳ ر ےر ا م مرح مج 3 1 
00 00 ۱ نت ۵ e‏ 0 8 اک راو مرن كناكو 69 سله ربهر | 
۳- «إفلمًا رأوها) سوداء مُحترقة (إقالوا : إنا لضالون) 75 عنهاء أي: ليست هد + أي نك و اه ۳ 15 
e Ld‏ دی کک ذلك ر ۰ توابترکمهمانکانوا صرق ن( 7 
نم قالوا لما و بل لحن محرومون # ۲۷ تمرتها بمنعنا الفقراء منها ۱ و قال ”7 E‏ اي و DoS‏ 
eT‏ وان از م: لولا: هأ 5 ۵ 3 ی کح سای ور شجو ریش( | 

5 1 0 تا ظاليمية) ۳ 5 «نایر LAEGER FOR e‏ 
قا ۱ ی رد انا 0 ۳۹ بمنعنا ۱ اء حقهم 8 : بعضهم 


بعض يَتَلاوَمُونَ ۰ قالوا : پا 4: للتنبیه ولا : ملاگنا. ر ده طاقن ۳ عَسَى ربنا أن ببدّلنا) - بالتشديد والتخفيف - حيرا ينها U.‏ 
إلى ربا راغبون 6 ۰۳۲ ليقبل توبتنا ویرد علينا خیرا من جتنا . ژوي آنهم أبدلوا خيرًا منها . (كذيك» أي : مثل العذاب لهؤلاء «[العَذابُ» لمن 
خالف أمرناء من کفار مكة وغیرهم . #ولعذاث الآخرة أکبر. لو کانوا یِعلمون # ۳۳ عذابها ما خالفوا 9 
-٤‏ ونزل» لما قالوا: «إن بُعثنا [فإنَا] تعطّى آفضل منكم»: إن | مه بنَ عند رهم جات الّییم ۳4. أفتجِعَّل المُسِلِمِينَ كالمُجرمِينَ) ۳۰ أي 
اين ليع ی إمالكم؟ كيف تَحكُمُونَ# م هذا الحكم الفاسد؟ أم4 أي : بل أ کم کتاب 4 مرل (فيه تَدرْسُونَ 6 ۳۷ 1 
تقرؤون: : إن لكم فيه لما تَخَيّرُونَ4 ۳۸: تختارون؟ #أم لَكُم یمان : شهود لينا بالِغة) : وي لقيامة 6 : متعلق معنی ب «علينا» . 
وفي هذا الكلام معنى القسم» أي: أأقسمنا لكم؟ وجوابه: 9 كم لما تحتو ۲۹ به اشک ( ِسَلْهُم: أيهم بذلك) الحُكم الذي 
يحكمون به لأنفسهم» من أنهم يُعطون في الآخرة أفضلَ من المومنین 9 رَعِيم4 ١‏ للم( e‏ موافقون لهم. في هذا 
المقول» یکفلون لهم به؟ فإن كان كذلك فليأتوا بشركائهم 4 الكافلين لهم بهء ون كانوا صادقین 4 4١‏ 

۵- اذكز یوم یکشف عن ساق 4 - عبارة عن شِدَّة الأمر يوم القيامة» للحساب والجزاء. يقال ی إذا اشد الامر فیها - 








وی 


#۱ 


(۱) امتحناهم: عاملناهم بالشدة لیرتدعوا. والأصحاب: جمع صاحب. والبستان آي: الذي عرف الجاهلیون قصته . وأقسموا: حلفوا. ويستثني: یقول : 

شاء الله. وجعل هذا استثنای لأن نحو: «آزورك ان شاء الله معناه: لاآزورك الا ان شاء. ومستاْنفة : الأولى أن الجملة حالية. وطاف عليها 0 
جانب . والطاتف: الامر النازل بمصيبة. ومن ربك: من عنده. (۲) تنادوا : نادی بعضهم بعضا. ومصبحین : داخلین في وقت الصباح. واغدوا أي: اذهبوا 
باكرًا. والحرت: ما یقَطّف ويحصّل . وتفسیر للتنادي : يعني أن «آن» حرف تفسیر . وانطلق : اندفع مسرعا . ویتشاورون أي: بصوت خافت . ولا يدخلنها: لا 
تسمحن بدخولها. واليوم أي : : في هذا الزمن. والمسکین: الفقیر المحتاج. وغدوا: بکروا جادّين. والقادر: القوي المتسلط . (۳) رأوها: آبصروها عيانًا. 
وضالون عنها: انحرفنا إلى غيرها خطأ. والمحروم: من مُنع ولم يُرزق. وخيرهم: أفضلهم عقلا ونفسًا. وتسبحونه: تنزهونه أن يغفل عن ظلمكم» وترجعون 
عن نيتكم القبيحة. ومسبحاتة: ها له عا انل يه والظالم: المعتدي يضع الشيء في غير موضعه. . واقبل عليه : توجه إليه. وبعضهم: : الواحد منهم أو 
أكثر . ويتلا ومون : يلوم بعضهم بعضا. والطاغي : من تجاوز حد الحق. ویدلنا : یرزقنا ویعطینا ببركة التوبة بدلا . وبالتخفیف يريد القراءة یدنا » . وخیرا: 
أفضل وأكثر نفعًا. ومنها أي : مما كانت عليه قبل دمارها. وإلى ربنا: إلى طاعته ورضاه. والراغس: الراجع بالتوبة والاستغفار نية وعملا. وذلك اع الذي 
مضى بيانه في القصة. والعذاب: التعذيب بأنواع مختلفة. والآخرة: الحياة بالبعث يوم القيامة. وأكبر: رای الدنيا. ويعلم: يدرك ویعرف. (5) 
المتقي: من يتجنب الكفر والمعاصي. وعند ربهم : : في المنزلة العالية المقربة من النعيم . والجنة: البستان العظيم. ونجعل: نصيّر. والمسلم: من أسلم إلى الله 
في جمیع آموره. والمجرم : من یفسد باختیار وعزم. وفي المنحة : «ما لك». خطأ محض . وتحكمون: تضعون الحكم في أمور القيامة. ول ای بوحي . 
قاانمهان : جمع یمین. وهو القسم . والیوم: الوقت . والقيامة : قيام الناس بالبعث للحساب. والشرکاء: جمع شريك. وهو المشارك في الرأي. ويأتي به : 
یحضره. وصادقین آي : فیما ادعوه من تمیزهم بالفضل یوم القيامة. (۵) الیوم: الوقت. ویکشف : یرفع الغطاء. والساق: مابین الرکبة والقدم. انظر- 


۸ - سورة القلم ٦‏ الجزء التاسع والعشرون 










aE OOOO ESE 1 14 ۱‏ هب هن ا 8 ۱ ی 
2 2 0 مسر ارو EÊ‏ و # ويدعون إلى ا اجان لایمانهم ف فلا یستطیعون 6 4 ۶۲ تصير ظهورهم طبقا 
3 ترهقهمذ ودک وآیز عون )مسجو وم سللمون 2 

کی r‏ 0 3 وداه و[خاشعة ‏ : حال من ضمير ايُدعون»؛ أي : ذليلة 7 [ابصارهم) لا رفو 
1 6 فد رف ومن یک ب بدا اديت سد رجه من‌حیت وو 

56 8 3 هم تغشا ذل وقد كاد ۱ يدڪَون 6 الا لی السحود و 
| لن 0 ی 00 تهنا ر 13 وترققهم»: تنشامم لا اا 
ی هم ون مج ر کل و ۲ 

ES‏ ۲۷ 9 سالِمُونَ» ۰4۳ فلا یأتون به بألا يُصلوا. 









EE 7 3‏ 
2 2 (إفذرني): دعني ومن يكذ بهذا الحَدِيثٍ 4 : القران. aS‏ توا 
8 ع 


ا دكاوهومكظوة 0 ¦ 

ا رک 27 وا رم تأخذهم قليلًا قلیلا» ومن خث له يَعَلمُونَ +4 5 وأملي لهم : أمهلهم . إن گيدي 

. أن ید رکه نهمة من زپ دارا هنم َو 20 مَتِينٌ 4 40 : شدید لا یطاق . ام : بل أ (تالهم» 4 على تبليغ الرسالة 8 آجرا فهم 
١‏ فجعاد: من لمحت )و إن كاد لین کرو الک ام رهز 8 من مغرم ؟ : مما يعطونكه «مقَلون 4 4 فلا يُؤمنون لز لك ؟ آم عندهم م الغیب € 
2 2 یه © آي: اللوح الذي فيه الخیب. إفهُم يَكتُبُونَ4 4۷ منه ما یقولون؟ 













E‏ ۲- فاصبز لخکم رَبك فيهم بما يشاءء ولا نکن كصاحب الحُوتِ» في الضجر 
7 والعجلة - وهو يُونسنٌ عليه السلام - 9إذ ناذی#: دعا ربّهء وهو 
4 قه ل وم ل 52 ی ۰ مملوء غماء يي بطن الحوت 2 و لول ان تدار که 4 : ادر که 
7 رب رز درد ابر زار 9 ا نعمة يم . 57 لنذ 4 ۰ .۰ ۱ 92 ۵ وا ا 4 نالك ۰ 
7 عاديالا O:‏ او ار سیب وا 2 نغمة6: رحمة من ربه لنبذ 4 من بطن الحوت 8د بالعراي رض 
0 98 نت میم الفضاء وهو مذموم # 98 لک رحم فنیذ غير 9 0 ۸ فاجتباه ربه 6 بالنبوّة» 
ع لڪ وريج رو لفجَعَلّهُ مِنَ الصَالِحِينَ»4 ۰۰: الأنبياء. وان يكادٌ الْذِينَ كَمَرُوا لَيُرْلِقَوتكَ4 - 

0 سر سا 00 من و دین بضم 
سبع یال مه أيَا رحسو وي عم 





الیاء وفتحها - یابصارهم» أي: ینظرون إليك نظرا شدیذا يكاد يصرعغك وا 
عن مكانك» «لمَا سَمِعُوا ال کر : القرآن» (ويَقُولُونَ4 حسدًا : إن لمحنون # ١ه‏ 

بسبب القرآن الذي جاء به. #وما هو آي: القرآن ولا ذکرک: موعظة 
للِلعالَمِينَ» ۰۲: الانس والجنّ لا يحدث بسیبه جنون. 


$3 
3 9 
م 3 4 ١‏ 
قیکة رم ۵ 3 
3 


ی اه وم مرس ل کم 
نهم أعجا ترخ ا | 
e‏ رم 


YEG 2 حدس‎ a 





سورة الحاقة 
مک لخداو ان مهمون ا 


سم 


ار ای ا اسر 
۳ 3 الحاقة 2 أي : القيامةٌ التي يجن فیها ما أنكر من البعث والجساب والجزاء أو المُظهرة لذلك ما الحاقة فة ؟؟ تعظیم لشأنها - وهما 
متداً وخبر» حبر : الحاقة - لإوما أدراك) : أَعلْمك : ما الحاقة 4 ۳؟ زيادةٌ تعظیم لشأنها . ف «ما» الأولی : مبتداً وما بعدها خبره» واما» الثانية 


وخبرها في محل المفعول الثاني ل «آدری» . 


6- 9 کلب تمود وعاذ بالقارعة) ٤‏ : القيامة لانها تقرع القلوب بأهوالها. #8فأمًا مود مود فأهلکوا بالطاغية 4 ۵ : بالصيحة المجاوزة للحد في 


<«المفصل» والحديث 8۳۵ من البخاري. ويدعون إليه: يؤمرون به. والسجود: الانحناء لوضع الجبهة على الأرض. ولایستطیعون: لایقدرون على ذلك . 
والطبق: العظم الصلب. والأبصار: جمع بصر. والذلة: الهوان والانكسار. والسجود الثاني مراد به الصلاة. والسالم: من صح بدنه من الآفات والأمراض. 
)١(‏ يكذب: يكفر. ونأخذهم : نعاقبهم. والحديث: ما ينقل. ويعلم: يشعر. والكيد: الاحتيال بالخفاء والاستدراج بإمهال ليكون الانتقام. وتسألهم : تطلب 
منهم . والأجر: المكافأة. والمغرم: الغرامة المالية تدفع لغير سبب. والمثقل: من E‏ ما لايستطيعه. والغيب: ماغاب عن حواس الخلق وإدراكهم. 
ويكتبون: ينسخون بعلم يقيني. (۲) اصبر: استمر على التجلد. والحكم: القضاء. والصاحب: المصاحب. والحوت: السمكة العظيمة. ويونس: نبي قبل 
عيسى كان في نِينَوَى. وأدركه: ناله. والرحمة: العطف بالاحسان. ومن ربه: من عنده. ونبذ: ألقي. والمذموم: الملوم. واجتباه: خصه بالرحمة. وجعله: 
صيّره. والصواب أن الصالحين هم الكاملون في الصلاح. انظر «المفصل». ويكاد: يقارب. وبفتحها يريدالقراءة الَيَزْلِقَونَكَ) . والأبصار: جمع بصر. والذكر: 
ما يذكّر بالحق. والمجنون: من فقد عقله. والعالم: الجنس من الخلق. (۳) يحق: يصير محسوسّا مُعايَئًا. وخبرٌ الحاقة: يعني أن جملة «ما الحاقة»: خبر 
للمبتدأ الأول: الحاقة. وما أدراك ما الحاقة أي: لا علم لك بعظمتها وحقيقة أمرهاء وإنما تعلم بعض ذلك بالوحي. وأدرى: ينصب ثلاثة مفاعيل لا 
مفعولين. فما ذكر هو في محل نصب مفعولين: الثاني والثالث . 0 كذبت: كفرت. وثمود: قبيلة النبی صالح. وعاد: قبيلة النبي هود. وهما فبیلتان من 
العرب البائدة» أقدم الأمم التي عرفت آثارها. والقارعة: الحاقة. وأهلك: استؤصل. والصيحة: الصرخة زلزلت الديار. والريح: الهواء المندفع. ومع قوتهم 
وشدتهم: يعني أنها أقوى منهم وأشد. والليالي: جمع ليلة. والأيام: جمع یو أي: النهار. وتعيين زمن الهلاك لم يثبت في نص موثق» والصواب عدم 
التعيين التزامًا للنصوص الشرعية. والحسوم: جمع حاسم. وهو القاطع المستأصل. وترى: تبصر حينذاك. والصرعى: جمع صريع. والأعجاز: جمع عَجز. 
والنخل : واحدته نخلة. وتری: تبصر الان. والباقية: التي بقیت من سلالة الکافرین . ولا »يعني أن الاستفهام ب «هل» معناه اللفي» أي: محال أن يرى من 
ذريتهم أحدء إذ ما بقي الا النبیّان ومن ¿ آمن وذرياتهم التي تفرقت مع آبناء آعمامها ذ في اليمن والحجاز وشمالي إفريقية وشرقیها والشام والعراق. 


الحزء التاسع والعشرون 0¥ 


الشدةء (وأمًا عاد فأهلکوا بریج صرضر 4 : شديدة الصوت» #عاتية 4 > 0 
على عاد مع فوتهم وشدتهم؛ #سخرها > : أرسلها بالقهر علیهم سَبِعَ یال وئما: بيه 
یام # - لها من صُبح'يوم الأربعاء لثئمانٍ بقين من شوّال» وكانت في عجز الشتاء - 
«حُسُومًا 6 یت سرد زو و 
خری. حتی ينحسمء «فتزی او فبها صرعى»: مطروحین هالكينء ام 
آعجاز» : أصول تخل خاوية 6 ۷: ساقطة فارغة . #إفهل تَرَى لَهُم من باقية 6 ۸: صفة 
«نفس» مقدّرةء أو التاءٌ للمالغةء آي: باق؟ لا . 



















/ دی اج خر ی 

مر مرس وو ور E EE n‏ 

00 اور 2 کر 2 
ری س رو کو س ر و بي 


ّ رهم دم ده لا لا طغا الما حمل قاري یه 


0 2000 22000 هي س مر س سے را چھے س س لل 7 
3 رها ۱ ذنوعية اد نتخ ألصور 1 
8 یو سر لگ سے مس میج ےہ سے هرت غم سرصم ٭ سر الگ سے کر سے x‏ 
۷ تیا رقف اریز و 
AI 2‏ م دك ريت ارچ قد 
8 از وی ِ 
3 “د ميا پم گر ر ِ 3 8 E‏ هم رز اس ار سم 
١‏ - ف وجاء فرعون ومن قبله 4 : أتباغه - وفي قراءة بفتح القاف وسکون البای اي : من 29 عسوا موا امن 

A 2 ۲ ۲ E n ّ 0-0‏ و ۱ 
تقدمه من الا مم الكافرة - #والموتفکات ¢ اي : اهلها > وهي فری قوم لو ط » | | کنبه میهف 7 ل ھاۇم أفرء وأ" کته 6 ET‏ : 





تست 


35 0 


a 


واو 





و بالمَعَلات ذات الخطاًء ۶ فعضوا رول رَبْهُم 4 أي 4 أي لوطًا وغیره» 1 حساء 0 ورن > جَنَةعَالَِةٍ 9 0 
دهم أخذة رابية4 0 : زائدةً في الشّدَّة على غيرها . قطوفها ديه 9 کواواشرواهزجای أسَلفْشْرْف الابار 
7 نا لَمَا طفی الما : علا فوق کل شيء» من الجبال وغيرها زمن الطوفانء ال( رآمام أو ق کنبه شال یول یکی اراو ت كيه 1 
و آباءکم إذ ۳ في و في ا السفينة التي 0 ب و وا جد دنم 1 






و ورو ع 


نا کار ق الباة م 4 آ۶ هذه و من مر یرصب ها ص م 111 


الفعلة - وهي إنجاء المؤمنين ماه الکافرین - ولکم تذكرة» : عظة » ۳ چ2 بر ےو ےہ مرجم جو ١‏ 
۱ صا E.‏ مرن 917 Ea‏ 

#وتعیها 4 : ولتحفظها وان واعية 6 ۱۲ ۰ : حافظه لما نسمع . ۳0 9 9 یر © 6 

١ © ا کادلاینبانه المظير €9 لاض علطام الکن‎ 0 ۱ ۱ e 

۳ (فإذا فح في الصُور تا ود ۰۱۳ للمصل بين الخلائق - وهي الثانية = ا 5 لعظيو 2 

e,‏ رُفِعَتِ #الارض والجبال. فدكتا): دتتا دة واحدة ۰۱6 فیومئذ 

وم الواقعة) :٠١‏ قامتِ القيامة» #وانشَقّت السّماء فهى يَومَئذٍ واهية4 :٠١‏ ضعيفة» «والمَلّكُ4 يعني الملائكة على أرجائها ) : 5 


0 (ويحيل عرش رَبك فوقهم © 6 أي : ی ی #یومَئذ ثمانية 4 ۱۷ من الملائكة أو من ضفوفهم #یومئذ نَععرَضْونَ 6 € للحساب» 
لا تخفی ‏ 4 - بالتاء والياء - 9مِنكُم خافية4 ۱۸ من السراثر. 


۳۹ 


- وفامّا تن و كتابَهُ يميه فیقول 4 خطانًا لجماعته لما سر به: خهاوم 6 6 : خذوا اقَرَووا كتابيّة 4 ۱۹ : تن تنازع فيه ۳ و«اقرؤوا» . ف[إني 


چ سر چا ر سے 


ظَدَنتٌ ) : نينت و آني مُلاقٍ جسابيَة ۲۰ . فهو فى E‏ راصي ۲۱ حيار علي" فطوفها 4 ثمارها دانية 4 ۲۳ : : قريمة» يتناولها 
القائم والقاعد والمُضطجع م #کلوا واشرَبُواء هنیا € : حال أي : متهنئین ۶ب ما سلفم في ایام الخالية) 4 : الماضية في الدنيا . 
۵- إوأمًا من أوتي كتابَهُ بشماله ف فيُقول: با - للتبيه - لبتي لم أوت كتابية ©1. ولم أدرٍ: ما جسابيّة ۴۲۲ يا لها 4 أي : الموتة في الدنيا 
۱۷ و ل ما أغتى عَني ما ۲۸ GS‏ : قوتي وحجتي ‏ ا ا 
فلو ۰۳۰ 56 يديه ان شقان ا چم الح جيه : النار المحرقة EE‏ أدخلوه» لم في ليلق قري غ 
بذراع الملك فاسلکوه ۳۲ أي: آدخلوه فيها بعد إدخاله الثار . ولم تمنع الفاءُ من تعلق الفعل بالظرف المتقد م. له كانَ لا یمن بال 
العظیمر ۳۳ ولا يحض علّى طمام. المسکین ۳۶ . فیس لَهُ اليَومَ هّنا حَوِيم# ۳۵: : قريب ينتفع بهء ولا مغ إلا ين خسلین) ۳ صديدٍ آهل 


)١(‏ جاء بها : فعلها بابتکار : وفرعون: ملك مصر في عهد موسی . وقِبّله أي: من حوله. وبالفتح يريد «بله». والموتفکة: المنقلبة رأسًا على عقب . والقری: 
المدن. وهي قرب حمص . . ولوط : ابن آخي ابراهیم. وعصوه: خالفوا آمره. والرسول: المرسل کلف بالدعوة والعمل . وآخذهم : عاقبهم ربهم انتقامًا . وغیرها 
أئ: ما نان بالأمم الأخرى المكذية. (۲) الطوفان: الذي أغرق قوم نوح . وم کم أ : للنجاة من الغرق . وإذ: حرفية للسببیف آي : لانکم کنتم في 
أصلابهم . فالنجاة لكم أيضا . ونجعل : نصيّر. والتذكرة :بها كرون فيه الد اانا والأذن: ما يدرك الأصوات. وحافظة أي : من شأنها أن تحفظ لصاحبها 
ما تسمع» من العظات ول ليستفيد مما مضى. (۳) نفخ: دفع الهواء. والصور: مخلوق عظيم كالقرن» لايعرف حقيقته الا الله. والفصل: الحكم. 
۳ : جمع جبل. ودقتا : ضربت إحدى المجموعتين بالأخرى. وانظر «المفصل» وانشقت: تفطرت. والسماء: ما يحيط بالأرض. والأرجاء: جمع رجا. 

يعني يعني أنهم في مواضع متفرقة. ويحمله اف كما يليق به. والعرش : لايعرف حقيقته مخلوق. وتعرضون: تدرو وتخفی : تغیب . وبالیاء يريد القراءة 
0 ومنکم: مما عملتم . (5) أوتي: أعطي. والکتاب: سجل الأعمال. وتنازع أي: أن «كتاب» توجه إليه العاملان: ها واقرأ. وملاقيه: مصادفه 
بالبعث. ومَرْضية : يَرضى بها صاحبها. والجنة: البستان العظيم . والقطوف: جمع قطف. وهو ما يُقطف من الثمر. وأسلفتم : قدمتم قبل من العمل الصالح. 
والایام : : جمع بوم. . وهو الوقت والزمن. (6) أوت: أغط. وآدر: أعلم. وأغنى : : دفع. وما لي أي: ما كان لي من الملك. وهلك: غانت.. ووقنًا ای بقطع 
الکلام . وا ام ول e‏ . ومنهم ا من ا والسلسلة: فا وت والذرع: القیاس . والعظیم: الذي لامثیل له ولا یتصوره 
عقل . ویحض : یحرّض نفسه أو غیره. وههنا : في هذا المکان. والصدید: ما یسیل مختلطا بالقیح والدم. والخاطی: من یفعل غیرالصواب باختیار وعزم. 






نو وني و وود EEE‏ وشن زاف OEE‏ | 


تقر 


بحا 











بوم هلهنا مهلها ا 


۳۹ Ah A 

تم 9 Leta‏ 3 ر و 

و“ ار روت 5 
> 
DAR‏ 


8 رس A‏ 
۵ فلس لها 
8 له 
۳ ا 









20 HE ALENT 
5 إ0 يم یمرو ی‎ 
گم و شوت ارام ی(‎ 
رکه تبان‎ 


و ی ی( 2 م۳9 





3 مم 


۱2 
2 


TA 
8 


2 


۵ 
2 0 
4 اه 


3 





7 IS: A 2 












8 و سر سرام 3 
١‏ مکی )ون نانک کیت( رنه لسع 21 
لكين ق ر زور ق م نمی( 1 
a‏ 7 ام 1 
5 2 3 شی یلان EK‏ 8 
3 - مهمزلي وريه 0 : 
SEET‏ 1 
مه ذی المع ارج )5 تمرم میگ هد والروخ روف 1 
59 ع ا رو ع مت 8 
3 4 






6 9 ہے لسع رم EO‏ ۲ 0 3 
7 هر < سر 7 مر و ره 7 
SO ۳ 11 9‏ ا 


۱ 3 
2 تا A‏ 
ESSE :‏ اور رنه بطق ونوا سفن و نيه ني لوا ونوا پچ 
















۸« الجزء التاسع والعشرون 


النار أو شجر فيهاء ولا يأكُلّهُ | إلا الخاطِثُون) ۳۷: الکافرون . 
۱- («فلاي لا: زائدة (أقیم بما تبصرون۳۸6 من ا وما لا 
تبصرون6 ۳۹ منهاء أي : كل مخلوق» «إِنَّهْع آي: رن لول رَسُو 0 ١‏ 
آي: قاله رسالةً عن الله - تعالی - وما هُوّ بقولٍ شاعرء قلبلا ما توینون 6١‏ ۰ 
بقول کاهن - قلیلا ما تَذَكَرُونَ 4۲. بالتاء والیاء في ی وما : زائدة مو دة 
والمعنی آنهم آمنوا بأشياء يسيرة وتذكروهاء مما أتى به النبی بيه من الخیر والصلة 
والعفاف» فلم تَغن عنهم شین شيا - بل هو «تنزیل ین رَبٌِّ العالَمِينَ *6 . ولو تَقَوَّلَ 4 أي : 
لني لین عض الأقاويل) ٤4‏ بأن قال عتا ما لم نله «لأحَذنا» : ليلنا (إمنه»ك 
عقابا باليّمِينِ6 ٠٠‏ : تالقؤة والقدرت نم قطنا من ال تین 4 45 : نِياطً القلب - 
وهو عرق متصل بهء إذا انقطع مات صاحبه - 8فما منكم مِن أَحَدِ هو اسم «ما) 
ومن: زائدة لتأكيد النفي» ومنكم: حال من: أحدء «إعَنه حاجزِينَ» 4۷ : مانعين» 
خبرٌ «ما». جيم لان «أحذدا» في سياق النفي بمعنى الجمع. وضمير «عنه» للنبيّ» 
أي: لا مانم لنا عنه من حيث العقاب. 

#وانه» أي: الرآن «لتذكرة لِلمتَقِينَ ۰4۸ وانا للم أن منكم» - أيها الناس - 
9 مُكَذَبِينَ4 49 بالقُرآن ومُصدّقين» «وإنّه4 أي : الفُرآنَ «لَحَسْرةٌ على الکافرین 4 ۵۰ 
وا ASE AOE‏ نا وان أي : القرآنَ لق 
یمین 6 ۵۱ أي : للیقین ا إفسبح) : نره وباسم6 لا اا ربك 
العظیم 4 07 . 

سورة المعارج 


مكية» آربع وأربعون اية. 


لعسيو أل لمآ ا 
- سال سائل) : دعا داع «يعذاب واقع ١‏ للكافِرِينَ» ليس له دافِعٌ 6 ۲ - هو النضر بنُ الحارث قال : هم إن كان هذا هو الحَقَّ» الآية - 
مِنَ الله 4 : مُتَصل ب «واقع» وإذي الممعارج» ۳: مَصاعدٍ الملائكة وهي السماوات #تعرج 4 - بالتاء والياء - #الملائكة والروخ»: جبريل 
0۳ إلى مَهبط أمره من السماءء لإفي يّوم): تعلق بمحذوف أى: يقع العذاب بهم في يوم القيامة. (إكانّ مقدارء حَمسِينَ ألف سَنةِ) ٤‏ 
ا الكاف لما تلفي في لدا وأمًا وین لكر عل يم میاه بای موه ان لباک باه ی انیت 
٤‏ - فاصبر؟ - وهذا قبل أن يُؤمر بالقتال - #صبرا جّميلا) ه أي : لا جزع فيه. نم رنه # أي : العذاب 9بَعِيدَاك " غير واقع» (إونراه 


(۱) انظر سبب النزول في المفصل . وزائدة أي: للم له اول او وأقسم: أحلف. وكريم أي: مكرّم عند الله. والشاعر: .يتم الس وتؤمن: 
تصدی . والکاهن : من يدعي علم الغیب . وبالياء يريد القراءة «يۇمنون) وَ١يَذكرُون».‏ وزائدة مؤكدة آی: لتوكيد معنى القلة في الموضعين. وتنزيل أي : موحى 
على اسان جبریل: ومنه . ا 0 حمسن ارين ی وتقوله : اختلقه کذا ٠‏ والاقاویل: چ و پوت من 00 وت 
ا ولتاكيد النفي اي: ا الات ك ND‏ ا ال والمتقي : TENE‏ رس 
الله ويطلب رضاه. ونعلم: نحيط بالغ الاحاطة . والمكذب: المنکر الجاحد. والحسرة: الندم الشدید. والكافر: الجاحد المكذب. والحق: الصادق الثابت. 
القت : المعتقّد المتيقن للاشك فيه. ونزهه ائ" عما لایلیق بذاته وصفانه . والباء زائدة: يعني آنها لتوکید التعبير » كأنه مكرر بلفظه مرتين. وفيما عدا الأصل 
والمنحة «یاسم زائدة» أي: أن الباء والاسم زائدان. وهذا بعید لأن الاسماء لاتزاد. والعظیم : انظر الآية ۰۳۳ (۳) كان التضر بن الحارث قد دعا هزع! 
و تحدیا بتزول العذاب على نفسه وعلی المشرکین؛ إن كان القرآن من عند الله » فجاءت هذه الآيات نتوعد بما طلب . وقد قتل يوم بدر. لباب التقول . 


والواقم 


9 الحاصل فعلا . والکافر : من کذب الله ورسوله. والدافع : من يمع وال ھی دات الرقم ۳۲ من سوره الانفال . ومن الله : من لله وبأمره . 


0 جمع معرج . وهو مكان الصعود. وذو ات أ صاحها خلقها وهو مالكها والمتصرف فيها. وتعرج : تصعدك . وبالياء يريد القراءة اليَعرج) . 


والملائکة: جمع ملك. وإليه أي: إلى الله» عز وجل. 


تفسير البغوي 6 : ۰۳۹۲ وفي هذا بیان لاستعلاء المولى» تعالى. و«مهبط أمره» تأويل للمعنى أصله في 


الكشاف 1٨۹:٤‏ . واليوم: الوقت . ومقداره: مدته. ولما يلقى فيه: يعنى أن العدد هنا لايراد به حقیقته لأنه للتمثيل والتقریب» وبيان ما يكون عليه حال 
الكافرين من الهول. والحديث المشار إليه ضعیف. فى المسند ۷۵:۳ وتفسير الطبري ۵:۲۹ والكامل لابن عدي .١١5:7‏ (5) اصبر: استمر على التحمل . 


و اهل 


يعني أن الأمر بالصبر منسوخ بآيات قتال المشرکین» في آوائل سورة التوبة. والحق أن الصبر الجمیل لازم للنبوة لاینسخ. وانهم أي: الکافرین. = 


الحزء التاسع والعشرون 54 ۷۰ - سورة المعارج 
50 1 ااا ESE SESSA,‏ 4 ® 
قريبًا ¢ ۷ واقعا لا محالت #8 السماء6 - متعلق بمحذوف | 2 EEE‏ 

١ 4‏ 7 ری م تون 5 9 ی بقع ˆ |١‏ یوم یود السرم لزیفتیهینعاب وم هل 3 
« کالمهل ۸4 : كذائب الفضت #وتکون الجبال کالمهن 4 4 : كالصوف في الخمة 


والطيران بالریح ا كيت ترك لاشخفال كز 0 
ا 5 

















ص 


١:‏ وص جه واه () وفص یله الى توو اومن ناض 
2 ل ر س 

ماه ےر اہ س کہ هو ی س کر الت + 0 بجر سم 
ثم جيه و ۱۱6 : نها ی ل2 راع شوى( )تدعو 


چ کر کر ر ر ر کر کر ر کے 


0 1 








-١‏ ويصَرونَهِم4 أي : كر الاجناء بعضهم ينما 00 ولا یتکلمون 





= والجملة مستأنفة 2 وید المجرم 6 : UE‏ الكافر لو بمعنى E‏ ۸ يفتدي 1 و دامس ارج زوا دامس منوا )إلا 26 
چ 7 چ ر ۱ 5 7 3 ۳ ل کے ر اس 5 5 
من عذاب يُومِئٍ4 - بكسر الميم وفتحها - بيه ۰۱۱ وصاحبته #: زوجته المص این لذ هم علصلا د و 7 لتښ 


اع 7۳ 5 > و لوم ا مر سیم مرو و ی 1 
۶ واخیه ۰۱۲ وفصیلیع» : عشبرته لفصله منها اي تژویه ‏ ۱۳ تضمه اومن في المح ب يو إن يصرلفون ١‏ 


الأرض جَمِيعًاء 4 م پنجیه 6 ۱۶ ذلك الافتدا: عطف على «يفتدي». ۶ کلا#: رد لما ون( ابو )دعب : 
یوده» نها 6 أي : النار ولَظَى »4 ۱۰ ۰ : اسم لجهنم لأنها تتلظی »› أ تتلهب على 0 a‏ رهم رمآمون (2) واس م روجهم حَلفِظونَ | 9 لاع 


س x‏ اور ۳ ۳ م ع سا و ع8 ر 
2 ها ۳ 2 4 ۰ 8 * ِ 5 0 ده 1 ۰ ی SH‏ ر تن ۳ مقر ل و ر رک سر عر ر 
الكفار» ۸ نزاعة للشوی 4 ٦‏ : 30 شواة وهي جلدة الراس ۶ مدعو من أدير 52 ا مت ام عيرمووينَ 3 تیوه 






Se 


۶ E 















۳ 1 ۰ 1 أ سر ا 5 2 5 

ةى ۱۲ عن لاف اد شوه ال اه لوجت الماك ا ۱۵ ازع شمش هشيش | 

آمسکه فی وعائه» ولم ود حق | ےر وس ور 
في و ی وم يۇد حق 0 منه 00 | E.‏ 0 نكيل 3 

۲- وان الانسان خلق هلوعا 4 ۱۹: حال مقدرة» وتفسیره: 9 إذا مَسّه الشر ۴۸ 1 





کر 


2 
A 


۶ اوك فجت وی ی کنر وتات مهطعیت 


جَرُوعَا 4 ٠١‏ وقت مس انیت 8 وإذا له الخيرٌ م مَنُوعَا ‏ ۲۱ وقت مس الخير أي : 










۵ ل عن يمين وع الها لعو اڪ یمهم 4 
المال» دن الله من } 1 المْصَلَْينَ4 ۳۲ أئ : المومنین» «الَذِينَ هم على صلانهم ای 7 ی EL‏ 3 
ک5 أن سجرج تعيب 0 انا ت ل 4 
ائمون) ۲۳: مواظبون» 8 الّذ أمُوا 544 هو الزكاة» «للسائل :2 ۱ 3 
داتمون» ۲۳: مُواظبون» لین في أثوالهم حق علوم ) هو الزكاةء سانل | و ر a‏ لا كه 1 


والمحروم) 5؟ : المتعقف عن السّؤال a‏ #والذین يُصَدقُونَ بوم الذین © 7١‏ : 

الجزاء ژوالزین هُم من عَذَابٍ رهم مُدفقون ۲۷: : خائفون = ون عذابَ رهم غیز مأمُونٍ4 ۲۸ نزوله - «والَذِينَ هُم لِفُرُوجِهم حافِظُونَ ۰۲۹ 
إلا على أزوا جهم أو ما مَلَكَتْ آیمانهم» من الاماء - هم یر مَلُومِينَ ۳۰. فَمَنِ ابتَمَى وَراءَ دك فأوليك هُمْ العادُونَ نَ) ۳۱: المتجاوزون 

الحلالَ إلى الحرام - 8 (والَذِينَ هُم لأماناتهم». وفي قراءة بالافراد: ما اؤْتمنوا عليه من أمر الدين والدنياء وقهیمم 4 المأخوذٍ عليهم في ذلك . 

وزراغون) ۳۲: حافظونء والذین هم بشهادتهم - وفي قراءة e‏ ُقيمونها ولا يكتمونهاء #والزین هم علی صَلاتِهم 

بُحافِظُونَ» ۳4 بأدائها في أوقاتها . «أولیك في جَنَاتِ مُكرَمُونَ ه 

۳- ظفَمالَِّذِينَ كَفَرُوا لك : نحوك «مَهطعین 4 "۳: حالٌ» أي و د TV‏ ال زر 

آي: جماعات خلمًا حلفا » يقولون استهزاء بالمؤمتين : لئن دحل هؤلاء الجنة لندختها قبلهم؟ قال تعالى : أْيَطمَعُ کل امرئ مِنهُم أن يُدحَلَ جنه 

نمیم ۳۸؟ کلا6 : ردع لهم عن طمعهم في الجنة . انا خلقناهم » كغيرهم وممّا يَعَلَمُونَ 9": من نطف . فلا يطمع بذلك في الجنة» وإنما يطمع 

فيها بالتقوی . 


-ویرون : یتخیلون فینکرون ویکذبون. ونراه: نعلمه. وتکون: تصیر . والسماء: ما يحيط بالأرض من عوالم علوية. ومتعلق: يعني «يوم». والجبال: جمع 
جبل. ويسأله أي: عن حاله ویکلمه. (۱) يبصّره: يُجعل بقربه لیراه. والمجرم: من یقترف القبائح باختیار وعزم. وابمعنی آن» أي: حرف مصدري. 
والمعنی: يود أن يملك ذلك ويفتدي به فینجو. ويفتدي: ینقذ نفسه. وبفتحها يريد القراءة «یومَئذٍ». والبنون: جمع ابن. ولفصله منها: يعني أنه مفصول منها 
بالولادة. وتضمه أي: في النسب ووقت الشدة. وجميعًا: مجموعين دفعة واحدة. وينجيه: ينقذه ويخلصه. وکلا: حرف جواب لنفي ما قبله وإثبات ما بعدی 
معناه الردع والتوبيخ مع التنبیه على الخطأ. والمعنی : لا افتداء ولانفع في ذلك اليوم. والنزاعة: الشديدة القلع والكشط. وتدعوه: تلتقطه وتجذبه. وأدبر: 
وی ظهره ه وهرب . (۲) خلق: وجد. والهلوع: الشدید الفزع. ومسه: آصابه. والشر: ما فيه ضرر. والجزوع: الکثیر التألم. والخیر: ما فيه نفع . بو 
الشديد البخل . والأموال: جمع مال. وهو ما يملك من متاع ا وفي فى النسختين : «والذين هم في أموالهم؟. والحق : المقدار يجب دفعه . والمعلوم : 
المحدد قدره. ويحرم: : يظنه الناس غتيًا فلايعطونه. واليوم: الوقت. و مأمون : لاينبغي لاحن أن يأمن وقوعه . والفروج : زا وهو 2 نين 
الرجلین من آمام . والحافظ : : من يصون ویمنع بالستر وتجنب الوطء. والازواج: : جمع د المرأة المتزوجة. وملكنه : حازته تملکا . والایمان: : جمع یمین 
وهو اليد الیمنی. والاماء: جمع آمة. وهي المملوكة شرعًا. والملوم: المواخذ. وابتغی: طلب. ووراء ذلك أي: غير ما استثني وخلاف ما ا وال مان 
ما تعهد الانسان برعایته . وبالافراد يريد القراءة (لمانتهم» . والشهادة : اا ا و و وبالجمع يريد القراءة (بشهاداتهم)» . والجنة: البستان a)‏ 
والمکرم : من ین انعم (۳) ذکر الجهتین يعني جمیع الجهات . والعژون: : جمع عزّة الجماعة أي : ما يضم بعضه إلى بعض مع تفرق. هس 
من الاسم الموصول أيضًا. والحلق: جمع حلقة. ویطمع : يرغب. والمرء: الانسان. والنعیم: الحياة الطيبة دائمًا. والردع: الرد والانتهار. وخلق: 
ويعلمون:. یعرفونه. وبذلك آي: بسبب ذلك الاصل الوضيع . وبالتقوى : يعني أن جميع البشر مخلوقون وعبيد متساوون في العبودية أصلاء 0 0 
جنسهم ولیس لهم ما يفضلهم لأن التفضیل یکون بالایمان والعمل الصالح ورحمته» تعالی. 







۷۰ الجزء التاسع والعشرون 
O AN‏ 


ا 5 1 3 
1 ل أ # فلا - لا : زائدة - ۶ آقیم برب المشارق والمغارب # للشمس والقمر وسائر 





ا مرسرسمی ۵ مر سر کک ہہ ے س ENE‏ > 

9 فلا رارق رترب لت mm‏ #8 ۳ 7 

5 فم ب 3 4 ا ما ےک ا ا .ء ا 
ا ا |S‏ الكواكب» ۳ نا لقادرون ٤٠‏ على آن بل 4 : ناتي بدلهم و خیرا منهم وما نحن 
| ومان مسبو فين( فذرهرضوصواویلم وق بلقوآبومهرالزی ور ور 

بمسبوقین 4 4١‏ : بعاجزین عن ذلك . . (فذزهم4: : اترکهی (یخوضوا) في باطلهم . 


۱ ل ا 56 
۲ دوه دنمان یم ماک مم إل نصب نوصو 10 9ويَلعبُوا4 






02 مر ير وي 


۳9۳ ۲ 

A 26‏ 1 و ا في سس ختی يُلاقوا ک : يلقوا يومهم الذي يُوعَدُونَ (i‏ فيه 
23 7 8 < 00 
س ذلك الوم لی وأوعدوه 9 أ لعذات یوم یخرجون مِنَ الأجداث): القّبور #سراعا 4 إلى المحشرء 8 كأنهم 
إلى تضب #4. وفي قراءة بضم الحرفین : شيء منصوب كعَلَّم أو راية #إيُوفِضونَ) ٤١‏ 
يُسرعونء «إخاشعة» : ذليلة #أبصارهم. ترهقهم؟: تغشاهم «ذلة. ذلك اليّومُ الذي 

















4 عم وو و 2 ر 8 ۶ 
[ ناتوحا! فو مه تایه كانوا يُوعَدَونَ # 45 . ذلك : مبتدا وما بعذه الخبرء ومعناه يوم القيامة . 
0 0 520106 
6 سوس § ESE‏ 4 ۶ موو 
اپ ال ۹ قال يفو و © آن‌اعبد 
ار مرخ م له مرت 7 جور ساح < س نی مره 5 م ٭ ۰ 
1 له واتقوه واطیعون )يعفر من دنو ووحرم : سور کی 


أجل مسین لمل هد لوحتم عون 
KRG oj:‏ رت 3 
ر ۶2 


:2 فراما 5 ڪلم اد عونم یره وه سر ا الت اد 








0 عدت بد هم ۳ ر و 2 A ۰ ۲ ۸ ۵ ky‏ یا 2 

کک ا ساسا 1 ۲- نا آرسلنا نوخا إلى قومی أن آنذ بر؟ اي: باندار ر و مَك ين قبل أن يا تِيَهُم 24 
ا ورک ہو و | الل اد مر مار 
5 ۱ ۳ نذیر مبین 4 ۲: بين الانذار. ۶ آن# آي: بان آقول لکم: او ٠‏ الله وَاتْقُوهُ 





5 هم إسراراليي) فقت اس عفرا : ۲ 1 ۱ 
o 5 AI 95 8 2‏ 5 ۰ _ له 

۱ ۹3 7 کش و 212101010 RITE‏ وه e‏ وا طيعون ٠۲‏ د يعفر لكم من ذنویکم 4 من . EE‏ فإن سدم ا به ما قله » اف 
قيطي و حقوق العباد - #ویوخرکم# بلا عذاب إلى أجل مُسَمَى مسَمی 6 : أجل 


الموت. لإإن أجل الله بعذابکم إن لم تؤمنواء إذا جاء لا يُوَخَرٌ. لو کم تَعلَّمُونَ) > ذلك لآمنتم . 


4 


۳- اقا : رب إني دَعَوتٌ قومي لیلا وتهارًا 4 ه أي : اتا ضا فلم نم عاني إلا فرازا4 ۷ عن الایمان؛ «وإني کلم د ونم شففر 


هم جَعَلُوا أصابِعَهُم في آذانهم 4 > لعل يسمعوا کلامي » #واستغشوا تیابهم 4 : : غطوا رژوسهم بها لعل يبصروني «وأصروا" 4 على گفرهم» 
۶ واستکبروا 4 تكبّروا عن الایمان #استكبارًا ۰۷ ثم ني دَعوتهم جهارا € ۸ آي: بأعلى صوتي ‏ نم اي اعنث لَهُم صوتي . وآسررث لهم) 
کلام ۲ ۶ |سرارا 4٩‏ فقلتٌ: استَغفروا ریم من الشرك - وه كان غَفَارًا ۱۰ - پرسل السّماء 4 المطر » وکانوا قد منعوه #علیکم مدرارا) ۱۱ 
کر الدروزء (ويمديذكم بأموال وننین ویجعل لکم جَنَاتِ) : بساتین › «(ويَجعل لکم آنهارا ¢ ۲ جارية. 


)١(‏ زائدة: انظر الآية ۳۸ من سورة الحاقة. والمشارق: جمع مَشرق. وهو مكان ظهور الكوكب من الأفق. فمشارقه: أمكنة شروقه المختلفة. وكذلك 
المغارب: جمع مَغرب. والقادر: المتمكن بذاته. ونأتي بدلهم: نهلكهم وننشئ غيرهم. وخيرًا: خلقًا أفضل بالهدى والايمان. ویخوض: يسير تائهًا . 
ویلعب : یتصرف فیما لايجدي. والیوم: وقت البعث للحساب. ویوعدون أي: یذکر تهدیدا لهم. ویخرج : يُبعث للحساب والجزاء. والأجداث: جمع جَدَث. 

والسراع: جمع سریع. . وبضم الحرفین يريد «ْضْب». وهو الصنم المنصوب للعبادة. والعلم: ما يوضع في الطریق لیهتدی به. والاسراع إليه یکون عند الضلال 
عن الطریق . والأبصار : : جمع بصر. خ: : #خاشعة آبصارهم ذليلة». وذلك أي: الزمن المذکور في الایتین ۲ و۳ . وها بعده أي : یوم 

(۲) أرسلناه: بعثناه للدعوة والعمل . ونوح: نبي بعد آدم وشيث وإدريس» كان قومه یعبدون الأصنام . ومعنى نوح : الاکن : وأنذرهم : بلخهم ما يخوّفهم 
عاقبة الكفر. ويأتيهم: ينزل بهم. وياقوم أي: ياقومي. والنذير: المخوّف بالعقاب. واعبدوه: قدسوه وحده. واتقوه: تجنبوا محارمه وعصيانه» والزموا 
الامتثال لأمره ونهيه. وأطيعون: استجیبوا لما أبلغكم إياه. ويغفره: يستره ولا يؤاخذ به. والذنوب: جمع ذنب. وزائدة: يعني أن الغفران لجميع الذنوب قبل 
الايمان. وتبعيضية أي: أن الغفران يكون لبعض الذنوب. لأن ظلم الناس يطالب بأداء ما يستوجبه. ولاخراج حقوق العباد: يعني أنها لا تدخل في المغفرة. 
ویژخرکم : یجعل موتكم عادیا لا بانتقام . والأجل : نهاية حياة المخلوق. والمسمى: المعلوم المحدد عند الله لايتغير. وجاء: حان وقته. ولايؤخر: لايؤجل. 
وتعلم : تدرك وتعرف. و«آمنتم» يعني أن هذه الجملة هي جواب «لو». والأولى أن لو: للتمني» أي: یتمنی لکم علم ذلك 

(۳) رب : یارئی. ودعوت : حثت على الایمان. ویزیدهم: یضیف الیهم. والفرار: الاعراض . وجعل: وضع. وال صابع : جمع اصبع . والاذان : جمع آذن . 
والثياب: جمع وب . وأصر: استمر. والاستکبار: طلب الانسان ما لایستحق. يعني آنهم عطلوا الاسماع والأبصار والتدبر لاصرارهم واستکبارهم. 
والجهار: المجاهرة بالقول. وآعلنته: أظهرته. وأسررته: جعلته مناجاة خافتة. وفي ط وقرة العينين والمنحة والمطبوعات: «وأسررت الكلام لهم». واستغفره: 
اطلب منه أن يمحو الذنب بالايمان والتقوى. وكان أي: ولايزال بدون قيد زماني. والغفار: العظيم الاظهار للجميل والستر للقبيح. ويرسل: يطلق وينزل. 
والسماء: السحاب. ومنعوه: حبس عنهم. والدرور: الهطول والنزول. ويمدّ: يعين ويغيث. والأموال: جمع مال. وهوما يملك من المتاع والزينة. والبنون: 
جمع ابن. ويجعل: يخلق. والبساتين هنا تكون في الدنيا. والأنهار: جمع نهر. 


الجزء التاسع والعشرون ۰۷۱ ۱ - سورة نوح 






۱ EE ORO ZEEE 
1 [1 رتیت‎ ۹ 
1 yT ا و‎ 
هس سوت أ‎ ۹۳۹۹ 
18 خی ۱ وت بالسماء الدنا ور وجَعَلَ ا ا 00 طب کک نورا تسيا‎ 
1 وڪم‎ E EE مُضيئّاء وهو أقوى من نور القمر؟ 8 والله آنیتکم  : خلقكم من الأرض4» إذ خلق 3 رن‎ 
1 5 أباكم آدم ا با ۱۷ ثم ُعِيدكُمٍ فيها # مقبورِينٌ) (وبْخ ركم » للیعت ا ۳۳ وا جل لک الرس باط زین‎ 
ےھ لطر مس س باون و و‎ : 
1 لإإخراجًا ۰۱۸ وال جَعَلَ لَكُمْ الأرض بساطا  ۱۹ : مبسوطة. «لتسلکوا منها یلا 35 سب فجاجا وی راو ی مر‎ 
1 طرق #فحاجا؟# ۲۰: واسعة. رادار وامکرا کارا( ولو‎ 


A‏ 7 ر 
لاندرنء !ا 















-١‏ ما کم لا ترجُون لله وقازا6 ۱۳ أي : توقلون وقارَ الله إياكم بأن تُؤمنواء (إوقد 
یاک أطوارًا 4 ١4‏ : جمع ظون: وهو الحال | فطورًا نطفة وطوزا علقف إلى از 
HEPSE‏ ری وود 8 : ف كيف 


أ 


بر له رز سخ ر رو سر 
أله رونت رد ول ی 





۲- #قال نوخْ: رب لقم قضوني وائفوا» آي: الَفلة والفقراه لون قم ره ما ۹ ا ۱ كق 
ولد - وهم الرّؤساء نتم عليهم بذلك. وولد بضم الواو وسكون للام ٠‏ ورا وقداضاو و ايت !أ لتک | 






: ایم دواد 0 
ویشتحهما . والاول فيل : : جمع ولد بفتحهما کا وک وقیل : بمعناه كبُخل .7777 وا سدسم موي 4 
وبَخَّل - لا خسارا۲۱: طغیانا وکفرا. «#ومکروا أي: الرژساء #مکرا > تسار )رای ولاز لارض‌من‌الکفرین ‏ 
کارا 6 ۲۲: عظیما جذّا. بأن کنیا نوا وآذوه ومن اتبعه» «وقالوا» للسّفلة: ولا 7 دا نكن رهم بض وأ عاد ولا یدوا افاج 4 
درن آلهتکم ولا تَذرّن ود" 4 - بفتح الواو وضتها - ولا سُواعا ولا يَعْوتَ ويَعغوق ۾ کار رڀ عفر ولولدی وين خی 4 

: ع ماع 5 > م - سے سر قم 7 لو ج ر 3 3 
ونسرًا» ۲۳ هي آسماء أصنامهم . (إوقد الوا بها ر بها 8 کثیرا 4 من الناس بان آمروهم مومت و رشن "موینت یی 7 
بعبادتها ٠‏ ولا تزد الظَالِمِينَ إلا ضْلالا ۲4: عطف على «قد أضلوا». دعا عليهم. و ۳ 


لما أوحي إليه (أنْه لن یمن من قومك إلا من قد أمَنَ» . 


۳- #مما 4 - ما: صلة - 8+ خطایاهم 24 وفي قراءة: «خطيئتهم» بالهمز أغرقوا 4 بالطوفان غم فأدخلوا ناراک وقبوا بها ع2 عقب الاغراق تحت 
إلماء» فلم بجدوا لَهُم من دون # 1 6 أي : غير 8 الله آنصارا 6 ۲۵ یمنعود عنهم العذات . 






















ر 


- وقال نوخ: رب لا نَدَرْ علّى الأرض من الكافِرِينَ دَيّارًا# 7١‏ أي : نازل دار - والمعنى: أحدًا . 9ِإِنَكَ إن ندرم تضلوا عبادك. ولا يَلِدُوا 
إلا فاجرا کارا ۲۷ : من يفجر ویکفر . قال ذلك لما تقدم من الايحاء إليه - ورت اغفر لي ولوالدي 4. وكانا مؤمتينِ› #ولمن دخل بيتي؟ : 
منزلي آو مسجدي #مومنا وللمومنین والمؤمنات € إلى م القيامة› ولا ترد الظَالِمِينَ إلا تبارًا € ۲۸ : هلا كا مكرك 


. الوقار: التعظیم . وتملون أي: لاتملون. وحلق : أنشاً وأوجد. وأطوارًا أي: متنقلین من حال إلى حال. والنظر : التأمل والتدبر للاتعاظ والاعتبار‎ )١( 
وتنظروا أي: تتفکروا. والسماء: ما يحيط بالارض من عوالم علوية. وطباقا: محیطا بعضها ببعض. وجعل: صيّر. والقمر: الکوکب المعروف. وفي‎ 
مجموعهن : يعني أن القمر ضمنهن كما قال المحلي: «الصادق بالسماء الدنيا». فهو فیهن أيضا . وأنبت: آظهر. والأرض: موطن الحياة الدنیا. والمراد‎ 
التراب والماء منها. ويعيد: يرد. ويخرجكم: يظهركم أحياء للحسات. ومبسوطة: مسهلة ترى كالمسطحة لما فيها من سعة وامتداد» لا مسنمة ولا مائعة‎ 
. عسيرة المنال. وتسلك : تتخذ. والسیل : جمع سبیل . والفجاج : : جمع فج‎ 

(۲) رب: انظر الاية ۵ وعصوني: خالفوني. واتبعوا: آطاعوا. ويزيده: یضاعفه . والمال: ما يملك من المتاع والزینة. ویفتحهما بریدالقراءة و 
ویمعناه أي : أن الل معن ال یوار انفشام الك .رال فر لا تا و رها اما غل عادتها : .وا رای جمم اله » وهی الاصنام. 
وبضمها يريد القراءة «ودا». وهذه الاصنام سمیت بأسماء رجال صالحین. فأصبحت أصنامًا تعبد. ثم انتقلت إلى العرب. وأضلوهم: صرفوهم عن الحق. 
والکثیر : العدد الوافر . والظالم: من یضع الامور في غير مواضعها. والضلال: الانصرف إلى الباطل . و«عطف» هذا من قول آبي حیان في البحر ۳۲:۸ 
مع تقدیرات لاحاجة إليها. والظاهر أن جملة «لاتزد» معطوفة على إنهم عصوني»» كما ذکر الزمخشري. وفیما عدا الأصل وث وع: (عطفا» . وأوحي آي: 
الاية ۲۲ من سورة هود. 

(۳) صلة أي: حرف زائد معناه التوکید. والخطایا: جمع خطيئة. وهي الذنب الکبیر کالشرك وما معه من الکباثر. وبالهمز أي: وبالافراد. وفیما عدا الأصل 
وخ: «خطیناتهم». وأغرق: قتل خنقًا بالماء. وأدخل: أرغم على الدخول. و«تحت الماء» الأصح أن المراد بالنار جهنم یوم القيامة» وَعُيّرَ عن المستقبل 
بالماضي «أدخلوا» لتحققه» كأنه وقع فيما مضى . ويجد: يرى. والأنصار: جمع نصير. زهو المعين يدقع العدات واي ال 

(5) رب: ياربي. حذف حرف النداء مبالغة في التعظیم > لما فيه من معنى الأمر والتنبيه» وياءٌ المتكلم للتخفيف. ولاتذره: لا تتركه حيًا. والكافر: من كذب 
وأنكر. ونازل دار أي: من يسكن دارًا. وهو الانسان. ويضل: يصرف عن الايمان إلى الشرك. والعباد: جمع عبد. ويلد: ينيل الأولاد. والفاجر: من 
يرتكب القبائح باختيار وعزم. والكفار: المنهمك في الكفر. وماتقدم أي: في تفسير الآية ۰.۲۶ واغفر: استر الذنوب بالعفو. والوالدان: الأب والأم. 
ودخله: صار فيه . والمؤمن: الذي عرف قلبه التوحيد وما يلزم. ولاتزده: لاتضاعف له. والظالم: الكافر. وأهلكوا أي : كما ذكر في الاية ۲۵ . 


کک oV‏ الحر ء التاسع والعشرون 








ےی 
اس كن حك 
عل سرج ب 


ِ لته سکم تین من فا لو أإِنَامِعنَافءَانًا 1 










6 250 م 1 < 8 - و i‏ 
0 با ییا دام دونش فرع 6 0 ١‏ ول يا 1 < للناسن : وج ال أ : أخبرت بالوحي من أ لله 
0 5۳ نم جد رَد NORE‏ ا 1 4 د الضمیر للغآن e‏ واستمع 4 لقراء‌تي تفر من ع الحن 4 جن نص 

0 ا کی 2 روس ی ۹ ۳ صلاة أ رل ضع مكة والطائف» الذ 
يقو سفی تاع لانو شط طا( و أناطننا آنآنتقول الإ اد ات نت 
E 3‏ %3 ذكروا في قوله تعالى : «وإذ صَرَفنا اليك قا ي الج الآية - فقالوا6 لقومهم لما 


8 رص ج ل مر سا صر ۲ ی 
مک تن یت رال 0 5 
نان رادو هم رهق لن رانم نوا کات aE‏ 
4 نفدو همد 2 ظآنآن یت 89 ۲- إنا سَمِعْنا قرآنا عَجَبًا 4 ١‏ يتعجّب منهء فى فصاحته وغزارة معانيه وغير دلك» 
5 لَه مدال وتا مستا اسما ومسو 0 یهدی إلى الرشد): الإيمان والصواب. فامَتا بف ولن نشرك# بعد اليوم (إبرَبنا 
و ویر ۳2 ۲ 5 2 7 ١ 8 - ١‏ 0 ۳ 2 ۳ 5 ی 
3 سَدِيداوشهبا] e‏ : احَدّا ۲ وإنه4 - الضمیرٌ للشأن فيهء وفي الموضعین بعده - 9 تعالى جد ربا ): تنزه 
3 ی 1 E‏ ا ۲ ا 5 مه ۳ ۳ 9 7 8 
34 تیم داماد صها((و) ون لاتدری‌آش ريد اله جلاله وعظمته عما نسب الب و ما اتخذ صاحبة € : زوجه ولا ولدا ۰۳ وإنه كان 
8 37 و ۳ ٩‏ > 0 ر ار اس 

بقول سَفیهنا: جاهلنا (علی الله شططا) > : غلرًا في الكذب» بوصفه بالصاحبة 


سف الأرض أا O e)‏ ووا سیر 1 
والولدء #وانا ظتتا آن 4 : مُحففة» أي : أنه #إلن تقول الانس والجنٌ علی الله گذبًا # ه 










سے سے 


5 e EOL CPE TE 
E 5 افا رض وان نشج هربا یا ونا لما مه اا‎ 5 


۳ مر که صل سس رح سے م مر پر ساو سے 3 ١‏ 
اماي تس من ربد فلاف ضس اولارمتا © ا 
ل ل O O OG‏ ی 


بوصفه بذلك حتی تبینا کذبهم بدلك . 

۳- قال تعالی: وله كان رجال م مِنَ الانس یعُودُون ن: یستعیذون « برجالٍ من 
الجن 6 حين ینزلون فى سفرهم بمخوف. یقول ‏ رجل : «اعوذ بسید هن المکان 
من شر سُفهائه»» إفزادُوهُم» بعوذهم بهم رها" : طغياثاء فقالوا: «سُدنا الجن 
والانس4) (وانهم © آي : الجنّ #ظنوا كما ظََسُم» - يا انس - «أَنْ6: ۰ أنه وإلن يَبِعَتَ الله أَحَدا ۷ بعد موته. 

د : رمنا rm yT‏ 44 : : نُجومًا مُحرقة - 
وذلك لما بعث النبي کيا - (وإنا کنا 4 أي : قبل مبعته لقعد منها مَقاعِدَ للسمع؟ أ : نستمع» فمن یسیع الآنَ يَحِدْ ا له شهابًا دا 4 رصد 
له ليُرمى بهء #ولنا لا تدري: ا اتراق :ین في الأرضي آم را يه تما ٠١‏ رقم شون بد 
استماع الغرآن» وما دون ذلِكَ ) ۾ أي : قوم غير صالحین» > كنا طرائق ق قِدَدَا 4 ۱۱: فرقا مُختلفة مُسلمين وكافرين» «وإنًا ظَتَنَا أنْ) : مُحففة أي : 
ا ولن عجره هرا ۱۲ أي : لا نفوته کائنین في الأرض أو هاربين منها إلى السماءء «وإِنًا لما سَمِعْنا الهدی 6 : 
نقضا من اه ور ما بالزيادة في 
ولعك تَحُوا شا ۱4: قصدوا هداية» فر و 





١‏ ده 


القرآن و اما به - فمن يۇمن ريه فل بخاف 4 بتقدير (هو) بعد الفاءء «بختاک 


۳۳۹ 


۳ ونا متا اون وت القاسطون 6 : الجائرون بکفرهم . (فتن اسم با 


() آخبرت بالوحي: يعني أن النبي» كما قال ابن عباس في الأحاديث الصحيحة. لم يقرأ على الجن ولم يرهم حينذاك. انظر «المفصل». والشأن: الموضوع 
ری بوا ستمع: بالغ في الانصات والمتابعة والفهم . والنفر : الجماعة دون العشرق واحده نافر. والجن: خلق من النار فیهم المومنون» وفیهم الشیاطین . 
وذکروا آی : في الاية ۲۹ من سورة الأحقاف. (۲) سمعناه : بلغ سمعّنا وآدرکناه. . ويهدي: يدل والرشد: الحق والصواب. وامنا به : أيقنا آنه من عند ال . 
ونشرك: نقدس معبودًا من الخلق. وفيما عدا الأصل والنسخ وط فتح همزة «إن). في المواضع التي ذكرها المحلي في تفسیر الاية ۱1 . وفي الموضعین أي: 
ما في أول الایتین ٤‏ و" . واتخذ: صنع لنفسه. ویقول: یختلق . وظننا : اعتقدنا . والکذب : ما یخالف الواقع: وبذلك أي : اتخاذ الزوجة والولد. (۳) الآيتان 
اعتراض بين كلام الجن» وهما أيضًا من الموخی الذي أمر النبي تلو أن يقول عنه «أوحي إلى في هذه السورة. والرجال: 0 ویستعیذ به : يطلب منه 
الحماية. ومخوف: مكان فيه خطر. وزادوهم: أضاف الانسنٌ إلى الجنّ. وقالوا ائ الجن يفتخرون. ومخففة: انظر الآيتين ۳ وه. ويبعثه: يخرجه حيا 
للحساب . (5) لمسناها: تحسسناها. والسماء: ما يحيط بالأرض من عوالم غلوية. ورمنا: طلينا. ووجد: لقي . وملئت: صار فيها ما يشغلها. والحرس 
واحده حارس . وهو الحافظ الرقیب. والشهت : جمع شهاب . وهو قبس من النار ینفصل عن الکوکب . وذلك ا ما ذكر من الحرس والشهب . . فقد منع 
الاستراق أصلا 0 انظر الكشاف ۶ :۱۲۲-۲۲۵ . ونقعد: نترصد. ومنها: من السماء. والمقاعد: جمع مَقعد. والآن: من هذا الوقت إلى الأبد. 
ويجد: يصادف. وارصد: هيئ. وندري: نعلم. والشر: ما فيه الضرر. وأريد: قصد. والصالح: من يعمل مايرضي الله. وغير الصالحين: الكافرون. 
والطرائق : وت ما وهي المذهب . والقدد: جمع قدة. وهي الفرقة المنفصلة. ومسلمين: مؤمنين ببعض الأتبياء قبل . وظننا : ثفنا بالتفکیر والتدیر. 
ومخففة : انظر الایتین ۳ و۵ . ونقوته : نهرب منه. وسمعناه .فعا اوه و اما به صدّقنا أنه کلام الله لانه لیس من جنس کلام الخلق . ویخاف: یخی 
ویتوقع . وسقط «بعد الفاء» من ط والفتوحات وبعض المطبوعات . والمسلم : من آسلم لله آموره کلها . والجائر : الظالم . وأسلم آي : استسلم للهداية . 
وتحری: طلب باجتهاد. وکانوا آي: سیکونون اد . وجهنم: اسم علم لدار العذاب یوم القيامة . والمراد هنا: نار جهنم . 





الجزء التاسع والعشرون or‏ ۲ - سورة عد 
-١‏ وانا وانهم ا في اثني عشر يه 5 هي 'وإنه تعالى 3 منا 0 وما وت FE EE‏ : 
كر اا وا و ا رج ب رمال مالي 4 له 00 / 6 روکد وش تساج 
دور ا علي ال اي رط مين ولتي ل أ PE TD‏ 
٠ 2 O e‏ پیش يوه 1 فيه وَمَن عرض عن ذا 5-97 تا سه 0-5 1 
0 1 2 من ع - ود بعل ركع لمطر 3 ت 5 0 لس مومع ار ۳ 9 
و لتفينهم 4 : تچ #فیه ۰8 فتعلم: كيف شکرهم علم ظهور؟ #ومن يُعرِض عَن E:‏ و 
ذكر رَيّه4: القُرآن تله بالنون والياء: تُدخله [عَذابا صَعَدَا) ۱۷: شافاء وان ١‏ يدعو دوأ يكو ونير لى الال انما ادعوار ی ۴ 


1 


المساجد : مواضعَ الصلاة له - فلا تَدمُوا 4 فیها ومع الله أحَدَّا) ۱۸ بأن بشركواء 6 بدا( فلا مك “ضراو رت و زرد 0 
كما كانت اليهود والنصارىء إذا دخلوا كنائسهم وبِيَعهم أشركوا - واه بالفتم. ٠:‏ یکی و قط 3 
وبالکسر استتنافا؛ والضمیر للشأن الما قام عبذ ال مُحمّد البي يلق «یدموه»: ۶ نآ وورسله وف یت ص الله ورس ون ترجه 
يعبده ببطن نخلةء ۵ کافوا أي: الجنْ المستمعون لقراءته ظيَكُونُونَ علیه دا ۰۱4 م خی نب ی عون 
بکسر اللام وضمّهاء جمع لِبّدة» كاللبّد في ركوب بعضهم بعضاء ازدحامًا جرصًا على 0 O O‏ 9 نرت ارت 


سماع القرآن. «إقال» مُجیّا للکفار في قولهم: «ارجع عمًا أن فیه" - وفي قراءق: ۽ ET‏ جر ی ام 9 


و 


«قلْ» - نما آدغو ربی 4 إلهّاء ولا أذ 4 به دا ۲۰. 2 
1 0 لاء و ار ا ل ا بظهرع یماما( لامن ار 
(قل: ای لا آمل ضَرَا»: غيّاء «ولا رَشَذَا»4 :7١‏ خيرًا - [قل: نی لن EE‏ 
1 0 ۳ 01 7 - #قل 7 7 ین ومن کاو رص( تانود ا 
يُجِيرَنِي مِنَ الله): من عذابه إن عصيئه «أحَدٌء ولن أجدَ يِن دونه 4 أي: غيره ده ل عن م OE‏ 


ومْلَحدا 6 ۲ ملتجاً - 1۳ بلاغا 4 : استثناء من مفعول «أملك» أي : لا أملك ۳ 
إلا البلاع إليكم ومن الله 4 ای سنه 4 8 ورسالاته 4 : 9 على (بلاغا . وما بين 





سر سر بر سحا ور 


المستثنى منه والاستثناء اعتراض لتأكيد نفي الاستطاعة, ومن يَعص الله ورَسُولَهُ 4. ا فان له ناز جَهَنَم؛ خالِدِينَ 4 : حال 
من ضمیر امن" في اله» رعايةً لمعناها وهي حال مقدرة وال لمعنی : يدخلونها د خلوذهم #فیها بدا ۲۳ . ختی إذا رأوا) حتى : ابتدائبه فيها 
معنى الغاية لمقد, ر لها آي : لا يزالون على كُفرهم ا آن بروا ما يُوعَدَونَ 24 من العذات فسَیعلمُون # عند خلوله بهم يوم بدر آو یوم 
القيامة : من آضعف ناصرّا. وال عَدََا4ِ 4: أعوانًا؟ آهم أم المؤمنون» على القول الأوّل؟ أو آنا ام مي على الثاني؟ 

۳- فقال بعضهم : متی هذا الوعد؟ فتزل : #قلْ : اک أي : ما و أدري: أقَرِيبٌ ما تودون» من العذاب ( (آم يَجِمَل له رب مدا ) ۲۵: غاية 
وأجلا لا يعلمه إلا هو؟ لإعالِم القيب): ماغابو يه عن العاف فا بظهر 6 يطلع و غیبه أَحَذَا ) 7١‏ مر بق الاس لا من ارتضی من 


ا 


0 ف aS‏ ل | (يَسلك): حمل ری من تن ميو 


ی ی وین خلفه. رَصَذَا) 4 ۲۷ : 


أنه 

ا ی اا ی ره کب > وا رو ال + اليد 
وهو محوّل عن المفعول» والأصل : أحصى عد کل شيء. 

)١(‏ الاستئناف: الوقف عند القراءة. والجمل معطوفة على جملة «إنا سمعنا». ويوجه به أي: بتوجيه المصدر المؤول في هذه الآية» وهو العطف على (أنه 
استمع». انظر «المفصل» . واستقام: لزم التوجه القويم. والطريقة : السبيل الواضح. واا ااا ن . وعنهم: عن کفار مکة. ونعلم علم ظهور أي: نظهر 
للخلائق حقيقة ما في النفوس . ویعرض : يمتنع . . والذکر: التذکرة والعظة. وبالیاء يريد القراءة (یسلکه» . والمساجد : : جمع مسجد. . وتدعوا: دوا و اعدا 
آي : من المخلوقات. وأشركوا أي: بعبادة المخلوقات. والمقطات لأهل مكة وأمثالهم . انظر «المفصل». وبالکسر يريد القراءة (واه». وللشآن : انظر الاية 
۳ وقام: وقف للصلاء. وکادوا: قاربوا. ویضمها يريد القراءة بدا جمع ده والمحلي هنا لفق بين تفسیرین دون توفیق. انظر تفسیر الالوسي ۱1۰:۲۹- 
۰۱ (۲) آملکه: أقدر عليه. والضر: الأذى. والرشد: الينداية:...:والمراد أن تلك القدرة هئ لله وجده:: ویس يخفط :- وأجد: آصادف . ومن دونه أي: 
غیر رحمته. والبلاغ: التبلیغ. والرسالات:.ما یرسل به من الایات. ویعصیه: یخالف أمره أو ونان و العذاب فيها. والخالد: المقيم أمدًا 
طویلا . ولمعنا لمعناها أي : لماانيها عر ق والأبد: الدهر کله. ورأى: ایض نانا وما یوعدون : مایهددون به. ویعلم: یتحقق . وأضعف : آعجز. 
وعددا : عددٌ معینین . والقول الأول يعني به: : يوم بدر. والثاني هو یوم القيامة. (۳) القائل هو النضر بن الحارث . وآدري: آعلم. والقریب : : الواقع الان أو 
یتوقع بعد لحظات. وفي ط وبعض المطبوعات: «ماتوعدون به». ویجعل: فرض وقضى» فعل مضارع بمعنی الماضي. للدلالة على الاستمرار. والرب: 
الخالق المالك المتفرد یرعی مصالح ملکه. والعالم: المحیط بالع الاحاطة. وما غاب به: ماغيّبه. وارتضی : اختاره ورضي له تحمل الرسالة. وبين یدیه : 
آمامه. وذکر الامام والخلف يعني جمیم يع الجهات . والرصد: الرقیب الحافظ . وعلم ظهور: انظر الاية ۱۷. ومخففة: انظر الآية ۰.۳ وآبلغوها: آوصلوها 
وأدّوها إلى المكلفين بها I TE‏ ا . وروعي آي: ضمير الجماعة في «آبلغوا وربهم». ومالديهم: ما عند الرسل والملائكة. وأحصاه: 
علم عدده جملة ة وتفصیلا . والشيء : ما هو موجود أو محتمل وجوده. والعدد: المعدود. 


۳ - سورة المرّمل 5 2۷ الجزء التاسع والعشرون 













2 65 تكد لصم کرک رگ سعز_ ا ا r‏ 
اک SES‏ اڭ U‏ یل سوره المزمل 


۱ 










د 1 د که 
تاا لمملا ر الإ لانیک بصت آونشش‌ینه مَك 
0 ون ایو r‏ 


سے 


مکی أو إلا قوله «إن ربك يعلم» إلى آخرها فمدني د ن أية. 
¢ سس یر عر ا 


8 - وا أيه لفزتل) ١‏ اي - وان »تب اداه في الزاي - أي : 





1 


۷ 


0 


ا 2< 


3 












1 0 ید حم 4 لا 3 : نصفه 6 : 3 من «قلیلا) وقلته بالنظر ای ال أو انب منه ‏ : مرخ 
د ل 19 التصف (ثليلا) 4 إلى الثلت. «أو زذ عليه إلى الثلثين - وأو: للتخییر - مرت 
تاليف من ونوك اج ور القرآن»: تتبث في لاوةه إترتيل ٤‏ . إن سَئلِي علبك قولا) أي : ثران لاه 
: مو و بي 2 مهنا أن ويداء اف إن ناشتة الیل ی ج أَشَدٌ 
1 أل لولغز ییا( باکر 0 7 او وطاء): مُوافقةٌ السمع للقلب على تفهّم القرآن. (إوأقوَمُ یلا6 1 : این قولا . إن 
7 موس ی مس 1 لَك في التهار سبحا طویلا 4 ۷: تصرْفا في آشغالك. لا تفرغ فيه او القرآن. 

1 وبا یبال کیب مَهِيلًا إا ارسلتا کک رسوا سهد 1 ۲- [واذگر اسم رَبك أي: قل : سم لله ا الرحيم. . في ابتداء قراءتك» 
: یک نسلل ون( مس ی 1 إوتبتّل): انقطع له في العبادة إتبتيلا) ۸: مصدر: بتلّ. جيء به رعاية 
| اذ ته دول[ کف تقو نکم ومیل أ للفواصل» وهو ملزوم التبّل. هو رب مشق والمَغرب» لاله الا هُوَ. فانخله 


6 الود شیا السا رتشن *ر وكيلا54: موکولا له آمورك واصبر على ما يقولون) أي: گفاز مکة من آذاهم 





1 : نسحا ۳ ار 0 1 واهجرهم هَجِرًا جَمِيلا 4 ۱۰: لا جزع فيه - وهذا قبل الأمر بقتالهم - #وذزني 4 : 
SE‏ اجية ان بطم انيه الودولوة لون ١‏ نيا دجي جر SIGIR OO‏ د اترکني والمکُذیین4: ی مهو أو مفعول معه - والمعنى : ٠‏ أنا كافيكهُم » 


وهم صنادید قریش - أولي التغمة): ۳ وله قليا) ۱۱ من الزمن . 
فلا عدم م مدر وان لین آنکالا )¢ : قيودًا يُقالاء جمع يكل بكسر النون و وجَحيما )€ ۱۲: نارًا محرقت (وطعامًا ذا عُصَةٍة € یفص به في 
الحلق - وهو الزقوم أو ا أو الغسلین أو و من نار - لا يخرج ولا ينزل» 8 وعَذابًا ا مُؤلمًا زيادة على ما ذكرء لمن کذّب 
النبى» یوم ترجف #4 : تُرَلزل الارض والجبال. وکانتِ الجبال کییبا ): رملا مُجتمعًا همَهِيُا4 :١4‏ سائلا بعد اجتماعه. وهو مِن: هال 
هيل . وأصله «مَهْيُول؛ استتقلت الضمّةٌ على الياء فنقلت إلى الهاء» وخذفت الواو ثاني الساکنین لزيادتها» وقلبت الضمة کسرة لمجانسة الیاء. 
۳- نا أرسَلْنا إليكم» - يا أهل مكة - «رَسُولَا4 هو مُحمّد كَل وشاهدا عليكم) يوم القيامة» بما يصدر منكم من العصیان كما أرسَّلْنا 
إلى فِرعَونَ رَسولا): ۱۵ هو مُوسَى - عليه الصلاة والسلام - فعضی فرعون الرََسُولَء فَأَحَذّْناهُ آخذا وبيلا) :٠١‏ شديدًا. «فكَيف تَتَّقُونَ إن 
گفرتم 4 في الدنياء یوم : مفعول «تتقون»» أي: عذابّه أي: باي حصن تتحصّنون من عذاب یوم «يَجمَل الولدان شيا 4 ۱۷: جمع أشيّبَ 
لشدة هوله وهو یوم القيامة - والاصل في شین «شيب» الضم وکسرت لمجانسة الياء. ويقال في اليوم الشذيك: یوم يُشيب نواصی الأطفال. 
وهو مجاز. ویجوز أن یکون المراد في الاية الحقيقة - و السَماء مُنفطر# : ذات انفطار أي : انشقاق . #به6: بذلك الیوم لشِدّته؟ کان وعده - 
تعالی - بمجیء ذلك اليوم لمَفعُولا) ۱۸ أي : هو کائن لا محالة . 9إِنَّ هذه6 الآياتٍ المُخْوَّفةَ «تذكرة4: عظة للخلق . *فمّن شاء اتََحَذَ إلى رب 
سَبِيلًا 6 ۱٩‏ : طريمًا بالایمان والطاعة. 


)۱( الوحي: جبريل يحمل الوحي . انظر «المفصل». وقم: تنبه للعبادة. وانقص منه: اجعل بعضه للنوم. وعليه: على النصف . وللتخيير أي : بين القیام ثلث 
الليل أو نصفه أو ثلثيه. ورتله: اقرآه بتودة. والقران: ما آوحي اليك منه . ونلقي : نتزل على لسان جبریل. والمهیب: العظیم الجلیل. وآشد: آقوی وأدق. 
وفي ع وط والصاوي وقرة العینین والمطبوعات : «وَطنا». وفي المنحة: «وطأ». والطویل: الواسع المدید. ولتلاوة القرآن يعني : فانصرف إلى لك في اللبل. 
() اذكره: دم على ترداده. واقراءتك» المراد آعم من هذاء لتشمل البسملهُ كل عمل خير مع التسبیح والتحمید والدعاء. ورعاية للفواصل : یعنی أن «تبتیلا» 
يناسنت رز الآيات حوله. وملزومه: يعني أن التبتل E‏ يقال : له مكل والاله: المعبود بحق وحده. واتخذه: استم على ذلك . 
والوكيل: المعتمّد عليه. واصبر: تحمل. واهجرهم: أعرض عنهم. وهذا أي: الأمر بالصبر والمجاملة نسخ بآيات القتال في أوائل سورة التوبة. انظر تعليقنا 
على تفسير الآية ه من سورة المعارج. وأولو أي: آصحاب واحده: ذو. ومهلهم: أجل أمرهم. ومنه: من الأمر بالتمهيل. ولدينا: عندنا. والطعام: ما 
يؤكل. وذو أي: صاحب. والزقوم: شجر مر الثمر. والضريع: شوك خبيث. والغسلين: ما يسيل من جراح أهل النار. والعذاب: التعذيب. واليوم: الوقت. 
والجبال: جمع جبل. وهاله: صبّه فتداعی» أي: تبع بعضه بعضًا. (۳) أرسلنا: بعثنا. والشاهد: من يُقرٌ بما يعلم للحكم. وعصاه: خالف آمره. وأخذناه: 
عاقبناه. وتتقونه: تتجنبون أهواله. وكفرتم: كذبتم التوحيد والبعث. ويجعل: يصيّر. والولدان: جمع وليد. والنواصي: جمع ناصية» الشعر في مقدم الرأس 
ومجاز أي: تقريب لفظاعة الحال. والسماء: ما يحيط بالأرض من عوالم علوية. وذات انفطار: يعني أن «منفطر» فيه معنى النسب. للدلالة على المبالغة في 


الوصف. وكان أ ولا يزال. والوعد: التهديد. والآيات ع ۱۸-۸۱ . وشاء: أراد. واتخذ: سلك. وإلى ربه: إلى طاعته . 


الحزء التاسع والعشرون ۵ 6۷ ۳ م سورة المزّمّل 
١‏ ا از اه OEE SASON BESE‏ 
إن رك نك ا 1 ۱ 3 3 و سر سي سم م غيل 2 
إن ره َعم قو دنی 4 : : أقلّ من ني یل ونصفه ونل ˆ ET‏ ر 
بار ور رز على «ثلثي»» و ی اك على «أدنى» | وقيائه كذلك نحو ارت 

















ی 


ج 


ع 






ا 


ر 


9 
¢ 


ررر مرت ENS‏ سم ۹ 


الذي مك وا هدر کل ا مر و 5 









ما او او ابر وطائفة هق الاي مَعَكَ) : : عطف على ضمير «تقوم» ب 4 


SEAS 
۱ 
۱ 
05 


رت وأمَايسَرَعِ َعَم أن سیکون 3 ۳ 


سر ص ق عرو سرچ سے لور ی لا سر مر 10 4 


: ترس طرق وء‌اخرون | 


زامن كر فصن رهام لاإ يرق E‏ حي ب . ومنهم من كان 





مور 











لا پدري : کم صلی من الیل وکم بقي منه؟ فکان یقوم اثلیل كله احتیاطا. فقاموا سحي 8 3 
۱ ل ا E Az‏ 

انتفخت أقدامهم سَنة أو أكثرء فحثّف عنهم - قال تعالی: «واللة بُقَدْرُع: يُحصي ٠‏ نوو قرو مرن ویو اسار انرا 
EA 3 a‏ رز ار ص زر رر ۳ 0 راع مد 7 و و و 

اللَيلَ والتهان عم آن: مُحْفْفَةٌ من الثقيلة واسمها محذوف» أي: أنه فلن ةضوا e‏ دوه 
0 سے مه اك حم ا 4 سرح فو دمي اور 





تحصوه 6 أي: اللیل تقرموا نیما پجب القیام نید إلا بقيام جمیعه» وذلك شق 
علیکم: فتاب عليكم»: ر جَعَ بكم إلى التخفیف . فافروُوا ما يسر من القرآن4. 56 
GS‏ را ور 1 


ا تج 4 


ار BEE‏ 
EES 4/24‏ سوم سور 423 منز ا E‏ 





ر صرح 
3 





۲ (علم أن اا ي: e E‏ نکم مرضی وآخرون يَضرِبون ا نس 9 1 


۱ ۳ ¢ ۱ ¢4 : لتحا 1 هك aT:‏ وخ مه 
في لأرض 4 فرون» ۶ یعون من فصل له : يطلبون من رزقه بالتجارة وغير ار 000 و متسر 
وآحَرُونَ يقالن في یل او حك ا و وت ی 1 


۳ : 1 فاد ردأ ی روز الک لغري 


EG ۹‏ و 

ی منه € - كما دم 5 (وأقيوا الصلاة) اا (وآتوا اعا وأقرضوا ا مم 3 

له بأن تتفقو! ما سوی المفروض من المال؛ في سبيل الخیر؛ #فرضا حسَنا 4 عن 2 ۳ a‏ 3 

طیب قلب 2 وما تَقَدمُوا لانفیکم من خیر تجدوه عند الله هو خیرا # مما خلفتم :۱ ا ۱ ار مه 4 

وهو: فصل وما بعده ‏ وان لم يكن معرفةء پشبهها لامتناعه من التعریف» «واأعظم ۱ 
أجرًا - واستَغفِرُوا الله. إِنَّ الله غَفورٌ رَجيم) ٠١‏ للمُؤمنين 
















و 
سورة ا 


۱ ۶ نت ۳1 قزر 2 ۳ مره 

بر ۲ 3 وم 7 . ۱ 1 E‏ ءِ 2 . 0 
۳- ڈیا آنها المدثر) ۱ النبی - واصله «المتدثر» ادغمت التاء فى الدال - اي : المتلقف بثيابه عند نزول الوحی علیه وق فأنذز 4 ۲ : خوّف 
أهل مكّة النارز إن لم يُؤمنواء 9ورَبّكَ فكبّرٌ» ۳: عظم عن إشراك المُشرکین» (إوثيابك فطَهَر 4 4 عن النجاست أو قصّرها خلاف جر العرب ثیابهم 
خیلاع فربّما أصابتها نجاسة. 9والرَّجرَك - فتره النبئ ية بالأوثان - ظفاهجر4 ه أي : دم على هجره» ولا تَمننْ تَستكيرٌ» ٩‏ - بالرفع حال - 
آي : لا تعط شيا لتطلب آکثر منه» وهذا خاصن به َة لأنه مأمور بأجل الأخلاق وأشرف الاداب. وریْك فاصبر؟ ۷ على الأوامر والنواهی . 
6 - (إفإذا نقر في التافور 4 ۸: نفخ في الصّور - وهو القرن - النفخة الثانية فذلك4 آي: وق النقر یوم : بدل مما قبله المُبتدأء وبي 
لاضافته إلى غير مُتمکن وخبر المبتدأ: يوم عبیر ٩‏ - والعامل في ذا» ما دلت عليه الجملة أي: اشتدّ الأمر - #علی الكافِرِينَ غير 
يَسِير ۱۰ . فيه دلالة على أنه يسير نر على الموقتين أ : في عسره. 
۵- :ذزني 6 : اتركني وومن خلقت 4 : عطف على المفعول او مفعول معه » #وحیدا ۱۱: حال من «مَن) أو من ضميره المحذوف من «خلقت» 
أي : منفردا بلا آهل ولا مال - وهو الولید , بن المغيرة - 3 وجَعَلتُ [ له مالا مَمدُودّا 4 ۱۲ : واسقا منصلا من الزروع والضروع والتجارق #وبَنِينَ4 
عشرة أو أكثر شهو دا 6 ۱۳ : یشهدون المحافل وتسمع شهادتهی #ومهدت 6 : بسطت 4 في العیش والعمر والولد #تمهیدا ۰۱6 > ثم بَطمَم 
0 يحيط بالغ الاحاطة. . ونقوم : تنهضص للصلاة . وبالجر: يعني أن القيام متراوح بين ما هو أكثر من النصف وما هو آقل مه . وبالتصب يريد القراءة 
«ونصفه وها . والطائفة : الجماعة. ومعك أ على الايمان. واعطف» يعني أن (طائمه) : معطوف على فاعل : : تقوم . وتحصوه: rE‏ آوقاته . واقراً E‏ 
وئيسر : : آمکن. ۲۱ یکون : یحصل . والمرضی : جمع مريض . واحرون ای : من غير ص ۳ قبل . والفضل : التفضل بالنعم . ويقاتل : يحارب العدو 
المعتدي. وفي سبيله: لاعلاء كلمته ودينه. وأقيموها: أدوها كاملة. وآتوها: أدفعوها إلى مستحقيها. وأقرضوه: اجعلوا عنده لكم حسنات. وتقدم: تفعل. 
والأنفس: جمع نفس . والخير: ما فيه نفع. وتجده: تراه. وعند الله: عند لقائه وحسابه. وخيرًا: أكثر نفعًا. وفصل: ضمير فصل وتوكيد. والأجر: المكافأة. 
والغفور: الكثير الستر للذنوب. والرحيم: العظيم العطف بالمغفرة. (۳) الثياب: جمع ثوب. وطهر: نرّه. وتفسير الرجز في المستدرك ۲۵۱:۲. والهجر: 
التجنب والانکار . ودمنن : ۳ بالفخر . وحال: يعني أن حملة اتترا : حال من فاعل : تمنن . ولتطلبت : انظر (المفصل» ب وا ص ابت وتحمل . 2 
النقر : قرع شدیل . والثانبة یکون بها البعث . وبدل: يعنى آن ايوم : بدل من المبتداً (۱3) . وغیرالمتمکن هو : اد والیسیر : ال . وقي عسره : مع أنه عسیر . 
(٥)‏ انظر سبب النزول في المفصل . وخلق: اجن وجعل : صیر . والبنون: چ امن » والشهود: جمع شاهد . ویطمع : يرغب . هرك أضيف إلى ماع 


apy 4 





كلاح سونة الد ۷٦‏ الجزء التاسع والعشرون 



















ا سس" 2 
2 ےر دجم د دسج مر 29 آن آأزید ۱۵ اد اريك ذلك إنه كان لآياتنا 4: الق أن #عنیدا 6 ١١‏ 
۳ انیم RAISE EAH OES‏ )مر 0 5 2 ِِ علی 5 لل لقر 
ا ودر ررر سه ی © معاندا - سار : أكلفه 8 صعودا 4 ۱۷ : مد العذاس. أو جبلا من نا 

AG 9‏ اة هذا لاحر د ۱ ۵ 
0 م عبس وسر مدرد ر اود TE 2 a‏ ادا 

: سام مج لے وح رم ی ر مر رس ر ہو ر منم و ۳ يهو‎ x 

2 ۳ . 9 ۳ 2 الک SO‏ ۳2 ص 

1 ]تزع میم ريمأ © -١‏ 9اه فَكَرَ4ُ فیما يقولء فى الرآن الذ , النبی كله ودر ۱۸ : 

يا HRA‏ ر رو 2 E‏ ۳ € و 4 يهو 6 ل ف سمعة من لنبي ۰ و ر ي 
+ ماسقر سر اتید ول لو اسع 1 


Da,‏ ا 9 سم 2 نفسه ذلك - «فقيل) : لین رغذب «گیف هن ۱4 : على أيّ حال كان تقدیره؟ نم 
ربا وماحعلنا اصعب مار میک وت رت رنه نة . | قیل گیف قدّرَ 7٠‏ - م تقر ١‏ في وجوه قومه» أو فيما يدح به فيه » ثم عَبَسَ) : 
الگ تاليا کلب دزن میت 1 قبّضن وجهه وکلحه قينا بما یقول» ویس ۲۲: زاد في القبض والكلو' 2 
رب رن لکتب نمی دش ار تیش ۰ دب عن الایمان» #واستكبّر# ۲۳: تكبّر عن اتباع النبی يكل #فقال 6 ع به : 
۱ لکوت مار ۳ اس ى ٤‏ وان : ما «هذا إلا سحر يُوْثْرُ 5 ؟: يُنقل عن السّحرة. 8إنْ4: ما 8 قول 

الیش 5؟. كما قالوا: ل راصي أدخله مقر 6 جهنم . 

ژوما أدراك: ما سَقَرَ4 ۲۷؟ تعظيم لشأنها . (إلا ثبقي ولا تدر ۲۸ شا من لحم ولا 


ع 


با 


O 


E‏ ہہ کر ست 


منیا و مایا جود ری لاوما ]لدف ر د 1 
لمر رادار )را 5 با تم( جا ودی 3 














2 ۲ ۶ . رہ ا یه مر له ۲ 9 بو ۰ سب 4 a‏ ۲ م سمس اف 

١‏ آلکرا تر تبتر © یسن شای لَب اويا ل 1 مم الا امك ثم يعود كما كان» و لواحة للبشرة ۳۹ 00 لظاهر الجلد» 
سم 7 سم ع ر لق 200313 01 ® aE as‏ ۰ لھ زیا ؟ و ۳ ٠ |] 8 ê,‏ 
و یکت ره بای و ب وم لو (علیها تشعه عشر) ۲۰ ملكا خزنتها؟ قال بعض الكفار» وکان قويا شدید الباس : انا 
ك خی شش I‏ اکن مد ور هه اه ان شا .+ 

ع لجرت سکن مترو ازا له أكفيكم سبعة عشر؛ واكفوني انتم اين قال تین / 
8 وس اس سد چم سر ود ع و سس ٤‏ 1 روما جعلنا أصحابّ ار إلا ملائکة 4 اي: فلا يطاقون كما و وما 
3 لصن رتك تلم ینکن و ءَسعوسُ م 1 7 

1 ى0 گە 2 0 اليد صو ريد 4 : ضلالا وِلِلَّذِينَ كقَرُوا. بان يقولوا ا 
مورا 0 اا 4 

/ ۱ ربوم ن مب عشر (لستبن» : لیستبین این ونوا الکتات 8 أي : الیهود صدق النبی» في 
e‏ الإو وني ليه ووه نوا نوا اندو طو و 60 بطم وزیا ونوا نيه ونوا صصص 4 


کم ها عشرٌ الموافق لما في كتابهم. #ویزداد الذي آمنوا 6 1 من أهل 
ایمانا 4 تصديمًاء لمُوافقة تة ما أتى به ال لا في كتابهم: ولا رتاب لین أوثوا الاب والمُؤمئون» 4 من غیرهم. > في عدد الملائكة؛ 
ويول الَذِينَ في قُلُوبهم مَرَضٌ» : شك بالمدینة» والکافرون4 بمکة: «ماذا أرادً الله بهذا 4 العدد لمثلا6؟ دون لات ك و ات 
حالا - ذلك أي : كر مراك را ی بل الله من شاء وهي من يَشاءُ - وما یل جنوة لك 4 أي : الملائكة 
في قوّتهم وأعوانهم (إلا َو وما هي) أي: سقرٌ لا ذکزی4: عِظةٌ وِلِلبَشَرِ ."١‏ 


سم 7/ 


۳- زركلا 6 : استفتاح بمعنى ألا والقَمَر «TY‏ واللَيلٍ | إذا 4 بفتح الذال #دیر 6 6 ۳۳ : جاء بعد النهار - وفي قر اءة : 3 7 بسکون الذال بعد‌ها 
همزة أي : : مضى - 8 (والصبح إذا أسفر4 ٣٤‏ : ظهرء نها 4 أي : م سقر لاحدی الكبرٍ) ۳۵ : البلايا العظام > ۵ نذیرا 6 دا من «!حدی الکبر» بوكر 
لأنها بمعنی العذاب لش ۳۰ لمن شاء منکم 4 ال من «للبشر» 8 8 آن يَتَقَدَمَ 2 إلى الخیر أو الجنّة بالایمان ‏ أو یتأخر 6 ۷ إلى الشرٌ أو النار 


وات ره 


بالکفر . کل نفس ہما كُسَبَتْ رهِينة6 ۳۸: مرهونة مأخونة بعملها ياه 3 أصحاب »۳۹ وهم ون فناجون منهاء کون 
جنات یاون 4 ٩۰‏ بينهم (َن المُجرمِينَ انیم وار له بخد (عراح الجر حدین من الاو ما سلککم 6 : آدخلکم في سَفر4 ۲6۲ 
4 - قالوا : لم نك م مِنَ المُصَلَّينَ 4۳ وم تك نطمم المسكِينَ ؛ 4 وکنا تخوض4 في الباطل «مَمٌ الخائضِينَ 4۰ وکا کت : یوم الدّين 45 : 


-أعطيت. وکلا: للانکار. (۱) فكر: أعمل فكره وتدبره. وقدّر: را جع تقدير الحيل ليتهم بها الوحي . ولعن: طرد من الرحمة. والكلوح: العبوس. وأدبر: 
ارتد مولي ظهره. والسحر: ما يخدع العقل أو الحواس. وقول البشر يعني: أنه ليس وحیّا من عند الله. و«قالوا» انظر الآية ۱۰۳ من سورة النحل. وأدراك: 
أعلمك . ولاتذر: لاتترك ما آهلکثه كما هوء بل تعيده إلى حاله الأولى. والبشر: واحدته بَشّرة. وعليها أي: العاملون عليها. والخزنة: جمع خازن. وهم 
الرؤساء ومعهم الزبانية. وبعض الكفار هو آبو الاشدّین كَلَّدهُ بن أسيد. انظر تفسير الآية 5 من سورة البلد. وقال تعالى يعني: لما نزلت الآية ۳۰ سخر 
المشركون من العددء فنزلت الآية ۰۳۱ (۲) جعل: صيّر. والأصحاب: جمع صاحب. والملائكة: جمع ملك. ويتوهمون: يتخيل المشركون. والعدّة: 
العدد. والكتاب: التوراة. انظر «المفصل». ويزداد: يتضاعف. ويرتاب: يتردد في الاعتقاد. والقلوب: جمع قلب. وأراد: قصد. والمّثل: الأمر العجيب 
يذكر للاعتبار. ويضله: يصرف اختياره إلى الضلال» ويوجه قدراته بحسب استعداده السییح لانكار الآيات. ويشاء: يريد أن یضله. ويهديه: يصرف اختياره إلى 
الهدى» ویمده بحسب استعداده الحسن لتقبل الایات. ویشاء: يريد أن يهديه. ویعلم: يدرك. والجنود: جمع جند. والجند: واحده جندي. (۳) الاستفتاح : 
ابتداء كلام مع التوكيد والتنبيه. والصبح: وقت ضياء الفجر. والكبر: جمع الكبرى. وهي الأكثر هولا. والنذير: 0 وذکر: يعني أن «نذیرا» 
لم يؤنث لأن «إحدى» بمعنى العذاب. والبشر: الناس.. وشاء: اختار لنفسه. وبدل: يعني «لمن». ويتقدم: يسبق. ويتأخر: يتخلف . والنفس : الات من 
الانس والجن. أيّا كان عمله. وكسبت: عملت من النية والقول والفعل. وأصحاب اليمين: الذين يناوّلون صحف أعمالهم يوم القيامة بأيديهم اليمنى. 
والجنة: البستان العظيم فيه الشجر والقصور والنعيم. ويتساءلون: يسأل بعضهم بعضًا. والمجرم: الكافر. ولهم أي: للمجرمين. وسقر: نار جهنم. 
(5) قالوا أي: أجابوا بأسف وحسرة. والمصلي: من يؤدي الصلاة المكتوبة. وهو هنا المؤمن» ذكرت صفته المصلي لأنها عماد الدين. والمسكين: الفقير 
المحتاج. ونطعمه: نعطيه حقه في أموالنا من زكاة وغيرهاء ليتيسر له الطعام والشراب. ونخوض: تشرع ونغوص بلا تدبر أو اعتبار. ونکذب به: ننکر آنه- 


الجزء التاسع والعشرون 2۷۷ ۵ - سورة القيامة 
ات و آتانا اليَقِينُ4 4۷: الموت. انب تشد نام وت ات ترس تاه ات س 
CS‏ الح e‏ 07 0 5 فالتقعه م شهلعة شَعَعة یمین )فما معنا لكر معرضينَ 
لشاییین) 6۸ اون والانبياء والصالحين. والمعنى: لا شفاعة 0 0 : 7 07 انهم مرش یره يا فرت من سوم لبيد 
-١‏ [إفما): مبتدأ ولهم»: خبره مُتعلّق بمحذوف انتقل ضميره الیه» عَنٍِ التذكرة © 4 آمري تم آن یوق قا 4 یلاعت افرت 4 


مُعرِضِينَ )4 4۹؟ حال من الضمير؛ والمنی: ال شيء حصل لهم: في إعراضهم عن 0 7 


و ا خر 9 لاد نکر €9 تن ڪر @ 


الاتعاظ؟ (كأنْهُم حمر مُستنفرة) 0١‏ وحش فرت من قسورو 6 ۱ -: اسك أي 2 ا ا مه و ONE‏ ۳۷ 
E‏ تلا 50 دشیم 
هرب منه شد الهرب؟ یل برد کل امرئ منم ن یُوتی صحفا مُنَشْرة» 1ه أي: من 0م كنا 7 ج 
e ۳ 2‏ ده ١ ۳ ll‏ ر تیه ) 
SL‏ : لن وین لك حتی تتزل علینا كا ا ر انیم 
تَقَرَؤُة». [گلا): ردع عمًا آرادوی بل لا یخافون الآخرة» ۰۳ أي : ا 
عذابها . ۵ کلا: استفتاح» > آي: القرآن (تذكرة 4 5 : عظة. #فمن 2 5 | 
شاء گر ۵ قراه فاتعظ به» 7 يَذْكرُونَ 4 - بالياء والتاء - الا أن 5 ۷ شنال عع تم عم 6 ب قد رین عجان ون 
يَشاءًَ الله . هو أهل التَقوَّى» بأن یتقّی #وأهل المَغفرة) 55 بأن يَغفر لمن اثقاه. 1 ا وین میسن آیانبوم یمد( قذاق ابر | 
اوه اقرا واس لمرن ر نیز 1 
۳3 اب 2 ردت از 



























- ولا 4 - زائدة فى الموضعین (أقیم بيوم القيامة ١‏ ولا آقیم بالتفس EEN‏ ۱ 
ال ؛ ال تلو عا وان اجتهدت في الاحسان. وجواب القسم محذوف 1 ١:‏ وش اند ا رنه دای ا رکه( | 
أي: لتْبِعَشنَ . دل عليه : #أيَحيِبٌ الإنسان) أي : الكافر 9أن ن تَجمََ عظامه ۲ E‏ سس 
للبعث والاحياء؟ قبلی 4 نجمعها قَادِرِينَ 6 مع جمعها (علی أن نُسَوّيَ يناَة4 4 وهو الأصابع. آي ويا نی ومد . فكيف 
بالكبيرة؟ ول رید الانسان لَِفَجُرَ - اللام: رأة ولص وان دراد ای أن ات «أمامّة 4 ه أي: يوم القيامة. دل عليه: #إيسأل: 





8 
0 


يان 6 : متى یوم م القيامة © ٩‏ وال استهزاء وتعذیب؟ 

۳- «فإذا برق اضر ۰۷ بكسر الراء وفتحها: دَهِشَ وتّحيّرَ لما رأى مما كان یکذب بهء وتف الم ۸: أظلم وذهب ضوءء وجمم 
الشمس والقَمر ‏ 4 فطلعا من المغرب أو ذهب ضوثهما - وذلك في يوم القيامة - لإيقول الانسانٌ يومَئلٍ: أينَ العف ٠١‏ الفرار؟ (إكلا»: ردع 
عن طلب الفرارء لا وَزَّر ۱۱: لا ملجأ تحصن به. ی رَبك یوم المُستَقرٌ4 ۱۲: مُستقرٌ الخلائق فیحاسبون ویجاژون. لیا الانسان 
يَومَئذٍ بما قَدَمَ ور ۱۱۳ بأوّل عمله وآخره. بل الانسان علَى تیه بَصِيرةٌ6 ٠١‏ : شاهد. تنطق جوارحه بعمله - والهاء : للمبالغة - فلا بد من 
جزائه ‏ ولو ألقى مَعاذِيرَة ۱۵ : جح عدر على عبر اتن ا لو اء کل معدرة فا قبلت منه. 

5 - قال تعالی لنبیه : لا نحرك بو6: بالقرآن قبل فراغ جبريلَ منه قلسانك. لِتَعجَلَ به) ٠١‏ خوف أن ینفلت منك . ان علینا جمعه # في 


-سیحصل . والیوم : الوقت . وأتانا: حل بنا . واليقين: ما لابد منه . وتنفع : تقدم خيرًا أو تدفع شرا . والشفاعة: المطالبة بالتجاوز عن الذنوب. ولا شفاعة لهم : يعني أن 
النفي ظاهره للنفع» والمراد به نفي وجود الشفاعة النافعة لهم صلا . (۱) انظر سبب النزول في المفصل . وانتقل ضمیره أي: انتقل الضمیر المستتر في الخبر المحذوف 
«كائن “إلى الظرف . والمعرض: المبتعد. وحال: يعني أن «معرضین»: حال من الضمیر في «لهم». والحمر: جمع حمار. ویژتی: یعطی . والصحف : جمع صحيفة. 
والمنشرة: المبسوطة. وقولهم هو في الاية ٩۳‏ من سورة الاسراء وفیها هنا كما أثبت المحلي وبعض المفسرین: «لن نؤمن لك». وهو خطأ ظاهر. ویخاف : یخشی. 
واستفتاح : انظر الاية ۳۲. وشاء: آراد الاتعاظ . و«قرأه» خطأ صوابه في التلخیص : «قراءتّه». يعني: ذکرّ قراءة القرآن. وبالتاء يريد القراءة وه تدای ونا وشا 2 یل 
لهم الذکر . وأهلها: صاحبها. ویتقی : یتجنب غضبه ویطلب رضاه. )ا لا في این مراد با NS‏ وأقسم : أحلف بشيء عظیم . والیوم: 
الوقت . والقيامة: قيام الناس أحياء للحساب والجزاء. ونفس الانسان: عقله وضمیره. واللوامة: الکثيرة اللوم على التقصیر . 7 نفسها : تعنف ذاتها وتحثها على 
الخیر . ویحسب : يظن . انظر «المفصل». ونجمعها: نعید خلقها متقنة بالحياة . والعظام : جمع عظم. والبنان: واحدته بنانة. وهي العظم في طرف الاصبع . ویرید : یقصد 
بلا تدبر . وزائدة أي: للتقوية والتوکید . وأمامه: الوقت یستقبله بعد الموت . يعني : يدوم على التکذیب حتی الموت . ويسأل: یستخبر تعجيرًا وانکارّا. (۳) البصر : القدرة 
على النظر . وبفتحها يريد القراءة ١بَرَقَ».‏ والانسان: کل انسان. ويومئذ: یوم لذ یکون ما ذكر قبل . والفرار: النجاة من العذاب والأهوال. والردع : الزجر والمنع والتنبيه 
على الخطأ. والی ربك : إلى حکمه ومشیئته» كما وعد وتعهد. والمستقر: الاستقرار والمصیر . وينبأ: يخبّر. واللفس: الشخص بروحه وجسده. وشاهد أي: هو يشهد 
على نفسه؛ لأنه یعلم ويتذكر. والجوارح: جمع جارح وهي الاعضاء العاملة من الجسد. والهاء للمبالغة أي: أن التاء في «بصیرة» للمبالغة في معنی المعرفة والاقرار. 
وألقاها: أحضرها. والمعذرة: العذر مما كان من العصیان. والجمع القياسي هو معاذر. بدون یاء. فزيادة الیاء تعني الخروج علی القیاس للمبالغة. (۶) تحرکه: تعمله 
وتردد به الآيات. وتعجل به: تستعجل قراءته لحفظه. والمراد باللسان جهاز النطق. وعلينا جمعه أي : نحن نتكفل تثبيته ونوفقك فى ذلك. وقرأنا: رتلنا. وكان: صار. 
والبيان: التفسير والتوضيح. وهذه الآية وما قبلها آي: الایات الاربع. و«المناسبة. . . بحفظها» يعني أن الآيات ۲-۳ في بعضها ۳۳ وتكذيب من الكافرء والآيات 
١9-7‏ فيها إقبال واهتمام من حامل الرسالة. وكان النبي ی يعاني من الوحي شِدّة» ويتعجّل في الترديد فيكاد يسبق التلقي من جبریل حرصًا على الاستيعاب» وخشية- 
































RRR E a‏ سوام ا ۱ ۰ 3 ایدم 
تی ۳[ ١‏ صدرك «وفرآنه ۱۷: قراء‌تك إياه» أي : جَرَيائَه على لسانك - «[فإذا Ek a‏ 
4 ۳ ۳ 2 3 3 5 ۲ + ۳ ۳ ٭ صلا ۳ کک حب ۾ 
مود مین 6 سوب 4 بقراءة جبريل (إفائيغ قرآنه 4 ۱۸ : استمع قراءته. فكان 2 سیم ثم یفر وه ثم إن 
0 ٍّ 5 علینا بیان # ۱۹ با لگ :و الا ۱ الان وما قلها أن تلا 
E E‏ م EÊ‏ 6 را جی e‏ 0 کرو نه بالتفهيم و سية بين هذه به و 1 
۳ 5 ۳ ین 00 0 50 TOY‏ ارام عن آیات الله وهذه تضمتت المبادرة الیها بحفظها . 

e‏ ( ع 8 ور 

ا رون روك يوي المساف ل سرام 5 ۱- ([گلا): استفتاح بمعنى : ألاء ول يُحِيُونَ العاجلةً) ۲۰: الدنيا - بالياء والتاء 
© © ریگب ره و6 دب لاله سمطو ول لك 2 

م 3 ۳ 84 في الفعلين - 9ويَذْرُونَ الآخرة) ۲۱ فلا يعملون لهاء ©وَجُوهٌ یوم أي: في يوم 
3 جم كس سو ق و و 0 

َو NONE‏ سسا لاش نآنیتر سدى € 24 القيامة (ناضرة4 ۲ : حسنه مضيئة » إلى رنها ناظرة 4 ۲۳ | يرود الله - سبحانه 
E‏ چو ی ر 2 ر ر ا @ 7 و ر LG‏ ر 0 1 ۳ ار 
يده اتويوت جه 8 وتعالى - في الآخرةء 9ووٌَجُوهٌ يُومَئذٍ باسرة) ۲6: كالحة شديدة العُبوس» «اتَظنٌ 4 : 
N Ss N 3 1‏ الى ده قوس E E E. is‏ 

از وَجَي الد مرو واكاك ر با ك توقن و آن يفعل بها فاقرة ۲۵ : داهية عظيمة تکشر فقار الظهر . 

کر( 2 2 ۲- (گلا) 4 بمعنی: آلا. 9إذا بَلَعَتِ النفسن لتاق ۲۰4: عظام الحلق 
2-2-3-7 نس 6 : آیقن م 

يانرا مر ا لوقيل 6 قال من حوله : من راق 4 9 قيه لیشفی؟ «روظنٌَ» : یقن مَن بلغت نفسه 
0 7 یکی یا گرا @ 3 ذلك أنه الفراق » ۸ فراق الدنیاء #والَفْتِ الساق بالساق ‏ ۲۹ أف احدی تا فا 
3 سس هم - 9 م و ك بالأخری عنك الموت» آو اتف شدة فراق الدنيا نشد إقبال الآخرة» ای رَبك 
وی فلت شاج یه عله عا 8 ومع المساق ۳۰ أي: ا | یدل علی العا «إذا» . المعنی : إذا بلغت 
ا رجا تدع روم 7 اک يو ق4 "١‏ أي: لوق . وهذا يدل على العامل في (إذا». المعنى : إذا بلغ 
بصا )رده اسیک رگا ها کا ونا کنو 9 الات E‏ ۱ 

3 رس جه : سر ص 2 هچ سم کر مر 7 ص و ل و ىو ۳ لم زر 

کا چ ع ع سر 00000 ري 5 فلا صلق4 الأشيان #ولا ص 4 أي : مِ يُصدق ولم یصل » (ولكن 
با لاتراریشرپوست ون اس کارت مزاجها کانور گذبَ) بالرآن وتو 6 ۳۲ عن الایمان. ثم مب إلى آهله يَتَمَطَى) ۳۳: يتبخت 


7 وروا وین نوا‎ OT رطق دي‎ GY 


في مشیته إعجابًا (أولى لل - فيه لفات عن القية . والکلمة اسم فعل . واللام : 
للتبیین - أي : wer‏ فهو أولى بك من غیرك. لثم آولی لك فأولی4 ۳۰: تأكيد! «أيَحسِبُ4: یظن (الإنسان أن 
ا سُدَى 4 ۳۹ : : هماد لا یکلف بالشرائم ؟ آي : لا بحسب ذلك . ألم يك أي : كان نطفة من منی تمتی /الا. بالتاء والباء : تُصبٌ في 
۳ 3 كان» المنيٌ «عَلَقَةَ ا الله منها الانسان؛ فسوی ۳۸: عدّل أعضاءهء «#فحعل منه: من المنئّ» الذي صار علقة : قطعة 
دم ثم مضغة آي : قطعة a‏ اوجین 4 : النوعین الذگر والأنتى ‏ ۳۹ یجتمعان نارق وینفرد کل منهما عن الآخر تارة؟ # اليس ذلك 
الال لهذه الأشياء «بقادر على أن يحيي المَوتّى 4 ۰ قال عد : نلو 
سورة الانسان 
مكية ۳ مدنية» احدی وثلاثون اند 
سم آتر الق ات ر 

£ (هل 4: قل (أتى على الانسان 4 ادم حِينٌ من الذهر 6 آربعون سنه ) لم یک 6 ف ١‏ فيه وإشيئًا مذکورا 4 ۱ كان فيه مصورا من طین لد يدك 
أو المراد بالانسان الجنسُ وبالجین مده الحمل. نا خَلَقَنا الانسان# الجنس من نطفةٍ 2 أمشاج» : أخلاط» أي: من ماء الرجل وماء المرأة 
المختلطین الممتزجین نبتلیه 4 : ؛ نختیژهبالتکلیف - والجملة امه أو حال مقترة - آی: مُريدين ابتلاءه جین تأهّله؛ «فجَعَلناه 4 بسبب ذلك 


سر ر 


#سَمیعا بَصِيرًا ۲ . نا هیناه البيل) : بنا له طریق الهدی ببعث الرسل» ۲ 9 إِمَا شاكرًا » أي : : مومت وا کفورا) ۳: حالان من المفعول» أي : 
نّا له في حال شکره أو کفره المقذرة. واٍمّا: لتفصیل الاحوال. 
5 ون أعتذنا € : هيّأنا #للکافرین سَلاسل 4 پسحبون بها في النار» (وأغلالا 6 في آعناقهم ۷۹ ها السلال» $ وَسَعِيرًا ٤)‏ : تارا مسر 


-أن يتفلت منه شيء» فنزلت هذه الآيات الأربع للعتاب والطمأنة والتوجيه. الاحادیث ۵ و4741 -1140 و1۷۵۷ و ۷۰۸۲ في البخاري و46۸ في مسلم. (۱) بالتاء يريد 
القراءة ١تَحيُونَ»‏ و«تَذْرُونَ». ویذر: یهمل . والوجوه: : جمع وجه. . والناظرة: المبصرة عیائا. والققار: واحدته فقارة. . وهي الخرزة العظمية في الصلب. (۲) بلغتها : 
ادر کھا: با سات الموات:. و الق الروح. والتراقي : : جمع ترقوة. . والراقي: الطبيب للشفاء بالدواء أو الدعاء. وأنه: أن ما هو فيه من العذاب. وإلى ربك: إلى لقاء 
حسابه. والسّوق: سوق الملائكة للبشر بعد البعث. (۳) انظر سبب التزول فى المفصل . ولم يصدق ولم بصل أي ا . وكذب: كفر. وتولى: امتنع . 
واسم فعل: اسم يدل على معنى الفعل. ووليك: قرّب منك . والنطفة: النقطة الدقيقة. والمني: ماء الذكر بشهوة. وبالياء يريد القراءة «يُمتى» أي : یصب . وخلق: أنشأ. 
وجعل: صيّر. ويجتمعان آي : في بطن واحد. والقادر: المستطيع. ویحییهم : يخلق فيهم الحياة. والموتی: جمع ميت. وبلى: انظر المفصل. (5) قد أي: أن «هل» 
للتحقيق. وأتى: مضى . والحين: المدة من الزمن . والدهر: الزمن غير المحدود. وتعيين عدد السنوات غير ثابت. ولعل المراد به هو سنوات فضائية تعني الملايين. انظر 
(المفصل». والمذكور: المعروف في الوجود. وخلقنا: أنشأنا بعد آدم وحواء. والنطفة: أدق قطرة. والأمشاج: جمع مُشيج. والتأهل : القدرة على التدبر والاختيار. 
وجعل: صيّر. وذلك أي: الابتلاء. والسميع : الجيّد السمع. والبصير: الدقيق الادراكِ. والشاكر: من يثني على المنعم. والكفور: المنكر للجميل. والمفعول أي : 
الأول للفعل : هدی. والمقذرة: تکون بعد بالارادة للاختيار. (©) السلاسل : جمع سلسلة . وهي الحلّقات المتصلة من المعادن . والأغلال : جمع عُلّ» تجمع فيه اليدان- 


الجزء التاسع والعشرون ۷۹ ۹ - سورة الإنسان 


SRS 






















/ و ا o‏ کم س ع 2 و 5 رو 0 وال الإستنان 8 
اي : مهيجة يعذبون بها . فان الأبرار): جمع بر أو باز - وهم المطيعون - لإيشربون RFE 5٤‏ سے و ج ررر رم 


0 انم لج ايل | 
من كأس) هو إناء شرب e E ۳ a a‏ لال باسم ل o‏ نَمل هه مک 1 
المحَل . ومن: للتبعیض - لكان مِرَاجُها : ما تمزج به إكافورًا ٥‏ عَيتا: بدل وه Tf‏ لوأ یکا KEM‏ 

#4 و ر‎ E 


ات ۳ م : : 5 ( جوم و 2 ی 
«کافورا» فيها رائحته. یشرب بها #: منها عباد الله »4 أولياؤه یفجرونها جر ا نان ۰۰| 
3 )ناف من رمع اقترا( فوقاه اله رداك : 


ر ص يي مر مسر 


تَفجيرًا ٩‏ : يقودونها حيث شاؤوا من منازلهم. 1 سدع رداص جو ربا 1 
۱- یوفون بالنذرٍ) في طاعة الله › #ويَخافونَ یوم كان شر ه مستطیرا 4 ۷ : مك هر سور وجر مر یب 4 
ار "۳ على 4 وشهوتهم له سکیا فقيراء ییا لا أب ۰۵ ٠‏ )کالبو یرداک انر میت بر 
وا نی ارس ی( نطیمگم وجه الله : لطلب ثوابه. لا ترید + اماس یقن وط4 تیک اشع دز 0 
ینم جَرَاءً 0 شکورا »4 4: شُكرًا. فيه عِلّة الاطعام. وهل تكلّموا بذلك أو وه بکترم ترا مره رز 1 
عَلِمه الله منهم فأثنى علیهم به؟ قولان. نا تخاف من ربا يَومًا عَُوسَا 4 تکلح 3 موف تاعیاش ل 0 


0 


7 ر > ا مر وو مس مور که‎ A f A E 
و ف‌عل وان لد وید ریم تیه مش‎ 27 
© رک 7 24 زگرد و کر‎ 1 7 
0 دات رات تیار کا کیا عم ی‎ 4 


جرج خر سم | 7 مر رت و م م کے 


1 خضر واستبرق وحلوا أسَاورَمِن فة 0 رهم شراب 
0 ھور 9 دهد اکن کج وان سف مش رازن ۶ 
3 ن ۹ )فاضي لخد رک ولانطم و2 


07 و و ۶ TES‏ پر س رای 7 م 1 
ِ: ل a‏ انم متا 8 


الوجوه فيهء أي : کریه المنظر لشذته سير ۱۰ شدیدا فى ذلك. 
۲ نوتم ار ذلك اليومء ولقاهم 6 : أعطاهم نضرة: حستا حستا وإضاءة 
في وجوههم 9وسْرورًا ۰۱۱ وجزاهم بما صَبَرُوا 6 : صنرعي عن احص «جَنْهَ 6 
لها «(وخريرًا 4 ۱۲ السو ومْنَكِيِينَ 4 ey‏ من مر فوع أدخلوها» المقدرء 
۶ فیها على الأرائكِ 4 : السرر في الحجال» إلا رون 6 : لا يجدون: ال ثانية #فیها 
شمسًا ولا زمهریرا ؟ ۱۳ أي: لا حرّا ولا بردًا - وقیل : الزمهریر : القمر. فهي مُضيئة 
من غير شمس ولا قمر - لإودانية): قريبة» عطف على محلّ «لا يرون» أي: غير 
رائين» «علَّيهم4: منهم #ظلالها4: شجرهاء «ودللث قطوفها تذليلا) ۱6 أَديِيَتْ 
يُمارهاء فينالها القائم والقاعد والمضطجع. (ويُطاف عليهم 4 4 فيها (بانية من فضة وأكواب» : آقداح بلا غری #کانث قوارِيرَ ۰۱۵ قَوارِيرَ من 
فض أي . 00 5 (قدرُوها) آي: ای دی نقریرا ‏ ان ی وی 
تسَمّی سَلسَبِيلًا 4 ۰۱۸ يعني 000 5 كالزنجبيل ا 50 سهل المساغ : فى الحلق. ˆ 

۳ وبرت علیهم ولدان مُخَلَّدُونَ 6 : رصفه 4 الولدان لا یشیبون» ف إذا رايهم حیبتهم 4 E‏ وانتشارهم في الخدمت «لؤلوًا مورا ۱۹ 
من سلکه أو من صدفه» وهو أحسن منه في غير ذلك - 9إوإذا ريت ٿم ا وُحِدَّتِ الرؤيةٌ منك في الجنّة [رأيت)€: جواب «إذا» (نعيمًا 4 لا 
يو صف › #ومُلکا کبیرا 4 ۳۰ واسعا له غاية له - عالِيّهم 4 : فوثهم + فنصبه على الظر فیّ. وهو خبر المبتدا بعده 0 وفی قرأءة بسکون الياء ا 
وما بعذه خخبره » والضمير المتصل E‏ یاب سُندس4 : حرير (إخضر. بالرفع , (وإستبرق | © بالجر : ما غلظ من الديباج فهو 
وي این ذکرفیهماء وفي أخرى 00 وأخرى کک لإوځلوا آساپز ين ی تم 
الدتياء 5 هذا ۳ و کان کم جراء وکان ۳۷۲ تشگورا > ۷۲ 

6- نا نَحنُ4 - تأكيد لاسم «إنْ» أو فصل - ترا عليك القرآن تنزیلا 4 ۲۳: خبرٌ «إِنْ) أي : فصلناه» ولم ننزله جملة واحدة. [فاصبر لحكم 
-إلى العنق. وهي فيه أي :الخمر في الاناء. والحال: الشيء يكون في وعاء. وللتبعيض أي: بمعنی: بعض. وكان أي: ويبقى. والكافور: مادة عطرية تميل إلى 
البیاض . والمراد آن ما تمزج به الخمر هو مثل الكافور. وهذا يناسب قوله: فيها رائحته. والعين: النبع الجاري. والعباد: جمع عبد. ويقودونها: يُجرُونها ويتناولونها . 
(۱) یوفیه : یودیه . والوجه صفة من صفاته - تعالی - وصف بها نفسه كما یلیق بجلاله . وفیه علة الاطعام أي: هذا القول فيه الغاية من فعله. آي: حسبنا الاقرار 
بالاحسان» ففیه بقية من الصلاح. آما إنكار الجمیل فأحط درجات الفساد. ومنه الشرك والالحاد والعقوق. ومقابلة الاحسان بالسوء والبهتان. وقولان أي: أن ما حكى 
من كلامهم في الآيات ١١-9‏ له تفسيران. ومن ربنا: من حسابه. وذلك: عبوسه وأهواله. (۲) وقاهم أي: يحميهم. وأعطاهم : منحهم . وجزی: کافاً . والأرائك: 
جمع أريكة. والحجال: جمع حجله. وهي اليك المزین با لاسرة والستور . والظلال : جمع ظل . والقطوف: جمع قطف› ما يقطف . Ns‏ جمع إناء . والأكواب: 
جمع كوب. والعرى: جمع عروة الأذن يمسك منها الوعاء. والقوارير: جمع قارورة» الاناء للشراب. والري: الارتواء. وفيها: في الأكواب. وكأسًا: انظر الآية ۵. 
را وا ی المکان . ی الحسنئة. 5 E‏ و 5 00 7 عدا ا ل 
القر ناء ا ذكر يريد «خضر وه 0 يريد له 0 a‏ یرید د اضر ll‏ 0 : ا ا ا . وفي 
مواضع : يعني الآيات : “١‏ من سورة لک و۲6 من سورة الحج و۳۳ من سورة فاطر. ل 59 أوحينا . وخبر: يعني أن جملة= 












۷ - سورة المرسّللات ۸۰ الحز ء التاسع والعشرون 
e ^‏ 






SEE SOOO ETE 


۰ وت الاس جد لوصح یلا طویلا © 





0 بك عليك بتبليغ رسالته. «إولا نْطِعْ ینهم 6 أي : الكُفَارٍ 9آثِمَا أو کفورا 6 ۲٤‏ 










د اخ ی رن بو تس 8 غتبة بن ربيعة والولید ب المغيرة - قالا ۱ هذا | 52 
6 هتولاء ا شی کر 55 ورو ار ااي ارجم عن لأمر. ویجوز أن پر 
م و a E‏ چ رسک ر N‏ کل آثم وکا آی : ل تمع سین کان» فیما دعاك الیه من ثم آو کفر - (واذکر 
2 6 خلقتهم وسدد آسرهم ورد شتا بدا امتهم َر دیک %3 1 

® 3 ربك{ في الصلاة» (بكرة وأ صيلا 4 ۲۵ يعني الفجرَ والظهر والعصر ومن 
9 دز هن 1 انکر ل سی ك 9 ب) له 3 رای هر ی 

2 04> اللیل فاسحد ۵ يعني المترب 000 # وسبحه ليلا طویلا ۲۰ : صل التطوّعَ 


١‏ ماود EKER ٩۷‏ دمحم 





7 لو ا دوع 













5 و ص س gf‏ 22 2 6 2 

1 2 یت 1 - وان هوّلاء يَحَبُونّ ن العاجلة 4 الدنيا 1 9ويَدَرُونَ وَرَاءَهم یوما تقبلا € ۳۷ ا 
ESSE‏ ۱ 2 يوم القيامة لا يعملون له. نحن خلقناهی وشدذنا 6 : قوّینا و آشرهم 4 
ا أعضاءهم ومفاصلهم. «وإذا شِئْنا بل : جعلنا «أمثالَهُم4 في الخلقة بدلا هم 
7 بأن نهلکهم #تبدیلا 1 ۸ تأكيد. ووقعت (إذا» موقع «ٍن» نحو: (إِنْ ۳ بُذهبْکم» 
2 رمدم 7 2 ع 

6 فرب وكا مقت زوا ل (2ي) عذر اندر د o‏ ل الم وإذا : لما يقع. 


۲- ان هذِو4 السورةً #تذکرة4 عظة للخلق. فمن شاء انّخذ إلى رَبْهِ سببلا6 ۲۹: 
طریقّا بالطاعة. وما یَشاوُون ‏ بالیاء والتای اتخاذ السبیل بالطاعة لا أن یشاء 
الله» ذلك . إنَّ الله كان عَلیمَا 4 بخلقه «احَكِيمًا4 ۳۰ في فعله. ۶یدخل من يَشاء 


2 - ناذا جوم لت زیت‎ EE 
1 Tut > 9 5 0 
3 ا لتت لو سل ّت وت‎ 


اشر وما تیک یمسر ور ر 
5 5 











و ۰ o‏ 3 54 ۲ جلته و 0 x‏ .1 گر 1 و 7 ر م ۶ ۲ ۶ جر 
ته O‏ ی و ي في رحمته؟ : جنته - وهم المومنون - و#والظالمین 8 ناصبه فعل مقدر اي : اوعد 
رم بلك مر ی 8 1 0 

5 مار م 9 ا 88 یفشره: اعد ۳ عَذابًا أَلِيمَا 4 ۳۱: مولمّا. وهم الکافرون. 
oO 3‏ بالمجرمين N)‏ 24 . 
مده : ام سم سورة والمرسّلات 


مكية» خمسون أية. 
سم اق لت لیم 
*- [والمُرسلات عُرفا 6 ۱ أي : الرياح مُتتابعة كعرف الفرس يتلو بعضه بعضًا - ونصبه على الحال - فالعاصفاتِ عَصفا) ۲ a‏ 
#والتاشرات نشرا ۳ الریاح تنشر المطرء فالفارقات فرقا 4 ٤‏ أي : اياتِ القرآنء تفرق بين الحقّ والباطل والحلال والحرام ۶ فالملقیات 
ذِكرًا4 ه أي : الملائكةٍ تنزل بالوحي إلى الأنبياء» أو الرسل يُلقون الوحي ب إلى الأممء «غذرا أو نذا > آي: للاعذار والانذار من الله تعالی - 
وفي قراءة بضمٌ ذال .ری بض ذال ذاه - إن ما توعَدونَ )» أي كُمَارَ مكّة» من البعث والعذاب (لواق قع ۷ : كائن لا محالة . ۵ فإذا 
جوم طْمِسَثْ ۸ : مُحِيَ نُورُهاء #إوإذا السّماء فرجث sS ٩‏ ۰ فتّتت وشیرت» #واذا الرْسل وُقَمَتْ» ۰۱۱ بالواو 
وبالهمزة بدلا منها» آی: جمعت لوقت - ولأ يوم 4 : ليوم عظيم م1 جَلَثْ) ۱۲ للشهادة على أً ممهم بالتبليغ! یوم الفصلٍ6 ۱۳ بين الخلق . 
ويُؤخذ منه جواب ذا» أي : وقع الفصل بين الخلائق . [وما أدراك: ما ب يوم الفصلٍِ 4١؟‏ تهویل لشأنه - یل يَوممِذٍ لِلمُكَذْبِينَ) ٠١‏ . هذا وعيد 


6 - - انم هب الازلين) 4 بتکلییهم؟ اي : : آملکناهی نم و م ا ل ل . (كذليك4: مثل ما فعلنا 
که لفعل بالمجرمین 6 18 : : کل من آجرم فيما يُستقبل فتهلكهم . ويل یُومَتٍ لِلمُكَذَبِينَ ١9‏ : تا 


-«نزلنا»: خبر. واصبر: دم على الات والحكم: القضاء. وتطيع : توافق . والائم: الكثير المعاصي . والکفور : المبالغ في الکفر . وعتبة والولید: من زعماء قريش . 
والبكرة: من الفجر إلى طلوع الشمس . والأصيل: حين تميل الشمس للغروب. واسجد أي : صِلّ. وسبحه: نرّهْه عما لايليق به. )١(‏ يذر: يهمل. وخلق: أوجد من 
العدم. وشئنا: أردنا استبدا لهم . والأمثال: جمع مثل. وهو الممائل. و«إن يشأ»: انظر الآيات ۱۳۳ من سورتي النساء والأنعام و9١‏ من سورة إبراهيم و7١‏ من سورة 
فاطر. ولما يقع: يعني أن «إذا» للشرط الذي يتحقق وقوعه. والتبديل هنا لم يقع» فهي بمعنى «إن» للأمور غير المتيقنة. انظر المفصل. (۲) شاء: طلب الهداية. 
واتخذ: سلك. ويشاؤون: يختارون ار خر أو شر: وبالتاء يريد القراءة (تشایون». وفي تفسیر البغوي ٤‏ 2 : «أي: لستم تشاؤون إلا بمشيئة ال عز جل». 
وذلك أي: مشيئتهم . . فتمتع الانسان بالاختیار آراده له ال وآقدره علیه. والحکیم: ذو الحكمة العالية. فهو عليم بمن یستحق الهداية فییسرها له ویقیض له آسبابها 
وبمن يستحق الغواية فييسرها له ويصرفه عن الهدی وله الحكمة البالغة. وما تزال الاية ۰ يتلاطم فيها الجدل العقيم. انظر تفسير الالوسي ۲۹: 85؟788-1. 
مر من جاور الح وناصبه : يعني أن «الظالمین»: مفعول به لفعل مقدر . وأعد: هبَّأ . (۳) عرف الفرس: الشّعر في أعلى عنقه. وتفرق : : تفصل . ويلقونه أي : 
آن الرسل تبلخه وتبینه. والاعذار: محو الاساءة للصالحين. والانذار: التهديد للعاصين . والعذر والنذرٌ: الاعذار والانذار. وتوعَد : تخوّف لتعظ . والنجوم: جمع 
نجم. والجبال: جمع جبل. والرسل: جمع رسول. وبالهمزة يريد القراءة «أقعَتْ). وأجلت: آرت آمور الرسل . وجواب ذا» هو الاية ۰۱۹ لا ما قدره المحلي. 
والفصل : الحكم . و : يفهم من يوم الفصل». وأدراك : أعلمك بالتفصيل . والويل: العذاب والخزي. ويومئذ أي : : یوم م إِذْ يكون ما ذكر في الآيات ۸- .1١5-‏ 
)٤(‏ نهلك : ندمر :ونفني . والأولون: الأقوام الماضية. ونتبعهم: : تلحقهم ونجعل مثلهم في الهلاك. والآخرون: الأمم المتأخرة» أي: الحالية والقادمة. ونفعل: نوقع- 


الجزء التاسع والعشرون ١4م‏ 6 المرسّللات 


-١‏ 9ألم نخلفکم من ماء مُهین6 ۲۰: ضعيف وهو | َجَعَلْنَاءُ فى ترا مرو 
7 وال سس وهو المني» (فجتلناة في قرار وک 1 
کِ 3١‏ : : حریز e‏ إلى قَدَرِ معلوم 4 ۲۲ وهو وقت الولادة» «فقدَرْنا ) 0 
م بو a‏ رک 9 $ 1 
بصعي مر ا ويل e‏ ا 2 1 9 چم 2 
. 9 ا لل کا 9 حامر وجعلنافم 7 
رم في بطنهاء 0-7 جَعَلنا :يها واي يغاي مرتفعات» 8 1 کی کو ه9614 ریق ۱ 
e‏ و 0 ۳ 57 2 0 E‏ زس 0۵ سره 1 بر O‏ 
۲ ويقال کین بر یوم م القيامة > انوا | َو 1 ثم بدأ م من العذاب 9تُكَذْبُونَ ۰٩‏ كن اكير ونيب ابر 
ر إلى ظل دي ثلاث شعب 4 ۰ هو دخان جهنم ‏ إذا ارتفع افترق ثلاث فرق ١‏ تسر اهنت صفر ويلوي کین 9) 0 
5 مرس + رب چھے رد کے 0 
ظليلل): کين هم من حر ذلك الیوم ولا بغني6 : برد عنهم شيئًا 3 هد ايوم لامطفون (هج) ولا دود هم عد روت رکذ 3 
وین اللَهَب 4 ۱ للنار. ل إنّها 6 آي : الناز #تريي بشرر 6 هو ما تطاير منها 86 agg‏ 
كالقضر) ۳۷ من البناء في عظمه وارتفاعه. 9 كأنه جمالات ‏ : جمح جمالة جع 8 لکد کید ون( 74 وروی اتکی زرد تین( 
او ۵ e‏ 1 ص ود ”4 ¢ 9 , 3 6 7 5 سر مر اکواواش أا 
را و ای ای IS‏ ِل وغیون زوفو که م کاش تهون لا کلوا واش ره 
الناى اس د كالقيواي الت د ل و ادها بصفرة. فقا : 04 ار 6 
سو كالقير ا سمي شود الابل صفر حر ير بصفر فقيل |١‏ ياتتا ADAK:‏ 
صفر في الاية بمعنی شود. لما ذکر . وفیل : لا . والشرر: جمع شررة. والشرار : ۹ ب کد بین طواوتمتمو یلا تک رم 0 
N N 7 5 7‏ و ر 5 9 ن لاغ )ود وی 4 
جح شرارة. والقير: القار. ويل يو مد للمكذبين 4 ٠٤‏ . 7 © 5 | و مج ا ويل 
مر ۶ 1 و 0 م ل و ص 3 ۲ 8 78 5 4 و وخ 2 كدت( یاود در ت 1 
۳ #هدا؟ اي : يوم القيامة یوم لا ينطقون 4 o‏ فيه بشي ۶ ولا يوّدن لھم في که بحو 
الغذرء فیعتذژون» 5*: عطف على ايُؤذن» من غير تسبّب عنه» فهو داخل في حيز 0 6 وکین 09 تست 0 1 
و ۱ 9 دی )وین :نوه ی رفن نو نوا )ننه GE‏ آنا بشما ننه ردنا نیع | رمه رز مسد : 
النفي » اي : لا ادن فلا اعتدار . ويل پومئد لِلمُكَذْبِينَ ۳۷. هذا ايوم الفصل . 
جمغنا کم 4 - آیها الُکذبون من هذه الأمّة - (والأوَلِينَ4 ۳۸ من المُكذّبين قیلکم. » فتحاسون ولو ۳ . #فان کان لكم کید : حبلة 
في دفع العذاب عنکم. فکیدون 4 ۳۹ فافعلو ها . ويل پومگذ للمکذیین» ٠‏ 
4 - إن المتقِينَ في ظلال # أي : ا أشجارء TBE‏ كر من حرها. ‏ وعَيُونٍ# ۱ نابعة من الماءء #أوفواكة ممّا يَشْتَهُونَ 57 - فيه 
إعلام بأن لماکل والمشرب في الجنّة بحسب شهواتهم. بخلاف الدنيا فبحسّب ما يجد الناس في الأغلب - ویقال لهم : کلوا واشرَبُوا هنیا : 
حال أي: ۳۳ بما کنتم تَعمَلُونَ 6 ٩۳‏ من الطاعات . ون گذلك): كما جزينا المتقين› نجزي المحسنین ٤‏ ؛ . ويل يومد 
لِلمُكَذَبِينَ 
6- - و وتا - طابر في ان« - وقلیلا 4 روز یطاق . وفي هذا تهديد لهم E‏ 
لِلمُكَذْبِينَ ٤١‏ - وإذا قيل لَهُم : ارگعوا 4 : علدا 00 لا برکعون # ۸ لا يُصلّون. ويل يَومذٍ للمکذبین 49 . فبأيٌّ حَدِيثِ بَعدَهْ4 أي : الرآن 


و 


یومنون 6 ۵۰؟ ای : ل يُمكن ایمانهم بعیره من کتب الله بعل تكذيبهم به » لا شتماله على الاعجاز الذي لم یشتمل عليه غيره. 




















له 


-العقاب . والمجرم: من يقترف الفساد باختیار وعزم. وتأکید أي: لما في الاية ۱۵ من التهدید. وکذلك الایات: ۲6 و۲۸ و۳4 و۳۷ و١1‏ و۷ و۹4. (۱) نخلق: 
نوجد. والماء: ما كان سائلا شفافا . والمني: ماء الرجل والمرأة. وجعل: صيّر. والقرار : مکان الاستقرار. والحریز: العظیم الوقاية. والرحم: موضع تکون الجنین . 
والقدّر: المقدار من الزمن. والمعلوم: المعيّن في علم الله. وقدرنا عليه: استطعناه فعلا بدون معين أو منازع. ونعم أي: بلغ الغاية في الفضل والعظمة والاقتدار. 
وويل. . . للمکذبین» في الموضعین : انظر الاية .۱٩‏ وضامة: تحوي ما فيها. والأحياء: جمع حي. والاموات: جمع میت . وجعلنا: خلقنا ووضعنا. والرواسي 
جمع الراسي . زهو الصف وأسقینا: یشرنا الشرب. (۲) انطلقوا: اذهبوا. وتکذبون به: تنکرون حصوله. والظل: الحاجز. وذو: صاحب مرافق. والشعب: ا 
كع فرقة منشعبة. والكنين: الذي يستر ویحفظ . واللهب : ما يرتفع من الاشتعال . وترمي : : تقذف وتدفع . والضفر: : جمع صفراء. وفي هيئتها : بیان لوجه الشبه 
أي: شكل الابل ضخامة وغلظً . وما ذكر المحلي من الحديث ليس نصه واردا فيما عرف من السنة النبوية . وانظر قرة العينين ص ۷۸۵ والحديث ۱۸۲۲ في الموطأ. 
والشوب: الاختلاط. ولما ذكر أي: من اختلاط الصفرة بسواد الابل . ولا“ يعني أن الصفرة على حقيقتها. والقار: الزفت. وويل. . . للمذكبين: انظر الآية ۰۱۹ (۳) 
الیوم : الوقت. راا مقكم على ااي يوهم أن «یوم» منوّن غير مضاف .ویژدن : يسمح. ويعتذر: يحتج للعفو. ومن غير تسبب: : يعني أن الفاء لا تفيد السببية هناء 
إذ لا اعتذار لهم أصلا لیذکر . و«هو» ای 2 والفصل : القضاء بين آصحاب الحق وأصحاب الباطل . وجمعناکم : حشدناکم بعد البعث. والاولون: الأمم 
الماضية. وکیدون أي : كيدوني . حذفت الیاء للتخفیف ولموافقة الفواصل. والمعنی: فاحتالوا لأنفسكم في مقاومة عقابي والنجاة منه» ولن تعدوا میاه للخلا : 
اي ی وك ما و اس والعیون: جمع عین. وهي الیّبوع الجاري. ومن الماء أي: أو العسل أو اللبن 
آو الخمر . والفواکه : جمع فاکهة. ویشتهون: يرغبون فيه ویتمنونه. وکلوا واشربوا: تناولوا آنواع الطعام والشراب . وتعمل : تکتسب من النية والقول والفعل. ونجزی: 
نکافی. والمحسن : 1 وويل. . . للمکذبین: انظر الآية ۱٩‏ أيضًا. (6) تمتعوا : دوا بما هو زائل. والمجرم : المنهمك في الفساد باختيار 
وقصد. وقیل لهم أي : قال لهم المؤمنون. انظر «المفصل؟. ویر عن الصلاة بالرکوع لأنه الجزء الممثل للخضوع وهو خاص بصلاة المسلمین. وللمکذبین: انظر< 


۸ - سورة .۳ ۸۲ الحزء الثلاثون 










2 


56 ۱ 1 


1 


6 


سے ار کت سیم 


| ع و 0 - لفون ) 
١‏ 5-7 زاسون اہ رالا ید( 
75 نوس 
0 تا رسك وو 3 
سبعا داد لوب و علا راجا و اجا رآ تا 
7۳۳ بجاو )ریب 


۶ ECD 


الفا ا لدوم لقص ل کان می (60 ب اور 


۱- «عَم4: عن إى شي. (يتساءنُونَ) ١‏ ا 
لتا العظیم 4 ؟ : بیان لذلك الشيء - والاستفهام لتفخیمه . وهو ما جاء به 
النب ييه من القرآن المُشتمل على البعث وغيره - الذي هُم فیه فيه مُخْتَلِفُونَ# ۰۳ 
فالمُؤمنون يُثبتونه» والكافرون يُنكرونه. [گلا): رد «ِاسَيَعلْمُونَ) 4 ما يحل بهم 
على إنكارهم له نم كلا یعون 0 تأكيدٌ» وجيء فيه ب «ثمٌ) للايذان بأنَّ الوعيد 
الثاني أشدّ من الأوّل. 3 م أومأ - تعالى - إلى القّدرة على البعث فقال: 


ار 


/ 
16 





2 


30 


4 


کی کر 






و 












VASE AEY 7 
OHO : 
لو اجه‎ 5 





و 







5 


E 


7 
۷ 
E OL SS SL EY 


















4 ۱ ۳ 
8 ۲- وا نجعلِ الأرض مهادا 6 :٦‏ فراشا کالمهد. 9 والجبال أوتادًا 6 ۷ تبّت بها 
6۰ نون افو اجا( وفحت امه فکانت ایو با( و شیرت ۳ 3 1 : 
0 وود او تیاو سیر 10 الأرض كما ی يشت الضاء سیر للق نر خد وخلقنا کم أزواجًا ¢ ۸ : 
0 م 7 مر و مر ا سا کر ی سي و که ۳ e‏ 9 5 2 
متس تب فک 3 كو وان «وجَعَلنا نومکم سُبانَا 6 9: راحة لأبدانكمء ©وجَعَلْنا الليل 
5 رم ص کی ب ل 2 و هم ام در ی 0 5 0 رةه E 4 1 0 IT‏ 
4 9 ینا تاا ررد رامع 0 لِياسًا» :٠١‏ ساترًا بسوادی «وجّعَلْنا التهاز مَعاشا) ۱۱: وقنًا للمعایش» (وبتينا 
۶ 9 لاحیماوعت اقا ها جرا واه ( نم ڪا 11 فوقکم سَبِعَا4 سبع سماوات «شدادًا6 ۱۲: شدیدت أى + قوية محكمة لا يُؤثر 
۳ ل 3 فيها مرور الزمان: #وجَعَلنا سراجا) مُنيرٌ وهجا 4 وفادّا - یعنی الشمس - 
5 02 3 1 0 
ص تا د وان تزید هرادا( 4 (وأنرَلنا من المعصرات 4 gre‏ لمر كالتعصر : الجارية ال 


ی ا ا ا ا ا ا ت ا ا عد 





دنت من الحيض» 8ماء نُجَاجًا ) ۱6 : صبابا. (لتخرج به حَبا) كالجنطة (إونباتا) ٠١‏ 
كالتبن» و#وجتات 6 : : بساتينَ 8 ألفافا ١١‏ أي : ملتفة» جمع ليف کشریف وأشراف؟ 
+ إن یوم م الفصل 6 بِينَ الخلائق ق لكان ميقاتا) ۱۷: وقنًا للثواب والعقاب یریخ في الضوی): : القرن» بدل من «يومً الفصل» أو سان له 
والنافخ إسرافيل» خفتأتون 4 من بوركم إلى الموقف وآنواجا) ۱۸ : جماعات مُختلفة (وفتحت السّماء): بالتشديد والتخفيف: شقّقت 
لنزول الملانکت #فکانث أبوابًا» ۱۹: ذات أبواب» #وَسيرَتِ الجبال) : ديا عن أماكنهاء «إفكانث سَرايًا »م ۲۰: هبای أي : مثله في خفة 
مرها : ان جَهَنَمَ کانث مرصادّا 4 ۲۱: راصدة أو مُرصّدةء «للطاغین #: الکافرین فلا یتجاوزونها: }ب{ ۲۲ : مَرجِعًا لهم فيدخلونهاء 


3 


(لابئين» : حال مقر آي: درا لبلهم قفیها أحقابًا ) ۲۳ : دهورا لا نهاية لها جمع خقب بضم أوّلهء للا يَذُوقُونَ فيها بَردَا)4 : نوما ولا 
شرابا 4 ۲6 : ما يُشرب تلد «إلا4 لكنْ و حمیمّا 4 ماء حارًا غايةَ الحرارة» #وغسافا 6 ۲۵ بالتخفيف والتشديد : : ما يسيل من صديد أهل النارء 


فإنهم يذوقونه. جوزوا بذلك وجزاء وفاقا ۲۹ : مُوافمًا لعملهم. فلا دنب اعظم من الکفرء ولا عذاب آعظم من النار . 
چ - (إِنْهُم کانوا 0 پرجون 6 : :الا یخافون #حسابا 6 ۳۷ لانکارهم العم و گذیوا بآيايّنا € : القرآن وإكذايًا 6 ۲۸ : تکذییا وکل شيء ‏ من 
الاعمال أحصيناه 4 : ضطناه و کتابا € ۰۱ کتناه ذ في اللوح المحفو ظ ‏ لنجازي عليه . ومن ذلك تكذيبهم بالقرآن. (فذوقوا» أي : فيقال لهم 


-الآية ۰۱٩‏ والحدیث: ما ينقل من الکلام. ویژمن به: يصدقه ويتبّعه. والاقتصار على الاعجاز لا يكفي تعلیلا لکفرهم نغیره ایضاه وانما یضاف: إلى :ذلك تضدیق 
القرآن الکریم للکتب السابقةء والاشتمال على الحجح الواضحة والمعاني الشريفة والعلوم الحقيقية الخالدة والاخبار الصحيحة. (۱) انظر سبب النزول في المفصل . 
ویحسن أن یعمم الحکم بالآيتين» لیشمل العالم کله. والنبأ: الخبر الخطیر. والعظیم : الذي لا مثیل له. وبیان: يعني أن «عن النبا»: عطف بیان لتوضیح المراد مع 

التوكيدل: E‏ متفاوتون جذا في التقبل ومختصمون . ۰ وردع : : حرف ردع للمنع والکف عن التساؤل وللتتبیه على الخطأء > لآن ما اختلفوا فيه سيرد بیان 8 
على الايمان هو الصواب. ويعلم : يدرك يقينًا . وتأكيد: يعني أن الآية ١‏ توكيد لفظي للآية 4. . ف «ثم»: حرف زائد للمبالغة في التوكيد. والایذان: الاعلام. وأوماً: 
آشار. (۲) نجعل : “لصتن والأرضن مان نیا ها راد هامید سيو طاء لتاق فا رام اعا ول مان زر ام وان : جمع جبل. . والاوتاد؛ 
حم رد . وهو ما يغرز في الأرض للتثبيت . والخباء: البيت من القماش أو الجلد. والتقرير: التحقیق» وهو شامل للآيات 1 ۱۹۲ آي: قد جعلنا ذلك حمّا . وخلق : 
آوجد من العدم. والأزواج: جمع زوج. وهو الجنس من الخلق یقابله آخر من جنسه. والنوم: زوال الادراك ۰ ط : «مُانًا». والمعايش: التصرف في حوائج 
الحياة والعيش . وبنينا : رفعنا کالبناء عاليًا . وجعلنا : آوجدنا من العدم. والسراج: المصباح المضيء :انول . والجارية: الفتاة. والظاهر أن المعصرات هي 
الرياح تُعصِرٌ السحاب. ونخرج : : نظهر. والخب: ما يكون في السنابل وأشباهها. والنبات: ما ينبت. ا انظر .«المفصل». (۳) اليوم : الوقت. والفصل : 
القضاء . وکان أي : في علم الله وتقدیره. . وینفخ : : یدفع الهواء. وهذه نفخة البعث» وهي الثانية . والصور: لا يعلم حقيقته مخلوق. وبيان: يعني أن يوم : عطف بیان 
لتوضیح المراد وتوکیده مع التهویل . وتا تون تس عون : والافواج: : جمع فوج. . وبالتخفيف يريد القراءة «وفيِحَتِ». وكانت: صارت. والأبواب: جمع باب . وهو 
الفرجة المفتوحة. ا ما یری في وسط النهار کالماء الجاري» ولیس بشيء. وراصدة: تنتظر. ومرصدة: مُعَدَّة مَهیة. والطاغي: المتجاوز للحق. واللابث: 
المقيم . ومقدرة: يعني أنها غير مقارنة لوقت دخول النار» ستكون بعده. ويذوق: ينال. وفسّر البرد بالنوم لأن النوم استقرار وهدوی يبرد فيه الجسم ويرتاح. وفيما عدا 
الأصل وخ وقرة العینین : «نومّا فانهم لا یذوقونه». وغاية الحرارة: نهایتها وأشدها. وبالتشدید يريد القراءة #وغشافا». والصدید: لاود بن الجاع المتتنه: 
والجزاء: العقاب. والموافق: المناسب والمقابل. )٤(‏ الحساب: المحاسبة على الأعمال يوم القيامة. وكذب بها: جحدها وأنكرها. والشيء: ما هو حاصل. - 


الحزء الثلائون ۸۳ ۸ - سورة النبأ 









ROG 


AEE SOON 













BEET 
بر من ريك عطاءٌ‎ ESE 


۰ جاب ee‏ 00 ا بت رلک 


في الآخرة» عند وُقوع العذاب عليهم: ذوقوا جزاءكم . #فلن تَزِيدَكُم الا عَذايًا "١‏ 
فوق عذابکم . 

۱- ©« إن لِلمُيّقِينَ 0 مكانَ فوز في الجتت موی باقن بدل من 
ا با لك نس سوس اميه 
کک ٠‏ ربا ال اي ۳ وهی را و ور 

الراءء #وكأسًا وماقا # ۳6: خمرًا مالئة محالها - وفي القتال: «وأنهارٌ من خمر» - إلا ع 

يَسمَعُونَ فيها» أي : الجلق عند شرب الخمر وغيره من الاحوال. (لَْوَا : باطلا من ١‏ سيط ر : 
القول» ولا کذابا 6 ۳۵ بالتخفیف أي : گذبّا» وبالتشديد أي : تكذينًا من واحد لغیره. و تیاه : 
بخلاف ما یقع في الدنیا عند شرب الخمرء جَزاء من رَْك أي : جزاهم الله بذلك 
جزاء عطاءً 6 : 17 من «جزاء»اء #حسایا ۳۹6 أي: كثيرًا - من قولهم: أعطاني ا ي 
فأحسَبّني» أي : آکثر علئ حتى قلت: خشبي - وَإرَبٌ السّماواتِ والأرض)› الجر 3 


ص 


: 2-6 موس ماما مر 3 


ار شلات 


ا لمأي 2 ۱ 
ارت غر ا لکشت دشا وا یت سا 





أ م عص ر مر ی مرج و مر ر „ CÊ‏ 
والرفع» وما بینهُما الرحمنِ4. کذلك. وبرفعه مع جر «رب». لا کون أي ي 9 نیس ترآ( رجف راجت 


xî 


5 


#أمنة» - 5 با ۰۳۷ أحق أن تشاطه و ذا مه رم :۲۰ ۲ 1 ۳ 
الخلق #منه 4 تعالی (خطا؛ ۷ أي ك حل ان حو مله » 5 ol‏ الرادقة () قلوب دو اجه 6 1 9 EY‏ 


ل درلا ن» ۵ تقوم | 4 أو حند الله (والملائكة 00 : حال 8۸ رو وا و ۱ 921 
ظرف يملكو 7 یوم م الروج) جبريل و ور ۹ 0 تشز وض کرو( دک 
آي : مُصطفينَ ؛ ولا يتَكَلّمُونَ 6 اي : الخلق إلا من دن له الرحمن 4 في الکلام 3 








سر مر خر | 
۳ 2 کک عظنمًا ۵ فا اتلك اذا اتمه ۳19 ۵ CK‏ 
#وقال 4 قول ا ترصوانا ۳۸ من المومين والملائكةء كأن يشفعوا لمن ارتضى . خر قاو 5 ار می‌زجرة 


م 7 و و چام 9 و 2 7 فاا بالا )© مل‌آندكک ری 
۲- «ذلك الیوم الحق 6 : الثابتٌ وقوغه وهو يوم القيامة. 8 فمن شاء اتخذ إلى ربهِ 6۰ وده فاد همي هرَة اهَل 9 موس وج 10 1 
0 ل ل ذ جود rR‏ 
مایا 4 ۳۹ ی و . نا آنذزنا کم 
أي کفار مکة» #عَذابًا قريب € أي : عذاب يوم القيامة الآتي - ول آتٍ قريبٌ - يوم €: : ظرف ل «عذابًا» بصفته إيَنظرٌ المَرء): : کل امرئ ما 
مت يّداهُ4 من خير وشرّء «ویقول الكافِرٌ: با): حرف تنبيه يني كنت تُرابا) 4١‏ يعني : فلا أعدّب . يقول ذلك عندما يقول الله - تعالى - 
للبهائم بعد الاقتصاص من بعضها لبعض : كوني ثرايًا . 


1 


صم 


مکی ست وأربعون آية . 
5 صصح ميت 1 ال 1 یج بجر 

۳- «إوالتَازعاتِ» : الملائكة تنزع أرواح الکفار وَغَرْقَاك :١‏ نزعًا بشِدّةء والتاشطات تَشطًا» ؟: الملائكة تَنشِط أرواح المُومنین» أي: تَسُلّها 
برفق» #والسّابحاتٍ سبحا 4 ۳: الملائكة تسبح من السماء بأمره - تعالى - أي: تنزل» فالسّابقاتِ سبقا 6 ٤‏ : الملائكة تسبق بأرواح المومنین 
إلى الجنت # فالمدیرات أمرًا 6 ۵ : الماذكة تد مر الدنا آی: تول بتدذبيره - وجوات هذه الا قسام محذوف أ ی پا کفار وكلات وهو 
عامل في : یوم ترجف الراجفة6 ٩‏ : النفخة الأولى» بها يرجف کل شيء أي : یتزلزل» فوصفث بما يحدث منهاء ها الراوفة 4 ۷: النفخة 
اما ها ارو وس حال من الراجفة. فاليوم واسع ريه فصح ظرفيّته للبعث الواقع عقب الثانية - #8 قلوث 
ار 4 خائفة قلقت ‏ آبصارها خاش شعة) 4 : ذليلة لول ما ترى . «إيَقولونَ4 أي: آربات القّلوب والأبصارء استهزاء وإنكارًا للبعث : 
نا 6 - بتحقیق الهمزتین وتسهيلٍ الثانية. وإدخال ألف بينهما على الوجهين› > في ا 5 لمَردودُون في الحافرة 4 ۱۰ ع آنرد بعل 
الموت إلى الحياة؟ والحافرة: اسم لاوّل الامر - ومنه: : رجع فلان في حافرته: ادا رجع من حیث جاء - #أإذا گثا عِظامًا نخرة4 ۰۱۱ وفي 
قراءة : «ناخرة) : بالية متفئّتة» نحيا؟ (قالوا : تلك ¢ أ اا إلى الحياة» یذ إن صحت» «كرة) : و 2 (إخاسرة) ۲ ذات خسران. 
قال تعالی : «فایّما هي آي: الرادفة التي يَعقبها البعت (زجرة): نفخة #واحدة6 ۰۱۳ فإذا تفخت إنإذا هم آي: کل الخلائق 
-والاعمال أي: وغیرها مما یکون في الوجود. والکتاب: الكتابة المضبوطة. وفیما عدا الأصل وخ: «كتابًا کتبا». وذلك أي: کل شيء. وذوقوا: تناولوا وتحسسوا. 
ونزیدکم : تنضيف إليكم . والعذاب: التعذيب عفو به واهانة. )۱( المتقي : من یتجنب غضب الله ویطلب رضاه. والفوز : الظفر بالمطلوب . والحدائق : جمع حدیقه . 
وبيان: انظر الآية ۱۸ . والمراد بالأعناب عموم الفاكهة. والجواري: جمع جارية. . وهي الفتاة . وتکعیت: استدارت . والثدي : ۰ جمع لذي والسن : مده العمر . 
والقتال: يعني الآية 1١6‏ من سوره الفقتال . وبا لتشدید يريد القراءة او لا کذابا» . وبالرفع يريد القراءة فرت والرحمن 2 الک العطف بالاحسان. وكذلك أي : بالجر 


والرفع ل «الرحمن؟. ویملك : یستطیع . ویقوم: للتقدیس . والخوف: الفزع. والملائكة: جمع مك . وأذن* : سمح. والصواب: الشفاعة لمن يستحقها. (۲) اليوم: 
الوقت . وساء : أراد الايمان والطاعة. واتخذ: سلك . 4 هدد . وينظر: یری عیانا . وقدلمت: عملت في الدنيا + وتخكر الا البق عن مرج 1 
انظر تعليقنا على تفسير الآية من سورة الأنعام وتفسیر الالوسي ۰ ۱ (۳) المدبر: من يسوس الأمور وينفذها . واليوم: الوقت. وترجف: ا وتزلزل. ص 







اق الكت ات نت تمس ESSEN‏ 
9 اک tits‏ ی صرح سر و مر رو اس ا ر 8 
إذنادئهريه الوا د المقدس طوى ( اذهب | مون هط( ١‏ 


| سرد 17 > دصت کے 6 ام رن ر کے چھے یر ره 
| قل هل لك ان ترك ل اهر يكال ريك فی( تاره | 





7 
3 ۳ 3 

8 ورك سور یم کے ص ما ع ع مر هم هرس مم مه ر پو سام س سے E‏ 
22 35 5 5 ۰ و > ۰ ۵ 
3 الایة | ۸ ی فکذب وعصی غ أدبرسئئ اتر 55 


ل رود 4 7 
١‏ 


01 7 سور و وس رچ 72 سم ۱ 
فنادی فقا ل آنا ربج الل لوک تأخذه الله تکالا لاخرووا لنوت 1 
4 ی ار اس کیک کک کے مر مر رم هم e‏ م ا 

| €9 نف ذلك لعبرة آمن خش لو أن اشد حاآرا سابتها | 


مس سم یی و 7 جر سے 1 ین ar‏ ی مس هتم ولو 
ارم سدکا موه( رک هرن شب © | 


کک رو صر کے ر ا ر 
۰ ۰ ۰ 


OTT RTS‏ مر سا سس سرس هم وا 
8 والارض بعد دك دسا €9 اچ نا هاومر ها( 3 
ا سر سم سر ہے اا سے ر ۳1 س ص سیر ص ل 7 9 
وا یال ارسها( )متها لكو لا یک €9 قاجا سا طامه ۸9 


م 














١ لمن ری امن زو رکو )ون تلم‎ ١ 
ھی الم اوی لھ وآمامنعات مقام رید وتھ یلسن مو ا‎ + 
1 ره ]ارك )يون عالت اعد ادها‎ ١: 


ر سم سرسم اس سس هم ی مه 5 2 ۳ 
١‏ )ف آنت منک نها( ل ریک ہد ھا ور مات مر 3 
#3 7 سس هش و کے a aK r‏ 0 1 ۳ + مر 7 “70 € 
5 من يحسلها لو میم بوم‌رونها منوا لاعشیه أوضحلها (7) | 


2 ار اس 1 


4 زر رح ,اجرج Hh A.‏ اواك ل N‏ ديت ع وس مع ا a‏ 
مدنو تبني نيا نوا وان 











38 O EO ل م‎ OS ل‎ E 
A SHO EEG GGG 


م2 


۸ الحز ء الثلائون 
بالساهرة4 ۱6 بوجه الثرض أحيا بعدما کانوا ببطنها آمواتّا. 

۱- ول انا - يا مُحمّد - خی مُوسَى) ٠١‏ عاملٌ في: 9إذ ناداه رب بالواد 
المُقَدَس طوّی) ۱۱ : اسم الوادي بالتنوین وترکه؟ فقال : #اذمَبٌ ای فِرعَونَ - انه 
طمّی  ١‏ : تجاوز الحدّ في الکفر - فقل: هَل لك : آدعوك إلى أن تَرَكَى 4 ۰۱۸ 
وفي قراءة بتشديد الزاي بإدغام التاء الثانية في الأصل فيها : تتطهّرٌ من الشّركء بأن تشهد 


أنْ لا له الا الله «وأهدِيَك إِلَى رَبك : أدلك على معرفته بالُرهان» افتخشی 4 ۱۹ 


کی 


فتخاقه؟ لإفأراهٌ الآية الكُبِرَى4 ۲۰ من آياته التسع - وهي اليد أو العصا - وفكَذْبَ» 
فِرِعَونُ مُوسَىء «وعَصَى» ۲۱ الله - تعالى - طم بر عن الايمان «إيَسعَى »4 ۲۲ في 
الأرض بالفسادء #فخشر6: جَمَعَ السّحرة وجنده #فنائی ۰۲۳ فقال: آنا ربكم 
الأعلّى» 4 ؟: لا رب فوقي . فده الله» : أهلكه بالغرق» «إتكال» : عُقوبةَ (الآخرة# 
أي : هذه الكلمةء (والأولّى 4 ۲۵ أي : قوله قبلها : «ما عَلِمتٌ لَكُم مِن إِلَهِ غَيرِي) . 
ينهما أربعون سنة . إن في لك المذكور ولعبرة لِمَن بخشی ۲۲ الله تعالى . 
۲- نتم 4 - بتحقيقٍ الهمزتین » وإبدال الثانية ألا وتسهيلهاء وإدخالٍ ألف بين المسهّلة 
والأخرى وتركه - أي : منكرو البعث اشد خَلقَا أم السّماءُ أشدٌ خلمًا؟ هناها ) ۲۷: 
بيان لكيفيّة خلقهاء «رَفْع سَمْكَها 4 : تفسير لكيفية البناء» أي : جعل سمتها في جهة العلو 
رفيعًا - وقيل: سمكها : سقفها - 9فسَوًاها 6 ۲۸: جعلها مستوية بلا عيب» «إوأغطش 
لَيلّها 6 : آظلمی «[وأخرجَ ضحاها) ۲۹ : ارو اک لها اللي اه 
ظِلّهاء والشمس لأنها سراجها - #والارض بَعدَ ذلك دحاها ی ۳۰: بسطها وکانت 


۱ 


مخلوقة قبل السماء من غير تخوه خر : حال باضمار «قد» أي : مُحْرِجًا (إمنها ماءها 4 بتفجیر عُيونهاء ومرعاها4 ۳۱: ما ترعاه التعم من 


ره 


الشجر والغشب. وما يأكله الناس من الأقوات والثمار - واطلاق المرعی عليه استعارة - والجبال أرساها) ۳۲: أنبتها على وجه الأرض لتسکن» 
متا 6: مفعولٌ له لمُقدّرء أي : فعلَ ذلك مُتعدٌء أو مصدز أي: تمتيعًا #لکم ولانعایکم6 ۳۳: جم نَعَم. وهي الابل والبقر والغنم . 

۳- (إفإذا جاعت الطَامَةٌ الكُبرَى) ۳4: النفخةٌ الثانية» یوم يَتذَكَرٌ الانسان4: بدل من «إذا»» ما سَعَى» ۳۰ في الدنيا من خير وش 
ووبْرَرتِ4: أظهرت #الجخجیم: النار المُحرقة» لمن يَرَى ۳۹: لكُلَ رای وجواب إذا: لفقا من طَقَى» ۳۷: كفرّء وئر الحياة 
الدّنيا # ۳۸ باتباع الشهوات» فان الححیم هي المأوّى) ۳۹: مأواه. (وأمًا من خاف مَقام رب : قیامّه بين يديه» 9ونَهَى التّفسَ# الأمّارة عن 
الهَوَى4 ٠١‏ المردي باتباع الشهوات لفان الجَنَةَ هي الماوی6 .4١‏ وحاصل الجواب: فالعاصي في النار» والمّطیم في الجتة . (إيسألوتك) 
أي : کفاز مكة #عن الساعة : أيّانَ مُرساها 6 ٤١‏ : متی وقوغها وقیامها؟ #فیم6: في أي شيء ‏ آنت من ذکراها 4 ۲4۳ آي: ليس عندك علمها 
حبّى تذكرّها. وی رَبك مُنتّهاها 4 46: مُنتهى علمهاء لا يعلمه غيره. نما آنت مُنذِرٌ: الما ينفع إنذارك لمن يخشاها» ٠٠‏ : يخافهاء 
(كأئَهُم یو يَرَونَها لم وا في فبورهم الا عَشِيَةٌ أو ضُحاها4 47 أي: عشيّة يوم أو بکرثه . وصح إضافة الضحى إلى العشيّة لما بينهما من 
الملابست إذ هما طرفا النهار» وحسّنَ الاضافةً وقوع الكلمة فاصلة. 


سورة عبس 


مکی اثنتان وأربعون آية . 


-والرادفة : الام اله الا تکون للبعث. وآربعون سنة: انظر تعلیقنا علی تفسیر الآية ۵۱ من سورة یس. وظرفیته: کونه ظرفا. والقلوب: جمع قلب. 
وأبصارها : آبصار آصحاب القلوب . وبالتسهیل يريد القراءة «أإا»؟ وبإدخال ألف يريد القراء‌تین (إِنَا»؟ و«آإنا»؟ والموضم الثاني هو ما في الاية ۰۱۱ فیرید القراءات : 
«أإذا»؟ و«آإذا»؟ و«آإذا»؟ أيضًا. والمردود: المعاد كما كان. وأول الأمر أي: 3 إلى الحياة الثانية الشبيهة بالحياة التي لنا في آول آمرنا. وکنا: صرنا. والعظام: جمع 
عظم . وانظر «المفصل». والساهرة: الفلاة يسهر من فیها خوفا ا المسهور فیها . ۳( الحدیث : ما يتحدث به. وعامل : يعني أن «(إذ)ا: متعلق ب «حديث». والواد: 
الوادي . والمقدس : المطهر بالنبوة. وطوی: بین عا ومصر. وبترکه يريك القراءة اطوّی». وتزگی: كر كم وبالتشدید یرید اد والتسم: انظر الاية ۱۰۱ من 
سورة الاسراء. وأدبر: امتنع . ويسعى: یجدّ. والنکال: عقوبة تمنع مَّن علمها أن يعصي. والکلمة: الجملة التي قالها في الاية ۰۲۶ وقبلها: في الاية ۳۸ من سورة 
القصص . وتحدید آربعین سنة ليس فيه نص علمي موثق . والعبرة: العظة. ويخشى: بخاف. (۲) بالابدال يريد القراءة «أنتم»؟ وبتسهيلها: «انتم»؟ وإدخال ألف: 
«آنتم»؟ وترکه هو القراء: الثالثة. وأشد: أعسر. والخلق: التکوین بعد الموت. والسماء: ما یحیط بالارض من عوالم علوية. ورفعه : آعلاه. والسمك : الغلظ 
والارتفاع. ومستوية : محكمة متقنة . والعیب : الخلل . وأظلمه: جعله ظلمّا. والبسط: التذلیل لتیسیر الحیاة. وآخرج: آظهر. وعلیه: على طعام الانسان. والجبال: 
جمع جبل . وتسکن : تستقر الارض. والمتاع : التتعم . وانظر «المفصل». )۳( جاءعت : وقعت . والکبری: التي لا مثیل لها . ویتذکر : یستحضر في دهنه . والانسان : < 


الحزء الثلاثون همه 


1 
۰2۸ × 












رم دا 
Ea‏ 


3 
8 


سوام ارين اليد 
-١‏ $ عبس © النبی : كلح وجهه #وتولی4 ۱: آعرض ‏ لأجل أن جاءه 
لاعتی سد امكو ا ا 1 


8 
5 




















کدی 


ANHA 






سم رقم 


: می لی و رت ر ار 
کار ورو وکین 


52 
2 


ZAN 


2 

ب 
ا 200000000 
S7 5‏ ی I POT O I‏ 0 4 ان / 
لج .رن ی همه 


50 


2 








عه تلم یی 3 ۳ ۳ 


2 


0 


بح اف فناداه : 3 ال تصرف ال إلى یه فعوتب فى 
ذلك بما نزل في هذه السورة» فكان بعد ذلك يقول له إذا جاء : «مَرحَبًا به بمَن عاتبني فيه 


8 


0 


e 





سیر 
ا 


کک 







ےہ ور وار يي 2 1 سم و 

رَبّي)» ویسط له رداءه. «إوما يُدرِيكَ4 : یعلمك : وله ری ۳ - فيه إدغام التاء )م © HO SO‏ 
3 رسع جر 1 ل 2 

في الأصل في الراي ای يتطهر من الذنوت نما ی منك 8 و أو ید کر فيه إدعام لتق له امن نطفةٍ فوخلقهفقد ره دہ 1 
۹ 6 1۱ 1 وا AO‏ عر لي 2 1 3 لک 9 سم 2 ل 

التاء في الاصل في | 00 اي : یتعظ 3 فتنفعه الذ کری 4 ٤‏ : العظة المسموعة منك؟ اس یرو تربع ارد کک نها ك 
8 3 سگم 6 سر موم iî‏ 3 

وفي قراءة بنصب «تنفعه» تنفعه» جواب الترجي . کت ما امه )لطر نظا لاسن رل معام ناص الماءصيًا 49 


۲- و a‏ من استغنی € ه بالمال وفانت له تصدی )€ 5» وفي قراءة بتشديد الصاد بإدغام ol‏ ع وی بو ویو ۱ 
التاء الثانية فى الأ [وما عَليك ألا یر کی ۷ أوأمًا کا سوت 5 3 
نيه في صل فيها : تقبل وتتعرض و تتح : یمن 3و 0 وزو و فلا 9 داینب( وتکهه کک واا © معا لک 
9 جاءك ۸ 00 ٠‏ فا ( حاء) 0 ۹٩ ¢ (FE‏ الله : حال ٠‏ فا ۳ سے بر رش وا 20 
a‏ و كو 1 N‏ 3 کرو تیه ی ره مناخ 69 | 
7 وهو الأعمى» (إفأنتَ نه تلهى # ٠١‏ - فيه حذف التاء الاخری في الأصل - 8۶ م مسر مه أ 
15 ۳۹ و كه امم اع ر ا 5 4 ا ا 5 
۱ #کلا4 لا تفعل مثل ذلك نها أى: السُورةَ أو الایات 6 مد ا 58 
0 ۳ 3 ۱ | يعنيه لا کا وجوه یذ مسفرة مُسَسَبِسرة لاو وجوه | 
u‏ : عظة للخلق - #فمن شاء ذَكَرَهُ4 ۱۲: حفظ ذلك فاتعظ به - اف ا د ادع مس )ایکا ۱ مسيم 
صحفي : خبرٌ ثانٍ ل «إنها»» وما قبله اعتراض» ل مُكَرَّمةِ» ۱۳ عند الله #مرفوعة» 2 رات رتم تزع رید مر ۳ ره 
e‏ ر ۱ 7 ادن سس 
في السماءء #مطهرو4 ۱6: منرهة عن مسن الشیاطین. «إبأيدي سَفرة» ٠١‏ : كُمَبةٍ 
1 من 00 المحفو ظ ‏ ۶ کرام پررة 4 ۱۰ : مطیعین له ی تعالى ك وهم الملاتكة . 
۳- تل الإنسان 6 : © لعن الكافر. وما آکفره ‏ ۱۷؟ استفهام توبيح » آي 2 ۸ على الکفر؟ ین أي شي ء خلقه 4 ۲۱۸ ا 2 
بيّنه فقال : من نطفة خلقه» فقدره6 ۱۹ علقةٌ ثم مضغة الی آخر خلقه 3E‏ م السبیل © أي : طريق ووه من بطن امه 9 يَسَرَه ۲۰ 
فأقبره # ۱ جعله في قبر یستره ۰ 0 إذا شاء آنشره # ۲۲ للبعث . «کلا) E‏ لما د يقض 4 : لم یفعل ما أَمره 6 ۲۳ به ربه. 


ت ر مر ۵ 


الإنسانٌ» نظر اعتباره (إلى طعامه ؛ ١‏ كيف قُدّر ودیر له؟ إا صَبَبْنا الماء 6 © من السحاب و «To‏ نم قفا الارض 4 بالات مه ۹ 
فأنبئنا فيها حا ) 4 ۲۷ كالحنطة والشعیر» 9 وعنبا وقضبّا # ۲۸ هو القت الرطب. #وزیتونا وتخلا ۰۲۹ وخدائق غلبا 4 2۳۰ بساتین کثيرة الا شجار» 
وفاكهة وبا 4 ۳۱: ما ترعاه البهائم» وقيل: ال «مَتاعا4: متعة أو تمتيعًا - كما تقدّم في السورة قبلها - کم ولأنعامكم» ۳۲. 


- ۵ فإذا جاءت الضاخة) ۳ النفخة الثانيةء ® يوم يقر 7 يقر المرء ین اج 4 و أمُه وأبيه ۳۵ وصاحبته 4 : زو جته و وبنیه 5 ۳۰ يوم : بدل من 


«إذا)» وجوابها دل عليه: لكل امرئ منهم یومتذ شان يغنيه 6 ۳۷ : حال یشغله عن شان غیره. آي : اشتغل کل واحد بنفسه. # وجوه یومَئذ 
۰ ی ۳ 7 5 ۳ ۰ 0 1 24 : ۹ 5 سر هھ ۴ ر نزن 4 f r A‏ 
مسفرة) ۳۸: مضيئة» #ضاحکة مستّشرة 4 ۳۹: فرحة - وهم المؤمنون - #ووجوه يَومَذٍ علیها غبّرة4 ٤٠‏ : غبار. #ترهقها 6 : تغشاها 








۳7 
2 


¢ o 
و‎ 
5 3 


۰ 
۰ 
x 
2 


کل البشر. وسعى: عمل. ومن يرى: من له بصر. وآثرها: فضلها. والمأوى: الملجأ. وبين يديه: فى الحشر. ونهاها: ردها. والأمارة: الكثيرة الأمر بالسوه. 
والهوى: الميل إلى الشهوة. والمردي: المهلك. والجنة: البستان العظيم. والساعة : يوم القيامة. انظر «المفصل». والی ربك: إلى علمه. والمنذر: المهدد: ویلیت: 
يقيم . . والعشية: ما بين منتصف النهار إلى آخره. والضحی : من آول النهار إلى منتصفه . والملاسة: الاتصال بکونهما من یوم واحد. والفاصلة : نهاية الایة. والمراد 
أن تُنَاسِبَ في اللفظ أواخر الآيات قبلها ۰ )١(‏ كلح: تغيّر لونه. وعبدالله من أوائل المسلمين بمكة. و«الذي... إسلامهم) عبّر فيه ب «الذي» عن الجمع؛ وهو لغة 
معروفة. انظر الدر المصون 1۷:١‏ . وما ذكر هنا من قول النبي وبسط ردائه لا صحة له. انظر الكشاف 6: ۷۰۱-۷۰۰ وسبب النزول في المفصل. وجواب الترجي: 
يعني أن ما في «لعل» من معنی الترجي يفيد شبه الطلب . (۲) استغنی : آعرض عن الایمان والصلاح. وبالتشدید يريد «بَصَذّی». وتقبل أي : عليه بالاصغاء. وتتعرّض 
أي : بالاهتمام . ویزکی : یتطهر من الشرك فيؤمن. وجاءك: قصدك. ویسعی: يسرع في طلب الخیر. ویخشاه: یخافه ویطیعه . وشاء: آراد أن يذكر ویتعظ . والصحف : 
جمع صحیفت الصحف التي كتب فيها الملائكة ما أملاه عليهم جبريل في ليلة القدرء اى النص القرآني آملاه من اللوح المحفوظ . وخبر ان: يعني أن الجار 
والمجرور: متعلقان بخبر ثان محذوف . والتقدير: كائنة . والمکرمة : المعظمة المبجلة. والمرفوعة: الرفيعة المقام. . ومس الشیاطین: وصولهم إليها . والأيدي : : جمع 
يد. والسفرة: جمع سافرء أي : كاتب. والكرام: : جمع كريم» عزيز موقر. والبررة: جمع باز. (۳) انظر سبب النزول في المفصل. ولعن: طرد من رحمة الله. 
وخلقه: أوجده. والتقرير: الحمل على الاقرار يما يعلم. والنطفة : القطرة الدقيقة من من الرجل وبويضة المرأة. وقدّره: هيأء لما يصلح له من الأعضاء والتكوين 

ويسر: سهّل. وأماته: جعله ميتا. وشاء: آراد أن يبعثه للحساب. وأنشره: رده إلى الحياة بعد الموت. وأمره: أوجب عليه. اوفيما عدا الأصل والنسخ وط: «أنا» . 
وضتييتاء:” انلیا وات > أخرج. والحب: واحلته بالتاء حبّة. وكذلك العنب والزيتون والنخل والأبٌ. والقتّ: نباك تعلفه “لوانت والحدائق: جمع حديقة 

والغلب: جمع غلباء. وقبلها أي : في الاية ۳۳ من سورة النازعات . والأنعام : : جمع نعم. وهي الابل والغنم والبقر. () سبب النزول في المفصل . والنفخة الثانیة< 


۸۱ - سورة التکویر ۸1 الجزء الثلاثون 



















و له قعل ع ف ل 4 لکد ...مس عر ۲ 1 ا مد اک 4 الح 44 
5372 ريد سه 2 مد و ۵ قترة 6 1۱ : ظلمة وسواد. ولئك 4 : 1 هذه الحالة ۸۵ الكفرة الفحرة © ۶۲ 
ار ههه | اا ات د 
1 ۱ ۳۹3 89 أي: الجامعون بين الكفر والفجور. 

11 ۳2 20 ۹ ا م د 2 مس سر ر و اج ر ر مس 1 ۷ م 
| إا تمس کور ت ل ودا النجوم أنكدرت )ولد بال 13 سورة التکویر ۱ 
| سيت ورد آیشارعطلت ولا لوخوش حي | 









مكية »› نسح وعشرون یه . 


ی اد ر ص شور ےس مها ر سل 9 9 أ د اس ی 
ولا ا لیحار سجرت لياو إذا ا قوس وجت ارو | SS GS‏ 







:۲ 4 لفث وذهت بتُورهاء 9وإذا التّحُومُ انکَدَرث‎ : ١ «اذا الشّمسث عُوَرَتُ4‎ - ١ 
عبد عور 3 00 رس‎ 4 


دو سره و مه 7 مع لے من سر ب م شع و عر ساح ا 
الموه. دة سیت ل بای دب فلت وَإذاأ لصحف شرت 0 م 2 6 ۴ ك ٠‏ و و سس ۵ 2 ر 
۽ انقضت وتساقطت على الارض› و وإدا الجبال سيرت 8 ۲ : دهب بها عن وجه 


ST ERS‏ 9 7 کے س م و ےو ب ص ساح جر مر و 
١ 1 53‏ . - | 1 ۰ 4 





۱ ۶ 5 و 2 3 ۰ آ م3 5 ۶ ) وج e‏ 
3 الاارض فصارت هباء منبثاء $ وإذا العشار 4: النوق الحوامل < عطلت 4 ٤‏ : ترکت بلا 








1 چ مر سر اپ صرق سم ی سر سر نی 7 ررس م ري : 3 
آرلقت ل عامت تس ما احضرت 09 قلا أقيم بلحس 7 
؟ رت وبس حير 2 سے مت ین سے سج م سے ی سے 8 
ایو را لک وال د اعسس 9 والضبح إذا تنمس © 14 
و _ و مر هس موس ÇÊ‏ 
إن لقو ل رسو لم € زی فوووندزیالمّشمکن ماع | 


راع أو بلا حلب. لما دهاهم من الأمر - ولم يكن مال أعجبً إليهم منها - (إوإذا 
الوخوش حیرث ه: جمعث بعد البعث ليُقتصّ لبعض من بعض» ثم تصير ترابًاء 
وإذا البحار شحرّث؟ " بالتخفيف والتشديد: أوقدث فصارت نازرا © وإذا النفوس 






- س0 

2 2+ دو ےہ لھ سر ور کچھ مس مر و صرح 4 مره 8 3 م م © بر 5 4 6 1 3 ۰ م r‏ 7 95 2 1 سم الى 2 0 

ابن رصا بمجنون ل اوقد راهب لأفيَالمبِين 8 زوجت 4 7: قرنت باجسادهاء ۶ وادا الموءودة 4 : الجارية تدفن حيّة خوف العار أو 
.۳ سے ص سے سے سے 2 ۲ 7 7 5 ۲ 9 ِ و ۶ و 

وج ير سر سر و مر و + 5 کھے س ےہ دل رصم چمی ا م 2 4 ۳ 0 + امه 5 IAN‏ 5 .1 © 7 ¢ _ 4 8 

2 ]وما هوعل | لغب بضنین € و وماهوبقول شيط جر 9) 3 المسالة E,‏ تن کت لقاتلها : باي و قتلت 4 ۲۹ وفری ۳ 
0 سے ر س ووس 5 ۳ 4 مہ Li‏ أ موم ° وم 3 ۰ LN‏ وء ر 
رک دو دجوا ء ود ی عوبر د د یر سر سق > وک التاءء حكاية لما تخاطب به. انها أن تقول : قتلت لا دنت - 8 واذا ١‏ 4 
ورن شروک ی واس کاک ا ا التاءء حكاية لما تخاطب به. وجوابها أن تقول: فتلث بلا ذنب - وذاالضخف) 





سم رس ی ی A AAT‏ 4 صحف الأعمال نْشِرّث» ۰۱۰ بالتخفيف والتشديد: فتحث وبسطت. وإذا السَّماءُ 
2 1 مشم بت ومانشاء‌ون| لا ن‌ساء امامت( 4 2 ۳ ۱ 4 0 2 ۳ ۾ |“ ك ۰ ر 
5 006 روا 3 4 کشطت 4 ۱۱: نزعت عن أماكنها کک ينزع الجلد عن ام و وادا الججيم 4 : النار 


9 ۰ 2 ۵ 7 1 ع س 0 1 س > o‏ ىن ه ٤‏ 
6 هتم سب رص سد نها ۵# (سمرث ۱۲ بالتخیف والتشدید: آججثت. « وإذا الحَتة أزلفث 4 ۱۳: قرب لاهلها 
TO‏ ی ی VT TE‏ ی ی ی ا و زسیرت) ا 2 3 2 5 7 1 
لیدخلوها» وجواب ذا» آول السورة وما عطف علیها: « عَلِمَتْ نف 4 آي: 
نفس وقت هذه المذکورات - وهو یوم القيامة - ما َحضرّث ١4‏ من خير وشرّ. 

4 5 2 مر .ام هس Kk‏ 2 4 سم : ET‏ 2ج س ور ي و ۳ د ال م 
۲ و فلا افسم 4 1 زائدة ف بالخنس ۰۱۵ الجَوارٍ الكنس 4 ١5‏ هي النجوم الخمسة : زحل والمشتري والمريخ والزهرة وعطارد - تحنس بصم 
NE‏ 2 .اللا اذا هع # ۰۱۷ أا رد ا ای اک ی تب سر AN‏ 
في المواضع التي دعيسا فيها ك #واللیل إدا عسعس 4 ۱۷ اقبل بظلامه او ادیر» والصبح إدا تنقس 4 ۱۸ : أمتد حتی يصير نهارا فا إنه ¢ 
۶ 1 3 ناب es IN‏ 7 7 2 0 5 تي .اه و ۰ 0 5 و < م ۳ ر 0 
اي : القران #لقول سول کریم4 ۱۹ على الله - تعالی - وهو جبریل اضیف الیه لنزوله به» فرذي فوو4 أي : شدید القوی ۶ عند ذي العرش 4 اي : 

۳ ۳ سم I. ۱ ۷۳ 2 58 2 1 f‏ & ار 1 5 2 مل ماب ۳ 5 4 ا 
الله - تعالی - #مکین 4 ۰ ذي مكانة - متعلق به «عند» - و مطاع ئم اي : تطیعه الملائکة في السماوات آمین 4 ١‏ على الوحي. « وما 

وم ګر و 5 30 0 ب 5 2 . 8 ۱ و رسو 03 و 5 م 
صاحبكم 8 محمد ية : عطف على (إنه» إلى آخر المقسم عليه 8 بمجنون 4 ۲۲ كما زعمتم #ولقد رآه) رای محمد جبریل - علیهما الصلاة 

و 8 1 Re‏ و ان 1 5 
والسلام - على صُورته التي خلق عليها #بالافق المبین # ۲۳: البيّن. وهو الأعلى بناحية المشرق. 
۳- وما هو أي : مُحمّدٌ - عليه الصلاة والسلام - على القیب؟ أي : ما غاب من الوحي وخبر السماء ف بِظَنِين 4 ۲۶ : بمتهم - وفي قراءة بالضاد» 
1 ۳ ۰ و م و ةس 1 ۹ مر تر ۲ 5 5 ~3 ه 1 و 5 ل و ۲ 3 و6 ام مه سي ب 0 
أي : ببخیل فینقص شيئًا منه - #وما هو4 اي : القران 8 بقول شیطان 4 مسترق السمع 8 رجیم 4 ۲۵ : مرجوم. ۶ فاین تذهبون 4 15: فاي طریق 
۲ ۳۹ ۱ و عم ۲ ۲ مر مر وقوه کم موه ۷ 1 0 1 © وم م ا ای 
تسلکون في انکارکم القرآن وإعراضكم عنه؟ 8 ان 6 : ما هو إلا ذکر 4 : عظة 9 للعالمین 4 ۲۷ الانس والجن. 9 لِمَن شاء منکم 4 : بدل من «العالمین» 
باعادة الجار 9 أن ي بستقیم 4 ۲۸ باتباع الحق . #وما تشاوون 4 الاستقامة على الحق إلا أن يَشاء اله رب العا لمينَ) ۲۹ : الخلائق استقامتکم عليه . 

مكية » تسع عة أية . 

-تکون بالصور للبعث . ویفر : پهرب. والمرء: وکذا فان المرأة في الهرب بل هي في ذلك من باب الاولی . والبنون : جمع ابن . ویومئد : یوم اد يكون ما دک قبل . 
والوجوه: جمع وجه» خص بالذکر للدلالة على ما في النفس والجسم کله. والکفرة: جمع کافر. وهو من آنکر التوحید والبعث. والفجرة: جمع فاجر. وهو الکاذب 
المفتری على الله. (۱) النجوم : جمع نجم . والجبال : جمع جبل . والعشار : جمع عشراعی الناقة مضی علی حملها عشرة شهور . والوحوش: جمع وحش . وحشر 
الوحوش : احتشادها من الذعر ثم اختلاط بعضها ببعض بعد الموت. انظر تعليقنا علی الاية ۳۸ من بورة الاتعام . والبحار : جمع بحر . وبا لتشدید يريد القراءة 
اسْجرّت) . والنفوس : جمع ال + الروح . والجارية : اشع والحاجة : الفقر . یکس التاء يريد (فتلت) . والصحف : جمع صحيقة . وبالتشديد يريد القراءة 
شرا واسْعْرَتُ). والجنة: البستان العظیم. وما عطف أي: الاحدی عشرة (إذا» فى الآيات ۱۳-۲. انظر السورة التالية . والمذکورات: الافعال بعد «إذا». (۲) 
زائدة : انظر الآية ١‏ من سورة القيامة. والجوار : الجواري» جمع الجاري .. وهو النجم يتحرك . والکنس : جمع كانس. والنجوم الخمسة هى الكواكب السيّارة» عذا 
الشمس والقمر. وقد أضيف إليها بعذ ما عرف من نجوم تشبهها. والبرج: منزل للكوكب السيار. والكناس: بيت يختفي فيه الوحش. والرسول: من أرسل لتبليغ النبي 
الوحي . والکریم : المکرم . وذو العرش : خالمه والمتفرد به . والعرش : ما يحيط بالكون كله . وعطف : يعني أن الجملة معطوفة على جواب القسم. والمجنون : المختل 
العقل . والافق: ناحية السماء تبدو كأنها ملاصقة للأرض. انظر تفسیر الاية ۷ من سورة النجم. (۳) بالضاد يريد «بضنين». والشیطان: من یوسوس بالشر .- 


2 0 
ييا 









حت 


2 


+ ع 


الحزء الئلائون ۸۷ 


ی کر 


۲ ll 3 


كم 







اس 
هو 


۱- #إذا السَماء انفطرث6 ١‏ : انشقّت› واا الكواكبٌ انتَثْرَتُْ# ۲: انقضت 
وتساقطت» 8 وإذا البحار فحرث4 ۳: فتح بعضها فى بعضء فصارت بحرا 
احدّا فاختلط الغدذببالولخ ودا الور رت : قلب رابها وة o‏ 
: ۱ ۳۳۳ ره سیر 1 
موتاهك وجواب (|د|) وما عطف عليها : : #8علمت نفس 4 اي : کل سس وفت هده رم 4 

3 0 انا رک 09 یا 


المذکورات - وهو یوم القيامة - ما قَدَمَتْ 4 من الأعمال و4 ما 1 خرّث 4 ه منها 0 9 ۳ ِ 
2010111117 کر 





: سس ساد‎ en 
0 E ۳ سح چرس ده و وید 2+ هو‎ 
ل علمت نفس‎ ee e 





۳ 6 کلا 
3 رو مزر ۳2 
۲- یا أيّها الانسان الكافرء ما عرّك برَبْك الکریم» ۱ حتّی عصیته. الذي گیا 1 








مج ر راس يو س سو رھ لل و و 


خَلَقَكَ» بعد أن لم ۳ > فسواك: حعلكث مستوي الخلقة سالم الأعضاء. ارتیم 0 وین ارمام ابی 3 
لك 4 ۷ بالتشديد والتخفيف: جعلك مُعتدل الخَلق متناسب الأعضاءء ليست يد ِ وم دراک موم الین )2 وما درك لیب 1 
أو رجل طول من الأخرى. لإفي أيٍّ ضورة ما : زائدة فإشاء رَكُبَكَ ٩۸‏ گلا): رد : هه ۳۴ 
عن الاغترار بكرم الله تعالی» إل لبون 4 - أي کار مك - «بالدّينِ4 :٩‏ الجزاء EC ٣‏ 
على الأعمال» وان علیکم أحافظينَ) ۱۰ من الملائكة لأعمالكمء 9كرامًا» على 

الله (کاتپین) ۱۱ لهاء و#یعلمون ما يَفَعَلون # ۱۲ جمیعه. 00 et‏ 
۳ ان الابرار 4 : المؤمنين الصادقين في إيمانهم لفي نعيم 6 4 ۱۳ جنلف وان 5 


بی ر 















کے هرت سس سد مس سي سح سل جور 1 
لكالا م لاس مسموفون 7ه 1 


4 ۱ ھ ور هم سار هر و رح ۳ سم مر ” س و 3 
۳ ورد لو ا 3 


الفجَارَ) : الکثار «في ججیم) ۱4 : نار محرقة» یصلوتها: یدخلونها ویقاسون و 6 ۳ 1 یھ 1 

"ها یوم الذي ۱۵ الجزای اوها بغائبین4 15 : 7 وم اھ ی دمن وم و الىل : 
حرما ۶ 00 5 جزاه» و 7 ها ا بمخرجین .و 1 ETE ito ORES‏ ني وی 
آدراك 4 : أ علمّك: ما یوم م القین ۲۱۷ ثم ما أدراك : ما یوم الدین 4 ۱۸؟ تعظيم 
ی - أي: هو يوم لا تملك تفس لتفس شَيعًا 4 4 من المنفعت 8 والأمر بُومَثذ لله ) ۱۹ لا آمر لغیره فيه آي: لم یمکن أحدًا 
من التوسط فيه بخلاف الدنیا . 






سورة التطفیف 
مكية أو مدنية» ست وئلائون آية. 
سم اآتر اقل از 
6 - [ويل): كلمةُ عذاب أو واد في جهنم لإلِلمُطَمَفِينَ ۰۱ الَّذِينَ ذا اکتالوا على ) 4 ِن لاس یَستَوفُون ۲ الكيل. (إوإذا کالوم 4 آي: 
كالوا لهم (إأو وَزنومم» أي : وزنوا لهم #یخیرون 4 ۳: یتقصون الکیل أ الورك الا 4 - استفهام توبيخ - (يَظُنُ 6 : يتين (آولیك هم 


مبعوئون 6 لیوم عظیم ؟ ه آي: فيه - وهو يوم القيامة - ویو : : بدل من محل «لیوم» فناصبه «مبعوون) یوم م التاس 4 من قبورهم وَلِرَبٌ 
العالمین 6 5 الخلائق لجل آمره وحسابه وجزائه؟ 


-انظر «المفصل». والعالم : الجنس من الخلق. وشاء: أراد. ويستقيم: يتحرى الهداية. ويشاء: يقدّر. وعليه أي: وعلى غيره من خير أو شر. فالرحمن منح البشر 
إرادة للاختیار» ولن تكون في معزل عن قضائه. إنه يهدي من يعلم فيه الاستعداد للخیر» ويصرف إلى الضلال من يطلبه. وبهذا يتحقق اختيار العبد ومسژولیته» ومشيئة 
الله وسلطانه. وفي الآية ۲۸ ما يؤكد هذاء ويوطئ للامتنان به في الآية ۰۲۹ ولبيان أنه مقيد أيضًا بسلطان المولى. 

(۱) السماء: ما يحيط بالارض من عوالم علوية: والكواكب: جمع كوكب. والبحار: جمع بحر. والملح: الشديد الملوحة. والقبور: جمع قبر. وما عطف 
علیها : يعني مجموع ذا» في الایات ٤-۲‏ . والراجح آن الجواب للاولی. والثلاث تكرار للتوكيد والتهويل. وعلمت: عرّفت بالمشاهدة. والنفس: المخلوق 
المكلف. وقدمت: اكتسبته في الدنيا. وأخرت: أك ا ات به والمراد بالتقدیم والتلخیر ما كان من خیر أو شر. (۲) غرك به: اغرال بعصیانه. 
والکریم: العظیم الجود والاحسان. وخلق: آوجد. وبالتخفیف يريد القراءة «فعدلكک» آي : فعدّل أعضاءك فكانت متوافقة متناسقة. والصورة: الهيئة والتكوين. 
وزائدة أي : لتوكيد المعنى. وشاء أي: أرادها . وركبك: جمع أعضاءك وال بینها . وتکذب به: تنکره. والحافظ : الرقیب المشاهد. والکرام: جمع کریم. 
وهو ذو المكانة المقربة. ويعلم: يدرك ما ظهر وما خفي. وتفعل: تکتسب. (۳) الأبرار: جمع بَرٌ. والنعيم: الحال الحسنة. والفجار: جمع فاجر. واليوم: 
الوقت. وتعظيم اا يعني الاستفهام الثاني في الآية ۷. وتملکه: تقدر عليه. والنفس: الفرد من الانس والجن e‏ والمنفعة أي: أو المضرة. 
والامر : الحکم والتصرف . ويومئذ: یوم إذ لا تملك نفس لنفس شيئًا . وبخلاف الدنیا : يعني أن الدنیا فیها ظاهر منفعة من , بعض الخلق لی ن وهو مفقود 
في الآخرة» الا لمن أذن له الله بالشفاعة. (6) سبب التزول في المفصل . وکلمة عذاب آي : دعاء بشدة العذاب. والمطفف: من ینقص ینقص الکیل أو ما يشبهه. 
واقتال 3 اشتری شا بالكل أو ها هه ويسترنون: يأخذونه كاملا مع احتیال في التزید والاغتصاب. وکال: قتر المبیع بالمکیال . ووزنه : قذره بالمیزان. 
وحذف المفعولات كلها للتعميم» ليشمل ذلك كل أنواع التبادل التجاري والبيع والشراء. ومبعوئون: مخرجون من القبور أحياء للحساب. والعظيم: الذي لا 
مثيل له في الهول. وافيه» تفسير «لیوم». ومحل: يعني أن «لیوم» محلهما النصبء وایوم» منصوب بالبدلية . ويقوم: ينهض. والعالّم: الجنس من الخلق. 


۳ - سورة المطففین ۸۸ الحزء الثلاثون 
0 | تا ات و ۵ ليد ون 










9 







]کب برش وت 3 ۱- ([كلا): حمّاء «إِنَّ کتاب الفجار 4 أي : کلب آعمال الکثار لفي سجن 4 ۷ 
روم ا دیل ومز کیت )زین کرو بو الزن 67 1 4 ۱ ار وقیل: هو مکان اسفل الارض 
0 3 ۳ 8 السابعة. وهو محل إبليس وجنوده. وم أدراك: ما سجن ۸: ما کتاب سچٌین؟ 


EASES‏ دس رتچ 
ون اكلا بل اد عل لیمک یکی بو )کل اک 


2 3b ا‎ 8 
E 


Ez‏ 9 كتابٌ مَرقومٌ) 9 : e‏ . لويل وم لِلمُكَذَينَ ۰۱۰ این يُكَذَبُونَ يبوم 


لط تة 


4 


8 









چ 197 زک رر Dr‏ 


E 

























6 9 عززللام الذین 6 ۱۱ : الجزاع اياك للمکذبین: $ وما يُكَذَّبُ به إلا گل مُعمَدِ4 : 

ن وت م لصَا اكير بل 2 

ای بال | متجاوز الحد «أئيم» ۱۲: صيغةٌ مبالغت «لذا تتلی عليه آیاتنا 6 : الم رآن 
دایم SS‏ ۷ قال : أساطيرٌ الاوَلین ‏ ۱۳ : الحکایات التي شطرت قديماء جمع اة العم 

59 7 ۲ ۳ / ا 1۹ ار‎ ENES سر کی ۳ ص‎ E 

E‏ دغر | او إسطارة بالكسر. (گلا): رئ وزجر لقولهم ذلك بل رادً: غلب (علی 
1 ری ی( زرد تردن 1 فلوبهم 4 فغشاها ما کنر يَكسِبون4 ۱6 من المعاصي فهو كالصداً ٠‏ إكلا: حفّ 
2 3 

8 وجوههمنضرة التعيو لعي € عون من تحق حور ) 4 إِنَهُمِ عن رهم یومکز 6 ۰ يوم م القيامة ولْمَحجُوبُونَ) ٠١‏ فلا بر ونه » 7 ثم هم لَصالو 
۳ 5 ۳ > 5 1 

ختلمة مسك وف ذلك لیا سالمكتتفسون )ور اجه ج e‏ المحرقة ثم يقا ل 8 لهم : ؤهذا» أي : العذاب الذي 
1 مِن نيم ا مرب الروت )زیت کنتم به ۾ تبون 4 ۰۱۷ ۱ 

3 رما ا شکچ 00 1 ۲ 8 ف إن كتات ارا اي : کتب اعمال ا ي 
7 وک تک 7 ۳ ی مره 2~ و 1 14 4 18 5 كتا د جا لعا ۱ ٠‏ الملائكة 

0 ی جم 4 سین وقيل : : هو مكان في السماء السابعة تحت العرش . 0 أدراك):‎ E: 

ور ار 9 ۳۷ ۳ 00 

5 4 ما عِلْيُونَ ۱۹ : ما کتاب علس ؟ هو #کتاب مرو ۲۰: محتوم » يشهده 


0 






ا ضط 156 موی له 0 


E E OTO و‎ 


رون ۲۱ الملاتکة. خن الأبرار ۲ جة. «على الأرائك 4 : 
و ا المقربون 4 ۲۱ من إن برار لفي نييم( #علی رائك 4 


" الشرن فى اجان ويَنظرُونَ4 ۲۳ ما أ من النعيمء تمرف في وُجُوهِهِم نضرة 

لتییم» ۲ : بهجة التنعم وخسته» «إيُسقون من رَحِيق4: خمر خالصة من الدنس» ومَختوم) 5؟ على إنائها لا يفك ختمّها الا هی «إختامه 
مسك4 أي : رز شربه يفوح منه رانحة السك - إوفي ذلك ليامس اون ۲۷ : فليرغبوا بالمبادرة إلى طاعة الله» تعالی - ومزاجه 6 
آي : : ما يُمزج به (إمن تسنیم 4 ۲۷ شن ره #عَینا 6 فنصبه ب «آمدح» مقدرّا یشرب بها المقربُون ۲۸4 آي : فنهاة: أو صم ایشرب! محنی : 
بلتذ . 
۳- ؤإِنَّ الَّذِينَ اجرموا 4 كأبي جهل ونحوه. (إكانُوا من لین آمنوا)» كعمّار وبلال ونحوهماء لإيَضْحَكُونَ ۲۹ استهزاء بهم. (وإذا مروا 
أي: المژمنون (بهم یتغامژون4 ۳۰ أي : يشير المُجرمون إلى المُؤمنين بالجفن والحاجب استهزاءء «إوإذا انقلبُوا4 : رَجَعوا ی أهلهم انوا 
فاکهین 4 ۰۳۱ وفي قراءة : هين : مَعجَبِينَ بذکرهم المؤمنين» فإ وإذا رأوهُم) : رأوا المُؤمنين «قَالُوا : إن هؤلاء لضالون 4 4 ۲ لایمانهم 

بمُحمّد ية . قال تعالی: وما آریلوا» أي: الکفاز علیهم» : على المُؤمنين حافظین4 ۲۳ لهم ولاعمالهم عض پردوهم إلى مصالحهم . 
٤‏ - فالیوع4 آي: یوم | القيامة لیوا من الا یَضحَکُون ۰۳4 علی الأرائك4 في الجئة نون ۳۰ من منازلهم إلى الکقار» وهم 
اون فیضحکون منهم كما ضحك الکّار منهم في الدنيا : #هل ثوب : جوزي خالکفار ما كانوا يفْعَلُونَ م ؟ نعم . 


)١(‏ الفجار: جمع فاجر . وآأدری : أعلم . ومختوم : : مسجل مثبت لا يزاد فيه ولا ينقص منه. وويل أي : العذاب الشديد. والمكذب: من ينكر التوحيد 
والبعث. واليوم: الوقت. وبيان أي: للتوضيح والتوكيد. والحد أي: حدود التدبر والاعتبار. والأثيم: المنهمك في الذنوب. وتتلى: تقرأ. والأولون: الأمم 
القديمة. والردع: المنع والكف عما قيل مع التنبيه على الخطأ. والقلوب: جمع قلب. وهو موطن الاعتقاد والتدبر والانفعال» يمد الدماغ والجسم كله بماء 
لحياة. ویکسبون: یعملونه باختیار وعزم. وعن ربهم: عن رژیته وخطابه ورحمته. والمحجوب: المحروم. ۱ 
الابرار : : جمع بر والثقلان: الانس والجن. ويشهده: يراه ويحضر مكانه. 500 ذو المنزلة العالية الكريمة. والأرائك: جمع أريكة. والحجال : 
جمع خجلة. وهي بيت من القماش یرخی على السریر للزينة والستر. وینظر: يرى عِيانًا. وتعرف: تدرك. والوجوه: جمع وجه. وانما ذکرت الوجوه لانها 
أظهر ما يبدو عليه الانفعال. ويسقون: ييسر لهم الشرب. ودنس الخمرة e‏ والشرور . والمسك: نوع من الطیب مشهور آبیض براق. 
ويتنافس: يتسارع ویتسابق. وتسنیم : : عين في الجنة. ط: «تسلیم». والعين: النبع الجاري. والمقربون: الذين قرّبت منزلتهم. فهم يشربون من تسنيم شرابا 
الط تكرمة لهم ۶ وعيرهم من المومین يشربون ما مزج بشرابها . 
(۳) سبب النزول في المفصل . وأجرم: اقترف الجرائم باختیار وعزم. وامن: عرف قلبه التوحید وما یلزمه. ویتغامزون : يغمز بعضهم بعضا. . والأهل: 
الأسرة. وبذكرهم أئ: : بسخريتهم منهم . وهؤلاء آي: وأمثالهم ممن امن . والضال: من أخطأ ال القويم . وأرسل : کلف بأمر الله. والحافظ : الرقیب 
الموكول إليه أمر غيره. 
(5) اليوم أي: هذا الوقت. ويضحك: يسخر. والكفار: جمع كافرء من كذّب الله ورسوله. والأرائك: انظر الآية “77. ويفعلون: يكتسبون من النيات 
والأقوال والأفعال. 


الحزء الثلائون ۸۹ ۶ - سورة الانشقاق 



















5 1 3 ا Raa‏ 2 دس[ 
رح سم ۳ مر رج 207 8 ل 





مکی لات او مين فون ۳ 












ا با ج سح << 










اتف اه اق اليد ۲ لد مامت توت وو لكين بدن 
-١‏ ۱ الما انشَقَتْ ۰۱ وأذئث»: سمعث وأطاعت في الانشقاق وربا ميوعت لورت رجا رح ای 0 
اف 4 آي: خن لها أن تسمع وتطیع إوإذا الأرض مُدَّتْ)» ۳: زید في سعتها 1 لاس نک کادم! إل ریک کد عافماقید )امن وف 1 
کا مد الأديم ولم یبق علیها بناء ولا جیل والقث ما فيها4 من الموتی الی ظاهرها کب سنه )سوق اسب جسابا ییا اوقب 1 
#وتخلث 4 ؛ عنه» و وأذنث 4 : سمعث وأطاعت في ذلك «لِربها وخقث 6 4 - ودلك 1 ی ومام من او یمور هرو َو 0 
كله يكون يوم القيامة - وجواب «إذا» وما عُطف عليها محذوف دل عليه ما ب + ] باتوی س0 رن افر | 


يره: لقي الانسان عمله. يا أيها الانسان, نك كاوخ): جاهذ في عملك ی نکر ا اكيبير لاقم | 

لماء رَبك 6 - وهو هو الموت - و گدخا فملاقیه 6 ٦‏ أي : ملاق عملك المذكورٌَ من 10 شمن ل ول وماوسی () وا مم م رل اس © هم 7 
ا القيامة . pe S|‏ 0 5 
و و 8 ٤‏ کت ۳ امن ى 9 قا ید 0و ی 3ك 
- م بو ۷ وني كتابه 4 : کتاب عمله ۶ بیمینه vé err:‏ 3 0 المؤمن 0 فسّوف 2 ۴ یھ وتوو أَمَكُردٍ 1 
۱ ۰ افر ان لاس جدود تٍ_ وأمكروت ١‏ 


و عو سیحزه 
5 0 که سور و سس( ضعو 2 6 کے 0 
53 0 وه نه أغلم يسايوعوت 9 00 6 





سب حسایا بسیرا ۸ هو عرض عمله علیه كما فشر فی حدیث 
وا رای وم وهی اج رای یی سیون الم 







هب مر مر رو ام مر سل ره 


إلى أهله) في الجنة #مسرورا 4 ٩‏ بذلك» وما من آوتي کتابه وراء ظهر و ١48‏ - هو ای 
ی روا نو اجو نوه نوه 


الكافرء تَعْلْ يمتاه إلى عُنقه وتجعل تاه وراء ظهره ‏ اد با که - و 
يدعو عند رُؤيته ما فيه لیوا ۱۱ : ينادي هلاكه بقوله : ا وشن : پدخل النار الشدیدة. في قرا بضم الياء وفتج 


ON ص‎ 


الصاد واللام المشددة. رنه كانَ في أ هله : الست و لام اجات ايرام وه ی أنْ» ا واا 
محذوف» آي: 1 لن یحور ۱4 : يرجع م إلى ربه . بَلَى )€ يرجم إليه ۰ ون ربه كان په بَصِيرًا ‏ ۱۵ : عالما برجوعه اليه . 

۳- فلا أقيِم» - لا : زائدة - وبالشْقق ۰۱5 هو الحمرة یف رورت ی واللیل وما و سق 4 ۱۷ اتج ماد علي مين 
الدواب وغیرها. والقَمَر إذا اَن # ۱۸: اجتمع وتم وره وذلك في الليالي البیض. ۱[ أله تر كار ‏ ل فش نون 
الرفع لتوالي الامتال» والواو لالتقاء الساكنين - لطبا عن طبَقِ ١9‏ : حالا بعد حال. ا وما بعدها من أحوال القيامة . 
- فمالهم» أي : الکفار لا يُمِنُونَ4 ٠١‏ أي: أي مانع من الایمان أ و أي حُجّة لهم في تركه. مع وجود براهينه؟ و مالهم إإذا فرئ 
علیهم القرآن لا يدون ۲۱ : یخضعون بأن يُؤمنوا به لاعجازه؟ بل الْذِينَ روا ُكَذَبُونَ ۲۲ بالبعث وغيره» واه مب بما يُوعُونَ 4 ۲۳: 
یجمعون في ضحفهم. من الكفر.والتكدين:وأعمال السوء . قبَشْرْهُم4: أخبرهم یقذاب آليم) ۲4 : مؤلم . «إلا4 لكن «الْذینَ آمئوا وعَملوا 
الصَالِحاتٍ لَهُم أجرٌ غیر ممون) ۲۵ : غير مقطوع ولا منقوصء ولا يُمَنْ به علیهم . 


(۱) السماء: ما يحيط بالارض من عوالم عُلوية. وانشقت: تصدعت. والرب : الخالق المالك المتصرف. وق لها: وجب عليها. وألقت: قذفت. وتخلّت: 
تفرغت مما تخفیه . وانظر تکرار (إذا» في سورة الانفطار . والانسان: الادمي. وقيل: إن الاية نزلت في بعض جبابرة قريش . والاولی آنها عامة لجمیع الناس . 
ولقاء ربك : لقاء حسابه والجزاء. وملاقیه : مصادفه ومتلق جزاءه. 

(۲) آوتي: أعطي . والیمین : اليد الیمنی. وسوف: لتوکید الحصول في المستقبل. ویحاسب : یعرض عليه ما قدّم وما أهمل من العمل. والیسیر : الهین. 
والصحيحين : يعني الأحاديث ۱۰۳ و1508 و1۱۷۱ و1۱۷۲ في البخاري و۲۸۷1 في مسلم. . ونوقش : : بولغ معه في التدقيق والتفصیل . وهلك : نزل به البلاء 
العظيم. وینقلب : يعود . والأهل: الأقرباء والعشيرة. والمسرور: الفرح بالنعيم. ويناديه: يتمناه ويطلب حصوله. والمراد بالهلاك أن يصير ترابًا . . وفي قراءة 
يريد ايُصَلَّى» أي : ل وظن : اعتقد. ومخففة: حذفت نونها الثانية للتخفيف . وكان أي: ولا 0 

(۳) زائدة أي : للمیالغة في توکید القسم . والليل: ما بين الغروب والشروق. والدواب: الأحياء. واجتمع: اكتمل شكله في رؤية العين. والبيض: تكون في 
وسط الشهر. وترکبه: تلاقبه وئحمل على مقاساته. والطبق: المطابق لغیره في الشدة والهول. 

() في تفسير البيضاوي ص ۵٩۳‏ أنه لما قرأ النبي ي الاية ٩‏ من سورة العلق في مكة سجد. وسجد معه الموّمنون» ووقف الکفار فوق رؤوسهم یصفقون 
فتزلت الایات هده: ویومن : یعترف قلبه بالتوحید وما يلزمه. . وقرئ: تلي. ویخضعون أي : لا یخضعون. ولاعجازه آي : ولما فيه من الحق والبيان والأخبار 
والعلوم اليقينية . وكفر: جحد النبوة والتوحيد. ويكذب به: ینکر حصوله. وأعلم : : آکثر إحاطة منهم . والعذاب : التعذیب عقوبة وإهانة. وعمل: اکتسب من نية 
أو قول أو فعل . والصالح : ما يرضاه الله. والأجر: المكافأة والثواب. 


۵ - سورة البروج هوه الحزء الثلاثون 
5 دا ی چ 


ا 5 



















سورة البروج 








1 بف م 5 5 

5 : ا ار 4 مكية» نتان وعشرون اية. 

E SS E . 3‏ و وود 

ge ۲ 0‏ لد : 51 ای اس 

۶ والسماء ذاتٍ| بروج ار الوم لوعو لو وَسَاحِرِوَمَشْجُودِ د سم الم الآ ارجم 

جر هر هر ومد و م2 + وم 2 -١‏ 82 السّماء ذات ال و - اكب اثنا 0 ا (الف قان) - 
١:‏ رقاب الاندود ()اتاردابآوفود(ی رها ا رد للروع 3 تبكر عفر برجا تقدّمت في «الفر 


+6 قعود ارب رهم ماش نود او شود اج ومانقمو 
ْ ]ملا رايد ل آلزی لدملك 


ہے 


١‏ لسعو ولاز اقا هرس یو ون 
8 سر دحوم 


73 رم 39 

١ امین والویکب م2 و بتو دوا هعاب جهم وم‎ ١ 
9 ضرع ر عرو 0 وم‎ 
7 1 دابا رن ۱6 و رک لح 3 بطم‎ 





#والیوم المومود6 ۳: : یوم القيامة» #وشاهد 4: یوم الجمعت «#ومشهود 6 4 ۳: يوم 
عرفة - كذا فرت الثلائة في الحدیث . فالا ول ردب والثاني شاهد بالعمل فيه» 
و تشهده النا شن ها تک > وجواب القسم محذوف صدرهء أئ : لد 
قَيلَ 6 : ين (أصحابُ الأخدُود) ؛ : الشىّ في الارض. «التار 6 4: بدل اشتمال منه 
فإذاتٍ الوَفود) ه “ا ق «إذ هم عليها) 4 أي : ا على ااا ودغ 
8 الکراسی ‏ فَعُودٌة. ومُم على ما يَفعَلُونَ بِالمُؤْمِنِينَ4 با من تعذيبهم بالالقاء في 
حا بح مرح سم ره كا موز f e‏ 1 + ۶ و و و ۱ و عا سه راع و ۱ 
جنات ره ری من تحنها الا تمل رذلك ا لفو کر( نش € النار» إن لم يرجعوا عن ایمانهم» 9 شهودة ۷ : حضور - روي ان الله أنجى المؤمنين 
دكي ی افا ودود 09 © 2 الملقین في النار» بقبض أرواحهم قبل وقوعهم فيهاء وخرجت النار إلى من 
١‏ ذالم ش اليد 2 كَمَاللَمَارِيد ا حل أك عرین اور 2٩‏ فأحرقتهم - (زوما نَقَمُوا مهم الا أن يُوْمِنُوا بالله العزیز6 في مُلكه. شید 
عون وود با کون كذ )ی 1 المحمود. [الَدِي لَه مُلك السّماواتِ والأرض . والله علی گل شيء شهيد) ٩‏ 
اھ ھر اید نيه تشر و ١‏ ما آنکر الكُقَار على المُؤمنين إلا إيمانهم. 0 
SES‏ موه وت الذين فتنوا المومنین والمومنات 4 با لاحراق» 8 ونم لم يتويوا. فلهم عذات 
جهنم ۳ 4 بكفرهمء (ولهُم عذاب الحريق 4 ٠‏ آي : عذاب احرافهم المؤمنين في 
خر وفیل : : في الدنيا ان حرجت النار فأحرقتهم كما تقدم . ۰ إن الَّذِينَ منوا 
وعَمِلُوا الضَالِحاتٍ لهُم جَنَاتٌ تجري من تحنها الأنهارٌ. ذلك القَورٌ الكبيرٌ ١١‏ . ان بطش رَبك بالکفار و لیذ ۱۲ يعسي رز > ان هو 
يېدئ 4 الخلق #ویعید ۰۱۳ فلا يعجزه ما پرید» وهو الغفوز؟ للمذنبین المزمتین» #الوّدود» ٠١‏ المتودّد إلى أوليائه بالكرامة. ذو العرش) 
خالمّه ومالکه ([المَجيد) ۱۵ رت المستحنٌ لكمال صفات العلق لفَعَالُ لما ید6 116 ' لا يُعجزه شيء. 
۳- لهل آتاك» - يا مُحمّد - حَدِيتُ ث الخنود ۰۱۷ ِرِعَونَ ومد ۲۱۸ ندل من ال واستغنى , بذکر فرعون عه آتباعه. وحديثهم آنهم 
و ی وی وس یل ین کرد في تکیپ) ۱۹ بما کر ده قاس 
شيء منه ) 9 Cs ERT e‏ . قاله ابن عباس رفي اضيا 
(۱) ذات البروج : صاحبتها التي تلازمها. والبروج : منازل الكواكب السبارة. واليوم : الوقت. والموعود أ بالبعث بعد الموت . والشاهد : ما يقرٌ بما كان 
للفصل بين الناس یوم القيامة . والمشهود : الذي یحضره الخلق . والحدیت : انظر ۳ :۰ من صحیح الترمدي. وصدره . أوله . وکان ملك في الیمن قد أله 
نفسه ‏ وغلام حينئذ يدعو إلى التوحید» فأراد الملك حمل المؤمنين على الكفرء فأبوا وأحرقهم جميعًا . وفي قصتهم نزلت هذه الآيات. الأحاديث ۳ 
مسلم و۳۳۳۷ في الترمذي و۳۰ في رياض الصالحين . ولعن : طرد من رحمة الله . والأصحاب: جمم صاحب . . والقعود: بت فد والمومن ع : الذي عرف 
قلبه التوحيد وما یلز مه . والشهود: جمع شاهد. ومن تم آي: الدين کانوا حول الأخدود من الکافرین . و(اخر جت. . . فأحرقتهم» لوا سر وت بو 
الأخبار. قال آبو حيان: «وقول هؤلاء مخالف لقول الجمهورء ولما دل عليه القصص الذي ذكروه». وفي الأحاديث الصحيحة أن الذين ألقُوا في ا 
و . ونقم: 0 ۷ E e‏ ويؤمنوا و Se‏ شي* ۰ e‏ ا بالحيازة 
فكله : اذاه ۳1 أو فعل . ویتو ب . پر جع عما 86 ا ل . وکما تقدم : انظر e‏ ا تسیر الآ ¥ 558 العمل الشرع . ۹ 
التشان العظیم . وتحتها : تحت فصورها. والأنهار : جمع نهر . والفوز : الظفر بالمطلوب . والكبير: العظيم لا يحيط به الوصفف. والبطشس: الأحذ بعنف. 
والشدید : القوي . ویدی : يخلق من العدم روح ااام اود ی ويعيك: يجدّد خلق ما فني. والغفور: الكثير السترٍ للذنوب وعدم المؤاخذة علیها . 
والعرش : أعظم المخلوقات يحيط بالکون كلهء ولا یعلم حقیقته حقيقته الا الله . وفعال : في غایه القدرة على الایجاد والتحقیق . ویر ید . يقصذه . آفکل ما تعلقت به 
إرادته يتحقق . (۳( أتاك : قد وصل إليك ما وحديثهم : رم وهلا کهم . والجنود: جمع حند . والجند : واحده جندي . وفرعون : : ملك مصر في عهد 
موسی . وثمود: من العرب البائدة قبيلة النبي صالح . وبدل: يعني أن «فرعون»: بدل للبیان والتوکید. وئمود: معطوف لا بدل. وکفر: أنكر التوتحيد والبعث 
والرسالة. ومن ورائهم محيط : هم في قبضته. علیم بما يفعلون» ومقتدر علیهم بما شاء. وقرآن: کتاب يقرأ فيه الهداية إلى الحق. والاعجاز بالبیان» والخبر 
القن عن التاريخ وكثير من العلوم بت القينية:. واللوح : ما سجل فيه ما كان وما سیکون في الوجود. وفي الهواء: في الفضاء. وروي في اللوح 
المحفو ظ آقوال متضاربة ليست موئقة بنص قرآنی أو نبوي» وألله أعلم بها. انظر الار المنثور ۳۳۵۰۲ وتهسبري القرطي TT: I‏ والالوسي A:‏ 














30 
و 


ANYA YEE RAE 
26 يت‎ 


ي 










الجزء الثلاثون ٥۹۱‏ 5 - سورة الطارق/ ااا ار 
















لمرو يمد يمره SSE SASS‏ 
OOO‏ 
مر 


14 
2 


-١‏ - «والسَّماءِ والطارة ي) ۰۱ اصله کل آتِ ليلاء ومنه النجوم لطلوعها ليلا - وما 
أدراك» : أعلَّمك : (ما الطارق ؟؟ مبتداً وخبر في محل المفعول الثاني ل «آدري» . 
وما بعد ما الأولى : خبرها. وفیه تعظیم لشأن الطارق المفتر بما بعده. هو ۰ ۱ 
#النجم 4 أي + ار أو كل نجم الاب ۳: المضیء لتقبه الظلام بضوئه - وجواب مشیربا یی ال 6 
القسم : نگل تفس لمّا علیها حافِظٌ» ۰۶ بتخفيف «ما» فهي مزيدة» وان: مُخقّفة من ٠‏ اوس بد و وچ e‏ 
الثقيلة واسمها محذوف› اى ۳ واللام : فارقة. وبتشديدها فانْ؛ نافية» ولما: ا ا م الک ee‏ 5 
بمعنی إلا . والحافظ : من الملائكة یحفظ عملهاء من خير وشر . ۱ كر 
۳- فلينظر الانسان 4 نظرّ اعتبار : #مم م خلقَ ۵ : من اي شيء؟ جوابه: 
[خلقَ من ماء دافق 4 ٦‏ : ذي اندفاق من الرجل والمرأة في رحمهاء يخر 
من بين الصلب) للرجل والترائب 4 ۷ للمرأة. وهي عظام الصدر . له - 
تعالی - [على رجعه 6 : بعث الانسان بعد موته لایر ۸ - فاذا اعتبر أصله 
علم أن القادر على ذلك قادر على بعثه - یوم بلّى): تُختبرٌ ونکشف 
السّرائر 6 9 : ضمائر المّلوب في العقائد والنیّات» قفما 6 : لمنكر البعث 8 


2 


5 
58 


ار هی 
66 


4 
2 


23 نکل رج ملقادر‎ ( 1a E 


برسم ص 


46 


ی 





4 
ایا 


HEIA 





رز کر 9 : 
5 0 6 007 کرد م سس ور ل 
1 اذى أخح اق دجم ما أ ا وی قرف 


:؟ ای ماس1ا ور : 


| ی نكسو انك سین‎ ١ 










و 4 يمتنع بها عن العذات ولا ناصر 4 ۰ یدفعه عنه. وج نمی للد ی وت | 
4 55 م ال 


#إوالسَّماءِ ذات الرجع» ١١‏ : المطرء لعوده 5 س #والارض ذات ٤چ‏ ارک دسق ا ا © 
الصذع) ۲ اق کن التبات» 6 ای لقن هلول فضل 6 ۰۲ یفص بين ان وني یه ونيا رل رده ردي ده > لوا دوا زج رانو ونوا رفن لوا ونوا 
الحق والباطل» وما هُوَ بالهزْل) ۱4: باللعب والباطل. هم أي: الكُفَارَ 
#یکیدون کیدا 4 ۱۵4 : یعملون المکاید للنبی یلاق #وأکید كيدا ۱5 : أستدرجُهم من حيث لا یعلمون. #فمهل4 - يا محمد - ۶الکافرین 
أمهلهم 4 : تأكده حسّنه مخالفة اللفظ أي : آنظرهم رویدا # ۱۷ : قليلا . وهو مصدر مؤكد لمعنی العامل تضكر ود أو إروادٍ على الترخیم. 
وقل أخذهم الله - تعالى ¬ بيدذر. ونسخ الامهال باية السيف». بالآمر بالجهاد والقتال. 
سورة الأعلی مک تسع عضرةّ آية . 
سم اهر لتق رز 
5- - وسَبّح اسم رَبك أي : : نره ربك عمّا لا يليق به - واسم: زاك - «الأعلى» ١‏ و ول كر وی جيه 
متناسب الا جزاء غير متفاوت زوالذي در 6 ما شاء #فهدی 4 ۳ الت ما قدره من خير وشن والّذِي آخرح المرعی 4 ٤‏ : ا العشبب6 
فجَعَلةغ بعد الخضرة وغناء 4 ينا ها مناه > #أحوّى» ه: آسود يابسًا . 
۵- <سَنقرئك 4 4 القرآن فلا ت تسى 4 " ما تقروه لا ما شاء اله أن تنساه بنسخ تلاوته وخکمه - وکان كك يجهر بالقراءة مع قراءة چبریل» 
حرت نت فكأنه قيل له: لا تعجل بها . إنك ما تنسی . فلا تتعب نفسك بالجهر بها ها . إنه4 تعالى «یعلم الجهر) من القول والفعل» وما 
یخفی 4 ۷ منهما - و سرك پلیسری) ۳ السهلة وهي الاسلام. #فذکر6: عظ بالقرآن. (إن نَفَعَتِ الذكرّى» 4 من دك المذکوز 
فی : 8 کر بها من یخی 6 ۱۰: يخاف الله - تعالی - كآية «فدکز بالقرآن من یخاف ويا «ویتجتها) 4 آي : الذکری» ای : یترکها جانا 
E‏ #الاشقی ١‏ بمعنى الشقی أي : الکافر 9الَّذِي یْصلّی الثَارَ الكُبرَى 6 ۱۲ - هي نار الاخرة والصغری نار الدنیا - ثم لا يَمُوتُ 
فیها # فیستریخ» 9ولا يَحيا ۱۳ حياة هنيئة . 
-٦‏ فإقد آفلح: فاز من تَرَكَى 4 ١4‏ : تطهّرَ بالايمان» ودر اسم رَبّهِ4 مُكبَرّاء (فصَلّى4 ۱۵ الصلواتِ الخسن. وذلك من أمور الآخرةء 
() الطارق: النجم يظهر في الليل. والثريا: مجموعة من النجوم في صورة الثور. والقسم أي: والسماء. وكل: لاستغراق أفراد النکرة. والنفس: الانسان المكلف. 
ومزيدة أي : للتوكيد. وفارقة أي : بين المخففة والنافية . وبتشديدها يريد القراءة «لَمّا). (۲) سبب النزول في المفصل . وینظر : يفكر . وخلق : یم والماء : المنی 
TY a‏ کک الا تصیات . 9 ۱ 5-0 ار لرجل والمرا3 و E e‏ : الوسع 
الثاني وتو انظر تفسیر الرازي ۱۱: e‏ : جمع سريرة. ا المنقذ. () الفصلة السك العدل. اک أدتّر الأهوال. ومهل : لاتعجل بالانتقام 
أو الدعاء. انظر «المفصل» و حذف الأحرف الزائدة . ٠‏ وسح : یخن أن الجهاد : نسخ إمهالهم . رم لا تزاد» وتنزيه الاسم مبالغة في تنزيه الذات . 


والأعلى : المستعلي . وخلق : أوجد. وقدر: أوقع e‏ وهدى : اروشد بالأدلة وال وجعل: كمسر . (۵( نشری : نبلغ . والنسخ : الازالة . ویجهر : : انظر 
«المفصل». والجهر : ما يظهر للغیر . ٠‏ ونيسر : نوفق . ونفعت : : آفادت. والاية هي 40 من سورة ق . ویصلاها : يقاسي آهوالها ۰ (5) ذکره : استحضره بقلبه وردده بلسانه . = 


9 ] 


فد 
2 
3 

3 


J hema 





۸ - سورة الغاشية 9۹۲ الحزء الثلاثون 















































530 ' ۱ مر بر‎ RRR CELLE PRR SEE 
١١ # کفار مكة معرضون عنها . # بل يُوْيْرُونْ # - بالتحتانيّة والفوقانيّة - 8 الحياة الدنيا‎ 1 7 A A ر موم‎ 
۱  ایندلا بل یش لح لت( وير ی 10 3 وکقار  معرضون عنها . بل یرون 4 ية والفو #الحياة‎ 
م 8 على الاخرة» (إوالآخرة) المشتملة على الجتة خیر یز وأبقى ۱۷ . ان هذا أي : إفلاح‎ #0 
7 ور‎ 99 
چ 5 من تزكّى وکون الآخرة خيرًا (إلفي الصحف الأولَى 4 ۱۸ أي: المُنرّلة قبل القرآن‎ 
e 1 TEN ا واد‎ 5 
. صحف إبراهیم وموسّی 4 ۱۹ . وهي عشر صحف لابراهیم والتوراة لموسی‎ ۷ 0 
2 رخ‎ 
ة الغاشية‎ 8 1 
5 2 ر فقوتم رم مان کر ع ندر‎ 4 
عاملة ناصبة ا سل ا لاه ی © 3 مکی ست وعشرون ایة.‎ 
9 و مر و< ۶7 ل سم عو 10 5 و و‎ 
سم لین سرع لین وولامیی‌جوع 9 1 ينسم ال اقل اید‎ 
رم 3 ۱- هل 4: قد و آناك خدیث الغاشية 6 ۱: القیامت لانها تغشی الخلائق بأهوالها؟‎ O جوز‎ 0 
4 ۱ ۶] 114 4 24 * | > ۰ ۰ ۳ ۱ ی ان وس‎ as 4 ox سك چھے , ع سرح وو ل اکچ مر ور‎ 1 
مي کی یم ر 9 :1 لروجوه يوم - عبر بها عن الذوات في الموضعین 5 و ۲ دلیلت #عاملة‎ ۷ 
> بالسلاسل والا غلال» ۰ #تصلی» - بضم التاء وفتحها‎ EEE : ۳ 4 وأ رات موضوعة وا رقم و چم 3 ناصبة‎ 
۵ مسح 2 2 ر رتم مر وہ مر 4 نا حا 4 ۶ ۵ : ۵ | أ‎ 9 2 
آفلایظرونلالابل کیت خلقت (09) راسكف ظ ر ت تسقی من عَينٍ آنبة 4 شديدة الحرارة» ليس لهم طعا إلا من‎ ١ 
نت( داد کته زره کف | ضريو) ۰ - هو نوع من الشوك لا ترعاء دابة له - لا يسين ولا يني ين‎ 0 
4 کشت 2 8 جوع ۷. وجُوهٌ يَومَئذٍ ناعمة۸6: حسنة» «الِسّعيها 4 في الدنيا بالطاعة إراضية)‎ 5 5 
)ا فذ ڪر 4 3 7 5 ۶ 5 سے یں 0 1 1 1 ب 5 عو را و‎ 6 
ی روط تلهم 4 في الا خرة) لما رات توابه زفي جنة عالية4 ۱۰ حسا ومعنی » ولا يسمع4 - بالياء‎ 0 ۳ 
1 4 بمصیطر بلس € فمذ به اله آلمداب‎ 5 
تدم والتاء - (فيها لاغِية4 ۱۱ آي : نفس ذات لخو : مذیان من الكلامء « فیها ین‎ 2 
١ 0 اج‎ 9 1 

۱ سس جارية) ۱۲ بالماء بمعنی عیون. (فيها سرر ر مرفوعة ۱۳ ولرل مد 


#وتمارق: وسائد (مَصفوفة4 ۱۰ : بعضها بجنب بعض يُستند إليهاء ٠‏ #وزرابی 4: بسط طنافسٌ لهما خمْل همَبِنُوثة6 15: مبسوطة. 

۲- «أفلا یرون 4 أي : کار مكة نظرٌ اعتبار ی ال كيف حُقث ٩۱۷‏ و إلى السّماءِ گیف رفقث ٩۱۸‏ وإلَى الجبال كيف نب ۴۱۹ والی 
الأرض كيف سُطِحث 4 ۰ أي: بسطث؟ فیستدلون.بها على قدرة الله - تعالی - ووحدانیته؟ وصدّرت بالابل لأنهم أشد ملابسة لها من غیرها . 
وقوله ١سْطِحَتُ»‏ ظاهر في أن الأرض سطح. > لا كرة كما قاله أهل الهيئة . وان لم ینقض ركنا من آرکان الشرع. 

۳- «فذکر6 6 هم نعم الله ودلائل توحیده. نما آنت مُذَكدٌ ۲۱ . لست عليهم بمُسيطر) ۲۲ - وفي قراءة ا الوا ف 
وهذا قبل الأمر بالجهاد. «إلا4: لكن لمن د 00 : آعرض عن الایمان» زاوگفر ۲۳ 2 #فیعذ فیعذبه لله العَذابَ الاکیر 6 ۲4: عذابت 
الآخرة. والأصغرٌ عذابٌ الدنيا بالقتل والأسر. (إإن إلينا إيابهم) ۲۵ : رُجَوعَهِم بعد الموت» لثم ۾ إن E‏ : جزاءهم» لا نتركه 
آنا 


" لإوأكوابٌ): أقداح لا عُرَى لها إمَوضوعة) ١4‏ على حافات العيون مُعدّة لشربهم. 


X3 


ب 
۳ 


-ومكبرًا أي: بقول «الله أكبر» للاحرام في الصلاة. ويؤثر: یفضل. والتحتانیة: الیاء. والفوقانية: يريد القراءة «تَؤْيْرُونَ؛. والحیاة: ما فیها من الشهوات والمکاسب 
العاجلة . وخیر: آکثر فضلا بالنعيم والرضا . وأبقی : آدوم بالخلود. وهذا أي: معناه ومضمونه لا اللفظ نفسه. والصحف : جمع صحيفة . والاولی: القديمة. وذکر التوراة 
هنا فيه نظرء إذ المعروف أن موسی آنزلت عليه عشر صحف قبل التوراة. تفسیر الالوسی ۱۹۸:۳۰. 

() نزلت الایات ۲-۱ في القَسّیسین والمجوس وعَبّاد اللأوثان. وکل منهمك في القن الج 21۱۳۸ ولا لت هذه الات قال المشركون: :إن إبلنا 
لتسمن بالضریم. فنزلت الآية ۰۷ تكذيبًا لهم. تفسیر القرطبي ۰ وهل أتاك: قد وصل اليك حقا. والحدیث: ما ینتقل من الکلام. والغاشیة: الداهية 
العظمی . والوجوه: جمع وجه. وفي الموضعین آي : في ال ۲ و۸. وعاملة: تسعی أقصى ما یمکن. و تدخل وتقاسي . ویفتحها يريد القراءة 
اتصلی». وتسقی : تشرب بالقهر والاضطرار. والعین: مايجري من السوائل. ولايغني: لايمنع. والناعمة: المتنعمة بالخیر والسعادة. والسعي: العمل . 

والراضیة: ,المتقثلة باطمثنان. والجنة: البستان العظيم . وبالتاء يريد القراءة الاتُسمَعٌ). والسرر: جمع سریر. . وهو المجلس العالي الوثیر. وذاتّا أي: هي عالية 
الشکل للراحة والاستقرار. والأكواب: جمع گوب. والعری : جه ی ات ی : جمع امرقة . . والزرابی: جمع زربيّة. 

(۲) سبب النزول في المفصل. والاعتبار: الاستدلال والاتعاظ. والابل : واحده جمل أو ناقة. وخلقت: أنشأها الله بشکل بدیع عجیب . ورفعت : كالقبة 
بعيدة المدى» بلا عَمّد أو أركان. والجبال: جمع جبل. ونصبت: أثبتت. وأهل الهيئة: علماء الفلك والجغرافية من المسلمين. و«سطح لاكرة» هذا خلاف 
قول الجمهور. فقد ذكروا أن البسط يعني تمهيدها للسير والاستقرار وصلاحية آمور الخلق. فهي تبدو للنظر القريب مسطحة. ولكنها في النظر البعيد من 
الفضاء كالكرة. انظر مروج الذهب ۲: ۲۰۲-۲۰۰ ومعجم البلدان ١۷-٠١:١‏ وتفسير الرازي ١55:1١‏ والمفصل والاية ۳ من سورة الملك. وقد حذف 
«وقوله سطحت. . . أركان الشرع» من المنحة وبعض المطبوعات» تحكما في النصوص الترائيت وجهلا بأصول الامانة في ات ۱ 

)۳( ذکرهم : 00 لهم . والمذگر : الناصح الواعظ . وبالصاد يريد القراءة (پمصّیطر) . وفي قرة العينين والمنحة وبعض المطبوعات: (بمصیطر وفي قراءة 
بالسين بدل الصاد». و«هذا» يعني أن آيات الجهاد للمشركين العرب نسختِ الموادعة لهم» وأوجبت القتال. وكفر به أي: وكذبه. والینا: إلى لقاء ميعادنا. 
وعلینا أي : نحن ننفرد بذلك . ۱ 


الجزء الثلائون ۹۳ 4 - سور الفخر 
سورة الفجر 8 


۳ واه 8 3 
مكية أو مدنية» ثلاثون ایة. 





1 a OTD 1 

0 ]رم تسج ر اسر 
|0240 تج 
EIA ١‏ ربا لور( وفرمود زیر () 
َ اوغا أفي اكد )نا متروأفيبا الما لفساد فصب 
7 ةس ا ظ 


ر یو ورو سر مس سر بیقر 0 


0 لضان زد ماآبتلله ريه.قا مه:ونعمه:فیقول ر 

1 9 شم روا 
0 ۰ ۰ © ولا حضوت ار | 
١‏ المشَكين کال كا 1 
1 ۳ 00 1 0 اک الاش و | 
6 دک وجا ربك راماك صَفَاصَهًا () ومایء وین ۱ 
1 ا رر ڪا نن وی کل EE‏ 


اا ان و ب نا نان ان ل ني ل ل سن ع و ناير 
















1 


هر اف ار سای 
-١‏ «والقجر» ١‏ أي: فجر کل یوم ويال ع5 عفر ۲ أي: عشر ذي الحجّت 
«والشفع) : الزوج (والونر 6 ۳ بفتح الواو وک لغتان : الفرد؛ واللیل إذا 
فد َسْر6 ٤‏ مُقبلا ومُديرًا ٠‏ قل في ی اشم سم لذي بره : عقل؟ وجوات 
ال محذوف أي : ین با کفار مكة. ۱ 

۲- «ألم تر6: تعلمٌ - يا مُحمّد - كيف فعل رَبك بعاد ۰7 إِرَمَ» - هي عادٌ الاولی . 
فإرمَ: عطف بيان أو بدل نع الصرف للعلميّة والتأنيث - إذاتٍ العماد 4 ۷ ۳ 
الطول» كان طول الطویل منهم أَربعَمائة ذراع اي لم يُخلق لها في البلاد 4 ۸ 
بطشهم وفوّتهی (وتَمُودَ الَّذِينَ جابُوا) : : قطعوا #الصَّخْرٌ € : جمع صخرة» e‏ 
بیوتا #بالواد4 :٩‏ وادي القری» 8وفرعَون ذي الأوتاد ۱۰ - كان ید أربعة أوتاد 
يش إليها يدي ورجلي من یُعذبه - این طََوا): تجبّروا في البلا ۰۱۱ فأکتروا 
فیها القساد) ۱۲: القتل وغيره» (فصَبٌ علیهم ربك سَوط4: نوع #عذاب ۰۱۳ إن 
رَبك لبالمرصاد4 ۱6 یرصد آعمال العباد. فلا یفوته منها شيء لیْجازیهم علیها. 
۳- «إفأمًا الإنسان) الکاف إذا ما ابتلاة4: اختبره ره فأكرّمَة» بالمال وغیره 
رنه فیقول: ريي کر ۱۵ . وأمّا إذا ما ابقلا در : ضيّق عليه ری 

فیقول؛ ري أهائن 15 . كلا 4 : : ردعء 5 : لیس الا کرام ا تا نیشن وانما 
هما بالطاعة والمعصية . وکفار مكة لا يسهون لذلك: #بل لا يكرمون اليم ١٠‏ : لا يحسنون إليه RT‏ و 
ولا يَحْضُونَ) آنشتهم ولا غيرهم (علّی طعام 4 أي : إطعام و المسکین ۰۱۸ ويأكُلونَ ارات ) : المیراث #أكلًا لَمّا4 ١9‏ أي : شدیدّا ل 
نصیب النساء والصّبیان من المیراث» مع نصيبهم منه أو مع مالهم (ویحبون المال خبّا جما € ۲۰ أي : كثيرًا فلا يُنفقون. وفي قراءة بالفوقانیّق 
aT‏ 
6- کلا : : ردع لهم عن ذلك» راذا دکت الأرض دك دكا 30 زلولتك حتّی ینهدم کل بناء عليها وینعدم و وجاء ربك أي 
(والمك 4 أي : الملائكة 9صَفًا صَفا ‏ ۲۲ 5 بح ی : مُصطفين أو ذوي صُفوف كثيرة؛ (وچي: يَومئل بهن لقد بسبعينَ لت زمام 
زمام بأيدي سبعين ألف مك لها زفير وتعیظ $ ومذ 6 : ندل من إذا»» وجوابها: «يَتَذكَرٌ الانسان 6 آی : الکافر ما فرط فيه - «وآنی ر 
الذكرّى) ۲۲۳ 2 بمعنی النفي» آي: لا ينفعه تذکره ذلك - ل(إيقول) مع تذكره: ([يا): للتنبيه #ليتني قَدَّمتُ4 الخیر والایمان 
#لحياتي 4 ۲۶ الطيّبة في الاخرق. أو وقتٍ حياتي في الدنيا . 






6 00 


)۱ الفجر: انکشاف ظلمة الليل بضوء الصبح. والليالي: جمع ليلة. وعشر ذي الحجة أي: العشر الأوائل من ذلك الشهر. والزوج: الاثنان المتقابلان من 
جنس واحدء كالخير والشرء والذکر والأنثى. وبکسرها يريد القراءة «والوتر». والفرد هو الله لتفرده بالالوهية. ویسر: يسري» وحذفت الیاء للتخفیف؛ يجيء 
ويذهب. وذو الحجر: صاحبه يتدبر به ويستدل على الحقائق. (۲) فعلٌ: أنزل العذاب المستاأصل. وعاد: قوم النبي هود من العرب البائدة» بلادهم بين عُمان 
وحضرموت. وإرم: جد عاد وثمود والعرب جميعا. انظر «المفصل». وعطف بیان: للتوضيح والتوكيد والتهويل. ومنع الصرف: لم يكن فيه جر وتنوين 

وذراع أي : بذراع العاديّ نفسه. ومثل هذا الزعم أقوال كثيرة من الاسرائيليات» وأوصاف أسطورية عن عاد وئمود. فيها التناقض والهذيان. انظر مقدمة ابن 
خلدون وتفسير ابن كثير .۵۰٩ - ٥۰۸:٤‏ ويخلق: يوجد. والبلاد: جمع بلد. وثمود: قبيلة النبي صالح من العرب العاربة. ووادي القرى: بين المدينة 
والشام. والآوتاد: جمع ویّد. والفساد: الايذاء للخلق. وصب : قذف. والسوط أي: أنواع التعذیب . فالريح المهلكة لعاد» والصيحة المدمرة لثمود» والبحر 
المغرق لفرعون. والمرصاد: طريق الترقب والانتظار. يعني أن الجسم ريرق ويعلم كل شيء. (۳) سبب النزول في المفصل. واختبره أي: لتظهر حقيقة 
نفسه عیائا. وأکرمه: آحسن إليه. ونعمه: جعله متنعمّا. ویقول ی ee,‏ افا وأكرمن : فضلني لِما أستحقه . وحدفت الياء في الموضعين للتخفيف . 
والرزق: ما بير للمخلوق من حاجاته. وأهانن: أذلني بغير ما أستحقه. واليتيم: الطفل فقد أباه. وبحض: يحث. والمسكين: الفقير المحتاج . ويأكله : 
يحوزه لنفسه. والتراث: ما يورث. ويحب: يفضل. والمال: ما يُملك من النقد والمتاع والزينة. وبالفوقانية يريد القراءة «لاتُكرِمُونَ» و«لاتَحَُضونَ) و«تأكُلُونَ) 
واتحرن». (4) جاء ربك: ظهر للمؤمنين كما يليق بجلاله وعظمته» وليس ذلك بمجيء نقلة. البحر ٤١1:۸‏ . یعنی: جاء لفصل القضاء بسلطانه وانفراده 
والتدبير» دون أن یجعل لاحد شيئًا من ذلك. وجاء آمره أي: حصل تجلیه على الخلائق: وظهر سلطان أمره للعيان. وهو تأویل للمعنی لا تفسیر. والصف: 
الاصطفاف. وجيء بها ریت لیراها الناس . ویتذکر: یستحضر في ذهنه. وأنى يعني: من أين؟ والذکری: التذکر. أي: محال استحقاقه منفعةً التذکر . 
وقدمت : کسبت فيما مضى . 


۰ - سورة الللد 00 4ه الجزء الثلاثون 



































ري چ 1 21 2 LSS‏ هام 8S‏ منم 1141 8 
م SET‏ افقو ی هل مر e‏ 
: متاق )مامد ل ا ١ o‏ - 8 فيومَئذٍ لا يُعَذبٌ بكسر الذال «عَذَابَهُ 4 أي : الله 9أحَدَ) ۲۵ أي: لا یکله إلى 
7 سر هه مرح مر مه و 1 5 $ 1 ۱ 6 0 E‏ 

3-0 ۳ ۹ و و E‏ 3 بای ۳ غيره » و4 کدا لا ر یوثق 6 بكسر الثاء و وناقه احد € 1 . وفي 07 بهتح الذال 
116 ری ر 88 والثای فضمير «عذايّه» «ووثاقه» للكافرء والمعنى : لا 5 ال نين ا 
سس سس بوثق مثل إيثاقه . با أيتها لت ای ۲۷ الم - وهي انقومنة - ارجعی إلى 
EE‏ را 7 2 
تت EEE‏ ربك 4 يقال لها ذلك عند الموت - أ أرجعى ا ۳ وإرادته. 
5 ¢ ۰ - د ور 1 3 7 ع 
35 و وی 1 و#راضية 4 بالئواب. «9مَرضيّة6 ۲۸ عند الله بعملك» أي: جامعة بين 
3 ۱ نت الات 4 ۰ ۰ 5 ال ۲ و 
FP e‏ الوصفین - وهما حالان - ویقال لها فی القيامة: #فادشلی فض جملة 
3 م1 سك ی ون رک حد 24 3 اسر 

5 11 کے کے 2 سنوي م سے مر سر بو سر از 4 سوره 5 

5 رلا یریس شکب لا رمدي 4 مکیة» عشرون ایة. 

1 ١ 4 اا 2 سے امه 0 م‎ 9 e 

9€ و ۱ مر NT‏ اس 1 29 و ب 

3 لبرو هه ۶ ۲- (لا): زائدة «أقيم نا بل مک 9 1 - یا مُحمّد - جل 6 : 

١6‏ 3 ® ۱ مر اسع سس روم و ف 

0 )مكنمي( ركام زین مواوتو و ۱ 0 بهذا البَلّدِ4 ۲ بأن يَحِلّ لك فتقاتِلَ فيه - وقد آنجز الله له هذا الوعد يوم امير 
5 سے یو ار ر س ےھ 7 رو رر ف وخر ی 2 > 

5 بالصَروتواصوابا مرح © وليك ابا واب ن ۱ تیب 0 بين المقسَم به وما عطف عليه - ووالِدِ» أي : آدم وما ولد ۳ 
2 م2 از ۵ م سس لح و ص ھج سرع مر سر > لسرم و اص 
تس 2 ملعم ار صده و آي : دنه - وما: بمعنی : من - لد حَلَقنا الإنسان# أي : الجنس 9 في کب 4 ؛ : 
ا ار ۳ ل EU) ۱3 AE‏ صب شِدَة» يكابد مصائب الدنيا دا كك ا و 

E 3‏ واس ) EC‏ وسده » تب 8 ج 


لحك ع یز ۳- یب 6 أي: أيظنَ الانسان قوي قرب - وهو أبو الاشدین لد 0 

(أنْ4: مُحْفْفَةٌ من الثقيلة واسمها محذوف آي : أنه (إلن يَقَدِرَ عليه 6 ه - والله 
قادر عليه - ول : أهلّكتُ» على عداوة مُحمّد لمالا لبدَّا) ۱ : کثیرا بعضه على بعض؟ 8أیحیب أن) أي : أنه ولم يَرَهُ أحَدٌ) ۷ فيما آنفقی 
فیعلم قدره؟ واللهُ عالم بقدره وأنه لیس ممًا يُتكثّر به» ومُجازيه على فعله السبّئ. ألم جع ل 4 - استفهامُ تقرير - أي : جعلنا له عیئین ۸) ولسانا 
وشفئین ۰٩‏ وهَدَيناهُ للجدّین 6 ۱۰؟ بِيّنَا له طريقّي الخیر والشرّ. 
5 - فلا : فهلا لاقم العَقبة6 ١١‏ : جارّها - وم أدراك): أعلمّك : ما العقبة ۱۲ التي یقتحمها؟ تعظيمٌ لشأنهاء والجملة اعتراض - 
وین سبب جوازها بقوله: «فك رَقَبة4 ۱۳ من الرّق بأن أعتقهاء (أو آطعَم في يوم ذي مسقبة6 ۱4 محاء رحا ذا ۱۶۱۰ : قرابة» و أو 
مسكيئًا ذا مَترَية4 ٠١‏ أي: لصوق بالتراب لفقره - وفي قراءة بدل الفعلین مصدران مرفوعان مُضافٌ الأول لرقبة» ومُنَنْ الثاني . یر قبل 
«العقية) : (اقتحام» . والقراءة المذكورة يانه - تم كان» : عطف على «اقتحم» ونم : ا الذكريّ» والمعنى: كان وقت الاقتحام وَإمِنَ 
لین آمنوا وتواصوا أي : وضّى بعضهم بعضًا #بالصّبر 6 على الطاعة وعن المعصیت #وتواصًوا کر ۱۲ : بالرحمة على الخلق. 
«أوليِكَ) الموصوفون بهذه الصفات 8 أصحاب المَيمَنة) ۱۸ : اليمين» (والَّذِينَ كَفَرُوا بآياتنا هم أصحابٌ المَشْأمةِ) ١9‏ : امال #علیهم ناز 
مُؤْصَدة» ۰۲۰ بالهمز وبالواو بدله: مُطبقة. 

سورة الشمس 


مکبف هين مشر اه 

۱( ان یحکم في آمر عقابه. ويوق : يقضي باس والتقیید . والوّئاق: الربط بالسلاسل والاأغلال. وبفتح الذال والثاء أي: في الفعلین كما ذکر بعد. 
والنفس: الانسان. وارجعي: توجهي إلى لقاء وعده. ویقال أي: تقول الملائكة. وآمره: ما أعدٌ من الکرامة. وراضیة: قابلة سعيدة. ومرضية: مقبولة مقرّبة 
مکرمة. وادخلي: انضمي. والعباد: جمع عبد. وادخلیها: صيري فیها. والجنة: دار النعیم. (۲) زائدة آي: للمبالغة في توکید القسم. والبلد: المدينة 
العامرة. وحل: مُقيم ومحلّ. والوالد: من یکون منه ولادة» خلق رباني عظیم . وبمعنی من أي: هي موصولة. والاولی أن «ما» حرف مصدري. فالمراد هو 
الولادت أمر عظيم الدلالة علی, الألوهية . وخلقنا: آنشأنا. (۳) الاشد: آربعون سنة. وگلدة: ابن أسيد الجمحي. كان غلابّا لكل من صارعه. ویقدر عليه: 
يستطيع عقابه. وآهلکت : آنفقت. واللبد: جمع لبْدة. وحن و ویس وتلبد. ویتکثر به: یفتخر بکثرته ویذکر للمکابرة. ونجعل: نخلق. والتقریر : 
الشیت . وهدیناه: آرشدناه وأوضحنا له. والنجد: الطریق الواضح. آي : جعلناهما واضحین» وخلقنا له الارادة لیختار مقاصده. فکان أن فضل الشر ليّضل 
ویْضل غیره. (5) لا : للتحضیض. وهذا من معانیها النادرة. والعقبة: الطریق الصعب . وجازها: تجاوزها. وسبب جوازها: العمل الذي يسبب مجاوزتها . 
وفك : حلص أو أعان على الخلاص. والرقبة: العنق› اى" صاحها الانسان. وفي الصاوي: «قكث رقة أو اطعام» . ودي مسغبة : : يوم یجوع فيه الناس للقحط . 
واليتيم : الطفل فقد آباه . والمسکین : الفقير المحتاج . وأراد بالقراءة الثانية ما ذكرنا عن الصاوي. وبیانه: يعني أن القراءة الثانية بيان لما ذكر من تقدير في 
القراءة الأولى. والصبر: التجلد. والمراد بالصفات: ما في الایات ۰۱۷-۱ والأصحاب: جمع اتف وال الم وک نيا د تزا وان ها 
والآية: النص القرآني والدلیل البرهاني القاطع. والشمال : اليد الیسری. وعلیهم: فوقهم وتحیط بهم. وبدله أي: بدل الهمز . يريد القراءة «مُوضدة» . 


الجزء الثلائون ۵۹۵ ارت الشمس / ۲ - سورة اللیل 












نم ار اک چ د ی SRR‏ ران 52 م 
9 " تز ع 1 رح 0 
سر 4 





ّح - والشمس وضحاها ١‏ را ترا ها : تیمها طالتا عند روه 0 0 


والسم ادا 1 د 
(والئّهار إذا جَلَاها4 ۳ بارتفاعه. «واللّيل إذا يَغشاها» 4 : يُعْطَّيها بظلمته - «وإذا» في ٠‏ انی اقترا 5 جلها 















الثلاثة لمجرد الظرفية» والعامل فيها فعل القسم - والسّماء وما بناها ؛ والأرض وما A e‏ یی 0 
طحاها 6 ۰ : بِسَطْهاء #ونفس بمعتى : تفوس وما سَوّاها 6 ۷ في الخلقة - «وما» في ا رتنس وم سوه لو مورا وتقو ده )قد قد ۱ 
الثلاثة: مصدرية أو بمعنی: من - (إفألهَمَها قُجُورَها وتقواها6 ۸: ین لها طريقي الخير 1 اس قوس مکی کت 
والشرّ - وأخر التقوى رعايةٌ لرؤوس الآي - وجواب القسم: قد افلح خذفث منه 1 فونه مت آشتله لقال هم ولأ 0 
اللام طول الكلام» ٠‏ رمن رَكاها » ٩‏ : طهرها من ا وقد ا خسر # من 0 اه مود نوی ا :0 
دسّاها 6 ۱۰ اها بالمعصية. وأصله ا آبدلت السین الثانية احا 8۵ 2 ودرو غ0 | 


- (كَذَّبَتْ تَمُودُ) رسولها صالکا ژبطغواها 6 ١١‏ ودين ها تاه 9 إذ انبعت : 

آسرع آشقاها 6 ۱۲ واسمّه قُدارٌ إلى عقر الناقة برضاهم. «فقال لهُم رَسُولُ ال 

صالخ : «إناقة واف أي: ذَرُوها 9وسُقياها» ۱۳: وشریها ی وكان لها ىم 00 ID EO‏ 
فكل له ذلك عن ال المرة نزول العذا إن کے وہہ 77 1 

ولهم 9 ` بوه 4 في توله ذلك عن الله لمرتب عليه دزو بت نت ١‏ ۳ اترو 

خالفوه» لفْعَقَرُوها4: قتلوها لیسلم لهم ماء شربهاء ٠‏ شتم6 آل ی ۱1 

العذاب «إبذنيهم» فسَوَ فسّواها 4 ١5‏ ا الدقدمة علیهم ‏ أي : : عمهم بها فلم يفلتٌ منهم ارد 


9 









7 © شي سرك )رماسو عتم مد تک )دما 3 

امد ولا بل را - معا على وغ ا بي ۳ ۳ همیرج هدوت | 
للهدى ورن CEST‏ 
سورة وا للیل وس O E ST‏ وه O‏ و یز 





5-5 


مکی وهي إحدى وعشرون اية. 
اتف اف لب جر 
۳- واللیل إذا بغشی ۱ بظلمته کل ما بين السماء والارضن» والنهار إذا تَجَلَّى 4 ۲ تکشف وظهر - «وإذا» ف في و تون لمجرد الظرفيّة. 
والعامل فيها فعل القسم - زوم بمعنى من أو سدرت لالز )نم وحوا أو كل ذكر رآ - والختی المُشكل عندنا : 
فاو اش نا فیحتّت بتکلیمه من حلف لا یکلم ذكرًا ولا أن - و سعیکم6: عملکم «شتی) ؛ : مُختلف» فعامل للبجدة 
بالطاعة» وعامل للنار بالمعصية. #إفأمًا مَن آعطی 6 حى الله - تعالى - «#واتقی 6 ه الله «وصَدَّقَ بالحستى» ٠‏ أي : ب «لا له إلا الله» فى 


9 


الموضعين» (فتتیتر6 نهیته #للیّسری؟ ۷: للجئةء «وأمًا من یل بحق الله واستفتی» ۸ عن وابه» ودب بالخستی ٠ ٩‏ فسنیسره) : 
نهيّته #للعسری ٠١‏ : للنارء #وما »: نافية «إيُغنِي عَنْهُ ماله إذا تَرَدَى ١١‏ في النار. إن عَلینا للهُدَى ۱۲ : لین طریق الهدی من طریق 
الضلال» ليمتثل أمرّنا بشلوك الاوّل ونهيّنا عن ارتكاب الثاني» وان نا للآخرة والأُولّى) ۱۳ أي : الدنيا . فمن طلبهما من غيرنا فقد أخطأ . 
- (فانذرتکم) : خوّفتکم ٠‏ يا أهلّ مک (إنارًا تَلَطَى4 ١4‏ - بحذف إحدى التاءين من الأصل» وفری بثبوتها - أي : تتوقد ولا يصلاها 4 : يدخلها 
إلا الا شقی 6 ۱0 بمعنى : الشقيّ» اي كَذّبَ) الب (إوتوَلى) 15 عن الایمان. وهذا الحصر مول لقوله تعالى : OT‏ 
يَشَاءُ». فيكون المراد الصلِى المؤبّد. 9إوَسَيجَنَبْها 4 : يُبِعَدٌ عنها ([الأتقى) ۱۷ بمعتى : التقن» الذي يو يُؤتي ماله يَتَرَكَى 4 ۱۸ : متزكيًا به عند الله تعالی» 


(۱) عند غروبها أي: في منتصف الشهر. وجلاها: أظهر ضوءها. ولمجرد الظرفية يعني: ليست شرطية. وبناها: رفعها مشيدة بلا عمد. وبسطها: مهدها 
لتيسير الحياة مع أنها كروية» فلم تكن محدبة مقعرة ولا رجراجة مهلهلة يتعذر العيش فيها. والنفس: الانسان. وسواها: عدّل تكوينها أعضاءً وقوى وارادق 
في أحسن تقويم. وفي الثلاثة أي: فيما مضى من الآيات ۷-۵. والمصدرية أولى» لأن القسم هو بعجائب الخلق والتكوين. وألهمها: أوضح لها بالأدلة 
والبراهين. والفجور: الفساد. والتقوى: الصلاح. ورؤوس الآيات: لفظ أواخرها. وأفلح: فاز بالخير. وأخفاها: أخمد صلاحيتها للخير. ودسّسها: انظر 
«المفصل». (۲) كذبته: نسبته إلى الكذب. وثمود: قبيلة من العرب البائدة» كانت فى وادي القرى. والطغيان: مجاوزة حد الحق. وأشقاها: أكثرها ضلالا. 
والظاهر أن القبيلة هي التي کلفته بذلك . وناقة الله: التي جعلها آیة. وزغا ی هر لها بمنع أو أذى. وشربها: نصيبها من الماء. والعذاب: 
الاستتصال . والذنب: المعصية علیها عقاب . وبالفاء یرید القراءة افلا یخاف». والتقدیر: فسواها زد لایخشی عقباها. (۳) سبب النزول فی المفصل . وانظر 
الآيات ۷-۱ من سورة ۳ خلق: آوجد م من العدم. والخنثى : الانسان استوت فيه مظاهر الذکورة والأنوثة. وذکر أو آنثی: يعني آن غير خارج عن 

أحدهما. والشتی : 0 متفرق. وأعطى: آنفق وبذل. واتقاه: اجتنب محارمه ولزم طاعته. وصدق بها: أيقن بصحتها . والحسنى: e‏ 
كل حسن. والا إله إلا إلا اش يعني عبارة التوحيد. . وفي الموضعين أي: في الآيتين ٦‏ و٩.‏ ونهيئه أي: لما يناسب اختياره واستعداده. وبخل : :واستتغق 
عنه : : ترفع عن طلبه . و کات اب بها: آنکرها. والعسری: التي تفوق كل عسير. ويغني : و . والمال: ما يملك من متاع وزینه . وتردی : سقط . ی 
موکول إلينا. والهدی: الارشاد بالوحي والادلة. ویمتثل : یطاع . ولنا أي: خلقّا وملكا وتعبدّا. والاخرة: یوم القيامة. (5) بشوتها يريد القراءة اباط - 


فق ٠‏ الجزء الثلاثون 






























و 2 لله عنه ) بت له واعتفه 

۳ 1 عن ا دا ا ا‎ 5 ۲ 3 1 ET ٠ 

ی 0 فعلَ ذلك 8ابِتِغاءَ وجه رَبّهِ الاعلی 4 ۲۰ أي : طلب ثواب الله . 0 پرض ی ۲۱ بما 
شوش کر يُعطَّى من الثواب» في الجنّة . الاة تشمل من فمل یثل فمله» ن تعد عن الناو و تناس 


ا سر 








3 5 


ا 7 0 


جے“ ‏ سے 


سر ا ص ر سے سے سر صر موم ا صر راس رر 
لصح )وال زد سجی ماود عك ربك وما 9© 






E E FE OD ES RI 


۳۹ 
o 
0 


0۹ 
RE 


سے 


ي ها وو _- رصح 6 مر مر پر مر لوو مر 
لَه رلك م نَالأوك ل وَلْسَوف يُعْطِيلك ربك 



















ا ° 8 ستزانی ‏ مس و له و و سم ٩‏ و 5 
َ د 0 1 0 -١‏ ولمًا نزلث كبّر ية آخرّهاء فسن التكبيرٌ آخرّهاء وروي الأمرٌ به خاتمتهاء وخاتمة 
5 رز ری او( رال 1 کل سورة بعدها. وهو «الله أكبراء أو ١لا‏ إله إلا الله والله آکبر». 

8 دی © ووجدك عابلا فاغی اما اهر و : 

0 0 0 31 ا بر و سس ی الق ار 

1 لاما لسع سح یی 12 ۲- - (والضحَى) ۱ أي: أوّل النهار او کات واللیل إذا سحا 4 ۲ : غطی بظلامه أو 
0 ات شیا ۰ ظ ۳9 

ا وله 2 سکن ما وَذَّعَكَ 6 : تركك - يا محمّد - رَبك وما ی 4 " : أبغضك - 
ا ۳۹ نزل هذا لما قال الکمّار» عند تأخر الوحي عنه خمسة عشرّ يوم : إن ويه ودعة 
0 تست( رونا دك و ١‏ الک 4 وقلاه - (وللآخرة خَيرٌ لك لما فيها من الكرامات لك لین الأولى) > 
3 ۳ 58 سے صر مر چم که مر پا مه سم سر تلم ۳۳ ۷" ۲ 8 

ا تقش عله لك ا ورقعتا لک دک ك لفان معالعسمر ما 10 4 الدنياء 9ولسَوفَ يُعطيك ربك 4 في الاحرق من الخیرات عطاء جزیلا ؛ 
رجور 5 8 ل“ 

1 مع مس مرا( فاد فرعت فانصَبٍ ل ول ربك فارعب لگ 7 #فترضی ؟ © په فقال يد : «إذن لا أرضى وواحد ع متي في الثار». ۳ هنا تم 
كس هه 8 جواب القسم بمثبتین بعد منفیین . 


وت نم ج - ها یر - اي : وجدك #یتیمّا € بفقد أبيك. قبل ولادتك أو 
بعد‌ها ل a‏ وووَجَدَكَ الا 6 عنا أنت عليه الآن من الشريعة» (فهدى) ۷ أي : هداك إليها ٠‏ ووَجَدَكُ 


عائلا) : فقیر > (افأغتی # 4: أغناك بما فك به من الغنيمة وغيرها؟ وفي الحديث: لیس اليتى عن كثرة العَرَض» ولكِنَّ الغِتى غِنَى التّمْس» . 
5- ض بجوم م فلا تَقَهر ٩4‏ بأخذ ماله أو غير ذلك. «إوأمًا السائل فلا تنهر :٠١‏ تزجره لفقره «إوأمًا بن بغمة رَبك ) عليك بالنبوة وغیرها 
فحَدَّثُْ4١1:‏ أخبز. وخذف ضميره ية في بعض الأفعال رعاية للفواصل . 
سورة ألم نش رح مكية» ثمان آيات . 

- (ألم نشرخ» - استفهام تقرير - أي : شرحنا لَك - يا مُحمّد - «صدرّك) ۱ بالنبوّة وغيرهاء 8 ووَضغنا 6 : حَطّطنا (إعنك وزرّك ۰۷ الذي 
ات أثقل ۵ (ظهرك) ۳ - ومذا کقوله تعالى : الِيَغْفِرَ لك الله ما تَقَدَّمَ من دُنبك» - «ورَفنا لك ذکرك6 4 بأن تذکر مع ذكري» في الأذان 
والاقامة مود وی 00 
1 - فان مَعَ العشر: شرا 4 © : شهول ونم العشر شرا 6 1 . والبی ية قاسی من الکفار شِدّة» ثم حصل له الیّسر بنصره علیهم . وإ فإذا 


دوكذب: أنكر . وتولى : آعرض . ومؤول: مصروف عن ظاهره. فلا ينفي دخول الفاسق النار . ولقوله أي في الایتین A۸‏ و5١امن‏ سورة النساء. يعني آن 


غير الکافرین لایخلدون في النار. ويؤتيه: ینفقه . ویتزکی: يطلب الصلاح والرضا . وهذا ای مافي الآيتين ۱۷ و۱۸. واليد: المعروف. ونزل يعني : الايات 
۲۱-۵۹ . والحکم عامٌ لكل من دخل في الصفات المذكورة» كما سیذکر المحلي في تفسير الآية ۲۱. . والنعمة: الفضل . وتجزی: تكافاً. ووجه الله: صفة من 
صفاته - تعالی - وصف بها نفسه» كما يليق بجلاله وعظمته» من دون تمثيل أو تقریب أو تشبیه أو تعطيل . ویرضی : یقبل ویسعد. (۱) تأخر الوحي فقالت ام 
ج زوجة أبي لهب ساخرة من النبي : «أبطأ عليه شیطانه"» فنزلت هذه البتوزة اوه وتأنيشا:. وس التكبير: ار هر .وززؤاية لامر باتک ار السورة 
وأواخرَ ما بعدها هي في المستدرثه ۳ ۰ (7) سكن: هدأ ما فيه. وخیر: أكثر فضلا . ويعطيك: ييسر لك في الدنيا والآخرة. انظر «المفصل». وترضى : 
تقبل وتسعد . وما نسبه المحلي إلى النبي ية هنا هو من اختلاق رجالات الحشوية » لاشاعة الفاحشة والمنکرات. فالنبي ب برضی بما یرضی به الله . تسیر 
القاسمي ص 1۱۸۳ . والمثبتان: أن الآخرة خيرء والعطاء لما يُرضي. (۳) التقرير: التحقیق. ويجد: يعلم. وضالا: غافلا عن الشريعة. وف رشن 
بالوحي والالهام . وآغنی: هيأ ما يكفي . وذکر الغنيمة بشارة نما سیکون من نصر. والحدیث : الاحادیث ۸۱ في البخاري و۱۰۵۱ في مسلم و۲۳۷4 في 
الترمذي. والعرض: المال. (8) اليتيم: الطفل مات آبوه. وتقهر : تمنع من الحق . والسائل : طالب العون. والنعمة: الانعام بالخیر. وأخبرٌ: ذکر نفسك 
وأعلم الآخرين بالنعی وآظهرها بتبلیغ الناس والبذل للجمیع . وحذف الضمیر في الآيات ۳ و۸-1. والفواصل آي : لفظ آواخر الآيات. (۵) نشرحه: نوسعه 
لتقبل الرسالة والدعوة. والتقرير : التحقيق. وحططنا: أزلنا. والوزر: الحمل الثقيل» أي : ما كان من ترك الأفضل . وأثقل ظهرك : أهمك وكاد يحطم ظهرك . 
و«قوله» في الآية ۲ من سورة الفتح . ورفعناه: جعلناه عظيمًا بين الخلق. والذكر: ترداد الاسم والتعظيم . والاقامة: إقامة الصلاة. (7) سبب النزول في - 


الحز ء الئلائون 6۵ 65 - سورة التين / نی د 





- ی ی ی وی مک ی و 
ر الیو > 5 ۳ لاي 8 
ر الیو > 













2 





فرغت 4 من الصلاة إفانصَبٌ #4 ۷: اتعث في الذعاء» (إوإلى رَيّكَ فارغَبُ 846 : ا 
























المومن مِنَ الک ما يَعجِرُ عَنِ العَمَلٍ کیب له ما كان يَعمَلُ). 

۲ نما يُكَذَبْكَ» - أب الکافر - «#بعد 6 : مان کر من خلق الانسان في أحسن 

صُورة» ثم رده إلى آرذل العْمر الدال على القدرة على البعث بالدّین 4 ۷: بالجزاء 

المسبوق بالبعث والحساب؟ أي: ما یجعلك مُكذبًا بذلك» ولا جاعل له؟ لیس ال 

بأحكم الحاکهین # ۲۸ أي : هو أقضى القاضین وحُكمه بالجزاء من ذلك . . وفيا 

الحدیث: من ثرا راان إلى آخرها ی وا للقي هی 
سورة اقرا 

۳- مكيةء تسح عشْرة آية. صدرها إلى «ما لم یعلم» اول ما نزل من القرآن. وذلك بغار جراء. رواه البخاري. 

5- اقرا 4 آوجدٍ القراءة مبتدئا باسم رَبك الذي خلق # ١‏ الخلائق» ر الإنساق؛ 4 الچنس من علق 3 ۲ : جمع عَلقة وهي القطعة 

اليسيرة من الدم الغلیظ اقرا : اک لول + وريك الأكرم ی ی حال من الضمير في «اقرأ»» : الَّذِي عَلم؛ 4 الخط 

ووا 54 - وأوّل من خط به إدريسٌ؛ عليه السلام - عم الانسان : الجنس #ما لم یلم 4 © قبل تعلیمه» من الهدی والكتابة والصّناعة 

وغيرها. + گلا : حقاء + ان الانسان لَيَطقَى ۰5 أن ره ه آي: نفسه :2 استَغتی 2 ۷ بالمال . نزل في أبي جهل . ا ل 

ان. وآن رآه: مفعول له. إن إلى رَبك - يا إنسان - :الرْجعی ۸۰: الرجوعٌ - تخويفٌ له - فيجازي الطاغي بما يستحقه . 

-٥‏ :ریت # - فى مواضعها الثلاثة للتعجّب - + الَّذِي ينه ۰ هو أبو جهل :عبدا + هو النبی عله #إذا صَلَّى ۲۱۰ ریت إن کان # المنهی 

#على الفذى ۰۱۱ آو4: للتقسیم #أَمَرَ بالتّقَوَى ؟١؟‏ أرأیت إن گذب ؛ أي : الناهي الك 1 ۶ عن الايمان؟ : آلم یعلم بان الله 

یری اااي ل : يعلمه فیجازیه عليه. أي: اعجب منه - يا مُخاطب - من حيث نهيّه عن الصلاة؛ ومن حي اد المنهيَ على الهُدى 


آمرز بالتقوی» ومن حيث إن الناهيّ ا متول عن الایمان . © كلا 4 : ردع له لین 4 ت لام قسم ت لم يته 4 عما هو عليه من الکفن 


سورة این ۱ ۳ أو ۳ تفت 5 سس ا 

کل ی ر تس مت OT‏ وین وا زیون لرن) وطورسینی 9 وعد الب لین ن 4 
رای ری توت ی تیاو ی یو ِ انس وی عفر داشت میت 21 
حبنین ) جل کي 00 ۳ تفت 0 ب 7 لح 9 (ي اماو یت در ا © 
ا وقد عق ا ی لل ی ١١‏ کاب و قر 0 | 
r‏ ی I BE e‏ ]1 
ردذناه # في بعض أفراده ۶ آسفل سافلین )؛ ه ال وی فينقص 5 : ا 03 
المؤمن عن زمن الشباب» ويكون له اجره لقوله تعالى: [إلا) أي: لكنّ «الذ ا ی 3 
آمَنُوا وعَملوا الصَالحاتِ فلهُم جر غیر ممئون) ٦‏ : مقطوع. : . وفي الحديث: (إذا 3 3 اقراياسير سور لزی لقع 1 
62 لمم زی عام قار (و) عرلاض نما EO‏ 1 






BioMol ۰‏ 
E:‏ ق 6ص 9 دا ر 
بالتقرئ )يت كدب وتو 9 ور سير 09 ل 
4 ۰ مر وی یت( نع ناوي ا 


شیر انوم لعشا درانرب ا 1 CLE‏ ا 











0 













۱۹ 


=المفصل . . ومع : : للمصاحبة الزمانية» إذ اليسر يجاري العسر في الزمان دائما» وغالًا ما تنفرج الشدائد مفاجثة. وكير ما بتحقق أن وی 
5 من امیورزه الشتاع: وهدا لایمنع أن مع الیسر عسرًا آیضا أو يكون ما يُظن يسرًا هو بلاء كما في الآية 57 من سورة البقرة. وفرغت: انتهت أعمالك. 

ارغب : دم علی جعل رغبتك وسوالك له وحده. وتضرع: دم على التذلل والابتهال. (۱) التين: فاكهة وغذاء ودواء. والزیتون: منه الزیت غذاء ۳۳1 
والماکولین : اللذین يؤكلان. وجبلین: جبل دمشق. وجبل بيت المقدس. وسینین: مفرده سین أي: الکثیر الخیر والنعمة. والبلد: المدينة العامرة. والأمين: 
يطمئن من فيه. وخلق : أوجد من العدم. وأحسن أي : في التکوین والعقل والارادة والاختیار والنطق . دام جعلناه. وأسفل: آضعف في الهيئة والقدرات . 
و کیت 0 ما حسّنه الشرع. والأجر: المكافأة. ويعجز: يضعف. والحديث: انظر «المفصل». (۲) يكذبك به: يجعلك تنکره. والدال: صفة 

ل «ما». ولاجاعل له: ي يعني أن التکذیب لاداعي له . والحدیث هو ذو الرقم ۳۳۶46 في الترمذي ضعیف السند. انظر الکشاف ٤‏ ۷۰ وضیرااماسمي صس ٩۰5‏ 
وان :الور :¥ (۳) صدرها : آولها . وغار حراء: کهف في جبل حراء بمكة. والبخاري يعني: في الأحاديث ۳ و40۷۰ و41۷-471۷۲ وا01۸ منه. 
(؟) آوجد القراءة: آحدئها حافظًا عن ظهر قلب. وخلق: أوجد. والأكرم: الأبلغ في كل خير وکمال. وعلمه : خلق فيه ملكة التعلم والاكتساب للخبرات . 
والخط : الکتابة. وفي نسبته انظر الفهرست ص ۷. ويطغى: يتجاوز الحق. واستغنی: زهد في الايمان. وعلمية أي: معنى «رأى»: علم. وإلى ربك: إلى 
وعیده . والرجوع: المصیر بالبعث. (۵) آرآیت : آخبرني . . وینهی : یمنع . . والهدی: الرشد الی الحق . وآمر: : نصح. والتقوى : وی ل 
وتولی : امتنع. ویعلم : يدرك بقتا . . وينتهي : يمتنع . والناصية : شعر مقدم الرأس . والخاطتة : التي تتعمد الاجرام. ویدعوه: يطلب نصرته . وکان قال يعني: | 

الایات نزلت رثا علی ابي جهل. وانتهره: زجرالنبيٌ آبا جهل . والجرد: جمع جمع أجرد. وهو القصير ور والمرد: - جمع أمرد. وهو اح ويد 








۷ - سور اد ۸ - سوره رة اد ۹۸ الحزء الثلاثون 














: 3 جو سه - چ ر و‎ E 
من بالاصية) ۱۰: لنجرّن بناصيته إلى النار « ناصية 4 : بدل نكرة من معرفة»‎ ! E 
۳ ی‎ ۳ e ار 5 *» » هک 2 ۰ ص‎ 
: سس بت 8 « کاذية خاطئة 4 ۱۱ . وصفها بذلك مُجاز. والمراد صاحبها . تفلیذع نادیه # ۱۷ اي‎ ٤ 
وین 5 3 0 ا صر 7 ۰ ۳ + م اا‎ ۰ Se 
اهل ناديه. وهو المجلس ینتدی : يتحدث فيه القوم . وكان قال للنبی عة لما انتهره.‎ 1 ۳۹ a 51 0 
: ky 4 اناانزانته‌ق لِيَلةَ القدر 2© لكماليلة القدر (ع) 59 ع ۱ ٍِ نه‎ € 
ر 8 حيث نهاه عن الصلاه : لقد لو ما بها رجل ا ناديا مع - . لاملان عليك هدا‎ SO ف م ر‎ 0 
مر بر وی سح لر بن سيل الم 22 22 ر مر سر وم یه هر ره‎ OR 
né لوو د رل الماک که والرو 3 00 ك2 صن يديره‎ 3 
ا سه م ۶ ۳ ا الوادی» إن سكت »© خيلا جردا ورجالا مركا وت الات : الملائكة الغلاظ‎ 6 
۱ ح مین “ےھ سا ر 54 5 م‎ 


تچ الشداد لاملا که . فى الحديث «لو دعا ناديّه لأحَدَنّهُ الرّبانية عِيانًا» . کلام : ردع له ولا 


ر 0 م7 و 5 3 ۳۳۹ 7 ۳۷ ا ۶ E °9 cel‏ 8 
تطعه € - يا محمد - في ترك الصلاة # واسجد 4 : صل لله و واقتر ب 4 ۱۹ منه بطاعته . 





سورة القذر مكية أو مدنف جو ا ات 







کا کین 2 7 1 
۲ دس لکتب تيضق 3 
7 ن e‏ ر صر ر کک همم 76 3 
[ 0 یمه 2 01 ین ۳ 


Gd ۳۹‏ ۳ 
شم ار الق رز 


۱- إنا آنولناه آي: القرآن جملة واجدة» من اللوح المحفوظ إلى السماء الدنياء 9إفي 
لبلة القذر 6 ١أي‏ : الشرف والعظم. و وما أدراك 4 : أ علمّك» ۳ E‏ ما ليلة 


و TEE DE‏ ی 






















5 7 و و سم و سو و و 2 ص 5 د 0 و ع x‏ 4 8 هوي 7 7 

1 بعد ماجاء or‏ 2 يكال ی 4 القدرة 2 تعظيم لشانها وتعجيب مه . و ليلة القدر خير من آلف شهر 4 ١‏ لیس فيها ليلة 
E‏ القدر. فالعمل الصالح فيها خير منه في ألف شهر ليست فيها . رل المَلائكة# - بحذف 
۳2 مره سم ورب مح عر شرج رد م 3 4 € »۰ 4 N Oh - 1 ٠‏ 1 
1 امه (رف) زد الذن ايه کاب نی 4 إحدى التاءين من الا صل - «والروْ # أي : جبریل 8 فیها # : في الليلة # باذن ربهم : بأمره 
8 سر کم رح A‏ ره و 9 sll»‏ 

و ند ی خلت ری هم ريد @ رک 0 وین کل أمر» ؛ قضاه الله فيهاء » لتلك السنة إلى قابل . . ومن . : سببية بمعنى الباء رم 
مش الك ھا 0 ۳ هي 4 : خب عم ومُبتدأء خی مطلع الجر ) ۵ بفتح اللام وکسرها ال وفت طلوعه. 
SS 3 ۳‏ 


جعلت سلامّا لکثرة السلام فيها من الملائکت ت وه ولا ومة الا سل عله 


سورة لم يكن داس مان أو تسم آيات . 
۲- فم ین الذي گفرو من # یبسن ب جا مود لمم ا (نشكينَ) (: خبرٌ «یکن» أى 
زاین ها همع 7 حَتَى تأیهم» أي : أتتهم جم اي ۱ أي : الحجّة الواضحة» و رسول من اللو 00 - وهو النبی محمد - ۳ 
شا هرت ۷ من الباطل : (فيها کب 6: أحكام مكتوبة #قَيّمة4 ۳: مستقيمة» أي: يتلو مضمونً 0 الرآن - فمنهم من آمن به 
للا ا 
۳- وما تَفرّق الذِينَ آوتوا الکتاب # في الایمان به يِه لا من بَعدٍ ما جاعنَهم 2 أي : هو َة أو القرآن الجائي به مُعجزةً له» وقبل 
مجيئه ٤‏ يل كانوا مُجتمعين على الايمان به إذا جای فحسله من كفر به منهمء فإوما رو ١‏ في كتابّيهم التوراة والانجیل إلا لیعبُدوا ال أي : أن 
یعبدوه - قغذفت #ذ وزیدت اللام - لمُخلِصِينَ ه لین من الشرك. اه ny ys‏ جاءء فكيف 
کفروا به؟ 9 ویقیموا الصّلاة ویوتوا الرّكاة. وذلك دين # الملة 3 القيّمة# ه المستقيمة: 


6 - ون الْذِينَ كَمَرُواء من أهل الکتاب والمُش رک في نار جَهَنَم خالدین فيه #: حال مُقدّرة» أي : مَُدّرّا خلودهم فیها من الله - تعالی - 


و 50 ديرنو ونوا بحن رجو ويه 6 ووه ددري 29 


00 





-وسندع: سندعوء أي: سنجمع. حذفت الواو للتخفيف. والزبانية: مفرده زبنية . وهم ملائكة العذاب. والحديث المذكور يظهر أنه من قول ابن عباس. انظر 
الحديث ۳۳۲ في الترمذي ومجمع الزؤائك 1۹:۷ : وا“ مواجهة وقتئذ. والصلاة أي : وغيرها. واسجد: دم على الصلاة. واقترب أ استمر في الطاعة 
لنا. )١(‏ سبب النزول في المفصل. وأنزلناه: أمرنا جبريل بإنزاله كله. وجملة واحدة: كاملا في دفعة واحدة. واللوح المحفوظ: مخلوق عظيم لا يعرف كنهه 
إلا الله وهو سجل ما كان وما سيكون في الوجود. وليلة القدر: في العشر الأواخر من رمضان. وخير: أكثر بركة. وتنزل: تتنرّلء تهبط أفواجًا . والملائكة: 
جمع ملك . والأمر: الشيء المقدّر. وقضاه: راد ظهاره للملائكة ليكون حصوله في السّنة التالية. وليس لهذا التفسير ما يؤيده من نص شرعي. والراجح أن 
المراد هونزولهم لأمور كثيرة من الخیر والبركة» کماجاء في ابن كثير 6 :۵۳۳ والالوسي ۳۹:۳۰ و۳۵۱ والدر المنشور :۰۳۷۷ فالأمر هو تبليغ الرسالة 
والأوامر والأحكامء والقيام بالدعاء للمؤمنين. انظر تفاسیر لاش ص 1۲۲۱-۲۲۲۰ والرازي ۲٠:٠١‏ والقرطبي ۱۳۳:۲۰. والسلام: السلامة من الشر 
بدعاء الملائكة. وبكسرها يريد القراءة «مطلع». 00( كفروا: تركوا التوحيد. وللبيان: يعني أن «من»: لتبيين «الذين». وأهل الکتاب: بنو إسرائيل من اليهود 
والنصارى. والمشرك: من يجعل مع الله شريكا . وأتتهم: جاءتهم. ومن الله: بأمر من عند الله. ويتلو: يرتل عن ظهر قلب. والصحف: جمع صحيفة مما في 
القرآن الکریم. ومطهرة: خالية من كل باطل . والکتب : اي وهو ما یکتب . ومضمون ذلك أي : ما يقرؤه النبي كَل هو مضمون الصحف» وق كل ۲۰ 
كان في التوراة والانجيل قبل التبدیل. (۳) تفرقوا: اختلفوا. وأوتوه: أنزل على أجدادهم. وجاءتهم: وصلت الهم والجائي: الآتي . ا فرض عليه . 
ويعبدوه: يقدسوه وحده. وزيادة اللام لتوكيد المعنى. والمخلص : الموحد. والدين: العبادة. والحنفاء: : جمع حنیف. ويقيم الصلاة: يؤديها كاملة. ويؤتي 
الزكاة: يسلّمها مستحقيها. والمستقيمة أي: وقد جاء بها القرآن الكريم أيضًا. (4) الذين... المشركين: انظر الآية .١‏ والخالد: المقيم أبدًا. وشر أي: أكثر= 


الحزء الثلاثون ۱ 2 48 سورة الزلزلة / ۶ - سورة تياك 

































e EEE RRR SEE کی از ی ۱ تن‎ 

۴و لت شر الب بة ٦‏ . إن الذي“ منوا | الصالحات ليك الب بة © ۷ : ووچ ا 7 
اول ر ر إن اللین آمنو وعیلو 9 هم خير خير الب 2 چ جزاژهم ندرب جلت جت عد نی من تال رازن 9 
الخلىقة› 2 عند جنات عدن 4 : اقامف #تجري من تحتها الأنهار. سے ےم و حو رر و e‏ ۳ 00 م 5 
ھت و 1 < 1 و 2 ۳.۵ ۹ ۲ 0 E‏ انس ¢ 

خالدي فيها أ لھ و Aa N i‏ رای ار . عم 5ك 4 
ريَهك ۸ خاف عقابه ٠»‏ فانتهی عن معصیته . ۹ جر لاه له 3 3 
۳ ۰ يد مه 72 ۳ رو سس هی مره سس مج ۳4 لے وع سر ۳ 

سورد لزلز 0[ 4 5 

8 3 7 > 

آ رن أ أنه 6 م میم اس و سا اس جر تور س ار مس ساس 7 

مكية أو مدنية» تسع ایات . رت وقالا لن ماما € ومذ تحرّث آخبارها ن 3 

8 سر 7 و 

a E 7 ef 1 3‏ ۳ > مس کی اس ٠‏ سر بو 1 جح سر اب 

سم ار اکر ار + بان ریت أوى لها ا می يض د دالاس شاا 

1 درو و سسا سلس 5 2 ا ل‎ eRe سس 9 ۷ ۳ ۱۰ 1 41 و 71 3 مرو‎ 8 ٠ ی‎ 2 EN 

۱- إذا زلزلتِ الارض 4: حرکت» لقيام الساعة. و زلزالها 6 ۱ : تحریکها الشدید روا ۰ من ما مه ال درو خی 4 
€ 8 رص و رو 3 


المناسب ليظمهاء «وأخرَجتِ الارض آثقالها# ۲: كنوزها وموتاها فألقتها على 3 رہ ل ومن يه ا س 
ظهرها ژوقال الإنسان) آي: الکافر بالبعث : ما لها ؟ إنكارًا لتلك الحالة» > 


TE |‏ 
یوم 6 : بدل من ذا» وجوابها : 9تحدّث أخبارها 4 > : تند بما عمل علي ع كي سدح 00 
خير وشن بان : تیت أن رَبك أوحى لھا ) ه آی : أمرّها بذلك . في الحدیث 

العا ی ایا كل ما عَمِلَ على ظهرها». 

۲- «یومَئذ یَصلر الناس 8: ينصرفون من تزاف ا آشاتا 6 : 
متف قين» فا ذات اليمين إلى الجنّةء وآحذ ذات الشّمال إلى النارء لیوا 
أعمالَهُم 4 > أي: جزاء‌ها من الجنة أو النار. 8 فمن يعمل مثقال رو 4 : زنة 


سر 3 


نملة صغيرة خيرًا ره 6 ۷: یر وابه. ومن يعمل مثقال ذَرَةٍ شرا پره 6 ۸: پر جزاءه. 


As 








SEAS 
ھا‎ 









لر گر نل درك تید ودر 
کا م درم ساس ES‏ سر صر + 


1 رد 
5 بط مه hercar‏ 










0 


سورة والعاديات 
| مكية أو مدنية» إحدى عشرة آية. 
نس أل یی صر 
۳- ووالعادیات 6 : الخيلٍ تعدو في الغزو وتضبح «إضَبْحَا» ۰۱ هو صوت أجوافها إذا ذا عدت لإفالموريات» : الخیل توري النار قدحاا 
بحوافرهاء إذا سارت في الأرض ذات الحجارة بالليل» «فالمغِيراتِ صُبْحَا ۳: الخيل ير على العدوٌ وقت الصبح بإغارة e‏ 
فا رن 4 : هیجن وبه4: بمکان عدوهن. أو بذلك الوقت» نما 6 ؛ أي : غبارًا بشدة حر کته » > «فوَسَطن به) : : بالنقع «جَنْعَا) ه من العدق 
ای : صون واشطه - وعطف الفعل على الاسم لا نه في تأويل الفعل » أي : واللاتي عدون فأُورَينَ فأغدن - إن الانسان 6 الکافر #لربه 
كنود 1 : لكفورٌ یجحد نعمه - تعالی - واه على ذلِك6 آي : کنوده و لشهیدٌ 6 ۷: يشهد على نفسه بصُنعه» لإوإِنَهُ لحب الخیر6 أي : المال 
ولَشَدِ ید۸ أي : شدید الحت له فیبخل به . 
- - (أفلا یل ٠‏ إذا بعیر 4 : أثيرَ وأخرج ما في الور ٩‏ من الموتی» أي: بعثواء «وخصّل» : ی وأفررَ ما في الصُّدُورٍ ۱۰ : القلوب من 
الکفر والايمان. إن رَبّهُم بهم يَومَئذٍ لَخَبِيرٌ ١١‏ : لعالمء مارغل كقرك؟ اعد لمر جا ا لمعن لاان وهذه الجملة دلت 


6 


-فسادًا. وعمل: اكتسب. والصالح: ما حسنه الشرع. وخير أي: أكثر نفعًا. والخليقة: المخلوقات العاقلة. والجزاء: المكافأة. وعند ربهم: في حكمه 
وقضائه. والجنة: البستان العظيم. وتحتها: تحت قصورها. والأنهار: جمع نهر. والأبد: امتداد الزمن. ورضي عنهم: قبل أعمالهم وأكرمهم بفضله. ورضوا 
عنه: فرحوا واطمأنوا وسعدوا بما تفضل عليهم وأكرمهم. )١(‏ حركت أي: حركة عظيمة تدمّر وتفجّر. وأخرجت: قذفت من بطنها. والأثقال: جمع ثِقل. 
ومالها يعني: أي شيء حاصل لها؟ والمعنى: لماذا حصل كل هذا؟ وإنكارًا أي: وجهلا بسبب ذلك . والأخبار: جمع خبر. وهو ما يُتقل من الحوادث. وبذلك 
ا بالتحديث بأخبارها. وتشهد: تفر وتعترف. والحديث من التلخيص» وهو الحديث ۳۳۹۰ فى الترمذي والمسند 275:7 ولفظه «بما عمل». وتشهد: 
منصوب ب «آن» ثابتة قبله في الحديث» حذفها المحلي على غير تحقیق. (۲) روي أنه لما نزلت الأية ۸ من سورة الانسان صار بعض المؤمنين يستقل الحسنة 
اليسيرة ويهملهاء وبعض يتهاون بالذنب اليسير ويفعله» ظنا أن الأجر على الأمور الكبيرة» فنزلت الآيتان ۷ و۸. الواحدي ص 4۹۷. والناس: البشر. 
والاشتات ؛ : جمع شتیت. . وآخذ: متوجه. ویروا: يبضّروا حقيقة. والأعمال: : جمع عمل . وهو ما اکتّسب. والزنة: الوزن. والخیر: ماحشنه الشرع . ویر ثوابه: 
ینعم بمكافأته. آما حسنات الذین ماتواعلی الکفر فلا تقبل» وئوابها تلقّوه في الدنیا . والشر: ما حرمه الشرع. (۳) سبب النزول في المفصل . والعادیات : جمع 
عادية. والقدح: الصدم. و«عطف الفعل» الصواب أن العطف للجملة کلها. والتقدیر : فالمغیراتِ فالمثیراتِ فالواسطاتِ. وذکر الکافر لایمنع عموم الحکم 
لجنس البشر على التغلیب» كما سيرد في الاية ۰۱۱ ولربه : لنعم ربه. وبصنعه: بما صنعه. يعني أن آثار أعماله تدل على کفره. والحب للشيء: الرغبة فيه. 
والشدید: المطیق المستطیع . و تین الحب له: يعني أن أصل الترکیب في الاية: وانه للخير لشدید حب . انظر «المفصل». (4) یعلم: يدرك یقینا . والقبور : - 


0 
۱ - سورة القارعة / ۲ - سورة التکاثر ۰ الحزء الثلاثون 
جه BEE‏ وس تیگ 
١ 2‏ و مان دورد وین لحبير 09 








3 00 4 5 
على مفعول «یعلم» أي: آنا نجازیه وقت ما ذكر. وتعلق خبیر ب «يومئذ)2» وهو - 


















کے 


۱ ۱ ی مرو 

1 موی تعالى حير دائمك لا نه مق المجازاة . 

ل VESTS‏ 3 3 ری 4 1 

O 5‏ 7 سوا ا 1 03 NS‏ 4 الت 

ما 0 یو 

2 سوه 0 4 رن 
: ل 0 ره 0 مک إحدى عسرة ايه 

0 5-8 56 































te‏ جر سے سے اج سے مر + م ر. OS‏ 1 2 ل 
4 یل كاش سار ای 59 5 0 1 

3 4 16 
ا اس ال تایه ناه وف تا 1 ۱- «القارعة» ١‏ أي: القِيامةٌ التي تقرع اللوب بأهوالهاء ما القارعة6؟ ۲ تهویل 
22 0 ۳ 1 رم 9 لشآأنها . وهما مبتداً وخبر: س القارعة . وما أدراك) : أعلمَك : ما القارعة)؟ ۳ 
a‏ اور | فھونی عب ١‏ ی 3 تیاده تهويل لها. و«ما») الأولى : میتداً وما بعدها خبره. و«ما» الثانية وخبرها: : في 
۳7 7 ۰ کی 2 79 
N‏ 0 تائ كاري 8 محل ی وا | : اك 00 ناصيّه دل عليه ۰ ام : قرع 
E‏ 000 مر تار 9 

۳ 5 بعص للحیرة» اك 7 وا 5 و الجبال كاليهن شوش 0 : 
5 2 9 ۱ 
۲ ده لها مزارچیر 000 ی او را حتى تستوي مع الأرض : 


5: 


- فام م من قلّث مَوازینه 6 ٠٦‏ بان ر خخ حسناته على سكاتة ٠‏ فهو في عِيشةٍ 


17 11 م ۶ ل 10 
5 ألهدم الک كاثر لي حق ررم ا لمقایر رز سوک 





ی 









8 تعلمون لي مرف حلمو | ن كلا تسم راضية 4 ۷ في الجنت أى : دات رضا ین يرضاهاء آو مر ضية لی وما من خفث 
لمیر 0 روت ص و 0 موازینه 6 c۸‏ بان رجحت سيئاته على تساه فاه مه : RE‏ إهاوية 8 وما 
5 مەس م مق سم ي أدراك: ماهیه 6 ۱۰ أى: ما هاویة؟ هی انار حامية ۱۱: شديدة الحرارة. وهاء 
م عير ان © + کس لي ۳ 0 اهیه) 1 4 


ساح ا 9 (هيه» للسكت تثبت وصلا ووقفاء وفي قراءة تحذف وصلا . 


سم اق الق اتيم 
۳ آلها کم 6 : شغلکم عن طاعة الله «التكائر» ١‏ : التفاخح . بالأموال والأولاد والرجال حت زرنم المقابر 6 ۲ بأن متّم فذفنتم فيهاء أو 
عددتم الموتى تکار . (كلا6: ردع. 9سَوف تَعلَمُونَ ”2 نم گلا موف تَعلَمُونَ4 ٤‏ شوء عاقبة تفاخرکم عند النزع» نم في القبر. گلا6 : 
حمّاء ولو تَعلّمُونَ جلم الیقین 4 ه لت قي عاق الفا ما اشتنانم به . لرن الججيم)٠‏ الا جوابٌ قسم محذوف = وځذف مته لام 
الفعل وعينه وألقى حرکتها على الراء - ثم م لتَرَوْنّها 6 : تأكيد وین الیقین 4 ۷: تلد لان : رأى وعاينَ؛ بمعنی واحد» 9 نم شالْنْ) - 
MM SDT IT‏ - ویومئذ 4 : يوم ترونها عَن اليم( ۸: ما ال به في الدنياء من الصحة 
والفراغ والامن والمطعم والمشرب وغیر ذلك. ۱ 





-جمع قبر. وهو موضع الميت حيث كان» في بر أو بحر أو فضاء. والصدور: العم ی يراد به القلب لما فيه من آثار التدبر والنیات» وهي بواعث القول 
والعمل. والرب: الخالق المالك المتفرد. ويومئذ: يوم م إذ تبعثر وتحصل. وجمعًا أي: في الجملة الأخيرة» لأن معنى الانسان جميع البشر كما ذكرنا قبل. 
وذلك بعد أن عبر بالمفرد نظرًا إلى لفظه. ويوم المجازاة: يعني أن تقييد العلم بذلك اليوم ينبئ عن بالغ الاحاطة بظواهر الأعمال وبواطنهاء إحاطة موجبة 
للجزاء. )١(‏ التهويل: التعظيم للهول. والتقدير: القارعة أي شيء عظيم هي! وما بعدها: جملة «أدراك؟. و«ما» التي قبلها : استفهامية لطلب التعيين أيضًا تفيد 
النفي . يعني : : آنت لا تعلم هول القارعة وفظاعتها» على سبیل التفصیل » وانما تعلم بعض دلك بالوحي . والیوم : الوقت .. ویکون: یصیر. والناس : البشر. 
والفراش : واحدته فراشة. والغوغاء: فراش صغیر تيت شعره فهو ضعیف طیّاش متهافت متراکب. والجبال: جمع جبل. (۲) ثقلت : كرك وكاس 2 
القدر. والموازين: : جمع مُوزون. . وهو العمل الذي له قيمة عند الله. والعيشة: الحياة يوم القيامة بالروح والجسد. ورضا: سرور وسعادة. يعنى. أن راضية : 
للدلالة على النسب مبالغة في ثبوت الرضا أبدًا. ومَرْضيّة له أي: يحبها صاحبها ویسعد فيهاء لایمل منها ولایسآمها. يعني أن راضية: يعني انم ال 
للمبالغة یضا. وخفت : قلت وضعف قدرها فشالت في المیزان . وهاوية : منزلة من منازل جهنم . وما آدراك : انظر الاية ۳. و للشکنت: اى أن الهاء التي بعد 
الیاء اتصلت بالضمیر اهی» لاظهار حركة الیاء فى الوقف . انظر الایات ۱٩‏ و۲۰ و۲۵ و7 و۲۸ و۲۹ من سورة الحاقة. وتحذف وصلا يعني : وتثبت في الوقف 
أيضا. (۳) التفاخر : التباهي والتعاظم . ززه و انتقلتم إليها. والمقابر: جمع مَقبّرة. وعددتم الموتی : يعني ما روي من أن السورة نزلت» في توبیخ بني 
عبد مناف وبني سهم» اختصموا فتفاخر كل منهم بالسيادة» وا كن اف ثم رجعوا إلى موتاهم في المقابر یعدون آشرافهم فتغلب بنو سهم. الواحدي 
ص ٤۹۷‏ . والردع أي: ليس الفضل كما و . فدعوا ماآنتم عليه والزموا الایمان والطاعة. وتعلم : تعرف معرفة الیقین . والتزع : رع ی وت 
واليقين: أرفع مراتب العلم . وتأکید: يعني أن «لترونها»: توکید لفظي للجملة قبله. ومصدر أي: آن «عین»: مفعول مطلق. والاولی آن یکون (غين» بمعنی 
النفسء والتقدير: رؤيةٌ عينَ اليقين» أي: اليقينَ عيته . وفي هذا التقديم مبالغة في التحقيق» إذ الرؤية التي هي سبب لليقين صارت نفس اليقين . . وتسأل عن 
النعيم : تطالب بحق ما تمتعت به» أي : ما يجب من إيمان وطاعة وحمد. 


الحزء الثلاثون ۰4“ ك اا سم 













® 3 ۴ م 03 ۳4 2 9 2 
سم اتر الت ایر لك ي 


- 9والعضر» ۱: الدهی أو ما بعد الزوال إل | 1 ۱ «(إن 2 
ور رة هر» أو لزوال إلى الغروب. أو صلا: العصرء إن 0 2 وی سارت O‏ 
الانسان» الجنس «لفمي حُسر) ۲ في تجارته. إلا الَّذِينَ آمئوا وعَمِلُوا الضالحات 4 ۸8 ا 







ليم یر مامتها 
رن 

۳ 
دب 

















ا ٩‏ سه ب سل بسر م و 

و ۳ ۳ 5 ا 5 و ا 3 5 - سر ور 9 یس رم 5 
UY OE © 9 GE - 1 e ١ ٠ 0‏ : 
8 وتواضوا بالصّبر 4 ۳ على الطاعة وعن المعصية. El.‏ 1 ر شال > EE‏ 
١ 1‏ و ۳ 8 1 ار 3 

صورة الهمزة مكية او یج ايات . مر ر س ر ت با سر سم ر کے م و رچ ay‏ سس سه ره سد تر ES‏ 

ی f‏ 35 اد ره لمروٍ 0 هن 3 

بسي ر الق َد 3 7 ىو 2 ا بو > دس ۳ 53 eê‏ 

3 جم عانق لدو ف r‏ 3 

- (قل»: كلمة عذاب ۱ یگل هقرو لمرو ۱ ۱ آي ری ات خلده: و ع 


۳ موز الم دة الي تل 
ايخ آل حير ة e‏ الذي جمع # ال خف 4 ۱ لقره مالا وعَدده : ان ۲ ۰ : حصاه ۳ 0 مد رو 1 


وجعله عد لحوادث الدهر 9يَحسِبُ4 لجهله «أنَّ مالَهُ أخلده ؛ ۳: جعلّه خالدًا لا اك 1 1 












ا 1ش د E‏ 
يموت . و کلا4: . ردع 2 و ليبَذن # , : جوات قسم ا اف : لبطر حر #فی 7 5 سره 
1 ۲۰ 


ص ی اواك ی . وما أدراك» : أعلّمكٌ: ما الحطّمة؟ ه 
نار الله المُوقّدة) 5 : لمُسكّرةء «التي تَطَلِعُ 4 : و ۷ القُلوب 
فتُحرقهاء وآلمها آشذ من ألم غيرها للطفها. نها علیهم+ - جُمِمَ الضمیر رعايةً 
لمعنى «كُلَ) - وإمُوْصدة4 ۸ بالهمز وبالواو بدلّه: مُطبقةء «افي عمد بضمّ الحرفين 
وبفتحهما «إمُمَدَّدةٍ4 9: صفةٌ لما قبله. فتكون النار داخلّ العْمّد. 
سورة الفیل مكية» خمس آیات. 

- «ألم تر6: استفهام تعجیب» أي: اعجث: کیف فعل رَبك بأصحاب الفیل 4 ۱؟ هو محمودٌ. وأصحابه أبرهةٌ ملك الیمن وجیشه بنی 
بصنعاء كنيسة» لیصرف إليها الحاجّ عن مكّة. فأحدث رجل من کنانة فيهاء ولطخ قبلتها بالعذرة احتقارًا بهاء فحلف أبرهة ليَهِدِمَنّ الكعبة» فجاء 
مكة بجيشه على أفيال» مَقلمها محمود. 
4- فحين توجهوا لهدم الکعبة آرسل الله عليهم ما فصّه في قوله : #آلم یجقل # أي : جَعَلَ : ف كيدَهُم #. في هدم الكعبة» #في تضلیل 4 ۲ : خسار 
وهلاك ۰ #وآرتل علیهم طیرا آباپیل» ۳: جماعاتٍ جماعات - قيل: لا واحد له كأساطيرٌ. وقیل: واحده: إبول أو ابال أو اثیل» كعِجّول 
ومفتاح وسکین - (ثریبهم بججارة من سِجْيلٍ) 4؛ : : طين مطبوخ. فجَعَلهُم كَعَصفٍ مأكُولٍ» ه : کورق زرع أكلته الدواب وداسته وأفنته؟ أي : 
أهلكهم الله - تعالی - کل واحد بحجره المکتوب عليه اسمّه» وهو هو آکبر من العدسة وأصغر من الحمّصة يخرق البيضة والرَّجُل والفیل» ویصل 
إلى الارض . وکان هذا عام مولدٍ النبی ويا . 


َ سس r E‏ > سوه و 
0 0 


۰ ف تضلیل ی امیا ی 6 كنيد 1 
۳ بحجارة رمن سجيل ل ی ف لهه کعصف نا کول ي 


کا ت ي و ي ا س ا 2 OT E‏ 2 





اد 
NSE >‏ 





۷ : آن المراد ا هنا کل انسان: وال تضييع مایملك أو ظز کت التجارة لبيان معنی الخسران» فیما ينتج يوم القيامة من 
مساعي الدنياء إذ أكثر المؤمنين مقرون وجمیع الکافرین جاحدون. وآمن : عرف قلبه التوحید وما یلزمه . وعمل: اکتسب . والصالح: تم 
أو قول أو فعل. وعمل الصالحات: يعني الامتثال بطاعة الأمر والنهي. وأوصاه: قدم إليه ما يلزم العمل به عظة أو نصحًا. والحق: الأمر الثابت» لا زوال 
لمحاسنه في الدنيا والآخرة. والصبر: الثبات وتلقي ا بالرضا ظاهرًا وباطتا . (۲) كلمة عذاب أي: للدعاء. والغيبة: أن تذكر غيرك بما یکره؛ وان لم 
يكن من" العیت :, ون لت آي : السورة. وأمية بن : خلف والولید بن المغيرة ة من مشركي مکة. وجمعه: حصّله. وبالتشدید يريد القراءة (جَمَمَّ». والمال: ما 
یملك . ویحسب: يظن . والخالد: من يبقى آبدا. ویطرح: یلقی بعنف . والحطمة: : اسم لنار جهنم . وما أدراك: انظر الاية ۲ من سورة القدر . والمسعرة: 

المهيّجة . وتشرف : تشتمل. والأفئدة: جمع فؤاد. وهو القلب. وبدله أي: بدل الهمز. يريد القراءة «مُوْصدة. والعمد : جمع عماد ما تسد به الابواب. 
وبمتحتهما يريد القراءة «عَمَِ): واحده عماد. والممددة: المطوّلة. (۳) الظاهر أن الفيل واحدء وقد ذُكر في العدد أقوال متكاذبة لا يعتمد عليها. البحر 
۸ وتری: : تعلم. والتعجيب : دعوة المخاطب إلى التعجب» > لما في الخبر من أحداث خفية الأسباب» معجزة للعقول. وفعل: أوقع . والرب: الخالق 
المالك المتفرد يرعى اا ا واضافته إلى د ضمير النبي يي تشریف وتبشیر بالنصر . والاصحاب: حمع صاحب. والفيل: حيوان معروف بخرطومه 
وضخامته. ومحمود: : يعني أن هذا هو اسم الفيل. . وأبرهة لقبه الأشرم» سيد نصراني من الحبشت صا ر ملكا على اليمن بأمر النجاشي . وأحدث أي : تغط . 
والعذرة: فذر التغوط. ومقدمها: في مقدمتها. (8) جعل: تفسير ل «ألم یجعل». لأن معناه التحقيق. والكيد: السعي بالشر. وأرسل: بعث. والطير: واحده 
طائر . والعجول: ولد البقرة. وترمي : تقذف . والحجارة: جمع حجر . والمطبوخ: المحرق ليتصلب . وجعلهم : صيرهم . والعصف : واحدته عصفة. = 


۱۹ 0 ف اه - عت - الكوثر ۷٩۰۲‏ الحزء الثلاثون 


و 
سورة فريشس 
مكية او مدنیف آربم ایات . 



















: 1 

0 44 - : سر لس سرس لخم سل عه 9 E‏ ا ام ۳ 

ا 37 6 بش راسن 3 ۱ ونم ار الاش رز ۱ 
مد 1 85 0 7 9 0 م2 شش ۳ قله ۲ - ۳9 ك اه ات ۳ 4 
ا وأ رت هداد © O‏ ج سے مس ےر 4 ۱ ۶ لایلاف فریش ۱ إيلافهم 4 : تا هد وهو مصدر . الف بالمد 8 رحلة 
ی 7 بیت حچد. 2 طعمهم 4 

8 ا ی بم :5 الشتاء 6 إلى اليمن» «إو» رحلة «الصَّيفِ» ؟ إلى الشام في کل عام» یستعینون 
9 کم چ 


18 بالرحلتین للتجارة على الاقامة بمکتف لخدمة البيت الذي هو فخرهم - وهم ولد 









اكد ماك 1 النضر بن كنانة - دوک تعلق به «لایلاف» والفاء : زائدة» #رَبٌ هذا البَيتِ ۰۳ 
1 و ر 3و الذي أَطعَمَهُم من جوع 6 آي : من أجلهء تن من خوف 4 ؛ اع من أجله . 
2 4 

7 وکان تصببهك الجوع لعدم الزرع بمكة وخافوا جیش الفیل : 

ا ة الماعون 

ا 4 سورة عون 

2 8 3 3 ۶ ۳ 1 5 5 ع و ب 

اڪ سم اهر لتق اريز 

٤ مر ام ال‎ SS 
کے رک (ارایت الذي يكذ ا : الجزاء ل أي : هل عرفته؟ إن لم‎ 
TT EE 

ا تعر فه فذیك 4 كدير (هو» بعد الفاء وَالَذِي دع م الیتیم 6 ۲ أي: يدفعه بعنف عن 
سم و 1 سر یں | ی #سرو 

ی ربك ار @ حمّه و ولا بح ض6 نفسّه ولا غيره #علی طعام المسکین 4 ۳ آي : إطعامه . كت فی 
1 زک کاک هو الاب ج 3 العاص ابن وائل أو الولید بن المُغيرة . ۱ 

EOE‏ من جز و ا 


۳ فوّیل للم 1 6 الْذِينَ هم عن صلاتهم ساهون 6 ۵ : غافلون يُۇخرونها جن 
وقتهاء «الَذِينَ هُم يُراؤُونَ) ١‏ في الصلاة وغیرهاك زويّمعَون المافون4 ۷ 0 والفأس والقدر والقصعة . 


مكية أو مدنية» ثلاث آیات. 


0 


سم ال اقل زمر 
j} - 5‏ اعطیناك» - يا مُحمّد - الگوتر4 ١‏ هو نهر في الجنة؛ هو حوضه تَرِدُ عليه أَمته. أو الكوثر: الخير الكثير» من النبوّة والقّرآن والشفاعة 
ونحوها. 8 فصل لِرَبّكَُ صلا عِيد النحر وانحر ۲ نُسكَكٌ . «إِنَّ شانئك4: أي : مُبِغِضَك هو الأبتر6 ۳: المُنقطع عن کل خير» أو المُنقطع 
العقب. نزلت في العاص بن وائل» سمی النبئ كله أبترّء عند موت ابنه القاسم. 


-ومكتوب عليه اسمه أي: مخصص له آلهم الطائر رميه به. وهذا القول هو من الغيبيات الى جا إلى دلیل موئق. والبيضة : بيضة الحدید یضعها المحارت 
على رأسه. وقد أطال القصاصون والاخباريون تفصيلات هذا الحدث العظيم» وأقحموا فيها كثيرًا من الأوهام الخرافية» بلا سند معتبر. )١(‏ الايلاف: التعويد. 
وتأكيد أي: توكيد لفظي . والرحلة: السفر والانتقال. والشتاء: الفصل بين الخريف والربيع. والصيف: بين الربيع والخريف. والاقامة: الاستيطان. والنضر لقبه 
قریش ‏ فرش قبيلته في مکت أى ا كاك رقف وید بیس توس برع إن ا مسا ی ام مورف عله 
الأمر بالعبادة مع توحيده وطاعته. وزيادة الفاء هي لتوكيد تعلق الفعل بما قبله. والاشارة ب «هذا» هي للتعظيم والتفخيم . والبيت: الكعبة المشرفة. وأطعمهم : تسر 
لهم محصول مختلف البلاد والخيرات بعد القحط . ومن أجله أي : لأجل إزالته ومنعه. وامنهم : جعلهم مطمئنين سالمين. والخوف: الفزع من الخطر في البلاد 
المختلفة كالغزو والكوارث. (۲) رأيت: عرفت. ويكذب به: ينكره ويجحده. وان لم تعرفه» هو تقدير شرط لتكون الفاء بعد رابطة للجواب. واليتيم: | 
ري وهی وه ها باقن وه روسن ١‏ سدع والمسكين: الفقير المحتاج إلى العون. ونزلت: يعني أن الآيات الثلاث نزلت في مکة» ذمّا لاحد هذين 
الزعیمین من کفار قريش» وکانا على شدة في الکفر والبخل. الواحدي ص ۰۰۲ ولباب النقول. (۳) في لباب النقول أن هذه الایات نزلت في المنافقین کانوا 
يراؤون المسلمين بصّلاتهم إذا ع ود كونها إذا غابوا» ویمنعون العاريّة وأمثال ذلك من عمل الخیر . والویل: الدعاء بأشد العذاب. والمصلي: المکلف 
بالصلاة. ويؤخرونها أي: ليتركوها ولا يؤدوها. ويرائي: يري غيره ما یرضیه. فيقابله ذلك بالثناء. ويمنعه: يبخل به. يعني ما ينتفع به الناس من حاجات بيوتهم 
ويجب على مالكه إعارته» وتقديمه إلى من يحتاج إليه. فالمنع لهذا اليسير نهاية في البخل. (6) أعطيناك: قضينا لك. وفي الكوثر ۲١‏ قولا للعلماء. انظر البحر 
۸ وما ذكره المحلي عن الكوثر هنا هو الثابت في الحديث الصحيح ذي الرقم ٤٠٠١‏ في مسلم. فالنهر المذكور هو الحوض نفسه. وصل : دم على الصلاة. 
والرب : الخالق المالك المتفرد يرعى مصالح ملكه. وعيد النحر: عيد الأضحى. وانحر: اضرب منحر الابل» أي: اذبحها طاعة لنا. والنسك: ما يذبح تقرّبًا إلى 
الله ا والعقب: الولد والنسل. والعاص بنْ وائل أحد كفار قريش. وتفسير المحلي هنا فيه تلفيق بين قولين: الأول م سي ل 
مدنيةء لأن صلاة العيدين فرضت في السنة الأولى من الهجرت آی : في المدینه . والثاني وفاة القاسم تقتضي أن السورة مکی لأنه توفي قبل الهجرة . والراجح 
أن السورة مدنية» كما ذكر النووي في شرح صحيح مسلمء وتعبيرٌ النبي بالأبتر كان قبل لوفاة ولديه القاسم فعبد الله في مكةء ثم ازداد تردّده على ألسنة المشركين 
والمنافقين ويهود لوفاة ولده إبراهيم في المدينة. والآية تعم جميع من عيّره بذلك» ومن أبغضه أو أبغض دعوته أو آمته أو بعض أهله. 





الحزء الثلائون ۳ ۹ - سورة الكافرون/ ۱۱۰ - النصر/ ۱۱۱ - المسد 













هة ِ مر ي BBE ORSON IE‏ ا 
ا ا ED‏ 





4 2 و ا ۳3 2 و 7 26 
-١‏ نزلث لما قال رهط من المُشركين للنبيّ با تعبد آلهتنا سنةء ونعبد إلهك سنة . ار 


نسم اث الق ار 
۲- «فل : با آیّها الكافِرُونَ ۰۱ لا أعبد في الحال ۸ تَعبُدُونَ4 ۲ من الأصنامء 
ولا آنتم عابدون في الحال #ما أعبد» ۳ - وهو الله از أنا 0 
في الاستقبال ما عَبَدتَم ک ولا آنتم عابذون 4 في الاستقبال ما أعبد) 6 . علم الله 
منهم أنهم لا يُؤمنون» وإطلاق «ما» على الله على جهة المُقابلة.. 4 دينكم 4 1 
الشرك «إولي دين) ”5 الاسلام. وهذا قبل أن يُؤمر بالحرب. وخذف ياءَ الاضافة 
السبعة وقما ووصلاء وأئبتها يعقوب في الحالین . 


سورة النصر مذنية ) ثلاث آیات. 


ات ا الح 


اا الكتدروت © لاا ا 9 7 

ÎT ESE‏ ب 

ّ د عبد © لیکو 0 8 دين 2 1 
E E E‏ 
۳7 


س ص 
2 


2 
33 
3 
ظِ‎ 
E f 
5 4 




















۱ ار لق ا : 1 ۹ ها ير لك 0 

0 SS S7 2 SESS e ۳ اي‎ EES a 
شا من‎ EN فتح مكّة» ورآیت الاس‎ :١ «إذا جاء نَصِرٌ الله نبيّه يا على أعدائه (إوالقتح)‎ -۳ 
مرا‎ 1 


يَدخُلُونَ في دين اللو أي : الاسلام «إأفواجًا 6 ۲ : جماعات بعدما كان يدخل فيه واحد 


چم بر 9 ۵ صر 


بعد واحد - وذلك بعد فتح مكة e‏ فیح بحمدٍ 


و مین سرو ل مر و سر سے 


با او ‌عنه ماله.وما 










٠ 4 E‏ ات ۳ ا ےک 2 21 کے مهم مكدع ا 
رَبك أي بحمده < واستغفره . له كانَ تابا ¢ 7. كان َة بعد نزول هذه السورة 8 ڪسب لي صا رادات هب ی) وامراد 0 
۰ و* ابا 4 0 د 7 2 . هه 5 ت r‏ سے سے 4 e‏ و 3 3 
يُكثر من قول : «شبحان الله وبحَميو أستَعْفِرٌ الله وتوب الیه» وعلم بها أنه قد اقترب 6 حعاله الحطب € قجیدهاحبلش‌مسد 62 1 


۳ سر سیک مر مه 3 

1 9 0 : 2 0 ۰ 0 لاله ۰ 5 < 5 ١‏ 535 3 ا 9 5 لو لي مه امه ان ی ومن 5 مودو herane‏ 

اجله . وکان فتح مكة في رمضان سنة ثمابٍ» وتوفي و في ربیع الاول سنه عشر . نج AER‏ 7 
تو 

۱ دين © 


سورة تىت مکی خمس ایات. 


٤‏ - لما دعا مي قومه . وقال ني یز کُم ټين ڌي عذاب شديڍه» فقال عته أبو لهب : تا لك . ألهذا دعوتنا»؟ نزل الوح جرد ريد 


أبي هب أي : جُملتّه . واغثر عنها بالیدین مجاژّا لآن أكتر الأفعال تراول بهما» وهذه الجملة دعاء. وت 206 حي هو. وهذه الجملة 
حبر كقولهم : أهلكه الله. وقد لك . 

۵- ولما خوّفه النين بالعذاب» فقال: «إن كان ما يقول ابن أخي حمًا فإنّي أفتدي منه بمالي وولدي» نزل : ما آغتی عَنهٌ ماله وما سب ۲ 
وكسبّه» أي: ولذه. «وأغنى» بمعنى : يُغني . وسَيَصلَى نارًا ذات هب ۳ أي : تلهّب وتوقد - فهي مآل تكنيته لتلهّب وجهه إشراقًا وحمرة - 
((وامرأته) : عت على ضمير «يصلى»» سوغه الفصل ر وصفیّه» وهي جمیل «حَمَالة 6 - بالرفع - «الخطّب» ٤‏ : الو 
والتعدان» تلقیه في طریق ال 3 في جيدها 6 : عُنقها خبل من مَسَدِ) ه أي : لیف . وهذه الجملة حال من «حمّالة الحطب» الذي هو 
نحت الك ااا او یر مدا مقدر: 


)١(‏ لما طلب کفارقریش ما ذکر هنا قال لهم : «مَعاذ الله أن اه غيرَهُ»! ونزلت هذه السورة. الواحدي ص ۵۰۰۵. والرهط : الجماعة من الرجال دون 
العشرة. (۲) الأمر ب «قل» يعني أن الاوز شون مكلف » لا كما يزعم الكافرون. وتكراره قبل وبعذ يفيد المبالغة في التوكيد. والكافرون: الذين 0 الله 
ورسوله وأنكروا التوحيد والبعث والرسالة. وأعبد: أقدَّسنُ. وفي الحال: ساعة الخطاب. وفي الاستقبال: بعد ذلك. وإطلاق ما أي: في الآيتين ۳ وه من 
دون «مَن» الخاصة بالعاقل. والمقابلة: المشاكلة اللفظية المعو ف الآيتين ۲ و٤.‏ و«هذا»: يعني أن حكم المتازكة في الآية ۷ منسوخ بآيات ور 
التوبة  .‏ وحذف ياء الاضافة يعني : من «دين» تخفيفاء لمناسبة الفواصل في رؤوس الآيات. والسبعة آي: القراء السبعة. ويعقوب: ابن إسحاق الحضرمي أحد 
القراء العشرة. وفي الحالين :حالتي الوقف والوصل من القراءة. (۳) جاء: حصل. والنصر: العون للتغلب والسيادة. والناس: البشر من العرب. ويدخلونه: 
يعتنقونه. والأفواج: جمع فوج. وسبح: أكثر تنزيه الله . والحمد: الثناء بالجميل على التفضل بالنعم. وملتبسًا به: مصاحبه حين التسبيح. واستغفره: أكثر 
طلب العفو منه. وكان أي: ولايزال دون قيد زماني. والتواب: الكثير القبول للتوبة. وقول النبي ييه هنا هو من الحديث ۲۲۰ في "کتاب الصلاة من مسلم 
والمسند ۳۵:۲. (5) دعا قومه: ناداهم ليجتمعوا. ولما أقرّوا أنهم ما علموا منه غير الصدق دعاهمء وكان من أبي لهب ما كان. والنذير: المهدّد لمن 
عصى. وبين يديه: قبل وقوعه. انظر الآية 1 هن سورة هنا :واف لهب عك :الع ئ .ين غیت المطلت . وجملته أي: كله. ونزل يعني: الآية .١‏ وتبٌ: خسر 
نفسه وما يؤمل. وخبر أي: خبرية تُحقّق ما قبلها من الدعاء. (۵) أفتدي: أنقذ نفسي. ومالّه: : ما ورثه عن آبائه. وكسب: حصّل وأنجب. ويصلاها: يحترق 
بها. ومآل تككنيته : يعني أن «ذات لهب» تحقيق َو آبي لهب إذ يلازم اللهب على الحقيقة . وأم جميل : أروّى بنث حرب أختٌ أبي سفيان لقبها العوراء. 
وقد أصبحت كنيتها : ام قبيح ع وماتت مخنوقة بالحبل الذي تحتطب به. انظر فتح الباري ۹۵۸:۸. وحمالة: كثيرة ات والنقل. والسعدان: نبات كثير 
الشوك . والجملة آي : ما في الآية 0 ومقدر: يعني آن التقدیر : هي حمالة الحطب . 


ناا ار ع اس ا ٤‏ الجزء الثلاثون 
N OC 2 1‏ 


E. 













سورة الاخلاص مكية أو مذنية ) أربع آو خن آبات: 






ا BO‏ سرا 

37 ا الم E‏ اا ا ا 

EE. اطق . د‎ 1 E, 
فالله: خبر «هواء واحد:‎ . es ٠ قل:‎ 00 TT 1 0 
: رتیت وا تسکش اکن © | يوي‎ 







درم لم م بذ لانتفاء مجانسته 7 وک ۳ لانتفاء ور مق (ولم يكن 
له کفهّا اخد)4 ؛ أي : مکا فا واف فله : متعلّق ب «كفوًا»» وقدم عليه لانه مَحط 





1 0 
1 76 2/2 E 
0 O 0 شی الا‎ EE E 
3 کے کے‎ 


بد ا ي 
2 ر 
1[ 
۳ < 














۱ 2 3 

و و E‏ م 4 القصد بالنفي وا (آحد» وهو اسم (یکن» عن خبرها رعاية للفاصلة . 

:"ا فل أَعوديرَتَ) ترماخلق () ومن 3 ia‏ ا 

5 ا 3 ۳ 6 f‏ سوره الفلق مكة او مدیه ‏ خمس أيات . 

© هر عَاسق دوب © سیون لفكت ف لا 0 

2 ا ا 2 527 9 5 لت هذه السورة والتي بعد‌ها لها سَحَرَ لبيد البهودي النبيّ عد في ونر به 
اند ا وين ييل م 

55 - ا فلل سر ل سورع 9« إحدى عشرة عقدت فأعلمه الله بذلك وا وا یر و بدي ما و 
Cl‏ وان 5 - 

ANDES‏ سوا E‏ بالسورتين » فكان کلما قرأ لمكي" اد تاد دف و له سر یانما 


كلها وقام كأئما بط من عقال . 


(۱) قال الكافرون: يا محمدء صف لا ربك وانسبه. فنزلت هذه السورة. الحديثان ۳۳۹۱ 
E‏ وهو: أي : ما سألتم عنه. وأحد: متفرد بذاته وصفاته وأفعاله. ويدل: 
یعنی أن «آحد»: بدل من لفظ الجلالة للبیان والتوکید. ولم یلد : لیس له ولد ولن یکون أبذا. 
و لاتفاء مجانسته آي : لتفرده وعدم مجانسة کائن له. ولم يولك لیس له والد ولا والدة. 
ولانتفاء الحدوث أي: لوجوب الوجود والَدمٌ المطلق وسبق العدم. ولم يكن أي: ولن یکون 
أبدًا. وفيما عدا الأصل والنسخ وط: «كفوًا». وأحد أي: موجود أو ممکن وجوده. 
والفاصلة: لفظ آخر الآية. (؟) الوتر: الحبل يُشد على القوس. وبمحله: بموضع الوتر. وكأنما نشط من عقال: كاه الو قد ووردت هذه القصة في 
كتب الأحاديث المشهورة» بخلافي كثير لبعض التفصیلات» دون ذكر عدد العقد وكيفية حلها وسبب النزول لأن هذا الذكر من زيادات المفسرين 
والقصاصين» وليس له سند علمي موثق. كام القرآن ص ۰۱۹۹۲ ويرد على هذه القصة ما يلي : 
)١‏ أن السورة على قول الجمهور هي من أوائل السور المكية: جمال القرّاء ص 4-4۲ والبرهان ١:91١-95١والإتقان‏ ۲۱-۱۸:۱ وتفاسير البغوي 041:5- 
۷ والکشاف ۶ :۸۲۰ والقرطبي ۰ والبحر ۸ :۰ وا بی السعود ۲۱:٩‏ وفتح القدیر ° :۷0۵۵ والقاسمي ص 1١١4‏ وفي ظلال القران ۸ :۷ ۷۱ 
وصفوة التفاسیر ۱۲۳:۳ وأیسر التفاسیر ۲ ماد موی رن فلت هه ا قولي ابن ع عباس وبعض المفسرین» بناء على قصة السحر المذکورة بعد . انظر الاتقان 
۷:۱ والأول هو الراجح. ولذلك كثيرًا ما یکتفی بوصف هذه السورة اا فد أو يضاف إليه نها مدنية بعبارة تضعیف وتمریض» أي: وقیل مدنية. وقد 
صحت روايات كثيرة» جاء فيها تلاوة هذه السورة قبل السّنة التي حددها رواة القصة المذكورة» أي: قبل سنة سبع من الهجرة. انظر الدر المنثور 415:5- 
۷ وفتح الباريی ۲۷۸۰۱۰ . 
؟) أن ما روي في القصة هو من الأحاديث المرفوعة الفعليّة عن السيدة عائشة أم المؤمنين - رضي الله عنها - وهي لم تكن قبل الهجرة ة على صلة بمثل هذه 
الأمورء ولم يرد لفظ السحر على لسان النبي يي في تلك الروايات» وإنما كان دائمًا من لفظ الرواة» ولم يُذكر في المشهور منها سبب نزول السورة أيضاء 
وإنما كانت القصة وحدها في ذلك. انظر الأحاديث ۵4۳۰ و۵4۳۲ و۵۳۳ و5115 و۱۰۲۸ في البخاري و۲۱۸۹ في مسلم. ومن تلك الأحاديث ما هو 
مرفوع فعلی أيضًا عن زيد بن آرقی وهو قبل الهجرة طفل صغیر . المسند 6 :۳۱۷ وسنن النسائي ۱۱۳:۷ والمستدرك 4: ۳۹۱-۳۹۰ والدر المنثور ٩‏ :4۱۷- 
۸ والاصابة 040:7 والخزانة ۳۱۳:۱. ۱ 
*) أن الخلاف في الروایات لهذا الموضوع کثیر جدًا. فلبید المذکور هو: رجل من بني زريق الأنصاريين» أو من البهود» آومسلم منافق ومغمور بعید عن حياة 
النبي وه أو خادم له. والذي آعلم النبی َيه بالوتر» كما في الروایات» هو: جبریل» أو رجلان أو ملکان» أو جبریل ومیکائیل» في حوار بين کل من 
الاثنين منهم لا بإعلام مباشر للنبي ويو . ثم إن ادي ب ی ار ی البثر لدفع الفتن » وفي بعض آخر أنه آخرجه الامام على 
وحلل العقد» وفي ثالث أنه آخرجه علي وعمار وهو وعاء الطلع من نخلة فيه عقد. وفي رابح أنه ذهب بعض الصحابة وأخرجه» وفي خامس أن النبي ويد 
ET‏ إلى البثر ونظروا الیها ولم یخرجوه؛ وفي سادس آنه نزل أمامهم رجل واستخرجه وفيه مشط النبي ولا وتمثال له من شمع مغروز بإبر أو فيه 
عقد. وفي سابع أن جبريل أمر بنزح البئر وإخراج التمثال وإحراقه. ثم ترد زيادات الاخباريين بكيفية الاخراج والحل للعقد وانحلال السحرء في حديث 
ضعیف عن ابن عباس . فتح الباري ۰ ۲۸۹-۷ وعمدة القاري ۱۷: ۲۲-8۲۰ والدر المنثور :۱۸-4۱ . 
)٤‏ أن مجمل هذه الروایات ليس من المتواتر» بل أحاديث آحاد لایژخذ بها في آصول الاعتقاد والغیبیات» ولا يأثئم من ترکها كما قال الامام ابن تيمية 
وآخرون. انظر تفسير القاسمي ص ۱۳۰۹-۱۳۰۸ . ثم رن هذه الروايات تخالف أيضًا أصل العصمة النبوية في الفعل والتبليغ› وتناقض نفى القرآن الكريم عن 
النبي ي أنه مسحورء وتناقض تكذيبّه المشركين فيما زعموه من هذا الافك. وان حاول بعض العلماء تسويغها بما هو غير كاف من الاستدلال. فالأولى أن 
تستبعد أمثال هذه الروايات عند بحث الأمور الغيبية. في ظلال القرآن ۷۱۰:۸ 
٥‏ أنه ذهب بعض الشافعية والحنفية والظاهرية» وطائفة من العلماء ا إلى أن السحر تخییل وایهام لاحقيقة له» ومحال حدوثه في الواقع المحقق. 
وانما یکون تأثیره بالخداع والايهام ممن يمارسه في ضعاف النفوس› أو بإطعام آحد أو سه ضارا أو مباشرته بفعل تؤدية ا فيظن السفهاء ء أن ذلك= 


الجزء الثلاثون 1.0 ۳ - سورة القَلّق/ ۱۱ - الناس 





سم اتر اقل یمد 
كت غود برب ال ۱ : الصبح» وین شر ما خَلّقَّ ۲ من حيوانٍ مُكلّف وغير مُكڵّف» وجمادٍ کالسم وغير ذلك» وین سر غاسق إذا 
قب 6 ۳ أي : اليل إن أظلم أو القمر إذا غاب ومن شر التفائات 6 : السواحر تنفث 8 في الغقدِ» ؛ التي تعقدها في الخیط » تنفخ فیها بشيء 
یو - وقال الزمخشري: معه - كبنات لبيد المذکور ومن شرٌ حاسِدٍ إذا حَسَدَ ه : آظهر حسده وعمل بمقتضاه» کلبید المذکور 
من اليهود الحاسدين للبي كيف وذكر الثلائة الشامل لها «ما خلقَ» بعده لشِدّة شرها 
سورة الناس مکية أو مدنية» ست آيات. 
ت او الت اا 


؟- (قل: مود يرب الناس 4 ۱ : خالقهم ومالكهم - حضوا e‏ تشریفا لهم. وتاش للاستعاذة من شر الموّسوس في صُدورهم - مب 
الناس ۲ إله ۾ الناس 4 ۳: بدلان أو صفتان أو عطفا بیان ور المضاف إليه فيهما زيادة للبيان: من شر الوَسُْواسِ# أي : الشيطان. سه 


بالحدث لكثرة ملابسته له #الختاس 6 ؛ لانه یخنس : یتأغر عن القلب كلما ذکر الب «الَّذِي يُوَسوِسُ في صُدُورٍ التاس) ه : قلوبهم إذا 
عن ذكر الله 8مِنَ الجنة والتاس) ٦‏ : بيان للشيطان المُوّسوس أنه جني وانسی» کقوله تعالی : : «شیاطین الانس والجنٌْ» أو «من الجنة» : بیان له 


تانر العقد والنفث من السّحرة المشعبذین» قاتلهم الله. انظر فتح الباري ۰ والفتوحات 4: 1۰۷ وتفسيري الالوسي 505:76 والقاسمي ص ٩۳۰۷‏ 
وعمدة القاري ۱۷: ۱۸. وقد ذكر علماء آخرون أن تسلط الجني على عقول الناس وأجسامهمء ولا سیما المكافيةه منهم» ز عم باطل أذ ليش الال الاغراء 
والتزين انظ شیر الآيايف: 4 و4۰ و45 من سورة الحجر و۸۲ و۸۳ من سورة ص و۲۲ من سورة ابراهيم و44 من سورة النحل و۳۰ من سورة الصافات 
والبحر ٤٥٤:٥‏ . ولذلك يكون الانسان مسژولا عن آعماله ولیس له الاحتجاج بخداع الشیاطین له . 
5) أنه ذكر القاضي عياض إجماع الامة على عصمة النبي باز من الشیطان وكفايته منهء فلایکون له آثر آبذا لا في جسمه بأنواع الأذى» ولا في خاطره 
پالوساوس. وقد صحت في دلك أحاديث کیره . انظر الشفا بتعریف حقوق المصطفی ۲ :۱۰۲-۱۰۶ . وهذا یرد أيضًا على ما ذهب يه بعض المفسرین» من 
أن السحر كان مرضا في جسده وحده. وهذا لا ينفي أن البهود حاولوا السحر مرة أو مرارًا - إذ هو دأبهم من عهد هاروت وماروت - ولکن ین أن ۳ 
كن لم یتاثر بذلك كما لم یتأثر بغیره من مکایدهم. 
ومن مجموع ما ذكرناء يتبين أن هذه السورة والتي تليها لا صلة لهما أصلًا بما ذکر من سبب النزول» وأن قصة السحر فیها نظر من عدة أوجه 

والواجب استبعادها من کتب التفسیر» ونزع ما تثيره في نفوس الناس من آوهام وتثبیط » وما تفتح به من آبواب لخداع الدجالین وأباطيلهم» في تضلیل 
المفجوعین المحتاجین إلى عون الله - تعالی - وتوجیه المصلحین. لا إلى الکفر والدجل والابتزاز. 
(۷) آعوذ: أحتمي وآستعین . والرب: الخالق المالك المتفرد یرعی مصالح ملکه فیجلب الخیرات ویدفع الشرور ويدبّر بالحكمة والاقتدار. 
والشر: الاذی والافساد. وخلق آي: آوجده وآنشاه. والحیوان: مافیه حياة حقيقية من المخلوقات. والغاسق: ما فيه برودة. وغاب: استتر بالکسوف أو 
الغروب أو السحب. وفي الليل وغياب القمر 0 الأهوال والفتن والاعتداءات الخفية. وتفسیر التفاثات بالسواحر» أي: جمع ید قول کثیر من 
المفسرين تبعًا لما ذكر من سبب النزول. وجعل بعضهم المراد بها النساءء لأنها تثبط همم الرجال عن عزائمهم في الخيرء أو تفتنهم بإثارة الشهوات الباطلة» 
أو تكيد بنشر الخلاف والشقاق. > ومع هذا فالتعميم عن" أولى ليراد بالنفائات أيضًا النفوس الخبيثة جميعًاء كرّعاة الأمم والمحتلين لبلاد الغير وسماسرة الشعوب 
والقیم المسؤولين عن البلاد وأمور العباد» قد يعقدونها فيوقدون الحروب والخلافات» ويفسدون العقائد والأخلاق والنظمء ويبلبلون الأذواق والميول 
واللغات. ویثیرون الفتن وینفخون فیما تعتّد منها بالقول والعمل» لیتسنی لهم الاستبداد والطغیان. وكذلك ولاة بعض الشوون العامة في کل ميدان» وأرباب 
المهن والبیوت والتجارة والصناعة والأموال قد یصطادون منها في الماء العکر فیهمهم آن تبقی الامور في عكر دائم لیتسنی لهم ما یطلبون . والعبرة ة بعموم 
اللفظ والحکم. فالمراد هو اللفوس الخبيثة في کل مجال . وانما تکون الاستعاذة من شر السحر أيضًا لأنه من الکبائر مقرون بالشرك وقتل النفس» وحکم فاعله 

هو القتل كالمرتدء ولانه یضلل الناس. فمن يصدقه یدخل في الشرك. انظر کتاب الکباثر للحافظ الذهبي ص ۱۲-۱ وعمدة القاريی ۱۷: 4١94‏ و۲۳ 
وتفسيري الرازي ۳۷۵-۳۷6:۱۱ والقاسمي ص 1۳۰۸ وت 6 في البخاري و٩۸‏ في مسلم. وهذا بلا شك هو غير ما جاز من استعمال الدُقَى 
الشرعية . والعقد: : جمع عقدة. . وهي ما يعقد ویوتق لیبقی شديدًا يستعصي على الحل . وبشيء أي : لي . وما نسب إلى الزمخشري يعني أن النفث یکون 

مع الريق لابدونه» وهومصحف في الكشاف ٤‏ ۰ وتات ليك دگ أنهن ساعدنه فى عمله . وقيل : بل أخواته هن اللواتی ساعدنه. والخلاف بين الرواة 
7 ذكرت» كثير في تلك التفصیلات يضعف قيمة الخبر كله. والحاسد: من يتمنى زوال النعمة عن غيره. وأظهر حسده أي : بالقول أو بالفعل. وذلك بأن 
كيه للمحسود ویوقم به الشر» فیتتبع مساوته ويطلب عثراته» ويفسد عليه الناس والسعي. فان لم يظهر حسده بمثل هذا كان وباله عليهء لاغتمامه بنعمة غيره. 
تفاسير الكشاف ٤‏ :۰ والقرطبي ۲۵۹:۲۰ والمحرر 079:5 والبحر 01١:8‏ وفتح القدیر ۷۵۹:۰. 
00( الناس: البشر. وخصوا أي: : من دون المخلوقات» مع أن الله هو رب لجميعها. والموسوس أي: المذكورفي الآية E ٤‏ المالك الامر الناهي 
والمعز المذل» نافذا آمره من دون عون أو منازع. وا لاله : ۱ لمعبود بحق الجامع لصفات الكمال والجلال كلها. وبدلان: يعنى أن «ملك وإله» كل منهما بدل 
من «رب» للبیان والتوکید. وعطف البیان يراد به أيضًا التوضیح وال کید وزيادة في البيان ا لأنه قد يقال لغیر الله : رت ار رت فا لاضافة تزیل ما 
یتوهم من تلك الاقوال. والحدث: القیام بالعمل. والمراد هنا الوسوسة. والخناس: السریع النفور والتخلف. وعن القلب أي: عن تأثیره فیه. ویوسوس : 
يحدّث النفوس بالشهوات والشر ليغري بهاء ویدعو إلى طاعته وترله الخیر والصلاح. والصدور: جمع صدرء عبر به عن القلب لانه يشمله. وغفلوا: سهّوا 
PT‏ والجنة : الجنّ. واحده جني . . وبیان: يعني آن امن»: للتبیین . وقوله تعالی هو في الاية ۲ من سورة الا تعام ‏ وعطف على الوسواس : يعني آن 
المراد: من شر الوسواس والناس. وعلى كل شمل أي: أن التعوذ على كلا المعنيين المذكورين شمل. والمذكورين أي : في تفسير السورة السابقة. وفيه= 


۶ - سورة الناس ۱ "۰ الحزء الثلاثون 





«والناس» E‏ یک لبيد وبناته المذكورين. واعتّرض الأول بأن الناس لا يُوسوسون في صدور الناس؛ انما 
يوسوس في صدورهم الجن . جني الاين و مت لاس ثم تصل وسوستهم إلى القلب وتثبت تثبت فيه» بالطريق 
المؤدّي إلى دلك . والله - تعالی - آعلم. 


-تغليب المذکر «لبید» على المونثات . ولا ول کون الموسوس من الجنة والناس . والی ذلك آي: لون الثبوت في القلب. وزاد بعد «أعلم» في الأصل : (وفی 
| عم ثم إثبات سورة الفاتحة مع تفسيرهاء كما قدمنا في أول الكتاب. وكذلك وردت سورة الفاتحة مع تفسيرها في النسخ ول و التو جات 
والصاوي 

وبعد ذلك في الأصل: «تم" ما وجد. والحمد لله وحدهء وصلی الله على آشرف خلقه محمد واله وصحبه وسلم. وفرغ من کتابة هذا الصف وما قبله 
الفقيرٌ الضعيف المحتاج إلى عفو الله وغفرانه: أحمد بن مسعود النابلسي - عفا الله عنهما بمته وكرمه - مع شغل البال وكبر السن وضعف الجسد . ومن الله 
- عز وجل - المدد وعليه المعتمدء في امن رمضان المعظم قدره سنة أربع عشرة وتسعمائة. والحمد لله وحده وصلاته على سيدنا محمد وسلامه. وحسبنا 
الله ونعم الوكيل». ٠‏ وفي خ: «وقد تم هذا التفسير المبارك بحمد الله وعونه وحسن توفيقه. ووافق الفراغ من كتابته يوم الأربعاء المبارك رابع شهر محرم 
الحرام» افتتاح سنة .97١‏ أحسن الله خاتمتها. وقد تشرف بكتابته العبد المذنب الخاطی الضعيف الفقير الحقيرء المعترف بالذنب والتقصیر العبد مصطفى بن 
الشيخ عمر العلاف الشافعي. غفر الله له ولوالديه وللمسلمين. آمين آمين آمین». وفي ث: : «انتهی تحرير الكتاب المشهور بالجلالين» للشيخين العلامین جلال 
الدين المحلي وجلال الدين السيوطي الشافعيين - رحمهما الله رحمة واسعة - على يد أفقر الورى وأحوجهم إلى غفر من خلق جهتي الثريا والثرى - تعالى 
شأنه - سليمان بن أحمد بن همّت المرعشي محمد»ء لسن اعتقادًا الحنفي عملا» في مرعش المحمية» بعد ظهر المتمم ثلاثة عشر يومًا من شهر ذي الحجةء 
فى سلك شهور السنة السادسة والعشرين ومائة وألف. وهو يسأل الله - تعالى - الغفران وخاتمة الخير والعفو والمعافاة فى الدارين. الحمد لولیه والصلاة 
عن وه | عدوم اانه دعاء مطوّل للصلاح في الدنيا والآخرة. وفي ع: «تمٌ التفسير المبارك» بحمد الله وعونه وحسن توفيقه. غفر الله لكاتبه» 
ولمن نظر أو قرأ فيه ودعا له بالمغفرة. آمين آمين». 

وفي ط والفتوحات والصاوي: «وإليه المرجع والمآب. وصلی الله على سيدنا محمد» وعلى آله وصحبهء وسلم تسليمًا كثيرًا دائمًا أبدًا. وحسبنا الله 
ونعم الوكيل» ولا حول ولاقوة الا بالله العلي العظيم». وزاد بعد هذا في الفتوحات عبارات للدعاء أيضًا . 

والله أعلم بالصواب 


7۰ و ۹۳ 2س" د سے رن 
س 2 0 ۳ 5 
رر کی ١‏ + سلا 
سمالسورة | غق اسمالسودة إرويخة | اسمالسود 





00 0 E E E TT ١ 








۲ البعرة , الملحنة أموه 
0۰ ال عران اه ۱ > 1 الصف 4 0۹ 
۷۷ , الشتکاء / الجمعه ههه 
٠١5‏ - الماندة 1 المنافموك هوه 
۸ , الام ١‏ اللخالن| دوه 
۷۱ < الأعاف , الطلاق |-وه 
۸ الأنفال , اح |۷٩ه‏ 
۱۱۸۷ 4 التوبه , املا 7 
۸ 2 لوس ۵۸۱ , المتلرامروه 
Y1‏ ,۶ هود ۷ ۶ / امحافه موه 
۰۵ , يوسف |۷۷ , لمات |ووه 
۹ » الد |۸۳: ۲ سی 4٩|‏ 
Yoo‏ / [ راهم , الجر .۰ 
۲ 2 الچتر 4۰۱ الرصل|. .+ 
۷ , النحل |ووع , الشدتر|۱.» 
جرخ 7 الإسراء ۲۱ . م 1 القيامه |؟, - 
۴۳ ” الکهف ».م / ی 
۵ , مریم ۵۱۱ الممرسلاط|؟.+ 
1۲ 7 و اه و الا 
۲ 2 الاښیاء ام ۱ه النازعاث|؟ . - 
۷۱ الحخ ۰۲۰ 7 عبس اس > 
۲ ۸ المؤمنوك |۳ ى , التو ر| ٦٠٣‏ 
۳ » السشور .مه 7 الاتتطارا۰۳+ 
۰۹ . الفقان ۰۲۸ المطضفين|ع . > 
۳۷ , الشماء ۰۳۱۱ , الانثقاقاء .ب 
VV‏ ” النمل 2۳ , الیشروح اء .> 
Ao‏ / ا oV‏ , الطارف تت 
۳۹٩‏ ” الحتكوث|؟؛:ه / الأعلا وا کے۸ 


۰۸ 
سر ص ص ے >5 مه و ۳ ۳ 
رمات الروت ومطاطات ال : 


م نيدروم لوف 
ید التّفيّعنالوكف 
تيد بان لول أو مَعَجَوَا را لوف 


ند بان الوفضٌ وله 


“« ۲ ا 


2 کے سر مس 


سید جوارًالوففِ 
٠‏ للا لعل زيادة احرف وَعَدَم النطق به 
٠‏ للا لدعلل زياد حرف جين الوضل 
> للزلالر عل سكو ن حرف 
م للرّلالة عل وجودالاقلاب 
> لرَلَالةِعَلَ إظهسارالسّوين 
٠١‏ للا لعل وچب الق با وف التردگة 
س لول موب سل بالیتین بل الاد ٠‏ 
واا وضع بل سمل ف نبا اهر 
اللا لعل لزوم ال الزاید 
لار لمع موضيع | سود أماكلمة وتجوب السود 


(١ 


فمَذ وضع فوقها خط 


یں کے ت 


دة عل بدَاية الآَجْرَاء وا لاحاب وأنصافها وآرباعها 
للا لعل نِهَابَةَالايَد ورقمها . 


DG mit 


۹ 


1۹ فهرس الحديث والأثر 





فهرس الحدیث والاثر 


قال الله: قسمت الصلاة بینی وبين عبدي نصفین سو ۰۱ مرها اروت وتاهوا عن المكر 50 سید ۱ 
اقرؤوا القرآن س E‏ آنزلت المائدة من السماء خبزا ولحما E Qa‏ 
لو لم يستثنوا لما بينت لهم آخر الابد وميس تسد مم ۱۲ هلا اهون اق اند 3100000 ۱۳۵ 
لو ذبحوا أي بقرة كانت لاجزآتهم ا +۱۲ اعود ن رات 000 ۱۳ 
اليهود من أهل النار 2011308 00000000000 01*00 سألت ربي ألا یجعل باس أمتي بينهم» فمنعنیها ton‏ ۵ ۱۳ 
هذا مقام ابراهيم e See‏ ی اا 0 ا 
أرواحهم في حواصل طيور خضر ..... ۲۳ وا إنكم سترون ربكم كما ترون القمر ليلة البدر م EEN‏ 
من استرجم عند المصيبة ee‏ ی ی مت ۲۶ الوادولنتث وا طاقن بها إبليس مه ی ۱ 
کل قنوت فى القرآن فهو طاعة 000 OT‏ اس ۱۳ 
ارت ال ایس e oe elen FF ese‏ ادا 
من أنظر معسرًا eee‏ 0 ق ا اا 6 E O‏ 
لما نزلت هذه الاية مام ب ند ماد املو مو ینت Uy ES‏ التي یقسم :غنات غزوة حنين OT lo‏ 
تلا رسول الله هذه الاية RRM‏ 06 اکت رت EE N‏ 
ما أخاف على أمتي إلا ثلاث خلال 00 تي ۵۱ _لواعلم آني لو زدت علی السیعین عقر لزدت علیها a‏ تقو 
ما من مولود يولد إلا مسه الشيطان دوواد سني E‏ وتا رل السبعيه ا ا 
إنه ينزل قرب الساعة واتيينه e‏ ۵: اا فى مسحداناه ال E A‏ 
أنه أول ما ظهر على وجه الماء سس یی ١‏ فقالوا: نتبع الحجارة بالماء E MG Saa‏ 
فسره بالزاد والراحلة ee‏ ۱ النظر الك غا O‏ ۳ 
حديث الصحیحین ما یی ١‏ فسرت في حدیث صححه الحاکم بالرژیا الصالحة سفنت ۱۰ 
كيف يفلح قوم خضبوا وجه نبيهم بالدم ees‏ فا NYS‏ ا و O‏ 
إلىّ عباد الله. . إليّ عباد الله الم ص سنس سيو :255 ]إن الك لا للطالم» حتی إذا آخذه لم يفلته ی ۱ 
1 رسول الّه» من يكر فله الجنة دش ی 18 ا 1 1 1 ز[ [ 1 ز ز 1 E O‏ 
بأن يجعل حية فى عنقه تنهشه ۰ ¥ اخظر. قنطر اا E‏ 
غذوا عنی» کو ع قد جعل اله لهن سییلا یی ۸ كر الاي غل ا ددا د E alek‏ 
درم رهن الرضاء بها بجر من اا سس 1م سل النبي: أين الناس یومتذ؟ قال:علی الصراط ا U‏ 
عاك غنالدة تالدة ی ۷ يحاسب جميع الخلق في قدر نصف نهار an‏ ل 
والذي نفسي بيده لأخرجنّ» ولو وحدي 81١000.‏ هى الفاتحة ا O‏ ا O‏ 
مائة من الابل ل لل ل 100 أى حاتجا مق ال الرسول E oy‏ 
أو الت واتخطا فلا يمى شه العمد یی 4 - قد آمربه من استطلق بطنه 0 
ان المراد بالسفر الطویل ...... و مس ی ٩‏ أن تعبد الله كأنك تراه ا o‏ ۲۳۱ 
فإن أكلن منه e‏ هسوسو VW‏ .و اغزد 1-- ۲ 
إن الشمس لم تحبس على بشر إلا ليوشع یی ۲ إن عادوا لك فعد لهم بما قلت VO sae‏ 
هم قوم هذا ی( لأمثلن بسبعين منهم مكانك 0 ۱/۰ 





فهرس الحدیث والأثر 1۱۰ 
أوحى الله إليه: يا محمد بم أشرفك E Aes‏ أن عدة مؤمنات عرضت نفسها أو ابنتها ولکن النبي لم یقبل 
رایت ربي عز وجل ا ل ا واحدة منهن EEE SERSAR‏ 
رأيته بفؤادي ااا توسعة على النبي في قسمة المبيت بين زوجاته . ٤١‏ 
لھ لاتكلني ا فی طرفة عین موس E‏ لمانأ هديف زعب إلى الرسول وک وا الثاني ان یت ۲۵ 
وقد دخلها وحول البیت ثلائمائة وستون صنما ...035880 قال عمر: يا رسول الله بدخل عليك البر والفاجر. فلو 
الله الذي لا إله إلا هو الرحمن الرحيم مس ۱۹۳ فرت امات الم انیت تولك هلو ال ةي 2۳۲۵۰ 
آية العز: الحمد لله الذي لم یتخذ ولذا ممم ني ثقمة 71916 آن الاية ۵۷ نزلت في الذین طعنوا علی النبي حین آخذ 

من أعطي ”| ورج كد دن 3 لني سانانا امو لي ay O‏ 2 
أن فوسى قام ختطييًا في بني إسرائيل لي E‏ اه EC E‏ ای ره E‏ 
با موسى إني على علم SSO ۱۳۱۲۰ eR‏ تقال :ترج aR‏ ی TE‏ 
فإنه طبع كافرًا 1 1 1 1 E‏ الآيتان ۷۰ و۷۱ تعمان أيضا ما كان من قول في زواج النبي 
فسرت فى حديث بعذاب الكافر فى قبره ETE ued,‏ بزینب ع سوس اسار او O‏ ا CI‏ 
کت جيم الى ل 2ر ممع لاومو مب لاطو قو موسو بير O‏ . أن نان قال لكقار ا ا یا لمات 
اختصم منافق اسمه بشر ويهودي و TO SMS‏ بعد الموت CTA ae‏ 
روي أن المنافقين كانوا يقولون للرسول: أينما كنت نكن في الآيات تسلية للنبي وأصحابه» وتصديق لما قاله تاجر 

معك ا ام ا Eh‏ ا 1 1 1 1 E‏ 
روي أن النبي بعث غلامًا الى عمر --...................:0000 ۳۵۷ روي أن النبي كان يقرأ القرآن في المسجد الحرام» فيتأذى 
روي أن النضر بن الحارث وآخرين اتهموا النبى منطع فا ارو الک سي رج ی لس E‏ 
انقضاء الحساب في نصف الهاو کما ورد في حدیث  ....‏ ۳۱۲ روي أن العاص بن وائل آغذ عطما رمیما ففته» وقال 
روي انه لما خرج النبي مهاجرًا اشتاق الى مكة ال نوم للنبي : آتری يحيي الله هذا بعدما بلي ورم؟ فقال : نعم 
كان أهل الكتاب يجدون في كتبهم أن محمدًا لا يخط ويدخلك النار ة زد د ی E‏ 
بيمينه» ولا يقرأ كتابًا لاسا وو و و سیم E‏ لووقا نزلت» والنبي في المعراج عند سدرة المنتهی . 407 
روي أنهم قالوا: يا محمدء من يشهد بأنك رسول الله .. 4۰۲ قالوا: يا محمد أرنا العذاب الذي تخوفنا به» عجله لناء 
روي أن بعض الکافرین قالوا للنبی : إن الله خلقنا آطوارا 51١  .‏ فنزلت الایات ۰ e‏ 
مفاتيح الغيب خمسة: إن الله عنده علم الساعة مش یی EE‏ من حدّث بحدیث داود علی ما روه القصاص جلدته مائة 
سأل أعرابي النبي» عن وقت الساعة» ونزول المطرء وما وستین» وهی حد الفرية على الأنبياء وبي مو ۳ 
الذي ستلده زوجته وباق ارقن سیموت؟ دعنك که ال کت قالوا للنبی : ما حملك على هذا الذي أتيتنا 
oy‏ ا سا في با نی له نا و هی ام lp‏ ان 
الدنیا» كما جاء فی الحدیث NELSON Egy, EB asec‏ یا ولا باعل کی E‏ 
ی فا N‏ انآ را مس تدية.. ۱۸ وروي آن النبي لما سألهم قالوا: لا تدفع شینا قدره اه 
الان نغزوهم ولا يغزوننا ae O 2 ۲ A‏ 50 
ظنت نساء النبي» بعد فتح قريظة والنضير EET meee‏ اللا 6ه نزلت بعد قراءة الرسول سورة النجم» وفرح 
قالت بعض نساء النبي: يا رسول الله إن النساء لفي خيبة المشركية 0 ل O‏ 
وسار لمعي ل ا م ا صقا ونا كين 41157 روي آن المشرکین قالوا للنبي: استلم بعض آلهتنا» ونژمن 
جاء خبر زواج زينب في كتب الصحاح» خالیّا من تلك بإلهك. فنزلت الآيات تسفه فه آراءهم E‏ 
القصة ا E E‏ سيردا داحم هرد ا رلت 
روي أن الیهود عابوا النبي بكثرة الأزواج فنزلت الاية  ...‏ ۲۳ الاية 1۷ تحقق ذلك 0[ es‏ ۲۱۵ 
عن عائشة أنه لما تزوج النبي زینب قال المرجفون: تزوج یحاسب جمیع الخلق في قدر نصف نهار من أيام الدنیا ۰ 458 
حليلة اينه ود ع واد واس E aa‏ ایا اه هر العبادة TE‏ 
أن النبي آراد أن یتزوج أم هانی بنت آبي طالب فنهي عنها 6 1۲ رفك ١‏ تس مرک EE‏ ارجع عما 


11 


تقول وعليك بدين آبائك وأجدادك Cy‏ 
تحديد عدد الأنبياء من حديث ضعيف u‏ 
روي ان هذه الآيات نزلت فى أبى بكرء لأنه آمن بالتوحيد 

والنبوة» وقال: رینا الله ۳ لاشريك له ومحمد عبده 


قيل: إن هذه الآية نزلت في أبي تبان كان عدر 
للمسلمین» فلان لهم بمصاهرة النبي لهء ثم أسلم 000 
كان النبي يلقى يسارًا اليهودي الأعجمي 5270 
روي أن المشركين قالوا: يا محمدء ال 
متی قیام الساعة؟ yy‏ ۳[ 
روي ان النبي ذکر الساعة آمام المشرکین فقالوا تكذيبًا : 
متی تکون الساعة؟ فلت الایتان ل 
روي أن فقراء الصحابة في المدينة تمنوا أن يغنيهم الله - 
تعالى - ويبسط لهم الأرزاق» فنزلت الاية تبين وجه 


الحكمة و A‏ 
اا رو مائو للدي للنبي : ألا تكلم الله وتنظر إليه إن كنت 
اا کا یه مون ونظر إليه. فقال لهم: لم 
ينظن موس ال الله e‏ 
والتكليم للنبي في المعراج كان مشافهة لا من وراء 
حجابء مع أنه لم ير الله حينذاك e‏ 
ما ذكره المحلي من البكاء هو في حديث ضعيف E‏ 
روي أن المشركين طلبوا من النبي أن يدعو الله » فيحيي لهم 


قصي بن كلاب ليشاوروه في صحة النبوة والبعث 000 
كان أبو جهل يهزأ بالزقوم» يأتي بالتمر والزبد ويقول 
لأصحابه : تزقموا. فهذا الزقوم الذي يعدكم به محمد . 
قال أبو جهل: أتهددني - يا محمد - وان بين لابتيها أعز 
مني ولا أكرم . ولن تستطيع أنت ولا ربك أن تفعلا بي 


روي أن رؤساء قريش قالوا للنبي: ارجع إلى دين آبائك . 
فانهم كانوا آفضل منك وأسنّ 
وروي أن النبي رآی في منامه هجرته إلى أرض فیها شجر 
ومای وقص ذلك على آصحابه فاستبشروا. وکان 
المكتركوث اة عن الات ۳[ 
وكان ببطن نخلة يصلي بأصحابه الفجر 20000 
روي ان النبى كان يقرأ القرآن ببطن نخلة» ولما سمعه 
هی الجن اتصدرا إليه ا SS‏ 9( 
إني لأستغفر الله في كل يوم مائة مرة 25200 
نزلت علی آية» هي أحب الی من الدنيا جميعًا e‏ 
قال الصححابة : ولاك > اسوك 141 عا علد الله 
كما ا رم سس ا O‏ 


3548 


۷٦ 


A: 


CA* 
A1 


CAY 


A“ 


CAA 


۸۹ 
۹۷ 


۹¥ 


۹۸ 


۹۸ 


O O ROP SR TEY 
مالي أراكم سكوتا؟ للجن كانوا أحسن منكم ردًا . ما‎ 


قرأت عليهم هذه الآية من مرة إلا قالوا: ولا بشيء من 


ك ر ان .ت ا e‏ 
حاصر المسلمون بني النضيرء وأمر لنبي بقطع نخيلهم› 
فزعموا أن ذلك لا يجوز ذ في الشرع 0 
ونصيب النبي كان ينفق منه على أهله» ويجعل الفائض في 
عدة لجهاد العدو 0100000 520710101101« ۲ 
ونصيب النبي بعد وفاته يكون للمرابطين ا 
المسلمین» فى الجهاد والاعمار 0 
اللهم اتف الا غار وأكاة الا فاده 20000000 


له الأسماء الحسنی التسعة والتسعون الوارد بها الحدیث 
لما شکت آمرها إلى الرسول؛ وآخبرها آنها تحرم كما في 


راحت تکرر شکواها الا وه هه مهم مقاوط الام ا ااانا السام در همه وه مرا ره 
روي أن بعض الصحابة جاژوا مجلس النبي» ولم یجدوا 
مكانا للجلوس SEES‏ 


كان تمن سود ره ا ی فى رک 
يدخل عليكم رجل قلبه قلب جبارء وينظر بعيني شيطان 
بايع الرسول الرجال على ألا يشركوا ولا يسرقوا ولا 


يزنوا. لم بایع النساع SS SAE‏ ور ل AN‏ 
سأل الصحابة النبي عن أحب الأعمال إلى الله فنزلت 
السورة م ا م ARR‏ 


آن بعص الصحابة آراد الغزو مع النبى فشبطه أهله ومنعو ه 
أن یکون الطلاق في طهر لم تمس فيه لتفسیره بذلك رواه 


الشيخان ل 
أعتق عتق رقبة في تحریم ماریة وقال الحسن : لم یکفر لأنه 
ور 111 E‏ 
أن النبي كان يحب العسل 00003 e‏ 
يستحب أن يقول القارئ عقب (معين): الله رب العالمين. 
كما ورد في الحديث 0006 5757 


في يوم كان مقداره خمسين ألف اوتاه : وأما المؤمن فيكون 
عليه أخف من صلاة مکتوبة» يصليها فى الدنياء كما 


o1 


0٦ 
0 
0٦ 


05 
0۸ 


9:۳ 
۵: 
۵: 


00۱١ 


005١ 


00¥ 


00۸ 


كم 
0 


0 


0<۸ 


۵۷۷ 
0۸۸ 
2۸۱ 
0۸۹ 


فهرس الحديث والأثر 


ف القيامة فوم الجمعة ویوم عرفه کذا نت رت في 
الحديث ا OEE PEO‏ 
لما نزلت كبر آخرهاء فسن التكبيرآخرهاء وروي الامر به 
خاتمتهاء وخاتمة كل سورة بعدهاء وهو: الله أكبرء أو: 
لا إله إلا الله والله أكبر ا E‏ 
إذن لا أرضى وواحد من آمتي في النار yT‏ 


ليس الغنى عن كثرة العرض» ولكن الغنى غنى النفس ... 
إذا بلغ المؤمن› من الكبر» ما يعجز عن العمل كتب له ما 
eT eee Ob‏ 


0۹۰ 


۹٩ 
25 
0۹٩ 


۵ 


11۲ 
من قرأ والتين إلى آخرها فليقل: بلی» وأنا على ذلك من . 
الشاهدين E O‏ ا اليك 
لو دعا نادیه لأخذته الزبانية عیانا OA‏ 
تشهد على كل عبد أو آمة» بکل ما عمل على ظهرها .... 044 
كان بل تون هل افو كدر م افو ل ا و از 
وبحمده» أستغفر الله وأتوب إليه. وعلم بها أنه قد 
اقترب أجله ا ا 0 
سحر لبيك للرسول A MESSE RE‏ ۱-۱ ۱۸ 


(۳ 





فهرس الاعلام 
الأفراد والجماعات من انسان وحیوان وحماد 


الآخرة ۲۰ و٤٣‏ و٣٣‏ و۲۷ و۳۱ و۳۲ و۳۳ و٤٣‏ و57 و٤٤‏ و40 
و ۵۲ وده ولاه و1۸ و۷۲ و۷۳ و٤۷‏ وهل و۷۷ و۷۹ و۸۰ و۸۲ 
و۸4 و۰٩‏ و۷٩‏ و۹۹ و۱۰۰ و۱۰۱ و۱۱۳ و۱۱ و۱۱۷ و۱۱۹ 
و و٣۳‏ و۳۹ و١5١‏ ۶۳ و۱۵۶ و548١‏ و١17١‏ ۱۷۲ 
و۱۷6 و۱۷۸ و۱۸۰ و۱۸۱ و۱۸۵ و۱۸5 و۱۸۷ و۱۹۹ و۲۰۰ 
STG Tg TAS Ts‏ ۲۲۹۵۱۲ ۲۲۱۷۵ 
و۲۳۳ و۲۳۹ و۲۶۲ و۷ و۲۶۸ و و و و۲۵۹ 
و۲۱ و۲۷۱ و۲۷۳ و۲۷۸ و۲۷۹ و۲۸۱ و۲۸۳ و۲۸6 و۲۸ 
و۲۸۹ و۲۹۰ و۲۹۲ و۲۹۸ و۳۰۷ و۳۰۹ و۳۱5 و۳۱۹ و۳۲۰ 
و۳۲۱ و۳۳۳ و۳۳۵ و۳۳۷ و۳۳۸ وا۲۶ وتتمة ۳۵۱ و۳۵۲ 
يا كرس عير لس ون فقا تليق ررض 
و۳۹۵ و۳۹۹ وه١:‏ و١١5‏ و۱۳ و5١51‏ و٣٤٤‏ و۲۸ و1۲۹ 
و8۳۰ و۳۳ و1۳6 و1۳۵ و44۳ و5455 iy‏ و و5017 
و٤‏ و وا٥٤‏ و4۵4 و6۱۱ و11۳ و1۷۱ و1۷۲ و٣۷٤‏ 
و۶۷۷ و1۷۸ و4۷4 و1۸۰ و4۸۵ و۸٤‏ و4۸۸ و۰٩1‏ و۲٩1‏ 
و۵۰۰ و۵۰۲ و۵۰5 و۵۰۷ و۵۰۸ و۵۱۰ و۵۱۵ و۵۱۹ و۵۲۵و 
و۵۳۰ و۵۲۷ 
و ۵۵۷ و۵۵۸ و۵۵۹ و۵1۲ و۵1۵ و۵۷۰ و۵۷۷ و۵۷۸ و ۵۸۲ 
و۵۹۰ و۵۹۱ و۵۹۲ و۵۹۳ و۵۹۶6 و۵۹۵ و۵9 


و۵۰ و۵66 و۵1۷ و۵4۵ و و۵۱ و00 


آدم ٩‏ و50 وه و۵۷ و۱۲ و۷۷ و۱۱۲ و۱۳۸ واه۱ و۱۵۲ و۱۵۳ 
و۱۵۶ و۱۷۳ و۱۷۵ و۲۱۰ و۲۲۸ و۲۲۳ و۲۷۵ و۲۸۲ و۲۹۸ 
و۲۹۹ و۳۰۹ و۳۱۵ و۳۲۰ و۳۳۱ و۳۳۲ و۳۶۲ و۳۸۷ و۳۸۹ 
ود۰ع و4۱۵ و1۱۹ و4۲۷ و۳۵ و٤٤٤‏ واع؟ و10۷ و٩٥٤‏ 
و1۷ و1۷۸ و1۸6 و2505 و۵۱۷ و۵۳۱ و۵۷۱ و۰۷۸ و٤۹٥‏ 

آزر ۱۳۷ و۳۰۸ 

الازفة ۵۲۸ 

آصف بن برخیا ۳۸۰ 

آل إبراهيم ۵۶ و۸۷ 

آل داود ۲۹ 

آل عمران 5ه و۱٩‏ و۱۲ و۱۷۸ و۱۸۲ و۳۰۵ 

آل فرعون ۸ و۱٩‏ و۱1۵ و۱۱۷ و۱۸۳ و۱۸6 و۲۵ و۳۸ و۷۰ 
و1۷۲ و۵۳۰ 


ال یعمقوت ۲۶۶ و۳۰۵ 


إبراهيم ۱٩‏ و۲۰ و۲۱ و۲۳ و4۳ و٤٤‏ و۸ه و1۰ و۱۲ و٤۷‏ و۹۸ 

و۱۰۶ و۱۳۷ و۱۳۸ و۱۵۰ و۱۹۸ و۲۰۵ و۲۱۰ و۲۱۷ و۲۲۹ 
و۲۳۰ و٩۲۳‏ و۲۳۹ و۲4 و۲۵۵ و۲۲۰ و۲۵ و۲۸۱ و۲۸۲ 
و۲۸۷ و۳۰۸ و۳۰۹ و۳۲ و۳۲۷ و۳۲۸ و۳۳۵ و۳۳۷ و۳۶۱ 
و۳۷۰ و۳۷۱ و۳۹۸ و۳۹۹ و۰۰ و1۱۹ وه 4۲ و۳۷ و64 > 
و۰ و0٤‏ و٤۸٤‏ و۱٩1‏ و۵۲۱ و۵۲۷ و اد 
و۵۹۸ 


إبليس 5 و۷٩‏ و۱۵۱ و۱۵۲ و۱۷۵ و۱۸۳ و۲۵۸ و۲۳ و۲1۶ 


و۲۸۸ و۲۹4۹ و۳۲۰ و۳۲۵ و۳۷۱ و۳۰ و10۷ و1۷۹ و۳۲٩۵‏ 
و۵۸۸ ۲ 

ابن تعلبة الخشني ۵ 

أ و ف و 

الى وا 


ابن الرتعرى ۳۳۲ 


ابن المنذر 1٩‏ 

این خخزيمة ۲۰۶ 

ابن رواحة ۵۱۲ 

ابن سلام ۲۳ و۱۱۷ 

ابن صوريا ۱۵ 

ابن عباس ۳۷ ولاه و54 و۷۵ و۷۸ و۸۳ و٥۸‏ و40 و۳٩‏ و۱۱۲ 
و۱۱۳ و۱۲۳ و۱۲۷ و۱۶۳ و۱ و۱۵۲ و۱۱۹ و۱۷۲ و۱۸۶ 
و5١٠5‏ و۲۱۹ و۲۲۱ و۲۳۸ و٣٣۲ A‏ و۲۹ و۳۸۶ 
و2۲ و۵۰۸ و۵۶۱ و۵۵۵ و016 و۵۹ 

ابن مسعود ۷۹ و۲۷ و۲۷۷ و۵۰۸ 

آبو الاشدین كلد ۵۹۶ 

آبو بكر الصدیق ۱٩۳‏ و۳۵۲ وء ۵۰ و۵۱۵ و۵1۰ 

آبو جابر السّلمي 10 

آبو جهل ۳ و۱6۳ و۱۷۷ و۱۷۹ و۲۵۱ و۳۳۳ و٥۳٤‏ و۸٩1‏ و۵۳۰ 


11٤ 





و۵۸۸ و۵4۹۸ 

ابو داود الطیالسی ۵۷ 

آبوسفیان ۷۲ و۸ و۱٩‏ و ۹۵ و۱۷۷ و۱۸۱ و۱۸۹ و۱۹۱ 

آبو طالب ۱۳۰ و۲۰۵ و۳۹۲ و15۳ و۵۹5 

ابو عامر الراهب ۲۰۶6 

او عييدة ۱۳۳ 

اش تون ۵ 

أبو هون ۳۱:۵ 

او اقبيس ۳۴5 و0۸ 

آبو باية بن عبد المتثر ۱۸۰ و۲۰۳ 

آبو لهب ۳ و۰۳٩‏ 

ابو مالك الاشعری ۵۱ 

آبو موسی الأشعري ۱۱۷ و۲۳۳ : 

آبی بن خلف ۳۱۰ و۳۲۲ 

أبي بن كعب ۲۰۷ 

أحد الاء 77 و1۷ و۷۰ و۲٩‏ و۹۵ و۳۳۱ وهه 

الأحقاف ۲ و۵۰۵ 

آحمد ۳٩‏ و۱۱۲ و۲۹۳ و۵۵۲ 

الأخرى ۹ و۱۸۷ و۳۹۴۳ 

اا 

إدريس ۲۸۲ و۳۰۹ و۳۲۹ و ۵٩۷‏ 

الاردن ٤١‏ وعه 

۵٩۳ ارم‎ 

٩ آریحا‎ 

الأسباط ۲۱ و1۰ و۱۰6 و۱۷۱ 

اٍسحاق۲۰ و۲۱ و1۰ و۱۰۶ و۲۲۹ و۲۳ و۲۳ و۲۳۹ و۲۸۰ 
و۲۵ و۳۰۸ و۳۰۹ و۳۲۷ و۳۹۹ و۰۰ و15۰ و٤٥٤‏ و0۲۱ 
آسد ٩۲‏ 

اسرائیل ۳۰۹ 

إسرافيل ۱۳۲ و۲۸۷ و۳۱۹ و٤۳۸‏ و 1۰۷ و۳٤٤‏ و۵۲۰ و0۲۸ 
و ۵۸۲ 

الاسکندر ۳۰۲ 

أسلم ۲۰۳ 

(سماعیل ۱٩‏ و۲۰ و۲۱ و1۰ و۱۰4 و۱۳۸ و۲۲۰ و۳۰۹ و۳۲۹ 
و۳۹۹ و15۵۰ و٥٤‏ ۱ 

الااسود بن المطلب ۲۲۷ 

الاسود بن عبد يغوث ۲۲۷ 

آسية امرأة فرعون ۳۷۰ واه 


أشجع ۰۳ 
أصحاب الأعراف ٠١١‏ 


أصحاب الأيكة ۵۱۸ 

أصحاب الرس ۳۱۳ و۵۱۸ 

الأصنام ۱۲۳ و۱۳۲ و۱۳1 و۱۳۷ و۱۳۹ و١51١‏ و۱۷۵ و۱۷ 
و۲۰۸ و۲۱۰ و۲۱۲ و۲۱۳ و۲۲۰ و۲۳۱ و۲۳4 و۲۶۸ و۲۵۱ 
و۲۵۳۲ و۲۵1 و۲۲۰۰ و۲۲۷ و۲۰۹ و۲۷۳ و۲۷۵ و۲۹۵ و۳۰۸ 
و و۳۲۷ و۳۳۹ و۳۶۰ و۳۶۱ و۳۵۹۹ و۳۹6 و۳۷۱ و۳۹۳ 
و۳۹۸ و۰۱ و۰ و4۰۵ و۳۳ و۳ و1۳۹ و٥٤٤‏ و٩٤٤‏ 
و و4۵۸ و1۲ و1۳۲ و59: و2۷۵ و1۸۲ و1۸۳ و1۹۹ 
و۵۰۲ و۰۰۲ و۵۰۵ و۵۱۸ و۰۳ و۲۸ و۵۹۸ و1۰۳ 
الاقرع بن حابس ۵٩۱۵‏ 

الأقصی 1۲ 


45١ إلياسين‎ 

أم القرى 5/7 

أم الكتاب ۳۳۱ و٦۹٤‏ 

آم جميل ٦۰۳‏ 

أم سلمة ۷۲ و۸۳ 

أمية بن خلف ٩۰۱‏ 

الانجیل ۲ و۲۱ و۰ه و5ه و۵۸ و٤۷‏ و۷5 و۱۰۵ و۱۲۰ و۱۱1 
و۹ وا و۱۷۰ و۱۹۲ و۲۰۵ و۲۷۲ و۳۰۷ و۳۲۲ و۳۲۳ 
و۳۲۲ و۳۷۵ و۳۹۹ و1۳۷ و144 و۵۱۵ و۵4۱ و۵۹۸ 

الانصار ۱۳۸ و۱۸1 و۲۰۳ و۲۰۶۵ و۲۰۵ و۰۰۷ و۷٤٥‏ و۵۵۵ 

أنطاكية ۳۰۲ وا١٤٤‏ 

الأوثان ١55‏ و۲۲۸ و۲۷۱ و۲۹۹ و۳۱۱ و۳۱6 و۳۳۰ و۳۳۵ 
و۳۹۸ وع ۰ و۵۷۵ 

الأوس ۱۳ و57 و۳٩‏ 

آوس بن الصامت ۵1۲ 

الأولى ۲۳ و۵۹۵ و۵۹1 

الأيكة 5لا و1۵۳ 

أيلة ۱۰ و۱۲۱ و۱۷۱ 

آیوب ٠١5‏ و۱۳۸ و۳۲۹ و٥٥٤‏ و1505 


بات ۳۹ 
بحر النیل ۳۱۶ 

البخاري ۸۱ و۱۲4 و۱۲۵ و۱۳۶6 و۱۳۵ و۱۸۷ و۲۰۰ و٤۲۰‏ 
و۲۲۱ و۳۰۱ و۳۷1 و1۱ و۲۷ 

بختنصّر ۱۷۲ و۲۸۲ 

بدر ۵۱ و1 و1۷ و۷۱ و۷۲ و۸5 و۱٩‏ و٤٩‏ و۱۷۷ و۱۸۰ و۱۸۱ 
و۱۸۳ و۱۸۰۵ و۱۸1 و۱۹۰ و۲۰۳ و۲۷۲ و۳۰۰ و۳۳۱ و۳۳۸ 
و۳۳۹ و۳4۸ و۳۹5 و۳۸۲ و1۲ و۵۱۰ و۵۲۵ و۵۳۰ و۵۷ 





11٥‏ فهرس الأعلام 
و٤0۷‏ و۱٩۵‏ بنو قريظة ۱۸۰ و۱۸۵ 

البراء ۱۹ و ۱۸۷ بنو مقرن ياه 

البراق ۲۸۲ بنو هاشم ۱۸۲ و۳۷۹ واه 

البزار ۲۰۶ و۲۸۱. بنو حنيفة ۵۱۳ 


بطن نخلة ۹۵ و۵۰1 و۵۷۳ 

البعث 54 و۵۰ وهلا و۱۱5 و۱۲۸ و۱۳۱ و۱۳۵ و۱۶۰ و۱6۹ 
و۱۵۳ و۱۲۸ و۲۰۲ و۲۰۳ و۲۰۸ و۲۰۹ و۲۱۰ و۲۱ و۲۱۵ 
و۲۲۲ و۲۲۵ و۲۹ و۲۵۸ و۲۲۷ و۲۷۱ و۲۷6 و۲۸۷ و۲۹۲ 
و۲۹ و۲۹۹ و۳۰۶۵ و۳۷۲۰ و۳۱۱ و۳۱۵ و۳۲۰ و۳۲۲ و۳۳۲ 
و۳۳۸ و۳۶۰ و۳44 و۳5 و۳۷ و۳۵۰ و۳۸۳ و۳۹۸ و۰۳ 
و و6۰۷ و4۱۰ و2۱6 و۱۵ و5١45‏ و۲۹ و۳۱ و٤٣٤‏ 
و۳۵ و و44۲ و46۳ و446 و5580 Ag fly‏ و1۵۳ 
و11۳ و1۸ و2۷۳ و2۷۵ و1۷۹ و1۸۲ و۸۵ و و1۹۹ 
و۵۰۰ و۵۰۱ و۵۰6 و۰ و۵۱۸ و۵۱۹ و۵۲۰ و۵۲۱ و۵۲۵ 
و۵۲۸ و۵۳۹ و۰۳۷ و۵11 و۵۷۱ و۵۷۷ و۵۸۰ و۵۸۲ و۵۸۲ 
و۵۸ و۵۸۵ و۵۸ و۵۸4۹ و و۵۹۷ و۵۹۹ 

۱ ۳ 

٩۲ يکة‎ 

يلال ۳۳ و۳۹ و۵۷ و۵۸۸ و۵۹1 

بلعم بن باعوراء ۱۷۳ 

بلقیس ۳۷۸ و۳۷۹ 

بنو آدم ۱۷۳ و۲۸۹ 

بنو آسد ۲۰۲ و۵۱۷ 

بنو إسرائيل ۷ و۱۲ و۱۹ و۳۳ و۳۹ و۰ و٩٤‏ واه و۷٩‏ و٤۷‏ و٩۸‏ 
و۱۰۵ و۱۷۰ و۱۱۳ و۱۱۵ و۱۱۹ و۱۲۰ و۱۲۱ و۱۲ و۱8۹ 
و۱۲6 و۱1۵ و۱11 و۱1۹ و۱۷۱ و۲۱۹ و۲۵۵ و۲۵1 و۲۸۲ 
و۲۹۲ و۳۰۱ و۳۰۵ و۳۱ و۳۱۷ و۳۱۸ و۳۳۷ و۳4۵ ولاه" 
و۳۲۷ و۳۲۸ و۳1۹ و۳۷۰ و۳۷۵ و۳۸۳ و۳۸۵ و۳۹6 و۳۹۵ 
و4۱۷ و۲۷ و40۰ و2۷۳ وا۷٤‏ و۳۲٩1‏ و۷٩1‏ و۵۰۰ و۵۰۳ 
و ۵۵۳ ۱ 

بنو الجان 1 

بنو المصطلق 575 و000 

بنو المطلب ۳۷۲ و0585 

بنو النضیر ۵84۵ و۵81 و۵8۷ 

بتو بكر ۱۸۳ و۱۸۸ 

بنو حارثة 1۵ 

بنو خزاعة ۱۸۹ 

پنو سَلِمة 16 


بنو سليم ٩۳‏ 


٠ ۱ EE OT شاه‎ 

البيت ۱۸ و9١‏ و۲۰ و٤۲‏ و۲٩‏ و۱۵۳ و۱۸۱ و۲۸۷ و۳۳۵ وعم 
E‏ اا 

البيت الحرام ٠١١‏ 

البیت العتيق ۳۳۵ و۳۳ 

البيت المعمور 785 و٣۲٠‏ ۹ 

ETT‏ ا ل و د 0 لمن 
و۲۸۲ و۲۸۲ مکرر و40" ۱ ۱ 


تبوك ۱٩۳‏ و۱۹۷ و۱۹۹ و۲۰۰ و۲۰۲ و۲۰۵ و۵۲۸ 

الترك 459 

الترمذي ۱۲۵ و۱۷۵ و۲۹۳ 

تمیم الداري ۱۳۵ 

تمیم ۵۱ 

الور ۲۲۱ ۱ ۱ ۱ 

التوراة ۲ ولا و۸ و۱۰ وا! و۱۲ و۱۳ و۱ و6١‏ و۱۷ و۲۱ و٤۲‏ 
و۵۰ و۵۳ واه و۵۸ و۹ و٤۷‏ ودلا و۷5 و۸1 و۱۰۳ و۱۰۹ 

" و۱۱6 و۱۱۵ و۱۱ و۱۱۹ و۲۲۳ و۱۳۹ و۱1۲.و۱4۹ و۱۵۸ 
و 1۷*9 ۱۱۱ ۱۹ fy Yj 1y‏ 
TAT‏ ا بو او اف ی ی 
و۳۲۳ و۳۷۵ و۳۹۰ و۱٩۳۹‏ و۳۹۵ و۳۹۹ و1۰۲ و۷٤‏ وا٤‏ 

" و1۳۷ و و1۷۳ و۸۱ و146 و۵۰۰ و۰۰۳ و و 
و۵۲۳ و۵۲۷ و۵۱ و ۵۵۲ و۵۵۴ و۵۹۳ و۵۹۸ 


الثریا ۵۲ 

تعلبة بن حاطب ۱۹۹ 

ثقيف ۲۸۹ 

تود ۱ و۱۵۹ و۱۹۸ و۲۲۸ و۲۲۹ و۲۳۲ و۲۵۳ و٣٣۲‏ و۲۸۷ 
و۳۰۰ و۳۳۷ و٣‏ و۳۷۳ و۳۸۱ و۳۹۰ و١٠٠5‏ و١٠١5‏ و0٠١5‏ 
و۱۱ و1۵۳ و71۷ و۷۰ و۷۸ و۰۰۵ و۵۱۸ و و۵۲۸ 


و۵۲۹ و۵11 و ۵٩۰‏ و۳٩۵‏ و ۵٩۵‏ 


۱۹ 





جالوت ۶۰ و۶۱ و۲۸۲ 

الجبت ۸۲۰ 

جبریل ۳ و۱۷ وا٤‏ و۵۵ و۱۳۹ و۱۸ و۲۲۳۳ و۲۳۱ و۲۳۲ 
و۲۶ و۲۱۵ و۲11 و۲۱۰۷ و۲۷۸ و۲۸۲ و۳۰ و۳۰۵۹ و۳۱۷ 
و۳۱۸ و۲۳۱۹ و۳۳۰ و۳۳۸ و۳۶۱ و۳۷۵ و۳۸۱ و۳۸6 وع ۰ 
و46۲ و2۵۰ و۵۲ و۸۸ و۵۲۱ و۵۲1 و۵۲۸ و۵۳۰ و۵۵4۹ 
و۵1۰ و۵1۱ و۵1۸ و۵۷۷ و۵۷۸ و۵۸۴ و۵۸ و۹۱٩۵‏ و۹۸ 

جبل ثور ۱۹۳ 

الجحفة ۳۸۵ ۱ 

الجحیم ۱۰٩‏ و۱۲۲ و٤٤۱‏ و۲۰۵ و۲۸۸ و۳۳۸ و۳۷۱ و۷٤٤‏ 
و4۸ و7۸ و۹۸ وء ۵۲ و۵4۰ و۵1۱۷ و۵۷6 و۵۸6 و۵۸1 
و۵۸۸ و1۲۰۰ 

الجد بن قيس ۱۹۵ 

جرهم °۹ 

الجزيرة ۲۲ و٤٠٤‏ 

جلال الدين السيوطى ۲ وتتمة ۲۹۳ 

جلال الدین المحلي ۱ و۲ ونتمة ۲۹۳ 

۳۶ EN ده‎ 

اه الاو ۳۹ 

الجنة 5 و۷ و۱۲ و۱۵ و5١‏ و۱۸ و٤۲‏ و۳۱ و۳۳ و۳۵ واه وده 
وا و۲۸ و۷۲ و۷۳ و٤۷‏ و۷1 و۸۹ و۰٩‏ و٤٩‏ و۹۸ و۱۰۱ 
و۳ و۱ و١٠١١‏ و۱۲۲ و۱۱ و5:١‏ و٣٥۱‏ ۱۵۳ 
و۱۵۵ و۱۵1 و۱1۸ و۱۷۵ و۱۸1 و۲۰۵ و۲۰۹ و۲۱۱ و۲۱۲ 
و۲۷۸ و۲۲۲ و۲۲۳۲ و۲۲۶ و۲۳۳ و۲۶ و۲۸ و۲۵۱ و۲۵۲ 
و۲۵۲ و۲۵۸ و۲1۵ و۲۷۰ و۲۷۱ و۲۷۳ و۲۷۷ و۲۷۸ و۲۹۳ 
و۲۹ و۲۹۷ و۳۰۳ و۳۰۶ و۳۰۷ و۳۰۹ و۳۲۰ و۳۲۱ و۳۳۱ 
و ۳۹ 
و۳۷ و۳۸۹ و۳۹۲ و۳۹۵ و۰۳ و8۰۹ و۶۲۱ و۲۲ و؛ ۲؟ 
و۲۸ و۳۱ و۳۲ و2۳۷ و44۰ وا٤٤‏ و٤٤٤‏ و۷٤٤‏ و۸٤٤‏ 
و4۵۰ و1۵۷ و4۵۸ و1۵۹ و١٠55‏ و61۱ و٥1٤‏ و1 و11۷ 
و47۸ و8۷۰ و1۷۲ و4۸۰ و1۸۲ و1۸۳ و2۸۸ و۱٩1‏ و1۹۲ 
و٤۹‏ و۸٩1‏ و۰۰۳ و۵۰6 و۵۰۱۷ و۵۰۸ و۵۰۱۱ و۵۱۵ و۵۱۹ 
و!۵۲ و۵۳۷ و۵۲۸ و۰۳۶ و۵۳۵ و۵۳۸ و۵1۳ و۵6۸ و۹٤٥‏ 
و۵۵۱ و۵۵1 و۵۹ و۵1۱ و۵1۲ و۵1۹ و۵۷ و۰۷۹ و۵۸۱ 
و۵۸۲ و۵۸6 و9۸1 و۵۸۸ و۵۸۹ و۵۹۲ و۵۹۵ و۵۹1 و1۰۰ 

جندع بن ضمرة اللیئی 45 

جهنم ۳۲ و١ه‏ ودلا و۷1 و95 و۹۷ و۱۰۰ و۱۵۲ و۱۵۵ وء ۱۷ 
و۱۷۸ و۱۸۱ و۱۹۲ و۱۹۵ و۱۹۷ و۱۹۸ و۱۹۹ و۲۰۰ و۲۰ 
و۲۱۲ و۲۳۰۵ و۲۵۱ و۲۵۲ و۲۵۷ و۲۵۹ و۲۹6 و۲۷۰ و۲۸6 
و۲۸۵ و۲۸۸ و۲۹۲ و۳۰6 و۳۰۹ و۳۱۰ و۳۱۱ و۳۱1 و۳۲۱ 


و۳۲۶ و۳۳۰ و۳۸ و۳۱۳ و۳۱۵ و۰۳ و۰۶ و۶۰۵ و۱۹ 
و۶۳۸ و446 و44۷ و44۸ و4۵5 و4۵۸ و٠١55‏ و11۲ و٥٤‏ 
و41 و47۷ و1۷۲ و2۷۶ و1۷۵ و1۷۹ و۳٩1‏ و1۹۵ و144 
و۵۱۱ و۵۱۹ و۵۲۳ و۳۰ و۳۳ و۵۳ و۵1۳ و۵1۱ و۵1۷ 
و٩۵1‏ و۵۷۲ و۰۷۲ وكلاه و۵۸۱ و۵۸۲ و۵۸۷ و۵۹۰ و۹۳٩۵‏ 
و۵۹۸ و۲۰۱ 

جهينة ۲۰۲ 

الجودي ۲۲۲ 

الجوزاء ۵۲۸ 


جويرية 4 ۲؟ 


الحارث بن هشام ۱۸۳ 

حاطب بن آبی بلتعة ۵1٩‏ 

الحاقة ۵15 

الحاکم 1۲ و۱۱۷ و۱۱۹ و۱۲۵ و۱۵1 و۱۷ و۱۷۲ و۱۷۵ و۱۷۷ 
و۱۸۷ و۲۰۷ و۲۱ و۲۸۲ مکرر و۵۲۳۱ 

حام ۲۲۲ و۳۸۳ و٩٤٤‏ 

الخشه:۱۹ ۱۲۱۵ ۳۹۲۶ 

حبيب النجار 55١‏ 

الحجر ۲۹۱ و0١٠6‏ 

الحديبية ۸ و۲۹ و۱۲۳ و۲۵۳ و۵۰۱۳ و۵۱ 

حذيفة ۵۸ و505١‏ و۱۸۷ 

حراء ۵۲۲ و۹۷٩۵‏ 

الحرم ۳۶۲ و٤٤‏ و0154 

حزقيل ۳۹ و۳۷۰ 

حسان بن ثابت ۳۵۱ . 

الحسن لاه و605١‏ 

الحسين ۵۷ 

05٠١ حفصة‎ 

حمزة ۲۵۱ و۲۸۱ 

حمنه بنت جحش ۳۵۱ 

حنه ۵۶ 

حنظلة بن صفوان ۵۱۸ 

حنین ۲۳۱ و4 ۵ ۱ 

حواء ۵۲ و۷۷ و۱۷۵ و۲۷۵ و۲۲۰ و5٠١5‏ و۹٥٤‏ و2۸6 و۵۱۷ 


الحواریون ۱ و۱۳۲ و ۵۵۳۲ 


خالد ۵۱۲ 
خباب بن الارت ۳۱۱ 
خزاعة ۱۸۸ 





11۷ فهرس الأعلام 
الخزر 659 و۵۸۱ و۵۸۳ و۵۸6 ولالمه و۵۸۸ و۵۸۹ و۵۹۰ و۱٩۵‏ و۵۹۲ 
الخزرج ۱۳ و1۲ و۳" و۳٩۵‏ و۵۹۶ و۵۹۵ و۵۹1 و۵9۸ و1۲۰۰ 

خزیمه ۵۱۷ 

الخضر ۳۰۱ وتتمة ۳۰۱ و۳۰۲ ذو القرنین ۳۰۲ و۳۰۳ و۳۰ 

الخندق ۳۳۱ و9١‏ ذو الكفل ۳۲۹ و٦٥٤‏ 


خولة بنت تعلبة ۲ ۵ 


الدار الآخرة ۱۵ و۲۵۲ و۲۵۶6 و۲۷۰ و۳۹۰ و۳۹6 و۰۳ وا٣٤‏ 
دار القرار 1۷۱ ۱ 

دار الندوة ۱۸۰ و۱۸۸ و۱۹۳ و۲۷۲ و۳۵ وه۵۲ 
AS‏ ۱ 

داود 5١‏ و۸۷ و85١٠‏ و۱۲۱ و۱۳۸ و۲۸۷ و۳۲۸ و۳۷۸ و۳۷۹ 
و1۱۲ و1۲۹ و1۵۳ و٤٥٤‏ و٥٥٤و‏ 

دمشق ۳۵ 

الدنيا ٠١‏ و٤٣‏ و٣٣‏ و۷٣‏ و78 وا٣‏ و٣٣‏ و٣٣‏ و٤٣‏ و57 و55 
و۵۱ ولاه وه و۵۵ ولاه و1۵ و1۸ و٤۷‏ و۷۵ و۷1 و۷۹ و۸۲ 
و۸۳ و٩۸‏ و۰٩‏ و95 و95 و۷٩‏ و۹۸ و۹۹ و۱۰۰ و۱۰۱ و۱۱۳ 
و۱۱6 و۱۱۵ و۱۱ و۱۱۷ و۱۲۵ و۱۲۷ و۱۳۰ و۱۳۱ و۱۳۲ 
و۱۳۳ و۱۳۵ و۱۳۹ و۱۵6 و۱۵۵ و۱۵۷ و۱۷۸ و۱۷۰ و۱۷۲ 
و۱۷۳ و۱۷۸ و۱۸۱ و۱۸۵ و۱۸5 و۱۸۷ و۱۸۸ و۱۹۳ و۱۹6 
و٩۱‏ و۱۹۸ و۱۹۹ و۲۰۰ و۲۰۱ و۲۰۸ و۲۰۹ و۲۱۰ و۲۱۱ 
و۲۱ و۲۱۵ و۲۱ و۲۱۸ و۲۲۰ و۲۲۱ و۲۲۳ وء ۲۲ و۲۲۷ 
و۲۲۸ و۲۳۲ و۲۳۳ و۲۲ و۲۷ و۲۵۲ و۲۵۰۳ و۲۵۵ و۲۵۷ 
و۲۵۸ و۲۵۹ و۲۲۱ و۲۷۰ و۲۷۱ و۲۷۳ و۲۷۷ و۲۷۸ و۲۷۹ 
و۲۸۱ و۲۸۶ و۲۸۷ و۲۸۹ و۲۹۷ و۲۹۸ و۲۹۹ و۳۰۰ و۳۰۳ 
و۳۰۷ و۳۰۸ و۳۰۹ و۳۲۰ و۳۱۹ و۳۱۹ و۳۲۰ و۳۲۱ و۳۲۲ 


و۳۲ ۳۳۹ و ۳۳۳ و6 ۳۳ و۳۳۵ و۳۳ و۳۳۸ و6 ۳۶ و۳6 


و44“ و۳4۵۹ وتتمة ۳۵۱ و۳۵۲ و۳۵۶ و۳۵۵ و۳۲۰ و۳۰۲ 
و۳۲۳ و۳۹۵ و۳۹ و۳۷۱ و۳۷۳ و۳۷۷ و۳۸۰ و۳۸۳ و۳۹۰ 
و۳۹۳ و۳۹6 و۳۹۵ و۳۹۹ و۰۳ و۰۵ و4۱۳ و1۱6 و۱۵ 
و4۱5 و1۲۰ و4۲۱ و۲ و۲۸ و۲۹ و۳۲ و٤٣٤‏ و۳۵ 
و46۳ و5545 و14۷ و و و4۵6 و و0۷ و5084 
وا و45۵ و41۸ و1۷۰ و1۷۱ و1۷۲ و٣۷٤‏ و1۷۸ و1۷۹ 
و4۸۰ و6۸۱ و1۸۲ و4۸6 و4۸۵ و۸٤‏ و1۸۷ و1۸۸ و۱٩1‏ 
و۲٩4‏ و4۹6 و1۹۸ و144 و۵۰۰ و۵۰۱ و۰۰۲ و۵۰۳ وع ۵۰ 
و۵۰ و۵۰۰۷ و۵۰۸ و۵۱۲۰ و۵۰۱۱ و۵۱۵ و۵۱۹ واه و۵۲ 
وهاه و۵۲5 و۵۲۷ و۰۲۸ و۰۳۰ و۵۳۱ و۵۳۲ و۰۳۵ و۵۳۸ 
و۵۶6۰ و۵۱ و و۵6۵ و۰8۷ و و۵۵۸ و۵1۱ و۵1۲ 
و55ه و۵1۷ و۵1۸ و1۹ و۵۷۰ و۵۷۱ و٤۵۷‏ و۵۷۸ و۵۸۰ 


ذو النون ۳۲۹ 


روبیل ۳:۵ 
الروم ۱۸ و ۵۳ وع 6۰ و۱۱ 6 و٩6‏ 6 و ۵۱۳ 


الریان بن الولید ۲8۰ 


ان ۷۶ 

الزبور ۳٩۲‏ و۳۹۹ و۵۱ 

زحل ۵۸۲ 5 

زکریاء ٩‏ و۱۳ و٤٥‏ وهه و٤۷‏ و۱۲۰ و۱۳۸ و۲۸۲ مکرر و۳۰۵ 
و۳۰ و۳۲۹ 

زلیخا ۲۳۷ و۲۳۸ 

الزمخشري ۰۵« 

الزهرة ۵۸۲ 

زید بن ارقم ۳۹ 

دی ار و 


سارة ۲۲۹ 

الساعة 85م و١١‏ و۱۳۲ و۱۵ و۱۵۰ و۱۷6 و۲4۸ و7”5 و۲۱۷ 
و۲۷۵ و۲۹۲ و۲۹ و۲۹۸ و۳۰۹ و۳۱۰ و۳۱۳ و"۳۲ و۳۳۲ 
و۳۳۳ و۳۳۹ و۳۹۰ و۳۸۳ و8۰۵ و١٠١5‏ و٤١٤‏ و۲۷ و۲۸ 
و1۷۲ و1۷۳ و1۸۲ و1۸۵ و و۰۰۱ و۵۰۸ و۵۲۸ و۵۹۹ 
سام ۵٩‏ و۲۲ و۳۰۹ و۳۳ و٩٤٤‏ 

السامري ۱۱۸ 

سبأ ۳۷۸ و۳۸۰ و۲۸ و1۳۰ 

السجل ۳۳۱ 

السجیل ۱۲۱ و۲۲1 

سجین ۱۵۰ و۵۸۸ 

سدرة المنتهی ۲۸۲ و۵۲۹ 

سدوم ۳۹6 

سراقة بن مالك ۱۸۳ 

سعید بن المسیب ۱۳۶ 


4١9 سلع‎ 


سلمان ۳۶٩‏ و 6۵۷ 


۱۸ 





سلیمان ١١‏ و۸۷ و5١٠١‏ و۱۳۸ و۱۷۲ و۳۲۸ و۳۷۸ و۳۷۹ و۳۸۰ 
و۳۸۱ و٩۲‏ و2608 2 

سمرة ۱۷۵ 

o۷1 سواع‎ 

السودان 559 

سورالأعراف ۱۵۲ 

سوق بدر ۷۲ 


سيل العرم ۰.۳۰ 


الشافعى ۸۰ و۸۲ و۸۵ و۳٩‏ و۹6 و۹۵ و۱۰۸ و۱۱۳ و۱۱6 و۱۱۵ 
۱ و۱۳ TE; TN”‏ 

الشام ۱۳ و۱۱۱ و۱۲۸ و54١1‏ و۱۲ و۲۱۹ و۲۲ و۲1۵ .و۲۰1 
و۲۸۲مکرر و۲۹۰ و۳۱ و۳۲۱ و۳۲۷ و۳۲۸ و۳۲۳ و۳۷۸ 
و۳۸ و۳۹۲ و۳۹۹ و۱۷ و۳۰ و۹٤٤‏ و٥٤٥‏ و1۰۲ 

ا لت ۵ : 

الشعری ۳۸ 

شعیب: ۱۱۱ ۱۱۲۵ و۱۹۸ و۲۳۲۱ وا ع عد باس ۳۹۷۲ 
و۳۷ و۳۸۸ و۳۸۹ و۰۰ و5۳ و۵۱۸ 

شمویل 4۰ و۱ 

شيبة ۸۷ 

الشیخ ۱۲۸ 

الشیخان ۵۰ وع ۵ و۵۷ و۵٩‏ و15١٠‏ و۱۶۱ و 5 و٩۲۵‏ 
و۲11 و٤۲۷‏ و۲۸۲معرر و۲۹۰ و۳۵۱ و۵۰5 و۵۲۸ و۵۵۸ 


. 5١ الصابئة‎ 

. الصابئون ٠١‏ و 1۰ 27 و٤‏ 

ضالح ١59‏ و۱۲۰ و۱۹۸ و۲۱۷ و۲۲۸ و۲۲۹ و۲۳۲ و۲۵5 
و۲11 و۳۱۵ و۲۳۳۷ و۳۹۳ و۳۷۳ و۳۸۱ 4g‏ و۵۱۸ و۵۲۸ 
و۵۲۹ و۵۳۰ و۵4۹۵ 

الصحیحان ۲۱۱ و۲۹۸ 

صخرة بيت المقدس ۵۲۰ 

الصدیق ۵۹7 

الصفا ۲۶ 

٥٤٦ الصفراء‎ 

صفوان ۳۵۱ و۳۵۲ 

صفية 6575 

صنعاء ۷۲۰۱ 

صهيب ۲۲ و۲۳ و۳۶۹ و۵۷ و۵۱ 


الطائف ۱۹۰ و۲۰ و۳۷۸ Cs‏ 


الطاغوت ۰.۳ و۸۱ و۸۸ و ٩۰‏ و۱۱۸ و۳۷۱ و 1۰ ۶ 
طالوت 5۰ و۶۱ 

الطبرانی ۵۱ 

الطبري ۹ 

طرسوس ۲۹۵ 

طور سیناء ۳۶۲ 

طور سینین ۵۹۷ 

الطور ۱ ‘Ag‏ و۳۱۷ و۳۸۹ و۳۹۱ و۵۲۳ 


طوی ۵۸۶ 


عائشه ۵۰ و۳۵۱ و۳۵۲ و۳۵۶ و۵1۰و 

عاد 6١‏ و۱۱۱ و۱۵۹ و۱۹۸ و۲۳۷ و۲۲۸ و۲۵1 و۲۰۰ و۳۳۷ 
و۲6 و۳۲۳ و۳۷۲ و۳۹۰ و۰۰ و و۶۱۱ و15۳۲ و۶71۷ 
و۷۰ و۷۸ و۵۰۵ و۵۱۸ و۵۲۲ و۵۲۸ و۰۲۹ و۵11 و۵4۳ 
عازر ۵71 

العاص بن وائل ۲۲۷ و۳۱۱ و5580 و1۲۰۲ 

العباس ۱۹۰ و۱۹۱ و۵۱۷ 

عبد الحارث ۱۷۵ 

عبد الرحمن 96 

عبد الله بن أبَى 0" و۷۲ و٩۸‏ و۱۱۷ و۳۵۱ و۳۵۲ و۳۵ 

ام مکتوم 0۸۵ 


عبد الله بن جبير 1۵ وذأكو 


عبد الله بن 


عبد الله بن جحش ۳ و۲۳ 

عبد الله بن سلام ۲ و۹٩‏ و55 و۷ و۸1 و۱۰۳ و۱۱۹ و ۱۶۲ 
و۱۷۲ و۲۵۶ و۳۷۵ و ۰ و۶۲۸ و۵۰۳ 

عتاب بن آسید ۹۰ 

عتبه بن ربيعة ۵۸۰ 

عثمان بن طلحة الحجبی ۸۷ 

عثمان ۳۵۷ و۵۳۸ ۱ 

عدي بن بداء ۱۳۵ 

عدي بن قيس ۲۲۷ 

العراق ۱۲ و۳۹۹ ۱ ۱ 

العرب ۲۲ و۹٥‏ و٤۷‏ و٤٥۲‏ و۳۰ وه و۵۲ و۷۷ و5864 
و14۸ و۵۵۴۳ و۵۷۵ و۲۰۳ 

العرش ۱۵۷ و۲۰۷ و۲۰۸ و۹٤۲‏ و۳۱۲ و۲۲۳ و۳۷ و۳۹ 
و۲۹۱۵ و۲۷۹ و۶۱۵ و1۷ و۶1۸ و1۹۵ و۵۲ و۵۳۸ و۵۸ 
و۵۸۸ و ۵4۹۰ 

عرفات ۳۱ 

عرفة ۳۱ و۱۰۷ و۹۰٩۵‏ 


114 فهرس الأعلام 





عروة بن مسعود الثقفى ۹۱ ۱ فلسطين 5١‏ و۳۲۷ و٥٤۳‏ 
العرّى ۹۷ و٤۱۷‏ و۳۳۸ و٣۲٥‏ 
عزير ٤٣‏ و« و ۱۰ و١91١‏ و ۲۸۷ و۳۰ و۳۱۱ و۳۳۰ و۲۲۱ قابيل ۲ و۱۳ و۷۹٤‏ 


و۵۸ و5950 القارعة ۵11 و٠٠5٠‏ 

العزيز ۲۶۱ و٤٤۲‏ و۲51 قارون ۲۷۲ و۲۸۹ و٤۳۹‏ و5594 

عطارد ۵۸۲ القاسم ۲ 

عقبة بن آبي معیط ۳۲ ۱ قباء 5١5‏ 

العقبة ۳۱ و۱۹۹ القبط ۳۳۷ و۳۲۳ و4۵۰ و1۹۷ 

عکرمة ۲۷۶ و۳۳۲ ۱ قدار ١5٠‏ و۵۳۰ و۵۹۵ 

علي ۵۷ و۸۷ و۱۲۴۳ و۱۸۷ القرآن ۲ و٤‏ و۱6 و۱۵ و۱1 و۲۰ و۲۳ و۲1 و۲۸ و۳۷ و۵۰ ولاه 
عمار ۳۳ و۵۸ و۱۹۹ و۳۶۹ و۵۷ و1١51‏ و۵۸۸ ۱ و۵۸ ووه و1۲ و1۷ و۷۱ و۷۵ و۷ و٦۸‏ و۸۸ و۱٩‏ و۹۵ و45 
عمر ۱۵ و۸۸ و۱۳۲ و۵1۰ و۸٩‏ و٩۹‏ و۱۰۰ و۱۰6 و۱۰۵ و۱۱1 و۱۱۸ و۱۱۹ و۱۲۲ 
عمران ۵۶ و۳۰۰ و۲۶ ۱۲۸۸ و۱۳۰ و۱۳۱ و۱۳۲ و۱۳۳ و۱۳4 و۱۳۵ و۱۳ 
عمرو بن الجموح ۳۳ و۱۳۸ و۱۳۹ و۱4۱ و۱۶۲ و۱4۹ و۱۵۱ و۱۵۶ و۱۷۰ و۱۷ 
عمرو بن لحي ۲۱۰ و۱۷۵ و۱۷ و۱۷۹ و۱۸۰ و۱۸۸ و۱۹۷ و۲۰۰ و۲۰۲ و۲۰۵ 
عمروین العاص ۱۳۵ و۲۰۷ و۲۰۸ و۲۱۰ و۲۱۳ و۲۱۵ و۲۳۲ و۲۲۳ و۲۲۵ و۲۳۷ 
عویم بن ساعدة ۲۰6 و۲۳۶ و۲۳۵ و۲6۸ و۲۹ و۲۵۳ و۲۵۶6 و۲۵۵ و۲۱ و۲۱۲ 


عیسی ۱۳ و5١‏ و۱۸ و۲۱ و۲ وهه واه و۵۸ و1۰ و۱۰۰ و۱۰۳ _ و۲1 و۲۷۲ و۲۷6 و۲۷۷ و۲۷۸ و۲۷۹ و۲۸۱ و۲۸۳ و۲۸ 
و۱۰6 و۱۰۵ و۱۱۱ و۱۱1 و۱۱۸ و۱۲۰ و۱۲۱ و۱۲ و۱۲۷ و۲۸۸ و۲۹۰ و۲۹۱ و۲۹۳ و۲۹۶6 و۲۹۷ و۳۰۰ و۳۰6 و"۳۰ 
و۱۳۸ و۱۹۱ و۲۸۲ و۲۸۷ و ۳۰۳۰۷ و۳۰۹ و۳۱۱ و۳۳۰ _ و۳۲۰ و۳۱۲ و۳۱۹ و۳۲۰ و۳۲۱ و۳۲۲ و۳۲۳ و۳۲۵ و"۳۲ 
و۳6 و۳۸۱ و4۱۹ و1۲۳ و4۵۳ و4۸6 و1۹6 و۵٩4‏ واه و۳۳۱ و۳۳۲ و۳۳۳۲ و۳۳۸ و۳۰ و۳۶۱ و۳4۵ و۳1 و۳4۸ 


و۵۵۲ واه ۱ و۳۵ و۳۵۹ و۳۲۰ و۳۲۱ و۳۱۲ و۳۱6 و۳1 و۳۹۷ و۳۷۵ 
عبینة بن حصن ۲۹۷ ۱ و۳۷ و۳۷۷ و۳۸۳ و۳۸۶6 و۳۸۵ و۳۹۱ و۳۹۲ و۳۹۳ و۳۹۸ 
و۳۹۹ و۰۱ و۰۲ و4۰۵ و۱۰ و4۱۱ و4۱۵ و8۱5 و٣٣٤‏ 
الغاشية 097 و4۲۸ و۳۱ و۳۲ و۳۳ و1۳۸ و41۰ و٤٤٤‏ وا٤٤‏ و٣٥٤‏ 
غطفان ٩۲‏ و۲۰۲ ۱ و و10۷ و4۵۸ و1۰ واا و41۲ و5454 و4550 و1455 
" غفار ۲۰۳ و47۷ و1۷۳ وهلا و2۷۹ و1۸۱ و1۸۵ و4۸ و1۸4۹ و1۹۰ 
غنی ۳۰۹ و۱٩4‏ و۲٩4‏ و1۹6 و1٩1‏ و1۹۸ و1۹۹ و۵۰۰ و۵۰۱ و ۵۰۲ 
۱ و۵۰۳ و۵۰1 و۵۰۷ و۵۰4۹ و۵۱۸ و۵۲۰ و۵۲۱ و۰۲۳ و۵۲۵ 
فارس ۵٩۳‏ وع ۰ و۶۱۱ و۹٤٤‏ و۵۱۴۳ ۱ و۵۲۷ و۵۲۹ و۵۳۰ و۵۳۱ و۵۳۷ و۵۳۸ و۵۳۹ و۵1۸ و۹٩۵1‏ 
فاطمة ۵۷ و۵۵۳ و0۵ و۵۵۹ و۵1۵ و۵11 و۵71۸ و۵۷۲ و۵۰۷۲ و؛ ۵۷ 
الفردوس ۳۶۲ و۵۷۵ و۵۷ و۵۷۷ و۵۷۸ و۵۷۹ و۵۸۰ و۵۸۲ و0۸1 و۵۸۸ 
الفرس 1٠5‏ و۸4 و۰۹۱ و ۵۹۲ و۵۹۷ و1۰۲ ۱ 


فرعون ۷ و۱۳ و۱16 و۱۲۵ و۱11 و۱۸ و۲۱۷ و۲۱۹ و۲۳۲ قريش ۲۹ و۳۱ واه و۸1 و۱۰۹ و۱۷۷ و۱۸۸ و۲۵۹ و۲11 
و و۲۹۲ و۳۱۳ و۳۱ و۳۱۵ و۳۱1 و۳۱۷ و۲4۵ و۳۹۳ و۳۳۲ و۳۳۸ و۳۱۲ و۳۸۵ و1۳ و55 وا۸؟ و ۵۱۲ 
و۳۲۷ و۳۲۸ و۳۹۹ و۳۷۰ و۳۸۵ و۳۸۲ و۳۸۸ و۳۸۹ و۳۹۰ و ۵۱۷5۵۱۳ و۵۱۸ و۵۲۰ و۵۲۸ و۵۲۹ و۳۰ و۵16 و٤0۷‏ 
و۳۹۱ و۰۰ و۰۱ و165۰ و8۵۴۳ و1۹ و۷۰ و٣۹٤‏ و۴۳٩8‏ و۵۸۲ و۵۸۵ و0۹6 و 1۰۲ ۱ 
و٩6‏ و۷٩‏ و۵۱۸ و۵۲۲ و۵1۱ و۷٦۵‏ و۵۷6 و۵۸6 و۵۹۰ قريظة ۱۳ و۲۱ و۱۱6 و۱۸4 و۱۹۰ و۲۸۳ و۲۱ و۰۱۰ و٥٤٥‏ 
و ۵۹۳ ۱ ۱ قزح ۳۱ 

الفرقان ۸ و۵۰ و۳۵۹۹ و۵6۱ و۹۰٩۵‏ قصي ۵۱۷ 


فهرس الأعلام 


۳۰ 





قطفیر العزیز ۲۳۷ 

القعقاع بن معبد ۵۱۵ 

فعیقعان ۵۲۸ 

القلزم ۱۷۱ 

القليب ۵۱۰ 

الام 

قوم لوط ۵٩۰۵‏ و۵۲۲ و۵۳۰ 

القيامة 4۸ و۵۰ ولاه ولاه و۹٩۵‏ و1۳ و5٩‏ و۱۲۷ و۱۳۱ و۱۳۲ 
و۱۷ و۲۷۰ و۳۲۱ و۳۲۵ و۳۳۰ و۳۳۱ و۳۳۹ و۳۶۸ و۳۶۰ 
و۲۸ و و۵۰۸ و۵۱۱ و۵۲۳۸ و۵۳4 و۵11 و۵7۲۷ و۵۷۷ 

" و٩۸‏ و۵۹۲ و1۰۰ ۱ ۱ 


قيصر ۲۰6 


الکرسی ۲۰۷ و۳۲۳ و۳۷ و۳4۹ و14۵ و۰۳۸ 
كعب 3 الأشرف ۵٩‏ و85 و۸۸ و٥٤٥‏ . 

کعب بن مالك ۲۰۳ 

الكعبة ۱٩‏ و۲۲ و۸۷ و۱۰۷ و۱۲۳ وع۱۲ و۰۱ 
كنانة ۱۸۲ و۵۱۷ و۲۰۱" 

کنعان ۲۲۲۱ و۲۶۲ و۲6۵ و۳۶۳ 


الکوثر ۷۰۲ 


اللات ٩۷‏ و٤۱۷‏ و۳۳۸ واه 

لبيد اليهودي 1۲۰۲-۷۲۰6 

٤١٣و‎ ٤١١ لقمان‎ 

اللوح المحفوظ ۲۸ و۱۳۲ وء۱۳ و٤٥۱‏ و۱۸ و۱۹۲ و۲۱۵ 
و۲۲۲ و۲۸۷ و۳۱ و۳۶۰ و۳45 و۳۸۳ و1۱۸ و1۲۸ و۳۵ 
و44۰ و۹٩1۸‏ و۵۱۸ و۵۳۱ و۵8۰ و۵6۶ و۵16 و۵۸۲ و۵۸۵ 
و۵۹۰ و۵۹۸ 

لوط ۱۳۸ و۱۲۰ و۱۲۱ و۱۹۸ و۲۲۹ و۲۳۰ و۲۳۲ و۲۵ و۲۸۹ 
و۳۱ و۳۲۷ و۳۲۸ و۳۳۷ و۳۱۳ و۳۷ و۳۸۱۳۹۹ و۰۰ 
وا٤‏ و1۵۱ و۵۴ و۵۱۸ و۵۲۸ و۵۳۰ و۵1۱ و۵1۷ 

المؤتفكات ۰۵1۷ 

المؤتفكة ۳۲۷ و۵۲۸ 


مأجوج ۳۰۳ و۳۰ و۳۳۰ و٩11‏ 
ماروت ۱۲ ۱ 

ماریة القبطية ۲۵ و۵۲۰ 

مالك ۳۹ و4۵٩‏ 

مجاهد ۱۸۵ و۲۸۳ 


مجمع البحرین ۳۰۱ 


المجوس ۸۳ و۱۷۲ و۳۳ 

محمد ۲ و٤‏ وه وا و۷ واا و۱۲ و5١‏ و۱۵ و۱5 و۱۷ و۱۸ و۲۰ 
و۲۱ و۲۲ و۲۳ و٤۲‏ و٦۲‏ و۲۹ و۲۳ وا٤‏ و٤‏ و۹٩٤‏ و۵۰ واه 
و۵۲ وه و۵۵ ولاه و۵۸ و۹٩۵‏ و1۰ واا و۱۲ و55 و٥٦‏ و1۸ 
و۷۱ و۷ وهلا و۸۵ و85 و۸۷ و۹۰ و۱٩‏ و۹۵ و٩‏ و۱۰۰ 
و۱۰۲ و۱۰ و۱۰۷ و۱۰۹ و۱۱۰ و۱۱۱ و۱۱۲ و۱۱ و۱۱۵ 
و۱۱ و۱۱۷ و۱۱۹ و۱۲۱ و۱۲۸ و۱۳۰ و۱۳۲ و۱۳۵ و۱۳۹ 
و١51١‏ و۱۶ و۱۷ و۱۱۳ و۱۷۰ و۱۷۱ و۱۷۲ و؛ ۱۷ و۱۷۵ 
و۱۷ و۱۷۷ و۱۷۹ و۱۸۰ و۱۸۲ و۱۸۲ و۱۸6 و۱۹۲ و۲۰۰ 
و ۲۰۷ و۲۰۸ و۲۱۰ و۲۱۳ و۲۱۵ و۲۱۷ و۲۱۹ و۲۲۲ و۲۲۵ 
و۲۲۷ و۲۳۳ و۲۳ و۲۷ و۲۹ و۲۵۰ و۲۵۱ و۲۵۲ و۲۵۲ 
و۲۵6 و۲۸۱ و۲۲۲ و۲6۵ و۲ و۲۱۷ و۲۹۹ و۲۷۱ و۲۷۲ 
و۲۷ و۲۷ و۲۷۷ و۲۸۰ و۲۸۱ و۲۸۲ وتتمة ۲۸۲ و۲۸۳ 
و۲۸۵ و۲۸۷ و۲۹۲ و۲۹۳ وتتمة ۲۹۳ و۲۹۶6 و۳۰۷ و۳۱۰ 
EDT‏ الا ا ااا SLANE‏ اواو 
و۳۵۹ و۲۲۰ و۳۱۲ و۲۱۵ و۲۱۹ و۷٦۳‏ و۳۷۵ و۳۷۷ و۳۸۲ 
و۳۸۳ و۳۹۱ و8۰۲ و۰۷ و۱۰ و۶۱۱ و1۱۳ و۱۵ و1۱۸ 
و۶۲۳ و 1۲ و۲۸ و۳۰ و۳۱ و۳۳ و۳۹ و0١55‏ و11۷ 
و۵۲ وء 4۵ و۵۷ و۵۸ و1۵ و11 و۷۳ و1۸6 و۹٩1۸‏ 
و۱٩‏ و14۵ و۹1 و۵۰۰۰ و و۵۰۷ و۵۰۸ و۵۱۱ و۵۱۵ 
و۵۱۸ و۵۲۲ و۵۲۸ و۵۳۰ و0۳ و۵6۱ و۵۵۰ و۵۵۳ و004 
و۵1۳ و۵16 و۵۷۲ و۵۷۳ ولاه و۵۸64 و۵۸1 و۵۸۸ و۹۰٩۵‏ 
و۱٩‏ و۵۹۴ و۵۹۶ و۵۹1 و۵9۹۸ و۲۰۲ و٤‏ 1۲۰۲-1۰ 
محمود ۲۰۱ 

ی نز هت ۱۲ 

یت کت ارا ۳۸۸ 

مدين 111١‏ و1958 او ار وس 
و۳۳۷ و۳۷ و۳۷۷ و۳۸۸ و۳۹۱ و 

المدينة ۲۱ و1۵ و55 و۷ و۰٩‏ و۱۸۲ و۱۹6 و۲۰۰ و۲۰۳ و۲۰ 
و۲۷۹ و۲۹۰ و۳۳۹ و۳۵۱ و۱۹ و۲ و٥٤٥‏ و۵5 و۵1۷ 
و ۵۵ ۵ و ۵۷ و ۰۵ 

مرارة بن الربیع ۳۰۳ 

المروة ۲ 

المريخ 045 

مریم بنت ناموسى ۳۷۰ 

مریم بنة عمران ۱۳ و٣٤‏ و5ه وده و۱۰۳ و۱۰۵ و۱۱۰ و۱۱ 
و۱۲ و۱۲۱ و۱۲ و۱۲۷ و۱۳۸ و۱۹۲ و۳۰۵ و۳۰۶ و۳۰۷ 
و۳۱6 و۳۳۰ و۳۵ و۲۵۶ و۳۱۲ و۳۸۹ و۳٩1‏ و۵1۱ 

مزدلفة ۳۱ 

المسجد الاقصی ۲۲ و۲۳ و۳6 و۲۰ و۱۸۱ و۱۸۸ و۱۸۹ و۱۹۱ 


۳۱ 


و۲۸۲ و۳۳۵ و۵۱6 

مستجد الضنراز ۲۰۶ 

الك (۱ 

og ۱ مسطح‎ 

مسلم ٤١‏ و۸۱ و۱۳۵ و۱۸ و۲۱۲ و۲۲۱ وتتمة ۲۸۲ و۳۰۲ 
و۳۷ 

ان واا وا وة واو 

هه ۱۳۷ 

المسیح ۲ و۵ و۷۶ و۱۰۵ و۱۱۰ و۱۲۰ و۱۹۱ و۳۳۰ و1۵۸ 
المشرکون ۲۲ و۲۳ و۲1 و۱ء و1۲ و1۵ و1 و۸ و۹۷ و۱۷۸ 
و۷۹ و۱۸۶ و۱۸۷ و۱۸۸ و۱۸۹ و۱٩۱‏ و۱۹۲ و۱۹۳ و۱۹1 
وو او ا اا واو oS‏ و 
و۲۷۳ و۲۸۱ و۲۹۲ و۳۱۹ و۳۲۱ و۳۲۶ و۳۳1 و۳۳۸ و۳۳۹ 
ود او لون بر انعد Coy COPE‏ 
و٩٤‏ و۷٤‏ و5٠١5‏ و٩1٤‏ و۷٤‏ و۳٤‏ و۲٥٤‏ و۷۷٤‏ و٥۸٤‏ 
و۹ و۹۳ و۵۰۹ وا اه و۵۲1 و۷١٤٥‏ و٩٤٥‏ و۵۵۲ و۵1۳ 
و۷۵ و۵۹۸ و۲۰۲ 

المشعر الحرام ۳۱ 

مصر ۱۲۸ و۲۱۷ و۲۱۸ و۲۱۹ و۲۳۷ و۲۳۸ و۲۰ و۲۶۲ و۲۳ 
OTE‏ ااا او TASTINGS TESTES IT‏ 
و۳۷۷ و۳۸۵ و۳۸۲ و۳۸۸ و۳۸۹ و۷۰٤‏ و۳٩1‏ 

المطلب ۱۸۲ 

معاد ۵۸ 

معاذ الجهنی ۲۹۳ 

معقل بن یسار ۳۷ 

مقام إبراهيم 1۲ 

مكة ۶ وه ولا١‏ و8١‏ و۳۰ و۲ و5" وآ و۷۳ و٦۷‏ و۷۷ و۸۵ 
و۸ و۸۷ ٩۰9‏ و٤٩‏ و۱۰6 و۱۰۷ و۱۲۱ و۱۲۵ و۱۲۸ و۱۳۰ 
و۱۳۲ و۱۳۳ و۱۳۵ و۱۳۸ و۱۶۱ و۱۳ و6١‏ و۱8۹ و۱۵۷ 
و۱۷6 و۱۷۵ و۱۷ و۱۷۷ و۱۸۰ و۱۸6 و۱۸۸ و۱۹۰ و۱۹۳ 
و۲۰۸ و۲۰۹ و۲۱۲۰ و۲۱۳ و۲۱۵ و۲۱۷ و۲۱۹ و۲۲۰ و۲۲۱ 
و ا TOTS TOTES TEV TS‏ 
و۲۵۶ و۲۹۰ و۲۲۲ TT‏ و۲۷۱ و۲۷۵ و۲۷ و۲۷۷ و۲۸۰ 
و۲۸۲ و۲۸ و۲۸۷ و۲۸۸ و۲۹۰ و۲۹۱ و۲۹۳ و۲۹ و۳۰۰ 
TY‏ وا ااا 
2 اومن 
و۳۷ و۳۷۰ و۳۷۵ و۳۷ و۳۸۶6 و۳۸۵ و۳۹۱ و۳۹۶ و۳۹ 
و۳۹۸ و4۰۲ و4۰۳ و4۰4 و١5‏ و۰۷ و8۰۸ و٠١٠5‏ و۱۱ 
OVS OEE Ns‏ وعم ورا TE SET‏ 
CON CEA CESET EAS TVET ES‏ ۵۲ 2۵۲ 


فهرس الأعلام 


وهه: و0۷٤‏ و۵۸ و1۱ و۶1۷ و5559 و۷۵ و۷۸ و۸۳ 
و1۸۵ و٩۶۸‏ و۱٩‏ و۹۶ و۹۵ و2۹1 و۷٩‏ و1۹۸ و۹٩۹٤‏ 
و۵۰۳ و۵۰۵ و۵۰۷ و۵۰۸ و۵۱۱ و ۵۱۲ و۵۱6 و۵۱۸ و۵۲۱ 
و۵۳۸ و۹٩۵۶‏ و۵۵۰ و۵۵51 و۵1۵ و۵۷۳ و۵۷ و۵۷۵ و۵۷ 
و۵۸۰ و۵۸۲ و۵۸6 و۵۸۷ و۹۲٩۵‏ و۵۹۳ و و۵۹۵ و۹۷٩۵‏ 
و۲۰۱ و1۰۲ و۲۰۳ و۰۵ 

مناة ٩۷‏ و۱۷۶ و۵۲۳۲ 

المنافقون 1۵ و58 و۷۰ و۷۳ و۸۵ و۸۸ و۱٩‏ و۱۰۰ و۱۱ و۱۱۷ 
و۱۷۹ و۱۸۳ و۱۸۶ و۱۹۶ و۱۹1 و۱۹۷ و۱۹۸ و۲۰۰ و۲۰ 
و۲۰۷ و۲۵۱ و۲۵۲ و۶۱۸ و۶۱۹ و۶۲۱ و٤٣٤‏ وه" ۲ و۷٣٤‏ 
و۵۰۸ و٩۵۰‏ و۵۱۱ و۵۱۶ و۵۳۹ و۵۶66 و۵8۷ و۵۵6 و۵۵۵ 
واه 

منف ۲۸۷ ۱ 

منی ۳۱ و۱۸۷ و۵۰ 

المهاجرون ۱۳۸ و۱۸ و۲۰۳ و۲۰۵ و۳۶۹ و۳۵۰ و۵۷ و۵۵۵ 

موسی ۸ و٩‏ و۱۰ و۱۳ و5١‏ و۱۸ و۰۲۱ و٣٤‏ و۵۸ و۲۰ واا 
و۸۷ و١٠١٠‏ و”_١٠١‏ ۱۵۵ و١١١‏ ۱۱۲۵ ۱۳۸۵ ۱۹۵ ۲۵۹۵ 
Ng‏ وا د ۱۱۷ 
و۱۷۳ و۲۱۷ و۲۱۸ و۲۲۳ و۲۳۲ و۲۳۶ و۲۵۵ و۲۵۳۲ و۲۸۲ 
وتتمة ۲۸۲ و۲۸۷ و۹۲٩۲‏ و۲۰۰ و۲۰۱ وتتمة ۳۰۱ و۲۰۲ و۲۰۸ 
OST oS TS,‏ م ی 
و۳۳۷ و۳۶۵ و۳۲۹۳ و۳۱۷ و۳۲۸ و۳۹۹ و۳۷۰ و۳۷۷ و۳۸۵ 
و۳۸۲ و۳۸۷ و۲۸۸ و۲۸۹ و۳۹۰ و۲۹۱ و۳۹۶ و۳۹۵ و۰۰ 
و۶۱۰ و۶۱۷ و٩۶۱‏ و۶۳۷ و۵۰ و٩1‏ و۷۰ و۶۷۱ و8۷۳ 
و۸۱ و۸6 و1۸۸ و۲٩۶‏ و۳٩‏ و2۹۷ و۵۰۰ و و۵۰5 
و۵۲۳ و۵۳۳ و۵۳۷ و۵۳۰ و۵۵۱ ولاه و۵۸6 و۵4۹۲ و۵۹۷ 

الموصل ۲۲۲ و١650‏ 

میکائیل ۳۶۱ و۳۸6 


القن TEC TT‏ او واوا ی 
ا FTES VS‏ 
و۱۱۸ و۱۲۰ و۱۳۰ و۱۳۳ و٤٤‏ ا و۱۵۱ و۱۵۶ و۱۵۵ و۱۵۹ 
و۱۷6 و۱۷۵ و۱۷۸ و۱۸۳ و۱۸۷ و۱۸۹ و۱۹۹ و۲۰۳ و۲۰۵ 
وال و اماما وني واوا بالا ولو بو اا 
و۲۵۷ و۲۵۸ و۲۵۵ و۲۷۳ و۲۷ و۲۷۹ و۲۸۳ و۲۹۳ و۲۹۷ 
FOTO TWISTERS OT‏ رامنا برعي 
TES TEAS EG ۳‏ ون LET‏ ۳۲۵۷۳۲۵۱ 
و و۷۷ وهم" و۰ و۳ و۳ و۳۹۹ و و٩٤‏ 
TET WS TNS NG FO ON OT,‏ 
و1۳۷ CED‏ و11۷ و۸عه و۵۱ و1۵۲ و0۳ و۵۵ع و0۷ 


فهرس الأعلام 


1۲ 


و0۸٤‏ و1۰ وا1٤‏ و21۲ و271۷ و1۷۰ و1۷۲ وهلا و۷۸٤‏ 

و٩2۷‏ و۶۸۱ و1۸۲ و1۸۸ و۸٩1‏ و۵۰۱ و۵۰۲ و۵۰6 و۵۰5 

و۵۰۷ و۵۰۸ و۵۱۱ و۵۱۸ و۰۲۳ و۵۲ و۵۲۸ و۵۳۰ و۵۳۲ 

و۵۳۵ و۵۳۹ و۵4۰ و۵46 و۵۵ و۵8۷ و۵4۸ و٩۵2‏ و۵۵۱ 

و۵۵ و۹٩۵‏ و۵1۱ و۵1۲ و۰1۷ و1۸ و۰1۹ و۵۷۵ و٦۷٥‏ 

و۵۷۸ و۵۸۱ و۵۸۲ و۵۸۶ و۸ و۵۸۸ و۹٩۵۸‏ و۱٩۵‏ و۵۹۵ 

و5٩۵‏ و۰۹۸ و0۹4 و1۰۰ واه 

اا 

نجران ۱۷ و۲۱ ولاه و1۰ و۲۹ 

سر ۵۷۲۱ 

التصاری ۱ و۱۰ و۱۷ و۱۸ و۲۱ و۲۷ و۲ و٩2‏ و۵۲ ولاه و۵۸ 
و٠5‏ و1۳ و۵ و۷۶ و۸۳ و99 و۱۰۵ و۱۰۷ و۱۲۰ و۱۱۲۱ 
ولا وتو ۱ 
VTA TG‏ كن TESTS TIST‏ ريس ددس 
و۳۹۲ و۳۹ و1۸6 و۵۳۹ و۵۷۳ 

نصیبین الیمن ۵۰7 

نصیبین ۲ ۵۷ 

اللضر بن الحارث ۱۸۰ و۲۰۹ و۳۳۲ و1۱۱1 و۵1۸ 

النضير ۱۳ و١5‏ و0١9١‏ و۲۸۳ و١۱٥‏ 

نعمان ۱۷۳ 

نعيم بن مسعود الأشجعي ۷۲ 

نمروذ ٤۳‏ و۲۹۹ 

نوح واه و۱۰ و۱۳۸ و۱۵۸ و۱۹۸ و۲۱۰ و۲۱۷ و۲۲ وه۲۲ 
TT‏ وال AVS Tog‏ مک YES TAS ATS‏ 
و۳۲۸ و۳۳۷ و۳۶۳ و۳۲۳ و۳۷۱ و۳۷۲ و۳۸۶ و۳۹۰ و۳۹۷ 
و۸ و۰۱ و۱۹ و4۳ و4۸ و414 و۵۳ و1۷ و1۷۰ 
و2۸6 و۵۱۸ و۵۲۲ و۵۲۸ و۵۲۹ و۵۶۱ و۵1۱ و۵71۷ و ۵۷۰ 
و ۵۱۷۱ 

النیل ۳۲ و۳۸ و۳٩1‏ 


سنوی ۱ ۶ و۵۰1 


هابیل ۱۱۲ و۵۰ 

هاجر ۲۲۰ 

هاران ۱۳۸ و۳۲۸ و۳۹۹ 

١5 هاروت‎ 

هاشم 01۷ 

هارون ۰ و۱۰۶ و۱۱۲ و۱۳۸ و۱۱۶ و۹٥٦۱‏ و۱۲۷ و۲۱۷ و۲۱۸ 
و۲۸۲ و۲۰۷ و۳۰۸ و۳۰۹ و۲۱۳ و۳۱۲ و۳۱۸ و و۳۵ 
و۳۱۳ و۲۲۱۷ و۳۱۹ و۳۹۵ و8۵۰ و۵۳۰ 

هامان ۲۸۲ و۳۹۰ و۰۰ و1۹٤‏ و8۷۱ 


هلال بن أمية ۲۰۳ 

هلال بن عویمر الاسلمي ٩۲‏ 

هوازن ۱۹۰ ۱ 

هود ۱۷ و۲۱ و۲۱۷ و۲۲۱ و۲۲۷ و۲۲۸ و۲۳۲ و۲۵5 و۲1۵ 
TESTS STE‏ يي را 
و۵۳۱ و۵۲۸ و۵۲۹ 


وادی القری 555 و۵4۴۳ 

واعلة ۵1۱ 

الواقعة ۵۳۶ و۷٦٥0‏ 

واهلة ۵*۱ 

ود ۵۷۱ 

الولید بن المغيرة 1۷ و۳۱۰ و۱٩‏ و۰۳۷ و٤01‏ و۵۷۵ و۵۸۰ 
و + 

الوليد بن عقبة ٩۱‏ 


يأجوج مدو الحو داوق 

E و‎ aL 

يكرت 215 

يحبى ٩‏ و۱۳ و٤۷‏ و۱۲۰ و۱۳۸ و۲۸۲وتتمة۲۸۲ و۳۰۵ و۳۰5 
و۳۰۷ و۳۰۹ و۳۲۹ 

الیسع ۸ و۶۵1 

یعقوب ۷ و۲۰ و۲۱ و1۰ و۱۰۶ و۱۳۸ و۲۲۹ و۲۳۵ و۲۳ و۲۳۷ 
و۳۸ و۲۳۹ و۲۶۲ و۲۶۳ و۳۰۸ و۲۰۹ ۲۲۷ و۳۹۹ و۰ 
و6۵1 

یعوقی ۵۷۱ 

يغوث ۵۷۱ 

اليمامة ۵۱۳ 

اليمن 4۰۰ و۳۰ و۵۱۸ و۰۱ و1۰۲ 

ينبع 041 

الود اوه ASW Ng ggg‏ وا 
و۲۲ وع۲ و6" و۲۷ و۳۵ و۹٤‏ و١اه‏ و ۵۲ ولاه ولاه و۵۸ و۹٩۵‏ 
و1۰ و1۱ و۱۳ و14 و1۵ و٤۷‏ و۷1 و۸۳ و۸۶ و۸۵ و۸ و۰٩‏ 

" و٩‏ و۱۰۰ و۱۰۲ و56١٠‏ و۱۰۷ و۱۲۰ و۱۱۱ و۱۱۶ و۱۱۵ 
و۱۱۷ و۱۱۸ و۱۱۹ و۱۲۱۲ و۱۲۲ و۱۳۹ و۱۶۷ و۱۶۹ و۱۵۰ 
و۱۷۲ و۱۷۳ و۱۷۶ و۱۸۶ و۱۹۱ و۲۰۶ و۲۱ و۲۵۶ و۲۵۵ 
و۲۲ و۲۸۰ و۲۸۱ و۲۹۰ و۲۹5 و۳۰۲ و۳۰۵۹ و۳۱۱ و۳۱۷ 
وحم و لا و ار و 
و۵۱۳ و۵۲۰ و۵۳۹ و۵2۳ و۵4۵ و2055 و۵8۷ و۵۵۱ و۵۷۳ 
و۵۷ و1۰۶ و۲۰۵ 


۳۳ 


یهوذی ۲۳۲ و٥٤۲‏ و۲۶۷ 

الیوم الاخر ۳۵۰ 

یوسف بن ابراهيم بن یوسف بن یعقوب 1۷۱ 

يوسف بن یعقوب ۱۳۸ و۲۳۵ و۲۳1 و۲۳۷ ۲۳۸ و۲۳۹ و۲۰ 
ب Ng TEL TEs TO TET‏ تو و 6 ۳۵ 
و۳۷۰ 1۷۱ ۱ 

يوشع بن نون ۱۱ و۱۱۲ و۳۰۰ و۳۰۱ 

يوم آحد 1۵ و55 و۷۳ 

الیوم الاخر ۸۷ و۱۸۹ و۹۰٩۱‏ و۱٩۱‏ و۱۹۶ و۲۰۲ و۰۰ و۵۵۰ 
و۵۵۸ 

یوم الأزفة ٤14‏ . 

يوم بدر ۱۸۲ و۱۸6 و۳۶ و۳۶۷ و۳۸۵ و٤٤٤‏ و10٩4‏ و0755 
و۵۲۵ و۵۳۰ و۵1۵ و۵2۷۳ 

یوم التلاق 1۸ ۱ 

یوم التناد 1۷۰ 

یوم الجمع ۳ و00 

يوم الحديبية ۱۸۸ 

يوم الحساب 06 و8۵1 و8۷۰ 

e 

يوم الدين ۲۱۶ و۳۷۰ و٤٤‏ و0۷٥٤‏ و۲۱٩‏ و٦۲٥‏ و0519 و٣۷٥‏ 
و ۵۸۷ و۵۸۸ 


يوم الفصل 227 و۹۸٩6‏ و ۵۸۰ و ۵۸۱ و ۵۸۳۲ 


يوم القيامة ۷۳ و٤۷‏ و۱۱۳ ٩۲‏ 


و ۱ و۱۵۱ و ۱۵۲ 
و۱۹۹ و۲۰۳ و ۲۰۹ 


و 
و ۲۷۳ 
و۹۲ 


۳۳ 
و ۲۷ 
و۲۹۸ 


و٩‏ ۲ 
و ۲۷۷ 
و ۳۰۰ 


ال لا 
و ۳۶۲ و ۳۵۲ و ۳۵۵ 
م 


و۳۹۰ 
و۶۳۱ 
واا 
و 6۸6 
و ۵۲۳ 
و ۵1۵ 
و ۵۸۱ 


و6۳۲ 
و 61۲ 
و ۸۵ 6 
و ۵۳۵ 
و ۵1۸ 
و ۵۸۳ 


0 النحر AY‏ 
يونس بن متی ۲۲۹ 
پوس ٠١:‏ و۱۳۸ و ۲۰۷ و ۲۳۲۰ و 6۵۱ و۵۰1 9۹9 


و 6۰ 6 
و 61۳ 
و6۸۸ 
و۵۳ 
و ۵۷۰ 


و ۱۵۵ 
و ۲۱۰ 
و۲۵۹ 
و ۲۸۰ 
و ۳۰۶ 
و ۳۳۰ 
و 
و۳۹۷ 
و 6۷ 6 
و 1۵ 6 
و٩6‏ 
و o‏ 
و ۵۱۷۱ 


و۵۸ و۵۸۷ 


و۱۱۹ 
و ۱۵۷ 
و ۲۱۲ 
وا 
و۲۸۱ 
و۳۰۷ 
و ۳۳۳۲ 
و۳۹1 
و۳۹۹ 
و 
و1۸ 6 
و۹۵٩6‏ 
و 6۷ ۵ 
و ۵۷۳ 
و ۵۸۸ 


و۱۳ 
و۱۵۸ 
و۲۱۵ 
و۲۲۲ 
و ۲۸۳ 
09 
و 6 ۳۳ 
۳ 
و 
و٤‏ 
و۹٤‏ 
و۹۸ 
و۸ ۵ 
و ء ۵۷ 
و 0۸٩‏ 


۳۳۷ 
و۱۹۹ 
۳ 
و ۲۳ 
و ۲۸۷ 


و۱۳۹ 
و۱۷۲ 
و 
و۲4 
و۲۸۸ 


۳۳۹۹3 
و۳ 
۳۳4 
و ۲۷۰ 
و۲۸۵ 


و۳۱۶ و۲۱۹ و۳۳۲۰ 
0 و 2۰ ۳ 4 
و۳۸۲ و ۲۳۸۶ و ۳۸۵ 


و٩۰‏ 
و6۵۸ 
و 6۷۰ 
E‏ 
و۹٤٥‏ 
ولالاه 


۵٩۰ و‎ 


وع ۱ 
و٩6۵‏ 
و ۸۱ 


و ۱۵ 
و 1۰ 6 
و ۸۳ 
و۵۰۱ و۵۰۲ 
و ۵۳ ۵ 


و ۵۷۸ 


و۵۵1 


و ۵۸۰ 


فهرس آوهام وهنات المفسرين 


1٤ 


فهرس 
أوهام وهنات المفسرين 


[بدال السین الثانية من دساها آلفا ۵٩۵‏ 

إجلاء عمر بني النضیر إلى خیبر ۵۵ 

الاحالة على آية مدنية في موضوع مكي ۱۶۳-۱۶۲ 
آحسن آلوان النساء 41۷ 

اخبار عذاب آمل الله ۳۷۵ 

اختصار عبارة التفسیر يخل بالمراد ۵۰ 
الاحد آول یوم في خلق السماوات والأرض ۲۲۲ و۱۵ و۷۷٤-‏ 
۸ و ۵۲۰ و۵۳۸ 

احتلاف التفسیر والاعراب : نتم ۳۵۱ 

اختلاف في تعيين نوع شجرة الطور ۳۸۹ 

إخراج ناقة صالح من الصخرة ۱۵۹ و۵۲۹ 

(دخال لما الظرفية على المضارع ۱۰۳ و۱۳ و۱۲۷ و۲۵۹ 

(دخال همزءة الاستفهام على جواب الشرط ۲۳۱ 

ادّعاء الفتیین آنهما ما رأيا شيئًا في المنام ۲۶۰ 

استشکال عطف الام علی النهی ۱۹-۱۶۸ 

اناف یت ان ار وال رات لت لهم و 
إسناد حديث من تفسیر ابن کثیر إلى الشیخین ۲۳۳ 
اضطراب في تحدید معاني تعدد من في الاية ۳۵۵ 
اضطراب في ل الآية مدنية ومكية 5947 
اضطراب في توجيه التركيب لکنا ۲۹۸ 

إعادة ای على آمر واحد» وهو يعود على أمرين 46١‏ 

إعادة الضمير على غير صاحبه 6515 

اعتماد حديث ضعيف في تاريخ بناء الكعبة 1۲ 

اعتماد حديث ضعيف في مدة اليوم من القيامة ٥٦۸‏ 
اعتماد حديث ضعيف في ختام تفسير سورة: التين ۵۹۷ 
اعتماد حديث موضوع في قصة: عبس 0۸5 

اعتماد حديث موضوع في الشفاعة 0915 

إغفال إدغام الدال في الدال ٤٠۹‏ 

إغفال بعض طوائف النصارى 595 

إغفال تعيين المعطوف عليه 6٠5‏ 

إغفال تعيين نوع المفعولين 4١١‏ 

إغفال ما يبيّن ضبط القراءة مع ما حولها بدقة ١5‏ و۲۸ و1۰ و۷۰ 


و۷۳ و٤۷‏ و۷۶4 وهلا ۸۰-۷۹ و۸۳ و95 و۱۳ و50١-55١‏ 
و۱۷۱ و۱۷ و۱۷۵ و۱۹۳ و۱۹۷ و۲۰۳ و۲۱۱ و۲۷۰ و۲۹۲ 
و۲۹۵ و۳۱۱ و۳۵۷ و۳۸۱ و۳۹۵ و۳۸۹ و۰۰ و٥٤٤‏ و1۲۵ 
A; AG‏ ا EO‏ دعب و OT‏ امود 
و۸ و۵۸5 ۱ 

اغفال المضاف إليه والمیم في الاعتراض ١55‏ 

اغفال من آمن من السحرة الاقباط ۳۷۰ 

اقتران جواب إن باللام . . . و۵۲۵ 
الاقتصار على الاعجاز فى القرآن ۵۸۱ 

إقحام بناء الملاتكة للکعبة فى حدیث ال 

إقحام تأخر العذاب في حياة فرعون ۲۱۸ 

إقحام خرافة الغرانيق في تفسير تمني الأنبياء ۳۳۸ 

إقحام الرواة لفظ السحر في أحاديث العقد ٠٠٤‏ 

إقحام زيادات غريبة في سبب النزول ۵۱۲ 

إفحام زيادة غريبة في قول ابن عباس ۵۵۰ 

إقحام زيادة في التفسير تخل بالمعنى ۵۸۱ 

إقحام في التفسير يسبب إخلالا 178 و0094 

إقحام العقلاء في التفسير يخل بالمعنى 4٩۷‏ و۵۰۰ 

اقحام قصة الفتيا في قصة ذبح البقرة ۱۱-۱۰ 

إقحام سبب نزول سورة الفلق في قصة السحر 505-595 

إنزال القرآن من أم الكتاب ٤۹٦‏ 

إنشاء روض في نار إبراهيم ۲۹۹ 

انکار قراءة صحيحة ۱۷ 

أوصاف أسطورية لقوم عاد 097 

أول من تعلم الخط 0۹۷ 

إيراد حديث مجهول ٥۸۱‏ 

إيهام الاقحام في النص القرآني ۲۰۲ - ۲۰۳ 

إيهام أن الآية مكية ۳۹۲ 

یهام أن المشركين کانوا مؤمنين 4١5‏ 

أيام خلق السماوات والأرض ١١!‏ و۲۰۸ و۲۲۲ و۳۰۵ 


كاه لوصف العم ۷ة 


۳۵ 


تأخير ما حقه التقدیم في بیان القراءة 0۱۰ 

تأخير ما حقه التقدیم في التفسیر ۵۹۰ 

تاريخ پناء الکعبة ۲۱۸ و۲۰۰ 

تأويل معنی : استوی 1۷۷ 

تجرید الفاء للاستتناف» وهی تفید السبية آیضا 1۸۳ 

تخصیص اختلاف بني إسرائيل بالبعثة النبوية 0۰۰ 

تخصیص الازواج بالزوجات ۳6۲ 

تخصیص إشاعة الفاحشة بالافك وبأصحابه وباللسان فقط : تتمة 
۳01 

تخصيص الانذار بمشركي مکت وهو شامل لغيرهم 0۴۳ 

تخصيص الانسان بالكافر ۲۰٩۹‏ و۲۳۲ و۲۹۰ و۳۰۰ و۳۰ و۹٩۵۸‏ 
و۹۹٥‏ 

تخصيص الانفاق بالعيال ۳۹۵ 

تخصيص آهل الكتاب باليهود ٤٠١‏ 

تخصيص أيام الله بالنعم ۲۵۵ 

تخصيص البر والبح وهما عامّان ۰۸ 

تخصيص البسملة بابتداء القراءة» وهي عامة لكل عمل خير 01/5 

تخصيص البشرى بوقت الموت» وهی عامة لكل وقت 1۸۰ 

تخصيص البيع بالعقد المعروف وهو عام لكل عمل 001 

تخصيص التساؤل بقريش» وهو عام للعالم كله ۵۸۲ 

تخصيص التسبيح بالصلاة» وهو يشمل معها التنزيه 4١51‏ 

تخصيص تغيير أحوال الناس بالنقم ۲۵۰ 

تخصيص الحسنة والسيئة ۱۵۰ 

تخصيص حكم الایق وهو عامٌ ۳۹۳ 

تخصيص الحكمة بما هو أمر أو نهى: تتمة ۳۵۱ 

و حمق الله ا ۸٦‏ 

تخصيص الخصلة بالسيئة» وهي تعم الحسنة أيضًا ۱۲ 

تخصيص الخطاب بأصحاب الافك ۳۵۲ 

تخصیص الخطاب بأهل مكة» وهو عامٌ لغیرهم أيضًا ۳۹6 و۰۹ 
و۸۹ و ۵۷ ۱ 

تخصیص الخطاب بالنبی» وهو عام لجمیم الانبیاء 41۵ 

تخصیص خوف البرق بالمسافرین 4٠5‏ 

تخصیص الخیر بالطعای وهو لكل نافع ۳۸۸ 

تخصيص الخير بالمال» وهو لكل نافع 0_5 

تخصيص ذرية إبراهيم بأهل مک وهو يعم غيرهم آیضا 44١‏ 

تخصيص الذكر بالقرآن الكريم ۳۶۱ 

تخصيص الرحمة بالمطر 1٠8‏ و۸1 

تخصيص الرزق بالمطر ۵۲۱ و۵1۳ 

تخصيص السميع بدعاء المؤمنين ۳۳۹ 

تخصيص الشرك بأهل مكة ٤۸٥‏ 


فهرس أوهام وهنات المفسرين 


تخصیص الصف بالصلاة» وهو يشمل غيرها آیضا ۵۲ 
تخصیص طلب المعجزات بالمشرکین 1۰۲ 

تخصیص الظالمین بأهل مکة 45١‏ 

تخصیص العالمین بالانس والجن» وهم یشملون الحیوان أيضًا 
۳۹۹ 

تخصیص عبادة الملائکت وجعلها بنات » بقریش ۲۸۲ 

تخصیص العذاب بالاخرة» وهو فیها وفی الدنیا ۳۵۹ 

خی عات | ی كين بالسيف فى بدر ۳٤۷-۳٤٩‏ 

تخصيص الفتح بخيبر» حك ون GG‏ 

تخصيص فتنة المؤمن ببعض الصحابة» وهي تعم غيرهم أيضًا ۳۹۲ 
تخصيص فرغت بانتهاء الصلاة ۵٩۷‏ 

تخصيص القيام بالصلاة» وهو لكل حال ۳۷۰ 

تخصيص الكافرين بأهل مكة 10۷ و4158 وا٣٤‏ و11۷ و4594 
و46 و۵۰۷ و۵۰۰۸ و۵۵1 

تخصیص الکتاب باللوح المحفوظ» وهو 5 الکتاب أيضًا ۳۵ 
و6۰ 

تین رال کی باتفا ۶ كك ۱۳۹۷ 

تخصیص الماء الذي خلق منه الحیوان بالنطفة ۳۵۲ 

تخصیص المعبودات بالاأصنای وهي تشمل غیرها أيضًا ۳۷۱ 
و2۰۵ و ۵۰۲-۵۰۳ 

تخصیص من عصی بالعشیرة» وهو يشمل المژمنین ۷۱ 
تخصیص الناس بأهل مكة ۲۱۹ و۲۲۰ و۲۲۱ و۲۲۳ و۲۹۱ و۳۲۲ 
و۳۳۲ و۳۶۱ و۰۵ و و2۰۷ و۶۰۸ و۱۳ و۱۶ و۱۵ 
وال TOE‏ ۱ 

ترکیب لا یفید المراد ۵۰۳ 

ترتیب نسق القراء‌تین 4۰۰ 

تسلط الشیاطین على عقول المخلصین 1۰۵ 

تصرف فى التفسير 4۵۲ 

تصرف في عبارة التفسیر يخل بالعبارة ۵۸ وا ۱۳ و۷۷٥‏ 

تصرف ف 0 التفسير يخل بالمعنى ۱۷۲ و۱۷۵ و۲۰۷ و٤٣۳‏ 
و4۰۱ و۷۲٩‏ و ۶۷۵ 

تصرف في موضم التفسیر یخل بالسیاق 454 و٥۷٤‏ 

تصرف فى نص الا ۲۷۷ 

تصرف فی نص الحدیت ۲۰۷ و۲۹۳ و۵۹۵۹ 

نقد قال الكل E‏ 1-۳ ۵ ؟ 

ركد اللا نهد غاب و لسن 3۳۱ 

تطایرت الاجزاء الی بعضها ٤٤‏ 

التعبير بالاستئناف عن الاعتراض ٤۸‏ 

التعبير بالبهيمة عن المشوه ۱۷۵ 

التعبير بالجملة عن المصدر ۳۷۹ 


فهرس آوهام وهنات المفسرين 


مستت ل ل ل ل يب ی/ ل م م ا ما م م 


التعبیر بالشذوذ عن القراءة الصحيحة 517 

التعبير بالفاعل عن نائب الفاعل ۳۹۷ 

التعبیر بالفعل عن الجملة 079 ۱ 

التعبیر بالمفعول عن نائب الفاعل 5 6٠‏ 

التعبیر عن إنما ب إن ۲۷۹ ٠.‏ 

التعبير عن تعلق الجار والمجرور يخالف المراد ۲۸۳ 

ا تعريف الروح 6017 

تعميم التغليب في الحکم» وهو خاص بجملة واحدة منه ۳۵۳۴ 
تعميم الصرف وترکه» وهما خاصان بثمود ۰۰؛ 

تعمیم المراد بالانسان 554 

تعيين عدد الانبیاء ۱۰ و1۷ 

تعيين عدد حرس داود 605 

تعيين عمر الغلام الذي قتله الخضر ۳۰۱ 

تعيين عمر نوح حين ارسل وحين مات ۲۹۷ - ۲۹۸ 

تعیین عمر يحيى عندما خوطب ۳۰۲ 

تعيين عمر یوسف حين ألقي في الجب ۲۳ 

تعيين مخالفة الوا ت مخ وهي تعم غير ذلك أيضا 02۳ 
تعيين مكان الخرق في السفينة ۳۰۱ 

تعيين المدة بين قولين لفرعون ٤۸د‏ 

تعيين المدة بين النفختين ٤٤۳‏ و85ه 

تعيين المدة بين نوح وابراهیم ۹ 

تعیین مدة حمل مریم بعیسی ۳۰۲ 

تعيين المدة لبقاء يونس في بطن الحوت ٤٥١‏ 

تعيين المدة لكون ادم 00 2۷۸ 

تعيين المصيبة بالجدب 01٠‏ 

تعس :مكان انث سف ۲۱۳۷ 

تعيين مان نهاية الحكاية لکلا م موسی ۳۱۵ 

تعیین وقت النهی عن الآكل من الشجرة ۳۱۹ - ۳۲۰ 

تعیین یوم الانتقام من عاد 48 و۵11 - ۵7۲۷ 

تفریق الأرزاق والاجال في ليلة القدر أو النصف من شعبان 515 
و۸٩۵‏ 

سر ندال الیو القائية آلت ۱۹۵ 

تفسیر الابدال والادغام فى :ادر ۲6۰ 

تفسیر الابکار بأنهن يكنّ كذلك كلما أتاهن الأزواج ٩۳۵‏ 

تفسیر ریت ب انتبه ۳۰۰ 

تفسیر اسم التفضیل باسم الفاعل 511 

تفسیر إصلاح البال بعدم العصیان ۵۰۷ 

تفسير إليه ب إلى مهبط وحیه 054 

تفسير أم الكتاب باللوح المحفوظ 5894 

تفسیر انزال الحدید پاخراجه ۵۱ 


تفسير دلا رت فظنا ۱۱۲۰ 

تفسير برهان ربه ۲۳۸ 

شش يماك ا یی لا له لتك اه 

تفسیر اا بالفرا»: ۳۳۸ ۱ 
EFT e‏ 

تفسير الحلقوم بمجری الطعام 2۳۷ 

تفسیر جسد العجل باللحم والدم ۱۰۸ 

تفسیر الذریّات بما فی الماك لأخذ المیثاق ۱۷۳ و ۲۵۰۲ و۱4 
تفر دکر اله طالب ا ۳-۰۹ 

تفسير الرحل بالمنزل ۳۵۱ 

تفسير الرسل بالملائكة 01١‏ 

تفسير الرعد والبرق بملك وصوته ٤‏ و۲۵۰ 
تفسير رفع الطور بالا قتلاع ٠١‏ و۱۷۳ 

تس الح ا لم ۳۹۱ 

تفسیر طعت ان الا ر مسطحة لا کروية ۵٩۲‏ 
تفسير الشغل بافتضاض البکاری ٤٤٤‏ 

تفسیر الصالحین بالانبیاء ۵٩7‏ 

تفسیر صحف موسی ۵٩۹۲‏ 

تفسیر الصراط وما يعود عليه ۱۲۱ 

تفسير صوت عجل السامری ۳۱۸ 

تفسیر ظل بالاستمرار نهارًا ۵۳۲ 

یر ال NV; OV‏ و ولا وار EA‏ 
و4۱۵ و4۵ و۵۳۸ ۱ 
تفسير العهد بالميثاق في عالم أل OA: I‏ 
قم قر واف الع ۲۲۱۳ 

اتسين قن الل ۱ 

تفر فن البتماوات والارخی ۳۲۶ 

تسیر الفتنة بالاضلال ۱۱ 

تفسير الفتیل بقشرة النواة ۸۲ و۰٩‏ و۲۸۹ 

تقسیر فيه اشکال ۲6 

تفسیر قراءة لم تذکر ۲۲۱ 

تفسير القرطاس بالرّق ۱۲۸ 

تفسیر القرية والرسل ۱ 

تفسیر الکتاب بالتوراة» وهو اللوح المحفوظ : تتمة ۲۸۲ 
تفسیر متقابلین بدوران الاسرة ۲۱۶ و11۷ و۹۸ : 
تفسیر المرض فى المنافقین بضعف الاعتقاد ۲۰۷ 
تفسیر المدین اس oV‏ 

تفم العف ات الات 2۲ 

تفسير مقام بمعنى مقام ۲۱۷ 

تفسیر نقص الارض ۳۲۵ 


۳۷ 


تفسیر نفقة المنافقین بطاعة الله ۱۹۵ 

تفسير هزء الکافرین بالنبي ۳۲۶ 

تسیر الهم با لا ضمار دون عمل ٩۲‏ 

تفسیر وجه الله ۳۹۲ و۵۳۲ و۵۷۹ و0945 
تفسیر يا جوج ومأجوج ۳۳۰ 

تفسیر یخالف ما قبله ۲۵ 

تفسير اليد بالاطلاع ۵۱۲ 

تقسیر اليك بالتصرف ۵۲۲ 

تفسیر اليمين بالقدرة 556 

تفصیلات الاحراق بالأخدود ۵۹۰ و0۹۰ 
تفصیلات الا ار لك سلیمان ۳۲۸ 
تفصیلات إدراك إبراهيم لرشده ۳۲ 
تفصیلات ارادة الذبح لاسماعیل ۵۰ 
تفصیلات انشقاق القمر ۵۲۸ 

تفصيلات بيع یوسف ۲۳۷ 

تفصیلات التعذیب للهدهد ۳۷۸ 

تفصیلات جمع ما في سفينة نوح ۲۲۲ و۳۳ 
تفصیلات حيا:ة إدريس ۳۰۹ 

تفصیلات دعوی سرقة یوسف ۲4۶ 
تفصيلات رفع عیسی وعمره ۵۷ 

تفصيلاات رمي موسی في البحر والتقاط فرعون له ۳۸۲ 
تفصيلات رمي يوسف في الجب 5١1‏ 
تفصيلات زواج يوسف من زليخا ۲۶۲ 
تفصيلات زينة قارون ۳۹۵ 

تفصيلات عجائب ناقة صالح ١59‏ 
تفصيلات عن عصا موسى وجعلها عصا آدم ۳۸۹-۳۸۸ 
تفصيلات قتل الخضر للغلام ۳۰۱ 

تفصيلات قضة أهل الكهف ۲۹۵ 

تفصيلات قصة تقطيع الطير ٤٤‏ 

تفصیلات قصة الخصمين عند داود (0f‏ 
تفصیلات قصة عزير ٤٣‏ 

تفصیلات قصة يونس 551١‏ 

تفصيلات القصص لابتلاء أيوب ۳۲۹ 
تفصيلات القصص لتسمية ذي الكفل ۳۲۹ 
تفصيلات القصص لنجاة إبراهيم من النار ۳۲۷ 
تفصيلاات كثرة المفاتح لكنوز قارون ۳۸۶ 
تفصيلات ما تصنعه الجن لسليمان 1۲۹ 
تفصيلات ما كان على المائدة ۱۲۷ 
تفصيلات مواعيد إسماعيل ۳۰۹ ٠‏ 
تفصيلات نجاة أصحاب الكهف بدينهم ۹٤‏ 


فهرس آوهام وهنات المفسرين 


اعصيلوات ندل ی و نا 

تفصيلات نمو مريم و ۵-۵ ۵ 

تفصيلات هدية بلقيس وما أعد لاستقبالها ۳۷۹ - ۳۸۰ 
تفصبلات هلاك أصحاب الفيل ۲۰۲ 

تقصیلات هلاك قارون ۳۹۵ 

تفصيلات وصف ألواح التوراة ۱۰۸ 

تفصيلات وصف بلقيس ۳۸۰ - ۳۸۱ 

تفصيلات وصف الجدار الذي أقامه الخضر ۳۰۲ 
تفصيلاات وصف الصور ٠١١‏ 

تفصيلاات وصف عرش بلقيس ۳۷۸ 

تفصیلات وصف قمیص یوسف ۲5۲ 

تفصیلات وصف اللوح المحفوظ ۵٩4۰‏ 

تفصیلات وصف يأجوج ومأجوح ۰۳ ۳۰ 

تقدير الجمع على الهدى بالهداية ۱۳۱ 

تقدير جواب محذوف غير محتاج إليه ۲۱۶ و۲۸۱ و۵۸۰ 
تقدير عذبناهم خلافا لما في الآية ۱۳ بعذ ۱۰۳ 

تقدير فعل فیما لا حاجة إليه ۱۲۰ و۵۰ 

تقدیر ما لا حاجة إليه 005 

تقدیر ما یجعل النظم الکریم مفککا ٩٩۱‏ 

تقدیر واو الجماعة فیما لیس له ذلك 6٠١‏ 


تکسر آلواح التوراة ۱۹ 

بين التفسیر والاعراب يخل بالمراد ۱۸۱ 

بین تفسیرین لشیء واحد ۳۹۵ و۳۱ و۵۷۳ و ۰۲+ 

بين حدیئین ۷۹۳ 

بین فراءتین فى بیان اللفظ ۳۷۶ 

بین قول 6 اخ من حديث ضعیف ۵۵۵ 

بين معنیین يضيع المراد ۳ و۳۹۵ ولاءع 

التفسیر پسیب الاضطراب ٩‏ و۲۰۰ وة 

التفسیر یخلط المدني بالمكي ۱1 

إبليس بصورة E‏ مالك ۱۸۳ 

تناقض فى الاعراب ۳۸۹ ۱ 

تناقفض في التفسیر ۱۱۲ و۱۳ و۱۷۶ و۱۹1 و۲۰ و۲۱۷ و۲۹ 
و۳۰۰ و۳۸۷ و۰۱ و 6۰۲ ۱ 

تلفيق في رواية ا 0۰ 

توجيه إعرابي غير واضح ۲۵۷ 


۰ 
۰ 1 3 1 3 3 3 
0 8 0 5 0 0 : 5 
3 : 8 3 ۰ 1 4 2 ّ 
3 1 0 0 0 ۱ 


فهرس آوهام وهنات المفسرين 





جعل الآية المدنية مكية ۱۷ و1۸۵ - 1۸1 و۵۰۰ 
جعل الاية المكية مدنية ١55‏ و۱۷5 و۲۲۱ و۲۸۰ و۲۹۰ و۳۲۵ 
و۰۱ CTs‏ و6۸6 و ۵۲۰ 


جعل الاش الم مد ۷١‏ 


جعل إبليس أي لجميع الجن 5 و۱۵۱ و۳٣۲‏ و5757 و۲۹۹ و۳۲۰ 


ولاه: و۵۳۱ - 0۳۲ 

جعل الاجماع سنة ۳۸ 

جعل آدری ینصب مفعولین ۵17 و۵۹۹ 

جعل إذا الفجائية ظرف زمان 1۸۰ 

جعل الأراضي سبع طبقات» وهي سبع قارات ٩۵٩‏ و۸۸ 
جعل استثناء التعلیق للتبرك ۳۸۸ 

جعل الاستثناء المتصل منقطعًا ۲۲۲ 

جعل اسم زاتدًا ۵۳۲ و۵۳۷ و۵1۸ و ۵۹۱ 

جعل الاسم آل زائدًا ۲۲۵ 

جعل اسم الجمع جمعًا ۷۲ 

جعل الاسم الموصول وصلته هما الخبر 4١١‏ 

جعل أصحاب الأيكة قومًا لشعيب ٩۱۸‏ 

جعل الأمر للكافرين وحدهم ١5١‏ 

جعل الآمم من ذرية نوح. وهم ممن كان معه أيضًا ۸ 
جعل آلف التنوين قصرًا ۱۰۷ 

جعل إلياس ابن أخى هارون ۱۳۸ 

جعل ام بمعنی الهمزة 1۹۰ 

جعل آمر یحیی أمرًا لموسی ۳۹۱ 

جعل الانکار للعودة إلى الکفر فقط ١57‏ 

جعل آیام خلق السماوات والأرض من أيام الدنیا ٩۳۸‏ 
جعل البیت المعمور حیال الكعبة ۵۲۳ 

جعل بيوتا للمخاطبین» وهي لهم أو لغیرهم ۳۵۸ 
جعل التذکیر للمشرکین» وهو يعم غیرهم أيضا 0754 
جعل التسبیح بلسان الحال تسبیخا بالمقال ۲۸۲ 

جعل التعلیق عن العمل للجملة كلها 4١١‏ 

جعل تفسير ما في الدنيا لما في الآخرة ۲۱۳ 

جعل تفسیر المعنی توجیهّا للاعراب ٩۸۰‏ 

جعل التمثیل بحساب الحیوانات حقيقة ۱۳۲ 

جعل التورية بخیبر» وهي بحنین ۵4٩‏ 

جعل الجملة الاعتراضية استئنافية ۵۱۵ 

جعل الجملة الحالية استئنافية ۲۰۶ و۰۲۱ و۵1۵ 
جعل الجملة المتقدمة جوابًا للشرط ۵*۰ 

جعل الجن بدلا من ابن سلیمان 500 

جعل حاطب بن بلتعة من المنافقين ۱۹۹ 

جعل حتى لانتهاء الغاية» وهي لمجرد الاستتناف ۳۳۰ 


۳۸ 


جعل الحمیم خارج جهنم ۱66 و۸٤٤‏ 

جعل خبر إن محذوفاء وهو مذکور 1۸۱ 

جعل الخصمین من الملائكة 605 

جعل خطاب ادم خطابًا له ولحواء ٦‏ 

جعل خطاب الملکین خطابًا لواحد مكررًا ۵۱۹ 

جعل خطاب الناس جمیکا لأهل مكة ۲۱۵ 

جعل خطم الانف لابي جهل ٩16‏ 

جعل دعاء ادم وحواء له وحده ۲ 

جعل الزرقة للعیون» وهي للجلود ۳۱۹ 

جسن الروادات تاذ وی 

جعل السحر ذا آثر حقیقی بذاته ٩۰6-1۰6‏ 

جو تفاس E‏ مت وش ۲۳ 

جعل الضلال اضلالا فى تفسیر العمی ۱۶۱ 

جل الشمير المتصل مس ۲ 

جعل الضميرين للكفار ۵۰۰ 

جعل الضميرين لله ورسوله ٩۱۱‏ 

جعل عجل السامري ذا لحم ودم وروح ۳۱۸ و۳۱۸ 

جعل العذاب في الاخرة. وهو مراد به ما في الدنیا 5014 
جعل العطف استئنافا ۱4٩‏ و۳۳۲ 

جعل العطف على الضمیر؛ وهو على كلمة ۳۲۱ 

جعل العطف للفعل » وهو للجملة ۵۹٩‏ 

جعل عین مصدرّا: وهي بمعنی: نفسء للتوکید 1۰۰ 
جعل غرق فرعون في نهر ١11‏ 

جعل الفاء عاطفت. وهی زائدة لتوکید التعلق ۳۰۹۹ 

جعل القتال ناسخا للإبلاغ ۲۷ 

جعل القتل لیحیی» وهو لشعیاء : تتمة ۲۸۲ 

جعل القراءة الصحيحة شاذة ۱۲ و۱۰۳ و۱۵۱ و۲۰۸ و۲۶۳ و۲۹۲ 
جعل القول عند الموت» وهو في یوم الحساب ۲۷۰ و۲۷۰ 
جعل القول لمشركي مكة» وهو لقوم شعیب 0۲۵ 

جعل القول في الآخرة» وهو في الدنیا 14۸ 

جعل کأن للتشبیه وهی للظن ۲۱6 و۱۱ 

جعل الکبش ما قدمه هابيل ۵۰ 

جعل كلما شرطية ٠١‏ 

جعل لا الزائدة نافية ۲۱۰ 

جعل لا النافية زائدة ۲۲۶ 

جعل لام لثن للقسم . . . و۱5۲ و۱5 و۲۱۱ و۳۹۷ و۰۳ 
و4۰۳ و١٠١5‏ و۱۰ و2۱۳ و۳۹ وا٤٤‏ و1۲ و1۸۲ و1۸۹ 
و0۷ 

جعل لام الجواب في فعلین» وهي في ثلائة 1۸۲ 

جعل اللامات آربعّا» وهي خمس 0147 


۳۹ 


فهرس آوهام وهنات المفسرین 





جعل الذین مبتداًٌ» وهو بدل مما قبله ۵۰ 
جعل الذین آمنوا من التصاری والمراد آعم من ذلك 05١‏ 
جعل اللعنة العامة من الناس ۲۲۸ 
جعل لقد جواپا لقسم مقدر . 
جعل لو شرطية» وهي للتمني . . . و۵۷۰ 
جعل مسالك بني إسرائيل في البحر منخفضات» وهي مرتفعات 
انيار ا عا ۱۳۲۰ 
جعل المعطوف على الحال حالا ١١7‏ و۵۱ و۵۷۸ 
جعل المعمّر يوسف» وهو فرعون یوسف 1۷۱ 
جعل الأدوات المکررة شرطية» وهي للتوکید ۵۸۲ و۵۸۷ و٩۵۸‏ 
جعل من للتبعیض وهي للسببية ۲۹۹ 
جعل من زائدة» وهي للتبعیض ۲۳۲ و۳۵۳ 
جعل مواضع الهمزتین سبعف وهی خمسة ۲۸۲ 
جعل المسح للتودد ذبخا 550 
جعل المعطوف بدلا . . . ۵۰۲ و۹۰٩۵‏ 
جعل النار تحت الماء في الدنيا 0۷۱ 
جعل النداء لاسرافیل» وهو لجبریل ۲۸۷ و۳۱۹ و۵۲۰ 
جعل النصب بجواب التمني ۱۳۰ 
جعل هاروت وماروت من الملائكة ۱۲ 
جعل الهدی للقرآن وحده. وهو لجمیع ما یوحی ۳۲۰ 
جعل الهمزة التی لها معنیان لواحد منهما ۲۷۲ 
ولتت رت زیم 2:9 
خفن وت العو ضا راد ا 
جعل الوعد للغائبین» وهو للمخاطبين ۵۲۰ 
جعل الولید بن المغيرة ممن قتل ببدر ۵16 


جعل یوم بدلا من : تمور ۵۲۳ 


. و۵۵۰ 


حداف امیس خیم از ورن ۷ 

ذف تون الوكاية عند القراع ۱۳۷ 

حسات الخلق في نصف يوم دنيوي ۱ و۷ و۱۳۵ و۲۲۱ 
حشر البهائم وحسابها ۵۸۳ و۵۸1 

حصر التلطف بالایف وهو وارد فیما بعدها 1۲۱ 
حصر القرب بالعلم ۵۲۷ 

حصر المقوین بالمسافرین 071 

حصر النار بالشجر الاخضر ۵۳5 

حقيقة الصايئين ۱۰ و۱۱۹ و٤١٤‏ 

الحكه لا ساف علی ما هو لیس کذلك ۳۳۲ 
الحكم على مشركي مكة أنهم لا يؤمنون 4918 


خرافات إسرائيلية فى ابتلاء أيوب ٤٥٦‏ 


الخرافات في قصة زواج النبي لت ٣‏ 

خطأ فى إعادة الضمير ١97‏ 

خطاً ف الاعراب 4۵۰ و۸۹٤‏ و۸۹ 

خطأ في الاعراب والتقدیر ۳۰۶ و۳۲۱ و۳۹۵ و4105 و٩41‏ و٥٧٤‏ 
خطأ في إيراد القراءة 455 

خطأ في التعبیر ۷۸ - ۷۹ و۱۰۱ و۱۱۷ و۱٩۱‏ و۱۹۳ و۱۹4 و۲۹۹ 
8 الا ا وو ا 
و۳۸۳ و1۳۰ و و و و1۸1 و5864 و۵۲۲ و۵۲۵ 
خطأ فى تعیین المعطوف عليه ٥۷١‏ 

خطاً فی التفسیر EEF‏ 

ا فى دين اسر ا کیب ۳۹۹ ر 

۱ لولا ۳۹۱ 

إن ۵۰۳ 


خطأ في تقدیر جواب : 

خطأ فى تقدیر جواب: 

كط فی تقدیر الاعراب 0۰( 

غاا ف تقد ال کت ۷۰ و1۷۹ 

قط ف دک القراء ات 1 اه 

ا ف اا ۳۹ 

خط فی ضبط الاية 814 و44۳ E‏ 

عا فی عدد آیات السورة ۵۵۷ 

ظا و مف : من ۲۰۱ 

طا فی نصن الأ ۳۷ و۸۸ و17۷ و2۸۷ و1۹۹ و۰۰۸ و۵۲۸ 
و0۳۰ و۵۳۰ و۵8۱ و۵۶۲ و۵1۲ و۵1۵ و۵1۹ و۵۷ و۵۷۷ 
و۵۸۲ و۵۸۸ 

حلاف في لبيد الساحر ومساعدیه ومن بلغ النبي بالسحر» ومصیر 
الوتر وما فيه ومع وحل العقد والسحر ۲۰۶ - ۲۰۵ 

خلاف فى عدد الفیلة 1۰۱ 

غ حواء من ضلع آدم 7 و۷۷ و۲۷ و4۰1 و۸۳ - 1۸6 


ذبح سلیمان ألف فرس 400 

ذكر الآيات التسع في اول دعوة موسى ۳۱٤‏ و۳۱۵ 
ذكر اية بدلا من غیرها سَهوًا ۲۸ 

ذکر الاخراج من مكة بدل الاخراج من المدينة ۱۸۸ 
ذکر الأميال وحبس الجند فى وادي النمل ۳۷۸ 
ذکر التراب من حافر فرس ۳ AST NSA‏ 
ذکر التوراة مع المشرکین 4۵۱ - ۵۲ 

ذكر حج ادم ا 

ذكر حديث لا أصل له ۵16 

ذکر الحسد فی تفسیر قول یعقوب لته ۲۳ و۲۳ 
RE‏ تما سر نی ۳:۹ 

ذكر المّبا في تفسیر نقل ريح یوسف ۲4 


۳۰ 





ذکر غزوة الخندق مع الأحزاب سهوًا ۳۳۱ 

دکر عهد قريش وبکر بدل خزيمة ومدلج وضمرة ۱۸۸ - ۱۸۹ 
ذکر غدر قريش بدل غدر الدئل ۱۸۸ 

دکر الغنيمة فیما قبل الاسلام 1۸ 

ذکر قراءة لا أصل لها 1۳۳ 

ذکر قراء‌تین لا صل لهما ۳۸۲ 

ذکر القردة والخنازیر فیما لا يعلمه الناس ۵٩۳‏ 

ذکر المن والسلوی قبل زمن التيه ۱۱۱ 

ذکر المنافقین فى أية مكية ۲۲۱ 

ذم النبي بكثرة النساء ۸۷ 


رفض توبه التائب في الدنيا ۱۹۹ 

و اناق انها إلى E‏ 

رفع موسى للحجر عن البثر ۳۸۸ 

رواية الحديث عن صغيرين جدًا فى السن ٩۰‏ 
رژية الهدهد للماء تحت الارض ۳۷۸ و٩۳۷‏ 


زعم إبدال النون ألما مع أن بعدها هاء 014 

زعم أن حبيب النجار لم يمت 44١‏ 

زعم أن قِيّمّا غير معلّ ۱۲ ۱ 
زعم أن الكفر في أصل الخلقت خلافا لما في تفسير الآية ۳۰ من 
سورة الروم 991 

زعم أن المنافقین يلقون الله ۱۹۹ 

زعم أن النعجة يراد بها امرأة 406 

زعم تأنيث الفعل ١55‏ و۱۸٩‏ 

زعم تسلم الجني خاتم سليمان وملكه ٤٥٥‏ 

زعم تعذيب فرعون لامرأته ٥٦١‏ 

زعم حب سليمان لوثنية وتزوجه إياها ۵6 

زعم دکر الالهة بما يرضي المشركين ثم ابطاله ۳۳۸ - ۳۳۹ 
زعم حصول الملاعنة لجماعة من الصحابة ۳۵۰ 

زعم قرب الصخرة من السماء ۵۲۰ 

زعم محبة النبي لزنتب ٩۱۲‏ 

زمن اسلام عثمان بن طلحة ۸۷ 

زمن الأمر بدخول القرية ۱۰۲ 

زیادات فى قصة التعوذ من العقد ۰+ 

زيادات ۴ قول ابراهیم ۳۳۵ 


براغ ام انش ۱۱ 
شرب الارض ما نبع منها فقط ۲۲۲ 
شوم يوم الأربعاء 579 و٦٦٥‏ - ۵1۷ 


صياغة ممال من مصدر: مال ٩٩‏ 
طول الانسان من عاد ۱۵۸ 


عدد الانبیاء ٠١5‏ 

عدد الأنبياء. الذین کفلهم ذو الكفل 107 

عدد آولاد توح ۲۲۲ 

عدد بنی اسرائیل ومقدمة جیش فرعون ۳۹۹ 

عدد ال شفاهم عیسی ۵1 

عدد زوجات سليمان ومملوكاته ۸۷ 

عدد مدن فرعون وقراه ۳۹۹ 

عدد المسلمین فى بدر الصغری ٩۱‏ 

عدد الد ۳ 

عدم استثناء آدم وعیسی من الخلق بالنطلف ۲۷۵ - ۲۷۹ و۰ ؛ 


عودة الضمير على بعيد ١١‏ 


فونه ليبن ا 

قصص الاعاجیب عن سليمان ۳۷۸ 

قصص آوصاف لقمان ۱۲ 

قصة الطاعون في بني إسرائيل ۳۹ 

قصة طلب داود الزواج من امرا: غيره وحبه لها ٤٥٤‏ 
قصص عن دابة الأرض ۳۸۶ 

قصة الغرانیق ۳۳۸ 

قصة مضاجعة النبی لمارية فى بيت عائشة ٠ه‏ 

قلب التعبير في التفسير ١18‏ و۳۳6 وغ۳۳ 


كتابة اسم الكافر على حجر السجيل ۲۳۱ و۵۲۲ و١501‏ - ٩۰۲‏ 


ما في تابوت بني إسرائيل من تراث 6٠‏ 

مبالغات في و آرض سبأ 1۳۰ 

مخالفة الاصح في مفهوم الاضافة ١50‏ 

مخالفة عصمة النبی من الجن والشیاطین» وما نفاه القرآن عنه وما 
المشر کی ۰ - ۲۰۵ 

مدة الحساب فى الآخرة ۳۲۲ و۸٦٤‏ 

رب ی وهو قائم على عصاه 1۲۹ 

مدة الیوم في القيامة ۵5۸ 

ملك یوصل موسی إلى مدين ۳۸۸ 

من شه بعیسی وصلب ۵۷ و۱۰۳ 


۳۱ 


نزع ملك سلیمان ۱1 

نسبة حديث إلى البخاري ومسلم ۸۱ 

نسبة الحدیث إلى البخاري» وهو من الوجیز 5١5‏ 

نسبة الحدیث إلى الشیخین» وهو من تفسیر الخازن ۲۹۰ 


نسبة الحدیث إلى الشیخین» وهو مختصر من تفسير ابن کثیر عن 


المسند ۲۸۲ و۳۵۱ 

الحدیث الی المستدرك» وهو من المسند ۲۰۷ 
رواية المسند إلى صحیح مسلم ٤۷‏ 

الشترك إل ادم وحواء بحدیث منکر ۱۷۵ 
قراءة سعد إلى أبن مسعود ۷۹ 

قول زليخا إلى يوسف ۲۶۱ 

قول إلى سيبويه ۳۹۷ 

نسخ الأمر بالقتال للدعوة بالحکمة والموعظة ۲۸۱ 
نسخ البر والعدل ۵۵۰ 

نسخ ترك الجدال ٩۱۷‏ 

نسخ الصبر بایات القتال ۳۲۱ و1۸٥‏ ولاه 


نسخ فطع المحاجة ٤۸٤‏ 


ا 


فهرس أوهام وهنات المفسرين 


النسخ لما ليس فيه أمر أو نهي ۱۸۰ - ۱۸۱ و۱۸۵ و۵۲۰ 
سح مداراة الکافرین ۳۶:۸ 
نسخ موادعة أهل الکتاب إطلاقًا ۱۵۰ 


نسخ موادعة المجادلین وتفویض الامر لله ۳6۰ 


نفى التفات قلب النبی إلى مكة ۲۹۰ 


نقص عبارة التفسیر ٤۸‏ 


نقل الطائف من الشام ١9‏ و۲5۰ 


وجود الکعبة ورفعها إلى السماء قبل الطوفان ۳۳۵ 
وصف الرقبة بالایمان في حکم الظهار ۱۲۲ 
وصف الملائكة بالکذب ٤٥٤‏ 

وضع اللام بدل الفاء في جواب الشرط ۱۲۰ و۱۹۱ 
الوهم في دکر الحدیث ۱:۸ 

الوهم في ذکر القراءة ۱6۸ - ١55‏ و١5٠١‏ 


يقول الذین آمنوا لبعضهم ۱۱۷ 
يقتا : حال مؤكدة لنفی القتل ۱۰۳ 


نبت بمصادر ومراجع تخريج الحديث والاثر 


بمصادر ومراجع تخريج الحديث والأثر 


الأحاديث القدسية 
أحكام القرآن 
أحكام القرآن 
الأدب المفرد 


إرشاد العقل السليم إلى مزايا القرآن الكريم 


أسباب نزول القرآن 

الإصابة في تمييز الصحابة 
تفسير البحر المحيط 

تفسير القرآن العظيم 
تلخيص التبصرة والتذكرة 
جامع البيان في تفسير القران 
الدر المنثور في التفسير بالمأثور 
دلائل النبوة 

سنن ابن ماحه 

سنن أبى داود 

سنن الترمذي 

سنن النسائي 

سيرة النبي 

صحيح ابن خزيمة 

صحيح البخاري 

مجع يدم 

ج 


الإمام الشافعي 

ابن العربي 

الامام البخاري 

أبو السعود العمادي 
أحمد الواحدي 
ابن حجر العسقلاني 
ابن ابي حاتم 

أبو حيان النحوي 
الالوسي 

ابن کثیر الدمشقي 
الكواشي 

ابن جرير الطبري 
السيوطي 

أبو نعيم الأصبهاني 
ابن ماجه 

أنه داود 

الترمذي 

الدارقطني 

النسائي 

ابن هشام 

القاضي عياض 

أبو بكر بن خزيمة 
الامام البخاري 
ی 

شرح النووي 


1۳۲ 





١ ١م دمشق‎ 


القاهرة 
بیروت 
القاهرة 
الریاضص  ۱٩۹۷5‏ 
القاهرة  ١959‏ 


روزت ET‏ 
نسخة بالمحمودية 
القاهرة  ١۳۲۹‏ 
روت E‏ 
القاهرة  ١988‏ 
نسخة الأزهر الخطية 
القاهرة 

بيروت 

حيدر آباد 

مصر ١46‏ 
ببروت ١8‏ 
سور ۱۹۱۵۰ 
السعودية ۱۹۰۲ 
نزوت ۱۹۸۹۸ 


القاهرة 


E شوت‎ 


بيروت 


مصر ۰ ۱۹۹6 


۳۳ 


الصحیح والمسند من آسباب النزول 
ضعیف الجامع الصغیر 

عمدة القاري» شرح صحیح البخاري 
فتح الباري شرح صحیح البخاري 

فتح القدير ٠‏ 

قرة العينين على تفسیر الجلالین 
الكافي الشاف لتخریج أحاديث الکشاف 
اللؤلؤ والمرجان فیما اتفق عليه الشیخان 
لباب التأویل في معالم التنزیل 

لباب التأویل في معاني التنزیل 

لباب النقول في آسباب النزول 

مجمع الزوائد ومنبع الفوائد 

محاسن التأويل 

المحرر الوجیز 

مختصر شعب الایمان 

مراح لبيد والوجیز 

المستدرك على الصحیحین في الحدیث 
مسند الامام آحمد بن حنبل 

المصنف 

المعجم الکبیر 

المفصل في تفسیر القرآن العظیم 

منهل الواردین» شرح ریاض الصالحین 
موطأ الامام مالك 


مقبل الوادعی 

ناصر الدین الالباني 
لعيني 

این حجر العسقلاني 
الشوکاني 

ابن حجر 

محمد فؤاد عبد الباقی 
البغوي 

الخازن 

السيوطي 

لور الدين الهيثمي 
ابن عطية ال تالم 
ابو بكر البيهقي 
النووي والامدي 
عبد الرزاق 
الطبراني 

المحلي والسيوطي 
النووي 

الامام مالك 


بت بمصادر ومراجع تخریج الحدیث والآثر 


القاهرة ۱۹۸۷ 
بیروت 

مصر ۱۹۷ 
بیروت ۱۹۸۹ 
القاهرة ۰ ۱۹۹۳ 
توت ۱۹۹ 
روت ۱۹۸۹۹ 
القاهرة ‏ ۱۰۷ 
يروت ۱۹۸۹۹ 
دمشق ۱۹۷۹ 
القاهرة 

القاهرة ١٠١67”‏ 
بت وت 

روات ۱۹۹۳ 
القاهرة ١٠١‏ 
یر 

حيدر أباد ETE‏ 
تب وت 

الطبعة الاولی 
بغداد ۱۹۷۹ 
بیروت ۳ 
بیروت ۱۹۷۰ 
بیروت ۱۹۷۱ 


«مراعاة لحقوق المولفین قد أثبتنا القرآن الکریم» 
«مضبوطًا بالشكل الكامل على حسب رواية) 
ال تسین المفسرین» وان كانت تخالف» 
«رواية حفص . فلیتنبه القاریع لذلك» 


بحمد الله وحسن توفيقه تم طبع تفسير الجلالين مصححًا بمعرفة لجنة من العلماء 
برياسة الشيخ أحمد سعد على 


القاهرة في يوم الخميس | ۸ ربيع الأول ١٤۷١١ه‏ 
۱ ۶ نوفمبر ۶ م 


ملاحظة المطبعة مدير المطبعة 
محمد أمين عمران رستم مصطفى الحلبي 


الحتوی 


رشت و اال ےا 

علامات الوقف ومصتطلخحات: الضيط د ود 
کرک ا و نس 

فهر سن الاعلام ونيب 


ت بمصادر ومراجع نحر يح الحديت والآثر A O a‏ 


تنبيه بضبط الایات في تفسير الجلالين ٠...‏ 


المحتوى ا و( 


انيه 
۷ 
۰۸ 
44 
+ 
1 
۳۲ 
1۳ 
1۳۵